• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية مروة و ابنها مازن وقعوا في زنا المحاارم سوا.2 ثلاث اجزاء (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,364
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

السلسة الثانية : جزء ١
____________________

سيد جوز مروة كان فعلا بين نارين. نار الدياثه اللي كان نفسه يحس بيها طول عمره مع مراته الفاجره اللي كان حلمه من يوم ما اتجوزها انه يمتع كل الرجاله بجمالها و بين نار زنا المحارم اللي مسكت فبيته بين مروة و ابنها. فضل قاعد كتير سرحان يحرق فدمه و فسجايره و هو بيشتم نفسه ازاي مخدش باله من العلاقه الجنسيه اللي بين مروة و ابنها. ازاي متوقعش كده من زمان. يمكن لان مروة محترمه ؟! بس الاحترام بره البيت ده هو اللي ممكن يكون خلاها تحس بجمال شهوتها مع ابنها الهيجان عليها. سيد افتكر من سنتين او اكتر شويه لما مروة اتكلمت معاه عن نظرات ابنهم ليها و للحم جسمها. لما قالتله ان مازن اللي وقتها كان لسه فاولى اعدادي بيتنح فالعريان من جسمها و بيتنح فمفاتنها و ان بتاعه بيقف كل ما بيشوفها حرفيا. سيد ساعتها اتخض من رد فعله. زبره وقف فلحظه ومراته بتحكيله عن تحرشات عنين ابنهم و قال ساعتها جوه سره (ما هو ليه حق يا منيوكه!!! هو فيه ابن فالدنيا يقدر يستحمل واحده جسمها كده حتى لو كانت امه). ده انت متعرفيش انا كنت بعمل ايه فامي و اللي اصلا اوحش منك. بس طبعا هو مقدرش يصارحها بهيجانه ده و تعريصه على لحمها اللي فعلا يستاهل انه يتعرى حتى ولو قصاد زبر ابنها. حاول يقنعها انها بتبالغ ساعتها و ان ده ابنها و مستحيل يشتهيها جنسيا. بس سيد فعلا كان ساعتها ابتدى ياخد باله من عشق ابنه لجسم مامته من قبل ما مروة تاخد بالها. كان بياخد باله ان زبر ابنه علطول منتصب فالبيت و خصوصا قصاد امه. كان بياخد باله من عنين الواد اللي طول اليوم مبتنزلش من على بزاز امه الكبيره اللي دايما عريانه ملط فالبيت تحت الشفاف و الخفيف و المقور. ده الواد بياكل امه بعينه اكل طول اليوم. و سيد ساعتها افتكر نظرات راجل تاني لجسم مروة. نفس الهيجان و نفس الانتصاب الرهيب و نفس زنا العين فلحم مروة الفتاكه. نظرات حماه ابو مروة لبنته. من ايام خطوبته على مروة و مفيش مره ابوها كان موجود الا و كان بيتنح فلحم بنته. سيد ايامها كان بيقول فسره (احا يا مروة ده انت لو بنتي مكنتش عديت لحظه غير و انا بقطع جسمك ده بكل قوتي.). اوقات كتير كان سيد بيمارس العاده وهو بيتخيل مروة مراته متكتفه من ابوها و ان حماه نازل فبنته ****** قوي اوي. و اوقات كتير كان بيتخيل ان مراته بتنزل الشارع بلحمها ملط تعرضه لكل الازبار الهيجانه و سيد كان متوقع النتيجه الطبيعيه لوجود ام زي مروة قصاد ابنها. كان متوقع هيجان رهيب من الابن على امه اللي بصراحه تستاهل بسبب عريها الشديد جدا فالبيت و بسبب لحم جسمها المغري اوي اللي من شدة حلاوته طبيعي انه يلغي اي حدود لمشاعر الابن اتجاه امه. و سيد عمره ما نسي اللي كان بيحسه و هو بيتحرش بامه زمان و هو قد مازن. بس امه كانت لبوه اكتر من مروة و كانت بتبقى عايزاه اوي.

سيد فاق من افكاره فجاه على صوت اهات جنسيه صوتها واضح اوي و جايه من جوه اوضة ابنه. الدم غلي فعروقه بسبب بجاحة مراته الوسخه اللي خلاص بقت تمارس الجنس بعلو صوتها مع ابنها و في وجود ابوه كمان. و فالوقت اللي سيد كان رايح ناحية اوضة ابنه صوت اهات مروة عمال يزيد وصوت تخبيط لحم مازن فلحم امه بيزيد و صوت صريخ مازن ذات نفسه بيزيد. و فنفس الوقت الاب المعرص مكنش عارف ايه اللي مفروض يعمله. يدخل يقتلهم؟ دول خلاص بقوا عيني عينك بيعملوا سكس بصوت عالي و مش فارق معاهم!! سيد كان هيتجنن و بيكلم نفسه وهو ماشي فالطرقه اللي بتودي على اوضة ابنه (بنت الوسخه الهيجانه تلاقيها مقضياها نيك مع الواد كل يوم فغيابي). وقف بره باب الاوضه اللي مفتوح على اخره و برق. مازن نايم ملط على ضهره و مروة امه نايمه ببطنها و بزازها ملط تماما على ابنها و الواد زبره بالكامل عمال يتحشر بسرعه رهيبه دخول و خروج فكس امه. سيد نار التعريص ولعت زبره. مكنش شايف وش مراته ولا وش ابنه بس واضح من انين مروة العالي انها بتغتصب شفايف ابنها. سيد غمض عنيه و صريخ ابنه مجلجل و كأن الواد بعيط من المتعه و هو بيخبط كس امه بكل القوه اللي عنده و عمال بيصرخ فيها (كس امك يا هيجانه اااااي هو كسك ده مبيشبعش يا لبوه ااااه اااه خدي يا منيوكه زبري ايوه ااااااه خدي اهو اهو اهو) و مروة عماله تصوت بشكل هيجان اوي و جوزها بره سامع وساختها الهيجانه (اااه كسيييي. مش قادراااه. تعبااااانه. ااااااي ااااي ………).

سيد مخدش باله ان صويت مراته هو هو صويتها لما شافها بتضاجع ابنها فالحمام. و مازن كان عارف انه مستحيل ابوه ياخد باله ان ده صوت امه فالموبايل فالريكورد اللي كان مسجلهولها. مازن كان قافش بكفوف ايده فطياز امه الكبيره و فاشخها و فاتحها على الاخر و لامح ابوه واقف بره بيتفرج على شرفه وهو بيتهتك بزبر ابنه. سيد رجع بص على طياز مروة وهي بتتفشخ دعك جوه ايدين ابنها و الواد عارف ان امه عمرها ما هتفوق بسبب المخدر القوي و نازل شتيمه فيها بصوت عالي (كل دي طيز يا وسخه. كل دي طيز يا معرصه. طيازك اللي مبتشبعش نيك من الرجاله الاغراب يا قحبه. ده بابا ده صعبان عليا اوي. سايبه زبره و طايحه فازبار الرجاله) واهات و صريخ امه بيزيد و الموبايل تحت المخده و صوته عالي و مخلي صوت مروة كانه حقيقي و مكتوم و موجوع. و فجاه جت اللحظه اللي مروة بتجيب شهوتها فالموبايل و مازن من وجع زبره دموعه نزلت بجد و بقى يخبط كس امه اجمد واجمد و اجمد زي المجنون و قام حاشر بعبوصه كله جوه طيزها و بقى يدخله و يخرجه بعنف و خلاص اتاكد ان ابوه واقف بره مستمتع و قام فجاه مصرخ (متنطيش كده يا متناكه هجيبهم فكسك كداااااا. ااااه هجيبهم فكسك يا ماماااا. عايزه تخلفي مني يا شرمووووطااا. هقطعلك رحمك يا ماما مروة) و فجاه مروة فتسجيل الموبايل صرخت و قالت (ااااااه اااااه ااااه) بصوت هيجان اوي و سيد بره هيغم عليه و هو شايف مراته بتشفط زبر ابنها كله و سامع صوت تعبها و عدم اهتمامها انها تحمل من ابنها. وفجاه مازن صرخ (اااااااه اشفطي لبن ابنك يا كلبه جوه رحمك. يلا اتعشري من ابنك يا ماما) و فجاه شلال لبن نزل من خرم كس مروة و مازن بطل دق فكسها بس مطلعش زبره من جواه و فضل بصوت عالي يبوس وش امه. كان بيرتعش و جسمه كله بيترج و زبره عمال ينزل دفعات منيه جوه لحم كس امه و عمال يلحس وشها كله ويلحس رقبتها كلها و هو مكمل دعك فطيازها و بعبصه فخرم طيزها اللي اتفشخ من صوابع الواد.

مازن كان سامع صوت نفس ابوه بره الاوضه و عمل نفسه بيكلم امه و كانها صاحيه (ااومي من على زبري بقى يا متناكه هو انت مش بتشبعي. اووومي بقى بابا ممكن يصحى و يشوفك فحضني). قام وقف و لف فوطه على وسطه و قلبه بيدق جامد و خلاص هيقف و مش مصدق الجنان اللي وصل ليه. وبص على امه اللي نايمه على بطنها ملط على السرير. و شكلها للي يشوف المشهد من بره زي سيد يفتكر انها اتبسطت اوي من النيكه و راحت فالنوم علطول. مازن بص على لبنه اللي لسه بينزل من كسها اللي ورم من كتر هتك ابنها فيه. برق فلحم طيازها و ضهرها و فخادها و فجاه كانه فاق. كانه كان مش فوعيه وفاق و قلبه دق اكتر. مش مصدق انه ناك كس امه و مش مره واحده. ده دخل زبره فكسها في يومين بس بتاع ٥ او ٦ مرات و نزل لبن زبره جواها 3 مرات بكل قوته. بزازها دي اللي مكنش يتخيل ان دعكهم حلو كده. سمع صوت خطوات ابوه بتبعد. و فجاه حس بخوف. ايه الجنان اللي هببه ده. ابوه حتى لو ديوث عمره ما هيقبل كده. خاف ان ابوه يتهور و يقتله و يقتل امه. او انه يتجنن و يفضحهم. خاف ان الناس كلها تعرف ان مروة امه بتزني مع ابنها. و برغم بشاعة الفكره و برغم رعب مازن بس حس باثاره غريبه اول ما فكر ان امه ممكن تبقى سيرتها على كل لسان و ان كل الناس تعرف انها بتتناك من ابنها برغبتها. تخيل ان الناس كلها تبقى عارفه ان امه بتتناك منه. و بمزاجها. انها تبقى مراة ابنها.

امه فجاه ابتدت تفوق. اتقلبت فالسرير بس لسه فغيبوبتها. مازن بص لبره الاوضه. لام نفسه تاني ازاي وصل انه يعمل كده. مترقب رد فعل ابوه. امه لو صحيت و شافت اللبن نازل من كسها و لقت نفسها عريانه ملط على سريره هتفهم كل حاجه. ممكن تقتله حرفيا. و فجاه و كان شيطان هو اللي بيحركه مسك موبايله. كده كده ابوه شافه. كده كده ابوه شاف زبره بيتحشر مرتين فلحم امه و شاف مراته بتمتع نفسها و بتمتع شهوتها الجنسيه بابنها. فتح الفيديو اللي كان مصوره لامه و ال 3 رجاله الاغراب بينيكو امه. و فكر و هو ايده بترتعش و خد قراره و قطع الفيديو و مسح الجزء اللي هو ظاهر فيه. الفيديو اللي يشوفه يفهم ان مروة نايمه ملط على ضهرها و فاتحه فخادها و و راجل بياكل كسها بشفايفه جامد و راجل تاني نازل تقفيش فبزازها الكبيره و عمال يلحس فرق بزازها الكبير و الراجل التالت كان واقف ورى راسها و موطي ولازق وشه فوشها و حرفيا بيشفط و بيعضعض شفايفها بكل هيجان و مروة باينه و كأنها سايبه لحمها خالص. و وسطها باين كأنه بيتحرك مع لحس كسها. و بزازها تعبانه خالص فايدين و شفايف الراجل التاني و راسها باينه كانها متجاوبه مع لسان الرجل التالت وبعد كده بعت الفيديو على ماسنچر ابوه و كتب (ماما بتنام كل يوم مع رجاله تانيه يا بابا. رجاله كتير عملوا معاها. انا عارف انك كنت واقف و اكيد سمعتها وهي بتغتصبني. مقدرتش اقاومها. هددتني انها هتقوللك اني انا اللي بعمل قلة ادب معاها زي ما قالتلك زمان. من سنتين ماما كانت عايزاني انام معاها كل يوم و لما حسيت ان ده غلط و حرام رفضت و علشان كده هي قالتلك اني يعني ببصلها بقلة ادب. خفت منك و خفت انها تتبلى عليا. الفيديو ده يثبتلك انها ست قليلة الادب)

و قام باعت جزء تاني من الفيديو لسواق التاكسي و هو مقعدها على زبره و عمال يحشر زبره كله فكسها بسرعه رهيبه و مقفش بزازها و بطنها لازقه فبطنه و شفايفها جوه شفايفه و مغمضه و الممرض راكب طيزها و حاشر زبره كله جوه طيزها و شاددها من شعرها جامد و الراجلين عمالين يغتصبوا اخرامها بهيجان رهيب و مش باين خالص فالفيديو ان مروة فاقده الوعي بالعكس ده باين انها مغمضه و مستمتعه خالص بالبوس و التقفيش و النيك فخرم طيزها و في كسها. و الفيديو الاول اللي كان البواب بيلحس فيه كس مروة و بياكله مكانش وشه باين فيه. و سيد عمره ما هيتوقع ان اللي عريان ملط ده و بيفشخ كس مراته يبقى البواب. و مازن كان واخد باله ان اسمه او صوته ميظهروش ابدا ابدا.

مازن كمل كتابته بعد ما بعت الفيديو التاني (الفيديوهات دي لقيتها على تليفونها. انا مش عايز اعمل معاها كده تاني بس هي اللي بتجبرني يا بابا. ماما عامله قصادك انها شريفه لكن هي يوميا بتنام فحضن رجاله اغراب و مبتشبعش و بتخليني يعني اتجوزها كل يوم مرتين و تلاته و اربعه).

مازن اللحظات عدت عليه بطيئه اوي اوي و هو مستني. و استغلها فانه حط تليفونه يصور اللي هيحصل. شغل الكاميرا و سجل فيديو و الموبايل مسنود على التسريحه و جايب امه ملط على السرير و وراها شباك الاوضه. و شويه و لقى ابوه قصاده و على وشه غضب رهيب جدا جدا. مروة كانت لسه نايمه. و فجاه سيد قال لمازن ابنه (اخرج بره الاوضه). مازن حط وشه فالارض و قال و هو بيتهته (بابا. انا عايز اتكل..) سيد قاطعه بعصبيه (اخرج بره الاوضه. من غير ولا كلمه). مازن خرج بشويش وهو لامح انتصاب زبر ابوه تحت هدومه). و قبل ما يخرج وشوش ابوه (ماما مش هتسامحني لو عرفت اني فتنت عليها. ونبي متعرفهاش اني قلتلك. انا بعتلك الفيديوهات علشان يبقى معاك دليل. انا مستعد احكيلك كل حاجه. اياك تصدقها يا بابا انا مظلوم و اديك شفت دليل كدبها) ابوه قاطعه تاني بعصبيه (قلتلك اخرج بره. و مشوفش وشك فالبيت ده تاني.) و قام رازع باب الاوضه فوش ابنه. و بص على مراته ام ابنه اللي نايمه على سرير ابنها عريانه ملط. مراته عشيقة ابنها اللي بتزني مع الرجاله من وراه. بصه كلها شر.و كلها كره. و كلها هيجان.


و مازن لقى نفسه بيبص على جوه الاوضه من خرم الباب. مكنش فاهم برضه ازاي وصل شره انه يقول كلام على امه كده. و يا ترى ابوه صدق كلامه. مش يمكن ابوه عارف انه بيختلق كذبه و ان مازن هو السبب فكل اللي بيحصل لمروة. كل الافكار دي كانت بتتصارع جوه دماغ مازن و جوه صدره اللي عمال يطلع و ينزل من سرعة التنفس و الخوف. و هو من خرم الباب شايف ابوه واقف جنب سريره و مبحلق فامه اللي نايمه على ضهرها عريانه ملط. و لبن ابنها مغرق كسها و فخادها و لحمها محمر من تقفيش ابنها. و سيد فعلا بعد ما مازن خرج من الاوضه بقى واقف زي الصنم مبرق فجسم مراته الزانيه. و فجاه الجمله طلعت منه بصوت عالي (يا بنت الكلب يا مومس). و موبايل مازن جايب المشهد كامل و بيسجله فيديو و بجوده عاليه جدا جدا و صاحب الموبايل الابن الشيطان بيتفرج من خرم الباب و لما سمع شتيمة الاب للام برق.

سيد قال تاني بصوت هيجان و غاضب (يا بنت الكلب يا شرموطه). و فجاه قلع بنطلون بيچامته و زبره طرقع لفوق. منتصب اوي زي ايام شبابه. قوي اوي زي سنين جوازه الاولى من مروة. جسمها فعلا على السرير مغري اوي و لو انت عزيزي القاريء شفتها غالبا هتغتصبها من غير تفكير. و لو امك زيها كده و حلوه كده و انت شفتها بالشرمطه دي غالبا برضه هتطلع زبرك تدعكه عليها. و مازن مصدقش ازاي زبر ابوه كبير كده. سيد كان بيغلي. زبره اتحول لزبر حمار من كتر بركان الصدمه و الهيجان اللي بينفجر منه. ركب مروة و حشر زبره كله مره واحده. خلاها تتوجع حتى و هي واخده مخدر. تتوجع اوي بسبب برضه تقفيش ايده فجاه فبزازها. و بسبب صريخه فوشها (احا يا شرموطه. اومال عامله محترمه يا وسخه ليه). و مازن بره زبره هاج على مشهد الجنس الوحشي ده من ابوه فامه اللي تتعب بلد دي. و قلع فوطته. و ….( القاكم الجزء القادم. منتظر تعليقاتكم و رأيكم في الجزء الاول. و اعتذر عن قصره و لكن الجزء القادم سيكون اطول بكثير)

الجزء 2
________

(الاحداث قد تكون صادمه و سوداوية. الرجاء قراءة الاحداث بتمعن كأنك تراها بعينيك)


الاحداث جريت بسرعة جدا. و قصاد عين مازن اللي بتتلصص على اللي بيحصل على سريره فاوضته ابوه كان راكب امه. الاتنين ملط. امه لسه تحت تاثير مخدر الاغتصاب اللي مازن خدو من الممرض. المخدر اللي سمحله يغتصب كس مامته اللي مهيجه زبره اوي. المخدر اللي ساعده اخيرا يتمتع بجسم مامته و يتلذذ بدعكه و تقفيشه و مصمصة كل حاجه حلوه فيه. و الاب جوه متجنن و الصدمه لحستله نفوخه.حشر زبره كله فكس مراته. زبره هيجان اوي. بقاله كتير زبره مهاجش كده. الراجل مبرق فزبره المولع. حس باثاره رهيبه. غمض باستمتاع. و مازن بره بيدعك زبره بمذيه اللي نزل من جديد على مشهد نيك امه. اتخض من رد فعل ابوه الغريب جدا و العنيف جدا و الواد قال فسره (احا يا ماما انت ازاي جسمك شرموط كده و انت بتتناكي). جسم مروة كان بيترج بعنف مع دخول و خروج زبر جوزها. و سيد مبرق فوش مروه و كفوف ايده بتغتصب بزازها الكبيره. بقى يقفش بزازها اجمد و يحشر زبره اجمد و يشهق و هو مغمض من متعة زبره و فجاه سيد صرخ فوش مراته وهو بيسرع النيك فكسها (عامله نايمه يا معرصه. عامله نايمه يا قحبه يا شرموطة زبر ابنك) و قام مسرع فشخ فالنيك. لدرجة ان مازن بره سامع تخبيط زبر ابوه فكس امه. و مازن سامع ابوه بينهج و لسه بيشخط فامه (عامله فيها شريفه و انت زانيه. خدي يا زانيه. هقطع لحمك بزبري يا زانيه). مازن شهق بهيجان و هو بيحلب زبره و هو شايف ابوه بيتنطط على امه. و امه وراكها مفتوحه و مفشوخه اوي و لظاليظ فخادها بتترج مع النيك و مازن مبرق ففتحة كس امه و لحمها الفاتح. و اتخيل انه بيحشر زبره فكس امه الحلوه اوي مع زبر ابوه فنفس الوقت. و سيد نازل تقطيع فبزاز مراته لدرجة ان خلاص بزازها احمرت و التهبت مكان تفعيص ايد جوزها و تفعيص ايد ابنها الممحون عليها طول الليل. و سيد صريخه على اكتر (لبن ابنك مغرق كسك يا لبوه. ردي عليا يا لبوه متجوزين بعض من امتى. عايزه تحملي من ابنك يا مره يا هايجه) و بشكل مجنون سيد نشف اعصابه و عضلاته و اتحول لطور هايج و مفرقش معاه نبضات قلبه اللي عماله تعلى و قلبه الضعيف اصلا كانه بقى يصرخ من المجهود. و فجاه مروة فتحت. فتحت فجاه. و قالت اااااه. الوجع قوي اوي فكسها. اصلها اصلا اتناكت مرتين من ابنها وهي نايمه و زبر جوزها داخل يكمل هتك فكسها. كانت متوهه و موجوعه و فجاه فهمت و عقلها اشتغل بس مش بكامل وعيه. صوتها طالع بصريخ (سيد. يا لهوي. ااااي اااااي. بتعمل ايه. بتعمل ايه فيا. اااه بتوجعني كدااا اوي) و الراجل كانه مش سامعها و نازل تفعيص فبزازها و خبط فلحم كسها و صريخ وحشي (بتعشقي النيك يا وسخه يا معرصه) و مروة حرفيا صوتها خارج موحوح من كتر الفشخ (اااه مالك يا راجل. طب مش هنا ااااه انت منيمني فاوضة مازن ليه. اااه طب بشويش يا حبيبي). سيد و كأن عفريت ركبه و صويت مراته تحت منه هاج اوي و بدأ يتنطط زي الطور على جسمها كله. و فجأه مروة فتحت وراكها اجمد وهي سايحه خالص و بتقول اااااه ممحونه و بتحسس بكفوف ايديها على ضهر جوزها و عماله تقول بهيجان رهيب (اجمد اجمد نيك اجمد. ااااه كسي. بقالي كتير نفسي اتناك كده) قام فجاه جوزها قام لاطشها بالقلم على وشها و صرخ فيها و هو بيخبط زبره فكسها اكتر (بقالك كتير يا منيوكه. كتير يا متناكه. هو كسك ده ايه بلاعه يا وسخه). مازن واقف بره مخضوض من صوت ابوه العالي اوي و مخضوض من ****** ابوه البشع فامه. و مروه حرفيا مش فاهمه حاجه و مش عارفه ازاي جوزها بينيكها بالعنف ده. و ايه اللي بيخليه ينيكها فاوضة ابنهم. مروة عماله تصوت فجوزها (مالك يا سيد. اااه متمسكنيش جامد كده. اااه بتشتمني كده ليه. اييييي كسييي يا سيد حرام عليك. بشويش مازن ممكن يسمعنا كداااا اااااه حرام مش جامد كده. هتموتنيييي). و فجاه سيد فقد كل اعصابه و عقله. و زبره وصل لدرجة متعه من سنين كتيره محسش بيها و مع كلام مراته اللي هو مقتنع انه استعباط و كدب قام لاطشها بالقلم تاني و تالت و رابع و خامس و كل قلم اجمد من اللي قبله و مع كل قلم على وشها كان بيغرس زبره اجمد و اسرع و اقوى و اعنف لدرجة ان مروة بقت بتعيط و بتصرخ جامد بجد من قوة الضرب و كسها بيتقطع من النيك و التفعيص و مازن بره هيجيب لبنه على منظر ضرب امه. و صويتها مع مل ضربه بيسمع الدنيا كلها و بيخلي زبره يترج رج. فجأه مروة مستحملتش الوجع و صرخت (انت بتعمل ايه فيا. اااه مالك فيه ايه انت اتجننت كده ليه ااااه).

و فجاه سيد قام ضربها جامد تاني و هي صوتت و مسكت وشها تحميه من تلطيش جوزها و خلاص مروة بقت تعيط بهيستيريا بجد من الضرب الجامد (حراام عليك حراام عليك ايييي مالك يا مجنووون). و فجاه سيد صرخ فيها (انا هوريكي يا وسخه المجنون اللي مستغفلاه هيعمل ايه) و قصاد عيون مازن اللي لسه بيتلصص وهو هاري زبره حلب على مشهد ****** امه بالوحشيه دي ابوه قام من عليها و شدها من ايديها جامد ووقفها بالعافيه و هو بيزعق (هموتك من النيك يا قحبه) و مروة جسمها سايب اوي و بتقول وهي صوتها رايح خالص زي جسمها (سيبني يا مجنون. سيبني هموت منك). وطيزها لازقه فزبر جوزها اللي فحولته رجعتله بقسوة و اول ما حست بان جوزها بيحاول يحشر زبره ففرق طيزها صوتت (سيد. اعقل يا مجنون. لاءاااا. اااه. ابنك ممكن يدخل علينا كده. ااييي طيزييي). الصرخه جلجلت و مازن اول ما سمع كلمة طيزي خارجه بالصريخ ده من بين شفايف امه لا اراديا برق فطيزها. و فسره قال (يخربيت طيزك دي يا ماما. يلا يا بابا افشخ كس ام خرمها المنيوك ده) و دعك زبره اجمد و اجمد لحد ما زبره بقى سخن خالص و ناشف جدا جدا. مازن غمض عينه و هو بيستمتع بصريخ امه الموجوعه و هي عماله تترجى ابوه (اااه مالك يا سيد. انت مش فوعيك. ورا حرام. مبحبش كده. انت مكتفني…. ااااه ايييي). و مفوقش مازن غير صوت ضرب الاقلام على قفا مروة. مازن بص و شاف مروة امه بتعيط و ابوه نازل تلطيش حيواني على قفاها و هو بيدخل راس زبره جوه خرم طيزها الحلوه و مروة بتحاول تفلت و تبعد طيزها و سيد لازق فطيزها بوحشيه و بيحرك زبره على خرم طيزها و شادد شعرها جامد و عمال يضرب بزازها جامد و نازل فيها شتيمه (يا مومس يا نجسه هموتك انهرده من النيك). و فجاه مسك كسها عفصه فشخ بكف ايده. مازن بلم فلحم كس امه اللي متقطع جوه ايد ابوه و فجاه سيد رفع مراته اللي صوت صريخها مسمع المنطقه كلها. حشر زبره الضخم كله فطيز مراته اللي حرفيا صرختها سمعت عمارتها كلها. مروة شهقت و سابت جسمها كله لجوزها يرفعه و محستش غير بزبره و قضيبه كله وهو محشور بالكامل فخرم طيزها و قالت بعلو علو صوتها (طيزيييي اييي طيزي يا حيوان. ). و فجاه سيد قام مكتف بزاز مروة اللي خلاص بتعيط بحرقه من كتر الوجع و الخضه و الجنان اللي جوزها بيعمله فيها. و مازن خلاص على اخره و بيحاول بالعافيه انه يمنع زبره يجيب لبنه بس خلاص منظر امه مجننه. و بقى بيقول فنفسه (يا لهوي ده انت لو مراتي يا ماما كنت اغتصبتك كده كل يوم و كل ساعه فعمري و عمرك). منظر بزازها المتقفشه و لونها بقى لون الدم و منظر وشها الموجوع اوي و عياطها اللي صوته عالي اوي و صريخ ****** فتحة شرجها اللي يهيج الحجر و منظر ضهرها المتني و طيزها الكبيره المأمبره اللي عماله تتهتك بزبر ضخم خلو مازن يفقد اي نقطة عقل او اعصاب لسه عنده. و قام لافف الفوطه على وسطه و سابها مفتوحه من قدام و معريه زبره الضخم المنتصب اللي طوله قد طول زبر ابوه و معدي ال 20 سم و يمكن فالمستقبل زبره يبقى اكبر و اتخن بكتير كمان.

و فجاه فتح باب الاوضه. امه برقت. صرخت و هي منهاره من العياط (الحقني يا ماااازن). بس مازن مكنش داخل ينقذها. مازن كان خلاص هيموت و ينكح لحمها تاني. المره الوتكه من كتر ما هي حلوه وهي بتغتصب و لحمها كله بيترج ابنها اتجنن و قرر يرتاح تاني بلحم جسمها. و مازن مداش لحد فرصه فالتفكير. اول ما فتح باب الاوضه جري على مكان ما ابوه مكتف امه و قام تاني رجليه اوي و هو عامل مخضوض و بيزعق (بابا انت بتعمل ايه. ماما هتموت منك). و مروة مخدتش بالها ان زبر ابنها منتصب جدا و مستعد اوي انه يتحشر فيها. صرخت تاني لما شافت ابنها بيحاول ينقذها (الحقني يا مازن. ابوك اتجنن). و فجاه الاب اللي فقد عقله صرخ فابنه (مش قلتلك مشوفش وشك تاني يا كلب). كل اللي فات ده من اول ما مازن دخل الاوضه حصل ف 5 ثواني و فالثانيه السادسه مازن مسك امه من طيازها كأنه مخضوض عليها و قام حاشر زبره بالكامل بين فخادها المليانه و فلحظه واحده زبره لزق فلحم كس امه اللي كان مفتوح على اخره من كتر النيك فيه. كس مروة حرفيا كان بيتناك طول الليله دي و الليله اللي قبلها فالمستشفي و شفايف كسها خلاص مرميه على الجناب و فثانيه كسها حضن زبر مازن و بلع نص القضيب العاشق لكس امه. و اول ما نص زبره دخل جوه كس مامته الطري كمل تمثيل و فضل يزعق (سيبها يا بابا. سيبها انت بتعمل فيها ايه) و عمل نفسه ولا كأن زبره جوه جسم امه و مروة اول ما حست بزبر ابنها جوه كسها صرخت بعزمها و قالت (ااااييي ابعد يا مازن. بتاعك داااخااال ف… اااااااه) بس جوزها مدالهاش فرصه تكمل كلامها و قام مسرع دخول زبره فطيزها جامد اوي و خلاها تقطع كلامها و تحضن ابنها اكتر و تصرخ (طيزي طيزيييي) و فجاه مازن قام زاقق ابوه بكل قوته و خلاه يرجع خطوتين لورا و ضهره يخبط فشيش الاوضه اللي مكنش مقفول كويس و الشيش اتفتح. و بسبب قوة الشد مازن لقى نفسه بيترمي بضهره على السرير و هو لسه ماسك امه من طيازها الحلوه الكبيره و زانق كسها و لحم فخادها فيه و قام بكل قوته حشر كل مللي فزبره جوه كس امه و هو بيسألها بلهفه (ماما انت كويسه) و فنفس اللحظه امه صرخت بعلو صوتها (اااااااه طلعوا من كسيييي) ومن قوة انتصاب و تخن زبر ابنها مروة جسمها كله اتمطع و بزازها اترجت اوي و مازن بسرعه مسك بزازها الاتنين بكفوفه و فعصهم و حشر زبره اقوى و سالها تاني (ماما انت كويسه). و فجاه مروة مستحملتش بشاعة الاغتصاب ده كله و رمت راسها لقدام و هي قوتها منهارة تماما و ضغطت بزازها غصب عنها فايد ابنها و لحمها التقيل ضغط كسها اكتر فوق زبر ابنها. لدرجة ان مازن حس ان راس زبره بتنكح رحم امه. مازن فجاه شهق و مقدرش يمنع شوية لبن انهم ينفجروا من زبره جوه رحم امه. شوية لبن صغيرين كان حابسهم من اول ما شاف ****** جسم مامته الفورتيكه و قام بص على ابوه اللي واقف ماسك قلبه و زبره بيرتعش و متنح فزبر ابنه المحشور فكس امه. و فجاه مازن الشيطان الهيجان ساب بزاز مامته و نزل بايده تحسيس لحد ما مسك طيازها و قام فاتحهم و شادد كل فرده من طيز امه على جنب و هو باصص على ابوه بنظره هيجانه اوي و عجيبه اوي و الاب شايف ابنه عمال يبين ففرق طيز امه و فجاه مازن عمل حركه بنت كلب. نده ابوه و قاله (بابا) و قام محرك زبره و وسطه تحت كس امه 3 مرات زبره بيخرج نصه و يدخل بعدها بالكامل و مع كل تدخيله مازن بقى بيحرك صوابعه على خرم طيز امه اللي وسع اوي و خلال الوساخه دي كان بيكلم ابوه بسهوكه (حرام عليك كده عورتها هنا) وهو بيدخل عقلة بعبوصه جوه طيز امه و بيطلعه و سيد اول ما شاف ابنه بيحرك وسطه و زبره بيدخل و يطلع كده غرقان بمية كس امه و شاف بعبوص مازن بيدعك خرم طيزها قام جري زي المجنون و نسي حتى يقفل الشيش اللي اتفتح و فجاه قام موطي بجسمه و بكل قوته حشر زبره كله جوه طيز مروة اللي كسها بالع زبر ابنها فنفس الوقت و مع صدمة دخول زبر تاني فطيزها مروة فاقت و شدت ضهرها و صرخت بعلو صوتها تاني (ااااي طيزي يا مجنون مش قادره) و العرص الصغير مكمل تطليع و تدخيل فزبره لاخر كس امه وهو ولا كأنه بيعمل حاجه و بيقول كانه هيتجنن من اللي بيحصل (حرام عليك يا بابا انت بتعمل ايه). و خلاص سيد بقى انسان الي مبيعملش حاجه غير انه بيحشر زبره بكل قوته و بيدخله و بيطلعه بسرعه اوي فطيز ام مازن و راكب لحم طيزها بفخاده و بيضانه بتطرقع فطيزها و بيصرخ (انا برضه اللي حرام عليا يا وسخ. هااا. طب اهو يا كلاب اهو). وبقى مجنون رسمي و مع كل تدخيل لزبره مروة جسمها بيتحرك على زبر ابنها و هي بتعيط و بتصوت (قوووم يا مجنون. قوووم. مااازن قوم من تحت انت كده …. اااه) مازن كان اصلا شغال نيك بس بهدوء و سايب ابوه هو اللي ينطط امه على زبره و ببراءة زعق (قوم يا بابا مش عارف اقوم). و مروة مش مستحمله الزبرين اللي بينهشوا لحمها من تحت و صرخت (لاءاااا. قوم يا سيد. انت شارب ايه. قوم بقى يخربيتك. و فجاه مازن خد باله ان ابوه عمال يزود سرعة نيك طيز امه بس مغمض عينه و بينهج جامد اوي و فجاه مازن قعد و لزق بطنه فبطن امه و عمل نفسه بيزق ابوه. و مع الزق بيحشر زبره و بيخبط راس زبره فاعمق حته فرحم امه و هو بيقول (ابعد عنها يا بابا). و مع كل زقه مروة بتشهق اكتر. و جسمها بيترج اكتر. و مازن بيزود فشخ فكسها اكترو فجاه ابوه شد شعر امه جامد اوي اوي اوي و بقى يشخرو ينهج و مروة صرخت و كأن روحها بتخرج منها و مازن خلاص زبره هينفجر و بقى ينهج بهيجان (ماا ماااا قووومي مش قااادر). و فجاه الاب زود فالضغط و كس الام شفط زبر الابن اجمد و مروة شهقت و برقت ف مازن و صرخت و هي بتعيط (مااازن لاءاااا لاءاااا قوم من تحتي يا مازن). و فجاه مازن استسلم لبركان اللبن اللي قايد فزبره الكبير و قام مصرخ (ااااه يا ماما مش قادر اوومي من عليا. هجيبهم جواكي).

و قام بكل قوته شالها من طيزها و خلاها تخبط ابوه بعنف و خلته يرجع لورا و يبعد عن طيزها و مازن وقف و زبره جوه ضرب مدفعه بقوه و دفعة لبن خرجت و ملت رحم مروة و مروة فجاه غمضت عنيها و قالت (اااي يا مااازن خرجه. خرجه يا حبيبي). و الواد جسمه بيترج و هو شايل امه كأنها شرموطته و قام شاااااهق بكل عنف و زبره فضى لبنه كله فكس امه و فجاه سمع صوت خبطه جامده. خبطه مكتومه و صوت صريخ فالشارع.

مروة كانت مش مركزه. و مازن فتح عينه. برق. و كأن روحه خرجت فجاه من جسمه. الشيش مفتوح. ابوه مش فالاوضه. رمى امه على السرير. و مروة كانت شبه فاقده الوعي. مازن قرب من الشباك. خد باله ان فيه كذا شباك مفتوحين فالعماره اللي قصادهم فنفس الدور بتاعهم و الدور اللي فوقه. قلبه بيدق جامد. بيترج جوه جسمه. و عينه نزلت بالتدريج تبص على الشارع و هو سامع الدوشه بتكتر تحت و الصريخ بيعلى من الناس اللي فالشارع. و برق. قصاد عينيه ابوه واقع وسط بحيرة ددمم. (الى اللقاء فالجزء القادم. منتظر تعليقاتكم. اعتذر على سوداوية الجزء)

الجزء الثالث
___________

قعد جمب امه اللي نايمه على سرير المستشفى. بقاله اكتر من نص ساعة بيتأمل فشفايفها اللي مفتوحين سنه. بص على باب الاوضه اللي مقفول بصه سريعه و رجع بص على وش مروة امه تاني. تنح فشعرها الناعم التقيل و على عنيها و على خدودها. قرب وشه من وشها. ركز فشفايفها السكسي اكتر. و فجأه قال بصوت عالي (اه يا ماما من شفايفك اللي بعشقها دي) و قام نازل بشفايفه اللي بتعشق السكس اللي بيشع من شفايف اللي خلفته. شفط شفتها التحتانيه و لعب فيها بلسانه برقة و بالراحه و بنعومه و غمض عينه و هو بيستمتع باحلى و امتع طعم داقه من يوم ما اتولد. دعك شفة امه بين شفايفه اكتر بنعومه. مصها. غرقها بمية بقه. مصمصها تاني. و مقدرش يمنع لسانه انه يقتحم بق امه علشان يزني فلسانها الناعم الطري. حرك لسانه على شفايفها بالكامل داير ما يدور. مرة و مرتين و تلاته و ايده بتتحرك على بنطلونه مطرح زبره اللي واقف زي الصاروخ. حس بنشوة رهيبه اول ما صوابعه اتحركت على راس زبرة الكبيرة اوي. نشوة خلته يعض شفة امه المكنه بسنانه. غمض اكتر. يخربيت الشعور اللي حس بيه و هو بيشد شفتها بسنانه. مقدرش يمنع ايده التانيه انها تتحرك على بطنها الطرية و تطلع بنعومه وهي دايسه على لحمها. يخربيت لحمك يا مروة انت و كل ام بجسم شرموطة زيك. مصمص شفايفها بنعومه اكبر و بنجاسة اكبر جوه شفايفه و رفع راسه بشويش. برق فلعابه اللزج اللي بيتشد بين شفايفه و شفايف امه و هو بيرفع راسه. لو عليه كان نفسه يغتصب سنانها اللي باينه دي و شفايفها نص مفتوحه. كان نفسه يشفط لسانها و يقطعه و يخلعه من مكانه. ابتدى ينهج. و صوابعه عماله تدوس على بنطلونه الچينز فوق راس زبره بالظبط. و ايده مكمله تحسيس لفوق. لفوق اكتر. و اكتر. بص على ايده اللي بتحسس بين بزاز امه الكبيره اللي مرميين على الجناب. كف ايده فالنص. كف ايده لامس حدود احلى بزين فالدنيا. برق فحلماتها الوسخه الحلوه اوي اللي باينين من العبايه الخفيفه. حلماتها اللي الواد المسكين كان مجبر يشوفهم كل يوم فعمرة عريانين و متناكين و هيجانين كده. برق فشكل بزازها اللي متحددين بالتفصيل و متجسمين تحت القماشه الناعمه الخفيفه اوي. و فجأه غمض عينه.افتكر منظر بزاز امه اللبوة كل يوم فقمصان نومها. الشراميط اللي زي مروة دول ازاي بيعروا لحمهم لولادهم كده. الماماهات القحابي اللي زي مروة هم اللي خلقوا زنا المحارم اصلا. مازن غمض و قال بصوت عالي و هيجان جدا (كس ام بزك الكبير ده يا ماما) و قام مفعصه بحنيه. حرك ايده على بزها كله. كل حته فبزها. و زبره هيتجنن. و فجاه فنفس الوقت مقدرش يمنع عقله يفتكر اللي حصل من ساعه واحده بس. حس بقبضه فقلبه اول ما افتكر منظر ابوه و هو واقع فالشارع و الدم بركة تحت منه. قفل جفونه اكتر و فعص بز امه اكتر. افتكر ازاي كأن الزمن وقف ساعتها. صويت الناس فالشارع. امه اللي ممددة على سريره ملط و بتنهج و مش داريه بنفسها بعد ما جوزها اغتصب طيزها بكل وحشيه بدون مقدمات. و بعد ما اتنططت على زبر ابنها الكبير غصب عنها لحد ما رحمها اتملى بمني زبره. كل ده بسبب التخطيط الشيطاني المرتجل من ابنها المعرص.

فتح عينه. عرقان جدا. بص على بزاز امه تاني تحت العبايه اللي نقاها مخصوص علشان يفرج الناس على القحبه اللي مخلفاه. و بشويش و بهدوء صوابعه اتسحبت و فتحت زرار العبايه اللي عند بزازها. يخربيت شكل فرق بز الام. اللي امه بزازها حلوه و بتلبس مقور و عريان و شفاف قصاده فالبيت هيحس باللي مازن حس بيه لما المنطقه اللي بين فردتين بزاز امه اتعرت. الاحساس اللي بيوقف زبر الابن على الست اللي خلفته. الاحساس اللي بيخلي الابن يدمن حب الفرجه على فرق بزاز امه و هي بتترج قصاده فالبيت. الاحساس اللي بيخليك و انت نايم بالليل فسريرك تضرب عشره و انت بتتخيل انك موقف امك المتناكه قصادك بهدومها الوسخه اللي متعوده تعرض جسمها قصادك بيها و تتخيل انك بتنزل حمالاتها و بتعري لحمها كله من فوق سنه سنه. و هي مبرقه فوشك و مش مصدقه ان ابنها هيجان على جسمها كده و فجاه تقوم ماسك كل بز من بزازها اللي علطول القحبه ماشيه ترقصهوملك فالبيت و تقوم قايللها (كس ام بزازك الحلوه يا ست الكل) و تقوم رافعهم و نازل بشفايفك و لسانك زنا و دعاره فالجلد اللي بينهم. و تجيب لبنك كل يوم و انت نايم فسريرك على خيالاتك و انت بتهتك البزاز اللي تعبتك على الاخر دي.

و مازن لما فتح زرار العبايه حس بكل ده فلحظه. برق تاني فوش مروة امه. نزل بعينه على رقبتها الوسخه واحده واحده لحد ما وصل للي تعبو زبره اوي. بزاز مروة امه. العبايه كانت معريه نص كل بز. ايوه هو نفس المنظر بالظبط اللي امك بتقعد بيه قصادك و هي ممددة على السرير بتتفرج على التليفيزيون جنبك و هي عارفه ان معظم بزازها متعريه. و هي عارفه انك متنح فيهم و مش قادر تقاوم حلاوتهم. و مازن برضه زيك مقدرش يقاوم. و برغم انه خلال اليومين اللي فاتو دول حرفيا فشخ كل لحم امه تقفيش و زنا و هتك و متعه. بس مقدرش يقاوم لحم بزازها. حط كف ايده على فرق بزازها العريان ملط. و قال بصوت عالي (كس ام حلاوة جسمك يا ماما. انت مش متخيلة انا بعشق الزنا فجسمك ده قد ايه). غمض و دخل كف ايده تحت عبايتها. حسس على المتداري من بزها المرمي على الجنب. دخل كف ايده اكتر. لمس حلمتها المتناكه. مسك لحم و جلد بزها اليمين بالكامل من تحت عبايتها. و قام نازل مقرب من وشها. و هو لسه بيدعك زبره بالايد التانيه. و قام بكل نعومه و هيجان طلع لسانه و قام لاحس مناخير امه. و نزل بلسانه على خد امه. و ايده بتتحرك على بز امه الشرموط اوي. اوي. اويييي. و قام نازل بلسانه على دقنها. و قام لاحس رقبتها و هو بينهج و بيقول (احا على طعم وشك يا منيوكه. معقول خلاص هقدر ازني فجسمك طول حياتي براحتي. جننتيني. و ابويا مات بسبب شيطاني. و خلتيني ولا فارق معايا موته. بتمتع بجسم مراته و هو لسه ميت). يووووه مازن كان معبي اوي و تعبان من حلاوة جسم امه. و فنفس اللحظه الواد ابتدى بيفعص فبزها جامد اوي و بيدعك زبره من فوق البنطلون اسرع و اجمد. و فجاه رفع راسه و شال ايده من على زبره. بص على لحم بزازها الحلوه. نصهم عريان ملط و نصهم التاني بحلماتهم باينين تحت العبايه الشفافه. و قام ساحب ايده اللي تحت العبايه و بايديه الاتنين قام فاتح زرار العبايه اللي تحت بزازها. و اللي تحته. و اللي تحته. فتحهم كلهم و قام شادد العبايه على الجنبين. و برق. و غصب عنه الشتيمه طلعت من بقه. قال (كس امكككك يا مروة القحبة). عينه اتسمرت على منظر امه العريانه بالكامل. نفس الشعور اللي ولاد كتير حسوا بيه لما فاض بيهم و دخلوا على امهاتهم و هم نايمين و نزلولهم قمصان نومهم السكسي او فتحولهم الروب اللي مربوط بس من النص. الشعور اللي بيكهرب عقلك و قلبك و زبرك لما بتعري جسم ماما لاول مره بالكامل بعد ما خلاص اتجننت بسببها. بعد ما خلاص ما بقتش تستحمل العرض السافل اللي بتعمله بجسمها قصادك كل يوم. الشعور اللي بيخليك تتهور و تتجنن و تبقى عايز تنزل مصمصه بشفايفك فكل جسم ماما بعد ما عينك اتعذبت كتير بمنظره و هو بيتشرمط فهدوم البيت قصادك كل يوم.

عين مازن اتسمرت و ناكت جسم امه كله من فوقه لتحته. و غمض. نزل ايده على زبره تاني. افتكر ازاي اتجنن لما شاف ابوه واقع فالشارع. ازاي جاتله هيستيريا و سرع جنسي مجنون خلاه يجري على امه اللي كانت لسه واقعة على سريره ببطنها و طيزها مفنسه اوي و ركبها قاعده على الارض. افتكر ازاي منظر طيز امه كان ميتوصفش و هي مفتوحه اوي و فرقها محمر اوي و خرمها عامل زي النفق و تحت منه كسها لونه ابيض من المني و هي بتنهج و مش حاسه للي حصل لجوزها. افتكر ازاي قام بسرعه خد كلوت امه اللي كان مخبيه تحت مرتبته و بيعشر فيه كل ليله. و قام ملبسهولها فراسها من فوق. و شده. كأنها بهيمة. الواد اتجنن و حقق حلمه انه ان مامته تبقى البهيمه بتاعة زبره. اوفف ده ولاد كتير حلمهم نفس الحلم ده. الهيجان زبره قام على طيز امه تاني. و تاني على منظر كلوت امه وهو مغطي وشها و لبن ابنها الناشف على الكلوت من فتره لازق فجلد وشها. و جواه مليون صوت بيصرخوا (انت السبب يا قحبه. جسمك هو السبب يا قحبه. شرمطتك و حلاوتك هم السبب يا قحبه). لكن ساعتها مطلعش اي صوت. كتم صوت انفاسه اللي كأنها فسباق ماراثون . كتمه. و فجاه قام تاني رجليه الاتنين و قام راكب طيز امه الفورتيكه بكل وحشيه. و فلحظه قضيب مازن اللي كان لسه واقف فشخ و لسه غرقان بمية كس امه اللي ذنبها ان كسها هيوج و افرازاته كتير. فلحظه قضيبة كله اتحشر فاعمق اعماق خرم طيز امه اللي فجأه بعلو صوتها صرخت (ااااااي ااااااي طييييزييييي حراااام كداااااا يا ساااايييييد). و فجاه مازن اتحول لشيطان هيجان. ساعتها الواد اتجنن تقريبا من اللي حصل. مش مصدق اللي حصل لابوه. او يمكن مش مستوعب اي حاجه. بس حرفيا كمان مقدرش سعتها يمنع شهقته بسبب المتعه اللي حس بيها زبره جوه طياز امه الوتكه. و قام حاشر زبره الضخم اقواااااا للاخر. و لحم جسمه بيفشخ لحم طيز امه اوي. يخربيت ده شعور بجد. و كأنه قرر ينتقم لكل الاولاد اللي بيعشقوا طياز امهاتهم الحلوه. و كأنه قرر ياخد حق كل ولد تعب من منظر طيز مامته اللي الشرموطه علطول بترقصها قصاد زبره نهار و ليل.

مازن مقدرش يمنع تنهيدة سخنه اوي خرجت من بقه بس من غير صوت. و فلحظه ابتدى يتنطط على طيز الكلبه بكل قسوة. ده اقرب وصف فعلا. كان بيحشر زبره و يخرجه و يحشره و يدخله اجمد بعد كل مره بيخرج. كان اللبوه امه كلبه او حمارة و مروة بتصرخ بعلو صوتها. بتستنجد بابنها و فاكره ان جوزها اللي اتحول فجاه لحيوان هو اللي لسه بيغتصبها بعنف. مروة صوت صويتها كان مغطي على صويت الناس على جوزها اللي مات فثانيه. جمجمته اتدشدشت. مروة صوتها كان مسموع فالشارع كله. و الناس فاكرة انها بتصرخ حزنا على جوزها. ميعرفوش انها بتصرخ من الاغتصاب اللي ابنها بيهببه فيها. منظر طيز امه زود الهيستيريا اللي جاتله بعد ما ابوه وقع فالشارع. اكتر من عشرين سم زبر اتحشروا جوه طيز مروة اللي صوتت تاني بعلو صوتها (يخربيتك هتموتنييييييي). و مازن كأن صريخ امه المهتوكه هو اللي بيولع نار زبره اكتر و بيقيد الهيجان جواه نحيتها اكتر و اكتر. و فلحظه مسك كفوف ايديها الاتنين و شد دراعات امه ورى ضهرها و تناهم بدرجه مؤلمه بشعه قامت مصرخه بعلو صوتها (اييي يا مفتريييي. الحقني يا مااااازن). و فتحت فعياط رهيب و مازن خلاص اتعمى و فجاه اتحول لمكنة نيك رهيبه و سريعه و بقى يهبد طيز امه بزبره كله و هو ماسك دراعااتها عمال يشدها لورا ضهرها. وبص على موبايله. ابتسم. فرح انه بيصور بموبايله كل ده. احساس ان مامته بتتصور وهو بيغتصبها خلاه يعاملها كحيوانه اكتر. شد كلوتها الوسخ على عنيها اكتر و خلاها تصوت (ااااه) و عياطها بيزيد و راسها بتتشد بالعافيه لورا. و صريخها بيزيد. و بالايد التانيه بيفشخ دراعات امه.بيشد كفوف ايديها و عمال يرفعهم. مامته صوتت اوي و قالت (ااااااي) و دخول زبره و خروجه من خرم طيزها سرعته بتزيد. بتزيد بتزيد. و لمدة دقيقتين كاملين بقى بيحشر زبره لاخر نقطه فطيز امه ويطلعه بالكامل فالثانيه مرتين و شد دراعاتها اكتر. صرخت و هي بتعيط (هتكسرهوم . متشدهومش كدااااا. طيزييييي ااااه ااااه). اهات الام دي ولاد كتير استمتعوا بيها لما اتجننوا و اغتصبوه امهاتهم زي مازن كده. و مازن متعته المجنونه فطيز امه بتزيد و تزيد و تزيد و سرعة نيكها بتزيد اكتر و اقوى و اجمد و اجمد كأنه اتحول لشيطان او جن عاشق لطيز امه و هي بتعيط بهيستيريا (طيزييي طيزيييطيزييي. مش قادرااا اتنفس. انت فين يا مازن). و خلاص مازن كان بينيك طيز الكلبه بكل عنف الدنيا. راس زبره بتوصل لاخر نقطة فلحمها من جوه و بتخرج بعنف و هو كاتم صوته و كاتم حتى صوت نفسه و فجاه قام مطلع زبره من طيز امه و قام حاشره بسرعة رهيبه ففتحة كسها وهو بيتشنج اوي و هي مستحملتش و صرخت وقالت (ايييي فشخت كسيييي يا مفتريييي). و شلال اللبن خرج من زبر الابن الولهان العاشق لكس امه جوه كسها و قام زانق زبره اجمد جوه رحمها و قام منزل جواه شلال لبن تاني و خلاص بقى نفسه يموت وهو زبره جوه كس امه قام تاني شد دراعاتها اكتر و خلاص دراعاتها هيتكسروا و هي اتكسرت خالص. و خلاها تتجبس. و قبل ما زبره ينزل دفعة مني كمان قام مخرج زبره بعنف و قام حاطط زبره جوه خرم طيزها تاني و المره دي مروة مستحملتش و شهقت جامد و فجاه اغم عليها و مقدرتش تتنفس و مازن فجاه هو كمان مستحملش سخونة طيز امه و نزل شلال لبن اقوى من اللي الاتتين اللي قبله جوه طيز امه و رمى نفسه على ضهرها و فضل ينهج بعنف. و فجاه الام صرخت (يخربيتك كل ده نيك) و فجأه مروة اغم عليها من شدة النيكة. و فجأه باب الشقه خبط بعنف و الجرس حد رنه جامد اوي. مازن كان لازم يقرر فلحظتها هيتصرف ازاي.

و فنفس اللحظه فالمستشفى مازن قلبه وقع تاني لما باب اوضة المستشفى خبط. مازن وقف جنب امه مخضوض. حد خبط على باب الاوضه فالمستشفى فنفس الوقت اللي عقله كان بيفتكر اللي حصل فشقتهم قبل ما يروحوا المستشفى. و بسرعة غطا جسم اللبوه بس من غير ما يقفل الزراير و من غير ما يهتم انه يغطي جسم امه بضمير. شد العبايه من النص عند كسها و بس. و باب الاوضه اتفتح. الممرض اللي بيتابع امه دخل. الممرض بشكل طبيعي كان داخل و بيقول (هااا الست الوالده عامله…..) و قطع كلامه اول ما شاف ام مازن. رجليها الاتنين الحلوين فشخ كلهم ملط. اتصدم من السكس اللي بيشع من رجلين ام مازن. مقدرش يشيل عينه عن جلد و لحم رجليها و فجاه حاول يبان طبيعي. بص لمازن و قال بسرعه (هاا الحاجه لسه مفاقتش). مازن رد بسرعه عليه (لا لسه. انا قلقان عليها. هي مفروض تفوق امتى). مازن خد باله من نظرات الممرض للحم رجلين امه و خد باله ازاي عينه برقت. و الممرض يادوب قرب من سرير مروة و عينه برقت اكتر. العبايه مفتوحة من اول سرتها و معرية بطنها و طالعه مفتوحه اوي عند بزازها و البزاز الكبيره معظمها متعري و يادوب الحلمات بس اللي مرميين على الجناب هم المتغطيين و كتافها كلها كلها كلها ملط. و منظر بزازها من النص و هم مدوريين و منفوخين خلوا الممرض يبلم فيهم. مازن لمح هيجان الممرض. قال فنفسه (يا معرصه يا ماما محدش شاف لحمك غير و اتجنن و مقدرش يشيل عينه عنه). الممرض عرق. بص لمازن. قال و هو بيتهته (متقلقش عليها. اا ااا المهديء اللي هي خدته ممكن مفعوله بيطول شويه. و بالنسبة لوالد حضرتك **** يرحمه فحضراتكم بلغوني انكم تقدروا تستلموه). الواد الممرض كان بيتكلم و عنيه كل ده مبحلقه فشعر كس مروة اللي باين. فازاي عبايتها شفافه كده. دي بزازها شبه ملط. ده قميص نوم مش عبايه. و هي فعلا حاجه خفيفه كده شبه العبايه بتتلبس فوق الفساتين المحترمه. الواد مازن لبس امه العبايه الخفيفه بس.و مازن خد باله من زبر الممرض اللي كبب تحت هدومه و عمال يهيج على جسم امه. الواد خد باله انه بيعشق يتديث على لحم امه.

و فجاه مروة ابتدت تفوق و قالت بصوت واطي (ااااه. انا فييين. انا فيين). ابنها ساب الممرض اللي متنح فبزاز امه و وشها و قرب من امه و قصاد عيون الممرض قام مازن موطي و قام بايس شفايف امه بوسه رقيقه خالص و قال ليها (حمدللا على سلامتك يا قلبي). طبعا الممرض برق. مصدقش البوسه اللي شافها. و غصب عنه لمس زبره اللي هيقطع بنطلونه. و مازن بكل دياثه قام محسس على بزاز امه بحنيه خالص قصاد الممرض و هي لسه بتفوق من المهديء اللي ادوهولها. و اصلا هي مفاقتش بسبب المهدأت اللي عماله تدخل جسمها بقالها ٣ ايام. الممرض برضه تنح فايد مازن اللي ماسكه بزاز امه. و مازن كان قاصد يبعد العبايه المفتوحه اكتر لحد ما عرى بز ماما كله فكف ايده. و مامته دايخه اوي و قالت (مصدعه اوي. مش حاسه بحاااجه. اااي.) و سكتت تاني وراحت فالنوم خالص.

صوتها كان واطي و كلامها مش واضح. و مازن بلؤم بص على وش الممرض اللي كان لسه بيلمس زبره و متنح فالجسم الوسخ العريان و قال ليه ببرائه (ممكن تشوفها هي كويسه ولا لأ لوسمحت). الواد الممرض كان على اخره و عرق جدا. مكنش مصدق انه فجأه هيلاقي ام بجسم شرموط كده و ابن معرص خالص على امه كده. و فجاه الممرض قرب من السرير. و وطي بجسمه. حاول يبين ان صوته هادي. بس كان بيتهته من كتر الاثاره و هو مبرق فبزاز مروة اللي جوه ايد ابنها. الممرض كان واقف و ايده بترتعش جنب ايد مازن اللي شال ايده فجاه و ساب بز امه اليمين عريان ملط و حرك ايده دعك و تحسيس لحد ما وصل للبز التاني و قام ماسكه برضه كله تحت العبايه و قام موقع العبايه على الجنب.

و فجأه الممرض الشاب الهيجان اوي قال لمازن (اتطمن دي اعراض الافاقه من المهديء). و فنفس الوقت كان هو كمان بيمسك بز مروة. الواد المسكين غمض اول ما كفه مسك بز مروة بالكامل. شعور انه بيقفش فبز ست قصاد ابنها هيجه اكتر. و شعور ان ابن بيحرر لحم امه بالحلاوة دي تعبه اكتر. و مازن هاج و بقى على اخره. مروة لسه مش داريه بحاجه. و فجاه مازن قام نازل و بايس شفايف شرموطته بوسه سكسي جدا و قام باصص فعيون الممرض اللي خلاص هيجيبهم فبنطلونه. و خلاص الممرض عمال يحرك ايده اصلا على البز الطري الكبير و هو بيتفرج على البوسه و مبرق. و اول ما مازن قال ليه (ما يلا الحس شفايف ماما ولا شفايفها مش عاجباك) و فجاه قام الممرض موطي و قام مبرق فشفايف الست و قام مطلع لسانه و لحس شفايفها. و ايده بتزني فبزها. و مازن مسك زبره اللي خلاص هو كمان على اخره. مبرق فشفايف امه اللي بيتزني فيها من دكر غريب. مازن بهيجان وشوش الممرض (طعمها حلو. مش كده. يلا طلع زبرك.) و الممرض خلاص بقى فدنيا تانيه و نازل دعك حنين فبز مروة و شفط رقيق و لحس فشفايفها . و فعلا بص على الباب و قرر انه يخاطر. و طلع زبره بره هدومه. و مازن كمان فتح سوستته و طلع زبره. و كل واحد فيهم بقى يحسس على زبره المنتصب بوساخه. و مازن فجاه وشوشه (عيب كده انت بتبوس شفايف ماما كده ليه). و فجاه الممرض ساب شفايف مروة و شال ايده من على بزها. و مازن خلاص على اخره. قال بصوت هيجان خالص (هو مفيش دكتور يجي يتطمن عليها. اصل بص جسمها متعور ازاي كله). و قام العرص فاتح عباية امه بالكامل. و الممرض شهق و هو بيتفرج على الابن بيعري جسم ولحم مامته المدملك اوي. الممرض قال و صوته خلاص رايح (الدكتور قصاده ساعه و يجي). قام مازن قرب منه و قال بمياصه (طب هو مينفعش تصور بموبايلك جسم ماما كده و تبعتله. اصل خايف جسم ماما يلتهب اكتر). و قام مازن بكل دياثه حرك كف ايده على زبر الممرض و هو بيعض شفايفه و بيسأله بمياصه (هو اسم حضرتك ايه). الممرض غمض عينه من الهيجان بسبب تحسيس مازن المفاجئ على زبره. و المشكله ان اصلا مازن وشه امور زي امه. الواد مز فشخ. لدرجة ان فاوقات كتير الرجاله بيتنحوا فوشه.الممرض خلاص اتجنن. و قال (اسمي وليد). قام مازن فاتح بشويش زرار بنطلون الممرض و بشقاوة قام مادد ايده جوه كلوته و الممرض كل ده متنح فكس ام مازن ام جسم جهنمي. و فجأه مازن وشوشه (معلش انا مزنوق و هدخل الحمام. صورها كويس بقى).

و وليد الممرض مش مصدق ازاي الواد ديوث من صغره كده. و فجاه وليد. طلع موبايله و ابتدى يصور اللحم الحلو اللي قصاده. و مازن عامل نفسه فالحمام بس شايف كل حاجه. مازن شايف راجل غريب بيصور امه عريانه. راجل بيصور بزاز امه الحلوه. مازن برق فزبر الممرض. اوفف. ده هاج فشخ على ماما. و فجأه حد خبط على باب الاوضه. مازن رجع ناحية السرير بعد ما دخل زبره جوه البنطلون. و. ووليد الممرض ارتبك و قفل الموبايل و دخل زبره. و محدش فيهم نطق كلمه. و فجاه دخل اخر حد كان مازن يتوقعه. جد مازن. ابو مروة. و معاه زكي البواب. و الاتنين تنحوا فجسم مروة الملط. و البواب على وشه ابتسامه ماكره مازن اول ما شافها حس ان البواب شكله قال على كل حاجه عملها مع ماز
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل