• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية خير أبويا و كس مراتي السلسله الأولي (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,364
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تحياتي لجميع محبي و متابعي منتديات و مواقع ميلفات
قبل ان اكتب قصتي الجديده احب ان اوضح انني كتبت قصه مشابهه لنفس الاحداث قبل ثلاث سنوات باحد المواقع لكني اليوم اصيغ قصتي بمضمون و احداث مختلفه تحياتي

الجزء الاول
ابطال القصه الزوج وائل 27 سنه هو الابن الكبير لوالده الثري منذ ان كان في عمر الخامسه عشر تغيرت حياته بعد وفاة والدته حاصل علي دبلوم
الزوجه مروي 22 سنه فتاه جميله من اسره بيسطه صاحبة جسد و جمال فاجر كثيرا ما **** بها الغير منذ نعومة اظافرها بسبب الفقر كان لها علاقات كثيره ما بين النيك الخلفي او الممارسه السطحيه قبل الزواج بداخلها فتاه متعطشه للجنس شهوانيه و تتمني ان تعيش حياة المليونيرات ناقمه علي المجتمع
الاب الحاج عبده 56 سنه رجل اعمال ناجح يمتلك عدد من المحلات التجاريه و له برج سكني كبير في المدينه الام لمحافظته في الاقاليم و بعض المزارع و السيارات التي يركبها خلاف السيارات التي تستخدم في مشاريعه
رجل نحيف صلب ذو اعين حاده صعب في المعاملات يكرث المال يوما بعد يوم صاحب مزاج يدخن الحشيش و يشرب البيره بعد موت مراته الاولي اتجوز سميحه اللي سيطرت عليه لصغر سنها
بدت قصتنا عندما كان وائل في عمر الخامسة عشر توفت والدته بعد ان داهمها مرض مفاجئ
كان الحاج عبده حنون مع ابنه حتي تزوج سميحه المطلقه صاحبة الخمس و عشرين عام وقتها كانت سميحه تعامل وائل بكراهيه شديده و تتعمد اذلاله و كثيرا ما كانت تشجع الحاج عبده علي ضرب وائل
تملكت سميحه السيطره علي الحاج عبده بخبرتها الجنسيه و امتاعه بطرق لم يراها من زوجته المتوفيه و بصغر سنها كانت ترقص له و تشرب معه و تلف له سجائر الحشيش و تملكت منه اكثر عندما انجبت له الولد و يوما بعد يوم تزيد في طرق اذلالها لوائل لم تكتفي سميحه بضرب الحاج عبده لابنه وائل في احد الليالي و ما ان استعد الحاج عبده لنيك سميحه قلبت سميحه وشها عليه و قالت له اسمع بقي يا حاج عبده انا استحملت كتير بس خلاص فاض بيه
الحاج عبده قال لها مالك يا بنت الحلال فيه ايه ما كنا حلوين قالت له ابنك اللي اسمه وائل يا انا يا هو في البيت الحاج عبده اهدي بس يا بنتي ما انا كل يوم بضربه عشان ارضيكي قالت لاء انا استحمل كل حاجه الا ان ابنك يبص عليه و لمحت له ان الواد بيتجسس عليها و علي جسمها و ذودت من كذبها و قالت له غير ان كل ما اجي اغسل لبسي الاقي قرفه في كلوتاتي
الحاج عبده نفوخه طق لما سمع منها الكلام ده و راح اوضة وائل المسكين شده من شعره و نزل فيه ضرب و هو بيشتمه يا نجس يا ابن الكلب يا حيوان و قبل ما يموت في ايده حاشته و هي بتقوله حتموته و تضيع نفسك سيبه يمشي و يتربي في الشارع وائل بعد ما كان في عز ابوه ملقاش غير بيت جده ابو امه اللي قد حاله قعد معاه و بعد ما كان في مدارس خاصه ولغات حول ورقه لدبلوم و خلص فضل يشتغل يوم هنا و يوم هنا و الدنيا ذلاه لغاية ما جاله فيزا عن طريق واحد جار جده و عارف انه شاب طيب سافر وائل الخليج يحط القرش علي القرش و يحوش جد وائل اتوفي و هو في الغربه و قبل ما يموت قعد مع ولاده و قالهم وصيتي ليكم تسيبوا الشقه بتاعتي لابن اختكم وائل عيل يتيم و غلبان و مالوش حد وصل لوائل خبر وفاة جده كالصاعقه من احد اخواله و ابلغه ان الشقه مقفوله له لغاية ما ينزل و ان كل اخواله متنازلين عن حقهم فيها عشان وصية جده وائل كان عايز ينزل خاله قاله يا ابن الحلال خلاص اللي مات مات و الحي ابقي من الميت خليك في شغلك عشان تلم نفسك و نجوزك
كمل وائل سنتين في الغربه و نزل فتح شقة جده الصغيره عباره عن غرفتين صغيرين و صاله
عزم خلاته و خلانه يوم في الشقه عشان يكسر جو الغربه اللي حاسه حتي بعد و هما كانوا بيحبوه عشان مؤدب و عشان المرحومه امه و طيبتها
و هما مجتمعين احد خالاته قالت له ها يا سي وائل ناوي تتجوز مين قالها لسه يا خالتو ما حددتش
وائل مؤدب بالرغم انه زي اي شاب بيتفرج علي افلام سكس و متعلم ضرب العشرات من صغره بس عمره ما كان له علاقه مع بنت و نفسه يحس بحضن اي بنت و يشوف جسم بنت علي الطبيعه بكسها و طيزها و بزازها
خالته قالت له عروستك عندي يا وائل و اختارت له مروي الجميله بنت اخت جوزها مروي جميله سنها 22 سنه بس نتايه صح طويله وش ابيض مدور خدود تفاح و شفايف فراوله صدرها مرفوع و ماسك نفسه زي التفاح بطن مشدوده و عانة كسها الوردي السمين منتفخه و عليها طيز رجراجه بنت حرام زي الجيلي بس من اسره علي قد حالهم و من صغرها بسبب ظروفهم الماديه اتحرش بيها كتير و مارست جنس خلفي او تفريش كتير عاشت حياتها بالطول و العرض من المتعه بس محافظه علي بكارة كسها و حريصه مهما عملت ان محدش يفتحها
بالرغم من جمال مروي الفتان و سنها الصغير الا ان فقر اسرتها و سمعتها اللي بين شباب الحاره مش مخليه حد يتقدم لها و الا كان زمانها اتجوزت من اول ما الخراط خرطها
وائل عارف مروي و جمالها شاف اكتر من مره في مناسبات مختلفه و كتير ضرب علي جسمها و جمالها عشرات و لما خالته قالت له مكنش مصدق نفسه
تاني يوم واحد من اخوال وائل اخد وائل و مروا علي ابوه الحاج عبده في احد محلاته و طلب خاله منه انه يحضر معاهم خطوبة وائل ابنه و قاله وائل عنده شقته و مجهز نفسه بس برده يا حاج انت والده و الواجب تحضر معانا الخطوبه كانت خالة وائل كلمت اهل مروي و حددت معاهم معاد قراية الفاتحه و كان معاهم الحاج عبده تاني يوم اتجمع خلات و خلان وائل و ابوهم معاه و خطبوا مروي و اتفقوا ان الفرح بعد شهرين علي ما وائل يجهز دهانات الشقه و يجهزها و العروسه مروي تختار معاه عفش شقتها

انتظروني في الجزء القادم غدا و بعتذر ان كان الجزء اغلب احداثه مقدمه لقصتنا

الجزء الثاني
بعد أن تمت خطبة وائل و مروي كان وائل بقمة سعادته فقد شاهدها مرات قليله في السابق في بعض المناسبات بنت جميله و صغيره و نتايه بمعنى الكلمه طول بعرض عيون فاجره وجه ملكات مهره عايزه خيال
لم يكن لوائل علاقات سابقه الا قصة حب مع لميس هذه الفتاه المصريه التي التقي بها في غربة فتاه جميله و رقيقه لكن قسوة الحياة وضعتها تحت براثن زوج ام متحرش نجس و ام قاسيه ففصلت شقى الغربه و البعد كانت هي حب وائل الوحيد لكن عندما تحدث إليها وقتها في أمر الزواج قالت له مش حننفع لبعض يا وائل حياتنا حتبقي صعبه و لازم يوم ما حد ممنا يرتبط يدور على اللي يسنده
انشغل وائل في خطيبته و التي لا يعلم عنها شئ سوي انها الفتاه صاحبة الجمال و الجسد و التضاريس الانثويه التي تجذب أنظار من يراها
وائل لم يكن مستوعب ان مروي الفاتنه الجميله وافقت به بكل سهوله و ترحاب بالرغم من صعوبة ظروفه
و علم فقط عنها أنها بعد ما خلصت دبلوم اشتغلت في اكتر من مكان مره تشتغل في مكتبه شويه في محل ملابس يوم هنا يوم هناك
لكن ما اختبئ عنه ان مروي الفاتنه بت شمال ما ان التف عودها و دخلت طور البلوغ حتى و سيطرت عليها شهوتها و كل من حاول التقرب منها نال من جسدها حتى أصبح الأمر بالنسبه لها إطفاء لشهوتها و كسب المال الا انها ما زالت تحافظ على بكاراتها
وائل قرب منها و هي كانت كويسه معاه و مدلعاه قبل ميعاد الفرح كان كل حاجه جاهز
و الفتره دي كان وائل كل ليله يروح شقته و قبل ما ينام كان لازم يكون منزل لبن زبه مرتين تلاته على جسم مرمى خطيبته بعد ملامسات و حركات مروي طوال اليوم و هو في بيتهم او معها يشترون لزوم الفرح كانت مولعاه و ليل نهار كان بيحلم باللحظه اللي حيغوص فيها ما بين لحم مروي و يلمس و يتفرج و ينيك مروي في كل حته فيها شفايفها الفراوله بزازها الرمان كسها القابب تحت لبسها و طيزها اللي بتلعب زي الجيلي مع اقل حركه
حتى جاءت لحظة الزفاف كانت ليله جميله حضرها اهل مروي و أهل المرحومه ام وائل و أهالي المنطقه البسيطه التي تربى بها في بيت جده
ام ينتظر وائل حضور والده ليلة زفافه فلم يتذكر من والده سوي كل ما يجعله يكرهه و بالرغم من ذلك في بداية الشارع وقفت سيارة الحاج الفارهه و نزل و معه ولده و بنته من زوجتة التي كانت سبب في بوؤس وائل
نزل الحاج و صعد المسرح بجلبابه البلدي القيم سلم على وائل و عروس ثم اخرج ظرف من جيبه فيه ٢٠٠ جنيه اداهم لابنه نقطه لفرحه و مشي قبل أن يتحرك والده بالسياره و زوجته بجواره تنظر لوائل نظرة احتكار
نسي تمر ابيه و زوجته سريعا و انشغل في ليلة زفافه

زب وائل طول الليل شادد و هو قاعد جنب مروي و كل ما قامت رقصت مع صاحباتها جسمها كان عباره عن سيمفونية سكس توقف زب الشايب العجوز قبل الشاب
صحاب وائل قاموا معاه بالواجب حبايتين يخلوه حصان مع عروسته و سيجارة حشيش حلوه و هو كان جايب كم قزازه خمور من السوق الحره من المطار و هو راجع من السفر و شايلهم لنفسه
دخل وائل مع مروي سابها تقلع و بالرغم انه عامل حسابه مجرد ما يدخل ممكن ينيكها جنب باب الشقه من استعجاله و زبه الواقغ
لقى نفسه عرقان و متوتر و هو منتظرها وائل من مراهقه لحد اللحظه ضرب عشرات كتير و كبيره فيلم سكس يسخن بيه نفسه لكنه لسه عذري من ناحية الممارسه الفعليه
مروي غيرت و ضربت قميص نوم اسود ضيق قصير بيض لحمها الأبيض و جمال تقسيمها الانثويه الجباره وائل كان قاعد على كنبة الانتريه في الصاله لقاها فرسه واقفه قدامه شعرها الناعم مفرود لنص طيزها الجباره حطت اديها في وسطها و حست انه متوتر قامت ضاحكه و قايله مبروك علينا ليلتنا يا روحي ضحك لها وائل و زبه شد اكتر بصت لقت جنب منه الكوبايه و قزازة الويسكي جنبها و سجارة الحشيش
قامت ضاحكه و قايله له ماليش فيهم بس الليله ليلتنا و خدني جنبك
مروي بجسمها الشامخ قامت قاعده على رجل وائل بطيزها المولعه نار سحبت من جنبه سيجارة الحشيش و هي بتتمرقع و قالت له ولع لي يا قمري و صبت كأس جنبه سحبت واحد ويسكي و شدة حشيش و قامت نازله علي شفايف وائل رزعاه بوسه كان هو اللي حيتناك منها
وائل كان مستغرب من جرئتها بس طريقتها كان مخلياه نار و مستمتع حضنها و مص شفايفها و هي مدت اديها تقلعه هدومه مجرد ما بقى عريان جنبها نزلت جنبه على الكرسي و زب وائل الطيب كان زب فاخر كبير عجب مروي مسكته بشفاوه لعبت فيه وائل عالأخر بين اديها راس زب وائل بين ايد مروي كانت زي عجباه و خلتها ولعت اكتر نزلت بدلع سحبت راس زبه بين شفايفها اللي نار احلى من نار أجدع كس
وائل بالرغم من البرشام و الحشيش و الكأس زبه مقدرش يقاوم طريقة مروي و مجرد ما راس زبه حست بنار شفايف مروي كان زبه زي الشلال منزل لبن يعشر جاموسه مروي بلعت اللي نزل بين شفايفها و اللي نزل على صدرها دلكت بيه بزازها كأنه كريم بشره
وائل مكسوف انه نزل مجرد ما مصته
قالت له ولا يهمك يا دكري لسه ليلتنا حلوه صبت كأس تاني و قامت شغلت قناة مهرجانات و من غير ما تتحزم جسمها مشدود و محدد لوحده قامت ترقص و هي تبدع باللعب بجسدها و تنزل بطيزها تلمس زبه و قبل ما يلمسها تسحب نفسها بشرمطه و دلع تنزل بصدرها الرمان قدامه يتهبل خلال لحظات كان زي وائل وقف زي المدفع رمت نفسها عليه و قالت له شيلني يا دكري على سريرنا وائل بالرغم من ضعف جسده الا ان عصبه شديد شال مروي بجسمها المدملك و راح بيها على السرير مجرد ما حطها على السرير سحبت مروي كلوتها الفتله بمياصه حطته على شفايفها و سحبته تاني على شفرات كسها الأبيض الوردي الكبيبي السمين اللامع بعسل شهوته ثم وضعته على أنف وائل وائل شم كلوتها بعطر كسها كأنه يشم شئ من الجنه رمي الكلوت من ايده و بدون مقدمات لقى نفسي نازل بوشه بين رجل مروي اللي عامله زي المرمر لسان وائل كان بيجيب تفاصيل كس مروي و هو ببلحس بيستطلع و يستطعم جمال طعم كسها و مروي بتتنفض تحت لسانه اححححح حبيبي كمان يا روح قلبي متعني يا دكري قطع كسي يا حبيبي وائل شرب من كسها كتير و كس مروي كان زي الشلال من شهوتها طلع وائل بلسانه يبوس في بطن مروي لغاية ما وصل لبزازها الكبيره المدوره المتماسكه يرضع فيهم و ايده تحت بتلعب في كس مروي عباره عن نار
و طلع بوس في رقبتها لغاية ما سحبت مروي شفايفها و دخلوا في مص و لحس اللسان و الشفايف بطريقه بنت حرام مروي خلاص كسها كان على آخره و وائل كان في شوق يدخله فيها
بس كل ما يجي يدخله ينط براسه لتحت او لفوق
مسكت مروي راس زب وائل تساعده ثبتته على فتحة كسها البكر و قالت له بالراحه عليه حبيبي
بس هيجان مروي و شقاوتها كان مسهل مجرد ما نزل وائل برأس زبه على فتحة كس مروي كان دخل نصه مسكت فيه مروي بالرغم من شرمطتها و شهوتها وجع راس زب وائل في كسها البكر كان نار حضنته قوي و صرخت صرخه سمعت الشاره و قالت له حموت حبيبي واحده واحده عشان خاطري ثبت وائل جسمه عليها و خلي زبه هادي و نزل فيها بوس و ساب زبه براحته خلال لحظات كان زب وائل بالكامل ساكن بقلب كس مروي احست مروي بمتعة زي وائل في كسها تركت له العنان و ظل وائل ينيك في كس مروي الحار و امتزج ددمم بكاراتها بماء شهوتها حتى انطلق وائل زبه كالشلال بين جنبات كسها المحترق
بعد أن افرغ وائل لبنه لأول مره في حياته في كس مروي و فتحها كانت نشوته فريده احتضنته مروي بقوه و ني تضحك شاله يخليك ليه يا دكري
مسحت مروح ددمم كسها في قطعة القماش البيضاء لتريها لأمها لأهلها في الصباح و ارتمت في حضن وائل و ناما للصباح
انتظروني في جزء قادم ملئ بمزيد من الأحداث الملتهبه
حصري لمنتديات ميلفات


