انا مريم ٢٥ سنة من اسره متوسطة انا خريجة تجارة تعبت جدا علشان لتخرج بسبب المصاريف الزيادة و الكتير عمري في حياتي ما دخلت في أي علاقة حب ليا أصدقاء كتير بنات و كام واد كدة بس مجرد صحاب مع اني مش وحشة انا طولي ١٧٥ سم و جسمي مليان من تحت يعني طيزي كبير و بزازي متوسطة و كنت بتعرض لمعكسات كتير و بعض التحرش في المترو لكن كنت بحاول اعدي يومي خوفا من المشاكل بعد لما اتخرجت اشتغلت في سوبر ماركت علي كاشير لكن مكملتش و سيبت الشغل بسبب استظراف بعض الزبائن و كلمهم المحرج ليا و كان ليا صديقة اسمها مروي قالت ليا علي سوبر ماركت تاني نزلت قابلت المدير هناك اسمه خالد في حدود الثلاثينات طويل و عريض. جسمه رياضي و يهيج اي بنت قبل ما خش ليه سمعته بيهزء حد في المكنب بتاعه بأوسخ ألفاظ و لما الباب فتح لقيت بنت خرجه في الاول قولت ممكن كان بيتكلم في التليفون و هي جامبة دخلت المكتب كان بيبص ليا كأني زباله كدة قصه استحقاق هههه قولتله صباح الخير بص ليا كدة و قالي عايزة ايه قولتله انا مريم الي جايه للشغل الجديد تبع مروي بص ليا كدة و قالي كنتي بتشتغلي قبل كدة قولتله اه و حكيت ليه سبب اني امشي قالي واضح انك متخلفة و مش بتعرفي تتعاملي مع الناس شكت شوية و قالي بس محلولة قولتله ازاي قال أنا صريح جدا و مش بخاف من حد سامعة قولت ليه انت بتقول كدة ليه قالي علشان تبقي عارفه بس قولتله ماشي كمل كلامه وقالي هديكي مرتب ٥٠٠٠ جنيه كان الرقم مفاجاه قولتله بس انا سمعت انهم ١٥٠٠ بس قالي اسكتي اكمل كلامي قولتله اتفضل قالي شغلك هيبقي في اداره السوبر ماركت و ديه مش بتبقي شغلانة لأي حد لازم علي الاقل تكون بقالها ٥ سنين هنا بس انا هديكي الشغلانة ديه مقابل شيء قولتله ايه قالي ادوء الجسم دة وقفت من مكاني و قولتله انت بتقول ايه قالي زي ما سمعتي قولتله شكرا انا مش عايزه الشغل قالي براحتك دة رقمي و انا بفكر اخلي المرتب ٧٠٠٠ جنيه و مرتبك يبقي اول الشهر مش آخره يعني اول يوم شغل تعدي المرتب خرجت من عندو و انا مصدومة و روحت البيت و الصراحة كنت بفكر في العرض دة و عدي يوم و اتنين و اسبوع وانا في البيت طلعت رقمه و بعت ليه رساله علي الواتس اني موافقه مفيش دقيقة و كان رد و كأنه كان عارف اني هبعت تاني يوم روح المكتب و قولتله انا بس عندي مشكلة اني بنت ضحك جامد و قالي انتي عمرك ما شوفتي طيزك في مراية ديه تشبع بلد هستناكي بكرة الساعة ١٠ الصبح و طلع ليا عنوان بيته و جمبه ٧٠٠٠ جنيه مرتب شهر خدتهم و خرجت وانا مترددة جدا و خايفه تاني روح ليه البت خبط فتح ليا و هو بالبوكسر بس اول لما دخلت قالي أنه هيدخل الحمام يخرج يلاقني ملط كنت بقلع هدوم و انا قدام السرير و انا بترعش و خايفه و فجأه لقيته مسكني من ضهري و رماني علي السرير و نام فوق و زبه علي فتحة طيزي و بقي عمال يدخل و يخرج و هو ماسك ايدي و انا مش قادر اتحرك و بصوت من الوجع و صوتي بدأ يعلي و هو نازل بطريقة عنيفة جدا علي طيزي بعد كدة خدني علي الحمام و قالي وطي و طيت حد الدش علي طيزي و بقي عمال ينضف فيا و من شعري مسكني علي السرير تاني و المرة ديه نزل لحس في خرم طيزي و هو يقول كل ديه طيز يا متناكة يا لبوة انا مش هرحمك نيك انا هخلي طيزك ديه بتاعتي و قام مدخل زبره وانا في دونيا تاني و حاسه بمتعه و وجع رشق وبره فيا و قام جبهم و حسيت أن طيزي غرقت و خرمي عمال ينقط لبن قام عدلني ونزل لحس في كسي وانا مولعه جدا لقيت زبه و قف نيمني تاني علي بطني و نام فوق و فضل مدخل زبره الوضع دة كان بيوجعني لاني مش عارفه اتحرك فضلنا يجي ربع ساعة لحد ما حبهم تاني و انا خلاص طيزي اتفشخت ما قادرة حاسه اني مش قادرة اقعد جاب قلم سبورة و كتب علي طيزي شرموطة خالد لو لقيت تفاعل كتير هكتب ليكم بقيت مغمراتي