كما تدين تدان
مقدمة :
احلى صباح لاحلى منتدى فى الوطن العربى و بصبح على جميع الموجودين
هذه القصة من وحى الخيال ولا تمت للواقع بصلة وأى تشابه قد يحدث فهذا صدفة ليس إلا
الجزء الأول
القصة بتبدأ أيام الانفتاح فى الشاب اللى كان معاه شوية فلوس و قدر يستغل الفرصة و اصبح بعد كده من الاثرياء و ده كان حال فتحى ابو المكارم ...لكن ازاى فتحى اصبح من الاثرياء ؟؟؟؟
فتحى شاب فى العقد الثالث من عمرة مهندس مدنى متزوج من سمر وهى فى العقد الثانى من عمرها وسمر فتاه جميلة جدا و جسدها رائع جدا يتمناها اى رجل و لكن من فاز بها هو فتحى ابو المكارم ...لان فتحى منذ الصغر و هو عندما يضع هدف امام عينة يصل اليه مهما كان الثمن و مهما كانت الطريقة
عند بدء عهد الانفتاح كان فتحى يعمل فى احدى شركات المقاولات ورغم صغر سنة الا انه كان من اهم المهندسيين الموجودين فهو شخص حازم يعلم عملة جيدا و غير ذالك فهو يعرف التعامل مع جميع انواع البشر و كان له مكانة مرموقة عند صاحب العمل ..عندما علم فتحى بما يدور وأن هناك عصر جديد تدخله البلد قرر ان يستغل الفرصة و بدء اخذ مقاولات من الباطن لصالحه و ليس لمصلحة الشركة التى يعمل بها وفى ظرف سنة استطاع ان يكون مبلغ من المال وهنا قرر ان يستقيل من الشركة و فتح شركة خاصة به كانت سمر معترضة على ما فعله فتحى لكن فتحى كان امامه هدف ويجب ان يصلة مهما كان الثمن او التضحية ..فقام فتحى ببيع السيارة و المنزل الذى يسكن به هو و سمر مما ادى لبعض المشاجرات بينة و بين سمر و لكن استطاع فتحى اقناع سمر بما يحلم به و يريد ان يحققة و عاشت سمر مع اهلها و فتحى مع اهله لمدة عام كامل حتى بدأت الشركة الجديدة تأتى بثمارها و على الفور قام فتحى بشراء منزل صغير لتعود الية سمر التى اقتنعت بأهمية الخطوة التى قام بها فتحى..
مرت الايام واصبحت شركة فتحى من الشركات المعروفة لكن كان ينقص شىء مهم وهى ان تقوم الشركة بالعمل فى المشروعات الكبيرة وبالفعل كان هناك مشروع ضخم جدا و لو استطاع فتحى الدخول فى هذا المشروع سوف ينقل فتحى وسمر الى الاعلى بسرعة الصاروخ لكن كيف و من هو المسئول عن اعطاء فتحى و شركته هذه الفرصة ؟؟؟
ظل فتحى يبحث و يبحث الى ان استطاع ان يصل الى الشخص المناسب و بالفعل تودد فتحى الى هذه الشخصية و فتح معه حوار و لان فتحى لدية شخصية و كارزمة استطاع ان يقنع هذه الشخصية بأن يساعده للدخول فى هذا المشروع و لكن كان هناك عائق اخر و هو ان المسئول عن المشروع و الذى له الكلمة الاولى و الاخيرة هو شخص اجنبى من احدى الدول الاروبية وهو الذى بيده كل شىء و كان مساعده المسئول لفتحى ان يقنع الشخص الاوروبى بالجلوس مع فتحى فى عشاء عمل و بالفعل قام المسؤل بترتيب هذا الاجتماع و بحضور المسئول و زوجتة و الرجل الاجنبى و زوجتة و فتحى و سمر ودارت احاديث كثيرة بين فتحى و الاجنبى عن المشروع و بعد انتهاء الاجتماع اقتنع الاجنبى بنسبة 70 بالمئة فى ان يشرك فتحى بالمشروع و لكن تبقى 30 بالمئة و وعد الاجنبى فتحى بأنة سوف يرد علية فى اسرع وقت ممكن ..
ومرت حوالى ثلاثة ايام و لم يقوم المسئول بالاتصال بفتحى لكن فى وقت المغرب تقريبا قام المسئول بالاتصال بفتحى وابلغة ان الرجل الاجنبى ينتظره اليوم فى الفندق المقيم به فى المساء مر الوقت ووصل فتحى الى الفندق وقام بالاتصال بالرجل الاجنبى الذى دعاه للصعود الى جناحه الخاص و دار هذا الحديث بينهما و كان باللغة الانجليزية :
فتحى : اهلا مستر مايكل
مايكل : اهلا مستر فتحى
فتحى : لقد اتيت فى الموعد كما ابغلنى المسئول
مايكل : تمام مستر فتحى انا رجل اقدر الرجل الذى يحافظ على مواعيده
فتحى : شكرا لك مستر مايكل
مايكل : تسمح لى ان ادخل فى الموضوع الذى اريد أن احدثك فيه
فتحى : بكل سرور اتفضل مستر مايكل كلى اذان صاغية
مايكل : مما لا شك فيه انك رجل اعمال ناجح وقد اطلعت على ملف لشركتك وان جميع المشاريع التى خاضتها شركتك كانت ممتازة من حيث التنفيذ و مواعيد التسلم و الجودة و هذا بالطبع شىء رائع لكن المشاريع الكبيرة تختلف عن الصغيرة ..
فتحى : طبعا انا عارف كده كويس جدا وانا و شركتى مستعدين لهذا جيدا
مايكل : شىء عظيم انا امامى الان 7 شركات منهم شركتان كبيراتان وخمسة فى بداية الطريق مثلك وقد تم اختيار الشركة الكبيرة التى سوف تكون مسئولة عن المشروع بالكامل ..يتبقى الخمس شركات والتى سوف يتم اختيار 3 شركات منهم ليكونوا مساندين للشركة الكبرى وقد تم اختيار اثنين منهم و تبقى واحده فقط من ثلاث اختيارات متاحة امامى من ضمنهم شركتك يوجد عرض سوف اعرضة عليك الان ( يا توافق بالعرض كامل او اتناقش مع احدى الشركتان الاخرتان و تعتبر ان الموضوع منتهى بالنسبة الى شركتك )..
خرج فتحى من عند مايكل و هو غير مستوعب من العرض الغريب الذى قالة مايكل و كيف يجرؤ مايكل على قول ذالك فنصف العرض مغرى جدا و النصف الاخر لا يصدقة عقل ..
ركب فتحى سيارتة و توجه الى منزله و دخل من الباب و كانت فى انتظاره سمر ..
سمر : حبيبى اتأخرت ليه كده وعملت ايه مع مستر مايكل ؟
لم يقل فتحى اى شىء و ذهب الى غرفة النوم و بدء بتبديل ملابسه وكانت سمر طوال هذه الفتره تحاول ان تفهم ما حدث بين مايكل و زوجها ...
سمر : يا فتحى رد عليا انت رعبتى ايه اللى حصل وشكلك عامل كده ليه؟
جلس فتحى على السرير و وضع رأسه بين يده و هو يحاول يستجمع قوتة هل يبلغ سمر بما حدث ام يصرف نظر عن صفقة العمر ..
سمر : ارجوك بقى يا فتحى رد عليا حرام كده
فتحى : اقعدى يا سمر و انا حقولك على كل حاجة
جلست سمر ونظرت الى فتحى
سمر : انا سمعاك قول يا فتحى
فتحى : بصى يا سمر الموضوع بإختصار ان فى شركتين بتتنافس معايا لدخول المشروع و لازم مايكل يختار شركة واحدة من 3 .... فعرض مايكل عليا الاتى قيمة الجزء اللى حشتغلة ب 7 مليون جنيه مكسبى فية 2 مليون جنيه صافى...
سمر : ممتاز جدا ايه بقى اللى مخلى منظرك كده ؟
فتحى : انه فى شرط عشان ادخل المشروع
سمر : عايز نسبة من المكسب وايه المشكلة ؟
فتحى : لا مش عايز فلوس خالص
سمر : امال عايز ايه ؟
فتحى : عايز أأأأ عايز
سمر : عايز ايه متقول يا فتحى ؟
فتحى : عايز يعمل تبادل ارتحتى ؟
سمر : تبادل مش فاهمة تبادل ايه ؟
فتحى : تبادل زوجات يا سمر
سمر : يعنى ايه تبادل زوجات يتجوزنى يعنى ولا ايه ؟
فتحى : انا حشرح ليكى هو لما قال تبادل انا برضوا مفهمتش فقولت ليه يعنى ايه؟ قاللى فى بلدهكل شهر بيبقى فى يوم فرى للزوجين بمعنى ان فيه نادى بيروحوا فيه كله ناس متزوجة ..وكل اثنين بيختاروا اثنين متزوجين وكل راجل ينام مع زوجة الاخر
سمر : ايه بتقول ايه؟
فتحى : هو ده اللى حصل
سمر : وانت سكت ؟
فتحى : يعنى امسك الراجل اموتة ده عرضة يا اوافق يا ارفض
سمر : وطبعا رفضت عشان كده زعلان و مضايق
فتحى : انا لا رفضت و لا وافقت
سمر : امال ايه؟
فتحى : هو قاللى متردش دلوقتى ..و قدامك لحد بكرة الصبح ..و تبلغنى بالرفض او الموافقة بالتليفون ..
سمر : وانت ناوى تعمل ايه ؟
فتحى : مش عارف يا سمر مقدرش اوافق و صعب اضيع المبلغ ده منى المشروع سنة واحدة بس و مكسبها 2 مليون جنية مبلغ كبير مش قليل حينقلنا فى حتة تانية خالص ..
لم تقول سمر شىء و تركت الغرفة و خرجت و نام فتحى على السرير يفكر و يفكر و يفكر
مرت ساعة ثم دخلت سمر الغرفة على فتحى
سمر : فتحى
لم يرد فتحى على سمر
سمر : يا فتحى
فتحى : نعم يا سمر
سمر : انا موافقة بس يكون الموضوع ده مرة واحدة بس و ميطلبش ده تانى
فتحى : انتى بتقولى ايه لا طبعا
سمر : بص يا فتحى عشان ارفع الاحراج عنك طلقنى لحد ما يخلص الموضوع ده و بعد كده ردنى تانى ده احسن حل
فتحى : بس يا سمر
سمر : مفيش بس اهم حاجة انك تحصل على المشروع و كمان تنام مع مراتة
ضحك فتحى و ضحكت سمر و قام فتحى بإحتضان سمر
فى اليوم التالى اتصل فتحى بمايكل و ابلغة موافقته على التبادل وفى الظهر توجة فتحى الى مايكل لامضاء العقود و تم الاتفاق على ان يأتى فتحى و سمر الى جناح مايكل و زوجته كرستين..
فى المساء وصل فتحى و سمر الى الفندق و صعدوا الى جناح مايكل و كرستين و كانت كرستين هى المستقبلة لهم اخذت كرستين سمر من يداها الى غرفة داخلية و كانت سمر تنظر الى فتحى الذى نظر لها ثم ادار ظهره لها فأدركت سمر ان لا مفر مما سوف يحدث دخلت كرستين و فى يدها سمر على مايكل الذى كان عاريا على السرير فأغمضت سمر عينها من شدة الخجل و احمرت خدودها ثم قالت كرستين باللغة الانجليزية...
كرستين : لا داعى للخجل يا سمر استمتعى بما سوف يحدث و لا تشغلى بالك فأنا سوف اعتنى بزوجك جيدا مع انى كنت اتمنى ان نكون نحن الاربعة بغرفة واحدة فكانت المتعة سوف تكون اكبر ..نظرت لها سمر ولسان حالها تريد ان تسب و تلعن كرستين لكنها لم تتكلم ..
كرستين : دعينى اساعدك فى نزع ملابسك حتى اذهب الى زوجك فأكيد ينتظرنى بلهفة ..
وبدءت كرستين نزع ملابس سمر
كرستين : واو ما اجمل هذا الجسد هنيئا لك يا زوجى العزيز فسمر لديها صدر نارى ..امسكت كرستين صدر سمر الذى ابعدت يد كرستين عن صدرها فضحكت كرستين ..
كرستين : انا عارفة اول مرة بتبقى صعبة
سمر بلهجة مصرية : وحيات امك و اخر مره
كرستين : هههه بكرة نشوف
تثمرت سمر مكانها عندما قالت كرستين ذالك باللغة العربية لكنها ليست عربية صريحة ( عربى مكسر )
سمر : انتى تعرفى عربى ؟
كرستين : انا بعرف شوية عربى و كمان مايكل
مايكل : بنفس لغة كرستين تعالى يا سمر مصى زبى ..
لم تتمالك سمر نفسها من الضحك بعد سماع مايكل و هو يقول ذالك باللغة العربية المكسرة امسكت كرستين يد سمر و ذهبت بها الى السرير و كان مايكل يداعب زبه بيده و كان منتصب عن اخره.. فمسكت كرستين يد سمر و وضعتها على زب زوجها مايكل و بدأت تصعد و تهبط بيد سمر على زب زوجها الى ان اعتادت سمر على ذالك فتركتها و ذهبت و قبل ان تغلق الباب..قالت
كرستين : استمتعوا بوقتكم معا
و اغلقت الباب و خرجت و اثناء ذهاب كرستين الى فتحى بدءت بخلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما ..كان فتحى ينظر من شرفة الجناح منتظر عودة كرستين ..
كرستين : انا هنا فتحى ( قالتها باللغة العربية المكسرة )
فنظر فتحى الى الخلف ليجد كرستين عارية تماما
فتحى : انتى بتتكلمى عربى ؟
كرستين : شوية عربى مكسر
فضحك فتحى و ضحكت كرستين
كرستين : حتفضل واقف بعيد كدة قرب تعالى ندخل الغرفة
اقترب منها فتحى و امسكت كرستين يد فتحى وت وجهت الى غرفة اخرى داخل الجناح ..اثناء ذالك كان الخجل و الرهبة ذهبت من سمر و بدأت بمص زب مايكل الذى كان يداعب بزاز سمر و هى تمص له زبه لحظات و دخل مايكل بين ارجل سمر و بدء بلحس كسها بقوة و شغف ..كانت لمسات مايكل مختلفة عن لمسات فتحى فكل رجل وله اسلوبه الخاص فى الجنس بدأت سمر تستمع بما يحدث و بدأت الآهات تتصاعد منها لشعورها باللذة ..
على الجانب الاخر كان فتحى قد تجرد من ملابسه وكانت كرستين تلعق زبه بمنتهى القوة و تداعب بويضاته بيدها و هذا شعور لم يجربه من قبل حيث كانت سمر تمص زبه فقط لحظات ..
وبدءت كرستين بلعق بويضات فتحى الذى كان مستمتع بكل حركة من حركات كرستين بعد ذالك بدء فتحى بلحس كس كرستين
كرستين : فتحى بليز دخل صباعك فى طيزى انا بحب كدة
احس فتحى بشىء من الاشمئزاز من طلب كرستين لكن عندما نظر الى طيزها وجدها نظيفة جدا جدا فوضع احدى اصابعة الى الداخل فتوقع ان تكون ضيقة لكن بالعكس غاص اصبعة الى الداخل بمنتهى السهولة و كانت نظيفة من الداخل مثل الخارج تماما ..
كرستين : الحس كسى و انت بتنيك طيزى بصباعك
و بالفعل بدء فتحى تنفيذ ما تتطلبة كرستين ..و هنا كان مايكل قد ادخل زبه فى كس سمر و بدء ينكها بقوة و هى تتأوه من اللذة و اتت شهوتها مرة اخرى و مايكل لا يزال ينيكها بقوة بعدما احس مايكل ان سمر اتت شهوتها مره اخرى ..اتجه الى كسها بعدما اخرج زبه منها و بدأ لحسه و لكن هذه المرة بدأ بمداعبة شرجها ..
سمر : انت بتعمل ايه ؟
مايكل : انا متأكد من اللى حيحصل دلوقتى معملهوش فتحى قبل كدة استمتعى عزيزتى ..
مع لحس الكس كان يدخل مايكل اصابعه بطيز سمر كان الموضوع مؤلم بقدر قليل لكن كانت سمر مستمتعة و بعد عدة دقائق ادخل مايكل جزء من زبه فى طيز سمر التى كانت تتألم ..لكنها تشعر بالهياج من ذالك.. ومع الوقت بدأت تعتاد سمر على زب مايكل فى طيزها وبدأ نيك مايكل لطيز سمر
مايكل : طيزك تجنن سمر من حسن حظى ان فتحى مفتحش طيزك وانا اللى نولت الشرف ده
كان فتحى ادخل زبه فى طيز كرستين بناء على طلبها فهى معتادة على نيك طيزها اولا قبل كسها و كانت التجربة الاولى لفتحى و رغم ان كرستين فتحة طيزها تعتبر واسعة من كثرة النيك فيها الا ان زب فتحى كان يعتبر كبير بالنسبة لكرستين التى كانت مستمتعة جدا وكذالك فتحى لاحساسه بضيق طيز كرستين ..
اتت سمر شهوتها مرة اخرى اثناء نيك مايكل لطيزها و هنا اخيرا تدفق سائل مايكل فى طيز سمر التى ارتعشت من احساسها بسائل مايكل الدافىء فى طيزها ..
انتهى فتحى من طيز كرستين وبدأ نيك كسها و قد اتت كرستين شهوتها مرتين اثناء نيك طيزها من فتحى
فتحى : حجيبهم يا كرستين
حاول فتحى ان يخرج زبه من كس كرستين حتى يأتى بشهوته على جسدها لكن كرستين امسكت بقوة جسد فتحى و لم يجد مفر الى ان ينزل بشهوته داخل كس كرستين التى اتت شهوتها مرة اخرى مع فتحى ..
كانت سمر قد ارتدت ملابسها وتركت الغرفة و خرجت و كذلك فتحى ارتدى ملابسه وخرج و تقابل الاثنين عند باب الخروج من الجناح نظر كلا منهما للاخر و كانت عيونهما تقول كلام كثير لكن لم يستطيع اللسان ان يتحدث فى شىء ..خرج الاثنان و كلا منهما ذهب الى منزل اهله و فى صباح اليوم التالى ذهب فتحى الى سمر فى منزل اهلها و ذهبوا الى منزلهم بعد ان قام فتحى برد سمر الى عصمته مره اخرى حيث تم الطلاق على باب جناح مايكل و كرستين
دخلت سمر و دخل فتحى الى غرفة نومهما و كانت سمر تقوم بتغيير ملابسها فكانت بالاندر و البرا و كانت تبحث فى خزانة ملابسها على شىء ترتديه لكن فتحى كان فى اشتيقاق غير عادى الى سمر و كأنهم لم يتلاقوا منذ سنوات اتجه فتحى الى سمر و قام بإحتضانها من الخلف و بدء بتقبيل رقبتها لم تمر ثوانى حتى اصبحت سمر تائهة فى على اخر من الهيجان و النشوة..
التفت سمر الى فتحى وبدأ فتحى بتقبيل سمر من شفتيها و يده تعتصر صدرها و وسطها و يضمها بقوة ثم حملها وذهب الى السرير وضع فتحى سمر على السرير و اخرج بزازها و بدا برضاعتهما ويده تداعب كسها من اعلى الاندر ثم ادخل يده ليداعب كسها مباشرة فكان كس سمر مبتل لدرجة كبيرة جدا نزع فتحى الاندر الخاص بسمر ونزل بين ارجلها ليلحس كسها كانت سمر فى هذا الوقت تتمنى ان يقوم فتحى بمداعبة طيزها و ان يدخل اصابعه بها لكن لم تستطع قول ذالك لانهما غير معتادين على فعل ذالك معا و فى نفس الوقت كان فتحى و هو يقوم بلحس كس سمر كان ينظر الى طيزها فكانت تجربة الامس مع كرستين كانت ممتعة جدا له ..لكنه حاله كحال سمر ..متخوف ان يفعل ذالك
بعد عده دقائق قامت سمر و بدات بمص زب فتحى و كان فتحى يتذكر ما كانت تفعله كرستين بزبه وبويضاته لكنه لم يطلب شىء من سمر لحظات و بدا فتحى بنيك سمر من كسها وهى تتلوى وتأن من قوة فتحى معها لكنها كانت مستمتعة و كانت تتذكر ما كان يحدث بها بالامس فيزاد هيجها و اتت سمر شهوتها مرتين و فى المرة الاخيرة اتى فتحى شهوته فى كسها و ارتمى الاثنين على السرير بعد عده ايام بدا العمل فى المشروع و كان فتحى يخرج من الساعة 6 صباحا و لا يعود الا الساعة 9 مساء منهك من التعب فيأكل و ينام سريعا مرت ثلاث شهور على هذا المنوال وفى يوم عندما عاد فتحى من العمل كانت سمر تنتظره عند الباب على غير العادة
فتحى : انتى واقفة كدة لية يا سمر ؟
سمر : مستنياك يا حبيبى
فتحى : خير اول مره تعملى كده ؟
سمر : عندى ليك حاجة لازم تعرفها
فتحى : خير حبيبتى قولى
سمر : انا حامل
لم يتمالك فتحى نفسه من الفرحة و حمل سمر و بدا يدور بها ثم تذكر انها حامل وقام بإنزالها..
فتحى : معلش الفرحة مش سايعانى بشويش خالص و على مهلك انتى فى الكام
سمر : انا فى الثالث انت ناسى و لا ايه ؟اخر مره كانت من 3 شهور
تسمّر فتحى فى مكانة 3 شهور و اخر مرة
فتحى : اوعى يكون ؟
سمر : لا طبعا اوعى تفكر فى كدة محصلش اللى فى دماغك
فتحى : سمر متأكدة؟
سمر : احلفلك ان .... بص مفيش حاجة نزلت قدام انا متأكدة و بحلفلك
فتحى : انا كدة ارتحت مبروك يا سمر مبروك يا حبيبتى
سمر : يااه يا فتحى اخير حيبقى عندنا اولاد
فتحى : اخيرا حبيبتى المشروع ده لما يخلص و ييجى ولى العهد لازم نأمن مستقبله كويس جدا جدا
سمر : او ولية العهد
فتحى : اى حاجة مش مهم بس ياريت لو يبقى ولى العهد
مرت 3 شهور اخرى واصبح المشروع بمنتصف المده و فى مكان المشروع وصل مايكل و توجه الى مكان فتحى
مايكل : صباح الخير مستر فتحى
فتحى : اهلا مستر مايكل
مايكل : انا عندى ليك خبر كويس
فتحى : خير مستر مايكل
مايكل : احدى المقاولين متعثر و مش حيقدر يكمل باقى قيمة العقد تحب تدخل مكانه؟
فتحى : طبعا و دى محتاجة سؤال مستر مايكل
مايكل : مش تسأل كام قيمة باقى العقد
فتحى : مش 3.5 مليون لان فات نصف الوقت
مايكل : لا مش صحيح
فتحى : امال كام باقى قيمة العقد؟
مايكل : 10 مليون
فتحى : كام 10 مليون
مايكل : صافى الربح فى نصف المدة المتبقية 4 مليون قولت ايه؟
فتحى : طبعا موافق
مايكل : مفيش مشكلة بس انت عارف شروطى
فتحى : شروطك
مايكل : زى الاتفاق الاول بالظبط
فتحى : بس احنا اتفقنا هى مرة و بس
مايكل : وانا عند وعدى بس ده اتفاق جديد
فتحى : بس انا مراتى حامل
مايكل : و ايه المشكلة؟ كرستين كمان حامل.. اه بس فى حاجة زيادة فى الاتفاق
فتحى : ايه هى ؟
مايكل : حنكون احنا الاربعة مع بعض فى نفس الغرفة
فتحى : كمان طبعا مينفعش
مايكل : خد وقتك و فكر بكرة و حعدى عليك لو موفقتش حروح للمقاول الاخر بااااااى
عاد فتحى للمنزل باكرا...
سمر : مالك يا فتحى راجع بدرى قوى كده ليه؟
فتحى : مايكل عدى عليا النهاردة
سمر : عايز ايه بوذ الاخص ده تانى ؟
فتحى : جايب عرض جديد بمبلغ 10 مليون و مكسب 4 مليون
سمر : اوعى تقول انه عايز ....؟
فتحى : اه عايز
سمر : مش انتم متفقين مرة و خلاص
فتحى : انا قولت ليه كده قالى ده اتفاق جديد بمبلغ جديد
سمر : وانت رديت عليه
فتحى : رفضت
سمر : و بعدين
فتحى : قاللى فكر و بكرة الصبح حعدى عليك يا توافق يا ترفض
سمر : وحتعمل ايه؟
فتحى : مش عارف بس فى مشكلة كمان؟
سمر : ايه ؟
فتحى : عايز نبقى احنا الاربعة مع بعض فى نفس الغرفة
سمر : ابن الوسخة ده بيستهبل انت قولت ليه انى حامل؟
فتحى : قولت وقاللي وايه المشكلة ما كرستين حامل هى كمان
سمر : مايكل و كرستين دول فاجرين قوى بص يا فتحى مره كمان و حتعدى و بكدة نبقى امنا مستقبلنا و مستقبل اولادنا
فتحى : مش عارف يا سمر بس نبقى فى نفس الغرفة دى صعب قوى اول مره كنا كل واحد فى غرفة و عدت بس لما اشوفك و تشوفينى صعب جدا
سمر : انا ساعتها مش حبقى مراتك
فتحى : انتى فاكرة كدة انك بتهونيها عليا المفروض انا اللى اهونها عليكى
سمر : انا وانت واحد شده و تزول
اقنعت سمر فتحى بعمل التبادل مره اخرى مع ان فتحى لا يحتاج الى احد يقنعه فهو من البداية كان عنده استعداد للتنازل عن اى شىء ليصل الى هدفه لكن فتحى جعل سمر هى التى تتخذ القرار و لو كان قرار سمر يتعارض مع الوصول لهدفه لكان اقنعها بالتبال او اى شىء ...
الى اللقاء فى الجزء الثانى من سلسلة ( كما تدين تدان ) تحياتى
الجزء الثانى
كما تدين تدان
أتى مايكل بصحبة كرستين الى منزل فتحى وسمر وكان فى استقبالهما فتحى دخل مايكل وخلفة كرستين التى استقبلت فتحى بقبلة على شفتية وجلسوا فى الصالون وبعد لحظات
دخلت سمر وقام مايكل بتقبيل سمر وكذالك كرستين طبعا كان فتحى فى موقف لا يحسد علية رغم انه يوجد عنده استعداد لفعل اى شىء لكن كان يفضل ان يحدث هذا دون ان يراه
فهذه مجرد قبلة لكن ما سوف يحدث بعد قليل سيكون اصعب جلسوا جميعا ودار بين مايكل و فتحى بعض النقاشات حول العمل
كرستين : احنا مش جاين نتكلم فى الشغل صح و لا اية
مايكل : معاكى حق كرستين
كرستين : انا حبدأ عشان ارفع الحرج عن سمر و فتحى
وقفت كرستين ونزعت ملابسها عن اخرها وكانت كرستين حامل فى الشهر السادس ايضا مثل سمر ووقفت كرستين عارية بين الجميع ثم اتجهت الى سمر وامسكت يدها وجعلتها
تقف وبدءت كرستين نزع ملابس سمر وكانت فى قمه الخجل حيث هذه المره فتحى متواجد فنظرت الى فتحى الذى كان لا ينظر لها ولا ينظر الى كرستين بالينظر الى مايكل
فتوجهت سمر بنظرها الى مايكل الذى كان يركز على جسدها ويداعب زبه بيده من اعلى البنطال حاولت سمر تمالك نفسها الى ان انتهت كرستين من نزع ملابس سمر وامسكت
كرستين كتفى سمر بيدها
كرستين : جربتى السحاق قبل كده سمر
سمر : لا
كرستين : اذا حان الوقت لتتذوقتى طعم الجنس بمذاق اخر
اتجهت كرستين الى رقبة سمر وبدءت بتقبيلها برومانسية فائقة شعرت سمر بكهرباء تسرى فى جسدها و ارتعشت رعشة قوية واحست ببلل رهيب بين فخديها كانت كرستين ماهره
فى السحاق فهى ليست المرة الاولى ولا الثانية لكرستين اتجهت كرستين خلف سمر وأمسكت بزاز سمر من الخلف وهى لاتزال تقبل رقبة سمر من الخلف والتصق جسد كرستين
بجسد سمر من الخلف بدءت سمر تهتاج مما تفعلة كرستين بدء كرستين تقبل جسد سمر من الخلف من اعلى رقبتها نزولا الى طيزها امسكت كرستين طيز سمر وقامت بإبعاد فلقتيها
وبدءت تقبل طيزها من الخارج ثم طلبت كرستين من سمر ان تنحنى فظهر كس سمر وطيزها بوضوح الى كرستين التى بدءت بإدخال لسانها بطيز سمر التى بدء يخرج منها صوت
تأوهات بسيطة ظلت كرستين تداعب طيز سمر بلسانها ثم اتجهت الى كس سمر وبدء لحسة لم تستطيع سمر ان تقاوم حركات كرستين فسقطت على الارض فقامت كرستين بجعل
سمر تنام على ظهرها وفتحت ارجل سمر وغاص بينهما لتلحس كس سمر الغارق من شهوتها
رغم قسوه المنظر على فتحى لكنه لم يتمالك نفسة حيث اخرج زبه وبدء مداعبتة بيده وكذالك الحال بالنسبة الى مايكل الذى لم يكتفى بإخراج زبه فقط بال قام بالتعرى تماما
بدءت سمر تتلوى بين يدى كرستين وتتأوة بقوة ثم صعدت كرستين الى بطن سمر تقبلها وصعدت اكثر لكن حمل الاثنين كان عائق لوصول كرستين الى اعلى اكثر فألتفت كرستين
بجوار سمر وبدءت برضاعة بزاز سمر ويدها تداعب كس سمر لحظات واتخذت كرستين وضع 69 مع سمر ولم تجد سمر حل سوى ان تلحس كس كرستين وكانت اول مره لسمر
تشاهد كس غير كسها وبدءت سمر فى لحس هذا الكس انغمس الاثنان بلحس كلا منهما لكس الاخرى وبدء الانين يخرج من الاثنان وكانت سمر تلتهم كس كرستين بشراهة علمت
كرستين ان سمر على وشك ان تأتى شهوتها فشدت على كس سمر التى تركت كس كرستين وبدءت تصرخ وتعلن ان شهوتها قد اتت
اعتدلت كرستين وطبعت قبلة طويلة على شفتى سمر التى بادلتها القبلة اخذت كرستين سمر ووضعتها امام مايكل ثم اتجهت كرستين الى فتحى وجلست بين قدمية واخذت زبه فى
فمها اتجه نظر فتحى الى زوجتة وجدها ايضا بين ارجل مايكل وهى تقوم بمص زبه الان كان شعور غريب جدا فكان يشعر فتحى بالغضب و الهياج بنفس الوقت لا يريد ان يشاهد
وعينة تذهب اليهما دون قصد واثناء ما كان ينظر وجد مايكل اتكأ على الكرسى ونزل الى اسفل وامسك زبه المنتصب عن اخره وقامت سمر وظهرها الى مايكا ووجها الى فتحى
وبدءت بالجلوس على زب مايكل الى ان دخل زبه بالكامل فى كس سمر وبدءت سمر بالصعود و الهبوط على زب مايكل وكان مايكل يمسك بزاز سمر اثناء هذا الوضع فجن جنون
فتحى من الغضب و الهياج الشديد فجعل كرستين تتخذ وضع الكلب على الارض واتى من الخلف و كان يريد ان يضع زبه فى كسها
كرستين : انت عارف طيزى الاول
فأدخل فتحى زبه فى طيز كرستين التى صاحت من قوة دخول زب فتحى بها فكان فتحى ينظر الى سمر و سمر تنظر الى فتحى وكلا منهما يمارس الجنس مع شخص اخر فرغم ان
سمر غير مباليةالا ان منظر زوجها وهو ينيك كرستين اشعل جسدها وبدءت تصعد وتهبط على زب مايكل بقوة فلم يستطع مايكل مجارتها فجعلها تتخذ نفس وضع زوجتة على
الارض وبدء بنيكها من طيزها وكانت الصاعقة لفتحى حيث شاهد زوجتة وهى تتناك من طيزها وان طيزها استوعبت زب مايكل
ظل الاثنان مايكل و فتحى يغيرون الاوضاع مع سمر و كرستين
كرستين : يلا تعالى مايكل
ترك مايكل سمر واتجه نحو كرستين
فتحى : هو فى ايه
كرستين : حتعرف حالا
جلس مايكل على الكنبة وانزلق ثم صعدت كرستين على زبه ووجها الى مايكل وانحنت بقوة على مايكل
كرستين : دخل زبك يا فتحى فى طيزى
وفهم فتحى ان كرستين تريد ان ينكها مايكل و هو فى نفس الوقت وبالفعل ادخل فتحى زبه فى طيزها وبدء الثنائى بنيكها بقوة كانت سمر مندهشة مما يحدث اتت كرستين شهوتها عده
مرات وهنا طلبت من فتحى ان يتوقف وقامت من على زب زوجها ثم دعت سمر
سمر : لالالالا انا لا
مايكل : ده اتفاق يا سمر
فتحى : احنا مش متفقين على كده
كرستين : كده الشهوه حتروح بلاش تفكير وفكروا بالمتعة
واتجهت كرستين الى سمر وسحبتها واجلستها على زب زوجها وامسكت زب فتحى ووضعتة بطيز سمر كان زب فتحى اكبر من زب مايكل و اعرض فلم تتقبلة طيز سمر بسهولة
لكن بعد عده محاولات دخل زب فتحى بطيز زوجتة التى كان يتمنى ان يفعل ذالك منذ زمن وبدء مايكل و فتحى بنيك سمر وكانت كرستين بجوارهما ترضع بزاز سمر التى اتت
شهوتها اكثر من ثلاث مرات
كرستين : يلا تعالى فتحى هات شهوتك فى طيزى وانت يا مايكل هات شهوتك فى طيز سمر
واتخذت الفتيات وضع الكلب وفتحى ادخل زبه فى طيز كرستين و مايكل فى طيز سمر الى ان اتت شهوتهم بطيز كل واحده
مرت ربع ساعة وارتدت كرستين ملابسها وكذالك مايكل وخرجوا من منزل فتحى و سمر
مرت الايام ووضعت سمر مولودا وتم تسميتة تامر وفى نفس اليوم ولدت كرستين وكانت فتاه وقامت بتسميتها ديانا
مر ثلاثة اشهر وكان المشروع على وشك الانتهاء وقد تغير حال فتحى وسمر فالان يسكون بفيلا كبيرة بحى راقى جدا ولديهم سيارة احدث موديل
مر شهر اخر وانتهى المشروع الكبير الذى كلف فتحى و سمر اشياء كثيرة
فتحى : اخيرا خلص المشروع ووضعنا اتغير جدا
سمر : اخيرا صحيح كان فى تضحيات بس معلش صفحة واتقفلت
فتحى : معاكى حق
باب غرفة النوم يدق
فتحى : مين
الشغالة : انا مرفت يا فتحى بية
فتحى: عايزة ايه يا مرفت
مرفت : فى واحده عايزة تقابل حضرتك يا فتحى بية
فتحى : واحده مين واسمها ايه
مرفت : مقالتش هى منتظرة حضرتك تحت
فتحى : طيب انا نازل قديملها حاجة تشربها
مرفت : حاضر
سمر : تفتكر مين
فتحى : مش عارف حنزل اشوف
سمر : استنى حاجى معاك
فتحى : طيب يلا بسرعة
ارتدت سمر ملابسها و فتحى ونزلوا الى اسفل وكانت مفاجأة غير متوقعة
فتحى : كرستين اهلا بيكى
كرستين : اهلا فتحى ازيك يا سمر
سمر : اهلا كرستين خير ايه الزياره الغير متوقعة دى
كرستين : انا اسفة بس غصب عنى انا بقالى فترة بدور عليكم لحد ما عرفت مكان الفيلا بتاعكم
فتحى : هو مش مايكل سافر من 20 يوم تقريبا انتى لية لسة هنا
كرستين : حفهمك على كل حاجة بس ممكن على انفراد
سمر : وانفراد ليه فتحى مش حيخبى عليا حاجة
ثم اتى صوت *** يبكى
سمر : ايه ده
كرستين : دى ديانا بنتى
سمر : هى كمان ماسفرتش مع بابها
كرستين : من فضلك يا فتحى لازم نتكلم
فتحى : اتكلمى انا مش بخبى حاجة على سمر
كرستين : خلاص مفيش مشكلة بس يا سمر بنتى ماسفرتش مع بابها لان باباها هنا
فتحى : هو مايكل ما سفرش
كرستين : لا سافر
فنظر فتحى وسمر الى كرستين مش فاهمين اى حاجة وكانت الصاعقة
كرستين : والد دينا يبقى فتحى انت يا استاذ فتحى
ثارت سمر واندهش فتحى
سمر : انتى عبيطة ولا بتستعبطى تلاقى جوزك سافر وسابك فقولتى تلازقى البنت لفتحى
فتحى : وطى صوت يا سمر الشغالين يسمعوا تعالوا المكتب جوه
حملت كرستين ديانا ودخلت مع فتحى وسمر المكتب
فتحى : كرستين هو سؤال
كرستين : اتفضل
فتحى : ايه اللى خالكى متأكده ان دى بنتى مش بنت مايكل او اى حد تانى ولية اتكلمتى دلوقتى
كرستين : انا ححكى كل حاجة
انا مكنتش اعرف ان اللى انا حامل فيها دى بنتك ومايكل لم يعترض او يشك بس بعد كده فهمت
فتحى : فهمتى اية
قبل السفر بأسبوع سمعت مايكل بيتكلم فى التليفون وكان بيكلم واحده فى بلدنا انا عرفاها كانت عايزة تتجوز مايكل بس مايكل اخترنى انا
انا قولت عادى يعنى وبدءت معاملة مايكل تتغير حتى البنت محضرش الولادة ولا حتى اختار اسمها معايا ولا حتى شالها ولعب معاها انا قولت يمكن عشان ضغط الشغل ونهاية
المشروع وفى يوم السفر صحيت الصبح لم اجد مايكل فضلت ادور علية مش موجود قولت يمكن خرج وراجع تانى فضلت مستنية مجاش بتصل بالاستقبال بتاع الفندق قالى ده مستر
مايكل سافر ودفع حساب الجناح طبعا انا اتجنيت دخلت غرفتة بفتش فيها لم أجد اى اغراض لمايكل بقيت مش عارفة اعمل اية فضلت منهارة ومش فاهمة مايكل عمل كده لية قعدت
على السرير ببص لاقيت ورقة بفتحها لاقيت مايكل سايب ليا راسالة بتقول
عزيزتى كرستين طبعا انتى مش عارفة انا سيبتك ليه ومشيت بس السبب واضح يمكن تكونى مش واخدة بالك بس هى غلطتك مش غلطتى انا اتفاقى معاكى اننا لما نعمل تبادل مع
فتحى وسمر الشهوة تيجى فى الطيز مش الكس وانتى معملتيش كده طبعا انتى مستغربة انا عرفت منين انا حقولك الحقيقة اللى مخبيها عليكى من يوم ما اتجوزنا يا كرستين انا مش
بخلف اتمنى لكى حياه سعيده
فتحى : فين الخطاب ده
كرستين : اهو اتفضل
اخذ فتحى الخطاب وكان يعرف خط مايكل وإمضاءه جيدا وانهار فتحى
فتحى : يعنى البنت دى بنتى
سمر : انت صدقتها يا فتحى
فتحى : الخط والامضاء لمايكل وكل اللى قالة فى الجواب صح
سمر : يعنى انت نزلت فى كسها وخليتها تحمل وتانى يوم نزلت فيا وحملت انا
فتحى : ده اللى حصل يا سمر
سمر : وحتعمل ايه دلوقتى
فتحى : مش عارف مش قادر افكر
وظل فتحى يفكر فى المصيبة دى وكانت سمر تنظر الى كرستين بحدق وكراهية كبيرة وكرستين تنظر لهما
ماذا قرر فتحى وما مصير كرستين وديانا وما هو موقف سمر من هذا كلة
تابعونا فى الجزء الثالث ( كما تدين تدان )......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
كما تدين تدان
وظل فتحى يفكر فى المصيبة دى وكانت سمر تنظر الى كرستين بحدق وكراهية كبيرة وكرستين تنظر لهما
خرج فتحى عن صمتة بعد تفكير طويل
فتحى : سمر انا عارف انك ضحيتى عشانى وعشان ابننا بس
سمر : بس ايه يا فتحى
فتحى : انا مقدرش اتخلى عن بنتى
سمر : يعنى ايه
فتحى : انا حتجوز كرستين
بكت سمر وخرجت مسرعة الى غرفتها وتابعها فتحى بنظراتة الى ان خرجت وكذالك كرستين
فتحى : صعبانة عليا بس انا مقدرش اتخلى عن بنتى
كرستين : انا عارفة انك راجل يا فتحى ومش حتتخلى عنى وعن بنتى
فتحى : انا مش بعمل كده عشانك انا بعمل كده عشان بنتى ملهاش ذنب تتحمل غلطة كلنا وقعنا فيها المهم انتى لازم تتطلقى من مايكل
كرستين : مفيش مشكلة بكرة اروح السفارة وامشى فى الاجراءات
فتحى : تمام وبعد كده نشوف حنعمل ايه
بعد عدة ايام تركت كرستين ديانا مع فتحى وسافرت الى بلدها وانهت كل شىء هناك مع مايكل وعادت بمبلغ من المال
مرت ستة اشهر تزوج فتحى من كرستين وعاشت معهم فى الفيلا ومن المصادفات ان يوم ولادة تامر هو نفس يوم ولادة ديانا وكان اليوم هو عيد ميلاد تامر وديانا
طول فترة تواجد كرستين فى الفيلا لم تتحدث سمر الى كرستين وايضا لم يعاشر فتحى كرستين طوال هذه الفترة واستثمرت كرستين المبلغ الذى معاها وانشئت مركز تجميل خاص بها ولم يعترض فتحى على ذالك حيث انها تجيد هذا العمل وحتى تنشغل عنة وعن سمر وبعد مرور الستة الاشهر اصبح مركز التجميل الخاص بكرستين من اكبر واشهر المراكز فى البلد
أعد فتحى حفل ضخم لتامر و ديانا فهو عيد ميلادهم الاول وكانت سعادته لا توصف وقد تم دعوة عدد كبير من الشخصيات الهامه فى البلد ففتحى الان من كبار رجال الاعمال وكان عيد ميلاد صاخب جدا انتهى عيد الميلاد وفى نهاية اليوم طلب فتحى ان يجتمع مع سمر و كرستين فى غرفة المكتب وهذه المره الاولى التى يفعل فتحى ذالك منذ زواجة بكرستين
اتت كرستين و سمر وكان فتحى فى انتظارهما
فتحى : كان عيد ميلاد عالمى
كرستين : فعلا مصر كلها حتتكلم عن العيد ميلاد ده
فتحى : ايه يا سمر العيد ميلاد مش عجبك ولا اية
سمر : لا طبعا حبيبى عيد ميلاد يجنن
فتحى : سمر انا عارف اللى انتى حاسة بية بس ده مر ستة اشهر المفروض تكونى نسيتى خلاص
سمر : انسى ازاى وهى كل يوم قدامى
فتحى : بصى يا سمر انا واخد بالى طول الحفلة وانتى بتحاولى تتجنبيها بس الناس اخذت بالها وجوزك دلوقتى بقى مهم يعنى مظهرنا قدام الناس لازم يكون على اكمل وجة
سمر : يعنى عايز ايه يا فتحى
فتحى : عاوزكم تكونوا قد المسئولية وتتعاملوا مع بعض بشكل كويس على الاقل قدام الناس انتم الاثنين بتمثلونى قدام الناس انتى مراتى وهى كمان مراتى
سمر : مش قادرة يا فتحى
فتحى : لازم تحاولى عشان خاطرى
سمر : لا يا فتحى لا
وتركت سمر الغرفة وخرجت وحاولت كرستين تستغل الفرصة
كرستين : ولا يهمك فتحى انا جنبك ومعاك
وبدءت تقترب من فتحى وتداعب شعرة بيدها وكأنها تحاول تغرية فمنذ الزواج لم يمسها
فتحى : كرستين اللى فى دماغك ده مش حيحصل
وانزل يدها من على شعرة وتركها وخرج
مرت الايام وزادت المشاكل بين سمر وكرستين واصبحت حياه فتحى جحيم فكان يهرب من كل ذالك بالتواجد بالعمل اكثر من 18 ساعة حتى لا يعود الى الفيلا وخصص فتحى لنفسة غرفة منفصلة وبدء فتحى التعود على شرب الخمر دق باب غرفة فتحى
فتحى : مين
مرفت : انا مرفت يا باشا
فتحى : ادخلى يا مرفت
مرفت بنت عندها 17 سنة تبقى بنت ام مرفت الداده المسئولة عن تامر ابن سمر دخلت مرفت الغرفة وكان بيدها الاكل لفتحى
مرفت : الاكل يا فتحى بية
فتحى : حطى الاكل عندك يا مرفت
مرفت : حاضر يا بية
وضعت مرفت الاكل ولاول مره ياخد فتحى بالة من مرفت رغم انها هنا من فترة كبيرة ويبدوا ان الخمر اللى شربة فتحى بدء يجعلة غير متوازن
فتحى : ايده يا مرفت
مرفت : خير يا فتحى بية
فتحى : انتى كبرتى وبقيتى حلوة
مرفت : تسلم يا بيه اى خدمه تانية
فتحى : اه خليكى شوية لحد ما اكل
مرفت : تحت امرك يا بية
نزل فتحى من على السرير ولكن ارجلة خانته وكاد يسقط فتوجهت مرفت اليه بسرعة تحاول مساعدتة وياليتها لم تفعل ذالك
امسكت مرفت فتحى قبل ان يسقط ولم يدع فتحى مرفت تفلت من يده وضمها بقوة إليه
مرفت : فى ايه يا سيدى
فتحى : انتى جميلة قوى يا ميرفت خساره تكونى خدامه
وحاول فتحتى ان يقبلها
مرفت : يادى الفضايح ارجوك يا سيدى بلاش حد يدخل علينا حرام عليك يا سيدى
لكن فتحى كان مصمم وارتمى فتحى بمرفت على السرير وقيد يديها بيده الى اعلى وقيد ارجلها بإحدى ارجلة وبدء بتقبيل مرفت التى قاومت بكل ما تستطيع من قوة الى ان استطاع ان يصل الى شفتيها وهنا بدءت مقاومه مرفت تقل تدريجيا الى ان اندمجت مع فتحى فى قبلة طويلة ساخنة رفع فتحى رجلة عن ارجل مرفت وازاح الجلابية التى ترتديها الى اعلى ليلامس فخدها الناعمه بيده وبدأ يصعد رويدا رويدا الى ان وصل الى الاندر وبدء بمداعبة كسها من اعلى الاندر وكانت مرفت مستسلمة كليا الى فتحى فترك يدها واتجه بيدة الاخرى ليرفع باقى الجلابية الى ان وصل الى صدرها واخرج احدى بزازها
فتحى : ايه ده يا بت دة انتى بزازك تجنن مكنتش متوقع كده
كانت بزاز مرفت بيضاء بياض ناصع وتعتبر بزازها كبيرة بالنسبة الى سنها وحلمتها منتصبة ووردية اللون مما يدل على ان بززها بكر ولم يلعب بهم احد من قبل انقض على بزها فتحى بقوة وبدء بمص بزها بمنتهى القوة ويده الاخرى تلعب فى كس مرفت التى ذهبت الى عالم اخر عالم الجنس والشهوة وهذه المرة الاولى التى تشعر فيه بمثل هذه اللذة فصدرت منها بعض الاهات
أم مرفت : هى البت مرفت اتأخرت كده لية
عادل : تلاقى حد طلب منها حاجة ( عادل هو الطباخ والسفرجى للفيلا )
ام مرفت : طيب انا حطلع ابص عليها
عادل : ماشى يا ام مرفت
خرجت ام مرفت من المطبخ واتجهت الى اعلى وكانت تعلم ان مرفت تعطى الاكل الى فتحى فإتجهت الى غرفة فتحى وهى اخر غرفة فى الفيلا من اعلى وعندما اقتربت من الباب سمعت أصوات تنهيدات فسرحت مرفت فيما مضى
تذكرت ام مرفت وهى اسمها الحقيقى صباح وهى الان 40 سنة توفى زوجها من عشرة سنوات وكان ابو مرفت يعمل فى احدى الحقول من الصباح الى المغرب وعندما يعود كانوا يجلسون جميعا هى و ابو مرفت ومرفت وكان عمر مرفت 7 سنوات يتناولون الطعام ثم ترسل صباح مرفت الى اللعب فى الخارج وكان ابو مرفت يظل ينيك صباح لمده ساعة على الاقل وكانت صباح تصدر اصوات كثيرة من شده لذتها لكن منذ ان توفى ابو مرفت قررت صباح ان ترعى ابنتها ولم تتزوج رغم صغر سنها وجمال شكلها وجسدها فهى محافظة على شكلها وجسدها رغم كل شىء وبعد ان بدءت الشائعات تكثر من حولها بالبلد قررت ان تأخذ ابنتها وتسافر وتعمل كامربية وكان بدايتها مع فتحى و سمر
كل هذا مر ثوانى على ذاكرة ام مرفت عندما سمعت الاهات وكانت تعتقد ان احدى زوجات فتحى معه وكانت تستعد الى الذهاب لترى اين مرفت لكنها تسمرت مكانها عندما سمعت هذه الجملة
براحة يا فتحى بيه حرام عليك
سمعت ام مرفت هذه الجملة من مرفت ولم تعرف ماذا تفعل لكنها وبدون تفكير فتحت الباب ودخلت ام مرفت الى الداخل لترى منظر لم تتوقع ان تراه فى حياتها
كانت مرفت ممددة على السرير وبدون الجلابية باللباس و السوتيانة فقط وبززها خارجة من السوتيانة وفتحى باللاسفل ازاح جزء من اللباس الخاص بمرفت ويلحس كسها المشعر قليلا
ام مرفت : يالهوى يالهوى ايه اللى بيحصل ده انت يا استاذ فتحى ومع مين مع بنتى
طبعا اول مادخلت ام مرفت اتفزعت مرفت و فتحى وامسكت مرفت الجلابية وخبأت جسدها بالجلابية ووقف فتحى وكان زبه خارج ملابسة كان يداعبة وهو يلحس كس مرفت
فتحى : اهدى يا ام مرفت احسن حد يسمعك وتبقى انتى اللى فضحتى بنتك
سكتت ام مرفت وذهب فتحى الى الباب واغلقة وزبة لايزال بالخارج ومنتصب عن اخرة
ماذا فعل فتحى بعد ذالك وما رد فعل ام مرفت وماذا فعلت مرفت
تابعونا فى الجزء الرابع( كما تدين تدان )
الجزء الرابع
كما تدين تدان
سكتت ام مرفت وذهب فتحى الى الباب واغلقة وزبة لايزال بالخارج ومنتصب عن اخرة
اتجهت ام مرفت الى مرفت وقامت بضربها بيدها وهى فى حالة هياج شديد
ام مرفت : يا وسخة يا شرموطة دى المكافأة بتاعتى عايزة تتناكى وتفقدى شرفك وتحطى راسى فى الوحل يا بنت الوسخة يا شرموطة
اتجه فتحى بسرعة الى ام مرفت وامسكها وابعدها عن مرفت
فتحى : اهدى يا ام مرفت متخفيش محصلش حاجة بنتك سليمه وزى الفل البسى هدوك يا مرفت واخرجى روحى غرفتك ومتخليش حد يشوفك
ارتدت مرفت ملابسها وخرجت واغلقت الباب وذهبت الى غرفتها مسرعة
جلست ام مرفت على السرير وبجوارها فتحى وزبه مازال بالخارج
ام مرفت : كده برضوا يا بيه تعمل كده فى بنتى الوحيده ده انت عندك اثنين ستات احلى من الشرموطة دى حرام عليك يا بيه
ودخلت ام مرفت فى هسترية بكاء
فتحى : بس يا ام مرفت اهدى بس حد يسمع حاجة
واتجه الى الباب واغلقة بالمفتاح حتى لا يدخل احد واقترب من ام مرفت ووقف امامها وامسك وجهها لتنظر له لم يكن يقصد شىء لكن زبه كان امام ام مرفت فعندما نظرت وجدت
زب فتحى امامها فأحست ببلل وكهرباء تسرى فى جسدها فلم ترى زب منذ عشرة سنوات لكنها فاقت وابعدت نظرها أخذ فتحى باله اخيرا وادخل زبه للداخل وجلس بجوار ام مرفت
فتحى : بصى اللى حصل ده مش حيتكرر تانى وحرفع راتبك انتى ومرفت بس محدش يعرف اللى حصل
ام مرفت : يا بيه احنا مش بتوع فلوس وانا اول ما جيت شرحت ظروفى ليك و لمدام سمر
فتحى : انا عارف كل حاجة والفلوس دى تعويض عن اللى حصل خلاص بقى انا حتحايل عليكى كتير
ام مرفت : العفو يا بية انت تأمرنى
ضم فتحى ام مرفت اليه كنوع من الحنان والمواساه لها لكن احس ان زبه انتفض مره اخرى من مكانة ولاحظت ام مرفت ذالك وكان احتضان فتحى لام مرفت كانت النار بجوار
البنزين امسك فتحى يد ام مرفت ووضعها على زبه المنتصب من اعلى ملابسه وامسك وجهها وجعلها تنظر له وبدء بتقبيل شفتيها اندمجت ام مرفت مع فتحى لبضع دقائق لكن
سرعان ما فاقت
ام مرفت : لا يابية انا مش اشتم البت واعمل انا زيها
فتحى : ومين قال انى حعمل معاكى زيها
ام مرفت : يعنى ايه
فتحى : انا لحست كسها ورضعت بززها وكنت حخليها تمص زبى بس لكن معاكى حنيكك
رغم ان الكلام عن بنتها لكنها كانت هائجة من كلام فتحى ولم تقل اى شىء وكانها مخدرة لم ينتظر فتحى ان تقول ام مرفت اى شىء فقام بدفعها على السرير للخلف لتنام على
ظهرها ورفع الجلابية وانزل اللباس الخاص بها الذى كان غارق تماما من عسلها واخرج زبه ودفعة بكسها مره واحده فكادت ان تصرخ صرخة عالية لولا ان وضع فتحى يده على
فمها بالوقت المناسب حدقت عين ام مرفت من هول ما دخل بها وكأنها بكر وكأنها اول مره تتناك من كسها فكان كسها ضيق فمنذ عشرة سنوان لم يدخل به شىء وكان فتحى مستمتع
بضيق كس ام مرفت وظل يدخل زبه ويخرجة بسرعة ويده على فمها وهى ماذالت محدقة بعينها ومستمتعة بما يحدث فأنفجرت شهوتها المكبوتة منذ عشره سنوات وبدءت تغمض
عينها وجسدها يتهاوى ترك فتحى فمها ورفع الجلابية الى اعلى اكثر الى ان وصل الى بززها وطلب منها ان تخرج بززها وكانت بززها كبيرة ومستديرة وبارزة وحلمتها كبيرة
نزل بجسده على ام مرفت وبدء رضاعة بززها وهو لايزال ينيك كسها بقوة فأتت شهوتها مره اخرى احس فتحى ان شهوتة اقتربت فأعتدل واخرج زبه وبدء بتجليخ زبه فأنطلقت
شهوتة على كس وبطن ام مرفت بقوة فبدء بدعك زبه على كس ام مرفت من الخارج الى ان ارتخى زبه وارتمى بجوارها استفاقت ام مرفت بعد دقيقتان ونظرت وجدت فتحى
بجوارها وزبه بالخارج وهو فى نوم عميق تسحبت ام مرفت ونظفت نفسها من شهوة فتحى وقامت بإستعدال جلابيتها وغطت فتحى وفتحت الباب وخرجت
توجهت ام مرفت الى غرفتها وهى نفس غرفة مرفت ودخلت الى السرير ونامت تعجبت مرفت من رد فعل امها فكانت متوقعة ان تقتلها او تضربها او على الاقل تشتمها لكن لم يحدث
ذالك فنامت مرفت هى الاخرى ويدور برأسها عده اسئلة
فى الصباح الباكر ذهب فتحى الى عملة دون الفطور مع عائلتة كما هو الحال
سمر : امال فين فتحى يا ام مرفت
ام مرفت : روحت اصحى البيه ملقيتهوش يظهر خرج
سمر : غريبة اول مره يعملها
اتت كرستين الى السفرة
كرستين : صباح الخير سمر صباح الخير ام مرفت
سمر : اهلا
ام مرفت : صباح النور مدام كرستين
كرستين : لسه برضوا مش عايزة نصلح علاقتنا يا سمر
سمر : لا مش عايزة
كرستين : انتى نسيتى اللى حصل بنا ولا ايه
ارتبكت سمر ونظرت الى ام مرفت الذى لاحظت ذالك لكنها لم تبين اى شىء فضحكت كرستين من ارتباك سمر وتناولت شىء سريع وخرجت الى عملها فى مركز التجميل
وصلت كرستين الى مركز التجميل الخاص بها ودخلت المكتب يعمل لديها العديد من الفتايات لكن هناك فتاه واحده فقط التى تثق بها كرستين وهى رانيا
رانيا 28 سنة كانت فى دبلوم تجارى ومكملتش لانها تحتاج الى عمل تقدر تصرف بيه على اخواتها و امها لان والدها متوفى وهى اكبر اخواتها وهى ليست جميلة لكن شكلها مقبول
جدا واجمل ما فيها جسدها رغم سنها الا انها تمتلك جسد رائع جدا فلديها صدر متوسط بارز ومنتصب ومؤخرتها مستديرة وبارزة وعندما رأتها كرستين وافقت عليها رغم ان باقى
الفتيات لديهم شهاده الا ان كرستين تغاضت عن شهادة رانيا وقد تزوجت رانيا وهى فى سن 23 سنة ولكن بعد عده اشهر طلقها زوجها لانها لا تهتم بالمنزل وكان راتبها كلة يصرف
على امها و اخواتها وظلت رانيا تعمل فى عده محلات وكان الجميع يطمع فى جسدها تنازلت رانيا عده مرات عن جسدها مقابل المال لكنها كانت تخاف من ان تحمل فى احدى هذه
المرات لذالك بدء البحث عن عمل لدى سيده وكانت كرستين
بعد دخول كرستين الى مكتبها بدقائق اتت رانيا الى كرستين
رانيا : صباح الخير مدام كرستين
كرستين : صباح النور رانيا اخبار الشغل ايه
رانيا : ماشى زى الساعة
كرستين : فى جديد
رانيا : انا واعدتك من اسبوع ان النهارده فى جديد
كرستين : برافوا عليكى ها ايه الجديد
رانيا : ثانية واحده
خرجت رانيا واتت بفتاه ملامحها جميلة وجسدها جميل
رانيا : اقدم ليكى يا مدام كرستين دى سحر خريجة سياحة وفنادق مطلقة عندها 25 سنه هدفها ان يكون معاها فلوس كتير
كرستين : تمام برافوا عليكى يا رانيا جميلة جدا اقفلى الباب كويس يا رانيا
رانيا : حاضر
وقامت رانيا بإغلاق الباب بالمفتاح من الداخل توجهت كرستين الى مكتبها وجلست
كرستين : يلا يا سحر ورينا
لم تسأل سحر عن اى شىء ولم تقل لكرستين بماذا تقصد ورينا ؟؟ بل قامت سحر بخلع ملابسها تماما الى ان اصبحت عارية
كرستين : واووو جسمك يجنن قربى شوية
توجهت سحر الى كرستين وبدءت كرستين تفقد جسد سحر وتلامس بززها وكسها وجعلت سحر تلف لتتفقد طيزها
كرستين : ممتاز طيب يا سحر عرفتى حتعملى ايه وشغلك ايه
سحر : ايوة مدام رانيا فهمتنى كل حاجة
كرستين : طيب تمام بس لازم اجرب الاول واتأكد انك فهمه
كانت كرستين ترتدى فستان طويل فقام برفعة الى اعلى حتى ظهر الاندر وقامت بإزاحتة ليظهر كس كرستين لم تقل سحر شىء بل جلست بين ارجل كرستين وبدءت بلحس كس
كرستين وكانت سحر رائعة جدا حيث بدءت بلحس بظر كرستين ثم بدءت ترضعة ثم تلحسة ثم ترضعة ثم توجهت الى جانبى كس كرستين وبدءت باللحس ثم عادت الى البظر مره
اخرى وادخلت احدى اصابعها فى كس كرستين التى كانت مستمتعة جدا بما تفعلة سحر واصبح الاصبع اثنان و ثلاثة الى ان اتت كرستين شهوتها وارتعشت لكن سحر لم تتوقف
فبدءت بلحس كل شهوة كرستين ثم نظرت سحر الى كرستين
كرستين : برافوا عليكى يا سحر ممتازة شاطرة يا رانيا عرفتى تعلميها صح
رانيا : تليمذتك يا مدام كرستين
كرستين : خلاص يا البسى يا سحر وروحى مع رانيا ومتعمليش حاجة مع اى زبونة غير لما تقولك رانيا تمام
سحر : مفهوم طبعا مدام كرستين
ارتدت سحر ملابسها واخذتها رانيا وخرجوا ودخلت كرستين الى حمام بغرفتها واخذت شاور سريع وعادت الى مكتبها واشعلت سيجارة وبدءت تسرح
عندما سافرت كرستين الى بلدها لطلب الطلاق واخذ حقها من مايكل وتم كل شىء وعادت الى مصر بمبلغ محترم من المال وقالت لفتحى انها تريد عمل مشروع بيوتى سنتر وافق
على الفور لان كرستين تريد إدخال بعض الاشياء الغير موجوده كالمساج و غرف البخار و حمام سباحة كان المشروع تكلفة عالية لكن المبلغ الذى مع كرستين كافى جدا بدءت
تبحث كرستين عن قطعة ارض مناسبة و بالفعل وجدت ارض مساحة مناسبة وبدءت التشيد عن طريق شركة فتحى وتم الانتهاء منه فى وقت قياسى وتم الافتتاح وكان افتتاح كبير
جدا حضرة عدد من الوزراء و المحافظين ورجال الاعمال و السياسين ونجوم الفن والادب ومن شتى المجالات وبعد مرور بعض الوقت من الافتتاح كان الاقبال كبير جدا من
سيدات المجتمع الراقى ومن جنسيات متعدده الى ان حدث فى احدى المرات ان زوجه سفير بدولة اوروبية طلبت عمل مساج وبعض الاشياء الاخرى وكانت متواجده عند كرستين
بالمكتب فطلب كرستين من رانيا ان تأخذ السيده وتجعل معاها افضل البنات الموجودة وبالفعل ذهبت زوجة السفير ودخلت الغرفة وقامت بتغير ملابسها وقامت بوضع بشكير ابيض
كبير حول جسدها ونامت على الشازلونج ببطنها فى انتظار الفتاه اتت الفتاه وبدءت بعمل المساج لكن زوجة السفير بدءت ملامسة الفتاه فكانت تعتقد ان السيده لا تقصد ولكن بعد عده
مرات تذمرت الفتاه فبدءت زوجة السفير بالصياح والتهديد و الفتاه لا تفهم شىء فأسرعت كرستين لاحتواء الموقف واخرجت الفتاه وظلت رانيا مع كرستين داخل الغرفة مع زوجة
السفير فكان الكلام باللغة الانجليزية فلم تفهم رانيا فخرجت تستفهم من الفتاه ثم عادت واقتربت من كرستين
رانيا : سيبينى انا حتعامل معاها
كرستين : انتى عارفة هى عايزة ايه
رانيا : متقلقيش بس ليا الحلاوة
كرستين : وانا موافقة
خرجت كرستين بعد محادثة زوجة السفير وتركتهما سويا نامت زوجة السفير على سرير المساج وبدءت رانيا بعمل مساج لزوجة السفير وطبعا يد زوجة السفير بدءت ملامسة رانيا
فلم تبتعد رانيا مثلما فعلت البنت السابقة بل اقتربت منها وظلت زوجة السفير ملامسة جميع انحاء جسد رانيا طلبت رانيا من زوجة السفير ان تنام على ظهرها وبالفعل فعلت ذالك
ولكن زوجة السفير لم تغطى جسدها وتركتة عارى
زوجة السفير جسدها متوسط وبززها تعتبر متوسطة و كسها مشعر لكن زوجة السفير لم تترك كسها هكذا بل قامت بعمل شكل لشعر كسها
اكملت رانيا المساج لزوجة السفير وبدءت تطمع رانيا فى جسدها فبدءت من عند بزاز زوجة السفير حيث اخذت رانيا بعضا من زيت المساج وبدءت بدعك بزاز زوجة السفير
وكانت بززها تهرب من يد رانيا نتيجة الزيت وانتصبت حلمة زوجة السفير عن اخرها وهنا امتدت يد زوجة السفير الى كس رانيا من اعلى ملابسها وبدءت ملامسة كس رانيا بقوة
بدءت رانيا تهيج من ملامسات زوجة السفير احست زوجة السفير ان رانيا بدءت بالهيجان فبدءت بسحب بنطلون رانيا الى اسفل حتى فخذيها وكانت رانيا ترتدى اندر فأزاحت
زوجة السفير الاندر وبدءت ملامسة كس رانيا الذى كان مشعر ولكن غير مهندم ككس زوجة السفير تركت رانيا جسد زوجة السفير واغمضت عينها من مداعبات زوجة السفير
لكسها ولم تشعر ان زوجة السفير وقفت ولم تشعر الا عندما بدءت زوجة السفير فى تقبيل رانيا من شفتيها ففتحت رانيا عينها وبدءت تبادل زوجة السفير القبلات وهنا بدءت زوجة
السفير خلع جميع ملابس رانيا الى ان اصبحت عارية وجعلت رانيا تنام على السرير وبدءت زوجة السفير فى رضاعة بزاز رانيا المتوسط البارز ثم نزلت الى كس رانيا تلتهمة
بقوة وظلت تلتهم كس رانيا الى ان اتت شهوتها ثم نامت زوجة السفير وبدءت رانيا فى رضاعة بزاز زوجة السفير ثم نزلت الى كسها لتلحسة الى ان اتت زوجة السفير شهوتها
ارتدت رانيا ملابسها وتركت زوجة السفير تأخذ الشاور بعض فترة ذهبت زوجة السفير الى كرستين وشكرتها على حسن المعاملة والضيافة واعطتها مبلغ كبير من المال وطلبت من
كرستين ان تجعل رانيا تأتى وعندما اتت رانيا اعطتها زوجة السفير مبلغ من المال وقامت زوجة السفير بمصافحة كرستين وقامت بتقبيل رانيا من شفتيها وخرجت
كرستين : برافوا عليكى رانيا نظرتى فيكى طلعت فى محلها
رانيا : تحت امرك مدام كرستين
كرستين اعطت رانيا مبلغ اضافى فكانت رانيا سعيدة للغاية فهذه الاموال راتب ثلاثة اشهر او اكثر ومنذ هذه الواقعة وبدءت كرستين فى توظيف فتيات يقومون بفعل ما فعلتة رانيا مع
زوجة السفير ومن هنا اصبحت رانيا هى المسؤلة عن احضار الفتيات كما انها من حين الى اخر تدخل مع بعض السيدات الى غرفة المساج
استفاقت كرستين على رن هاتف
كرستين : الو
فتحى : الو ازيك كرستين
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : لا ابدا بس ممكن تيجى المكتب عندى عايزك فى موضوع
كرستين : حاضر شوية وبكون عندك باى
ماذا يريد فتحى من كرستين ؟؟ وماذا تفعل ام مرفت مع فتحى ؟؟ وهل سوف تعرف مرفت بعلاقته امها مع فتحى ؟؟
تابعونا فى الجزء الخامس( كما تدين تدان )
الجزء الخامس
كما تدين تدان
استفاقت كرستين على رن الهاتف
كرستين : الو
فتحى : الو ازيك كرستين
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : لا ابدا بس ممكن تيجى المكتب عندى عايزك فى موضوع
كرستين : حاضر شوية وبكون عندك باى
ذهبت كرستين الى فتحى فى الشركة ودخلت الى مكتبة
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : اهلا كرستين بلاش تتخضى قوى كده اقعدى الاول تشربى ايه
كرستين : لا ولا حاجة
فتحى : بصى يا كرستين انا عارف انك عاقلة غير سمر خالص ودماغك متفتحة عشان كده انا حقولك على سر محدش يعرفة
كرستين : سر ايه
فتحى : انا امبارح شربت كتير و عكيت مع مرفت
كرستين : مرفت اوعى تكون
فتحى : لالالا ام مرفت دخلت فى الوقت المناسب
كرستين : ام مرفت دخلت عليكم
فتحى : مش دى المشكلة
كرستين : امال ايه المشكلة
فتحى : نمت مع ام مرفت
كرستين : نمت مع ام مرفت ده انت مكنتش فى وعيك خالص بقى كنت حتنام مع مرفت ونمت مع ام مرفت وانا فى الفيلا موجوده كل ده مفكرتش حتى تبوسنى
فتحى : ده اللى همك يعنى
كرستين : طيب نمت معاها ايه المشكلة
فتحى : انتى شايفة ان ده عادى
كرستين : مش برضاها
فتحى : اة برضاها
كرستين : خلاص ولا يهمك منها
فتحى : طيب لو قالت لسمر
كرستين : ولا تقدر حتفضح نفسها وهى اللى تخاف مش انت بس اهم حاجة متكونش غلطت الغلطة اللى وقعت فيها معايا طبعا انت فاهمنى
فتحى : انتى اللى كلبشتى فيا
كرستين : بغض النظر حصل ولا لا
فتحى : لا
كرستين : يبقى ولا تقلق
فتحى : طمنطينى
كرستين : طيب مفيش مكافئة ليا
فتحى : اللى انتى عايزاه
كرستين : وعد
فتحى : وعد
وقفت كرستين واتجهت الى الباب واغلقت الباب بالمفتاح
فتحى : انتى حتعملى ايه
لم تقل كرستين شىء واتجهت الى فتحى وهى تخلع ملابسها
فتحى : لا يا كرستين مش هنا فى المكتب اوعدك باليل النهاره اخليكى تيجى غرفتى
كرستين : وماله دلوقتى وبليل
وصلت كرستين الى فتحى وكانت عارية تماما فجلست على احدى رجلية وبدءت بتقبيل شفاتيه لم يستطيع فتحى التحكم بنفسة فبدء هو الاخرى بتقبيل كرستين ثم نزل بفمة لرضاعة
بززها لحظات وقامت كرستين ونزلت بين ارجل فتحى واخرجت زبه وبدءت بمصة وكانت كرستين مشتاقة الى اى زب بلفهة حيث انها تتساحق فقط منذ انشائها المشروع قامت
كرستين ونامت على المكتب وادخل فتحى زبه بكس كرستين المشتاق ولم تتطلب كرستين نيك طيزها اولا لان شهوه كسها اكبر بكثير بدء فتحى بنيك كرستين بقوة الى ان اتت
شهوتها مرتان وعندما احس بإقتراب شهوته اخرج زبه وقذف شهوتة على كس وبطن كرستين من الخارج
ارتمى فتحى على الكرسى وقامت كرستين ودخلت الى حمام مكتب فتحى لتنظف نفسها وعادت ارتدت ملابسها
كرستين : ايه رايك بقى
فتحى : ممتعة جدا برضوا احساس انى فى الكتب له طعم خاص
كرستين : ولسة بليل
فتحى : بليل تانى
كرستين : انا طيزى مشتاقة جدا لزبك
وفتحت كرستين الباب وخرجت
فى المساء عاد فتحى من العمل وبدء عادل فى توضيب السفرة مع ام مرفت و مرفت وتجمع فتحى و سمر وكرستين على السفرة وكان فتحى يرتبك عندما تضع ام مرفت له اى نوع
من انواع الطعام وكانت كرستين ترى هذا الارتباك على وجه فتحى وكانت ام مرفت ايضا متوترة فأبتسمت كرستين وامسكت ضحكتها انتهى الجميع من الطعام وفى الطريق الى
اعلى
سمر : لسة برضوا حتنام لوحدك فى الغرفة بتاعتك
فتحى : معلش يا سمر سبينى بس كام يوم كده وحرجع انام معاكى
سمر : براحتك
ودخلت سمر غرفتها واغلقت الباب كانت بالخلف كرستين واشارت الى فتحى بموعد حضورها الى غرفتة وكان الميعاد الساعة 11 مساء ثم دخلت كرستين الى غرفتها ودخل فتحى
الى غرفتة وفى الساعة العاشرة دق باب فتحى
فتحى : مين
ام مرفت : انا ام مرفت فتحى بيه
فتحى بينه وبين نفسة عايزة ايه دى
فتحى : خير يا ام مرفت
ام مرفت : القهوه اللى طالبتها من عادل
بينه وبين نفسة وهو زفت ده مطلعهاش ليه يوووه
فتحى : ادخلى
فتحت ام مرفت الباب وارادت اغلاق الباب خلفها
فتحى : لا سيبى الباب مفتوح
ام مرفت : معلش يا بيه فى كلام مهم لازم نقولة
فتحى : كلام ايه ( وكان التوتر ظاهر على فتحى )
ام مرفت : حقول لحضرتك
اغلقت ام فتحى الباب ووضعت القهوة وظلت واقفة
فتحى : اتفضلى قولى
بدءت ام مرفت فى البكاء وجسلت وحاولت ان تقبل ارجل فتحى
فتحى : لا متعمليش كده ام مرفت فى ايه بس
ام مرفت : ارجوك يا بيه بلاش حد يعرف اللى حصل امبارح وارجوك متخلنيش امشى من هنا انا ملياش حته اروحها
تنفس فتحى الصاعداء ويبدوا ان كلام كرستين صح واصبح فتحى فى موقع قوة
فتحى : متخفيش يا ام مرفت محدش حيعرف حاجة ومتخفيش مش حتمشى من هنا محدش حيقدر يمشيكى
وبعد ان كانت ام مرفت تبكى ارتسمت ابتسامه خفيفة على وجهها
مرت حوالى ربع ساعة وباقى على موعد كرستين ساعة الا ربع لكن لم تتحمل كرستين هذا الوقت وذهبت الى غرفة فتحى وفتحت الباب ودخلت بسرعة فنظر فتحى وام مرفت الى
الباب ليجدوا كرستين وعندما دخلت كرستين وجدت فتحى وام مرفت
كرستين : ام مرفت ايه اللى جابك هنا
ام مرفت : اصل أأأأأْءءء اصل
كرستين : انتى اتبسطى امبارح وجاية تكملى النهارده ولا ايه ههههههه
نظرت ام مرفت بسرعة الى فتحى وعلى وجهها الاف علامات التعجب ووضع فتحى يده على وجهه
ام مرفت : امبارح ايه وايه اللى حصل هو فى ايه
كرستين : براحة ام مرفت متخفيش سرك فى بير زى ما بتقولوا هنا فى مصر
ام مرفت : سر ايه اللى فى بير
كرستين : وبعدين ام مرفت متخفيش فتحى قالى كل حاجة
ام مرفت : قالك ايه بالظبط
كرستين : قالى على اللى حصل امبارح
ام مرفت : برضوا اللى حصل امبارح هو ايه اللى حصل امبارح
كرستين : يوووه ام مرفت قالى انه ناكك امبارح ارتحتى
بكت ام مرفت وجلست على الارض ووجها بين كفيها
كرستين : ماتبكيش يا ام مرفت متخفيش محدش حيعرف
ام مرفت : ماهو فتحى بيه قالى كده وقال لحضرتك
كرستين : لالا اوعدك محدش تانى حيعرف
جلست كرستين على الارض بجوار ام مرفت وضمت كرستين ام فتحى الى صدرها وكانت كرستين ترتدى روب واسفلة قميص نوم ابيض وكان الروب مفتوح من اعلى فوجدت ام
مرفت امامها وهى فى حضن كرستين جزء كبير من صدر كرستين لحظات وانتى الحضن بين كرستين وام مرفيت عندما انهت البكاء وقفت ام مرفت وكرستين
ام مرفت : عن اذنكم انا بقى وياريت يا مدام كرستين حضرتك و فتحى بيه محدش تانى يعرف اللى حصل امبارح
امسكت كرستين ام مرفت من يدها
كرستين : انتى رايحة فين
ام مرفت : حمشى انا بقى يا ستى عشان اسيبكم براحتكم
كرستين : متخليكى معانا
ام مرفت : ياعيب الشوم ياست ازاى يعنى
ذهبت كرستين وأغلقت الباب بالمفتاح وتركت ام مرفت بجوار الباب وخلعت كرستين الروب واتجهت الى فتحى الذى ادرك ما ترمى اليه كرستين وام مرفت لا تدرك ماذا يحدث
جلست كرستين اسفل فتحى ثم اخرجت زبه فى ذهول من ام مرفت فأطلقت ام مرفت شهقة ووضعت يدها على وجهها كرستين تداعب زب فتحى بيدها وتنظر الى ام مرفت
كرستين : ايه يا ام مرفت اكنك اول مره تشوفى زب فتحى
احمر وجه ام مرفت ولم تقول شىء بدءت كرستين بمص زب فتحى ولم تعطى اى اهتمام لام مرفت لحظات وقامت كرستين بخلع جميع ملابسها وكانت ام مرفت لاتزال واقفة عند
الباب تشاهد ما يحدث ذهبت كرستين الى السرير ونامت على ظهرها ثم اشارت الى فتحى بإصبعها لكى ياتى لها وفتحى فى طريقة الى كرستين كان قد خلع جميع ملابسة ثم نزل
بين فخدى كرستين وبدء بلحس كسها كانت ام مرفت تنظر لما يحدث واحست ببلل بين فخديها وكانت هائجة جدا لكنها خائفة ان تلمس نفسها امامهم
كرستين : صحيح يا ام مرفت انتى اسمك اصلا ايه
كانت ام مرفت مرتبكة لما تشاهده فهى المره الاولى التى تشاهد مثل هذا الموقف فقالت وهى مرتبكة وتتعرق
ام مرفت : صصااباح
كرستين : ايه اةةةة براحة على كسى يا فتحى هو واحشك قوى كده معلش ام مرفت بتقولى ايه
ام مرفت : صباح
كرستين : اه صباح طيب يا صباح ماتيجى
صباح : اجى فين
كرستين : تعالى جنبى
صباح : ليه
كرستين : ههههه تعالى وانا حقولك
بدءت صباح تقدم رجل و تأخر رجل وهى خائفة لكنها فى نفس الوقت تتمنى ان تكون مكان كرستين وفتحى يلتهم كسها كما يفعل مع كرستين وصلت الى السرير وجلست بعيد عنهما
كرستين : قربى
اقتربت صباح قليلا
كرستين : قربى كمان تعالى جنبى
ذهبت صباح بجوار كرستين فهمست كرستين الى صباح وقالت
كرستين : ايه رايك سيدك فتحى يلحس كسك انا متأكده ان كسك هايج على الاخر
لم تقول صباح اى شىء فأدركت كرستين انها موافقة لكنها لا تريد ان تقول
كرستين : ايه رايك يا فتحى
فتحى : وماله
اعتدلت كرستين على السرير وجعلت صباح تنام على ظهرها ثم رفعت جلابية صباح الى وسطها ثم ازاحت الاندر الخاص بصباح وبلت كرستين يدها من فمها وبدءت تداعب كس
صباح بيدها وهى تنظر مباشرة الى عين صباح التى تنظر الى كرستين ما ان لامست كرستين كس صباح فأطلقت صباح تنهيده واغمضت عينها
كرستين : ده كسك مبلول خالص على اخره يا صباح ده مش عايز يتلحس ده عايز يتناك على طول دخل زبك يا فتحى يلا
اعتدل فتحى ودخل بين ارجل صباح بعد ان رفعها لاعلى وقامت كرستين برفع اندر صباح ليصل الى ركبتى صباح امسكت كرستين زب فتحى وقامت بمصة مرتان ثم ادخلتة فى
كس صباح التى اطلقت شهقة كبيره بدء فتحى بنيك كس صباح بالدخول و الخروج وارجل صباح يسندون على صدر فتحى وهما للاعلى خلعت كرستين اندر صباح ومازال فتحى
ينكها ثم اتجهت بجوار صباح واعطت كرستين احدى بززها الى صباح التى لم تعترض وبدءت بمص بز كرستين لكن لم تكتفى كرستين بذالك فكانت تداعب بظر صباح بيدها اثناء
نيك فتحى لصباح لم تتحمل صباح واطلقت صرخة مكتومه فى بز كرستين مما يدل على انها اتت شهوتها اصبح زب فتحى ينزلق للداخل و الخارج بسرعة اكبر نتيجة شهوه صباح
لم تكتفى كرستين فقامت وجلست فوق وجه صباح حتى تلحس صباح كس كرستين التى اهتاجت عن اخرها هى الاخرى وايضا لم تمانع صباح وبدءت بلحس كس كرستين ولان
صباح ليس لديها الخبره فى ذالك فكانت تتجول بعشوائية بكس كرستين التى اهتاجت اكثر من افعال صباح فأنحنت كرستين لتقترب من كس صباح وامامها زب فتحى زوجها يخرج
ويدخل بكس صباح فأخرجت لسانها وبدءت بمداعبة بظر صباح بلسانها اهتاجت بشده صباح من ذالك لكنها ادركت انها يجب ان تلحس لكرستين بنفس المكان فمن شده شهوتها
التهمت بظر كرستين كلة بفمها وأرتعشت كرستين واتت شهوتها بقوه على وجه صباح ارتمت كرستين بجوارهما ولايزال فتحى ينيك صباح التى اتت شهوتها للمره الثانية بعدما اتت
كرستين شهوتها
كرستين : يلا فتحى نيك طيزى وجيب شهوتك فيها
اخرج فتحى زبه من كس صباح التى تشعر ان كسها اصبح نفق كبير مما حدث لها وكانت كرستين مستعده فى وضعيتها فأدخل فتحى زبه بطيز كرستين الذى انزلق للداخل بسرعة
فأطلقت كرستين صرخة مكتومه من قسوة دخول زب فتحى بها
كرستين : أةةة ايوة فتحى طيزى مشتاقة لزبك ايوه كمان نيك كمان هات لبنك فى طيزى تعالى صباح ارضعى بزازى
تحركت صباح بصعوبة الى ان وصلت الى كرستين وبدءت بمص بززها
كرستين : العبى فى كسى صباح وانتى بترضعى بزازى أيوة اةةة اةةة اةةة
واتت كرستين شهوتها فنقبضت طيز كرستين لتضيق بضع لحظات وهنا انفجر زب فتحى واخرج شهوتة بقوة فى طيز كرستين
كرستين : اوووف لبنك سخن ويجنن يا فتحى
ارتمى فتحى على السرير بجوار كرستين عاريين وبجوارهما صباح التى مازالت بالجلابية لكنها عارية الكس و الرجلين
اثناء ما كان يحدث بغرفة فتحى كان هناك شخص فى الخارج يسمع كل ما حدث ؟؟؟
من الشخص الذى كان موجود بالخارج؟؟ وماذا سوف يحدث بعد ذالك ؟؟؟
مقدمة :
احلى صباح لاحلى منتدى فى الوطن العربى و بصبح على جميع الموجودين
هذه القصة من وحى الخيال ولا تمت للواقع بصلة وأى تشابه قد يحدث فهذا صدفة ليس إلا
الجزء الأول
القصة بتبدأ أيام الانفتاح فى الشاب اللى كان معاه شوية فلوس و قدر يستغل الفرصة و اصبح بعد كده من الاثرياء و ده كان حال فتحى ابو المكارم ...لكن ازاى فتحى اصبح من الاثرياء ؟؟؟؟
فتحى شاب فى العقد الثالث من عمرة مهندس مدنى متزوج من سمر وهى فى العقد الثانى من عمرها وسمر فتاه جميلة جدا و جسدها رائع جدا يتمناها اى رجل و لكن من فاز بها هو فتحى ابو المكارم ...لان فتحى منذ الصغر و هو عندما يضع هدف امام عينة يصل اليه مهما كان الثمن و مهما كانت الطريقة
عند بدء عهد الانفتاح كان فتحى يعمل فى احدى شركات المقاولات ورغم صغر سنة الا انه كان من اهم المهندسيين الموجودين فهو شخص حازم يعلم عملة جيدا و غير ذالك فهو يعرف التعامل مع جميع انواع البشر و كان له مكانة مرموقة عند صاحب العمل ..عندما علم فتحى بما يدور وأن هناك عصر جديد تدخله البلد قرر ان يستغل الفرصة و بدء اخذ مقاولات من الباطن لصالحه و ليس لمصلحة الشركة التى يعمل بها وفى ظرف سنة استطاع ان يكون مبلغ من المال وهنا قرر ان يستقيل من الشركة و فتح شركة خاصة به كانت سمر معترضة على ما فعله فتحى لكن فتحى كان امامه هدف ويجب ان يصلة مهما كان الثمن او التضحية ..فقام فتحى ببيع السيارة و المنزل الذى يسكن به هو و سمر مما ادى لبعض المشاجرات بينة و بين سمر و لكن استطاع فتحى اقناع سمر بما يحلم به و يريد ان يحققة و عاشت سمر مع اهلها و فتحى مع اهله لمدة عام كامل حتى بدأت الشركة الجديدة تأتى بثمارها و على الفور قام فتحى بشراء منزل صغير لتعود الية سمر التى اقتنعت بأهمية الخطوة التى قام بها فتحى..
مرت الايام واصبحت شركة فتحى من الشركات المعروفة لكن كان ينقص شىء مهم وهى ان تقوم الشركة بالعمل فى المشروعات الكبيرة وبالفعل كان هناك مشروع ضخم جدا و لو استطاع فتحى الدخول فى هذا المشروع سوف ينقل فتحى وسمر الى الاعلى بسرعة الصاروخ لكن كيف و من هو المسئول عن اعطاء فتحى و شركته هذه الفرصة ؟؟؟
ظل فتحى يبحث و يبحث الى ان استطاع ان يصل الى الشخص المناسب و بالفعل تودد فتحى الى هذه الشخصية و فتح معه حوار و لان فتحى لدية شخصية و كارزمة استطاع ان يقنع هذه الشخصية بأن يساعده للدخول فى هذا المشروع و لكن كان هناك عائق اخر و هو ان المسئول عن المشروع و الذى له الكلمة الاولى و الاخيرة هو شخص اجنبى من احدى الدول الاروبية وهو الذى بيده كل شىء و كان مساعده المسئول لفتحى ان يقنع الشخص الاوروبى بالجلوس مع فتحى فى عشاء عمل و بالفعل قام المسؤل بترتيب هذا الاجتماع و بحضور المسئول و زوجتة و الرجل الاجنبى و زوجتة و فتحى و سمر ودارت احاديث كثيرة بين فتحى و الاجنبى عن المشروع و بعد انتهاء الاجتماع اقتنع الاجنبى بنسبة 70 بالمئة فى ان يشرك فتحى بالمشروع و لكن تبقى 30 بالمئة و وعد الاجنبى فتحى بأنة سوف يرد علية فى اسرع وقت ممكن ..
ومرت حوالى ثلاثة ايام و لم يقوم المسئول بالاتصال بفتحى لكن فى وقت المغرب تقريبا قام المسئول بالاتصال بفتحى وابلغة ان الرجل الاجنبى ينتظره اليوم فى الفندق المقيم به فى المساء مر الوقت ووصل فتحى الى الفندق وقام بالاتصال بالرجل الاجنبى الذى دعاه للصعود الى جناحه الخاص و دار هذا الحديث بينهما و كان باللغة الانجليزية :
فتحى : اهلا مستر مايكل
مايكل : اهلا مستر فتحى
فتحى : لقد اتيت فى الموعد كما ابغلنى المسئول
مايكل : تمام مستر فتحى انا رجل اقدر الرجل الذى يحافظ على مواعيده
فتحى : شكرا لك مستر مايكل
مايكل : تسمح لى ان ادخل فى الموضوع الذى اريد أن احدثك فيه
فتحى : بكل سرور اتفضل مستر مايكل كلى اذان صاغية
مايكل : مما لا شك فيه انك رجل اعمال ناجح وقد اطلعت على ملف لشركتك وان جميع المشاريع التى خاضتها شركتك كانت ممتازة من حيث التنفيذ و مواعيد التسلم و الجودة و هذا بالطبع شىء رائع لكن المشاريع الكبيرة تختلف عن الصغيرة ..
فتحى : طبعا انا عارف كده كويس جدا وانا و شركتى مستعدين لهذا جيدا
مايكل : شىء عظيم انا امامى الان 7 شركات منهم شركتان كبيراتان وخمسة فى بداية الطريق مثلك وقد تم اختيار الشركة الكبيرة التى سوف تكون مسئولة عن المشروع بالكامل ..يتبقى الخمس شركات والتى سوف يتم اختيار 3 شركات منهم ليكونوا مساندين للشركة الكبرى وقد تم اختيار اثنين منهم و تبقى واحده فقط من ثلاث اختيارات متاحة امامى من ضمنهم شركتك يوجد عرض سوف اعرضة عليك الان ( يا توافق بالعرض كامل او اتناقش مع احدى الشركتان الاخرتان و تعتبر ان الموضوع منتهى بالنسبة الى شركتك )..
خرج فتحى من عند مايكل و هو غير مستوعب من العرض الغريب الذى قالة مايكل و كيف يجرؤ مايكل على قول ذالك فنصف العرض مغرى جدا و النصف الاخر لا يصدقة عقل ..
ركب فتحى سيارتة و توجه الى منزله و دخل من الباب و كانت فى انتظاره سمر ..
سمر : حبيبى اتأخرت ليه كده وعملت ايه مع مستر مايكل ؟
لم يقل فتحى اى شىء و ذهب الى غرفة النوم و بدء بتبديل ملابسه وكانت سمر طوال هذه الفتره تحاول ان تفهم ما حدث بين مايكل و زوجها ...
سمر : يا فتحى رد عليا انت رعبتى ايه اللى حصل وشكلك عامل كده ليه؟
جلس فتحى على السرير و وضع رأسه بين يده و هو يحاول يستجمع قوتة هل يبلغ سمر بما حدث ام يصرف نظر عن صفقة العمر ..
سمر : ارجوك بقى يا فتحى رد عليا حرام كده
فتحى : اقعدى يا سمر و انا حقولك على كل حاجة
جلست سمر ونظرت الى فتحى
سمر : انا سمعاك قول يا فتحى
فتحى : بصى يا سمر الموضوع بإختصار ان فى شركتين بتتنافس معايا لدخول المشروع و لازم مايكل يختار شركة واحدة من 3 .... فعرض مايكل عليا الاتى قيمة الجزء اللى حشتغلة ب 7 مليون جنيه مكسبى فية 2 مليون جنيه صافى...
سمر : ممتاز جدا ايه بقى اللى مخلى منظرك كده ؟
فتحى : انه فى شرط عشان ادخل المشروع
سمر : عايز نسبة من المكسب وايه المشكلة ؟
فتحى : لا مش عايز فلوس خالص
سمر : امال عايز ايه ؟
فتحى : عايز أأأأ عايز
سمر : عايز ايه متقول يا فتحى ؟
فتحى : عايز يعمل تبادل ارتحتى ؟
سمر : تبادل مش فاهمة تبادل ايه ؟
فتحى : تبادل زوجات يا سمر
سمر : يعنى ايه تبادل زوجات يتجوزنى يعنى ولا ايه ؟
فتحى : انا حشرح ليكى هو لما قال تبادل انا برضوا مفهمتش فقولت ليه يعنى ايه؟ قاللى فى بلدهكل شهر بيبقى فى يوم فرى للزوجين بمعنى ان فيه نادى بيروحوا فيه كله ناس متزوجة ..وكل اثنين بيختاروا اثنين متزوجين وكل راجل ينام مع زوجة الاخر
سمر : ايه بتقول ايه؟
فتحى : هو ده اللى حصل
سمر : وانت سكت ؟
فتحى : يعنى امسك الراجل اموتة ده عرضة يا اوافق يا ارفض
سمر : وطبعا رفضت عشان كده زعلان و مضايق
فتحى : انا لا رفضت و لا وافقت
سمر : امال ايه؟
فتحى : هو قاللى متردش دلوقتى ..و قدامك لحد بكرة الصبح ..و تبلغنى بالرفض او الموافقة بالتليفون ..
سمر : وانت ناوى تعمل ايه ؟
فتحى : مش عارف يا سمر مقدرش اوافق و صعب اضيع المبلغ ده منى المشروع سنة واحدة بس و مكسبها 2 مليون جنية مبلغ كبير مش قليل حينقلنا فى حتة تانية خالص ..
لم تقول سمر شىء و تركت الغرفة و خرجت و نام فتحى على السرير يفكر و يفكر و يفكر
مرت ساعة ثم دخلت سمر الغرفة على فتحى
سمر : فتحى
لم يرد فتحى على سمر
سمر : يا فتحى
فتحى : نعم يا سمر
سمر : انا موافقة بس يكون الموضوع ده مرة واحدة بس و ميطلبش ده تانى
فتحى : انتى بتقولى ايه لا طبعا
سمر : بص يا فتحى عشان ارفع الاحراج عنك طلقنى لحد ما يخلص الموضوع ده و بعد كده ردنى تانى ده احسن حل
فتحى : بس يا سمر
سمر : مفيش بس اهم حاجة انك تحصل على المشروع و كمان تنام مع مراتة
ضحك فتحى و ضحكت سمر و قام فتحى بإحتضان سمر
فى اليوم التالى اتصل فتحى بمايكل و ابلغة موافقته على التبادل وفى الظهر توجة فتحى الى مايكل لامضاء العقود و تم الاتفاق على ان يأتى فتحى و سمر الى جناح مايكل و زوجته كرستين..
فى المساء وصل فتحى و سمر الى الفندق و صعدوا الى جناح مايكل و كرستين و كانت كرستين هى المستقبلة لهم اخذت كرستين سمر من يداها الى غرفة داخلية و كانت سمر تنظر الى فتحى الذى نظر لها ثم ادار ظهره لها فأدركت سمر ان لا مفر مما سوف يحدث دخلت كرستين و فى يدها سمر على مايكل الذى كان عاريا على السرير فأغمضت سمر عينها من شدة الخجل و احمرت خدودها ثم قالت كرستين باللغة الانجليزية...
كرستين : لا داعى للخجل يا سمر استمتعى بما سوف يحدث و لا تشغلى بالك فأنا سوف اعتنى بزوجك جيدا مع انى كنت اتمنى ان نكون نحن الاربعة بغرفة واحدة فكانت المتعة سوف تكون اكبر ..نظرت لها سمر ولسان حالها تريد ان تسب و تلعن كرستين لكنها لم تتكلم ..
كرستين : دعينى اساعدك فى نزع ملابسك حتى اذهب الى زوجك فأكيد ينتظرنى بلهفة ..
وبدءت كرستين نزع ملابس سمر
كرستين : واو ما اجمل هذا الجسد هنيئا لك يا زوجى العزيز فسمر لديها صدر نارى ..امسكت كرستين صدر سمر الذى ابعدت يد كرستين عن صدرها فضحكت كرستين ..
كرستين : انا عارفة اول مرة بتبقى صعبة
سمر بلهجة مصرية : وحيات امك و اخر مره
كرستين : هههه بكرة نشوف
تثمرت سمر مكانها عندما قالت كرستين ذالك باللغة العربية لكنها ليست عربية صريحة ( عربى مكسر )
سمر : انتى تعرفى عربى ؟
كرستين : انا بعرف شوية عربى و كمان مايكل
مايكل : بنفس لغة كرستين تعالى يا سمر مصى زبى ..
لم تتمالك سمر نفسها من الضحك بعد سماع مايكل و هو يقول ذالك باللغة العربية المكسرة امسكت كرستين يد سمر و ذهبت بها الى السرير و كان مايكل يداعب زبه بيده و كان منتصب عن اخره.. فمسكت كرستين يد سمر و وضعتها على زب زوجها مايكل و بدأت تصعد و تهبط بيد سمر على زب زوجها الى ان اعتادت سمر على ذالك فتركتها و ذهبت و قبل ان تغلق الباب..قالت
كرستين : استمتعوا بوقتكم معا
و اغلقت الباب و خرجت و اثناء ذهاب كرستين الى فتحى بدءت بخلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما ..كان فتحى ينظر من شرفة الجناح منتظر عودة كرستين ..
كرستين : انا هنا فتحى ( قالتها باللغة العربية المكسرة )
فنظر فتحى الى الخلف ليجد كرستين عارية تماما
فتحى : انتى بتتكلمى عربى ؟
كرستين : شوية عربى مكسر
فضحك فتحى و ضحكت كرستين
كرستين : حتفضل واقف بعيد كدة قرب تعالى ندخل الغرفة
اقترب منها فتحى و امسكت كرستين يد فتحى وت وجهت الى غرفة اخرى داخل الجناح ..اثناء ذالك كان الخجل و الرهبة ذهبت من سمر و بدأت بمص زب مايكل الذى كان يداعب بزاز سمر و هى تمص له زبه لحظات و دخل مايكل بين ارجل سمر و بدء بلحس كسها بقوة و شغف ..كانت لمسات مايكل مختلفة عن لمسات فتحى فكل رجل وله اسلوبه الخاص فى الجنس بدأت سمر تستمع بما يحدث و بدأت الآهات تتصاعد منها لشعورها باللذة ..
على الجانب الاخر كان فتحى قد تجرد من ملابسه وكانت كرستين تلعق زبه بمنتهى القوة و تداعب بويضاته بيدها و هذا شعور لم يجربه من قبل حيث كانت سمر تمص زبه فقط لحظات ..
وبدءت كرستين بلعق بويضات فتحى الذى كان مستمتع بكل حركة من حركات كرستين بعد ذالك بدء فتحى بلحس كس كرستين
كرستين : فتحى بليز دخل صباعك فى طيزى انا بحب كدة
احس فتحى بشىء من الاشمئزاز من طلب كرستين لكن عندما نظر الى طيزها وجدها نظيفة جدا جدا فوضع احدى اصابعة الى الداخل فتوقع ان تكون ضيقة لكن بالعكس غاص اصبعة الى الداخل بمنتهى السهولة و كانت نظيفة من الداخل مثل الخارج تماما ..
كرستين : الحس كسى و انت بتنيك طيزى بصباعك
و بالفعل بدء فتحى تنفيذ ما تتطلبة كرستين ..و هنا كان مايكل قد ادخل زبه فى كس سمر و بدء ينكها بقوة و هى تتأوه من اللذة و اتت شهوتها مرة اخرى و مايكل لا يزال ينيكها بقوة بعدما احس مايكل ان سمر اتت شهوتها مره اخرى ..اتجه الى كسها بعدما اخرج زبه منها و بدأ لحسه و لكن هذه المرة بدأ بمداعبة شرجها ..
سمر : انت بتعمل ايه ؟
مايكل : انا متأكد من اللى حيحصل دلوقتى معملهوش فتحى قبل كدة استمتعى عزيزتى ..
مع لحس الكس كان يدخل مايكل اصابعه بطيز سمر كان الموضوع مؤلم بقدر قليل لكن كانت سمر مستمتعة و بعد عدة دقائق ادخل مايكل جزء من زبه فى طيز سمر التى كانت تتألم ..لكنها تشعر بالهياج من ذالك.. ومع الوقت بدأت تعتاد سمر على زب مايكل فى طيزها وبدأ نيك مايكل لطيز سمر
مايكل : طيزك تجنن سمر من حسن حظى ان فتحى مفتحش طيزك وانا اللى نولت الشرف ده
كان فتحى ادخل زبه فى طيز كرستين بناء على طلبها فهى معتادة على نيك طيزها اولا قبل كسها و كانت التجربة الاولى لفتحى و رغم ان كرستين فتحة طيزها تعتبر واسعة من كثرة النيك فيها الا ان زب فتحى كان يعتبر كبير بالنسبة لكرستين التى كانت مستمتعة جدا وكذالك فتحى لاحساسه بضيق طيز كرستين ..
اتت سمر شهوتها مرة اخرى اثناء نيك مايكل لطيزها و هنا اخيرا تدفق سائل مايكل فى طيز سمر التى ارتعشت من احساسها بسائل مايكل الدافىء فى طيزها ..
انتهى فتحى من طيز كرستين وبدأ نيك كسها و قد اتت كرستين شهوتها مرتين اثناء نيك طيزها من فتحى
فتحى : حجيبهم يا كرستين
حاول فتحى ان يخرج زبه من كس كرستين حتى يأتى بشهوته على جسدها لكن كرستين امسكت بقوة جسد فتحى و لم يجد مفر الى ان ينزل بشهوته داخل كس كرستين التى اتت شهوتها مرة اخرى مع فتحى ..
كانت سمر قد ارتدت ملابسها وتركت الغرفة و خرجت و كذلك فتحى ارتدى ملابسه وخرج و تقابل الاثنين عند باب الخروج من الجناح نظر كلا منهما للاخر و كانت عيونهما تقول كلام كثير لكن لم يستطيع اللسان ان يتحدث فى شىء ..خرج الاثنان و كلا منهما ذهب الى منزل اهله و فى صباح اليوم التالى ذهب فتحى الى سمر فى منزل اهلها و ذهبوا الى منزلهم بعد ان قام فتحى برد سمر الى عصمته مره اخرى حيث تم الطلاق على باب جناح مايكل و كرستين
دخلت سمر و دخل فتحى الى غرفة نومهما و كانت سمر تقوم بتغيير ملابسها فكانت بالاندر و البرا و كانت تبحث فى خزانة ملابسها على شىء ترتديه لكن فتحى كان فى اشتيقاق غير عادى الى سمر و كأنهم لم يتلاقوا منذ سنوات اتجه فتحى الى سمر و قام بإحتضانها من الخلف و بدء بتقبيل رقبتها لم تمر ثوانى حتى اصبحت سمر تائهة فى على اخر من الهيجان و النشوة..
التفت سمر الى فتحى وبدأ فتحى بتقبيل سمر من شفتيها و يده تعتصر صدرها و وسطها و يضمها بقوة ثم حملها وذهب الى السرير وضع فتحى سمر على السرير و اخرج بزازها و بدا برضاعتهما ويده تداعب كسها من اعلى الاندر ثم ادخل يده ليداعب كسها مباشرة فكان كس سمر مبتل لدرجة كبيرة جدا نزع فتحى الاندر الخاص بسمر ونزل بين ارجلها ليلحس كسها كانت سمر فى هذا الوقت تتمنى ان يقوم فتحى بمداعبة طيزها و ان يدخل اصابعه بها لكن لم تستطع قول ذالك لانهما غير معتادين على فعل ذالك معا و فى نفس الوقت كان فتحى و هو يقوم بلحس كس سمر كان ينظر الى طيزها فكانت تجربة الامس مع كرستين كانت ممتعة جدا له ..لكنه حاله كحال سمر ..متخوف ان يفعل ذالك
بعد عده دقائق قامت سمر و بدات بمص زب فتحى و كان فتحى يتذكر ما كانت تفعله كرستين بزبه وبويضاته لكنه لم يطلب شىء من سمر لحظات و بدا فتحى بنيك سمر من كسها وهى تتلوى وتأن من قوة فتحى معها لكنها كانت مستمتعة و كانت تتذكر ما كان يحدث بها بالامس فيزاد هيجها و اتت سمر شهوتها مرتين و فى المرة الاخيرة اتى فتحى شهوته فى كسها و ارتمى الاثنين على السرير بعد عده ايام بدا العمل فى المشروع و كان فتحى يخرج من الساعة 6 صباحا و لا يعود الا الساعة 9 مساء منهك من التعب فيأكل و ينام سريعا مرت ثلاث شهور على هذا المنوال وفى يوم عندما عاد فتحى من العمل كانت سمر تنتظره عند الباب على غير العادة
فتحى : انتى واقفة كدة لية يا سمر ؟
سمر : مستنياك يا حبيبى
فتحى : خير اول مره تعملى كده ؟
سمر : عندى ليك حاجة لازم تعرفها
فتحى : خير حبيبتى قولى
سمر : انا حامل
لم يتمالك فتحى نفسه من الفرحة و حمل سمر و بدا يدور بها ثم تذكر انها حامل وقام بإنزالها..
فتحى : معلش الفرحة مش سايعانى بشويش خالص و على مهلك انتى فى الكام
سمر : انا فى الثالث انت ناسى و لا ايه ؟اخر مره كانت من 3 شهور
تسمّر فتحى فى مكانة 3 شهور و اخر مرة
فتحى : اوعى يكون ؟
سمر : لا طبعا اوعى تفكر فى كدة محصلش اللى فى دماغك
فتحى : سمر متأكدة؟
سمر : احلفلك ان .... بص مفيش حاجة نزلت قدام انا متأكدة و بحلفلك
فتحى : انا كدة ارتحت مبروك يا سمر مبروك يا حبيبتى
سمر : يااه يا فتحى اخير حيبقى عندنا اولاد
فتحى : اخيرا حبيبتى المشروع ده لما يخلص و ييجى ولى العهد لازم نأمن مستقبله كويس جدا جدا
سمر : او ولية العهد
فتحى : اى حاجة مش مهم بس ياريت لو يبقى ولى العهد
مرت 3 شهور اخرى واصبح المشروع بمنتصف المده و فى مكان المشروع وصل مايكل و توجه الى مكان فتحى
مايكل : صباح الخير مستر فتحى
فتحى : اهلا مستر مايكل
مايكل : انا عندى ليك خبر كويس
فتحى : خير مستر مايكل
مايكل : احدى المقاولين متعثر و مش حيقدر يكمل باقى قيمة العقد تحب تدخل مكانه؟
فتحى : طبعا و دى محتاجة سؤال مستر مايكل
مايكل : مش تسأل كام قيمة باقى العقد
فتحى : مش 3.5 مليون لان فات نصف الوقت
مايكل : لا مش صحيح
فتحى : امال كام باقى قيمة العقد؟
مايكل : 10 مليون
فتحى : كام 10 مليون
مايكل : صافى الربح فى نصف المدة المتبقية 4 مليون قولت ايه؟
فتحى : طبعا موافق
مايكل : مفيش مشكلة بس انت عارف شروطى
فتحى : شروطك
مايكل : زى الاتفاق الاول بالظبط
فتحى : بس احنا اتفقنا هى مرة و بس
مايكل : وانا عند وعدى بس ده اتفاق جديد
فتحى : بس انا مراتى حامل
مايكل : و ايه المشكلة؟ كرستين كمان حامل.. اه بس فى حاجة زيادة فى الاتفاق
فتحى : ايه هى ؟
مايكل : حنكون احنا الاربعة مع بعض فى نفس الغرفة
فتحى : كمان طبعا مينفعش
مايكل : خد وقتك و فكر بكرة و حعدى عليك لو موفقتش حروح للمقاول الاخر بااااااى
عاد فتحى للمنزل باكرا...
سمر : مالك يا فتحى راجع بدرى قوى كده ليه؟
فتحى : مايكل عدى عليا النهاردة
سمر : عايز ايه بوذ الاخص ده تانى ؟
فتحى : جايب عرض جديد بمبلغ 10 مليون و مكسب 4 مليون
سمر : اوعى تقول انه عايز ....؟
فتحى : اه عايز
سمر : مش انتم متفقين مرة و خلاص
فتحى : انا قولت ليه كده قالى ده اتفاق جديد بمبلغ جديد
سمر : وانت رديت عليه
فتحى : رفضت
سمر : و بعدين
فتحى : قاللى فكر و بكرة الصبح حعدى عليك يا توافق يا ترفض
سمر : وحتعمل ايه؟
فتحى : مش عارف بس فى مشكلة كمان؟
سمر : ايه ؟
فتحى : عايز نبقى احنا الاربعة مع بعض فى نفس الغرفة
سمر : ابن الوسخة ده بيستهبل انت قولت ليه انى حامل؟
فتحى : قولت وقاللي وايه المشكلة ما كرستين حامل هى كمان
سمر : مايكل و كرستين دول فاجرين قوى بص يا فتحى مره كمان و حتعدى و بكدة نبقى امنا مستقبلنا و مستقبل اولادنا
فتحى : مش عارف يا سمر بس نبقى فى نفس الغرفة دى صعب قوى اول مره كنا كل واحد فى غرفة و عدت بس لما اشوفك و تشوفينى صعب جدا
سمر : انا ساعتها مش حبقى مراتك
فتحى : انتى فاكرة كدة انك بتهونيها عليا المفروض انا اللى اهونها عليكى
سمر : انا وانت واحد شده و تزول
اقنعت سمر فتحى بعمل التبادل مره اخرى مع ان فتحى لا يحتاج الى احد يقنعه فهو من البداية كان عنده استعداد للتنازل عن اى شىء ليصل الى هدفه لكن فتحى جعل سمر هى التى تتخذ القرار و لو كان قرار سمر يتعارض مع الوصول لهدفه لكان اقنعها بالتبال او اى شىء ...
الى اللقاء فى الجزء الثانى من سلسلة ( كما تدين تدان ) تحياتى
الجزء الثانى
كما تدين تدان
أتى مايكل بصحبة كرستين الى منزل فتحى وسمر وكان فى استقبالهما فتحى دخل مايكل وخلفة كرستين التى استقبلت فتحى بقبلة على شفتية وجلسوا فى الصالون وبعد لحظات
دخلت سمر وقام مايكل بتقبيل سمر وكذالك كرستين طبعا كان فتحى فى موقف لا يحسد علية رغم انه يوجد عنده استعداد لفعل اى شىء لكن كان يفضل ان يحدث هذا دون ان يراه
فهذه مجرد قبلة لكن ما سوف يحدث بعد قليل سيكون اصعب جلسوا جميعا ودار بين مايكل و فتحى بعض النقاشات حول العمل
كرستين : احنا مش جاين نتكلم فى الشغل صح و لا اية
مايكل : معاكى حق كرستين
كرستين : انا حبدأ عشان ارفع الحرج عن سمر و فتحى
وقفت كرستين ونزعت ملابسها عن اخرها وكانت كرستين حامل فى الشهر السادس ايضا مثل سمر ووقفت كرستين عارية بين الجميع ثم اتجهت الى سمر وامسكت يدها وجعلتها
تقف وبدءت كرستين نزع ملابس سمر وكانت فى قمه الخجل حيث هذه المره فتحى متواجد فنظرت الى فتحى الذى كان لا ينظر لها ولا ينظر الى كرستين بالينظر الى مايكل
فتوجهت سمر بنظرها الى مايكل الذى كان يركز على جسدها ويداعب زبه بيده من اعلى البنطال حاولت سمر تمالك نفسها الى ان انتهت كرستين من نزع ملابس سمر وامسكت
كرستين كتفى سمر بيدها
كرستين : جربتى السحاق قبل كده سمر
سمر : لا
كرستين : اذا حان الوقت لتتذوقتى طعم الجنس بمذاق اخر
اتجهت كرستين الى رقبة سمر وبدءت بتقبيلها برومانسية فائقة شعرت سمر بكهرباء تسرى فى جسدها و ارتعشت رعشة قوية واحست ببلل رهيب بين فخديها كانت كرستين ماهره
فى السحاق فهى ليست المرة الاولى ولا الثانية لكرستين اتجهت كرستين خلف سمر وأمسكت بزاز سمر من الخلف وهى لاتزال تقبل رقبة سمر من الخلف والتصق جسد كرستين
بجسد سمر من الخلف بدءت سمر تهتاج مما تفعلة كرستين بدء كرستين تقبل جسد سمر من الخلف من اعلى رقبتها نزولا الى طيزها امسكت كرستين طيز سمر وقامت بإبعاد فلقتيها
وبدءت تقبل طيزها من الخارج ثم طلبت كرستين من سمر ان تنحنى فظهر كس سمر وطيزها بوضوح الى كرستين التى بدءت بإدخال لسانها بطيز سمر التى بدء يخرج منها صوت
تأوهات بسيطة ظلت كرستين تداعب طيز سمر بلسانها ثم اتجهت الى كس سمر وبدء لحسة لم تستطيع سمر ان تقاوم حركات كرستين فسقطت على الارض فقامت كرستين بجعل
سمر تنام على ظهرها وفتحت ارجل سمر وغاص بينهما لتلحس كس سمر الغارق من شهوتها
رغم قسوه المنظر على فتحى لكنه لم يتمالك نفسة حيث اخرج زبه وبدء مداعبتة بيده وكذالك الحال بالنسبة الى مايكل الذى لم يكتفى بإخراج زبه فقط بال قام بالتعرى تماما
بدءت سمر تتلوى بين يدى كرستين وتتأوة بقوة ثم صعدت كرستين الى بطن سمر تقبلها وصعدت اكثر لكن حمل الاثنين كان عائق لوصول كرستين الى اعلى اكثر فألتفت كرستين
بجوار سمر وبدءت برضاعة بزاز سمر ويدها تداعب كس سمر لحظات واتخذت كرستين وضع 69 مع سمر ولم تجد سمر حل سوى ان تلحس كس كرستين وكانت اول مره لسمر
تشاهد كس غير كسها وبدءت سمر فى لحس هذا الكس انغمس الاثنان بلحس كلا منهما لكس الاخرى وبدء الانين يخرج من الاثنان وكانت سمر تلتهم كس كرستين بشراهة علمت
كرستين ان سمر على وشك ان تأتى شهوتها فشدت على كس سمر التى تركت كس كرستين وبدءت تصرخ وتعلن ان شهوتها قد اتت
اعتدلت كرستين وطبعت قبلة طويلة على شفتى سمر التى بادلتها القبلة اخذت كرستين سمر ووضعتها امام مايكل ثم اتجهت كرستين الى فتحى وجلست بين قدمية واخذت زبه فى
فمها اتجه نظر فتحى الى زوجتة وجدها ايضا بين ارجل مايكل وهى تقوم بمص زبه الان كان شعور غريب جدا فكان يشعر فتحى بالغضب و الهياج بنفس الوقت لا يريد ان يشاهد
وعينة تذهب اليهما دون قصد واثناء ما كان ينظر وجد مايكل اتكأ على الكرسى ونزل الى اسفل وامسك زبه المنتصب عن اخره وقامت سمر وظهرها الى مايكا ووجها الى فتحى
وبدءت بالجلوس على زب مايكل الى ان دخل زبه بالكامل فى كس سمر وبدءت سمر بالصعود و الهبوط على زب مايكل وكان مايكل يمسك بزاز سمر اثناء هذا الوضع فجن جنون
فتحى من الغضب و الهياج الشديد فجعل كرستين تتخذ وضع الكلب على الارض واتى من الخلف و كان يريد ان يضع زبه فى كسها
كرستين : انت عارف طيزى الاول
فأدخل فتحى زبه فى طيز كرستين التى صاحت من قوة دخول زب فتحى بها فكان فتحى ينظر الى سمر و سمر تنظر الى فتحى وكلا منهما يمارس الجنس مع شخص اخر فرغم ان
سمر غير مباليةالا ان منظر زوجها وهو ينيك كرستين اشعل جسدها وبدءت تصعد وتهبط على زب مايكل بقوة فلم يستطع مايكل مجارتها فجعلها تتخذ نفس وضع زوجتة على
الارض وبدء بنيكها من طيزها وكانت الصاعقة لفتحى حيث شاهد زوجتة وهى تتناك من طيزها وان طيزها استوعبت زب مايكل
ظل الاثنان مايكل و فتحى يغيرون الاوضاع مع سمر و كرستين
كرستين : يلا تعالى مايكل
ترك مايكل سمر واتجه نحو كرستين
فتحى : هو فى ايه
كرستين : حتعرف حالا
جلس مايكل على الكنبة وانزلق ثم صعدت كرستين على زبه ووجها الى مايكل وانحنت بقوة على مايكل
كرستين : دخل زبك يا فتحى فى طيزى
وفهم فتحى ان كرستين تريد ان ينكها مايكل و هو فى نفس الوقت وبالفعل ادخل فتحى زبه فى طيزها وبدء الثنائى بنيكها بقوة كانت سمر مندهشة مما يحدث اتت كرستين شهوتها عده
مرات وهنا طلبت من فتحى ان يتوقف وقامت من على زب زوجها ثم دعت سمر
سمر : لالالالا انا لا
مايكل : ده اتفاق يا سمر
فتحى : احنا مش متفقين على كده
كرستين : كده الشهوه حتروح بلاش تفكير وفكروا بالمتعة
واتجهت كرستين الى سمر وسحبتها واجلستها على زب زوجها وامسكت زب فتحى ووضعتة بطيز سمر كان زب فتحى اكبر من زب مايكل و اعرض فلم تتقبلة طيز سمر بسهولة
لكن بعد عده محاولات دخل زب فتحى بطيز زوجتة التى كان يتمنى ان يفعل ذالك منذ زمن وبدء مايكل و فتحى بنيك سمر وكانت كرستين بجوارهما ترضع بزاز سمر التى اتت
شهوتها اكثر من ثلاث مرات
كرستين : يلا تعالى فتحى هات شهوتك فى طيزى وانت يا مايكل هات شهوتك فى طيز سمر
واتخذت الفتيات وضع الكلب وفتحى ادخل زبه فى طيز كرستين و مايكل فى طيز سمر الى ان اتت شهوتهم بطيز كل واحده
مرت ربع ساعة وارتدت كرستين ملابسها وكذالك مايكل وخرجوا من منزل فتحى و سمر
مرت الايام ووضعت سمر مولودا وتم تسميتة تامر وفى نفس اليوم ولدت كرستين وكانت فتاه وقامت بتسميتها ديانا
مر ثلاثة اشهر وكان المشروع على وشك الانتهاء وقد تغير حال فتحى وسمر فالان يسكون بفيلا كبيرة بحى راقى جدا ولديهم سيارة احدث موديل
مر شهر اخر وانتهى المشروع الكبير الذى كلف فتحى و سمر اشياء كثيرة
فتحى : اخيرا خلص المشروع ووضعنا اتغير جدا
سمر : اخيرا صحيح كان فى تضحيات بس معلش صفحة واتقفلت
فتحى : معاكى حق
باب غرفة النوم يدق
فتحى : مين
الشغالة : انا مرفت يا فتحى بية
فتحى: عايزة ايه يا مرفت
مرفت : فى واحده عايزة تقابل حضرتك يا فتحى بية
فتحى : واحده مين واسمها ايه
مرفت : مقالتش هى منتظرة حضرتك تحت
فتحى : طيب انا نازل قديملها حاجة تشربها
مرفت : حاضر
سمر : تفتكر مين
فتحى : مش عارف حنزل اشوف
سمر : استنى حاجى معاك
فتحى : طيب يلا بسرعة
ارتدت سمر ملابسها و فتحى ونزلوا الى اسفل وكانت مفاجأة غير متوقعة
فتحى : كرستين اهلا بيكى
كرستين : اهلا فتحى ازيك يا سمر
سمر : اهلا كرستين خير ايه الزياره الغير متوقعة دى
كرستين : انا اسفة بس غصب عنى انا بقالى فترة بدور عليكم لحد ما عرفت مكان الفيلا بتاعكم
فتحى : هو مش مايكل سافر من 20 يوم تقريبا انتى لية لسة هنا
كرستين : حفهمك على كل حاجة بس ممكن على انفراد
سمر : وانفراد ليه فتحى مش حيخبى عليا حاجة
ثم اتى صوت *** يبكى
سمر : ايه ده
كرستين : دى ديانا بنتى
سمر : هى كمان ماسفرتش مع بابها
كرستين : من فضلك يا فتحى لازم نتكلم
فتحى : اتكلمى انا مش بخبى حاجة على سمر
كرستين : خلاص مفيش مشكلة بس يا سمر بنتى ماسفرتش مع بابها لان باباها هنا
فتحى : هو مايكل ما سفرش
كرستين : لا سافر
فنظر فتحى وسمر الى كرستين مش فاهمين اى حاجة وكانت الصاعقة
كرستين : والد دينا يبقى فتحى انت يا استاذ فتحى
ثارت سمر واندهش فتحى
سمر : انتى عبيطة ولا بتستعبطى تلاقى جوزك سافر وسابك فقولتى تلازقى البنت لفتحى
فتحى : وطى صوت يا سمر الشغالين يسمعوا تعالوا المكتب جوه
حملت كرستين ديانا ودخلت مع فتحى وسمر المكتب
فتحى : كرستين هو سؤال
كرستين : اتفضل
فتحى : ايه اللى خالكى متأكده ان دى بنتى مش بنت مايكل او اى حد تانى ولية اتكلمتى دلوقتى
كرستين : انا ححكى كل حاجة
انا مكنتش اعرف ان اللى انا حامل فيها دى بنتك ومايكل لم يعترض او يشك بس بعد كده فهمت
فتحى : فهمتى اية
قبل السفر بأسبوع سمعت مايكل بيتكلم فى التليفون وكان بيكلم واحده فى بلدنا انا عرفاها كانت عايزة تتجوز مايكل بس مايكل اخترنى انا
انا قولت عادى يعنى وبدءت معاملة مايكل تتغير حتى البنت محضرش الولادة ولا حتى اختار اسمها معايا ولا حتى شالها ولعب معاها انا قولت يمكن عشان ضغط الشغل ونهاية
المشروع وفى يوم السفر صحيت الصبح لم اجد مايكل فضلت ادور علية مش موجود قولت يمكن خرج وراجع تانى فضلت مستنية مجاش بتصل بالاستقبال بتاع الفندق قالى ده مستر
مايكل سافر ودفع حساب الجناح طبعا انا اتجنيت دخلت غرفتة بفتش فيها لم أجد اى اغراض لمايكل بقيت مش عارفة اعمل اية فضلت منهارة ومش فاهمة مايكل عمل كده لية قعدت
على السرير ببص لاقيت ورقة بفتحها لاقيت مايكل سايب ليا راسالة بتقول
عزيزتى كرستين طبعا انتى مش عارفة انا سيبتك ليه ومشيت بس السبب واضح يمكن تكونى مش واخدة بالك بس هى غلطتك مش غلطتى انا اتفاقى معاكى اننا لما نعمل تبادل مع
فتحى وسمر الشهوة تيجى فى الطيز مش الكس وانتى معملتيش كده طبعا انتى مستغربة انا عرفت منين انا حقولك الحقيقة اللى مخبيها عليكى من يوم ما اتجوزنا يا كرستين انا مش
بخلف اتمنى لكى حياه سعيده
فتحى : فين الخطاب ده
كرستين : اهو اتفضل
اخذ فتحى الخطاب وكان يعرف خط مايكل وإمضاءه جيدا وانهار فتحى
فتحى : يعنى البنت دى بنتى
سمر : انت صدقتها يا فتحى
فتحى : الخط والامضاء لمايكل وكل اللى قالة فى الجواب صح
سمر : يعنى انت نزلت فى كسها وخليتها تحمل وتانى يوم نزلت فيا وحملت انا
فتحى : ده اللى حصل يا سمر
سمر : وحتعمل ايه دلوقتى
فتحى : مش عارف مش قادر افكر
وظل فتحى يفكر فى المصيبة دى وكانت سمر تنظر الى كرستين بحدق وكراهية كبيرة وكرستين تنظر لهما
ماذا قرر فتحى وما مصير كرستين وديانا وما هو موقف سمر من هذا كلة
تابعونا فى الجزء الثالث ( كما تدين تدان )......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
كما تدين تدان
وظل فتحى يفكر فى المصيبة دى وكانت سمر تنظر الى كرستين بحدق وكراهية كبيرة وكرستين تنظر لهما
خرج فتحى عن صمتة بعد تفكير طويل
فتحى : سمر انا عارف انك ضحيتى عشانى وعشان ابننا بس
سمر : بس ايه يا فتحى
فتحى : انا مقدرش اتخلى عن بنتى
سمر : يعنى ايه
فتحى : انا حتجوز كرستين
بكت سمر وخرجت مسرعة الى غرفتها وتابعها فتحى بنظراتة الى ان خرجت وكذالك كرستين
فتحى : صعبانة عليا بس انا مقدرش اتخلى عن بنتى
كرستين : انا عارفة انك راجل يا فتحى ومش حتتخلى عنى وعن بنتى
فتحى : انا مش بعمل كده عشانك انا بعمل كده عشان بنتى ملهاش ذنب تتحمل غلطة كلنا وقعنا فيها المهم انتى لازم تتطلقى من مايكل
كرستين : مفيش مشكلة بكرة اروح السفارة وامشى فى الاجراءات
فتحى : تمام وبعد كده نشوف حنعمل ايه
بعد عدة ايام تركت كرستين ديانا مع فتحى وسافرت الى بلدها وانهت كل شىء هناك مع مايكل وعادت بمبلغ من المال
مرت ستة اشهر تزوج فتحى من كرستين وعاشت معهم فى الفيلا ومن المصادفات ان يوم ولادة تامر هو نفس يوم ولادة ديانا وكان اليوم هو عيد ميلاد تامر وديانا
طول فترة تواجد كرستين فى الفيلا لم تتحدث سمر الى كرستين وايضا لم يعاشر فتحى كرستين طوال هذه الفترة واستثمرت كرستين المبلغ الذى معاها وانشئت مركز تجميل خاص بها ولم يعترض فتحى على ذالك حيث انها تجيد هذا العمل وحتى تنشغل عنة وعن سمر وبعد مرور الستة الاشهر اصبح مركز التجميل الخاص بكرستين من اكبر واشهر المراكز فى البلد
أعد فتحى حفل ضخم لتامر و ديانا فهو عيد ميلادهم الاول وكانت سعادته لا توصف وقد تم دعوة عدد كبير من الشخصيات الهامه فى البلد ففتحى الان من كبار رجال الاعمال وكان عيد ميلاد صاخب جدا انتهى عيد الميلاد وفى نهاية اليوم طلب فتحى ان يجتمع مع سمر و كرستين فى غرفة المكتب وهذه المره الاولى التى يفعل فتحى ذالك منذ زواجة بكرستين
اتت كرستين و سمر وكان فتحى فى انتظارهما
فتحى : كان عيد ميلاد عالمى
كرستين : فعلا مصر كلها حتتكلم عن العيد ميلاد ده
فتحى : ايه يا سمر العيد ميلاد مش عجبك ولا اية
سمر : لا طبعا حبيبى عيد ميلاد يجنن
فتحى : سمر انا عارف اللى انتى حاسة بية بس ده مر ستة اشهر المفروض تكونى نسيتى خلاص
سمر : انسى ازاى وهى كل يوم قدامى
فتحى : بصى يا سمر انا واخد بالى طول الحفلة وانتى بتحاولى تتجنبيها بس الناس اخذت بالها وجوزك دلوقتى بقى مهم يعنى مظهرنا قدام الناس لازم يكون على اكمل وجة
سمر : يعنى عايز ايه يا فتحى
فتحى : عاوزكم تكونوا قد المسئولية وتتعاملوا مع بعض بشكل كويس على الاقل قدام الناس انتم الاثنين بتمثلونى قدام الناس انتى مراتى وهى كمان مراتى
سمر : مش قادرة يا فتحى
فتحى : لازم تحاولى عشان خاطرى
سمر : لا يا فتحى لا
وتركت سمر الغرفة وخرجت وحاولت كرستين تستغل الفرصة
كرستين : ولا يهمك فتحى انا جنبك ومعاك
وبدءت تقترب من فتحى وتداعب شعرة بيدها وكأنها تحاول تغرية فمنذ الزواج لم يمسها
فتحى : كرستين اللى فى دماغك ده مش حيحصل
وانزل يدها من على شعرة وتركها وخرج
مرت الايام وزادت المشاكل بين سمر وكرستين واصبحت حياه فتحى جحيم فكان يهرب من كل ذالك بالتواجد بالعمل اكثر من 18 ساعة حتى لا يعود الى الفيلا وخصص فتحى لنفسة غرفة منفصلة وبدء فتحى التعود على شرب الخمر دق باب غرفة فتحى
فتحى : مين
مرفت : انا مرفت يا باشا
فتحى : ادخلى يا مرفت
مرفت بنت عندها 17 سنة تبقى بنت ام مرفت الداده المسئولة عن تامر ابن سمر دخلت مرفت الغرفة وكان بيدها الاكل لفتحى
مرفت : الاكل يا فتحى بية
فتحى : حطى الاكل عندك يا مرفت
مرفت : حاضر يا بية
وضعت مرفت الاكل ولاول مره ياخد فتحى بالة من مرفت رغم انها هنا من فترة كبيرة ويبدوا ان الخمر اللى شربة فتحى بدء يجعلة غير متوازن
فتحى : ايده يا مرفت
مرفت : خير يا فتحى بية
فتحى : انتى كبرتى وبقيتى حلوة
مرفت : تسلم يا بيه اى خدمه تانية
فتحى : اه خليكى شوية لحد ما اكل
مرفت : تحت امرك يا بية
نزل فتحى من على السرير ولكن ارجلة خانته وكاد يسقط فتوجهت مرفت اليه بسرعة تحاول مساعدتة وياليتها لم تفعل ذالك
امسكت مرفت فتحى قبل ان يسقط ولم يدع فتحى مرفت تفلت من يده وضمها بقوة إليه
مرفت : فى ايه يا سيدى
فتحى : انتى جميلة قوى يا ميرفت خساره تكونى خدامه
وحاول فتحتى ان يقبلها
مرفت : يادى الفضايح ارجوك يا سيدى بلاش حد يدخل علينا حرام عليك يا سيدى
لكن فتحى كان مصمم وارتمى فتحى بمرفت على السرير وقيد يديها بيده الى اعلى وقيد ارجلها بإحدى ارجلة وبدء بتقبيل مرفت التى قاومت بكل ما تستطيع من قوة الى ان استطاع ان يصل الى شفتيها وهنا بدءت مقاومه مرفت تقل تدريجيا الى ان اندمجت مع فتحى فى قبلة طويلة ساخنة رفع فتحى رجلة عن ارجل مرفت وازاح الجلابية التى ترتديها الى اعلى ليلامس فخدها الناعمه بيده وبدأ يصعد رويدا رويدا الى ان وصل الى الاندر وبدء بمداعبة كسها من اعلى الاندر وكانت مرفت مستسلمة كليا الى فتحى فترك يدها واتجه بيدة الاخرى ليرفع باقى الجلابية الى ان وصل الى صدرها واخرج احدى بزازها
فتحى : ايه ده يا بت دة انتى بزازك تجنن مكنتش متوقع كده
كانت بزاز مرفت بيضاء بياض ناصع وتعتبر بزازها كبيرة بالنسبة الى سنها وحلمتها منتصبة ووردية اللون مما يدل على ان بززها بكر ولم يلعب بهم احد من قبل انقض على بزها فتحى بقوة وبدء بمص بزها بمنتهى القوة ويده الاخرى تلعب فى كس مرفت التى ذهبت الى عالم اخر عالم الجنس والشهوة وهذه المرة الاولى التى تشعر فيه بمثل هذه اللذة فصدرت منها بعض الاهات
أم مرفت : هى البت مرفت اتأخرت كده لية
عادل : تلاقى حد طلب منها حاجة ( عادل هو الطباخ والسفرجى للفيلا )
ام مرفت : طيب انا حطلع ابص عليها
عادل : ماشى يا ام مرفت
خرجت ام مرفت من المطبخ واتجهت الى اعلى وكانت تعلم ان مرفت تعطى الاكل الى فتحى فإتجهت الى غرفة فتحى وهى اخر غرفة فى الفيلا من اعلى وعندما اقتربت من الباب سمعت أصوات تنهيدات فسرحت مرفت فيما مضى
تذكرت ام مرفت وهى اسمها الحقيقى صباح وهى الان 40 سنة توفى زوجها من عشرة سنوات وكان ابو مرفت يعمل فى احدى الحقول من الصباح الى المغرب وعندما يعود كانوا يجلسون جميعا هى و ابو مرفت ومرفت وكان عمر مرفت 7 سنوات يتناولون الطعام ثم ترسل صباح مرفت الى اللعب فى الخارج وكان ابو مرفت يظل ينيك صباح لمده ساعة على الاقل وكانت صباح تصدر اصوات كثيرة من شده لذتها لكن منذ ان توفى ابو مرفت قررت صباح ان ترعى ابنتها ولم تتزوج رغم صغر سنها وجمال شكلها وجسدها فهى محافظة على شكلها وجسدها رغم كل شىء وبعد ان بدءت الشائعات تكثر من حولها بالبلد قررت ان تأخذ ابنتها وتسافر وتعمل كامربية وكان بدايتها مع فتحى و سمر
كل هذا مر ثوانى على ذاكرة ام مرفت عندما سمعت الاهات وكانت تعتقد ان احدى زوجات فتحى معه وكانت تستعد الى الذهاب لترى اين مرفت لكنها تسمرت مكانها عندما سمعت هذه الجملة
براحة يا فتحى بيه حرام عليك
سمعت ام مرفت هذه الجملة من مرفت ولم تعرف ماذا تفعل لكنها وبدون تفكير فتحت الباب ودخلت ام مرفت الى الداخل لترى منظر لم تتوقع ان تراه فى حياتها
كانت مرفت ممددة على السرير وبدون الجلابية باللباس و السوتيانة فقط وبززها خارجة من السوتيانة وفتحى باللاسفل ازاح جزء من اللباس الخاص بمرفت ويلحس كسها المشعر قليلا
ام مرفت : يالهوى يالهوى ايه اللى بيحصل ده انت يا استاذ فتحى ومع مين مع بنتى
طبعا اول مادخلت ام مرفت اتفزعت مرفت و فتحى وامسكت مرفت الجلابية وخبأت جسدها بالجلابية ووقف فتحى وكان زبه خارج ملابسة كان يداعبة وهو يلحس كس مرفت
فتحى : اهدى يا ام مرفت احسن حد يسمعك وتبقى انتى اللى فضحتى بنتك
سكتت ام مرفت وذهب فتحى الى الباب واغلقة وزبة لايزال بالخارج ومنتصب عن اخرة
ماذا فعل فتحى بعد ذالك وما رد فعل ام مرفت وماذا فعلت مرفت
تابعونا فى الجزء الرابع( كما تدين تدان )
الجزء الرابع
كما تدين تدان
سكتت ام مرفت وذهب فتحى الى الباب واغلقة وزبة لايزال بالخارج ومنتصب عن اخرة
اتجهت ام مرفت الى مرفت وقامت بضربها بيدها وهى فى حالة هياج شديد
ام مرفت : يا وسخة يا شرموطة دى المكافأة بتاعتى عايزة تتناكى وتفقدى شرفك وتحطى راسى فى الوحل يا بنت الوسخة يا شرموطة
اتجه فتحى بسرعة الى ام مرفت وامسكها وابعدها عن مرفت
فتحى : اهدى يا ام مرفت متخفيش محصلش حاجة بنتك سليمه وزى الفل البسى هدوك يا مرفت واخرجى روحى غرفتك ومتخليش حد يشوفك
ارتدت مرفت ملابسها وخرجت واغلقت الباب وذهبت الى غرفتها مسرعة
جلست ام مرفت على السرير وبجوارها فتحى وزبه مازال بالخارج
ام مرفت : كده برضوا يا بيه تعمل كده فى بنتى الوحيده ده انت عندك اثنين ستات احلى من الشرموطة دى حرام عليك يا بيه
ودخلت ام مرفت فى هسترية بكاء
فتحى : بس يا ام مرفت اهدى بس حد يسمع حاجة
واتجه الى الباب واغلقة بالمفتاح حتى لا يدخل احد واقترب من ام مرفت ووقف امامها وامسك وجهها لتنظر له لم يكن يقصد شىء لكن زبه كان امام ام مرفت فعندما نظرت وجدت
زب فتحى امامها فأحست ببلل وكهرباء تسرى فى جسدها فلم ترى زب منذ عشرة سنوات لكنها فاقت وابعدت نظرها أخذ فتحى باله اخيرا وادخل زبه للداخل وجلس بجوار ام مرفت
فتحى : بصى اللى حصل ده مش حيتكرر تانى وحرفع راتبك انتى ومرفت بس محدش يعرف اللى حصل
ام مرفت : يا بيه احنا مش بتوع فلوس وانا اول ما جيت شرحت ظروفى ليك و لمدام سمر
فتحى : انا عارف كل حاجة والفلوس دى تعويض عن اللى حصل خلاص بقى انا حتحايل عليكى كتير
ام مرفت : العفو يا بية انت تأمرنى
ضم فتحى ام مرفت اليه كنوع من الحنان والمواساه لها لكن احس ان زبه انتفض مره اخرى من مكانة ولاحظت ام مرفت ذالك وكان احتضان فتحى لام مرفت كانت النار بجوار
البنزين امسك فتحى يد ام مرفت ووضعها على زبه المنتصب من اعلى ملابسه وامسك وجهها وجعلها تنظر له وبدء بتقبيل شفتيها اندمجت ام مرفت مع فتحى لبضع دقائق لكن
سرعان ما فاقت
ام مرفت : لا يابية انا مش اشتم البت واعمل انا زيها
فتحى : ومين قال انى حعمل معاكى زيها
ام مرفت : يعنى ايه
فتحى : انا لحست كسها ورضعت بززها وكنت حخليها تمص زبى بس لكن معاكى حنيكك
رغم ان الكلام عن بنتها لكنها كانت هائجة من كلام فتحى ولم تقل اى شىء وكانها مخدرة لم ينتظر فتحى ان تقول ام مرفت اى شىء فقام بدفعها على السرير للخلف لتنام على
ظهرها ورفع الجلابية وانزل اللباس الخاص بها الذى كان غارق تماما من عسلها واخرج زبه ودفعة بكسها مره واحده فكادت ان تصرخ صرخة عالية لولا ان وضع فتحى يده على
فمها بالوقت المناسب حدقت عين ام مرفت من هول ما دخل بها وكأنها بكر وكأنها اول مره تتناك من كسها فكان كسها ضيق فمنذ عشرة سنوان لم يدخل به شىء وكان فتحى مستمتع
بضيق كس ام مرفت وظل يدخل زبه ويخرجة بسرعة ويده على فمها وهى ماذالت محدقة بعينها ومستمتعة بما يحدث فأنفجرت شهوتها المكبوتة منذ عشره سنوات وبدءت تغمض
عينها وجسدها يتهاوى ترك فتحى فمها ورفع الجلابية الى اعلى اكثر الى ان وصل الى بززها وطلب منها ان تخرج بززها وكانت بززها كبيرة ومستديرة وبارزة وحلمتها كبيرة
نزل بجسده على ام مرفت وبدء رضاعة بززها وهو لايزال ينيك كسها بقوة فأتت شهوتها مره اخرى احس فتحى ان شهوتة اقتربت فأعتدل واخرج زبه وبدء بتجليخ زبه فأنطلقت
شهوتة على كس وبطن ام مرفت بقوة فبدء بدعك زبه على كس ام مرفت من الخارج الى ان ارتخى زبه وارتمى بجوارها استفاقت ام مرفت بعد دقيقتان ونظرت وجدت فتحى
بجوارها وزبه بالخارج وهو فى نوم عميق تسحبت ام مرفت ونظفت نفسها من شهوة فتحى وقامت بإستعدال جلابيتها وغطت فتحى وفتحت الباب وخرجت
توجهت ام مرفت الى غرفتها وهى نفس غرفة مرفت ودخلت الى السرير ونامت تعجبت مرفت من رد فعل امها فكانت متوقعة ان تقتلها او تضربها او على الاقل تشتمها لكن لم يحدث
ذالك فنامت مرفت هى الاخرى ويدور برأسها عده اسئلة
فى الصباح الباكر ذهب فتحى الى عملة دون الفطور مع عائلتة كما هو الحال
سمر : امال فين فتحى يا ام مرفت
ام مرفت : روحت اصحى البيه ملقيتهوش يظهر خرج
سمر : غريبة اول مره يعملها
اتت كرستين الى السفرة
كرستين : صباح الخير سمر صباح الخير ام مرفت
سمر : اهلا
ام مرفت : صباح النور مدام كرستين
كرستين : لسه برضوا مش عايزة نصلح علاقتنا يا سمر
سمر : لا مش عايزة
كرستين : انتى نسيتى اللى حصل بنا ولا ايه
ارتبكت سمر ونظرت الى ام مرفت الذى لاحظت ذالك لكنها لم تبين اى شىء فضحكت كرستين من ارتباك سمر وتناولت شىء سريع وخرجت الى عملها فى مركز التجميل
وصلت كرستين الى مركز التجميل الخاص بها ودخلت المكتب يعمل لديها العديد من الفتايات لكن هناك فتاه واحده فقط التى تثق بها كرستين وهى رانيا
رانيا 28 سنة كانت فى دبلوم تجارى ومكملتش لانها تحتاج الى عمل تقدر تصرف بيه على اخواتها و امها لان والدها متوفى وهى اكبر اخواتها وهى ليست جميلة لكن شكلها مقبول
جدا واجمل ما فيها جسدها رغم سنها الا انها تمتلك جسد رائع جدا فلديها صدر متوسط بارز ومنتصب ومؤخرتها مستديرة وبارزة وعندما رأتها كرستين وافقت عليها رغم ان باقى
الفتيات لديهم شهاده الا ان كرستين تغاضت عن شهادة رانيا وقد تزوجت رانيا وهى فى سن 23 سنة ولكن بعد عده اشهر طلقها زوجها لانها لا تهتم بالمنزل وكان راتبها كلة يصرف
على امها و اخواتها وظلت رانيا تعمل فى عده محلات وكان الجميع يطمع فى جسدها تنازلت رانيا عده مرات عن جسدها مقابل المال لكنها كانت تخاف من ان تحمل فى احدى هذه
المرات لذالك بدء البحث عن عمل لدى سيده وكانت كرستين
بعد دخول كرستين الى مكتبها بدقائق اتت رانيا الى كرستين
رانيا : صباح الخير مدام كرستين
كرستين : صباح النور رانيا اخبار الشغل ايه
رانيا : ماشى زى الساعة
كرستين : فى جديد
رانيا : انا واعدتك من اسبوع ان النهارده فى جديد
كرستين : برافوا عليكى ها ايه الجديد
رانيا : ثانية واحده
خرجت رانيا واتت بفتاه ملامحها جميلة وجسدها جميل
رانيا : اقدم ليكى يا مدام كرستين دى سحر خريجة سياحة وفنادق مطلقة عندها 25 سنه هدفها ان يكون معاها فلوس كتير
كرستين : تمام برافوا عليكى يا رانيا جميلة جدا اقفلى الباب كويس يا رانيا
رانيا : حاضر
وقامت رانيا بإغلاق الباب بالمفتاح من الداخل توجهت كرستين الى مكتبها وجلست
كرستين : يلا يا سحر ورينا
لم تسأل سحر عن اى شىء ولم تقل لكرستين بماذا تقصد ورينا ؟؟ بل قامت سحر بخلع ملابسها تماما الى ان اصبحت عارية
كرستين : واووو جسمك يجنن قربى شوية
توجهت سحر الى كرستين وبدءت كرستين تفقد جسد سحر وتلامس بززها وكسها وجعلت سحر تلف لتتفقد طيزها
كرستين : ممتاز طيب يا سحر عرفتى حتعملى ايه وشغلك ايه
سحر : ايوة مدام رانيا فهمتنى كل حاجة
كرستين : طيب تمام بس لازم اجرب الاول واتأكد انك فهمه
كانت كرستين ترتدى فستان طويل فقام برفعة الى اعلى حتى ظهر الاندر وقامت بإزاحتة ليظهر كس كرستين لم تقل سحر شىء بل جلست بين ارجل كرستين وبدءت بلحس كس
كرستين وكانت سحر رائعة جدا حيث بدءت بلحس بظر كرستين ثم بدءت ترضعة ثم تلحسة ثم ترضعة ثم توجهت الى جانبى كس كرستين وبدءت باللحس ثم عادت الى البظر مره
اخرى وادخلت احدى اصابعها فى كس كرستين التى كانت مستمتعة جدا بما تفعلة سحر واصبح الاصبع اثنان و ثلاثة الى ان اتت كرستين شهوتها وارتعشت لكن سحر لم تتوقف
فبدءت بلحس كل شهوة كرستين ثم نظرت سحر الى كرستين
كرستين : برافوا عليكى يا سحر ممتازة شاطرة يا رانيا عرفتى تعلميها صح
رانيا : تليمذتك يا مدام كرستين
كرستين : خلاص يا البسى يا سحر وروحى مع رانيا ومتعمليش حاجة مع اى زبونة غير لما تقولك رانيا تمام
سحر : مفهوم طبعا مدام كرستين
ارتدت سحر ملابسها واخذتها رانيا وخرجوا ودخلت كرستين الى حمام بغرفتها واخذت شاور سريع وعادت الى مكتبها واشعلت سيجارة وبدءت تسرح
عندما سافرت كرستين الى بلدها لطلب الطلاق واخذ حقها من مايكل وتم كل شىء وعادت الى مصر بمبلغ محترم من المال وقالت لفتحى انها تريد عمل مشروع بيوتى سنتر وافق
على الفور لان كرستين تريد إدخال بعض الاشياء الغير موجوده كالمساج و غرف البخار و حمام سباحة كان المشروع تكلفة عالية لكن المبلغ الذى مع كرستين كافى جدا بدءت
تبحث كرستين عن قطعة ارض مناسبة و بالفعل وجدت ارض مساحة مناسبة وبدءت التشيد عن طريق شركة فتحى وتم الانتهاء منه فى وقت قياسى وتم الافتتاح وكان افتتاح كبير
جدا حضرة عدد من الوزراء و المحافظين ورجال الاعمال و السياسين ونجوم الفن والادب ومن شتى المجالات وبعد مرور بعض الوقت من الافتتاح كان الاقبال كبير جدا من
سيدات المجتمع الراقى ومن جنسيات متعدده الى ان حدث فى احدى المرات ان زوجه سفير بدولة اوروبية طلبت عمل مساج وبعض الاشياء الاخرى وكانت متواجده عند كرستين
بالمكتب فطلب كرستين من رانيا ان تأخذ السيده وتجعل معاها افضل البنات الموجودة وبالفعل ذهبت زوجة السفير ودخلت الغرفة وقامت بتغير ملابسها وقامت بوضع بشكير ابيض
كبير حول جسدها ونامت على الشازلونج ببطنها فى انتظار الفتاه اتت الفتاه وبدءت بعمل المساج لكن زوجة السفير بدءت ملامسة الفتاه فكانت تعتقد ان السيده لا تقصد ولكن بعد عده
مرات تذمرت الفتاه فبدءت زوجة السفير بالصياح والتهديد و الفتاه لا تفهم شىء فأسرعت كرستين لاحتواء الموقف واخرجت الفتاه وظلت رانيا مع كرستين داخل الغرفة مع زوجة
السفير فكان الكلام باللغة الانجليزية فلم تفهم رانيا فخرجت تستفهم من الفتاه ثم عادت واقتربت من كرستين
رانيا : سيبينى انا حتعامل معاها
كرستين : انتى عارفة هى عايزة ايه
رانيا : متقلقيش بس ليا الحلاوة
كرستين : وانا موافقة
خرجت كرستين بعد محادثة زوجة السفير وتركتهما سويا نامت زوجة السفير على سرير المساج وبدءت رانيا بعمل مساج لزوجة السفير وطبعا يد زوجة السفير بدءت ملامسة رانيا
فلم تبتعد رانيا مثلما فعلت البنت السابقة بل اقتربت منها وظلت زوجة السفير ملامسة جميع انحاء جسد رانيا طلبت رانيا من زوجة السفير ان تنام على ظهرها وبالفعل فعلت ذالك
ولكن زوجة السفير لم تغطى جسدها وتركتة عارى
زوجة السفير جسدها متوسط وبززها تعتبر متوسطة و كسها مشعر لكن زوجة السفير لم تترك كسها هكذا بل قامت بعمل شكل لشعر كسها
اكملت رانيا المساج لزوجة السفير وبدءت تطمع رانيا فى جسدها فبدءت من عند بزاز زوجة السفير حيث اخذت رانيا بعضا من زيت المساج وبدءت بدعك بزاز زوجة السفير
وكانت بززها تهرب من يد رانيا نتيجة الزيت وانتصبت حلمة زوجة السفير عن اخرها وهنا امتدت يد زوجة السفير الى كس رانيا من اعلى ملابسها وبدءت ملامسة كس رانيا بقوة
بدءت رانيا تهيج من ملامسات زوجة السفير احست زوجة السفير ان رانيا بدءت بالهيجان فبدءت بسحب بنطلون رانيا الى اسفل حتى فخذيها وكانت رانيا ترتدى اندر فأزاحت
زوجة السفير الاندر وبدءت ملامسة كس رانيا الذى كان مشعر ولكن غير مهندم ككس زوجة السفير تركت رانيا جسد زوجة السفير واغمضت عينها من مداعبات زوجة السفير
لكسها ولم تشعر ان زوجة السفير وقفت ولم تشعر الا عندما بدءت زوجة السفير فى تقبيل رانيا من شفتيها ففتحت رانيا عينها وبدءت تبادل زوجة السفير القبلات وهنا بدءت زوجة
السفير خلع جميع ملابس رانيا الى ان اصبحت عارية وجعلت رانيا تنام على السرير وبدءت زوجة السفير فى رضاعة بزاز رانيا المتوسط البارز ثم نزلت الى كس رانيا تلتهمة
بقوة وظلت تلتهم كس رانيا الى ان اتت شهوتها ثم نامت زوجة السفير وبدءت رانيا فى رضاعة بزاز زوجة السفير ثم نزلت الى كسها لتلحسة الى ان اتت زوجة السفير شهوتها
ارتدت رانيا ملابسها وتركت زوجة السفير تأخذ الشاور بعض فترة ذهبت زوجة السفير الى كرستين وشكرتها على حسن المعاملة والضيافة واعطتها مبلغ كبير من المال وطلبت من
كرستين ان تجعل رانيا تأتى وعندما اتت رانيا اعطتها زوجة السفير مبلغ من المال وقامت زوجة السفير بمصافحة كرستين وقامت بتقبيل رانيا من شفتيها وخرجت
كرستين : برافوا عليكى رانيا نظرتى فيكى طلعت فى محلها
رانيا : تحت امرك مدام كرستين
كرستين اعطت رانيا مبلغ اضافى فكانت رانيا سعيدة للغاية فهذه الاموال راتب ثلاثة اشهر او اكثر ومنذ هذه الواقعة وبدءت كرستين فى توظيف فتيات يقومون بفعل ما فعلتة رانيا مع
زوجة السفير ومن هنا اصبحت رانيا هى المسؤلة عن احضار الفتيات كما انها من حين الى اخر تدخل مع بعض السيدات الى غرفة المساج
استفاقت كرستين على رن هاتف
كرستين : الو
فتحى : الو ازيك كرستين
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : لا ابدا بس ممكن تيجى المكتب عندى عايزك فى موضوع
كرستين : حاضر شوية وبكون عندك باى
ماذا يريد فتحى من كرستين ؟؟ وماذا تفعل ام مرفت مع فتحى ؟؟ وهل سوف تعرف مرفت بعلاقته امها مع فتحى ؟؟
تابعونا فى الجزء الخامس( كما تدين تدان )
الجزء الخامس
كما تدين تدان
استفاقت كرستين على رن الهاتف
كرستين : الو
فتحى : الو ازيك كرستين
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : لا ابدا بس ممكن تيجى المكتب عندى عايزك فى موضوع
كرستين : حاضر شوية وبكون عندك باى
ذهبت كرستين الى فتحى فى الشركة ودخلت الى مكتبة
كرستين : اهلا فتحى فى حاجة ولا ايه
فتحى : اهلا كرستين بلاش تتخضى قوى كده اقعدى الاول تشربى ايه
كرستين : لا ولا حاجة
فتحى : بصى يا كرستين انا عارف انك عاقلة غير سمر خالص ودماغك متفتحة عشان كده انا حقولك على سر محدش يعرفة
كرستين : سر ايه
فتحى : انا امبارح شربت كتير و عكيت مع مرفت
كرستين : مرفت اوعى تكون
فتحى : لالالا ام مرفت دخلت فى الوقت المناسب
كرستين : ام مرفت دخلت عليكم
فتحى : مش دى المشكلة
كرستين : امال ايه المشكلة
فتحى : نمت مع ام مرفت
كرستين : نمت مع ام مرفت ده انت مكنتش فى وعيك خالص بقى كنت حتنام مع مرفت ونمت مع ام مرفت وانا فى الفيلا موجوده كل ده مفكرتش حتى تبوسنى
فتحى : ده اللى همك يعنى
كرستين : طيب نمت معاها ايه المشكلة
فتحى : انتى شايفة ان ده عادى
كرستين : مش برضاها
فتحى : اة برضاها
كرستين : خلاص ولا يهمك منها
فتحى : طيب لو قالت لسمر
كرستين : ولا تقدر حتفضح نفسها وهى اللى تخاف مش انت بس اهم حاجة متكونش غلطت الغلطة اللى وقعت فيها معايا طبعا انت فاهمنى
فتحى : انتى اللى كلبشتى فيا
كرستين : بغض النظر حصل ولا لا
فتحى : لا
كرستين : يبقى ولا تقلق
فتحى : طمنطينى
كرستين : طيب مفيش مكافئة ليا
فتحى : اللى انتى عايزاه
كرستين : وعد
فتحى : وعد
وقفت كرستين واتجهت الى الباب واغلقت الباب بالمفتاح
فتحى : انتى حتعملى ايه
لم تقل كرستين شىء واتجهت الى فتحى وهى تخلع ملابسها
فتحى : لا يا كرستين مش هنا فى المكتب اوعدك باليل النهاره اخليكى تيجى غرفتى
كرستين : وماله دلوقتى وبليل
وصلت كرستين الى فتحى وكانت عارية تماما فجلست على احدى رجلية وبدءت بتقبيل شفاتيه لم يستطيع فتحى التحكم بنفسة فبدء هو الاخرى بتقبيل كرستين ثم نزل بفمة لرضاعة
بززها لحظات وقامت كرستين ونزلت بين ارجل فتحى واخرجت زبه وبدءت بمصة وكانت كرستين مشتاقة الى اى زب بلفهة حيث انها تتساحق فقط منذ انشائها المشروع قامت
كرستين ونامت على المكتب وادخل فتحى زبه بكس كرستين المشتاق ولم تتطلب كرستين نيك طيزها اولا لان شهوه كسها اكبر بكثير بدء فتحى بنيك كرستين بقوة الى ان اتت
شهوتها مرتان وعندما احس بإقتراب شهوته اخرج زبه وقذف شهوتة على كس وبطن كرستين من الخارج
ارتمى فتحى على الكرسى وقامت كرستين ودخلت الى حمام مكتب فتحى لتنظف نفسها وعادت ارتدت ملابسها
كرستين : ايه رايك بقى
فتحى : ممتعة جدا برضوا احساس انى فى الكتب له طعم خاص
كرستين : ولسة بليل
فتحى : بليل تانى
كرستين : انا طيزى مشتاقة جدا لزبك
وفتحت كرستين الباب وخرجت
فى المساء عاد فتحى من العمل وبدء عادل فى توضيب السفرة مع ام مرفت و مرفت وتجمع فتحى و سمر وكرستين على السفرة وكان فتحى يرتبك عندما تضع ام مرفت له اى نوع
من انواع الطعام وكانت كرستين ترى هذا الارتباك على وجه فتحى وكانت ام مرفت ايضا متوترة فأبتسمت كرستين وامسكت ضحكتها انتهى الجميع من الطعام وفى الطريق الى
اعلى
سمر : لسة برضوا حتنام لوحدك فى الغرفة بتاعتك
فتحى : معلش يا سمر سبينى بس كام يوم كده وحرجع انام معاكى
سمر : براحتك
ودخلت سمر غرفتها واغلقت الباب كانت بالخلف كرستين واشارت الى فتحى بموعد حضورها الى غرفتة وكان الميعاد الساعة 11 مساء ثم دخلت كرستين الى غرفتها ودخل فتحى
الى غرفتة وفى الساعة العاشرة دق باب فتحى
فتحى : مين
ام مرفت : انا ام مرفت فتحى بيه
فتحى بينه وبين نفسة عايزة ايه دى
فتحى : خير يا ام مرفت
ام مرفت : القهوه اللى طالبتها من عادل
بينه وبين نفسة وهو زفت ده مطلعهاش ليه يوووه
فتحى : ادخلى
فتحت ام مرفت الباب وارادت اغلاق الباب خلفها
فتحى : لا سيبى الباب مفتوح
ام مرفت : معلش يا بيه فى كلام مهم لازم نقولة
فتحى : كلام ايه ( وكان التوتر ظاهر على فتحى )
ام مرفت : حقول لحضرتك
اغلقت ام فتحى الباب ووضعت القهوة وظلت واقفة
فتحى : اتفضلى قولى
بدءت ام مرفت فى البكاء وجسلت وحاولت ان تقبل ارجل فتحى
فتحى : لا متعمليش كده ام مرفت فى ايه بس
ام مرفت : ارجوك يا بيه بلاش حد يعرف اللى حصل امبارح وارجوك متخلنيش امشى من هنا انا ملياش حته اروحها
تنفس فتحى الصاعداء ويبدوا ان كلام كرستين صح واصبح فتحى فى موقع قوة
فتحى : متخفيش يا ام مرفت محدش حيعرف حاجة ومتخفيش مش حتمشى من هنا محدش حيقدر يمشيكى
وبعد ان كانت ام مرفت تبكى ارتسمت ابتسامه خفيفة على وجهها
مرت حوالى ربع ساعة وباقى على موعد كرستين ساعة الا ربع لكن لم تتحمل كرستين هذا الوقت وذهبت الى غرفة فتحى وفتحت الباب ودخلت بسرعة فنظر فتحى وام مرفت الى
الباب ليجدوا كرستين وعندما دخلت كرستين وجدت فتحى وام مرفت
كرستين : ام مرفت ايه اللى جابك هنا
ام مرفت : اصل أأأأأْءءء اصل
كرستين : انتى اتبسطى امبارح وجاية تكملى النهارده ولا ايه ههههههه
نظرت ام مرفت بسرعة الى فتحى وعلى وجهها الاف علامات التعجب ووضع فتحى يده على وجهه
ام مرفت : امبارح ايه وايه اللى حصل هو فى ايه
كرستين : براحة ام مرفت متخفيش سرك فى بير زى ما بتقولوا هنا فى مصر
ام مرفت : سر ايه اللى فى بير
كرستين : وبعدين ام مرفت متخفيش فتحى قالى كل حاجة
ام مرفت : قالك ايه بالظبط
كرستين : قالى على اللى حصل امبارح
ام مرفت : برضوا اللى حصل امبارح هو ايه اللى حصل امبارح
كرستين : يوووه ام مرفت قالى انه ناكك امبارح ارتحتى
بكت ام مرفت وجلست على الارض ووجها بين كفيها
كرستين : ماتبكيش يا ام مرفت متخفيش محدش حيعرف
ام مرفت : ماهو فتحى بيه قالى كده وقال لحضرتك
كرستين : لالا اوعدك محدش تانى حيعرف
جلست كرستين على الارض بجوار ام مرفت وضمت كرستين ام فتحى الى صدرها وكانت كرستين ترتدى روب واسفلة قميص نوم ابيض وكان الروب مفتوح من اعلى فوجدت ام
مرفت امامها وهى فى حضن كرستين جزء كبير من صدر كرستين لحظات وانتى الحضن بين كرستين وام مرفيت عندما انهت البكاء وقفت ام مرفت وكرستين
ام مرفت : عن اذنكم انا بقى وياريت يا مدام كرستين حضرتك و فتحى بيه محدش تانى يعرف اللى حصل امبارح
امسكت كرستين ام مرفت من يدها
كرستين : انتى رايحة فين
ام مرفت : حمشى انا بقى يا ستى عشان اسيبكم براحتكم
كرستين : متخليكى معانا
ام مرفت : ياعيب الشوم ياست ازاى يعنى
ذهبت كرستين وأغلقت الباب بالمفتاح وتركت ام مرفت بجوار الباب وخلعت كرستين الروب واتجهت الى فتحى الذى ادرك ما ترمى اليه كرستين وام مرفت لا تدرك ماذا يحدث
جلست كرستين اسفل فتحى ثم اخرجت زبه فى ذهول من ام مرفت فأطلقت ام مرفت شهقة ووضعت يدها على وجهها كرستين تداعب زب فتحى بيدها وتنظر الى ام مرفت
كرستين : ايه يا ام مرفت اكنك اول مره تشوفى زب فتحى
احمر وجه ام مرفت ولم تقول شىء بدءت كرستين بمص زب فتحى ولم تعطى اى اهتمام لام مرفت لحظات وقامت كرستين بخلع جميع ملابسها وكانت ام مرفت لاتزال واقفة عند
الباب تشاهد ما يحدث ذهبت كرستين الى السرير ونامت على ظهرها ثم اشارت الى فتحى بإصبعها لكى ياتى لها وفتحى فى طريقة الى كرستين كان قد خلع جميع ملابسة ثم نزل
بين فخدى كرستين وبدء بلحس كسها كانت ام مرفت تنظر لما يحدث واحست ببلل بين فخديها وكانت هائجة جدا لكنها خائفة ان تلمس نفسها امامهم
كرستين : صحيح يا ام مرفت انتى اسمك اصلا ايه
كانت ام مرفت مرتبكة لما تشاهده فهى المره الاولى التى تشاهد مثل هذا الموقف فقالت وهى مرتبكة وتتعرق
ام مرفت : صصااباح
كرستين : ايه اةةةة براحة على كسى يا فتحى هو واحشك قوى كده معلش ام مرفت بتقولى ايه
ام مرفت : صباح
كرستين : اه صباح طيب يا صباح ماتيجى
صباح : اجى فين
كرستين : تعالى جنبى
صباح : ليه
كرستين : ههههه تعالى وانا حقولك
بدءت صباح تقدم رجل و تأخر رجل وهى خائفة لكنها فى نفس الوقت تتمنى ان تكون مكان كرستين وفتحى يلتهم كسها كما يفعل مع كرستين وصلت الى السرير وجلست بعيد عنهما
كرستين : قربى
اقتربت صباح قليلا
كرستين : قربى كمان تعالى جنبى
ذهبت صباح بجوار كرستين فهمست كرستين الى صباح وقالت
كرستين : ايه رايك سيدك فتحى يلحس كسك انا متأكده ان كسك هايج على الاخر
لم تقول صباح اى شىء فأدركت كرستين انها موافقة لكنها لا تريد ان تقول
كرستين : ايه رايك يا فتحى
فتحى : وماله
اعتدلت كرستين على السرير وجعلت صباح تنام على ظهرها ثم رفعت جلابية صباح الى وسطها ثم ازاحت الاندر الخاص بصباح وبلت كرستين يدها من فمها وبدءت تداعب كس
صباح بيدها وهى تنظر مباشرة الى عين صباح التى تنظر الى كرستين ما ان لامست كرستين كس صباح فأطلقت صباح تنهيده واغمضت عينها
كرستين : ده كسك مبلول خالص على اخره يا صباح ده مش عايز يتلحس ده عايز يتناك على طول دخل زبك يا فتحى يلا
اعتدل فتحى ودخل بين ارجل صباح بعد ان رفعها لاعلى وقامت كرستين برفع اندر صباح ليصل الى ركبتى صباح امسكت كرستين زب فتحى وقامت بمصة مرتان ثم ادخلتة فى
كس صباح التى اطلقت شهقة كبيره بدء فتحى بنيك كس صباح بالدخول و الخروج وارجل صباح يسندون على صدر فتحى وهما للاعلى خلعت كرستين اندر صباح ومازال فتحى
ينكها ثم اتجهت بجوار صباح واعطت كرستين احدى بززها الى صباح التى لم تعترض وبدءت بمص بز كرستين لكن لم تكتفى كرستين بذالك فكانت تداعب بظر صباح بيدها اثناء
نيك فتحى لصباح لم تتحمل صباح واطلقت صرخة مكتومه فى بز كرستين مما يدل على انها اتت شهوتها اصبح زب فتحى ينزلق للداخل و الخارج بسرعة اكبر نتيجة شهوه صباح
لم تكتفى كرستين فقامت وجلست فوق وجه صباح حتى تلحس صباح كس كرستين التى اهتاجت عن اخرها هى الاخرى وايضا لم تمانع صباح وبدءت بلحس كس كرستين ولان
صباح ليس لديها الخبره فى ذالك فكانت تتجول بعشوائية بكس كرستين التى اهتاجت اكثر من افعال صباح فأنحنت كرستين لتقترب من كس صباح وامامها زب فتحى زوجها يخرج
ويدخل بكس صباح فأخرجت لسانها وبدءت بمداعبة بظر صباح بلسانها اهتاجت بشده صباح من ذالك لكنها ادركت انها يجب ان تلحس لكرستين بنفس المكان فمن شده شهوتها
التهمت بظر كرستين كلة بفمها وأرتعشت كرستين واتت شهوتها بقوه على وجه صباح ارتمت كرستين بجوارهما ولايزال فتحى ينيك صباح التى اتت شهوتها للمره الثانية بعدما اتت
كرستين شهوتها
كرستين : يلا فتحى نيك طيزى وجيب شهوتك فيها
اخرج فتحى زبه من كس صباح التى تشعر ان كسها اصبح نفق كبير مما حدث لها وكانت كرستين مستعده فى وضعيتها فأدخل فتحى زبه بطيز كرستين الذى انزلق للداخل بسرعة
فأطلقت كرستين صرخة مكتومه من قسوة دخول زب فتحى بها
كرستين : أةةة ايوة فتحى طيزى مشتاقة لزبك ايوه كمان نيك كمان هات لبنك فى طيزى تعالى صباح ارضعى بزازى
تحركت صباح بصعوبة الى ان وصلت الى كرستين وبدءت بمص بززها
كرستين : العبى فى كسى صباح وانتى بترضعى بزازى أيوة اةةة اةةة اةةة
واتت كرستين شهوتها فنقبضت طيز كرستين لتضيق بضع لحظات وهنا انفجر زب فتحى واخرج شهوتة بقوة فى طيز كرستين
كرستين : اوووف لبنك سخن ويجنن يا فتحى
ارتمى فتحى على السرير بجوار كرستين عاريين وبجوارهما صباح التى مازالت بالجلابية لكنها عارية الكس و الرجلين
اثناء ما كان يحدث بغرفة فتحى كان هناك شخص فى الخارج يسمع كل ما حدث ؟؟؟
من الشخص الذى كان موجود بالخارج؟؟ وماذا سوف يحدث بعد ذالك ؟؟؟