،،،،،، قطار الحياه
اخواتى قبل ما ابداء السلسله الجديده احب اعرفكم ان القصص فيها هتكون منفصله
كأنها قصص مختلفه بس يجمعها انها كلها من الحياه واتمني تعجبكم زي ما عجبتكم مقبره الافيال وحسيت فعلا ان القصه عجبتكم وعشان كده خلصتها في وقت قياسي
شكرا ليكم جميعا
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
....... قبل المقدمه
احب اقولكم علي موقف حصل بيني وبين زوجتي
بعد ما خلصت قصه مقبره الافيال وتاني يوم لقيت مراتي حبيبتي بتصحيني وهي زعلانه مني
طبعا مهي اول واحده بتشوف القصه قبل ما انزلها وبتقولي علي رائيها وكانها ناقد متخصص
مراتي. انا زعلانه منك
انا. ليه بقي دا انا نايم وفي حالي
زوجتي. يعني ينفع اقرا القصه زي اللي بيقراها في المنتدي
انا. حبيت اعمل مفاجأه ليكي
هي. تقوم تنزل جزئين في يوم واحد ومن غير ما اعرف
انا. حقك عليا
بس حبيت افرحك بهند انها بقت ام ولو كان العيال مش أولادها (راجع قصه مقبره الافيال)
هي. انا بصراحه فرحت لفرحتها خصوصا اني كنت محرومه من الأولاد وعارفه يعني ايه حرمان من الأطفال
انا. وعشان كده موتت صفاء وخليت هند تبقي ام لاخوالها وذياد اب لاعمامه
هي. بس برضه زعلانه منك
انا حقك عليا
هي بعد ما اتصالحنا بدأت تتكلم في نهايه القصه وبعد كده قالتلي.
هي. عايزه اسئلك سؤال مش فهماه
انا. قولي يا خبيره العلوم النفسيه
هي. ساعات بحس انك مصاب بالشيزوفرنيا (انفصام الشخصية)
انا. علي اساس ان العالم كله مش مصاب بيها
هي. لا صحيح
انت في الحياه الشخص الملتزم الهادي المحبوب اللي كل الناس بتحلف بحياته
ولما الباب ينقفل علينا بلاقيك شخص تاني غير الهدوء اللي بره
ولما بقرا في قصصك بحس اني بشوفك في ابطال القصص
وساعات بحس انك بتصارع في الشخصيات جواك عشان تمنعها انها تظهر علي السطح
انا. اهدي شويه يا دكتور
دا انتي طلعتي فيا كل دراستك في علم النفس الاجتماعي والتربوي
ايه مالك
علي اساس انك ملكيش عشر شخصيات في اليوم الواحد
الصبح الام اللي بتودي الاولاد المدارس
تروحي الشغل. اخصائيه توحد ومشاكل نفسيه واسريه
ترجعي البيت تبقي خدامه في البيت وبعدها ست البيت وبعدها مدرسه للأولاد وبعدها طباخه وبعدها تتفرغي للعبد الغلبان وساعتها بحسك بنت ليل مش مدرسه ومصلحه اجتماعيه
هي. بس حياتي بقدر افصل بين الشخصيات
انا. وانا كمان بفصل بين الشخصيات اللي بعيشها في اليوم الواحد
هي. طب نرجع للقصص ناوي تكتب حاجه جديده
انا. مش عارف
بفكر في فكرة تنفع تتحط في فيلم
هي ايه ناوي تكتب حاجه جريئه ولا لايت جنس زي كل مره
انا. تفتكري انا بحط الجنس في القصه ولا القصه بعملها للجنس
هي. بصراحه القصه لو شلت منها الجنس مش هتفرق كتير
انا. انا بحط الجنس يخدم القصه
هي. بصراحه ساعات بخش المنتدي الاقي ناس منزله قصص للجنس بس
وتحط شخصيات بمواصفات كبيره
اللي جسمه ايه. واللي زبره كام سنتي
واللي بينيك عشر مرات في اليوم
انا. علي رائيك كتر الجنس في القصه بيفقدها حيوتها
هي. طب والقصه الجديده
انا. قطار الحياه
هي يعني ايه
انا. مجموعه من الناس محدش فيهم يعرف حد مسافرين بعيد وكل واحد وليه قصه
هي. يعني كأنها حلقات بس اللي يجمعهم القطار
انا. كل واحد في عربيه القطر وليه قصه
بس المهم نعرف نحكيها للناس ونطلعها
هي. برضه هتدخل علم النفس وتكاتك وحركاتك
انا وهي هتبقي القصه ايه من غير تكات وحركات
هي. حبيبى يا بتاع الحركات
طب هتقول فيها ايه
انا. خليكي مع اللي هيقرا القصه وبلاش احرقهالك
ولقيت المخدة اللي لبست في دماغي من مراتي حبيبتي
كويس انها مش الاباچوره او المكواة
يلا غصب عني هتكون هي اول واحده تقرأها
قطار الحياه
الابطال. انا وانت وهي وانتو جميعا بتعيشوها
........ القصه الأولى
........ حكايه حب
انتظروني
الجزء الثاني
حكايه حب
بداء قطار الساعه السادسه مساء في التحرك من القاهره متجه اللي مدينة اسوان
كانت الشمس تبداء في المغيب وكان اغلب الموجودين في القطار صامتين كأنهم في حاله وفاه الا من بعض الأفراد الذي اما يتحدث مع زميل الدراسه في القطار او مع شخص يتحدث في الهاتف
او مع بعض العساكر الذين ينزلون في اجازة ونفسهم في اكله حلوه من ايد ست الحبايب او الجلوس مع خطيبته او مجرد النظر لحبيبته
ولكن دايما من يكون راسه مشغوله بكثير من الأحداث او المشاكل التي تطارده حتي في أحلامه
ومنهم
ريهام
كادت ريهام ان يفوتها القطار
كانت تجري في المحطة كأن أشباح الأرض كلها تطاردها
كانت تجري ودموعها تنهال منها ولم لا فحلم عمرها قد تحطم أمامها
اسمها ريهام السيد
اربعه وعشرين عاما
متزوجه من علاء فهمي زميلها في كلية الآداب جامعه القاهره
حكايتنا مع بعض بدأت من اول يوم دراسه في سنه اولى جامعه
كانت داخله الجامعه ومش عارفه تروح فين ولا تعمل ايه ولقت اللي واقف أمامها لينجدها من هم أول يوم دراسه
فهو يعيد سنه اولى عشان السنه الفائته كان مريض وقدم اعتزار عن الامتحان من اول يوم لريهام في الكليه وهو معاها
علي الرغم من عيلتها الكبيره في الصعيد الا انها عايشه في مصر مع خالتها
زمان وهي صغيره كان ابوها كبير عيلته ومكنتش العيله بسطوتها وهيلامنها الكبير ده
حصل خلاف بينه وبين واحد من عيله كبيره جنبهم وكانت النتيجه قتل ابوها
يوم ما اندفن ابوها امها جمعت العيله وقالت ليهم اللي يجيب راس كبير العيله التانيه هيبقي كبير عيلتنا وافق الكل علي كده وقراؤ الفاتحه علي الكلام ده
وبعد شهر كامل محدش عرف يقرب من كبير العيله التانيه
فمكانش من آلام الارمله الا انها تتحرك وعرفت تجيب الراجل ده تحت رجليها ودبحته وجمعت العيله
وفي الاجتماع طلعت راسه والكل باركها كبيره ووافقو جميعا انها تكون كبيره العيله
والأم كبرت العيله ومكانش حد في الصعيد كله يقدر يقف قدام عيلتهم
ولما ريهام كبرت امها كانت مصممه على دخولها كليه الحقوق عشان هي اللي هتمسك العيله وفي نفس الوقت تكون فاهمه بتعمل ايه
بس الأم مكانتش عارفه انها بترمي ريهام في البحر ومش بتعرف تعوم
مع أول كلمه بحبك من علاء كانت ريهام غارقه في حبه
اما هو فكان بيحبها وبيعشقها
ولما خلصت اول سنه دراسة رجعت ريهام للبلد عشان تفرحها بنجاحها وبانها حبت علاء
بس الأم رفضت الحب ده
لأنها لازم تتجوز من العيله
وأمام عند ريهام وإصرار الام علي رفض علاء وان ريهام تكمل دراستها وترجع لاما مفيش دراسه خالص
وافقت ريهام علي البعد عن علاء
واول ما شافته قدامها نسيت كل حاجه غير انها بتعشقه
وساعتها كانت أول لقاء عشق بينهم
كانت ريهام بتفتكر دا كله وهي قاعده في القطر افتكرت يوم ما علاء قرر انهم يتجوزو غصب عن امها
ااه هو من عيله فقيره في الارياف بس هو بيحبها واقنعها ان امها لما تشوفها اتجوزت وحطتها أمام الأمر الواقع هتوافق انها ترجع لاحضانها من تاني
ويوم ما علاء قال ليها تعالي نتفرج على شقتي اللي هنتجوز فيها مكانتش ممانعة في ده
وليه لا وهي بتعشقه وبتصدق كل كلمه بيقولها
ويوم ما راحت هناك كان آخر يوم ليها في أيام العذريه
ااه اول ما دخلت الاوضة والصالة اللي بيقول عليهم شقه قلبها انقبض
دي مش شقه
دي اوضه وصاله فوق السطوح
بس حست بالراحه لما علاء حط ايده علي كتفها وقالها نورتي بيتك يا عروسه
ساعتها كانت بتفكر في السعاده اللي هتشوفها معاه
وحتي لما بداء يبوسها مكانتش خايفه منه واتجاوبت معاه
مكانتش عارفه بتعمل ايه
كان هو اللي بيحركها زي عروسه المارونيت (عرائس الحبال)
محستش بنفسها وهو بيقلعها كان بياخد صدرها بهدوء وحب كأنه *** صغير علي صدر امه
قلعها كل هدومها وبقت عريانه ملط قدامه وهو مش سايب بزازها وهي بتضغط علي راسه خايفه انه يسيب بزازها لتتحرم من مصه ليها ولما نيمها قدامه علي السرير المعفن محاولتش تقارن بين السرير الزباله اللي نايمه عليه وسريرها في قصر امها اللي مفروش بالحرير
حتي مفكرتش انها تمنعه وهي بيحط زبره علي اول شفايف كسها
كانت محتاجاه بجنون ومسلمه نفسها ليه كأنها مع ابوها وخايف عليها
اول حاجه حست بيها في اليوم ده هو شكه زبره وهو بيفتحها
ساعتها فاقت شويه وقعدت تعيط
حست انها عملت غلط كبير وحتي لما هو خلص وجاب لبنه جواها وقعد جنبها على السرير وولع سيجاره
متحركتش من علي السرير ولا اتجاوبت معاه قبلها
كان كل اللي في دماغها انها عملت غلط ولازم يتصلح وفورا
قامت عريانه وهو قاعد وجابت ورقه وقلم وخلته يكتب إقرار علي نفسه انه زوجها
وبعد ما هديت شويه واستريحت ممنعاتش انها تكون في حضنه وكانت أجمل ليله معاه
وليه لا
وعلاء كان معاها طيب جدا
ولما اتصلت بامها وقالت ليها انها اتجوزت علاء
كان رد امها كلمه واحده
حياتك الباقيه يا ريهام
انا بنتي ريهام ماتت النهارده
مكانش قدام ريهام غير انها تروح تقعد مع علاء في عشه الفراخ بتاعته
ولما قال ليها انه مش هيعرف يصرف علي تعليمهم هما الاتنين أصرت انها تنزل تشتغل وهو اللي يكمل تعليمه
وفعلا اشتغلت وعلاء كان بيدرس وكمل دراسته وهي اللي كانت بتصرف عليه
لحد ما اتخرج
ريهام كانت عارفه ان كلمه امها انها ماتت ملهاش رجوع فيها
عشان كده محاولتش تتصل بيها تاني
علاء اتخرج وهي بتشتغل سكرتيره وبتصرف عليه
علاء اشتغل في مكتب محاماه كبير
كانت الحياه الجنسيه بينهم في الاول ملتهبه بس فيه مثل بيقول ان دخل الفقر من الباب يخرج الحب من الشباك
وكانت بتحصل بينهم المشاكل علي طول
وبدأت العلاقه الجنسيه بينهم تفتر
وكام مره كانت ريهام بتكون مجهزه نفسها لعلاء ويجي هو من بره مش يبص ليها اصلا وياكل وينام
لحد ما في يوم ريهام زهقت من الحياه دي
وكانت لازم تقف أمام علاء عشان تعرف فيه ايه
ريهام. علاء عايزه اتكلم معاك شويه
علاء. لما اجي بالليل
ريهام. انت بتيجي بالليل بتخش تنام علي طول
علاء. يعني عايزانى اعمل ايه
ريهام. فين كلام الحب اللي كنت بتقوله ليا زمان
علاء بتهكم بيغني اغنيه ام كلثوم . وعايز نا نرجع زي زمان
قول للزمان ارجع يا زمان
ريهام. انت متغير معايا بقالك مده
علاء. انا متغيرتش انا زي ما انا
ريهام. ازاي بقى
فاكر اخر مره قلتي كلمه حلوه امتي
فاكر اخر مره نمت معايا ونكتني بقالها اد ايه
علاء. انتي بتتكلمي في الكلام ده ليه دلوقتي
مهو انتي اللي مش عايزة تخلفي مني
ريهام. انا نفسي في حته عيل منك بس اجيبه اعيشه فين
في العشه دي ولا نصرف عليه منين وانا اللي بصرف علينا لحد دلوقتي وانت مش بشوف منك فلوس خالص ولو قعدت محدش هيصرف علينا وهنموت من الجوع
علاء. مهو انا لسه متعين بقالي كام شهر ولسه مرتبي قليل وبرضه منظري قدام زمايلي
ريهام. زمايلك ولا زميلتك هبه
علاء. مين اللي قالك على موضوع هبه ده
ريهام. انا عارفه كل حاجه من ساعه لما رميت عليها شباكك وبتحوم حواليها
علاء. مهو لو اتجوزت هبه هتنقلنا لفوق وأهلها كويسين وهي وارثه مبلغ محترم
ريهام. انا لو عايزة فلوس مكنتش اتجوزتك وكنت فضلت تحت طوع امي وعيشت في العز هناك
علاء. وانتي حد قالك تتجوزيني
ريهام. عشان حبيتك واستنيت انك تتخرج وتعوضني عن ايام الفقر اللي عيشتها معاك
علاء. انتي سلمتي نفسك ليا بمزاجك ولولا الورقه اللي كتبتها علي نفسي مكنتش اتجوزت واحده سلمت نفسها ليا قبل الجواز
ريهام. يعني ده ذنبي اني حبيتك
علاء. دي غلطه ولازم تتصلح
ريهام. عندك حق
لازم تتصلح والبيه اللي انا عملته لازم اهده
علاء. انتي متقدريش تعملي حاجه
ريهام. انت عاشرتني سنين كتير وضيعتها في لحظه
وسحبت سكينه من علي الترابيزه جنبها ورشقتها في قلبه
ريهام وهي بتطلع السكينه من قلبه
اطمن يا علاء.
