... و احلا حاجة ان معظم القصص بتبقا من منظور الشباب... ودي قصة حقيقة من منظور بنت صديقتي كانت حابة تشاركها ....تحياتي
انا اسمي مريم وسأحكي قصتي يوم ما الكوافير اتحرش بجسمي بدون أن أشعر، انا امرأة مصرية الجنسية والملامح أبلغ من العمر 35 عاما، طويلة القامة، ملفوفة القوام( كيرڤي زي ما بيقولوه) بيضاء ناعمة الشعر ذو مؤخره مكورة و بارزه ، أعيش في الحى الثانى العاشر بمدينة 6 أكتوبر، تزوجت زواجا تقليديا وعشت مع زوجي وأنجبت **** واستمرت الحياة بحلوها ومرها بيننا وذات يوم طلبت من زوجي أن أذهب إلى الكوافير لعمل شعري. وافق الزوج وعندما جلست على الكرسي وأمسك الكوافير الشاب العشريني بشعري أعجب بي وبدأ يعزف على أوتار قلبي حتى سقطت في حبه. بدأت مريم تمسك بخيوط الحديث وتطلب تسريحة جميلة ودار الحوار بينهما ولم تحس المرأة بالوقت والزمن والكوافير يتلمس شعرها ووجهها وقصت عليه أنها متزوجة من رجل منذ 13 عاما زواجا تقليديا بلا حب وأن أهلها فرضوا عليها هذا الزواج وأنها تعيش معه كقطعة الأثاث في المنزل بلا حب وأن علاقتهما الجسدية انتهت منذ زمن بعيد ساهم في ذلك فتورها تجاهه وأصبحت تعيش لابنتها التي أنجبتها والتى توشك أن تدخل في عمر المراهقة وأنها تكرهه وتكره الحياة معه. أحس أن مريم لن تأخذ معه وقتا طويلا حتي تكون حبيبة له ويكون حبيبا لها لأنها جميلة ورشيقة وعندما أعد لها المكياج وكحل عيونها ولمس بإصبع الروج شفتيها وداعب بوسادة البودرة وجنتيها ولاطف رأسها الجميل بتسريحة الشعر وركب لها القرط في أذنها بيده ولمس جفونها الرهيفة بأطراف أنامله ازدادت جمالا فوق جمالها في عينيه وبدأ الكوافير يزيد من كلماته الرنانة لها عن جمالها ورقتها وأنها أجمل امرأة وضع يده علي رأسها وتبادلا أرقام التليفونات. وبعد يوم قام الكوافير بالاتصال بمريم يطمئن عليها والتي رحبت به وطلبت منه أن يكرر اتصاله وفعلا تم ذلك. بدأ الكوافير بما له من خبرة مع النساء يلعب علي أخطر وتر عند المرأة وهو وتر الحرمان من الحب والعلاقة الزوجية وعندما بدأ الكلام معها دق قلبها بعنف واصطكت شفاه كسها وطلبت نفسها المغامرة واشتاقت للحب والوداد وأحست أنها مثل النمرة المتوحشة تريده بأي طريقة طلبت منه الحضور إلى منزلها عندما يذهب زوجها إلى عمله وأنها ستضع “فوطة” علي حبل الغسيل لتكون علامة للكوافير على عدم وجود الزوج والابنة. ذهب الكوافير لبيت عشيقته مريم.وهنا أخذ يغدق عليها بالكلام المعسول ويمسك يدها ويقبلها. وهنا أحست مريم بنوع جديد لم تعهده من قبل مع زوجها. وضمها لصدره وأحست بحضن دافئ جميل. أحست أنها ضعيفة داخل حضن الكوافير اللي لعب بأذنها وقلبها. وأحس بضعفها واحتياجاتها. الزوجة لم تقل شيئا فقط سلمت نفسها لمن أحبته. نامت على صدره والكوافير رجل خبير بالحريم. أخذ أولا بمسك كفيها وتقبيلها وأخذ يتحسس جسمها من فوق ملابسها. وأحس الكوافير بجمال وسخونة وحرمان ورغبة الزوجة. وأخذ بتمرير كفيه على ظهرها وابتدأ بالنزول على طيزها يتحسسها والزوجة نايمة سايحة وناحية بصدره. كان الكوافير ذو خبرة بحكم عمله مع السيدات وخاصة الرومانسيات منهن. وابتدأ الكوافير ينيك اعتماد وهو يغرقها بالكلام المعسول والزوجة تنتشي من الكلمات المعسولة الجميلة المليئة بالرومانسية وبروح المغامرة والتجديد والخوف من الانفضاح أمام الزوج وشعورها بأنها مرغوبة ومنحرفة ومتحررة وبتاعة رجالة وعلى وشك أن تناك من غريب عنها وتذوق زب آخر غير زب زوجها الذي كان مقدرا لها ألا تذوق سواها في حياتها كل هذا أيضا يثيرها ويبعث فيها ثقة وشهوة متأججة حارة ومتدفقة. وابتدأ الكوافير بالتحسيس علي كسها من فوق الجيبة أو الجونلة. وكانت مريم ترتدي بلوزة وردية رقيقة تحتها حمالة فقط لونها أسود.تبرز أعلى صدرها الكاعب. وكانت الزوجة بخبر كان. لا تستطيع فعل أي شئ تركت نفسها للكوافير يلعب بجسمها ويعمل فيه اللي عاوزه. فك الكوافير البلوزة وعندما رأى صدرها ابتدأ يسكرها بكلام الحب والغزل والمدح بجمال صدرها وهو يقول معقولة إنتي خلفتي ورضعتي من هذا الصدر. إنتي زي البنت البكر بنت البنوت اللي لم يلمسها أحد.والزوجة أحاسيسها راحت بعالم غريب وعجيب وكانت تحلم بصدر عشيقها. ابتدأ الكوافير بإخراج بز الزوجة ومصه وعمل مساج جميل ورقيق له وأحست الزوجة بالسوائل تندفع من كسها بطريقة غريبة وعجيبة. الكوافير ناكها من راسها قبل ما ينيكها من كسها. رجل محترف وفنان. وآه من الرجال المحترفين النساء بيعرفوا إزاي يمتلكوا المرأة ويمتلكوا أحاسيسها ويتحكموا برغباتها. كان الكوافير يستلذ بجسم مريم .وابتدأ بمص صدرها. والتلذذ بحلمات صدرها ومصهم ولحسهم. وابتدأ الكوافير بإخراج الصدر كاملا وابتدأ بالنوم على صدرها و مريم تضمه ليها وابتدأ الكوافير بدعك الصدر وعمل مساج بخدوده لصدرها وبطنها. وهنا قالت مريم حبيبي أنا خلاص عايزاك. قال لها اصبري يا روح قلبي. المهم حط إيده بين البنطلون الاسترتش اللي كان زانق على كسها. وأخذ يضع يده على كسها وهنا أحس أن اعتماد خلاص. سايحة من تحت إفرازاتها تغرقها وان كسها يسبح ببحر سوائل الشهوة. وهنا وضع الكوافير صباعه بداخل كسها وأخذ باللعب فيه وهنا أطلقت الزوجة صرخة مدوية معلنة نزول أول قذيفة شهوة من كسها. وقالت له أرجوك دخله. قال لها انتظري واستني يا قطة ونزل البنطلون والكولوت الأسود.وأخذ يلحس ويلعق كسها بلسانه ويدعكه بإيده ويعض شفايف كسها بشفايفه. وأخذ بلحس الكس بطريقة رهيبة رجل متمرس وفنان يعرف كيف يجلب شهوة المرأة
( عرفنا يكسمك انو ابن متناكة)
. وهنا أطلقت شهوتها للمرة الثانية. ونزل الكوافير البنطلون بتاعه وأخرج زبره. وهنا هجمت الزوجة علي زبره من شدة الشهوة وابتدأت بمص زبر الكوافير اللي كان شادد وناشف والراس زى الليمونة. واخذت تمص الراس وتتلذذ بها وهنا لف الكوافير علي كسها وأخذ يلحس كسها وكان الاثنان بوضع غريب وعجيب. وهنا أطلقت الزوجة مريم من فرط شبقها شهوتها الثالثة( اهو هو ده الكلام وقال يقولولك ليسبيان يخي احاا) . وقالت له حبيبي أنا بحبك عاوزة أحس بيك أكتر. دخله يا حبي مش قادرة. لتأثره بكلام اعتماد الكوافير مسكها ورفع رجلها علي كتفه ودفع راس زبره اللي دخل بكسها بسهولة عجيبة نظرا لأنها نزلت إفرازات غرقت السرير. وهنا ابتدأ الكوافير بالنيك كالمكوك رايح جاي لا يكن ولا يكل ولا يمل ولا يتعب. بالعكس كل ما تصرخ مريم يزداد شغل الكوافير بكسها. وكان زبر الكوافير يخترق كسها وهي تحس أن لحم زبر الكوافير حبيبها يخترق لحم كسها والراس تخبط بجدار الرحم من الداخل ومع كل خبطة تطلق تأوها أو صرخة. وهنا دفع الكوافير زبره بقوة وأطلقت شهوتها الرابعة ممزوجة بإفرازات غريبة وعجيبة. مسك الكوافير فوطة ومسح كس مريم .ولفها بوضع القطة. ( قطة ايه و ارنب ايه احنا هنخترع يمريم.. اسمو دوچي.. مش كفاية نفخ الفصحة بتاع كسمك ده خخخخخ )
ودفع زبره في كسها من الخلف. وأخذت الرأس تدق الكس من الداخل وتمكنت الشهوة من كلا الاثنين وازداد صراخ مريم من شدة شهوتها. وهنا أحس الكوافير برغبة رهيبة وأحس أنه يريد أن يفرغ طاقته بهذا البركان الغريب وهذه الحفرة المليئة بالحمم اللي اسمها الكس. وهنا أطلق الكوافير العنان لمنيه السخن الرهيب ليدخل بمهبل الزوجة ويخبط بجدار المهبل ويلتصق فيه. وتحس الزوجة أن هناك شهوة غريبة وأن هناك أشياء لزجة سخنة تلتصق برحمها وتحس بأن شهوتها تنفجر للمرة الخامسة ( يحلاواوتك)
وتحس أن عطشها قد روي من نيكة الكوافير. وهنا استرخت الزوجة على صدر الكوافير واحتضن الاثنان بعضهما وراحا في سبات عميق. وبعد ساعة أفاقت مريم. وطلبت منه الذهاب لأن زوجها علي وصول ( كن يكمل 6 و 7 ..ده مبيعرفش شكلو) . وكان الكوافير عادل يعود لها من آن لآخر عندما يري الفوطة العلامة المميزة أن البيت خالي. وأن الزوجة جوعانة للجنس ولحبيبها وتقول له أدخل تعالى البيت خالي. وكانت تلبس له كل يوم ملابس رهيبة علشان تغريه وتكسر روتين الجنس. كل يوم بطريقة شكل وبجزم وشباشب( احا شباشب ايه... يبضاني.. لمؤاخذة يجماعة.. معرفة وسخة) على كل شكل ولون وغوايش دهب وحلقان وسلاسل وخلاخيل وبملابس على كل شكل ولون بالشفاف والمحزق والملزق والشفتشي ( ايوا كدا اموت فالمحزق والشفتشي) اللي يبين كل شي وكانت ترقص له وتدلع له وتتمايص له لما جننته. وفي الميعاد الذي ينزل فيه الزوج إلى عمله والابنة إلى مدرستها تضع المرأة فوطة علي حبل الغسيل فيصعد صديقها إلى الدور الثاني حيث تستقبله الزوجة بالأحضان. كان كل يوم يصعد الكوافير وجلس في حجرة الصالون يتحدث معها عن جمالها في هذا الثياب وأنها أجمل امرأة يشاهدها في حياته وأصبحت في قمة سعادتها ويدخل بها حجرة النوم يقضيان وقتا في الحب والجنس واستمر هذا الحال في العلاقة بين المرأة اللعوب والكوافير. ينزل الزوج إلى عمله والكوافير يصعد إلى الشقة. وزادت الخلافات بين مريم وزوجها وقررا الطلاق. وتزوجت عادل ووهبت حياتها له ولابنتها التي عاملها كابنته تماما.( ونعم النيك)
انا اسمي مريم وسأحكي قصتي يوم ما الكوافير اتحرش بجسمي بدون أن أشعر، انا امرأة مصرية الجنسية والملامح أبلغ من العمر 35 عاما، طويلة القامة، ملفوفة القوام( كيرڤي زي ما بيقولوه) بيضاء ناعمة الشعر ذو مؤخره مكورة و بارزه ، أعيش في الحى الثانى العاشر بمدينة 6 أكتوبر، تزوجت زواجا تقليديا وعشت مع زوجي وأنجبت **** واستمرت الحياة بحلوها ومرها بيننا وذات يوم طلبت من زوجي أن أذهب إلى الكوافير لعمل شعري. وافق الزوج وعندما جلست على الكرسي وأمسك الكوافير الشاب العشريني بشعري أعجب بي وبدأ يعزف على أوتار قلبي حتى سقطت في حبه. بدأت مريم تمسك بخيوط الحديث وتطلب تسريحة جميلة ودار الحوار بينهما ولم تحس المرأة بالوقت والزمن والكوافير يتلمس شعرها ووجهها وقصت عليه أنها متزوجة من رجل منذ 13 عاما زواجا تقليديا بلا حب وأن أهلها فرضوا عليها هذا الزواج وأنها تعيش معه كقطعة الأثاث في المنزل بلا حب وأن علاقتهما الجسدية انتهت منذ زمن بعيد ساهم في ذلك فتورها تجاهه وأصبحت تعيش لابنتها التي أنجبتها والتى توشك أن تدخل في عمر المراهقة وأنها تكرهه وتكره الحياة معه. أحس أن مريم لن تأخذ معه وقتا طويلا حتي تكون حبيبة له ويكون حبيبا لها لأنها جميلة ورشيقة وعندما أعد لها المكياج وكحل عيونها ولمس بإصبع الروج شفتيها وداعب بوسادة البودرة وجنتيها ولاطف رأسها الجميل بتسريحة الشعر وركب لها القرط في أذنها بيده ولمس جفونها الرهيفة بأطراف أنامله ازدادت جمالا فوق جمالها في عينيه وبدأ الكوافير يزيد من كلماته الرنانة لها عن جمالها ورقتها وأنها أجمل امرأة وضع يده علي رأسها وتبادلا أرقام التليفونات. وبعد يوم قام الكوافير بالاتصال بمريم يطمئن عليها والتي رحبت به وطلبت منه أن يكرر اتصاله وفعلا تم ذلك. بدأ الكوافير بما له من خبرة مع النساء يلعب علي أخطر وتر عند المرأة وهو وتر الحرمان من الحب والعلاقة الزوجية وعندما بدأ الكلام معها دق قلبها بعنف واصطكت شفاه كسها وطلبت نفسها المغامرة واشتاقت للحب والوداد وأحست أنها مثل النمرة المتوحشة تريده بأي طريقة طلبت منه الحضور إلى منزلها عندما يذهب زوجها إلى عمله وأنها ستضع “فوطة” علي حبل الغسيل لتكون علامة للكوافير على عدم وجود الزوج والابنة. ذهب الكوافير لبيت عشيقته مريم.وهنا أخذ يغدق عليها بالكلام المعسول ويمسك يدها ويقبلها. وهنا أحست مريم بنوع جديد لم تعهده من قبل مع زوجها. وضمها لصدره وأحست بحضن دافئ جميل. أحست أنها ضعيفة داخل حضن الكوافير اللي لعب بأذنها وقلبها. وأحس بضعفها واحتياجاتها. الزوجة لم تقل شيئا فقط سلمت نفسها لمن أحبته. نامت على صدره والكوافير رجل خبير بالحريم. أخذ أولا بمسك كفيها وتقبيلها وأخذ يتحسس جسمها من فوق ملابسها. وأحس الكوافير بجمال وسخونة وحرمان ورغبة الزوجة. وأخذ بتمرير كفيه على ظهرها وابتدأ بالنزول على طيزها يتحسسها والزوجة نايمة سايحة وناحية بصدره. كان الكوافير ذو خبرة بحكم عمله مع السيدات وخاصة الرومانسيات منهن. وابتدأ الكوافير ينيك اعتماد وهو يغرقها بالكلام المعسول والزوجة تنتشي من الكلمات المعسولة الجميلة المليئة بالرومانسية وبروح المغامرة والتجديد والخوف من الانفضاح أمام الزوج وشعورها بأنها مرغوبة ومنحرفة ومتحررة وبتاعة رجالة وعلى وشك أن تناك من غريب عنها وتذوق زب آخر غير زب زوجها الذي كان مقدرا لها ألا تذوق سواها في حياتها كل هذا أيضا يثيرها ويبعث فيها ثقة وشهوة متأججة حارة ومتدفقة. وابتدأ الكوافير بالتحسيس علي كسها من فوق الجيبة أو الجونلة. وكانت مريم ترتدي بلوزة وردية رقيقة تحتها حمالة فقط لونها أسود.تبرز أعلى صدرها الكاعب. وكانت الزوجة بخبر كان. لا تستطيع فعل أي شئ تركت نفسها للكوافير يلعب بجسمها ويعمل فيه اللي عاوزه. فك الكوافير البلوزة وعندما رأى صدرها ابتدأ يسكرها بكلام الحب والغزل والمدح بجمال صدرها وهو يقول معقولة إنتي خلفتي ورضعتي من هذا الصدر. إنتي زي البنت البكر بنت البنوت اللي لم يلمسها أحد.والزوجة أحاسيسها راحت بعالم غريب وعجيب وكانت تحلم بصدر عشيقها. ابتدأ الكوافير بإخراج بز الزوجة ومصه وعمل مساج جميل ورقيق له وأحست الزوجة بالسوائل تندفع من كسها بطريقة غريبة وعجيبة. الكوافير ناكها من راسها قبل ما ينيكها من كسها. رجل محترف وفنان. وآه من الرجال المحترفين النساء بيعرفوا إزاي يمتلكوا المرأة ويمتلكوا أحاسيسها ويتحكموا برغباتها. كان الكوافير يستلذ بجسم مريم .وابتدأ بمص صدرها. والتلذذ بحلمات صدرها ومصهم ولحسهم. وابتدأ الكوافير بإخراج الصدر كاملا وابتدأ بالنوم على صدرها و مريم تضمه ليها وابتدأ الكوافير بدعك الصدر وعمل مساج بخدوده لصدرها وبطنها. وهنا قالت مريم حبيبي أنا خلاص عايزاك. قال لها اصبري يا روح قلبي. المهم حط إيده بين البنطلون الاسترتش اللي كان زانق على كسها. وأخذ يضع يده على كسها وهنا أحس أن اعتماد خلاص. سايحة من تحت إفرازاتها تغرقها وان كسها يسبح ببحر سوائل الشهوة. وهنا وضع الكوافير صباعه بداخل كسها وأخذ باللعب فيه وهنا أطلقت الزوجة صرخة مدوية معلنة نزول أول قذيفة شهوة من كسها. وقالت له أرجوك دخله. قال لها انتظري واستني يا قطة ونزل البنطلون والكولوت الأسود.وأخذ يلحس ويلعق كسها بلسانه ويدعكه بإيده ويعض شفايف كسها بشفايفه. وأخذ بلحس الكس بطريقة رهيبة رجل متمرس وفنان يعرف كيف يجلب شهوة المرأة
( عرفنا يكسمك انو ابن متناكة)
. وهنا أطلقت شهوتها للمرة الثانية. ونزل الكوافير البنطلون بتاعه وأخرج زبره. وهنا هجمت الزوجة علي زبره من شدة الشهوة وابتدأت بمص زبر الكوافير اللي كان شادد وناشف والراس زى الليمونة. واخذت تمص الراس وتتلذذ بها وهنا لف الكوافير علي كسها وأخذ يلحس كسها وكان الاثنان بوضع غريب وعجيب. وهنا أطلقت الزوجة مريم من فرط شبقها شهوتها الثالثة( اهو هو ده الكلام وقال يقولولك ليسبيان يخي احاا) . وقالت له حبيبي أنا بحبك عاوزة أحس بيك أكتر. دخله يا حبي مش قادرة. لتأثره بكلام اعتماد الكوافير مسكها ورفع رجلها علي كتفه ودفع راس زبره اللي دخل بكسها بسهولة عجيبة نظرا لأنها نزلت إفرازات غرقت السرير. وهنا ابتدأ الكوافير بالنيك كالمكوك رايح جاي لا يكن ولا يكل ولا يمل ولا يتعب. بالعكس كل ما تصرخ مريم يزداد شغل الكوافير بكسها. وكان زبر الكوافير يخترق كسها وهي تحس أن لحم زبر الكوافير حبيبها يخترق لحم كسها والراس تخبط بجدار الرحم من الداخل ومع كل خبطة تطلق تأوها أو صرخة. وهنا دفع الكوافير زبره بقوة وأطلقت شهوتها الرابعة ممزوجة بإفرازات غريبة وعجيبة. مسك الكوافير فوطة ومسح كس مريم .ولفها بوضع القطة. ( قطة ايه و ارنب ايه احنا هنخترع يمريم.. اسمو دوچي.. مش كفاية نفخ الفصحة بتاع كسمك ده خخخخخ )
ودفع زبره في كسها من الخلف. وأخذت الرأس تدق الكس من الداخل وتمكنت الشهوة من كلا الاثنين وازداد صراخ مريم من شدة شهوتها. وهنا أحس الكوافير برغبة رهيبة وأحس أنه يريد أن يفرغ طاقته بهذا البركان الغريب وهذه الحفرة المليئة بالحمم اللي اسمها الكس. وهنا أطلق الكوافير العنان لمنيه السخن الرهيب ليدخل بمهبل الزوجة ويخبط بجدار المهبل ويلتصق فيه. وتحس الزوجة أن هناك شهوة غريبة وأن هناك أشياء لزجة سخنة تلتصق برحمها وتحس بأن شهوتها تنفجر للمرة الخامسة ( يحلاواوتك)
وتحس أن عطشها قد روي من نيكة الكوافير. وهنا استرخت الزوجة على صدر الكوافير واحتضن الاثنان بعضهما وراحا في سبات عميق. وبعد ساعة أفاقت مريم. وطلبت منه الذهاب لأن زوجها علي وصول ( كن يكمل 6 و 7 ..ده مبيعرفش شكلو) . وكان الكوافير عادل يعود لها من آن لآخر عندما يري الفوطة العلامة المميزة أن البيت خالي. وأن الزوجة جوعانة للجنس ولحبيبها وتقول له أدخل تعالى البيت خالي. وكانت تلبس له كل يوم ملابس رهيبة علشان تغريه وتكسر روتين الجنس. كل يوم بطريقة شكل وبجزم وشباشب( احا شباشب ايه... يبضاني.. لمؤاخذة يجماعة.. معرفة وسخة) على كل شكل ولون وغوايش دهب وحلقان وسلاسل وخلاخيل وبملابس على كل شكل ولون بالشفاف والمحزق والملزق والشفتشي ( ايوا كدا اموت فالمحزق والشفتشي) اللي يبين كل شي وكانت ترقص له وتدلع له وتتمايص له لما جننته. وفي الميعاد الذي ينزل فيه الزوج إلى عمله والابنة إلى مدرستها تضع المرأة فوطة علي حبل الغسيل فيصعد صديقها إلى الدور الثاني حيث تستقبله الزوجة بالأحضان. كان كل يوم يصعد الكوافير وجلس في حجرة الصالون يتحدث معها عن جمالها في هذا الثياب وأنها أجمل امرأة يشاهدها في حياته وأصبحت في قمة سعادتها ويدخل بها حجرة النوم يقضيان وقتا في الحب والجنس واستمر هذا الحال في العلاقة بين المرأة اللعوب والكوافير. ينزل الزوج إلى عمله والكوافير يصعد إلى الشقة. وزادت الخلافات بين مريم وزوجها وقررا الطلاق. وتزوجت عادل ووهبت حياتها له ولابنتها التي عاملها كابنته تماما.( ونعم النيك)