الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من الفيزياء إلى السيرك - حتى الجزء الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 123360" data-attributes="member: 1775"><p>الجزء الآول</p><p></p><p>كانت محاضرة الفيزياء النووية هي المكان الذي تقابلنا فيه لأول مرة و تعرفت فيه على من ستكون شريكة حياتي</p><p></p><p>كانت هي هناك، جالسة في المقدمة، وجمالها يشع بريقًا يجذب الأنظار. وجهها كان لوحة فنية تنبض بالحياة.. ملامحها رقيقة وملفتة، وعينيها العسليتين كانت تعكس عوالم لا نهاية لها.</p><p></p><p>اما شعرها الأسود الطويل فكان يتدلى بأنوثة ساحرة على كتفيها، يتمايل مع كل خطوة تخطوها. وكان لديها (ومازال بالطبع) قوام متناسق ينبض بالإثارة، يتجلى سحر الأنوثة في كل حركة تقوم بها</p><p></p><p>انا سامر وعمري ٣٠ سنة وزوجتي رنا تصغرني بعامين.</p><p></p><p>صممت على التعرف بها وبدأت بنسج خيوط الصداقة بيننا ببطء</p><p></p><p>كل يوم يزيد فيه اقترابنا وتبادل الآحاديث والضحك. وكلما زادت مدة صداقتنا، زادت أيضًا شدة الارتباط بيننا، حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتي</p><p></p><p>كانت لها صديقة تُدعى إيمان، شخصية رائعة ومرحة، وكانت على علاقة مع شاب يُدعى فراس.</p><p></p><p>كانت الصداقة تربطنا جميعًا، فكنا نلتقي في المقاهي بعد المحاضرات، نتبادل القصص والضحكات، ونخطط لمستقبل مشرق. أصبحنا شلة، نحن الأربعة، لا نفارق بعضنا</p><p></p><p>مع مرور الوقت وتقدم صداقتنا، اقتربت رنا أكثر من قلبي حتى أصبحت تعرف أفكاري قبل أن أعبر عنها بالكلمات. وفي لحظة جرآة وبوح شجاع، اعترفت لرنا بحبي لها، وكانت اسعد لحظات حياتي عندما اعترفت لي بمبادلتها نفس الشعور</p><p></p><p>وفي السنة الأخيرة من الجامعة، حيث كنت على وشك التخرج، تغيرت ديناميكيات المجموعة.</p><p></p><p>تخرجت أنا وبقيت رنا وإيمان وفراس في الجامعة، لكن انقطعت اتصالاتي بفراس وإيمان قليلاً، حيث زادت مسؤوليات الحياة وبدأت الحياة العملية لكن علاقتي برنا استمرت على حالها القوية.</p><p></p><p>تخرجت رنا من الجامعة، وسافرت إيمان الى الخارج بعد أن هاجرت مع عائلتها وانفصلت عن فراس في الفصل الأخير من الجامعة</p><p></p><p>يتبع...</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>بعد تخرج الجميع، كنت انا أعمل في شركة عالمية لها فرع في بلدنا</p><p></p><p>واستطعت ان أساعد رنا في بدء حياتها العملية عن طريق فرصة للتدريب في شركة تصنيع ادوية طبية</p><p></p><p>كان عملها يسير جيدا برغم اضطرار رنا لارتداء الحجااب بسبب سياسة ملاك الشركة الغير معلنة ولكنها شرط للتثبيت</p><p></p><p>وبرغم ارتداء الحجااب، كانت ومازالت رنا تحتفظ بأناقتها وجمالها. وتختار ملابس تناسب ستايلها الجميل والسبور مما يجعلها ملفتة أحيانًا كثيرة. كانت تفضل الألوان الهادئة والقطع البسيطة التي تبرز جمالها بشكل طبيعي</p><p></p><p>أصبحنا ثلاثة بعد رحيل إيمان،</p><p></p><p>كنت أنتظر رنا يوميًا لأوصلها إلى بيتها بعد العمل، لنقضي وقتًا لا ينسى سويًا في السيارة أو في أحد المقاهي برفقة فراس الذي افتتح شركته الخاصة في مجال الشحن والاستيراد بمساعدة والده</p><p></p><p>كنا نستغل معظم الوقت لخلق اجواء رومانسية… في المقهى، نجلس بشكل متلاصق يحتك فيه كتفي بكتفها وقدمي بقدمها وايدينا متشابكة طوال الوقت</p><p></p><p>وفي السيارة، كانت الأجواء أكثر حميمية، خصوصًا إذا لم يكن فراس معنا.. حيث كنا نتبادل الأحضان ونسعى لملامسة بعضنا البعض والاحتكاك بأجسادنا قدر الإمكان.. مما يشعل فينا نار الاثارة.. وبالطبع قبلات على اليدين والخدين والفم احيانا كثيرة ،، اما بوجود فراس، كنا نكتفي بحضن سريع وقبلة خاطفة</p><p></p><p>كان فراس شخصًا لطيفًا، وكان مقربا من رنا بفضل علاقته السابقة بإيمان، لم اكن اشعر بالغيرة منه فكان لا يبدي اي تصرف يزعجني او يجعلني انفر منه.. بل كان مرحا في غالب الوقت خصوصا بعد ان تجاوز نهاية علاقته مع إيمان وقام بالتعرف على صديقة جديدة اخبرنا ان اسمها سمر وكان يبدو عليه الاعجاب الشديد بها واحيانا تبدو علامات الحب طاغية في كلماته عنها</p><p></p><p>في يوم ماطر كنت انا و رنا نجلس في مقهى صغير ،هو مكاننا المفضل لقضاء الوقت في الأيام الممطرة. كانت الأجواء دافئة ومريحة ورائحة القهوة تحتل المكان ..</p><p></p><p>يدخل فراس وبرفقته فتاة ممسك بيدها وتبدو ملامحها ناعمة .. كانت ***** وترتدي ملابس رياضية سوداء بسيطة ابتلت من مياه المطر، كان فراس سعيدًا ومتحمسًا ليعرفنا على سمر</p><p></p><p>اقترب فراس وسمر من طاولتنا، وقمنا بالوقوف لاستقبالهم. وعندما وصلوا، اقترب فراس وصافحني أنا أولاً، ثم رنا، وبعد ذلك قام بالإشارة إلى سمر قائلاً: هذه هي سمر</p><p></p><p>رنا كانت سعيدة وقالت لسمر إنها لم ترى فراس سعيدًا كسعادته هذه الأيام، وبادلتها سمر الكلام بقولها إن فراس دائماً يتحدث عنكم وعن صداقتكم القوية والقديمة</p><p></p><p>كانت السهرة ممتعة للغاية، مليئة بالضحك وتبادل الذكريات، وتمتزج الضحكات باللمسات الرومانسية من حين لآخر.. حتى جاءت المفاجأة الكبرى عندما أعلن لنا فراس وسمر عن نيتهما بالخطبة في المستقبل القريب. ورغم استغرابنا من قصر مدة التعارف، إلا أننا لم نكن إلا سعداء لهما</p><p></p><p>يتبع ...</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>بعدما أعلن فراس وسمر عن قرارهما بالارتباط، تشجعت رنا وبدورها شجعتني للقيام بالمثل</p><p></p><p>تطورت علاقة رنا بشكل سريع مع سمر حيث اصبحو يقومو بجولات التسوق المتكررة لاختيار فستان الزفاف وتجهيزات المنزل الجديد</p><p></p><p>كانت اشهر تمر بسرعة كبيرة نظرا لكثرة الاحداث .. شهدنا فيها خطبة وحفل زفاف فراس وسمر وحفلة خطوبتنا انا ورنا</p><p></p><p>واصبحت الزيارات إلى بيت فراس وسمر امرا معتادا، فهو يشكل ملاذًا هادئًا ومثاليًا للتجمع والمحادثات، بعيدًا عن صخب المقاهي والسيارات، حيث الشعور براحة اكبر من التواجد وسط عشرات الاشخاص والكثير من العيون الفضولية</p><p></p><p>كانت الزيارات هادئة وممتعة يتخللها الاحاديث من فراس وسمر عن اختلاف الحياة الزوجية عن العزوبية والفروقات المضحكة بينها</p><p></p><p>رنا كانت كثيرا ما تنشغل بالحديث مع فراس عن الأسعار والجمارك والضرائب المتعلقة بالسلع الطبية، وذلك بسبب عملها في مجال الصيدلة، خصوصًا أنه يعمل في مجال الشحن مما يجعل الاحاديث بينهما تطول في غالب الزيارات</p><p></p><p>بينما انا يجذبني كثيرا الحديث مع سمر</p><p></p><p>سمر شخصية مميزة وتشغل منصبًا إداريًا في إحدى الجامعات المرموقة، وكان جمالها وأناقتها وملامحها الناعمة تجذبني بشدة، وكنت أجد نفسي دائما منغمسا بالحديث معها</p><p></p><p>في هذه الزيارات .. كانت اللحظات الرومانسية تتكرر كثيرا، حيث كان فراس وسمر يعيشان في عالمهم الخاص. حبيبين حديثي الزواج،</p><p></p><p>وكانت كلماتهم مليئة بالمحبة والرومانسية، حيث لا يمر حديثهما من دون "حبيبي" و "عمري" و "حياتي"</p><p></p><p>أما أنا ورنا، فكان وجودنا في المنزل يجعلنا نشعر بحريتنا أكثر من الجلوس في المقاهي أو داخل السيارة.</p><p></p><p>كنا نستغل غياب فراس وسمر لتحضير الطعام أو الشراب لنتبادل القبلات الساخنة، وأحيانًا كان لدينا الفرصة لقبلة فرنسية طويلة تستمر لأكثر من نصف دقيقة</p><p></p><p>كنت أستمتع بملامسة جسد رنا واحاول استغلال الوقت بأكبر قدر ممكن.. كنت أتحسس خصرها وافخادها بينما نتقاسم لحظات العناق والقبلات، حتى نشعر بقرب عودة فراس وسمر لتصلح رنا حجابها وثيابها ونعود للجلوس بشكل طبيعي مرة أخرى ونتلقى من فراس السخرية إنه و سمر افسدو علينا اللحظة ودمرو اللحظات العاطفية</p><p></p><p>يتبع ..</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 123360, member: 1775"] الجزء الآول كانت محاضرة الفيزياء النووية هي المكان الذي تقابلنا فيه لأول مرة و تعرفت فيه على من ستكون شريكة حياتي كانت هي هناك، جالسة في المقدمة، وجمالها يشع بريقًا يجذب الأنظار. وجهها كان لوحة فنية تنبض بالحياة.. ملامحها رقيقة وملفتة، وعينيها العسليتين كانت تعكس عوالم لا نهاية لها. اما شعرها الأسود الطويل فكان يتدلى بأنوثة ساحرة على كتفيها، يتمايل مع كل خطوة تخطوها. وكان لديها (ومازال بالطبع) قوام متناسق ينبض بالإثارة، يتجلى سحر الأنوثة في كل حركة تقوم بها انا سامر وعمري ٣٠ سنة وزوجتي رنا تصغرني بعامين. صممت على التعرف بها وبدأت بنسج خيوط الصداقة بيننا ببطء كل يوم يزيد فيه اقترابنا وتبادل الآحاديث والضحك. وكلما زادت مدة صداقتنا، زادت أيضًا شدة الارتباط بيننا، حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتي كانت لها صديقة تُدعى إيمان، شخصية رائعة ومرحة، وكانت على علاقة مع شاب يُدعى فراس. كانت الصداقة تربطنا جميعًا، فكنا نلتقي في المقاهي بعد المحاضرات، نتبادل القصص والضحكات، ونخطط لمستقبل مشرق. أصبحنا شلة، نحن الأربعة، لا نفارق بعضنا مع مرور الوقت وتقدم صداقتنا، اقتربت رنا أكثر من قلبي حتى أصبحت تعرف أفكاري قبل أن أعبر عنها بالكلمات. وفي لحظة جرآة وبوح شجاع، اعترفت لرنا بحبي لها، وكانت اسعد لحظات حياتي عندما اعترفت لي بمبادلتها نفس الشعور وفي السنة الأخيرة من الجامعة، حيث كنت على وشك التخرج، تغيرت ديناميكيات المجموعة. تخرجت أنا وبقيت رنا وإيمان وفراس في الجامعة، لكن انقطعت اتصالاتي بفراس وإيمان قليلاً، حيث زادت مسؤوليات الحياة وبدأت الحياة العملية لكن علاقتي برنا استمرت على حالها القوية. تخرجت رنا من الجامعة، وسافرت إيمان الى الخارج بعد أن هاجرت مع عائلتها وانفصلت عن فراس في الفصل الأخير من الجامعة يتبع... الجزء الثاني بعد تخرج الجميع، كنت انا أعمل في شركة عالمية لها فرع في بلدنا واستطعت ان أساعد رنا في بدء حياتها العملية عن طريق فرصة للتدريب في شركة تصنيع ادوية طبية كان عملها يسير جيدا برغم اضطرار رنا لارتداء الحجااب بسبب سياسة ملاك الشركة الغير معلنة ولكنها شرط للتثبيت وبرغم ارتداء الحجااب، كانت ومازالت رنا تحتفظ بأناقتها وجمالها. وتختار ملابس تناسب ستايلها الجميل والسبور مما يجعلها ملفتة أحيانًا كثيرة. كانت تفضل الألوان الهادئة والقطع البسيطة التي تبرز جمالها بشكل طبيعي أصبحنا ثلاثة بعد رحيل إيمان، كنت أنتظر رنا يوميًا لأوصلها إلى بيتها بعد العمل، لنقضي وقتًا لا ينسى سويًا في السيارة أو في أحد المقاهي برفقة فراس الذي افتتح شركته الخاصة في مجال الشحن والاستيراد بمساعدة والده كنا نستغل معظم الوقت لخلق اجواء رومانسية… في المقهى، نجلس بشكل متلاصق يحتك فيه كتفي بكتفها وقدمي بقدمها وايدينا متشابكة طوال الوقت وفي السيارة، كانت الأجواء أكثر حميمية، خصوصًا إذا لم يكن فراس معنا.. حيث كنا نتبادل الأحضان ونسعى لملامسة بعضنا البعض والاحتكاك بأجسادنا قدر الإمكان.. مما يشعل فينا نار الاثارة.. وبالطبع قبلات على اليدين والخدين والفم احيانا كثيرة ،، اما بوجود فراس، كنا نكتفي بحضن سريع وقبلة خاطفة كان فراس شخصًا لطيفًا، وكان مقربا من رنا بفضل علاقته السابقة بإيمان، لم اكن اشعر بالغيرة منه فكان لا يبدي اي تصرف يزعجني او يجعلني انفر منه.. بل كان مرحا في غالب الوقت خصوصا بعد ان تجاوز نهاية علاقته مع إيمان وقام بالتعرف على صديقة جديدة اخبرنا ان اسمها سمر وكان يبدو عليه الاعجاب الشديد بها واحيانا تبدو علامات الحب طاغية في كلماته عنها في يوم ماطر كنت انا و رنا نجلس في مقهى صغير ،هو مكاننا المفضل لقضاء الوقت في الأيام الممطرة. كانت الأجواء دافئة ومريحة ورائحة القهوة تحتل المكان .. يدخل فراس وبرفقته فتاة ممسك بيدها وتبدو ملامحها ناعمة .. كانت ***** وترتدي ملابس رياضية سوداء بسيطة ابتلت من مياه المطر، كان فراس سعيدًا ومتحمسًا ليعرفنا على سمر اقترب فراس وسمر من طاولتنا، وقمنا بالوقوف لاستقبالهم. وعندما وصلوا، اقترب فراس وصافحني أنا أولاً، ثم رنا، وبعد ذلك قام بالإشارة إلى سمر قائلاً: هذه هي سمر رنا كانت سعيدة وقالت لسمر إنها لم ترى فراس سعيدًا كسعادته هذه الأيام، وبادلتها سمر الكلام بقولها إن فراس دائماً يتحدث عنكم وعن صداقتكم القوية والقديمة كانت السهرة ممتعة للغاية، مليئة بالضحك وتبادل الذكريات، وتمتزج الضحكات باللمسات الرومانسية من حين لآخر.. حتى جاءت المفاجأة الكبرى عندما أعلن لنا فراس وسمر عن نيتهما بالخطبة في المستقبل القريب. ورغم استغرابنا من قصر مدة التعارف، إلا أننا لم نكن إلا سعداء لهما يتبع ... الجزء الثالث بعدما أعلن فراس وسمر عن قرارهما بالارتباط، تشجعت رنا وبدورها شجعتني للقيام بالمثل تطورت علاقة رنا بشكل سريع مع سمر حيث اصبحو يقومو بجولات التسوق المتكررة لاختيار فستان الزفاف وتجهيزات المنزل الجديد كانت اشهر تمر بسرعة كبيرة نظرا لكثرة الاحداث .. شهدنا فيها خطبة وحفل زفاف فراس وسمر وحفلة خطوبتنا انا ورنا واصبحت الزيارات إلى بيت فراس وسمر امرا معتادا، فهو يشكل ملاذًا هادئًا ومثاليًا للتجمع والمحادثات، بعيدًا عن صخب المقاهي والسيارات، حيث الشعور براحة اكبر من التواجد وسط عشرات الاشخاص والكثير من العيون الفضولية كانت الزيارات هادئة وممتعة يتخللها الاحاديث من فراس وسمر عن اختلاف الحياة الزوجية عن العزوبية والفروقات المضحكة بينها رنا كانت كثيرا ما تنشغل بالحديث مع فراس عن الأسعار والجمارك والضرائب المتعلقة بالسلع الطبية، وذلك بسبب عملها في مجال الصيدلة، خصوصًا أنه يعمل في مجال الشحن مما يجعل الاحاديث بينهما تطول في غالب الزيارات بينما انا يجذبني كثيرا الحديث مع سمر سمر شخصية مميزة وتشغل منصبًا إداريًا في إحدى الجامعات المرموقة، وكان جمالها وأناقتها وملامحها الناعمة تجذبني بشدة، وكنت أجد نفسي دائما منغمسا بالحديث معها في هذه الزيارات .. كانت اللحظات الرومانسية تتكرر كثيرا، حيث كان فراس وسمر يعيشان في عالمهم الخاص. حبيبين حديثي الزواج، وكانت كلماتهم مليئة بالمحبة والرومانسية، حيث لا يمر حديثهما من دون "حبيبي" و "عمري" و "حياتي" أما أنا ورنا، فكان وجودنا في المنزل يجعلنا نشعر بحريتنا أكثر من الجلوس في المقاهي أو داخل السيارة. كنا نستغل غياب فراس وسمر لتحضير الطعام أو الشراب لنتبادل القبلات الساخنة، وأحيانًا كان لدينا الفرصة لقبلة فرنسية طويلة تستمر لأكثر من نصف دقيقة كنت أستمتع بملامسة جسد رنا واحاول استغلال الوقت بأكبر قدر ممكن.. كنت أتحسس خصرها وافخادها بينما نتقاسم لحظات العناق والقبلات، حتى نشعر بقرب عودة فراس وسمر لتصلح رنا حجابها وثيابها ونعود للجلوس بشكل طبيعي مرة أخرى ونتلقى من فراس السخرية إنه و سمر افسدو علينا اللحظة ودمرو اللحظات العاطفية يتبع .. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من الفيزياء إلى السيرك - حتى الجزء الثالث
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل