𝔸𝕞𝕓𝕒𝕤𝕤𝕒𝕕𝕠𝕣 𝕠𝕗 𝕕𝕖𝕒𝕥𝕙
ميلفاوي كينج
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ملك الصور
اليكم 6 معلومات في غاية الأهمية لمن سيمارس الجنس للمرة الأولى، وهي بلا شك ستفيد كثيرا وتخفف الضغوطات النفسية :
1. معنى “المرة الأولى” :
المرة الأولى تعني أنك ستكون في علاقة جنسية كاملة للمرة الأولى مع طرف آخر. لكن هذا لا يعني أبداً أنك ستختبر مشاعرك الجنسية للمرة الأولى، فالرجل كما المرأة يعرفان ماهية مشاعرهم ويدركان جيداً ماهية شعور النشوة وذلك لأن البشر على اختلافهم في مرحلة ما لابد لهم أن يمارسوا العادة السرية. لذا لا يجب أن تتعامل وكأنك في صدد تجربة شيء غامض.
2. التدرج ببطء سر النجاح :
لا يجب أن تحس بأن عليك القيام بكل شيء دفعة واحدة، بل خذ وقتك كاملاً حتى تكون على استعداد نفسي كامل. احصائيا عدد كبير من الرجال حول العالم يؤكدون أن تجربتهم الأولى كانت مختصرة جداً لأن القلق سيطر عليهم وكانوا يشعرون بأن عليهم الإسراع لإتمام كل شيء كي يُزال الحمل عليهم، لذا يقول الخبراء، لا داعي أن تكون تجربتك مماثلة لهم، خذ وقتك الكامل وتدرج في العملية الجنسية. البداية يجب أن تكون بحديث يُزيل التوتر، ثم المداعبة والقبل حتى تصل الى مرحلة تشعر فيها بأن الأمور تسير بشكل تلقائي، حينها يمكنك إكمال العلاقة الجنسية.
3. لا ترفع سقف توقعاتك :
في العالم العربي الثقافة الجنسية تأتي في معظمها من المواد الإباحية ومن أحاديث الأصدقاء التي دائما ما تكون مبالغ فيها وبعيدة عن الواقع. كل تصوراتك المبنية على المواد الإباحية عليك التخلص منها لأنها ستعود عليك بخيبة أمل كبيرة، العملية الجنسية لن تكون كمشهد شاهدته لأن ما يحصل في الأفلام الإباحية مبالغات غير واقعية أبداً.
في مقابل ذلك إذا كانت ثقافتك الجنسية لا تستند على المواد الإباحية بل على الكتب والمقالات ، عليك أيضاً إدراك أن النظريات أحياناً لا تشبه التطبيق والواقع.
بشكل عام توقعاتك يجب أن تكون قريبة للواقع كما يجب أن تتمتع بعقلية مرنة تُمكنك من تقبل أي شيء قد يحدث، فأنت لن تمارس الجنس مرة أولى واحدة فقط طوال حياتك، والتجربة لديك ستؤسس لحياة كاملة من العلاقات. لذا لا تضع أهمية كبيرة عن المرة الأولى فهي فقط مدخل لحياة جنسية مستمرة.
4. لا تعتمد على قاعدة جنسية مُحددة :
في الحقيقة، لا توجد قواعد محددة تؤدي لعلاقة جنسية مرضية، لأن كل طرف له رؤية مُختلفة عن العلاقة الجنسية، ومن الصعب أن تكتشف رؤية الطرف الآخر في المرة الاولى، وعوض التركيز على فكرة عامة فضفاضة ركز على ما سيجعلكما تشعران بالسعادة والرغبة. حينما ينصب تركيزك على تحقيق هذا الأمر فأنت لن تفكر على الإطلاق بتوترك.
وتذكر دائما أن الطرف الآخر بدوره سيكون متوتر،* لذلك لا داعي لوضع نفسك تحت ضغوط إضافية. وفي المقابل حاول أن تعتبرها مجرد مرحلة استكشافية تقوم من خلالها بالتعرف على جسد الطرف الآخر.
5. تقبل “الإخفاق” لأنه طبيعي جداً :
بالنسبة للرجال، القذف المبكر أو عدم تحقيق الانتصاب هي “إخفاقات” طبيعية ومؤقتة. وهذا يؤكده كل خبراء العلاقات الجنسية، فعدم القدرة على تحقيق الانتصاب خلال المرة الأولى هو أمر طبيعي لكن في حال استمر لأكثر من أسبوعين فغالبا ما قد يعاني الرجل من “عنة ليلة الدخلة” وقد يحتاج إلى مراجعة طبيب مختص. ما عليه القيام به هو عدم التركيز على هذه العقبة، بل يحاول إلهاء نفسه بأمور اخرى كالمداعبة والتقبيل والمغازلة.. هذه الأمور ستعيد إليه الهدوء وستُمكنه من تحقيق الانتصاب سريعا.
6. ميز بين الخرافات والحقائق :
عدم الصمود لوقت طويل : هذه ليست حقيقة تنطبق على كل الرجال، للبعض نعم، لكن الأمر لا يرتبط بمرة أولى أو أكثر، بل بواقع أن بعض الرجال بطبعهم لا يصمدون لوقت طويل بشكل عام لذا التركيز على هذه الجزئية حلقة مُفرغة من الأساس، العلاقة الجنسية هي مجموعة من المقاربات الحميمة وليس فقط الاستمرار لوقت طويل كما يُصوره البعض.
الجنس ينتهي بعد القذف : إذا عانيت من القذف المبكر فهذا لا يعني أبدا أن تتوقف وتترك الشريكة في حالة من الإحباط. فتصورك قبل البدء بالعلاقة يجب أن يكون بمبدأ أنه حتى إذا قمت بالقذف بشكل مبكر ستحرص على أن تستمتع زوجتك، وهذا المبدأ سيزيل عليك كل الضغوطات التي ستشعر بها.
شعور الشريك بالألم والتجربة مريعة : قد تكون تجربة غير مريحة بالنسبة للفتاة وقد تكون مؤلمة لكن ليست بالضرورة مريعة كما يُصورها بعض الناس. الامر هنا يرتبط بك أنت، فالمرأة تحتاج إلى الراحة والحب والحنان وكلما كنت بعيداً عن هذه الأشياء وحاولت إثبات «رجوليتك» بطريقة مبالغة وخاطئة، ستكون المرة الاولى ليست ممتعة لكما معاً، والعكس صحيح.
1. معنى “المرة الأولى” :
المرة الأولى تعني أنك ستكون في علاقة جنسية كاملة للمرة الأولى مع طرف آخر. لكن هذا لا يعني أبداً أنك ستختبر مشاعرك الجنسية للمرة الأولى، فالرجل كما المرأة يعرفان ماهية مشاعرهم ويدركان جيداً ماهية شعور النشوة وذلك لأن البشر على اختلافهم في مرحلة ما لابد لهم أن يمارسوا العادة السرية. لذا لا يجب أن تتعامل وكأنك في صدد تجربة شيء غامض.
2. التدرج ببطء سر النجاح :
لا يجب أن تحس بأن عليك القيام بكل شيء دفعة واحدة، بل خذ وقتك كاملاً حتى تكون على استعداد نفسي كامل. احصائيا عدد كبير من الرجال حول العالم يؤكدون أن تجربتهم الأولى كانت مختصرة جداً لأن القلق سيطر عليهم وكانوا يشعرون بأن عليهم الإسراع لإتمام كل شيء كي يُزال الحمل عليهم، لذا يقول الخبراء، لا داعي أن تكون تجربتك مماثلة لهم، خذ وقتك الكامل وتدرج في العملية الجنسية. البداية يجب أن تكون بحديث يُزيل التوتر، ثم المداعبة والقبل حتى تصل الى مرحلة تشعر فيها بأن الأمور تسير بشكل تلقائي، حينها يمكنك إكمال العلاقة الجنسية.
3. لا ترفع سقف توقعاتك :
في العالم العربي الثقافة الجنسية تأتي في معظمها من المواد الإباحية ومن أحاديث الأصدقاء التي دائما ما تكون مبالغ فيها وبعيدة عن الواقع. كل تصوراتك المبنية على المواد الإباحية عليك التخلص منها لأنها ستعود عليك بخيبة أمل كبيرة، العملية الجنسية لن تكون كمشهد شاهدته لأن ما يحصل في الأفلام الإباحية مبالغات غير واقعية أبداً.
في مقابل ذلك إذا كانت ثقافتك الجنسية لا تستند على المواد الإباحية بل على الكتب والمقالات ، عليك أيضاً إدراك أن النظريات أحياناً لا تشبه التطبيق والواقع.
بشكل عام توقعاتك يجب أن تكون قريبة للواقع كما يجب أن تتمتع بعقلية مرنة تُمكنك من تقبل أي شيء قد يحدث، فأنت لن تمارس الجنس مرة أولى واحدة فقط طوال حياتك، والتجربة لديك ستؤسس لحياة كاملة من العلاقات. لذا لا تضع أهمية كبيرة عن المرة الأولى فهي فقط مدخل لحياة جنسية مستمرة.
4. لا تعتمد على قاعدة جنسية مُحددة :
في الحقيقة، لا توجد قواعد محددة تؤدي لعلاقة جنسية مرضية، لأن كل طرف له رؤية مُختلفة عن العلاقة الجنسية، ومن الصعب أن تكتشف رؤية الطرف الآخر في المرة الاولى، وعوض التركيز على فكرة عامة فضفاضة ركز على ما سيجعلكما تشعران بالسعادة والرغبة. حينما ينصب تركيزك على تحقيق هذا الأمر فأنت لن تفكر على الإطلاق بتوترك.
وتذكر دائما أن الطرف الآخر بدوره سيكون متوتر،* لذلك لا داعي لوضع نفسك تحت ضغوط إضافية. وفي المقابل حاول أن تعتبرها مجرد مرحلة استكشافية تقوم من خلالها بالتعرف على جسد الطرف الآخر.
5. تقبل “الإخفاق” لأنه طبيعي جداً :
بالنسبة للرجال، القذف المبكر أو عدم تحقيق الانتصاب هي “إخفاقات” طبيعية ومؤقتة. وهذا يؤكده كل خبراء العلاقات الجنسية، فعدم القدرة على تحقيق الانتصاب خلال المرة الأولى هو أمر طبيعي لكن في حال استمر لأكثر من أسبوعين فغالبا ما قد يعاني الرجل من “عنة ليلة الدخلة” وقد يحتاج إلى مراجعة طبيب مختص. ما عليه القيام به هو عدم التركيز على هذه العقبة، بل يحاول إلهاء نفسه بأمور اخرى كالمداعبة والتقبيل والمغازلة.. هذه الأمور ستعيد إليه الهدوء وستُمكنه من تحقيق الانتصاب سريعا.
6. ميز بين الخرافات والحقائق :
عدم الصمود لوقت طويل : هذه ليست حقيقة تنطبق على كل الرجال، للبعض نعم، لكن الأمر لا يرتبط بمرة أولى أو أكثر، بل بواقع أن بعض الرجال بطبعهم لا يصمدون لوقت طويل بشكل عام لذا التركيز على هذه الجزئية حلقة مُفرغة من الأساس، العلاقة الجنسية هي مجموعة من المقاربات الحميمة وليس فقط الاستمرار لوقت طويل كما يُصوره البعض.
الجنس ينتهي بعد القذف : إذا عانيت من القذف المبكر فهذا لا يعني أبدا أن تتوقف وتترك الشريكة في حالة من الإحباط. فتصورك قبل البدء بالعلاقة يجب أن يكون بمبدأ أنه حتى إذا قمت بالقذف بشكل مبكر ستحرص على أن تستمتع زوجتك، وهذا المبدأ سيزيل عليك كل الضغوطات التي ستشعر بها.
شعور الشريك بالألم والتجربة مريعة : قد تكون تجربة غير مريحة بالنسبة للفتاة وقد تكون مؤلمة لكن ليست بالضرورة مريعة كما يُصورها بعض الناس. الامر هنا يرتبط بك أنت، فالمرأة تحتاج إلى الراحة والحب والحنان وكلما كنت بعيداً عن هذه الأشياء وحاولت إثبات «رجوليتك» بطريقة مبالغة وخاطئة، ستكون المرة الاولى ليست ممتعة لكما معاً، والعكس صحيح.
