𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
انا ولد اسمى كوكى سنى وقت الاحداث ١٦ سنة الى ٢٠ سنة ، جسمى رفيع شوية ، بشرتى بيضا وناعمة وشعر جسمى قليل ، عينى ملونة ، يعتبر شكلى وسيم.
مرات عمى هى بطلة القصة شخصيتها قوية ، بتحب تبقى دايما مسيطرة وكلمتها ماشية ، وتحب تبقى احسن من الكل وكل الناس تحت رجليها ، جسمها مليان شوية ، هى طويلة وعريضة وهنشها كبير ، صدرها مش كبير اوى ، بشرتها ناعمة وعنيها عسلى فاتح ونظرة عنيها قوية جدا بس تبصلها تحس انها هتاكلك بعنيها.
عمى يبقى صاحب البيت واحنا ساكنين فى الدور اللى فوقه عنده ولدين وبنت ، الولدين من مرات عمى والبنت من ام تانية ، دايما كنت ببقى عنده عشان العب مع عيال عمى لان مكنش عندى اخوات ولاد ، واوقات كتير كنت ببات عنده ، هو راجل طيب وكان طلع معاش وملوش علاقة بأى حد بينزل يصلى ويقضى اغلب وقته فى الشارع ويرجع يدخل اوضته وبعدين ينام.
فى يوم كنت بلعب مع ابن عمى وبيت عندهم ، كنت نايم جنب ابن عمى ، النهار طلع بدأت افتح عينى لقيت نفسى نايم على بطنى وابن عمى لازق رجله فى رجلى ، وبعدين بدأ بالتدريج يحرك رجله على رجلى ، انا استغربت فى الاول ازاى اتجرأ وبيعمل كدا معايا لكن اتسمرت مكانى مش عارف ليه ، فضل يحرك رجليه عليا لحد ما بقت فخاده على هانشى وزوبره خابط فى هانشى من الجنب
انا بقيت مستسلم خالص ومدايق من اللى بيعمله وفى نفس الوقت حاسس بمتعة جامدة وفجأة مرات عمرى دخلت الاوضة وشافت الوضع ده لانه كان باين من تحت البطانية ، وبدأت تصحينا وتقولينا اصحوا بقا النهار طلع وفتحت شيش البلكونة ، فى الوقت ده ابن عمى عدل نفسه لان النور كان دخل الاوضة والمنظر باين اوى ، فضل ابن عمى جنبى بس قاعد نص قاعدة وانا لسه عامل نايم ، راح مادد ايده تحت البطانية وحطها على هانشى حسيت بهيجان فظيع ولما لقانى مش بتحرك بدأ يحسس على هانشى براحة وبالتدريج لحد ما لقيت نفسى بفتحله رجلى وهانشى عشان يحسس براحته و يحط صباعه على خرم هانشى ، وفعلا بعد ما شبع تحسيس راح حاطط صوباعه على خرم هانشى كل ده عالهدوم وفضل يبعبص فى هانشى ، دخلت مرات عمى تانى وقالت انتو لسه مصحتوش وشافت ايد ابنها وهو بيبعبصنى راحت ضحكة وقالت انتو بتعملوا ايه ، ابن عمى قالها بنفوق اهو وهنقوم ، راحت قالتلوا طيب لما تفوقوا بقى افطركم براحتكم وضحكت ضحكة بسخرية كأنها عارفة ان ابنها بيحسس عليا وبيتمتع بيا وديه حاجة تبسطها لانها تحب تشوف ابنها مسيطر زيها بأى شكل من الاشكال وتشوفنى مزلول تحت ايد ابنها لانها دايما مكنتش تحب امى وتغير منها ولا تحبنا ، المهم سابت ابن عمى عمال يبعبص فيا ولما اتأكد انى متمتع بأيده راح مدخلها تحت البنطلون وفضل يحسس عالكلوت شوية وبعدين دخل ايده تحت الكلوت وفضل يحسس على هانشى وهو عريان وحاسس بملمسه وراح ممشى صباعة على خرم هانشى وبدا يضغط على الخرم وانا سايح وخرمى عمال بيفتح لصوبعه عشان يخش لحد ما دخل عقله من صوبعه وراح مطلعه وشويه لقيته بيدخله فى خرم هانشى بعد ما مص صوباعه وبقى بيزفلط لقيط صوباعه دخل بسرعه لحد نصه فضل يدخل ويطل لحد ما طلعه ومصه كويس وراح مدخله مرة واحدة كله فى هانشى وفضل ضاغظ وانا عمال اجيب لبنى وهو كمان مسك بأيده التانيه زوبره وفضل يدعك بأيد والايد التانية فى هانشى لحد ما نزل لبنه هو كمان وشال صوباعه وعدل هدومه وقالى يلا نقوم عشان نفطر.
قومنا احنا الاتنين ومرات عمى حضرتلنا الفطار وعمالة تبصلى وتبتسم وكل شوية تخلينى اقوم اجبلها حاجة مع ان ابن عمى موجود مرة قالتلى قوم يا كوكى هاتلى ميه وفضلت تبص عليا من فوق لتحت ومركزة على هانشى وبعدين قالتلى اكنسلى الشقة قلتلها طب ما ابنك عندك قالتلى لا هو هينزل يجبلى حاجات وفعلا بعتته يجيب حاجات وانا خلتنى اكنس الشقة كلها وبقت تتفرج على هانشى كل ما اوطى ، وانا بكنس اخر اوضة كان فيها كنبة وهى قاعدة عليها لمحتها بتزق شبشبها تحت الكنبة وبعد ما خلصت كنيس قالتلى هاتلى شبشبى من تحت الكنبة
نزلت اجيبه راحت حاطة ايديها على هانشى قولتلها بتعملى ايه يا طنط قالتلى متخفش انا بس اللى عارفة اللى حصل الصبح ومحدش تانى هيعرف ، بس انا بس اللى اتمتع بيك قولتلها اى حاجة تطلبيها بس بلاش حد يعرف قالتلى بس تسمع الكلام قولتها حاضر ، قالتلى اطلع دلوقتى اتغدى واقعد شوية وانزل قبل ما العيال ينزلو يلعبوا فى الشارع قولتها ماشى ، قالتلى اسمها حاضر وراحت مبعبصانى فى هانشى حسيت بهيجان وزوبرى وقف فى ساعتها ، المهم طلعت وعملت زى ما قالتلى ونزلتلها لقيت عيال عمى خارجين مع صحابهم ولقيت ابن عمى بيقولى دى ماما خلت بابا يدينا فلوس وقالتلنا اخرجوا واتفسحوا ، وقالى معلش بقى احتمال نسهر بره خلينا نكمل لعب بكره لقيت مرات عمى قالتلو سيب كوكى براحته خليه قاعد معايا يونسنى ، المهم عيال عمى نزلو وفضلت انا وهى وعمى ، عمى كان خلاص قرب ينزل لقيتها بتقولى روح اعملى شاى ، وانا بعمل الشاى لقيتها داخلة عليا المطبخ وجابت كرسى و قعدت ورايا وهانشى ليها وبدأت تحسس على هانشى مصبرتش حتى ان عمى ينزل ، قولتلها عمى لسه هنا قالتلى نازل ومتخفش قولتها حاضر ، قالتى شاطر وفضلت تحسس على فخادى وتطلع على هانشى فضلت تحسس وتهيج فيا لحد ما لقت زوبرى واقف ، عرفت انى هجت جامد ، راحت مقلعانى البنطلون وكان عاجبها اوى منظر هانشى فى الكلوت راحت ضربانى على هانشى وراحت قرصانى فتوجعت راحت ضربانى على هانشى جامد وقالتلى متطلعش صوت غير لما اقولك
قولتلها حاضر ، قلعتنى الكلوت وفضلت تضرب على هانشى براحة وتفرك فيه لحد ما احمر وبعدين فضلت تحسس وتمشى صوباعها على خرم هانشى وبعدين قالتى فنس عايزة اشوف خرم هانشك كويس ، خليتنى نايم على البوتجار وهانشى ليها وفضلت تبعبص لحد ما خرم هانشى بدأ يفتح وبدأت تدخل صوبعها اللى كان طويل وتخين بس كانت محترفة جدا كانت بتدخل حتة حتة وتمص صوباعها وترجع تدخله لحد ما دخل كله وساعتها حسيت ان هانشى مليان وحسيت بمتعة رهيبة ، بعد ما اتأكدت ان صوباعها بقى بيدخل فى هانشى ويطلع مرتاح لقيتها طلعت صوباعها وشوية لقيت حاجة ساقعة داخلة فى هانشى ببص لقيت برطمان صغير فيه كريم اسود غريب وصوباعها مليان من الكريم ده ، بعد ما صوبعها دخل للاخر كذا مرة وخلتنى اقفل بهانشى على صباعها وهى بتطلعه عشان الكريم يدخل كويس قالتلى خلاص لو عايز تلبس وتمشى براحتك ، استغربت اوى بعد ما الكريم دخل فيا كنت بدأت اتلذذ بصباعها بس قولت خلينى امشى بس فى نفس الوقت بسأل نفسى ليه عملت كدا .
المهم لبست وجيت امشى قالتلى استنى اقعد معايا شوية مش يمكن تغير رأيك وضحكت ، قالتلى استنى هنشرب شاى مع بعض .
قامت واتعمدت تأخر نفسها وهى بتعمل الشاى عشان الكريم يبدأ يشتغل وانا بشرب الشاى لقيت جسمى فاير وهايج اوى وخرم هانشى بيفتح وعايز من الكريم ده تانى وصوباعها يدخل فيا ، روحت قايم واقف وقولتها متحطيلى من الكريم ده تانى ، راحت ضحكت اوى وقالتلى ماشى نام على بطنك روحت قالع البنطلون والكلوت وهى عمالة تضحك وجابت علبة الكريم وخلصتها كلها على هانشى وانا بقيت متمتع اوى وبعدين قالتلى تعالى عالحمام وراحت رافعة الجلابية وقلعت كلوتها ورمته عالارض لقيت نفسى بزحف اشم فيه وريحته حلوة اوى او انا شاممها حلوة اوى ولقتها بتشدنى من شعرى وبتحط وشى تحت كسها فكرتها عيزانى الحسه جيت الحسه قالتلى اوعى تلمسه انا هنزل البول بتاعى على وشك لقيت نفسى متمتع اوى وعايز اشربه كمان وفضلت تنزل بولها فى بوقى وانا اشربه وهى مبسوطة عشان مزلول تحت كسها ، وبعد ما خلصت قالتلى يلا امشى كفاية عليك كدا انهاردة ، قولتها اجيلك بكرا ، قالتلى وقت ما اعوزك هتلاقى خرم هانشك بيفتح وعايز من الكريم بتاعى ونظرة عنيها كلها سيطرة وفرحة انى بقيت تحت رجليها وبتتحكم فيا زى ما هى عايزة بالكريم المسحور بتاعها ، ومن ساعتها بقيت بعمل اللى تطلبه منى اى كان ايه.
اكتشفت بعد كدا كل ما اطلع او انزل واعدى من باب شقتهم الاقى خرم هانشى يفتح وهانشى يكبر شوية ويشد وفردتين هانشى يفتحوا واول ما ابعد عن الشقة خلاص ، لكن لو هى عيزانى يحصلى نفس الاحساس بس مش بيروح ولازم اروحلها.
جيت فى يوم استدعتنى بطرقتها ولقيت نفسى نازل اخبط عليها ، فتحتلى وقالتلى ادخل ، وبعدين قالتلى الكريم قرب يخلص قولتلها طب متجيبى غيره قالتلى هو بالساهل كدا ، قولتلها اومال ازاى قالتلى ده بنصنعه عند واحد وليه شروط معينة ، قولتلها طيب عيزانى اعمل ايه قالتلى هاخدك معايا لان لازم اصنعه انا والراجل اللى بيعمله ولازم حد نستخدمه ، قالتلى بس على شرط قولتلها كمان شروط قالتلى اه ، اللى اقولك عليه مش بس تعمله انتا هتطلبه بلسانك وتترجانى كمان ، سكت شوية ولسه بفكر لقيت خرم هانشى فتح وفردتين هانشى شدوا ورفعوا لفوق ، طبعا هى اللى بتتحكم فى الموضوع ده بسحرها ، قولتلها حاضر حاضر اللى تقولى عليه راحت ضحكة جامد اوى وقالتلى انزل بوس رجلى نزلت بوستها وفضلت اشم فيها وعايز اكلها اكل ، راحت شدت رجليها وقالتلى اترجانى انك تبوس رجلى ، قولتلها ارجوكى خلينى ابوس رجلك قالتلى لأ فضلت اتحايل عليها لحد ما وافقت ، بعدين قالتلى شاطر كدا اخدك معايا بكرا عشان نجيب الكريم.
تانى يوم كلمت ابويا وقالتلو ممكن كوكى يجى معايا مشوار عشان العيال راحلوا لخالهم عشان بيعزل ومحتاجة حد معايا ابويا قلها ماشى قالتلو بس ممكن اتأخر شوية قالها خلى بالك منه بس قالتلو عيب دا زى ابنى ، ولقيت ابويا بيقولى روح مع مرات عمك هى كلمتنى ، دايما شخصيتها قوية وطاغية وبتعرف تاخد اللى عايزاه ، المهم روحت معاها وركبنا كذا مواصلة لحد ما وصلنا لمنطقة ريفية ، وبعدين فضلنا ماشيين فى ارض زراعية مسافة كبيرة لحد ما حسيت ان مفيش حد فى المنطقة خالص ، لحد ما لقيت اوضة صغيرة خبطنا فتحلنا واحد شكله غريب وجسمه قوى كان طويل وعريض ولابس عباية عاللحم وشايل شعر جسمه كله حتى حواجبه ولقتها بتسلم عليه وتقوله هو ده اللى قولتلك عليه ، قالها وده هينفذ اللى هقوله قالتلوا طبعا وهيطلبه كمان قلها طول عمرك قادرة ، لقيته بيقولى انت عارف ايه اللى هيتم قولتله لأ ، قالى لازم ادخل زوبرى فى هانشك وانا ومرات عمك ننزل بولنا فى هانشك عشان نقدر نصنع الكريم ولازم كل ده فى هانشك مع شوية حاجات انا هعملها ملكش انت دعوة بيها لسه بقوله لأ ، لقيت خرم هانشى فتح جامد اوى وفردتين هانشى اتفشخوا ولقيت نفسى بنام عالارض قالى لا مش عايزك نايم راح فتح ستارة فى الاوضة لقيت وراها مكان كله ددمم عالحيطان ونار مولعة فى الاركان ورسومات على الارض فهمت انه سحر اسود ، قالى خليك على ركبك وفنس ، وضع الكلبة يعنى وشاورلى على رسمه معينة اروح عندها وقالى اترجانى ادخل زوبرى فى هانشك ، لقيت مرات عمى ضربتنى على هانشى وقلعتنى البنطلون والكلوت قالتلى اعملوا اللى هو عايزه ، فضلت اقولو ارجوك دخل زوبرك فى هانشى وهو ومرات عمى عمالين يدخلوا صوابعهم فى خرم هانشى اللى كان عمال يفتح وراح حاطط حتة كريم من نوع تانى بس حتة صغيرة لقيت خرم هانشى فتح اوى وهانشى كبر جامد وراح معرى زوبره ، لقيت زوبر نضيف اوى وشكله حلو والعروق لفة عليه ، حجمه كان حلو كبير بس كنت مستغرب وعمال اقول معقول هيدخل فيا ، اول مرة اهيج من زوبر حد عمرى ما كنت ببص على ازبار الرجالة، المهم بدأ يدخل زوبره فى هانشى راح خرم هانشى فتح عالاخر حسيته وسع اوى ويقدر يستوعب زوبر الراجل راح مدخله كله للاخر مرة واحدة وفضل يدخل ويطلع لحد ما نزل لبنه وكل ده من غير ما احس بوجع وبعدين خلى مرات عمى تركب على هانشى عشان تنزل البول من كسها جوه هانشى ولما خلصت راح الراجل دخل زوبره تانى عشان ينزل البول بتاعه فيا واول ما طلعه لقيت هانشى قفل بس فردتين هانشى لسه كبار وقافلين جامد ولقيت جسمى بيتمتع اوى كأن حد مدخل حاجة لسه وعمالة بتلعب جوايا وتمتعنى راح الراجل قال لمرات عمى سبيه كدا الكريم بيتعمل ، وبصلى وقالها الكريم ده هيطلع حلو اوى احسن من كل مرة حافظى عليه ، بعد ما سبنى شوية فضل يضرب على هانشى ويحسس عليه لحد ما لقى خرم هانشى بدأ يطلع حتة من الكريم ، راح مدخل جزء من صوباعه عشان خرم هانشى يفتح راح صوباعه متزفلط من الكريم ودخل كله وبعدين دخل صوبع كمان عشان يوسع فتحة هانشى ، حسيت انى عايز اعمل حمام قولتله عايز ادخل الحمام قالى لا ده الكريم نزل على قد ما تقدر وفضل يعبى كذا برطمان كبار ، اخد برطمان والباقى لمرات عمى وروحنا ، مرات عمى كانت فرحانة جدا لان بقى معاها كمية كبيرة من الكريم اللى هتقدر تسيطر بيه على حد تانى وانا طبعا كدا كدا معاها .
بعد ما روحت جيت انام عالسرير بقيت افتكر كل الاحداث ، حسيت انى بعمل حاجات انا عمرى ما فكرت اعملها بس فيه احساس رهيب من المتعة بيخلينى اعمل اى حاجة وابقى مستمتع.
مرات عمى هى بطلة القصة شخصيتها قوية ، بتحب تبقى دايما مسيطرة وكلمتها ماشية ، وتحب تبقى احسن من الكل وكل الناس تحت رجليها ، جسمها مليان شوية ، هى طويلة وعريضة وهنشها كبير ، صدرها مش كبير اوى ، بشرتها ناعمة وعنيها عسلى فاتح ونظرة عنيها قوية جدا بس تبصلها تحس انها هتاكلك بعنيها.
عمى يبقى صاحب البيت واحنا ساكنين فى الدور اللى فوقه عنده ولدين وبنت ، الولدين من مرات عمى والبنت من ام تانية ، دايما كنت ببقى عنده عشان العب مع عيال عمى لان مكنش عندى اخوات ولاد ، واوقات كتير كنت ببات عنده ، هو راجل طيب وكان طلع معاش وملوش علاقة بأى حد بينزل يصلى ويقضى اغلب وقته فى الشارع ويرجع يدخل اوضته وبعدين ينام.
فى يوم كنت بلعب مع ابن عمى وبيت عندهم ، كنت نايم جنب ابن عمى ، النهار طلع بدأت افتح عينى لقيت نفسى نايم على بطنى وابن عمى لازق رجله فى رجلى ، وبعدين بدأ بالتدريج يحرك رجله على رجلى ، انا استغربت فى الاول ازاى اتجرأ وبيعمل كدا معايا لكن اتسمرت مكانى مش عارف ليه ، فضل يحرك رجليه عليا لحد ما بقت فخاده على هانشى وزوبره خابط فى هانشى من الجنب
انا بقيت مستسلم خالص ومدايق من اللى بيعمله وفى نفس الوقت حاسس بمتعة جامدة وفجأة مرات عمرى دخلت الاوضة وشافت الوضع ده لانه كان باين من تحت البطانية ، وبدأت تصحينا وتقولينا اصحوا بقا النهار طلع وفتحت شيش البلكونة ، فى الوقت ده ابن عمى عدل نفسه لان النور كان دخل الاوضة والمنظر باين اوى ، فضل ابن عمى جنبى بس قاعد نص قاعدة وانا لسه عامل نايم ، راح مادد ايده تحت البطانية وحطها على هانشى حسيت بهيجان فظيع ولما لقانى مش بتحرك بدأ يحسس على هانشى براحة وبالتدريج لحد ما لقيت نفسى بفتحله رجلى وهانشى عشان يحسس براحته و يحط صباعه على خرم هانشى ، وفعلا بعد ما شبع تحسيس راح حاطط صوباعه على خرم هانشى كل ده عالهدوم وفضل يبعبص فى هانشى ، دخلت مرات عمى تانى وقالت انتو لسه مصحتوش وشافت ايد ابنها وهو بيبعبصنى راحت ضحكة وقالت انتو بتعملوا ايه ، ابن عمى قالها بنفوق اهو وهنقوم ، راحت قالتلوا طيب لما تفوقوا بقى افطركم براحتكم وضحكت ضحكة بسخرية كأنها عارفة ان ابنها بيحسس عليا وبيتمتع بيا وديه حاجة تبسطها لانها تحب تشوف ابنها مسيطر زيها بأى شكل من الاشكال وتشوفنى مزلول تحت ايد ابنها لانها دايما مكنتش تحب امى وتغير منها ولا تحبنا ، المهم سابت ابن عمى عمال يبعبص فيا ولما اتأكد انى متمتع بأيده راح مدخلها تحت البنطلون وفضل يحسس عالكلوت شوية وبعدين دخل ايده تحت الكلوت وفضل يحسس على هانشى وهو عريان وحاسس بملمسه وراح ممشى صباعة على خرم هانشى وبدا يضغط على الخرم وانا سايح وخرمى عمال بيفتح لصوبعه عشان يخش لحد ما دخل عقله من صوبعه وراح مطلعه وشويه لقيته بيدخله فى خرم هانشى بعد ما مص صوباعه وبقى بيزفلط لقيط صوباعه دخل بسرعه لحد نصه فضل يدخل ويطل لحد ما طلعه ومصه كويس وراح مدخله مرة واحدة كله فى هانشى وفضل ضاغظ وانا عمال اجيب لبنى وهو كمان مسك بأيده التانيه زوبره وفضل يدعك بأيد والايد التانية فى هانشى لحد ما نزل لبنه هو كمان وشال صوباعه وعدل هدومه وقالى يلا نقوم عشان نفطر.
قومنا احنا الاتنين ومرات عمى حضرتلنا الفطار وعمالة تبصلى وتبتسم وكل شوية تخلينى اقوم اجبلها حاجة مع ان ابن عمى موجود مرة قالتلى قوم يا كوكى هاتلى ميه وفضلت تبص عليا من فوق لتحت ومركزة على هانشى وبعدين قالتلى اكنسلى الشقة قلتلها طب ما ابنك عندك قالتلى لا هو هينزل يجبلى حاجات وفعلا بعتته يجيب حاجات وانا خلتنى اكنس الشقة كلها وبقت تتفرج على هانشى كل ما اوطى ، وانا بكنس اخر اوضة كان فيها كنبة وهى قاعدة عليها لمحتها بتزق شبشبها تحت الكنبة وبعد ما خلصت كنيس قالتلى هاتلى شبشبى من تحت الكنبة
نزلت اجيبه راحت حاطة ايديها على هانشى قولتلها بتعملى ايه يا طنط قالتلى متخفش انا بس اللى عارفة اللى حصل الصبح ومحدش تانى هيعرف ، بس انا بس اللى اتمتع بيك قولتلها اى حاجة تطلبيها بس بلاش حد يعرف قالتلى بس تسمع الكلام قولتها حاضر ، قالتلى اطلع دلوقتى اتغدى واقعد شوية وانزل قبل ما العيال ينزلو يلعبوا فى الشارع قولتها ماشى ، قالتلى اسمها حاضر وراحت مبعبصانى فى هانشى حسيت بهيجان وزوبرى وقف فى ساعتها ، المهم طلعت وعملت زى ما قالتلى ونزلتلها لقيت عيال عمى خارجين مع صحابهم ولقيت ابن عمى بيقولى دى ماما خلت بابا يدينا فلوس وقالتلنا اخرجوا واتفسحوا ، وقالى معلش بقى احتمال نسهر بره خلينا نكمل لعب بكره لقيت مرات عمى قالتلو سيب كوكى براحته خليه قاعد معايا يونسنى ، المهم عيال عمى نزلو وفضلت انا وهى وعمى ، عمى كان خلاص قرب ينزل لقيتها بتقولى روح اعملى شاى ، وانا بعمل الشاى لقيتها داخلة عليا المطبخ وجابت كرسى و قعدت ورايا وهانشى ليها وبدأت تحسس على هانشى مصبرتش حتى ان عمى ينزل ، قولتلها عمى لسه هنا قالتلى نازل ومتخفش قولتها حاضر ، قالتى شاطر وفضلت تحسس على فخادى وتطلع على هانشى فضلت تحسس وتهيج فيا لحد ما لقت زوبرى واقف ، عرفت انى هجت جامد ، راحت مقلعانى البنطلون وكان عاجبها اوى منظر هانشى فى الكلوت راحت ضربانى على هانشى وراحت قرصانى فتوجعت راحت ضربانى على هانشى جامد وقالتلى متطلعش صوت غير لما اقولك
قولتلها حاضر ، قلعتنى الكلوت وفضلت تضرب على هانشى براحة وتفرك فيه لحد ما احمر وبعدين فضلت تحسس وتمشى صوباعها على خرم هانشى وبعدين قالتى فنس عايزة اشوف خرم هانشك كويس ، خليتنى نايم على البوتجار وهانشى ليها وفضلت تبعبص لحد ما خرم هانشى بدأ يفتح وبدأت تدخل صوبعها اللى كان طويل وتخين بس كانت محترفة جدا كانت بتدخل حتة حتة وتمص صوباعها وترجع تدخله لحد ما دخل كله وساعتها حسيت ان هانشى مليان وحسيت بمتعة رهيبة ، بعد ما اتأكدت ان صوباعها بقى بيدخل فى هانشى ويطلع مرتاح لقيتها طلعت صوباعها وشوية لقيت حاجة ساقعة داخلة فى هانشى ببص لقيت برطمان صغير فيه كريم اسود غريب وصوباعها مليان من الكريم ده ، بعد ما صوبعها دخل للاخر كذا مرة وخلتنى اقفل بهانشى على صباعها وهى بتطلعه عشان الكريم يدخل كويس قالتلى خلاص لو عايز تلبس وتمشى براحتك ، استغربت اوى بعد ما الكريم دخل فيا كنت بدأت اتلذذ بصباعها بس قولت خلينى امشى بس فى نفس الوقت بسأل نفسى ليه عملت كدا .
المهم لبست وجيت امشى قالتلى استنى اقعد معايا شوية مش يمكن تغير رأيك وضحكت ، قالتلى استنى هنشرب شاى مع بعض .
قامت واتعمدت تأخر نفسها وهى بتعمل الشاى عشان الكريم يبدأ يشتغل وانا بشرب الشاى لقيت جسمى فاير وهايج اوى وخرم هانشى بيفتح وعايز من الكريم ده تانى وصوباعها يدخل فيا ، روحت قايم واقف وقولتها متحطيلى من الكريم ده تانى ، راحت ضحكت اوى وقالتلى ماشى نام على بطنك روحت قالع البنطلون والكلوت وهى عمالة تضحك وجابت علبة الكريم وخلصتها كلها على هانشى وانا بقيت متمتع اوى وبعدين قالتلى تعالى عالحمام وراحت رافعة الجلابية وقلعت كلوتها ورمته عالارض لقيت نفسى بزحف اشم فيه وريحته حلوة اوى او انا شاممها حلوة اوى ولقتها بتشدنى من شعرى وبتحط وشى تحت كسها فكرتها عيزانى الحسه جيت الحسه قالتلى اوعى تلمسه انا هنزل البول بتاعى على وشك لقيت نفسى متمتع اوى وعايز اشربه كمان وفضلت تنزل بولها فى بوقى وانا اشربه وهى مبسوطة عشان مزلول تحت كسها ، وبعد ما خلصت قالتلى يلا امشى كفاية عليك كدا انهاردة ، قولتها اجيلك بكرا ، قالتلى وقت ما اعوزك هتلاقى خرم هانشك بيفتح وعايز من الكريم بتاعى ونظرة عنيها كلها سيطرة وفرحة انى بقيت تحت رجليها وبتتحكم فيا زى ما هى عايزة بالكريم المسحور بتاعها ، ومن ساعتها بقيت بعمل اللى تطلبه منى اى كان ايه.
اكتشفت بعد كدا كل ما اطلع او انزل واعدى من باب شقتهم الاقى خرم هانشى يفتح وهانشى يكبر شوية ويشد وفردتين هانشى يفتحوا واول ما ابعد عن الشقة خلاص ، لكن لو هى عيزانى يحصلى نفس الاحساس بس مش بيروح ولازم اروحلها.
جيت فى يوم استدعتنى بطرقتها ولقيت نفسى نازل اخبط عليها ، فتحتلى وقالتلى ادخل ، وبعدين قالتلى الكريم قرب يخلص قولتلها طب متجيبى غيره قالتلى هو بالساهل كدا ، قولتلها اومال ازاى قالتلى ده بنصنعه عند واحد وليه شروط معينة ، قولتلها طيب عيزانى اعمل ايه قالتلى هاخدك معايا لان لازم اصنعه انا والراجل اللى بيعمله ولازم حد نستخدمه ، قالتلى بس على شرط قولتلها كمان شروط قالتلى اه ، اللى اقولك عليه مش بس تعمله انتا هتطلبه بلسانك وتترجانى كمان ، سكت شوية ولسه بفكر لقيت خرم هانشى فتح وفردتين هانشى شدوا ورفعوا لفوق ، طبعا هى اللى بتتحكم فى الموضوع ده بسحرها ، قولتلها حاضر حاضر اللى تقولى عليه راحت ضحكة جامد اوى وقالتلى انزل بوس رجلى نزلت بوستها وفضلت اشم فيها وعايز اكلها اكل ، راحت شدت رجليها وقالتلى اترجانى انك تبوس رجلى ، قولتلها ارجوكى خلينى ابوس رجلك قالتلى لأ فضلت اتحايل عليها لحد ما وافقت ، بعدين قالتلى شاطر كدا اخدك معايا بكرا عشان نجيب الكريم.
تانى يوم كلمت ابويا وقالتلو ممكن كوكى يجى معايا مشوار عشان العيال راحلوا لخالهم عشان بيعزل ومحتاجة حد معايا ابويا قلها ماشى قالتلو بس ممكن اتأخر شوية قالها خلى بالك منه بس قالتلو عيب دا زى ابنى ، ولقيت ابويا بيقولى روح مع مرات عمك هى كلمتنى ، دايما شخصيتها قوية وطاغية وبتعرف تاخد اللى عايزاه ، المهم روحت معاها وركبنا كذا مواصلة لحد ما وصلنا لمنطقة ريفية ، وبعدين فضلنا ماشيين فى ارض زراعية مسافة كبيرة لحد ما حسيت ان مفيش حد فى المنطقة خالص ، لحد ما لقيت اوضة صغيرة خبطنا فتحلنا واحد شكله غريب وجسمه قوى كان طويل وعريض ولابس عباية عاللحم وشايل شعر جسمه كله حتى حواجبه ولقتها بتسلم عليه وتقوله هو ده اللى قولتلك عليه ، قالها وده هينفذ اللى هقوله قالتلوا طبعا وهيطلبه كمان قلها طول عمرك قادرة ، لقيته بيقولى انت عارف ايه اللى هيتم قولتله لأ ، قالى لازم ادخل زوبرى فى هانشك وانا ومرات عمك ننزل بولنا فى هانشك عشان نقدر نصنع الكريم ولازم كل ده فى هانشك مع شوية حاجات انا هعملها ملكش انت دعوة بيها لسه بقوله لأ ، لقيت خرم هانشى فتح جامد اوى وفردتين هانشى اتفشخوا ولقيت نفسى بنام عالارض قالى لا مش عايزك نايم راح فتح ستارة فى الاوضة لقيت وراها مكان كله ددمم عالحيطان ونار مولعة فى الاركان ورسومات على الارض فهمت انه سحر اسود ، قالى خليك على ركبك وفنس ، وضع الكلبة يعنى وشاورلى على رسمه معينة اروح عندها وقالى اترجانى ادخل زوبرى فى هانشك ، لقيت مرات عمى ضربتنى على هانشى وقلعتنى البنطلون والكلوت قالتلى اعملوا اللى هو عايزه ، فضلت اقولو ارجوك دخل زوبرك فى هانشى وهو ومرات عمى عمالين يدخلوا صوابعهم فى خرم هانشى اللى كان عمال يفتح وراح حاطط حتة كريم من نوع تانى بس حتة صغيرة لقيت خرم هانشى فتح اوى وهانشى كبر جامد وراح معرى زوبره ، لقيت زوبر نضيف اوى وشكله حلو والعروق لفة عليه ، حجمه كان حلو كبير بس كنت مستغرب وعمال اقول معقول هيدخل فيا ، اول مرة اهيج من زوبر حد عمرى ما كنت ببص على ازبار الرجالة، المهم بدأ يدخل زوبره فى هانشى راح خرم هانشى فتح عالاخر حسيته وسع اوى ويقدر يستوعب زوبر الراجل راح مدخله كله للاخر مرة واحدة وفضل يدخل ويطلع لحد ما نزل لبنه وكل ده من غير ما احس بوجع وبعدين خلى مرات عمى تركب على هانشى عشان تنزل البول من كسها جوه هانشى ولما خلصت راح الراجل دخل زوبره تانى عشان ينزل البول بتاعه فيا واول ما طلعه لقيت هانشى قفل بس فردتين هانشى لسه كبار وقافلين جامد ولقيت جسمى بيتمتع اوى كأن حد مدخل حاجة لسه وعمالة بتلعب جوايا وتمتعنى راح الراجل قال لمرات عمى سبيه كدا الكريم بيتعمل ، وبصلى وقالها الكريم ده هيطلع حلو اوى احسن من كل مرة حافظى عليه ، بعد ما سبنى شوية فضل يضرب على هانشى ويحسس عليه لحد ما لقى خرم هانشى بدأ يطلع حتة من الكريم ، راح مدخل جزء من صوباعه عشان خرم هانشى يفتح راح صوباعه متزفلط من الكريم ودخل كله وبعدين دخل صوبع كمان عشان يوسع فتحة هانشى ، حسيت انى عايز اعمل حمام قولتله عايز ادخل الحمام قالى لا ده الكريم نزل على قد ما تقدر وفضل يعبى كذا برطمان كبار ، اخد برطمان والباقى لمرات عمى وروحنا ، مرات عمى كانت فرحانة جدا لان بقى معاها كمية كبيرة من الكريم اللى هتقدر تسيطر بيه على حد تانى وانا طبعا كدا كدا معاها .
بعد ما روحت جيت انام عالسرير بقيت افتكر كل الاحداث ، حسيت انى بعمل حاجات انا عمرى ما فكرت اعملها بس فيه احساس رهيب من المتعة بيخلينى اعمل اى حاجة وابقى مستمتع.