الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ماما لم تتحمل منظر زبري الكبير وعشقته ـ أثني عشر جزء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃" data-source="post: 120962" data-attributes="member: 57"><p><strong><span style="font-size: 22px">الجزء الاول:</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوهالغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبطوشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمسشفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظ<em>ظ</em> ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظ<em>ظ</em> واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنتيوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت *** الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنياوبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احا. احا. فضلت اقول احا كتير فسري وقلبي خلاص هيقف من كتر ما بيدق بسرعه. احا مش مصدق اللي حصل فاوضة ماما. دخلت اوضتي وقلعت ملط وقعدت فالسرير ومسكت زبري اللي لسه بينقط لبن. غطيت نفسي وعملت نفسي نايم بس الحقيقه الليله دي منمتش لحظه. كنت حاسس اني هموت من الهيجان. احا هو انا فعلا حلبت زبري بفخاد ماما وكسها!!! احا هو انا فعلا فرجتها على بركان لبني اللي نزل شلال على لحم رجليها وقصاد عنيها!!! زبري الليله دي منامش لحظه وفضل واقف ومنفوخ بسبب رد فعل ماما. ماما اللي مكنتش اعرف انها تعبانه على الاخر كده ومستحملتش حك راس زبري فكسها الوسخ. احا هو فعلا ماما جابتهم بسبب زبري!!! فضلت افتكر كل لحظه من اول ما زنقتها من ورى وحشرت زبري كله بين وراكها. فضلت افتكر تتنيحها فزبري فالمرايه وهي شايفاه بيزني فيها بالوساخه دي. احا ازاي مخدتش بالي ان القحبه هيجانه وعلى اخرها كده. زبري كان هينفجر تاني وانا فالسرير لما افتكرت منظر ماما وهي بتقفل فخادها على زبري اكتر. احا دي ساحت فشخ ونسيت نفسها فشخ لدرجة انها زنقت طيزها بكل قوتها فيا وهي بتجيبهم. زبري خلاص مش عايز يعمل حاجه غير انه يفضل يجيب لبن على المتناكه اللي خلفتني. بس انا الليله دي حلفتاني عمري عمري ما هضرب عشره تاني فحياتي وقلت فسري (وحياتك يا مي ما هينزل لبني بقصدي من زبري تاني غير فرحمك. رحمك اللي اتخلق هو وكل لحمك علشاني انا وبس). الليله دي غيرت تفكيري كله وخططي كلها وفضلت طول الليل افكر واتفنن فالتخطيط علشان هدف واحد بس هو ان ماما تبقى حبيبتي وعشيقتي ومراتي وشرموطتي. اولا اكتشافي الجديد ان ماما مولعه نار وعلى اخرها خلاني افكر ازاي مركزتش مع ماما في حياتها الجنسيه. لازم اعرف كل احاسيسها ومشاعرها. لازم اسمعها واتصنت عليها واراقبها من غير ما تحس اني مركز معاها. كان لازم افكر برضه ازاي هقدر اعدي الموقف اللي حصل ده وافكر فرد فعلها. اكيد هتبقى مكسوفه نيك مني. خصوصا انها اتحولت لشرموطه بنت قحبه وانا راكبها. وخصوصا انها نسيت نفسها وزنقت طيزها وكسها فزبري بقصدها وهاجت وصرخت وقالتلي بمحن (طلعه من بين رجليا هتموتني) ولما نسيت نفسها وقالت بشرمطه كانها مومس (ابعد بقى عيب كده وكسها بيرتعش اصلا). هسيبها تطلع كسوفها على شكل عصبيه عليا. اكيد ده اللي هي هتعمله انها هتعاملني كاني مجرم. بس فالمقابل انا هتعامل كاني خايف منها ومكسوف وزعلان علشان ضربتني بالقلم. هعمل نفسي خام وكاني مش فاهم حاجه بس لازم ابقى بجح شويه. ماهو الخام ده بيبقى بجح غصب عنه. الليله دي قررت برضه اني اخد بالي على زبري. وزي ما قلت قبل كده مش هحلب زبري تاني فحياتي. لازم اكل كويس اوي واعمل رياضه. عايز ابقى الراجل المثالي لبنت القحبه دي اللي جسمها حرام حرام حرام بجد انه بيمتع راجل واحد بس. اللي في فجرها وفجر جسمها لازم ليها طور وفحل ابن وسخه يمرمط كل تفاصيلها المتناكه دي. واخر قرار خدته اني لازم اقرا كتير واعرف كتير عن سكس المحارم. لازم ادرس كل الافكار وكل القصص سواء الحقيقيه او الوهميه. لازم مع مذاكرتي للمدرسه اذاكر كمان لماما مي. فضلت 6 ساعات كامله افكر وزبري بيتحايل عليا وعايز يفرقع تاني. زبري غصب عنه مش قادر ينسى انه كان بيضاجع لحم كس ماما وفخادها اللي مش عند حتى البورن ستارز. قلت اروح اخد دش علشان زبري يهدى شويه. وانا معدي جمب اوضة ماما سمعت صوت عياط وكلام مع حد على الموبايل. حطيت ودني عالباب وسمعتها. كانت بتكلم بابا وبتقول (حرام يا عادل بقى حرام كده بجد) كانت بتعيط بحرقه وهي بتتكلم (انت مش كنت قايللي انك هتقدر تنزل اجازه اسبوعين ومش هتستنى الاجازه السنويه. و** وحشتني و** وحشتني يا حبيبي وعايزاك اوي). كنت بسمع ماما وهي صعبانه عليا اوي. هي ازاي مستحمله وجع الكس ده كله. ازاي مكنتش واخد بالي انها اكيد تعبانه اوي بسبب سفر بابا. ماما كانت ساكته وواضح ان بابا كان بيتكلم لقيتها فجأة صرخت فالتليفون (حرام عليك يعني انا دلوقتي مش مقدره شغلك ومش مقدره اكل عيشك ومعنديش ددمم. ها ها انا معنديش ددمم يا عادل. انا اللي بستناك ظ،ظ، شهر وبستحمل وجعي وتعبي. ده انا لو حيوانه كنت تعبت). كنت سامع كلام ماما بالتفصيل ولقيتها رجعت تعيط بهيستيريا وبتقوله ( مش هقدر استحمل ست شهور كمان و** تعبانه يا حبيبي تعبانه وعايزاك وعايزه حضنك) معرفش ق**ا فالتليفون ايه خلاها تصرخ فوشه بصوت عالي فشخ (انا شرموووطه يا عادل انا شرموووطه!! انت شايف كده. سفرك كل ده وفالاخر بقيت بفكر بكسي) برقت لما سمعت ماما قالت كده. احا كلمة كسي خارجه من بقها تهيج الحجر. كنت عايز افتح عليها الباب فاللحظه دي واغتصبها واضربها واكتفها وابهدل لحمها واطفي نار كسها اللي قايد نار ده. ماما خلصت المكالمه وفضلت تعيط تاني. مكنش ينفع ادخلها تاني علشان مبوظش الدنيااكتر. دخلت استحميت وفالوقت اللي استحميت فيه كاني كنت شايف كل اللي هيحصل مع ماما لحد ما مشهد واحد فضلت اتخيله. مشهد ليلة دخلتي على مراتي (ماما مي).</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حياتي وتفكيري اتغيرو تماما بعد ركوبي طيز ماما فاوضتها. قبل كده كنت هيجان على لحمها ونفسي ادوقه واتمتع بالبص عليه والتعشير. بس مكنتش متخيل ان لما زبري هيدوق طعم الحك فكسها وفخدها وطعم الزنق فطيازها هكون مجنون بيها اكتر كده. المهم. اليوم اللي بعده اتعمدت مصحاش ومرحتش المدرسه وماما خدت بالها وجت تصحيني وقلتلها تعبان مش قادر انزل. وفضلت على الوضع ده يومين كاملين مبكلمهاش ومبنزلش ومبخرجش من اوضتي قال ايه يعني زعلان ومتضايق. وهي كل شوية تسالني مالك انت كويس وبرضه مديها وش لحد ما خافت عليا وجاتلي الاوضه. دخلت تهزر معايا (وبعدين بقى يا حمودي انت هتفضل مقموص مني ومبتكلمنيش ) لقيتها جت وقعدت قصادي عالسرير. بنت الزانيه برضه معريه كل لحمها بشكل ابن *** كلب ولابسه قميص نوم حملاته فتله ومفتوح نيك عند بزازها الملبن لدرجة ان حلمة بزها الشمال الحته الغامئه اللي حواليها باينه وبزازها محدوفة على الجناب بطريقة بنت متناكه. حاولت متنحش فيها لاني مش عايزها تحس اني بهيج عليها دلوقتي خالص. كملت كلامها (حبيبي انا اسفه علشان ضربتك بس اللي انت عملته ده عيب اوي. انت فاهم انت عملت ايه يا احمد ولا لا؟). كنت عايز ارد واقولها ايوه يا قحبه فاهم وعارف اني ركبت طيزك وحشرت زبري فلحم فخادك النجسه وزنقتك زي الكلبه اللي بتتعشر من كلاب الشوارع زي ما انا نفسي دلوقتي اجيب كرباج وانزل فلحم بزازك الملط دول تلطيش. فاجئت ماما وابتديت انفذ خطتي. (ماما انا بجد خايف من يومها ومش عارف ايه اللي حصل. انا بجد اسف يا ماما. يا ماما انا فيه كلام كتير بجد نفسي اكلمك فيه ومكسوف) . قالتلي اتكلم يا حبيبي. وقفت قصادها ورحت قالع بنطلون البيجامه. زبري كان قصاد رقبتها (ماما هو انا فيا حاجه غلط؟ قوليلي علشان خاطري فيا حاجه غلط؟ الناس كلها فالشارع بتبص عليا وبالذات هنا بين رجليا وبيضحكوا وبيشاوروا. يا ماما انا خلاص مبقتش قادر امشي فالشارع) طبعا كنت بتكلم ومركز مع عنيها اللي متنحه فزبري اللي خلاص هيقطع البوكسر حرفيا. (ماما ممكن استاذنك وانزل البوكسر) .. ماما اتخضت (ايه!! ) .. (لو سمحتى يا ماما انا مفيش حد صاحبي غيرك ارجوكي) وقمت قالع ملط وقربت من وشها نيك وركزت فرد فعلها وسالتها (هو كده كبير فعلا زي ما الستات بيضحكوا وبيقولوا فالشارع). ماما بلمت حرفيا وعنيها خلاص هتخرج من مكانها ومش مصدقه اللي انا بعمله (احمد عيب كده البس هدومك). قربت منها اكتر لحد ما شعر زبري فاخر رقبتها من تحت وزبري بقى نايم على فرق بزازها بالظبط. كنت مش قادر امسك نفسي لان من مكاني فوق كده شايفبزازها كلها ملط وشايف حلماتها واقفه نيييك. راس زبري كانت بتتمرجح وبتخبط فالبزين وبتحك ففرق بزازها الواسع فشخ. لقيتها بصت على بزازها وقالت بصوت مبحوح اوي كانها مش قادره تتكلم (احمد ابعد عني كده مينفعش) .. رجعت اندمج فالدور تاني وفنفس الوقت لزقت اكتر فلحمها (علشان خاطري يا ماما قوليلي اعمل ايه انا مبقتش عارف اعيش بجد وبقيت مكسوف من كل الناس وغصب عني بيبقى باين لكل الناس هو كده كبير فعلا؟) ماما نزلت راسها وبحلقت فزبري اللي محطوط بين بزازها وبطريقه مولعه قالتلي (كبير اوي اوي يا احمد) اول ما سمعت الجمله دي زبري ولع نار وابتدى ينفش فشخ فشخ وانا اصلا كنت على تكه واغتصب ماما. حطيت ايدي على كتافها ال ظ¢ وكملت كلامي (طب هو كده طبيعي يا ماما؟؟ ليه الناس بتشاور عليا طيب) ماما كانت فدنيا تانيه ومش حاسه غير بزبر ابنها اللي بيملى الفرق بين بزازها. زبري بقى ناشف نيك ومعرفش ازاي اتجننت وقمت متحرك يمين سنه وخليته يدخل جوه القميص المفتوح وبقى نايم على بزها الشمال كله. ضحكت جوه نفسي وقلت لنفسي (احا يا بنت القحبه ده انا هخليكي يغم عليكي) .. (يا ماما ردي عليا) لقيتها رفعت راسها ومش قادره تتكلم خالص (احمد ابعد عني عايز مني ايه) كانت رافعه راسها وبصالي وفجاه لقيت راس زبري دايسه على حلمة ماما. احا زبري انتفض ساعتها. معقولة حلمة النجسه القحبه لازقة فزبري. ماما خلاص ساحت وسندت راسها على بطني. قمت عملت نفسي بسالها انت كويسه وخليت ايدي الشمال توقع حمالة فستانها اليمين وبمجرد وقعت بزها اليمين كله اتعري. لقيت ماما مش حاسه اصلا اني قلعتها ولقيتها رفعت راسها واتكلمت بهيجان نيك وكانت بتهته من كتر ما هي سايحه (بص يا حبيبي حاول تلبس بوكسرات ديقه وانت فالشارع انا عارفه انها ....) (اااااااه). ايوه ماما فجاه قالت ااااه. وانا اتجننت خلاص بقيت بضاجع بزها الشمال بزبري حرفيا بقت بحركه فوق وتحت وحلمة بزها بتتقطع براس زبري وبقت غرقانه بالمذي .. (مسمعتكيش يا ماما قلتي ايه).... (ممممم يا حبيبي متلزقش فصدري كدااااه ... مممم بص فالبيت يا قلبي خليك براحتك متلبسش غيار علشان واضح ان الغيارات بتجننك ممممم اويي ممم قصدي بتتعبك). بنت المتناكه خلاص سااااحت فشخ وبتحاول تداري. رجعت لورا شويه واديت فرصه لزبري ياخد راحته ويطلع لفوق. (ماما شكرا بجد انك مش زعلانه مني) .قمت شديت راسها على بطني كاني هبوس راسها. بس انا عملت كده علشان راس زبري تمرمط وتدوس على بزها كله وتطلع سنه سنه على رقبتها وسنه سنه على خدها لحد ما خبطت فشفايفها. احا ماما متحركتش. شفايفها لازقه فزبري ومبعدتش. قلت فسري خلاص مش قادر هغتصبك يا مي يا معرصه بقى مش قادر. لقيتها قالت حته (ااااااااه) وقعت قلبي. انت يا بنت الوسخه اللي فهيجانك مفروض تنزل تتنطط على ازبار الرجاله فالشوارع. قمت موقع الحماله التانيه وبصيت لقيتها بقت عريانه ملط لحد طيزها. فضلت ابوس راسها واقولها (انت احن ام فالدنيا يا ماما) وانا شايف زبري بيفرتك شفايفها وهي بنت الهيجانه سايبه شفايفها تتقطع وتتخبط براس زبري.قومت ماما تقف وهي ملط من فوق وكانه خلاص مبقاش فارق معاها قمت حضنتها وضغطت على بزازها الملط بصدري (بحبك يا احلى ماما متزعليش من اللي حصل يوم ضلفة الدولاب علشان خاطري). كنت بحرك صوابعي على ضهرها العريان بطريقه سكسي نيك وبصيت مكانها على السرير لقيت مكان كسها غرقااااان نييييك. فضلت احسس بايدي على ضهرها لحد ما وصلت لاول فرق طيزها قمت لامس فرق طيزها من فوق برقه. لقيت ماما بصتلي وكانت بتنهج وقالتلي (اهم حاجه يا حبيبب تحكيلي كل حاجه ونبقى صحاب دايما). (يا ماما انت احلى صاحبه فالدنيا عمري يا حبيبتي ما هخبي عنك اي حاجه تاني انت مش عارفه.....) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت قميص النوم اللي كان واقع اصلا لحد طيزها. وعلشان هو واسع وقع فالارض. احا مش مصدق نفسي انا حاضن مي وهي ملط ومش لابسه غير كلوت وبس. هي كانت حاضناني وايديها ورا ضهري وانا ايدي اليمين خلاص لامسه طيزها وايدي الشمال نازله تحسيس سكسي نيك على ضهرها العريان. كان لازم اختم اغتصابي لماما واخلي كسها يفرقع وتوصل لشهوتها. صوباعي كان لسه عند اول فرق طيزها قلتلها وانا مخضوض (ماما الحقي هدومك وقعت على الارض) . بصت عليها وهي مش مصدقه ازاي مخدتش بالها انها واقفه ملط قصاد ابنها. قمت عملت نفسي هقع وقلتلها حاسبي يا ماما. قمت نزلت ايدي اللي على ضهرها مسكت طيزها ودخلت بعبوصي ففرق طيزها وعملت نفسي بسندها والايد التانيه قفشت بيها بزها اليمين. احا فعصته. فعصت بزها ابن اللبوه اللي مجنني. (حاسبي حاسبي هنقع) قمت خبطت كسها بعبوص ابن عرص وقمت دايس نيك ببعبوصي على كسها لقيتها قفلت وراكها ومسكت ايدي اللي مفعصه بزازها وراحت مطلعه صرخه ولا كانها مومس (ااااااه). (انت كويسه يا ماما) ( ممممم ااه يا حبيبي) قلتلها استني هلبسك. نزلت قرفصت على الارض ومسكت قميص نومها رفعته سنه سنه وانا بقاوم اني ابحلق فالملط اللي قصادي. رفعته سنه سنه ومخلى ايدي تحسس على كل نقطه فلحمها. بطن ايدي مسابتش حته فجلدها مضاجعتهوش. كس ام نعومة رجلها. لمست وحسست وايدي اتمتعت بلحم رجليها اللي مفروض تبقى *** الناس تعبده. ايدي غصب عنها كانت بترتعش وهي بتحسس على ركبتها من ورا وطالعه تحسس فخادها النجسه. احا كل دي فخاد يا ماما. ازاي فخادك مصبوبه كده. مفكيش حته وحشه يا بنت القحبه. مفيش حته فلحمك غير وتجبر اللي شايفها انه يقرر يغتصبها. لحد ما وصلت لطيزها قمت دايس عليها بايدي. لقيت ماما قفلت رجلها على كسها اوي. احوووو كلوتها بقى غرقااااان نيييك وكانها عامله بيبي على نفسها وقفت وانا برفع فستانها وبقيت لازق فيها من قدام. وزبري وانا بقوم كن جوه رجليها وفضل يطلع لححد ما بقى خلاص هيرشق فكسها. احا ماما كلوتها بينقط عسل. احا للدرجادي كسك مستحملش. قمت فنفس الوقت خبطت زبري كله فكسها من تحت وبين فخادها وايديا بترفع فستانها وبتحسس وبتفعص بزازها ال ظ¢ وهي طالع لفوق. لقيتها قالت (احمد ايييي حرامحضناني اوي... لقيتها جريت على اوضتها فجريت وراها وحطيت ودني عالباب (ااااه ااااه ممممم تعبانه تعبانه مممم كسيييي ااااه ايييي). ابتسمت وانا سامعها بتنيك كسها فالاوضه. وقلت لنفسي ( نيكي نفسك يا حبيبتي نيكي وفالاخر مش هتلاقي زبر يحبك قد زبري علشان تركبيه). دخلت نمت وانا بشتم المنيوكه فسري. يعني يا بنت اللبوه كنتي جايه تعاقبيني وتلوميني اني ركبت طيزك وزنقت زبري فيكي وففخادك من ورا تقومي سايحه وتتفشخي وتسيبيني اركب كسك من قدام. اليوم ده مكنتش مصدق جمال لحمها. احا هو لحمها فورتيكه والعين تعشق تزني فيه. بس لما حسست على جسمها كله وايدي عرفت طعم لحم وراكها وطيزها المنفوخه نيك وبزازها الشراميط عرفت ان الوليه دي كنز. كنز جنسي وبركان مولع ولحم لازم يتقفش طول العمر. بصيت على راس زبري (يا بختك يا بنت المحظوظه دعكتي احلى بزاز وحلمات فالكون كله). من اللحظه دي فعلا اعتبرت مي مش امي واعتبرتها خطيبتي ومراتي وعشيقتي ولبوة زبري.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء 3</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما فضلت يومين او ثلاثه مكسوفه اوي مني او يمكن كانت زعلانه من نفسها وده طبيعي جدا ما هو مش سهل على اي ست انها تجيب شهوتها فحضن ابنها. وطبيعي انها تكون مكسوفه علشان كانت حاضناني وهي كل جسمها عريان ملط ومن شهوتها مهمهاش حتى انها تستر لحمها اللي شايفاه بيتفعص وبيتحسس عليه بايدين ابنها. ويمكن كانت برضه خايفه اني اكون خدت بالي من تعب كسها ومن حرمانها الجنسي لما قفلت فخادها وكسها مرتين على زبري اللي راسه كانت بتفرش لحم كسها حرفيا سواء فاوضتها او اخر مره فاوضتي. مش سهل على اي ام انها ترتعش وتصرخ وتقول اااااهة السكس وهي راكبه زبر ابنها. ولاحظت انها مبقتش تلبس عريان خالص ولا شفاف كمان وبقت كل هدومها بيجامات. بس بيجامات ايه اوسخ من الوساخه ومبينه ادق تفاصيل جسمها المنيوك. وتهيج اكتر من وهي عريانه اصلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشرموطه بيچاماتها هيجتني لدرجة اني لاول مره اتجنن واصورها فيديوهات عيني عينك قصادها وهي مش عارفه اني بصور. كل يوم اصورها فيديوهات وهي بتتحرك فالشقه ووهي بتعمل الاكل ووهي بتتفرج عالتليفيزيون. كنت بنهش كل لحم جسمها بكاميرة الموبايل و ظ،ظ<em>ظ</em> مره فاليوم ببقى نفسي اقطع ببچامتها واعريها واغتصبها لحد ما نفسها يتقطع وتموت بجد وروحها تطلع وانا لبني بيملى كسها. كنت قررت بعد ما قريت كتير عن المحارم وعن الشهوة بين الام وابنها قررت اني احاول اشيل كل الفواصل والحدود بيني وبين ماما بالتدريجوعلشان اكسر حالة الفتور اللي فعلاقتها بيا بعد اللي عملته فلحمها اخر مره ابتديت اهزر معاها وابقى دمي خفيف دايما. بقيت لازم يوميا اصحى من النوم وافضل اتغزل فيها (صباح الفل يا قمر) (ايه يا ميوشه الطعامه دي) وطول اليوم لازم كلام زي (يا غزال انت) (اه يا قلبي هيقف من طعامتك يا حلوه انتي) وبقيت لازم دايما ابوس خدها بلزوم ومن غير لزوم واقولها بهزار (يالهوي ده مش خد ده برطمان نوتلا) او اني ابوسها فاجاه وهي بتعمل حاجه فتتخض فاعمل نفسي زي مثلا اللي كل اكل طعمه اوي (مممممم يااااا). طبعا فالاول مي كانت متفاجاه ومستغربه بس بعد اسبوعين بقت بتتبسط اوي لما بتغزل فيها او ببوس خدها. وبقيت لازم يوميا اخلي في احتكاك بين جسمي ولحمها كله. والاهم هو اني اخلي جسمها يتعود على زبري وانه يبقى عادي ان زبري يلزق ويحك ويضغط على اي نقطه فجسمها. طبعا هي كانت نيتها حلوه لما قالتلي متلبسش بوكسر فالبيت والبس بيچاماتك على اللحم وكانت خايفه عليا لانها فاكره ان ده اللي بيهيج زبري ويتعبه. ومن يومها مبلبسش غير بيچامات خفيفه وماسكه على رجلي ومبينه زبري كله بكل تفاصيله. طبعا كنت واخد بالي جدا اني مبالغش فالتحرش بماما او اني اعريلها زبري كله وده مش خوف منها لاني عارف ان القحبه بمجرد اني بتحرش بلحمها بتسيح وبتجيبهم على نفسها. بس مكنتش عايز ابوظ شكل العلاقه اللي بحاول ابنيها معاها. علاقه الصحوبيه والهزار والضحك واللي كنت متاكد اني هوصلهم لعلاقة حب وعشق مع مع ماما بس طبعا السكه طويله. مضحكش عليكم اكتشفت اني بحب ضحكتها وبحب رقتها وبحب ملامحها وكل تفاصيلها بجد وهي بتتكلم وهي متعصبه وهي فرحانه وهي بتضحك. لدرجة اني فمره تنحت وسرحت فوشها غصب عني فخدت بالها اني متنح فيها ومبتسم (مالك متنح فوشي كده ليه) مش عارف ازاي قلتلها (انت ازاي وشك حلو كده يا ماما). ساعتها حبيبتي اتكسفت اوي وضحكت. كان بيبقى نفسي اجري عليها واحضنها اوي واقوللها و**** بحبك بحبك بحبك كراجل مش كابن. بحبك يا مي وبعشق حبي ليكي بجد. الفتره دي ماما حالتها النفسيه اتحسنت اوي ووشها بقى مبسوط علطول ورايقه كده. بعيدا عن وجع كسها هي فعلا كانت محتاجه حنيه ورقه وشوية سعاده. وهي كانت بتريح كسها وتنيكه بايديها كل فتره فاوضتها وكنت بسمعها كل مره بتحاول تكتم صويتها وبتعيط من هيجان لحمها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعا هيجاني ووساختي ونجاسة زبري كانو واخدين كل تفكيري. كل يوم بيعدي من اغير ما اركب ماما كان عذاب بالنسبالي. كنت كل لحظه بقول لنفسي يلا قوم اغتصبها دي حلالك. يلا قوم كتفها وسيحها وازني فكل جسمها واللي كنت بصبر نفسي بيه هو الهدف اللي فيوم مقرر اوصله اني انا وماما نتجوز عن حب ونعيش بقية حياتنا كعشيق وعشيقه. من كتر ما كنت هتجنن على لحم مي وازاي هو متساب كده من غير ما ايد تفعصه او زبر ينكحه او عين تتمتع بيه قمت مقرر ادي جسمها حقه اللي بجد يستاهله. عملت حساب على موقع سكس مشهور اوي ولاني شاطر فبرامج الفيديوهات عملت ايديت على كل الفيديوهات اللي مصورها لماما وخبيت وشها والفيديوهات كانت بكواليتي عاليه فشخ. وفليله كنت هتجنن وانا شايففخاد ماما قلت لنفسي (احا احا و**** حرام الفخاد دي حرام تكون متغطيه. حرام الطيز دي تكون مستخبيه. حرام البزاز دي محدش يشوف جمالها. احا دي مش انسانه دي مفروض تبقى اله سكس لكل البشر) .ده اكتر منظر محترم ليها فالفيديوهات:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقمت نشرت فيديوهات ماما كلها على موقع السكس طبعا كنت شايل الصوت ومغطي وشها زي ما قلت. نشرتلها حوالي ظ،ظ¥ فيديو ببيچاماتها الوسخه اللي مشرمطه لحمها. احا يا ماما يا ريتني كنت صورتك بلانچيريهاتك بنت الزانيه اللي كنتي بتقعدي بيها زمان وبزازك كلها خارجه منها ولو مش خارجه فاصلا كس ام الشفاف اللي كنتي بتلبسيه يا قحبه كان مخليها قنبلة سكس اكتر من وهي ملط. يا ريتني كنت صورت كلوتاتك الفتله يا منيوكه اللي كانت علطول باينه. ده انت يا بنت المومس يتعملك لوحدك قناة سكس على الدش متعرضش غير لحمك انت وبس بكل وساخته ونجاسته. ومن هيجاني خليت اسم الفيديوهات (ماما مي الفاجره شرموطة كل زبر وبارقام متسلسله) يومها نمت وانا بتخيل الهيجانين ماسكين ازبارهم وقاعدين بيحلبوها وهم بيمتعوا عنيهم بجسم ماما. ولما صحيت فتحت الموقع ومصدقتش عنيا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل فيديو وصل لاكتر من خمس مشاهده فليله واحده. لقيت نفسي مسكت زبري وانا فكرة ان اكتر من ظ¦ظ* الف زبر اتحلبوا على لحم ماما فليله واحده مجنناني. دخلت على كل فيديو لقيت كومنتات كتير فشخ فشخ. احا كل فيديو اكتر من ظ¥ظ* تعليق فليلة واحده ومن كل اللغات. زبري وقف نيك وانا بقرا وبقيت بحلبه وانا مش مصدق عيني من المكتوب زي (احا دي لو امي كنت نكتها مش صورتها) (ايه الجسم ابن الفاجره ده وريهالنا ملط يا عم)(يا بختك بالمنيوكه ليك حق تصورها وتتمتع بيها). فكرة ان لحم ماما بقى يمتع الازبار علني كده كانت مجناني وقلت لنفسي (احا و**** يا ماما لاخليكي اكتر ست نزل عليها لبن فالتاريخ كله. يا بنت القحبه انت بزازك دي مفروض تتفعص فايدين كل راجل على الارض وطيازك دي لازم تتركب وتتفلق وتتهتك من كل زبر على الارض. احا يا ماما انتي كسك المنفوخ ده لازم يتداق ويتلحس من بق كل البشر. انت حلال بجد انك تبقى مراة كل راجل على وش الارض). كنت مبسوط اوي لان لحم حبيبتي الفاجر اخيرا خد حقه اللي كان محروم منه. كنت علطول بحس انا ماما دي اتخلقت بس علشان تهيج وتتعب الرجاله ولو كان بايدي كنت مشيتها فالشارع ملط علشان جسمها ولحمها ياخدوا حقهم من الزنا والتعشير.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فيزون ابيض شفاف ومن غير كلوت. شفاف لدرجة اني شايف فرق طيزها كانه عريان ملط ولامح شعر كسها من البنطلون من ورا بين فخادها المهتوكين. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. وطبعا مش محتاج اقولكم بنت الوسخه سنتيانتها عامله ازاي. تقريبا كلها شبه شفافه ونص كب وبزازها مدلدله منها فشخ. لما خدت بالها ان في حد وراها واقف اتخضت. (خضتني يخربيتك. انت جيت من المدرسه امتى) عملت نفسي مكسوف وبعدت عنيا وعشت دور الابن اللي بيتكسف (معلش يا حبيبتي مكنتشزبري. لبست بيچامه خفيفه فشخ فشخ وتكاد تكون شفافه. رجعت المطبخ لقيتها لبست تيشيرت على نفس البنطلون. كنت هتجنن. احا كسها باين نيك نيك. احا يا ماما حرام عليكي اللي بتهببيه فزبري ده. طلعت تيليفوني وقررت اصور الشرموطه فيديو مهما حصل. كانت مفنسه بتمسح دواليب المطبخ اللي تحت. (ماما حبيبتي انا هتفرج على التليفيزيون لو عوزتي حاجه اندهيلي) (متشكره يا حبيبي وانا هخلص بسرعه وهعملك احلى اكل فالدنيا). شغلت الكاميرا والفيديو وحطيت وطبعا قفلت اضائة التليفون وعملته اوفلاين.وحطيته على رف قصاد دواليب المطبخ. واتاكدت انه جايب الدواليب كلها. الكادر كان جايب كل المنطقه اللي ماما بتنضفها. كان بالظبط فالكورنر.كان جايب تفاصيل القحبه كلها. كنت مطمن انها خلاص نضفت المنطقه اللي انا عايز احط الموبايل فيه ومكنتش مركزه معايا. وسبته كاني نسيته. كنت بخاطر بانها تفتحه صدفه وتلاقيه بيسجل بس خلاص كان مخي اتلحس رسمي. وخرجت. زبري بياكولني وعايز يدخل بقى فلحم ماما. وايدي عايزه تقطع هدومها وجلدها. غصب عني قمت اتفرج عليها. عملتي فيا ايه يا مي يا قحبه علشان اوصل لكده!!! دخلت عليها كانت بتحط الحلل فدولاب المطبخ اللي فوق. مكنتش قادر اعرف الموبايل لسه بيصور ولا لا. بس فضلت ادعي انه شغال وبيصور وهيصور اللي هعمله فلحم المنيوكه دي دلوقتي. كانت بتشب قمت بسرعه قلتلها استني يا ماما ناوليني وهساعدك وقبل ما اقرب منها قلتلها بهزار (لا لا انا حرمت) وحطيت ايدي على خدي بفكرها لما ضربتني بالالم فاوضتها. ساعتها ماما ضحكت (يخربيت عقلك يا احمد ضحكتني اوي. يا واد تعالى بجد ايدي وجعتني) ساعتها مفوتش لحظه وعدلت زبري اللي هاج على منظر طيازها اللي من غير اي نقطه مداريه. لدرجة اني كنت شايف خرم طيزها ولونه الغامق شويه و الفيزون داخل فاتح فلقة طيزها و محشور وطيازها محدوفه على الجنبين وشفايف كسها مقطعه البنطلون من قدام من كتر ما هو مشحوط جوه كسها. قمت حاشر زبري كله. ايوه زبري بالكامل حشرته وبقى بايت جوه فلقة طيزها ولزقت اوي. كنت حاسس بكل مللي من فرق طيزها المولع على عروق زبري اللي بيچامتي الخفيفه مخلياه كانه ملط. لقيت ماما ارتعشت من احساس ان فيه زبر ضخم محشور بين طيازها. ماما ابتدت تناولني الحاجه بلهوجه وكلمتني بصوت هيجان فشخ (يلا يا احمد حطهم بسرعه ورايا اكل لسه هعمله). كانت بتناولني ظ¤ حلل فوقت واحد وحله وقعت منها عالارض. (عاجبك كده السربعه يا ميوشتي) بصتلي وانا لازق فيها. جسمي وجسمها كانو كانهم جسم واحد من كتر ما هم لازقين. لفتلي راسها وكانت لازقه قريبه من راسي فشخ (يا واد ايه ميوشه دي هو انا صاحبتك). قمت بايس خدها بكل مياصه (ايوه احلى صاحبه فالكون اصلا) وقمت بايسها برقه تاني بس المره ده قربت من شفايفها. لقيتها غمضت عنيها. بنت العرص مستحملتش زبري اللي بيقطع فلقة طيزها مع البوسهاللي وشها بيحلم بيها من الراجل اللي سايبها ومسافر (يلا يا ميوشتي هاتي اللي وقعت دي وناوليني واحده واحده). اتاكدت ان الكاميرا بتاعة الموبايل جايبانا كويس. التليفون يعتبر جايبنا من الوش الجمب الشمال وتحته مفيش دواليب تححب منطقة كسكوس ماما عنه. ماما كانت لسه متوهه (ماما هاتي الحله خلصيني عندي مذاكره) لقيتها فاقت من توهانها ووطت تجيب الحله اللي وقعت تحت رجلها. انا خلاص زبري كان هيقطع البيچامه وطالع ظ¢ظ* سم كامله وساحب البنطلون معاه. اول ما القحبه وطت وعلشان انا اقصر منها قمت غارس زبري بكل عنف الدنيا فلحمها وعملت نفسي برفع طبق بايركس كبير من على الحوض وبحطه فالدولاب. زبري حرفيا من كتر ما هو ناشف كان دايس على بنطلونها اللي محشور فطيزها وكسها و فتح شفايف كسها اللي كانو مدلدلين والبنطلون مجسمهم. زبري بقى نايم افقي جوه كسها كله وراسه كانت زانقه زنبور كسها ومغتصباه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(ميوشه احط الطبق ده جوه ولا الحلل جوه) وقمت حاشر زبري اكتر لقيتها صرخت بصوت عالي ابن وسخه حسيت ان العماره كلها سمعته (اااااااااه) وقامت جايبه الحله ورجعت وقفت فردت ضهرها. عملت نفسي مش فاهم هي صوتت ليه. لما وقفت زبري كان نشف بشكل غبي وراسه كمان كانت راس صاروخ نووي. وزبري كان داخل فكسها لدرجة ان كسها لما هي وقفت كان ساحب زبري معاه لفوق. (مالك يا حبيبتي انت كويسه) (ممم اه يا حبيبي ضهري وجعني لما وطيت). (سلامتك يا روح قلبي) وقمت بايسها على خدها بشهوه بنت ستين كلب وقريب اكتر من شفايفها. (خوفتيني عليكي يا حبيبتي انا هنزل بالليل اجيبلك مرهم مووف هيريح ضهرك). ببص على زبري لقيت البيجامه بتاعتي عند زبري غرقانه بمية كسها. لدرجة ان بنطلونها البلل وصل فيها لحد طيزها. (يلا يا حبيبتي ناوليني الحاجه بشويش علشان متتعبيش). ايدين ماما كانت بترتعش فشخ فشخ. وكنت باصصلها من ورا بصة شر ابن وسخه وانا حاسس بنص راس زبري حرفيا جوه كسها المولع الغرقان. ناولتني حله وانا بحطها فالدولاب رفعت زبري وزنقته اكتر فكسها (الحله دي كبيره يا ماما هاتي الطبق الصغير ده الاول). ناولتني وهي عرقانه نيييك (يلا يا احمد كفايه علشان اعمل الاكل وابعد شويه عن جسمي الدنيا حر اوي) قمت حاشر زبري اكتر من كتر ما كسها مفتوح وغرقان بنطلونها وببيچامتي كانو بيدخلو مع زبري جوه كسها. (ماما احطه جوه اكتر ولا حلو كده) وقمت زانق زبري اكتر وراس زبري اكتر من نصها جوه كس مي المتناك وحاسس براس زبري بتفشخ زنبورها اللي بقى ناشف فشخ وعمال يتحك بفشخ ومطلع سخونيه بنت قحبه.كانت بتنهج فشخ وعرقانه. طبعا كنت بتكلم وانا كاني بقصد الطبق. (ادخله جوه اكتر يا ميوشه). رفعت راسها وشفايفها بترتعش نيك. (دددخله يا احمد كده هيقااااع) وغمضت عنيها. كنت خلاص انا اتجننت رسمي ومش مصدق وقلت كس ام الخطهاللي انا عاملها اني مخليهاش تجيبهم على زبري تاني. احا ده انا لازم اعشرها حالا. الشرموطه دي لازم تحمل من لبني حالا. قمت ضاغط فشخ اكتر على كسها وكسها قافل على راس زبري نيييك. (كده يا ماما ولا ادخله اكتر) كنت بحرك الطبق بالراحه اوي فالدولاب. (ادخله كمان يا ماما) (دخلوووو يا احمد) (كده يا ماما) وقمت زانقها اكتر لدرجة انها من وجع كسها شبت وبقت واقفه على مشط رجليها. (كدهاا يا ماما). وانا مش مصدق اصلا ان زبري جوه جسم ماما. كنت مبرق وهيغم عليا وقلبي هيقف. احا معقوله راس زبري جوه كسها!! ده خلاص تقريبا نص راسي جوه فتحة كسها. ندهتلها تاني (يا ماما يلا تعبتيني اوي خليني ادخله كله) وطبعا بقصد الطبق. ردت عليا وجسمها كله عمال يرتعش وراس زبري حاسه بكل انقباضات كسها (اااهممم اعمل اللي يريحاااك) بطريقه سايحه خالص. (ماما ادخل الطبق كمان) لقيتها رجعت براسها وكانت دايخه نيك وسندتها على كتفي وقامت بطريقه كلها هيجان ومحن وتعب قالت(ااااه يا احمد اااااه دخله دخله للاخر). انا كمان بقيت مولع وعرقان بس كنت مداري تعبي. اتكيت بكل عنف وحشرت زبري اكتر وقربت بقى من ودنها اوي ووشوشتها بمحن (كدهاااا ولا ادخله للاخر) لقيتها شهقت وفتحت شفايفها وهي مغمضه ونزلت وقفت على قدم رجليها بدل ما كانت شابه على مشط رجليها. احا كان جسمها سايب نيك لدرجة انها حرفيا كانت مسنوده على زبري ومنطقته.مردتش عليا. قمت وشوشتها تاني (ماما ادخله للاخر؟) لقيتها زنقت طيزها فيا نيك وحسيت كسها بيشفط راس زبري وقامت بكل هيجان الدنيا وبصوت واحده بتتعشر فاوضة نومها (خلص بقااااهااا ودخله مش قادرااااه). مسبتهاش تكمل جملتها. مكنتش عارف بنت المتناكه كانت تقصد زبري ولا الطبق. بس قلت كفايه عليها كده بلاش ابوظ كل اللي عملته وطورته فعلاقتنا وبلاش اخلي كسها يفرقع. رجعت ورا وحضنتها ببرائه (حبيبتي انتي تعبانه اوي متخوفنيش عليكي تعالي اوديكي اوضتك ترتاحي). كانت بتهته فشخ ولقيتها بصت على زبري اللي من كتر بلل بيچامتي من مية كسها كان كانه عريان وراسه عريانه نيك. كانت بصه عليه مش مصدقه ان زبر ابنها كان جوه كسها المتحرم عليه. او يمكن مكنتش مصدقه ان اخيرا كسها داق شكل الزبر بعد تعب ووجع شهور كتيىر. انا كمان كنت مبحلق فالبنطلون!! دي كانها عامله بيبي على نفسها. وبينزل منه نقط على الارض تحت كسها . ماما عملت نفسها بتبص على الدواليب اللي تحت وكانها بصت على زبري من غير قصدها. (متخافش عليا يا حبيبي انا كويسه. انا بس دخت من الحر فالمطبخ. انا محتاجه اخد دش وارجع اعمل الاكل) (ايوه علشان تفوقي يا ماما. طب استني هدخل اعمل بس بيبي قبل ما تدخلي). جريت عالحمام وقفلت الباب. وخدت موبايلي معايا وسبته يصور مقفلتهوش. خبيته وسط الغسيل. هحاول اوصفلكم شكل الحمام الجزء الجاي. الكادر كان جايب منطقة الشاور كلها. اتاكدت انه لسه مشحون ظ¨ظ* فالميه وخرجت وهي دخلت. حاولت اتصنت عليها بس مكنتش فاهم الصوت (مش فاهم هي بتعيط ولا بتأن ولا بتنهج) و نزلت بسرعه جبت المرهم لضهرها لاني كنت خلاص قررت ابتدي مرحله جديدهففشخ اللبوه وطلعت. خدت حوالي ربع ساعه لان الصيدليه بعيده بعد شارعين. كانت لسه فالحمام. لما خرجت كانت لابسه عبايه محترمه فشخ. اتخضيت وقلت احا دي عمرها ما لبست محترم قصادي.خفت تكون قفشت عليا او شافت المولايل بسصورها وهي فالحمام. جريت عليها (حبيبتي انت كويسه) وقمت حاضنها (للدرجادي بتخاف عليا يا حبيبي) (ده سوال يا ماما هو انا ليا مين غيرك اخاف عليه) (يا حبيبي انت احلى ابن فالدنيا وتستاهل ام احسن مني انا ام وحشه اوي) وقامت معيطه بحرقه. تقريبا ماما افتكرت انها هي اللي بتستغل زبري واني مش فنيتي اي حاجه وحشه وانها هي اللي زباله علشان بتهيج لما بلزق فيها. ( مالك بس يا حبيبتي). ( مفيش يا حبيبي مدايقه شويه بس) (وتخبي على احمودك صحبك؟ ده انت انتيمتي خالص يا ماما).ضحكت ومسحت دموعها (مفيش يا حبيبي مكتابه شويه وزهقانه وباباك وحشني. متشغلش بالك بيا) . قلتلها (ليكي عليا يا احلى مي هضيعلك كل الزعل ده وهخليكي اخر فرفشه) (**** يخليك ليه يا احمد يا حبيبي).</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتها بتدمع تاني وهتعيط. قلتلها(بس بس يا روح قلبي متعيطيش يا حبيبتي علشان مزعلش منك) كنت بقول لنفسي مصلحه بنت القحبه وفرت عليا كتير خليكي كده فاكره انك قحبه ونجسه وبتهيجي على لحمي واني غلبان وطيب). قلتلها (يلا يا قلبي روحي نامي شويه) (والاكل يا احمد انا لسه معملتهوش) (انا هطلبلك احلى اكل بتحبيه يا احلى ست فالكون) وقمت بايس خدها وجمب شفايفها نيك بوسه رقيقه فشخ فشخ. شفايفي نصها كان على خدها ونص كان على شفايفها. لقيتها غمضت فشخ وشفايفها ارتعشت. حسيت برعشه شفايفها على شفايفي. كس ام طعم شفايفك وطعم دموعك اللي مغرقه شفايفك يا ماما. كس امك دي كانها حته من الجنه. كانت لسه مغمضه وكانها مسلمالي و شها كله ولو عليا كنت نزلت لحس فكل نقطه فوشها. قمت قايلها (اضحكي بقى يا اجمل مي على وش الارض) وقمت حاطط شفايفي على شفايفها بحنيه وبراحه فشخ وقمت بايسها براحه نيك بوسه سريعه واتعمدت ادخل شفتي الفوقانيه بين شفايفها المفتوحه من الهيجان. شلت شفايفي بسرعه وشديت معاها شفتها بوساخه وبعدت. وكان لازم شوية خفة ددمم علشان اغطي عالبوسه الوسخه دي اللي مينفعش ابن يبوسها لمامته مهما حصل. حطيت ايدي على خدي تاني (مش قصدي مش قصدي متضربنيش يا معلم). ماما ضحكت ضحكه خلتني عايز احضنها واشيلها وافضل الف بيها. كملت وقلتلها بس ايه الشفايف افراوله دي يا قمر. منبى يا معلمي منبى بنفس طريقة فيلم اسمعايل يس) ماما فطست من الضحك (يخربيتك جايب الشقاوه دي كلها منين يا واد انت) (بعشقك يا ميوشتي وبعشق ضحكتك دي) (وانا بعشقك يا حبيب قلب ميوشتك **** يخليك ليا يا احمودي) وقامت بايساني على خدي.قمت بهزار قلتلها (طب مفيش بوسه على شفايف احمودي تاني) لقيتها ضحكت اوي وقايلالي (مممم وبعدين معاك ولا ... ) رفعت ايديها بهزار كانها هتضربني بالقلم وضحكت. ضحكتلها وقمت ماسك ايديها اللي رفعاها وقمت محسس عليها بوساخه (عايزك تنامي مطمنه اوي يا قلبي)وقمت بايس ايديها بحنيه فشخ كاني ابن محترم وكده يعني. لقيتها باست شعري (مش عارفه من غير حنيتك دي يا حبيبي كنت عشت فالدنيا ازاي) ابتسمتلها اوي وقلتلها (يلا ادخلي نامي وهصحيكي لما الاكل يوصل). دخلت اوضتها وانا جريت عالحمام خدت الموبايل وجريت على اوضتي وقلعت ملط ومسكت زبري اللي بيصرخ من الوجع والشهوه ومش بيحلم غير ان لبنه يتحول لابن او ابنه ينزلوا من كس امي وشغلت الموبايل. احا ايه اللي هي كانت بتهببه ده. يلعن *** امك يا ماما كل ده يطلع منك!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الرابع:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(تنويه قبل قرائة هذا الجزء بانه لا على معاشره كما يتمنى البعض ومليء بالتفاصيل ولكنها اتمنى انهى لن تكون ممله لكم. اقرأوا باحساسكم واستمتعوا بالحوار كانكم تشاهدون ابطال القصه فالحقيقه وكانكم معهم. ارجوا اعتبار قصتي كفيلم سينيمائي او كانه مذكرات ولكن اوعدكم ان النهايه سترضيكم بشده. قراءة ممتعه للجميع)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(هذا الجزء كتبته قاصدا تهدئة الاحداث ولتوضيح مشاعر مي المتناقضه واللتي بدات تتكون بظون ادراك منها)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت اوضتي علشان اتفرج على اللي الموبايل صوره فالمطبخ والحمام. فالمطبخ قبل ما اركب كس ماما كانت هي بتنضف الدواليب وبتحط الحاجات بتاعة الدواليب اللي تحت . لمدة ربع ساعة الفيديو جايب كسها كانه ملط. يا لهوي يا مي على شعر كسك. على فكره انا بعشق شعر كس ماما ومبحبهاش تحلقه. زمان قبل ما بابا يسافر وكانت بتقعدله طول اليوم بلانچيريهات كنت ٢٤ ساعه فاليوم بشوف شعر كسها خارج على الجنبين من كلوتاتها الفتله اللي بتبقى مثلث صغير من قدام. ولما كان بينيكها وبعدها بتنام هي وتكون كسلت تلبس الكلوت. احا كنت بصحى من النجمه واستنى بابا ينزل الشغل واقوم متسحب على اوضتهم الاقيها نايمه ولانچريها مرفوع لحد بطنها وفاتحه رجلها. كنت شبه يوميا انزل اشم ريحة كسها واشم شعر كسها. كنت ايامها لسه بخاف نيك وكان اخري ادعك زبري عليها وهي نايمه ولما كنت بلاقيها ملط كده كنت بتجنن واقرب منها وافضل اغتصب زبري بايدي وانا بشم لحمها كله. احا ده انا ياما نزلتهم فغياراتي وانا بشم ريحة فرق طيزها وخرم طيزها. بس كنت بجيبهم اكتر على منظرها وهي فاشخه رجليها وشعر كسها منكوش وكبير فالنص بين رجليها. يمكن فعلا شعر كسها كان بيهيجني اكتر من كسها زات نفسه واكتر من خرم طيزها. المهم ارجع للفيديو بعدها الفيديو جابني كانه فيلم سوفت كور بيني وبين ماما. رياكشنات وشها كلها باينه والصوت واضح نيك. خدت بالي من حاجات فالفيديو مشفتهاش وانا فالمطبخ بنكح زنبورها لاني كنت مش شايف وشها فاوقات كتير. هحكيلكم رياكشناتها اللي باينه فالفيديو. زي مثلا اول ما لزقت فيها وزبري كله بقى بين طيازها قامت عينيها برقت وفتحت شفايفها مش مصدقه. ولما وطت تجيب الحله وغرست زبري فلحم كسها وزبري حرفيا بقى جوه شفايف كسها قامت هي صرخت وقالت اااااه وكانت مغمضه ولقيتها عضت شفتها اللي تحت اوي. احا ياروحي للدرجادي زبري فشخك. بقية الفيديو كانت مغمضه ودايخه وسايحه وبتنهج زي ما حكيتلكم الجزء اللي فات. جرييت الفيديو وماما دخلت الحمام. مجبهاش وهي بتقلع. وفجاه ظهرت كلها ملط وفتحت الميه ووقفت تحت الدش. انا حرفيا بلمت وقلبي كان هيقف. ايه السكس ده كله يا مي. يخربيت منظرك وانت مبلوله. لقيتني بقلع البنطلون بتاعي وبمسك زبري وابتديت احلبه على ماما. احا يا مي لو تعرفي ابنك عشر عليكي قد ايه زمان ونزل لبن زبره عليكي. لو تعرفي ابنك مسك زبره وبقى حرفيا بيغتصبه كام مره بسبب جسمك المولع ده. اول مره اشوفها بتستحمى. اول مره اشوفها ملط كده تحت الميه. لازم اتجوزك يا ماما لازم بجد تبقى مراتي. حرام بقى مبقتش قادر استنى وزبري لحمه هينفجر بسببك. بصيت على زبري لقيته بيرتعش اوي. بزازها اللي بتترجرج تحت الميه على بطنها وشعر كسها اللي الميه مخلياه طويل ومدلدل بين رجليها. ولقيتها لفت وبقى ضهرها للكاميرا. احا لقيتها حطه كف ايديها بين فخادها وبتحسس على فخادها بشرمطه وبتلمس كسكوسها بصوابعها وهي سانده راسها عالحيطه على الايد التانيه. كنت بسمع من الهيدفونز فعليت على الاخر. لقيتها فنست وبتقول (ااااااه اااااه ممممم ااااه). كنت مبرق فالموبايل مش مصدق اني شايف القحبه وهي بتغتصب نفسها. قربت الموبايل من وشي اوي. هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت هعيط من الشهوه؟ كنت هعيط من وجع زبري. عيني مش مصدقه اللي هي شايفاه. ماما مفنسه للكاميرا ووسعت بين رجلها ال ٢ وخرم طيزها الوسخ باين والميه بتنزل من ضهرها على فرق طيزها على خرم طيزها مخلياه بيلمع. لقيت نفسي بعصبيه اوي بقول لنفسي (عارفه يا قحبه يوم ما هتجوزك وده قريب اوي يا ماما. يومها هفتحلك طيزك دي ومش هسيبك غير وانت مغم عليكي من كتر الزنا اللي هزنيه فخرم طيزك.ماما كانت لسه حطه ايد على الحيطه وسانده قورتها عليها والايد التانيه ماما عماله تحسس بيها على زنبورها. صوتها ابتدى يعلى بس مش اوي وواضح انها كانت خايفه اسمعها. يا ريتني كنت قلتلك اني هنزل يا ماما علشان تاخدي راحتك وتصرخي وتمتعى ودني بصوت صريخك. ماما ابتدت تدعك كسها بكف ايديها كله وفتحت رجلها اكتر وسامعها مولعه خالص (ااااه يا كسييييي اه يا كسيييي ممممم تعبانه تعباااااانه اااااه ممممممم). قلت لنفسي علشان كده بقى كانت خارجه بتعيط من الحمام. حبيبتي تلاقيها حست بالذنب علشان ناكت نفسها. ماما لفت بشويش وكس ام ملامح الشهوه على وشها. مش عارف هتفهموا قصدي ولا لا. كانت فاتحه بقها وعماله تعض فشفايفها وضامه حواجبها وعنيها كلهم محن. يخربيتك يا ماما هو انت جعانه للسكس اوي كده. سندت ضهرها على الحيطه وبقت بتحسس على بزازها الكبيره وزي الشراميط بتدعك زنبورها ببعبوصها. يا مي ده انت خبره فالسبعه ونص نيك. صوتها علي شويه (اوف اوفففف ممممم ايييي تعبااانه مممم). كنت عمال ادعك زبري من غير ما احس مبقاش فارق معايا انزل لبن مع اني حالف انه مش هينزل غير فرحمها. بس غصب عني. انا عمري ما شفتها فالوساخه دي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماما خلاص كانت اتجننت رسمي زي ممثلات السكس. بس ماما مش بتمثل. ماما كانت كانها بتغتصب لحمها ****** جماعي.وشها هيجان ومغمضه. بتعض شفايفها. مش بتفعص بزازها دي خلاص بتقطعهم من جسمها. كنت سامعها (اااي يا بزي ايييي بزييي) وهي عماله تشد بزازها لبره وتضمهم على بعض. ايديها التانيه كانت بتمرمط كل مل فكسها حرفيا. فجاه لقيت ماما صرخت بس بصوط واطي (اااهااااه) وابتدت تفشخ كسها اكتر زي المجنونه. كان وشها محمر كان حد ضاربها مليون قلم. فتحت بقها اوي وبرقت. لقيتها نزلت وهي لازقه ضهرها فالحيطه واحده واحده وبقت قاعده على مشط رجليها و وراكها مفتحوين للاخر. لقيتها بصت على ايديها اللي بتنيك كسها بغل. كانت بصه غريبه اوي ازاي رياكشنات وشها اتبدلت كده من المحن الفشيخ للغل ده. وقامت مدخله صوباعين كاملين جوه كسها. وهي بتدخلهم كانت نظرتها شريره اوي كانها بتنتقم من كسها وعايزه تقوله انت السبب فالوساخه اللي انا فيها دي. ايديها التانيه كانت قافشه بزها اليمين اويي. فضلت باصه بشر لكسها واول ما صوباعينها نصهم دخلوا قامت مصرخه بصوت ابن متناكه. احا دي المنطقه كلها ممكن تكون سمعت الصرخه دي. وانا غبي غبي غبي كنت بره البيت وسايبها بتتعذب كده. لو كنت فالبيت وشايفك يا حبيبتي مكنتش هعذبك تاني مكنتش ههيجك تاني كنت هكسر الباب وهنط على لحمك علشان اريحك من اللي انا وصلتك ليه ده. ماما بقولكم صرخت وقالت (كوسييييييي) وقامت كاتمه بقها بايديها اللي كانت مفعصه بزها. صرخت غصب عنها. رجعت بصت على صوابعها اللي بتضاجع كسها وهي كاتمه بقها اوي بكف ايديها التانيه . بس مبقاش فيه نظرة شر. ماما كانت بتدمع. ايوه لقيتها بتدمع وعماله تحشر صوابعها للاخر. وفجاه صرخت تاني وكتمت بقها تاني. وفجاه فتحت بقها اوييي كان روحها بتطلع وسرعت النيك فكسها وفجاه فتحت فالعياط.كانها **** بتعيط بجد. وفضلت تصرخ وهي بتعيط (عايزه اتناااااك بقى عايزه اتناك بقى عايزه اااااااه اااااه اييي) قفلت شفايفها فجاه علشان صوت عياطها بقى عالي وكانت بتان اوي (ممممممممممممم) وصوابعها داخلين وطالعين مشرمطين كل لحم كسها. زبري خلاص هو كمان هيجيبهم. فتحت رجلي على الاخر وابتديت انا كمان اصوت مع ماما وعمال اقول لنفسي (اومال لما زبري يبقى كله فكسك هتعملي ايه يا مي). ماما فجاه قامت مخرجه صوباعينها وحطت كف ايدها على زنبورها وبقت بتحكه بسرعه رهيبه ومبقتش متحكمه فصوت عياطها (اااااه هيءهيء هيء ممممم اييي وفجاه قفلت وضمت رجليها ال٢ وهي قاعده كده على ايديها ولقيتها مبرقه وبتشهق وبعدها ب خمس ثواني كانها اتكهربت قامت وقعت بطيزها على الارض وفتحت رجلها اوي وقامت منزله شلال ميه من كسها. وهي ماسكه بزازها ال اثنين بتفعصهم ومرجعه راسها لورا وبترتعش. وفجاه لقيتها كانها اتكهربت تاني وجسمها اتنفض وقام كسها خرج نافوره ايوه حرفيا نافورة ميه من جوه كسها وهي فاللحظه دي قامت مصرخه (اييي هموووووووووووووت ااااه) وقامت قفلت مية الدش بسرعه ومددت على الارض بتنهج. جسمها عمال يتشنج وبيرتعش وبتنهج ومش قادره خالص. وفضلت كده خمس دقايق تقريبا. وفجاه لقيتها بتناديني من اوضتها. اتخضيتفشخ. كنت كاني معاها فالحمام. ونسيت نفسي. يا احمد تعالي يا احمد بسرعه عايزاك. لبست البنطلون وانا زبري على اخره خلاص. (انت فين بندهلك من بدري) كانت مكشره اوي (معلش انزل هات حاجه ساقعه علشان طنط نهى جايه) ولقيت ماما شافت زبري وعنيها لمعت. كنت عرقان وبنهج ومش على بعضي (حاضر يي ي ماما هنزل علطول) ... كانت لسه باصه على زبري اوي. اوي. من كتر ما كنت بدعك زبري كان عمال ينزل فمذي كتير وماما شافته. سالتني سوال وقع قلبي (انت كنت بتعمل ايه فالاوضه يا احمد) (كنت بسمع اغاني عالموبايل ومسمعتكيش معلش) لقيتها قالت بطريقه غريبه (ماشي) دخلت اوضتي وسالت نفسي (هي المرادي باصه على زبري اوي كده ليه؟ وسالتني على اللي بعمله فالاوضه ليه؟ وكمان مكشرهه وطريقتها غريبه!! معقول خدت بالها من الموبايل؟ وطنط نهى صاحبتها جايه ليه؟ دي مبتجيش لماما غير لو ماما بتبقى زعلانه من بابا او مدايقه او بتاخد رايها فحاجه). هي اه صاحبتها الانتيم بس بيتها شاغلها وعيالها ال ٣ وابوهم مش مخلينها عارفه تشوف ماما خالص. ومش بتجيلها فعلا غير فالمصايب وبس. زبري مكنش عايز ينام من اللي شافو فالفيديو. لبست اندر ضيق اوي ونزلت اشتري الحاجه وطلعت. كانت طنط نهى جت لماما ولقيتهم قاعدين فالاوضه بتاعة ماما. سلمت على طنط نهى اللي سنها يبان اكتر من ماما بكتير مع انهم نفس السن. وانا خارج من الاوضه ماما قالتلي (اقفل باب الاوضه معاك) (حاضر يا ماما. ماما انا هدخل انام معلش صحيني كمان ساعتين علشان معاد الچيم. على فكره انا طلبت الاكل وعلى وصول معلش كلي مع طنط وانا لما اصحى هاكل). قفلت الباب وانا مرعوب. معقوله ماما حكت لصاحبتها عن الوساخه اللي بعملها فيها!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت نفسي هنام وخبطت باب اوضتي من بره كاني نمت وقفلت الباب عليا وجريت اتصنت عليهم. طنط نهى قالتلها (اهو يا ستي دخل نام يلا كملي المصيبه اللي بتحكيها). اتخضيت وخفت يا ترى مصيبة ايه. ماما قالتلها (يا نهى زي ما قلتلك مش هقدر اعيد كلامي تاني) (نهى: بصي بقى يا متخلفه انتي. انت مجنونه ولامؤاخذه سفر جوزك خلاكي مش واعيه لتفكيرك. ابنك ايه يا عبيطه اللي هيجان عليكي). انا برقت. احا يبقى حكتلها. ايوه كان باين عليها لما عيطت وقالتلي انا ام وحشه. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. احساسي وكلامي اللي بحكيه ده مخدش فعقلي اكتر من ثانيه. (ماما لنهى : و**** يا نهى انا مكسوفه اني حكيتلك بس اللي بقيت بحس بيه وتعبي...) (نهى مخضوضه: تعبك!!!) ماما تقريبا اتلخبطت وبقى عقلها الباطن اللي بيتكلم. ماما تهتهت (يا بت قصدي تعبه. الواد حاجاته واقفه علطول. علطول يا نهى. ومن بعد ما اتسحبت من لساني وقلتله ميلبسش غيار وانا شايفه حاجاته علطول) نهى قاطعتها (وانت اصلا يا مي تبصي على بتاعه ليه. الواد مغلطش. دي ابنك اطيب من الطيبه يا مي. فكرك يا بت يعني اني معرفش ان ابنك بتاعه كبير ؟ وقامت ضاحكه ههههههه ده انا من وهو فاولى اعدادي كنت بخاف اسلم عليه من شكل بتاعه ههههههه) (ماما وبصوت رقيق كده كانها مبسوطه: مكنتش اخده بالي بقى يا نهى. علطول شايفاه حبيبي البابي بتاعي وعمري ما يعني جه فبالي اني ابص على حاجته مكنتش شايفه الشقاوه اللي جواه) (نهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كاننهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كان قصدي اقولك انك انت اللي غلطانه انتي علشان بس مش مصدقه ان ابنك كبر وبقى شحط فكنت ناسيه انه خلاص بقى راجل كبير. وعلشان كده افتكرتيها هيجان منه) (ماما: طب يا نهى والهزار والضحك والصحوبيه الزياده والبوس الكتير ده) (نهى: يا شيخه يا ريت حتى عيل من عيالي يبقوا كده. ده ابنك احن منه مشفتش ورقيق وبيتكسف. هي فيه ام لاقيه عيل يبوسها ويقوللها بحبك يا ماما حتى) (يا نهى انا بحسه بيهيج كده). قلت لنفسي احا يا لبوه يعني قولتلها كل حاجه عن احساسي وخبيتي عنها كل حاجه عن هيجانك. اني اللي بجيبهم على نفسي يا وسخه!!) (نهى: بس يا عبيطه ده انت لازم تتصاحبي عليه وتبقى انتيمته كمان. ده نادر دلوقتي لما ابن يبقى جميل كده وميخبيش حاجه عن امه. قربي منه يا مي وصاحبيه ده سندك فالدنيا يا حبيبتي) (ماما وهي بتتكلم بكسوف: طب والزنق والتحسيس وبتاعه اللي بقى تاعبني... مممم تاعب نفسه وواقف كده ده. وسكتت شويه ويعني لما مسك صدري وكسي وانا عريانه.) صوتها كان ممحون نييييك ومش عارف ازاي نهى دي مخدتش بالها ان ماما كمان ابتدت تعشقني وهي مش حاسه. انا متاكد ان ماما اصلا بتتكلم وهي مش حاسه بنفسها. هي لسه مش فاهمه الاحساس الجديد اللي بافعالي وصلتها ليه. لسه مشاعرها متناقضه وفيه بذرة شهوة ام على ابنها بتبتدي تتكون وتثبت فمخها. ونهي علشان انسانه نضيفه اوى وطيبه جدا مخدتش بالها من الاضطراب اللي ماما فيه. (نهى: يا مي يا هبله ده ده اكبر دليل ان الواد عبيط وطيب وانت اللي بتفتري عليه. هو فيه حد يقدر يعمل كده فامه حتى لو هيجان عليها. ده اخره هيبص عليها وخلاص. مانا الشحطه اللي عندي فالبيت نازلين خبط فيه ليل ونهار وابوهم غشيم. عايشه فكوكب قرود ههههههه بس ده عادي يا خبيبتي. ايه يعني لزق فيكي ولا مسكك ده ابنك يا هبله وانت مامته. انت عمرك شوفتيه بص عليكي يا مي؟) ماما قلتلها (لا ابدا يا نهى. ابدا ده لسه انهرده اول ما شافني بالبرا بس قام اتكسف ودور وشه) (نهى: يبقى خلاص يا مجنونه تبطلي الهبل اللي بتقوليه ده. واياكي تتغيري مع الواد واحمدي *** ان فيه ابن جميل بيحب مامته كده وقريب منها كده. خليكي طبيعيه. انت يا حبيبتي مكتئبه من ساعة ما جوزك ابتدى شغله بره وانت مكتئبه. يا بت ده انت **** كرمك بابن زي ده. اخر مره خرجتيه وفسحتيه امتى ؟ اخر مره كلته بره امتى؟ اخر مره صيفته امتى؟ يا بنتى ده انتم اخر مره رحته الشاليه بتاع الساحل كان من اربع سنين تقريبا ده انا فاكره احمد يمومها كنت بشيله على حجري. معلش يا مي انا عارفه ان سفر جوزك وحش بس حاولي تتبسطي شويه علشان خاطري. وقربي من احمد وسيبيه يقرب منك ده انت ملكيش غيره. واياكي اياكي تتغيري معاه وحوار هدومك الاهبل ده تنسيه برضه. ايه جلبية الشتا اللي لابساها دي. انت هتخنقي نفسك فبيتك. متخليش افكار وخشه تعشعش فمخك لان الافكار ده هتجيب افكار تانيه وتالته. البسي عادي يا حبيبتي بس اكيد يعني مش هتلبسيله كلوت بس. افهميني قصدي خليكي العادي اللي انتي عليه).. تقريبا خلصوا كلامهم. جريت دخلت اوضتي وقفلت الباب بشويش فشخ. كنت بضحك نيك جوه نفسي (انقذتيني يا نهى. وخدمتيني. عليا مشوار طويل. لو ماما عملت بكلامك فانا كده خلاص قربت اوي لقلب وعقل وكس ماما) ورجعت شغلت اللاب وعملت ايديت على فيديوهات ماما الجديده. مقدرتش اشيل الصوت. كان لازم اخليه صوتها فالحمام علشان يمتع كل هيجان. احا فيديو الحمام ده هيخلي مفيش نفر فالكون مش هينزل لبنه على لحمك يا مي. وحتى الوش مخبيتهوش اوي. كنت عامل لغوشه خفيفه. لا منك شايف تفاصيل الوش ولا منك مش شايفه. علشان كل رياكشنتها تبانلك مع صوتها. وقمت رافع الفيديوهات. مكنتش بهتم افتح ال ال عشتراف رساله خاصه على موقع السكس لهيجانين عايزين يتمتعوا اكتر بلحم امي. كنت بهتم بس اشوف كام عشترلاف زبر جديد عشر عليها. وبعد ما رفعت الفيديوهات قلت انام شويه. وبصيت للمرهم االي اشتريته لماما وقلت لنفسي. هخلينا نرتاح علشان نمخمخلها بالليل)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الخامس:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الشهوة ليست احداث سريعه متواليه فقط. الشهوه الحقيقية حقيقتها تظهر فالتفاصيل. شهوة ذكر لفتاة ليل او زوجه او صديقه تستطيع اختزالها في احداث سريعه وتفاصيل منعدمه حتى. لكن شهوة ام و ابن لبعضهم البعض لابد لها من الانصات لكل حرف يخرج من لسانهم ومن عقولهم. شهوة محرمه بكل تلك القوه تستحق ان تنتبه لتفاصيلها كثيرا حتى تستوعب النهايه الغير مألوفه لاي عقل)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(على فكره بتكلم بجد كل تفصيله مكتوبه مقصوده وبتفسر وبتبرر وبتشرح كل التناقضات اللي عند الابطال)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت اسعد كائن حي. اكتر من حاجه خلوني اطمن اني ماشي صح واني قربت خطوه كمان لقلب وكس ماما. معنى ان ماما قالت حاجات تكسف زي دي لنهى ان الموضوع بقى مريب بالنسبالها ودي كانت نقطه مهمه انه يتولد جواها شعور ان فيه حاجه غريبه وجديده بتحصل. وطبعا طنط نهى شالت اي شك عند ماما فاني قاصد اوسخ معاها بالعكس ده انا بشوية تظبيط مع كلامها افتح سكك جديده تقربني من قلب ماما اكتر. اللي خلاني اسعد هو محن ماما فكلامها. كنت مركز اوي وفعلا ماما كانت بتتكلم وهي مش واعيه. مش عارف اوصف احساسها لانه صعب. هي لحم كسها وعقلها الباطن الجعانين للجنس اتجننوا خلاص من اللي بعملوا فيها لكن عقل ماما الواعي وقلبها لسه شايفني احمودي ابنها الصغير. واللي ناوي اعمله فماما اني اخلي عقلها وقلبها يعشقو كل تفصيله فيا بس مش عشق ام لابنها لا ده هيبقى عشق لبوه لدكرها اللي معذب كسها وعقلها وكيانها كله. بصيت بصه على الفيديوهات اللي نشرتها لماما. لقيت اقبال تاريخي على لحم ماما. ايه كل الاعجابات دي!!! اشعار عدد الرسايل اللي جيالي زاد بتاع ١٠٠ رساله. الاعجابات بالميات. فيديو العاده السريه ونيكتها لنفسها وصل ل ١٠٠٠ مشاهده ف ساعتين. بقى ليكي فولورز ومتابعين يا ميوشتي ازبارهم كل تفصيله فيكي. فجاه قلت لنفسي (هو ازاي انا وسخ كده!! هو انا ليه شيطان كده!! هي عملتلي ايه علشان اخلي لحمها مترمط كده بين ازبار الالوفات). بصراحه ضميري انبني اوي. بس زبري متجنن وهيجان اوي. انا عارف نفسي انا فيا سنة دياثه شويه. اه بهيج لما الرجاله بتهيج عليها فالشارع بس متوصلش بيا انشر لحمها كده لكل راجل فالدنيا. بصيت على منظرها وهي بتعيط من قسوة شهوتها وعنفها وبتدخل صوابعها فكسها وقلت لنفسي هي مش زنبها انها تعبانه كده بابا سبب وانا سبب وجسمها المولع غصب عنها سبب). لقيت نفسي بعمل باسوورد للفيديوهات علشان محدش يشوفها. معرفش ليه مقدرتش امسحهم وامسح الحساب كله (كنت لسه معرفش اني وصلت لدرجة عباده فجسم ماما ممكن توصلني اني اشوفها بعينيا لايف بتغتصب وبتتقطع جماعي). فجر جسم ماما اللي انا عارف انكم بتشوفوني ببالغ فوصف وساخته بس هو اسخن وافجر من وصفي بكتير كمان، فجر جسمها ده خلق جوايا بذرة ديوث وعرص وخول بيعشق لحم جسم امه وبيعبده وبيشوفه ان مش زبر ولا زبرين بس يقدروا يمتعوه. ايوه يا مي انتي ولا الف زبر حصان يقدر يدي لحمك حقه من المتعه. ضميري ارتاح شويه لما قفلت الفيديوهات.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدت المرهم ودخلت اوضتها كانت نايمه. طبعا ليكي حق تنامي يا حبيبتي بعد اللي عملتيه فنفسك فالحمام. ده انتي نكتي نفسك كانك عايزه تنتحري من قوة وجع كسك. ندهت عليها. كانت لسه لابسه العبايه الحشمه اللي كانت لبستها بعد الحمام. صحيت وفتحت عنيها (ايه يا حبيبي هي الساعه كام) (معلش يا حبيبتي انا خفت تكوني تعبانه لسه وضهرك واجعك فجيت اطمن عليكي. بصي جبتلك احسن مرهم فموضوع وجع الضهر ده) (**** يخليك ليا يا احمد وميحرمنيش منك. متشكره يا حبيبي انك تعبت نفسك بس خلاص ضهري كويس). انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي. (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي). لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس.....) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني (انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها. (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهمعالعبايه يعني. (احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي). ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش. لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما. ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب. بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه. ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها. وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار. كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه. كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه. فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وضحك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله). فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا. مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما. اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله. ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده. اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه. اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده. دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره. دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس. لقيت نفسي براحه اويبحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ. حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه . كل ده كان بيحصل بسرعه. يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبهلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه. ولقيتها فاجاه قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات). صوتها كان كله محن فشخ. محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبلع لبني اللي تعب. رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه. خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها. ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير. (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا. وزبري مش قادر. اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي. نفسي اغتصب ماما اوي. اغتصبها بكل قوتي. ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي). انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني. نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس). زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده. ده انت على اخرك. قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها. ومن هيجاني غصب عني قمت معفصها جامد. ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش. لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني). انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها. مش قادر زبري هيمووت. نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا. يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها. الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين. بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني. وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان. وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى. واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها. لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها. وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله. قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره). وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه. وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك. ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها. حطت المره على ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه. ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج. انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش منلحم جسمك ده. صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه. بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم. وبنزل احسس على اول ضهرها. ااااااه يا زبري. حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه. ماما جسمها سايب اوييي. ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها. نص ضهرها بقى ملط. كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما. يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما. كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله. يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي. كوعي كان بيغتصب طيزها. وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه. قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد). ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي. ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كوعي والملايه وصلو لطيزها. ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده. عايز اغرقه كله بالتفافه. عايز اغتصبك. حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن. علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك. بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل. عريت طيزها بكوعي. كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها. فرق طيزها ملط. ملط. مش مصدق عيني. ملط. كل دي طيز يا منيووووووووكااااا. ااااه مش قادر. لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري. ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت. حطيت مرهم تاني على ايدي. وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها. وبتضغط. (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري. (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها. كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون. هينزل بجد. عدلت وضع ايدي. بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد صوابعي وجعتك. كف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت. وبعبوصي نايم على فرق طيزها. وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه). وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي. صوباعي دخل ففرق طيزها. ااااااه مش قادر. مش مستحمل الجنس ده كله. طيزك كتيره عليا يا ماما. طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي. كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب. لقيتني بقرببعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها. ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي. وهي ارتعشت ولفت فجاه. ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى. لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري. بلمت. انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها. احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها. ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد). احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها . بس اوله. (ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش انت مبتريحهوش). ااااه انا هيغم عليا من جرأتها. (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون. (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال. فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري. ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي). غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم. (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه. مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك. مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها. (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص). قصدها بحتلم. انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر. قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش). انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاني مره زبري ملط قصاد ماما. بس احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها. وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ. اي هتحصل مصيبه كده. لو زبري جابهم. ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا. المره اللي فاتت ضربتني بالقلم. المرادي هي هتنهار. كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها. (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما) ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني. ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه. (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاصمكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر. بطن ايدي على اول كسها. ايدي كلها بتتحرك. وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي. (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي بتنزل مني. بقيت بدعك كس ماما براحه اوي. احا بدعك كس ماما بايدي. كس مي. وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده). احا هجيبهم مش قادر. بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها. (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني). حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما. بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت. مقدرتش استحمل. قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص. لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها. ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم. ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه. زبري هدي و شلت ايدي من كسها. ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما. بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حلمة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا. (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه. (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا. انت مش جووووزي حرام عليك). كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده. دي اتعقدت واتجننت خلاص. قمت وخرجت بره الاوضه. لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي. (اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني. مش عايزه اشوفك تاني. وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها. وكانها مش مصدقه. مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت. (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني. انا وحش انا زباله. انا هنتحر. علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده. انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي. انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي). وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها مقهورة من العياط.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده. ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده. لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه. هخسر امي للابد. ولا ممكن تحصل اي خاجه تانيه.</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃, post: 120962, member: 57"] [B][SIZE=6]الجزء الاول:[/SIZE][/B] [SIZE=6][B] انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوهالغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده. اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبطوشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمسشفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري. دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظ[I]ظ[/I] ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظ[I]ظ[/I] واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنتيوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت *** الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!) كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنياوبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟ الجزء الثاني احا. احا. فضلت اقول احا كتير فسري وقلبي خلاص هيقف من كتر ما بيدق بسرعه. احا مش مصدق اللي حصل فاوضة ماما. دخلت اوضتي وقلعت ملط وقعدت فالسرير ومسكت زبري اللي لسه بينقط لبن. غطيت نفسي وعملت نفسي نايم بس الحقيقه الليله دي منمتش لحظه. كنت حاسس اني هموت من الهيجان. احا هو انا فعلا حلبت زبري بفخاد ماما وكسها!!! احا هو انا فعلا فرجتها على بركان لبني اللي نزل شلال على لحم رجليها وقصاد عنيها!!! زبري الليله دي منامش لحظه وفضل واقف ومنفوخ بسبب رد فعل ماما. ماما اللي مكنتش اعرف انها تعبانه على الاخر كده ومستحملتش حك راس زبري فكسها الوسخ. احا هو فعلا ماما جابتهم بسبب زبري!!! فضلت افتكر كل لحظه من اول ما زنقتها من ورى وحشرت زبري كله بين وراكها. فضلت افتكر تتنيحها فزبري فالمرايه وهي شايفاه بيزني فيها بالوساخه دي. احا ازاي مخدتش بالي ان القحبه هيجانه وعلى اخرها كده. زبري كان هينفجر تاني وانا فالسرير لما افتكرت منظر ماما وهي بتقفل فخادها على زبري اكتر. احا دي ساحت فشخ ونسيت نفسها فشخ لدرجة انها زنقت طيزها بكل قوتها فيا وهي بتجيبهم. زبري خلاص مش عايز يعمل حاجه غير انه يفضل يجيب لبن على المتناكه اللي خلفتني. بس انا الليله دي حلفتاني عمري عمري ما هضرب عشره تاني فحياتي وقلت فسري (وحياتك يا مي ما هينزل لبني بقصدي من زبري تاني غير فرحمك. رحمك اللي اتخلق هو وكل لحمك علشاني انا وبس). الليله دي غيرت تفكيري كله وخططي كلها وفضلت طول الليل افكر واتفنن فالتخطيط علشان هدف واحد بس هو ان ماما تبقى حبيبتي وعشيقتي ومراتي وشرموطتي. اولا اكتشافي الجديد ان ماما مولعه نار وعلى اخرها خلاني افكر ازاي مركزتش مع ماما في حياتها الجنسيه. لازم اعرف كل احاسيسها ومشاعرها. لازم اسمعها واتصنت عليها واراقبها من غير ما تحس اني مركز معاها. كان لازم افكر برضه ازاي هقدر اعدي الموقف اللي حصل ده وافكر فرد فعلها. اكيد هتبقى مكسوفه نيك مني. خصوصا انها اتحولت لشرموطه بنت قحبه وانا راكبها. وخصوصا انها نسيت نفسها وزنقت طيزها وكسها فزبري بقصدها وهاجت وصرخت وقالتلي بمحن (طلعه من بين رجليا هتموتني) ولما نسيت نفسها وقالت بشرمطه كانها مومس (ابعد بقى عيب كده وكسها بيرتعش اصلا). هسيبها تطلع كسوفها على شكل عصبيه عليا. اكيد ده اللي هي هتعمله انها هتعاملني كاني مجرم. بس فالمقابل انا هتعامل كاني خايف منها ومكسوف وزعلان علشان ضربتني بالقلم. هعمل نفسي خام وكاني مش فاهم حاجه بس لازم ابقى بجح شويه. ماهو الخام ده بيبقى بجح غصب عنه. الليله دي قررت برضه اني اخد بالي على زبري. وزي ما قلت قبل كده مش هحلب زبري تاني فحياتي. لازم اكل كويس اوي واعمل رياضه. عايز ابقى الراجل المثالي لبنت القحبه دي اللي جسمها حرام حرام حرام بجد انه بيمتع راجل واحد بس. اللي في فجرها وفجر جسمها لازم ليها طور وفحل ابن وسخه يمرمط كل تفاصيلها المتناكه دي. واخر قرار خدته اني لازم اقرا كتير واعرف كتير عن سكس المحارم. لازم ادرس كل الافكار وكل القصص سواء الحقيقيه او الوهميه. لازم مع مذاكرتي للمدرسه اذاكر كمان لماما مي. فضلت 6 ساعات كامله افكر وزبري بيتحايل عليا وعايز يفرقع تاني. زبري غصب عنه مش قادر ينسى انه كان بيضاجع لحم كس ماما وفخادها اللي مش عند حتى البورن ستارز. قلت اروح اخد دش علشان زبري يهدى شويه. وانا معدي جمب اوضة ماما سمعت صوت عياط وكلام مع حد على الموبايل. حطيت ودني عالباب وسمعتها. كانت بتكلم بابا وبتقول (حرام يا عادل بقى حرام كده بجد) كانت بتعيط بحرقه وهي بتتكلم (انت مش كنت قايللي انك هتقدر تنزل اجازه اسبوعين ومش هتستنى الاجازه السنويه. و** وحشتني و** وحشتني يا حبيبي وعايزاك اوي). كنت بسمع ماما وهي صعبانه عليا اوي. هي ازاي مستحمله وجع الكس ده كله. ازاي مكنتش واخد بالي انها اكيد تعبانه اوي بسبب سفر بابا. ماما كانت ساكته وواضح ان بابا كان بيتكلم لقيتها فجأة صرخت فالتليفون (حرام عليك يعني انا دلوقتي مش مقدره شغلك ومش مقدره اكل عيشك ومعنديش ددمم. ها ها انا معنديش ددمم يا عادل. انا اللي بستناك ظ،ظ، شهر وبستحمل وجعي وتعبي. ده انا لو حيوانه كنت تعبت). كنت سامع كلام ماما بالتفصيل ولقيتها رجعت تعيط بهيستيريا وبتقوله ( مش هقدر استحمل ست شهور كمان و** تعبانه يا حبيبي تعبانه وعايزاك وعايزه حضنك) معرفش ق**ا فالتليفون ايه خلاها تصرخ فوشه بصوت عالي فشخ (انا شرموووطه يا عادل انا شرموووطه!! انت شايف كده. سفرك كل ده وفالاخر بقيت بفكر بكسي) برقت لما سمعت ماما قالت كده. احا كلمة كسي خارجه من بقها تهيج الحجر. كنت عايز افتح عليها الباب فاللحظه دي واغتصبها واضربها واكتفها وابهدل لحمها واطفي نار كسها اللي قايد نار ده. ماما خلصت المكالمه وفضلت تعيط تاني. مكنش ينفع ادخلها تاني علشان مبوظش الدنيااكتر. دخلت استحميت وفالوقت اللي استحميت فيه كاني كنت شايف كل اللي هيحصل مع ماما لحد ما مشهد واحد فضلت اتخيله. مشهد ليلة دخلتي على مراتي (ماما مي). حياتي وتفكيري اتغيرو تماما بعد ركوبي طيز ماما فاوضتها. قبل كده كنت هيجان على لحمها ونفسي ادوقه واتمتع بالبص عليه والتعشير. بس مكنتش متخيل ان لما زبري هيدوق طعم الحك فكسها وفخدها وطعم الزنق فطيازها هكون مجنون بيها اكتر كده. المهم. اليوم اللي بعده اتعمدت مصحاش ومرحتش المدرسه وماما خدت بالها وجت تصحيني وقلتلها تعبان مش قادر انزل. وفضلت على الوضع ده يومين كاملين مبكلمهاش ومبنزلش ومبخرجش من اوضتي قال ايه يعني زعلان ومتضايق. وهي كل شوية تسالني مالك انت كويس وبرضه مديها وش لحد ما خافت عليا وجاتلي الاوضه. دخلت تهزر معايا (وبعدين بقى يا حمودي انت هتفضل مقموص مني ومبتكلمنيش ) لقيتها جت وقعدت قصادي عالسرير. بنت الزانيه برضه معريه كل لحمها بشكل ابن *** كلب ولابسه قميص نوم حملاته فتله ومفتوح نيك عند بزازها الملبن لدرجة ان حلمة بزها الشمال الحته الغامئه اللي حواليها باينه وبزازها محدوفة على الجناب بطريقة بنت متناكه. حاولت متنحش فيها لاني مش عايزها تحس اني بهيج عليها دلوقتي خالص. كملت كلامها (حبيبي انا اسفه علشان ضربتك بس اللي انت عملته ده عيب اوي. انت فاهم انت عملت ايه يا احمد ولا لا؟). كنت عايز ارد واقولها ايوه يا قحبه فاهم وعارف اني ركبت طيزك وحشرت زبري فلحم فخادك النجسه وزنقتك زي الكلبه اللي بتتعشر من كلاب الشوارع زي ما انا نفسي دلوقتي اجيب كرباج وانزل فلحم بزازك الملط دول تلطيش. فاجئت ماما وابتديت انفذ خطتي. (ماما انا بجد خايف من يومها ومش عارف ايه اللي حصل. انا بجد اسف يا ماما. يا ماما انا فيه كلام كتير بجد نفسي اكلمك فيه ومكسوف) . قالتلي اتكلم يا حبيبي. وقفت قصادها ورحت قالع بنطلون البيجامه. زبري كان قصاد رقبتها (ماما هو انا فيا حاجه غلط؟ قوليلي علشان خاطري فيا حاجه غلط؟ الناس كلها فالشارع بتبص عليا وبالذات هنا بين رجليا وبيضحكوا وبيشاوروا. يا ماما انا خلاص مبقتش قادر امشي فالشارع) طبعا كنت بتكلم ومركز مع عنيها اللي متنحه فزبري اللي خلاص هيقطع البوكسر حرفيا. (ماما ممكن استاذنك وانزل البوكسر) .. ماما اتخضت (ايه!! ) .. (لو سمحتى يا ماما انا مفيش حد صاحبي غيرك ارجوكي) وقمت قالع ملط وقربت من وشها نيك وركزت فرد فعلها وسالتها (هو كده كبير فعلا زي ما الستات بيضحكوا وبيقولوا فالشارع). ماما بلمت حرفيا وعنيها خلاص هتخرج من مكانها ومش مصدقه اللي انا بعمله (احمد عيب كده البس هدومك). قربت منها اكتر لحد ما شعر زبري فاخر رقبتها من تحت وزبري بقى نايم على فرق بزازها بالظبط. كنت مش قادر امسك نفسي لان من مكاني فوق كده شايفبزازها كلها ملط وشايف حلماتها واقفه نيييك. راس زبري كانت بتتمرجح وبتخبط فالبزين وبتحك ففرق بزازها الواسع فشخ. لقيتها بصت على بزازها وقالت بصوت مبحوح اوي كانها مش قادره تتكلم (احمد ابعد عني كده مينفعش) .. رجعت اندمج فالدور تاني وفنفس الوقت لزقت اكتر فلحمها (علشان خاطري يا ماما قوليلي اعمل ايه انا مبقتش عارف اعيش بجد وبقيت مكسوف من كل الناس وغصب عني بيبقى باين لكل الناس هو كده كبير فعلا؟) ماما نزلت راسها وبحلقت فزبري اللي محطوط بين بزازها وبطريقه مولعه قالتلي (كبير اوي اوي يا احمد) اول ما سمعت الجمله دي زبري ولع نار وابتدى ينفش فشخ فشخ وانا اصلا كنت على تكه واغتصب ماما. حطيت ايدي على كتافها ال ظ¢ وكملت كلامي (طب هو كده طبيعي يا ماما؟؟ ليه الناس بتشاور عليا طيب) ماما كانت فدنيا تانيه ومش حاسه غير بزبر ابنها اللي بيملى الفرق بين بزازها. زبري بقى ناشف نيك ومعرفش ازاي اتجننت وقمت متحرك يمين سنه وخليته يدخل جوه القميص المفتوح وبقى نايم على بزها الشمال كله. ضحكت جوه نفسي وقلت لنفسي (احا يا بنت القحبه ده انا هخليكي يغم عليكي) .. (يا ماما ردي عليا) لقيتها رفعت راسها ومش قادره تتكلم خالص (احمد ابعد عني عايز مني ايه) كانت رافعه راسها وبصالي وفجاه لقيت راس زبري دايسه على حلمة ماما. احا زبري انتفض ساعتها. معقولة حلمة النجسه القحبه لازقة فزبري. ماما خلاص ساحت وسندت راسها على بطني. قمت عملت نفسي بسالها انت كويسه وخليت ايدي الشمال توقع حمالة فستانها اليمين وبمجرد وقعت بزها اليمين كله اتعري. لقيت ماما مش حاسه اصلا اني قلعتها ولقيتها رفعت راسها واتكلمت بهيجان نيك وكانت بتهته من كتر ما هي سايحه (بص يا حبيبي حاول تلبس بوكسرات ديقه وانت فالشارع انا عارفه انها ....) (اااااااه). ايوه ماما فجاه قالت ااااه. وانا اتجننت خلاص بقيت بضاجع بزها الشمال بزبري حرفيا بقت بحركه فوق وتحت وحلمة بزها بتتقطع براس زبري وبقت غرقانه بالمذي .. (مسمعتكيش يا ماما قلتي ايه).... (ممممم يا حبيبي متلزقش فصدري كدااااه ... مممم بص فالبيت يا قلبي خليك براحتك متلبسش غيار علشان واضح ان الغيارات بتجننك ممممم اويي ممم قصدي بتتعبك). بنت المتناكه خلاص سااااحت فشخ وبتحاول تداري. رجعت لورا شويه واديت فرصه لزبري ياخد راحته ويطلع لفوق. (ماما شكرا بجد انك مش زعلانه مني) .قمت شديت راسها على بطني كاني هبوس راسها. بس انا عملت كده علشان راس زبري تمرمط وتدوس على بزها كله وتطلع سنه سنه على رقبتها وسنه سنه على خدها لحد ما خبطت فشفايفها. احا ماما متحركتش. شفايفها لازقه فزبري ومبعدتش. قلت فسري خلاص مش قادر هغتصبك يا مي يا معرصه بقى مش قادر. لقيتها قالت حته (ااااااااه) وقعت قلبي. انت يا بنت الوسخه اللي فهيجانك مفروض تنزل تتنطط على ازبار الرجاله فالشوارع. قمت موقع الحماله التانيه وبصيت لقيتها بقت عريانه ملط لحد طيزها. فضلت ابوس راسها واقولها (انت احن ام فالدنيا يا ماما) وانا شايف زبري بيفرتك شفايفها وهي بنت الهيجانه سايبه شفايفها تتقطع وتتخبط براس زبري.قومت ماما تقف وهي ملط من فوق وكانه خلاص مبقاش فارق معاها قمت حضنتها وضغطت على بزازها الملط بصدري (بحبك يا احلى ماما متزعليش من اللي حصل يوم ضلفة الدولاب علشان خاطري). كنت بحرك صوابعي على ضهرها العريان بطريقه سكسي نيك وبصيت مكانها على السرير لقيت مكان كسها غرقااااان نييييك. فضلت احسس بايدي على ضهرها لحد ما وصلت لاول فرق طيزها قمت لامس فرق طيزها من فوق برقه. لقيت ماما بصتلي وكانت بتنهج وقالتلي (اهم حاجه يا حبيبب تحكيلي كل حاجه ونبقى صحاب دايما). (يا ماما انت احلى صاحبه فالدنيا عمري يا حبيبتي ما هخبي عنك اي حاجه تاني انت مش عارفه.....) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت قميص النوم اللي كان واقع اصلا لحد طيزها. وعلشان هو واسع وقع فالارض. احا مش مصدق نفسي انا حاضن مي وهي ملط ومش لابسه غير كلوت وبس. هي كانت حاضناني وايديها ورا ضهري وانا ايدي اليمين خلاص لامسه طيزها وايدي الشمال نازله تحسيس سكسي نيك على ضهرها العريان. كان لازم اختم اغتصابي لماما واخلي كسها يفرقع وتوصل لشهوتها. صوباعي كان لسه عند اول فرق طيزها قلتلها وانا مخضوض (ماما الحقي هدومك وقعت على الارض) . بصت عليها وهي مش مصدقه ازاي مخدتش بالها انها واقفه ملط قصاد ابنها. قمت عملت نفسي هقع وقلتلها حاسبي يا ماما. قمت نزلت ايدي اللي على ضهرها مسكت طيزها ودخلت بعبوصي ففرق طيزها وعملت نفسي بسندها والايد التانيه قفشت بيها بزها اليمين. احا فعصته. فعصت بزها ابن اللبوه اللي مجنني. (حاسبي حاسبي هنقع) قمت خبطت كسها بعبوص ابن عرص وقمت دايس نيك ببعبوصي على كسها لقيتها قفلت وراكها ومسكت ايدي اللي مفعصه بزازها وراحت مطلعه صرخه ولا كانها مومس (ااااااه). (انت كويسه يا ماما) ( ممممم ااه يا حبيبي) قلتلها استني هلبسك. نزلت قرفصت على الارض ومسكت قميص نومها رفعته سنه سنه وانا بقاوم اني ابحلق فالملط اللي قصادي. رفعته سنه سنه ومخلى ايدي تحسس على كل نقطه فلحمها. بطن ايدي مسابتش حته فجلدها مضاجعتهوش. كس ام نعومة رجلها. لمست وحسست وايدي اتمتعت بلحم رجليها اللي مفروض تبقى *** الناس تعبده. ايدي غصب عنها كانت بترتعش وهي بتحسس على ركبتها من ورا وطالعه تحسس فخادها النجسه. احا كل دي فخاد يا ماما. ازاي فخادك مصبوبه كده. مفكيش حته وحشه يا بنت القحبه. مفيش حته فلحمك غير وتجبر اللي شايفها انه يقرر يغتصبها. لحد ما وصلت لطيزها قمت دايس عليها بايدي. لقيت ماما قفلت رجلها على كسها اوي. احوووو كلوتها بقى غرقااااان نيييك وكانها عامله بيبي على نفسها وقفت وانا برفع فستانها وبقيت لازق فيها من قدام. وزبري وانا بقوم كن جوه رجليها وفضل يطلع لححد ما بقى خلاص هيرشق فكسها. احا ماما كلوتها بينقط عسل. احا للدرجادي كسك مستحملش. قمت فنفس الوقت خبطت زبري كله فكسها من تحت وبين فخادها وايديا بترفع فستانها وبتحسس وبتفعص بزازها ال ظ¢ وهي طالع لفوق. لقيتها قالت (احمد ايييي حرامحضناني اوي... لقيتها جريت على اوضتها فجريت وراها وحطيت ودني عالباب (ااااه ااااه ممممم تعبانه تعبانه مممم كسيييي ااااه ايييي). ابتسمت وانا سامعها بتنيك كسها فالاوضه. وقلت لنفسي ( نيكي نفسك يا حبيبتي نيكي وفالاخر مش هتلاقي زبر يحبك قد زبري علشان تركبيه). دخلت نمت وانا بشتم المنيوكه فسري. يعني يا بنت اللبوه كنتي جايه تعاقبيني وتلوميني اني ركبت طيزك وزنقت زبري فيكي وففخادك من ورا تقومي سايحه وتتفشخي وتسيبيني اركب كسك من قدام. اليوم ده مكنتش مصدق جمال لحمها. احا هو لحمها فورتيكه والعين تعشق تزني فيه. بس لما حسست على جسمها كله وايدي عرفت طعم لحم وراكها وطيزها المنفوخه نيك وبزازها الشراميط عرفت ان الوليه دي كنز. كنز جنسي وبركان مولع ولحم لازم يتقفش طول العمر. بصيت على راس زبري (يا بختك يا بنت المحظوظه دعكتي احلى بزاز وحلمات فالكون كله). من اللحظه دي فعلا اعتبرت مي مش امي واعتبرتها خطيبتي ومراتي وعشيقتي ولبوة زبري. الجزء 3 ماما فضلت يومين او ثلاثه مكسوفه اوي مني او يمكن كانت زعلانه من نفسها وده طبيعي جدا ما هو مش سهل على اي ست انها تجيب شهوتها فحضن ابنها. وطبيعي انها تكون مكسوفه علشان كانت حاضناني وهي كل جسمها عريان ملط ومن شهوتها مهمهاش حتى انها تستر لحمها اللي شايفاه بيتفعص وبيتحسس عليه بايدين ابنها. ويمكن كانت برضه خايفه اني اكون خدت بالي من تعب كسها ومن حرمانها الجنسي لما قفلت فخادها وكسها مرتين على زبري اللي راسه كانت بتفرش لحم كسها حرفيا سواء فاوضتها او اخر مره فاوضتي. مش سهل على اي ام انها ترتعش وتصرخ وتقول اااااهة السكس وهي راكبه زبر ابنها. ولاحظت انها مبقتش تلبس عريان خالص ولا شفاف كمان وبقت كل هدومها بيجامات. بس بيجامات ايه اوسخ من الوساخه ومبينه ادق تفاصيل جسمها المنيوك. وتهيج اكتر من وهي عريانه اصلا الشرموطه بيچاماتها هيجتني لدرجة اني لاول مره اتجنن واصورها فيديوهات عيني عينك قصادها وهي مش عارفه اني بصور. كل يوم اصورها فيديوهات وهي بتتحرك فالشقه ووهي بتعمل الاكل ووهي بتتفرج عالتليفيزيون. كنت بنهش كل لحم جسمها بكاميرة الموبايل و ظ،ظ[I]ظ[/I] مره فاليوم ببقى نفسي اقطع ببچامتها واعريها واغتصبها لحد ما نفسها يتقطع وتموت بجد وروحها تطلع وانا لبني بيملى كسها. كنت قررت بعد ما قريت كتير عن المحارم وعن الشهوة بين الام وابنها قررت اني احاول اشيل كل الفواصل والحدود بيني وبين ماما بالتدريجوعلشان اكسر حالة الفتور اللي فعلاقتها بيا بعد اللي عملته فلحمها اخر مره ابتديت اهزر معاها وابقى دمي خفيف دايما. بقيت لازم يوميا اصحى من النوم وافضل اتغزل فيها (صباح الفل يا قمر) (ايه يا ميوشه الطعامه دي) وطول اليوم لازم كلام زي (يا غزال انت) (اه يا قلبي هيقف من طعامتك يا حلوه انتي) وبقيت لازم دايما ابوس خدها بلزوم ومن غير لزوم واقولها بهزار (يالهوي ده مش خد ده برطمان نوتلا) او اني ابوسها فاجاه وهي بتعمل حاجه فتتخض فاعمل نفسي زي مثلا اللي كل اكل طعمه اوي (مممممم يااااا). طبعا فالاول مي كانت متفاجاه ومستغربه بس بعد اسبوعين بقت بتتبسط اوي لما بتغزل فيها او ببوس خدها. وبقيت لازم يوميا اخلي في احتكاك بين جسمي ولحمها كله. والاهم هو اني اخلي جسمها يتعود على زبري وانه يبقى عادي ان زبري يلزق ويحك ويضغط على اي نقطه فجسمها. طبعا هي كانت نيتها حلوه لما قالتلي متلبسش بوكسر فالبيت والبس بيچاماتك على اللحم وكانت خايفه عليا لانها فاكره ان ده اللي بيهيج زبري ويتعبه. ومن يومها مبلبسش غير بيچامات خفيفه وماسكه على رجلي ومبينه زبري كله بكل تفاصيله. طبعا كنت واخد بالي جدا اني مبالغش فالتحرش بماما او اني اعريلها زبري كله وده مش خوف منها لاني عارف ان القحبه بمجرد اني بتحرش بلحمها بتسيح وبتجيبهم على نفسها. بس مكنتش عايز ابوظ شكل العلاقه اللي بحاول ابنيها معاها. علاقه الصحوبيه والهزار والضحك واللي كنت متاكد اني هوصلهم لعلاقة حب وعشق مع مع ماما بس طبعا السكه طويله. مضحكش عليكم اكتشفت اني بحب ضحكتها وبحب رقتها وبحب ملامحها وكل تفاصيلها بجد وهي بتتكلم وهي متعصبه وهي فرحانه وهي بتضحك. لدرجة اني فمره تنحت وسرحت فوشها غصب عني فخدت بالها اني متنح فيها ومبتسم (مالك متنح فوشي كده ليه) مش عارف ازاي قلتلها (انت ازاي وشك حلو كده يا ماما). ساعتها حبيبتي اتكسفت اوي وضحكت. كان بيبقى نفسي اجري عليها واحضنها اوي واقوللها و**** بحبك بحبك بحبك كراجل مش كابن. بحبك يا مي وبعشق حبي ليكي بجد. الفتره دي ماما حالتها النفسيه اتحسنت اوي ووشها بقى مبسوط علطول ورايقه كده. بعيدا عن وجع كسها هي فعلا كانت محتاجه حنيه ورقه وشوية سعاده. وهي كانت بتريح كسها وتنيكه بايديها كل فتره فاوضتها وكنت بسمعها كل مره بتحاول تكتم صويتها وبتعيط من هيجان لحمها. طبعا هيجاني ووساختي ونجاسة زبري كانو واخدين كل تفكيري. كل يوم بيعدي من اغير ما اركب ماما كان عذاب بالنسبالي. كنت كل لحظه بقول لنفسي يلا قوم اغتصبها دي حلالك. يلا قوم كتفها وسيحها وازني فكل جسمها واللي كنت بصبر نفسي بيه هو الهدف اللي فيوم مقرر اوصله اني انا وماما نتجوز عن حب ونعيش بقية حياتنا كعشيق وعشيقه. من كتر ما كنت هتجنن على لحم مي وازاي هو متساب كده من غير ما ايد تفعصه او زبر ينكحه او عين تتمتع بيه قمت مقرر ادي جسمها حقه اللي بجد يستاهله. عملت حساب على موقع سكس مشهور اوي ولاني شاطر فبرامج الفيديوهات عملت ايديت على كل الفيديوهات اللي مصورها لماما وخبيت وشها والفيديوهات كانت بكواليتي عاليه فشخ. وفليله كنت هتجنن وانا شايففخاد ماما قلت لنفسي (احا احا و**** حرام الفخاد دي حرام تكون متغطيه. حرام الطيز دي تكون مستخبيه. حرام البزاز دي محدش يشوف جمالها. احا دي مش انسانه دي مفروض تبقى اله سكس لكل البشر) .ده اكتر منظر محترم ليها فالفيديوهات: وقمت نشرت فيديوهات ماما كلها على موقع السكس طبعا كنت شايل الصوت ومغطي وشها زي ما قلت. نشرتلها حوالي ظ،ظ¥ فيديو ببيچاماتها الوسخه اللي مشرمطه لحمها. احا يا ماما يا ريتني كنت صورتك بلانچيريهاتك بنت الزانيه اللي كنتي بتقعدي بيها زمان وبزازك كلها خارجه منها ولو مش خارجه فاصلا كس ام الشفاف اللي كنتي بتلبسيه يا قحبه كان مخليها قنبلة سكس اكتر من وهي ملط. يا ريتني كنت صورت كلوتاتك الفتله يا منيوكه اللي كانت علطول باينه. ده انت يا بنت المومس يتعملك لوحدك قناة سكس على الدش متعرضش غير لحمك انت وبس بكل وساخته ونجاسته. ومن هيجاني خليت اسم الفيديوهات (ماما مي الفاجره شرموطة كل زبر وبارقام متسلسله) يومها نمت وانا بتخيل الهيجانين ماسكين ازبارهم وقاعدين بيحلبوها وهم بيمتعوا عنيهم بجسم ماما. ولما صحيت فتحت الموقع ومصدقتش عنيا. كل فيديو وصل لاكتر من خمس مشاهده فليله واحده. لقيت نفسي مسكت زبري وانا فكرة ان اكتر من ظ¦ظ* الف زبر اتحلبوا على لحم ماما فليله واحده مجنناني. دخلت على كل فيديو لقيت كومنتات كتير فشخ فشخ. احا كل فيديو اكتر من ظ¥ظ* تعليق فليلة واحده ومن كل اللغات. زبري وقف نيك وانا بقرا وبقيت بحلبه وانا مش مصدق عيني من المكتوب زي (احا دي لو امي كنت نكتها مش صورتها) (ايه الجسم ابن الفاجره ده وريهالنا ملط يا عم)(يا بختك بالمنيوكه ليك حق تصورها وتتمتع بيها). فكرة ان لحم ماما بقى يمتع الازبار علني كده كانت مجناني وقلت لنفسي (احا و**** يا ماما لاخليكي اكتر ست نزل عليها لبن فالتاريخ كله. يا بنت القحبه انت بزازك دي مفروض تتفعص فايدين كل راجل على الارض وطيازك دي لازم تتركب وتتفلق وتتهتك من كل زبر على الارض. احا يا ماما انتي كسك المنفوخ ده لازم يتداق ويتلحس من بق كل البشر. انت حلال بجد انك تبقى مراة كل راجل على وش الارض). كنت مبسوط اوي لان لحم حبيبتي الفاجر اخيرا خد حقه اللي كان محروم منه. كنت علطول بحس انا ماما دي اتخلقت بس علشان تهيج وتتعب الرجاله ولو كان بايدي كنت مشيتها فالشارع ملط علشان جسمها ولحمها ياخدوا حقهم من الزنا والتعشير. فيزون ابيض شفاف ومن غير كلوت. شفاف لدرجة اني شايف فرق طيزها كانه عريان ملط ولامح شعر كسها من البنطلون من ورا بين فخادها المهتوكين. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. وطبعا مش محتاج اقولكم بنت الوسخه سنتيانتها عامله ازاي. تقريبا كلها شبه شفافه ونص كب وبزازها مدلدله منها فشخ. لما خدت بالها ان في حد وراها واقف اتخضت. (خضتني يخربيتك. انت جيت من المدرسه امتى) عملت نفسي مكسوف وبعدت عنيا وعشت دور الابن اللي بيتكسف (معلش يا حبيبتي مكنتشزبري. لبست بيچامه خفيفه فشخ فشخ وتكاد تكون شفافه. رجعت المطبخ لقيتها لبست تيشيرت على نفس البنطلون. كنت هتجنن. احا كسها باين نيك نيك. احا يا ماما حرام عليكي اللي بتهببيه فزبري ده. طلعت تيليفوني وقررت اصور الشرموطه فيديو مهما حصل. كانت مفنسه بتمسح دواليب المطبخ اللي تحت. (ماما حبيبتي انا هتفرج على التليفيزيون لو عوزتي حاجه اندهيلي) (متشكره يا حبيبي وانا هخلص بسرعه وهعملك احلى اكل فالدنيا). شغلت الكاميرا والفيديو وحطيت وطبعا قفلت اضائة التليفون وعملته اوفلاين.وحطيته على رف قصاد دواليب المطبخ. واتاكدت انه جايب الدواليب كلها. الكادر كان جايب كل المنطقه اللي ماما بتنضفها. كان بالظبط فالكورنر.كان جايب تفاصيل القحبه كلها. كنت مطمن انها خلاص نضفت المنطقه اللي انا عايز احط الموبايل فيه ومكنتش مركزه معايا. وسبته كاني نسيته. كنت بخاطر بانها تفتحه صدفه وتلاقيه بيسجل بس خلاص كان مخي اتلحس رسمي. وخرجت. زبري بياكولني وعايز يدخل بقى فلحم ماما. وايدي عايزه تقطع هدومها وجلدها. غصب عني قمت اتفرج عليها. عملتي فيا ايه يا مي يا قحبه علشان اوصل لكده!!! دخلت عليها كانت بتحط الحلل فدولاب المطبخ اللي فوق. مكنتش قادر اعرف الموبايل لسه بيصور ولا لا. بس فضلت ادعي انه شغال وبيصور وهيصور اللي هعمله فلحم المنيوكه دي دلوقتي. كانت بتشب قمت بسرعه قلتلها استني يا ماما ناوليني وهساعدك وقبل ما اقرب منها قلتلها بهزار (لا لا انا حرمت) وحطيت ايدي على خدي بفكرها لما ضربتني بالالم فاوضتها. ساعتها ماما ضحكت (يخربيت عقلك يا احمد ضحكتني اوي. يا واد تعالى بجد ايدي وجعتني) ساعتها مفوتش لحظه وعدلت زبري اللي هاج على منظر طيازها اللي من غير اي نقطه مداريه. لدرجة اني كنت شايف خرم طيزها ولونه الغامق شويه و الفيزون داخل فاتح فلقة طيزها و محشور وطيازها محدوفه على الجنبين وشفايف كسها مقطعه البنطلون من قدام من كتر ما هو مشحوط جوه كسها. قمت حاشر زبري كله. ايوه زبري بالكامل حشرته وبقى بايت جوه فلقة طيزها ولزقت اوي. كنت حاسس بكل مللي من فرق طيزها المولع على عروق زبري اللي بيچامتي الخفيفه مخلياه كانه ملط. لقيت ماما ارتعشت من احساس ان فيه زبر ضخم محشور بين طيازها. ماما ابتدت تناولني الحاجه بلهوجه وكلمتني بصوت هيجان فشخ (يلا يا احمد حطهم بسرعه ورايا اكل لسه هعمله). كانت بتناولني ظ¤ حلل فوقت واحد وحله وقعت منها عالارض. (عاجبك كده السربعه يا ميوشتي) بصتلي وانا لازق فيها. جسمي وجسمها كانو كانهم جسم واحد من كتر ما هم لازقين. لفتلي راسها وكانت لازقه قريبه من راسي فشخ (يا واد ايه ميوشه دي هو انا صاحبتك). قمت بايس خدها بكل مياصه (ايوه احلى صاحبه فالكون اصلا) وقمت بايسها برقه تاني بس المره ده قربت من شفايفها. لقيتها غمضت عنيها. بنت العرص مستحملتش زبري اللي بيقطع فلقة طيزها مع البوسهاللي وشها بيحلم بيها من الراجل اللي سايبها ومسافر (يلا يا ميوشتي هاتي اللي وقعت دي وناوليني واحده واحده). اتاكدت ان الكاميرا بتاعة الموبايل جايبانا كويس. التليفون يعتبر جايبنا من الوش الجمب الشمال وتحته مفيش دواليب تححب منطقة كسكوس ماما عنه. ماما كانت لسه متوهه (ماما هاتي الحله خلصيني عندي مذاكره) لقيتها فاقت من توهانها ووطت تجيب الحله اللي وقعت تحت رجلها. انا خلاص زبري كان هيقطع البيچامه وطالع ظ¢ظ* سم كامله وساحب البنطلون معاه. اول ما القحبه وطت وعلشان انا اقصر منها قمت غارس زبري بكل عنف الدنيا فلحمها وعملت نفسي برفع طبق بايركس كبير من على الحوض وبحطه فالدولاب. زبري حرفيا من كتر ما هو ناشف كان دايس على بنطلونها اللي محشور فطيزها وكسها و فتح شفايف كسها اللي كانو مدلدلين والبنطلون مجسمهم. زبري بقى نايم افقي جوه كسها كله وراسه كانت زانقه زنبور كسها ومغتصباه. (ميوشه احط الطبق ده جوه ولا الحلل جوه) وقمت حاشر زبري اكتر لقيتها صرخت بصوت عالي ابن وسخه حسيت ان العماره كلها سمعته (اااااااااه) وقامت جايبه الحله ورجعت وقفت فردت ضهرها. عملت نفسي مش فاهم هي صوتت ليه. لما وقفت زبري كان نشف بشكل غبي وراسه كمان كانت راس صاروخ نووي. وزبري كان داخل فكسها لدرجة ان كسها لما هي وقفت كان ساحب زبري معاه لفوق. (مالك يا حبيبتي انت كويسه) (ممم اه يا حبيبي ضهري وجعني لما وطيت). (سلامتك يا روح قلبي) وقمت بايسها على خدها بشهوه بنت ستين كلب وقريب اكتر من شفايفها. (خوفتيني عليكي يا حبيبتي انا هنزل بالليل اجيبلك مرهم مووف هيريح ضهرك). ببص على زبري لقيت البيجامه بتاعتي عند زبري غرقانه بمية كسها. لدرجة ان بنطلونها البلل وصل فيها لحد طيزها. (يلا يا حبيبتي ناوليني الحاجه بشويش علشان متتعبيش). ايدين ماما كانت بترتعش فشخ فشخ. وكنت باصصلها من ورا بصة شر ابن وسخه وانا حاسس بنص راس زبري حرفيا جوه كسها المولع الغرقان. ناولتني حله وانا بحطها فالدولاب رفعت زبري وزنقته اكتر فكسها (الحله دي كبيره يا ماما هاتي الطبق الصغير ده الاول). ناولتني وهي عرقانه نيييك (يلا يا احمد كفايه علشان اعمل الاكل وابعد شويه عن جسمي الدنيا حر اوي) قمت حاشر زبري اكتر من كتر ما كسها مفتوح وغرقان بنطلونها وببيچامتي كانو بيدخلو مع زبري جوه كسها. (ماما احطه جوه اكتر ولا حلو كده) وقمت زانق زبري اكتر وراس زبري اكتر من نصها جوه كس مي المتناك وحاسس براس زبري بتفشخ زنبورها اللي بقى ناشف فشخ وعمال يتحك بفشخ ومطلع سخونيه بنت قحبه.كانت بتنهج فشخ وعرقانه. طبعا كنت بتكلم وانا كاني بقصد الطبق. (ادخله جوه اكتر يا ميوشه). رفعت راسها وشفايفها بترتعش نيك. (دددخله يا احمد كده هيقااااع) وغمضت عنيها. كنت خلاص انا اتجننت رسمي ومش مصدق وقلت كس ام الخطهاللي انا عاملها اني مخليهاش تجيبهم على زبري تاني. احا ده انا لازم اعشرها حالا. الشرموطه دي لازم تحمل من لبني حالا. قمت ضاغط فشخ اكتر على كسها وكسها قافل على راس زبري نيييك. (كده يا ماما ولا ادخله اكتر) كنت بحرك الطبق بالراحه اوي فالدولاب. (ادخله كمان يا ماما) (دخلوووو يا احمد) (كده يا ماما) وقمت زانقها اكتر لدرجة انها من وجع كسها شبت وبقت واقفه على مشط رجليها. (كدهاا يا ماما). وانا مش مصدق اصلا ان زبري جوه جسم ماما. كنت مبرق وهيغم عليا وقلبي هيقف. احا معقوله راس زبري جوه كسها!! ده خلاص تقريبا نص راسي جوه فتحة كسها. ندهتلها تاني (يا ماما يلا تعبتيني اوي خليني ادخله كله) وطبعا بقصد الطبق. ردت عليا وجسمها كله عمال يرتعش وراس زبري حاسه بكل انقباضات كسها (اااهممم اعمل اللي يريحاااك) بطريقه سايحه خالص. (ماما ادخل الطبق كمان) لقيتها رجعت براسها وكانت دايخه نيك وسندتها على كتفي وقامت بطريقه كلها هيجان ومحن وتعب قالت(ااااه يا احمد اااااه دخله دخله للاخر). انا كمان بقيت مولع وعرقان بس كنت مداري تعبي. اتكيت بكل عنف وحشرت زبري اكتر وقربت بقى من ودنها اوي ووشوشتها بمحن (كدهاااا ولا ادخله للاخر) لقيتها شهقت وفتحت شفايفها وهي مغمضه ونزلت وقفت على قدم رجليها بدل ما كانت شابه على مشط رجليها. احا كان جسمها سايب نيك لدرجة انها حرفيا كانت مسنوده على زبري ومنطقته.مردتش عليا. قمت وشوشتها تاني (ماما ادخله للاخر؟) لقيتها زنقت طيزها فيا نيك وحسيت كسها بيشفط راس زبري وقامت بكل هيجان الدنيا وبصوت واحده بتتعشر فاوضة نومها (خلص بقااااهااا ودخله مش قادرااااه). مسبتهاش تكمل جملتها. مكنتش عارف بنت المتناكه كانت تقصد زبري ولا الطبق. بس قلت كفايه عليها كده بلاش ابوظ كل اللي عملته وطورته فعلاقتنا وبلاش اخلي كسها يفرقع. رجعت ورا وحضنتها ببرائه (حبيبتي انتي تعبانه اوي متخوفنيش عليكي تعالي اوديكي اوضتك ترتاحي). كانت بتهته فشخ ولقيتها بصت على زبري اللي من كتر بلل بيچامتي من مية كسها كان كانه عريان وراسه عريانه نيك. كانت بصه عليه مش مصدقه ان زبر ابنها كان جوه كسها المتحرم عليه. او يمكن مكنتش مصدقه ان اخيرا كسها داق شكل الزبر بعد تعب ووجع شهور كتيىر. انا كمان كنت مبحلق فالبنطلون!! دي كانها عامله بيبي على نفسها. وبينزل منه نقط على الارض تحت كسها . ماما عملت نفسها بتبص على الدواليب اللي تحت وكانها بصت على زبري من غير قصدها. (متخافش عليا يا حبيبي انا كويسه. انا بس دخت من الحر فالمطبخ. انا محتاجه اخد دش وارجع اعمل الاكل) (ايوه علشان تفوقي يا ماما. طب استني هدخل اعمل بس بيبي قبل ما تدخلي). جريت عالحمام وقفلت الباب. وخدت موبايلي معايا وسبته يصور مقفلتهوش. خبيته وسط الغسيل. هحاول اوصفلكم شكل الحمام الجزء الجاي. الكادر كان جايب منطقة الشاور كلها. اتاكدت انه لسه مشحون ظ¨ظ* فالميه وخرجت وهي دخلت. حاولت اتصنت عليها بس مكنتش فاهم الصوت (مش فاهم هي بتعيط ولا بتأن ولا بتنهج) و نزلت بسرعه جبت المرهم لضهرها لاني كنت خلاص قررت ابتدي مرحله جديدهففشخ اللبوه وطلعت. خدت حوالي ربع ساعه لان الصيدليه بعيده بعد شارعين. كانت لسه فالحمام. لما خرجت كانت لابسه عبايه محترمه فشخ. اتخضيت وقلت احا دي عمرها ما لبست محترم قصادي.خفت تكون قفشت عليا او شافت المولايل بسصورها وهي فالحمام. جريت عليها (حبيبتي انت كويسه) وقمت حاضنها (للدرجادي بتخاف عليا يا حبيبي) (ده سوال يا ماما هو انا ليا مين غيرك اخاف عليه) (يا حبيبي انت احلى ابن فالدنيا وتستاهل ام احسن مني انا ام وحشه اوي) وقامت معيطه بحرقه. تقريبا ماما افتكرت انها هي اللي بتستغل زبري واني مش فنيتي اي حاجه وحشه وانها هي اللي زباله علشان بتهيج لما بلزق فيها. ( مالك بس يا حبيبتي). ( مفيش يا حبيبي مدايقه شويه بس) (وتخبي على احمودك صحبك؟ ده انت انتيمتي خالص يا ماما).ضحكت ومسحت دموعها (مفيش يا حبيبي مكتابه شويه وزهقانه وباباك وحشني. متشغلش بالك بيا) . قلتلها (ليكي عليا يا احلى مي هضيعلك كل الزعل ده وهخليكي اخر فرفشه) (**** يخليك ليه يا احمد يا حبيبي). لقيتها بتدمع تاني وهتعيط. قلتلها(بس بس يا روح قلبي متعيطيش يا حبيبتي علشان مزعلش منك) كنت بقول لنفسي مصلحه بنت القحبه وفرت عليا كتير خليكي كده فاكره انك قحبه ونجسه وبتهيجي على لحمي واني غلبان وطيب). قلتلها (يلا يا قلبي روحي نامي شويه) (والاكل يا احمد انا لسه معملتهوش) (انا هطلبلك احلى اكل بتحبيه يا احلى ست فالكون) وقمت بايس خدها وجمب شفايفها نيك بوسه رقيقه فشخ فشخ. شفايفي نصها كان على خدها ونص كان على شفايفها. لقيتها غمضت فشخ وشفايفها ارتعشت. حسيت برعشه شفايفها على شفايفي. كس ام طعم شفايفك وطعم دموعك اللي مغرقه شفايفك يا ماما. كس امك دي كانها حته من الجنه. كانت لسه مغمضه وكانها مسلمالي و شها كله ولو عليا كنت نزلت لحس فكل نقطه فوشها. قمت قايلها (اضحكي بقى يا اجمل مي على وش الارض) وقمت حاطط شفايفي على شفايفها بحنيه وبراحه فشخ وقمت بايسها براحه نيك بوسه سريعه واتعمدت ادخل شفتي الفوقانيه بين شفايفها المفتوحه من الهيجان. شلت شفايفي بسرعه وشديت معاها شفتها بوساخه وبعدت. وكان لازم شوية خفة ددمم علشان اغطي عالبوسه الوسخه دي اللي مينفعش ابن يبوسها لمامته مهما حصل. حطيت ايدي على خدي تاني (مش قصدي مش قصدي متضربنيش يا معلم). ماما ضحكت ضحكه خلتني عايز احضنها واشيلها وافضل الف بيها. كملت وقلتلها بس ايه الشفايف افراوله دي يا قمر. منبى يا معلمي منبى بنفس طريقة فيلم اسمعايل يس) ماما فطست من الضحك (يخربيتك جايب الشقاوه دي كلها منين يا واد انت) (بعشقك يا ميوشتي وبعشق ضحكتك دي) (وانا بعشقك يا حبيب قلب ميوشتك **** يخليك ليا يا احمودي) وقامت بايساني على خدي.قمت بهزار قلتلها (طب مفيش بوسه على شفايف احمودي تاني) لقيتها ضحكت اوي وقايلالي (مممم وبعدين معاك ولا ... ) رفعت ايديها بهزار كانها هتضربني بالقلم وضحكت. ضحكتلها وقمت ماسك ايديها اللي رفعاها وقمت محسس عليها بوساخه (عايزك تنامي مطمنه اوي يا قلبي)وقمت بايس ايديها بحنيه فشخ كاني ابن محترم وكده يعني. لقيتها باست شعري (مش عارفه من غير حنيتك دي يا حبيبي كنت عشت فالدنيا ازاي) ابتسمتلها اوي وقلتلها (يلا ادخلي نامي وهصحيكي لما الاكل يوصل). دخلت اوضتها وانا جريت عالحمام خدت الموبايل وجريت على اوضتي وقلعت ملط ومسكت زبري اللي بيصرخ من الوجع والشهوه ومش بيحلم غير ان لبنه يتحول لابن او ابنه ينزلوا من كس امي وشغلت الموبايل. احا ايه اللي هي كانت بتهببه ده. يلعن *** امك يا ماما كل ده يطلع منك!!! الجزء الرابع: (تنويه قبل قرائة هذا الجزء بانه لا على معاشره كما يتمنى البعض ومليء بالتفاصيل ولكنها اتمنى انهى لن تكون ممله لكم. اقرأوا باحساسكم واستمتعوا بالحوار كانكم تشاهدون ابطال القصه فالحقيقه وكانكم معهم. ارجوا اعتبار قصتي كفيلم سينيمائي او كانه مذكرات ولكن اوعدكم ان النهايه سترضيكم بشده. قراءة ممتعه للجميع) (هذا الجزء كتبته قاصدا تهدئة الاحداث ولتوضيح مشاعر مي المتناقضه واللتي بدات تتكون بظون ادراك منها) دخلت اوضتي علشان اتفرج على اللي الموبايل صوره فالمطبخ والحمام. فالمطبخ قبل ما اركب كس ماما كانت هي بتنضف الدواليب وبتحط الحاجات بتاعة الدواليب اللي تحت . لمدة ربع ساعة الفيديو جايب كسها كانه ملط. يا لهوي يا مي على شعر كسك. على فكره انا بعشق شعر كس ماما ومبحبهاش تحلقه. زمان قبل ما بابا يسافر وكانت بتقعدله طول اليوم بلانچيريهات كنت ٢٤ ساعه فاليوم بشوف شعر كسها خارج على الجنبين من كلوتاتها الفتله اللي بتبقى مثلث صغير من قدام. ولما كان بينيكها وبعدها بتنام هي وتكون كسلت تلبس الكلوت. احا كنت بصحى من النجمه واستنى بابا ينزل الشغل واقوم متسحب على اوضتهم الاقيها نايمه ولانچريها مرفوع لحد بطنها وفاتحه رجلها. كنت شبه يوميا انزل اشم ريحة كسها واشم شعر كسها. كنت ايامها لسه بخاف نيك وكان اخري ادعك زبري عليها وهي نايمه ولما كنت بلاقيها ملط كده كنت بتجنن واقرب منها وافضل اغتصب زبري بايدي وانا بشم لحمها كله. احا ده انا ياما نزلتهم فغياراتي وانا بشم ريحة فرق طيزها وخرم طيزها. بس كنت بجيبهم اكتر على منظرها وهي فاشخه رجليها وشعر كسها منكوش وكبير فالنص بين رجليها. يمكن فعلا شعر كسها كان بيهيجني اكتر من كسها زات نفسه واكتر من خرم طيزها. المهم ارجع للفيديو بعدها الفيديو جابني كانه فيلم سوفت كور بيني وبين ماما. رياكشنات وشها كلها باينه والصوت واضح نيك. خدت بالي من حاجات فالفيديو مشفتهاش وانا فالمطبخ بنكح زنبورها لاني كنت مش شايف وشها فاوقات كتير. هحكيلكم رياكشناتها اللي باينه فالفيديو. زي مثلا اول ما لزقت فيها وزبري كله بقى بين طيازها قامت عينيها برقت وفتحت شفايفها مش مصدقه. ولما وطت تجيب الحله وغرست زبري فلحم كسها وزبري حرفيا بقى جوه شفايف كسها قامت هي صرخت وقالت اااااه وكانت مغمضه ولقيتها عضت شفتها اللي تحت اوي. احا ياروحي للدرجادي زبري فشخك. بقية الفيديو كانت مغمضه ودايخه وسايحه وبتنهج زي ما حكيتلكم الجزء اللي فات. جرييت الفيديو وماما دخلت الحمام. مجبهاش وهي بتقلع. وفجاه ظهرت كلها ملط وفتحت الميه ووقفت تحت الدش. انا حرفيا بلمت وقلبي كان هيقف. ايه السكس ده كله يا مي. يخربيت منظرك وانت مبلوله. لقيتني بقلع البنطلون بتاعي وبمسك زبري وابتديت احلبه على ماما. احا يا مي لو تعرفي ابنك عشر عليكي قد ايه زمان ونزل لبن زبره عليكي. لو تعرفي ابنك مسك زبره وبقى حرفيا بيغتصبه كام مره بسبب جسمك المولع ده. اول مره اشوفها بتستحمى. اول مره اشوفها ملط كده تحت الميه. لازم اتجوزك يا ماما لازم بجد تبقى مراتي. حرام بقى مبقتش قادر استنى وزبري لحمه هينفجر بسببك. بصيت على زبري لقيته بيرتعش اوي. بزازها اللي بتترجرج تحت الميه على بطنها وشعر كسها اللي الميه مخلياه طويل ومدلدل بين رجليها. ولقيتها لفت وبقى ضهرها للكاميرا. احا لقيتها حطه كف ايديها بين فخادها وبتحسس على فخادها بشرمطه وبتلمس كسكوسها بصوابعها وهي سانده راسها عالحيطه على الايد التانيه. كنت بسمع من الهيدفونز فعليت على الاخر. لقيتها فنست وبتقول (ااااااه اااااه ممممم ااااه). كنت مبرق فالموبايل مش مصدق اني شايف القحبه وهي بتغتصب نفسها. قربت الموبايل من وشي اوي. هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت هعيط من الشهوه؟ كنت هعيط من وجع زبري. عيني مش مصدقه اللي هي شايفاه. ماما مفنسه للكاميرا ووسعت بين رجلها ال ٢ وخرم طيزها الوسخ باين والميه بتنزل من ضهرها على فرق طيزها على خرم طيزها مخلياه بيلمع. لقيت نفسي بعصبيه اوي بقول لنفسي (عارفه يا قحبه يوم ما هتجوزك وده قريب اوي يا ماما. يومها هفتحلك طيزك دي ومش هسيبك غير وانت مغم عليكي من كتر الزنا اللي هزنيه فخرم طيزك.ماما كانت لسه حطه ايد على الحيطه وسانده قورتها عليها والايد التانيه ماما عماله تحسس بيها على زنبورها. صوتها ابتدى يعلى بس مش اوي وواضح انها كانت خايفه اسمعها. يا ريتني كنت قلتلك اني هنزل يا ماما علشان تاخدي راحتك وتصرخي وتمتعى ودني بصوت صريخك. ماما ابتدت تدعك كسها بكف ايديها كله وفتحت رجلها اكتر وسامعها مولعه خالص (ااااه يا كسييييي اه يا كسيييي ممممم تعبانه تعباااااانه اااااه ممممممم). قلت لنفسي علشان كده بقى كانت خارجه بتعيط من الحمام. حبيبتي تلاقيها حست بالذنب علشان ناكت نفسها. ماما لفت بشويش وكس ام ملامح الشهوه على وشها. مش عارف هتفهموا قصدي ولا لا. كانت فاتحه بقها وعماله تعض فشفايفها وضامه حواجبها وعنيها كلهم محن. يخربيتك يا ماما هو انت جعانه للسكس اوي كده. سندت ضهرها على الحيطه وبقت بتحسس على بزازها الكبيره وزي الشراميط بتدعك زنبورها ببعبوصها. يا مي ده انت خبره فالسبعه ونص نيك. صوتها علي شويه (اوف اوفففف ممممم ايييي تعبااانه مممم). كنت عمال ادعك زبري من غير ما احس مبقاش فارق معايا انزل لبن مع اني حالف انه مش هينزل غير فرحمها. بس غصب عني. انا عمري ما شفتها فالوساخه دي. ماما خلاص كانت اتجننت رسمي زي ممثلات السكس. بس ماما مش بتمثل. ماما كانت كانها بتغتصب لحمها ****** جماعي.وشها هيجان ومغمضه. بتعض شفايفها. مش بتفعص بزازها دي خلاص بتقطعهم من جسمها. كنت سامعها (اااي يا بزي ايييي بزييي) وهي عماله تشد بزازها لبره وتضمهم على بعض. ايديها التانيه كانت بتمرمط كل مل فكسها حرفيا. فجاه لقيت ماما صرخت بس بصوط واطي (اااهااااه) وابتدت تفشخ كسها اكتر زي المجنونه. كان وشها محمر كان حد ضاربها مليون قلم. فتحت بقها اوي وبرقت. لقيتها نزلت وهي لازقه ضهرها فالحيطه واحده واحده وبقت قاعده على مشط رجليها و وراكها مفتحوين للاخر. لقيتها بصت على ايديها اللي بتنيك كسها بغل. كانت بصه غريبه اوي ازاي رياكشنات وشها اتبدلت كده من المحن الفشيخ للغل ده. وقامت مدخله صوباعين كاملين جوه كسها. وهي بتدخلهم كانت نظرتها شريره اوي كانها بتنتقم من كسها وعايزه تقوله انت السبب فالوساخه اللي انا فيها دي. ايديها التانيه كانت قافشه بزها اليمين اويي. فضلت باصه بشر لكسها واول ما صوباعينها نصهم دخلوا قامت مصرخه بصوت ابن متناكه. احا دي المنطقه كلها ممكن تكون سمعت الصرخه دي. وانا غبي غبي غبي كنت بره البيت وسايبها بتتعذب كده. لو كنت فالبيت وشايفك يا حبيبتي مكنتش هعذبك تاني مكنتش ههيجك تاني كنت هكسر الباب وهنط على لحمك علشان اريحك من اللي انا وصلتك ليه ده. ماما بقولكم صرخت وقالت (كوسييييييي) وقامت كاتمه بقها بايديها اللي كانت مفعصه بزها. صرخت غصب عنها. رجعت بصت على صوابعها اللي بتضاجع كسها وهي كاتمه بقها اوي بكف ايديها التانيه . بس مبقاش فيه نظرة شر. ماما كانت بتدمع. ايوه لقيتها بتدمع وعماله تحشر صوابعها للاخر. وفجاه صرخت تاني وكتمت بقها تاني. وفجاه فتحت بقها اوييي كان روحها بتطلع وسرعت النيك فكسها وفجاه فتحت فالعياط.كانها **** بتعيط بجد. وفضلت تصرخ وهي بتعيط (عايزه اتناااااك بقى عايزه اتناك بقى عايزه اااااااه اااااه اييي) قفلت شفايفها فجاه علشان صوت عياطها بقى عالي وكانت بتان اوي (ممممممممممممم) وصوابعها داخلين وطالعين مشرمطين كل لحم كسها. زبري خلاص هو كمان هيجيبهم. فتحت رجلي على الاخر وابتديت انا كمان اصوت مع ماما وعمال اقول لنفسي (اومال لما زبري يبقى كله فكسك هتعملي ايه يا مي). ماما فجاه قامت مخرجه صوباعينها وحطت كف ايدها على زنبورها وبقت بتحكه بسرعه رهيبه ومبقتش متحكمه فصوت عياطها (اااااه هيءهيء هيء ممممم اييي وفجاه قفلت وضمت رجليها ال٢ وهي قاعده كده على ايديها ولقيتها مبرقه وبتشهق وبعدها ب خمس ثواني كانها اتكهربت قامت وقعت بطيزها على الارض وفتحت رجلها اوي وقامت منزله شلال ميه من كسها. وهي ماسكه بزازها ال اثنين بتفعصهم ومرجعه راسها لورا وبترتعش. وفجاه لقيتها كانها اتكهربت تاني وجسمها اتنفض وقام كسها خرج نافوره ايوه حرفيا نافورة ميه من جوه كسها وهي فاللحظه دي قامت مصرخه (اييي هموووووووووووووت ااااه) وقامت قفلت مية الدش بسرعه ومددت على الارض بتنهج. جسمها عمال يتشنج وبيرتعش وبتنهج ومش قادره خالص. وفضلت كده خمس دقايق تقريبا. وفجاه لقيتها بتناديني من اوضتها. اتخضيتفشخ. كنت كاني معاها فالحمام. ونسيت نفسي. يا احمد تعالي يا احمد بسرعه عايزاك. لبست البنطلون وانا زبري على اخره خلاص. (انت فين بندهلك من بدري) كانت مكشره اوي (معلش انزل هات حاجه ساقعه علشان طنط نهى جايه) ولقيت ماما شافت زبري وعنيها لمعت. كنت عرقان وبنهج ومش على بعضي (حاضر يي ي ماما هنزل علطول) ... كانت لسه باصه على زبري اوي. اوي. من كتر ما كنت بدعك زبري كان عمال ينزل فمذي كتير وماما شافته. سالتني سوال وقع قلبي (انت كنت بتعمل ايه فالاوضه يا احمد) (كنت بسمع اغاني عالموبايل ومسمعتكيش معلش) لقيتها قالت بطريقه غريبه (ماشي) دخلت اوضتي وسالت نفسي (هي المرادي باصه على زبري اوي كده ليه؟ وسالتني على اللي بعمله فالاوضه ليه؟ وكمان مكشرهه وطريقتها غريبه!! معقول خدت بالها من الموبايل؟ وطنط نهى صاحبتها جايه ليه؟ دي مبتجيش لماما غير لو ماما بتبقى زعلانه من بابا او مدايقه او بتاخد رايها فحاجه). هي اه صاحبتها الانتيم بس بيتها شاغلها وعيالها ال ٣ وابوهم مش مخلينها عارفه تشوف ماما خالص. ومش بتجيلها فعلا غير فالمصايب وبس. زبري مكنش عايز ينام من اللي شافو فالفيديو. لبست اندر ضيق اوي ونزلت اشتري الحاجه وطلعت. كانت طنط نهى جت لماما ولقيتهم قاعدين فالاوضه بتاعة ماما. سلمت على طنط نهى اللي سنها يبان اكتر من ماما بكتير مع انهم نفس السن. وانا خارج من الاوضه ماما قالتلي (اقفل باب الاوضه معاك) (حاضر يا ماما. ماما انا هدخل انام معلش صحيني كمان ساعتين علشان معاد الچيم. على فكره انا طلبت الاكل وعلى وصول معلش كلي مع طنط وانا لما اصحى هاكل). قفلت الباب وانا مرعوب. معقوله ماما حكت لصاحبتها عن الوساخه اللي بعملها فيها!! عملت نفسي هنام وخبطت باب اوضتي من بره كاني نمت وقفلت الباب عليا وجريت اتصنت عليهم. طنط نهى قالتلها (اهو يا ستي دخل نام يلا كملي المصيبه اللي بتحكيها). اتخضيت وخفت يا ترى مصيبة ايه. ماما قالتلها (يا نهى زي ما قلتلك مش هقدر اعيد كلامي تاني) (نهى: بصي بقى يا متخلفه انتي. انت مجنونه ولامؤاخذه سفر جوزك خلاكي مش واعيه لتفكيرك. ابنك ايه يا عبيطه اللي هيجان عليكي). انا برقت. احا يبقى حكتلها. ايوه كان باين عليها لما عيطت وقالتلي انا ام وحشه. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. احساسي وكلامي اللي بحكيه ده مخدش فعقلي اكتر من ثانيه. (ماما لنهى : و**** يا نهى انا مكسوفه اني حكيتلك بس اللي بقيت بحس بيه وتعبي...) (نهى مخضوضه: تعبك!!!) ماما تقريبا اتلخبطت وبقى عقلها الباطن اللي بيتكلم. ماما تهتهت (يا بت قصدي تعبه. الواد حاجاته واقفه علطول. علطول يا نهى. ومن بعد ما اتسحبت من لساني وقلتله ميلبسش غيار وانا شايفه حاجاته علطول) نهى قاطعتها (وانت اصلا يا مي تبصي على بتاعه ليه. الواد مغلطش. دي ابنك اطيب من الطيبه يا مي. فكرك يا بت يعني اني معرفش ان ابنك بتاعه كبير ؟ وقامت ضاحكه ههههههه ده انا من وهو فاولى اعدادي كنت بخاف اسلم عليه من شكل بتاعه ههههههه) (ماما وبصوت رقيق كده كانها مبسوطه: مكنتش اخده بالي بقى يا نهى. علطول شايفاه حبيبي البابي بتاعي وعمري ما يعني جه فبالي اني ابص على حاجته مكنتش شايفه الشقاوه اللي جواه) (نهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كاننهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كان قصدي اقولك انك انت اللي غلطانه انتي علشان بس مش مصدقه ان ابنك كبر وبقى شحط فكنت ناسيه انه خلاص بقى راجل كبير. وعلشان كده افتكرتيها هيجان منه) (ماما: طب يا نهى والهزار والضحك والصحوبيه الزياده والبوس الكتير ده) (نهى: يا شيخه يا ريت حتى عيل من عيالي يبقوا كده. ده ابنك احن منه مشفتش ورقيق وبيتكسف. هي فيه ام لاقيه عيل يبوسها ويقوللها بحبك يا ماما حتى) (يا نهى انا بحسه بيهيج كده). قلت لنفسي احا يا لبوه يعني قولتلها كل حاجه عن احساسي وخبيتي عنها كل حاجه عن هيجانك. اني اللي بجيبهم على نفسي يا وسخه!!) (نهى: بس يا عبيطه ده انت لازم تتصاحبي عليه وتبقى انتيمته كمان. ده نادر دلوقتي لما ابن يبقى جميل كده وميخبيش حاجه عن امه. قربي منه يا مي وصاحبيه ده سندك فالدنيا يا حبيبتي) (ماما وهي بتتكلم بكسوف: طب والزنق والتحسيس وبتاعه اللي بقى تاعبني... مممم تاعب نفسه وواقف كده ده. وسكتت شويه ويعني لما مسك صدري وكسي وانا عريانه.) صوتها كان ممحون نييييك ومش عارف ازاي نهى دي مخدتش بالها ان ماما كمان ابتدت تعشقني وهي مش حاسه. انا متاكد ان ماما اصلا بتتكلم وهي مش حاسه بنفسها. هي لسه مش فاهمه الاحساس الجديد اللي بافعالي وصلتها ليه. لسه مشاعرها متناقضه وفيه بذرة شهوة ام على ابنها بتبتدي تتكون وتثبت فمخها. ونهي علشان انسانه نضيفه اوى وطيبه جدا مخدتش بالها من الاضطراب اللي ماما فيه. (نهى: يا مي يا هبله ده ده اكبر دليل ان الواد عبيط وطيب وانت اللي بتفتري عليه. هو فيه حد يقدر يعمل كده فامه حتى لو هيجان عليها. ده اخره هيبص عليها وخلاص. مانا الشحطه اللي عندي فالبيت نازلين خبط فيه ليل ونهار وابوهم غشيم. عايشه فكوكب قرود ههههههه بس ده عادي يا خبيبتي. ايه يعني لزق فيكي ولا مسكك ده ابنك يا هبله وانت مامته. انت عمرك شوفتيه بص عليكي يا مي؟) ماما قلتلها (لا ابدا يا نهى. ابدا ده لسه انهرده اول ما شافني بالبرا بس قام اتكسف ودور وشه) (نهى: يبقى خلاص يا مجنونه تبطلي الهبل اللي بتقوليه ده. واياكي تتغيري مع الواد واحمدي *** ان فيه ابن جميل بيحب مامته كده وقريب منها كده. خليكي طبيعيه. انت يا حبيبتي مكتئبه من ساعة ما جوزك ابتدى شغله بره وانت مكتئبه. يا بت ده انت **** كرمك بابن زي ده. اخر مره خرجتيه وفسحتيه امتى ؟ اخر مره كلته بره امتى؟ اخر مره صيفته امتى؟ يا بنتى ده انتم اخر مره رحته الشاليه بتاع الساحل كان من اربع سنين تقريبا ده انا فاكره احمد يمومها كنت بشيله على حجري. معلش يا مي انا عارفه ان سفر جوزك وحش بس حاولي تتبسطي شويه علشان خاطري. وقربي من احمد وسيبيه يقرب منك ده انت ملكيش غيره. واياكي اياكي تتغيري معاه وحوار هدومك الاهبل ده تنسيه برضه. ايه جلبية الشتا اللي لابساها دي. انت هتخنقي نفسك فبيتك. متخليش افكار وخشه تعشعش فمخك لان الافكار ده هتجيب افكار تانيه وتالته. البسي عادي يا حبيبتي بس اكيد يعني مش هتلبسيله كلوت بس. افهميني قصدي خليكي العادي اللي انتي عليه).. تقريبا خلصوا كلامهم. جريت دخلت اوضتي وقفلت الباب بشويش فشخ. كنت بضحك نيك جوه نفسي (انقذتيني يا نهى. وخدمتيني. عليا مشوار طويل. لو ماما عملت بكلامك فانا كده خلاص قربت اوي لقلب وعقل وكس ماما) ورجعت شغلت اللاب وعملت ايديت على فيديوهات ماما الجديده. مقدرتش اشيل الصوت. كان لازم اخليه صوتها فالحمام علشان يمتع كل هيجان. احا فيديو الحمام ده هيخلي مفيش نفر فالكون مش هينزل لبنه على لحمك يا مي. وحتى الوش مخبيتهوش اوي. كنت عامل لغوشه خفيفه. لا منك شايف تفاصيل الوش ولا منك مش شايفه. علشان كل رياكشنتها تبانلك مع صوتها. وقمت رافع الفيديوهات. مكنتش بهتم افتح ال ال عشتراف رساله خاصه على موقع السكس لهيجانين عايزين يتمتعوا اكتر بلحم امي. كنت بهتم بس اشوف كام عشترلاف زبر جديد عشر عليها. وبعد ما رفعت الفيديوهات قلت انام شويه. وبصيت للمرهم االي اشتريته لماما وقلت لنفسي. هخلينا نرتاح علشان نمخمخلها بالليل) الجزء الخامس: (الشهوة ليست احداث سريعه متواليه فقط. الشهوه الحقيقية حقيقتها تظهر فالتفاصيل. شهوة ذكر لفتاة ليل او زوجه او صديقه تستطيع اختزالها في احداث سريعه وتفاصيل منعدمه حتى. لكن شهوة ام و ابن لبعضهم البعض لابد لها من الانصات لكل حرف يخرج من لسانهم ومن عقولهم. شهوة محرمه بكل تلك القوه تستحق ان تنتبه لتفاصيلها كثيرا حتى تستوعب النهايه الغير مألوفه لاي عقل) (على فكره بتكلم بجد كل تفصيله مكتوبه مقصوده وبتفسر وبتبرر وبتشرح كل التناقضات اللي عند الابطال) كنت اسعد كائن حي. اكتر من حاجه خلوني اطمن اني ماشي صح واني قربت خطوه كمان لقلب وكس ماما. معنى ان ماما قالت حاجات تكسف زي دي لنهى ان الموضوع بقى مريب بالنسبالها ودي كانت نقطه مهمه انه يتولد جواها شعور ان فيه حاجه غريبه وجديده بتحصل. وطبعا طنط نهى شالت اي شك عند ماما فاني قاصد اوسخ معاها بالعكس ده انا بشوية تظبيط مع كلامها افتح سكك جديده تقربني من قلب ماما اكتر. اللي خلاني اسعد هو محن ماما فكلامها. كنت مركز اوي وفعلا ماما كانت بتتكلم وهي مش واعيه. مش عارف اوصف احساسها لانه صعب. هي لحم كسها وعقلها الباطن الجعانين للجنس اتجننوا خلاص من اللي بعملوا فيها لكن عقل ماما الواعي وقلبها لسه شايفني احمودي ابنها الصغير. واللي ناوي اعمله فماما اني اخلي عقلها وقلبها يعشقو كل تفصيله فيا بس مش عشق ام لابنها لا ده هيبقى عشق لبوه لدكرها اللي معذب كسها وعقلها وكيانها كله. بصيت بصه على الفيديوهات اللي نشرتها لماما. لقيت اقبال تاريخي على لحم ماما. ايه كل الاعجابات دي!!! اشعار عدد الرسايل اللي جيالي زاد بتاع ١٠٠ رساله. الاعجابات بالميات. فيديو العاده السريه ونيكتها لنفسها وصل ل ١٠٠٠ مشاهده ف ساعتين. بقى ليكي فولورز ومتابعين يا ميوشتي ازبارهم كل تفصيله فيكي. فجاه قلت لنفسي (هو ازاي انا وسخ كده!! هو انا ليه شيطان كده!! هي عملتلي ايه علشان اخلي لحمها مترمط كده بين ازبار الالوفات). بصراحه ضميري انبني اوي. بس زبري متجنن وهيجان اوي. انا عارف نفسي انا فيا سنة دياثه شويه. اه بهيج لما الرجاله بتهيج عليها فالشارع بس متوصلش بيا انشر لحمها كده لكل راجل فالدنيا. بصيت على منظرها وهي بتعيط من قسوة شهوتها وعنفها وبتدخل صوابعها فكسها وقلت لنفسي هي مش زنبها انها تعبانه كده بابا سبب وانا سبب وجسمها المولع غصب عنها سبب). لقيت نفسي بعمل باسوورد للفيديوهات علشان محدش يشوفها. معرفش ليه مقدرتش امسحهم وامسح الحساب كله (كنت لسه معرفش اني وصلت لدرجة عباده فجسم ماما ممكن توصلني اني اشوفها بعينيا لايف بتغتصب وبتتقطع جماعي). فجر جسم ماما اللي انا عارف انكم بتشوفوني ببالغ فوصف وساخته بس هو اسخن وافجر من وصفي بكتير كمان، فجر جسمها ده خلق جوايا بذرة ديوث وعرص وخول بيعشق لحم جسم امه وبيعبده وبيشوفه ان مش زبر ولا زبرين بس يقدروا يمتعوه. ايوه يا مي انتي ولا الف زبر حصان يقدر يدي لحمك حقه من المتعه. ضميري ارتاح شويه لما قفلت الفيديوهات. خدت المرهم ودخلت اوضتها كانت نايمه. طبعا ليكي حق تنامي يا حبيبتي بعد اللي عملتيه فنفسك فالحمام. ده انتي نكتي نفسك كانك عايزه تنتحري من قوة وجع كسك. ندهت عليها. كانت لسه لابسه العبايه الحشمه اللي كانت لبستها بعد الحمام. صحيت وفتحت عنيها (ايه يا حبيبي هي الساعه كام) (معلش يا حبيبتي انا خفت تكوني تعبانه لسه وضهرك واجعك فجيت اطمن عليكي. بصي جبتلك احسن مرهم فموضوع وجع الضهر ده) (**** يخليك ليا يا احمد وميحرمنيش منك. متشكره يا حبيبي انك تعبت نفسك بس خلاص ضهري كويس). انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي. (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي). لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس.....) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني (انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها. (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهمعالعبايه يعني. (احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي). ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش. لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما. ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب. بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه. ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها. وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار. كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه. كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه. فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وضحك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله). فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا. مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما. اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله. ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده. اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه. اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده. دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره. دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس. لقيت نفسي براحه اويبحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ. حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه . كل ده كان بيحصل بسرعه. يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبهلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه. ولقيتها فاجاه قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات). صوتها كان كله محن فشخ. محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبلع لبني اللي تعب. رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه. خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها. ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير. (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا. وزبري مش قادر. اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي. نفسي اغتصب ماما اوي. اغتصبها بكل قوتي. ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي). انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني. نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس). زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده. ده انت على اخرك. قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها. ومن هيجاني غصب عني قمت معفصها جامد. ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش. لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني). انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها. مش قادر زبري هيمووت. نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا. يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها. الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين. بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني. وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان. وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى. واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها. لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها. وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله. قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره). وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه. وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك. ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها. حطت المره على ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه. ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج. انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش منلحم جسمك ده. صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه. بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم. وبنزل احسس على اول ضهرها. ااااااه يا زبري. حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه. ماما جسمها سايب اوييي. ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها. نص ضهرها بقى ملط. كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما. يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما. كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله. يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي. كوعي كان بيغتصب طيزها. وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه. قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد). ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي. ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كوعي والملايه وصلو لطيزها. ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده. عايز اغرقه كله بالتفافه. عايز اغتصبك. حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن. علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك. بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل. عريت طيزها بكوعي. كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها. فرق طيزها ملط. ملط. مش مصدق عيني. ملط. كل دي طيز يا منيووووووووكااااا. ااااه مش قادر. لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري. ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت. حطيت مرهم تاني على ايدي. وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها. وبتضغط. (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري. (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها. كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون. هينزل بجد. عدلت وضع ايدي. بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد صوابعي وجعتك. كف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت. وبعبوصي نايم على فرق طيزها. وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه). وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي. صوباعي دخل ففرق طيزها. ااااااه مش قادر. مش مستحمل الجنس ده كله. طيزك كتيره عليا يا ماما. طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي. كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب. لقيتني بقرببعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها. ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي. وهي ارتعشت ولفت فجاه. ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى. لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري. بلمت. انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها. احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها. ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد). احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها . بس اوله. (ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش انت مبتريحهوش). ااااه انا هيغم عليا من جرأتها. (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون. (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال. فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري. ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي). غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم. (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه. مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك. مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها. (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص). قصدها بحتلم. انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر. قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش). انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل تاني مره زبري ملط قصاد ماما. بس احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها. وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ. اي هتحصل مصيبه كده. لو زبري جابهم. ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا. المره اللي فاتت ضربتني بالقلم. المرادي هي هتنهار. كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها. (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما) ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني. ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه. (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاصمكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر. بطن ايدي على اول كسها. ايدي كلها بتتحرك. وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي. (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي بتنزل مني. بقيت بدعك كس ماما براحه اوي. احا بدعك كس ماما بايدي. كس مي. وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده). احا هجيبهم مش قادر. بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها. (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني). حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما. بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت. مقدرتش استحمل. قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص. لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها. ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم. ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه. زبري هدي و شلت ايدي من كسها. ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما. بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حلمة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك. وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا. (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه. (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا. انت مش جووووزي حرام عليك). كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده. دي اتعقدت واتجننت خلاص. قمت وخرجت بره الاوضه. لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي. (اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني. مش عايزه اشوفك تاني. وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها. وكانها مش مصدقه. مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت. (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني. انا وحش انا زباله. انا هنتحر. علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده. انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي. انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي). وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها مقهورة من العياط. [/B][/SIZE] [B][SIZE=6]كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده. ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده. لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه. هخسر امي للابد. ولا ممكن تحصل اي خاجه تانيه.[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ماما لم تتحمل منظر زبري الكبير وعشقته ـ أثني عشر جزء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل