الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
يوميات عبير وصديقتها ميار حتى الجزء السادس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123052" data-attributes="member: 8482"><p><strong><span style="font-size: 22px">انه يوم الخميس حيث ألقت عبير بجسدها علي سريرها في التاسعة مساء مستغرقة في نوم عميق</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استيقظت من نومها عصر الجمعة صارخة من وجع في رقبتها لطول ما نامت من وقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتاة في التاسعة عشرة من عمرها كيف لها أن تستيقظ صباحا وأختها الكبري سمر الثلاثينية المطلقة تهتم بشئون البيت وأحواله مع أمهما والأب المريض بسرطان البروستاتا ويسكنون بحي العباسية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورث أبوهما عقارا سكنيا في المعادي عن والده ينفق الجميع من ايجاره فمبني به اثني عشرة شقة واربع محلات ومخزن للأخشاب كفيل بإدخال مايزيد عن عشرين ألف جنيه شهريا تستمتع به الأسرة المكونة من أربع أشخاص ويفيض بالاضافة الي أخوهما الأوسط سامح المتزوج بمدينة نصر وله عمله الخاص ودخله الخاص متزوج من ابنة عمه رشا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محور قصتنا يدور حول عبير تلك الصغيرة صاحبة العقل الكبير والجسد الأنثوي المتكامل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يمكن لأحد أن يصف أحدا بالجمال لأنه نسبي يختلف من شخص لآخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكن يمكننا أن نقول أن ملامح وجهها كانت مثيرة بشكل لا يعقل بحيث يسحر الجميع فيتفق الكل علي انها تمثيل للجمال الأنثوي الصارخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أدركت عبير الوجود والحياة والواقع مبكرا عن زمن بلوغها ومراهقتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غياب الأب المريض والأخ المشغول والأخت المطلقة جعل عبير تطرق أبواب كبيرة لتجد منها الحب والحنان الطيبة الأبوة الأخوة القوة والأمان بدلا عن أبوها الذي لا يقوي علي الحراك نعم كانت تحبه جدا لكنها كانت تريد من الجميع أن يبادلها الحب ويعبر لها عنه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان فهمها فطريا صافيا نقيا عفيفا ولعفته كان أول مايكون مع صديقتها ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت ميار من منطقة شعبية وكان ابوها عربجيا وأمها من شراشيح الحواري والأحياء حصلت علي الثانوية من المعادي والتحقت بكلية الأداب قسم علم نفس وفي السنة الأولي الجامعية تعرفت عبير علي ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار كما يقولون تعرف الكفت وكانت أبيحة اللسان تعرف كل مايخص المتعة ومدمنة للأفلام الاباحية ****</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت تسيطر علي الطالبات في الجامعة وبالبلدي راشقة ف أي مصلحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكانت لا تخاف أحدا ففي يوم من الأيام خلال الوقوف علي الكافتيرا في كلية أداب قام أحد الطلاب بمد بيده وبعبصها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت تشخر وتسب وتشتم بأقذر الألفاظ لولا أن صديقاتها أسكتنها قبل وصول الأمن الجامعي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رأت عبير في ميار ماتريده فهي سليطة اللسان لكن قلبها أبيض وصافي خليعة في ملابسها الضيقة والقصيرة لكنها لا ترضي الظلم كانت كما يقول الجميع بنت جدعة ولها كثير من الأصدقاء الشبان يتعالمون معها برجولة وجدعنة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت عبير من شلة ميار وكانت تلبس مثلهم ملابس ضيقة وقصيرة وشفافة تجسد الأفخاذ والأطياز وتقلدهم في كل شئ وبحلول العام الدراسي الثاني كانت عبير الصديق الأقرب لعبير وصار الاثنتان لا فرق بينهن في الأسلوب والشخصية والكلام والتعابير والسفالة وسلاطة اللسان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أرسلت عبير الي ميار علي الواتساب قائلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بقولك ايه ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : قول ياقلبي من جوة ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ابعتيلي فيلم ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : فيلم ايه بقا أفهم ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اخلصي ياكسمك فيلم سكس ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بتشتميني جرحتي قلبي مابلاش افلامي تقيلة عليكي كتكوتك صغير ����عبير : أحااا دا ببقا نفسي ادخل ايد المكنسة جواه وتقولي صغير ابعتي ياعلقة انجزي هايجة ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ممممممم ابعتلك حاجة معينة طيب ولا بدماغي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا بدماغك عارفك دماغك حلوة بتحلقي عند مين يابيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عند كسمك ������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ابعتي يابنت الوسخة انجزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه حاضر استني ببعت دا شكله والع بزيادة ������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أرسلت ميار فيلما اباحيا لعبير كان محتواه عبارة عن بنتين سحاقيتين يشاركهم رجل ويتشارك الثلاثة في المتعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حلو الفيلم دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : شوفيه وقوليلي رأيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لسة بيحمل شوفتيه كام مرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ انا مدمنة الفيلم دا فاجر اوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لما نشوف الفاجر دا اهو حمل اشوفه واجيلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تشاهد الفيلم الذي كان بالفعل فاجرا واستمتعت بمشاهد السحاق في بداية الفيلم ارسلت عبير لميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فاجر اوي الفيلم دا ايه اللبونة دي خخخخخ احااا شابوه ياكبدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مش قولتلك فاجر سمعته اكتر من عشرين مرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه بيعجبك فيه يعني ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : نفس اللي عجبك ياعلقة مالك يابت اللبوة انتي هتهيجي عليا ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههههه مابهزرش بجد ايه عجبك فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مانا بقولك نفس اللي عجبك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أيوة اللي هو ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخ بتلفي وتدوري علي ايه يابنت المعرص خفي بقا علشان خاطرى ���� يادي النيلة ****م اخزيك ياشيطان انا بعتلك ليه اصلا ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماتخفي لسانك بقا شوية انا برده ليا لسان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أنا أبويا عربجي وامي شرشوحة أبهدلك انا ����������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بجد بقا ياميرو ايه عجبك فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بجد وماتقوليش عني مجنونة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا طبعا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ولا غريبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخ في ايه يابت هو انا بحقق معاكي انتي شرموطة ياميرو اطمني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا شرموطة ياعبير طيب مانيش قايلالك ولا عنت هبعتلك تاني حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حبيب قلبي اللي ماقدرش علي زعله عايزة تفهميني ان ميار ام بز جبار مش هتبقي شرموطة جوزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : جيتي ع الجرح اه جوزي ابقاله شرموطة ولبوة كمان ��������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايوا بقااا ورق وروق كدة وقولي بقا ايه اللي عجب كسمك في الفيلم وانطقي ياشرموطة انجزي ��������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أبو شكلك ������ عجبني اول الفيلم استريحتي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أول الفيلم تحفة اووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ازاي مش فاهمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هتستعبطي ياروح امك البنتين أقصد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي بتحبي كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا طبعا بس ماعرفش حسيت بمتعة غريبة بجد ماخبيش عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يبقي بتحبي كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابنتي لا بحب ايه لا مش كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي بتحبيه بس مش جربتيه قولي كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مممم حاجة زي كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا بحب كدة اووي ونفسي أجرب كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخ احاااا احنا هنهيج علي بعض يابت ولا ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : معايا سيجارة حشيش بس لو امي ولا ابويا عرفوا اني بشرب وشموا ريحة هينكوني بكل وضع ولون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : في شقة فضيت عندنا في المعادي امي عايزة مني قراية عداد الكهربا اللي فيها علشان تكشف عليه قابليني هناك نضربها سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقولك ايه معلشي بقا هجيب أم يارا معايا علشان طالعين بعدها علي دكتور الدايت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخ هو مش ورانا غير كسم ام يارا ماتقعد تربي بنتها بدال ماهي سايباها العيال الصغيرة عليا الحرام فشخوها بعبصة لما كنت مستنياكي تحت البيت اول امبارح بقولك ايه فكك بلاها خالص اسلكي انتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لااااا كسمها ياحبيبتي تتحرق بلا. دايت بلا زفت تبقي تقابلني هناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تصدقي ياعبير أم يارا دي اوووووووف مرة ميلف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ميلف ازاي دي بتضرب العباية بتقفل ديك ام الدنيا ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لاااااا تحت العباية بقا يبقي نفسك جسمك يبقي زيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مممممم بصي تعالي وابقي اتصلي بيها تجيلك بحيث لما توصل نكون شربنا السيجارتين والدنيا رايقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوك ياقلبي يلاااا الساعة دلوقتي ظ¤ نبقي هنا خمسة ونص ستة بالكتير اوك معاكي ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اوك ياقلبي وقبل كدة الدنيا هادية النهاردة سلام ياحبي هقوم البس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوك يلا هلبس انا كمان وعلي رنات بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت عبير أمام المرآة وخلعت ملابسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت بخلع البنطلون الليجن المشجر الذي يختبئ وراءه أندر أحمر ملتهب تفرع منه فخذين ممتلئين كامرأة في الثلاثين من عمرها كانت مؤخرتها ولا اروع بيضاء يحملها الاندر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت سوستة السويتشيرت وألقته علي السرير ومن ثم خلعت الاندرشيرت الأبيض ووراءه كانت البرا البينك تحمل صدرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذلك الصدر الفاجر صاحب الحلمات الوردية ياله من صدر مثير بدرجة لا تعقل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتدت البادي الأبيض والبنطلوب الجينز البويفريند التلجي الذي يجسد فخذيها بطريقة مثيرة ويعطي تجسيم واضح لمؤخرتها الكبيرة وألقت بالجاكيت الجينز علي كتفيها وأغلقته ليبرز صدرها وكأنه مدفعين قاتلين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علي الجانب الآخر كانت ميار أيضا تستعد للذهاب خلعت العباية البلدي البيتي المخططة ونادت وهي في غرفتها تبدل ملابسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماما انا بلبس ونازلة ابقي قولي لبابا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : لا ياروح امك مش تلبسيني معاه انا طفحاه منه ومن زعيقه عندك برة ع القهوة عند حسني عدي عليه قوليله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : والنبي يامة انا راحة لعبير نصاية وهرجع مش هيفضل وقفلي ع الوحدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : يابت الوسخة قافشك والواد عمال مقطع شفايفك في المدخل وعيزاه يعديلك عادي اتظبطي ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هنفضل علي ديك أم السيرة دي يامة ماخلاص والنبي المرارة هجبلك هدية معايا ياتوحة والنبي ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : طب بس ما تتأخريش الساعة دلوقتي خمسة سبعة تبقي هنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ولو أبويا سألك راحت فين بقا هتروحي كراله الشريط بتاع كل مرة خرجت مع المماحين صحابها يتسرمحوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويتصل بيا يسبلي ويشخرلي وسط صحابي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : انا بعمل كدة ياعبير ماتخلنيش اقفش واعمل كدة بحق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خلاص ياقمر بهزر معاكي هتقوليله ايه طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : هقوله اني بعتك لخالتك توديلها فلوس الجمعية والصبح انا ريحالها هبقي أديهالها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماشي ياقلب اطلعي برة بقا علشان أغير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم ميار : دا بيتي يابت الجزمة هههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار لها ملابسها الخاصة وطريقتها الخاصة في ارتداء الملابس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المعيار الأول الذي تراعيه عند اختيار ما ترتديه هو الاثارة فكلما زادت اثارة الملابس كانت أكثر اعجابا بها فربما يعجبها شيميز لكن لا تشتريه لأنه قليل الاثارة أو لا اثارة فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت بشرتها خمرية جذابة ملامحها سكسية وشهوانية جدا خصوصا عندما ترتدي النظارة الدائرية حتي النظارة ترتديها لأنها ترى فيها نوعا من الاثارة حيث أن مقياس نظرها لا مشكلة فيه فهي نظارة حفظ نظر وليست نظارة بصرية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أخرجت البنطلوب السكيني الجينز المقطع وصندل سليبر كان طولها يصل ظ،ظ§ظ§ سم فعندما تمشي يهتز الشارع من مشيتها التي تري فيها اثارة وتشم فيها اثارة وتسمع فيها اثارة كانت ميار بمثابة تجسيد للشهوة التي تمشي علي قدمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أي نعم تبلغ من العمر تسع عشرة سنة لكنها تعي وتفهم كل ماله علاقة بالجنس والثقافة الجنسية ومايثير الرجال حيث كان لها العديد من العلاقات التي تضعها في خانة just friend</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلعت العباية المخططة التي كانت تعشقها ساعة الرقص كانت ترتديها في البيت وترقص بها علي نغمات المهرجان الشعبي الرقص البلدي الأصيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلف العباية المخططة لم يكن هنا لا أندر ولا برا فقط بنطلون قطيفة تايجر تحت العباية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلعت البنطلون التايجر ووقفت أمام المرآة تدقق في جسدها وجماله إنها في أشد أيام مراهقتها لا تحمل هم شئ تأكل وتشرب وتنفق كصديقاتها فتهريب الدقيق للسوق السوداء كان يجلب الكثير من المال الحرام لأبوها صاحب العربية الكارو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمسك بصدرها وبدأت تفكر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممم انا شكلي هجت عليكي ياعبير أحااااا بقا ثم تذكرت بسرعة ان علي الموبيل فيديو رقص خاص كانت عبير وميار يرقصان فيه علي وقع أغنية عبدالباسط حمودة يعجبني كل ياولا كلك عاجبني فتحته بسرعة وهي عارية تماما فزاد هيجانها علي عبير عندما رأت صدرها الأبيض شبه ظاهر في الفديو ومؤخرتها الناعمة التي تتحرك كأنها أمواج بحر بدأت ميار بدعك كسها ولا تفكر الا في عبير ثم تذكرت أنها علي معاد معها فتوقفت عن دعك كسها وارتدت بسرعة فلربما ذاقت رحيق فم عبير اليوم في شقة المعادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الساعة السادسة والربع تقريبا تقابل الاثنان عبير وميار في محطة المترو وتمشيا وصولا الي العمارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نستطيع القول أنه لا يوجد رجل علي طول الطريق من المحطة للعمارة لم يدقق النظر في مؤخرات عبير وميار التي أقل ما يقال عنها أنها مؤخرات عاهرات قد أدمنَّ النياكة والفجور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنتين في التاسعة عشرة من عمرهما يحسبون علي الاندر ايدج نظارتهما وملامحمها شهوانية عن جدارة رائحة الجنس والشهوة تفوح من جسدهن المشتعل الذي لا يمكن تصنيفه علي أنه جسد بنات صغيرات وصل الاثنين للعمارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : معاكي المفتاح ياعبير ولا هنتسوح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مع خالد هنا تعالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خالد مين دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : صاحب أخويا متأجر محل فاتحة اكسسوار وميكب تعالي نبص عنده بالمرة علي كذا حاجة بيجيب برندات اورجينال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه من ورايا ياعلقه صاحب اخويا عليا انا برده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي هبلة ياميار دا اكبر مني يجي بسبع سنين وبعدين ريحي نفسك شبكته كانت من شهرين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أيوة كدة اطمن حد ياخدك مني ياقلبي اشقه ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماشي بطلي لوكلوك وانجزي هتلاقي امك بتتصل تقولي تعالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : علي رأيك يلا بينا علي خلود نشوفه ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه ماتتلمي وتفصلي بقا خلينا نعرف نخش ع الراجل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عبير وميار المحل علي خالد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ازيك ياخالد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : أهلا ازيك ياعبير عاملة ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الحمد**** كويسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : وبابا والحجة سلميلي عليهم كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يوصل السلام ان شاء **** ألف مبروك معلشي جت متأخرة بس كنت في امتحانات و**** وانت عارف الظروف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : ولا يهمك ياعسل شريف قام بالواجب تشربوا ايه طيب انتي وصاحبتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا شكرا بس علشان مستعجلين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : ايه ياعبير صحبتك بخيلة ولا ايه ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بخيلة ايه دي الود ودها تقولك هات نص مشوي ونص طرب ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يالهوي عليكي ماتسمعلهاش انا أصلا مابكلش خالص ونباتيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : بنظرات شهوانية ماهو واضح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعرت ميار بهذه النظرات الشهوانية التي استقبلها بها خالد وكان يركز مع تفاصيل جسدها غير منتبه لعبير حيث يعتبرها كأخته لكن وجود ميار مع عبير جعل خالد ينظر للبنتين بشهوانية لا تفهمها عبير وتشعرها وتتذوقها وتدركها ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماما قالتلي المفتاح معاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : اه معايا بس تشربوا حاجة الاول ماينفعش تمشوا كدة يا انسات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : **** يخليك ياخالد بس علشان مانتأخرش عن البيت بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : انا هعاتب فيها اخوكي دي ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مرة تانية و**** بس علشان بس ميار مستعجلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : انتي اسمك ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اه ماله اسمي بضحكة شراميطي جعلت عبير تنظر لميار بغضب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : هههه لا ماقصدش بس أقصد تعرفي معناه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ممممم صراحة مافكرتش فيها قبل كدة يعني تعرف انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : ميار يعني جالبة الخير يعني انتي دلوقتي جيالي بالخير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا النهاردة جيالي انا بالخير هات المفتاح ياعم خالد انت عارف الحجة والحج ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : ههههه ماشي اتفضلي ياقمر المفتاح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تسلم سلملي علي خطيبتك هي اسمها ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : عنيا حاضر يوصل اسمها رانيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : **** يتملكوا علي خير مع السلامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالد : مع السلامة مع السلامة ياميار الخير معاكي هاااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وهي خارجة : اه الخير كله هيولع دلوقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ميتين اهلك اهدي خالد بيشرب هيفهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخ مانا عرفت انه بيشرب المحل معتق ريحة حشيش وخوابير كمان ياديكي انا كنت متكيفة جوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : متكيفة من المحل ولا من خالد وهو بيلاغيكي يالبوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اهدي احنا ع السلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : سلم ايه ياقهر دا ماكنش منزل عنيه من عليكي بس عرفتي ازاي انه بيشرب حشيش انا ماكنتش شامة ريحة غريبة جوا ولا حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ندخل بس الشقة ونتكلم هي انهي دور احنا كدة في الرابع جدك العرص مش عارف يعملها أسانسير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : احنا هنتقرعن علي بعضه كتر خيره ماخلفش غير ابويا وسبهاله بس احنا هنطلع السابع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احااااا انا مش قادرة السجاير مخلياني انهج يابت كسم كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي اللي معفنة بقولك اشربي معايا بينك دريمز وانتي بروح امك لاااا انا بحب كوكو الضعيف أصله علي اسم بتاعي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقا بتاعك ضعيف ياميار أحاااا ������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يابت السيجارة الكيلوبترا بتكيف لوحدها وبتعلي الدماغ لما تبقي شاربة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انا ماقدرش عليها ياختي لو شربتها وانا شاربة حشيش هتأفور مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماتهدي وطي صوتك امال لو مش عمارة ابوكي والناس تعرفكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابنتي احنا لا نعرف حد هنا ولا حد يعرفنا شريف أخويا اللي بيكتب معاهم العقودات والايجار بيجي عند محمود حد مننا يجيبه اخر الشهر اخويا مدور المصلحة يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مش خلاص كدة وصلنا طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وصلنا ياقلبي اووووف تصدقي جدي دا كان علق ماعملش اسانسير �� بزازي هي اللي متقلة نفسي تصدقي ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ادخلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عبير ومنار الشقة التي كانت مفروشة بالكامل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوووف ايه الشقة دي يابت ياعبير هو مين مشطبها كدة اكيد مش ابوكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ابويا ايه أبويا **** يشفيه عيان بقاله زيادة عن عشر سنين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي كان عندها فدانيين في البلد باعتهم وفرشت أعلي فرش علشان تجيب ايجار حلو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يعني دي ايجارها كام بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : قري بقا علي ديك ابوها مش حيلتنا غيرها يامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا ياحبيبتي **** يخليهالك مش بتاعة قر انا بسأل بعشم بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بقولك ايه بلاش القفش العفش دا انتي الحتة الشمال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايوة ارزعي ام الدبشاية في وشي وبعدين قولي الحتة الشمالي انتي حلوفة ف الفاظك ياعبير بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه بضايقك ياقلبي دي ياستي ايجارها ظ¢ظ¥ظ*ظ*</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : و**** لو كانت رخيصة في المتناول لقولتلك نتأجرها سوا انا وانتي والبنات نقعد فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : نعمل فيها ايه بقا ان شاء ****</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : نضرب فيها نقلب جامعة فيها اللي عندها مشكلة تقعد فيها انا زهقت و**** من تحكمات ابويا عملتلي عقده بقيت مابصدق اطلع من البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : و**** فكرة بس هي هتتأجر خلاص من يوم السبت اللي جاي بعدين نجبلها ظ¢ظ¥ظ*ظ* منين وأصلا ماينفعش أخويا اللي بيكتب العقد ولو عرف هيفشخني في افكارى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بصي طيب ام يارا بتدور علي شقة كدة ومعاها فكة حلوة اقولها وتدفع هي النص مش هتقولي حاجة وانا وانتي وزينب النص التاني كل واحدة هتدفعلها ربعمية جنيه ماتعرفيش تعملي مصلحة ب ربعومية جنية في الشهر علي جنب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لو علي ربعمية جنيه سهلة فشششخ بس الفكرة بقولك ماينفعش نمضي معاه عقد بقولك لو عرف هيفشخني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماتفتحي ام مخك بقولك ام يارا معانا هي اللي تكتب وتخلص ولما ندخل ندخل من ورا مادام محدش يعرفك غير محمود وعادي لو عيزاني أسستمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بقولك ايه انا مش عايزة مشاكل ابعدي عنه ليقول لاخويا اختك وصحبتها وتبقي قصة انا ماصدقت اتجوزت وحل عن دماغي لابسة دا ليه حاطة لون الروج دا ليه خلصت منه ماتفتحيش فاتحة اصل مش مرتحالك من ساعة وقفتك مع محمود تحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا و**** ياقلبي انتي ظلماني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : عينك في عنيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هخهخخخخهههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مش بقولك شرموطة ������ طلعي طيب كدة الخير ياجلبة الخير يافضحية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : امسكي يارايقة سجارة ودبوس يودوا ورا السحاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : جيباها منين دي يابيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ام يارا بتتعامل مع واحد لما بعوز بقولها تجبلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حبيبة قلبي يام يارا مش جبتيها معاكي ليه طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي اللي هبيتي فيا يابت عليا الحرام بتحلي القاعدة وتعرف كل حاجة عن صنف الرجالة يالهوووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير وهي بتفرد دبوس : ههههه هي اتجوزت كام مرة ام يارا دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وهي بترول جوب : اللي اعرفه تلت مرات واللي ماعرفوش بلقطه من حكاويها عدي العشر رجالة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يالهووووي دي مدوباهم بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماري منيب علي صغير هههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حطي فلة السيجارة في الكارت والنبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : علشان كدة مابحبش اشرب معاكي يابنتي دا بيفصل الجوب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : صدرى ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخخهههه صدرى بيلبش استني بس واشربي السيجارة دي وهخليها مكتومة زي مابتحبي علقي بقا الدبوس دا في كوبيات هنا ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مودياني في داهية ديما هفتح شباك البلكونة واجيب كوباية وجاية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت عبير البلكونة وجاءت بكوب شاي صغير جلست وأمسك بسيجارة بينك دريمز لتعلق بها الدبوس الا أن ميار أشارت لها بالتوقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : استني معايا سيجارة حمرا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : العب أيوة كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عيب حاسة بيكي وعارفة انك بتحبي تعلقي ع السجاير الحمرا قلبتها من علبة أمي مكمراها من ورا أبويا ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أحا هي امك بتشرب يابيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ياديكي دا أبويا كل يوم بيصطبح معاها ومش عايزها تشرب سجاير فجايبة دي ومكمراها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : امك دي مزاجها عالي اوي أتاريها لما جت معانا الحسين شيشت وشيشنا معاها عادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وهي تشعل الجوب : أمي كانت ليا أيام لما كانت صغيرة اشتغلت فترة رقاصة دا بيني وبينك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههههه هذه العلقة من تلك اللبوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ولعي يابت الوسخة الدبوس خسارة في امك القعدة الحلوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بس كان جامد الفيلم اللي بعتيه دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوووق مش تفكريني لسة منزلاه من يومين ومش مبطلة عمالة أسمعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معاكي ع الفون دلوقتي !؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : استني الفون فاصل جايبة الشاحن في الشنطة هحطه يقوم حتي عشرين في المية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي بعتاه أكيد عندك ع الفون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا كنت فاتحة من اللاب ومنزلاه من علي اللاب مابعرفش احمل من التليفون وكنت عاملة حسابي هتبعتيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مش هياخد حاجة ع الشاحن علي مانخلص الحاجة دي هحطه وجيالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طب حاسبي يوجعك وانتي بتحطيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انا مابحاسبش واستني بس الدبوس يشتغل وهروش علي كسمك دلوقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هي دماغة متأخرة شوية بس رايقة حطي الفون ع الشاحن وتعالي يلاااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حاضر ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>للقصة بقية ........</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثالث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشتغلت نار الحشيش وبدأ الدخان بالتطاير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخان جوب الحشيش المخلوط بدخان التبغ مع دخان الدبوس داخل الكوب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتبادل عبير وميار الأنفاس واحدا تلو الأخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماتيجي تديني باك ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تعالي هقطع نفسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمسكت عبير بالجوب ووضعت الكوب جانبا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نفخت علي نار الجرب لازاحة أي رماد حتي لا يتساقط بفمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلبت الجوب رأسا علي عقب وصنعت بفمها دائرة حول فم ميار وبدأت في النفخ لتمتلئ رئتيها بالدخان أشارت لعبير بالتوقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ احاااا انا هروح ازاي كدة انا بايظة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الدخانة دي فاجرة نيك امسكي الكوباية دي شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : كوباية ايه بقولك بايظة الساعة كام معاكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الساعة سبعة الا ربع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أم البضان امي هتضرب عليا تقولي تعالي علشان العلق ابوكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماتتلمي يابت دا ابوكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : فكك مني والنبي نفسي كدة انطلق براحتي اعمل اللي انا عيزاه محدش يقولي رايحة فين وجاية منين ألبس اللي عايزة ألبسه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : نعم دا علي أساس مابتعمليش كدة الحوار الاخير دا اللي خلاهم قفشوا عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يالهوي ماتفكرنيش كنت سايحة اوي ياعبير وشوقي جارنا بيفرشني في المدخل الواد كان مورم شفايفي وبزازي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اوعي يكون عمل معاكي حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هههه لا مش للدرجادي أنا ليا آخر أي نعم جريئة ومش في دماغي بس ليا حدود اللي يفكر يعديها انا اللي انيكه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أيون عرفاكي شريفة اوووي ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : شريفة وعفيفة وشرفي بغسله بالليفة ����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ليه مين نطرهم علي شرفك ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هخخخخخهههخهخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه بتضحكي علي ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أصل ابويا قفشنا والواد خلاص هيجبهم علي العباية �� أبويا بدخلته خلاه جابهم في البنطلون ������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابت الفاجرة ومش عيزاه يقفش عليكي انتي بقيتي جاحدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماعرفش ياعبير مالي بقيت بعشق السكس اوي بقيت خايفة اعمل في نفسي حاجة الحاجة كلها عايزة تنام معايا الكل شايفني لبوة وهموت ع النيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماتفهمنيش غلط بس بشرتك بعيونك بملامحك بجسمك سكسي اوي ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه فكرتيني بواحد كان بيعاكس بس كان صريح اوي في معاكسته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههه ازاي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : وانا معدية من جنبه يا عبير عنيه مش سايبة وشي الواد ولا بص لاي حاجة تانية غير وشي وراح راقعني كلمة ولعتني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : قالك ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عمال يبص لوشي وراح قايلي أيوة ع الوش المومس اللي يهيج دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : عنده حق الفاجر دا قري وشك صح �� انتي بجد فعلا وشك هايج اوووي ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه هيجك انتي كمان يعني ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : عملت نفسها مش واخدة بالها : استني كدة اجيب الفون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طيب ويلا علشان نتوكل بقا انا قافلة تلفوني علشان عرفاهم هيضربوا عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : شحن ظ¢ظ¥ في المية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورجعت قعدت جنب ميار علي كرسي الانتريه الكبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت عبير الموبيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اشغل الفيلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بس وطي الصوت علشان صوته عالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : دا الصوت أكتر حاجة كانت مهيجاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشتغل الفيلم الفتاة الاولي داخل المنزل تقرأ في كتاب تتصل بها صديقتها تخبرها انها قادمة في الطريق لقضاء اليوم معها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت صديقتها ودخل الاثنان المطبخ لاعداد الطعام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقع بعض الزيت علي تيشيرت صديقتها أخبرتها الاخرى أن تذهب لغرفة نومها وتفتح الدولاب وتخرج ماتريد من الملابس وترتديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت صديقتها غرفتها لكنها وجدت زوج صديقتها نائم علي السرير يرتدي بوكسر فقط اقتربت من البوكر وشمت رائحة قضيبه في حب استطلاع وتطفل واخرجت تيشيرت وارتدته بسرعة حتي لا تستعجلها صديقتها صاحبة البيت واختارت احدي الملابس المثيرة ورجعت الي صديقتها في المطبخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جرحت السكين احداهن وكانت بينهما علاقة سحاق فبدأ الاخرى في مص جرح صديقتها ومص أصابعها ثم زادت حدة الهيجان حتي اشتعلت الصديقتان وصارا يقطعان شفاه بعضهما من القبيل وتعالت الأهات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انا هجت اوووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احححح وانا هجت اكتر منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وأثناء مشاهدة الفيلم تمد يدها الي يد عبير وتضعها فوقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يشاهد الاثنان الفيلم وسط دعك الأيادي ببعضها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت عبير بعض شفايفها بينما ميار تقترب برأسها ناحية رقبة عبير تستند عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وعبير لا صوت لها غير مممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعت ميار بوسة علي رقبة عبير جعلت من عبير مغيبة لا تدرى مااقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار تقترب من شفايف عبير وتطبع قبلة تحت شفايفها اللي كانت كلها روج احمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدات ميار في تقبيل شفايف عبير وسط أهات متبادلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اوووف يخربيتك انا رايحة نيك يا ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احححح اول مرة اخد بالي ان شفايفك جامدة كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أي شفايفي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار مش راحكة عبير بوس حنين برومانسية وعبير بدأت أيضا بتبادل البوس مع ميار واشتعل الاثنان تقبيلا في شفاه بعضهما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اختلط الروج الأحمر لعبير بالروج البينك لميار وتعالت أصوات الأهات مع صوت آهات الفيلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نامت عبير علي ظهرها علي السجادة في الارض ونامت فوقها عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فردت ميار ذراع عبير علي آخره وأمسكته بشدة حتي لا تقاوم عبير ميار وهي بتبوس شفايفها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ااااه سيبي دراعي ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لما اخلص علي شفايفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ااااه حرام بقااااا مممم يخربيتك سيبي ايدي بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مش هسيبك من تحتي ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اووووف وقاومت عبير حتي خلصت يديها من يد ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظنت ميار أن عبير تريد التراجع لما حررت يديها لكن كان لعبير رأي آخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمسكت عبير برقبة ميار واحتضنتها وصارت هي من تقبل وتبوس شفايف ميار خخخخخ انتي اللي بدأتي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اااااه براحة طيب عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وانتي رحمتيني خخخخخخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت عبير يدها نحو صدر ميار وبدأت في امساك صدرها والتلاعب به وسط آهات ميار الغير طبيعة والتي أشعلت عبير أكثر فأكثر ومدت يدها داخل تيشيرت ميار وأمسكت بصدرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بزازك طرية اووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : علشان يعجبوكي ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومدت ميار ايضا يدها الي صدر عبير وكلاهما يبوس شفيف الاخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلعت عبير وميار التيشيرت وبقيا بالبرا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت ميار علي صدر عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امسك بصدرها ابدأ في تقبيله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باست بزازها الاتنين وعضت حلماتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بزازي اللي طرية امال بزازك دي ايه اوووف كسم حلماتك فاااجرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أي بتقولي ايه تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقولك كسم حلماتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اااه بحب كدة اوووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بتحبي الشتيمة وقت النيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : فشششششخ يالبوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخ كدة هفشخ كسمك يابت الوسخة يانجسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : احاااا بعشق كلمة يانجسة دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وهي ترضع بزاز عبير وتمص حلمات بزازها الوردية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خخخخخ كنتي فين من زمان ياعلقة خلتيني اتفضحت مع المعرص شوفي شفايفك وبوسف اجمل وافجر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بجد مايرو انفع يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي فاجرة اووووي ونفس دماغي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير وهي ترضع بزاز ميار ووسط الأهات ازاي نفس دماغك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بعشق الشتيمة والسفالة والعنف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماتعلميني ابقي شرشوحة معاكي ونبقي شراميط لبعض وبس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أنا شرموطتك الوسخة يامنيوكتي هعشر كسمك وانيك لحمك الفاجر لما اورمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخخ ااااه بزازي ولعت من شفايفك ياشرموطتي كلبتك عبير كسها ولع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت ميار في بعبصة عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تصدقي نفس الدماغ انا بعشق البعبصة اوووي جوز اختي قبل مايطلقها لما كانوا مخطوبين او كانت تيجي زيارة كنت بلمحه في المطبخ بيبعبصها كان نفسي اوي يعمل معايا كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : كسم جوز اختك انتي لبوتي انا بس اللي هبعبصك وبدأت ميار في بعبصة عبير من فوق البنطلون بعنف وسط الشخر والاهات والشتايم المتبادلة بين عبير وميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ميار في النزول الي بطن عبير حتي وصلت الي زرار البنطلون ونازلة بوس في بطنها فتحت الزرار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صرخت عبير ااااه هتعملي ايه ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هقطعلك كوكو بتاعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اووووف بلاش ياميار انا خايفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اطمني انتي بين ايد ميار حبيبك وطبعت بوسة رقيقة بحنية علي شفايف عبير تطمنها وتهديها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت ميار زراير البنطلون ونزلته وفتحت فخذ عبير وهي نايمة علي ضهرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار قربت شفايفها من فخاد عبير تبوس فخادها وتعضهم بحنيه لحد مانزلت علي كس عبير تبوسه وسط صراخ عبير وهيجانها الغير طبيعي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ كسك والع نيك ونزلت بوس في كسها بشفايفها وتشد شفرات كس عبير بشفايفها وعبير بتمص شفايفها وقفلت بفخادها ورجلها علي رقبة ميار وهي بتلحس كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار نازلة في كس عبير لحس ومص وبوس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قربت ميار صباعها الوسطي من طيز عبير وقالتلها عيزاني ابعبصك يامنيوكة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اوووف بعبصيني اوووي ياشرموطتي انا مميوكة تحت شفايفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخخ اشخرى يابنت الوسخة يازانية وانا بلحس كسك وبعبصك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخخخ احااااااااا بعبصيني بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ادخلت ميار صباعها في خرم طيز عبير فصرخت عبير اااااه اووووي ياميار ياوسخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا ميار الوسخة اللي هتنيكك يافاجرة يامومس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وانا كلبتك الممحونة افشخي كسي لحس وطيزي بعبصة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وهي نازلة بعبصة في خرم طيز عبير ولحس في كسها ماسكة بز عبير بيدها التانية ونازلة في بزازها دعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشارت عبير لميار انها عايزة تلحس كسها هي كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت عبير بنطلون ميار وبشفايفها نزلت الأندر البينك اللي كانت ميار لبساه تحت البنطلون ونزلت بعبصة في طيز ميار وميار تصرخ من المتعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخخخ ااااه انتي اجمد من أم يارا فشششخ كسمك ايه دا وعبير نازلة في كسها لحس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخخ هفرجك الشرمطة يابنت الشرشوحة ياوسخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ااااه اووووف حسسيني اني علقة اووووي نفسي اتناك اووووي نكيني ياميرو افشخي لحمي انا نجسة بين ايدك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اووووف علي كلامك هيجني اكتر يابنت الوسخة يامنيوكة يازانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ااااه انا ممحونتك ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخخخخ تعالي نعمل 69</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايوا بقا مانتي شرموطة اكتر مني وتعرفي الوضع دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أنا بعششق كسمه نيك اووووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نامت عبير وميار بوضعية 69 وبدأت كل واحدة في لحس ومص كس الأخرى وسط الصراخ والاهات والشتايم والكلام الابيح والشخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفجأة رن هاتف عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتفضت عبير وميار علي رنة الهاتف وكان المتصل ام عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هي الساعة كام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الساعة سبعة ونص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ احاااا كفاية كدة امي هتكمل نيك فيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : نيمت ميار ع الارض خخخخخ محدش هيقومك من تحتي ونزلت في شفايفها بووووست وكس عبير علي كس ميار نازلين دعك في كساس بعض وسط الهيجان والاصوات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخخخ ااااااه افشخيني ياعبير عايزة أجبهم علي كسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخخ احاااااا قربت انزل وانتي ونزلت بوس في شفايف عبير ومص في لسانها وكس عبير نازل دعك في كس ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : قربت اجبهم اااااه هغرقك اوعي هجبهم عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هاتيهم علي كسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بتحبي كدة يعني اااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بعشششق كسم كدة نيك اوووووي بعشششق الرجالة تنزل علي وشي كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ااااااه هجبهم عليكي ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ااااااه وانا هجبهم عليكي اااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هاتيهم ياقلبي غرقي كسي وجسمي بلبنك اااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااه اووووووف احااااااا يخربيت كسمك كدة اووووف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اااااه لبنك سخن اووووي ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مولع من كسك اللي فشخه انتي طلعتي فاجرة امر مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه ياديكي احنا بهدلنا الدنيا ههههه احاااااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الموبيل رن تاني ام عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يلااا طيب نظبط الدنيا هنا علشان نلحق نمشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا ياحلوة انتي تقفلي الشقة زي ماهي وتاخدي المفتاح معاكي ونيجي بكرة نظبط الدنيا علشان ابويا هينيكني من بعدك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مممممم ماشي وابقي هاتي معاكي ام يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هههه احلوت في عنيكي ام يارا دلوقتي عايزة منها ايه ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه افضلي اضحكي بكسمك زي اللبوة المتناكة كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا لبوة ومتناكة ليكي انتي ياشرموطتي ياعلقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : موووووووواه وطبعت بوسة علي شفايف ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلاااا بقا قفلي النور يلااااا بينا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>للقصة تكملة .......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الرابع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>افترقت عبير وميار كل واحدة الي منزلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت عبير البيت أولا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم عبير : ايه اللي اخرك كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اخدت المفتاح من خالد وجينا نطلع لقيت ميار واقعة مني وقفت تاكس وروحتها وجيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام عبير : جبتي القراية طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بقولك تعبت روحتها وجيت علي طول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم عبير : يالهوي عليكي عمرك ماقضيتي مصلحة انتوا جيل زفت أنا هتصل بخالد أخليه يجبلي القراية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مانا بقولك أخدت منه المفتاح أنا نازلة الجامعة بكرة الصبح ياماما هعدي أجيبلك القراية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم عبير : هترجعيلي بكرة برده بألف عذر أنا كنت نزلت من نفسي هاتي المفتاح وانا هروح الصبح أجبها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لااا اهدي بس كدة وعد و**** بكرة وانا راجعة من الجامعة هجبهالك معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم عبير : لما نشوف ياست عبير ديما مطرية دماغك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : معلشي بقا خليها عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونادت عبير علي أختها سمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياسمر في أكل ايه سمر ياسمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمر : انا في الحمام ياعبير عندك رز وبسلة وفراخ حمرى لو تحبي او استني اخرج احمرلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خدي راحتك هحمر انا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمر : يبقي عملتي خير علشان ماتأخرش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه رايحة فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمر : رايحة لاميرة بنت عمتك ماتيجي معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لاااا انا راجعة فاصلة عايزة اخد شاور وأنام شوية كملي انتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عبير المطبخ وتناولت الطعام وخرجت من المطبخ لتدخل الحمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلعت عبير ملابسها داخل الحمام وعلقتها علي الشماعة عندما لاحظت أن أختها سمر قد نسيت ملابسها المستعملة في الحمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تدور داخل رأس عبير خيالات لا حدود لها فهاهي الآن تدخل نفسها في بحر السحاق العميق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمن لا يعرف ماذا يعني أن تكون احداهن سحاقية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني هذا أن شهوتها ستصبح مشتعلة طالما هناك إناث وما أكثر الإناث حولها وها هي البداية أختها عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أخدها حب الاستطلاع الي أن أنزات ملابس أختها سمر من علي الشماعة واستنشقت رائحة شهوتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اوووف دا ريحة النيك فايحة منه أحاااا لتكون أختي مقضياها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعرت عبير بنوع من الشهوة تجاه كلوت أختها المبلول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقد فهمت عبير من خلال بللان الكلوت أن أختها كانت بتجبهم مع نفسها فزادت شهوتها تجاه الكلوت والسنتيان أكثر فأكثر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وأثناء سرحان عبير في كلوت اختها رن هاتفها ميار تتصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طار قلب عبير اول لما شافت ميار بترن عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واستغربت عبير الاحساس دا زي مايكون حب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت بصوت واطي انا في الحمام ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مش سمعاكي وحشتيني اوووي علي صوتك شوية بتقولي ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بقولك في الحمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ هو اول مرة اكلمك وانتي في الحمام ياهبلة موطية صوتك ليه كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه دا صحيح ههههه ماشي افتحي واتساب طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه في ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اخلصي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار حاضر سلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت عبير الواتساب و أرسلت لميار صورة لها عارية مع الاشارة الي لاف بيتس في الرقبة وكاني ترتدي كلوت اختها الواسع طبعا دون اظهار الوجه ومع الصورة ايموشن شفايف فشختيني النهاردة يابيبي يابنت الوسخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : قلب بنت الوسخة من جوة يالهوي انا لسة داخلة البيت دقيقتين هدخل الحمام اكلمك مش هعرف اتكلم صوت برده هقولك ابويا العرص عمل فبا ايه بصي انا طفحته احااااا بقا دقيقتين وهبقي معاكي باي ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بسرعة علشان وحشتيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوك ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلست عبير في البانيو وفتحت الماء الساخن فالسخان الذي يعمل بالغاز لا ينتهي ماؤه الساخن بخلاف الكهربائي الذي يأخذ فترة طويلة في تسخين الماء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وأمسكت بالهاتف علي حذر من الماء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وظلت ترسل الي ميار وتقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي ياخرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممم أرسلت مقطع صوتي قالت فيه وحشتيني اوووي اوووي اوووووي اه بصوت منخفض جدا وبطريقة مثيرة جدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد خمس دقايق ردت عليها ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اووووف اتاخرت عليكي ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اه انا مخصماكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : الواد دا حلو مافيش منه ماقدرش انا ابعد عنه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههه استني ابعتلك حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أرسلت ميار صورة عارية لها مشيرة بعلامة بعبوص لميار دون اظهار الوجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههههه كيفتيني بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا ماكنتش متخيلاكي كدة ايه الاندر الواسع دا يابت �� مش دا اللي كنتي لبساه وانا بنيكك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : قصدك أنا اللي بنيكك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه مايهمش اهم حاجة اني اتنكت منك وكمان نكتك برده ايه الاندر دا يابيه دا واسع عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مش بتاعي أصلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احاااا انتي لحقتي بتخونيني مع مين ياخاينة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه لقيته في الحمام بتاع اختي سمر تقريبا عجبني بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : شميتي ريحته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه فعلا نفس الدماغ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عيب يامعلم نظرتي ماتخيبش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه ماشي يا ابلة شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه شميته ريحته هيجتني ماعرفش ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : صراحة اختك سمر مالهاش حل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بصي انا فاكرة ان من ضمن أسباب طلاقها ان حسن جوزها كان بيسافر كتير وبيرجع قليل فكانت بالنسبالها مشكلة تفكيري بيقول انها كانت بتطلب بزيادة فوق طاقته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هههههه انا قولت برده لازم اختك تبقي واخدة منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : واخدة ايه بقا ياحيلتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مابتشبعيش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تصدقي اني راجعة مشتقالك تفكيري كله فيكي ريحة فخادك وكسك جامدة نيك ياميار بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : كل تفكيري بقا كان في شفايفك بوسك رومانسي اوووي بتاخدي عقلي وشفايفي بين شفايفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بس انا عجبني شكل طيزك في الجينز شكلها أجمد بكتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هلبسلك واحد ابن متناكة قارح بكرة لما أشوفك المهم بس مش تنسيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمر أختك كنا بنقول ايه عنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مالك ومال سمر دلوقتي ياميار انتي هتحفي ���� مش كفاية أختها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طيب اسمعيني بس انا عارفة ان دماغك نفس دماغي وانتي عارفة كدة حلو الكلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حلو اوي ايه عيزانا نشتغل في الدعارة ������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه لا ياعلقة اسمعي بس للآخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا وانتي بنتين يعني مش هنضر بعض ايه رايك مانخليش بينا اي حدود خالص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا اوردي بكسمك مش بينا حدود خالص ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يابت أكتر من كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : أكتر من كدة ازاي يعني ممممم شكلي فهمتك موافقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : موافقة علي ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اللي قولتي عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ احااا بقا ماتتظبطي بقا ياعبير افهمي مثلا نتخيل انا وانتي ان في راجل معانا بينيكنا واحنا بنيك بعض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخ اهااا موافقة وراجلين كمان بيبدلوا فينا ونازلين فينا نيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايون كدة اشتغلي يالبوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ميار بقولك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الكلام دا والصور واللي بيني وبينك دا سر بيني وبينك وبس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي هبلة انتي واخدة الكلمة من علي لساني كنت لسة عايز اقولهالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : طيب كويس ان القلوب عند بعضها ممممم بقولك ايه يا ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : قولي ياقلب ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : امك كانت رقاصة بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اه و**** كانت رقاصة ورقاصة جامدة كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يعني اقصد عرفت رجالة غير بباكي معلشي السؤال رخم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا ابدا احنا اتفقنا مايبقاش بينا حدود ونبقي سر بعض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما اعتقد كانت تعرف رجالة كتير قبل بابا بس من يوم ماتجوزت بابا وهي معاه وبس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يعني مامتك لحد دلوقتي في سنها دا بتنام مع بباكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخخ احاااا انتي غلبانة امي بتعشق حاجة اسمها النيك وابويا كمان بقولك بيشربوا حشيش وبانجو سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بس مامتك كبيرة في السن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا مش كبيرة مامتي ظ¤ظ¢ سنة يعني ميلفاية اربعينية جمل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : دا مامتك صغيرة اووووي لسة ايوة صح مانتي الكبيرة صحيح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مالك بقا ومال مامتي عجباكي مامتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بصراحة اه فشششخ أمك بزازها فاجرة ياميار دا الرجالة تلاقيها بتريل علي بزازها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اها تخيليها مع اختك زينا انا وانتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : واتخيلينا انا وانتي مع اختي وامك احنا الاربعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اوووووف هفشخ كس ختك قدامك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وقدام اخويا عايزة ابوكي العربجي ينيكني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخ احااااا انتي فجرتي اوي ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ولسة لما انيك امك قدامك انزل بكسي كله علي وشها ونازلة لحس في كسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : دا واختك نازلة فيكي بعبصة في خرم طيزك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وامك الشرشوحة بتعلمنا الشرمطة علي اصولها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اووووف امي في النيك تعلم اجيال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وابوكي نحطه فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عيزاه يعرص عليا اوووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي عملتي حاجة قبل كدة مع ام يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : دي بتتحايل عليا بقالها فترة بتقولي بعشق الاندر ايدج وبنطاليكوا المحزقة القصيرة وبزازكوا السخنة وملامح وشكوا النجسة اللي تهيج هههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لسانها طويل نيك شكلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماشوفتش في حياتي مرة وسخة ادها دي غلبت امي لما بتشرشح لحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : طيب ماتجبيها الصبح ع الشقة هقولهم رايحة الجامعة وتيجي معانا نجيب اصطباحة حلوة وندوق ام يارا سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يالهوووووي انا كدة هقعد اعالج كسي اسبوع انتي وام يارا كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا وكسمك كمان وكس اختس سمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا بقولك ايه دا بيني وبينك اوعي تتهبلي وتنطقي بحرف قصاد ام يارا هفضح كسمك يابنت النجسة ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههههه ايوة طبعا بيني وبينك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خلاص هكلمها اقولها هنقعد عندك الصبح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تمام كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : سلام دلوقتي ماما بتخبط ع الحمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أيوة ياماما حاضر طالعة ثواني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكلمك بعدين ياقلبي موااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : المواااااه دي اخدها فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : علي ايدك ورجلك وشفايفك وكسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باي ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الخامس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد منتصف الليل من هذا اليوم نام جميع من في البيت أو بالمعني الأصح ذهب كل واحد الي غرفته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمر تشارك عبير نفس الغرفة ليس لعدم وجود غرف أخرى بل لان عبير تخاف من النوم وحدها وام عبير لها غرفتها الخاصة مع زوجها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل قامت عبير من علي سريرها بعدما تأكدت من ذهاب أختها سمر في نوم عميق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عبير في الغرفة المجاورة وكانت فارغة لاستقبال أخوها وزوجته في أي من الزيارات أو استقبال ضيف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أغلقت عبير الباب واتصلت بميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايوة ياقلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه صوت الدوشة دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عند ام ميار في البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي عارفة الساعة كام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اه الساعة اتنين بس عادي الكوافير في وش البيت بعدين حسيتهم بيطرقوني يشربوا سجارة <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : و**** ان امك وابوكي دول رايقين اوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : رايقين اه بس فاشخني في افكاري مابعرفش اتحرك منهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : جرا ايه يابيه انتي برة لحد الساعة اتنين دا اختي سمر ماتقدرش تتأخر لحد الساعة 11</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقولك في وش البيت وبيطرقوني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين ام يارا كان معاها سيجارة حلوة قولت لما افصل دماغ اروح يكونوا خلصوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههه يكونوا خلصوا ايه <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يكونوا خلصوا كيف ونياكة <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابنت الوسخة ام يارا جنبك لسانك شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا تدخل في المحادثة بصوت عالي : هههههه هي لسانها زفر كدة ديما ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : تربيتك مفروض يسموكي ام ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ههههه اعمل فيها طيب يام يارا ديما فضحاني بلسانها دا اديني ام يارا ثانية ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي متصلة بيا ولا متصلة بيها اشبع منك اديهالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : هاتي الموبيل يابيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : استني بس اما اخلص معاها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : شوفوا البت بتقولي استني هاتي يابنت الوارمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أيوة ياعبير ازيك عاملة ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الحمد**** يام يارا انتي عاملة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : كويسة ياقلبي البت دي مزعلاكي ف ايه بس قوليلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خخخخ ميتين ابوكوا انتوا الاتنين جوز علوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : وحياة امك لو قدامي كنت لميتك <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : هنقطعلها لسانها ونلمها انا وانتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : أحا ليكي وليها اللي يقدر ع التاني ينيكه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابت الوسخة ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : سبيها ياعبير مسيرها تقع <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقع واقفة ياختي انتي وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا : سيبك منها ميار بتقولي في شقة عندك في المعادي انا كدة كدة بفتح كوافير جديد في وسط البلد وعايزة اخرج من قرف العشوائيات دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عيشي عيشة اهلك يانؤة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : ما خلاص بقا ياميار اهدي شوية علشان بنتكلم في شغل دلوقتي معايا ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : معاكي يام يارا بس ماكدبش عليكي مفروض في ناس جاية من الكويت زيارة عشرين يوم وهيمشوا تصبري عشرين يوم مثلا لحد ماتفضي وتاخديها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : والعشرين يوم هتعد من امتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تقريبا كمان يومين هسألك شريف اخويا اتأكدلك منه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا : طيب شوفيه واتأكدي منه ميار بتشكرلي في الشقة فاللي اعرفه احسن من اللي ماعرفوش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : عنيا الاتنين يام يارا حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماتيجي معانا بكرة يام يارا احنا رايحين الصبح قالبين من الجامعة وهنجيب فطار ونقضي اليوم هناك واهو تشوفيها بالمرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اه يام يارا تعالي قضي معانا اليوم بكرة هناك وتشوفيها برده علشان تستني العشرين يوم عن اقتناع ان الشقة مناسبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا : هي العمارة عليها بواب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خههخهخه عليا الحرام عارفة انك هتسألي السؤال دا <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : يابنت الجزمة لمي لسانك دا اصل انا ياعبير بيبقي عندي زباين محجبات مثلا او ناس مش عايزة تبين شعرها لحد في المكان فممكن اقولها تعاليلي البيت الممحونة ام لسان طويل دي ابوها واقف للنسوان اللي بتجيلي يعاكس ويضايق فيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بس ابويا مش بواب يا أبلتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : قوليلها ابوكي عربجي ياريته حصل بواب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا : ههههه فطست من الضحك عندك حق دا شغلانة تعر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هتحفلوا عليا وانا واقفة يعني اخلصي بقا علشان اخد الم بيل واخلع انا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أم يارا : ليه بس اتقمصتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اتقمص منك انتي دا انا افتحه لو اتكسفت اقولك الكلمة في وشك <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس يادوب الساعة اتنين ونص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : هاخد رقم من عبير واكلمك من عندي رقمي اخره خمس خمسات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه الارقام الرايقة دي ماشي ماتفقناش طيب هتيجي معانا بكرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : بنت الوسخة نسيتني انا عندي بكرا مشوار لشركة الكهربا في وسط البلد بخلص متأخرات علي العداد بتاع المكان الجديد ممكن نروح سوا نخلصها ونطلع نشوف الشقة او اجلكوا علي هناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : شركة الكهربا يام يارا يبقي قدامك ع الاقل اربع خمس ساعات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا ما هو البركة في الاستاذ هشام <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : بس ياكلبة لا اطمني انا بس هروح ادي الورق لواحد معرفة هناك وهمشي هو هيعمل المطلوب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لو علي كدة خلاص نتقابل كلنا في رمسيس ونمشي هناك شوفي كدة ميار عندها مشكلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : ايه ياميار نتقابل بكرة في رمسيس اخلص مصلحتي ونمشي سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ماشي خلاص اللي يريحكوا بس خلصي علشان اروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا امسكي الموبيل اهو ميار معاكي ياعبير اديني الرقم الاول طيب ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : امسكي 0100*******</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة ياعبير ثواني بنور البس الشبش خليكي معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماتركبي لمبة علي ام السلم دا ياشيخة انتي بتعمليهم علي قلبك قد كدة من الكوافير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : حارة وسخة خسارة فيها اللمبة لما انقل علي شقة عبير هركب انوار مش نور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هنخربها يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : ونقعد علي تلها كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تخربوا ايه ياجدعان ايجارها مصروفي عايزين تقطعوا عني المصرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضحك الجميع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : سلام يام يارا أيوة ياقلبي معاكي انا نازلة ع السلم اهو اقفل البوابة بس لحد يدخل يعتصب الولية اللي فوق دي قبل مانغتصبها احنا <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انجزي دا كله سلم وبوابة انتي قولتيلها حاجة عن اللي حصل امبارح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لا طبعا بس مفهماها اني هايجة عليكي وعايزة اجيبك سكة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابت الوسخة اقطع حلمات بزازي ان ماكنتيش حكيتي حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : وشرفي ماحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خخخخخ صدقتك كدة انا يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طب وحياة شرفي الأمامي ماحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : كدة أصدقك انا مش عارفة هنعمل ايه بكرة يا ميار خايفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بصي سيبي كل حاجة عليا عايزك بس تلبسي حاجة رايقة تحت وهي كدة كدة بتروق علي نفسها قبل ماتخرج وانا كمان عاملة حسابي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : معاكي حشيش طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : حشيش وام يارا موجودة يابت بتجيب بالربع كيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايه الربع كيس دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ربع كيس حشيش اقصد فتحي ام البز اللي في دماغك دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : شيفاني ديلر يعني مانا مش فاهمة لازم اسأل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اطمني ياقلبي غلتنا موجودة وهخليها تجيب آي دي معاها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي كدة عيزانا نتمسك سكر وعربده واداب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا بقولك آي دي هو انا قولت فودكا مثلا اطمني هتفصلي قبل ماتروحي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هاتي بقا معاكي كام لمونة احتياطي لتغشلق معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : إلعبي يا ألعاب عبير بقت عارفة الغشلقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : من جاور القوم تعلم اللوم يامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقواك ايه اعملي نفسك مش سامعة ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : في ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ثواني داخلة البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير بتخبط ع الباب وصوت من داخل البيت مين ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أبو ميار : مين ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا يابا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : دا كله عند اللبوة ام يارا يابنت الرفضي ادخلي اتخمدي علشان الكلية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مانا قيلالكوا اني عندها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : قصدك قايلة لامك عليا النعمة ياتوحة دلعك دا ليجبلنا فضيحة في الاخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انت شايفني ايه يعني يابا انا كنت قدام البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : قدام البيت بس عند مرة شرموطة مابيروحلهاش الا الشراميط انا هكلم عزت بيه يقفلها ام الكوافير دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : امال قولتلي ليه روحي لما انت بتزعق دلوقتي احضرينا يامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : كسمك انتي وامك اللي مدلعاكي بقولك ايه يامرة انتي عليا الحرام البت دي لو شوفت او سمعت انها عند ام قهر دي تاني ماحد هيتأذي غيرك انتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ماتهدي كدة ياسيد وعدي اليوم البت كانت قدام البيت مش بعيد وام قهر دي بتقعد انت طول النهار تبص علي طياز زباينها اللي داخلين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار: انتي بتردي عليا قدام البت خخخخخخ طب خدي يابنت الوسخة ابقا اشوقك تتأخري برا تاني وضرب ميار بالقلم علي وشها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اااااااه انا عملتلك ايه **** يسامحك كل يوم من القرف دا انا زهقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت في الصراخ والبكاء وابوها نازل فيها ضرب ولم يتركها الا بتدخل امها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أدخلتها امها الي غرفتها وقالتلها اقفلي الباب عليكي من جوة وانا جيالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ياسيد حرام عليك وش البت بقا معلم من القلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : تستاهل علشان تتعلم الادب وتعرف تتأخر برا تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ياسيد البت قيلالك الابتريل لحس دماغك مابقتش فاكر الا الكيف والنسوان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابو ميار : عدي يومك انتي كمان ياتوحة لتحصليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : روح ياشيخ **** ينكد عليك زي مانكدت علينا اخر اليوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلال المشكلة أغلقت ميار الاتصال مع عبير لكن بعد أن سمعت عبير كل ماقيل من كلام خارج وابيح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تعيد الاتصال مرة واثنين وثلاثة وميار لا ترد او تغلق الاتصال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصاب عبير القلق من المشكلة وخافت أن يكون أبوها قد أذاها وفجأة يرن هاتف عبير فتجري عليه وهو في الشاحن لتجد رقم ام يارا يتصل بها ونهايته خمس خمسات ردت بسرعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايوة يام يارا ميار كلمتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : لا في حاجة ولا ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماعرفش ابوها اتخانق معاها وتقريبا مد ايده عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : **** يخربيتك ياسيد الراجل الناقص بنته عروسة ولسة بيمد ايده عليها انا عمالة اقولها روحي بس مارضتش اعيد وازيد لتقول بطرقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : طيب اتصلي بيها والنبي طمنيني عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : لااا بلاش انا ليكون الموبيل مع ابوها يزودها اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : استني بتتصل بيا هرد عليها الو أيوة ياحبيبتي حصل ايه عمل فيكي ايه المجنون دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اطمني حصل خير هو كل يوم كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خير ايه بس قوليلي حصل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خلاص بقا ياعبير والنبي بكرة هقولك هقوم انام دلوقتي بس مش عيزاه يسمعني بتكلم في الموبيل هيزودها اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : طيب ياحبيبتي نامي انت وفكك من اي حاجة نقعد بكرة ونشوفلها حل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : خير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ام يارا كلمتني بتطمن عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : سمعت حاجة من كلام ابويا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماعرفش بس ماعتقدش هي بس سمعت دوشة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طمنيها قوليلها نفس اللي بيحصل كل يوم وبكرة اشوفكوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماشي ياحبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : سلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استعادت عبير الاتصال مع ام يارا وطمنتها واكدوا الموعد في الصباح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : ماشي ياحبيبتي اشوفك بكرة باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماشي ياحبي باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء السادس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الصباح الباكر استيقظت ميار علي صوت امها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : قومي ياحبيبتي علشان الجامعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هي الساعة كام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : الساعة 8 ياحبيبتي قومي يلااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : حاضر ياماما قايمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : سبتلك فلوس تحت المخدة انسي اللي حصل امبارح وافرحي واضحكي وسط صحابك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : **** يخليكي ليا ياحبيبتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : رضينا بالهم والهم مارضيش بينا حقك عليا ياميار بس نعمل ايه نتحمله لما يغور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بس انا قرفت منه ياماما ومن اسلوبه انا كبرت وبيحرجني كتير قدام صحابي عبير كانت بتكلمني وهو نازل فيا شتيمة وضرب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : يالهووووي اقتله دا ياخواااتي لا خيره ولا كفاية شره حقك عليا ياحبيبتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : حصل خير ياماما السخان شاحن طيب علشان عايزة استحمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : اه ياحبيبتي شغلته من بدرى لما صحيت قومي يلاااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : حاضر ياحبيبتي قومت اهوو سيبي الباب مفتوح انا خارجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمسك ميار بالموبيل وتتصل بعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اممممم الو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي لسة نايمة ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هي الساعة كام دلوقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : 8 وربع ياماما فزي قومي يلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اللي يسمعك دلوقتي مايسمعكيش امبارح بالليل <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا برج جوزاء متقلب المزاج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ماشي ياعم مازجنجي حصل ايه طيب امبارح بالليل انا قلقانة عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اطمني ياحبيبتي مشاكل بس في البيت علشان تعرفي القرف اللي انا فيه واني يلزمني شقة علشان في يوم هتوصل اني انطرد من البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مش عارفة اقولك ايه صراحة بس يكون في عونك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقولك ايه فكك من ااقصة دي وماتعرفيش ام يارا حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : بس دي سألت عنك وقلقانة عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هقولها ابويا شم ريحتي سجاير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خهخههخخخ احااا انتوا مجانين يابت انتي يعني تيجي تكحليها تعميها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بقولك ايه انا لسة ماصطبحتش ولا شربت القهوة عدي يومك ياعبير انا فيا كبت ابن متناكة حظه اسود اللي هفش فيه كبتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لااااا بقولك ايه خدي مفتوح الشقة اتعاملي مع ام يارا انا مش حمل كبتك <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : دا انا نويالك علي حجات قومي يلا بس الاول البسي يلااااا بسرعة ام يارا هتلاقيها نزلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : كلمتيها طيب ولا كلمتك ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا لسة صاحية قومي يلا انا هكلمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ما بلاش تكلميها انتي علشان ابوكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : هو لو العرص هنا كنت هعرف اكلمك اصلا ... امها تقاطعها : اتلمي ياميار عيب .... تكمل ميار : دا عبده ابن عم فتحي بتاع الانابيب يامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ماله دا كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يابت الوسخة هتدخلي نفسك في حوار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : قومي البسي بس انتي انا هخترعلها قصة وهكلم ام يارا واكلمك باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ماله عبده ابن سيد عملك حاجة !</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عمل ايه مابقاش الا عبده دا انا الفه واحطه ف لامؤاخذة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : امال ماله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عبير اللي لسة بتقولي لما كانت ماشية من عندنا ضايقها فبتوصفه فبقولها اه شايفة دا كله بقا وكنت بقول عرص علي ابويا مش علي عبده ابن عم السيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : يا ميار اتلمي مهما كان ابوكي عيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : عيب ايه يامة دا انا جسمي معلم من الضرب دا راجل ظالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار وهي ذاهبة ناحية المطبخ انا تعبت اعمل ايه انا طيب ياناس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انا بس مش رايقة اتكلم في حوار امبارح هعتبره ماحصلش لآخر مرة لكن وديني يامة لو مد ايده عليا تاني مانا قعدالكوا فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ماكنتي تخليكي زي بنات خالاتك دبلوم وتتجوز بعد التلت سنين كان جالك عدلك خلصك منه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : كان جالي عدلي ايه يامة فران زي صبحي جوز سماح ولا فواعلي زي جوز نسمة ارحميني يامة انا غير بنات خالاتي بس انا بقولك اهو وانا بت جدعة اول مرة بحذر تاني مرة بنفذ وديني لو مد ايه عليا تاني مانا قاعدة فيها تاني واللي يحصل يحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : طيب ادخلي يلا خدي دشك الساعة ٨ ونص علشان تلحقي محاضراتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتخرجي وأشوفك استاذة قد الدنيا حمام الهنا ياحبيبتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : تسلميلي ياقلبي حاضر اكلم البنات بس اشوفهم صحيوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام ميار : ماشي ياوزة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار تتصل بأم يارا لا تجيب في المرة الاولي وكذلك المرة الثانية والثالثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت ميار الهاتف جانبا واعتقدت ان ام يارا مشغولة في شئ ما فقررت ميار ان تدخل للاستحمام الا ويرن هاتفها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه يام يارا انتي فين ضربت عليكي مرتين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : كنت بستحمي ايه يابنتي قلقتيني امبارح الدوشة اللي كانت عنك دي في ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : دا ابويا مشكلة كل يوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : حصل ايه طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مافيش شم ريحتي سجاير بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : يعني متاكدة مافيش حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : اطمني ياحبيبتي انتي فين كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : انا لسة واخدة دش دلوقتي بلبس لبستي طيب ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : لسة هاخد دش اهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : احااا ياميار انجزي وعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : زمانها بتلبس دلوقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : طيب يلا قومي انتي كمان عايزين ننزل علي تسعة ونص بالكتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مسافة الدش بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : ماشي ياقلبي يلا مستنياكي انتي وعبير باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : باي ياحبي يلاااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتصلت ميار بعبير مرة واثنين وثلاثة ولم ترد فعرفت انا في الحمام فدخلت هي الاخري الحمام لاخذ الشاور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركبت عبير من العباسية الي رمسيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وركبت ام يارا وميار من شبرا الي رمسيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصل الجميع الي رمسيس بتمام العاشرة والربع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سلمت كل واحدة علي الاخرى وتبادلوا الاحضان والقبل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : هنودي الورق دا بس في ثانية ونركب نمشي معلشي يابنات هتعبكوا معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تعبك راحة يام يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : بس في الانجاز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انهت ام يارا تسليم الاوراق وتوجه الجميع للركوب وركبوا اتوبيس وكان مزدحما علي اخره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا ترتدي عباية ضيقة من الوسط ذراعاها شيفون شفاف تكاد مؤخرتها تُرى من تجسيمها وكذلك صدرها البارز وخدودها الحمراء المنتفخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير وميار ترتدي كل واحدة بنطلون جينز ضيق اشد مايكون وقصير بحيث يظهر جزء من الاقدام فوق الكوتشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويرتديان شيميزات ضيقة تبرز منها صدورهن بوضوح بالغ بالاضافة الي الملامح السكسية التي تظهر علي وشوش الثلاثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركب الجميع الاتوبس ووقفوا في الممر الذي كان علي اخره لكن خوف التأخير أجبرهن علي الركوب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاب طويل شعره جميل وعيناه ملونتان يجمع اجرة الاتوبيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تغمز لميار بصوت منخفض : شايفة الكومثري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يالهوووي حتة شوكولاته نظرت عبير للكومثري فحدث ان تبادلت معه نظره رأها الكومثري سكسية بما يكفي للاقتراب وطلب الأجرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : استني اهو جاي عينا ماتركزيش بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكومثري : الاجرة يا استاذة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اتفضل تلاتة من العشرين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكومثري : مين الاتنين الباقيين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : الاتنين دول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكومثري : تمام يا استاذة مين لسة مادفعش ياحضرات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمر الكومثري من خلف عبير ثم يلمس مؤخرتها بخفة شديدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير لميار : ميار دا لمسني من ورا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه لا عادي بتحصل كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : يخربيتك لااا انا حاسة بحاجة غريبة اوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : استني كدة اهو جاي تاني هاتيني مكانك كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههه لا استني بس سبيني ثواني كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مر الكومثري مرة اخري ولمس مؤخرة عبير بطريقة اشد من السابقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذهب وعاد ثم وقف بجوار عبير وميار وبدا في لمس عبير بحرفية ليري ردة فعلها لكن يبدو انها لا تمانع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمس بيده مؤخرة عبير من الاسفل ثم وقف وراءها في ظهرها يلمسها نرة بعد اخرى وهي لا تعترض وقد سرحت في دنيا اهري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاحظت ميار وقوف الشاب وما يفعله فاقتربت من عبير وبدأت هي الأخرى في وضع يدها علي كس عبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعرت عبير بنشوة غير عادية رجل يبعبصها من الخلف وميار تدعك كسها من الامام وظل هذا الموقف حتي نزل بعض الاشخاص وفرغ الممر وفرغت بعض الكراسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلست عبير الي جوار ام يارا وجلست عبير في الكرسي خلفهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تفكر بشدة في هذا الاحساس الذي شعرته للتو لماذا لم تصرخ وتقاوم وتبعد الكومثري هل صارت بالفعل شرموطة جسدها مباح لكل الناس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قطعت أم يارا سرحان عبير وقالت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : مالك ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مافيش سرحت شوية بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : لا ماتسرحيش اوعي تكوني بتحبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : حب ايه لا طبعا بس سرحت في كام حاجة كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : طيب علشان انا من النوع اللي بنام في المواصلات هتلاقيني بنام علي كتفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : خدي راحتك ياحبيبتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : جبيبتي تسلمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وركنت ام يارا برأسها علي ذراع عبير وعبير مازالت تفكر في البعبصة اللي كانت من شوية ولماذا لم تقاوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استغرقت ام يارا في النوم فانفك دبوس الطرحة من ناحية اليمين فنزل علي الجانب الايسر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاحظت عبير نزول الطرحة وظهور البرا الخاص بأم يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان جسدها أبيض جدا لا يوجد ولا شعره في جسدها بحكم كونها كوافيرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تتخيل هذا الجسد بعد نصف ساعة سيكون في حضنها مع فتاة اخرى فاشتاقت اكثر للوصول بسرعة وعند الوصول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير توقظ ام يارا : حبيبتب يلا اصحي وصلنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : مممم هو انا نمت كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا بس اعملي الطرحة وتعالي اقولك ودنك كلمة ايه الحجات الحلوة اللي لونها احمر دي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : هو ظهر وبان <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههه يلا ياحبي وصلنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت عبير من الباب الامامي للاتوبيس بينما الكومثري عند الباب الخلفي نزلت وقد أنستها خيالاتها مع ام يارا الكومثري ومافعله لكنها وبخت نفسها انها استسلمت له ولم تعارضه وكأنها شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت عبير وميار وام يارا وتمشوا قليلا حتي وصلوا للعمارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : جميلة العمارة روحها حلوة وشك قرفتها حلوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ولو شوفتيها من جوة الناس دي مشطبة اعلي مستوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : محدش دخلها الا وقال روحها حلوة ومن جوة هتعجبك اكتر بس المشكلة مافيش اسانسير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : الحاجة اللي بتخليني اجي هنا افضل اسب واشتم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : سمعت امي بتكلم اخويا عايزين يعملوا اسانسير ويبقي مكانه مكان المصاقط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : يبقا رحمتونا قالت امتي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : قالتله شوف هيكلف كام بكرة وقولي هسألهالك النهاردة حاضر ممكن مثلا خلال العشرين يوم يكون ركب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : كدة انا ابقي مرزقة تعةلوا طيب علشان شكل السلم هياخد مننا كتير بالوصف دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : لا و**** ابدا دا انا بطلعه علي مرة واحدة بنشط جسمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : علشان بزازك مش طابقة علي نفسك <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : نتلم بقا داخلين بيت ناس عيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : انتي اللي بتشكميها يام يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : يالهووووي داحنا شوفنا مع بعض ايام أقولها ياميار ولا تحطي لسانك في بوقك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ههههه لا ياكبد ميار من جوة احط لساني في بوقي اخلي يومي يعدي علي خير وضحكت ميار وام يارا بينما تستغرب عبير مابين الاثنين وقالت بما لايدع مجال للشك أن ام يارا ميستريس علي ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير أثناء طلوعها علي السلم تفكر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل اكمل ما انا فيه ونذهب الي الشقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل اتحجج ان المفتاح ضاع مني ونعود مم حيث اتينا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا انا خايفة منها ميار مش في دماغها لو اتفتحت امها شرشوحة وابوها عربجي وهي الوحيدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اما انا بنت ناس ومتعلمة ومثقفة اهلي ليهم وضعهم بابا أي نعم تعبان بس طول فترة صحته بيخدم البلد في الجيش وماما خريجة تربية انجلش بس بابا اللي كان رافض انها تشتغل واخويا معاه توكيل موبيلات كبير في مدينة نصر واختي مثال للمطلقة المكافحة اللي بتربي ابنها الصغير بشغلها وفرضت حياتها وبس لابنها وتنسي حاجة اسمها رجالة انا خايفة تعمل فيا حاجة مممم كان التفكير سريعا جدا وعالي الصوت جدا في راس عبير لدرجة انا لم تسمع ماكانت تقوله ميار وام يارا وكأنهما في عالم اخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : اووو لسة يابنات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : الدور اللي جاي دا خلاص وصلنا اهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير تصعد علي السطح غير منتبهة أنها وصلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وام يارا يناديان : عبيير ... ياعبيرررر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ايوة في ايه وادركت عبير انها تصعد للسطح فنزلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : رايحة فين كدة يامة الشقة اهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : مش بقولك سرحانة بتحبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : هههه لا ابدا سرحت ف حاجة بس يلا المفتاح اهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : دي ماتحبش حد ابدا ليها دماغ مختلفة عن الرجالة كلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : حرام عليكي يابيه دي الدلع كله والرقة كلها في عبير طيب تعرفي صدرها ملموم عنك يامفرشحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احاااااااا مفرشحة انا هوريكوا المفرشحة دي وتفك ازرار الشيميز وتمسك صدرها داخل البرا بيدها وتقول دا مفرشح ياعبير بالزمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير بغضب : لمي بزازك يالبوة باب الشقة لسة مفتوح اقفليه وتعالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار تتحرك وتستجيب بدون أي تعليق وتذهب الي الباب وتغلقه وتأتي للجلوس بجوارهم وتكمل الحديث وكأن شيئا لم يكن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكرت أم يارا في هذا المشهد وقالت في نفسها : يبقي عبير ميستريس زيي احاااا ياميار انتي مش مكفياكي واحدة مش مالية عينك ياعلقة ممممم بس تصدقي متعة جديد بنتين في كامل انوثتهم مع مرة بلدي خبرة واحدة منهم ميستريس هتفشخ التانية معايا اووووف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه يام يارا انتي كمان سرحتي ف ايه كدة بقا <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : مافيش ماتقلعيني البوت ياميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار تستجيب عنيا الاتنين استني بس اعمل الفون صامت ونزلت ميار لتخلع لام يار البوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تأكد لدي عبير بما لايدع مجال للشك ان ام يارا ميستريس فكرت عبير في المشهد السابق عندما قالت لعبير بغضب لمي بزازك باب الشقة مفتوح اقفليه وتعالي وكيف ان ميار استجابت دون مشكلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فنادت عبير علي ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ابقا بتاقل عليكي لو قولتلك تقلعيني الكوتشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار وباستجابة سريعة عنيا الاتنين بس ايه يام يارا مش هنشرب سجارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : طب لفي سجارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : خلصي بس قلعي عبير الكوتشي وتعالي لفيلي سجارة ولعبير سيجارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تسلمي يام يارا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : ايه بقا انا الخدامة اللي ابوكوا جبهالكوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : اه حد ليه شوق في حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : احممم لا ابدا دي كانت كحة بس متلحنة ولا كأني قولت حاجة هاتي رجلك ياعبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : تعالي بس هنا كدة علشان تقلعيني الكوتشي الاول شاطرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعرت عبير بمتعة غريبة وميار تحت قدمها تخلع لها الكوتشي وتخدمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت نظرات مابين ام يارا وعبير كلها خيالات وتخيلات عن الذي سوف يحدث اليوم وماسنفعله في جسد ميار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان الجميع يجلس في الغرفة الاخيرة بنهاية الممر حيث المسقط الخلفي يتطاير منه دخان الحشيش والسجائر استأذنت عبير دقيقة لتصليح ماكان في الصالة وفي عشر دقائق اعادت المكان كما كان ومشت في الممر الموصل الي الغرفة الاخيرة فتحت باب الغرفة وبفتحها سمعت صوت باب الشقة يفتح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشارت بسرعة الي ميار وام يارا شششششش في حد هنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : مين اللي هنا هو في حد معاه نسخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اكيد اللي كان قاعد مدي خالد اكتر من نسخة يمكن هوا يالهووووي ع الحوار اللي هلبسه واثناء كلامهم سمعوا صوت ضحكات أنثي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : لا ايه دا بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ششششش هبص بسرعة محظش يعمل صوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشت عبير علي اطراف أصابعها لتخد خالد وشخص آخر معهما فتاتين نازلين فيهم بوس بعنف وشتيمة وصاحبه مطلع حزامه وبيضرب واحدة منهم علي طيزها ونازلين بعبصة فيهم صعقت عبير من المشهد وتمالكت نفسها حتي وصلت الي باب الغرفة اغلقته واغلقت الباب من الداخل بالمفتاح يانهاااار اسود يانهار اسود يافضيحتي يالهووووزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا وميار : في ايه ياعبير طمنينا ايه الصوت دا كذا حد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اتنين رجالة معاهم اتنين نسوان نازلين فيهم دعك يالهوووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : يخربيتك مش قولتلك حطي المفتح في الباب يالهوووي هنعمل ايه دلوقتي انا خايفة اتصلي باخوكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : اتصل اقوله قالبة الجامعة وقاعدة في الشقة وصحابك جايبين نسوان في الصالة وانا في الاوضة اتهبلتي اعمل ايه ياريتنا ماجينا ياريتنا ماجينا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : اهدي انتي وهي دلوقتي نفكر علشان اكيد كل واحد هياخد واحدة ويدخل اوضة يعني داخلين عليا نفكر براحة كدة وبهدوء علشان نعرف هنعمل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : مالهاش حل دي يام يارا فضيحة فضيحة يالهووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : عبير وانا اللي بقول عليكي عاقلة دي فضيحة ليهم مش لينا انتي صاحبة الشقة واحنا صحابك بس دول مين دول حرامية سرقوا المفتاح وجايبين نسوان بس ايه جاب سيرة فضيحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميار : انتي عارفة يام يارا لو اتنين رجالة دخلوا علينا في هيجانهم دا هيعملوا انتي السكة عندك سالكة فمش فارقة معاكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : افهمي يابت انتي وهي ايه جاب سيرة الفضايح دلوقتي هما جايين وعايزين متعة وبس ومعاهم بنتين سكة سالكة ومرة سكة سالكة وبنتين مش سالكين هيطمع فيكوا ليه بصراحة طرقة الطياز هيجتني اووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعوني واقفلوا الباب كان انا بس هنا وانا هتصرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير وميار : انتي مجنونة يام يارا انتي ماتعرفيهمش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : انتي عارفة اللي اسمه محمود دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير : ابن الوسخة شكله تشوفيه تقولي محترم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ام يارا : مالهاش علاقة علي فكرة كدة يبقي محترم اسمعوا بس اللي بقلكوا عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير وميار : لا طبعا انتي مجنونة احنا لسة عرايس مش مفتوحين زيك</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ام يارا : يووووه خلاص خليكوا</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123052, member: 8482"] [B][SIZE=6]انه يوم الخميس حيث ألقت عبير بجسدها علي سريرها في التاسعة مساء مستغرقة في نوم عميق[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]استيقظت من نومها عصر الجمعة صارخة من وجع في رقبتها لطول ما نامت من وقت فتاة في التاسعة عشرة من عمرها كيف لها أن تستيقظ صباحا وأختها الكبري سمر الثلاثينية المطلقة تهتم بشئون البيت وأحواله مع أمهما والأب المريض بسرطان البروستاتا ويسكنون بحي العباسية ورث أبوهما عقارا سكنيا في المعادي عن والده ينفق الجميع من ايجاره فمبني به اثني عشرة شقة واربع محلات ومخزن للأخشاب كفيل بإدخال مايزيد عن عشرين ألف جنيه شهريا تستمتع به الأسرة المكونة من أربع أشخاص ويفيض بالاضافة الي أخوهما الأوسط سامح المتزوج بمدينة نصر وله عمله الخاص ودخله الخاص متزوج من ابنة عمه رشا محور قصتنا يدور حول عبير تلك الصغيرة صاحبة العقل الكبير والجسد الأنثوي المتكامل لا يمكن لأحد أن يصف أحدا بالجمال لأنه نسبي يختلف من شخص لآخر لكن يمكننا أن نقول أن ملامح وجهها كانت مثيرة بشكل لا يعقل بحيث يسحر الجميع فيتفق الكل علي انها تمثيل للجمال الأنثوي الصارخ أدركت عبير الوجود والحياة والواقع مبكرا عن زمن بلوغها ومراهقتها غياب الأب المريض والأخ المشغول والأخت المطلقة جعل عبير تطرق أبواب كبيرة لتجد منها الحب والحنان الطيبة الأبوة الأخوة القوة والأمان بدلا عن أبوها الذي لا يقوي علي الحراك نعم كانت تحبه جدا لكنها كانت تريد من الجميع أن يبادلها الحب ويعبر لها عنه كان فهمها فطريا صافيا نقيا عفيفا ولعفته كان أول مايكون مع صديقتها ميار كانت ميار من منطقة شعبية وكان ابوها عربجيا وأمها من شراشيح الحواري والأحياء حصلت علي الثانوية من المعادي والتحقت بكلية الأداب قسم علم نفس وفي السنة الأولي الجامعية تعرفت عبير علي ميار ميار كما يقولون تعرف الكفت وكانت أبيحة اللسان تعرف كل مايخص المتعة ومدمنة للأفلام الاباحية **** كانت تسيطر علي الطالبات في الجامعة وبالبلدي راشقة ف أي مصلحة وكانت لا تخاف أحدا ففي يوم من الأيام خلال الوقوف علي الكافتيرا في كلية أداب قام أحد الطلاب بمد بيده وبعبصها كانت تشخر وتسب وتشتم بأقذر الألفاظ لولا أن صديقاتها أسكتنها قبل وصول الأمن الجامعي رأت عبير في ميار ماتريده فهي سليطة اللسان لكن قلبها أبيض وصافي خليعة في ملابسها الضيقة والقصيرة لكنها لا ترضي الظلم كانت كما يقول الجميع بنت جدعة ولها كثير من الأصدقاء الشبان يتعالمون معها برجولة وجدعنة كانت عبير من شلة ميار وكانت تلبس مثلهم ملابس ضيقة وقصيرة وشفافة تجسد الأفخاذ والأطياز وتقلدهم في كل شئ وبحلول العام الدراسي الثاني كانت عبير الصديق الأقرب لعبير وصار الاثنتان لا فرق بينهن في الأسلوب والشخصية والكلام والتعابير والسفالة وسلاطة اللسان أرسلت عبير الي ميار علي الواتساب قائلة عبير : بقولك ايه ياميار ميار : قول ياقلبي من جوة �� عبير : ابعتيلي فيلم �� ميار : فيلم ايه بقا أفهم �� عبير : اخلصي ياكسمك فيلم سكس �� ميار : بتشتميني جرحتي قلبي مابلاش افلامي تقيلة عليكي كتكوتك صغير ����عبير : أحااا دا ببقا نفسي ادخل ايد المكنسة جواه وتقولي صغير ابعتي ياعلقة انجزي هايجة �� ميار : ممممممم ابعتلك حاجة معينة طيب ولا بدماغي عبير : لا بدماغك عارفك دماغك حلوة بتحلقي عند مين يابيه ميار : عند كسمك ������ عبير : ابعتي يابنت الوسخة انجزي ميار : ههههه حاضر استني ببعت دا شكله والع بزيادة ������ أرسلت ميار فيلما اباحيا لعبير كان محتواه عبارة عن بنتين سحاقيتين يشاركهم رجل ويتشارك الثلاثة في المتعة عبير : حلو الفيلم دا ميار : شوفيه وقوليلي رأيك عبير : لسة بيحمل شوفتيه كام مرة ميار : خخخخخ انا مدمنة الفيلم دا فاجر اوي عبير : لما نشوف الفاجر دا اهو حمل اشوفه واجيلك عبير تشاهد الفيلم الذي كان بالفعل فاجرا واستمتعت بمشاهد السحاق في بداية الفيلم ارسلت عبير لميار فاجر اوي الفيلم دا ايه اللبونة دي خخخخخ احااا شابوه ياكبدي ميار : مش قولتلك فاجر سمعته اكتر من عشرين مرة عبير : ايه بيعجبك فيه يعني ؟! ميار : نفس اللي عجبك ياعلقة مالك يابت اللبوة انتي هتهيجي عليا ���� عبير : هههههه مابهزرش بجد ايه عجبك فيه ميار : مانا بقولك نفس اللي عجبك عبير : أيوة اللي هو ايه ميار : خخخخ بتلفي وتدوري علي ايه يابنت المعرص خفي بقا علشان خاطرى ���� يادي النيلة ****م اخزيك ياشيطان انا بعتلك ليه اصلا ���� عبير : ماتخفي لسانك بقا شوية انا برده ليا لسان ميار : أنا أبويا عربجي وامي شرشوحة أبهدلك انا ���������� عبير : بجد بقا ياميرو ايه عجبك فيه ميار : بجد وماتقوليش عني مجنونة عبير : لا طبعا ميار : ولا غريبة عبير : خخخخخ في ايه يابت هو انا بحقق معاكي انتي شرموطة ياميرو اطمني ميار : انا شرموطة ياعبير طيب مانيش قايلالك ولا عنت هبعتلك تاني حاجة عبير : حبيب قلبي اللي ماقدرش علي زعله عايزة تفهميني ان ميار ام بز جبار مش هتبقي شرموطة جوزها ميار : جيتي ع الجرح اه جوزي ابقاله شرموطة ولبوة كمان �������� عبير : ايوا بقااا ورق وروق كدة وقولي بقا ايه اللي عجب كسمك في الفيلم وانطقي ياشرموطة انجزي �������������� ميار : أبو شكلك ������ عجبني اول الفيلم استريحتي بقا عبير : أول الفيلم تحفة اووووي ميار : ازاي مش فاهمة عبير : هتستعبطي ياروح امك البنتين أقصد ميار : انتي بتحبي كدة عبير : لا طبعا بس ماعرفش حسيت بمتعة غريبة بجد ماخبيش عليكي ميار : يبقي بتحبي كدة عبير : يابنتي لا بحب ايه لا مش كدة ميار : انتي بتحبيه بس مش جربتيه قولي كدة عبير : مممم حاجة زي كدة ميار : انا بحب كدة اووي ونفسي أجرب كدة عبير : خخخخخ احاااا احنا هنهيج علي بعض يابت ولا ايه ميار : معايا سيجارة حشيش بس لو امي ولا ابويا عرفوا اني بشرب وشموا ريحة هينكوني بكل وضع ولون عبير : في شقة فضيت عندنا في المعادي امي عايزة مني قراية عداد الكهربا اللي فيها علشان تكشف عليه قابليني هناك نضربها سوا ميار : بقولك ايه معلشي بقا هجيب أم يارا معايا علشان طالعين بعدها علي دكتور الدايت عبير : خخخخ هو مش ورانا غير كسم ام يارا ماتقعد تربي بنتها بدال ماهي سايباها العيال الصغيرة عليا الحرام فشخوها بعبصة لما كنت مستنياكي تحت البيت اول امبارح بقولك ايه فكك بلاها خالص اسلكي انتي ميار : لااااا كسمها ياحبيبتي تتحرق بلا. دايت بلا زفت تبقي تقابلني هناك تصدقي ياعبير أم يارا دي اوووووووف مرة ميلف عبير : ميلف ازاي دي بتضرب العباية بتقفل ديك ام الدنيا �� ميار : لاااااا تحت العباية بقا يبقي نفسك جسمك يبقي زيها عبير : مممممم بصي تعالي وابقي اتصلي بيها تجيلك بحيث لما توصل نكون شربنا السيجارتين والدنيا رايقة ميار : اوك ياقلبي يلاااا الساعة دلوقتي ظ¤ نبقي هنا خمسة ونص ستة بالكتير اوك معاكي ؟! عبير : اوك ياقلبي وقبل كدة الدنيا هادية النهاردة سلام ياحبي هقوم البس ميار : اوك يلا هلبس انا كمان وعلي رنات بقا الجزء الثاني وقفت عبير أمام المرآة وخلعت ملابسها بدأت بخلع البنطلون الليجن المشجر الذي يختبئ وراءه أندر أحمر ملتهب تفرع منه فخذين ممتلئين كامرأة في الثلاثين من عمرها كانت مؤخرتها ولا اروع بيضاء يحملها الاندر فتحت سوستة السويتشيرت وألقته علي السرير ومن ثم خلعت الاندرشيرت الأبيض ووراءه كانت البرا البينك تحمل صدرها ذلك الصدر الفاجر صاحب الحلمات الوردية ياله من صدر مثير بدرجة لا تعقل ارتدت البادي الأبيض والبنطلوب الجينز البويفريند التلجي الذي يجسد فخذيها بطريقة مثيرة ويعطي تجسيم واضح لمؤخرتها الكبيرة وألقت بالجاكيت الجينز علي كتفيها وأغلقته ليبرز صدرها وكأنه مدفعين قاتلين علي الجانب الآخر كانت ميار أيضا تستعد للذهاب خلعت العباية البلدي البيتي المخططة ونادت وهي في غرفتها تبدل ملابسها ميار : ماما انا بلبس ونازلة ابقي قولي لبابا أم ميار : لا ياروح امك مش تلبسيني معاه انا طفحاه منه ومن زعيقه عندك برة ع القهوة عند حسني عدي عليه قوليله ميار : والنبي يامة انا راحة لعبير نصاية وهرجع مش هيفضل وقفلي ع الوحدة أم ميار : يابت الوسخة قافشك والواد عمال مقطع شفايفك في المدخل وعيزاه يعديلك عادي اتظبطي ياميار ميار : هنفضل علي ديك أم السيرة دي يامة ماخلاص والنبي المرارة هجبلك هدية معايا ياتوحة والنبي ؟؟ أم ميار : طب بس ما تتأخريش الساعة دلوقتي خمسة سبعة تبقي هنا ميار : ولو أبويا سألك راحت فين بقا هتروحي كراله الشريط بتاع كل مرة خرجت مع المماحين صحابها يتسرمحوا ويتصل بيا يسبلي ويشخرلي وسط صحابي أم ميار : انا بعمل كدة ياعبير ماتخلنيش اقفش واعمل كدة بحق ميار : خلاص ياقمر بهزر معاكي هتقوليله ايه طيب أم ميار : هقوله اني بعتك لخالتك توديلها فلوس الجمعية والصبح انا ريحالها هبقي أديهالها ميار : ماشي ياقلب اطلعي برة بقا علشان أغير أم ميار : دا بيتي يابت الجزمة هههههه ميار لها ملابسها الخاصة وطريقتها الخاصة في ارتداء الملابس المعيار الأول الذي تراعيه عند اختيار ما ترتديه هو الاثارة فكلما زادت اثارة الملابس كانت أكثر اعجابا بها فربما يعجبها شيميز لكن لا تشتريه لأنه قليل الاثارة أو لا اثارة فيه كانت بشرتها خمرية جذابة ملامحها سكسية وشهوانية جدا خصوصا عندما ترتدي النظارة الدائرية حتي النظارة ترتديها لأنها ترى فيها نوعا من الاثارة حيث أن مقياس نظرها لا مشكلة فيه فهي نظارة حفظ نظر وليست نظارة بصرية أخرجت البنطلوب السكيني الجينز المقطع وصندل سليبر كان طولها يصل ظ،ظ§ظ§ سم فعندما تمشي يهتز الشارع من مشيتها التي تري فيها اثارة وتشم فيها اثارة وتسمع فيها اثارة كانت ميار بمثابة تجسيد للشهوة التي تمشي علي قدمين أي نعم تبلغ من العمر تسع عشرة سنة لكنها تعي وتفهم كل ماله علاقة بالجنس والثقافة الجنسية ومايثير الرجال حيث كان لها العديد من العلاقات التي تضعها في خانة just friend خلعت العباية المخططة التي كانت تعشقها ساعة الرقص كانت ترتديها في البيت وترقص بها علي نغمات المهرجان الشعبي الرقص البلدي الأصيل خلف العباية المخططة لم يكن هنا لا أندر ولا برا فقط بنطلون قطيفة تايجر تحت العباية خلعت البنطلون التايجر ووقفت أمام المرآة تدقق في جسدها وجماله إنها في أشد أيام مراهقتها لا تحمل هم شئ تأكل وتشرب وتنفق كصديقاتها فتهريب الدقيق للسوق السوداء كان يجلب الكثير من المال الحرام لأبوها صاحب العربية الكارو أمسك بصدرها وبدأت تفكر مممم انا شكلي هجت عليكي ياعبير أحااااا بقا ثم تذكرت بسرعة ان علي الموبيل فيديو رقص خاص كانت عبير وميار يرقصان فيه علي وقع أغنية عبدالباسط حمودة يعجبني كل ياولا كلك عاجبني فتحته بسرعة وهي عارية تماما فزاد هيجانها علي عبير عندما رأت صدرها الأبيض شبه ظاهر في الفديو ومؤخرتها الناعمة التي تتحرك كأنها أمواج بحر بدأت ميار بدعك كسها ولا تفكر الا في عبير ثم تذكرت أنها علي معاد معها فتوقفت عن دعك كسها وارتدت بسرعة فلربما ذاقت رحيق فم عبير اليوم في شقة المعادي الساعة السادسة والربع تقريبا تقابل الاثنان عبير وميار في محطة المترو وتمشيا وصولا الي العمارة نستطيع القول أنه لا يوجد رجل علي طول الطريق من المحطة للعمارة لم يدقق النظر في مؤخرات عبير وميار التي أقل ما يقال عنها أنها مؤخرات عاهرات قد أدمنَّ النياكة والفجور بنتين في التاسعة عشرة من عمرهما يحسبون علي الاندر ايدج نظارتهما وملامحمها شهوانية عن جدارة رائحة الجنس والشهوة تفوح من جسدهن المشتعل الذي لا يمكن تصنيفه علي أنه جسد بنات صغيرات وصل الاثنين للعمارة ميار : معاكي المفتاح ياعبير ولا هنتسوح عبير : مع خالد هنا تعالي ميار : خالد مين دا عبير : صاحب أخويا متأجر محل فاتحة اكسسوار وميكب تعالي نبص عنده بالمرة علي كذا حاجة بيجيب برندات اورجينال ميار : ههههه من ورايا ياعلقه صاحب اخويا عليا انا برده عبير : انتي هبلة ياميار دا اكبر مني يجي بسبع سنين وبعدين ريحي نفسك شبكته كانت من شهرين ميار : أيوة كدة اطمن حد ياخدك مني ياقلبي اشقه �� عبير : ماشي بطلي لوكلوك وانجزي هتلاقي امك بتتصل تقولي تعالي ميار : علي رأيك يلا بينا علي خلود نشوفه �� عبير : ههههه ماتتلمي وتفصلي بقا خلينا نعرف نخش ع الراجل دخلت عبير وميار المحل علي خالد عبير : ازيك ياخالد خالد : أهلا ازيك ياعبير عاملة ايه عبير : الحمد**** كويسة خالد : وبابا والحجة سلميلي عليهم كتير عبير : يوصل السلام ان شاء **** ألف مبروك معلشي جت متأخرة بس كنت في امتحانات و**** وانت عارف الظروف خالد : ولا يهمك ياعسل شريف قام بالواجب تشربوا ايه طيب انتي وصاحبتك ميار : لا شكرا بس علشان مستعجلين خالد : ايه ياعبير صحبتك بخيلة ولا ايه �� عبير : بخيلة ايه دي الود ودها تقولك هات نص مشوي ونص طرب ���� ميار : يالهوي عليكي ماتسمعلهاش انا أصلا مابكلش خالص ونباتيه خالد : بنظرات شهوانية ماهو واضح شعرت ميار بهذه النظرات الشهوانية التي استقبلها بها خالد وكان يركز مع تفاصيل جسدها غير منتبه لعبير حيث يعتبرها كأخته لكن وجود ميار مع عبير جعل خالد ينظر للبنتين بشهوانية لا تفهمها عبير وتشعرها وتتذوقها وتدركها ميار عبير : ماما قالتلي المفتاح معاك خالد : اه معايا بس تشربوا حاجة الاول ماينفعش تمشوا كدة يا انسات عبير : **** يخليك ياخالد بس علشان مانتأخرش عن البيت بس خالد : انا هعاتب فيها اخوكي دي ماشي عبير : مرة تانية و**** بس علشان بس ميار مستعجلة خالد : انتي اسمك ميار ميار : اه ماله اسمي بضحكة شراميطي جعلت عبير تنظر لميار بغضب خالد : هههه لا ماقصدش بس أقصد تعرفي معناه ميار : ممممم صراحة مافكرتش فيها قبل كدة يعني تعرف انت خالد : ميار يعني جالبة الخير يعني انتي دلوقتي جيالي بالخير عبير : لا النهاردة جيالي انا بالخير هات المفتاح ياعم خالد انت عارف الحجة والحج �� خالد : ههههه ماشي اتفضلي ياقمر المفتاح عبير : تسلم سلملي علي خطيبتك هي اسمها ايه خالد : عنيا حاضر يوصل اسمها رانيا عبير : **** يتملكوا علي خير مع السلامة خالد : مع السلامة مع السلامة ياميار الخير معاكي هاااا ميار وهي خارجة : اه الخير كله هيولع دلوقتي عبير : ميتين اهلك اهدي خالد بيشرب هيفهم ميار : خخخخ مانا عرفت انه بيشرب المحل معتق ريحة حشيش وخوابير كمان ياديكي انا كنت متكيفة جوة عبير : متكيفة من المحل ولا من خالد وهو بيلاغيكي يالبوة ميار : اهدي احنا ع السلم عبير : سلم ايه ياقهر دا ماكنش منزل عنيه من عليكي بس عرفتي ازاي انه بيشرب حشيش انا ماكنتش شامة ريحة غريبة جوا ولا حاجة ميار : ندخل بس الشقة ونتكلم هي انهي دور احنا كدة في الرابع جدك العرص مش عارف يعملها أسانسير عبير : احنا هنتقرعن علي بعضه كتر خيره ماخلفش غير ابويا وسبهاله بس احنا هنطلع السابع ميار : احااااا انا مش قادرة السجاير مخلياني انهج يابت كسم كدة عبير : انتي اللي معفنة بقولك اشربي معايا بينك دريمز وانتي بروح امك لاااا انا بحب كوكو الضعيف أصله علي اسم بتاعي بقا بتاعك ضعيف ياميار أحاااا ������ ميار : يابت السيجارة الكيلوبترا بتكيف لوحدها وبتعلي الدماغ لما تبقي شاربة عبير : انا ماقدرش عليها ياختي لو شربتها وانا شاربة حشيش هتأفور مني ميار : ماتهدي وطي صوتك امال لو مش عمارة ابوكي والناس تعرفكي عبير : يابنتي احنا لا نعرف حد هنا ولا حد يعرفنا شريف أخويا اللي بيكتب معاهم العقودات والايجار بيجي عند محمود حد مننا يجيبه اخر الشهر اخويا مدور المصلحة يعني ميار : مش خلاص كدة وصلنا طيب عبير : وصلنا ياقلبي اووووف تصدقي جدي دا كان علق ماعملش اسانسير �� بزازي هي اللي متقلة نفسي تصدقي �� ادخلي دخلت عبير ومنار الشقة التي كانت مفروشة بالكامل ميار : اوووف ايه الشقة دي يابت ياعبير هو مين مشطبها كدة اكيد مش ابوكي عبير : ابويا ايه أبويا **** يشفيه عيان بقاله زيادة عن عشر سنين امي كان عندها فدانيين في البلد باعتهم وفرشت أعلي فرش علشان تجيب ايجار حلو ميار : يعني دي ايجارها كام بقا عبير : قري بقا علي ديك ابوها مش حيلتنا غيرها يامة ميار : لا ياحبيبتي **** يخليهالك مش بتاعة قر انا بسأل بعشم بس عبير : بقولك ايه بلاش القفش العفش دا انتي الحتة الشمال ميار : ايوة ارزعي ام الدبشاية في وشي وبعدين قولي الحتة الشمالي انتي حلوفة ف الفاظك ياعبير بجد عبير : ههههه بضايقك ياقلبي دي ياستي ايجارها ظ¢ظ¥ظ*ظ* ميار : و**** لو كانت رخيصة في المتناول لقولتلك نتأجرها سوا انا وانتي والبنات نقعد فيها عبير : نعمل فيها ايه بقا ان شاء **** ميار : نضرب فيها نقلب جامعة فيها اللي عندها مشكلة تقعد فيها انا زهقت و**** من تحكمات ابويا عملتلي عقده بقيت مابصدق اطلع من البيت عبير : و**** فكرة بس هي هتتأجر خلاص من يوم السبت اللي جاي بعدين نجبلها ظ¢ظ¥ظ*ظ* منين وأصلا ماينفعش أخويا اللي بيكتب العقد ولو عرف هيفشخني في افكارى ميار : بصي طيب ام يارا بتدور علي شقة كدة ومعاها فكة حلوة اقولها وتدفع هي النص مش هتقولي حاجة وانا وانتي وزينب النص التاني كل واحدة هتدفعلها ربعمية جنيه ماتعرفيش تعملي مصلحة ب ربعومية جنية في الشهر علي جنب عبير : لو علي ربعمية جنيه سهلة فشششخ بس الفكرة بقولك ماينفعش نمضي معاه عقد بقولك لو عرف هيفشخني ميار : ماتفتحي ام مخك بقولك ام يارا معانا هي اللي تكتب وتخلص ولما ندخل ندخل من ورا مادام محدش يعرفك غير محمود وعادي لو عيزاني أسستمه عبير : بقولك ايه انا مش عايزة مشاكل ابعدي عنه ليقول لاخويا اختك وصحبتها وتبقي قصة انا ماصدقت اتجوزت وحل عن دماغي لابسة دا ليه حاطة لون الروج دا ليه خلصت منه ماتفتحيش فاتحة اصل مش مرتحالك من ساعة وقفتك مع محمود تحت ميار : لا و**** ياقلبي انتي ظلماني عبير : عينك في عنيا ميار : هخهخخخخهههه عبير : مش بقولك شرموطة ������ طلعي طيب كدة الخير ياجلبة الخير يافضحية ميار : امسكي يارايقة سجارة ودبوس يودوا ورا السحاب عبير : جيباها منين دي يابيه ميار : ام يارا بتتعامل مع واحد لما بعوز بقولها تجبلي عبير : حبيبة قلبي يام يارا مش جبتيها معاكي ليه طيب ميار : انتي اللي هبيتي فيا يابت عليا الحرام بتحلي القاعدة وتعرف كل حاجة عن صنف الرجالة يالهوووي عبير وهي بتفرد دبوس : ههههه هي اتجوزت كام مرة ام يارا دي ميار وهي بترول جوب : اللي اعرفه تلت مرات واللي ماعرفوش بلقطه من حكاويها عدي العشر رجالة عبير : يالهووووي دي مدوباهم بقا ميار : ماري منيب علي صغير هههههه عبير : حطي فلة السيجارة في الكارت والنبي ميار : علشان كدة مابحبش اشرب معاكي يابنتي دا بيفصل الجوب عبير : صدرى ياميار ميار : خخخخخخهههه صدرى بيلبش استني بس واشربي السيجارة دي وهخليها مكتومة زي مابتحبي علقي بقا الدبوس دا في كوبيات هنا ؟! عبير : مودياني في داهية ديما هفتح شباك البلكونة واجيب كوباية وجاية فتحت عبير البلكونة وجاءت بكوب شاي صغير جلست وأمسك بسيجارة بينك دريمز لتعلق بها الدبوس الا أن ميار أشارت لها بالتوقف ميار : استني معايا سيجارة حمرا عبير : العب أيوة كدة ميار : عيب حاسة بيكي وعارفة انك بتحبي تعلقي ع السجاير الحمرا قلبتها من علبة أمي مكمراها من ورا أبويا ���� عبير : أحا هي امك بتشرب يابيه ميار : ياديكي دا أبويا كل يوم بيصطبح معاها ومش عايزها تشرب سجاير فجايبة دي ومكمراها عبير : امك دي مزاجها عالي اوي أتاريها لما جت معانا الحسين شيشت وشيشنا معاها عادي ميار وهي تشعل الجوب : أمي كانت ليا أيام لما كانت صغيرة اشتغلت فترة رقاصة دا بيني وبينك عبير : هههههه هذه العلقة من تلك اللبوة ميار : ولعي يابت الوسخة الدبوس خسارة في امك القعدة الحلوة عبير : بس كان جامد الفيلم اللي بعتيه دا ميار : اوووق مش تفكريني لسة منزلاه من يومين ومش مبطلة عمالة أسمعه معاكي ع الفون دلوقتي !؟ عبير : استني الفون فاصل جايبة الشاحن في الشنطة هحطه يقوم حتي عشرين في المية انتي بعتاه أكيد عندك ع الفون ميار : انا كنت فاتحة من اللاب ومنزلاه من علي اللاب مابعرفش احمل من التليفون وكنت عاملة حسابي هتبعتيه عبير : مش هياخد حاجة ع الشاحن علي مانخلص الحاجة دي هحطه وجيالك ميار : طب حاسبي يوجعك وانتي بتحطيه عبير : انا مابحاسبش واستني بس الدبوس يشتغل وهروش علي كسمك دلوقتي ميار : هي دماغة متأخرة شوية بس رايقة حطي الفون ع الشاحن وتعالي يلاااا عبير : حاضر ياقلبي للقصة بقية ........ الجزء الثالث اشتغلت نار الحشيش وبدأ الدخان بالتطاير دخان جوب الحشيش المخلوط بدخان التبغ مع دخان الدبوس داخل الكوب تتبادل عبير وميار الأنفاس واحدا تلو الأخر ميار : ماتيجي تديني باك ياعبير عبير : تعالي هقطع نفسك أمسكت عبير بالجوب ووضعت الكوب جانبا نفخت علي نار الجرب لازاحة أي رماد حتي لا يتساقط بفمها قلبت الجوب رأسا علي عقب وصنعت بفمها دائرة حول فم ميار وبدأت في النفخ لتمتلئ رئتيها بالدخان أشارت لعبير بالتوقف ميار : خخخخخ احاااا انا هروح ازاي كدة انا بايظة عبير : الدخانة دي فاجرة نيك امسكي الكوباية دي شوية ميار : كوباية ايه بقولك بايظة الساعة كام معاكي عبير : الساعة سبعة الا ربع ميار : أم البضان امي هتضرب عليا تقولي تعالي علشان العلق ابوكي عبير : ماتتلمي يابت دا ابوكي ميار : فكك مني والنبي نفسي كدة انطلق براحتي اعمل اللي انا عيزاه محدش يقولي رايحة فين وجاية منين ألبس اللي عايزة ألبسه عبير : نعم دا علي أساس مابتعمليش كدة الحوار الاخير دا اللي خلاهم قفشوا عليكي ميار : يالهوي ماتفكرنيش كنت سايحة اوي ياعبير وشوقي جارنا بيفرشني في المدخل الواد كان مورم شفايفي وبزازي عبير : اوعي يكون عمل معاكي حاجة ميار : هههه لا مش للدرجادي أنا ليا آخر أي نعم جريئة ومش في دماغي بس ليا حدود اللي يفكر يعديها انا اللي انيكه عبير : أيون عرفاكي شريفة اوووي ���� ميار : شريفة وعفيفة وشرفي بغسله بالليفة ���� عبير : ليه مين نطرهم علي شرفك �� ميار : هخخخخخهههخهخ عبير : ايه بتضحكي علي ايه ميار : أصل ابويا قفشنا والواد خلاص هيجبهم علي العباية �� أبويا بدخلته خلاه جابهم في البنطلون ������ عبير : يابت الفاجرة ومش عيزاه يقفش عليكي انتي بقيتي جاحدة ميار : ماعرفش ياعبير مالي بقيت بعشق السكس اوي بقيت خايفة اعمل في نفسي حاجة الحاجة كلها عايزة تنام معايا الكل شايفني لبوة وهموت ع النيك عبير : ماتفهمنيش غلط بس بشرتك بعيونك بملامحك بجسمك سكسي اوي ياميار ميار : ههههه فكرتيني بواحد كان بيعاكس بس كان صريح اوي في معاكسته عبير : هههه ازاي بقا ميار : وانا معدية من جنبه يا عبير عنيه مش سايبة وشي الواد ولا بص لاي حاجة تانية غير وشي وراح راقعني كلمة ولعتني عبير : قالك ايه ؟! ميار : عمال يبص لوشي وراح قايلي أيوة ع الوش المومس اللي يهيج دا عبير : عنده حق الفاجر دا قري وشك صح �� انتي بجد فعلا وشك هايج اوووي ياميار ميار : ايه هيجك انتي كمان يعني �� عبير : عملت نفسها مش واخدة بالها : استني كدة اجيب الفون ميار : طيب ويلا علشان نتوكل بقا انا قافلة تلفوني علشان عرفاهم هيضربوا عليا عبير : شحن ظ¢ظ¥ في المية ورجعت قعدت جنب ميار علي كرسي الانتريه الكبير فتحت عبير الموبيل عبير : اشغل الفيلم ميار : بس وطي الصوت علشان صوته عالي عبير : دا الصوت أكتر حاجة كانت مهيجاني اشتغل الفيلم الفتاة الاولي داخل المنزل تقرأ في كتاب تتصل بها صديقتها تخبرها انها قادمة في الطريق لقضاء اليوم معها وصلت صديقتها ودخل الاثنان المطبخ لاعداد الطعام وقع بعض الزيت علي تيشيرت صديقتها أخبرتها الاخرى أن تذهب لغرفة نومها وتفتح الدولاب وتخرج ماتريد من الملابس وترتديه دخلت صديقتها غرفتها لكنها وجدت زوج صديقتها نائم علي السرير يرتدي بوكسر فقط اقتربت من البوكر وشمت رائحة قضيبه في حب استطلاع وتطفل واخرجت تيشيرت وارتدته بسرعة حتي لا تستعجلها صديقتها صاحبة البيت واختارت احدي الملابس المثيرة ورجعت الي صديقتها في المطبخ جرحت السكين احداهن وكانت بينهما علاقة سحاق فبدأ الاخرى في مص جرح صديقتها ومص أصابعها ثم زادت حدة الهيجان حتي اشتعلت الصديقتان وصارا يقطعان شفاه بعضهما من القبيل وتعالت الأهات عبير : ميار ميار : ايه ياعبير عبير : انا هجت اوووي ميار : احححح وانا هجت اكتر منك ميار وأثناء مشاهدة الفيلم تمد يدها الي يد عبير وتضعها فوقها يشاهد الاثنان الفيلم وسط دعك الأيادي ببعضها بدأت عبير بعض شفايفها بينما ميار تقترب برأسها ناحية رقبة عبير تستند عليها وعبير لا صوت لها غير مممممم طبعت ميار بوسة علي رقبة عبير جعلت من عبير مغيبة لا تدرى مااقول عبير : اااه ميار تقترب من شفايف عبير وتطبع قبلة تحت شفايفها اللي كانت كلها روج احمر بدات ميار في تقبيل شفايف عبير وسط أهات متبادلة عبير : اوووف يخربيتك انا رايحة نيك يا ميار ميار : احححح اول مرة اخد بالي ان شفايفك جامدة كدة عبير : أي شفايفي بقا ميار مش راحكة عبير بوس حنين برومانسية وعبير بدأت أيضا بتبادل البوس مع ميار واشتعل الاثنان تقبيلا في شفاه بعضهما اختلط الروج الأحمر لعبير بالروج البينك لميار وتعالت أصوات الأهات مع صوت آهات الفيلم نامت عبير علي ظهرها علي السجادة في الارض ونامت فوقها عبير فردت ميار ذراع عبير علي آخره وأمسكته بشدة حتي لا تقاوم عبير ميار وهي بتبوس شفايفها عبير : ااااه سيبي دراعي ياميار ميار : لما اخلص علي شفايفك عبير : ااااه حرام بقااااا مممم يخربيتك سيبي ايدي بس ميار : مش هسيبك من تحتي ياقلبي عبير : اووووف وقاومت عبير حتي خلصت يديها من يد ميار ظنت ميار أن عبير تريد التراجع لما حررت يديها لكن كان لعبير رأي آخر أمسكت عبير برقبة ميار واحتضنتها وصارت هي من تقبل وتبوس شفايف ميار خخخخخ انتي اللي بدأتي بقا ميار : اااااه براحة طيب عليا عبير : وانتي رحمتيني خخخخخخ مدت عبير يدها نحو صدر ميار وبدأت في امساك صدرها والتلاعب به وسط آهات ميار الغير طبيعة والتي أشعلت عبير أكثر فأكثر ومدت يدها داخل تيشيرت ميار وأمسكت بصدرها عبير : بزازك طرية اووووي ميار : علشان يعجبوكي ياقلبي ومدت ميار ايضا يدها الي صدر عبير وكلاهما يبوس شفيف الاخر خلعت عبير وميار التيشيرت وبقيا بالبرا نزلت ميار علي صدر عبير امسك بصدرها ابدأ في تقبيله باست بزازها الاتنين وعضت حلماتها ميار : بزازي اللي طرية امال بزازك دي ايه اوووف كسم حلماتك فاااجرة عبير : أي بتقولي ايه تاني ميار : بقولك كسم حلماتك عبير : اااه بحب كدة اوووي ميار : بتحبي الشتيمة وقت النيك عبير : فشششششخ يالبوة ميار : خخخخ كدة هفشخ كسمك يابت الوسخة يانجسة عبير : احاااا بعشق كلمة يانجسة دي ميار وهي ترضع بزاز عبير وتمص حلمات بزازها الوردية خخخخخ كنتي فين من زمان ياعلقة خلتيني اتفضحت مع المعرص شوفي شفايفك وبوسف اجمل وافجر عبير : بجد مايرو انفع يعني ميار : انتي فاجرة اووووي ونفس دماغي عبير وهي ترضع بزاز ميار ووسط الأهات ازاي نفس دماغك ميار : بعشق الشتيمة والسفالة والعنف عبير : ماتعلميني ابقي شرشوحة معاكي ونبقي شراميط لبعض وبس ميار : أنا شرموطتك الوسخة يامنيوكتي هعشر كسمك وانيك لحمك الفاجر لما اورمه عبير : خخخخخخ ااااه بزازي ولعت من شفايفك ياشرموطتي كلبتك عبير كسها ولع ميار : اااااه وبدأت ميار في بعبصة عبير عبير : تصدقي نفس الدماغ انا بعشق البعبصة اوووي جوز اختي قبل مايطلقها لما كانوا مخطوبين او كانت تيجي زيارة كنت بلمحه في المطبخ بيبعبصها كان نفسي اوي يعمل معايا كدة ميار : كسم جوز اختك انتي لبوتي انا بس اللي هبعبصك وبدأت ميار في بعبصة عبير من فوق البنطلون بعنف وسط الشخر والاهات والشتايم المتبادلة بين عبير وميار بدأت ميار في النزول الي بطن عبير حتي وصلت الي زرار البنطلون ونازلة بوس في بطنها فتحت الزرار صرخت عبير ااااه هتعملي ايه ياميار ميار : هقطعلك كوكو بتاعك عبير : اووووف بلاش ياميار انا خايفة ميار : اطمني انتي بين ايد ميار حبيبك وطبعت بوسة رقيقة بحنية علي شفايف عبير تطمنها وتهديها فتحت ميار زراير البنطلون ونزلته وفتحت فخذ عبير وهي نايمة علي ضهرها عبير : ااااه ميار قربت شفايفها من فخاد عبير تبوس فخادها وتعضهم بحنيه لحد مانزلت علي كس عبير تبوسه وسط صراخ عبير وهيجانها الغير طبيعي ميار : خخخخخ كسك والع نيك ونزلت بوس في كسها بشفايفها وتشد شفرات كس عبير بشفايفها وعبير بتمص شفايفها وقفلت بفخادها ورجلها علي رقبة ميار وهي بتلحس كسها ميار نازلة في كس عبير لحس ومص وبوس قربت ميار صباعها الوسطي من طيز عبير وقالتلها عيزاني ابعبصك يامنيوكة عبير : اوووف بعبصيني اوووي ياشرموطتي انا مميوكة تحت شفايفك ميار : خخخخخخ اشخرى يابنت الوسخة يازانية وانا بلحس كسك وبعبصك عبير : خخخخخخخ احااااااااا بعبصيني بقا ادخلت ميار صباعها في خرم طيز عبير فصرخت عبير اااااه اووووي ياميار ياوسخة ميار : انا ميار الوسخة اللي هتنيكك يافاجرة يامومس عبير : وانا كلبتك الممحونة افشخي كسي لحس وطيزي بعبصة ميار وهي نازلة بعبصة في خرم طيز عبير ولحس في كسها ماسكة بز عبير بيدها التانية ونازلة في بزازها دعك أشارت عبير لميار انها عايزة تلحس كسها هي كمان نزلت عبير بنطلون ميار وبشفايفها نزلت الأندر البينك اللي كانت ميار لبساه تحت البنطلون ونزلت بعبصة في طيز ميار وميار تصرخ من المتعة ميار : خخخخخخخ ااااه انتي اجمد من أم يارا فشششخ كسمك ايه دا وعبير نازلة في كسها لحس عبير : خخخخخخ هفرجك الشرمطة يابنت الشرشوحة ياوسخة ميار : ااااه اووووف حسسيني اني علقة اووووي نفسي اتناك اووووي نكيني ياميرو افشخي لحمي انا نجسة بين ايدك عبير : اووووف علي كلامك هيجني اكتر يابنت الوسخة يامنيوكة يازانية ميار : ااااه انا ممحونتك ياقلبي عبير : خخخخخخخخ تعالي نعمل 69 ميار : ايوا بقا مانتي شرموطة اكتر مني وتعرفي الوضع دا عبير : أنا بعششق كسمه نيك اووووووي نامت عبير وميار بوضعية 69 وبدأت كل واحدة في لحس ومص كس الأخرى وسط الصراخ والاهات والشتايم والكلام الابيح والشخر وفجأة رن هاتف عبير انتفضت عبير وميار علي رنة الهاتف وكان المتصل ام عبير ميار : هي الساعة كام عبير : الساعة سبعة ونص ميار : خخخخخ احاااا كفاية كدة امي هتكمل نيك فيا عبير : نيمت ميار ع الارض خخخخخ محدش هيقومك من تحتي ونزلت في شفايفها بووووست وكس عبير علي كس ميار نازلين دعك في كساس بعض وسط الهيجان والاصوات ميار : خخخخخخخ ااااااه افشخيني ياعبير عايزة أجبهم علي كسك عبير : خخخخخخ احاااااا قربت انزل وانتي ونزلت بوس في شفايف عبير ومص في لسانها وكس عبير نازل دعك في كس ميار ميار : قربت اجبهم اااااه هغرقك اوعي هجبهم عليكي عبير : هاتيهم علي كسي ميار : بتحبي كدة يعني اااااه عبير : بعشششق كسم كدة نيك اوووووي بعشششق الرجالة تنزل علي وشي كمان ميار : ااااااه هجبهم عليكي ااااه عبير : ااااااه وانا هجبهم عليكي اااااااه ميار : هاتيهم ياقلبي غرقي كسي وجسمي بلبنك اااااه ااااااااااه اووووووف احااااااا يخربيت كسمك كدة اووووف عبير : اااااه لبنك سخن اووووي ياميار ميار : مولع من كسك اللي فشخه انتي طلعتي فاجرة امر مني اااااه ياديكي احنا بهدلنا الدنيا ههههه احاااااا الموبيل رن تاني ام عبير عبير : يلااا طيب نظبط الدنيا هنا علشان نلحق نمشي ميار : لا ياحلوة انتي تقفلي الشقة زي ماهي وتاخدي المفتاح معاكي ونيجي بكرة نظبط الدنيا علشان ابويا هينيكني من بعدك عبير : مممممم ماشي وابقي هاتي معاكي ام يارا ميار : هههه احلوت في عنيكي ام يارا دلوقتي عايزة منها ايه �� عبير : ههههه افضلي اضحكي بكسمك زي اللبوة المتناكة كدة ميار : انا لبوة ومتناكة ليكي انتي ياشرموطتي ياعلقة عبير : موووووووواه وطبعت بوسة علي شفايف ميار يلاااا بقا قفلي النور يلااااا بينا للقصة تكملة ....... الجزء الرابع افترقت عبير وميار كل واحدة الي منزلها وصلت عبير البيت أولا أم عبير : ايه اللي اخرك كدة عبير : اخدت المفتاح من خالد وجينا نطلع لقيت ميار واقعة مني وقفت تاكس وروحتها وجيت ام عبير : جبتي القراية طيب عبير : بقولك تعبت روحتها وجيت علي طول أم عبير : يالهوي عليكي عمرك ماقضيتي مصلحة انتوا جيل زفت أنا هتصل بخالد أخليه يجبلي القراية عبير : مانا بقولك أخدت منه المفتاح أنا نازلة الجامعة بكرة الصبح ياماما هعدي أجيبلك القراية أم عبير : هترجعيلي بكرة برده بألف عذر أنا كنت نزلت من نفسي هاتي المفتاح وانا هروح الصبح أجبها عبير : لااا اهدي بس كدة وعد و**** بكرة وانا راجعة من الجامعة هجبهالك معايا أم عبير : لما نشوف ياست عبير ديما مطرية دماغك عبير : معلشي بقا خليها عليكي ونادت عبير علي أختها سمر ياسمر في أكل ايه سمر ياسمر سمر : انا في الحمام ياعبير عندك رز وبسلة وفراخ حمرى لو تحبي او استني اخرج احمرلك عبير : خدي راحتك هحمر انا سمر : يبقي عملتي خير علشان ماتأخرش عبير : ايه رايحة فين سمر : رايحة لاميرة بنت عمتك ماتيجي معايا عبير : لاااا انا راجعة فاصلة عايزة اخد شاور وأنام شوية كملي انتي دخلت عبير المطبخ وتناولت الطعام وخرجت من المطبخ لتدخل الحمام خلعت عبير ملابسها داخل الحمام وعلقتها علي الشماعة عندما لاحظت أن أختها سمر قد نسيت ملابسها المستعملة في الحمام تدور داخل رأس عبير خيالات لا حدود لها فهاهي الآن تدخل نفسها في بحر السحاق العميق لمن لا يعرف ماذا يعني أن تكون احداهن سحاقية يعني هذا أن شهوتها ستصبح مشتعلة طالما هناك إناث وما أكثر الإناث حولها وها هي البداية أختها عبير أخدها حب الاستطلاع الي أن أنزات ملابس أختها سمر من علي الشماعة واستنشقت رائحة شهوتها عبير : اوووف دا ريحة النيك فايحة منه أحاااا لتكون أختي مقضياها شعرت عبير بنوع من الشهوة تجاه كلوت أختها المبلول لقد فهمت عبير من خلال بللان الكلوت أن أختها كانت بتجبهم مع نفسها فزادت شهوتها تجاه الكلوت والسنتيان أكثر فأكثر وأثناء سرحان عبير في كلوت اختها رن هاتفها ميار تتصل طار قلب عبير اول لما شافت ميار بترن عليها واستغربت عبير الاحساس دا زي مايكون حب ردت بصوت واطي انا في الحمام ياقلبي ميار : مش سمعاكي وحشتيني اوووي علي صوتك شوية بتقولي ايه عبير : بقولك في الحمام ميار : خخخخخ هو اول مرة اكلمك وانتي في الحمام ياهبلة موطية صوتك ليه كدة عبير : ايه دا صحيح ههههه ماشي افتحي واتساب طيب ميار : ايه في ايه عبير : اخلصي بقا ميار حاضر سلام فتحت عبير الواتساب و أرسلت لميار صورة لها عارية مع الاشارة الي لاف بيتس في الرقبة وكاني ترتدي كلوت اختها الواسع طبعا دون اظهار الوجه ومع الصورة ايموشن شفايف فشختيني النهاردة يابيبي يابنت الوسخة ميار : قلب بنت الوسخة من جوة يالهوي انا لسة داخلة البيت دقيقتين هدخل الحمام اكلمك مش هعرف اتكلم صوت برده هقولك ابويا العرص عمل فبا ايه بصي انا طفحته احااااا بقا دقيقتين وهبقي معاكي باي �� عبير : بسرعة علشان وحشتيني ميار : اوك ياقلبي جلست عبير في البانيو وفتحت الماء الساخن فالسخان الذي يعمل بالغاز لا ينتهي ماؤه الساخن بخلاف الكهربائي الذي يأخذ فترة طويلة في تسخين الماء وأمسكت بالهاتف علي حذر من الماء وظلت ترسل الي ميار وتقول بيبي انتي ياخرة ممممم أرسلت مقطع صوتي قالت فيه وحشتيني اوووي اوووي اوووووي اه بصوت منخفض جدا وبطريقة مثيرة جدا بعد خمس دقايق ردت عليها ميار ميار : اووووف اتاخرت عليكي ياقلبي عبير : اه انا مخصماكي ميار : الواد دا حلو مافيش منه ماقدرش انا ابعد عنه هههههههه استني ابعتلك حاجة أرسلت ميار صورة عارية لها مشيرة بعلامة بعبوص لميار دون اظهار الوجه عبير : هههههه كيفتيني بجد ميار : انا ماكنتش متخيلاكي كدة ايه الاندر الواسع دا يابت �� مش دا اللي كنتي لبساه وانا بنيكك عبير : قصدك أنا اللي بنيكك ميار : ههههه مايهمش اهم حاجة اني اتنكت منك وكمان نكتك برده ايه الاندر دا يابيه دا واسع عليكي عبير : مش بتاعي أصلا ميار : احاااا انتي لحقتي بتخونيني مع مين ياخاينة عبير : ههههه لقيته في الحمام بتاع اختي سمر تقريبا عجبني بس ميار : شميتي ريحته عبير : ههههه فعلا نفس الدماغ ميار : عيب يامعلم نظرتي ماتخيبش عبير : ههههه ماشي يا ابلة شرموطة اه شميته ريحته هيجتني ماعرفش ليه ميار : صراحة اختك سمر مالهاش حل عبير : بصي انا فاكرة ان من ضمن أسباب طلاقها ان حسن جوزها كان بيسافر كتير وبيرجع قليل فكانت بالنسبالها مشكلة تفكيري بيقول انها كانت بتطلب بزيادة فوق طاقته ميار : هههههه انا قولت برده لازم اختك تبقي واخدة منك عبير : واخدة ايه بقا ياحيلتها ميار : مابتشبعيش عبير : تصدقي اني راجعة مشتقالك تفكيري كله فيكي ريحة فخادك وكسك جامدة نيك ياميار بجد ميار : كل تفكيري بقا كان في شفايفك بوسك رومانسي اوووي بتاخدي عقلي وشفايفي بين شفايفك عبير : بس انا عجبني شكل طيزك في الجينز شكلها أجمد بكتير ميار : هلبسلك واحد ابن متناكة قارح بكرة لما أشوفك المهم بس مش تنسيني سمر أختك كنا بنقول ايه عنها عبير : مالك ومال سمر دلوقتي ياميار انتي هتحفي ���� مش كفاية أختها ميار : طيب اسمعيني بس انا عارفة ان دماغك نفس دماغي وانتي عارفة كدة حلو الكلام عبير : حلو اوي ايه عيزانا نشتغل في الدعارة ������ ميار : ههههه لا ياعلقة اسمعي بس للآخر انا وانتي بنتين يعني مش هنضر بعض ايه رايك مانخليش بينا اي حدود خالص عبير : لا اوردي بكسمك مش بينا حدود خالص �� ميار : يابت أكتر من كدة عبير : أكتر من كدة ازاي يعني ممممم شكلي فهمتك موافقة ميار : موافقة علي ايه ؟! عبير : اللي قولتي عليه ميار : خخخخخ احااا بقا ماتتظبطي بقا ياعبير افهمي مثلا نتخيل انا وانتي ان في راجل معانا بينيكنا واحنا بنيك بعض عبير : خخخخ اهااا موافقة وراجلين كمان بيبدلوا فينا ونازلين فينا نيك ميار : ايون كدة اشتغلي يالبوة عبير : ميار بقولك ميار : ايه ؟! عبير : الكلام دا والصور واللي بيني وبينك دا سر بيني وبينك وبس ميار : انتي هبلة انتي واخدة الكلمة من علي لساني كنت لسة عايز اقولهالك عبير : طيب كويس ان القلوب عند بعضها ممممم بقولك ايه يا ميار ميار : قولي ياقلب ميار عبير : امك كانت رقاصة بجد ميار : اه و**** كانت رقاصة ورقاصة جامدة كمان عبير : يعني اقصد عرفت رجالة غير بباكي معلشي السؤال رخم ميار : لا ابدا احنا اتفقنا مايبقاش بينا حدود ونبقي سر بعض ماما اعتقد كانت تعرف رجالة كتير قبل بابا بس من يوم ماتجوزت بابا وهي معاه وبس عبير : يعني مامتك لحد دلوقتي في سنها دا بتنام مع بباكي ميار : خخخخخ احاااا انتي غلبانة امي بتعشق حاجة اسمها النيك وابويا كمان بقولك بيشربوا حشيش وبانجو سوا عبير : بس مامتك كبيرة في السن ميار : لا مش كبيرة مامتي ظ¤ظ¢ سنة يعني ميلفاية اربعينية جمل عبير : دا مامتك صغيرة اووووي لسة ايوة صح مانتي الكبيرة صحيح ميار : مالك بقا ومال مامتي عجباكي مامتي عبير : بصراحة اه فشششخ أمك بزازها فاجرة ياميار دا الرجالة تلاقيها بتريل علي بزازها ميار : اها تخيليها مع اختك زينا انا وانتي عبير : واتخيلينا انا وانتي مع اختي وامك احنا الاربعة ميار : اوووووف هفشخ كس ختك قدامك عبير : وقدام اخويا عايزة ابوكي العربجي ينيكني ميار : خخخخ احااااا انتي فجرتي اوي ياعبير عبير : ولسة لما انيك امك قدامك انزل بكسي كله علي وشها ونازلة لحس في كسك ميار : دا واختك نازلة فيكي بعبصة في خرم طيزك عبير : وامك الشرشوحة بتعلمنا الشرمطة علي اصولها ميار : اووووف امي في النيك تعلم اجيال عبير : وابوكي نحطه فين ميار : عيزاه يعرص عليا اوووووي عبير : انتي عملتي حاجة قبل كدة مع ام يارا ميار : دي بتتحايل عليا بقالها فترة بتقولي بعشق الاندر ايدج وبنطاليكوا المحزقة القصيرة وبزازكوا السخنة وملامح وشكوا النجسة اللي تهيج هههه عبير : لسانها طويل نيك شكلها ميار : ماشوفتش في حياتي مرة وسخة ادها دي غلبت امي لما بتشرشح لحد عبير : طيب ماتجبيها الصبح ع الشقة هقولهم رايحة الجامعة وتيجي معانا نجيب اصطباحة حلوة وندوق ام يارا سوا ميار : يالهوووووي انا كدة هقعد اعالج كسي اسبوع انتي وام يارا كتير عبير : لا وكسمك كمان وكس اختس سمر ميار : لا بقولك ايه دا بيني وبينك اوعي تتهبلي وتنطقي بحرف قصاد ام يارا هفضح كسمك يابنت النجسة �� عبير : هههههه ايوة طبعا بيني وبينك ميار : خلاص هكلمها اقولها هنقعد عندك الصبح عبير : تمام كدة ميار : سلام دلوقتي ماما بتخبط ع الحمام أيوة ياماما حاضر طالعة ثواني اكلمك بعدين ياقلبي موااااااااه عبير : المواااااه دي اخدها فين ميار : علي ايدك ورجلك وشفايفك وكسك باي ياقلبي عبير : باي الجزء الخامس بعد منتصف الليل من هذا اليوم نام جميع من في البيت أو بالمعني الأصح ذهب كل واحد الي غرفته سمر تشارك عبير نفس الغرفة ليس لعدم وجود غرف أخرى بل لان عبير تخاف من النوم وحدها وام عبير لها غرفتها الخاصة مع زوجها وبتمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل قامت عبير من علي سريرها بعدما تأكدت من ذهاب أختها سمر في نوم عميق دخلت عبير في الغرفة المجاورة وكانت فارغة لاستقبال أخوها وزوجته في أي من الزيارات أو استقبال ضيف أغلقت عبير الباب واتصلت بميار عبير : الو ميار : ايوة ياقلبي عبير : ايه صوت الدوشة دي ميار : عند ام ميار في البيت عبير : انتي عارفة الساعة كام ميار : اه الساعة اتنين بس عادي الكوافير في وش البيت بعدين حسيتهم بيطرقوني يشربوا سجارة 😂 عبير : و**** ان امك وابوكي دول رايقين اوي ميار : رايقين اه بس فاشخني في افكاري مابعرفش اتحرك منهم عبير : جرا ايه يابيه انتي برة لحد الساعة اتنين دا اختي سمر ماتقدرش تتأخر لحد الساعة 11 ميار : بقولك في وش البيت وبيطرقوني بعدين ام يارا كان معاها سيجارة حلوة قولت لما افصل دماغ اروح يكونوا خلصوا عبير : هههه يكونوا خلصوا ايه 😅 ميار : يكونوا خلصوا كيف ونياكة 😂 عبير : يابنت الوسخة ام يارا جنبك لسانك شوية أم يارا تدخل في المحادثة بصوت عالي : هههههه هي لسانها زفر كدة ديما ياعبير ميار : تربيتك مفروض يسموكي ام ميار عبير : ههههه اعمل فيها طيب يام يارا ديما فضحاني بلسانها دا اديني ام يارا ثانية ياميار ميار : انتي متصلة بيا ولا متصلة بيها اشبع منك اديهالك ام يارا : هاتي الموبيل يابيه ميار : استني بس اما اخلص معاها ام يارا : شوفوا البت بتقولي استني هاتي يابنت الوارمة أيوة ياعبير ازيك عاملة ايه عبير : الحمد**** يام يارا انتي عاملة ام يارا : كويسة ياقلبي البت دي مزعلاكي ف ايه بس قوليلي ميار : خخخخ ميتين ابوكوا انتوا الاتنين جوز علوق عبير : وحياة امك لو قدامي كنت لميتك 😅 ام يارا : هنقطعلها لسانها ونلمها انا وانتي ميار : أحا ليكي وليها اللي يقدر ع التاني ينيكه عبير : يابت الوسخة ماشي ام يارا : سبيها ياعبير مسيرها تقع 😂 ميار : بقع واقفة ياختي انتي وهي أم يارا : سيبك منها ميار بتقولي في شقة عندك في المعادي انا كدة كدة بفتح كوافير جديد في وسط البلد وعايزة اخرج من قرف العشوائيات دي ميار : عيشي عيشة اهلك يانؤة ام يارا : ما خلاص بقا ياميار اهدي شوية علشان بنتكلم في شغل دلوقتي معايا ياعبير عبير : معاكي يام يارا بس ماكدبش عليكي مفروض في ناس جاية من الكويت زيارة عشرين يوم وهيمشوا تصبري عشرين يوم مثلا لحد ماتفضي وتاخديها ام يارا : والعشرين يوم هتعد من امتي عبير : تقريبا كمان يومين هسألك شريف اخويا اتأكدلك منه أم يارا : طيب شوفيه واتأكدي منه ميار بتشكرلي في الشقة فاللي اعرفه احسن من اللي ماعرفوش عبير : عنيا الاتنين يام يارا حاضر ميار : ماتيجي معانا بكرة يام يارا احنا رايحين الصبح قالبين من الجامعة وهنجيب فطار ونقضي اليوم هناك واهو تشوفيها بالمرة عبير : اه يام يارا تعالي قضي معانا اليوم بكرة هناك وتشوفيها برده علشان تستني العشرين يوم عن اقتناع ان الشقة مناسبة أم يارا : هي العمارة عليها بواب ميار : خههخهخه عليا الحرام عارفة انك هتسألي السؤال دا 😅😅😅 ام يارا : يابنت الجزمة لمي لسانك دا اصل انا ياعبير بيبقي عندي زباين محجبات مثلا او ناس مش عايزة تبين شعرها لحد في المكان فممكن اقولها تعاليلي البيت الممحونة ام لسان طويل دي ابوها واقف للنسوان اللي بتجيلي يعاكس ويضايق فيهم ميار : بس ابويا مش بواب يا أبلتي عبير : قوليلها ابوكي عربجي ياريته حصل بواب أم يارا : ههههه فطست من الضحك عندك حق دا شغلانة تعر ميار : هتحفلوا عليا وانا واقفة يعني اخلصي بقا علشان اخد الم بيل واخلع انا أم يارا : ليه بس اتقمصتي ميار : اتقمص منك انتي دا انا افتحه لو اتكسفت اقولك الكلمة في وشك 😂 بس يادوب الساعة اتنين ونص ام يارا : هاخد رقم من عبير واكلمك من عندي رقمي اخره خمس خمسات عبير : ايه الارقام الرايقة دي ماشي ماتفقناش طيب هتيجي معانا بكرة ام يارا : بنت الوسخة نسيتني انا عندي بكرا مشوار لشركة الكهربا في وسط البلد بخلص متأخرات علي العداد بتاع المكان الجديد ممكن نروح سوا نخلصها ونطلع نشوف الشقة او اجلكوا علي هناك عبير : شركة الكهربا يام يارا يبقي قدامك ع الاقل اربع خمس ساعات ميار : لا ما هو البركة في الاستاذ هشام 😂 ام يارا : بس ياكلبة لا اطمني انا بس هروح ادي الورق لواحد معرفة هناك وهمشي هو هيعمل المطلوب ميار : لو علي كدة خلاص نتقابل كلنا في رمسيس ونمشي هناك شوفي كدة ميار عندها مشكلة ام يارا : ايه ياميار نتقابل بكرة في رمسيس اخلص مصلحتي ونمشي سوا ميار : ماشي خلاص اللي يريحكوا بس خلصي علشان اروح ام يارا امسكي الموبيل اهو ميار معاكي ياعبير اديني الرقم الاول طيب ياميار ميار : امسكي 0100******* ايوة ياعبير ثواني بنور البس الشبش خليكي معايا ماتركبي لمبة علي ام السلم دا ياشيخة انتي بتعمليهم علي قلبك قد كدة من الكوافير ام يارا : حارة وسخة خسارة فيها اللمبة لما انقل علي شقة عبير هركب انوار مش نور ميار : هنخربها يعني ام يارا : ونقعد علي تلها كمان عبير : تخربوا ايه ياجدعان ايجارها مصروفي عايزين تقطعوا عني المصرف وضحك الجميع ميار : سلام يام يارا أيوة ياقلبي معاكي انا نازلة ع السلم اهو اقفل البوابة بس لحد يدخل يعتصب الولية اللي فوق دي قبل مانغتصبها احنا 😂😂😂 عبير : انجزي دا كله سلم وبوابة انتي قولتيلها حاجة عن اللي حصل امبارح ميار : لا طبعا بس مفهماها اني هايجة عليكي وعايزة اجيبك سكة عبير : يابت الوسخة اقطع حلمات بزازي ان ماكنتيش حكيتي حاجة ميار : وشرفي ماحصل عبير : خخخخخ صدقتك كدة انا يعني ميار : طب وحياة شرفي الأمامي ماحصل عبير : كدة أصدقك انا مش عارفة هنعمل ايه بكرة يا ميار خايفة ميار : بصي سيبي كل حاجة عليا عايزك بس تلبسي حاجة رايقة تحت وهي كدة كدة بتروق علي نفسها قبل ماتخرج وانا كمان عاملة حسابي عبير : معاكي حشيش طيب ميار : حشيش وام يارا موجودة يابت بتجيب بالربع كيس عبير : ايه الربع كيس دا ميار : ربع كيس حشيش اقصد فتحي ام البز اللي في دماغك دا عبير : شيفاني ديلر يعني مانا مش فاهمة لازم اسأل ميار : اطمني ياقلبي غلتنا موجودة وهخليها تجيب آي دي معاها عبير : انتي كدة عيزانا نتمسك سكر وعربده واداب ميار : انا بقولك آي دي هو انا قولت فودكا مثلا اطمني هتفصلي قبل ماتروحي عبير : هاتي بقا معاكي كام لمونة احتياطي لتغشلق معايا ميار : إلعبي يا ألعاب عبير بقت عارفة الغشلقة عبير : من جاور القوم تعلم اللوم يامة ميار : بقواك ايه اعملي نفسك مش سامعة ماشي عبير : في ايه ميار : ثواني داخلة البيت عبير بتخبط ع الباب وصوت من داخل البيت مين ؟! أبو ميار : مين ؟! ميار : انا يابا ابو ميار : دا كله عند اللبوة ام يارا يابنت الرفضي ادخلي اتخمدي علشان الكلية ميار : مانا قيلالكوا اني عندها ابو ميار : قصدك قايلة لامك عليا النعمة ياتوحة دلعك دا ليجبلنا فضيحة في الاخر ميار : انت شايفني ايه يعني يابا انا كنت قدام البيت ابو ميار : قدام البيت بس عند مرة شرموطة مابيروحلهاش الا الشراميط انا هكلم عزت بيه يقفلها ام الكوافير دا ميار : امال قولتلي ليه روحي لما انت بتزعق دلوقتي احضرينا يامة ابو ميار : كسمك انتي وامك اللي مدلعاكي بقولك ايه يامرة انتي عليا الحرام البت دي لو شوفت او سمعت انها عند ام قهر دي تاني ماحد هيتأذي غيرك انتي ام ميار : ماتهدي كدة ياسيد وعدي اليوم البت كانت قدام البيت مش بعيد وام قهر دي بتقعد انت طول النهار تبص علي طياز زباينها اللي داخلين ابو ميار: انتي بتردي عليا قدام البت خخخخخخ طب خدي يابنت الوسخة ابقا اشوقك تتأخري برا تاني وضرب ميار بالقلم علي وشها ميار : اااااااه انا عملتلك ايه **** يسامحك كل يوم من القرف دا انا زهقت وبدأت في الصراخ والبكاء وابوها نازل فيها ضرب ولم يتركها الا بتدخل امها أدخلتها امها الي غرفتها وقالتلها اقفلي الباب عليكي من جوة وانا جيالك ام ميار : ياسيد حرام عليك وش البت بقا معلم من القلم ابو ميار : تستاهل علشان تتعلم الادب وتعرف تتأخر برا تاني ام ميار : ياسيد البت قيلالك الابتريل لحس دماغك مابقتش فاكر الا الكيف والنسوان ابو ميار : عدي يومك انتي كمان ياتوحة لتحصليها ام ميار : روح ياشيخ **** ينكد عليك زي مانكدت علينا اخر اليوم خلال المشكلة أغلقت ميار الاتصال مع عبير لكن بعد أن سمعت عبير كل ماقيل من كلام خارج وابيح عبير تعيد الاتصال مرة واثنين وثلاثة وميار لا ترد او تغلق الاتصال أصاب عبير القلق من المشكلة وخافت أن يكون أبوها قد أذاها وفجأة يرن هاتف عبير فتجري عليه وهو في الشاحن لتجد رقم ام يارا يتصل بها ونهايته خمس خمسات ردت بسرعة عبير : ايوة يام يارا ميار كلمتك ام يارا : لا في حاجة ولا ايه عبير : ماعرفش ابوها اتخانق معاها وتقريبا مد ايده عليها ام يارا : **** يخربيتك ياسيد الراجل الناقص بنته عروسة ولسة بيمد ايده عليها انا عمالة اقولها روحي بس مارضتش اعيد وازيد لتقول بطرقها عبير : طيب اتصلي بيها والنبي طمنيني عليها ام يارا : لااا بلاش انا ليكون الموبيل مع ابوها يزودها اكتر عبير : استني بتتصل بيا هرد عليها الو أيوة ياحبيبتي حصل ايه عمل فيكي ايه المجنون دا ميار : اطمني حصل خير هو كل يوم كدة عبير : خير ايه بس قوليلي حصل ايه ميار : خلاص بقا ياعبير والنبي بكرة هقولك هقوم انام دلوقتي بس مش عيزاه يسمعني بتكلم في الموبيل هيزودها اكتر عبير : طيب ياحبيبتي نامي انت وفكك من اي حاجة نقعد بكرة ونشوفلها حل ميار : خير عبير : ام يارا كلمتني بتطمن عليكي ميار : سمعت حاجة من كلام ابويا عبير : ماعرفش بس ماعتقدش هي بس سمعت دوشة ميار : طمنيها قوليلها نفس اللي بيحصل كل يوم وبكرة اشوفكوا عبير : ماشي ياحبي ميار : سلام عبير : باي استعادت عبير الاتصال مع ام يارا وطمنتها واكدوا الموعد في الصباح ام يارا : ماشي ياحبيبتي اشوفك بكرة باي عبير : ماشي ياحبي باي الجزء السادس في الصباح الباكر استيقظت ميار علي صوت امها ام ميار : قومي ياحبيبتي علشان الجامعة ميار : هي الساعة كام ام ميار : الساعة 8 ياحبيبتي قومي يلااا ميار : حاضر ياماما قايمة ام ميار : سبتلك فلوس تحت المخدة انسي اللي حصل امبارح وافرحي واضحكي وسط صحابك ميار : **** يخليكي ليا ياحبيبتي ام ميار : رضينا بالهم والهم مارضيش بينا حقك عليا ياميار بس نعمل ايه نتحمله لما يغور ميار : بس انا قرفت منه ياماما ومن اسلوبه انا كبرت وبيحرجني كتير قدام صحابي عبير كانت بتكلمني وهو نازل فيا شتيمة وضرب ام ميار : يالهووووي اقتله دا ياخواااتي لا خيره ولا كفاية شره حقك عليا ياحبيبتي ميار : حصل خير ياماما السخان شاحن طيب علشان عايزة استحمي ام ميار : اه ياحبيبتي شغلته من بدرى لما صحيت قومي يلاااا ميار : حاضر ياحبيبتي قومت اهوو سيبي الباب مفتوح انا خارجة تمسك ميار بالموبيل وتتصل بعبير عبير : اممممم الو ميار : انتي لسة نايمة ياعبير عبير : هي الساعة كام دلوقتي ميار : 8 وربع ياماما فزي قومي يلا عبير : اللي يسمعك دلوقتي مايسمعكيش امبارح بالليل 😅 ميار : انا برج جوزاء متقلب المزاج عبير : ماشي ياعم مازجنجي حصل ايه طيب امبارح بالليل انا قلقانة عليكي ميار : اطمني ياحبيبتي مشاكل بس في البيت علشان تعرفي القرف اللي انا فيه واني يلزمني شقة علشان في يوم هتوصل اني انطرد من البيت عبير : مش عارفة اقولك ايه صراحة بس يكون في عونك ميار : بقولك ايه فكك من ااقصة دي وماتعرفيش ام يارا حاجة عبير : بس دي سألت عنك وقلقانة عليكي ميار : هقولها ابويا شم ريحتي سجاير عبير : خهخههخخخ احااا انتوا مجانين يابت انتي يعني تيجي تكحليها تعميها ميار : بقولك ايه انا لسة ماصطبحتش ولا شربت القهوة عدي يومك ياعبير انا فيا كبت ابن متناكة حظه اسود اللي هفش فيه كبتي عبير : لااااا بقولك ايه خدي مفتوح الشقة اتعاملي مع ام يارا انا مش حمل كبتك 😂😂 ميار : دا انا نويالك علي حجات قومي يلا بس الاول البسي يلااااا بسرعة ام يارا هتلاقيها نزلت عبير : كلمتيها طيب ولا كلمتك ؟! ميار : انا لسة صاحية قومي يلا انا هكلمها عبير : ما بلاش تكلميها انتي علشان ابوكي ميار : هو لو العرص هنا كنت هعرف اكلمك اصلا ... امها تقاطعها : اتلمي ياميار عيب .... تكمل ميار : دا عبده ابن عم فتحي بتاع الانابيب يامة ام ميار : ماله دا كمان عبير : يابت الوسخة هتدخلي نفسك في حوار ميار : قومي البسي بس انتي انا هخترعلها قصة وهكلم ام يارا واكلمك باي ام ميار : ماله عبده ابن سيد عملك حاجة ! ميار : عمل ايه مابقاش الا عبده دا انا الفه واحطه ف لامؤاخذة ام ميار : امال ماله ميار : عبير اللي لسة بتقولي لما كانت ماشية من عندنا ضايقها فبتوصفه فبقولها اه شايفة دا كله بقا وكنت بقول عرص علي ابويا مش علي عبده ابن عم السيد ام ميار : يا ميار اتلمي مهما كان ابوكي عيب ميار : عيب ايه يامة دا انا جسمي معلم من الضرب دا راجل ظالم ام ميار وهي ذاهبة ناحية المطبخ انا تعبت اعمل ايه انا طيب ياناس ميار : انا بس مش رايقة اتكلم في حوار امبارح هعتبره ماحصلش لآخر مرة لكن وديني يامة لو مد ايده عليا تاني مانا قعدالكوا فيها ام ميار : ماكنتي تخليكي زي بنات خالاتك دبلوم وتتجوز بعد التلت سنين كان جالك عدلك خلصك منه ميار : كان جالي عدلي ايه يامة فران زي صبحي جوز سماح ولا فواعلي زي جوز نسمة ارحميني يامة انا غير بنات خالاتي بس انا بقولك اهو وانا بت جدعة اول مرة بحذر تاني مرة بنفذ وديني لو مد ايه عليا تاني مانا قاعدة فيها تاني واللي يحصل يحصل ام ميار : طيب ادخلي يلا خدي دشك الساعة ٨ ونص علشان تلحقي محاضراتك تتخرجي وأشوفك استاذة قد الدنيا حمام الهنا ياحبيبتي ميار : تسلميلي ياقلبي حاضر اكلم البنات بس اشوفهم صحيوا ام ميار : ماشي ياوزة ميار تتصل بأم يارا لا تجيب في المرة الاولي وكذلك المرة الثانية والثالثة وضعت ميار الهاتف جانبا واعتقدت ان ام يارا مشغولة في شئ ما فقررت ميار ان تدخل للاستحمام الا ويرن هاتفها ميار : ايه يام يارا انتي فين ضربت عليكي مرتين ام يارا : كنت بستحمي ايه يابنتي قلقتيني امبارح الدوشة اللي كانت عنك دي في ايه ميار : دا ابويا مشكلة كل يوم ام يارا : حصل ايه طيب ميار : مافيش شم ريحتي سجاير بس ام يارا : يعني متاكدة مافيش حاجة ميار : اطمني ياحبيبتي انتي فين كدة ام يارا : انا لسة واخدة دش دلوقتي بلبس لبستي طيب ؟؟ ميار : لسة هاخد دش اهو ام يارا : احااا ياميار انجزي وعبير ميار : زمانها بتلبس دلوقتي ام يارا : طيب يلا قومي انتي كمان عايزين ننزل علي تسعة ونص بالكتير ميار : مسافة الدش بس ام يارا : ماشي ياقلبي يلا مستنياكي انتي وعبير باي ميار : باي ياحبي يلاااا اتصلت ميار بعبير مرة واثنين وثلاثة ولم ترد فعرفت انا في الحمام فدخلت هي الاخري الحمام لاخذ الشاور ركبت عبير من العباسية الي رمسيس وركبت ام يارا وميار من شبرا الي رمسيس وصل الجميع الي رمسيس بتمام العاشرة والربع سلمت كل واحدة علي الاخرى وتبادلوا الاحضان والقبل ام يارا : هنودي الورق دا بس في ثانية ونركب نمشي معلشي يابنات هتعبكوا معايا عبير : تعبك راحة يام يارا ميار : بس في الانجاز انهت ام يارا تسليم الاوراق وتوجه الجميع للركوب وركبوا اتوبيس وكان مزدحما علي اخره ام يارا ترتدي عباية ضيقة من الوسط ذراعاها شيفون شفاف تكاد مؤخرتها تُرى من تجسيمها وكذلك صدرها البارز وخدودها الحمراء المنتفخة عبير وميار ترتدي كل واحدة بنطلون جينز ضيق اشد مايكون وقصير بحيث يظهر جزء من الاقدام فوق الكوتشي ويرتديان شيميزات ضيقة تبرز منها صدورهن بوضوح بالغ بالاضافة الي الملامح السكسية التي تظهر علي وشوش الثلاثة ركب الجميع الاتوبس ووقفوا في الممر الذي كان علي اخره لكن خوف التأخير أجبرهن علي الركوب شاب طويل شعره جميل وعيناه ملونتان يجمع اجرة الاتوبيس عبير تغمز لميار بصوت منخفض : شايفة الكومثري ميار : يالهوووي حتة شوكولاته نظرت عبير للكومثري فحدث ان تبادلت معه نظره رأها الكومثري سكسية بما يكفي للاقتراب وطلب الأجرة ميار : استني اهو جاي عينا ماتركزيش بقا الكومثري : الاجرة يا استاذة عبير : اتفضل تلاتة من العشرين الكومثري : مين الاتنين الباقيين عبير : الاتنين دول الكومثري : تمام يا استاذة مين لسة مادفعش ياحضرات يمر الكومثري من خلف عبير ثم يلمس مؤخرتها بخفة شديدة عبير لميار : ميار دا لمسني من ورا ميار : ههههه لا عادي بتحصل كتير عبير : يخربيتك لااا انا حاسة بحاجة غريبة اوي ميار : استني كدة اهو جاي تاني هاتيني مكانك كدة عبير : هههه لا استني بس سبيني ثواني كدة مر الكومثري مرة اخري ولمس مؤخرة عبير بطريقة اشد من السابقة ذهب وعاد ثم وقف بجوار عبير وميار وبدا في لمس عبير بحرفية ليري ردة فعلها لكن يبدو انها لا تمانع لمس بيده مؤخرة عبير من الاسفل ثم وقف وراءها في ظهرها يلمسها نرة بعد اخرى وهي لا تعترض وقد سرحت في دنيا اهري لاحظت ميار وقوف الشاب وما يفعله فاقتربت من عبير وبدأت هي الأخرى في وضع يدها علي كس عبير شعرت عبير بنشوة غير عادية رجل يبعبصها من الخلف وميار تدعك كسها من الامام وظل هذا الموقف حتي نزل بعض الاشخاص وفرغ الممر وفرغت بعض الكراسي جلست عبير الي جوار ام يارا وجلست عبير في الكرسي خلفهم عبير تفكر بشدة في هذا الاحساس الذي شعرته للتو لماذا لم تصرخ وتقاوم وتبعد الكومثري هل صارت بالفعل شرموطة جسدها مباح لكل الناس قطعت أم يارا سرحان عبير وقالت ام يارا : مالك ياعبير عبير : مافيش سرحت شوية بس ام يارا : لا ماتسرحيش اوعي تكوني بتحبي عبير : حب ايه لا طبعا بس سرحت في كام حاجة كدة ام يارا : طيب علشان انا من النوع اللي بنام في المواصلات هتلاقيني بنام علي كتفك عبير : خدي راحتك ياحبيبتي ام يارا : جبيبتي تسلمي وركنت ام يارا برأسها علي ذراع عبير وعبير مازالت تفكر في البعبصة اللي كانت من شوية ولماذا لم تقاوم استغرقت ام يارا في النوم فانفك دبوس الطرحة من ناحية اليمين فنزل علي الجانب الايسر لاحظت عبير نزول الطرحة وظهور البرا الخاص بأم يارا كان جسدها أبيض جدا لا يوجد ولا شعره في جسدها بحكم كونها كوافيرة عبير تتخيل هذا الجسد بعد نصف ساعة سيكون في حضنها مع فتاة اخرى فاشتاقت اكثر للوصول بسرعة وعند الوصول عبير توقظ ام يارا : حبيبتب يلا اصحي وصلنا ام يارا : مممم هو انا نمت كتير عبير : لا بس اعملي الطرحة وتعالي اقولك ودنك كلمة ايه الحجات الحلوة اللي لونها احمر دي 😅😅 ام يارا : هو ظهر وبان 😂 عبير : هههه يلا ياحبي وصلنا نزلت عبير من الباب الامامي للاتوبيس بينما الكومثري عند الباب الخلفي نزلت وقد أنستها خيالاتها مع ام يارا الكومثري ومافعله لكنها وبخت نفسها انها استسلمت له ولم تعارضه وكأنها شرموطة نزلت عبير وميار وام يارا وتمشوا قليلا حتي وصلوا للعمارة ام يارا : جميلة العمارة روحها حلوة وشك قرفتها حلوة ميار : ولو شوفتيها من جوة الناس دي مشطبة اعلي مستوي عبير : محدش دخلها الا وقال روحها حلوة ومن جوة هتعجبك اكتر بس المشكلة مافيش اسانسير ميار : الحاجة اللي بتخليني اجي هنا افضل اسب واشتم عبير : سمعت امي بتكلم اخويا عايزين يعملوا اسانسير ويبقي مكانه مكان المصاقط ام يارا : يبقا رحمتونا قالت امتي بقا عبير : قالتله شوف هيكلف كام بكرة وقولي هسألهالك النهاردة حاضر ممكن مثلا خلال العشرين يوم يكون ركب ام يارا : كدة انا ابقي مرزقة تعةلوا طيب علشان شكل السلم هياخد مننا كتير بالوصف دا عبير : لا و**** ابدا دا انا بطلعه علي مرة واحدة بنشط جسمي ميار : علشان بزازك مش طابقة علي نفسك 😂😂 ام يارا : نتلم بقا داخلين بيت ناس عيب عبير : انتي اللي بتشكميها يام يارا ام يارا : يالهووووي داحنا شوفنا مع بعض ايام أقولها ياميار ولا تحطي لسانك في بوقك ميار : ههههه لا ياكبد ميار من جوة احط لساني في بوقي اخلي يومي يعدي علي خير وضحكت ميار وام يارا بينما تستغرب عبير مابين الاثنين وقالت بما لايدع مجال للشك أن ام يارا ميستريس علي ميار عبير أثناء طلوعها علي السلم تفكر هل اكمل ما انا فيه ونذهب الي الشقة هل اتحجج ان المفتاح ضاع مني ونعود مم حيث اتينا ام يارا انا خايفة منها ميار مش في دماغها لو اتفتحت امها شرشوحة وابوها عربجي وهي الوحيدة اما انا بنت ناس ومتعلمة ومثقفة اهلي ليهم وضعهم بابا أي نعم تعبان بس طول فترة صحته بيخدم البلد في الجيش وماما خريجة تربية انجلش بس بابا اللي كان رافض انها تشتغل واخويا معاه توكيل موبيلات كبير في مدينة نصر واختي مثال للمطلقة المكافحة اللي بتربي ابنها الصغير بشغلها وفرضت حياتها وبس لابنها وتنسي حاجة اسمها رجالة انا خايفة تعمل فيا حاجة مممم كان التفكير سريعا جدا وعالي الصوت جدا في راس عبير لدرجة انا لم تسمع ماكانت تقوله ميار وام يارا وكأنهما في عالم اخر ام يارا : اووو لسة يابنات ميار : الدور اللي جاي دا خلاص وصلنا اهو عبير تصعد علي السطح غير منتبهة أنها وصلت ميار وام يارا يناديان : عبيير ... ياعبيرررر عبير : ايوة في ايه وادركت عبير انها تصعد للسطح فنزلت ميار : رايحة فين كدة يامة الشقة اهي ام يارا : مش بقولك سرحانة بتحبي عبير : هههه لا ابدا سرحت ف حاجة بس يلا المفتاح اهو ميار : دي ماتحبش حد ابدا ليها دماغ مختلفة عن الرجالة كلها ام يارا : حرام عليكي يابيه دي الدلع كله والرقة كلها في عبير طيب تعرفي صدرها ملموم عنك يامفرشحة ميار : احاااااااا مفرشحة انا هوريكوا المفرشحة دي وتفك ازرار الشيميز وتمسك صدرها داخل البرا بيدها وتقول دا مفرشح ياعبير بالزمة عبير بغضب : لمي بزازك يالبوة باب الشقة لسة مفتوح اقفليه وتعالي ميار تتحرك وتستجيب بدون أي تعليق وتذهب الي الباب وتغلقه وتأتي للجلوس بجوارهم وتكمل الحديث وكأن شيئا لم يكن فكرت أم يارا في هذا المشهد وقالت في نفسها : يبقي عبير ميستريس زيي احاااا ياميار انتي مش مكفياكي واحدة مش مالية عينك ياعلقة ممممم بس تصدقي متعة جديد بنتين في كامل انوثتهم مع مرة بلدي خبرة واحدة منهم ميستريس هتفشخ التانية معايا اووووف ميار : ايه يام يارا انتي كمان سرحتي ف ايه كدة بقا 😂 ام يارا : مافيش ماتقلعيني البوت ياميار ميار تستجيب عنيا الاتنين استني بس اعمل الفون صامت ونزلت ميار لتخلع لام يار البوت تأكد لدي عبير بما لايدع مجال للشك ان ام يارا ميستريس فكرت عبير في المشهد السابق عندما قالت لعبير بغضب لمي بزازك باب الشقة مفتوح اقفليه وتعالي وكيف ان ميار استجابت دون مشكلة فنادت عبير علي ميار ميار : ايه عبير : ابقا بتاقل عليكي لو قولتلك تقلعيني الكوتشي ميار وباستجابة سريعة عنيا الاتنين بس ايه يام يارا مش هنشرب سجارة ميار : طب لفي سجارة ام يارا : خلصي بس قلعي عبير الكوتشي وتعالي لفيلي سجارة ولعبير سيجارة عبير : تسلمي يام يارا ميار : ايه بقا انا الخدامة اللي ابوكوا جبهالكوا ام يارا : اه حد ليه شوق في حاجة ميار : احممم لا ابدا دي كانت كحة بس متلحنة ولا كأني قولت حاجة هاتي رجلك ياعبير عبير : تعالي بس هنا كدة علشان تقلعيني الكوتشي الاول شاطرة شعرت عبير بمتعة غريبة وميار تحت قدمها تخلع لها الكوتشي وتخدمها بدأت نظرات مابين ام يارا وعبير كلها خيالات وتخيلات عن الذي سوف يحدث اليوم وماسنفعله في جسد ميار كان الجميع يجلس في الغرفة الاخيرة بنهاية الممر حيث المسقط الخلفي يتطاير منه دخان الحشيش والسجائر استأذنت عبير دقيقة لتصليح ماكان في الصالة وفي عشر دقائق اعادت المكان كما كان ومشت في الممر الموصل الي الغرفة الاخيرة فتحت باب الغرفة وبفتحها سمعت صوت باب الشقة يفتح أشارت بسرعة الي ميار وام يارا شششششش في حد هنا ميار : مين اللي هنا هو في حد معاه نسخة عبير : اكيد اللي كان قاعد مدي خالد اكتر من نسخة يمكن هوا يالهووووي ع الحوار اللي هلبسه واثناء كلامهم سمعوا صوت ضحكات أنثي ام يارا : لا ايه دا بقا عبير : ششششش هبص بسرعة محظش يعمل صوت مشت عبير علي اطراف أصابعها لتخد خالد وشخص آخر معهما فتاتين نازلين فيهم بوس بعنف وشتيمة وصاحبه مطلع حزامه وبيضرب واحدة منهم علي طيزها ونازلين بعبصة فيهم صعقت عبير من المشهد وتمالكت نفسها حتي وصلت الي باب الغرفة اغلقته واغلقت الباب من الداخل بالمفتاح يانهاااار اسود يانهار اسود يافضيحتي يالهووووزي ام يارا وميار : في ايه ياعبير طمنينا ايه الصوت دا كذا حد عبير : اتنين رجالة معاهم اتنين نسوان نازلين فيهم دعك يالهوووووي ميار : يخربيتك مش قولتلك حطي المفتح في الباب يالهوووي هنعمل ايه دلوقتي انا خايفة اتصلي باخوكي عبير : اتصل اقوله قالبة الجامعة وقاعدة في الشقة وصحابك جايبين نسوان في الصالة وانا في الاوضة اتهبلتي اعمل ايه ياريتنا ماجينا ياريتنا ماجينا ام يارا : اهدي انتي وهي دلوقتي نفكر علشان اكيد كل واحد هياخد واحدة ويدخل اوضة يعني داخلين عليا نفكر براحة كدة وبهدوء علشان نعرف هنعمل ايه عبير : مالهاش حل دي يام يارا فضيحة فضيحة يالهووي ام يارا : عبير وانا اللي بقول عليكي عاقلة دي فضيحة ليهم مش لينا انتي صاحبة الشقة واحنا صحابك بس دول مين دول حرامية سرقوا المفتاح وجايبين نسوان بس ايه جاب سيرة فضيحة ميار : انتي عارفة يام يارا لو اتنين رجالة دخلوا علينا في هيجانهم دا هيعملوا انتي السكة عندك سالكة فمش فارقة معاكي ام يارا : افهمي يابت انتي وهي ايه جاب سيرة الفضايح دلوقتي هما جايين وعايزين متعة وبس ومعاهم بنتين سكة سالكة ومرة سكة سالكة وبنتين مش سالكين هيطمع فيكوا ليه بصراحة طرقة الطياز هيجتني اووووي طلعوني واقفلوا الباب كان انا بس هنا وانا هتصرف عبير وميار : انتي مجنونة يام يارا انتي ماتعرفيهمش ام يارا : انتي عارفة اللي اسمه محمود دا عبير : ابن الوسخة شكله تشوفيه تقولي محترم ام يارا : مالهاش علاقة علي فكرة كدة يبقي محترم اسمعوا بس اللي بقلكوا عليه عبير وميار : لا طبعا انتي مجنونة احنا لسة عرايس مش مفتوحين زيك[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]ام يارا : يووووه خلاص خليكوا[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
يوميات عبير وصديقتها ميار حتى الجزء السادس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل