تزوجت زوجتي (/ سميرة (/ شهرين، بعد قصة حب عنيفة، رغم فارق السن بيننا، فهي في الثامنة والثلاثين وأنا في الثلاثين من العمر، وقد كانت زميلتي في الدائرة وهي مطلقة منذ خمس سنوات.وقد أوقعتني سميرة في حبها رغم أنني كنت أعيش حياة هادئة مع زوجتي الأولى نجوى، التي أمضيت معها عشرة أعوام من الزواج، وكانت امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين من عمرها ، و ربة بيت وزوجة مخلصة وتعمل على إرضائي في الفراش بكل فنون الجنس وطرقه، وأنجبت منها بنتا وولدا ، ولكن الحب أعمى كما يقولون.تزوجت سميرة، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت نجوى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سميرة وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج نجوى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سميرة.فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير (/ (/ ومع سميرة، في ليلة حمراء ؟فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسميرة متزوجون ولا حرام أو مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سميرة ، فقالت: وإذا رفضت سميرة ؟قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سميرة وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سميرة، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية فبل الفطور!رافقتني نجوى، التي ما يزال جسمها الثلاثيني مشدودا، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أستاذتي في الحب والجنس، فوصلنا باب شقة سميرة وفتحت الباب.وقد فوجئت سميرة عندما شاهدت نجوى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه نجوى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة، ومثلما أنت حبيبتي وعروستي فإن نجوى حبيبتي أيضا، ورفيقة عمري .قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت نجوى أن تطبع قبلة حارة على خد سميرة وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سميرة مندهشة أكثر، وغير مصدقة .ثم ذهبت سميرة إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت نجوى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟!وضحكنا كلنا، ووقفت نجوى إلى جانب سميرة لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت نجوى لاحتضان سميرة وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما!شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسميرة تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل نجوى .فقالت نجوى : يا عزيزتي هذا الرجل حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا .فأيدتها سميرة، ولكنها ظلت حائرة مترددة .فطلبت نجوى من سميرة أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد نجوى من جهة، ونهد سميرة من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان.ثم اقترحت نجوى أن تنزع قميصها لتقيس أحد قمصان النوم لسميرة، وأصرت على سميرة أن تعطيها القميص الذي ترتديه لأنه جميل جدا.بدأت سميرة تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت نجوى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت المرأتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة ****فة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة!احتضنت سميرة من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة.في حين وقفت نجوى خلف سميرة واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سميرة، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سميرة، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سميرة، من الأمام، وتداعب خصيتي . وراحت يدا سميرة تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سميرة ويد نجوى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر!شعرت أن سميرة تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان نجوى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سميرة تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سميرة صرخة لم أسمعها سابقا.وقد جاءت نجوى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سميرة بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل نجوى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سميرة وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سميرة وتدفعهما لتدخلهما في كس سميرة من الخلف!كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سميرة، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة. وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، نجوى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سميرة الهامدة تحتي. استدرت إلى نجوى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سميرة الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سميرة من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف نجوى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سميرة الساخن.رحت أداعب فتحة طيز نجوى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت نجوى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها معزوفة كونية لا مثيل لها، وهي تقول: قبلني يا حبيبي، لا تخرجه بسرعة، اعتصرني بين يديك!!رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون زوجتي الجميلتين!كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من زوجتي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ زوجتين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!