𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
بتبدأ فلوس عمك ممدوح عشيق امك تبان عليك وبقيت بتستنى امتى يتصل علشان تاخد امك وتروحو عنده وانت عارف انه هيديك مبلغ كويس زي كل مرة بس ياترى انت فعلا بتحب تروح عنده علشان الفلوس اللي بيديهالك كل مرة؟ ولا بتحب تروح عنده علشان بتبقى مبسوط وانت شايفه بينيك امك قدامك؟ ده السؤال اللي انت بتفكر فيه بقالك كام يوم ومش لاقيله اجابة بس مش مهم المهم ان العز بدأ يظهر عليك وبقيت تشتري كل اللي نفسك فيه وبقى شكلك حلو قدام صحابك خصوصا بعد ما اشتريت الايفون اللي كان نفسك فيه وبتتمنظر بيه قدام اصحابك لحد مابييجي يوم وانت راجع البيت بالليل متأخر بتلاقي امك قاعدة وباين عليها ان فيه حاجة شاغلة بالها
اول مابتدخل بتسألها : مالك يا ماما سهرانة لحد دلوقتي وليه؟ وبعدين قاعدة متضايقة ليه كده؟ بتقولك وهي باين عليها الزعل اوي : تعالى شوف المصيبة اللي احنا فيها عمك ممدوح لسه قافل معايا من شوية وعايزنا نروحله بكرة اول مابتسمع انكو هتروحو لعمك ممدوح بتلاقي نفسك هتطير من الفرحة وبتقولها : طب حلللللو ده احلى خبر سمعته ده جاي في وقته اصل الفلوس اللي معايا خلصت وكنت هكلمه بكرة اقوله اني محتاج فلوس
امك بتبصلك وانت مبسوط وبتقولك بعصبية : يعني انا بقولك احنا في مصيبة وانت بتضحك؟ بذمتك انت عندك ددمم؟ اقعد عشان تسمع المصيبة اللي احنا فيها الاول
بتقعد قدام امك وبتقولها : مصيبة ايه؟ هي يعني اول مرة نروحله؟ عادي يعني يا ماما كبري دماغك وبعدين انتي من يوم ماتعرفنا على عمو ممدوح وانتي بقيتي واخدة بالك من نفسك واحلويتي كده وبقيتي موزة كأنك صغرتي 20 سنة امك بتقوم تقف وبتقرب منك وبتقولك بحزن وزعل : عمك ممدوح بكرة مش هيكون لوحده
بتتفاجئ وتتصدم من كلامها وبتقولها : يعني ايه مش هيكون لوحده؟ بتلاقي امك بتقولك وهي بتبص في عينك : عمك ممدوح عازم مديره في الشغل بكرة على العشا وهيسهرو في البيت عنده وعايزنا نروح نسهر معاهم وانت عارف طبعا ايه اللي هيحصل لو روحنا بتبص لأمك وانت مش عارف تفرح ولا تتضايق وبتقولها من غير ماتحس : ايوة بس اكيد المبلغ هيزيد مش زي كل مرة حساب اثنين غير حساب واحد يعني كده بكرة هطلع من المصلحة دي ب4000 ولا 5000 جنيه
امك بتتصدم من كلامك وبتبصلك مش مصدقة ودنها وبتقولك : هو ده كل اللي بتفكر فيه؟ مابقاش هامك غير الفلوس؟ مابتفكرش غير في نفسك وفي الفلوس ومش فارق معاك لحم امك وشرفها اللي عمالين يبيعو ويشترو فيه براحتهم كأني جارية عندهم ؟ مابتفكرش في امك اللي رخصت نفسها للرجالة علشانك وعلشان تعيشك احسن عيشة وتخليك ليك قيمة وسط الناس؟ وبعدين هقول ايه؟ مانت مش خسران حاجة انت بتاخد فلوس على الجاهز وانا اللي بتعب وبيطلع عيني وبتهان واتذل ومضطرة استحمل غصب عني علشان يتبسط وفي الاخر مستخسر فيا حتى اني احس انك خايف ولا قلقان عليا
بتحس ساعتها انك ماعندكش ددمم وانك فعلا مابقيتش تفكر غير في نفسك وفي الفلوس ومافكرتش في امك اللي عمك ممدوح بيعاملها زي الخدامة عنده لدرجة انه عازم مديره على شرفها وبتقرب من امك بتحاول تراضيها وتهديها بكلمتين بعد ماكسرت بخاطرها ووجعتها بكلامك واسلوبك اللي زي الزفت وبتاخدها في حضنك وانت بتقولها : انا اسف يا ماما حقك عليا يا حبيبتي انا مش هزعلك تاني ابدا ولو مش عايزة نروح بكرة بلاش يا حبيبتي ولو مش عايزاني اجي معاكي وتروحي لوحدك لو هتبقي مرتاحة انا موافق امك بتقولك : لا يا حبيبي لازم تيجي معايا عمك ممدوح قالي اجيبك معايا علشان لو عايزين طلبات من تحت او حاجة تنزل تجيبهالهم
تاني يوم بتكونو في شقة عمك ممدوح من بدري وبيبعتك تجيب طلبات من السوبرماركت وامك بتروق الشقة وتنظفها وبتجهز السفرة على ما المدير يوصل وبعد شوية الجرس بيرن وعمك ممدوح بيقولك : اهو وصل قوم يلا بسرعة افتح الباب بتقوم تفتح الباب وبتلاقيه راجل اسمراني طول بعرض وشكله لسه شاب صغير مش راجل كبير زي ماكنت متخيله بتدخله الصالة وامك وعمك ممدوح بيقومو يستقبلوه ويسلمو عليه . بيبدأ عمك ممدوح يعرفكو ببعض وبيشاور للمدير على امك وبيقوله : ها بقى ايه رأيك؟ دي اللي حكيتلك عنها المدير بيبص لامك وعينه هتطلع علي جسمها وبيقول لعمك ممدوح : لا بصراحة عندك حق تستاهل تاخد عليها المكافأة والترقية عمك ممدوح بيقولهم : طب يلا بقى الاكل هيبرد وبيشاورلك وهما رايحين ياكلو ويقولك : يلا روح انت جهز الشاي لحدمانتعشى امك بتبصلك وهي ماشية معاهم للسفرة عشان يتعشو وهي زعلانة عليك اوي وانت بتقعد زعلان انه بيعاملك قدام الناس الغريبة كأنك خدام عنده
بعد شوية بتكون جهزت الشاي وحطيته في الصالة وهما بيخلصو اكل وعمك ممدوح بيقولك : يلا خد ماما وادخلو الاوضة خليها تجهز عايزك تجهزها بايدك كويس انت شايف عندنا ضيوف مش عايزينهم يزعلو امك بتقوم تاخدك من ايدك وبتدخلو اوضة النوم انت وامك وامك بتقولك : ماتزعلش يا حبيبي من عمك ممدوح انه بيعاملك بالطريقة دي بس هو يمكن متضايق شوية ولا حاجة وبعدين ماهو كله بتمنه انا عايزاك لما نخلص تطلب منه 6000 جنيه وهو مش هيقول لا ولا هيزعلك وساعتها هتنسي كل حاجة وحشة عملها معاك النهاردة
بتسمع كلام امك وبتفكر في ال6000 جنيه وفعلا بتلاقي نفسك نسيت كل اللي عمله فيك النهاردة وبتقول لأمك : يلا قومي غيري هدومك احسن تتأخري عليهم امك بتبصلك وهي بتبتسم وبتقولك : حاضر يا حبيبي قايمة اهو امك بتقوم تقلع كل هدومها وبتبقى عريانة ملط قدامك وانت واقف عينك على لحمها الطري اللي بيتهز مع كل حركة لها وبتلاقي زبرك واقف زي العامود الحديد على شكل لحمها الناعم وهي بتبصلك وبتضحك وبتقولك : مالك يا واد واقف باصصلي ومتنح كده ليه؟ بتتكسف وتتحرج منها وبتبعد عينك وانت بتقولها : لا لا ولا حاجة يلا اجهزي وانا هشرب سيجارة في البلكونة على ماتخلصي بتدخل البلكونة تشرب سيجارة وبعد شوية بترجع الاوضة تلاقي امك لبست قميص النوم وقاعدة على السرير وبتقولك : ها ايه رأيك؟
عينك بتطلع على جسم امك ولحمها الابيض الناعم وزبرك خلاص هيقطع البنطلون من الهيجان عليها خصوصا لما بتشوف بزازها اللي نصهم طالعين من قميص النوم وبتقولها : موزة موزة يابختهم الاثنين بيكي امك بتضحك اوووي وبتقولك : اتلم يا وسخ يا قليل الادب ويلا اطلع قولهم اني جاهزة بتطلع الصالة عند عمك ممدوح ومديره وبتقولهم بكل احترام وادب : اتفضلو ماما جاهزة في الاوضة ومستنياكم عمك ممدوح بيقولك : طيب يلا روح انت شيل الاكل من على السفرة وروق الشقة وبيقومو يدخلو والمدير بيقولك وهو معدي من جنبك : ماتقلقش حلاوتك عندي بعد مانخلص
بتبقى طاير من الفرحة لما يقولك كده وبتقعد تفكر ياترى هيديك كام لما يخلص مع امك؟ لحد مابتسمع صوت ضحكهم جوا الاوضة وهما قافلين الباب عليهم فبتقوم تشيل الاكل وتروق الشقة وبترجع الصالة بعد مابتخلص بتسمع صوت صويت وصريخ امك بصوت عالي اوي جاي من الاوضة مابتقدرش تمسك نفسك وبتقومتمشي بالراحة لحد مابتوصل لباب الاوضة وبتبص من خرم الباب وبتتصدم من المنظر اللي بتشوفه بتلاقي المدير حاشر زبره في كس امك ونازل فيها ترزيع ونيك بقوة اووووي وعمك ممدوح بيدخل زبره في بوقها علشان يكتم صوتها
بتشوف بزاز امك بتتهز جامد اوي والمدير نازل فيها تعشير بزبره مش راحمها وامك وسطهم الاثنين بيريحو ازبارهم فيها زي ماتكون شرموطة جايبينها من الشارع وبتتصدم اكتر لما بتسمع عمك ممدوح بيقول لأمك : مصي يا شرموطة وحللي الفلوس اللي بتاخديها يا كس امك انتي هنا علشان تريحي ازبارنا وبس مش اكثر من كده يا وسخة يعني مجرد شرموطة وخدامة رخيصة لازبارنا يا فاجرة مابتقدرش تستحمل كلامه الوسخ لأمك وبتلاقي نفسك سخنت من كلامه وطلعت زبرك بدأت تدعكه بايدك وانت بتتفرج على امك وسط الفحلين بيبدلو عليها بازبارهم وبتلاقي المدير طلع زبره من كس امك وعمك ممدوح راح عند كسها وحشر زبره في كس امك والمدير بيحط زبره بيكتم بوقها
بتبقى مش شايف كويس وانت واقف تتفرج من خرم الباب على امك وهي بتتناك من زبرين وانت واقف بتلعب في زبرك وسامع امك صوتها مكتوم وهي بتحاول تصرخ بس المدير حاطط زبره في بوقها كاتم صوت صراخها مابتقدرش تمسك نفسك لما بتشوف المدير بيخرج زبره من بوقها وبتسمع صريخ امك بجنون عمالة تترجى عمك ممدوح اللي نازل نيك في كسها بكل قوته وهي بتصوت وبتقوله : ااااااااه كسي كسسسسي كسسسسسسي مش قااااااادرة حرام عليكو انا مش قادرة استحملكو انتو الاثنين ارحموووووني وبتلاقي نفسك زي الخول زبرك عمال ينقط على منظر امك وسط ازبارهم
بتحس انك خلاص رجلك مش شايلاك ومابقيتش قادر تقف على رجلك من التعب بعد ما زبرك اتحلب على منظر امك وهي وسطهم وبتروح بسرعة تجيب مناديل تمسح لبن زبرك من على الارض علشان ماحدش يخد باله وعمك ممدوح يزعقلك وبتقعد على الكنبة في الصالة تاخد نفسك وانت سامع صوت جسمهم عمال يخبط في لحم امك جوا الاوضة وامك عمالة تصرخ بجنون وهما مش راحمينها بأزبارهم لحد ما بتسمع امك بتصرخ وبتقول : لالا طيزي لا طيزي لا ابوس ايديكم طيزي لالالالاااااا وبعدها امك بتصرخ صرخة اول مرة تسمعها لدرجة انها بتنفضك من مكانك وبتخليك تقوم تجري على خرم الباب تبص ايه اللي بيحصل في امك جوا ولما بتبص بتلاقي زبر المدير داخل في طيز امك وعمك ممدوح قافل بوقها بزبره وامك عينيها مليانين دموع من الوجع والتعب ومش قادرة حتى تصرخ من زبر عمك ممدوح اللي في بوقها
بيصعب عليك منظر امك وهي باين عليها التعب وجسمها كله اللي مليان عرق وعينيها اللي مفتوحين لاخرهم من اللي بيحصل فيها وعروق وشها طالعين اوي والريالة نازلة من بوقها بسبب زبر عمك ممدوح اللي خانقها وبتشوفها بتبصلهم بكسرة كأنها بتترجاهم بعينيها انهم يرحموها وهما ولا فارق معاهم تعب امك ولا فارق معاهم وجودك وكل اللي فارق معاهم ان ازبارهم ترتاح في شرف امك اللي رخصوه تحت ازبارهم وانت واقف مش قادر تعمل حاجة ولا قادر تثبت انك راجل وتدافع عن امك وتحمي شرفها وعرضها وتحافظ على لحمها اللي اتنجس من ازبارهم وكل اللي انت بتعمله انك واقف بتتفرج على ازبارهم وهي واخدة راحتها في لحم امك وبتبقى هتتجنن لما بتشوف عمك ممدوح خرج زبره من بوقها وبيحطه في كس امك والمدير زبره لسه في طيزها :eek:
بتلاقي امك بتصوت وصريخها بيهز الاوضة وهي بتترجاهم وتتحايل عليهم وهي بتصرخ وبتقولهم : اااااااه اااااه اااه ااااه لالالا ابوس ايديكو انا مش حمل كل ده انا ست محترمة وماستحملش اللي بتعملوه فيا ده ااااااااه ااااااااه ابوس ايديكوووو حرام عليكو هموووووت هموووووت مش قادرة طلعوووووه مش عاااااايزة فلوووووس حرااااام عليكووووو كفاية انا ست كبيرة ماستحملش كدددددددا مش قااااادرة اااااه ابني برا حرام عليكو ابني تعمل كده في امه وهو موجود ارحمووووووني اااااااااااه ااااااه ااااااه طيزي طيززززززززززي طيززززي هتموووووووتني بتلاقي عمك ممدوح لطش امك قلم على وشها وهو بيقولها : ابنك دا يا شرموطة اللي جايبك لحد هنا بنفسه علشان ننيكك يا كس اممممك ابنك بيبيع شرفك ولحمك علشان ياخدله قرشين يتبسط بيهم يا رخيصة يا وسخخخخة
بتلاقي امك فجأة بتترعش وسطهم وهما مش موقفين نيك في كسها وطيزها وبتشوف امك وشها بيحمر اووووي وعروق وشها بتظهر اكتر وبتصرخ صرخة مكتومة وجسمها كله بيتهز ويترجف بقوة اوووووووي وفجأة بيطلع من امك صرخة غير كل الصريخ اللي فات بتسمع صرخة امك طالعة من جواها وهي بتتنفض وسطهم وهما بيزودو النيك اسرع والمدير بيقول لأمك : هتنزززلي يا كس اممممك؟ شوفي ان نيك الطيز جامد وبيهيج يا شرموطة وبيخليكي تنزلي اسرع يا متنااااااكة؟ بعدها بتلاقي امك جسمها ساب خالص واعصابها سابت وبقت بتتنهد بصوت مكتوم بس ومابقيتش بتصرخ زي الاول وعينيها بتقفل كأنها هيغمى عليها وسطهم منظر امك بيسخنك اوي وبيعرفك قد ايه امك اتبسطت وارتاحت في النيكة دي بتلاقي المدير قايم من تحت امك وبتبص على طيز امك بتلاقي نازل منها حنفية لبن بعد ما المدير عشر طيزها بلبن زبره
بتلاقي امك ساعتها بتشد في السرير اوي بايديها الاثنين بتعرف ان لبن المدير بيحرق جوا طيزها بتبص على اللبن اللي بينقط من طيز امك وبتلاقي زبرك وقف تاني تحت البنطلون من غير ماتلمسه وبتبص على زبر عمك ممدوح اللي لسه واقف زي العامود ونازل طالع في كس امك ولأول مرة بتحس باحساس غريب انك بتتمنى تكون مكانه وانك تدخل زبرك في كس امك بتبص على زبره اوي وهو شغال نيك في امك وبتتخيل نفسك مكانه بتقف تتفرج عليهم وانت بتتخيل نفسك مكانه وانت راكب امك وبتزني في شرف كسها بزبرك وبتريح زبرك في كس امك وانت واقف بتتخيل انك بتنيك امك بتلاقي زبرك بينقط لبن تحت هدومك
وبتشوف عمك ممدوح سخن اوي وبقى بينيك امك اسرع اوي وامك مرمية تحت زبره مش قادرة لا تنطق ولا تتحرك من التعب وانت بتتفرج ومستغرب ان عمك ممدوح بينيك امك بقاله وقت طويل ولسه ماتعبش ازاي وبتبص على زبره بتلاقي لبنه نازل من كس امك مغرق السرير وهو زبره لسه جوا كسها ماطلعوش بيبقى المنظر هيجننك وانت شايف كس امك غرقان لبن من زبره بعد ما عشر كس امك بلبنه وبتاخد بالك انه كل مرة بينزل جوا كسها براحته ومش فارق معاه ان امك ممكن تحمل من زبره
بترجع بسرعة تقعد في الصالة قبل مايطلعو من الاوضة ويشوفوك واقف بتتجسس عليهم وبعد شوية بتلاقي عمك ممدوح والمدير طالعين من الاوضة لوحدهم وباين عليهم التعب اوي وعمك ممدوح بيمدلك ايده بفلوس وبيقولك : خد يا حبيبي دلع نفسك واتبسط ولو احتاجت حاجة في اي وقت تجيلي علطول انا في مقام جوز امك دلوقتي هههههههه بيضحك اوي هو والمدير والمدير بيمد ايده في جيبه يطلع فلوس ويديهالك ويقولك : خد يا حبيبي دي حاجة بسيطة بصراحة امك تستاهل اكتر من كده بكتير
بتمد ايدك تاخد الفلوس تحطها في جيبك وانت هتطير من الفرحة بس بتحاول ماتبينش قدامه وبتقولهم : شكرا يا عمو
امك بتطلع من الاوضة بعد مالبست هدومها بتسلم على عمك ممدوح والمدير وبتاخدك وتروحو للباب علشان تروحو وعمك ممدوح بييجي وراها عند باب الشقة قبل ماتخرجو وبيديها فلوس وبيقولها : ده المبلغ اللي اتفقنا عليه مع انك النهاردة كنتي جامدة اوي وتستاهلي قد المبلغ ده 100 مرة امك بتشد من ايده الفلوس وشكلها متعصبة ومتضايقة وزعلانة من اللي حصل وبترجعو البيت وانت قلبك بيرقص من الفرحة وبتفكر ياترى هتصرف الفلوس دي كلها في ايه؟
اول مابتدخل بتسألها : مالك يا ماما سهرانة لحد دلوقتي وليه؟ وبعدين قاعدة متضايقة ليه كده؟ بتقولك وهي باين عليها الزعل اوي : تعالى شوف المصيبة اللي احنا فيها عمك ممدوح لسه قافل معايا من شوية وعايزنا نروحله بكرة اول مابتسمع انكو هتروحو لعمك ممدوح بتلاقي نفسك هتطير من الفرحة وبتقولها : طب حلللللو ده احلى خبر سمعته ده جاي في وقته اصل الفلوس اللي معايا خلصت وكنت هكلمه بكرة اقوله اني محتاج فلوس
امك بتبصلك وانت مبسوط وبتقولك بعصبية : يعني انا بقولك احنا في مصيبة وانت بتضحك؟ بذمتك انت عندك ددمم؟ اقعد عشان تسمع المصيبة اللي احنا فيها الاول
بتقعد قدام امك وبتقولها : مصيبة ايه؟ هي يعني اول مرة نروحله؟ عادي يعني يا ماما كبري دماغك وبعدين انتي من يوم ماتعرفنا على عمو ممدوح وانتي بقيتي واخدة بالك من نفسك واحلويتي كده وبقيتي موزة كأنك صغرتي 20 سنة امك بتقوم تقف وبتقرب منك وبتقولك بحزن وزعل : عمك ممدوح بكرة مش هيكون لوحده
بتتفاجئ وتتصدم من كلامها وبتقولها : يعني ايه مش هيكون لوحده؟ بتلاقي امك بتقولك وهي بتبص في عينك : عمك ممدوح عازم مديره في الشغل بكرة على العشا وهيسهرو في البيت عنده وعايزنا نروح نسهر معاهم وانت عارف طبعا ايه اللي هيحصل لو روحنا بتبص لأمك وانت مش عارف تفرح ولا تتضايق وبتقولها من غير ماتحس : ايوة بس اكيد المبلغ هيزيد مش زي كل مرة حساب اثنين غير حساب واحد يعني كده بكرة هطلع من المصلحة دي ب4000 ولا 5000 جنيه
امك بتتصدم من كلامك وبتبصلك مش مصدقة ودنها وبتقولك : هو ده كل اللي بتفكر فيه؟ مابقاش هامك غير الفلوس؟ مابتفكرش غير في نفسك وفي الفلوس ومش فارق معاك لحم امك وشرفها اللي عمالين يبيعو ويشترو فيه براحتهم كأني جارية عندهم ؟ مابتفكرش في امك اللي رخصت نفسها للرجالة علشانك وعلشان تعيشك احسن عيشة وتخليك ليك قيمة وسط الناس؟ وبعدين هقول ايه؟ مانت مش خسران حاجة انت بتاخد فلوس على الجاهز وانا اللي بتعب وبيطلع عيني وبتهان واتذل ومضطرة استحمل غصب عني علشان يتبسط وفي الاخر مستخسر فيا حتى اني احس انك خايف ولا قلقان عليا
بتحس ساعتها انك ماعندكش ددمم وانك فعلا مابقيتش تفكر غير في نفسك وفي الفلوس ومافكرتش في امك اللي عمك ممدوح بيعاملها زي الخدامة عنده لدرجة انه عازم مديره على شرفها وبتقرب من امك بتحاول تراضيها وتهديها بكلمتين بعد ماكسرت بخاطرها ووجعتها بكلامك واسلوبك اللي زي الزفت وبتاخدها في حضنك وانت بتقولها : انا اسف يا ماما حقك عليا يا حبيبتي انا مش هزعلك تاني ابدا ولو مش عايزة نروح بكرة بلاش يا حبيبتي ولو مش عايزاني اجي معاكي وتروحي لوحدك لو هتبقي مرتاحة انا موافق امك بتقولك : لا يا حبيبي لازم تيجي معايا عمك ممدوح قالي اجيبك معايا علشان لو عايزين طلبات من تحت او حاجة تنزل تجيبهالهم
تاني يوم بتكونو في شقة عمك ممدوح من بدري وبيبعتك تجيب طلبات من السوبرماركت وامك بتروق الشقة وتنظفها وبتجهز السفرة على ما المدير يوصل وبعد شوية الجرس بيرن وعمك ممدوح بيقولك : اهو وصل قوم يلا بسرعة افتح الباب بتقوم تفتح الباب وبتلاقيه راجل اسمراني طول بعرض وشكله لسه شاب صغير مش راجل كبير زي ماكنت متخيله بتدخله الصالة وامك وعمك ممدوح بيقومو يستقبلوه ويسلمو عليه . بيبدأ عمك ممدوح يعرفكو ببعض وبيشاور للمدير على امك وبيقوله : ها بقى ايه رأيك؟ دي اللي حكيتلك عنها المدير بيبص لامك وعينه هتطلع علي جسمها وبيقول لعمك ممدوح : لا بصراحة عندك حق تستاهل تاخد عليها المكافأة والترقية عمك ممدوح بيقولهم : طب يلا بقى الاكل هيبرد وبيشاورلك وهما رايحين ياكلو ويقولك : يلا روح انت جهز الشاي لحدمانتعشى امك بتبصلك وهي ماشية معاهم للسفرة عشان يتعشو وهي زعلانة عليك اوي وانت بتقعد زعلان انه بيعاملك قدام الناس الغريبة كأنك خدام عنده
بعد شوية بتكون جهزت الشاي وحطيته في الصالة وهما بيخلصو اكل وعمك ممدوح بيقولك : يلا خد ماما وادخلو الاوضة خليها تجهز عايزك تجهزها بايدك كويس انت شايف عندنا ضيوف مش عايزينهم يزعلو امك بتقوم تاخدك من ايدك وبتدخلو اوضة النوم انت وامك وامك بتقولك : ماتزعلش يا حبيبي من عمك ممدوح انه بيعاملك بالطريقة دي بس هو يمكن متضايق شوية ولا حاجة وبعدين ماهو كله بتمنه انا عايزاك لما نخلص تطلب منه 6000 جنيه وهو مش هيقول لا ولا هيزعلك وساعتها هتنسي كل حاجة وحشة عملها معاك النهاردة
بتسمع كلام امك وبتفكر في ال6000 جنيه وفعلا بتلاقي نفسك نسيت كل اللي عمله فيك النهاردة وبتقول لأمك : يلا قومي غيري هدومك احسن تتأخري عليهم امك بتبصلك وهي بتبتسم وبتقولك : حاضر يا حبيبي قايمة اهو امك بتقوم تقلع كل هدومها وبتبقى عريانة ملط قدامك وانت واقف عينك على لحمها الطري اللي بيتهز مع كل حركة لها وبتلاقي زبرك واقف زي العامود الحديد على شكل لحمها الناعم وهي بتبصلك وبتضحك وبتقولك : مالك يا واد واقف باصصلي ومتنح كده ليه؟ بتتكسف وتتحرج منها وبتبعد عينك وانت بتقولها : لا لا ولا حاجة يلا اجهزي وانا هشرب سيجارة في البلكونة على ماتخلصي بتدخل البلكونة تشرب سيجارة وبعد شوية بترجع الاوضة تلاقي امك لبست قميص النوم وقاعدة على السرير وبتقولك : ها ايه رأيك؟
عينك بتطلع على جسم امك ولحمها الابيض الناعم وزبرك خلاص هيقطع البنطلون من الهيجان عليها خصوصا لما بتشوف بزازها اللي نصهم طالعين من قميص النوم وبتقولها : موزة موزة يابختهم الاثنين بيكي امك بتضحك اوووي وبتقولك : اتلم يا وسخ يا قليل الادب ويلا اطلع قولهم اني جاهزة بتطلع الصالة عند عمك ممدوح ومديره وبتقولهم بكل احترام وادب : اتفضلو ماما جاهزة في الاوضة ومستنياكم عمك ممدوح بيقولك : طيب يلا روح انت شيل الاكل من على السفرة وروق الشقة وبيقومو يدخلو والمدير بيقولك وهو معدي من جنبك : ماتقلقش حلاوتك عندي بعد مانخلص
بتبقى طاير من الفرحة لما يقولك كده وبتقعد تفكر ياترى هيديك كام لما يخلص مع امك؟ لحد مابتسمع صوت ضحكهم جوا الاوضة وهما قافلين الباب عليهم فبتقوم تشيل الاكل وتروق الشقة وبترجع الصالة بعد مابتخلص بتسمع صوت صويت وصريخ امك بصوت عالي اوي جاي من الاوضة مابتقدرش تمسك نفسك وبتقومتمشي بالراحة لحد مابتوصل لباب الاوضة وبتبص من خرم الباب وبتتصدم من المنظر اللي بتشوفه بتلاقي المدير حاشر زبره في كس امك ونازل فيها ترزيع ونيك بقوة اووووي وعمك ممدوح بيدخل زبره في بوقها علشان يكتم صوتها
بتشوف بزاز امك بتتهز جامد اوي والمدير نازل فيها تعشير بزبره مش راحمها وامك وسطهم الاثنين بيريحو ازبارهم فيها زي ماتكون شرموطة جايبينها من الشارع وبتتصدم اكتر لما بتسمع عمك ممدوح بيقول لأمك : مصي يا شرموطة وحللي الفلوس اللي بتاخديها يا كس امك انتي هنا علشان تريحي ازبارنا وبس مش اكثر من كده يا وسخة يعني مجرد شرموطة وخدامة رخيصة لازبارنا يا فاجرة مابتقدرش تستحمل كلامه الوسخ لأمك وبتلاقي نفسك سخنت من كلامه وطلعت زبرك بدأت تدعكه بايدك وانت بتتفرج على امك وسط الفحلين بيبدلو عليها بازبارهم وبتلاقي المدير طلع زبره من كس امك وعمك ممدوح راح عند كسها وحشر زبره في كس امك والمدير بيحط زبره بيكتم بوقها
بتبقى مش شايف كويس وانت واقف تتفرج من خرم الباب على امك وهي بتتناك من زبرين وانت واقف بتلعب في زبرك وسامع امك صوتها مكتوم وهي بتحاول تصرخ بس المدير حاطط زبره في بوقها كاتم صوت صراخها مابتقدرش تمسك نفسك لما بتشوف المدير بيخرج زبره من بوقها وبتسمع صريخ امك بجنون عمالة تترجى عمك ممدوح اللي نازل نيك في كسها بكل قوته وهي بتصوت وبتقوله : ااااااااه كسي كسسسسي كسسسسسسي مش قااااااادرة حرام عليكو انا مش قادرة استحملكو انتو الاثنين ارحموووووني وبتلاقي نفسك زي الخول زبرك عمال ينقط على منظر امك وسط ازبارهم
بتحس انك خلاص رجلك مش شايلاك ومابقيتش قادر تقف على رجلك من التعب بعد ما زبرك اتحلب على منظر امك وهي وسطهم وبتروح بسرعة تجيب مناديل تمسح لبن زبرك من على الارض علشان ماحدش يخد باله وعمك ممدوح يزعقلك وبتقعد على الكنبة في الصالة تاخد نفسك وانت سامع صوت جسمهم عمال يخبط في لحم امك جوا الاوضة وامك عمالة تصرخ بجنون وهما مش راحمينها بأزبارهم لحد ما بتسمع امك بتصرخ وبتقول : لالا طيزي لا طيزي لا ابوس ايديكم طيزي لالالالاااااا وبعدها امك بتصرخ صرخة اول مرة تسمعها لدرجة انها بتنفضك من مكانك وبتخليك تقوم تجري على خرم الباب تبص ايه اللي بيحصل في امك جوا ولما بتبص بتلاقي زبر المدير داخل في طيز امك وعمك ممدوح قافل بوقها بزبره وامك عينيها مليانين دموع من الوجع والتعب ومش قادرة حتى تصرخ من زبر عمك ممدوح اللي في بوقها
بيصعب عليك منظر امك وهي باين عليها التعب وجسمها كله اللي مليان عرق وعينيها اللي مفتوحين لاخرهم من اللي بيحصل فيها وعروق وشها طالعين اوي والريالة نازلة من بوقها بسبب زبر عمك ممدوح اللي خانقها وبتشوفها بتبصلهم بكسرة كأنها بتترجاهم بعينيها انهم يرحموها وهما ولا فارق معاهم تعب امك ولا فارق معاهم وجودك وكل اللي فارق معاهم ان ازبارهم ترتاح في شرف امك اللي رخصوه تحت ازبارهم وانت واقف مش قادر تعمل حاجة ولا قادر تثبت انك راجل وتدافع عن امك وتحمي شرفها وعرضها وتحافظ على لحمها اللي اتنجس من ازبارهم وكل اللي انت بتعمله انك واقف بتتفرج على ازبارهم وهي واخدة راحتها في لحم امك وبتبقى هتتجنن لما بتشوف عمك ممدوح خرج زبره من بوقها وبيحطه في كس امك والمدير زبره لسه في طيزها :eek:
بتلاقي امك بتصوت وصريخها بيهز الاوضة وهي بتترجاهم وتتحايل عليهم وهي بتصرخ وبتقولهم : اااااااه اااااه اااه ااااه لالالا ابوس ايديكو انا مش حمل كل ده انا ست محترمة وماستحملش اللي بتعملوه فيا ده ااااااااه ااااااااه ابوس ايديكوووو حرام عليكو هموووووت هموووووت مش قادرة طلعوووووه مش عاااااايزة فلوووووس حرااااام عليكووووو كفاية انا ست كبيرة ماستحملش كدددددددا مش قااااادرة اااااه ابني برا حرام عليكو ابني تعمل كده في امه وهو موجود ارحمووووووني اااااااااااه ااااااه ااااااه طيزي طيززززززززززي طيززززي هتموووووووتني بتلاقي عمك ممدوح لطش امك قلم على وشها وهو بيقولها : ابنك دا يا شرموطة اللي جايبك لحد هنا بنفسه علشان ننيكك يا كس اممممك ابنك بيبيع شرفك ولحمك علشان ياخدله قرشين يتبسط بيهم يا رخيصة يا وسخخخخة
بتلاقي امك فجأة بتترعش وسطهم وهما مش موقفين نيك في كسها وطيزها وبتشوف امك وشها بيحمر اووووي وعروق وشها بتظهر اكتر وبتصرخ صرخة مكتومة وجسمها كله بيتهز ويترجف بقوة اوووووووي وفجأة بيطلع من امك صرخة غير كل الصريخ اللي فات بتسمع صرخة امك طالعة من جواها وهي بتتنفض وسطهم وهما بيزودو النيك اسرع والمدير بيقول لأمك : هتنزززلي يا كس اممممك؟ شوفي ان نيك الطيز جامد وبيهيج يا شرموطة وبيخليكي تنزلي اسرع يا متنااااااكة؟ بعدها بتلاقي امك جسمها ساب خالص واعصابها سابت وبقت بتتنهد بصوت مكتوم بس ومابقيتش بتصرخ زي الاول وعينيها بتقفل كأنها هيغمى عليها وسطهم منظر امك بيسخنك اوي وبيعرفك قد ايه امك اتبسطت وارتاحت في النيكة دي بتلاقي المدير قايم من تحت امك وبتبص على طيز امك بتلاقي نازل منها حنفية لبن بعد ما المدير عشر طيزها بلبن زبره
بتلاقي امك ساعتها بتشد في السرير اوي بايديها الاثنين بتعرف ان لبن المدير بيحرق جوا طيزها بتبص على اللبن اللي بينقط من طيز امك وبتلاقي زبرك وقف تاني تحت البنطلون من غير ماتلمسه وبتبص على زبر عمك ممدوح اللي لسه واقف زي العامود ونازل طالع في كس امك ولأول مرة بتحس باحساس غريب انك بتتمنى تكون مكانه وانك تدخل زبرك في كس امك بتبص على زبره اوي وهو شغال نيك في امك وبتتخيل نفسك مكانه بتقف تتفرج عليهم وانت بتتخيل نفسك مكانه وانت راكب امك وبتزني في شرف كسها بزبرك وبتريح زبرك في كس امك وانت واقف بتتخيل انك بتنيك امك بتلاقي زبرك بينقط لبن تحت هدومك
وبتشوف عمك ممدوح سخن اوي وبقى بينيك امك اسرع اوي وامك مرمية تحت زبره مش قادرة لا تنطق ولا تتحرك من التعب وانت بتتفرج ومستغرب ان عمك ممدوح بينيك امك بقاله وقت طويل ولسه ماتعبش ازاي وبتبص على زبره بتلاقي لبنه نازل من كس امك مغرق السرير وهو زبره لسه جوا كسها ماطلعوش بيبقى المنظر هيجننك وانت شايف كس امك غرقان لبن من زبره بعد ما عشر كس امك بلبنه وبتاخد بالك انه كل مرة بينزل جوا كسها براحته ومش فارق معاه ان امك ممكن تحمل من زبره
بترجع بسرعة تقعد في الصالة قبل مايطلعو من الاوضة ويشوفوك واقف بتتجسس عليهم وبعد شوية بتلاقي عمك ممدوح والمدير طالعين من الاوضة لوحدهم وباين عليهم التعب اوي وعمك ممدوح بيمدلك ايده بفلوس وبيقولك : خد يا حبيبي دلع نفسك واتبسط ولو احتاجت حاجة في اي وقت تجيلي علطول انا في مقام جوز امك دلوقتي هههههههه بيضحك اوي هو والمدير والمدير بيمد ايده في جيبه يطلع فلوس ويديهالك ويقولك : خد يا حبيبي دي حاجة بسيطة بصراحة امك تستاهل اكتر من كده بكتير
بتمد ايدك تاخد الفلوس تحطها في جيبك وانت هتطير من الفرحة بس بتحاول ماتبينش قدامه وبتقولهم : شكرا يا عمو
امك بتطلع من الاوضة بعد مالبست هدومها بتسلم على عمك ممدوح والمدير وبتاخدك وتروحو للباب علشان تروحو وعمك ممدوح بييجي وراها عند باب الشقة قبل ماتخرجو وبيديها فلوس وبيقولها : ده المبلغ اللي اتفقنا عليه مع انك النهاردة كنتي جامدة اوي وتستاهلي قد المبلغ ده 100 مرة امك بتشد من ايده الفلوس وشكلها متعصبة ومتضايقة وزعلانة من اللي حصل وبترجعو البيت وانت قلبك بيرقص من الفرحة وبتفكر ياترى هتصرف الفلوس دي كلها في ايه؟