الزوج الديوث وزوجته وابن البواب والشغاله
(يقول الزوج فى رساله خاصه عن قصته مع الجنس )قد تزوجت من سنتان من امراءه عادية الجمال ولكنها فائقة الانوثه وكنت اسكن بالطابق الاخير وكانت شقتى تقع تحت السطح مباشرة وهى تاخذ ممر يمين شقتى وشمالك سلم لسطح العماره وكان للممر باب خارجى مثل باب الشقه واى حد من سكان العماره حب يطلع يعمل صيانه مثلا للدش فكان لازم يرن علينا الجرس انا اومراتى تفتح له الباب وكان فى اوقات كتيره فى الصيف نجلس فى هذا الممر نشرب الشاى ونخرج التلفزيون ونستمتع بنسيم الصيف او نصعد على السطح ونجلس واوقات كتيره كنت بنام مع مراتى بره الشقه ونمارس اجمل الجنس وكان بواب العماره عنده شاب ولكن هذا الشاب به عته قليل فعندما نريد اى شىء من اى ماركت نتصل بعم سالم البواب ويطلعها مع ابنه عطا بالاصانصير وعادتنا كانت ماجده مراتى بستقبله بقميص النوم اى كان شكله فكان عطا يخرج لسانه ويبرتم بكلام ويشاور على بزازها مثلا فكانت تضحك وتقولى الواد عطا عينه منى واضحك انا ايضا وبى قليل من المحن وفى يوما كنت طالع الشقه وقبل ان ادخل تذكرت بان انظر على الخزان وهل يحتاج الى نظافه ام لا وفعلا صعدت وسرعان ما سمعت صوت الاصانصير وبصيت من جزء من السطح يكشف الممر وباب شقتى ووجدته عطا فقلت اكيد ماجده مراتى كانت عايزه حاجه وفعلا كان عطا معه كيس خضار ورن الجرس الخارجى للباب وخرجت ماجده وياله من مشهد كانت تردى بيبى دول مشجر احمر فى اسود قصير يدوبك مغطى طيازها وكانت فارده شعرها مع فتحة بزازها اللى يدوبك القميص مغطى الحلامات ونظرت ماجده من العين السحريه من الباب الخارجى فوجدته عطا وفتحت وقالت ازيك ياواد يا عطا وعطا لما شاف بزاز مراتى اتجن لم ينظر لها بل كانت نظراته موجه على بزازها فضحكت ماجده وقالت بتبص على ايه يا واد وشاور عطا وبلغة الخرص على بزازها واشار بيده مع شفاته بانها حلوة وضحكت ماجده وقالته اول لابوك انا عاوز اتجوز انا كبير جوزنى ودخلت ماجده الشقه وقالتله لستنى اجيبلج حاجه حلوه ودخلت وجابتلوه حتة جاتوه وخطفها عطا وقطم حتة منها واخذ يشاور على بزازها وعلى شفايفه وماجده تضحك وتقوله عجبينك ويشاور عطا بهز راسه اه وتضحك ماجده وتشاور على بزها تقوله عاوز تعمل ايه فيه ويشاور عطا بيده انه عايز ياكله وفجئاه طلعت ماجده بزها وقالت اهوا هاتعمل ايه وهجم عطا على بز ماجده مراتى يلتهمه ويتغير وجه ماجده من شدة المحن وتخرج له البز التانى وياخذه ايضا يلتهمه ويبتعد عطا عنها ويرفع الجلابيه ويخرج زبره واتفجعت ماجده من منزره الرهيب فهوا طويل وعريض ونظرت ماجده فى تردد وقالت يخرب بيتك يا عطا ايه دا كله وسكتت قليلا واقتربت منه تتحسسه بيدها ونزلت ماجده على ركبتيها واخذته بين شفتاها ثم تراجعت وقالت لا بقولك ايه يا واد انزل روح لابوك يالا وفضلت تزوق فى عطا واخرجته من الباب وخلت الشقه وقد رايت عطار يمسك زبره ويضرب عشره ............... جائت ماجده فى يوم وقالت حبيبى بكره عايزه انفض الشقه وهاتصل بام السيد عشان تيجى تنضف معايا وفرحت جداا فقلت جائت اللحظه اللى انت عايزها فام السيد امراءه فى الاربعين عاديه كاى ست ولكنها تملك طياز يسيل لها اللعاب دا غير انها مايصه شويه وذهبت الى العمل ولكننى مشيت بدرى وروحت الى البيت فوجدت ام السيد لسه داخله البيت وكانت ماجده ترتدى بنطلون قديم قماش ضيق جدا عليها وتحججت بان الاداره خلصت بدرى استعدادا للجرد السنوى وطلبت ماجده منى ان ادخل اخد دش قبل نضافة البيت وعشان ام السيد تغير هدومها وفعلا اخدت دش سريع وخرجت ودخلت ام السيد وهى ترتدىجلابيه بيضاء قديمه ولكنها تبرز طيازها بكلوتها الاسود الشبيكه واتجهت انا فى ركن من الشقه واخدت الجرنال معايا واقعدت اقراء ولاحظت بانهم يريدون ان يحركوا بعض الاساس فقلت لماجده ماتندهى على عطوه فردت ام السيد صحيح فكره وسكتت ماجده قليلا وتكلمت عبر الانتركم ونادت على عطوه وصعد عطوه وهوا سعيد وجاء وسلم عليه بترحيب ******* واشترك معهم فى تحريك الاساس وفجئاه وماجده بتاخد حاجه من على الارض البنطلون اتفرتك من ورا وظهرت فلقة طيازها كامله وضحكت وقالت طيب اغير ازاى دلوقتى فقلت وعلى ايه دا عطوه وام السيد هااااا فضحكت ماجده معايا ولكن عطوه لم يبرح فلقت طياز ماجده بعينيه وانتصب زبره من تحت الجلابيه بتاعته ونادتنى ماجده وقالت شوف الواد ونظرت وضحكت وكان شيئا لم يكن ونظرت ام السيد وقالت يخرب بيتك يا عطوه هاتهيجنىبعد خمس سنيت بعد موت جوزى وضحكت انا وقلت يالا يا ام السيد عريس اهوا فضحكت وقالت لا انا هخدوه معايا وانا نازله فضحكنا كلنا ولكن عطوه اشار الى ماجده بانه عايز ينكها تانى وتعمدت ماجده ان تتصنع عدم الفهم وانا ايضا ولكننى سخنت الى درجة الاحمرار فاخدت عطوه من يده وانا اضحك متجها الى ماجده وام السيد تشاهد فقلت له عايز ايه منها واشار على طيزها فقلت لماجده لفى يا روحى وردت ماجده احيه لا فقلت لفى يا بنتى الواد هايعيط ولفت ماجده واعطتنا طيزها فقلت اهى عايز ايه تانى واشار بيده على زبره ان يدخل جواها فقلت يالا طلعوه وسلح عطوه الجلابيه وظهر زبره فشهقت ام السيد من منظره فقالت مش خساره يبقى عبيط وضحكنا ولكن ماجده كانت فى وادى تانى فمزقت البنطلون اكتر لكى نرى كسها فاخذت ريقى ووضعته على كس سحر وامسكت زبر عطوه ووضعته على كس ماجده واقتربت ام السيد منا اكتر ومسكت طياز مراتى وفتحتهم اكتر ووضعت راسه بين شفايف كس مراتى وقلت لعطوه يالا ادخل فدخل عطوه بكل قوه وصرخت ماجده واخذ عطوه يدخل ويخرج بكس ماجده مراتى واتجهت ناحية ام السيد دون ان اتكلم وميلتها على الكانبه ورفعت الجلابيه ونزلت كيلوتها الاسود المخرم وانزلته ويالها من طيز كبيره وطريه جدااا وفتحتهم عن اخرهم ووضعت وجهى داخلهم وتركت فلقات طيازها تقفل على وجهى وانا اخرج لسانى داخلها فصرخت ام السيد وقالت دخله ابوس ايدك بقالى خمس سنوات ما فيش حد جيه جنبى ارجوك وعند دخول زوبرى بكسها امطيت بكسها عليه وانزلتهم فعرفت فعلا بانها زمن لم يقترب منها احد واخذت انيك فيها وهى تجيب لغايه ما قلت لها انا نفسى انيكك فى خرم طيازك وهى بنار تقول انا خدامتك وفعلا اخذت السوائل التى تنزل من كسها ودهنت فتحة طيازها وابتدات ادخل بالراحه كل هذا وعطوه ينيك ماجده من كسها ثم يقف ويذهب ويرضع لها بزازها واحده واحده دخلت زوبرى بطياز ام السيد التى كادت ان تسقط مغشيا عليها من الفرح والالم وامسكت عطوه وشديته وامسكت زبره ووضعته على فتحة طياز ام السيد واكن على زوبرى بقايا فضلات ام السيد ولكن لم يكن لها رائحه مزعجه فقلت لهم يالا ندخل الحمام ودخلنا وجلست ام السيد على الارض واضعه نصفها على قاعده التواليت وبقية طيازها للخلف وادخل عطوه زبره مره اخرى واتجهت انا الى ماجده وهى واضعه نصفها على الحوض وطازها ايضا للخارج فقلت لها هاخليكى تجربى تتناكى من طيازك فامسكت فضلات ام السيد التى كانت على زوبرى ووضعتها على فتحة طيز مراتى ماجده ولكن لم تكن كافيه وامسكت عطوه واخرجت له زوبره من طياز ام السيد فقلت لها نزلى حته فضغطت على بطنها وانزلت حته قليله ورات ماجده ذالك فانزلت سائلها مره واحده وبغزارة ووضعتها على فتحة طيازها وابتديت ادخله ببطىء ولكنى استعجلت ودخل نصفه وصرخت ماجده وابتعدت متئلمه وقالت اه ه ه ه مش ممكن قومى يا ام السيد عايزه اعمل بيبى وردت عليها اللى انتى عايزاه اعمليه عليه انا مش متحركه فهدات من ماجده قليلا وابعدت عطوه وامسكت بيد ماجده وصعدت على ضهر ام السيد وهى تتبرز فقمت بفتح طياز ام السيد بيدى وكانت كل فضلات ماجده تنزل على فتحة طيازها وكسها من الخارج فانزلت ماجده فامسكت زوبرى وادخلته بطياز ام السيد ونتبادل انا وعطوه على خرم طيازها الى ان انزلت سائلى المنوى وبعده على طول قذف عطوه منيه داخل طياز ام السيد التى اتناكت لدرجة الشبع وقد اشبعت من رؤية ماجده وهى تتناك من عطوه
دخلت بعد عطوه ما نزل ووجدت زوجتى ماجده وجها محمر ومتلهفه جدا للقائى فقلت لها مالك ايه اللى محنك كده فقالت لا ابدا شهوتى قامت عليه لوحدها فوجدتها تقلعنى البنطلون والكيلوت وتمسك زوبرى تقطعه مص ونايمتنى على الارض وقلعت كيلوتها وجلست بكسها عليه الى ان ان انزلتهم وجابيتهم واحتضنتنى بقوه وفرح الى ان دخلت اخدت الدش بتاعى وانا افكر فى مذيد من الاثاره وجائتنى فكره وهى عندما خرجت للعمل وعدت تانى يوم ناديت على عطوه عطيتوه اشياء يطلعها لماجده زوجتى وقلت له ان يحضر اشياء اخرى من الماركت القريب وطلعت اجرى بعد ما عطوه مشى الى الاصانصير وطلعت على السطوح وكلمت ماجده من الموبايل فاخبرتها باننى هاتاخر فى الشغل ساعتين وان عطوه هايجيبلها حاجات ويلطلع يديهالك واغلقت الموبايل واستخبيت وراء الاخشاب اراقب ماجده وبعد دقيقه وجدت ماجده طالعه عاريه تماما تنظر من الممر على الاصانصير وبعد خمس دقائق طلع عطوه وخبط على الباب وفتحت ماجده الباب وهى خلفه ودخل عطوه واغلقت وراءه الباب ورائها عطوه وخبط راسه بيده على رئسه وقالت ماجده ايه يا واد يا عطوه عجباك واشار عطوه بيده على شفاه ووضع قبله وردت ماجده مش عايز دا واشارت الى كسها ثم ادخلته الى الشقه ونزلت الى الباب استمع ولم اسمع غير اهات ماجده العاليه ولكننى كنت اريد ان اراها وهى بتتناك من كسها المهم مر حوالى تلت ساعه وسمعت ماجده بتقولوه يالا انزل روح وجريت انا الى السطح تانى ورايت عطوه نازل وهوا يبعث قبلات فى الهواء الى ماجده وماجده تقوله اخ لو انت عاقل يخرب بيتك يالا انزل ومرت حوالى ساعه ونصف وانا على السطح افكر كيف ارى ماجده بتتناك من عطوه ادامى وخاصة ان عطوه عقله على قده غير مقلق لى ودخلت شقتى واستقبلتنى ماجده وهى سعيده وكانت مرتديه ترننج سوت عادى
ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