• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية قصة مترجمة ارتدائى النقاب ..... سر سعادتى .. من تسعة أجزاء (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,320
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اسمى سعيد
سنى 18 سنه . ( هذا عمرى الان ولكن عمرى اثناء بدايه القصه 13 سنه )
طولى 160 سم .
وزنى 85 كجم سمين بعض الشئ .
لون بشرتى بيضاء .
لون عينى ازرق غامق .
شعرى اصفر وناعم وطويل يصل الى ما بعد كتفى.
اسكن فى احدى الاحياء الشعبيه فى مصر .
ابى رجل عاجز اصيب اثناء عمله فى احدى مصانع الحديد والصلب فكان لا يتحرك من سريره مطلقا .
امى سيده قليله الحيله تعمل طيله الاسبوع فى تفصيل الملابس داخل المنزل ويوم الجمعه تذهب لتبيعها لتوفر بعض المال.
لى ثلاث اخوات بنات .

رضا 27 سنه -
اكبر اخواتى ارمله مات زوجها بعد ثلاثه اشهر من الزواج ومنذ ذلك اليوم تغيرت تماما فبعد ان كانت تهتم بنا كثيرا وتحل اى مشكله تحدث اصبحت شارده الذهن دائماوقل اهتمامها بنا .

حنان 25 سنه -
تمتلك روح جميله وفكاهيه تبعث داخل المنزل نوع من المرح طيله وجودها فيه لذلك تجد الابتساه لا تفارق وجهها .

نهى 20 سنه -
وهى من النوع الذى لا تشعر به اطلاقا فكانت معظم الوقت اما خارج المنزل او نائمه .

( هذه هى اعمارهم عند بدايه القصه )
انا اصغر اخوتى وكنت مدلل جدا لانى كما يقولون اخر العنقود
فكانت مداعباتهم لى لا تنتهى وتأثرت بهم كثيرا بطريقتهم فى الكلام وحتى فى طريقه المشي فكنت اتمايل واهز طيزى مثلهم وكنت احيانا اتعرض الى بعض المعاكسات
واحيانا اخرى عندما اركب المواصلات وانا ذاهب الى المدرسه كنت اجد شخص يقف ورائى وهو يدخل زبره بين فلقتى طيزى ويحسس عليها بيده ( فكان يظن بأننى بنت ) حتى تأتي شهوته على ملابسى كنت لا افهم ماذا يفعل لصغر سنى وقتها لكننى اكون مستمتع .
بما ان فارق السن كبير بينى وبين اخواتى فكانوا يعاملوننى كأنى ابنهم وليس اخوهم
فكنت ادخل اى غرفه فى البيت دون اذن
عندما كنت صغير كانوا يدخلونى معهم الحمام اثناء استحمامهم وكنت اشاهد اجسامهم الرائعه
العاريه والمياه تتساقط على كل جزء فيها كنت احب جدا ان العب بصدورهم اثناء وجود الصابون عليها .
وطبيعى ان تكون ملابسهم دائما قصيره وضيقه وخفيفه وفى ايام الحر الشديد كانو لا يرتدون الا السنتيان والكيلوت
وكانت اختى الكبيره رضا عندما استحم معها تقوم بفرك زبرى بالصابون حتى يتضخم بحجه انه يجب ان يكون نظيفا لانه المكان الذى اتبول منه وفى الحقيقه كنت اشعر باحساس جميل جدا وكنت احزن عندما تنتهى من تنظيفه
كنت اراها احيانا تمد يدها الى ما بين فخذيها وكانت تصدر اصواتا اه ه ه ه ه ه اف ف ف ف ف ف اح ح ح ح ح ح حتى ترتعش ثم تكمل استحمامها
اثناء النوم كانت تأخذنى فى احضانها وتظل تقبلنى حتى انام فكانت تحبنى وانا ايضا كنت احبها كثيرا ربما اكثر من باقى اخواتى
الى ان جاء يوم حدث شئ غريب
فأثناء استحمامى كالعاده مع اختى رضا وهى تلعب فى زبرى حتى يتضخم شعرت وقتها بشى غريب لم اشعر به من قبل كأنه كهرباء تسرى فى جسدى كله فأحمر وجهى وكنت اتعرق حتى وانا تحت الدش حتى اننى لم استطع ان اقول شى لاختى حتى لا تتوقف لان هذا الاحساس مع انه جديد ومخيف الا انه كان جميل وممتع جدا اكثر من اى وقت مضى
لكن اختى احست وقالت لى مالك شكلك متغير ليه انت عيان ولا ايه
وانا اهز رأسى نافيا وابتسم لها لكى لا تتوقف حتى احسست برعشه قويه تجتاح كل جسدى واصبح زبرى صلبا جدا وساخنا جدا وخرج منه شى ابيض لزج وكأنه بركان لا يريد ان يتوقف واصطدم بافخاذ اختى ففزعت وصرخت – من شده سخونته - وابتعدت عنى
وانا اقف فى زهول من هول ما ارى لا اعرف ماذا افعل فكان شئ غريب لم يحدث لى من قبل
كانت اختى تنظر لى فى دهشه لكثره السائل الذى خرج من زبرى
بعد ان انتهى زبرى من اخراج اخر قطره اقتربت منى اختى وصفعتنى وصرخت في وجهى
ايه اللى انت عاملته ده
فاعتذرت لها وقلت انا اسف مكنش قصدى انا اول مره اتبول على نفسى بالشكل ده انا شكلى فعلا مريض وبكيت
نظرت لى اختى واحست انها اخطات بضربها لى وعلمت اننى لم اكن اعرف ماذا يحدث لى فضمتنى الى صدرها
وقالت ولا يهمك ولكن لا تخبر احد بانك تبولت على نفسك حتى لا يعايرونك ماشى يا حبيبى فقلت لها ماشى فقامت بغسل زبرى ولكن هذه المره بطريقه اسرع ثم اخرجتنى من الحمام وظلت تأكد على ان لا اخبر احد عن ما جرى واكملت هى استحمامها بمفردها ومنذ ذلك اليوم لم استحم معها ولا مع اى واحده اخرى من اخواتى
لاحظت بعد ذلك ان كلامهم لى اصبح حاد بعد ما كان كله دلع وحنيه واصبحوا يرتدون ملابس طويله واسعه بدلا من الملابس القصيره الضيقه خصوصا وانا موجود فى المنزل

لن اطيل عليكم فقصتى مع المتعه بدأت منذ ذلك اليوم اى منذ 5 سنوات حينما كان عمرى 13 سنه وكنت بدأت فى مرحله البلوغ كما شرحت لكم
أصبحت اشعر تجاه السيدات والبنات بشعور يثير داخلى شئ لم اعتاد عليه من قبل
تحدثت الى احد اصدقائى يكبرنى فى السن لكى افهم ما يحدث لى فقال اننى قد بلغت
سألته ماذا يعنى هذا فقال يعنى لو نمت مع بنت ممكن تحمل منك
قلت له انام معاها ازاى مش فاهم
لما وجدنى لا اعرف شئ عن الجنس اخذنى من يدى وادخلنى غرفته وجعلنى اشاهد فيلم جنسى وكانت هذه اول مره اشاهد مثل هذه الافلام
كنت مصدوم مما اراه وبعد المشاهده شرح لى صديقى كل شئ عن الجنس وعن البنات ومنذ ذلك اليوم قررت ان اعرف اكثر واتعلم اكثر عن الجنس والبنات
ظللت افكر فى طريقه تجعلنى اقترب من الجنس الاخر دون شك ودون لفت الانتباه لكى اتعلم اكثر ولكى اشعر بهذا الاحساس الذى بدأت اسعد به عند حدوثه خصوصا وان اخوتى كانو فى قمه التحفظ معى لدرجه انهم خصصوا لى غرفه بمفردى ولم اعد ارى منهم اى شى على الاطلاق .
وبعد طول تفكير تذكرت المعاكسات التى كنت اتعرض لها والكلام اللى كان بيقوله ليا الشباب فقلت فى نفسى اذا كان الشباب تعتقد انى سيده فمن الممكن ان تعتقد السيدات ايضا نفس الشئ ولكن تبقى المشكله كيف افعل ذلك
فى نفس الوقت الذى كنت اناقش فيه الموضوع مع نفسى وانا اسير فى الشارع مرت امامى سيده ترتدى ال**** فقلت كيف لم افكر فى هذا الشئ من قبل
اسرعت الى البيت واخذت كل المال الذى كنت مدخره واشتريت به **** وقلت للبائعه انه لوالدتى وانوى ان اقدمه لها كهديه فى عيد الام
.لكننى بعد انصرافى تذكرت ان عيد الام مر منذ شهران وتعجبت لان البائعه لم تعلق على هذا الأمر .
لكنى لم اعطى الى هذا الموضوع وقتا كبيرا من تفكيرى واكتفيت بالابتسام فكنت فرحا بأن خطتى الى المتعه تقترب من النجاج
ذهبت الى البيت مسرعا وخبأت ال**** تحت ملابسى ودخلت غرفتى وارتديت ال**** ونظرت الى نفسى فى المرأه فأندهشت فكنت ارى امرأه كامله الانوثه تقف امامى سعدت جدا وقمت بخلع ال**** وخباته داخل دولاب ملابسى
واثناء ذهابى الى المدرسه وضعت ال**** داخل الشنطه بين كتبى طبعا لم اذهب الى المدرسه ذلك اليوم وبالقرب من المدرسه دخلت الى احد المبانى وقمت بأرتداء ال**** داخل الاسنسير وخرجت الى الشارع وكانت اولى خطواتى الى المتعه مرتعشه وغير ثابته خصوصا عندما اقتربت من المدرسه وكل اصدقائى اراهم امامى ذاهبون الى المدرسه ولكن خوفى ذهب سريعا- وفرحت فرحأ شديدا -عندما وجدت اصدقائى لا يعرفونى
شجعنى هذا الموقف وقررت ان اذهب الى شارعنا لكى اتأكد انه لن يعرفنى احد
مررت بجوار منزلنا وللمصادفه كانت اختى رضا تقف فى البلكونه ولم تعرفنى ايضا فقررت ان اخوض التجربه بشكل جاد
كان على ان اختار مكان مزدحم بالسيدات فذهبت الى مترو الانفاق وقررت ان اركب عربه السيدات ولكنى غيرت رأى فى اخر لحظه لسببين
اولا : ان عربه السيدات فى هذا الوقت لا تكون مزدحمه فلن اتمكن من الالتصاق بالسيدات
ثانيا : انه من الممكن ان تتحدث معى احدهم وفى ذلك الوقت سوف ينكشف امرى من صوتى وسوف يفسد كل شئ
قررت ان اركب اى عربه اخرى من عربات المترو لاننى اذا لمست اى سيده او التصقت بها لن يكون ذلك غريب فكالعاده تكون العربات مزدحمه جدا ..
صعدت الى عربه وقع اختيارى عليها لانها كانت مزدحمه جدا لدرجه اننى عند صعودى كدت ان اسقط من الباب لولا امسك بى رجل من ذراعى وادخلنى الى داخل العربه فشعرت بالسعاده لانه لم يلاحظ انى رجل
دخلت العربه وكانت المفاجأه.........

- 2 -
اختى حنان و البيت القديم

لم اجد ولا سيده واحده داخل العربه فكانت كل العربه رجال وشباب يالها من مشكله كبيره
ماذا افعل ؟
هل اغادر العربه فى المحطه القادمه واركب عربه اخره ؟
ام انتظر ربما تصعد سيده الى العربه فى المحطات القادمه ؟
ماذا افعل؟ وحين كنت منهمك فى التفكير تطوع شخص بالقيام من مكانه وقال لى تعالى اجلسى مكانى انا نازل المحطه القادمه
يالا خيبه الامل سوف يضيع كل شئ اذا جلست يجب ان لا اجلس
فقلت له وانا احاول بكل جهدى ان اجعل صوتى ناعم شكرا انا نازله انا كمان وانتهت المشكله ولكنى كنت ارتجف خوفا من ان ينكشف امرى
وبالفعل نزلت من العربه وانتظرت القطار القادم وفى هذه المره نظرت داخل العربه التى سوف اركب فيها جيدا لاتاكد من وجود سيدات
وبالفعل وجدت عربه مزدحمه وبها سيدات وبنات كثيره فركبت
وتأملت العربه جيدا لكى اجد مكان مناسب اقف فيه ويجب ان يكون مليئ بالسيدات
وبالفعل وجدت مكان مناسب فى وسط العربه يوجد به 4 سيدات فى سن الثلاثين او يزيدن قليلا يرتدون ملابس ضيقه ونظارات شمسيه
فذهبت اليهن ووقفت بجانبهن وكانو يتحدثن بصوت منخفض جدا حتى انا لم اكن استطيع سماعهن مع انى كنت قريب جدا منهن ولكنى ارهفت السمع وبالفعل حصلت على بعض الكلمات القليله مثل ( واسع – طويل – احمر ) لم افهم شئ فى البدايه وظننت انهن يتحدثن عن الملابس والموضه كعاده كل السيدات ولكن الامر كان غير ذلك تماما لاننى اقتربت اكثر وارهفت السمع اكثر فاتضح ان واحده منهن كانت تحكى للاخريات ليله زفافها من اول فستان الفرح الى ان دخل عليها زوجها وفض بكارتها
فكانت تحكى لهن بالتفصيل وهن فى اعلى درجات التركيز فكانت عيونهن مركزه عليها وافواههن مفتوحه لدرجه انهن لم يلحظن وجودى ولا اقترابى منهن من شده التركيز
فاستغليت الفرصه وكنت احك يدى فى طياظهن وصدورهن واحيانا قليله اكساسهن حتى شعرت بزبى ينتفخ فخفت ان انكشف فابتعدت عنهن قليلا
وفى تلك الاثناء سمعت صوت ضحكات تأتى من مؤخره العربه فانتبهت الى مصدر الصوت لانى اعتقدت انى اعرف صاحبه هذه الضحكه وانى قد سمعتها من قبل وفعلا كانت صاحبه الضحكه بنت اعرفها جيده وكنت اراها كل يوم كانت اختى حنان
نظرت اليها باستغراب فمن المفروض انها تكون فى الجامعه الان ماذا تفعل هنا فأقتربت منها لكى اعرف ماذا تفعل فكانت تستند بظهرها الى الباب الذى لا يفتح الموجود فى الجهه المقابله للعربه وتحضن بعض من الكتب وتحمل شنطه صغيره على كتفها كانت تتحدث قليلا وتضحك كثيره فكانت اختى حنان اثناء وجودها فى المنزل تبعث روحا مرحا فى ارجاء المنزل وكانت اخف ددمم بين اخواتى كما ذكرت لكم ولكن من يكون هذا الشاب الذى تقف معه والى اين تذهب معه انتظرت حتى همت بالنزول من المترو وغادرت معهم وظللت اراقبهم مده طويله حتى تعبت اقدامى الى ان دخلوا بيت قديم متهالك لا يحيط به شئ من جميع الاتجاهات فانتظرت خارج المنزل مايقرب من نصف ساعه على امل ان يخرجوا حتى مللت الانتظار فقررت ان ادخل وارى بنفسى ما يحدث فى الداخل واثناء دخولى وجدت حائط كبير به فتحتان واحده على اليمين والاخرى فى الوسط فاحترت ادخل ايهما فدخلت التى فى الوسط فوجدت سلم يصعد الى اعلى وسلم يهبط الى اسفل ودون تفكير نزلت السلم وكنت كلما نزلت الى اسفل اسمع اصوات غير مفهومه وكلما ازدت فى الهبوت اكثر ازداد وضوح الصوت الى ان استطعت ان اميز صوت اختى حنان وهى تتألم وتقول ا ه ه ه ه ه بالراحه مش قادره كفايه كده
فاسرعت خوفا عليها وظننت ان الشاب يفعل بها مكروه وعندما اقتربت وجدت الصوت يأتـى من غرفه كانت اسفل السلم
( كانت الغرفه تحتوى على كرسيين وترابيزه صغيره وسرير كبير يكفى لثلاثه افراد وكانت الحيطان مهدمه ويوجد بها عده شروخ فى اماكن متعدده وكانت الارض مصنوعه من الخشب هى والصقف كعاده البيوت القديمه ولكن الاثاث كان جديدا وكان داخل الغرفه حمام به حوض ومرحاض ودش وبانيو )
ونظرت داخل الغرفه فوجدت اختى حنان متجهه بوجهها نحو الحائط المقابل للباب وهى قد رفعت الجيبه وانزلت الكيلوت وتضع قدمها اليمنى على الكرسى والاخرى على الارض والشاب انزل بنطلونه ويدخل زبه فى ظيز حنان وهى تتألم وتترجاه ان يتوقف وهو مازال يدخل زبه ويخرجه ويقبل رقبتها ويمسك بصدرها من اسفل القميص التى كانت ترتديه وما هى الا لحظات ووجدت الشاب يسرع فى حركته يصدر صوتا وكأنه يعوى وبعد ذلك توقف هو عن الحركه وحنان عن الصياح وطبع قبله على طيز حنان وبدا الشاب فى ارتداء ملابسه
فى هذه الاثناء خرجت انا مسرعا الى الشارع كى لا يرانى احدا منهم
ولكن بعد خمس دقائق خرج الشاب ولم تخرج حنان فانتظرت قليلا وقلت فى نفسى ممكن يكون ده نوع من انواع التمويه علشان محدش يشوفهم خارجين مع بعض وهى سوف تخرج بعد قليل فانتظرت حتى مرت نصف ساعه فقلقت عليها وخشيت ان يكون حدث لها مكروه
فدخلت البيت مره اخره ونزلت السلم ولكن يالا العجب فقد سمعت نفس الاصوات مره اخرى نعم هو صوت اختى حنان ففرحت انها لم يحدث لها شئ ولكن ماذا تفعل بالاسفل وحدها وقد رحل الشاب فاقتربت من الحجره ونظرت فى الداخل فوجدت اختى حنان على نفس الوضع السابق ولكن مع شاب اخر فكاد عقلى يطير من اين اتى هذا الشاب وانا لم ارى احد دخل البيت طيله انتظارى بالخارج .
ولكن يبقى السؤال الاهم لماذا تتناك حنان من هذا الشخص ايضا ؟
فلم انتظر وقتا طويلا لكى اعرف السبب فبعد قليل افرغ الشاب منيه داخل ظيز ]اختى وطبع هو الاخر قبله على طيزها واثنى عليها ولبس ملابسه واخرج مبلغا من المال واعطاها اياه لقد فهمت الان من اين كانت اختى تأتى بكل هذا المال وهى كانت تقول انها تعمل بعد الجامعه الان عرفت ماذا تعمل حنان ويبدوا انها كانت تعرف ماذا تفعل بالظبت فكانت ترتدى شال تغطى به وجهها حتى لا يعرفها من ينيكوها وحتى اذا اراد شخصا تصويرها فلا يتعرف عليها احد ظلت حنان فى هذا البيت اكثر من ست ساعات اتناكت من ثمانيه اشخاص حتى تورم خرم طيظها وكانت لا تقدر على المشى وعندما انتهت دخلت الحمام وخرجت وهى عاريه تماما ثم اخذت الحقيبه الصغيره التى كانت معها واخرجت منها كريم ودهنت به خرم طيزها وتمددت على السرير وابعدت بين ارجلها لمده عشر دقائق ثم ارتدت ملابسها ورحلت من البيت .............

فى البداية اود ان اشكر كل من قام بالرد على قصتى خصوصا من قاموا بتوجيهى الى بعض السلبيات الموجودة بالقصة واعدكم بعدم تكرارها فى الاجزاء القادمه والقصص الجديدة .
اشكر الجميع وعلى راسهم ادارة المنتدى واترككم مع الجزء الثالث



- 3 -

سر البيت القديم



طيله الطريق وانا عائد الى المنزل افكر فيما حدث لماذا تفعل اختى حنان هذا ؟ اهو من اجل جمع المال او لانها تحب ان تتناك ؟

واتفقت فى النهايه مع نفسى بانه مهما كان السبب الذى تفعل ذلك من اجله فيجب ان انام معها وانيكها

اليوم التالى لم تذهب اختى الى البيت ولا اليوم الذى يليه لكنها ذهبت فى اليوم الثالث

دخلت ورائها وانتظرتها حتى انتهت من اخر شاب ينيكها ثم دخلت عليها وهى تضع الكريم وكنت مازلت ارتدى ال**** ففزعت اختى عندما رأتنى حاولت ان تغطى جسدها العارى بيديها ولكنها فشلت واكتفت بوضع يدها على بزازها وقالت بصوت خافت و متقطع ( انتى .... مين ) فلم ارد عليها كررت السؤال بصوت اوضح فلم ارد ايضا

اقتربت منى بحذر وحاولت رفع ال**** عن وجهى لكنى منعتها ودفعتها دفعه قويه الصقتها بالحائط والقيط لها ورقه كنت قد كتبتها من قبل

كتبت لها اننى اعرفها واعرف من هى واين تسكن وتفاصيل اخرى لايعرفها احد حتى تتأكد انى اعرفها جيدا ويمكننى ان اكشف امرها وان لم تجعلنى انيكها سوف افضحها

بعد قرأتها ارتبكت وسقطت الورقه من يدها

كادت حنان ان تسقط على الارض لكنى امسكت بها وفى حركه خاطفه رفعت ال**** عن وجهى وعرفت من انا

كانت حنان اذكى مما تخيلت فقد تصنعت انها ستسقط لتعرف من انا

تسمرت وجحظت عيناها وسادت لحظات من الصمت بيننا و لم ينطق احدا منا بكلمه

قطعت حنان الصمت وقالت كيف عرفت انى هنا ولماذا ترتدى هذه الملابس ؟

ارتبكت للحظه فلم اكن مستعد لهذا السؤال لكنى قلت لاراقبك فانا اشك فيكى منذ فتره وها انا قد تأكدت وان لم تجعلينى انيكك سوف اخبر ابى وامى

قالت انت مجنون مش ممكن مستحيل انت اخى كيف يمكن هذا

قلت مثلى مثل الشباب اللى بينيكوكى

قالت الشباب دول ولا اعرفهم ولا يعرفونى لكن انت اخويا مستحيل

لو انت عايز تنيك انا هخليك تنيك ..

قلت لها ازاى

قالت ملكش دعوه ده شغلى انا بقى

قلت لها مش فاهم

قالت تحب تنيك مين من صحباتى وانا اخليك تنيكها

قلت لها انا عايز انيكك انت مش اصحابك

قالت تانى مش هينفع يا سعيد

قلت لها خلاص انا رايح اقول لبابا وماما سلام واستدرت ناحيه الباب

جريت ورايا وامسكتنى من يدى فنظرت لها وهى لاتزال عاريه وقالت انا هقولك على سر محدش يعرفه خالص غيرى انا واخواتك رضا ونهى

قلت وعلامات الاستغراب على وجهى ... سر ايه

قالت انا مش بتناك لوحدى اخواتك كمان بيتناكو وفى نفس البيت ده قلت ازاى مش فاهم

قالت احنا التلاته بقالنا فتره كل يوم بتيجى واحده فينا البيت ده انا سبت وثلاثاء ورضا الاحد والاربعاء ونهى الاثنين والخميس ولو مش مصدق ممكن تيجى بكره وتشوف بنفسك اختك رضا وهى بتتناك

قلت بتهريج ويوم الجمعه اجازه يعنى

قالت يوم الجمعه فى حد تانى بيجى بس مش هينفع اقولك مين حتى لو هتموتنى

قلت لازم اعرف

قالت انسى .... المهم هتعمل ايه مع اخواتك هتنكهم هما كمان

قلت مش عارف ليه مش مصدقك انا حاسس انك بتقولى الكلام ده علشان تهربى من الموقف قالت استنى انا هثبتلك ... راحت مطلعه الموبايل كلمت رضا قدامى وحكت لها على اللى حصل معاها بالتفصيل بعد كده اتصلت بنهى وقالت لها نفس الكلام نصف ساعه ولاقيت الاتنين جايين على البيت القديم

قالولى احنا ممكن نعملك اى حاجه الا انك تنيكنا اختار اى وحده من اصحابنا واحنا نجيبهالك لحد عندك فى البيت

قلت المشكله انى معرفش حد من اصحابكم والاهم انى معرفش حاجه فى الجنس ولو نمت مع وحده غريبه هتضحك عليا

انا عايزكم تعلمونى الاول وبعد كده اعملوا اللى انتوا عايزينه

بس انا عندى سؤال مهم انتو بتتناكو ليه ومن امتى ؟

فردت رضا انت تعلم ان بابا مريض لا يستطيع العمل والمكافأءه التى اخذها من العمل خلصت من اول شهر وكان لازم مصدر رزق بديل لكى نتمكن من العيش لان كما تعلم ليس لنا اقارب

فقلت لماذا لم تعملوا عمل اخر ؟

فقالت لقد حاولنا فى البدايه ولكن الفلوس كانت قليله جدا فكانت لا تكفى حتى الطعام

كان اصحاب العمل لايدفعون فلوس كثيره الا اذا مارسو معنا الجنس اويقدمونا كهديه لشخص لهم مصلحه معه

حتى الفلوس اللى كانو يعطوها لنا قليله بالنسبه للمكسب الحقيقى

فقررنا ان نترك العمل ونعمل لصالحنا طالما سنفعل هذا سنفعله

وها نحن نكسب فلوس كتير من دون ان يعرف احد من نحن ومن دون مجهود

فكما اخبرتك حنان ان كل واحده منا تأتى الى هنا يومان فقط كل اسبوع

وبقالنا على الحال ده اكثر من سنتين

فقلت مع انى مش مقتنع بالكلام ده بس انا هصدقك

ليه بقى البيت ده وبتعرفوا الشباب دول منين ؟

قالت نحن فى البدايه كنا نذهب الى الشباب فى بيوتهم وكنا نتعرف عليهم من خلال النت ولكن كانت الفلوس مش بتبقى كتير علشان هما اللى هيكون عندهم المكان وكمان حسينا ان كده فى خطر علينا وممكن ننكشف او ممكن حد يعمل معانا حاجة فقررنا ان يكون لنا مكان خاص

قلت لها طيب البيت ده بتاع مين عرفتوه ازاى يعنى ؟

لقد ورثناه عن جدنا فعندما تم ابلاغنا عن طريق قسم الشرطه بأن المنزل غير امن على السكان فحضرت انا وامى لاخراج السكان منه وحاولنا بيعه اكثر من مرة ولكن فشلنا فلم اجد افضل منه لكي يكون هو المكان الذى نتناك فيه لانه كما ترى لا يحيط به شئ ولا يسكن به احد وله مدخلان ندخل نحن من مدخل والشباب من الاخر فلا يعرفون شئ عنا ولا نحن نريد ان نعرف شئ عنهم فكل الشباب الذين يأتون الى هنا لا يعرفون قصه هذا البيت و لا يأتون اليه مره اخرى فمن يدخل هذا البيت مره واحده لا يدخله الثانيه ؟

فقلت طيب نفرض ان فى شخص عجبك او حبتيه وحسيتى انك عايزه تنامى معاه تانى هتعملى ايه ؟

( ونظرت اثناء حديثى الى اختى حنان اشاره الى الشاب الذى كان معها فى المترو واحضرته الى هنا )

فردت رضا احنا مش بنتناك علشان المتعه احنا عندنا هدف لازم نحققه وبعد كده كل واحده حره تعمل اللى هى عايزه لكن طول ما الهدف ده لسه متحققش مفيش حب مفيش متعه مفيش كلام فارغ

كان ردها قاطع وحاسم لم تعطى لاى احد منا فرصه للرد عليها

قلت لها تمام انا كده استريحت بس هتعملوا معايا ايه انا معرفش حاجه خالص عن الجنس فلازم تعلمونى

فنظرت لى رضا وابتسمت ابتسامه خفيفه لم تبتسمها منذ فراق زوجها وقالت متقلقش انا هتصرف

كل يوم واحده فينا هتجيلك اوضتك بعد مالبيت كله ينام تعلمك كل حاجه عن الجنس هتفضل معاك نص ساعه بس لمده شهر وبعد كده خلاص حتى لو متعلمتش ملناش دعوه اتفقنا

قلت اتفقنا هنبدأ من امتى ؟

قالت من يوم السبب

قلت تمام

بس مش هنأكد عليك الموضوع ده يفضل سر بينا احنا الاربعه بس ماشى ... قلت اكيد

وانصرفنا الى البيت

الى ان اتى ليل يوم السبت .........

الجزء الرابع
درس خصوصى

كنت قد اتفقت مع اخوتى على ان تأتى الى حجرتى كل يوم واحده منهم على حسب زياراتهم الى البيت القديم بمعنى ان اليوم سيكون يوم حنان وغدا يوم رضا وبعد غد يوم نهى وهكذا
حل الظلام وساد السكون ارجاء الشارع وكذلك منزلنا ايضا ودخل كل منا الى غرفته
وانتظرت داخل غرفتى قدوم حنان والشوق يعترينى لما سوف احصل عليه فى تلك الليله من متعه
واثناء انتظارى الذى لم يطل كثيره دخلت اختى حنان الغرفه دون ان تطرق الباب وكانت تحمل فى يدها لاب توب وكانت ترتدى قميص نوم لونه ازرق يأتى لها اعلى الركبه ومفتوح من عند الصدر مما يتيح لى ان ارى معظم بزازها البيضاء
دخلت حنان الغرفه واغلقت الباب واطفأت النور واضاءت نور حفيف لونه احمر كان موجود فى غرفتى وجلست على السرير وأشارت الى ان اتى واجلس بجوارها
وضعت اللاب توب على ترابيزا كنت اذاكر دروسى عليها والان ايضا سوف اذاكر عليها ولكن دروس من نوع خاص
بدأت حنان كلامها بانها سوف تجلس معى هى واخوتى فى الغرفه 24 مره طول الشهر كل مره نصف ساعه مما يعنى 12 ساعه طول الشهر وسوف تكون اول ثلاث ساعات او بمعنى ادق اول اسبوع سيكون دروس نظرى يقوموا بشرح ماهو الجنس والفارق بين جسد الرجل وجسد المرأه وأماكن الاثاره لدى الرجل ولدى المرأه بشكل نظرى قبل الدخول الى الجزء العملى وسوف يتم تسجيل هذه الدروس على اللاب توب بالصوت والصوره لكى تكون مرجع لى وسوف يهدونى هذا اللاب توب بعد الانتهاء من كل الدروس
كانت حنان تتحدث وكأنها تلقى بمحاضره داخل مدرج جامعه وليس درس جنسى لاخيها على عكس عادتها المرحه مما جعلنى لا اشعر باى متعه وشعرت بالنعاس
الى ان قامت حنان من مكانها وطلبت منى ان اخلع نصف ملابسى العلوى ففعلت ذلك فى لحظه ووقفت امامها عاريا من اعلى وفى اثناء ذلك قامت هى بتشغيل اللاب وبدأت فى التسجيل
واقتربت منى وبدأت تشرح لى جسدى وكانى لا اعرفه
فقالت جسد الرجل يتكون من جزئين جزء علوى وجزء سفلى الجزء العلوى يحتوى على رأس وصدر وبطن وسوف نشرح اليوم الرأس
وكانت تشير على كل جزء من هذه الاجزاء من دون ان تلمسه
وبدأت فى شرح الرأس وقالت فهى اول خطوه من خطوات العمليه الجنسيه فهو يتكون من شعر وعين وانف واذن
وقاطعتها مسرعه وقلت وحنجره وكنت اقصد من هذه المقاطعه ان اكسر الروتين الذى تتحدث به حنان وان اجعلها تتحدث بطريقه اكثر مرحا
ولكنها لم تبتسم ونظرت الى نظره حاده جعلتنى اصمت وانظر الى الارض فأكملت بصوت حاد ونظره حاده وقالت وفم وبدأت تشرح ما هى مواضع الاثاره فى الرأس وكيف للمرأه ان تثير الرجل من خلالها ولكن كل ذلك بشكل نظرى بحت
ولا اعرف لماذا شعرت انها تفعل هذا رغم عنها وانها لا تريد ان تعطنى الدرس من الاساس
انتهى الدرس وخرجت حنان من الغرفه وانا بدات اشاهد ما سجلته حنان على الاب توب وانا اشعر بالاحباط من ذلك اليوم الذى كان على عكس توقعاتى حتى غلبنى النوم................
وفى اليوم التالى كان الدور على رضا
استيقظت من النوم وكانت امى قد اعدت الافطار فتناولته واعدت نفسى للذهاب الى المدرسه ولكنى كنت انوى شئ اخر
فقد نويت ان اذهب الى البيت القديم لكى ارى رضا وهى تتناك
وبالفعل ذهبت الى البيت وهذه المره لم ارتدى ال****
وانتظرت خارج البيت لحين حضور رضا ولكن انتظارى طال وظللت خارج المنزل اكثر من ساعه ونصف حتى دخلت البيت سيده ترتدى ال**** فقلت فى نفسى اكيد هذه السيده هى اختى رضا
وبالفعل انتظرت بالخارج حوالى ربع ساعه ثم دخلت البيت وهبط السلم ونظرت داخل الحجره فوجدت اختى بدون ملابس نهائيا الا ال**** الذى يغطى وجهها ولكن لم يكن معها داخل الغرفه شاب بل اثنان فكانت نايمه على ظهرها فوق السرير والشاب الاول يقف على الارض ويدخل زبره داخل فمها من تحت ال**** وهى تمصه له بتلذذ والشاب الاخر يدخل زبره داخل كسها وهى تتأوه وتصدر اصوات تدل على المتعه اى ى ى ى ى ى ى ى اح ح ح ح ح ح ح ح اف ف ف ف ف ف ف ف ف ف وهى ترتعش رعشات خفيفه ثم اخرج الشاب الاول زبره من فم رضا ونام هو على ظهره وقامت رضا بالجلوس على زبره وادخلته فى كسها ومالت على صدره وهى تقبله وادخل الاخر زبره داخل ظيزها وظلت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعه فالشاب الاول يدخل زبره فى كسها وهو يمص شفايفها تاره وتاره اخر يمسك ببزازها ويدخلها داخل فمه والاخر يدخل زبره فى طيزها وهو يقبل رقبتها وظهرها ويضربها احيانا على طيزها ضربات قويه تجعل اختى رضا تصرخ وتتألم من شده الضرب حتى احمرت طيزها وافخاذها
وبعد قليل قام الشابان واخرجو كل ما بداخل ازبارهم من لبن على صدر وبطن وكس اختى رضا وهى تتلوى وتمسح جسدها بلبنهم الغزير الذى غطى جسدها كله وتأخذ بعض منه وتضعه فى فمها وبعد ذلك التقطت ازبارهم داخل فمها لتنظفها لهم
وبعد ذلك ارتدى الشابان ملابسهم واحتضنو اختى رضا وقبلوها وشكروها على المتعه التى اعطتها لهم وقالو لها انها افضل واحده بتتناك فى مصر
وقبل ان يغادرو الحجره اعطو لها مبلغ كبير من المال ثم ذهبوا
ارتمت رضا على السرير لتستريح من نيكه استمرت اكثر من ساعه ثم قامت ودخلت الحمام الموجود بالغرفه لتجهز نفسها للنيكه القادمه
وفى تلك الاثناء تذكرت عندما كنت استحم انا وهى وتذكرت عندما كانت تداعب زبرى بالصابون بحجه تنظيفه وتذكرت اخر مره وكم كنت مستمتع فيها وكم تمنيت بعدها كثيرا ان تداعب رضا زبرى وتريحنى
وبينما انا غارق فى التفكير كانت رضا قد خرجت من الحمام وهى ترتدى ال**** على وجهها وتلف جسدها بفوطه كبيره وجلست على احد الكراسى الموجوده داخل الغرفه وامسكت الهاتف بعد ان وضعت قدمها اليمنى على قدمها اليسرا واتصلت بشخص اسمه خالد
وقالت له انها فى انتظاره وبعد اقل من ربع ساعه اتى خالد ودخل الغرفه فوجد اختى نائمه على السرير عاريه تماما وهى فاتحه رجليها وكسها كله باين
نظر خالد الى كس اختى باعجاب وخلع ملابسه وهجم على رضا يقبلها من بزازها وبطنها وكسها وقلبها على بطنها وظل يقبل ظيزها ويضع زبره بين فلقتيها ثم عدلها مره اخره وادخل زبره فى كسها
وكل هذه الحركات كان يقوم بها بسرعه شديده وكأن ورائه موعد هام ولا يريد ان يتأخر عليه وما هى الا دقيقه او اثنين حتى افرغ كل ما فى زبره من حليب داخل كس اختى
وكان هذا الشاب اسرع شاب رايته فى حياتى
ثم ارتمى بجوار اختى وهو ينهج بشده وكانه كان يجرى لمسافه طويله
وبعد ان استراح ارتدى ملابسه واعطى اختى مبلغ من المال ثم قبل يداها ورحل
وبعد ذلك قامت لتستحم وتغير ملابسها وخرجت من البيت .............

- 5 -

شذوذ



خرجت من البيت القديم وذهبت الى صديق لى تحدثنا قليلا ثم ذهبت الى البيت لاجد رضا قد حضرت قبلى ونامت لتستريح قليلا بعد يوم شاق من النيك لكى تستطيع السهر ليلا لتعلمنى فنون الجنس

دخلت حجرتى انا ايضا حاولت ان انام لكى اكون مستعد لدرس الليل

لكن كلما اغمضت عينى اشاهد امامى صوره اختى رضا وهى تتناك من الشابان وهى تتلوى اسفل منهم

وسعادتها عندما اغرقوا جسدها بلبنهم الدافئ وعندما كانت تنظف لهم ازبارهم بلسانها

ظلت هذه الصور امامى حتى غلبنى النوم وحتى فى النوم كانت لا تفارقنى

بينما انا مستغرق فى النوم احسست بيد تداعب زبرى من اعلى الشورت فتحت عينى قليلا فوجدتها اختى رضا كانت تداعب زبرى بيديها كانت مداعبه لذيذه تظاهرت بالنوم لكى احصل على مزيد من المتعه

لكنى لم اتمالك نفسى كنت اهتز وتصدر منى اصوات رغما عنى فاحست رضا بأنى مستيقظ فتركت زبرى وخرجت من الغرفه

وبعد حوالى ربع ساعه طرقت الباب ودخلت وهى مبتسمه وقالت ازيك يا سعيد

قلت لها تمام هو انتى كنتى هنا من شويه

فنفت وقالت اصحى بقى علشان نبدأ الدرس ولا انت تعبان وعايز تنام

قمت مسرعا من على السرير فقلت انا جاهز
ابتسمت مره اخرى وقالت انا كمان جاهزه فين اللاب توب احضرته لها قالت انا سوف اشرح لك الجزء السفلى من جسد الرجل وطلبت منى ان انزل عنى الشورت . فانزلته

فظهر لها زبرى واضح كالشمس كان مازال منتصب من مداعبتها له قالت حسن لنبدا

بدات بتعريف اسم كل شئ كانت عكس اختى حنان كانت تمسك كل جزئ بيدها

قالت ده اسمه زبر ودى اللى تحته اسمها بيضان فيها اتنين ودى اسمها طيز فيها خرم ممكن تتناك منه

رديت عليها قبل ان تكمل اتناك منه ازاى وانا شاب مش بنت

قالت في شباب كتير بيتناكو من طيزهم عادى بيبقى اسمهم شواذ تحب تجرب

قلت اجرب ايه

تجرب تنيك حد منهم

قلت انتى تعرفى حد

قالت كتير لو عايز قولى وانا هستنضفلك واحد

قلت لا انا مش عايز انيك شباب فى طيزهم

قالت امال عايز ايه

قلت انا عايز اتناك فى طيزى زيكوا انا عايز اعمل كل حاجه انتو بتعملوها

قالت ايوه بس انت شاب

قلت انتى لسه قايله ان فى شباب بيتناكوا عادى ودول كتير وكنتى هتجيبى ليا واحد

قالت انا اقصد انك لسه صغير و الموضوع ده هياخذ منك وقت علشان لازم نوسع خرم طيزك الاول

قلت وانا موافق

ايه رايك نخلى الحصه النهارد يبقى هو ده موضوعها انك توسعيلى خرم طيزه

( ابتسمت ابتسامه خفيفه وكأن الفكره عجبتها ) قالت ماشى لحظه واحده

خرجت من الحجره وعادت مسرعه ومعها كريم في يد واليد الاخرى ثلاث باذنجانات احجام مختله وطلبت منى ان اجلس على اربع

فقامت بدهان خرم طيزى بالكريم وبدأت تدخل البادنجان داخل الخرم شئ فشئ وانا اتألم بشده ثم تخرجه وتبدا فى ادخاله من جديد وبدا الالم يقل حتى تمكنت من ادخالها بالكامل
وانا اشعر بمتعه جديده لم اعهدها من قبل وظلت هكذا حتى اعتادت طيزى على هذا الحجم
ثم قامت واتت بواحده اخرى اكبر منها وبدات تدخلها وانا احس ببعض الالم ولكن سرعان ان دخلت واعتدت عليها
ثم اتت بواحده اخري وكانت كبيره جدا

قلت لها لن تدخل

قالت لا تقلق
نامت هى اسفل مني حيث كان زبرى امام وجهها وبدأت تدخلها

وانا اتألم وتحاول ان تدخلها وانا اتألم بشده

فوجدتها تمسك بزبرى تداعبه بيديها وهى تدخلها فى طيزى فبدات لا اشعر بالام كثيره ولكن عندما وصلت الى المنتصف فكان الامر مستحيلا

اخذت اختى رضا زبرى وادخلته داخل فمها وبدأت تمص فيه

ما هذا الاحساس الرائع انه احساس لا يوصف فقد ادخلتها الى اخرها وانا لا اشعر باى الم سوى هذه المتعه الجباره
كانت رضا تريد ان تخرج زبرى من فمها فترجيتها ان لا تفعل

فقد بدات اشعر بالكهرباء تسرى فى جسدى من جديد وبدا زبرى يتحجر ويزداد حراره الى ان احسست بتلك الرعشه

حاولت ان اخرجه من فم اختى قبل ان اقذف ولكن قد فات الاوان

قذفت كل ما فى جعبتى من حليب داخل فم اختى رضا
الغريب انها لم تخرجه من فمها بل كانت تعتصره حتى ينزل اكثر داخل فمها لكى تستمتع بطعمه الرائع وهى تداعب شفرات كسها بيدها حتى اتتها رعشتها

وبعد ان استرحنا قليلا سألتها ان كان طعم حليبى احلا ام طعم حليب الشابان التى كانت معهم اليوم فى المنزل القديم

قالت هل كنت هناك وشاهدتنى وانا اتناك منهم ؟

قلت لها نعم
قالت ولماذا ؟
قلت لها لانى كنت اريد ان اراكى وانتى تتناكى امامى لكى اتمتع بجسدك الجميل الذى حرمت منه منذ زمن ولكى اتعلم اكثر عن الجنس

وسوف اذهب غدا لارى نهى ايضا

قالت احقا جسدى جميل ويعجبك

قلت جدا جدا انه اجمل جسد رأيته فى حياتى

قالت ولماذا لم تطلب منى ان تراه

قلت لانك لن توافقى وكنت اخاف ان تغضبى منى

احتضنتى وقالت لا تخف من شئ ابدا واذا اردت اى شئ بعد ذلك اطلبه على الفور
قلت طيب انا عايز اشوفك وانتى عريانه ملط ونستحمى سوا زى زمان

قالت غدا لن يكون احد بالمنزل غيرى انا وانت وحنان لان امى ستذهب الى السوق وفى ذلك الوقت سوف نستحم انا وانت مبسوط
قلت طبعا
قالت اما الان فيجب ان تنام حتى تستريح

قلت لها انا عايز انام فى حضنك زى زمان
قالت مش هينفع لو ماما صحيت الصبح ولاقتنا نايمين جنب بعض هتعمل مشكله
قلت خلاص خليكى قاعده جنبى على السرير حتى انام
قالت حاضر نامت بجوارى تلعب فى شعرى وتقبلنى على جبينى وخدودى حتى ذهبت فى سبات عميق ..............




الجزء السادس
متعه المحارم

استيقظت فى الصباح لاجدنى فى سريري بمفردى فنظرت فى الساعه فوجدتها العاشره
فخرجت من الغرفه فوجدت امامى رضا وقالت تعالى واخذتنى الى غرفتى
وقالت يجب على ان اتصنع المرض لانها قالت لامى انى تعبت بالليل حتى لا اذهب الى المدرسه واظل فى البيت لكى نقوم بما اتفقنا عليه
وبالفعل لم اذهب الى المدرسه وذهبت امى الى السوق وظللت انا ورضا وحنان فى المنزل فقالت رضا لحنان بما ننوى ان نقوم به وعرضت عليها مشاركتنا ولكنها اعتذرت وقالت انها سوف تذهب لزياره صديقتها وسوف تعود فى الليل
كانت الساعه الحاديه عشر وامى لن تأتى الى المنزل قبل الرابعه لان السوق بعيد وهى تقوم بشراء متطلبت الشهر كله
فاصبح الجو خالى لى انا واختى
وطبعا ابى ليس منه خوف لانه لايتحرك من السرير واذا اراد شئ ينادى علينا ونحن نذهب اليه
فدخلت غرفتى وبدأت استعد لهذا اليوم وبدات فى اخراج ملابس ارتديها بعد الاستحمام ومنشفه نظيفه ولكنى سمعت صوت طرق على الباب فنظرت اليه وتسمرت مكانى فوجدتها اختى رضا وكانت تمسك فى يدها صينيه بها طعام كثير فاخذتها عنها ووضعتها جانبا ولكن ليس هذا سبب دهشتى فهى كانت ترتدى سنتيان احمر وكيلوت ابيض فانا لم اعتاد منها على ذلك منذ فتره كبيره فتغزلت فى جسدها لرشاقته ونعومته وكدت ان اهجم عليها الا انها قالت لى ليس قبل ان تاكل فامامك يوم طويل وشاق ...... لم افهم قصدها
فنظرت الى الصينيه فوجدت فيها انواع كثيره من الاسماك وكميه كبيره من الجمبرى لا اعرف متى قامت بصنع هذه الكميه الهائله فكانت تكفى لخمسه افراد على الاقل
ولكنها اصرت ان اكلها كلها بمفردى واصرت اكثر على ان اشرب طبق الشوربه الساخن فى البدايه حتى لا يبرد وكانت شوربه ( سى فود ) وكان طعمها رائع وظلت هى تطعمنى بيديها وتحايلنى حتى اكلت معظم الطعام ولم استطع ان اكل شئ اخر
فقامت هى واخذت ما تبقى من الطعام وقالت اذهب الى الحمام وسوف اجيئ اليك ولا داعى لان تأخذ ملابس معك
فسالتها لماذا
قالت سوف تعرف
فذهبت على الفور الى الحمام فوجدت رائحته عطره وكان البانيو مليئ بالماء على غير العاده وبه رغوه وكان لون الماء وردى وتناثرت فى ارجاء الحمام قطع من الورود بصراحه كان المشهد غايه فى الجمال
فبدأت فى خلع ملابسى واتجهت نحو البانيو واسقت نفسى داخل المياه الساخنه وبصراحه كنت احتاج قسط من النوم بعد هذه الوجبه الدسمه التى اكلتها فاغمضت عينى واذ بى بعد فتره اشم رائحه جميله رائحه اعرفها جيدا فهى رائحه اختى رضا
فتحت عينى فوجدتها امامى كما ولدتها امها وبرشاقه وخفه وجدتها بجانبى داخل البانيو وقامت بطبع قبله على خدى واحتضنتنى وقبلتنى من فمى وهذه كانت اول قبله لى فى حياتى
وبدأت فى مداعبه زبرى من تحت الماء وكانت مداعبه جميله اجمل من كل المداعبات السابقه والاجمل من ذلك انها طيله اليوم وهى دائما مبتسمه وفى اثناء مداعبتها لزبرى كنت بدات فى مداعبه صدرها واقبلها فى اى مكان تقع عليه شفتى وظللنا على هذا الحال فتره طويله الى ان قامت وخرجت من البانيو وقالت لى ان اخرج انا ايضا ووقفنا تحت الدش واستحممنا وهى تداعب زبرى وانا العب فى صدرها وحلماتها واحضنها وامسكها من خصرها فيرتطم زبرى المنتصب بشفرات كسها وانا ممسك بفلقتى طيزها واقبلها فى رقبتها كما شاهدت الشاب يفعل معها ذلك
وقلت لها بصوت منخفض عايز انيكك يا رضا
فقالت اتريد ان تنيك اختك الكبيره
فقلت لها هذا حلمى من زمان
فقالت لا تطمع يكفى ما وصلت اليه
فقلت لها انتى اختى ويجب عليكى ان تريحنى وتبسطينى ولا عايزانى افضل تعبان على طول فقالت انا خايفه عليك انت لسه صغير
فرفعت يدى الى اعلى ووقفت على اصابع قدمى وقلت لها انا لست صغير انا كبير والدليل على ذلك هذا المنتصب - واشرت الى زبرى - والحليب الذى ينزل منه وانتى شاهدتى ذلك بنفسك ضحكت رضا ضحكه عاليه اعتقد ان ابى سمعها وقالت خلاص ماتزعلش انت كبير وراجل وسيد الرجاله كمان تعالى معايا
فاخذت المنشفه وجففنا اجسادنا
وقالت لى احملنى على ذراعك
فقلت لها لن استطيع فانت اكبر منى
فقالت شوفت انك لسه صغير
فقلت لها لا انا كبير وحاولت رفعها ولكنى لم استطع
فقالت خلاص كفايه وهى تضحك تعالى معايا
وخرجنا من الحمام عراه تماما ودخلنا غرفتى فوجدتها اختلفت تماما واصبحت مثل الحمام رائحتها عطره والورود متناثره على السرير وفى كل مكان ورسمت قلب بالورود على السرير لقد فعلت اختى كل هذا بينما انا كنت فى الحمام
اذأ فهى كانت تعرف اننى سوف انيكها اليوم ولكنها كانت لا تريد ان تصارحنى
فنظرت لها وابتسمت دليل على انى قد فهمت
فابتسمت هى الاخرى ونظرت الى الارض من الخجل
فذهبت اليها وحضنتها وقبلتها من فمها قبله طويله
فحملتى هى هذه المره ووضعتنى على السرير واخذت تقبلنى فى كل جسمى حتى وصلت الى زبرى وظلت تمص فيه وتلحسه وتلعب ببيضاتى وتدخل واحده فى فمها ثم تخرجها وتدخل الاخرى ثم تدخل الاثنين
وكانت ترضع حلمات صدرى وكنت اشعر بالسعاد والنشوه العارمه لما يحدث
ولكنى اندهشت لانى لم اقذف حتى الان بالرغم من كل ما يحدث وبرغم شعورى بالكهرباء تسرى فى كل جسدى
ولكن اختى اخبرتنى بعد ذلك انها وضعت بعض الحبوب المخدره فى الشوربه حتى لا اقذف بسرعه وحتى استمتع وهى ايضا تستمتع اطول وقت ممكن
وبعد ان انتهت من مداعبه زبرى قامت ونامت على ظهرها وباعدت بين رجليها واشارت لى ان اتى والحس لها كسها
فى البدايه لم اكن اعرف كيف اللحس كسها ولكنى ذهبت واخرجت لسانى ولحست كسها حتى تعلمت من ارشاداتها الطريقه الصحيحه
وكنت اشعر برعشات خفيفه تحدث لها ويليها رعشه قويه وفى لحظه حدوث هذه الرعشه القويه كانت تقفل على راسى بفخذيها بكل شده وكنت اتألم ولكنى كنت مستمر فى اللحس حتى ارتعشت اكثر من ثلاث مرات
فقامت واخذت زبرى تمصه وقالت لى بكل رقه ودلع عايز تنيكنى يا سعيد
قلتلها اه ياريت
قالت تعالى نيكنى
واشارت الى كسها وامسكت بزبرى ووضعته على باب كسها وظلت تداعب كسها براس زبرى وبدات تدخله فى كسها الى ان دخل كله بدون صعوبه
وقالت تحرك الى الخلف والى الامام ففعلت .
اول الامر كنت مرتبك ومش عارف اعمل ايه بس تعودت على الوضع وفضلت ادخل زبرى واخرجه ببطئ وبعد ذلك اسرعت قليلا وهى تتلوى اسفل منى وتقول كمان يا سعيد دخله جامد يا سعيد قطع كسى قطع كس اختك وكان هذا الكلام يزيدنى هيجان ويزيدنى سرعه وقوه فاحسست بالكهرباء تسرى فى كل جسمى وشعرت بحراره شديده فى زبرى دليل على انى سأقذف
فتذكرت كلام صديقى بان ممكن اختى تحبل منى
فاخرجت زبرى من كسها وافرغت حليبى فكانت اول دفعه من الحليب كانت من نصيب الحائط المقابل للسرير
وبعد ذلك انزلت على صدرها وبطنها وكسها كان غزيرا جدا ولزج جدا وظل زبرى يقظف حليبه مده طويله حتى انى ظننت انه لن يتوقف
وبعد ان توقف وجدت بركه من الحليب طغتى اختى وتغرق السرير وكانت رضا تضع يدها على الحليب وتشرب منه وكانت مستمتعه جدا وقالت انها حزينه لانها كانت ترغب ان يكون كل هذا الحليب داخل كسها
فقلت كيف سوف تحملين منى
فقالت لا تقلق فانا لا انجب
فقبلتها على شفتيها ودخلنا استحممنا ونكتها مره اخره داخل الحمام وهذه المره انزلت داخل كسها وكانت كميه اكبر من اللى فاتت ........
واعترفت بأنها فى اليوم الذى انزلت لبنى فيه داخل الحمام وانا استحم معاها قد اخرختنى لكى تستطيع ان تتذوق طعم حليبى الذى اغرق افخاذها وكان طعمه رائع وكان افضل حليب شربته فى حياتها ومنذ ذلك اليوم وهى تتمنى ان تشرب منه مره اخره[/COLOR]


- 7 -
متعه جديده

عادت امى من السوق متأخره ولكن كنا قد انتهينا انا واختى من الحفل واعادت اختى كل شئ كما كان قبل ان تخلد الى النوم
مر بعد ذلك الوقت بطئ جدا الى ان جاء الليل واصبحت الساعه الثامنه والنصف
فاستيقظت رضا وعادت حنان ولكن لم تعد نهى فاتصلت رضا بها ولكنها لم ترد
وسمعنا جرس الباب يدق فتحت الباب فكانت نهى وكان يبدوا عليها الاجهاد
سألتها رضا عن سبب التأخير والاجهاد
فقالت انها اتناكت النهارده من اثنان فى وقت واحد وكانو واخدين حبوب التأخير فظلوا ينيكو فيها حتى ظنت انها سوف تموت قبل ان يقذفوا لبنهم
فقطعت عليهم الحديث وقلت وانا اوجه كلامى لاختى رضا وانا مين هيدينى الدرس النهارده فقالت نهى معلش يا سعيد انا تعبانه جدا ومش قادره اعمل اى حاجه
فقالت رضا خلاص حنان تديله الدرس النهارده بدلا من نهى
فقالت حنان انا لسه راجعه من بره وعايزه انام وبعدين ده مش يومى
فقالت رضا وهى تبتسم وتنظر لى فى خبث انا هديله الدرس النهارده
فرحت من داخلى جدا لان الحفل سيكتمل خصوصا وان اخواتى سينامون وامى قد خلدت للنوم بعد ان رتبت الاشياء التى احضرتها من السوق ولن يزعجنا احد
نامت اختى رضا معى فى حجرتى ذلك اليوم ونكتها مرتان وهى قد ارتعشت اكثر من خمس مرات فلا اعرف متى انتهينا ولا متى نمنا ولكنى اتذكر بأنى صحوت متأخر جدا من النوم ولم اذهب الى المدرسه بحجه انى مازلت مريض ومر اليوم واعطتنى حنان الدرس وكان روتينى مثل سابقه وحاولت ان اداعبها او اقنعها ان انيكها ولكنها رفضت رفضا باتا
وفى اليوم التالى وفى وقت الدرس الخاص بأختى رضا قامت واحضرت اللاب توب وفتحت صفحه على النت وكانت صفحه خاصه بى وكانت قد انشأتها لكى ابحث عن شخص ينيكنى فى طيزى
فقلت الم تقولى انك تعرفين شباب كثير ممكن ينيكونى
فقالت ايوه
فقلت لماذا انشاتى هذه الصفحه
فقالت حتى تختار انت الشخص الذى ترتاح له من خلال محادثتك له فانا اضفت كل الشباب الذين تحدثت عنهم معك
قلت حسنا سوف اختار منهم فيما بعد ولكن ماذا سنفعل الان
قالت الان سوف انيكك .
فضحكت وقلت كيف
فقالت بهذا .. وأخرجت من حقيبه كانت معها زبر بلاستك طويل وعريض لكنه طرى
فامرتنى رضا ان اخلع ملابسى وخلعت هى الاخرى ملابسها وكان الزبر على شكل الكيلوت فلبست اختى الزبر البلاستك وقامت بدهان خرم طيزى والزبر بالكريم وبدأت فى ادخاله وهى تداعب زبرى حتى دخل نصفه وبدات تخرجه وتدخله وهى تداعب زبرى وترضع حلمه صدرى وتقبلنى فى فمى وتضربنى على طيزى حتى احمرت وناكتنى فى هذا اليوم بكل الاوضاع حتى تعبت وتعبت هى ايضا ونمنا بعد ان مصت لى زبرى حتى قذفت داخل فمها وشربت كل الحليب ولم تترك قطره واحده تخرج من فمها


- 8 -
المفاجأه ....

استيقظت يوم الخميس مريضا فلم اذهب الى المدرسه ولم ااخذ الدرس الليلى من اختى نهى فكنت نائم طيله اليوم
استيقظت فى صباح يوم الجمعه لاجد جميع اخوتى موجودين بالمنزل ما عدا امى فهى كعادتها تخرج يوم الجمعه
( امى سيده فى الخامسه والاربعين من عمرها سمينه قليلا بيضاء شعرها يميل الى الاصفرار عيونها زرقاء - عكس اخوتى تماما فاخوتى يشبهن ابى اما انا فأشبه والدتى - . كانت تعمل بتفصيل الملابس طيله الاسبوع وتذهب يوم الجمعه لتبيعها وتحضر بعض المال ليساعدنا على العيش)

فخرجت الى الشارع وتمشيت قليلا وذهبت الى احد اصدقائى وجلست معه بعض الوقت ثم تركته لاعود الى المنزل وانا فى طريقى مررت بمحطه المترو فوجدت سيده ترتدى ال**** تدخل الى المحطه فتذكرت اليوم الذى ارتديت فيه ال**** وركبت المترو وتذكرت اختى حنان عندما وجدتها داخل العربه والشاب الذى كان معها والبيت القديم
وتذكرت ان اليوم هو الجمعه اليوم الذى لا يذهب فيه اخوتى الى هناك ويذهب شخص اخر غيرهم وتذكرت عندما رفضت اختى حنان ان تقول لى من هو
فركبت المترو وذهبت مسرعا الى البيت القديم ودخلت من الباب الاوسط وهبطت السلم ونظرت داخل الغرفه
فلم اجد احد داخل الغرفه حزنت جدا لعدم معرفتى من الشخص الذى يأتى الى البيت
فتمددت على السرير لاستريح قليلا ثم اذهب
ومن هنا بدات رحله من المفاجأت السعيده والتعيسه فى نفس الوقت
استرحت قليلا ثم دخلت الحمام الموجود داخل الغرفه واثناء وجودى داخل الحمام سمعت اصوات تقترب من الغرفه فخرجت مسرعا حتى لا يرانى احد ولكنى لم اتمكن من الخروج من الغرفه فنزلت اسفل السرير
دخل الشخص الى الغرفه وفى هذه اللحظه وعندما علمت من هو الشخص الذى يأتى الى هنا يوم الجمعه احسست براسى ستنفجر والدم بدا يغلى فى عروقى من هذا المشهد الذى اراه بعينى وندمت على حضورى وقلت فى نفسى ياليتنى ما حضرت ولا عرفت من هو فكان الشخص الذى اراه امامى ولاتفصل بينى وبينه غير خطوه واحده هو ( امى )
كانت امى بين احضان رجل ضخم عاريا تماما وكانت امى عاريه ايضا وكان يقبلها ويمسك صدرها ويعتصره وهى تتالم وتقول له بالراحه وهو يقول انا هقطعك انا هنيكك لحد ما تموتى وهى تضحك ضحكه خليعه بصوت عالى لم اسمع امى تضحكها من قبل وهى تقول حرام عليك كده كتير مش كفايه نكتنى مرتين فقال انتى لسه شفتى حاجه
ثم نامو على السرير فلم استطع ان ارى شئ ولكنى كنت اسمع كل شئ بوضوح كنت اسمع صوت تقبيله لها وصوت انين امى من شده الام والنشوه وكنت اسمعها وهى تتاوه
وكانت تقول له كلمات بالرغم من انها كانت كلمات قبيحه مثل ( زبرك جامد اوى - دخله كمان - انا تعبانه - قطعت كسى حرام عليك - ابوس زبرك ريحنى ) فكانت تعذبنى تلك الكلمات لانها تصدر من امى ولكنها ايضا كانت تهيجنى وجعلت زبرى ينتفخ فبدات اداعب زبرى بيدى وانا استمتع باصواتهم واتخيل ماذا يحدث بينهم الى ان اجلس الرجل امى على ركبتيها على الكرسى المقابل للسرير وادخل زبره فى طيز امى وهى تصرخ من الالم وتقول له حرام عليك انت فشختنى انا هموت مش قادره استحمل زبرك جامد قوى وكان الرجل مازال يدخل ويخرج زبره داخل طيز امى بكل قوه وبلا رحمه ويضربها على اردافها حتى احمرت واحسست بأنها سوف تخرج ددمم وكان كل جزء فى جسد امى يهتز بشده وكانت بزازها ترتطم ببعضها وهى تصدر صوتا كالتصفيق وكأنها تشجع الرجل وتمتدح مجهوده وتريده ان يزيد من نيك امى كنت فى ذلك الوقت فى قمه هيجانى وفكرت اكثر من مره ان اخرج وانيك امى مع الرجل ولكنى منعت نفسى بصعوبه واكتفيت بان انزل حليبى داخل ملابسى وانزلت اكثر من مره الى ان وصل الرجل الى نشوته وانزل حليبه بعد معركه استمرت اكثر من ساعه
قاموا الاثنين ودخلو الحمام وخرجت انا من تحت السرير وكان زبرى مازال منتصب وظلوا داخل الحمام اكثر من ساعه فاقتربت من الحمام بحذر فسمعت اصوات تدل على معركه جديده من النيك تحدث داخل الحمام
فخرجت من البيت القديم متجها الى المنزل
وطوال الطريق وانا اسال نفسى هل ما شاهدته بعينى وسمعته باذنى كان حقيقى ام اننى كنت اتخيل
دخلت البيت وانا شارد الذهن لا ارى امامى الا صوره امى وهى فى حضن ذلك الرجل الضخم
ولا اسمع الا صوتها وهو يعلو بتلك الضحكه الخليعه وتلك الكلمات القبيحه
فتحت باب غرفتى وتمددت على السرير محاولا ان انام لكى اهرب من تلك الصور وتلك الاصوات التى تتزاحم داخل رأسى
فاغمضت عينى فى محاوله بائسه للنوم
ولكن فى تلك اللحظه رن جرس هاتفى ففتحت عينى كى ارى من يتصل بى وكانت المفاجاه

فوجدت نفسى ممدد على السرير ولكنه ليس سريرى انه السرير الموجود داخل الغرفه فى البيت القديم .
لا استطيع ان اصف لكم مدى فرحتى عندما استيقظت ووجدت ان كل ما حدث كان مجرد حلم واشتدت فرحتى اكثر عندما وجدت امى هى من يتصل بى ولم استطيع الرد عليها حتى هدأت قليلا فسألتنى اين انت ولماذا تأخرت الى هذا الوقت خارج المنزل فنظرت الى ساعتى فكانت السابعه وهذا يعنى اننى نمت اكثر من خمس ساعات فاعتذرت لها وخرجت من المنزل اجرى فى الشارع كالمجنون وانا ابتسم لكل من ينظر لى وعينى ممتلاه بالدموع من كثره الفرح دخلت البيت واول شئ فعلته قبلت يد امى وطلبت منها ان تسامحنى ) على التأخير طبعا )


الجزء التاسع والاخير من السلسلة الاولي

تفسير الحلم

كنت فى قمه السعاده عندما عرفت ان كل ما حصل لى كان مجرد حلم لكنى مازلت لا اعرف من يذهب الى البيت يوم الجمعه وجائتنى بعض الاسئله
هل كانت اختى حنان تكذب على ؟
واذا كانت تكذب فلماذا ؟
وان لم تكن تكذب فلماذا لم يأت الشخص الى البيت ؟
وهل ذهب الشخص الى البيت فعلا ووجدنى هناك فذهب ؟
اسئله كثيره دارت فى رأسى لكنى قررت ان اتعلم شئ من تلك التجربه ربما من الافضل الا اعرف من هو الشخص فمن الممكن اذا عرفت ان تكون صدمه لى
حاولت اخراج هذا الموضوع من رأسى
الا اننى لم استطع اخراج الحلم فهذا الحلم له معانى كثيره
لماذا حلمت بأمى هل لانها المرأه الاخرى فى البيت غير اخواتى ام اننى اشتهيها
ماذا هل اشتهى امى فعلا ولما لا فأنا اعرف ان ما يحلم به الانسان ما هى الا اشياء يرغب ان يفعلها فى الواقع ولا يستطيع فيفعلا فى حلمه ولكنى لا اشعر تجاه امى بأى شهوه
كنت جالس على سريرى داخل غرفتى وانا افكر فى تلك الاشياء واذا بامى تدخل الغرفه لتقول لى ان اخواتى ذهبوا الى التسوق وهى ذاهبه الى الحمام لكى تستحم وسألتنى اذا اردت شئ قبل ان تذهب فاشرت لها براسى نافيا فابتسمت لى وذهبت
من دون تفكير ذهبت ورائها بعد خمس دقائق وقفت خلف باب الحمام ونظرت من فتحه موجوده فى الباب لاجد امى عاريه تماما فابعدت رأسى عن الباب وقلت لنفسى ماذا افعل ان هذا خطاء كبير لا يجب ان افعل هذا لكنى سمعت صوت امى وهى تتالم داخل الحمام نظرت مره اخرى فوجدتها تجلس على الارض وقد ابعدت بين افخاذها وهى تلعب فى كسها بيدها وتمسك بزازها باليد الاخرى وتمص حلمتها كان جسم امى رائع فهى بيضاء وسمينه بعض الشئ كان احلى حتى مما حلمت به استمرت على هذا الحال فتره الى ان اتت شهوتها وارتعشت ثم فعلت نفس الشئ مره اخرى حتى ارتعشت وفعلته مره اخره واخره فعلته عدة مرات حتى ضغفت قواها ونامت على الارض وانا اقف فى ذهول هل لهذه الدرجه امى هايجه هل تفعل هذا حبا فى الهيجان ام حرمان من ممارسه الجنس فكما تعرفون ان ابى مريض
ظلت امى نائمه على الارض فتره طويله بلا حراك وهى تضع يدها خلف رأسها واليد الاخرى على كسها قلقت عليها وخفت ان يكون حدث لها شئ
طرقت الباب فلم تجيب طرقته مره اخرى بقوه ففزعت وردت وقالت نعم
قلت لها بانى اريد ان ادخل الحمام
قالت حاضر
بدات تنهض ببطئ شديد كانها مخدره فتحت الباب وهى عاريه كانت مغمضه العينين مرت بجوارى وذهبت الى غرفتها ونامت على السرير بجوار ابى
اندهشت مما حدث دخلت غرفتى وانا ابكى بقيت هناك الى ان اتى اخوتى من الخارج
دخلت اختى رضا فوجدتنى ابكى سالتنى ماذا حدث حكيت لها
قالت اهدء هذا امر طبيعى لسيده لم تمارس الجنس منذ فتره كبيره
سوف اقول لك شئ اريده سرا بيننا
بعد مرض ابى كانت عمتنا تزورنا باستمرار قبل ان تتزوج انت تعلم انها كانت جميله جدا وكانت تحب امى وامى كانت تحبها
كانت احيانا كثيره تنام عندنا فى البيت وفى يوم استيقظت من النوم لكى اشرب سمعت اصوات داخل الحمام نظرت فى الداخل
وجدت امى وعمتى عرايا بدون ملابس تقبل كل واحده الاخرى وتمسك بزازها وتضع يدها على كسها غضبت مثلك وطرقت عليهم الباب
عندما خرجوا تحدثت معى عمتى قالت ان امك تحتاج الى الجنس وان لم تفعل ذلك معى سوف تفعله مع شخص اخر ومنذ ذلك اليوم اصبحت انا ايضا امارس معهم الى ان تزوجت عمتك وسافرت اصبحت امارس معها انا الى ان تزوجت حتى بعد موت زوجى لم امارس معها وهى اصبحت تمل منى اصبحت ترغب فى معرفه الكثير من النساء حتى اخذنا البيت القديم بدأت تأتى الى هناك يوم الجمعه لتمارس الجنس مع السيدات وفى بعض الاحيان كانت تمارس مع اكثر من سيده كلما كان هيجانها شديد ومن يوم عرفت انت بقصه البيت القديم لم تذهب الى هناك حتى لا تعرف انت شئ
علشان كده هى تعبانه قوى ومش عارفه تريح نفسها
مسكينه امى منعت نفسها من الذهاب الى البيت خوفا منى هى الان تتألم من شده الشهوه
يجب ان افعل شئ اريحها به واجعلها تذهب الى البيت مره اخرى لكن ماذا افعل
قالت اختى الحل بسيط الا تذهب الى البيت مره اخرى
قلت كيف ستعرف اننى لا اذهب
لا تشغل بالك هى سوف تعرف
قلت لها انا لا افهم شئ لكن ان كان هذا هو الطلوب منى لن اذهب الى البيت يوم الجمعه
قالت ليس يوم الجمعه فقط بل طول الاسبوع قلت حاضر
ومنذ ذلك اليوم لم اذهب الى البيت والاهم من ذلك اننى استنتجت سبب الحلم وهو ان امى هى السيده الوحيده فى البيت المحرومه من الجنس لذلك اراد شئ بداخلى بدون قصد ان يجعلها تستمتع حتى لو فى الحلم واراد ايضا ان يشعرنى بمدى المعاناه التى تمر بها امى من عجز ابى وغياب دوره الحقيقى بأن يكون زوجا ويشبع رغباتها الجنسيه
جاء حديث رضا معى دليل على هذا كم كانت محرومه من المتعه لفتره طويله وعندما بدأت تخطو خطواتها الاولى نحوها جئت انا لافسد كل شئ واجعلها تشعر بالوحده والحرمان من جديد
[/SIZE]
كم انا قاسى عليكى يا امى ..... سامحينى ..... احبك
 

🦂 the king Scorpion

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
36,851
مستوى التفاعل
13,532
النقاط
0
نقاط
171,063
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة جميلة
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل