الأبن والسائق
اسمي سميرة ولي ابن وابنه متزوجه اعيش في البيت مع ابني وهو يبلغ من العمر 17 سنة زوجي بعد ان تزوج علي اصبح لا يبيت بالبيت الا للنوم او الطعام وبسبب غيابه وحاجتي للتوصيل والطلبات قرر ان يأتي بسائق خاص لتقية امور البيت
لكنه قد اوصاه ان لا يقوم بتوصيلي بدون اذنه الى مشاوير خاصة او مناسبات وفوق كل ذلك وضع ابنه علي مراقب يتجسس علي وقد كان يسبب لي المشاكل لأنه اخذ توصية اباه وجعلها امر مطاع له بت اكره هذه الحياة وتعامل زوجي معي اضافة الى معاملته لي لا يوفر لي الحاجة النفسية او الفراش لأنه بات عند زوجته الثانية يدللها وفوق كل ذلك يغير ويراقبني وقد قلت له ان المرأة لا تحتاج الى رقيب كي يثق بها لكنه لم يسمع الي ويظن انه ابنه حارس علي
ظل الوضع هكذا لفترة طويلة كان البيت كئيب خاصة حينما يخرج ابني من البيت رغم انني اصبحت اكره رؤيته بالبيت لكنه كان يشغل وجود افضل من وجودي وحيدة
كان السائق مع ابني طوال الوقت ولا يسمح ابني ان اطلب منه شيء سوى لشراء الأمور للبيت وجينما اريد الخروج فأن ابني يرافقنا ليراقبني حينما ادخل المحلات او اتحدث للعمال بالسوق
بعد فترة من لاحظت امور غريبة من السائق انه اصبح يأتي الى داخل البيت بالمساء بغير سبب وكان يتعذر بأمور عديدة وكان ابني يدعم حجته حينما اخبرته قال لي انه طلب منه القيام بأمور
اصبحت اراقب العامل الذي شككت بتصرفاته ان كان يدخل للسرقة او اي شيء في احدى الليالي أستقيظ بأخر الليل بقيت بغرفتي حتى سمعت صوت شيء يقع على الأرض ظللت لبعض الوقت ثم توجهت للأسفل وكان البيت مظلم ولا يوجد به اي انارة لكني بدأت اسمع اصوات بشكل اكبر توجهت ناحية الصوت والتي كانت قادمة من غرفة ابني
حينها وضح لي الصوت انها اصوات اهات فلم يخطر ببالي ما تكون وماهي سوى انني نظرت الى غرفته التي كان بابها مغلق حتى الربع الأخير وكان هناك مجال للنظر من خلال الباب وقفت خلفت الباب انظر الى الغرفة فهل كان ابني يشاهد افلام جنسية ويلعب بزبه عليها
حينما نظرت لم استطع تصديق ما ارى وقفت لوهله احاول استيعاب وتصديق ما يحدث وبنفس الوقت تميز من معه كان ابني نائم على ركبتيه وكان هناك شخص يقوم بأدخال زبه بطيز ابني
ان ذلك الشخص يقوم بأدخال وبه بطيز ابني الذي كان يتأوة على حجم زبه كان ابني يرتدي ملابس نسائية تخصمي وكليوتي على طيزه وكان منظر الزب يدخل طيزه كان الزب اسود وخصيتاه كبيرتان لمحت ان ذلك الرجل الأسمر هو السائق الخاص للبيت يقوم بنيك ابني بغرفته ويجعل ابني يرتدي ملابس نسائية وهو ينيكه
لم تمر لحظات لم اتمالك بها نفسي سوى وجدت نفسي ادخل الغرفة وانا ادخل واصرخ بوجهه حينما سمع صوتي قفز السائق من مكانه وهو يحاول ان يغطي جسده بملابسه التي كان يبحث عنها وكذلك ابني الذي فقد الحركة حينما نظرت الى السائق قبل ان يغطي جسده كان زبه طويل ومنحرف كثسف الشعر ورأسه كبير وعروقة بارزة وزبه احمر كالجمر
حتى حينما اخرج زبه من طيز ابني برز فتحة طيزه مفتوحه وواسعه من حجم زبه
كان فوق طاولة ابني جوالة موجه ناحية الفراش حينما حملته كان يقوم بالتصوير فعلمت ان العامل يقوم بتصوير نيكته مع ابني
فثرت من الأمر وصرخت بوجه العامل وطلبت منه الخروج وانني سأقوم بفضحهم وأبني يقوم بتهدئتي وكان العامل بنفس الوقت رغم انه كان مرتعب من الأمر ينظر الي فلم اشعر انني اقف امامه بملابس النوم وكان جسدي وصدري نصف عاري وافخادي ظاهرة للسائق
حينها خرج بسرعه
وهو يترجاني ويعتذر ويتوسل الي فقلت له ان يذهب لغرفته وهي غرفة خارجية ولها بوابة داخلية للكراج
حينما خرج السائق صرخت بوجه انبي حول ما حدث ثم سألته لم كان يرتدي ملابسي فرد وقال ان السائق طلب منه ذلك
ثم توسل الي ان لا اخبر ابي عما حدث فطلبت منه ان يخلع ملابسي عنه ففعل فأخذتها منه وقلت له لي حديث معك غداً انتظر حتى يعلم اباك حول ما حدث
فظل يتوسل الي وانه سيكون خادم لي وذليل على ان لا افضحه خاصة انني املك تصويره
قمت بأغلاق غرفتي ابني وحبسه بغرفته واغلق الباب الرئيسي للبيت وعدت اغرفتي وتفكيري مشوش ول ماحدث غاضبة بنفس الوقت لا اعلم ما علي فعله فلا يمكنني ان اخبر اباه بما جرى ولو حدث سيقوم بترحيل العامل
وكنت اتسائل لماذا ارتدى ملابسي
حينما دخلت غرفتي كنت رأيت نفسي بالمرأة ولم اعلم انني كنت مكشوفة الجسد وجسدي كان شبه عاري امام السائق رغم نظراته لي لكني لم اعلم ان ما ارتديه يكشف نصف صدري الأبيض
حاولت النوم وعدم التفكير بالأمر لم يكن ببالي سوى ان ابني يتناك من السائق وكيف حدث ذلك ولماذا
كنت اتقلب لبعض الوقت حول ايجاد حل للمشكلة وكيف اخبر ااباه
وحينما دخلت بغفوة قصيرة اعاد لي مشهد السائق وزبه الكبير الأحمر
ورأسة فأستيقظ لهذا الحلم لماذا افكر بزب العامل بأحلامي وشعرت ان هناك رطوبة بين افخادي لا اعلم لماذا
هل اثارني منظر زبه
حاولت ان انزع الفكرة من رأسي رغم انني لم احظى بمعاشرة زوجي لأكثر من اربعه اشهر وقبلها كانت لدقائق
دخلت حمام غرفتي لأتبول فنظرت الى كسي المبتل الغارق فقمت بغسله والتبريد عليه
عدت لغرفتي وحاولت النوم من جديد كي لا افكر بشيء
لكنني قمت من جديد واخرجت الجوال لأرى ما حدث بالفيديو كان جوال العامل به العديد من الصور الجنسية من النت وكان هناك بعض الصور لي وانا ارتدي عبائتي فقد قام بتصويري من الخلف دون ان اعلم وكان هناك صورة لي داخل المنزل
لم اصدق ما رأيت سوى ان يكون ابني قام بتصويري له هل طلب منه صورتي كي يسمح له ان ينيكه
كم ابني حيوان وقذر
كنت اقول ان الأمر لن يمر ويجب ان افضح هذا الأبن هذا الكلب الحيوان
حينما قمت بتشغيل الفيلم المصور له فقد كان العامل يصور ابني ويصور طيزه ويطلب منه ان يفتح ثم منظر زبه وابني يمسك به وهو يقوم بمصه له ويدخل رأس زبه الكبير بفمه وكان ابني يمصه بشكل شهواني ويلعق خصيتيه بشكل احترافي ان ابني خبير مص ونيك
جزء مني كان ثائر وغاضب لكني شعرت ان كسي قد ترطب من جديد واشعر بحرارة بكسي وانا انظر لزب السائق الكبير
تركت الجوال ووضعته بجانبي لأحاول ان لا افكر بشيء سوى بمشكلة ابني
لكن بنفس الوقت كنت اقول بنفسي انني كنت اريد ان القن ابني درساً لأسلوبه معي واطاعته لوالده وجعله كأنه الأمر بالبيت
ان اخبرت زوجي ستقوم الدنيا على الأمر وسوف اكون سجينه اكثر من السابق
لم لا استفيد من الأمر افضل
2
الجزء الثاني
ان رؤية ابني مع السائق جعلت لتلك فرصة لي ان اتحرر من قيود البيت واجعل ابني خادم لي كما طلب ولا يعترض على اي شيء يمكنني الخروج والذهاب الى اي مكان
ثم فكرت ان انام اولاً وانا نائمة على الفراش مددت يدي من جديد دون ان ارفع نفسي لأقوم بتشغيل المطقع من جديد ورؤيته
كان السائق حينما يمسك بزبه يخرج من كفه بشكل مائل ورأسه احمر وكبير فتحتة رأسه واضحة قذف العامل على وجه ابني فمسح ابني حليبة بكليوتي ثم طلب منه ارتداء ملابسي وكليوتي المتسخ بحليبة الأبيض الثقيل ومسح على طيزه من رأسه المبتل والذي لا زال منتصب فضغط عليه واخرج كمية من مائه على طيز ابني قبل ان يقوم بدفع وزبه على طيز ابني كان يحرك رأس زبه وهو ممسك بزبه بقبضته
ويدخل مقدمة رأس زبه ويخرج مراراً قبل ان يضع الجوال على الطاولة ويوجهها الى ابني وهو ينتظر ان يكمل نيكته عاد السائق وادخل زبه من جديد بطيز ابني وهنا بدأ يحركه بشكل اسرع
كان زبه منحرف ويظهر شكلة وهو يدخل بشكل معكوف كان يدخله بقوة واشعر انه كان يشد بجسده كي يدخل بطيز ابني حينما بدأ يدخل بسرعه اكبر وبالكامل حتى يلتصق بطنه بطيز ابني مع كل ضربة
ذهبت لأحضر ملابسي التي كان ابني يرتديها من سلة الملابس فلم الاحظ انها كانت متسخة
كان هناك بقع كبيرة بيضاء على كليوتي كان لها رائحة كريهه لكن منظرها مثير رائحتها قوية صادرة من بقع بيضاء واخرى مائلة للصفرة
تحسستها بأصبعي فألتصقت بشكل لزج على اصابعي فصرت احركها بين اصابيعي وهي تلتصق بكل اصابعي
علمت لم وضعها على طيز ابني واصبحت طرية واصبح دخول زبه سهل للزوجتها كانت محتلطة بين السائل الشفاف والقطع البيضاء حولها ملتصة بالملابس
كنت لا احاول ان افكر بما اراه واشتهيه لكنني دخلت الحمام لأغسل كسي من جديد احمل معي كليوتي والجوال وحينما قمت بغسل كسي للمرة الثانية ثمت بتشغيل المقطع من جديد داخل الحمام وانا جالسة على كرسي الحمام ورفعت ملابسي فوق بطني حتى يمكنني رؤية كسي وافخادي لم تمر لحظات وانا انظر الى مشهد زبه بالجوال حتى بدأت اتجسس كسي بيدي الأخرىاحكة من فوق بحركة خفيفة
كان قلبي يدق بقوة وتنهدت بشهوة بالنظر الى زبه شعرت انني اريد لمسه وشمه ومصه ايضاً لمجرد النظر اليه
لكني بنفس الوقت اقول لا يمكنني ذلك
كنت احرك اصابعي فوق كسي ولشدة الرطوبة بكسي شعرت ان اصابعي غاصت بين شفرتي كسي
وحينما قام بترطيب طيز ابني بزبه وبحليبة كنت قد مسحت اصبعي بحليبة من فوق كسي ومررتها على طيزي فوق فتحة الطيز ومسحتها كما مسح طيز ابني فأدخلت اصبعي بفتة طيزي بحليبة اللزج وكنت اشعر بحرارة طيزي بعد المنظر فقد كانت مفتوحه ايضاً من الشهوة
حتى انتهى المشهد كنت قد تنتهدت تنهيده قوية اخرى احاول تمالك نفسي والتوقف لكنني لم استطع سوى بأدخال اصابعي بطيزي الطرية حتى اخرجتها وقمت بلحس اصابعي
قمت من مكاني وانا احاول غسل وجهي لأستعادة وعيي وانفاسي لا تتوقف من الرعشة والتعب والشهوة
حتى بدأت اوقف بكشل طبيعي فقد كنت اشعر بأن قدمي لا يمكنها الوقوف من الرعشة اغلقت الجوال ووضع ملابسي المتسخة بالسلة من جديد وعدت الى غرفتي ولم ارتدي كليوتي وذهب للفراش لأنام بدون كليوت وحاولت النوم لدقائق بدأت اتقلب بها واناا شعر بالتعب الشديد
في اليوم التالي استيقظ وذهبت لأوقظ ابني من النوم الذي ما ان سمع صوتي حتى قام ليس كعادته حينما اقوم بأيقاظة لا يصحو الا بعد نسصف ساعة من الوقت
هذه المرة صحى من النوم دون ان يتحدث لكنه ظل صامتاً لا يعلم ما يمكن ان يحدث
طلبت منه ان يدخل الحمام ليغتسل للذهاب الى المدرسة
حينما تجهز اخبرته انه سيذهب المدرسة اليوم على قدمية عقاباً له
لم يعلم ما يقول لأن المدرسة تحتاج الى ربع ساعه سير على الأقدام كان يريد ان يقول لم لا يذهب بالسيارة ويوصله العامل
فقلت له لن تذهب لوحدك معه من اليوم ثم قلت له عليك ان تسرع ان كنت تريد الوصول بوقتك ولا يقوم المدير بجعلك تقف عقابا لك
اسرع بحمل كتبه والخروج للمدرسة توجه ناحية الباب وكان السائق مستعد لأيصاله حينما كنت اقف عند مدخل البيت وانا اقول للسائق انه سيذهب لعى قدميه اليوم
لم يرد السائق بشيء بل ظل واقفاً ينتظر اي امر اخر او محاسبته لما حدث او اي شيء لكنني اخبرته ان يهتم بسقي الشجر وغسل البلاط ثم تركته ودخلت الى البيت حينما وقف هو لا يعلم ما يفعل عاد السائق لغرفته لبعض الوقت قبل ان يعود ويفتح ماسورة المياة ليقوم بسقي الشجر
ما ان سمعت صوت المياة حتى فتحت النافذة المطلة على الحديقة لأنظر اليه من خلال النافذة ثم عاد الى السيارة ليقوم بتنظيفها من الداخل والخارج
كان يرتدي قميص عاري الأكتاف وصروال ازرق من القطن
كان له شعر على صدرة بارز من فتحة القميص تصل لرقبته وابطه به شعر متوسط اسود كثيف بدأ العرق يتصبب على قميصه وكنت بنفس الوقت انظر الى ساقية ثم الى البروز لأتخيل منظر زبه من فوق الملابس
بعد ان انتهى عاد الى غرفته وبقي فيها وهي مجهزة بتلفاز وفراش للنوم
لا يخرج منها الا لتقضية المشاوير الخاصة واحيان يرسله زوجي لقضاء بعض الأمور لبيت العائلة
اصبح يعمل لدينا الأن منذ عامين
ولم انظر اليه طوال هذه الفترة بهذا الشكل حيث
ذهبت للنوم واستيقظت بأتصال جارتنا التي ظلت تثرثر لساعه كاملة كنت خلالها اقوم بتحضير الطعام
بعد وقت الظهيرة اتى ابني من المدرسة وقد كان الطعام جاهز وكان قد اعتاد ان يقوم بأرسال الطعام للسائق لكنني منعته
قلت له لن تذهب للعامل
قال من سيرسل له الطعام
قلت انا سأرسله له
تفاجأ ولم يعلم ما يقول لكنه صمت دون اي اعتراض قمت بأرتداء عبائتي للخروج لغرفته ورأني ابني كاشفة وجهي ونصف شعري ظاهر
كان يريد يعترض ويقول كيف اخرج بهذا الشكل
فأراد ان يخرج معي لكنني قلت له انت ابقى هنا لم اطلب منك ان تأتي معي سأذهب واعود انتظرني حتى نتناول الطعام معاً
وبالفعل اخذت الطعام لغرفة السائق وطرقت بابه حينما فتح الباب تفاجأ لرؤيتي ولم يعلم ما يقول سوى انه سأل هل اريد شيء
قلت له هذا طعامك وحينما تنتهي من الطعام اريدك ان تأتي لتغير اسطوانه الغاز
فقال لي ان الأسطوانة جديدة
فقلت له الأسطوانه الأخرى فارغة عليه ان يقوم بتبديلها
ثم قلت له ان يناديه الأن ليحملها
ذهب ونادى على السائق فحضر ووقف عند المدخل ثم دخل ابني يخبرني ان السائق يقف بالخارج ليحمل الأسطوانه
فقلت له دعه يدخل ويقوم بحملها
تردد ابني لا يعلم ما يقول يريد مني ان اقوم من مكاني كي يدخل للبيت لأنه سيراني هنا
فتمتم وهو يقول لي انه بالخارج الأن
فقلت له نادي عليه ليدخل ويحملها
فقال هل احمله له انا للبوابة
قلت لا دعه هو يقوم بحملها بنفسه
تردد قبل ان يقول لكن ...
لكنني رديت عليه أمره
لم اسمعك ما تقول
هل قلت شي
لماذا انت واقف اذهب واحضره ليحمل الأسطوانه الأن
توجه ابني ناحية البوابة ليخبره بالدخول دخل معه وهو يسير بجانبة وابني يحاول النظر ناحيتي وكأن العامل حينما يدخل ويمر لن يراني جالسه حينما دخل السائق ارتبك وهو يسير بجانب ابني رغم انه كان يحاول ان يدعي عدم النظر لكن وجهه مال ناحيتي ينظر الى جلستي وجسدي واكتافي ووجهي وساقاي العاريتان
ودخل معه المطبخ وخلال عودتهم كان يحاول السائق النظر وهو يحمل الأسطوانه وابني يبدو انه يحاول ان يعجل بأخراجه
لكني اوقفت السائق وانا اقول له تعال لتأخذ قيمتها
تقدم الي ابني ليأخذ المال
فصرخت عليه
هل سألتك انت ان تأخذ لقد طلبت منه هو
صمت ابني لا يعلم ما يقول وهو يرى امه مكشوفة للسائق دون حياء والسائق ينظر اليها وبشهوة
وضع السائق الأسطوانة واتى ناحيتي حينما اعتدلت لأبحث عن حقيبتي لأعطيه منها المال وهنا كانت فلقتي صدري البارزة قد ظهرت وانا انحني لحقيبتي فمد يده ليأخذها من يدي وعينة على صدري وحينما رأى عيني قد رأت مكان نظراته ابعد نظره واخذ المال وانصرف
عاد ابني بعد خروج العامل
وهو يقول كان يجب ان تغطي...
فقلت ماذا ؟
هل تتحدث معي انت...يا مخنث يا شرموط ولا نسيت هذه اخر مرة اسمع منك اي كلام أنت هنا كلب وخادم فقط
فهمت
كانت فرصتي لأذلاله
قد صمت وهو يحاول ان لا ينظر الي
في نفس اليوم كنت استحم بوقت المساء فخرجت من الحمام وارتديت الفوطة حول جسدي وغطي صدري حتى افخادي لكن صدري كان بارز من فوق والفوطة تطغظ عليه
حينما خرجت من غرفتي لأخذ حقيبتي من الصاله حيث يوجد بها مزيل الرائحة وكريم وكان ابني بالغرفة جلست وانا ارتدي الفوطة انتظر ابني يمر ليراني
وحينما مر ابني وجدني جالسه على الكنب افخادي عارية وجسدي مبتل فحاول ان يشيح بنظره عني بخجل فناديت عليه
وقلت له اين تذهب
قال لغرفتي
قلت له لماذا لا تنظر الي
فقال لا..لا شيء لم اعلم انك هنا
فسألته هل تخجل من النظر الى امك ام ان منظر النساء لا يعجبك
فرد لا ليس هذا
قلت اووو نسيت انك لا تحب النساء انك....
وكأني اثرته بذلك وقال ليس كذلك ان الأمر فقط
فقلت له هل لأني امك ام انك لا تنظر للنساء
ربما لو رأتني بلاشيء لن يؤثر بك لأنك ...
وضعت يدي فوق الفوطة ناحية صدري وفتحتها ببطء فأنكشف نصف صدري وظهرت نصف حلمتي
فحاول ابني ان لا انظر الي حتى اقوم بتغطية صدري
فقلت له لماذا لا تنظر الي
فقالت لقد سقطت الفوطة منك
فقلت هل تقصد هذه
ففتحها واصبح صدري عاري
توتر وابعد نظرة لكنه نظر بطرف عينه يستطلع منظر صدري وشكله وقال علي الذهاب لغرفتي
فقلت له اننا خارجون اليوم للتسوق
فلم يرد
يتبع
3
الجزء الثالث
في المساء كنت اتجهز للخروج فناديت على ابني ليأتي لنخرج اتى الي وهو يسألني الى اين
فقلت لها الى محل الملابس
خرجنا وجلست بالمقعد الخلفي وابني بجانب السائق وكان وجهي مكشوف وعبائتي شبه مفتوجه فكان جزء من صدري ظاهر
وانا ادعي استخدام الجوال وعدم النظر اليهم حينما كان يصطاد السائق النظرات من خلال المرآة
حتى حينما توقفنا عند اشارة حمراء كان بجانبنا سيارة كبيرة رأيت السائق ومن معه يحاولون النظر الى داخل سيارتنا وهم يلاحظون شكل صدري المكشوف
كان الأمر مثير لي ومحرج لأبني بالبدايه لكني رأيته ينظر الى نظراتهم الي وهو صامت
بالبداية كانت ملامح وجهه غاضبه وعينيه تظهر شرار بعد ذلك وتكرار الأمر مع اشخاص اخرين رأيته ينظر اليهم وهو ينظرون الي ووجهه يدل انه ينظر الى ما تفعله امه بهم
حينما وصلنا لسوق الملابس توجهنا الى بداية المحلات فكان احدها هو صديق لزوجي ويعرف ابني جيداً فقمت بتغطية مقدمة صدري بعبائتي واغلقتها وغطيت وجهي فشعر ابني بالأرتياح لعدم احراجة امام من يعرفهم
لكن حينما دخلنا محل اخر كان محل لبيع جميع انواع الملابس وحتى الداخليه شعرت انني راغب ان اتحرر فتركت عبائتي تتراقص مع مشيتي تكشف صدري او تكشف نصفه كان العامل اجنبي ويعلم نوع النساء فما ان رأى طريقتي بالحديث والسير علم انني احب التغزل والتحرش فبادر بالحديث معي ليسألني عما اريد وانا اتغنج له حول الأسعار والأنواع
كان ابني يقف عند مقدمة المحل حينما رأى العامل يتودد الي اتى ناحيتي فتوقف العامل للحظة وهو ينظر الى ابني فقلت له بشكل حازم هل هناك شيء
قال لا ربما انت
قلت له احمل عني هذه
حملها واراد ان يبتعد لكني قلت له انتظر وقف مكانك
ثم بدأت اتفرج على الملابس فسألني العامل هل هذا ابنك
قلت له نعم
فأبتسم بخبث وهو يقول لا يبدو ان لك ابن بهذا العمر
فقلت وهل ابدو عجوز
قال لا بالعكس ان لك قوام يدل على الشباب
فقلت له انك لم ترى شيء لتقول ذلك ان تحت العباءة امرأة متزوجه وكبيرة
فقال انني استطيع ان ارى ومعرفة الجمال
فقلت له يبدو انك تقول ذلك لجميع زبائنك
قال المميزين فقط
فسألته بما انني من المميزين كم تحسب لنا هذه وهل هناك مقاس اكبر
فأبتسم وقال لن نختلف لكن هل تحتاجين اكبر من هذه
قلت له نعم
قال ارى انك تحتاجين فلديك قوام كبير
فقال لي يمكنك ان تجربي ان ارتدت
فقلت اين قال يوجد هناك غرفة يمكنك تجربته فيها
كان بناهية المحل منطقة مربعه بها غرفة طولية دخلت فيها وكانت ضيقه حينما خرجت منها لم اكن ارتدي عبائتي بل وقفت داخل المساحة التبديل ينما رأيت العامل يدخل ويراني وانا اجرب الملابس
فأبتسم وقال اسف ظننت انك انتهيتي
فقلت له انتهيت وقلت انه مناسب
ودخلت الغرفة الضيقة لأرتدي ملابسي ثم خرجت من جديد ولازال العامل واقف ينتظر خروجي ليراني من جديد بدون العباءة
فعلم انني لا امانع من وجوده ارتديت عبائتي واتى ابني ناحية الغرفة بعد أن رأى العامل يقف فيها فرأني وعباءتي مكشوفة بالكامل تظهر مفاتن جسدي فلم يقل شيء فقلت له ماذا تفعل هنا
فلم يرد
فقلت له اذهب وانتظر بالخارج حتى انتهي واطلب من السائق ان يأتي ليحمل الأغراض ذهب بشكل مكره وهو ينظر خلفه الى العامل الذي كان ينظر الي والى ابني
فقال العامل ارجو ان لا اكون قد تسببت لك بأي مشاكل
قلت لا عليك اعذرني لتطفل ابني
فسألته والأن بعد ان رأيتني هل تظن الى الأن انني صغيرة الا ابدو كبيرة
قال لا انك جميلة
فقلت له حسناً قد كانت نظرة سريعه بالخطأ لا تحتسب
فقال نعم
توجهت للمحاسبة وكان السائق يقف ناحية بوابة المحل حينما رأني مع العامل
فقال لي العامل هل هذا سائقكم الخاص
قلت نعم
فقال يا بخته
قلت له لماذا
قال لأنه يحظى بتوصيلك كل يوم
قلت وماذا يعني
فقال ان لم ينل العسل يشم رائحته
فقلت له لم لم تنال انت ايضاً
فقال لم اكن اعلم
فقلت حسناً المرة القادمة ان اتيت سأشتري منك
فقال انا بالخدمة واخرج كرت للمحل وكتب اسمه خلفه وقال انا بالخدمة بأي وقت
اخذت الكرت وادخلته داخل صدري وما ان رأني ادخل الكرت بالتسيان حتى تنهد وقال احححح
ابتسمت له وقلت اين هديه الشراء
فقال كل المحل تحت امرك هناك عطور لا تغلا عليك اختاري ما تشائين
كان هناك طاولة بها العديد من الأكسسوارات على طول المحل ورفوق بها ادوات للتجميل وعطور فقلت ان لديك مجموعة جيدة ظل السائق واقفاً عند المحاسبة حينما توجهت الى نهاية الطاولة والعامل يقول لي هناك عينات افضل حيث وصلنا الى منطقة كانت الطاولة على شكل L
فقلت اين هي مجموعتك قال هنا
نظرت الى الى عطور اخرجها من الطاولة وكان زبه بارزاً فأبتسمت وقلت يبدو انها جيدة جداً
فقال نعم يمكنك ان تجربيها
فقلت ربما لكن سأجرب العطور بالبيت
فقال ان اردت العطور الخاصة فهي ايضاً جيدة
فقلت اين هي
فأشارالى فوق الرف فتقدمت اليها وعلمت انه يريديني ان اقف خلف الطاولة حيث لا يمكن رؤيتنا تقدمت خطوتين فتقدم هو خلفي وقلت اين
فقال هنا
والتصق بي حينما لم يجد رفض مني
فقال هل تعجبك
فقلت الم نقل المرة القادمة سأشتري
فقال عينة للتحلية فقط
فشعرت بزبه فوق طيزي
فأصدرت صوت اهه من المفاجأة ثم اممممم
فقلت ساخرة البضاعة لاترد
امسك بيدي ووضعها على زبه فتحسسته بكفي ومررتها وكانت تمر عليه من فوق الى اسفل من كبر جمة وانتصابه ثم رفعت يدي فأعاده فوق طيزي حت رأيت السائق يتجه الى مكان وقوفنا حتى وصل لنا لكن العامل يريد ان يتحسس اكثر فلمح السائق التصاق العامل خلفي حتى ابتعد العامل وابتعدت انا عنه
وخرجت من المحل وخرج السائق خلفي
اسمي سميرة ولي ابن وابنه متزوجه اعيش في البيت مع ابني وهو يبلغ من العمر 17 سنة زوجي بعد ان تزوج علي اصبح لا يبيت بالبيت الا للنوم او الطعام وبسبب غيابه وحاجتي للتوصيل والطلبات قرر ان يأتي بسائق خاص لتقية امور البيت
لكنه قد اوصاه ان لا يقوم بتوصيلي بدون اذنه الى مشاوير خاصة او مناسبات وفوق كل ذلك وضع ابنه علي مراقب يتجسس علي وقد كان يسبب لي المشاكل لأنه اخذ توصية اباه وجعلها امر مطاع له بت اكره هذه الحياة وتعامل زوجي معي اضافة الى معاملته لي لا يوفر لي الحاجة النفسية او الفراش لأنه بات عند زوجته الثانية يدللها وفوق كل ذلك يغير ويراقبني وقد قلت له ان المرأة لا تحتاج الى رقيب كي يثق بها لكنه لم يسمع الي ويظن انه ابنه حارس علي
ظل الوضع هكذا لفترة طويلة كان البيت كئيب خاصة حينما يخرج ابني من البيت رغم انني اصبحت اكره رؤيته بالبيت لكنه كان يشغل وجود افضل من وجودي وحيدة
كان السائق مع ابني طوال الوقت ولا يسمح ابني ان اطلب منه شيء سوى لشراء الأمور للبيت وجينما اريد الخروج فأن ابني يرافقنا ليراقبني حينما ادخل المحلات او اتحدث للعمال بالسوق
بعد فترة من لاحظت امور غريبة من السائق انه اصبح يأتي الى داخل البيت بالمساء بغير سبب وكان يتعذر بأمور عديدة وكان ابني يدعم حجته حينما اخبرته قال لي انه طلب منه القيام بأمور
اصبحت اراقب العامل الذي شككت بتصرفاته ان كان يدخل للسرقة او اي شيء في احدى الليالي أستقيظ بأخر الليل بقيت بغرفتي حتى سمعت صوت شيء يقع على الأرض ظللت لبعض الوقت ثم توجهت للأسفل وكان البيت مظلم ولا يوجد به اي انارة لكني بدأت اسمع اصوات بشكل اكبر توجهت ناحية الصوت والتي كانت قادمة من غرفة ابني
حينها وضح لي الصوت انها اصوات اهات فلم يخطر ببالي ما تكون وماهي سوى انني نظرت الى غرفته التي كان بابها مغلق حتى الربع الأخير وكان هناك مجال للنظر من خلال الباب وقفت خلفت الباب انظر الى الغرفة فهل كان ابني يشاهد افلام جنسية ويلعب بزبه عليها
حينما نظرت لم استطع تصديق ما ارى وقفت لوهله احاول استيعاب وتصديق ما يحدث وبنفس الوقت تميز من معه كان ابني نائم على ركبتيه وكان هناك شخص يقوم بأدخال زبه بطيز ابني
ان ذلك الشخص يقوم بأدخال وبه بطيز ابني الذي كان يتأوة على حجم زبه كان ابني يرتدي ملابس نسائية تخصمي وكليوتي على طيزه وكان منظر الزب يدخل طيزه كان الزب اسود وخصيتاه كبيرتان لمحت ان ذلك الرجل الأسمر هو السائق الخاص للبيت يقوم بنيك ابني بغرفته ويجعل ابني يرتدي ملابس نسائية وهو ينيكه
لم تمر لحظات لم اتمالك بها نفسي سوى وجدت نفسي ادخل الغرفة وانا ادخل واصرخ بوجهه حينما سمع صوتي قفز السائق من مكانه وهو يحاول ان يغطي جسده بملابسه التي كان يبحث عنها وكذلك ابني الذي فقد الحركة حينما نظرت الى السائق قبل ان يغطي جسده كان زبه طويل ومنحرف كثسف الشعر ورأسه كبير وعروقة بارزة وزبه احمر كالجمر
حتى حينما اخرج زبه من طيز ابني برز فتحة طيزه مفتوحه وواسعه من حجم زبه
كان فوق طاولة ابني جوالة موجه ناحية الفراش حينما حملته كان يقوم بالتصوير فعلمت ان العامل يقوم بتصوير نيكته مع ابني
فثرت من الأمر وصرخت بوجه العامل وطلبت منه الخروج وانني سأقوم بفضحهم وأبني يقوم بتهدئتي وكان العامل بنفس الوقت رغم انه كان مرتعب من الأمر ينظر الي فلم اشعر انني اقف امامه بملابس النوم وكان جسدي وصدري نصف عاري وافخادي ظاهرة للسائق
حينها خرج بسرعه
وهو يترجاني ويعتذر ويتوسل الي فقلت له ان يذهب لغرفته وهي غرفة خارجية ولها بوابة داخلية للكراج
حينما خرج السائق صرخت بوجه انبي حول ما حدث ثم سألته لم كان يرتدي ملابسي فرد وقال ان السائق طلب منه ذلك
ثم توسل الي ان لا اخبر ابي عما حدث فطلبت منه ان يخلع ملابسي عنه ففعل فأخذتها منه وقلت له لي حديث معك غداً انتظر حتى يعلم اباك حول ما حدث
فظل يتوسل الي وانه سيكون خادم لي وذليل على ان لا افضحه خاصة انني املك تصويره
قمت بأغلاق غرفتي ابني وحبسه بغرفته واغلق الباب الرئيسي للبيت وعدت اغرفتي وتفكيري مشوش ول ماحدث غاضبة بنفس الوقت لا اعلم ما علي فعله فلا يمكنني ان اخبر اباه بما جرى ولو حدث سيقوم بترحيل العامل
وكنت اتسائل لماذا ارتدى ملابسي
حينما دخلت غرفتي كنت رأيت نفسي بالمرأة ولم اعلم انني كنت مكشوفة الجسد وجسدي كان شبه عاري امام السائق رغم نظراته لي لكني لم اعلم ان ما ارتديه يكشف نصف صدري الأبيض
حاولت النوم وعدم التفكير بالأمر لم يكن ببالي سوى ان ابني يتناك من السائق وكيف حدث ذلك ولماذا
كنت اتقلب لبعض الوقت حول ايجاد حل للمشكلة وكيف اخبر ااباه
وحينما دخلت بغفوة قصيرة اعاد لي مشهد السائق وزبه الكبير الأحمر
ورأسة فأستيقظ لهذا الحلم لماذا افكر بزب العامل بأحلامي وشعرت ان هناك رطوبة بين افخادي لا اعلم لماذا
هل اثارني منظر زبه
حاولت ان انزع الفكرة من رأسي رغم انني لم احظى بمعاشرة زوجي لأكثر من اربعه اشهر وقبلها كانت لدقائق
دخلت حمام غرفتي لأتبول فنظرت الى كسي المبتل الغارق فقمت بغسله والتبريد عليه
عدت لغرفتي وحاولت النوم من جديد كي لا افكر بشيء
لكنني قمت من جديد واخرجت الجوال لأرى ما حدث بالفيديو كان جوال العامل به العديد من الصور الجنسية من النت وكان هناك بعض الصور لي وانا ارتدي عبائتي فقد قام بتصويري من الخلف دون ان اعلم وكان هناك صورة لي داخل المنزل
لم اصدق ما رأيت سوى ان يكون ابني قام بتصويري له هل طلب منه صورتي كي يسمح له ان ينيكه
كم ابني حيوان وقذر
كنت اقول ان الأمر لن يمر ويجب ان افضح هذا الأبن هذا الكلب الحيوان
حينما قمت بتشغيل الفيلم المصور له فقد كان العامل يصور ابني ويصور طيزه ويطلب منه ان يفتح ثم منظر زبه وابني يمسك به وهو يقوم بمصه له ويدخل رأس زبه الكبير بفمه وكان ابني يمصه بشكل شهواني ويلعق خصيتيه بشكل احترافي ان ابني خبير مص ونيك
جزء مني كان ثائر وغاضب لكني شعرت ان كسي قد ترطب من جديد واشعر بحرارة بكسي وانا انظر لزب السائق الكبير
تركت الجوال ووضعته بجانبي لأحاول ان لا افكر بشيء سوى بمشكلة ابني
لكن بنفس الوقت كنت اقول بنفسي انني كنت اريد ان القن ابني درساً لأسلوبه معي واطاعته لوالده وجعله كأنه الأمر بالبيت
ان اخبرت زوجي ستقوم الدنيا على الأمر وسوف اكون سجينه اكثر من السابق
لم لا استفيد من الأمر افضل
2
الجزء الثاني
ان رؤية ابني مع السائق جعلت لتلك فرصة لي ان اتحرر من قيود البيت واجعل ابني خادم لي كما طلب ولا يعترض على اي شيء يمكنني الخروج والذهاب الى اي مكان
ثم فكرت ان انام اولاً وانا نائمة على الفراش مددت يدي من جديد دون ان ارفع نفسي لأقوم بتشغيل المطقع من جديد ورؤيته
كان السائق حينما يمسك بزبه يخرج من كفه بشكل مائل ورأسه احمر وكبير فتحتة رأسه واضحة قذف العامل على وجه ابني فمسح ابني حليبة بكليوتي ثم طلب منه ارتداء ملابسي وكليوتي المتسخ بحليبة الأبيض الثقيل ومسح على طيزه من رأسه المبتل والذي لا زال منتصب فضغط عليه واخرج كمية من مائه على طيز ابني قبل ان يقوم بدفع وزبه على طيز ابني كان يحرك رأس زبه وهو ممسك بزبه بقبضته
ويدخل مقدمة رأس زبه ويخرج مراراً قبل ان يضع الجوال على الطاولة ويوجهها الى ابني وهو ينتظر ان يكمل نيكته عاد السائق وادخل زبه من جديد بطيز ابني وهنا بدأ يحركه بشكل اسرع
كان زبه منحرف ويظهر شكلة وهو يدخل بشكل معكوف كان يدخله بقوة واشعر انه كان يشد بجسده كي يدخل بطيز ابني حينما بدأ يدخل بسرعه اكبر وبالكامل حتى يلتصق بطنه بطيز ابني مع كل ضربة
ذهبت لأحضر ملابسي التي كان ابني يرتديها من سلة الملابس فلم الاحظ انها كانت متسخة
كان هناك بقع كبيرة بيضاء على كليوتي كان لها رائحة كريهه لكن منظرها مثير رائحتها قوية صادرة من بقع بيضاء واخرى مائلة للصفرة
تحسستها بأصبعي فألتصقت بشكل لزج على اصابعي فصرت احركها بين اصابيعي وهي تلتصق بكل اصابعي
علمت لم وضعها على طيز ابني واصبحت طرية واصبح دخول زبه سهل للزوجتها كانت محتلطة بين السائل الشفاف والقطع البيضاء حولها ملتصة بالملابس
كنت لا احاول ان افكر بما اراه واشتهيه لكنني دخلت الحمام لأغسل كسي من جديد احمل معي كليوتي والجوال وحينما قمت بغسل كسي للمرة الثانية ثمت بتشغيل المقطع من جديد داخل الحمام وانا جالسة على كرسي الحمام ورفعت ملابسي فوق بطني حتى يمكنني رؤية كسي وافخادي لم تمر لحظات وانا انظر الى مشهد زبه بالجوال حتى بدأت اتجسس كسي بيدي الأخرىاحكة من فوق بحركة خفيفة
كان قلبي يدق بقوة وتنهدت بشهوة بالنظر الى زبه شعرت انني اريد لمسه وشمه ومصه ايضاً لمجرد النظر اليه
لكني بنفس الوقت اقول لا يمكنني ذلك
كنت احرك اصابعي فوق كسي ولشدة الرطوبة بكسي شعرت ان اصابعي غاصت بين شفرتي كسي
وحينما قام بترطيب طيز ابني بزبه وبحليبة كنت قد مسحت اصبعي بحليبة من فوق كسي ومررتها على طيزي فوق فتحة الطيز ومسحتها كما مسح طيز ابني فأدخلت اصبعي بفتة طيزي بحليبة اللزج وكنت اشعر بحرارة طيزي بعد المنظر فقد كانت مفتوحه ايضاً من الشهوة
حتى انتهى المشهد كنت قد تنتهدت تنهيده قوية اخرى احاول تمالك نفسي والتوقف لكنني لم استطع سوى بأدخال اصابعي بطيزي الطرية حتى اخرجتها وقمت بلحس اصابعي
قمت من مكاني وانا احاول غسل وجهي لأستعادة وعيي وانفاسي لا تتوقف من الرعشة والتعب والشهوة
حتى بدأت اوقف بكشل طبيعي فقد كنت اشعر بأن قدمي لا يمكنها الوقوف من الرعشة اغلقت الجوال ووضع ملابسي المتسخة بالسلة من جديد وعدت الى غرفتي ولم ارتدي كليوتي وذهب للفراش لأنام بدون كليوت وحاولت النوم لدقائق بدأت اتقلب بها واناا شعر بالتعب الشديد
في اليوم التالي استيقظ وذهبت لأوقظ ابني من النوم الذي ما ان سمع صوتي حتى قام ليس كعادته حينما اقوم بأيقاظة لا يصحو الا بعد نسصف ساعة من الوقت
هذه المرة صحى من النوم دون ان يتحدث لكنه ظل صامتاً لا يعلم ما يمكن ان يحدث
طلبت منه ان يدخل الحمام ليغتسل للذهاب الى المدرسة
حينما تجهز اخبرته انه سيذهب المدرسة اليوم على قدمية عقاباً له
لم يعلم ما يقول لأن المدرسة تحتاج الى ربع ساعه سير على الأقدام كان يريد ان يقول لم لا يذهب بالسيارة ويوصله العامل
فقلت له لن تذهب لوحدك معه من اليوم ثم قلت له عليك ان تسرع ان كنت تريد الوصول بوقتك ولا يقوم المدير بجعلك تقف عقابا لك
اسرع بحمل كتبه والخروج للمدرسة توجه ناحية الباب وكان السائق مستعد لأيصاله حينما كنت اقف عند مدخل البيت وانا اقول للسائق انه سيذهب لعى قدميه اليوم
لم يرد السائق بشيء بل ظل واقفاً ينتظر اي امر اخر او محاسبته لما حدث او اي شيء لكنني اخبرته ان يهتم بسقي الشجر وغسل البلاط ثم تركته ودخلت الى البيت حينما وقف هو لا يعلم ما يفعل عاد السائق لغرفته لبعض الوقت قبل ان يعود ويفتح ماسورة المياة ليقوم بسقي الشجر
ما ان سمعت صوت المياة حتى فتحت النافذة المطلة على الحديقة لأنظر اليه من خلال النافذة ثم عاد الى السيارة ليقوم بتنظيفها من الداخل والخارج
كان يرتدي قميص عاري الأكتاف وصروال ازرق من القطن
كان له شعر على صدرة بارز من فتحة القميص تصل لرقبته وابطه به شعر متوسط اسود كثيف بدأ العرق يتصبب على قميصه وكنت بنفس الوقت انظر الى ساقية ثم الى البروز لأتخيل منظر زبه من فوق الملابس
بعد ان انتهى عاد الى غرفته وبقي فيها وهي مجهزة بتلفاز وفراش للنوم
لا يخرج منها الا لتقضية المشاوير الخاصة واحيان يرسله زوجي لقضاء بعض الأمور لبيت العائلة
اصبح يعمل لدينا الأن منذ عامين
ولم انظر اليه طوال هذه الفترة بهذا الشكل حيث
ذهبت للنوم واستيقظت بأتصال جارتنا التي ظلت تثرثر لساعه كاملة كنت خلالها اقوم بتحضير الطعام
بعد وقت الظهيرة اتى ابني من المدرسة وقد كان الطعام جاهز وكان قد اعتاد ان يقوم بأرسال الطعام للسائق لكنني منعته
قلت له لن تذهب للعامل
قال من سيرسل له الطعام
قلت انا سأرسله له
تفاجأ ولم يعلم ما يقول لكنه صمت دون اي اعتراض قمت بأرتداء عبائتي للخروج لغرفته ورأني ابني كاشفة وجهي ونصف شعري ظاهر
كان يريد يعترض ويقول كيف اخرج بهذا الشكل
فأراد ان يخرج معي لكنني قلت له انت ابقى هنا لم اطلب منك ان تأتي معي سأذهب واعود انتظرني حتى نتناول الطعام معاً
وبالفعل اخذت الطعام لغرفة السائق وطرقت بابه حينما فتح الباب تفاجأ لرؤيتي ولم يعلم ما يقول سوى انه سأل هل اريد شيء
قلت له هذا طعامك وحينما تنتهي من الطعام اريدك ان تأتي لتغير اسطوانه الغاز
فقال لي ان الأسطوانة جديدة
فقلت له الأسطوانه الأخرى فارغة عليه ان يقوم بتبديلها
ثم قلت له ان يناديه الأن ليحملها
ذهب ونادى على السائق فحضر ووقف عند المدخل ثم دخل ابني يخبرني ان السائق يقف بالخارج ليحمل الأسطوانه
فقلت له دعه يدخل ويقوم بحملها
تردد ابني لا يعلم ما يقول يريد مني ان اقوم من مكاني كي يدخل للبيت لأنه سيراني هنا
فتمتم وهو يقول لي انه بالخارج الأن
فقلت له نادي عليه ليدخل ويحملها
فقال هل احمله له انا للبوابة
قلت لا دعه هو يقوم بحملها بنفسه
تردد قبل ان يقول لكن ...
لكنني رديت عليه أمره
لم اسمعك ما تقول
هل قلت شي
لماذا انت واقف اذهب واحضره ليحمل الأسطوانه الأن
توجه ابني ناحية البوابة ليخبره بالدخول دخل معه وهو يسير بجانبة وابني يحاول النظر ناحيتي وكأن العامل حينما يدخل ويمر لن يراني جالسه حينما دخل السائق ارتبك وهو يسير بجانب ابني رغم انه كان يحاول ان يدعي عدم النظر لكن وجهه مال ناحيتي ينظر الى جلستي وجسدي واكتافي ووجهي وساقاي العاريتان
ودخل معه المطبخ وخلال عودتهم كان يحاول السائق النظر وهو يحمل الأسطوانه وابني يبدو انه يحاول ان يعجل بأخراجه
لكني اوقفت السائق وانا اقول له تعال لتأخذ قيمتها
تقدم الي ابني ليأخذ المال
فصرخت عليه
هل سألتك انت ان تأخذ لقد طلبت منه هو
صمت ابني لا يعلم ما يقول وهو يرى امه مكشوفة للسائق دون حياء والسائق ينظر اليها وبشهوة
وضع السائق الأسطوانة واتى ناحيتي حينما اعتدلت لأبحث عن حقيبتي لأعطيه منها المال وهنا كانت فلقتي صدري البارزة قد ظهرت وانا انحني لحقيبتي فمد يده ليأخذها من يدي وعينة على صدري وحينما رأى عيني قد رأت مكان نظراته ابعد نظره واخذ المال وانصرف
عاد ابني بعد خروج العامل
وهو يقول كان يجب ان تغطي...
فقلت ماذا ؟
هل تتحدث معي انت...يا مخنث يا شرموط ولا نسيت هذه اخر مرة اسمع منك اي كلام أنت هنا كلب وخادم فقط
فهمت
كانت فرصتي لأذلاله
قد صمت وهو يحاول ان لا ينظر الي
في نفس اليوم كنت استحم بوقت المساء فخرجت من الحمام وارتديت الفوطة حول جسدي وغطي صدري حتى افخادي لكن صدري كان بارز من فوق والفوطة تطغظ عليه
حينما خرجت من غرفتي لأخذ حقيبتي من الصاله حيث يوجد بها مزيل الرائحة وكريم وكان ابني بالغرفة جلست وانا ارتدي الفوطة انتظر ابني يمر ليراني
وحينما مر ابني وجدني جالسه على الكنب افخادي عارية وجسدي مبتل فحاول ان يشيح بنظره عني بخجل فناديت عليه
وقلت له اين تذهب
قال لغرفتي
قلت له لماذا لا تنظر الي
فقال لا..لا شيء لم اعلم انك هنا
فسألته هل تخجل من النظر الى امك ام ان منظر النساء لا يعجبك
فرد لا ليس هذا
قلت اووو نسيت انك لا تحب النساء انك....
وكأني اثرته بذلك وقال ليس كذلك ان الأمر فقط
فقلت له هل لأني امك ام انك لا تنظر للنساء
ربما لو رأتني بلاشيء لن يؤثر بك لأنك ...
وضعت يدي فوق الفوطة ناحية صدري وفتحتها ببطء فأنكشف نصف صدري وظهرت نصف حلمتي
فحاول ابني ان لا انظر الي حتى اقوم بتغطية صدري
فقلت له لماذا لا تنظر الي
فقالت لقد سقطت الفوطة منك
فقلت هل تقصد هذه
ففتحها واصبح صدري عاري
توتر وابعد نظرة لكنه نظر بطرف عينه يستطلع منظر صدري وشكله وقال علي الذهاب لغرفتي
فقلت له اننا خارجون اليوم للتسوق
فلم يرد
يتبع
3
الجزء الثالث
في المساء كنت اتجهز للخروج فناديت على ابني ليأتي لنخرج اتى الي وهو يسألني الى اين
فقلت لها الى محل الملابس
خرجنا وجلست بالمقعد الخلفي وابني بجانب السائق وكان وجهي مكشوف وعبائتي شبه مفتوجه فكان جزء من صدري ظاهر
وانا ادعي استخدام الجوال وعدم النظر اليهم حينما كان يصطاد السائق النظرات من خلال المرآة
حتى حينما توقفنا عند اشارة حمراء كان بجانبنا سيارة كبيرة رأيت السائق ومن معه يحاولون النظر الى داخل سيارتنا وهم يلاحظون شكل صدري المكشوف
كان الأمر مثير لي ومحرج لأبني بالبدايه لكني رأيته ينظر الى نظراتهم الي وهو صامت
بالبداية كانت ملامح وجهه غاضبه وعينيه تظهر شرار بعد ذلك وتكرار الأمر مع اشخاص اخرين رأيته ينظر اليهم وهو ينظرون الي ووجهه يدل انه ينظر الى ما تفعله امه بهم
حينما وصلنا لسوق الملابس توجهنا الى بداية المحلات فكان احدها هو صديق لزوجي ويعرف ابني جيداً فقمت بتغطية مقدمة صدري بعبائتي واغلقتها وغطيت وجهي فشعر ابني بالأرتياح لعدم احراجة امام من يعرفهم
لكن حينما دخلنا محل اخر كان محل لبيع جميع انواع الملابس وحتى الداخليه شعرت انني راغب ان اتحرر فتركت عبائتي تتراقص مع مشيتي تكشف صدري او تكشف نصفه كان العامل اجنبي ويعلم نوع النساء فما ان رأى طريقتي بالحديث والسير علم انني احب التغزل والتحرش فبادر بالحديث معي ليسألني عما اريد وانا اتغنج له حول الأسعار والأنواع
كان ابني يقف عند مقدمة المحل حينما رأى العامل يتودد الي اتى ناحيتي فتوقف العامل للحظة وهو ينظر الى ابني فقلت له بشكل حازم هل هناك شيء
قال لا ربما انت
قلت له احمل عني هذه
حملها واراد ان يبتعد لكني قلت له انتظر وقف مكانك
ثم بدأت اتفرج على الملابس فسألني العامل هل هذا ابنك
قلت له نعم
فأبتسم بخبث وهو يقول لا يبدو ان لك ابن بهذا العمر
فقلت وهل ابدو عجوز
قال لا بالعكس ان لك قوام يدل على الشباب
فقلت له انك لم ترى شيء لتقول ذلك ان تحت العباءة امرأة متزوجه وكبيرة
فقال انني استطيع ان ارى ومعرفة الجمال
فقلت له يبدو انك تقول ذلك لجميع زبائنك
قال المميزين فقط
فسألته بما انني من المميزين كم تحسب لنا هذه وهل هناك مقاس اكبر
فأبتسم وقال لن نختلف لكن هل تحتاجين اكبر من هذه
قلت له نعم
قال ارى انك تحتاجين فلديك قوام كبير
فقال لي يمكنك ان تجربي ان ارتدت
فقلت اين قال يوجد هناك غرفة يمكنك تجربته فيها
كان بناهية المحل منطقة مربعه بها غرفة طولية دخلت فيها وكانت ضيقه حينما خرجت منها لم اكن ارتدي عبائتي بل وقفت داخل المساحة التبديل ينما رأيت العامل يدخل ويراني وانا اجرب الملابس
فأبتسم وقال اسف ظننت انك انتهيتي
فقلت له انتهيت وقلت انه مناسب
ودخلت الغرفة الضيقة لأرتدي ملابسي ثم خرجت من جديد ولازال العامل واقف ينتظر خروجي ليراني من جديد بدون العباءة
فعلم انني لا امانع من وجوده ارتديت عبائتي واتى ابني ناحية الغرفة بعد أن رأى العامل يقف فيها فرأني وعباءتي مكشوفة بالكامل تظهر مفاتن جسدي فلم يقل شيء فقلت له ماذا تفعل هنا
فلم يرد
فقلت له اذهب وانتظر بالخارج حتى انتهي واطلب من السائق ان يأتي ليحمل الأغراض ذهب بشكل مكره وهو ينظر خلفه الى العامل الذي كان ينظر الي والى ابني
فقال العامل ارجو ان لا اكون قد تسببت لك بأي مشاكل
قلت لا عليك اعذرني لتطفل ابني
فسألته والأن بعد ان رأيتني هل تظن الى الأن انني صغيرة الا ابدو كبيرة
قال لا انك جميلة
فقلت له حسناً قد كانت نظرة سريعه بالخطأ لا تحتسب
فقال نعم
توجهت للمحاسبة وكان السائق يقف ناحية بوابة المحل حينما رأني مع العامل
فقال لي العامل هل هذا سائقكم الخاص
قلت نعم
فقال يا بخته
قلت له لماذا
قال لأنه يحظى بتوصيلك كل يوم
قلت وماذا يعني
فقال ان لم ينل العسل يشم رائحته
فقلت له لم لم تنال انت ايضاً
فقال لم اكن اعلم
فقلت حسناً المرة القادمة ان اتيت سأشتري منك
فقال انا بالخدمة واخرج كرت للمحل وكتب اسمه خلفه وقال انا بالخدمة بأي وقت
اخذت الكرت وادخلته داخل صدري وما ان رأني ادخل الكرت بالتسيان حتى تنهد وقال احححح
ابتسمت له وقلت اين هديه الشراء
فقال كل المحل تحت امرك هناك عطور لا تغلا عليك اختاري ما تشائين
كان هناك طاولة بها العديد من الأكسسوارات على طول المحل ورفوق بها ادوات للتجميل وعطور فقلت ان لديك مجموعة جيدة ظل السائق واقفاً عند المحاسبة حينما توجهت الى نهاية الطاولة والعامل يقول لي هناك عينات افضل حيث وصلنا الى منطقة كانت الطاولة على شكل L
فقلت اين هي مجموعتك قال هنا
نظرت الى الى عطور اخرجها من الطاولة وكان زبه بارزاً فأبتسمت وقلت يبدو انها جيدة جداً
فقال نعم يمكنك ان تجربيها
فقلت ربما لكن سأجرب العطور بالبيت
فقال ان اردت العطور الخاصة فهي ايضاً جيدة
فقلت اين هي
فأشارالى فوق الرف فتقدمت اليها وعلمت انه يريديني ان اقف خلف الطاولة حيث لا يمكن رؤيتنا تقدمت خطوتين فتقدم هو خلفي وقلت اين
فقال هنا
والتصق بي حينما لم يجد رفض مني
فقال هل تعجبك
فقلت الم نقل المرة القادمة سأشتري
فقال عينة للتحلية فقط
فشعرت بزبه فوق طيزي
فأصدرت صوت اهه من المفاجأة ثم اممممم
فقلت ساخرة البضاعة لاترد
امسك بيدي ووضعها على زبه فتحسسته بكفي ومررتها وكانت تمر عليه من فوق الى اسفل من كبر جمة وانتصابه ثم رفعت يدي فأعاده فوق طيزي حت رأيت السائق يتجه الى مكان وقوفنا حتى وصل لنا لكن العامل يريد ان يتحسس اكثر فلمح السائق التصاق العامل خلفي حتى ابتعد العامل وابتعدت انا عنه
وخرجت من المحل وخرج السائق خلفي