المطلقه وجوز اختها
كنت اعيش وزوجتي في شقه ولم يكن لدينا اولاد وطلبت مني زوجتي ان تاتي اختها المطلقه والتي كان سبب طلاقها انها عاقر لتعيش معنا وتساعدها بامور المنزل ولم يكن لدي مانع فرحبت بها وافرغت لها غرفه في الشقه كانت ندى وهو اسمها في غاية اللطافه وبشوشه وخدومه كانت تعتني بالشقه وكثيرة المرح وتعتني بي بشكل مميز عند خروجي للعمل بعد مغادرة زوجتي الموظفه حيث ان وظيفتها اهم من كل شيء اصبح التقارب بيننا كبير حتى اني احسست انها بدات تتعلق بي وكان ذلك واضحا من طريقة كلامها وتعاملها معي اما زوجتي فلم تكن تكترث لاي شيء تنام في وقت مبكر كلاموات تتركني اقاسي الوحده واشغل نفسي بالتفرج على التلفاز او بعض اشرطة الفديو الاباحيه لااروي بها ظمئي للجنس وكانت ندى في كل ليله تسهر معي وتحظر لنا نحن الاثنان مانتسلى به من الطعام عندما نجلس للتفرج على برامج التلفاز وذات يوم لم اخرج للعمل فقررت البقاء في المنزل خرجت من غرفتي كالمعتاد الى غرفة الجلوس لااشغل التلفاز فرائيت نور الحمام مضاءوبابه مفتوح وصوت ندى ينساب برقه وهي تدندن وتغني اقتربت من باب الحمام بهدوء وبفضول استرقت النظر اليها في الحمام وهي عاريه بدا لي انها لم تشعر بوجودي ابهرني جمال جسدى البلوري وذلك الشعر الاسود الطويل المبتل تنحدر منه قطرات الماء كانت رائعه بمعنى الكلمه ارداف واسعه وشاخصه كموج البحر الهائج وساقان ممتلئتان ناعمتان وثديان كفلقتي رمان كانت جالسه على حوض الاستمام وقد رفعت ساقيها واخذت تحلق شعر العانه اثارتني وانتصب قضيبي بعدما اكملت الحلاقه وغسلت كسها بدات بدعك بظرها وادخال اصبعها بين شفتي كسها المتورد ويدها الاخرى تعتصر ثديها وتداعب الحلمه بغنج ودلال احسست ان لباسي ابتل حيث لم اتمالك نفسي لهذا المنظر وخشيت ان تراني فتراجعت بهدوء وذهبت اقلب بافلام الفديو في تلك اللحظه خرجت من الحمام واقتربت مني كانت كاجمل مايكون ولم يكن على جسدها سوى تلك المنشفه الكبيره تغطي صدرها حتى ركبتيها ابتسمت وقالت باغواء: انت مستعد... ارتبكت وادخلت فلم بمشغل الفديو وقلت لها: مستعد حول ماذا ؟ وبتلك الابتسام الساحره ردت مستعد للسهره على برامج التلفاز اومئت براسي باشاره نعم ثم جلست على الاريكه قبال التلفازواتت هيه تتمطى نحوي وجلست بقربي وطلبت مني مساعدتها على تسريح شعرها اخذت اتلمس شعرها واشم عطره الفواح بينما هي تشاهد التلفاز.... ثم استدارت نحوي تنظر بوجهي كالمغشي عليه وقالت بصوت خافت : انت تقراء افكاري وتعرف مايمتعني فقلت لها وكيف ذلك ياندى فاشارت باصبعها الى التلفاز عندها انتبهت الى ذلك الفلم السكسي المثير الذي وضعته داخل المشغل بغير علم وقلت لها انا لم اكن اقصد فابتسمت وسحبتني نحوها وهمست في اذني : حياتي ونظراتك لي عندما كنت عاريه بالحمام ايظا لم تكن تقصد ؟ لم استطيع الاجابه بينما هي ضحكت بغنج ودلع واقتربت مره اخرى لتقول : مارايك ان نفعل انا وانت كما يفعل هؤلاء في الفلم السكسي سحبتها بين ذراعاي وقلت على شرط قالت ماهو قربت فمي من فمها وقلت نمارس بدون رحمه وانا افعل كل ماتطلبين وانت تفعلين كل مااطلب فقالت وقد التصق جسدينا :انا افهم على الاشاره نزعت المنشفه من على جسدها الطري واحتضنتها بقوه وعندما احست بحراره انفاسي اغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي التقمت تلك الشفتين فذابتا في فمي وامتصصت لسانها كانما ارتشف منه رحيق الانوثه وحلاوه المتعه وبدات اعتصر ثديها والتقم بفمي الحلمه فلا انفك منها حتى اسمع منها الاه تلو الاه وكانت هي تستلذ بينما تداعب اصابعها قضيبي من فوق الملابس ثم اخذت تنزع عني ملابس وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدات بالنزول على بطني وانزعتني ملابسي التحتانيه لينتصب امامها قضيبي بقوه وعروقه تكاد تنفجر اثارها طول وسمك قضيبي فاخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته الى فمها و لعقت فتحت قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من راسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الاسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان عليك ليش متحس بيه ...ثم ادخلته في فمها يتاوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال اخذتني الى عالم اللذه وشعرت بالتعجب عندما بدات تبتلعه رويدا رويدا حتى ادخلته كله في فمها اخرجت قضيبي وطلبت منها ان تنام على الاريكه ففعلت وامسكت بقدميها اشمها وبدات بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى عندما وصلت الى كسها طويت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها بكل تفاصيله وبدات اللحس مشافر كسها وبظرها وهي تتاوه مستمتعه بكل لحظه ومن بعد ذلك زحفت عليها اقبل بطنها ونهديها حتى بلغت فمها وهي تتلمس عنقي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من اذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : اذن دعي كسك يذوق حراره وحلاوه قضيبي قالت: افعل مايحلو لك ولكن اياك ان تقضي شهوتك قبل ان استلذ انا واقضي حاجتي راح ازعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمه وامسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما الى الاعلى وجعلت كل ساق على كتف اصبحت فوقها وامسكت قضيبي وبدات بحكه بين مشافر كسها وعلى بظرها حتى اصبح كسها لزج من كثره التفريش وبدات بادخاله قليلا ثم امسكت بها بقوه حتى لاتنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمه لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات واخذت ارهز بعنف وكنت قد لاحظت انها تتالم من شده مسكتي لها فارخيت قبضتي وكذلك بدات ارهز ببطء وهدوء واسترخت هي وبدات تستلذ بطريقه دخوله وخروجه بين مشافر كسها ارتعشت وامسكت بي بقوه وهي تهمس :ادفعه كله ...... اشعر بحرارة خصيتاك على طيزي ...... اوووووووووووه.......... قضيبك ملء تجاويف كسي ........ لذيذ.. ممتع... نيكني بقوه كسي عطشان نيك من زمان ريحني .... حبيبي....ااااااه بقيت انيك بها اكثرمن نصف ساعه ثم اخذت تتوسل بي وتقبلني وتطلب مني ان اتمدد على الارض لتصعد هي فوقه لبيت لها ذلك فقامت اليه تقبله وترضعه فقلت لها: لما ذلك قالت: حبيبي اخاف عليه يبرد وحتى يبقى موتر تركت لها قضيبي تتلذذ به وتفعل ما تشاء وماهيه الا لحظات وصعدت فوقه تحكه ببظرها ثم ادخلته وسلمتني نهديها امص الحلمه تاره واقبل شفتيها تاره اخرى ثم مددت يدي لمؤخرتها اداعب باصابعي فتحت دبرها ولم اجد منها ممانعه او رفض فبللت اصابعي وبدات بادخال اصبعي في فتحت الشرج وهي لاهيه ومستلذه بالتحرك فوق قضيبي قالت : حاول ان تقوم بي وقضيبك بداخل كسي ففعلت وكانت هيه تساعدني بشكل مثير وعندما حملتها واصبحت واقفا لفت ساقيها حول خصري ليدخل قضيبي بشكل اكثر متعه وبعمق وهي تطوقني بذراعيها ثم طلبت مني الذهاب بها للحمام حتى ترى نفسها والقضيب يتحرك بين مشافر كسها بالمراه وما ان رات ذالك الوضع حتى اتتها الرعشه وانتفضت قائله: ياااااه .... اكيد قضيبك ترك في كسي حفره قلت لها: هل يؤلمك قالت :حتى لو يؤلمني دعه يؤدب كسي ثم عدت بها الى غرفه الجلوس وانزلتها وطلبت منها ان تاخذ وضع السجود على الارض وسريعا فهمت مااريد ونفذت بالحرف الواحد الوضع الذي يثير شهيتي للممارسه امسكت بخواصرها ودعكت قضيبي بفوهه كسها ثم ادخلته واصبح قضيبي منتفخ بحراره الشهوه وانا ادك تجاويف المهبل وهي في عالم وردي ورومانسي من اللذه ورغم انها اتتها الرعشه ولا ادري كم هذه المره الا ان فتحت المهبل ماتزال ضيقه مثل اول مره ادخلتها بها ولم اتمالك نفسي فقذفت ماء شهوتي بقوه وغزاره داخل كسها انفجر ذلك البركان وتدفق حتى سال على الارض فتركتها واستلقيت لالتقط انفاسي المتسارعه بينما ذهبت هي للاغتسال من ما علق بها من المني وبعد دقيقتين اتت ومعها منشفه مبلله مسحت بها قضيبي ونظفته لتبدا برضعه ليستعيد قوته بينما انا اخرجت سيجاره لاادخنها فاختطفت مني السيجاره بيدها وجلست على الاريكه ثم فتحت ساقيها وادخلت عقب السيجاره في فتحت كسها وقالت : تريد ادخن تعال اشعلها وهي في كسي فاقتربت منها اقبل فخذيها ثم اشعلت السيجاره ولم استطع اكمالها فقد بدات باغرائي باللعب بمشافر كسها ودعك نهديها اثارني ردفيها وقررت الممارسه معها من دبرها اخبرتها بذلك ووافقت ثم تركت لها الوضع الذي تراه مناسبا فجعلت ركبتيها على الاريكه بينما وجهها للاسفل نحو الارض وضع مغري صعدت انا على الاريكه قبالة طيزها ثمبللت فتحت شرجها بريقي وراس قضيبي ودفعت قضيبي ببطء وهي تتالم داعبت مشافر كسها وبظرها لتتقبل دخول القضيب في دبرها فاستسلمت وهي تقول : على كيفك حبيبي شويه شويه وما ان تقبلته ودخل كله حتى بدات ارهز بقوه فقد كانت فتحت شرجها ضيقه وممسكه بقضيبي بشده انا ارهز وجسدها يرتج واردافها تهتز بعنف وبدء الالم لديها يزيد فخففت من اخراج وادخال قضبيبي ثم اخرجته منطيزها لترتاح قليلا ورايت فتحت دبرها مفتوحه كالمغاره وطلبت مني ان اكمل ولا اترك طيزها مفتوح هكذا فعدت للمارسه معها وقد تاخر القذف لدي هذه المره فقالت : حبيبي اذا احسست بالقذف عندك نبهني فانا اريدها في فمي وهكذا بقيت امارس الجنس من الخلف معها حتى استجمعت ماء القذف فاتيتها مباشره والقيت بقذفي على وجهها وفي فمها تلك هي اللحظات الحقيقيه للاحساس بالمتعه واللذه مع امراه مميزه استر الحال معها ثلاث سنوات ثم تمت خطبتها من شخص في المنطقه التي نعيش فيها وتزوجت ولم اعد اراها كثيرا الا في المناسبات انا الان احسد زوجها ولكن اقول بالعافيه عليه
كنت اعيش وزوجتي في شقه ولم يكن لدينا اولاد وطلبت مني زوجتي ان تاتي اختها المطلقه والتي كان سبب طلاقها انها عاقر لتعيش معنا وتساعدها بامور المنزل ولم يكن لدي مانع فرحبت بها وافرغت لها غرفه في الشقه كانت ندى وهو اسمها في غاية اللطافه وبشوشه وخدومه كانت تعتني بالشقه وكثيرة المرح وتعتني بي بشكل مميز عند خروجي للعمل بعد مغادرة زوجتي الموظفه حيث ان وظيفتها اهم من كل شيء اصبح التقارب بيننا كبير حتى اني احسست انها بدات تتعلق بي وكان ذلك واضحا من طريقة كلامها وتعاملها معي اما زوجتي فلم تكن تكترث لاي شيء تنام في وقت مبكر كلاموات تتركني اقاسي الوحده واشغل نفسي بالتفرج على التلفاز او بعض اشرطة الفديو الاباحيه لااروي بها ظمئي للجنس وكانت ندى في كل ليله تسهر معي وتحظر لنا نحن الاثنان مانتسلى به من الطعام عندما نجلس للتفرج على برامج التلفاز وذات يوم لم اخرج للعمل فقررت البقاء في المنزل خرجت من غرفتي كالمعتاد الى غرفة الجلوس لااشغل التلفاز فرائيت نور الحمام مضاءوبابه مفتوح وصوت ندى ينساب برقه وهي تدندن وتغني اقتربت من باب الحمام بهدوء وبفضول استرقت النظر اليها في الحمام وهي عاريه بدا لي انها لم تشعر بوجودي ابهرني جمال جسدى البلوري وذلك الشعر الاسود الطويل المبتل تنحدر منه قطرات الماء كانت رائعه بمعنى الكلمه ارداف واسعه وشاخصه كموج البحر الهائج وساقان ممتلئتان ناعمتان وثديان كفلقتي رمان كانت جالسه على حوض الاستمام وقد رفعت ساقيها واخذت تحلق شعر العانه اثارتني وانتصب قضيبي بعدما اكملت الحلاقه وغسلت كسها بدات بدعك بظرها وادخال اصبعها بين شفتي كسها المتورد ويدها الاخرى تعتصر ثديها وتداعب الحلمه بغنج ودلال احسست ان لباسي ابتل حيث لم اتمالك نفسي لهذا المنظر وخشيت ان تراني فتراجعت بهدوء وذهبت اقلب بافلام الفديو في تلك اللحظه خرجت من الحمام واقتربت مني كانت كاجمل مايكون ولم يكن على جسدها سوى تلك المنشفه الكبيره تغطي صدرها حتى ركبتيها ابتسمت وقالت باغواء: انت مستعد... ارتبكت وادخلت فلم بمشغل الفديو وقلت لها: مستعد حول ماذا ؟ وبتلك الابتسام الساحره ردت مستعد للسهره على برامج التلفاز اومئت براسي باشاره نعم ثم جلست على الاريكه قبال التلفازواتت هيه تتمطى نحوي وجلست بقربي وطلبت مني مساعدتها على تسريح شعرها اخذت اتلمس شعرها واشم عطره الفواح بينما هي تشاهد التلفاز.... ثم استدارت نحوي تنظر بوجهي كالمغشي عليه وقالت بصوت خافت : انت تقراء افكاري وتعرف مايمتعني فقلت لها وكيف ذلك ياندى فاشارت باصبعها الى التلفاز عندها انتبهت الى ذلك الفلم السكسي المثير الذي وضعته داخل المشغل بغير علم وقلت لها انا لم اكن اقصد فابتسمت وسحبتني نحوها وهمست في اذني : حياتي ونظراتك لي عندما كنت عاريه بالحمام ايظا لم تكن تقصد ؟ لم استطيع الاجابه بينما هي ضحكت بغنج ودلع واقتربت مره اخرى لتقول : مارايك ان نفعل انا وانت كما يفعل هؤلاء في الفلم السكسي سحبتها بين ذراعاي وقلت على شرط قالت ماهو قربت فمي من فمها وقلت نمارس بدون رحمه وانا افعل كل ماتطلبين وانت تفعلين كل مااطلب فقالت وقد التصق جسدينا :انا افهم على الاشاره نزعت المنشفه من على جسدها الطري واحتضنتها بقوه وعندما احست بحراره انفاسي اغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي التقمت تلك الشفتين فذابتا في فمي وامتصصت لسانها كانما ارتشف منه رحيق الانوثه وحلاوه المتعه وبدات اعتصر ثديها والتقم بفمي الحلمه فلا انفك منها حتى اسمع منها الاه تلو الاه وكانت هي تستلذ بينما تداعب اصابعها قضيبي من فوق الملابس ثم اخذت تنزع عني ملابس وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدات بالنزول على بطني وانزعتني ملابسي التحتانيه لينتصب امامها قضيبي بقوه وعروقه تكاد تنفجر اثارها طول وسمك قضيبي فاخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته الى فمها و لعقت فتحت قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من راسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الاسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان عليك ليش متحس بيه ...ثم ادخلته في فمها يتاوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال اخذتني الى عالم اللذه وشعرت بالتعجب عندما بدات تبتلعه رويدا رويدا حتى ادخلته كله في فمها اخرجت قضيبي وطلبت منها ان تنام على الاريكه ففعلت وامسكت بقدميها اشمها وبدات بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى عندما وصلت الى كسها طويت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها بكل تفاصيله وبدات اللحس مشافر كسها وبظرها وهي تتاوه مستمتعه بكل لحظه ومن بعد ذلك زحفت عليها اقبل بطنها ونهديها حتى بلغت فمها وهي تتلمس عنقي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من اذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : اذن دعي كسك يذوق حراره وحلاوه قضيبي قالت: افعل مايحلو لك ولكن اياك ان تقضي شهوتك قبل ان استلذ انا واقضي حاجتي راح ازعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمه وامسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما الى الاعلى وجعلت كل ساق على كتف اصبحت فوقها وامسكت قضيبي وبدات بحكه بين مشافر كسها وعلى بظرها حتى اصبح كسها لزج من كثره التفريش وبدات بادخاله قليلا ثم امسكت بها بقوه حتى لاتنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمه لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات واخذت ارهز بعنف وكنت قد لاحظت انها تتالم من شده مسكتي لها فارخيت قبضتي وكذلك بدات ارهز ببطء وهدوء واسترخت هي وبدات تستلذ بطريقه دخوله وخروجه بين مشافر كسها ارتعشت وامسكت بي بقوه وهي تهمس :ادفعه كله ...... اشعر بحرارة خصيتاك على طيزي ...... اوووووووووووه.......... قضيبك ملء تجاويف كسي ........ لذيذ.. ممتع... نيكني بقوه كسي عطشان نيك من زمان ريحني .... حبيبي....ااااااه بقيت انيك بها اكثرمن نصف ساعه ثم اخذت تتوسل بي وتقبلني وتطلب مني ان اتمدد على الارض لتصعد هي فوقه لبيت لها ذلك فقامت اليه تقبله وترضعه فقلت لها: لما ذلك قالت: حبيبي اخاف عليه يبرد وحتى يبقى موتر تركت لها قضيبي تتلذذ به وتفعل ما تشاء وماهيه الا لحظات وصعدت فوقه تحكه ببظرها ثم ادخلته وسلمتني نهديها امص الحلمه تاره واقبل شفتيها تاره اخرى ثم مددت يدي لمؤخرتها اداعب باصابعي فتحت دبرها ولم اجد منها ممانعه او رفض فبللت اصابعي وبدات بادخال اصبعي في فتحت الشرج وهي لاهيه ومستلذه بالتحرك فوق قضيبي قالت : حاول ان تقوم بي وقضيبك بداخل كسي ففعلت وكانت هيه تساعدني بشكل مثير وعندما حملتها واصبحت واقفا لفت ساقيها حول خصري ليدخل قضيبي بشكل اكثر متعه وبعمق وهي تطوقني بذراعيها ثم طلبت مني الذهاب بها للحمام حتى ترى نفسها والقضيب يتحرك بين مشافر كسها بالمراه وما ان رات ذالك الوضع حتى اتتها الرعشه وانتفضت قائله: ياااااه .... اكيد قضيبك ترك في كسي حفره قلت لها: هل يؤلمك قالت :حتى لو يؤلمني دعه يؤدب كسي ثم عدت بها الى غرفه الجلوس وانزلتها وطلبت منها ان تاخذ وضع السجود على الارض وسريعا فهمت مااريد ونفذت بالحرف الواحد الوضع الذي يثير شهيتي للممارسه امسكت بخواصرها ودعكت قضيبي بفوهه كسها ثم ادخلته واصبح قضيبي منتفخ بحراره الشهوه وانا ادك تجاويف المهبل وهي في عالم وردي ورومانسي من اللذه ورغم انها اتتها الرعشه ولا ادري كم هذه المره الا ان فتحت المهبل ماتزال ضيقه مثل اول مره ادخلتها بها ولم اتمالك نفسي فقذفت ماء شهوتي بقوه وغزاره داخل كسها انفجر ذلك البركان وتدفق حتى سال على الارض فتركتها واستلقيت لالتقط انفاسي المتسارعه بينما ذهبت هي للاغتسال من ما علق بها من المني وبعد دقيقتين اتت ومعها منشفه مبلله مسحت بها قضيبي ونظفته لتبدا برضعه ليستعيد قوته بينما انا اخرجت سيجاره لاادخنها فاختطفت مني السيجاره بيدها وجلست على الاريكه ثم فتحت ساقيها وادخلت عقب السيجاره في فتحت كسها وقالت : تريد ادخن تعال اشعلها وهي في كسي فاقتربت منها اقبل فخذيها ثم اشعلت السيجاره ولم استطع اكمالها فقد بدات باغرائي باللعب بمشافر كسها ودعك نهديها اثارني ردفيها وقررت الممارسه معها من دبرها اخبرتها بذلك ووافقت ثم تركت لها الوضع الذي تراه مناسبا فجعلت ركبتيها على الاريكه بينما وجهها للاسفل نحو الارض وضع مغري صعدت انا على الاريكه قبالة طيزها ثمبللت فتحت شرجها بريقي وراس قضيبي ودفعت قضيبي ببطء وهي تتالم داعبت مشافر كسها وبظرها لتتقبل دخول القضيب في دبرها فاستسلمت وهي تقول : على كيفك حبيبي شويه شويه وما ان تقبلته ودخل كله حتى بدات ارهز بقوه فقد كانت فتحت شرجها ضيقه وممسكه بقضيبي بشده انا ارهز وجسدها يرتج واردافها تهتز بعنف وبدء الالم لديها يزيد فخففت من اخراج وادخال قضبيبي ثم اخرجته منطيزها لترتاح قليلا ورايت فتحت دبرها مفتوحه كالمغاره وطلبت مني ان اكمل ولا اترك طيزها مفتوح هكذا فعدت للمارسه معها وقد تاخر القذف لدي هذه المره فقالت : حبيبي اذا احسست بالقذف عندك نبهني فانا اريدها في فمي وهكذا بقيت امارس الجنس من الخلف معها حتى استجمعت ماء القذف فاتيتها مباشره والقيت بقذفي على وجهها وفي فمها تلك هي اللحظات الحقيقيه للاحساس بالمتعه واللذه مع امراه مميزه استر الحال معها ثلاث سنوات ثم تمت خطبتها من شخص في المنطقه التي نعيش فيها وتزوجت ولم اعد اراها كثيرا الا في المناسبات انا الان احسد زوجها ولكن اقول بالعافيه عليه