ومتخافش هحصلك قريب
وبعد ما سكت خالص ومات قامت زبحته وقطعت راسه وحطتها في شنطة وغيرت هدومها وحطت الشنطة جوا شنطه سفر وجريت علي المحطه عشان تركب القطر وتسافر لأمها
لاما تقتلها لاما تسامحها
وفي كل الحالتين هتحتفظ براسه معاها
وكده تنتهي قصه حكايه حب
اسف مفيهاش جنس كتير بس اوعدكم في القصص التاليه هتكون مليطه
مراتي الغاليه
مش ملاحظ انك قاسي اووي علي ريهام
انا. وليه
. عشان خلتها تقتل حبيبها وتقطع رأسه كمان
انا. عندي سؤال. لو انا اللي عملت كده وانتي مكان ريهام هتعملي ايه
مراتي. كنت قطعتك حتت يا حبيبي
بس انها ترجع لأمها مش صاعبه
انا. وليه
مراتي. امها هتقتلها طبعا
دا الصعيد ومش بيرحم
انا. اولا دي ام في الاول والاخر
وكمان حتي لو قتلتها ريهام مش هتخسر حاجه
مراتي. هتخسر حياتها علي الاقل
انا. وتفتكري انها حتي لو امها سابتها هتكون عايشه
احنا جوانا حته لو انكسرت بنعيش اموات
ناكل ونشرب بس عمرنا ما هنحس بطعم اكل ولا شرب
عشان هنكون ميتين
مراتي. المهم
القصه الجديده ايه
انا. سيبك من القصه الجديده عشان هتكون مفاجأه ليكي
مراتي. ليه بقي هتزعلني وتخليني اعمل زي ريهام
انا. وعلي ايه يا ستي
انا هحكي قصه فوفا
مراتي. فوفا مين
انا. فوزي
مراتي. انت ايه اللي هيدخلك في الشذوذ
انا. انتي راكبه قطر يعني فيه كل حاجه
مراتي. بس اداره المنتدي هتعتبرها في قسم تاني
انا. واحنا في القطر هنشوف العجب
شذوذ
محارم
حب رومانسي
كل ما تتخيليه
مراتي هتكتبها امتي
انا. بدأت وغلاوتك فيها بس مش عارف أكملها
مراتي. ليه كده
انا. خايف اطلع فوزي مظلوم او اطلعه ظالم
مراتي. هتدخل جوا دماغه
انا. ادخل جوا دماغه احسن ما اخش حته تانيه
مراتي. اتلم واكتب القصه واقراها الأول
انا. اكيد يا معلم هو انا قدك ولا قد ريهام
مراتي. طب يلا لحسن اطلع عليك ريهام
انا. امر مولاتي الملكه
استنوني
الجزء الثالث
قصه فوزى (فوفا)
مر قطار بسرعه عاليه بجوار القطار الذي يركبه فوزي المحلاوي
فهربت منه ذكرياته فعاد ليجمعها من جديد
فوزي المحلاوي
اسم الدلع فوفا
اسم لا يعرفه الا أصدقائه المقربين علي السرير او أصدقاء الفيس
خمسه وأربعين عام
ذكرياته بدأت من وهو في عمر الخامسه
اول ما يتذكره في حياته هو الصراخ في بيت ابوه في الصعيد ومعرفه ان والده قد قتل في عمليه ثأر
بعد الدفن والكلام ده كله
أصرت والدته علي اصطحابي الي القاهره وقررت انها لن تعيش في الصعيد مره آخره ومع معارضه أعمامي وجدي كانت المواجهه الاولي لها معهم. وقرر جدي مقاطعتها وسافرنا الي القاهره
بعد عامين تزوجت والدتي من رجل طيب لا ينجب وبصراحه كان نعم الاب لي
بس وانا في عمر العاشرة كنت اسمع امي تتألم وبابها مغلق عليها هي وعم فؤاد زوجها وفي يوم قررت أن انظر عليها وتسللت الي الشرفه المشتركه بيننا وكان يوجد شباك صغير يكشف كل الغرفه.
وعندما نظرت رأيت امي تجلس على ايديها وركبتها وعم فؤاد وراها وهما عرايا تماما
بصراحه كان جسم امي عباره عن مرمر وبزازها تتدلي منها وهي تتألم كلما تحرك عم فواد من خلفها دخول وخروج من وراها
بصراحه كانت أول مره أشوف جنس في حياتي وكنت فاكر انه بيضربها وكنت داخل اجيب سكينة واقتله
بس ببص علي وش امي لقيت وشها فرحان وهي مستمتعه باللى بيحصل فيها
وبعد كده لقيت عم فؤاد بيقولها يلا نغير الوضع
لقيتها قامت من الوضع ده ونامت علي جنبها علي السرير
واول مره اشوف زبر عم فؤاد
حاجه كده زي ذراع الطفل الصغير
وكان احمر كأنه غضبان وبعد كده نام وراها وكان وشهم ليا ومحدش كان واخد باله اني شايفهم واول مره اشوف ان زبر عم فؤاد كان داخل في كس امي بس من ورا
كانت أول مره أشوف حاجه زي دي
وبعد شويه لقيت عم فؤاد بيقول لأمي انا قربت اجيب
قالتله انا عايزاهم في بقي و
وفعلا قام وهي قعدت قدامه زي الكلبه وبدأت ترضع في زبره وتلعب فيه
لحد ما لقيته بيتالم وفيه حاجه بيضا بتطلع من زبره وامي بتاخدهم في بقها وهي بتقوله
انت جبت كتير النهارده
اللي يشوفك كده ميقولش انك كنت بتنيك فيا امبارح وهاريني نيك
عم فؤاد. اعملك ايه يا متناكه البركه في اكله الكوارع بتاعه النهارده
هي اللي عملت فيا كده
امي. علي كده هعملك كوارع كل يوم
انا سيبتهم ورجعت اوضتي افكر في اللي حصل واللي شفته
ولأول مره اتمنى حاجه زي كده
ااه انا عندي زبر بس مش كبير زي عم فؤاد
وفي نفس الوقت حسيت ان المتعه اللي بتاخدها امي اكبر من متعته
وكمان كان نفسي ادوق لبنه في بقي
وساعتها حسيت ان طيزي بتاكلني
كان أول مره احس بالاحساس ده
وفتحت رجلي ودخلت ايدي جوا البنطلون وبدأت احسس علي طيزي من برا وكل ما أقرب من الخرم احس بمتعه خاصه
فضلت كده كده كبيره اتمتع بمنظر زبر فؤاد وهو بينيك في امي وارجع اوضتي اتمني انه يحطه فيا انا مش في امي
خصوصا انه كان بيطلب منها كتير انه ينيكها في طيزها وهي مش بترضي
كان نفسي اخش عليه انا واقوله اني موافق انه ينيكني ومستعد اعمل اي حاجه عشان كده
بس دايما كنت بخاف منه
وكبرت ودخلت الثانوي
وبصراحه كبرت معايا ميولي الانثويه
كنت دايما بطول شعري. وبلبس الاندر اللي يكون ألوانه مبهجه
وعمري ما حبيت ولا مشيت مع بنت زي باقي زمايلي
وبقي عندي صديق مقرب ليا
عماد
أقرب واحد لقلبي
وكنت دايما بتخيل انه بينكني
وكنت دايما بعزمه عندي في البيت
وطبعا مش هقول على لبسي ساعت ما بكون قاعد معاه بنذاكر او قاعدين
علي طول كنت بقعد بشورت قصير بالوان حلوه
وممكن ساعات البس تيشرت خفيف علي جسمي او ملبسوش خالص
بس دايما كنت خايف اني افاتحه في موضوع الجنس او اغريه اكتر من كده
لحد في يوم كنا في رحله تبع المدرسه
وكنا في الإسماعيلية وكان من ضمن برنامج الرحله قضاء يوم في البحر
اليوم ده كنت محتاج جدا امسك زبره باي شكل
مع اني كنت بشوفه من تحت البنطلون ساعات بيكون هايج او يكون مستريح في مكانه وانا بتخيله
وكنا في البحر بنعوم انا وعماد وانا بصراحه كنت بعرف اعوم كويس بس كنت بستعبط عليه اني مبعرفش اعوم واني عايزه يعلمني العوم وكان بيشلني في الميه من وسطى وينيمنى علي وش الميه وكنت بحس بانفاسه عليا وكنت ساعتها عايز امسك شفايفه بشفايفي زي اي شرموطه
بس كنت خايف من رد فعله معايا
ولما كان بيشلني في الميه ويحاول يسيبني كنت بعمل اني بغرق واحاول امسك في اي حاجه وامسك زبره من تحت الميه
مره في اتنين في الثالثة لحد ما حسيت ان زبره بقي زي الحديده
وكانت الرحله ثلاث ايام وكنت انا وهو قاعدين في اوضه واحده
اليوم بتاع البحر ده اتحججت ان عضلاتي قافشه عليا وخصوصا عضلات ضهري وطلبت منه بعد ما خت دوش وطالع لابس الفوطة علي وسطي بس
انه يدعك ليا ضهري
وهو بسلامه نية وافق على كده
ونمت على بطني وهو قعد جنبي عشان يدعك في ضهري
وكان كل ما يدعك فيه تطلع مني ااه ممحونه زي اي شرموطه
وبعد كده لقيته وقف
بقوله ايه يا عماد وقفت ليه
قالي انه تعب
فقلت ليه الجو حر عشان كده تعبت
تعالي اقعد عليا وادعك جامد
وخفف هدومك اللي محرراك دي
وفعلا كأنه ما صدق وقلع هدومه وفضل بالبوكسر بس ولقيت زبره منفوخ جواه وعرفت انه هاج عليا وانا عملت اني بتقلب وفتحت الفوطة من عليا واتقلبت ومرجعتش الفوطة تاني وبقت طيزي باينه ليه
بحلاوتها وطراوتها
وطلع على ضهري يدعك فيه وبدأت احس انه بيخبط بزبره علي طيزي
وانا طبعا ما صدقت وعمال اطلع الاهات الممحونه
وبعد كده قلت ليه
مش ملاحظ ان البوكسر مضايقك
وعرف ساعتها اني خلاص محتاجه ولقيته قام وقلع البوكسر
وشفت قدامي زبره وكان مشدود بطريقه جميله
قلت ليه انت بتعمل ايه
قالي. هنيكك يا خول
انا. هتنيكني
عماد. طيزك حلوه اووي ونفسي انيكها بجنون
انا. طب ممكن طلب عشان خاطري
عماد. قول يا متناك
انا. عايز امص زبرك الاول وكمان بالراحه عليا عشان اول مره ليا
عماد. انا هفشخ طيزك المتناكه دي يا ابن المتناكه
وخت زبره في بقي امص وارضع فيه
وحسيت ساعتها ان اللي قدامي ده عمي فؤاد
وفضلت اتخيل زبر عم فؤاد واول مره اشوف فيه زبره وهو بينيك امي
وبعد كده عماد بداء يجي من ورايا ويحط زبره علي طيزي من ورا
وحاول يدخل زبره جوا طيزي بس معرفش
فافتكرت ان معايا كريم وقلت ليه حط كريم علي زبرك وعلي طيزي
وبداء عماد يحط الكريم على فتحه طيزي وهو بيبعبص فيها وبدأ يدخل صباعه جوا واحده واحده وانا بستمتع بكده
وبعد كده بداء يحط الكريم علي زبره وبعد كده حط كريم تاني على طيزي وبداء يحط زبره وهو بيتزحلق شويه شويه جوا طيزي
لحد ما دخل نص زبره وقلت ليه اهدا شويه لحد ما اتعود على زبرك
وبعد كده بشويه بدأت انا اللي اتحرك قدام و ورا لحد ما دخل زبره كله جوا طيزي وفضلنا كده لحد ما جابهم جوايا وانا كنت بستمتع بأول نيكه ليا في طيزي
وفضلنا كده طول الرحله وبعد ما رجعنا كنت انا وعماد هو الراجل وانا مراته وكان بيجي يذاكر معايا نص الوقت وينكني النص التاني وبقي عادي انه يبات عندي وبعد كده تعددت علاقاتي بس من خارج الوسط بتاعي اللي يعرفني
خصوصا بعد ما خلصت دراسه وفتحت شركه بفلوس عمي فؤاد بعد ما مات وسابلي كل ثروته
وعملت صفحه على الفيس باسم فوفا البنوتي
وعدت السنين علي الحال ده بس الظروف اتلغبطت والدنيا باظت بسبب الكرونا
وقربت علي الإفلاس
وفي يوم لقيت واحد صعيدي جايلي المكتب
صميده. كيفك يا ولدي
انا. اهلا وسهلا يا حاج اتفضل
صميده يذيد فضلك يا ولدي
انا. أومر يا حاج خير
صميده. انا عمك صميده يا ولدي اخو ابوك
انا. اهلا وسهلا بيك يا حاج
بس انا من زمان معرفش حاجه عن عيله والدي
صميده. السبب امك يا ولدي
هي اللي أصرت انك تاخد وترجع مصر وبعدتك عننا عشان كده جدك حرمكم من الميراث
انا. دا كلام قديم يا عمي وخلاص الدنيا اتغيرت
صميده. الدنيا عندنا مش بتتغير يا ولدي
وكل يوم فيه جديد
انا. مش فاهم يا حاج
ومعلش سامحني ايه اللي فكرك بيا بعد السنين دي كلها
صميده. السبب التار يا ولدي
انا. مش فاهم برضه يا حاج
انا بعيد عنكم ومليش دعوة بيكم
صميده. من زمان والتار شغال بينا وبين عيله سلمان وكل كام شهر بيقع منا ومنهم كام واحد ملهمش عدد
واخر مره قتلنا منهم خمسه مره واحده
فهما قالو لازم نقتل منهم عشره
وعملو قرعه علي اللي ينقتل
وحطو اسمك فيهم
انا. طب وانا مالي انا بعيد من سنين كتيره ومعرفش حد من عيلتي خالص
دي حاجه اساسي في الصعيد عندنا
واعرف انهم خلو عشره يتكفلو بالعشرة اللي طلعو في القرعة
وكل واحد لازم يقتل التاني من عيلتنا
انا. مش فاهم حاجة
يعني ايه
صميده. يعني لاما قاتل لمقتول يا ولدي
وعايزك تعرف حاجه صغيره
انت علي راسك خمس فدادين
وانا بقولك انك لو قتلت اللي عايز يقتلك هديك ورث ابوك بالفوايد
ودا كتير اووي مش قليل
انا بعد تفكير. ومين اللي عايز يقتلني يا عمي
صميده. واحد من عيله سلمان عايش في الاسكندريه من سنين
انا. طب هو يعرفني منين
صميده. هو عارف اسمك ولسه ميعرفش شكلك
انا. طب عايز عنوانه ولو عندك معلومات عنه اعرفها
صميده. بكره تكون عندك ملف كامل بكل نفس بياخده من ساعه ما اتولد
انا. خلاص يا عمي. جهز ورثي
تاني يوم كان عندي ملف كامل بكل حاجه عن اللي عايز يقتلني
واحد صاحب مزاج عالي
كل يوم يسهر في بار في العجمي ويروح الفجر على فيلته اللي عايش فيها لوحده
وقعدت افكر ادخله ازاي
وكان اخر التفكير اني ادخله بالحاجة الوحيده اللي اعرفها
تاني يوم كنت في الاسكندريه
وماجر شقه ببطاقه مضروبه
وسهرت في البار اللي بيسهر فيه
وكلمه في حدوته كنت قاعد جنبه على البار وبنشرب ونضحك مع بعض
ومن ما ياخد باله كنت حاطط ليه مهيج جنسي مخصوص في الكأس بتاعه وفضلت معاه اهيج فيه لحد ما قلت ليه تعالي شقتي نسهر ونكمل الليله
واول ما وصلت الشقه قلت ليه ثواني واجيلك
وبعد خمس دقايق كنت لابس قميص نوم روعه ولابس اندر فتلة وحاطط مكياج وحاطط باروكة علي راسي
وخرجت ليه
كان المهيح خلاه خلاص عايز ينيك اي حد قدامه
فما بالك بخول جسمه نااار
وبدأت العب على رجليه وقعدت علي رجله وهو لسه لابس هدومه وخدت شفايفه في بقي وفضلت ابوس فيه
لحد ما هو خلاص بقي متجنن عليا
وخدته ودخلت الاوضة وبدأت اقلعه وابوس في جسمه وهو دايب خالص
ومسكت زبره ارضع فيه بجنون ونسيت خلاص موضوع القتل
وبداء ينيك فيا بحلاوة وجمال
وبصراحه كان زبره حلو ومكيفني علي الاخر
لحد ما استمتعت بيه للآخر
حبه وهو جاب لبنه جوايا
ونام جنبي مش حاسس بحاجه
قمت مديت ايدي تحت المخدة وطلعت سكينه صغيره وقمت راشقها في رقبته
وطلعت تليفونى اصوره وهو بيطلع في الروح
وبعد ما اطمنت خالص انه مات مسحت كل بصمات ليا
وركبت اول قطر للقاهره ومنه اديني ركبت قطار الصعيد عشان أوري عمي الفيديو بتاع موته واخد ورثي منه وارجع تاني عشان اتناك من اي كلب في الشارع
واستمر القطار في طريقه
زوجتي الغاليه. ايه يا عم دا كله
انا. ايه يا قلبي
مراتي. دا انت لو بتحكي علاقة بين واحد و واحده مش هتطلع الاحساس ده كله
انا. بصراحه فوزي صعبان عليا
هي. ايه اوعي تكون نفسك انت كمان
انا. هتصدقيني لو قلت ليكي ان جوا كل واحد فينا بذرة من كل حاجه
بس الظروف هي اللي بتخليها تصحصح
هي. معني كده ايه مش فاهمه
انا. انتي بيجيلك ناس من كل شكل ولون كل يوم
ممكن تلاقي اللي الظروف خلاه يبقي حاجه هو مش عايزها
هي. عايزه اسئلك سؤال جه في بالي
انا. ومن امتي بتستئذني قبل ما تسئلي
هي. اصل السؤال غبي شويه
انا. برضه تسئلي وملكيش دعوة
هي. انت جواك بذره ذي دي
انا. هههههه هههههه
متخافيش كل البذور جوايا بس مش بطلعهها غير وقت الشهوه
هي. طب خلاص بقي
ايه الجديد عندك
انا. مش عارف
حيران بين قصه ددمم وقصه تعريص ودياثه
هي. طب والمحارم ملهاش نصيب عندك
انا. بصراحه موجود بس بخاف من المحارم
هي. طب هشوف القصه امتي للمحارم
انا. خليها في الاخر
انا عندي بذره الدياثة بتاكلني
هي. يعني ايه
انا. مش قصدي حاجه غير اني بطلع كل البذور اللي جوايا في القصص
هي. خلاص هستني القصه الجديده
انا. يا خوفي من باقي القصص
هي. قصدك ايه
انا. مفيش حاجه حاليا
بس خايف ان فيه حاجه تطلع من جوايا بحب اخبيها
يتبع
الجزء الرابع
ساره
أجمل ما رأت عيناي
دا كان أول شعور ليا لما شفتها
الحزن في عنيها كان كبير وهي عماله تعيط وشايله بنتها علي ايدها
كانت لابسه عبايه سودا وطرحه سوده وعماله تدعي علي الشركه واللي فيها وعلي اصحابها
لحد ما لقتني قدامها
مكنتش عارف اقولها ايه ولا ابدا كلامي ازاي
واقف قدام ملاك حزين
حتي وهي بتشتم وتزعق كانت ملاك
لقيت نفسي بقول ليها ممكن تهدي وتتفضلي معايا
ولو فيه مشكلة نحلها مع بعض
لقيتها هديت شويه
وطلبت منها اننا نخش المكتب عشان اشوف فيه ايه
وخت منها بنتها اللي شايلاها
(ملك روحي وحياتي بعد كده)
دخلنا المكتب والأول ملك كانت بتعيط من صوت امها
بس لما شلتها وطبطبت عليها سكتت وقعدتها علي المكتب قدامي وبدأت الاعبها وادتها شيكولاته وساره بدأت تتكلم
جوزها كان شغال جديد عندنا عماله يوميه ومات في حادثه بره الشغل وملوش عندنا تأمينات
بس انا اقنعتها اني هتصرف واديتها رقمي وادتها ميعاد كمان يومين انها تيجي المكتب تاني عشان نشوف هنعمل ايه في مشكلتها
في الوقت ده لقيت ملك بتنام وختها على دراعي وفعلا نامت واستكانت خالص على دراعي
كان احساس الابوه اللي كنت مفتقده هو اللي خلاني اخد ملك واشيلها
وهي كأنها ما صدقت لقت حد مهتم بيها واستريحت معاه
وكانها لقت ابوها اللي مات
لقيت ان وقت الانصراف كان حان فطلبت من ساره اني اوصلهم
وهي بعد معارضه شديده وافقت
وطلبت انها تاخد ملك مني وانا رفضت وبشده
كان ممكن اكون مش انسان مع ساره واحاول اغويها
بس حاجه جوايا واحساسي بالابوه ناحيه ملك خلتني اتعامل مع ساره بكل رقه
مع ان مشكلتها ملهاش حل عندنا
وخت أغلى اتنين في حياتي
سارة وملك وركبتهم عربيتي
وخليت ملك في حضني وانا سايق
احساس جميل
كنت محتاجه جدا
سقت وملك في حضني ومكنتش عايز اوصل بسرعه لحي باب الشعرية
بس كأن الطريق من مصر الجديده لباب الشعريه كان قصير اووي
محستش بالطريق غير وانا في الظاهر ولقيتها بتقولي كفايه هنا عشان الناس
فقلت ليها ملعون ابو الناس
هو فيه حد بينفعك
قالتلي محدش نفعني من ساعه جوزي ما مات
قلت ليها طب يلا عشان بنتك نايمه على دراعي وانتي شكلك تعبانة وخايف انك تشيليها وانتي كده
و ختها و وصلت عند بيتهم وانا شايل ملك
وعند البيت ساره عرضت عليا بتردد اني اطلع اتغدى معاهم
كانت خايفه اني اطلع عشان البيت كان على اد حالة
بس انا وافقت وطلعت
وقعدت مع امها واخوها الصغير اللي كان في ثانوي صناعي
واختها جيهان اللي دبلوم تجاره
(هتكلم عن حكايتي معاها بعدين)
قعدت بعد ما خدت ملك من ايدي وبصراحه كنت حاسس انها بتاخد روحي منى
وقعدت وقلت ليهم اني عايز اشرب شاي بس
وقبل ما يجي الشاي كانت ملك صحيت
ولأول مره عيني دمعت لما لقيتها جاية بزحف ناحيتي وعايزاني اشيلها
ساعتها حسيت ان البيت ده مش هخرج منه فاضي ابدا
شيلت ملك وقعدت الاعبها وانا خارج اديتها في ايدها خمسين جنيه
في الوقت ده كان مبلغ كبير
بس قلت لساره يومين وهاجي اطمنك عملت ايه في موضوع المعاش والمكافآت
خرجت باحساس جديد عليا
احساس اني انسان جديد
انسان عايز يعيش
مش عيشه البهايم والنسوان والنيك والقرف اللي كنت عايش فيه
وبعد يومين سحبت مبلغ كويس من حسابي وروحت على بيت ساره
واول ما خبطت لقيت جيهان اختها فتحت الباب (الجزء ده مش هكدب فيه ولا اقول حاجه كتير عن جيهان
بس الجزء اللي جاي هحكي عن تخيلاتي معاها)
هي كانت بنت لسه في بدايه حياتها
جسمها حلو
لسه بكر وتحسها محدش لعب فيها
بس انا ساعتها مكانتش هماني
اللي كان هاممني ساره وملك
وسئلت على ساره وقالتلي جيهان انها شغاله في مشغل جنبهم وراحت ندهت عليها وجت ومعاها ملك
اللي اول ما شافتني كأنها **** ولقت ابوها بعد سفر طويل
لقيتها فرحت جدا وجت عليا وانا كان روحي رجعت ليا وشلتها وقعدت الاعبها واديت ساره المبلغ على أنه مكافأه من الشركة
وهي كانت بتدعيلى
وقعدت شويه
وقمت عشان امشي وانا حاسس ان روحي بتنسحب منى
وقبل ما اخرج لفيت لساره وقلت ليها
انا عارف ان الوقت مش ميعاده
بس انا نفسي نبقى عيله واحده
ولو تحبي بعد العده بتاعتك نتجوز هكون اسعد انسان في الدنيا وانا كمان اسبوع هعدي عليكي عشان اشوف رائيك واكلمك عني وعن حياتي
وسبتها وهي منددهشه
بعد يومين وكنت فيهم اسعد مخلوق باللي حصلي مع ملك وساره
لقيت ساره جايه ليا المكتب ومن غير ملك
اول حاجه قلتها ليها
ملك فين
بصتلي باستغراب جامد وهي بتقولي انا سبتها مع اختي عشان اجيلك
فقلت ليها اتفضلي
لقيتها مطلعه الفلوس اللي ادتهالها وهي بتقولي اتفضل فلوسك اهه
فقلت ليها. دي تعويض من الشركه
فقالت ليا. انا عرفت ان الشركه مطلعتش حاجه وانك انت اللي بتدهملى صدقه
وحسيت انها هتبداء تعيط من خنقة صوتها
فقلت ليها. تحبي تشربي حاجه الأول
ولا اقولك. انا عازمك على الغداء عشان انا عايز اتكلم معاكي
فقالت. مفيش كلام تاني
ولو علي موضوع الجواز ده
انا مليش انك تتجوزني صدقه ولا في السر
ايه جاب لجاب يا سعاده البيه
فقلت ليها. يلا بينا عشان نتكلم في مكان اهدي من ده
فقالت. مش هينفع كلام تاني الا لما تاخد فلوسك
فخت منها الفلوس وحطيتها في جيبي وانا بمسك ايدها وبقول ليها. اهوه استريحتي
يلا بينا بقي
وختها من ايدها وطلعنا علي مطعم
ومكانش المكان زحمه وطلبت عصير وبدأت اتكلم معاها
انا. اولا الفلوس اللي كنت مديهالك مش صدقة
دي عشان ملك
ثانيا. اني اتجوزك دي ولا صدقه ولا هتجوزك في السر
وبدأت احكي حكايتي كلها ما عدا طبعا علاقاتي الجنسيه
لحد ما قابلتها وقابلت معاها ملك
اللي حسيت انها بنتي اللي مخلفتهاش
كنت بتكلم وعيني كانت في الأرض عشان كنت بدمع وكنت مش عايزها تشوف دموعي
ولما خلصت ومسكت نفسي شويه برفع عيني
ولقيت عينيها نازل منها الدموع بس من غير صوت
فبقول ليها. مالك بتعيطي ليه
لقيتها بتقولي انت شايل كل ده في قلبك وساكت
فقلت ليها قبل ما تتكلمي او تفتحي سيره الجواز خدي الفلوس اللي اديتهالي
ودي هديه مني لملك
وملهاش دعوه بموضوع الجواز
وقولي لملك
دا من عمو عصام (مش اسمي)
لقيتها بتضحك شويه وهي بتقول
انا هاخدهم واقولها باب عصام باعتلك دول
ساعتها حسيت بفرحه كبيره خلتني اقوم من على الكرسي واجي عليها وارفع ايديها وابوسها
عمري ما كنت اتخيل اني هفرح الفرحه اللي كنت فيها دي
وختها ونزلنا مول جبت ليها هدوم ولملك واختها جيهان ولاخوها وامها
وروحنا علي باب الشعرية
وبصراحه الكل فرح جدا بالخبر ده
وملك اللي مسابتنيش من ساعه ما دخلت خصوصا اني كنت جايب ليها لعب وعروسه كبيره
بس كنت بشوف في عين جيهان نظره غريبه
مكنتش عارف افسرها
غيره ولا تمني ولا رغبه
وختهم علي شقه قديمة ملكنا في الحلمية
كانت واسعه وحلوة
وقعدتهم فيها وظبطت شقتي من اول وجديد
وبعد العده بتاعه ساره ما خلصت
كتبت كتابي
وليلة الدخله ساره كانت فعلا قمر
كانت لابسه فستان سواريه مخليها هانم فعلا
وبصراحه هي فعلا كانت هانم كشكل ومعامله خصوصا بعد ما اتعلمت أصول العيشه
وبصراحه اكتر هي كانت أستاذة علي السرير
عمرها ما اتمنعت عني وعلى طول كنت مستعده ليا سواء ليل او نهار
وعلي طول قاعده في البيت بالقمصان المغريه بجنون
بس اللي نغص عليا عيشتي
حادثه حصلت بيني وبين جيهان
بعد سنتين جواز ام ساره كانت اتوفت واخوها بعد الدبلوم دخلته معهد خاص بالبترول في السويس
وجيهان جت قعدت معانا
وفي يوم كنت قاعد في البيت لوحدي وساره مع ملك بيجيبو حاجات من تحت
وكنت قاعد على اللاب لقيت جيهان جت وقعدت جنبي وكنت بتفرج على فيلم
وجيهان كانت لابسه عبايه بيتي قصيره وخفيفه
وشويه ولقيتها بتعمل نفسها بتتفرج علي الفيلم معايا علي الاب توب
وشويه ولقيتها بتقرب بكتفها من صدري
فقمت حاطط ايدي على كتفها
وحسيت بنفسها بيذيد وحاسسها متوتره
وبصراحه حسيت بشهوة جامده
وحسيت اني عايز العب معاها وانيكها
فقمت منزل ايدي شويه ناحيه بزازها بتلقائيه
وكل ما أقرب من بزازها
احس ان قلبها بيضرب جامد
لحد ما حطيت ايدي جوا العبايه علي بزازها اللي مكانتش لابسه سنتيان ومرضتش العب اكتر من كده
بس ساعتها زبري كان واقف بجنون
ولقيتها حطت ايدها علي زبري من فوق الشورت
فقلت في نفسي شكلها ناويه تتناك
فبدات العب في الحلمة
وهي كأنها ما صدقت وقامت طلعت زبري من الشورت وبدأت تلعب فيه
بحط ايدي علي كسها
ملقتهاش لابسه كلوت فبدات ارفع العبايه
لقيتها قامت وقلعتها كلها ووقفت قدامي ملط
كما ولدتها امها
ولقيتها هجمت على زبري تمص وترضع فيه
ولقيتها بتقولي دا اللي انا متتجنه عليه من ساعه ما شفتك اول مره
ولا كل يوم وأنت بتنيك ساره وصوتها العالي كل يوم
بتفشخها وتسيبني انا محروقه بناري واتمناك كل يوم
فجأه حسيت اني ممكن اخسر كل حاجه
ساره وملك
وحلم اني ابقى اب من جديد
ولقيت نفسي بدخل زبري واخد شنطتي واطلع جري واخد عربيتي واطلع جري بيها كأن عفاريت الدنيا كلها بتجري ورايا
مدرتش بنفسي غير وانا في طريق الاسكندريه الصحراوي ولقيت ساره رنت على تليفوني كتير من غير ما اخد بالي
واتصلت عليها وهي كانت قلقانه جدا
فقلت ليها ان واحد صاحبي استنجد بيا وعنده مشكله وممكن أقضي يومين في الاسكندريه عقبال ما نخلص المشكله
وفعلا قضيت يومين في الاسكندريه عقبال ما هديت ورجعت على البيت وساره وملك استقبلوني بفرحه كبيره
ملك في الوقت ده ولحد ما دخلت المدرسه كانت مفكره انها بنتي وكلمه بابا دي قالتها قبل ما تقول ماما
بس كان لازم اعرفها الحقيقه عشان المدرسه
وهكمل ليكم تاني
الجزء الخامس
فيه منالوج لاسماعيل ياسين بيسأل فيه عن معني السعاده
في الفلوس ولا في الحريم ولا في ايه
كل واحد ممكن يلاقي سعادته في حاجه جنبه بس هو مش شايفها.
انا لقيت سعادتي في ملك وساره
ومكنش ينفع اسيب سعادتي دي بسبب نزوة ممكن تضيع كل حاجه
وارجع لنقطه الضياع
كل دي افكار جت في دماغي وانا في الاسكندريه
رجعت البيت
وكانت احلي فرحه في عين ساره وملك
جيهان كانت في الاوضة عامله نفسها تعبانه
اول ما دخلت نزلت بوست رجل ملك قبل ما ابوس رجل ساره
اللي حسيتها خافت لما عملت كده
ولقيتها نزلت عليا بسرعه وبتقولي فيه ايه يا بابا
(مكانتش بتقولي غير يا بابا)
قلت ليها انا غلطت وعايزك تسامحيني
ودخلنا اوضتنا احنا الثلاثه
وحكيت ليها علي كل حاجه حصلت في اليوم ده من اختها
واني ندمان علي اللي حصل
مع اني معملتش فيها حاجه
بس مجرد اني فكرت في جيهان
دي كانت مصيبه عندي
كنت بتكلم وانا مخنوق بالعياط ومش قادر ابص في عين ساره
بعد ما خلصت كلامي ببص علي ساره لقيتها بتعيط من غير صوت
مش عارف من صدمتها في اختها ولا عشان كلامي
كانت مولعه سيجاره
مع انها مكانتش بتشرب غير عشاني ومعايا
بس كانت مولعه سيجاره وعماله تحرق فيها
وحسيت ان جواها بركان هايل
ومكنتش عايزه ينفجر فيا
بس بعد شويه سكوت طلع منها صوت بالراحه وبتقولي
خد ملك وانزل ومترجعش غير لما اتصل بيك
ومن سكات ندهت علي ملك وختها ونزلنا كلنا آيس كريم ��
وفضلنا تحت حوالي ساعتين ولقيت ساره بتتصل بيا وبتقولي تعالي وقفلت السكه
ساعتها كنت خايف من المواجهه
ومن اللي هيحصل لما ارجع البيت
ومكنتش عايز ارجع بسرعه بس محل الايس كريم كان جنب البيت
وطلعت ولقيت ساره لابسه روب وبتقولي خلي ملك تخش اوضتها وادخل انت علي اوضتنا
فعلا اقنعت ملك انها تنام خصوصا انها كانت تعبانه من اللعب في محل الايس كريم في المول
ودخلت اوضتي ومفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيتفتح
ولقيت ساره وجيهان داخلين عليا الاوضة
مش عارف اوصف ليكم كانو عاملين ايه ولا لابسين ايه
كفايه اني اقول ليكم انهم كانو كالعرايس ليله الدخله
جيهان لابسه قميص نوم تايجر حمالات
نص بزازها كانو خارجين بره
ويا دوب واصل لوسطها ولابسه كلوت فتلة
اما ساره
فدي بقي كانت لابسه بادي يا دوب مغطي بزازها بس ومفتوح من تحت
ولافه حوالين وسطها شال من نفس النوع مغطي طيزها يا دوب
والاتنين حطين مكياج عالي وعاملين شعرهم
انا بصراحه فوجئت منهم كده
وقبل ما افتح بقي لقيت ساره بتقولي اقلع
انا قلت ليها مينفعش اقلع ولا حتي ينفع منظركم كده
حلفتني بحياتها وحياه ملك اني انفذ كلامها
وفعلا قلعت الهدوم اللي فوق
لقيتها بتقولي اقلع ملط
وتحت اصرارها وعنادها معايا اللي انا عارفه
قلعت ملط كله
وطبعا كان زبري واقف من المنظر اللي شايفه
ولقيت جيهان بتبص علي زبري وهي مستمتعه ونفسها تهجم عليا
بس ساره مسكتها من ايدها وهي بتقولي
بص يا حبيبي
انا فكرت في كلامك كله
وانت عملت معايا ومع بنتي وأهلي اللي مكنتش احلم بيه
والنهارده لازم ارد ليك الجميل
احنا قدامك
مراتك واللي نفسك فيها
عايزها هي وتتجوزها وانا ابقي اخت مراتك
مفيش مشاكل
وملك هتفضل بنتك ومعاك
عايزني انا
انا كده كده معاك
عايزنا احنا الاتنين
احنا خدامين تحت رجليك وتحت امرك
والاختيار ليك انت
ساعتها مفكرتش خالص
وقلت ليهم
انا بحبك انتي يا ساره وعايزك انتي وعلي شرط جيهان تفضل اختك
واختك وبس
ساعتها لقيت ساره قعدت تعيط وانهارت في الأرض وانا جريت عليها وفضلت احضن فيها وابوسها من ايدها وراسها واحلف ليها بغلاوتها عندي اني مش هتجوز ولا هلمس واحده بقيه حياتي غيرها
ولقيت جيهان انسحبت من الاوضة وراحت اوضتها
ويومها عملت مع ساره احلي نيكه
وبعدها بكام شهر واحد أتقدم لجيهان واتجوزت وسافرت معاه
بس مكانش يمنع اني اهزر مع ساره من وقت للتاني في الموضوع ده
وبصراحه ساره مكانتش ممانعة في الموضوع ده
دي ساعات كانت بتقولي تخيلني جيهان وناديني بيها كمان
وانا بصراحه مكنتش بعتقها وكنت بفرمها بجنون
وفضلنا كده لحد ما ساره تعبت اخر ثلاث سنين وحبي ليها ولملك كان في ذيادة كل يوم
لحد ما ساره اتوفت
وكانت صدمة علينا كلنا
وخصوصا انا
بس حاولت امسك نفسي عشان ملك
بس هي اللي كانت ماسكه نفسها عني
ولما خالها كان عايز ياخدها عنده
كانت هتاكله بسنانها
وخطيبها مكانش عاجبه انها تفضل معايا
قالتله بمنتهى البساطه
انا اعرفك من اد ايه
سنة ولا اتنين
انا فتحت عيني والراجل ده هو ابويا
وانا ابيعك ولا اني في يوم ازعله دقيقه واحده
بس انا قلتلها ان ماما كانت موصيه
انها تتجوز في أسرع وقت وانها في خلال شهرين لازم تكون في بيتها
ومع انها عنيده ومكانتش عايزه تتجوز بالسرعه دي وتسيبني
بس مجرد ما حلفتها بحياتي
عيطت و وافقت
وهي لغاية دلوقتي بنتي
لدرجه انها سمت اول أولادها على اسمي
تحياتي ليكم
وسامحوني عشان حكيت ليكم قصتي
وعارف أن مفيهاش جنس كتير
بس هركب القطار معاكم واحكي ليكم على تخيلاتي مع جيهان ودي بقي كلها جنس
تحياتي مره تانيه
MEZO
الجزء السادس
مساء الخير مساءا
او صباح صباحا
عاملين ايه
طبعا دوشتكم بقصه حياتي
وعارف أن مفيهاش جنس كتير
الواحد لما بيتكلم عن نفسه او عن حد غالي عنده
بيكون عايزه دايما احسن حد
بس انا هعمل معاكم الصح في الجزء ده
انا خلاص اتخلصت من العائق اللي كان حايشني اني اكتب
وقلت ليكم على قصتي كلها
ودلوقتي هحكي ليكم علي تخيل من التخيلات اللي كانت عندي مع جيهان
ساره. او روح ساره اللي معايا.،، خايفه تكون حقيقه
انا. متخافيش يا حبيبي
انا حلفت بروحك وغلاوتك ان مفيش واحده هلمسها غيرك
ساره. يا خوفي منك
انا. تحبي احكي ليهم عن أي تخيل
ساره. فاكر تخيل الشاليه اللي حكيت ليا عنه
انا. بلاش ده بالذات
ساره. وليه لا
انا. اصل ده تخيل جامد اووي
ساره. يعني بعد ما جبت اكتئاب للناس في قصتك
مش عايز تفرح الناس بتخيل جامد
انا. يعني شايفه اني اقولهم
ساره. اكيد وهبقي فرحانه معاهم كمان
♥♥♥♥♥♥♥♥
قصتي مع ساره في الشاليه
❤❤❤❤❤❤❤❤
القصه دي كلها جنس
فنصيحه شدو اللحاف علي زبركم وانتو بتقروها
او غطي يا بت كسك منك ليها عشان مش تتفضحو من زنبوركم اللي واقف ده
بعد ما جيهان اتجوزت باربع سنين نزلت اجازة مع بنتها وابنها اللي خلفتهم من جوزها
وجوزها كان المفروض انه ينزل معاهم بس جاله شغل مهم واضطر يتأخر اسبوع في البلد اللي شغال فيه
وهينزل بعد الأسبوع ده فقالت جيهان انا عايزة استغل الاسبوع ده في المصيف
عشان الجو حر والعيال مرحوش البحر طول عمرهم ولا نزلو فيه بسبب تحكمات البلد دي في وقتها
فعرضت ساره علينا اننا كلنا نطلع شاليه الساحل وقالتلي انا همتعك متعه كان نفسك فيها من زمان
وعمرك ما هتنسي الرحله دي
انا وافقت اكيد عشان احلام ساره عندي أوامر وخصوصا لما وعدتني بالمتعة هناك
وروحنا بعربيتين
انا ومعايا ملك وأولاد جيهان
وساره اللي بقت استاذه في السواقة وبتسوق احسن مني كمان مع جيهان في عربيتها
وقلنا ناخد العربيتين عشان الدنيا تبقي واسعه علينا وفي نفس الوقت لو عايزين ننزل البلد منبقاش متكتفين في المواصلات
بعد ما وصلنا وكلنا كنا تعبانين من السفر واترمينا مقتلوين علي السراير عشان ننام شويه قبل ما نبداء المصيف والكلام ده
مجرد ما نمنا لقيت تليفون ساره بيرن
واحده قريبتها تعبانه وعايزه تشوفها ضروري
فقلت لسارة خلاص ننزل انا وانتي ونرجع بعد مشوارك ده
قالتلي. لا خليك انت معاهم وانا هنزل وارجع تاني يوم
انا عارفه قريبتي دي
اكيد عايزه فلوس مني
فقلت ليها وانا مش هسيبك لواحدك.
ساره. متخافش عليا
وكمان عشان يبقي فيه راجل معاهم بدل ما يقعدو لوحدهم
وفعلا ساره نزلت القاهره وانا كنت متابعها بالتليفون لحد ما نزلت القاهره
وبعدها نمت
صحيت من النوم بعد شويه علي جيهان بتصحينى عشان ناكل ونقعد شويه
بفتح عيني لقيتها حرفيا لابسه لابسه هوت شورت مبين شفايف كسها
حسيتها من غير اندر
وفوق لابسه بدى كب
اقل ما يقال عليه
انه شفاف
حلمه بزازها باينه منه دا غير أن نص بزازها من فوق باينه
لقيتها بتصحينى وهي بتمشي ايدها علي راسي وبتقولي يلا عشان ناكل وننزل شويه
بصراحه انا محستش غير وزبري بيقف للتحيه
بس كنت خايف من رد فعلها
كنت نايم بالشورت بس
عشان كده زبري كان باين جدا وهو واقف
ولاحظت ان جيهان خدت بالها من زبري
ولقيتها بتقولي هي ساره فين
انا. نزلت مصر وراجعه
جيهان. طب يلا عشان تساعدني في الأكل ولا مش عايز تدوق
انا. ادوق ايه
جيهان بمرقعه. تدوق اللي نفسك فيه طبعا
وضربت ضحكه عاليه متطلعش غير من عاهره في كباريه درجه عاشره
ساعتها زبري لقيته بقي زي العمود اكتر مهو واقف
بس قلت خليك عاقل مش وقته الكلام ده
قمت اتصلت بساره وقالتلي ان قريبتها في الرعايه وانها ممكن تقعد معاها يومين
ووصتني علي جيهان والعيال وقالتلي اوعي تخلي جيهان نفسها في حاجه واني لازم انفذ كل مطالبها
ساعتها قلت في نفسي لو اللي في دماغي صح
يبقي احنا الاتنين هنريح بعض
المهم لبست تيشرت ونزلت لقيت جيهان في المطبخ مشغله اغاني وبتعمل الاكل وعماله ترقص طيزها اللي عامله زي الملبن
والعيال كانو بيلعبو في الجنينة بره
جيت من وراها وقمت ضاربها على طيزها وانا بقولها هدي اللعب بطيزك دي لحسن هتتعبني
لقيتها عملت انها وجعتها وطلعت احلي ااه بمرقعه جامده
وهي بتقولي كده وجعتني
قلت ليها. وانا اقدر أوجع طيزك الغاليه دي
قالتلي وجعتني بجد حتي بص
ولقيتها نزلت الشورت من عند طيزها
ولقيتها فعلا من غير اندر وطيزها كلها بانت قدامي
لقيت نفسي بحسس عليها وبقولها متزعليش مني يا طيزها
جيهان بمرقعه. مينفعش كده
انا. هو ايه اللي مينفعش
جيهان. بوسها
انا. وهو انا أطول
دا انا ابوسها واصالحها كمان
جيهان. طب بوسها بالراحه عشان ترضي عنك
انا. انا مش هبوسها بس
دا انا هلحسها
جيهان. شكلك تعبان اووي
انا. بصراحه متجنن على طيزك الملبن دي
جيهان. طب اسبقني علي اوضتك وانا خمس دقايق احط الاكل للعيال وانا هجيلك
سبتها وطلعت الاوضة
خمس دقايق ولقيتها جايه من غير البادي ولابسه الشورت بس
كانت بزازها واقفه زي المدافع قدامها
واول ما دخلت قمت عشان اخدها وارضع في بزازها
لقيتها بتقولي سيب نفسك ليا خالص وانا همتعك متعه عمرك ما اتمتعها
خدتني ونيمتني على السرير وقلعتتي الشورت وانا قلعت التيشيرت
وهي قلعت الهوت شورت من عليها
ونزلت على زبري تمص في بضاني وترضع زبري اللي واقف زي العمود
وحسيت اني عايز اجيب كذا مره
بس كنت بتوه عشان اتمتع اكتر
وبصراحه هي كانت استاذه في الرضع
لحد ما قلتها كفايه كده وتعالي عشان اصالح طيزك اللي زعلانه مني دي
جيهان. اوعي توجعها عشان انت زبرك اكبر من زبر جوزي
انا. انا هكون حنين معاها ومتخافيش من زبري عشان انتي طيزك تشيل بدل الزبر اتنين وثلاثه
نيمتها في الوضع الفرنساوي علي طرف السرير وكان ضهرى للباب
وبدأت احسس علي طيزها بلساني
وبدأت العب في طيزها بصباعي عشان افتحها اكتر واخلي مهمه زبري في طيزها أسهل
لحد ما حسيت ان طيزها حنت كتير وبدأت ادخل لساني جوا طيزها كأني بنيكها بلساني
وهي كانت مستمتعه بلساني وانا بنيكها بيه
لحد ما قالتلي دخل زبرك بقي
انا تعبانه ونفسي اتناك منك من زمان
انا. نفسك تتناكي مني يا لبوه
جيهان. من ساعه ما شفتك وانا هتجنن علي زبرك وكنت عايزاه جوايا
انا. طب قولي اني متناكه
جيهان. انا متناكه وعايزه اتناك منك
انا الشرموطه بتاعتك
افشخني
ساعتها حسيت اني متجنن عليها وبدأت احط زبري في طيزها وبدأت اضغط عليه لحد ما دخل نصه وبدأت اطلعه وادخله وهي مع كل حركه كانت بتطلع احلي اهات وبزازها عماله تلعب قدامها
ومره واحده لقيت بعبوص داخل جوا طيزي
اول ما حسيت بالبعبوص لقيت زبري الدم هرب منه ولقيته نام وانا بنيك وببص ورايا لقيت ساره واقفه ملط وبتقولي
ايه وقفت نيك ليه
مكنتش عارف اتكلم ولا اعمل حاجه
الدم هرب مني خالص وفعلا كان قلبي حاسس انه هيطلع من صدري من كتر خوفي من ساره
بس لقيتها بتضحك وهي بتنام علي السرير جنب جيهان وبتقولي. ايه رائيك في المفاجأة دي
انا. مفاجأه ايه
سارة. مش كنت عايز تنيك اللبوه دي
ادي قدامك اتنين متناكين عايزين يتناكو منك
انا. يعني ايه مش فاهم
ساره. مش وعدتك بمتعه عمرك ما حسيتها قبل كده
انا. ااه
ساره. وهي دي المتعه
انا. يعنى ايه
انتي مش كنتي في مصر
ساره. مصر ايه وبتاع ايه بس
انا كنت مستخبيه عشان عارفه مش هتعمل حاجه وانا هنا
وكمان انا نفسي اشوفك وانت بتفشخ اللبوه دي
وكمان انت هتقضيها كلام
البت تاخد عنك فكره مش تمام
ولقيتهم هما الاتنين هجمو علي زبري يرضعو فيه عشان يقف
وانا بعد ما فقت من المفاجاه قلت ليهم
طيب يا متناكه منك ليها.
استحملو بقي
وقمت ماسك جيهان من غير ما ابل زبري وقمت راشقه في طيزها قامت مصوته من زبري لحد ما اتعودت على زبري جوا طيزها وساره فتحت رجليها قدامها وجيهان بترضع في كسها
وبقيت بضرب في طيز جيهان وانا بشتم فيهم هما الاتنين وانا أشد في النيك على جيهان وهي تعض في كس ساره
وكنا كلنا بنطلع احلي اهات من حلاوة النيك
لحد ما جبناهم احنا الثلاثه مع بعض
واترمينا احنا الثلاثه علي السرير انا في النص وهما الاتنين كل واحده على دراع
مكاناش عارفين نتكلم خالص من المجهود
حبه ولقيت ايد ساره بدأت تلعب تاني علي زبري
اللي وقف احتراما ليها وبدأت تقوم ترضع فيه شويه
ولقيت جيهان قامت معاها ترضع فيه معاها
كانو حرفيا بيتخانقو علي مين اللي يرضع فيه اكتر
لحد ما قلت ليهم تعالو انتو الاتنين
ونيمتهم علي بعض وش بوش
وجيت من وراهم ادخل زبري في دي شويه ودي شويه
لحد ما خلاص حسيت ان لبني قرب يجي
خلتهم يقعدو قدامي ذي الكللابب علي ايدهم ورجليهم وبدأت اغرق وشهم بلبني
وبعد ما خلصت لقيتهم بيمصو لبني من علي وش بعض وبداو يسخنو علي بعض وانا كنت هلكان من النيكتين اللي ورا بعضهم وكنت بتفرج عليهم وهما بيعملو سحاق لبعض لحد ما اترمو علي السرير مش قادرين يقومو
وبعد ما فاقو خدنا دوش جماعي ميخلاش من البعابيص واللعب تحت الميه
وخدنا العيال فسحناهم
وبالليل كملنا نيك
وفضلنا طول الاسبوع ده في بحر وتقفيش في البحر وبالليل انيك الاتنين
اخواتى قبل ما ابداء السلسله الجديده احب اعرفكم ان القصص فيها هتكون منفصله
كأنها قصص مختلفه بس يجمعها انها كلها من الحياه واتمني تعجبكم زي ما عجبتكم مقبره الافيال وحسيت فعلا ان القصه عجبتكم وعشان كده خلصتها في وقت قياسي
شكرا ليكم جميعا
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
....... قبل المقدمه
احب اقولكم علي موقف حصل بيني وبين زوجتي
بعد ما خلصت قصه مقبره الافيال وتاني يوم لقيت مراتي حبيبتي بتصحيني وهي زعلانه مني
طبعا مهي اول واحده بتشوف القصه قبل ما انزلها وبتقولي علي رائيها وكانها ناقد متخصص
مراتي. انا زعلانه منك
انا. ليه بقي دا انا نايم وفي حالي
زوجتي. يعني ينفع اقرا القصه زي اللي بيقراها في المنتدي
انا. حبيت اعمل مفاجأه ليكي
هي. تقوم تنزل جزئين في يوم واحد ومن غير ما اعرف
انا. حقك عليا
بس حبيت افرحك بهند انها بقت ام ولو كان العيال مش أولادها (راجع قصه مقبره الافيال)
هي. انا بصراحه فرحت لفرحتها خصوصا اني كنت محرومه من الأولاد وعارفه يعني ايه حرمان من الأطفال
انا. وعشان كده موتت صفاء وخليت هند تبقي ام لاخوالها وذياد اب لاعمامه
هي. بس برضه زعلانه منك
انا حقك عليا
هي بعد ما اتصالحنا بدأت تتكلم في نهايه القصه وبعد كده قالتلي.
هي. عايزه اسئلك سؤال مش فهماه
انا. قولي يا خبيره العلوم النفسيه
هي. ساعات بحس انك مصاب بالشيزوفرنيا (انفصام الشخصية)
انا. علي اساس ان العالم كله مش مصاب بيها
هي. لا صحيح
انت في الحياه الشخص الملتزم الهادي المحبوب اللي كل الناس بتحلف بحياته
ولما الباب ينقفل علينا بلاقيك شخص تاني غير الهدوء اللي بره
ولما بقرا في قصصك بحس اني بشوفك في ابطال القصص
وساعات بحس انك بتصارع في الشخصيات جواك عشان تمنعها انها تظهر علي السطح
انا. اهدي شويه يا دكتور
دا انتي طلعتي فيا كل دراستك في علم النفس الاجتماعي والتربوي
ايه مالك
علي اساس انك ملكيش عشر شخصيات في اليوم الواحد
الصبح الام اللي بتودي الاولاد المدارس
تروحي الشغل. اخصائيه توحد ومشاكل نفسيه واسريه
ترجعي البيت تبقي خدامه في البيت وبعدها ست البيت وبعدها مدرسه للأولاد وبعدها طباخه وبعدها تتفرغي للعبد الغلبان وساعتها بحسك بنت ليل مش مدرسه ومصلحه اجتماعيه
هي. بس حياتي بقدر افصل بين الشخصيات
انا. وانا كمان بفصل بين الشخصيات اللي بعيشها في اليوم الواحد
هي. طب نرجع للقصص ناوي تكتب حاجه جديده
انا. مش عارف
بفكر في فكرة تنفع تتحط في فيلم
هي ايه ناوي تكتب حاجه جريئه ولا لايت جنس زي كل مره
انا. تفتكري انا بحط الجنس في القصه ولا القصه بعملها للجنس
هي. بصراحه القصه لو شلت منها الجنس مش هتفرق كتير
انا. انا بحط الجنس يخدم القصه
هي. بصراحه ساعات بخش المنتدي الاقي ناس منزله قصص للجنس بس
وتحط شخصيات بمواصفات كبيره
اللي جسمه ايه. واللي زبره كام سنتي
واللي بينيك عشر مرات في اليوم
انا. علي رائيك كتر الجنس في القصه بيفقدها حيوتها
هي. طب والقصه الجديده
انا. قطار الحياه
هي يعني ايه
انا. مجموعه من الناس محدش فيهم يعرف حد مسافرين بعيد وكل واحد وليه قصه
هي. يعني كأنها حلقات بس اللي يجمعهم القطار
انا. كل واحد في عربيه القطر وليه قصه
بس المهم نعرف نحكيها للناس ونطلعها
هي. برضه هتدخل علم النفس وتكاتك وحركاتك
انا وهي هتبقي القصه ايه من غير تكات وحركات
هي. حبيبى يا بتاع الحركات
طب هتقول فيها ايه
انا. خليكي مع اللي هيقرا القصه وبلاش احرقهالك
ولقيت المخدة اللي لبست في دماغي من مراتي حبيبتي
كويس انها مش الاباچوره او المكواة
يلا غصب عني هتكون هي اول واحده تقرأها
قطار الحياه
الابطال. انا وانت وهي وانتو جميعا بتعيشوها
........ القصه الأولى
........ حكايه حب
انتظروني
الجزء الثاني
حكايه حب
بداء قطار الساعه السادسه مساء في التحرك من القاهره متجه اللي مدينة اسوان
كانت الشمس تبداء في المغيب وكان اغلب الموجودين في القطار صامتين كأنهم في حاله وفاه الا من بعض الأفراد الذي اما يتحدث مع زميل الدراسه في القطار او مع شخص يتحدث في الهاتف
او مع بعض العساكر الذين ينزلون في اجازة ونفسهم في اكله حلوه من ايد ست الحبايب او الجلوس مع خطيبته او مجرد النظر لحبيبته
ولكن دايما من يكون راسه مشغوله بكثير من الأحداث او المشاكل التي تطارده حتي في أحلامه
ومنهم
ريهام
كادت ريهام ان يفوتها القطار
كانت تجري في المحطة كأن أشباح الأرض كلها تطاردها
كانت تجري ودموعها تنهال منها ولم لا فحلم عمرها قد تحطم أمامها
اسمها ريهام السيد
اربعه وعشرين عاما
متزوجه من علاء فهمي زميلها في كلية الآداب جامعه القاهره
حكايتنا مع بعض بدأت من اول يوم دراسه في سنه اولى جامعه
كانت داخله الجامعه ومش عارفه تروح فين ولا تعمل ايه ولقت اللي واقف أمامها لينجدها من هم أول يوم دراسه
فهو يعيد سنه اولى عشان السنه الفائته كان مريض وقدم اعتزار عن الامتحان من اول يوم لريهام في الكليه وهو معاها
علي الرغم من عيلتها الكبيره في الصعيد الا انها عايشه في مصر مع خالتها
زمان وهي صغيره كان ابوها كبير عيلته ومكنتش العيله بسطوتها وهيلامنها الكبير ده
حصل خلاف بينه وبين واحد من عيله كبيره جنبهم وكانت النتيجه قتل ابوها
يوم ما اندفن ابوها امها جمعت العيله وقالت ليهم اللي يجيب راس كبير العيله التانيه هيبقي كبير عيلتنا وافق الكل علي كده وقراؤ الفاتحه علي الكلام ده
وبعد شهر كامل محدش عرف يقرب من كبير العيله التانيه
فمكانش من آلام الارمله الا انها تتحرك وعرفت تجيب الراجل ده تحت رجليها ودبحته وجمعت العيله
وفي الاجتماع طلعت راسه والكل باركها كبيره ووافقو جميعا انها تكون كبيره العيله
والأم كبرت العيله ومكانش حد في الصعيد كله يقدر يقف قدام عيلتهم
ولما ريهام كبرت امها كانت مصممه على دخولها كليه الحقوق عشان هي اللي هتمسك العيله وفي نفس الوقت تكون فاهمه بتعمل ايه
بس الأم مكانتش عارفه انها بترمي ريهام في البحر ومش بتعرف تعوم
مع أول كلمه بحبك من علاء كانت ريهام غارقه في حبه
اما هو فكان بيحبها وبيعشقها
ولما خلصت اول سنه دراسة رجعت ريهام للبلد عشان تفرحها بنجاحها وبانها حبت علاء
بس الأم رفضت الحب ده
لأنها لازم تتجوز من العيله
وأمام عند ريهام وإصرار الام علي رفض علاء وان ريهام تكمل دراستها وترجع لاما مفيش دراسه خالص
وافقت ريهام علي البعد عن علاء
واول ما شافته قدامها نسيت كل حاجه غير انها بتعشقه
وساعتها كانت أول لقاء عشق بينهم
كانت ريهام بتفتكر دا كله وهي قاعده في القطر افتكرت يوم ما علاء قرر انهم يتجوزو غصب عن امها
ااه هو من عيله فقيره في الارياف بس هو بيحبها واقنعها ان امها لما تشوفها اتجوزت وحطتها أمام الأمر الواقع هتوافق انها ترجع لاحضانها من تاني
ويوم ما علاء قال ليها تعالي نتفرج على شقتي اللي هنتجوز فيها مكانتش ممانعة في ده
وليه لا وهي بتعشقه وبتصدق كل كلمه بيقولها
ويوم ما راحت هناك كان آخر يوم ليها في أيام العذريه
ااه اول ما دخلت الاوضة والصالة اللي بيقول عليهم شقه قلبها انقبض
دي مش شقه
دي اوضه وصاله فوق السطوح
بس حست بالراحه لما علاء حط ايده علي كتفها وقالها نورتي بيتك يا عروسه
ساعتها كانت بتفكر في السعاده اللي هتشوفها معاه
وحتي لما بداء يبوسها مكانتش خايفه منه واتجاوبت معاه
مكانتش عارفه بتعمل ايه
كان هو اللي بيحركها زي عروسه المارونيت (عرائس الحبال)
محستش بنفسها وهو بيقلعها كان بياخد صدرها بهدوء وحب كأنه *** صغير علي صدر امه
قلعها كل هدومها وبقت عريانه ملط قدامه وهو مش سايب بزازها وهي بتضغط علي راسه خايفه انه يسيب بزازها لتتحرم من مصه ليها ولما نيمها قدامه علي السرير المعفن محاولتش تقارن بين السرير الزباله اللي نايمه عليه وسريرها في قصر امها اللي مفروش بالحرير
حتي مفكرتش انها تمنعه وهي بيحط زبره علي اول شفايف كسها
كانت محتاجاه بجنون ومسلمه نفسها ليه كأنها مع ابوها وخايف عليها
اول حاجه حست بيها في اليوم ده هو شكه زبره وهو بيفتحها
ساعتها فاقت شويه وقعدت تعيط
حست انها عملت غلط كبير وحتي لما هو خلص وجاب لبنه جواها وقعد جنبها على السرير وولع سيجاره
متحركتش من علي السرير ولا اتجاوبت معاه قبلها
كان كل اللي في دماغها انها عملت غلط ولازم يتصلح وفورا
قامت عريانه وهو قاعد وجابت ورقه وقلم وخلته يكتب إقرار علي نفسه انه زوجها
وبعد ما هديت شويه واستريحت ممنعاتش انها تكون في حضنه وكانت أجمل ليله معاه
وليه لا
وعلاء كان معاها طيب جدا
ولما اتصلت بامها وقالت ليها انها اتجوزت علاء
كان رد امها كلمه واحده
حياتك الباقيه يا ريهام
انا بنتي ريهام ماتت النهارده
مكانش قدام ريهام غير انها تروح تقعد مع علاء في عشه الفراخ بتاعته
ولما قال ليها انه مش هيعرف يصرف علي تعليمهم هما الاتنين أصرت انها تنزل تشتغل وهو اللي يكمل تعليمه
وفعلا اشتغلت وعلاء كان بيدرس وكمل دراسته وهي اللي كانت بتصرف عليه
لحد ما اتخرج
ريهام كانت عارفه ان كلمه امها انها ماتت ملهاش رجوع فيها
عشان كده محاولتش تتصل بيها تاني
علاء اتخرج وهي بتشتغل سكرتيره وبتصرف عليه
علاء اشتغل في مكتب محاماه كبير
كانت الحياه الجنسيه بينهم في الاول ملتهبه بس فيه مثل بيقول ان دخل الفقر من الباب يخرج الحب من الشباك
وكانت بتحصل بينهم المشاكل علي طول
وبدأت العلاقه الجنسيه بينهم تفتر
وكام مره كانت ريهام بتكون مجهزه نفسها لعلاء ويجي هو من بره مش يبص ليها اصلا وياكل وينام
لحد ما في يوم ريهام زهقت من الحياه دي
وكانت لازم تقف أمام علاء عشان تعرف فيه ايه
ريهام. علاء عايزه اتكلم معاك شويه
علاء. لما اجي بالليل
ريهام. انت بتيجي بالليل بتخش تنام علي طول
علاء. يعني عايزانى اعمل ايه
ريهام. فين كلام الحب اللي كنت بتقوله ليا زمان
علاء بتهكم بيغني اغنيه ام كلثوم . وعايز نا نرجع زي زمان
قول للزمان ارجع يا زمان
ريهام. انت متغير معايا بقالك مده
علاء. انا متغيرتش انا زي ما انا
ريهام. ازاي بقى
فاكر اخر مره قلتي كلمه حلوه امتي
فاكر اخر مره نمت معايا ونكتني بقالها اد ايه
علاء. انتي بتتكلمي في الكلام ده ليه دلوقتي
مهو انتي اللي مش عايزة تخلفي مني
ريهام. انا نفسي في حته عيل منك بس اجيبه اعيشه فين
في العشه دي ولا نصرف عليه منين وانا اللي بصرف علينا لحد دلوقتي وانت مش بشوف منك فلوس خالص ولو قعدت محدش هيصرف علينا وهنموت من الجوع
علاء. مهو انا لسه متعين بقالي كام شهر ولسه مرتبي قليل وبرضه منظري قدام زمايلي
ريهام. زمايلك ولا زميلتك هبه
علاء. مين اللي قالك على موضوع هبه ده
ريهام. انا عارفه كل حاجه من ساعه لما رميت عليها شباكك وبتحوم حواليها
علاء. مهو لو اتجوزت هبه هتنقلنا لفوق وأهلها كويسين وهي وارثه مبلغ محترم
ريهام. انا لو عايزة فلوس مكنتش اتجوزتك وكنت فضلت تحت طوع امي وعيشت في العز هناك
علاء. وانتي حد قالك تتجوزيني
ريهام. عشان حبيتك واستنيت انك تتخرج وتعوضني عن ايام الفقر اللي عيشتها معاك
علاء. انتي سلمتي نفسك ليا بمزاجك ولولا الورقه اللي كتبتها علي نفسي مكنتش اتجوزت واحده سلمت نفسها ليا قبل الجواز
ريهام. يعني ده ذنبي اني حبيتك
علاء. دي غلطه ولازم تتصلح
ريهام. عندك حق
لازم تتصلح والبيه اللي انا عملته لازم اهده
علاء. انتي متقدريش تعملي حاجه
ريهام. انت عاشرتني سنين كتير وضيعتها في لحظه
وسحبت سكينه من علي الترابيزه جنبها ورشقتها في قلبه
ريهام وهي بتطلع السكينه من قلبه
اطمن يا علاء.
ومتخافش هحصلك قريب
وبعد ما سكت خالص ومات قامت زبحته وقطعت راسه وحطتها في شنطة وغيرت هدومها وحطت الشنطة جوا شنطه سفر وجريت علي المحطه عشان تركب القطر وتسافر لأمها
لاما تقتلها لاما تسامحها
وفي كل الحالتين هتحتفظ براسه معاها
وكده تنتهي قصه حكايه حب
اسف مفيهاش جنس كتير بس اوعدكم في القصص التاليه هتكون مليطه
مراتي الغاليه
مش ملاحظ انك قاسي اووي علي ريهام
انا. وليه
. عشان خلتها تقتل حبيبها وتقطع رأسه كمان
انا. عندي سؤال. لو انا اللي عملت كده وانتي مكان ريهام هتعملي ايه
مراتي. كنت قطعتك حتت يا حبيبي
بس انها ترجع لأمها مش صاعبه
انا. وليه
مراتي. امها هتقتلها طبعا
دا الصعيد ومش بيرحم
انا. اولا دي ام في الاول والاخر
وكمان حتي لو قتلتها ريهام مش هتخسر حاجه
مراتي. هتخسر حياتها علي الاقل
انا. وتفتكري انها حتي لو امها سابتها هتكون عايشه
احنا جوانا حته لو انكسرت بنعيش اموات
ناكل ونشرب بس عمرنا ما هنحس بطعم اكل ولا شرب
عشان هنكون ميتين
مراتي. المهم
القصه الجديده ايه
انا. سيبك من القصه الجديده عشان هتكون مفاجأه ليكي
مراتي. ليه بقي هتزعلني وتخليني اعمل زي ريهام
انا. وعلي ايه يا ستي
انا هحكي قصه فوفا
مراتي. فوفا مين
انا. فوزي
مراتي. انت ايه اللي هيدخلك في الشذوذ
انا. انتي راكبه قطر يعني فيه كل حاجه
مراتي. بس اداره المنتدي هتعتبرها في قسم تاني
انا. واحنا في القطر هنشوف العجب
شذوذ
محارم
حب رومانسي
كل ما تتخيليه
مراتي هتكتبها امتي
انا. بدأت وغلاوتك فيها بس مش عارف أكملها
مراتي. ليه كده
انا. خايف اطلع فوزي مظلوم او اطلعه ظالم
مراتي. هتدخل جوا دماغه
انا. ادخل جوا دماغه احسن ما اخش حته تانيه
مراتي. اتلم واكتب القصه واقراها الأول
انا. اكيد يا معلم هو انا قدك ولا قد ريهام
مراتي. طب يلا لحسن اطلع عليك ريهام
انا. امر مولاتي الملكه
استنوني
الجزء الثالث
قصه فوزى (فوفا)
مر قطار بسرعه عاليه بجوار القطار الذي يركبه فوزي المحلاوي
فهربت منه ذكرياته فعاد ليجمعها من جديد
فوزي المحلاوي
اسم الدلع فوفا
اسم لا يعرفه الا أصدقائه المقربين علي السرير او أصدقاء الفيس
خمسه وأربعين عام
ذكرياته بدأت من وهو في عمر الخامسه
اول ما يتذكره في حياته هو الصراخ في بيت ابوه في الصعيد ومعرفه ان والده قد قتل في عمليه ثأر
بعد الدفن والكلام ده كله
أصرت والدته علي اصطحابي الي القاهره وقررت انها لن تعيش في الصعيد مره آخره ومع معارضه أعمامي وجدي كانت المواجهه الاولي لها معهم. وقرر جدي مقاطعتها وسافرنا الي القاهره
بعد عامين تزوجت والدتي من رجل طيب لا ينجب وبصراحه كان نعم الاب لي
بس وانا في عمر العاشرة كنت اسمع امي تتألم وبابها مغلق عليها هي وعم فؤاد زوجها وفي يوم قررت أن انظر عليها وتسللت الي الشرفه المشتركه بيننا وكان يوجد شباك صغير يكشف كل الغرفه.
وعندما نظرت رأيت امي تجلس على ايديها وركبتها وعم فؤاد وراها وهما عرايا تماما
بصراحه كان جسم امي عباره عن مرمر وبزازها تتدلي منها وهي تتألم كلما تحرك عم فواد من خلفها دخول وخروج من وراها
بصراحه كانت أول مره أشوف جنس في حياتي وكنت فاكر انه بيضربها وكنت داخل اجيب سكينة واقتله
بس ببص علي وش امي لقيت وشها فرحان وهي مستمتعه باللى بيحصل فيها
وبعد كده لقيت عم فؤاد بيقولها يلا نغير الوضع
لقيتها قامت من الوضع ده ونامت علي جنبها علي السرير
واول مره اشوف زبر عم فؤاد
حاجه كده زي ذراع الطفل الصغير
وكان احمر كأنه غضبان وبعد كده نام وراها وكان وشهم ليا ومحدش كان واخد باله اني شايفهم واول مره اشوف ان زبر عم فؤاد كان داخل في كس امي بس من ورا
كانت أول مره أشوف حاجه زي دي
وبعد شويه لقيت عم فؤاد بيقول لأمي انا قربت اجيب
قالتله انا عايزاهم في بقي و
وفعلا قام وهي قعدت قدامه زي الكلبه وبدأت ترضع في زبره وتلعب فيه
لحد ما لقيته بيتالم وفيه حاجه بيضا بتطلع من زبره وامي بتاخدهم في بقها وهي بتقوله
انت جبت كتير النهارده
اللي يشوفك كده ميقولش انك كنت بتنيك فيا امبارح وهاريني نيك
عم فؤاد. اعملك ايه يا متناكه البركه في اكله الكوارع بتاعه النهارده
هي اللي عملت فيا كده
امي. علي كده هعملك كوارع كل يوم
انا سيبتهم ورجعت اوضتي افكر في اللي حصل واللي شفته
ولأول مره اتمنى حاجه زي كده
ااه انا عندي زبر بس مش كبير زي عم فؤاد
وفي نفس الوقت حسيت ان المتعه اللي بتاخدها امي اكبر من متعته
وكمان كان نفسي ادوق لبنه في بقي
وساعتها حسيت ان طيزي بتاكلني
كان أول مره احس بالاحساس ده
وفتحت رجلي ودخلت ايدي جوا البنطلون وبدأت احسس علي طيزي من برا وكل ما أقرب من الخرم احس بمتعه خاصه
فضلت كده كده كبيره اتمتع بمنظر زبر فؤاد وهو بينيك في امي وارجع اوضتي اتمني انه يحطه فيا انا مش في امي
خصوصا انه كان بيطلب منها كتير انه ينيكها في طيزها وهي مش بترضي
كان نفسي اخش عليه انا واقوله اني موافق انه ينيكني ومستعد اعمل اي حاجه عشان كده
بس دايما كنت بخاف منه
وكبرت ودخلت الثانوي
وبصراحه كبرت معايا ميولي الانثويه
كنت دايما بطول شعري. وبلبس الاندر اللي يكون ألوانه مبهجه
وعمري ما حبيت ولا مشيت مع بنت زي باقي زمايلي
وبقي عندي صديق مقرب ليا
عماد
أقرب واحد لقلبي
وكنت دايما بتخيل انه بينكني
وكنت دايما بعزمه عندي في البيت
وطبعا مش هقول على لبسي ساعت ما بكون قاعد معاه بنذاكر او قاعدين
علي طول كنت بقعد بشورت قصير بالوان حلوه
وممكن ساعات البس تيشرت خفيف علي جسمي او ملبسوش خالص
بس دايما كنت خايف اني افاتحه في موضوع الجنس او اغريه اكتر من كده
لحد في يوم كنا في رحله تبع المدرسه
وكنا في الإسماعيلية وكان من ضمن برنامج الرحله قضاء يوم في البحر
اليوم ده كنت محتاج جدا امسك زبره باي شكل
مع اني كنت بشوفه من تحت البنطلون ساعات بيكون هايج او يكون مستريح في مكانه وانا بتخيله
وكنا في البحر بنعوم انا وعماد وانا بصراحه كنت بعرف اعوم كويس بس كنت بستعبط عليه اني مبعرفش اعوم واني عايزه يعلمني العوم وكان بيشلني في الميه من وسطى وينيمنى علي وش الميه وكنت بحس بانفاسه عليا وكنت ساعتها عايز امسك شفايفه بشفايفي زي اي شرموطه
بس كنت خايف من رد فعله معايا
ولما كان بيشلني في الميه ويحاول يسيبني كنت بعمل اني بغرق واحاول امسك في اي حاجه وامسك زبره من تحت الميه
مره في اتنين في الثالثة لحد ما حسيت ان زبره بقي زي الحديده
وكانت الرحله ثلاث ايام وكنت انا وهو قاعدين في اوضه واحده
اليوم بتاع البحر ده اتحججت ان عضلاتي قافشه عليا وخصوصا عضلات ضهري وطلبت منه بعد ما خت دوش وطالع لابس الفوطة علي وسطي بس
انه يدعك ليا ضهري
وهو بسلامه نية وافق على كده
ونمت على بطني وهو قعد جنبي عشان يدعك في ضهري
وكان كل ما يدعك فيه تطلع مني ااه ممحونه زي اي شرموطه
وبعد كده لقيته وقف
بقوله ايه يا عماد وقفت ليه
قالي انه تعب
فقلت ليه الجو حر عشان كده تعبت
تعالي اقعد عليا وادعك جامد
وخفف هدومك اللي محرراك دي
وفعلا كأنه ما صدق وقلع هدومه وفضل بالبوكسر بس ولقيت زبره منفوخ جواه وعرفت انه هاج عليا وانا عملت اني بتقلب وفتحت الفوطة من عليا واتقلبت ومرجعتش الفوطة تاني وبقت طيزي باينه ليه
بحلاوتها وطراوتها
وطلع على ضهري يدعك فيه وبدأت احس انه بيخبط بزبره علي طيزي
وانا طبعا ما صدقت وعمال اطلع الاهات الممحونه
وبعد كده قلت ليه
مش ملاحظ ان البوكسر مضايقك
وعرف ساعتها اني خلاص محتاجه ولقيته قام وقلع البوكسر
وشفت قدامي زبره وكان مشدود بطريقه جميله
قلت ليه انت بتعمل ايه
قالي. هنيكك يا خول
انا. هتنيكني
عماد. طيزك حلوه اووي ونفسي انيكها بجنون
انا. طب ممكن طلب عشان خاطري
عماد. قول يا متناك
انا. عايز امص زبرك الاول وكمان بالراحه عليا عشان اول مره ليا
عماد. انا هفشخ طيزك المتناكه دي يا ابن المتناكه
وخت زبره في بقي امص وارضع فيه
وحسيت ساعتها ان اللي قدامي ده عمي فؤاد
وفضلت اتخيل زبر عم فؤاد واول مره اشوف فيه زبره وهو بينيك امي
وبعد كده عماد بداء يجي من ورايا ويحط زبره علي طيزي من ورا
وحاول يدخل زبره جوا طيزي بس معرفش
فافتكرت ان معايا كريم وقلت ليه حط كريم علي زبرك وعلي طيزي
وبداء عماد يحط الكريم على فتحه طيزي وهو بيبعبص فيها وبدأ يدخل صباعه جوا واحده واحده وانا بستمتع بكده
وبعد كده بداء يحط الكريم علي زبره وبعد كده حط كريم تاني على طيزي وبداء يحط زبره وهو بيتزحلق شويه شويه جوا طيزي
لحد ما دخل نص زبره وقلت ليه اهدا شويه لحد ما اتعود على زبرك
وبعد كده بشويه بدأت انا اللي اتحرك قدام و ورا لحد ما دخل زبره كله جوا طيزي وفضلنا كده لحد ما جابهم جوايا وانا كنت بستمتع بأول نيكه ليا في طيزي
وفضلنا كده طول الرحله وبعد ما رجعنا كنت انا وعماد هو الراجل وانا مراته وكان بيجي يذاكر معايا نص الوقت وينكني النص التاني وبقي عادي انه يبات عندي وبعد كده تعددت علاقاتي بس من خارج الوسط بتاعي اللي يعرفني
خصوصا بعد ما خلصت دراسه وفتحت شركه بفلوس عمي فؤاد بعد ما مات وسابلي كل ثروته
وعملت صفحه على الفيس باسم فوفا البنوتي
وعدت السنين علي الحال ده بس الظروف اتلغبطت والدنيا باظت بسبب الكرونا
وقربت علي الإفلاس
وفي يوم لقيت واحد صعيدي جايلي المكتب
صميده. كيفك يا ولدي
انا. اهلا وسهلا يا حاج اتفضل
صميده يذيد فضلك يا ولدي
انا. أومر يا حاج خير
صميده. انا عمك صميده يا ولدي اخو ابوك
انا. اهلا وسهلا بيك يا حاج
بس انا من زمان معرفش حاجه عن عيله والدي
صميده. السبب امك يا ولدي
هي اللي أصرت انك تاخد وترجع مصر وبعدتك عننا عشان كده جدك حرمكم من الميراث
انا. دا كلام قديم يا عمي وخلاص الدنيا اتغيرت
صميده. الدنيا عندنا مش بتتغير يا ولدي
وكل يوم فيه جديد
انا. مش فاهم يا حاج
ومعلش سامحني ايه اللي فكرك بيا بعد السنين دي كلها
صميده. السبب التار يا ولدي
انا. مش فاهم برضه يا حاج
انا بعيد عنكم ومليش دعوة بيكم
صميده. من زمان والتار شغال بينا وبين عيله سلمان وكل كام شهر بيقع منا ومنهم كام واحد ملهمش عدد
واخر مره قتلنا منهم خمسه مره واحده
فهما قالو لازم نقتل منهم عشره
وعملو قرعه علي اللي ينقتل
وحطو اسمك فيهم
انا. طب وانا مالي انا بعيد من سنين كتيره ومعرفش حد من عيلتي خالص
دي حاجه اساسي في الصعيد عندنا
واعرف انهم خلو عشره يتكفلو بالعشرة اللي طلعو في القرعة
وكل واحد لازم يقتل التاني من عيلتنا
انا. مش فاهم حاجة
يعني ايه
صميده. يعني لاما قاتل لمقتول يا ولدي
وعايزك تعرف حاجه صغيره
انت علي راسك خمس فدادين
وانا بقولك انك لو قتلت اللي عايز يقتلك هديك ورث ابوك بالفوايد
ودا كتير اووي مش قليل
انا بعد تفكير. ومين اللي عايز يقتلني يا عمي
صميده. واحد من عيله سلمان عايش في الاسكندريه من سنين
انا. طب هو يعرفني منين
صميده. هو عارف اسمك ولسه ميعرفش شكلك
انا. طب عايز عنوانه ولو عندك معلومات عنه اعرفها
صميده. بكره تكون عندك ملف كامل بكل نفس بياخده من ساعه ما اتولد
انا. خلاص يا عمي. جهز ورثي
تاني يوم كان عندي ملف كامل بكل حاجه عن اللي عايز يقتلني
واحد صاحب مزاج عالي
كل يوم يسهر في بار في العجمي ويروح الفجر على فيلته اللي عايش فيها لوحده
وقعدت افكر ادخله ازاي
وكان اخر التفكير اني ادخله بالحاجة الوحيده اللي اعرفها
تاني يوم كنت في الاسكندريه
وماجر شقه ببطاقه مضروبه
وسهرت في البار اللي بيسهر فيه
وكلمه في حدوته كنت قاعد جنبه على البار وبنشرب ونضحك مع بعض
ومن ما ياخد باله كنت حاطط ليه مهيج جنسي مخصوص في الكأس بتاعه وفضلت معاه اهيج فيه لحد ما قلت ليه تعالي شقتي نسهر ونكمل الليله
واول ما وصلت الشقه قلت ليه ثواني واجيلك
وبعد خمس دقايق كنت لابس قميص نوم روعه ولابس اندر فتلة وحاطط مكياج وحاطط باروكة علي راسي
وخرجت ليه
كان المهيح خلاه خلاص عايز ينيك اي حد قدامه
فما بالك بخول جسمه نااار
وبدأت العب على رجليه وقعدت علي رجله وهو لسه لابس هدومه وخدت شفايفه في بقي وفضلت ابوس فيه
لحد ما هو خلاص بقي متجنن عليا
وخدته ودخلت الاوضة وبدأت اقلعه وابوس في جسمه وهو دايب خالص
ومسكت زبره ارضع فيه بجنون ونسيت خلاص موضوع القتل
وبداء ينيك فيا بحلاوة وجمال
وبصراحه كان زبره حلو ومكيفني علي الاخر
لحد ما استمتعت بيه للآخر
حبه وهو جاب لبنه جوايا
ونام جنبي مش حاسس بحاجه
قمت مديت ايدي تحت المخدة وطلعت سكينه صغيره وقمت راشقها في رقبته
وطلعت تليفونى اصوره وهو بيطلع في الروح
وبعد ما اطمنت خالص انه مات مسحت كل بصمات ليا
وركبت اول قطر للقاهره ومنه اديني ركبت قطار الصعيد عشان أوري عمي الفيديو بتاع موته واخد ورثي منه وارجع تاني عشان اتناك من اي كلب في الشارع
واستمر القطار في طريقه
زوجتي الغاليه. ايه يا عم دا كله
انا. ايه يا قلبي
مراتي. دا انت لو بتحكي علاقة بين واحد و واحده مش هتطلع الاحساس ده كله
انا. بصراحه فوزي صعبان عليا
هي. ايه اوعي تكون نفسك انت كمان
انا. هتصدقيني لو قلت ليكي ان جوا كل واحد فينا بذرة من كل حاجه
بس الظروف هي اللي بتخليها تصحصح
هي. معني كده ايه مش فاهمه
انا. انتي بيجيلك ناس من كل شكل ولون كل يوم
ممكن تلاقي اللي الظروف خلاه يبقي حاجه هو مش عايزها
هي. عايزه اسئلك سؤال جه في بالي
انا. ومن امتي بتستئذني قبل ما تسئلي
هي. اصل السؤال غبي شويه
انا. برضه تسئلي وملكيش دعوة
هي. انت جواك بذره ذي دي
انا. هههههه هههههه
متخافيش كل البذور جوايا بس مش بطلعهها غير وقت الشهوه
هي. طب خلاص بقي
ايه الجديد عندك
انا. مش عارف
حيران بين قصه ددمم وقصه تعريص ودياثه
هي. طب والمحارم ملهاش نصيب عندك
انا. بصراحه موجود بس بخاف من المحارم
هي. طب هشوف القصه امتي للمحارم
انا. خليها في الاخر
انا عندي بذره الدياثة بتاكلني
هي. يعني ايه
انا. مش قصدي حاجه غير اني بطلع كل البذور اللي جوايا في القصص
هي. خلاص هستني القصه الجديده
انا. يا خوفي من باقي القصص
هي. قصدك ايه
انا. مفيش حاجه حاليا
بس خايف ان فيه حاجه تطلع من جوايا بحب اخبيها
يتبع
الجزء الرابع
ساره
أجمل ما رأت عيناي
دا كان أول شعور ليا لما شفتها
الحزن في عنيها كان كبير وهي عماله تعيط وشايله بنتها علي ايدها
كانت لابسه عبايه سودا وطرحه سوده وعماله تدعي علي الشركه واللي فيها وعلي اصحابها
لحد ما لقتني قدامها
مكنتش عارف اقولها ايه ولا ابدا كلامي ازاي
واقف قدام ملاك حزين
حتي وهي بتشتم وتزعق كانت ملاك
لقيت نفسي بقول ليها ممكن تهدي وتتفضلي معايا
ولو فيه مشكلة نحلها مع بعض
لقيتها هديت شويه
وطلبت منها اننا نخش المكتب عشان اشوف فيه ايه
وخت منها بنتها اللي شايلاها
(ملك روحي وحياتي بعد كده)
دخلنا المكتب والأول ملك كانت بتعيط من صوت امها
بس لما شلتها وطبطبت عليها سكتت وقعدتها علي المكتب قدامي وبدأت الاعبها وادتها شيكولاته وساره بدأت تتكلم
جوزها كان شغال جديد عندنا عماله يوميه ومات في حادثه بره الشغل وملوش عندنا تأمينات
بس انا اقنعتها اني هتصرف واديتها رقمي وادتها ميعاد كمان يومين انها تيجي المكتب تاني عشان نشوف هنعمل ايه في مشكلتها
في الوقت ده لقيت ملك بتنام وختها على دراعي وفعلا نامت واستكانت خالص على دراعي
كان احساس الابوه اللي كنت مفتقده هو اللي خلاني اخد ملك واشيلها
وهي كأنها ما صدقت لقت حد مهتم بيها واستريحت معاه
وكانها لقت ابوها اللي مات
لقيت ان وقت الانصراف كان حان فطلبت من ساره اني اوصلهم
وهي بعد معارضه شديده وافقت
وطلبت انها تاخد ملك مني وانا رفضت وبشده
كان ممكن اكون مش انسان مع ساره واحاول اغويها
بس حاجه جوايا واحساسي بالابوه ناحيه ملك خلتني اتعامل مع ساره بكل رقه
مع ان مشكلتها ملهاش حل عندنا
وخت أغلى اتنين في حياتي
سارة وملك وركبتهم عربيتي
وخليت ملك في حضني وانا سايق
احساس جميل
كنت محتاجه جدا
سقت وملك في حضني ومكنتش عايز اوصل بسرعه لحي باب الشعرية
بس كأن الطريق من مصر الجديده لباب الشعريه كان قصير اووي
محستش بالطريق غير وانا في الظاهر ولقيتها بتقولي كفايه هنا عشان الناس
فقلت ليها ملعون ابو الناس
هو فيه حد بينفعك
قالتلي محدش نفعني من ساعه جوزي ما مات
قلت ليها طب يلا عشان بنتك نايمه على دراعي وانتي شكلك تعبانة وخايف انك تشيليها وانتي كده
و ختها و وصلت عند بيتهم وانا شايل ملك
وعند البيت ساره عرضت عليا بتردد اني اطلع اتغدى معاهم
كانت خايفه اني اطلع عشان البيت كان على اد حالة
بس انا وافقت وطلعت
وقعدت مع امها واخوها الصغير اللي كان في ثانوي صناعي
واختها جيهان اللي دبلوم تجاره
(هتكلم عن حكايتي معاها بعدين)
قعدت بعد ما خدت ملك من ايدي وبصراحه كنت حاسس انها بتاخد روحي منى
وقعدت وقلت ليهم اني عايز اشرب شاي بس
وقبل ما يجي الشاي كانت ملك صحيت
ولأول مره عيني دمعت لما لقيتها جاية بزحف ناحيتي وعايزاني اشيلها
ساعتها حسيت ان البيت ده مش هخرج منه فاضي ابدا
شيلت ملك وقعدت الاعبها وانا خارج اديتها في ايدها خمسين جنيه
في الوقت ده كان مبلغ كبير
بس قلت لساره يومين وهاجي اطمنك عملت ايه في موضوع المعاش والمكافآت
خرجت باحساس جديد عليا
احساس اني انسان جديد
انسان عايز يعيش
مش عيشه البهايم والنسوان والنيك والقرف اللي كنت عايش فيه
وبعد يومين سحبت مبلغ كويس من حسابي وروحت على بيت ساره
واول ما خبطت لقيت جيهان اختها فتحت الباب (الجزء ده مش هكدب فيه ولا اقول حاجه كتير عن جيهان
بس الجزء اللي جاي هحكي عن تخيلاتي معاها)
هي كانت بنت لسه في بدايه حياتها
جسمها حلو
لسه بكر وتحسها محدش لعب فيها
بس انا ساعتها مكانتش هماني
اللي كان هاممني ساره وملك
وسئلت على ساره وقالتلي جيهان انها شغاله في مشغل جنبهم وراحت ندهت عليها وجت ومعاها ملك
اللي اول ما شافتني كأنها **** ولقت ابوها بعد سفر طويل
لقيتها فرحت جدا وجت عليا وانا كان روحي رجعت ليا وشلتها وقعدت الاعبها واديت ساره المبلغ على أنه مكافأه من الشركة
وهي كانت بتدعيلى
وقعدت شويه
وقمت عشان امشي وانا حاسس ان روحي بتنسحب منى
وقبل ما اخرج لفيت لساره وقلت ليها
انا عارف ان الوقت مش ميعاده
بس انا نفسي نبقى عيله واحده
ولو تحبي بعد العده بتاعتك نتجوز هكون اسعد انسان في الدنيا وانا كمان اسبوع هعدي عليكي عشان اشوف رائيك واكلمك عني وعن حياتي
وسبتها وهي منددهشه
بعد يومين وكنت فيهم اسعد مخلوق باللي حصلي مع ملك وساره
لقيت ساره جايه ليا المكتب ومن غير ملك
اول حاجه قلتها ليها
ملك فين
بصتلي باستغراب جامد وهي بتقولي انا سبتها مع اختي عشان اجيلك
فقلت ليها اتفضلي
لقيتها مطلعه الفلوس اللي ادتهالها وهي بتقولي اتفضل فلوسك اهه
فقلت ليها. دي تعويض من الشركه
فقالت ليا. انا عرفت ان الشركه مطلعتش حاجه وانك انت اللي بتدهملى صدقه
وحسيت انها هتبداء تعيط من خنقة صوتها
فقلت ليها. تحبي تشربي حاجه الأول
ولا اقولك. انا عازمك على الغداء عشان انا عايز اتكلم معاكي
فقالت. مفيش كلام تاني
ولو علي موضوع الجواز ده
انا مليش انك تتجوزني صدقه ولا في السر
ايه جاب لجاب يا سعاده البيه
فقلت ليها. يلا بينا عشان نتكلم في مكان اهدي من ده
فقالت. مش هينفع كلام تاني الا لما تاخد فلوسك
فخت منها الفلوس وحطيتها في جيبي وانا بمسك ايدها وبقول ليها. اهوه استريحتي
يلا بينا بقي
وختها من ايدها وطلعنا علي مطعم
ومكانش المكان زحمه وطلبت عصير وبدأت اتكلم معاها
انا. اولا الفلوس اللي كنت مديهالك مش صدقة
دي عشان ملك
ثانيا. اني اتجوزك دي ولا صدقه ولا هتجوزك في السر
وبدأت احكي حكايتي كلها ما عدا طبعا علاقاتي الجنسيه
لحد ما قابلتها وقابلت معاها ملك
اللي حسيت انها بنتي اللي مخلفتهاش
كنت بتكلم وعيني كانت في الأرض عشان كنت بدمع وكنت مش عايزها تشوف دموعي
ولما خلصت ومسكت نفسي شويه برفع عيني
ولقيت عينيها نازل منها الدموع بس من غير صوت
فبقول ليها. مالك بتعيطي ليه
لقيتها بتقولي انت شايل كل ده في قلبك وساكت
فقلت ليها قبل ما تتكلمي او تفتحي سيره الجواز خدي الفلوس اللي اديتهالي
ودي هديه مني لملك
وملهاش دعوه بموضوع الجواز
وقولي لملك
دا من عمو عصام (مش اسمي)
لقيتها بتضحك شويه وهي بتقول
انا هاخدهم واقولها باب عصام باعتلك دول
ساعتها حسيت بفرحه كبيره خلتني اقوم من على الكرسي واجي عليها وارفع ايديها وابوسها
عمري ما كنت اتخيل اني هفرح الفرحه اللي كنت فيها دي
وختها ونزلنا مول جبت ليها هدوم ولملك واختها جيهان ولاخوها وامها
وروحنا علي باب الشعرية
وبصراحه الكل فرح جدا بالخبر ده
وملك اللي مسابتنيش من ساعه ما دخلت خصوصا اني كنت جايب ليها لعب وعروسه كبيره
بس كنت بشوف في عين جيهان نظره غريبه
مكنتش عارف افسرها
غيره ولا تمني ولا رغبه
وختهم علي شقه قديمة ملكنا في الحلمية
كانت واسعه وحلوة
وقعدتهم فيها وظبطت شقتي من اول وجديد
وبعد العده بتاعه ساره ما خلصت
كتبت كتابي
وليلة الدخله ساره كانت فعلا قمر
كانت لابسه فستان سواريه مخليها هانم فعلا
وبصراحه هي فعلا كانت هانم كشكل ومعامله خصوصا بعد ما اتعلمت أصول العيشه
وبصراحه اكتر هي كانت أستاذة علي السرير
عمرها ما اتمنعت عني وعلى طول كنت مستعده ليا سواء ليل او نهار
وعلي طول قاعده في البيت بالقمصان المغريه بجنون
بس اللي نغص عليا عيشتي
حادثه حصلت بيني وبين جيهان
بعد سنتين جواز ام ساره كانت اتوفت واخوها بعد الدبلوم دخلته معهد خاص بالبترول في السويس
وجيهان جت قعدت معانا
وفي يوم كنت قاعد في البيت لوحدي وساره مع ملك بيجيبو حاجات من تحت
وكنت قاعد على اللاب لقيت جيهان جت وقعدت جنبي وكنت بتفرج على فيلم
وجيهان كانت لابسه عبايه بيتي قصيره وخفيفه
وشويه ولقيتها بتعمل نفسها بتتفرج علي الفيلم معايا علي الاب توب
وشويه ولقيتها بتقرب بكتفها من صدري
فقمت حاطط ايدي على كتفها
وحسيت بنفسها بيذيد وحاسسها متوتره
وبصراحه حسيت بشهوة جامده
وحسيت اني عايز العب معاها وانيكها
فقمت منزل ايدي شويه ناحيه بزازها بتلقائيه
وكل ما أقرب من بزازها
احس ان قلبها بيضرب جامد
لحد ما حطيت ايدي جوا العبايه علي بزازها اللي مكانتش لابسه سنتيان ومرضتش العب اكتر من كده
بس ساعتها زبري كان واقف بجنون
ولقيتها حطت ايدها علي زبري من فوق الشورت
فقلت في نفسي شكلها ناويه تتناك
فبدات العب في الحلمة
وهي كأنها ما صدقت وقامت طلعت زبري من الشورت وبدأت تلعب فيه
بحط ايدي علي كسها
ملقتهاش لابسه كلوت فبدات ارفع العبايه
لقيتها قامت وقلعتها كلها ووقفت قدامي ملط
كما ولدتها امها
ولقيتها هجمت على زبري تمص وترضع فيه
ولقيتها بتقولي دا اللي انا متتجنه عليه من ساعه ما شفتك اول مره
ولا كل يوم وأنت بتنيك ساره وصوتها العالي كل يوم
بتفشخها وتسيبني انا محروقه بناري واتمناك كل يوم
فجأه حسيت اني ممكن اخسر كل حاجه
ساره وملك
وحلم اني ابقى اب من جديد
ولقيت نفسي بدخل زبري واخد شنطتي واطلع جري واخد عربيتي واطلع جري بيها كأن عفاريت الدنيا كلها بتجري ورايا
مدرتش بنفسي غير وانا في طريق الاسكندريه الصحراوي ولقيت ساره رنت على تليفوني كتير من غير ما اخد بالي
واتصلت عليها وهي كانت قلقانه جدا
فقلت ليها ان واحد صاحبي استنجد بيا وعنده مشكله وممكن أقضي يومين في الاسكندريه عقبال ما نخلص المشكله
وفعلا قضيت يومين في الاسكندريه عقبال ما هديت ورجعت على البيت وساره وملك استقبلوني بفرحه كبيره
ملك في الوقت ده ولحد ما دخلت المدرسه كانت مفكره انها بنتي وكلمه بابا دي قالتها قبل ما تقول ماما
بس كان لازم اعرفها الحقيقه عشان المدرسه
وهكمل ليكم تاني
الجزء الخامس
فيه منالوج لاسماعيل ياسين بيسأل فيه عن معني السعاده
في الفلوس ولا في الحريم ولا في ايه
كل واحد ممكن يلاقي سعادته في حاجه جنبه بس هو مش شايفها.
انا لقيت سعادتي في ملك وساره
ومكنش ينفع اسيب سعادتي دي بسبب نزوة ممكن تضيع كل حاجه
وارجع لنقطه الضياع
كل دي افكار جت في دماغي وانا في الاسكندريه
رجعت البيت
وكانت احلي فرحه في عين ساره وملك
جيهان كانت في الاوضة عامله نفسها تعبانه
اول ما دخلت نزلت بوست رجل ملك قبل ما ابوس رجل ساره
اللي حسيتها خافت لما عملت كده
ولقيتها نزلت عليا بسرعه وبتقولي فيه ايه يا بابا
(مكانتش بتقولي غير يا بابا)
قلت ليها انا غلطت وعايزك تسامحيني
ودخلنا اوضتنا احنا الثلاثه
وحكيت ليها علي كل حاجه حصلت في اليوم ده من اختها
واني ندمان علي اللي حصل
مع اني معملتش فيها حاجه
بس مجرد اني فكرت في جيهان
دي كانت مصيبه عندي
كنت بتكلم وانا مخنوق بالعياط ومش قادر ابص في عين ساره
بعد ما خلصت كلامي ببص علي ساره لقيتها بتعيط من غير صوت
مش عارف من صدمتها في اختها ولا عشان كلامي
كانت مولعه سيجاره
مع انها مكانتش بتشرب غير عشاني ومعايا
بس كانت مولعه سيجاره وعماله تحرق فيها
وحسيت ان جواها بركان هايل
ومكنتش عايزه ينفجر فيا
بس بعد شويه سكوت طلع منها صوت بالراحه وبتقولي
خد ملك وانزل ومترجعش غير لما اتصل بيك
ومن سكات ندهت علي ملك وختها ونزلنا كلنا آيس كريم ��
وفضلنا تحت حوالي ساعتين ولقيت ساره بتتصل بيا وبتقولي تعالي وقفلت السكه
ساعتها كنت خايف من المواجهه
ومن اللي هيحصل لما ارجع البيت
ومكنتش عايز ارجع بسرعه بس محل الايس كريم كان جنب البيت
وطلعت ولقيت ساره لابسه روب وبتقولي خلي ملك تخش اوضتها وادخل انت علي اوضتنا
فعلا اقنعت ملك انها تنام خصوصا انها كانت تعبانه من اللعب في محل الايس كريم في المول
ودخلت اوضتي ومفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيتفتح
ولقيت ساره وجيهان داخلين عليا الاوضة
مش عارف اوصف ليكم كانو عاملين ايه ولا لابسين ايه
كفايه اني اقول ليكم انهم كانو كالعرايس ليله الدخله
جيهان لابسه قميص نوم تايجر حمالات
نص بزازها كانو خارجين بره
ويا دوب واصل لوسطها ولابسه كلوت فتلة
اما ساره
فدي بقي كانت لابسه بادي يا دوب مغطي بزازها بس ومفتوح من تحت
ولافه حوالين وسطها شال من نفس النوع مغطي طيزها يا دوب
والاتنين حطين مكياج عالي وعاملين شعرهم
انا بصراحه فوجئت منهم كده
وقبل ما افتح بقي لقيت ساره بتقولي اقلع
انا قلت ليها مينفعش اقلع ولا حتي ينفع منظركم كده
حلفتني بحياتها وحياه ملك اني انفذ كلامها
وفعلا قلعت الهدوم اللي فوق
لقيتها بتقولي اقلع ملط
وتحت اصرارها وعنادها معايا اللي انا عارفه
قلعت ملط كله
وطبعا كان زبري واقف من المنظر اللي شايفه
ولقيت جيهان بتبص علي زبري وهي مستمتعه ونفسها تهجم عليا
بس ساره مسكتها من ايدها وهي بتقولي
بص يا حبيبي
انا فكرت في كلامك كله
وانت عملت معايا ومع بنتي وأهلي اللي مكنتش احلم بيه
والنهارده لازم ارد ليك الجميل
احنا قدامك
مراتك واللي نفسك فيها
عايزها هي وتتجوزها وانا ابقي اخت مراتك
مفيش مشاكل
وملك هتفضل بنتك ومعاك
عايزني انا
انا كده كده معاك
عايزنا احنا الاتنين
احنا خدامين تحت رجليك وتحت امرك
والاختيار ليك انت
ساعتها مفكرتش خالص
وقلت ليهم
انا بحبك انتي يا ساره وعايزك انتي وعلي شرط جيهان تفضل اختك
واختك وبس
ساعتها لقيت ساره قعدت تعيط وانهارت في الأرض وانا جريت عليها وفضلت احضن فيها وابوسها من ايدها وراسها واحلف ليها بغلاوتها عندي اني مش هتجوز ولا هلمس واحده بقيه حياتي غيرها
ولقيت جيهان انسحبت من الاوضة وراحت اوضتها
ويومها عملت مع ساره احلي نيكه
وبعدها بكام شهر واحد أتقدم لجيهان واتجوزت وسافرت معاه
بس مكانش يمنع اني اهزر مع ساره من وقت للتاني في الموضوع ده
وبصراحه ساره مكانتش ممانعة في الموضوع ده
دي ساعات كانت بتقولي تخيلني جيهان وناديني بيها كمان
وانا بصراحه مكنتش بعتقها وكنت بفرمها بجنون
وفضلنا كده لحد ما ساره تعبت اخر ثلاث سنين وحبي ليها ولملك كان في ذيادة كل يوم
لحد ما ساره اتوفت
وكانت صدمة علينا كلنا
وخصوصا انا
بس حاولت امسك نفسي عشان ملك
بس هي اللي كانت ماسكه نفسها عني
ولما خالها كان عايز ياخدها عنده
كانت هتاكله بسنانها
وخطيبها مكانش عاجبه انها تفضل معايا
قالتله بمنتهى البساطه
انا اعرفك من اد ايه
سنة ولا اتنين
انا فتحت عيني والراجل ده هو ابويا
وانا ابيعك ولا اني في يوم ازعله دقيقه واحده
بس انا قلتلها ان ماما كانت موصيه
انها تتجوز في أسرع وقت وانها في خلال شهرين لازم تكون في بيتها
ومع انها عنيده ومكانتش عايزه تتجوز بالسرعه دي وتسيبني
بس مجرد ما حلفتها بحياتي
عيطت و وافقت
وهي لغاية دلوقتي بنتي
لدرجه انها سمت اول أولادها على اسمي
تحياتي ليكم
وسامحوني عشان حكيت ليكم قصتي
وعارف أن مفيهاش جنس كتير
بس هركب القطار معاكم واحكي ليكم على تخيلاتي مع جيهان ودي بقي كلها جنس
تحياتي مره تانيه
MEZO
الجزء السادس
مساء الخير مساءا
او صباح صباحا
عاملين ايه
طبعا دوشتكم بقصه حياتي
وعارف أن مفيهاش جنس كتير
الواحد لما بيتكلم عن نفسه او عن حد غالي عنده
بيكون عايزه دايما احسن حد
بس انا هعمل معاكم الصح في الجزء ده
انا خلاص اتخلصت من العائق اللي كان حايشني اني اكتب
وقلت ليكم على قصتي كلها
ودلوقتي هحكي ليكم علي تخيل من التخيلات اللي كانت عندي مع جيهان
ساره. او روح ساره اللي معايا.،، خايفه تكون حقيقه
انا. متخافيش يا حبيبي
انا حلفت بروحك وغلاوتك ان مفيش واحده هلمسها غيرك
ساره. يا خوفي منك
انا. تحبي احكي ليهم عن أي تخيل
ساره. فاكر تخيل الشاليه اللي حكيت ليا عنه
انا. بلاش ده بالذات
ساره. وليه لا
انا. اصل ده تخيل جامد اووي
ساره. يعني بعد ما جبت اكتئاب للناس في قصتك
مش عايز تفرح الناس بتخيل جامد
انا. يعني شايفه اني اقولهم
ساره. اكيد وهبقي فرحانه معاهم كمان
♥♥♥♥♥♥♥♥
قصتي مع ساره في الشاليه
❤❤❤❤❤❤❤❤
القصه دي كلها جنس
فنصيحه شدو اللحاف علي زبركم وانتو بتقروها
او غطي يا بت كسك منك ليها عشان مش تتفضحو من زنبوركم اللي واقف ده
بعد ما جيهان اتجوزت باربع سنين نزلت اجازة مع بنتها وابنها اللي خلفتهم من جوزها
وجوزها كان المفروض انه ينزل معاهم بس جاله شغل مهم واضطر يتأخر اسبوع في البلد اللي شغال فيه
وهينزل بعد الأسبوع ده فقالت جيهان انا عايزة استغل الاسبوع ده في المصيف
عشان الجو حر والعيال مرحوش البحر طول عمرهم ولا نزلو فيه بسبب تحكمات البلد دي في وقتها
فعرضت ساره علينا اننا كلنا نطلع شاليه الساحل وقالتلي انا همتعك متعه كان نفسك فيها من زمان
وعمرك ما هتنسي الرحله دي
انا وافقت اكيد عشان احلام ساره عندي أوامر وخصوصا لما وعدتني بالمتعة هناك
وروحنا بعربيتين
انا ومعايا ملك وأولاد جيهان
وساره اللي بقت استاذه في السواقة وبتسوق احسن مني كمان مع جيهان في عربيتها
وقلنا ناخد العربيتين عشان الدنيا تبقي واسعه علينا وفي نفس الوقت لو عايزين ننزل البلد منبقاش متكتفين في المواصلات
بعد ما وصلنا وكلنا كنا تعبانين من السفر واترمينا مقتلوين علي السراير عشان ننام شويه قبل ما نبداء المصيف والكلام ده
مجرد ما نمنا لقيت تليفون ساره بيرن
واحده قريبتها تعبانه وعايزه تشوفها ضروري
فقلت لسارة خلاص ننزل انا وانتي ونرجع بعد مشوارك ده
قالتلي. لا خليك انت معاهم وانا هنزل وارجع تاني يوم
انا عارفه قريبتي دي
اكيد عايزه فلوس مني
فقلت ليها وانا مش هسيبك لواحدك.
ساره. متخافش عليا
وكمان عشان يبقي فيه راجل معاهم بدل ما يقعدو لوحدهم
وفعلا ساره نزلت القاهره وانا كنت متابعها بالتليفون لحد ما نزلت القاهره
وبعدها نمت
صحيت من النوم بعد شويه علي جيهان بتصحينى عشان ناكل ونقعد شويه
بفتح عيني لقيتها حرفيا لابسه لابسه هوت شورت مبين شفايف كسها
حسيتها من غير اندر
وفوق لابسه بدى كب
اقل ما يقال عليه
انه شفاف
حلمه بزازها باينه منه دا غير أن نص بزازها من فوق باينه
لقيتها بتصحينى وهي بتمشي ايدها علي راسي وبتقولي يلا عشان ناكل وننزل شويه
بصراحه انا محستش غير وزبري بيقف للتحيه
بس كنت خايف من رد فعلها
كنت نايم بالشورت بس
عشان كده زبري كان باين جدا وهو واقف
ولاحظت ان جيهان خدت بالها من زبري
ولقيتها بتقولي هي ساره فين
انا. نزلت مصر وراجعه
جيهان. طب يلا عشان تساعدني في الأكل ولا مش عايز تدوق
انا. ادوق ايه
جيهان بمرقعه. تدوق اللي نفسك فيه طبعا
وضربت ضحكه عاليه متطلعش غير من عاهره في كباريه درجه عاشره
ساعتها زبري لقيته بقي زي العمود اكتر مهو واقف
بس قلت خليك عاقل مش وقته الكلام ده
قمت اتصلت بساره وقالتلي ان قريبتها في الرعايه وانها ممكن تقعد معاها يومين
ووصتني علي جيهان والعيال وقالتلي اوعي تخلي جيهان نفسها في حاجه واني لازم انفذ كل مطالبها
ساعتها قلت في نفسي لو اللي في دماغي صح
يبقي احنا الاتنين هنريح بعض
المهم لبست تيشرت ونزلت لقيت جيهان في المطبخ مشغله اغاني وبتعمل الاكل وعماله ترقص طيزها اللي عامله زي الملبن
والعيال كانو بيلعبو في الجنينة بره
جيت من وراها وقمت ضاربها على طيزها وانا بقولها هدي اللعب بطيزك دي لحسن هتتعبني
لقيتها عملت انها وجعتها وطلعت احلي ااه بمرقعه جامده
وهي بتقولي كده وجعتني
قلت ليها. وانا اقدر أوجع طيزك الغاليه دي
قالتلي وجعتني بجد حتي بص
ولقيتها نزلت الشورت من عند طيزها
ولقيتها فعلا من غير اندر وطيزها كلها بانت قدامي
لقيت نفسي بحسس عليها وبقولها متزعليش مني يا طيزها
جيهان بمرقعه. مينفعش كده
انا. هو ايه اللي مينفعش
جيهان. بوسها
انا. وهو انا أطول
دا انا ابوسها واصالحها كمان
جيهان. طب بوسها بالراحه عشان ترضي عنك
انا. انا مش هبوسها بس
دا انا هلحسها
جيهان. شكلك تعبان اووي
انا. بصراحه متجنن على طيزك الملبن دي
جيهان. طب اسبقني علي اوضتك وانا خمس دقايق احط الاكل للعيال وانا هجيلك
سبتها وطلعت الاوضة
خمس دقايق ولقيتها جايه من غير البادي ولابسه الشورت بس
كانت بزازها واقفه زي المدافع قدامها
واول ما دخلت قمت عشان اخدها وارضع في بزازها
لقيتها بتقولي سيب نفسك ليا خالص وانا همتعك متعه عمرك ما اتمتعها
خدتني ونيمتني على السرير وقلعتتي الشورت وانا قلعت التيشيرت
وهي قلعت الهوت شورت من عليها
ونزلت على زبري تمص في بضاني وترضع زبري اللي واقف زي العمود
وحسيت اني عايز اجيب كذا مره
بس كنت بتوه عشان اتمتع اكتر
وبصراحه هي كانت استاذه في الرضع
لحد ما قلتها كفايه كده وتعالي عشان اصالح طيزك اللي زعلانه مني دي
جيهان. اوعي توجعها عشان انت زبرك اكبر من زبر جوزي
انا. انا هكون حنين معاها ومتخافيش من زبري عشان انتي طيزك تشيل بدل الزبر اتنين وثلاثه
نيمتها في الوضع الفرنساوي علي طرف السرير وكان ضهرى للباب
وبدأت احسس علي طيزها بلساني
وبدأت العب في طيزها بصباعي عشان افتحها اكتر واخلي مهمه زبري في طيزها أسهل
لحد ما حسيت ان طيزها حنت كتير وبدأت ادخل لساني جوا طيزها كأني بنيكها بلساني
وهي كانت مستمتعه بلساني وانا بنيكها بيه
لحد ما قالتلي دخل زبرك بقي
انا تعبانه ونفسي اتناك منك من زمان
انا. نفسك تتناكي مني يا لبوه
جيهان. من ساعه ما شفتك وانا هتجنن علي زبرك وكنت عايزاه جوايا
انا. طب قولي اني متناكه
جيهان. انا متناكه وعايزه اتناك منك
انا الشرموطه بتاعتك
افشخني
ساعتها حسيت اني متجنن عليها وبدأت احط زبري في طيزها وبدأت اضغط عليه لحد ما دخل نصه وبدأت اطلعه وادخله وهي مع كل حركه كانت بتطلع احلي اهات وبزازها عماله تلعب قدامها
ومره واحده لقيت بعبوص داخل جوا طيزي
اول ما حسيت بالبعبوص لقيت زبري الدم هرب منه ولقيته نام وانا بنيك وببص ورايا لقيت ساره واقفه ملط وبتقولي
ايه وقفت نيك ليه
مكنتش عارف اتكلم ولا اعمل حاجه
الدم هرب مني خالص وفعلا كان قلبي حاسس انه هيطلع من صدري من كتر خوفي من ساره
بس لقيتها بتضحك وهي بتنام علي السرير جنب جيهان وبتقولي. ايه رائيك في المفاجأة دي
انا. مفاجأه ايه
سارة. مش كنت عايز تنيك اللبوه دي
ادي قدامك اتنين متناكين عايزين يتناكو منك
انا. يعني ايه مش فاهم
ساره. مش وعدتك بمتعه عمرك ما حسيتها قبل كده
انا. ااه
ساره. وهي دي المتعه
انا. يعنى ايه
انتي مش كنتي في مصر
ساره. مصر ايه وبتاع ايه بس
انا كنت مستخبيه عشان عارفه مش هتعمل حاجه وانا هنا
وكمان انا نفسي اشوفك وانت بتفشخ اللبوه دي
وكمان انت هتقضيها كلام
البت تاخد عنك فكره مش تمام
ولقيتهم هما الاتنين هجمو علي زبري يرضعو فيه عشان يقف
وانا بعد ما فقت من المفاجاه قلت ليهم
طيب يا متناكه منك ليها.
استحملو بقي
وقمت ماسك جيهان من غير ما ابل زبري وقمت راشقه في طيزها قامت مصوته من زبري لحد ما اتعودت على زبري جوا طيزها وساره فتحت رجليها قدامها وجيهان بترضع في كسها
وبقيت بضرب في طيز جيهان وانا بشتم فيهم هما الاتنين وانا أشد في النيك على جيهان وهي تعض في كس ساره
وكنا كلنا بنطلع احلي اهات من حلاوة النيك
لحد ما جبناهم احنا الثلاثه مع بعض
واترمينا احنا الثلاثه علي السرير انا في النص وهما الاتنين كل واحده على دراع
مكاناش عارفين نتكلم خالص من المجهود
حبه ولقيت ايد ساره بدأت تلعب تاني علي زبري
اللي وقف احتراما ليها وبدأت تقوم ترضع فيه شويه
ولقيت جيهان قامت معاها ترضع فيه معاها
كانو حرفيا بيتخانقو علي مين اللي يرضع فيه اكتر
لحد ما قلت ليهم تعالو انتو الاتنين
ونيمتهم علي بعض وش بوش
وجيت من وراهم ادخل زبري في دي شويه ودي شويه
لحد ما خلاص حسيت ان لبني قرب يجي
خلتهم يقعدو قدامي ذي الكللابب علي ايدهم ورجليهم وبدأت اغرق وشهم بلبني
وبعد ما خلصت لقيتهم بيمصو لبني من علي وش بعض وبداو يسخنو علي بعض وانا كنت هلكان من النيكتين اللي ورا بعضهم وكنت بتفرج عليهم وهما بيعملو سحاق لبعض لحد ما اترمو علي السرير مش قادرين يقومو
وبعد ما فاقو خدنا دوش جماعي ميخلاش من البعابيص واللعب تحت الميه
وخدنا العيال فسحناهم
وبالليل كملنا نيك
وفضلنا طول الاسبوع ده في بحر وتقفيش في البحر وبالليل انيك الاتنين