الجزء الثالث
//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?p=3177389#post317738 9 رابط لصورة توضح مروي نجمة القصه

بعد ليليه ممتعه عاشوائل مع مروي عروسته الشقيه الجريئه نامت مروي بعد فتح كسها بينما انشغل بال وائل بعض الشئ بطريقة مروي معه و كيف كان يسمع دائما عن خجل العروسه في مثل هذه الليله بينما مروي عروسته كان جرئتها مريبه بالنسبه له استسلم وائل للنوم بجوار جسد مروي الشامخ
مع نسمات الصباح فتح وائل عينه ليجد مروي نايمه جنبه علي بطنها و كس ام جسمها الفاجر و طيزها العاليه بتلمع في عنيه مد وائل ايده علي طيز مروي لترتفع سخونته مع لسخونة طيز مروي و جمالها
تندس اصابع وائل بين قباب طيز مروي المرتفعه و يبداءباصابعه في ملامسه خرم طيزها و كسها المقلوب للخلف انزلق اصبع وائل بين شفرات كس مروي ليبداء في الغوص بين فتحة كسها الساخن يواصل وائل اللعب باصبعه خروجا و دخولا بكل سهوله ليفاجاء ان اصبعه في طيز مروي و ليس كسها مد وائل اصبع اخر ليدخل بكل سهوله في طيز مروي وائل لديه معلومه انه من الصعب ان تكون طيز البنت بذلك الاتساع الا ان كانت معتاده علي ممارسة الجنس الخلفي سحب وائل اصبعه من طيز مروي التي ما زالت نائمه و بداء بادخاله في كسها الا ان مع ادخال اصبعه في كس مروي و كسها ما زال ملتهب فقد فتحه قبل ساعات فقط بدت تفيق مروي اححححح امممممممم فتحت مروي عينها و رفعت طيزها للخلف منتشيه مع ملامسة اصابع وائل لكسها لكن مع بعض الحرقان بسبب التهاب الفتح في كسها سخن وائل علي مراتي بينما اقتربت بشفتيها منه لتسحب لسانه تمصه
يرفع وائل جسده ليستقر فوق طيز مروي يحاول ادخال زبه في كسها من الخلف تستقبل مروي راس زب وائل بالم بالراحه عليه حبيبي حاسه بحرقان يدفع وائل زبه داخل كسها بقوه كانه يريد ان يختبر شئ ما في غفله من مروي و مع دخول و خروج زب وائل في كسها و بحركه سريعه يخرج وائل زبه من كس مروي و ينزل به في فتحة طيزها و كانه ادخله بالخطاء تعتدل مروي للخلف اكثر و تندمج مع دخول زبه في طيزها و تقوله ايوه حبيبي كمل في طيزي حبيبي نكني مش قادره من قدام عندي حرقان يدفع وائل زبه بقوه كالمجنون كانه ينتقم و كلما دفع زبه غاص في جوف طيزها الساخنه بكل سهوله حتي افرغ وائل لبنه في طيز مروي هداء فوق جسدها قليلا ثم انسحب من فوقها و اشغل سيجاره بجوارها
قامت مروي بعد ان قبلته و قالت له تسلم يا سبعي صباحيه مباركه
دخلت مروي للحمام تستحم بينما وائل مكانه في السرير يشعل سيجارته و يفكر فيما يشك فيه فلابد و ان لعروسه خبره سابقه من طريقتها معه و من المؤكد ان مروي اتناكت بطيزها و بشكل متمرس
جهزت مروي الافطار ندهت علي وائل الفطار جاهز يا حبيبي ياله ناكل قبل ما ماما و اخواتي يجوا يزورنا بقينا بعد الضهر
جلس وائل يفطر بجوارها و هو شارد المخ
كلمته كتير مروي مالك
فجاه نطق لها و بكل صراحه
حقولك حاجه بس بلاش تزعلي انا مش بحب يبقي في قلبي حاجه و اسكت و انتي دلوقت مراتي
قالت له قول يا حبيبي
قالها بصراحه انا مستغرب لما نمت معاكي من ورا و المفروض اني اعرف الموضوع دا الصعب
ضحكت مروي و قامت قعدت علي رجل وائل حضنته
قالت له حبيبي انت دلوقت كل حياتي و انا حتكلم معاك بصراحه
من صغري و جسمي فاير و لقيت نفسي شهوانيه عمري ما حد لمسني بس كتير حالوا معايا بس عمر ما حد لمس شعره مني بس بصراحه بسبب الشهوه الزايده عندي مكنتش لاقيه غير اني امارس مع نفسي العاديه السريه و عشان انا كنت بنت بصراحه كنت بدخل اي حاجه فيه من ورا اريح بيها نفسي
و دلوقت انت هديتي تمتعني و تطفي شهوتي و امتعك ماليش غيرك
احس وائل ان هناك مكر من مروي لكنه مثل دور الساذج و قالها ماشي يا روحي حست مروي ان جوزها بيتالم علي طريقتها و ليل نهار كانت حياتها نيك سحباه علي كسها و طيزها
بعد يومين من فرح وائل بيشيل بدلته يعلقها لقي فيها الظرف اللي ابوه اداه له ليلة فرحه و فيه 200 جنيه مسك وائل ال200 جنيه في ايده و كورها و رماها من الشباك بينما مشاعر الكراهيه لابيه و زوجته تزيد
استمر وائل شهرين في العسل مع زوجته و قد قاربته فلوسه علي الانتهاء ابلغ وائل مروي انه يجب ان يستعد للسفر مره اخري من اجل المال
مروي تعلم جيدا انه ابن الحاج عبده ذلك الجلباب المتحرك الذي يمتلك مال لو وضعه في النار يحترق لما انتهي
ردت مروي علي جوزها مش حرام يا حبيبي تبقي ابن الحاج عبده بعزه و خيره و تبقي قاعد في شقه زي دي و محروم من خير ابوك و كمان تتغرب و تسبني عشان ملاليم
بص لها وائل بحسره و قالها بلاش تكلميني في الموضوع ده تاني
قالت له ليه دا ابوك و حقك
قالها يا بنت الناس ابويا مراته ضحكه عليه و مكرهاه فيه و انا ناسي انه ابويا و بنيت حياتي علي كده
مروي ضحكت و قالت له طب و ايه المشكله مدام مره ضحكت عليه انا كمان مره و اضحك لك علي القرد بس سيب لي الموضوع و مبقاش مروي لو ما بقيت انت صاحب العز دا كله يا حبيبي و مراته دي هي اللي تترمي في الشارع
قالها ازاي يعني قالت له انت بس هات رقمه و سيبني اتصرف
الحت مروي علي وائل و خدت منه الرقم و علي الفور اتصلت بالحاج عبده
الو ايوه يا بابا انا مروي مرات ابنك معقوله يا حبيبي دا انا عشان بابا متوفي من ساعة ما اتخطبت و اتجوزت لوائل و انا بقول ان هدية **** ليا ان بقي ليه اب جديد زي بابا عبده
و صممت مروي و هي بتمكلمه ان يجي يتغدي معاهم تاني يوم و قالت له لازم يا نور عيني تاكل من ايد بنتك و مرات ابنك مروي
بعد ما خلصت مروي مكالمتها اتعصب وائل و قالها انتي هبله يا بت انتي عزومة ايه هو انا معايا فلوس لعزايم دا انا بقولك حسافر عشان خلاص مافيش فلوس ناكل
ضحكت مروي باستخفاف لوائل و قلعت خاتم دهب من دهبها و قالت له انزل بيعه و هات حمام و بط و احجز من اجدع كبابجي تشكيلة كباب كبيره و هات كم قزازة بيره و الحشيش بتاعك هاته بزياده كمان
استغرب وائل من تصرفها و خصوصا ان قبلها بيومين اقترح عليها تبيع حاجه من دهبها بس رفضت و قالت له لا حبيبي انا دهبي غالي عليه حاول تتصرف
و مع ذلك وائل تاني يوم جاب كل حاجه مروي من الصبح جهزت المحمر و المشمر و حطت كم قزازة بيره في التلاجه و كان فيه نص قزازة ويسكي باقيه من وائل شالتها
الساعه 2 بعد الضهر كان الحاج علي وصول و اتصلت عليه اكد لها انه جاي
جهزت مروي كل حاجه في المطبخ و دخلت لبست بجامه قط ضيقه مقسمه تضاريس جسمها زي الكتاب ما قال و حز كلوتها و نص بزازها البيضا طالعه من البجامه و انتظرت الحاج عبده
وائل قال لها معقوله حتقابلي الحاج كده عالاقل اقفلي صدرك
ضحكت و قالت له تعرف تسكت انت مش اتفقنا ان زي ما ضحكت عليه مره انا كمان حضحك عليه
انتظروني مع الجزء القادم غدا خالص تحياتي

الجزء الرابع
اولا اشكر مروركم الكريم و أؤكد لكم ان قصتي من وحي خيالي و حصريه فقط لمنتديات ميلفات
//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?p=3179285#post317928 5
تجهزت مروي بزينتها لمقابلة الحاج عبده ابو جوزها بينما وائل يراقب فقط و هو غير مرتاح و متوجس و يشعر بالقلق
رن جرس الباب لتجري مروي بجسمها السكسي و شكلها المثير و عطرها وحده يكفي لاثارة غريزة قوم من الرجال
فتحت مروي الباب لتجد امامها الحاج عبده بجلبابه القيم و طلته المحترمه فاجاته مروي بحضن مباغت شل تفكيره فما ان وضع ارجله بالشقه حتي احتضنته مروي و بزازاها البيضا المتكوره تضغط بقوه علي صدره عن عمد و جسدها الشامخ الساخن يحتك به عن عمد
الحاج عبده راجل صاحب مزاج و بيضعف قدام النسوان و زبرتي لكن مالوش علاقات نسائيه و عمره ما ناك غير المرحومه ام وائل و مراته سميحه اللي كانت السبب في طرد وائل من البيت و حرمانه من خير ابوه بس من ساعة ما اتجوز سميحه و هي مكيفاه ممكن اي مره تهيجه في الشارع و يتنح علي جمال جسمها و بعدها يروح يرزع و يفضي في كس سميحه مراته
طريقة مروي اثارت الحاج عبده بشكل واضح فما ان احس بسخونة جسدها الملبن و لبنونتها عليه و هي عامله انه عادي و انه في مقام ابوها حتي تعرق و كان خجل من ابنه وائل سريعا سيطرت مروي علي الموقف لفت يديها بجر
اه علي وسط الحاج عبده محتضناه من الجنب مرحبه به اتفضل يا بابا شرفت بيتك و مطرحك و سحبت الحاج عبده علي الانتربيه ثم طبعت قبله علي خده و قالت له اقعد يا نور عيني مع ابنك دقايق و السفره تكون جاهزه ذهبت مروي للمطبخ و هي تتعمد من مشتيها ان تظهر جمال طيزها و جسدها الممشوق خجل وائل لكن ابوه عاجله بالكلام ازيك يا وائل مبروك عليك يا ابني
رد وائل **** يبارك في حضرتك يا بابا و تبادلا بعض الحديث حتي ندهت مروي عليهم اتفضلوا الاكل جاهز
مروي كانت مجهزه سفرة ملوك بجد
حمام مع محاشي و بط و كباب و اكل يعمل وليمه لميت راجل جعان
تعمدت مروي ان تكون بجوار الحاج عبده و تطعمه بيديها و هي بتقول لوائل اوعي تغير يا عريسي انا ما صدقت ان بابا جالي بيتي و فرحانه بيه بينما طريقة مروي جعلت الحاج عبده حيريل و هو بياكل من اديها
امتلات البطون بسرعه لمت مروي السفره و كانت مجهزه طرابيزة الانتريه بما لذ و طاب من فواكهه و حلويات من اشهر حلوانية المدينه و مكسرات و عصاير و غيره
قبل ذلك كانت ظبطت مروي الرسيفر علي قناة رقص خليع متعمده و اغلقت التليفزيون
مروي كانت عرفت ان الحاج بيحب يشرب قهوه بعد الاكل كانت جهزتها و قعدت جنبه و هي بتدلع عليه مسكت مروي الريموت و مجرد ما شغلت التليفزيون كانت ظهرت قناة الرقص
ضحكت مروي و كانها تتصنع الخجل امام الحاج عبده و قالت معلش بقي يا بابا سي وائل ليل نهار سايبني و قاعد يتفرج علي الرقص بتاعهم
ضحك الحاج و قالها عيل حمار معندوش نظر حد يسيب حتة القشطه و يبص علي التقليد
ضحكت مروي و قالت يسترك يا بابا طيب ايه رايك بقي ان انا في الرقص مافيش واحده من دول تسد قصادي بس ابنك مش مديني فرصه
ضحك الحاج و قالها يا ستي خدي راحتك
ردت و قالت ما اقدرش يا بابا وائل يزعل
قالها انا ابوه يا ستي مالكيش دعوه هو موافق و الشرموطه ما صدقت علت الموسيقي و نزلت بجسمها بدلع علي وش الحاج عبده مجرد ما نزلت بوشها علي وشه الحاج اترعش قامت ساحبه الشال اللي علي كتفه و لفته علي وسطها و كس ام الهز اتفننت مروي في هز مفاتن جسمها و جسمها العريض اللي كان بيتهز زي الفرس نزلت مروي ببطنها لقدام و طيزها متصدره للحاج خلت لبنه نزل في هدومه وائل قاعد في صمت فقط يتبادل الابتسامات ان جاءت عينه في عين ابوه الحاج عبده
كل ما نزلت مروي بصدرها الابيض المدور زي الرمان قدام الحاج عبده الحاج يتنفض و مش علي بعضه و بعد ما نزل مره زبه وقف تاني و هو مولع نار
خلصت مروي رقص و نزلت بكل شقاوه قعدت علي رجل الحاج عبده خلت الراجل يتنفض من مكانه و قالت له ايه رايك يا سي بابا
قالها عمري ما شوفت بنوته بالجمال ده و يا بخته بقي المحظوظ سي وائل
قالت له هو بس يقدر يا سي بابا و انا له و تحت امره
و ردت و قالت بس مدام بابا عبده بقي مبسوط و القاعده بقت مزاج يبقي نخلي البساط احمدي
قالها الحاج علي فين قالت اصبر يا بابا هو انت بتيجي عندنا كل يوم
بسرعه قامت جابت قزازتين البيره اللي في التلاجه و شوية تلج و نص قزازة الويسكي اللي كان وائل جايبها و هو جاي من السفر
و حتة حشيش و راحت قعدت تاني علي رجل الحاج عبده و طيزها علي وركه ساقطه فيه و الراجل نزل لبنه تاني و تالت
و امتدت قاعدة الغدا لسهرة رقص و مزاج عالي و زب الحاج عبده مولع علي لبونة مروي مرات ابنه
لغاية ما كملت السهره قبل ما يمشي الحاج عبده
طلع رزمه ب 10000 جنيه اداها لمروي و قالها نقطة فرحك يا مرات ابني و زيهم كمان لوائل و قاله مبروك عليك يا سي وائل
بعد ما مشي الحاج حضنت مروي وائل و قالت له مش قولت لك يا حبيبي سيبه عليه و خيرك حيرجع لك تذكر وائل ال 200 جنيه اللي اداهم له ابوه نقطه ليلة فرحه و قارنها بالعشرين الف و علم بداخله ان لولا شرمطة مراته مروي مكنش شاف ابوه اصلا
بالرغم من صمت وائل طول ذلك الوقت الا ان الموقف و اثارة زوجته و لبونتها علي ابوه كانت مخليه شهوة وائل عاليه جدا
قبل ما وائل يدخل اوضة نومه كان منيم مروي علي سجادة الصاله بنزل بنطلون بجامتها و كلوتها و اقترب من كسها الملئ بالبلل من جلوسها علي زب ابوه نزل وائل لحس في كس مروي السمين مروي قفلت رجليها علي راس وائل عشان تحس بدعك لسانه علي ظنبورها و هي بتقوله الحس حبيبي طفي نار كس مراتك شرموطتك تعمدت مروي ان تذكر اسم الحاج عبده و جوزها بيلحس كسها و هو يزيد من اللحس لفتحة كسها الوردي و طيزها الجميله كان وائل انزل لبنه اكثر من مره خلال وجود والده علي لبونة مراته مروي رفع وائل رجل زوجته مروي الشابه الصغيره علي كتفه و جعل ظهرها مقوس لاعلي و كسها في مستوي بطنها و بزازها المرتفعه في وشه و ضغط بزبه ليغوص في كسها و اخذ يضرب دخولا و نزولا في اعماق كس مروي الملتهب و هي تزيد من احاتها امممممم اححححححح نكني حبيبي شرمطني يا وائل حتي افرغ وائل لبنه بغزاره في كس مروي
لم تكن زيارة الحاج عبده الاخيره فقد اصبح زائر يومي لبيت ابنه و بداء يهمل زوجته سميحه و اعماله ياتي يوميا شايل شئ و شويات لحوم و فراخ و اسماك و فاكهه و كل يوم هدايا و مروي ضاحكه عليه برقصها و منيكتها و كل ليله قبل ما يمشي يطلع الف او الفين يسيبهم لهم
الحاج حيموت و ينيك مروي بالرغم من اللي بتعمله معاه خايف يتجراء عليها تحصل مشكله بس بالنسبه له مجرد ان لبنه ينزل من حركاتها معاه دي في حد ذاتها ممتعاه جدا و بدا ينسي سميحه اللي كسها كان منسيه الدنيا
مروي حست ان الحاج استوي عالاخر و فاضل علي تكه
في الفتره دي وائل رجله اخدته لمكتبه كانت بتشتغل فيها مروي ايام ما كانت بنت بنوت و دخل سأل صاحب المكتبه
بعد اذن حضرتك كان فيه بنت اسمها مروي شغاله هنا قبل كده صاحب المكتبه قاله ليه
رد وائل و قاله ابدا انا فاتح مشروع جديد و محتاج بنات يشتغلوا معايا و انا سمعت انعا بنت شاطره
الراجل قاله اللي اعرفه انها اتجوزت يا ابني بس نصيحه يا ابني لو باب رزق بجد ابعد عن الشمال
كلمة ابعد عن الشمال ضربت في راس وائل و فضل يسأل و يتطقس لما اتاكد ان مروي مراته و هي بت بنوت كانت شرموطه و اتناكت كتير من طيزها لكل اللي يدفع عشان كده بالرغم من جمالها مكنش حد بيتقدم لها في منطقتها و وافقت عليه علي طول
وائل احتفظ بمعلوماته لنفسه و افتكر ابوه و اللي بيحصل من مروي و طريقها اللي بدأته و قال في نفسه اتحرمت من ابويا بخيره بسبب افترا مراته الشرموطه يبقي حلال فيه اللي بتعمله فيه شرموطه زي مروي

انتظروني في الجزء الخامس غدا


الجزء الخامس
اولا اشكر اهتمام الجميع و اتمني ان انهي قصتي بشكل يليق بموقع ميلفات المتميز و للتاكيد مع كل جزء قصتي حصريه لمنتديات ميلفات فقط
بداء الحاج عبده في الانشغال عن بيته و سميحه مراته و اهمال متابعة اعماله و محلاته و مزارعه الا من خلال التليفون او المرور السريع و اصبحت كل حياته في بيت ابنه لانشغاله و استمتاعه بجلسات مروي بنت ابنه و مع كل يوم يروح من عندهم و هو منزل علي نفسه مرتين تلاته و مزاجه عالي
بينما سميحه مراته اصبحت علي جمر من نار بعد ما كان مافيش يوم الا لو ناكها و كل ليله يضرب معاها سيجارة الحشيش
وحتة الافيون و يفرتك كسها حاليا كسها بقي مهجور ناشف حتي الحاج بقي يرجع لا سائل فيها و لا حتي حابب يبص في وشها بعد ما خطبت قلبه مروي مرات ابنه البت الصغيره الفرسه
في يوم عالعصر رنت سميحه علي الحاج و الحاج كان ساعتها بيتغدي من ايد مروي الملبن ولا سال ولا رد عليها حتي مروي خدت بالها قالت له البيت بيرن علي تليفونك يا بابا قالها يتحرق البيت يا عسل سيبك انتي القعده مع ابني و مراته بالدنيا
ساعتها سميحه لبست عبايتها و نزلت بجسمها الاربعيني الملفوف و غوايش الدهب معديه من دراعها لكوعها و راحت اقرب محل من محلات الحاج عبده
ساعتها كان موجود توفيق المسئول عن المحل عيل عنده 30سنه بس من صغره شغال في المحل مع الحاج و عارف كل كبيره و صغيره توفيق عيل جشع و بتاع تلت ورقات لكن مع الحاج دوغري و الاتنين فاهمين بعض
مجرد ما دخلت سميحه المحل اتنفض توفيق من علي المكتب يا اهلا يا افندم اتفضلي يا ست الكل و بسرعه قام من علي كرسي المكتب اتفضلي يا ست هانم و نده بسرعه يا ابني هات اللمون للست و بعدها قهوه
سميحه قالت له شكرا يا توفيق و قالت له عايزاك في كلمتين
توفيق كان فيه شاب جنبه بعته يجيب حاجه من المخزن و قالها تأمريني يا مدام
قالت له اومال الحاج فين الفتره دي متغير و بيرجع متاخر
قالها العلم علمك يا ست احنا هنا كمان بقالنا شهر ولا شهر و نص دلوقت فين و فين لو مر علينا و قعد شويه بالكتير يمر بالليل ياخد الايراد و يمشي او يتابع معانا بالتليفون
مدت سميحه اديها في صدرها طلعت الف جنيه و قالت له خد دول يا توفيق هات هديه لمراته و شبرق نفسك بس اي اخبار توصلك عرفني
الوقت ده سميحه كانت كل يوم شهوتها بتخليها تغلي و بسبب هجر الحاج لها بقت شغاله ضرب سبعات و اللعب في كسها علشان تطفي نار كسها
تاني يوم اتكرر نفس الموضوع و سميحه كانت طالبه بضاعه مخصوص توفيق قالها عندنا حاجه محترمه بس شايلينها يا مدام لو تحبي اتفضلي معايا المخزن اللي في الشارع اللي ورا شوفي اللي يعجبك و خديه
راحت سميحه مع توفيق و هي ماشيه معاه طيزها كانت ملفوفه في العبايه تخلي الحجر ينطق و سميحه اللي عدت الاربعين عايقه و عارفه تحلي نفسها مجرد ما حس توفيق انه في مكان لوحده مع سميحه مرات الحاج زبه وقف
سميحه خدت بالها بس عملت مش شايفه بس مجرد ما حست ان حد زبه واقف عليها كسها كلها و بل كلوتها من تحت العبايه

قعدت تتفرج سميحه و شافت حاجه علي رف جوه عجبتها مرت من قدام توفيق و المكان ضيق الواد توفيق زبه لزق فيها و هي معديه عدت سميحه و هي عامله مش واخده بالها و هو سكت اتفرجت سميحه و جت طالعه توفيق استهبل و فضل واقف مكانه و هي عدت ببطئ و زبه طبعا كبس عالاخر في طيز الحاجه سميحه
بس المره دي سميحه ما سكتتش و قالت له انت يا سافل انت مش عيب اللي بتعمله توفيق كان وشه احمر و العرق مغرقه و بيرتعش قالها انا اسف يا ست غصب عني قالت له غصب عنك يا وسخ لولا مراتك و ولادك كنت اتصلت بالحاج قولت له
صور سميحه//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?p=3180638#post318063 8
قالها بجد اسف يا مدام بس جمالك ينطق الحجر و غصب عني
سميحه سمعت منه الكلمه و نبض كسها اشتغل و خلي كلوتها غرق
ضحكت سميحه بمرقعه و قالت له طب ابعد اللي واقف زي الحجر ده
و عملت ان حاجه وقعت منها عالارض و طاتت تجيبها توفيق شاف طيزها مقلوبه قدامها مع ضحكة المرقعه اللي طلعت منها قبل ما تطاطي قام لازق زبه فيها من ورا و عكمها
حاولت سميحه تتفلفس منه و الواد ايده بقت عاكمه فيها يا قاتل يا مقتول
سميحه سبت له الدين و قالت له المخزن مفتوح يا ابن المتناكه حتفضحنا
سمع منها توفيق الكلمه
و جري بسرعه قفل المخزن من جوه و رجع عكم سميحه مرات الحاج في حضنه و سميحه بسبب حرمانها من شهر و نص بقت تتنفض في ايده فضل الواد توفيق صبي جوزها يمص في شفايفها و نزل راكع تحت رجليها و هو بيقول لهل بعبدك يا ست الكل و عدل نفسه تحتها و رفع عبايتها و نزل بوشه تحت العبايه يبوس في كلوتها اللي كله بلل و نزله و سميحه فتحت رجليها و توفيق تحتها زي الكلب بيلحس في كسها و هي بقت مش قادره اعصاب سميحه سابت و هو بيلحس لها و هي واقفه قالت له حقع يا توفيق توفيق فرش كرتونه بسرعه في ارضية المخزن و هي خلعت عبايتها و نامت ملط علي الارض و رفعت رجليها و كسها السمين اللي ظنبورها بارذ منه 3 سنتي واقف و شفراتها بتلمع من بلل شهوتها
نزل عليها توفيق اكل و سميحه نزلت مره و اتنين و تلاته و دابت تحت لسان توفيق صبي جوزها و هي بتقوله كمان يا توفيق الحس يا ض طفي ناري و هو يقولها خدامك يا ست تقوله انا شرموطتك قطعني يا توفيق
مدت سميحه سميحه اديها علي زب توفيق قام توفيق عادل نفسه عليها خلف خلاف بالرغم ان زب توفيق كبير بس بالنسبه لزب الحاج عبده يعتبر زب توفيق صغير مجرد ما زب توفيق لمس شفايف سمسحه ولعت نار و نزلت في راس زبه مص و الواد بقي حاطط ايده تحت طيز سميحه الكبيره و رافعها لشفايفها و نازل لحس و شرب من عسل كسها كانه كان في صحرا من شهور و لقي بير مايه
من شهوة توفيق و جنانه علي جسم مرات الحاج نزل لبنه و زبه بين شفايفها و مع ذلك قام عادل نفسه عليها و سحب لسانه و نزل فيه مص و ايده دخلت من تحت في كس سميحه و فضل ينيك فيها بصوابعه و هو عارف الاماكن اللي بتخلي الست تبقي زي المسطوله و سميحه الكهربا بقت ضاربه في كل جسمها و نست الدنيا و الكرتونه تحتها اتبلت من اللي نزل من كسها و فضلت ماسكه زب توفيق لغاية ما وقف تاني مجرد ما وقف زب توفيق بالرغم من ثقل جسم سميحه قام لافع رجليها علي رقبته و بقت تحت منه زي الكوره و بزازها مكومه تحته و كسها انقلب لفوق لدرجة سميحه مش قادره تاخد نفسها و حط راس زبه علي كس سميحه مرات الحاج و مجرد ما سميحه حست براس زب توفيق بيحك علي شفايف كسها قامت محركه كسها اتجاه زب توفيق و بلعته في كسها بلع و توفيق بكل قوته بقي ترزع زبه في كس سميحه تعبت سميحه تحته و قالت له يخرب بيتك فرهدتني يا ض
قالها مش قادر علي حلاوتك يا ستي قالت طب انهد و سبني اقعد فوقه بسرعه نام توفيق علي ضهره جنبها و سميحه مسكت زبه مصته شويه و قامت عادله جسمها التقيل بكسها فوق راس زب توفيق و فضلت ترقص و تقمط علي زب توفيق و توفيق حاسس بمتعه ما حسهاش قبل كده لان سميحه من حرمانها كانت في درجة هيجان تمتع اي حد فضلت تتلاعب بحركات دائريه و هي تضغط بنبضات كسها علي زب توفيق لغاية ما توفيق نزل في كسها مجرد ما حس توفيق ان حينزل كان بيسحب زبه منها قالت خلاص يا عرص و هي بتضحك و فضلت قاعده علي زبه تعصره في كسها لغاية ما اتصفي فيها و نامت علي وش توفيق فضلت تمص فيه و تبوسه و طلعت الف جنيه تاني و قالت له اسمع ياض اللي بينك و بينك سر اللي حيعرفه حتبقي قصاده رقبتك و من النهارده ان دكري و مش عايزه اعرف اخبار الحاج توفيق
من بعد نيكة توفيق لسميحة مرات الحاج و بقت عشيقته و دي كانت اول حاجه تحصل في بيت الحاج عبده بسبب هجرانه لسميحه مراته و عشقه لمرات ابنه اللي كل يوم بيمر بقي يحلم بيها انه ينكها
انتظروني غدا في جزء شديد الالتهاب

.

الجزء السادس
سميحه بعد ما اتكيفت من زب توفيق صبي جوزها الحاج عبده قعدت مع نفسها في شقتها في برج جوزها السكني و هي بتشيش و سألت نفسها ايه اللي خلي توفيق يتجراء عليها فجأه خصوصا انها متجوزه الحاج من 13 سنه فاتت و عمره ما اتجراء عليها بس فجاه ابتسمت مع نفسها و سحبت نفس عالي من الشيشه و قالت لنفسها اهو رزق لكسك يا بت يا سميحه جه في معاده بعد ما الحاج خرا ما سألش فيه من شهر و نص دا انا كنت قربت انسى طعم النيك
في شقة وائل الصغيره كانت مروي كل فتره ترمي لوائل ان ممكن تتناك من ابوه عشان توصل للي هي عايزاه و خير وائل يرجع له
وائل كان بيسمع كلامها و يبتسم و يسكت لغاية ما جت في يوم و قالت له حبيبي خلاص لازم اخلص مع ابوك و اضحك عليه بجد و يبقي خيره لنا احنا و بس
قالها خير ايه تاني ما الراجل بقاله شهر و نص معيشنا عيشة ملوك و الدولاب جوه بقي مليان فلوس من اللي كل ليله يسبها و هو ماشي ضحكت مروي ضحكة شراميط و قالت له انت غلبان يا جوزي هي دي فلوس الملايين االي تحت رجل ابوك و العربيات و المحلات و المزارع لازم يبقوا بتوعنا و غراب البين اللي اسمها سميحه دي لازم تنطرد من البيت زي ما انت انطردت بسببها
سكت وائل و قال لها اعملي اللي تعمليه
لما الحاج وصل في اليوم ده بعد ما اتغدي من ايد مروي و مع قعدة المزاج و الروقان و هي بتلف له سيجارة الحشيش مروي قالت للحاج يرضيك يا بابا وائل عايز يسافر بكره القاهره يبات هناك و يسبني ابات لوحدي
قاله رايح القاهره ليه يا ابني
١ وائل بسرعه قال له فيه شوية اوراق لازم اخلصها من هناك يا بابا ابوه قال له ماشي
مروي بسرعه قالت له طب عشان خاطري يا بابا متسبنيش لوحدي بكره تبات معايا هنا في الشقه حخاف ابات لوحدي
الحاج قالها ماشي يا ست البنات
بعد ما ابوه مشي وائل قالها انتي هبله يا بت انتي حروح القاهره اعمل ايه قالت له لا حتروح و لا حتيجي يا قلبي اصبر بس و شوف اللي حيحصل تسمع كلامي تكسب و نزلت علي زبه و هو قاعد مصته و قعدت عليه بكسها لغاية ما نزل لبنه في كسها و سكت مجرد ما نزل فيها و طاطي راسه
تاني يوم الضهر قبل ما الحاج يجي وائل لقي مروي مطلعه كرتونه صغيره فتحتها طلعت منها شوية حاجات و طلعت منها اسطوانه حطتها في اللابتوب و قالت لوائل اقعد جنبي عشان انت اللي حتركبه
وائل افتكر الكرتونه دي كانت جت لها قبل يومين من مندوب و ساعتها شالتها و قالت له حاجات حريمي ملكش دعوه بيها اشتغلت الاسطوانه وائل عرف ان اللي في الكرتونه ما هو الا غشاء بكاره صناعي
وائل قالها ايه ده و حتستخدميه لايه قالت له اصبر و خليك و رايا و خلاته اتفرج معاها كويس علي طريقة استخدامه و فتحت له رجلها و قالت له زي ما شوفت ركبه في كسي يا روح كسي
وائل بكل استسلام ركب لمراته غشاء البكاره الصناعي في كسها و مروي لبست عبايه قطن بيتي مشدوده و مبينه و مقسمه تفاصيل جسمها الناري و قبل ما يجي ابوه قالت له عايزاك تدخل الاوضه التانيه و تقفل علي نفسك فيها و تراقب و بس
قالها ازاي يا بنت المجنونه مش المفروض ان ابويا بايت الليله في الشقه هنا و حيبات في الاوضه التانيه قالت له ههههههههههه بشرمطه الحاج دا حيبات في حضني الليله و علي سرير ابنه حبيبه وائل و هو بينيكي كمان
سمع منها الكلمه زبه وقف و عكمها جريت مروي منه و هو وراها قالته يا مجنون طب خليها من ورا بلاش كسي عشان مركبه الغشاء و رفعت عبايتها و نزلت كلوتها الفتله من علي طيزاها البيضا المدوره اللي زي الجيلي و ميلت علي السفره و وائل قام رازع زبه في تجويف طيزها و وبيضانه بتخبط فيها
و هي نيك يا حبيب نيك شرموطتك يا عمري قطع طيزي لغاية ما نزل فيها وائل و بسرعه مروي جهزت الشقه و القعده للحاج و كانت مجهزه كوارع و محاشي للحاج
بعد شويه وصل الحاج عبده جريت عليه مروي
و وائل بسرعه دخل اوضة ******* و فضل يراقب من جوه و هو خايف ابوه ياخد باله
اول ما الحاج دخل طلع لمروي علبه فيه اسوره دهب محترمه و سلسله كبيره خلت مروي مش مصدقه نفسها و قالها هديه ليكي من حماكي يا ست مروي حضنته مروي و هي بتحك بجسمها خلت ترموميترو زب الحاج بقي في السما
و بسرعه حطت مروي الغدا للحاج و هي بتتمرقع عليه و تتشرمط و الحاج لقاها مجهزه له كوارع قالها يا حلاوتك يا مرات ابني ايه ده و الكوارع اللي نفسي فيها
قالت له انت بتتعب يا بابا ولازم تتقوت و تاكل حلو يا حبيبي
قالها انتي برنسيسه يا مرات ابني
مروي مسكت في كلمة مرات ابني و فجأه دمعت و كأن فيها قهر السنين قالها مالك يا بت
قالت مرات ابنك ايه يا حسره انا لسه بنت بنوت يا بابا
الراجل اتصدم و قالها معقوله يا بت الناس
قالت اللي حصل يا بابا حتي تاني يوم الفرح عشان ما ازعلوش و احرجه قدام اهلي عورت نفسي عشان اوري حتة القماشه لامي و اهلي
طبطب عليها الحاج و قالها تدبر يا بنتي
وائل متابع من جوه و هو مذهول من تمثيل الشرموطه مراته
مروي بسرعه مسحت دموعها و قالت له و بعدين بقي يا بابا مش حنفرفش بقي ولا ايه و بسرعه كانت مجهزه قزازتين البيره و حتة الحشيش و قالت له بابا انا نفسي ارقص بقميص نوم بس كنت بنكسف من وائل و هو هنا
مروي اه كانت بتتشرمط الفتره اللي فاتت على الحاج بس دايما كانت بتلبس بجامه او عبايه قدام الحاج كانت بتختار حاجات تبين جمال جسمها بس عمرها ما لبست قميص نوم قدام الحاج
الحاج قالها خدي راحتك يا بت يا مروي
مروي هوا دخلت اوضة نومها من غير ما تقفلها و الحاج زي المراهق بيراقبها و هو هايج قلعت مروي عبايتها و بزازها بتترج من رفعة العبايه و طيزها البيضا المحترمه كانها عريانه من الكلوت الفتله الحاج مجرد ما لمحها بتقلع نزل علي نفسه و جسمه عرق و طلعت مروي قميص نوم اسود ضيق قصير يا دوب لنص طيزها و بزازها طالعه منه اي هزه من جسمها تبين حلمات بزازها و اي حركه منها لتحت تبين طيزها من ورا اللي الكلوت الفتله غطسان فيها
و قعدت قدام التسريحه حطت ميكب كله شرمطه كأنها شرموطه في كباريه بالرغم ان بنت الحرام بدون اي ميكب عنيها و جمالها يوقفوا زب الخول اللي مالوش في النسوان
و طلعت للحاج الحاج شافها قام بارم شنبه و مصفر و قالها حمار حمار حمار
ضحكت مروي و قالت له حمار ايه يا بابا
قالها الحاج الواد ابن الكلب اللي اسمه وائل معاه القشطه دي و خايب جاته نيله
طاطت مروي عالحاج و نزلت ببزازها باسته بوسه سخنه علي خده و قالت له تسلم لي يا بابا الحاج النار ضربت في دماغه من بوسة مروي مرات ابنه و بوستها و قامت مروي شغلت الموسيقي و نزلت رقص و مع كل هزه كانت تفاصيل جسمها بتبان و مع كل حركه لطيزها البيضا تظهر بوضوح قدام ابو جوزها و لما نزلت بوسطها و مالت و قلبت طيزها كانت فتلة الكلوت ساقطه في قلب كسها الوردي السمين و شفراتها ظاهره له و الحاج عرق و نزلهم علي نفسه و لبنه غرق هدومه
لغاية ما مروي خلصت رقص و قعدت بطيزها علي رجل الحاج و قعدت تلف له الحشيش و تسحب معاه و تضرب باكات من شفايفها لشفايف حماها
مروي من النوع اللي بيحشش و تشرب من ايام ما كانت بنت بنوت و دماغها متكلفه بس مش من السهل انها تنسطل او تسكر عملت نفسها مسطوله و الحاج بقي مبرق علي بزازها و لبونتها في طريقة كلامها و بدت مروي تتكلم زي السكرانه و عامله نفسها تايهه و بدت تقوله يرضيك يا سي بابا ابنك مش بينكني و بدا كلام السكس يطلع منها بشكل صريح و تقوله وائل زبه كبير يا بابا بس يا دوب من يوم فرحي يا حبيبي كل ما يجي ينكني ينزل لبنه علي فتحة كسي يا حبيبي نفسي بقي وائل ينكني يا بابا الحاج حط ايده علي وسطها و بقي يضغط طيزها علي زبه اكتر و هي عامله تايهه و ايد الحاج اتحطت علي بزازها و هو بيريل زي العيل الصغير الجعان و نفسه يرضع
و وائل جوه هايج علي منظر مراته مع العرص ابوه و لبنه نزل اكتر من مره لغاية ما الدنيا ليلت الحاج كان لعب فيها كتير و هي عامله مسطوله بعد ما اتصفي لبنه و بالرغم من كده ما حاولش ينكها لغاية ما قالها حقوم انام انا بقي يا ست البنات و لسه رايح اوضة ******* اللي فيها وائل وائل اترعب و دمه نشف بسرعه مروي بجسمها السخن اترمت عليه و قالت له لا يا بابا مش حينفع انام لوحدي انت حتنام معايا و سحبته بمياصه لاوضة نومها و قالته اقلع هدومك يا بابا
الحاج مش عارف يعمل ايه مروي بجسمها و هي بتتطوح قلعته لغاية ما بقي باللباس بتاعه و بالرغم انها عامله مسطوله قعدته علي حرف السرير و قالت له دقيقه بقي يا بابا حعمل لك زي ما امي كانت بتعمل لبابا و راحت جابت طبق بلاستيك كبير فيه مايه سخنه بملح و حطت فيه رجل الحاج و هو بيقول لها بتفهمي يا بت يا مروي اومال لو فايقه كنتي عملتي ايه مروي بتتكلم بتقطيع كأن عندها زغوطه زي السكرانين انت نور عيني يا بابا و لازم تتدلع بعد ما غسلت مروي رجل الحاج و نشفتها رجعت الطبق البلاستيك الحمام و هي راجعه بصت لوائل في الاوضه و ضحكت و رفعت صباعها له بعلامة البعبوص و طفت نور الصاله و اداته اشاره يطلع يتفرج
و دخلت للحاج و هي بتمثل لسه دور المسطوله و قالت له نام علي بطنك بقي يا سي بابا الحاج ضحك و قالها احاااااااا ليه ههههههه قالت له اسمع كلام بنتك حبيبتك بقي يا سي بابا الحاج نام علي بطنه و زبه في لباسه تحت منه حيخرم المرتبه
جابت مروي كريم و زيت و باحتراف قعدت بدون مقدات بطيزها و كسها علي طيز الحاج و بدت تدلك جسمه كانها محترفة مساج و خلت جسم الحاج يفك في اديها و سلم الحاج نفسه لها لغاية ما حس براحه في جسمه فعلا و ايد مرات ابنه الملبن الصغيره بتلعب في ضهره
بعد ما خلصت مروي قالت له دوري بقي يا سي بابا قالها دورك ايه و هو بيضحك
قالت له ضهري يتدلك انا تعبانه في المطبخ من الصبح و لازم تدلكني بايدك الحلوه و هوب قامت قايمه قالعه القميص و انفجر جسمها في وش الحاج و كأن مسكه سلك ضغط عالي و اترمت مرروي علي بطنها و بزازها تحت منها متكومه من الجنبين و طيزها مقنبره في وش الحاج و الراجل زبه بقي رافع لباسه قدامه زي تلة الجبل الحاج فضل مسهم و مش قادر يبلع ريقه من منظر مرات ابنه قدامه و وائل بره مطلع زبه قاعد يضرب عشرات علي منظر مراته و ابوه
بعد صمت من الحاج مروي قالت له خلص بقي يا سي بابا نزل الحاج بايده و هو بيرتعش علي ضهر مروي مرات ابنه و فضل يدلك في ضهرها و زبه بقى راشق من تحت اللباس في قلب طيزها
و مروي بخبره بدت تطلع اصوات تخلي الحجر ينطق اممممم احححححح حلو يا بابا ايوه حبيبي اححححح امممم ايدك حلوه يا بابا و فضلت تطلب منه ينزل تحت لغاية ما لقي ايده علي طيزها وقف شويه قالت له كمل بقي يا بابا عشان ننام الحاج لقي فتلة الكلوت علي جنب و خرم طيز مرات ابنه ابو فتحه بني رقيقه قدامه و شفرات كسها الوردي غرقانه قام متجراء و نازل بصباعه علي شفرات كسها و هي عامله تايهه اححححح اووووف حلو يا بابا الحاج خلاص ما بقاش قادر
قام منزل كلوتها لتحت و هي عامله مش قادره و تقوله بتعمل ايه حبيبي بلاش يا بابا انا بنتك و مرات ابنك بس الحاج خلاص كان اتعمي و مافيش قدامه غير كس مرات ابنه اللي عمره ما شاف في جماله لا كس ام وائل اللي ماتت ولا كس مراته سميحه اللي كان فاكره ان مافيش زيه يجي ذره في شعره من جمال كس مروي مرات ابنه
الحاج فرق طيز مروي مرات ابنه بالرغم انه مش من هواة اللحس بس جمال كس مروي و لبونتها ممكن يخلوه يموت عشان يلحس الكس ده بعسله قفش الحاج علي طيز مروي مرات ابنه بايده و نزل بريالته بين فلقة طيازها البيضا الربرابه و لسانه بقي في قلب كس مروي مرات ابنه
مروي بدت ترجع بطيزها لورا و الحاج بيشرب من كسها و شنبه اللي زي الصقر و مبروم دلدل مع بلله من كس مرات ابنه لغاية ما مروي نزلت شلالات من كسها قامت عادله نفسها و قايمه و هي بتتطوح و منيمه الحاج علي ضهره و مخلعاه اللباس بتاعه و مجرد ما شافت زبه علي الحقيقه شهقت بنت الحرام حتي وائل لما شاف زب ابوه انخض حاجه كده زي ماسورة المايه الاتنين بوصه و راسه عامله زي كورة البولينج مروي جمعت راس زب حماها بين شفايفها و الحاج بينعر تحتها و قعدت تمص بمزاج الزب اللي عمرها ما شافت زيه بالرغم ان ازبار كتير مرت عليها في حياتها بس زب الحاج كان حاجه فريده من نوعه بعد ما شبعت مروي من مص زب حماها عملت نفسها انسطلت اكتر و اترمت جنب حماها الحاج قام تاني فتح رجليها و هو مولع و نزل تاني لحس في كسها لغاية ما بقي كله بلل و رفع رجليها علي كتفه و مسك راس زبه اللي زي المدفع و بدا يحاول يدخله و مروي بالرغم من شرمطتها بقت تأن تحته من وجع محاولات دخول راس زبه في كسها الا انها بدت تتفاعل بكسها مع راس زبه لغاية ما نجح الحاج في دخول راس زبه في كسها مجرد ما دخلت راس زب الحاج في كس مروي مرات ابنه مروي صرخت بجد من الالم كانها لسه بتنفح و قالت له حموت يا بابا بالراحه عليه الحاج ثبت راس زبه اللي دخلت في كس مرات ابنه و حضن مروي قوي و هو حاسس انه في دنيا تانيه و انه اول مره يحس انه بينيك بالرغم انه اتجوز اتنين قبل كده فضل الحاج يبوس في مروي و هو حاضنها و كبر زب الحاج مخلي احساس مروي بالاحتكاك عالي جوه كسها و باللرغم من حرقان كسها حاسه بمتعه عاليه من ضخامة زب حماها مع البوس و الاحضان بدا زي الحاج يتسلل واحده واحده في كس مرات ابنه لغاية ما زبه ملي كسها و عبي جدرانه بقوه مع شعور الحاج بدخول كامل زبه في كس مروي مرات ابنه بدا يحركه بفن و مروي تحته مولعه و عامله زي الفرخه المدبوحه لغاية ما الحاج نزل شلال لبنه فيها مجرد ما مروي حست بلبن الحاج في كسها حضنته قوي و كل جسمها بقي يرتعش حتي مع سحبة الحاج زبه من كسها ارتعشت مروي جامد و هي حضناه بقوه الحاج بقي مش مصدق نفسه و مد ايده علي كس مروي لغاها غرقانه بلبنه و صبغه حمرا بتاعة الغشاء الصناعي اللي كان مفكرها ددمم عذرية مرات ابنه فعلا و شرب كدبتها انه فتحها فعلا مروي اترمت بحضنها و هي في قمة المتعه علي صدر الحاج و ناموا للصبح بينما وائل كان نزل لبنه كتير علي منظر مراته و هي بتتناك من ابوه و دار في دماغه انها ممكن في فرحها تكون كانت مستعمله برده غشاء بكاره صناعي و ضحكت عليه زي ما ضحكت علي ابوه
انتظروني غداء في جزء جديد ملئ بالاحداث الناريه المليئه باللبن


الجزء السابع
تحياتي الأحبه رأيت مقترحات كثيره من أحبتي متابعي القصه بخصوص الأحداث القادمه
أولا أقدر و أحترم ارائكم جميعا لكني أود أن أوضح ان لي وجهة النظر التي ستبهركم و تزيد استمتاعكم بالقصه ثانيا بعض المقترحات ان ادخلتها في الأحداث اعتقد ستفقد جزء مهم من مصداقية القصه و انا عندما اكتب احب ان يكون لقصصي لمحه من الخيال الواقعي و التي تزيد درجات الاثاره لدي القارئ

بعد ليله ملتهبه عاشها الحاج علي مرتفعات جسد زوجة ابنه صارخة الانوثة نام الحاج مجهد من هذه الليله الساخنه و مروي بجواره بجسدها الملتهب نامت منتشيه بعد ما حست انها اول مره تتناك بجد بسبب ضخامة زب حماها العجوز
كان الوقت قارب من فجر اليوم الجديد وائل خد بعضه و نزل راح كمل نومه في فندق
مع ظهر اليوم الجديد فاقت مروي من نومها لتجد الحاج يغط في نوم عميق بجوارها و زبه الضخم متدلي بين ارجله نزلت مروي على شفايف حماها بشفايفها و حطت اديها على زبه و باست الحاج
الحاج فتح عينه على دفي حضن مرات ابنه و لمسة اديها الناعمه لزبه بص لها و ابتسم و قالها صباح الخير يا اجمل شقيه في الدنيا
مصت مروي شفايفه بشكل ولع فيه و قالت له صباحيه مباركه يا بابا و عريسي و دكري و كل حاجه حلوه في حياتي و مسحت نفسها في جسمه زي القطه الحاج هاج اكتر و لسه حاخدها تحته
جريت مروي منه بسرعه و قالت مش وقت دلع يا عريسي اجهز لك الفطار الأول و بعدها نكمل فرحنا زي ما انت عايز انا ليك و بس يا بابا
لفت مروي روب قصير على جسمها الأبيض الحريري و راحت المطبخ جهزت الفطار الحاج دخل الحمام خد دش و ظبط نفسه
مروي بصت على اوضة الأطفال تشوف وائل لقت الاوضه فاضيه رفعت حواجبها لفوق و ابتسمت كأنها بتقول في داهيه
و الحاج في الحمام مروي وقفت بشموخ جنب ترابيزة السفره منتظراه
الحاج طلع بارك شنبه اللي كان دلدل زي الفار ليلة امبارح من بلل كس مرات ابنه اول ما شاف مروي راح حضنها مروي بدلال و تعمد قالت بابا تعرف أجمل حاجه موتتني و انا في حضنك ايه و متعتني
الحاج قال لها ايه
قالت له لسانك و جماله على كسي نفسي تلحس كسي
الحاج كان خلاص مروي عنده كل حاجه قال لها عيوني يا مروي
مروي فضلت واقفه شامخه زي ما هي عن عمد و فتحت رجليها المرمر و فكت الروب لتكشف عن بزازها و كسها البارذ السمين الوردي الحاج تنح بجسمها و ركع على رجليه تحت رجل مروي و نزل بشفايفه يبوس في كس مروي مرات ابنه و بداء يمص و يشفط في ظنبورها الرقيق و هو تحت منها
مروي حست بالانتظار و الحاج نازل على ركبه زي الكلب عبد بكسها
فاقت مروي على شدة الاستمتاع من حك لسان الحاج لكسها
و صوت اهاتها اححححح يا بابا كمان يا حاج ايوه يا حبيبي الحس كمان يا عمري متع كس بنتك و مرات ابنك
و كانت بتتعمد تسمعه دايما و هي بتتشرمط كلمة بابا و بنتك
فجأه مروي فتحت رجليها قوي و قالت له اححححح امممممممم حعمل حمام مايه يا بابا مش قادره و اتعمدت تسمعه انها حتتبول و الحاج فضل يلحس
قامت حازقه و سايبه كسها بتعمد ينفتح زي الحنفيه ببولها
بول مروي غرق وش الحاج و اتعمدت ان فتحة كسها تكون عند شفايفه و تشوفه بيشرب من بولها
الحاج حس بسخونة بول مرات ابنه على وشه و غرق شنبه اللي دايما بازمه قدام الناس اتهبل و سخن اكتر و طلع يبوس في بطنها
مروي حست انها وصلت للي هي عايزاه و اتاكدت ان هيبة الحاج قدام كسها راحت و انها استعبدته سحبته من بين رجليها زي الطفل ال**** لأمه و حضنته و نامت له على الكنبه و فتحت رجليها
زب الحاج اللي شكله يخوف كان واقف واقفه تهد جبال
مسكه الحاج و حطه على فتحة كس مرات ابنه و فضل يحك فيه و مروي بصوت مبحوح بالراحه عليه يا حبيبي زبك بيموتني يا عمري اححححح زبك كبير يا بابا دخلت راس زب الحاج عبده في كس مرات ابنه شهقت مروي شهقه عاليه مجرد ما حست برأس زب حماها اخترقت فتحة كسها و حضنته قوي
الحاج بدون مقدمات دفع باقي زبه بقوه في بطن مرات ابنه
مروي صرخت تحته و ارتعشت و لا إرادي كسها غرق الكنبه تحتها و لا ارداي لقت نفسها اتبولت على نفسها تاني سخونة بولها خلت الحاج يشد عصبه اكتر كأنه حابب يثبت للبنت اللي في عمر ولاده انه شباب مش عجوز و بدت ملحمه تاريخيه من النشوه ما بين قوة زب الحاج عبده و أنوثة مرات ابنه و جسمها الناري
مروي كانت حاسه ان زب حماها معبي كل بطنها و ان راس بتضرب في قلبها من فوق
مع كل دخول و طلوع لزب حماها في كسها كانت بتحس ان جدران لحم كسها بتنسحب بره جسمها مع زبه و تدخل معاه لغاية ما الحاج نعر و طلعت منه اه كأن هو اللي بيتناك و زبه نزل لبن عبي كس مروي مرات ابنه فضل الحاج حاضن مروي و هي بتشده اكتر على جسمها لغاية ما زبه ارتخي و نام جوه كسها و هو بيسحبه منها طلعت من مروي اححححح طلعه بالراحه يا بابا دا قتلني
قامت مروي و هي ساحبه الحاج للحمام اخدوا دش و فطرته و بعدها لفت له سيجارة حشيش و سلطنته و ناكها تاني قبل ما ينزل
انتظروني الليله او غدا في جزء جديد ملئ باللبن
قصتنا حصريه فقط من خلال منتديات ميلفات


الجزء الثامن

لبس الحاج و برم شنبه و هو حاسس انه عريس و سعادته ان فتح بنت صغيره من عمر ولاده و كيفها كان محسسه بمتعه و سعاده عاليه جدا
طلع الحاج رزمة فلوس من جلابيته و باس مروي و هي بتتمرقع عليه و تحك صدرها الابيض المكور العالي في صدره و قالها روقي علي نفسك بدول يا عروسه
مروي قالت له ايوه يا سبعي انا الليله بس حسيت اني عروسه بجد بس العروسه لها شبكه و انا عروسة الحاج عبده و مراته بجد مش مرات ابنه و انت عارف ابنك بينام جنبي زي اختها يا دكري
الحاج قالها حبعت لك جورج الصايع لعندك اختاري و تقي اللي علي كيفك يا عصفوره لو عجبك الدهب اللي عنده كله خديه و اجيبلك زياده عليه حضنته مروي قوي و مصت شفايفه و قالت له يخليك ليه يا حاج برم الحاج عبده شنبه و رفع عبايته علي كتفه و خرج و هو نازل لق وائل طالع عالسلم
سلم عليه و هو بيضحك و قاله كويس انك جيت عشان مراتك ما تبقاش لوحدها و طلع له الفين جنيه و قاله خلي دول في جيبك هات اللي انت عايزه و انا كل يوم معاكم يا ابني
وائل اخد منه الفلوس و شكره و هو مبلم و طلع شقته و الكراهيه جواه بتزيد يوم عن يوم لابوه و لمراته سميحه و لمروي مراته و قال في عقله لولا كس الكلبه اللي فوق مكنتش شوفت وشك هنا ولا سألتىفيه اصلا
طلع وائل شقته لقي مروي مقبلاه و هي بصاله بصة انتصار و هي لابسه الروب المفتوح و علي اللحم و بزازها طالعه منه و كسها قابب و ماسكه كبشة فلوس في اديها و علبة الدهب اللي كان فيها الاسوره و السلسله اللي ابوه جابهم لها و هو جاي و قالت له كل يوم من ده يا نور عيني
ابتسم وائل و سكت و قعد لف سيجارة حشيش مع نفسه قعدت مروي جنبه سحبت منه نفس و حطت صباعها في كسها و طلعته مبلول من لبن ابوه و قالت له شايف لبن ابوك الحاج عبده معبي كسي ازاي مروي كانت حابه تسيطر علي وائل زي ابوه خصوصا بعد ما شافته ساكت علي اللي بتعمله و حست انه ديوث خاضع وائل بص لها و هو ساكت
قامت مروي مقربه صباعه من شفايفه و مدخلاه ما بينهم وائل مجرد ما شم ريحة كس مراته مخلوطه بلبن زب ابوه الحاج عبده علي صوابع مراته الشهوه غلبت علي صمته و قام قصاد مروي مراته حضنها و سحب شفايفها ما بين شفايفه و قعد يمص فيهم و هي اتبادلت معاه مص اللسان و الشفايف سحب وائل الروب من علي جسمها الفاجر و هو حاضنها و قعد يلعب في خرم طيزها من ورا و هي هاجت معاه احححح امممم حبيبي وائل و هو بيلعب في طيزها
قالها كم واحد ناكك في طيزك يا مروي
مروي بقي عادي عنها قالت كتير يا حبيبي من و انا عيله و انا بتناك في طيزي و قعدت تعد له اسماء شباب جيرانها في بيت اهلها و اصحاب الشغل اللي اشتغلت عندهم و كل ما وائل يسمع منها اسم حد ناكها يهيج اكتر و يلعب في طيزها بعنف و مين كمان يا مروي اخويا باسم حتي خالي ناكني في طيزي وانا صغيره و كان بيضحك عليه باي فلوس او شيكولاته وائل سحب مراته و هي لاقرب حيطه و خلي وشها للحيطه و طيزها مرفوعه لورا و هو زانق زبه ما بين فلقة طيزها الربرابه و بيعض في رقبتها و شفايفها و مروي تقوله دخل زبك فيه يا حبيبي كيفني انا شرموطه ما بشبعش من النيك نكني و نزل لبنك في كسي علي لبن ابوك اللي فشخني بزبه الكبير وائل بيهيج اكتر و بلل كس الشرموطه مروي غرق ما بين رجليها من غير ما وائل يبل زبه قام راشقه بعنف في طيز مروي مراته بالرغم ان طيز مروي واسعه بس طريقة دخول زب وائل في طيزها خلاها صرخت من الوجع حاولت تهرب بطيزها من زبه اللي راشق فيها بس وائل بكل عصبه زنقها في الحيطه و ما ادهاش فرصه تسحب طيزها من براثن زبه
قالت حموت حبيبي طب بله يا وائل انا شرموطتك حبيبتك بلاش كده و وائل ولا هنا فضل يضرب زبه في طيزها بغل بس هي اتاقلمت و سابت نفسها لغاية ما وائل نزل فيها كانت مروي اتفرهدت في ايده بجسمها الملبن من عضه فيها و عنفه و هو بنكها و خبش ضوافره في جسمها بعد ما سحب زبه اترمت مروي علي الكنبه و قالت حرام عليك هلكتني يا وائل و انا امبارح و النهارده اتبهدلت من زب ابوك
وائل بسخريه قالها هو فيه شرموطه بيأثر فيها زب ضحكت بمرقعه و قالت له شرموطه بمزاج جوزي حبيبي و مدام حبيبي و جوزي عاجبه يبقي حخلي الدنيا كلها تحت رجليه و حضنته وائل سكت شويه و قاله سمعت منك كلمتين و انا بنيكك
قالت له كلمتين ايه انا كنت تايهه من فرهدتك فيه
قالها هو صحيح اخوكي و خالك ناموا معاكي ضحكت و قالت له مدام بقينا عالمكشوف ايوه يا حبيبي
قالها طب انا عايز اشوفهم و هما بينكوكي
قالت له بس كده عيوني دا حيتجننوا و يعرفوا طعم كسي في النيك و كانوا منتظرين اني اتجوز و اتفتح و اديني انفتحت بدل المره مرتين من جوزي و ابوه
قالها طب بالمره بقي سؤال اخير طبعا انتي ركبتي غشاء بكاره صناعي لابويا و شربها يا تري انا كمان اتركب ليه غشاء بكاره و شربتها
قالت له و هي بتحلف انها فعلا كانت بنت بنوت لما فتحها و انها من صغرها كانت بتتناك بطيزها و فكرت كتير تسيب نفسها تنفنح بس كانت بتخاف و فضلت محافظه علي كسها فعلا لغاية ما اتجوزته لانها مكنتش تضمن نتيجة الغشاء الصناعي انما مع ابوه قالت تجربه و في جيمع الحالات و النتائج مش حتخسر حاجه و اهي المحاوله نجحت و ابوه شربها و فرح و حس بانه سبع البرومبه
وائل قاطعها و قاله عايز اشوف باسم اخوكي بينيكك النهار ده
قالت له عيوني اتصلت مروي بباسم اخوها شاب شمام شغال نقاش و فتحت الصوت
اول ما رد عليها قالها وحشيني يا فرس قالت له و انت كمان يا معرص يا اخو الشرموطه
قالها شرموطه شرموطه مدام بنكها و مكيفاني و قالها مش حجرب نيك كسك بقي يا بت يا مروي قالت طب تعال مستنياك
قالها و العرص جوزك الواد الطري ده فينه قالت له موجود بس علي ما تيجي يكون نزل
خلال نص ساعه كان باسم اخو مروي وصل ضرب الجرس فتح له وائل
مجرد ما فتح وائل
باسم اخوها انصدم بس بسرعه ضحك و سلم علي وائل جوز اخته و قاله ازيك يا ابو نسب واحشني و ****
سلم عليه وائل و قاله ادخل يا باسم مروي قابلته و هي لابسه قميص نوم اخويا حبيبي باسته و حضنته
وائل قام **** علي باسم و قاله اسيبك انا بقي مع اختك يا غالي و حنزل عندي مشوار ضروري حتاخر فيه و بالمره تقعد مع اختك تسليها
طلع وائل من بابا الشقه و خد بعضه و طلع علي سطح البيت مجرد ما وائل خرج
باسم هجم علي اخته مروي و قالها وحشاني و حشتني طيزك يا ممتعه زب اخوكي و مص شفايفها و هو بيفعص في طيزها
مروي قالت له اهمد يا معرص خلينيا ندخل الاوضه علي روقان احسن
قالها ماشي يا روح الروح و قام لافف سيجارة بانجو مروي قالت له انضف بقي يا معفن
قالها ما انا و انتي يا بنت الشرموطه يا شربنا البانجو و اتكيفنا عليه
قالت له ارميها و خد دي حتة حشيش مغربي فاخر يا معفن لف باسم سيجارة الحشيش و شدها مع مروي و دماغهم عليت و قامت سحباه علي اوضة النوم مجرد ما دخلت اخوها اوضة النوم رنت علي وائل و دا كان اتفاق بينها و بين وائل انه ينزل عشان يفرج
وائل مجرد ما مراته رنت عليه قام نازل و دخل شقته من غير ما حد يحس بيه وقف ورا باب اوضة النوم يتفرج
باسم قلع ملط جسمه نحيف بس زبه كبير و شادد و مروي كانت قلعت ملط نامت مروي علي ضهرها علي حرف السرير و رفعت رجليها و فتحت كسها
باسم اول ما شاف كس اخته مفتوح قام مصفر و قالها 3 شهور يا بنت الحرام ما شوفتش الكس و الطيز اللي كانوا موقفين الحته علي رجل
ضحكت و قالت له الحس و انت ساكت يا عرص
نزل باسم يبوس في كس اخته بهيجان مجرد ما بداء يلحس بداءت قطرات من لبن الحاج عبده اللي فكس مروي تنزل قالها ايه ده هو العرص جوزك لسه منزل فيكي قالت له لا و حياتك دا ابوه الحاج عبده
قالها احااااااا يا بنت الحرام انتي وقعتي الحاج عبده بجلالة قدره
قالت ما انت عارف اختك مافيش شبن يشوفها غير ينزل تحت رجلها و قامت مدت صباعها في طيزها نزل منها لبن وائل جوزها و قالت له و ادي لبن ابنه العرص وائل بره هايج علي منظر مروي و اخوها اول مره يشوف بعينه اخ و اخت في هيجان سكسي نزل باسم بلسانه علي كس اخته يلحسه بلبن الحاج عبد و لبن جوز اخته وائل اللي نازل من طيزها و هي بتقوله الحس يا عرص لبن الرجاله من كس اختك و ناسم دخل صباعه في كس مروي و هو بيلحس مجرد ما دخل صباعه في كس اخته قام شاخر و احححححح امممممم اخيرا يا بنت المتناكه حسيت ان كسك مفتوح و حنيكه
و مروي تحته اممممممم الحس كس اختك يا عرص
باسم شبع لحس من كس اخته و فضل يطلع بلسانه بجسمه النحيف و زبه اللي زي السيف واقف و قعد يبوس في بطن اخته و ايده بتفعص في بزاز مروي اخته و طلع بلسانه يرضع في حلمات اخته و ايده بقت بلعب في كس مروي من تحت و مروي بالرغم انها اتناكت كتير قبل ما اخوها يجي من جوزها و حماها بس هاجت و ساحت تاني و اخوها في حضنها خصوصا انها مش ناسيه انه اول زب ينكها و هي عيله و ان لولا اخوها باسم مكنتش اتعلمت الشرمطه ولا بقت استاذه في النجاسه وصل باسم بشفايفه علي شفايف اخته و البوس و التناغم بين شفايف و السنة مروي و اخوها بقي عالي جدا و انسجام عالي لانهم الاتنين اتعلموا علي ايد بعض من صغرهم و باسم كتير عرص علي اخته او سابها اتناكت و هو عامل مش واخد باله ان كان من صحابه او خاله احمد
باسم و مروي معاه دايما يفتكر شكل زب دخل في اخته و يهيج اكتر
مع القبلات الساخته كانت راس زب باسم بقت علي فتحة كس اخته الغرقان بعسل شهوتها
مروي تحت اخوها فضلت بجسمها من تحت تتلوي و تحرك كسها لغاية ما فتحة كسها لقطت راس زب اخوها
وائل مجرد ما حس براس زبه دخلت في كس اخته السخن مكنش مصدق نفسه انه بالرغم انه بقاله سنين بينيك اخته اول مره في حياته يجرب كسها نزل وائل بزبه و حشره في كس اخته مع كلمات الفجر المتبادله باسم قعد يضرب زبه في كس اخته و هي تقوله ازرع يا باسم في كس اختك نكني يا ابن الكلب
عشر اختك يا شرموط يا معرص مش عايزه زبك يطلع من كس اختك الشرموطه يا عرص و كل ما مروي تتكلم باسم يزيد في هيجانه و يضرب زبه في كس اخته لغاية ما نزل شلال من اللبن في كس اخته ارتعشت مروي مع احساسها بلبن اخوها في كسها و وائل بره متابع و زبه بقي ينزل لوحده من منظر مراته مع اخوها و هيجانهم علي بعض و طريقة كلامهم مكنش مصدق كمية النجاسه اللي سمعها و الشرمطه اللي مراته كانت عايشه فيها قبل ما يتجوزها و الدياثه اللي اخوها عايش فيها
فضل باسم فوق اخته يبوس فيها لغاية ما زبه اتصفي فيها و هي بتحضنه قوي و عدل نفسه جنبها مروي لفت سيجارة حشيش تاني و اتكيفت بيها مع اخوها و هو معاها في سرير جوزها
مروي اديها اتمدت لزب اخوها تاني و هي جنبه و قاعده تكلمه عن مواقف نيكه لها و عن اول مره ازاي ضحك عليها و ناكها و من بعدها بقت محترفه لغاية ما زبه وقف تاني
مروي نزلت علي زب اخوها تمصه بشفايفها اللي زي الفراوله اللي بتخلي اجدع راجل يشوف سكسية شفايفها يتمني بس لو يبوسها و يدفع عمره و هي بتمص له وائل لاحظ ان صوابع مروي اتمدت لطيز اخوها و هي بتمص زبه
مجرد ما باسم حس بصوابع مروي و هي بتمص زبه بدت تلعب في طيزه فتح باسم رجله لاخته اكتر و صوابعها بدت تدخل في طيز اخوها
قاله مش عارف يا بنت الشرموطه عوديني عالحركه دي ليه من ساعة ما عوديني عليها و انا بتجنن اكتر و انا بنيك
قالت له عشان انت عارف اختك لما تبقي شرموطه لحد لازم تخليه خولها و نيمت اخوها علي بطنه و فضلت تنيكه في طيزه بصوابعها و اخوها متجنن تحتها اححححح بعبصيني يا مومس بعبصي اخوكي العرص يا مروي فضلت مروي تلعب في طيزه لغاية ما هراته و الاخر قالت قوم بقي يا كلب اختك نكني في طيزي وحشني زبك يا معرص
قام باسم اللي زبه شد اكتر مع لعب اخته في طيزه و قامت مروي مفلقسه لاخوها و طيزها انقلبت لورا بكسها بشكل يهبل طيزها مرسومه لورا بشكل قلب ظاهر منه خرم طيزها الرقيق و كسها الكبيني المقلوب الوردي من النوع الفاخر حك باسم زبه في طيز اخته و مجرد ما حط راس زبه كانت طيز مروي بالعه زب اخوها
جوف طيز مروي كان ملبن و لبن جوزها اللي كان معبيه كان مزود تيرموميتر سخونة طيزها
باسم كان بينيك فيها و خرم طيزه احمر من ورا من لعب اخته فيه و متعته زادت لما حس انه بينيك طيز اخته و فيها لبن رجل تاني و فضل يضرب في طيز اخته و بيضانه بتضرب في كسها من ورا لغاية ما عبي طيز اخته لبن و نام فوقها و هو بينعر و لبنه بيتصفي في طيز اخته
انتظروني مع جزء جديد ملئ باللبن
فقط حصري لمنتديات ميلفات


الجزء التاسع
تحيه لجمهور منتديات ميلفات الاعزاء بشكر جميع متابعي كتاباتي و بهتم جدا بجميع التعليقات او الانتقادات او الممقترحات لكن البعض قال اني بضيف احداث بعيده عن القصه لكني مثلما أ,كد دوما ان القصه حصريه لمنتديات ميلفات أوكد ايضا ان اي حدث او جزئيه اضيفها للقصه مرتبطه ارتباط كلي بمضمون القصه و حبكتها و مافيس حدث او مشهد في القصه بضيفه الا و له هدف قادم سوف تدركونه مع اكتمال قصتي التي اعتبر انها ما زالت في بدايتها و فترة التمهيد
وائل كان متابع مروي مراته في معركتها الجنسيه الساخنه بكسها و طيزها مع زب اخوها وائل و مكنش مصدق كمية النجاسه و الشرمطه اللي كانت عايشاها مراته في بيتها قبل ما تتجوزه من كلامها و هي بتتناك من اخوها
فجأه جرس الباب ضرب اترعب وائل من المفاجأه و جري بسرعه استخبي في الاوضه التانيه و مروي لبست عبايه بسرعه و سابت اخوها يلبس و طلعت تفتح الباب لقت راجل عجوز لابس بدله و شيك جدا قالها دا بيت وائل بيه ابن الحاج عبده
مروي سمعت كلمة وائل بيه ضحكت بمرقعه و قالت ايوه يا سيدي دا بيت وائل بيه ابن الحاج عبده و انا الست الهانم مرات وائل بيه
الراجل انحني لها و قالها اهلا بيكي مدام مروي انا جاي جورج الجواهرجي جاي من طرف الحاج عبده لحضرتك
مروي ابتسمت و قالت ايوه صحيح قال لي انه حيبعتك و دخلته في الانتريه و بسرعه دخلت جابت له عصير لقاته فاتح شنطه فيها اشكال و الوان من الدهب و قالها اختاري اللي تحبيه يا مروي هانم
اخوها كان لبس هدومه و طلع لقي الراجل فاتح قدامه شنطة الدهب قعد يبص للدهب بذهول
مروي اتصلت بالحاج قالت له تسلم لي يا بابا بس الدهب كله حلو و محتاره اختار ايه ولا ايه
الحاج قال لها اختاري اللي تقع عينك عليه و يعجبك و لو اخدتيه كله و عايزه تاني حجيب لك
مروي بابتسامه طلبت من جورج طقمين حلوين الاول في علبهم و مسكتهم و قالت لاخوها خد يا باسم دول طقم لامك و التاني للبت عبير اختك
و اختارت عبير كمية غوايش و اساور لفت بيه دراعتها الاتنين مع شوية سلاسل غطوا سدرها و مجموعة خواتم و حلقان مختلفين
جورج حسبهم لقي الفاتوره معديه التلت اربع مليون جنيه
اتصل بالحاج يعرفه الاول
الحاج قاله سبها تاخد اللي يعجبها و مر عليه اخر النهار في المحل القريب من البيت خد شيك بالمبلغ جورج عمل فاتوره باسم مروي و اداها نسخه لها و حط الدهب لمروي في علب و مشي
بعد ما مشي باسم قعد يضحك و قال لمروي اخته يا بنت الحرام دا انتي مقلبه الراجل تقليب عالي قوي و نهباه
قالت له اسكت يا معرص الحاجات دي ما تجيش نقطه في بحر فلوسه و بعدين مدام داق العسل يبقي يقدر و انت عارف يا معرص الشعره في كس اختك تسوي ملايين
الواد ضحك و قال لها هو الخير كان بيدخل بيتنا الا عشان عسل كس اختي مش امك اللي كبرت و محدش عايز يشمها و اختك اللي اسمها عبير عيله حلوه بس مقفله و عامله محترمه مش برنسيسه زيك
قالت له ملكش دعوه بعبير يا معرص البت صغيره سبها براحتها و انا سداده
قالها طب انتي شبرقتي امك و عبير بعلبتين دهب حلوين يعملوا مبلغ اخوكي حبيبك مالوش حاجه تشبرقه
قالت له اتهد بس اقعد و حجيلك و وائل متابع اللي بيحصل في الاوضه
لمت مروي الدهب و خدته اوضتها و طلعت برذمتين فلوس ادت لباسم قالت له دول 10000 جنيه لك تروش بيهم علي نفسك و زيهم لامك تصرف منهم
باسم خد الدهب و الفلوس و طار
بعد ما مشي وائل طلع من الاوضه قامت ضاحكه مروي و قالت له تصدق انت حتاخد ثواب
قالها ثواب ايه بقي
قالت له الواد محروم من ساعة ما اتجوزت و لولاك مكنش شم حته مني دلوقت اهو جه و فك نفسه
و قامت ماسكه فاتورة الدهب فرجتهاله و هي فرحانه و قالت له مش قولت لك ابوك حنين و بينضحك عليه شوفت خيره
قالها و هو بيضحك لولا كسك مكناش شوفنا وشه اصلا
علي جانب اخر بعد ما الحاج نزل من عند مروي كان نازل و هو في قمة المتعه و السعاده و راجع شباب
افتكر انه بالرغم كان بينيك سميحه يوميا بس كان لازم ياخد لها فياجرا و منشطات و تحوجة العطار عشان يعرف يكيفها
انما مروي بالنسبه له فياجرا طبيعي مجرد ما بيشوفها و طريقتها بتوقف زبه زي السيف كانه ابن عشرين
قبل ما الحاج يروح بيته عدي بالعربيه علي الحلاق بتاعه حلق و نعم و ظبط شنبه و صبغ شعره و ركب عربيته عربيته رايح بيته افتكر اللي حصل من مروي لما لقي نفسه **** لها و نزل علي ركبه بين رجليها و هو راكع و مش مصدق نفسه انها اتبولت علي وشه و شنبه و هو ساكت بل و مستمتع الحاج استغرب من نفسه بس برم شنبه بعدها و قال في نفسه البت صغيره و لها شقاوتها و مدام اللي بتعمله ممتعني خلاص براحتنا انا و هي
الحاج وصل لبيته و كان لسه في حالة النشوه و الهيجان من نيكه لمروي و جمالها و جسمها مش مفارقين خياله اول ما ضرب الجرس فتحت له سميحه بعبايتها المقسمه بس بوزها شبرين و مركبه له الوش الخشب ضحك الحاج و قالها افردي بوزك يا ست سميحه انا جاي من سفر و تعبان لقي بنته اسراء اللي عندها 12 سنه و ابنه محمد الصغير سلم عليهم و الخدامه بسرعه حطت الغدا و هو بيتغدي افتكر ان بقاله فتره ما ناكش سميحه مراته قال يستغل حالة الهيجان اللي هو فيها و بعد الغدا يدخل يرزعها زبر
اتغدي و شرب الشاي و قال لولاده حدخل ارتاح شويه و بالليل اقعد معاكم و غمز لسميحه سميحه رفعت حاجبها بقرف و عرفت انه حينكها دخلت لبست قميص نوم شادد علي جسمها و قعدت قدام المرايه تتمكيج الحاج شافها و هي بتتمكيج و افتكر مروي مرات ابنه و قال في عقله فين غراب البين دي من مروي و دلعها لا مكياج ولا تلطيش وش و البت بدر منور تخلي الشايب عجوز و نامت له عالسرير و هي فاشخه رجليها الحاج قلع هدومه و نام فوقها و قعد يبوس فيها علي ما زبه وقف قعد يحك في خرم كسها لغاية ما دخل و هي اممممم اححححح الحاج هز زبه فيها شويه و هو بيبوسها لقي زبه نام في كسها و مش عايز يقف الحاج قام من فوقها قرفان منها بعد ما خلاها ولعت و هي مستعده تتناك
الحاج مكنش طايق نفسه من اللي حصل و افتكر ان هو ازاي بيبقي زي الصاروخ مع مروي مرات ابنه
قام متعكنن لبس هدومه و نزل علي المحل قعد فيه و هو متعصب
سميحه اتخنقت و جسمها مولع نار فضلت تلعب في كسها شويه بس قالت لازم اتناك اتصلت علي تليفون المحل و قالت للحاج الواد مقصوف الرقبه اللي اسمه توفيق عندك قالها ايوه هنا
قالت اديله الف جنيه و خليه يكلمني حبعته يشتري لي شوية حاجات و يجبهالي البيت
توفيق خد الفلوس من الحاج و اتصل بسميحه قالت اسمع خلي الفلوس في جيبك لك ولا تروح ولا تيجي انت تاخد بعضك و تجيلي عالبيت علي طول
توفيق ما صدق و خصوصا انه عارف ان مدام هو بره يبقي الحاج مش حيسيب المحل
قبل ما يطلع سميحه اتطمنت ان ولادها في اوضهم و الخدامه في المطبخ
فتحت بسرعه لتوفيق صبي جوزها و سحبته بسرعه علي اوضة نومها
مجرد ما دخل توفيق قامت حضناه و الواد زبه شد عليه و مش متخيل انه في اوضة نوم الحاج مع مراته بالرغم ان جسم سميحه قد جسم توفيق تلت مرات قام عافقها و رازعها عالسرير و رفع رجليها و نزل لحس في كسها كل ما يلحس في كسها سميحه تتجنن خصوصا ان الحاج عمره ما لحس كسها و سميحه تقوله ايوه حبيبي الحس كسي كمان احححححح يا ض يا توفيق شرمطني يا توفيق قطع كسي انت حبيبي يا توفيق متع كس مرات الحاج
اسراء بنت الحاج كانت عارلفه ان ابوها نزل اسراء عمرها ما اتجسست علي اوضة نوم ابوها بس سمعت صوت راجل مع امها في الاوضه قربت من الاوضه سمعت كلام امها القبيح مع توفيق و من الكلام اسراء عرفت اللي بيحصل جوه ده نيك و حاجه قلة ادب البت صغيره بس فاهمه و عارفه البت حست بنبض كسها الصوغنن بس خافت و راحت قفلت اوضتها عليها و سكتت
توفيق رفع رجل سميحه المليانه علي كتفه لسه حيرزعه فيها قالت حبيبي عايزه امصه
نام توفيق علي ضهره و بنت الفاجره قامت حاطه طيزها الكبيره علي شفايف توفيق و نزلت بشفايفها علي زب توفيق سحبته كله في شفايفها و هو فضل يلحس يلحس في كسها من ورا و هي مغطيه وشه و شلالات من عسل كس سميحه بتزل علي شفايف و لسان توفيق صبي جوزها
سميحه كانت بتمص في زب توفيق بنهم و كان الازبار حتختفي من الدنيا و بتضغط اكتر بطيزها و كسها علي شفايفه و لسانه لغاية ما توفيبق نزل بين شفايفها
اول ما سميحه حست بسخونة لبن توفيق سحبت زبه اكتر لغاية ما بلعته كله و عدلت نفسها فوقه و قعدت تمص شفايفه و هو بيقولها جننتيني يا معلمه
قالت له انت اللي معلم و سيدي و تاج راسي
صبت سميحه كاس بيره لتوفيق مع حبايتين فاكهه و سيجاره و نزلت تاني علي زبه تمصه لغاية ما وقف زي السيف قامت قاعده عليه مجرد ما كسها بلع زب صبي جوزها شهقت سميحه و اتجننت و بقت بجسمها التقيل قايمه قاعده علي زب توفيق صبي جوزها و هي بتشخر و الشهوه و متعة زب توفيق مخلياها زي السكرانه اححححح يا قلبي يا حلاوة زبك يا توفيق نكني يا حبيبي قطع كسي يا توفيق نيك مراتك معلمك يا سبعي افشخني يا دكري توفيق قام متمالك منها و قالبها تحت منه و رافع رجليها علي كتفه و تانيها علي صدرها و خلي كسها الكبير مقلوب و مفتوح بمستوي بطنها و طيزها طايره في الهوا و قام نازل بزبه مع نزلة توفيق بزبه سميحه شخرت احححححح اممممممم
و هو بيقولها كسك نار يا شرموطتي و هي تقوله شرموطتك و متناكتك نكني يا توفيق نيك مرات معلمك و كيفها الحاج خلاص بقي مافيش نكني يا حبيبي و طفي نار كسي سميحه تعبت من الوضع و جسمها التقيل عرق و مش قادره تاخر نفسها قالت لتوفيق خلينا نغير الوضع و قامت مفلقسه و واخده وضع السجود قدام زبه بطيزها الكبيره المقنبره و كسها المفشوخ المبلول مقلوب لورا و فضل يضرب في كسها و هي بتجعر من زبه توفيق و هو بينكها طيزها لمعت في عينه و هو مدخل زب مد صوابعه يلعب فيها و حاول يدخل صباعه صرخت سميحه بالرغم من كبر طيزها اللي قد طيز مروي مرتين بس ما استحملتش حتي صباع توفيق يدخل فيها و قالت له بلاش خليك في و توفيق فضل يرزع زبه داخل طالع في كسها و هي متكيفه و تقمط و تمسك علي زب توفيق و هو قالبها و مخلي كسها زي الجمر لغاية ما نزل لبنه فيها مجرد ما توفيق نزل لبنه في كس سميحه مرات معلمه سميحه قفلت طيزها قوي علي زبه و قالت له خليه يا توفيق ما تطلعوش و نام فوقي نزلت بطيزها لتحت و توفيق لسه راشق زبه فيها و فضليبوس فيها و يمص شفايفها لغاية ما جسمها ارتخي و حست انها اتكيفت نيك و شبعت من زب توفيق صبي جوزها
مجرد ما توفيق خلص و بيلبس هدومه الحاج اتصل عليه و قاله انت فين يا زفت قاله يا دوب يا حاج علي ما لفيت علي الحاجات اللي الست عايزاه و جبتها لسه واصل البيت و مدي للست سميحه الحاجه قاله اخلص بسرعه يا بوز الاخص و تعال
قبل ما ينزل توفيق سميحة فتحت الدولاب و طلعت الفين جنيه و قالت له خد دول لك يا توفيق
قالها خيرك مغرقني يا ست و انتي لسه سايبالي الف جنيه
قالت له انت سبعي و دكري يا توفيق و هي ببتمايص و مافيش حاجه خساره فيك المهم اللي بيني و بينك محدش يعرف بيه
مجرد ما وصل توفيق المحل الحاج قاله اترزع هنا هنا ماشي قبل ما يطلع الحاج جاله جورج الجواهرجي الحاج اداله شيك بفلوس الدهب و مشي الحاج ركب عربيته و هو مجنون علي مروي عايز ينكها بس عارف ان ابنه في البيت
قام متصل علي ابنه و قاله ازيك يا ابني عامل ايه بقولك انا حقف بعد شويه تحت البيت بالعربيه ابقي خلي مروي تنزل حشتري للبيت عندك شوية حاجات و عايزها تختار بنفسها اللي البيت محتاجه
مروي اول ما وائل قالها قالت له يبقي ابوك هايج و عايز ينيك مراتك يا سي وائل
لبست مروي عبايه مغربي من اللي بتنفتح من الجنب مع كلوت فتله و اتبرفنت برفان سكسي ابن حرام
و نزلت مجرد ما الحاج شافها رايحه علي العربيه حس ان روحه ردت له مروي ركبت جنبه باسته و حضنته كان زبه وقف لوحده
قالها تعرفي يا مروي انا حاسس اني انسحرت بيكي يا بت
مروي قالت له انت خلاص ما بقيتش حمايا ولا بابا انت جوزي و دكري و انت اللي ممتعني و انا خدامتك
و قالت له و هي بتضحك الست يا حاج ما تنساش اتنين ابدا لا اللي فتحها ولا اللي ناكها من طيزها
الحاج قالها بس انا ما نكنتش طيزك و الاتنين قاموا مفتوحين في الضحك
اتحرك الحاج بالعربيه و مش عارف حيروح فين مروي و هي جنبه رفعت العبايه بين وراكها و هي بداء يحسس عليها و ايده بترتعش و هي مدت اديها علي زبه و هو قعد يفكر لغاية ما افتكر مرزعة الفراخ اللي في قريه قريبه له
الجو كان ليل خد عربيته و مجرد ما قرب من المزرعه بسرعه الغفير جري علي العربيه فتح الباب و نزل هو و مروي الغفير باس ايده و قاله نورتنا يا ابا الحاج عبده انت و الست بنتك ضحك الحاج و قاله دي الاستاذه مروي مرات وائل ابني جايه معايا تتفرج علي المزرعه يا حسن
الغفير قاله منورين مكانكم يا حاج بسرعه حولع الراكيه و اعمل لكم الشاي
الحاج قاله ماشي يا حسن اعمل الشاي علي ما الف انا و الاستاذه مروي في المزرعه نتفرج افرجها عليها
عنابر الفراخ كانت اربع ادورا الحاج خد مروي فرجها و هو حاطط ايده علي طيزها بيلعب فيها لغاية ما وصل اخر دور و طلع معاها علي سطح المبني كان فيه اوضة صغيره فاضيه مافيهاش غير اشولة العلف بتاع الفراخ الفاضيه قام زانق مروي علي الحيطه و نزل فيها بوس و احضان و مروي كسها نبض و فتحت عبايتها و بزازها الرمان الابيض نطت في وش الحاج قعد يرضع فيهم و نزل بلسانه راكع ما بين رجليها ياكل في لحم كسها و يشفط ظنبورها شفط و يدخل لسانه في فتحة كسها و هي بترتعش و هو تحتها و تضغط برجليها علي وشه و هو يشرب من عسل كسها و قام الحاج حضن مروي و هو زانقها علي الحيطه و مروي بترفع جسمها لفوق و تفتح رجليها و زب الحاج براسه الضخمه بقي بين شفراتها فضلت تحرك نفسها لغاية ما راس زبه خدت طريقها في كس مرات ابنه شهقت مروي من راس زب حماها اللي لسه مش متعوده عليها و الحاج مجرد ما حس ان راس زبه بقت في حضن جدران مروي مرات ابنه فضل يرزع فيها و هي اممممم اححححح و شرمطه لغاية ما عبي كسها بلبنه و فضل حاضنها و عدل لبسه و هي عدلت لبسها و نزلوا لحسن الغفير
لقوا الغفير قاعد جنب بوابة المزرعه و مجهز الشاي عالراكيه الحاج لسه حيركب العربيه و هو فرحان بنيكة مروي قالت له ما تخلينا نغير جو في الهوا الحلو ده و نشرب الشاي اللي علي الحطب نفسي اجربه
قعدوا و عم سحن الغفير فرش لهم شوية قش جنبه و هما بيضحوا مع هوا و جو الريف و مروي مش مصدقه النيكه اللي اتناكتها عالواقف في عشة فراخ دي بس بقت سعيده انها خلت الحاج يرجع مراهق عشانها
و مروي بتشرب الشاي طلعت سيجلره و لعتها بص لها عم حسن الغفير باستغراب الحاج خد باله ضحك و قاله بنات البندر بقي يا سيدي و دلعهم
عم حسن ضحك و قاله يخليهم لك يا عم الحاج و يحفظهم
بعد ما شربوا الشاي ركبوا العربيه و هما متسلطنين و مشيوا بالعربيه في الطريق الزراعي راجعين للمدينه
انتظروني غدا بجزء ملي بالاحداث المثره الساخنه فقط و حضري من خلال منتديات ميلفات


الجزء العاشر
خالص الشكر و الامتنان لتشجيعكم
الحاج اخد مروي و ركبوا العربيه و كسها بيحرقها من نيكتها عالواقف بزبه الضخم في مزرعة الفراخ
الجو كان جميل و هما ماشيين علي طريق زراعي مقطوع
مروي شافت ساقيه جنب شجره علي طريق جانبي قالت له بقولك يا بابا الجو دا عاجبني قوي ما تيجي نركن العربيه و نقعد جنب الساقيه دي شويه
الحاج دخل الطريق الجانبي و ركن عربيته جنب الساقيه و نزل هو و مروي
مروي طلعت من شنتطتها سيجارة حشيش ولعتها و قعدت تضرب باكات و انفاس مع الحاج لما دماغهم عليت
الحاج مزاجه رايق عالاخر و مروي قاعده جنبه بوشها الجميل و القمر منور غير نسيف الريف الجميل
فجأه قالها و هو بيضحك ايه بقي المثل اللي قولتيه في العربيه ساعة ما ركبتي معايا من عند البيت
مروي قربت شفايفها من شفايفه و قالت له البست لاتنسي اللي فتحها ولا اللي ناكها من طيزها يا حاج
الحاج ضحك و قالها تصدقي لو قولتلك بالرغم اني قربت من سن الستين و عمري ما جربت نيك الطيز ده المره الوحيده اللي فكرت اجربه كانت مع غراب البين مراتي سميحه و مجرد ما حاولت صرخت و دمعت كانها اتقلت و غابت تلت ايام تعبانه و هي بتعمل حمام
مروي ضحكت و قالت له ما انت اسم النبي حارسك و صاينك يا حاج زبك ولا زب الحمار الهايج
و انفجروا الاتنين و هما بيحششوا من الضحك
الحاج قالها طب هو حيفرق يعني ان كان كس من طيز يا ست مروي ما كله خرم
مروي قالت لا بقي يا حاج هو النيك في الطيز ممكن يتعب الست و ما تتمتعش زي كسها بس بالنسبه للراجل هو متعه مافيش زيها
قالها و انتي عرفتي منين بقي يا ست البنات
مروي سحبت نفس عالي و نفخته في وش الحاج بشرمطه و قالت له احنا خلاص مافيش بينا اسرار و انت دلوقت ابويا و حمايا و دكري اقولك بس ما تزعلش مني
الحاج استغرب و قالها قولي
قالت له انا كنت مخطوبه من سنتين لشاب و كنت بحبه قوي و ضحك عليه و خلاني انام معاه من ورا غبت سنه كامله اتناك منه من ورا
الحاج مجرد ما سمع انها اتناكت قبل كده و هي بنت بنوت من عشقه لها الغيره دبت في قلبه و وشه قلب
مروي مجرد ما حست قامت مقربه منه و حكت صدرها فيه و قالت له انا عشان انت حياتي و عشيقي و قلبي و حياتي ما حبيتش اكدب عليك و بلاش تحسسني ان صراحتي معاك ممكن تزعلك يا حاج عشان متعودنيش اكذب عليك
و هي قاعده جنبه علي حوض الساقيه قامت فاتحه العبايه و بزازها اللي زي الرمان البيضا المدوره المتماكه و مرفوعه لمعت في عينه و قربت شفايفها من شفايفه و حطت اديها علي زبه اللي وقف زي الصاروخ
الحاج وقف و خدها في حضنه و زبه رافع جلابيته و واقف و ساكن بين وراكها المرمر و رفع عبايتها من ورا و ايده مجرد ما لمست طيزها البيضا المدملكه الملفوفه حس بكهربا في كل جمسه و هو بيمس لسانها و يشرب من ريقها الحلو اللي نازل من بين شفايفها اللي زي حبة الكريز الحمرا ايد الحاج بصوابعه نزلت بين قباب طيز مروي الساخنه و لعبت في كسها النابض بعسل الشهوه الحاج لعب شويه في كسها من ورا و هي بترتعش من الشهوه و كسها مغرق ما بين رجليها و طلع صباعه المبلول لعسل كسها و حركه علي فتحة طيزها و مجرد ما حاول يدخل صباعه في طيز مروي مرات ابنه لقي طيز مروي بلعت صباعه و حس بجوف طيزها بنار الحاج بقي مستمتع باللعب و تدخيل صوابعه في طيز مروي من ورا و مروي مع لعب الحاج في طيزها جسمها بقي يرتعش و تحك بكسها في جسم الحاج اكتر كانها هي الراجل و تحرك كسها و جسمها لقدام علي زب الحاج و هي في حضنه الحاج سحب مروي و هو حاضنها تحت شجره جنب الساقيه و نيمها علي شوية قش و نام فوقها و هو نازل بوس فيها و طلع زبه من تحت الجلابيه و قام عادل مروي منيمها علي بطنها و طيزها بتلمع في عيونه بشكلها الساحر الجبار الحاج قعد يبص علي جمال طيز مروي مرات ابنه باستمتاع و نزل بلسانه يبوس و يلحس في خرم طيزها من ورا و كل ما لحس بلسانه كل ما مروي رفعت طيزها لورا اكتر و احااات و اهات مروي اشتغلت
ايوه يا بابا يا حبيبي الحس طيزي يا حاج لسانك حلو قوي يا بابا علي طيز مرات ابنك انا شرموطتك يا حاج و الحاج مسطول مع الحشيش و الهوا ضرب دماغه و بقي يلحس لها بمزاج عالي و مروي بقت مفقلقه قدامه و هي بتتنفض بكل حواس جسمها
الحاج افتكر سميحه اللي عمرها ضعف عمر مروي و الفرق بين جمال و جسم الاتنين و الفرق في الدلع و الفرفشه و بقي يبوس اكتر في جسمها و فضل يطلع بلسانه يبوس في ضهرها و ايده تحت منها بتعصر في بزازها اللي تهيج امه كامه من جنس الذكور لغاية ما وصل بلسانه لرقبتها و هي قلبت وشها له و سلمت شفايفها الكريز الاحمر لشفايف الحاج القاسيه و اتناغموا سوا و زب الحاج بين قباب طيز مروي بيتحرك و يحك ما بين خرم طيزها و كسها
مروي حست ان الحاج ناوي ينكها من طيز و بقت تحك طيزها لورا اكتر و كل ما طيزها اللي بنعومة الحرير و سخونة الغليان تلمس زبه الحاج يتجنن
مجرد ما مروي حست بزب الحاج بيتحرك علي خرم طيزها كانت خايفه من حجم زبه بالرغم ان بقالها سنين بتتناك من طيزها بس عمر طيزها المخروقه من طوب الارض ما دخلها زب بحجم زب حماها الحاج عبده
قالت بشرمطه عشان خاطري بالراحه عليه يا بابا
انت زبك كبير و خايفه تتعبني الحاج فضل يحك راس زبه و يحاول يدخله من ورا و هي بتساعده بس حجم زبه مخلي الموضوه صعب شوبه سحب الحاج لسان مروي و قام مثبت راس زبه علي فتحة طيزها و نازل بعصبه مره واحده
مروي حست ان طيزها انشقت نصين و صرخت و حاولت تسحب نفسها من تحته بس الحاج بكل عصبه كان ماسك طيزها تحت زبه و هي بتصرخ تحته
الحاج مجرد ما حس بنار طيز مرات ابنه و زبه فيها كان منتشي جدا و الحشيش مخليه مضيع و قعد يضرب زبه بلا رحمه فيها خصوصا لما افتكر انها قالت له ان حد تاني ناكها من طيزها قبل كده ما تعرفش ان كان بينتقم لغيرته او انه حب يثبت لها انه علم عليه و انه اقوي من اللي ناكها قبل كده
مروي دموعها نزلت من النار اللي في طيزها و كل ما تحاول تسحب جسمها من تحته الحاج يتبت في جسمها كانها غزاله وقعت ما بين انياب اسد جعان

مروي تحت منه حموت يا حاج ااااااااه عشان خاطري انا اتعورت و الحاج لسه بيضرب زبه في عمق طيزها و طيزها زي الجيلي بتترج تحت منه بلحمها الابيض الذي اختلط باللون الوردي من ضرب جسم الحاج عبده حماها فيها لغاية ما الحاج عبده نزل لبن زبه فيها كانه شلال قام من علي مروي و مروي اتكومت جنبه تعيط و رمت صدرها عليه تعيط بجد اه موتتني يا حاج و هي صعبان عليها نفسها من الالم و انه مكنش حنين معاها مدت مروي اديها علي طيزها اللي بقت حمرا من فشخ زب الحاج لها و صباعها اتبل بلبن الحاج مع ددمم طيزها و قالت له يرضيك كده عورتني
الحاج ضحك و قالها اسف يا ستي بس زي ما قولتي الست لا تنسي اللي فتحها و لا اللي ناكها في طيزها انا بقي حبيت انسيكي اللي ناكك قبل كده في طيزك عايزك تفتكريني انا و بس
مروي مالت عليه و هي بترجف و تعبانه بجد بس فهمت هو عاملها بعنف ليه و هو بينكها من ورا لبسوا و رجعوا و هي مهدوده خصوصا من نيكة طيزها
علي جانب اخر علاقة سميحه مرات الحاج عبده اتطورت مع توفيق صبي جوزها و بقت سهرات و خروج و بقي يروح لها البيت كتير و اسراء بنتها بقت تراقبه مع امها و البت بدت تعرف يعني ايه جنس و كسها اللي لسه شعرته منبته بقت تحس ببلله كل ما اتجسست علي امها و هي بتتناك من توفيق صبي ابوها
وصل الامر بين سميحه و توفيق في ظل غياب الحاج عنها و انشغاله بمروي مرات ابنه اللي سهرات معه و مع صحابه و بدل ما كانت بتتناك من توفيق الموضوع اتطور و بقت تسهر معاهم في شققهم و تتناك جماعي و بقت في حالة صرع جنسي
في ليله كان الحاج معاه مروي بينكها في عربيته
و فنفس الوقت سميحه كانت بتتناك من تلاته شباب في شقه مأجرينها واحد منهم شرب سميحه لغاية ما غابت عن الوعي و التلاته فضوا لبنهم عليها و غرقوا جسمهم لبن
في الوقت ده و الحاج بينيك مروي
وصلته رساله من رقم مجهول بعنوان الشقه اللي فيها سميحه مراته و ان مراته بتتناك دلوقت في المكان ده
الحاج اتجنن و نزل مروي اول ما وصل المدينه و اداها فلوس و قال لها تروح هي و طلع بعربيته علي نفس العنوان اول ما وصل الشقه من قبل ما يضرب جرس لقي باب الشقه مفتوح دخل الشقه بجنون و ريحة الحشيش و الخكور معبيه المكان فضل يلف في الشقه اللي كانت فاضيه من اي حد لحظتها الا من سميحه مراته اللي الشرب مخليها فاقده الوعي لغاية ما وصل غرفه لقي سميحه مراته نايمه علي السرير و كسها مفشوخ و كل جسمها غرقان لبن
الحاج بجنان فضل يضرب فيها لغاية ما فاقت من كتر الضرب و قعدت تلطم و تقول يا فضيحتك يا سميحه يا خراب بيتك و الحاج بيشدها من شعرها و نازل فيها ضرب تف عليها و قالها انتي كلبه ماكليش غير الشارع و قلعها كل دهبها و خد الفلوس اللي معاها و قال لها لو شفوتك وشك تاني حقتلك و ابنك و بنتك حبعتهم لك علي بيت العرص ابوكي يا شرموطه

انتظروني في جزء جديد من السلسله الثانيه لنفس القصه غدا ما زالت احداثنا مستمره تحياتي فقط و حصري لعشاق المحارم

التالية◀
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل