• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة واقعية في عمر بنتي (1 مشاهد)

ميلفاوي متميز

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
212
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
13
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
سميرموظف بشركه تجاريه كبيره متزوج ولدى ولد وبنت بسن 00000و000سنه أسكن فى فيلا قديمه من دورين ورثتها عن والدى .. .. ولظروف الحياه .. اضطررت لتأجير الدور الثانى لآسره صغيره مهندس وزوجته الشابه وأبنتهم الصغيره سلمى وعمرها تقريبا فى نفس سن عمر أبنى ....000000 سنه .. كان عملى بالشركه هو التفتيش على فروع الشركه بالاقاليم .. وبين مأموريه وأخرى .. أكون فى أجازه لمده أسبوع..
فى يوم .. صحوت على صوت جرس الباب يدق .. كنت وحدى .. فكانت زوجتى وأبناى بالمدرسه .. فتحت الباب .. كانت سلمى .. مدت يدها وهى تقول أزيك ياعمو .. قلت .. أزيك ياسلمى .. ماروحتيش المدرسه ليه النهارده .. قالت .. أنا مسائى ... واستكلمت ..عاوزه أشكي لك من أبنك أيهاب .. قلت .. خير عمل لك أيه أيهاب .. دفعت الباب ودخلت وهى تقول .. ما ينفعش الكلام على الباب ممكن أدخل ..
دخلت وأغلقت الباب خلفها ... أيهاب ياعمو ضربنى وقرصنى جامد قوى .. قلت مستغربا .. مش ممكن أنت عارفه أيهاب هادى وطيب .. وأنت زى أخته .. قالت .. لا ياعمو صدقنى ..حتى شوف .. ورفعت كم التى شيرت وكشفت أعلى ذراعها لترينى .. كان فعلا هناك علامات وبقع حمراء وبنيه تدل على أنها صادقه .. قلت .. لا مش معقول أيهاب يعمل فيكى كده .. يمكن مامتك ولا باباكى ضربك أو حد من صحباتك ... قالت .. لا هوه أيهاب .. وكمان ضربنى وقرصنى فى حتت ثانيه .. قلت .. أيه السبب .. نظرت الى الارض وهى تقول .. أقولك .. بس أوعى تقول لماما أحسن بتضربنى وتعاقبنى .. علشان هى مش عوزانى أعمل اللى عملته ... وبعدين ياسلمى أنت بتقولى فوازير .. قولى الحكايه مره واحده .. قالت بس تحلف أنك ما تقولش لماما ولا لبابا .. قلت .. حلفت .. مش راح أقول لحد خالص ...
رفعت الجيب الواسع الذى كانت ترتديه وكشفت عن فخادها .. وهى تشير الى بقعه زرقاء محمره بأعلى فخذها بالقرب من عانتها .. صعقت .. كانت فخادها بيضاء ممتلئه جميله .. شعرت بالشهوه تشتعل فى جسمى وهياج من رؤيتى أفخادها العاريه الجميله المثيره .. بلعت ريقى بصعوبه .. وأنا أقول .. أيهاب اللى عمل كده .. قالت .. أيوه .. وكمان فى حته ثانيه .. سألتها وكلى قضول وهياج .. فين تانى .. أشارت الى صدرها .. وهى تقول .. قرصنى هنا ومدت يدها لمست بزازها .. ولآول مره .. أنتبه الى أن بزازها حجمها محترم بالنسبه لفتاه صغيره .. ولكننى لم أكن أنظر اليها كأنثى بالغه .. قلت وجسمى يغلى من الهيجان .. بس أزاى أيهاب بضربك ويقرصك فى الحتت دى بالذات .. قالت .. أنت حلفت أنك مش حا تقول لحد .. أنا حا أقولك .. أنا بأحب أقلع هدومى عريانه قدام الصبيان وأخليهم يحسسوا على جسمى العريان .. وماما عرفت كده .. وقالت لى لوعملتى كده تانى حا أموتك ... قلت لها وأنا أموت هياجا .. بتقلعى هدومك خالص خالص .. قالت .. أيوه .. قلت .. ليه .. قالت مش عارفه بأحب كده .. ولما قلعت لآيهاب عريانه ضربنى وقرصنى ... ولو شكيت لماما حا تموتنى .. قلت بسرعه .. لا أشتكي لى أنا .. وأنا حا أموت أيهاب من الضرب .. بس ممكن تقلعى عريانه دلوقتى علشان أشوف الواوه ... قالت .. ليه هو أنت صبيان .أنت راجل .. قلت ماهو الراجل برضه صبيان وبيحب يشوف الستات والبنات عراينين .. بصت لى شويه ...وبدءت تتخلص من ملابسها بسرعه ووقفت عريانه خالص .. أووووه .. كان جسمها بض جميل مثير جدا.. .. بزازها مستديره بارزه تملى كف اليد الكبيره وحلمتها بحجم حبه الترمس المنفوشه فيها أنوثه مبكره وبطنها مدور بنعومه وفخادها ممتلئه رشيقه .. أما كسها فكان شق طولى جميل صغير لا يلاحظ من المره الاولى حوله وبر خفيف .. بدايه شعر ناعم أسود .. طلبت منها أن تستدير .. أستدارت .. كانت طيازها جميله ناعمه بيضاء كبيره بحجم ثمره كنتلوب .. لمست طيازها ..أرتعشت و شهقت .. وهى تقول ..أأأأأه.. أيوه ياعمو أنا بحب كده وجسمها يرتعش بهيجان.. بس ما تقولش لحد .. كان زبى بدء فى الانتصاب بقوه ... مددت أيدى أفركه من الهياج .. قالت .. مالك ياعمو .. قلت .. الحته دى بتوجعنى ...
قلت أيه رأيك ياسلمى أبوس لك مكان الضرب والقرص علشان أصالحك ويخف .. أقتربت وهى تقول .. يلا صالحنى ... حطيت أيدى على بزازها .. قفشتهم بحنيه .. تنهدت وتأوهت أأأأأأه أيدك حلوه ياعمو .. وقربت فمى وبوستهم .. وبلسانى لمست الحلمات .... تأوهت .. أيوه ياعمو .. حلو قوى اللى بتعمله ده .. وبدأت حلمات بزازها فى الأنتصاب .. عرفت أنها هاجت .. قلت فى نفسى البنت دى لازم تتناك النهارده ضرورى...وقفت وأنا أشدها علشان تقف ,, وأنا بأقول لها تعالى جوه عندى دهان هايل حا يشفيكى على طول .. سارت معى وجسمها العريان يجنن وهى ماشيه تتدلع وبزازها بتتهز يمين وشمال وبتبص لبنطلونى من قدام ..دخلنا أوضه النوم بتاعتى ,,, وقلت لها ممكن تنامى على السرير .. علشان أدهن لك الواوه .. استلقت على ظهرها على السرير.. كان منظرها يجنن وهى عريانه كده نايمه على السرير .. مديت أيدى فى الكمود جبت أمبوبه كريم يستعملها الرياضيين بعد الاصابات.. وبدأت أدهن لها مكان الضرب والقرص .. وأستغليتها فرصه وبدأت أقفش بزازها بنعومه وأعصر حلماتها بين صوابعى ..البنت راحت خالص .. كانت بتتأوه أأأأأأه أأأأأس أأأأأأس وهى بتقول حلوقوى ياعمو . .. حا تجننى ياعمو .. أيوه الحته دى .. بتوجعنى قوى ياعمو ...أه أه أه أه ..... قربت شفايفى من شفايفها وبوستها بوسه سخنه قوى .. مصيت شفايفها .. أترعشت وأتهزت جامد ولفت ذراعتها حضنتنى .. وهى بتتأوه أووووه بحبك ياعمو قوى ....
لمست كسها لقيته مبلول ونازل منه خيوط لزجه .. عرفت أنها جابت شهوتها .. يعنى البنت بتحس بالجنس وممكن تتناك ... مش **** صغيره زى ماكنت فاكر ..
قربت بشفايفى من كسها وخرجت لسانى أتذوق اللى نازل من كسها .. أترعشت وهى بتقفل فخادها مش مستحمله لمستى لكسها .. مديت أيدى فتحت رجليها .. وأنابأقول .. لا أفتحى رجليكى .. عاوز أمسح الحته دى بلسانى .. مش برضه بتوجعك .. قالت وهى بتتنهد .. بتوجعنى قوى ياعمو .. وفتحت رجليها .. بدأت الحس كسها بلسانى أتجننت ورفعت نفسها وهى بتبعد راسى من فوق كسها وبتقول .. لا ياعمو مش قادره .. لسانك بيعمل حاجات تجنن .. وهى تحاول أن تقوم من على السرير ... خفت أن تضيع الفرصه من أيدى .... قلت بسرعه .. على فكره ياسلمى أنا كمان عاوز أقول لك أنى بحب البنات تشوفنى عريان ويحسسوا على جسمى زيك بالظبط.. ما تقوليش لحد .. تحبى تشوفينى عريان . . هزت رأسها وهى تعود للجلوس على السرير منتظره العرض الذى سأقوم به ..وقلعت هدومى كلها ووقفت عريان خالص.. لمعت عينها وهى بتعض على شفايفها .. قربت منها وأنا بأقعد جنبها على السرير وبقولها .. عاوزك تحسسى على جسمى العريان.. لمست صدرى وهى بتقول .. صدرك جميل كله شعر .. مسكت أيدها نزلتها عند زبى المتورم من الهياج والانتصاب .. لمسته بخوف... ورفعت أيدها بسرعه كأنها أتكهربت .. بصت عليه وهى بتقول .. مالها البولبوله بتاعتك كبيره كده وسخنه قوى ليه .. الصبيان اللى كنت باشوفهم كانت البولبوله بتاعتهم صغيره مش زى دى ... قلت لها دى بولبوله راجل .. وأسمه زب مش بولبوله .. حطت كفوفها فوق وشها وهى بتخفى عينيها كأنها مكسوفه .. قلت لها .. عندى على ا للاب توب أفلام فيها بنات وصبيان عريانين وبيعملوا فى بعض حاجات حلوه تحبى تشوفيهم .. قالت .. أنا سمعت من صحباتى عن الا فلام دى لكن ماشفتش حاجه زى كده...
وضعت اللاب توب على السرير وشغلته على فيلم سكس سخن .. أترمت على بطنها سانده وشها بكفوفها وكوعها مرشوق فى السرير .. وسرحت فى اللى بيحصل ... كانت بتولع من اللى بيحصل قدامها .. لغايه لما شافت البطل زبه واقف .. بصت لى وقالت شوف الراجل ده عنده واحد زيك .. كنت ألعب لها فى كسها بأزود هياجها .. هاجت خالص ولفت جسمها مسكت زبى وهى بتقول عاوزاك تعمل فيا زيهم .. خرجت للمطبخ جبت شويه زيت زيتون فى طبق صغير .. ودهنت صباع وبدأت ألمس فتحه طيزها برقه ونعومه .. أتجننت البنت .. كنت بألمس كسها وشفراتها لمسه خفيفه وبعدين أدفس صباعى فى فتحه شرجها السخن .. د ابت خالص .. ورميت راسها على السرير بتتأوه أح أح أح صباعك حلو ياعمو .. دخله كمان ياعمو .. أنت تجنن .. أوووه .. بأموت فيك .. أنا عمرى ماحسيت بكده قبل النهارده .. أنت نتعمل كده ازاى ... أه أه أه ... وبدء شرجها يلين ويتمدد ... ولكنه برضه لسه ضيق بالنسبه لحجم زبى .. وخايف البنت تصرخ .. تودينى فى داهيه .. لكن كنت هجت خالص مش قادر أستحمل خلاص .. بوست ظهرها العريان وأنا بأعطيها حرف اللحاف وأنا بأقول لها عضى فى ده لما تحسى بوجع .. قالت لى البنت.. وهى دايبه خالص .. هو اللى حا تعمله بيوجع ياعمو .. قلت .. لا ياحببتى .. ده لذيذ قوى .. لكن فى الاول بيوجع شويه صغيره .. أيه رأيك .. حاضر ياعمو .. طلبت منها أنها تقف على أيديها وركبها وقفه الكلب .. فوقفت وهى تنظر لى من وراء كتفها تنظر ماذا أنا فاعل بها .. قربت بزبى من طيازها .. ومسحت زبى من تحت لفوق على شفرات كسها .. شهقت البنت وهى بتبعد جسمها بعيد وبتقول .. أووووووووووه .. أيه ده ياعمو .. حلو قوى .. جنان ..جنان .. كمان ياعمو .. فقمت بتكرار ما فعلته بكسها .. كانت وصلت للنهايه ... من الهياج والشهوه .. كان كسها يفيض بمائه الدافئ بلل رأس زبى ... أقتربت بزبى من فتحه شرجها وبدأت أدلك مقدمه الرأس بنعومه .شعرت بأن فتحه شرجها لن تتحمل زبى من المره الاولى... بقيت أدلك لها كسها وفتحه شرجها بصباعى وأدفسه فيها شويه بشويه ... أرتعشت وهى بترمى ميه شهوتها و ترتعش.. ونامت على السرير مغمى عليها من المتعه .. بقيت أبوس جسمها العريان الجميل وهى تزووم ومسكت أيدها قربتها من زبى .. قبضت عليه وبدأت تعصره ... بدأت أترعش وأنا بأجيب لبنى فى كفها وعلى وراكها الناعمه .. بصت لى وأنا بأجيب شهوتى وضحكت من منظرى ورجعت لوضعها الاول ... بعد فتره قامت تلملم ملابسها وهى تمسكنى من يدى وتقول .. بأحب اللى بتعمله فيا ياعمو ممكن أنزل لك كل يوم ...
وبقينا على كده ثلاثه أيام وهى تنزل لى كل يوم الصبح .. تقلع وأأقفش لها بزازها وأمص حلماتها وألحس لها كسها وصوابعى تدلك شرجها .. وتجيب شهوتها... وبيدها تحلب لبنى من زبى الوارم المشتاق لها ... واليوم الرابع بدا خرمها يتسع ويستجيب ويتمدد .. قلت لها النهارده نلعب لعبه جديده سوف تعجبك وتمتعك أكثر .. وقفت على قدميها وهى تنام على السرير ببطنها وطيزها ناحيتى مفببه .. فتحت ما بين فلقتها وأنا ألحس لها كسها وخرم طيزها بنعومه ... ذابت من المتعه .. زدت من اللحس بقوه أكثر وأنا أفتح فلقاتها بكفوفى الاثنين وبكل صبر وهدوء قربت زبى أمسحه بين شق طيازها الهايجه أدفع زبى وأسحبه وأدلكه على حافه خرمها .. حتى شعرت بالراس تنزلق وتدخل فى طيزها .. عضت سلمى على اللحاف وهى تأن من الالم .. لم أتحمل شهوتى وهياجى وبدء زبى فى قذف لبنه .. فأدخلت رأسه فى فتحتها على قدر ما أستطعت وملئت جوفها لبنا .. تأوهت سلمى.. سخن ياعمو .. سخن ياعمو .. بيحرق وبياكلنى ....
لم أتمكن من نيكها فى طيزها هذا اليوم . ساعدتها بيدى على أن تجيب شهوتها وهى ترتعش وتتأوه أه أه أه أنا عاوزه أنام معاك كده على طول ... نامت من الخدر عشر دقائق وقامت تلملم ملابسها وهى تقترب من زبى تمسحه بكفها وهى تقول .. كنت عايزه ده جوايا ... بكره أنزل لك نكمل ...
بمجرد خروج زوجتى وأولادى .. قمت بسرعه وتحممت وأنا أستعد لسلمى .. لبست الروب على اللحم وقعدت فى الانتريه أنتظرها ... سمعت صوت طرقات أظافرها تدق الباب .. قمت بسرعه فتحت الباب .. دخلت وهى تتلفت .. كانت المجنونه تلبس روب حرير خاص بمامتها قصير .. بمجرد دخولها خلعته لتقف أمامى عاريه تماما وعينى تأكل جسمها العريان وبزازها المكوره الواعده الطريه وحلماتها الواقفه قبل أن ألمسها .. وفخادها الملفوفه بجمال ونعومه... وشق كسها الصغير الموبر بشعر ناعم قليل وبطنها المستدير المقبب بجمال وأنوثه .. رفعت رأسى الى وجهها .. كانت تسدل شعرها الناعم على كتفاها وقصتها الناعمه تغطى جبينها وتظهر أستداره وجهها وجماله .. كانت خدودها محمره تزيدها جمالا وأنوثه... وشفتاها تتفجر من الدم الساخن المحبوس فيها متورمه ترتعش وعيناها الشقيه تنظر لى برغبه لا تقاوم .... أقتربت منى وهى تنزع عنى الروب .... وبيدها تحسس على صدرى وبطنى وهى تنزل بيدها لتمسك زبى تعصره .... شددتها وأنا أمشى ناحيه أوضه النوم .. نامت على السرير بسرعه وهى تفتح فخادها بجراءه لا توصف كعاهره قديمه وهى تمسح كسها بأصابعها ألاربعه.. وهى تنظر لى لترى تأثير ما تفعل على ... كان زبى أنتصب بشده ... أقتربت وأنا أمسح زبى بحلماتها وقربت زبى من فمها .. لو أحبت أن تمصه أو لا تحب.... ضمت أصابعها على زبى تعصره وهى تفترب بوجهها .. مسحت رأس زبى بخدها وتشممته .. مسحت شفتاها الملتهبه به من اليمن للشمال وبالعكس .. وأخرجت لسانها تتلمس رأس زبى المكوره المحرقه وعيناها متعلقه بعيناى ترى أثر ما تفعل ... تركت سلمى زبى وهى تقول .. أنا عارفه ياعمو أنت عاوز تدخل ده فيا من ورا .. صاحبتى رشا فى المدرسه فالت لى أنها بتعمل كده مع صاحبها سامى ... وقالت لى أنه حلو قوى ...وقفت وهى تركب على السرير بوجههاتضم فخادها الى بطنها ساجده وهى تفتح فلقات طيازها بأيديها ألاثنين ... وقالت بصوت ضعيف .. يلا ياعمو دخل بتاعك .. بس أرجوك بالراحه .. بشويش ... كنت قد أشتريت الكريم الخاص من الصيدليه .. ملئت فتحه شرجها منه ودفعت بأصبعى فى جوفها أمسحه بالكريم وأنا ألف بأصبعى فيها أوزع الدهان فى تدويره فتحتها .. شهقت وهى ترتعش وتأوهت أأأأأأأأه أأأأ ه أأأأأأه مش معقول ... حلو صباعك ... أأأأأه كمان ... كمان ... وقفت وأنا أقترب بزبى ومسحت رأسه فى فتحتها .. ودفستها ... أنزلقت فى فتحتها ا .. صرخت سلمى .. أى أى أى أيه ده أيه ده .. بتاعك طخين فوى ياعمو ... بالراحه ... وكانت فتحه شرجها تتمدد وتتوسع لزبى ... دلكت زبى برقه ... غاب كله فى جوفها النارى ... شهقت أأأأأه أأأأأأأأس أأأأأأس ... وجسمها كله يهتز من الهياج .... دلكت زبى فيها وأنا مستمتع بسخونه جوفها ... وسحبته برقه ... شهقت ... رجعت أدخله فيها مره ثانيه ... كانت تهتز وترتعش وتغمغم وتتأووه وتزوووم وتتكلم وتوحوح وتحرق زبى بنار جوفها ....بقيت أسحب زبى وأدخله فى جوفها وهى تتمايل وكسها يتقلص وينفرج ويرمى خيوط من ماء شهوتها .. كالمخاط الغليظ....وهى تتأوه وتترجى وتستعطف وتصرخ من متعتها فتزيدنى هياجا عليها فأزيد زبى دلكا فى طيزها ..
وبدون شعور منى وجدت زبى يرمى حمم لبنى فى جوفها تحرقنى وهى تخرج من فتحه زبى .... وتحرقها هى أيضا ...صرخت بميوعه سخن سخن نار ... بيحرق .. بيلهلب ... أأأأأأه أأأأأأه أأأأأأأه ...أترتميت بجسمى فوقها أهرسها وهى تأن من متعتها وتتأوه أه أه أهرسنى كمان .. جسمك العريان حلو وهوه فوقى بيسحقنى ... وتخدرنا من المتعه وغبنا فى نوم لذيذ ...
قامت وهى تجرى بسرعه تلبس الروب وهى تقول .. باى .. عاوزه ألحق رشا قبل المدرسه أحكى لها اللى حصل ... بااااااااااى
كانت تأتينى يوميا .. طوال فتره أجازتى .. بعد خروج والداها للعمل وزوجتى وأبنائى للمدرسه .. تتعرى لى وأتعرى لها .. نلعب فى أجسامنا العريانه .وهى تقول طيزى بتأكلنى .. صاحبتى رشا بتقول أن ده بسبب دوده جوايا بسبب اللبن اللى بترميه فى بطنى ... صحيج الكلام ده ياعمو ... وافقت على كلامها وأنا أعرف أنه كلام غير صحيح.. ولكننى كنت أرغب فى أن تعتقد ذلك فتأتنيى كل يوم ... وفعلا .. كانت تأتى كل يوم من أجازتى وهى كالمدمنه ... تترجانى أن اريحها من الدوده التى تأكلها فى شرجها .....

تمر الايام ....... كبرت سلمى .....دخلت الجامعه وبدأت زيارتها تبتعد وفترات غيابها عنى تطول ... عرفت أنها قد وجدت من يطفئ نارها ويشبع الدوده التى تأكلها ....
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل