فى ظل الاحداث الاخيره فى سوريا انتقلت عائلات كتير من سوريا الى مصر انا اسمى رامى و ساكن فى بيت ملك و عندى محل مستحدرات تجميل عمرى 32 سنه و متجوزتش عشان اعيش براحتى انا طويل و جسمى معضل بحلق بالموس ديماً كل يومين تلاته بنيك وحده شكل و بعشق نيك الطيز و متعود لما يبقى عندى نيكه بستعمل نوعين برشام واحد اسمه سى برام و ده بياخر القزف لمده 4 ساعات و التانى اسمه فيركتا و ده اقوى انواع الفيجره الموجوده و ما يهم الشرميط زوبرى كبير اوى طوله 25 سم و عرضه 7 سم و مبطط و راسه بحجم حبه الخوخ يعنى بكيف الشرموطه اللى تتنكلى اوى اوى اوى و بستعمل زيت جنسون للاطفال عشان يسهل دخول زوبرى فى طيز اللى بنكها المهم كونت محتاج حد يشتغل عندى فى المحل فعلقت ورقه على باب المحل مكتوب عليها مطلوب انسه للعمل فى المحل بمرتب مغرى يشترط حُسن المظهر و تانى يوم جت بنت حلوى اوى و جسمها فرنساوى مع بزاز كبيره شويه فى حجم حبه الرمان و طيز متوسطه فى الحجم بشرتها بيضه البياض التالجى و عينها خضره و شعرها اصفر غامق عرفت لون شعرها لما شوفتها من غير **** وقفت ادام باب المحل قرأت الورقه و دخلت سلمت عليا فرحبت بيها فقالت حضرتك عيز حد يشتغل عندك بس كان واضح من لكنتها انها مش مصريه فسألتها انتى منين فقالت انا من سوريا فرحبت بيها تانى و سألتها اسمك ايه و عندك كام سنه فقالت مرام و عندى 23 سنه فسألتها اهلك فين فسكتت و عينها دمعت فقولت مالك فقالت اهلى ماتو فى سوريا قتلهم الجيش فى سوريا فعزتها و قولت طيب انتى سكنه فين فقالت سكنه مع ناس سوريين معارف المرحومه ماما فوفقت اشغلها عشان اسعدها مر شهرين و فى يوم لقتها و عينها مدمعه و فى علامات ضرب فى وشها و معها شنطه فيها هدمها تقريبا فقولت ايه يا مرام مين عمل فيكى كده فقعدت تعيط فهدتها فقالت واحد من الناس اللى سكنه معاهم كان عيز يغتصبنى و لما دافعت عن نفسى ضربنى فقولت طيب عتعملى ايه فقالت مش عارفه بس انا مستحيل ارجع البيت ده تانى كل اللى شيله همه المكان اللى حبات فيه فقولت بصى يا مرام انا حعرض عليكى عرض و ليكى حريه الاختيار انتى عرفه ان انا مش متجوز و عايش لوحدى لو حبه ممكن تعيشى معايا فى بيتى يبقى ليكى اوضه خاصه بمفتاح تنامى فيها برحتك فكرى برحتك و ابقى رودى عليا و احنا مروحين و عدا اليوم و جه معاد القفل فسألتها قرارتى ايه فقالت بصرحه مش عارفه فقولت طيب تعالى و متخفيش انا مش حمسك بسوء فبصتلى فقولت انا عارف انك مريتى بموقف صعب و اكيد حتبقى خيفه تنامى مع راجل غريب فى شقه لوحدكم و اقسمت لها انى مش حمسها بسوء فبان على وشها الارتياح و وفقت تجى تعيش معايا فاخدتها و روحت البيت و دخلتها اوضتها و قولت فضى شنطتك و انا حغير و اجهز العشاء و سبتها و طلعت دخلت اوضه نومى غيرت هدومى و لبست ترنج و طلعت جهزت العشاء فجت مرام ورايا تخد منى الاطباق اتعشينا و دخلنا نمنا كل واحد فى اوضتو عدا 4 شهور كونا دخلنا فى الشتاء و الجو بقى سقعه اوى و مرام عيشا معايا و انا محافظ على وعدى لها بدأت مرام تروح قبلى عشان تجهز الاكل و بقت تتكلم بالهجه المصريه و فى يوم و احنا بنتعشا قالت عيزه اقولك على حاجه بس خيفه تفهمنى غلط فابتسمت و قولت قولى اللى انتى عيزاه فقالت الجو بيبقى سقعه اوى و بحس انى متلجه بالليل فقولت طيب انتى عيزه ايه فقالت ممكن ابقى انام جنبك فى السرير فى الشتاء بس ده لو مش عيديقك فقولت هو مفيش مانع بس انا متعود احضن المخده اللى جنبى فقالت اعتبرنى مخده ممكن تحضنى و احنا نيمين فقولت خلاص ماشى فقالت صحيح انت متجوزتش ليه فقولت لسه النصيب مجاش فقالت لاء مش ده السر فبصتلها و قولت قصدك ايه فقالت بصراحه انا مستغرباك فقولت ليه فقالت اصل انا دخله فى 5 شهور عيشا معاك شوفتك بتكلم بنات كتير فى التليفون و على النت بس مشفتكش بتبصلى او بتبص على جسمى فقولت عيزه الصراحه فقالت ياريت فقولت حته انى مببصش عليكى او بتعرضلك فده عشان انتى استأمنتينى على نفسك و انا وعدتك انى مش حمسك بسوء عشان انا مش متعود اخون الامانه و فى طرق كتيره افضى رغبتى فيها فقالت يعنى انام جنبك و انا مطمنه فقولت خلاص ماشى و بالفعل بدأت مرام تنام جنبى و بقيت بلاحظ ان مرام بتقرب منى و احنا نيمين جنب بعض عدا اسبوع و مرام بقت تلبس بضهات ضيقه و بنطلونات فيزون من غير اندر او برا و تلزق فيا اكتر و تحضنى و تحسس على صدرى بعد ما تعدى ادها من تحت ايدى و انا مديها ضهرى فقولت فى نفسى اديها وشى و احنا نيمين و اشوفها عتعمل ايه و فعلاً تانى يوم اخدت الحبيتين اياهم و نمت و ادتها وشى فادتنى ضهرها و قربت منى اوى لحد ما لزقت طيزها فى زوبرى و ضهرها فى صدرى روحت معدى ايدى من تحت اديها و حتطها على بزازها و انا عارف ان هى صحيه فقولت فى نفسى ادعك بزازها اشوفها عتعمل ايه فلقتها سكته فقولت فى نفسى ادخل ايدى من تحت البضى و امسك بزازها من على اللحم و افرك حلامات بزازها طراما هى اللى عيزه كده بعد كده قولت لاء انا العب فى كوسها مبشرتاً عشان اسيحها بسرعه لأنى نويت انكها و كان زوبرى وقف فى فلق طيزها فروحت ساحب ايدى من على بزازها و روحت ماسك زوبرى و عدلته فى الفلق فشهقت بصوت واطى روحت ماديد ايدى التانيه من تحت وسطها و مسكها من حلامات بزازها و سبت زوبرى فى فلق طيزها بعد ما وجهته للخرم و روحت ماديد ايدى على كوسها و بقيت بفرك حلامات بزازها بالتبادل و بدعك كوسها و بحك زوبرى فى طيزها شويه و بدأت مرام تتأوى بصوت عالى و تترعش جامد و لقيت ايدى اللى على كوسها اتبلت جامد فعرفت انها جابت شهوتها و لقتها لفت مره وحده و اخدت شفايفى بشفايفها و بتمصهم جامد و هى بتمسكنى من زوبرى و هى بتقول عيزاك مش قدره اصبر اكتر من كده و قامت نزله براسها لتحت عند زوبرى و قامت مطلعه زوبرى من البنطلون و مدخله فى بؤها عشان تمصه فمعرفتش عشان كبير اوى على بؤها فطلعت و قالت زوبرك كبير اوى مش عرفه امصه فقولت طيب اقلعى هدومك و فقومت قلعت كل هدومى فقامت و قلعت هدمها فلقتها حلقه شعر كوسها فنمت على السرير بالعرض و قولتلها تعالى نامى فوقى بالعكس عشان الحسلك كوسك و انتى بتمصى زوبرى فنفزت الكلام فوراً فبدأت الحس كوسها و اخد من عسلها بصوبعى و احطه على خرم طيزها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها و هى بتمص زوبرى بصعوبه و تقول انا بحبك اوى روحت شايلها و منيمها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و بدأت افرش كوسها بزوبرى و ادخل الراس بين اشفار كوسها و مرام بتتنهد بصوت عالى لحد ما حسيت انها جهزه للفتح فبدأت اضغط بزوبرى على خرم كوسها فبدأت الراس تدخل فى كوسها و مرام عماله تقول اااااه اااااه بالراحه يا حبيبى ااااه زوبرك بيوجعنى اوى ااااااه اااام و انا حضنها و ببوسها من رقبتها حسيت بدم كوسها بينزل حولين زوبرى كملت تدخيل زوبرى فى كوس مرام و هى عماله تقول ااااه ااااه بالراحه ااااه اااااه زوبرك بيقطع كوسى اااااه مش قدره لحد ما دخل زوبرى كله فى كوسها سبت زوبرى فى كوسها و قعدت ابوس كل حته فى وشها شويه و بدأت مرام تتحرك تحت منى لفوق و لتحت ففهمت الرساله و بدأت احرك زوبرى فى كوسها و انكها بالراحه شويه و بالجامد شويه عدت ساعه و احنا على الوضع ده فقالت انت مش عتجبهم فقولت لسه بدرى يا موزه ده انتى عتشبعى نيك النهرده و روحت ساحب زوبرى من كوسها و قلبتها على بطنها و فتحت فلقتى طيزها فلقيت خرم طيزها لسه واسع من اثر صوبعى فحتيط راس زوبرى على خرم طيزها فقالت لاء لاء لاء من ورا لاء عشان خطرى بلاش مش حستحمله زوبرك كبير اوى عيعورنى فقولت حدخله بالراحه فقالت لاء فقولت اسمعى الكلام عتتكيفى اوى و انا بضغط براس زوبرى على خرم طيزها بالراحه فدخلت الراس فى طيزها فقالت اااااااااه لاء لاء طلعه مش قدره مش قدره فقولت استحملى يا حبيبتى شويه و الوجع عيروح فقالت طيب بالراحه عشان خطرى فقومت عشان اجيب الزيت فقالت انت زعلت فقولت لاء يا موزتى و فتحت الدرج اللى فى السراحه و طلعت ازازه الزيت و دهنت زوبرى و خرم طيزها و رجعت ادخل زوبرى تانى فى طيزها فدخل بسهوله مع الاهات المستمره و الغير منتظمه من مرام دليل على الوجع اللى حسه بيه شويه و مرام قالت زوبرك حلو اوى فقولت مبسوطه يا موزتى فقالت اوى يا حبيبى فبدأت انكها فى طيزها و ازود سرعتى لحد ما بقيت انكها جامد اوى و هى عماله تقول اااااااه اااااااه ااااااااه نكنى يا حبيبى نكنى جامد انا شرموطك انا قحبتك انا منيكتك و انا بقيت اقولها خدى يا شرومطه خدى يا قحبه خدى يامتناكه حطلعه من بؤك يا لبوه و بقيت ابدل ما بين كوسها و طيزها بكل الاوضاع لمده ساعاتين مريحتش فيهم لحد ما حسيت انى حجبهم روحت ساحب زوبرى من كوسها و جبتهم على وشها و بزازها و هى بقت تخد لبنى و تحته فى بؤها و تقول طعمه حلو اوى و انا زوبرى لسه واقف قامت مرام بالعفيه مسحت اللبن من على جسمها و رجعت نامت على جنبها و قالت ممكن اطلب من حاجه فقولت اامرى يا شرموطى فقالت ممكن تدخل زوبرك فى طيزى و ننام فقولت عجبك النيك فى الطيز فقالت اوى يا حبيبى فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها و نمنا للصبح و تانى يوم سبتها الصبح و نزلت الشغل و بعدها بيومين اتجوزتها و خلتها تنقى شبكه من عند جوهرجى صحبى