الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رحلتي في الدياثة على محارمي عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃" data-source="post: 122618" data-attributes="member: 57"><p><strong><span style="font-size: 22px">تمهيد: هذه القصة خيالية وكل شخصياتها لا تمت للواقع بصلة. الا ان بها احداث قليلة قد حدثت معي.</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>--------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيك امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن امك يا بنت الشرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيك امي وهي بتلحس كسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال كب على صدري بعد ما تخلص من لحم امي يا فحلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العن بنتها وانت بنيك طيز قحبتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مين سيدكم يا عاهرات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت سيدنا وزبك تاج على راسنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشرف عيلتكم يا قحبات؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابن شرموطة تحت جزمتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسمعتكم؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على زبك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورجال العيلة ابنك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على كسي وورق تواليت لطيزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتي يا لبوة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبدة زبرك يلعن امي نيك طيزي وكب على وجه امي طفيلي محنة طيزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااه يا شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعالي يا بنت الشرموطة حطي طيزك فوق تم أمك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر سيدي وفحل اهلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلي لبني من طيزك على امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااه يلعن ام اممممممي ما احلى لبنك في طيزي ااااااااااااااااااه عم شخ لبنك على الشرموطة امي هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحسوا لبني يا لبوات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممم ممممممممممم مممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>-----------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هذا الحوار وما يشابهه أصبح شبه رسمي في بيتنا. وقفت خلف الباب كالعادة أخرجت زبري الصغير وحلبته حتى جاء ظهري ثم اسرعت لغرفتي قبل خروج فحل امي واختي من المنزل. لا زلت لا اصدق كيف تحول حالي من انسان ملتزم الى ديوث ذليل يتلصص بل يتلذذ على عهر امه واخته. بدأت حكايتي قبل سنوات .............</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفصل الأول: في البدء كانت الدياثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (1)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسمي نادر عمري الان 33 عاما، أعيش مع امي غادة واختي نادية في أحد الاحياء الراقية رغم اننا لسنا من الأثرياء. لا اعرف عن ابي الكثير بل لا اعرف ان كان حيا او ميتا ولا اعرف لي اعماما او اخوالا او أقارب قد أتوا لزيارتنا منذ سنين خلت. امي غادة وعمرها الان 53 عاما ولكن لا يظهر انها اكبر من 40 عاما.لا تعمل ولكن دائما يتوفر معها الأموال اللازمة لتأمين كافة احتياجاتنا. امي ليست متدينة بل تكره التدين. المرات القليلة التي رايتها تلبس ال**** هي عندما تكون مضطرة لحضور عزاء. في الاغلب تلبس ملابس قصيرة ومفتوحة من الصدر ولا تبالي فيمن يقرع الجرس وليس عندها مشكلة لو فتحت الباب بقميص النوم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اختي نادية وعمرها الان 35 عاما تربت على عادات امي فهي أيضا ليست متدينة وان كان موقفها محايدا من الدين وتلبس ملابس متحررة ولكن اكثر ما تحب ان تلبسه هو البناطيل الضيقة والتوبات المجسمة لصدرها الفاغر والذي ينطبق عليه وصف ال**** "كواعب اترابا" لا تلبس الملابس الداخلية تحت التوبات مما يظهر منطقة اسفل الظهر وجزء من كلوتها عندما تنحني. طولها 170 سم جسمها مكتمل وفارع شعرها اسود كسواد شعر هيفاء وهبي، بيضاء البشرة مثل امي ، واسعة العيون ذات اللون العسلي، ناعمة تقاسيم الوجه ذات وجه ملائكي يخفي خلفه تحررها السافر الغريب على مجتمعنا الذي نعيش بينه. رغم انها دخلت الجامعة لدراسة الهندسة المعمارية الا انها تركتها في السنة الثانية لتعمل كمديرة مكتب عند احد اهم مالكي شركات العقارات السكنية. لم تمض بضعة أشهر على عملها حتى أصبح راتبها يضاهي راتب وزير بل اعلى بالإضافة لمكافئات وهدايا شبه يومية وكما أصبح لديها سيارة فارهه. تحججت وقتها بالعمل الإضافي، والحق يقال انها كانت تعمل لساعات متأخرة كل يوم حتى انها كانت لا تأتي للبيت في بعض الأوقات لثلاث أيام متتالية.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأ وعي على الحياة ومحيطنا في فترة المراهقة. هناك في هذا الحي الهادئ كنت أعيش عيشة مثالية، بيت كبير مع حديقة ومسبح، غرفة خاصة فيها ما احتاجه، مصروف اسبوعي يكفيني لشهر، وام حنون لا تبخل عليّ باي من مطالبي. فقط هي مصدر هذه العيشة ما كان يؤرقني في تلك الأيام، ولكن كأي صبي افترضت ان ابي كان غنيا ونحن نعيش من خيره. صخب حياة امي كان يؤرقني أيضا، فهي اما ان تسهر في الخارج حتى ساعات الليل الأولى او تستضيف اصدقائها وصديقاتها في منزلنا حتى ساعات الفجر أيضا. نادرا ما رايتها في الليل كونها كانت تطبق علينا نظاما صارما بوجوب النوم او التزام غرفنا من الساعة التاسعة ليلا. كان بعد غرفة الجلوس والتي كانت مسرحا لسهراتها الليلة بعيدا عن غرفنا المتواجدة في الجناح المقابل وفي الطابق الثاني لبيت مترامي الأطراف ومعزولا جيدا من الصوت. لم يحدث اني افقت ذات ليلة على أصواتهم ولم تحدثني نفسي بالتنصت عليهم بعد. لم يصدف ان رأيت امي سكرانة او في حالة ابتذال ابدا فهي كانت حريصة كل الحرص على ان لا تكسر نموذج الام المثالية في عقولنا وقلوبنا. هي فقط لم تكن قادرة على ايقاظنا وارسالنا للمدرسة وكنت اعذرها في ذلك. كانت الخادمة والسائق ينوبان عنها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت الأيام مثالية حتى ذلك اليوم الذي هز كياني ... في ذلك اليوم ذهبت للسوبر ماركت من اجل ابتياع بعد الحاجيات الخاصة بي. كنت معتادا على الدفع من نقودي، اما أغراض المنزل فكان السائق يشتريها و كان المبلغ يسجل عند البائع – العم سالم – حتى اخر الشهر، عندها تأتي امي وتسدد المبلغ كالمعتاد. في هذه المرة اقتربت من العم سالم كالمعتاد ملقيا عليه السلام فرد بلا مبالاة – اهلا، وعندما انتهى من وضع الأغراض في الاكياس ناولته النقود تناولها وارجع الباقي ثم قال لي : هي امك امتي ناويه تيجي تدفع اللي عليها؟ جاوبته باستنكار، الا تأتي في كل اخر شهر؟ صار الها 3 شهور ما شرفت ... استفزتني كلماته فقلت له؟ لا بد ان هناك خطأ ما ... كم المبلغ؟ 780 دينار. قلت له واثقا، سأذهب لأحضر لك المبلغ ، صاح غاضبا خليك بدروسك وخلي امك تيجي بنفسها تدفع وقلها سالم بده اياكي انتي اللي تدفعي ، ما تبعتي بنتك تدفع ، من ايديكي احلا .... ثم ارتسمت على ملامحه بسمه خبيثة. تطاير الشرار في عيني وقلت له لولا اني احترم مقامك وسنك لكانت اجابتي مختلفة ، نظر فيَّ مستهزأ وقال "لا حمش .... ما تنسى تحكيلها ..... خرجت مغتاظا غاضبا فناداني، التفت له فقال: احكيلها تيجيني بسرعة أحسن اخرب عليها وحده من حفلاتها وضحك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما الذي بين عم سالم وامي حتى يعلم بأمور حفلاتها؟ عادة وكما فهمت منها فان أناسا مهمين من الدولة وقطاع الاعمال هم من يحضرون هذه الحفلات وهي ضرورية من اجل استثماراتنا فما دخل صاحب سوبرماركت فيها؟ وكيف يعلم عنها؟ أسئلة حيرتني لن اجد لها إجابة الا عند امي. اسرعت للمنزل ودخلت غاضبا للمطبخ حيث كانت امي تشرف على الخادمة وتستعد لتجهيز اطباق سهرة الليلة، تكلمت بصوت عالي غاضبا مستهجنا ما قام به العم سالم. لم يبدو على امي أي رده فعل عندما اخبرتها بما حدث ثم قالت لي تعال معي ندفع للكلب فلوسه ... يلعن ***. تجمدت الدماء في عروقي .... هذه اول مرة اسمع امي تسب فيها الدين، صرخت فيها ماما!!! انتي صحيح مش متدينة بس انا ما بحب حد يكفر امامي ، تجاهلتني وهمت بالخروج قائلة لي الحقني ، فقلت لها باستهجان "وهيك بدك تروحي بهاللبس؟ استري حالك بجاكيت" التفتت لي وعالجتني بصفعه قويه على خدي كانت الأولى بحياتي وصرخت "من امتى يا كلب بتدخل بلبسي؟ ولا بتحكيلي شو اعمل وشو ما اعمل؟ لو بطلع بالسوتيان والكلوت ما الك بتضل منخرس وساكت، فاهم يا كلب؟" وقفت مندهشا. لم أستطع الكلام شيء في داخلي قال لي ان اسكت واتبعها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظلت ساكته حتى وصلنا السوبرماركت لما راها عم سالم تهلل وجهه وقال اهلا بمدام غادة، عالجته امي بالصراخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو يا سالم؟ مش قادر تستنى لأخر الشهر؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الي 3 شهور بستنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه وشو يعني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أيش شو يعني؟ بدي حقي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعطيك حقك اول بأول واذا ما بقدر امر ببعتلك نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يخليلك إياها، بس ما الي فيها ما عندها خبرة (قالها وهو يضحك عاليا وانا لا افهم ما يعني)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو ما كان ما تدخل كس ام الولد بالموضوع (امي تعرف كلمة كس ام؟؟؟؟! ما الذي يحدث)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معناها خلي كس امه يجي بالموعد عشان ما ادخله بالموضوع وضحك عاليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صرخت فيه احترم حالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صرخت امي في اخرس يا كلب ما تتدخل وأتأسف لعمك سالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ما راح أتأسف ، ما سمعتي شو حكالك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالجتني بكف اخر على خدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما احكيلك أتأسف بتتاسف يا ابن الشرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صادقة (قالها عم سالم وهو يضحك)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التفتت له امي بنظرة عتاب الا انه لم يكترث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتاسفله يا كلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسف عم سالم لم يكن قصدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش مشكلة يا ابن الشرموطة ... اقصد يا ولدي هههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صعقت من الكلمة ولكني لم أتكلم خشية من غضب امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت امي للعم سالم، تعال جوا فرجيني الحساب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت سافتح فمي لاقول لها ان الحساب لها 780 دينارا الا انها سبقتني بالكلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت خليك هون مع الشوفير ما تتحرك علا بين ما اشوف شو سحبنا وأخلص معه الحساب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل تمر امي على كل بند اشتريناه وتتأكد من صحة المبالغ قبل ان تحاسبه؟ يبدوا ذلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحده السائق الذي لم يستغرب لما يحدث وكأـن الحدث مكرر امامه اكثر من مره على العكس رمقني بنظرة فيها شماته لم اعرف معناها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت نصف ساعة ولم تخرج امي ولا العم سالم من الغرفة المقفلة في نهاية السوبرماركت، ساورني القلق وقلت للسائق سأذهب لأرى لماذا تأخرت وضع يده على كتفي ومنعني من بدء المشي وقال ما في داعي لسا بدري .... قلت له لقد مرت نصف ساعة! قال ما تنسى انه هاد حساب 3 شهور ثم ضحك ضحكة خبيثة، على العموم أمك والعم سالم ما بطلعوا قبل ساعة او ساعتين لحتى يراجعوا الحساب. اندهشت لدقة المراجعة التي تقوم بها امي واعجبت بها. بعد مضي زهاء الساعة انتابني القلق مرة أخرى وقلت للسائق يا اخي تأخروا وذهبت باتجاه الغرفة ، لم يمنعني السائق هذه المرة وقال على راحتك بس اذا امك مسحت فيك بلاط السوبرماركت لا تلومني. يا لا وقاحته؟!! هذه اول مرة يجرؤ السائق على الرد علي بهذه الطريقة الوقحة!! التفت له غاضبا وسألته مستنكرا؟ شو هالالفاظ؟ كيف بتحكي معي هيك؟ تأسف وهو يضحك وكانه لا يريد الاسترسال بما لديه. انتابني الفضول واتجهت باتجاه الغرفة. لم اطرق الباب، خفت من ردة فعل امي التي ستكون غاضبة، قررت ان استرق السمع ان تمكنت من ذلك فهذه الغرفة بلا شباك وبابها محكم الاغلاق. لم أتمكن من سماع أي شيء فقررت العودة الى مكاني عندما جاء صوت اهات بدت انها اهات رجل ، لم انتبه كثيرا للأمر ، يبدوا انهم يتجادلون او شيئا ما. رجعت عند السائق الذي نظر لي بابتسامة من نوع غريب، كأنها تقول لي يا مسكين انت لا تعرف ما يحدث حقا في الداخل......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد نصف ساعة أخرى، خرجت امي تمشي بدلع، وجهها بشوش متألق غير ما دخلت به، خطواتها تدل على راحة لم اعدها من قبل ، بدت ثيابها على غير هيئتها التي أتت بها ، صدرها الذي كان نصف عار عندما جاءت اصبح الان شبه عار تكاد حلمات اثدائها تخرج من فتحة صدرها. انتبهت امي أنى اطيل النظر الى صدرها مستفهما؟ فأغلقت فتحة صدرها وعدلت قميصها وأقفلت زرين حتى رجع صدرها الى وضعه الطبيعي نصف عار. كان العم سالم يتبعها مبتسما ابتسامة المنتصر ومنتشيا كانه مخدر. قال له السائق، المدام ما طولت بالحساب هالمرة شكلها ما اخدت مجدها ... بالعكس اخدت مجدها على الاخر بس انا خلصت بسرعة عشان حفلة الليلة، ما بصير اتركه مبلول وعنده ضيوف ... ضحكت امي ضحكة فاسقة ثم تذكرت اني موجود فتوقفت ... وضحك السائق وقال "ما تخاف هلا بنشفه ... بعد ما ابله كمان مره ههههههههههههه" لم يصدر من امي رده فعل ولم افهم ما كانوا يتحدثون عنه. تحركت امي خارجة وقالت للعم سالم وظهرها له "هي هيك واصلك حساب شهرين بضللك شهر والشهر هاد بتدفعلك إياهم نادية" فأجاب العم سالم "وحياة هالطيز اللي بترج لتدفعيهم انت ونادية مع بعض المرة الجاي" عندها انتفضت عروقي ووثبت عليه اريد ان اضربه وانا اصرخ "انت شو اللي بتحكيه هاد ما تحترم حالك" وقف السائق بيني وبينه بينما صرخت امي " تعال هون يابن الشرموطة مش ناقص فضايح" رد العم سالم بهدوء "اسمع كلام امك يا ابن الشرموطة ههههههههههههههههههههههه" هذه المرة لم اغضب كالمرة الأولى للكلمة ، هل ربما لأنها صدرت من امي مؤكدة ما لقبني به العم سالم؟ لا أدرى ولكني هدأت وادرت ظهري ثم قلت له لن اشتري منك بعد الان. رد علي بكفيني امك واختك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الطريق كنت غاضبا جدا، صرخت بأمي كيف تسمحين لمثل هذا ان يعاملك بهذه الطريقة؟ هل نسيتي من انت ومن هو؟ كيف يتفوه بهذه الالفاظ عنك وعن اختي وتسكتين عنه بل تصرخين في عندما اردت الدفاع عنك؟ نظرت الي نظرة مصارع قد استفزه خصمه الى درجة الجنون وبكل هدوء انفجرت كلماتها في اذني:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"بلعنك وبلعن ابو امك لو حكيت لحدا عن اي اشي من اللي صار .. ما الك انا شو عم بعمل ولا كيف بتصرف مع الناس، وسالم بضل عمك وراح تضل تروح تشتري منه ولا كانه اشي صار" بس يا ماما – قاطعتها – هاد طول لسانه عليكي " بكيفي يا كس امك، بمزاجي يا ابن الشرموطة" كانت اجابتها صاعقه مثل كلامها في السوبر ماركت. ماما انت ملاحظة إنك عم تحكي حكي عيب؟ هاي اول مره بسمعك بتحكي هيك!! انت كم عمرك يا نادر؟ 17 سنة يعني مش صغير، صرخت فيها ... كان ردها بعدها صادما لي "يعني بتمرج؟" تجمدت في مكاني واحمر وجهي "وبتلعب بزبرك؟" انزلت وجهي للأرض ولمحت السائق يجاهد نفسه ان لا ينفجر من الضحك. أكملت امي "وبتحضر أفلام سكس؟" لم استطع ان أقول لا، كان سكوتي يقول لها ، نعم يا امي أقوم بكل ذلك واستمتع بكل ذلك ، أكملت امي اسالتها المحرجة والذي بدأ احراجها يتسلل لعروق زبي فاحس محاولات خجولة منه للتمدد معلنا عن قدرته على الانتصاب. حاولت جاهدا ان امنعه حتى لا انكشف لأمي وابقيت راسي بالأرض حتى لا تنكشف شهوتي "وبتتخيل حالك بتنيك النسوان لحد ما تجيب ضهرك" ااااااااااااااااااه ماذا تفعلين يا امي؟ لا يجب عليك ان تعرفي ذلك وان عرفت ذلك يا لا ينبغي ان تشعريني أنك تعلمين، كيف سأنظر لك بعد اليوم بدون ان أرى نظرات المعرفة بوساختي الليلية؟ كيف ساكون ابنك المثالي يا امي وانت تعرفين عني كل هذه الخبايا؟ سيطر الخجل والارتباك علي فلم اجب ولم ارفع رأسي بينما أكملت امي جلدها لذاتي المهتزة "بتبصبص على طياز معلماتك وبتحلب ايرك عليهن بالمدرسة مثل ما سالم بصبص على طيزي؟" أيضا لم أتكلم "ومتل ما صاحبك مراد ببصبص على طيزي لما يجي عندك؟" فتحت فمي من الدهشة وأخيرا تكلمت: راح افرجيه هالكلب فقاطعتني امي "وليش تفرجيه؟ يعني ما هيك بتبصبص على طياز معلماتك ولا هدول ما الهن أولاد؟ بعدين مراد بفهم ، ليش يعني طيز امك مو حلوه لحتى الشباب يبصبصوا عليها ويتمنوا يركبوها؟" صرخت بامي ماما شوهالكلام؟ "ارفع راسك" قالت امي ، بقي راسي مطاطا بالأرض. "بحكيلك ارفع راسك" رفعته ونظرت فيها نظرات خجوله ، ليست نظرات ابن لامه وانما نظرات مراهق لأول عاهرة يقابلها في حياته، كان وجهها وعيونها خالية من أي مشاعر عندما قالت "شوف يا كلب ، كل واحد ببلغ بصير زبه هو اللي يحركه ، واشي طبيعي يبصبص على البنات وزبه يقوم على أجسادهم ودلعهم وتصرفاتهم ولبونتهم حتى لو كانو محترمات ولابسات لبس محترم اللي عايرت في لبس امك يابن الشرموطة ، فما تعمل علي شريف يا كلب وانا عارفة كل وساختك ولا بتفكرني مش عارف كل اشتراكات قنوات السكس اللي عندك؟ ليكون الكريدت كارد تاعك هو اللي عم يدفع هاي الاشتراكات؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجمدت الدماء في عروقي واصبت بالغثيان واحسست اني اريد التقيوء ، لا ، اريد ان تنشق الأرض فتبلعني ، يالي من احمق غبي لادفع ببطاقة الاستلاف التي تصل امي تفاصيل مشترياتي ، ماذا يا ترى تعرف عني اكثر مما تعرفه؟ كانت الأفكار تتلاطم في عقلي بينما تكمل امي كلامها "بس اللي بشفعلك انه زوقك في القنوات حلو، خصوصا ال Anal وال **** وال Cuckold هههههههههههههههههههه" كانت ضحكتها تماثل وتنافس ضحكات العاهرات التي اضرب عليهن زبري وأتمنى مضاجعتهن ، يا الهي ، مضاجعتهن كلمة بلا روح يستعملها الذين يترجمون الأفلام الأجنبية ، لا اني أتمنى ان انيكهن نعم كلمة نيك احلى من مضاجعة. قاطعت كلمات امي افكاري واكملت "شو بتحب اكتر بالبنات؟" لم اجب ، تسمرت مكاني ، انتهزت امي الفرصة واخذت بالإشارة الى أعضاء جسدها وهي تسالني "فخادها؟ ولا صدرها" وانزلت قميصها حتى بانت حلماتها "ولا كسها" ووضعت يدها على كسها ومسحته من فوق بنطالها كما تعمل العاهرات "هاد يا ماما بدوخ رجال بشنبات ههههههههههههههههههه ، وليكون بتحب الطيز مثل سالم؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههههه" ثم اقتربت من وجهي حتى أصبحت أنفاسها تلهب وجهي وهمست وهي تنظر اليَّ نظرة اللبوة المشتاقة لمن يركبها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" قذف زبري حممه داخل بنطالي واحمر وجهي واختنق صوتي وتجمدت اطرافي ولم ادري ما يحدث الا عندما جاء صوت السائق يخبرنا اننا وصلنا بعد ما أوقف السيارة داخل المنزل. بقيت امي امامي ووجهها يكاد يلامس وجهي وهمست مرة أخرى "بعرف انك جبت ضهرك ، انزل وامشي عادي ما حد راح ينتبه ههههههههههه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت من السيارة وكلي خجل بينما ينظر السائق لي بابتسامة شامته خبيثه لم استطع فعل شيء لها. صرخت به امي وامرته ان يتبعها لملحقه ثم قالت لي اذهب الى غرفتك جيبلك كمان ضهر او اتحمم. ذبت من خجلي واختفيت من امامهما دون ان يخطر ببالي ان اسال لماذا تذهب امي لملحق البيت الذي يعيش به السائق!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>----------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهاية الجزء الاول ، ارجوا ان يكون نال اعجابكم ، بانتظار تعليقاتكم وارائكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (2)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت الى غرفتي وفي راسي امواج من الافكار المتلاطمة. ما سر العم سالم؟ لماذا اصر على مجيء امي؟ ولماذا كان يتكلم معها ومعي بهذه الطريقه؟ لماذا لم تكن هي ايضا خجولة بكلامها معه؟ وما سر اجتماعهما بالغرفة؟ ثم كيف لم انتبه الى ان امي لم تاخذ معها نقود ولا بطاقة ائتمان؟ كيف دفعت حساب شهرين اذا؟ ثم ما سر هذه الجرأه في الكلام معي؟ لقد كنت اتحدث مع عاهرة وليس مع امي!! حتى العاهرة لا تسال مثل تلك الاسئلة الشخصية؟ ثم رجع كلامها ليلامس ذاكرتي …. حتى استوقفتني اخر جمله لها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" لا احد في الدنيا يريد ان يعلم ان امه تعرف عن المص ولكن يبدوا ان هذه المرأه لا تعرف فقط بل عندها اسرارا اكبر. بدأ زبري بالانتصاب ، خفت من هذه الحركة ، هل هو انتصاب لعهر امي ام لافكارها وكلامها؟ ام مجرد انتصاب من كلام جنسي عابر يقيم الحجر فما بالك بابن 17 عاما؟ وجدت نفسي لا اراديا افتح التلفاز بعد ان فقلت باب غرفتي باحكام وافتح على احدى الافلام المخزنه بالقرص الصلب المشبوك بالتلفاز وجدتني لا اراديا ايضا افتح على فلم لكساندرا لاست تسقبل فيه صاحب ابنتها ثم تغويه وتنيكه. هل كان ذلك لا اراديا حقا ام اني اردت مشاهدة افلام لنساء تقارب اعمارهن عمر امي؟ ولكساندرا بالذات حيث تتشابه تقاسيم جسديهما مع فارق ان امي اكثر طولا؟!! عندما اصبح البطل يلامس جسد كساندرا عاد ذهني الى عم سالم ، هل هذا ما فعله بامي داخل الغرفه؟ هل هذا ما يفعله الان السائق بغرفته في امي؟ بدا زبي بالانتصاب اكثر وبدأت لذه غريبة تتسلل داخل عروقي ، اغمضت عيني فرأيت وجه امي الممتلئ بالشهوة بعد خروجها من غرفة العم سالم ، ارهقتني الصورة ففتخت عيني محاولا متابعة الفلم وبدات بمداعبة زبي. رايت وجه امي في كساندرا ورايت كساندرا تنزل بيديها تلامس خصاوي الفتى فانزلت اصابعي وفركت خصيتي بينما اليد الاخرى تداعب القضيب. تمنيت لو ان كساندرا امي او لو ان امي هي من تداعب قضيب الفتى ، ااااااااااااااه نعم اريد امي ان تداعب قضيب الفتى… لماذا اشتهي ان ارى امي كعاهرة تمارس الجنس؟ لا ادري ولكن الفكرة كانت لذيذة وشهوتي كانت عالية اكثر من اي مرة. عندما اخذ الفتى بلمس اثداء كساندر تذكرت اثداء امي عندما خرجت من الغرفة. كم ندمت الان على استنكاري لمظهرهما وهما عاريين ، هل كان العم سالم يعبث بهما مثل ما يعبث هذا الفتى باثداء كساندرا؟ لا بد انه عبث بهم ، تمنيت لو هذا ما حدث. اعمضت عينيي ولم استطع على المزيد فقط انفجر زبي بحممه الكثيفه ورايتني اتمتم بشهوه: ماما …. ماآآآآآآآآما ، كنت استشعر نبضات زبي القوية وهي تخرج ما عندي من مني حار كانها تقول لي شهوتك على امك اكبر من اي شهوة اتيتها على باقي العاهرات. استمر انتفاض زبي اكثر من المعتاد وبعد ان هدأ اقفلت التلفاز رحت في نوم عميق ويدي ما زالت ممسكة بزبي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندما افقت من سباتي ، انتابني تأنيب الضمير. كيف اسمح لنفسي بتخيل امي؟ ندمت وقمت لاغتسل. اثناء الاغتسال قررت ان اعتذر لامي فانا فعلا لا حق لي في ادارة شؤون حياتها. لبست ملابسي ونزلت فرأيتها، تقدمت نحوها وعندما اقتربت منها طأطت برأسي وقلت لها: “ماما ، انا اسف ، انتي بتحكي صح ما عندي حق احكيلك شو تلبسي او كيف تتصرفي مع الناس – بتاسف منك وما راح اعيدها" شيء في داخلي تغير ، احسست بلذه مصاحبة لاهتزاز بثقتي بنفسي. اليس من المفروض ان اكون رجل البيت؟ ولكن كيف لي وهي ما زالت تعولني؟ كيف وهي صاحبة شخصية قوية لا اقوى على منازعتها؟ احسست بالانكسار لشخصها متلازما بالاحترام تماما مثل ما اشعر امام ممثلات السكس. اليست وظيفتهن قذرة؟ لكني احترمهن الى حد القداسة ، هن اقوى مني وانا على يقين باني لا استطيع اشباع اي واحدة منهن. انهن كاملات … وانا لا استحق وجودي حولهن. هذا الشعور هو ما اشعر به امام امي الان ، هي قويه وانا ضعيف ولكن هذا الضعف تحول لشهوة تماما مثل شهوتي للمثلات. لا اشتهي امي ولكن اشتهي قوتها في ابراز ضعفي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت الي امي بعين الحنونه مسكت راسي ووضعته على صدرها (ااااااه لو كان مفتوحا كما قبل يا امي) ورتبت على كتفي وظهري "مش مشكلة ماما… اختك عملتها قبلك بس هلا كلشي تمام ومتل ما بدي بصير… فاهم" همستها في اذني كامر من سيدة لعبدها ورددتها كعبد يطيع سيدته "فاهم ماما".</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“خليني اطلع اجهز حالي والبس تيابي قبل ما ضيوفي يوصلوا وانت ما تنسى تجهز حالك قبل النوم" قالتها ثم صعدت لغرفتها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندما حل المساء صعدت كالعادة لغرفتي حتى اسهر فيها الى ان انعس وانام. لكن هذه الليلة قررت اني لا بد ان ارى ما يحدث في سهرات امي. انظرت حتى الساعة العاشرة ، كان الضيوف وصلوا منذ نصف ساعة وتناولوا عشاء خفيفا ثم انتقلوا الى غرفة الصالون المعتمة واقفلو خلفهم الباب. نزلت متسحبا خطواتي عادا انفاسي التي كانت اعلى من صوت اقدامي. مع اقترابي للباب كانت دقات قلبي تعلن قدومي من قوة خفقانها. لم استطع رؤية شيء فقررت استراق السمع الصقت اذني بالباب وقبل ان تمر دقيقة كان احدهم يطبق على فمي حتى لا اصرخ ويثبتني بيده الاخرى ويجرني بعيدا للخارج…….</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تم اقتيادي لغرفة السائق ودفعني بقوة للداخل ، استدرت فاذا به السائق نفسه. صرخت فيه ما تظن انك فاعل؟ صرخ بدورة ما تظن انت انك فاعل؟ هل تريد ان تخرب السهرة على المدام؟! ثم لماذا لست بغرفتك؟ هل تريدني ان اقول لها؟ تلعثمت وتمتمت بكلمات غير معروفه. صرخ مرة اخرى:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اجبني؟ ماذا كنت تفعل؟ هل تريد رؤية ما يحدث بالداخل؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اطرقت راسي بنعم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما زلت صغيرا يا صبي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم اعد صغيرا ولا بد لي ان اعرف.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال لي وهو يبتسم ابتسامته الخبيثة وهل ستقدر على تحمل ما ستعرف؟ قلت له دعني انا اقرر ذلك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشرط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما هو؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ان لا تقوم باي فعل وان لا تخبر احدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>موافق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>موافق لا تكفي لابد من ضمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماذا تريد؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخلع ملابسك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم؟ ماذا تريد؟ لم اسمع جيدا!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخلع ملابسك ساصورك وانت عاري والا لن ترى ما يحدث بالداخل. بدون نقاش اما ان تخلع ملابسك او تصعد لغرفتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ادري كيف فعلتها ولكن في غضون ثواني كنت اخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما. فضولي لرؤية ما تفعل امي بالداخل شل كل تفكري. التقط عمار لي بعض الصور ثم قال هذه تكفي حتى لا تفكر في عمل شيئ غبي. لبست ملابسي وهممت بالخروج ، قال لي الى اين؟ فاجبته للذهاب ومشاهدة ما يحدث بالداخل ، فامسك الريموت واضاء التلفاز وقال بخبث سنتفرج من هنا بالصوت والصورة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فجأه انعكس كل ما كان يحدث بالداخل على شاشة التلفاز. الخبيث ابن الخبيث يصور ما يحدث ويتجسس على امي. غلت الدماء بعروقي وهممت ان اضربه ثم تذكرت ما قالته امي. اليس للمعلمات التي اتجسس على مؤخراتهن اولاد؟ فلماذا اسمح لنفسي بالتلصص عليهن ولا اسمح لعمار بالتلصص على امي؟ لم تكن هذه الفكرة الوحيده في راسي فقد تسللت لراسي لذه عرفتها ، اني مستمتع بان هناك من يشاهد امي، تماما كما كنت اشاهد كساندرا منذ ساعات قليلة. الفكرة هنا ممتعة اكثرفهذه مهنه كساندرا – ان يشاهدها امثالي من قليلي الحيلة مع النساء وضعيفي الخبرة الجنسية – اما عمار فهو يستمتع بمشاهدة امي استمتاع الخبير الواثق. ثم من المهم ان ارى ما يحدث بالداخل، صرفت تلك الافكار وبدأت المشاهدة صوتا وصورة. كانت امي تتوسط رجلين في العقد الخامس من عمرهما. من لباسهما يبدوا عليهما انهما من رجال الاعمال المهمين. وقفت امي واتجهت باتجاه البار وملائت كاسا الرجلان بالويسكي وسكبت لنفسها كاسا ثم عادت وجلست بينهما. كانت تلبس فستانا قصيرا جدا يكاد يغطي شظايا مؤخرتها المكتنزة والتي كانت ترج اثناء مشيها فيهتز لرجها قلبي. كان فستانها عاريا من جهة الصدر الى اسفل الظهر ومليئا بالشقوق الافقيه في منظقة البطن مبديا سرتها. كان نصف صدرها بارزا ونافرا من فعل سوتيانها وذراعاها الابيضان عاريين تماما. لم تكن تلبس الكولونات على افخاذها فبدت سيقانها بيضاء ناصعه ومن ثم زين خلخال ذهبي قدمها اليسرى تحته حذاءً اسوداً بكعب عال كلون فستانها. كانت ناثرة شعرها الناعم على اكتافها حتى وصل الى منتصف ضهرها. كانت كالملاك…. لا …. كانت كاحلى وارقى ممثلة اباحية رايتها في حياتي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دبت الحياة في عروق زبي وبدا في التململ حين رجعت امي وجلست بين الرجلين فوضع احدهما يده خلف ضهرها والاخر فوق فخذها. ولكن بدت الدماء تغلي في دماغي ايضا. نعم عندي شعور غريب بمتعه تسري في جسدي ولكن لا اقدر الا ان اقاومها بغيرتي التي تغلي في عروقي. نهضت غضبانا وهممت بالخروج ، كسر غضبي صوت عمار "لوين يا حمش؟" تذكرت ما عند عمار فهدئت قليلا ولكني جاوبته "بدي اروح انهي هالمهزله" جاوبني عمار "مش عيب عليك تخرب السهرة لامك وتحرجها اماام ضيوفها" بعدين شو بدك تعمل تصرخ بامك مثل ما عملت بالسيارة؟ وضحك ضحكة خبيثة بينما كان يداعب زبه من خلف البنطال. “اقعد واتفرج وانت ساكت"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يكن بوسعي سوى ان اسمع كلامه. فجلست وتابعت ما يجري. كان الحديث يدور عن بعض الامور اليومية حتى قال احد الرجلين "ما تقومي ترقصيلنا" قامت امي بثقة ومشت نحو موبايلها المشبوك على سماعات البلوتوث الموجودة بالغرفة وكانها قامت بهذا الفعل مرات عديدة حتى حفظته ثم رجعت نحو الرجلين بوشاح رمادي متلئلي ونزلت بجذعها حتى وصل راسها لرأسه وقالت بغنج مصطنع حزمني ثم استقامت. تناول الرجل الوشاح ولفه على خصرها وعقده ثم نزل بيده يتحسس مؤخرتها وفخذها. بدأت الموسيقى واخذت امي بالتلوي بعهر على الانغام منافسة احسن الراقصات ، اقتربت من الرجلين وهزت بخصرها اماهم، ثم نزلت بصدرها ، ثم استدارت وارجعت ظهرها للوراء وانزلت راسها حتى بان صدرها النافر لفحليها ، تقدم جسدها فريسه لصياديها. وفي حركة سريعه رجعت واقفه وفي خطوات رشيقه وهي ما زالت ترقص اتجهت نحو البار والتقطت كأسها ورجعت الى الرجلين. ارتشفت رشفه من الويسكي واقتربت من احد الرجلين ، فهم الرجل ما تريد فارجع راسه للخلف وفتح فمه فافرغت ماما ما في فمها من ويسكي في فمه ثم اقتربت من الاخر وقبلته حتى بان لسانها يعبث بلسانه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“شو زاكي الوسكي من تم امك" قالها عمار بخبث وهو يلعب بزبه من فوق البنطال. احسست بزبي ينفجر من الشهوة داخل بنطالي ايضا ولكن لم اجروء على مداعبته. وقف الرجلين واخذا يراقصان امي ويلمسان جسدها فارى يدا تعبث بخصرها وارى اخرى على مؤخرتها وثالثه تهبط وترتفع ما بين بطنها وصدرها ، بينما تتلوي هي بين احضان هذا وذاك. نزلت احدى اليدين الى اسفل واخذت تتسلل الى كسها كانها تعرف طريقها لوحدها بينما نزلت يدي امي تتحسس طريقهما ايضا لما بين ارجل الرجلين. كانت حركتهما تدلان على خبرة امي في مداعبة القضيب. لم يحتمل اي منهم واخرجا قضيبيهما امام امي، التقطتهما بيديها وبدات بتدليكهما ، لم تكد يد احدهما تلمس اعلى راسها حتى فهمت المطلوب بخبرة عاهرة مخضرمة ونزلت وارتكزت على ركبها وبدأت بمصهما.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممم ممممممممممم ممممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااه ايوه هيك يا شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممم اسمي مدام غادة ههههههههههههههههههههه ممممممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصي بيضاتي يا مدام غاده هههههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممممم مممممممممممم مممممممممممممم لك مش من قليل عملوك مدير اقليمي بيضاتك كبار مممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كس امممممممممك حتى كلامك بهيج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جذبها الاخر بقوة وقال: افتحي تمك بدي انيك تمك يا قحبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت وقالت له استنى بدي اخذ وضعية الركوع ثم اسدلت فستانها بخفة لتبقى بثيابها الداخلية التي لا تستر عنها شيئا!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان هول الصدمة يعمل في راسي اكثر ما عمل الخمر في راس امي والرجلين. لا يكفي ان امي عاهره! تلك المرأه الفاضله التي ربتنا على حسن الخلق لا تبيع جسدها فقط ، الهذا الحد وصلت امي في السفاله والفجور؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استقامت امي ثم ركعت تماما واضعه يداها على ركبتاها ومبعدة بين اقدامها ونظرت الى زب الرجل المنتصب كالحصان امامها وقالت اركب يا فحل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب افتحي تمك النجس يا شرموطة؟ قالها الرجل الثاني ممسكا بقضيبه ومولجا له في فمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممم ممممممممم ممممممم ممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممم زبك حلوووووووو ممممممممممم مممممممممم ااااااااااه مممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيك تم عاهرتك مممممممممم مممممممممممم اااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممم ممممممممممم وانت بلا اركب كسي ممممممم مممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انه كان ممممممممممم ممممممممممممممم منتاكا ممممممممم مممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممم ممممممممممممم ههههههههههه اااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااه" قالها الرجل الثاني وهو يدخل زبه بكل قوة من خلفها في كسها ويبدا بضربه ضربات ثابته ، يخرجه ثم يعيديه وهي تشهق بين كل طعنه وطعنة وتبقى متمسكة بمص زب الرجل الاول بينما يداها ملتصقتان على ركبتيها محافظة على ركوعها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“هات بيضاتك الحسهم ممممممممممم مممممممممم" قالتها وهي مستمرة بالمص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسمك يا فاجرة ، عقب الرجل واستمر بطعن كسها بزبرة واضعا يديه على خصرها كانما يريد ان يطمئن انها لن تهرب منه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استمر الرجلان في انتهاك حرمة جسدها ، هذا ان بقي له حرمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش حتوطي مثل الكلبة يا بنت الشرموطة عشان تكملي عهرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا اكيد حوطي ،بس بدي واحد فيكم تحتي. تطوع احدهما ونام على الارض بينما اتخذت هي وضعية الكلب فكان راسها على صدره وكسها فوق زبه المنتصب كالاسد. وضعت راسها على صدره ثم اخذت بلحس حلماته ، تأوه الرجل " آآآآآآآآآآآآآآه اول مرة بهيج من اللعب بحلماتي" تأكد لتكون انثى بجسد راجل هههههههههههههههه" ردت عليه امي ساخرة ولكن عيناها تنظران له متعمدة اشتثارة غضبه وقال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“يلعن كس امك يا عاهرة انا ارجل واحد ناكك يا كلبة ولا شو هاد اللي بخبط على باب كسك با بنت الزنا"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اجابته امي بخبث: مش حاسه فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دفع زبره في كسها مرة واحده لتشهق امي وتبدا بالتمحن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااااااااااه يلعن زبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه نييييييييييك نييييييييييكني نيييييييييييييك كسي ازني في كس المحصنات يا فااااااااااااااااااااجر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا انثى ولا رجل يا كلبة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سيد الرجااااااااااااال وسيد هالكسسسسسسسسسسسسس نيييييييييييك لا توقف يلعن امك اذا بتوقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انقض الرجل الثاني وغرز قضيبه في طيزها فاصبح قضيبهما في الفتحتين المجهزتين للايلاج وانطلقت منها صيحة تدل على مدى استمتاعها وفجورها "يلللللللللللللللللللللللللللللللللل للللعن عهركمممممممممممممممم شرمطوني"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذ الاثنين يعبثان بشرف امي وكانها يعزفان فصعة موسيقية مكتوبه بعناية واخذت امي بالصراخ اعلى واعلى مع كل طعنة من ازبارهما في كسها وطيزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"هي بتحكي هيك دايما لما تنتاك" سألت عمار وانا لست مصدقا تجروئي على السؤال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"مش مع الكل ، بس للفجار اللي مثلها" ، اجاب عمار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"يعني هاي مش اول مرة الهم" سالته مستفهما وتركيزي على رجرجة حوض امي مابين الزبين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول مرة الهم؟ هدول شوطوا على امك اكثر من خط الباص اليومي تاعك هههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"في حد تاني شوط عليها؟ا" ، ايضا مستغربا جرئتي!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكأن الافكار تتوارد ، سالها ممتطيها "اكم واحد صار نايكك يا ام الشراميط؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“ما حد من الواصلين ضل وما شوط علي وما حد فيكم حك شواربة بكسي وركعلي وعمل اللي بدي اياه. كتار اللي ناكوني بس قلال اللي استغنوا عن لحمي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“يلعن امك ما افحش لسانك ، بدي انيك طيزك"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“ااااااااااااااه نيك كل عيلتي جوا طيزي اركبني اركب كلبتك اركب دق طيزي ، حس بزب صاحبك جوا كسي …. اااااااااااااااااااه يلعنكم ما ازكى زباركم ، ازنوا في لحمي اااااااااااااااااه ازنوااااااااا في بالحرااااااااااام ما بحب الحلاااااااااااااااااال الازبااااااااااااااااااااااااااااب الحرام احلللللللللى اااااااااااااااااااااااه ييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد 10 دقائق من النيك المتواصل وركوبها كركوب الدابه بدأت ملامح نهاية المعركة تلوح في الافق ، الا ان امي لم تستسلم فصاحت بهم "شو بدكم تروحوا على بيوتكم قبل ما زوجاتكم يخلصوا عهر؟ خليهن يستمتعن مثل ما انتوا بتستمتعوا. ما في تخلصو قبل لا انا اتكيف يا كلاب"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكأنهم مدربون جيدا ، رايت من كان يمتطيها يبتعد عنها لتقوم وتغير من وضعها لتنزل بخرم طيزها على من كان على الارض والذي لم يغير من موضعه ولكن زبره الان يتلقى طيز امي. انزلت بثقلها على زبه فابتلع زبه خرم طيزها واخذت تتنطط عليه بينما وضع يداه على خصرها , وقبل ان يمتطي الرجل الاخر كسها لمحت وشما فوق كسها من عدة كلمات لم استطع قراءة الا كلمة "شيئ". سألت عمار عن الوشم فلم يجيب ، بعدها بثوان امتطاها الرجل في كسها وعاد الرجلان لايلاج قضيبهما واخراجهما بوتيرة عالية حتى اصبحوا يزمجرون ويعلنون قرب موعد رعشتهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوه هيييييييييييييييييييييك نيكواااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه وبدات امي بالارتعاش لتعلن انها اتت شهوتها. استمر الرجلان في نيكها واستحلال لحمها حتى اقتربا من الوصول للشهوة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"وين بدك نكب؟ على صدرك ولا على وشك؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"كبوا جوا طيزي وكسي ، جيبوا ضهوركم جواتي بدي أعشي الشوفير"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت بعمار فابتسم وقال "لما بطلعوا بتتخبى جوا لانها راح تيجي هون وما لازم تشوفك"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت فيه نظرة غضب ولسان حالي يقول "يابن الواطية ، اتستمتع بامي كل هذا الوقت؟!!” ونظرة حسد ولسان حالي يقول "نيالك!!”</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذ الرجلان يزمجران بالاصوات بينما تساندهم امي بكلامها الفاجر "ايوا جيبوا ضهوركم جواتي يلعن اللي جابتكم ….. ااااااااااااه “ تزلت امي بجسدها على جسد الرجل الذي تمتطيه واقترب منها الرجل الذي يمتطها في طيزها وكانها اصبحت كفرس مركوبه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“مكر مفر مقبل مدبر معا ……... كجلمود صخر حطه الزب من عليّ"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشاطرة بالاشعار يا عاهرة؟ عاهرة ومثقفه اااااااااااااااااااااااااااااااه يا بنت الزنااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد دقائق هدأت المعركة وارتمى الرجلات بجانب امي يستيعادان انفاسهما فيما نهضت هي وقالت "عن اذنكم بدي روح عشي الشوفير ، بتعرفوا طريقكم لما تحبوا تروحوا" قبلت كل واحد منهم قبلة فرنسية ولبست فستانها وعدلت شعرها ثم خرجت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بسرعة ادخل هون وما تطلع ، صرخ في عمار وهو في حالة استنفار كأن مباحث امن الدولة جائوا لاعتقاله!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (3)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ادخل هلا بتيجي وبنشوفك وبتنيك عرضك!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يكن هناك وقت لاعترض على الكلام الصادر عنه ، نهضت واذا بزبي يفضحني بانتفاخ واضح ومحاولات للانفلات لوضعية اريح له. نظر الى عمار وقال "مأير على امك؟ ههههههه وعاملي فيها شريف هههههههههه على العموم ما بلومك. بسرعة ، ادخل عالحمام وسكر الباب عليك واذا بدك تتفرج اشبك تلفونك على الكميرا ، الاي بي ادرس مكتوب على ورقة جوا خزانة المغسلة" دخلت الحمام المقابل للغرفة الوحيدة بالملحق واغلقت الباب باحكام.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اللحظات القليلة قبل مجيئها كان على ان اقرر اذا ما اردت أن اكمل مشاهدة عهر امي او ان انسى كل ما حدث واعود لاعيش حياتي وكان شيئا لم يحدث وكأني لم اعرف شيئا عنها واحاول ان استعيد رسما طاهرا لام حنون فاضلة بدل هذه العاهرة الرخيصة التي احتقرها. هل حقا احتقرها؟ ولماذا اذا زبي نافر نفور الاسد؟ لماذا تسري فيّ رعشة الشهوة التي اشعر بها عند رؤية الممثلات الاباحيات؟ لماذا ، بالرغم من عهر ما تلبسه ، وجدت لباسها راقيا وهيئتها كانها ملكة جمال؟ لماذا اشعر بالضعف امامها؟ كيف احتقر من كانت بهذه المواصفات؟ ربما لانها امي؟! ربما لو كانت امرأة غير امي لما نظرت لها نظرة اندهاش علاوة على ان تكون نظرة احتقار. اليست انثى؟ واي انثى؟ الست اعجب بمن هن ارخص منها؟ السن قدوة لي؟ الم اعتبر امثال كساندر لست وليزا ان وجوليا ان واليكسس فوكس وسارة جاي مثالا للمرأة الكاملة؟ الست في قرارة نفسي اتمنى الزواج من عاهرة امثالهن؟ مالذي اختلف اذا لاعامل امي معاملة مختلفة؟! اليس هذا حقها كأنثى؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أربكتني الافكار فسمعت خطوات امي المترنحة داخل الغرفة قبل ان اختار ، فقررت ان اسمع الحوار. رغم شربها الا انها كانت واعية ، بعد دخولها قالت لعمار:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعشيت ، ولا بدك تتعشى؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معقول اتعشى وانا عارف شو طبختيلي الليلة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن كسمك ، ما بدك تبطل تجسس على كسي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وليش ابطل؟ في حد بصحله يشوف عهرك وبقول لا؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب يلا تعال كل عشاك ، صحة وهنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خيم صمت على الغرفة مع همهمات بسيطة ، ظننت معها ان عمار يتعشى بينما تراقبه امي وهو ياكل حتى دوى صوتها عاليا في ارجاء الغرفه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن امك يلعن امك يلعن امك يلعن امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك الحس يا كلب يلعن ابوك اللي خلفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماذا يحدث بالخارج؟ لا اعلم لماذا كل هذا اللعن من امي؟ وكيف لي ان اعرف وانا لا ارى ما يحدث واعتمد على سمعي فقط؟ اذن لا بد ان أرى!! اتخدت قراري ففضولي قتل كل ارادة عندي بالتوقف عن معرفة المزيد من هذا العهر المغلف بزيف الرقي. اتجهت للخزانه فوق المغسلة وبحثت عن عنوان الاي بي الخاص بالكميرا حتى وجدته ومن ثم قمت بعمل اتصال من هاتفي بالكميرا فاصبحت الصورة امامي على الهاتف. وضعت الهاتف على الصامت حتى لا انكشف واكتفيت بالصوت القادم من خلف الباب. لم يكن عمار ياكل عشاه او بالاحرى لم يكن عشاء عمار العشاء المتعارف عليه. عشاء عمار كان كس امي!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت امي مستندة بظهرها على الجدار ويدها اليسرى ترفع فستناها القصير عن فخذيها لتكشف عن كسها اللامع معلنا انتصاره على زبري فحلين ومنفوخ بكل فخر بينما يدها اليمنى تدفع راس عمار الذي تمترس بين فخذيها كالجندي المستميت المتحمس.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااه يلعن ابوك يابن الشرموطة تعشى لبن طازة من كسي بس تخلص في تحلاية جوا طيزي الحس يابن القحبة العاهرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تجيبي سيرة امي على لسانك يا مومس ، ما حد بعرفها غيري وغيرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وغير سالم ، يلعنك ويلعنه القواد العاهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>– ما قالته امي بعد ذلك هز اركان فؤادي للابد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن ابوك كل هاد اللي احنا فيه بسببه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدك تضلي بسيرة سالم يا عاهرة؟ تركيني اتعشى بدون وجع راس ، ما حكالك وحكالي انه مش ابوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راح ضل بسيرته كل يوم ابن هالكلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لك شو فيها لو كان اعترف انك ابنه من صلبه؟ كان حياتنا كانت اسهل بكتير من اللي احنا فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخدني ابن الكلب صغيرة بنت 16 سنه ، شراني من عيلتي شرية بمصرياتو واخدني معه عالمدينة لا ابو يطلطل علي ولا ام تسال عني وشوط علي ابن القواد صرت بنت 17 سنه وما ضل ابن حرام الا ركبني وهو عم يعمل مصاري من ورا كسي. حبلت فيك ، والكلب بدل ما يشكر **** تبرا منك وحكالي شو بعرفني ابن مين هاد من كل اللي ناكوكي يا شرموطة! حلفتله وانا ببكي انه ابنك بس ما صدقني ، كانت فرصته يتخلص مني ، طلقتني وطردني ابن هالحرام.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممم مممممممممممم مممممممممممممممم …. كان عمار يلتهم كسها غير مهتم بما تقوله وكانه يسمعه للمرة الالف. اما انا فكان فمي فارغا من الدهشة ومشدوها بما تقوله امي التي اكملت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لولا ابو نادر كان بحبني ومستعد يعمل اي شي لينول رضاي وافق انه يتجوزني بعد ما سالم طلقني كنت متت من الجوع. كان واحد من اللي بنيكوني دايما بس كان غير عنهم. كنت شي مهم بالنسبة اله وما فرقت معاه اني شرموطة انتاكت من طوب الارض. بس ابن الشرموطة كرامته الحت عليه ورفض يكتبك باسمه ، **** يلعنه هو التاني – عشان هيك انتقمت منه ، ورغم اني وعدته ما اخونه واكون مرته على سنه ربه و****ه كنت كل ما بدي احبل بنتاك منه ومن 2 او 3 غيره عشان ما عمري اتاكد اذا هدول ولاده ولا لا. بجوز نادية ونادر الهم نفس الاب وبجوز كل واحد من اب. **** يلعنه ما رضي يكتبك باسمه خليته يكتب ولاد غيره باسمه وهو بفكرهم ولاده. يستاهل ابن الشرموطة … لما عرف تركني ومشي بس انا كنت محتاطه وحلفت وقتها ما انام في الشارع. كل يللي بتشوفه من عرق كسي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومن عرق كس نادية … عقب عمار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي الشرموطه ساعدتني اخر كم سنه هههههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كول عشاك يلعن ابوك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو خص ابوي؟ قالها عمار وكانه مدرب على الحوار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه الحق مش على ابوك يا كلب ، الحق على مجتمعنا المتخلف والعادات والتقاليد والتدين الكذاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"لفي حالك بدي اتحلى"، قاطعها عمار غير مبالي بما تقول!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجمدت من الدهشة بينما عمار ينزلها على الارض لتجثوا على ركبتيها كالكلبه ويلحس اللبن من خرم طيزها , بينما تسمرت اطرافي من دهشة ما رأيت وما سمعت!! عمار اخوي الكبير؟ لكنه لقيط ليس له اب ولا تستطيع امي تسجيله باسمه ، هو ابن سالم وانا لست ابن ابي بل من الممكن ان اكون ابن اي احد من الزناه الذين زنوا بامي ولكني مسجل رسميا على اني ابن ابي وامي!!! لكني ابن زنا. لم يستاذن زبي عند فورانه لفكرة ان اكون ابن زنا وباني ابن شرموطة تصب كامل غضبها على المجتمع والعادات والتقاليد بسبب ما حدث معها في صباها. هل اتعاطف معها بسبب ظروفها؟ الا يوجد من ظلمتها الدنيا اكثر من امي ولم تبع جسدها؟ وكيف اتعاطف معها وقد انجبتني بالحرام!!! وكيف ساتعامل مع عمار بعد الان؟ كأخ ام كسائق؟ هو اخي الذي يكبرني ب 4 اعوام!!! اخي الاكبر والذي يمكن ان يكون ابن الحلال الوحيد فينا رغم انه رسميا اللقيط الوحيد فينا. وهاهو ياكل كس امي ، الذي هو كس امه!! عمار ينتهك حرمة امه فهو لم يكتفي بالتعريص عليها بل يستلذ بجسدها!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يدعني عمار اخذ قراري لوحدي وقطعت لحظة الصمت المريب اصوات حنجرته تصدح باسمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نااااااااااادر اطلع من عندك وتعال اتحلى اذا بدك….</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت لامي فوجدتها تجمدت من المفاجئة وصاحت بعمار … هو نادر هون يابن الشرموطة؟ ليش ما قلتلي يا حيواااااان!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يالوقاحته!!!! اتحلى؟ ااكل لبن الرجال من خرم مؤخرة امي؟!!!! حتى لو كان زبي منتصبا مرحبا بالفكرة هذا لا يقبله عقلي ولا تقبله نفسي بالمرة!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت غاضبا من الغرفة وصرخت فيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمرك ما تحكي معي هيك!! فاهم؟ راح تضل طول عمرك الشوفير تاعنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرس يا كلب ، اندفعت امي وصفعتني على وجهي!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم امتص هذا الكف مثل المرات السابقة بل صرخت فيها "بتضربيني عشان ابن زنا؟!!!”</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت ابن الزنا الوحيد اللي هون! عمار ابن سالم من لحمه ودمه من صلبه بس انت … انا ما بعرفلك اب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بصدق كلام شراميط …. كانت هذه اول مرة اقول فيها عن امي انها شرموطة!!! احسست ببرود عندما اطلقها لساني. كاني قبلت بالامر الواقع!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن ابوك مين ما كان يكون اطلع من هون روح على غرفتك!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طالع يا عاهرة وما راح لساني يخاطب لسانك بعد اليوم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت وقد اتخذت قرارا بالقطيعة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>-------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهاية الجزء الثالث. هل سيقدر نادر على مقاطعه امه بعد ان عرف حقيقته وحقيقة عمار؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (4)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مر اسبوعان على احداث غرفة السائق عمار والذي اكتشفت فيه انني اتشارك معه نفس الرحم الفاجر. ولدنا لنفس الشرموطة هو معروف الاب ولكنه لقيط اما انا واختي المسكينة فمجهولي الاب ولكن ذو حسب ونسب!! لم انم تلك اللية ابدا بعد عودتي لغرفتي واتخاذي قراري بالقطيعة ، في ساعات الصباح الاولى كنت قد هدأت قليلا من آثار الصدمة قررت ان اتعامل مع امي وعمار ببرود لذلك عند اقتراب موعد ذهابي للمدرسة كنت قد جهزت نفسي انتظر كالعادة عمار ان يوصلني للمدرسة. اتي عمار ناحية السيارة وقال كان شيئا لم يحدث صباح الخير ، رددت عليه وكان شيئا لم يحدث صباح الخير ثم ركبنا السيارة وتوجهت للمدرسة. لم اتبادل معه الكلام ولا النظرات ، ذهبت لمدرستي واستأنفت يومي بشكل طبيعي ما عدا تلك الصور التي كانت تاتيني لما حدث بالامس ، لباس امي كامل الاناقة، الرجلان الذان احاطا جسدها الممشوق شهوة ورغبة ، انفاسها اللاهبة ، نظرتها الماجنة ، لهيب صدرها المتأجج ، عنفوانها وشغفها ، وعهرها اللامحدود كله كان امامي وكلما اهز رأسي مقررا طرد الصورة لا تلبث الا ان تاتيني صور غيرها بعد دقائق قليلية …. خصر ماما الذي اهتز امامهم ، صدرها الذي رج وهي ترقص امامهم وانتهك بلمساتهم وهم يتحسسون جسمها قبل ركوبها ، فخذاها ناصعا البياض ، اقدامها المتلئلئان بالكعب العالي والخلخال، شعرها الذي انفرد على صدر الرجال كعلامة لذهاب شرفها. الم نكن نرى بالافلام المصرية كلام الستات عندما يردن الدفاع عن شرفهن فيستخدمن الجملة المعروفة “شعري مانفرد على صدر راجل غير بالحلال”؟ لقد ذهب شرف امي بل يبدوا انها كانت بلا شرف من سنيين!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يستأذن زبري عندما هم بالوقوف على المناظر المكررة لعهر امي في مخيلتي وكان وقوفه هو احدى اسباب استقدام تلك الصور حتى بعد طردها من تفكيري.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت للبيت بعد انتهاء المدرسة بعد الظهر وبعد دخولي المنزل وجدت امي تجلس في غرفة المعيشة بقميص نوم شفاف قصير تضع قدما على قدم فخذها الايسر متكئ على فخذها الايمن وكلاهما عاريين ناصعا البياض بينما صدرها نافر كالعادة ومتفلت. بدت كانها تنتظر شريكها ليمثلا فلما اباحيا ، وبينما تهز برجلها ليهتز معها خلخالها وشبشبها ذو الكعب العالي نظرت الي نظرة استخفاف ولم تتكلم. قلت بصوت خافت مساء الخير وذهبت لغرفتي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد النزول مجددا للطابق الارضي وتناول الطعام دون الحديث مع امي صعدت لغرفتي واغلقت الباب. بدأت الافكار بالتصارع داخل عقلي. هل يجب ان ارضى بالوضع القائم ام اقاومه؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تكرر الامر طيلة اسبوعين، اذهب الى المدرسة دون التكلم مع عمار أعود الى البيت واتناول الغداء ثم اصعد لغرفتي وابقى فيها حتى المساء دون التحدث مع احد. بعد حوالي اسبوعين وعند عودتي للمنزل بعد المدرسة اغلقت علي باب غرفتي وفتحت الحاسوب لابحث اكثر عن معنى كلمة ديوث. الاف من نتائج البحث عرضت خلال ثواني اكثرها حسابات لديوثين على فيسبوك وتويتر وغيرها من المواقع. ادهشتني كثرة هذه الحسابات والتعليقات التي تبين مدى تلذذهم بعلاقات محارمهم الجنسية المهينه وافتخارهم بزناهن بل استعدادهم على ان يرعوا هذه النشاطات. فزعت من هذا الكم الهائل من الانحطاط والدوينيه وانا اقرا منشوراتهم ، بدأت اتعرف على مصطلحات الدياثة والفحولة والقواد والجرار الخ فهذا يضع صورة راقصة ويتمناها امه وذاك يسأل الديوثيين عن شعورهم اذا ما رأوا امهاتهم او اخواتهم في وضعية فجور كوضعية ممثلة اباحية متسلقة على قضيب رجل اسود ضخم فيهرع عشرات الديوثيين ليفخروا ويتمنوا امهاتهم مكانها ويبدوا استعدادهم لخدمة قضيب الفحل ورفع اقدام امهاتهم ومساعدته في ايلاج قضيبه في فخذ امهاتهم او اخواتهم او زوجاتهم ورأيت ذاك الذي الديوث الذي يطلب من ديوث اخر ان يكون كلبا عند امه الزانية واخر يتوعد ان يسهل لابنته سبل الدعارة ان رزق بواحدة!!!! يا الهي! كل هذه الدياثة موجودة؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استفزتني هذه المشاهد لاناس لا تبدوا عليهم الغيرة ابدا فها هم يتسابقون ليتفاخروا بلحم محارمهم او يقدمونه لفحولهم الذين يمعنون في اذلالهم بكلمات كلها انحطاط ودونية. لكن في المقابل كان شعور اللذة الذي احسست به وامي تتلوى بين احضان الرجلين يراودني الان وانا اتصفح تلك الحسابات وها قد بدأ زبي بالوقوف مجددا بعد ما عاناه من صدمات الليالي الماضية. لقد قام المسكين 3 مرات ليلة امس دون ان يرتاح ويقذف حممه ولا بد له من ان يقذفها الليلة. ها هو يقتحم اسفزازاتي معلنا عدم استعدادة للانهزام مرة اخرى. ها هو يصرخ صرخة الحرب فهو كالسيف قائم مسلول لن يعود الى حرابة دون القذف. تسمرت نظراتي على صورة لحساب باسم "فحل اهلك" لرجل اسود ضخم حوله من كل جانب ممثلى اباحية بلبس فاضح احداهما قريبة من عمر امي والاخرى قريبة من عمر اختي تضعان احدى يديهما على كتف الرجل بينما اليدان الاخريات على قضيبة ونظرات الشوق في عينيهن تنتظرات بدء معركة من الجنس بينما نظرات الثقة والانتصار في عيني الرجل. تحتها تعليق مكتوب فيه: “حتعمل ايه لو دخلت البيت لقيت امك واختك كده مع السواق؟" لتنهال عليه سيل من تعليقات الديوثيين:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حضحك في وش السواق واطلع غرفتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حقله خد راحتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااه يا ريتها ماما واختي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هذا هو الفحل اللي يقدر على عهر محارمي ، فديته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حروح احط ايدي فوق ايدين الشراميط بتوعي واضغط على زبره مممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حقله ده حقك يا معلم وانت اولى من الغريب بلحمهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفت نظري تعليق احدهم "راح افتحله كس امي باصبعتي وارفعله رجلين اختي بايدي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نقرت على اسمه "شادي" ديوث سوري هكذا عرف عن نفسه خلف صورة لهيفاء وهبي. قررت ان اكلمه فبعثت له برسالة صغيرة "مرحبا ، ممكن اسالك سؤال لو ما فيها ازعاج؟" سالته باسمي الجديد على حسابي الوهمي "فادي" بدون صورة او تعريف.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكملت ابحاري في هذا العالم لاجد ان الديوثيين الخليجيين هم الاكثر مشاركة وافتخارا بمحارمهم وعهرهن والديوثيين المصريين هم اكثرهم استسهالا للدياثة اما الديوثيين السوريين واللبنانيين فافجرهم في التعليق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ربع ساعة جائتني رساله من شادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“تفضل حبيبي" ثم تلاها محادثه طويلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكرا الك ، اسمي فادي من الارد ن وحابب اسالك عن الدياثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهلا فادي ، تشرفنا اسمي شادي ديوث سوري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على مين ديوث؟ انا على امي واختي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أنا مو ديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكان لشو عم تحكي معي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندي اسأله وياريت تساعدني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي شو عليه بلكي بنكسبك في جيش الديوثيين هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا انا امي واختي بلبسوا متل ما بدهم وبروحوا وبيجوا بدون ما حد يسالهم ـ انا هيك بكون ديوث؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش وينوا ابوك رجال البيت وحامي الحمى؟ ههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو سمحت انا عم بحكي جد ، ابوي مو موجود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسف حبيبي كنت عم بمزح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مو ضروري تكون ديوث ، يمكن متحرر ما بتسال عن حياتن وشو بعملو فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا انت لما تشوفهم هيك بتغار عليهن؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش دايما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب عمرك شفت شي رجال عم يحاول يعمل معهن شي انت بتشوفه عيب؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشو كان شعورك؟ بصراحة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاعي وقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبروك حبيبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على شو؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت ديوث وقرونك عم تلمع لمع هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا ما بدي كون ديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقدر توقف اذا بدك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتبطل تخلي تاعك يوقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس هو بوقف غصب عني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لانك ديوث هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقدر تحكيلي انت كيف اكتشفت انك ديوث؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادي لما كبرت ووصلت سن البلوغ ما كان عندي شعور الغيرة لما حد كان يعاكس اختي او يعلق على امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس اول مرة بحس فيها بشعور الدياثة الحقيقية كانت لما مرة رحنا على مطعم وكان في شبين قاعدين قبالنا مبين عليهم مو من سوريا صارو يطالعو باختي وبين عليهم انهن اشتهوها بعدين واحد اطلع علي رحت انا ابتسمتله اطمن انه ما في مشاكل وكمل بصبصة على اختي وامي وانا زبي وقف. رحت عالحمام لحقوني عملت حالي عم زبط بشعراتي تحركشوا فيني وعرفت انهم من السعودية مدحوني ومدحوا اختي وقديش لبسنا زوق وراقي وانهم بحبوا المتحررين وطلبوا نضل على تواصل اعطيتهم الفيس تاعي وانا طالع من الحمام قلي واحد منهم بوسلنا اختك الحلوة والتاني قال وامك كمان. قلتهم يوصل وانا زبي مقوم وحاسس بقرون الدياثة في راسي. من بعدها صرت ادخل على الفيس واحكيلهم عن اختي وايش بتعمل وشوي شوي صاروا يديثوني عليها ويجيبوا ضهرهم عليها وصرت شوي شوي ديوث انشر عرضي عالنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ما بتخاف تنفضح؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>منهم لا ، هدول صارو ثقة من غيرهن ما بدخل بنفاصيل كتير ، بس كومنتات وحكي عادي عنهن وصور ما بعطي حد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه لاحظت هالشي الكل عم يحط صور من النت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في ناس بيعطوا صور عرضهن الحقيقية للي بثقوهن بس بناء الثقة بدو وقت كبير والديوثيين بالاخر ولاد عالم وناس بحبوا ينشروا عرضهن بس ما بحبوا الفضيحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه فهمتك ، شو اسم اختك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سحر وامي منى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاشت الاسامي وان امي غادة واختي نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسمائهن سكسي الشرموطات في شي غير لبسن بهيجك فيهن؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش فاهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني بشرمطوا مع الرجال بتلبونوا بتمايعوا قدامك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة ولو منك مرتاح تحكي مو مشكلة خذ راحتك حبيبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي بتسهر تقريبا كل يوم اما في البيت او برا. وفي يوم شفتها سهرانه عنا بالبيت مع اثنين وانتاكت منهن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واو نيالك لك انت ديوث محظوظ. شو كان شعورك وقت اللي كنت تتفرج؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة زبي كان واقف مع اني كنت مصدوم . وقبلها بيوم كمان كنت مصدوم لان امي راحت على السوبرماركت ودخلت مع صاحبه على مكتبه عشان تدفعله الحساب وطلعت من مكتبه وهي مبسوطة بس اواعيها كانو منكوشين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتاكت منه الشرموطة ههههههه دفعتله الحساب بلحمها. ما في احلى من انك تاكل وتشرب من لحم امك ممممممممممممم جبت ضهرك عليها وهي عم تنتاك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا واجهتها بعد ما خلصت ضربتني كف وتقاتلت معها بطلعت احكي معها ، طلعت على غرفتي وكنت زعلان ما نمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غبي ههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في حدا بيكون عنده متل هالشرموطة وبعمل هيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بعرف ، امي شخصيتها قويه ومش قادر اشوفها غير انها امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو محلك بستمتع بعهر امك عالاخر ـ انت ديوث رسمي بس مانك عارف. حاول تركز فيها لما تكون في البيت وتشوف الامكانيات اللي عندها لحتى الرجال ينغرموا فيها يعني فخادا صدرها شعرها حكركاتها وحاول تشوف اذا عنجد بتغار ولا بتشوفها سكسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بعرف شو راح اعمل عقلي بقلي شي وزبي بقلي شي تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زبك راح ينتصر ههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لان الشيطان شاطر ههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا لازم روح نام عشان لازم فيق بدري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اوك باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باي ، فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكملت تصفح حسابات ومشاركات الديوثيين بعد انتهاء محادثتي مع شادي حتى رايت مشاركة من ديوث لانجيلا وايت وهي بين فحلين فحل ينيكها في طيزها والاخر في كسها ، رجعت لي صورة امي وهي في نفس وضعيتها. كان تعليق الديوث "ااااااااااااااه لو انها امي كنت لحست لبن الفحول من كسها وخرم طيزها" وضعت السماعات على اذني ورفعت الصوت وبدأت المشاهدة واخذت احلب زبري على انجيلا وتعليق الديوث في راسي اااااااااااااااه لو انها امي …. لكن امي كانت مكانها ورايتها ليلة امس وهي في نفس هذه الوضعية. اغلقت عيني واستحضرت صورة امي وهي مركوبة من الفحلين وبدات اتاوه داخل راسي ااااااااااااه يا ماما كمان يا شرموطة اااااااااااااه كس امي نيكوا كس امي نيكو طيزها ااااااااااااااااااااااه انا ابن شرموطة اااااااااااااااااااه وبدات بقذف حممي وانا اريد ان اصيح ليسمعني كل من بالبيت كس امي كس امي كس امممممممميييييييييييييييييي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت النشوة بعدها غامرة ، لم يكن هناك احساس بالذنب بل على العكس كانت تلك اللذة الغريبة. تحسست راسي لارى ان كان هناك قرون وضحكت عندما لم اجد شيئا لكن كلمات شادي من سوريا كانت هناك "فكر بزبك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يبدوا ان قدري ان اكون ديوثا!!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>--------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهاية الجزء الرابع ، هل يستطيع نادر ان يتقبل قدره وان يعيش دياثته؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (5)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اليوم التالي وعند انتهائنا من طعام الغذاء بقيت في غرفة الجلوس ولم اصعد لغرفتني كالمعتاد. بعد العصر بنصف ساعة دخل عمار وتوجه لامي بالكلام ، ست غادة ابو الشغالة عالباب وطالب يشوفك. ابو الشغالة؟! سالت ماما متسائلة؟ شو بده هاد؟ اذا معاشها اعطيه من المصاري على رف المطبخ. لا مدام طالب يشوفك. اوفففففففف طيب دخله عالصالون وقله 10 دقايق بكون عنده ، خليني ادخل البس. بعدها بعشر دقائق نزلت امي وليتها لم تنزل كانت تلبس شورتا ابيض (هوت شورت) قصيرا حتى اعلى فخاذها يكاد ان يغطي كسها ويبرز اكثر من نصف مؤخرتها ضيقا الى الحد الذي ارتسمت فيه شفرات كسها وانتفخ انتفاخا لم اره مثله عند اي ممثلة بورنو فاجرة. فوقه توب شباح ملتصق بصدرها النافر بدون حمالات صدر ، حيث تظهر حلماتها من تحته منتصبة نافرة. لا يصل التوب الى اخر بطنها فتظهر سرتها وقد اكتسها قطعة مجوهرات فضية . يغطي الفتحة الطويله ما بين ثدييها سلسال ذهبي وتلبس حذاء بكعب عالي وخلخالها قد زين قدمها اليسرى. مطعطرة باطنان من العطور تكاد رائحتها تصل اخر الشارع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفزت لاعلن اعتراضي على لبسها وقبل ان افتح فمي باي كلمة رأيت كلمات شادي امامي كالشريط الاخباري " فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه" وتذكرت ما قمت به ليلة امس واتياني شهوتي على عهر امي واستلذاذي بالامر فخرجت كلماتي خجولة تسال ولا تستجوب ، تستفهم ولا تنهر او تستنكر: “ماما ، بدك تقابلي الزلمة هيك؟" خرجت كلماتي بنبرة فيها الشهوة والانكسار.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اجابت امي دون ان تنظر الي "وانت شو دخلك يابن الزانية؟ بعدين على اساس انك ما بتحكي معي؟ خليك بحالك احسن ابهدل شرفك وشرفه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام زبي على الفور من فجورها وقوتها ، ابتدات افهم لماذا يكون بعض الناس خدامين وكلابا للنساء. لقد بدت قوتها وعرت ضعفي. لم تكن امي فقط ، كانت سيدتي وانا عبدها الذي لا حول لي ولا قوة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت بالحركة فتبعتها ، التفتت الي وقالت "لوين رايح؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي ادخل معك ، انت ناسية انو فلاح وما راح يقبل بالخلوة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلوة هههههههههههههههههههه ، بلكي بختلي بطيزك ههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احمر وجهي ولكنها تابعت مشيتها موافقة على مرافقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتبهت الى مؤخرتها المكتنزة وهي ترتج امامي فاهتز زبي لها واحسست بانهزام عقلي وقلبي. كانت ليتها الطرية تهبط وتصعد في ترنيمة مقدسة تهوي بفؤاد كل من يراها ، تطلب بصمت ان يتم تبجيلها واحترامها. مسكين هذا الرجل ، كيف سيصمد اما هذا الجسد النافر. هل كنت غبيا كما قال لي شادي؟ ولكنها امي؟ حاول عقلي ان يستجمع ما لديه من باقي قوته مذكرا لي بانها امي...ولكن هزة مؤخرتها طعنته في مقتله فغابت كل افكارة وتجسدت فكرة واحد ، ما امتع جسد هذه الشرموطة والتي بالمناسبة تكون امي………</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت امي للصالون وقبل ان تدخل بجسدها ليراها والد الشغالة كان صوتها يصدح مرحبا به "أهلا ابو محمد زارتنا البركة"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عند سماع صوتها وقفابو محمد مستعدا لالقاء التحية فصعق عندما رأاها وذهل لمظهرها واحمر وجهه من الخجل. اطرق راسه سريعا في الارض وقال اهلا فيكي مدام غادة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تفضل يا ابو محمد ، قالتها وقد جلست مقابلة بينما جلست على الاريكة الثالثة وكاني بينهما. وضعت قدمها اليسرى ذات الخلخال على قدمها اليمنى وقالت كيف حالك يا ابو محمد ، ان شاء **** منيح؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*** الحمد يا مدام غادة ، قالها الرجل وما زالت عيناه بالارض.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارفع راسك يا ابو محمد وحط عيونك بعيوني وانت بتحكي معي. قالتها امي وفي صوتها نبرة غضب وسلطة. انا مش عورة وعقلي بوزن بلد عشان تبعد عينيك عني.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معاذ **** يا مدام غادة ان اقلل من قيمتك او….</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكان ليش منزل عيونك بالارض؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفع الرجل راسه بعد تردد وقد بانت علامات الشهوة على وجهه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا مدام غادة انا جاي اقلك كلمتين وامشي، تماسك نفسه واخرج الكلام وانفاسه تتسارع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانك اول مرة بتشوف فخادي؟!! طب كيف بدك تقلي هالكلمتين وانت مش قادر تتطلع فيني؟ عالعموم الحل موجود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهضت امي وجلست بجانبه والصقت فخذها بفخذه. ازداد احمرار وجهه وبان عدم الراحة على كامل جسده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت امي يداها على اثدائها تتحسسها وتضمها ثم قالت خير يا ابو محمد؟ خير شو فيه؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سكت ابو محمد، بينما كنت انا فاتحا فمي من الدهشة. كان من الواضح انه يحاول كبح جماح شهوته التي ايقذتها افعال امي المشينة. مسكين هذا الرجل ، كم اشفقت عليه ، فالحق يقال كيف يمكن ان يقاوم اي انسان جسد امي العاري الملتهب بالشهوة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاطعت امي افكاري موجهة كلامها له: يا زلمة احكي انا تعبانه من سهرة مبارح وبدي ادخل اريح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا بدي … بدي اخد بنتي وارجع عالبلد ، ما الها نصيب تشتغل عندكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش كفا**** الشر؟ شو زعلناها لست الحسن ولا لقيتلها شغل احسن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا لا ، بس بتلزمني بالبلد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدك تشوط عليها بالبلد يا ابو محمد؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هم بالنهوض فعالجته امي بكلام اقعده وشله عن الفكير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقدر تستر على سمعتها هناك؟ مثل ما سترت على سمعة اختها من قبل؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا بدك تنيكها متل ما نكت اختها قبلها ، صرخت امي فجأة لينكس الرجل راسه ويظل ساكتا. يبدوا ان تاريخا قديما جدا يجمع ما بينهم!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا ليكون بطلت تبع نسوان وبد تبدلها بولد طري تتمتع فيه؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اذا هيك هي ابني ، هو اطرى لك ههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل تعرضني امي على ابو الشغالة لينيكني؟!! سرت رعشة غريبة في ظهري وصلت حتى خرم مؤخرتي وشعرت بزبري يرتعش ويتشنج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهضت امي واصبح جسدها امامه واكملت ، شوف يا ابو محمد انت فاجئتني بطلبك واعتقد بحقلي اخلي البنت عندي اسبوع زمن على بين ما الاقي غيرها ، وبنفس الوقت انت بتوخد وقتك وبتفكر. وعشان نفكر سوا بطريقة احسن من فضلك تعال يوم الجمعة العصر وبنحكي بالموضوع بتكون انت فكرت وانا فكرت وان شاء **** ما بصير الا اللي بدك اياه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا مدام غادة انا اجيت احكي معك كلمتين واخذ البنت وامشي اذا بتأذنيلي. قالها الرجل بصعوبة بالغة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكان ارفع راسك وحط عيونك بعيوني واحكي معي رجل لإمرأه لانك لهلق ما قلت ولا كلمة غير انك بدك البنت … قالتها امي بنبرة جادة حادة وجلست مقابلة ووضعت فخدها الايسر على الايمن وهزت قدمها قاهتز خلخالها فوق قدم ناصعة البياض مطليه اظافرها باللون الاحمر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد تردد رفع ابو محمد راسه وتوجه بانظاره المتقدة من الشهوة ووجهة المحمر احمرار جهنم لامي. لا اعلم ان كان قد اتى شهوته ولكن كان هيجانه ظاهرا واضحا ولولا جلبابه الواسع لتمكنت من معرفة ما اذا كان قضيبه قائم ام نائم. ثم قال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا مدام غادة انت ست محترمة والكل بشهد بادبك واخلاقك في المنطقة بس من حوالي اسبوعين بنتي سمعت صراخ في بيتكم بحكم انها موجودة فيه مش بقصد انها تتنصت عليكم لا سمح **** وعرفت من خلال هذه المشادة التي وقعت بينك وبين ابنك بانك تعيشين حياة من السفور والفجور داخل البيت وهو امر هال علي ان اقبله لابنتي فاتيت لاخذها الا ان كان لديك كلام اخر ربما يفسر سوء الفهم الذي حصل مع بنتي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا كل اللي سمعته بنتك صح ، قالتها امي وكلها برود وعدم اكتراث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونادر ابن شرموطة واذا مش عاجبه **** معه يدور على دار تانيه – قالتها وما زلت متعجبا من دخلي بالموضوع بدل الشغالة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المعذرة يا مدام غادة انا لست هنا لتاليبك على ابنك فهو ما زال شابا حامي الدم في مقتبل عمره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انساك من ابني يا ابو محمد. كس امه للي بطلبه وادب امه بتعاملها مع الناس مش بمين بركبها اخر النهار. كلشي اكله وشربه واستهلكه في هذا البيت من عرق كسي وهاد اللي عندي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انهارت قواي وشعرت بقشعريرة ، فها هي التي من المفروض ان تكون امي تتحول الى امرأه قاسية لا يهمها بقائي من عدمه. تعايرني بمأكلي ومشربي وعيشتي. فكرت لحظة: اليس معها حق؟ من اين لي حق ان اتحكم في حياتها وهي تصرف علي؟ قاطعت افكاري كلام ابو محمد:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هداك **** يا مدام غادة……..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوف يا ابو محمد ، رسالتك وصلت وشكرا الك على مجهودك. واللي شافته بنتك صحيح وانا مش زعلان منها لانه احنا اللي صوتنا كان عالي واعتقد انها الها سنين بتشتغل عنا ولا ما شافت بعمرها اشي بزعلها ، بس برضه اطلعلي من دور البرائة اللي عايشه لانه انا بعرف وساختك ووساخة بنتك فما تعمل علي شريف!! على كل حال انا لساتني عند كلامي تعال يوم الجمعة العصر وبنخلص الموضوع وما تقلق على بنتك ما راح افتح معها الموضوع نهائي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهضت امي ومدت يدها فنهض ابو محمد ومد يده لمصافحتها فإذا به تقبل يده وتشكره. خرج من الغرفة وفورا التفتت لي امي وصفعتني بكامل قوتها على وجهي حتى ترنحت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن كس امك يابن الزنا يا لقيط!!!! كله منك با ابن العاهره!!!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت امي تصرخ وتسب بطريقة هستيرية الى درجة اني خفت عليها من انهيار عصبي فما كان مني الا ان ركعت تحت اقدامها بدون وعي واخذت اقبلهما واتاسف لها بلغة صادقة: انا متاسف يا ماما و**** ما كان قصدي و**** انا بحبك. تنبهت امي وهدأت ثم رفعتني وحضنتني وقالت “يا ماما ما في حد في الدنيا راح يحبك قدي وما في حد في الدنيا بدو مصحلتك مثلي. يا ماما بكرا بتكبر وبتعقل وبتعرف انه فيه في الدنيا اشياء كثير اهم. كبر عقلك يا ماما وانبسط بحياتك”. كان راسي بين فتحتي صدرها وكان عطرها يغمرني فكاني سكرت من شهوة جسدها ورجعت كلمات شادي الديوث ترن في اذني " فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياها" احسست بزبري ينهض كالفارس دون استأذان وسمعت امي تقول "لا تأير على امك يا كلب" ثم ضحكت. اطرقت خجلا في الارض ، فقالت لي لا تخجل انت بضل شب وانا مرة وطبيعي انه جسمي يثيرك الا اذا كنت تبع ولاد هههههههههه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما شو يعني ديوث؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الديوث يا ماما هو اللي مكبر عقله وعارف انه عنده كنز كل الرجال بقدروه هو اللي بفخر في هالكنز ما بلاقي عيب ابدا بجاذبية بنات عيلته بالعكس بكون ممنون للحياة الحلوة اللي عايشها. الديوث يا ماما هو الانسان المش معقد اللي بعامل المرأة كمرأة مش كعورة ولا كوحده بتجيبله العار. لا ـ بعتبرها مصدر فخره. الديوث يا ماما ما بستحي من اهله، بالعكس بتفاخر فيهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني اشي كويس يا ماما؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الديوث احس الناس يا ماما بس المتخلفين في هالبلد بعتبروها مسبه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب ماما انا بغار عليكي والديوث ما بغار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حول غيرتك لفخر يا ماما. لولا ماما وجسم ماما ما كنت رحت احسن مدارس ولا عشت احسن حياة ولا راح تعيش احسن عيشة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هيك واحد قلي عالفيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مين هاد الواحد؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واحد ديوث تعرفت عليه مبارح، قلي انه لازم افخر فيكي وانه غيرتي غلط.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خليك معه هاد حبيبي هو الصح واللي راح يعلمك الحياة على اصولها ويخليك تعيش مبسوط.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا اطلع على غرفتك ويوم الجمعة راح فرجيك ابو محمد على حقيقته ، يوم الجمعة يوم اختبارك عشان تعرف اذا يتقدر تكون ديوث او لا.وبعدها انت قرر شو بدك تعمل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اوك ماما تصبحي على خير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت من اهله ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تركتها وتوجهت الى غرفتي ، قالت لي وانا اهم بالخروج من الصالون "اذا بدك تديث علي يا ماما او على اختك ما تبعت صورنا ، الواحد ما اله الا شرفه في هالبلد المنتاكة.”</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت غرفتي وفي راسي سؤالين لا املك اجابتهما:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماذا سيحدث يوم الجمعة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل أريد ان صبح ديثواً؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (6)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عند عودتي للغرفة كنت في حالة يرثى لها ، فمشاعري ما زالت متضاربة. ما رايته من امي قبل قليل قد اشعل جذوة الشهوة في داخلي. ها هو قضيبي منتصب ، والاهم من ذلك ان عقلي او جزءً كبيرا منه راضي ومتابع وما تبقى من عقلي ما زال يحاول ان يستنهض مفاهيم العفة والشرف والطهارة والغيرة!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسارعت انفاسي وتحجرش صوتي وبدا لي اني سأبكي لولا مقاومة الجزء الاكبر من عقلي والذي سيطر عليه مناظر امي الداعرة الفاحشة وهي تتلوى بفحشها امام والد الشغالة وتعالجه في كل مرة بشيء من الكلام عن ماض قديم فيعجز لسانه عن الرد. هل هو ادب الخطاب ام ان ابو محمد لم يملك ردا على كل ما رمت امي به؟ "بدك تشوط عليها مثل ما شوطت على اختهاظ" ما زالت ترن باذني وتعانق قاعدة قضيبي حتى راسه!! للشغالة اخت اخرى قد عملت في الدعارة وكان ابو محمد قوادا عليها!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في عز هذا الصراع قرر عقلي المقاومة فتوجهت نحو المكتبة وتناولت كتابا بشكل عشوائي وفتحته وبدأت اقرائه لعل وعسى استطيع محو صور فجورها وعهرها وان استعيد تلك الصورة المثالية لام حنون عادية؟ لعنك **** يا عم ابو سالم. لو لم تطلب مني اخبار امي بالحساب لبقيت مخدوعا بها ولما كان هذا حالي الان!! فتحت الكتاب وبدأت اقرا ولكني لم افهم شيئ مما قرأت فقد كان ذهني مشتتا تماما. لم يساعدني قضيبي مطلقا فبدل ان يهدأ ها هو منتصب يصرخ ويضغط على شهوتي حتى تكاد تقتلني! بقيت هكذا اقرأ دون امعان ولا تدبر ولا تركيز. اغلقت الكتاب ميقنا بانهزام عقلي امام شهوتي وانكسار روحي امام ملذاتي وانهزام شخصيتي امام عهر امي ففتحت جهاز الحاسوب ودخلت على الفيسبوك مستخدما حساب فادي الذي انشأته.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يكن فيه شيئ جديد فأنا لم اقم الا بمتابعة بعد الصفحات والحسابات والتحدث مع شادي ، الديوث السوري. ذهبت الى حسابي وبدأت بالتعديل، فأضفت صورة كساندرا لاست بصدر فاجر مفتوح كصورة لبروفايلي وصورة لانجيلا وايت يتوسطها 4 من الفحول ذوي البشرة السوداء كصورة لصفحتي. ثم كتبت تحت التعريف "ديوث ماما واختي – ما برسل صور" واحسست بزبي ينفجر من النشوة ويحاول النهوض اكثر واكثر مما يستطيع وخرم مؤخرتي ينبض حتى احسست بان هذا الخرم قد اصبح نفقا. كل هذا من مجرد كتابة كلمة ديوث؟ فماذا لو كنت فعلا ديوثا؟ كيف ستكون شهوتي؟ ام هل انا ديوث في حالة الانكار؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت اعلق تحت بعض المنشورات في صفحات الدياثة "هيك ماما بتعمل" "ممممممممم ماما عهرها اكبر" "صحتين وعافية على زبك" "تهنى بماما" حاولت ان اقلد تعليقات الديوثيين فانا لا اعلم شيئا عن هذا العالم وكنت احس بمتعة في كل تعليق. انهالت على طلبات الصداقة من الديوثيين والفحول على سواء والكل يريد ان يتعرف علي وعلى امي واختي ويطلب صورا او وصفا او يسالني على ماذا انا ديوث او كيف اصبحت ديوثا ، حاولت اجابتهم ومتعتي في ازدياد. وصلتني رسالة من شادي ، ففتحتها سريعا. انها وصية امي بان الزمه واسمع كلامه فهو سيوصلني لطريق السعادة. كان يقول في رسالته "هاي ، شو اللي عم تعمله هاد؟ ههههههههههههههه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاي شادي كيفك؟ شو اللي عم بعمله؟ مش فاهم عليك؟ ههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشوفك صرت ديوث! ههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟ عشان التعليقات؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي ههههههههههههه بس ديوث حمار هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش حمار؟ هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعليقاتك متل اغلب الولدة اللي في الفيس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف يعني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اغلبهم مو ديوثيين عم يتولدنو ويضيعوا وقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب كيف عرفت اني ما بتولدن؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من حديثنا المرة الماضية واللي حكيته عن امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب ممكن يكون كزب؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو كزب كان كنت داخل وجاهز تتكزب بس انت ما كنت عارف اصلا شو انت هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهلق عرفت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لساتني في صراع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي ارتاح حتى لو ما بدك ، امك واختك مديثنك وعاملينك خاتم باصبعتهم. بتعرف شو بنسمي امثالك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خروف ههههههههههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لانه الخروف بنساق ما بسوق وبعمل دايما اللي بنحكاله ، جبان ما بجادل ولا بناقش ، بوكل وبشرب وبنام وبس ههههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني الخروف ديوث ولا مو ديوث؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفرق عندك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي كون ديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوف الخروف ممكن ما يكون ديوث بس انت حبيبي خروف عايش الدياثة بس منك مستعد تعترف بهالشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه لسا عندي صراع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ما اعترفت بدايثك اسرع كل ما ارتاح بالك خصوصا انك خروف وما فيك تحارب ههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبروك حبيبي لمع قرونك يا ديوث هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلي هاي الشرموطة اللي في صورة بروفايلك بتشبه امك شي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، بس ماما اطول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعن كس امك شو شهيتني عليها ممممممممممممممم معذور يابن الشرموطة تكون ديوث مو بايدك ههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعرف لو اني فحل من فحول امك وانا في بيتكم هلا وانت وامك قدامي شو كنت عملت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت تفيت بنص وش امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجفت يدي ولم اعرف ماذا اكتب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الووووووووو لساتك معي؟ وين رحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو ليش ما رديت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايدي عم ترجف وشهوتي واصله للسما ، كلامك هزني من جوا وخلاني احس اني مو بني ادم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي انت خروف وكلب ، ما بتسترجي ترد على حدا وراح تضل طول حياتك تحت رجلين الستات تهوي وما حد يسمعك. شوفلك مسترس تروضك او ادخل على جروب خدمة الفنانات لانه واضح انك مشروع كلب ممتاز ههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندك جروبات مثل هيك؟ قلتها وقد قتلتني الشهوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي ، بدك تدخل؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اترجاني بكس امك هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بليز شادي!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امك شو؟</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">شرموطة</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههه وكيف عرفت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شفتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو شفت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شفتها بتنتاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من مين؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من فحولها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومين اشرف انت ولا فحولها؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبن فحولها اشرف مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههههه لك بولهم اشرف منك يا ديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي انا ديوث حقير واطي. بليز دخلني شادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سيدك شادي يا كلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر سيدي شادي ونياك امي وفحل اختي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممممم رح دخلك يا كلب بس بكرا ههههههههههههههههه سلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شادي بليييييييييييييييييز دخلني هلق بترجاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمان نص حرف يا كلب بعملك بلوك. وجربني يابن الشرموطة!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تركني شادي في حالة يرثى لها. اخبرني بكل ما اردت اخبار نفسي به. صارحني بحقيقتي التي لم أجروء ان اصارح نفسي بها. كانت الشهوة تغمرني. اغلقت عيني وتماثلت امي امامي بالشورت الابيض والتوب الفاجر وثدياها تتدليان منه وكسها المنفوخ وطيزها الطرية امام وجهي. وضعت قضيبي على يدي وتخيلت صوتها وهي تقول لي ماما بدك تتعشى؟ جايبتلك عشا طازة من فحلك شادي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شادي الديوث السوري قد اصبح فحلي ، اي ذل اكثر من هذا. سمعت نفسي تقول اي ماما بدي اتعشى من كسك اللي جابني وفتحت فمي وبدأت الحس متخيلا لبن شادي يتساقط على وجهي. بدات اضرب زبي ضربات متسارعة حتى اقتربت من اتيان شهوتي فصرخت كس امي كس امي كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس اميييييييييييييييي وانفجر زبي بلبن سميك وصل حتى اسفل ذقني. اخرجت لساني وتذوقت لبني وانا اغرق في بحر من النشوة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم اكتف قطعا بهذه اللحظات من النشهوه ، فها هو زبي يرفض النوم ويريد المزيد. لم تنقطع الافكار ايضا في عقلي وعاد الجزء الفاضل يحاول اعادة اشعال الصراع. وقتها تذكرت! لابد انها ايضا دخلت في هذه المرحلة قبل ان تقرر ان تصبح شرموطة مثل امي. أُعجب فيَّ عقلي العاهر وزبي في ان واحد فها انا اوصفهما بكلمة شرموطة دون ادنى خجل بل حتى اني احسست بشيء من الفخر. قررت ان اسألها وتشجعت في توي قفزت عن سريري وتوجهت لغرفتها راجيا ان تكون هناك. طرقت الباب فاتى الرد من الداخل "ادخل" فتحت الباب ودخلت فاذا بها ممدة على السرير تلبس يبجامة ضيقة زهرية اللون يبان من تحتها كلوتها الاسود الرفيع. لم انتبه في يوم من الايام ماذا تلبس اختي نادية سواء في البيت او الخارج ولكني هذه المرة ركزت نظري في لبسها وجسدها التي ورثته من امي. يبدوا انها لم ترث شيئا من ابينا بالشكل فهي نسخة عن امي. هل يا ترى لدينا نفس الاب؟ قام زبي اكثر على فكرة ان نكون اولاد زنا وكل منا من زاني مختلف. عالجتني نادية باتسامة تدل على برائة اصبحت اعرف انها ليست فيها وحيتني بعاطفة صادقة دافئة. اهلا نادر حبيبي كيفك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهلا نادية ، فاضية ولا مشغولة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا فاضية ما عندي شي لمحاضرات بكرا، عم بقرأ هيك ، خير شو في؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلعثمت بالكلام ولم اعرف من اين ابدا!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صار شي نادر حبيبي؟ مالك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي احكي معك بموضوع ومش عارف من وين ابدا. بصراحة الموضوع محرج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حبيبي لا تنحرج من اختك ، خد راحتك واحكي اللي في قلبك! شجعتني كلماتها فانطلقت من الكلمات بدون تفكير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي بتعرفي انه ماما شرموطة صح؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انطلقت ضحكة من اختي تستحي العاهرات ان تطلقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ها ها ها ها هاااااااااااااااااااااااه انت عرفت؟! و**** متأخر كتير يا نادر يا حبيبي هههههههههههههههههههههههههي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عرفت ومشوش كتير وجيت لحتى تساعديني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا يهمك حبيبي الموضوع بالاول بشوش كتير وبخلي مخك ينفجر بس بعدين بتتعود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما أنا عشان هيك جايليك ، بدي اعرف كيف اطلع من هالتشويش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وأتعود؟ سالتني نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صمت ولم اجب فأكملت بعد لحظة صمت عرفت منها أن رغبتي بالتعود أكبر من رغبتي برفض حاله العهر والفاحشة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلي كيف عرفت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البداية كانت من عند عم سالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كس امه هالزلمة ورا كل مصايب العيلة – عقبت نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين شفتها وهي عم تنتاك من اثنين في الصالون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف شفتها؟ ما امك بتسكر الصالون كويس وانت المفروض تكون نايم؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسللت لاتسمع شو بصير جوا الصالون – عمار خطفني لعنده عالغرفه واتفرجت عنده عن طريق الكاميرا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاد عمار بدوش يبطل منيكة؟! لو بده يفتح شركة انتاج أفلام سكس راح يصير مليونير من ورا كمية الأفلام اللي سجلها لامك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإلك؟ سالتها والخبث قد ظهر في عيني (عرفت بعدها ان هذا هو خبث الديوث الذي ينطبع بقلبه فلا يغادره مهما تاب واناب)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإلي، ابن الشرموطة سجلي اغلب نيكاتي – قالتها ولسان حالها يقول لا لست مهتمة ان كنت تعرف عن عهري بل سعيدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعد ما شفت امك يا حبيبي يا نادر عم تنتاك وتتلوى متل الشرموطة شو عملت؟ قالتها نادية بكل لبونة العاهرات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت هي عند عمار وانا دخلت عالحمام واتفرجت على عمار وهو بلحس لبن الفحول من كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدييييين ، قالتها نادية وقد بانت الشهوة على وجهها ورأيت يدها تتسلل داخل بنطال بيجامتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت من الحمام وواجهتها باللي شفته وسمعته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غبي مثلي هههههههههههه مممممممممممممممم كمل شو صار بعدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضربتني وطلعت على غرفتي. بعدين تعرفت على ديوث سوري نصحني اني اتمتع بعر امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههههههه رحت عند اكتر ناس بتفهم، برافو نادر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا لساتني مشوش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهضت نادية وقد وصلت لقمة شهوتها واقتربت مني وهمست وانت بدك تكون ديوث بس عقلك بمنعك وحاسس حالك ماكل خرا في راسك ، من جهة عقلك بقلك انه هاد غلط ومن جهة تانيه زبرك بده ينفجر من الشهوة ، صح؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تنهدت وقلت كانك جواتي يا اختي ….. صح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا جوا يا نادر لاني كنت في محلك قبل 4 سنين. عقلي كان بحكيلي اشي وكسي بحكليلي اشي تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكيف انتصر كسك على عقلك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشهوة دايما بتنتصر يا اخي ، وامك ما بتخلي حدا يهزمها و…. بدا التردد على نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وايش؟ سالتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانفتحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف انفتحتي وليش؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما اكتشفت انه ماما قحبة كنت غضبانة كتير لجئتله ليواسيني ويوم على يوم اخدنا على بعض وصار بينا علاقة صداقة لحد في يوم كنت ممحونه كتير وخليته ينيكني ، كانت المحنة راكبتني وكنت بدي اجرب شعور ماما وهي بتنتاك ويمكن انتقم منها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي ناكك بعرفه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن تحكيلي مين هو؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش بدك تقتله؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت لزبي المنتفخ اسفل بنطالي وقلت لها – هاد منظر واحد بده يقتل؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش قلتلك ماما ما بتخسر وضحكت ضحكة خليعة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لعاد احكيلي مين ناكك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفزت من سريري مصعوقاً!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمار!! عمار!!! الشوفير عمار؟؟؟!!!!!صرخت بصرخة مكتومة حتى لا تنتبه ماما على صوتنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه عمار ، ما كنا بنعرف انه احنا اخوه وقت ما ناكني وياريت ما عرفت ، ما عمره مر على كسي زبر متل زبره ابن هالشرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دارت الدنيا في راسي…… عمار ناك اختي واخته اااااااااااااااااااه ماهذا! هل يجب ان اغضب ام اسمح لشهوتي بالغليان اكثر؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب كم مرة ناكك قبل ما تعرفي انك اخته؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرتين مرة بالليل والمرة التانية بعد ما رجعت من المدرسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكيف عرفتوا انكم اخوة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما ناكني عمار المرة التانيه واحنا لسا بالسرير وانا عم بلعب بزبه اللي نام وبداعب صدره بايدي التانيه قلتله اني بطلت زعلانه من ماما لانه هلق جربت شعورها وهي مرة واكيد المرة بدون رجال ينيكها راح تنجن. فراح قال لامي اني بطلت زعلانه ضلت وراه لعرفت القصة ، انهارت وحملناها عالمستشفى اذا بتتذكر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه بتذكر ، الدكتور وقتها قال اجهاد عصبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي صح ، بعد ما صحصت بكم يوم جمعتنا انا وعمار واعترفتلنا بكل شي. طبعا عمار انصدم وانا كرهتها بزيادة وقررنا انا وعمار انها كزابه وانها بس بدها تفرقنا بس لما اجا ينيكني ما قدر ، راح لعند الخرا سالم وبعد ما حاصره بكل المعلومات سالم اكدله القصة بس ضل مصمم انه هو مش ابنه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه وبعدين؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفقنا نحاربها وما نحكي معها وضلينا هيك حوالي اسبوعين لحد ما عمار اكتشف انه ما بقدر يعيش بدون لبن الفحول من كسها وانا اكتشفت انه محنة كسي انتصرت على شرفي وكبريائي. قعدنا معها وقلنالها انه احنا مستعدين نسامحها بشرط انه عمار يرجع قوادها وانا اصير شرموطة متلها وتضمني تحت جناحها. ترددت ماما عشاني وقلتلي انها بتتمنالي حياة احسن من هيك جاوبتها انه بدي اصير شرموطة بكيفي. كان كسي يا اخي ماكلني اكل ومستعدة انتاك من اي حد. محنتنا يا نادر ما الها حل وهلق ولا كمان سنة شهوتك راح تنتصر ، فاختصر الوقت وكبر راسك ومتع زبك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا خايف اصير ديوث ، مع انه شعور الدياثة حلو.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسمع نادر عندي اقتراح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكي سامعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بكرا بتيجي معي للحسبة وبتقرر اذا الدياثة بتناسبك او لا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحسبة؟!!! وشو خص سوق الخضرة والفواكه بالدياثة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا اهبل كل الدياثة في الاسواق والزحمة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عنجد؟ انا كنت مفكر انه بس الناس الاغنياء ديوثيين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههههههههه ولك الدياثة ما بتعرف لا فقير ولا غني ولا ابيض ولا اسود ولا عربي ولا عجمي هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو شايفك بتكفري مثل ماما؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش بشو امك احسن مني لحتى ما فكر متلها؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اها ، طيب خلينا هلق بالحسبة. ايمتا بدك توخديني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بكرا الخميس احسن وقت, بعد المدرسة بروح انا وياك بندخل الحسبة بتتفرج وشو ما بصير ما بتعمل اشي ولا كاني اختك ولا كانك بتعرفني. بكرا السوق بكون ملان ناس فهاد احسن وقت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام وهيك انا بقرر وبستعد ليوم الجمعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش شو في يوم الجمعة؟!!! سالت اختي متعجبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أبو محمد راح يجي عشان يوخد الشغاله معه وعندي احساس انه ماما محضرتله جلسة عهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>**** يعينه على ماما وعهرها………..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكرا نادية ، موعدنا بكرا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>موعدنا بكرا نادر حبيبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تصبحي على خير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت من اهله ندورة. خرجت من غرفة اختي ، وضعت فلما لامي الافتراضية كساندرا لست وحلبت زبري 3 مرات وصورة غادة لا تفارق مخيلتي!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء(7)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الووووو صباح الخير شادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسف انا عارف انك حكيتلي ما احكي معك بس هاد اشي جديد ما اله علاقة بالجروب وحبيت احكيلك اياه. مبارح بالليل كنت عند اختي وحكيتلها شو بعرف ، اتفقنا انه اليوم العصر ننزل على حسبة الخضار والفواكة وتوريني الدياثة لايف. بس ارجع من السوق بحكيلك شو صار. اه ومبارح بالليل جبت ضهري وانا بتخيل اني بلحس لبنك من كس امي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أغلقت الجهاز وذهبت للمدرسة مع عمار الذي ما زالت علاقتي معه رسمية ، فانا لا انوي تحديد علاقتي معه الا بعد انهاء الصراع داخلي. عند العودة من المدرسة وتناول طعام الغذاء جلست انتظر نادية بفارغ الصبر. كانت كلماتها عندما صعدت لتجهز نفسها ترن في اذني. "بدك تيجي معي ما بتعلق على اشي وما بتعمل اشي. بتتفرج وبس وبتعمل اللي بحكيلك عليه. اذا بتحاول تعمل اي اشي بمشي وبتركك تروح لحالك وبعدها لا تحكي معي ولا بحكي معك." هززت رأسي بالموافقة وقتها. بعد ساعة من الانتظار والدخول المتكرر على فيسبوك لارى ان كان شادي قد قرأ الرسالة. اشتركت في جروبات جديدة واعجبت بصفحات جديدة وقبلت صداقة ديوثيين وفحول فكان قضيبي وذهني مهيئين للمغامرة التي ساقوم بها مع نادية. نزلت نادية لغرفة الجلوس. فتحت فمي فاغرا. كانت تلبس بنطال يوغا او ليكرا كما يقال عنه أبيض اللون يحدد ويصف كامل ارجلها وكسها يختبئ بخجل خلف كلوت ابيض وبلوزة بدي زهرية اللون تلصق بجسدها وتبرز صدرها النافر تحت سوتيان اسود اللون. فتحة البلوزة من عند الصدر كبيرة لحد اظهار الخط او الفتحة ما بين الثديين وفي حال قامت بالانحناء ينكشف الثديين بدرجة اكبر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واااااااااااو شو هاللبس الحلو يا نادية. لاول مرة انظر الى لبسها بهذا الاهتمام ، فلم اكن قبلها انظر الى ما تلبس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هاللبس الحلو ولا اللبس العاهر قصدك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما هو شكله العهر حلو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاهز؟ قالت نادية وهي تدور بجسدها لارى طيزها الملفوفة خلف البنطال تهتز كانها قطعة من الجلو الطري اللذيذ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاهز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت نادية من اذني وهمست .... كمان شوي راح اديثك وانت راح تضل ساكت ولا عندك مانع يا اخو الشرموطة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هززت راسي معبرا ان لا مانع لدي وقام زبي معلنا موافقته على تديثها.... ما احلى شعور الخروف قلت في نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انطلقت نادية امامي ومشيت خلفها اتأمل اهتزاز طيزها المكتنزة وانطلقنا في سيارتها باتجاه الحسبة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توقفنا في احد الازقة المؤدية للسوق ، قالت لي نادية ان انتظر حتى تعدل من هيئتها ثم فتحت حقيبتها واخرجت حجابا للراس وبدأت بوضعه على رأسها. سألتها مستنكرا... انت رايحة عالسوق تديثيني ولا عالجامع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالسوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب لأيش ال****؟! اصلا من ايمتى بتلبسي ****؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لسببين: اولا: هيك بخفي شوي من معالمي فاذا حد من هالعالم الواطية اللي راح تلعب بلحمي وتدعكه شافني بمحل تاني مش راح يتعرف علي بسهوله والثاني والاهم: انه الشرمطة بال**** احلى. الناس بتحب البنت الملتزمة حتى لو كانت شرموطة. بكيفوا لما تكون البنت لبوة بس لابسه على حالها لما يتحرشوا فيها ، حتى كلماتهم بقصدوها. لما تكون البنت مو لابسه **** بتكون اصلا شرموطة بعينهم بس لما تكون لابسه ويتحرشوا فيها ويلمسوها وهي تمشي معهم وتقبل ايديهم يدعكوا بزازها وطيزها وتسمحلهم يبعبصوها ويحسسوا على كسها وقتها كل كلمة بحكوها بتكون الها معنى. لما تطلع معهم كلمة شرموطة بكونوا يعنوها بتطلع على بنت ملتزمة معروفة انها بنت عيلة وحسب ونسب بس جاي تتشرمط وتعرض لحمها على ارخص المخلوقات. بولعوا عليها زي ما الفقير بولع على المصاري اللي مع الغني ، زي الكلب الجعان اللي بتزتله عضمه كنت محافظ عليها شهور مش راميها بالشارع قدامه. لحم المحجبه بشبع شهوتهم وبتدخل بنت ناس وعالم وبتطلع بنت ناس وعالم مع انها اوسخ بنات العالم ها ها ها ها هاااااااااااااااااييييييي. الدبان بحب الحلوى المغطية اكثر من المكشوفة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و**** شكلك عارفة الفلم كويس يا قحبة؟ قلت لها وزبي يكاد ينفجر من الشهوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا بس تنزل عالحسبة راح تشوفهن وتشوف عهرهن، بعدين انا مو قحبة انا لسا شرموطة ، امك اللي قحبة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش شو الفرق؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشرموطة مثلي لساتها باول الطريق واغلب الوقت بتستخدم الجنس عشان توصل لهدف يا اما مصاري يا اما خدمة يا اما منصب اما القحبة فالجنس عندها مزاج وطريقة للسيطرة ، القحبة مزاجها تكسر جبروت الرجال ، تذل رجولته وتهز شخصيته ، تخلي كسها محور حياته. القحبة تستلذ بسيطرتها على عقل الرجال قبل جسده. ممكن يكون راكبها وبشتمها وعامل حاله ملك الملوك وهو بالحقيقة مثل الخاتم باصبعها، كله بمزاجها وعلى هواها. عالعموم مش وقته هلق يا عرص يلا انزل عشان تعيش الدياثة عالطبيعة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلنا من السيارة وابتدأنا بالمشي نحو السوق في الشارع الخلفي. كان الشارع الذي نمشي فيه يعج بالمارة سواء الداخلين للسوق مثلنا ام الخارجين منه. على جنبات الطريق تسكع عدد غير قليل من الشباب في مختلف الاعمار. كنت امشي بجانب نادية وقد بدات الاثارة تتسلل وبدات اعيني تتجول في اعين المارة. كانت هزات جسم اختي واضحه للعيان فها هو طيزها اللين يهبط ويصعد بتناغم مثالي وهاهو صدرها المتحجر يهتز وكانه يصرخ يريد الخروج من السوتيات ليتحرر وينتشي. كانت مشيتها عبارة عن مزيج فريد من غنج ودلال وهياج تتربع عليه محنة وشهوة عارمة جراء ما ينتظرها من مجون. بدأت نظرات الشباب بالتجمع على جسم اختي ، همست نادية في اذني ، ركز على نظرات الشباب على جسمي وشوف الشهوة بوجوهم. بدأت اركز في نظرات الشباب فارى النار تخرج من نظراتهم. لم الومهم فلو كانت واحدة غير اختي لنظرت لها مثلما ينظرون.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصبحت نادية مطمعا لهؤلاء الشباب فقد ازداد التحديق في مفاتنها وكان من الممكن ان تكون مشاعري مختلطة ومتضاربة لولا ان اطلقت العنان لمشاعر الدياثة بالسيطرة ـ فانا جئت أولا وأخيرا حتى اختبر هذه المشاعر- كان الشبان الذين يمشون عكسنا في الشارع ينظرون بنهم لصدرها وكسها ولكن كان اغلبهم يشيحون بانظارهم بمجرد ان يلمحوني بجانبها. تذكرت ما قاله لي شادي عما يفعله عندما يرى احدهم ينظر لاخته او امه فلما جائت عيني بعين احدهم ابتسمت له معلنا الموافقة له على التهام جسد اختي. بادلني نظرة خبيثة تعلن موافقته على عرضي اثار جنوني ومحنتي. هاهي تقاسيم مؤخرتها وهزة صدرها تصبح مادة لشهوة الرجال امام اعيني. ممممممممممممم كم جميل هذا الشعور ان يكون عندك ما يحرك شهوة الاخرين وان تكون مشرفا على الهاب هذه الشهوة وشاهدا عليها......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجرأ بعض الشباب وبدأوا بالتحرش بها لفظيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هالصاروخ هادا ........</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفرس بدها فارس ......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هالطعجة يا نعجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا بالخميس بدنا نركب يا عااااااااااااااالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفاظ اغلبها سوقية بالنسبة لي اخذتني الى عالم سفلي لم اعتده من قبل، اقتربنا لمدخل السوق وانا المح بعضا من الشبان قد لحقونا، همست لي اختي بان ابتعد عنها قليلا وامشي لوحدي حتى يأخذ الجميع راحته. ابتعدت عنها قليلا وبدأ الزحام يسيطر على المكان. فجأة رأيت مجموعة من الشباب الذي لحقنا وهم خلف جسدها مباشرة ينظرون ويهمهمون ، كانت وجوههم تعتريها شهوة المشتاق للجنس الذي اعلن الحرب لينال نصيبة من النيك هذه الليلة. سرحت بمخيلتي وتخيلتهم يحلبون ازبارهم على ما ستخزنه عقولهم من صور لجسد اختي الملتهب. ازدادت شهوتي وكبر انتصابي لهذه الأفكار. لم تكن اختي وحدها الهدف فقد امتلاء السوق بالنساء من كل الألوان والاذواق والاعمار سافرات ومحجبات ومنقبات ولم تسلم أي منهن من تعليق او نظرة او **** ولم يوفرن انفسهن لحظة يتمايلن بها ويسلبن عقول الشباب وكأنهن في مزاد سبايا تريد كل واحدة الفوز بشاب فحل يرضي غرور انوثتها. حتى المنقبات كن يتمايلن ويتبادلن اطراف الحديث مع الباعة فيعلو صوتهن مؤذنا بشهوة دفينه فيحتك في مؤخراتهن الشباب بحجة الازمة فلا يعترضن.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت اختي مقابل احد الباعة فالقى عليها التحية وكأنه يعرفها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أهلا بالقمر ، تفضلي اامرينا احنا تحت امرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كيف البندورة اليوم؟ سألت نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طرية بس ماسكة حالها – جاوبها البائع بخبث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والخيار؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طويل وياااااااااااااااابس ثم صاح باعلى صوته: الخيار طااااااااااازة وياااااااااااااااااااااااااااااابس يا ناس ، تعااااااااااااااااااااااال جرب ثم تناول خيارة طولها يقارب ال 10 سم واعطاها لنادية "شوفي كيف يابسه واذا بدك أطول موجود"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناولت نادية الخيارة وامسكتها بيدها كانها تمسك القضيب ثم قربتها من انفها وشمتها وقالت بغنج ودلع مممممممممم اااه طازة ويابسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رد عليها البائع بهياج كهياج الثور هاي الخيارة لما تحطيها مع البندورة الطرية راح تعملك اشهى سلطة ثم صاح باعلى صوته "امممووووووووووووووووووت انا بالخيار اليابس على البندووووووووووووووووورة الطررررررية"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب ممكن تحطلي 3 كيلو بندورة و 2 كيلو خيار لو سمحت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من عيوني يا انسة نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ادركت انها ليست المرة الأولى التي تشتري منه اختي فهو يعرفها جيدا. خرج من مكانه وراء البسطة وجاء الى جهة اختي والتصق بها واخذ يلتقط حبات الطماطم والخيار ويضعها في الكيس وفي كل مرة يلتصق بها اكثر حتى اصبح زبه المنتصب يحتك بمؤخرتها اللينه فترج اردافها. كانت اختي المحجبة تمارس العهر في وضح النهار امام مئات من الأشخاص دون ان يحرك احدهم ساكنا وكنت أرى لأول مرة رجلا غريبا سوقيا من أولاد الشوارع يلامس جسد اختي امامي بطريقة منحطة ومقززة الا انها مثيرة وشهوانية لابعد الحدود حتى اني تمنيت لو ياخذها لاحدى الزوايا ويتمكن منها ويفترس جسدها امام ناظري!وفي وسط أمواج الدياثة المتلاطمة انتهى البائع من عمله وقال لها وعلامات الخبث والشهوة واضحة على وجهه: تفضلي انسه نادية احلى خيار يابس بالهنا والشفا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قديش حقهم؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليرة ونص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معلش تمد ايدك في خمس دنانير تحت بلوزتي عشان انا حاملة الكياس؟ ونظرت الي بطرف عينها مع ابتسامة عهر تكسوها. فها هي تدعوه للعبث بصدرها النافر تحت بلوزتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بسرعة البرق وضع البائع يده على فتحة صدرها التي كان ال**** يغطي اغلبها فكشف عن قسم كبير من صدرها واخذ يتحسس ما بين الثديين واطال بقاء يده هناك حتى قال أخير ، ما في مصاري يا انسه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوف بالجهة الشمال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حرك يده الى الثدي الايسر واخذ يداعبه وادخل يده داخل السوتيان حتى بدى لي انه يداعب حلمتها ويده الان تطبق على كامل الثدي. برضه ما في مصاري.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممم معناها اكيد باليمين انا متأكده قالتها نادية بشهوة. فتحولت يده للثدي اليمين يداعبه. كانت نادية قد وصلت لقمة هيجانها مع هذا العبث الحيواني بصدرها وبعد دقائق من اللعب بالثدي الأيمن اخرج النقود وأعاد الباقي فطلبت منه نادية بان يضعه بصدرها حتى لا تضيع الأوراق النقدية فاعادها واكمل عبثه بصدر اختي ثم قال لها؟ ما بدك رمان؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا شكرا ما بدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هالسؤال الغبي ، ما عندك احلى رمانتين ثم صاح باعلى صوته اكبر رمانتييييييييييييين بالسوووووووووووق ب 10 قروش بس لحق حالك يا بلااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااش.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان ندائه مثيرا ومهينا. فها هو يضع سعرا لاكبر رمانتين في السوق يقصد بهما صدرها المكتنز. يا له من سعر رخيص!!! ثم اكمل وهو عائد لمكانه خلف البسطة ، انا عملتلك خصم يا انسه نادية حسبتهم بدينار و40 قرش بدل دينار ونص.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياله من وقح قليل الادب ، قلت في نفسي!!! لقد عمل لها خصما ب 10 قروش..... ثمن عبثه بالرمانتين!!!!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاول عقلي ان يستنهض ما يجده من بواقي الرجولة والشهامة في نفسي وحاول جاهدا ان يثنيني عما اعمله. كانت الأفكار تاتيني ضعيفه "شو اللي عم تعمله في هالمكان يا زلمة؟ هلقد انت صرت حيوان؟!!" لم تصمد هذه الأفكار اكثر من ثواني معدودة فقد سيطرت شهوة الدياثة علي وكنت مستمتعا جدا بانتهاك عرضي امامي بموافقتي ومبادرة اختي التي بدت اليوم كارخص سلعة من سلع السوق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكرت نادية البائع ثم أكملت طريقها في السوق تتفرج على باقي السلع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو كان هناك امل – ولو قليل - بأن تنتصر تلك الأفكار فقد تلاشت امام سماعي لحوار بعض الشباب الذين كانوا يلاحقون جسد اختي واحدهم يصورها بكمرة هاتفه: "صور طيزها كويس خلينا نمرج عليه الليلة..... كس أمها ما اسفلها ...... اووووووووووف يلعن كس امها هالشرموطة نفسي انزل عليه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توقفت اختي عند احدى البسطات وكأنها سمعت حديثهم فانحنت حنى أصبحت في موضع الركوع وتظاهرت بتفحص بعض الفاكهة ، مع انحنائها ارتفعت بلوزتها البيضاء فانكشف اسفل ظهرها وبان كلوتها الأسود فوق كلوتها عند اسفل ظهرها المرئي للعيان كان هناك وشم باحرف انجليزية صغيرة اقتربت مثل الشبان لاعرف ما هي هذه الاحرف فانفجر عقلي من وقاحتها. كان مكتوبا اسفل ظهرا مباشرة فوق كلوتها الأسود كلمة: Bitch!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسمر الشبان امام مؤخرتها وأطلق صاحب الهاتف العنان لنفسه بتصويرها، وأطلقت العنان لنفسي بتخيل ما سيقومون بعمله في المساء على جسد اختي. هل سيأتون شهوتهم بشكل جماعي على صور وفيديو مؤخرة نادية؟ بدت الفكرة مثيرة وشيطانية.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ان نهل الجميع من جسد اختي الفاجر واجساد النساء الأخريات وبعد ان ذاقت نادية بمزاجها **** الرجال في مواضع اخرى من السوق قررنا العودة للمنزل. لم نتكلم اثناء العودة فقد كان واضحا ان الشهوة تملكتنا نحن الاثنان. عندما وصلنا للمنزل ودخلنا غرفة الجلوس كانت امي تجلس بقميص نوم شفاف وكانها تنتظر زوجها في ليلة الخميس قلنا لها في صوت واحد مساء الخير فقالت مساء النور وين كنتوا؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الحسبة ، قالت ناديه وهي تبتسم ابتسامة ماكرة ومتوترة بتوتر من لم تأتي شهوتها منذ اشهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممم، قامت واقتربت مني وخاطبت نادية طيب انتي معروف ليش المحنة لاعنة وجهك ثم اقتربت مني اكثر ووضعت يدها على زبي المنتصب وقالت "وانت؟ ليش ممحون؟ انبسطت وهم بلعبوا بشرفك؟ شفت عرضك بنهتك قدامك وبدال ما تزعل تاعك قام على عهر اختك؟ شفتهم بحسسوا على لحم اختك؟ ممتع هالكلام، صح يا ديوث؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقيت ساكتا والشهوة تتفلت مني وكنت ادعوا **** ان لا تاتي شهوتي ويد امي فوق زبي لكني لم اعد احتمل فعندي احساس ان اللبن قد وصل لراس زبي وان خصواتي ما زالت تنتج مزيدا منه. في اي لحظة سوف ااتي شهوتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت امي عندما لم ارد وقالت "كنت متوقعه تيجي عالبيت معصب وزعلان وتتقاتل معي ومع اختك على اللي الصار معها بالسوق ، بس بشوفك ساكت ، مبروك يا خول صرت عرص ههههههههههههه…..”</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم اتكلم ايضا ، كنت اود القول نعم يا ماما صرت عرص وخول وديوث من افعالك العاهرة انت واختي ، اكتشفت متعة الحياة من ورا جمال جسمك وفجور عقلك وعهر افعالك ، انا ابن زنا شو بدك مني اطلع؟ ***؟ اكيد بدي اطلع ديوث وبدي اعرص على لحمكم من اليوم وطالع للي يسوى واللي ما يسوى…… لكني بقيت ساكتا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههه اكملت امي ضحكها ثم قالت عن اذنكم انا طالعة مع صحابي اسهر الليلة ، بدي اطلع اجهز حالي ، ما تنسى معادنا بكرا الجمعة العصر مع ابو محمد ، ما تكتر مرج الليلة هههههههههههاي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ان رأيت مؤخرتها تهتز وترج على الدرج المؤدي للطابق الثاني اختفت ماما وبقيت انا ونادية ، قالت لي نادية – بدي اطلع اغير تيابي وباجي لعندك عالغرفة عشان نحكي. قلتلها اوك ما تطولي ضحكت وهزت بمؤخرتها وهي تصعد الدرج.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت غرفتي وفتحت جهاز الحاسوب ودخلت على حسابي فلم اجد رسالة من شادي. يبدوا انه في مكان ما يعرص على عرضه مثل ما فعلت انا قبل قليل. هذه المرة لم احس بالندم ولا تانيب الضمير ولا حتى اي صراع. شهوة كاملة وسعادة غير منقوصة واحساس باكتمال الروح. لابد انه من المقدر لي ان اكون ديوثا ـ لا بد ان الدياثة هي الوحيدة القادرة على تسكين روحي وابعادي عن التفكير بما يجعلها دائما حبيسة الاضطراب والصراع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينما كنت اتصفح الفيسبوك وجدت منشورا في جروب ديوثين الاردن وبه صورة اختي وهي في السوق بوضعية الركوع وكلوتها يظهر من تحت بنطالها ووشم كلمة bitch ظاهرا وفوقه مكتوب "هاي الشرموطة كانت في السوق قبل ساعتين وصورتها بموبايلي – اخت مين هاي يا عرصات؟" كان كاتب المنشور اسمه فحل عمان ويبدوا انه احد الشبان الذين صورا اختي. فتحت فمي من المفاجئة وضغطت على زبي من الشهوة التي اعترتني ونزلت اقرا التعليقات. اغلبها كانت من ديوثيين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“هاي اختي" “ممممممم ياريتها اختي" … “نيال اخوها الديوث"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعض الفحول علق "اخخخخخخخخخخخ وقفت زبي بنت الحرام" …. “بدي انيكها في حجابها قدام اخوها العرص" “اللي بده يعرص على اخته يجي خاااااااص" كنت منهمكا بقرائة التعليقات واخذتني الدهشة فلم الحظ ان نادية كانت تطرق باب الغرفة ثم سمعت صوت الطرقات الاعلى فقلت مين جاوبتني بانها نادية فقلت لها ادخلي. دخلت نادية وهي ترتدي روبا مغلقا من الوسط ثم تبدا الفتحة بالاتساع عند اسفل ثدييها. جلست على طرف السرير ووضعت رجلا على رجل فسحل الثوب وبانت افخاذها حتى باب كسها. كانت شهية تشع منها محنة العاهرات. قلت لها وفمي يكاد لا يجد ريقا ليبلعه تعالي شوفي هالشغلة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت مني وشاهدت صورتها فادخلت يدها باتجاه كسها وقالت: “مممممممممممم انت اللي نزلتها يا ديوث ااااااااااه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا مش انا ، لقيتها على الجروب واحد منزلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي جروب؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جروب ديوثين الاردن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشو بتعمل فيه هاد الجروب؟ داخل تتمتع بالدياثه على اختك وامك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبسوط وانت شايف صورة اختك وكلوتها مبين؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش غيران؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش زعلان؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا شو حاسس؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبسوط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على ايش مبسوط؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انه في حد هايج عليكي يا شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممم حلو التعريص صح؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب والرجوله وعقلك الخرا؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اليوم تاكدت انه ما عندي رجوله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يا اخو الشرموطة غلطان انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش غلطان؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندك رجولة ، رجولتك انك ما تكون رجعي متخلف ، رجولتك انك تترك اختك وامك على راحتهن يعبرن عن حريتهن الجنسية متل ما انت بتعبر عنها. الدياثة قمة الرجولة يا اخو الشرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااه تنهدت فتبسمت ثم مشت حتى وصلت باب الغرفة والتفت فاصبحت في مواجهتي. وقالت "اكتب تعليق"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو اكتب؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكتبلهم "هاي اختي الشرموطة ، وصلت قبل شوي وهيها في غرفتي عم تحكيلي شو صار معها بالسوق"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما ان انتهيت من كتابة التعليق حتى اتتني مئات اللايكات وعشرات الرسائل والتعليقات كلها تريد ان ترى اختي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلت لها ما بدك تحكيلي شو صار معك بالسوق؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش انت ما كنت هناك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت ، بس بدي اسمع منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب يا اخو الشرموطة بس انا هايجة كتير وراح اجيب ضهري عندك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااه يا شرموطة احكي لاخوك الديوث شو تشرمطي بالسوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكت نادية حبل الروب التي تلبسه فانفتح الروب على جسدها العاري الممشوق ومن ثم انسدل ووقع على الارض. ساقاها الشهيتان وافخاذها الممتلئتان ازدادا تالقا بوهج محنتها وثدييها الواقفان كحارسين شابين يصوبان سلاحهما بحزم وصلابة يصرخان بحاجتهما ليدي فاحش خبير يدعكهما حتى الثمالة. كانت عيونها الخضراء الواسعة مليئة بالشهوة وشفاها الطرية الممتلئة منتفختان يخرج لسانها ليداعبهما مداعبة تدل على خبرة العاهرات. كان وجهها يصرخ بالاغراء وشعرها الاسود الناعم يتطاير على كتفها. مدت يدها على كسها واخذت تفركه امامي وقالت "**** اختك التعن شرفه يا اخوي ….. جسمي كله تحسس عليه ، اكلو طيزي ولعبوا بصدري وناكوا كسي بعنيهم وهتكوا عرضك يا حامي شرفي …. البياع عملي خصم على الخيار وحط خيارته بين فلقة طيزي" استادرت وفتحت طيزها ووضعت اصبعها على فتحتها واكملت "وصلت خيارته لحد هون ، من كتر ما هو قوي حسيته بنيكها ممممممممممممممم وانبسطت ااااااااااااااه اختك انبسطت بعهرها اااااااااااااااااااااااه بدي زب ينيكني ممممممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه" اخذت وتيره انفاسها تتزايد ثم سألتني "انبسطت وعرض اختك عم ينلعب فيه؟" جاوبتها: “اااااااااااااااااه اول مرة بستمتع يا شرموطة ، منظرك ولحمك عم يندعك قدامي ولعني خلى شهوتي توصل للسما ، يلعن شرفي ما احلاه بين ايدين اولاد الشوارع ، احلى اشي انه واحد ما بسوى قرشين بلعب بشرفي قدامي هاد في اي محل تاني بحكيلي يا سيدي ، بس اليوم كان هو سيدي اااااااااااااه يا شرموطة ولما البياع سعرلك بزازك بعشر قروش ولعني اااااااااااااااااه شرفي رخيص ما بسوى عشر قروش"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت نادية تفرك شفرات كسها وبظرها بسرعة مجنونه ، انفاسها انقطعت واغمضت عينيها كانها تسترجع ما حدث لها ثم صرخت "ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يلعن شرفك يا ديوث لعنوا شرف اختك قدامك يابن الكلبة اااااااااااااااااااااااه اختك وطت راسك يا عرررررررررررررص اااااااااااااااااااااااه ناكواكس اختك ناكوالحم اختك اااااااااااااااااااااااااه يلعن شرفك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااه"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هدأت انفاسها فعرفت انها اتت شهوتها. اقتربت منها فقالت لي ، اشلح بنطلونك يا عرص ، خلعت بنطالي وكلوتي ووقفت امامها وزبي بكامل وقوفه كالصاروخ يتهيئ للانطلاق. ضحكت وقالت هاد اكتر اشي بوقف؟ يا دوب 13 سم ….. ما بنفع الا تكون ديوث يابن الزنا ههههههههههههههه **** يعين مرتك على خولنتك ههههههههههههههه ثم امرتني بالاستدارة فاستدرت واصبحت مؤخرتي في وجهها. “طيزك طيز بنات يابن الكلبة" ثم اكملت ، حط ايدك على بيضاتك وما تلمس زبك ودلك بيضاتك بايدك. اطعتها فنهضت واصبحت خلفي تماما وفمها على اذني وانفاسها تضرب في عنقي واثدائها تكاد تلامس ظهري ثم قالت وانا ادلك خصياتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“لعبوا بشرف اختك قدامك …… مبروك قرونك يا عرص"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انطلقت حمم زبي كالبركان الهائج حتى وصلت على بعد نصف متر على الارض ، انهارت قواي ومقاومتي فصرخت "انا ديووووووووووووووووووث وقروني طاااااااااااااااالعة انا ابن شرررررررررررررررررموطة" وضعت يدها على مؤخرتي وقالت عقبال ما تصير منيك وفحول امك يستمتعوا بطيزك ، جيبلك كمان ضهرين ونام بكرا الجمعة ولازم تكون مستعد.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم اخذت روبها وذهبت لغرفتها. اتجهت نحو الجهاز وفتحت صورتها الموجودة في الجروب ثم بدأت بضرب زبري وان اهمهم كس اختي كس اختي كس اختي انا ديوث عرص ابن شرمووووووووووووووووووووووطة يلعن شرفييييييييييييييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه. حلبت زبري 5 مرات بعدها ومن فرط الشهوة واقرارا بهزيمة ما تبقى من اجزاء نظيفة من عقلي دخلت على حسابي وكتبت منشورا من سطر واحد وكلمتين: “أنا ديووووووووووووووووث"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم ذهبت في نوم عميق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (8)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أتى يوم الجمعة اخيرا يعد بكثير من الاحداث. رغم سهري ليلة الخميس واتياني لشهوتي 5 مرات متتالية ورغم التعب الجسدي الا اني استيقظت باكرا ، فلم استطع النوم بعد احداث السوق الذي كانت اختي بعهرها بطلته دون منازع والذي عزز عندي اقتناعي باني ما خلقت على هذه الدنيا الا لاكون ديوثا. فتحت الفيسبوك واخذت اقرأ التعليقات على صورة اختي والرسائل الخاصة فوقف زبي ثانية على كمية الاشتهاء لجسدها والتعليق على عهرها ثم لاحظت ان نادر قام بالرد على رسالتي ففتحتها وقرأت رسالته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"كس اختك يابن العاهرة اللبوة ، يا ديوث يابن الشرموطة يا مقورن … لك انت خنزير ما عندك غيرة ولا نخوة بتاخدك اختك وبتجرك متل الخروف على اسفل محل في العالم يابن الحراااااااااااااام ، كبرتلك قرونك هالعايبة بنت اللبوة؟ شفتهم وهم بحسسوا على لحمها؟ حد بعبصها قدامك؟ حد فركلها بزازها قدامك؟ شو عملت عشان عرضك يا حامي الاعراض؟ هههههههههههه ولا روحت وجبت ضهرك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلللللللللللللللللللللعن كس اختك بنت الشرمووووووووووطة لك جبت عليها ضهرييييييييييين العاهرة"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصصت عليه ما حدث معنا في رسالة وارفقت له عنوان المنشور الذي انزله فحل عمان وبه صورة اختي ثم اكملت تصفح الفيس الذي كان خاملا في السادسة صباحا فعلى الاغلب ان الجميع نائمين.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت الساعة من العاشرة فنزلت للمطبخ واعددت كوبا من النسكافية ثم جلست احتسيها في غرفة الجلوس بعدها بدقائق نزلت امي تلبس ملابسها الداخلية فقط عبارة عن شلحة من الستان والدانتيل تتدلى منها اثدائها دون ادنى عناء منها لاظهارهم وكلوت ذو خط يستر فقط خرم مؤخرتها وتبان ليتها الغضة الطرية منه. كانت افخاذها البيضاء الممتلئة تلمع كانها دهنتهما بزيت طبيعي ، اقتربت مني ونزلت حتى اصبح وجهها لمستوى وجهي فبانت كل اثدائها بحلماتها امام عيناي وقبلتني على خدي وقالت "صباح الخير يا خروفنا الجديد" وضحكت ضحكة القحبات المشهورة ثم جلست بجانبي على الاريكة ذات المقعدين. كانت امي بمزاج جيد تغمض عينيها كل دقيقتين ثم تبتسم وكانها تتذكر شيئا من سهرة امس. سالتني ان كنت امضيت وقتا ممتعا بالسوق فأومئت برأسي موافقا وابتسمت ابتسامة الديوث الخبيثة التي احستها امي فارجعت ظهرها لمسند الاريكة ورفعت رجلها بزاوية حادة وفتحت ما بين ساقيها ليبان كسها المختبئ وراء كلوتها. ثم قالت "اختك ديثتك؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكيف كان شعورك يا عرص؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممم وشو رأيك بأختك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شرموطة وانا فخور فيها وفي عهرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااه وانا شو رأيك في؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قحبة ، وقدوتي بالحياة ومديونلك طول عمري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش مديونلي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لانك عرفتيني على حياة الدياثة والعهر على البدري وما خلتيني اخسر سنين عمري وانا اركض ورا اوهام ، انا انخلقت ديوث وهاد دوري بالحياة وان شاء **** برفع راسك وبعرص عليكي وعالشرموطة اللي فوق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااه تعب كسي ماراح خسارة يابن القحبة – قالتها امي وقد تسللت يدها تحت الشلحة تلعب باثدائها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلي بالتفصيل يا خروف شو صار بالسوق مع اختك ، استمرت امي تلعب باثدائها وقد بانت عليها المحنة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو بدي احكيلك ، الشرموطة خلت شرفنا بالارض ، لابسة بنطلون كل طيزها بترج فيه رج وبلوزة بزازها بتهز فيها هز وكل طعجة خصر قومت عليها زب وما ضل حد من الرجال الا تمنى ينيكها وعشان تخربها بزيادة العاهرة وطت وبينت وشمها الفاجر اللي فوق طيزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت مني الكلمات بدوت تفكير ، كنت متاكدا ان نادر ما قبل اسبوعين لن يتفوه باي من هذه الكلمات.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت لوجه امي فرايته ممتلئا بالشهوة اعتدلت في جلستها وانزلت يداها على كلوتها وبخفه ورشاقة ازاحت الكلوت عن كسها بيدها اليسار واخذت تفرك بظرها وكسها بيدها اليمين ، كانت انفاسها مسموعة وشهوتها واضحه وصوتها ملآن بالمحنة. وضعت يدها اليمين في فمها ولعقت كل ما كان من سوائل على كسها ثم ملأت اصابعها بلعابها ونزلت بيدها مرة اخرى على كسها ، وضعت اللعاب على باب كسها واخذت تفرك بشفراتها دون توقف ثم فتحت عيناها ونظرت في والشهوة تغمرها وقالت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بياع الخضرة السوقي راحت لعنده؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو عملت معاه ابن الحرام؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شرت منه بندورة وخيار ولف ورا طيزها وهو بعبيلها الخيار وناكها من فوق البنطلون بعدين بنتك الشرموطة طلبت منه يطول المصاري من بين بزازها لعب ببزازها وعمللها خصم 10 قروش وصار ينادي بصوت عالي رمانتين بس ب 10 قرووووووووووووووووش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسارعت خطوات اصابعها على كسها وبظرها واصبحت تهذي كالمجنونة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااه كس امه شو كلب واطي ابن هالحراااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجرأت ووضعت يدي على زبي من فوق البيجاما ونظرت في عينها وقلت "ليش انتي بتعرفيه؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااه بعرفه ممممممممممممممممممم اجابت وهي تلعب بكسها وتدفن اصبعها الاوسط فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من وين بتعرفيه يا قحبة؟</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مممممممممممم ناكني بالحسبة يوم ما كنت ارووووووووووووح ، ابن الحرام خلاني اروح ورا البسطة تاعته ونزل بنطلوني وحط زبه اللي زي زب الحمار في كسي</span></strong> <strong><span style="font-size: 22px">ونااااااااااااااااكني اااااااااااااااااااااااااااااه نااااااااااكني قدام الناس وما قدرت اطلع صوت عشان الفضايح. اااااااااه ابن الحرااااااااااام ركبني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذت ماما تدخل اصبعها اكثر داخل كسها وكانها تسترجع ما حدث لها وتضرب باشفار كسها وتتلوى من محنتها ثم وضعت يدها اليسرى على اثدائها وبدات بدعكها ، اعتدلت مره اخرى بجلستها وبصقت على صدرها ثم بصقت على كسها ثم اخذت تنيك نفسها بوتيرة اعلى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجرأت اكثر وقلت لها: ممممممممممم وبتتمني لو كنتي معها مبارح لبنتك الشرموطة عشان يلعب هالواطي بلحمك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااه بس كس امها اختك منعتني انزل عالحسبة مممممممممممم اااااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش منعتك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال بطل حد يطلع عليها وخربت عليها الشرمطة ممممممممممممممممم اااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و**** معها حق ، بهالجسم اللي عندك يا قحبة ما حد راح يطلع على اي وحدة – قلتها وانا العب بزبي واتخيل البائع يلتصق بامي ويلعب بلحمها العاهر ثم اكملت – بتتخيلي هلا عم ينيكك يا عاهرة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااااه هيو عم بنيك امك يا كلب شو بدك تعمل؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برفعله رجليكي عشان ينيكك احسن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه يا كلب يا واطي يابن العاهرة ممممممممممممممممم ارفع رجلين امك خلي فحلك ينيكها ، عاجبك كس امك وهو ملان زب واحد واطي بسواش قرشين؟ عاجبك وهو بزني بلحم امك يابن الواطية يا واااااااااااااااااااطي ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه مممممممممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااه يا قحبة عاجبني وراح احط زبره بكسك بايدي واطلب منه ينيكك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااه ممممممممممممممممممممممم اااااااااااااااااااااااااااااه يلعن امك نيييييييييييييييييييييييييكني نييييييييييييييييييييييييييكني نيييييييييييييييييييييييييييييك يلعن امممممممكككككككككككككك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هدات انفاسها فعرفت انها اتت شهوتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت اعينها وقالت لي وهي تنظر باتجاهي وقد بان عليها الانهاك ، انبسطت يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه مبسوط يا ام العرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب يلا قوم ساعدني اجهز ما في وقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت من الاريكة واتجهت للطابق العلوي وقالت لي من دون ان تنظر الي بصيغة الامر ، الحقني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبعتها وانا صامت انظر لمؤخرتها المكتنزة ترتج امامي على الادراج متسائلا ماذا تخبئ لي هذه المؤخرة العاهرة بعد؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (9)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت امي لغرفتها واتجهت نحو الادراج وجلست على الكرسي مقابل المرآه ثم قالت لي:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال افتح الجرار الاول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدمت وفتحته لاجد ملابسها الداخليه من حمالات الصدر والكلوتات والكولونات بمختلف الالوان والتصاميم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"نقيلي ستيانه وكلوت البسهم اليوم"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أأأأأأأنا؟ شو بعرفني أنا؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي اشوف زوقك ومنها بتتعلم يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش اتعلم ، طيب؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش انت عرص؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت مني الى ان اصبح وجهها مقابل وجهي وبعيون صافيه وبارده برود الثلج قالت: "وظيفة العرص يجهز نسوان العيلة للي بقدر لحمهم. ومثل اي بضاعة نضيفة ، التغليف لازم يكون على مستوى البضاعة وهدا شغلك يا مقورن! مثلك مثل اي بياع لازم يعرض بضاعته بطريقة تجذب الزبون. عشان هيك لازم تتعلم اصول التعريص يا عرص"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشان **** يا ماما صرت جايب 6 ضهور مش قادر اتحمل عهرك! وجدت نفسي اتمتم هذه الكلمات وانا في حالة نشوة جنسية مختلطة باحساس الدونية. تلك الدونية التي لا يعرفها الا من يحس بضعفه امام من يجب عليه ان يقودهم فاذا بهم يقودونه!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لانه امثالك ما الهم حظ في النسوان غير انهم يجيبوا ضهورهم على عهرهم. يشوفوا بعينهم كيف الوحدة من عيلته ، من دمه ولحمه ، من شرفه ، من عرضه ، بتتمايل وبتغنج على اللي بقدر على لحمها وعهرها وبتحسروا كيف ما بقدروا يعملوا عُشر اللي بعمله. امثالك عارفين انه النسوان بعمرهم ما راح يتطلعولهم ، امثالك راح يضلوا طول عمرهم يمرجوا ويجيبوا ضهورهم عالسكت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امثالك عشان يعوضوا هدا النقص لازم يكونوا شاطرين بالتعريص لانه امثالك ما اله الا يفخر بجسم نسوان العيله تاعته وهي عم يلتعب فيها. وعشان تفخر باجسامنا لازم تعرض لحمنا صح. فرجيني شطارتك يا مقورن هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدون اي قدرة على الرد او الاعتراض وجدت نفسي اتجه مجددا نحو الدرج الاول واخرجت سوتيانه وكلوت اسود مصنوع من القطن.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش اللون الاسود؟ وليش هاد الموديل؟ سألت غادة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بعرف ، يمكن لانه كان مبين عهر نادية مبارح بالحسبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ناديه كانت لابسه بنطلون ابيض وبلوزه زهري فاكيد الاندر الاسود ببين من تحتهم. مممممم عم تفكر صح. شوف يا عرص… الشباب بهيجوا على 3 اشياء: اندر مبين او لحم مبين او لحم محدد. اقتربت مني غادة واكملت: بالنسبة للاندر المبين هيك عرفته اما بالنسبه للحم المبين فهدا وظيفة الاندر. عندك مثلا حمالة الصدر: في النوع اللي بخبي البز كامل ، هاد النوع للنسوان تاعات الشرف فما راح تلاقيه عندي هون وفي اللي بتخبي نص بز وربع بز وفيه البوش اب. البوش اب بتلبسه يا اما الست اللي بزها صغير او وسط عشان تبينه كبير او الست اللي بدها تفرجي بزازها للي رايح واللي جاي عشان يوكلوهم بعيونهم. اما بالنسبه للكلوت فنفس الشي في الكلوت اللي بخبي كل الطيز **** يبعدنا عنه وفي الكلوت ابو سبعه اللي بحدد الطيز وفي الكلوت ابو فتله او ابو خط وهاد اللي بخبي بس خرم الطيز. هاد الرجال والنسوان بموتوا عليه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب وبالنسبه للحم المحدد؟ سألتها وكاني في محاضرة عن علم التعريص؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللحم المحدد اكثر اشي بساعد فيه البديهات طبعا. عمرك ركزت في طيز معلمة من معلماتك وشفت حز الكلوت تاعها؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، حلو كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكلوت ابو سبعه مع بنطلون او تنورة بتحدد يعملو شغل صح. كمان لبس بلوزة بودي بدون حمالة صدر بخلي الحلمات مبينين وبهيج الحجر قبل الذكر ههههههههههههههههههههه قالتها بمياعة الغانيات.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هلا بعد ما اخدت الدرس شو راح تختارلي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حمالة بوش اب وكلوت ابو حز طبعا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاطر يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد هذا الدرس الممتع اطلت النظر في الدرج حتى اخرجت منه حماله صدر بوش اب وكلوت فتله او ابو حز بلون خمري وقماش مزركش.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واااااااو وعرفت خامه القماش يا عرص ممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوف القماش المزركش لمناسبات وسهرات ، الستان لغرفه النوم يعني لما يكون الموعدمع الفحل في غرفه النوم بدون مقدمات والقطن للاستعمال اليومي او لتاعات الشرف **** يبعدنا عنهن ههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذت مني امي الاندر ووضعته على السرير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم قالت لي: هلق دور اللبسه شو بتختار يا عرص لامك عشان تقعد مع ابو محمد؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحه الهوت شورت والبدي كانوا بجننوا عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممم حلو كتير بس انا بفكر باشي رسمي اكثر وفاجر اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت في خزانتها فوجدت فستانا اسودا قصيرا لا يكاد يصلح ان يكون قميصا ذو شباح واحد بينما تكون الذراع الاخرى عريانه تماما ، مفتوح الظهر حتى اسفله وذا فتحه واسعه عند الصدر. اخرجته وقلت لها هذا كويس ، اظن راح يشلحك ويظهر مفاتنك كلها يا قحبه وابتسمت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاطر يا عرص ، لحم قحبتك راح يكون مكشوف.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>روح شوفلي اذا اختك الشرموطه صاحيه ناديها وتعالوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر يا ام الشرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسلملي يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت بسرعه لغرفه ناديه ونقرت الباب بهدوء فجاوبت ناديه بان ادخل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح الخير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح الفل ، كيفك يا عرص؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام يا شرموطه ، القحبة بدها اياكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههه ، طيب تعال تنشوف شو بدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلنا انا وناديه على غرفة امي وقد كانت قد بدأت بوضع المكياج ، التفتت لنا ثم قالت: اهلا بالشرموطة وبالعرص! شوفوا انا اليوم بدي تجهزوني كانها ليلة دخلتي. انتي يا شرموطة بدي اياكي تنتفيلي شعر كسي واباطي وانت يا عرص اطلبلنا مشاوي عشان نتغدى.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر ، قلناها بنفس الوقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت اختي لتجلب الحلاوة التي تزيل الشعر بينما اتصلت بمطعم لطلب المشاوي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت نادية وبين يديها الحلاوة وقالت: وين بدك ابدأ؟ اباطك ولا كسك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا اباطي بالاول وخلي الكس والطيز للاخر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت اختي بنتف الشعر وكأنها محترفه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممم يخرب بيت لحمك شو فاخر يا قحبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرسي يا بنت القحبة وشوفي شغلك وشوي شوي ما بدي يصير لون لحمي احمر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما هو هيك هيك راح يصير احمر ، اذا مش من الحلاوة اللي بايدي فمن الحلاوة اللي عند الفحل هههههههههههه يلا نامي على ضهرك وافتحي رجليكي خليني انتفلك شعر كسك الخفيف.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نامت امي وابتدأت ناديه بنتف شعر كسها الذي لم يكن ظاهرا فيبدوا انها تحرص على ازالته بشكل دائم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اغلب الرجال بحبوا الكس المحلوق عالاخر ، قالتها غادة موجهه الكلام لي وكانها استانفت دروسها. في رجال بحبوا شعر خفيف بس الاغلب بحبه محلوق ونضيف عشان يلحس ويستمتع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو اللحس حلو يا ماما؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههههههههه الحقي يا ماما العرص بسالك اذا اللحس حلو ، قالتها نادية بتهكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللحس حلو يا ماما ممممممممم والعرص اللي متلك اغلب حياته راح تكون لحس. يمكن تكون محظوظ يوم من ايام السنه وتنيك كس بس راح يكون اغلب نشاطك لحس الكس ، خصوصا بعد ما يخلص الفحل من النيك عشان تنضف الكس منيح وتذوق طعم لبن الرجال من شرفك يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفي يا عروستنا عشان اعملك طيزك ، قالت نادية غير مهتمه لمقاطعة حديثنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والطيز كمان لازم تكون نضيفه يا عرص… اغلب الرجال بنيكوا على طول بس في فحول بتلحس ممممممممم بهيج لحس الطيز ممممممممممم واذا كان في كمان شرموطة فتاكد انه الفحل راح يطلب من كل وحده تلحس طيز التانيه ممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني لو نادية بتكون معك بتلحسلك طيزك؟ سالتها وكنت اتمنى ان تقول لي بان نادية ستكون معنا في استقبال ابو محمد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكيد يا عرص ، بس اطمن نادية ما راح تكون معنا اليوم ، كمان شوي يتروحي عند حد من صاحباتك او بتطلعي تنتاكي برا البيت يا شرموطة ما بدي تضلي هون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟؟ احتجت نادية؟ خليني اضل واتفرج متل نادر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يا عاهرة ، اليوم يومي هههههههههههههههه ما في مرة غيري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب يا قحبة ، ممكن الحس طيزك عشان نادر يتمتع ، شكله الموضوع عجبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحسي يا بنت الحقبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت نادية بفوطة مبلولة بماء ساخن وغسلت جيدا كس وطيز ماما قبل ان تبدا بمداعبة مؤخرتها باصبعها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممممممممم نياله اللي راح يركبها اليوم ممممممممم واقتربت بلسانها من فتحة طيزها ونظرت الي مبتسمه ثم بدات بلحسه ممممممم مممممممممممم مممممممممممم مممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شايف اختك كيف بتلحس طيزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبسوط يا كلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااه حلو بجنن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو انك رجال كان دبحتها لاختك او نكتها مش قعدت تلعب بزبرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتبهت اني لاشعوريا كنت قد وضعت يدي على زبري وقد بان الهيجان على وجهي.هذه هي متعة الديوث ، ان يرى عهر محارمه ويدرك ماذا يمكن لهذا العهر ان يفعل ليمتع من يشتهيه ، وهذا هو قدر الديوث ، ان يسهل لحم محارمة لكل طالب متعة حتى يتمتع بعهر هذا اللحم!! وبانتهاك الشرف والحرمة والعفة والطهارة!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلص بكفي يا شرموطة قومي خليكي تمكيجيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر يا عروسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلينا نوكل الاول قبل المكياج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوفلنا يا عرص وين صار الاكل!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد الانتهاء من وجبة الطعام ، استانفت نادية تجهيز امي وبدأت بوضع المكياج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ما تبدي ، علمي العرص كيف يحط المنكيير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال يا عرص ، ضحكت نادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت منها ، تناولت علبة طلاء الاظافر وقالت ، مد ايدك اشوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعطيتها يدي ، اخذت اصبعي الصغير وقالت بتحط شويه مناكير على الفرشاة وبتبدا من الاظفر من تحت وبتطلع لفوق بعدين بترجع لتحت ودير بالك من الحفف.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جرب على اصبعك التاني اشوف. بدات بطلاء الاظفر الثاني ولما انتهيت قالت لي نادية: كويس يا عرص ، كانه الك سنين هههههههههه ، جرب على ايدي اشوف. جربت على يدها وكانت النتيجة مرضية.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نادر ، قالت ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال حطلي مناكيير على ايدي ورجلي وجهزني لابو محمد ، بدي انتاك منه عشان مايوخد الشغالة ، ولا بدك اياه ياخد الشغالة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ما بدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما في حل الا اغريه بجسمي يا ماما ، عندك مانع؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ما عندي مانع وراح اجهزك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههه ، طيب يلا يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اي لون بتحبي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ددمم الغزال ، عشان اليوم دخلتي والدم راح يكون للركب هههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكن ضحك العاهرات المدعيات للشرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلست ماما على الكرسي وبدأت نادية بعمل المكياج على وجهها فيما بدأت انا بطلاء اظافر يديها وقدميها. بعد الانتهاء من قدميها نزلت على الارض وبدون وعي قبلت قدميها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاطر يا خروف ، قالتها وكانها قد قرأت حواري مع شادي الديوث السوري ، ولكنها ليست بحاجة لقرائة الحوار حتى تعرف اني خروف ، فهي تمتهن العهر من سنين!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جيب الاندر يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد وضع البارفان على صدرها لبست امي حمالة الصدر واستدارت ، سكرها على الزر الوسط لبين ما يفكها فحلي. وسط توتري وانفاسي المتسارعة وتلاطم اصابع يدي جاء صوت امي "اهدا يا ديوث ، هاي مش اول ولا اخر مرة راح تلبس حدا من شراميطك السوتيان! أهدا وركز" هدأت وبعد التركيز استطعت اقفال حمالة الصدر وانا متيقن تماما بانها ستسقط بعد ساعات مؤذنة بسقوط شرفي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت امي البارفان على الكلوت وللبسته ثم تناولت كولونا لحمي اللون مع قاعدة لبست القاعدة على وسطها فوق الكلوت ، كان فيها مشبكين من كل جانب يتدليان الى اعلى فخديها ثم اعطتني الكولون. “لبسني اياه. بتذكر كيف كنت البسك جراباتك الطويلة بالشتا؟ هيك لبسني"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضممت الكولون ووضعت قاعدته على اصابع ارجلها التي لونتها قبل قليل ثم بدأت ارفع بالكولون رويدا رويدا لاغطي ساقها فركبتها حتى وصلت الي نصف افخاذها وقمت بتكرار الامر لقدمها الاخرى.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“اشبك المشابك في طرف الكولون"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شبكتهم فاشتد الكولون على افخاذها وتحددت مؤخرتها ما بين القاعدة والكلوت الخمري.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“هاد بشد لحم الطيز عشان يرج اكثر ويتحدد اكثر وبحلي القحبة وبهيج الفحل اكثر ، حسس على طيز امك وشوف بنفسك…" وضعت يدي على مؤخرتها الغضة الطرية وزبري يكاد ينفجر من النشوة… لحم فاخر يا ماما. "جيب الفستان من الخزانة يا خول"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كالمخدر مشيت نحو الخزانة وتناولت الفستان ورجعت لها ، اخذته مني وابتدأت بلبسه من عند الاقدام كانها تلبس بنطالا حتى لا تخرب تسريحتها ثم رفعته الى الاعلى وأكملت لبسه واستدارت "سكرلي السحاب" مددت يدي ورفعت السحاب لاعلى ثم استدارت وقالت "كيف شايف قحبتك؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اجبتها بكلمة واحدة "شهية"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"بتفهم يا ديوث مممممممم قحبتك صارت تقريبا جاهزه ، روح انت اتحمم وجهز حالك وانزل عشان تستقبل ابو محمد. انا بدي اكمل تجهيز حالي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر يا قحبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ان اخرج مدت امي يدها ، انحنيت وقبلتها قبلة العبد الذي لا حول له ولا قوة لا قبلة ابن لأمه ، معلنا خضوعي للابد تحت جبروتها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت غرفتي واسرعت باتجاه الحاسوب دخلت على الفيسبوك وارسلت رسالة لشادي الديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“لك انا ديوووووووووووث خرووووووووووووف ابن شرموطة ، جهزت امي بايدي لفحلها اللي جاي كمان شوي ينيكها قدامي!! انا ابن شرموطة ، انا امي شرررررررررررررموووووووووطة!”</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفلت الفيسبوك واخرجت زبري المنفجر بالشهوة ولم اكد المسه الا واتيت شهوتي للمرة السابعة!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الحمام لاغتسل واجهز نفسي للمعركة القادمة!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء (10) والأخير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ان جهزت نفسي نزلت لغرفة الصالون انتظر قدوم ابو محمد. كانت تعليمات امي للشغالة بان تلزم غرفتها وان لا تخرج الا عندما تنادي لها. بعد العصر بقليل رن جرس المنزل فذهبت لافتح له.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهلين عمي ابو محمد تفضل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهلا يا نادر ، الست الوالدة موجودة؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>موجوده عمي ، تفضل على الصالون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ان دخل وجلس استأذنته لاناديها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طرقت باب غرفتها ودخلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما ابو محمد وصل ، جاهزه؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه جاهزة يا ماما قرب عندي تشوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت امامها وكنت استعرض جسدها الفاتن بالفستان الاسود المثير الذي يبرز جسدها كانها نجمة اباحية من الطراز الاول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما نادر ، انت هلا راح تشوفني عم انتاك ، راح تشوف رجال غريب عم ينتهك جسمي وشرفي وهالمرة راح تكون غير عن كل مرة. هالمرة مش راح تتفرج على كاميرة ، راح تكون قاعد وشايف لحمي قدامك وايدين الغريب عم تلعب فيه. بتقدر تشوف هالشي ولا راح يكون صعب عليك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“فكر في زبك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه" كانت مقولة شادي الديوث السوري ترن في راسي الفارغ من اي افكار اخرى. بلعت ريقي وهززت راسي وقلت لها "بدي اشوف يا ماما ، بدي اشوف الغريب بلعب بلحمك قدامي مش عالكاميرا ، واذا ما قدرت اتحمل راح اطلع من الصالون بدون ما اخرب عليكي متعتك" كنت واثقا هذه المرة باني لن اخرج وبان متعتها اصبحت متعتي!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هزت راسها وقالت "لعاد انزل عند ابو محمد وقله ثواني وماما بتكون عندك"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت لاخبر ابو محمد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد خمس دقائق بدأ ابو محمد بالنفخ والتململ ثم قال لي "روح شوف الست الوالدة يا ابني ، اذا مشغولة خليني اخد البنت وامشي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا شو مشغولة يا عمو ، اصلا هي من الصبح عم بتجهزلك بحالها ، قلتها وانا اشعر ببرودٍ في راسي. هذا البرود لابد ان يكون محل الاحساس بسخونه الرأس عند الغيرة. لقد ماتت في الغيرة ……….</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ثواني معدودة بدأنا نسمع صوت امي وهي تنزل السلالم من الطابق الثاني بفعل ضرب كعب جزمتها. سبقتها رائحة عطرها الفواحة معلنه عن مجيئها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أهلا وسهلا ، اهلا وسهلا ابو محمد زارتنا البركة …</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام ابو محمد مستعدا لمصافحة امي فاندهش عندما رآها بكامل زينتها ، سافرة ، مائلة ، مميلة ، تمشي باتجاهه بغنج ودلع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت يدها لمصافحته فمد يده ووضعت يدها الاخرى فوق يده واطالت السلام.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تفضل ابو محمد اهلا وسهلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم جلست مقابلة ووضعت رجلا على رجل وبدأت بهزها كالمعتاد.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تشرب ويسكي يا ابو محمد ، مشروبك المفضل اذا انا متذكرة كويس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ان يجيب ابو محمد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما نادر ، قوم عالبوفية ، في قنينة بلاك ليبل عالصينية مع التلج والكاسات جاهزين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر ماما ، ثم قمت واحضرت الصينية التي احتوت على زجاجة الويسكي ووعاء الثلج والاكواب وبعض الاطباق "المازا" كما نطلق عليها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت امي 3 مكعبات من الثلج في كأس وصبت به الوسكي حتى ثلاثة ارباعة ثم مدته باتجاه ابو محمد.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا بطلت شرب من زمان يا مدام غادة ، اجابها ابو محمد متلعثما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>له له له ، بدك تكسفني يا ابو محمد؟ ثم قامت من مكانها وجلست بجانبه ومدت عليه الكاس بغنج ودلال "مشان خاطري يا ابو محمد ، ولا انا ما الي عندك خاطر" شايف يا ندورتي كيف عمو ابو محمد عم يكسفني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تكسف الماما يا عمو ، قلتها مبتسما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش مسأله اكسفك بس انا الي سنين مبطله و….</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توء ، توء ، توء ، وضعت امي اصبعها على شفاه ابو محمد موقفة اياه عن الكلام وقالت ، ما بدي اعذار ، بدي تشرب مني عشان نعرف نحكي ، ولا ما بدك نحكي …. سكت ابو محمد كأنه قد تخدر بابرة بنج قويه ، مدت امي يدها وفيها كأس الوسكي باتجاه يد ابو محمد ، اشرب من ايدي آآآآآآآآه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناول ابو محمد الكاس اخيرا وبدأ بالشرب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصحتك ، كانت امي ترفع كأسها وترفع النخب له.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلينا ندخل بالموضوع يا مدام غادة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول شي اتفقنا انه تحكيلي غادة من الزيارة اللي فاتت. تاني شي ، بس يجي باقي الضيوف بنفتح الموضوع عشان يمكن يكون صعب اقنعك لحالي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو في ضيوف؟ قالها ابو محمد بلسانه وقلتها انا في قلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه في ، مش اغراب بتعرفهم ويمكن يقنعوك تخلي بنتك عندي ، زمانهم على وصول.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتشف ابو محمد جرعة ثانيه من الكأس ولم يكن مرتاحا للامر فهَمَّ بالكلام لولا ان جرس المنزل استوقفه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ندورتي روح افتح الباب للضيوف ودخلهم عالصالون.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذهبت لافتح الباب وقد اختلطت كل افكاري وعند فتح الباب كان سالم واقفا وخلفة اربعة رجال كلهم في اواخر الاربعينات.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرحبا ، امك هون؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(نادر ما قبل اسبوعين كان سيصرخ في وجه سالم وربما يطرده على تجروءة بالقدوم بعد الكلام الذي قاله عن امي) ولكن نادر الديوث وجد نفسه يقول: اهلا وسهلا عم سالم ، تفضل الماما في الصالون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل سالم ومعه الرجال للصالون فانفرجت اسارير ماما ، اما ابو محمد فبدا له وكأن اشباحا دخلت عليهم فاصفر لونه واصبح شاحبا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل سالم وقبل امي على جنتيها واصلا ذراعيه باحضانها ثم تلاه اول رجل فالثاني فالثالث فالرابع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلسوا جميعا بعدما رحبوا بابو محمد وقد كان ظاهرا بانهم يعرفون بعضهم البعض.</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">اذكرك يا ابو محمد – بدأت امي بالكلام وقد رجعت لجلستها مقابله واضعة قدما على قدم وتهتز فخذها مبدية نهاية كولونها وبدايه الشريط المؤدي لكلوتها – سالم اكيد بتعرفه زوجي السابق وقوادي ، هلا صاحب سوبر ماركت.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">حسين ، مدير عام بالوزارة</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أيمن ، حابب تعرف شو بعمل اسأله ههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاجر يا غادة – رد عليها أيمن منزعجا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاجر يا حبيبي ببنات البلد تاجر ههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاشم ، مدير مبيعات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واخيرا وسيم ، المدير الاقليمي لاهم بنك بالبلد – وسيم كان سهران عنا قبل اسبوعين يا ندورة بتتذكر وعمزتني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهاد يا رجال ابو محمد بتعرفوه من زمان. ابو محمد ما تغير عليه اشي من يوم ما تركتوه غير انه ما كان وقتها ابو محمد ، كان اسمه صابر ، وصار عنده كمان بنت اللي هي شغالتي وجاي ياخدها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقف ابو محمد معترضا – وليش جايبتيهم وشو خصهم اصلا بموضوعنا؟ اعطيني البنت وخليني امشي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بتوخد البنت الا لما نعيد اللي صار قبل عشرين سنة لانه اللي صار اله خص ببنتك ، اقعد وكمل شرب على بين ما نخلص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم اعد افهم شيئا مما يحدث ولكني بقيت جالسا انتظر ماذا سيحدث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نادر جيب انت وعمك سالم الطاولة المدورة اللي هناك ، امرتني امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحركنا انا وسالم لنحضرها بينما جلبت امي من الدرج اوراق اللعب.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلسنا انا وسالم على الاريكة مقابل ابو محمد. اتت امي وجلست في حضن سالم فوضع يديه على صدرها واخذ يلامس جسمها المغري من فوق فستانها الذي كشف كامل افخاذها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفرق الوحيد بين اللي صار من 20 سنه انه وقتها سالم كان زوجي ، واليوم سالم طليقي. هديك الليلة كانت ليلة دخلتي واليوم راح تكون برضة دخلتي بنفس الطريقة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راح تلعبوا علي ، واللي بفوز بدخل علي قدام القواد طليقي سالم والديوث الامور ابني نادر وقدام ابو المحروسة هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلاوتك يا غادة! صاح سالم مبتهجا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلس الرجال الاربعة على الطاولة وجائت امي فمدت جسدها عليها وقالت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حطوا رهانكم على لحمي اشوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>500 دينار ، ابتدا حسين الرهان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>550 ، جاوب أيمن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخص عليك ، راح تضلك رخيص – اجابت امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>1000 ، قالها هاشم متحمسا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي الحكي المزبوط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسيم حبيب كسي ، كم راح تحط في كسي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>2000</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممم يسعدلي بيضاتك ههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وافق الجميع على مبلغ 2000 دينار واخرج كل واحد منهم 500 دينار ووضعوها داخل صدرها. قامت غادة من على الطاولة وبدأ الرجال باللعب . رجعت غادة وجلست في احضان سالم ثم اخرجت النقود واعطتني اياها. هدول مصاري تعريص ، احلى مصاري ممكن تكسبهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذت امي تتابع لعب الورق مع سالم وترتشف كأس الويسكي بينما كان سالم يعبث بجسدها فيما اخذ صابر يرتشف كاسه ايضا ولكن بعصبية واضحة وعندما فرغ صب كاسا ثانية.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكرك مين بفوز؟ سالت ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي فاز فيكي اول مرة – اجابها سالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد دقائق مضت كانها ساعات رفع وسيم علامة النصر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش حكيتلك اللي فاز فيكي اول مرة راح يفوز هاي المرة كمان ، تعالي ازفك لفحلك يا عروس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام سالم ومسك بيد امي وقادها نحو فحلها المنتشي بالانتصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طول عمرك بيضاتك كبار يا وسيم بيك ممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت امي نحو وسيم ووضعت يدها على زبه وعانقته فيما وضع يديه على خصرها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استفزتني حركة يديه لا اعلم لماذا!! بعد قليل سوف يركبها ويتلذذ بلحمها ولكن هذه الحركة استفزتني اكثر من فكرة استحلاله لفرجها ولكني بقيت ساكتا اتفرج.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استدارت امي وارجعت كامل مؤخرتها على زب وسيم وظهرها على صدره بينما اخذت شفاهه تلثم حلمة اذنها ويستنشق من عهر عهرها فيما تعبث يديه بصدرها النافر. همست له فاذا بهما يمشيان كالجسد الواحد نحو ابو محمد "صابر"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي مباركتك يا صابر قبل ما نبدأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تفاجأ صابر وقال: مش فاهم عليكي يا مدام ، شو خصني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما حكيتلك تحكيلي يا غادة ، منك احلى ولعقت شفاها بلسانها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خجل صابر اكثر واكملت امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي انتاك من واحد غير طليقي قدامك ، فما بدي اياك تزعل هههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الموضوع يا صابر اني انا امرأة شبقة ، الجنس كل حياتي ، ممحونه ما بشبع ، مستعدة انتاك 100 مرة باليوم واخد اكتر من زبر بنفس الوقت ، اثنين في كسي وواحد في طيزي او اثنين في طيزي وواحد في كسي وواحد في كل ايد وواحد في تمي. هاي 6 زبار بوقت واحد وبقدر عليهم كلهم وبحلف اذا مش مصدقني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صادقة يا مدام غادة – قالها صابر والعرق يتصبب من جبينه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو حكينا يا صابر؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صادقة يا غادة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زي العسل ممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا شو خصني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عشان ما تفكرني بستغل بنتك ، انا بعمل هيك بس عشاني انا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت غادة من صابر وهمست في اذنه مش قاااااااااادرة ، صورة الزب دايما قدامي يا بمصة يا بلعب فيه يا في كسي يا في طيزي يا بكب لبنه على وجهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احمر وجه صابر ولم يجب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا بتحب تجرب؟ فاجئته امي بسؤالها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ، لا ، صرخ صابر بترجاكي ، وحياة ابنك نادر ما تدخليني بهاي القصة ابدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفعت امي فستانها حتى انكشف كلوتها وازاحته بيدها ووضعت اصبعها الاوسط داخل كسها ثم قالت لصابر: "ما بدخلك بالقصة بس بشرط"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تهلل وجه صابر وقال مبتهجا "موافق على كل شروطك"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش تسمعه بالاول؟ قالت امي ثم اكملت: بتذوق مية كسي وبعدين بتقعد جنب نادر تتفرج علينا لحد ما نخلص ، واذا عجبك اللي بتشوفه وحبيت تشارك ، اهلا وسهلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس يا غادة بلاش ذواقة مية كسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاد الشرط يا بتعمله كله يا اما بتروح وبتنسى بنتك ههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب مثل ما بدك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرجت امي اصبعها الاوسط من كسها وفركت كامل اصابعها فوق زنبورها ثم ادخلت 4 اصابع لكسها مجددا واخرجتهم ثم قربت يدها الى فم صابر وامرته بان يلحس اصابعها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحسهم اصبع اصبع وذوق بعضا من انهار اللبن والعسل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح صابر فمه والتقم اول اصابعها واخذ يلحسه كما يلحس الكلب العظمة ، اغلق عيونه واكمل لحسه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو حنيت لايام زمان يا صابر؟ حنيت لكسي؟ بتتذكر كيف كنت تسحب لبن الفحول من كسي بعد ما يخلصوا وبعدين تبزقه في فتحة طيزي وتنيكها؟ لحمة طيزي طرية وزبك قاسي يا صابر ، وانا مليت من الزب العادي يا صابر ههههههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لعق ولحس صابر كامل اصابع ماما وبعد ان اخرجتهم من فمه قالت له "خذ نادر واقعدوا في احسن موقع عشان تعرفوا تتفرجوا منيح"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كالعبد المطيع استدار صابر واخذ بيدي وذهبنا للجلوس في وسط المجلس حيث يمكننا رؤية كل شيء بوضوح.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايش يا غادة؟ امتى بدي انيك؟ انا دافع فيكي2000 دينار. 500 يا وسيم بيك ومخسر كل حمار من هدول 500 هههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتستاهلي يا قحبة اكثر ، اجاب حسين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسلملي يا فحل القحبة بس هلا مش دورك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والتفتت لوسيم ثم قالت ، نيك من اولها؟ طيب ما بدك ارقصلك واهيجك واهيج ضيوف طليقي على لحمي؟ ممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارقصي يا قحبة وولعيلنا زبارنا على لحمك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت امي تتمايل على انغام الاغاني وتقترب من الجالسين فيلمس هذا مؤخرتها ويحسس الاخر على فخذها ويصفق الثالث لغنجها وعهرها. اقتربت امي من ايمن واشارت له فقام يرقص معها. استثارني رؤيتها ترقص معه حتى تشابكت يديها بيديه فزادت محنتي من رؤية امي تتلوى بين اذرعه ، كانت الشهوة قد تفجرت في وجهها وقد اصبح واضحا انها تريد من يركبها. من نظرتها عرف ايمن ما تريد فاستدار خلف ظهرها وفتح سحاب فستانها فتمايلت بعهر وشبق حتى اسقطت الفستان على الارض ثم ركلته بقدمها حتى اختفى عن العيون واصبحت كلوحة فنيه عارية سافرة ما عدا ما يستر كسها وصدرها من الثياب الداخلية التي اخترتها لها بنفسي والمشابك التي توصل مابين كلوتها والكلون تكمل لوحة السفور والفجور على مؤخرتها. كانت امي – غادة – في تلك اللحظة غانية في سوق المتعة ، جارية في بلاط السلطان ، سبية في سوق النخاسة. لم تكن امي فحسب ، بل كانت عاهرة الرجال.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذها ايمن بيده لوسيم وقال له: الجائزة تاعتك يا وسيم بيك ، حلال عليك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذها وسيم في حضنه وبدا بتقبيلها ، التقت شفاههم في قبله فرنسية طويلة كانت اطول من زبري الذي انتصب بكامل طاقته بينما يدا وسيم تعبث بظهرها ومؤخرتها ثم ترتفعان لتستبيحا صدرها المكتنز داخل حمالة الصدر. وضع وسيم يده على راس امي من فوق ففهمت المطلوب ونزلت على ركبها حتى اصبح راسها مقابل زبره ، فتحت سحاب البنطال وادخلت يدها فاخرجت زبرا فتحت له فمي عندما رايته منصبا منتصرا. على الرغم من رؤية زبه قبل ذلك على الكاميرا الا انه كان مختلفا هذه المرة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممم شو اشتقتله، فتحت امي فمها واخرجت لسانها وبدأت بلحس راس القضيب عند فتحة البول ومن ثم بدات بحس الرأس بشكل دائري عبثي كما انها تلحس المثلجات اللذيذة ثم اقتربت بانفها واخذت نفسا عميقا وحبسته بشهوة الممنوع عن التدخين منذ سنين.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي اياه كله ، مع بيضاته – بدأت يداها بفك حزام البنطال ثم بانزال البنطال الى الارض ثم وقفت وفكت ازرار قميصه ونزعت ملابسه الداخليه بثوان معدودة حتى اصبح عاريا تماما.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بما انكم في بيتي ، لازم تلتزموا بالزي الرسمي – قالت امي لباقي الرجال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هاد الزي الرسمي؟ سالها هاشم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا اشي ، مثل وسيم بيك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بسرعة البرق خلع الرجال الثلاثة وسالم جميع ملابسهم فاصبحوا عراة كوسيم. كانت ازبار الرجال الخمسة منتصبة على الاخر وكلها من الاحجام الكبيرة التي لا تقل عن ال 20 سم. تحسست زبي المنتصب ذات ال 13 سم ولعنته. يبدوا ان **** لم يهبني نعمة الزب الكبير ، او ان الزب الصغير هي من سمات الديوث وبالتالي لا يجب ان اغضب بل اشكر **** على نعمة الدياثة التي اعيشها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت امي ورجعت بكل انتباهها لزب وسيم واخذت تهبط وتصعد بلسانها من راسه حتى قاعدته عند الخصوات بحركات دائرية محمومة بلسانها ثم تدخله مرة واحدة داخل فمه وتبدا بمصه مصا عنيفا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااااااااه مصي كماااااااااااااااااااان يا شرمووووطة ممممممم متعيلي زبي اللي راح ينيكك يا عاهرة يا بنت الزوااااااااااااني مممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه زبك نار احشرة جوا تمي ، نيك تمي. اخذ وسيم بحشر زبه في فمها حتى كادت تختنق ، اخرجه ولعابها يسيل عليه اخذت بمص لعابها مرة ومن ثم بصقت على يدها وادخلت لعابها داخل كسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دفعته كالمجنونة نحو المقعد – اقعد وارفع رجليك بدي امص والحس بيضاتك وخرق طيزك ، بدي اخدمهم هدول اشرف من ابوي وامي ثم نظرت الى سالم الذي كان يضرب زبه من الشهوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معلوم يا عاهرة اشرف منك ومن ابوكي ومن امك ، اخدمي طيز وسيم بيك ، جزمته بتسوى عيلتك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت امي كالمجنونة على جزمة سالم الملقاة على الارض واخذت بلحسها بينما تهز مؤخرتها كالكللابب. اقترب منها سالم ومسكها من شعرها وصرخ فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما توسخي جزمة سيدك وسيم يا كلبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم وضع وجهها مقابل خرق مؤخرة وسيم الذي كان مستلقيا على الاريكة وضعت يديها على فخذيه ينما رفع سالم قدمه ودفع وجهها باتجاه خرق وسيم. اخذت امي تلحس وتهمهم مؤخرة وسيم ثم عندما يرفع سالم قدمه عن راسها تلتقم خصاوي وسيم بفمها تمصهم ثم ترجع لخرقه وتلحسه وقدم سالم تدعس على راسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممم همممممممممممم مممممممممم ممممممممم ااااااااااااااه بدي انتااااااااااااااااااك وسيم بيك نيييييييييييييييييكني نييييييييييييك قحبتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام وسيم كالمارد من الاريكه وهو يزمجر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي انيك بزازك يا شرموطة ! سالم فكلي صدريتها للقحبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر وسيم بيك وهم بفك حمالة الصدر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتابتني وقتها مشاعر الغيرة ، ولكن ليست غيرة من وسيم ولا غيرة على عرض امي ، بل كانت مشاعر الغيرة من سالم. فهاهو يتقمص دور الديوث مع ان علاقته بامي قد انتهت منذ طلاقها. اليس من المفروض ان اكون انا مكانه وانزع الحمالة بيدي لتسقط اخر قطعة قماش لينتهك بعدها وسيم شرفي؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاء صوت امي مؤكدا لما كنت افكر فيه…...لا لا مش سالم اللي يفكها ، خلي نادر يفكها ، ديوث العيلة الجديد. خلي ابني العرص يسلمك شرفي ولحمي يا وسيم بيك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال يا عرص شلح امك الصدرية بدي العب بشرفك وانيك بزازها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت بلا تردد يفضحني زبي المنتصب وسط ضحكات الفحول ووصلت عند امي ، مددت يدي وفككت الحمالة ثم بدات بخلعها من على صدر امي. دون مقدمات قلت له: تفضل وسيم بيك ، هي صدر امي بدون حماله العب فيه ونيك بزازها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاطر يا عرص ، اجابني بابتسامة خبيثة. خليك جنبها واشلح بلوزتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شلحت قميصي بسرعة البرق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البس صدرية امك يا بن العاهرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبستها واقفلتها ووقفت انتظر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حمل وسيم امي ووضعها على الاريكة بدلا منه فاصبح ظهرها على الاريكة وكسها ومؤخرتها على طرفها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امسكلي بزازها بايديك بدي انيكهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت يدي على صدر امي وضممت اثدائها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقترب وسيم بزبه فاصبح امام اثدائها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“شو ؟ ما بدك تعزمني على بزاز امك؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>“ولو وسيم بيك! بزاز امي تحت امرك وامر زبك. تفضل نيك شرفي وانا ماسكة"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااااه يا عيلة شرامييييييييييييييط يا ولاد القحبة ثم اقحم زبه وبدا بنيك اثدائها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااااااه نيك بزازي نيييييييييييييييك قدام ابني ااااااااااااااااه ، كان المشهد كفيلا ان يهيج حجارة المنزل ولم يندهش احد عندما راينا وسيم ياتي بشهوته على رقبه امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه يا شرموووووووووطة يا كلبة يا بنت الكلب يا ام العرص الديووووووووووووووووووث ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت امي ومدت يدها تاخد لبن وسيم وتلعقه كالكلبة العطشانه. نظرت الي بطرف عينها وتكلمت عيوننا بلغة العهر والفجور.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نادر يا عرص – قطع صوته لحظة التواصل مع امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم وسيم بيك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شلح امك كلوتها بدي انيكها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فككت المشابك التي تربط كلوتها بالكولون.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ما تشلحني الكلوت شلحني الكولون يا عرص ، قالت امي ثم اكملت ، بدي افرجيكم مناكير رجلي ، نادر العرص هو اللي عملهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كفو يا عرص ، يعجبني الديوث اللي بجهز محارمه للفحول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نادر بعجبك يا وسيم بيك ، قالت امي بشهوة عارمة وهي تلعب بأشفار كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العبي بكسك يا عايبة وابنك بشلحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااه شلحني يا ماما ، مش انت حابب فحول مامتك ينيكوا لحمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه حابب يا قحبة – سمعت نفسي اجيبها بينما كنت اخلع عن افخاذها الكولون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معناها شلحني يا عرص يا ديوث يا وسخ وخليهم يتمتعوا بلحمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرر وسيم يديه على افخاذها العارية – ما اشهى لحمك يا كلبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحمي ملك فحولتك وسيم بيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزعت الكولون اخيرا من اقدامها والقيته على الارض فبانت اقدامها واظافرها التي طليتهن بيدي وبدون اي اوامر او نواهي من احد وجدت نفسي اركع عند اقدامها واقبلهم ثم نظرت الى وسيم وقلت له: “بتحب اشلحها الكلوت هلا؟"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شلحها يا خنزير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتجهت نحو كسها مجددا ومسكت الكلوت وانزلته برفق حتى نزعته من ارجلها. “ماما جاهزة ، وسيم بيك" وجدت نفسي اقول.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاج وسيم وماج ثم اقترب من كسها ووقف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امسك زبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر وسيم بيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امسكت زبه ووقفت انتظر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حط زبي بكس امك يا كلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأ وسيم يضرب بزبه كسها وبدات انفاسه تتسارع. بدأت امي بالتلوي والزفير والصراخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااه نيكني نيييييييييييييك كسي ، نيييييييييييييييييك كلبتك اااااااااااااااااااااااه نيك شرف ابني نييييييييييييييييييييييييك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امسكها وسيم من خصرها وبدا بنيكها بسرعة وبقوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدي زبي يا فاجرة خدي زبي قدام ابنك الديوث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااه يالهويييييييي على زبك نيييييييييييييييييك كماااااااااان احفرررررررررررررررررررر كمان كمااااااااااااااااااااااان ااااااااااااااااااااااااااااه كماااااااااااااااااااااااااااان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم نظرت الي وفي وجهها نظرات الرضا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عرفت الان ماذا كانت تعني نادية عندما قالت لي بان امي قحبة اما هي فشرموطة في بداية الطريق. نعم ، لقد كان وسيم متحكما في المشهد الا ان كل المشهد كان من اجل اشباع لذة عند امي لا تملكها الا القحاب. امي قحبة وها انا اشهد على عهرها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضع وسيم قدميه على الاريكة والتفت اقدام امي خلف ضهرة فبدا وكأنه يطعهنها طعنات بزبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممممم اااااااااااااااااااااااااه زبك نااااااااااااااااااار يا وسيم زبك نااااااااااااااااااااااااااار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي اجيبهم يا قحبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جوا كسي يا فحلي مثل ليلة الدخلة بالزبط ، جيبهم جوا كسسسيييييييي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يا كلبة اااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ام العررررررررررص ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مضت ثوانٍ بعدها كانها ساعات ، كان الهدوء مخيما بعدها انتفض وسيم من فوق امي وقام. نظر الي ولم يتكلم ثم استدار وقال للرجال. انا شبعت من القحبة كملوا معها اذا بدكم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت امي من على الاريكه ووقفت في المنتصف ثم قالت ، اللي حابب يركبني قدام ابني انا جاهزة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركعت امي فرأيت حسين يقترب منها ويضع يديه على خصرها يتمكن من وسطها ثم يدفع زبه داخل كسها وينزل ببطنه وصدرة وراسه فوق ظهرها فيتحدان باجسادهما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم اخذت امي وضعية السجود وحسين ما زال يركبها فاخذت تهمهم "ممممممممممم زبك حامي مممممممممممم زبك جباااااااااااااااااار"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندما اعتدلت للجلوس جلست على زب حسين الذي كان امتطاها واندمج مع جسدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زمجرت امي من المحنة وفركت حلماتها ، تعالوا نيكوني يا فحووووووووووولي!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقترب سالم ايمن وهشام منها ، كانت تجلس على زب حسين في وضعية الجلوس وتضع يداها على فخذيها عندما اصبحت ازبارهم امام وجهها كان الفحول الثلاث يلعبون بازبارهم ويحلبونها امامها ثم في حركة جماعية طالبوها بمصها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصي يا شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسكت زبين بيديها واخذت الثالث في فمها وبدأت تمصه ثم تخرجه من فمها وتاخد زبا اخر بدلا منه في فمها وتمصه ثم تبدل مع الازبار التي تمسكها بيديها ، اخذت غادة بالتاوه وهي تمص مممممممممممم ااااااااااااااااااااااااه مممممممممممممم مممممممممممممممم انا كلبة هذه الازبااااااااااااااااار مممممممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصي يا قحبة ، بصقت غادة على زبر سالم واخذت بمصه و البصق عليه وهي تتنطط على زب حسين والفحول يفركون ازبارهم بجسدها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدنا نبدل يا حسين ، قال سالم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نام سالم على بطنه ونزلت بكسها على زبره المنتصب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااه لما كسك ببلع زبي ما احلاااااااااااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلعنك يا سااااااااااااااااالم انت الوحيد الي تمتعت في وانا عذرا ، انت اللي فتحتني يا عرررررررررررررررص وبعد 10 دقايق دخلت هدول الفحول علي يركبنوني يابن الكلب ، خليتني شرمووووووووووووطة من ليلة الدخلة…………. ليش رجعت انتاك منك بعد ما طلقتني؟ مش عارفه ، بس زبك زب حمار مش زب بشر مممممممممممممممم مممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تنططي يا شرموطة تنططي كس امك تنططي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت امي في حاله هيجان تنزل وتطلع على زب سالم كالمجنونة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حدا يا كلاب يركب طيزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت بتامري يا غادة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صرخ ايمن وبسرعة البرق وقبل ان يسبقه احد ركب فتحة طيزها واخذ يدخل زبه ويخرجه كانما يطعنها ، كان سالم يفعل نفس الشيء في كسها ، كانت حركات الرجلين تتم في تناغم مثير كانها الة تسير وفق نظام برمجي لا يخطيء! تجمع هشام وحسين حول وجهها وقال هشام: “شو يا قحبة بدنا نوقف نتفرج؟ شوفي شغلك مصيلنا والعبي بزبارنا بايديكي"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقمت غادة زب هشام بين شفاها واخذت تلعب بزب حسين. كان المنظر بديعا واقرب للوحة فنيه من لقاء جنسي حيواني. افخاذ تلمع واحواض تدفع وايادي تتلمس لحم غادة وشفاها مطبقة على الزب. راكبه على زب مركوبه من زب تمص زب وتلعب بزب. مممممم ما اشهى الازبار – اتتني هذه الفكرة وانا انظر للفحول وهم يركبون امي مممممممممممممم انهم ينيكونها من المكان الذي اتيت منه مممممممممممممم ياله من شعور جميل اااااااااااااااااااااااه شعور الديووووووووووووث شعور الخنزير مممممممممممم كانت كلمات العهر التي تخرج من فم امي العاهرة تجعل هذا الشعور اجمل!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت بطرف عيني على صابر فرأيته يهم بالوقوف ويذهب عندهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا ترى ماذا سيفعل صابر؟ ………..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي ما راح تخلصي يا غادة؟ خلص بكفي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرجت امي الزبر من فمها ونظرت لصابر ثم شالت يدها من الزبر الذي تلعب به ومدتها لزبر صابر من فوق البنطال واخذت تنزل بيدها وتطلع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشتقت لزبك يا صابر خليني المسه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقف صابر صامتا ولم يقل شيئا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلك شغلة يا صابر…. شو رأيك الرجال يعرضوا عليك نفس العرض اللي عرضوه عليك قبل عشرين سنه عشان تنيكني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتدأت يدها بالتسلل لسحاب البنطال وصابر لم يتحرك بل ازداد اضطرابا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت امي سحاب البنطال ببطئ مر عليه كانه سنة كاملة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شايف ، شكله ما عندك مانع تتمتع يا صابر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اصلا نفسه يتمتع فيكي يا شرموطة – قالها توفيق وهو يضرب بزبره فتحة طيزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكيد ياما ضرب عليها عشرة – جاوبه سالم وهو يهتك عرضي بزبه الذي انتهك شرف كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معناها تمتع يا صابر – قالت امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممم ما انعم زبرك ، مممممممممم بيضاتك كبار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم اخرجت يدها وقالت لصابر بكل الغنج والدلال الذي خلقت به حواء: طلعه امصه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكانه منوم تنويما مغناطيسيا مد صابر يده واخرج زبره المنتصب ليعلن عن وجوده امام وجه امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشتقتلك يا غالي قالت امي وهي تقبله من راسه حتى قاعدته ، مممممممممم ما احلى الزب ااااااااااااااااه ما احلا الزنا اااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي شلحك بنطلونك يا فحلي ، بدي اتمتع فيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كم بدك تدفعي؟ اجابها صابر:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههه احتفالا برجوعك لحلقات الزنا ، راح تستمتع بلحمي وبعرضي وبشرفي لحاله بعد ما يكبوا الرجال في كسي وطيزي وراح ادفعلك نص المصاري اللي اندفعت في لحمي ، مش ربعهم مثل ما دفعلك سالم قبل 20 سنه. شايف كيف انا احسنلك من سالم ههههههههههههههه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم وقفت واتجهت باتجاه صابر وهمست باذنه ولا فيه في نفسك اشي تاني؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ، بدي اياكي لحالي بدون شريك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اموووووووووت بغيرتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعالوا يا فحول عشان تجيبوا ضهوركم . قامت غادة ونامت على ظهرها ورفعت ساقيها ثم قالت للرجال: مين اول واحد راح يكب جوا كسي. ركبها حسين واخذ يضرب كسها كالثور الهائج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآه نييييييييييييييك نييييييييييييييييييييييييك نيييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييك جيب ضهررررررررررررررك جوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يا شرمووووووووووووووووووووووووووطة يلعنننننننننننننننننننننننننننننننن نننننننننننننننننننننننن كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس سسسك يا عاااااااااااااااااااااهره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم ارتمى على الارض بجانبها لا يقوى على الحراك. كان سالم وايمن قد اقتربوا منها يضربون بازبارهم ويتفرجون.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مين اللي بدي يكب بعد حسين؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امتطاها سالم حتى اتى بمائه داخل رحمها وقام عنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مين بدو يركبني على مين الدور؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقترب ايمن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فقالت يا تاجر ، تاااااااااااااااااااجر بكسي مممممممممممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركبها ايمن واخذ يضرب بكسها المبلول الرطب حتى اتى شهوته وقام عنها. رفعت ارجلها وضمتهم واغلقت كسها جيدا حتى لا يقع ماء الرجال منه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان زبري يعلن قذفه لمائه هو الاخر للمرة الثالثة دون ان المسه. هاهي امي تحمل بين اردافها وبداخل رحمها الذي امضيت فيه 9 شهور ماء رجال مختلفين ، ماء زنا داخل بيتنا ، وبدلا من ان اغضب تملكتني الشهوة واصبحت فعلا ذا قرنين ليس مثلهما في العالمين.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت امي وقالت ماحد فيكم يروح بدكن تتفرجوا على صابر وهو بنيكني.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت غادة واستوت على ركبتيها حتى اصبح وجهها مقابل زب صابر ثم وضعت يديها على الحزام وحلته بخفه وهي تلعب بلسانها على راس الزب ثم فكت ازرار البنطال وانزلت البنطال للارض حيث خلعه صابر واصبح عاريا من الاسفل ، نزلت غادة لاسفل زبرة ما بين خصاويه وفتحه مؤخرته واخذت تشم وتلحس وتتاوه مثل اللبوة التي لم تنتك من فترة طويلة. ثم بحركة خفيفة اعتدلت واصبحت خلف موخرته تجلس على الارض. ارجعت لسانها لاسفل زبره وبدأت باللحس والشم مرة اخرى ووضعت يدها على زبره المنتصب تفركه نزولا وصعودا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مممممممممممم اااااااااااااااااااااه اااااااااااااه كسي الفاجر بده زبك. طيزي العاهرة بدها تحس ببيضاتك ممممممممممممم مممممممممممم ااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصي يا شرموطة الحسي طيزي ما راح ازني فيكي – اجابها صابر محاولا استعادة سيطرته على الموقف وربما الانسحاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيكني مثل ما نكتني قبل 20 سنه افجر في كسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصي يا شرموطة وانتي ساكته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممممم مممممممممممممممم زبك شهي اشتقتله مممممممممم كسي اشتاقله ممممممممممممممممممممممم متى بدك تركبني يا صابر ، مش اخدت مصاري؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما اخدت اشي لسا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نادر ، صاحت ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعطي صابر 1000 دينار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرجت النقود وانا مستغرب لماذا تدفع له امي حتي ينيكها بينما المفروض ان يدفع هو مثل اي طالب متعة من عاهرة ومثل ما فعل باقي الرجال؟!! اعطيته النقود فامرني بان اضعها في جيب البنطال المهمل على الارض ففعلت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممم مممممممممممم لو سمعت كلامي يا صابر وصرت تاخد مني انا مصاري بدل ما سمعت كلام سالم كان صار عندك سوبر ماركت. بس انت كنت طماع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت امي ورجعت امامه ولفت ظهرها بحيث اصبح زبره على باب مؤخرتها واخذت تهبط وتصعد بجسدها على زبره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نييييييييييييكني يا صابر ، نييييييييييك كسك المفضل في بيتي ، الحرااااااااام حلو يا صابر اهتك عرضي امام ابني ،دخل زبرك بكسي وازني في.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاج الشيخ وماااااااااج ثم مسك امي من ذراعيها وارجعهما للخلف ووضعهما فوق ظهرها ثم صاح اخرسي يا قحبة و**** لانيكك من كسك اطلعه من تمك ثم ادخل كامل زبره في كسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه نييييييييييييييييييييييييييييك نيييييييييييييييييييييييييييييك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه مش قادرة نيييييييييييييييييييييييييييك هذا الكس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راح انيك كسك يابنت الزنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااااااااااااه نيك كسي ابن الحرااااااااااااااااااااااااام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ طهر كسي الوسخ يا صابر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طهر كلبتك بنت الزنا!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت غادة قد وصلت لقمة جنونها ومجونها فيما كانت خصاوي الشيخ تضرب باب كسها وهي تصرخ من المحنة وتتأوه وترجع بخصرها الى الوراء ليلتقي كسها بزبر الشيخ.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتفض صابر وجاوبها:القصة مش قصة مصاري ، انا اولى فيكي وفي عهرك وفي لحمك منهم كلهم يا كلبة يا زانية يا عاهرة يا وعاءً القذارة كلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت كلب وكذاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرسي يا فاجرة يا زانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو اللي رجعك للفاجرة يا صابر؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسك جنني ، عمره ما راح عن بالي عمري ما تمتعت مع شرموطة مثلك كس اممممممممممممممممممك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبي ما ناآآآآآآآآآآآآآآآآآآك كس متل كسك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهتك كسي يا صابر ، تعال لقحبتك الفاجرة ، تعال للحياة معي ، آآآآآآآآآآآآآآآآآآه دخل زبك آآآآآآآآآآآه اضرب ، اضرررررررررررررررب كسسسسييييييييييييييييييي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو بدك تقول للرجال بعد ما رجعتك للزنا يا صابر؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحكيلهم شكرا الكم اللي رجعتوني انيكها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههههههههههههههههه بس انا كسي غالي يا صابر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو بدك بدفع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي الشغالة ، عبير ، ما بتروح معك وبتنساها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ،هاي بنتي كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاي بنتك كمان يا صابر وبدك تعمل فيها متل ما عملت مع بنتك الاولى، ولا ندمت على المصاري اللي راحت عليك من بنتك الاولى وبدك تعوضهم من لحم عبير؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا انا يا عبير يا صابر!! قالتها امي بحزم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندما ادرك صابر ان امي جادة قال لها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بديش اياها ، قالها وهو يلحس صدرها بنهم كانه *** رضيع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دفعت غادة صابر فوقع على ظهرة ثم اتجهت باتجاه الطاولة وتناولت تلفونها وقامت بالاتصال ثم اغلقت الخط قبل ان يجيبها احد ثم رجعت لصابر وهجمت عليه والتفت بحيث اصبح ضهرها مقابلا لوجهه ثم نزلت بطيزها على زبه واخذت تنزل وتصعد عليه مرة تدخله في كسها ومرة في طيزها وهي تلهج وتتسارع انفاسها واثدائها تضرب بعضها بعذا بحركات عفوية عشوائية. بدي تركبني مثل الكلبة وتجيب شهوتك بكسي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت امي وركعت بوضعية الكلبة بحيث كان وجهها مقابلا لباب الصالون ثم ضربت مؤخرتها بكلتا يداها وقالت ، اركب كلبتك يا صابر وكب في كسها الملان لبن الفحول.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاج صابر وماج ثم وقف خلف مؤخرتها ونزل بزبه على كسها وركبها مثلما تركب الكلبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يا بنت الشرموطة يا مومس يا زانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصدك بنت الكلب – قالت امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنت الكلب اللي باعني لسالم عشان اكم من ليرة – عشان يصرفهم على النسوان والخمرة!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولما سالم العرص جاب اصحابه يركبوني ليله دخلتي وبعت وراه وعرض عليه مصاري زيادة مقابل ينيكني قدام صحابه ويتمتعوا وهم يشوفوا الاب بنيك بنته بدل ما تحميها اخدت المصاري وركبتها ، بعت شرفك مرتين يا صابر ونكت بنتك قدام جوزها العرص وصحابه وهلا عم بتنيكها قدام ابنها ، نيك بنتك يا صابر ازني فيها كب في كسها بس ما تقرب على اختها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااه يا شرموطة – انا نكتك عشان المصاري بس كسك دايما في بالي يا كلبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيك بنتك الشرموطة ، نيكني يا بابا جييييييييييب ضهرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه باباااااااااااااااااااااااااااااااا اااا بكب جوا كسسسسسسسسسسسسسك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندما فتح صابر عيونه كانت عبير تقف امام الباب وزبره ما زال محشورا بكس امي – التي هي ابنته ، ابنته الكبرى التي باعها لسالم ثم زنا بها من اجل مزيد من النقود وهاهي امي تعيد الكرة من اجل ان تحمي الشغالة عبير ، اختها – خالتي وخالة نادية … والشوفير عمار.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان فمي فارغا وكنت في قمة اندهاشي عندما كسر الصمت صوت صابر وهو يحاول لملمة ملابسة والتخفي وراء الاثاث من عبير.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت امي وقالت له: عبير مش راح تروح معك يا صابر ، ومن اليوم ورايح ما الك فيها. كل اخر شهر راح يوصلك راتبها عشان تصرفه على النسوان مثل ما بدك وما بتيجي على هاد البيت وما بدنا نعرف عنك اشي. صح عبير؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صح اختي ، انا قررت اضل معك في هدا البيت وما ارجع معك يا بابا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبير بتعرف كل اشي من لما روحت من عنا يوم الاربعاء. في الاول ما صدقت لحد ما اتفقت معها انها تشوف بعينها كيف راح تنيكني وتعترف بنفسك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرج الرجال وقد رايت امي تطبع قبله على شفاه سالم وتشكره. فيما يبدوا فقد ساعدها على كشف حقيقة والدها لاختها واستطاع جمع الرجال في وقت قصير. واختفى صابر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت الشمس قد غابت عند دخولنا غرفة الجلوس. قالت لي امي: راح اطلع اخد دوش وانام يمكن اضل نايمة لبكرا الصبح واتجهت نحو السلالم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما: ناديتها بلهفه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ماما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي اتعشى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلي عبير تحطلك العشا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ما بدي طبيخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا ايش بدك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي تعشيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش فاهمه عليك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدي تعشيني مثل ما كنتي تعشي عمار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التفتت امي وتقدمت نحوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدك توكل مية الرجال اللي في كسي؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليش؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاني عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومقورن؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومقورن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدك تذوق مين ناك امك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدك تلحس كسي؟ كس امك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت يدي على زبي وقلت لها والشهوة تغمرني اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قرب يا كلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استندت امي على الحائط ورفعت قدمها على يد الكنبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقتربت من كسها حتى اصبح امام وجهي ، تأملت فيه وفي احمراره ونفخة بظره وتيقنت ان نصيبي في الحياة وهدفي منها هو خدمة الكس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حط ايدك على راسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت يدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاسس قرونك؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه يا ماما حاسسهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مكيف عليهم؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه يا ماما وفخور فيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحس لبن فحول امك ولمع قرونك يا عرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت فمي واخرجت لساني وبدأت الحس ، انهمرت قطرات المن فبدأت ابلعها ووضعت كامل فمي على فتحة كس امي وبدأت ارتشف الماء النازل ارتشافا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا راهنت إلا اعملك ديوث يابن الشرموطة الحس يا كلب الكس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتعشى منيح يا منيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخذت بادخال لساني لداخل جدران كسها وصرت انزل واطلع حتى بظرها فسمعتها تتاوه من فرط نشوتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اطلع الحس فتحة طيزي يا ابني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحست لها فتحه طيزها حتى توسعت ثم عدت ارتشف الماء الذي استمر بالانهمار لمدة طويلة حتى انتهى ما في كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شبعت؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت ضحكة خليعة ثم نزلت فاصبحت عيونها في عيوني. عيونها تلمع بالنشوة ووجهها مضيء كالقمر. اقتربت مني وقالت: الستة اللي ناكوني اليوم والثلاث اللي ناكوني ليلة مبارح وما رضوا يجوا اليوم واللي انت هلق اكلت ميتهم من كسي .... واحد منهم ابوك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت وفمي مفتوح على مصراعيه من الدهشة ثم مشت وقالت انا طالعة على غرفتي ما بدي حد يزعجني لبكرا الصبح وتوجهت نحو السلالم مرة اخرى ، وانت دبر حالك ما الك عشا ، اخوك اكله.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التفت للجهة الاخرى فرأيت عمار واقفا يضرب زبه بقسوة وعلامات الشهوة واضحة على وجهه. يبدوا انه كان يشاهد منذ البداية. التفت لي عمار وقال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مع انك سرقت عشاي بس ولكم هوم يا ديوث ثم خرج......…</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهى اليوم بعدة مفاجئات: عبير الشغالة هي خالتي وامي قد ضحت بجسدها اليوم من اجل ان تنقذها من حياة الدعارة التي كان والدهما يخطط لها. والد امي انتهك جسدها مرة اخرى والمفاجئة الاكبر بالنسبة لي ان احد هؤلاء الرجال هو ابي. لست فقط ابن زنا ولكن قد يكون سالم ابي وبالتالي فقد يكون عمار شقيقي ، او قد اكون ابن جدي واخو امي!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مهما اكون ، هنالك حقيقة واحدة راسخة – انا ديوث لام عاهرة واخت تمتهن العهر على طريقها وهذا قدري.</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃, post: 122618, member: 57"] [B][SIZE=6]تمهيد: هذه القصة خيالية وكل شخصياتها لا تمت للواقع بصلة. الا ان بها احداث قليلة قد حدثت معي.[/SIZE][/B] [SIZE=6][B] -------------------------- نيك امي يلعن امك يا بنت الشرموطة نيك امي وهي بتلحس كسي تعال كب على صدري بعد ما تخلص من لحم امي يا فحلي العن بنتها وانت بنيك طيز قحبتك مين سيدكم يا عاهرات انت سيدنا وزبك تاج على راسنها وشرف عيلتكم يا قحبات؟ ابن شرموطة تحت جزمتك وسمعتكم؟ على زبك ورجال العيلة ابنك؟ على كسي وورق تواليت لطيزي وانتي يا لبوة؟ عبدة زبرك يلعن امي نيك طيزي وكب على وجه امي طفيلي محنة طيزي اااااااااااااااااه يا شرموطة تعالي يا بنت الشرموطة حطي طيزك فوق تم أمك حاضر سيدي وفحل اهلي نزلي لبني من طيزك على امك ااااااااااااااااااااه يلعن ام اممممممي ما احلى لبنك في طيزي ااااااااااااااااااه عم شخ لبنك على الشرموطة امي هههههههههههههه الحسوا لبني يا لبوات مممممممممم ممممممممممم مممممممممممممم ----------------------------------- هذا الحوار وما يشابهه أصبح شبه رسمي في بيتنا. وقفت خلف الباب كالعادة أخرجت زبري الصغير وحلبته حتى جاء ظهري ثم اسرعت لغرفتي قبل خروج فحل امي واختي من المنزل. لا زلت لا اصدق كيف تحول حالي من انسان ملتزم الى ديوث ذليل يتلصص بل يتلذذ على عهر امه واخته. بدأت حكايتي قبل سنوات ............. الفصل الأول: في البدء كانت الدياثة الجزء (1) اسمي نادر عمري الان 33 عاما، أعيش مع امي غادة واختي نادية في أحد الاحياء الراقية رغم اننا لسنا من الأثرياء. لا اعرف عن ابي الكثير بل لا اعرف ان كان حيا او ميتا ولا اعرف لي اعماما او اخوالا او أقارب قد أتوا لزيارتنا منذ سنين خلت. امي غادة وعمرها الان 53 عاما ولكن لا يظهر انها اكبر من 40 عاما.لا تعمل ولكن دائما يتوفر معها الأموال اللازمة لتأمين كافة احتياجاتنا. امي ليست متدينة بل تكره التدين. المرات القليلة التي رايتها تلبس ال**** هي عندما تكون مضطرة لحضور عزاء. في الاغلب تلبس ملابس قصيرة ومفتوحة من الصدر ولا تبالي فيمن يقرع الجرس وليس عندها مشكلة لو فتحت الباب بقميص النوم. اختي نادية وعمرها الان 35 عاما تربت على عادات امي فهي أيضا ليست متدينة وان كان موقفها محايدا من الدين وتلبس ملابس متحررة ولكن اكثر ما تحب ان تلبسه هو البناطيل الضيقة والتوبات المجسمة لصدرها الفاغر والذي ينطبق عليه وصف ال**** "كواعب اترابا" لا تلبس الملابس الداخلية تحت التوبات مما يظهر منطقة اسفل الظهر وجزء من كلوتها عندما تنحني. طولها 170 سم جسمها مكتمل وفارع شعرها اسود كسواد شعر هيفاء وهبي، بيضاء البشرة مثل امي ، واسعة العيون ذات اللون العسلي، ناعمة تقاسيم الوجه ذات وجه ملائكي يخفي خلفه تحررها السافر الغريب على مجتمعنا الذي نعيش بينه. رغم انها دخلت الجامعة لدراسة الهندسة المعمارية الا انها تركتها في السنة الثانية لتعمل كمديرة مكتب عند احد اهم مالكي شركات العقارات السكنية. لم تمض بضعة أشهر على عملها حتى أصبح راتبها يضاهي راتب وزير بل اعلى بالإضافة لمكافئات وهدايا شبه يومية وكما أصبح لديها سيارة فارهه. تحججت وقتها بالعمل الإضافي، والحق يقال انها كانت تعمل لساعات متأخرة كل يوم حتى انها كانت لا تأتي للبيت في بعض الأوقات لثلاث أيام متتالية. بدأ وعي على الحياة ومحيطنا في فترة المراهقة. هناك في هذا الحي الهادئ كنت أعيش عيشة مثالية، بيت كبير مع حديقة ومسبح، غرفة خاصة فيها ما احتاجه، مصروف اسبوعي يكفيني لشهر، وام حنون لا تبخل عليّ باي من مطالبي. فقط هي مصدر هذه العيشة ما كان يؤرقني في تلك الأيام، ولكن كأي صبي افترضت ان ابي كان غنيا ونحن نعيش من خيره. صخب حياة امي كان يؤرقني أيضا، فهي اما ان تسهر في الخارج حتى ساعات الليل الأولى او تستضيف اصدقائها وصديقاتها في منزلنا حتى ساعات الفجر أيضا. نادرا ما رايتها في الليل كونها كانت تطبق علينا نظاما صارما بوجوب النوم او التزام غرفنا من الساعة التاسعة ليلا. كان بعد غرفة الجلوس والتي كانت مسرحا لسهراتها الليلة بعيدا عن غرفنا المتواجدة في الجناح المقابل وفي الطابق الثاني لبيت مترامي الأطراف ومعزولا جيدا من الصوت. لم يحدث اني افقت ذات ليلة على أصواتهم ولم تحدثني نفسي بالتنصت عليهم بعد. لم يصدف ان رأيت امي سكرانة او في حالة ابتذال ابدا فهي كانت حريصة كل الحرص على ان لا تكسر نموذج الام المثالية في عقولنا وقلوبنا. هي فقط لم تكن قادرة على ايقاظنا وارسالنا للمدرسة وكنت اعذرها في ذلك. كانت الخادمة والسائق ينوبان عنها. مرت الأيام مثالية حتى ذلك اليوم الذي هز كياني ... في ذلك اليوم ذهبت للسوبر ماركت من اجل ابتياع بعد الحاجيات الخاصة بي. كنت معتادا على الدفع من نقودي، اما أغراض المنزل فكان السائق يشتريها و كان المبلغ يسجل عند البائع – العم سالم – حتى اخر الشهر، عندها تأتي امي وتسدد المبلغ كالمعتاد. في هذه المرة اقتربت من العم سالم كالمعتاد ملقيا عليه السلام فرد بلا مبالاة – اهلا، وعندما انتهى من وضع الأغراض في الاكياس ناولته النقود تناولها وارجع الباقي ثم قال لي : هي امك امتي ناويه تيجي تدفع اللي عليها؟ جاوبته باستنكار، الا تأتي في كل اخر شهر؟ صار الها 3 شهور ما شرفت ... استفزتني كلماته فقلت له؟ لا بد ان هناك خطأ ما ... كم المبلغ؟ 780 دينار. قلت له واثقا، سأذهب لأحضر لك المبلغ ، صاح غاضبا خليك بدروسك وخلي امك تيجي بنفسها تدفع وقلها سالم بده اياكي انتي اللي تدفعي ، ما تبعتي بنتك تدفع ، من ايديكي احلا .... ثم ارتسمت على ملامحه بسمه خبيثة. تطاير الشرار في عيني وقلت له لولا اني احترم مقامك وسنك لكانت اجابتي مختلفة ، نظر فيَّ مستهزأ وقال "لا حمش .... ما تنسى تحكيلها ..... خرجت مغتاظا غاضبا فناداني، التفت له فقال: احكيلها تيجيني بسرعة أحسن اخرب عليها وحده من حفلاتها وضحك. ما الذي بين عم سالم وامي حتى يعلم بأمور حفلاتها؟ عادة وكما فهمت منها فان أناسا مهمين من الدولة وقطاع الاعمال هم من يحضرون هذه الحفلات وهي ضرورية من اجل استثماراتنا فما دخل صاحب سوبرماركت فيها؟ وكيف يعلم عنها؟ أسئلة حيرتني لن اجد لها إجابة الا عند امي. اسرعت للمنزل ودخلت غاضبا للمطبخ حيث كانت امي تشرف على الخادمة وتستعد لتجهيز اطباق سهرة الليلة، تكلمت بصوت عالي غاضبا مستهجنا ما قام به العم سالم. لم يبدو على امي أي رده فعل عندما اخبرتها بما حدث ثم قالت لي تعال معي ندفع للكلب فلوسه ... يلعن ***. تجمدت الدماء في عروقي .... هذه اول مرة اسمع امي تسب فيها الدين، صرخت فيها ماما!!! انتي صحيح مش متدينة بس انا ما بحب حد يكفر امامي ، تجاهلتني وهمت بالخروج قائلة لي الحقني ، فقلت لها باستهجان "وهيك بدك تروحي بهاللبس؟ استري حالك بجاكيت" التفتت لي وعالجتني بصفعه قويه على خدي كانت الأولى بحياتي وصرخت "من امتى يا كلب بتدخل بلبسي؟ ولا بتحكيلي شو اعمل وشو ما اعمل؟ لو بطلع بالسوتيان والكلوت ما الك بتضل منخرس وساكت، فاهم يا كلب؟" وقفت مندهشا. لم أستطع الكلام شيء في داخلي قال لي ان اسكت واتبعها. ظلت ساكته حتى وصلنا السوبرماركت لما راها عم سالم تهلل وجهه وقال اهلا بمدام غادة، عالجته امي بالصراخ شو يا سالم؟ مش قادر تستنى لأخر الشهر؟ الي 3 شهور بستنى اه وشو يعني؟ أيش شو يعني؟ بدي حقي بعطيك حقك اول بأول واذا ما بقدر امر ببعتلك نادية يخليلك إياها، بس ما الي فيها ما عندها خبرة (قالها وهو يضحك عاليا وانا لا افهم ما يعني) شو ما كان ما تدخل كس ام الولد بالموضوع (امي تعرف كلمة كس ام؟؟؟؟! ما الذي يحدث) معناها خلي كس امه يجي بالموعد عشان ما ادخله بالموضوع وضحك عاليا صرخت فيه احترم حالك صرخت امي في اخرس يا كلب ما تتدخل وأتأسف لعمك سالم لا ما راح أتأسف ، ما سمعتي شو حكالك؟ عالجتني بكف اخر على خدي لما احكيلك أتأسف بتتاسف يا ابن الشرموطة صادقة (قالها عم سالم وهو يضحك) التفتت له امي بنظرة عتاب الا انه لم يكترث اتاسفله يا كلب اسف عم سالم لم يكن قصدي مش مشكلة يا ابن الشرموطة ... اقصد يا ولدي هههههههههههههههه صعقت من الكلمة ولكني لم أتكلم خشية من غضب امي قالت امي للعم سالم، تعال جوا فرجيني الحساب كنت سافتح فمي لاقول لها ان الحساب لها 780 دينارا الا انها سبقتني بالكلام وانت خليك هون مع الشوفير ما تتحرك علا بين ما اشوف شو سحبنا وأخلص معه الحساب هل تمر امي على كل بند اشتريناه وتتأكد من صحة المبالغ قبل ان تحاسبه؟ يبدوا ذلك وحده السائق الذي لم يستغرب لما يحدث وكأـن الحدث مكرر امامه اكثر من مره على العكس رمقني بنظرة فيها شماته لم اعرف معناها. مرت نصف ساعة ولم تخرج امي ولا العم سالم من الغرفة المقفلة في نهاية السوبرماركت، ساورني القلق وقلت للسائق سأذهب لأرى لماذا تأخرت وضع يده على كتفي ومنعني من بدء المشي وقال ما في داعي لسا بدري .... قلت له لقد مرت نصف ساعة! قال ما تنسى انه هاد حساب 3 شهور ثم ضحك ضحكة خبيثة، على العموم أمك والعم سالم ما بطلعوا قبل ساعة او ساعتين لحتى يراجعوا الحساب. اندهشت لدقة المراجعة التي تقوم بها امي واعجبت بها. بعد مضي زهاء الساعة انتابني القلق مرة أخرى وقلت للسائق يا اخي تأخروا وذهبت باتجاه الغرفة ، لم يمنعني السائق هذه المرة وقال على راحتك بس اذا امك مسحت فيك بلاط السوبرماركت لا تلومني. يا لا وقاحته؟!! هذه اول مرة يجرؤ السائق على الرد علي بهذه الطريقة الوقحة!! التفت له غاضبا وسألته مستنكرا؟ شو هالالفاظ؟ كيف بتحكي معي هيك؟ تأسف وهو يضحك وكانه لا يريد الاسترسال بما لديه. انتابني الفضول واتجهت باتجاه الغرفة. لم اطرق الباب، خفت من ردة فعل امي التي ستكون غاضبة، قررت ان استرق السمع ان تمكنت من ذلك فهذه الغرفة بلا شباك وبابها محكم الاغلاق. لم أتمكن من سماع أي شيء فقررت العودة الى مكاني عندما جاء صوت اهات بدت انها اهات رجل ، لم انتبه كثيرا للأمر ، يبدوا انهم يتجادلون او شيئا ما. رجعت عند السائق الذي نظر لي بابتسامة من نوع غريب، كأنها تقول لي يا مسكين انت لا تعرف ما يحدث حقا في الداخل...... بعد نصف ساعة أخرى، خرجت امي تمشي بدلع، وجهها بشوش متألق غير ما دخلت به، خطواتها تدل على راحة لم اعدها من قبل ، بدت ثيابها على غير هيئتها التي أتت بها ، صدرها الذي كان نصف عار عندما جاءت اصبح الان شبه عار تكاد حلمات اثدائها تخرج من فتحة صدرها. انتبهت امي أنى اطيل النظر الى صدرها مستفهما؟ فأغلقت فتحة صدرها وعدلت قميصها وأقفلت زرين حتى رجع صدرها الى وضعه الطبيعي نصف عار. كان العم سالم يتبعها مبتسما ابتسامة المنتصر ومنتشيا كانه مخدر. قال له السائق، المدام ما طولت بالحساب هالمرة شكلها ما اخدت مجدها ... بالعكس اخدت مجدها على الاخر بس انا خلصت بسرعة عشان حفلة الليلة، ما بصير اتركه مبلول وعنده ضيوف ... ضحكت امي ضحكة فاسقة ثم تذكرت اني موجود فتوقفت ... وضحك السائق وقال "ما تخاف هلا بنشفه ... بعد ما ابله كمان مره ههههههههههههه" لم يصدر من امي رده فعل ولم افهم ما كانوا يتحدثون عنه. تحركت امي خارجة وقالت للعم سالم وظهرها له "هي هيك واصلك حساب شهرين بضللك شهر والشهر هاد بتدفعلك إياهم نادية" فأجاب العم سالم "وحياة هالطيز اللي بترج لتدفعيهم انت ونادية مع بعض المرة الجاي" عندها انتفضت عروقي ووثبت عليه اريد ان اضربه وانا اصرخ "انت شو اللي بتحكيه هاد ما تحترم حالك" وقف السائق بيني وبينه بينما صرخت امي " تعال هون يابن الشرموطة مش ناقص فضايح" رد العم سالم بهدوء "اسمع كلام امك يا ابن الشرموطة ههههههههههههههههههههههه" هذه المرة لم اغضب كالمرة الأولى للكلمة ، هل ربما لأنها صدرت من امي مؤكدة ما لقبني به العم سالم؟ لا أدرى ولكني هدأت وادرت ظهري ثم قلت له لن اشتري منك بعد الان. رد علي بكفيني امك واختك. في الطريق كنت غاضبا جدا، صرخت بأمي كيف تسمحين لمثل هذا ان يعاملك بهذه الطريقة؟ هل نسيتي من انت ومن هو؟ كيف يتفوه بهذه الالفاظ عنك وعن اختي وتسكتين عنه بل تصرخين في عندما اردت الدفاع عنك؟ نظرت الي نظرة مصارع قد استفزه خصمه الى درجة الجنون وبكل هدوء انفجرت كلماتها في اذني: "بلعنك وبلعن ابو امك لو حكيت لحدا عن اي اشي من اللي صار .. ما الك انا شو عم بعمل ولا كيف بتصرف مع الناس، وسالم بضل عمك وراح تضل تروح تشتري منه ولا كانه اشي صار" بس يا ماما – قاطعتها – هاد طول لسانه عليكي " بكيفي يا كس امك، بمزاجي يا ابن الشرموطة" كانت اجابتها صاعقه مثل كلامها في السوبر ماركت. ماما انت ملاحظة إنك عم تحكي حكي عيب؟ هاي اول مره بسمعك بتحكي هيك!! انت كم عمرك يا نادر؟ 17 سنة يعني مش صغير، صرخت فيها ... كان ردها بعدها صادما لي "يعني بتمرج؟" تجمدت في مكاني واحمر وجهي "وبتلعب بزبرك؟" انزلت وجهي للأرض ولمحت السائق يجاهد نفسه ان لا ينفجر من الضحك. أكملت امي "وبتحضر أفلام سكس؟" لم استطع ان أقول لا، كان سكوتي يقول لها ، نعم يا امي أقوم بكل ذلك واستمتع بكل ذلك ، أكملت امي اسالتها المحرجة والذي بدأ احراجها يتسلل لعروق زبي فاحس محاولات خجولة منه للتمدد معلنا عن قدرته على الانتصاب. حاولت جاهدا ان امنعه حتى لا انكشف لأمي وابقيت راسي بالأرض حتى لا تنكشف شهوتي "وبتتخيل حالك بتنيك النسوان لحد ما تجيب ضهرك" ااااااااااااااااااه ماذا تفعلين يا امي؟ لا يجب عليك ان تعرفي ذلك وان عرفت ذلك يا لا ينبغي ان تشعريني أنك تعلمين، كيف سأنظر لك بعد اليوم بدون ان أرى نظرات المعرفة بوساختي الليلية؟ كيف ساكون ابنك المثالي يا امي وانت تعرفين عني كل هذه الخبايا؟ سيطر الخجل والارتباك علي فلم اجب ولم ارفع رأسي بينما أكملت امي جلدها لذاتي المهتزة "بتبصبص على طياز معلماتك وبتحلب ايرك عليهن بالمدرسة مثل ما سالم بصبص على طيزي؟" أيضا لم أتكلم "ومتل ما صاحبك مراد ببصبص على طيزي لما يجي عندك؟" فتحت فمي من الدهشة وأخيرا تكلمت: راح افرجيه هالكلب فقاطعتني امي "وليش تفرجيه؟ يعني ما هيك بتبصبص على طياز معلماتك ولا هدول ما الهن أولاد؟ بعدين مراد بفهم ، ليش يعني طيز امك مو حلوه لحتى الشباب يبصبصوا عليها ويتمنوا يركبوها؟" صرخت بامي ماما شوهالكلام؟ "ارفع راسك" قالت امي ، بقي راسي مطاطا بالأرض. "بحكيلك ارفع راسك" رفعته ونظرت فيها نظرات خجوله ، ليست نظرات ابن لامه وانما نظرات مراهق لأول عاهرة يقابلها في حياته، كان وجهها وعيونها خالية من أي مشاعر عندما قالت "شوف يا كلب ، كل واحد ببلغ بصير زبه هو اللي يحركه ، واشي طبيعي يبصبص على البنات وزبه يقوم على أجسادهم ودلعهم وتصرفاتهم ولبونتهم حتى لو كانو محترمات ولابسات لبس محترم اللي عايرت في لبس امك يابن الشرموطة ، فما تعمل علي شريف يا كلب وانا عارفة كل وساختك ولا بتفكرني مش عارف كل اشتراكات قنوات السكس اللي عندك؟ ليكون الكريدت كارد تاعك هو اللي عم يدفع هاي الاشتراكات؟" تجمدت الدماء في عروقي واصبت بالغثيان واحسست اني اريد التقيوء ، لا ، اريد ان تنشق الأرض فتبلعني ، يالي من احمق غبي لادفع ببطاقة الاستلاف التي تصل امي تفاصيل مشترياتي ، ماذا يا ترى تعرف عني اكثر مما تعرفه؟ كانت الأفكار تتلاطم في عقلي بينما تكمل امي كلامها "بس اللي بشفعلك انه زوقك في القنوات حلو، خصوصا ال Anal وال **** وال Cuckold هههههههههههههههههههه" كانت ضحكتها تماثل وتنافس ضحكات العاهرات التي اضرب عليهن زبري وأتمنى مضاجعتهن ، يا الهي ، مضاجعتهن كلمة بلا روح يستعملها الذين يترجمون الأفلام الأجنبية ، لا اني أتمنى ان انيكهن نعم كلمة نيك احلى من مضاجعة. قاطعت كلمات امي افكاري واكملت "شو بتحب اكتر بالبنات؟" لم اجب ، تسمرت مكاني ، انتهزت امي الفرصة واخذت بالإشارة الى أعضاء جسدها وهي تسالني "فخادها؟ ولا صدرها" وانزلت قميصها حتى بانت حلماتها "ولا كسها" ووضعت يدها على كسها ومسحته من فوق بنطالها كما تعمل العاهرات "هاد يا ماما بدوخ رجال بشنبات ههههههههههههههههههه ، وليكون بتحب الطيز مثل سالم؟ ههههههههههههههه" ثم اقتربت من وجهي حتى أصبحت أنفاسها تلهب وجهي وهمست وهي تنظر اليَّ نظرة اللبوة المشتاقة لمن يركبها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" قذف زبري حممه داخل بنطالي واحمر وجهي واختنق صوتي وتجمدت اطرافي ولم ادري ما يحدث الا عندما جاء صوت السائق يخبرنا اننا وصلنا بعد ما أوقف السيارة داخل المنزل. بقيت امي امامي ووجهها يكاد يلامس وجهي وهمست مرة أخرى "بعرف انك جبت ضهرك ، انزل وامشي عادي ما حد راح ينتبه ههههههههههه" نزلت من السيارة وكلي خجل بينما ينظر السائق لي بابتسامة شامته خبيثه لم استطع فعل شيء لها. صرخت به امي وامرته ان يتبعها لملحقه ثم قالت لي اذهب الى غرفتك جيبلك كمان ضهر او اتحمم. ذبت من خجلي واختفيت من امامهما دون ان يخطر ببالي ان اسال لماذا تذهب امي لملحق البيت الذي يعيش به السائق!! ---------------------------------- نهاية الجزء الاول ، ارجوا ان يكون نال اعجابكم ، بانتظار تعليقاتكم وارائكم الجزء (2) رجعت الى غرفتي وفي راسي امواج من الافكار المتلاطمة. ما سر العم سالم؟ لماذا اصر على مجيء امي؟ ولماذا كان يتكلم معها ومعي بهذه الطريقه؟ لماذا لم تكن هي ايضا خجولة بكلامها معه؟ وما سر اجتماعهما بالغرفة؟ ثم كيف لم انتبه الى ان امي لم تاخذ معها نقود ولا بطاقة ائتمان؟ كيف دفعت حساب شهرين اذا؟ ثم ما سر هذه الجرأه في الكلام معي؟ لقد كنت اتحدث مع عاهرة وليس مع امي!! حتى العاهرة لا تسال مثل تلك الاسئلة الشخصية؟ ثم رجع كلامها ليلامس ذاكرتي …. حتى استوقفتني اخر جمله لها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" لا احد في الدنيا يريد ان يعلم ان امه تعرف عن المص ولكن يبدوا ان هذه المرأه لا تعرف فقط بل عندها اسرارا اكبر. بدأ زبري بالانتصاب ، خفت من هذه الحركة ، هل هو انتصاب لعهر امي ام لافكارها وكلامها؟ ام مجرد انتصاب من كلام جنسي عابر يقيم الحجر فما بالك بابن 17 عاما؟ وجدت نفسي لا اراديا افتح التلفاز بعد ان فقلت باب غرفتي باحكام وافتح على احدى الافلام المخزنه بالقرص الصلب المشبوك بالتلفاز وجدتني لا اراديا ايضا افتح على فلم لكساندرا لاست تسقبل فيه صاحب ابنتها ثم تغويه وتنيكه. هل كان ذلك لا اراديا حقا ام اني اردت مشاهدة افلام لنساء تقارب اعمارهن عمر امي؟ ولكساندرا بالذات حيث تتشابه تقاسيم جسديهما مع فارق ان امي اكثر طولا؟!! عندما اصبح البطل يلامس جسد كساندرا عاد ذهني الى عم سالم ، هل هذا ما فعله بامي داخل الغرفه؟ هل هذا ما يفعله الان السائق بغرفته في امي؟ بدا زبي بالانتصاب اكثر وبدأت لذه غريبة تتسلل داخل عروقي ، اغمضت عيني فرأيت وجه امي الممتلئ بالشهوة بعد خروجها من غرفة العم سالم ، ارهقتني الصورة ففتخت عيني محاولا متابعة الفلم وبدات بمداعبة زبي. رايت وجه امي في كساندرا ورايت كساندرا تنزل بيديها تلامس خصاوي الفتى فانزلت اصابعي وفركت خصيتي بينما اليد الاخرى تداعب القضيب. تمنيت لو ان كساندرا امي او لو ان امي هي من تداعب قضيب الفتى ، ااااااااااااااه نعم اريد امي ان تداعب قضيب الفتى… لماذا اشتهي ان ارى امي كعاهرة تمارس الجنس؟ لا ادري ولكن الفكرة كانت لذيذة وشهوتي كانت عالية اكثر من اي مرة. عندما اخذ الفتى بلمس اثداء كساندر تذكرت اثداء امي عندما خرجت من الغرفة. كم ندمت الان على استنكاري لمظهرهما وهما عاريين ، هل كان العم سالم يعبث بهما مثل ما يعبث هذا الفتى باثداء كساندرا؟ لا بد انه عبث بهم ، تمنيت لو هذا ما حدث. اعمضت عينيي ولم استطع على المزيد فقط انفجر زبي بحممه الكثيفه ورايتني اتمتم بشهوه: ماما …. ماآآآآآآآآما ، كنت استشعر نبضات زبي القوية وهي تخرج ما عندي من مني حار كانها تقول لي شهوتك على امك اكبر من اي شهوة اتيتها على باقي العاهرات. استمر انتفاض زبي اكثر من المعتاد وبعد ان هدأ اقفلت التلفاز رحت في نوم عميق ويدي ما زالت ممسكة بزبي. عندما افقت من سباتي ، انتابني تأنيب الضمير. كيف اسمح لنفسي بتخيل امي؟ ندمت وقمت لاغتسل. اثناء الاغتسال قررت ان اعتذر لامي فانا فعلا لا حق لي في ادارة شؤون حياتها. لبست ملابسي ونزلت فرأيتها، تقدمت نحوها وعندما اقتربت منها طأطت برأسي وقلت لها: “ماما ، انا اسف ، انتي بتحكي صح ما عندي حق احكيلك شو تلبسي او كيف تتصرفي مع الناس – بتاسف منك وما راح اعيدها" شيء في داخلي تغير ، احسست بلذه مصاحبة لاهتزاز بثقتي بنفسي. اليس من المفروض ان اكون رجل البيت؟ ولكن كيف لي وهي ما زالت تعولني؟ كيف وهي صاحبة شخصية قوية لا اقوى على منازعتها؟ احسست بالانكسار لشخصها متلازما بالاحترام تماما مثل ما اشعر امام ممثلات السكس. اليست وظيفتهن قذرة؟ لكني احترمهن الى حد القداسة ، هن اقوى مني وانا على يقين باني لا استطيع اشباع اي واحدة منهن. انهن كاملات … وانا لا استحق وجودي حولهن. هذا الشعور هو ما اشعر به امام امي الان ، هي قويه وانا ضعيف ولكن هذا الضعف تحول لشهوة تماما مثل شهوتي للمثلات. لا اشتهي امي ولكن اشتهي قوتها في ابراز ضعفي. نظرت الي امي بعين الحنونه مسكت راسي ووضعته على صدرها (ااااااه لو كان مفتوحا كما قبل يا امي) ورتبت على كتفي وظهري "مش مشكلة ماما… اختك عملتها قبلك بس هلا كلشي تمام ومتل ما بدي بصير… فاهم" همستها في اذني كامر من سيدة لعبدها ورددتها كعبد يطيع سيدته "فاهم ماما". “خليني اطلع اجهز حالي والبس تيابي قبل ما ضيوفي يوصلوا وانت ما تنسى تجهز حالك قبل النوم" قالتها ثم صعدت لغرفتها. عندما حل المساء صعدت كالعادة لغرفتي حتى اسهر فيها الى ان انعس وانام. لكن هذه الليلة قررت اني لا بد ان ارى ما يحدث في سهرات امي. انظرت حتى الساعة العاشرة ، كان الضيوف وصلوا منذ نصف ساعة وتناولوا عشاء خفيفا ثم انتقلوا الى غرفة الصالون المعتمة واقفلو خلفهم الباب. نزلت متسحبا خطواتي عادا انفاسي التي كانت اعلى من صوت اقدامي. مع اقترابي للباب كانت دقات قلبي تعلن قدومي من قوة خفقانها. لم استطع رؤية شيء فقررت استراق السمع الصقت اذني بالباب وقبل ان تمر دقيقة كان احدهم يطبق على فمي حتى لا اصرخ ويثبتني بيده الاخرى ويجرني بعيدا للخارج……. تم اقتيادي لغرفة السائق ودفعني بقوة للداخل ، استدرت فاذا به السائق نفسه. صرخت فيه ما تظن انك فاعل؟ صرخ بدورة ما تظن انت انك فاعل؟ هل تريد ان تخرب السهرة على المدام؟! ثم لماذا لست بغرفتك؟ هل تريدني ان اقول لها؟ تلعثمت وتمتمت بكلمات غير معروفه. صرخ مرة اخرى: اجبني؟ ماذا كنت تفعل؟ هل تريد رؤية ما يحدث بالداخل؟ اطرقت راسي بنعم. ما زلت صغيرا يا صبي. لم اعد صغيرا ولا بد لي ان اعرف. قال لي وهو يبتسم ابتسامته الخبيثة وهل ستقدر على تحمل ما ستعرف؟ قلت له دعني انا اقرر ذلك. بشرط ما هو؟ ان لا تقوم باي فعل وان لا تخبر احدا موافق موافق لا تكفي لابد من ضمان ماذا تريد؟ اخلع ملابسك؟ نعم؟ ماذا تريد؟ لم اسمع جيدا!!! اخلع ملابسك ساصورك وانت عاري والا لن ترى ما يحدث بالداخل. بدون نقاش اما ان تخلع ملابسك او تصعد لغرفتك لا ادري كيف فعلتها ولكن في غضون ثواني كنت اخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما. فضولي لرؤية ما تفعل امي بالداخل شل كل تفكري. التقط عمار لي بعض الصور ثم قال هذه تكفي حتى لا تفكر في عمل شيئ غبي. لبست ملابسي وهممت بالخروج ، قال لي الى اين؟ فاجبته للذهاب ومشاهدة ما يحدث بالداخل ، فامسك الريموت واضاء التلفاز وقال بخبث سنتفرج من هنا بالصوت والصورة. فجأه انعكس كل ما كان يحدث بالداخل على شاشة التلفاز. الخبيث ابن الخبيث يصور ما يحدث ويتجسس على امي. غلت الدماء بعروقي وهممت ان اضربه ثم تذكرت ما قالته امي. اليس للمعلمات التي اتجسس على مؤخراتهن اولاد؟ فلماذا اسمح لنفسي بالتلصص عليهن ولا اسمح لعمار بالتلصص على امي؟ لم تكن هذه الفكرة الوحيده في راسي فقد تسللت لراسي لذه عرفتها ، اني مستمتع بان هناك من يشاهد امي، تماما كما كنت اشاهد كساندرا منذ ساعات قليلة. الفكرة هنا ممتعة اكثرفهذه مهنه كساندرا – ان يشاهدها امثالي من قليلي الحيلة مع النساء وضعيفي الخبرة الجنسية – اما عمار فهو يستمتع بمشاهدة امي استمتاع الخبير الواثق. ثم من المهم ان ارى ما يحدث بالداخل، صرفت تلك الافكار وبدأت المشاهدة صوتا وصورة. كانت امي تتوسط رجلين في العقد الخامس من عمرهما. من لباسهما يبدوا عليهما انهما من رجال الاعمال المهمين. وقفت امي واتجهت باتجاه البار وملائت كاسا الرجلان بالويسكي وسكبت لنفسها كاسا ثم عادت وجلست بينهما. كانت تلبس فستانا قصيرا جدا يكاد يغطي شظايا مؤخرتها المكتنزة والتي كانت ترج اثناء مشيها فيهتز لرجها قلبي. كان فستانها عاريا من جهة الصدر الى اسفل الظهر ومليئا بالشقوق الافقيه في منظقة البطن مبديا سرتها. كان نصف صدرها بارزا ونافرا من فعل سوتيانها وذراعاها الابيضان عاريين تماما. لم تكن تلبس الكولونات على افخاذها فبدت سيقانها بيضاء ناصعه ومن ثم زين خلخال ذهبي قدمها اليسرى تحته حذاءً اسوداً بكعب عال كلون فستانها. كانت ناثرة شعرها الناعم على اكتافها حتى وصل الى منتصف ضهرها. كانت كالملاك…. لا …. كانت كاحلى وارقى ممثلة اباحية رايتها في حياتي. دبت الحياة في عروق زبي وبدا في التململ حين رجعت امي وجلست بين الرجلين فوضع احدهما يده خلف ضهرها والاخر فوق فخذها. ولكن بدت الدماء تغلي في دماغي ايضا. نعم عندي شعور غريب بمتعه تسري في جسدي ولكن لا اقدر الا ان اقاومها بغيرتي التي تغلي في عروقي. نهضت غضبانا وهممت بالخروج ، كسر غضبي صوت عمار "لوين يا حمش؟" تذكرت ما عند عمار فهدئت قليلا ولكني جاوبته "بدي اروح انهي هالمهزله" جاوبني عمار "مش عيب عليك تخرب السهرة لامك وتحرجها اماام ضيوفها" بعدين شو بدك تعمل تصرخ بامك مثل ما عملت بالسيارة؟ وضحك ضحكة خبيثة بينما كان يداعب زبه من خلف البنطال. “اقعد واتفرج وانت ساكت" لم يكن بوسعي سوى ان اسمع كلامه. فجلست وتابعت ما يجري. كان الحديث يدور عن بعض الامور اليومية حتى قال احد الرجلين "ما تقومي ترقصيلنا" قامت امي بثقة ومشت نحو موبايلها المشبوك على سماعات البلوتوث الموجودة بالغرفة وكانها قامت بهذا الفعل مرات عديدة حتى حفظته ثم رجعت نحو الرجلين بوشاح رمادي متلئلي ونزلت بجذعها حتى وصل راسها لرأسه وقالت بغنج مصطنع حزمني ثم استقامت. تناول الرجل الوشاح ولفه على خصرها وعقده ثم نزل بيده يتحسس مؤخرتها وفخذها. بدأت الموسيقى واخذت امي بالتلوي بعهر على الانغام منافسة احسن الراقصات ، اقتربت من الرجلين وهزت بخصرها اماهم، ثم نزلت بصدرها ، ثم استدارت وارجعت ظهرها للوراء وانزلت راسها حتى بان صدرها النافر لفحليها ، تقدم جسدها فريسه لصياديها. وفي حركة سريعه رجعت واقفه وفي خطوات رشيقه وهي ما زالت ترقص اتجهت نحو البار والتقطت كأسها ورجعت الى الرجلين. ارتشفت رشفه من الويسكي واقتربت من احد الرجلين ، فهم الرجل ما تريد فارجع راسه للخلف وفتح فمه فافرغت ماما ما في فمها من ويسكي في فمه ثم اقتربت من الاخر وقبلته حتى بان لسانها يعبث بلسانه. “شو زاكي الوسكي من تم امك" قالها عمار بخبث وهو يلعب بزبه من فوق البنطال. احسست بزبي ينفجر من الشهوة داخل بنطالي ايضا ولكن لم اجروء على مداعبته. وقف الرجلين واخذا يراقصان امي ويلمسان جسدها فارى يدا تعبث بخصرها وارى اخرى على مؤخرتها وثالثه تهبط وترتفع ما بين بطنها وصدرها ، بينما تتلوي هي بين احضان هذا وذاك. نزلت احدى اليدين الى اسفل واخذت تتسلل الى كسها كانها تعرف طريقها لوحدها بينما نزلت يدي امي تتحسس طريقهما ايضا لما بين ارجل الرجلين. كانت حركتهما تدلان على خبرة امي في مداعبة القضيب. لم يحتمل اي منهم واخرجا قضيبيهما امام امي، التقطتهما بيديها وبدات بتدليكهما ، لم تكد يد احدهما تلمس اعلى راسها حتى فهمت المطلوب بخبرة عاهرة مخضرمة ونزلت وارتكزت على ركبها وبدأت بمصهما. ممممممممم ممممممممممم ممممممممممممممممم اااااااااااااه ايوه هيك يا شرموطة مممممممممممم اسمي مدام غادة ههههههههههههههههههههه ممممممممممممممممممم مصي بيضاتي يا مدام غاده هههههههههههههههههههه ممممممممممم مممممممممممم مممممممممممممم لك مش من قليل عملوك مدير اقليمي بيضاتك كبار مممممممممممممممم كس امممممممممك حتى كلامك بهيج جذبها الاخر بقوة وقال: افتحي تمك بدي انيك تمك يا قحبة قامت وقالت له استنى بدي اخذ وضعية الركوع ثم اسدلت فستانها بخفة لتبقى بثيابها الداخلية التي لا تستر عنها شيئا!! كان هول الصدمة يعمل في راسي اكثر ما عمل الخمر في راس امي والرجلين. لا يكفي ان امي عاهره! تلك المرأه الفاضله التي ربتنا على حسن الخلق لا تبيع جسدها فقط ، الهذا الحد وصلت امي في السفاله والفجور؟ استقامت امي ثم ركعت تماما واضعه يداها على ركبتاها ومبعدة بين اقدامها ونظرت الى زب الرجل المنتصب كالحصان امامها وقالت اركب يا فحل طيب افتحي تمك النجس يا شرموطة؟ قالها الرجل الثاني ممسكا بقضيبه ومولجا له في فمها مممممممم ممممممممم ممممممم ممممممممممم ممممممم زبك حلوووووووو ممممممممممم مممممممممم ااااااااااه مممممممممم نيك تم عاهرتك مممممممممم مممممممممممم اااااااااااااه مممممممم ممممممممممم وانت بلا اركب كسي ممممممم مممممممم انه كان ممممممممممم ممممممممممممممم منتاكا ممممممممم مممممممممممم مممممممممم ممممممممممممم ههههههههههه اااااااااااااااااه اااااااااااااااه" قالها الرجل الثاني وهو يدخل زبه بكل قوة من خلفها في كسها ويبدا بضربه ضربات ثابته ، يخرجه ثم يعيديه وهي تشهق بين كل طعنه وطعنة وتبقى متمسكة بمص زب الرجل الاول بينما يداها ملتصقتان على ركبتيها محافظة على ركوعها “هات بيضاتك الحسهم ممممممممممم مممممممممم" قالتها وهي مستمرة بالمص كسمك يا فاجرة ، عقب الرجل واستمر بطعن كسها بزبرة واضعا يديه على خصرها كانما يريد ان يطمئن انها لن تهرب منه استمر الرجلان في انتهاك حرمة جسدها ، هذا ان بقي له حرمة مش حتوطي مثل الكلبة يا بنت الشرموطة عشان تكملي عهرك لا اكيد حوطي ،بس بدي واحد فيكم تحتي. تطوع احدهما ونام على الارض بينما اتخذت هي وضعية الكلب فكان راسها على صدره وكسها فوق زبه المنتصب كالاسد. وضعت راسها على صدره ثم اخذت بلحس حلماته ، تأوه الرجل " آآآآآآآآآآآآآآه اول مرة بهيج من اللعب بحلماتي" تأكد لتكون انثى بجسد راجل هههههههههههههههه" ردت عليه امي ساخرة ولكن عيناها تنظران له متعمدة اشتثارة غضبه وقال: “يلعن كس امك يا عاهرة انا ارجل واحد ناكك يا كلبة ولا شو هاد اللي بخبط على باب كسك با بنت الزنا" اجابته امي بخبث: مش حاسه فيه دفع زبره في كسها مرة واحده لتشهق امي وتبدا بالتمحن اااااااااااااااااااااااااااااااااه يلعن زبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه نييييييييييك نييييييييييكني نيييييييييييييك كسي ازني في كس المحصنات يا فااااااااااااااااااااجر انا انثى ولا رجل يا كلبة؟ سيد الرجااااااااااااال وسيد هالكسسسسسسسسسسسسس نيييييييييييك لا توقف يلعن امك اذا بتوقف انقض الرجل الثاني وغرز قضيبه في طيزها فاصبح قضيبهما في الفتحتين المجهزتين للايلاج وانطلقت منها صيحة تدل على مدى استمتاعها وفجورها "يلللللللللللللللللللللللللللللللللل للللعن عهركمممممممممممممممم شرمطوني" اخذ الاثنين يعبثان بشرف امي وكانها يعزفان فصعة موسيقية مكتوبه بعناية واخذت امي بالصراخ اعلى واعلى مع كل طعنة من ازبارهما في كسها وطيزها "هي بتحكي هيك دايما لما تنتاك" سألت عمار وانا لست مصدقا تجروئي على السؤال "مش مع الكل ، بس للفجار اللي مثلها" ، اجاب عمار "يعني هاي مش اول مرة الهم" سالته مستفهما وتركيزي على رجرجة حوض امي مابين الزبين اول مرة الهم؟ هدول شوطوا على امك اكثر من خط الباص اليومي تاعك هههههههههههههههه "في حد تاني شوط عليها؟ا" ، ايضا مستغربا جرئتي!! وكأن الافكار تتوارد ، سالها ممتطيها "اكم واحد صار نايكك يا ام الشراميط؟" “ما حد من الواصلين ضل وما شوط علي وما حد فيكم حك شواربة بكسي وركعلي وعمل اللي بدي اياه. كتار اللي ناكوني بس قلال اللي استغنوا عن لحمي" “يلعن امك ما افحش لسانك ، بدي انيك طيزك" “ااااااااااااااه نيك كل عيلتي جوا طيزي اركبني اركب كلبتك اركب دق طيزي ، حس بزب صاحبك جوا كسي …. اااااااااااااااااااه يلعنكم ما ازكى زباركم ، ازنوا في لحمي اااااااااااااااااه ازنوااااااااا في بالحرااااااااااام ما بحب الحلاااااااااااااااااال الازبااااااااااااااااااااااااااااب الحرام احلللللللللى اااااااااااااااااااااااه ييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييي" بعد 10 دقائق من النيك المتواصل وركوبها كركوب الدابه بدأت ملامح نهاية المعركة تلوح في الافق ، الا ان امي لم تستسلم فصاحت بهم "شو بدكم تروحوا على بيوتكم قبل ما زوجاتكم يخلصوا عهر؟ خليهن يستمتعن مثل ما انتوا بتستمتعوا. ما في تخلصو قبل لا انا اتكيف يا كلاب" وكأنهم مدربون جيدا ، رايت من كان يمتطيها يبتعد عنها لتقوم وتغير من وضعها لتنزل بخرم طيزها على من كان على الارض والذي لم يغير من موضعه ولكن زبره الان يتلقى طيز امي. انزلت بثقلها على زبه فابتلع زبه خرم طيزها واخذت تتنطط عليه بينما وضع يداه على خصرها , وقبل ان يمتطي الرجل الاخر كسها لمحت وشما فوق كسها من عدة كلمات لم استطع قراءة الا كلمة "شيئ". سألت عمار عن الوشم فلم يجيب ، بعدها بثوان امتطاها الرجل في كسها وعاد الرجلان لايلاج قضيبهما واخراجهما بوتيرة عالية حتى اصبحوا يزمجرون ويعلنون قرب موعد رعشتهم. ايوه هيييييييييييييييييييييك نيكواااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه وبدات امي بالارتعاش لتعلن انها اتت شهوتها. استمر الرجلان في نيكها واستحلال لحمها حتى اقتربا من الوصول للشهوة. "وين بدك نكب؟ على صدرك ولا على وشك؟" "كبوا جوا طيزي وكسي ، جيبوا ضهوركم جواتي بدي أعشي الشوفير" نظرت بعمار فابتسم وقال "لما بطلعوا بتتخبى جوا لانها راح تيجي هون وما لازم تشوفك" نظرت فيه نظرة غضب ولسان حالي يقول "يابن الواطية ، اتستمتع بامي كل هذا الوقت؟!!” ونظرة حسد ولسان حالي يقول "نيالك!!” اخذ الرجلان يزمجران بالاصوات بينما تساندهم امي بكلامها الفاجر "ايوا جيبوا ضهوركم جواتي يلعن اللي جابتكم ….. ااااااااااااه “ تزلت امي بجسدها على جسد الرجل الذي تمتطيه واقترب منها الرجل الذي يمتطها في طيزها وكانها اصبحت كفرس مركوبه. “مكر مفر مقبل مدبر معا ……... كجلمود صخر حطه الزب من عليّ" وشاطرة بالاشعار يا عاهرة؟ عاهرة ومثقفه اااااااااااااااااااااااااااااااه يا بنت الزنااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا بعد دقائق هدأت المعركة وارتمى الرجلات بجانب امي يستيعادان انفاسهما فيما نهضت هي وقالت "عن اذنكم بدي روح عشي الشوفير ، بتعرفوا طريقكم لما تحبوا تروحوا" قبلت كل واحد منهم قبلة فرنسية ولبست فستانها وعدلت شعرها ثم خرجت. بسرعة ادخل هون وما تطلع ، صرخ في عمار وهو في حالة استنفار كأن مباحث امن الدولة جائوا لاعتقاله! الجزء (3) ادخل هلا بتيجي وبنشوفك وبتنيك عرضك!! لم يكن هناك وقت لاعترض على الكلام الصادر عنه ، نهضت واذا بزبي يفضحني بانتفاخ واضح ومحاولات للانفلات لوضعية اريح له. نظر الى عمار وقال "مأير على امك؟ ههههههه وعاملي فيها شريف هههههههههه على العموم ما بلومك. بسرعة ، ادخل عالحمام وسكر الباب عليك واذا بدك تتفرج اشبك تلفونك على الكميرا ، الاي بي ادرس مكتوب على ورقة جوا خزانة المغسلة" دخلت الحمام المقابل للغرفة الوحيدة بالملحق واغلقت الباب باحكام. في اللحظات القليلة قبل مجيئها كان على ان اقرر اذا ما اردت أن اكمل مشاهدة عهر امي او ان انسى كل ما حدث واعود لاعيش حياتي وكان شيئا لم يحدث وكأني لم اعرف شيئا عنها واحاول ان استعيد رسما طاهرا لام حنون فاضلة بدل هذه العاهرة الرخيصة التي احتقرها. هل حقا احتقرها؟ ولماذا اذا زبي نافر نفور الاسد؟ لماذا تسري فيّ رعشة الشهوة التي اشعر بها عند رؤية الممثلات الاباحيات؟ لماذا ، بالرغم من عهر ما تلبسه ، وجدت لباسها راقيا وهيئتها كانها ملكة جمال؟ لماذا اشعر بالضعف امامها؟ كيف احتقر من كانت بهذه المواصفات؟ ربما لانها امي؟! ربما لو كانت امرأة غير امي لما نظرت لها نظرة اندهاش علاوة على ان تكون نظرة احتقار. اليست انثى؟ واي انثى؟ الست اعجب بمن هن ارخص منها؟ السن قدوة لي؟ الم اعتبر امثال كساندر لست وليزا ان وجوليا ان واليكسس فوكس وسارة جاي مثالا للمرأة الكاملة؟ الست في قرارة نفسي اتمنى الزواج من عاهرة امثالهن؟ مالذي اختلف اذا لاعامل امي معاملة مختلفة؟! اليس هذا حقها كأنثى؟!! أربكتني الافكار فسمعت خطوات امي المترنحة داخل الغرفة قبل ان اختار ، فقررت ان اسمع الحوار. رغم شربها الا انها كانت واعية ، بعد دخولها قالت لعمار: تعشيت ، ولا بدك تتعشى؟ معقول اتعشى وانا عارف شو طبختيلي الليلة؟ يلعن كسمك ، ما بدك تبطل تجسس على كسي؟ وليش ابطل؟ في حد بصحله يشوف عهرك وبقول لا؟ طيب يلا تعال كل عشاك ، صحة وهنا خيم صمت على الغرفة مع همهمات بسيطة ، ظننت معها ان عمار يتعشى بينما تراقبه امي وهو ياكل حتى دوى صوتها عاليا في ارجاء الغرفه: يلعن امك يلعن امك يلعن امك يلعن امك يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك الحس يا كلب يلعن ابوك اللي خلفك ماذا يحدث بالخارج؟ لا اعلم لماذا كل هذا اللعن من امي؟ وكيف لي ان اعرف وانا لا ارى ما يحدث واعتمد على سمعي فقط؟ اذن لا بد ان أرى!! اتخدت قراري ففضولي قتل كل ارادة عندي بالتوقف عن معرفة المزيد من هذا العهر المغلف بزيف الرقي. اتجهت للخزانه فوق المغسلة وبحثت عن عنوان الاي بي الخاص بالكميرا حتى وجدته ومن ثم قمت بعمل اتصال من هاتفي بالكميرا فاصبحت الصورة امامي على الهاتف. وضعت الهاتف على الصامت حتى لا انكشف واكتفيت بالصوت القادم من خلف الباب. لم يكن عمار ياكل عشاه او بالاحرى لم يكن عشاء عمار العشاء المتعارف عليه. عشاء عمار كان كس امي!! كانت امي مستندة بظهرها على الجدار ويدها اليسرى ترفع فستناها القصير عن فخذيها لتكشف عن كسها اللامع معلنا انتصاره على زبري فحلين ومنفوخ بكل فخر بينما يدها اليمنى تدفع راس عمار الذي تمترس بين فخذيها كالجندي المستميت المتحمس. ااااااااااه يلعن ابوك يابن الشرموطة تعشى لبن طازة من كسي بس تخلص في تحلاية جوا طيزي الحس يابن القحبة العاهرة لا تجيبي سيرة امي على لسانك يا مومس ، ما حد بعرفها غيري وغيرك وغير سالم ، يلعنك ويلعنه القواد العاهر – ما قالته امي بعد ذلك هز اركان فؤادي للابد يلعن ابوك كل هاد اللي احنا فيه بسببه بدك تضلي بسيرة سالم يا عاهرة؟ تركيني اتعشى بدون وجع راس ، ما حكالك وحكالي انه مش ابوي راح ضل بسيرته كل يوم ابن هالكلب لك شو فيها لو كان اعترف انك ابنه من صلبه؟ كان حياتنا كانت اسهل بكتير من اللي احنا فيه اخدني ابن الكلب صغيرة بنت 16 سنه ، شراني من عيلتي شرية بمصرياتو واخدني معه عالمدينة لا ابو يطلطل علي ولا ام تسال عني وشوط علي ابن القواد صرت بنت 17 سنه وما ضل ابن حرام الا ركبني وهو عم يعمل مصاري من ورا كسي. حبلت فيك ، والكلب بدل ما يشكر **** تبرا منك وحكالي شو بعرفني ابن مين هاد من كل اللي ناكوكي يا شرموطة! حلفتله وانا ببكي انه ابنك بس ما صدقني ، كانت فرصته يتخلص مني ، طلقتني وطردني ابن هالحرام. مممممممم مممممممممممم مممممممممممممممم …. كان عمار يلتهم كسها غير مهتم بما تقوله وكانه يسمعه للمرة الالف. اما انا فكان فمي فارغا من الدهشة ومشدوها بما تقوله امي التي اكملت: لولا ابو نادر كان بحبني ومستعد يعمل اي شي لينول رضاي وافق انه يتجوزني بعد ما سالم طلقني كنت متت من الجوع. كان واحد من اللي بنيكوني دايما بس كان غير عنهم. كنت شي مهم بالنسبة اله وما فرقت معاه اني شرموطة انتاكت من طوب الارض. بس ابن الشرموطة كرامته الحت عليه ورفض يكتبك باسمه ، **** يلعنه هو التاني – عشان هيك انتقمت منه ، ورغم اني وعدته ما اخونه واكون مرته على سنه ربه و****ه كنت كل ما بدي احبل بنتاك منه ومن 2 او 3 غيره عشان ما عمري اتاكد اذا هدول ولاده ولا لا. بجوز نادية ونادر الهم نفس الاب وبجوز كل واحد من اب. **** يلعنه ما رضي يكتبك باسمه خليته يكتب ولاد غيره باسمه وهو بفكرهم ولاده. يستاهل ابن الشرموطة … لما عرف تركني ومشي بس انا كنت محتاطه وحلفت وقتها ما انام في الشارع. كل يللي بتشوفه من عرق كسي. ومن عرق كس نادية … عقب عمار اي الشرموطه ساعدتني اخر كم سنه هههههههههههههههههههه كول عشاك يلعن ابوك شو خص ابوي؟ قالها عمار وكانه مدرب على الحوار اه الحق مش على ابوك يا كلب ، الحق على مجتمعنا المتخلف والعادات والتقاليد والتدين الكذاب "لفي حالك بدي اتحلى"، قاطعها عمار غير مبالي بما تقول!!! تجمدت من الدهشة بينما عمار ينزلها على الارض لتجثوا على ركبتيها كالكلبه ويلحس اللبن من خرم طيزها , بينما تسمرت اطرافي من دهشة ما رأيت وما سمعت!! عمار اخوي الكبير؟ لكنه لقيط ليس له اب ولا تستطيع امي تسجيله باسمه ، هو ابن سالم وانا لست ابن ابي بل من الممكن ان اكون ابن اي احد من الزناه الذين زنوا بامي ولكني مسجل رسميا على اني ابن ابي وامي!!! لكني ابن زنا. لم يستاذن زبي عند فورانه لفكرة ان اكون ابن زنا وباني ابن شرموطة تصب كامل غضبها على المجتمع والعادات والتقاليد بسبب ما حدث معها في صباها. هل اتعاطف معها بسبب ظروفها؟ الا يوجد من ظلمتها الدنيا اكثر من امي ولم تبع جسدها؟ وكيف اتعاطف معها وقد انجبتني بالحرام!!! وكيف ساتعامل مع عمار بعد الان؟ كأخ ام كسائق؟ هو اخي الذي يكبرني ب 4 اعوام!!! اخي الاكبر والذي يمكن ان يكون ابن الحلال الوحيد فينا رغم انه رسميا اللقيط الوحيد فينا. وهاهو ياكل كس امي ، الذي هو كس امه!! عمار ينتهك حرمة امه فهو لم يكتفي بالتعريص عليها بل يستلذ بجسدها!!! لم يدعني عمار اخذ قراري لوحدي وقطعت لحظة الصمت المريب اصوات حنجرته تصدح باسمي نااااااااااادر اطلع من عندك وتعال اتحلى اذا بدك…. نظرت لامي فوجدتها تجمدت من المفاجئة وصاحت بعمار … هو نادر هون يابن الشرموطة؟ ليش ما قلتلي يا حيواااااان!! يالوقاحته!!!! اتحلى؟ ااكل لبن الرجال من خرم مؤخرة امي؟!!!! حتى لو كان زبي منتصبا مرحبا بالفكرة هذا لا يقبله عقلي ولا تقبله نفسي بالمرة!!!! خرجت غاضبا من الغرفة وصرخت فيهم عمرك ما تحكي معي هيك!! فاهم؟ راح تضل طول عمرك الشوفير تاعنا اخرس يا كلب ، اندفعت امي وصفعتني على وجهي! لم امتص هذا الكف مثل المرات السابقة بل صرخت فيها "بتضربيني عشان ابن زنا؟!!!” انت ابن الزنا الوحيد اللي هون! عمار ابن سالم من لحمه ودمه من صلبه بس انت … انا ما بعرفلك اب ما بصدق كلام شراميط …. كانت هذه اول مرة اقول فيها عن امي انها شرموطة!!! احسست ببرود عندما اطلقها لساني. كاني قبلت بالامر الواقع!! يلعن ابوك مين ما كان يكون اطلع من هون روح على غرفتك! طالع يا عاهرة وما راح لساني يخاطب لسانك بعد اليوم. خرجت وقد اتخذت قرارا بالقطيعة. ------------------------------- نهاية الجزء الثالث. هل سيقدر نادر على مقاطعه امه بعد ان عرف حقيقته وحقيقة عمار؟ الجزء (4) مر اسبوعان على احداث غرفة السائق عمار والذي اكتشفت فيه انني اتشارك معه نفس الرحم الفاجر. ولدنا لنفس الشرموطة هو معروف الاب ولكنه لقيط اما انا واختي المسكينة فمجهولي الاب ولكن ذو حسب ونسب!! لم انم تلك اللية ابدا بعد عودتي لغرفتي واتخاذي قراري بالقطيعة ، في ساعات الصباح الاولى كنت قد هدأت قليلا من آثار الصدمة قررت ان اتعامل مع امي وعمار ببرود لذلك عند اقتراب موعد ذهابي للمدرسة كنت قد جهزت نفسي انتظر كالعادة عمار ان يوصلني للمدرسة. اتي عمار ناحية السيارة وقال كان شيئا لم يحدث صباح الخير ، رددت عليه وكان شيئا لم يحدث صباح الخير ثم ركبنا السيارة وتوجهت للمدرسة. لم اتبادل معه الكلام ولا النظرات ، ذهبت لمدرستي واستأنفت يومي بشكل طبيعي ما عدا تلك الصور التي كانت تاتيني لما حدث بالامس ، لباس امي كامل الاناقة، الرجلان الذان احاطا جسدها الممشوق شهوة ورغبة ، انفاسها اللاهبة ، نظرتها الماجنة ، لهيب صدرها المتأجج ، عنفوانها وشغفها ، وعهرها اللامحدود كله كان امامي وكلما اهز رأسي مقررا طرد الصورة لا تلبث الا ان تاتيني صور غيرها بعد دقائق قليلية …. خصر ماما الذي اهتز امامهم ، صدرها الذي رج وهي ترقص امامهم وانتهك بلمساتهم وهم يتحسسون جسمها قبل ركوبها ، فخذاها ناصعا البياض ، اقدامها المتلئلئان بالكعب العالي والخلخال، شعرها الذي انفرد على صدر الرجال كعلامة لذهاب شرفها. الم نكن نرى بالافلام المصرية كلام الستات عندما يردن الدفاع عن شرفهن فيستخدمن الجملة المعروفة “شعري مانفرد على صدر راجل غير بالحلال”؟ لقد ذهب شرف امي بل يبدوا انها كانت بلا شرف من سنيين!! لم يستأذن زبري عندما هم بالوقوف على المناظر المكررة لعهر امي في مخيلتي وكان وقوفه هو احدى اسباب استقدام تلك الصور حتى بعد طردها من تفكيري. رجعت للبيت بعد انتهاء المدرسة بعد الظهر وبعد دخولي المنزل وجدت امي تجلس في غرفة المعيشة بقميص نوم شفاف قصير تضع قدما على قدم فخذها الايسر متكئ على فخذها الايمن وكلاهما عاريين ناصعا البياض بينما صدرها نافر كالعادة ومتفلت. بدت كانها تنتظر شريكها ليمثلا فلما اباحيا ، وبينما تهز برجلها ليهتز معها خلخالها وشبشبها ذو الكعب العالي نظرت الي نظرة استخفاف ولم تتكلم. قلت بصوت خافت مساء الخير وذهبت لغرفتي. بعد النزول مجددا للطابق الارضي وتناول الطعام دون الحديث مع امي صعدت لغرفتي واغلقت الباب. بدأت الافكار بالتصارع داخل عقلي. هل يجب ان ارضى بالوضع القائم ام اقاومه؟ تكرر الامر طيلة اسبوعين، اذهب الى المدرسة دون التكلم مع عمار أعود الى البيت واتناول الغداء ثم اصعد لغرفتي وابقى فيها حتى المساء دون التحدث مع احد. بعد حوالي اسبوعين وعند عودتي للمنزل بعد المدرسة اغلقت علي باب غرفتي وفتحت الحاسوب لابحث اكثر عن معنى كلمة ديوث. الاف من نتائج البحث عرضت خلال ثواني اكثرها حسابات لديوثين على فيسبوك وتويتر وغيرها من المواقع. ادهشتني كثرة هذه الحسابات والتعليقات التي تبين مدى تلذذهم بعلاقات محارمهم الجنسية المهينه وافتخارهم بزناهن بل استعدادهم على ان يرعوا هذه النشاطات. فزعت من هذا الكم الهائل من الانحطاط والدوينيه وانا اقرا منشوراتهم ، بدأت اتعرف على مصطلحات الدياثة والفحولة والقواد والجرار الخ فهذا يضع صورة راقصة ويتمناها امه وذاك يسأل الديوثيين عن شعورهم اذا ما رأوا امهاتهم او اخواتهم في وضعية فجور كوضعية ممثلة اباحية متسلقة على قضيب رجل اسود ضخم فيهرع عشرات الديوثيين ليفخروا ويتمنوا امهاتهم مكانها ويبدوا استعدادهم لخدمة قضيب الفحل ورفع اقدام امهاتهم ومساعدته في ايلاج قضيبه في فخذ امهاتهم او اخواتهم او زوجاتهم ورأيت ذاك الذي الديوث الذي يطلب من ديوث اخر ان يكون كلبا عند امه الزانية واخر يتوعد ان يسهل لابنته سبل الدعارة ان رزق بواحدة!!!! يا الهي! كل هذه الدياثة موجودة؟!!! استفزتني هذه المشاهد لاناس لا تبدوا عليهم الغيرة ابدا فها هم يتسابقون ليتفاخروا بلحم محارمهم او يقدمونه لفحولهم الذين يمعنون في اذلالهم بكلمات كلها انحطاط ودونية. لكن في المقابل كان شعور اللذة الذي احسست به وامي تتلوى بين احضان الرجلين يراودني الان وانا اتصفح تلك الحسابات وها قد بدأ زبي بالوقوف مجددا بعد ما عاناه من صدمات الليالي الماضية. لقد قام المسكين 3 مرات ليلة امس دون ان يرتاح ويقذف حممه ولا بد له من ان يقذفها الليلة. ها هو يقتحم اسفزازاتي معلنا عدم استعدادة للانهزام مرة اخرى. ها هو يصرخ صرخة الحرب فهو كالسيف قائم مسلول لن يعود الى حرابة دون القذف. تسمرت نظراتي على صورة لحساب باسم "فحل اهلك" لرجل اسود ضخم حوله من كل جانب ممثلى اباحية بلبس فاضح احداهما قريبة من عمر امي والاخرى قريبة من عمر اختي تضعان احدى يديهما على كتف الرجل بينما اليدان الاخريات على قضيبة ونظرات الشوق في عينيهن تنتظرات بدء معركة من الجنس بينما نظرات الثقة والانتصار في عيني الرجل. تحتها تعليق مكتوب فيه: “حتعمل ايه لو دخلت البيت لقيت امك واختك كده مع السواق؟" لتنهال عليه سيل من تعليقات الديوثيين: حضحك في وش السواق واطلع غرفتي عادي حقله خد راحتك اااااااااااااااااااه يا ريتها ماما واختي هذا هو الفحل اللي يقدر على عهر محارمي ، فديته حروح احط ايدي فوق ايدين الشراميط بتوعي واضغط على زبره مممممممممم حقله ده حقك يا معلم وانت اولى من الغريب بلحمهم لفت نظري تعليق احدهم "راح افتحله كس امي باصبعتي وارفعله رجلين اختي بايدي" نقرت على اسمه "شادي" ديوث سوري هكذا عرف عن نفسه خلف صورة لهيفاء وهبي. قررت ان اكلمه فبعثت له برسالة صغيرة "مرحبا ، ممكن اسالك سؤال لو ما فيها ازعاج؟" سالته باسمي الجديد على حسابي الوهمي "فادي" بدون صورة او تعريف. اكملت ابحاري في هذا العالم لاجد ان الديوثيين الخليجيين هم الاكثر مشاركة وافتخارا بمحارمهم وعهرهن والديوثيين المصريين هم اكثرهم استسهالا للدياثة اما الديوثيين السوريين واللبنانيين فافجرهم في التعليق. بعد ربع ساعة جائتني رساله من شادي “تفضل حبيبي" ثم تلاها محادثه طويلة شكرا الك ، اسمي فادي من الارد ن وحابب اسالك عن الدياثة اهلا فادي ، تشرفنا اسمي شادي ديوث سوري على مين ديوث؟ انا على امي واختي أنا مو ديوث لكان لشو عم تحكي معي؟ عندي اسأله وياريت تساعدني اي شو عليه بلكي بنكسبك في جيش الديوثيين هههههههههههه هلا انا امي واختي بلبسوا متل ما بدهم وبروحوا وبيجوا بدون ما حد يسالهم ـ انا هيك بكون ديوث؟ ليش وينوا ابوك رجال البيت وحامي الحمى؟ ههههههههه لو سمحت انا عم بحكي جد ، ابوي مو موجود اسف حبيبي كنت عم بمزح شوف مو ضروري تكون ديوث ، يمكن متحرر ما بتسال عن حياتن وشو بعملو فيها هلا انت لما تشوفهم هيك بتغار عليهن؟ لا يعني مش دايما طيب عمرك شفت شي رجال عم يحاول يعمل معهن شي انت بتشوفه عيب؟ اه وشو كان شعورك؟ بصراحة؟ بصراحة؟ اي تاعي وقف ممممممممممممم مبروك حبيبي على شو؟ انت ديوث وقرونك عم تلمع لمع هههههههههههه بس انا ما بدي كون ديوث بتقدر توقف اذا بدك كيف؟ بتبطل تخلي تاعك يوقف بس هو بوقف غصب عني لانك ديوث هههههههههههه بتقدر تحكيلي انت كيف اكتشفت انك ديوث؟ عادي لما كبرت ووصلت سن البلوغ ما كان عندي شعور الغيرة لما حد كان يعاكس اختي او يعلق على امي بس اول مرة بحس فيها بشعور الدياثة الحقيقية كانت لما مرة رحنا على مطعم وكان في شبين قاعدين قبالنا مبين عليهم مو من سوريا صارو يطالعو باختي وبين عليهم انهن اشتهوها بعدين واحد اطلع علي رحت انا ابتسمتله اطمن انه ما في مشاكل وكمل بصبصة على اختي وامي وانا زبي وقف. رحت عالحمام لحقوني عملت حالي عم زبط بشعراتي تحركشوا فيني وعرفت انهم من السعودية مدحوني ومدحوا اختي وقديش لبسنا زوق وراقي وانهم بحبوا المتحررين وطلبوا نضل على تواصل اعطيتهم الفيس تاعي وانا طالع من الحمام قلي واحد منهم بوسلنا اختك الحلوة والتاني قال وامك كمان. قلتهم يوصل وانا زبي مقوم وحاسس بقرون الدياثة في راسي. من بعدها صرت ادخل على الفيس واحكيلهم عن اختي وايش بتعمل وشوي شوي صاروا يديثوني عليها ويجيبوا ضهرهم عليها وصرت شوي شوي ديوث انشر عرضي عالنت طب ما بتخاف تنفضح؟ منهم لا ، هدول صارو ثقة من غيرهن ما بدخل بنفاصيل كتير ، بس كومنتات وحكي عادي عنهن وصور ما بعطي حد اه لاحظت هالشي الكل عم يحط صور من النت في ناس بيعطوا صور عرضهن الحقيقية للي بثقوهن بس بناء الثقة بدو وقت كبير والديوثيين بالاخر ولاد عالم وناس بحبوا ينشروا عرضهن بس ما بحبوا الفضيحة اه فهمتك ، شو اسم اختك؟ سحر وامي منى عاشت الاسامي وان امي غادة واختي نادية اسمائهن سكسي الشرموطات في شي غير لبسن بهيجك فيهن؟ مش فاهم يعني بشرمطوا مع الرجال بتلبونوا بتمايعوا قدامك بصراحة؟ بصراحة ولو منك مرتاح تحكي مو مشكلة خذ راحتك حبيبي امي بتسهر تقريبا كل يوم اما في البيت او برا. وفي يوم شفتها سهرانه عنا بالبيت مع اثنين وانتاكت منهن واو نيالك لك انت ديوث محظوظ. شو كان شعورك وقت اللي كنت تتفرج؟ بصراحة زبي كان واقف مع اني كنت مصدوم . وقبلها بيوم كمان كنت مصدوم لان امي راحت على السوبرماركت ودخلت مع صاحبه على مكتبه عشان تدفعله الحساب وطلعت من مكتبه وهي مبسوطة بس اواعيها كانو منكوشين انتاكت منه الشرموطة ههههههه دفعتله الحساب بلحمها. ما في احلى من انك تاكل وتشرب من لحم امك ممممممممممممم جبت ضهرك عليها وهي عم تنتاك؟ لا واجهتها بعد ما خلصت ضربتني كف وتقاتلت معها بطلعت احكي معها ، طلعت على غرفتي وكنت زعلان ما نمت غبي ههههههههههههه ليش؟ في حدا بيكون عنده متل هالشرموطة وبعمل هيك ما بعرف ، امي شخصيتها قويه ومش قادر اشوفها غير انها امي لو محلك بستمتع بعهر امك عالاخر ـ انت ديوث رسمي بس مانك عارف. حاول تركز فيها لما تكون في البيت وتشوف الامكانيات اللي عندها لحتى الرجال ينغرموا فيها يعني فخادا صدرها شعرها حكركاتها وحاول تشوف اذا عنجد بتغار ولا بتشوفها سكسي ما بعرف شو راح اعمل عقلي بقلي شي وزبي بقلي شي تاني زبك راح ينتصر ههههههههههه ليش؟ لان الشيطان شاطر ههههههههههه ههههههههههههههه هلا لازم روح نام عشان لازم فيق بدري اوك باي باي ، فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياها اكملت تصفح حسابات ومشاركات الديوثيين بعد انتهاء محادثتي مع شادي حتى رايت مشاركة من ديوث لانجيلا وايت وهي بين فحلين فحل ينيكها في طيزها والاخر في كسها ، رجعت لي صورة امي وهي في نفس وضعيتها. كان تعليق الديوث "ااااااااااااااه لو انها امي كنت لحست لبن الفحول من كسها وخرم طيزها" وضعت السماعات على اذني ورفعت الصوت وبدأت المشاهدة واخذت احلب زبري على انجيلا وتعليق الديوث في راسي اااااااااااااااه لو انها امي …. لكن امي كانت مكانها ورايتها ليلة امس وهي في نفس هذه الوضعية. اغلقت عيني واستحضرت صورة امي وهي مركوبة من الفحلين وبدات اتاوه داخل راسي ااااااااااااه يا ماما كمان يا شرموطة اااااااااااااه كس امي نيكوا كس امي نيكو طيزها ااااااااااااااااااااااه انا ابن شرموطة اااااااااااااااااااه وبدات بقذف حممي وانا اريد ان اصيح ليسمعني كل من بالبيت كس امي كس امي كس امممممممميييييييييييييييييي. كانت النشوة بعدها غامرة ، لم يكن هناك احساس بالذنب بل على العكس كانت تلك اللذة الغريبة. تحسست راسي لارى ان كان هناك قرون وضحكت عندما لم اجد شيئا لكن كلمات شادي من سوريا كانت هناك "فكر بزبك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه" يبدوا ان قدري ان اكون ديوثا!!!!! -------------------------------- نهاية الجزء الرابع ، هل يستطيع نادر ان يتقبل قدره وان يعيش دياثته؟ الجزء (5) في اليوم التالي وعند انتهائنا من طعام الغذاء بقيت في غرفة الجلوس ولم اصعد لغرفتني كالمعتاد. بعد العصر بنصف ساعة دخل عمار وتوجه لامي بالكلام ، ست غادة ابو الشغالة عالباب وطالب يشوفك. ابو الشغالة؟! سالت ماما متسائلة؟ شو بده هاد؟ اذا معاشها اعطيه من المصاري على رف المطبخ. لا مدام طالب يشوفك. اوفففففففف طيب دخله عالصالون وقله 10 دقايق بكون عنده ، خليني ادخل البس. بعدها بعشر دقائق نزلت امي وليتها لم تنزل كانت تلبس شورتا ابيض (هوت شورت) قصيرا حتى اعلى فخاذها يكاد ان يغطي كسها ويبرز اكثر من نصف مؤخرتها ضيقا الى الحد الذي ارتسمت فيه شفرات كسها وانتفخ انتفاخا لم اره مثله عند اي ممثلة بورنو فاجرة. فوقه توب شباح ملتصق بصدرها النافر بدون حمالات صدر ، حيث تظهر حلماتها من تحته منتصبة نافرة. لا يصل التوب الى اخر بطنها فتظهر سرتها وقد اكتسها قطعة مجوهرات فضية . يغطي الفتحة الطويله ما بين ثدييها سلسال ذهبي وتلبس حذاء بكعب عالي وخلخالها قد زين قدمها اليسرى. مطعطرة باطنان من العطور تكاد رائحتها تصل اخر الشارع. قفزت لاعلن اعتراضي على لبسها وقبل ان افتح فمي باي كلمة رأيت كلمات شادي امامي كالشريط الاخباري " فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه" وتذكرت ما قمت به ليلة امس واتياني شهوتي على عهر امي واستلذاذي بالامر فخرجت كلماتي خجولة تسال ولا تستجوب ، تستفهم ولا تنهر او تستنكر: “ماما ، بدك تقابلي الزلمة هيك؟" خرجت كلماتي بنبرة فيها الشهوة والانكسار. اجابت امي دون ان تنظر الي "وانت شو دخلك يابن الزانية؟ بعدين على اساس انك ما بتحكي معي؟ خليك بحالك احسن ابهدل شرفك وشرفه" قام زبي على الفور من فجورها وقوتها ، ابتدات افهم لماذا يكون بعض الناس خدامين وكلابا للنساء. لقد بدت قوتها وعرت ضعفي. لم تكن امي فقط ، كانت سيدتي وانا عبدها الذي لا حول لي ولا قوة. بدأت بالحركة فتبعتها ، التفتت الي وقالت "لوين رايح؟" بدي ادخل معك ، انت ناسية انو فلاح وما راح يقبل بالخلوة؟ خلوة هههههههههههههههههههه ، بلكي بختلي بطيزك ههههههههههههه احمر وجهي ولكنها تابعت مشيتها موافقة على مرافقتي انتبهت الى مؤخرتها المكتنزة وهي ترتج امامي فاهتز زبي لها واحسست بانهزام عقلي وقلبي. كانت ليتها الطرية تهبط وتصعد في ترنيمة مقدسة تهوي بفؤاد كل من يراها ، تطلب بصمت ان يتم تبجيلها واحترامها. مسكين هذا الرجل ، كيف سيصمد اما هذا الجسد النافر. هل كنت غبيا كما قال لي شادي؟ ولكنها امي؟ حاول عقلي ان يستجمع ما لديه من باقي قوته مذكرا لي بانها امي...ولكن هزة مؤخرتها طعنته في مقتله فغابت كل افكارة وتجسدت فكرة واحد ، ما امتع جسد هذه الشرموطة والتي بالمناسبة تكون امي……… دخلت امي للصالون وقبل ان تدخل بجسدها ليراها والد الشغالة كان صوتها يصدح مرحبا به "أهلا ابو محمد زارتنا البركة" عند سماع صوتها وقفابو محمد مستعدا لالقاء التحية فصعق عندما رأاها وذهل لمظهرها واحمر وجهه من الخجل. اطرق راسه سريعا في الارض وقال اهلا فيكي مدام غادة. تفضل يا ابو محمد ، قالتها وقد جلست مقابلة بينما جلست على الاريكة الثالثة وكاني بينهما. وضعت قدمها اليسرى ذات الخلخال على قدمها اليمنى وقالت كيف حالك يا ابو محمد ، ان شاء **** منيح؟ *** الحمد يا مدام غادة ، قالها الرجل وما زالت عيناه بالارض. ارفع راسك يا ابو محمد وحط عيونك بعيوني وانت بتحكي معي. قالتها امي وفي صوتها نبرة غضب وسلطة. انا مش عورة وعقلي بوزن بلد عشان تبعد عينيك عني. معاذ **** يا مدام غادة ان اقلل من قيمتك او…. لكان ليش منزل عيونك بالارض؟ رفع الرجل راسه بعد تردد وقد بانت علامات الشهوة على وجهه يا مدام غادة انا جاي اقلك كلمتين وامشي، تماسك نفسه واخرج الكلام وانفاسه تتسارع كانك اول مرة بتشوف فخادي؟!! طب كيف بدك تقلي هالكلمتين وانت مش قادر تتطلع فيني؟ عالعموم الحل موجود نهضت امي وجلست بجانبه والصقت فخذها بفخذه. ازداد احمرار وجهه وبان عدم الراحة على كامل جسده وضعت امي يداها على اثدائها تتحسسها وتضمها ثم قالت خير يا ابو محمد؟ خير شو فيه؟ سكت ابو محمد، بينما كنت انا فاتحا فمي من الدهشة. كان من الواضح انه يحاول كبح جماح شهوته التي ايقذتها افعال امي المشينة. مسكين هذا الرجل ، كم اشفقت عليه ، فالحق يقال كيف يمكن ان يقاوم اي انسان جسد امي العاري الملتهب بالشهوة؟ قاطعت امي افكاري موجهة كلامها له: يا زلمة احكي انا تعبانه من سهرة مبارح وبدي ادخل اريح انا بدي … بدي اخد بنتي وارجع عالبلد ، ما الها نصيب تشتغل عندكم ليش كفا**** الشر؟ شو زعلناها لست الحسن ولا لقيتلها شغل احسن لا لا ، بس بتلزمني بالبلد بدك تشوط عليها بالبلد يا ابو محمد؟ هم بالنهوض فعالجته امي بكلام اقعده وشله عن الفكير بتقدر تستر على سمعتها هناك؟ مثل ما سترت على سمعة اختها من قبل؟ ولا بدك تنيكها متل ما نكت اختها قبلها ، صرخت امي فجأة لينكس الرجل راسه ويظل ساكتا. يبدوا ان تاريخا قديما جدا يجمع ما بينهم!!! ولا ليكون بطلت تبع نسوان وبد تبدلها بولد طري تتمتع فيه؟ اذا هيك هي ابني ، هو اطرى لك ههههههههههه هل تعرضني امي على ابو الشغالة لينيكني؟!! سرت رعشة غريبة في ظهري وصلت حتى خرم مؤخرتي وشعرت بزبري يرتعش ويتشنج نهضت امي واصبح جسدها امامه واكملت ، شوف يا ابو محمد انت فاجئتني بطلبك واعتقد بحقلي اخلي البنت عندي اسبوع زمن على بين ما الاقي غيرها ، وبنفس الوقت انت بتوخد وقتك وبتفكر. وعشان نفكر سوا بطريقة احسن من فضلك تعال يوم الجمعة العصر وبنحكي بالموضوع بتكون انت فكرت وانا فكرت وان شاء **** ما بصير الا اللي بدك اياه. يا مدام غادة انا اجيت احكي معك كلمتين واخذ البنت وامشي اذا بتأذنيلي. قالها الرجل بصعوبة بالغة. لكان ارفع راسك وحط عيونك بعيوني واحكي معي رجل لإمرأه لانك لهلق ما قلت ولا كلمة غير انك بدك البنت … قالتها امي بنبرة جادة حادة وجلست مقابلة ووضعت فخدها الايسر على الايمن وهزت قدمها قاهتز خلخالها فوق قدم ناصعة البياض مطليه اظافرها باللون الاحمر. بعد تردد رفع ابو محمد راسه وتوجه بانظاره المتقدة من الشهوة ووجهة المحمر احمرار جهنم لامي. لا اعلم ان كان قد اتى شهوته ولكن كان هيجانه ظاهرا واضحا ولولا جلبابه الواسع لتمكنت من معرفة ما اذا كان قضيبه قائم ام نائم. ثم قال: يا مدام غادة انت ست محترمة والكل بشهد بادبك واخلاقك في المنطقة بس من حوالي اسبوعين بنتي سمعت صراخ في بيتكم بحكم انها موجودة فيه مش بقصد انها تتنصت عليكم لا سمح **** وعرفت من خلال هذه المشادة التي وقعت بينك وبين ابنك بانك تعيشين حياة من السفور والفجور داخل البيت وهو امر هال علي ان اقبله لابنتي فاتيت لاخذها الا ان كان لديك كلام اخر ربما يفسر سوء الفهم الذي حصل مع بنتي؟ لا كل اللي سمعته بنتك صح ، قالتها امي وكلها برود وعدم اكتراث ونادر ابن شرموطة واذا مش عاجبه **** معه يدور على دار تانيه – قالتها وما زلت متعجبا من دخلي بالموضوع بدل الشغالة المعذرة يا مدام غادة انا لست هنا لتاليبك على ابنك فهو ما زال شابا حامي الدم في مقتبل عمره انساك من ابني يا ابو محمد. كس امه للي بطلبه وادب امه بتعاملها مع الناس مش بمين بركبها اخر النهار. كلشي اكله وشربه واستهلكه في هذا البيت من عرق كسي وهاد اللي عندي. انهارت قواي وشعرت بقشعريرة ، فها هي التي من المفروض ان تكون امي تتحول الى امرأه قاسية لا يهمها بقائي من عدمه. تعايرني بمأكلي ومشربي وعيشتي. فكرت لحظة: اليس معها حق؟ من اين لي حق ان اتحكم في حياتها وهي تصرف علي؟ قاطعت افكاري كلام ابو محمد: هداك **** يا مدام غادة…….. شوف يا ابو محمد ، رسالتك وصلت وشكرا الك على مجهودك. واللي شافته بنتك صحيح وانا مش زعلان منها لانه احنا اللي صوتنا كان عالي واعتقد انها الها سنين بتشتغل عنا ولا ما شافت بعمرها اشي بزعلها ، بس برضه اطلعلي من دور البرائة اللي عايشه لانه انا بعرف وساختك ووساخة بنتك فما تعمل علي شريف!! على كل حال انا لساتني عند كلامي تعال يوم الجمعة العصر وبنخلص الموضوع وما تقلق على بنتك ما راح افتح معها الموضوع نهائي. نهضت امي ومدت يدها فنهض ابو محمد ومد يده لمصافحتها فإذا به تقبل يده وتشكره. خرج من الغرفة وفورا التفتت لي امي وصفعتني بكامل قوتها على وجهي حتى ترنحت. يلعن كس امك يابن الزنا يا لقيط!!!! كله منك با ابن العاهره!!!!!! كانت امي تصرخ وتسب بطريقة هستيرية الى درجة اني خفت عليها من انهيار عصبي فما كان مني الا ان ركعت تحت اقدامها بدون وعي واخذت اقبلهما واتاسف لها بلغة صادقة: انا متاسف يا ماما و**** ما كان قصدي و**** انا بحبك. تنبهت امي وهدأت ثم رفعتني وحضنتني وقالت “يا ماما ما في حد في الدنيا راح يحبك قدي وما في حد في الدنيا بدو مصحلتك مثلي. يا ماما بكرا بتكبر وبتعقل وبتعرف انه فيه في الدنيا اشياء كثير اهم. كبر عقلك يا ماما وانبسط بحياتك”. كان راسي بين فتحتي صدرها وكان عطرها يغمرني فكاني سكرت من شهوة جسدها ورجعت كلمات شادي الديوث ترن في اذني " فكر بزبرك والمتع اللي راح امك تمتعك اياها" احسست بزبري ينهض كالفارس دون استأذان وسمعت امي تقول "لا تأير على امك يا كلب" ثم ضحكت. اطرقت خجلا في الارض ، فقالت لي لا تخجل انت بضل شب وانا مرة وطبيعي انه جسمي يثيرك الا اذا كنت تبع ولاد هههههههههه. ماما شو يعني ديوث؟ الديوث يا ماما هو اللي مكبر عقله وعارف انه عنده كنز كل الرجال بقدروه هو اللي بفخر في هالكنز ما بلاقي عيب ابدا بجاذبية بنات عيلته بالعكس بكون ممنون للحياة الحلوة اللي عايشها. الديوث يا ماما هو الانسان المش معقد اللي بعامل المرأة كمرأة مش كعورة ولا كوحده بتجيبله العار. لا ـ بعتبرها مصدر فخره. الديوث يا ماما ما بستحي من اهله، بالعكس بتفاخر فيهم. يعني اشي كويس يا ماما؟ الديوث احس الناس يا ماما بس المتخلفين في هالبلد بعتبروها مسبه. طيب ماما انا بغار عليكي والديوث ما بغار حول غيرتك لفخر يا ماما. لولا ماما وجسم ماما ما كنت رحت احسن مدارس ولا عشت احسن حياة ولا راح تعيش احسن عيشة هيك واحد قلي عالفيس مين هاد الواحد؟ واحد ديوث تعرفت عليه مبارح، قلي انه لازم افخر فيكي وانه غيرتي غلط. خليك معه هاد حبيبي هو الصح واللي راح يعلمك الحياة على اصولها ويخليك تعيش مبسوط. حاضر ماما يلا اطلع على غرفتك ويوم الجمعة راح فرجيك ابو محمد على حقيقته ، يوم الجمعة يوم اختبارك عشان تعرف اذا يتقدر تكون ديوث او لا.وبعدها انت قرر شو بدك تعمل. اوك ماما تصبحي على خير وانت من اهله ماما تركتها وتوجهت الى غرفتي ، قالت لي وانا اهم بالخروج من الصالون "اذا بدك تديث علي يا ماما او على اختك ما تبعت صورنا ، الواحد ما اله الا شرفه في هالبلد المنتاكة.” رجعت غرفتي وفي راسي سؤالين لا املك اجابتهما: ماذا سيحدث يوم الجمعة؟ هل أريد ان صبح ديثواً؟ الجزء (6) عند عودتي للغرفة كنت في حالة يرثى لها ، فمشاعري ما زالت متضاربة. ما رايته من امي قبل قليل قد اشعل جذوة الشهوة في داخلي. ها هو قضيبي منتصب ، والاهم من ذلك ان عقلي او جزءً كبيرا منه راضي ومتابع وما تبقى من عقلي ما زال يحاول ان يستنهض مفاهيم العفة والشرف والطهارة والغيرة! تسارعت انفاسي وتحجرش صوتي وبدا لي اني سأبكي لولا مقاومة الجزء الاكبر من عقلي والذي سيطر عليه مناظر امي الداعرة الفاحشة وهي تتلوى بفحشها امام والد الشغالة وتعالجه في كل مرة بشيء من الكلام عن ماض قديم فيعجز لسانه عن الرد. هل هو ادب الخطاب ام ان ابو محمد لم يملك ردا على كل ما رمت امي به؟ "بدك تشوط عليها مثل ما شوطت على اختهاظ" ما زالت ترن باذني وتعانق قاعدة قضيبي حتى راسه!! للشغالة اخت اخرى قد عملت في الدعارة وكان ابو محمد قوادا عليها!! في عز هذا الصراع قرر عقلي المقاومة فتوجهت نحو المكتبة وتناولت كتابا بشكل عشوائي وفتحته وبدأت اقرائه لعل وعسى استطيع محو صور فجورها وعهرها وان استعيد تلك الصورة المثالية لام حنون عادية؟ لعنك **** يا عم ابو سالم. لو لم تطلب مني اخبار امي بالحساب لبقيت مخدوعا بها ولما كان هذا حالي الان!! فتحت الكتاب وبدأت اقرا ولكني لم افهم شيئ مما قرأت فقد كان ذهني مشتتا تماما. لم يساعدني قضيبي مطلقا فبدل ان يهدأ ها هو منتصب يصرخ ويضغط على شهوتي حتى تكاد تقتلني! بقيت هكذا اقرأ دون امعان ولا تدبر ولا تركيز. اغلقت الكتاب ميقنا بانهزام عقلي امام شهوتي وانكسار روحي امام ملذاتي وانهزام شخصيتي امام عهر امي ففتحت جهاز الحاسوب ودخلت على الفيسبوك مستخدما حساب فادي الذي انشأته. لم يكن فيه شيئ جديد فأنا لم اقم الا بمتابعة بعد الصفحات والحسابات والتحدث مع شادي ، الديوث السوري. ذهبت الى حسابي وبدأت بالتعديل، فأضفت صورة كساندرا لاست بصدر فاجر مفتوح كصورة لبروفايلي وصورة لانجيلا وايت يتوسطها 4 من الفحول ذوي البشرة السوداء كصورة لصفحتي. ثم كتبت تحت التعريف "ديوث ماما واختي – ما برسل صور" واحسست بزبي ينفجر من النشوة ويحاول النهوض اكثر واكثر مما يستطيع وخرم مؤخرتي ينبض حتى احسست بان هذا الخرم قد اصبح نفقا. كل هذا من مجرد كتابة كلمة ديوث؟ فماذا لو كنت فعلا ديوثا؟ كيف ستكون شهوتي؟ ام هل انا ديوث في حالة الانكار؟!! بدأت اعلق تحت بعض المنشورات في صفحات الدياثة "هيك ماما بتعمل" "ممممممممم ماما عهرها اكبر" "صحتين وعافية على زبك" "تهنى بماما" حاولت ان اقلد تعليقات الديوثيين فانا لا اعلم شيئا عن هذا العالم وكنت احس بمتعة في كل تعليق. انهالت على طلبات الصداقة من الديوثيين والفحول على سواء والكل يريد ان يتعرف علي وعلى امي واختي ويطلب صورا او وصفا او يسالني على ماذا انا ديوث او كيف اصبحت ديوثا ، حاولت اجابتهم ومتعتي في ازدياد. وصلتني رسالة من شادي ، ففتحتها سريعا. انها وصية امي بان الزمه واسمع كلامه فهو سيوصلني لطريق السعادة. كان يقول في رسالته "هاي ، شو اللي عم تعمله هاد؟ ههههههههههههههه" هاي شادي كيفك؟ شو اللي عم بعمله؟ مش فاهم عليك؟ ههههههههه بشوفك صرت ديوث! ههههههههههههههه ليش؟ عشان التعليقات؟ اي ههههههههههههه بس ديوث حمار هههههههههههه ليش حمار؟ هههههههههههه تعليقاتك متل اغلب الولدة اللي في الفيس كيف يعني؟ اغلبهم مو ديوثيين عم يتولدنو ويضيعوا وقت طيب كيف عرفت اني ما بتولدن؟ من حديثنا المرة الماضية واللي حكيته عن امك طيب ممكن يكون كزب؟ لو كزب كان كنت داخل وجاهز تتكزب بس انت ما كنت عارف اصلا شو انت هههههههههههه صح وهلق عرفت؟ لساتني في صراع اي ارتاح حتى لو ما بدك ، امك واختك مديثنك وعاملينك خاتم باصبعتهم. بتعرف شو بنسمي امثالك؟ شو؟ خروف ههههههههههههههههههههههههه ليش؟ لانه الخروف بنساق ما بسوق وبعمل دايما اللي بنحكاله ، جبان ما بجادل ولا بناقش ، بوكل وبشرب وبنام وبس ههههههههههههههههههه يعني الخروف ديوث ولا مو ديوث؟ بتفرق عندك؟ اه كيف؟ بدي كون ديوث شوف الخروف ممكن ما يكون ديوث بس انت حبيبي خروف عايش الدياثة بس منك مستعد تعترف بهالشي اه لسا عندي صراع كل ما اعترفت بدايثك اسرع كل ما ارتاح بالك خصوصا انك خروف وما فيك تحارب ههههههههههههه مممممممممم مبروك حبيبي لمع قرونك يا ديوث هههههههههههههه احكيلي هاي الشرموطة اللي في صورة بروفايلك بتشبه امك شي؟ اه ، بس ماما اطول يلعن كس امك شو شهيتني عليها ممممممممممممممم معذور يابن الشرموطة تكون ديوث مو بايدك ههههههههههههههه تعرف لو اني فحل من فحول امك وانا في بيتكم هلا وانت وامك قدامي شو كنت عملت؟ شو؟ كنت تفيت بنص وش امك رجفت يدي ولم اعرف ماذا اكتب الووووووووو لساتك معي؟ وين رحت معك شو ليش ما رديت؟ ايدي عم ترجف وشهوتي واصله للسما ، كلامك هزني من جوا وخلاني احس اني مو بني ادم اي انت خروف وكلب ، ما بتسترجي ترد على حدا وراح تضل طول حياتك تحت رجلين الستات تهوي وما حد يسمعك. شوفلك مسترس تروضك او ادخل على جروب خدمة الفنانات لانه واضح انك مشروع كلب ممتاز ههههههههههههههههه عندك جروبات مثل هيك؟ قلتها وقد قتلتني الشهوة اي ، بدك تدخل؟ اه اترجاني بكس امك هههههههههههه بليز شادي!! امك شو؟[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]شرموطة [/SIZE][/B] [SIZE=6][B] هههههههههههه وكيف عرفت؟ شفتها شو شفت؟ شفتها بتنتاك من مين؟ من فحولها ومين اشرف انت ولا فحولها؟ لبن فحولها اشرف مني ههههههههههههههه لك بولهم اشرف منك يا ديوث اي انا ديوث حقير واطي. بليز دخلني شادي سيدك شادي يا كلب حاضر سيدي شادي ونياك امي وفحل اختي مممممممممممممم رح دخلك يا كلب بس بكرا ههههههههههههههههه سلام شادي بليييييييييييييييييز دخلني هلق بترجاك كمان نص حرف يا كلب بعملك بلوك. وجربني يابن الشرموطة!! تركني شادي في حالة يرثى لها. اخبرني بكل ما اردت اخبار نفسي به. صارحني بحقيقتي التي لم أجروء ان اصارح نفسي بها. كانت الشهوة تغمرني. اغلقت عيني وتماثلت امي امامي بالشورت الابيض والتوب الفاجر وثدياها تتدليان منه وكسها المنفوخ وطيزها الطرية امام وجهي. وضعت قضيبي على يدي وتخيلت صوتها وهي تقول لي ماما بدك تتعشى؟ جايبتلك عشا طازة من فحلك شادي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شادي الديوث السوري قد اصبح فحلي ، اي ذل اكثر من هذا. سمعت نفسي تقول اي ماما بدي اتعشى من كسك اللي جابني وفتحت فمي وبدأت الحس متخيلا لبن شادي يتساقط على وجهي. بدات اضرب زبي ضربات متسارعة حتى اقتربت من اتيان شهوتي فصرخت كس امي كس امي كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس اميييييييييييييييي وانفجر زبي بلبن سميك وصل حتى اسفل ذقني. اخرجت لساني وتذوقت لبني وانا اغرق في بحر من النشوة. لم اكتف قطعا بهذه اللحظات من النشهوه ، فها هو زبي يرفض النوم ويريد المزيد. لم تنقطع الافكار ايضا في عقلي وعاد الجزء الفاضل يحاول اعادة اشعال الصراع. وقتها تذكرت! لابد انها ايضا دخلت في هذه المرحلة قبل ان تقرر ان تصبح شرموطة مثل امي. أُعجب فيَّ عقلي العاهر وزبي في ان واحد فها انا اوصفهما بكلمة شرموطة دون ادنى خجل بل حتى اني احسست بشيء من الفخر. قررت ان اسألها وتشجعت في توي قفزت عن سريري وتوجهت لغرفتها راجيا ان تكون هناك. طرقت الباب فاتى الرد من الداخل "ادخل" فتحت الباب ودخلت فاذا بها ممدة على السرير تلبس يبجامة ضيقة زهرية اللون يبان من تحتها كلوتها الاسود الرفيع. لم انتبه في يوم من الايام ماذا تلبس اختي نادية سواء في البيت او الخارج ولكني هذه المرة ركزت نظري في لبسها وجسدها التي ورثته من امي. يبدوا انها لم ترث شيئا من ابينا بالشكل فهي نسخة عن امي. هل يا ترى لدينا نفس الاب؟ قام زبي اكثر على فكرة ان نكون اولاد زنا وكل منا من زاني مختلف. عالجتني نادية باتسامة تدل على برائة اصبحت اعرف انها ليست فيها وحيتني بعاطفة صادقة دافئة. اهلا نادر حبيبي كيفك؟ اهلا نادية ، فاضية ولا مشغولة؟ لا فاضية ما عندي شي لمحاضرات بكرا، عم بقرأ هيك ، خير شو في؟ تلعثمت بالكلام ولم اعرف من اين ابدا! صار شي نادر حبيبي؟ مالك؟ بدي احكي معك بموضوع ومش عارف من وين ابدا. بصراحة الموضوع محرج حبيبي لا تنحرج من اختك ، خد راحتك واحكي اللي في قلبك! شجعتني كلماتها فانطلقت من الكلمات بدون تفكير انتي بتعرفي انه ماما شرموطة صح؟ انطلقت ضحكة من اختي تستحي العاهرات ان تطلقها ها ها ها ها هاااااااااااااااااااااااه انت عرفت؟! و**** متأخر كتير يا نادر يا حبيبي هههههههههههههههههههههههههي عرفت ومشوش كتير وجيت لحتى تساعديني ولا يهمك حبيبي الموضوع بالاول بشوش كتير وبخلي مخك ينفجر بس بعدين بتتعود ما أنا عشان هيك جايليك ، بدي اعرف كيف اطلع من هالتشويش وأتعود؟ سالتني نادية صمت ولم اجب فأكملت بعد لحظة صمت عرفت منها أن رغبتي بالتعود أكبر من رغبتي برفض حاله العهر والفاحشة احكيلي كيف عرفت؟ البداية كانت من عند عم سالم كس امه هالزلمة ورا كل مصايب العيلة – عقبت نادية وبعدين شفتها وهي عم تنتاك من اثنين في الصالون كيف شفتها؟ ما امك بتسكر الصالون كويس وانت المفروض تكون نايم؟! تسللت لاتسمع شو بصير جوا الصالون – عمار خطفني لعنده عالغرفه واتفرجت عنده عن طريق الكاميرا هاد عمار بدوش يبطل منيكة؟! لو بده يفتح شركة انتاج أفلام سكس راح يصير مليونير من ورا كمية الأفلام اللي سجلها لامك وإلك؟ سالتها والخبث قد ظهر في عيني (عرفت بعدها ان هذا هو خبث الديوث الذي ينطبع بقلبه فلا يغادره مهما تاب واناب) وإلي، ابن الشرموطة سجلي اغلب نيكاتي – قالتها ولسان حالها يقول لا لست مهتمة ان كنت تعرف عن عهري بل سعيدة وبعد ما شفت امك يا حبيبي يا نادر عم تنتاك وتتلوى متل الشرموطة شو عملت؟ قالتها نادية بكل لبونة العاهرات دخلت هي عند عمار وانا دخلت عالحمام واتفرجت على عمار وهو بلحس لبن الفحول من كسها وبعدييييين ، قالتها نادية وقد بانت الشهوة على وجهها ورأيت يدها تتسلل داخل بنطال بيجامتها طلعت من الحمام وواجهتها باللي شفته وسمعته غبي مثلي هههههههههههه مممممممممممممممم كمل شو صار بعدها ضربتني وطلعت على غرفتي. بعدين تعرفت على ديوث سوري نصحني اني اتمتع بعر امي هههههههههههههههه رحت عند اكتر ناس بتفهم، برافو نادر بس انا لساتني مشوش نهضت نادية وقد وصلت لقمة شهوتها واقتربت مني وهمست وانت بدك تكون ديوث بس عقلك بمنعك وحاسس حالك ماكل خرا في راسك ، من جهة عقلك بقلك انه هاد غلط ومن جهة تانيه زبرك بده ينفجر من الشهوة ، صح؟ تنهدت وقلت كانك جواتي يا اختي ….. صح انا جوا يا نادر لاني كنت في محلك قبل 4 سنين. عقلي كان بحكيلي اشي وكسي بحكليلي اشي تاني وكيف انتصر كسك على عقلك؟ الشهوة دايما بتنتصر يا اخي ، وامك ما بتخلي حدا يهزمها و…. بدا التردد على نادية وايش؟ سالتها وانفتحت كيف انفتحتي وليش؟ بعد ما اكتشفت انه ماما قحبة كنت غضبانة كتير لجئتله ليواسيني ويوم على يوم اخدنا على بعض وصار بينا علاقة صداقة لحد في يوم كنت ممحونه كتير وخليته ينيكني ، كانت المحنة راكبتني وكنت بدي اجرب شعور ماما وهي بتنتاك ويمكن انتقم منها. اللي ناكك بعرفه اه ممكن تحكيلي مين هو؟ ليش بدك تقتله؟ نظرت لزبي المنتفخ اسفل بنطالي وقلت لها – هاد منظر واحد بده يقتل؟ مش قلتلك ماما ما بتخسر وضحكت ضحكة خليعة. لعاد احكيلي مين ناكك؟ عمار قفزت من سريري مصعوقاً!! عمار!! عمار!!! الشوفير عمار؟؟؟!!!!!صرخت بصرخة مكتومة حتى لا تنتبه ماما على صوتنا اه عمار ، ما كنا بنعرف انه احنا اخوه وقت ما ناكني وياريت ما عرفت ، ما عمره مر على كسي زبر متل زبره ابن هالشرموطة دارت الدنيا في راسي…… عمار ناك اختي واخته اااااااااااااااااااه ماهذا! هل يجب ان اغضب ام اسمح لشهوتي بالغليان اكثر؟!!! طيب كم مرة ناكك قبل ما تعرفي انك اخته؟ مرتين مرة بالليل والمرة التانية بعد ما رجعت من المدرسة وكيف عرفتوا انكم اخوة؟ بعد ما ناكني عمار المرة التانيه واحنا لسا بالسرير وانا عم بلعب بزبه اللي نام وبداعب صدره بايدي التانيه قلتله اني بطلت زعلانه من ماما لانه هلق جربت شعورها وهي مرة واكيد المرة بدون رجال ينيكها راح تنجن. فراح قال لامي اني بطلت زعلانه ضلت وراه لعرفت القصة ، انهارت وحملناها عالمستشفى اذا بتتذكر. اه بتذكر ، الدكتور وقتها قال اجهاد عصبي اي صح ، بعد ما صحصت بكم يوم جمعتنا انا وعمار واعترفتلنا بكل شي. طبعا عمار انصدم وانا كرهتها بزيادة وقررنا انا وعمار انها كزابه وانها بس بدها تفرقنا بس لما اجا ينيكني ما قدر ، راح لعند الخرا سالم وبعد ما حاصره بكل المعلومات سالم اكدله القصة بس ضل مصمم انه هو مش ابنه. اه وبعدين؟ اتفقنا نحاربها وما نحكي معها وضلينا هيك حوالي اسبوعين لحد ما عمار اكتشف انه ما بقدر يعيش بدون لبن الفحول من كسها وانا اكتشفت انه محنة كسي انتصرت على شرفي وكبريائي. قعدنا معها وقلنالها انه احنا مستعدين نسامحها بشرط انه عمار يرجع قوادها وانا اصير شرموطة متلها وتضمني تحت جناحها. ترددت ماما عشاني وقلتلي انها بتتمنالي حياة احسن من هيك جاوبتها انه بدي اصير شرموطة بكيفي. كان كسي يا اخي ماكلني اكل ومستعدة انتاك من اي حد. محنتنا يا نادر ما الها حل وهلق ولا كمان سنة شهوتك راح تنتصر ، فاختصر الوقت وكبر راسك ومتع زبك. بس انا خايف اصير ديوث ، مع انه شعور الدياثة حلو. اسمع نادر عندي اقتراح احكي سامعك بكرا بتيجي معي للحسبة وبتقرر اذا الدياثة بتناسبك او لا. الحسبة؟!!! وشو خص سوق الخضرة والفواكه بالدياثة؟ يا اهبل كل الدياثة في الاسواق والزحمة. عنجد؟ انا كنت مفكر انه بس الناس الاغنياء ديوثيين هههههههههههههههههه ولك الدياثة ما بتعرف لا فقير ولا غني ولا ابيض ولا اسود ولا عربي ولا عجمي هههههههههههههه شو شايفك بتكفري مثل ماما؟ ليش بشو امك احسن مني لحتى ما فكر متلها؟؟ اها ، طيب خلينا هلق بالحسبة. ايمتا بدك توخديني؟ بكرا الخميس احسن وقت, بعد المدرسة بروح انا وياك بندخل الحسبة بتتفرج وشو ما بصير ما بتعمل اشي ولا كاني اختك ولا كانك بتعرفني. بكرا السوق بكون ملان ناس فهاد احسن وقت. تمام وهيك انا بقرر وبستعد ليوم الجمعة ليش شو في يوم الجمعة؟!!! سالت اختي متعجبة أبو محمد راح يجي عشان يوخد الشغاله معه وعندي احساس انه ماما محضرتله جلسة عهر **** يعينه على ماما وعهرها……….. امين شكرا نادية ، موعدنا بكرا موعدنا بكرا نادر حبيبي تصبحي على خير وانت من اهله ندورة. خرجت من غرفة اختي ، وضعت فلما لامي الافتراضية كساندرا لست وحلبت زبري 3 مرات وصورة غادة لا تفارق مخيلتي! الجزء(7) الووووو صباح الخير شادي اسف انا عارف انك حكيتلي ما احكي معك بس هاد اشي جديد ما اله علاقة بالجروب وحبيت احكيلك اياه. مبارح بالليل كنت عند اختي وحكيتلها شو بعرف ، اتفقنا انه اليوم العصر ننزل على حسبة الخضار والفواكة وتوريني الدياثة لايف. بس ارجع من السوق بحكيلك شو صار. اه ومبارح بالليل جبت ضهري وانا بتخيل اني بلحس لبنك من كس امي. باي أغلقت الجهاز وذهبت للمدرسة مع عمار الذي ما زالت علاقتي معه رسمية ، فانا لا انوي تحديد علاقتي معه الا بعد انهاء الصراع داخلي. عند العودة من المدرسة وتناول طعام الغذاء جلست انتظر نادية بفارغ الصبر. كانت كلماتها عندما صعدت لتجهز نفسها ترن في اذني. "بدك تيجي معي ما بتعلق على اشي وما بتعمل اشي. بتتفرج وبس وبتعمل اللي بحكيلك عليه. اذا بتحاول تعمل اي اشي بمشي وبتركك تروح لحالك وبعدها لا تحكي معي ولا بحكي معك." هززت رأسي بالموافقة وقتها. بعد ساعة من الانتظار والدخول المتكرر على فيسبوك لارى ان كان شادي قد قرأ الرسالة. اشتركت في جروبات جديدة واعجبت بصفحات جديدة وقبلت صداقة ديوثيين وفحول فكان قضيبي وذهني مهيئين للمغامرة التي ساقوم بها مع نادية. نزلت نادية لغرفة الجلوس. فتحت فمي فاغرا. كانت تلبس بنطال يوغا او ليكرا كما يقال عنه أبيض اللون يحدد ويصف كامل ارجلها وكسها يختبئ بخجل خلف كلوت ابيض وبلوزة بدي زهرية اللون تلصق بجسدها وتبرز صدرها النافر تحت سوتيان اسود اللون. فتحة البلوزة من عند الصدر كبيرة لحد اظهار الخط او الفتحة ما بين الثديين وفي حال قامت بالانحناء ينكشف الثديين بدرجة اكبر. واااااااااااو شو هاللبس الحلو يا نادية. لاول مرة انظر الى لبسها بهذا الاهتمام ، فلم اكن قبلها انظر الى ما تلبس شو هاللبس الحلو ولا اللبس العاهر قصدك؟ ما هو شكله العهر حلو جاهز؟ قالت نادية وهي تدور بجسدها لارى طيزها الملفوفة خلف البنطال تهتز كانها قطعة من الجلو الطري اللذيذ جاهز اقتربت نادية من اذني وهمست .... كمان شوي راح اديثك وانت راح تضل ساكت ولا عندك مانع يا اخو الشرموطة؟ هززت راسي معبرا ان لا مانع لدي وقام زبي معلنا موافقته على تديثها.... ما احلى شعور الخروف قلت في نفسي انطلقت نادية امامي ومشيت خلفها اتأمل اهتزاز طيزها المكتنزة وانطلقنا في سيارتها باتجاه الحسبة. توقفنا في احد الازقة المؤدية للسوق ، قالت لي نادية ان انتظر حتى تعدل من هيئتها ثم فتحت حقيبتها واخرجت حجابا للراس وبدأت بوضعه على رأسها. سألتها مستنكرا... انت رايحة عالسوق تديثيني ولا عالجامع. عالسوق طيب لأيش ال****؟! اصلا من ايمتى بتلبسي ****؟! لسببين: اولا: هيك بخفي شوي من معالمي فاذا حد من هالعالم الواطية اللي راح تلعب بلحمي وتدعكه شافني بمحل تاني مش راح يتعرف علي بسهوله والثاني والاهم: انه الشرمطة بال**** احلى. الناس بتحب البنت الملتزمة حتى لو كانت شرموطة. بكيفوا لما تكون البنت لبوة بس لابسه على حالها لما يتحرشوا فيها ، حتى كلماتهم بقصدوها. لما تكون البنت مو لابسه **** بتكون اصلا شرموطة بعينهم بس لما تكون لابسه ويتحرشوا فيها ويلمسوها وهي تمشي معهم وتقبل ايديهم يدعكوا بزازها وطيزها وتسمحلهم يبعبصوها ويحسسوا على كسها وقتها كل كلمة بحكوها بتكون الها معنى. لما تطلع معهم كلمة شرموطة بكونوا يعنوها بتطلع على بنت ملتزمة معروفة انها بنت عيلة وحسب ونسب بس جاي تتشرمط وتعرض لحمها على ارخص المخلوقات. بولعوا عليها زي ما الفقير بولع على المصاري اللي مع الغني ، زي الكلب الجعان اللي بتزتله عضمه كنت محافظ عليها شهور مش راميها بالشارع قدامه. لحم المحجبه بشبع شهوتهم وبتدخل بنت ناس وعالم وبتطلع بنت ناس وعالم مع انها اوسخ بنات العالم ها ها ها ها هاااااااااااااااااييييييي. الدبان بحب الحلوى المغطية اكثر من المكشوفة. و**** شكلك عارفة الفلم كويس يا قحبة؟ قلت لها وزبي يكاد ينفجر من الشهوة هلا بس تنزل عالحسبة راح تشوفهن وتشوف عهرهن، بعدين انا مو قحبة انا لسا شرموطة ، امك اللي قحبة. ليش شو الفرق؟ الشرموطة مثلي لساتها باول الطريق واغلب الوقت بتستخدم الجنس عشان توصل لهدف يا اما مصاري يا اما خدمة يا اما منصب اما القحبة فالجنس عندها مزاج وطريقة للسيطرة ، القحبة مزاجها تكسر جبروت الرجال ، تذل رجولته وتهز شخصيته ، تخلي كسها محور حياته. القحبة تستلذ بسيطرتها على عقل الرجال قبل جسده. ممكن يكون راكبها وبشتمها وعامل حاله ملك الملوك وهو بالحقيقة مثل الخاتم باصبعها، كله بمزاجها وعلى هواها. عالعموم مش وقته هلق يا عرص يلا انزل عشان تعيش الدياثة عالطبيعة. نزلنا من السيارة وابتدأنا بالمشي نحو السوق في الشارع الخلفي. كان الشارع الذي نمشي فيه يعج بالمارة سواء الداخلين للسوق مثلنا ام الخارجين منه. على جنبات الطريق تسكع عدد غير قليل من الشباب في مختلف الاعمار. كنت امشي بجانب نادية وقد بدات الاثارة تتسلل وبدات اعيني تتجول في اعين المارة. كانت هزات جسم اختي واضحه للعيان فها هو طيزها اللين يهبط ويصعد بتناغم مثالي وهاهو صدرها المتحجر يهتز وكانه يصرخ يريد الخروج من السوتيات ليتحرر وينتشي. كانت مشيتها عبارة عن مزيج فريد من غنج ودلال وهياج تتربع عليه محنة وشهوة عارمة جراء ما ينتظرها من مجون. بدأت نظرات الشباب بالتجمع على جسم اختي ، همست نادية في اذني ، ركز على نظرات الشباب على جسمي وشوف الشهوة بوجوهم. بدأت اركز في نظرات الشباب فارى النار تخرج من نظراتهم. لم الومهم فلو كانت واحدة غير اختي لنظرت لها مثلما ينظرون. أصبحت نادية مطمعا لهؤلاء الشباب فقد ازداد التحديق في مفاتنها وكان من الممكن ان تكون مشاعري مختلطة ومتضاربة لولا ان اطلقت العنان لمشاعر الدياثة بالسيطرة ـ فانا جئت أولا وأخيرا حتى اختبر هذه المشاعر- كان الشبان الذين يمشون عكسنا في الشارع ينظرون بنهم لصدرها وكسها ولكن كان اغلبهم يشيحون بانظارهم بمجرد ان يلمحوني بجانبها. تذكرت ما قاله لي شادي عما يفعله عندما يرى احدهم ينظر لاخته او امه فلما جائت عيني بعين احدهم ابتسمت له معلنا الموافقة له على التهام جسد اختي. بادلني نظرة خبيثة تعلن موافقته على عرضي اثار جنوني ومحنتي. هاهي تقاسيم مؤخرتها وهزة صدرها تصبح مادة لشهوة الرجال امام اعيني. ممممممممممممم كم جميل هذا الشعور ان يكون عندك ما يحرك شهوة الاخرين وان تكون مشرفا على الهاب هذه الشهوة وشاهدا عليها...... تجرأ بعض الشباب وبدأوا بالتحرش بها لفظيا شو هالصاروخ هادا ........ الفرس بدها فارس ...... شو هالطعجة يا نعجة هلا بالخميس بدنا نركب يا عااااااااااااااالم الفاظ اغلبها سوقية بالنسبة لي اخذتني الى عالم سفلي لم اعتده من قبل، اقتربنا لمدخل السوق وانا المح بعضا من الشبان قد لحقونا، همست لي اختي بان ابتعد عنها قليلا وامشي لوحدي حتى يأخذ الجميع راحته. ابتعدت عنها قليلا وبدأ الزحام يسيطر على المكان. فجأة رأيت مجموعة من الشباب الذي لحقنا وهم خلف جسدها مباشرة ينظرون ويهمهمون ، كانت وجوههم تعتريها شهوة المشتاق للجنس الذي اعلن الحرب لينال نصيبة من النيك هذه الليلة. سرحت بمخيلتي وتخيلتهم يحلبون ازبارهم على ما ستخزنه عقولهم من صور لجسد اختي الملتهب. ازدادت شهوتي وكبر انتصابي لهذه الأفكار. لم تكن اختي وحدها الهدف فقد امتلاء السوق بالنساء من كل الألوان والاذواق والاعمار سافرات ومحجبات ومنقبات ولم تسلم أي منهن من تعليق او نظرة او **** ولم يوفرن انفسهن لحظة يتمايلن بها ويسلبن عقول الشباب وكأنهن في مزاد سبايا تريد كل واحدة الفوز بشاب فحل يرضي غرور انوثتها. حتى المنقبات كن يتمايلن ويتبادلن اطراف الحديث مع الباعة فيعلو صوتهن مؤذنا بشهوة دفينه فيحتك في مؤخراتهن الشباب بحجة الازمة فلا يعترضن. وقفت اختي مقابل احد الباعة فالقى عليها التحية وكأنه يعرفها أهلا بالقمر ، تفضلي اامرينا احنا تحت امرك كيف البندورة اليوم؟ سألت نادية طرية بس ماسكة حالها – جاوبها البائع بخبث والخيار؟ طويل وياااااااااااااااابس ثم صاح باعلى صوته: الخيار طااااااااااازة وياااااااااااااااااااااااااااااابس يا ناس ، تعااااااااااااااااااااااال جرب ثم تناول خيارة طولها يقارب ال 10 سم واعطاها لنادية "شوفي كيف يابسه واذا بدك أطول موجود" تناولت نادية الخيارة وامسكتها بيدها كانها تمسك القضيب ثم قربتها من انفها وشمتها وقالت بغنج ودلع مممممممممم اااه طازة ويابسة رد عليها البائع بهياج كهياج الثور هاي الخيارة لما تحطيها مع البندورة الطرية راح تعملك اشهى سلطة ثم صاح باعلى صوته "امممووووووووووووووووووت انا بالخيار اليابس على البندووووووووووووووووورة الطررررررية" طيب ممكن تحطلي 3 كيلو بندورة و 2 كيلو خيار لو سمحت؟ من عيوني يا انسة نادية ادركت انها ليست المرة الأولى التي تشتري منه اختي فهو يعرفها جيدا. خرج من مكانه وراء البسطة وجاء الى جهة اختي والتصق بها واخذ يلتقط حبات الطماطم والخيار ويضعها في الكيس وفي كل مرة يلتصق بها اكثر حتى اصبح زبه المنتصب يحتك بمؤخرتها اللينه فترج اردافها. كانت اختي المحجبة تمارس العهر في وضح النهار امام مئات من الأشخاص دون ان يحرك احدهم ساكنا وكنت أرى لأول مرة رجلا غريبا سوقيا من أولاد الشوارع يلامس جسد اختي امامي بطريقة منحطة ومقززة الا انها مثيرة وشهوانية لابعد الحدود حتى اني تمنيت لو ياخذها لاحدى الزوايا ويتمكن منها ويفترس جسدها امام ناظري!وفي وسط أمواج الدياثة المتلاطمة انتهى البائع من عمله وقال لها وعلامات الخبث والشهوة واضحة على وجهه: تفضلي انسه نادية احلى خيار يابس بالهنا والشفا. قديش حقهم؟ ليرة ونص معلش تمد ايدك في خمس دنانير تحت بلوزتي عشان انا حاملة الكياس؟ ونظرت الي بطرف عينها مع ابتسامة عهر تكسوها. فها هي تدعوه للعبث بصدرها النافر تحت بلوزتها بسرعة البرق وضع البائع يده على فتحة صدرها التي كان ال**** يغطي اغلبها فكشف عن قسم كبير من صدرها واخذ يتحسس ما بين الثديين واطال بقاء يده هناك حتى قال أخير ، ما في مصاري يا انسه. شوف بالجهة الشمال حرك يده الى الثدي الايسر واخذ يداعبه وادخل يده داخل السوتيان حتى بدى لي انه يداعب حلمتها ويده الان تطبق على كامل الثدي. برضه ما في مصاري. مممممممممم معناها اكيد باليمين انا متأكده قالتها نادية بشهوة. فتحولت يده للثدي اليمين يداعبه. كانت نادية قد وصلت لقمة هيجانها مع هذا العبث الحيواني بصدرها وبعد دقائق من اللعب بالثدي الأيمن اخرج النقود وأعاد الباقي فطلبت منه نادية بان يضعه بصدرها حتى لا تضيع الأوراق النقدية فاعادها واكمل عبثه بصدر اختي ثم قال لها؟ ما بدك رمان؟ لا شكرا ما بدي شو هالسؤال الغبي ، ما عندك احلى رمانتين ثم صاح باعلى صوته اكبر رمانتييييييييييييين بالسوووووووووووق ب 10 قروش بس لحق حالك يا بلااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااش. كان ندائه مثيرا ومهينا. فها هو يضع سعرا لاكبر رمانتين في السوق يقصد بهما صدرها المكتنز. يا له من سعر رخيص!!! ثم اكمل وهو عائد لمكانه خلف البسطة ، انا عملتلك خصم يا انسه نادية حسبتهم بدينار و40 قرش بدل دينار ونص. ياله من وقح قليل الادب ، قلت في نفسي!!! لقد عمل لها خصما ب 10 قروش..... ثمن عبثه بالرمانتين!!!!!!! حاول عقلي ان يستنهض ما يجده من بواقي الرجولة والشهامة في نفسي وحاول جاهدا ان يثنيني عما اعمله. كانت الأفكار تاتيني ضعيفه "شو اللي عم تعمله في هالمكان يا زلمة؟ هلقد انت صرت حيوان؟!!" لم تصمد هذه الأفكار اكثر من ثواني معدودة فقد سيطرت شهوة الدياثة علي وكنت مستمتعا جدا بانتهاك عرضي امامي بموافقتي ومبادرة اختي التي بدت اليوم كارخص سلعة من سلع السوق. شكرت نادية البائع ثم أكملت طريقها في السوق تتفرج على باقي السلع. لو كان هناك امل – ولو قليل - بأن تنتصر تلك الأفكار فقد تلاشت امام سماعي لحوار بعض الشباب الذين كانوا يلاحقون جسد اختي واحدهم يصورها بكمرة هاتفه: "صور طيزها كويس خلينا نمرج عليه الليلة..... كس أمها ما اسفلها ...... اووووووووووف يلعن كس امها هالشرموطة نفسي انزل عليه" توقفت اختي عند احدى البسطات وكأنها سمعت حديثهم فانحنت حنى أصبحت في موضع الركوع وتظاهرت بتفحص بعض الفاكهة ، مع انحنائها ارتفعت بلوزتها البيضاء فانكشف اسفل ظهرها وبان كلوتها الأسود فوق كلوتها عند اسفل ظهرها المرئي للعيان كان هناك وشم باحرف انجليزية صغيرة اقتربت مثل الشبان لاعرف ما هي هذه الاحرف فانفجر عقلي من وقاحتها. كان مكتوبا اسفل ظهرا مباشرة فوق كلوتها الأسود كلمة: Bitch!!!! تسمر الشبان امام مؤخرتها وأطلق صاحب الهاتف العنان لنفسه بتصويرها، وأطلقت العنان لنفسي بتخيل ما سيقومون بعمله في المساء على جسد اختي. هل سيأتون شهوتهم بشكل جماعي على صور وفيديو مؤخرة نادية؟ بدت الفكرة مثيرة وشيطانية. بعد ان نهل الجميع من جسد اختي الفاجر واجساد النساء الأخريات وبعد ان ذاقت نادية بمزاجها **** الرجال في مواضع اخرى من السوق قررنا العودة للمنزل. لم نتكلم اثناء العودة فقد كان واضحا ان الشهوة تملكتنا نحن الاثنان. عندما وصلنا للمنزل ودخلنا غرفة الجلوس كانت امي تجلس بقميص نوم شفاف وكانها تنتظر زوجها في ليلة الخميس قلنا لها في صوت واحد مساء الخير فقالت مساء النور وين كنتوا؟ في الحسبة ، قالت ناديه وهي تبتسم ابتسامة ماكرة ومتوترة بتوتر من لم تأتي شهوتها منذ اشهر مممممممم، قامت واقتربت مني وخاطبت نادية طيب انتي معروف ليش المحنة لاعنة وجهك ثم اقتربت مني اكثر ووضعت يدها على زبي المنتصب وقالت "وانت؟ ليش ممحون؟ انبسطت وهم بلعبوا بشرفك؟ شفت عرضك بنهتك قدامك وبدال ما تزعل تاعك قام على عهر اختك؟ شفتهم بحسسوا على لحم اختك؟ ممتع هالكلام، صح يا ديوث؟" بقيت ساكتا والشهوة تتفلت مني وكنت ادعوا **** ان لا تاتي شهوتي ويد امي فوق زبي لكني لم اعد احتمل فعندي احساس ان اللبن قد وصل لراس زبي وان خصواتي ما زالت تنتج مزيدا منه. في اي لحظة سوف ااتي شهوتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ. ضحكت امي عندما لم ارد وقالت "كنت متوقعه تيجي عالبيت معصب وزعلان وتتقاتل معي ومع اختك على اللي الصار معها بالسوق ، بس بشوفك ساكت ، مبروك يا خول صرت عرص ههههههههههههه…..” لم اتكلم ايضا ، كنت اود القول نعم يا ماما صرت عرص وخول وديوث من افعالك العاهرة انت واختي ، اكتشفت متعة الحياة من ورا جمال جسمك وفجور عقلك وعهر افعالك ، انا ابن زنا شو بدك مني اطلع؟ ***؟ اكيد بدي اطلع ديوث وبدي اعرص على لحمكم من اليوم وطالع للي يسوى واللي ما يسوى…… لكني بقيت ساكتا. ههههههههههههه اكملت امي ضحكها ثم قالت عن اذنكم انا طالعة مع صحابي اسهر الليلة ، بدي اطلع اجهز حالي ، ما تنسى معادنا بكرا الجمعة العصر مع ابو محمد ، ما تكتر مرج الليلة هههههههههههاي بعد ان رأيت مؤخرتها تهتز وترج على الدرج المؤدي للطابق الثاني اختفت ماما وبقيت انا ونادية ، قالت لي نادية – بدي اطلع اغير تيابي وباجي لعندك عالغرفة عشان نحكي. قلتلها اوك ما تطولي ضحكت وهزت بمؤخرتها وهي تصعد الدرج. دخلت غرفتي وفتحت جهاز الحاسوب ودخلت على حسابي فلم اجد رسالة من شادي. يبدوا انه في مكان ما يعرص على عرضه مثل ما فعلت انا قبل قليل. هذه المرة لم احس بالندم ولا تانيب الضمير ولا حتى اي صراع. شهوة كاملة وسعادة غير منقوصة واحساس باكتمال الروح. لابد انه من المقدر لي ان اكون ديوثا ـ لا بد ان الدياثة هي الوحيدة القادرة على تسكين روحي وابعادي عن التفكير بما يجعلها دائما حبيسة الاضطراب والصراع. بينما كنت اتصفح الفيسبوك وجدت منشورا في جروب ديوثين الاردن وبه صورة اختي وهي في السوق بوضعية الركوع وكلوتها يظهر من تحت بنطالها ووشم كلمة bitch ظاهرا وفوقه مكتوب "هاي الشرموطة كانت في السوق قبل ساعتين وصورتها بموبايلي – اخت مين هاي يا عرصات؟" كان كاتب المنشور اسمه فحل عمان ويبدوا انه احد الشبان الذين صورا اختي. فتحت فمي من المفاجئة وضغطت على زبي من الشهوة التي اعترتني ونزلت اقرا التعليقات. اغلبها كانت من ديوثيين “هاي اختي" “ممممممم ياريتها اختي" … “نيال اخوها الديوث" بعض الفحول علق "اخخخخخخخخخخخ وقفت زبي بنت الحرام" …. “بدي انيكها في حجابها قدام اخوها العرص" “اللي بده يعرص على اخته يجي خاااااااص" كنت منهمكا بقرائة التعليقات واخذتني الدهشة فلم الحظ ان نادية كانت تطرق باب الغرفة ثم سمعت صوت الطرقات الاعلى فقلت مين جاوبتني بانها نادية فقلت لها ادخلي. دخلت نادية وهي ترتدي روبا مغلقا من الوسط ثم تبدا الفتحة بالاتساع عند اسفل ثدييها. جلست على طرف السرير ووضعت رجلا على رجل فسحل الثوب وبانت افخاذها حتى باب كسها. كانت شهية تشع منها محنة العاهرات. قلت لها وفمي يكاد لا يجد ريقا ليبلعه تعالي شوفي هالشغلة. اقتربت مني وشاهدت صورتها فادخلت يدها باتجاه كسها وقالت: “مممممممممممم انت اللي نزلتها يا ديوث ااااااااااه" لا مش انا ، لقيتها على الجروب واحد منزلها اي جروب؟ جروب ديوثين الاردن وشو بتعمل فيه هاد الجروب؟ داخل تتمتع بالدياثه على اختك وامك اه مبسوط وانت شايف صورة اختك وكلوتها مبين؟ اه كتير مش غيران؟ لا مش زعلان؟ لا ولا شو حاسس؟ مبسوط على ايش مبسوط؟ انه في حد هايج عليكي يا شرموطة مممممممممممم حلو التعريص صح؟ اه طيب والرجوله وعقلك الخرا؟ اليوم تاكدت انه ما عندي رجوله لا يا اخو الشرموطة غلطان انت ليش غلطان؟ عندك رجولة ، رجولتك انك ما تكون رجعي متخلف ، رجولتك انك تترك اختك وامك على راحتهن يعبرن عن حريتهن الجنسية متل ما انت بتعبر عنها. الدياثة قمة الرجولة يا اخو الشرموطة اااااااااااااااااااااااه تنهدت فتبسمت ثم مشت حتى وصلت باب الغرفة والتفت فاصبحت في مواجهتي. وقالت "اكتب تعليق" شو اكتب؟ اكتبلهم "هاي اختي الشرموطة ، وصلت قبل شوي وهيها في غرفتي عم تحكيلي شو صار معها بالسوق" ما ان انتهيت من كتابة التعليق حتى اتتني مئات اللايكات وعشرات الرسائل والتعليقات كلها تريد ان ترى اختي. قلت لها ما بدك تحكيلي شو صار معك بالسوق؟ ليش انت ما كنت هناك؟ كنت ، بس بدي اسمع منك طيب يا اخو الشرموطة بس انا هايجة كتير وراح اجيب ضهري عندك اااااااااااااااه يا شرموطة احكي لاخوك الديوث شو تشرمطي بالسوق فكت نادية حبل الروب التي تلبسه فانفتح الروب على جسدها العاري الممشوق ومن ثم انسدل ووقع على الارض. ساقاها الشهيتان وافخاذها الممتلئتان ازدادا تالقا بوهج محنتها وثدييها الواقفان كحارسين شابين يصوبان سلاحهما بحزم وصلابة يصرخان بحاجتهما ليدي فاحش خبير يدعكهما حتى الثمالة. كانت عيونها الخضراء الواسعة مليئة بالشهوة وشفاها الطرية الممتلئة منتفختان يخرج لسانها ليداعبهما مداعبة تدل على خبرة العاهرات. كان وجهها يصرخ بالاغراء وشعرها الاسود الناعم يتطاير على كتفها. مدت يدها على كسها واخذت تفركه امامي وقالت "**** اختك التعن شرفه يا اخوي ….. جسمي كله تحسس عليه ، اكلو طيزي ولعبوا بصدري وناكوا كسي بعنيهم وهتكوا عرضك يا حامي شرفي …. البياع عملي خصم على الخيار وحط خيارته بين فلقة طيزي" استادرت وفتحت طيزها ووضعت اصبعها على فتحتها واكملت "وصلت خيارته لحد هون ، من كتر ما هو قوي حسيته بنيكها ممممممممممممممم وانبسطت ااااااااااااااه اختك انبسطت بعهرها اااااااااااااااااااااااه بدي زب ينيكني ممممممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه" اخذت وتيره انفاسها تتزايد ثم سألتني "انبسطت وعرض اختك عم ينلعب فيه؟" جاوبتها: “اااااااااااااااااه اول مرة بستمتع يا شرموطة ، منظرك ولحمك عم يندعك قدامي ولعني خلى شهوتي توصل للسما ، يلعن شرفي ما احلاه بين ايدين اولاد الشوارع ، احلى اشي انه واحد ما بسوى قرشين بلعب بشرفي قدامي هاد في اي محل تاني بحكيلي يا سيدي ، بس اليوم كان هو سيدي اااااااااااااه يا شرموطة ولما البياع سعرلك بزازك بعشر قروش ولعني اااااااااااااااااه شرفي رخيص ما بسوى عشر قروش" كانت نادية تفرك شفرات كسها وبظرها بسرعة مجنونه ، انفاسها انقطعت واغمضت عينيها كانها تسترجع ما حدث لها ثم صرخت "ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يلعن شرفك يا ديوث لعنوا شرف اختك قدامك يابن الكلبة اااااااااااااااااااااااه اختك وطت راسك يا عرررررررررررررص اااااااااااااااااااااااه ناكواكس اختك ناكوالحم اختك اااااااااااااااااااااااااه يلعن شرفك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااه" هدأت انفاسها فعرفت انها اتت شهوتها. اقتربت منها فقالت لي ، اشلح بنطلونك يا عرص ، خلعت بنطالي وكلوتي ووقفت امامها وزبي بكامل وقوفه كالصاروخ يتهيئ للانطلاق. ضحكت وقالت هاد اكتر اشي بوقف؟ يا دوب 13 سم ….. ما بنفع الا تكون ديوث يابن الزنا ههههههههههههههه **** يعين مرتك على خولنتك ههههههههههههههه ثم امرتني بالاستدارة فاستدرت واصبحت مؤخرتي في وجهها. “طيزك طيز بنات يابن الكلبة" ثم اكملت ، حط ايدك على بيضاتك وما تلمس زبك ودلك بيضاتك بايدك. اطعتها فنهضت واصبحت خلفي تماما وفمها على اذني وانفاسها تضرب في عنقي واثدائها تكاد تلامس ظهري ثم قالت وانا ادلك خصياتي “لعبوا بشرف اختك قدامك …… مبروك قرونك يا عرص" انطلقت حمم زبي كالبركان الهائج حتى وصلت على بعد نصف متر على الارض ، انهارت قواي ومقاومتي فصرخت "انا ديووووووووووووووووووث وقروني طاااااااااااااااالعة انا ابن شرررررررررررررررررموطة" وضعت يدها على مؤخرتي وقالت عقبال ما تصير منيك وفحول امك يستمتعوا بطيزك ، جيبلك كمان ضهرين ونام بكرا الجمعة ولازم تكون مستعد. ثم اخذت روبها وذهبت لغرفتها. اتجهت نحو الجهاز وفتحت صورتها الموجودة في الجروب ثم بدأت بضرب زبري وان اهمهم كس اختي كس اختي كس اختي انا ديوث عرص ابن شرمووووووووووووووووووووووطة يلعن شرفييييييييييييييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه. حلبت زبري 5 مرات بعدها ومن فرط الشهوة واقرارا بهزيمة ما تبقى من اجزاء نظيفة من عقلي دخلت على حسابي وكتبت منشورا من سطر واحد وكلمتين: “أنا ديووووووووووووووووث" ثم ذهبت في نوم عميق. الجزء (8) أتى يوم الجمعة اخيرا يعد بكثير من الاحداث. رغم سهري ليلة الخميس واتياني لشهوتي 5 مرات متتالية ورغم التعب الجسدي الا اني استيقظت باكرا ، فلم استطع النوم بعد احداث السوق الذي كانت اختي بعهرها بطلته دون منازع والذي عزز عندي اقتناعي باني ما خلقت على هذه الدنيا الا لاكون ديوثا. فتحت الفيسبوك واخذت اقرأ التعليقات على صورة اختي والرسائل الخاصة فوقف زبي ثانية على كمية الاشتهاء لجسدها والتعليق على عهرها ثم لاحظت ان نادر قام بالرد على رسالتي ففتحتها وقرأت رسالته: "كس اختك يابن العاهرة اللبوة ، يا ديوث يابن الشرموطة يا مقورن … لك انت خنزير ما عندك غيرة ولا نخوة بتاخدك اختك وبتجرك متل الخروف على اسفل محل في العالم يابن الحراااااااااااااام ، كبرتلك قرونك هالعايبة بنت اللبوة؟ شفتهم وهم بحسسوا على لحمها؟ حد بعبصها قدامك؟ حد فركلها بزازها قدامك؟ شو عملت عشان عرضك يا حامي الاعراض؟ هههههههههههه ولا روحت وجبت ضهرك؟ يلللللللللللللللللللللعن كس اختك بنت الشرمووووووووووطة لك جبت عليها ضهرييييييييييين العاهرة" قصصت عليه ما حدث معنا في رسالة وارفقت له عنوان المنشور الذي انزله فحل عمان وبه صورة اختي ثم اكملت تصفح الفيس الذي كان خاملا في السادسة صباحا فعلى الاغلب ان الجميع نائمين. اقتربت الساعة من العاشرة فنزلت للمطبخ واعددت كوبا من النسكافية ثم جلست احتسيها في غرفة الجلوس بعدها بدقائق نزلت امي تلبس ملابسها الداخلية فقط عبارة عن شلحة من الستان والدانتيل تتدلى منها اثدائها دون ادنى عناء منها لاظهارهم وكلوت ذو خط يستر فقط خرم مؤخرتها وتبان ليتها الغضة الطرية منه. كانت افخاذها البيضاء الممتلئة تلمع كانها دهنتهما بزيت طبيعي ، اقتربت مني ونزلت حتى اصبح وجهها لمستوى وجهي فبانت كل اثدائها بحلماتها امام عيناي وقبلتني على خدي وقالت "صباح الخير يا خروفنا الجديد" وضحكت ضحكة القحبات المشهورة ثم جلست بجانبي على الاريكة ذات المقعدين. كانت امي بمزاج جيد تغمض عينيها كل دقيقتين ثم تبتسم وكانها تتذكر شيئا من سهرة امس. سالتني ان كنت امضيت وقتا ممتعا بالسوق فأومئت برأسي موافقا وابتسمت ابتسامة الديوث الخبيثة التي احستها امي فارجعت ظهرها لمسند الاريكة ورفعت رجلها بزاوية حادة وفتحت ما بين ساقيها ليبان كسها المختبئ وراء كلوتها. ثم قالت "اختك ديثتك؟" اه وكيف كان شعورك يا عرص؟ حلو مممممممم وشو رأيك بأختك؟ شرموطة وانا فخور فيها وفي عهرها ااااااااااااااه وانا شو رأيك في؟ قحبة ، وقدوتي بالحياة ومديونلك طول عمري ليش مديونلي؟ لانك عرفتيني على حياة الدياثة والعهر على البدري وما خلتيني اخسر سنين عمري وانا اركض ورا اوهام ، انا انخلقت ديوث وهاد دوري بالحياة وان شاء **** برفع راسك وبعرص عليكي وعالشرموطة اللي فوق. ااااااااااااااااااه تعب كسي ماراح خسارة يابن القحبة – قالتها امي وقد تسللت يدها تحت الشلحة تلعب باثدائها احكيلي بالتفصيل يا خروف شو صار بالسوق مع اختك ، استمرت امي تلعب باثدائها وقد بانت عليها المحنة. شو بدي احكيلك ، الشرموطة خلت شرفنا بالارض ، لابسة بنطلون كل طيزها بترج فيه رج وبلوزة بزازها بتهز فيها هز وكل طعجة خصر قومت عليها زب وما ضل حد من الرجال الا تمنى ينيكها وعشان تخربها بزيادة العاهرة وطت وبينت وشمها الفاجر اللي فوق طيزها خرجت مني الكلمات بدوت تفكير ، كنت متاكدا ان نادر ما قبل اسبوعين لن يتفوه باي من هذه الكلمات. نظرت لوجه امي فرايته ممتلئا بالشهوة اعتدلت في جلستها وانزلت يداها على كلوتها وبخفه ورشاقة ازاحت الكلوت عن كسها بيدها اليسار واخذت تفرك بظرها وكسها بيدها اليمين ، كانت انفاسها مسموعة وشهوتها واضحه وصوتها ملآن بالمحنة. وضعت يدها اليمين في فمها ولعقت كل ما كان من سوائل على كسها ثم ملأت اصابعها بلعابها ونزلت بيدها مرة اخرى على كسها ، وضعت اللعاب على باب كسها واخذت تفرك بشفراتها دون توقف ثم فتحت عيناها ونظرت في والشهوة تغمرها وقالت بياع الخضرة السوقي راحت لعنده؟ اه شو عملت معاه ابن الحرام؟ شرت منه بندورة وخيار ولف ورا طيزها وهو بعبيلها الخيار وناكها من فوق البنطلون بعدين بنتك الشرموطة طلبت منه يطول المصاري من بين بزازها لعب ببزازها وعمللها خصم 10 قروش وصار ينادي بصوت عالي رمانتين بس ب 10 قرووووووووووووووووش تسارعت خطوات اصابعها على كسها وبظرها واصبحت تهذي كالمجنونة ااااااااااااااااه كس امه شو كلب واطي ابن هالحراااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااام تجرأت ووضعت يدي على زبي من فوق البيجاما ونظرت في عينها وقلت "ليش انتي بتعرفيه؟" ااااااااااااااااه بعرفه ممممممممممممممممممم اجابت وهي تلعب بكسها وتدفن اصبعها الاوسط فيه من وين بتعرفيه يا قحبة؟[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]مممممممممممم ناكني بالحسبة يوم ما كنت ارووووووووووووح ، ابن الحرام خلاني اروح ورا البسطة تاعته ونزل بنطلوني وحط زبه اللي زي زب الحمار في كسي[/SIZE][/B] [B][SIZE=6]ونااااااااااااااااكني اااااااااااااااااااااااااااااه نااااااااااكني قدام الناس وما قدرت اطلع صوت عشان الفضايح. اااااااااه ابن الحرااااااااااام ركبني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]اخذت ماما تدخل اصبعها اكثر داخل كسها وكانها تسترجع ما حدث لها وتضرب باشفار كسها وتتلوى من محنتها ثم وضعت يدها اليسرى على اثدائها وبدات بدعكها ، اعتدلت مره اخرى بجلستها وبصقت على صدرها ثم بصقت على كسها ثم اخذت تنيك نفسها بوتيرة اعلى تجرأت اكثر وقلت لها: ممممممممممم وبتتمني لو كنتي معها مبارح لبنتك الشرموطة عشان يلعب هالواطي بلحمك؟ ااااااااااااااااااااااااااااااااااه بس كس امها اختك منعتني انزل عالحسبة مممممممممممم اااااااااااااااااااااه ليش منعتك ؟ قال بطل حد يطلع عليها وخربت عليها الشرمطة ممممممممممممممممم اااااااااااااااااااه و**** معها حق ، بهالجسم اللي عندك يا قحبة ما حد راح يطلع على اي وحدة – قلتها وانا العب بزبي واتخيل البائع يلتصق بامي ويلعب بلحمها العاهر ثم اكملت – بتتخيلي هلا عم ينيكك يا عاهرة؟ اااااااااااااااااااااااااااه هيو عم بنيك امك يا كلب شو بدك تعمل؟ برفعله رجليكي عشان ينيكك احسن ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه يا كلب يا واطي يابن العاهرة ممممممممممممممممم ارفع رجلين امك خلي فحلك ينيكها ، عاجبك كس امك وهو ملان زب واحد واطي بسواش قرشين؟ عاجبك وهو بزني بلحم امك يابن الواطية يا واااااااااااااااااااطي ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه مممممممممممممممممممممم ااااااااااااااه يا قحبة عاجبني وراح احط زبره بكسك بايدي واطلب منه ينيكك ااااااااااااااااااااااااااااه ممممممممممممممممممممممم اااااااااااااااااااااااااااااه يلعن امك نيييييييييييييييييييييييييكني نييييييييييييييييييييييييييكني نيييييييييييييييييييييييييييييك يلعن امممممممكككككككككككككك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه هدات انفاسها فعرفت انها اتت شهوتها فتحت اعينها وقالت لي وهي تنظر باتجاهي وقد بان عليها الانهاك ، انبسطت يا عرص اه مبسوط يا ام العرص طيب يلا قوم ساعدني اجهز ما في وقت قامت من الاريكة واتجهت للطابق العلوي وقالت لي من دون ان تنظر الي بصيغة الامر ، الحقني تبعتها وانا صامت انظر لمؤخرتها المكتنزة ترتج امامي على الادراج متسائلا ماذا تخبئ لي هذه المؤخرة العاهرة بعد؟!! الجزء (9) دخلت امي لغرفتها واتجهت نحو الادراج وجلست على الكرسي مقابل المرآه ثم قالت لي: تعال افتح الجرار الاول تقدمت وفتحته لاجد ملابسها الداخليه من حمالات الصدر والكلوتات والكولونات بمختلف الالوان والتصاميم. "نقيلي ستيانه وكلوت البسهم اليوم" أأأأأأأنا؟ شو بعرفني أنا؟ بدي اشوف زوقك ومنها بتتعلم يا عرص ليش اتعلم ، طيب؟ مش انت عرص؟ آه اقتربت مني الى ان اصبح وجهها مقابل وجهي وبعيون صافيه وبارده برود الثلج قالت: "وظيفة العرص يجهز نسوان العيلة للي بقدر لحمهم. ومثل اي بضاعة نضيفة ، التغليف لازم يكون على مستوى البضاعة وهدا شغلك يا مقورن! مثلك مثل اي بياع لازم يعرض بضاعته بطريقة تجذب الزبون. عشان هيك لازم تتعلم اصول التعريص يا عرص" مشان **** يا ماما صرت جايب 6 ضهور مش قادر اتحمل عهرك! وجدت نفسي اتمتم هذه الكلمات وانا في حالة نشوة جنسية مختلطة باحساس الدونية. تلك الدونية التي لا يعرفها الا من يحس بضعفه امام من يجب عليه ان يقودهم فاذا بهم يقودونه!! لانه امثالك ما الهم حظ في النسوان غير انهم يجيبوا ضهورهم على عهرهم. يشوفوا بعينهم كيف الوحدة من عيلته ، من دمه ولحمه ، من شرفه ، من عرضه ، بتتمايل وبتغنج على اللي بقدر على لحمها وعهرها وبتحسروا كيف ما بقدروا يعملوا عُشر اللي بعمله. امثالك عارفين انه النسوان بعمرهم ما راح يتطلعولهم ، امثالك راح يضلوا طول عمرهم يمرجوا ويجيبوا ضهورهم عالسكت. امثالك عشان يعوضوا هدا النقص لازم يكونوا شاطرين بالتعريص لانه امثالك ما اله الا يفخر بجسم نسوان العيله تاعته وهي عم يلتعب فيها. وعشان تفخر باجسامنا لازم تعرض لحمنا صح. فرجيني شطارتك يا مقورن هههههههههههههه بدون اي قدرة على الرد او الاعتراض وجدت نفسي اتجه مجددا نحو الدرج الاول واخرجت سوتيانه وكلوت اسود مصنوع من القطن. ليش اللون الاسود؟ وليش هاد الموديل؟ سألت غادة؟ ما بعرف ، يمكن لانه كان مبين عهر نادية مبارح بالحسبة ناديه كانت لابسه بنطلون ابيض وبلوزه زهري فاكيد الاندر الاسود ببين من تحتهم. مممممم عم تفكر صح. شوف يا عرص… الشباب بهيجوا على 3 اشياء: اندر مبين او لحم مبين او لحم محدد. اقتربت مني غادة واكملت: بالنسبة للاندر المبين هيك عرفته اما بالنسبه للحم المبين فهدا وظيفة الاندر. عندك مثلا حمالة الصدر: في النوع اللي بخبي البز كامل ، هاد النوع للنسوان تاعات الشرف فما راح تلاقيه عندي هون وفي اللي بتخبي نص بز وربع بز وفيه البوش اب. البوش اب بتلبسه يا اما الست اللي بزها صغير او وسط عشان تبينه كبير او الست اللي بدها تفرجي بزازها للي رايح واللي جاي عشان يوكلوهم بعيونهم. اما بالنسبه للكلوت فنفس الشي في الكلوت اللي بخبي كل الطيز **** يبعدنا عنه وفي الكلوت ابو سبعه اللي بحدد الطيز وفي الكلوت ابو فتله او ابو خط وهاد اللي بخبي بس خرم الطيز. هاد الرجال والنسوان بموتوا عليه. طيب وبالنسبه للحم المحدد؟ سألتها وكاني في محاضرة عن علم التعريص؟ اللحم المحدد اكثر اشي بساعد فيه البديهات طبعا. عمرك ركزت في طيز معلمة من معلماتك وشفت حز الكلوت تاعها؟ اه ، حلو كتير الكلوت ابو سبعه مع بنطلون او تنورة بتحدد يعملو شغل صح. كمان لبس بلوزة بودي بدون حمالة صدر بخلي الحلمات مبينين وبهيج الحجر قبل الذكر ههههههههههههههههههههه قالتها بمياعة الغانيات. هلا بعد ما اخدت الدرس شو راح تختارلي؟ حمالة بوش اب وكلوت ابو حز طبعا. شاطر يا عرص بعد هذا الدرس الممتع اطلت النظر في الدرج حتى اخرجت منه حماله صدر بوش اب وكلوت فتله او ابو حز بلون خمري وقماش مزركش. واااااااو وعرفت خامه القماش يا عرص ممممممممممممم شوف القماش المزركش لمناسبات وسهرات ، الستان لغرفه النوم يعني لما يكون الموعدمع الفحل في غرفه النوم بدون مقدمات والقطن للاستعمال اليومي او لتاعات الشرف **** يبعدنا عنهن ههههههههههههههه اخذت مني امي الاندر ووضعته على السرير ثم قالت لي: هلق دور اللبسه شو بتختار يا عرص لامك عشان تقعد مع ابو محمد؟ بصراحه الهوت شورت والبدي كانوا بجننوا عليكي ممممممممم حلو كتير بس انا بفكر باشي رسمي اكثر وفاجر اكتر نظرت في خزانتها فوجدت فستانا اسودا قصيرا لا يكاد يصلح ان يكون قميصا ذو شباح واحد بينما تكون الذراع الاخرى عريانه تماما ، مفتوح الظهر حتى اسفله وذا فتحه واسعه عند الصدر. اخرجته وقلت لها هذا كويس ، اظن راح يشلحك ويظهر مفاتنك كلها يا قحبه وابتسمت. شاطر يا عرص ، لحم قحبتك راح يكون مكشوف. روح شوفلي اذا اختك الشرموطه صاحيه ناديها وتعالوا حاضر يا ام الشرموطة تسلملي يا عرص خرجت بسرعه لغرفه ناديه ونقرت الباب بهدوء فجاوبت ناديه بان ادخل صباح الخير صباح الفل ، كيفك يا عرص؟ تمام يا شرموطه ، القحبة بدها اياكي ههههههههههه ، طيب تعال تنشوف شو بدها دخلنا انا وناديه على غرفة امي وقد كانت قد بدأت بوضع المكياج ، التفتت لنا ثم قالت: اهلا بالشرموطة وبالعرص! شوفوا انا اليوم بدي تجهزوني كانها ليلة دخلتي. انتي يا شرموطة بدي اياكي تنتفيلي شعر كسي واباطي وانت يا عرص اطلبلنا مشاوي عشان نتغدى. حاضر ، قلناها بنفس الوقت نزلت اختي لتجلب الحلاوة التي تزيل الشعر بينما اتصلت بمطعم لطلب المشاوي. دخلت نادية وبين يديها الحلاوة وقالت: وين بدك ابدأ؟ اباطك ولا كسك؟ لا اباطي بالاول وخلي الكس والطيز للاخر. بدأت اختي بنتف الشعر وكأنها محترفه ممممممممم يخرب بيت لحمك شو فاخر يا قحبة اخرسي يا بنت القحبة وشوفي شغلك وشوي شوي ما بدي يصير لون لحمي احمر. ما هو هيك هيك راح يصير احمر ، اذا مش من الحلاوة اللي بايدي فمن الحلاوة اللي عند الفحل هههههههههههه يلا نامي على ضهرك وافتحي رجليكي خليني انتفلك شعر كسك الخفيف. نامت امي وابتدأت ناديه بنتف شعر كسها الذي لم يكن ظاهرا فيبدوا انها تحرص على ازالته بشكل دائم. اغلب الرجال بحبوا الكس المحلوق عالاخر ، قالتها غادة موجهه الكلام لي وكانها استانفت دروسها. في رجال بحبوا شعر خفيف بس الاغلب بحبه محلوق ونضيف عشان يلحس ويستمتع هو اللحس حلو يا ماما؟ هههههههههههههههههه الحقي يا ماما العرص بسالك اذا اللحس حلو ، قالتها نادية بتهكم اللحس حلو يا ماما ممممممممم والعرص اللي متلك اغلب حياته راح تكون لحس. يمكن تكون محظوظ يوم من ايام السنه وتنيك كس بس راح يكون اغلب نشاطك لحس الكس ، خصوصا بعد ما يخلص الفحل من النيك عشان تنضف الكس منيح وتذوق طعم لبن الرجال من شرفك يا عرص لفي يا عروستنا عشان اعملك طيزك ، قالت نادية غير مهتمه لمقاطعة حديثنا والطيز كمان لازم تكون نضيفه يا عرص… اغلب الرجال بنيكوا على طول بس في فحول بتلحس ممممممممم بهيج لحس الطيز ممممممممممم واذا كان في كمان شرموطة فتاكد انه الفحل راح يطلب من كل وحده تلحس طيز التانيه ممممممممممممممم يعني لو نادية بتكون معك بتلحسلك طيزك؟ سالتها وكنت اتمنى ان تقول لي بان نادية ستكون معنا في استقبال ابو محمد أكيد يا عرص ، بس اطمن نادية ما راح تكون معنا اليوم ، كمان شوي يتروحي عند حد من صاحباتك او بتطلعي تنتاكي برا البيت يا شرموطة ما بدي تضلي هون ليش؟؟ احتجت نادية؟ خليني اضل واتفرج متل نادر لا يا عاهرة ، اليوم يومي هههههههههههههههه ما في مرة غيري طيب يا قحبة ، ممكن الحس طيزك عشان نادر يتمتع ، شكله الموضوع عجبه الحسي يا بنت الحقبة اقتربت نادية بفوطة مبلولة بماء ساخن وغسلت جيدا كس وطيز ماما قبل ان تبدا بمداعبة مؤخرتها باصبعها ممممممممممممممم نياله اللي راح يركبها اليوم ممممممممم واقتربت بلسانها من فتحة طيزها ونظرت الي مبتسمه ثم بدات بلحسه ممممممم مممممممممممم مممممممممممم مممممممم شايف اختك كيف بتلحس طيزي ااااااااااااه مبسوط يا كلب ااااااااااااااااه حلو بجنن لو انك رجال كان دبحتها لاختك او نكتها مش قعدت تلعب بزبرك انتبهت اني لاشعوريا كنت قد وضعت يدي على زبري وقد بان الهيجان على وجهي.هذه هي متعة الديوث ، ان يرى عهر محارمه ويدرك ماذا يمكن لهذا العهر ان يفعل ليمتع من يشتهيه ، وهذا هو قدر الديوث ، ان يسهل لحم محارمة لكل طالب متعة حتى يتمتع بعهر هذا اللحم!! وبانتهاك الشرف والحرمة والعفة والطهارة!! خلص بكفي يا شرموطة قومي خليكي تمكيجيني حاضر يا عروسة خلينا نوكل الاول قبل المكياج شوفلنا يا عرص وين صار الاكل! بعد الانتهاء من وجبة الطعام ، استانفت نادية تجهيز امي وبدأت بوضع المكياج قبل ما تبدي ، علمي العرص كيف يحط المنكيير تعال يا عرص ، ضحكت نادية اقتربت منها ، تناولت علبة طلاء الاظافر وقالت ، مد ايدك اشوف اعطيتها يدي ، اخذت اصبعي الصغير وقالت بتحط شويه مناكير على الفرشاة وبتبدا من الاظفر من تحت وبتطلع لفوق بعدين بترجع لتحت ودير بالك من الحفف. جرب على اصبعك التاني اشوف. بدات بطلاء الاظفر الثاني ولما انتهيت قالت لي نادية: كويس يا عرص ، كانه الك سنين هههههههههه ، جرب على ايدي اشوف. جربت على يدها وكانت النتيجة مرضية. نادر ، قالت ماما نعم ماما تعال حطلي مناكيير على ايدي ورجلي وجهزني لابو محمد ، بدي انتاك منه عشان مايوخد الشغالة ، ولا بدك اياه ياخد الشغالة؟ لا ما بدي ما في حل الا اغريه بجسمي يا ماما ، عندك مانع؟ لا ما عندي مانع وراح اجهزك ههههههههههههه ، طيب يلا يا عرص اي لون بتحبي؟ ددمم الغزال ، عشان اليوم دخلتي والدم راح يكون للركب هههههههههههه ضحكن ضحك العاهرات المدعيات للشرف جلست ماما على الكرسي وبدأت نادية بعمل المكياج على وجهها فيما بدأت انا بطلاء اظافر يديها وقدميها. بعد الانتهاء من قدميها نزلت على الارض وبدون وعي قبلت قدميها. شاطر يا خروف ، قالتها وكانها قد قرأت حواري مع شادي الديوث السوري ، ولكنها ليست بحاجة لقرائة الحوار حتى تعرف اني خروف ، فهي تمتهن العهر من سنين!! جيب الاندر يا عرص بعد وضع البارفان على صدرها لبست امي حمالة الصدر واستدارت ، سكرها على الزر الوسط لبين ما يفكها فحلي. وسط توتري وانفاسي المتسارعة وتلاطم اصابع يدي جاء صوت امي "اهدا يا ديوث ، هاي مش اول ولا اخر مرة راح تلبس حدا من شراميطك السوتيان! أهدا وركز" هدأت وبعد التركيز استطعت اقفال حمالة الصدر وانا متيقن تماما بانها ستسقط بعد ساعات مؤذنة بسقوط شرفي. وضعت امي البارفان على الكلوت وللبسته ثم تناولت كولونا لحمي اللون مع قاعدة لبست القاعدة على وسطها فوق الكلوت ، كان فيها مشبكين من كل جانب يتدليان الى اعلى فخديها ثم اعطتني الكولون. “لبسني اياه. بتذكر كيف كنت البسك جراباتك الطويلة بالشتا؟ هيك لبسني" ضممت الكولون ووضعت قاعدته على اصابع ارجلها التي لونتها قبل قليل ثم بدأت ارفع بالكولون رويدا رويدا لاغطي ساقها فركبتها حتى وصلت الي نصف افخاذها وقمت بتكرار الامر لقدمها الاخرى. “اشبك المشابك في طرف الكولون" شبكتهم فاشتد الكولون على افخاذها وتحددت مؤخرتها ما بين القاعدة والكلوت الخمري. “هاد بشد لحم الطيز عشان يرج اكثر ويتحدد اكثر وبحلي القحبة وبهيج الفحل اكثر ، حسس على طيز امك وشوف بنفسك…" وضعت يدي على مؤخرتها الغضة الطرية وزبري يكاد ينفجر من النشوة… لحم فاخر يا ماما. "جيب الفستان من الخزانة يا خول" كالمخدر مشيت نحو الخزانة وتناولت الفستان ورجعت لها ، اخذته مني وابتدأت بلبسه من عند الاقدام كانها تلبس بنطالا حتى لا تخرب تسريحتها ثم رفعته الى الاعلى وأكملت لبسه واستدارت "سكرلي السحاب" مددت يدي ورفعت السحاب لاعلى ثم استدارت وقالت "كيف شايف قحبتك؟" اجبتها بكلمة واحدة "شهية" "بتفهم يا ديوث مممممممم قحبتك صارت تقريبا جاهزه ، روح انت اتحمم وجهز حالك وانزل عشان تستقبل ابو محمد. انا بدي اكمل تجهيز حالي" حاضر يا قحبة قبل ان اخرج مدت امي يدها ، انحنيت وقبلتها قبلة العبد الذي لا حول له ولا قوة لا قبلة ابن لأمه ، معلنا خضوعي للابد تحت جبروتها. دخلت غرفتي واسرعت باتجاه الحاسوب دخلت على الفيسبوك وارسلت رسالة لشادي الديوث “لك انا ديوووووووووووث خرووووووووووووف ابن شرموطة ، جهزت امي بايدي لفحلها اللي جاي كمان شوي ينيكها قدامي!! انا ابن شرموطة ، انا امي شرررررررررررررموووووووووطة!” قفلت الفيسبوك واخرجت زبري المنفجر بالشهوة ولم اكد المسه الا واتيت شهوتي للمرة السابعة!! دخلت الحمام لاغتسل واجهز نفسي للمعركة القادمة!! الجزء (10) والأخير بعد ان جهزت نفسي نزلت لغرفة الصالون انتظر قدوم ابو محمد. كانت تعليمات امي للشغالة بان تلزم غرفتها وان لا تخرج الا عندما تنادي لها. بعد العصر بقليل رن جرس المنزل فذهبت لافتح له. اهلين عمي ابو محمد تفضل اهلا يا نادر ، الست الوالدة موجودة؟ موجوده عمي ، تفضل على الصالون بعد ان دخل وجلس استأذنته لاناديها طرقت باب غرفتها ودخلت ماما ابو محمد وصل ، جاهزه؟ اه جاهزة يا ماما قرب عندي تشوف وقفت امامها وكنت استعرض جسدها الفاتن بالفستان الاسود المثير الذي يبرز جسدها كانها نجمة اباحية من الطراز الاول ماما نادر ، انت هلا راح تشوفني عم انتاك ، راح تشوف رجال غريب عم ينتهك جسمي وشرفي وهالمرة راح تكون غير عن كل مرة. هالمرة مش راح تتفرج على كاميرة ، راح تكون قاعد وشايف لحمي قدامك وايدين الغريب عم تلعب فيه. بتقدر تشوف هالشي ولا راح يكون صعب عليك؟ “فكر في زبك والمتع اللي راح امك تمتعك اياه" كانت مقولة شادي الديوث السوري ترن في راسي الفارغ من اي افكار اخرى. بلعت ريقي وهززت راسي وقلت لها "بدي اشوف يا ماما ، بدي اشوف الغريب بلعب بلحمك قدامي مش عالكاميرا ، واذا ما قدرت اتحمل راح اطلع من الصالون بدون ما اخرب عليكي متعتك" كنت واثقا هذه المرة باني لن اخرج وبان متعتها اصبحت متعتي!! هزت راسها وقالت "لعاد انزل عند ابو محمد وقله ثواني وماما بتكون عندك" نزلت لاخبر ابو محمد بعد خمس دقائق بدأ ابو محمد بالنفخ والتململ ثم قال لي "روح شوف الست الوالدة يا ابني ، اذا مشغولة خليني اخد البنت وامشي" لا شو مشغولة يا عمو ، اصلا هي من الصبح عم بتجهزلك بحالها ، قلتها وانا اشعر ببرودٍ في راسي. هذا البرود لابد ان يكون محل الاحساس بسخونه الرأس عند الغيرة. لقد ماتت في الغيرة ………. بعد ثواني معدودة بدأنا نسمع صوت امي وهي تنزل السلالم من الطابق الثاني بفعل ضرب كعب جزمتها. سبقتها رائحة عطرها الفواحة معلنه عن مجيئها. أهلا وسهلا ، اهلا وسهلا ابو محمد زارتنا البركة … قام ابو محمد مستعدا لمصافحة امي فاندهش عندما رآها بكامل زينتها ، سافرة ، مائلة ، مميلة ، تمشي باتجاهه بغنج ودلع. مدت يدها لمصافحته فمد يده ووضعت يدها الاخرى فوق يده واطالت السلام. تفضل ابو محمد اهلا وسهلا ثم جلست مقابلة ووضعت رجلا على رجل وبدأت بهزها كالمعتاد. تشرب ويسكي يا ابو محمد ، مشروبك المفضل اذا انا متذكرة كويس قبل ان يجيب ابو محمد ، ماما نادر ، قوم عالبوفية ، في قنينة بلاك ليبل عالصينية مع التلج والكاسات جاهزين حاضر ماما ، ثم قمت واحضرت الصينية التي احتوت على زجاجة الويسكي ووعاء الثلج والاكواب وبعض الاطباق "المازا" كما نطلق عليها. وضعت امي 3 مكعبات من الثلج في كأس وصبت به الوسكي حتى ثلاثة ارباعة ثم مدته باتجاه ابو محمد. بس انا بطلت شرب من زمان يا مدام غادة ، اجابها ابو محمد متلعثما له له له ، بدك تكسفني يا ابو محمد؟ ثم قامت من مكانها وجلست بجانبه ومدت عليه الكاس بغنج ودلال "مشان خاطري يا ابو محمد ، ولا انا ما الي عندك خاطر" شايف يا ندورتي كيف عمو ابو محمد عم يكسفني لا تكسف الماما يا عمو ، قلتها مبتسما مش مسأله اكسفك بس انا الي سنين مبطله و…. توء ، توء ، توء ، وضعت امي اصبعها على شفاه ابو محمد موقفة اياه عن الكلام وقالت ، ما بدي اعذار ، بدي تشرب مني عشان نعرف نحكي ، ولا ما بدك نحكي …. سكت ابو محمد كأنه قد تخدر بابرة بنج قويه ، مدت امي يدها وفيها كأس الوسكي باتجاه يد ابو محمد ، اشرب من ايدي آآآآآآآآه تناول ابو محمد الكاس اخيرا وبدأ بالشرب بصحتك ، كانت امي ترفع كأسها وترفع النخب له. خلينا ندخل بالموضوع يا مدام غادة اول شي اتفقنا انه تحكيلي غادة من الزيارة اللي فاتت. تاني شي ، بس يجي باقي الضيوف بنفتح الموضوع عشان يمكن يكون صعب اقنعك لحالي؟ هو في ضيوف؟ قالها ابو محمد بلسانه وقلتها انا في قلبي اه في ، مش اغراب بتعرفهم ويمكن يقنعوك تخلي بنتك عندي ، زمانهم على وصول. ارتشف ابو محمد جرعة ثانيه من الكأس ولم يكن مرتاحا للامر فهَمَّ بالكلام لولا ان جرس المنزل استوقفه. ندورتي روح افتح الباب للضيوف ودخلهم عالصالون. ذهبت لافتح الباب وقد اختلطت كل افكاري وعند فتح الباب كان سالم واقفا وخلفة اربعة رجال كلهم في اواخر الاربعينات. مرحبا ، امك هون؟ (نادر ما قبل اسبوعين كان سيصرخ في وجه سالم وربما يطرده على تجروءة بالقدوم بعد الكلام الذي قاله عن امي) ولكن نادر الديوث وجد نفسه يقول: اهلا وسهلا عم سالم ، تفضل الماما في الصالون دخل سالم ومعه الرجال للصالون فانفرجت اسارير ماما ، اما ابو محمد فبدا له وكأن اشباحا دخلت عليهم فاصفر لونه واصبح شاحبا. دخل سالم وقبل امي على جنتيها واصلا ذراعيه باحضانها ثم تلاه اول رجل فالثاني فالثالث فالرابع. جلسوا جميعا بعدما رحبوا بابو محمد وقد كان ظاهرا بانهم يعرفون بعضهم البعض.[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]اذكرك يا ابو محمد – بدأت امي بالكلام وقد رجعت لجلستها مقابله واضعة قدما على قدم وتهتز فخذها مبدية نهاية كولونها وبدايه الشريط المؤدي لكلوتها – سالم اكيد بتعرفه زوجي السابق وقوادي ، هلا صاحب سوبر ماركت. حسين ، مدير عام بالوزارة[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]أيمن ، حابب تعرف شو بعمل اسأله ههههههههههههههههه تاجر يا غادة – رد عليها أيمن منزعجا تاجر يا حبيبي ببنات البلد تاجر ههههههههههههه هاشم ، مدير مبيعات واخيرا وسيم ، المدير الاقليمي لاهم بنك بالبلد – وسيم كان سهران عنا قبل اسبوعين يا ندورة بتتذكر وعمزتني وهاد يا رجال ابو محمد بتعرفوه من زمان. ابو محمد ما تغير عليه اشي من يوم ما تركتوه غير انه ما كان وقتها ابو محمد ، كان اسمه صابر ، وصار عنده كمان بنت اللي هي شغالتي وجاي ياخدها. وقف ابو محمد معترضا – وليش جايبتيهم وشو خصهم اصلا بموضوعنا؟ اعطيني البنت وخليني امشي؟ ما بتوخد البنت الا لما نعيد اللي صار قبل عشرين سنة لانه اللي صار اله خص ببنتك ، اقعد وكمل شرب على بين ما نخلص لم اعد افهم شيئا مما يحدث ولكني بقيت جالسا انتظر ماذا سيحدث نادر جيب انت وعمك سالم الطاولة المدورة اللي هناك ، امرتني امي فتحركنا انا وسالم لنحضرها بينما جلبت امي من الدرج اوراق اللعب. جلسنا انا وسالم على الاريكة مقابل ابو محمد. اتت امي وجلست في حضن سالم فوضع يديه على صدرها واخذ يلامس جسمها المغري من فوق فستانها الذي كشف كامل افخاذها. الفرق الوحيد بين اللي صار من 20 سنه انه وقتها سالم كان زوجي ، واليوم سالم طليقي. هديك الليلة كانت ليلة دخلتي واليوم راح تكون برضة دخلتي بنفس الطريقة. راح تلعبوا علي ، واللي بفوز بدخل علي قدام القواد طليقي سالم والديوث الامور ابني نادر وقدام ابو المحروسة هههههههههههههه حلاوتك يا غادة! صاح سالم مبتهجا جلس الرجال الاربعة على الطاولة وجائت امي فمدت جسدها عليها وقالت حطوا رهانكم على لحمي اشوف 500 دينار ، ابتدا حسين الرهان 550 ، جاوب أيمن اخص عليك ، راح تضلك رخيص – اجابت امي 1000 ، قالها هاشم متحمسا هي الحكي المزبوط وسيم حبيب كسي ، كم راح تحط في كسي؟ 2000 ممممممممم يسعدلي بيضاتك ههههههههههه وافق الجميع على مبلغ 2000 دينار واخرج كل واحد منهم 500 دينار ووضعوها داخل صدرها. قامت غادة من على الطاولة وبدأ الرجال باللعب . رجعت غادة وجلست في احضان سالم ثم اخرجت النقود واعطتني اياها. هدول مصاري تعريص ، احلى مصاري ممكن تكسبهم. اخذت امي تتابع لعب الورق مع سالم وترتشف كأس الويسكي بينما كان سالم يعبث بجسدها فيما اخذ صابر يرتشف كاسه ايضا ولكن بعصبية واضحة وعندما فرغ صب كاسا ثانية. فكرك مين بفوز؟ سالت ماما اللي فاز فيكي اول مرة – اجابها سالم بعد دقائق مضت كانها ساعات رفع وسيم علامة النصر مش حكيتلك اللي فاز فيكي اول مرة راح يفوز هاي المرة كمان ، تعالي ازفك لفحلك يا عروس قام سالم ومسك بيد امي وقادها نحو فحلها المنتشي بالانتصار طول عمرك بيضاتك كبار يا وسيم بيك ممممممم اقتربت امي نحو وسيم ووضعت يدها على زبه وعانقته فيما وضع يديه على خصرها. استفزتني حركة يديه لا اعلم لماذا!! بعد قليل سوف يركبها ويتلذذ بلحمها ولكن هذه الحركة استفزتني اكثر من فكرة استحلاله لفرجها ولكني بقيت ساكتا اتفرج. استدارت امي وارجعت كامل مؤخرتها على زب وسيم وظهرها على صدره بينما اخذت شفاهه تلثم حلمة اذنها ويستنشق من عهر عهرها فيما تعبث يديه بصدرها النافر. همست له فاذا بهما يمشيان كالجسد الواحد نحو ابو محمد "صابر" بدي مباركتك يا صابر قبل ما نبدأ تفاجأ صابر وقال: مش فاهم عليكي يا مدام ، شو خصني ما حكيتلك تحكيلي يا غادة ، منك احلى ولعقت شفاها بلسانها خجل صابر اكثر واكملت امي بدي انتاك من واحد غير طليقي قدامك ، فما بدي اياك تزعل هههههههههه الموضوع يا صابر اني انا امرأة شبقة ، الجنس كل حياتي ، ممحونه ما بشبع ، مستعدة انتاك 100 مرة باليوم واخد اكتر من زبر بنفس الوقت ، اثنين في كسي وواحد في طيزي او اثنين في طيزي وواحد في كسي وواحد في كل ايد وواحد في تمي. هاي 6 زبار بوقت واحد وبقدر عليهم كلهم وبحلف اذا مش مصدقني صادقة يا مدام غادة – قالها صابر والعرق يتصبب من جبينه. شو حكينا يا صابر؟!! صادقة يا غادة زي العسل ممممممممم بس انا شو خصني؟ عشان ما تفكرني بستغل بنتك ، انا بعمل هيك بس عشاني انا اقتربت غادة من صابر وهمست في اذنه مش قاااااااااادرة ، صورة الزب دايما قدامي يا بمصة يا بلعب فيه يا في كسي يا في طيزي يا بكب لبنه على وجهي احمر وجه صابر ولم يجب ولا بتحب تجرب؟ فاجئته امي بسؤالها لا ، لا ، صرخ صابر بترجاكي ، وحياة ابنك نادر ما تدخليني بهاي القصة ابدا رفعت امي فستانها حتى انكشف كلوتها وازاحته بيدها ووضعت اصبعها الاوسط داخل كسها ثم قالت لصابر: "ما بدخلك بالقصة بس بشرط" تهلل وجه صابر وقال مبتهجا "موافق على كل شروطك" مش تسمعه بالاول؟ قالت امي ثم اكملت: بتذوق مية كسي وبعدين بتقعد جنب نادر تتفرج علينا لحد ما نخلص ، واذا عجبك اللي بتشوفه وحبيت تشارك ، اهلا وسهلا بس يا غادة بلاش ذواقة مية كسك هاد الشرط يا بتعمله كله يا اما بتروح وبتنسى بنتك ههههههههههههههه طيب مثل ما بدك اخرجت امي اصبعها الاوسط من كسها وفركت كامل اصابعها فوق زنبورها ثم ادخلت 4 اصابع لكسها مجددا واخرجتهم ثم قربت يدها الى فم صابر وامرته بان يلحس اصابعها الحسهم اصبع اصبع وذوق بعضا من انهار اللبن والعسل فتح صابر فمه والتقم اول اصابعها واخذ يلحسه كما يلحس الكلب العظمة ، اغلق عيونه واكمل لحسه. شو حنيت لايام زمان يا صابر؟ حنيت لكسي؟ بتتذكر كيف كنت تسحب لبن الفحول من كسي بعد ما يخلصوا وبعدين تبزقه في فتحة طيزي وتنيكها؟ لحمة طيزي طرية وزبك قاسي يا صابر ، وانا مليت من الزب العادي يا صابر ههههههههههههههههههه لعق ولحس صابر كامل اصابع ماما وبعد ان اخرجتهم من فمه قالت له "خذ نادر واقعدوا في احسن موقع عشان تعرفوا تتفرجوا منيح" كالعبد المطيع استدار صابر واخذ بيدي وذهبنا للجلوس في وسط المجلس حيث يمكننا رؤية كل شيء بوضوح. ايش يا غادة؟ امتى بدي انيك؟ انا دافع فيكي2000 دينار. 500 يا وسيم بيك ومخسر كل حمار من هدول 500 هههههههههههههههه بتستاهلي يا قحبة اكثر ، اجاب حسين تسلملي يا فحل القحبة بس هلا مش دورك. والتفتت لوسيم ثم قالت ، نيك من اولها؟ طيب ما بدك ارقصلك واهيجك واهيج ضيوف طليقي على لحمي؟ ممممممممم ارقصي يا قحبة وولعيلنا زبارنا على لحمك بدأت امي تتمايل على انغام الاغاني وتقترب من الجالسين فيلمس هذا مؤخرتها ويحسس الاخر على فخذها ويصفق الثالث لغنجها وعهرها. اقتربت امي من ايمن واشارت له فقام يرقص معها. استثارني رؤيتها ترقص معه حتى تشابكت يديها بيديه فزادت محنتي من رؤية امي تتلوى بين اذرعه ، كانت الشهوة قد تفجرت في وجهها وقد اصبح واضحا انها تريد من يركبها. من نظرتها عرف ايمن ما تريد فاستدار خلف ظهرها وفتح سحاب فستانها فتمايلت بعهر وشبق حتى اسقطت الفستان على الارض ثم ركلته بقدمها حتى اختفى عن العيون واصبحت كلوحة فنيه عارية سافرة ما عدا ما يستر كسها وصدرها من الثياب الداخلية التي اخترتها لها بنفسي والمشابك التي توصل مابين كلوتها والكلون تكمل لوحة السفور والفجور على مؤخرتها. كانت امي – غادة – في تلك اللحظة غانية في سوق المتعة ، جارية في بلاط السلطان ، سبية في سوق النخاسة. لم تكن امي فحسب ، بل كانت عاهرة الرجال. اخذها ايمن بيده لوسيم وقال له: الجائزة تاعتك يا وسيم بيك ، حلال عليك اخذها وسيم في حضنه وبدا بتقبيلها ، التقت شفاههم في قبله فرنسية طويلة كانت اطول من زبري الذي انتصب بكامل طاقته بينما يدا وسيم تعبث بظهرها ومؤخرتها ثم ترتفعان لتستبيحا صدرها المكتنز داخل حمالة الصدر. وضع وسيم يده على راس امي من فوق ففهمت المطلوب ونزلت على ركبها حتى اصبح راسها مقابل زبره ، فتحت سحاب البنطال وادخلت يدها فاخرجت زبرا فتحت له فمي عندما رايته منصبا منتصرا. على الرغم من رؤية زبه قبل ذلك على الكاميرا الا انه كان مختلفا هذه المرة. مممممم شو اشتقتله، فتحت امي فمها واخرجت لسانها وبدأت بلحس راس القضيب عند فتحة البول ومن ثم بدات بحس الرأس بشكل دائري عبثي كما انها تلحس المثلجات اللذيذة ثم اقتربت بانفها واخذت نفسا عميقا وحبسته بشهوة الممنوع عن التدخين منذ سنين. بدي اياه كله ، مع بيضاته – بدأت يداها بفك حزام البنطال ثم بانزال البنطال الى الارض ثم وقفت وفكت ازرار قميصه ونزعت ملابسه الداخليه بثوان معدودة حتى اصبح عاريا تماما. بما انكم في بيتي ، لازم تلتزموا بالزي الرسمي – قالت امي لباقي الرجال شو هاد الزي الرسمي؟ سالها هاشم ولا اشي ، مثل وسيم بيك. بسرعة البرق خلع الرجال الثلاثة وسالم جميع ملابسهم فاصبحوا عراة كوسيم. كانت ازبار الرجال الخمسة منتصبة على الاخر وكلها من الاحجام الكبيرة التي لا تقل عن ال 20 سم. تحسست زبي المنتصب ذات ال 13 سم ولعنته. يبدوا ان **** لم يهبني نعمة الزب الكبير ، او ان الزب الصغير هي من سمات الديوث وبالتالي لا يجب ان اغضب بل اشكر **** على نعمة الدياثة التي اعيشها. ابتسمت امي ورجعت بكل انتباهها لزب وسيم واخذت تهبط وتصعد بلسانها من راسه حتى قاعدته عند الخصوات بحركات دائرية محمومة بلسانها ثم تدخله مرة واحدة داخل فمه وتبدا بمصه مصا عنيفا اااااااااااااااااااااااااااااااه مصي كماااااااااااااااااااان يا شرمووووطة ممممممم متعيلي زبي اللي راح ينيكك يا عاهرة يا بنت الزوااااااااااااني مممممممممممم ممممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه زبك نار احشرة جوا تمي ، نيك تمي. اخذ وسيم بحشر زبه في فمها حتى كادت تختنق ، اخرجه ولعابها يسيل عليه اخذت بمص لعابها مرة ومن ثم بصقت على يدها وادخلت لعابها داخل كسها. دفعته كالمجنونة نحو المقعد – اقعد وارفع رجليك بدي امص والحس بيضاتك وخرق طيزك ، بدي اخدمهم هدول اشرف من ابوي وامي ثم نظرت الى سالم الذي كان يضرب زبه من الشهوة معلوم يا عاهرة اشرف منك ومن ابوكي ومن امك ، اخدمي طيز وسيم بيك ، جزمته بتسوى عيلتك. نزلت امي كالمجنونة على جزمة سالم الملقاة على الارض واخذت بلحسها بينما تهز مؤخرتها كالكللابب. اقترب منها سالم ومسكها من شعرها وصرخ فيها ما توسخي جزمة سيدك وسيم يا كلبة ثم وضع وجهها مقابل خرق مؤخرة وسيم الذي كان مستلقيا على الاريكة وضعت يديها على فخذيه ينما رفع سالم قدمه ودفع وجهها باتجاه خرق وسيم. اخذت امي تلحس وتهمهم مؤخرة وسيم ثم عندما يرفع سالم قدمه عن راسها تلتقم خصاوي وسيم بفمها تمصهم ثم ترجع لخرقه وتلحسه وقدم سالم تدعس على راسها. مممممممممم همممممممممممم مممممممممم ممممممممم ااااااااااااااه بدي انتااااااااااااااااااك وسيم بيك نيييييييييييييييييكني نييييييييييييك قحبتك قام وسيم كالمارد من الاريكه وهو يزمجر. بدي انيك بزازك يا شرموطة ! سالم فكلي صدريتها للقحبة حاضر وسيم بيك وهم بفك حمالة الصدر انتابتني وقتها مشاعر الغيرة ، ولكن ليست غيرة من وسيم ولا غيرة على عرض امي ، بل كانت مشاعر الغيرة من سالم. فهاهو يتقمص دور الديوث مع ان علاقته بامي قد انتهت منذ طلاقها. اليس من المفروض ان اكون انا مكانه وانزع الحمالة بيدي لتسقط اخر قطعة قماش لينتهك بعدها وسيم شرفي؟!!! جاء صوت امي مؤكدا لما كنت افكر فيه…...لا لا مش سالم اللي يفكها ، خلي نادر يفكها ، ديوث العيلة الجديد. خلي ابني العرص يسلمك شرفي ولحمي يا وسيم بيك. تعال يا عرص شلح امك الصدرية بدي العب بشرفك وانيك بزازها قمت بلا تردد يفضحني زبي المنتصب وسط ضحكات الفحول ووصلت عند امي ، مددت يدي وفككت الحمالة ثم بدات بخلعها من على صدر امي. دون مقدمات قلت له: تفضل وسيم بيك ، هي صدر امي بدون حماله العب فيه ونيك بزازها. شاطر يا عرص ، اجابني بابتسامة خبيثة. خليك جنبها واشلح بلوزتك شلحت قميصي بسرعة البرق البس صدرية امك يا بن العاهرة لبستها واقفلتها ووقفت انتظر. حمل وسيم امي ووضعها على الاريكة بدلا منه فاصبح ظهرها على الاريكة وكسها ومؤخرتها على طرفها. امسكلي بزازها بايديك بدي انيكهم وضعت يدي على صدر امي وضممت اثدائها اقترب وسيم بزبه فاصبح امام اثدائها “شو ؟ ما بدك تعزمني على بزاز امك؟" “ولو وسيم بيك! بزاز امي تحت امرك وامر زبك. تفضل نيك شرفي وانا ماسكة" اااااااااااااااااااااااااااه يا عيلة شرامييييييييييييييط يا ولاد القحبة ثم اقحم زبه وبدا بنيك اثدائها اااااااااااااااااااااااااااااه نيك بزازي نيييييييييييييييك قدام ابني ااااااااااااااااه ، كان المشهد كفيلا ان يهيج حجارة المنزل ولم يندهش احد عندما راينا وسيم ياتي بشهوته على رقبه امي ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه يا شرموووووووووطة يا كلبة يا بنت الكلب يا ام العرص الديووووووووووووووووووث ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ابتسمت امي ومدت يدها تاخد لبن وسيم وتلعقه كالكلبة العطشانه. نظرت الي بطرف عينها وتكلمت عيوننا بلغة العهر والفجور. نادر يا عرص – قطع صوته لحظة التواصل مع امي نعم وسيم بيك؟ شلح امك كلوتها بدي انيكها حاضر فككت المشابك التي تربط كلوتها بالكولون. قبل ما تشلحني الكلوت شلحني الكولون يا عرص ، قالت امي ثم اكملت ، بدي افرجيكم مناكير رجلي ، نادر العرص هو اللي عملهم. كفو يا عرص ، يعجبني الديوث اللي بجهز محارمه للفحول نادر بعجبك يا وسيم بيك ، قالت امي بشهوة عارمة وهي تلعب بأشفار كسها العبي بكسك يا عايبة وابنك بشلحك اااااااااااااااااااااااه شلحني يا ماما ، مش انت حابب فحول مامتك ينيكوا لحمها اه حابب يا قحبة – سمعت نفسي اجيبها بينما كنت اخلع عن افخاذها الكولون معناها شلحني يا عرص يا ديوث يا وسخ وخليهم يتمتعوا بلحمي مرر وسيم يديه على افخاذها العارية – ما اشهى لحمك يا كلبة لحمي ملك فحولتك وسيم بيك نزعت الكولون اخيرا من اقدامها والقيته على الارض فبانت اقدامها واظافرها التي طليتهن بيدي وبدون اي اوامر او نواهي من احد وجدت نفسي اركع عند اقدامها واقبلهم ثم نظرت الى وسيم وقلت له: “بتحب اشلحها الكلوت هلا؟" شلحها يا خنزير اتجهت نحو كسها مجددا ومسكت الكلوت وانزلته برفق حتى نزعته من ارجلها. “ماما جاهزة ، وسيم بيك" وجدت نفسي اقول. هاج وسيم وماج ثم اقترب من كسها ووقف امسك زبي حاضر وسيم بيك امسكت زبه ووقفت انتظر حط زبي بكس امك يا كلب حاضر بدأ وسيم يضرب بزبه كسها وبدات انفاسه تتسارع. بدأت امي بالتلوي والزفير والصراخ ااااااااااااااااااااااااه نيكني نيييييييييييييك كسي ، نيييييييييييييييييك كلبتك اااااااااااااااااااااااه نيك شرف ابني نييييييييييييييييييييييييك امسكها وسيم من خصرها وبدا بنيكها بسرعة وبقوة خدي زبي يا فاجرة خدي زبي قدام ابنك الديوث ااااااااااااااااااااااااااااااه يالهويييييييي على زبك نيييييييييييييييييك كماااااااااان احفرررررررررررررررررررر كمان كمااااااااااااااااااااااان ااااااااااااااااااااااااااااه كماااااااااااااااااااااااااااان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه ثم نظرت الي وفي وجهها نظرات الرضا. عرفت الان ماذا كانت تعني نادية عندما قالت لي بان امي قحبة اما هي فشرموطة في بداية الطريق. نعم ، لقد كان وسيم متحكما في المشهد الا ان كل المشهد كان من اجل اشباع لذة عند امي لا تملكها الا القحاب. امي قحبة وها انا اشهد على عهرها. وضع وسيم قدميه على الاريكة والتفت اقدام امي خلف ضهرة فبدا وكأنه يطعهنها طعنات بزبه مممممممممممممم اااااااااااااااااااااااااه زبك نااااااااااااااااااار يا وسيم زبك نااااااااااااااااااااااااااار بدي اجيبهم يا قحبة جوا كسي يا فحلي مثل ليلة الدخلة بالزبط ، جيبهم جوا كسسسيييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يا كلبة اااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ام العررررررررررص ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااه مضت ثوانٍ بعدها كانها ساعات ، كان الهدوء مخيما بعدها انتفض وسيم من فوق امي وقام. نظر الي ولم يتكلم ثم استدار وقال للرجال. انا شبعت من القحبة كملوا معها اذا بدكم. قامت امي من على الاريكه ووقفت في المنتصف ثم قالت ، اللي حابب يركبني قدام ابني انا جاهزة. ركعت امي فرأيت حسين يقترب منها ويضع يديه على خصرها يتمكن من وسطها ثم يدفع زبه داخل كسها وينزل ببطنه وصدرة وراسه فوق ظهرها فيتحدان باجسادهما ثم اخذت امي وضعية السجود وحسين ما زال يركبها فاخذت تهمهم "ممممممممممم زبك حامي مممممممممممم زبك جباااااااااااااااااار" عندما اعتدلت للجلوس جلست على زب حسين الذي كان امتطاها واندمج مع جسدها زمجرت امي من المحنة وفركت حلماتها ، تعالوا نيكوني يا فحووووووووووولي!! اقترب سالم ايمن وهشام منها ، كانت تجلس على زب حسين في وضعية الجلوس وتضع يداها على فخذيها عندما اصبحت ازبارهم امام وجهها كان الفحول الثلاث يلعبون بازبارهم ويحلبونها امامها ثم في حركة جماعية طالبوها بمصها مصي يا شرموطة مسكت زبين بيديها واخذت الثالث في فمها وبدأت تمصه ثم تخرجه من فمها وتاخد زبا اخر بدلا منه في فمها وتمصه ثم تبدل مع الازبار التي تمسكها بيديها ، اخذت غادة بالتاوه وهي تمص مممممممممممم ااااااااااااااااااااااااه مممممممممممممم مممممممممممممممم انا كلبة هذه الازبااااااااااااااااار مممممممممممممممم مصي يا قحبة ، بصقت غادة على زبر سالم واخذت بمصه و البصق عليه وهي تتنطط على زب حسين والفحول يفركون ازبارهم بجسدها. بدنا نبدل يا حسين ، قال سالم. نام سالم على بطنه ونزلت بكسها على زبره المنتصب ااااااااااااااااااااااه لما كسك ببلع زبي ما احلاااااااااااااااااااااااااااه يلعنك يا سااااااااااااااااالم انت الوحيد الي تمتعت في وانا عذرا ، انت اللي فتحتني يا عرررررررررررررررص وبعد 10 دقايق دخلت هدول الفحول علي يركبنوني يابن الكلب ، خليتني شرمووووووووووووطة من ليلة الدخلة…………. ليش رجعت انتاك منك بعد ما طلقتني؟ مش عارفه ، بس زبك زب حمار مش زب بشر مممممممممممممممم مممممممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااااه تنططي يا شرموطة تنططي كس امك تنططي كانت امي في حاله هيجان تنزل وتطلع على زب سالم كالمجنونة حدا يا كلاب يركب طيزي انت بتامري يا غادة صرخ ايمن وبسرعة البرق وقبل ان يسبقه احد ركب فتحة طيزها واخذ يدخل زبه ويخرجه كانما يطعنها ، كان سالم يفعل نفس الشيء في كسها ، كانت حركات الرجلين تتم في تناغم مثير كانها الة تسير وفق نظام برمجي لا يخطيء! تجمع هشام وحسين حول وجهها وقال هشام: “شو يا قحبة بدنا نوقف نتفرج؟ شوفي شغلك مصيلنا والعبي بزبارنا بايديكي" لقمت غادة زب هشام بين شفاها واخذت تلعب بزب حسين. كان المنظر بديعا واقرب للوحة فنيه من لقاء جنسي حيواني. افخاذ تلمع واحواض تدفع وايادي تتلمس لحم غادة وشفاها مطبقة على الزب. راكبه على زب مركوبه من زب تمص زب وتلعب بزب. مممممم ما اشهى الازبار – اتتني هذه الفكرة وانا انظر للفحول وهم يركبون امي مممممممممممممم انهم ينيكونها من المكان الذي اتيت منه مممممممممممممم ياله من شعور جميل اااااااااااااااااااااااه شعور الديووووووووووووث شعور الخنزير مممممممممممم كانت كلمات العهر التي تخرج من فم امي العاهرة تجعل هذا الشعور اجمل!! نظرت بطرف عيني على صابر فرأيته يهم بالوقوف ويذهب عندهم يا ترى ماذا سيفعل صابر؟ ……….. انتي ما راح تخلصي يا غادة؟ خلص بكفي اخرجت امي الزبر من فمها ونظرت لصابر ثم شالت يدها من الزبر الذي تلعب به ومدتها لزبر صابر من فوق البنطال واخذت تنزل بيدها وتطلع اشتقت لزبك يا صابر خليني المسه وقف صابر صامتا ولم يقل شيئا احكيلك شغلة يا صابر…. شو رأيك الرجال يعرضوا عليك نفس العرض اللي عرضوه عليك قبل عشرين سنه عشان تنيكني؟ ابتدأت يدها بالتسلل لسحاب البنطال وصابر لم يتحرك بل ازداد اضطرابا فتحت امي سحاب البنطال ببطئ مر عليه كانه سنة كاملة شايف ، شكله ما عندك مانع تتمتع يا صابر اصلا نفسه يتمتع فيكي يا شرموطة – قالها توفيق وهو يضرب بزبره فتحة طيزها اكيد ياما ضرب عليها عشرة – جاوبه سالم وهو يهتك عرضي بزبه الذي انتهك شرف كسها معناها تمتع يا صابر – قالت امي مممممممممممم ما انعم زبرك ، مممممممممم بيضاتك كبار ثم اخرجت يدها وقالت لصابر بكل الغنج والدلال الذي خلقت به حواء: طلعه امصه وكانه منوم تنويما مغناطيسيا مد صابر يده واخرج زبره المنتصب ليعلن عن وجوده امام وجه امي اشتقتلك يا غالي قالت امي وهي تقبله من راسه حتى قاعدته ، مممممممممم ما احلى الزب ااااااااااااااااه ما احلا الزنا اااااااااااااااااااه بدي شلحك بنطلونك يا فحلي ، بدي اتمتع فيك كم بدك تدفعي؟ اجابها صابر: هههههههههههه احتفالا برجوعك لحلقات الزنا ، راح تستمتع بلحمي وبعرضي وبشرفي لحاله بعد ما يكبوا الرجال في كسي وطيزي وراح ادفعلك نص المصاري اللي اندفعت في لحمي ، مش ربعهم مثل ما دفعلك سالم قبل 20 سنه. شايف كيف انا احسنلك من سالم ههههههههههههههه. ثم وقفت واتجهت باتجاه صابر وهمست باذنه ولا فيه في نفسك اشي تاني؟ لا ، بدي اياكي لحالي بدون شريك اموووووووووت بغيرتك تعالوا يا فحول عشان تجيبوا ضهوركم . قامت غادة ونامت على ظهرها ورفعت ساقيها ثم قالت للرجال: مين اول واحد راح يكب جوا كسي. ركبها حسين واخذ يضرب كسها كالثور الهائج آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآه نييييييييييييييك نييييييييييييييييييييييييك نيييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييك جيب ضهررررررررررررررك جوا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يا شرمووووووووووووووووووووووووووطة يلعنننننننننننننننننننننننننننننننن نننننننننننننننننننننننن كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس سسسك يا عاااااااااااااااااااااهره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ثم ارتمى على الارض بجانبها لا يقوى على الحراك. كان سالم وايمن قد اقتربوا منها يضربون بازبارهم ويتفرجون. مين اللي بدي يكب بعد حسين؟ امتطاها سالم حتى اتى بمائه داخل رحمها وقام عنها مين بدو يركبني على مين الدور؟ اقترب ايمن فقالت يا تاجر ، تاااااااااااااااااااجر بكسي مممممممممممم ركبها ايمن واخذ يضرب بكسها المبلول الرطب حتى اتى شهوته وقام عنها. رفعت ارجلها وضمتهم واغلقت كسها جيدا حتى لا يقع ماء الرجال منه. كان زبري يعلن قذفه لمائه هو الاخر للمرة الثالثة دون ان المسه. هاهي امي تحمل بين اردافها وبداخل رحمها الذي امضيت فيه 9 شهور ماء رجال مختلفين ، ماء زنا داخل بيتنا ، وبدلا من ان اغضب تملكتني الشهوة واصبحت فعلا ذا قرنين ليس مثلهما في العالمين. قامت امي وقالت ماحد فيكم يروح بدكن تتفرجوا على صابر وهو بنيكني. نزلت غادة واستوت على ركبتيها حتى اصبح وجهها مقابل زب صابر ثم وضعت يديها على الحزام وحلته بخفه وهي تلعب بلسانها على راس الزب ثم فكت ازرار البنطال وانزلت البنطال للارض حيث خلعه صابر واصبح عاريا من الاسفل ، نزلت غادة لاسفل زبرة ما بين خصاويه وفتحه مؤخرته واخذت تشم وتلحس وتتاوه مثل اللبوة التي لم تنتك من فترة طويلة. ثم بحركة خفيفة اعتدلت واصبحت خلف موخرته تجلس على الارض. ارجعت لسانها لاسفل زبره وبدأت باللحس والشم مرة اخرى ووضعت يدها على زبره المنتصب تفركه نزولا وصعودا مممممممممممم اااااااااااااااااااااه اااااااااااااه كسي الفاجر بده زبك. طيزي العاهرة بدها تحس ببيضاتك ممممممممممممم مممممممممممم ااااااااااااااااااااااااااااااه مصي يا شرموطة الحسي طيزي ما راح ازني فيكي – اجابها صابر محاولا استعادة سيطرته على الموقف وربما الانسحاب نيكني مثل ما نكتني قبل 20 سنه افجر في كسي مصي يا شرموطة وانتي ساكته ممممممممم مممممممممممممممم زبك شهي اشتقتله مممممممممم كسي اشتاقله ممممممممممممممممممممممم متى بدك تركبني يا صابر ، مش اخدت مصاري؟ ما اخدت اشي لسا نادر ، صاحت ماما نعم ماما اعطي صابر 1000 دينار اخرجت النقود وانا مستغرب لماذا تدفع له امي حتي ينيكها بينما المفروض ان يدفع هو مثل اي طالب متعة من عاهرة ومثل ما فعل باقي الرجال؟!! اعطيته النقود فامرني بان اضعها في جيب البنطال المهمل على الارض ففعلت. ممممممم مممممممممممم لو سمعت كلامي يا صابر وصرت تاخد مني انا مصاري بدل ما سمعت كلام سالم كان صار عندك سوبر ماركت. بس انت كنت طماع. قامت امي ورجعت امامه ولفت ظهرها بحيث اصبح زبره على باب مؤخرتها واخذت تهبط وتصعد بجسدها على زبره نييييييييييييكني يا صابر ، نييييييييييك كسك المفضل في بيتي ، الحرااااااااام حلو يا صابر اهتك عرضي امام ابني ،دخل زبرك بكسي وازني في. هاج الشيخ وماااااااااج ثم مسك امي من ذراعيها وارجعهما للخلف ووضعهما فوق ظهرها ثم صاح اخرسي يا قحبة و**** لانيكك من كسك اطلعه من تمك ثم ادخل كامل زبره في كسها. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه نييييييييييييييييييييييييييييك نيييييييييييييييييييييييييييييك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه مش قادرة نيييييييييييييييييييييييييييك هذا الكس راح انيك كسك يابنت الزنا اااااااااااااااااااااااااه نيك كسي ابن الحرااااااااااااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ طهر كسي الوسخ يا صابر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طهر كلبتك بنت الزنا!! كانت غادة قد وصلت لقمة جنونها ومجونها فيما كانت خصاوي الشيخ تضرب باب كسها وهي تصرخ من المحنة وتتأوه وترجع بخصرها الى الوراء ليلتقي كسها بزبر الشيخ. انتفض صابر وجاوبها:القصة مش قصة مصاري ، انا اولى فيكي وفي عهرك وفي لحمك منهم كلهم يا كلبة يا زانية يا عاهرة يا وعاءً القذارة كلها انت كلب وكذاب اخرسي يا فاجرة يا زانية شو اللي رجعك للفاجرة يا صابر؟ كسك جنني ، عمره ما راح عن بالي عمري ما تمتعت مع شرموطة مثلك كس اممممممممممممممممممك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبي ما ناآآآآآآآآآآآآآآآآآآك كس متل كسك. اهتك كسي يا صابر ، تعال لقحبتك الفاجرة ، تعال للحياة معي ، آآآآآآآآآآآآآآآآآآه دخل زبك آآآآآآآآآآآه اضرب ، اضرررررررررررررررب كسسسسييييييييييييييييييي شو بدك تقول للرجال بعد ما رجعتك للزنا يا صابر؟ بحكيلهم شكرا الكم اللي رجعتوني انيكها ههههههههههههههههههههههه بس انا كسي غالي يا صابر شو بدك بدفع بدي الشغالة ، عبير ، ما بتروح معك وبتنساها لا ،هاي بنتي كمان هاي بنتك كمان يا صابر وبدك تعمل فيها متل ما عملت مع بنتك الاولى، ولا ندمت على المصاري اللي راحت عليك من بنتك الاولى وبدك تعوضهم من لحم عبير؟ يا انا يا عبير يا صابر!! قالتها امي بحزم عندما ادرك صابر ان امي جادة قال لها: بديش اياها ، قالها وهو يلحس صدرها بنهم كانه *** رضيع دفعت غادة صابر فوقع على ظهرة ثم اتجهت باتجاه الطاولة وتناولت تلفونها وقامت بالاتصال ثم اغلقت الخط قبل ان يجيبها احد ثم رجعت لصابر وهجمت عليه والتفت بحيث اصبح ضهرها مقابلا لوجهه ثم نزلت بطيزها على زبه واخذت تنزل وتصعد عليه مرة تدخله في كسها ومرة في طيزها وهي تلهج وتتسارع انفاسها واثدائها تضرب بعضها بعذا بحركات عفوية عشوائية. بدي تركبني مثل الكلبة وتجيب شهوتك بكسي. قامت امي وركعت بوضعية الكلبة بحيث كان وجهها مقابلا لباب الصالون ثم ضربت مؤخرتها بكلتا يداها وقالت ، اركب كلبتك يا صابر وكب في كسها الملان لبن الفحول. هاج صابر وماج ثم وقف خلف مؤخرتها ونزل بزبه على كسها وركبها مثلما تركب الكلبة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يا بنت الشرموطة يا مومس يا زانية قصدك بنت الكلب – قالت امي بنت الكلب اللي باعني لسالم عشان اكم من ليرة – عشان يصرفهم على النسوان والخمرة!! ولما سالم العرص جاب اصحابه يركبوني ليله دخلتي وبعت وراه وعرض عليه مصاري زيادة مقابل ينيكني قدام صحابه ويتمتعوا وهم يشوفوا الاب بنيك بنته بدل ما تحميها اخدت المصاري وركبتها ، بعت شرفك مرتين يا صابر ونكت بنتك قدام جوزها العرص وصحابه وهلا عم بتنيكها قدام ابنها ، نيك بنتك يا صابر ازني فيها كب في كسها بس ما تقرب على اختها. ااااااااااااااااااااااااااااه يا شرموطة – انا نكتك عشان المصاري بس كسك دايما في بالي يا كلبة نيك بنتك الشرموطة ، نيكني يا بابا جييييييييييب ضهرك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه باباااااااااااااااااااااااااااااااا اااا بكب جوا كسسسسسسسسسسسسسك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه عندما فتح صابر عيونه كانت عبير تقف امام الباب وزبره ما زال محشورا بكس امي – التي هي ابنته ، ابنته الكبرى التي باعها لسالم ثم زنا بها من اجل مزيد من النقود وهاهي امي تعيد الكرة من اجل ان تحمي الشغالة عبير ، اختها – خالتي وخالة نادية … والشوفير عمار. كان فمي فارغا وكنت في قمة اندهاشي عندما كسر الصمت صوت صابر وهو يحاول لملمة ملابسة والتخفي وراء الاثاث من عبير. وقفت امي وقالت له: عبير مش راح تروح معك يا صابر ، ومن اليوم ورايح ما الك فيها. كل اخر شهر راح يوصلك راتبها عشان تصرفه على النسوان مثل ما بدك وما بتيجي على هاد البيت وما بدنا نعرف عنك اشي. صح عبير؟ صح اختي ، انا قررت اضل معك في هدا البيت وما ارجع معك يا بابا عبير بتعرف كل اشي من لما روحت من عنا يوم الاربعاء. في الاول ما صدقت لحد ما اتفقت معها انها تشوف بعينها كيف راح تنيكني وتعترف بنفسك. خرج الرجال وقد رايت امي تطبع قبله على شفاه سالم وتشكره. فيما يبدوا فقد ساعدها على كشف حقيقة والدها لاختها واستطاع جمع الرجال في وقت قصير. واختفى صابر. كانت الشمس قد غابت عند دخولنا غرفة الجلوس. قالت لي امي: راح اطلع اخد دوش وانام يمكن اضل نايمة لبكرا الصبح واتجهت نحو السلالم ماما: ناديتها بلهفه اه ماما بدي اتعشى خلي عبير تحطلك العشا لا ما بدي طبيخ ولا ايش بدك؟ بدي تعشيني مش فاهمه عليك بدي تعشيني مثل ما كنتي تعشي عمار التفتت امي وتقدمت نحوي بدك توكل مية الرجال اللي في كسي؟ اه ليش؟ لاني عرص ومقورن؟ ومقورن بدك تذوق مين ناك امك؟ اه بدك تلحس كسي؟ كس امك؟ وضعت يدي على زبي وقلت لها والشهوة تغمرني اه قرب يا كلب استندت امي على الحائط ورفعت قدمها على يد الكنبة اقتربت من كسها حتى اصبح امام وجهي ، تأملت فيه وفي احمراره ونفخة بظره وتيقنت ان نصيبي في الحياة وهدفي منها هو خدمة الكس حط ايدك على راسك وضعت يدي حاسس قرونك؟ اه يا ماما حاسسهم مكيف عليهم؟ اه يا ماما وفخور فيهم الحس لبن فحول امك ولمع قرونك يا عرص فتحت فمي واخرجت لساني وبدأت الحس ، انهمرت قطرات المن فبدأت ابلعها ووضعت كامل فمي على فتحة كس امي وبدأت ارتشف الماء النازل ارتشافا. انا راهنت إلا اعملك ديوث يابن الشرموطة الحس يا كلب الكس اتعشى منيح يا منيك اخذت بادخال لساني لداخل جدران كسها وصرت انزل واطلع حتى بظرها فسمعتها تتاوه من فرط نشوتها اطلع الحس فتحة طيزي يا ابني لحست لها فتحه طيزها حتى توسعت ثم عدت ارتشف الماء الذي استمر بالانهمار لمدة طويلة حتى انتهى ما في كسها شبعت؟ اه ضحكت ضحكة خليعة ثم نزلت فاصبحت عيونها في عيوني. عيونها تلمع بالنشوة ووجهها مضيء كالقمر. اقتربت مني وقالت: الستة اللي ناكوني اليوم والثلاث اللي ناكوني ليلة مبارح وما رضوا يجوا اليوم واللي انت هلق اكلت ميتهم من كسي .... واحد منهم ابوك قامت وفمي مفتوح على مصراعيه من الدهشة ثم مشت وقالت انا طالعة على غرفتي ما بدي حد يزعجني لبكرا الصبح وتوجهت نحو السلالم مرة اخرى ، وانت دبر حالك ما الك عشا ، اخوك اكله. التفت للجهة الاخرى فرأيت عمار واقفا يضرب زبه بقسوة وعلامات الشهوة واضحة على وجهه. يبدوا انه كان يشاهد منذ البداية. التفت لي عمار وقال: مع انك سرقت عشاي بس ولكم هوم يا ديوث ثم خرج......… انتهى اليوم بعدة مفاجئات: عبير الشغالة هي خالتي وامي قد ضحت بجسدها اليوم من اجل ان تنقذها من حياة الدعارة التي كان والدهما يخطط لها. والد امي انتهك جسدها مرة اخرى والمفاجئة الاكبر بالنسبة لي ان احد هؤلاء الرجال هو ابي. لست فقط ابن زنا ولكن قد يكون سالم ابي وبالتالي فقد يكون عمار شقيقي ، او قد اكون ابن جدي واخو امي!!! [/B][/SIZE] [B][SIZE=6]مهما اكون ، هنالك حقيقة واحدة راسخة – انا ديوث لام عاهرة واخت تمتهن العهر على طريقها وهذا قدري.[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رحلتي في الدياثة على محارمي عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل