• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية قصة مترجمة الخطوات المتلاحقة | السلسلة الاولي | عشرة اجزاء (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,320
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
" الخطوات المتلاحقة"



أنهيت عملي الروتيني الممل وتحركت بسيارتي عائداً لمنزلي ، شارداً بمشاعر باهتة ككل شئ حولي ، لا يوجد ما يحرك نفسي نحو اي شئ سواء في عملي أو وسط أسرتي الصغيرة ، عشر سنوات من الزواج التقليدي من زوجتي "داليا" التي لم اراها قبل زواجنا ولا مرة واحدة ، بعد الكثير من قصص الحب الفاشلة وخطوبة فاشلة أيضا ، سقطت يائساً غير مبال في فخ الزواج من أجل الزواج ليس لسبب واضح غير أنه كان تصرفاً صبيانياً لفشل خطوبتي ، "داليا" لم تكن صارخة الجمال ، ولم تكن محرومة منه ، بيضاء يميل جسدها للنحافة أو أزيد بقليل ، لم يحمل وجهها شيئاً مميزاً ولم يفعل جسدها أيضاً ، أثداء صغيرة تتناسق مع جسدها إحتفظت بحلماتها وردية كأنها فتاة رغم إنجابها لطفلتنا الصغيرة الوحيدة ، مؤخرة جميلة تسر العين مرسومة بدقة رغم حجمها العادي ، فلم تكن ذات بروز واضح أو إمتلاء ملحوظ ، ميزتها الوحيدة كانت في شدة نعومة جسدها وصفاء بشرتها ، زوجتي تمثل الحلم المحبب لكثيرون يعشقون تلك المواصفات ويبحثون عنها ،

لكن ذلك لم يكن حالي معها ، منذ زواجنا وأنا زاهداً فيها غير مكترث ، لم تتحرك شهوتي نحوها سوي في أيام الزواج الأولي فقط ، لأسقط بعدها في هوة الفتور والزهد فيها حتي أني لم أتذكر مرة واحدة رغبت فيها ، كانت هي من تبادر وتتزين وترتدي إحدي قمصانها لأفهم ماذا تريد وينقبض قلبي كأني مقدم علي عمل صعب كريه ، سنوات لم يتبدل شعوري ولم أجد سبباً واضحاً في مشاعري المتبلدة تجاهها رغم الحب والمودة بيننا خارج غرفة نومنا ، طيبتها الشديدة وعشقها لي جعلني أمثل وأدعي دائماً أمامها عكس ما يحمل قلبي لتعيش معي هذه السنوات وهي تحسبني عاشقاً محباً مفتوناً بها ، لم أكن من هذا النوع القاسي الذي يستطيع كسر قلب زوجة أحبت بصدق وكنت أوقن أنه ذنبي وأتحمله وحدي ، من غير المعقول أن أحملها نتيجة تسرعي والزواج منها وأنا لا أحبها وفشلت في ذلك علي مدار سنوات ، أحببتها حب الاخوة أو الأصدقاء أو حتي الجيران ، ولم أنجح يوماً أن أحبها كإمرأة وأنثي لا ينقصها شئ ، من الطبيعي أن أقضي كل هذه السنوات كأني عازب ، متعتي الوحيدة في مشاهدة الأفلام الجنسية وممارسة العادة السرية وأداء الممارسة الجنسية معها بفتور وإكراه مرة بالأسبوع علي الأكثر ، لم أتمكن من الدخول بعلاقة مع غيرها تطفئ شهوتي ولم يمكنني يوماً من خذل مشاعرها الصادقة والطلاق منها ، كانت صادقة مخلصة عاشقة بشكل يشل عقلي عن اي قرار أناني لتصويب خطأ الإختيار ،

ولأن الحياة دائماً ما تخبئ لنا ما لا نتوقع ، كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي أو الأوحد منذ تخرجي ، "سامر" الذي يملك مكتباً للدعاية بسيط الحال ، نقضي وقتنا كله فيه يتمم عمله أو نتسامر حتي بعد منتصف الليل كل يوم ، "سامر" تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل ، "داليا" أطول وأكثر وسامة منها ، زوجة "سامر" تميل للسمرة وقصر القامة وأنحف من زوجتي ، لكنها كانت تتوافق تماماً مع ذوقه ورغباته بعكسي ، فقد كنت أحب الأجسام الفوق متوسطة وتلك النساء أصحاب النهود الكبيرة والمؤخرات الممتلئة الرجراجة ، وزجتي بعيدة تماماً عن ذلك ، قد يكون شعوري بالتورط في الزواج هو السبب الأول والأخير عن عدم شعوري في اي يوم ، جمالاً في زوجتي رغم أن غيري قد يجد ذلك فيها بكل سهولة ، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها ، كنا كشخص واحد لا توجد بيننا اي حواجز من اي نوع ويعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي عندما ألح عليها لمجرد المحاولة والتجريب ، ككل أحاديثنا القديمة الخاصة جداً كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل أردها له وأنا أغيظه بأن "داليا" تجيد لعق قضيبي - وكنت صادقاً - بينما زوجته لا تعرف وتشمئز من ذلك ،

كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة ، لا أعرف لمن كنت أنتصر وأنا أتحدث عن زوجتي وأبالغ في وصف ميزاتها رغم اني في حقيقة الأمر لم أكن معنياً بذلك أو مكترث ،

حتي إن كان حقيقة دامغة ، شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً ، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي بأنها لا تعلق قضيبي لإرضائي فقط ، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان ، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً ،

كانت المرة الأولي التي يخبرني بشئ كهذا رغم كل ما بيننا ، ونزل علي كلامه مثيراً لأقصي حد ، إنهلت عليه بعشرات الأسئلة حول ذلك معبراً عن دهشتي من أن يفعل ذلك مع زوجته وليس مع عاهرة أو علاقة خاصة ،

كيف لا يخاف أن يقع فيديو لزوجته في يد شخص غيره وتحدث الكارثة ، كانت ردوده ساخره من فزعي وجهلي ، وأنه بكل بساطة يملك برامج حماية بكلمة سر خاصة ، حتي إن فقد هاتفه لن يستطيع أحد فتحها ورؤية محتواها ،

زاد من زهوه ساخراً أني كيف لا أفعل ذلك أنا أيضاً ، وأن أغلب الأزواج يفعلون ذلك ، وأنه كان يعتقد أني بكل تأكيد أفعلها لأني أملك كاميرا خاصة جيدة بعكسه ، لا يملك سوي هاتفه ، شرحت له ان زوجته تملك موهبة الرقص بينما زوجتي لا ومن المؤكد أن ذلك سبب عدم تفكيري في اي وقت في تصويرها ،

ليرد بأني أستطيع تصويرها فوتوغرافياً فقط ، صور مثيرة أشاهدها وأنا بعيد عن المنزل لتحرك شهوتي تجاه زوجتي مثلما يفعل هو ، لكسر الروتين الزوجي ،

كان الحديث برمته مثير وغريب وجعل رأسي يدور وأشعر بإثارة نحو زوجتي لأول مرة ، وأنا أتخيلها عارية أو بملابس مثيرة في أوضاع جنسية ، لم أملك جراءة طلب رؤية ما يملك من فيديوهات خاصة بزوجته بشكل مباشر ،

لكن الفكرة نفسها مثيرة حتي وان كانت زوجته غير مثيرة إطلاقاً بالنسبة لي ، ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت ،

نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة ، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها ***** مثل زوجتي ،

لم يكن يظهر من جسدها شئ كبير وإن تسارعت ضربات قلبي ، فعلي اي حال لم اراها بمثل هذه الحالة ابداً من قبل ، الجلباب ضيق يجسم مفاتنها فيظهرها ويوضحها ويظهر أحد أفخاذها حتي منتصفه ،

مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن قضيبي آلمني من شدة إنتصابه ، كنا قديماً نمارس العادة السرية أمام بعضنا دون خجل في مراهقتنا وفي ايام الجامعة ونحن نشاهد الافلام الجنسية سوياً في حجرته ،

لا وجود لاي خجل بيننا ولم نكن اصحاب ميول شاذة ، كل ما في الأمر أننا كشخص واحد من قوة علاقتنا ،

كان كثيراً سابقاً يغيظني بأن قضيبه عريضاً جداً مقارنة بقضيبي الرفيع ، وأغيظه بأن قضيبي أطول بوضح عن قضيبه وكل منا يؤكد أن ما يملكه من اختلاف هو ما تحبه النساء ويمتعها ،

لم أخجل منه وانا منتصب القضيب امامه واضغط عليه بيدي من فوق ملابسي ،

: شوف الرقص يا كس امك وحلاوته

: احا يا سامر ، يابن المتناكة يا محظوظ

: عشان تعرف ان الرقص اهم من المص وتبطل فتي

: وهو انا عمري إعترضت ؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل ، لو كانت بتعرف ترقص كانت تفشخ رشا مراتك

ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً ،

كانت زوجتي نائمة وجلست بجوارها أتأملها لتعود لي إنقباضة قلبي ، غير راغب فيها لأخرج لمكان جلستي اليومي خلف شاشة الكمبيوتر أشاهد الافلام وأمارس العادة السرية وصورة "رشا" وهي ترقص لا تفارق رأسي ، "سامر" هو الوحيد الذي يعرف مأساتي ومعاناتي طوال سنين زواجي وأني أخدع زوجتي بإدعائي حبي لها ، وزهدي فيها رغم ما تحمل من ميزات ،

يعلم اني مدمن مشاهدة الافلام الجنسية وأمارس العادة السرية كل ليلة وكثيراً ما يتهمني بأني مريض وغير سوي مقارنة به ، فهو يعشق زوجته وتعجبه وينام بحضنها كل ليلة برغبة ورضا ، سنوات الدراسة التي قضيت أغلبها ببيت صديقي وسط إخوته البنات ،

تجعله لا يشعر بخوف مني وهو يدعني أشاهد رقص زوجته ، لا نغار من بعضنا البعض ولا يوجد بيننا اي حذر من اي شكل ، ظلت فكرة التصوير تُلح برأسي بقوة ، وعندي رغبة شديدة أن يري "سامر" جسد زوجتي ،

لم تكن بي رغبة واضحة أن أري "رشا" تعادل رغبتي في أن يري هو "داليا" ،

زوجتي تعشقني حد الجنون ، للدرجة التي تجعلها علي أتم الإستعداد لفعل أي شئ لإرضائي مهما كان ، لذا لم يكن صعباً بعد عدة أيام أن أدعي رغبتي في قضاء وقت خاص معها وطلبت منها أن تضع المساحيق وتتفنن فيها وتجعل شعرها حراً طليقاً وليس كما تفعل عادة وتجمعه خلف رقبتها ،

جعلتها ترتدي عدة شورتات وباديهات واستريتشات وأنا أقوم بتصويرها وهي لا تمانع أو حتي تسأل لماذا أفعلها ، أو ما هي حاجتي لتصويرها ،

عدة صور من كل الزوايا لم تظهر شئ غير أذرعها وأفخاذها البيضاء الناعمة اللامعة ، قاومت بشدة تصويرها بملابس أكثر إثارة ، فرغم أن الخطوة الأولي كانت من "سامر" بنفسه إلا أني مازلت أشعر بهيبة وخجل مما أفعل وقاومت أن أدعه يري من زوجتي أكثر مما رأيت من زوجته ،

إنتهيت من تصويرها وقضيت دقائق فوقها حتي أتيت شهوتي وهي سعيدة شاكرة رغم دقائق الممارسة البسيطة وكأني أسدد *** أو أودي عمل ثقيل علي نفسي ، كنت معتاد ممارسة الجنس معها فقط بالنهار بعكس كل الناس ، كي أدع الليل ملك لي وحدي لممارسة إدماني لمشاهدة الافلام وممارسة العادة السرية ،

إنتظرت حلول الليل بفارغ الصبر حتي أذهب لصديقي ونجلس سوياً وحدنا كما نفعل كل ليلة ، بعد أن فرغ مكتبه من الجميع وهو عبارة عن محل في أحد الشوارع وأغلقنا بابه الزجاجي ، أخبرته أني صورت زوجتي ومعي كارت الميموري الخاص بالكاميرا وأريد منه نقل الصور الي هاتفي بعد إنزال برنامج حفظ الملفات المحمي ،

عبر عن فرحته لإقتناعي بفكرته وتتفيذي لها بالفعل ووضع الكارت علي كمبيوتره الخاص بعد أن أنزل لي البرنامج علي هاتفي وأتم إعداده لي وحتي تحديد كلمة السر ،

كان قلبي يدق بشدة وسرعة وهو يفتح الصور ويشاهدها أمامي حتي أن نشوتي ضاعفت ما شعرت به وأنا أشاهد فيديو زوجته في المرة السابقة ،

لم يظهر عليه نشوة أو رد فعل مرتفع مثلما حدث لي بخلاف إبتسامته وهو يداعبني ،

: سيدي يا سيدي

لفت نظري رد فعله الفاتر لأحسم الأمر وأسأله بشكل مباشر ،

: ايه رأيك بقي يا حيلتها ، ديدي ولا رشا

: احا يا روح امك ، ايش جاب لجاب

: احا انت ، دي مراتك كلها علي بعضها متساويش ورك واحد من ديدي

: يا جاموسة افهم ، دي صور بضان عادية مش مثيرة ، ده في بنات ع الفيس صورهم افشخ من كده

: يا سلام

: ايوة طبعا ، لكن رشا " فيديو" فيه روح وحياة مش صورة بيض زي دول

صدمني رده وخاب ظني أن اري شهوته علي زوجتي لينتهي اليوم بعكس كل ما توقعت.



( 2 )


رد فعل صديقى ، الفاتر تجاه خطوتى الأولى فى تصوير زوجتى أصابنى بالإحباط ، رغم أنه لم يقلل من رغبتى فى المضى فى ما أفعل ،
لقد تمكنت منى حمى تعرية زوجتى له وصال وجال شيطان مجونى بداخلى أوردتى وأصبحت ليل نهار مشغولاً مضطرباً محموماً بتلك الفكرة ،
لم أعرف ، هل أخطو الخطوة الثانية ، أم أنتظر خطوته هو وأظل دائما خلفه بخطوة ،
عانيت فى كتم رغبتى إنتظاراً لخطوته هو ، وفى أثناء ذلك كنت أسير مع زوجتى فى خط اخر مواز فى ترويضها وفتح الباب لشيطان الشبق والإغواء بداخلها ،
زوجتى من هذا النوع السهل التوجيه ، سريع الإستجابة ،
لا تفكر ولا تتردد فى طاعتى ، من فرط حبها لى ومن شدة عشقها وخوفها أن أتركها أو أبتعد عنها أو أن تُشعرنى بالتقصير ،
بداخلها ذلك الإحساسي الانثوى ، رغم حرصى وكل ما أفعله لأشعرها بالحب الشديد لها ،
أصبحت أصورها كل يوم بكل شكل وكل هيئة ،
بكل ملابسها الخاصة وبكل ملابسها المثيرة وأخيراً بلا أى ملابس ،
عارية بكل الاوضاع ، وكأنها عاهرة محترفة أو موديل متخصصة فى عملها ،
سعيدة مستمتعة تطيعنى وبداخلها شعور أنى أفعل ذلك حباً فيها أو تعبيراً عن رغبتى بها وشدة افتنانى بها وبجسدها ،
لم يكن من الطبيعى أن تظن أن زوجها والمنوط بها الحفاظ عليها وصونها ، يصورها من أجل إمتاع صديقه ،
الوقت يمر وأصبحت أطلب منها أن تنسي أنى زوجها وهى زوجتى وانحرف الحوار بيننا لمنعطف اخر جديد ،
هى " ديدى الشرموطة " وأنا صديقها ،
حالة جديدة إنغمست فيها بكل كيانها وكأنها بالفعل ساقطة منحرفة ، كانت تنتظر تلك اللحظة التى تطلق فيها العنان لمجونها وعهرها ،
إستجابتها الغير متوقعة زادت رغبتى وتعلقى بالحالة الجديدة وأصبحت أملك عشرات الصور لها ،
صور كانت تقع فى نفسي شخصياً بالاثارة عند رؤيتها ، رغم انى لا اشعر بها وهى معى كاملة العرى ،
لم يعد " سامر " يتحدث فى الموضوع وكأن ما حدث كان مجرد حادث عابر ، مما جعلنى أشعر بالغضب الشديد ونفذ صبرى وأخذت أفكر فى طريقة لتحريك هذا الماء الراكد والعودة لمشاهدة زوجاتنا مرة أخرى ،
جائتنى فكرة يمكنها تحريك الساكن ، فذهبت لأحد محلات اللانجيرى الشهيرة وإنتقيت له بدلة رقص مثيرة ،
بدلة من القماش الضيق الشفاف تجعل من ترتديها تبدو وكأنها عارية ،
هى تشبه فى تصميمها ذلك الجلباب الشهير الذى شاهدتها به من قبل ولكن الاختلاف فى نوع القماش الذى يشف كل ما تحته ،
فى المساء كنت أضع حقيبة بلاستيكية بين يديه وأنا أخبره أنى كنت أشترى بعض الاشياء لزوجتى ولفتت نظرى تلك البدلة وإشتريتها له كى يتمتع بزوجته وهى ترتديها ،
: أول ما شفتها يا بن المحظوظة قلت لازم أجيبهالك
: طب ما كنت جيبت لمراتك
: انت غبى يا بنى ، هى مراتى بتعرف ترقص ؟!!!
كان سعيداً جدا من هديتى وعندما فتح الحقيبة وشاهد البدلة بنظرة سريعة ، أثنى عليها وعلق بأنها ساخنة وستكون مثيرة جدا ،
لم أملك الشجاعة أن أطلب منه أن يقوم بتصوير زوجته كى أشاهدها بشكل مباشر ،
: يا بختك يا عم ، طبعا هاتصور رقصة بنت فاجرة بالبدلة الجديدة
: طبعا ، ودى عايزة كلام
: ماشي يا سيدى ، عيش براحتك
: ما تصور مراتك انت كمان وتعيش زيي
: ياريت ، لو كانت بتعرف ترقص ربع رشا مكنتش عتقتها
: يعنى هو لازم رقص ؟!!
: هو فى ايه تانى غير الرقص ؟!!
: فى كتير
: كتير !!!، زى ايه ؟!!
: ممكن تخليها تمثل مواقف وتصورها
: مش فاهم ، يعنى ايه ، أنا بصورها كل يوم تقريبا بسببك من ساعة ما عرفتنى سكة التصوير ، بس كلها صور بس مش فيديو
: احا ، انت بتصورها ومابتورنيش ؟!!
: وحياة أمك ، هو انت اللى بتورينى ؟!!!
: ما أنا فرجتك على رشا وهى بترقص مرة
: وأنا كمان وريتك صور ديدى مرة
: هى واحدة بواحدة يعنى
: مش قصدى ، بس ماجتش فرصة يعنى
: أنا لقيتك مصورها بلبسها صور عادية قلت تبقى الفكرة ماعجبتكش
: احا ، ده أنا بقيت بصورها ملط كل يوم
: أحااااااااااااااااااااا ، بجد
: ما تركز يلا فى ايه ؟!!
: مش قصدى ، بس احا عايز أتفرج
كنت فى قمة محنتى ونحن نتحدث والشهوة تدير رأسي وأشعر بسعادة مطلقة أننا أخيراً عدنا لهذا الحديث وهذه الحالة ،
: يابنى بقولك عريانة ، مش هاينفع
: وفى ايه ؟!!، ما أنا مصور رشا عريانة برضه
: فين ده ، انت وريتهالى بجلابية عادية
: الجلابية دى عشان بتبقى مثيرة فى الرقص ، لكن أنا مصورها كتير فشخ اصلاً
: طب ما تورينى
شعرت به يصمت ويحمر وجهه فعلى ما يبدو هو مثلى يجتاحه تلك المشاعر وهو يشعر بنفسه يعرى زوجته لغيره ،
صوته أصبح أكثر إنخفاضاً وبطء وهو يتحدث بنفس متقطع ،
: اصبر هاوريك رقصة بنت متناكة
أمسك هاتفه وفتح ملف العهر والمجون وأدار تسجيلاً لزوجته وهى ترتدى لانجيرى داخلى أحمر اللون عبارة عن قطعتين ،
حمالة صدر وأندر فتلة يظهر كل مؤخرتها وهى ترقص بشكل مثير لأقصى درجة ،
المشهد غاية فى الاثارة جعلنى أشعر أنى أطير فى السماء وهو يمسك الهاتف بيده المرتعشة وأشاهد زوجته ترقص بكل ميوعة ممكنة ،
: احا يا سامر ، الرقصة دى سخنة اووووى
: انت شفت حاجة ، ريرى محترفة يا بنى
: أحا بجد ، ده أنا حاسس انى هاجيبهم
: اتعدل يا كس امك
: مش قصدى والنعمة بس ، اللبس ده فاجر
: اللبس ولا هى ؟
: بصراحة ، ديدى جسمها أحلى بكتير ، بس مراتك تحس أنها لبوة اوى فى رقصها
: هو أكيد ديدى أحلى ، بيضة وطويلة وجسمها مليان عن مراتى
: بص ، ديدى احلى حاجة فيها طيزها
: عارف
: عارف منين ؟!!
: عادى يعنى ، سهل أتخيل
: مفيش فيديوهات تانية ؟
: فى طبعاً كتير
: طب ما تفرجنى يا ابن الجزمة
: لأ يا كس امك ، لما تفرجنى انت الاول
: بكرة هاجيبلك صور كتير اوى لديدى
خلاص ، وانا بكرة هافرجك أنا كمان
: تعرف ياض يا سامر ، المرة اللى فاتت لما اتفرجت على الفديو الاولانى ، روحت هايج اوى وفرتكت مراتى نيك
: مع ان صور مراتك كانت عادية ، بس بينى وبينك ، انا كمان هجت اوى لما شفتهم وعملت زيك بالظبط
: طب ما ده حل ابن متناكة فشيخ نعالج بيه الملل
: حل ايه ؟!!
: نتفرج ونهيج وكل واحد يروح ينيك مراته
: تصدق فكرة حلوة ، مراتك تبقى الفياجرا بتاعتى ومراتى تبقى الفياجرا بتاعتك
: ايوة ، هو كده بالظبط
: بس لازم تصورها فيديو
: ما أنا مش فاهم اعمل ايه يعنى
: يا عم فكر فى اى موقف وصورها ، الفيديوهات احلى مليون مرة
تركت صديقى وعدت لمنزلى وأنا فى حالة لم أعهدها من قبل من النشوة ،
المصارحة بيننا جعلتنى أشعر بكم هائل من المتعة ، رغم أن زوجته لم تكن تثيرنى ، الا أن مشاهدتها وهى بتلك الملابس ومع زوجها جعلنى اثار لأقصى درجة ،
رغبتى فى أن يرى زوجتى كانت أضعاف وخصوصاً فكرة أن أجعلها تمثل موقف ما وأصورها فيديو وهى تتحرك وليس فقط صور فوتوغرافية ثابتة ،
دخلت غرفتى أنام بجوار زوجتى وعقلى لا يكف عن التفكير فى مساء الغد وأنا أجلس بجوار صديقى وأدعه يشاهد زوجتى عارية ،
وأبحث بكل تركيز فى رأسي عن أفكار تفعلها كى أصورها فيديو كما يريد.

الجزء الثالث



فى مساء اليوم الثانى ، وضعت كل صور زوجتى على هاتفى فى برنامج الإخفاء وذهبت لسامر ، إنتظرنا حتى لم يبق سوانا وقام سامر بتخفيف الاضاءة وغلق الباب الزجاجى وأشعل سيجارة حشيش لنا وأخرج كلٌ منا هاتفه ،
فتحت ملف زوجتى ووضعت الهاتف بيده يشاهد صورها بملابس النوم وملابسها الداخلية وقمصان مثيرة ،
كان ينظر بتحديق فاتحاً فمه ويده الاخرى تضغط على قضيبه من الاثارة ،
كنت اشعر بنفس اثارته بل وأكثر وأنا ارى شهوته على صور زوجتى ،
وقعت عيناها على اول صورة عارية لزوجتى وهى تنام على بطنها وتثنى إحدى سيقانها وتظهر مؤخرتها بشكل مثير جدا ،
صرخ تلقائياً دون تفكير ،
: احا ، ايه الطيز بنت المتناكة دى
: مش قلتلك طيزها فاجرة
: فاجرة وبس ، كسم دى طيز ودى فخاد
: حلوة الصورة بجد ؟
: مراتك طيزها بنت متناكة اووووووى
: يا سلام
: نار اوى يا ديدى
: طب يلا فرجنى انت كمان
: اصبر يا عم انت
أكمل مشاهدة صور زوجتى وهى عارية بأوضاع كثيرة مختلفة ، أعجبه صدرها وكسها ولكنه كل مرة يتوقف عند مؤخرتها مغرماً بها ولا يكف عن التعليق عن جمالها وإعجابه بها ،
: بقى مراتك جسمها عامل كده ، ومطلع دينى معاك وتقولى بتعذب وماليش نفس ليها وعايش كأنى عازب
: اه حقيقى ، عمرى ما كدبت عليك
: ازاى بس ، ده انا هيجت فشخ عليها
: علشان اول مرة تشوفها بس
: لو شفتها الف مرة حتى ، ده جسمها قشطة
: مش عارف يا سامر ، انا بجد مابهيجش عليها
: تبقى مجنون رسمى
: تعرف انى بهيج بس لما انت تشوفها
: اشمعنى بقى
: معرفش ، المرة اللى فاتت برضه هجت اوى وروحت نكتها
: خلاص يا عم بسيطة ، فرجنى عليها كل يوم عشان تهيج عليها
: طب يلا فرجنى انت كمان
أشعل لنا سيجارة جديدة وفتح هاتفه وشاهدت صور زوجته وهى مثل صور زوجتى ،
بملابس النوم واللانجيرى المثير وايضا عارية تماماً ،
زوجته أنحف بكثير من زوجتى وبشرتها أغمق ، لم تكن جميلة شهية مثل زوجتى ، ومع ذلك كنت اشعر بإثارة بالغة وأدلك قضيبى من فوق ملابسي ، وهو ايضا يفعل مثلى ،
الشهوة كانت تتمكن منا بنفس الوقت وبنفس الدرجة ،
الفارق الوحيد بينهم ، أن زوجته كانت تبدو فى الصور أكثر عهراً من زوجتى ، فقط من نظراتها وعضها على شفايفها جعلها تبدو مثيرة بشدة ،
: صورت ريرى بالبدلة اللى جبتهالها
: طبعا يا حبى ، ده انت صارف ومكلف
ضحكنا سوياً وأدار فيديو لها وهى ترتدى البدلة الشفافة وكل جسدها يظهر من خلالها وهى ترقص بميوعة شديدة وتتفنن فى إظهار مرونة مؤخرتها ،
: انا بعد كده لازم اشتريلها لبسها بنفسي
: وانا كمان هاشترى لبس لديدى بنفسي عشان يبروز طيازها الفاجرة
: ولا يا سامر ، هو احنا بنهيج اوى كده ليه ؟!
: مش عارف يا وائل ، بس انا عمرى ما هيجت زى كده قبل كده
: طب وبعدين
: وبعدين ايه ؟!
: هانفضل نتفرج كده على طول ، انا صورت مراتى كتير ، ماعدش افكار
: انا احسن منك ، الرقص مالوش نهاية
: طب وانا ؟
: معرفش بقى
: عنك ما عرفت ، انت اللى هاتتفرج
: طب بص ، اعمل افلام زى ما قلتلك
: ازاى يعنى
: زى الافلام السكس ، تتخيل موقف وتصورها
: برضه زى ايه ؟
: بص ، ممكن تعمل اكنها فى البيت ومستنيه الواد يغير الانبوبة وتفتحله وهى لابسة قميص نوم وتغريه لحد ما ينكها
: وانا هاجيب منين الواد ؟
: يا جاموسة تمثيل ، انت هاتصور أكنك الواد وتعمل دوره
: اه ، فهمت
: طب انت عملت حاجة زى دى قبل كده توريهالى
: لأ ، اعمل بس الاول وهابقى اوريك وافهمك
: طب ما تورينى دلوقتى عشان اعرف اعمل
: مش هاينفع ، واصلاً الحاجات دى بالذات على اللاب فوق فى شقتى
: طيب هاجرب ونشوف
فى اليوم الثانى لم أتردد فى شرح الامر لزوجتى التى أصبحت تنتظر منى الجديد وتسعد به ،
هى ترى التغير الجديد وتعرف أن ما نفعله يشعل شهوتى وأنام معها بشهوة ورغبة واضحة ، وعلى ما يبدو أن ما نفعله يرضى شهوتها الخفية هى الاخرى ،
وكأن بداخلها عاهرة كانت بإنتظار من يخرجها ويكتشفها ،
إرتدت قميصاً قصيراً جدا ووضعت ميكب مثير وقمت بتمثيل دور فتى الانبوبة وفتحت لى الباب وتمشي أمامى حتى المطبخ وأفخاذها عارية والقميص يجسد ظهرها ويجعل مؤخرتها تتأرجح أمامى ،
فى المطبخ انحنت حتى ظهر جزء من مؤخرتها وأجدت تمثيل دور الفتى المثار حتى مددت يدى أحاول لمس مؤخرتها بهياج
: ايه ده ، بتعمل ايه ؟!
: مفيش يا ابلة ، لامؤاخذة
: المفتاح فين كان هنا
قالتها ثم انحنت اكثر تبحث عنه اسفل المنضدة حتى ظهرت كل مؤخرتها وكسها من الخلف لأخرج قضيبى بلا وعى وأدفعه بداخل كسها
: ااااااه ، بتعمل ايه يا حيوان انت
: مش قادر يا ابلة ، طيزك جننتنى
: ابعد عنى يا حيوان انت ، انت فاكرنى شرموطة
: مش قادر ... مش قادر
: اه اه ... ااااااح
ظللت ادفع قضيبى بكسها حتى أتيت شهوتى وانهيت التسجيل
بعدها جلسنا سوياً وهى تفرك لى صدرى منتشية وهى تخبرنى بميوعة وشبق انها اصبحت اسعد منذ حل علينا هذا التغيير وأنها اصبحت تتخيل دائما ما نفعله ويثيرها ،
: وائل ، هو عادى اللى بنعمله ده
: اه عادى يا بنتى ، على فكرة سامر ورشا بيعملوا زينا
: احلف ؟!!!
: اه والنعمة
: وانت عرفت منين يا فالح ؟!!!
: عادى يعنى ، ساعات بنحكى لبعض
: اوعى تكون بتفرجه على اللى بنصوره يا وائل
: لأ طبعا مستحيل
: يا خوفى منك
: ماتخفيش يا هبلة ، وبعدين لو فرجته عليكى هايفرجنى على مراته ونبقى خالصين
: والنعمة تلاقيكم بتعملوا كده فعلاً
: يعنى لو بنعمل فيها ايه ؟
: احيه ، بتفرجه على مراتك عريانة وتقولى فيها ايه ؟!!!
: ماهو بيفرجنى مراته هو كمان
: وانت مش غيران ولا مضايق انه بيشوف جسمى ؟!!
: طالما واحدة قصاد واحدة عادى
صمتت قليلاً وهى شاخصة البصر وجسدها به رجفة خفيفة ،
: روحتى فين ؟!!
: صاحبك هايقول عليا ايه بقى ؟!!
: هايقول اللى انا هاقوله على مراته
: يا سلام ، اتحلت يعنى كده
: مش انتى بتسيحى وتتبسطى لما بصورك
: اه يا بايخ بس عشانك انت مش علشان صاحبك
: انسي انه بيشوف حاجة وخلاص
: انسي ازاى بس
: قلتلك عادى ، ما أنا كمان بشوف مراته
: وياترى هى أحلى منى ، وبتهيج عليها
قالتها بغضب وحزن بالغ وهى تدير وجهها ،
: انتى احلى منها الف مرة ، وانتى عارفة كده مش محتاجة اقولك
: اومال بتتفرج عليها ليه ؟!!!
: صدقينى مش بهيج عليها ، بس علشان يبقى بتفرج على مراته زى ما بيتفرج على مراتى
: طب وليه تفرجه من اصله طالما بتهيج عليا انا وبس
: بصراحة بهيج اوى لما بيتفرج عليكى
: بتهيج علشان واحد غيرك بيشوف جسمى
أطرقت برأسي ولم أجيب ، حركت أصابعها على صدرى العارى ووضعت رأسها عليه وهى تنزل بيدها تداعب قضيبى ،
: وائل ، انا خايفة سامر يحكى لحد واتفضح
: ماتخافيش ، هايحكى ازاى وهو اللى فرجنى على مراته الاول
: افترض اللى بنصوره وقع فى ايد حد ، هاتبقى مصيبة
: قلتلك ماتخافيش ، حتى لو التليفون اتسرق ولا ضاع محدش هايعرف يشوف اللى عليه
: انت متأكد يا وائل ؟
: ايوة متأكد ، يعنى اكيد هاخاف زيك واكتر
: طب هى مراته عارفه انه بيفرجك عليها ؟
: معرفش ، وهو مايعرفش انى حكيتلك
: طب احنا هانستفيد ايه ؟
: يعنى ايه مش فاهم ؟!!
: انتوا بتتفرجوا علينا وتهيجوا ، احنا بقى استفدنا ايه ؟!!!
: ما انتى بتهيجى لما بكون بصورك
: يا حبيبى مجرد انك معايا بيهيجنى
: يبقى خلاص ، عايزة ايه تانى
: مش عارفة بقى
: ما تخلنيش اندم انى حكيتلك
: حاضر ، متخافش
: طب انتى هايجة دلوقتى اكتر بعد ما عرفتى ولا الاول اكتر ؟!!
: برضه مش عارفة
: ازاى يعنى مفيش فرق ؟!!!
: بص ، الموضوع نفسه يهيج من غير حاجة
: مش فاهم
: عارف اللى صورناه من شوية
: ماله ؟!
: حصلى بجد حاجة قريبة منه
: احا ، ازاى وامتى ومع مين ؟!!
: اهدى بس واصبر
: طب احكى اخلصى
: مرة من فترة "حسام" ابن جارتنا اللى فوق خبط عليا كانت مامته بعتاه ياخد من عندى مخرطة الملوخية ، وفتحتله ومش فى بالى وكنت لابسة البيجاما البرمودا وخدت بالى انه بقى عرقان وملخبط وعينه بتاكل جسمى
: هى كانت مبينة جسمك ؟
: خلاص ، بس ضيقة وماسكة عليا والبنطلون بتاعها فوق ركبتى بحاجة بسيطة
: بس كده ؟!، اومال هاج ليه ؟!!
: ماهو مش متعود يشوفنى كده
: اه ، فهمت ، وانتى اتضايقتى ؟!!
: بصراحة ؟!
: ايوة بصراحة
: سيحت اوى وبقى قلبى هايقف من كتر الدق
: ده انتى شرموطة بجد بقى
ضربتنى بكفها فى صدرى بدلع وهى تدعى الغضب
: والنعمة انت حيوان وانا غلطانة انى حكيتلك
: خلاص .. خلاص ، بهزر معاكى ، طب ما جاش تانى
: لأ يا رخم مجاش
ضممتها وانا التهم فمها وأعريها تماماً وأولج قضيبى البالغ الانتصاب على غير العادة معها وهى تئن بشبق بالغ تحت منى وتصيح بعهر لتزيد اثارتى ،
: نيكنى يا وائل ، نيك ديدى الشرموطة
فى المساء كنا ندخن الحشيش وسامر لا يصدق ما يرى ومثار لأقصى درجة ولم يجد غضاضة بعد أن أغلق الانوار كلها فى إخراج قضيبه ودعكه أمامى دون أى خجل وهو يشاهد زوجتى بينما أنا أمسك هاتفه بجواره أشاهد ريرى وهى ترقص عارية ، لأفعل مثله وأخرج قضيبى ونأتى بشهوتنا على زوجاتنا بنفس الوقت.

( 4 )


تعددت بعد ذلك أفلام زوجتى وهى تؤدى مشهد تخيلى لها مع شخص اخر وتتعرى وتتفن فى ذلك وهى تعلم أن سامر سيرى ذلك ويأتى بشهوته وهو يشاهد ،
أخبرها بكل شئ بكل تفصيل دون كذب أو مواربة وأصبحت كلما مارسنا الجنس تهتاج وأنا أقص عليها ما فعله سامر وبماذا علق عليها وهى تئن وتصيح ويسيل مائها وتصيح بأنها
" ديدى شرموطة سامر "
تحولت زوجتى خطوة بخطوة إلى إمرأة شبقة لا تهدئ شهوتها ولا تغيب عنها ليل نهار ،
كأن سنوات زواجنا السابقة لم تكن ولم نحياها ، أصبحت مفتوناً بها ، مشتعل الشهوة ، اراها مثيرة شهية كأنى أعرفها لأول مرة ،
لم أصارحها بما كنت عليه سابقاً وأنى لم أكن أرغب أبداً فيها وظلت مقتنعة أنى أحبها وأشتهيها طوال الوقت ،
سامر اصبح يتفنن فى تصوير زوجته ويجعلها ترتدى ما أشتريه لها وأنا بالمثل أنتظر ما يشتريه لزوجتى وما يطلبه من أفكار تثيره لتقوم بتجسيدها بكل إتقان ،
هو لا يعلم أنى أخبرت زوجتى بكل شئ وأنا لم أسأله عن زوجته وظل الامر بيننا أنهم لا يعرفون ما نقوم به ،
لم نكن نتزاور كأسر الا كل وقت طويل جداً يتخطى السنة والسنتين ، لذا لم تكن هناك مخاوف من أن تتواصل زوجاتنا ويتحدثون ،
وددت كثيراً أن أصور له زوجتى وهى تتخيله هو من معها وتتحدث باسمه وتنطق بكلماتها المثيرة التى تسمعنى اياها ،
: انا ديدى شرموطة سامر ، انا متناكة سامر .... الخ
ولكنى خشيت أن يفهم أنى حكيت لها وانها تعلم أنه يشاهد فيديوهاتها ،
متعتى لم تكن تحتاج لمثل هذه الخطوة ، فقد كنت أصل بمتعتى لعنان السماء وهو يشاهده عهرها وجسدها ويجلخ قضيبه حتى يقذف لبنه عليها ،
شهور مرت على هذا الحال ويبدو أن كثرة ممارستى للجنس مع زوجتى الذى أصبح يومياً تقريباً ، كان له اثر كبير على جسدها ،
أصبحت مؤخرتها أكثر بروزاً وأكثر إستدارة ونهودها أصبحت أكبر حجماً وكأن كثرة لعبى بجسدها وإنزال مائي بها جعل انوثتها تزداد وتزدهر بشكل ملحوظ وواضح لى ولسامر الذى أكد أكثر من مرة أن ديدى زوجتى أصبحت " مكنة " على حد تعبيره ووصفه ،
جسدها من هذا النوع الذى يستجيب ويتمدد بالممارسة وكثرة الاستخدام ، بعكس رشا زوجته التى ظلت كما هى ،
نحيفة ضئيلة الحجم لها مؤخرة صغيرة محدودة ، لولا مرونتها وميوعتها وهى ترقص لبدت كأنها مؤخرة شاب ،
كان أكثر ما يثيره أن أصورها من الخلف وهى تمشي ببطء داخل الشقة ومؤخرتها تتمايل وتهتز لحركتها ،
لم أعد أنتظر فيديوهات رشا زوجته أو أسأل عليها ، كانت ديدى وحدها تكفى لاثارتنا سوياً على حد سواء ، فهى أجمل وأشهى من رشا بكثير ،
حتى جاء ذلك اليوم الذى أردت فيه دخول الحمام وكنا نصعد شقته فى هذه الحالة ،
كان الوقت متأخر عندما دخلنا شقته ، زوجته وطفليه نائمون والشقة بلا اى صوت ،
الحمام أمام حجرة نومهم مباشرةً ،
عند مرورى وجدت باب حجرتهم نصف مفتوح ورشا ممدة فوق فراشهم ترتدى قميص نومها الخفيف المرفوع من على مؤخرتها فرأيتها كاملة عارية بكل وضوح وهى تنام على بطنها وأحد ساقيها مثنى بشكل مثير ،
عدت للصالة مبهوتاً بخطوات بطيئة وأنا أخبره بما رأيت ،
وقف أمامى محمر الوجه والشهوة ترتسم على وجهه ، تحرك أمامى وأنا أتبعه ونحن نتحرك على طراطيف أصابعنا كأننا لصوص ،
وقفنا سوياً ننظر لها وهى عارية المؤخرة كأنها تنادى من يقفز عليها ويضع كل قضيبه بداخلها ،
: أحااااا
قالها سامر بصوت خفيض للغاية وهو يدعك قضيبه بجوارى وأنا أفعل مثله وأهمس ،
: طيزها ع الحقيقة أحلى بكتير
: شكل وهى نايمة على بطنها ابن متناكة
: ينفع اقرب شوية
: لو حسيت بينا هاتبقى مصيبة : شكلها مهيجنى اووووى
: طب انا عندى فكرة بنت وسخة لو نفعت تبقى احاااا
عدنا للصالة ولف سامر سيجارتين ووضع بهم كمية حشيش مبالغ فيها ،
: انت متقل الحشيش اوى كده ليه
: اصبر ، هانشرب ونخليها تقعد معانا وراسها من الخان هاتتقل
: احا وبعين ؟
: هانشوف ساعتها بقى
دخل لها وقام بإيقاظها وطلب منها أن تقدم لنا عشاء ، وكان أمر معتاد يحدث من وقت لاخر ،
وضعت أمامنا الطعام وهى ترتدى روب من الستان محكم الاغلاق فوق قميص نومها القصير وجلست معنا حتى أتممنا الاكل وأنا جسدى يرتجف من تخيلى للقادم ،
طلب منها سامر بعد الطعام أن تقدم لنا الشاى وجاءت تجلس معنا ونحن نشرب السجائر المحشية والدخان يلف المكان بكثافة بالغة حتى أنها ظلت تسعل ،
كانت تعلم أننا نشرب وكثيراً ما شربنا بشقتهم وبحضورها ، أدار سامر أغنية لام كلثوم ووضعت رشا رأسها فوق قبضة يدها ،
: مالك يا رشا ، خشى نامى انتى لو تعبانة
: مش تعبانة ولا حاجة يا وائل ، بس ريحة السجاير بتاعتكم دى دوختنى اوى
: هو انتى يعنى اول مرة تشميها ؟!!
: مش اول مرة ولا حاجة يا سي سامر بس تقيلة اوى المرة دى وانتوا مقفلين الدنيا والشقة بقت حر موت
: قومى خديلك دش
: مش وقته عشان اعرف ارجع اكمل نوم
: خلاص خشي جوه وخدى راحتك بدل ما انتى مكتفة نفسك بالروب ده وأنا هاقعد مع وائل شوية
: ماشي ، لو عوزتوا حاجة ناديلى
بمجرد نهوضها ، دار رأسها وتعثرت وهى تضحك لما تشعر به ،
: **** يخربيتكم ، ده أنا عملت دماغ
ضحكنا كلنا وتحركت وهى تترنح وتمشي بشكل متعرج حتى إختفت ،
: احا يا سامر انت دخلتها ليه ؟!!!
: اصبر يا حبيبى ، لازم تقف عشان راسها تلف وتتسطل
: دى شكلها مسطولة ع الاخر
صاح سامر بصوت متوسط حتى لا يستيقظ أطفاله ،
: ريرى ... ريرى
: ايوة يا سامر
: هاتيلنا ازازة مية ساقعة
نظر الى سامر وهو يهمس ويدعك قضيبه من فوق ملابسه ،
: لو اتسطلت تمام ، هاتنسي وتخرج بالقميص
لم يكمل جملته حتى ظهرت فعلاً زوجته وهى تحمل زجاجة الماء المثلج وتتقدم نحونا بقميصها وحده وجسدها يظهر بوضوح رغم الضوء الخافت من تحته ،
لم تكن ترتدى أسفل القميص شئ على الاطلاق ، حتى أن كسها كان ظاهراً واضحاً لنا ،
وضعت الزجاجة وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى تضحك بعد أن تمكن منها السطل بشكل كامل ،
: ماتقومى يا ريرى شغلى الف ليلة وليلة
: مش قادرة اتحرك ، قوم انت يا سامر
قام سامر فعلاً وأدار أغنية ألف ليلة وليلة ووقف أمامها وهو يمسك بيدها ويتراقص بجسده وهى تضحك حتى جذبها ووقفت معه وهى تتمايل ،
تركها وجلس بجوارى وظلت هى ترقص بميوعة وشبق كأنها لا تعى أو تدرك وجودى ،
جسدها كله يهتز من روعة رقصها ومؤخرتها تظهر وتختفى من حركتها ،
ظلت ترقص بكل عهر دقائق حتى إنهارت تماماً وسقطت فوق المقعد لا تعى أى شئ ،
قام سامر بحملها بين ذراعيها ودخلنا كلنا الى حجرة نومهم ووضعها فوق فراشها ونزع عنها قميصها تماماً ،
دون كلام وضع فمه يقبلها ويدلك نهودها ويشير لى بالاقتراب ،
تركها لى لانهال على فمها تقبيل وأنا أرتشف شفتيها وألعق لسانها بشبق وشهوة عارمة ،
وضع سامر رأسه فوق كسها يلعقه وانا أفعل المثل بفمها ونهديها بشبق لم أكن اتخيله ،
كانت رشا مغيبة تماماً لا تفعل شئ سوى الاهات المتتالية وهى مغمضة الاعين ،
أزحت سامر بيدى ووضعت فمى فوق كسها العقه بنهم واشتهاء لاتذوق عسلها وارتشفه بشهوة عارمة ،
تخلص سامر من ملابسه ووضع قضيبه فوق نهدها يجلخه وهو يدعك نهودها بشهوة لا تقل عن شهوتى ،
تركت كسها وأخرجت قضيبى من ملابسي وفعلت مثله ، ادلكه بيدى وأنا افرك نهدها وحلمتها المنتصبة ،
دقائق وكنا نقذف سوياً لبننا الساخن فوق صدرها ووجها حتى أن وجهها غرق تماماً من اللبن الغزير لنا ،
تركناها وخرجنا وأشرت له وأنا لا أستطيع الكلام وتركته راحلاً غير مصدق ما حدث ،
لأيام متتالية لم يغادر مشهد رشا مخيلتى لحظة واحدة ولم أستطع الذهاب لسامر ، فقد كنت أشعر أنه نادماً على ما حدث وخشيت مواجهته ،
حتى اتصل بى يسألنى عن سبب إختفائى وادعيت انى كنت مرهق ووعدته بزيارته مساءاً ،
لم أجد شئ مما جال برأسي خصوصاً عندما أخبرنى وهو منتشى يضحك ،
: كنا هانروح فى داهية يا معلم
: ليه ، ايه اللى حصل ؟!!
: رشا تانى يوم صحيت مش فاكرة حاجة خالص
: طب كويس ، زى الفل
: ماهى فضلت تقولى هو ايه اللى حصل ، انا كنت حاسه أكنى فى اوضتى ومعايا كذا واحد
: يا نهار اسود
: ما تقلقش ، عرفت ابلفها وافهمها انه بتتخيل بسبب الحشيش
: بينى وبينك ، كان يوم ابن متناكة
: اوووووى ، عايزين يوم تانى زيه
: طب ما كده رشا ممكن تاخد بالها
: رشا مين يا معلم ، الدور على ديدى
: ايه ؟!!
: ايه ، ايه يا كسمك
: ماشي يا صاحبى ، عادى
: طب ظبط لنا يوم بقى
: حاضر سيبنى أظبطها واقولك
: على فكرة ، انا جالى فرصة سفر
: احا ، سفر ايه ؟!!
: ما انت شايف الشغل بقى ازاى ، انا كلع *** امى
: وبعدين ، سفر فين وامتى
: عمان ، وعايزين رد خلال يومين
: وانت فكرت ؟
: انا لازم اسافر ، بقى عليا فلوس كتير وكل يوم الشغل انيل وانيل
: ومراتك وولادك ؟
: عادى ، زى كل الناس ، هاظبط نفسي وابعت اخدهم
: احا يا سامر ، وتسيبنى لوحدى
: دى اكتر حاجة مضيقانى ، بس اتسدت فى وشي على الاخر
عدت لمنزلى مهموماً فقد كان سامر هو توأمى والشخص الوحيد فى العالم الذى أانس به وبصحبته ، لم يكن لى أصدقاء غيره ولا أعرف فعل شئ بدونه ودون مشاركته ،
حتى ما حدث بيننا مع زوجتنا بخطواته المتلاحقة السريعة لم يكن يحدث لولا أنه سامر صديق العمر وتؤام النفس ،
لم أشغل ذهنى بطلبه بقضاء ليلة مع زوجتى مثلما فعلنا بزوجته فقد مر كل شئ بسرعة وانهمك فى تحضير أوراقه ووضعت بين يديه بعض المال لاتمام سفره وذهبت رشا لبيت أهلها باولادهم ،
ودعت سامر بالمطار ونحن نبكى بصدق سوياً وكان كلُ منا قد نزع جزء من روحه ،
سافر صديقى وتركنى وحيداً مكسوراً مهزوماً أشعر أنى فقدت كل شئ ولم تعد للدنيا طعم بدونه ،
تواصلنا فور وصوله بشكل يومى ليتحول كل شئ بيننا لمجرد كلمات فى شات وايموشن ، بعد أن كنا لا نغيب عن بعضنا يوماً واحداً ،
الاهم من كل ذلك أنى رجعت بلا رغبة لزوجتى وكأن سفر سامر قد نزع من داخلى شهوتى نحوها ،
حتى صورها التى كنت أرسلها له يومياً لم تستطع اشباعى لأظل محروماً أفكر فى أن أخذ خطوة جديدة بمفردى مع زوجتى كى أستعيد شهوتى نحوها.

( 5 )



الحياة مع زوجة لا تشتهيها ولا تثير لعابك نحوها ، أشبه بالسجن الموحش عالى الاسوار ،
الفتور نحوها يزداد وهى تحاول وتحاول معى كى أعود للفترة الماضية ، مشتعل الشهوة أقوم بتصويرها كل يوم من أجل صديقى ،
كانت تفهم وتعرف أن غياب سامر هو السبب وكثيراً ما كانت تحدثنى عنه وتتسأل بخبث ،
كيف يعيش فى الغربة بدون زوجته ؟!،
أرادت مساعدتى ومساعدة نفسها فى خلق إثارة جديدة حتى تعود لها متعتها معى ولكن دون جدوى ،
أصبحت لقائتنا متباعدة مرة أخرى ، سريعة خالية من شهوتى ورغبتى ،
حتى حدثت ذات مرة وكنت أدخن الحشيش قبلها وهى بجوارى وظلت تداعب قضيبى حتى إنتصب بين يديها وهى تتحدث عن سامر ،
: ياريت سامر يرجع تانى علشان تصور ديدى وتفرجه
: وحشك تتصوريله يا لبوة ؟
: اه ، وحشنى اوى تعريصك
كانت أول مرة تقولها علانيةً ، مما جعل شهوتى تملئنى وقضيبى يزداد إنتصاباً ،
: عايزانى أعرص عليكى يا ديدى ؟
: اه يا قلب ديدى ، عرّص عليا وهيج وهيجنى
: مش هاتزعلى منى ؟!
: مش هازعل ، أنا شرموطتك ، اعمل اللى نفسك فيه
: طب وهاعرص عليكى ازاى وسامر مسافر
: مش عارفة بقى اتصرف ، شوف اى حد يتمتع بمراتك غيره
: انا معرص اووووى يا ديدى
: عارفة يا قلب ديدى
: بسيح اوى وحد بيتقفرج عليكى ويهيج
: طب ما تفرج ، هو أنا حايشاك
: مش عارف ، مكنتش بثق فى حد غير سامر
أنامتنى على ظهرى وظلت تلعق قضيبى وخصيتى بشراهة بالغة ، ثم صعدت عارية وجلست فوق قضيبى وهى شبه مسعورة ، تتحرك بخصرها بشبق ورغبة عالية ،
: طالما التعريص عليا بيكيفك ، سيبنى براحتى وهاتشوف
: هاتعملى ايه يا ديدى ؟
: هاخليك معرررررررررص
: ازاى ؟!!!، فهمينى
: قولى انك موافق مراتك تتشرمط ومالكش دعوة
: موووووافق
قلتها وأنا أسحق لحم مؤخرتها وأقذف لبنى الغزير فى أعماق كسها وهى تصرخ من النشوة والمتعة ،
فى الصباح أيقظتنى زوجتى وهى مبتسمة وترتدى جلباب من الفيزون كنت قد إشتريته لها من قبل قديماً ، عندما كنت أحاول معها فى أن تتعلم الرقص ،
نظرت إليها مندهشاً لارتدائها هذا الجلباب ، وفطنت لذلك من نظراتى ،
: مالك ، مش حلوة عليا
قالتها وهى ترجع للخلف وتقف فى منتصف الحجرة وتضع يديها حول خصرها وتستعرض جسدها لى كى ترينى الجلباب عليها ،
كانت بلا ملابس داخلية ، عرفت ذلك من حلماتها البارزة بقوة تحت قماش الجلباب وعندما إستدارت وشاهدت مؤخرتها حرة مرسومة واضحة ،
الجلباب لا يشف ولكنه يجسم جسدها بشكل مطلق يجعلها واضحة المعالم والتفاصيل كأنها عارية ،
: مش عايز تتغدى ملوخية ؟
: اى حاجة يا قلبى من ايدك حلوة
: يا نهار
: ايه ؟!!
: نسيت ، المخرطة عند جارتنا ، انت نسيت ، ما أنا قلتلك حسام ابنها جالى وخدها
: طب ما تتصلى بيها تبعتهالك ، هى دى مشكلة ؟!!
: عندك حق ، خلاص هاغير بقى هدومى ، لأحسن حسام يجي ويشوفنى بالمنظر ده
قالتها وهى تخفض صوتها وتتحدث بميوعة ودلال ، جعلتنى أفطن لما يدور برأسها وينتصب قضيبى وتشاهده وهى تبتسم وتعض على شفتها السفلى
: يا خبر ، هو زبك واقف ع الصبح كده ليه ؟!
: اتصلى بيها يلا
: وحسام ؟!!
: عادى يعنى مش هايلحق
: لأ هايلحق يتفرج وياخد راحته كمان
: ازاى ؟!
: اصبر بس وانت هاتشوف
امسكت بهاتفها وإتصلت بجارتنا وإنتظرنا نزول حسام وهى تداعب قضيبى وتزيد إثارتى ،
رن جرس الباب ووضعت كفها على فمها تدعى الخجل ثم نهضت وهى تهمس فى اذنى ،
إستخبى ورا الباب علشان تتفرج ، بس اوعى الواد يشوفك
فعلت ما قالته بالضبط وتحركت وأنا أرى مؤخرتها تتراقص وتبدو مجسمة بشكل بالغ كأنها بالفعل عارية من تحت قماش الجلباب الابيض ،
فتحت الباب لارى وجه حسام يمتقع ويحمر وهو يتطلع اليها مبهوتاً ،
: معليش يا حسام بتعبك معايا
: ولا تعب ولاحاجة يا طنط ، احنا اللى تقلنا عليكوا
: طب استنى ثوانى ، عاملة شوية بسبوسة إديها لماما وسلملى عليها
تركته وتحركت ببطء نو المطبخ المجاور لحجرتنا وهى تمشئ ببطء ومياعة كى تعطى حسام فرصة للمشاهدة والتحديق ،
كان نظرى موزعاً بين نظرتها لى فى مخبئى وهى تغمز لى وتعض على شفتها وبين وجه حسام الذى يدقق النظر لمؤخرتها ويبدو عليه الشهوة والشبق ،
عادت له بنفس البطء ووضعت بين يديه طبقاً مغلفاً وتركها وهو متلعثم مشتعل الشهوة ،
لم أستطع الانتظار ففتحت الباب وجريت عليها وجذبتها لحجرتنا وانا ارفع الجلباب عنها وانزل برأسي بين ساقيها ألعق كسها بنهم ،
: شفت الواد وهو هايج عليا ؟
: الواد كان ميت من الهيجان
: شرموطتك عجبتك يا قلبى ؟
: شرمووووووطة اوى يا ديدى
: طب نيك ، نيك الشرموطة
فتحت ساقيها ووضعت قضيبى فى كسها وانا اصرخ معها من المتعة ووجه حسام وهو ينظر على مؤخرتها لا يفارق خيالى ،
: زبك حلو اوى يا معرص
لم أصمد كثيراً لألقى بمائى فى كسها وأسقط بجوارها يرتجف كل جسدى من المتعة ،
: انتى عرفتى كل ده منين
: عجبتك للدرجادى ؟!
: اوووووووى
: علشان بحبك وبعشقك وبموت فى تراب رجليك ، من ساعة ما سامر سافر وحالك اتقلب ، دخلت ع النت وقريت كتير اوى لحد ما فهمت انك ديوث يا قلبى ، شهوتك ما بتقومش غير بالطريقة دى
نظرت لها صامتاً ولم أعرف ماذا أقول ، ثم خفضت رأسى ،
: حقك عليا ، لو مش عايزة تكملى معايا براحتك
: اخص عليك ، بعد كل ده بتقولى كده ؟!!
: مش انتى شايفانى ديوث
: على قلبى زى العسل يا روح وقلب ديدى شرموطتك وخدامة زبرك
: يعنى مش زعلانة وبتكرهينى ؟
: انا خدامتك يا وائل ، اعمل فيا اللى انت عايزه ، ياواد بحبك
: وانا بعشقك يا ديدى
: ديدى ملك زبرك وخدامته
: بس انا خايف نفضل نعمل كده ونتفضح
: ايوة كده ، نتكلم بالعقل بقى
: قولى يا قلبى
: بص يا قلب ديدى ، من هنا ورايح انا ديدى الشرموطة وبس ، شغلتى امتعك وامتع زبرك واخليك تعرص عليا وتتكيف
: وبعين
: اهم حاجة ناخد احتياطنا كويس ، أنا قريت كتير وفهمت كتير ، اهم حاجة نبقى مركزين وبلاش نكرر الحاجة مع نفس الشخص مرتين
: وهانجيب كل يوم واحد جديد منين ؟
: عايز تعرص عليا كل يوم يا هيجان انت
: كل دقيقة
: وانا تحت امر زبرك يا قلبى ، المهم سؤال مهم
: ايه ؟
: انت عايز مراتك الشرموطة تقلع وتغري بس ولا حاجة تانية
: حاجة تانية زى ايه
: يعنى ممكن حد ما يمسكش نفسه وينيكنى
: اااااااااااااااااح
: خلاص ، يا قلبى انت جاوبت
: ناوية على ايه يا ديدى
: لسه مش عارفة ، نسيبها للظروف ، بس أوعدك أخليلك زبك واقف ليل نهار.


( 6 )


المكاشفة بينى وبين زوجتى أزاحت عن صدرى هم ثقيل من مشاعر متضاربة بين الخوف والتردد ،
هى تريد إسعادى مهما كلفها ذلك ومهما قادتها خطواتها المتلاحقة إلى أكثر مما تظن ،
بداخلها صوت خافت يخبرها أن حبى لها ، حب مشروط مقيد ،
لا يمكن تصنيفه حباً صادقاً بينى وبينها ، إنه فقط الاعتياد والارتباط بحكم الزواج والانجاب ،
هى تريد ذلك الشعور الذى ذاقت طعمه من قبل على مدار شهور وأنا أعود إليها من سهرتى مع سامر مشتاقاً لها ،
رأت تلك النظرة في عينى وأنا أتطلع إليها بشهوة ورغبة وألقى بجسدى بين ذراعيها برغبة واضحة جلية ،
تعرف الان حقيقة زوجها ورغباته ، إعترفت أمامها مطئطئ الرأس بأنى أنتشى من تعريتها أمام الاخرين ، تشتعل شهوتى عندما يشتهيها غيرى ،
تغوى غيرى وتفتنه كى تفتنى وأرغب بها ،
لا يهم كل ذلك الان مادامت عرفت وفهمت وقبلت ذلك بكل رضا ، حتى وإن كان فقط من أجل سعادتى ومتعتى وليس برغبة خاصة بداخلها ،
أيام متتالية بعد ما فعلته أمامى وهى تستقبل جارنا المراهق الصغير بملابس خاصة مثيرة ، لم نفعل شئ جديد ، أو تجود الظروف بحدث أو موقف نستغله ،
بالمساء أخبرتنى أنها تريد شراء بعض الاشياء وتريد منى الذهاب معها ،
تركنا طفلتنا عند والدتها التى تسكن قريبة منا وذهبنا بسيارتنا إلى أحد المولات الشهيرة ،
تشعر بسعادة مطلقة وهى تسير معى كأننا عاشقين تتبطأ ذراعى بحب صادق وسعادة ترتسم على وجهها ،
دخلنا أكثر من محل تشترى منه ما تريد ، لم تكن زوجتى من هذا النوع الذى يلفت الإنتباه ويجعل أحدهم يحدق بها ،
***** بملابس مناسبة وملامح عادية كعشرات مثلها فى كل متر ولا أحد يهتم ،
فى إحدى المحلات لفت نظرى مجموعة من الملابس الخاصة بالسهرة على أجساد المانيكانات ، وقفت أتطلع إلى الملابس المثيرة وهى بجوارى تداعب أصابعها ذراعى خفية وهى تهمس ،
لو أنها تملك أحد تلك الفساتين المثيرة ،
: وهاتلبسيهم فين بقى ؟!
: مش عارفة ، بس نفسي فى فستان منهم اوى
: أنهى واحد بالظبط فيهم ؟
تطلعت فيهم كلهم وتركت ذراعى وأخذت تدور حول كل الفساتين بتدقيق وتركيز ، ثم عادت ووقفت بجوارى وهى تشير برأسها إلى فستان أسود اللون قصير للغاية من هذا النوع الذى يلتصق تماماً بالجسد ويبين ويظهر كل تفاصيله ومنحناياته ،
: عايزة ده يا وائل
: يخرب عقلك ، ده أكتر واحد عريان فيهم
: تؤتؤ ، ماليش دعوة
: يابنتى ده لو الدنيا إتقلبت مش هتعرفى تلبسيه فى حتة
: هاته بس ومالكش دعوة
: ماشي يا ديدى
طلبنا من البائعة الشابة الفستان ودخلت زوجتى غرفة البروفة وأنا أنتظر متلهفاً لرؤية الفستان عليها ،
بعد دقيقتين نادت زوجتى على كى أشاهده عليها من خلف الستارة ،
فتحت فمى مبهوتاً من هيئتها أمامى ، المشهد كان فى منتهى الغرابة والتعقيد وبالطبع الاثارة البالغة ،
ترتدى **** رأسها كما كانت بالبداية فوق جسدها المحاط بالفستان العارى ،
أكثر من نصف صدرها يظهر بوضوح ولأن الفستان ضيق التصميم كان يضغط على نهديها ليضمهم بقوة ويجعلهم بارزين بقوة ،
الفستان يصل إلى أسفل مؤخرتها بعشر سنتيمتر فقط ، فتظهر سيقانها وأفخاذها عارية مضيئة بلونهم الأبيض أسفل لون الفستان الأسود ،
تلعثمت بقوة وتعرقت بشدة من شكلها وأمسكت بطرف ستارة البروفة كأنى أخشي أن يراها أحد بوضعها هذا ،
: ايه رأيك يا قلبى ؟
: يخربيتك ، ايه ده ؟!!!
: عجبك ؟
: ده يجنن ، ماتخيلتش كده
: عشان تصدقنى
: طب يلا غيرى خلينا نمشي
: تؤتؤ ، مش عايزه أقلعه
: اخلصى بقى مش وقت دلع
: مش بهرج ، هالبس هدومى عليه ، بس عرف البنت
: طب ليه ، هاتستفيدى ايه
: مالكش دعوة
لم أتمكن من إثنائها وشاهدتها وهى ترتدى بنطالها الجينز مرة أخرى ، فلم يكن الفستان القصير ذو القماش المرن المطاط يعوقه فى شئ ، ثم بلوزتها وأتمت ضبط هيئتها من جديد كى ننتهى ونخرج ،
مدت يدها خلف الستارة من الداخل لتحضر السنتيان والاندر من فوق الشماعة وتشير لى كى أحضر لها حقيبتها ،
: احا ، ايه ده ؟
: ايه يا قلبى مالك ؟!!
: هو انتى قلعتيهم امتى دول ؟، وليه ؟!!!
: ايه يا قلبى ، هى الفساتين دى بيتلبس تحتها الكلام ده
: يخرب عقلك يا ديدى ، يعنى انتى كنتى عريانة من دقيقة
: آه يا قلب ديدى ، اوعى يكون حد بص عليا وشافنى وانا موطية وطيزى باينة
: لو حد كان شاف طيزك كان هجم عليكى
: يا نهار ، طب يلا نمشي قبل ما يحصل
حاسبنا البائعة التى بدت عليها الدهشة الشديدة من تصرف زوجتى وخرجنا وهى تمسك بذراعى وأنا أعرف أنها الان لا ترتدى أى ملابس داخلية ،
: امشي بالراحة
: ليه ؟!
: علشان محدش ياخد باله انك مش لابسة كلوت
: يا نهار ، هى طيزى بتترقص فى البنطلون
: هاعرف منين ، ما أنا ماشي جنبك
: صح ، طب استنى هنا دقيقة واحدة
تركت ذراعى مرة واحدة وتحركت بإتجاه أحد المحلات على بعد خمسة أمتار وهى تمشي ببطء وميوعة تتناسب مع كوننا بمول كبير يعج بالناس وهى تنظر لى من الخلف ،
وقفت أمام أحد الفاترينات ثم عادت مرة أخرى وهى مبتسمة ذابلة الأعين ،
: ها يا قلبى ، طيزى عاملة ازاى
: حلوة اووووى
: ياواد مش قصدى ، باين انى مش لابسة كلوت
: لأ ، البلوزة مغطية ومش باين
: طب يلا نخرج نتفسح
: لسه هانخرج ؟!!
: آه ، عاوزة اتفسح معاك لوحدنا
: عايزة تروحى فين يا قلبى ؟
: ممممممم ، تعالى نروح نروح المقطم سوا
: احا ، بتتكلمى بجد ؟!!
: آه بجد ، مش أنا شرموطتك ؟
: آه يا شرموطتى ولبوتى
: طب والشراميط بيتاخدوا فين
: صح يا شرموطة ، يلا
خرجنا سوياً وقلبى تتسارع ضرباته وأنا أتخيل كل من حولنا يعلم أن زوجتى عارية من أسفل ملابسها وأننا فى طريقنا إلى تجمع الراغبين فى المتعة السريعة ،
فى الجراج وبمجرد أن ركبنا سيارتى خلعت **** رأسها وهزت رأسها حتى تحرر شعرها الاسود الناعم حول رقبتها ،
فتحت مرآة الشماسة وأخرجت قلم روج ووضعت منه على شفتيها وهى تضغط حتى يصبح ثقيلاً كما تفعل عندما تتزين لى بغرفة نومنا ،
: ديدى ، انا هيجت اوى
: طب وكده ؟!
قالتها وهى تفتح بلوزتها وتلقى بها على المقعد الخلفى وتظل فقط بما يظهر من الفستان الاسود ،
إنتصب قضيبى بشدة وإرتجف جسدى وتحركت فى طريقنا إلى المقطم ،
على شباك دفع تذكرة الانتظار ، شاهدت موظف التذاكر وهو يرفع حاجبه دهشة وإعجاب وهو يتطلع إلى زوجتى ويتوقف ببصره فوق صدرها العارى البارز ،
زوجتى لم تخجل ، لم تضطرب ، لم يصدر منها اى رد فعل ينم عن أنها زوجة عادية لم تعتاد أن يرى جسدها أحد ،
هل هى كذلك من البداية ولم أكن أعرف ، أم أن ما فعلته معها على مدار شهور ، جعلها عاهرة رخيصة ، لا تخجل أو تُفزع وهى شبه عارية الصدر أمام شخص غريب ،
: شفت يا قلبى الراجل كان بيبصلى ازاى
: بزازك جننته
: حسيته عاوز ينط ياكلهم من بصة عينيه
: طب إقلعى البنطلون
: يا نهار ، وفخادى تبان ؟!!
: اومال اشترينا الفستان ليه ؟!
ضحكت بميوعة وهى تفك بنطالها وتخلعه وينحصر فستانها وارى كسها بكل وضوح ،
: اعدلى نفسك ، كسك باين
: اعمل ايه ، ما الفستان هو اللى قصير
: شديه شوية ، مش من الاول كسك يبان كده
: صح يا قلبى ، حاضر
جذبت الفستان حتى إختبئ كسها ووصلنا فوق هضبة المقطم المظلمة ،
المكان ممتلئ بالسيارات المتوقفة على الاركان فى صمت وهدوء ، وقفت فى ركن بعيد عن اى سيارة أخرى بقدر الامكان وأنا أتلفت حولى أستطلع المكان ،
الباعة منتشرون فى اماكن متفرقة وكل منهم أمامه منضدة يصنع عليها المشروبات وهناك مراهقون يبيعون الورود ويتحركون بين السيارات ،
شعرت بأحدهم يقترب منا من ناحية نافذة زوجتى وهو يمسك بعقود الفل الابيض ،
أدخل رأسه نوعا ما من النافذة وهو يقدم لنا الفل بإبتسامة وإلحاح ،
: فل للبرنسية يا بيه
عينه تتفحص زوجتى بجراءة ووقاحة وهدوء دون اى خوف أو خجل ،
أفخاذها بالكلية عارية مضيئة بلونها الابيض فى وسط الظلام المحيط ، وصدرها بارز لا لحجمه المتوسط أو حتى الصغير ولكن بفعل ضغط الفستان عليه وجعلهم مضمومين مرتفعين بشكل حاد ،
الرجفة تتمكن من جسدى وأنفاسي تتسارع وأنا ارى نظراته الى جسدها ونظرة الشهوة التى تملئ عينيه ،
أكثر ما أثارنى وأنا أتحدث معه فى السعر كى أطيل وقفته ، نظرة زوجتى له ،
كنت أتخيل أنها ستتحاشي النظر اليه ، او سيظهر الخجل عليها ،
أن تفعل ذلك وأنا أصورها وحدنا ، حتى وإن كانت تعلم أن الصور سيراها صديقى ، أو أن تقف بملابس شفافة تظهر مفاتنها أمام مراهق فى منزلنا ،
كل ذلك لا يضاهى او يعادل ما نحن فيه الان ، فى مكان مفتوح مع أشخاص لا نعرفهم وبملابس لم تكن نتخيل ابداً أن ترتديها هكذا أمام الجميع فى الشارع ،
هل خطواتنا السابقة هى ما أوصلتنا لكل هذه الجرئة ، أم أن بداخلها عاهرة أيقظتها بتصرفاتى وأنا أعريها كل يوم لصديقى كى يشاهد لحمها ويثار ،
وضعت بيده النقود لينصرف بعد أن تفحصها تماماً لترتمى على صدرى وهى تقبل رقبتى بشهوة بالغة ،
: ااااااح يا وائل ، الواد هيجنى اوووووى
: هو اللى هيجك ولا انتى اللى هيجتيه يا شرموطة
: العب فى كسي يا وائل ، مش قادرة
وضعت يدى على كسها وهى ترتمى على صدرى وأضع فمى فوق فمها أرتشف منه بشهوة لم أمر بها من قبل ،
الفستان تحرك لأعلى وهى جالسة على نصفها الايسر مائلة بجسدها على جسدى ، مؤخرتها أصبحت عارية ويدى تتحرك عليها تفعصها وتدلكها وبيدى الاخرى أضمها لأقبل فمها بجنون ،
أفاقنى صوت جاء من خلفها من نافذتها ،
: حاجة ساقعة يا استاذ ؟
: إنتفضت ورفعت رأسي لأرى رجل صارم الملامح رغم نحافته ، أسمر الوجه ينظر إلى مؤخرة زوجتى وهو يحرك لسانه بداخل فمه ،
إعتدلت زوجتى وهى مفزوعة مثلى من ملامحه ، فهو غير مراهق صغير جاء من قبله ،
جذبت فستانها لأسفل وهى تتحاشي النظر إليه بالعكس المراهق ،
تلعثمت وشعرت بخوف كبير لا أعرف سببه ، فى بكل حال ما أفعله ، أفعله للمرة الأولى بحياتى ،
أشعر أن الجميع يعرف أنى رجل شاذ المزاج ، جئت بزوجتى وعريتها هنا أمامهم جميعاً بكل رضا ،
: آه ، هات أتنين حاجة ساقعة
: بقولك ايه يا عمنا ، لو عايز حتة مدارية لاغينى
: اشمعنى
: اصلى شايف مزاجك عالى وانت هنا فى اول الطلعة وممكن حد من المخبرين يلمحكم ويعلم عليك
: معليش اصل أنا اول مرة أجى هنا
نظر لزوجتى نظرة ذات معنى وهو يغمز بعينه ،
: وانت يا بت ، ماقلتيش للاستاذ ليه بروح امك يطلع بيكى فوق
صُعقت زوجتى كما صعقت ولم ترد ، انه يظنها فتاة ليل جئت بها الى هنا لاقضى معها وقت ممتع فى الظلام ،
: خليك معايا وقولى اروح فين
: ماشي يا عمهم ، اطلع قدام عند الكشك المنور ، ده بتاعى ، اقف بعده ع اليمين بكام متر
: ماشي يا كبير ، تشكر
: لامؤاخذة يا باشا ، مية جنيه بس
فهمت ما يجرى وأخرجت ورقة مالية فئة المئة جنيه وضعتها بيده وتحركت حيث أشار ووقفت فى مكان مظلم ،
المكان الجديد بالفعل مختلف لا أستطيع رؤية اى شخص فى مكانى ولا يرانى أحد ،
: الراجل افتكرك شرموطة
: طب ما أنا شرموطة
: افتكرك شرموطة جايبك بفلوس
: يا نهار ، ده انا خفت منه اوى اول ما جه
: وانا كمان ، افتكرت حد جاى يقفشنا
: بس هو افتكرنى شرموطة ليه ؟!!
: مش مصدراله طيزك العريانة
: يا نهار ، هو شاف طيزى ؟!!!
: شافها طبعاً
: اح يا وائل ، اااااااح
إرتمت فى حضنى مرة أخرى وهى تتأوه وتتحرك بعصبية من فرط شهوتها وشهوتى ،
فتحت بنطالى وأخرجت لها قضيبه الذى أنهالت عليه لعقاً بشهوة بالغة وهى تجلس فوق مقعدها على ركبتيها ،
أمسك برأسها أدفعها الى قضيبى ليدخل الى أعماق فمها وأنا منتشي بشدة مخدر كأنى شربت أطنان من الخمر ،
أيقظنى من نشوتى صوت صفعة قوية جعلتنى أنتفض مرة أخرى لأارى الرجل هو من فعلها وصفع زوجتى على مؤخرتها العارية التى كانت تخرج من النافذة دون أن تشعر بسبب جلستها العكسية فوق المقعد ،
: اااااااااااى
: مالك بكس امك ، هو انتى بايعاها كده ليه
: فى ايه يا معلم تانى ؟!
: جرى ايه يا استاذ ، انت باين عليك غشيم ومالكش فى الكلام ده
: حصل ايه بس
: بنت المتناكة دى مطيزة ع الاخر وواخدة راحتها ، ده انا شفت طيزها مدلدلة من الشباك من بعيد
: طيب معليش ، حقك عليا
: لأ خد بالك يا افندى ، ده شارع مش أوضة نوم ،
: خلاص أنا هامشي
: مش القصد يا بيه ، ريح يا باشا الكراسي وخد راحتك وانت مدارى ، مش عايزين يحصل قلق
كانت زوجتى هذه المرة تتطلع اليه بوجه مفزوع تتباين فيه المشاعر ورد الفعل ،
أرحت المقاعد للخلف تماماً وأنا اراه يقف فى الخلف عند نهاية السيارة ويشعل سيجارة وهو يتطلع لنا من وقت للاخر ،
رفعت فستانها الجديد حتى بطنها وأخرجت نهديها من فتحته الكبيرة وهو يرانا ويرى جسدها الابيض وقمت بالنوم فوقها وأدخلت قضيبى فى كسها وأنا أتحرك بهدوء وأتطلع اليه من وقت للاخر كى أتأكد أنه ينظر الينا من حين لاخر ،
همست زوجتى فى اذنى ،
: هو كده مش شايفنى يا معرص
: طب اعمل ايه ؟!
: نام على ظهرك وهاتنى فوقك
فعلت ما قالته ونمت على ظهرى ونامت بجدسها فوقى وهى ترفع خصرها فوق قضيبى لتجعل نهديها أمامه يراهم بوضوح ،
نظرها عليه تنتظر نظراته اليها وهى تتناك بشهوة ،
يبدو أن شهوة الرجل تحركت من وقاحتها وبعد ما عرف أنى خائف بلا تجربة سابقة ولم افعل مثل هذه الامور من قبل ،
أقترب منا مرة أخرى ووقف فى النافذة تماماً خلف مؤخرة زوجتى العارية وهو يتحدث بصوت خفيض ،
: ما تشهل شوية يا بيه قبل ما الدورية ترجع
قالها وانا اراه يضع كف يده الاسمر على مؤخرتها يفعصها ويفركها ،
: حا حا حاااضر
قلتها بتلعثم وانفاس متقطعة وانا اره يفرك مؤخرتها ويضع اصبعه فى خرمها وهو يعض على شفته وزوجتى تصرخ من اصبعه بشوة ،
: ااااااااااااااااااااااااح
لم أتحمل المزيد لتأتى شهوتى كثيفة غزيرة بداخل كسها وعينى تراقبه بعد ان اصبح يفرك ويفعص مؤخرتها بكلتا يديه ،
سحبت جسدى من تحتها ليعتدل البائع ويصفعها مرة أخيرة بقوة على لحم مؤخرتها ،
: يلا يا باشا لامؤاخذة فضى المكان لغيرك
: تشكر يا معلم
: تحت امرك فى اى وقت يا باشا ، اديك عرفت المطرح ، المرة الجاية تجيلى على طول
: تمام ، تمام
تحركنا للعودة لمنزلنا وزوجتى ترتدى ملابسها فى الطريق مرة أخرى وغطاء رأسها لتعود كما كانت قبل أن نخرج ،
فقط زاد عليها ماء شهوتى فى كسها وصفعات البائع لمؤخرتها واحساسها بأن إصبعه مازال بداخل خرمها.


( 7 )



العودة للمنزل بصحبة زوجتى بكامل هيئتها الخارجية وحجابها ، إرتدتهم مرة أخرى وإرتدت معهم براءة وجهها وهى تمسك بيد طفلتنا وتصحبها بمودة وأمومة لا يصدق معها أحد أنها كانت منذ دقائق تجلس فى ركن مظلم شبه عارية بملابس لا تخفى شئ من جسدها وبزينة وهيئة جعلت المعرصين المحترفين يخطئون التقدير ويحسبوها عاهرة متمرسة ،
تلك الوجوه والقلوب التى يمكنها أن تخدعنا وتخدع من يراها ، فقط بهيئتهم الخارجة ،
زوجتى ربة المنزل تحمل بداخلها كل هذا العهر والمجون والأكثر من ذلك أنها تجيده وتملك من الجرئة والوقاحة ما يجعلها تفعلها بهدوء أمام غرباء ،
إختلطت الأفكار برأسي ولم أستطع النظر إليها وأنا مشتت الفكر ،
دفنت رأسي فى وسادتى مصطنع النوم وأنا أفكر وأعيد كل المشاهد أفندها وأفكر فيها مرة أخرى ،
هل كانت تحمل كل ذلك العهر منذ البداية ، وكنت أنا أول المخدوعين ؟
هل لزهدى فيها من البداية ، لم أفهمها وأعرف ما يحمله عقلها وصدرها ، وعشت معها كل هذا الوقت ، عابثاً مهملاً غير مكترث بأى شئ ؟
هل أنا من جعلتها تخطو كل تلك الخطوات ، ام كانت هى من تقودنى وأنا أتبعها دون تفكير ؟
رأسي تتصارع بداخله الافكار والاسئلة ،
عدت للخلف بذاكرتى لشهور مضت ،
لم تعترض اى إعتراض عندما طلبت منا تصويرها بملابسها الخاصة ،
لم تعترض عندما صورتها عارية تماماً ، بل بدت سعيدة متمتعة
لم تصعق أو تغضب أو تثور وتطلب الطلاق عندما أخبرتها أنى أدع صديقى يرى صورها ويتمتع برؤية بجسدها
لم يبدو عليها الخجل أو الإضطراب وأنا ألقنها دورها وتؤديه بإجادة فى فيديوهات شديدة العهر والاثارة لمتعتى ومتعة صديقى
حتى عندما قامت بإغراء جارنا المراهق ، كانت تفعلها بتماسك وثقة وحرفية بالغة ،
كل خطوة مررنا بها كانت تبدى سعادتها وتعاونها بكل روية وإستعداد ،
لم أنم طوال الليل وظل رأسي يفكر بجنون حتى الصباح ، لم أستطع الذهاب لعملى وجلست أدخن بشراهة وتوتر ،
كنت أرى القلق على وجهها وعشرات الاسئلة لم تنطقها وإن حملتها نظراتها لى ،
لم أستطع الكتمان أكثر من ذلك ، ولما الكتمان وقد قبلت منها وصفى بأبشع وصف يقتل ذكورتى ويحطم رجولتى ، بل وقمت بإثباته بالافعال ،
تركت لسانى يبوح أمامها بكل شئ ، كل شئ وهى تنظر لى بأعين زائغة وهى تلمح كل هذا الاتهام بين كلامى ،
لا أعرف كم مر من الوقت وأنا أعيد وأزيد فى كل التفاصيل كما لو كنت زوج طيب شريف ، صدمه معرفة حقيقة زوجته الخائنة !!!،
: خلصت ؟
: ايوة ، خلصت
: طب إسمعنى زى ما سمعتك ،
يوم ما خطبتنى كنت هاطير من الفرحة ، كنت عارفاك وبشوفك ، قبلك عمرى ما عرفت حد ولا مريت باى تجربة ،
كل البنات حواليا كانوا بيحبوا ويصاحبوا ، الا أنا ،
عمرى ما سمعت كلمة حلوة أو حسيت بحد بيحبنى أو هايموت عليا ، كنت فاكراك الحب والحلم اللى استنيته طول عمرى ،
حبيتك ، حبيتك أكتر من اى حب تعرفه او تسمع عنه ،
كنت بشوفك حاجة اكبر واحلى من كل احلامى ، كنت بمشي فى الشارع وانا ببص على وشوش الناس والبنات وبقول فى سرى ، وائل قمر وبيحبنى ويموت فيا يا كلاب ياللى عمركم ما عرفتوا قيمتى ،
انت كنت مكسبى الكبير ونصرتى اللى جاتنى بعد سنين ضيق واحساس بالوحدة ،
بعد ما اتجوزنا حسيت بيك ، اوعى تفتكر انى عبيطة او ساذجة ،
من اول يوم وانا حاسة انك مش مبسوط ، مش فرحان انى معاك ،
مش راضيك انى بتاعتك وحبيبتك ومراتك
احساس بالقهر والظلم مش هاتفهمه الا لو كنت مكانى ،
قعدت مع نفسي مكسورة ومتاخدة ، افتكرت القديم كله ، انا مش شرموطة ووسخة زى ما عقلك دلك ،
وطبعا مش الست او البنت النضيفة ، الحقيقة انا لا كنت دى ولا دى ،
اول واحد لمسنى كان جارنا اللى فوق ، طلعت عندهم مرة صدفة فاكرة مراته موجودة ، وامى بعتتنى أنشر عندهم الملايات علشان ماننشرهاش فى بلكوتنا وحد يشدهم يسرقهم ،
دخلنى واتحرش بيا ، كنت فى ثانوى واول مرة يحصلى ده واول مرة احس انى حد معجب بيا زى بقية البنات واللى بسمعه منهم ،
خفت ، بس لقتنى ساكتة ومستمتعة ، احساس ملخبط ، بس يمكن عشان حاجات كتير قبلت لمسه لجسمى على المتغطى ،
سكوتى طمعه واللمس بقى تحسيس والتحسيس بقى حضن منه ليا من ورا جوة شقته وهو بيستعبط وبيقولى اعمله شاى لحد ما ما مراته طنط فتحية ترجع ،
اول واحد ايده تعدى هدومى وتلمس جسمى ،
دوخت واترعشت واتكهربت وحسيت لاول مرة باللى كنت بسمعه من البنات من متعة ،
الغريبة انه بعد الموقف ده ماحاولش يكلمنى ولا يلمحلى ولا كأن حاجة حصلت بنا ،
قلت يمكن علشان سيبته ومشيت بسرعة وملحقش يعمل حاجة ، خاف منى وقرر ما يكررهاش ، وطبعا مستحيل كنت هاقوله اسفة ، اتفضل خد راحتك ،
والاهم انه كبير قوى عنى ومش ممكن كنت اعجب بيه او احبه ، انا بس حبيت احساس عمرى ما جربته قبل كده ،
بعدها فى الترام وانا فى طريقى للجامعة بعد كام سنة ، حسيت بحد بيعمل فيا من ظهرى زى اللى عمله جارنا ،
سكت ... واتمتعت ... وافتكرت اللى حصل مع جارنا قبلها من سنين ،
دقايق جايز وفجأة اللى ورايا سابنى واختفى ، لا عرفت شكله ولا سنه ولا اى حاجة غير انه لمسنى وحسسنى بمتعة دايما ضايعة منى ،
معرفش ليه بعدها حسيت بضيق والم وكرهت نفسي وشفتنى بنت وسخة ، وان اللى بيعجبنى وبسكت عليه ده ، لا هو حب ولا هو مشاعر ،
ده مجرد قلة ادب ووساخة ، كأنى واحدة زبالة من الشارع ،
عيطت كتير قوى قوى وحلفت انى عمرى ما هاقبل مرة تانية اسيب حد او اديله الفرصة يلمسنى ،
قررت احب واتحب ، اشمعنى انا محدش حبنى وحاول يكلمنى ،
قلبى دق ناحية واحد زميلى ، قربت منه على قد ما قدرت وحاولت كتير بتصرفاتى البريئة احسسه بأنى مهتمة بيه ومعجبة ،
كان طيب وكلامه حلو ، بس بعد كام شهر خطب زميلتنا وجابولنا شيكولاتة ،
وادانى بإيده شيكولاتة خطوبتهم ،
روحت تايهة مقهورة ، عيطت وإكتئبت ونفسيتى بقيت اسود من شكل حياتى ،
كتير كنت بقف قدام المراية فى اوضتى لوحدى وانا ببص لروحى ومش فاهمة ،
محدش ليه بيحبنى ؟!!
ليه انا مش لافتة نظر حد ؟!
هو انا وحشة ؟!!
طبعا مفيش إجابة ، انا بنت عادية ، مش جميلة قوى ، بس مش وحشة ، بنات كتير أقل منى كتير وحظهم كان أحسن منى ألف مرة ،
: داليا ، انا حبيتك بجد وكمــ
: هششششش ، مش مهم الكلام ده ، سيبنى أكمل ،
بعد وقت فوقت لنفسي وقررت انى ابقى قوية ، انا مش وحشة ومش ناقصنى حاجة ، انا اى حد يتمنانى ،
قلت كده لنفسي وبدأت أهتم بشكلى بزيادة ، ماما كنت بتضايق من مكياجى الاوفر وانا رايحة الجامعة وشايفة هدومى ضيقة ومش مناسبة ،
بس قدرت عليها وبقيت دايماً مهتمية بنفسي وبشكلى ، صاحبت ناس اكتر والشلة بقت أكبر ،
بس برضه فضلوا كلهم صحابى بس ،
ساعات كتير كنت بتعاكس وانا رايحة او جاية وكان ده بيرضينى ويسعدنى وببقى نفسي اقول للى عاكسنى الف الف شكر ،
من جوايا هديت واتصالحت مع نفسي وكبرت وفهمت ان الحب واللى نفسي فيه ، نصيب ولسه نصيبى مجاش ،
خلصت الجامعة ولقتنى كتير لوحدى فى شقتنا ، انا وماما وبس وكل اسبوع اختى تزورنا بولادها مرة ،
ملل وقرف وضيق ورجع الاكتئاب اتمكن منى مرة تانية ،
يمكن يكون عديت سنة وانا قربت اتجنن من الوحدة وفشلت الاقى اى فرصة شغل تخرجنى برة الحبسة اللى عايشاها ،
لحد ما يوم فتحية جارتنا خبطت علينا تسأل أمى لو عايزة حاجة من السوق تجيبهالها معاها ،
انا اللى رديت عليها وشكرتها بدل امى اللى كانت مشغولة فى المطبخ ،
قلبى كان هايقع فى رجلى معرفش ليه واشمعنى بعد الوقت ده كله ، يمكن عدى على اللى حصل فى شقتهم ست سنين او أكتر ،
جسمى اترعش وبقيت حاسة انى مكهربة ومجنونة وعقلى هاينفجر ،
جارتنا فى السوق ، ولادها فى المدرسة ، جوزها اكيد لوحده دلوقتى ، بينزل شغله اخر النهار طول عمره ،
فكرت بسرعة وجريت على اوضتى لبست بنطلون فيزون ضيق وبلوزة ناعمة ودلقت دورق المية على سريرى ،
شيلت الملاية وحطيتها فى طبق بلاستيك وجريت على امى قلتها ملايتى اتبلت ، هاطلع انشرها فوق عند جارتنا ،
: يابنتى مش مستاهلها ، ارميها عندك وخلاص
: لأ يا ماما ، الجو حر مش هاتكمل نص ساعة وتنشف
: يابنتى مش عايزين نزعج الناس
: خلاص بقى يا ماما هى طنط فتحية غريبة
اتحركت من قدامها وما اديتهاش فرصة تكمل كلام وطلعت جرى ،
قلبى كان بيدق ومرعوبة ، خبطت على عمو رضا لحد ما فتحلى ،
كان شكله قايم زهقان من النوم ، لابس بوكسر أبيض داخلى وفانلة بحمالات بس ،
كرشه قدامه وحتة منه باينه من فانيلته القصيرة وبتاعه متكور ورا البوكسر ،
بصلى مستغرب والتكشيرة راحت وبقت إبتسامة ،
: معليش يا عمو ، ناديلى طنط
: مش جوة ، تلاقيها نزلت السوق من شوية
: طب ممكن بعد اذنك انشر الملاية فى بلكونتكم ؟
: طبعا يا ست البنات ، اتفضلى
دخلت وقفل الباب وانا ماشية قدامه بتقصع وبهز جسمى بمياصة ،
أول مرة فى حياتى أعمل كده ومعرفش عملتها ازاى ،
كانت نار قايدة جوايا ونفسي أعمل اى حاجة ، نفسي فى لحظة متعة ، لحظة احس فيها انى بنت وشهوتى تنزل بحاجة غير صوابعى فى اوضتى وعلى سريرى ،
دقيقة وكنت نشرت الملاية وخرجت لقيته بيشرب سيجارة فى الصالة ،
كنت ماسكة الطبق البلاستيك وسانداه على وسطى وتانية جسمى وانا واقفة قصاده بنفس المياصة ،
: تعبتك يا عمو معليش
: ولا يهمك يا ست البنات
: أعملك شاى لحد ما طنط ترجع
: ياريت
إتأكد من كل شكوكه وفهم بالظبط قصدى ، مفيش ثوانى وكان واقف ورايا بيلزق فيا ،
: بتعبك كده
: تعبك راحة يا عمو
حسيت ببتاعه بلزق فيا ونفسه بقى فى رقبتى ، فضلت ساكتة مابتحركش وده طبعا شجعه وقال فى سره دى بت علقة وجاية تتشرمط ،
مد ايده وحضنى وهو بيطلع من تحت البلوزة ويمسك صدرى ،
نفسي بقى عالى وجسمى ساب وسايباله نفسي من غير ولا حركة ،
زق النيانة وعري صدرى وبقى يقفش زى المجنون لدرجة بزازى وجعتنى من تفعيصه ،
بقى يبوس فى رقبتى وايده نزلت على وسطى ونزلى البنطلون والكلوت وحسيت ببتاعه على لحمى بيزق فيا وبيدخل بين وراكى ،
مقدرتش امسك نفسي ووقعت وهو لحقنى وجررنى تقريبا لحد بره ،
مقدرتش ابصله ونمت على الكنبة على بطنى ، نزل على طيزى بوس وعض وانا بموت منه وحسيته قام نام عليا وبيحاول يدخل بتاعه فيا ،
اول ما حسيت بيه بيلمس كسي ، اتنفضت واتخضيت وجريت منه بوسطى ،
جيت اقوم شدنى جامد ورمانى تانى وانا الخوف ملانى وكنت بدمع من الخوف يفتحنى ، وبقيت نفسي اصرخ ، بس ازاى وانا اللى طلعتله بمزاجى واديته الفرصة ،
فضلت استعطفه وهو عمال يطمنى وصوته كله هيجان ونازل فوقى وبقى يبوسنى ومعرى بزازى وبتاعه مش مبطل حركة على كسي ،
فضل كام دقيقة وانا ضامة وراكى على بتاعه خايفه يفلت ويدخل فيا لحد ما اتنفض فوقى وغرقنى بلبنه ،
قام من عليا وقعد وانا بطنى وكسي غرقانين لبن ،
مابصليش حتى وكأنى كلبة لحد ما عدلت هدومى ومسحت لبنه بكلوتى اللى كان حوالين وراكى ونزلت جري قبل ما ترجع مراته ،
فضلت بعدها كام يوم ميتة من اللى حصل وبحمد **** انه مافتحنيش ، بس كنت على طول هايجة وانا بفتكر اللى حصل ونفسي يحصل تانى بس ،
مش فاكرة عدى قد ايه ، يمكن شهرين او تلاتة او اربعة ، لحد ما شفت طنط فتحية خارجة مع ماما رايحين السوق ،
جريت ولبست جلابية بيتى من بتوعى على اللحم وطلعتله جرى ،
فتحلى ووقفت قدامه ساكتة ما فتحتش بقى ،
فهم وشدنى ودخلنى ع الكنبة وهو بيطلع الجلابية من راسي ويلاقينى عريانة ملط من تحتها ،
المرة دى كنت مستعدة وعايزة ومفكرة وواخدة قرارى ،
عمو رضا مكنش شكله حلو وكان مقرب على الخمسين ، صحته حلوة وشكله لسه مدى على شباب ، بس اللى كنت عايزاه هو لحظات المتعة وانى احس انى واحد واطفى هيجانى ،
باس ولحس كل حتة فى جسمى وزى المرة اللى فاتت فضل يحرك بتاعه بين وراكى لحد ما غرقنى بلبنه ونزلت ،
المرة جابت مرة وبقيت استنى اى فرصة علشان أطلعله ،
هو اللى علمنى يعنى ايه أمص ، ويعنى ايه ابقى حريفة مص لدرجة انى فعلاً بقيت احب أمص ، مش بس بعمل كده علشان أبسطه ،
يمكن سنة أو أكتر لحد ما انت خطبتنى وحياتى كلها اتغيرت وبقيت ليك وعلشانك وحبيت تراب رجليك ،
من ساعتها وانا عشت ليك لوحدك واتجوزنا وكل اللى بعد كده انت عارفه لحد امبارح بالليل ،
انا عارفة انى السبب انك تبقى كده وتبقى زى ما قريت وقلتلك وزى ما انت عملت فعلاً بنفسك ،
ديوث
انا عارفة وفاهمة اللى انت مش فاهمه ، انت زى عمو رضا جارنا ، كان بيهيج عليا مش علشان بيحبنى او هايموت عليا او معجب بجسمى ،
هيجانه علشان كنت جارته الصغيرة واللى مايصحش يعمل معها حاجة ،
وانت هيجت عليا برضه بس لما عملت اللى مايصحش يتعمل ،
ساعات كتير لما بنعمل بس اللى مايصحش واللى مش مفروض نعمله ، بننبسط ونتمتع ،
كنت ممكن اعيش معاك لاخر عمرى من غير ما احكيلك ، بس انا حكيتلك علشان اقولك انى بجد بحبك وبعشقك وممكن اعمل اى حاجة علشان اسعدك وتفضل معايا ،
وعلشان انا فيا حتة زى اللى جواك ، حتة كده مايعرفهاش غيرنا ، بتخلى متعتنا لها شكل مختلف ومحدش هايعرفه او يفهمه الا لو قولنا ،
عايز تطلقنى وتدور على واحدة غيرى تحبها بجد مش مجرد عشرة وجواز صالونات ، براحتك
عايز نكمل سوا ، انا ملكك وملك مزاجك ولعلمك الحاجات دى بتمتعنى زيك ويمكن اكتر ،
علشان انا كمان بيمتعنى الـ " ما يصحش " ،
ما تردش دلوقتى وفكر براحتك وصدقنى اى حاجة هتختارها انا موافقة عليها ،
تركتنى وغابت عن نظرى أفكر فى كل كلمة حكتها لى وكيف كنت مكشوفاً واضحاً أمامها من البداية ،
رأسي يعج بالافكار والتساؤل والحيرة ، ولكن الاهم ،
بهياج وشهوة وانا أتخيل بين ذراعى جارها عمو رضا.

الجزء الثامن


أصبحت العلاقة بيني وبين زوجتي بحالة غريبة لم نعهدها من قبل ،

برغم أننا بالبداية كنا نتمتع بما نفعل ونتوافق عليه ، إلا أني بعد ما سردته لي من أحداث الماضي ، لم أعد استطيع التركيز او الوقوف علي حقيقة مشاعري نحوها ، كنت أظنني من قادها لسلوكنا الجديد وانها ضحية رغباتي الشاذة الماجنة ،

الان الوضع مختلف تماماً ، لقد كشفت لي ماضيها ومشاعرها الخاصة ، هي مثلي وتفعل ما نفعل لمتعة تشعر بها وليس فقط لإرضائي وطاعتي ، الحالة الجديدة بدت واضحة بيننا فلم نعد نتحدث بشكل جيد كالايام الماضية ،

كلانا يتحاشي الكلام المباشر مع الآخر واقضي اغلب الوقت خارج المنزل ، لا اعرف كم مر من الوقت حتي عادت لي مشاعري المشتعلة مرة اخري وسيطر هياجي من جديد علي رأسي ،

سامر سألني عن زوجتي في اخر محادثة بيننا وهو يمازحني لاني لم ارسل له صورها من فترة ، ليخبرني بكل صدق أن مؤخرته زوجتي أوحشته ، الرغبة تسيطر علي عقلي من جديد وأتذكر هيئتها وهي عارية من الاسفل فوق سفح المقطم تلعق قضيبي واخر يرانا ،

عدت مبكراً وداعبتها بعد تجاهل لايام ، لاجدها مستجيبة مرحبة وكأني أزحت من فوق صدرها عبء ثقيل ، لم تفكر وهي تهز رأسها بالموافقة وانا أسألها في الذهاب مرة اخري للمقطم ،

إرتدت فستان عهرها أسفل ملابسها المحتشمة العادية وشرعت في وضع المساحيق بجواري في سيارتنا ، حتي تحولت لهذه المرأة الفاتنة العاهرة ، تخلصت من ملابسها العادية وغطاء رأسها قبل الوصول وانا اتابعها بشبق وتلك الرجفة المحببة ،

وصلنا للمكان وانا اتهادي بالسيارة حتي وصلت الي احد المنحنيات لاتفاجئ باني امام لجنة امنية ، كاد قلبي يتوقف من الخوف ناسياً اني مجرد شخص عادي يصطحب زوجته ،

اوقني احد الافراد وهو يطلب رؤية اوراقي وعينه تتفحص زوجتي التي تظهر أفخاذها عارية بعهر ونصف صدرها ، لم يخجل من فحصها بوقاحة وهو يمسك باوراقي ويشير لها برأسه ،

: مين الاستاذة؟

: دي المدام ، في حاجة ؟

! : لا ابداً يا بيه ، حضرتك رايح فين لامؤاخذة؟

: احنا رايحين فرح

: وهو في افراح الناحية دي؟

: مش عارف ، هو مش انا كده رايح الهضبة الوسطي؟

: لا يا استاذ ، انا برضه قلت كده ، لف يا بيه وتالت لوتيرن شمال خده طوالي

أومأت له برأسي لنعود مرة اخري وزوجتي تخبرني انها مثلي شعرت بالخوف او انكشاف امرنا ، لاننا بداخلنا نعرف اننا نرتكب خطأ ،

نظن ان جميع من حولنا يعرفون ذلك بكل سهولة، نزلنا مرة اخري وانا اشعر بضيق لفساد مخططي وانتهاء الليلة بلا متعة ،

: وائل :

ايه؟

: ألبس هدومي تاني؟

: ايه؟، مممممم، استني خلينا نلف شوية

تحركت بالسيارة لا اعرف وجهة محددة وان كنت اشعر بخيبة امل كبيرة وخوف بسبب ما حدث ،

: وائل

: نعم

: بيتنا احسن، انا خايفة

لم اتفوه بحرف واكتفيت بالنظر اليها والي لحمها الظاهر بجواري ، ملابسها ومكياجها وشعرها المنساب حول رقبتها ، كل تفاصيلها تشعرني انها شخص اخر غير زوجتي ،

هي غانية او عاهرة إلتقتها من إحد الحانات او من علي قارعة الطريق ، وقفت بالسيارة في احد الشوارع الجانبية في مكان مظلم لحد ما ،

اشعلت سيجارتي واخذت افكر وهي تداعب ذراعي بأناملها وتدعوني برقة ان نعود لمنزلنا وتعدني ان تجد طريقة لنمارس متعتنا دون خوف او تعرض لخطر،

لم أشعر بهذا الشخص الا عندما اطل برأسه من نافذتي وهو يبتسم بخبث ويتفحص جسد زوجتي،

: مساء الخير يا سعادة الباشا

: أامر، عايز حاجة

: العفو يا بيه، انا شفت حضرتك واقف قلت اشوف لو محتاج مساعدة ولا حاجة

: لأ يا سيدي تشكر

: علي راحتك يا بيه، انا افتكرتك محتاج شقة ولا حاجة

: شقة؟

نظر لزوجتي وهو يغمز لي بعينه،

: محسوبك اكبر سمسار في المنطقة، وعندي بطل المطرح عشرة

: واليوم علي كام؟

: قصدك الليلة يا بيه

: ايوة الليلة، بكام؟

:مش هانختلف يا باشا، في من ٢٠٠ لحد الف

: وايه الفرق؟

:مطرح صغير ملموم غير فيلا بمنافعها

: الفيلا بالف؟

: لا، الفيلا بالفين، انا بس بشرحلك

: طب عايز حاجة متوسطة علشان مش عامل حسابي

: عايز تدفع كام يا استاذ؟

: ١٠٠ جنيه

: قليل اوي يا سعادة الباشا

: معليش بقي، هاعوضهالك المرة الجاية

: عشان خاطر السنيورة اللي زي القشطة دي هاعملك معاك واجب

: كتر خيرك يا معلم

: اركن يا باشا واتفضل معايا

ركنت سيارتي وزوجتي تسألني عما يدور برأسي وأكتفي فقط بأن تدعنا نجرب شيئاً جديداً، الشارع شبه مظلم وبالطبع خالي من المارة،

تحركت مع زوجتي خلف السمسار الذي دخل إحدي العمارات ذات المدخل المظلم كأنها عمارة خاوية، صعدنا درجات السلم خلفه حتي الدور الثاني ليفتح لنا باب الشقة وهو يبتسم لزوجتي بوقاحة،

: ليلتك عسل يا باشا

دخلت زوجتي وامسك الرجل بمعصمي يستوقفني عند الباب وهو يتحدث بصوت خفيض،

: جامدة الحتة دي يا باشا، وشكلها خام ومش متهانة

: وعرفت منين بقي انها خام؟

: عيب يا استاذ، ده انا قديم وفاهم، باين من عينيها انها جديدة في الكار ومتاخدة

: مش عارف بصراحة، انا اول مرة أشوفها

: طب لمؤاخذة يا باشا، هاظبط معاها، بعد ما تاخد مزاجك طبعاً وتقضي ليلتك

بهت من كلامه وسرت الرجفة اللعينة بجسدي وهذا الطنين برأسي،

: هي متقفة معايا أرجعها قبل الساعة 3

: طب ما تأخذنيش يا باشا، رنلي قبل ما تنزل أجيلك

: طب ما تكلمها من دلوقتي ونخلص

: عيب يا باشا، مش قبل ما تاخد مزاجك وتقضي ليلتك

: لا..لا.. عادي خش دلوقتي

لمعت عينه بفرحة وتحركت امامه للداخل لأجد زوجتي تجلس بتوتر وقلق علي مقعد بمنتصف الشقة وأفخاذها البيضاء العارية وأردافها يخطفون النظر بسهولة،

إقترب منها ومال عليها بجسده يحدثها بهمس وزوجتي تنظر لي نظرات متقطعة متوترة والإضطراب يظهر علي كل ملامحها،

أنهي كلامه وزوجتي تمسك بهاتفها تدون شيئاً ما قبل أن يربت الرجل علي فخذها العاري بكف يده ويهم بالخروج، إستوقفته من جديد عند باب الشقة أسأله عن زجاجة بيرة ليبتسم لي وهو يمد يده يأخذ مني ايجار الشقة ويسحب من يدي ورقة مالية أخري بنفسه وهو يغمز لي بعينه،

: ربعاية وأجيبلك ازازة من عندي

غادر وهرولت نحو زوجتي أسألها عن حديثهم سوياً، أعربت عن خوفها وقلقها وهي تخبرني أنه كان يطلب منها التواصل معه ليجلب لها زبائن،

: وانتي قلتيله ايه ؟

: قلتله انا مابشتغلش كتير ، اضطريت اجاريه علشان مايشكش فينا :

وبعدين ؟

: قالي خليكي معايا وهاجيبلك زباين دفيانة بدل العرة اللي معايا

: ابن المتناكة، قال عليا عرة

: مش انت اللي قلتله شوفلي حاجة بمتين جنيه، بيقولي مقامك شقة بألفين مش الشقة الكحيانة دي

: اه، فهمت

: طب يلا بقي نمشي، انا خايفة البوليس يجي يمسكنا

: يعني البوليس هايسيب كل حاجة ويجي يمسكنا

: ماليش دعوة، خايفة

: الراجل لسه هايجيبلي بيرة

أمسكتها من يدها ودخلت بها غرفة النوم التي كانت امامنا مباشرة بدون باب ويتوسطها سرير متواضع ، خلعت فستانها الذي ترتديه علي اللحم وانا اتعري مثلها حتي لم يبقي فوق جسدي سوي البوكسر وصرت اقبل وألعق كل جسدها وهي تستجيب لي وتسقط فوق الفراش مشتعلة الشهوة،

تمسك برأسي بأصابعها وأنا ألعق كسها بشبق بالغ، صوت طرقات فوق الباب جعلني أفطن أن السمسار قد عاد بزجاجة البيرة،

حاولت زوجتي أن تنهض وترتدي فستانها مرة أخري إلا أني منعتها وأشرت لها ان تظل كما هي،

نامت علي بطنها عارية وهي تدفن رأسها في الوسادة ومؤخرتها تصنع ذلك المشهد المثير، فتحت الباب وجسدي ينتفض حتي عبر السمسار الباب وهو يضع الزجاجة بيدي وعينه تبحث عن زوجتي،

وجدتني أستسلم لرغبتي ومتعتي وانا اتحرك لاضع الزجاجة علي المنضدة لأفسح له المجال لرؤية جسد زوجتي،

بالفعل تحرك خطوتين خلفي ووقف بمنتصف الصالة يحدق في جسد زوجتي العاري وبمؤخرتها رعشة يمكن رؤيتها والشعور بها بسهولة،

وهو يعض علي شفته بشبق ويبتسم لي بخبث،

: ليلتك فل يا باشا، البت زي القشطة

: متغلاش عليك، ظبط معاها براحتك بقي

: حصل يا باشا وهاجيبها افشخ كس امها

كنت اعلم ان زوجتي تسمع حوارنا، وظننتها خجلة مازالت تدفن رأسها في الوسادة،

لكني لمحتها ترفع رأسها تتظر بعهر للسمسار وهو يتحدث عنها، غادر الرجل وخلعت البوكسر وهجمت عليها اضع قضيبي مباشرةً بين ثنايا كسها المبتل وهي تأن وتوحوح بعهر ومجون،

: نيييييك، نييييك يا وائل الشرموطة مراتك

: الراجل هيجان عليكي يا ديدي، علي ديدي الشرموطة

: اح يا وائل، عايزااااااااه

لم أتحمل أكثر لألقي بمائي بداخلها وانا اتشنج من المتعة ونرتدي ملابسنا علي عجل ونغادر قبل ان يعود مرة أخري.









( 9 )



برغم أني أصبحت أخطو خطوة تلو أخري مع زوجتي في متعتنا وفعلنا الشاذ، خارج نطاق العرف والمألوف،

الا أن تلك الخطوات المتلاحقة كانت عشوائية لأقصي حد وغير مدروسة بالمرة، قررت الهدوء والتركيز ودراسة الأمور جيداً قبل اي خطوة، حتي لا نقع في خطأ يفضحنا ويسبب كارثة،

تفكيري المتواصل أوصلني لنقطة واحدة مهمة أكيدة، هدفي ليس أن تصبح زوجتي عاهرة يمتطيها الرجال بلا تمييز، الحقيقة أن ما حدث مع صديقي سامر قد فتح الباب لي معها لأول مرة أن أشتهيها وأرغب فيها،

هذا كل ما في الأمر، كل ما اريده ان يشعل احدهم فتيل شهوتي، لا أن أهب جسدها لاي شخص دون تفكير او تدقيق،

رؤيتها عارية بأعين صديقي كانت تفعل ذلك،

واستقبالها ابن الجيران المراهق بملابس فاضحة، كانت تفعل ذلك،

والصدفة مع رجل المقطم في الركن المظلم، فعلت ذلك،

ولأن بيت القصيد هو فقط كذلك، فلا داعي للمجازفة وتكرار الخروج وسهولة وقوعنا في مأزق قد يعصف بحياتنا وبكل شئ، لم تكن عندي خطة واضحة أو قرارات محددة، الأمر أصبح فقط منحصراً في مزيد من الحرص والحذر،

قضيت الايام التالية أستجمع فقط في رأسي مشاهدنا الفائتة وإستلهام شهوتي منها، لقد اصبحت اري زوجتي بأعين جديدة، راغبة مشتهية،

ولكن....

ولكن ينقصني ذلك الشعور وتلك الرجفة، حتي ذلك اليوم عندما عدت من عملي علي شقة حماتي لأصطحب زوجتي وطفلتنا لبيتنا، لأسمع ضوضاء وصوت شجار قبل ان اصعد درجات السلم،

الصوت يأتي من الدور الثالث حيث شقة حماتي، صعدت مسرعاً لأجد خال زوجتي الذي يسكن في الشقة المقابلة، يضرب ابنه الأصغر "بدر" ويسبه بشدة،

: يا فاشل يا ابن الوسخة، يا نطع ياللي مفيش عند اهلك ددمم، ده انا طلعان ديني علشان اوكلكم وانت بتشرب حشيش!!!!،

حشيش يا ابن الكلب يا ساقط يا للي مش نافع في حاجة

كانت حماتي وزوجتي يحاولون الحيل بين الرجل وابنه مع باقي اسرتهم، بدر الفتي السمين ذو الجسد المترهل، يبدو عليه ما فعله به والده،

الدم يسيل من جانب فمه ووجه واضحاً عليه اثر اللكمات، حتي ملابسه ممزقة، يبدو ان والده من شدة غضبه، قد افرط في ضربه وعقابه،

بالطبع تدخلت واستطعت انتزاع بدر من بين ايدي والده الذي ظل يصرخ فيه بغضب وانفعال،

: برة البيت يابن الكلب يا ساقط ياللي مش عارف تاخد الدبلوم يا خول

استطعت ان وحماتي انقاذ الفتي من اخيها وادخاله شقتها وهو بحالة صعبة جدا ويبكي كطفل صغير، بدر فتي شديد البلاهة يبدو الغباء جلياً علي ملامحه الطفولية رغم ضخامة جسده، سمين بشدة وفاشل دراسياً رغم كل ما يفعله والده من اجله،

تكرر رسوبه عدة مرات طوال سنين دراسته، فهو يعاني من سمنة في عقله الغبي لا تقل عن سمنة جسده، تركته بشقة حماتي وذهبت معها رغم تعبي واجهادي وحاولنا مع الرجل كثيراً لتهدئته وهو مُصر علي موقفه ويرفض تماماً عودته للمنزل،

اضاع عليه الكثير من الاموال في دروس خصوصية ومع ذلك الفتي الغبي لا يستطيع النجاح واجتياز السنة النهائية في الدبلوم، مع عناد الرجل الشديد بسبب رؤية الحشيش بغرفة بدر رغم اقتراب امتحانات اخر العام، لم نجد مفر من مجاراته وطلبت منه السماح لي بأخذ بدر لبيتي والاعتناء به حتي نهاية الامتحانات،

جمعت والدة بدر ملابسه وكتبه ومتعلقاته التافهة واخذته معي انا وزوجتي لبيتنا كحل مؤقت، وجوده حتي بشقة حماتي يجعله عرضه لبطش والده والامتحانات قريبة،

عدنا لشقتي وبدر يشكرني ويشعر بسعادة لخروجه من بيتهم والابتعاد عن والده، تعشينا وجلسنا نتحدث معه انا وزوجتي التي كانت تعتبره اخيها الصغير،

الفتي بالفعل شديد البلاهة، حتي اني كنت اشعر من ردوده انه متخلف عقلياً بكل تأكيد،

: وانت يا اهطل انت، ايه اللي بيشربك حشيش؟

: العيال قالولي الحشيش بيخلي الدماغ رايقة ويخليني اعرف اذاكر

: انت عبيط يابني؟!!، في حد بيتسطل علشان يذاكر؟

: مش عارف بقي، ما كل زمايلي بيشربوا

: طب بص يا عم الجامد، انا اتفقت مع ابوك انك هتقعد هنا لحد ما تخلص امتحاناتك ومش عايز مشاكل ولا ابوك يقول اني معرفتش اراعيك

: ماتقلقش يا ابيه

: لأ هاقلق، انت الكام يوم دول تركز وممنوع الخروج ولا السرمحة لحد ما تخلص الامتحانات

: طب بس....

: مابسش، انت هاتسمع الكلام من غير رغي

ملامح الفتي البلهاء وصوته الرفيع كأنه *** صغير مع جسده المترهل الضخم، كانوا يشعراني اني احدث نفسي ودون جدوي، شقتي بها غرفتان، غرفة لي وزوجتي وغرفة لطفلتنا التي كانت تشعر بفرحة من وجود بدر، يلعب معها كأنه *** مثلها، وضعنا متعلقاته بغرفة طفلتنا كي ينام بها ويذاكر دون ازعاج، واخذنا الصغيرة لتنام معنا بغرفتنا، قبل ان نخلد للنوم، ذهبت زوجتي للاطمئنان عليه، لأسمعها تصيح وهي توبخه بغضب،

: انت حلوف ياض، ده انت لسه وشك الضرب معلم فيه وانت قاعد تتمرقع

دخلت عليهم منزعج، الفتي كان تاركاً كل شئ ويدخن وهو يضع سماعته باذنه ويسمع اغاني المهرجانات ،

: ما تهدي يا داليا انتي كمان

: ده عيل هايف والنعمة ما عنده ددمم

: كل ده علشان بيشرب سجاير، ما يتنيل يشرب يا ستي

: هي سجاير وبس؟!!، البيه بدل ما يذاكر قاعد يسمع اغاني ويرقص

: ههههههه، احا يا بدر

: هو انا عملت جريمة، انا كنت بفك شوية من المذاكرة

: انت لحقت تذاكر علشان تفك؟

: علي مهلك يا ديدي، بص يا حبيبي، ذاكر كويس وابقي فك بعدها زي ما انت عايز

: حاضر يا ابيه

تركناه وذهبنا لغرفتنا وجلسنا قرابة الساعتين نشاهد التلفاز بغرفتنا، زوجتي ترتدي شورت قصير وبادي، قبل ان ننام قامت للخارج،

: رايحة فين تاني؟

: هابص ع البغل ده اشوفه بيهبب ايه

لم يكن يدور بذهني اي شئ غريب حتي عادت داليا وهي محمرة الوجه وتكتم ضحكتها،

: ايه يا بنتي مالك؟

: تعالي وانت تشوف بنفسك

خرجت معها نمشي علي اطراف اصابعنا كما طلبت مني وفتحت بال الغرفة برفق لاجد بدر يجلس علي الفراش وهو يضع السماعات وينظر في هاتفه وبوكسره ساقطاً عنه ويمارس العادة السرية، لم يشعر بنا فقد كنا ننظر اليه من ظهره،

مؤخرته كبيرة جداً نظراً لبدانته، لم نري غيرها في وضعه، رغم سهولة فهم ما يحدث، تحركنا مبتعدين وانا تنتابني تلك الرجفة التي اعرفها جيداً، في غرفتنا كانت داليا تنظر لي وتشعر بتلك الحالة التي تصيبني، قرأت ما في رأسي وشعرت بي وبإنتصاب قضيبي،

: الواد ابو شخة هيجان وبيلعب في بتاعه

: ده مش عيل، ده عنده ١٨ سنة، يعني بالغ

: واحنا شوفنا حاجة علشان نعرف بالغ ولا لأ؟

قالتها وهي تعض علي شفتها السفلى وتمسد قضيبي المنتصب بيدها،

: خلاص، يبقي نشوف ونعرف

: ايه اللي في دماغك يا مجنون انت، مش ابن خالي يا وائل، دي هاتبقي مصيبة وفضيحة

: بالعكس، ده الوحيد اللي مش هايحكي لحد ويفضحنا

: ده انت نويتها بقي

: سيبيني بس افكر واشوف

قلتها وانا اكمل خلع ملابسها وادخل قضيبي بكسها وانا اتخيل بدر، لم تمر دقيقة وسمعنا صوت حركة بالخارج تنم علي أن أحدهم دخل لتوه الحمام،

: بدر شكله خلص ودخل الحمام

: طب بقولك ايه، اعملي نفسك رايحة الحمام انتي كمان

: وبعدين

: خليه بس يشوفك ونجس نبضه

: بعدين طيب، خلينا نكمل الاول

لم أُصغ اليها وقمت من فوقها وجعلتها ترتدي أحد قمصان نومها الشبه عارية، قميص أزرق اللون يكشف أغلب صدرها من فتحته الكبيرة والجزء حول بطنها وأفخاذها من الشيفون وعاري الظهر دون ان يكشف مؤخرتها بوضوح، فقط يجعلها تتجسد بشكل مثير، وقفت بحرص خلف باب حجرتنا أتابعها وهي تقترب من الحمام في نفس اللحظة التي خرج فيها بدر ويتقابلا أمام الحمام،

الصالة مظلمة تقريباً، فقط ضوء خافت من اللمبة الصغيرة في منتصف النجفة المرتفعة، إندهش بدر من وجودها امامه والذي لم يتوقعه ويظننا نمنا منذ وقت طويل،

عينه زائغة تتحرك فوق جسدها بعشوائية، لولا ضوء الحمام وانعكاسه على وجهه ما استطعت رؤيتها،

: ولا يا بدر، انت لسه صاحي ليه؟

: كنت بذاكر وداخل انام اهو

: طب اخلص وكفياك دلع ولعب

تركته ودخلت الحمام، وكما توقعت انحني بجسده يحاول رؤيتها من ثقب الباب وهو يمسك بقضيبه من خلف ملابسه،

اعرف انه لن يستطيع رؤية شئ من ذلك الثقب بسبب تصميم الحمام الذي يجعل كل شئ بالحمام بعيداً عن مواجهة الباب، لكني تأكدت ان شهوة الفتي مشتعلة ولا يتحفظ باي شكل مع زوجتي التي هي ابنة عمته،

كل ما في رأس الفتي البدين هو شهوته فقط، هرول بحرص رغم لحمه المترهل عندما شعر بخروجها نحو غرفته، عادت زوجتي لنكمل ما كنا نفعله وانا اقص عليها ما فعله ابن خالها وهو يداعب قضيبه علي جسدها الذي ظهر نوعاً امامه لدقيقة بهيئة لم يراها من قبل،

شهوتنا المرتفعة جعلتنا ننهي لقائنا سريعاً وتخلد هي للنوم بينما ظل رأسي مشغولاً بأمر الفتي وكيف أستطيع إستغلال وجوده معنا لصنع متعتنا، طوال نهار اليوم التالي لم استطع طرد الفكرة من عقلي وقد تمكنت مني تماماً،

عشرات الافكار طرأت علي ذهني وانا افندها واحللها لإختيار افضلها، لا اريد ان يفهم الفتي اننا نسعي اليه، رغم غبائه الواضح وبلاهته المرتسمة علي ملامحه،

الا اني كنت ادقق بشكل كبير في كل التفاصيل حتي لا يفطن لاي سبب اننا من سعي لاغوائه، اليوم هو الخميس وغداً عطلة عن العمل، ليلة السهر والسمر كاي اسرة عادية،

عدت من عملي ومررت علي بدر بحجرته اطمئن عليه وادعي امامه اهتمامي براحته واستمراره بالمذاكرة، تحدثت معه بمودة فائقة لم تخلو من البساطة لاشعاره بالحميمية وطرد اي خجل او تحفظ من رأسه، وعدته ان اكافئه ليلاً علي اجتهاده ومذاكرته بعد ان اكون قد اخذت قسطاً من الراحة للسهر ليلاً،

في الساعة التاسعة شرحت لزوجتي كل شئ وان عليها ان تبالغ في حشمتها امامه حتي عودتي، مررت عليه واخبرته اني في طريقي للمقهي وعند عودتي يكون قد انتهي من مذاكرته لنسهر سوياً تعويضاً له علي تعبه والتزامه بطلبنا الوحيد له بالمذاكرة وعدم الاهمال،

: يا ابيه انا في دبلوم مش في ثانوية عامة، معندناش مذاكرة اصلاً

: طب بتسقط ليه يا فالح لما معندكش مذاكرة؟

: بختي منيل يا ابيه ومابعرفش اغش

: بلاش مرقعة واتنيل ذاكر وليك عليا يا عم لما ارجع اشهيصك عشان ماتقولش عليا قفل وببضن عليك، مش عايزين ابوك يقول جبناك عندنا علشان نداري علي لعبك واستهتارك عدت بعد الثانية عشر والهدوء والظلام يغلفان البيت، خلعت ملابسي واكتفيت فقط بملابسي الداخلية فوقي وذهبت لبدر اطلب منه الحضور لنجلس سوياً بالصالة،

كان يتمدد فوق فراشه فقط بلباسه الداخلي وبطنه الضخم يسد المشهد،

: مالك يابني قاعد زي اليتامي كده ليه؟

: زهقت اوي يا ابيه

: طب قوم يا معلم تعالي نقعد برة

قام وهو يرتدي فانلته الداخلية ويهم بارتداء شورت فوق لباسه،

: بتعمل ايه يا عم، هو احنا رايحين مشوار ده احنا هانقعد في الصالة

: علشان ابلة داليا بس يا ابيه

: وفيها ايه يعني، دي اختك الكبيرة، انجز يلا بلاش كهن

خرجنا للصالة سوياً وجعلته يجلس بجواري علي الكنبة العريضة امام التلفاز، تقدمت زوجتي نحونا وهي ترتدي قميص الامس ولكن دون اي ملابس داخلية اسفله كما طلبت منها، جلست علي المقعد بجوار جهة بدر وهي تضم ساقيها اسفلها، افخاذها تظهر بشكل واضح مضيئة وسط نور الصالة الخافت المتقطع القادم فقط من شاشة التلفاز،

اخرجت قطعة حشيش ووضعتها امامي وطلبت منها ان تحضر لي البفرة وطبق صغير،

: يخرب عقلك يا وائل، هاتشرب قدام بدر واحنا اللي جايبينه هنا علشان يبطل؟

: بلاش افورة وحياة امك، ده انا هاشربه معايا كمان طالما طلع راجل وذاكر وعمل اللي عليه

: والنعمة انت برنس يا ابيه

: احيه عليكوا، هو انا هاخلص منكم

تحركت لتحضر ما طلبت وانا اري بدر يركز بصره علي اهتزاز مؤخرتها وهي تتحرك بميوعة امامنا، صحت عليها وهى بالداخل،

: ديدي، شوفي كده لو البيرة سقعت هاتيلي ازازتين

عادت زوجتي وهي تحمل الطبق المملوء بالتبغ وتمسك بيدها زجاجتين من البيرة المشبرة،

قمت بلف اكثر من خمس سيجارات واعطيت بدر الاولي يشعلها بنفسه،

سيجارة تلتها اخري والصالة اصبحت ضبابية من كثافة الدخان وقمت بفتح زجاجة البيرة وانا اشرب ونضحك جميعاً علي لا شئ،

: يخرب بيتوكوا، انا دماغي لفت ومش حاسة بروحي من السم الهاري ده

: خديلك نفسين واسكتي

قلتها وانا امازح زوجتي وهي تقوم وتحضر نحوي تخطف من يدي زجاجة البيرة وتتجرع منها بنهم،

: لا يا اخويا ماليش في الدخان

: ما انتي كده برضه اكنك بتشربي معانا يا عبيطة اصلاً

ضحكنا كلنا حتي ان زوجتي كادت تسقط وانا امسكها واجعلها تجلس علي فخذي وهي تلقي بالبيرة في جوفها واحرك يدي علي فخذها كي اجعل القميص ينحصر عنه بشكل اكبر،

: ما تجيب اشرب شوية يا ابيه

: لأ، كله الا البيرة يا معلم

: ايه ده، اشمعني يعني يا ابيه؟

: دي للمتجوزين بس يا معلم علشان بتعلي مزاجهم

ضحكت زوجتي بشدة ضحكة عاهرة وهي تضربني فوق صدري،

: احيه، بقي بتشرب الواد حشيش من الصبح وخايف عليه من شوية بيرة

: يا بت ما انتي فاهمة قصدي، البيرة بتشغل المسائل

: هئ هئ ، ما انا حاسة بمسائلك تحت مني

فتحت بنفسها زجاجة البيرة ووضعتها بيد بدر وانهت زجاجتها وهي تلقي بها ارضاً،

: لهفتيها كلها يا طفسة، قومي بقي هاتي باقي الازايز

قامت وهى تترنح حتى انى صفعت مؤخرتها بكف يدى اداعبها ونظرات بدر اصبحت بفعل الحشيش والبيرة مركزة عليها مع ابتسامته البلهاء وقد بدى عليه غياب العقل بشدة،
عادت وهى تحمل اربع زجاجات اخرى وضعتهم امامنا واصبح بيد كل واحد منا زجاجة يتجرع منها مع دخان الحشيش الذى لم يتوقف،
مداعبتى لزوجتى لم تتوقف واصبحت تضحك بقوة وهى تجلس فوق فخذى وكلما داعبتها تتحرك تكاد تسقط بين ساقى مما جعل قميصها ينحصر تماماً عن خصرها حتى ان كف يدى اصبح على لحم مؤخرتها مباشرةً،
بدر يتابعنا والشبق واضحاً عليه وعلى قضيبه الذى يصارع لحمه المترهل ليصنع ذلك البروز اسفل قماش لباسه الداخلى،
أردت اشعاله اكثر فامسكتها وطوقت رقبتها بيدى لتصبح مواجهة لجسدى ويداى تداعب مؤخرتها والتى يستطيع بدر رؤيتها من الجانب،
اتحرك ببطء وهدوء حتى تأكدت أن جزء لا بأس به من مؤخرتها اصبح عارياً أمام بصره،
أدرتها لتجلس على فخذى الاخر ويصبح ظهرها بمواجهته وانا أمازحه ألا ينظر إلينا وانا التهم شفتيها فى قبلات ساخنة متتالية،
كفى يتحرك على ظهرها وادخله من الاسفل افرك مؤخرتها واترك المجال لبدر كى يشاهد ويتمتع بلحمها وهى تصدر الاهات والهمهمات،
قمت بعدها واقفاً وانا احتضنها امامه ،
تتعلق برقبتى ويدى على لحم مؤخرتها افركهم واتابع بدر الذى يفتح فمه مشدوهاً محتقناً بشهوته وهو يرى مؤخرتها عارية واضحة لا يحجبها اى شئ سوى يدى المتحركة فوقها تدلكها وتفعصها،
نظرت له بعد امسكت بزوجتى اجعلها تقف بجوارى،
: قوم بقى يا معلم ادخل نام، كفاية عليك كده
كأنى سكبت فوق رأسه جردل من الماء البارد، حاول الوقوف الا ان قوته خارت ووقع فوق الكنبة مرة أخرى حتى أنه اسقط زجاجة البيرة فوق جسده ليبتل بطنه ولباسه،
قمت بجذبه بمساعدة زوجتى على النهوض وسندناه حتى غرفته وهو لا يعى شئ ويكتفى بالضحك المتعاقب،
ألقيناه فوق فراشه وانا اطلب منها أن تحضر له ملابس اخرى جافة ليستبدل ملابسه المبتلة،
قضيبه منتصب جدا واصبح شديد الوضوح بعد ان استلقى على ظهره،
خلعت الفانلة عنه وجذبت لباسه وهو غير مبال وكأنه امر عادى،
ظهر قضيبه صغيراً مقارنةً بجسده ولكنه شديد الانتصاب،
أرادت زوجتى التى اشتعلت شهوتها لرؤية قضيبه أن تلبسه ملابس أخرى، الا أنى طلبت منها الا تفعل ونتركه ينام بهذه الهيئة حتى الصباح حتى يفهم ما حدث ويتذكره عند استيقاظه فى الصباح،
أغلقنا حجرته عليه وذهبنا لحجرتنا نتجرد من ملابسنا ونمارس سوياً ونحن تحت تأثير شهوة إفتقدناها منذ فترة طويلة، أعادها إلينا وجود بدر الفتى الغبى.








( 10 )

الجزء الأخير من السلسلة الأولي

في صباح اليوم التالي كنت متوق لمعرفة رد فعل بدر عما حدث ليلة أمس، كنت أتلهف لمعرفة شعوره عندما يستيقظ ويجد نفسه عارياً، لا يغطي جسده شئ علي الإطلاق،

تأخر في الاستيقاظ، فوجدتني ادخل لغرفته لاجده كما هو يغط في نوم عميق وهو عاري ومؤخرته المتلئة تصنع هضبة كبيرة وهو يحتضن الفراش بجسده ويدفن قضيبه فيه، وضعت ملائة فوق نصف جسده السفلي قبل ان اهز جسده الضخم واوقظه بهدوء،

فتح عيناه وهو مبتسم ويشد جسده بصعوبة ليعتدل قبل ان يفطن ويشعر ان جسده عاري، بدت علي وجه الدهشة وانا اربت عليه واطمئنه بمودة،

: ماتقلقش يا معلم، انت امبارح خربتها ووقعت البيرة علي نفسك

: ياخرابي يا ابيه، وابلة داليا شافتني كده وانا

: هههههه، شافتك ايه؟!، دي هي اللي قلعتك علشان ماتعياش لو نمت هدومك مبلولة

: بجد؟

!!! : فيها ايه يا ابني؟!، دي اختك الكبيرة

: يعني انت مش مضايق مني يا ابيه؟

: وهضايق ليه يا بني؟

!! : علشان يعني... يعني

: علشان شافتك عريان يعني؟

: آه

: ماتبقاش عبيط بقي، دي اختك وعادي يعني

: ماشي يا ابيه

: ذاكر بقي شوية كويسين النهاردة علشان نسهر تاني سهرة احلي من امبارح

: بجد يا ابيه؟

: بص يا بدر، انا وديدي متعودين خميس وجمعه نشهيص ونقضيها، وبيني وبينك من غير ما تفهم غلط، علشان انت موجود مش عارفين ناخد راحتنا اوي

: اكتر من الحشيش والبيرة يا ابيه؟

: دول اللي بيعملوا الجو علشان الليلة تبدأ، وانا امبارح بسببك معرفتش اعمل حاجة، ههههه انت فاهم بقي

: فهمت يا ابيه، هاروح ابات عند حد من صحابي علشان مش هاعرف ارجع البيت من ابويا

: عيب عليك، انا بقولك كده علشان اسربك؟

: اومال؟

: انا قصدي اقولك ما تحبكهاش اوي علشان ما تبوظش المود، خليني اعرف اشهيص انا والولية ههههههه

: حاضر يا ابيه، خد راحتك وانا لما الاقي العملية كده هاخلع وادخل اوضتي واسيبكم براحتكم

: احنا لما بنشرب الدنيا بتخرب ع الاخر، مابحسش باللي بيحصل

: انا مش فاكر اي حاجة حصلت امبارح

: انت كنت ضايع يا معلم، وعاملي فيها خُط بس وخلاص هههههههه

: حشيش وبيرة مع بعض، دمار يا ابيه، اول مرة اجربها

: احا يا بدر، ده انا النهاردة في واحد صاحبي جايبلي ازازة ويسكي معتبرة، بلاش تشرب منها بقي طالما دماغك خفيفة

: لالالا، ده انا هابيض واجربه، علشان خاطري يا ابيه

: يخربيت عقلك؟، ده انت من ازازة بيرة ضعت، اومال لو ضربت ويسكي هاتعمل ايه؟

: عشان خاطري، عشان خاطري

: هههههه، ماشي يا سيدي، اخر النهار هاخرج ولما ارجع بالليل نظبط المسائل

قصصت الحوار لزوجتي وجعلتها ترتدي بنطلون من هذا النوع الذي يشف الافخاذ ويجعل من يراه متشوق لرؤية مؤخرة من ترتديه،

لعلها مشفوفة بالتبعية، التيشرت الواسع يقف بين فضول بدر وبين رؤيته لمؤخرة داليا، وهو يتدلي فوقها يحجبها عن عينيه،

تناولنا طعام الغذاء ولاحظت جرئة بدر في تفحص ابنة عمته بعد ليلة أمس،

غمزت لها كما اتفقنا قبلها خلف باب غرفتنا، لتبدأ حديثها أمامه،

: حبيبي، كنت عاوزة انزل مشوار اخر النهار

: مشوار ايه ده؟!، فين؟

: مش هاكمل عشر دقايق، رانيا صاحبتي جيبالي شوية حاجات، هاعدي اجيبهم

: حاجات ايه دي؟

: شوية لبس بيتي اشتريتهوملي من ع النت

: اها، وانتي يعني ناقصك لبس بيتي؟

: ما هو ليك يا حبيبي، وهاروح مخصوص النهاردة علشان تلحق تشوفهم

: مممممم، دى شكلها حاجات دلع بقي وكده

نقلت بصرها وهي تدعي الخجل بيني وبين ابن خالها المندمج والمنصت باهتمام لحديثنا،

: عيب بقي :

ياختي هاتكسفي من بدر هههههه

: هههههههه

: عموماً هو شاطر وجدع واتفق معايا يذاكر تمام

: خلاص يبقي مفيش سهر تاني بقي النهاردة، واد انت، مش هاتضيع علينا يومين الاجازة

نظر لها بدر بفزع بعد جملتها وهو يتحدث باستعطاف طفولي،

: علشان خاطري يا ابلة النهاردة بالذات هاسهر معاكم ومش هاطول واسيبكم براحتكم

: مالكش دعوة بيها يا بدر، انا اتفقت معاك خلاص

: يا سلااااام، مااااااااشي يا وائل براحتك

: ايه بس يا ديدي، الواد هايفك شوية معانا

: يا سلام يا اخويا، عموماً انت الخسران، وكمان والنعمة ما هاروح اجيب الحاجة من رانيا

: بتقفشي ليه بس؟

: يعني الست تبعت وتشتريلي والاخر تقولي معرفش ايه؟

: يا ستي ماتعقديش الدنيا بقي، ما تجيبي الحاجة منها وزي الفل

: يا حبيبي انت شكلك نسيت انا طالبة منها ايه

: مممممم، هو انتي كنتي حكيالي؟

: ماحكيتلكش بالظبط علشان كنت خايفة ماتعرفش تجيب طلبك

: طلبي؟!!!، ايه ده؟!، مش فاكر بجد

: يوووووه عليك بقي يا وائل، مش انت يا حبيبي كان نفسك اجيب طقم "القطة"؟

: اوباااااا، هي جابته؟!!!، احييييييييه

: ايوة يا غلس، خلي بدر بقي يسهر معاك، خليه ينفعك

: لاااااا، ابوس ايدك، ده انا هابيض ع الطقم ده، احيييييه، زي ما وصفتهولك؟

: اصبر، هاوريك صورته

مدت يدها واعطتني هاتفها مفتوح علي صورة الطقم ترتديه موديل اجنبية، وأملت الهاتف بيدي كي اسمح لبدر بالرؤية بفضل جلوسه بجانبي،

: يا بنت اللذينة ياديدي، ده فاااااجر

: هو ده اللي كنت عاوزه؟

: هو بالملي، الطوق والماسك والديل، كله مظبوط قوي

: كويس، كنت خايفة يطلع غير اللي انت نفسك فيه

: لأ هو بالملي، بس الصورة مش واضحة، هو كده الديل ما سك في الصديري ولا فين بالظبط؟

: هاقولك بعدين، مش هاينفع

: لا، قولي

: خلاص بقي علشان بدر قاعد، عيب

: بدر صاحبي وحبيبي، مالكيش دعوة بيه وفهميني :

بص يا حبيبي، الطقم عبارة عن ماسك للوش وطوق بسلسلة حديد، وصديري زي البرا كده، بس مش بيداري الصدر قوي، ونازل لحد تحت فوق الهانش بالظبط، واندر فتلة وبوت لقبل الركبة بشوية

: ايوة برضه ، الديل بقي بيمسك في ايه

: مش مهم الديل بقي، مجتش عليه

: احا، ده هو ده الموضوع، من غيره يبقي مفيش قطة اصلاً

: ليه بس؟!، الماسك هايخليني شبه القطة بالملي، وكمان الطوق في رقبتي والسلسلة

: لأ، لأ، لأ، الديل اهم حاجة، هو انتي مش عايزاه ليه بس مش فاهم؟

: يوووووه، يا سيدي افهم، هما عاملينه بيدخل في الست من ورا، فهمت بقي وارتحت

: يدخل فيها نفسها قصدك؟

: اه، له بوز كده وبيدخل في التوتا

: احيييييييييييه

: والنعمة انت مجنون

: مجنون.. مجنون، خليها بقي لحد بليل وندرسه لما تجيبيه

كنت اعرف ان حديثنا امام بدر قد فعل به الافاعيل وايقظ شهوته، المتيقظة دائماً بالفعل، الفتي مفعم بالشهوة بحكم سنه وبحكم ما يحدث أمام عينيه منذ ليلة أمس، الشهوة المرتفعة الغير متوقعة،

تفعل بنا ما لا نتوقعه أو ندرك وجوده،

أمام شهوته، نسي أن زوجتي هي إبنة عمته التي طالما رآها بمثابة الأخت الأكبر، هو الان لا يري سوي تلك الانثي التي تتعري امامه بمساعدة زوجها الذي لا يري غضاضة في ذلك،

عقله الصغير وذكائه المحدود وتجربته الغاية في الصغر، لا تسمح له بإدراك الحقيقة، هو فقط ينتظر رؤية ما يشتهي من فرط شهوته،

مرت ساعات النهار دون شئ مبالغ فيه، غير اني طلبت من زوجتي ان تظل طوال اليوم بالشورت الضيق الذي يظهر فخذيها ويجسد مؤخرتها، لا أريد حدوث صدمة تجعله يفقد صوابه، الخطوات المتلاحقة المتصاعدة تشعرني بالطمأنينة حيال رد فعله،

أجلس بالصالة أتابع التلفاز وهو بجانبي ننتظر أن تنتهي داليا من تحضير الغذاء وهي تذهب وتعود من والي المطبخ لتضع الاطباق علي السفرة وهو يتابع بكل حواسه جسدها المهتز لحركتها وملابسها الضيقة القصيرة، وانا أدعي التركيز مع الشاشة لأترك له مساحة رؤية آمنة،

صوت جرس الباب، يتحرك بدر لفتحه ليطل أمامنا فتي نحيل تماماً حتي أنه بدا بجوار جسد بدر الضخم أصغر منه بكثير،

شديدة السمرة مقارنة ببشرة بدر الشديدة البياض، شعرت بحرج بدر من قدوم الضيف فناديت عليه،

: مين يا بدر؟

: ولا حاجة يا ابيه، ده وليد صاحبي

: طب خليه يتفضل يا بني في نفس اللحظة التي دخلا فيها بدر وصديقه لوسط الصالة، كانت داليا تحمل طبقين نحو السفرة،

إضطرب الفتي النحيل وهو يري زوجتي بملابسها المثيرة وفتح فمه وهو يحول بصره عنها حتي لا ينكشف امامي وامام صديقه ولم يكن الامر مختلفاً بالنسبة لزوجتي التي تفاجأت بوجود الغريب شديد النحافة بيننا،

كان عليّ التصرف حتي أخفف من حدة توتر الموقف وإندهاش ابطاله من وجودهم سوياً،

: اتفضل يا وليد

: شكراً يا ابيه، انا بس كنت عاوز بدر في حاجة وسته قالتلي انه هنا

: بيتك ومطرحك يا حبيبي، حماتك بتحبك، انت تتغدي معانا وبعدها اقعد مع صاحبك في اوضته براحتكم

: شكراً..شكراً يا ابيه، ده انا هسأله علي حاجة وامشي علي طول

: عيب يا بني، ما تشوف صاحبك يا بدر

قلتها وتحركت للمطبخ ألبي نداء داليا، التي اشارت لي من خلفهم دون ان يلحظوها،

: عاجبك كده؟!، اهو الواد اللي بره شافني باللبس ده، هايقول عليا ايه بقي دلوقتي؟

: بطلي هبل، ده الواد وشه جاب الوان لما شافك

: احييييه، هو انا هاهيجه هو كمان؟

: رزقك واسع بقي يا ديدي، هههههه

: لأ يا اخويا انا مش هاخرج

: يابنتي عادي، دي عيال صغيرة

: اما اشوف اخرتها

جلسنا نتناول الطعام وأعين وليد تلاحق زوجتي من حين لاخر ليمتع بصره بهذا الاخدود بين نهودها، الظاهر من فتحة التيشرت الواسعة،

بعد أن إنتهينا أخذ بدر صديقه ودخلا غرفته وظلا سوياً قرابة النصف ساعة حتي خرجا وودعني وليد وهو زائغ الاعين يبحث عن نظرة اخيرة لزوجتي، لكنها كانت قد إختفت بداخل غرفتنا،

: ايه يا بدر، صاحبك كان عايز حاجة؟

: لأ خالص يا ابيه، هو كان بيقولي علي درس رياضة نروحه سوا وكان يكلمني عشان نبقي نخرج سوا

: درس ايه بقي؟!!!، انت عايز تعمله حجتك عشان تخرج وابوك ياكل وشي؟

: خالص يا ابيه، بس كل العيال بتاخد دروس

: بنت عمتك خريجة تجارة، خليها تذاكرلك اللي انت عايزه

: يا ابيه علشان خاطري، انا مش واخد علي قعدة البيت دي وعايز اروح الدرس عشان اقابل صاحبي وافك شوية عن نفسي

: مفيش الكلام ده، انا اتفقت مع ابوك ومش عايز مشاكل، انا عشان جنتل ومش معقد زي ابوك سهرتك معايا وشربتك حشيش، اظن مفيش فكاكان اكتر من كده

: يا ابيه علشان خاطري، انا عارف انك طيب وجدع وعملت الصح معايا، بس برضه مع صاحبي حاجة تانية

: اااااه، قول كده بقي، يعني زي ما قلت، الدرس حجة مش اكتر

: يعني يرضيك يا ابيه افضل قاعد زي القرد في البيت كده ليل نهار بكلم نفسي، وانت هاتروح من بكرة الشغل ومش هاشوفك

: بص، خروج من البيت مفيش، بس جدعنة مني خلي صاحبك يجيلك هنا

: طب ودرس الرياضة؟

: عادي، داليا في مقام اخته برضه، تديكوا درس وتشرحلكم انتوا الاتنين، مالكش حجة اهو

: طب ممكن طلب صغير يا ابيه

: قول يا سيدي

: ممكن تقول لابلة داليا تبقي تسيبني اقعد مع وليد براحتنا في اوضتي :

براحتكوا ازاي يعني؟!!، مش فاهم

: يعني يا ابيه، ندردش شوية سوا ونشرب سيجارة :

ماشي يا عم بدر، وجدعنة مني كمان هاجيبلك الحشيش بنفسي

: بجد يا ابيه؟!!!، انت اجدع ابيه في الدنيا

كنت أعرف بالضبط ما اخطط له وان كان طرأ كله برمته على ذهني دون تخطيط او ترتيب، الفكرة بحد ذاتها مثيرة وتفتح الطريق لتلك القشعريرة التي تدغدغ احساسي،

ارتديت ملابسي وخرجت كالعادة، واول ما فعلته ان ذهبت لشراء زجاجة ويسكي كي اكمل تفاصيل سهرة الليلة،

اتفقت علي كل شئ مع زوجتي قبل خروجي بعد ان خرجت كما ادعت لزيارة صديقتها لجلب الطقم الجديد الموجود بالفعل بدولاب ملابسنا من قبلها،

تخيل احداث السهرة كان كافياً لصنع تلك الرجفة المستمرة باطرافي وانا اجلس علي المقهي شريداً مشتتاً انتظر منتصف الليل بفارغ الصبر،



بعد الثانية عشر، محمل بالحشيش وزجاجة الويسكي الفاخرة، صعدت لشقتي لأجد كلاً منهم بغرفته علي حدة، خلعت ملابسي وبقيت بالداخلية فقط وناديت بدر وجلسنا سوياً ندخن اول سيجارة وهو بملابسه الداخلية مثلي،

لساعة كاملة كنت ظللنا ندخن السيجارة تلو الاخري حتي شعرت به قد ثقلت رأسه بشكل كبير ولم تظهر داليا ولا مرة كما اتفقت معها،

: ما تشغل المروحة يا ابيه، الجو بقي حر اوي

: مروحة ايه يا غشيم، عايز تطير الدخان؟

: بس الجو حر اوي اوي بجد

: اقلع الفانيلة وماتقرفناش

قلتها وانا اسبقه واخلع فانلتي الداخلية ونظل فقط بالبوكسرات الداخلية فوق اجسادنا،

: ايه يا ابيه، مش قلتلي جايلك ازارة ويسكي

: مابلاش يا بني، انا خايف عليك مش هاتستحمل

: ارجوك يا ابيه، ده انا مستني ادوقها بفارغ الصبر

: انت مصر يعني؟

: آه يا ابيه ، ولو ممكن

: ممكن ايه؟!، انطق

: ينفع اخد شوية منها اخليها معايا

: ليه يعني؟

: بصراحة، عايز اخلي وليد يدوق الويسكي

: علشان كده كنت عايز تخرج معاه، عرفت بقي ان كان عندي حق اقولك لأ؟

: عايز اوجب معاه يا ابيه، هو مجاملني كتير قبل كده

: ما انت هاتوجب معاه بالدرس اللي ببلاش، وطبعا مش هايعرفهم في البيت وهاياخد فلوس الدرس ويضرب عليها

: ههههههه، اكيد يا ابيه

: ماشي، بس اوعي داليا تعرف، احسن تقلبها مناحة

: وهي تعرف ازاي بس، ده هايبقي بعد الدرس

: ماشي، بس ابقي خد بالك

: هي ابلة فين النهاردة؟!، مش قاعدة معانا ليه؟

: تلاقيها جابت الطقم ومستنية نخلص شرب وادخلها

قلتها وانا ادعي ثقل رأسي ولساني قبل ان اضحك واصيح عليها كي تحضر لنا زجاجة الويسكي من غرفتنا،

تقدمت نحونا وهي ترتدي روب طويل محكم الغلق علي كل جسدها برغم الميكب الصارخ الذي يزين وجهها،

وضعت أمامنا زجاجة الويسكي والكؤوس وهي تحرك يدها امام وجهها تزيح الدخان العالق بالجو،

: يخربيت عقولكوا، ايه الدخان ده كله؟

: احلي دخان، هههههه

: بتضحك يا وائل؟!، ومالكم قاعدين عريانين كده ليه؟

: الجو حر اوي يا ابلة وابيه قالي نقلع ومانشغلش المروحة

: طيب يا فالح انت وهو، الويسكي بتاعك اهو، لو فضلت واعي وفيك حيل انا مستنياك جوة

: مالك يا بنتي كئيبة كده ليه؟!!، ماتقعدي معانا وبطلي غلاسة

: طب طالما قاعدة بقي، صبلي كاس معاكم خليني اجرب البتاع ده هو كمان

: ايوة بقي يا ديدي، ههههه

توالت الكؤوس وتعاقبت وتعالت اصوات ضحكاتنا بلا سبب،

: ديدي

: نعم يا قلب ديدي

: الويسكي مسخني فشخ

: ههههههه، وانا كمان

: جبتي الطقم من رانيا؟

: ايوة يا غلس، لسه فاكر تسأل دلوقتي؟

: طب فرجيني بقي

: تؤ تؤ، في اوضتنا

: انا مش قادر اتحرك من مكاني، فرجيني بقي

: عيب يا وائل، طب خلي بدر يدخل اوضته

: قوم يا بدر انت، كفاية عليك كده

استفاق بدر علي جملتي وهو مستمر بالضحك ببلاهة وهم بالوقوف ولكنه سرعان ما تعثر وسقط مرة اخري بعد ان فشل في الاحتفاظ بتوازنه،

: يووووه، ده انت سافرت ع الاخر

: لأ يا ابيييييه، ها..ها.. هاااقوووم اهو

: تقوم فين يا نجم ده انت جايب جاز، خلاص بقي يا ديدي بدر اصلاً مش دريان بالدنيا

: اعمل ايه يعني؟

: وريني بقي الطقم

: طب ثواني هاجهز واجيلك

: بس بصي، تعالي علي ايدك وركبك زي القطة

: احيييييه، حاضر

وهي تهم بالوقوف كادت ان تسقط هي الاخري قبل ان امد يدي واسندها وانا اجذبها من الروب الذي تفاعل مع يدي وانفك عن جسدها ليكشف انها عارية تماماً من تحته،

نظرة سريعة مني ومن بدر لجسدها قبل ان تضمه بعفوية وتتحرك لغرفتنا كانت كافية ان ينتصب قضيبي وقضيب بدر قبلي،

سيجارة جديدة وكأسين ونحن ننتظر عودتها،

ظهرت اخيراً وهي ترتدي الماسك وتحيط رقبتها بالطوق والسلسلة وتتقدم نحونا علي يديها وركبتيها كما طلبت منها،

المنظر كان يفوق اي تصور، مثيرة لاقصي درجة وملامحها تختفي وراء الماسك واغلب جسدها يظهر من خلال الطقم والاهم انها تمسك بالديل بيدها،

تقدمت حتي وصلت بين ساقي وهي تضع السلسلة بيدي واحركها وانا اقف معها واوقفها كي اري كل الطقم بوضوح،

اغلب صدرها يظهر من القطعة العلوية ومؤخرتها بالكامل واضحة جلية وهي تحتضن الاندر الفتلة وتخبئه بين فلقتيها،

بدر ينظر وهو مشدوه وقضيبه يصارع ويهتز اسفل لباسه الداخلي،

: احيه عليكي يا ديدي

: عجبتك؟

: احا، شكلك يهيج اوي

: نيااااو، هاخربشك ههههههه

: البسي الديل بقي :

بلاش، خايفة اتوجع

: متخافيش انا هاحطهولك

جعلتها تجلس علي ركبتيها مرة اخري ومؤخرتها باتجاهنا انا وبدر وقمت بجذب الاندر لاحد الاطراف وانا افتح بيدي مؤخرتها ويظهر خرمها وكسها بكل وضوح امام اعين بدر الذي نسي كل شئ واخذ يجلخ قضيبه دون وعي من فوق لباسه،

حاولت ادخال الديل بخرمها وهي تصرخ بميوعة وتحركها هرباً من دخول رأسه،

: اثبتي يا ديدي عشان ادخل الديل في طيزك

: بيوجع يا وائل، سنه تخين اوي علي خرمي

: اصبري بس هايدخل اهو

: اي اي، حاسب حاسب، طب حطه في كسي اسهل :

ماينفعش يا ديدي، لازم في طيزك، ولا يابدر

: ها،،، ايه

: هافتحلك طيزها وانت دخل الديل

: اححححح، لا يا وائل، بلاش بدر يشوف طيزي

: خلاص بقي يا ديدي، هو مش هايقول لحد

باعدت بين فلقتيها بيدي وبدر يحاول ادخال الديل بخرمها ولكن بلا تركيز او قدرة ع التحكم،

اسقطه اكثر من مرة قبل ان اصيح به

: وسع الخرم بصباعك الاول

وكأنه رغم غياب وعيه كان ينتظرها، قام بالامساك بمؤخرتها بتلك يديه يفركها ويداعبها ويدخل اصبعه في مؤخرتها وكسها بشهوة كبيرة،

المشهد جعلني في قمة متعتي وانا اراه يداعب مؤخرتها فلم اشعر بنفسي الا وانا اخلع البوكسر واضع قضيبي بفم ديدي التي من فرط متعتها هي الاخري،

اقبضت عليه بفمها تلتهمه بشراهة وبدر خلفها يداعب مؤخرتها بيده،

دقائق قبل ان اتحرك خلفها واضع قضيبي مباشرة بداخل كسها وهي بوضعها وانا ادفع بدر بيدي،

: روح انت هناك، سيبلي طيزها

تحرك بصعوبة علي قدميه حتي وصل امام وجهها وهي تمد يدها تخرج قضيبه وتضعه بفمها، بمجرد ان شعر بفمها حول قضيبه اطلق آهة قوية وهو يطلق منيه ويخر كل جسده ويغلق عيناه وهو يتمتم بكلام مبهم غير مفهوم،

لم اتحمل اكثر من ذلك لاطلق مائي انا الاخر بكسها وبعد ان هدئنا،

كافحنا بشدة حتي استطعنا نقله لغرفته واغلاق الباب عليه وهو غائب تماماً عن الوعي. نهاية السلسلة الأولي.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل