يبلغ عمري الثلاثون الآن ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية بكلية الآداب بجامعة القاهرة حيث استقبلنا جارتنا التركية الأصل والتي تدعى ييلدز Yildiz أي نجمة ولكنها تحب أن تسمي نفسها نوراي Nuray ومعناه القمر المشع لأنها كانت تشبه كثيرا المطربة التركية نوراي هافيفتاش Nuray Hafiftaş وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم ، فقد سافرت هي وزوجها وعاشت في مسقط رأسهم في إسطنبول طوال هذه السنوات ، ثم قررت العودة إلى مصر أخيرا ، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.
وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الحادية والثلاثين من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف . لديها ابنة تدعى (ماهيتاب) - ضوء القمر - تبلغ من العمر حوالي 10 سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته . جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي .
وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجلا تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام .
استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها .
بعد حوالي نصف ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل.
فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها . قالت: هل تسمح لي بالدخول ؟ .
وقفت وفتحت يدي وقلت لها : الغرفة غرفتك، ليه إحنا عندنا كام جارة عزيزة ؟؟؟
وقفت بجواري أمام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى تركية فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بارتباك شديد وقد شعرت هي بارتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي أيضا بقوة و رفعت وجهها أمامي وضمتني وقالت : لم الارتباك ؟!
واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها .
في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي أيضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق . رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي . كان وجهها التركي الصبوح الشديد البياض قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الأول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه أمام الكومبيوتر .
بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن أموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسس العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت .
أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن إعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها التركي الصبوح وأدرته لتنظر إلي وقلت لها : أنتِ رائعة الجمال.
فكأنها كانت تنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لأقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت من اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتمصمصه.
عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق .
و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها . كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الإعدادات لنهائية للكورس الدراسي . وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة .
شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت : صباح الخير يا حلو .
أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني . شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.
رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهرباء قد أصابتني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول : اشتقت إليك كثيرا .
في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فاستدرت نحوها ونظرت إليها . كانت تضحك وتنظر إلي نظرة اشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي .
وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي لأساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها .
وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره. وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل إلى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر إلى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا وأصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع أصدقائه بحجة أن بقائهم في دارنا طويلا سيولد الإزعاج وأنه لا يمكن التأخر إلى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها .
ذهبت مع جارتي وزوجها بتاكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي .
كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها . وعندما دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن عليك الاستراحة .
وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه .
كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين التركيين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب .
وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب ونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة .
وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني . كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي . وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزرار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذيها الممتلئين البيضاويين التركيين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته .
كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة .
طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت .
سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية إلا من لباسها الداخلي فبدأت أشم وأمص رقبتها نزولا إلى هضاب ثدييها .
وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطلوني لأن صبرها قد نفذ فقد كانت أصابعي تعبث بكسها الذي امتلأ بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول : أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه .
فمددت يدي أنزع بنطلوني ولباسي بسرعة .
كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا عند طرف إحدى قدميها .
وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أمامي .
سألتها : ارتحتِ ؟
وقالت بصوت مثيييييييير: آآآآآآآه لم أعد أحتمل أرجوك .
وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لا أريدك أن تبقي شيئا منه إلا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني .
عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرارتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد بدأت ترتجف وتقول مزق كسي أشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني إلا وكسي ممزق .
وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي .
عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودسسته بها ببطء صاحت بقوة : آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآي أأأأيه آآآآوه .
وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة يديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بإيلاجه وسحبه بقوة وعنف . وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل .
فقالت مع إغلاق ساقيها على ظهري : لا بل أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي .
وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقيها ويديها فلم أتحمل أكثر من ذلك وبدأت قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها ارتاحت وانتهت من رعشاتها .
أرخيت نفسي لأنام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء ثدييها فيما كان قضيبي لا يزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع .
غفت إغفاءة لطيفة فيما كانت أنفاسها هادئة حارة بعد أن ارتوت بقذفات منيي الحارة .
وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الحادية والثلاثين من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف . لديها ابنة تدعى (ماهيتاب) - ضوء القمر - تبلغ من العمر حوالي 10 سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته . جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي .
وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجلا تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام .
استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها .
بعد حوالي نصف ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل.
فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها . قالت: هل تسمح لي بالدخول ؟ .
وقفت وفتحت يدي وقلت لها : الغرفة غرفتك، ليه إحنا عندنا كام جارة عزيزة ؟؟؟
وقفت بجواري أمام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى تركية فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بارتباك شديد وقد شعرت هي بارتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي أيضا بقوة و رفعت وجهها أمامي وضمتني وقالت : لم الارتباك ؟!
واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها .
في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي أيضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق . رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي . كان وجهها التركي الصبوح الشديد البياض قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الأول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه أمام الكومبيوتر .
بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن أموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسس العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت .
أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن إعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها التركي الصبوح وأدرته لتنظر إلي وقلت لها : أنتِ رائعة الجمال.
فكأنها كانت تنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لأقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت من اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتمصمصه.
عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق .
و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها . كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الإعدادات لنهائية للكورس الدراسي . وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة .
شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت : صباح الخير يا حلو .
أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني . شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.
رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهرباء قد أصابتني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول : اشتقت إليك كثيرا .
في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فاستدرت نحوها ونظرت إليها . كانت تضحك وتنظر إلي نظرة اشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي .
وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي لأساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها .
وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره. وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل إلى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر إلى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا وأصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع أصدقائه بحجة أن بقائهم في دارنا طويلا سيولد الإزعاج وأنه لا يمكن التأخر إلى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها .
ذهبت مع جارتي وزوجها بتاكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي .
كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها . وعندما دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن عليك الاستراحة .
وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه .
كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين التركيين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب .
وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب ونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة .
وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني . كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي . وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزرار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذيها الممتلئين البيضاويين التركيين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته .
كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة .
طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت .
سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية إلا من لباسها الداخلي فبدأت أشم وأمص رقبتها نزولا إلى هضاب ثدييها .
وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطلوني لأن صبرها قد نفذ فقد كانت أصابعي تعبث بكسها الذي امتلأ بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول : أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه .
فمددت يدي أنزع بنطلوني ولباسي بسرعة .
كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا عند طرف إحدى قدميها .
وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أمامي .
سألتها : ارتحتِ ؟
وقالت بصوت مثيييييييير: آآآآآآآه لم أعد أحتمل أرجوك .
وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لا أريدك أن تبقي شيئا منه إلا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني .
عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرارتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد بدأت ترتجف وتقول مزق كسي أشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني إلا وكسي ممزق .
وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي .
عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودسسته بها ببطء صاحت بقوة : آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآي أأأأيه آآآآوه .
وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة يديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بإيلاجه وسحبه بقوة وعنف . وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل .
فقالت مع إغلاق ساقيها على ظهري : لا بل أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي .
وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقيها ويديها فلم أتحمل أكثر من ذلك وبدأت قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها ارتاحت وانتهت من رعشاتها .
أرخيت نفسي لأنام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء ثدييها فيما كان قضيبي لا يزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع .
غفت إغفاءة لطيفة فيما كانت أنفاسها هادئة حارة بعد أن ارتوت بقذفات منيي الحارة .