𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
مكان حدوث القصة: الإسكندرية، حيث بيت العائلة اللي بسافر أقضي فيه أجازة نهاية السنة بقضيه في بيتنا منا ليا شقة في بيت العيلة دا فوق شقة أخويا.. بس النظام هناك ماشي ازاي؟ كلنا بتقعد في الدور الأرضي بالنهار أكل وشرب بقى ولو حد جاي يزورنا مثلا لكن بالليل على بعد العشا كدا بنطلع فوق أخويا ومراته بيدخلوا شقتهم وأنا بطلع شقتي أنا ومريم وسمر نسهر فوق نتفرج على التليفزيون أو نقعد على السرير نحكي مع بعض .. أنا وهم بعتبر بعض اخوات احنا التلاتة ودايما بقولهم كدا أنتم اللي اخواتي مش أبوكم وهم بيحبوني جدا وأنا بعشقهم .. مريم قريبة مني جدا أكتر من سمر، بالرغم من إن سمر جريئة أكتر من مريم، بس عشان مريم أكبر منها بسنة الفرق البسيط دا خلاها تبقى هي الأقرب لي .. ولما كنت بسافر وأسيبهم أيام الدراسة مريم كانت بتعيط من زعلها إني ماشي وسايبهم .. وكنا بنتكلم أنا وهي في التليفون بابساعة والاتنين ولا الحبيبة كانوا ساعات بيناموا معايا في شقتي أما بنسهر كنا بنروح في النوم على نفسنا ومن هنا بدأت الحكاية .. فمرة كنت في إسكندرية ومريم كانت لسه في أولى إعدادي كان جسمها عادي لسه يعني بزازها مكبرتش ولسه يعني مظهرتش عليها مظاهر البلوغ .. المهم لما قضيت الأجازة دي ورجعت للدراسة والأجازة جت تاني وسافرت كانت السنة خلصت ونجحنا لما وصلت كلهم استقبلوني كالعادة بالأحضان والبوس بس لاحظت إن مريم بزازها كبرت لأنها وهي بتحضني صدها كان في صدري وحسيت ببزاها فحضنتها أكتر عشان أحس ببزازها أكتر .. سمر خدت بالها وقالت: م خلاص بقى ي عمو هي هتاخد الأحضان كلها
أنا: ضحكت وقولتلها: لأطبعا ي عيون عمو. وحضنتها هي كمان وبوستها .. والحقيقة مكنتش عايز أسيب مريم، وبعدها سلمت على شهد أمهم وطلعنا وطلعوا معايا بالشنط .. خليت مريم تطلع قدامي بحجة إني هطلع على مهلي عشان أبص على طيازها وهي طالعة .. (كانت لابسة ترينج بنطلون برمودة ضيق لونه بمبي وتيشيرت نص كم لونه روز) وهي طالعة طيزها قدامي هتجنني .. إيه دا ي جدعان البت اتغيرت خالص ايه الفجر والجمدنة اللي بقت فيهم دول .. المهم طلعلنا الشنط وفتحت الشقة مريم وسمر قالولي خد شد وغير هدومك على م نوضبلك الشقة ونجيبلك تتغدى.
قولتهم: ماشي مع إني مش عايز أتعبكم كل أما أجي كدا.
مريم: طب ونبي تسكت عشان مبحبش الكلام دا اتعبنا بس وملكش دعوة -وضحكت-.
أنا: ماشي يا حبيبتي .. عندنا كلام كتير عايزين نقوله.
مريم: اه و*** أنت بتقول فيها دنا لسه كنت بقول لسمر أنت مش هتنام النهاردا.
سمر: نوم ايه مفيهاش نوم خش خدلك دش وهتخرج تلاقي كل حاجة جاهزة.
دخلت أوضتي فضيت الهدوم في الدولاب وظبطها وخدتلي غيار داخلي وفوطة ودخلت الحمام اتشطفت ولبست وخرجت لقيت مريم وسمر ظبطوا الشقة نفضوا الفرش وفتحوا الشبابيك ورشوا معطر والدنيا بقت مية فل وعشر.
قولتلهم: *** ينور ي بنات تعبتكم معايا.
مريم: هنرجع للكلام اللي ملوش لازمة.
أنا: ملوش لازمة ازاي طب بذمتك مش تعبتوا؟
سمر: اه تعبنا واحنا راضيين ي سيدي متشغلش بالك .. يلا بقى ننزل عشان تتغدى.
نزلنا كلنا مع بعض (صحيح نسيت أقولكم إن نبيل أخويا بيشتغل شغلتين بيخرج 6ص ويرجع 11م)
بعد م كلنا وشربنا الشاي كانت الساعة حوالي 10م كنت عايز أنام قولتلهم: هطلع أنا بقى عشان أنام شوية.
سمر: ت إيه؟ تنام؟ هههههههه قولنا مفيش نووووم أنا هقوم أعملك قهوة عشان تصحصح ي حودة.
شهد: يابت سيبي عمك يرتاح من السفر.
مريم: بس ي ماما عشان دا ما بيصدق تيجي سيرة النوم وبعدين قولنا مفيش نوم يعني مفيش نوم.
قولتهم: طب أنا مش قادر أقعد و*** طب نطلع نقعد فوق عشان ماما تبقى براحتها وأمدد على السرير ونتكلم بردو مع بعض عادي. شهد: براحتي ايه يا محمود منا براحتي أهو خليك شوية ونبيل هيجي هحطله ياكل وندخل ننام أنا وهو وابقى اطلع أنت.
قولها: مش قادر و*** يا شهد ضهري وجعني من القعدة طول النهار.. لما نبيل يجي نادي عليا أنزل أسلم عليه. قالتلي ماشي على راحتك.
طلعت أنا ومريم وسمر بتعملنا قهوة وهتحصلنا .. واحنا طالعين مريم أنجشتني حسيت إني طالع مع عروستي ليلة دخلتنا طلعنا قعدنا على السرير في أوضتي كالعادة أنا فردت ضهري وهي نامت جنبي وعمالة تلعب باديها في صدري وبتقولي: كدا بردو يا عمو تغيب عننا كل دا.
أنا: منتي عارفة غصب عني عشان الدراسة.
مريم: مش عارفة امتى الدراسة دي هتخلص بقى.
أنا: هانت أهي فاضلي سنتين في الجامعة وأخلص.
مريم: وتيجي تقعد معانا هنا
أنا: إن شاء *** يا حبيبتي لحد ما تزهقي مني
مريم: نامت على صدري ولفت دراعها حوليا وقالت: أنا عمري مزهق منك أبدا
أنا: لما نشوف
وفضلت نايمة على صدري لحد ما سمر طلعت ومعاها القهوة ودخلت الأوضة وقالت: على *** تكونوا نمتوا.
أنا: لا يختي مستنينك أهو
سمر: منا عارفة وأنت تقد تنام دنا كنت دلقت عليك جردل ميه صحيتك.
أنا: و*** ما تقدري
سمر: طيب جرب كدا.
أنا: طب اطفي النور (وعملت نفسي هنام)
سمر: خلاص خلاص ونبي أنا أسفة
أنا: أيوة كدا متجيش غير بالعين الحمرا
سمر: طب خلص وقوم اقعد
أنا: لا خليني كدا على ما ضهري يرتاح شوية.
سمر: طب والبت دي هتفضل نايمة كدا.. م تقومي يا بت اقعدي حلو
مريم: ملكيش دعوة عمي وأنا حرة فيه
سمر: مسم ماشي يختي.
قعدنا نتكلم مع بعض على الدراسة والنتايج والدرجات والكلام دا كله لحد م مريم هي اللي راحت في النوم جنبي على السرير وأنا كنت قومت قعدت لقيت سمر بتقولي: الحق مريم نامت
أنا: سيبيها هبقا لانا ولا هي أهو على الأقل حد فينا نايم (وأنا الصراخة قولت أستغل الفرصة وأخليها تنام معايا لوحدها وأخلي سمر تنزل بأي طريقة) قولتلها شوفي كدا يا سمر أبوكي جه ولا لسه. قامت نزلت .. وأنا فضلت أتأمل وش مريم وهي نايمة وشفايفها اللي كنت عايز أكلهم أكل ببص على عنيها لقيت الحبايتين بتوع عنيها بيتحركوا فهمت انها صاحية مش نايمة بس هي هتعمل نفسها نايمة ليه يمكن بتفكر فالي بفكر فيه؟! ممكن كل شيء جايز .. حسست على شعرها ونزلت بإيدي على وشها لقيتها بتتحرك .. كلمتها قولتلها: مريم أنتي نايمة؟ قالت: عايز ايه؟ قولتلها: هتنزلي تنامي تحت ولا تخليكي هنا؟ قالت: لا مش هنزل. قولتلها: ماشي يا حبي. راحت نامت على جنبها وادتني ضهرها وظيزها الملبن بقت قدامي .. نمت جنبها على جنبي ووشي ليها وتخيلت إني بنيكها وقربت منها وكنت لسه هاخدها في حضني سمعت سمر طالعة قومت اتعدلت وقعدت بسرعة.
جت سمر وقالت: بابا جه لو عايز تسلم عليه.
قولتلها ماشي هنزل أسلم عليه (حسيت إنها مش هتنزل معايا وخوفت أسيبها لحسن تصحي مريم وتنزلها) قولتلها: هسلم عليه وأطلع أنام بقى عشان مش قادر أقعد بجد وبكرة يا ستي نسهر براحتنا ماشي؟
بصلتي وحسيت إنها زعلت وقالت: بردو خلاص براحتك.
)صعبت عليا الصراحة قولتلها خلاص يا ستي نطلع نقف على السطح شوية نقعد في الهوا أنا وأنتي.
قالت: طب انزل وأنا هصحي مريم ونطلع نستناك فوق.
أنا: لالا خلي مريم نايمة ونقعد أنا وأنتي وخلاص
ابتسمت وقالت: ماشي هطلع أستناك.
أنا نزلت سلمت على نبيل وازيك وعامل ايه وواحشني والكلام دا وقومت طالع تاني بصيت على مريم لقيتها نايمة زي ما هي قومت طالع لسمر .. قالتلي: ايه كل دا بتسلم.
قولتلها: ايه دا في ايه مش أخويا وواحشني
سمر: بقولك ايه م اكلمني عن الكلية شوية يعني بتعمل ايه مصاحب مين بتذاكر ازاي كدا يعني.
قعدت أكلمها عن الكلية والحوارت اللي فيها والبنات اللي فيها والدكاترة والمواد وكل دا فضلنا نتكلم حوالي ساعة وأنا عايز أنزل لمريم بقى ألحقها قبل ما النوم يكبس عليا.
قولتلها: كفاية بقى يا سمر كدا عشان أنا مش قادر بجد أنا بس قعدت معاكي عشان متزعليش.
سمر: ماشي مش هتقل عليك تعالى نصحي مريم أخدها وننزل عشان تنام براحتك.
أنا: ياستي عادي م السرير كبير.
سمر: لا تعال بس.
نزلنا وسمر بتصحي مريم بتقولها: قومي يلا يا مريم عشان ننزل ننام تحت عشان عمك هينام.. ومريم مبتردش اصلا عنالة تتحرك وبس لحد م نامت على بطنها أوف ي جدعان منظرها يهيج أوي .. قولتلها خلاص يا سمر سيبيها السرير واسع.
قالت: خلاث ماشي تصبح عل خير وراحت بايساني ونازلة .. روحت قفلت الباب وراها بالمفتاح عشان أكون متطمن إني هستفرد بمريم لوحدنا.
ودخلت الأوضة نورت السهاري وروحت على السرير راحت مريم نامت نفس النومة تاني عل جنبها وضهرها ليا روحت مقرب منها وواخدها في حضني وضمتها عليها راحت هي حطت ايديها فوق ايديا اللي على صدرها وأول مرة أحس ببزاها في إيدي هي اه مش كبيرة بس طرية أوي بقيت أشم في شعرها وحسيت إنها بترجع بوسطها عليا لحد م زبي لزق في طيزها بس فضلنا على الوضع دا معملتش حاجة الصراحة مكانش عندي جرأة إني أعمل حاجة مع إني كنت حاسس إني لو نيكتها مش هتقول حاجة ولا هتعمل حاجة لأن شكلها كانت ممحونة قوي .. الفترة اللي أنا غبت فيها غيرتها خالص .. دي كانت قطة مغمضة ي جدعان في ظرف سنة بقت حاجة تانية خالص في اللبس والشكل والجسم يعني حاجة رهيبة.. المهم فضلنا على وضعنا احد ما روحت في النوم .. صحيت الصبح من قرص الدبان لقيت الصبح طلع والبلكونة مفتوحة مدخلة دبان ابن وسخة قعدت أهش فيه وقفلت البلكونة وضلمت الدنيا لقيت مريم نايمة والدبان على بطنها ودراعها روخت مغطيها بكوفرتة عشان الدبان ميقرصش فيها ورةحت الحمام ورجعت نمت جنبها بعد حوالي خمس دقايق مريم صحيت لقيتني صاحي ماسك الموبايل قالتلي: صباح الخير يا عمو وراستني في خدي.
قولتها: صباح الخير ي قلبي .. نمتي كويس؟
قالت: أول مرة أنام وأرتاح كدا
أنا: ليه هي البت سمر مبتخليكيش تنامي ولا ايه
مريم: لا عادي بس أول مرة يعني أشبع نوم.
)أنا فاهم قصدها طبعا بس بصيع عليها قولتلها ماشي ي قلبي)
قالتلي: هنزل أحضرلك فطار .. أجيبلك هنا ولا هتنزل؟
قولتلها: اللي يريحك ي حبيبتي هنا أو تحت أي حاجة.
قالت: لا هجيب هنا ونفطر سوا أنت مكلتش من ساعة م اتغديت امبارح.
قولتلها: ماشي يا حبي هقوم أتشطف مكان النوم وقرص الدبان البارد دا على م تيجي.
قالتلي: مش هتأخر هوا مسافة م تخرج هتلاقيني.
قولتلها: ماشي يا حبي.
.
لحد هنا هينتهي الجزء الأول في انتظار تعليقاتكم وأرائكم.
الجزء الثاني:
نزلت مريم تعمل الفطار وأنا دخلت أتشطف.. بعد حوالي 10 دقائق لقيت حد بيخبط على باب الأوضة قولت أنا هنا في الحمام يا مريم.
ردت قالت: أنا سمر يا عمو صباح الخير.
قولتلها: صباح النور يا سمر اقعدي أنا خارج أهو.
ونشفت جسمي لبست هدومي وخرجت وأنا خارج كانت مريم طلعت بالأكل وقالت: يلا حضرت الفطار.
قغدنا أنا ومريم وسمر نفطر.. سألتهم: أومال شهد مامتكم فين مش هتفطر؟
سمر: لاااا ماما صحيت بدري وراحت عند خالتو عشان تشوفها عشان تعبانة.
أنا: ألف سلامة عليها.
سمر: **** يسلمك.. أنا شوية ورايحالها لو عايز تيجي معايا.
مريم: لأ روحي أنتي سيبك حودة يرتاح دا لسه جاي من السفر امبارح ابقي روحي وسلميله عليها
سمر: ها قولت ايه سيبك منها
أنا: الحقيقة أنا نفسي أروح أشوفها بس مش هقدر أبقى أروح وقت تاني.
مريم: أيوة كدا هو يقدر يكسرلي كلمة
أنا: طب ايه رأيك اني هروح بقى
مريم: طب و*** أقعد أعيط.
أنا: لأ يقلبي متهونيش عليا.
سمر: طب مقوم أعمل اتنين لمون بقى
مريم: خليكي متغاظة كدا أحسن
أنا: خلاص بقى بلاش شغل *****
المهم خلصنا فطار وأنا عمال أفكر يعني بعد شوية أنا مريم بس في البيت .. طب ياترى هقدر أعمل حاجة أنا قلقان عايز الوقت يعدي وفي نفس الوقت خايف الوقت يعدي والفرصة تروح عالفاضي .. يلا اللي يحصل يحصل مش هشغل بالي كتير خليها بظروفها .. وبعد شوية كانت الساعة 12 الظهر سمر جهزت نفسها وقالت: أنا خارجة بقى ومش هتأخر عايزين حاجة.
أنا: *** يسلمك يا حبيبتي خلي بالك من نفسك.
سمر: حاضر بااااي.
وخرجت سمر والبيت فضي عليا أنا ومريم وقاعدين فوق في شقتي .. قعدنا في الصالة اتكلمنا شوية عن الدراسة وعن إنها هتبدأ سنة جديدة شهادة إعدادية والكلام دا .. قالتلي كلمني عن الثانوي بيقولوا النظام الجديد هيبقى الكتروني حقيقي الكلام دا؟
أنا: اه أنا سمعت بردو عن الموضوع دا بس مش عارف لسه.
مريم: تصدق خوفوني من الثانوي من قبل م أخلص اعدادي.
أنا: لأ متخافيش خالص خليكي خطوة بخطوة واللي هيمشي على الناس هيمشي عليكي.
مريم: عندك حق .. فكك بقى مالدراسة وتعالى نتفرج على التليفزيون.. فتحت التليفزيون وجابت فيلم الباشا تلميذ ونمنا على الكنبة وبنتفرج (كنا نايمين نفس الوضع بتاع بالليل مدياني ضهرها وأنا معبط عليها بس إيدي على بطنها وهي حاطة ايديها فوق ايدي ونايمة على دراعي .. زبي بدأ يقف عليها خاصة إني حاسس بسخونية طيزها .. طرية أوي عايز أفشخها بس مش قادر ..
قالت: هو حقيقي بيحصل كده في الجامعة عندك؟
أنا: هه لا خالص دي حكاوي تلفيزيونات بس.
مريم: يعني أنت مش مصاحب بنات زي كدا؟
أنا: لا طبعا مصاحب عادي بس مفيش بقى شغل الحفلات والكلام دا يعني آخرنا نخرج مع بعض أو نطلع رحلة تبع الكلية بس يعني.
مريم: (لفت نفسها ووشها بقى في وشي) يعني أنت خرجت مع بنت قبل كدا؟ (بتتكلم بطريقة كأنها غيرانة )
أنا: اه عادي مش زمايل وصاحب مع بعض.
مريم: طيب ايه المشكلة يعني ودا سبب عشان تخرجوا مع بعض.
أنا: طب وأنتي زعلانة ليه كدا
مريم: وأنا هزعل ليه
أنا: مش عارف قولي لنفسك.
مريم: أزعل لأ مش زعلانة أنا بسأل بس
أنا: طب يا ستي احنا زمايل عادي يعني مثلا أشىحلها حاجة أفهمها حاجة كدا يعني.
مريم: (لفت تاني وادتني ضهرها) ااااااه اذا كان كدا ماشي.
أنا: ماشي.
بعد شوية جه المشهد الرومانسي لما راحوا السنيما والبطل والبطلة بيبوسوا بعض في الميه .. لقيتها بتضم على إيدي .. روحت ضميتها عليها وقولتها: حلو المشهد دا
قالت: اممممم جميل أوي رومانسي جدا
أنا: يا بختهم الصراحة
مريم: امممممم
بعد ما المشهد خالص مريم قامت وقالت: هنزل أعملنا 2 شاي وأجي خليك مش هتأخر ونزلت جري.
أنا زبي كان على أخره منها مش قادر قومت دخلت الحمام غسلته بميه ساقعة عشان يهدى .. لحد .. لحد ما هدي ونام
طلعت مريم وقالت: سمر اتصلت بيا وجايه في الطريق
أنا: تمام ماشي أدينا قاعدين.
مريم: هنروح فين يعني
بعد شوية جت سمر غيرت هدومها وطلعت قعدت معانا وقالت: ماما هتبات عند خالتو النهادرا عشان هتروح معاها بكره للدكتور.
مريم: أحسن يلا أهو تريحنا من الصداع شوية
أنا: ايه اللي أنتي بتقوليه دا عيب مش دي مامتك بردو
مريم: و**** يا عمو محمود أنت مش عارف حاجة اسكت
سمر: أصل هي وماما دايما ناقر ونقير مع بعض في كل حاجة
مريم: البركة فيكي يا بوتجاز أنتي حيث كدا بقى أنزل أجهز الغدا
فضلنا قاعدين أنا وسمر شوية وقالت: م تيجي نروحو البحر؟
أنا: طيب ونسيب البيت فاضي يعني ينفع؟
سمر: اه عادي محدش هيجي وماما مش هنا.
أنا: طيب استني لما نتغدى الأول
سمر: ماشي وهننزل الميه وانزل معانا عشان الناس متضايقناش
أنا: هو حد بيضايقكم؟
سمر: اه الولاد اللي هناك بيفضلوا يعاكسوا البنات ويعملولهم حركات مش كويسة.
أنا: مش كويسة ازاي يعني؟
سمر: يعني مثلا مرة واحد قلع بنت هدومها كلها في قلب الميه و***
أنا: يانهار أبيض أنتي بتتكلمي جد؟
سمر: اه و*** عشان كانت هي وصاحباتها معاهمش حد
أنا: وأنتي حد عملك حاجة أنتي ولا مريم؟
سمر: لا بيعاكسونا بس
أنا: وأنتي عايزة إيه أكتر من كدا
سمر: لا هو حد يقدر يعملنا حاجة دنا كنت غرقته
.
اتغدينا وخلصنا ونزلنا اتمشينا على الكورنيش وقولتهم نبقى نيجي بكرة الصبح وننزل براحتنا عشان الليل قرب كدا وهننسى نفسنا.. قالوا ماشي
روحنا وقضينا اليوم عادي لحد بالليل حصل نفس اللي حصل الليلة اللي فاتت مريم نامت أو عملت نفسها نامت عشان تبات معايا لوحدها (وفضلنا على الحال دا كل يوم تعمل نفسها نايمة ونبات أنا وهي في سريري بالوضعية بتاعتنا)
المهم عدت الأيام وموصلتش لحاجة .. لحد م جه اليوم اللي أنا مسافر فيه وسافرت قضيت فترة الدراسة كنت بكلم مريم وسمر في التليفون بس مريم أكتر يعني كنا بنقعد بالساعات نتكلم لحد م الأجازة جت وسافرت كانت سمر نجحت في 2 إعدادي ومريم نجحت في 3 وهتقدم في ثانوي عام البنات كبروا ومريم كل مادة بتحلو أكتر وجسمها بيفور أكتر من سمر .. بزازها كبرت عن المرة اللي فاتت وخست شوية عن المرة اللي فاتت بردو بقت حاجة تانية صاروخ يا معلم
.
المره دي حسيت إن مريم بقت سيكاوية شوية في لبسها يعني بتلبس ضيق وقصير غير سمر اختها بتلبس عادي لبس بيت عادي أما مريم أوووف بتلبس لبس يمكن لبس عيال صغيرة ضيق وقصير بقت مخلياني هايج عليها طول الوقت .. بقيت أهزى معاها بالإيد وأتعمد أمسك بزازها أو ألمس كسها أو أضربها على طيزها الملبن دي وكانت ساعات بتنام معايا بس من غير م تعمل زي المره اللي فاتت .. بقت تقولي أنا هبات معاك النهاردا .. أقولها احنا نطول يا باشا
بقت وهي نايمة جنبي تحط رجليها بين رجليا أو تلمس زبي بإيديها وساعات ترفع فخدها على بطني .. كنت بحس بسخونة جسمها كنت بهيج أكتر وببقى عايز أفشخها نيك بس ماسك نفسي عنها بالعافية ومش عارف إيه اللي مصبرني عليها
كنا بنخرج مع بعض أنا وهي نشتري حاجات مثلا أو نروح أي مشوار .. الناس كانوا بيفتكروني خطيبها .. لما شهد مامتها بقولي الناس مرة بيقولولي بقى تخطبي لمريم من غير ما نعرف قولتهم دا عمها يا ناس مش مصدقين قولتلها أحسن عنهم ما صدقوا وقعدنا نضحك
ف في مرة مريم قالتلي: هو أنت لو خطيبي فعلا كنت عملت ايه؟
أنا: يالهوي دنا مكنتش أروح من عندك
مريم: (اتكسفت وقالت: ليه يعني
أنا: بقى حد يبقى عنده القمر دا ويسيبه ويمشي
مريم: طيب اعتبرني خطيبتك وخليك ومتسافرش.
أنا: و*** غصب يا قلبي منتي عارفة الكلية.
مريم: م أنت بتوحشني ومش ببقى عارفة أعمل ايه (أناومريم بقينا نتكلم مع بعض كأننا مخطوبين فعلا وبنتعامل بجد كأننا مخطوبين وهي اللي اديتني الإحساس دا لما مرة دخلنا استوديو نتصور أنا وهي والمصوراتي سألنا أنتو مخطوبين؟ كنت لسه هقوله لأ هي سبقتني وقالته اه مخطوبين واتصورنا صور جامدة حسيت فعلا انها خطيبتي
.
جينا في يوم كنا قاعدين على السرير أنا ومريم وسمر بس مريم كان نايمة على جنبها بعرض السرير وأنا قاعد وفارد رجلي وكنا متغطين بكوفرتة وعمالين نتكلم فجأة حسيت بمريم بتسحب رجلي على طيزها وبقت تزوق خرم طيزها على كعب رجلي لدرجة إني حسيت إني بنيك طيزها بكعب رجلي وهي عمالة تحرك في طيزه براحة ومغمضة عنيها ( أنا قولت أول ما سمر تنزل ونيجي ننام لازم أنيكها في طيزها) بس للأسف سمر قررت تبات معانا على السرير النهاردا وبوظت كل ترتيباتي ..
المهم عدت الأجازة ورجعت تاني للدراسة وفضلنا مستمرين على تليفونات بس ايه بقى كنا بنتكلم أنا وهي عن الحب وعلاقة الولد بالبنت اللي بيحبها .. حسستني إني أول مرة أتعامل مع بنت حسستني امها خطيبتي بجد
لحد م السنة خلصت ومستني النتيجة تطلع عشان أسافر أقضي باقي الأجازة..
.
.
الجزء الثالث:
النتيجة ظهرت ونجحت ومريم وسمر كمان نجحوا أنا رايح 3 كلية ومريم رايحة 2 ثانوي وسمر رايحة أولى ثانوي ..
كلمت مريم وعرفتها إني جاي بكرة وإني كلمت أبوها نبيل وعرفته إني جاي بكرة .. تاني يوم سافرت إسكندرية وصلت على العصر لقيتهم في استقبالي كالعادة بالأحضان والبوس والسلامات .. مريم أول ما شافتني جريت عليا واتعلقت في رقبتي وحضنتني جامد وأنا كمان حضنتها وبوستها في رقبتها كأني جوزها وغايب عنها بقالي سنين وسمر بردو حضنتها وبوستها بس طبعا مش زي مريم خالص مع إن جسمها بردو بقى ملفوف وحلو وبزازها كبرت بس أنا مشدود لمريم أكتر .. وسلمت على شهد مامتهم وقالتلي تعالى بقى كلك لقمة بعدين اطلع ريح أنا مجهزة الأكل من بدري .. طلعنا شقة أخويا كلنا وشربنا شاي .. ومريم قالتلي تعالى بقى أطلع معاك الحاجة وأوضبلك هدومك في الدولاب على ما تتشطف .. طلعنا أنا ومريم وكنت عايز أنكشها بأي كلام فقولتلها: بس ايه الحلاوة اللي بقيتي فيها دي ❤
مريم: وانا كنت وحشه قبل كده منا طول عمري حلوة
أنا: بس احلويتي أكتر وجسمك بقى حلو أهو حاجات كبرت وحاجات صغرت
حسيت انها اتكسفت من كلامي لما مردتش عليا فقولتلها أنا هدخل أخد دش تيجي معايا؟
قالت: لا شكرا لسه مستحمية من شوية
قولتلها: طيب أنا هخش وخليكي متنزليش عشان لو احتاجت مساعدة أناديلك
مريم: طيب خش
خدت غيار بس مخدتش فوطة قولت أخليها هي تجيبهالي ودخلت الحمام فتحت المية واتشطفت وبعد ما خلصت ندهت عليها .. مريم، هاتيلي فوطة بعد اذنك عشان نسيتها عندك في الشنطة
قالت: حاضر يا عمو جايه أهو.
جت وأنا كنت سايب الباب موارب شوفتها واقفة ورا الباب بتبص عليا من غير ما تتكلم فعملت نفسي مش واخد بالي ومسكت زبي ألعب فيه فوقف بسرعة فلقيتها بتكح وبتقول: الفوطة أهو ياعمو خد..
فتحت الباب نص فتحة وأنا واقف وراه وخليت زبي يبان ليها وعملت نفسي مخدتش بالي معرفش شافته وقتها ولا لأ .. المهم نشفت ولبست وخرجت لقيتها في الأوضة لسه بترص الهدوم في الدولاب فدخلت بشويييش من غير صوت وجيت من وراها وزغزغتها وبقولها واحشني يا قمر
هي اتخضت وقالت اخص عليك خضيتني . وضحكت . وأنت كمان و*** وحشتني أوي أوي أوي
أنا: طيب مفيش حضن بقى على الوحشان دا كله؟
مريم: حضن بس وجت عليا حضنتني واحنا واقفين ووقفت برجليها على رجليها ولافة ايديها حوالين رقبتي وأنا حاضنها بإيد على ضهرها من تحت وإيد على شعرها من ورا .. كان حضن ابن لذينة مكنتش عايزه يخلص .. بس للأسف خلص مع مجيء سمر وهي بتقول: احم احم أنا جيت في وقت مش مناسب ولا ايه؟
انا ومريم اتخضينا بصراحة لأننا روحنا في عالم تاني خالص بالحضن دا
قولتلها: لالا أبدا تعالي يا سمر داحنا كنا بنسلم بس من أول وجديد
سمر: أممممم بتسلموا امممم طب وأنا مش هسلم ولا ايه (وبتبص لمريم بصة فيها كيد كدا )
قولتلها: تعالي مفيش مشكلة نسلم احنا ورانا ايه (ببص على مريم حسيت انها متغاظة أوي )
بس حضنت سمر طبعا بس مش زي مريم اللي هو حضن عادي يعني.. وقعدنا نتكلم من موضوع لموضوع وخدنا الكلام لحد م شهد مرات أخويا طلعت وقالت ينفع أقعد معاكم بدل منا قاعدة لوحدي كدا
أنا: يا سلام بس كدا تعالى ياباشا تنور
شهد: أعمل ايه أنت بتيجي بتاخدهم مني **** يخليك ليهم ❤
أنا: يخليكي ليهم ويخليكم كلكم ليا ❤
مريم: يعني أنتي شايفاه بيجي كل يوم دا كل سنة على ما بنشوفه
شهد: ياختي وانا قولت حاجة **** ما يحرمكم من بعض .. طول عمري بقولهم يا محمود إنك أخوهم اللي أنا مخلفتوش.
أنا: وأنا كمان اسأليهم بقولهم أنتو اللي اخواتي مش أبوكم
شهد: يووه جتك ايه هم بيحبوك خالص وكلنا هنا بنحبك و***
أنا: من القلب للقلب و*** ❤
سمر: ما خلاص كفاياكم هتفضلوا تعلوا على بعض كدا كتير؟
شهد: والنعمة أنتي م اتربيتي ولا شوفتي ربع ساعة تربية
سمر: م أنتي جيتي نسيتينا كنا بنتكلم فايه
شهد: خلاص أديني نازلة أجهز الأكل لابوكم زمانه جاي
أنا: لالا سيبك منها خليكي قاعدة لحد ما يجي
شهد: م عشان يجي يلاقي الأكل جاهز بس
أنا: طيب لما يجي ناديلي أنزل أسلم عليه ولما ياكل وينام ابقي اطلعي نقعد سوا هنا
شهد: ماشي من عنيا مش عايز حاجة أعملهالك.
أنا: لا شكرا تسلميلي ❤
ونزلت شهد والحقيقة شهد دي أنا مش مديها حقها في القصة بس دي ي جدعان لو حد شافها يبقى عايز ينط عليها على طول ودايما بحسد أخويا عليها .. جسمها ابن لذينة فتاك بزاز ايه وطياز ايه ولا شفايفها اللي زي الفراولة وعايزين يتاكلوا ولا رقبتها القشطة اللي عايزة تتلحس ولا رجليها وفخادها الملبن أقول ايه ولا ايه بس .. الحقيقة كل تركيزي مع مريم لأن دي هدفي دلوقتي … بعد ما أخويا جه وسلمت عليه واحنا قاعدين على السرير عندي أنا ومريم وسمر .. لقينا سمر هي اللي راحت في النوم وبعد شوية شهد أمها طلعت تقعد معانا لما لقت سمر نايمة صحتها وقالتها تنزل تنام تحت وقامت سمر نزلت وقعدنا أنا وشهد ومريم في الصالة قعدنا نتكلم عن الدراسة أنا وشهد شوية وقالت مريم تنزل تعملنا شاي نزلت مريم وهي بتنفخ تعمل الشاي وقعدت أنا وشهد قالتلي: تصدق يا محمود أنا كان نفسي يبقالي أخ زيك عشان كدا بقول للبنات إنك أخوهم بس دا مش معناه إني زي ابني لا ياواد أنا صغيرة
أنا: أنتي كبيرة مقاماً ❤
شهد: ر*** يعزك ي خويا .. قولي بقى مقربتش تخطب ولا حاجة.
أنا: لسه لما أخلص بس الكلية وأشتغل أبقى أتقدم ونشوف إيه الدنيا.
شهد: يعني أنت منمر لا واحدة ولا لسه هتدور؟
أنا: اااه يعني تقدري تقولي في واحدة بس الكلام دا بيبي وبينك.
شهد: عيب عليك .. بس خلي زوقك حلو كدا زي زوق أخوك ولا أنت ايه رأيك؟
أنا: يالهوي دنا أمي تبقى داعيالي لو لقيت واحدة زيك
شهد: بكااااااش
أنا: لا و*** بتكلم جد أنتي مفيش زيك تقريبا ❤ أنتو معندكمش مرايات ولا ايه
شهد: يخربيتك د انت بتقول كلام حلو أهو أومال أخوك ماله مش شغال ليه
أنا: نبيل ر*** يكون في عونه أنتي شايفه ظروف شغله كتر خيره وبعدين هو مش طول عمره كدا يعني مهو أكيد عيشيك يومين حلوين بردو
شهد: أيوووووه فكرتني بالذي مضى نهايته شد أنت حيلك بس وطلبك عندي
أنا: ايه طلعلك اخت ولا ايه
شهد: يعني حاجة زي كدا بنت واحدة صحبتي إنما ايه على كيفك استنى أوريك صورتها .. ومسكت تليفونها وجابت صورتها وانا بشوفها مريم طلعت بالشاي وقعدت جنبي .. قولت لشهد: حلوة ر*** بس يسهل الحال.
مريم: هي مين دي اللي حلوة؟
شهد: مرات عمك
مريم: مييييييين؟ وأنت ناوي تتجوز ولا ايه؟
شهد: يوه أومال هيعيش طول عمره كدا
أنا: ايه يا مريم في مشكلة ولا حاجة؟
مريم: مشكلة ايه بس متقولش مرات عمي بس
أنا: ليه م دي الحقيقة اللي هتجوزها هتقوليلها يا مرات عمي
مريم: طب اسكت طيب بلا مرات عمي
)لأول مرة أشوف مريم بتتكلم كدا وحاسس إنها مراتي وبقولها هتجوز عليكي)
شهد شربت الشاي وقالت أنا هنزل أنام تصبحوا على خير … ونزلت وفضلت أنا ومريم.
مريم: هي مين اللي ماما كانت مورياك صورتها دي
أنا: مقالتلك مرات عمك
مريم: انا مبهزرش بتكلم جد
أنا: في ايه يا مريم مالك؟
مريم: أنت عارف يا محمود مالي ومتكلم قدامي في حاجة زي كدا تاني بعد اذنك
أنا: أنتي مجنونة يبنتي؟ منا هيجيلي يوم وأتجوز وأنتي هيجيلك يوم وتتجوزي في ايه مش فاهم
بصتلي وخسيت إنها هتعيط وقالت: مفيش .. وربعت إيديها وبصت على التليفيزيون اللي هو مقفول أساسا
أنا: خلاص متزعليش .. خلاص بقى بصيلي طيب .. راحت بصت الناحية التانية حاولت أدور وشها راحت معيطة .. روحت قايم قاعد قدامها وقولتلها متبقيش عبيطة بقى .. وخدتها في حضني راحت معيطة أكتر وهي لافة ايديها على رقبتي.
قولتلها: خلاص بقى متعيطيش طيب وروحت بايسها على كتفها.
وهي مبتتكلمش خالص بتعيط وبس .. روحت باصص في عنيها وقولتها ايه دا قمر حتى وأنتي بتعيطي قمر ياناس .. راحت مبتسمة روخت حاضنها تاني وقولتها خلاص بقى ها خلاص؟
قالت: خلاص بس متتكلمش كدا تاني.
قولتلها: حاضر .. راخت حاضناني أكتر
روحت شايلها ودخلتها الأوضة ونيمتها على السرير
قالت: بتعمل ايه؟
أنا: ايه مش هنام ولا ايه؟
مريم: لا هنزل أنام تحت.
أنا: يبقى لسه زعلانة
مريم: لا مش زعلانة
أنا: لو مش زعلانة نامي معايا زس كل مرة
مريم: ماشي ☺
رواحت فاردة الكوفرتة ونايمة على جنبها ووشها ليا وأنا كمان نمت على جنبي ووشي ليها وقولتلها: تصدقي إنك أحلى من القمر
هي اتكسفت ومردتش .. روحت محسس على شعرها وبايسها على راسها
قولتلها: هو احنا لو ينفع نتجوز كنتي اتجوزتيني؟
قالت: طبعا من غير سؤال
أنا: يعني بتحبيني؟
مريم: بموت فيك … وراحت مقربة مني وحضنتني
قولتلها: وأنا كمان بعشقك … وروحت مقرب منها وبايسها على شفايفها وضميتها عليا وبوسنا بعض بوسة طوييييييلة .. ومرديناش نكتر أكتر من البوس .. بقيت أبوس وشها كله ورقبتها وأهمس في ودنا أقولها بحبك بحبك أوي ونمنا واحنا في حضن بعض لحد الصبح صحينا على الجرس وخبط الباب سمر بتصحينا عشان نفطر ونروح البحر .. قومنا من النوم مخضوضين بس هدينا لما لقينا الجو أمان .. قولتلها: صباح الخير يا قمري
قالت: صباح الخير .. وهي بتتمطع ..
قومت دخلت الحمام وغسلت وشي وفوقت وهي كمان كذلك ووضبت السرير وهي لما خرجت من الحمام قالتلي يلا ننزل؟ أنا سمعت سمر بتقول رايحين البحر يلا
قولتلها: كدا على طول مفيش حاجة عالماشي كدا؟
مريم: (وهي مبتسمة) حاجى ايه يعني مش فاهمة؟
أنا: قربت منها ومسكت ايديها وببوسها في شفايفها وبقولها حاجة كدا مثلا
جريت مني فتحت الباب وخرجت ونزلت على تحت . . قفلت الباب ونزلت وراها فطرنا وخلصنا.
شهد: يلا يا محمود عشان نروح البحر؟
أنا: ماشي أنا جاهز.
شهد: جاهز ايه اطلع غير هدومك البس شورت وأي حاجة كات.
أنا: ماشي ثواني .. طلعت غيرت ونزلت بسرعة.
نزلنا كلنا ركبنا ميكروباص هم بيقولوا عليه مشروع كان بتاع واحد جارنا وبيوصلهم لما يحبوا يروحوا البحر يعني. ركنا كلنا كنت قاعد في النص مريم جنب الشباك وسمر ناحية الباب وشهد في الكنبة اللي ورانا ( البنات لابسين بناطيل قصيرة تخت الركبة بشوية وتشيرتات بنص .. وشهد لابسة عباية سمرة بس مخلياها زي القمر فيها خاصة إنها بيضة وشعرها بني ..
وصلنا البحر دخلنا المكان بتاع العائلات أجرنا كراسي وشمسية والبنات قلعوا وفضلوا بالمايوهات وأمهم قلعت العباية وبقت بترينج بنص وبنطلون فوق الركبة .. أوف ايه دا ايه الأجسام دي أنا عايز أنيكهم واحدة واحدة ..
سمر: يلا بقى ننزل الميه يلا وبتشدني.
شهد: روحوا انزلوا وأنا هظبط الحاجة وأحصلكم.
قومت ونزلنا الميه فضلنا نلعب ونرش على بعض الميه ونجري ورا بعض لحد م شهد جت وهي كانت مش بتعرف تعوم أوي يعني آخرها لازم تكون رجليها لامسة الأرض أول م تروح في الغويط متعرفش تعوم .. جت تلعب معانا وكانت قلعت الترينج كمان وكانت لابسة مايوة قطعة واحدة وفضلنا نجري ورا بعض واللي يمسك التاني يوقعه في الميه .. كنت لما أمسك مريم لازم أقفش بزازها ألعب في كسها أزنق زبي في طيزها .. وأول م مسكت شهد حسيت إني ماسك جيلي أمسكها من هنا تبظ من هنا وقعتها في الميه وأنا ناسي إنها مبتعرفش تعوم لقيتها هتغرق مع اننا كنا لسه على الشط يعني مغوطناش أوي روحت مقومها وإيدي تحت بزازها وزبي راشق في طيزها لحد م قامت وقفت ..
شهد: أنا مش بعرف أعوم خلي بالك
أنا: متخافيش وأنا معاكي
شهد: طب أنا نفسي أروح عند الصخور اللي هناك دي تعرف توديني؟
أنا: هاتي ايديك لفيها على قبتي ونامي على ضهري.
عملت كدا وعومت بيها لحد الصخور وقعدتها على صخرة وفضلت تلعب في الميه برجليها وأنا بعوم حواليها والبنات على الشط بيلعبوا .. لقيت مريم بتشاور إني أروح أخدها هي وسمر
أنا: متخافيش يا شهد خليكي هجيب مريم وسمر وأجي.
شهد: لأ متسببيش أخاف.
أنا: متخافيش و*** مفيش موج هنا خليكي بس زي م أنتي.
روحت جبت مريم وسمر مع بعض وروحنا لشهد قعدت سمر ومريم مرضيتش قالتلي هعوم معاك .. فضلنا نعوم أنا ومريم حواليهم لقيت مريم بتشدني من ايدي وروحنا وراهم بحيث إنهم ميشوفوناش وقالت : ايه اللي انت بتعمله مع ماما دا؟
أنا: أنا عملت ايه؟
مريم: يعني مش واخد بالك ياسي محمود؟!
أنا: لا و*** في ايه يبنتي؟
مريم: مفيش غير تحسيس هنا وهنا ومسكة هنا وهنا كل دا ومفيش
أنا: يبنتي أنتي عبيطة احنا بنلعب ازاي تفكري كدا؟!
مريم: يا محمود أنا مش عايزاك تركز مع حد غيري العب معايا أنا
أنا: خلاص بقى متكبريش الموضوع وروحت مزغزغها .. راحت ضاحكة .. قولتلها: م تيجي نستغل الموقف دا مش هيتكرر كتير؟
مريم: عايز ايه يخربيتك؟
أنا تعالي بس هقولك .. روحت شاددها وفضلنا نبوس في بعض ودخلت ايدي تحت الأندر ألعب في طيزها وزبي واقف راشق في بطنها روحت ماسك ايديها حطيتها على زبي فضلت تلعب فيه وأنا بلعب في طيزها وبنبوس بعض راحت مطلعة زبي وفضت تدعك فيه بايدها لحد ما جبتهم ..
قالت: عاجبك كدا
أنا: ااااه عاجبني أوي ❤
راحت سابتني وراحت عند امها واختها وأنا روحت وراها.
شهد: أنتو فين عمالين ننادي عليكم.
أنا: مفيش يا ستي مريم كانت عايزة تخش جوه دخلتها.
شهد: يالهوي لا يا محمود ونبي بلاش
أنا: بلاش ايه م احنا قدامك أهو
شهد: طب يلا نروح للشط ونلعب زي ما كنا كتر خيرك حققت أمنيتشي
قولتلها: ثواني أودي البنات وأجيلك.
مريم: لأ وديها هي الأول
شهد: أي حاجة يلا تعالى قرب يا محمود … قربت منها واتعلقت على ضهري وعومت بيها وحاسس ببزاها في ضهري أوف يا جدعان المهم وصلتها ورجت للبنات ..
مريم: ودي سمر وبعدين تعالى خدني
سمر: متبقيش رخمة هيفضل رايح جاي
مريم: ملكيش فيه
قولتهم: خلاص خلاص مش مشكلة تعالى يا سمر .. خدتها على ضهري بردو ووصلتها ورجعت لمريم نامت على ضهري وبتلعب في زبي بإيديها وأنا بعوم قالتلي شوفت بقى قولتلك روح وتعالى ليه
أنا: مش سهلة أنتي خالصة وصلنا روحنا على الكراسي كلنا كام ساندويتش وشربنا حاجة ساقعة وقعدنا نلعب شوية لحد الساعة 5 لمينا حاجاتنا ولبسوا هدومهم وروحنا شهد قالت: يلا يا بنات اتشطفوا عشان اتشطف بعديكم ..
أنا: لو حد عايز يتشطف عندي فوق يطلع عادي عشان ننجز يعني بدل م تزحمواوالدنيا وتستنوا بعض ..
مريم: اه أنا هطلع أتشطف فوق.
شهد: يابت .. أطلع أنت يا محمود متشغلش بالك بينا
مريم: لا هطلع استنى يا حودة.
أنا: طب هطلع أنا وتعالى براحتك .. كانت جابت غيار وجت وقالت أنا جيت خلاص
طلعنا وأنا فاهم اللي في دماغها .. كانت ماسكة ايدي واحنا طالعين زي ما يكون رايحين مشوار
فتحت الشقة ودخلنا قفلت الباب ورانا راحت هي قافلاه بالمفتاح وقالت للأمان
أنا: حيث كدا تعال بقى .. روحت ساحبها وداخلين الحمام قلعتها هدومها وقلعت هدومي وزبي كان على آخره فتحت الدش غسلنا جسمنا مكان الرمل وروحت حاضنها من ضهرها وببوسها وبقولها ياريتك مراتي كنت ظبطتك ليل نهار
مريم: منا مراتك أومال أنت فاكر ايه ولفت نفسها وراحت بايساني على شفايفي .. روحت قافل الدش وقعدتها على القاعدة وفضلت ألحس في كسها وهي تقولي بتعمل ايه .. قولتلها اسكتي بس وهكيفك فضلت ألحس في كسها وأشفط فيه وه صغير وشفراته صغيره وزنبورها صغير بس نضيف جدا شكلها عاملاه من يوم أو اتنين وهي عمالة تتأوه وتزووم وأنا لحس في كسها وأقفش في بزازها .. بعد كدا أنا قومت وقفت وقولتها أقعدي على ركبك ومصي بتاعي بقى .. بصتلي كأنها قرفانة وقالتي لا .. قولتلها متخافيش هيعجبك صدقيني وروحت فاتح الميه وغاسله تاني وقولتها أهو نضيف صدقيني هيعجبك .. مسكته حطته في بوقها واحدة واحدة لما لقيته حلو ملامح وشها اتغيرت وفضلت تمص فيه شوية وقومها زنقتها في الحيطة وفضلت أبوس شفايفها وأمص لسانها بشفايفي وفجأة لقينا باب الشقة بيخبط اتخضنا .. نشفت نفسي ولبست بسرعة قولتاه خليكي شوية واخرجي .. وخرجت فتحت الباب لقيت سمر بتقولي أنتو فين كل دا ..
أنا: أنا اتشطفت ووقفت في البلكونة ومريم لسه في الحمام.
سمر: اااااه امممممم ماشي .. طب أنا هنزل أجيب حاجة ناكلها.
أنا: لأ استني هاجي معاكي .. دخلت جبت فلوس قولت أجيب كفتة وفراخ وناكل مع بعض أهو على الأقل عشان أعوض قولت لمريم أنا نازل أجيب حاجة وجاي لما تخلصي لو نزلتي ابقي اقفلي الباب كويس
قالت: ماشي أنا خاجة أهو.
ونزلت أنا وسمر وجبت الأكل وروحنا.
شهد: ليه بس كدا يا محمود م سمر كانت هتجيب أكل.
أنا: عادي بقى مش هتفرق أنا ولا أنتم ولا أنتي عاملة فرق؟!
شهد: لا فرق ايه م خلاص بقى
قعدنا كلنا وخلصنا وقومت أغسل ايدي مريم جت ورايا وقالت: خلي بالك عشان سمر ناوية تبات فوق النهاردا أول م تنام نطلع على السطح أنا وأنت أو ننزل تحت أول دور.
أنا: ماشي. (وفضلت مستني الليل يجي عشان أفتح طيز مريم وأنيكها بقى معقولة مراتي ومنيكهاش!
.
.
——————
الجزء الرابع:
——————
بعد م مريم فهمتني إن سمر هتبات فوق معانا أنا فكرت إني أفضل قاعد معاهم في شقة أخويا أو ننزل نقضي سهرتنا تحت خالص ووقت النوم نطلع أنا ومريم شقتي وسمر تدخل تنام في أوضتها وعجبتني الفكرة وحبيت أقترحها على مريم، لما قولتلها قالتلي: لا مهما عملت البت مصممة تنام معانا فوق تفتكر شاكة في حاجة؟!
قولتلها: معتقدش إيه اللي هيخليها تشك يعني(كنا بنتكلم أنا ومريم وسمر وأمها واقفين في المطبخ)
مريم: مش عارفة بس أنا حاسة بكده.
أنا: لالا متشغليش بالك أصل محصلش حاجة تخليها تشك يعني. (جت سمر ومعاها صنية شاي وقالت: الشاااااي ووووصل
أنا: تسلم إيدين اللي عمل.
سمر: ثانك يو هنطلع فوق ولا نخلينا هنا ولا حكايتكم إيه؟
مريم: أنتي عايزة إيه هترتاحي فين؟
سمر: في أي حتة فيها حودة إنشا*** في الشارع (وراحت ماسكة في دراعي بإيدها الاثنين)
مريم: مسم طيب يا ختي.
سمر: مقلتوش بردو هنسهر فين؟
(كل دا وأنا عمال أفكر أعمل إيه عشان أخلص من الزقة اللي طلعتلي دي بس قولت خلينا نعمل زي م مريم قالت نطلع ولما سمر تنام نخلع احنا)
أنا: تعالوا نطلع فوق أهو على الأقل ماما تريح شوية قبل بابا م يجي من الصبح واحنا بره.
سمر: ماشي يلا بينا (مريم شالت صنية الشاي وسمر لسه قافشة في دراعي وطلعنا على شقتي فتحت ودخلنا قولتلهم: تحبوا نفتح التليفزيون ولا؟
مريم: اه تعالى نتفرج على التليفزيون (وراحت تفتحته وقعدنا كنا على كنبة واحدة أنا في النص مريم على الشمال وسمر على اليمين قافشة داعي زي م يكون قابضة عليا وراسها على كتفي ومريم قاعدة ومربعة رجليها وإديها كأنها متكدرة كنا بنتفرج على فيام دكان شحاتة) بعد شوية فرجة في صمت سمر قالت: عمو محمود، أنا عايزة أسألك سؤال.
أنا: ها؟
سمر: (قعدت واتعدلت وقالت: بص يعني امممم هو أنت اااا يعني عمرك حبيت؟
أنا: (اتفاجئت من السؤال بس هجاوب قولتلها: أكيد طبعا مفيش حد محبش مرة واتنين وتلاتة لحد م يلاقي الإنسان اللي يستاهل حبه ويكمل معاه حياته.
سمر: يعني حبيت كام مرة كدا؟
أنا: 3 مرات، مرة وأنا في ابتدائي والحب دا طبعا حب عيالي كدا ومرة وأنا في ثانوي حبيت واحدة كان معايا في الدروس ومرة ولما دخلت الكلية حبيت واحدة بس مشيت م الكلية خلاص.
سمر: يعني أنت مش بتحب دلوقتي؟
أنا: لأ بحب طبعاً أو مش الحب اللي هو الحب يعني لسه في مرحلة الإعجاب يعني قولي صحاب مثلا.
سمر: اممم صحاااب ..يعني ممكن الصحاب يحبوا بعض؟
أنا: أكيد ممكن بس يكونوا فهموا بعض كويس وخدوا على بعض، وأحلى حب الحب اللي بعد صداقة تبقى حبيبتي وصحبتي ولو حصل نصيب تبقى مراتي حاجة حلوة يعني… بس ليه الأسئلة دي كلها هو في حد ولا إيه
سمر: هههههم
أنا: في؟
سمر: بصراحة اه
مريم: دا عيل معفن أنا عارفة عاجبك فيه إيه
أنا: إيه دا إيه دا، دا الموضوع شكله بجد احكي احكي
سمر: أبدا دا واحد هنا جارنا بياخد معايا دروس من أيام أولى إعدادي بس في آخر يوم امتحانات لقيته عند المستر عشان كان قايلنا نروح نراجع معاه الامتحان وبعد م خلصنا واحنا نازلين نده عليا وقالي ينفع نروح سوا قولتله ماشي .. واحنا ماشيين لقيته بيقولي أنا معجب بيكي من زمان وكان نفسي أكلمك بس كنت خايف تفهميني غلط والصراحة مقداميش فرصة أعرف أكلمك فيها تاني أنا بصراحة بحبك ، وأنا اتكسفت بصراحة وسبته ومشيت.
أنا: طب وبصراحة بقى أنت بتحبيه؟
سمر: مش عارفه
مريم: ياعم و**** دا عيل معفن هبقى أوريهولك
أنا: استني بس يا مريم معفن بس راجل إنه كان محافظ عليها ومكانش بيرضى يكلمها ولا يمشي معاها زي العيال م بتعمل … المهم يا سمر هو كلمك تاني من ساعتها؟
سمر: لا بشوفه ويشوفني بس مش بيتكلم
أنا: شوفتي بقى يا مريم دا اللي بقولك عليه.. طب لما بيشوفك يا سمر بيبقى شكله ايه يعني مبسوط زعلان؟!
سمر: الحقيقة لما بيشوفني من البلكونة مثلا بيقوم داخل أو في الشارع بيقوم باصص الناحية التانية.
أنا: اه مهو فاكر إنه مش عاجبك عشان سبتيه ومشيتي.
سمر: منا اتكسفت أعمل ايه طيب
مريم: لا وانتي وش كسوف أوي
أنا: طب مقولتليش أنتي بتحبيه ولا؟
سمر: (ابتسمت وخبت وشها بإديها)
أنا: يبقى بتحبيه صح؟ (راحت هزت دماغها وهي مخبية وشها إنه اه يعني)
قولتلها: طيب بصي هقولك أنتي لو تعرفي تكلميه بس لما تتكلمي اتكلمي بجد مش بسهوكة ولا هزار فهميه إنك مش بتاعة خروج ودلع ومياصة زي البنات التانية وإنه لو بيحبك فعلا يصبر لحد م يخلص دراسته ويتقدملك رسمي.
سمر: هو احنا فين ولما نخلص فين دا لسه فاضل 3 سنين ثانوي 4 كلية لسه هنستنى كل دا
أنا: يخربيتك أنتي مستعجلة على ايه مش كنتي مكسوفة دلوقتي راح فين الكسوف دا
سمر: لا مش قولنا هنتكلم جد يبقى مفيش كسوف
أنا: طيب بجد اللي أنا بقولك عليه تعمليه وإلا تفضلي زي م أنتي عشان لو عملتي غير كدا هتروحي لسكة هتندمي عليها بعدين.
سمر: يعني أقوله استنى لما تخلص واتقدملي؟
أنا: اه وهو هيفهم إنك كدا موافقة عليه.
سمر: ماشي وا*** لقوله.
مريم: أنتو بتتكلموا جد ولا ايه ي جماعة دا معفن معفن
أنا: معفن ازاي يعني؟
مريم: دا مبيستحماش دايما متوسخ وبيلعب في الشارع
أنا: طيب م كل العيال كدا.
سمر: لا دي هي متغاظة بس سيبك منها
مريم: طيب أنا هوريهولك وهتشوف
أنا: ماشي مش أنتي بتقولي إنه جارنا يا سمر؟
سمر: اه تعالى أوريك بيتهم من الشباك. (شاورتلي على البلكونة ورجعنا قعدنا)
بعد ما الفيلم خلص مريم قالت تعالوا ندخل جوه نقعد على السرير وقومنا قفلنا الشاشة ودخلنا مريم قالت لسمر تنزل صنية الشاي وتجيب كوتشينة أو دومنة .. نزلت سمر ومريم قالتلي نلعب دورين ولا حاجة وقول انك عايز تنام عشان تنزل ماشي.. قولتلها دا لسه الساعة داخلة عل 9 .. قالتلي براحتك بس طول م أنت قاعد هي مش هتنام .. (الحقيقة حسيت إن مريم مستعجلة أوي وإنها متغاظة إن سمر بتتكلم معايا وإن أنا مديها اهتمام بس حبيت أتأكد من احساس غيظها أو غيرتها فقولتلها: طب م نستنى شوية دا حتى القعدة حلو وادينا بنتكلم مع بعض ..
مريم: اه انتو بتتكلموا وانا مركونة مليش لازمة أصلي.
أنا: ي قلبي دا أنتي اللازمة كلها احنا نستغنى عن القمر
مريم: اه منا عارفة
انا: خلاص بقى مش هنبوظ الليلة والقمر يبقى زعلان كدا
مريم: احنا لسه هنبوظ مهي باظت خلاص
انا: لا طبعا دا على جثتي وعشان أثبتلك أهو (روحت بايستها على شفايفها) وقولتها خلاص بقى ها عشان نتبسط كمان شوية
مريم: اما نشوف.. بس اعمل زي م قولتلك شوية وقول عايز أنام
قولتها حاضر ي قلبي ❤
سمر جت ومعاها كوتشينة وقالت يلا نلعب الشايب قعدت وفرقنا الورق وفضلنا نلعب والشايب عمال يتنطط عند كل واحد شوية لحد م رسي عندي في الآخر وسمر هتحكم عليا حكمين ومريم 4 .. سمر حكمت عليا بإني أشيلها وألف بيها لحد م ندوخ … شيلتها وفضلت ألف بيها لحد دوخنا ووقعنا في الأرض .. والحكم التاني إنها تنام على ضهري وألعب 20 ضغط .. نامت على ضهري بوشها ولعبت العشرين ضغط .. أما مريم حكمت عليا إني أمشي على إيدي بس معرفتش أنفذ الحكم راحت قالتلي احكم عليك إنك تنام دلوقتي لحد بكرة
سمر: والنعمة أنتي رخمة
مريم: طب على فكرة هو عايز ينام من بدري وقاعد بالعافية عشانك وهو قالي كدا لما أنتي نزلتي.
سمر: ينهار أبيض بجد
أنا: الحقيقة اه أنا قاعد بس عشان متزعليش
مريم: يلا بقى نخلي عندنا ددمم ونسيبه ينام
سمر: خلاص ماشي بس هنسهر بكرة مش كل يوم نوم كدا
مريم: اه إن شاء *** يلا بس (خرجت سمر ووراها مريم خرجتها وقفلت باب الشقة وراها .. رجعت سمر خبطط وقالت: أنتي مش نازلة ولا ايه .. مريم قالتها لا منا بنام هنا تصبحي على خير .. وراحت قافلة الباب
أنا: يبنتي مش كدا عيب دي اختك بردو عامليها كويس
مريم: يعم اسكت دي لزقة لما بتصدق أووووف يا ساتر
أنا: د أنتي هتفضحينا
مريم: ماشي وماله فيها ايه مش عمي حد يقدر يقول غير كدا
أنا: عمك وبس؟
مريم: عمي وأخويا وصاحبي وحبيبي واااا…
أنا: و ايه؟
مريم: ها شوف أنت بقى
أنا: وجوزك اللي هيقطعك دلوقتي
مريم: (حطت ايديها على وشها ولفت الناحية التانية روحت مقرب منها وشايل شعرها جايبه قدام وحاضنها من ورا وببوس رقبتها وبلعب في بطنها وايديها على ايدي وبترجع بجسمها عليا طلعت بإيدي أمسك بزازها وأقرص حلماتها وهي بتتنهد على خفيف ومغمضة عنيها .. رفعت الشيريت بتاعها قلعتهولها وقلعتها الفانلة اللي تحته وفضلت أقفش في بزازها .. قعدتها على السرير بجسمها كله ونيمتها على ضهرها وبوستها في شفايفها وبمص لسانها وشفايفها ودخلت ايدي جوه البنطلون ألعب في كسها ونزلت أمص حلماتها ولسه بلعب في كسها بلحس بين بزازها وببوس بطنها وطلعت على رقبتها ورجعت لشفايفها .. بعدين قلعت التيشيرت بتاعي والبنطلون وفضلت بالبوكسر وسحبت البنطلون بتاعها بالأندر وبوست فخادها وحوالين كسها بعدين لحست كسها الصغير وزنبورها الصغير ودخلت صباعي الوسطاني في طيزها براحة واحدة واحدة لحد م دخل كله فضلت أدخل وأخرج فيه لحد م خدت عليه دخلت التاني وهي وبتتأوه بصوت مكتوم وأنا مستمر في لحس كسها وصوابعي في طيزها حسيت طيزها خدت على الاتنين دخلت التالت بصعوبة بس دخل أخيرا وفضلت وفضلت أدخل وأخرج وهي بتتأوه وبتشد في ملاية السرير طلعت صوابعي وطلعت عليها أبوسها في شفايفها وبقولها اي رأيك حلو؟ قالت: اممممم ااااهه نمت جنبها وحطيت ايدها على زبي قامت مسكته تلعب فيه بلته وبتلعب بإديها قولتلها لا زي م علمتك من شوية يلا .. بصتلي كأنها قرفانة قولتلها مش عجبك يلا بقى رتحت حطته في بقها وبتمصه وهي ومغمضة لحد م استحلته فضلت تمص جامد لحد م حسيت إني هجيبهم قولتلها خلاص خلاص وقفي ونيمتها تاني ببوس شفايفها وبلعب في بزازها ونزلت تاني ألحس كسها وألعب في طيزها لحد م زبي هدي شوية روحت مدخله في طيزها واحدة واحدة لحد م دخل أكتر من نصه وفضلت أنيك طيز مريم وهي بتتأوه بتقول ااااه اه اممممم حلو أوووي اااه كمان ي عمو كمان امممم ااااه روحت رافع رجليها على كتافي وسرعت في النيك وهي مستمتعة وبتتأوه حست إن صوتها هيوصل لو حد واقف على باب الشقة هيسمعها روحت بايسها في شفايفها وقولتلها ثواني روحت بصيت من العين السحرية لتكون سمر واقفة بس مفيش حد روحت راجع لمريم وقافل باب الأوضة علينا وقفلت البلكونة كلها الشباليك وباب البلكونة وقولتلها براحتك بقى يا قمري الليلة ليلتك يا جميل ❤ ورجعت أبوسها وبلعب في كسها وبقولها مبسوطة قالتلي أوي يلا كمان قولتلها طيب قومي .. نمت على ضهري قولتلها اقعدي على زبي ووشك ليا .. قامت قعدت وسبتها هي تدخل زبي في طيزها وفضلت طالعة نازلة على زبي وأنا بلعب في بزازها وبشد حلمتها اللي زي حبة الرمان الحمرة وهي طالعة نازلة على زبي .. روحت منيمها على صدري وفضلت أنيك طيزها بسرعة وهي صوتها طلع عمالة تتوجه اااااااه براحة مش قادرة ااااااه .. هديت الأداء شوية بعدين قومتها وقفنا على الأرض نيمتها بالنص الفوقاني على السرير وأنا واقف وراها خليتها تفتح طيزها بإيدها ودخلت زبي واشتغلت نيك لحد م حسيت إني هجيبهم طلعت زبي وعدلتها وجبتهم على بطنها قالتلي منزلتش جوه ليه؟ قولتلها لأ معلش خلينا في الأمان أحسن ضحكت ونزلت على ركبها تمص زبي اللي بدأ يرخي قولتلها سيبيه يرتاح وهتلاقيه قام تاني لوحده طلعنا على السرير فضلنا نبوس في بعض حبة كبيرة وقالتلي يااااااه أنا بحبك أوي .. قولتلها وأنا بعشقك .. تفتكر هنفضل كدا على طول؟
قولتلها: عن نفسي عايز أفضل معاكي على طول لو ينفع أتجوزك كنت اتجوزتك ومتعتك أكتر.
قالت: ليه هو الجواز يفرق ايه يعني.
قولتلها: لا جوزك هينيكك في كسك ودا بقى المتعة كلها.
قالت: وأنت هتعمل كدا مع مراتك؟
أنا: أكيد أومال أنا متجوزها ليه أصلا مفيش راجل ومراته بيعمله اللي احنا بنعمله دا احنا بنعمل كدا عشان مفيش قدامنا غير كدا.
مريم: يعني احنا هنفضل مع بعض كدا حتى بعد م نتجوز؟
أنا: الحقيقة أنا أتمنى بس معرفش أنتي بقى ايه يمكن تتغيري بعد الجواز.
مريم: دا لا يمكن أبدا دا أنت جوزي الأولاني وأنا مراتك الأولى
أنا: اتفقنا وروحت حاضنها وأنا نايم فوقها وببوس شفايفها وبمص لسانها وزبي بدأ يقف تاني خدت ايديها حطيتها عليه فضلت تلعب فيه واحنا بنبوس بعض بعدين قامت تمص زبي قولتلها ايه عجبك؟ قالتلي اه وفضلت تمص فيه وتلحس راسه .. أنا قومت نيمتها على ضهرها وقولتلها ضمي بزازك علة بعض وبقيت أنيك بزازها وهي تضحك قولتلها ألحسلك كسك؟ قالتلي امممم
نزلت ألحس كسها وهي أنا حاسس بيها مستمتعة جدا بقيت ألحس وأدخل لساني بين شفراتها وأعض كسها بشفايفي وهي شوية تضحك وشوية تتأوه .. صوتها كان ممزجني أوي الآه بتطلع منها مزيكا بتهيجني أكتر عليها .. دخلت زبي في طيزها وبدأت أنيك براحة وهي بصالي ومبتسمة وعنيها بتضحك بقولها: مبسوطة يا حبيبتي؟
مريم: اه يا يقلبي
نمت عليها أبوسها وأنا بنيك طيزها براحة ومركز مع شفايفها وهي مندمجة معايا في البوس جدا .. روحت نايم على ضهري وهي طلعت فوقي مستمرين في البوس وطبعا زبي خرج بره طيزها قولتلها م تخلينا ننام كدا … قامت فردت الكوفرتة علينا وقعدت فوق بردو وبنبوس بعض ودخلت زبي في طيزها وقالت خليه جوه ومتحركوش وفضلنا نبوس بعض لحد م نزلت من عليا ونامت جنبي وقالتلي تصبح على خير يا حبيبي وادتني ضهرها وقالتلي قرب لزقت فيها وحضنتها .. وقولتلها انبسطي؟ قالتلي: جدا ولفت وشها باستني على شفايفي بوسةشكر يعني وفضلت حاضنها لحد م روحنا في النوم.
.
.
———————
الجزء الخامس:
———————
نمنا وأنا مبسوط جدا ومريم كمان مبسوطة أوي قلقت نص الليل لقيت مريم نايمة تانية رجلها بين رجليا وراسها على كنت عايز أقوم للحمام ونفس الوقت مش عايز أتحرك عجبني أوي الوضع اللي احنا عليه بس مقدرتش وقومت دخلت الحمام .. رجعت لقيت مريم نايمة على بطنها ورجل متنية ورجل مفرودة شكلها هيجني بس مرديتش أقلقها نمت جنبها وحاولت أرجها زي م كانت لحد م عدلتها وهي في سابع نومة مش دريانة بحاجة .. حاولت أروح في النوم تاني بس زي م تقول النوم طار من عيني عمال أفكر فاللي عملنا من شوية وأنا باصص عليها هجت على التخيلات وزبي وقف فضلت أدعك فيه براحة .. لقيت مريم بتتحرك افتكرتها صحيت بس لقيتها بتلزق فيا أكتر روحت منيم زبي على بطني وحاطط رجل مريم عليها وفضلت على محستش بحاجة لغاية الصبح بفتح عيني لقيت الصبح صبح ومريم مفتحة وباصالي الصراحة اتخضيت قالتلي صباح الخير ☺ قولتلها صباح النور أنتي بصالي كدا ليه قالتلي أنا عايزة أفضل بصالك على طول (كل دا وهي نايمة على جنبها ساندة على كوعها وراسها مرفوعة على إيدها .. قولتلها و**** أنتي عسل صباحك زي الفل قالتلي حاف كدا من غير حاجة .. قولتلها لأ نغمسها روحت حاضنها وبايسها على شفايفها بوسة طويلة .. قالتلي: خلي حبة لبلليل.
قولتلها: أنتي عايزة النهاردا كمان
قالتلي: وكل يوم مش هسيبك طول م أنت هنا
قولتلها: أومال هتعملي ايه لما أسافر
قالت: مش عارفة دنا صاحية ومش قادرة أستنى لبلليل
قولتلها: لأ امسكي نفسك متفضحيناش أوعي يا بت تسلمي نفسك لحد غيري هنيكك أنتي وهو
قالت: ألفاظك يا محترم
قولتلها: احترام ايه بقى هو عاد فيها احترام .. أنا بكلمك بجد .. لو لقيتي نفسك مش قادرة وعلى أخرك صبري نفسك بنفسك وأوعي تسلمي نفسك لحد.
قالتلي: منا سلمت نفسي ليك اشمعنا بقى.
قولتلها: أنا هحافظ عليكي مش هفضحك مش هطلع منك بمصلحة من ورا اللي بنعمله دا لكن غيري ممكن يعمل حاجات تندمي عليها وتكرهي حياتك باللي فيها .. خلي الكلمتين دول في دماغك أنا بكلمك جد لو تعبتي ريحي نفسك بنفسك.
قالتلي: حاضر يقلبي
قولتلها: يلا ناخد دش؟
قالت: يلا
قومنا دخلنا الحمام اتشطفنا سوا مع شوية بوس على الشفايف وعلى رقبتها وشوية تقفيش في بزازها وبحك زبي على كسها من بره وهي وبتدعك زبي بإديها وفضلنا حوالي ربع ساعة في الحمام ونشفتلها جسمها بالفوطة ونشفت نفسي وخرجنا كل واحد لبس هدومه ونزلنا مكنش حد لسه صحي سمر وشهد لسه نايمين .. قولتلها هنزل أجيب فطار وأجي صحي ماما وسمر.
قالتلي: ماشي متتأخرش.
(نزلت جبت فطار وشوية عصاير وحاجة ساقعة واشتريت لب وسوداني قولت لزوم السهرة وكدا )
روحت كانت شهد وسمر صحيوا صبحنا على بعض واديت الحاجة لمريم جهزت الدنيا هي وسمر وشهد جت قعدت جنبي وقالتلي: معلش البت مريم مضايقاك في النوم مش سايباك
قولتلها: لأ أبدا وا*** عادي السرير واسع عادي.
شهد: بردو يعني مش يسيبوك ترتاح منهم شوية
قولتلها: أرتاح من مين دنا الود ودي أقعد معاهم على طول أنتي متعرفيش هم غاليين عندي ازاي.
شهد: ر*** يخليك ليهم ❤
قولتلها: ويخليكي ليهم.
سمر: خلااااص حيث كدا هبات أنا كمان معاكم.
شهد: اتفضل فتحت على نفسك فتحة
قولتلها: ياستي ولا يهمك لو عايزة تيجي معاهم تعالى
شهد: اه وأجيب نبيل كمان ونتردك من شقتك مهو دا اللي ناقص
ضحكت وقعدنا ناكل كلنا وسمر خدت قرار خلاص إنها هتبات معانا فوق أنا ومريم … خلصنا فطار وشربنا شاي وقولتلهم أنا هنزل أتمشى شوية عايزين حاجة من تحت؟
سمر: اه عايزة أتمشى معاك
شهد: لأ معلش خليكي يا سمر عشان هبعتك بحاجات عند خالتك.
سمر: طيب هاتيها نوديها أنا وحودة مع بعض.
شهد: لأ معلش خليكي عشان هتروحي تديها حاجة وهي هتديكي حاجة.
سمر: يووووه بقى أنا زهقت.
أنا: خلاص يا سمر معلش الأيام جاية كتير نبقى ننزل في أي وقت عادي.
(نزلت أتمشيت لحد البحر وقفت على الكورنيش شوية أشم هوا البحر لقيت مريم بترن عليا ..
أنا: ألو أيوة يا مريم.
مريم: ايه يا حبيبي فينك.
أنا: بتمشى على الكورنيش.
مريم: طيب خليك في حالك وملكش دعوة بحد ومتبصش على حد فاهم.
أنا: تعرفي عني كدا
مريم: معرفش بس بقولك وعلى***
أنا: ماشي ي قلبي عايزة حاجة؟
مريم: متتأخرش عشان عايزاك.
أنا: طب م تقولي عايزة ايه.
مريم: بصراحة أنا التوتة واجعاني أوي
أنا: توتة اسمها طيزي مبتعرفيش تقولي طيزي واجعاني
مريم: تؤتؤ اسمها توتة
انا: طيب اغسلي طيزك بمية دافية وحاولي تدخلي صباع فيها وانتي بتغسليها.
مريم: ماشي متتأخرش بردو .. سمر هتنزل دلوقتي رايحة لخالتو وشكلها مطولة.
أنا: أيوة يعني عايزة ايه؟
مريم: أنا مش عايزة يا اخويا بس أنت حر ، عارف لو نيمتني من غير م نعمل زي امباح هتشوف.
أنا: أيوة نعمل إيه يعني (أنا عايزها تتكلم زي منا بكلمها مش عايزها تبقى مكسوفة من كلامها فاهمين قصدي؟!)
مريم: أنت فاهمني.
أنا: لا مش فاهم فهميني
مريم: يوه بقى وبعدين!
أنا: مش هسيبك غير لما تقوليها
مريم: نريح بعض زي بالليل.
أنا: وأنتي ايه اللي بيريحك؟
مريم: محمووود بقولك ايه انت فاهم.
أنا: طب هسهلهالك أنا برتاح لما بنيك أنت بترتاحي ازاي؟
مريم: وا*** هقفل
أنا: يابت بطلي كسوف بقى يعني كل دا ولسه مكسوفة مني بردو قولي عايزاك تنيكني
مريم: عايزاك
أنا: ها ايه بقى؟
مريم: ت ت .. أنا: جاية أهي .. مريم: تنيكني سلام (وراحت قافلة بسرعة .. قولت لنفسي الصراحة أنا مش عارف الوضع دا آخره إيه .. هي دلوقتي مبسوطة وفرحانة طيب بعدين لما تكبر شوية هل هتفضل زي م قالتلي بالليل ولا هتكرهني وتتغير معايا .. والصراحة السؤال دا بيجي في دماغي كتير وعاملي قلق جامد .. المهم روحت بعد شوية كانت الساعة 3 دخلت قعدت في أول دور وعرفتهم إني جيت لقيت مريم نازلة جري وقعدت جنبي وبتقولي: خلي بالك بسرعة ماما وسمر نازلين عايزة أقولك نبقى ننزل هنا بالليل لما سمر تنام.
قولتلها: عشان إيه؟
قالت: ماما نازلة.
قولتلها: طب قوليها بسرعة.. قالت : عشان تنيكني
(وخبت وشها بإديها)
جت شهد وسمر وقعدوا شهد قالت: أنت بتحب السمك يا محمود صح؟
قولتلها: اه طبعا حد ميحبش السمك
شهد: تمام أصلي جبت سمك ووديته المحل هيشوي شوية ويقلي شوية.
أنا: تاعبك معايا أنا من ساعة م جيت.
شهد: عيب عليك متقولش كدا تعب ايه يعني احنا مش هناكل لو أنت مش موجود.
أنا: ر*** يخليكي يا شهد
مريم: أنت بتحبه مشوي ولا مقلي؟
أنا: بحب ال2 عادي.
سمر: زيي (قعدنا نتكلم على الأكل ومين بيحب ايه ومين بيكره ايه والكلام دا يعني .. بعد شوية شهد قالت إنها هتطلع تغير ملايات السراير عشان هتشغل الغسالة وسألتني لو عندي هدوم تتغسل قولتلها ثواني أطلع أجيبهم.. طلعت جبت الهدوم لقيت سمر جاية ورايا خدتهم مني ونزلت وأنا فضلت قاعد فوق فتحت التليفون فضلت أقلب فيه وألعب .. شوية ولقيت مريم طلعت دخلت وقالت: بتعمل ايه
قولتلها: ولا حاجة تعالى.
دخلت وقالتلي: انزل من على الكنبة اقعد على الأرض.
قولتلها ليه؟ قالتلي عشان أنام علة رجلك
نزلت قعدت على الأرض وربعت رجلي قالتلي لأ افردها .. فردتها راحت قافلة باب الشقة وجت نامت على رجلي وقالتلي: احكيلي بقى حكاية البنت اللي كنت بتقول عليها لسمر بالليل.
قولتلها: بنت مين؟
قالت: اللي أنت معجب بيها ودي صاحبتك
قولتلها: اااااه لأ عادي مفيش حكاية ولا حاجة زي منتي لسه قايلة صحاب عادي.
قالت: ايوة يعني بتعملوا ايه؟
قولتلها: بنروح الكلية سوا بنروح سوا بناكل مع بعض يعني قعدتنا مع بعض طول م احنا في الكلية أو بره البيت.
قالت: امممم يعني مفيش حاجة كدا ولا كدا؟
قولتلها: ازاي يعني؟
قالت: يعني .. اممم مسكة ايد بوسة كدا حاجة كدا من الكلام دا يعني.
قولتلها: لا طبعا دنا لسه متعرف عليها السنة دي مبقالناش كتير مع بعض يعني.
قالت: ااااه يعني لما تاخدوا على بعض هيبقى في؟
قولتلها: أنتي عايزة توصلي لأيه؟
قالتلي: بصراحة أنا مش عايزة حد يقرب منك.
قولتلها: أومال أنا أعمل ايه .. اللي يعدي من جنبك أموته ولا اللي يبصلك أخرمله عينه؟
قالت: ليه يعني.
انا: ليه ايه أنتي عبيطة يعني لما أنتي تقولي كدا أنا أقول ايه؟
مريم: منا عايزاك ليا أنا بس أنت مش فاهمني ولا حاسس بيا.
أنا: يا حبيبتي وا*** حاسس بيكي وبحبك أكتر ما أنتي بتحبيني.
مريم: لا عمرك ما هتحبني أكتر .. أنا بحبك أكتر.
أنا: طب تيجي نقيس
قالت: يلا بس ازاي؟
قولتلها اللي بيوس التاني أكتر يبقة بيحب أكتر
قالت: دا على كدا دورك مش هيجي
أنا: ليه بقى ؟
مريم: عشان مش هبطل بوس فيك
أنا: يا شيخة طب م توريني (راحت قايمة قعدت على حجري ولفت رجلها على وسطي وبايساني على شفايفي بدأت أبوسها أنا كمان وأمص شفايفها وأنا حاضنها من طيزها وهي بتمص شفايفي وأنا بمص لسانها بشفايفي .. قاطعتها وقولتلها: طيزك لسه بتوجعك؟
قالت: يعني شوية بس لما غسلتها بمية دافية خفت شوية
قولتلها: هي ايه؟
قالت: التوتة
قولتلها: لا طيزك مش التوتة اسمها ايه؟ (بصتلي أوي وبترفع حاجبها وبتبتسم قولتلها: ها اسمها ايه انطقي.
قالت: طيزي (واحت مرمية على كتفي من الكسوف يعني ) روحت ماسك راسها وقولتلها لا بصيلي وقولي طيزي خفت
قالت: تؤ وبعدين معاك طيزي خفت يعم هديت؟
قولتلها: اه مش عايزك تتكسفي مني فاهمة.
قالت: حاضر . (روحت واخدها في حضني وفضلت أحسس على شعرها بإيدي.. حسيت إنها بنتي في الوقت دا وأول مرة أحس الإحساس دا إنها بتاعتي ومقدرش أفرط فيها ولا أتخلى عنها وعاهدت نفسي إني عمري م هسيبها .. وجه في دماغي السؤال إياه هل مريم هتفضل تحبني ولا هتكرهني لما تكبر؟! حبيت أسألها بس حسيت إنها ممكن متفهمنيش ودماغها متوصلش للي أنا عايزه أو تفهمني غلط ف سكت) شوية والباب خبط قامت مريم تفتح لقت سمر دخلت وقالتلي ماما بتقولك هتنزل نتعدى تحت ولا نطلع ناكل هنا؟ قولتلها قوليلها اللي يريحك يا ماما ولا هاتي معاها الأكل وتعالوا هنا أهي الأطباق هنا وكل حاجة موجودة .. خشي يا مريم هاتي أطباق للسمك وتعالى .. جم كلهم وقعدنا ناكل مريم بقت تفصص سمك وتأكلني في بوقي وعمال أقولها طيب كلي أنتي أنا بعرف أكل قالتلي ملكش دعوة كل وأنت ساكت
شهد: عيب يابت عمك
مريم: اسكتي أنتي مش فاهمة حاجة
سمر: طب فهمينا أنتي
مريم بصتلي وضحكت قولتلها فهميهم قالت: أصله بيتعور من الشوك مبيعرفش يفصص
شهد: مع إنها مبتحبش السمك أول مرة ألاقيها تمد إديها فيه.
مريم: لا باكله عادي بس مش بفضله يعني. (كل دا ومريم عمالة تفصص سمك وتأكلني روحت مفصص أنا كمان ومأكلها
شهد: دانتو مسخرة أنتو الاتنين الناس لو شافوكو كدا بدل م يقولوا مخطوبين هيقولوا في شهر العسل (فضلنا نضحك كلنا بس أنا ومريم بنضحك طبعا لحاجة تانية)
شهد: بكرة الجمعة يا محمود ونبيل قاعد وهنروح البحر عشان تعمل تبقى جاهز ومتتفاجئش يعني.
أنا: مش لسه كنا هناك امبارح هنروح تاني
شهد: لا خروجة امبارح دي عشانك بس لكن بكرة نبيل قال عشان يبقى معانا وعشان أنت متزهقش تبقى في اسكندرية ونقعدك في البيت
قولتها: ماشي يا ستي (كلنا وخلصنا أكل وشيلنا وغسلنا ايدينا ودخلت سمر ومريم يغسلوا الأطباق وقعدت أنا وشهد نتفرج على التليفزيون ونتكلم.. حبيت أنكشها في الكلام أشوف ميتها ايه .. قولتلها إلا صحيح يا شهد أنتو وقفتوا لحد سمر كدا مش ناوي على حاجة ولا ايه.
شهد: م خلاص يا محمود بعد ايه يا حبيبي مقدرش أنا على حمل وولادة وترضيع وتربية والكلام دا
أنا: ليه يعني م أنتي لسه بخير أهو
شهد: هههههه شا*** تسلم يخويا .. العضمة كبرت خلاص.
أنا: لا وا* أنا بتكلم بجد أنتي فعلا شكلك يدي حاجة وعشرين سنة وماشاء * يعني عليكي
شهد: مهو الشكل مش كل حاجة وبعدين العملية مش واقفة عليا بس يعني
أنا: ااااه قولي كدا بس هو نبيل مقصر فحاجة يعني.
شهد: زي منتا شايف من الشغل للنوم والنوم للشغل مفيش غير يوم الجمعة وهتشوف اللي هيحصل بكرة.
أنا: يا ستي لو على البنات ليكي عليا أخلصك منهم والباقي عليكي
شهد: طب ونبيل؟
أنا: م قولتلك الباقي عليكي بقى أنا هقولك تعملي ايه يعني
شهد: (حسيت انها اتكسفت بس ابتسمت وبصت على التليفزيون)
قولتلها: اتقفنا؟
بصتلي وهي مبتسمة وقالت: اتفقنا وهي باصة في الأرض.
(حطيت في دماغي إني لازم أشوفها وهي بتتناك وكمان أخلي مريم تشوفها معايا بس ازاي لسه مش عارف)
خرجت سمر ومعاها شاي وقالت يلا عشان نحبس (قعدنا نشرب الشاي في صمت وبنتفرج على التليفزيون ومريم خلصت المواعين وجت قعدت معانا اتفرجنا على التليفزيون شوية لحد الساعة 8
شهد قالت: أنا هنزل بقى أعمل كام حاجة كدا قبل نبيل م يجي.
قولتلها: ومتنسيش تجهزي حاجة بكرة
(وغمزتلها )
نزلت شهد وسمر قالت: حاجة ايه؟
قولتلها: مش رايحين بكرة البحر بقولها تجهز الحاجة اللي هتاخدها.
سمر: طيب تعالوا نلعب أي حاجة.
مريم: روحي هاتي ازازة فاضية وتعالي نلعب أسئلة.
قامت سمر جابت ازازة وجت وفضلنا نسأل بعض أسئلة ونجاوب على بعض بعدين لقينا فيلم الكنز هيبدأ على قناة روتانا سنيما عرض أول طفينا النور ونيمنا على الأرض نتفرج، اتفرجنا على الفيلم كله خلص 11 ونص .. سمر قالت: أنا عايزة أنام.
مريم: طب انزلي نامي.
سمر: لأ هنام معاكو هنا.
مريم: طب خشي نامي.
سمر: وانتو مش هتناموا؟
أنا: اه هنام خشي وهنحصلك.
سمر: ماشي. (دخلت سمر وفضلت أنا مريم)
مريم: هنعمل ايه؟
أنا: انزلي كدا شوفيهم ناموا ولا لأ. (نزلت وجت قالتلي لأ لسه)
قولتلها: طب ايه نستنى؟
مريم: م تيجي نطلع على السطح
أنا: عشان الهوا بس هنعيا منه.
مريم: هندخل الأوضة ونقفل الباب.
أنا: أمان يعني؟
مريم: اه يلا
خرجنا وقفلت باب الشقة بالمفتاح وطلعنا دخلنا الأوضة عبارة عن أوضة فاضية مفيهاش غير سجادة وترابيزة.. مريم نورت النور وقفلت الباب وقالت: هنا بقى لا حد هيشوفنا ولا حد يسمعنا قولتلها اشطا يلا نبدأ سهرتنا اقلعي بسرعة .. راحت قالعة هدومها كلها وأنا كمان قلعت وروحنا قعدنا نبوس في بعض بشراهة واحنا واقفين فضلت أمشي بيها لحد م زنقتها في حيطة وفضلت أبوس كل حتة في جسمها وقعدت على ركبي وهي ساندة ضهرها على الحيطة وفضلت أبوس بزازها وأمص حلامتها وأشدهم وألحس بطنها وأشفطها ببؤي ونزلت ألحس كسها وأحرك لساني عليه من تحت لفوق وأشفط فيه وأبوسه وألحس من بره وجوه وبقفش بزازها بإيدي وهي بتتأوه بحنية لحد م قعدت على ركبها هي كمان.. حضنتها وبوستها وقومت وقفت عشان تمصلي زبي .. مسكت زبي فضلت تلعب بإيديها وحطيته في بوقها وفضلت تمص فيه .. مسكت راسها وفضلت أدخل وأخرج زبي بنيك بوقها .. وبعدين سبتها هي تمص فيه براحتها لحد لقيتها نامت وقالت يلا بقى مش قادرة أستنى .. قعدت بين رجليها ونزلت ألحس كسها وبدخل صوباع صوباع جوه طيزها لحد موسعتها شوية روحت مدخل زبي في طيزها وفضلت أنيك طيزها عالهادي وأنا ماسك رجلها بإيدي وببوسها وبنيك طيزها وهي بتتأوه وبتقول ااااه ريحني أوووي مش قادرة امممممم كمان كمان أسرع شوية ااااااه .. قولتلها قوليلي نيكني جامد .. قالت نيكني جامد قطعني اااااه .. قولتلها قولي افشخني قطع طيزي .. قالتلي افشخني جاامد قطع طيزي نيك ااااااه اامممممم جميييل اوي ححححح اااااي اممممم تعالى تعالى انزل .. نزلت عليها بجسمي فضلت تبوس فيا جامد وتمص شفايفي وتعضها .. قولتلها: هتعوريني يحبي براحة فضلت أبوس فيها وأنا بنيكها وأمص بزازها وبقولي قطعهم اااااه كمان الحس كمان اممممم وعمالة تشد في حلماتها فضلت أمص حلماتها وأعضها بشفايفي وأشد ليها وأقفش بزازها كلها لحد م قربت أجيب خرجت زبي ونزلت ألحس كسها وزنبوها وأدخل صوابعي في طيزها وهي بتتأوه فضلت ألحس زنبوها وأمص فيه وهي وشها احمر وفجأة لقيت وسطها بيترفع وبتترعش ونزلت شهوتها لأول مرة .. هي خافت واتخضت وقامت قعدت روحت حاضنها وقولتلها متخافيش يا حبيبتي دي شهوتك للدرجادي أنتي مستمتعة .. قالتلي أنا أول مرة أحس الإحساس دا وأول مرة يحصل كدا .. قولتلها دا طبيعي لما بتهيجي جامد وبتبقي مستمتعو بالجنس شهوتك بتخرج زي منا بنزل مني كدا أنتي كمان بتنزلي .. بس إيه رأيك حاسة بإيه؟ قالت إحساس جميل أوي مش عارفة أوصفه .. روحت حاضنها وبوسنا بعض ونيمتها تاني ونزلت ألحس كسها تاني وأمص زنبورها وصوابعي في طيزها .. بعدين قولتلها تقعد في وضعية الدوجي بس تنزل بصدرها على الأرض وترفع وسطها وروحت مدخل وبي في طيزها وفضلت أنيك فيها وهي بتتأوه اااه ااااه .. كل ما تقول اه أنا بهيج أكتر .. قولتلها العبي في كسك بإيدك وأنا بنيكك .. قالتلي العب أنت امممم ااااي مديت ايدي ألعب في كسها وأنا بنيك طيزها .. سحبت نفسها وقالتلي نام على ضهرك وهقعد عليك .. قولتلها هتقعدي على ايه؟ قالت عليك قولتلها لأ على زبي قالت ااه على زبك وهدخله في طيزي عشان تنيكني جامد أوي نمت على ضهري وهي قعدت وشها ليا دخلت زبي في طيزها وبقت هي اللي متحكمة طالعة نازلة وأنا مستمتع جدا قربت أجيب قولتلها هجيب قومي .. قالت لأ هاتهم طيزي عايزة أحس بيهم .. روحت حاضنها وفاشخ طيزها نيك بسرعة لحد ما جبتهم جوه طيزها وهي بتصرخ اااااااااه اااااي براحة اممممم اااااههههه حلوين حلوين أوي وسخنين .. وراحت مرمية على صدري.. روحت حاضنها أوي وأنا حاسس بتعب راحت بايساني في خدي وعلى رقبتي وفضلنا على كدا محسناش بحاجة خااااالص.
———————
الجزء السادس:
———————
فضلت أنا ومريم على وضعنا مش حاسين بحاجة لغاية م فوقنا ماللي احنا فيه مريم قامت مخضوضة وعمالة تقولي قوم بسرعة قوم بسرعة الباب مقفول على سمر لتكون حست اننا مش موجودين .. رديت وأنا نايم زي منا قولتلها: عادي فيها ايه كنا قاعدين في الهوا شوية.
مريم: قوم بس البس بسرعة عشان ننزل. (قومت لبست وهي لبست ونزلنا فتحت الباب بشويييش ودخلنا لقينا سمر نايمة في سابع نومة، قولتلها: شوفتي متخافيش كدا.
قالتلي: طيب يلا ننام جنبها. ( دخلنا الأوضة سمر كانت نايمة جنب الحيطة وأنا كنت هنام في النص بينها وبين مريم بس مريم قالتلي لا نام على الحرف وانا هنام في النص.. ونمنا لغاية الصبح لقينا سمر بتصحينا عشان نفطر ونروح البحر كانت الساعة 9 الصبح .. سمر صحتنا ونزلت فقومنا أنا مريم دخلنا الحمام سوا بس معملناش حاجة كل واحد عمل حمام واتشطفنا وخرجنا .. نزلنا صبحت على نبيل وشهد وقعدنا نفطر.
نبيل: ايه يعم البنات واخدينك مننا كدا أنت جايلهم هم بس ولا ايه.
أنا: دول حبايب قلبي دول مقدرش أستغنى عنهم ولا عنكم.
نبيل: أنت حر هتجيبه لنفسك استحمل بقى الغتاتة لحد م تسافر
أنا: لا وا*** لا غتاتة ولا حاجة دنا مبسوط بيهم أوي.
نبيل: شهد بتقولي إنهم متوصيين بيك.
أنا: أوي
مريم: يعني إن مكناش نتوصى بيه مين يتوصى بيه؟
نبيل: تصدق يا محمود الناس كانوا مفكرينك خطيب مريم
أنا: اه مهي شهد بتقولي الناس بيكلموها على كدا
نبيل: اه وا*** بقعد أحلفلهم إنك أخويا مش بيصدقوا
مريم: معنهم ما صدقوا هنعملهم ايه يعني.
شهد: طيب يلا يلا خلصوا فطار عشان نلحق نروح ونلاقي مكان قبل الشط ما يتزحم النهاردا أجازة وكله هيروح.
نبيل: لا متخافيش أنا موصي على مكانا من امبارح بالليل.
شهد: بجد طب كويس .. مكان كويس يعني.
نبيل: اه عيب عليكي يعني أنا هقعدكم في أي مكان.. دي حته كدا خصوصي عشان تبقي براحتك أنتي والبنات.
شهد: طب كويس شا*** يخليك ❤
سمر: المرة اللي فاتت يا بابا حودة خدنا وودانا عن الصخور.
نبيل: ايه حودة دي يابت اسمها عمو.
سمر: لا احنا بنقولو ياحودة وهو كش بيزعل صح يا حودة؟
أنا: عادي يا نبيل يعني متقدش أنا بعتبرهم اخواتي
نبيل: اطلع انا منها يعني .. ماشي يعم (ضحكنا وكلنا وخلصنا وجهزوا الحاجة ونزلنا ركبنا الميكروباص بتاع جارهم وروحنا البحر ودخلنا الشط كان المكان نضيف ومش مليان ومتقسم يعني كل أسرة لوحدها وبينهم مسافات كان حلوة يعني غير اللي روحناه المرة اللي فاتت .. دخلنا وقعدنا ونبيل اليوم بتاعنا بقى هنا نبقى نروح نصلي الجمعة يا محمود واحنا راجعين أنا حاجز كباب وكفتة وفراخ نبقى نجيبهم ونيجي.
شهد: مش عايزين نروح غير لما نزهق.
سمر: لأ مش عايزين نروح خالص (مريم وسمر قلعوا هدومهم وقالولي يلا يا حودة يلا ننزل الميه.
نبيل: يلا محمود قوم وهنحصلكم أنا وشهد
قلعت التيشيرت بتاعي والبنطلون ونزلنا الميه فضلنا نعوم ونلعب ونجري ورا بعض لحد م نبيل وشهد جم معاهم كورة فضلنا نلعب بيها كلنا ونحدفها لبعض (عيني كانت على شهد جسمها كان بيلمع وبيبرق في الميه شكلها كان مختلف عن المرة اللي فاتت شكلها يهيج أوي والمايوه لازق في جسمها وحلمة برزها بارزة وبزازها طالعة نازلة مع الميه دا غير جسمها اللي بيلمع مع الميه وآشعة الشمس بعد شوية لعب خرج نبيل وشهد قعدوا على الشط وفضلت أنا ومريم وسمر نلعب وافتكرت إن كنت متفق مع شهد إني هفضيلها الجو عشان تقضي ليلة حلوة مع نبيل وإني عايز أشوفها وهي بتتناك وأخلي مريم تشوفها كمان .. كنت عايز أستفرد بمريم عشان أرسيها عالحوار بس مش عارفين نخلص من سمر .. قربت من مريم وقولتلها حاولي تخلصينا من سمر عشان عايزك قالتلي طب اعمل زي منا هعمل .. وقالت تعالوا بقى نطلع نتمشي شوية على الشط.. سمر قالت أنا مش عايزة أخرج من الميه خلينا.
مريم: خلاص خليكي وهنتمشي شوية أنا وحودة .. خرجنا من الميه قولنا لنبيل وشهد هنتمشى شوية ومشينا على الشط.
مريم: ها عاوز ايه؟
أنا: بصي بصراحة هو موضوع مهم ولازم يتم النهاردا.
مريم: موضوع ايه؟
أنا: بصراحة مش عارف أجيبهالك ازاي.
مريم: قولها زي ما هي كدا
أنا: مهو صغب أقولهالك على طول كدا …. طب هقولك بس افهميني صح مش غلط ماشي.
مريم: ماشي.
أنا: إيه رأيك لو خليتك تشوفي راجل بينيك مراته؟
مريم: ايه .. ازاي؟ ومين؟
أنا: خليكي معايا بس واحدة واحدة .. إيه رأيك توافقي؟
مريم: اممم ماشي بس مين وهنشوفهم ازاي؟
أنا: مهي ازاي دي اللي أنا مش عارفها لحد دلوقتي .. بس ممكن أنتي تعرفي ازاي لو قولتلك مين.
مريم: طيب م تقول مين اخلص.
أنا: اتفقنا هتفهميني صح ماشي؟
مريم: يعم قول
أنا: اممممم بصراحة هماااااا شهد ونبيل.
مريم: وقفت وبصتلي وقالت: ايه بابا وماما
أنا: اه ..أحكيلك الحكاية بس توعديني تبقى بيني وبينك؟
مريم: هو في حكاية كمان قول قول.
أنا: الصراحة أنا اتفقت مع شهد إني أفضيلها الجو عليكي أنتي وسمر يعني عشان تقضي ليلة حلوة مع نبيل.
مريم: امممم وأنت بقى عايزنا نتجسس عليهم وهم مع بعض.
أنا: يبنتي مش تجسس د هنتفرج عليهم من بعيد لبعيد وعشان تشوفي كمان الراجل ومراته بيتعاملوا مع بعض ازاي.
مريم: طب أقولك على سر أنا كمان ويبقى بيني وبينك؟
أنا: قولي.
مريم: بصراحة أنا كان نفسي أشوفهم من زمان بس كنت بخاف سمر تقفشني.
أنا: طب اشطا يعني كدا هدفنا واحد ساعديني بقى عشان نعرف نشوفهم.
مريم: عايزني أعمل ايه يعني؟
أنا: يعني أنتي هنا في البيت وعارفة فين بيودي على فين وازاي نعرف نشوفهم وهم في الأوضة والباب مقفول عليهم.. وكمان ازاي نخلص من سمر.
مريم: وأنا هعمل كل حاجة لوحدي؟
أنا: لا طبعا أنا معاكي بس قوليلي اعمل كذا وهعمله.
مريم: تمام أنا عارفة هنشوفهم منين .. بس سيبني أفكر نخلص من سمر ازاي.
أنا: اشطا بس على طول عشان لما نروح ليلتهم هتبدي في أي وقت نبقى جاهزين.
مريم: ماشي.. تعالى نقعد هنا شوية .. (قعدنا على الأرض احنا ساكتين لقيت مريم سرحانة خالص مش معايا وفجأة قالتلي: لقيتها.
أنا: هي ايه؟
مريم: ازاي نخلص من سمر.
أنا: انتبهت ليها وقولت: ها قولي.
مريم: بص سمر بتعشق العصاير زي اللي أنت كنت جايبها .. والأزايز دي لسه في منها وأنا جايباه معانا احنا نجيب منوم ونحطلها منه في العصير تشربه من هنا وتنام من هنا والجو يفضالنا من هنا.
أنا: اشطا وأنا أعدي على الصيدلية واحنا راجعين من الصلاة أنا ونبيل أجيب المنوم.
مريم: وأنا هخليها تشربه واحنا مروحين في العربية.
أنا: اشطا اتفقنا .. وروحنا مسلمين على بعض.
أنا: بس مقولتيليش هنشوفهم ازاي؟
مريم: بص مش الأوضة بتاعتهم لازقة في المطبخ؟ لو بصيت على الحيطة اللي بين الأوضة والمطبخ هتلاقيها فيها طاقة صغيرة كان مكانها شفاط بس شيلناه والكاقة دي لسه مفتوحة لو حطينا كراسي ووقفنا عليها نقدر نشوف الأوضة كلها.
أنا: اشطا عليكي (وقومنا نرجع المكان بتاعنا لقيت نبيل لابس وبيقولي يلا نروح الصلاة ونجيب الأكل ونيجي .. روحنا أنا ونبيل خلصنا **** وجبنا الأكل قولتله ثواني بس أجيب برشام للصداع دخلت الصيدلية جبت برشام صداع ومنوم قالي نص قرص كفاية إنه ينيم 6 ساعات قولتله تمام ورجعنا أنا ونبيل وقعدنا كلنا واحنا بنتكلم ونهزر نضحك لحد مخلصنا أكل بس تقريبا نص الأكل لسه مخلصش .. شهد قالت هليه نلفه زي م هو وناكل قبل م نروح.. نبيل وافقها قومنا للحمام نغسل ايدينا واللي يدخل الحمام استنيت مريم بره واديتها قرص قولتلها حطي نصه بس ومتحطيهوش دلوقتي يعني خليه قبل م نمشي بشوية .. قالتلي ماشي .. وفضلنا باقي اليوم على البحر لغاية الساعة 7 تقريبا اليوم عدى بسرعة لعبنا كتير وتعبنا ورجعنا قعدنا تاني شهد قالت: تعالوا نخلص على الأكل بقى عشان كدا يادوب نروح ننام على طول قولتلها مظبوط هنام على طول ماشي يابنات مفيش سهر بقى محدش فيه حيل .. وقعدنا كلنا وخلصنا الأكل وشربنا الحاجة الساقعة وقولت لمريم تحط البرشامة .. قالتلي إنها حطيتها قبل م ناكل عشان عارفة إن سمر هتشربها بعد الأكل .. ولمينا حاجاتنا ونبيل اتصل بجارهم جالنا بالميكروباص وركبنا .. سمر عنيها بدأت تقفل لحد ما راحت في النوم .. شهد قالت وأدي أول واحدة نامت وصلنا البيت شهد عمالة تفوق سمر مش عارفة قولتلها سيبها هنسندها أنا ومريم ونطلع .. طلعت شهد ونبيل وأنا شيلت سمر وطلعنا قولتلهم هنطلع ننام بقى ماشي يا شهد تصبحوا على خير ❤
وطلعنا أنا ومريم .. مريم طلعت المفتاح من جيبي وفتحت دخلت سمر نيمتها على السرير وخرجت لمريم قولتلها ها هنعرف ازاي إنهم بدأوا؟
مريم: استنى أنزل أشوف إيه الدنيا تحت. (نزلت غابت شوية وجت قالتلي: لسه بابا في الحمام بيتشطف
قولتها: اشطا بيجهز نفسه يعني طب ماحنا اتشطفنا في الحمام هناك قبل م نيجي
مريم: معرفش بقى.
أنا: هتلاقيه بيوضب نفسه بس طب خمسة كدا وانزلي تاني .. قالتلي ماشي.
قعدنا شوية وقالتلي ها أنزل؟ قولتلها ماشي (نزلت وجت قالتلي: لسه لقيت ماما في الصالة فعملت نفسي نسيت حاجة وخلاص… بعد شوية نزلت تاني وطلعت جري قالتلي تعالى تعالى بسرعه بدأوا .. قومت جري ونزلنا كل واحد خد كرسي ودخلنا المطبخ ووقفنا عند الطاقة نبص عليهم لقيت شهد لابسة قميص أسود ستان بحمالات وقصير فوق ركبتها وصدره سبعة نص بزازها باينة أووووف ونبيل نايم على السرير لابس شورت وعريان من فوق.. قولت لمريم بصوت مهموس شايفة أمك لابسة ازاي .. قالتلي وشايف بابا قاعد ازاي شكله يجنن .. قولتلها تخيلي إنهم أنا وأنتي وبدأت أحسس بإيدي على ضهرها واحنا واقفين وأنزل بإيدي أقفش طيزها وهي مدت ايديها تلعب في زبي .. شهد راحت جنب نبيل بدأوا وصلة بوس منتهتش بسرعة وأنا واقف بتخيل إني مكان نبيل وشهد بين ايديا أوووووف بدأ نبيل ينيم شهد ويطلع بزها يمص فيه وفي حلمه .. وشهد بتلعب في شعره .. ومريم واقفة متنحة وبتلعب في زبي وأنا بلعب في طيزها .. نبيل قلع شهد القميص أوووف عليها جوز بزاز بياض قشطة وحلماتها أغمق من جسمها شوية مايله للأحمر من كتر مص نبيل فيهم .. شهد بالأندر ونبيل وبيبوس فيها وهي بتتلوى بدأ يلعب في كسها من فوق الأندر راحت شهد رافعة رجليها ونبيل خلعلها الأندر وبدأ يبوس رجليها من تحت لفوق لحد م وصل لكسها .. يا خرااااابي يا جدعان كس ولا في الأحلام أبيض من بره وردي غامق من جوه .. قولت لمريم شايفة أمك جسمها جامد وكسها عايز يتقطع .. مريم كانت بطلت لعب في زبي واندمجت معاهم أوي .. نبيل فضل يلحس كس شهد ويبوسه ويدخل صوابعه في كسها .. قولت لمريم شايفه بيدخل ايده في كسها ودلوقتي هيطلع زبه ويقطعها نيك في كسها .. مريم قالت ااااه يا بختك يا ماما اممممم … شهد بتتلوى وعماله تتأوه آهات تهيج الحجر بعد شوية مص ولحس في كس شهد نبيل نام وشهد بدأت تمص في زبه .. قولت لمريم: شايفه مش قرفانه ومستمتعة ازاي .. مريم قالت: اه بابا زبه حلو أوي زي زبك.. روحت بايسها في رقبتها وقولتلها ليلتنا لسه مبدأتش يا حبي .. فضلت شهد تمص في زب نبيل باحترافية ونبيل بيتأوه براحة بعد كدا شهد نامت على جنبها ورفعت رجلها ونبيل وراها راح مدخل زبه في كسها راحت شهد ادت واحدة اااااااه يالهوي عليها.. فضل نبيل ينيك كس شهد مش راحمه وشهد بتتوجع وتصرخ بضحك .. ومريم عمالة تقول يا بختك يا ماما بتتناكي في كسك .. وأنا بقول يا بختك يا نبيل شوية وشهد نامت على ضهرها ورفعت رجليها ال2 وماسكاهم باديها ونبيل دفن زبه في كسها وفضل يرزع فيها لحد ما جابهم جوه كسها شهد قامت ومسكت زب نبيل وهي نايم على ضهره وهاتك يا مص ولحس في راسه .. مريم قالت: كفاية بقى مش قادرة، إيه دا الأندر بتاعي مبلول ليه كدا قولتلها: دي من كتر الشهوة اللي أنتي فيها شكلك على أخرك .. قالتلي همووووت يلا نطلع بقى مش قادرة .. قولتلها خلينا شوية نتمتع .. قالتلي تعالى أنا همتعك وراحت بايساني قولتلها اطلعي طيب وهاجي وراكي .(الصراحة كنت عايز أتفرج على شهد أكتر جسمها فاجر مش عارف هبصلها ازاي بعد كدا بس لازم أعمل معاها حاجة مش هقدر أشوفها بعد كدا عادي) المهم طلعنا أنا ومريم قفلنا الأوضة على سمر بالمفتاح وقعدنا في الصالة قالتلي أنا على آخر مش قادرة اتصرف( كل دا وهي بتقلع هدومها .. روحت قالع أنا كمان وقولتلها تعالى قعدتها على الكنبة ورجعت جسمها لورا وقعدت بين رجليها على الأرض وفصلت ألحس في كسها وهو بينزل إفرازاته فضلت ألحس فيها وأشفط في كسها وأحرك لساني عليه من تحت لفوق ومن فوق لتحت مريم عماله تزوم وتزق راسي على كسها بإيد والإيد التانية بتلعب في بزها وتشد حلمتها .. كان نفسي أنيكها في كسها بس قولت بلاش أعك الدنيا وعشان كام دقيقة نخسر سنين واتحكمت في نفسي وفضلت ألحس كسها وأعضه بشفايفي جامد وزبي زي الصاروخ على أخره وبيوجعني من كتر ماهو واقف مشدود على آخره وعروقه برزت وراسه اتنفخت .. قولتلها تعالي بقى مصيلي مش قادر أنا كمان .. قعدت مكانها وهي قعدت مكاني قولتلها شوفتي شهد عملت ايه عايزك زيها .. مسكت زبي بإديها ال2 بلته وبتدعك فيه وراحت حطته في بوقها ونزلت مص بتحاول تقلد اللي شافته من شهد فضلت تمص زبي وتلحس راسه وتمصها وأنا جبتهم بسرعه من كتر الهيجان اللي كنت فيه نزلوا في بوقها راحت نزلتهم على زبي دعكته بيهم ورجعت تمصه تاني وزبي بدأ يرخي .. روحت قايم منيمها على الكنبة فضلت أبوس فيها قالتلي اعملي زي بابا والحس رجلي كلها مسكت رجلها فضلت أبوس فيها من تحت وألحس سيقانها وطلعت على فخادها أبوسها وأعضهم بشفايفي وصلت لكسها فضلت ألحسه وبدأت أدخل صوابعي في طيزها صوباع صوباع لحد ما فتحة طيزها وسعت شوية كان زبي بدأ يقف تاني .. قولتلها مصيه لحد ما يقف على آخره .. مسكت زبي فضلت تمصه لحد ما وقف .. نيمتها وخلتها عملت زي شهد رفعت رجلها بإيدها وفضلت ألحس كسها وأوسع في طيزها وبدأت أدخل زبي واحدة واحدة في طيزها وهي عمالة تدعك في كسها وبتقولي ناااار حاسة بناااار مش قادرة وأنا بنيكها وهي بتتألم وعمالة تدعك في كسها جامد جامد لحد ما جابتهم .. وقفت نيك في طيزها وبدأت ألحس كسها وميته وهي بتترعش وبتتشنج وأنا عمال ألحس كسها وصوابعي في طيزها وفضلت ألحس جامد لحد ما جابتهم تاني بس أقل من اللي قبلهم وهي بتترعش وتقول ااااااه اهههمممم حلو أوي دا حلو أووووي .. طلعت عليها أت أبوسها وهي أما صدقت فضلت تعض في شفايفي لحد م عورتني بس مهتمتش فضلت أبوس رقبتها وأقفش بزازاها بإيد وألعب في كسها بإيد لحد م لقيتها ريحت خااالص .. قولتلها ارتحتي؟ هزت راسها اه وفتحت دراعها إني أحضنها يعني .. حضنتها راحت نيمتني ونامت فوقي ومتحركتش فضلت حاضنها شوية لحد ما لقيتها حركت راسها وباستني في دقني روحت حاضنها جامد وبايس راسها راحت واخدة نفس جااامد هااححححح .. قومنا دخلنا الحمام وقفنا تحت الدش ييبنا الميه علينا وخلصنا نشفنا نفسنا وخرجنا عشان ننام فتحنا الأوضة ودخلنا نيمنا جنب سمر من غير ما نعمل صوت .. وبفكر يا ترى شهد هتقولي حاجة بكرة ولا أنا أعمل معاها ايه مش عارف بس لازم أعمل .. قولت خليها زي ما تيجي تيجي وروحت نايم.
.
.
——————-
الجزء السابع:
——————-
نمت وأنا هايج على شهد وعمال أفكر فيها وصورة جسمها مش فارق بالي وعمال أفتكر كل حاجة شوفتها والأوضاع اللي كانت وهي متلهفة للنيك وزي مايكون أما صدقت جالها فرصة وأصواتها وهي بتتأوه وتتوجع ياااااااه يا بختك بيها يا نبيل ياريتني كنت مكانك أو حتى ياريتني أبقى مكانك .. روحت في النوم ومريم جنبي وسمر نايمة ناحية الحيطة .. صحيت كانت الساعة حوالي واحدة بعد الضهر اتأخرنا في النوم عن كل يوم قومت دخلت الحمام واتشطفت ومريم وسمر لسه نايمين فتحت الباب ونزلت أبص على أي حد ملقتش صوت قولت يبقى شهد لسه هي كمان نايمة شكل السهرة طولت .. مسكين يا نبيل شكلك معرفتش تنام .. طلعت تاني فتحت التليفزيون وفضلت قاعد ألعب في الموبايل شوية وبعد حبة كدا لقيت مريم صحيت صبحت عليا ودخلت الحمام اتشطفت وخرجت قالتلي هي ماما صحيت ولا متعرفش؟ قولتلها لا مش عارف منزلتش لسه .. قالتلي والبت سمر نايمة كل دا لتكون ماتت قولتلها سيبيها لما تفوق دي يعتبر واخدة مخدر بس غريبة فعلا إنها تفضل نايمة كل دا خشي صحيها كدا .. دخلت مريم تصحي سمر لحد ما صحيت.
مريم: م تقومي يا سمر كل دا نوم بقينا بعد الضهر.
سمر: (بتهمهم بكلام أنا مش فاهمه من بره)
مريم: هتقومي ولا أنادي عمك يصحيكي وأنتي عارفة هيصحيكي ازاي
أنا: خلاص يا مريم أنا جايب ازازة ساقعة أهي وجاي (عشان هي كانت بترش عليا ميه لما تصحيني بقيت أصحيها بالميه بردو .. قولت كدا على أساس تقوم بس مقامتش .. خدت ازاة ودخلت.
مريم: أنا مش عارفة مالها!!
أنا: سمر.. سمر.. قومي يلا يا حبيبتي عشان نفطر ها؟ سمر.. يلا يا بابا بقالك كتير نايمة.
سمر: (قالت كلام مفهمتهوش بس معناه إنها مش قادرة يعني .. روحت جايب شوية ميه ورشيت على وشها، فشهقت بس لسه مغمضة .. قولتلها: هتقومي ولا أكمل؟ قالت: هقوم بس شوية شوية.. قولتلها مفيش شويات يلا قومي .. وسندتها أنا ومريم لحد ما قامت .. بس حسيت إن دماغها تقيلة وصلتها للحمام أنا ومريم وقولت لمريم ادخلي معاها لحسن تقع .. دخلت مريم مع سمر قعدتها على القاعدة وفتحت عليها الميه وقالتلي هنزل أجيبلها غيار وأجي .. نزلت مريم حبيت أستغل الفرصة وأبص على سمر أشوفها جسمها عامل ازاي .. روحت أبص عليها لقيتها قاعدة على القعدة وساندة راسها لورة على السيفون وعريانة بزازها يمكن قد البرتقالة الكبيرة .. بدأت تحرك ايديها وتنزل الميه من على وشها وراسها قفلت الباب بسرعة وعملت نفسي داخل المطبخ .. دخلت المطبخ وكلمتها ها يا سمر فوفتي؟ قالت: اه .. ايه دا مين جابني هنا؟
أنا: متخافيش مريم دخلتك عشان تفوقي ونزلت تجيبلك غيار.
سمر: هو احنا بقينا امتى دلوقتي؟
أنا: الساعة 2 أهي بقالك كتير نايمة.
سمر: اه مش عارفه ايه النوم دا.
أنا: حقك منتي لعبتي كتير واتنططي كتير على البحر لازم تنامي.
سمر: البحر اااااه دا احنا كنا في البحر صحيح احنا روحنا امتى هو نمت في العربية؟
أنا: أنتي أول ما دخلنا وهاتك يا شخير
سمر: هههههههه أنا بشخر ماشي لما أخرجلك بس .. (جت مريم: محمود أنت فين؟
أنا: أنا في المطبخ بعمل قهوة يا مريم تعالى خشي لسمر عشان تخرج تعاركني (دخلت الهدوم لسمر وخرجت قالتلي اقعد أنت وأنا هكمل القهوة وأجيبهالك… المهم سمر خرجت من الحمام وقالت هنزل هدومي وأسرح شعري واصحي ماما عشان نفطر .. قولتلها لا سيبيها شكلها تعبانة من امبارح انا هشرب القهوة وانزل أجيب فطار لينا ونشيلها فطارها لما تصحى .. شربت القهوة ونزلت جبت فطار ورجعت كانت شهد صحيت صبحنا على بعض وهي شكلها كان جميل أوي وشها منور كدا وخدودها حمره وشكلها مبسوطة يعني . طبعا لازم تبقى مبسوطة
أنا: بردو صحوكي أنا قولتلهم خليها نايمة شكلها تعبانة من امبارح بردو مسمعوش الكلام
شهد: لالا أبدا أنا صحيت لوحدي سألت عليك قالولي بيجيب فطار.
أنا: ماشي صبحية مباركة هنفطر هنا ولا فوق؟
شهد: تعالى نقعد هنا وخلاص. (حطينا الفطار واحنا بناكل أخت شهد رنت عليها عايزاها تبعتلها سمر قالتلها هنفطر بس وتجيلك .. خلصنا أكل وغسلنا ايدينا ومريم بتشيل الحاجة وهتعملنا الشاي وسمر نزلت لخالتها.
أنا: ايه بقى احيكيلي
شهد: احكي ايه بالظبط
أنا: يعني ايه أخبار الليلة كانت تمام ولا نام ولا ايه
شهد: (اتكسف وقالت ووشها في الأرض ومبتسمة: لا تمام تمام واسكت بقى للبت تسمعنا
أنا: هو حد فاهم بنتكلم على ايه .. المهم يعني كانت ليلة حلوة؟
شهد: بصراحة اه
أنا: طيب ما تحكي.
شهد: احكي ايه يا محمود أنت اتجننت
أنا: مفيهاش حاجة مش أنا بحكيلك على اللي عندي فيها ايه بقى
شهد: لا طبعا بس مش كدا دي حاجة متتحكيش يعني.
أنا: خلاص مش هتحايل عليكي المهم تكوني اتبسطي.
شهد: أوي أوي اتبسط دي حاجة قليلة أنا: ياااه للدرجادي كنتيييييي
شهد: يوه خلاص بقى
أنا: مش هتحكي يعني؟
شهد: لا طبعا أحكي ايه اسكت بقى (حسيت منها إن في حاجز بينا والحاجز دا هيعملي أزمة في إني أوصلها ولازم أتخلص منه بس ازاي دي بتعاملني كأني ابنها أخوها يعني مفتكرش إنها بتفكر فيا زي ما بقيت أفكر فيها .. طااب وبعدين يا حودة هنعمل ايه؟ قولت لنفسي هلي الدنيا تمشي على كيفها بس هبقى خسرت كتييير لو منكتش شهد ياااااااه لو تحسي بيا يا شهد بس حتى لو حست هتخلص من البنات وابقى معاها لوحدنا ازاي!! كل دي عقبات قدامي في الوصول لشهد)
شهد: محمود.. محمود.. أنو روحت فين يبني بكلمك؟!
أنا: هااا.. معلش سرحت بس شوية
شهد: اللي واخد عقلك يتهانه به
أنا: منتي مش راضية تحكيلي اعمل ايه يعني
شهد: يخربيتك أنت لسه بتفكر في الموضوع دا م خلاص بقى كل سنة وأنت طيب
أنا: كل سنة وأنا طيب ليه هي آخر مرة ولا ايه
شهد: يا عالم امتى تاتي (مريم جت بالشاي وقعدت معانا .. ف احنا سكتنا.
مريم: مالكم سكتو ليه مره واحدة .. (شهد اتخضت وبصتلي فانا قولتلها: عادي مش الباشا وصل لازم الكل يسكت ( مريم بصتلي بصه غريبه كدا حسيت منها الغيرة وقالت وا***؟ ماشي .. وقعدنا نتفرج على التليفزيون ونشرب الشاي شوية وأخت شهد رنت عليها تاني ف خدت تليفونها وقامت.
مريم: كنتو بتقولوا ايه وانا مش قاعدة؟
أنا: عادي هبقى اقولك بعدين.
مريم: لأ مش عادي قول دلوقتي والا قسما ب*** ما هكلمك تاني (بتتكلم وباين عليها الغضب)
أنا: يبنتي بعدين مش هينفع هنا.
مريم: عن اللي حصل بينها وبين بابا امبارح صح؟
أنا: اه اسكتي بقا دلوقتي.
مريم: رفعتلي حاجب وقالت: ماشي .. وراحت قايمة داخلة أوضتها وقفلت الباب. (لقيت شهد خارجة ولابسة خروج وقالتلي هروح لأختي عشان عايزاني ضروري ومش هغيب يعني.
قولتلها: تيجي بالسلامة سلمي عليها .. نزلت شهد وأنا قومت دخلت لمريم لقيتها قاعد على السرير وحاطة راسها على ركبها وبتعيط .. روحت جنبها وقولتلها مالك بتعيطي ليه ..
مريم: (بتعيط) اوعى كدا مش عايزة أكلمك.
أنا: ايه دا في ايه يبنتي مالك .. شهد راحت لخالتك قولي في ايه؟
مريم: ملكش دعوة هه أوعى.
أنا: وبعدين بقى ينفع كدا مبحبكيش زعلانة مني يا قلبي قوليلي طيب في ايه وأصالحك.
مريم: مفيش (وعياطها عمال يزيد)
أنا: كل دا ومفيش أومال لو في كنتي عملتي ايه .. طب خلاص أنا أسف من غير ما أعرف في ايه .. خلاص بقى مبحبش أشوفك زعلانة .. (ورحت واخدها في حضني راحت باعدة نفسها قولتلها: لأ دا الظاهر الموضوع كبير وأنا مش واخد بالي .. طب قوليلي في ايه طيب؟
مريم: منا قولتلك مفيش هو أنت كنت عملت حاجة.
أنا: يا ستي حتى لو معملتش حقك عليا بس متعيطيش كدا عشان بتحلوي أكتر وأنا كدا هضعف الصراحة (بحاول أضحكها لكن هي بتزيد في العياط)
مريم: يا سلام ولما هو كدا اومال مالك
أنا: مالي .. متقولي يابنتي في ايه.
مريم: يعني أنت مش عارف بتعمل ايه؟
أنا: يا ستي أنا أسف على أي حاجة وخلاص احنا لوحدنا في البيت متخلينيش أجرك للرذيلة (راحت معيطة أكتر) قولتلها: في يا مريم بقى مش هتحايل عليكي يعني عشان تقوليلي في ايه.
مريم: معرفش معرفش وسيبني بقى.
أنا: لا مش هسيبك هفضل قاعد جنبك لحد م تقوليلي في ايه وخلاص بقى متعيطيش ونبي (بمسح دموعها بايدي وبحاول أخدها في حضني لكن هي بتضربني في كتفي قولتلها هتعوريني هنا كمان مش كفاية عورتني بالليل
مريم: (وهي بتعيط بردو) فين
أنا: أهو في شفتي عاجبك كدا أعورك زي ما عورتيني؟ .. (مردتش عليا) روخت زاققها ونايم فوقيها وقولتلها لازم أعورك وببوسها في شفايها وهي بتضربني في ضهري ومرة واحدة راحت حضناني جامد وبتضرب بردو .. (بس وقتها فهمت إنها غيرانة من أمها وتقريبا سمعتني وأنا بكلمها) فضلت مريم حضناني جامد أوي لدرجة إني مش عارف أبوسها . روحت مقلوب على ضهري وجبتها فوقي وحضنتها أنا .. بعدين روحت قايم قاعد ونزلتها بين رجليا على ضهرها وقولتها مالك بقى؟ قوليلي في ايه؟
مريم: أنا سمعتك وأنت بتكلم ماما وعايزها تحكيلك وبعدين عمال تكلمها كلام حلو وشوية شوية هتخليها مكاني .. (قولت في نفسي ياريت )
أنا: أنتي عبيطة محدش هيجي مكانك أنتي في قلبي يابت وبعدين أمك دي مرات أخويا وزي أختي أما أنتي حبيبتي وقلبي وروحي وعقلي مقدرش أستغنى عنك.
مريم: أومال اللي بتقوله لماما دا أسميه ايه؟
أنا: عادي كلام عادي من أخ لأخته.
مريم: لا دا مش كلام اخوات دا .. عارف لو اللي في دماغي صح قسما ب*** ما هكلمك عمري كله.
أنا: وأهون عليكي بردو؟
مريم: اه زي منا هونت عليك.
أنا: يابت بقولك أنتي قلبي من جوه أنتي مش عارفه أنا بحبك قد ايه متفكريش إن حد هيجي مكانك ولو حد دخل قلبي أنتي قلبي نفسه يابت أنا بعشقك عشقك مش بحبك بس.
مريم: اممم يا سلام ياخويا.
أنا: احنا لسه هنقول يا سلام طب تعالى (روحت مقومها واخدها في حضني ومنيهمها على ضهرها ونمت فوقها وبقيت أبوسها في كل حته في وشها ورقبتها وهي عمالة تضحك وتصرخ .. أنا تقوليلي يا سلام وفضلت أزغزغ فيها وهي عمالة ترفص وتصرخ وتضحك وتقولي خلاص خلاص خلاص فسكت ونمت جنبها وهي باصالي في عيني وبتقولي: أنا مش عارفة هستحمل مراتك دي ازاي
أنا: عادي زي منا هستحمل جوزك
مريم: أنت مش فاهمني يا محمود أنا لو أطول أحطك في النيش وأفقل عليك كنت عملتها
أنا: يابنتي ليه يعني هو أنا توم كروز
مريم: أنت في نظري أحلى منه ميت مرة.
أنا: أنتي أوفر أوي على فكرة ووسعت منك دي وبهوقت على الآخر
مريم: ماشي يا سيدي شكرا.
أنا: يابت بهزر معاكي متبقيش قفوشة كدا
مريم: وأنت شايفني ازاي؟
أنا: أنا شايفك ست البنات كلهم وأحلى واحدة فيهم.
مريم: كداب اومال هتتجوز واحدة أوحش مني يعني.
أنا: أنا أي حد في عيني غيرك وحش لأنك أنتي منبع الحلاوة كلها لو كلهم قمر فالقمر أنتي ❤
مريم: خلاص بقى متكسفنيش
أنا: يابت يابت (بصوت عمر في فيلم عمر وسلمي ) حبيبتي بموت فيكي وفي كسوفك دا
مريم: وأنا كمان بموت فيك أموووواه
أنا: بس أنا زعلان منك بقى
مريم: ايه دا ليه
أنا: عشان تخليني ساعة أتحايل عليكي عشان تقوليلي ف ايه
مريم: خلاص متزعلش حقك عليا .. يا محمود أنا بغير عليك مالهوا عايزني أسمعك بتكلم ماما ولا سمر كدا وأعمل ايه يعني.
أنا: يا حبيبتي منا كمان بحبك وبغير عليكي .. بس لازم نفرق وتشوفي أنا بكلم مين فاهماني.
مريم: ماشي (واحت حضناني .. لسه هبوسها لقينا جرس البيت بيرن قومنا بسرعة قالتلي افتح افتح على ما أوضب السرير اللي اتبهدل دا .. قومت لقيت سمر فتحتلها الباب .. طلعت وقالت: يخربيت العيش وسنينه ساعه في الفرن عشان أجيب لخالتو عيش.
أنا: طب اقعدي اقعدي خدي نفسك. (قعدت سمر وهي عمالة تنهج وماسكة راسها وتقول: الصداع هيكسر دماغي ممعكش برشام صداع؟
قولتلها: اه معايا تعالي أديكي واحدة .. قولت لمريم إننا طالعين عشان تطلع لنا فوق. (طلعنا اديت سمر برشامة صداع وقعدنا ساكتين شوية ومريم طلعت وقالت م تيجو نطلع نقعد على السطوح
سمر: لالا أنا مش قادرة دماغي هتموتني.
أنا: تعالي بس يمكن الهوا يعدلك دماغك. (قومنا طلعنا احنا ال3 قعدنا على الكنب اللي فوق شوية وقومنا وقفنا أنا مريم نبص على الشارع وسمر راحت في النوم في الهوا على الكنبة .. فضلنا نتكلم أنا ومريم عن الشارع والناس اللي فيه وهنا مين وهنا مين وبيعملوا ايه والكلام دا … شوية ومريم قالتلي الحق سمر نامت .. قولتلها سيبيها يكمن الصداع يروح منها.
مريم: طب ما تيجي ننزل أو ندخل الأوضة هنا.
أنا: دلوقتي؟ افرضي حد جه.
مريم: لا محدش هيجي . ماما تلاقيها عند الدكتورة مع خالتو ومش هتيجي دلوقتي معاها للساعة تسعة ودلوقتي الساعة خمسة ونص لسه .. تعالى بس (وراحت ساحباني جوه الأوضة وقفلتها بالترباس وهي اللي بقت تبدأ معايا وتتعامل راخت زاقاني على الحيطة وفضلت تبوس في شفايفي وتلعب على بطني وزبي من فوق الهدوم .. وراحت مقلعاني التيشيرت .. روحت مقلعها تيشيرتها كمان راحت نازلة على ركبها ومنزلة بنطلوني والبوكسر وفضلت تلعب في زبي بإيديها لحد ما وقف على آخره بدأت تمص فيه وتلحس راسه وتمصها وتبوسه بشفايفها اللي زي الفراولة .. شوية وقامت وقفت قلعت بنطلونها وأندرها وقعدت على الأرض .. روحت عليها بدأت أقفش لها بزازها وأبوس شفايفها .. راحت نايمة على ضهرها وقالتلي يلا زي امبارح .. قعدت بين رجليها مسكت رجلها الشمال بدأت أبوسها وطلعت على سمانتها أبوسها .. دخلت على فخادها ألحسها .. اتنقلت لرجلها اليمين أبوسها وألحسها .. وصلت لكسها اللي بقى مبلول فضلت ألحسه وأدخل طرف لساني بين شفراته وأشفطه وأقرص على زنبورها بشفايفي وألحسه بالساني بسرعة وإيد بتقفش في بزها الشمال والإيد اليمين بدخل صوباع في طيزها وبعده صباع وبعده صباع وهي عمالة تزوم وتتلوى وقالت: يلا بقى بسرعة مش قادرة .. وصوتها بيترعش وهي بتتكلم .. سرعت حركة صوابعي جوه طيزها وحركة لسه على كسها وزنبورها وقافش في بزها الشمال بإيدي وهي بتتأوه جامد وتزووووم لحد ما قالت اااه اه اه هينزلوا هينزلوا اااااااه واترعشت ووسطها اترفع وجابتهم اتنطروا عند الباب فضلت ألحس اللي نازل من كسها وشيلت صوابعي من طيزها وبدأت أدخل زبي واحدة واحدة لحد ما دخل فضلت أنيكها عالهادي وهي بتفقش بزازها وبتتأوه اااه اممم ااااااه احح امممممم ااااه كمان ااااه .. اهاتها دي كانت بتولع نار فيا وتسخني أكتر بدأت أسرع من الآداء شوية .. قربت أجيب يا مريم.
مريم: جوه جوه هاتهم جوه… (ميلت بجسمي عليها وسرعت نيك لحد ما جبتهم بس طلعت وزبي ونزلتهم بره طيزها ونزلت رجلها ونزلت بجسمي عليها حضنتي من رقبتي وفضلنا نبوس بعض حبه .. قولتلها: يلا بقى نخرج؟
قالت: خلينا شوية.
قولتلها: عشان شهد زمانها جاية وكمان سمر هتبرد كدا بره.. تعالي يلا نخرج.
مريم: عندك حق .. صحيح لسه هنكمل بالليل.
أنا: بلليل ايه بقى مشبعتيش
مريم: لا متشبعتش ومش هشبع (قومنا نلبس وأنا بفكر إني لازم أهدى شوية مع مريم عشان متاخد على كدا وترجع تتعب لما أمشي ساعتها هتشوف أي كلب ينيكها وتفضحنا)
خرجنا وقفنا زي ما كنا وسمر لسه نايمة على الكنبة بصيت في الساعة يا خبر مش هتصدقي يا مريم بقالنا ساعة في الأوضة الساعة ستة ونص وخمسة.
مريم: هو الوقت الحلو كدا بيعدي بسرعة
أنا: أنتي كدا هتموتيني في اليومين اللي أنا قاعدهم
مريم: ليه؟
أنا: مهو غلط كدا كل يوم كل يوم كدا غلط ممكن أتعب.
مريم: تتعب ليه يعني؟
أنا: مهو دا مجهود عليا وغلط أصلا حد يعمل كدا كل يوم.
مريم: منتا قاعد كام يوم وهتمشي ف عادي يعني.
أنا: لا طبعا مش عادي.. حتى نخليها يوم ويوم.
مريم: لا مقدرش.
أنا: أومال هتعملي ايه لما أسافر لازم تتعودي من وانا هنا وهعملك ازاي تريحي نفسك.
مريم: خلاص يوم نبقا مع بعض ويوم تعلمني.
أنا: لا لازم نسيب يوم أو 2 متعمليش فيه حاجة خالص.
مريم: ليه بقى؟
أنا: عشان تشوفي نفسك هتحسي بايه.
مريم: اذا كان أنا مستنتش لبلليل وقولتلك تعالى دلوقتي عايزني أستنى يوم كامل.
أنا: مهو كدا غلط يا مريم لازم يا حبيبتي تتحكمي في نفسك وإلا هتتعبي أنتي كمان.
مريم: أتعب؟!
أنا: اه طبعا تتعبي وساعتها لو روحتي لدكتور هيعرف أنتي تعبانة ليه وهيقول لبابا أو ماما.
مريم: ينهار أبيض.. تصدق مجاش في دماغي حاجة زي كدا.. طب أعمل ايه؟
أنا: زي ما قولتلك سيبي نفسم يوم أو 2 من غير حاجة ويوم ما نعمل يبقى مرة أو 2 في الأسبوع.
مريم: ايه لا طبعا مستحيل.
أنا: اسمعي كلامي وإلا هتتعبي وتروحي للدكتور.
مريم: دكتور لا .. خلاص هسمع كلامك
أنا: شاطرة أحبك وأنتي بتسمعي الكلام (( لما لقيتها خايفة من خوار الدكتور وكدا قولت خلاص تبقى دي النقطة اللي أخوفها بيها عشان تحاول تبطل شوية )) بعد شوية سمر صحيت ونزلنا ومريم عملت لنا ناكل وكلنا وقعدنا نتفرج على التليفزيون احنا ال3 وشوية وشهد جت كانت حوالي الساعة تسعة تسعة ونص.
شهد: معلش سبتكم كل دا كنا عند الدكتورة.
أنا: ولا يهمك خير ألف سلامة؟
شهد: أبدا أختي تعبانة بس عندها مشاكل في ضهرها وبتاخد جلسات علاج طبيعي وحجامة جافة ولازم أكون معاها.
أنا: لا ألف سلامة ر*** يشفيها.
شهد: *** يسلمك .. كلتوا ولا العيال دول مجوعينك؟
أنا: لا كلنا من شوية بس الأكل كان ناقصك وا***
مريم: احم (وبتبرقلي)
شهد: خلاص هغير هدومي وأكل أنا بقى. (ودخلت تغير)
مريم: ها وبعدين تاني؟
سمر: تاني ايه؟
مريم: أعمل شاي تاني؟
أنا: لا مش عايز
مريم: ليه ما تعوز
أنا: خلاص بقى قولتلك مش عايز
مريم: براحتك.
أنا: اقعدي طب تعالي جنبي (( راحت جت قعدت ولفت دراعي حوالين رقبتها وفضلنا نتفرج على التليفزيون لحد ما نبيل جه سلم علينا وقعد كل ودخل نام ))
وأنا خدت البنات وطلعنا عندي فوق قعدنا نتكلم مع بعض في كذا موضوع وسمر قالتلي إنها قالت للواد اللي بيحبها زي منا قولتلها إنه يستنى لما يخلص تعليم ويتقدملها .. وقالتلي إنه فرح أوي بكلامها وهي كمان فرحت .. قولتلها تاخد بالها من نفسها ومتتكلمش معاه كتير في الشارع ولا تديله تليفونها ولا الكلام دا قالتلي حاضر وفضلنا سهرانين شوية وبعدين دخلنا ننام كلنا.
.
.
—————–
الجزء الثامن: (تحياتي للمتابعين، وأعتذر عن التأخير لظرف ما)
—————–
بعد ما قضيت السهرة مع البنات دخلنا نمنا وصحيت تاني يوم ملقتش سمر ولا مريم جنبي عرفت إنهم صحيوا قبلي، قومت اتشطفت ونزلت أشوفهم ملقتش حد في شقتهم، نزلت تحت خالص لقيتهم قاعدين تحت ومعاهم ناس معرفهمش 2 ستات وبنتين صغيرين، سملت عليهم وشهد عرفتني إنهم جيرانا، قعدت معاهم شوية وقولتلها طب هطلع أنا يا شهد ولو عوزتي حاجة ناديلي، وطلعت دخلت أوضتي فضلت نايم على السرير لكني صاحي بالي مشغول جدا بشهد ومنظرها وهي بتتناك قدامي من نبيل مش مفارق بالي ولا تفكيري، عايز أقرب منها وفي نفس الوقت مش عارف، مريم مش مدياني فرصة أتكلم حتى معاها كلمتين حلوين، فضلت أتخيل إني نايم مع شهد وبقفش في بزازها وبلعب في كسها وبدخل زبي فيه وببوس شفايفها، قطع عليا تفكيري مريم لقيتها بتخبط على الأوضة وراحت داخلة وقافلة وراها وقالت:
بتعمل ايه؟
أنا: ولا حاجة قولت أطلع عشان الستات يبقوا على راحتهم يعني.
مريم: طيب هعملك تفطر، بتاكل الفطير والعسل؟
أنا: اه عادي.
مريم: ماشي هجيبلك وأجي. (نزلت مريم جابت الأكل وطلعت قعدنا كلنا مع بعض وخلصنا أكل ونزلت الحاجة وطلعت تاني)
أنا: على فكرة أنا هنزل كمان شوية أروح المحطة عشان أحجز على يوم الحد الجاي.
مريم: إيه.. لا طبعا مفيش الكلام دا .. أنت لحقت تقعد.
أنا: منا بقالي أسبوع أهو وهقعد أسبوع لسه.
مريم: لا بعد الأسبوع دا ابقى روح احجز.
أنا: لا معلش عشان عندي كام حاجة عايز أعملهم قبل السنة الجديدة ما تبدأ.
مريم: خلاص هاجي معاك وأنت بتحجز.
أنا: ماشي.
مريم: هتنزل امتى عشان أجهز نفسي؟
أنا: هم الناس اللي تحت دول هيمشوا امتى؟
مريم: يعني قول ساعة كدا.
أنا: هم جايين ليه أصلا؟
مريم: عادي جيران وبنروح لبعض عادي.
قولتلها خلاص انزلي اجهزي وأنا هلبس وننزل. ( نزلت مريم تجهز وأنا لبست ونزلت لقيتها لسه مخلصتش قولتلها هستناكي تحت، ونزلت، لما نزلت لقيت شهد والستات اللي معاها دخلوا جوه الأوضة وسمر والبنتين بيلعبوا بره البيت، جيت أدخل لشهد عشان أعرفها إني خارج ومعايا ومريم، سمعت ضحكها هي والستات، الفضول خدني إني أسمع بيتكلموا فإيه.. فضلت واقف على الباب كأني ببص على سمر والبنات اللي معاها وبحاول أركز معاهم .. سمعت واحدة بتقول وا*** يا شهد يابخت لقيتي اللي وسعلك سكة لكن أنا أمه قاعدالي 24 ساعة هههههههه.
شهد: فقرية هنعمل إيه هههههههه
الست التانية: بت ياشهد هو محمود ده خاطب ولا حاجة؟
شهد: لأ بس هو نفسه يخطب دنا حتى كلمته عن سارة بنت عبير لما لقيته عمال يقولي ياريتني أرتبط بواحدة زيك يا شهد والكلام ده وأنت عارفين سارة عووود زي أمها
الست: بيقولك عايز واحدة زيك هههههه داهية ليكون ااااااا
شهد: يكون ايه يابت هتخيبي ولا ايه
الست: مهو مفيش راجل يقول كده غير لو ااااا
شهد: لو ايه .. عينه مني يعني .. لالا ياختي محمود مش كدا لا ((كنت عايز أدخل أقولها لأ أنا كدا ))
الست: طب ابقي لاحظي وهتشوفي وتفتكري كلامي دا.
شهد: تفتكري؟
الست: اه ومفتكرش ليه.
شهد: طب لو كلامك ده صح ايه العمل.
الست: العمل عملك يا ختي ههههههههه أنا هقوم بقى عشان أروح .. (رجعت أنا بسرعة وعملت نفسي لسه نازل وعمال أكح وروحت خبطت على الباب ودخلت
أنا: منورين يا جماعة ☺ .. أنا خارج يا شهد أنا ومريم رايح المحطة عشان أحجز للأسبوع الجاي هتعوزي حاجة؟
شهد: أسبوع جاي.. ومستعجل ليه يا محمود ما لسه الأجازة.
أنا: معلش ورايا كام حاجة كدا مهمة عايز أعملها قبل السنة الجديدة.
الست: وا*** دول بيحبوك أوي يا محمود وخاصة شهد دي متعرفش كانت بتقول عليك ايه من شوية
أنا: أكيد طبعا منا عارف وأنا كمان وا*** بحبهم كلهم جداا.. (مريم لبست ونزلت وقالت انا جاهزة يلا؟)
قولتلهم: طيب بعد اذنكم بقى. (سبتهم وخرجنا سمر كلمتنا وعرفناها ومشينا أنا وشهد قولتلها نركب قالتلي لأ عايزة أمشي معاك .. خدناها مشي لحد المحطة حوالي أكتر من نص ساعة مشي جبتلها أيس كريم واحنا في السكة وروحنا المحطة حجزت على يوم الحد الجاي ورجعنا من على الكورنيش قولتلها تعالي نقعد شوية.. قعدنا وفي القعدة دي كنت عايز أفتح سكة مع مريم إنها تسيبني أكلم شهد زي منا عايز).
أنا: أنتي ليه يا مريم بتضايقي لما بقول لشهد كلمة حلوة ولا حاجة؟
مريم: أيوة.. لو عايز تقول كلام حلو قولي أنا
أنا: يا حبيبتي أنتي الكلام الحلو قليل عليكي ❤ بس ماما بردو محتاجة تسمع كلمة حلوة تجبر بخاطرها ولا هي ملهاش نفس يعني؟
مريم: أنا ابقى قولها كلمة حلوة
أنا: أنتي بنتها طبيعي إنك تكلميها حلو .. لكن الست بتحتاج تسمع كلمة حلوة تراضيها تفتح نفسها على الحياة وخاصة لو الكلمة دي من راجل فاهماني؟
مريم: طيب ما بابا أكيد بيقولها كلام حلو.
أنا: شوفتي أديكي بتقولي أكيد يعني أنتي مش عارفة إذا كان بيقول أو لا.
مريم: مهو اكيد مش هيقولها قدامنا يعني.
أنا: مهي الست بردو بتحب تسمع الكلام الحلو دا قدام الناس عشان تحس بنفسها وقيمتها.
مريم: يعني أنت عايز إيه دلوقتي؟
أنا فاكرة لما شوفنا بابا وماما من المطبخ وهما نايمين مع بعض؟
مريم: اه.
أنا: وأنتي كنتي مبسوطة باللي شوفتيه.
مريم: اه وأنت كمان كنت مبسوط.
أنا: أهي اللقطة دي بقى مش بتتكر بينهم كتير غير كل فين وفين .. تخيلي أنتي لما قولتلك نقعد يوم من غير ما نعمل حاجة قولتلها مش هقدر هتعب وبتاع صح؟
مريم: اه صح.
أنا: ايش حال مامتك بقى بتقعد بالأيام والأسابيع ويمكن بالشهور من غير حاجة .. تخيلي بقى بتبقى عاملة ازاي.
مريم: ياعيني .. تصدق مجاش في دماغي حاجة زي كدا خالص.
أنا: يبقى مستخسرة فيها إني أسمعها كلمة حلوة على الأقل .. أنا مبقولكيش هنام معاها يعني.. دي كلمة حلوة والسلام.
مريم: تنام مع مين دنا كنت أموتك
أنا: تموتيني ليه يعني .. هتغيري منها ولا ايه؟
مريم: أغير ومغيرش ليه.
أنا: طب تخيلي كدا إني نايم معاكم إنتو ال2 مع بعض بمتعك وبمتع شهد وبعوضها حرمانها اللي هي فيه .. تخيلي إحساها هيبقى عامل ازاي.
مريم: سكتت شوية حسيتها بتتخيل فعلا ورجعت قالت: لالا طبعا مينفعش يحصل كدا مع بعض ازاي يعني.
أنا: خلاص بلاش مع بعض كل واحدة لوحدها (وعملت نفسي بهزر يعني عشان أشوف رد فعلها)
مريم: سكتت شوية بردو وقالت: لوحدها! .. أنت شكلك عايزني أموتك بجد يا محمود طب عال*** تحصل حاجة زي كدا.
أنا: يبنتي أنا بهزر مالك قفشتي ليه كدا
مريم: م أنت كلامك يغيظ ومش عايزني أقفش
أنا: يبت أنا بحبك ومقدرش أستغنى عنك .. بس أنا بقول نكسب ثواب يعني ونريح ماما معانا
مريم: بصتلي ورافعة حاجبها وعملت: مسم .. طب ونبي تسكت عشان متنقطنيش.
أنا: طب فكري في اللي بقولهولك ومترديش دلوقتي ياستي .. ولو لقيتي الحوار دا هيأثر علينا قوليلي لأ مش موافقة.
مريم: أفكر! .. لأ طبعا من غير تفكير بقولك لأ .. وعلى ال*** يا محمود.
أنا: قولتلك مش عايز رد دلوقتي فكري بس بينك وبين نفسك.
مريم: طب يلا بينا نروح.
أنا: يلا بينا. (( مشينا وأنا حاطط أيدي على كتفها وبحاول أضحكها لحد ما ضحكت .. وصلنا البيت وقبل ما ندخل قولتلها متنسيش تفكري في اللي قولتلك عليه وسبقتها وطلعت .. لقيت شهد بتقولي حمدل عاسلامة أنا بجهز الغدا أهو غير وتعالى .. قولتلها حاضر .. طلعت غيرت وأنا بفكر ياترى مريم هتفكر فعلا ولا ايه .. أنا عايز أكسر غيرتها دي من ناحية شهد .. عايزهم يقربوا من بعض أوي أوي .. عايز أخلي ال2 تحت إيدي .. بالنسبة لسمر هي جريئة وكل حاجة بس ملهاش في الحوارات دي .. سمر عايزة قصة حب وبتاع لكن مهاش في اللي بنعمله دا.. المهم غيرت ونزلت لقيت شهد في أوضتها وسمر هي اللي بتغرف الأكل ومريم معاها .. قعد في الصالة والبنات حولوا الأكل ومستنيين شهد، وبعد شوية خرج علينا القمر (شهد) في أحلى منظر خلى زبي زي الصاروخ أول ما شوفتها وفضلت متنحلها وهي جايه باصة في الأرض بكسوف (كانت لابسة قميص أحمر ستان طويل بنص كم صدره واسع شوية بس بزازاها مش باينة منه.. بس حلمتهت بارزة من تحت القميص .. وحاطة مكياج خفيف كحل وروج أحمر غامق وشادو أحمر على خدودها) أووووف أول ما شوفتها عقلي طااار مش قادر .. ومريم قاعدة جنبي لما لقيتني متنح أوي كدا راحت خبطتني في رجلي من تحت .. اتخضيت حسيت إني بحلم وفوقت من الحلم وقالت: هنستنى كتير على الأكل.
قولتلها: نستنى ومنستناش ليه دا القمر نفسه جاي ياكل معانا ومنستنهوش.
مريم: بتبصلي وترفع حاجبها.
شهد: بتبسم بكسوف كدا ومتكلمتش وجت قعدت.. لما قعدت قالت: يلا كل بقى وقولي رأيك.
أنا: أكيد حلو من غير ما أدوق مش أنتي اللي عاملاه ❤
سمر: أنا عملت السلطة والرز
أنا: أكيد بردو حلوين. (( بدأنا ناكل وأنا عيني على شهد بتاكل بس أي كلام يعني ببص على حركة شفايفها وعلى صدرها اللي زي القشطة وراعها اللي زي الملبن بالسكر اااااه لو أخلص منك يا مريم أو تهاوديني .. فضلت مركز مع شهد حبه ومريم جنبي عمالة تزغد فيا وتأكلني في بوقي عشان أركز معاها هي بس غصب عني يا حبيبة قلبي مش قادر .. بس بدأت أركز مع مريم شوية عشان متزعلش أنا بحبها بردو مقدرش على زعلها )) خلصنا أكل وغسلنا إيدينا وبدأت مريم وسمر ينشغلوا في غسل المواعين وعمل الشاي .. وقعدت أنا وشهد في الصالة عند التليفزيون.
أنا: بس إيه الشياكة دي
شهد (بكسوف): عادي ☺
أنا: لالا دا فوق العادي مش طبيعي أبدا مفيش كدا بجد.
شهد: ابتسمت وبدأت تدعك ايديها في بعض ومتكلمتش. (( حسيت اتوترت وإنها بتحاول تختبرني عشان تشوف كلام الست تحت ولالأ وأنا حبيت أأكدلها إنه صح وعيني منها ))
أنا: إيه الكسوف والتوتر دا كله
شهد (بصوت مرعوش وملقلق): ااا توتر! توتر ايه بس .. لا مفيش توتر خالص.
أنا: مفيش ايه .. دانتي متوترة توتر واحدة دخلتها كمان شوية
شهد: لالا خالص مش متوترة أهو.
أنا: ماشي نعديها .. مقولتيليش بردو الشياكة والحلاوة كلها ليه .. في حاجة بالليل ولا ايه
شهد: حاجة؟ حاجة ايه لالا مفيش.
أنا: مفيش خالص؟
شهد: ها؟ اه مفيش خالص.
أنا: ومنفسكيش يبقى في؟
شهد: نفسي؟! أنا؟
أنا: أيوة أنتي .. هو في قمر غيرك قدامي.
شهد (بتفرك في ايديها): ااا ايوة طبعا نفسي بس أنت عارف الدنيا واللي فيها.
أنا: سيبك من الدنيا شوية وخليكي معايا
شهد: معاك؟ معاك ازاي يعني؟ (( وقتها جت في دماغي فكرة إني أضرب عصفورين بحجر، والعصفورين هم مريم وأمها والحجر طبعا هو اللي تعبان وسطيهم ))
أنا: هقولك بس لما نبيل يجي وينام وتتأكدي إنه نام ابقي تعالى نقعد على السطح شوية في الهوا بس زي ما أنتي كدا عشان القمر يبقوا قمرين ❤
شهد: (( بصلتي وفي عنيها لامعة بابتسامة وقالت: ماشي.
قولتلها: أنا طالع دلوقتي هعمل حاجة فوق.. مسكت ايدي وقالتلي والشاي؟ .. روحت ماسك ايدها بايسها وقولتلها خلي حد يبعتهولي فوق وطلعت.. خمسة كدا لقيت مريم جايبة كوبايتن شاي دخلت لقيتني في الأوضة (كنت باخد حاجاتي واخل الحمام أحلق بقى وأظبط نفسي .. خلاص نويت النهاردة أخلي مريم وشهد يعيشوا حياتهم)
مريم: أنا جبت الشاي أهو وجيت أشربه معاك.
أنا: طب اقعدي بس شوية هدخل الحمام أحلق دقني وكدا وجاي.
مريم: ماشي. (( دخلت الحمام حلقت دقني والعانة وظبط نفسي واتشطفت وخرجت قعدت مع مريم.
أنا: بقولك إيه. حاولي تخلي سمر تنام تحت النهاردا.
مريم: ليه؟
أنا: عشان نبقى براحتنا بالليل خاصة إني عاملك مفاجأة
مريم: مفاجأة إيه؟
أنا: مفاجأة كدا بس مش متأكد هتعجبك ولا لأ .. بس صدقيني هتعجبك بس أنتي سيبيلي نفسك ومتخافيش من حاجة.
مريم (بنظرة شك): أنت ناوي على ايه؟
أنا: مش قولتلك مفاجأة المهم بس خلي سمر تنام تحت.
مريم: ماشي أما نشوف أخرتها. (( نزلت غابت شوية وطلعت قالتلي خلاص هتنام تحت بس هنام معاها شوية لحد ما تروح في النوم وأطلعلك.. قولتلها اشطا حلو أوي ❤
مريم: هو ايه اللي حلو أوي؟
أنا: ااااا إنها هتنام تحت يعني. (( بس أنا قصدي إنها هتفضيلي الجو شوية إني أقعد مع شهد لوحدها ))
فضلنا قاعدين لحد الليل وكنت اتفقت مع شهد إنها متطلعش غير لما البنات ينزلوا طبعا لما عرفت إن الجو فضيلنا أنا وهي واتفقت مع مريم متطلعش غير لما أنزلها أنا أجيبها .. لما نبيل جه وقعد كل ونام كالعادة .. ولما أنا اتأكدت إنه نام استنيت شوية وقولت للبنات أنا عايز أنا بقى معلش مش هقدر أقعد.
مريم: خلاص احنا نازلين ننام تحت.
أنا: ليه بس؟
مريم: معلش هنام تحت النهارده بس.
أنا: خلاص على راحتكم تصبحوا على خير. ((نزلت مريم وسمر .. وبعد شوية شهد طلعت كنت قاعد مستنيها في شقتي وسايب الباب مفتوح كالعادة .. خبططت شهد ودخلت.. أول ما شوفتها قوملتها على طول مديت ايدي أسلم يعني مديت ايديها .. مديت ايدي التانية مدت ايديها روحت ماسك ايديها ال2 وبايسهم وقولتلها نورتيني تعال نطلع فوق في الهوا … طلعنا قعدنا على الكنبة..
أنا: نبيل نام؟
شهد: اه من ساعتها.
أنا: والبنات؟
شهد: ناموا بردو.
أنا: بس مريم هتطلع كمان شوية عشان هتنام معايا.
شهد: اشمعنا؟
أنا: هي كدا ساعات تنزل وتطلع تاني
شهد: انا عارفة البت دي مالها؟!
أنا: مالها؟ قمر زي مامتها.
شهد: يوه بقى متكسفنيش.
أنا: منا متعودتش أشوف الجمال دا وأسكت .. وبعدين أنا مشوفتش كدا قبل كدا.
شهد (بدأ وشها يحمر من الكسوف) وابتسمت.
أنا: يا خرابي على كسوفك دا
شهد: بصت في الأرض.. روحت رافع وشها بإيدي من عند دقنها.
وقولتلها: ما تيجي نقعد في الأوضة اللي جوه بدل ما القمر يغير منك
شهد: خلينا قاعدين في الهوا.
أنا: اااه مالهوا لالا تعالي بس ندخل جوه.
شهد: على راحتك. (وقومنا دخلنا وقعدنا على الأرض في وش بعض)
أنا: فاكرة يا شهد ليلة الجمعة إياها.
شهد: مالها؟
أنا: مش هتحكيلي بردو حصل ايه؟
شهد: يوه أحكي ايه يا وااد اتلم
أنا: منا هموت وأعرف الصراحة
شهد (بابتسامة) : وتعرف ليه أصلا؟
أنا: يعني لا أبقى جربت ولا عرفت حتى يرضي مين دا
شهد: جربت ايه بالظبط؟
أنا: يعني هكون جربت ايه الحقيقة أنا بحسد نبيل عليكي مش هخبي عليكي
شهد: وتحسده ليه بقى؟
أنا: يعني حد يبقى معاه القمر دا وميتحسدش .. ياريتني مكانه يا شيخة
شهد: ولو كنت مكانهوكنت هتعمل ايه يعني؟
أنا: قربت منها شوية .. ركبي بقت في ركبها (احنا ال2 قاعدين مربعين) قولتلها: يالهوي دنا كنت هخلي أيامك كلها جمعة
شهد: ضحكت وقالت: يا سلام؟
أنا: مش مصدقة؟
شهد: لأ وإيه اللي يخليني أصدق.
أنا: تشوفي؟
شهد: وريني! (( روحت قايم قاعد على ركبي وقربت من شفايفها ولحست على شافيها من بره وهي قافلاهم بلساني وبدأت أضم شفايفها بين شفايفي وأبوس فيهم .. وهي مغمضة عينها وبدأت تفرد رجليها وتتجاوب معايا في البوس .. بدأت أحسس على فخادها وأسحب قميصها لفوق لحد ما وصل فوق ركبها .. روحت حاضنها وببوس رقبتها وبلحس حلمة ودنها وأنا جايب شعرها كله ناحية الشمال من قدام عند وشها وبطلع هوا سخن على رقبتها .. بدأت تحضني بإديها وتضمني وأنا ببوس في رقبتها .. مسكت بزها اليمين أقفش فيه من فوق القميص من الملمس حستها مش لابسة حاجة تحت القميص .. روحت ماسكت ايديها ومقعدها على ركبها ورفعت قميصها قلعتهولها خالص .. أوووووف بزاز قشطة ملبن بحلمات واقفة ااااه أخيرا وقعوا تحت ايدي .. قلعت التيشيرت بسرعة ونيمتها وبدأت أبوس رقبتها من قدام وأنزل على صدرها ألحسه وألحس بين بزازها .. بقولها: مش مصدق يا شهد إنك معايا في حضني.
شهد: اااااه .. أنا: همتعك وأنسيكي الدنيا (( بدأت ألعب في كسها من فوق الأندر وأنا بلحس حلمة بزها اليمين .. شوية ودخلت ايدي جوه الأندر وبفرك فسكها اللي كان مبلول وبالل الأندر .. جيت عند رجلها وقفتهم وقلعتها الأند ونزلتها ببوس جنب ركبتها الشمال وبنزل على فخدها .. راحت رافعة رجلها نص رفعة .. نزلت بجسمي على جسمها أبوس بطنها وألحس فوق كسها وحواليه كله وهي بتزوم اممممم ااه .. حطيت لساني على زنبورها جسمها اتسحب كأنها اتكهربت مسكها من وسطها وبدأت أحرك لساني على كسها من تحت لفوق وأعض زنبوها بشفايفي كأني باكله .. دخلت لساني جوه كسها … ورجعت أمص زنبورها وخلت صوباعين مع بعض في كسها واحدة واحدة .. لما لقيتها هاجت أوووي وصوتها بدأ يطلع .. قولتلها هنزل ثواني وجاي خليكي زي ما أنتي … لبست التيشيرت ونزلت على مريم جري وخدتها وطلعت شقتي قولتلها يلا بسرعة مش قادر اقلعي .. وهي لما صدقت قلعت فثانية وأنا قلعت كله ماعدا البوكسر خدتها في حضني ونيمتها على السرير وأنا فوقيها وبنبوس بعض بقوة وبقفش بزازها .. فجأة قالتلي فين المفاجأة .. قومت من عليها قولتلها: تعالي سحبتها وخارجين.
قالت: على فين؟
قولتلها: فوق .. المفاجأة فوق.
مريم: هيكون ايه يعني.
أنا: قبل ما نطلع.. فكرتي فاللي قولتلك عليه ؟.
مريم: سكتت شوية .. قولتلها ها؟ متضيعيش وقت؟ .. قالت: اه فكرت ومش موافقة.
أنا: ليه طيب؟
مريم: مش عايزاك تبقى مع حد غيري.
أنا: صدقيني عمري ما هتخلى عنك أنا بحبك يا مريم.. تعالي بس. (( خدتها وطلعنا واحنا عريانين بس أنا بالبوكسر بس.. جينا عند الأوضة وقفتها بره قولتلها ثواني هظبط المفاجأة وأقولك تدخلي وأنتي مغمضة .. قالت ماشي .. دخلت لشهد لقيتها نايمة بتلعب في كسها .. قريت منها .. وقلتلها في مفاجأة محضرهالك بس متخافيش خااااالص ولا تقلقي من حاجة خااااالص ماشي؟
شهد: مفاجأة ايه؟
أنا: اسمعي بس كلامي وهتفهمي .. سقفت بإيدي وقولت: تعالي يا مريم.
شهد: برقت وقعدت ورا ضهري وبتقولي مريم ايه أنت اتجننت قولتلها: متخافيش اصبري صدقيني ما تخافي من حاجة … (دخلت مريم وهي مغمضة وشهد قاعدو ورا ضهري ماسكة فيا .. مريم واقفة عريانة، وشهد ورايا عريانة .. شهد مش فاهمة في ايه؟
مريم: ها أفتح؟
أنا: (بصيت لشهد وغمزتلها) فتحي
مريم: فتحت وهي مبتسمة أول ما شافت شهد الابتسامة راحت وتنحت وقالت: ماما! وجريت على بره
قولت لشهد خليكي زي ما أنتي متتحركيش ومتقلقيش .. خرجت ورا مريم لقيتها بتعيط ونازلة روحت ماسكها من دراعها وقولتلها: مريم أنا بحبك صديقيني أنا بعمل كدا عشانك صدقيني .. مش قولتلك هريحك وأنا مش موجود؟ أنتي تعبانة وشهد تعبانة هخليكم تريحوا بعض .. صدقيني أنا بحبك.
مريم: اوعى سيبني سيبني ومتكلمنيش .. روحت زانقها في الحيطة وقولتلها لا مش هسيبك أنا بحبك يا مريم وعملت كدا عشانك أنتي وأنا مش موجود هتعملي ايه من غيري .. مهي شهد قدامي من زمان معملتش حاجة معاها ليه؟ أنا بحبك مقدرش أسيبك. وبوستها على شفايفاها وهي لفت دراعتها حوالين ضهري وحسيت ضوافرها غرست في ضهري من كتر حضنها.
قولتلها: متعيطيش ومتخافيش أنا هفهمك أنتي وشهد كل حاجة دلوقتي تعالي.
مريم: أنا خايفة من ماما.
أنا: لا متخافيش مش هتعملك حاجة تعالي. (( خدت مريم ودخلنا لشهد كانت لبست هدومها وقالت -بزعيق-: أنت ازاي تعمل كدا؟
أنا: شهد، اهدي أنا عارف االي أنتي فيه .. اقعدي واسمعيني.
شهد: أسمع ايه وخرا ايه أنت …
أنا: شهد، اهدي من فضلك واقعدي .. اقعدي يا مريم ..
قعدنا احنا ال3 قولتلهم بصوا بقى .. أنتي يا شهد ست وليكي احتياجاتك .. لا ومش أي ست أنتي ست بمعنى الكلمة .. ومريم بنت وهتفضل بنت لحد ما تتجوز .. ومش أي بنت دي مراهقة يعني في قمة احتياجها للجنس .. وأنا شاب وإن كنت عملت كدا ف دا مش عشاني.. أنا ماشي يوم الحد وأنت قاعدين .. تقدري تقوليلي يا شهد عشان تنامي مع جوزك هتفضي الجو ازاي؟ .. ولا أنتي يا مريم لو تعبتي ومحتاجه حد يريحك هتجيبي حد من الشارع؟
شهد: ايه؟ هو أنت كمان نمت مع بنتي؟
أنا: مش زي ما أنتي فاهمة يا شهد .. مريم دي أنا أخاف عليها زي عنيا .. دي شرفي .. وزي ما قولتلكم أنا كلها أسبوع مسافر وأنتم قاعدين .. يعني من الأخر أنا عايزكم أنتو ال2 تريحوا بعض.
شهد بصت لمريم وقالت: نريح بعض ازاي يعني؟!
أنا: زي ما فهمتي يا شهد بالظبط .. منها أنتي ترتاحي وتبردي نارك شوية .. ومنها تريحي بنتك بدل ما تبص بره وتجيبلنا مصيبة .
شهد: يالهوي مصيبة ؟!
أنا: أيوة مصيبة .. بصي عشان نبقى على مستوى القاعدة بس كلنا قالعين إلا أنتي معرفش لبستي ليه أصلا (بحاول أفك الجو شوية).
شهد: يعني تدخل عليا وأنا عريانة ببنتي وهي عريانة وعايزني أتحزم وأرقص يعني؟
أنا: صدقوني أنتو ال2 احنا عيلة في بعض محدش يعرف عننا حاجة باب بيتنا مقفول علينا نعمل اللي احنا عايزينه محدش ليه عندنا حاجة. ((كل دا ومريم ساكتة))
أنا: صح يا مريم؟؟. وأهو يا شهد أنا ومريم مع بعض كل يوم من ساعة ما جيت حد حس بينا؟ وأدينا في بيت واحد؟
شهد: ايه؟ كل يوم! (وبتبص لمريم)
مريم: (بصت في الأرض وحسيت إنها خايفة)
أنا: جيت جنب مريم وحضنتها وقولت لشهد اه كل يوم .. وأنتي أهو بإيدك تبقي معانا .. سكتنا كلنا شوية عمالين نبص لبعض حوالي دقيتقين كدا .. بعدها شهد قالت: ولو نبيل عرف ايه الوضع؟
أنا: وهيعرف منين؟ بقولك أنا ومريم مع بعض كل يوم ومحدش حس بحاجة تقوليلي نبيل؟
شهد: طب وسمر؟
أنا: سمر مجرد ما بتنام مبتحسش بحد متقلقيش منها.
شهد سكتت شوية وبصت لمريم وفتحت دراعتها .. راحت مريم قامت واترمت في حضنها وخدوا بعض بالحضن وشهد بصالي روحت غامزلها .. سبتهم شوية كدا فضلنا ساكتين وهم حاضنين بعض مبيتحركوش.
أنا: هو أنا بقى مليش مكان في الحضن دا ولا ايه؟
شهد ومريم ضحكوا ومريم فتحت دراع وشهد دراع وحضنا بعض احنا ال3 .. شوية وفكينا الحضن دا.
مريم: ضربتني في كتفي وهي بتضحك وبتقولي ماشي حسابك معايا بعدين
أنا: بعدين ايه بقى ما خلاص احنا ال3 سرنا واحد ومع بعض ❤ وبعدين هتفضلي بهدومك كدا يا شهد وا*** أقوم أنزل
مريم: قالتلي اصبر بس قومي كدا يا ماما ارفعي ايدك وراحت رافعة قميصها ومقلعاها ومنزلة الأندر بتاعها .. وجت قالتلي وأنت قوم .. قومت راحت منزلة البوكسر وقعدت على ركبها ومسكت زبي تلعب فيه بإيدها لحد ما وقف على آخره .. وبصت لشهد ومدت ايدها .. شهد مسكت ايد مريم .. مريم شدتها .. شهد جت قعدت جنبها وفضلوا يلحسوا زبي ويمصوا فيه ويبوسوا بعض شكلهم كان مهيجني أوي .. شوية ونمت أنا على ضهر وشهد قعدت بين رجلي تمص في زبي ومريم عند راسي بلحس كسها وبوسع طيزها بصوابعي لحد ما وسعت ل 3 صوابع مع بعض قومت خليت شهد تنام على صهرها وتفتح رجليها ومريم خليتها تلحس كس شهد وعلمها تلحسه ازاي وهي في وضع الدوجي وأنا ورا مريم بدأت أدخل زبي في طيزها واشتغلت نيك فيها (( طبعا أنا بدأت بنيك مريم وكنت مهتم بيها أكتر من شهد شوية عشان خاطر مريم متحسش إن شهد خدتني منها قولت على ما نتعود على بعض وناخد على الوضع فاهمين قصدي؟!)) فضلت أنيك طيز مريم ، ومريم بتلحس كس شهد وشهد صوتها مهيجني وهي بتتأوه ومريم بتزوم .. اااااااه يا جدعان مش قادر أوصف الإحساس اللي أنا فيه .. قربت أجيبهم فخرجت زبي من طيز مريم .. وخليت مريم تنام على ضهرها وشهد عند راسها أنا هلحس كس مريم لحد ما تجيبهم ومريم بتلحس كس شهد .. فضلت ألحس لمريم وألعب في طيزها وأنا مستعجل عايزها تجيبهم عشان أنيك شهد بقى .. سرعت الآداء شوية لحد ما مريم اترعشت وجابتهم وهديت .. خليت مريم نايمة زي ما هي وعكسنا بقى جبت شهد تلحس لمريم وأنا ورا شهد لحست كسها شوية وبليت زبي من مية كسها اللي نازلة وبدأت أدخل زبي أخيرا في كس شهد اللي كان مولع من جوه ورطب أوي حسيت زبي بيتزحلق جواه .. فضلت أنيك كسها وبضربها على طيزها البيضة اللي احمرت وعمال أرزع في كسها من ورا .. بس مش كفاية بردو عايز أشوفها وأنا بنيكها .. خرجت زبي من كسها خليتهم يبدلوا شهد على ضهرها ومريم عند راسها وأنا رافع رجلين شهد ودخلت زبي في كسها وشهد بتلعب في زنبوها بإيدها قولت لمريم تلحس بزاز شهد وتمص حلاماتها فنزلت من عن راسها وبدأت تمص حلماتها وترضع بزاز أمها وشهد جابتها وبدأت تبوسها من شفايفها وأنا شغال نيك في كسها لحد ما قربت أجيبهم سرعت شوية وخرجت زبي بسرعة جبتهم على بطن شهد وقولت لمريم تلحسهم .. بدأت مريم تلحس بطن أمها وراحت بيهم على لسانها وشهد مصت لسان مريم وفضلوا يبوسوا بعض وأنا نمت جنبهم مش قادر تعبت منهم وقولتهم إيه رأيكم.
شهد نايمة جنبي ومريم نايمة جنبها وراسها على صدر أمها وشهد حاضناها.
شهد قالت: جميل أوووي
قولتلها: اتبسطي يعني؟
شهد: جدا
أنا: وأنتي يا مريم مبسوطة؟
مريم: اممم مبسوطة جدا (وراحت بايسة شهد من خدها)
أنا: معادنا هنا كل يوم؟
شهد: أوك كل يوم ☺
أنا: يلا ننزل؟
مريم: خلينا شوية.
شهد: لا كفاية كدا النهاردة ويلا بينا نتشطف وننام.
نزلنا شهد كانت هتاخد مريم لكن مريم قالت لأ هنام مع حودة
شهد: ايه مشبعتوش؟
أنا: لا متخافيش مش هنعمل حاجة غير واحنا مع بعض
شهد: ماشي تصبحوا على خير.
دخلنا أنا ومريم شقتي دخلنا الحمام اتشطفنا ودخلنا نمنا في حضن بعض على طوووول ❤
.
.
——————–
الجزء التاسع:
——————–
بعد اللي حصل بيني وبين مريم وامها شهد .. مريم كانت مبسوطة ونزلنا نمنا مع بعض أنا وهي على طول بس اللي حصل تاني يوم إن مريم قالتلي إن مش لازم كل مرة ماما تكون معانا.
قولتلها: ليه هو الموضوع معجبكيش؟
مريم: لا عجبني بس احساس إن حد مشاركني فيك دا مضايقني أوي.
أنا: يا حبيبتي مش حكاية مشاركة .. كل الحكاية إنها جواها كيت واحتياج كبير للجنس وشهوة رهيبة لازم نريحها .. وأديكي شوفتي هي كانت مبسوطة ازاي.
مريم: مش هي بس أنت كمان كنت مبسوط معاها أوي.
أنا: أنا لو كنت مبسوط فأنا مبسوط عشان أنتي اللي معايا بدليل إني نزلت جبتك .. ولو زي ما أنتي بتقولي كان ممكن أعمل معاها اللي أنا عايزه بيني وبينها ومكنتش جبتك معانا ..لكن عشان أنا بحبك وعايز أبسطك ومش بكون مبسوط غير معاكي جبتك .. وكمان في سبب تاني بصراحة .
مريم: ايه هو؟
أنا: عشان أعمل علاقة بينك وبين شهد عشان تريحوا بعض زي ما قولتلكم امبارح.
مريم: هو أنت كنت بتتكلم جد؟ أنا عمري ما أقدر أكلم ماما في حاجة زي كدا من نفسي بالرغم من اللي عملناه.
أنا: لا منا هخليكم تاخدوا على بعض أكتر عشان أكسر حاجز الخوف اللي عندك دا وتبقى العلاقة بينكم ايزي يعني من غير تنشنة فاهماني؟
مريم: امممم فهمت يعني هي هتبقى معانا كل مرة؟
أنا: اه عشان أنتي وهي تاخدوا على بعض أكتر.
مريم: طب أنا كنت عايزاك لوحدك عشان أحس معاك إنك مش مشغول بحد غيري.
أنا: يا حبيبتي أنا فعلا مش مشغول بحد غيرك .. هو أنا امبارح كنت عمال أدلع مين ومركز مع مين أكتر معاكي ولا مع شهد؟ وكمان لما بدأنا بدأت مع مين معاكي ولا مع شهد؟
مريم: معايا.
أنا: طيب شوفتي بقى إني مش مشغول بحد غيرك.
مريم: يعني أنت فعلا ماما مش شاغلاك؟
أنا: هنعيده تاني؟ صدقيني أنا دخلتها معانا وجبت رجلها في الموضوع عشان نريحها وكمان تلاقي حد يريحك ويخاف عليكي وأنا مش موجود.
مريم: ماشي ، طب والنهاردا هنعمل ايه؟
أنا: النهاردا .. الحقيقة مش عارف بس استني لما ننزل ونشوف مامتك انطباعها ايه عن ليلة امبارح ووقتها نحدد مع بعض احنا ال3 هنعمل ايه.
مريم: ماشي.
أنا: ماشي .. يلا ننزل؟
مريم: يلا ((ونزلنا لقينا سمر قاعدة في الصالة وشهد لسه نايمة .. صبحنا على سمر وقولتهم يصحوا شهد على ما أجيب الفطار والعيش .. ونزلت جبت الطلبات ورجعت كانت شهد صحيت وجهزوا الترابيزة للفطار .. صبحت على شهد وشكلها كان حلو خدوها موردة ومسيبة شعرها شعرها ديل حصان وحاطة روج بينك ولابسة ترينج روز بسوستة وبنطلون ماسك من فوق ونازل على واسع بس قافش على طيزها الملبن أوي .. شكلها كان جامد يعني .. قعدنا فطرنا من غير كلام في حاجة طبعا عشان سمر وبعد ما خلصنا فطار وغسلنا ايدينا قعدنا مع بعض وشهد جهزت حاجة الشاي وقالت لسمر تقوم تكمله وهي خارجة من المطبخ شاورتلي أنا ومريم نطلع فوق عندي بسرعة وطلعت فطلعنا وراها على طول وقعدنا .. أنا: صباحية مباركة مرضيتش أتكلم عشان سمر بس
شهد: بصوا بقى أنتو ال2 أنا لحد دلوقتي مش مستوعبة اللي حصل امبارح .. أنتو ازاي يبقى في حاجة بينكم كل دا ومحدش حاسس هو احنا نايمين على ودانا؟
أنا: يا شهد خلاص اللي حصل حصل مفيش داعي نتكلم في حاجة حصلت وخلصت خلاص خلينا .. المهم أنتي مش اتبسطي واستمعتي معانا؟
شهد: بغض النظر عن إني اتبسط ماشي بس أنا عايزة أفهم أنتو ازاي مع بعض كل دا؟ ومن امتى؟
أنا: يا ستي مفيش حاجة من زمان كل الحوار حصل من ساعة ما جيت المرة دي بس .. وبنتك دي أنا أخاف عليها أكتر من أي حاجة .. أنتي متعرفيش هي بالنسبة لي ايه .. أنا اللي عملته دا عشان أحافظ عليها بدل ما تعمل كدا مع حد من الشارع ياخد اللي هو عايزه بعدين يفضحها ولا يبتذها على اي حاجة.
شهد: بص انا عارفة اني مليش حق اني أعاتبكم ولا ألوم عليكم بعد ما اشتركت معاكم .. بس غصب عني إني ضعفت ومقدرتش أقاوم.
أنا: وأنا عارف عشان تعبك واحتياجك دا أنا حبيت أخليكي تشاركينا .. وكمان النهاردا هخليكم تريحوا بعض عشان تاخدوا على كدا وتبقوا مع بعض على طول.
شهد: (بصت لمريم) عمري ما كنت اتصور إنه يجي يوم وأشوف دا بيحصل.
مريم: (بصتلي وبعدين بصت في الأرض)
أنا: خلاص بقى يا شهد بنتك منك وانتي منها وسركم مع بعض ملوش لزوم بقى الكلام ده (صوت سمر طالع) وخلاص بقى عشان سمر جت. (سكتنا شوية لحد كا سمر دخلت وقالت طب مش تقولوا انكم طالعين)
أنا: م احنا عارفين انك هتحصلينا احنا مروحناش العراق يعني (ضحكنا أنا وسمر بس .. شهد متنحة ومريم متنحة بردو .. المهم قعدنا شربنا الشاي واحنا بنتفرج على التليفزيون ..
سمر: هو انتي روحتي فين يا مريم بالليل؟
مريم: ها؟ أنا؟ أنا اااا أنا طلعت على السطح أشم شوية هوا اه مكانش جايلي نوم.
سمر: منا طلعت على السطح ملقتش حد. (شهد ومريم بصولي وبرقوا )
أنا: تلاقيها كانت نزلت نامت عندي وقت م انتي طلعتي.. وأنتي ملقتيش حد نزلتي على طول يعني؟
سمر: اه أنا بصيت وأنا على السلم ملقتش حد نزلت.
أنا: يبقى كانت نزلت وقت م انتي طلعتي.
سمر: معرفش بقى بس انت باب شقتك كان مقفول.
مريم: منا بعد ما دخلت قفلته.
أنا: خلاص بقى خلينا نشوف الفيلم..
شهد: تعالى يا محمود ننزل أقولك على شوية حاجات تجيبهالي.
سمر: هروح معاه.
شهد: لا خليكي مرزوعة هنا مع اختك هقوله على الحاجة واطلعلكم.
سمر: يوووووه بقى.
(نزلت أنا وشهد ودخلنا الشقة وقفلت الباب ..
شهد: محمود أنا مش مطمنة.
أنا: متخافيش سمر لو كانت حست بحاجة كانت لمحت أو قالت.
شهد: لا بردو مش مطمنة وقلبي واكلني.
أنا: صدقيني ما تخافي من حاجة أصلها لو كانت شافتنا أو سمعتنا كنا هنحس بيها وبعدين الباب كان مقفول علينا.
شهد: ممكن تكون سمعت.
أنا: لا بردو كنت هحس كنت كلامها.
شهد: محمود أنا مش عايزاك تستغل ضعفي دا .. أنت عارف أنا مقدر….
أنا(قاطعت كلامها): من غير ما تكملي يا شهد عيب اللي بتقوليه دا .. دنا لو غريب عنك مكنتيش هتقولي كدا .. أنا عايزك تثقي فيا ومتخافيش من حاجة.
شهد: ماشي .. طب في مفاجأت تاني ولا هلاقيك ساحبلي سمر عريانة روخرة بعد يومين؟
أنا: لالا سمر ملهاش في الكلام دا يمر يا ستي عايشة قصة حب مع واحد جاركم هنا بس الواد ***** أنتي عارفاه محترم يعني.
شهد: دنا مش في الدنيا هالص ومش عارفة حاجة عن بناتي بقى
أنا: كأني مقولتلكيش عنه ماشي.. متصغرينيش قدمها . وأديكي يا ستي عرفتي .. حاولي بقى تقربي من مريم عشان البت في حجز بينها وبينك عايزين نكسره عشان تاخد عليكي .. عامليها كأنها صاحبتك .. أنا عشان عارف إنك أكتر واحدة تخاف عليها زي منا بخاف عليها عشان كدا دخلتك معانا وعارف كمان إنك يعني تعبانة ومحتاجة ترتاحي قولت نضرب عصفورين بحجر مريم تريحك ونفس الوقت انتي تخافظي عليها وتريحيها.
شهد: ودا هيحصل ازاي؟
أنا: هقولكم بالليل
شهد: ماشي بس بلاش نطلع على السطح خلينا في شقتك.
أنا: ليه بقى؟
شهد: عشان ميحصلش زي ما حصل افرض سمر دخلت بقى وسمعتنا ولا شافتنا؟
أنا: خلاص ماشي في شقتي بس أنتي بقى خلصينا من سمر.
شهد: ماشي.. بص بقى معلش اتعب وانزل هاتلي كيس سكر من البقال اللي تحت عشان ميقولوش حاجة.
أنا: ماشي.
شهد: استنى خد فلوس.
أنا: طب اسكتي طب وشوفي أنتي رايحة فين دا كيس سكر ((نزلت جبت السكر واديتهولها وطلعنا تاني مع بعض وواحنا طالعين كنت طالع جنبها ولافف ايدي على وسطها وبحركها وأنزلها على طيزها الملبن وبقولها متحمليش بقى هم وفوكي كدا ..
شهد: (ابتسمت) وقالت: طب شيل ايدك مش وقته (( ودخلنا الشقة وفضلنا قاعدين نتكلم ونهزر ونضحك .. مريم لما لقت امها فكت وبقت تضحك هي كمان بدأت تفوك وتتكلم وتهزر معانا .. قضينا ايوم عادي مع بعض وجبنا تونا وشيبسي وعملنا سلطة وكلنا مع بعض وظبتنا الدنيا يعني لحد ما الليل جه ونبيل جه من شغله واتشطف وكل ونام كالعادة وطلعت شهد قعدت معايا أنا ومريم وسمر فضلنا قاعدين لحد السعاة 12 تقريباً ..
شهد قالت مش هتناموا ولا ايه؟ (سكت أنا ومريم)
سمر: لا احنا بنسهر عايزة تنامي انتي نامي.
شهد: لا وانتي كمان نامي عشان هبعتك لخالتك الصبح بدري.
سمر: يووووه هو مفيش غيري.
شهد: يلا بقى ننزل ننام عشان تقدري تصحي.
سمر: لا انا هنام هنا.
شهد: لا نامي تحت عشان اعرف اصحيكي. ( انا حست ان سمر هتنفجر وقتها المهم نزلت شهد وسمر وقومنا انا مريم كأننا هنام وسيبنا الباب مفتوح لشهد عشان لما تطلع .. قعدنا أنا ومريم على السرير ..
مريم: هنعمل ايه؟
أنا: استنى لما ماما تيجي.
مريم: شوفت أديك بقيت مش عايز تقولي حتى غير وهي موجودة.
أنا: يقلبي أبدا بس عشان معيدش الكلام مرتين .. وعلى العموم يحبي هنعيش مع بعض شوية بعدين أقولكم تريحوا بعض ازاي
مريم: أنا وماما؟
أنا: اه وبصي مش عايزك تبقي خايفة منها حسسيها إنك عادي كأنها صاحبتك عارفة بتتعاملي مع صاحبتك ازاي؟
مريم: اه.
أنا: أهو عاملي شهد كدا بقى ومتكششيش منها.
مريم: طب خليكي معايا بقى شوية قبل ماما ما تيجي.
أنا: عايزة ايه
مريم: يعني كلك نظر (( روحت ساند ضهر على الحيطة وفارد رجلي وقولتلها طب تعالي جت قعدت على حجري ورجلها ورا ضهري ودراعتها حوالين رقبتي وبدأت أبوس شفايفها وأمصها وأحضنها أوي .. وهي بتحرك طيزها على زبي بدأت أمسك طيزها وأقفش فيهم وأحركها أكتر على زبي وشغالين بوس في شفايف بعض .. قلعتها البيجامة ومكانتش لابسة تحتها .. مسكت بزها الشمال اقفشه وأمص حلمته وبدلت مع بزها اليمين أمص في حلمته وأقرص عليها بشفايفي .. وببوس صدرها وبين بزازها .. طلعت على رقبتها أبوسها وألحسها .. بلعب في حلمة ودنها .. رفعتها ونيمتها على ضهرها ونمت فوقها وهي لافة رجليها على وسطي .. بوست شفايفها وبقفش بزازها .. وهي عمالة تضغط برجلها على جسمي ناحية كسها .. رجعت على ركبي وقلعت التيشيرت والشورت وقلعتها البنطلون والأندر ونزلت أبوس بطنها وألحس حوالين كسها وأبوس فخادها ومسكتها من هند بز رجلها اليمين وبدأت أبوس من عند السمانة وأنا طالع لحد كسها وكذلك على رجلها الشمال لحد كسها .. بدأت ألحس كسها لحسة وأرجع براسي .. لحسة وارجع كذا مرة ورا بعض ..بعدين روحت شافطه مره واحدة وفضلت أحرك لساني بين شفراتها وهي بتتلوى وتزوم وقافشة في بزازها .. لحد ما شهد جت ودخلت وقفلت الباب.
وقالت: ياولا ال بردو مستنتونيش
أنا: تعالى تعالى لسه في الأول (وكملت لحس في كس مريم عشان متحسش إني انشغلت عنها .. مريم بدأت تلعب في شعري وشهد طلعت على السرير قعدت كان لابسة قميص اسود بحمالات قصير كان لحد فخادها .. أنا مكنتش شوفتها لما دخلت بس خت بالي لما قعدت .. أحيه أنا سايب الجمل دا قاعد يتفرج .. معلش هستحمل الحبة دول عشانك يا مريم .. شاورت لشهد إنها ترضع بزاز مريم .. بدأت شهد تمسك بز مريم الشمال وتمص حلمته وتشدها بشفايفها وأنا عمال ألحس في كسها ودخلت صوابعي في طيزها .. لقيتهم بدأوا يتجاوبوا مع بعض وماسكين شفايف بعض بوس ومص .. قومت قعدت على ركبي وفتحت رجلين مريم بإيدي وبقيت أفرش بزبي على كسها وأحركه يمين وشمال جامد وأنا بضغط عليه من بره لحد ما مريم جابتهم وبصتلي وابتسمت .. حسيت إني نجحت فعلا إني أحسسها إني مش مشغول عنها .. قومت غامز لمريم ومشاور براسي على شهد .. قامت مريم قعدت على ركبها واتجهت لشهد وحطت ايدها على كتفها وبدأت تبوسها وشهد حضنتها وبدأت تبوسها هي كمان .. قربت منهم نزلت حمالة القميص الشمال لشهد ومريم نزلت الحمالة اليمين ونزل القميص من عليها .. لقيت مريم قافشة فيها مش عايزة تسيبها .. خليت شهد تنام راحت مريم طلعت نامت فوقها وبيبوسوا في بعض مريم قافشة فيها قفشة غريبة مش فاهم مالها شكلها مش عايزاني أقرب منها ولا يا ترى بتحاول تاخد عليها زي ما قولتلها مش فاهم .. حبيت أشوف آخرها .. فضلت مريم فوق شهد بتاع أكتر من عشر دقايق وأنا زهقت من القعدة وزبي وجعني لكن قربت بردو من مريم وبدأت ألحس كسها من ورا وهي نايمة على أمها وبلعب بإيدي في كس شهد وبدخل صوابعي جواه ومستمر في اللحس لمريم لحد ما جسمها ريح فوق جسم امها .. شومت ماسك رجل شهد وقفتها وفتحتها ودخلت زبي في كسها وبلعب بصوايعي في طيز مريم وبنيك كس شهد .. وال2 صوتهم مهيجني أوي .. قربت أجيبهم في كس شهد بس وقفت وخرجت زبي قولتهم هقولكم على وضع تعملوه وخليتهظ يعملوا وضع 69 مريم بتلحس كس شهد وشهد بتلحس كس مريم .. وخليت مريم تدخل صوابعها في كس شهد وتنيكها بصوابعها وأنا ببوس مريم في شفايفها وسبتهم على الوضع دا شوية وعمال أعلم مريم ازاي تهيج شهد أوي .. خليك مريم تسرع في الآداء لحد ما شهد جابتهم قولتلها اوعي انتي بسرعة قامت مريم وأنا فضلت ألحس مية شهد وأشفط في كسها وأمص زنبورها وأنا مدخل صوباعين في كس شهد لحد ما جابتهم تاني .. وبدأت أنيك شهد قدام مريم وأنا ماسك رجلها وببوس كل حتة فيها .. وصوتها اللي كله شهوة مهيجني وممتعني أوووووي .. فضلت أنيك في شهد لحد ما جبتهم على بطنها ونطروا على وشها . بدأت مريم تلحسهم من على وش شهد .. قولتهم هقولكم على كان حاجة تعملوها .. خليت مريم تنام على بطنها بين رجلين شهد وتلحس كسها زي ما علمتها وأنا قعدت على راس شهد وهي بتمص في زبي عشان يقف تاني .. البت مريم اتعلمت اللحس وشهد بقت مستمتعة بيها وفضلت تمص زبي لحد ما وقف .. قولتهم بدلوا بقى الوضع نامي أنتي يا مريم وشهد تلحسلك .. بدلوا مع بعض بس خليت شهد تفلقس طيزها لورا عشان أنيكها وهي بتلحس لمريم .. قعدت ولا شهد كسها بقى أحمر واتنفخ .. فضلت أحرك زبي عليه من بره وبين شفراته شوية وقومت مدخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وفضلت أنيكها براحة لحد ما حسيت إني هجيبهم تاني طلعت زبي وروحت عند مريم يدأت أبوسها وأقفش بزازها وأمص حلماتها .. قولت لشهد تدخل صوباعين في طيزه مريم وهي بتلحس كسها .. عملت كدا وفضلت شوية .. قولتلها سرعي خليها تنزل ميتها .. سرعت شهد وشوية في اللحس ونيك طيز مريم بصوابعها لحد ما مريم جابتهم .. قولتلهم في وضع تاني .. خليهم عملوا وضع المقص وقولتلهم كل واحدة تحك كسها في كس التانية .. عملوا الوضع وفضلوا عليه حوالي دقيقتين .. بعدها مريم نامت على ضهرها وقالت خلااص تعبت مش قادرة .. قولتلها نعمل وضع كمان .. قالت مش قادرة خلاااص .. بصيت لشهد هزت دماغها .. ورحت عليها بدأا نبوس شفايف بعض .. راحت نيمتني وطلعت فوقي ودخلت زبي في كسها وفضلت طالعة نازلة عليه بوسطها .. روحت حاضنها ومسكت طيزها وفضلت أدي أنا في كسها جامد وهي كاتمة صوت الصريخ لحد ما اترعشت جااامد وجابتهم قومت منيمها على ضهرها .. لقيت كسها بيفتح ويقفل رحوت مدخل زبي تاني بسرعة .. وحسيت بكسها وهو بيقفش على زبي وفضلت أنيك فيها لحد ما جابتهم تاني وزبي خرج بره كسها وجبتهظ في نفس الوقت مع شهد.. قولت لشهد كفاية تعبت أنا كمان شهد وهي بتنهج قالت وأناهه كمان تعبت ههه
كله نايم على ضهره على السرير وحاسين بنشوة جميلة أوووي .. ياااااه يا بختك يا نبيل معاك الجميل دا من زماااان ياااااه ❤ فضلنا نايمين شوية على ضهرنا وبعد شوية شهد قامت وقالت أنا نازلة تصبحوا على خير ولبست قميصها ونزلت ونمت أنا مريم عريانين في حضن بعض حتى مقدرناش نقوم نتشطف نمنا على طول لحد الصبح.
.
تاني يوم صحينا متأخر أوي كنا الساعة 4 تقريبا.. فتحت عيني لقيت مريم نايمة في حضني على صدي ومعبطة عليا بدراعها .. لما لقيت الوقت متأخر صحيتها وقومنا اتشطفنا سوا وخرجنا ..
قولتلها: ايه رأيك في ليلة امبارح؟
مريم: أنا تعبت أوي متعبتش كدا قبل كدا
أنا: طبعا لازم تتعبي .. أومال أنا أعمل ايه 2 على واحد كتير تعبتوني أوي أنا لو فضلت على كدا هخلص
مريم: هههههههههههه طب حافظ بقى على نفسك عشان محتاجينك
أنا: حافظوا انتو عليا
نزلنا لقينا شهد قاعدة في الصالة لوحدها .. صبحنا عليها ..
شهد: ما لسه بدري يا عرايس
أنا: لا بدري ولا حاجة دا الوقت استأخر حتى اومال فين سمر؟
شهد: بعتها عند خالتها تجيبلها حاجات.
أنا: وأنتي عاملة ايه دلوقتي؟
شهد: أنا زي الفل أهو ياوب بس مش قادرة اتحرك وجسمي واجعني
أنا: ليه كدا ألف سلامة من ايه؟
شهد: يلا ال*** يسامحهم اللي كانوا السبب
مريم: قصدك ايه
شهد: لا ياختي ولا قصدك ولا قصدي المهم أنا طلبت أكل من الشيخ (مطعم كباب وكفتة) بالتليفون عشان مقدرتش أعمل حاجة
مريم: اه صحيح يا ماما عايزين ناخد بالنا من حودة عشان ميخلصش مننا
شهد: يخلص ازاي؟
مريم: مهو يعني 2 على واحد كتير وهيتعب لازم نعوضه بالأكل والذي منه
شهد: يابت وانا هستناكي لما تقولي .. اومال انا طالبة الاكل دا لمين
مريم: ابسط ياااعم
أنا: لا انا فعلا تعبت امبارح
شهد: خلاص بقى هنقضيها صعبانيات المهم مش هينفع أطلع بعد كدا.
أنا ومريم في نفس واحد: ليه؟
شهد: هههههه عشان نبيل أجازة من أول بكرة لحد يوم الجمعة.
مريم: ودا من ايه يعني؟
شهد: ادوهم أجازة في الشغل عشان هيعملوا صيانة للمكن والحاجات بتاعة المصنع وكل المديرين والعمال أجازة من الاربع والخميس والجمعة
مريم: دا ايه القرف والعكننة دي عالصبح .. (حسيت ان مريم فعلا اتعلقت بشهد وبقت تحب انها تكون معانا ولما لقيتها كدا قولت..
أنا: ر*** يعنيك اليومين دول بقى خلاص ماشي بس لو جت فرصة وعرفتي تخلعي كدا ولا كدا بالليل اطلعي .. واحنا النهاردا على العموم أجازة يا ستي عشان ناخد هدنة شوية مش هينفع كدا
شهد: ما طبيعي بعد امبارح لازم هدنة
مريم: كمان ! أهي كملت
شهد: ايه يابت ماتمسكي نفسك اومال مش كدا .. اومال لما تتجوزي هتعملي ايه
أنا: دي هتكفر جوزها هتخلص مخزونه كله في يوم واحد
مريم: اتريقوا اتريقوا براحتكم خاااالص.
أنا: متبقيش قفوشة بقى بنهزر مش كدا
مريم: طيب انا جعانة دلوقتي.
شهد: استني اختك زمانها جاية وهتجيب الأكل معاها .. ((فضلنا قاعدين بتاع ربع ساعة كدا لحد ما سمر جت ومعاها الأكل .. قعدنا كلنا وكانوا متوصيين بيا فعلا خلصنا أكل وفضلنا قاعدين مع بعض نتفرج على التليفزيون .. ولقينا نبيل راجع بدري من الشغل كانت الساعة حوالي تسعة ونص عشرة .. قعدنا كلنا ناكل مع بعض تاني .. ونبيل قالنا على أجازته وطبعا سمر فرحت وأنا ومريم وشهد مثلنا اننا فرحنا قعدنا مع بعض شوية بعدين خدت البنات وطلعنا فضلنا سهرانين عندي نتفرج على التليفزيون ونحكي مع بعض لحد ما كبس علينا النوم ودخبنا نمنا أنا ومريم وسمر.
.
أنا: ضحكت وقولتلها: لأطبعا ي عيون عمو. وحضنتها هي كمان وبوستها .. والحقيقة مكنتش عايز أسيب مريم، وبعدها سلمت على شهد أمهم وطلعنا وطلعوا معايا بالشنط .. خليت مريم تطلع قدامي بحجة إني هطلع على مهلي عشان أبص على طيازها وهي طالعة .. (كانت لابسة ترينج بنطلون برمودة ضيق لونه بمبي وتيشيرت نص كم لونه روز) وهي طالعة طيزها قدامي هتجنني .. إيه دا ي جدعان البت اتغيرت خالص ايه الفجر والجمدنة اللي بقت فيهم دول .. المهم طلعلنا الشنط وفتحت الشقة مريم وسمر قالولي خد شد وغير هدومك على م نوضبلك الشقة ونجيبلك تتغدى.
قولتهم: ماشي مع إني مش عايز أتعبكم كل أما أجي كدا.
مريم: طب ونبي تسكت عشان مبحبش الكلام دا اتعبنا بس وملكش دعوة -وضحكت-.
أنا: ماشي يا حبيبتي .. عندنا كلام كتير عايزين نقوله.
مريم: اه و*** أنت بتقول فيها دنا لسه كنت بقول لسمر أنت مش هتنام النهاردا.
سمر: نوم ايه مفيهاش نوم خش خدلك دش وهتخرج تلاقي كل حاجة جاهزة.
دخلت أوضتي فضيت الهدوم في الدولاب وظبطها وخدتلي غيار داخلي وفوطة ودخلت الحمام اتشطفت ولبست وخرجت لقيت مريم وسمر ظبطوا الشقة نفضوا الفرش وفتحوا الشبابيك ورشوا معطر والدنيا بقت مية فل وعشر.
قولتلهم: *** ينور ي بنات تعبتكم معايا.
مريم: هنرجع للكلام اللي ملوش لازمة.
أنا: ملوش لازمة ازاي طب بذمتك مش تعبتوا؟
سمر: اه تعبنا واحنا راضيين ي سيدي متشغلش بالك .. يلا بقى ننزل عشان تتغدى.
نزلنا كلنا مع بعض (صحيح نسيت أقولكم إن نبيل أخويا بيشتغل شغلتين بيخرج 6ص ويرجع 11م)
بعد م كلنا وشربنا الشاي كانت الساعة حوالي 10م كنت عايز أنام قولتلهم: هطلع أنا بقى عشان أنام شوية.
سمر: ت إيه؟ تنام؟ هههههههه قولنا مفيش نووووم أنا هقوم أعملك قهوة عشان تصحصح ي حودة.
شهد: يابت سيبي عمك يرتاح من السفر.
مريم: بس ي ماما عشان دا ما بيصدق تيجي سيرة النوم وبعدين قولنا مفيش نوم يعني مفيش نوم.
قولتهم: طب أنا مش قادر أقعد و*** طب نطلع نقعد فوق عشان ماما تبقى براحتها وأمدد على السرير ونتكلم بردو مع بعض عادي. شهد: براحتي ايه يا محمود منا براحتي أهو خليك شوية ونبيل هيجي هحطله ياكل وندخل ننام أنا وهو وابقى اطلع أنت.
قولها: مش قادر و*** يا شهد ضهري وجعني من القعدة طول النهار.. لما نبيل يجي نادي عليا أنزل أسلم عليه. قالتلي ماشي على راحتك.
طلعت أنا ومريم وسمر بتعملنا قهوة وهتحصلنا .. واحنا طالعين مريم أنجشتني حسيت إني طالع مع عروستي ليلة دخلتنا طلعنا قعدنا على السرير في أوضتي كالعادة أنا فردت ضهري وهي نامت جنبي وعمالة تلعب باديها في صدري وبتقولي: كدا بردو يا عمو تغيب عننا كل دا.
أنا: منتي عارفة غصب عني عشان الدراسة.
مريم: مش عارفة امتى الدراسة دي هتخلص بقى.
أنا: هانت أهي فاضلي سنتين في الجامعة وأخلص.
مريم: وتيجي تقعد معانا هنا
أنا: إن شاء *** يا حبيبتي لحد ما تزهقي مني
مريم: نامت على صدري ولفت دراعها حوليا وقالت: أنا عمري مزهق منك أبدا
أنا: لما نشوف
وفضلت نايمة على صدري لحد ما سمر طلعت ومعاها القهوة ودخلت الأوضة وقالت: على *** تكونوا نمتوا.
أنا: لا يختي مستنينك أهو
سمر: منا عارفة وأنت تقد تنام دنا كنت دلقت عليك جردل ميه صحيتك.
أنا: و*** ما تقدري
سمر: طيب جرب كدا.
أنا: طب اطفي النور (وعملت نفسي هنام)
سمر: خلاص خلاص ونبي أنا أسفة
أنا: أيوة كدا متجيش غير بالعين الحمرا
سمر: طب خلص وقوم اقعد
أنا: لا خليني كدا على ما ضهري يرتاح شوية.
سمر: طب والبت دي هتفضل نايمة كدا.. م تقومي يا بت اقعدي حلو
مريم: ملكيش دعوة عمي وأنا حرة فيه
سمر: مسم ماشي يختي.
قعدنا نتكلم مع بعض على الدراسة والنتايج والدرجات والكلام دا كله لحد م مريم هي اللي راحت في النوم جنبي على السرير وأنا كنت قومت قعدت لقيت سمر بتقولي: الحق مريم نامت
أنا: سيبيها هبقا لانا ولا هي أهو على الأقل حد فينا نايم (وأنا الصراخة قولت أستغل الفرصة وأخليها تنام معايا لوحدها وأخلي سمر تنزل بأي طريقة) قولتلها شوفي كدا يا سمر أبوكي جه ولا لسه. قامت نزلت .. وأنا فضلت أتأمل وش مريم وهي نايمة وشفايفها اللي كنت عايز أكلهم أكل ببص على عنيها لقيت الحبايتين بتوع عنيها بيتحركوا فهمت انها صاحية مش نايمة بس هي هتعمل نفسها نايمة ليه يمكن بتفكر فالي بفكر فيه؟! ممكن كل شيء جايز .. حسست على شعرها ونزلت بإيدي على وشها لقيتها بتتحرك .. كلمتها قولتلها: مريم أنتي نايمة؟ قالت: عايز ايه؟ قولتلها: هتنزلي تنامي تحت ولا تخليكي هنا؟ قالت: لا مش هنزل. قولتلها: ماشي يا حبي. راحت نامت على جنبها وادتني ضهرها وظيزها الملبن بقت قدامي .. نمت جنبها على جنبي ووشي ليها وتخيلت إني بنيكها وقربت منها وكنت لسه هاخدها في حضني سمعت سمر طالعة قومت اتعدلت وقعدت بسرعة.
جت سمر وقالت: بابا جه لو عايز تسلم عليه.
قولتلها ماشي هنزل أسلم عليه (حسيت إنها مش هتنزل معايا وخوفت أسيبها لحسن تصحي مريم وتنزلها) قولتلها: هسلم عليه وأطلع أنام بقى عشان مش قادر أقعد بجد وبكرة يا ستي نسهر براحتنا ماشي؟
بصلتي وحسيت إنها زعلت وقالت: بردو خلاص براحتك.
)صعبت عليا الصراحة قولتلها خلاص يا ستي نطلع نقف على السطح شوية نقعد في الهوا أنا وأنتي.
قالت: طب انزل وأنا هصحي مريم ونطلع نستناك فوق.
أنا: لالا خلي مريم نايمة ونقعد أنا وأنتي وخلاص
ابتسمت وقالت: ماشي هطلع أستناك.
أنا نزلت سلمت على نبيل وازيك وعامل ايه وواحشني والكلام دا وقومت طالع تاني بصيت على مريم لقيتها نايمة زي ما هي قومت طالع لسمر .. قالتلي: ايه كل دا بتسلم.
قولتلها: ايه دا في ايه مش أخويا وواحشني
سمر: بقولك ايه م اكلمني عن الكلية شوية يعني بتعمل ايه مصاحب مين بتذاكر ازاي كدا يعني.
قعدت أكلمها عن الكلية والحوارت اللي فيها والبنات اللي فيها والدكاترة والمواد وكل دا فضلنا نتكلم حوالي ساعة وأنا عايز أنزل لمريم بقى ألحقها قبل ما النوم يكبس عليا.
قولتلها: كفاية بقى يا سمر كدا عشان أنا مش قادر بجد أنا بس قعدت معاكي عشان متزعليش.
سمر: ماشي مش هتقل عليك تعالى نصحي مريم أخدها وننزل عشان تنام براحتك.
أنا: ياستي عادي م السرير كبير.
سمر: لا تعال بس.
نزلنا وسمر بتصحي مريم بتقولها: قومي يلا يا مريم عشان ننزل ننام تحت عشان عمك هينام.. ومريم مبتردش اصلا عنالة تتحرك وبس لحد م نامت على بطنها أوف ي جدعان منظرها يهيج أوي .. قولتلها خلاص يا سمر سيبيها السرير واسع.
قالت: خلاث ماشي تصبح عل خير وراحت بايساني ونازلة .. روحت قفلت الباب وراها بالمفتاح عشان أكون متطمن إني هستفرد بمريم لوحدنا.
ودخلت الأوضة نورت السهاري وروحت على السرير راحت مريم نامت نفس النومة تاني عل جنبها وضهرها ليا روحت مقرب منها وواخدها في حضني وضمتها عليها راحت هي حطت ايديها فوق ايديا اللي على صدرها وأول مرة أحس ببزاها في إيدي هي اه مش كبيرة بس طرية أوي بقيت أشم في شعرها وحسيت إنها بترجع بوسطها عليا لحد م زبي لزق في طيزها بس فضلنا على الوضع دا معملتش حاجة الصراحة مكانش عندي جرأة إني أعمل حاجة مع إني كنت حاسس إني لو نيكتها مش هتقول حاجة ولا هتعمل حاجة لأن شكلها كانت ممحونة قوي .. الفترة اللي أنا غبت فيها غيرتها خالص .. دي كانت قطة مغمضة ي جدعان في ظرف سنة بقت حاجة تانية خالص في اللبس والشكل والجسم يعني حاجة رهيبة.. المهم فضلنا على وضعنا احد ما روحت في النوم .. صحيت الصبح من قرص الدبان لقيت الصبح طلع والبلكونة مفتوحة مدخلة دبان ابن وسخة قعدت أهش فيه وقفلت البلكونة وضلمت الدنيا لقيت مريم نايمة والدبان على بطنها ودراعها روخت مغطيها بكوفرتة عشان الدبان ميقرصش فيها ورةحت الحمام ورجعت نمت جنبها بعد حوالي خمس دقايق مريم صحيت لقيتني صاحي ماسك الموبايل قالتلي: صباح الخير يا عمو وراستني في خدي.
قولتها: صباح الخير ي قلبي .. نمتي كويس؟
قالت: أول مرة أنام وأرتاح كدا
أنا: ليه هي البت سمر مبتخليكيش تنامي ولا ايه
مريم: لا عادي بس أول مرة يعني أشبع نوم.
)أنا فاهم قصدها طبعا بس بصيع عليها قولتلها ماشي ي قلبي)
قالتلي: هنزل أحضرلك فطار .. أجيبلك هنا ولا هتنزل؟
قولتلها: اللي يريحك ي حبيبتي هنا أو تحت أي حاجة.
قالت: لا هجيب هنا ونفطر سوا أنت مكلتش من ساعة م اتغديت امبارح.
قولتلها: ماشي يا حبي هقوم أتشطف مكان النوم وقرص الدبان البارد دا على م تيجي.
قالتلي: مش هتأخر هوا مسافة م تخرج هتلاقيني.
قولتلها: ماشي يا حبي.
.
لحد هنا هينتهي الجزء الأول في انتظار تعليقاتكم وأرائكم.
الجزء الثاني:
نزلت مريم تعمل الفطار وأنا دخلت أتشطف.. بعد حوالي 10 دقائق لقيت حد بيخبط على باب الأوضة قولت أنا هنا في الحمام يا مريم.
ردت قالت: أنا سمر يا عمو صباح الخير.
قولتلها: صباح النور يا سمر اقعدي أنا خارج أهو.
ونشفت جسمي لبست هدومي وخرجت وأنا خارج كانت مريم طلعت بالأكل وقالت: يلا حضرت الفطار.
قغدنا أنا ومريم وسمر نفطر.. سألتهم: أومال شهد مامتكم فين مش هتفطر؟
سمر: لاااا ماما صحيت بدري وراحت عند خالتو عشان تشوفها عشان تعبانة.
أنا: ألف سلامة عليها.
سمر: **** يسلمك.. أنا شوية ورايحالها لو عايز تيجي معايا.
مريم: لأ روحي أنتي سيبك حودة يرتاح دا لسه جاي من السفر امبارح ابقي روحي وسلميله عليها
سمر: ها قولت ايه سيبك منها
أنا: الحقيقة أنا نفسي أروح أشوفها بس مش هقدر أبقى أروح وقت تاني.
مريم: أيوة كدا هو يقدر يكسرلي كلمة
أنا: طب ايه رأيك اني هروح بقى
مريم: طب و*** أقعد أعيط.
أنا: لأ يقلبي متهونيش عليا.
سمر: طب مقوم أعمل اتنين لمون بقى
مريم: خليكي متغاظة كدا أحسن
أنا: خلاص بقى بلاش شغل *****
المهم خلصنا فطار وأنا عمال أفكر يعني بعد شوية أنا مريم بس في البيت .. طب ياترى هقدر أعمل حاجة أنا قلقان عايز الوقت يعدي وفي نفس الوقت خايف الوقت يعدي والفرصة تروح عالفاضي .. يلا اللي يحصل يحصل مش هشغل بالي كتير خليها بظروفها .. وبعد شوية كانت الساعة 12 الظهر سمر جهزت نفسها وقالت: أنا خارجة بقى ومش هتأخر عايزين حاجة.
أنا: *** يسلمك يا حبيبتي خلي بالك من نفسك.
سمر: حاضر بااااي.
وخرجت سمر والبيت فضي عليا أنا ومريم وقاعدين فوق في شقتي .. قعدنا في الصالة اتكلمنا شوية عن الدراسة وعن إنها هتبدأ سنة جديدة شهادة إعدادية والكلام دا .. قالتلي كلمني عن الثانوي بيقولوا النظام الجديد هيبقى الكتروني حقيقي الكلام دا؟
أنا: اه أنا سمعت بردو عن الموضوع دا بس مش عارف لسه.
مريم: تصدق خوفوني من الثانوي من قبل م أخلص اعدادي.
أنا: لأ متخافيش خالص خليكي خطوة بخطوة واللي هيمشي على الناس هيمشي عليكي.
مريم: عندك حق .. فكك بقى مالدراسة وتعالى نتفرج على التليفزيون.. فتحت التليفزيون وجابت فيلم الباشا تلميذ ونمنا على الكنبة وبنتفرج (كنا نايمين نفس الوضع بتاع بالليل مدياني ضهرها وأنا معبط عليها بس إيدي على بطنها وهي حاطة ايديها فوق ايدي ونايمة على دراعي .. زبي بدأ يقف عليها خاصة إني حاسس بسخونية طيزها .. طرية أوي عايز أفشخها بس مش قادر ..
قالت: هو حقيقي بيحصل كده في الجامعة عندك؟
أنا: هه لا خالص دي حكاوي تلفيزيونات بس.
مريم: يعني أنت مش مصاحب بنات زي كدا؟
أنا: لا طبعا مصاحب عادي بس مفيش بقى شغل الحفلات والكلام دا يعني آخرنا نخرج مع بعض أو نطلع رحلة تبع الكلية بس يعني.
مريم: (لفت نفسها ووشها بقى في وشي) يعني أنت خرجت مع بنت قبل كدا؟ (بتتكلم بطريقة كأنها غيرانة )
أنا: اه عادي مش زمايل وصاحب مع بعض.
مريم: طيب ايه المشكلة يعني ودا سبب عشان تخرجوا مع بعض.
أنا: طب وأنتي زعلانة ليه كدا
مريم: وأنا هزعل ليه
أنا: مش عارف قولي لنفسك.
مريم: أزعل لأ مش زعلانة أنا بسأل بس
أنا: طب يا ستي احنا زمايل عادي يعني مثلا أشىحلها حاجة أفهمها حاجة كدا يعني.
مريم: (لفت تاني وادتني ضهرها) ااااااه اذا كان كدا ماشي.
أنا: ماشي.
بعد شوية جه المشهد الرومانسي لما راحوا السنيما والبطل والبطلة بيبوسوا بعض في الميه .. لقيتها بتضم على إيدي .. روحت ضميتها عليها وقولتها: حلو المشهد دا
قالت: اممممم جميل أوي رومانسي جدا
أنا: يا بختهم الصراحة
مريم: امممممم
بعد ما المشهد خالص مريم قامت وقالت: هنزل أعملنا 2 شاي وأجي خليك مش هتأخر ونزلت جري.
أنا زبي كان على أخره منها مش قادر قومت دخلت الحمام غسلته بميه ساقعة عشان يهدى .. لحد .. لحد ما هدي ونام
طلعت مريم وقالت: سمر اتصلت بيا وجايه في الطريق
أنا: تمام ماشي أدينا قاعدين.
مريم: هنروح فين يعني
بعد شوية جت سمر غيرت هدومها وطلعت قعدت معانا وقالت: ماما هتبات عند خالتو النهادرا عشان هتروح معاها بكره للدكتور.
مريم: أحسن يلا أهو تريحنا من الصداع شوية
أنا: ايه اللي أنتي بتقوليه دا عيب مش دي مامتك بردو
مريم: و**** يا عمو محمود أنت مش عارف حاجة اسكت
سمر: أصل هي وماما دايما ناقر ونقير مع بعض في كل حاجة
مريم: البركة فيكي يا بوتجاز أنتي حيث كدا بقى أنزل أجهز الغدا
فضلنا قاعدين أنا وسمر شوية وقالت: م تيجي نروحو البحر؟
أنا: طيب ونسيب البيت فاضي يعني ينفع؟
سمر: اه عادي محدش هيجي وماما مش هنا.
أنا: طيب استني لما نتغدى الأول
سمر: ماشي وهننزل الميه وانزل معانا عشان الناس متضايقناش
أنا: هو حد بيضايقكم؟
سمر: اه الولاد اللي هناك بيفضلوا يعاكسوا البنات ويعملولهم حركات مش كويسة.
أنا: مش كويسة ازاي يعني؟
سمر: يعني مثلا مرة واحد قلع بنت هدومها كلها في قلب الميه و***
أنا: يانهار أبيض أنتي بتتكلمي جد؟
سمر: اه و*** عشان كانت هي وصاحباتها معاهمش حد
أنا: وأنتي حد عملك حاجة أنتي ولا مريم؟
سمر: لا بيعاكسونا بس
أنا: وأنتي عايزة إيه أكتر من كدا
سمر: لا هو حد يقدر يعملنا حاجة دنا كنت غرقته
.
اتغدينا وخلصنا ونزلنا اتمشينا على الكورنيش وقولتهم نبقى نيجي بكرة الصبح وننزل براحتنا عشان الليل قرب كدا وهننسى نفسنا.. قالوا ماشي
روحنا وقضينا اليوم عادي لحد بالليل حصل نفس اللي حصل الليلة اللي فاتت مريم نامت أو عملت نفسها نامت عشان تبات معايا لوحدها (وفضلنا على الحال دا كل يوم تعمل نفسها نايمة ونبات أنا وهي في سريري بالوضعية بتاعتنا)
المهم عدت الأيام وموصلتش لحاجة .. لحد م جه اليوم اللي أنا مسافر فيه وسافرت قضيت فترة الدراسة كنت بكلم مريم وسمر في التليفون بس مريم أكتر يعني كنا بنقعد بالساعات نتكلم لحد م الأجازة جت وسافرت كانت سمر نجحت في 2 إعدادي ومريم نجحت في 3 وهتقدم في ثانوي عام البنات كبروا ومريم كل مادة بتحلو أكتر وجسمها بيفور أكتر من سمر .. بزازها كبرت عن المرة اللي فاتت وخست شوية عن المرة اللي فاتت بردو بقت حاجة تانية صاروخ يا معلم
.
المره دي حسيت إن مريم بقت سيكاوية شوية في لبسها يعني بتلبس ضيق وقصير غير سمر اختها بتلبس عادي لبس بيت عادي أما مريم أوووف بتلبس لبس يمكن لبس عيال صغيرة ضيق وقصير بقت مخلياني هايج عليها طول الوقت .. بقيت أهزى معاها بالإيد وأتعمد أمسك بزازها أو ألمس كسها أو أضربها على طيزها الملبن دي وكانت ساعات بتنام معايا بس من غير م تعمل زي المره اللي فاتت .. بقت تقولي أنا هبات معاك النهاردا .. أقولها احنا نطول يا باشا
بقت وهي نايمة جنبي تحط رجليها بين رجليا أو تلمس زبي بإيديها وساعات ترفع فخدها على بطني .. كنت بحس بسخونة جسمها كنت بهيج أكتر وببقى عايز أفشخها نيك بس ماسك نفسي عنها بالعافية ومش عارف إيه اللي مصبرني عليها
كنا بنخرج مع بعض أنا وهي نشتري حاجات مثلا أو نروح أي مشوار .. الناس كانوا بيفتكروني خطيبها .. لما شهد مامتها بقولي الناس مرة بيقولولي بقى تخطبي لمريم من غير ما نعرف قولتهم دا عمها يا ناس مش مصدقين قولتلها أحسن عنهم ما صدقوا وقعدنا نضحك
ف في مرة مريم قالتلي: هو أنت لو خطيبي فعلا كنت عملت ايه؟
أنا: يالهوي دنا مكنتش أروح من عندك
مريم: (اتكسفت وقالت: ليه يعني
أنا: بقى حد يبقى عنده القمر دا ويسيبه ويمشي
مريم: طيب اعتبرني خطيبتك وخليك ومتسافرش.
أنا: و*** غصب يا قلبي منتي عارفة الكلية.
مريم: م أنت بتوحشني ومش ببقى عارفة أعمل ايه (أناومريم بقينا نتكلم مع بعض كأننا مخطوبين فعلا وبنتعامل بجد كأننا مخطوبين وهي اللي اديتني الإحساس دا لما مرة دخلنا استوديو نتصور أنا وهي والمصوراتي سألنا أنتو مخطوبين؟ كنت لسه هقوله لأ هي سبقتني وقالته اه مخطوبين واتصورنا صور جامدة حسيت فعلا انها خطيبتي
.
جينا في يوم كنا قاعدين على السرير أنا ومريم وسمر بس مريم كان نايمة على جنبها بعرض السرير وأنا قاعد وفارد رجلي وكنا متغطين بكوفرتة وعمالين نتكلم فجأة حسيت بمريم بتسحب رجلي على طيزها وبقت تزوق خرم طيزها على كعب رجلي لدرجة إني حسيت إني بنيك طيزها بكعب رجلي وهي عمالة تحرك في طيزه براحة ومغمضة عنيها ( أنا قولت أول ما سمر تنزل ونيجي ننام لازم أنيكها في طيزها) بس للأسف سمر قررت تبات معانا على السرير النهاردا وبوظت كل ترتيباتي ..
المهم عدت الأجازة ورجعت تاني للدراسة وفضلنا مستمرين على تليفونات بس ايه بقى كنا بنتكلم أنا وهي عن الحب وعلاقة الولد بالبنت اللي بيحبها .. حسستني إني أول مرة أتعامل مع بنت حسستني امها خطيبتي بجد
لحد م السنة خلصت ومستني النتيجة تطلع عشان أسافر أقضي باقي الأجازة..
.
.
الجزء الثالث:
النتيجة ظهرت ونجحت ومريم وسمر كمان نجحوا أنا رايح 3 كلية ومريم رايحة 2 ثانوي وسمر رايحة أولى ثانوي ..
كلمت مريم وعرفتها إني جاي بكرة وإني كلمت أبوها نبيل وعرفته إني جاي بكرة .. تاني يوم سافرت إسكندرية وصلت على العصر لقيتهم في استقبالي كالعادة بالأحضان والبوس والسلامات .. مريم أول ما شافتني جريت عليا واتعلقت في رقبتي وحضنتني جامد وأنا كمان حضنتها وبوستها في رقبتها كأني جوزها وغايب عنها بقالي سنين وسمر بردو حضنتها وبوستها بس طبعا مش زي مريم خالص مع إن جسمها بردو بقى ملفوف وحلو وبزازها كبرت بس أنا مشدود لمريم أكتر .. وسلمت على شهد مامتهم وقالتلي تعالى بقى كلك لقمة بعدين اطلع ريح أنا مجهزة الأكل من بدري .. طلعنا شقة أخويا كلنا وشربنا شاي .. ومريم قالتلي تعالى بقى أطلع معاك الحاجة وأوضبلك هدومك في الدولاب على ما تتشطف .. طلعنا أنا ومريم وكنت عايز أنكشها بأي كلام فقولتلها: بس ايه الحلاوة اللي بقيتي فيها دي ❤
مريم: وانا كنت وحشه قبل كده منا طول عمري حلوة
أنا: بس احلويتي أكتر وجسمك بقى حلو أهو حاجات كبرت وحاجات صغرت
حسيت انها اتكسفت من كلامي لما مردتش عليا فقولتلها أنا هدخل أخد دش تيجي معايا؟
قالت: لا شكرا لسه مستحمية من شوية
قولتلها: طيب أنا هخش وخليكي متنزليش عشان لو احتاجت مساعدة أناديلك
مريم: طيب خش
خدت غيار بس مخدتش فوطة قولت أخليها هي تجيبهالي ودخلت الحمام فتحت المية واتشطفت وبعد ما خلصت ندهت عليها .. مريم، هاتيلي فوطة بعد اذنك عشان نسيتها عندك في الشنطة
قالت: حاضر يا عمو جايه أهو.
جت وأنا كنت سايب الباب موارب شوفتها واقفة ورا الباب بتبص عليا من غير ما تتكلم فعملت نفسي مش واخد بالي ومسكت زبي ألعب فيه فوقف بسرعة فلقيتها بتكح وبتقول: الفوطة أهو ياعمو خد..
فتحت الباب نص فتحة وأنا واقف وراه وخليت زبي يبان ليها وعملت نفسي مخدتش بالي معرفش شافته وقتها ولا لأ .. المهم نشفت ولبست وخرجت لقيتها في الأوضة لسه بترص الهدوم في الدولاب فدخلت بشويييش من غير صوت وجيت من وراها وزغزغتها وبقولها واحشني يا قمر
هي اتخضت وقالت اخص عليك خضيتني . وضحكت . وأنت كمان و*** وحشتني أوي أوي أوي
أنا: طيب مفيش حضن بقى على الوحشان دا كله؟
مريم: حضن بس وجت عليا حضنتني واحنا واقفين ووقفت برجليها على رجليها ولافة ايديها حوالين رقبتي وأنا حاضنها بإيد على ضهرها من تحت وإيد على شعرها من ورا .. كان حضن ابن لذينة مكنتش عايزه يخلص .. بس للأسف خلص مع مجيء سمر وهي بتقول: احم احم أنا جيت في وقت مش مناسب ولا ايه؟
انا ومريم اتخضينا بصراحة لأننا روحنا في عالم تاني خالص بالحضن دا
قولتلها: لالا أبدا تعالي يا سمر داحنا كنا بنسلم بس من أول وجديد
سمر: أممممم بتسلموا امممم طب وأنا مش هسلم ولا ايه (وبتبص لمريم بصة فيها كيد كدا )
قولتلها: تعالي مفيش مشكلة نسلم احنا ورانا ايه (ببص على مريم حسيت انها متغاظة أوي )
بس حضنت سمر طبعا بس مش زي مريم اللي هو حضن عادي يعني.. وقعدنا نتكلم من موضوع لموضوع وخدنا الكلام لحد م شهد مرات أخويا طلعت وقالت ينفع أقعد معاكم بدل منا قاعدة لوحدي كدا
أنا: يا سلام بس كدا تعالى ياباشا تنور
شهد: أعمل ايه أنت بتيجي بتاخدهم مني **** يخليك ليهم ❤
أنا: يخليكي ليهم ويخليكم كلكم ليا ❤
مريم: يعني أنتي شايفاه بيجي كل يوم دا كل سنة على ما بنشوفه
شهد: ياختي وانا قولت حاجة **** ما يحرمكم من بعض .. طول عمري بقولهم يا محمود إنك أخوهم اللي أنا مخلفتوش.
أنا: وأنا كمان اسأليهم بقولهم أنتو اللي اخواتي مش أبوكم
شهد: يووه جتك ايه هم بيحبوك خالص وكلنا هنا بنحبك و***
أنا: من القلب للقلب و*** ❤
سمر: ما خلاص كفاياكم هتفضلوا تعلوا على بعض كدا كتير؟
شهد: والنعمة أنتي م اتربيتي ولا شوفتي ربع ساعة تربية
سمر: م أنتي جيتي نسيتينا كنا بنتكلم فايه
شهد: خلاص أديني نازلة أجهز الأكل لابوكم زمانه جاي
أنا: لالا سيبك منها خليكي قاعدة لحد ما يجي
شهد: م عشان يجي يلاقي الأكل جاهز بس
أنا: طيب لما يجي ناديلي أنزل أسلم عليه ولما ياكل وينام ابقي اطلعي نقعد سوا هنا
شهد: ماشي من عنيا مش عايز حاجة أعملهالك.
أنا: لا شكرا تسلميلي ❤
ونزلت شهد والحقيقة شهد دي أنا مش مديها حقها في القصة بس دي ي جدعان لو حد شافها يبقى عايز ينط عليها على طول ودايما بحسد أخويا عليها .. جسمها ابن لذينة فتاك بزاز ايه وطياز ايه ولا شفايفها اللي زي الفراولة وعايزين يتاكلوا ولا رقبتها القشطة اللي عايزة تتلحس ولا رجليها وفخادها الملبن أقول ايه ولا ايه بس .. الحقيقة كل تركيزي مع مريم لأن دي هدفي دلوقتي … بعد ما أخويا جه وسلمت عليه واحنا قاعدين على السرير عندي أنا ومريم وسمر .. لقينا سمر هي اللي راحت في النوم وبعد شوية شهد أمها طلعت تقعد معانا لما لقت سمر نايمة صحتها وقالتها تنزل تنام تحت وقامت سمر نزلت وقعدنا أنا وشهد ومريم في الصالة قعدنا نتكلم عن الدراسة أنا وشهد شوية وقالت مريم تنزل تعملنا شاي نزلت مريم وهي بتنفخ تعمل الشاي وقعدت أنا وشهد قالتلي: تصدق يا محمود أنا كان نفسي يبقالي أخ زيك عشان كدا بقول للبنات إنك أخوهم بس دا مش معناه إني زي ابني لا ياواد أنا صغيرة
أنا: أنتي كبيرة مقاماً ❤
شهد: ر*** يعزك ي خويا .. قولي بقى مقربتش تخطب ولا حاجة.
أنا: لسه لما أخلص بس الكلية وأشتغل أبقى أتقدم ونشوف إيه الدنيا.
شهد: يعني أنت منمر لا واحدة ولا لسه هتدور؟
أنا: اااه يعني تقدري تقولي في واحدة بس الكلام دا بيبي وبينك.
شهد: عيب عليك .. بس خلي زوقك حلو كدا زي زوق أخوك ولا أنت ايه رأيك؟
أنا: يالهوي دنا أمي تبقى داعيالي لو لقيت واحدة زيك
شهد: بكااااااش
أنا: لا و*** بتكلم جد أنتي مفيش زيك تقريبا ❤ أنتو معندكمش مرايات ولا ايه
شهد: يخربيتك د انت بتقول كلام حلو أهو أومال أخوك ماله مش شغال ليه
أنا: نبيل ر*** يكون في عونه أنتي شايفه ظروف شغله كتر خيره وبعدين هو مش طول عمره كدا يعني مهو أكيد عيشيك يومين حلوين بردو
شهد: أيوووووه فكرتني بالذي مضى نهايته شد أنت حيلك بس وطلبك عندي
أنا: ايه طلعلك اخت ولا ايه
شهد: يعني حاجة زي كدا بنت واحدة صحبتي إنما ايه على كيفك استنى أوريك صورتها .. ومسكت تليفونها وجابت صورتها وانا بشوفها مريم طلعت بالشاي وقعدت جنبي .. قولت لشهد: حلوة ر*** بس يسهل الحال.
مريم: هي مين دي اللي حلوة؟
شهد: مرات عمك
مريم: مييييييين؟ وأنت ناوي تتجوز ولا ايه؟
شهد: يوه أومال هيعيش طول عمره كدا
أنا: ايه يا مريم في مشكلة ولا حاجة؟
مريم: مشكلة ايه بس متقولش مرات عمي بس
أنا: ليه م دي الحقيقة اللي هتجوزها هتقوليلها يا مرات عمي
مريم: طب اسكت طيب بلا مرات عمي
)لأول مرة أشوف مريم بتتكلم كدا وحاسس إنها مراتي وبقولها هتجوز عليكي)
شهد شربت الشاي وقالت أنا هنزل أنام تصبحوا على خير … ونزلت وفضلت أنا ومريم.
مريم: هي مين اللي ماما كانت مورياك صورتها دي
أنا: مقالتلك مرات عمك
مريم: انا مبهزرش بتكلم جد
أنا: في ايه يا مريم مالك؟
مريم: أنت عارف يا محمود مالي ومتكلم قدامي في حاجة زي كدا تاني بعد اذنك
أنا: أنتي مجنونة يبنتي؟ منا هيجيلي يوم وأتجوز وأنتي هيجيلك يوم وتتجوزي في ايه مش فاهم
بصتلي وخسيت إنها هتعيط وقالت: مفيش .. وربعت إيديها وبصت على التليفيزيون اللي هو مقفول أساسا
أنا: خلاص متزعليش .. خلاص بقى بصيلي طيب .. راحت بصت الناحية التانية حاولت أدور وشها راحت معيطة .. روحت قايم قاعد قدامها وقولتلها متبقيش عبيطة بقى .. وخدتها في حضني راحت معيطة أكتر وهي لافة ايديها على رقبتي.
قولتلها: خلاص بقى متعيطيش طيب وروحت بايسها على كتفها.
وهي مبتتكلمش خالص بتعيط وبس .. روحت باصص في عنيها وقولتها ايه دا قمر حتى وأنتي بتعيطي قمر ياناس .. راحت مبتسمة روخت حاضنها تاني وقولتها خلاص بقى ها خلاص؟
قالت: خلاص بس متتكلمش كدا تاني.
قولتلها: حاضر .. راخت حاضناني أكتر
روحت شايلها ودخلتها الأوضة ونيمتها على السرير
قالت: بتعمل ايه؟
أنا: ايه مش هنام ولا ايه؟
مريم: لا هنزل أنام تحت.
أنا: يبقى لسه زعلانة
مريم: لا مش زعلانة
أنا: لو مش زعلانة نامي معايا زس كل مرة
مريم: ماشي ☺
رواحت فاردة الكوفرتة ونايمة على جنبها ووشها ليا وأنا كمان نمت على جنبي ووشي ليها وقولتلها: تصدقي إنك أحلى من القمر
هي اتكسفت ومردتش .. روحت محسس على شعرها وبايسها على راسها
قولتلها: هو احنا لو ينفع نتجوز كنتي اتجوزتيني؟
قالت: طبعا من غير سؤال
أنا: يعني بتحبيني؟
مريم: بموت فيك … وراحت مقربة مني وحضنتني
قولتلها: وأنا كمان بعشقك … وروحت مقرب منها وبايسها على شفايفها وضميتها عليا وبوسنا بعض بوسة طوييييييلة .. ومرديناش نكتر أكتر من البوس .. بقيت أبوس وشها كله ورقبتها وأهمس في ودنا أقولها بحبك بحبك أوي ونمنا واحنا في حضن بعض لحد الصبح صحينا على الجرس وخبط الباب سمر بتصحينا عشان نفطر ونروح البحر .. قومنا من النوم مخضوضين بس هدينا لما لقينا الجو أمان .. قولتلها: صباح الخير يا قمري
قالت: صباح الخير .. وهي بتتمطع ..
قومت دخلت الحمام وغسلت وشي وفوقت وهي كمان كذلك ووضبت السرير وهي لما خرجت من الحمام قالتلي يلا ننزل؟ أنا سمعت سمر بتقول رايحين البحر يلا
قولتلها: كدا على طول مفيش حاجة عالماشي كدا؟
مريم: (وهي مبتسمة) حاجى ايه يعني مش فاهمة؟
أنا: قربت منها ومسكت ايديها وببوسها في شفايفها وبقولها حاجة كدا مثلا
جريت مني فتحت الباب وخرجت ونزلت على تحت . . قفلت الباب ونزلت وراها فطرنا وخلصنا.
شهد: يلا يا محمود عشان نروح البحر؟
أنا: ماشي أنا جاهز.
شهد: جاهز ايه اطلع غير هدومك البس شورت وأي حاجة كات.
أنا: ماشي ثواني .. طلعت غيرت ونزلت بسرعة.
نزلنا كلنا ركبنا ميكروباص هم بيقولوا عليه مشروع كان بتاع واحد جارنا وبيوصلهم لما يحبوا يروحوا البحر يعني. ركنا كلنا كنت قاعد في النص مريم جنب الشباك وسمر ناحية الباب وشهد في الكنبة اللي ورانا ( البنات لابسين بناطيل قصيرة تخت الركبة بشوية وتشيرتات بنص .. وشهد لابسة عباية سمرة بس مخلياها زي القمر فيها خاصة إنها بيضة وشعرها بني ..
وصلنا البحر دخلنا المكان بتاع العائلات أجرنا كراسي وشمسية والبنات قلعوا وفضلوا بالمايوهات وأمهم قلعت العباية وبقت بترينج بنص وبنطلون فوق الركبة .. أوف ايه دا ايه الأجسام دي أنا عايز أنيكهم واحدة واحدة ..
سمر: يلا بقى ننزل الميه يلا وبتشدني.
شهد: روحوا انزلوا وأنا هظبط الحاجة وأحصلكم.
قومت ونزلنا الميه فضلنا نلعب ونرش على بعض الميه ونجري ورا بعض لحد م شهد جت وهي كانت مش بتعرف تعوم أوي يعني آخرها لازم تكون رجليها لامسة الأرض أول م تروح في الغويط متعرفش تعوم .. جت تلعب معانا وكانت قلعت الترينج كمان وكانت لابسة مايوة قطعة واحدة وفضلنا نجري ورا بعض واللي يمسك التاني يوقعه في الميه .. كنت لما أمسك مريم لازم أقفش بزازها ألعب في كسها أزنق زبي في طيزها .. وأول م مسكت شهد حسيت إني ماسك جيلي أمسكها من هنا تبظ من هنا وقعتها في الميه وأنا ناسي إنها مبتعرفش تعوم لقيتها هتغرق مع اننا كنا لسه على الشط يعني مغوطناش أوي روحت مقومها وإيدي تحت بزازها وزبي راشق في طيزها لحد م قامت وقفت ..
شهد: أنا مش بعرف أعوم خلي بالك
أنا: متخافيش وأنا معاكي
شهد: طب أنا نفسي أروح عند الصخور اللي هناك دي تعرف توديني؟
أنا: هاتي ايديك لفيها على قبتي ونامي على ضهري.
عملت كدا وعومت بيها لحد الصخور وقعدتها على صخرة وفضلت تلعب في الميه برجليها وأنا بعوم حواليها والبنات على الشط بيلعبوا .. لقيت مريم بتشاور إني أروح أخدها هي وسمر
أنا: متخافيش يا شهد خليكي هجيب مريم وسمر وأجي.
شهد: لأ متسببيش أخاف.
أنا: متخافيش و*** مفيش موج هنا خليكي بس زي م أنتي.
روحت جبت مريم وسمر مع بعض وروحنا لشهد قعدت سمر ومريم مرضيتش قالتلي هعوم معاك .. فضلنا نعوم أنا ومريم حواليهم لقيت مريم بتشدني من ايدي وروحنا وراهم بحيث إنهم ميشوفوناش وقالت : ايه اللي انت بتعمله مع ماما دا؟
أنا: أنا عملت ايه؟
مريم: يعني مش واخد بالك ياسي محمود؟!
أنا: لا و*** في ايه يبنتي؟
مريم: مفيش غير تحسيس هنا وهنا ومسكة هنا وهنا كل دا ومفيش
أنا: يبنتي أنتي عبيطة احنا بنلعب ازاي تفكري كدا؟!
مريم: يا محمود أنا مش عايزاك تركز مع حد غيري العب معايا أنا
أنا: خلاص بقى متكبريش الموضوع وروحت مزغزغها .. راحت ضاحكة .. قولتلها: م تيجي نستغل الموقف دا مش هيتكرر كتير؟
مريم: عايز ايه يخربيتك؟
أنا تعالي بس هقولك .. روحت شاددها وفضلنا نبوس في بعض ودخلت ايدي تحت الأندر ألعب في طيزها وزبي واقف راشق في بطنها روحت ماسك ايديها حطيتها على زبي فضلت تلعب فيه وأنا بلعب في طيزها وبنبوس بعض راحت مطلعة زبي وفضت تدعك فيه بايدها لحد ما جبتهم ..
قالت: عاجبك كدا
أنا: ااااه عاجبني أوي ❤
راحت سابتني وراحت عند امها واختها وأنا روحت وراها.
شهد: أنتو فين عمالين ننادي عليكم.
أنا: مفيش يا ستي مريم كانت عايزة تخش جوه دخلتها.
شهد: يالهوي لا يا محمود ونبي بلاش
أنا: بلاش ايه م احنا قدامك أهو
شهد: طب يلا نروح للشط ونلعب زي ما كنا كتر خيرك حققت أمنيتشي
قولتلها: ثواني أودي البنات وأجيلك.
مريم: لأ وديها هي الأول
شهد: أي حاجة يلا تعالى قرب يا محمود … قربت منها واتعلقت على ضهري وعومت بيها وحاسس ببزاها في ضهري أوف يا جدعان المهم وصلتها ورجت للبنات ..
مريم: ودي سمر وبعدين تعالى خدني
سمر: متبقيش رخمة هيفضل رايح جاي
مريم: ملكيش فيه
قولتهم: خلاص خلاص مش مشكلة تعالى يا سمر .. خدتها على ضهري بردو ووصلتها ورجعت لمريم نامت على ضهري وبتلعب في زبي بإيديها وأنا بعوم قالتلي شوفت بقى قولتلك روح وتعالى ليه
أنا: مش سهلة أنتي خالصة وصلنا روحنا على الكراسي كلنا كام ساندويتش وشربنا حاجة ساقعة وقعدنا نلعب شوية لحد الساعة 5 لمينا حاجاتنا ولبسوا هدومهم وروحنا شهد قالت: يلا يا بنات اتشطفوا عشان اتشطف بعديكم ..
أنا: لو حد عايز يتشطف عندي فوق يطلع عادي عشان ننجز يعني بدل م تزحمواوالدنيا وتستنوا بعض ..
مريم: اه أنا هطلع أتشطف فوق.
شهد: يابت .. أطلع أنت يا محمود متشغلش بالك بينا
مريم: لا هطلع استنى يا حودة.
أنا: طب هطلع أنا وتعالى براحتك .. كانت جابت غيار وجت وقالت أنا جيت خلاص
طلعنا وأنا فاهم اللي في دماغها .. كانت ماسكة ايدي واحنا طالعين زي ما يكون رايحين مشوار
فتحت الشقة ودخلنا قفلت الباب ورانا راحت هي قافلاه بالمفتاح وقالت للأمان
أنا: حيث كدا تعال بقى .. روحت ساحبها وداخلين الحمام قلعتها هدومها وقلعت هدومي وزبي كان على آخره فتحت الدش غسلنا جسمنا مكان الرمل وروحت حاضنها من ضهرها وببوسها وبقولها ياريتك مراتي كنت ظبطتك ليل نهار
مريم: منا مراتك أومال أنت فاكر ايه ولفت نفسها وراحت بايساني على شفايفي .. روحت قافل الدش وقعدتها على القاعدة وفضلت ألحس في كسها وهي تقولي بتعمل ايه .. قولتلها اسكتي بس وهكيفك فضلت ألحس في كسها وأشفط فيه وه صغير وشفراته صغيره وزنبورها صغير بس نضيف جدا شكلها عاملاه من يوم أو اتنين وهي عمالة تتأوه وتزووم وأنا لحس في كسها وأقفش في بزازها .. بعد كدا أنا قومت وقفت وقولتها أقعدي على ركبك ومصي بتاعي بقى .. بصتلي كأنها قرفانة وقالتي لا .. قولتلها متخافيش هيعجبك صدقيني وروحت فاتح الميه وغاسله تاني وقولتها أهو نضيف صدقيني هيعجبك .. مسكته حطته في بوقها واحدة واحدة لما لقيته حلو ملامح وشها اتغيرت وفضلت تمص فيه شوية وقومها زنقتها في الحيطة وفضلت أبوس شفايفها وأمص لسانها بشفايفي وفجأة لقينا باب الشقة بيخبط اتخضنا .. نشفت نفسي ولبست بسرعة قولتاه خليكي شوية واخرجي .. وخرجت فتحت الباب لقيت سمر بتقولي أنتو فين كل دا ..
أنا: أنا اتشطفت ووقفت في البلكونة ومريم لسه في الحمام.
سمر: اااااه امممممم ماشي .. طب أنا هنزل أجيب حاجة ناكلها.
أنا: لأ استني هاجي معاكي .. دخلت جبت فلوس قولت أجيب كفتة وفراخ وناكل مع بعض أهو على الأقل عشان أعوض قولت لمريم أنا نازل أجيب حاجة وجاي لما تخلصي لو نزلتي ابقي اقفلي الباب كويس
قالت: ماشي أنا خاجة أهو.
ونزلت أنا وسمر وجبت الأكل وروحنا.
شهد: ليه بس كدا يا محمود م سمر كانت هتجيب أكل.
أنا: عادي بقى مش هتفرق أنا ولا أنتم ولا أنتي عاملة فرق؟!
شهد: لا فرق ايه م خلاص بقى
قعدنا كلنا وخلصنا وقومت أغسل ايدي مريم جت ورايا وقالت: خلي بالك عشان سمر ناوية تبات فوق النهاردا أول م تنام نطلع على السطح أنا وأنت أو ننزل تحت أول دور.
أنا: ماشي. (وفضلت مستني الليل يجي عشان أفتح طيز مريم وأنيكها بقى معقولة مراتي ومنيكهاش!
.
.
——————
الجزء الرابع:
——————
بعد م مريم فهمتني إن سمر هتبات فوق معانا أنا فكرت إني أفضل قاعد معاهم في شقة أخويا أو ننزل نقضي سهرتنا تحت خالص ووقت النوم نطلع أنا ومريم شقتي وسمر تدخل تنام في أوضتها وعجبتني الفكرة وحبيت أقترحها على مريم، لما قولتلها قالتلي: لا مهما عملت البت مصممة تنام معانا فوق تفتكر شاكة في حاجة؟!
قولتلها: معتقدش إيه اللي هيخليها تشك يعني(كنا بنتكلم أنا ومريم وسمر وأمها واقفين في المطبخ)
مريم: مش عارفة بس أنا حاسة بكده.
أنا: لالا متشغليش بالك أصل محصلش حاجة تخليها تشك يعني. (جت سمر ومعاها صنية شاي وقالت: الشاااااي ووووصل
أنا: تسلم إيدين اللي عمل.
سمر: ثانك يو هنطلع فوق ولا نخلينا هنا ولا حكايتكم إيه؟
مريم: أنتي عايزة إيه هترتاحي فين؟
سمر: في أي حتة فيها حودة إنشا*** في الشارع (وراحت ماسكة في دراعي بإيدها الاثنين)
مريم: مسم طيب يا ختي.
سمر: مقلتوش بردو هنسهر فين؟
(كل دا وأنا عمال أفكر أعمل إيه عشان أخلص من الزقة اللي طلعتلي دي بس قولت خلينا نعمل زي م مريم قالت نطلع ولما سمر تنام نخلع احنا)
أنا: تعالوا نطلع فوق أهو على الأقل ماما تريح شوية قبل بابا م يجي من الصبح واحنا بره.
سمر: ماشي يلا بينا (مريم شالت صنية الشاي وسمر لسه قافشة في دراعي وطلعنا على شقتي فتحت ودخلنا قولتلهم: تحبوا نفتح التليفزيون ولا؟
مريم: اه تعالى نتفرج على التليفزيون (وراحت تفتحته وقعدنا كنا على كنبة واحدة أنا في النص مريم على الشمال وسمر على اليمين قافشة داعي زي م يكون قابضة عليا وراسها على كتفي ومريم قاعدة ومربعة رجليها وإديها كأنها متكدرة كنا بنتفرج على فيام دكان شحاتة) بعد شوية فرجة في صمت سمر قالت: عمو محمود، أنا عايزة أسألك سؤال.
أنا: ها؟
سمر: (قعدت واتعدلت وقالت: بص يعني امممم هو أنت اااا يعني عمرك حبيت؟
أنا: (اتفاجئت من السؤال بس هجاوب قولتلها: أكيد طبعا مفيش حد محبش مرة واتنين وتلاتة لحد م يلاقي الإنسان اللي يستاهل حبه ويكمل معاه حياته.
سمر: يعني حبيت كام مرة كدا؟
أنا: 3 مرات، مرة وأنا في ابتدائي والحب دا طبعا حب عيالي كدا ومرة وأنا في ثانوي حبيت واحدة كان معايا في الدروس ومرة ولما دخلت الكلية حبيت واحدة بس مشيت م الكلية خلاص.
سمر: يعني أنت مش بتحب دلوقتي؟
أنا: لأ بحب طبعاً أو مش الحب اللي هو الحب يعني لسه في مرحلة الإعجاب يعني قولي صحاب مثلا.
سمر: اممم صحاااب ..يعني ممكن الصحاب يحبوا بعض؟
أنا: أكيد ممكن بس يكونوا فهموا بعض كويس وخدوا على بعض، وأحلى حب الحب اللي بعد صداقة تبقى حبيبتي وصحبتي ولو حصل نصيب تبقى مراتي حاجة حلوة يعني… بس ليه الأسئلة دي كلها هو في حد ولا إيه
سمر: هههههم
أنا: في؟
سمر: بصراحة اه
مريم: دا عيل معفن أنا عارفة عاجبك فيه إيه
أنا: إيه دا إيه دا، دا الموضوع شكله بجد احكي احكي
سمر: أبدا دا واحد هنا جارنا بياخد معايا دروس من أيام أولى إعدادي بس في آخر يوم امتحانات لقيته عند المستر عشان كان قايلنا نروح نراجع معاه الامتحان وبعد م خلصنا واحنا نازلين نده عليا وقالي ينفع نروح سوا قولتله ماشي .. واحنا ماشيين لقيته بيقولي أنا معجب بيكي من زمان وكان نفسي أكلمك بس كنت خايف تفهميني غلط والصراحة مقداميش فرصة أعرف أكلمك فيها تاني أنا بصراحة بحبك ، وأنا اتكسفت بصراحة وسبته ومشيت.
أنا: طب وبصراحة بقى أنت بتحبيه؟
سمر: مش عارفه
مريم: ياعم و**** دا عيل معفن هبقى أوريهولك
أنا: استني بس يا مريم معفن بس راجل إنه كان محافظ عليها ومكانش بيرضى يكلمها ولا يمشي معاها زي العيال م بتعمل … المهم يا سمر هو كلمك تاني من ساعتها؟
سمر: لا بشوفه ويشوفني بس مش بيتكلم
أنا: شوفتي بقى يا مريم دا اللي بقولك عليه.. طب لما بيشوفك يا سمر بيبقى شكله ايه يعني مبسوط زعلان؟!
سمر: الحقيقة لما بيشوفني من البلكونة مثلا بيقوم داخل أو في الشارع بيقوم باصص الناحية التانية.
أنا: اه مهو فاكر إنه مش عاجبك عشان سبتيه ومشيتي.
سمر: منا اتكسفت أعمل ايه طيب
مريم: لا وانتي وش كسوف أوي
أنا: طب مقولتليش أنتي بتحبيه ولا؟
سمر: (ابتسمت وخبت وشها بإديها)
أنا: يبقى بتحبيه صح؟ (راحت هزت دماغها وهي مخبية وشها إنه اه يعني)
قولتلها: طيب بصي هقولك أنتي لو تعرفي تكلميه بس لما تتكلمي اتكلمي بجد مش بسهوكة ولا هزار فهميه إنك مش بتاعة خروج ودلع ومياصة زي البنات التانية وإنه لو بيحبك فعلا يصبر لحد م يخلص دراسته ويتقدملك رسمي.
سمر: هو احنا فين ولما نخلص فين دا لسه فاضل 3 سنين ثانوي 4 كلية لسه هنستنى كل دا
أنا: يخربيتك أنتي مستعجلة على ايه مش كنتي مكسوفة دلوقتي راح فين الكسوف دا
سمر: لا مش قولنا هنتكلم جد يبقى مفيش كسوف
أنا: طيب بجد اللي أنا بقولك عليه تعمليه وإلا تفضلي زي م أنتي عشان لو عملتي غير كدا هتروحي لسكة هتندمي عليها بعدين.
سمر: يعني أقوله استنى لما تخلص واتقدملي؟
أنا: اه وهو هيفهم إنك كدا موافقة عليه.
سمر: ماشي وا*** لقوله.
مريم: أنتو بتتكلموا جد ولا ايه ي جماعة دا معفن معفن
أنا: معفن ازاي يعني؟
مريم: دا مبيستحماش دايما متوسخ وبيلعب في الشارع
أنا: طيب م كل العيال كدا.
سمر: لا دي هي متغاظة بس سيبك منها
مريم: طيب أنا هوريهولك وهتشوف
أنا: ماشي مش أنتي بتقولي إنه جارنا يا سمر؟
سمر: اه تعالى أوريك بيتهم من الشباك. (شاورتلي على البلكونة ورجعنا قعدنا)
بعد ما الفيلم خلص مريم قالت تعالوا ندخل جوه نقعد على السرير وقومنا قفلنا الشاشة ودخلنا مريم قالت لسمر تنزل صنية الشاي وتجيب كوتشينة أو دومنة .. نزلت سمر ومريم قالتلي نلعب دورين ولا حاجة وقول انك عايز تنام عشان تنزل ماشي.. قولتلها دا لسه الساعة داخلة عل 9 .. قالتلي براحتك بس طول م أنت قاعد هي مش هتنام .. (الحقيقة حسيت إن مريم مستعجلة أوي وإنها متغاظة إن سمر بتتكلم معايا وإن أنا مديها اهتمام بس حبيت أتأكد من احساس غيظها أو غيرتها فقولتلها: طب م نستنى شوية دا حتى القعدة حلو وادينا بنتكلم مع بعض ..
مريم: اه انتو بتتكلموا وانا مركونة مليش لازمة أصلي.
أنا: ي قلبي دا أنتي اللازمة كلها احنا نستغنى عن القمر
مريم: اه منا عارفة
انا: خلاص بقى مش هنبوظ الليلة والقمر يبقى زعلان كدا
مريم: احنا لسه هنبوظ مهي باظت خلاص
انا: لا طبعا دا على جثتي وعشان أثبتلك أهو (روحت بايستها على شفايفها) وقولتها خلاص بقى ها عشان نتبسط كمان شوية
مريم: اما نشوف.. بس اعمل زي م قولتلك شوية وقول عايز أنام
قولتها حاضر ي قلبي ❤
سمر جت ومعاها كوتشينة وقالت يلا نلعب الشايب قعدت وفرقنا الورق وفضلنا نلعب والشايب عمال يتنطط عند كل واحد شوية لحد م رسي عندي في الآخر وسمر هتحكم عليا حكمين ومريم 4 .. سمر حكمت عليا بإني أشيلها وألف بيها لحد م ندوخ … شيلتها وفضلت ألف بيها لحد دوخنا ووقعنا في الأرض .. والحكم التاني إنها تنام على ضهري وألعب 20 ضغط .. نامت على ضهري بوشها ولعبت العشرين ضغط .. أما مريم حكمت عليا إني أمشي على إيدي بس معرفتش أنفذ الحكم راحت قالتلي احكم عليك إنك تنام دلوقتي لحد بكرة
سمر: والنعمة أنتي رخمة
مريم: طب على فكرة هو عايز ينام من بدري وقاعد بالعافية عشانك وهو قالي كدا لما أنتي نزلتي.
سمر: ينهار أبيض بجد
أنا: الحقيقة اه أنا قاعد بس عشان متزعليش
مريم: يلا بقى نخلي عندنا ددمم ونسيبه ينام
سمر: خلاص ماشي بس هنسهر بكرة مش كل يوم نوم كدا
مريم: اه إن شاء *** يلا بس (خرجت سمر ووراها مريم خرجتها وقفلت باب الشقة وراها .. رجعت سمر خبطط وقالت: أنتي مش نازلة ولا ايه .. مريم قالتها لا منا بنام هنا تصبحي على خير .. وراحت قافلة الباب
أنا: يبنتي مش كدا عيب دي اختك بردو عامليها كويس
مريم: يعم اسكت دي لزقة لما بتصدق أووووف يا ساتر
أنا: د أنتي هتفضحينا
مريم: ماشي وماله فيها ايه مش عمي حد يقدر يقول غير كدا
أنا: عمك وبس؟
مريم: عمي وأخويا وصاحبي وحبيبي واااا…
أنا: و ايه؟
مريم: ها شوف أنت بقى
أنا: وجوزك اللي هيقطعك دلوقتي
مريم: (حطت ايديها على وشها ولفت الناحية التانية روحت مقرب منها وشايل شعرها جايبه قدام وحاضنها من ورا وببوس رقبتها وبلعب في بطنها وايديها على ايدي وبترجع بجسمها عليا طلعت بإيدي أمسك بزازها وأقرص حلماتها وهي بتتنهد على خفيف ومغمضة عنيها .. رفعت الشيريت بتاعها قلعتهولها وقلعتها الفانلة اللي تحته وفضلت أقفش في بزازها .. قعدتها على السرير بجسمها كله ونيمتها على ضهرها وبوستها في شفايفها وبمص لسانها وشفايفها ودخلت ايدي جوه البنطلون ألعب في كسها ونزلت أمص حلماتها ولسه بلعب في كسها بلحس بين بزازها وببوس بطنها وطلعت على رقبتها ورجعت لشفايفها .. بعدين قلعت التيشيرت بتاعي والبنطلون وفضلت بالبوكسر وسحبت البنطلون بتاعها بالأندر وبوست فخادها وحوالين كسها بعدين لحست كسها الصغير وزنبورها الصغير ودخلت صباعي الوسطاني في طيزها براحة واحدة واحدة لحد م دخل كله فضلت أدخل وأخرج فيه لحد م خدت عليه دخلت التاني وهي وبتتأوه بصوت مكتوم وأنا مستمر في لحس كسها وصوابعي في طيزها حسيت طيزها خدت على الاتنين دخلت التالت بصعوبة بس دخل أخيرا وفضلت وفضلت أدخل وأخرج وهي بتتأوه وبتشد في ملاية السرير طلعت صوابعي وطلعت عليها أبوسها في شفايفها وبقولها اي رأيك حلو؟ قالت: اممممم ااااهه نمت جنبها وحطيت ايدها على زبي قامت مسكته تلعب فيه بلته وبتلعب بإديها قولتلها لا زي م علمتك من شوية يلا .. بصتلي كأنها قرفانة قولتلها مش عجبك يلا بقى رتحت حطته في بقها وبتمصه وهي ومغمضة لحد م استحلته فضلت تمص جامد لحد م حسيت إني هجيبهم قولتلها خلاص خلاص وقفي ونيمتها تاني ببوس شفايفها وبلعب في بزازها ونزلت تاني ألحس كسها وألعب في طيزها لحد م زبي هدي شوية روحت مدخله في طيزها واحدة واحدة لحد م دخل أكتر من نصه وفضلت أنيك طيز مريم وهي بتتأوه بتقول ااااه اه اممممم حلو أوووي اااه كمان ي عمو كمان امممم ااااه روحت رافع رجليها على كتافي وسرعت في النيك وهي مستمتعة وبتتأوه حست إن صوتها هيوصل لو حد واقف على باب الشقة هيسمعها روحت بايسها في شفايفها وقولتلها ثواني روحت بصيت من العين السحرية لتكون سمر واقفة بس مفيش حد روحت راجع لمريم وقافل باب الأوضة علينا وقفلت البلكونة كلها الشباليك وباب البلكونة وقولتلها براحتك بقى يا قمري الليلة ليلتك يا جميل ❤ ورجعت أبوسها وبلعب في كسها وبقولها مبسوطة قالتلي أوي يلا كمان قولتلها طيب قومي .. نمت على ضهري قولتلها اقعدي على زبي ووشك ليا .. قامت قعدت وسبتها هي تدخل زبي في طيزها وفضلت طالعة نازلة على زبي وأنا بلعب في بزازها وبشد حلمتها اللي زي حبة الرمان الحمرة وهي طالعة نازلة على زبي .. روحت منيمها على صدري وفضلت أنيك طيزها بسرعة وهي صوتها طلع عمالة تتوجه اااااااه براحة مش قادرة ااااااه .. هديت الأداء شوية بعدين قومتها وقفنا على الأرض نيمتها بالنص الفوقاني على السرير وأنا واقف وراها خليتها تفتح طيزها بإيدها ودخلت زبي واشتغلت نيك لحد م حسيت إني هجيبهم طلعت زبي وعدلتها وجبتهم على بطنها قالتلي منزلتش جوه ليه؟ قولتلها لأ معلش خلينا في الأمان أحسن ضحكت ونزلت على ركبها تمص زبي اللي بدأ يرخي قولتلها سيبيه يرتاح وهتلاقيه قام تاني لوحده طلعنا على السرير فضلنا نبوس في بعض حبة كبيرة وقالتلي يااااااه أنا بحبك أوي .. قولتلها وأنا بعشقك .. تفتكر هنفضل كدا على طول؟
قولتلها: عن نفسي عايز أفضل معاكي على طول لو ينفع أتجوزك كنت اتجوزتك ومتعتك أكتر.
قالت: ليه هو الجواز يفرق ايه يعني.
قولتلها: لا جوزك هينيكك في كسك ودا بقى المتعة كلها.
قالت: وأنت هتعمل كدا مع مراتك؟
أنا: أكيد أومال أنا متجوزها ليه أصلا مفيش راجل ومراته بيعمله اللي احنا بنعمله دا احنا بنعمل كدا عشان مفيش قدامنا غير كدا.
مريم: يعني احنا هنفضل مع بعض كدا حتى بعد م نتجوز؟
أنا: الحقيقة أنا أتمنى بس معرفش أنتي بقى ايه يمكن تتغيري بعد الجواز.
مريم: دا لا يمكن أبدا دا أنت جوزي الأولاني وأنا مراتك الأولى
أنا: اتفقنا وروحت حاضنها وأنا نايم فوقها وببوس شفايفها وبمص لسانها وزبي بدأ يقف تاني خدت ايديها حطيتها عليه فضلت تلعب فيه واحنا بنبوس بعض بعدين قامت تمص زبي قولتلها ايه عجبك؟ قالتلي اه وفضلت تمص فيه وتلحس راسه .. أنا قومت نيمتها على ضهرها وقولتلها ضمي بزازك علة بعض وبقيت أنيك بزازها وهي تضحك قولتلها ألحسلك كسك؟ قالتلي امممم
نزلت ألحس كسها وهي أنا حاسس بيها مستمتعة جدا بقيت ألحس وأدخل لساني بين شفراتها وأعض كسها بشفايفي وهي شوية تضحك وشوية تتأوه .. صوتها كان ممزجني أوي الآه بتطلع منها مزيكا بتهيجني أكتر عليها .. دخلت زبي في طيزها وبدأت أنيك براحة وهي بصالي ومبتسمة وعنيها بتضحك بقولها: مبسوطة يا حبيبتي؟
مريم: اه يا يقلبي
نمت عليها أبوسها وأنا بنيك طيزها براحة ومركز مع شفايفها وهي مندمجة معايا في البوس جدا .. روحت نايم على ضهري وهي طلعت فوقي مستمرين في البوس وطبعا زبي خرج بره طيزها قولتلها م تخلينا ننام كدا … قامت فردت الكوفرتة علينا وقعدت فوق بردو وبنبوس بعض ودخلت زبي في طيزها وقالت خليه جوه ومتحركوش وفضلنا نبوس بعض لحد م نزلت من عليا ونامت جنبي وقالتلي تصبح على خير يا حبيبي وادتني ضهرها وقالتلي قرب لزقت فيها وحضنتها .. وقولتلها انبسطي؟ قالتلي: جدا ولفت وشها باستني على شفايفي بوسةشكر يعني وفضلت حاضنها لحد م روحنا في النوم.
.
.
———————
الجزء الخامس:
———————
نمنا وأنا مبسوط جدا ومريم كمان مبسوطة أوي قلقت نص الليل لقيت مريم نايمة تانية رجلها بين رجليا وراسها على كنت عايز أقوم للحمام ونفس الوقت مش عايز أتحرك عجبني أوي الوضع اللي احنا عليه بس مقدرتش وقومت دخلت الحمام .. رجعت لقيت مريم نايمة على بطنها ورجل متنية ورجل مفرودة شكلها هيجني بس مرديتش أقلقها نمت جنبها وحاولت أرجها زي م كانت لحد م عدلتها وهي في سابع نومة مش دريانة بحاجة .. حاولت أروح في النوم تاني بس زي م تقول النوم طار من عيني عمال أفكر فاللي عملنا من شوية وأنا باصص عليها هجت على التخيلات وزبي وقف فضلت أدعك فيه براحة .. لقيت مريم بتتحرك افتكرتها صحيت بس لقيتها بتلزق فيا أكتر روحت منيم زبي على بطني وحاطط رجل مريم عليها وفضلت على محستش بحاجة لغاية الصبح بفتح عيني لقيت الصبح صبح ومريم مفتحة وباصالي الصراحة اتخضيت قالتلي صباح الخير ☺ قولتلها صباح النور أنتي بصالي كدا ليه قالتلي أنا عايزة أفضل بصالك على طول (كل دا وهي نايمة على جنبها ساندة على كوعها وراسها مرفوعة على إيدها .. قولتلها و**** أنتي عسل صباحك زي الفل قالتلي حاف كدا من غير حاجة .. قولتلها لأ نغمسها روحت حاضنها وبايسها على شفايفها بوسة طويلة .. قالتلي: خلي حبة لبلليل.
قولتلها: أنتي عايزة النهاردا كمان
قالتلي: وكل يوم مش هسيبك طول م أنت هنا
قولتلها: أومال هتعملي ايه لما أسافر
قالت: مش عارفة دنا صاحية ومش قادرة أستنى لبلليل
قولتلها: لأ امسكي نفسك متفضحيناش أوعي يا بت تسلمي نفسك لحد غيري هنيكك أنتي وهو
قالت: ألفاظك يا محترم
قولتلها: احترام ايه بقى هو عاد فيها احترام .. أنا بكلمك بجد .. لو لقيتي نفسك مش قادرة وعلى أخرك صبري نفسك بنفسك وأوعي تسلمي نفسك لحد.
قالتلي: منا سلمت نفسي ليك اشمعنا بقى.
قولتلها: أنا هحافظ عليكي مش هفضحك مش هطلع منك بمصلحة من ورا اللي بنعمله دا لكن غيري ممكن يعمل حاجات تندمي عليها وتكرهي حياتك باللي فيها .. خلي الكلمتين دول في دماغك أنا بكلمك جد لو تعبتي ريحي نفسك بنفسك.
قالتلي: حاضر يقلبي
قولتلها: يلا ناخد دش؟
قالت: يلا
قومنا دخلنا الحمام اتشطفنا سوا مع شوية بوس على الشفايف وعلى رقبتها وشوية تقفيش في بزازها وبحك زبي على كسها من بره وهي وبتدعك زبي بإديها وفضلنا حوالي ربع ساعة في الحمام ونشفتلها جسمها بالفوطة ونشفت نفسي وخرجنا كل واحد لبس هدومه ونزلنا مكنش حد لسه صحي سمر وشهد لسه نايمين .. قولتلها هنزل أجيب فطار وأجي صحي ماما وسمر.
قالتلي: ماشي متتأخرش.
(نزلت جبت فطار وشوية عصاير وحاجة ساقعة واشتريت لب وسوداني قولت لزوم السهرة وكدا )
روحت كانت شهد وسمر صحيوا صبحنا على بعض واديت الحاجة لمريم جهزت الدنيا هي وسمر وشهد جت قعدت جنبي وقالتلي: معلش البت مريم مضايقاك في النوم مش سايباك
قولتلها: لأ أبدا وا*** عادي السرير واسع عادي.
شهد: بردو يعني مش يسيبوك ترتاح منهم شوية
قولتلها: أرتاح من مين دنا الود ودي أقعد معاهم على طول أنتي متعرفيش هم غاليين عندي ازاي.
شهد: ر*** يخليك ليهم ❤
قولتلها: ويخليكي ليهم.
سمر: خلااااص حيث كدا هبات أنا كمان معاكم.
شهد: اتفضل فتحت على نفسك فتحة
قولتلها: ياستي ولا يهمك لو عايزة تيجي معاهم تعالى
شهد: اه وأجيب نبيل كمان ونتردك من شقتك مهو دا اللي ناقص
ضحكت وقعدنا ناكل كلنا وسمر خدت قرار خلاص إنها هتبات معانا فوق أنا ومريم … خلصنا فطار وشربنا شاي وقولتلهم أنا هنزل أتمشى شوية عايزين حاجة من تحت؟
سمر: اه عايزة أتمشى معاك
شهد: لأ معلش خليكي يا سمر عشان هبعتك بحاجات عند خالتك.
سمر: طيب هاتيها نوديها أنا وحودة مع بعض.
شهد: لأ معلش خليكي عشان هتروحي تديها حاجة وهي هتديكي حاجة.
سمر: يووووه بقى أنا زهقت.
أنا: خلاص يا سمر معلش الأيام جاية كتير نبقى ننزل في أي وقت عادي.
(نزلت أتمشيت لحد البحر وقفت على الكورنيش شوية أشم هوا البحر لقيت مريم بترن عليا ..
أنا: ألو أيوة يا مريم.
مريم: ايه يا حبيبي فينك.
أنا: بتمشى على الكورنيش.
مريم: طيب خليك في حالك وملكش دعوة بحد ومتبصش على حد فاهم.
أنا: تعرفي عني كدا
مريم: معرفش بس بقولك وعلى***
أنا: ماشي ي قلبي عايزة حاجة؟
مريم: متتأخرش عشان عايزاك.
أنا: طب م تقولي عايزة ايه.
مريم: بصراحة أنا التوتة واجعاني أوي
أنا: توتة اسمها طيزي مبتعرفيش تقولي طيزي واجعاني
مريم: تؤتؤ اسمها توتة
انا: طيب اغسلي طيزك بمية دافية وحاولي تدخلي صباع فيها وانتي بتغسليها.
مريم: ماشي متتأخرش بردو .. سمر هتنزل دلوقتي رايحة لخالتو وشكلها مطولة.
أنا: أيوة يعني عايزة ايه؟
مريم: أنا مش عايزة يا اخويا بس أنت حر ، عارف لو نيمتني من غير م نعمل زي امباح هتشوف.
أنا: أيوة نعمل إيه يعني (أنا عايزها تتكلم زي منا بكلمها مش عايزها تبقى مكسوفة من كلامها فاهمين قصدي؟!)
مريم: أنت فاهمني.
أنا: لا مش فاهم فهميني
مريم: يوه بقى وبعدين!
أنا: مش هسيبك غير لما تقوليها
مريم: نريح بعض زي بالليل.
أنا: وأنتي ايه اللي بيريحك؟
مريم: محمووود بقولك ايه انت فاهم.
أنا: طب هسهلهالك أنا برتاح لما بنيك أنت بترتاحي ازاي؟
مريم: وا*** هقفل
أنا: يابت بطلي كسوف بقى يعني كل دا ولسه مكسوفة مني بردو قولي عايزاك تنيكني
مريم: عايزاك
أنا: ها ايه بقى؟
مريم: ت ت .. أنا: جاية أهي .. مريم: تنيكني سلام (وراحت قافلة بسرعة .. قولت لنفسي الصراحة أنا مش عارف الوضع دا آخره إيه .. هي دلوقتي مبسوطة وفرحانة طيب بعدين لما تكبر شوية هل هتفضل زي م قالتلي بالليل ولا هتكرهني وتتغير معايا .. والصراحة السؤال دا بيجي في دماغي كتير وعاملي قلق جامد .. المهم روحت بعد شوية كانت الساعة 3 دخلت قعدت في أول دور وعرفتهم إني جيت لقيت مريم نازلة جري وقعدت جنبي وبتقولي: خلي بالك بسرعة ماما وسمر نازلين عايزة أقولك نبقى ننزل هنا بالليل لما سمر تنام.
قولتلها: عشان إيه؟
قالت: ماما نازلة.
قولتلها: طب قوليها بسرعة.. قالت : عشان تنيكني
(وخبت وشها بإديها)
جت شهد وسمر وقعدوا شهد قالت: أنت بتحب السمك يا محمود صح؟
قولتلها: اه طبعا حد ميحبش السمك
شهد: تمام أصلي جبت سمك ووديته المحل هيشوي شوية ويقلي شوية.
أنا: تاعبك معايا أنا من ساعة م جيت.
شهد: عيب عليك متقولش كدا تعب ايه يعني احنا مش هناكل لو أنت مش موجود.
أنا: ر*** يخليكي يا شهد
مريم: أنت بتحبه مشوي ولا مقلي؟
أنا: بحب ال2 عادي.
سمر: زيي (قعدنا نتكلم على الأكل ومين بيحب ايه ومين بيكره ايه والكلام دا يعني .. بعد شوية شهد قالت إنها هتطلع تغير ملايات السراير عشان هتشغل الغسالة وسألتني لو عندي هدوم تتغسل قولتلها ثواني أطلع أجيبهم.. طلعت جبت الهدوم لقيت سمر جاية ورايا خدتهم مني ونزلت وأنا فضلت قاعد فوق فتحت التليفون فضلت أقلب فيه وألعب .. شوية ولقيت مريم طلعت دخلت وقالت: بتعمل ايه
قولتلها: ولا حاجة تعالى.
دخلت وقالتلي: انزل من على الكنبة اقعد على الأرض.
قولتلها ليه؟ قالتلي عشان أنام علة رجلك
نزلت قعدت على الأرض وربعت رجلي قالتلي لأ افردها .. فردتها راحت قافلة باب الشقة وجت نامت على رجلي وقالتلي: احكيلي بقى حكاية البنت اللي كنت بتقول عليها لسمر بالليل.
قولتلها: بنت مين؟
قالت: اللي أنت معجب بيها ودي صاحبتك
قولتلها: اااااه لأ عادي مفيش حكاية ولا حاجة زي منتي لسه قايلة صحاب عادي.
قالت: ايوة يعني بتعملوا ايه؟
قولتلها: بنروح الكلية سوا بنروح سوا بناكل مع بعض يعني قعدتنا مع بعض طول م احنا في الكلية أو بره البيت.
قالت: امممم يعني مفيش حاجة كدا ولا كدا؟
قولتلها: ازاي يعني؟
قالت: يعني .. اممم مسكة ايد بوسة كدا حاجة كدا من الكلام دا يعني.
قولتلها: لا طبعا دنا لسه متعرف عليها السنة دي مبقالناش كتير مع بعض يعني.
قالت: ااااه يعني لما تاخدوا على بعض هيبقى في؟
قولتلها: أنتي عايزة توصلي لأيه؟
قالتلي: بصراحة أنا مش عايزة حد يقرب منك.
قولتلها: أومال أنا أعمل ايه .. اللي يعدي من جنبك أموته ولا اللي يبصلك أخرمله عينه؟
قالت: ليه يعني.
انا: ليه ايه أنتي عبيطة يعني لما أنتي تقولي كدا أنا أقول ايه؟
مريم: منا عايزاك ليا أنا بس أنت مش فاهمني ولا حاسس بيا.
أنا: يا حبيبتي وا*** حاسس بيكي وبحبك أكتر ما أنتي بتحبيني.
مريم: لا عمرك ما هتحبني أكتر .. أنا بحبك أكتر.
أنا: طب تيجي نقيس
قالت: يلا بس ازاي؟
قولتلها اللي بيوس التاني أكتر يبقة بيحب أكتر
قالت: دا على كدا دورك مش هيجي
أنا: ليه بقى ؟
مريم: عشان مش هبطل بوس فيك
أنا: يا شيخة طب م توريني (راحت قايمة قعدت على حجري ولفت رجلها على وسطي وبايساني على شفايفي بدأت أبوسها أنا كمان وأمص شفايفها وأنا حاضنها من طيزها وهي بتمص شفايفي وأنا بمص لسانها بشفايفي .. قاطعتها وقولتلها: طيزك لسه بتوجعك؟
قالت: يعني شوية بس لما غسلتها بمية دافية خفت شوية
قولتلها: هي ايه؟
قالت: التوتة
قولتلها: لا طيزك مش التوتة اسمها ايه؟ (بصتلي أوي وبترفع حاجبها وبتبتسم قولتلها: ها اسمها ايه انطقي.
قالت: طيزي (واحت مرمية على كتفي من الكسوف يعني ) روحت ماسك راسها وقولتلها لا بصيلي وقولي طيزي خفت
قالت: تؤ وبعدين معاك طيزي خفت يعم هديت؟
قولتلها: اه مش عايزك تتكسفي مني فاهمة.
قالت: حاضر . (روحت واخدها في حضني وفضلت أحسس على شعرها بإيدي.. حسيت إنها بنتي في الوقت دا وأول مرة أحس الإحساس دا إنها بتاعتي ومقدرش أفرط فيها ولا أتخلى عنها وعاهدت نفسي إني عمري م هسيبها .. وجه في دماغي السؤال إياه هل مريم هتفضل تحبني ولا هتكرهني لما تكبر؟! حبيت أسألها بس حسيت إنها ممكن متفهمنيش ودماغها متوصلش للي أنا عايزه أو تفهمني غلط ف سكت) شوية والباب خبط قامت مريم تفتح لقت سمر دخلت وقالتلي ماما بتقولك هتنزل نتعدى تحت ولا نطلع ناكل هنا؟ قولتلها قوليلها اللي يريحك يا ماما ولا هاتي معاها الأكل وتعالوا هنا أهي الأطباق هنا وكل حاجة موجودة .. خشي يا مريم هاتي أطباق للسمك وتعالى .. جم كلهم وقعدنا ناكل مريم بقت تفصص سمك وتأكلني في بوقي وعمال أقولها طيب كلي أنتي أنا بعرف أكل قالتلي ملكش دعوة كل وأنت ساكت
شهد: عيب يابت عمك
مريم: اسكتي أنتي مش فاهمة حاجة
سمر: طب فهمينا أنتي
مريم بصتلي وضحكت قولتلها فهميهم قالت: أصله بيتعور من الشوك مبيعرفش يفصص
شهد: مع إنها مبتحبش السمك أول مرة ألاقيها تمد إديها فيه.
مريم: لا باكله عادي بس مش بفضله يعني. (كل دا ومريم عمالة تفصص سمك وتأكلني روحت مفصص أنا كمان ومأكلها
شهد: دانتو مسخرة أنتو الاتنين الناس لو شافوكو كدا بدل م يقولوا مخطوبين هيقولوا في شهر العسل (فضلنا نضحك كلنا بس أنا ومريم بنضحك طبعا لحاجة تانية)
شهد: بكرة الجمعة يا محمود ونبيل قاعد وهنروح البحر عشان تعمل تبقى جاهز ومتتفاجئش يعني.
أنا: مش لسه كنا هناك امبارح هنروح تاني
شهد: لا خروجة امبارح دي عشانك بس لكن بكرة نبيل قال عشان يبقى معانا وعشان أنت متزهقش تبقى في اسكندرية ونقعدك في البيت
قولتها: ماشي يا ستي (كلنا وخلصنا أكل وشيلنا وغسلنا ايدينا ودخلت سمر ومريم يغسلوا الأطباق وقعدت أنا وشهد نتفرج على التليفزيون ونتكلم.. حبيت أنكشها في الكلام أشوف ميتها ايه .. قولتلها إلا صحيح يا شهد أنتو وقفتوا لحد سمر كدا مش ناوي على حاجة ولا ايه.
شهد: م خلاص يا محمود بعد ايه يا حبيبي مقدرش أنا على حمل وولادة وترضيع وتربية والكلام دا
أنا: ليه يعني م أنتي لسه بخير أهو
شهد: هههههه شا*** تسلم يخويا .. العضمة كبرت خلاص.
أنا: لا وا* أنا بتكلم بجد أنتي فعلا شكلك يدي حاجة وعشرين سنة وماشاء * يعني عليكي
شهد: مهو الشكل مش كل حاجة وبعدين العملية مش واقفة عليا بس يعني
أنا: ااااه قولي كدا بس هو نبيل مقصر فحاجة يعني.
شهد: زي منتا شايف من الشغل للنوم والنوم للشغل مفيش غير يوم الجمعة وهتشوف اللي هيحصل بكرة.
أنا: يا ستي لو على البنات ليكي عليا أخلصك منهم والباقي عليكي
شهد: طب ونبيل؟
أنا: م قولتلك الباقي عليكي بقى أنا هقولك تعملي ايه يعني
شهد: (حسيت انها اتكسفت بس ابتسمت وبصت على التليفزيون)
قولتلها: اتقفنا؟
بصتلي وهي مبتسمة وقالت: اتفقنا وهي باصة في الأرض.
(حطيت في دماغي إني لازم أشوفها وهي بتتناك وكمان أخلي مريم تشوفها معايا بس ازاي لسه مش عارف)
خرجت سمر ومعاها شاي وقالت يلا عشان نحبس (قعدنا نشرب الشاي في صمت وبنتفرج على التليفزيون ومريم خلصت المواعين وجت قعدت معانا اتفرجنا على التليفزيون شوية لحد الساعة 8
شهد قالت: أنا هنزل بقى أعمل كام حاجة كدا قبل نبيل م يجي.
قولتلها: ومتنسيش تجهزي حاجة بكرة
(وغمزتلها )
نزلت شهد وسمر قالت: حاجة ايه؟
قولتلها: مش رايحين بكرة البحر بقولها تجهز الحاجة اللي هتاخدها.
سمر: طيب تعالوا نلعب أي حاجة.
مريم: روحي هاتي ازازة فاضية وتعالي نلعب أسئلة.
قامت سمر جابت ازازة وجت وفضلنا نسأل بعض أسئلة ونجاوب على بعض بعدين لقينا فيلم الكنز هيبدأ على قناة روتانا سنيما عرض أول طفينا النور ونيمنا على الأرض نتفرج، اتفرجنا على الفيلم كله خلص 11 ونص .. سمر قالت: أنا عايزة أنام.
مريم: طب انزلي نامي.
سمر: لأ هنام معاكو هنا.
مريم: طب خشي نامي.
سمر: وانتو مش هتناموا؟
أنا: اه هنام خشي وهنحصلك.
سمر: ماشي. (دخلت سمر وفضلت أنا مريم)
مريم: هنعمل ايه؟
أنا: انزلي كدا شوفيهم ناموا ولا لأ. (نزلت وجت قالتلي لأ لسه)
قولتلها: طب ايه نستنى؟
مريم: م تيجي نطلع على السطح
أنا: عشان الهوا بس هنعيا منه.
مريم: هندخل الأوضة ونقفل الباب.
أنا: أمان يعني؟
مريم: اه يلا
خرجنا وقفلت باب الشقة بالمفتاح وطلعنا دخلنا الأوضة عبارة عن أوضة فاضية مفيهاش غير سجادة وترابيزة.. مريم نورت النور وقفلت الباب وقالت: هنا بقى لا حد هيشوفنا ولا حد يسمعنا قولتلها اشطا يلا نبدأ سهرتنا اقلعي بسرعة .. راحت قالعة هدومها كلها وأنا كمان قلعت وروحنا قعدنا نبوس في بعض بشراهة واحنا واقفين فضلت أمشي بيها لحد م زنقتها في حيطة وفضلت أبوس كل حتة في جسمها وقعدت على ركبي وهي ساندة ضهرها على الحيطة وفضلت أبوس بزازها وأمص حلامتها وأشدهم وألحس بطنها وأشفطها ببؤي ونزلت ألحس كسها وأحرك لساني عليه من تحت لفوق وأشفط فيه وأبوسه وألحس من بره وجوه وبقفش بزازها بإيدي وهي بتتأوه بحنية لحد م قعدت على ركبها هي كمان.. حضنتها وبوستها وقومت وقفت عشان تمصلي زبي .. مسكت زبي فضلت تلعب بإيديها وحطيته في بوقها وفضلت تمص فيه .. مسكت راسها وفضلت أدخل وأخرج زبي بنيك بوقها .. وبعدين سبتها هي تمص فيه براحتها لحد لقيتها نامت وقالت يلا بقى مش قادرة أستنى .. قعدت بين رجليها ونزلت ألحس كسها وبدخل صوباع صوباع جوه طيزها لحد موسعتها شوية روحت مدخل زبي في طيزها وفضلت أنيك طيزها عالهادي وأنا ماسك رجلها بإيدي وببوسها وبنيك طيزها وهي بتتأوه وبتقول ااااه ريحني أوووي مش قادرة امممممم كمان كمان أسرع شوية ااااااه .. قولتلها قوليلي نيكني جامد .. قالت نيكني جامد قطعني اااااه .. قولتلها قولي افشخني قطع طيزي .. قالتلي افشخني جاامد قطع طيزي نيك ااااااه اامممممم جميييل اوي ححححح اااااي اممممم تعالى تعالى انزل .. نزلت عليها بجسمي فضلت تبوس فيا جامد وتمص شفايفي وتعضها .. قولتلها: هتعوريني يحبي براحة فضلت أبوس فيها وأنا بنيكها وأمص بزازها وبقولي قطعهم اااااه كمان الحس كمان اممممم وعمالة تشد في حلماتها فضلت أمص حلماتها وأعضها بشفايفي وأشد ليها وأقفش بزازها كلها لحد م قربت أجيب خرجت زبي ونزلت ألحس كسها وزنبوها وأدخل صوابعي في طيزها وهي بتتأوه فضلت ألحس زنبوها وأمص فيه وهي وشها احمر وفجأة لقيت وسطها بيترفع وبتترعش ونزلت شهوتها لأول مرة .. هي خافت واتخضت وقامت قعدت روحت حاضنها وقولتلها متخافيش يا حبيبتي دي شهوتك للدرجادي أنتي مستمتعة .. قالتلي أنا أول مرة أحس الإحساس دا وأول مرة يحصل كدا .. قولتلها دا طبيعي لما بتهيجي جامد وبتبقي مستمتعو بالجنس شهوتك بتخرج زي منا بنزل مني كدا أنتي كمان بتنزلي .. بس إيه رأيك حاسة بإيه؟ قالت إحساس جميل أوي مش عارفة أوصفه .. روحت حاضنها وبوسنا بعض ونيمتها تاني ونزلت ألحس كسها تاني وأمص زنبورها وصوابعي في طيزها .. بعدين قولتلها تقعد في وضعية الدوجي بس تنزل بصدرها على الأرض وترفع وسطها وروحت مدخل وبي في طيزها وفضلت أنيك فيها وهي بتتأوه اااه ااااه .. كل ما تقول اه أنا بهيج أكتر .. قولتلها العبي في كسك بإيدك وأنا بنيكك .. قالتلي العب أنت امممم ااااي مديت ايدي ألعب في كسها وأنا بنيك طيزها .. سحبت نفسها وقالتلي نام على ضهرك وهقعد عليك .. قولتلها هتقعدي على ايه؟ قالت عليك قولتلها لأ على زبي قالت ااه على زبك وهدخله في طيزي عشان تنيكني جامد أوي نمت على ضهري وهي قعدت وشها ليا دخلت زبي في طيزها وبقت هي اللي متحكمة طالعة نازلة وأنا مستمتع جدا قربت أجيب قولتلها هجيب قومي .. قالت لأ هاتهم طيزي عايزة أحس بيهم .. روحت حاضنها وفاشخ طيزها نيك بسرعة لحد ما جبتهم جوه طيزها وهي بتصرخ اااااااااه اااااي براحة اممممم اااااههههه حلوين حلوين أوي وسخنين .. وراحت مرمية على صدري.. روحت حاضنها أوي وأنا حاسس بتعب راحت بايساني في خدي وعلى رقبتي وفضلنا على كدا محسناش بحاجة خااااالص.
———————
الجزء السادس:
———————
فضلت أنا ومريم على وضعنا مش حاسين بحاجة لغاية م فوقنا ماللي احنا فيه مريم قامت مخضوضة وعمالة تقولي قوم بسرعة قوم بسرعة الباب مقفول على سمر لتكون حست اننا مش موجودين .. رديت وأنا نايم زي منا قولتلها: عادي فيها ايه كنا قاعدين في الهوا شوية.
مريم: قوم بس البس بسرعة عشان ننزل. (قومت لبست وهي لبست ونزلنا فتحت الباب بشويييش ودخلنا لقينا سمر نايمة في سابع نومة، قولتلها: شوفتي متخافيش كدا.
قالتلي: طيب يلا ننام جنبها. ( دخلنا الأوضة سمر كانت نايمة جنب الحيطة وأنا كنت هنام في النص بينها وبين مريم بس مريم قالتلي لا نام على الحرف وانا هنام في النص.. ونمنا لغاية الصبح لقينا سمر بتصحينا عشان نفطر ونروح البحر كانت الساعة 9 الصبح .. سمر صحتنا ونزلت فقومنا أنا مريم دخلنا الحمام سوا بس معملناش حاجة كل واحد عمل حمام واتشطفنا وخرجنا .. نزلنا صبحت على نبيل وشهد وقعدنا نفطر.
نبيل: ايه يعم البنات واخدينك مننا كدا أنت جايلهم هم بس ولا ايه.
أنا: دول حبايب قلبي دول مقدرش أستغنى عنهم ولا عنكم.
نبيل: أنت حر هتجيبه لنفسك استحمل بقى الغتاتة لحد م تسافر
أنا: لا وا*** لا غتاتة ولا حاجة دنا مبسوط بيهم أوي.
نبيل: شهد بتقولي إنهم متوصيين بيك.
أنا: أوي
مريم: يعني إن مكناش نتوصى بيه مين يتوصى بيه؟
نبيل: تصدق يا محمود الناس كانوا مفكرينك خطيب مريم
أنا: اه مهي شهد بتقولي الناس بيكلموها على كدا
نبيل: اه وا*** بقعد أحلفلهم إنك أخويا مش بيصدقوا
مريم: معنهم ما صدقوا هنعملهم ايه يعني.
شهد: طيب يلا يلا خلصوا فطار عشان نلحق نروح ونلاقي مكان قبل الشط ما يتزحم النهاردا أجازة وكله هيروح.
نبيل: لا متخافيش أنا موصي على مكانا من امبارح بالليل.
شهد: بجد طب كويس .. مكان كويس يعني.
نبيل: اه عيب عليكي يعني أنا هقعدكم في أي مكان.. دي حته كدا خصوصي عشان تبقي براحتك أنتي والبنات.
شهد: طب كويس شا*** يخليك ❤
سمر: المرة اللي فاتت يا بابا حودة خدنا وودانا عن الصخور.
نبيل: ايه حودة دي يابت اسمها عمو.
سمر: لا احنا بنقولو ياحودة وهو كش بيزعل صح يا حودة؟
أنا: عادي يا نبيل يعني متقدش أنا بعتبرهم اخواتي
نبيل: اطلع انا منها يعني .. ماشي يعم (ضحكنا وكلنا وخلصنا وجهزوا الحاجة ونزلنا ركبنا الميكروباص بتاع جارهم وروحنا البحر ودخلنا الشط كان المكان نضيف ومش مليان ومتقسم يعني كل أسرة لوحدها وبينهم مسافات كان حلوة يعني غير اللي روحناه المرة اللي فاتت .. دخلنا وقعدنا ونبيل اليوم بتاعنا بقى هنا نبقى نروح نصلي الجمعة يا محمود واحنا راجعين أنا حاجز كباب وكفتة وفراخ نبقى نجيبهم ونيجي.
شهد: مش عايزين نروح غير لما نزهق.
سمر: لأ مش عايزين نروح خالص (مريم وسمر قلعوا هدومهم وقالولي يلا يا حودة يلا ننزل الميه.
نبيل: يلا محمود قوم وهنحصلكم أنا وشهد
قلعت التيشيرت بتاعي والبنطلون ونزلنا الميه فضلنا نعوم ونلعب ونجري ورا بعض لحد م نبيل وشهد جم معاهم كورة فضلنا نلعب بيها كلنا ونحدفها لبعض (عيني كانت على شهد جسمها كان بيلمع وبيبرق في الميه شكلها كان مختلف عن المرة اللي فاتت شكلها يهيج أوي والمايوه لازق في جسمها وحلمة برزها بارزة وبزازها طالعة نازلة مع الميه دا غير جسمها اللي بيلمع مع الميه وآشعة الشمس بعد شوية لعب خرج نبيل وشهد قعدوا على الشط وفضلت أنا ومريم وسمر نلعب وافتكرت إن كنت متفق مع شهد إني هفضيلها الجو عشان تقضي ليلة حلوة مع نبيل وإني عايز أشوفها وهي بتتناك وأخلي مريم تشوفها كمان .. كنت عايز أستفرد بمريم عشان أرسيها عالحوار بس مش عارفين نخلص من سمر .. قربت من مريم وقولتلها حاولي تخلصينا من سمر عشان عايزك قالتلي طب اعمل زي منا هعمل .. وقالت تعالوا بقى نطلع نتمشي شوية على الشط.. سمر قالت أنا مش عايزة أخرج من الميه خلينا.
مريم: خلاص خليكي وهنتمشي شوية أنا وحودة .. خرجنا من الميه قولنا لنبيل وشهد هنتمشى شوية ومشينا على الشط.
مريم: ها عاوز ايه؟
أنا: بصي بصراحة هو موضوع مهم ولازم يتم النهاردا.
مريم: موضوع ايه؟
أنا: بصراحة مش عارف أجيبهالك ازاي.
مريم: قولها زي ما هي كدا
أنا: مهو صغب أقولهالك على طول كدا …. طب هقولك بس افهميني صح مش غلط ماشي.
مريم: ماشي.
أنا: إيه رأيك لو خليتك تشوفي راجل بينيك مراته؟
مريم: ايه .. ازاي؟ ومين؟
أنا: خليكي معايا بس واحدة واحدة .. إيه رأيك توافقي؟
مريم: اممم ماشي بس مين وهنشوفهم ازاي؟
أنا: مهي ازاي دي اللي أنا مش عارفها لحد دلوقتي .. بس ممكن أنتي تعرفي ازاي لو قولتلك مين.
مريم: طيب م تقول مين اخلص.
أنا: اتفقنا هتفهميني صح ماشي؟
مريم: يعم قول
أنا: اممممم بصراحة هماااااا شهد ونبيل.
مريم: وقفت وبصتلي وقالت: ايه بابا وماما
أنا: اه ..أحكيلك الحكاية بس توعديني تبقى بيني وبينك؟
مريم: هو في حكاية كمان قول قول.
أنا: الصراحة أنا اتفقت مع شهد إني أفضيلها الجو عليكي أنتي وسمر يعني عشان تقضي ليلة حلوة مع نبيل.
مريم: امممم وأنت بقى عايزنا نتجسس عليهم وهم مع بعض.
أنا: يبنتي مش تجسس د هنتفرج عليهم من بعيد لبعيد وعشان تشوفي كمان الراجل ومراته بيتعاملوا مع بعض ازاي.
مريم: طب أقولك على سر أنا كمان ويبقى بيني وبينك؟
أنا: قولي.
مريم: بصراحة أنا كان نفسي أشوفهم من زمان بس كنت بخاف سمر تقفشني.
أنا: طب اشطا يعني كدا هدفنا واحد ساعديني بقى عشان نعرف نشوفهم.
مريم: عايزني أعمل ايه يعني؟
أنا: يعني أنتي هنا في البيت وعارفة فين بيودي على فين وازاي نعرف نشوفهم وهم في الأوضة والباب مقفول عليهم.. وكمان ازاي نخلص من سمر.
مريم: وأنا هعمل كل حاجة لوحدي؟
أنا: لا طبعا أنا معاكي بس قوليلي اعمل كذا وهعمله.
مريم: تمام أنا عارفة هنشوفهم منين .. بس سيبني أفكر نخلص من سمر ازاي.
أنا: اشطا بس على طول عشان لما نروح ليلتهم هتبدي في أي وقت نبقى جاهزين.
مريم: ماشي.. تعالى نقعد هنا شوية .. (قعدنا على الأرض احنا ساكتين لقيت مريم سرحانة خالص مش معايا وفجأة قالتلي: لقيتها.
أنا: هي ايه؟
مريم: ازاي نخلص من سمر.
أنا: انتبهت ليها وقولت: ها قولي.
مريم: بص سمر بتعشق العصاير زي اللي أنت كنت جايبها .. والأزايز دي لسه في منها وأنا جايباه معانا احنا نجيب منوم ونحطلها منه في العصير تشربه من هنا وتنام من هنا والجو يفضالنا من هنا.
أنا: اشطا وأنا أعدي على الصيدلية واحنا راجعين من الصلاة أنا ونبيل أجيب المنوم.
مريم: وأنا هخليها تشربه واحنا مروحين في العربية.
أنا: اشطا اتفقنا .. وروحنا مسلمين على بعض.
أنا: بس مقولتيليش هنشوفهم ازاي؟
مريم: بص مش الأوضة بتاعتهم لازقة في المطبخ؟ لو بصيت على الحيطة اللي بين الأوضة والمطبخ هتلاقيها فيها طاقة صغيرة كان مكانها شفاط بس شيلناه والكاقة دي لسه مفتوحة لو حطينا كراسي ووقفنا عليها نقدر نشوف الأوضة كلها.
أنا: اشطا عليكي (وقومنا نرجع المكان بتاعنا لقيت نبيل لابس وبيقولي يلا نروح الصلاة ونجيب الأكل ونيجي .. روحنا أنا ونبيل خلصنا **** وجبنا الأكل قولتله ثواني بس أجيب برشام للصداع دخلت الصيدلية جبت برشام صداع ومنوم قالي نص قرص كفاية إنه ينيم 6 ساعات قولتله تمام ورجعنا أنا ونبيل وقعدنا كلنا واحنا بنتكلم ونهزر نضحك لحد مخلصنا أكل بس تقريبا نص الأكل لسه مخلصش .. شهد قالت هليه نلفه زي م هو وناكل قبل م نروح.. نبيل وافقها قومنا للحمام نغسل ايدينا واللي يدخل الحمام استنيت مريم بره واديتها قرص قولتلها حطي نصه بس ومتحطيهوش دلوقتي يعني خليه قبل م نمشي بشوية .. قالتلي ماشي .. وفضلنا باقي اليوم على البحر لغاية الساعة 7 تقريبا اليوم عدى بسرعة لعبنا كتير وتعبنا ورجعنا قعدنا تاني شهد قالت: تعالوا نخلص على الأكل بقى عشان كدا يادوب نروح ننام على طول قولتلها مظبوط هنام على طول ماشي يابنات مفيش سهر بقى محدش فيه حيل .. وقعدنا كلنا وخلصنا الأكل وشربنا الحاجة الساقعة وقولت لمريم تحط البرشامة .. قالتلي إنها حطيتها قبل م ناكل عشان عارفة إن سمر هتشربها بعد الأكل .. ولمينا حاجاتنا ونبيل اتصل بجارهم جالنا بالميكروباص وركبنا .. سمر عنيها بدأت تقفل لحد ما راحت في النوم .. شهد قالت وأدي أول واحدة نامت وصلنا البيت شهد عمالة تفوق سمر مش عارفة قولتلها سيبها هنسندها أنا ومريم ونطلع .. طلعت شهد ونبيل وأنا شيلت سمر وطلعنا قولتلهم هنطلع ننام بقى ماشي يا شهد تصبحوا على خير ❤
وطلعنا أنا ومريم .. مريم طلعت المفتاح من جيبي وفتحت دخلت سمر نيمتها على السرير وخرجت لمريم قولتلها ها هنعرف ازاي إنهم بدأوا؟
مريم: استنى أنزل أشوف إيه الدنيا تحت. (نزلت غابت شوية وجت قالتلي: لسه بابا في الحمام بيتشطف
قولتها: اشطا بيجهز نفسه يعني طب ماحنا اتشطفنا في الحمام هناك قبل م نيجي
مريم: معرفش بقى.
أنا: هتلاقيه بيوضب نفسه بس طب خمسة كدا وانزلي تاني .. قالتلي ماشي.
قعدنا شوية وقالتلي ها أنزل؟ قولتلها ماشي (نزلت وجت قالتلي: لسه لقيت ماما في الصالة فعملت نفسي نسيت حاجة وخلاص… بعد شوية نزلت تاني وطلعت جري قالتلي تعالى تعالى بسرعه بدأوا .. قومت جري ونزلنا كل واحد خد كرسي ودخلنا المطبخ ووقفنا عند الطاقة نبص عليهم لقيت شهد لابسة قميص أسود ستان بحمالات وقصير فوق ركبتها وصدره سبعة نص بزازها باينة أووووف ونبيل نايم على السرير لابس شورت وعريان من فوق.. قولت لمريم بصوت مهموس شايفة أمك لابسة ازاي .. قالتلي وشايف بابا قاعد ازاي شكله يجنن .. قولتلها تخيلي إنهم أنا وأنتي وبدأت أحسس بإيدي على ضهرها واحنا واقفين وأنزل بإيدي أقفش طيزها وهي مدت ايديها تلعب في زبي .. شهد راحت جنب نبيل بدأوا وصلة بوس منتهتش بسرعة وأنا واقف بتخيل إني مكان نبيل وشهد بين ايديا أوووووف بدأ نبيل ينيم شهد ويطلع بزها يمص فيه وفي حلمه .. وشهد بتلعب في شعره .. ومريم واقفة متنحة وبتلعب في زبي وأنا بلعب في طيزها .. نبيل قلع شهد القميص أوووف عليها جوز بزاز بياض قشطة وحلماتها أغمق من جسمها شوية مايله للأحمر من كتر مص نبيل فيهم .. شهد بالأندر ونبيل وبيبوس فيها وهي بتتلوى بدأ يلعب في كسها من فوق الأندر راحت شهد رافعة رجليها ونبيل خلعلها الأندر وبدأ يبوس رجليها من تحت لفوق لحد م وصل لكسها .. يا خرااااابي يا جدعان كس ولا في الأحلام أبيض من بره وردي غامق من جوه .. قولت لمريم شايفة أمك جسمها جامد وكسها عايز يتقطع .. مريم كانت بطلت لعب في زبي واندمجت معاهم أوي .. نبيل فضل يلحس كس شهد ويبوسه ويدخل صوابعه في كسها .. قولت لمريم شايفه بيدخل ايده في كسها ودلوقتي هيطلع زبه ويقطعها نيك في كسها .. مريم قالت ااااه يا بختك يا ماما اممممم … شهد بتتلوى وعماله تتأوه آهات تهيج الحجر بعد شوية مص ولحس في كس شهد نبيل نام وشهد بدأت تمص في زبه .. قولت لمريم: شايفه مش قرفانه ومستمتعة ازاي .. مريم قالت: اه بابا زبه حلو أوي زي زبك.. روحت بايسها في رقبتها وقولتلها ليلتنا لسه مبدأتش يا حبي .. فضلت شهد تمص في زب نبيل باحترافية ونبيل بيتأوه براحة بعد كدا شهد نامت على جنبها ورفعت رجلها ونبيل وراها راح مدخل زبه في كسها راحت شهد ادت واحدة اااااااه يالهوي عليها.. فضل نبيل ينيك كس شهد مش راحمه وشهد بتتوجع وتصرخ بضحك .. ومريم عمالة تقول يا بختك يا ماما بتتناكي في كسك .. وأنا بقول يا بختك يا نبيل شوية وشهد نامت على ضهرها ورفعت رجليها ال2 وماسكاهم باديها ونبيل دفن زبه في كسها وفضل يرزع فيها لحد ما جابهم جوه كسها شهد قامت ومسكت زب نبيل وهي نايم على ضهره وهاتك يا مص ولحس في راسه .. مريم قالت: كفاية بقى مش قادرة، إيه دا الأندر بتاعي مبلول ليه كدا قولتلها: دي من كتر الشهوة اللي أنتي فيها شكلك على أخرك .. قالتلي همووووت يلا نطلع بقى مش قادرة .. قولتلها خلينا شوية نتمتع .. قالتلي تعالى أنا همتعك وراحت بايساني قولتلها اطلعي طيب وهاجي وراكي .(الصراحة كنت عايز أتفرج على شهد أكتر جسمها فاجر مش عارف هبصلها ازاي بعد كدا بس لازم أعمل معاها حاجة مش هقدر أشوفها بعد كدا عادي) المهم طلعنا أنا ومريم قفلنا الأوضة على سمر بالمفتاح وقعدنا في الصالة قالتلي أنا على آخر مش قادرة اتصرف( كل دا وهي بتقلع هدومها .. روحت قالع أنا كمان وقولتلها تعالى قعدتها على الكنبة ورجعت جسمها لورا وقعدت بين رجليها على الأرض وفصلت ألحس في كسها وهو بينزل إفرازاته فضلت ألحس فيها وأشفط في كسها وأحرك لساني عليه من تحت لفوق ومن فوق لتحت مريم عماله تزوم وتزق راسي على كسها بإيد والإيد التانية بتلعب في بزها وتشد حلمتها .. كان نفسي أنيكها في كسها بس قولت بلاش أعك الدنيا وعشان كام دقيقة نخسر سنين واتحكمت في نفسي وفضلت ألحس كسها وأعضه بشفايفي جامد وزبي زي الصاروخ على أخره وبيوجعني من كتر ماهو واقف مشدود على آخره وعروقه برزت وراسه اتنفخت .. قولتلها تعالي بقى مصيلي مش قادر أنا كمان .. قعدت مكانها وهي قعدت مكاني قولتلها شوفتي شهد عملت ايه عايزك زيها .. مسكت زبي بإديها ال2 بلته وبتدعك فيه وراحت حطته في بوقها ونزلت مص بتحاول تقلد اللي شافته من شهد فضلت تمص زبي وتلحس راسه وتمصها وأنا جبتهم بسرعه من كتر الهيجان اللي كنت فيه نزلوا في بوقها راحت نزلتهم على زبي دعكته بيهم ورجعت تمصه تاني وزبي بدأ يرخي .. روحت قايم منيمها على الكنبة فضلت أبوس فيها قالتلي اعملي زي بابا والحس رجلي كلها مسكت رجلها فضلت أبوس فيها من تحت وألحس سيقانها وطلعت على فخادها أبوسها وأعضهم بشفايفي وصلت لكسها فضلت ألحسه وبدأت أدخل صوابعي في طيزها صوباع صوباع لحد ما فتحة طيزها وسعت شوية كان زبي بدأ يقف تاني .. قولتلها مصيه لحد ما يقف على آخره .. مسكت زبي فضلت تمصه لحد ما وقف .. نيمتها وخلتها عملت زي شهد رفعت رجلها بإيدها وفضلت ألحس كسها وأوسع في طيزها وبدأت أدخل زبي واحدة واحدة في طيزها وهي عمالة تدعك في كسها وبتقولي ناااار حاسة بناااار مش قادرة وأنا بنيكها وهي بتتألم وعمالة تدعك في كسها جامد جامد لحد ما جابتهم .. وقفت نيك في طيزها وبدأت ألحس كسها وميته وهي بتترعش وبتتشنج وأنا عمال ألحس كسها وصوابعي في طيزها وفضلت ألحس جامد لحد ما جابتهم تاني بس أقل من اللي قبلهم وهي بتترعش وتقول ااااااه اهههمممم حلو أوي دا حلو أووووي .. طلعت عليها أت أبوسها وهي أما صدقت فضلت تعض في شفايفي لحد م عورتني بس مهتمتش فضلت أبوس رقبتها وأقفش بزازاها بإيد وألعب في كسها بإيد لحد م لقيتها ريحت خااالص .. قولتلها ارتحتي؟ هزت راسها اه وفتحت دراعها إني أحضنها يعني .. حضنتها راحت نيمتني ونامت فوقي ومتحركتش فضلت حاضنها شوية لحد ما لقيتها حركت راسها وباستني في دقني روحت حاضنها جامد وبايس راسها راحت واخدة نفس جااامد هااححححح .. قومنا دخلنا الحمام وقفنا تحت الدش ييبنا الميه علينا وخلصنا نشفنا نفسنا وخرجنا عشان ننام فتحنا الأوضة ودخلنا نيمنا جنب سمر من غير ما نعمل صوت .. وبفكر يا ترى شهد هتقولي حاجة بكرة ولا أنا أعمل معاها ايه مش عارف بس لازم أعمل .. قولت خليها زي ما تيجي تيجي وروحت نايم.
.
.
——————-
الجزء السابع:
——————-
نمت وأنا هايج على شهد وعمال أفكر فيها وصورة جسمها مش فارق بالي وعمال أفتكر كل حاجة شوفتها والأوضاع اللي كانت وهي متلهفة للنيك وزي مايكون أما صدقت جالها فرصة وأصواتها وهي بتتأوه وتتوجع ياااااااه يا بختك بيها يا نبيل ياريتني كنت مكانك أو حتى ياريتني أبقى مكانك .. روحت في النوم ومريم جنبي وسمر نايمة ناحية الحيطة .. صحيت كانت الساعة حوالي واحدة بعد الضهر اتأخرنا في النوم عن كل يوم قومت دخلت الحمام واتشطفت ومريم وسمر لسه نايمين فتحت الباب ونزلت أبص على أي حد ملقتش صوت قولت يبقى شهد لسه هي كمان نايمة شكل السهرة طولت .. مسكين يا نبيل شكلك معرفتش تنام .. طلعت تاني فتحت التليفزيون وفضلت قاعد ألعب في الموبايل شوية وبعد حبة كدا لقيت مريم صحيت صبحت عليا ودخلت الحمام اتشطفت وخرجت قالتلي هي ماما صحيت ولا متعرفش؟ قولتلها لا مش عارف منزلتش لسه .. قالتلي والبت سمر نايمة كل دا لتكون ماتت قولتلها سيبيها لما تفوق دي يعتبر واخدة مخدر بس غريبة فعلا إنها تفضل نايمة كل دا خشي صحيها كدا .. دخلت مريم تصحي سمر لحد ما صحيت.
مريم: م تقومي يا سمر كل دا نوم بقينا بعد الضهر.
سمر: (بتهمهم بكلام أنا مش فاهمه من بره)
مريم: هتقومي ولا أنادي عمك يصحيكي وأنتي عارفة هيصحيكي ازاي
أنا: خلاص يا مريم أنا جايب ازازة ساقعة أهي وجاي (عشان هي كانت بترش عليا ميه لما تصحيني بقيت أصحيها بالميه بردو .. قولت كدا على أساس تقوم بس مقامتش .. خدت ازاة ودخلت.
مريم: أنا مش عارفة مالها!!
أنا: سمر.. سمر.. قومي يلا يا حبيبتي عشان نفطر ها؟ سمر.. يلا يا بابا بقالك كتير نايمة.
سمر: (قالت كلام مفهمتهوش بس معناه إنها مش قادرة يعني .. روحت جايب شوية ميه ورشيت على وشها، فشهقت بس لسه مغمضة .. قولتلها: هتقومي ولا أكمل؟ قالت: هقوم بس شوية شوية.. قولتلها مفيش شويات يلا قومي .. وسندتها أنا ومريم لحد ما قامت .. بس حسيت إن دماغها تقيلة وصلتها للحمام أنا ومريم وقولت لمريم ادخلي معاها لحسن تقع .. دخلت مريم مع سمر قعدتها على القاعدة وفتحت عليها الميه وقالتلي هنزل أجيبلها غيار وأجي .. نزلت مريم حبيت أستغل الفرصة وأبص على سمر أشوفها جسمها عامل ازاي .. روحت أبص عليها لقيتها قاعدة على القعدة وساندة راسها لورة على السيفون وعريانة بزازها يمكن قد البرتقالة الكبيرة .. بدأت تحرك ايديها وتنزل الميه من على وشها وراسها قفلت الباب بسرعة وعملت نفسي داخل المطبخ .. دخلت المطبخ وكلمتها ها يا سمر فوفتي؟ قالت: اه .. ايه دا مين جابني هنا؟
أنا: متخافيش مريم دخلتك عشان تفوقي ونزلت تجيبلك غيار.
سمر: هو احنا بقينا امتى دلوقتي؟
أنا: الساعة 2 أهي بقالك كتير نايمة.
سمر: اه مش عارفه ايه النوم دا.
أنا: حقك منتي لعبتي كتير واتنططي كتير على البحر لازم تنامي.
سمر: البحر اااااه دا احنا كنا في البحر صحيح احنا روحنا امتى هو نمت في العربية؟
أنا: أنتي أول ما دخلنا وهاتك يا شخير
سمر: هههههههه أنا بشخر ماشي لما أخرجلك بس .. (جت مريم: محمود أنت فين؟
أنا: أنا في المطبخ بعمل قهوة يا مريم تعالى خشي لسمر عشان تخرج تعاركني (دخلت الهدوم لسمر وخرجت قالتلي اقعد أنت وأنا هكمل القهوة وأجيبهالك… المهم سمر خرجت من الحمام وقالت هنزل هدومي وأسرح شعري واصحي ماما عشان نفطر .. قولتلها لا سيبيها شكلها تعبانة من امبارح انا هشرب القهوة وانزل أجيب فطار لينا ونشيلها فطارها لما تصحى .. شربت القهوة ونزلت جبت فطار ورجعت كانت شهد صحيت صبحنا على بعض وهي شكلها كان جميل أوي وشها منور كدا وخدودها حمره وشكلها مبسوطة يعني . طبعا لازم تبقى مبسوطة
أنا: بردو صحوكي أنا قولتلهم خليها نايمة شكلها تعبانة من امبارح بردو مسمعوش الكلام
شهد: لالا أبدا أنا صحيت لوحدي سألت عليك قالولي بيجيب فطار.
أنا: ماشي صبحية مباركة هنفطر هنا ولا فوق؟
شهد: تعالى نقعد هنا وخلاص. (حطينا الفطار واحنا بناكل أخت شهد رنت عليها عايزاها تبعتلها سمر قالتلها هنفطر بس وتجيلك .. خلصنا أكل وغسلنا ايدينا ومريم بتشيل الحاجة وهتعملنا الشاي وسمر نزلت لخالتها.
أنا: ايه بقى احيكيلي
شهد: احكي ايه بالظبط
أنا: يعني ايه أخبار الليلة كانت تمام ولا نام ولا ايه
شهد: (اتكسف وقالت ووشها في الأرض ومبتسمة: لا تمام تمام واسكت بقى للبت تسمعنا
أنا: هو حد فاهم بنتكلم على ايه .. المهم يعني كانت ليلة حلوة؟
شهد: بصراحة اه
أنا: طيب ما تحكي.
شهد: احكي ايه يا محمود أنت اتجننت
أنا: مفيهاش حاجة مش أنا بحكيلك على اللي عندي فيها ايه بقى
شهد: لا طبعا بس مش كدا دي حاجة متتحكيش يعني.
أنا: خلاص مش هتحايل عليكي المهم تكوني اتبسطي.
شهد: أوي أوي اتبسط دي حاجة قليلة أنا: ياااه للدرجادي كنتيييييي
شهد: يوه خلاص بقى
أنا: مش هتحكي يعني؟
شهد: لا طبعا أحكي ايه اسكت بقى (حسيت منها إن في حاجز بينا والحاجز دا هيعملي أزمة في إني أوصلها ولازم أتخلص منه بس ازاي دي بتعاملني كأني ابنها أخوها يعني مفتكرش إنها بتفكر فيا زي ما بقيت أفكر فيها .. طااب وبعدين يا حودة هنعمل ايه؟ قولت لنفسي هلي الدنيا تمشي على كيفها بس هبقى خسرت كتييير لو منكتش شهد ياااااااه لو تحسي بيا يا شهد بس حتى لو حست هتخلص من البنات وابقى معاها لوحدنا ازاي!! كل دي عقبات قدامي في الوصول لشهد)
شهد: محمود.. محمود.. أنو روحت فين يبني بكلمك؟!
أنا: هااا.. معلش سرحت بس شوية
شهد: اللي واخد عقلك يتهانه به
أنا: منتي مش راضية تحكيلي اعمل ايه يعني
شهد: يخربيتك أنت لسه بتفكر في الموضوع دا م خلاص بقى كل سنة وأنت طيب
أنا: كل سنة وأنا طيب ليه هي آخر مرة ولا ايه
شهد: يا عالم امتى تاتي (مريم جت بالشاي وقعدت معانا .. ف احنا سكتنا.
مريم: مالكم سكتو ليه مره واحدة .. (شهد اتخضت وبصتلي فانا قولتلها: عادي مش الباشا وصل لازم الكل يسكت ( مريم بصتلي بصه غريبه كدا حسيت منها الغيرة وقالت وا***؟ ماشي .. وقعدنا نتفرج على التليفزيون ونشرب الشاي شوية وأخت شهد رنت عليها تاني ف خدت تليفونها وقامت.
مريم: كنتو بتقولوا ايه وانا مش قاعدة؟
أنا: عادي هبقى اقولك بعدين.
مريم: لأ مش عادي قول دلوقتي والا قسما ب*** ما هكلمك تاني (بتتكلم وباين عليها الغضب)
أنا: يبنتي بعدين مش هينفع هنا.
مريم: عن اللي حصل بينها وبين بابا امبارح صح؟
أنا: اه اسكتي بقا دلوقتي.
مريم: رفعتلي حاجب وقالت: ماشي .. وراحت قايمة داخلة أوضتها وقفلت الباب. (لقيت شهد خارجة ولابسة خروج وقالتلي هروح لأختي عشان عايزاني ضروري ومش هغيب يعني.
قولتلها: تيجي بالسلامة سلمي عليها .. نزلت شهد وأنا قومت دخلت لمريم لقيتها قاعد على السرير وحاطة راسها على ركبها وبتعيط .. روحت جنبها وقولتلها مالك بتعيطي ليه ..
مريم: (بتعيط) اوعى كدا مش عايزة أكلمك.
أنا: ايه دا في ايه يبنتي مالك .. شهد راحت لخالتك قولي في ايه؟
مريم: ملكش دعوة هه أوعى.
أنا: وبعدين بقى ينفع كدا مبحبكيش زعلانة مني يا قلبي قوليلي طيب في ايه وأصالحك.
مريم: مفيش (وعياطها عمال يزيد)
أنا: كل دا ومفيش أومال لو في كنتي عملتي ايه .. طب خلاص أنا أسف من غير ما أعرف في ايه .. خلاص بقى مبحبش أشوفك زعلانة .. (ورحت واخدها في حضني راحت باعدة نفسها قولتلها: لأ دا الظاهر الموضوع كبير وأنا مش واخد بالي .. طب قوليلي في ايه طيب؟
مريم: منا قولتلك مفيش هو أنت كنت عملت حاجة.
أنا: يا ستي حتى لو معملتش حقك عليا بس متعيطيش كدا عشان بتحلوي أكتر وأنا كدا هضعف الصراحة (بحاول أضحكها لكن هي بتزيد في العياط)
مريم: يا سلام ولما هو كدا اومال مالك
أنا: مالي .. متقولي يابنتي في ايه.
مريم: يعني أنت مش عارف بتعمل ايه؟
أنا: يا ستي أنا أسف على أي حاجة وخلاص احنا لوحدنا في البيت متخلينيش أجرك للرذيلة (راحت معيطة أكتر) قولتلها: في يا مريم بقى مش هتحايل عليكي يعني عشان تقوليلي في ايه.
مريم: معرفش معرفش وسيبني بقى.
أنا: لا مش هسيبك هفضل قاعد جنبك لحد م تقوليلي في ايه وخلاص بقى متعيطيش ونبي (بمسح دموعها بايدي وبحاول أخدها في حضني لكن هي بتضربني في كتفي قولتلها هتعوريني هنا كمان مش كفاية عورتني بالليل
مريم: (وهي بتعيط بردو) فين
أنا: أهو في شفتي عاجبك كدا أعورك زي ما عورتيني؟ .. (مردتش عليا) روخت زاققها ونايم فوقيها وقولتلها لازم أعورك وببوسها في شفايها وهي بتضربني في ضهري ومرة واحدة راحت حضناني جامد وبتضرب بردو .. (بس وقتها فهمت إنها غيرانة من أمها وتقريبا سمعتني وأنا بكلمها) فضلت مريم حضناني جامد أوي لدرجة إني مش عارف أبوسها . روحت مقلوب على ضهري وجبتها فوقي وحضنتها أنا .. بعدين روحت قايم قاعد ونزلتها بين رجليا على ضهرها وقولتها مالك بقى؟ قوليلي في ايه؟
مريم: أنا سمعتك وأنت بتكلم ماما وعايزها تحكيلك وبعدين عمال تكلمها كلام حلو وشوية شوية هتخليها مكاني .. (قولت في نفسي ياريت )
أنا: أنتي عبيطة محدش هيجي مكانك أنتي في قلبي يابت وبعدين أمك دي مرات أخويا وزي أختي أما أنتي حبيبتي وقلبي وروحي وعقلي مقدرش أستغنى عنك.
مريم: أومال اللي بتقوله لماما دا أسميه ايه؟
أنا: عادي كلام عادي من أخ لأخته.
مريم: لا دا مش كلام اخوات دا .. عارف لو اللي في دماغي صح قسما ب*** ما هكلمك عمري كله.
أنا: وأهون عليكي بردو؟
مريم: اه زي منا هونت عليك.
أنا: يابت بقولك أنتي قلبي من جوه أنتي مش عارفه أنا بحبك قد ايه متفكريش إن حد هيجي مكانك ولو حد دخل قلبي أنتي قلبي نفسه يابت أنا بعشقك عشقك مش بحبك بس.
مريم: اممم يا سلام ياخويا.
أنا: احنا لسه هنقول يا سلام طب تعالى (روحت مقومها واخدها في حضني ومنيهمها على ضهرها ونمت فوقها وبقيت أبوسها في كل حته في وشها ورقبتها وهي عمالة تضحك وتصرخ .. أنا تقوليلي يا سلام وفضلت أزغزغ فيها وهي عمالة ترفص وتصرخ وتضحك وتقولي خلاص خلاص خلاص فسكت ونمت جنبها وهي باصالي في عيني وبتقولي: أنا مش عارفة هستحمل مراتك دي ازاي
أنا: عادي زي منا هستحمل جوزك
مريم: أنت مش فاهمني يا محمود أنا لو أطول أحطك في النيش وأفقل عليك كنت عملتها
أنا: يابنتي ليه يعني هو أنا توم كروز
مريم: أنت في نظري أحلى منه ميت مرة.
أنا: أنتي أوفر أوي على فكرة ووسعت منك دي وبهوقت على الآخر
مريم: ماشي يا سيدي شكرا.
أنا: يابت بهزر معاكي متبقيش قفوشة كدا
مريم: وأنت شايفني ازاي؟
أنا: أنا شايفك ست البنات كلهم وأحلى واحدة فيهم.
مريم: كداب اومال هتتجوز واحدة أوحش مني يعني.
أنا: أنا أي حد في عيني غيرك وحش لأنك أنتي منبع الحلاوة كلها لو كلهم قمر فالقمر أنتي ❤
مريم: خلاص بقى متكسفنيش
أنا: يابت يابت (بصوت عمر في فيلم عمر وسلمي ) حبيبتي بموت فيكي وفي كسوفك دا
مريم: وأنا كمان بموت فيك أموووواه
أنا: بس أنا زعلان منك بقى
مريم: ايه دا ليه
أنا: عشان تخليني ساعة أتحايل عليكي عشان تقوليلي ف ايه
مريم: خلاص متزعلش حقك عليا .. يا محمود أنا بغير عليك مالهوا عايزني أسمعك بتكلم ماما ولا سمر كدا وأعمل ايه يعني.
أنا: يا حبيبتي منا كمان بحبك وبغير عليكي .. بس لازم نفرق وتشوفي أنا بكلم مين فاهماني.
مريم: ماشي (واحت حضناني .. لسه هبوسها لقينا جرس البيت بيرن قومنا بسرعة قالتلي افتح افتح على ما أوضب السرير اللي اتبهدل دا .. قومت لقيت سمر فتحتلها الباب .. طلعت وقالت: يخربيت العيش وسنينه ساعه في الفرن عشان أجيب لخالتو عيش.
أنا: طب اقعدي اقعدي خدي نفسك. (قعدت سمر وهي عمالة تنهج وماسكة راسها وتقول: الصداع هيكسر دماغي ممعكش برشام صداع؟
قولتلها: اه معايا تعالي أديكي واحدة .. قولت لمريم إننا طالعين عشان تطلع لنا فوق. (طلعنا اديت سمر برشامة صداع وقعدنا ساكتين شوية ومريم طلعت وقالت م تيجو نطلع نقعد على السطوح
سمر: لالا أنا مش قادرة دماغي هتموتني.
أنا: تعالي بس يمكن الهوا يعدلك دماغك. (قومنا طلعنا احنا ال3 قعدنا على الكنب اللي فوق شوية وقومنا وقفنا أنا مريم نبص على الشارع وسمر راحت في النوم في الهوا على الكنبة .. فضلنا نتكلم أنا ومريم عن الشارع والناس اللي فيه وهنا مين وهنا مين وبيعملوا ايه والكلام دا … شوية ومريم قالتلي الحق سمر نامت .. قولتلها سيبيها يكمن الصداع يروح منها.
مريم: طب ما تيجي ننزل أو ندخل الأوضة هنا.
أنا: دلوقتي؟ افرضي حد جه.
مريم: لا محدش هيجي . ماما تلاقيها عند الدكتورة مع خالتو ومش هتيجي دلوقتي معاها للساعة تسعة ودلوقتي الساعة خمسة ونص لسه .. تعالى بس (وراحت ساحباني جوه الأوضة وقفلتها بالترباس وهي اللي بقت تبدأ معايا وتتعامل راخت زاقاني على الحيطة وفضلت تبوس في شفايفي وتلعب على بطني وزبي من فوق الهدوم .. وراحت مقلعاني التيشيرت .. روحت مقلعها تيشيرتها كمان راحت نازلة على ركبها ومنزلة بنطلوني والبوكسر وفضلت تلعب في زبي بإيديها لحد ما وقف على آخره بدأت تمص فيه وتلحس راسه وتمصها وتبوسه بشفايفها اللي زي الفراولة .. شوية وقامت وقفت قلعت بنطلونها وأندرها وقعدت على الأرض .. روحت عليها بدأت أقفش لها بزازها وأبوس شفايفها .. راحت نايمة على ضهرها وقالتلي يلا زي امبارح .. قعدت بين رجليها مسكت رجلها الشمال بدأت أبوسها وطلعت على سمانتها أبوسها .. دخلت على فخادها ألحسها .. اتنقلت لرجلها اليمين أبوسها وألحسها .. وصلت لكسها اللي بقى مبلول فضلت ألحسه وأدخل طرف لساني بين شفراته وأشفطه وأقرص على زنبورها بشفايفي وألحسه بالساني بسرعة وإيد بتقفش في بزها الشمال والإيد اليمين بدخل صوباع في طيزها وبعده صباع وبعده صباع وهي عمالة تزوم وتتلوى وقالت: يلا بقى بسرعة مش قادرة .. وصوتها بيترعش وهي بتتكلم .. سرعت حركة صوابعي جوه طيزها وحركة لسه على كسها وزنبورها وقافش في بزها الشمال بإيدي وهي بتتأوه جامد وتزووووم لحد ما قالت اااه اه اه هينزلوا هينزلوا اااااااه واترعشت ووسطها اترفع وجابتهم اتنطروا عند الباب فضلت ألحس اللي نازل من كسها وشيلت صوابعي من طيزها وبدأت أدخل زبي واحدة واحدة لحد ما دخل فضلت أنيكها عالهادي وهي بتفقش بزازها وبتتأوه اااه اممم ااااااه احح امممممم ااااه كمان ااااه .. اهاتها دي كانت بتولع نار فيا وتسخني أكتر بدأت أسرع من الآداء شوية .. قربت أجيب يا مريم.
مريم: جوه جوه هاتهم جوه… (ميلت بجسمي عليها وسرعت نيك لحد ما جبتهم بس طلعت وزبي ونزلتهم بره طيزها ونزلت رجلها ونزلت بجسمي عليها حضنتي من رقبتي وفضلنا نبوس بعض حبه .. قولتلها: يلا بقى نخرج؟
قالت: خلينا شوية.
قولتلها: عشان شهد زمانها جاية وكمان سمر هتبرد كدا بره.. تعالي يلا نخرج.
مريم: عندك حق .. صحيح لسه هنكمل بالليل.
أنا: بلليل ايه بقى مشبعتيش
مريم: لا متشبعتش ومش هشبع (قومنا نلبس وأنا بفكر إني لازم أهدى شوية مع مريم عشان متاخد على كدا وترجع تتعب لما أمشي ساعتها هتشوف أي كلب ينيكها وتفضحنا)
خرجنا وقفنا زي ما كنا وسمر لسه نايمة على الكنبة بصيت في الساعة يا خبر مش هتصدقي يا مريم بقالنا ساعة في الأوضة الساعة ستة ونص وخمسة.
مريم: هو الوقت الحلو كدا بيعدي بسرعة
أنا: أنتي كدا هتموتيني في اليومين اللي أنا قاعدهم
مريم: ليه؟
أنا: مهو غلط كدا كل يوم كل يوم كدا غلط ممكن أتعب.
مريم: تتعب ليه يعني؟
أنا: مهو دا مجهود عليا وغلط أصلا حد يعمل كدا كل يوم.
مريم: منتا قاعد كام يوم وهتمشي ف عادي يعني.
أنا: لا طبعا مش عادي.. حتى نخليها يوم ويوم.
مريم: لا مقدرش.
أنا: أومال هتعملي ايه لما أسافر لازم تتعودي من وانا هنا وهعملك ازاي تريحي نفسك.
مريم: خلاص يوم نبقا مع بعض ويوم تعلمني.
أنا: لا لازم نسيب يوم أو 2 متعمليش فيه حاجة خالص.
مريم: ليه بقى؟
أنا: عشان تشوفي نفسك هتحسي بايه.
مريم: اذا كان أنا مستنتش لبلليل وقولتلك تعالى دلوقتي عايزني أستنى يوم كامل.
أنا: مهو كدا غلط يا مريم لازم يا حبيبتي تتحكمي في نفسك وإلا هتتعبي أنتي كمان.
مريم: أتعب؟!
أنا: اه طبعا تتعبي وساعتها لو روحتي لدكتور هيعرف أنتي تعبانة ليه وهيقول لبابا أو ماما.
مريم: ينهار أبيض.. تصدق مجاش في دماغي حاجة زي كدا.. طب أعمل ايه؟
أنا: زي ما قولتلك سيبي نفسم يوم أو 2 من غير حاجة ويوم ما نعمل يبقى مرة أو 2 في الأسبوع.
مريم: ايه لا طبعا مستحيل.
أنا: اسمعي كلامي وإلا هتتعبي وتروحي للدكتور.
مريم: دكتور لا .. خلاص هسمع كلامك
أنا: شاطرة أحبك وأنتي بتسمعي الكلام (( لما لقيتها خايفة من خوار الدكتور وكدا قولت خلاص تبقى دي النقطة اللي أخوفها بيها عشان تحاول تبطل شوية )) بعد شوية سمر صحيت ونزلنا ومريم عملت لنا ناكل وكلنا وقعدنا نتفرج على التليفزيون احنا ال3 وشوية وشهد جت كانت حوالي الساعة تسعة تسعة ونص.
شهد: معلش سبتكم كل دا كنا عند الدكتورة.
أنا: ولا يهمك خير ألف سلامة؟
شهد: أبدا أختي تعبانة بس عندها مشاكل في ضهرها وبتاخد جلسات علاج طبيعي وحجامة جافة ولازم أكون معاها.
أنا: لا ألف سلامة ر*** يشفيها.
شهد: *** يسلمك .. كلتوا ولا العيال دول مجوعينك؟
أنا: لا كلنا من شوية بس الأكل كان ناقصك وا***
مريم: احم (وبتبرقلي)
شهد: خلاص هغير هدومي وأكل أنا بقى. (ودخلت تغير)
مريم: ها وبعدين تاني؟
سمر: تاني ايه؟
مريم: أعمل شاي تاني؟
أنا: لا مش عايز
مريم: ليه ما تعوز
أنا: خلاص بقى قولتلك مش عايز
مريم: براحتك.
أنا: اقعدي طب تعالي جنبي (( راحت جت قعدت ولفت دراعي حوالين رقبتها وفضلنا نتفرج على التليفزيون لحد ما نبيل جه سلم علينا وقعد كل ودخل نام ))
وأنا خدت البنات وطلعنا عندي فوق قعدنا نتكلم مع بعض في كذا موضوع وسمر قالتلي إنها قالت للواد اللي بيحبها زي منا قولتلها إنه يستنى لما يخلص تعليم ويتقدملها .. وقالتلي إنه فرح أوي بكلامها وهي كمان فرحت .. قولتلها تاخد بالها من نفسها ومتتكلمش معاه كتير في الشارع ولا تديله تليفونها ولا الكلام دا قالتلي حاضر وفضلنا سهرانين شوية وبعدين دخلنا ننام كلنا.
.
.
—————–
الجزء الثامن: (تحياتي للمتابعين، وأعتذر عن التأخير لظرف ما)
—————–
بعد ما قضيت السهرة مع البنات دخلنا نمنا وصحيت تاني يوم ملقتش سمر ولا مريم جنبي عرفت إنهم صحيوا قبلي، قومت اتشطفت ونزلت أشوفهم ملقتش حد في شقتهم، نزلت تحت خالص لقيتهم قاعدين تحت ومعاهم ناس معرفهمش 2 ستات وبنتين صغيرين، سملت عليهم وشهد عرفتني إنهم جيرانا، قعدت معاهم شوية وقولتلها طب هطلع أنا يا شهد ولو عوزتي حاجة ناديلي، وطلعت دخلت أوضتي فضلت نايم على السرير لكني صاحي بالي مشغول جدا بشهد ومنظرها وهي بتتناك قدامي من نبيل مش مفارق بالي ولا تفكيري، عايز أقرب منها وفي نفس الوقت مش عارف، مريم مش مدياني فرصة أتكلم حتى معاها كلمتين حلوين، فضلت أتخيل إني نايم مع شهد وبقفش في بزازها وبلعب في كسها وبدخل زبي فيه وببوس شفايفها، قطع عليا تفكيري مريم لقيتها بتخبط على الأوضة وراحت داخلة وقافلة وراها وقالت:
بتعمل ايه؟
أنا: ولا حاجة قولت أطلع عشان الستات يبقوا على راحتهم يعني.
مريم: طيب هعملك تفطر، بتاكل الفطير والعسل؟
أنا: اه عادي.
مريم: ماشي هجيبلك وأجي. (نزلت مريم جابت الأكل وطلعت قعدنا كلنا مع بعض وخلصنا أكل ونزلت الحاجة وطلعت تاني)
أنا: على فكرة أنا هنزل كمان شوية أروح المحطة عشان أحجز على يوم الحد الجاي.
مريم: إيه.. لا طبعا مفيش الكلام دا .. أنت لحقت تقعد.
أنا: منا بقالي أسبوع أهو وهقعد أسبوع لسه.
مريم: لا بعد الأسبوع دا ابقى روح احجز.
أنا: لا معلش عشان عندي كام حاجة عايز أعملهم قبل السنة الجديدة ما تبدأ.
مريم: خلاص هاجي معاك وأنت بتحجز.
أنا: ماشي.
مريم: هتنزل امتى عشان أجهز نفسي؟
أنا: هم الناس اللي تحت دول هيمشوا امتى؟
مريم: يعني قول ساعة كدا.
أنا: هم جايين ليه أصلا؟
مريم: عادي جيران وبنروح لبعض عادي.
قولتلها خلاص انزلي اجهزي وأنا هلبس وننزل. ( نزلت مريم تجهز وأنا لبست ونزلت لقيتها لسه مخلصتش قولتلها هستناكي تحت، ونزلت، لما نزلت لقيت شهد والستات اللي معاها دخلوا جوه الأوضة وسمر والبنتين بيلعبوا بره البيت، جيت أدخل لشهد عشان أعرفها إني خارج ومعايا ومريم، سمعت ضحكها هي والستات، الفضول خدني إني أسمع بيتكلموا فإيه.. فضلت واقف على الباب كأني ببص على سمر والبنات اللي معاها وبحاول أركز معاهم .. سمعت واحدة بتقول وا*** يا شهد يابخت لقيتي اللي وسعلك سكة لكن أنا أمه قاعدالي 24 ساعة هههههههه.
شهد: فقرية هنعمل إيه هههههههه
الست التانية: بت ياشهد هو محمود ده خاطب ولا حاجة؟
شهد: لأ بس هو نفسه يخطب دنا حتى كلمته عن سارة بنت عبير لما لقيته عمال يقولي ياريتني أرتبط بواحدة زيك يا شهد والكلام ده وأنت عارفين سارة عووود زي أمها
الست: بيقولك عايز واحدة زيك هههههه داهية ليكون ااااااا
شهد: يكون ايه يابت هتخيبي ولا ايه
الست: مهو مفيش راجل يقول كده غير لو ااااا
شهد: لو ايه .. عينه مني يعني .. لالا ياختي محمود مش كدا لا ((كنت عايز أدخل أقولها لأ أنا كدا ))
الست: طب ابقي لاحظي وهتشوفي وتفتكري كلامي دا.
شهد: تفتكري؟
الست: اه ومفتكرش ليه.
شهد: طب لو كلامك ده صح ايه العمل.
الست: العمل عملك يا ختي ههههههههه أنا هقوم بقى عشان أروح .. (رجعت أنا بسرعة وعملت نفسي لسه نازل وعمال أكح وروحت خبطت على الباب ودخلت
أنا: منورين يا جماعة ☺ .. أنا خارج يا شهد أنا ومريم رايح المحطة عشان أحجز للأسبوع الجاي هتعوزي حاجة؟
شهد: أسبوع جاي.. ومستعجل ليه يا محمود ما لسه الأجازة.
أنا: معلش ورايا كام حاجة كدا مهمة عايز أعملها قبل السنة الجديدة.
الست: وا*** دول بيحبوك أوي يا محمود وخاصة شهد دي متعرفش كانت بتقول عليك ايه من شوية
أنا: أكيد طبعا منا عارف وأنا كمان وا*** بحبهم كلهم جداا.. (مريم لبست ونزلت وقالت انا جاهزة يلا؟)
قولتلهم: طيب بعد اذنكم بقى. (سبتهم وخرجنا سمر كلمتنا وعرفناها ومشينا أنا وشهد قولتلها نركب قالتلي لأ عايزة أمشي معاك .. خدناها مشي لحد المحطة حوالي أكتر من نص ساعة مشي جبتلها أيس كريم واحنا في السكة وروحنا المحطة حجزت على يوم الحد الجاي ورجعنا من على الكورنيش قولتلها تعالي نقعد شوية.. قعدنا وفي القعدة دي كنت عايز أفتح سكة مع مريم إنها تسيبني أكلم شهد زي منا عايز).
أنا: أنتي ليه يا مريم بتضايقي لما بقول لشهد كلمة حلوة ولا حاجة؟
مريم: أيوة.. لو عايز تقول كلام حلو قولي أنا
أنا: يا حبيبتي أنتي الكلام الحلو قليل عليكي ❤ بس ماما بردو محتاجة تسمع كلمة حلوة تجبر بخاطرها ولا هي ملهاش نفس يعني؟
مريم: أنا ابقى قولها كلمة حلوة
أنا: أنتي بنتها طبيعي إنك تكلميها حلو .. لكن الست بتحتاج تسمع كلمة حلوة تراضيها تفتح نفسها على الحياة وخاصة لو الكلمة دي من راجل فاهماني؟
مريم: طيب ما بابا أكيد بيقولها كلام حلو.
أنا: شوفتي أديكي بتقولي أكيد يعني أنتي مش عارفة إذا كان بيقول أو لا.
مريم: مهو اكيد مش هيقولها قدامنا يعني.
أنا: مهي الست بردو بتحب تسمع الكلام الحلو دا قدام الناس عشان تحس بنفسها وقيمتها.
مريم: يعني أنت عايز إيه دلوقتي؟
أنا فاكرة لما شوفنا بابا وماما من المطبخ وهما نايمين مع بعض؟
مريم: اه.
أنا: وأنتي كنتي مبسوطة باللي شوفتيه.
مريم: اه وأنت كمان كنت مبسوط.
أنا: أهي اللقطة دي بقى مش بتتكر بينهم كتير غير كل فين وفين .. تخيلي أنتي لما قولتلك نقعد يوم من غير ما نعمل حاجة قولتلها مش هقدر هتعب وبتاع صح؟
مريم: اه صح.
أنا: ايش حال مامتك بقى بتقعد بالأيام والأسابيع ويمكن بالشهور من غير حاجة .. تخيلي بقى بتبقى عاملة ازاي.
مريم: ياعيني .. تصدق مجاش في دماغي حاجة زي كدا خالص.
أنا: يبقى مستخسرة فيها إني أسمعها كلمة حلوة على الأقل .. أنا مبقولكيش هنام معاها يعني.. دي كلمة حلوة والسلام.
مريم: تنام مع مين دنا كنت أموتك
أنا: تموتيني ليه يعني .. هتغيري منها ولا ايه؟
مريم: أغير ومغيرش ليه.
أنا: طب تخيلي كدا إني نايم معاكم إنتو ال2 مع بعض بمتعك وبمتع شهد وبعوضها حرمانها اللي هي فيه .. تخيلي إحساها هيبقى عامل ازاي.
مريم: سكتت شوية حسيتها بتتخيل فعلا ورجعت قالت: لالا طبعا مينفعش يحصل كدا مع بعض ازاي يعني.
أنا: خلاص بلاش مع بعض كل واحدة لوحدها (وعملت نفسي بهزر يعني عشان أشوف رد فعلها)
مريم: سكتت شوية بردو وقالت: لوحدها! .. أنت شكلك عايزني أموتك بجد يا محمود طب عال*** تحصل حاجة زي كدا.
أنا: يبنتي أنا بهزر مالك قفشتي ليه كدا
مريم: م أنت كلامك يغيظ ومش عايزني أقفش
أنا: يبت أنا بحبك ومقدرش أستغنى عنك .. بس أنا بقول نكسب ثواب يعني ونريح ماما معانا
مريم: بصتلي ورافعة حاجبها وعملت: مسم .. طب ونبي تسكت عشان متنقطنيش.
أنا: طب فكري في اللي بقولهولك ومترديش دلوقتي ياستي .. ولو لقيتي الحوار دا هيأثر علينا قوليلي لأ مش موافقة.
مريم: أفكر! .. لأ طبعا من غير تفكير بقولك لأ .. وعلى ال*** يا محمود.
أنا: قولتلك مش عايز رد دلوقتي فكري بس بينك وبين نفسك.
مريم: طب يلا بينا نروح.
أنا: يلا بينا. (( مشينا وأنا حاطط أيدي على كتفها وبحاول أضحكها لحد ما ضحكت .. وصلنا البيت وقبل ما ندخل قولتلها متنسيش تفكري في اللي قولتلك عليه وسبقتها وطلعت .. لقيت شهد بتقولي حمدل عاسلامة أنا بجهز الغدا أهو غير وتعالى .. قولتلها حاضر .. طلعت غيرت وأنا بفكر ياترى مريم هتفكر فعلا ولا ايه .. أنا عايز أكسر غيرتها دي من ناحية شهد .. عايزهم يقربوا من بعض أوي أوي .. عايز أخلي ال2 تحت إيدي .. بالنسبة لسمر هي جريئة وكل حاجة بس ملهاش في الحوارات دي .. سمر عايزة قصة حب وبتاع لكن مهاش في اللي بنعمله دا.. المهم غيرت ونزلت لقيت شهد في أوضتها وسمر هي اللي بتغرف الأكل ومريم معاها .. قعد في الصالة والبنات حولوا الأكل ومستنيين شهد، وبعد شوية خرج علينا القمر (شهد) في أحلى منظر خلى زبي زي الصاروخ أول ما شوفتها وفضلت متنحلها وهي جايه باصة في الأرض بكسوف (كانت لابسة قميص أحمر ستان طويل بنص كم صدره واسع شوية بس بزازاها مش باينة منه.. بس حلمتهت بارزة من تحت القميص .. وحاطة مكياج خفيف كحل وروج أحمر غامق وشادو أحمر على خدودها) أووووف أول ما شوفتها عقلي طااار مش قادر .. ومريم قاعدة جنبي لما لقيتني متنح أوي كدا راحت خبطتني في رجلي من تحت .. اتخضيت حسيت إني بحلم وفوقت من الحلم وقالت: هنستنى كتير على الأكل.
قولتلها: نستنى ومنستناش ليه دا القمر نفسه جاي ياكل معانا ومنستنهوش.
مريم: بتبصلي وترفع حاجبها.
شهد: بتبسم بكسوف كدا ومتكلمتش وجت قعدت.. لما قعدت قالت: يلا كل بقى وقولي رأيك.
أنا: أكيد حلو من غير ما أدوق مش أنتي اللي عاملاه ❤
سمر: أنا عملت السلطة والرز
أنا: أكيد بردو حلوين. (( بدأنا ناكل وأنا عيني على شهد بتاكل بس أي كلام يعني ببص على حركة شفايفها وعلى صدرها اللي زي القشطة وراعها اللي زي الملبن بالسكر اااااه لو أخلص منك يا مريم أو تهاوديني .. فضلت مركز مع شهد حبه ومريم جنبي عمالة تزغد فيا وتأكلني في بوقي عشان أركز معاها هي بس غصب عني يا حبيبة قلبي مش قادر .. بس بدأت أركز مع مريم شوية عشان متزعلش أنا بحبها بردو مقدرش على زعلها )) خلصنا أكل وغسلنا إيدينا وبدأت مريم وسمر ينشغلوا في غسل المواعين وعمل الشاي .. وقعدت أنا وشهد في الصالة عند التليفزيون.
أنا: بس إيه الشياكة دي
شهد (بكسوف): عادي ☺
أنا: لالا دا فوق العادي مش طبيعي أبدا مفيش كدا بجد.
شهد: ابتسمت وبدأت تدعك ايديها في بعض ومتكلمتش. (( حسيت اتوترت وإنها بتحاول تختبرني عشان تشوف كلام الست تحت ولالأ وأنا حبيت أأكدلها إنه صح وعيني منها ))
أنا: إيه الكسوف والتوتر دا كله
شهد (بصوت مرعوش وملقلق): ااا توتر! توتر ايه بس .. لا مفيش توتر خالص.
أنا: مفيش ايه .. دانتي متوترة توتر واحدة دخلتها كمان شوية
شهد: لالا خالص مش متوترة أهو.
أنا: ماشي نعديها .. مقولتيليش بردو الشياكة والحلاوة كلها ليه .. في حاجة بالليل ولا ايه
شهد: حاجة؟ حاجة ايه لالا مفيش.
أنا: مفيش خالص؟
شهد: ها؟ اه مفيش خالص.
أنا: ومنفسكيش يبقى في؟
شهد: نفسي؟! أنا؟
أنا: أيوة أنتي .. هو في قمر غيرك قدامي.
شهد (بتفرك في ايديها): ااا ايوة طبعا نفسي بس أنت عارف الدنيا واللي فيها.
أنا: سيبك من الدنيا شوية وخليكي معايا
شهد: معاك؟ معاك ازاي يعني؟ (( وقتها جت في دماغي فكرة إني أضرب عصفورين بحجر، والعصفورين هم مريم وأمها والحجر طبعا هو اللي تعبان وسطيهم ))
أنا: هقولك بس لما نبيل يجي وينام وتتأكدي إنه نام ابقي تعالى نقعد على السطح شوية في الهوا بس زي ما أنتي كدا عشان القمر يبقوا قمرين ❤
شهد: (( بصلتي وفي عنيها لامعة بابتسامة وقالت: ماشي.
قولتلها: أنا طالع دلوقتي هعمل حاجة فوق.. مسكت ايدي وقالتلي والشاي؟ .. روحت ماسك ايدها بايسها وقولتلها خلي حد يبعتهولي فوق وطلعت.. خمسة كدا لقيت مريم جايبة كوبايتن شاي دخلت لقيتني في الأوضة (كنت باخد حاجاتي واخل الحمام أحلق بقى وأظبط نفسي .. خلاص نويت النهاردة أخلي مريم وشهد يعيشوا حياتهم)
مريم: أنا جبت الشاي أهو وجيت أشربه معاك.
أنا: طب اقعدي بس شوية هدخل الحمام أحلق دقني وكدا وجاي.
مريم: ماشي. (( دخلت الحمام حلقت دقني والعانة وظبط نفسي واتشطفت وخرجت قعدت مع مريم.
أنا: بقولك إيه. حاولي تخلي سمر تنام تحت النهاردا.
مريم: ليه؟
أنا: عشان نبقى براحتنا بالليل خاصة إني عاملك مفاجأة
مريم: مفاجأة إيه؟
أنا: مفاجأة كدا بس مش متأكد هتعجبك ولا لأ .. بس صدقيني هتعجبك بس أنتي سيبيلي نفسك ومتخافيش من حاجة.
مريم (بنظرة شك): أنت ناوي على ايه؟
أنا: مش قولتلك مفاجأة المهم بس خلي سمر تنام تحت.
مريم: ماشي أما نشوف أخرتها. (( نزلت غابت شوية وطلعت قالتلي خلاص هتنام تحت بس هنام معاها شوية لحد ما تروح في النوم وأطلعلك.. قولتلها اشطا حلو أوي ❤
مريم: هو ايه اللي حلو أوي؟
أنا: ااااا إنها هتنام تحت يعني. (( بس أنا قصدي إنها هتفضيلي الجو شوية إني أقعد مع شهد لوحدها ))
فضلنا قاعدين لحد الليل وكنت اتفقت مع شهد إنها متطلعش غير لما البنات ينزلوا طبعا لما عرفت إن الجو فضيلنا أنا وهي واتفقت مع مريم متطلعش غير لما أنزلها أنا أجيبها .. لما نبيل جه وقعد كل ونام كالعادة .. ولما أنا اتأكدت إنه نام استنيت شوية وقولت للبنات أنا عايز أنا بقى معلش مش هقدر أقعد.
مريم: خلاص احنا نازلين ننام تحت.
أنا: ليه بس؟
مريم: معلش هنام تحت النهارده بس.
أنا: خلاص على راحتكم تصبحوا على خير. ((نزلت مريم وسمر .. وبعد شوية شهد طلعت كنت قاعد مستنيها في شقتي وسايب الباب مفتوح كالعادة .. خبططت شهد ودخلت.. أول ما شوفتها قوملتها على طول مديت ايدي أسلم يعني مديت ايديها .. مديت ايدي التانية مدت ايديها روحت ماسك ايديها ال2 وبايسهم وقولتلها نورتيني تعال نطلع فوق في الهوا … طلعنا قعدنا على الكنبة..
أنا: نبيل نام؟
شهد: اه من ساعتها.
أنا: والبنات؟
شهد: ناموا بردو.
أنا: بس مريم هتطلع كمان شوية عشان هتنام معايا.
شهد: اشمعنا؟
أنا: هي كدا ساعات تنزل وتطلع تاني
شهد: انا عارفة البت دي مالها؟!
أنا: مالها؟ قمر زي مامتها.
شهد: يوه بقى متكسفنيش.
أنا: منا متعودتش أشوف الجمال دا وأسكت .. وبعدين أنا مشوفتش كدا قبل كدا.
شهد (بدأ وشها يحمر من الكسوف) وابتسمت.
أنا: يا خرابي على كسوفك دا
شهد: بصت في الأرض.. روحت رافع وشها بإيدي من عند دقنها.
وقولتلها: ما تيجي نقعد في الأوضة اللي جوه بدل ما القمر يغير منك
شهد: خلينا قاعدين في الهوا.
أنا: اااه مالهوا لالا تعالي بس ندخل جوه.
شهد: على راحتك. (وقومنا دخلنا وقعدنا على الأرض في وش بعض)
أنا: فاكرة يا شهد ليلة الجمعة إياها.
شهد: مالها؟
أنا: مش هتحكيلي بردو حصل ايه؟
شهد: يوه أحكي ايه يا وااد اتلم
أنا: منا هموت وأعرف الصراحة
شهد (بابتسامة) : وتعرف ليه أصلا؟
أنا: يعني لا أبقى جربت ولا عرفت حتى يرضي مين دا
شهد: جربت ايه بالظبط؟
أنا: يعني هكون جربت ايه الحقيقة أنا بحسد نبيل عليكي مش هخبي عليكي
شهد: وتحسده ليه بقى؟
أنا: يعني حد يبقى معاه القمر دا وميتحسدش .. ياريتني مكانه يا شيخة
شهد: ولو كنت مكانهوكنت هتعمل ايه يعني؟
أنا: قربت منها شوية .. ركبي بقت في ركبها (احنا ال2 قاعدين مربعين) قولتلها: يالهوي دنا كنت هخلي أيامك كلها جمعة
شهد: ضحكت وقالت: يا سلام؟
أنا: مش مصدقة؟
شهد: لأ وإيه اللي يخليني أصدق.
أنا: تشوفي؟
شهد: وريني! (( روحت قايم قاعد على ركبي وقربت من شفايفها ولحست على شافيها من بره وهي قافلاهم بلساني وبدأت أضم شفايفها بين شفايفي وأبوس فيهم .. وهي مغمضة عينها وبدأت تفرد رجليها وتتجاوب معايا في البوس .. بدأت أحسس على فخادها وأسحب قميصها لفوق لحد ما وصل فوق ركبها .. روحت حاضنها وببوس رقبتها وبلحس حلمة ودنها وأنا جايب شعرها كله ناحية الشمال من قدام عند وشها وبطلع هوا سخن على رقبتها .. بدأت تحضني بإديها وتضمني وأنا ببوس في رقبتها .. مسكت بزها اليمين أقفش فيه من فوق القميص من الملمس حستها مش لابسة حاجة تحت القميص .. روحت ماسكت ايديها ومقعدها على ركبها ورفعت قميصها قلعتهولها خالص .. أوووووف بزاز قشطة ملبن بحلمات واقفة ااااه أخيرا وقعوا تحت ايدي .. قلعت التيشيرت بسرعة ونيمتها وبدأت أبوس رقبتها من قدام وأنزل على صدرها ألحسه وألحس بين بزازها .. بقولها: مش مصدق يا شهد إنك معايا في حضني.
شهد: اااااه .. أنا: همتعك وأنسيكي الدنيا (( بدأت ألعب في كسها من فوق الأندر وأنا بلحس حلمة بزها اليمين .. شوية ودخلت ايدي جوه الأندر وبفرك فسكها اللي كان مبلول وبالل الأندر .. جيت عند رجلها وقفتهم وقلعتها الأند ونزلتها ببوس جنب ركبتها الشمال وبنزل على فخدها .. راحت رافعة رجلها نص رفعة .. نزلت بجسمي على جسمها أبوس بطنها وألحس فوق كسها وحواليه كله وهي بتزوم اممممم ااه .. حطيت لساني على زنبورها جسمها اتسحب كأنها اتكهربت مسكها من وسطها وبدأت أحرك لساني على كسها من تحت لفوق وأعض زنبوها بشفايفي كأني باكله .. دخلت لساني جوه كسها … ورجعت أمص زنبورها وخلت صوباعين مع بعض في كسها واحدة واحدة .. لما لقيتها هاجت أوووي وصوتها بدأ يطلع .. قولتلها هنزل ثواني وجاي خليكي زي ما أنتي … لبست التيشيرت ونزلت على مريم جري وخدتها وطلعت شقتي قولتلها يلا بسرعة مش قادر اقلعي .. وهي لما صدقت قلعت فثانية وأنا قلعت كله ماعدا البوكسر خدتها في حضني ونيمتها على السرير وأنا فوقيها وبنبوس بعض بقوة وبقفش بزازها .. فجأة قالتلي فين المفاجأة .. قومت من عليها قولتلها: تعالي سحبتها وخارجين.
قالت: على فين؟
قولتلها: فوق .. المفاجأة فوق.
مريم: هيكون ايه يعني.
أنا: قبل ما نطلع.. فكرتي فاللي قولتلك عليه ؟.
مريم: سكتت شوية .. قولتلها ها؟ متضيعيش وقت؟ .. قالت: اه فكرت ومش موافقة.
أنا: ليه طيب؟
مريم: مش عايزاك تبقى مع حد غيري.
أنا: صدقيني عمري ما هتخلى عنك أنا بحبك يا مريم.. تعالي بس. (( خدتها وطلعنا واحنا عريانين بس أنا بالبوكسر بس.. جينا عند الأوضة وقفتها بره قولتلها ثواني هظبط المفاجأة وأقولك تدخلي وأنتي مغمضة .. قالت ماشي .. دخلت لشهد لقيتها نايمة بتلعب في كسها .. قريت منها .. وقلتلها في مفاجأة محضرهالك بس متخافيش خااااالص ولا تقلقي من حاجة خااااالص ماشي؟
شهد: مفاجأة ايه؟
أنا: اسمعي بس كلامي وهتفهمي .. سقفت بإيدي وقولت: تعالي يا مريم.
شهد: برقت وقعدت ورا ضهري وبتقولي مريم ايه أنت اتجننت قولتلها: متخافيش اصبري صدقيني ما تخافي من حاجة … (دخلت مريم وهي مغمضة وشهد قاعدو ورا ضهري ماسكة فيا .. مريم واقفة عريانة، وشهد ورايا عريانة .. شهد مش فاهمة في ايه؟
مريم: ها أفتح؟
أنا: (بصيت لشهد وغمزتلها) فتحي
مريم: فتحت وهي مبتسمة أول ما شافت شهد الابتسامة راحت وتنحت وقالت: ماما! وجريت على بره
قولت لشهد خليكي زي ما أنتي متتحركيش ومتقلقيش .. خرجت ورا مريم لقيتها بتعيط ونازلة روحت ماسكها من دراعها وقولتلها: مريم أنا بحبك صديقيني أنا بعمل كدا عشانك صدقيني .. مش قولتلك هريحك وأنا مش موجود؟ أنتي تعبانة وشهد تعبانة هخليكم تريحوا بعض .. صدقيني أنا بحبك.
مريم: اوعى سيبني سيبني ومتكلمنيش .. روحت زانقها في الحيطة وقولتلها لا مش هسيبك أنا بحبك يا مريم وعملت كدا عشانك أنتي وأنا مش موجود هتعملي ايه من غيري .. مهي شهد قدامي من زمان معملتش حاجة معاها ليه؟ أنا بحبك مقدرش أسيبك. وبوستها على شفايفاها وهي لفت دراعتها حوالين ضهري وحسيت ضوافرها غرست في ضهري من كتر حضنها.
قولتلها: متعيطيش ومتخافيش أنا هفهمك أنتي وشهد كل حاجة دلوقتي تعالي.
مريم: أنا خايفة من ماما.
أنا: لا متخافيش مش هتعملك حاجة تعالي. (( خدت مريم ودخلنا لشهد كانت لبست هدومها وقالت -بزعيق-: أنت ازاي تعمل كدا؟
أنا: شهد، اهدي أنا عارف االي أنتي فيه .. اقعدي واسمعيني.
شهد: أسمع ايه وخرا ايه أنت …
أنا: شهد، اهدي من فضلك واقعدي .. اقعدي يا مريم ..
قعدنا احنا ال3 قولتلهم بصوا بقى .. أنتي يا شهد ست وليكي احتياجاتك .. لا ومش أي ست أنتي ست بمعنى الكلمة .. ومريم بنت وهتفضل بنت لحد ما تتجوز .. ومش أي بنت دي مراهقة يعني في قمة احتياجها للجنس .. وأنا شاب وإن كنت عملت كدا ف دا مش عشاني.. أنا ماشي يوم الحد وأنت قاعدين .. تقدري تقوليلي يا شهد عشان تنامي مع جوزك هتفضي الجو ازاي؟ .. ولا أنتي يا مريم لو تعبتي ومحتاجه حد يريحك هتجيبي حد من الشارع؟
شهد: ايه؟ هو أنت كمان نمت مع بنتي؟
أنا: مش زي ما أنتي فاهمة يا شهد .. مريم دي أنا أخاف عليها زي عنيا .. دي شرفي .. وزي ما قولتلكم أنا كلها أسبوع مسافر وأنتم قاعدين .. يعني من الأخر أنا عايزكم أنتو ال2 تريحوا بعض.
شهد بصت لمريم وقالت: نريح بعض ازاي يعني؟!
أنا: زي ما فهمتي يا شهد بالظبط .. منها أنتي ترتاحي وتبردي نارك شوية .. ومنها تريحي بنتك بدل ما تبص بره وتجيبلنا مصيبة .
شهد: يالهوي مصيبة ؟!
أنا: أيوة مصيبة .. بصي عشان نبقى على مستوى القاعدة بس كلنا قالعين إلا أنتي معرفش لبستي ليه أصلا (بحاول أفك الجو شوية).
شهد: يعني تدخل عليا وأنا عريانة ببنتي وهي عريانة وعايزني أتحزم وأرقص يعني؟
أنا: صدقوني أنتو ال2 احنا عيلة في بعض محدش يعرف عننا حاجة باب بيتنا مقفول علينا نعمل اللي احنا عايزينه محدش ليه عندنا حاجة. ((كل دا ومريم ساكتة))
أنا: صح يا مريم؟؟. وأهو يا شهد أنا ومريم مع بعض كل يوم من ساعة ما جيت حد حس بينا؟ وأدينا في بيت واحد؟
شهد: ايه؟ كل يوم! (وبتبص لمريم)
مريم: (بصت في الأرض وحسيت إنها خايفة)
أنا: جيت جنب مريم وحضنتها وقولت لشهد اه كل يوم .. وأنتي أهو بإيدك تبقي معانا .. سكتنا كلنا شوية عمالين نبص لبعض حوالي دقيتقين كدا .. بعدها شهد قالت: ولو نبيل عرف ايه الوضع؟
أنا: وهيعرف منين؟ بقولك أنا ومريم مع بعض كل يوم ومحدش حس بحاجة تقوليلي نبيل؟
شهد: طب وسمر؟
أنا: سمر مجرد ما بتنام مبتحسش بحد متقلقيش منها.
شهد سكتت شوية وبصت لمريم وفتحت دراعتها .. راحت مريم قامت واترمت في حضنها وخدوا بعض بالحضن وشهد بصالي روحت غامزلها .. سبتهم شوية كدا فضلنا ساكتين وهم حاضنين بعض مبيتحركوش.
أنا: هو أنا بقى مليش مكان في الحضن دا ولا ايه؟
شهد ومريم ضحكوا ومريم فتحت دراع وشهد دراع وحضنا بعض احنا ال3 .. شوية وفكينا الحضن دا.
مريم: ضربتني في كتفي وهي بتضحك وبتقولي ماشي حسابك معايا بعدين
أنا: بعدين ايه بقى ما خلاص احنا ال3 سرنا واحد ومع بعض ❤ وبعدين هتفضلي بهدومك كدا يا شهد وا*** أقوم أنزل
مريم: قالتلي اصبر بس قومي كدا يا ماما ارفعي ايدك وراحت رافعة قميصها ومقلعاها ومنزلة الأندر بتاعها .. وجت قالتلي وأنت قوم .. قومت راحت منزلة البوكسر وقعدت على ركبها ومسكت زبي تلعب فيه بإيدها لحد ما وقف على آخره .. وبصت لشهد ومدت ايدها .. شهد مسكت ايد مريم .. مريم شدتها .. شهد جت قعدت جنبها وفضلوا يلحسوا زبي ويمصوا فيه ويبوسوا بعض شكلهم كان مهيجني أوي .. شوية ونمت أنا على ضهر وشهد قعدت بين رجلي تمص في زبي ومريم عند راسي بلحس كسها وبوسع طيزها بصوابعي لحد ما وسعت ل 3 صوابع مع بعض قومت خليت شهد تنام على صهرها وتفتح رجليها ومريم خليتها تلحس كس شهد وعلمها تلحسه ازاي وهي في وضع الدوجي وأنا ورا مريم بدأت أدخل زبي في طيزها واشتغلت نيك فيها (( طبعا أنا بدأت بنيك مريم وكنت مهتم بيها أكتر من شهد شوية عشان خاطر مريم متحسش إن شهد خدتني منها قولت على ما نتعود على بعض وناخد على الوضع فاهمين قصدي؟!)) فضلت أنيك طيز مريم ، ومريم بتلحس كس شهد وشهد صوتها مهيجني وهي بتتأوه ومريم بتزوم .. اااااااه يا جدعان مش قادر أوصف الإحساس اللي أنا فيه .. قربت أجيبهم فخرجت زبي من طيز مريم .. وخليت مريم تنام على ضهرها وشهد عند راسها أنا هلحس كس مريم لحد ما تجيبهم ومريم بتلحس كس شهد .. فضلت ألحس لمريم وألعب في طيزها وأنا مستعجل عايزها تجيبهم عشان أنيك شهد بقى .. سرعت الآداء شوية لحد ما مريم اترعشت وجابتهم وهديت .. خليت مريم نايمة زي ما هي وعكسنا بقى جبت شهد تلحس لمريم وأنا ورا شهد لحست كسها شوية وبليت زبي من مية كسها اللي نازلة وبدأت أدخل زبي أخيرا في كس شهد اللي كان مولع من جوه ورطب أوي حسيت زبي بيتزحلق جواه .. فضلت أنيك كسها وبضربها على طيزها البيضة اللي احمرت وعمال أرزع في كسها من ورا .. بس مش كفاية بردو عايز أشوفها وأنا بنيكها .. خرجت زبي من كسها خليتهم يبدلوا شهد على ضهرها ومريم عند راسها وأنا رافع رجلين شهد ودخلت زبي في كسها وشهد بتلعب في زنبوها بإيدها قولت لمريم تلحس بزاز شهد وتمص حلاماتها فنزلت من عن راسها وبدأت تمص حلماتها وترضع بزاز أمها وشهد جابتها وبدأت تبوسها من شفايفها وأنا شغال نيك في كسها لحد ما قربت أجيبهم سرعت شوية وخرجت زبي بسرعة جبتهم على بطن شهد وقولت لمريم تلحسهم .. بدأت مريم تلحس بطن أمها وراحت بيهم على لسانها وشهد مصت لسان مريم وفضلوا يبوسوا بعض وأنا نمت جنبهم مش قادر تعبت منهم وقولتهم إيه رأيكم.
شهد نايمة جنبي ومريم نايمة جنبها وراسها على صدر أمها وشهد حاضناها.
شهد قالت: جميل أوووي
قولتلها: اتبسطي يعني؟
شهد: جدا
أنا: وأنتي يا مريم مبسوطة؟
مريم: اممم مبسوطة جدا (وراحت بايسة شهد من خدها)
أنا: معادنا هنا كل يوم؟
شهد: أوك كل يوم ☺
أنا: يلا ننزل؟
مريم: خلينا شوية.
شهد: لا كفاية كدا النهاردة ويلا بينا نتشطف وننام.
نزلنا شهد كانت هتاخد مريم لكن مريم قالت لأ هنام مع حودة
شهد: ايه مشبعتوش؟
أنا: لا متخافيش مش هنعمل حاجة غير واحنا مع بعض
شهد: ماشي تصبحوا على خير.
دخلنا أنا ومريم شقتي دخلنا الحمام اتشطفنا ودخلنا نمنا في حضن بعض على طوووول ❤
.
.
——————–
الجزء التاسع:
——————–
بعد اللي حصل بيني وبين مريم وامها شهد .. مريم كانت مبسوطة ونزلنا نمنا مع بعض أنا وهي على طول بس اللي حصل تاني يوم إن مريم قالتلي إن مش لازم كل مرة ماما تكون معانا.
قولتلها: ليه هو الموضوع معجبكيش؟
مريم: لا عجبني بس احساس إن حد مشاركني فيك دا مضايقني أوي.
أنا: يا حبيبتي مش حكاية مشاركة .. كل الحكاية إنها جواها كيت واحتياج كبير للجنس وشهوة رهيبة لازم نريحها .. وأديكي شوفتي هي كانت مبسوطة ازاي.
مريم: مش هي بس أنت كمان كنت مبسوط معاها أوي.
أنا: أنا لو كنت مبسوط فأنا مبسوط عشان أنتي اللي معايا بدليل إني نزلت جبتك .. ولو زي ما أنتي بتقولي كان ممكن أعمل معاها اللي أنا عايزه بيني وبينها ومكنتش جبتك معانا ..لكن عشان أنا بحبك وعايز أبسطك ومش بكون مبسوط غير معاكي جبتك .. وكمان في سبب تاني بصراحة .
مريم: ايه هو؟
أنا: عشان أعمل علاقة بينك وبين شهد عشان تريحوا بعض زي ما قولتلكم امبارح.
مريم: هو أنت كنت بتتكلم جد؟ أنا عمري ما أقدر أكلم ماما في حاجة زي كدا من نفسي بالرغم من اللي عملناه.
أنا: لا منا هخليكم تاخدوا على بعض أكتر عشان أكسر حاجز الخوف اللي عندك دا وتبقى العلاقة بينكم ايزي يعني من غير تنشنة فاهماني؟
مريم: امممم فهمت يعني هي هتبقى معانا كل مرة؟
أنا: اه عشان أنتي وهي تاخدوا على بعض أكتر.
مريم: طب أنا كنت عايزاك لوحدك عشان أحس معاك إنك مش مشغول بحد غيري.
أنا: يا حبيبتي أنا فعلا مش مشغول بحد غيرك .. هو أنا امبارح كنت عمال أدلع مين ومركز مع مين أكتر معاكي ولا مع شهد؟ وكمان لما بدأنا بدأت مع مين معاكي ولا مع شهد؟
مريم: معايا.
أنا: طيب شوفتي بقى إني مش مشغول بحد غيرك.
مريم: يعني أنت فعلا ماما مش شاغلاك؟
أنا: هنعيده تاني؟ صدقيني أنا دخلتها معانا وجبت رجلها في الموضوع عشان نريحها وكمان تلاقي حد يريحك ويخاف عليكي وأنا مش موجود.
مريم: ماشي ، طب والنهاردا هنعمل ايه؟
أنا: النهاردا .. الحقيقة مش عارف بس استني لما ننزل ونشوف مامتك انطباعها ايه عن ليلة امبارح ووقتها نحدد مع بعض احنا ال3 هنعمل ايه.
مريم: ماشي.
أنا: ماشي .. يلا ننزل؟
مريم: يلا ((ونزلنا لقينا سمر قاعدة في الصالة وشهد لسه نايمة .. صبحنا على سمر وقولتهم يصحوا شهد على ما أجيب الفطار والعيش .. ونزلت جبت الطلبات ورجعت كانت شهد صحيت وجهزوا الترابيزة للفطار .. صبحت على شهد وشكلها كان حلو خدوها موردة ومسيبة شعرها شعرها ديل حصان وحاطة روج بينك ولابسة ترينج روز بسوستة وبنطلون ماسك من فوق ونازل على واسع بس قافش على طيزها الملبن أوي .. شكلها كان جامد يعني .. قعدنا فطرنا من غير كلام في حاجة طبعا عشان سمر وبعد ما خلصنا فطار وغسلنا ايدينا قعدنا مع بعض وشهد جهزت حاجة الشاي وقالت لسمر تقوم تكمله وهي خارجة من المطبخ شاورتلي أنا ومريم نطلع فوق عندي بسرعة وطلعت فطلعنا وراها على طول وقعدنا .. أنا: صباحية مباركة مرضيتش أتكلم عشان سمر بس
شهد: بصوا بقى أنتو ال2 أنا لحد دلوقتي مش مستوعبة اللي حصل امبارح .. أنتو ازاي يبقى في حاجة بينكم كل دا ومحدش حاسس هو احنا نايمين على ودانا؟
أنا: يا شهد خلاص اللي حصل حصل مفيش داعي نتكلم في حاجة حصلت وخلصت خلاص خلينا .. المهم أنتي مش اتبسطي واستمعتي معانا؟
شهد: بغض النظر عن إني اتبسط ماشي بس أنا عايزة أفهم أنتو ازاي مع بعض كل دا؟ ومن امتى؟
أنا: يا ستي مفيش حاجة من زمان كل الحوار حصل من ساعة ما جيت المرة دي بس .. وبنتك دي أنا أخاف عليها أكتر من أي حاجة .. أنتي متعرفيش هي بالنسبة لي ايه .. أنا اللي عملته دا عشان أحافظ عليها بدل ما تعمل كدا مع حد من الشارع ياخد اللي هو عايزه بعدين يفضحها ولا يبتذها على اي حاجة.
شهد: بص انا عارفة اني مليش حق اني أعاتبكم ولا ألوم عليكم بعد ما اشتركت معاكم .. بس غصب عني إني ضعفت ومقدرتش أقاوم.
أنا: وأنا عارف عشان تعبك واحتياجك دا أنا حبيت أخليكي تشاركينا .. وكمان النهاردا هخليكم تريحوا بعض عشان تاخدوا على كدا وتبقوا مع بعض على طول.
شهد: (بصت لمريم) عمري ما كنت اتصور إنه يجي يوم وأشوف دا بيحصل.
مريم: (بصتلي وبعدين بصت في الأرض)
أنا: خلاص بقى يا شهد بنتك منك وانتي منها وسركم مع بعض ملوش لزوم بقى الكلام ده (صوت سمر طالع) وخلاص بقى عشان سمر جت. (سكتنا شوية لحد كا سمر دخلت وقالت طب مش تقولوا انكم طالعين)
أنا: م احنا عارفين انك هتحصلينا احنا مروحناش العراق يعني (ضحكنا أنا وسمر بس .. شهد متنحة ومريم متنحة بردو .. المهم قعدنا شربنا الشاي واحنا بنتفرج على التليفزيون ..
سمر: هو انتي روحتي فين يا مريم بالليل؟
مريم: ها؟ أنا؟ أنا اااا أنا طلعت على السطح أشم شوية هوا اه مكانش جايلي نوم.
سمر: منا طلعت على السطح ملقتش حد. (شهد ومريم بصولي وبرقوا )
أنا: تلاقيها كانت نزلت نامت عندي وقت م انتي طلعتي.. وأنتي ملقتيش حد نزلتي على طول يعني؟
سمر: اه أنا بصيت وأنا على السلم ملقتش حد نزلت.
أنا: يبقى كانت نزلت وقت م انتي طلعتي.
سمر: معرفش بقى بس انت باب شقتك كان مقفول.
مريم: منا بعد ما دخلت قفلته.
أنا: خلاص بقى خلينا نشوف الفيلم..
شهد: تعالى يا محمود ننزل أقولك على شوية حاجات تجيبهالي.
سمر: هروح معاه.
شهد: لا خليكي مرزوعة هنا مع اختك هقوله على الحاجة واطلعلكم.
سمر: يوووووه بقى.
(نزلت أنا وشهد ودخلنا الشقة وقفلت الباب ..
شهد: محمود أنا مش مطمنة.
أنا: متخافيش سمر لو كانت حست بحاجة كانت لمحت أو قالت.
شهد: لا بردو مش مطمنة وقلبي واكلني.
أنا: صدقيني ما تخافي من حاجة أصلها لو كانت شافتنا أو سمعتنا كنا هنحس بيها وبعدين الباب كان مقفول علينا.
شهد: ممكن تكون سمعت.
أنا: لا بردو كنت هحس كنت كلامها.
شهد: محمود أنا مش عايزاك تستغل ضعفي دا .. أنت عارف أنا مقدر….
أنا(قاطعت كلامها): من غير ما تكملي يا شهد عيب اللي بتقوليه دا .. دنا لو غريب عنك مكنتيش هتقولي كدا .. أنا عايزك تثقي فيا ومتخافيش من حاجة.
شهد: ماشي .. طب في مفاجأت تاني ولا هلاقيك ساحبلي سمر عريانة روخرة بعد يومين؟
أنا: لالا سمر ملهاش في الكلام دا يمر يا ستي عايشة قصة حب مع واحد جاركم هنا بس الواد ***** أنتي عارفاه محترم يعني.
شهد: دنا مش في الدنيا هالص ومش عارفة حاجة عن بناتي بقى
أنا: كأني مقولتلكيش عنه ماشي.. متصغرينيش قدمها . وأديكي يا ستي عرفتي .. حاولي بقى تقربي من مريم عشان البت في حجز بينها وبينك عايزين نكسره عشان تاخد عليكي .. عامليها كأنها صاحبتك .. أنا عشان عارف إنك أكتر واحدة تخاف عليها زي منا بخاف عليها عشان كدا دخلتك معانا وعارف كمان إنك يعني تعبانة ومحتاجة ترتاحي قولت نضرب عصفورين بحجر مريم تريحك ونفس الوقت انتي تخافظي عليها وتريحيها.
شهد: ودا هيحصل ازاي؟
أنا: هقولكم بالليل
شهد: ماشي بس بلاش نطلع على السطح خلينا في شقتك.
أنا: ليه بقى؟
شهد: عشان ميحصلش زي ما حصل افرض سمر دخلت بقى وسمعتنا ولا شافتنا؟
أنا: خلاص ماشي في شقتي بس أنتي بقى خلصينا من سمر.
شهد: ماشي.. بص بقى معلش اتعب وانزل هاتلي كيس سكر من البقال اللي تحت عشان ميقولوش حاجة.
أنا: ماشي.
شهد: استنى خد فلوس.
أنا: طب اسكتي طب وشوفي أنتي رايحة فين دا كيس سكر ((نزلت جبت السكر واديتهولها وطلعنا تاني مع بعض وواحنا طالعين كنت طالع جنبها ولافف ايدي على وسطها وبحركها وأنزلها على طيزها الملبن وبقولها متحمليش بقى هم وفوكي كدا ..
شهد: (ابتسمت) وقالت: طب شيل ايدك مش وقته (( ودخلنا الشقة وفضلنا قاعدين نتكلم ونهزر ونضحك .. مريم لما لقت امها فكت وبقت تضحك هي كمان بدأت تفوك وتتكلم وتهزر معانا .. قضينا ايوم عادي مع بعض وجبنا تونا وشيبسي وعملنا سلطة وكلنا مع بعض وظبتنا الدنيا يعني لحد ما الليل جه ونبيل جه من شغله واتشطف وكل ونام كالعادة وطلعت شهد قعدت معايا أنا ومريم وسمر فضلنا قاعدين لحد السعاة 12 تقريباً ..
شهد قالت مش هتناموا ولا ايه؟ (سكت أنا ومريم)
سمر: لا احنا بنسهر عايزة تنامي انتي نامي.
شهد: لا وانتي كمان نامي عشان هبعتك لخالتك الصبح بدري.
سمر: يووووه هو مفيش غيري.
شهد: يلا بقى ننزل ننام عشان تقدري تصحي.
سمر: لا انا هنام هنا.
شهد: لا نامي تحت عشان اعرف اصحيكي. ( انا حست ان سمر هتنفجر وقتها المهم نزلت شهد وسمر وقومنا انا مريم كأننا هنام وسيبنا الباب مفتوح لشهد عشان لما تطلع .. قعدنا أنا ومريم على السرير ..
مريم: هنعمل ايه؟
أنا: استنى لما ماما تيجي.
مريم: شوفت أديك بقيت مش عايز تقولي حتى غير وهي موجودة.
أنا: يقلبي أبدا بس عشان معيدش الكلام مرتين .. وعلى العموم يحبي هنعيش مع بعض شوية بعدين أقولكم تريحوا بعض ازاي
مريم: أنا وماما؟
أنا: اه وبصي مش عايزك تبقي خايفة منها حسسيها إنك عادي كأنها صاحبتك عارفة بتتعاملي مع صاحبتك ازاي؟
مريم: اه.
أنا: أهو عاملي شهد كدا بقى ومتكششيش منها.
مريم: طب خليكي معايا بقى شوية قبل ماما ما تيجي.
أنا: عايزة ايه
مريم: يعني كلك نظر (( روحت ساند ضهر على الحيطة وفارد رجلي وقولتلها طب تعالي جت قعدت على حجري ورجلها ورا ضهري ودراعتها حوالين رقبتي وبدأت أبوس شفايفها وأمصها وأحضنها أوي .. وهي بتحرك طيزها على زبي بدأت أمسك طيزها وأقفش فيهم وأحركها أكتر على زبي وشغالين بوس في شفايف بعض .. قلعتها البيجامة ومكانتش لابسة تحتها .. مسكت بزها الشمال اقفشه وأمص حلمته وبدلت مع بزها اليمين أمص في حلمته وأقرص عليها بشفايفي .. وببوس صدرها وبين بزازها .. طلعت على رقبتها أبوسها وألحسها .. بلعب في حلمة ودنها .. رفعتها ونيمتها على ضهرها ونمت فوقها وهي لافة رجليها على وسطي .. بوست شفايفها وبقفش بزازها .. وهي عمالة تضغط برجلها على جسمي ناحية كسها .. رجعت على ركبي وقلعت التيشيرت والشورت وقلعتها البنطلون والأندر ونزلت أبوس بطنها وألحس حوالين كسها وأبوس فخادها ومسكتها من هند بز رجلها اليمين وبدأت أبوس من عند السمانة وأنا طالع لحد كسها وكذلك على رجلها الشمال لحد كسها .. بدأت ألحس كسها لحسة وأرجع براسي .. لحسة وارجع كذا مرة ورا بعض ..بعدين روحت شافطه مره واحدة وفضلت أحرك لساني بين شفراتها وهي بتتلوى وتزوم وقافشة في بزازها .. لحد ما شهد جت ودخلت وقفلت الباب.
وقالت: ياولا ال بردو مستنتونيش
أنا: تعالى تعالى لسه في الأول (وكملت لحس في كس مريم عشان متحسش إني انشغلت عنها .. مريم بدأت تلعب في شعري وشهد طلعت على السرير قعدت كان لابسة قميص اسود بحمالات قصير كان لحد فخادها .. أنا مكنتش شوفتها لما دخلت بس خت بالي لما قعدت .. أحيه أنا سايب الجمل دا قاعد يتفرج .. معلش هستحمل الحبة دول عشانك يا مريم .. شاورت لشهد إنها ترضع بزاز مريم .. بدأت شهد تمسك بز مريم الشمال وتمص حلمته وتشدها بشفايفها وأنا عمال ألحس في كسها ودخلت صوابعي في طيزها .. لقيتهم بدأوا يتجاوبوا مع بعض وماسكين شفايف بعض بوس ومص .. قومت قعدت على ركبي وفتحت رجلين مريم بإيدي وبقيت أفرش بزبي على كسها وأحركه يمين وشمال جامد وأنا بضغط عليه من بره لحد ما مريم جابتهم وبصتلي وابتسمت .. حسيت إني نجحت فعلا إني أحسسها إني مش مشغول عنها .. قومت غامز لمريم ومشاور براسي على شهد .. قامت مريم قعدت على ركبها واتجهت لشهد وحطت ايدها على كتفها وبدأت تبوسها وشهد حضنتها وبدأت تبوسها هي كمان .. قربت منهم نزلت حمالة القميص الشمال لشهد ومريم نزلت الحمالة اليمين ونزل القميص من عليها .. لقيت مريم قافشة فيها مش عايزة تسيبها .. خليت شهد تنام راحت مريم طلعت نامت فوقها وبيبوسوا في بعض مريم قافشة فيها قفشة غريبة مش فاهم مالها شكلها مش عايزاني أقرب منها ولا يا ترى بتحاول تاخد عليها زي ما قولتلها مش فاهم .. حبيت أشوف آخرها .. فضلت مريم فوق شهد بتاع أكتر من عشر دقايق وأنا زهقت من القعدة وزبي وجعني لكن قربت بردو من مريم وبدأت ألحس كسها من ورا وهي نايمة على أمها وبلعب بإيدي في كس شهد وبدخل صوابعي جواه ومستمر في اللحس لمريم لحد ما جسمها ريح فوق جسم امها .. شومت ماسك رجل شهد وقفتها وفتحتها ودخلت زبي في كسها وبلعب بصوايعي في طيز مريم وبنيك كس شهد .. وال2 صوتهم مهيجني أوي .. قربت أجيبهم في كس شهد بس وقفت وخرجت زبي قولتهم هقولكم على وضع تعملوه وخليتهظ يعملوا وضع 69 مريم بتلحس كس شهد وشهد بتلحس كس مريم .. وخليت مريم تدخل صوابعها في كس شهد وتنيكها بصوابعها وأنا ببوس مريم في شفايفها وسبتهم على الوضع دا شوية وعمال أعلم مريم ازاي تهيج شهد أوي .. خليك مريم تسرع في الآداء لحد ما شهد جابتهم قولتلها اوعي انتي بسرعة قامت مريم وأنا فضلت ألحس مية شهد وأشفط في كسها وأمص زنبورها وأنا مدخل صوباعين في كس شهد لحد ما جابتهم تاني .. وبدأت أنيك شهد قدام مريم وأنا ماسك رجلها وببوس كل حتة فيها .. وصوتها اللي كله شهوة مهيجني وممتعني أوووووي .. فضلت أنيك في شهد لحد ما جبتهم على بطنها ونطروا على وشها . بدأت مريم تلحسهم من على وش شهد .. قولتهم هقولكم على كان حاجة تعملوها .. خليت مريم تنام على بطنها بين رجلين شهد وتلحس كسها زي ما علمتها وأنا قعدت على راس شهد وهي بتمص في زبي عشان يقف تاني .. البت مريم اتعلمت اللحس وشهد بقت مستمتعة بيها وفضلت تمص زبي لحد ما وقف .. قولتهم بدلوا بقى الوضع نامي أنتي يا مريم وشهد تلحسلك .. بدلوا مع بعض بس خليت شهد تفلقس طيزها لورا عشان أنيكها وهي بتلحس لمريم .. قعدت ولا شهد كسها بقى أحمر واتنفخ .. فضلت أحرك زبي عليه من بره وبين شفراته شوية وقومت مدخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وفضلت أنيكها براحة لحد ما حسيت إني هجيبهم تاني طلعت زبي وروحت عند مريم يدأت أبوسها وأقفش بزازها وأمص حلماتها .. قولت لشهد تدخل صوباعين في طيزه مريم وهي بتلحس كسها .. عملت كدا وفضلت شوية .. قولتلها سرعي خليها تنزل ميتها .. سرعت شهد وشوية في اللحس ونيك طيز مريم بصوابعها لحد ما مريم جابتهم .. قولتلهم في وضع تاني .. خليهم عملوا وضع المقص وقولتلهم كل واحدة تحك كسها في كس التانية .. عملوا الوضع وفضلوا عليه حوالي دقيقتين .. بعدها مريم نامت على ضهرها وقالت خلااص تعبت مش قادرة .. قولتلها نعمل وضع كمان .. قالت مش قادرة خلاااص .. بصيت لشهد هزت دماغها .. ورحت عليها بدأا نبوس شفايف بعض .. راحت نيمتني وطلعت فوقي ودخلت زبي في كسها وفضلت طالعة نازلة عليه بوسطها .. روحت حاضنها ومسكت طيزها وفضلت أدي أنا في كسها جامد وهي كاتمة صوت الصريخ لحد ما اترعشت جااامد وجابتهم قومت منيمها على ضهرها .. لقيت كسها بيفتح ويقفل رحوت مدخل زبي تاني بسرعة .. وحسيت بكسها وهو بيقفش على زبي وفضلت أنيك فيها لحد ما جابتهم تاني وزبي خرج بره كسها وجبتهظ في نفس الوقت مع شهد.. قولت لشهد كفاية تعبت أنا كمان شهد وهي بتنهج قالت وأناهه كمان تعبت ههه
كله نايم على ضهره على السرير وحاسين بنشوة جميلة أوووي .. ياااااه يا بختك يا نبيل معاك الجميل دا من زماااان ياااااه ❤ فضلنا نايمين شوية على ضهرنا وبعد شوية شهد قامت وقالت أنا نازلة تصبحوا على خير ولبست قميصها ونزلت ونمت أنا مريم عريانين في حضن بعض حتى مقدرناش نقوم نتشطف نمنا على طول لحد الصبح.
.
تاني يوم صحينا متأخر أوي كنا الساعة 4 تقريبا.. فتحت عيني لقيت مريم نايمة في حضني على صدي ومعبطة عليا بدراعها .. لما لقيت الوقت متأخر صحيتها وقومنا اتشطفنا سوا وخرجنا ..
قولتلها: ايه رأيك في ليلة امبارح؟
مريم: أنا تعبت أوي متعبتش كدا قبل كدا
أنا: طبعا لازم تتعبي .. أومال أنا أعمل ايه 2 على واحد كتير تعبتوني أوي أنا لو فضلت على كدا هخلص
مريم: هههههههههههه طب حافظ بقى على نفسك عشان محتاجينك
أنا: حافظوا انتو عليا
نزلنا لقينا شهد قاعدة في الصالة لوحدها .. صبحنا عليها ..
شهد: ما لسه بدري يا عرايس
أنا: لا بدري ولا حاجة دا الوقت استأخر حتى اومال فين سمر؟
شهد: بعتها عند خالتها تجيبلها حاجات.
أنا: وأنتي عاملة ايه دلوقتي؟
شهد: أنا زي الفل أهو ياوب بس مش قادرة اتحرك وجسمي واجعني
أنا: ليه كدا ألف سلامة من ايه؟
شهد: يلا ال*** يسامحهم اللي كانوا السبب
مريم: قصدك ايه
شهد: لا ياختي ولا قصدك ولا قصدي المهم أنا طلبت أكل من الشيخ (مطعم كباب وكفتة) بالتليفون عشان مقدرتش أعمل حاجة
مريم: اه صحيح يا ماما عايزين ناخد بالنا من حودة عشان ميخلصش مننا
شهد: يخلص ازاي؟
مريم: مهو يعني 2 على واحد كتير وهيتعب لازم نعوضه بالأكل والذي منه
شهد: يابت وانا هستناكي لما تقولي .. اومال انا طالبة الاكل دا لمين
مريم: ابسط ياااعم
أنا: لا انا فعلا تعبت امبارح
شهد: خلاص بقى هنقضيها صعبانيات المهم مش هينفع أطلع بعد كدا.
أنا ومريم في نفس واحد: ليه؟
شهد: هههههه عشان نبيل أجازة من أول بكرة لحد يوم الجمعة.
مريم: ودا من ايه يعني؟
شهد: ادوهم أجازة في الشغل عشان هيعملوا صيانة للمكن والحاجات بتاعة المصنع وكل المديرين والعمال أجازة من الاربع والخميس والجمعة
مريم: دا ايه القرف والعكننة دي عالصبح .. (حسيت ان مريم فعلا اتعلقت بشهد وبقت تحب انها تكون معانا ولما لقيتها كدا قولت..
أنا: ر*** يعنيك اليومين دول بقى خلاص ماشي بس لو جت فرصة وعرفتي تخلعي كدا ولا كدا بالليل اطلعي .. واحنا النهاردا على العموم أجازة يا ستي عشان ناخد هدنة شوية مش هينفع كدا
شهد: ما طبيعي بعد امبارح لازم هدنة
مريم: كمان ! أهي كملت
شهد: ايه يابت ماتمسكي نفسك اومال مش كدا .. اومال لما تتجوزي هتعملي ايه
أنا: دي هتكفر جوزها هتخلص مخزونه كله في يوم واحد
مريم: اتريقوا اتريقوا براحتكم خاااالص.
أنا: متبقيش قفوشة بقى بنهزر مش كدا
مريم: طيب انا جعانة دلوقتي.
شهد: استني اختك زمانها جاية وهتجيب الأكل معاها .. ((فضلنا قاعدين بتاع ربع ساعة كدا لحد ما سمر جت ومعاها الأكل .. قعدنا كلنا وكانوا متوصيين بيا فعلا خلصنا أكل وفضلنا قاعدين مع بعض نتفرج على التليفزيون .. ولقينا نبيل راجع بدري من الشغل كانت الساعة حوالي تسعة ونص عشرة .. قعدنا كلنا ناكل مع بعض تاني .. ونبيل قالنا على أجازته وطبعا سمر فرحت وأنا ومريم وشهد مثلنا اننا فرحنا قعدنا مع بعض شوية بعدين خدت البنات وطلعنا فضلنا سهرانين عندي نتفرج على التليفزيون ونحكي مع بعض لحد ما كبس علينا النوم ودخبنا نمنا أنا ومريم وسمر.
.