هذه القصة حقيقية لا اعلم كيف حدث هذا لكنه حدث وانا كنت في قمة هياجي الجنسي
عمرى 28 سنة متزوجة منذ 5 سنوات أعمل في إحدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع ، بزازي بارزة رغم أنها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغرية جدا. ولكني لم أخن زوجي أبدا وهو لم يقصر معي إطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله وزوجي مساف. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف إلى مقعدي في الظلام وجلست أتابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت ألبس بلوزة بدون أكمام وجيبة قصيرة وما هي إلا ربع ساعة إلا وأحسست فجأة بيد تمتد على فخدي وحاولت أن أتحقق منها فوجدتها يد الشاب الذى بجانبي . كنت أستطيع أن أرى سيجارته في يده الأخرى وهو يطفئها. أخذت يده من على فخدي ووضعتها على المسند الخاص به وما هى إلا دقائق وبدأ مرة أخرى بأنامله ثم قليلا أطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدي وبدأ يتحسس فخدي برفق . بصراحة صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانية رفعت يده إلى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وأنا أرفع يده من على فخدي بنشوة غريبة أيقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكولوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية أحسست به يلصق ساقه بساقي و بدأت يده تأخذ طريقها إلى فخدي وتتوغل أكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع أكثر وأكثر. رفع يده الأخرى ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل إلى تحت إبطي. خجلت. إنني لم أحلق شعر إبطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات إبطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدي العاري وبأصابعه يتحسس كولوتي الصغير المبلل من عصير كسي الهائج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهدى وحلماتي النافرة الواقفة ويفتح أزرار البلوزة – ما هذه الجرأة ! – وأنا منتشية ويتمكن بسرعة غريبة من فتح أزرار البلوزة ما عدا زرا واحدا علويا للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السوتيان ويشده ليفتحه من الأمام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاة بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقي ورفعت البلوزة لأعلى بالكامل وأحس بتجاوبي واقتربت أنفاسه مني أكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكولوت وأنا أكتم آهاتي. ومددت يدى إلى ساقه لأتحسسه وكدت أموت من المفاجأة. كان قد فتح بنطلونه وأخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت أتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجرة ماذا أنتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كولوتي قليلا . لم أكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناة وأنزلت الكولوت الداخلي بالكامل وكذلك السوتيان ووضعتهما على الأرض وخلعت حذائي ولم أكن أرتدي جوربا يعني أصبحت عريانة وحافية وهو مبرز قضيبه وأنا أتحسسه بلذة عجيبة وجميله ومفاجأة لم أتوقعها . وضع يده علي كسي المبلل وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في انتظاره. وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتي ويمصهما ويرضعها وأنا أمسك بقضيبه وأدعكه بجنون من فرط الشهوة التي امتلكتني . وفجأة وضع يده خلف رأسي وأمالني على فخده وفهمت المطلوب وبدأت ألتهم هذا القضيب . كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشدة وكنت أريد أن أتأوه ولكن بادرني زبه بالإنزال وبدأت أرتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وإنزالى. استرخيت وأنزلت الجيبة وربطت أزرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده وأعاد إغلاق بنطلونه أو هكذا اعتقدت . كل هذا يحدث بدون أن أتفوه بكلمة أو حتى أدقق في ملامح هذا الشاب أو أعرف اسمه أو أسمع صوته وما زال الظلام دامسا والفيلم شغال. وأنا ما زالت شهوتي عارمة واعتقدت بأنه اكتفى بذلك وشعرت بخيبة الأمل ولكنه بدأ مرة أخرى في مداعبات خفيفة وكدت أقول له أسرع يا فتى هات يدك لتداعب كسي الذى أصبح كالبركان الهائج لا لن أكتفي بمص هذا القضيب التعيس أريد أكثر اقترب أرجوك أنا مشتاقة إليك لماذا أنا ساكنة هكذا لابد أن أفعل شيئا هذه المرة. وفعلا تحركت بسرعة لكى أنزع أفتح سوستة بنطلونه ولكنه فاجأني بأنها ما زالت مفتوحة يخرج منها زبره كالوتد. وبدون تردد فاجأته بأن قمت من مكاني بهدوء لأجلس في حجره و أضع هذا الزب الخطير داخل كسي وأستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعة وأمسكت بقضيبه وأخذت أدلك شفايف كسي وأدعك بظري برأسه المنتفخ وأجلس عليه حتى آخره وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي التي تواجهه ويفركها بيده .ورأيت وجهه على الضوء الخافت وكان شابا وسيما أصغر مني. وانقضضت على شفتيه أقبلهما وبادلني القبلات بأخرى أكثر لهفة وسخونة.ثم وأنا أداعب بظرى يدى وأنا أنزل وأطلع وأستمتع وأتأوه في صمت حتى أني أنزلت مرات لم أعدها من النشوة و أحسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وأنا أرحب بكل قطرة داخلي وأعتصره . لقد ناكني هذا الشاب الذي لا أعرفه في تلك الليلة أكثر من خمس مرات وقذف بداخل كسي خمس مرات حتى أحسست أن أفخاذي وبطني وبزازي وكل جسمي اتلحوس من اللبن. وغطيت نفسي بسرعة وتسللت إلى دورة المياه. غسلت نفسي ونشفت بورق التواليت وفتحت الباب لأخرج فإذا بالأنوار مضاءة. انتهى الفيلم وبدأ الناس في الخروج وحتى اليوم لا أعرف حتى شكل ذلك الشاب -أقصد هيئة جسمه- ولا اسمه.
عدت الى بيتي وانا في كامل نشوتي ومتعتي مع ذلك الشاب الذي لم ولن اقابله مره ثانيه في حياتي
عمرى 28 سنة متزوجة منذ 5 سنوات أعمل في إحدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع ، بزازي بارزة رغم أنها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغرية جدا. ولكني لم أخن زوجي أبدا وهو لم يقصر معي إطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله وزوجي مساف. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف إلى مقعدي في الظلام وجلست أتابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت ألبس بلوزة بدون أكمام وجيبة قصيرة وما هي إلا ربع ساعة إلا وأحسست فجأة بيد تمتد على فخدي وحاولت أن أتحقق منها فوجدتها يد الشاب الذى بجانبي . كنت أستطيع أن أرى سيجارته في يده الأخرى وهو يطفئها. أخذت يده من على فخدي ووضعتها على المسند الخاص به وما هى إلا دقائق وبدأ مرة أخرى بأنامله ثم قليلا أطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدي وبدأ يتحسس فخدي برفق . بصراحة صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانية رفعت يده إلى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وأنا أرفع يده من على فخدي بنشوة غريبة أيقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكولوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية أحسست به يلصق ساقه بساقي و بدأت يده تأخذ طريقها إلى فخدي وتتوغل أكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع أكثر وأكثر. رفع يده الأخرى ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل إلى تحت إبطي. خجلت. إنني لم أحلق شعر إبطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات إبطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدي العاري وبأصابعه يتحسس كولوتي الصغير المبلل من عصير كسي الهائج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهدى وحلماتي النافرة الواقفة ويفتح أزرار البلوزة – ما هذه الجرأة ! – وأنا منتشية ويتمكن بسرعة غريبة من فتح أزرار البلوزة ما عدا زرا واحدا علويا للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السوتيان ويشده ليفتحه من الأمام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاة بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقي ورفعت البلوزة لأعلى بالكامل وأحس بتجاوبي واقتربت أنفاسه مني أكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكولوت وأنا أكتم آهاتي. ومددت يدى إلى ساقه لأتحسسه وكدت أموت من المفاجأة. كان قد فتح بنطلونه وأخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت أتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجرة ماذا أنتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كولوتي قليلا . لم أكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناة وأنزلت الكولوت الداخلي بالكامل وكذلك السوتيان ووضعتهما على الأرض وخلعت حذائي ولم أكن أرتدي جوربا يعني أصبحت عريانة وحافية وهو مبرز قضيبه وأنا أتحسسه بلذة عجيبة وجميله ومفاجأة لم أتوقعها . وضع يده علي كسي المبلل وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في انتظاره. وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتي ويمصهما ويرضعها وأنا أمسك بقضيبه وأدعكه بجنون من فرط الشهوة التي امتلكتني . وفجأة وضع يده خلف رأسي وأمالني على فخده وفهمت المطلوب وبدأت ألتهم هذا القضيب . كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشدة وكنت أريد أن أتأوه ولكن بادرني زبه بالإنزال وبدأت أرتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وإنزالى. استرخيت وأنزلت الجيبة وربطت أزرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده وأعاد إغلاق بنطلونه أو هكذا اعتقدت . كل هذا يحدث بدون أن أتفوه بكلمة أو حتى أدقق في ملامح هذا الشاب أو أعرف اسمه أو أسمع صوته وما زال الظلام دامسا والفيلم شغال. وأنا ما زالت شهوتي عارمة واعتقدت بأنه اكتفى بذلك وشعرت بخيبة الأمل ولكنه بدأ مرة أخرى في مداعبات خفيفة وكدت أقول له أسرع يا فتى هات يدك لتداعب كسي الذى أصبح كالبركان الهائج لا لن أكتفي بمص هذا القضيب التعيس أريد أكثر اقترب أرجوك أنا مشتاقة إليك لماذا أنا ساكنة هكذا لابد أن أفعل شيئا هذه المرة. وفعلا تحركت بسرعة لكى أنزع أفتح سوستة بنطلونه ولكنه فاجأني بأنها ما زالت مفتوحة يخرج منها زبره كالوتد. وبدون تردد فاجأته بأن قمت من مكاني بهدوء لأجلس في حجره و أضع هذا الزب الخطير داخل كسي وأستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعة وأمسكت بقضيبه وأخذت أدلك شفايف كسي وأدعك بظري برأسه المنتفخ وأجلس عليه حتى آخره وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي التي تواجهه ويفركها بيده .ورأيت وجهه على الضوء الخافت وكان شابا وسيما أصغر مني. وانقضضت على شفتيه أقبلهما وبادلني القبلات بأخرى أكثر لهفة وسخونة.ثم وأنا أداعب بظرى يدى وأنا أنزل وأطلع وأستمتع وأتأوه في صمت حتى أني أنزلت مرات لم أعدها من النشوة و أحسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وأنا أرحب بكل قطرة داخلي وأعتصره . لقد ناكني هذا الشاب الذي لا أعرفه في تلك الليلة أكثر من خمس مرات وقذف بداخل كسي خمس مرات حتى أحسست أن أفخاذي وبطني وبزازي وكل جسمي اتلحوس من اللبن. وغطيت نفسي بسرعة وتسللت إلى دورة المياه. غسلت نفسي ونشفت بورق التواليت وفتحت الباب لأخرج فإذا بالأنوار مضاءة. انتهى الفيلم وبدأ الناس في الخروج وحتى اليوم لا أعرف حتى شكل ذلك الشاب -أقصد هيئة جسمه- ولا اسمه.
عدت الى بيتي وانا في كامل نشوتي ومتعتي مع ذلك الشاب الذي لم ولن اقابله مره ثانيه في حياتي