𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
الجزء الاول
صعب على اي ام لما بتكتشف ان ابنها بيشتهيها و مفيش ام فالدنيا بتتخيل ان ده ممكن يحصل ابدا. و محدش يقدر يتخيل صدمة الام لما بتحس ان ابنها بيبص على جسمها بشهوة جنسيه و انه بيتخيلها كانها ست ممكن يتجوزها و يهيج عليها. و بطلة قصتنا مروة عمرها برضه ما كانت تتخيل ان يجي يوم و ابنها يهيج على لحم جسمها. بس لما عرفت و برغم انها اتصدمت بقت حيرانه و مش عارفه تعمل ايه و تعالج ابنها من شهوته دي ازاي.
مروة كانت ام مربية ابنها و بنتها كويس و متجوزه و جوزها عايش و بسبب ظروف شغله و نظام الورادي كان بيفضل اسبوع كامل يشتغل بالليل و اسبوع كامل يشتغل بالنهار. طول حياته على نفس الوتيره. جوزها اكبر منها و برغم انها مش مبسوطه من حياتها الجنسيه بس ده مكنش هاممها لان كل تركيزها كان فتربية بنتها الكبيره ميار و ابنها مازن. ميار عندها 24 سنه متجوزه و مسافره مع جوزها الخليج علشان شغله هناك و مازن ف اولى ثانوي و عنده حوالي 16 سنه. مروه متجوزه و هي صغيره و مكانتش تعرف ان السبب الرئيسي لحب الاولاد لاجسام امهاتهم هو ان الام بتتجوز صغيره و لما الولد بيكبر بيلاقي قصاده جسم فتاك جنسي مثير و خطير احلى من نجوم الاباحيه على النت و خصوصا ان معظم الامهات بيكونوا واخدين راحتهم فالبيت فاللبس. و علشان منظلمش مروه و الامهات الحلوه اللي زيها البدايه دايما بتكون من الابن. الابن لما بيكبر و بيحس بالهيجان و بيبتدي يشوف اجسام عريانه على شاشة الكومبيوتر و الموبايل غصب عنه دماغه بتروح للانثى الملتهبه اللي معاه فالبيت. و يمكن كل ولد امه محافظه على حلاوتها و متحرره فالبيت بيحس بده. و خصوصا ان بز الام بيكون احلى بكتير اوي من البزاز اللي فافلام السكس. بزاز الام الحلوه بتبقى منفوخه و منفوشه و فخاد الام و طيازها بيكونوا دايما احلى من شراميط بيوت الدعاره. و مفيش ابن امه حلوه مبصش عليها و على جسمها خصوصا لو الام متعوده تقعد بالشفاف و القصير و العريان طول الوقت فالبيت. مفيش ابن مبياخدش باله من حلمات امه الكبيره اللي علطول بايناله و مفيش ابن مبصش على فرق بزاز امه و هي موطيه بتذاكرله و مفيش ابن مخدش باله من كلوتات امه اللي مخليه طيزها بركان ثائر و باينه علطول تحت قمصان النوم. و مفيش ابن مشافش فخاد امه الحلوه المليانه و هي نايمه و هدومها مرفوعه. لكن معظم الولاد دماغهم مبتروحش ابدا لتخيل امهم جنسيا او انهم يتعمدوا يفضلوا يتجسسوا. لكن بعض الاولاد و لسبب غريب بيتكون جواهم بيبتدوا يركزوا مع الست المكنه اللي عايشه معاهم 24 ساعه فالبيت. الست اللي جسمها فعلا بدون مبالغه اي راجل يتمناه و يتمنى انه يحرك زبره عليه. و المشكله ان مروة بطلة قصتنا كانت من نوع الستات الفاجره. عندها 42 سنه و جسمها بطل. و مازن ابنها كبر و هاج و للاسف كان من ضمن الاولاد اللي امهم تعبت ازبارهم جامد اوي. مروة من كتر حلاوة جسمها ابنها وصل انه بقى يعمل عاده سريه و هو بيتخيلها مرتين تلاته كل يوم. كل يوم مازن كان لازم يدخل الحمام و يدعك زبره و هو بيفتكر اللي لسه شايفه فجسم امه مروه. و اوقات من كتر عري مروه فالبيت ابنها كان بيحك زبره قصادها عادي بس من غير ما تشوفه. و كان لازم يحلب زبره فهدومه الداخليه وهو بينام كل ليله و برضه و هو بيتخيل انه بيمسك جسم امه كله كله بكل وساخه. مازن كان هيجان على امه من وهو ف اولى اعدادي تقريبا. و برغم ان زنا المحارم منتشر بشكل كبير فالعالم كله لكن مفيش حد قدر يحدد الخطا و المشكله بسبب مين. بسبب الام ولا بسبب الابن.
وفي قصتنا مش بنلوم الام و لا الابن اللي وصل لدرجة انه بقى نفسه يزني فامه. يزني فطيز امه. و يزني فكس امه. و يزني فبزاز امه. و يزني فوش امه. و يزني فكل تفصيلة من تفاصيل امه. في قصتنا هنحاول نعرف ايه اسباب حب الاولاد للحم مينفعش يهيجوا عليه. و ازاي الموضوع بيبتدي من شراره لحد ما بيوصل لحالة عشق حقيقي لجسم الام. و في قصتنا هنعرف ايه اللي يخلي الام تسيب ابنها المراهق يمارس شهوته معاها من بعيد لبعيد من غير ما تعرفه انها عارفه. و هنعرف ازاي مروه حاولت تعالج ابنها. وهل فعلا قدرت تشيل جسمها الحلو من خيال ابنها ولا شرارة الهيجان مسكت فلحمها هي كمان.
و الغرض من القصه اننا نوعي و ننصح الولاد و يتعلموا من اللي حصل مع مازن و مروة امه علشان ميقعوش فسكة زنا المحارم اللي بقت سهله خالص فزمن غريب و عجيب. قصتنا علشان نشيل اي اتهام موجه للام اللي ابنها بيهيج عليها و بيتمنى يزني معاها. و قصتنا برضه للي خلاص للاسف زنوا فاكساس امهاتهم و مبقاوش عارفين لا هم ولا امهاتهم يبطلوا زنا مع بعض. قصة مروة و ابنها مازن هي قصة كل ام محتاجه سكس و جسمها مولع و حلو و كل ابن مظلوم انه موجود طول الوقت وقصاده احلى و اسخن لحم ممكن عينه تقع عليه. لحم جسم الام اللي لولا انه عيب مكنش فيه ابن فعلا ساب جسم امه من غير ما يمتع زبره بيه.
القاكم في الجزء القادم قريبا. منتظر التعليقات على الجزء الاول و ناسف على الاطاله.
الجزء الثاني
(مازن ... يا مازن ... تعالى ساعدنا علشان بنرفع الهدوم الشتوي). ميرنا ندهت اخوها مازن فبداية فصل الصيف اللي بيسبق دخول مازن اولى اعدادي. كان يوم حار جدا و الرطوبه عاليه جدا و مازن راح اوضة مامته و برق. مروة و ميرنا لابسين كومبليزونات خفيفه خالص و شفافه جدا و قصيره جدا و عرقانين. المروحه الضعيفه مقدرتش تخفف حرارة الجو و مكنش قصاد مروة ام مازن غير انها تقعد شبه ملط يمكن الهدوم الخفيفه تقلل من خنقة الجو. مروة ام مازن بزازها كانت كبيره جدا جدا و منفوخه و مرمية على الجناب و حلماتهم بارزه و باينه بالكامل تحت الكومبليزون الشفاف. الكومبليزون بتاع ام مازن كان مقور اوي اوي اوي لدرجة ان مازن برق فبزاز امه اول ما دخل الاوضه و تنح فكل مللي باين من بزازها و مقدرش يبعد عينه.
وفجاه افتكر اجسام الستات العريانه الحلوه اللي حسسته بشعور حلو اوي فزبره. الاجسام العريانه اللي شافها بالصدفه على كومبيوتر قرايبه. كان اول مره يشوف ست ملط. اول مره يشوف شعر كس الست و حلماتها و بزازها المدلدله و بتترج وهي بتتناك. مازن ايامها كان مستغرب و مندهش و اول مره يشوف فيلم بورن. زبره لاول مره يحس بشهوه. وللاسف ولاد كتير برضه فسن مازن لسه شايفين سكس لاول مره برغم انهم 12 سنه بس. واللي بقى سهل جدا فزمننا ده و سهولة الفرجة على السكس على اي موبايل. لدرجة انه عادي ولد فاولى اعدادي يتفرج على سكس على السمارت فون بتاعه. بس المشكله اللي بتحصل لولاد كتير للاسف هي وجود اجسام ستات مثيره معاه فالبيت. و بصراحه فعلا اوقات كتير اجسام الامهات بتكون حلوه اوي. و اجسام الاخوات البنات بتكون مغريه و عريانه اوي. و ده اللي حصل مع مازن و بيحصل مع ولاد كتير. مازن امه كانت مره لبوه بصحيح. هي محترمه بس جسمها مخليها كانها ست مخلوقه للهتك الجنسي و بس. و اخته كانت ساعتها عندها 20 سنه و جسمها جسم ابن لذينه. و البنت طالعه لامها و علطول قاعده ملط فالبيت. بس ده بس لما ابوها بيكون بره البيت علشان هي بتتكسف منه. و طبعا اخت مازن زي اخوات ولاد كتير منكم بياخدوا راحتهم و مبيتكسفوش من اخواتهم الصغيرين. بس الصغيرين دول خلاص شرارة السكس ضربت شهوتهم. و مازن بص على اخته مره و اتنين و تلاته. و بقى كل يوم و طول اليوم مبيعملش حاجه غير انه بيبص على الجسم السكسي اللي اسمه الاخت. لدرجة ان مازن بقى يحسد صحابه اللي عندهم اخوات بنات فاجرين و بيتخيلهم اخواته اللي نفسه يبص على لحمهم الحلو. مازن ساعتها قال لنفسه و ماله يعني دي اختي و مش هتاخد بالها اني ابص عليها. و يوم الحر ده ميرنا كانت عريانه اوي اوي و لابسه فستان بيت قصير اوي و لابسه تحته كلوت ابيض صغير و مخلي طيزها العريضه حاجه وسخه اوي. و مازن فجاه شاف اخته واقفه على كرسي عالي و بتاخد الهدوم الشتوي من امها مروة اللي قاعده على الارض. مازن تنح فوراك اخته و طيز اخته و كلوت اخته. اصله وقف تحت منها بالظبط. كلوتها فاجر و بزازها كمان مدلدلين من غير سنتيانه. بزاز اخته كانت كبيره زي امها. مازن شايف بزاز اخته تحت الفستان الشفاف و شايف نعومة جلدها. نسي انها اخته. و بصراحه حقه. كام ولد و كام مراهق اخواته البنات اجسامهم فاجره. دول حتى لو متغطين فاجسامهم سخنه لوحدها. و فجاه عيون مازن اتخطفت بمنظر امه اللبوه اللي قاعده قصاده على الارض و بتناوله الهدوم. مازن كان لابس اصلا شورت خفيف من غير سلب و زبره كان كبير اوي. زبر مازن كان كانه راجل فحل. مازن برغم انه فاولى اعدادي وكان 12 سنه بس. بس زبره كان حوالي 15 سم. كان لسه يتشاف على انه صغير و بيبي بس زبر مازن كان ضخم اوي. زبره وقف اول ما لمح جسم امه. قميص نومها مقور جدا. مازن شايف بطن امه المشدوده. و بزاز امه محدوفه على الجنبين و مش متغطي منهم غير الحلمات و بس. حتى الحلمات كانت كانها ملط و لونها باين تحت القميص الشفاف اوي. و مروة قاعده ومش عارفه ان ابنها زبره بيقف لاول مره عليها.كام ام زي مروه بتقعد معريه فخادها قصاد ولادها. كام ام مبتراعيش انها لسه مغريه و ان طبيعي ان ابنها مش هيقدر ميبصلهاش. كام ام بتفرج ولادها كل يوم على منظر انوثتها و مبتتكسفش ولادها يكونوا شايفين منظر بزازها و منظر كلوتها و منظر حلماتها. ده اوقات امهااات بتصوت و هي بتتناك من اجوازها و مبيهمهمش ان الولد هيسمع صريخها و الام تصرخ صريخ المحن. كام ولد سمع اهاات النيك من امه. انا عن نفسي سمعت صوت ماما الوسخه بتقول لبابا (يا اخي حرام انا خلاص هجيب رجاله تريحني. حرام عليك عايزه اتناك حلو). و مازن برضه بطل قصتنا سمع امه. كان مبرق فرجلين امه و هي قاعده على الارض و كسها عريان. مازن شايف لحم و شعر كس امه. مروه لابسه قميص نوم قصير اوي و مرفوع لنص طيزها الكبيره. مازن مبرق فطيز اخته و لحم رجليها. و مبرق فكس امه. زبره وقف. مبرق فبزاز امه. زبره وقف اكتر. بزاز امه جننته. كلوت اخته تعبه.
مقدرش يخبي زبره. مروه وطت و هي قاعده علشان تجيب هدوم من تحت السرير. سجدت و طيزها فوش ابنها. اخته بتزبط الهدوم فالدولاب ومش شايفه. مروه طيازها عريانه بالكامل. مازن برق فخرم طيز امه. زبره بل الشورت. مازن ركبه سابت. اخته لفت و بقى كسها فوشه. اخته بتشاور لامها على مكان اللي هي بتدور عليه. مازن شاف سعر كس اخته و هو خارج من الكلوت على الجناب. اخته مبتحلقش شعر كسها. مازن شايف شفايف كس اخته الكبيره. بيفتكر صوت امه لما كانت بتتناك من ابوه و عماله تصرخ و تصوت من الهيجان (ريحني قطعني. انا هيجانه). و فجاه مازن رجع برق فطيز امه و فخرم طيزها و الغمقان اللي حواليه. طيز امه كبيره اوي و حلوه اوي. الامهات ميعرفوش طيازهم بتعمل ايه فازبار ولادهم. بالذات كمان فالمجتمعات المحافظه. الولد مبيشوفش غير عري ست واحده بس. امه. هيعمل ايه يعني. زنا المحارم بالنسباله الحل الوحيد علشان يمتع شهوته اللي عمرها ما اتمتعت. تلاقي ان حالات التحرش هناك بالام و الاخت عالي اوي اوي. مازن بقى خلاص على اخره. اخته نزلت و سجدت زي امها و الاتنين طيازهم عريانه. بس اخته كلوتها فاجر. و امه برضه من غير كلوت منظرها افجر. ولاول مره مازن يلمس زبره التعبان. بيلمسه على محارمه اللي مينفعش يبقو مراتاته. مازن لمس زبره غصب عنه علشان ريحة طيز امه هيجته. و ريحة طيز اخته بهدلته. مازن برق فالطيزين. زي ما كل ولد بيبرق فاجسام اهله. و اراهنكم ان من مفيش ولد مبرقش فاجسام اهله كلهم بما فيهم امه و اخواته. مفيش ولد متلصصش على امه و اخواته. ده دلوقتي اسهل طريقه تتفرج بيها على امك و اخواتك هي الموبايل. و مليون ولد خبوا موبايلاتهم و صورو بيها اجسام امهاتهم و اخواتهم و هي ملط. اخوات كتير بيعشروا كل يوم على اجسام اخواتهم. و مازن بقى كان لازم يعشر و فجاه مازن قرر يجرب اللي شافه فافلام السكس اللي شافها عند قرايبه. دخل الحمام و قلع و مسك زبره و ابتدى يعمل عاده سريه. بس كانت احلى عاده. لانه اتخيل امه و اخته بيعملوا سحاق سوى. زي الستات اللي شافهم فالفيلم. اتخيل امه بتمصله زبره. و اول مني يخرج من زب مازن كان على منظر بزاز امه. يا ترى كام ولد بيخرج شهوته على امه فالحمام. و يا ترى بيتخيل امه ازاي. مازن بقى نفسه يلزق فطيز امه اوي.
وفي نفس اليوم بالليل مازن شاف اخته بتغير فاوضتها. شافها ملط. الواد زبره تعب تاني. ميرنا كانت بترقص شرقي و ملط فاوضتها و مازن كان باصص من خرم الباب. برق لما شاف اخته بترقص ملط. مش هينسى المنظر ده طول عمره. زي ما كل ولد خلاص كس و بزاز اخواتهم البنات اتحفر فمخهم. مازن خاف حد يشوفه و هو بيبص من خرم الباب. راح يطمن ان ابوه و امه نايمين. دخل اوضة امه و برق ثاني. امه نايمه بنفس قميص النوم الوسخ و مرفوع لنص بطنها و مش لابسه كلوت و كسها عريان اوي. و بزازها خارجه بره. مازن برق. زبره وقف. بص على ابوه و كان مديلهم ضهره و نايم. مازن قرب من امه. تنح فشفايفها. دعك زبره على منظر جسمها. مازن قرب اكتر. كان هيصوت. كس امه حلو اوي اوي. و مبلول اوي و عرقان اوي. مازن زبره خلاص على اخره. امه اتقلبت و ادتله طيزها. كانت رايحه فسابع نومه. و طيازها مفتوحه. وعرقانه. مازن قرب من طيز امه. خرم طيزها. ريحة طيزها. ضهرها عريان. جسم امه حلو اوي. كل الاولاد اللي امهاتها حلوه ازبارهم خلاص تعبت. ازبارهم ممكن تتهور و تزني فيهم من كتر وجعها. مازن مش مصدق انه شايف طيز امه مروه. فخادها كبيره و حلوه. خرم طيز امه حلو. مازن قال فنفسه (يا لهوي دي احلى من اللي فالكومبيوتر). مازن بيمشي و بيرجع متسحب لاوضة اخته. لسه ترقص ملط. بزاز الاخت دي حاجه وسخه. الاخوات البنات علطول مبينين شكل بزازهم فالبيت. و الولاد تعبت. بزاز الاخوات البنات لسه فرش و عايزه تغتصب. مازن ابتدى يعمل عاده. وهو بيتفرج على اخته. و فجاه سمع صوت و تقريبا امه صحيت.
مازن بيعمل نفسه بيتفرج على التليفيزيون. امه بتخرج بنفس اللبس القذر. بتدور على مشط علشان تسرح. وقفت قصاد ابنها مدياله ضهرها. اللبس شفاف جدا. مازن شايف فرق طيز امه. مازن تعبان. كل الولاد اللي امهاتها بيلبسوا كده تعبوا و الموضوع بيعقدهم. بيفضلوا طول حياتهم حتى بعد ما يتجوزوا يتخيلوا امهاتهم و هم بيزنوا معاهم. اولاد كتير من كتر حلاوة اجسام و دلع و عري امهاتهم بيبقوا نفسهم ينادوهم (ماما يا زانيتي). و معظم المراهقين نفسهم يسمعوا من امهاتهم جملة (انا زانيتك يابني اااه انا مراتك و امك.). مروة فضلت تسرح شعرها و قعدت على كرسي قصاد ابنها. و بزازها خلاص هتخرج. اللبس شفاف. مازن شايف امه ملط تاني. كل شوية يشوف الجسم الحلو ملط. اللي امه جسمها حلو هيفهم احساس مازن. بزاز امه ملط تقريبا. زبره هيفرقع و مش قادر. امه قامت. المشط وقع تحت الكرسي. فنست و سجدت تاني و طيزها فوش ابنها. ووراكها مفتوحه اوي. راسها اتزنقت. ندهت ابنها يرفع الكرسي. الواد مكنش قصده خالص. واللي اتحط زيه فالموقف ده لاول مره غالبا مبيبقاش قصده. مازن برق فبزاز امه اللي خرجت من الجنبين غصب عنه. قعد وراها و لزق فيها. زبر مازن كان واقف و كان كبير خالص. رفع الكرسي و غصب عنه زبره رفع طيز امه. زبره الناشف فعلا رفع فرق طيز امه و كسها. و مروة تعبت فعلا و حست باحساس حلو. بس مش علشان ابنها و الافكار المريضه دي. مروه كانت هيجانه و مبتتناكش خالص من جوزها. و غصب عنها ساحت من ضغطة زبر ابنها. هي اقنعت نفسها ان ابنها مش هياخد باله. و فعلا مازن فالوقت ده افتكر ان امه مش قصدها و انه هو اللي لزق كده. بس فضل وقت كبير فاكر اللحظه الحلوه دي. اللحظه اللي امك اللي جسمها مغري بيحك فلحم زبرك. بزمتك عمرك ما لزقت فامك سنه وهي فالمطبخ. عمرك ما لزقت فجسم اختك وهي عمرها ما هاتفهمك غلط. مازن مش قادر ينسى الموقف ده. و الحر بيزيد. و اخته و جسمها قلبوا كيانه. و امه و جسمها بيفضي لبن زبره فالعاده السريه. مازن كان ايامها مكسوف و خايف و كان اخره يبص و يشوف بالصدفه امه و اخته. وكان بياخد باله لما بيتلصص عليهم فاوضهم و فالحمام.
مازن ابتدى يتصدم بمنظر امه فالبيت. ازاي مكتش واخد باله من كل ده. يوم باللانچيري القصير. و يوم بقميص نوم ميكرو خالص. و منظر كلوتاتها ابن كلب. مازن بقى طول اليوم بيزني بعنيه فجسم امه الحلو خالص. بس هو مكنش عارف ان اللي بيعمله غلط. اقصد هو اكيد غلط بس هو بيكون هيجان كحب استكشاف لاجسام الستات اللي حواليه. مروة بقى و زي امهااات كتير علطول بزازها ملط و مدلدله قصاد ابنها. لدرجة ان مازن واللي زيه بيستغربوا (هي ازاي ماما عريانه و حلوه كده. يخربيت جسمك يا ماما. يخربيت حلماتك يا ماما). مازن بقى سرحان طول الوقت فامه و اخته. يعمل عاده سريه مره على اخته و بعدها مره على امه. ده فيه ولاد متعتهم ضرب العشره و هم بيتخيلوا امهاتهم. طب لو انت مكان مازن هتعمل ايه. زي نا قلنا معظم الولاد مبيستمروش في التلصص على محارمهم. بس ذنبه ايه مازن و اللي بيضعفوا زيه. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم حلوين اوي. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم سكسيين خالص. و التجارب اثبتت ان مفيش مجموعه بشريه مش بيحصل فيها شهوة المحارم دي. حتى اللي محارمهم محترمين و طبيعين بره البيت فاول ما بيدخلوا البيت بيقعدوا بالبيچامات الخفيفه الشفافه اللي مبينه الطياز الحلوه و الكلوتات السخنه. اللبس السافر فالبيت افة معظم البيوت و زي ما ذكرنا خصوصا البيوت المحافظه. يعني مازن مكانش سافل ولا قليل الادب و كان مؤدب و محترم و مجتهد فدراسته. و امه دايما فرحانه بشطارته لانه كمان طيب. بس شهوة المحارم مبتفرقش. المثلث لو اتحقق اكيد هيحصل زنا محارم ولو بالاحلام و التمني. جسم ام حلو و انثوي و متفجر الهيجان. و لبس سافل و عريان و سافر فالبيت قصاد الابن. و شهوة ام تعبانه و موجوعه جنسيا. و احنا اتكلمنا عن اول ضلعين فالمثلث و الجزء القادم هنتكلم عن اهم ضلع فشهوة المحارم. او بالادق اهم ضلع فعلاقة الزنا بين الام و ابنها. العلاقه اللي بتبتدي بتحسيس و دعك و استهبال و بتتحول لتبادل شهوه و تنفيس كبت مقصود.
اتمنى من جميع القراء محبي سكس المحارم و قصصه كتابة تجاربهم الشهوانية اتجاه امهاتهم. ايه اول شراره هيجتك على جسم ماما. و ايه اكتر موقف وقف زبرك عليها فمراهقتك زي مازن. و لو انت مجربتش و نفسك تبتدي بشهوة الهيجان على الام. الشهوة اللي من كتر حلاوتها بتجبر اي ولد انه يفكر فيها دايما. نفسك تبتدي ازاي مع مامتك.
ومن اجل التفاعل مع القراء الكرام و اثراء القصه ساقوم بطرح عدة اسأله و ارجوا التفاعل و الرد عليها فالتعليقات بايجاز:
1 امك كان سنك كام اول ما هجت عليها (ج: 12 /13 /14، اكبر من 14 عام)؟
2 شفت ايه فجسم امك عريان بسبب لبسها السافر فالبيت قصادك (كل جسمها ملط / بزازها و بطنها / ضهرها و طيزها)
3 معدل رؤيتك لبزاز مامتك كام يوم فالاسبوع سواء بسبب اللبس الشفاف او العريان او تلصص ( يوم، يومين، طول الاسبوع و طول الوقت)؟
4 تحدد ازاي درجة بجاحتك فالمتعه مع امك (تلصص على جسمها / التحسيس و دعك كل جسمها برغبتها و رضاها / اخرى و اذكر بايجاز)؟
اتمنى التفاعل مع القصه و الاسأله و تعليقك يثري قصتي و تقييمك يدفعني الى الافضل في الاجزاء القادمه.
الجزء 3:
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحارم. قراءة ممتعة للجميع.
فالاول الابن بيكتفي باللي بيتعرضله من لحم حلو من غير ما يسعى انه يتلصص او يتجسس. و اللي اوقات الامهات الحلوه بتعرضه من غير قصدها لولادها المراهقين بيكون اكبر من قوة تحملهم. ولو قدرت تقاوم احساسك بالشهوه مره او مرتين فانت لابد انك هتضعف فلحظه و زبرك يقف على لحمها. اللي بيقرا الكلام ده من محبي قصص المحارم غالبا حس بالشعور ده و عاش اللحظات دي. اللحظات اللي بيبقى نفسك فيها تمسك امك المكنه تفرتكها بكفوف ايدك. كام ولد وقف لازق جنب سرير امه الحلوه اللي هدومها معريه كل سم فرجليها و فخادها و طيازها و هي نايمه متطمنه ان مفيش حد غريب معاها فالبيت يهيج على لحمها. كام ولد وقف على بعد ربع متر بس من طيز امه الحلوه اوي و اللي من حلاوتها فعلا بينسى ان دي امه و انه مينفعش يتفرج على طيزها و لحم رجليها. و الصيف دايما بيكون لعنة المحارم. و غياب الاب بسبب الظروف المختلفه بيكون اللعنه الثانيه. الصيف بيحول بيوت محترمه كتير لبيوت دعاره كل ام و اخت فالبيوت دي بتكون كانها مومس بتعرض لحمها لازبار الزباين. لكن البيوت دي زباينها بتكون بس هم الولاد المراهقين اللي ازبارهم تعبت من كتر ضرب العشره على محارمهم. كام ولد وقف جنب سرير امه و هي نايمه بالكومبيلييزون الشفاف ابو حمالات رفيعه ساقطه من الجناب. ادخل على مامتك اوضتها دلوقتي و هي نايمه و انت هتحس باللي مازن حسه. مازن كان كل ليله و كل وقت ابوه كان بيبقى بره البيت يدخل اوضة امه كانه بيدور على شاحن الموبايل او اي حاجه تانيه و يفضل جوه الاوضه كتير بيزني بعنيه فجسم امه اللي جسمها لسه بيوقف زبر اي ذكر. و لان امهااات ولاد كتير بتكون اجسامهم فاجره جدا و مدملكه و بتكون بركان ابن كلب. كتير اوي زي مازن بيدخلوا يمتعوا عيونهم و ازبارهم باجسام امهاتهم. كام ولد امه نايمه دلوقتي حرانه و لابسه هدوم خفيفه وقصيره اوي و هدومها غالبا مرفوعه لحد طيزها و كلوتها عريان. كام ولد واقف دلوقتي مبرق فمنظر فخاد امه المليانه و المتعريه على اخرها و مقرب راسه اوي علشان يمتع عينه بتفاصيل طيز امه الكبيره المزنوقه تحت الكلوت الصغير و المشكله ان وراكها بتكون حلوه اوي و ناعمه اوي و الخط اللي بين الطيز المليانه و الفخاد العريضه بيهيج ابنها اوي. مازن بقى كان كل ليله يدخل يبص على لحم امه و منقدرش نقول انه مذنب لان لحم امه مروة كان متعب بجد و يخلي اي ابن مكان مازن يدمن الهيجان عليه. و مروة كانت علطول بتلبس شفاف و قصير اوي وهي نايمه فاوضتها و بعد ما بتروح فالنوم مبتاخدش بالها ان هدوم النوم السافله اترفعت خالص و بتبقى فاتحه وراكها دايما بطريقه سكسي. و مازن شاف و اتمتع بلحم فخاد امه و طيزها فكل اوضاع النوم تقريبا. بس احلى وضعين بالنسباله لما كانت بتبقى نايمه على جنبها و بطنها فنفس الوقت و فاتحه فخادها الملبن. مازن كان بيعبد فخاد امه. كان كل ليله يتسحب و يدخل على امه و هي نايمه و قلبه بيدق اوي. قلبه مكنش بيدق من الخوف. قلبه كان بيترج من الفجر و الشرمطه اللي هو شايفها و بينها و بينه مسافه صغيره اوي. مازن كل ليله كان بيقرب راسه و كفوف ايديه من طياز مروة امه اكتر. نفسه يقفش طيز امه و خايف. زبره واقف و مش مصدق انها عريانه كده. و لما هدومها بتكون مرفوعه لحد نص طيزها و بيبقى شايف كلوتها بيتشل و بيبرق و بيكلم نفسه فسره (يخربيت طيزك يا ماما. يخربيت فخادك يا ماما. عايز انيك فخادك دي يا ماما. احا انت ازاي كده حرام عليكي بقى مبقتش مستحمل يا ماما). كام ولد زي مازن دلوقتي واقف و متنح فطيز امه و كلوتها و بيقرب وشه من فخادها علشان يشم ريحة جلدها. كلوتات الامهات لما بتبقى صغيره بتكون معرية طيازهم الكبيره. واللي زي مروة و عندها ابن اكيد زبره هيتمنى يتحشر بين اجمل طياز الكون دي. الطيز اللي بيفضل طول اليوم خصوصا فالصيف يتفرج عليها و هي بتتهز قصاد عنيه بالذات لما الام الحلوه ام وسط صغير بتوطي و كلوتها باين بالتفصيل تحت الكومبليزونات و قمصان البيت الشفافه. ده فيه ولاد من كتر ما بيتنحوا فوراك و طياز امهاتهم اللي بامانه بتكون متعبه جنسيا لاي حد ابتدوا يحلموا بيهم و هم نايمين. و مازن بقى يحلم و بقى بيفضل يركز قبل ما ينام فمنظر جسم مامته علشان يكون اخر حاجه فكر فيها قبل ما ينام و يحلم بيها. ولاد كتير من كتر ما امهاتهم جننتهم عارفين انهم مش هيعرفوا يزنوا فامهاتهم غير فالحلم. و مازن كان بيستنى الحلم اللي مروة مامته بتطلع فيه علشان يركب طيزها و بس. بيمسك زبره فالحلم و بيقول لمامته (يا لهوي بقى يا ماما طيزك جننت زبري). و بصراحه طيزها فعلا بتكون تعبت زبره و جننت عقله. و اوقات مازن كان بيدخل على امه بالليل و بيلاقيها فتاني وضعية بيعشقها. مروة اوقات بتنام على ضهرها و حمالاتها واقعه خالص و قميصها شفاف خالص خالص و بيكون مرفوع و غالبا بتكون فاتحه وراكها على الاخر. كام ولد زي مازن كان بيشوف امه اللي جسمها يتعب كل ليله فالوضعيه دي. و غالبا اللي نفسه يشوف جسم مامته اللي يهيج مش هيلاقي فرصه احلى من دي بالذات فالحر. يقف قصاد فخادها المفتوحه و زبره واقف على اخره و يقرب راسه. مازن كان بيتخض و قلبه بيرتعش حرفيا من منظر بزاز مروة امه فالوضعيه دي. تخيل كل ليله بتشوف بزاز حلوه و كبيره و منفوشه كده و عريانه ملط بسبب الشفاف اللي ماما بتلبسه وهي نايمه. ولاد كتير حفظوا شكل حلمات امهاتهم الكبيره من كتر ما امهاتهم عرضاها فالبيت طول اليوم. مازن كان بيقرب راسه يمتع عينه من بزاز امه وهي نايمه و اوقات من فرق بزازها و بطنها العريانين بين حمالات هدومها المقوره اوي اوي. و مروة كانت بتلبس زي امهااات كتير هدوم بتخلي البزاز تنطق و تخرج. مازن كان بيقف ينزل عرق من كل جسمه و هو متنح فصوابع رجلين مامته و قدمها و سمانتها و وراكها المفتوحه و كلوتها المشدود على كسها الكبير. و كلوتات مروة كانت اشكال و الوان و ابنها حفظ كل كلوتاتها و كل كلوت كان بيخلي كس مامته افجر من الكلوت التاني و خصوصا الكلوتات الشفافه من ورا و قدام اللي مروة كانت بتلبسهم اوقات كتير فالبيت و بره البيت خصوصا فالحر.
بس يا ترى ذنب مين ان الابن يحفظ كلوتات مامته؟ ذنب مين ان الابن يعشق تفاصيل جسم ماما الحلوه ؟ طب هل ذنب مروة انها جسمها سخن و فاجر و يهيج؟ هل ذنب مروة انها ام لمراهق و لسه جسمها حلو و متعب؟ ولا ذنبها انها عمرها ما فكرت ان جسمها هيغري ابنها بالشكل ده. و الاجابه صعبه جدا و ممكن متلاقيش اجابه للاسأله دي كلها و ممكن عقلك يوصلك ان دي النتيجه الطبيعيه لوجود ام حلوه و ابن مراهق تحت سقف واحد. مازن كان فالاول بيحاول يبعد تفكيره عن الحاجات دي لانه عارف انها غلط. كان بيحاول و يشغل نفسه فالمذاكره وقت المدرسه او فلعب البلاي ستيشن فالاجازه. وكان كل ما يهدى و ينتصر على افكاره المنيله امه تشعلله تاني. مروة فيوم تدخل على ابنها بكباية عصير و بزازها بتتمرجح قصادها و حلماتها باينه كالعاده و الواد زبره يشعلل تاني. و يوم تنضف اوضته و هي لابسه مقور خالص و تقريبا كل بزازها ناطه من قميص البيت. كام ولد زي مازن مامته معرياله بزازها نهار وليل. و كام ولد بيقدر يقاوم؟ كل واحد بيقرى كلامنا ده و قصة مازن عارف انه ضعف كتير. عارف انه سمح لعينه تبص على اللظلظه اللي فجناب مامته و اللي كلوتها زانقها و رافعها لفوق. كل واحد عارف انه ضعف و تنح ففرق بزاز مامته لما بتلبس عريان اوي من فوق. **** يكون فعون الولاد اللي امهاتها بزازها حلوه زي مروة لان اغلبية الامهات و حتى المحترمات علطول لابسين شفاف و عريان من فوق و السنتيانه مبتلمسش لحم بزازهم ابدا فالبيت. هدوم البيت اول سلمه فطريق الصعود لبركان شهوة المحارم. مازن كان بيرجع من المدرسه و يدخل على امه المطبخ و يصوت فسره (يااااا لهويييي كلوت ماما شفاف. يا لهوييييي فرق طيزها باين). طب هل رد فعله غلط؟ هو طبيعي ان ولد مراهق يشوف ست فاجره كده لابسه شفاف للدرجادي و فرق طيازها فعلا حرفيا عريان؟ مفيش ولد هيستحمل كده و لو استحمل فرق طيز مامته اللي للاسف حلو جدا جدا فاكيد بزازها اللي متعريه من فوق خالص هيولعوا فزبره المسكين. لان بزاز ماما دايما بتكون مليانه و مدلدله و محدوفه على الجنبين. مازن لما كان بيشوفها لابسه كده زبره كان بيفضحه و مروة خدت بالها كذا مره ان زبر ابنها منتصب. لاكن عمرها ما ربطت ده بلبسها. و فيه نظريات كتير بتقول ان الام السكسي اللي زي مروة بتكون عارفه انها مهيجه ابنها و موقفه زبره. و النظريات دي بتستند لكذا دليل. اولا الام من دول بتكون عارفه كويس انها فاجره و ان لحم جسمها مغري. الام من دول حرفيا جسمها بيبقى سخن جدا و ميلفايه و تحس انها خبره و اتناكت من طوب الارض بس جسمها فالحقيقه بيكون سخن بسبب الزمن. و مروة كانت فسن الاربعينات و فاوله و علطول حلماتها باينه تحت الشفاف طول اليوم. علطول لابسه قصير خالص خالص و كلوتاتها علطول باينه و محدده طيزها. مروة علطول مبتاخدش بالها وهي بتوطي او بتمدد و سايبه هدومها تتحرك و تعري فجسمها الناعم. بزازها كبيره و طيازها كبيره و وسطها حلو اوي و رقبتها ناعمه. معقول هي مش واخده بالها انها بقت الشرموطه اللي ابنها بقى يتمنى يزني معاها؟
مازن تعب خالص و كل يوم هيجانه على مفاتن مامته بتزيد و هي ام طبيعيه زي اي ام يعني حتى اوقات كتير كانت بتقعد قصاد ابنها بسنتيانه من فوق بس خصوصا لما بتكون بره فمشوار و بترجع. لما ابنها بيكون قاعد فاوضتها مبتحزروش حتى انها هتقلع و الابن بيكون اصلا واحشه جسم مامته اوي و ماسك موبايله عامل نفسه مركز فيه و هي تقف قصاد الدولاب تقلع طرحتها و تفتح زراير عبايتها و فجاه الابن يشوف مامته من ضهرها بالكلوت و السنتيانه بس و الام بتوطي تجيب كلوت و سنتيانه نضاف علشان تستحمى بعد ما رجعت من بره عرقانه من الحر و مجاش فبالها انها لما وطت كلوتها اتشد على طيزها الحلوه و بين فرق طيزها و ابنها تنح فمنظر كسها المنفوخ و رجعت وقفت عادي و قالتله (حبيبي هستحمى و هعملك الغدا انت و اختك). مروة دخلت تستحمى و ابنها متابعها بعنيه و جسمها اية فالخلاعه و الانحراف قصاد عينه و بيسمع صوت باب الحمام بيتقفل و بيتنهد بحرقه حقيقيه (ااااه من شرمطتك يا ماما. جننتيني. نفسي امسك جسمك كله وهو ملط).
مازن زي كل ابن امه مجنناه بعريها الدائم جوه البيت مسك زبره من فوق الهدوم و ابتدى يتخيل منظر مروة امه تحت الدش. اكتر حاجه كان مازن بيتخيلها هم حلمات بزاز امه لانهم كبار جدا جدا. زبره نشف اوي و هو سامع صوت الدش فالحمام و فجاه افتكر كل المواقف اللي شاف فيها جسم امه و افتكر كل مره حتة من جسمها اتعرت قصاد عينه و فجاه الفكره جت فباله. باب الحمام قصاد الدش. باب الحمام فيه خرم مكان الترباس البايظ. و فجاه مازن قام جري و اول حاجه عملها اتطمن ان اخته نايمه فاوضتها. رجع جري على الحمام و قلبه هيقف من الاثاره و قعد على ركبه و بص و برق. كان هيغم عليه. امه مروة ملط. قال فسره (يخربيتك يا ماما. يخربيتك على بيت جسمك). مازن فضل شويه مش مصدق نفسه. اصل اول مره تتفرج على امك الحلوه و هي بتستحمى مبتتنسيش. واللي باب حمام بيتهم فيه فتحه عنده كنز عظيم و برغم ان حمام بيتهم ترباسه بايظ من زمان بس مازن عمره ما فكر يتلصص على امه وهي بتستحمى.
زي ما قلنا شهوة المحارم بتكون صعبه على الابن و مش عاديه و اي حد بيكتب قصص انه حب شهوة المحارم من اللي بيقراه على النت ده كداب. اي ابن بيكون بريء و حتى مش بتجيله افكار مريضه انه يتجسس و يتلصص. كل بيت فيه قنبلة محارم نايمه لكن ممكن تنفجر فاي وقت. و مازن خلاص مبقاش مكتفي باللي امه بتعرضهوله. الابن فلحظه معينه بيبقى عايز يشوف امه ملط. و كذا ابن بيتمنى فعلا بعد فتره انه يقدر يمتع عينه بامه طول الوقت و بيبتدي يعمل حاجات بقصد. انه مثلا يبص عليها وهي بتستحمى او انه يتصنت عليها وهي بتتناك من باباه. مازن زبره كان بيقف على امه من غير ما يلمسه او يدعكه و منظر لحمها وهي بتستحمى خلاه يستنى الوقت اللي هي بتستحمى فيه كل يوم علشان يتفرج على لحمها و هي بتكمل عليه لما بتخرج من الحمام وهي لابسه شفاف جدا و اوقات كتير برضه من غير سنتيانه.
و فصل الصيف كله بتاع اولى اعدادي كان عبارة عن شهوة و بس. ممكن ولاد الموضوع بيبتدي معاهم قبل كده و ممكن بعد كده و ممكن نيحصلش خالص. بس المؤكد انه ملهوش علاقه بالتربيه. انا متاكد ان ولاد كتير و شباب متربيين و امهاتهم محترمه جدا و بيقروا كلامي ده و امهاتهم لسه معديين قصادهم بهدوم شفافه و عريانه. يا ترى زبر الابن المتربي مش بيحس بحاجه ناحية حلمات امه. حلمات الام كبيره اوي اوي اوي و عريانه. عارفين كام ابن دلوقتي قاعد على السرير جنب امه و عينه ضاربه فبزازها اللي تفاصيلها باينه. و عينه بتزني ففخادها و طيزها اللي تفاصيلهم باينه بالكامل. كانك بتتفرج لايف على نجمة اباحيه عارضالك مفاتنها. و اي ام جسمها حلو و بتلبس لبس سافر قصاد ولادها فالبيت بتكون العن مليون مره من ممثلات السكس.
مازن بقى مدمن على الفرجه على جسم امه و هي بتستحمى. و بقى مدمن على العاده السريه و اخته زودت الموضوع ببيچاماتها الخفيفه و سنتيانتها اللي باينه. بس بشكل كبير الاخت بتكون محترمه عن الام. و كل عشاق المحارم عارفين ده. الاخت بتتكسف من اخوها لما بيكبر عكس الام اللي تحسها قاصده تبهدل هرمونات ابنها. و مروة ابتدت تاخد بالها ان زبر ابنها علطول واقف. علطول باين. خدت بالها زي امهااات كاتير ان ابنها بيتاخر فالحمام و بقت عارفه ان ابنها بيعمل عاده سريه و ابتدت تلاقي لبن ناشف جوه كلوتات ابنها. و بقت يوميا تشوف راس زبر ابنها متحدده فشورتاته. الولاد اللي ازبارهم كبيره امهم بتكون عارفه ان ازبارهم موجوعه. بس برغم العري فالبيت و برغم الجسم السخن اللي تعب الابن فالام برضه عمرها ما بيجي فبالها ان ابنها تعبان بسببها. و بتتخيل ان دي شهوة مراهق.
لكن مروة محاولتش خالص و مجاش فبالها تغطي جسمها او تلبس محترم فالبيت و اعتبرت ان اللي ابنها فيه فترة طبيعيه و هتعدي و قررت انها تتكلم معاه. و فيوم بعد ما استحمت و طبعا مازن كان بيتفرج عليها من خرم الباب دخلت اوضتها بعد ما خلصت و ندهتله. و الابن دخل الاوضه و برق. حرفيا رجلين امه كلها كلها ملط. زبره اصلا كان واقف جدا من منظر لحمها تحت الميه. و زبره وقف اكتر اول ما شافها ممددة على السرير و الواد زبره واقف و باين و عامل هرم تحت هدومه. قالتله (حبيبي تعالى عايزه اكلمك شويه و اقفل الباب). مروة كانت باصه على زبر ابنها الكبير و بقت شبه متاكده ان ابنها فرجته على السكس على الموبايل مبهدله هرموناته. لكن فالحقيقه جسمها و سخونتها هم اللي بهدلو هرمونات ابنها. مازن قفل الباب و مكسوف من منظر زبره و هيجان على امه اوي خصوصا ان فستانها حملاته طويله اوي و واصله لنص بطنها. يا اخي دي بزاز الام دي تقريبا اكتر حاجه اتضرب عليها عشرة منذ بدء الخليقه. مروة من كتر ما هي عريانه من فوق كل بزازها كانت عريانه من الجنب و حلماتها بس هي اللي متغطيه. مازن استغل ان ريموت التليفيزيون وقع من على السرير و امه وطت بجسمها تجيبه و قام زاني فبزازها بعيونه. بزاز امه حرفيا خرجت بالكامل. زبره خلاص هيفرقع لوحده. منظر الام و هي بتمسك بزازها الضخمه علشان تدخلها جوه القميص تاني خلى ابنها مبلم. و مروة خطفت بعنيها نظره على زبر ابنها و مكسوفه ازاي هتفتح معاه كلام فالموضوع المحرج ده. مازن قعد و زبره واقف جدا و امه رافعه رجلها على السرير و تانياها و بعداها عن الرجل التانيه. فخادك يا ماما هي اللي تعبت زبري. فخادك حلوه اوي يا ماما. فخادك ازاي كبيره كده و مصبوبه كده. مازن كان شايف كس امه بالكامل تحت كلوتها الخفيف. و قصاد عينه بزازها كلها ملط و حتى لما مروة رجعت بزازها جوه قميص النوم مخدتش بالها ان حلماتها الضخمه معظمهم عريان و ان كل بزازها منفجره قصاد زبر ابنها و ان فرق بزازها كبيييير و عريان و بطنها عريااانه. وفجاه مروة غلطت الغلطة اللي كل الامهات بيغلطوها و بتكون الفتيل اللي اشعل قنبلة السكس النوويه جوه بيتها. منتظر تعليقاتكم. و سؤال هذا الجزء (لو زنا المحارم متاح بنسبة كام فالميه هتدخل على ماما دلوقتي تزني فكل جسمها؟)
الجزء 4
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحارم. قراءة ممتعة للجميع.
-------------
خلونا نتكلم عن مروة شويه قبل ما نحكي عن اللي حصل بينها و بين ابنها فالاوضه لما قررت تنصحه انه يبعد نفسه عن الفرجه على السكس. مروة فالوقت ده كانت داخله على 39 سنه. ربة منزل محجبه متعلمه و حاولت طول حياتها تربي بنتها الكبيرة و ابنها الصغير احسن تربيه و كل قرايبها و معارفها يشهدولها بانها احسنت تربيتها. البنت و الولد متفوقين دراسيا و اخلاقيا و هي ست محبوبه جدا وسط عيلتها و برغم امكانيات جسمها الجنسيه اللي اتكلمنا عنها قبل كده فهي عمرها ما الشيطان وزها انها تستغل ده فانها تهيج الناس و عمر ما كان عندها شهوة اظهار جمالها. من صغرها و هي جسمها متعب جدا و اتجوزت صغيره و مع الزمن جسمها كبر و اتملى لحم بشكل جميل. جسم مروة المتعب ده اكيد تعب جوزها و هد حيله. جوزها امه كانت داعياله لما اتجوز مروة. *** و اخلاق و نسب يشرف و جسم سكسي لاعلى درجه و هو كان نييك بشكل قوي و فعلا اول فترة جوازهم كان بيفرتك مروة. بزازها المدلدله المنفوخه اللي واصله لفوق سرتها و حلماتها الكبيره جدا على جسمها الرفيع اول ما اتجوزت كانو بيجبرو جوزها ينيكها كل يوم بالخمس مرات. وهي فالسكس مكنتش بتشبع ابدا ابدا ابدا و الخمس مرات مكانوش بيكيفوها خصوصا انها متختنتش و زنبورها كبير اوي و شفايف كسها كبيره و جلد كسها مدلدل من قبل ما تتجوز. جسم مروة كان طبيعي جدا و طيازها كبيره. تخيل المنظر. وسط رفيع تحتيه منطقة حوض عريضه كده و تحتهم فخاد مليانه نازله مصبوبه على سمانه جنسيه و صوابع رجلين تهيج الحجر و جلد قمحاوي فاتح و ناعم جدا و مشدود و من فوق بزين يهدو جبل مدلدلين و منفوخين و مرميين على الجنبين لدرجة ان اللي يشوف مروة ملط من ضهرها يقدر يشوف بزازها خارجين من الجناب بسبب وسطها الصغير. و لما حملت فبنتها من اول نيكه و بطنها ابتدت تتنفخ منظرها بقى اوسخ لدرجة ان جوزها بقى ينيكها اكتر و اكتر و مكنش بيقدر يقاوم منظر بطنها المنفوخه وهي بتتنطط على زبره الكبير. مروة اتعودت على التنطيط على زبر جوزها. كان فحل و قوي و هي كانت بتشفط زبره بعضلات كسها الغويط اوي. و جوزها كان من كتر متعته بجسمها و ببزازها كان تقريبا كل يوم لازم يمص بزازها و يعفصهم لمدة ساعه و بالرغم من كده مكنش بيشبع. كان كل يوم يفتح فخادها على الاخر و ينزل يشفط كل جلد و لحم كسها بشكل شهواني رهيب و ممكن يوصل انه ياكل فكسها لمدة ساعه كامله. لا هو كان بيشبع و لا هي كانت بترتاح من هيجانها. و الحمل كبر بزازها زياده و ملى جسمها لحمه و زودها فجر و خلاعه و بقت مثال حي للست اللي مفروض تكون متجوزه عشر رجاله فنفس الوقت علشان جسمها ياخد حقه. بس جوزها مقصرش و فعلا كان بيضاجعها كل ما الوقت يسمح بعد ما خلفت بنتها. النيك قل بسبب اهتمامها ببنتها الرضيعه و بكائها المستمر. بس ده ممنعش انه يستفرد بمروة كل ما الظروف تسمح. حلمات مروة كبرت اوي بسبب الرضاعه و بقت ميلفايه قبل الاوان. و الزمن فضل يسخن فجسمها لحد ما بقت بيت دعارة متكامل. مروة كانت بتعمل لجوزها كل حاجه فالسكس. لانچيريهات سافله جدا و خصوصا مع منظر بزازها الوهمي. كانت بتعشق مص زبر جوزها الكبير. كانت بتمص بمحن و شهوو. و برغم فحولة جوزها بس لما شفايف مروة كانت بترضع زبره مكنش بياخد دقيقتين الا و يكون جايبهم. جوز مروة جاب لبنه بجسم مراته بكل الطرق. من كتر ما بزازها فاجره و كبيره كان يوميا لازم يحشر زبره بينهم و هي ضاغطه على زبره و ماسكه بزازها من الجنبين و كانت بتحلب زبره حلب لحد ما يغرق فرق بزازها. و من كتر ما طيازها كانت بتوقف زبره كان بيتمنى ينيك فخرم طيزها بس هي كانت بترفض لحرمانية الموضوع بس كانت بتوطي قصاده وهي مفنساله طيزها و من كبر فردتين طيازها و حلاوتهم الراجل كان بيفرش فرق طيزها طالع نازل كل يوم لحد ما ينزل رطل لبن على خرم طيزها. مروة من يومها و طيازها مشدوده و كبيره و مرميه على الجنبين. و طيازها كبرت بعد الخلفه بشكل سكسي لدرجة ان مفيش راجل فاهلها و اهل جوزها متمناش يزني فيها. بالرغم ان من يوم جوازها و هي بتلبس عبايات واسعه عمرها ما حددت شكل جسمها بس الرجاله الخبيره كانو بيقدروا يشوفوا اللي تحت الهدوم بخبرتهم و خيالهم المتمرس فكشف اجسام الستات. و لانها محترمه جدا محدش من قرايبها حاول يبين هيجانه عليها و كانو بيكتفوا بتخيل لحمها جوه مخهم بس.
و ميرنا بنت مروة كانت بتكبر و اهتمام الام بيزيد مع البنت اكتر و اكتر و لانها بنت فمروة فضلت محافظه على عريها و سخونتها فالبيت. و فضلت محافظه على شبقها الجنسي اللي ميبانش عليها بره البيت قصاد الاغراب و فضلت محافظه لجوزها على المتع الجنسيه اللي متتوصفش و خصوصا ان لحم جسمها كان بيزيد فجر و سكس مع كل سنه بتزيدها فعمرها. و بزاز مروة عماله تكبر و جسمها بيدملك اكتر و اكتر و الزوج مبقاش قادر على بلاعة السكس اللي متجوزها اللي حرفيا جسمها قدر يخلص بالتدريج على قوى زبره و قوى خصيتيه اللي مبقوش قادرين ينتجوا مني زياده يكفي مروة و يشبع كسها الهيجان بالفطره. و بالتدريج مروة لقت نفسها ام لبنت عدت ال 11 سنه سنه و مبقاش ينفع تصوت وهي بتتنطط على زبر راجلها من وقت ما بنتها كبرت و مبقاش ينفع تتشرمط بلحمها الفاجر و تدلع فبيتها علشان حياء بنتها اللي كبرت. و حملت مروة تاني فمازن ابنها بطل حكايتنا. و مع حملها الثاني جسمها اتفجر انوثه اكتر و اكتر و اكتر و شهوتها كانت رهيبه فوقت الحمل التاني بشكل بشع و كانها لسه عروسه جديده. بس جوزها كانت صحته راحت من كتر النيك. و مروة مرحمتهوش و كانت بتدلع عليه بجسمها بشكل اوسخ بكتير اوي اوي اوي من ال 12 سنه جواز اللي عدوا. و كفايه وشها اللي اصلا - و بشهادة كل راجل شاف مروة - معمول علشان يتزني فيه بكل انواع و اشكال الزنا اللي فالارض. مروة حرفيا اتضرب عليها عشره و اتعمل عليها عادة سريه من كل راجل و شاب و مراهق فقرايبها و قرايب جوزها. و بالرغم انها عمرها ما حاولت تغري حد. بس كانت سبب فان اي راجل يشوف وشها و يشوف منظر جسمها اللي متغطي كله بانه ينزل منيه وهو بيتخيلها مرة و مرتين و ممكن توصل ان الرجاله قرايبها يتخيلوها زانيتهم مية مرة كل ليلة. جوز مروة مبقاش قادر على الكس الحوت اللي مبيشبعش و واحده واحده انشغل بشغله و هي كمان ابتدت تنشغل بتربية ابنها و بنتها الكبيره و بتصبر نفسها بلحس جوزها لبزازها القمر و كسها الفاجر. جوزها كان بيعوض ضعف زبره اللي حصل نتيجة الاستهلاك و الزمن و متاعب الحياه بالمداعبات. و مروة كانت كل ما تكبر سنه كانت بتجبره اكتر انه يعشق المداعبات دي. جوزها كان بمجرد بيشوفها باللانچيريز اللي تحتها اكبر بزاز الكون بيروح هاجم عليها مص و لحس و رضاعه هيستيريه و هي واحده واحده اتعودت تريح نفسها بايديها و تجيب شهوتها بالعاده السريه اللي مكنتش سريه لجوزها. الراجل كان كل يوم يبص على لحمها و مهما زادت سنين الجواز بيفضل منبهر. و هيجانها وصله انه كل ليله ينزل يقرب راسه بين فخادها المفتوحه وهم قافلين باب اوضتهم علشان ابنهم اللي بقى فاولى ابتدائي ميسمعش و علشان بقو مكسوفين من بنتهم اللي بلغت و بقت عروسه و داخله ثانوي. جوز مروة كان بيبرق فمراته كل ليله و هي نايمه ملط و لحمها المدملك بيشع سكس و فاتحه وراكها كانها فبيت دعاره و مستنيه ازبار الرجاله تدخل فيها. جوز مروة كان بينزل يلحس العسل اللي بينزل بغزارة من كسها و هو مبرق فصوابعها اللي بتهتك زنبورها لحد ما بتجيلها الاورجازم و تفضي فبق جوزها مية شهوتها الكتير اوي اوي. مروة كانت من نوع الستات اللي بتنزل شلال و دفعات ميه من كسها لما بتوصل لرعشات الجماع.
مروة مكنتش بتزعل من جوزها لان السكس واحده واحده مبقاش رقم واحد فحياتها. بقى قبله ارقام كتير. ولادها و مشاكلهم و مشاكل الحياه و تعب الدنيا. الامومه و حمل البيت و مصاعب الحياه طفت شهوتها بالتدريج لكن جسمها كان عكس الشهوه المكبوته. جسمها كان كل شويه بيسخن اكتر. بيفجر فجور ابن كلب. و لحمها كان كل يوم بيعدي عمال يحوش محن و وساخه و تعب جنسي مكبوت. مروة كانت عامله زي البركان الخامد بس جسمها كان بيلهلبها هي شخصيا لدرجة ان مرات كتير وهي لوحدها فاوضتها كانت بتقلع ملط و تبرق فجسمها فالمرايه و تشهق و تقول (ااااه حرام بقى جسمي تعب) و تقوم ماسكه بزازها الاتنين او بالادق تقوم شايله بزازها الفاجره المدلدله الكبيره و رفعاهم بكفوف ايديها و تنزل دعك فلحمهم اللي مدلدل من جنابها وهي رافعاهم. مروة كانت بمجرد بتلمس حلماتها كانت بتنهار فجزء من الثانيه و اوقات كان كسها بينزل عسل الشهوه بمجرد عنيها تلمح شكل شفايف كسها فالمرايه. ضعفت و لوحدها و من غير علم جوزها و ناكت كسها مره بموزه كبيره. يومها صرخت حرفيا و ولادها سمعوها بتقول فاوضتها (لاء بقااااااا انا على اخرييييييييييي) بس هي لما خرجت لولادها قالتلهم انها كانت بتتخانق فالموبايل مع واحده صاحبتها. كانت بتندم على العاده السريه بسبب حرمانيتها و بين كل عاده و عاده كانت بتشغل نفسها بتربية الاولاد. و غصب عنها بعد فتره تقوم تضعف و تنيك نفسها تاني و هكذا و الاب دوره الجنسي ابتدى يختفي تماما تماما بس اللي كان مصبر مروة ان جوزها كان لسه موهوم بلحم جسمها و كان بيعبده برغم الزمن. الزوج فضل يشتري لمراته ام جسم متناك هدوم بيت سافله و مغريه تهيج الحجر علشان تساعده يوقف زبره. و فعلا جسم مروة مع اللبس السافل كان بيقدر على فترات متباعده يوقف زبر جوزها بس طبعا كفائته مش زي زمان. بس كان بيكفيها انها تشوف زبر واقف على لحمها. زبر جوز مروة كان محافظ على حجمه و هي كانت بتتفنن فاغراءة برغم انها عارفه انه مش هيكيفها. اي ست فالدنيا بتعشق شعور ان زبر جوزها لسه مشتهيها و بينتصب بسببها. و مروة اخلاقها و تربيتها محترمين و عمرها ما عملت زي ستات تانيه كتير بقو يستلذوا و يعشقوا انهم يوقفوا ازبار الرجاله الغريبه عليهم بعريهم و لبسهم الخليع. و مع ان مروة كان عندها الجسم اللي فعلا يخلي اي راجل و حتى اي عيل صغير يتمنى يركبها بكل عنف الدنيا بس هي كانت محافظه على جسمها و مبتلبسش لبس حرام بره البيت. و حياتها كانت سعيده تماما وهي شايفه ابنها بيكبر قصاد عنيها و بنتها شاطرة و بتجيب درجات متفوقه فالمدرسه و اخلاقها الطيبه نسخه من اخلاق امها. و حياتها الجنسيه كانت راضياها بحلوها و مرها.
مازن ابن مروة مكنش يبان عليه ابدا الهيجان اللي حصله ده. ولد كيوت و امور جدا. ملامحه رقيقه جدا و ناعم جدا جدا و حتى فالبيت مطيع لامه و مش بيزعلها ابدا ابدا و بيتكسف من خياله و ده اللي خلاها ميجيش فبالها ابدا ان جسمها هيكون ليه متيم فالبيت. مكنتش واخده بالها انها بتخلق بركان سريع ممكن يفور فاي وقت زي بركان كسها الخامد اللي على تكه و يفور هو كمان. و لحد ما مازن وصل نص المرحلة الابتدائيه امه كانت مبتتكسفش تقعد باللانچيريهات الملط الوسخه الممحونه. و الغريب انها لحد الوقت ده كانت بتسيب بنتها تاخد راحتها فالبيت زيها بالذات ففصل الصيف و الحر الشديد. مروة كانت بتعتبر ابنها *** و هو فعلا كان لسه *** بريء جدا و زي ما قلنا تفكيره الجنسي الشهواني مبتداش غير فاولى اعدادي. بس قبل اولى اعدادي مروة كانت يوميا بتلبس بيبي دولز شرموطه جدا جدا و علطول قاعده بكلوتات فتله محشوره ففرق طيزها الضخمه و محشورة جوه كسها و لانجيريهات من اللي مش مغطية الكس حتى و بزازها من ضخامتها كان 90 فالميه منها دايما عريان و ملط و مدلدل من حمالات اللانچيريهات و يادوب مثلثين خفاف اوي اوي و شفافين بيكونوا مغطيين حلماتها و بس. و الحلمات علطول واقفه و تعبانه من منظر الجسم المتناك. و اوقات كتير كانت بتقعد بسنتيانه و كلوت و بس. و مروة من الامهات اللي كل سنتياناتهم و كلوتاتهم منيوكه حرفيا. و مكنتش بتتكسف من بنتها لان مفيش بنت بتتكسف تشوف مامتها كده و لا ام بتتكسف تقعد قصاد بنتها كده. بس ده مش معناه ان مروة كانت ست وحشه او سافله لان عمرها ما عملت شقاوة مع جوزها غير وهم فالاوضه و قافلين الباب. مازن ذات نفسه مره شاف امه بتستحمى ملط لما دخل الحمام و هي كانت ناسيه تقفل الباب. ولانه *** بريء مبصش اصلا عليها و اتاسفلها و مشي بالرغم انها لما دخل عليها جسمها كان محتاج دكر يركبه.
و اول ما مازن بان عليه البلوغ امه خدت بالها و ابتدت تحتشم قصاده. بس للاسف تقديرها للاحتشام خانها. اي نعم هي بطلت تلبس الكلوتات الفتله خالص خالص و سابتها فدولابها تعدي عليها الايام من غير ما تلمس كسها و بطلت تلبس اللانچيريهات الجنسيه اللي حرفيا مش بتداري ولا مللي من لحم جسمها و بدات تاخد بالها انها دايما تقفل بابها كويس وهي بتقلع ملط او وهي بتستحمى. لكن اللي بقت تلبسه بعد كده مفرقش كتير. يكفي ان مروة طول فصل الصيف مفيش حمالة صدر بتلمس لحمها فالبيت و مفيش حاجه بتلبسها غير وهي شفافه بدرجه رهيبه. و مع الوقت رجعت تتساهل تاني فلبسها قصاد ابنها. رجعت تتساهل فعريها وهي نايمه حرانه. و الواد كبر و كبر زبره. و زبر مازن طالع اكبر من زبر ابوه و هيجانه اكبر من هيجان كس امه. و اخته ميرنا جسمها نسخه من البطل اللي خلفتها. ميرنا كان جسمها فرنساوي بس بنفس طيز و بزاز مامتها. حتى الحلمات الكبيره هي هي حلمات امها الوسخه. بس عري ميرنا فالبيت موصلش ابدا انه يكون زي عري امها و خصوصا ان البنت في معظم البيوت المصريه و العربيه الطبيعيه بتتكسف من باباها و بتتكسف تقعد قصاده من غير سنتيانه او بهدوم مكشوفه اوي من فوق او قصيره جدا من تحت.
لكن ميرنا لما ابوها مكنش بيبقى فالبيت كانت بتبهدل اخوها جدا و بتتعب هرموناته المفشوخه اصلا اكتر و اكتر و اللي برضه ساعد على كده انها بتعتبر اخوها اللي اصغر منها ب 8 سنين كانه ابنها و بتشوفه لسه صغير و حتى بعد ما بلغ و كبر. و اللي زود المصيبه فبيت مروة اكتر و اكتر ان مازن مكانش يبان عليه ابدا ابدا الافكار الهيجانه المنحرفه و عمره ما بص بشكل مباشر على محارمه و بالعكس و مش تمثيل هو فعلا كان بيتكسف جدا جدا جدا من عريهم في بداية مشاعرة الجنسيه اللي ابتدت بعد ابتدائية.
نأسف على الإطاله و لكن كان ضروري نعرف كل الملابسات و الظروف اللي ممكن تتجمع فاي بيت طبيعي و بتولد رغبة و شهوة تجاه المحارم المحرمه. الملابسات دي للاسف معظم و يمكن كل المواقع الطبيه النفسيه او الدينيه بتتغافل عنها تماما و اوقات بيذكروها بس فترتيب متأخر و طبعا دراسات كتير ليها وجهات نظر كتير بس بشكل عام و في مجتمعنا العربي هم لخصوا اسباب شهوة المحارم بشكل سطحي جدا و بشكل حكم و مواعظ و هنسرد بعض النقاط اللي وصلتلها معظم الدراسات و و التحليلات العربيه لتولد شهوات جنسيه اتجاه المحارم طبعا و بشكل سطحي فج بيلبسوها فالجانب الديني و الايماني و طبعا مش قصدي اقلل من الجانب ده لانه اكيد ليه دور كبير في هداية اللي بيحسوا بشهوة محارم و بيخليهم يندموا و منهم طبعا الجانب ده بيمنعه انه يكمل بس معظم الاولاد و المراهقين بيفضلوا مكملين خصوصا ان الشهوة الجنسيه فبدايتها بتكون كبيره جدا. و طبعا تحليلاتهم السطحيه البعيده كل البعد عن الواقع زي اتهامهم لفئات شعبيه فقيره بان ده منتشر بينهم و ده ظلم و افتراء لان عادي فيه ناس ميسورين كتير بيحصل فبيوتهم كده. و طبعا منسيوش فتحليلاتهم الهبله فكرة الزحمة في مكان السكن و ان كذا حد في اوضة واحده و ده كمان ملهوش اي علاقه بالواقع. و غيرها من الاسباب اللي فعلا لما تقراها تحس ان الدكاتره و الشيوخ دول في وادي تاني و لا يفقهوا اي شيء عن الوضع. كلامهم عايم و مايع و حكم و امثال . و يمكن الحاجتين الوحيدتين اللي صح في تحليلاتهم هم اللبس السافر فالبيت من الستات قصاد محارمهم من الاولاد و الاخوات و تاني مشكله هي عدم الحياء من الذكور فالبيت و الاطمئنان لهم بشكل كامل. تاني حاجه اغفلتها كل الدراسات و المواقع اللي للاسف لم اجد انسان عاقل وحيد يتحدث بصدق عن هذه المشكله و هي الاصعب في نظري. وهي مشكلة الشهوة الجنسيه. معظم المواقع سواء مواقع الاستفسارات الدينيه او النفسيه و معظم اخبار الصحف و المجلات هي عن حالات زنا المحارم!!؟؟ و لم اجد اي انسان يتحدث عن الشرارة التي اشعلت النار. كلهم يتكلمون عن النتيجه و ينكرون و لا يتحدثون عن السبب و هو هياج الذكور على جمال و انوثة محارمهم و كانه حاجه مبتحصلش. و لو قلنا ان زنا المحارم موجود ب نسبه لا تتجاوز 10 فالمائه من بيوت العرب و بتكون حالات علاقات جنسية و عاطفيه كامله بين المحارم فان الهيجان و الانجذاب الشهواني الجنسي لمفاتن و اجسام المحارم اعتقد بيوصل لنسب كبيره جدا ممكن توصل لاكتر من 50 فالمائه من البيوت و معظمها بيكون هيجان و تعب جنسي فالسر. و زي ما قلنا بالاخص فالمجتمعات المنغلقه اللي الستات فيها مبتخرجش من بيتها و بالتبعية فالمراهق حرفيا مبيشوفش غير اهل بيته و بس.
الحلقه القادمه سنعود لسرد ما حدث بين مازن و امه مروه. في انتظار النقاش الجاد و التعليقات. و مع سؤال الجزء و اتمنى من القراء الاجابه فالتعليقات (لو خيروك تتمتع بجسم مماتك اللي مجننك جنسيا و تاعب شهوتك بدون عقاب هتوافق ولا هترفض؟)
الجزء 5
(عذرا على الملل في الاجزاء السابقه و التي تعمدت فيها اظهار شخصيات الام و الابن بشكل تفصيلي يشمل كل تطوراتهم الجنسيه. قراءة ممتعه)
مازن فضل مبرق فجسم مامته العريان بالكامل قصاده. و استغل ان تليفون البيت رن و امه ردت على صاحبتها و انشغلت و كانت بتدور على حاجه فالكومودينو اللي جنبها و لمدة 5 دقايق مروة ممددة قصاد ابنها الهيجان و ابنها طالع نازل بعينيه بيزني فكل نقطة فجسم امه. و مروة موطيه بالجنب و حمالة قميص النوم واقعه من جنب و عماله تقع و بزها اليمين اصلا تلات تربعه متعري و باظظ من الجنب و عمال يتعرى و يتعرى و مازن شاف حلمة بز امه عريانه بالكامل. برق و زبره ارتعش و عرق و امه لسه مش واخده بالها. و بزها ابن كلب يغري اي حد حتى ابنها و قميص نومها مرفوع كله من تحت و فردة طيزها اليمين بقت عريانه بالكامل و الكلوت مغري و فخادها ناعمه اوي و مفيهاش شعرايه واحده. مازن بحلق فطيز امه الكبيره و فضل ينزل بعينه كأنه بيمصمص لحم امه بعينيه و ووصل لركبتها من ورى و كانت مغريه جدا جدا و خلاص زبره هينزل لبن فاي لحظه بسبب جنب امه العريان بالكامل و بزازها اللي باينه تحت قميص النوم الشفاف. و فجاه مروة خلصت كلام فالتليفون و حطت سماعة الارضي و بصت لابنها و عدلت حمالة قميص النوم و بطريقه عفوية مسكت بزها اليمين الكبير اللي كان خارج بره قميص النوم. مسكته و شالته و خدت بالها ان مازن متنح فبزها. متنح و مركز و عرقان جدا و عينه تعبانه اوي وهي باصه على بزها.
مروة اتخضت من بصة ابنها الصغير و لمحت زبره واقف و باين جدا و فجاه التليفون رن تاني.
مروة ضحكت و حاولت تداري ارتباكها المفاجيء اللي حست بيه لما حست ان ابنها باصص عليها و قالت : شكلهم كدا مش عايزينني اتكلم معاك. معلش يا حبيبي. و ردت على التليفون. حاولت متركزش فعين ابنها. و مازن كان ناسي نفسه و باصص على كس امه اللي متحدد تحت كلوتها الخفيف. مروة كان صاعقة كهرباء ضربتها لما لقت ابنها مبرق فكسها. كانت قادرة متبينش على صوتها و هي بتتكلم فالتليفون الارضي. كانت بتكلم باباها جد مازن و بطريقه عاديه شدت قميص نومها من تحت علشان تغطي كسها و مخدتش بالها ان بزازها خلاص تكه و هتتعرى و تخرج من حمالات قميص النوم و البزين خرجوا بره منطورين على الجنبين. عنيها لمحت وش ابنها اللي برق فبزازها و فتح بقه حته صغيره من الصدمه لما شاف منظر بزاز مامته بتخرج و بتترمي على الجنبين و الحلمات واقفه جدا جدا. مروة بحركه عفويه مسكت بزازها الاتنين مكسوفه و بان على صوتها وهي بتكلم باباها و رفعت بزها الشمال لفوق و دخلته جوه هدومها و رفعت البز التاني و الحمالات ساقطه خالص و حلماتها برضه عريانين بالكامل و بصت قاصده على مازن. و اتخضت لما لقت زبر ابنها بيرتعش اوي تحت الهدوم. و مازن شاف عنيها بصاله و ارتبك. معرفش يداري زبره اللي واقف وراسه تخينه جدا. مروة خلصت مكالمتها بهدوء و طلبت بهدوء من ابنها انه يخرج و هتبقى تكلمه بعدين علشان حست انها محتاجه تنام.
مازن قلق من تصرف امه و خاف انها تكون حست بنظراته. زي اللي على راسه باطحه. و اترعب و تفكيره الخائف صورله ان امه كانت واخده بالها من زمان و ان هو ده الموضوع اللي كانت هتكلمه فيه. و فضل فاوضته مرعوب من جواه. و مروة فاوضتها بتفكر هو ابنها كان باصصلها ولا بيتهايألها. طب و زبره اللي كان واقف اوي و نظراته اللي كانت بتاكل بزازها و كسها. وزي اي ام طبيعيه مروة صرفت عن بالها اي تفكير مريض. مفيش ام بتفترض ابدا شهوة الابن ناحيتها و لما اخيرا بتكتشف ده بيكون فات وقت كبير اوي اوي. مروة تفكيرها هداها ان ابنها اكيد بيتفرج على سكس كتير و ده سبب انتصاب بتاعه. و لانها اصلا كانت مكسوفه تكلمه فالموضوع ده لقت ان الاحسن باباه هو اللي يكلمه.
مازن كان خايف و متوقع ان امه هتغير لبسها قصاده و انها هتبهدله. لكن العكس حصل لما لاقاها لابسه قميص النوم العريان هو هو باقي اليوم حتى لما قعدت جنبه بتذاكرله كانت سايبه بزازها عريانه بالكامل و حلماتها باينه اوي. امه كانت لازقه فيه اوي و دراعه لازق فبزها كله من الجنب. ضعف و عرق و مكنش مركز. امه خدت بالها من توتره. شكت ان اللي بيحصله هو هو اللي حصله الصبح. و لمحت عينه تاني مبرقه فبزازها من فوق. مازن مستحملش ان بزاز امه جنبه و عريانه كده و حلماتها باينه كده اوي. و مخدش باله ان امه شايفه عينه الزانيه فلحمها. و فلحم بزازها و فلحم بطنها اللي بين لحم بزازها.
مروة اتخضت و فجاه سألت ابنها : مازن انت كويس. مازن تهته و بص فالكتاب : اه اه كويس حران شويه بس. و فجاه مروة عملت حركة مجنونه و قامت وقفت قصاد ابنها و فجاه نزلت حمالات قميص نومها و وفجاه وقع كله فالارض و بصت فوش ابنها و قالتله بعصبيه (مازن انا هدخل انام شويه) و فجاه مروة خدت بالها ان بزازها خرجت تاني من الهدوم لما قامت بسرعة. و مازن كان بيتهته و عينه مبرقه فبزاز مامته اللي قصاده ملط. امه خلاص اتاكدت من نظرة عينه. لما شافته متنح فحلماتها اوي اوي. و الهيجان بيشر منه. قامت شاخطه فيه و قامت شداه من ايده و صرخت : اوووم كده وريني نفسك. قامت شداه و برقت لما شافت راس زبره واقفه و رافعه هدومه من تحت قامت صرخت فوشه : انت بتبص على جسمي و بتاعك واقف ليه كده. و فجاه مازن شهق و فجاه مروة شافت اللبن بيخرج من مسام هدوم ابنها. و مازن غمض عينه و قال غصب عنه اااااه ااااه اااااه. مروة كانت مصدومه و صرخت تاني و لطشت ابنها بالقلم و صرخت فيه : تستحمى و تجيلي الاوضه اكلمك.
مروه مكنتش مصدقه. كانها كانت بتحلم و دخلت اوضتها عيطت. فضلت تعيط. مفيش ام طبيعيه او حتى غير طبيعيه ممكن تستحمل حقيقه زي دي. حقيقة ان ابنها بيشتهيها جنسيا. حاولت تقنع نفسها ان السبب برضه هو فرجته على البورن. بس المره ده مقدرتش تصدق نفسها. ولما اتكلمت معاه بعصبيه بس مقدرتش تكلمه انه هيجان عليها.
مروة : انت دلوقتي كبير و مفروض تعرف الحرام و اللي مش حرام. انا خدت بالي انك بتتفرج على قلة ادب. ده حرام. و بيضعف صحتك. بلاش اللي بتعمله بايدك تاني.
مازن معرفش يرد عليها. خد باله ان امه لاول مره تلبسله روب مقفول مغطي جسمها كله. خد باله انها مش لابسه سنتيانه. محاولش يبص كتير. امه كانت متعصبه و على اخرها. صرخت فيه (و تحاول تخبي حاجتك دي. انت عندك اخت كبيره و انت كمان كبرت).
مروة مجابتش سيره خالص عن اللي قالته لابنها. و بالليل وهي نايمه فكرت فاللي عملته. ازاي خضتها و عصبيتها خلوها تتصرف كده. مروة لاول مره تنام و هي قافله باب اوضتها. مكانتش مستحمله الحر و نايمه بالكلوت و بس و باقي جسمها ملط. و المروحه جايبه هوا سخن من كتر الحر و جوزها فالشغل ورديه مسائيه. مروة افتكرت المشهد كله. افتكرت و هي بزازها ملط قصاد ابنها افتكرت انها وقفت ملط قصاد ابنها. افتكرت تبريق عيون ابنها لبزازها وهي بتتعرى. افتكرت صوت ابنها و هو بيقول اااااه و مني زبره من قوته و كميته الكبيره خرج من كلوته و خرج من شورته الخفيف. مروة لقت نفسها بتفتح وراكها غصب عنها. حست بهيجان لما افتكرت. زبره كان ضخم اوي. مروة غصب عنها لمست كلوتها. زنبورها اللي حجمه كبير اوي واقف جدا جدا و مبلول جدا. اتنهدت و فجاه دمعت و فضلت تدعي بانها مكنش قصدها و تدعي **** يسامح مازن. كانت بتكلم نفسها بصوت عالي (مكتش قصدي اغريه. الواد هيضيع مني. الواد هيجان عليا.). صوابعها كانت على زنبورها و بيتحركوا بشويش اوي و مروة كانت بتعمل عاده من غير ما تحس. لا اراديا. و فجاه مروة نسيت نفسها و دخلت كف ايديها جوه الكلوت و مسكت لحم كسها و لاول مره من فتره كبيره مروة تعمل عاده سريه. بس المرادي كانت عاده سريه عنيفه جدا جدا جدا و بشعه لدرجة انها عيطت جامد وهي فالرعشه.
بس قبل ما نتهم مروة. تخيل عزيزي القاريء الهيجان ان مامتك او اختك او مراة اخوك او مراة ابوك او بنتك حتى. تخيل واحده منهم شفتها وهي متنحه فشكل زبرك. تفتكر هتحس بهيجان فزبرك ولا لاء!! تخيل كده لو مامتك جابتهم من كسها و هي بتزني بعنيها فزبرك. غصب عنك هتهيج و هتعمل عاده سريه بعدها علطول. طب ليه نقبل ان الزبر يحس بكده و نحرمه على الكس. مروة حست ان فيه ذكر مبرق في لحمها. زبره واقف على لحمها. بيجيب لبنه بسبب لحمها. دي شافت زبره وهي بينطر. وهي وقفت قصاد ابنها ملط. بزازها مهيجه زبر ابنها. و برغم ان نيتها كانت طبيعيه بس حست وهي بتنيك كسها انها زانية ابنها و ضميرها كان مأنبها اكتر من كسها الممحون.
(على فكره انا ككاتب حصل ده معايا شخصيا و ماما لما اكتشفت هيجاني عليها وقفت قصادي و قلعت ملط و جاتلها حالة جنون وفضلت تقول كلام زي : عايز امك. هيجان على امك. لدرجة ان ماما قالتلي وهي بتصرخ: ما تيجي بالمره تريح بتاعك جوه جسمي يا وسخ. وبعدها عملت عاده فالحمام علطول. وده حقيقي مائه بالمائه ولا اختلقه- الكاتب)
علشان كده لو حابب تهيج امك و تعرفها انك نفسك انت و هي تكونوا عايشين زاني و زانيه تحت سقف واحد اول خطوه بتكون انك توريها حجم زبرك و توريها تعبه. متلبسش كلوت فالبيت. استغل ان ابوك مش موجود. استغل ان مفيش اخوات موجودين. و البس شورتات خفيفه. لو زبرك كبير امك هتاخد بالها و انت مش خسران حاجه. يا اما هي هتستغرب و هاتقولك انت مش لابس اندر ليه؟ يا اما هتزعقلك و تقولك (مينفعش تقعد كده فالبيت انت كبير؟) يا اما مش هتتكلم معاك فالموضوع. و معظم الولاد اللي بيطبقوا الفكره دي بيتجنبو يبصوا على امهاتهم. بيكونو براء تماما. امك لو متكلمتش خليها تشوف حجم و شكل زبرك كل يوم. بس متزودهاش. و متفتكرش انها مش واخده بالها. الام بتكون صايعه و فاهمه كل حاجه. و تعرف شكل الزبر الحلو كويس. و واحده واحده بينلها ان زبرك بينتصب عليها.
(انا شخصيا كنت بخلي زبري يقف كل ما اتكلم معاها و عيون ماما كانت بتتابع لحظات انتصاب زبري الكبير شويه. وكنت بستغل ان مليش اخوات وابويا مشغول و كنت تقريبا عودت ماما انها تشوف منظر زبري تحت الهدوم. و اشمعنى يعني ما هي هي اللبوه كانت بتقعد قصادي علطول مبينه لحم جسمها.)
و ده اللي حصل مع مروة. مازن اتاكد ان امه خدت بالها من هيجانه عليها وفعلا من يومها امه بتغطي جسمها قصاده. بس استغرب انها مكلمتهوش فكده. خمن انها مكسوفه. وبدل ما جسم امه يهديه بعد ما اتغطى بقى هيجان اكتر على امه. فضل لمدة 3 سنين نفسه ينيك امه. مازن خلاص هيدخل اولى ثانوي و عنده 15 سنه ولسه مش عارف يبطل تعشير على امه. مش عارف يبطل فرجة على لحمها وهي بتستحمى. جسمها بقى ابن كلب اكتر. زبره كبر. مبقاش عارف يداريه مهما عمل. زبره تخن اوي اوي و طول اوي و حصله نمو رهيب. و علطول واقف فالبيت على امه. ايوه فيه امهااات تاعبه ازبار ولادها اوي. و اكيد قراء كتير شافو صور الديوثين اللي بيتجسسوا على امهاتهم و بيصوروهم و بيعرضوا صورهم على النت من كتر هيجانهم عليهم. و بصراحه بيكونوا امهااات يجبروا اي ولد يتمنى يكونوا امهاته. و تلاقي الولد بيقول فسره (يا لهوي دي لو امي كان زماني زنيت معاها و جبت منها عيال). و بعض الاولاد من شدة هيجانهم و عشقهم لاجساد امهاتهم بيحلموا فعلا انهم يحبلوا امهاتهم بالذات الامهات الصغيره الحلوه. و بيتخيلوا ان بطون امهاتهم بتتنفخ بسبب ازبارهم. فكرة تهيج اوي ان ماما تقعد على زبرك و تشفطه بكسها كانها مراتك و بتترقص على زبرك كانها زانيتك.
مازن ساعة ما كان بيلمح حته فجسم امه ملط كان علطول بينيكها بعينه. و مروة كانت فبداية الاربعين و جسمها فورتيكه و ميلفايه يتمناها كل زبر بيفهم فالستات.3 سنين كامله قدروا ينسوا مروة الموقف اللي حصل او يتهايألها انها نسيت. لان مازن ابنها لما زبره كبر خالص و بقى مفيش مفر انها تلمحه كل يوم رجعت و افتكرت تاني ان فيوم من الايام ابنها جاب شهوته قصادها و عليها وهي ملط. مروة رجعت تخاف ان زبر ابنها لسه بيقف عليها. بس للامانه زبر ابنها كان مش واقف. مازن كان بيحاول علطول يحافظ على اعصابه قصاد امه. و خيبة الامل فانها ترجع تتعرى قصاده كانت مالياه. و فضلت فترة كبيره جدا تلبس فالبيت كان فيه راجل غريب. لكن مازن كان لازم كل ما الفرصه تتحقق يقوم قالع عريان من تحت وهي بتستحمى و يعمل عاده سريه لزبره الكبير و مروة امه بتستحمى لايف قصاده. و لما اخته و ابوه مش موجوديين بيستغل لو كانو نايمين و يتفرج على امه بس من غير ما يقلع. لكن قصاد امه كان دايما بيخللي زبره يفضل نايم. و لان زبره ضخم اوي يعني كان 19 سم و هو لسه فاولى ثانوي و لسه مراهق صغير فزبره كان وهو نايم باين انه زبر كبير واقف. و مازن كان خلاص على اخره من امه. لحد ما فيوم رجع من المدرسه و قعد يذاكر وكان فاواخر اولى ثانوي و اخته كانت اتجوزت و سابت البيت و ابوه فالشغل و فجاه سمع صوت ااه مكتومه. اتسحب و بص من خرم الحمام. امه ملط ملط و بتعمل عاده سريه و مغمضه و رافعه رجلها فوق الكبانيه و مفنسه طيزها لباب الحمام. و فجاه مازن بص على الطربيزه اللي قصاد باب الحمام من بره و لقى امه ناسيه الكلوت و السنتيانه و البيچامه و الاسدال. فضل متنح وهي بتنيك نفسها جوه. زبره وقف اوي. قلع هدومه كلها و مدد رجليه على الارض و هو بيتفرج على امه الجامده الممحونه. و نزل دعك فزبره جامد اوي و عمال يقول فسره (احو يا منيوكه نفسي اركبك اوي. نفسي اعشرك يا ماما. نفسي انكحك يا ماما. نفسي ادخل فلحمك كله يا ماما. اااه يا ام جسم مهتوك). مازن مكنش مصدق ان امه بتعمل عاده زيه. امه هيجانه زيه. بس هو هيجان عليها وهي مش حاسه. و فجاه الباب خبط و الجرس رن. و مازن عمل حركه مجنوننه و خبى البرا و السنتيانه و البيچامه و ساب الاسدال لوحده و ساب الباب يخبط و شاف امه متعكننه جوه الحمام لانها خلاص كانت هتجيب شهوتها و ملحقتش و لسه الجرس بيرن تاني و تالت. و دخل اوضته عمل نفسه نايم و سمع امه بتفتح باب الحمام بعد ما الجرس بتاع الباب رن كتير. و فجاه امه جاتله اوضته متعصبه (انت مش سامع الباب يا مازن. تعالى اقف مع السباك). مازن عمل نفسه كان نايم و كان هيصرخ اول ما شاف امه. مكنش متخيل ان الاسدال لوحده هيكون خفيف كده. دي بزازها متجسمه و مدلدله و بتتمرجح و الاسدال لازق فجسمها لزق و محدد وسطها و طيازها و داخل ففرق طيزها اللي من غير كلوت. وواضح ان خطته نجحت و امه لبست الاسدال على اللحم بسرعه علشان تفتح الباب. و مشيت قصاده ترقص بطيزها وهو زبره وقف على اخره. و بزازها المتجسمه الضخمه واصله لحد نص بطنها و منفوخين و زانقين الاسدال بينهم و بيتمرجحوا بشكل باين جدا جدا.
مازن هاج فشخ من فكرة ان امه فتحت الباب للسباك كده. و برغم انها واضح انها فتحت للسباك بسرعه و دخلته و دخلت تنادي مازن بس مازن كان هيجان لمجرد فكرة ان السباك لمح امه و لمح جسمها الشرموط. و السباك كان لسه بيقلع الجزمه و بيحضر عدته جنب باب الشقه. و مازن خد باله ان السباك مكسوف يبص على امه و امه كمان سرعت خطوتها علشان تدخل اوضتها علطول تلبس حاجه تسترها. و السباك لما دخل الحمام مازن اتسحب و بص على امه من خرم الباب و كانت لسه هتبتدي تقلع الاسدال. و من جنان مازن و علشان خلاص مبقاش قادر قام مصرخ (ماما ماما الحقي فيه فار فيه فار). و فجاه وقف وبعد عن الباب و امه خرجت بالاسدال و السباك خرج من الحمام. مروه اتخضت و افتكرت ان فيه فار بجد و سالت ابنها و مازن قال شفته بيجري على المطبخ. و مازن مركز مع جسم امه. و مع نظرات السباك. اللي حرفيا مشالش عينه من على جسم امه مروه. السباك عرض يساعد و دخل المطبخ و مازن دخل لقى امه ماسكه عصاية و بتدور فوق الدواليب و بزازها منفوخه جدا تحت الاسدال. السباك مبرق فام مازن. مازن واخد باله ان السباك بيلمس زبره. مازن زبره وقف جدا. جدا. عمر ما زبر مازن هاج على امه كده ابدا. الاسدال اللي مغطيها بالكامل محدد كل تفصيله فلحم جسمها الوسخ. محدد شكل فخادها و طيازها. السباك عينه بتزني فمروة. و مازن ابن مروة عيونه بتزني مع عيون السباك فجسم امه. السباك مبرق فحلمات مروة. و مازن راس زبره هتخرم البنطلون. مازن عرقان. حس بهيجان لما راجل هاج على امه. يمكن ساعتها اتطمن انه مش الوحيد اللي بيهيج عليها. او يمكن لانه كان نفسه حد يحس بمعاناته فانه يعيش مع الست الجامده دي فبيت واحد. من كتر ما هو مش قادر يزني فامه حس بمتعه فان راجل غريب يعرف طعم الزنا فلحم امه الحلو. و فجاه السباك اتجنن ولزق فطيز مروه و عامل نفسه مش قصده (وريني كده يا مدام ممكن يكون هنا) و مروة حست بزبره و بعدت نفسها و الابن مش مستحمل. و مروة خرجت من المطبخ مكسوفه و سالت ابنها (انت متاكد شفت فار).
السباك حاول يداري اللي عمله و توقع ان مازن برضه يمكن بيتهايأله و دخل يكمل شغل فالحمام. و مازن وقف معاه. مازن كان مستني السباك يمشي علشان يدخل يضرب عشره على اللي السباك عمله مع امه من شويه. مروة ندهت ابنها و ادتله فلوس و قالتله (حاسب الراجل لما يخلص. انا هدخل انام شويه). مازن اتضايق لان امه برضه قفلت باب اوضتها. و هو خلاص نفسه ينيك لحمها. وباب اوضتها كان لحسن حظه قصاد باب الشقه على صالة توزيع صغيره. و لما السباك خلص و وقف يلبس جزمته مازن قرر. و برغم انه معاه الفلوس قام فاتح باب اوضة امه بشويش اوي وقال للسباك قبلها (معلش يا عمو هجيب فلوس من ماما). السباك برق. مروة نايمه و سريرها فوش باب الاوضه و نور اوضة التوزيع منور و هي رايحه فسابع نومه. مازن برق. امه نايمه بقميص صغير خالص و مرفوع و رجليها ملط و فاتحه وراكها ونايمه على ضهرها. السباك كان واقف و استغل ان مازن مش شايفه و فضل باصص. تنح فكس ام مازن. تنح فجسمها العريان. ومازن معملش صوت جوه. و استخبى بس كان شايف فمراية الدولاب ان السباك واقف و بيدعك زبره. مازن لمس زبره اوي. تنح فلحم امه. كان عارف ان السباك دلوقتي بيزني فيها فخياله. مروه رايحه فسابع نومه. و كسها متحدد جدا. و السباك شايفه بوضوح. وشايف ازاي فخادها حلوه. مازن مكنش قادر يقف على رجله. فكرة انه حرفيا بيفرج لحم امه لراجل غريب كانت هتخليه يفقد وعيه من الاثاره. مازن اتسحب و طلع للسباك اللي بقى عرقان و دايخ من اللي شافه و ساب باب اوضة امه مفتوح وقال للسباك بصوت هيجان اوي (ننن نسيت يا عمو دي ماما سايبالي الفلوس). مازن اتسحب دخل اوضته اللي كانت على نفس اوضة صالة التوزيع و بص من ورى الباب و شاف السباك لسه مبرق فلحم امه. السباك بيقرب و بيبص على اوضة مازن وخايف انه يشوفه بيبص على امه. السباك نسي نفسه و بدا يزني بجد فلحم ام مازن. الراجل كان بيحك زبره بايده و بيلحس شفايفه. و مش مصدق جمال الفخاد و الكس اللي متعريين قصاد عنيه. و فجاه حس ان مازن راجع فدور وشه. السباك كان بيتهته وقال لمازن بصوت مبحوح (ممكن كباية ميه معلش). و مازن ملى كبايه من المطبخ بسرعه و بص وهو راجع من بعيد لقى السباك مطلع موبايله و بيصور جسم امه فيديو. بيصور و مزوم على جسم مروة امه. و احساسه كان رهيب وهو شايف لاول مره راجل بيصور لحم جسم امه. مازن مستحملش و دارى نفسه و دعك زبره بشهوه و السباك نازل تصوير وتسجيل و زنا فلحم الست اللي خلفته. ادي اخرة تخبية جسم الام عن ابنها بدون علاج لشهوته. الشهوة اتحولت لدياثة و اتحولت متعة في التعريص. و من الموقف ده ابتدت رحلة الدياثه على لحم مروة من ابنها و اللي وصلهم لسكه معرفوش هم الاتنين يرجعوا منها ابدا .سكة زنا المحارم بين الام و ابنها. سكة العلاقة الجنسيه الكامله بين ابن و ابنها.
مروة طبعا معرفتش ان السباك صور لحم جسمها بخطه من ابنها. و مازن اليوم ده عشر كتير على امه. و دخل عليها تاني و هي نايمه. طيازها عريانه ملط و كلوتها صغير جدا. بزازها باينه بالكامل تحت قميص النوم الشفاف جدا. و لاول مره مازن يقرب ايده . لمس بز امه بكف ايده. حسس على حلمة بز امه. حسس عل كل تدوير بز امه. حس بطراوة بز امه. حس بسخونة بز امه. و عرق و ركبه خبطت فبعضها. و اتسحب و خرج. و رجع تاني. كان هيتجنن. شاف امه فاتحه رجلها و كلوتها الصغير محشور جوه كسها. الواد سجد قصاد كس امه. قرب مناخيره. مروه على ضهرها و رايحه فسابع نومه. مروة نومها تقيل شويه. و ابنها وشه لازق فكسها. عارفين كام ابن عمل الحركه دي. قرب من كس امه و شم ريحته.
(الكاتب- ريحة كس ماما من الحاجات اللي عمري شخصيا ما انساها. ريحة كسها و شفايف كسها اللي كانت مدلدله بره الكلوت زي بطلة القصه مروه.)
و فجاه مازن برق فكس امه و طلع لسانه بشويش و قام لاحس زنبور امه اللي متحدد فالكلوت. مازن مكنش مصدق نفسه. و قام لامس زبره و هو شايف كلوت امه مبلول بلسانه لما لحسه. و بعد كده وقف قلبه بيدق. بص على وش امه. قرب وشه. زبره على اخره. ماسك زبره. بيوطي براسه و بيقرب شفايفه من شفايف امه مروة اللي تتاكل اكل. مازن قال لنفسه وهو هيجان (يلعن ابو شفايفك يا ماما ازاي حلوين كده) و قام بايس امه بوسه رقيقه خالص و بعد. امه لسه نايمه و مش حاسه بحاجه و هو كان هيغم عليه من اللي عمله و طعم شفايف امه ولع زبره على الاخر. قليلين اوي اللي داقوا شفايف امهم بشهوه. و قليلين اللي حسوا بسخونة لحس شفايف امهم. و مازن قرر من اليوم ده انه لازم يدوق جسم امه كل يوم و كل وقت.
الجزء 6
----------
مازن مكنش يعرف ان اللي عمله فامه بعفويه ده حطه على اول سلمة فسلم الدياثة و التعريص. مازن من كتر عشقه لمامته و جسم مامته و من كتر ما هو بيتمنى يفضل شايفه متعري و مكشوف شهوته حصل فيها خلل. و اللي زود الخلل ده انها بقالها كتير مخبيه جسمها عنه من ساعة ما زعقتله لما مقدرش يمنع عينه انها تهيج على بزازها و لحمها. مازن من كتر ما جسم امه بالنسباله بقى معنى العهر مبقاش مصدق نفسه. بقى نفسه عيون تانيه تنبهر بيها زيه. بقى نفسه عوراتها كلها تتكشف قصاد ازبار ناس تانيه غريبه. علشان يشوف نظرات الزنا فعيون اللي بيهتك امه الجميله. مازن لما فجاه قرر انه يخبي هدوم مامته و هي بتستحمى و انه يخطط فلمح الزمن بانه يخلي امه تلبس اسدالها بس على اللحم الجنسي ده و انها تضطر تفتح لراجل غريب بالشكل ده. الشكل اللي يوقف زبر اي راجل. تخيل نفسك شايف مامتك ولا اختك و لا مراة اخوك لابسه اسدالها اللي مغطي شعرها و رقبتها و ايديها و مغطي كل جسمها بس اسدالها خفيف اوي و لازق على اللحم. تخيل مامتك او اختك او مراة اخوك او حتى اخت مراتك لابسين اسدالهم على اللحم ملط من غير سنتيانه ولا كلوت و بزازهم متجسمه و كبيره. البزاز المصريه المتغطيه الوسخه الكبيره.
مازن بعفويه متع راجل غريب بلحم امه اللي خلفته و كبرته. امه اللي بيعبد لحم جسمها من جمال شكله. و السباك يومها متوصاش. زنا فام مازن و نكح كل حته فجسمها بعينه. و زبره هاج على عورات ست محترمه. بس بصراحه مروة فعلا كانت من الامهات اللي اجسامها تتعب اي ابن. اللي امه شبه مروة يعني بجد من حقه يتعب. غصب عنه هيعشق اجسامهم. لبسهم الخفيف. لبسهم السافر. و اجسامهم السافره. و العيال مكبوته و ازبارها تعبت من اللي بيشوفوه فالشارع. العيال مبتستحملش فخاد امهاتهم الملط. مبيستحملوش بزاز امهاتهم الملط. امهاتهم اللي يستاهلوا الهتك من اي دكر.
اسف على المقدمه الطويله اللي فاتت. بس الدياثه مش سهله و اثرت فحياة مازن كلها. مازن كمان بعد ما اتجنن و اتجرأ و حسس على بزاز امه و لحس كلوتها اللي لازق فكسها حس بطعم امه و ابتدى يعشقه. ما هي الام الحلوه اللي شبه مروة بطلة قصتنا ام مازن طعمها حلو اوي. و اي ابن يقدر يدوق طعم امه زي مازن. بطرق عمليه كتير. زي ما مازن عمل بعدها بيوم. نام جنب امه و لازق فيها و حسس بطريقه عفويه على بزازها وهو بيقوم. و الجميل انه كان بيكلم باباه اللي واقف جنبهم. ببساطه حسس على بزاز امه كلها كأنه بيسند. يمكن مروة مفهمتش غلط. بس هو دخل علطول الحمام يعشر على طعم بزازها. و بعدها بيوم ندهتله و هي نايمه علشان يجيبلها كباية ميه. و لما جاب الميه و دخل اوضة امه لاقاها بقميص نوم سخن اوي. كانت عريانه من فوق اوي. طبعا هي غطت جسمها الحلو من تحت علشان هي كانت لسه بتتكسف من ابنها. بس بزازها كانو ملط. مازن ساعتها برق. بزاز مامتك لو حلوه اوي ادخل اتفرج عليها و هي نايمه و هتحس ان زبرك هينطر لوحده. مازن برق فنقط الميه اللي بتتسرب على رقبة امه و هي بتشرب. قطرات الميه بتنزل علر فرق بزازها الكبيره. مازن اتجنن و زبره وقف اوي. مسك منديل و نشف الميه بعفويه. بس وهو بينشف مسك فرق بزاز امه بايده و مسك جلد رقبتها و تنح فشفايفها. و هي كمان خدت بالها ان ابنها متنح فشفايفها. مازن مهمهوش ان امه تحس بيه. ده كان قاصد يمكن يزني فيها قصاد عنيها علشان يثبتلها انها ام مهتوكه و كسها بياكلها. وفعلا مفيش ام جسمها حلو زي مروة كده غير و هتلاقيها شرموطة سرير و هيوجه. و بجد محظوظين اوي الولاد اللي امهاتهم كده. و يمكن متعوسين بسبب اللي وصلولوا بسبب جمال امهاتهم.
مازن بقى يهزر كتير. دمه خفيف و مامته بتحبه اوي. و على فكره برغم هيجانه ده على امه و برغم زناه فجسمها كل يوم بعنيه و ادبه و قلبه و زبره و شهوته كلها بس مازن برضه كان مؤدب و جميل و كيوت قصاد اي حد. حتى امه كانت يمكن نسيت انها زعقتله زمان. و انها شافته هيجان عليها. بس مروة حركات ابنها رجعت ذكرياتها. خدت بالها ان الواد بيمسك لحم جسمها كل يوم. كل يوم كذا مره و بطرق كتير.
فمرة يلزق فطيزها وهم بيحركو الدولاب. امه مكانتش عامله حسابها و كانت لابسه قميص نوم خفيف و قصير اوي. شفاف سنه و كلوتها الكبير بابن. كلوت مغطي كل طيزها. بس كلوت خفيف اوي اوي. و مخلي طيازها الكبار واخدين راحتهم و محدوفين على الجناب. خفيف اوي. كانت نايمه و صحيت علشان تدور على شاحن الموبايل. و متعرفش ان مازن هو اللي سايبه قصد ورا الدولاب. الواد بقى يخطط خطط هبله و سهله بتخليه يجرب حلاوة الزنا فماما الحلوه اللي جمالها بيجبرة يعمل كده. مروة مخدتش بالها ان ابنها دخل الاوضه من بابها الموارب. ابنها مبرق فطيزها الحلوه. و مازن كان قالع الكلوت و لابس شورت خفيف جدااااااا. زبره عمودي على جسمه. زاويه 90 زبره واقف اوي و طويل و تخين و ناشف.
على فكره فيه فكرة متاخده غلط عن اللي بيشتهوا محارمهم. يمكن الفكرة دي عند الاجانب مش موجوده. بس احنا كعرب بنعتبر ان مشتهي محارمه ده زبره صغير و خول و بيتناك. بس ده غلط. بالعكس. ده كل ولد زبره حلو و كبير ابسط طريقه يتأمل فيها فحولة زبره هو انه يوقف زبره على محارمه. بيبهرهم بزبره بمكر. زي مازن كده.
مازن نده امه برقه (مش تناديني اساعدك يا ماما). و قام لازق فطيزها. و مروه حست بزبر ابنها. غمضت و حاولت متركزش. هو بيساعدها تزق الدولاب. بس مازن المجنون اللي فكرته سهله و اي ولد زبره كبير يقدر يطبقها مع ماما اللي مجنناه. لو نفسك تنيك ماما فيوم لازم فالاول تعرفها قوة زبرك و تحسسها بوجع الكس اللي بقالها كتير محستهوش مع زبر راجل. مازن ضغط بوسطه اكتر و طياز امه الطريه المفتوحه شفطت زبره. ربع زبرك داخل فطياز مامتك. انت متخيل!! ده انت ممكن تحس بكده وهي بتتطبخ. و دي مازن عملها كتير.
مازن كان قلبه بيدق. و مروة سامعه نبض قلب ابنها بيعلى. و نبض زبر ابنها بيضرب فطيزها. مروة غمضت و حست براس زبر ابنها الكبيره اوي. و ابنها اصلا اقصر منها و ارفع بس زبره مالي طيزها الكبيره. مازن مزودهاش و رجع قبل ما امه تاخد رد فعل. و بعدها باسها على خدها و قال ليها (تصبحي على خير يا ماما). و عدى من وراها و لما اتحرك اتعمد يمشي صوابعه على طيزها. صوابعه كلها حسست على طيز امه. الواد لمس تدوير طيز امه من تحت عند فخادها. لمس امه بسىرعه بشكل عفوي كانه مش قاصد. مروة يومها قبل ما تنام رجعتلها ذكريات هيجان ابنها عليها زمان.
مروة فضلت تفكر طول الليل هل هي كانت ساعتها صح و لا كانت تهيؤات مريضه. و على فكرة اي ام عمرها ما بتقتنع بسهوله بفكرة ان ابنها هيجان علي جسمها و عليها. مروة فعلا كانت نسيت الموضوع. اقنعت نفسها ان مازن ابنها كان صغير و يمكن الفرجه على السكس خلته عايز يستكشف. مروة كانت اقنعت نفسها ان ابنها عمره ما يفكر كده. و ده ميمنعش انها تاخد بالها انها كانت بتلبس سافل علطول قصاده و ان مينفعش كده دلوقتي لانه كبر.
مروة كمان خدت بالها بقالها فتره ان زبر ابنها بيكبر اوي. يعني الواد فاولى ثانوي بس زبره كبر اوي بسرعه. مروة شافت شكل زبر ابنها كذا مره تحت الهدوم. و مره سرحت فمنظره. هي يومها بررت سرحانها بانها كانت فرحانه بان ابنها كبر. بس فعلا اللي مازن عمله يومها سهل و اي ولد زبره كبير و امه حلوه و مغريه يقدر يعمل معاها كده. مازن كان لابس بوكسر خفيف صيفي و شفاف سنه صغيره. و مازن زبره كان مولع نار و منتصب بس مش واقف اوي. زبر مازن كان عريض اوي و لافف كده على فخدته. مروة يومها ساحت من غير قصدها. هي زي ما قلنا بررت انها فرحانه. بس لما قلعت الكلوت بعدها كان حرفيا غرقان عسل. مروة من كتر ما تنحت فمنظر زبر ابنها نزلت مية شهوة. و انت كمان امك هيعجبها زبرك اوي. جرب ولو مره. اخرها هتزعقلك؟ مش مشكله. و بنسبه كبيره امك مش هتعلق. امشيلها كده بزبرك مدلدل و بوكسرك محدده. زي ما هي بتوريك تفاصيل بزازها انت كمان حقك تفرجها زبرك عامل ازاي.
مروة منامتش لحظه. و الصبح حصل موقف غريب. مروة كانت بتنزل ابنها يركب باص المدرسه. و بالمره هتروح مشوار. جم يركبوا الاسانسير. مازن بكل سهوله خد معاه كيسين زباله محوشهم و مراماهمش قصد. دخلهم الاول و الاسانسير ضيق. مروة دخلت الاول. عبايتها محترمه اوي. و كومبليزون تحت العبايه علشان ميصفش و لا يحدد جسمها. بس مازن كان زبره هيجان اوي. مازن كان عامل حسابه و مخرج زبره الضخم من الكلوت الابيض. مازن لزق فجسم امه مروه. حتى دي اي ولد هيجان على مامته يقدر يعملها. بالتركيز تقدر تخطط و تقف ورى امك فالاسانسير و تحس بلحم زبرك محشور فلحم طيزها. اوف ده حتى بالهدوم اصلا انت هتنزل لبنك. و لو مامتك حست بحاجه و اتحركت قول ليها معلش الاسانسير ضيق.
و عند مروة الاسانسير كان ضيق جدا جدا فعلا. مازن لزق. مروة اتخضت. الواد داس بوسطه لقدام و قال (ماما حاسبي بالباب مش هيقفل كده). مروة شهقت من الخضه. و ابنها ضاغط اوي اوي. عمل نفسه هيقع. ركب طيزها و ضهرها بجسمه كله. زبره خلاص محشور. مروة ارتبكت و قالت بعصبيه (مازن ابعد شويه). و مازن داس على زرار الزيرو. و داس على طيز امه تاني. و كانوا فالدور ال 14. و مازن كل دور بيدخل جسمه اكتر. مروة حاسه بزبره اوي. قالت تاني (مازن ابعد شويه الدنيا حر). الواد قام راجع بضهره و حشر زبره قدام اكتر. و فجاه وصلوا للدور الارضي. و بكل براءه مازن خرج. و امه مرتبكه. هو الواد زبره ماله فيه ايه.ابواد زبره ناشف عليا علطول. هو انا بجد بتعبه اوي كده.
مروة حاولت متفكرش في الافكار دي. و ابنها كل يوم مكمل اغراء فزبره.
(تجربه شخصيه - عضوى في فترة ثانوي كان فحولي كبير جدا. و كنت خلاص عادي بقعد بلبس خفيف اوي و من غير كلوت اوقات علشان افرج ماما. فالاول مكنتش بتبص. بعد كده بقت تركز. بقت تتنح. و فمره خليتها تشوف زبري منتصب جدا و كنت رابط فوطه حوالين وسطي. و ماما تنحت فيه و قالت "" ولد انت كبير مينفعش تبينه كده. البس حاجه بقى تصغره"" و يومها رديت على ماما اللي فعلا كانت على اخرها من افعالي (هو ايه ده اللي مبينه). ماما يومها برضه عملت عاده سريه فالحمام و اعتقد عملتها على تفكيرها في زبري)
مازن مكنش قادر ينسى انه فرج السباك على لحم فخاد مامته. و فيوم مامته قالتله ان السباك جاي تاني بس هي بره البيت. مازن لقى نفسه بيستغل ان البيت فاضي و قام فاتح دولاب امه و قام مطلع كل هدومها الوسخه. اللانجيريهات السخنه و الكلوتات الفتله. مازن خرج اوسخ حاجات. وقف و طلع زبره. زي ولاد كتير اوي بيطلعوا ملابس امهاتهم الداخليه و بيعملوا فوقيها عاده سريه. و بيتبسطو اوي اوي من الشعور ده. طريقه بسيطه. ممكن فاي وقت البيت فاضي فيه تدخل و تقلب فهدوم ماما. بس بشرط ان مامتك تكون مغريه زي مروة كده. مازن غمض و بدا يتخيل امه لابسه كده و بس. لابسه كده قصاده. و لكل الناس. وفجاه السباك خبط على بابا الشقه.
مازن بدياثه اوتوماتيكيه خد كلوتين و لانچيري من بتوع امه و رماهم فارض الحمام. و ساب شويه على السرير تقريبا كلوتين و لانجيريهين و برا احمر سخن اوي. السباك اول ما دخل الحمام لقى الكلوتات. مازن خد باله ان السباك عم انور عينه بتتفرج على كلوتات امه مروة. و على اللانجيري السافل. و فجاه مازن عمل نفسه بيشيلهم بسرعه من على الارض و سابهم على سبت مفتوح و خرج. و لما رجع لقى ان فيه كلوت ناقص. مازن شاف الكلوت حته باينه منه بس وهو فجيب السباك. السباك مقدرش يقاوم و خطف الكلوت بتاع ام مازن. اللي امه عندها لسه كلوتات فتله كده لازم يجرب الشعور ده. شعور ان حد يشوف كلوت امه السخن. ده فيه ولاد بس دول ديوثين اوي. بيرموا كلوتات امهم من البلكونه علشان البوابين اللي ازبارهم كبيره تشوف و تمسك كلوت امه المحترمه.
مازن خد باله ان السباك زبره وقف. و بعد شويه مروة رجعت البيت. السباك اول ما شافها تنح فوشها. اصل مروة وشها كان اصلا بيهيج اوي زي ما قلنا. السباك سمع مروة بتقول لابنها انها هتنام شويه. السباك فضل يأخر نفسه. اتجنن. عايز يشوف عورات مروة المفتريه. على فكره متستغربوش. فعلا فيه امهااات كتير الناس بتهيج عليهم. و اكيد فيه قراء حاسين بده. عارفين ان الناس بتهيج على جسم امهم. يا ترى كام واحد فيكم حس بمتعة انه يتفرج على راجل غريب يهيج على جسم امه. السباك سال مازن (استاذ مازن بلغ ماما اني خلصت خليها تيجي تطمن على البلاعه انها اتسلكت كويس). مازن قال ببرائه (لا دي نامت يا عمو. معلش هي قايلالي اخد الحساب منها). السباك قلبه زقطط. وقف يلبس جزمته قصاد اوضة مروة. و مازن خلاص الدياثه هتفجر بيضانه من الوجع. مازن فتح الباب. و قصاده جسم امه بيبان. نايمه على بطنها. بس قميص نومها مغطي رجلها. مازن اتجنن. كان نفسه يلاقيها متعريه اكتر.
بس السباك اصلا هاج من اللي شافه. ده كفايه منظر شعر مروة المنعكش و هي نايمه. انور السباك قال فنفسه (يا لهوي يا حاجه مروه ده انت فورتيكه). مازن خد باله ان السباك متنح فجسم امه المتحدد. مروة اتقلبت سنه. و مازن اتجنن. شد قميص نومها لفوق قال ايه بيدور على الفلوس وراها. المجنون لقى نفسه بيرفع قميص نومها جدا بسرعه لحد ما عرى طيزها بالكامل. و الكلوت صغير اوي. السباك مسك زبره. تنح فطياز مروة. انور خلاص بقى على اخره و قرر انه يمتع زبره. انور قال فنفسه (يالهوي الواد ابنها ده ديوث اوي). السباك اتجنن و دخل الاوضه. وقرب. و لحم جسم ام مازن بيقرب. الست ملط من قدمها لطيزها. و السباك عمال يبص على وش مازن. و مازن عامل مش شايفه. السباك بيقرب و بيشوف لحم ام مازن اكتر. بقى واقف لازق فالسرير. و مبرق فاللحم اللي عمره ما تخيل انه يقدر يشوفه. و مازن فجاه شاف امه بتتقلب. فتحت رجليها. اتعرت من تحت اوي. مازن شايف السباك مبرق فجسم امه في مراية التسريحه.
مازن خاف امه تصحى و تشوف السباك قريب كده. قام خد فلوس و اداها للسباك و خرجه بره الاوضه. مازن كان عرقان. و تعبان و مش مصدق انه عرص كده. و عم انور السباك كان زبره هيطرشق. انور لما خرج قال لمازن وهو بيتهته (بص يا استاذ مازن. ماما لما تصحى و تيجي تجرب الدش و تتاكد ان البلاعه اتصلحت كلمني قوللي علشان اتطمن.). السباك قرب من ودن مازن و لمس زبره. ايوه لمس زبره اللي كان واقف اوي. انور لمس زبر مازن و قال (و ياريت لو يعني اتطمن بنفسي. انا خدت بالي ان الحمام بابه فيه فتحه كبيره. و لو محتاج نجار ممكن اجيبلك نجار يصلحها.). و فجاه انور مسك زبر مازن اكبر و مازن مش مصدق ان زبره ممسوك من راجل. و هاج اكتر من ايد راجل. مازن قال بصوت واطي (هرنلك و تطلع علطول هتلاقيني فاتح الباب. و ايوه عايزك تجيب نجار. بسسس بس يعني يكون محترم مع ماما زيك كده امين ونفسك تريحها).
السباك نزل استنى على قهوه فالشارع. و مازن مبقاش مصدق جنان اللي بيعمله. و بعد شويه امه مروة الجامده قامت تستحمى. مازن رن علطول للسباك. انور طلع. مازن شده من ايده. و قعد راجل غريب يتفرج على لحم امه عريان ملط قصاده. انور خلاص زبره هينفجر. قصاده و قصاد عينه الست ام مازن. الست الفاضله المحترمه. ملط. و جسمها وسخ اوي. انور مسك زبره. و بص على زبر مازن و وشوشه (نكتها ولا لسه؟). مازن وشوشه (معقول ابن ينيك مامته). انور غمض و هو بيضرب عشره و قصاد عينه مروة بتدعك بزازها بالصابون و بترفعهم و هم كبار و منفوخين اوي. انور قال اااااااه خفيفه اوي. و مازن عرقان و نار الدياثه بتحرقه. الدياثه حلوه اوي. اوي. و للاسف الاجسام الحلوه فبيوتنا بتخلق ديوثين كتير.
مروة خلصت الشاور بتاعها. السباك بيتفرج على لحمها و هي بتلبس الكلوت. مازن وشوشه (انا هقف ورى الباب اللي هناك ده. ايه رايك تستنى و تسال ماما عن رايها فالسباكه). مازن عينه بترتعش و انور مقدرش ينطق و عينه برقت فبركان التعريص ده. مازن بص من بعيد. انور لسه بيتفرج. و فجاه مروة فتحت باب الحمام و صرخت. (ايه ده. ايه ده. انت دخلت ازاي هنا يا عم انور. يا لهوي. انت بتبص من الباب). انور تهته و ارتبك و قال (نسيت حاجه من العده و استاذ مازن قاللي فالحمام. معرفش انك جوه با حاجه مروه). و فجاه خرج انور جري. و مروة هتعيط من الخوف من اللي حصل. دورت على ابنها و لقته ممدد على سريره. مروه صحت ابنها و هي بتعيط. و متعصبه (الراجل الزباله ده متفتحلهوش تاني يا مازن). مازن قال ليها راجل مين. مروة فهمت ان غالبا السباك عرف يفتح باب الشقه. اتكسفت تقول لابنها ان لسه من شويه راجل غريب كان بيتفرج عليها و هي بتستحمى فالحمام. مروة بعصبيه قالت (مازن بكره تجيب نجار علشان نصلح باب الحمام و نشوف باب شقه اقوى) و خرجت متعصبه.
مروة الليله دي منامتش. افتكرت منظر كلوتاتها على السرير. كده بقى يبقى السباك فتح دولابها. يا لهوي. مروة اتكسفت علشان كلوتاتها سافله اوي. مروة فجاه لمست كسها و هي نايمه. هاجت من غير قصدها. دي استحمت عريانه قصاد عيون راجل غريب. و فجاه مروة مسكت زنبورها برقه. و قالت (ااااه تعبانه تعبانه).
مازن واقف بره اوضة نوم امه اللي بابها مقفول بس سامع اهات محنها. و ابتدى صويتها يزيد بس بصوت مكتوم. و مازن ماسك زبره بره بيدعكه عريان على صوت امه. شعور حلو اوي لما تتصنت على امك وهي ممحونه.
(انا ككاتب شفتها بعيني كتير. كانت ماما بتنيك نفسها بالخيار و الموز و انا باصص عليها من بعيد. و اوقات كنت بدخل عليها علشان اذللها و اذل شهوتها الوسخه. و فمره من هيجان ماما مقدرتش تبطل و فضلت تدعك كسها تحت الغطا و هي بتكلمني لحد ما جابتهم و ارتعشت.)
و مروه جوه على اخرها. مكانتش تتخيل ان انكشاف عوراتها على راجل اجنبي غريب عنها هيخليها تهيج كده. و فجاه مازن جاب لبنه فايده و فنفس الوقت امه جابت شهوتها جوه الاوضه. و الصبح مازن كمل اشعال فشهوتها. و هي بتحضر الفطار و حك فطيزها فالمطبخ. و حك فبزازها. طرق عفويه خالص. و فجاه وهي بتسلق البيض لزق فطيزها جامد و زبره ناشف. و قام بايس خدها و قال (تسلم ايدك يا ماما). و قام لازق بزبره اكتر. و لما عدى. امه بصت على مكان زبره. خدت بالها ان زبره باين اوي. الواد بتاعه كبير اوي. و بقى فعلا يلزق فيها كتير اوي. و موضوع السباك ده لسه مهيج كسها اوي. برغم انها صحيت ندمانه لانها مارست عاده سريه على حاجه زي دي. دي مفروض كانت تزعل. مروة استغفرت و حاولت متفكرش.
الحلقه القادمه هنشوف ازدياد شهوة الدياثه و المحارم جوه مازن و هنشوف اللي هيحصل لامك عزيزي القاريء المراهق او ام اي حد من قرايبك او صحابك. هنشوف كس مروه هيحصل فيه ايه. مع دخول مفاجيء لشخصية الاب الديوث. ابو الديوث زوج الشرموطه مروه.
(اتمنى منكم التفاعل في التعليقات و التقييم. منتظر توقعاتكم لاحداث الجزء القادم. و قراءة ممتعه للجميع. احكوا تجاربكم في المحارم. احكوا عن شهواتكم اتجاه امهاتكم او محارمكم عموما.)
الجزء 7
----------
مازن جسم امه بقى يحلو فعينه و يوقف زبره الكبير كل يوم اكتر من اللي قبله. هي فضلت تاخد بالها من لبسها طول اليوم قصاده. يا اما هدوم واسعه يا اما روب مقفول. مروة رجعلها تاني هاجس ان ابنها مغرم بجسمها. مكنتش بتفكر فالهاجس ده كتير و بتصرف نظر عنه بس ده ميمنعش انها خدت بالها ان جسمها مثير و مينفعش تبين تفاصيله لابنها بعد كده. بس مواقف الحك و التلزيق زادت من مازن. يعمل ايه و زبره خلاص مش قادر. اصعب حاجه فشهوة المحارم انهم بيكونوا قصادك طول الوقت تحت سقف واحد و عيونك شايفاهم ليل و نهار. حرفيا مازن كان زبره بياكله على مروة امه. و بقى مدمن الفرجه عليها و هي نايمه. و بقى مدمن الفرجه عليها و هي بتستحمى. بقى حتى وهو ابوه موجود بقى عادي يدخل عليهم و هم نايمين بمليون حجه. المهم انه يملي عينه من لحم امه. و مروة كل يوم بتحلو اكتر و اكتر و اكتر خصوصا بعد ما عملت دايت بتشجيع من جوزها. مروة بسبب قعدة البيت تخنت زياده لكن مع الرچيم جسمها بقى قنبله نوويه. مازن بقى يتعمد ان ابوه بيطلب منه ازازة ميه و هو نايم و يقوم جايبهاله و خلاص جنان مازن بلحم امه خلاه بجح. بقى يقف جنب ابوه و هو بيشرب و مستنيه ياخد الازازه و فنفس الوقت عينه بتنكح فخاد امه الملط. مفيش ام هدومها مبتترفعش وهي نايمه و ده اللي خلى ولاد كتير زي مازن يتمتعوا يوميا بعورات امهاتهم.
ولما ابو مازن بيصحى بالليل يدخل الحمام لما مواعيد شغله بتكون بالنهار. مازن بيجري جري يقف قصاد باب اوضة ابوه و امه و يبرق و يقول لنفسه (احا يا ماما كل دي طيز. كل دي فخاد). و يا سلام لو ابو مازن بيخرج من اوضته علشان يستحمى و بينسى باب الاوضه مفتوح و كاشف مروة مراته بالكامل بالذات طيازها و رجليها اللي فوش الباب علطول. مازن بيروح يقف و يولع نور المطبخ علشان النور يضرب فالاوضه. و كل مره مازن كان بيقف كان بيتجنن اكتر و يقول لروحه (اااه يا ماما نفسي امسك جسمك ده و ادعكه و انيكه. احا انت مش ام ده انت شرموطه). اصل انتم مش متخيلين بيبقى متعري من مروة و غيرها من الامهات ايه وهم نايمين. رجلين مروة بتبرق وهي نايمه و ابنها بيتفرج كل ما يقدر و الظروف بتسمح. كل يوم الواد بيزيد بجاحه. و فيوم لما ابو مازن قام يدخل الحمام بالليل و مروة رايحه فسابع نومه. مازن راح علشان يتجسس على لحم امه كالعاده. و طبعا الموضوع يبان انه طبيعي لان المطبخ جنب الاوضه. بيعمل نفسه منور نور المطبخ كانه بيعمل شاي. المهم. يومها مازن بلم. مفيش حته فامه متغطيه. مروة نايمه و لابسه كلوت فتله مترحل سنه و فاتحه فخادها اوي اوي و هي نايمه على بطنها. قميص نومها مرفوع لنص ضهرها. مازن مسك زبره. مشي بعنيه على جمال صوابع امه و جمال وسخونة قدمها و وعهر سمانتها و وساخة فخادها المكلبظه المظبوطه و طيازها عريانين بالكامل. مازن جري جاب موبايله.
مش حاجه صعبه على فكره و نتيجه حتميه للعهر اللي الولاد اللي امهاتهم مغريه بيشوفوه. و الموبايلات سهلت على كل مراهق هيجان انه يصور و يسجل و يوثق لحم محارمه بكل سهوله و في كل الاوضاع. طبعا مازن قلبه كان بيدق جامد من اللي بيعمله. خايف ابوه يشوفه. بس مازن اتطمن لما سمع صوت الدش و ده طمنه ان ابوه هيتأخر. مازن تقريبا كان بقاله كتير مشافش مامته بالعري و السخونه دي. طيازها ملط بالكاااامل. كان بيقول لنفسه و هو بيجري يجيب موبايله من اوضته (يالهوي دي كسها عريان و طيزها و خرم طيزها). رجع جري بموبايله و ابتدى يصور فيديو. ماسك الموبايل بايد و ايده التانيه لا اراديا ماسكه زبره. مازن لو عليه فاللحظه دي كان اغتصب جسم امه. و يمكن ده اللي خلاه يغتصبها بالموبايل زي كل ولد نفسه فامه بس مش عارف. الواد مسابش نقطه فلحم امه غير وهو ناكحها بالموبايل. و من كتر بشاعة عري جسم مروة ابنها ابتدى يقرب و هو متنح فشاشة موبايله اللي ظاهر فيها نص ضهرها الحلو الناعم عريان ملط. مازن اتعمد يجيب جسمها من بعيد الاول و هو بيدعك زبره على جمال ضهرها و وسطها الصغير. و فجاه مازن لقى نفسه من غير ما يحس واقف لزق جمب السرير. و نازل هتك فلحم مامته بالكاميرا. طالع نازل على كل جسمها. زبره على اخره. بيتخيل انه بيفعص اللحم الحلو ده بايده. ولما قرب منها برق. خرم طيز مروة عريان ملط. مازن مصدقش عينه. قرب موبايله و بقى يصور طيز امه بس. يخربيت نعومة طيز الام و يخربيت حلاوة منظر خرم طيز الام اللي زي مروة. مازن زود فدعك زبره و هو متنح فالغمقان اللي حوالين خرم طيز امه و نزل بعينيه لقى الكلوت صغير اوي و كسها كله باين. و كس مروة كان كانه كس بورن ستار. مازن مصدقش نفسه. وفجاه لقى نفسه بينزل بشويش بيبرق فكس مامته وخلاص عمال يقرب مناخيره و ريحة كسها جننت زبره اكتر و اكتر. متخيل ريحة كس امك تكون عامله ازاي. خصوصا لو امك زي مروة و بتعتني بكسها و نضافة كسها كويس. مازن شم شمه كبيره اوي من ريحة كس امه. و قرب لسانه و خلاص نسي نفسه و حط طرف لسانه فنص كس امه المفتوحه. و جابهم. ايوه جاب لبنه و لسانه لازق فكس امه اللي اصلا علطول غرقان بسبب هيجانها و تعبها و وجع كسها اللي مبيرتحش.
مازن فضل يرتعش كتير و هو بيجيبهم و قام لاحس بشويش اوي اوي اوي زنبور مامته. و قام براسه بسرعه و قلبه هيقف من كتر الدق و من كتر ما هو مش مصدق نفسه و مفيش غير جمله واحده فدماغه (نفسي اعض كسك و الحسه و امصه و ازني فيه بكل جسمي يا ماما). مازن كان هيغم عليه حرفيا. موقف مش سهل. اتسحب و طلع بره الاوضه و قعد فاوضته و شغل الفيديو تاني و تحت الغطا عرى جسمه كله من تحت. و ايده مسكت زبره تدعكه تاني على منظر جسم مامته اللبوه. مازن ساعتها كان بيضرب عشره جامد اوي اوي و عمال يقول بصوت واطي (احا ازاي مصورتكيش قبل كده ازاي مصورتش جسمك قبل كده. نفسي افشخ جسمك يا ماما بقى.)
مازن الفيديو جننه اكتر ما هو مجنون. و ادمان الفرجه على جسم امه منيمهوش لحظه. قام و طلع بره و هو بيمني نفسه بانه يشوف اللحم اللي بيهيجه علطول ده تاني. و قف جنب المطبخ بس للاسف لقى الباب مقفول. كان هيتجنن. وفعلا هو ذات نفسه ميعرفش ازاي جاتله الجرأه و قام فاتح الباب بشويش. و دخل و برق فكس امه اللي قصاد عينه. مروه نايمه نفس النومه بس فاتحه وراكها اكتر و اكتر و فجاه مازن قلبه وقع. ابوه كان صاحي و صوته كانه صاعقه هزت كيان مازن (مازن. ايه اللي مصحيك دلوقتي. عايز حاجه؟). مازن و كأن صوته اتحشر و خرج منه مبحوح (كنت بدور على شاحن ماما عل علشاان شاحني باظ. معلش متعرفش فين يا بابا). ابوه رد عليه بصوت نايم خالص (معرفش يا حبيبي و****. شوفه كده ورى الكومودينو اللي جنبها). الاب كان نايم و عنيه رايحه فالنوم و مدي ضهره لمراته و ابنه. و مروة وشها لبره السرير. مازن خلاص مش مستحمل اللي شايفه. حمالات قميص نوم مامته واقعه اوي. وقف عند الكومودينو و كان فوق بزاز امه بالظبط. بزاز مروة كلها ملط معدا حلماتها و علشان نايمه سنه على جنبها بزازها لازقين فبعض اوي و فرقهم طويل اوي و محدوفين لبره فوش مازن. مازن عرق. و تنح. يا ترى كل ابن بيشوف مامته كده بيحس بايه. مازن فاللحظه دي كان نفسه يقطع بزازها بايده. كان نفسه يمسك الوساخه اللي متعريه من امه. جاب الشاحن و زبره جابره يخاطر و يقف يكمل زنا بعنيه فامه. و العرق على جلد امه يتعب اي راجل. و فجاه مازن قرب صوابعه. اتجنن. حرك صوابعه على فرق بز امه من اول فوق لحد اخره. وشد قميص النوم شده حنينه هاديه خالص كانت كفيله انها تخرج بز امه بالكامل. ايوه بز امه الشمال بالكامل خرج من الهدوم. و مازن هيموت و نفسه يفعص البز ده. يخربيت الامهات اللي بزازها حلوه. يعني الولاد يعملوا ايه. يعملوا ايه فالتعب ده. مازن تعب و قرر يحس ببز امه تاني. و حسس على فرق البزاز بشويش تاني. و الواد زبره مغرق بنطلونه الخفيف. و خلاص هيجيب لبنه للمره المليون على شرمطة الوسخه اللي تعبته كده. و فجاه للمره التانيه صوت ابوه يوقع قلبه. (مازن لو لقيت الشاحن اديهولي. موبايلي هيفصل). مازن كان خلاص بينهج و مش قادر يتكلم. و ابوه لسه مديله ضهره. مازن قال بصوت مبحوح (بس مممم معلش هاجي كمان شويه اخده). مازن راح ناحية ابوه و ركبه بتخبط فبعض و حط الشاحن فالفيشه. و خرج من الاوضه وفجاه ابوه قال (سيب الباب مفتوح الجو حر اوي يا مازن. بس اطفي نور المطبخ علشان ميدايقش ماما).
مازن خرج وهو هيغم عليه و زبره قصاده شبرين. طفى نور المطبخ. هيموت من الهيجان. و جسمه تعب من التعشير. فيه ولاد كده بيفضلوا يضربوا عشره كتير على امهاتهم كل يوم. و الامهات الحلوه العريانه بيكونوا سبب فادمان عيالهم العاده السريه. و هو خارج من المطبخ شاف اللي مكنش فيوم يتخيله. الباب بتاع اوضة امه مفتوح على الاخر. و نور الطرقه البعيد مبين جسم امه بالكامل. مازن رجع بجسمه لجوه المطبخ تاني. مصدقش. مد راسه و شاف بعينه ابوه نازل بوس فرقبة امه و ايده نازله تحسيس على تدوير طيازها بشكل سكسي شهواني. مازن برق. كل حاجه باينه جدا. ابوه نايم على جنبه ولازق فجسم امه من عند كتافها. و امه نايمه على جنبها اليمين و و لسه بزها الشمال كله بره. رجلين و وراك مروة كانت فقمة الوساخه. رجلها اليمين مفروده بالطول و الشمال مفتوحه على الاخر. و ايد ابوه الشمال نازله تحسيس على طيز امه لحد فخادها بشويش اوي. مازن مسك زبره اوي اوي و برق فصوابع باباه اللي بتطلع على جلد امه و بتتحرك بشويش على الخط الفاصل بين طيزها المليانه و فخدتها اللي اوسخ من اوسخ فيلم سكس. الواد فتح بقه وهو شايف صوابع ابوه بتتحرك لفوق. مازن شهق فسره و عرق وشه مغرقه وهو شايف صوابع ابوه بتتحرك بين طيز امه لحد ما وصلت لخرم طيزها. وفجاه مازن حس ان قلبه هيقف من الشهوه.
مازن فجاه رجع رجع راسه جوه المطبخ. نفسه سريع اوي. مش قادر يتنفس. قلبه بيدق اوي اوي و كأنه خلاص هيقف. و زبره واقف جدا جدا. غمض عنيه. حاول يهدى و معرفش. هيغم عليه. وقف يتخيل ايده هي اللي بتحسس على لحم فخاد امه. بيتخيل بعبوصه هو اللي بيحسس على فرق طيزها. الواد و كانه خلاص مش فارق معاه قام مطلع راسه تاني والمرادي قرب من باب الاوضه. بيتسحب من غير صوت. زبره بيرتعش. و ايد ابوه لسه نازله تحسيس حوالين خرم طيز امه. مازن لمس زبره. المنظر بيوضح اكتر. شايف بعبوص ابوه بيلمس خرم طيز امه. و فجاه ابوه يوقع قلبه تاني فالليله الطويله دي (مازن حبيبي. تعالى غطينا علشان الغطا واقع على الارض). مازن مقدرش يقول غير (حاضر). صوته محشرج و مبحوح. عنيه مبرقه فايد باباه اللي على فردة طيز امه اللي نايمه بيها على السرير و صوابعه حرفيا لازقه فخرم طيزها. و مروة اصلا كل ده فسابع نوومه و الاب بياخد باله ان ابنه قرب و بيسيب طياز مراته الجامده و بيلف ينام على جنبه التاني و فجاه مازن رفع الكوفرته الخفيفه من الارض و غطى بيها ابوه الاول وقام من كتر جنانه برق فجسم امه العريان تحته تاني.من كتر الهيجان و التعب ايده اتحركت على لحمها الباظظ من كل حته وهو بيغطيها و فجاه مازن لقى نفسه ماسك بز امه الملط تحت الغطى. كف ايده كله ماسك بزها الشمال. الواد مقدرش يسيب بز مامته. معزور. ده البز ده الواد حلم كتير يفرتكه. زي كل ابن بزاز امه مملطه و بتتمرجح قصاده طول الوقت و كلها شرمطه من كتر ما هي عريانه و وسخه. و فجاه مروة اتقلبت. و لما اتقلبت بزها اتفعص فكف ايد ابنها اكتر و حرفيا مازن نزل منيه من غير لمس.
مازن دخل اوضته و زبره بينزل لبن لوحده. شغل الفيديو بتاع امه تاني. شغله و على الاضائه بتاعة الموبايل. فيديو عشر دقائق لكل حته فلحم مامته. ولما مازن ركز المره دي فالفيديو. قدر يشوف اللي هيجانه و سربعته منعته انه يركز فيه. كس امه الكبير الحلو العريان بالكاااامل و شعره الخفيف اللي فوقيه. مش كس ام ابدا. ده كس مامته احلى من ممثلات سكس كتير. لحم كسها رطب و جلد كسها مبلول. و لازق على الجناب.
مازن قفل باب اوضته بالمفتاح و قلع ملط. و طلع كلوت من كلوتات امه كان سارقه من الحمام. فرد الكلوت الشفاف الصغير على السرير بتاعع و وقف ملط و ابتدى يدعك زبره تاني و هو بيتفرج عليه و عمال يقول لنفسه (انت عارفه زبري نفسه يلمسك اد ايه يا ماما. اااااه عارفه زبري نفسه يتحرك اد ايه عليكي يا ماما. زبري كبير و هيمتع كسك يا ماما. زبري عايز ينيك كسك يا ماما). و ابتدى يدعك زبره الضخم جامد جامد جامد و هو بيفتكر ايد ابوه وهي بتتحرك على احلى طيز شافها فحياته. بيفتكر صوابع ابوه وهي بتلمس فرق طيز امه كله. (يا بختك يا بابا. اوووف. يا بختك بتقدر تمسك و تلمس القحبه دي). مازن مسك كلوت امه السخن و لفه بحنيه على عروق و جلد زبره و بقى يعشر زي المجنون و عمال يقول بصوت عالي (يا بختك يا بابا. دي ماما دي لو مراتي مش هرحم بزازها المنيوكه. مش هخرج زبري من طيزها. مش هخرج زبري من طيز ماما. اااه اااه ااااااه طيز مامااااااا مرووووواااا). و شلال لبن فجاه خرج من زبر مازن للمره الرابعه على التوالي و المني ملى كلوت مروة. و لبن الابن اللي تعبان بسبب امه غرق كلوتها اللي اصلا لبن الواد بينزل عليه كل يوم. مازن حتى مبيغسلش كلوت امه بعد ما بيعشر عليه كل يوم. و كل ما اللبن ينشف مازن يقوم مغرقه بلبن جديد.
و اسهل طريقه لاي ولد زي مازن انه ينكح بيها شرف امه و يحقق شهوته فالزنا معاها هو ملابسها الداخليه. بالذات الامهات اللي زي مروة اللي كلوتاتهم و سنتياناتهم مثيرين اوي و يتعبوا اوي. اي ولد بيستحمى بيفتش الاول فسبت الغسيل و يطلع كلوتات امه يعشر عليها. و مازن فضل فتره كبيره كل ما يستحمى يقوم مطلع كلوتات مامته و يقوم مغرق زبره صابون و لازق الكلوتات على مناخيره. يا لهوي على ريحة كس الام اللي لازق فكلوتاتها. تحس وانت بتلحس كلوت مامتك انك بتمص كسها العريان. و ده اللي مازن كان بيعمله هو و مراهقين كتير كل يوم. صابون و ضرب عشرات و كلوتات لازقه فمناخيرهم. و العيال الهيجانه بتنزل لحس بلسانها فالكلوتات بالذات الكلوتات اللي ريحتها عرق الكس و عرق الطيز.
بس مازن مع الوقت خد باله ان دايما كلوتات مامته عليها سائل لذج خفيف كده وطعمه مالح شويه. كل كلوتاتها. و لما مازن دخل على امه فالمره اللي لسه حاكيينها و لحس كسها عرف مصدر السائل اللي بيغرق كلوتات امه. دي مية هيجان كسها. مروة كانت من الستات اللي كسها علطول رطب و مبلول و فيه كمية شهوة عمرها ما بتنطفي. بس مازن كان لسه ميعرفش مقدار كبت امه مروة و شهوتها المكتومه جوه لحم كسها. و فمره من المرات مازن عرف امه على اخرها اد ايه. و بالرغم انه كان بيشوفها مره او مرتين كل شهر بتنيك نفسها فالحمام بس المره دي كانت مختلفه.
مازن كان اوقات كتير بيكون معدي جنب اوضة امه و ابوه و يسمع همهمات و كلام هيجان زي (اااااه بس يا .... متلمسنيش كده. اااه بس متهيجنيش مش قادره. بس بقولك. اااه الواد صاحي بس بقاااا). و كلام تاني زي (اوووف بقى سيبني. سيبه متلمسهوش كده ااااه متهيجنيش وتسيبني زي كل مره على اخري حرام عليك) و كلام زي (كفايه هصوت بجد اووف كفايه بعبصا اااه). مين قال ان امهاتنا المحترمه مش بيصرخوا زي اللباوي وهم هيجانين و مين منع عنهم حق الشهوه الممحونه لما حد بيحسس على لحمهم. و مين قال ان مامتك مش شرموطة سرير مع جوزها فالسرير. و انها مش بيطلع من شفايفها كلام شراميط و دلع وهي اثناء المعاشرات و المداعبات؟!
و المره اللي هنحكي عنها بالتفصيل دي الحلقة القادمه هي اللي بوظت الدنيا و خلت مازن يقسم لنفسه انه لازم يخلي زبره يعيش طول عمره يزني فمامته زنا حقيقي بين راجل مكتمل الذكوره و ست مكتملة الشهوه و ينسى ان الست دي تبقى مامته.
في انتظار تعليق و تفاعل كل القراء. متكسلش تقول رايك فالقصه و تحكيلنا تجربة شهوتك ناحية مامتك الحلوه اللي مقدرتش تقاوم اغرائها زي ام مازن ما عملت في ابنها.
الجزء 8
----------
(منظر ايدين بابا وهي بتحسس على جسم ماما. صوت اهات ماما. منظر ماما مروة وهي بتدعك كسها فالحمام. ااااه يخربيت منظر بزازها وهي ملط. يخربيت لحم بزها ازاي كان طري لما مسكته وهي نايمه كده. و كمان عم انور السباك اللي هاج اوي على ماما. اووف ده شاف ماما مروة ملط وهي بتستحمى و صورها وهي نايمه. اوووف المره دي فاجره ازاي كده)
مازن وقف يضرب عشره على كلوت جديد سرقوا من على المنشر. كلوت فتله احمر شفاف. كلوت واحده شرموطه. مازن كان بيحرك الكلوت على زبره كانه بيضاجعه و بينكحه (خلاص تعبت يا ماما. عايز انزل لبني جواكي بقى يا ماما. اااااه زبري كبير و مش قادر بقى على جسمك).
فاللحظه دي مامته رجعت من مشوار بره و سمع صوتها وهي داخله الحمام. جري كالعاده و حط عينه على خرم الباب. منظر الصابون على بزاز امه الكبيره صدمه. و منظر ايديها و هي بتغسل بزازها كلها و بترفعهم و بتقفشهم علشان تنضفهم خلاه يجري على اوضته و يمسك كلوت امه اللي عليه طن لبن و قام رايح اوضة مامته فتح الشباك. و من غير ما يفكر رمى الكلوت فالشارع. امه متعوده تنشر كلوتاتها من جوه و تداريها ببقية الهدوم المغسوله. قفل الشباك و بص على منظر زبره. مازن خلاص قرر يسوق العبط و الاستهبال. ملبسش كلوت يلم زبره الكبير. و بيچامته الصيفي خفيفه و محدده شكل زبره بالكامل بالتفصيل. قعد على سرير امه و مسك ريموت التليفيزيون و استناها وهو بيفكر فالراجل او الولد اللي هيلاقي كلوت امه. مازن زبره وقف فلحظه. سمع امه بتخرج من الحمام و عمل نفسه بيتفرج على التليفيزيون.
و فجاه مروة دخلت اوضتها و اتخضت. دخلت لافه فوطه على جسمها و بس. اتخضت لما شافت ابنها ممدد على سريرها. مخدتش بالها من زبره علشان مازن كان مغطي نفسه بغطى خفيف. حاول ميبصش بشكل مباشر على لحم امه. الفوطه ملفوفه على جسم مامته بشكل مثير اوي و حلماتها بارزه تحت الفوطه وبزازها الكبيره كلها حرفيا ملط ملط و فرقها طوييييل و الفوطه مغطيه ربع بزازها بس من تحت و ماسكه على وسطها الصغير و محدده تفاصيل جسمها الوسخ اللي جنن ابنها.
مروة: كنت فاكراك نايم يا حبيبي. قالتها وهي بشكل عفوي حاطه كف ايديها على فرق بزازها و كف ايديها الصغيره مش عارف يغطي العري الحلو ده كله. والفوطه قصيره جدا جدا و معريه كل رجلين مروه و جسمها المليان عند طيزها و نازل مصبوب على اجمل فخاد اتخلقوا فواحده ست.
مازن حرفيا كان هيتجنن من السكس اللي قصاده.
مازن: كنت مستنيكي. زهقت من المذاكره. معلش اصل الوصله مش شغاله على التليفيزيون اللي فالليفينج. تحبي اخرج علشان تلبسي. ماما انت زي القمر اوي كده على فكره.
مازن حاول يقولها بشكل طبيعي على قد ما يقدر بس هيجانه فضحه جدا و طريقته خلت مروة مامته تتكسف و تبص فالارض.
مروة: مازن عيب كده بطل شقاوة يا ولد. يلا اطلع بره علشان البس هدومي.
مازن قام من على السرير و هو مبرق فلحم فخاد امه الوسخ اوي اوي اوي و يتعب اوي بسبب نعومته و حجمه و مروة كانت مدياله ضهرها و واقفه فاتحه الدولاب و بتطلع كلوت و سنتيانه و هدوم نوم.
مازن خلاص مبقاش مازن الخجول بتاع زمان. خلاص دقنه ابتدت تطلع فوشه و شنبه خفيف شكله حلو اوي. قام و بكل بجاحه وقف و قرب من مامته و زبره مش منتصب بس متجسم اوي فبيچامته. عينه هيجانه اوي على كتافها العريانه و امه عامله شعرها كحكه و رابطاه و منظر رقبتها الناعمه عايز يتضاجع. و فجاه بكل نعومه مازن لزق فطيز مامته بحنيه اوي و طلع من جيبه علبة كريم.
مروة اتخضت اول ما مازن لزق فطيزها بس هو علطول مد دراعاته الاثنين و لزق فضهرها اكتر و قال ليها بنعومه (كل سنه و انت طيبه يا مروتي. انا عارف انها هديه صغيره بس انا كنت شفتك بتسالي مره عن الكريم ده. حوشت و جيبتهولك.).
مازن ضغط بزبره اكتر و زبره كأنه زبر حصان مليان و راسه بتلعب على فخدة امه تحت فوطتها القصيره و هي حست بسخونة جسم ابنها اللي مطلع صهد من تحت. حاولت متفكرش و شكرته على هديته والواد لازق دراعاته الاتنين من الجناب فبزازها الكبيره.
مروة : تسلم ايدك يا حبيبي بس الكريم ده غالي اوي. ليه مكلف نفسك يا مازن يا حبيبي.
و مازن قام لازق و شابب اكتر و خلى زبره يتزنق بين فخادها تحت طيزها علطول. و بكل رومانسيه قرب شفايفه من ودانها و وشوشها ولسه ايديه الاتنين ضاغطين على بزازها من الجناب (مفيش حاجه تغلى عليكي يا مروتي. كل سنه وانت طيبه يا روح قلبي) و قام بايس مامته تحت ودانها بشكل هيجان خالص بس يبان انه بوسه عاديه من ابن لامه. و زبره عمال ينتصب تحت هدومه و يترفع. و مروة حست بسخونه اكتر فجسم ابنها اللي لازق فيها جدا جدا بس كانت مبسوطه من الهديه خصوصا ان جوزها حتى محاولش ياخد اجازه من شغله فعيد ميلادها. و علشان ترد بوسة ابنها قامت رجعت براسها لورا و لاول مره من زمان اوي وشها يبقى قريب من ابنها بالشكل ده.
مروة فجزء من الثانيه خدت بالها من الموقف كله ومن لزقتها فجسم ابنها و من حضنها بس حاولت تتعامل عادي وقالت (شكرا بجد يا اجمل مازن فالدنيا.). و قامت بايسه خده و البوسه برغم انها بوسه من ام لكن خلت زبر الواد يزيد فطوله و حجمه و راسه ابتدت ترفع بنطلون البيچامه الواسع و حتى فوطة مروة اترفعت سنه من كتر ما زبر ابنها ناشف جدا.
مروة حست بكسوف خصوصا انها خدت بالها ان مازن حاضنها من فوق و دايس على بزازها من فوق الفوطه. قالتله بلهوجه (يلا يا حبيبي خليني البس هدومي و انت...). مازن قطع كلامها و بكل شقاوه كمل كلامه وهو بيفتح علبة الكريم (على فكرة قريت فعلا ريفيوهات حلوة اوي عن الكريم ده و كمان اخترتهولك بريحة الفواكه اللي بتحبيها). كفوف ايده لازقه فبزاز امه اوي اوي اوي بشكل شقي و بسرعه قال (ماما حاولي تفتحيها خايف اكسر الغطا). و مروة بتحاول تبعد طيزها و فعلا طلعت لقدام سنه و خدت العلبه من ابنها و حاولت تتكلم بشكل طبيعي (وريني يا حبيبي). و اول ما خدت العلبه منه الواد لقى كفوف ايده الاتنين على بزاز امه من فوق الفوطه اللي مع الوقت كانت بتنزل لتحت. مازن عرق و بص على زبره و كان وصل لاعلى درجات الانتصاب و الشهوه وكان هيقع من طوله. امه فتحت العلبه و مكنتش مركزه فايده. بس مازن كان حاسس انه خلاص هينزل لبن زبره. كل كف من كفوفه محطوط على بز من بزاز امه. اتجنن. قال ليها و صوته رايح (شمميني كده يا ماما). لزق فطيزها تاني بشويش. عمل نفسه بيشم و امه المكنه مقربه الكريم من مناخيره. وهو بيضغط ايديه الاتنين بس بحنيه اوي على بزازها اللي 80 فالميه منها ملط تماما. كان خلاص اتجنن وعلى اخره. شم الكريم و قام ضاغط من تحت اكتر (ممم ريحته حلوه فعلا) و زبره محشور حرفيا بين فخاد امه و عمال يترفع لفوق سنه سنه.
مروة بصت بعنيها على كفوف ايد ابنها ولقيتها ماسكه بزازها المتعريه و باظه جدا فوق الفوطه. قالت جوه نفسها (اكيد مش قصده ده ساندها بس) و فجاه مازن عمل حركه اجرأ من اللي فات كله. وشوش مروة حبيبته فودانها (ممكن تغمضي عينك بقى يا حبيبتي علشان اوريكي المفجأه التانيه). مروة اتخضت لان خلاص راس زبر مازن تعتبر لامسه فرق طيزها من تحت. قالتله (حبيبي طب خليني اغير الاول علشان مبردش). مدالهاش فرصه و مسك ايديها الاتنين و حط كفوف ايديها على عنيها و اتعمد يلزق اكتر. مازن كان خلاص بيتعامل ان مروة مراته و عشيقته مش امه. قال فودانها (خليكي بس قافله عينك. وطي). و قام شاددها من دراعاتها اللي هي رافعاهم (انزلي كده. الهديه فالدرج تحت). مازن كان خلاص جسمه عرق من كل حته. و مروة مبقتش عارفه تبعد عن زبره (مازن ابعد شويه مش عارفه اقف). و الواد مكمل هتك. شدها بحنيه و خلاها تنزل على ركبها الاتتين و فضل يكلمها فودانها بكل حنيه (يلا افتحى الدرج وهتلاقي هديتك). مروة فضلت مغمضه و مازن خد كفوف ايد مامته وحطها على مقبض الدرج اللي جوه الدولاب من تحت. الواد برق فمنظر زبره علشان كان واقف جدا جدا و لاول مره ياخد باله ان زبره فعلا لايق على طيز امه اوي. و مروة لما نزلت على ركبها و وطت تفتح الدرج مازن استغل انها مغمضه و قعد يزني فلحم فخادها اكتر. فوطتها مرفوعه و مبينه فرق طيزها من تحت. الواد اتجنن لان كس امه خلاص اتعرى من تحت جدا و هوا قاعد على ركبه ورى جسمها. قرب من تحت. لزق. لزق جدا. كلمها بهدوء و هو بيعدل زبره و بيخليه يقف عمودي على جسمه (خليكي مغمضه. ايوه دخلي ايدك جوه الدرج. على اليمين). مروة وهي مغمضه حست بحاجه ناشفه جدا جدا بتلمس فخادها من النص تحت كسها علطول. مازن عارف ان الهديه مش هنا. ابنها قام لازق فيها بالكامل من تحت لدرجة ان زبره عدى من فخادها و هي حاسه بحاجه ناشفه اوي معديه من ورى لقدام بعرض فخادها المدملكه. و فجاه مازن لزق زبره الهيجان فكس امه مروة و قال (يا ماما استنى اصل الهديه فاخر الدرج جوه). زبره حرفيا فرش كسها بشكل وقح جدا و هي بتوتر قالت (مازن ابعد شويه). والواد بكل لؤم فجاه قال (اااه ده انا غبي. دي فالدرج اللي تحتيه يا ماما) و طبعا هو عمال يتحرك بجسمه بشكل بشع لدرجة ان مروة غصب عنه جاتلها قشعريره و مازن حس بيها بس كمل و عمل نفسه بيمد ايديه فالدرج اللي تحت اللي امه فاتحاه و دراعاته عماله تتحرك على بزاز امه المدلدله جوه الفوطه. و مازن متنح فالعرق اللي بينزل من وش مروة و مروة مغمضه و قالت (اااه مازن ابعد الدنيا حر اوي). و الواد كانه مش سامعها و بيعمل كل خطوه بالراحه جدا. يقفل الدرج اللي فتحوه الاول و يزنق زبره للاخر و دراعاته تدعك بزاز امه و يفتح الدرج اللي تحته. فيرجع بدراعاته و يتعمد يحرك فوطة امه لتحت. و يرجع بزبره كله لزق فكس امه. و امه ارتعشت فاللحظه دي تاني. و هو قام ماسك ايديها و برضه كيعان ايده عماله تدعك فوطة امه و بزازها من تحت ووشوشها (يلا امسكي هديتك).
كان مبرق فعنيها و هي مغمضه. عينها بتتحرك تحت جفونها بسرعه. و اول ما مسكت الهديه ابنها داس بزبره بكل قوته و مهداش فرصه تتحرك. امه فتحت شافت علبة موبايل فايديها. و مازن عرقان و تعبان و خلاص زبره هينفجر. قرب ولزق فكل ضهرها. وهي من خضتها من الهديه حرفيا معرفتش تتصرف.
مروة فاللحظه دي كانت قاعده على حجر ابنها حرفيا و فوطتها المرفوعه لازقه فبطن ابنها و زبره الوسخ مستخبي بين فخادها. مدالهاش فرصه تتحرك ولا هي فعلا للامانه كان عندها فرصه تتحرك بسبب الهديه اللي فاجئتها.
مروة: حبيبي ده ليا انا. ده غالي اوي. متشكره اوي يا مازن.
رجعت بضهرها بعفويه و هي بتخرج الكيس اللي فيه الموبايل وهي بتكلمه و للمره التانيه ابنها بيقرب من ودانها. بس المره دي وامه قاعده على حجره و زبره حرفيا راشق فكسها. وشوشها (بصراحه الموبايل ده بابا اشترك معايا فيه. كل سنه و انت احلى ماما فالدنيا) و قام بايس رقبتها بحنيه بوسه بالراحه اوي خلت زبره يرتعش و امه تحس ان فيه حاجه بتتحشر بين شفايف كسها. بس خلاص كسها كان حرفيا غرق بمية الشهوه اللي بتنزل تلقائي اول ما اي زبر ناشف بيلمس الكس.
مازن كان فعلا مشترك مع باباه فالموبايل. الاب طبعا دافع معظم الفلوس وهو اللي مغلف العلبه و حاططها فالدولاب. ومازن استغرب لما باباه كلمه على الموبايل و هو فالشغل وقال ليه يوري مامته الهديه علشان يفرحها. بس مازن ميعرفش ان فنفس الكيس فيه هدية تانيه الاب شاريها لمامته. و مكنش يعرف ايه هي الهديه التانيه.
ومروة اول ما ابنها باس رقبتها حست ان روحها بتتسحب منها وحست بكسها بينبض و بيرتعش و حاولت تقف و تبعد. و برضه لفت راسها لابنها بعفويه و قالت (تسلمولي يا حبيبي شكرا على الهديه الحلوه). و لتاني مره مازن ساب بطن كفوف ايده تلزق فبزاز امه بس المرادي صوابعه الصغيره كانت داخله جوه الفوطه. و مروة مكسوفه (قوم بقى يا مازن. خليني اقوم و اشوف ال...). مسابهاش تكمل كلامها و قاطعها و هو بيزنق كسها اكترررر (ماما ايه اللي فالكيس ده). و فجاه مروة خدت بالها و مدت ايديها جوه الكيس و عينيها وسعت و هي بترفع لانچيري سخن جدا جدا و قصير اوي من الكيس و ابنها مازن ذات نفسه مبرق وزبره بين شفايف امه و عمل نفسه بيهزر (واااااو ده اكيد من بابا. يا بخته باللي هتلبس الحاجات الحلوه دي).
مروة اول ما شافت اللانچيري السخن و مع دخول زبر ابنها الناشف اوي بين شفايف كسها غصب عنها طلعت ااااه و قالت (بس يا مازن بطل شقاوة يا ولد. يلا يلا قوم بقى يا واد انا كده هفطسك هههه). مروة رجعت اللانچيري فالدرج و قفلت الدرج و قامت من على حجر ابنها و مازن اول حاجه عملها برق فبنطلونه الغرقان من كس امه. كان خلاص هيغم عليه من الشهوه. و مروة اول ما قامت برضه اول حاجه عملتها بصت على الحاجه الناشفه اوي اللي كانت قاعده عليها بطيزها و كسها و وشها احمر اول ما شافت زبر ابنها مازن. تنحت فيه و نسيت نفسها بالذات مع العسل اللي نزل من كسها و غرق انتفاخ بنطلونه لدرجة انها اتكسفت منه و اتكسفت تقول ليه اي حاجه بخصوص زبره.
مازن برضه عمل نفسه ولا كان زبره رافع بنطلونه قرب الربع متر و رجع مدد على السرير و مسك الريموت و اتكلم ولا كانه حاسس باي حاجه (تصدقي فيه قنوات اجنبي حلوه كتير يا ماما على الوصله.) و امه لسه واقفه مبرقه فزبره اللي عامل هرم و غرقان اوي. مروة اتمشت لدولابها تاني و قلبها بيدق من اللي لسه حاصل بينها و بين ابنها و من منظر زبره و من بلل و وجع كسها. و بصوت مبحوح قالت لابنها (حبيبي معلش ممكن تطلع علشان اغير). عمل نفسه مركز ففيلم شغال و رد عليها من غير ما يبص (انت هتتكسفي مني يا ست انتي. حاضر هخرج)
قام من على السرير و اتعمد يفرجها كل تفصيله فزبره الكبير اللي بيتمرجح بين فخاده و خرج. اول ما خرج طلع تعبه كله فتنهيده. مكنش مصدق انه كان لازق فطيز امه كده و مقعدها على حجره بكسها كده. و فجاه سمع صوت كيس. بص من خرم الباب و لقى مروة بتطلع اللانچيري. و قصاد عينه امه قلعت الفوطه و جسمها اتعرى كله و كان بيبرق و سكسي و ناعم و شرموط جدا. مازن خد باله ان امه بتحسس على قماشة اللانچيري. حطته على السرير و وقفت قصاد مراية التسريحه. مازن خرج زبره. زبره بيتنفض و عروقه وارمه جدا. و قصاد عينه مامته واقفه و بتحرك صوباعها على كسها. مروة مش مصدقه كمية العسل اللي نازله من كسها. و ابنها بره شايف السائل اللذج اللي بيطلع مع صوباع امه و بيتشد من على كسها. سمع تنهيدتها. مروة غصب عنها قالت ااااه كانت مسموعه و طلعت بكفوف ايديها على بطنها المشدوده و دخلتهم تحت بزازها الاتنين الكبار و قامت رفعاهم و هي مغمضه اوي و فاتحه شفايفها. بصت على اللانجيري و فنفس الوقت قامت مفعصه بزازها الاتنين تفعيص محن و هيجان. و قامت واخده اللانچري و قامت محركاه على بزازها و بطنها و هي لسه فاتحه شفايفها و تعبانه مازن فسره كان عمال يشتم مامته باقذر الشتايم و كان نفسه فاللحظه دي يدخل عليها و يركبها و شافها قصاد عينه بتدعك بزازها باللانچيري المولع و هي بترقص بوسطها و بطيزها. مازن كان بيتفرج على فيلم سكس بطولة امه مروة الجامده و صوابعه نزله تحسيس على عروق زبره اللي هتنفجر من كتر ضغط الدم اللي فيهم.
وفجاه الباب خبط. مازن بص من العين و شاف توفيق البواب واقف و فايده كيسه. فتحله و البواب كان محرج جدا جدا (معلش يا استاذ مازن. فيه هدوم وقعت من منشر الغسيل عندكم على عربيات الناس. اتفضل). مازن خد الكيس و قبل ما يقفل الباب قال للبواب (انت متأكد يا عم توفيق ان الهدوم دي بتاعتنا )و كان متوقع اللي فالكيس الاسود. و البواب مكسوف يرد و مازن الخول فجاه قصاد البواب طلع كلوت امه الغرقان بالمني السخن من جوه الكيس. مازن من جواه كان هيموت من الفرحه. كان نفسه البواب يعرف و اكيد البواب عرف ان الكلوت مضروب عليه عشره. زبر مازن كان باين جدا و توفيق خد باله. مازن طلع الكلوت كله قصاد عيون البواب و قام قايل (ايوه فعلا ده بتاع ماما تلاقيه وقع منها) و الكلوت فتله و يهيج اي دكر و االبن لسه باين عليه منشفش كله. البواب مصدقش منظر الكلوت فايد مازن و مازن قال ليه (معلش تعبناك يا عم توفيق) و قفل الباب. مروة ندهت ابنها من ورى باب اوضتها. كانت لسه عريانه ملط وجسمها مخبياه ورى الباب (مين يا مازن). (ده توفيق يا ماما. جايب كيسه و بيقول انها هدوم وقعت من المنشر). مازن ادى الكيس لايد امه الممدوده و قال (انا هدخل استحمى و هنام). و من خرم الباب شاف امه الملط بتطلع كلوتها من الكيس و بتبرق و بتاخد بالها من السائل الابيض اللي مغرقه. مازن فضل يدعك زبره و مروة رفعت الكلوت و قربته و شمت ريحته و هي مستغربه. و فجاه مروة شهقت بصوت واطي. عرفت انه لبن زبر و افتكرت ان البواب هو اللي ضرب عشره على كلوتها السيكسي اوي.
مازن خد باله ان مامته لفت فوطتها تاني على اللحم و كانت بتقرب من باب الاوضه. جري و وقف فالحمام. ساب الباب مفتوح متعمد وقلع. كان متوقع ان امه هتروح تحط كلوتها فسبت الغسيل. او انها هتسأله عن اللي البواب قالهوله. وقف ملط بالكامل قصاد مراية الحمام و زبره مبلول جدا جدا لدرجة ان المذي بينقط من زبره على الارض. مسك زبره الطويل و دهنه بالمذي اللي خارج منه علشان يلمع. كان مقرر يفرج امه اخيرا على زبره و هو ملط. عمل نفسه بيحلق دقنه. و سامع صوت خطوات امه بره الطرقه. الخطوات بتقرب. و هو مركز فالحلاقه و زبره مش منتصب لاخره بس ناشف و متقوص لتحت و بيرقص مع حركة جسمه. مازن قلبه كان بيدق و مش عارف رد فعل امه. و سامع صوت نفسها بره الحمام. و هو عامل نفسه مش حاسس.
مروة كانت هتنادي ابنها لكن اول ما قربت و شافت راس زبره سكتت. فضلت واقفه بره. و من بعيد عماله تحدف راسها. عماله تشوف اكتر فزبر ابنها. و مازن اول ما حس ان امه بتتفرج فضل يدندن اغنيه مشهوره بس من جواه كان بيغلي. و زبره عمال ينتصب اكتر و اكتر و اكتر و اكتر. و مروة واقفه مبرقه فالقضيب الكبير. مبرقه فلمعانه. بيقف بيقف بيقف. زبر مازن على اخره. مروة لا اراديا بصت على المذي اللي بينقط من زبر ابنها. مذي لزج و زبره كانه ماسورة حديد كبيره بتلمع. و فجاه المجنون. قال بصوت عالي (يوووه نسيت الفوطه بره). و قام بسرعه خرج من الحمام قاصد و فجاه خبط فامه و امه صرخت (اااه مازن حاسب). الخول كان قاصد يخبط المره التعبانه جامد و وقعوا سوا على الارض. مروة وقعت على ضهرها و لا اراديا فتحت وراكها على الاخر حرفيا كانها نايمه تحت راجل هينكحها. فنفس اللحظه قال (ااااه ماما معلش و**** معرفش انك جايه) و هي صرخت تاني (ااااه ماااازن قوم وجعتني). و الاحداث جريت بسرعة البرق. (ماما ااااه رجلي شدت ااااه). ايده ماسكه طيزها كلها تحت الفوطه و متمطع بجسمه و زبره لازق فكس امه. زبره بين شفايف كس امه. مروة برقت لتحت و صوتها مبحوح (مااازن قووم يا مااازن) و الواد بيستهبل و قام ماسك فوطتها كانه بيسند و بيصرخ (ااه رجلي يا ماما رجلي هتموتني. اااه) و ايده فجاه كانها اتزحلقت و شالت الفوطه و فجاه حصل اللي عمر ما مازن كان يصدقه و امه حاولت تزقه (ااااي قوم يا مازن مش قادره اتنفس). و فجاه الهيجان لقى زبره كله بيتحشر جوه جسم امه و كسها اللزج الغرقان اللي من كتر ما هو غرقان حرفيا راس زبره وصلت لرحم امه اللي صوتت و قالت (ياااالهوي اااااه قوم يا مازن من عليا). و زقته جامد جدا لدرجة انه اترمى على ضهره.
الموقف حصل بسرعه جدا جدا جدا اسرع بكتير من وصفنا ليه بالكتابه. و مازن مكنش مصدق ان زبره دخل بالكامل فكس امه. زبره دخل فكس امه. قرر انه يعمل نفسه موجوع بسبب رجله. قرر يستهبل و كأنه محسش بزبره اللي دخل فكس امه. و مروة بسرعه ربطت فوطتها بلهوجه على بزازها و كانت دايخه و عرقانه و مش مصدقه و مش فاهمه اللي حصل.
تنحت فابنها كانها فصدمه عصبيه و هي فعلا كانت فصدمه عصبيه. زبر ابنها ملى كسها كله. حست براس زبره الناشفه بتقطع جدار رحمها. مفوقهاش غير صريخ ابنها (ااااه رجلي يا ماما. رجلي). صرخت فيه بعصبية الدنيا كلها (انت قالع ليه كده) (مازن: كنت رايح اجيب الفوطه. اااه حاسس ان رجلي هتموتني يا ماما ااااه). مروة لسه مصدومه. متكهربه. و فجاه حست ان الدنيا بتلف بيها. سندت راسها و ضهرها على الحيطه اللي وراها. و زبر ابنها بيتمرجح قصادها و بيلمع من مية كسها البيضه اللي مغرقاه من راسه لحد بيضانه.
مازن بصلها و لقاها عرقانه و دايخه و فعلا مروة من صدمة اللي حصل بسرعه مكانتش قادره تاخد نفسها. و مازن كانه اتحول لشيطان مش عايز حاجه غير انه يتمتع بلحم الست اللبوه اللي قصاده. مازن نده امه (ماما؟؟ انت كويسه). مروة كانت دايخه ولسه ماسكه كلوتها بايدها اليمين. و مغمضه عنيها و بتنهج بشكل مخيف. و الفوطه مش مربوطه كويس و مفتوحه من تحت بزازها علطول و معريه كل بطنها و رجليها و شعر كسها وكسها رطب جدا و بيلمع و فخادها عرقانه و عريانه و مفتوحه. قام زي المجنون وقف بزبره قصاد وشها. والوليه دايخه جدا جدا وضغطها وطي جدا جدا. مغمضه عنيها و مش قادره تاخد نفسها. ندهلها (ماما. مالك. ماما انت تعبانه). و امه ردت بصوت دايخ خارج بالعافيه (دخلني اوضتي يا مازن). و الواد كانه لقى كنز. كنز ثمين وقرر ياخد من الكنز ده لحد ما يشبع. عينه محمره و زبره محمر و مغطاش نفسه حتى. و مغطاش امه الدايخه اللي مش دريانه بنفسها. شالها من دراعاتها ووقفها و بقصده وقع فوطتها. زبره لازق فبطنها وهو بيقومها وهي بتبرطم و هي دايخه (اااه اااه هيغم عليا يا مازن). و حرفيا مازن مكنش عارف ازاي جتله الجرأه يكمل فهتك شرف مروة امه كده. شالها من فخادها. كان عارف انها اتقل منه. بزازها ملط ولازقه فجسمه الملط. زبره ملط و لازق فبطنها. مسك طيازها تاني. و تالت. كان بيمسك طياز امه بايده الاتنين كانه بيحاول يسندها. مسك طيازها لرابع مره و حشر صوابع ايده ففرق طيزها. زبره بيضرب سوتها بكل عنف. حط راسه على بزازها. بيتكلم كانه خايف عليها (ماما حاولي تقفي مش قادر اشيلك) بس هو كان عمال يمرمغ وشه على بزازها الاتنين. زنق راسه بين بزازها العملاقه. خبط زبره العملاق فكسها. فتح طيازها تاني. وهي دايخه و مرميه على جسمه. وقفها زنقها فالحيطه. لزق ضهرها كله و طيزها فالحيطه. لزق فيها كانه دكرها اللي بيعشرها. زبره غرقان و مرفوع لفوق جدا و زبره كان من النوع اللي لما بيقف راسه كان مغناطيس بيشدها لفوق بشكل رأسي. كانت هتقع. مسك بزازها. مازن مسك بزازها. مروة عماله تقول (ااااه سيبني. اااه سيبني). والواد كان ايده اخيرا مسكت الجنه. برق فكفوف ايده اللي ماسكه بزاز امه. فعصهم اكتر (ماما مش قادر اشيلك). فعصهم كمان و كمان و كمان و لزق من تحت. نشن راس زبره. (ماما حطي ايدك على رقبتي كده هتقعي). حضنته و حطت راسها على كتفه (اااه سيبني يا مازن سيبني بقى سيبنييي). و فجاه الواد لقى خده على خد امه. دعك خده فخدها. ايديه بتنيك بزازها الكبيره. زبره على بوابة كسها. الواد قال فنفسه (وحياتك لادقرك ولو فيها موتي). صرخ فيها (ماما هتقعي كده اسندي نفسك ابوس ايدك). و فجاه لتاني مره مازن يبص على زبره الهيجان وعلى كس امه اللي راكب فوقيه. عفص بزازها بكل قوته و حشر زبره كله فكسها. المره دي حشره اجمد و اقوى و ابطأ و صوت. صويته خرج بجد من غير قصده (اااااااااااه اااه يا ماما). و مروة خربشت ضهره و هي دايخه و بترتعش من تحت و صرخت (ااااااه سيبني سيبني يا حبيبي سيبني ااااه). مازن من قوة حشر زبره جوه جسم امه حس ان راس زبره خابطه جوه فحاجه طريه اوي. خاف ينزل. و برغم انه نفسه يخلي امه تحمل منه بس عمره ما تخيل ان الموقف ده يحصل بحق وحقيق. خرج زبره بعنف. فضل مقطع بزازها ورافعهم و فاشخهم. بص على عنين امه لقاها مغمضه و شفايفها لسه بتبرطم (سيبني بقى سيبني اااه مش قادره). ولاول مره يلاقي عنده القوه. رفعها من طيازها. ايوه رفعها على كتفه. بطنها على كتفه. و بزازها متفعصه فكتفه و ايديه الاتنين مقفشين طيازها. للحظه كان فاكر انه بيحلم. بعبوصه لازق فخرم امه. كان هيوقعها. مره مدملكه و تقيله و لحد اوضتها مازن حرفيا كان بيحسس و بيدعك و بيقفش طياز امه الاتنين بكل عنف و بص على زبره. زبره بيرتعش. بعبص امه. زبره نطر شوية لبن صغيرين. بعبصها تاني. بعبصها تالت. بعبصها رابع. لما وصل اوضتها كانت صوابعه كلها نازله دعك. دعك دي كلمه قليله. دي صوابعه كانت نازله هتك بشع ففرق طيز امه. و فاللحظات دي مروة كانت فعلا مش داريه بحاجه و مش حاسه بحاجه. نزلها من على كتفه. بص على زبره. بص على وشها. محسش بتأنيب ضمير. بالعكس ده كان نفسه يغتصب وشها كله بلسانه. وشها اللي زي وش امهااات كتير ولادهم نفسهم يمصوه مص و يعشروه بلسنتهم الهيجانه.
بص تاني على وشها و بص على زبره. و فجاه سمع صوت على السلم. و عرف صوت مين. و الفكره المجنونه اتولدت فدماغه فلحظه. بص على جسم مامته مروة اللي كله ملط. برق في كسها المفتوح المفشوخ. برق فبزازها الوهميه اللي لسه مشبعش من الزنا بايده فيها. سمع الصوت تاني بره باب الشقه. زبره خلاص على تكه و ينزل لبن. لو حشر زبره مره كمان هيحقق حلمه. هيملى رحمها بلبن زبره. سمع الصوت بيقرب من باب الشقه على السلم. وقرر ينفذ.
و بعد 6 ساعات و على نفس السرير. ابو مازن كان قاعد جنب مروة ام مازن (سلامتك يا حبيبتي. ايه اللي حصلك بس). مروة ردت عليه وهي لسه دايخه (دخت فجاه و حسيت اني وقعت من طولي). الاب دخل الحمام يستحمى بعد الليله المتعبه و قلقه على مراته و اللي حصل ليها. مازن جمب مامته حاطط ايده على بطنها و بيكلمها بحنيه (ماما علشان خاطري متقوليش لبابا. انا اصلا اول ما خبطت فيكي لقيتك دختي و مكنتيش داريانه بحاجه. متزعليش مني). امه كانت دايخه جدا لسه بس ردت عليه بصوت تعبان (انا عارفه يا حبيبي انه مكنش قصدك. ولا يهمك يا روح قلب ماما). مازن سألها بحنيه (مالك بس انت ايه جرالك)؟؟. امه ردت (مش عارفه يا حبيبي. لما وقعت عليا وانت خارج من الحمام. دخت كده و روحي كانت هتطلع. مكنتش قادره اتنفس و محستش بنفسي غير وانا فالمستشفى وباباك وانت جنبي). مازن ابتسم و قال لمامته (ليكي حق تتخضي يا ماما. انا عارف ان يعني لما اتخبطنا ووقعنا حصل حاجه عيب...). مروة قاطعته بصوت واطي (لا يا حبيب قلبي. ده مش قصدك. مش زعلانه منك و****.). و فجاه مروة لسانها تقل و راحت فالنوم. و مازن ملامح وشه اتغيرت. و قام باصص على باب الاوضه و قام فجاه نازل خاطف شفايف امه جوه بقه بكل هيجان و شهوه و محن ومصمصه و شفط. بيلحس شفايفها زي المجنون و بيلحس دقنها و وشها و ايده ماسكه بزازها الكبيره و نازله فيهم تفعيص جنسي رهيب وهو بيفتكر اللي حصل فالست ساعات اللي فاتوا اللي امه مروه متعرفش حصل فلحم جسمها ايه فيهم.
الجزء 9 (قبل الاخير)
---------------------------
مازن كان بيلحس شفايف امه كأنها عشيقته الشرموطه. ودانه مركزه مع صوت ابوه اللي بيستحمى فالحمام و ايديه نازله تفعيص فبزاز امه العملاقه. و لسانه نازل زنا فكل تفصيله من تفاصيل وش مروة امه الحلوه اللي ذنبها الوحيد انها مكنه اوي و مخلفه عيل هيجان اوي. مازن و هو بيحضن بشفايفه جلد شفايف مامته كان بيفتكر تفاصيل الليله المثيره اوي دي.
اول ما سمع صوت توفيق البواب بيلم كياس الزباله من على السلم. مازن كان حافظ الصوت ده و خبط الجرادل الكبيره بتاعة الزباله. و امه نايمه قصاده ملط على السرير. و هو ملط. دخل زبره جوه كسها مرتين. حس بالرحم اللي اتكون جواه مرتين. جسمها وسخ اوي زي امهااات كتير اوي اوي تاعبين ازبار ولاد كتير. مروة حولت ابنها لوحش جنسي مبيشبعش هيجان على لحمها الحلو. مازن حس ان جسم مامته عايز اكتر من كده. عايز ازبار كتير تهيج عليه. ايه اللي يمنع يعني انها تتشاف و يتهاج عليها. مازن اتحول لديوث و معرص بسبب جمال امه. افتكر لما السباك شافها فالاسدال على لحمها الملط. افتكر منظر بزازها وهم بيترجوا قصاد راجل غريب. السباك اللي مازن سمحله انه يتفرج على امه وهي بتستحمى. و خلاه يعرف انه عرص على امه اوي. مازن فجاه سمع صوت البواب تاني بره باب الشقه. جري لبس كلوت ضيق يخبي زبره و لبس بنطلون جينز. و بسرعة البرق فتخ باب الشقه و صرخ (الحقني يا عم توفيق ماما مغم عليها. تعالى الحقني.). البواب جري ورى مازن بشهامه علشان يتطمن و فجاه شاف مروة ممدده ملط على السرير. برق فالكس المحمر. برق فالبزاز. توفيق قال فنفسه (احا يا حاجه مروة ايه البزاز دي يا وسخه). مازن الديوث اوي قاعد جنب امه. مش فارق معاه البواب اللي بيتفرج على امه ملط. و مروة شبه فاقده الوعي و ضغطها واطي اوي. مازن زبره اتجنن. البواب بيقرب من السرير. البواب بارتباك (سالمتها الحاجه. الف سلامه. اتطمن). و فجاه البواب بص على زبر مازن اللي وارم تحت هدومه. و مازن خد باله و بصله بنظرة بتقول (ايوه انا ديوث و عايزك تمتعني بزناك فلحم امي). توفيق قعد لازق فمروة. مبرق فبزازها. مش مصدق سكس الدياثه و التعريص اللي اتحط فيه فجاه ده. قال لمازن (هات هدوم نلبس ماما يا استاذ مازن). و مازن ساعتها بص على زبر البواب و كان واقف جدا تحت الجلبيه.
مازن بكل وساخه قال ليه (طب خليك معاها دقيقه علشان اجيب اسدالها). و فجاه مازن جري على الصاله لانه عارف ان الاسدال امه بتسيبه فالصاله بعد ما بتستخدمه. نفس الاسدال اللي السباك شاف مروة بيه. و توفيق فجاه لقى نفسه لوحده قاعد مع جسم مروة ملط. برق فلحمها كله. لعب فزبره. بص على الباب و اتاكد ان مازن مش واقف. و فجاه توفيق مسك بزاز مروة ام مازن. و زبره واقف فجلبيته اوي. و فنفس الوقت مازن ماسك مقص و بيقطع اسدال امه من عند باطها الشمال اوي. قطعة تخرج بزها كله من الجنب. و قطع من تحت على الجنب لحد فوق عند وسطها. و رجع يتسحب و هو زبره هينفجر. مازن بص لقى البواب نازل بوس فحلمات امه و ايده بتبعبص زنبور كسها. مازن ساعتها بلم. زبره وجعه. لدرجة ان مازن دخل ايده فبنطلونه و خرج زبره كله من الكلوت. و فجاه مازن ساب زبره اللي شبه التعبان يرمح فرجل بنطلونه الليكرا اللي بيمط. كان كانه لابس ليجينج حرمة و محدد شكل انتصاب زبره بالحرف. دخل على البواب فجاه و قال (يلا نلبسها يا عم توفيق).
مازن خلاص نفسه يشوف امه بتتناك من زبر البواب. و مش مصدق ان راجل غريب ماسك لحم امه بيرفعه و بيدعكه و بيشده. و توفيق خلاص كان على اخره. و مروة مرة عفيه و وزنها مش خفيف بس توفيق كان صعيدي قوي و زبره ناشف اوي. رفع ست مروة وهي ملط و زبره راشق بين طيازها و كفوف ايده ماسكه بزازها و مقفشاها. و مازن عينه برقت في بزاز امه المتفعصه بكفوف ايد راجل غريب. مازن لبسها الاسدال من فوق و نزله و البواب مفعص لحمها و زبره على اخره و عرقان. واول ما توفيق شاف لحم مروة اللي متعري من قطعات الاسدال قال لمازن برهبه (الاسدال مقطوع و معري لحم الحاجه يا استاذ مازن). مازن بص على بز امه الضخم اللي باظظ من القطع اللي تحت باط اسدالها. و بص على وراكها و رجليها اللي ربعهم متعري و الاسدال مفتوح من عند الطيز لتحت خالص.
مازن قال للبواب (ادخل الاسانسير و اسندها.
توفيق دخل و لزق ضهره و شايل مروة و وشها فوشه. و مازن المعرص دخل فطيز امه. كل ده حصل بسرعه و مروة لسه مهبطه و مش داريانه.
مازن كان بيفتكر كل ده و هو نازل مص فشفايف امه اللي نايمه بسبب حقنة مخدر. دوا الاغتصاب زي ما توفيق البواب قال ليه. و صوت الميه وقف فالحمام. ابو مازن خرج و مازن كان لسه قاعد جنب امه اللي بزها خارج معظمه من اسدالها من الجنب و و رجل كامله كامله عريانه بسبب الخياطه اللي مازن شالها بمزاجه لحد فوق طيزها. و ابوه دخل و قال (يلا ساعدني يا مازن نغير لماما). مازن مصدقش اللي سمعه من ابوه. مصدقش غير لما ابوه ابتدى فعلا يرفع الاسدال من تحت. ابوه عرى كس امه قصاده. مازن كان زبره كبير و منتصب اوي ولابس شورت بيتي خفيف اوي. حاول يداري زبره و ابوه خد باله بس معلقش. ابوه قال (مازن ارفع وسط ماما علشان اقلعها). مازن هاج اوي على كلمة اقلعها. الواد رفع طياز امه بايده. مسك لحمها الملط. و كس امه متعري من غير كلوت. و مازن شد الاسدال من فوق لحد ما بزازها اتعرت. بزازها محمرين اوي اوي اوي. مازن دعك بزازها من غير ما ابوه يحس. الاب راح وجاب هدوم من الدولاب. مازن خد باله من زبر ابوه المنتصب في بيچامته. و استغرب من اللي ابوه جابه لامه علشان تلبسه. جابلها بيبي دول قصير اوي و كلوت فتله. مازن فجاه لقى ابوه بيلبس امه كلوت قصاد عنيه. وراك امه مفتوحه و بزازها ملط تحت منه علطول. و الاب بيشد الكلوت لفوق و بيدخله فكس الام و الشفايف باظه من الجنبين. و فجاه مازن لقى زبره فطيز امه قصاد ابوه. لقى نفسه رافع امه و ضهرها لازق فبطنه و زبره مرشوق بين طيازها. و هي مدروخه. و الاب بينزل البيبي دول من فوق. و مازن داعك بزاز امه. و فجاه مازن طلب من ابوه (بابا خليني انام جنب ماما علشان لو احتاجت حاجه و انت ارتاح انت لسه راجع من الشغل تعبان).
و فعلا الاب الغريب خرج و قفل باب الاوضه. الاب اللي بيقلع مراته عادي قصاد ابنها. الاب اللي معلقش على علامات الضرب و التقفيش فطياز مراته و بزها. الاب معلقش ان مراته كانت بره و اكتر من راجل شاف لحم جسمها بيترج تحت الاسدال. مازن فكر فزبر ابوه. طب ما هو كبير و منتصب اهو. اومال مبيكيفهاش ليه. مازن برق فلحم امه اللي ابتدت تفوق من حقنة المهديء اللي واخداها. جسمها كله ملط و البيبي دول شرموط اوي بتاع عروسه فدخلتها. مازن استغرب ان ابوه لبسها حاجه زي دي قصاده. مازن برق فحلمات امه اللي محمره من العض. و برق فعلامات الايدين اللي معلمه فبزازها. بص على وش امه. و قرر يستمتع بالباقي من دوختها و عدم وعيها. طلع مدد جنبها. لزق فيها. بص على وشها. و نزل لحس شفايف امه تاني. لحس و مص و شفط. بهدل شفايفها. و حط ايديها على زبره. و خلاها تمسك زبره. حرك زبره كله رايح جاي فبطن ايديها و هو بيحرك حمالات البابي دول و بيوقعها على ايديها. و بيفتكر بقية اللي حصل بينه و بين البواب من ساعتين فاتو.
شاوروا لتاكسي. و مازن اتعمد يقعد امه الدايخه جنب السواق. و اتعمد يشد الاسدال لبره من تحت طيزها فنص طيزها اللي جنب السواق طبعا اتعرت و بزها اللي جنب السواق خلاص تكه و ينفجر من فتحة الاسدال. و مروة و هي دايخه وشها زي القمر. و طول الطريق مازن واخد باله ان البواب عينه بتنيك بز امه اللي باظظ من الجنب. و السواق نازل تحسيس ففخاد امه و هو ماسك الفيتيس رايح جاي. السواق سال البواب فسره (بقولك يا صاحبي ما تيجي كده قبل ما نوصلها المستشفى نحاول نداويها). مازن عمل نفسه مش فاهم. و البواب وشوش السواق (دي امه و الواد شكله معرص خالص). الجمله دي بقى فعلا مازن مسمعهاش. مازن كان مشغول و بيشغل مسجل الصوت فموبايل امه. و كان متوقع اللي ممكن يحصل. خبى الموبايل فجيب الكرسي. وفجاه البواب قال (بقولك يا استاذ مروان. ضروري نشتري عصاير للست الوالده.). و فجاه سواق التاكسي وقف جنب كشك. و اول ما مازن نزل من التاكسي و راح الكشك. البواب قال لمازن (هنلفلك علشان ممنوع نقف هنا يا استاذ مازن). و لمدة ربع ساعه بعدها مازن معرفش حاجه عن امه. كان هيجان اوي اوي. فكرة ان امه نايمه بمنوم جنب راجلين اغراب هيجته فشخ. كان عارف انهم هيرجعوا. البواب هيخاف على اكل عيشه. و لما رجعوا. مازن طلع الموبايل بتاع امه من غير ما حد ياخد باله. و سواق التاكسي بيكلم واحد صاحبه على الموبايل (الووو يا جنووو. حبيبي ايه اخبارك. بقولك. مش انهرده انت وردية مسائيه فالطواريء. تمام. طب انا جايلك علشان معانا ست دايخه)
مازن استغرب. و وصلوا مستشفى كحيانه كده محدش بيدخلها. وعلى باب المستشفى كان واقف علاء جنوو الممرض في الطواريء. مازن كان بيفتكر ازاي سواق التاكسي و البواب كانوا ماسكين طياز امه و هم ساندينها. بزها متعري من الجنب. و فخادها بتتعري و هي بتتحرك. بس شعرها متغطي. مازن خد باله من نظرات الممرض لجسم امه. خد باله ان زبره كبير. قاس ليها الضغط و الحراره. و قال ليهم (ضغطها وطي جدا. هنديها المحلول ده يهديها. حضراتكم ارتاحو بره). الممرض كان بينيك جسم مروة بايده و هو بيحطها على السرير. و فجاه مازن سمع الممرض بيقول (الحقنه دي هتنيمها بتاع 4 ساعات. و نفيش دكاتره موجوده).
مازن كان بيفتكر و خلاص زبره هينزل فكف ايد امه. ابتدى يحرك ايده على طيزها العريانه. قرب بزبره من فرق طيزها. حشر زبره. حس بسخونة فخاد امه على زبره. نزل حمالاتها خالص. كان عارف انها لسه نايمه بتاثير المنوم. و دايخه و مش حاسه بحاجه. الواد زنق راس زبره فكس امه من ورا. و الوليه كسها ضخم و مفتوح. مازن حس فجاه بصوت خطوات. ولانه خبير فالتلصص من خرم الباب كان سهل يعرف ان ابوه بيبص عليهم من الباب. مازن اتخض. بس حب يشوف رد فعل ابوه. ما هو ابوه برضه اللي مقلعها كده قصاد ابنها. مازن رجع حضن طيز امه اكتر. كان على اخره. فكرة ان ابوه شايفه مجنناه. ازاي جاتله الجرأه. هو متاكد ان ابوه شايف.
و فجاه مازن افتكر اللي حصل من شويه. لما بص على اوضة الطواريء و شاف امه ملط على السرير. بص بهدوء و ماخدوش بالهم. و لما شافوه كملوا. الممرض كان ماسك بز امه اليمين و نازل مصمصه فشفايفها. و سواق التاكسي ماسك البز التاني و بيمصمص نفس الشفايف بالتبادل. البواب واقف و رافع جلبيته. مازن قرب منه. البواب قال (يا بختك بيها يا مازن بيه). مازن فجاه شاف زبر البواب. زبر كبير اوي. بيتحرك على كس امه. الممرض راح و قفل الباب بالمفتاح. وشوش مازن (ما تيجي دوق امك. تعالى يا عرص). مازن قرب و قام نازل باصص على وش امه. حرك ايده لحد ما وصلت لزبر البواب. مازن بص فعيون البواب و مسك زبره و ابتسمله (ما فيها ايه يعني ايوه انا ديوث زي ما بيقولوا) و قام مدخل زبره. الواد دخل بايده زبر فكس امه النايمه. البواب برق فايد مازن اللي بتحشر زبره اكتر. مازن قال بهيجان رهيب (افشخ ميتينها يا عم توفيق. افشخ ماما بقى). و فجاه البواب ابتدى يدخل و يخرج. قلع ملط. بص للممرض. الممرض بيحرك زبره على بزاز مروة.
مازن من تعبه قعد على كرسي. و مش مصدق. امه بيتزنا فيها قصاد عينه. البواب بيتنطط جوه كسها. جامد. و يبدل مع سواق التاكسي اللي كان بيلحس بزاز مروة. و سواق التاكسي مش مصدق و بيقول بهيجان (احا طب ما الواد لازم يبقى معرص. ده كس ام ده). و قام حاشر زبره فكس مروة. و مازن خلاص بيحلب زبره و هيجان. و فجاه الممرض حرك زبره على وش مروه. و نده مازن. قال (تعالى يا فندم اسألك على حاجه). مازن راحله. الممرض وشوشه (ما تيجي جرب وشها. عادي دي مامتك). و فجاه مازن بقى سامع اهات الرجاله وهم بيحشروا ازبارهم فكس امه. مازن لمس رقبتها. اتامل وشها. قال (بحبك. بحبك. عايز افضل اشوفك بتتناكي طول عمرك.) و قام لاحس رقبتها كلها. و شفايفها و عنيها. و الرجاله اللي بينيكوا امه قاعدين يقولوا (اول مره نشوف بعنينا حالة زنا محارم شهوانية كده). البواب فجاه خرج زبره من كس مروة. و قام مطلع زبره و فرقع لبنه على وش مروة و ابنها اللي بيبوسها. و بعده علطول الممرض كان بيتنطط بسرعه فشخ و بعدها جاب لبنه على شفايف مازن و شفايف امه. و الواد مكمل مصمصه فبق مامته. و سواق التاكسي فجاه رفع رجلين مروة. و فجاه حشر زبره فخرم طيز مروة. و قام مزعق لمازن. تعالى اتعلم علشان لما تنام مع ماما فالبيت. و مازن نزل برق فطيز امه. و خرم طيزها بيتفتح. و فجاه مازن ابتدى يدعك زبره. و فجاه مازن حس بحاجه بتبل زبره. البواب بيلحس زبر مازن. مازن مكنش مصدق. البواب نازل مصمصه و بيقول (هعملك اللي انت عايزه بس متحرمنيش تاني من جسم امك.). مازن برق فسواق التاكسي اللي نازل دق فطيز امه. دق جامد. مازن مغمض. قال (ماما دي ملك اي راجل يا عم توفيق. نفسي اشوفك بتعشرها كل ليله). و فجاه السواق كانه ركبه عفريت. بقى يخبط طيز مروة زي المجنون. و يصوت. و كل ده و مازن بيصور بموبايله كل حاجه. كان مثبته على طربيزة. و فجاه الزبر الغريب عشر اخيرا طيز مروة لاول مرة. مازن برق فاللبن اللي نازل من طيز امه.
مازن كان سرحان فذكرياته. نسي انه لازق فكس مامته فالحقيقه. زبره كان بيلمع اوي. و السبوت منور الاوضه. و مازن متاكد ان ابوه شايف. اتاكد ان طالما ابوه سايبه يبقى هو مش جايب التعريص من بره. ابتدى يخبط كس امه. دخل راس زبره. و فجاه امه قالت (اااه بتعمل ايه. انا تعبانه). كان صوتها مدروخ جدا. من تاثير المنوم اللي الممرض حقنه فجسمها. قالت بصوت واطي وهي مش شايفه مين اللي بينيكها (بس يا حبيبي مازن صاحي بره. انا تعبانه).
مازن برق و استغل الفرصه. عارف ان امه مدروخه. وشوشها و هو بيقلد صوت ابوه (طب قوليلي بحبك و انا اسيبك). و مازن المجنون قام حاشر زبره جامد. لدرجة ان مروة صوتت (ااااه بحبااااك ايي). و بره الاوضه فعلا ابو مازن كان واقف بيحلب زبره. الاب اللي كان فاكر ان الابن هو بس اللي هيجان على امه. دي الام كمان بتقول و بتصرخ لابنها انها بتحبه. ابو مازن مكنش مصدق عينه. مراته بتتناك من ابنها و ابنه. مراته بتزني مع ابنهم. و بتقول بعلو صوتها انها بتحبه. و شايف ابنه بيدق كس مامته. بشكل هادي كده و رومانسي و هي بتهز طيزها و بتطلع اهات.
ابو مازن كان هيموت من الصدمه. سامع الام بتقول لابنها (بحبك بحبك بحبك سيبني بقى يا راجل ). و فجاه مازن لمح حركة ورى خرم الباب. امه راحت فالنوم. وقف و راح ولع سيجاره فالبلكونه. كان مش مصدق انه ناك امه قصاد ابوه. معقول دي حاجه تبسط ابوه. مازن اليوم ده قال فنفسه (كل الظروف بتساعدني اني اتجوزك يا ماما. واضح انك مبترحميش اي راجل. حتى جوزك بقى معرص بسبب حلاوة جسمك.). مازن اصلا حركات ابوه غريبه.
مازن نام و بعد 3 ساعات. امه كانت لسه مدروخه. و هو كان نايم قتيل . ابوه صحي و دخل عليهم الاوضه. مازن كان مش حاسس بنظرات ابوه لجسم امه. و نظرات ابوه لزبره اللي اشترك مع زبر ابوه فكس مامته مروه. و لما مازن صحي كان بيتعامل طبيعي. كان كل حاجه طبيعيه. مش كأن الاب ديوث و بيعرص على مراته مع ابنه. و الابن وسخ كده و بقى بيزني مع امه بعلم ابوه. و الام لسه دايخه. و مازن قاعد جنبها. و ابوه دخل و قال (ماما خدت الدوا يا مازن). مازن قال (اه يا بابا بس لسه مرهم العضم). مازن كان بيختبر تعريص ابوه. و ابوه جاب المرهم و قعاد قصاد رجلين مروة و فتحهم. و مازن مش مصدق ان ابوه معرص كده. ان ابوه كان بيتفرج عليه و هو بينيك كس امه. مازن برق فلحم وراك امه. ابوه عرقان و فاتح وراكها جدا. و عمال يدهن من المرهم على فخادها من فوق. و مازن شايف كس امه و ابوه بيدعك الفخاد اللي جنبه. مازن قال لابوه بلؤم (هاتني مكانك يا بابا. انت تلاقي ايدك وجعتك.). مازن ساعتها نزل عند رجلين امه و هي نايمه على ضهرها و فاتحه فخادها و كسها عريان ملط و الفتله داخله جواه اوي. مازن خد باله ان ابوه بيلمس زبره. مازن قال يجرب يمتع باباه اوي. و ابتدى يدعك فخاد امه. يلمس جلد احلى منطقة فامه. يلمس حوالين كسها من الجنبين. كس مروة كان غرقان عسل. ابو مازن متنح فعينين ابنه اللي مبرقه فلحم امه.
و مازن بيفتكر اللي سمعه على الموبايل. لما شغل مسجل الصوت و ساب الموبايل فالتاكسي. ولما مازن نزل بجيب عصاير السواق قال للبواب (ايه يا عم الحاج هو انتم معكوش حاجه تغطوا بيها المدام. البواب تهته و قال (الست دي يابو عمو مهيجاني جدا و ابنها ده معرص و هو اللي معريهالنا. ده فرجني عليها و هي ملط. يلا اطلع فاي شارع جانبي قبل ما تفوق. و بعد دقيقتين مازن بقى سامع فالموبايل صوت لحس و شفط. و اهات رجاله. و توفيق البواب بيقول بهيجان (بخربيت حلماتك يا ست مروة.). و السواق المحشش اصلا صوت شفطه لشفايف مروه باين و بيقول (انا عايز اعشر الحرمه دي. لازم اعشرها). و بعدها صوت اهات تانيه و كلام هيجان وصوت لحس الرجاله فمروة.
مازن فوق نفسه. اكتشف انه سرح فذكرياته و ايده كانت لامسه كس امه. ايده كان مغناطيس خلاها تبقى فوق شفايف كس امه. مازن شال ايده بسرعه لانه خد باله ان ابوه شايف ايده.
وفجاه مروة ابتدت تحس بالدنيا. جوزها ابتسم و حضنها و قال (اتطمني يا مروة احنا جنبك). و ابتدى يوم جديد و عهد جديد من المحارم و التعريص فبيت مروة.
منتظر تعليقاتكم و رأيكم في تطور الاحداث.
الجزء 10 (الاخير)
----------------------
مازن برغم صغر سنه الا انه كان بجح. و يمكن تهور السن الصغير ده هو اللي خلاه يكمل فالجنان اللي وصل ليه. و على عكس اللي هو كان عليه من اول ما ابتدى يفكر فامه سواء رهبة او خوف انه ينكشف، مازن مبقاش خايف من حاجه. خصوصا انه من جواه خلاص اتأكد ان ابوه معرص. الاكتشاف اللي عمره ما جه فيوم على بال مازن.
مازن كان قاعد بين رجلين امه العريانه ملط. فخادها مفتوحه على الاخر و كلوتها الفتله الصغير اوي محشور كله بين شفايف كسها. شفايف كس مروة الكبيره من كبرها محدوفه على الجنبين و الجلد اللي تحت بظر كسها عريان ملط و مدلدل على شفايف كسها من الجنبين. و فجاه مروة ابتدت تفوق من تاثير المخدر اللي خدته فالمستشفى. المخدر اللي خلى 3 رجاله هيجانين يغتصبو اخرامها كلها. المخدر اللي خلاها عروسه جنسيه ل 3 ازبار غريبه يعملوا فشرفها كل اللي بيتمنوه. و سيد جوزها قاعد جنبها زبره حرفيا عمال ينزل مذي على المنظر اللي قصاده. منظر لحمها و كسها العريانين قصاد عيون ابنها. سيد زبره كان واقف من لحظة ما شاف مروة و مازن بيزنوا مع بعض على سريره. مراته وابنه بيضاجعوا بعض بشهوه مجنونه.
مازن كان متأكد ان ابوه خلاص فاهم ان مروة مامته بتمارس زنا المحارم معاه برغبتها خصوصا انها مكنتش دريانه ان ابنها هو اللي كان بينيك لحمها و هي نايمه. و سيد ابو مازن برغم انه عارف و واخد باله ان الواد هيجان اوي على امه من زمان لكن عمر ما خطر على باله ان مازن بيمارس الجنس مع مامته. سيد طبعا توقع ان مراته المحترمه كانت مقضياها سكس ليل و نهار مع ابنها و ده اللي مازن توقع ان ابوه يفتكره.
صوت مروة خرج ابنها و جوزها من تفكيرهم. كانت سانده راسها على كتف جوزها مدروخه و مش حاسه ان نص جسمها التحتاني كله ملط و ابنها قصادها. بصوت رايح و تعبان مروة ابتدت تتكلم (ااييي تعبانه اوي. جسمي متكسر كله و دايخه). و فجاه حست بصوابع بتتحرك على فخادها. اتخضت و بصت على ابنها. دوختها كانت مخلياها تتصرف ببطء. قفلت فخادها و غطت كسها بكف ايديها. سيد جوزها زبره كان خلاص هينفجر لكن طبعا كان مداري دياثته و هيجانه و كلمها بحنيه (متخافيش يا حبيبتي الف سلامه عليكي.) و بكل هدوء قال لمازن (مازن ناولني المرهم علشان ادعك كتاف ماما).
مازن فاللحظه دي اتاكد ان ابوه معرص رسمي. و هو بيناول باباه المرهم قال لامه (الف سلامه عليكي يا ماما. الدكتور وصانا لازم المرهم المسكن ده يوميا علشان تخفي بسرعه).
جوز مروة سندها و خلاها تقعد و تسند ضهرها على السرير. و حط المرهم على كتافها. و بزازها مرميه على بطنها و نصها متعري. مازن برق فايدين ابوه. و هو كمان رجع يحسس. بس بقلة ادب خالص و هو بيقول لامه (افتحي رجلك علشان ادعكها يا ماما). مروة خدت بالها ان زبر ابنها باين اوي. واقف اوي. و مازن اصلا عدل نفسه و فجاه تنى رجل امه و رفعها و حدفها على الجنب و دخل بجسمه قعد تحت رجليها المتنيه و زبره واقف صاروخ. مروة اتكسفت و قالتله (اااه مازن بتعمل ايه). و فجأه جوزها وقع حمالة قميص النوم اليمين وهو بيدعك كتفها و خد راسها و نيمها على كتفه و طمنها (غمضي يا حبيبتي و حاولي ترتاحي). مروة مشالتش عينها من على زبر ابنها و مشالتش ايديها من على كسها لانها عارفه انها كسها عريان ملط. و جوزها نازل تحسيس فلحم دراعها و عمال يشد الحماله لتحت و بزها الضخم عمال يتعرى اكتر. و زبر مازن عمال يخبط ففخدة امه. و اول ما زبره بيلمسها بتتخض و تفتح وركها اكتر.
مازن قرر يزني فبز امه بعينه. اتعمد يسألها (حاسه بتحسن يا ماما). كان بيكلمها و هو شايف بزها حلمته بتتعرى. خدت بالها و رفعت قميص النوم بس الواد علطول حك زبره ففخدتها و و غصب عنها فتحت وركها اكتر و ايده قربت من كسها اكتر. صوابعه بتحسس بنجاسه. و بتقرب. و فجاه مازن لمس صوابع امه اللي مخبيه كسها. هو مش لمس وبس ده دعك كف ايديها كله وخلاها تتخض و تقفل وراكها تاني و تقول ليه (كفايه يا حبيبي بقيت احسن) و جوزها جنبها مراقب اللي ابنه بيعمله و قام موقع الحماله التانيه. و فجاه مازن قام و زبره قصاده متر. محاولش يبص على عين باباه بس هو كان عارف ان ابوه باصص. مروة كمان بصت اوي على زبر ابنها. و فجاه مازن قرب اوي ووطى و قال لمامته (سلامتك يا حبيبتي) و قام بكل شهوه سند على بزها و مسكه بكف ايده من جوه قميص النوم و عفصه بشكل سلس و هادي وفنفس اللحظه قام شافط شفايف امه. ايوه شفطها بشكل وسخ و لمدة مش صغيره. حوالي 3 ثواني شفايف مروة كانت بين شفايف ابنها وهي مبرقه فعينه و هو مبرق فعينها ببجاحه و بيدعك بزها بكف ايده بنعومه. و فجاه شال شفايفه و قال (اسف مكنش قصدي يا ماما كنت عايز ابوس خدك).
مروة حرفيا اتخرصت و فضلت مبرقه فكف ابنها اللي جوه هدومها مفعص بزها. و ببجاحه مازن بص على ابوه. ابوه كان عرقان و بيتهته و متنح فايد ابنه. الواد عارف ان ابوه على اخره. مازن بكل برائه قال (تصبح على خير يا بابا) و قام موطي اكتر و قام محرك ايده اللي جوه قميص امه و قام دعك فرق بزازها و قام ماسك بزها التاني. و باس ابوه على خده. كان موطي اوي ولازق فجنب امه اوي لدرجة ان زبره كله كان دايس على دراعها كل ده مخدش 10 ثواني. و مازن بعد ما باس ابوه كأنه ولد مطيع و طيب رجع فرد جسمه و برضه دعك بز امه تاني و فرق بزازها. و فضل سايب ايده ماسكه فرق بزازها وهو بيقول ليها وهو مبرق فعينيها (ماما لو احتجتي حاجه ناديني). مروة حرفيا كانها مسمعتهوش و كانت متنحه فزبره اللي بالل هدومه من تحت. ندهلها تاني و ايده ماسكه بزها اوي لدرجة انها صرخت (اااه مازن حاسب صدري). مازن شال ايده بس برضه بهدوء و قال (معلش سندت جامد. انا هدخل اخد دش. لو احتجتوا حاجه اندهولي) و اتمشى قصاد ابوه و امه و زبره هيخرم هدومه و بيرقص قصاده. ابوه كان عرقان و مش مصدق المتعه اللي هو فيها و بص على زبره لقاه خلاص هينزل لبن من غير ما يلمسه حتى. و مع كل خطوه من خطوات ابنه و هو خارج من الاوضه كان مركز مع زبره الضخم اوي.
سيد خد الغطا و غطى نصه التحتاني. مروة اللي حصل خلاها مسهمه. و مازن اول ما خرج و قفل الباب جري شغل الميه فالحمام علشان يسمعهم انه بيستحمى و بص على باب الحمام و فثانيه الفكره جاتله و نفذها و قام ماسك ملقاط كان على حوض الحمام و فك الترباس بتاع الحمام اللي متثبت بمسامير من جوه. و ساب الميه شغاله و رجع يتصنت على ابوه و امه. بص من خرم الباب و لزق وشه علشان يسمع. بس استغرب لان ابوه كان نايم. و اللي خلاه يستغرب اكتر هي مروة امه. مروة كانت واقفه قصاد المرايه بتاعة التسريحه عريانه ملط. باصه باستغراب على جسمها. بتحرك صوابعها على لحمها المحمر. لحم بزازها متعلم مكان الايدين الكتير اللي فعصته. مروة فتحت وراكها و بصت على كسها مستغربه جدا و حاسه بحاجه غريبه. و فجاه قالت ااه خفيفه و وطت و لمست خرم طيزها و اول ما لمسته اتوجعت جامد. كان واضح عليها انها مستغربه الوجع اللي فطيزها بسبب النيك.
كل ده مازن مبرق فتفاصيل جسم امه و فتفاصيل بزازها الحلوه و طيازها اللي حالف انه يدقرها طول عمره. و اول ما شافها بتلبس روبها على لحمها ملط جري و دخل الحمام و قلع و وقف تحت الدش. زبره كان منتصب على الاخر. مستني امه تيجي ناحية الحمام فاي لحظه. و مروة خرجت من اوضتها مش قادره تمشي بسبب وجع طيزها الرهيب. كأن فيه نار فخرم طيزها و عضمها متكسر. دايخه لسه بسبب المخدر و مش فكامل تركيزها. باب الحمام مقفول لكن من غير مفتاح ولا قفل ولا لسان فالباب. جت تخبط على مازن فزقت الباب من غير قصدها. مازن كان مستنيها و موجه زبره فوش الباب و الصابون مغطي وشه. مروة برقت. قصاد عنيها ابنها بيستحمى ملط. بس اللي صدمها اكتر منظر زبره. لدرجة ان مروة غصب عنها عضت شفتها التحتانيه بالراحه و مخدتش بالها ان عنيها متنحه فزبر ابنها. اتكسفت من نفسها. مازن قلبه كان بيدق. زبره ال 20 سم التخين واقف و ناشف كانه عمود كهربا. مروة اتكسفت. حاولت تقفل الباب تاني بس عملت صوت و ده اللي مازن كان مستنيه. عمل نفسه مخضوض. بس بالرغم من كده مغطاش زبره. ندهلها (ماما. انا قربت اخلص. ماما ممكن كده تيجي تبصيلي حاسس ان فيه حبايه مدايقاني.).
مروة باصه فالارض و مرتبكه. قالتله (طب خلص و ...) و البجح قاطعها تاني بسرعه (يا ماما تعالي انت هتتكسفي مني. طيب استني هخلص و البس). مروه لسه باصه فالارض. بس غصب عنها عنيها رجعت بصت على لحم جسم ابنها. منظر الصابون وهو مغرق زبره الضخم خلاها تتنح شويه. و مازن كان واخد باله برغم انه واقف بالجنب و قام ماسك زبره العملاق بايده ينضفه بالميه. مروة عنيها فنجلت زياده من منظر زبر ابنها. ايده ماسكه زبره من عند بيضانه و زبره كأنه خرطوم مطافي بجد. مفاقتش غير لما مازن قفل الميه. و حاولت تقفل الباب و تخرج. و فجاه لقت ايد مازن بتمسك ايديها. قرب من وشها اوي وهو ملط و مبلول من غير ما ينشف. مروة برقت فزبر الواد اللي قصادها علطول. شدت ايدها من ايده و قالت بعصبيه (مازن عيب كده البس هدومك.). مسك ايديها تاني و قرب منها اكتر و راس زبره خبطت فسوتها و قال و هو مبرق فشفايفها (ماما ايه ده انت هتتكسفي مني؟!). امه بصت فعينه. مش مصدقه ان ابنها مبرق فشفايفها كده. مروة حست كانها **** مكسوفه. وش ابنها قريب اوي من وشها. شفايفها بترتعش اوي (ايوه اتكسف منك انت كبير مش صغير). مازن قام محسس ببعبوصه على ضهر ايد امه. مروة شدت ايديها و لفت بسرعه. بس مازن كان على اخره خلاص. و عايز يفقع شرف امه بكل قوه.
مروة خرجت من الحمام و برضه بتعرج بسبب الفشخ اللي حصل فطيزها. و مازن ضحك قصاد مراية الحمام و قال فنفسه (يخربيتك انت ازاي قحبه كده يا مرة). لف فوطه على وسطه. فوطه قصيره اوي و مخليها مفتوحه اوي من الجنب و زبره برضه مش عايز يهدى. امه كانت واقفه فالمطبخ مسهمه. دخل عليها و زبره رافع الفوطه. بصت على زبره تاني و استغربت انه علطول كده. قالتله بعصبيه (مازن. مينفعش تمشي بالفوطه كده روح البس). قال ليها بكهن وهو بيقرب منها (ماما كنت عايز اقولك حاجه). قرب اكتر و هي فعلا بقت خايفه اوي. و فجاه قال ليها فودانها (انا بعشقك). مروة اتخضت جدا و لفت راسها و من غير قصدها خبطت جامد فزبر ابنها بطيزها. تنحت فعينه. و هو كان متنح فعينها. الوليه هتتجنن و خايفه (مااازن ممازن روح البس. و انا بحبك يا حبيبي برضه). و فجاه قام مازن قعد على رخامة المطبخ جنبها و مسك ايديها و حطها على فخدته و قال (بصي كده حاسس ان الحته دي وارمه.). و مروة متوتره جدا. قالتله بسرعه (لا يا حبيبي مش وارمه ولا حاجه) و جت تسحب ايديها قال ليها بسرعه (طب استني اشيل الفوطه علشان تشوفي كويس). و فجاه فك الفوطه و فتح وراكه على الاخر. و مروه بلمت. اتخضت. لفت راسها و زعقت وهي بترتعش (مازن. عيب كده انت مش لابس اندر ليه). مازن قام ساحب ايديها تاني و حطها جنب بضانه على طول. (مازن: يا ماما بصي. انا هتكسف اقول لبابا بصراحه. يلا بقى).
مروة لفت راسها بشويش. ابنها فاتح رجله و قاعد قصادها وزبره ابن كلب لدرجة ان مروة قالت فنفسها (يخربيتك هو مبينامش ابدا ليه). خافت تبص بشكل مباشر على زبره. بصت بعيد. قالتله بعصبيه و هي حاطه ايدها جنب بضانه (ممم مينفعش كده على فكره خالص. انت كبرت على حركات العيال دي). و فجاه المجنون حرك نفسه و زبره بقى مالي كف امه. و فجاه زعق (حاسبي هقع) و قام نازل من على الرخامه و مسك بزازها اللي مدلدلين جوه الروب. مسكهم جامد جدا لدرجة انها صرخت (حاسب اااه صدري يا مازن. ااااه). و فجاه مازن قرب وشه تاني و لزق فامه. وشه قصاد وشها. و زبره دايس على بطنها كلها و قال (سلامة صدرك يا ماما). اتخضت و بصت فعينيه و قالتله (ماازن انت بتقول ايه). الواد فجاه باس خدها بحنيه و قال بشهوه (سلامة) و باس بوسه تانيه قرب شفايفها (صدرك) و مروة لاول مره بتحس باحساس غريب فجسمها. حاولت تزقه و تشيل ايده. الواد فعص بزاز امه اجمد و قال بشهوه و شفايفه لازقه فشفايفها وخلاص هتلمسها (يا حا بيب تييي) و لتاني مره مازن بيبوس شفة امه التحتانيه. و امه لثانيتين نسيت نفسها و نسيت الدنيا. وفجاه فاقت و زعقتله وهي بتزقه (ابعد بقى وجعتني. عيب كده انت عريان كده ليه. ااييي ماسك صدري كده ليه. اييي).
و فجاه مازن سابها و وطى جاب فوطته و لفها على وسطه بسرعه و قال و هو بيضحك (جرى ايه يا ماما هو انا غريب. و قام لازق فضهرها و زبره سحب روبها و دخل بين فخادها. و قال (يلا ادخلي خدي شاور. ايه رايك اجي احميكي). مروة مزنوقه بين الرخامه و زبر ابنها. قالتله (مازن عيب كده. عيب. ابعد متلزقش كده). الواد خلاص عايز ينزل و تعبان بسبب سخونة و كسوف امه. زنقها اكتر لدرجة ان زبره بالكامل داس على كسها من تحت و ضغطه اوي. امه قالت احلى ااااااه فالدنيا و قالت بصوت واطي (ممم مااازن ابعد شويه). و الواد قام لتالت مره بايس جنب شفايفها و بيدوس من تحت بزبره و قام بقصده جنب ودنها قال (ماما انا مكسوف اوي علشان دخلت فيكي). مروة عرقت و تهتهت و صوتها عمال يوطى اكتر و يتعب اكتر (مممازن انسى الموضوع ده. ابعد بقى). قام موشوش ودانها و زبره دايس على كسها اجمد و اجمد لدرجة انها ارتعشت من تحت و قال ليها (هو انت كده بقيتي مراتي). مروة فجاه شهقت و قالت (ااااه مازن انت لازق اوي. انت بتقول ايه!.). و فجاه مازن بعد عنها. و ساب امه واقفه دايخه. دايخه جدا. سانده بايديها.
مروة فجاه كل المشاهد دارت فعقلها. من اول نظرات ابنها الهايجه زمان و هو لسه فاولى اعدادي لحد ما دخل زبره فكسها بالغلط. مسكه و تفعيصه لبزازها. زبره اللي علطول منتصب قصادها. دعك زبره فكسها. و فجاه افتكرت النيكه القويه اللي اتناكتها الليله اللي قبلها و هي دايخه. مروة حست فجاه انه كان مازن. مجرد الفكره خلت نفسها يروح و الدنيا تلف بيها. افتكرت بجاحة ابنها. بوسته لشفايفها كانت مش بوسة ابن خالص. زبره العريان علطول ده. سندت على الرخامه و رجليها سابت. فاللحظه دي مازن كان بيطلع علبه من علب الدوا اللي الممرض ادهاله. دوا خطير اسمه مخدر الاغتصاب. مازن وهو شايف امه دايخه افتكر لما الممرض وشوشه فالوقت اللي كانو مستنيين ابو مازن يوصل المستشفى. وشوشه ساعتها (ده بقى كل ما تحب يعني تعمل مع ماما. زودلها الجرعه شويه و هي هتروح فسابع نومه و حتى لو فضلت صاحيه هتبقى مش داريانه بحاجه. و ده رقمي يعني علشان لو ماما تعبت تاني).
مازن جري على المطبخ و معاه ازازة المنوم و ملى كباية ميه و حط فيها كذا نقطة من المخدر. عمل مخضوض على امه. شربها الميه. مروة خافت ابنها يلزق فيها تاني (مازن حبيبي متقلقش. هاخد دش و هبقى كويسه). مشيت قصاده بتعرج من وجع الطيز و الدوخه. تنح فطيزها اللي بتترج تحت الروب و قال فنفسه (احا يا ماما طيزك دي هتبقى شرموطة زبري بجد). و فجاه امه ندهتله من ورى باب الحمام (مازن هو الترباس ده ايه وقعه كده؟؟!). راحلها و بكل هدوء قال (اصلي شديت الباب جامد و المسامير اتفكت. كده كده انت كنتي طلبتي مني اشوف نجار. نخليه بالمره يصلح الباب.). مروة ردت الباب على الاخر و ابنها الهيجان لسه لابس الفوطه. زبره هدي شويه بس برضه نفسه يحس بلحم امه تاني. سمع صوت الميه و فجاه فتح الباب. مروة صرخت وهي مغطيه بزازها بكفوف ايديها (مازن فيه ايه. انت مش عارف اني بستحمى). بص فالارض و قال بادب (اسف يا ماما بصراحه خايف عليكي تدوخي. علشان خاطري متتكسفيش و خلى الباب موارب علشان اتطمن عليكي). مدلهاش فرصه ترد. كان عارف ان شويه و المخدر مفعوله هيشتغل. سابها 10 دقايق كمان. دخل جاب موبايله. كان هيتجنن. فضل يقلب فكل فيديوهات التجسس و الصور اللي صورها للحم امه. و ابتدى يسمع اهات امه الوسخه الجنسيه لما كان بيسيب موبايله على الحوض و هو بيسجل صوت و بيعمل انه نازل يشتري حاجه. و امه كانت بتعمل عاده سريه بصريخ قوي فكل مره. شغل احلى تسجيل ليها. المره اللي صريخ امه كان عالي اوي اوي فيها من كتر وجع شهوتها. زبره وقف فشخ تاني بسبب اهات و محن كس امه و فجاه رجع الحمام و دخل على امه. مروه كانت خلصت و كانت لافه فوطه على جسمها. و كانت دايخه خالص و مغمضه عنيها و سانده على حوض الحمام. و بكل هيجان بص على لحم امه اوي و على فخادها و كتافها و بزازها اللي هيقطعوا الفوطه و قام لازق فيها من ورى و عمل مخضوض عليها (ماما. سلامتك. دختي تاني ليه كده) و مروة خلاص بتفقد وعيها. الواد كالعاده اول ما بيلمس لحم امه المكنه زبره بيقف فلحظه و بيبقى ناشف اوي. (مازن بلهوجه: استني هجيبلك ميه بسكر). جري على المطبخ و جابلها بسرعه ميه بسكر و منسيش طبعا يحط صابون مواعين على زبره و فخاده. كان طاير من الفرحه علشان فرصه انه يبهدل مامته بزبره تاني. راحلها و كانت لسه موطيه بجسمها على رخام الحمام و من دوختها حطت خدها على الرخامه و الفوطه مرفوعه من ورى و مازن زبره خارج من الفوطه بتاعته و الصابون مغرقه.
مصعبتش عليه لحظه و بالعكس ده تنح فجسمها من اول قدم رجليها و سمانتها و ركبتها. و قف وراها و فايده كباية الميه بالسكر و كمل تتنيح ففخادها الملط و رجليها المفتوحه. مسك زبره. عينه ثبتت على فرق طيازها. خرم طيزها قصاد عينه بيناديه. خرم طيز امه اللي اتهتك قصاد عينه من سواق التاكسي الغريب اللي هاج عليها من اول لحظه شافها. و مروة نايمه براسها على رخامة حوض الحمام. و فجاه بكل عنف و بزبره المتغرق صابون هجم عليها. كل هيجانه و كل تعبه و كل معاناته بسبب جسم امه انفجروا فلحظه واحده. ركب طيزها بعنف و زبره الضخم حرفيا اتحشر بين شفايف كسها. و فجاه مروة صرخت (ااااه اااه مازن) من كتر ما الواد وجع كس امه خلاها تفرد ضهرها جامد. بصت فالمرايه و هي دايخه. مدلهاش فرصه تتكلم وسبقها بالكلام و ناولها الكبايه بايده اليمين قصاد وشها بالظبط و بكف ايده الشمال قام مفعص بزها الشمال تفعيصة متتعملش فشرموطه فبيت دعاره (ماما. اشربي دي هتفوقك) و هو بيقول الجمله كان نازل تخبيط عنيف فكسها خلاها تغمض تقول اااااه حقيقيه. اهة وجع بسبب راس زبره اللي عمالة تخبط زنبورها. مسكت ايده اللي مقفشه بزها من فوق الفوطه و حاولت تشيلها بضعف (ممممم اااه متمسكنيش كده بقى مش قادره حرام عليك). كأنه مسمعهاش و نازل دعك فكسها كله رايح جاي. فضل قافش بزها. بيفعصه كانه بيفعص بالونه كبيره. و صوته خلاص صوت واحد بيجامع واحده (اا ااااه الميه دي هتفوقك). مروة حاولت بايدها تبعد زبره و هي بيغم عليها (يخربيتك يخربيتك بتعمل ايه فيا اااه مش كده يا ممماا). و الواد مبرق فوشها و ملامح وجعها فالمرايه و قام دالق الكبايه على شفايفها و هو نازل تفريش فلحم كسها و هي لسه بتحاول تبعده. داخت زياده (اااه حرام عليك حرام عليك متلزقش كدا بتعمل ايه). و الواد مش هامه و عمال يمسك فبزها من فوق الفوطه و بيكب الميه المسكره على شفايفها و بيراقب الميه وهي بتغرق دقنها و رقبتها و نازل خبط فشيخ ابن كلب فلحم كسها و هي صوتها ابتدى يروح خالص و راسها باصه للسقف و مغمضه و دايخه (كفايه يا مازن كفايه يا حبيبي كفايه كدااا انت عريان كده ليه متلزقش فيا كده سيب صدري اااي). و فجاه مروة حاولت تفتح و بصت للمرايه و مازن وقف خبط فكسها بس زبره ناشف و راسه على فتحة كسها الحلو الكبير. و فجاه قال لامه وهو باصص لوشها فالمرايه (ماما جسمك هيلزق كده. استني هشطفلك بزازك). و فجاه مروة الكلمه فوقتها شويه و بصت فالمرايه. صوتها تعبااان جدا جدا ومقدرتش تكمل جملتها (انت بتعمل فيا ايه اااه....) و فجاه مازن حط الكبايه على الرخامه و تنح فوش امه اللي غمضت و راسها تقلت و مرميه على كتفه. تنح فبزازها اللي قلبتله كيانه. حسس بكفوف ايده على بزازها الاتنين من اولهم لحد ما وصل لتدوير بزازها تحت و قام حاشر ايديه بين بزازها و بطنها و قام فجاه قافش بزازها من فوق الفوطه معفصهم و فثانيه واحده قام راشق زبره جوه خرم كس امه. رشقه بعنف. حشره كله دفعه واحده و الثانيه اللي وراها مروة صرخت وهي غايبه عن الوعي بصوت واطي جدا(اااااه كوووسييي) و الثانيه التالته قام مازن فاتح فوطة امه جامد و عراها و عرى بزازها فلحظه و برق. برق فلحم بزازها اللي مجننه. و فجاه قام مطلع غله كله فكس امه. قال ليها بهيجان (خليني اغسلهملك بالميه) وهي فدنيا تانيه مش داريه باللي ابنها بيعمله فجسمها و فجاه قام دايس اكتر و هو شادد امه على جسمه من فوق بزازها مكان ما فك الفوطه. و هي فاللحظه ده شهقت شهقه كأن روحها بتخرج منها و قامت طلعت اااااهة وسخه اوي من بين شفايفها. و فجاه الواد طلع زبره سنه بسيطه من كسها و قام حاشره للاخر تاني فنفس اللحظه اللي فيها مسك بزاز امه الاتنين بالميه اللي خدها من الحنفيه و قال ليها بهيجان و جنان ولاد كلب (يخربيت بزازك يا شيخه). مروة فجاه مستحملتش كل ده. فقدت وعيها. راسها رجعت لورا و اترمت على كتف ابنها. ضهرها متني و ابنها خلاص مبقاش فارق معاه. عايز يرتاح بقى. مش قادر يستحمل اغرائها اللي بهدله. و بقى يهبد زبره فكسها هبد هيستيري و هو بينكح بزازها و بيفرتكها بكفوف ايده زي المجنون. بينهج و بيطلع اهات. و عمال يقول بصوت هيجان و صريخ جنسي (يخربيتك يا ماما. بخربيتك. حرام عليكي انت. حرام جسمك ده. حرام جسمك ده. جننتيني يا منيوكه. اااااه اااه). بينيكها بكل قوته. بطريقه عنيفه و ساديه و مجنونه. طريقة حيوانيه. فاشخ بزازها شد و تفعيص. كتفها اكتر. تنى رجليه و قام راشق زبره كله للاخر لحد رحمها و قام مصرخ من الشهوه (اااااه ااااه مش قادر) و بيقطع بزازها.
لف بجسمه و لف امه المكنه معاه و وشه للباب و بزاز امه متفرتكه فبطن ايده. راسها لسه لفوق و مغم عليها من الصدمه و من المخدر و فجاه مازن قام مكتف بز امه اليمين بدراعه اليمين. و كف نفس الايد هاتك لحم بزها الشمال و قام فجاه الواد رفع رجل امه الشمال و سندها على طبق الغسيل و فشخ وراكها اوييييي. و قام نازل نيك كانه كلب بينكح كلبه فالشارع. بيقطع كس امه و بيفشخ بزازها دعك و عمال يقول بصوت عالي (يخربيتك يخربيتك انت ازاي كده انت ازاي كده اااه كس ام حلاوة النيك فيكي اااااه اااه). صوت خبط زبره فكس امه عالى جدا. و بزازها بتتقطع فايده. و فجاه سمع صوت باب اوضة ابوه بيتفتح.
و فلحظه شغل موبايله على التسجيل. كان عارف ان ده هيحصل. شغل الريكورد اللي صوت امه فيه واضح جدا كأنه حقيقي من كتر ما كانت بتصرخ بصوت عالي. اللي كان مسجله لامه وهي بتعمل عاده فالحمام. كان حافظ ال 5 دقايق صم. كان حافظ كل صرخه و كل اهه خرجت من امه فاليوم ده. من كتر ما سمع الريكورد ده بقى يتخيلها بتصوت وهي بتزني على زبره. صويتها كان عالي علشان كانت عارفه انها لوحدها يومها. مكنتش تعرف ان ابنها اللي بيعبد السكس اللي فيها بيسجل و بيوثق شرمطتها مع نفسها. و قام فجاه قفل باب الحمام. و قام لافف امه و وشها بقى فوشه و هي مغم عليها تماما و جسمها سايب و فجاه قعد على الارض. و قام مقعدها على زبره. و برق فوشها. ركز فخرم الباب. و فجاه اول ما لمح عين ابوه بتبص. قام راجع بضهره و نام على ارض الحمام و فاتح وراك امه اللي قاعده على زبره على الاخر و راح نازل خبط خبط خبط خبط فكسها. و صوت صريخها فالموبايل عالي عالي جدا. ماسك كل بز من بزازها الكبار و ساند جسمها من لحم بزازها. و راسها مرميه لفوق.
و ابوه بره عمال يدعك زبره. قلع بنطلونه. قعد على الارض. و مازن عمال يصرخ (ارحمي زبري يا لبوه. زبري اتعجن فكسك. ااااه يا مامااااا ااااااه.) و صوت امه فالموبايل كانه صوتها فالحقيقه و نازله صريخ هستيري (كسي كسي كسي كسييييي). و جت اللحظه اللي مازن حافظها فالريكورد. و مروة صرخت بعلو صوتها (مش قادراااااااا مش قادراااااا تعبانه تعبانه تعبانه تعبااااانااااااااا يا كسييييييي). و مع الصريخ ده مازن بقى بيضرب زبره زي الكرباج جوه كس مروة امه و زود سرعة نيكه جدا جدا جدا و ابوه بره هيغم عليه من الزنا ابن الكلب القوي اللي مراته بتعمله مع زبر ابنها. و فجاه مروة فالريكورد جابت شهوتها و صرخت (ااااه ااااه ااااه ااااي ايييي ااااااااااي). و فجاه مازن قام رافع ضهره و لزق فبزاز امه ببطنه و قام ماسك راسها بكفوف ايديه الاتنين و قام شافط شفايفها و هو جسمه بيدق كسها من تحت زي الحيوان. و ابوه خلاص فاتح بقه بره. و ابنه نازل فشخ فشفايف امه و جسمه بيتحرك جوه لحم امه بشكل عنيف جدا جدا جدا و فجاه مازن صرخ (اااااااااااه). و زبره خرج اكبر كمية مني خرجت من زبره طووووول عمره. الواد كان بيصرخ بجد من حلاوة شعور انه بينزل مني جوه كس امه و فنفس اللحظه ابوه بره حط كف ايده تحت زبره و نزل جواه كمية لبن قد اللي نزلت من زبر ابنه فكس مروة ام ابنه. و لمدة دقيقه كامله من اول اللحظه اللي خرج فيها اول اللبن من زبر مازن قام شد لسانها من بقها و بقى يشفطه كانه بيقطعه و بيخلعه من جوه بقها و هو لسه نازل خبط بزبره جوه لحم كسها. لمدة دقيقه مازن بيحلب زبره. بيحلبه و بيملى بيه كس اللي تستحق لبنه. كس اللي تعبت زبره. كس الهيجانه القمر امه مروة ام جسم يخبل. و ابوه بره مبرق فشلال اللبن اللي بينزل من كس مراته و مغرق زبر ابنها اللي محشور جوه.
و فجاه مازن قام وقف و قال بصوت عالي (تعالى يا قحبه نامي فسريري). و نيمها على وشها على الارض و لسه صوتها فالموبايل بتنهج. و لف فوطه على وسطه و خد باله ان ابوه اتحرك و خرم الباب نور بسبب الاضائه اللي بانت وراه. و قام شايل امه سندها. و برغم تقلها قدر يوصلها اوضته. و ساب باب اوضته مفتوح. نيمها ملط و غطاها. عمل نفسه نايم. و امه لسه متخدره بسبب المخدر القوي جدا جدا جدا. ابوه منامش لحظه. خلص علبتين سجاير. مش عارف يتصرف ازاي. فنظره مراته بتستغفله و بتزني مع ابنهم. بتتناك من ابنهم. بتتضاجع من ابنهم. و بتنام ملط جمب عشيقها. ابنهم يبقى عشيقها. ميعرفش ازاي 4 ساعات كاملين عدوا و هو قاعد فمكانه بره فالصاله. و فجاه وقف و مشي فاتجاه اوضة ابنه. دخل و اللي شافه خلى دمه يغلي زي البركان.
صعب على اي ام لما بتكتشف ان ابنها بيشتهيها و مفيش ام فالدنيا بتتخيل ان ده ممكن يحصل ابدا. و محدش يقدر يتخيل صدمة الام لما بتحس ان ابنها بيبص على جسمها بشهوة جنسيه و انه بيتخيلها كانها ست ممكن يتجوزها و يهيج عليها. و بطلة قصتنا مروة عمرها برضه ما كانت تتخيل ان يجي يوم و ابنها يهيج على لحم جسمها. بس لما عرفت و برغم انها اتصدمت بقت حيرانه و مش عارفه تعمل ايه و تعالج ابنها من شهوته دي ازاي.
مروة كانت ام مربية ابنها و بنتها كويس و متجوزه و جوزها عايش و بسبب ظروف شغله و نظام الورادي كان بيفضل اسبوع كامل يشتغل بالليل و اسبوع كامل يشتغل بالنهار. طول حياته على نفس الوتيره. جوزها اكبر منها و برغم انها مش مبسوطه من حياتها الجنسيه بس ده مكنش هاممها لان كل تركيزها كان فتربية بنتها الكبيره ميار و ابنها مازن. ميار عندها 24 سنه متجوزه و مسافره مع جوزها الخليج علشان شغله هناك و مازن ف اولى ثانوي و عنده حوالي 16 سنه. مروه متجوزه و هي صغيره و مكانتش تعرف ان السبب الرئيسي لحب الاولاد لاجسام امهاتهم هو ان الام بتتجوز صغيره و لما الولد بيكبر بيلاقي قصاده جسم فتاك جنسي مثير و خطير احلى من نجوم الاباحيه على النت و خصوصا ان معظم الامهات بيكونوا واخدين راحتهم فالبيت فاللبس. و علشان منظلمش مروه و الامهات الحلوه اللي زيها البدايه دايما بتكون من الابن. الابن لما بيكبر و بيحس بالهيجان و بيبتدي يشوف اجسام عريانه على شاشة الكومبيوتر و الموبايل غصب عنه دماغه بتروح للانثى الملتهبه اللي معاه فالبيت. و يمكن كل ولد امه محافظه على حلاوتها و متحرره فالبيت بيحس بده. و خصوصا ان بز الام بيكون احلى بكتير اوي من البزاز اللي فافلام السكس. بزاز الام الحلوه بتبقى منفوخه و منفوشه و فخاد الام و طيازها بيكونوا دايما احلى من شراميط بيوت الدعاره. و مفيش ابن امه حلوه مبصش عليها و على جسمها خصوصا لو الام متعوده تقعد بالشفاف و القصير و العريان طول الوقت فالبيت. مفيش ابن مبياخدش باله من حلمات امه الكبيره اللي علطول بايناله و مفيش ابن مبصش على فرق بزاز امه و هي موطيه بتذاكرله و مفيش ابن مخدش باله من كلوتات امه اللي مخليه طيزها بركان ثائر و باينه علطول تحت قمصان النوم. و مفيش ابن مشافش فخاد امه الحلوه المليانه و هي نايمه و هدومها مرفوعه. لكن معظم الولاد دماغهم مبتروحش ابدا لتخيل امهم جنسيا او انهم يتعمدوا يفضلوا يتجسسوا. لكن بعض الاولاد و لسبب غريب بيتكون جواهم بيبتدوا يركزوا مع الست المكنه اللي عايشه معاهم 24 ساعه فالبيت. الست اللي جسمها فعلا بدون مبالغه اي راجل يتمناه و يتمنى انه يحرك زبره عليه. و المشكله ان مروة بطلة قصتنا كانت من نوع الستات الفاجره. عندها 42 سنه و جسمها بطل. و مازن ابنها كبر و هاج و للاسف كان من ضمن الاولاد اللي امهم تعبت ازبارهم جامد اوي. مروة من كتر حلاوة جسمها ابنها وصل انه بقى يعمل عاده سريه و هو بيتخيلها مرتين تلاته كل يوم. كل يوم مازن كان لازم يدخل الحمام و يدعك زبره و هو بيفتكر اللي لسه شايفه فجسم امه مروه. و اوقات من كتر عري مروه فالبيت ابنها كان بيحك زبره قصادها عادي بس من غير ما تشوفه. و كان لازم يحلب زبره فهدومه الداخليه وهو بينام كل ليله و برضه و هو بيتخيل انه بيمسك جسم امه كله كله بكل وساخه. مازن كان هيجان على امه من وهو ف اولى اعدادي تقريبا. و برغم ان زنا المحارم منتشر بشكل كبير فالعالم كله لكن مفيش حد قدر يحدد الخطا و المشكله بسبب مين. بسبب الام ولا بسبب الابن.
وفي قصتنا مش بنلوم الام و لا الابن اللي وصل لدرجة انه بقى نفسه يزني فامه. يزني فطيز امه. و يزني فكس امه. و يزني فبزاز امه. و يزني فوش امه. و يزني فكل تفصيلة من تفاصيل امه. في قصتنا هنحاول نعرف ايه اسباب حب الاولاد للحم مينفعش يهيجوا عليه. و ازاي الموضوع بيبتدي من شراره لحد ما بيوصل لحالة عشق حقيقي لجسم الام. و في قصتنا هنعرف ايه اللي يخلي الام تسيب ابنها المراهق يمارس شهوته معاها من بعيد لبعيد من غير ما تعرفه انها عارفه. و هنعرف ازاي مروه حاولت تعالج ابنها. وهل فعلا قدرت تشيل جسمها الحلو من خيال ابنها ولا شرارة الهيجان مسكت فلحمها هي كمان.
و الغرض من القصه اننا نوعي و ننصح الولاد و يتعلموا من اللي حصل مع مازن و مروة امه علشان ميقعوش فسكة زنا المحارم اللي بقت سهله خالص فزمن غريب و عجيب. قصتنا علشان نشيل اي اتهام موجه للام اللي ابنها بيهيج عليها و بيتمنى يزني معاها. و قصتنا برضه للي خلاص للاسف زنوا فاكساس امهاتهم و مبقاوش عارفين لا هم ولا امهاتهم يبطلوا زنا مع بعض. قصة مروة و ابنها مازن هي قصة كل ام محتاجه سكس و جسمها مولع و حلو و كل ابن مظلوم انه موجود طول الوقت وقصاده احلى و اسخن لحم ممكن عينه تقع عليه. لحم جسم الام اللي لولا انه عيب مكنش فيه ابن فعلا ساب جسم امه من غير ما يمتع زبره بيه.
القاكم في الجزء القادم قريبا. منتظر التعليقات على الجزء الاول و ناسف على الاطاله.
الجزء الثاني
(مازن ... يا مازن ... تعالى ساعدنا علشان بنرفع الهدوم الشتوي). ميرنا ندهت اخوها مازن فبداية فصل الصيف اللي بيسبق دخول مازن اولى اعدادي. كان يوم حار جدا و الرطوبه عاليه جدا و مازن راح اوضة مامته و برق. مروة و ميرنا لابسين كومبليزونات خفيفه خالص و شفافه جدا و قصيره جدا و عرقانين. المروحه الضعيفه مقدرتش تخفف حرارة الجو و مكنش قصاد مروة ام مازن غير انها تقعد شبه ملط يمكن الهدوم الخفيفه تقلل من خنقة الجو. مروة ام مازن بزازها كانت كبيره جدا جدا و منفوخه و مرمية على الجناب و حلماتهم بارزه و باينه بالكامل تحت الكومبليزون الشفاف. الكومبليزون بتاع ام مازن كان مقور اوي اوي اوي لدرجة ان مازن برق فبزاز امه اول ما دخل الاوضه و تنح فكل مللي باين من بزازها و مقدرش يبعد عينه.
وفجاه افتكر اجسام الستات العريانه الحلوه اللي حسسته بشعور حلو اوي فزبره. الاجسام العريانه اللي شافها بالصدفه على كومبيوتر قرايبه. كان اول مره يشوف ست ملط. اول مره يشوف شعر كس الست و حلماتها و بزازها المدلدله و بتترج وهي بتتناك. مازن ايامها كان مستغرب و مندهش و اول مره يشوف فيلم بورن. زبره لاول مره يحس بشهوه. وللاسف ولاد كتير برضه فسن مازن لسه شايفين سكس لاول مره برغم انهم 12 سنه بس. واللي بقى سهل جدا فزمننا ده و سهولة الفرجة على السكس على اي موبايل. لدرجة انه عادي ولد فاولى اعدادي يتفرج على سكس على السمارت فون بتاعه. بس المشكله اللي بتحصل لولاد كتير للاسف هي وجود اجسام ستات مثيره معاه فالبيت. و بصراحه فعلا اوقات كتير اجسام الامهات بتكون حلوه اوي. و اجسام الاخوات البنات بتكون مغريه و عريانه اوي. و ده اللي حصل مع مازن و بيحصل مع ولاد كتير. مازن امه كانت مره لبوه بصحيح. هي محترمه بس جسمها مخليها كانها ست مخلوقه للهتك الجنسي و بس. و اخته كانت ساعتها عندها 20 سنه و جسمها جسم ابن لذينه. و البنت طالعه لامها و علطول قاعده ملط فالبيت. بس ده بس لما ابوها بيكون بره البيت علشان هي بتتكسف منه. و طبعا اخت مازن زي اخوات ولاد كتير منكم بياخدوا راحتهم و مبيتكسفوش من اخواتهم الصغيرين. بس الصغيرين دول خلاص شرارة السكس ضربت شهوتهم. و مازن بص على اخته مره و اتنين و تلاته. و بقى كل يوم و طول اليوم مبيعملش حاجه غير انه بيبص على الجسم السكسي اللي اسمه الاخت. لدرجة ان مازن بقى يحسد صحابه اللي عندهم اخوات بنات فاجرين و بيتخيلهم اخواته اللي نفسه يبص على لحمهم الحلو. مازن ساعتها قال لنفسه و ماله يعني دي اختي و مش هتاخد بالها اني ابص عليها. و يوم الحر ده ميرنا كانت عريانه اوي اوي و لابسه فستان بيت قصير اوي و لابسه تحته كلوت ابيض صغير و مخلي طيزها العريضه حاجه وسخه اوي. و مازن فجاه شاف اخته واقفه على كرسي عالي و بتاخد الهدوم الشتوي من امها مروة اللي قاعده على الارض. مازن تنح فوراك اخته و طيز اخته و كلوت اخته. اصله وقف تحت منها بالظبط. كلوتها فاجر و بزازها كمان مدلدلين من غير سنتيانه. بزاز اخته كانت كبيره زي امها. مازن شايف بزاز اخته تحت الفستان الشفاف و شايف نعومة جلدها. نسي انها اخته. و بصراحه حقه. كام ولد و كام مراهق اخواته البنات اجسامهم فاجره. دول حتى لو متغطين فاجسامهم سخنه لوحدها. و فجاه عيون مازن اتخطفت بمنظر امه اللبوه اللي قاعده قصاده على الارض و بتناوله الهدوم. مازن كان لابس اصلا شورت خفيف من غير سلب و زبره كان كبير اوي. زبر مازن كان كانه راجل فحل. مازن برغم انه فاولى اعدادي وكان 12 سنه بس. بس زبره كان حوالي 15 سم. كان لسه يتشاف على انه صغير و بيبي بس زبر مازن كان ضخم اوي. زبره وقف اول ما لمح جسم امه. قميص نومها مقور جدا. مازن شايف بطن امه المشدوده. و بزاز امه محدوفه على الجنبين و مش متغطي منهم غير الحلمات و بس. حتى الحلمات كانت كانها ملط و لونها باين تحت القميص الشفاف اوي. و مروة قاعده ومش عارفه ان ابنها زبره بيقف لاول مره عليها.كام ام زي مروه بتقعد معريه فخادها قصاد ولادها. كام ام مبتراعيش انها لسه مغريه و ان طبيعي ان ابنها مش هيقدر ميبصلهاش. كام ام بتفرج ولادها كل يوم على منظر انوثتها و مبتتكسفش ولادها يكونوا شايفين منظر بزازها و منظر كلوتها و منظر حلماتها. ده اوقات امهااات بتصوت و هي بتتناك من اجوازها و مبيهمهمش ان الولد هيسمع صريخها و الام تصرخ صريخ المحن. كام ولد سمع اهاات النيك من امه. انا عن نفسي سمعت صوت ماما الوسخه بتقول لبابا (يا اخي حرام انا خلاص هجيب رجاله تريحني. حرام عليك عايزه اتناك حلو). و مازن برضه بطل قصتنا سمع امه. كان مبرق فرجلين امه و هي قاعده على الارض و كسها عريان. مازن شايف لحم و شعر كس امه. مروه لابسه قميص نوم قصير اوي و مرفوع لنص طيزها الكبيره. مازن مبرق فطيز اخته و لحم رجليها. و مبرق فكس امه. زبره وقف. مبرق فبزاز امه. زبره وقف اكتر. بزاز امه جننته. كلوت اخته تعبه.
مقدرش يخبي زبره. مروه وطت و هي قاعده علشان تجيب هدوم من تحت السرير. سجدت و طيزها فوش ابنها. اخته بتزبط الهدوم فالدولاب ومش شايفه. مروه طيازها عريانه بالكامل. مازن برق فخرم طيز امه. زبره بل الشورت. مازن ركبه سابت. اخته لفت و بقى كسها فوشه. اخته بتشاور لامها على مكان اللي هي بتدور عليه. مازن شاف سعر كس اخته و هو خارج من الكلوت على الجناب. اخته مبتحلقش شعر كسها. مازن شايف شفايف كس اخته الكبيره. بيفتكر صوت امه لما كانت بتتناك من ابوه و عماله تصرخ و تصوت من الهيجان (ريحني قطعني. انا هيجانه). و فجاه مازن رجع برق فطيز امه و فخرم طيزها و الغمقان اللي حواليه. طيز امه كبيره اوي و حلوه اوي. الامهات ميعرفوش طيازهم بتعمل ايه فازبار ولادهم. بالذات كمان فالمجتمعات المحافظه. الولد مبيشوفش غير عري ست واحده بس. امه. هيعمل ايه يعني. زنا المحارم بالنسباله الحل الوحيد علشان يمتع شهوته اللي عمرها ما اتمتعت. تلاقي ان حالات التحرش هناك بالام و الاخت عالي اوي اوي. مازن بقى خلاص على اخره. اخته نزلت و سجدت زي امها و الاتنين طيازهم عريانه. بس اخته كلوتها فاجر. و امه برضه من غير كلوت منظرها افجر. ولاول مره مازن يلمس زبره التعبان. بيلمسه على محارمه اللي مينفعش يبقو مراتاته. مازن لمس زبره غصب عنه علشان ريحة طيز امه هيجته. و ريحة طيز اخته بهدلته. مازن برق فالطيزين. زي ما كل ولد بيبرق فاجسام اهله. و اراهنكم ان من مفيش ولد مبرقش فاجسام اهله كلهم بما فيهم امه و اخواته. مفيش ولد متلصصش على امه و اخواته. ده دلوقتي اسهل طريقه تتفرج بيها على امك و اخواتك هي الموبايل. و مليون ولد خبوا موبايلاتهم و صورو بيها اجسام امهاتهم و اخواتهم و هي ملط. اخوات كتير بيعشروا كل يوم على اجسام اخواتهم. و مازن بقى كان لازم يعشر و فجاه مازن قرر يجرب اللي شافه فافلام السكس اللي شافها عند قرايبه. دخل الحمام و قلع و مسك زبره و ابتدى يعمل عاده سريه. بس كانت احلى عاده. لانه اتخيل امه و اخته بيعملوا سحاق سوى. زي الستات اللي شافهم فالفيلم. اتخيل امه بتمصله زبره. و اول مني يخرج من زب مازن كان على منظر بزاز امه. يا ترى كام ولد بيخرج شهوته على امه فالحمام. و يا ترى بيتخيل امه ازاي. مازن بقى نفسه يلزق فطيز امه اوي.
وفي نفس اليوم بالليل مازن شاف اخته بتغير فاوضتها. شافها ملط. الواد زبره تعب تاني. ميرنا كانت بترقص شرقي و ملط فاوضتها و مازن كان باصص من خرم الباب. برق لما شاف اخته بترقص ملط. مش هينسى المنظر ده طول عمره. زي ما كل ولد خلاص كس و بزاز اخواتهم البنات اتحفر فمخهم. مازن خاف حد يشوفه و هو بيبص من خرم الباب. راح يطمن ان ابوه و امه نايمين. دخل اوضة امه و برق ثاني. امه نايمه بنفس قميص النوم الوسخ و مرفوع لنص بطنها و مش لابسه كلوت و كسها عريان اوي. و بزازها خارجه بره. مازن برق. زبره وقف. بص على ابوه و كان مديلهم ضهره و نايم. مازن قرب من امه. تنح فشفايفها. دعك زبره على منظر جسمها. مازن قرب اكتر. كان هيصوت. كس امه حلو اوي اوي. و مبلول اوي و عرقان اوي. مازن زبره خلاص على اخره. امه اتقلبت و ادتله طيزها. كانت رايحه فسابع نومه. و طيازها مفتوحه. وعرقانه. مازن قرب من طيز امه. خرم طيزها. ريحة طيزها. ضهرها عريان. جسم امه حلو اوي. كل الاولاد اللي امهاتها حلوه ازبارهم خلاص تعبت. ازبارهم ممكن تتهور و تزني فيهم من كتر وجعها. مازن مش مصدق انه شايف طيز امه مروه. فخادها كبيره و حلوه. خرم طيز امه حلو. مازن قال فنفسه (يا لهوي دي احلى من اللي فالكومبيوتر). مازن بيمشي و بيرجع متسحب لاوضة اخته. لسه ترقص ملط. بزاز الاخت دي حاجه وسخه. الاخوات البنات علطول مبينين شكل بزازهم فالبيت. و الولاد تعبت. بزاز الاخوات البنات لسه فرش و عايزه تغتصب. مازن ابتدى يعمل عاده. وهو بيتفرج على اخته. و فجاه سمع صوت و تقريبا امه صحيت.
مازن بيعمل نفسه بيتفرج على التليفيزيون. امه بتخرج بنفس اللبس القذر. بتدور على مشط علشان تسرح. وقفت قصاد ابنها مدياله ضهرها. اللبس شفاف جدا. مازن شايف فرق طيز امه. مازن تعبان. كل الولاد اللي امهاتها بيلبسوا كده تعبوا و الموضوع بيعقدهم. بيفضلوا طول حياتهم حتى بعد ما يتجوزوا يتخيلوا امهاتهم و هم بيزنوا معاهم. اولاد كتير من كتر حلاوة اجسام و دلع و عري امهاتهم بيبقوا نفسهم ينادوهم (ماما يا زانيتي). و معظم المراهقين نفسهم يسمعوا من امهاتهم جملة (انا زانيتك يابني اااه انا مراتك و امك.). مروة فضلت تسرح شعرها و قعدت على كرسي قصاد ابنها. و بزازها خلاص هتخرج. اللبس شفاف. مازن شايف امه ملط تاني. كل شوية يشوف الجسم الحلو ملط. اللي امه جسمها حلو هيفهم احساس مازن. بزاز امه ملط تقريبا. زبره هيفرقع و مش قادر. امه قامت. المشط وقع تحت الكرسي. فنست و سجدت تاني و طيزها فوش ابنها. ووراكها مفتوحه اوي. راسها اتزنقت. ندهت ابنها يرفع الكرسي. الواد مكنش قصده خالص. واللي اتحط زيه فالموقف ده لاول مره غالبا مبيبقاش قصده. مازن برق فبزاز امه اللي خرجت من الجنبين غصب عنه. قعد وراها و لزق فيها. زبر مازن كان واقف و كان كبير خالص. رفع الكرسي و غصب عنه زبره رفع طيز امه. زبره الناشف فعلا رفع فرق طيز امه و كسها. و مروة تعبت فعلا و حست باحساس حلو. بس مش علشان ابنها و الافكار المريضه دي. مروه كانت هيجانه و مبتتناكش خالص من جوزها. و غصب عنها ساحت من ضغطة زبر ابنها. هي اقنعت نفسها ان ابنها مش هياخد باله. و فعلا مازن فالوقت ده افتكر ان امه مش قصدها و انه هو اللي لزق كده. بس فضل وقت كبير فاكر اللحظه الحلوه دي. اللحظه اللي امك اللي جسمها مغري بيحك فلحم زبرك. بزمتك عمرك ما لزقت فامك سنه وهي فالمطبخ. عمرك ما لزقت فجسم اختك وهي عمرها ما هاتفهمك غلط. مازن مش قادر ينسى الموقف ده. و الحر بيزيد. و اخته و جسمها قلبوا كيانه. و امه و جسمها بيفضي لبن زبره فالعاده السريه. مازن كان ايامها مكسوف و خايف و كان اخره يبص و يشوف بالصدفه امه و اخته. وكان بياخد باله لما بيتلصص عليهم فاوضهم و فالحمام.
مازن ابتدى يتصدم بمنظر امه فالبيت. ازاي مكتش واخد باله من كل ده. يوم باللانچيري القصير. و يوم بقميص نوم ميكرو خالص. و منظر كلوتاتها ابن كلب. مازن بقى طول اليوم بيزني بعنيه فجسم امه الحلو خالص. بس هو مكنش عارف ان اللي بيعمله غلط. اقصد هو اكيد غلط بس هو بيكون هيجان كحب استكشاف لاجسام الستات اللي حواليه. مروة بقى و زي امهااات كتير علطول بزازها ملط و مدلدله قصاد ابنها. لدرجة ان مازن واللي زيه بيستغربوا (هي ازاي ماما عريانه و حلوه كده. يخربيت جسمك يا ماما. يخربيت حلماتك يا ماما). مازن بقى سرحان طول الوقت فامه و اخته. يعمل عاده سريه مره على اخته و بعدها مره على امه. ده فيه ولاد متعتهم ضرب العشره و هم بيتخيلوا امهاتهم. طب لو انت مكان مازن هتعمل ايه. زي نا قلنا معظم الولاد مبيستمروش في التلصص على محارمهم. بس ذنبه ايه مازن و اللي بيضعفوا زيه. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم حلوين اوي. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم سكسيين خالص. و التجارب اثبتت ان مفيش مجموعه بشريه مش بيحصل فيها شهوة المحارم دي. حتى اللي محارمهم محترمين و طبيعين بره البيت فاول ما بيدخلوا البيت بيقعدوا بالبيچامات الخفيفه الشفافه اللي مبينه الطياز الحلوه و الكلوتات السخنه. اللبس السافر فالبيت افة معظم البيوت و زي ما ذكرنا خصوصا البيوت المحافظه. يعني مازن مكانش سافل ولا قليل الادب و كان مؤدب و محترم و مجتهد فدراسته. و امه دايما فرحانه بشطارته لانه كمان طيب. بس شهوة المحارم مبتفرقش. المثلث لو اتحقق اكيد هيحصل زنا محارم ولو بالاحلام و التمني. جسم ام حلو و انثوي و متفجر الهيجان. و لبس سافل و عريان و سافر فالبيت قصاد الابن. و شهوة ام تعبانه و موجوعه جنسيا. و احنا اتكلمنا عن اول ضلعين فالمثلث و الجزء القادم هنتكلم عن اهم ضلع فشهوة المحارم. او بالادق اهم ضلع فعلاقة الزنا بين الام و ابنها. العلاقه اللي بتبتدي بتحسيس و دعك و استهبال و بتتحول لتبادل شهوه و تنفيس كبت مقصود.
اتمنى من جميع القراء محبي سكس المحارم و قصصه كتابة تجاربهم الشهوانية اتجاه امهاتهم. ايه اول شراره هيجتك على جسم ماما. و ايه اكتر موقف وقف زبرك عليها فمراهقتك زي مازن. و لو انت مجربتش و نفسك تبتدي بشهوة الهيجان على الام. الشهوة اللي من كتر حلاوتها بتجبر اي ولد انه يفكر فيها دايما. نفسك تبتدي ازاي مع مامتك.
ومن اجل التفاعل مع القراء الكرام و اثراء القصه ساقوم بطرح عدة اسأله و ارجوا التفاعل و الرد عليها فالتعليقات بايجاز:
1 امك كان سنك كام اول ما هجت عليها (ج: 12 /13 /14، اكبر من 14 عام)؟
2 شفت ايه فجسم امك عريان بسبب لبسها السافر فالبيت قصادك (كل جسمها ملط / بزازها و بطنها / ضهرها و طيزها)
3 معدل رؤيتك لبزاز مامتك كام يوم فالاسبوع سواء بسبب اللبس الشفاف او العريان او تلصص ( يوم، يومين، طول الاسبوع و طول الوقت)؟
4 تحدد ازاي درجة بجاحتك فالمتعه مع امك (تلصص على جسمها / التحسيس و دعك كل جسمها برغبتها و رضاها / اخرى و اذكر بايجاز)؟
اتمنى التفاعل مع القصه و الاسأله و تعليقك يثري قصتي و تقييمك يدفعني الى الافضل في الاجزاء القادمه.
الجزء 3:
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحارم. قراءة ممتعة للجميع.
فالاول الابن بيكتفي باللي بيتعرضله من لحم حلو من غير ما يسعى انه يتلصص او يتجسس. و اللي اوقات الامهات الحلوه بتعرضه من غير قصدها لولادها المراهقين بيكون اكبر من قوة تحملهم. ولو قدرت تقاوم احساسك بالشهوه مره او مرتين فانت لابد انك هتضعف فلحظه و زبرك يقف على لحمها. اللي بيقرا الكلام ده من محبي قصص المحارم غالبا حس بالشعور ده و عاش اللحظات دي. اللحظات اللي بيبقى نفسك فيها تمسك امك المكنه تفرتكها بكفوف ايدك. كام ولد وقف لازق جنب سرير امه الحلوه اللي هدومها معريه كل سم فرجليها و فخادها و طيازها و هي نايمه متطمنه ان مفيش حد غريب معاها فالبيت يهيج على لحمها. كام ولد وقف على بعد ربع متر بس من طيز امه الحلوه اوي و اللي من حلاوتها فعلا بينسى ان دي امه و انه مينفعش يتفرج على طيزها و لحم رجليها. و الصيف دايما بيكون لعنة المحارم. و غياب الاب بسبب الظروف المختلفه بيكون اللعنه الثانيه. الصيف بيحول بيوت محترمه كتير لبيوت دعاره كل ام و اخت فالبيوت دي بتكون كانها مومس بتعرض لحمها لازبار الزباين. لكن البيوت دي زباينها بتكون بس هم الولاد المراهقين اللي ازبارهم تعبت من كتر ضرب العشره على محارمهم. كام ولد وقف جنب سرير امه و هي نايمه بالكومبيلييزون الشفاف ابو حمالات رفيعه ساقطه من الجناب. ادخل على مامتك اوضتها دلوقتي و هي نايمه و انت هتحس باللي مازن حسه. مازن كان كل ليله و كل وقت ابوه كان بيبقى بره البيت يدخل اوضة امه كانه بيدور على شاحن الموبايل او اي حاجه تانيه و يفضل جوه الاوضه كتير بيزني بعنيه فجسم امه اللي جسمها لسه بيوقف زبر اي ذكر. و لان امهااات ولاد كتير بتكون اجسامهم فاجره جدا و مدملكه و بتكون بركان ابن كلب. كتير اوي زي مازن بيدخلوا يمتعوا عيونهم و ازبارهم باجسام امهاتهم. كام ولد امه نايمه دلوقتي حرانه و لابسه هدوم خفيفه وقصيره اوي و هدومها غالبا مرفوعه لحد طيزها و كلوتها عريان. كام ولد واقف دلوقتي مبرق فمنظر فخاد امه المليانه و المتعريه على اخرها و مقرب راسه اوي علشان يمتع عينه بتفاصيل طيز امه الكبيره المزنوقه تحت الكلوت الصغير و المشكله ان وراكها بتكون حلوه اوي و ناعمه اوي و الخط اللي بين الطيز المليانه و الفخاد العريضه بيهيج ابنها اوي. مازن بقى كان كل ليله يدخل يبص على لحم امه و منقدرش نقول انه مذنب لان لحم امه مروة كان متعب بجد و يخلي اي ابن مكان مازن يدمن الهيجان عليه. و مروة كانت علطول بتلبس شفاف و قصير اوي وهي نايمه فاوضتها و بعد ما بتروح فالنوم مبتاخدش بالها ان هدوم النوم السافله اترفعت خالص و بتبقى فاتحه وراكها دايما بطريقه سكسي. و مازن شاف و اتمتع بلحم فخاد امه و طيزها فكل اوضاع النوم تقريبا. بس احلى وضعين بالنسباله لما كانت بتبقى نايمه على جنبها و بطنها فنفس الوقت و فاتحه فخادها الملبن. مازن كان بيعبد فخاد امه. كان كل ليله يتسحب و يدخل على امه و هي نايمه و قلبه بيدق اوي. قلبه مكنش بيدق من الخوف. قلبه كان بيترج من الفجر و الشرمطه اللي هو شايفها و بينها و بينه مسافه صغيره اوي. مازن كل ليله كان بيقرب راسه و كفوف ايديه من طياز مروة امه اكتر. نفسه يقفش طيز امه و خايف. زبره واقف و مش مصدق انها عريانه كده. و لما هدومها بتكون مرفوعه لحد نص طيزها و بيبقى شايف كلوتها بيتشل و بيبرق و بيكلم نفسه فسره (يخربيت طيزك يا ماما. يخربيت فخادك يا ماما. عايز انيك فخادك دي يا ماما. احا انت ازاي كده حرام عليكي بقى مبقتش مستحمل يا ماما). كام ولد زي مازن دلوقتي واقف و متنح فطيز امه و كلوتها و بيقرب وشه من فخادها علشان يشم ريحة جلدها. كلوتات الامهات لما بتبقى صغيره بتكون معرية طيازهم الكبيره. واللي زي مروة و عندها ابن اكيد زبره هيتمنى يتحشر بين اجمل طياز الكون دي. الطيز اللي بيفضل طول اليوم خصوصا فالصيف يتفرج عليها و هي بتتهز قصاد عنيه بالذات لما الام الحلوه ام وسط صغير بتوطي و كلوتها باين بالتفصيل تحت الكومبليزونات و قمصان البيت الشفافه. ده فيه ولاد من كتر ما بيتنحوا فوراك و طياز امهاتهم اللي بامانه بتكون متعبه جنسيا لاي حد ابتدوا يحلموا بيهم و هم نايمين. و مازن بقى يحلم و بقى بيفضل يركز قبل ما ينام فمنظر جسم مامته علشان يكون اخر حاجه فكر فيها قبل ما ينام و يحلم بيها. ولاد كتير من كتر ما امهاتهم جننتهم عارفين انهم مش هيعرفوا يزنوا فامهاتهم غير فالحلم. و مازن كان بيستنى الحلم اللي مروة مامته بتطلع فيه علشان يركب طيزها و بس. بيمسك زبره فالحلم و بيقول لمامته (يا لهوي بقى يا ماما طيزك جننت زبري). و بصراحه طيزها فعلا بتكون تعبت زبره و جننت عقله. و اوقات مازن كان بيدخل على امه بالليل و بيلاقيها فتاني وضعية بيعشقها. مروة اوقات بتنام على ضهرها و حمالاتها واقعه خالص و قميصها شفاف خالص خالص و بيكون مرفوع و غالبا بتكون فاتحه وراكها على الاخر. كام ولد زي مازن كان بيشوف امه اللي جسمها يتعب كل ليله فالوضعيه دي. و غالبا اللي نفسه يشوف جسم مامته اللي يهيج مش هيلاقي فرصه احلى من دي بالذات فالحر. يقف قصاد فخادها المفتوحه و زبره واقف على اخره و يقرب راسه. مازن كان بيتخض و قلبه بيرتعش حرفيا من منظر بزاز مروة امه فالوضعيه دي. تخيل كل ليله بتشوف بزاز حلوه و كبيره و منفوشه كده و عريانه ملط بسبب الشفاف اللي ماما بتلبسه وهي نايمه. ولاد كتير حفظوا شكل حلمات امهاتهم الكبيره من كتر ما امهاتهم عرضاها فالبيت طول اليوم. مازن كان بيقرب راسه يمتع عينه من بزاز امه وهي نايمه و اوقات من فرق بزازها و بطنها العريانين بين حمالات هدومها المقوره اوي اوي. و مروة كانت بتلبس زي امهااات كتير هدوم بتخلي البزاز تنطق و تخرج. مازن كان بيقف ينزل عرق من كل جسمه و هو متنح فصوابع رجلين مامته و قدمها و سمانتها و وراكها المفتوحه و كلوتها المشدود على كسها الكبير. و كلوتات مروة كانت اشكال و الوان و ابنها حفظ كل كلوتاتها و كل كلوت كان بيخلي كس مامته افجر من الكلوت التاني و خصوصا الكلوتات الشفافه من ورا و قدام اللي مروة كانت بتلبسهم اوقات كتير فالبيت و بره البيت خصوصا فالحر.
بس يا ترى ذنب مين ان الابن يحفظ كلوتات مامته؟ ذنب مين ان الابن يعشق تفاصيل جسم ماما الحلوه ؟ طب هل ذنب مروة انها جسمها سخن و فاجر و يهيج؟ هل ذنب مروة انها ام لمراهق و لسه جسمها حلو و متعب؟ ولا ذنبها انها عمرها ما فكرت ان جسمها هيغري ابنها بالشكل ده. و الاجابه صعبه جدا و ممكن متلاقيش اجابه للاسأله دي كلها و ممكن عقلك يوصلك ان دي النتيجه الطبيعيه لوجود ام حلوه و ابن مراهق تحت سقف واحد. مازن كان فالاول بيحاول يبعد تفكيره عن الحاجات دي لانه عارف انها غلط. كان بيحاول و يشغل نفسه فالمذاكره وقت المدرسه او فلعب البلاي ستيشن فالاجازه. وكان كل ما يهدى و ينتصر على افكاره المنيله امه تشعلله تاني. مروة فيوم تدخل على ابنها بكباية عصير و بزازها بتتمرجح قصادها و حلماتها باينه كالعاده و الواد زبره يشعلل تاني. و يوم تنضف اوضته و هي لابسه مقور خالص و تقريبا كل بزازها ناطه من قميص البيت. كام ولد زي مازن مامته معرياله بزازها نهار وليل. و كام ولد بيقدر يقاوم؟ كل واحد بيقرى كلامنا ده و قصة مازن عارف انه ضعف كتير. عارف انه سمح لعينه تبص على اللظلظه اللي فجناب مامته و اللي كلوتها زانقها و رافعها لفوق. كل واحد عارف انه ضعف و تنح ففرق بزاز مامته لما بتلبس عريان اوي من فوق. **** يكون فعون الولاد اللي امهاتها بزازها حلوه زي مروة لان اغلبية الامهات و حتى المحترمات علطول لابسين شفاف و عريان من فوق و السنتيانه مبتلمسش لحم بزازهم ابدا فالبيت. هدوم البيت اول سلمه فطريق الصعود لبركان شهوة المحارم. مازن كان بيرجع من المدرسه و يدخل على امه المطبخ و يصوت فسره (يااااا لهويييي كلوت ماما شفاف. يا لهوييييي فرق طيزها باين). طب هل رد فعله غلط؟ هو طبيعي ان ولد مراهق يشوف ست فاجره كده لابسه شفاف للدرجادي و فرق طيازها فعلا حرفيا عريان؟ مفيش ولد هيستحمل كده و لو استحمل فرق طيز مامته اللي للاسف حلو جدا جدا فاكيد بزازها اللي متعريه من فوق خالص هيولعوا فزبره المسكين. لان بزاز ماما دايما بتكون مليانه و مدلدله و محدوفه على الجنبين. مازن لما كان بيشوفها لابسه كده زبره كان بيفضحه و مروة خدت بالها كذا مره ان زبر ابنها منتصب. لاكن عمرها ما ربطت ده بلبسها. و فيه نظريات كتير بتقول ان الام السكسي اللي زي مروة بتكون عارفه انها مهيجه ابنها و موقفه زبره. و النظريات دي بتستند لكذا دليل. اولا الام من دول بتكون عارفه كويس انها فاجره و ان لحم جسمها مغري. الام من دول حرفيا جسمها بيبقى سخن جدا و ميلفايه و تحس انها خبره و اتناكت من طوب الارض بس جسمها فالحقيقه بيكون سخن بسبب الزمن. و مروة كانت فسن الاربعينات و فاوله و علطول حلماتها باينه تحت الشفاف طول اليوم. علطول لابسه قصير خالص خالص و كلوتاتها علطول باينه و محدده طيزها. مروة علطول مبتاخدش بالها وهي بتوطي او بتمدد و سايبه هدومها تتحرك و تعري فجسمها الناعم. بزازها كبيره و طيازها كبيره و وسطها حلو اوي و رقبتها ناعمه. معقول هي مش واخده بالها انها بقت الشرموطه اللي ابنها بقى يتمنى يزني معاها؟
مازن تعب خالص و كل يوم هيجانه على مفاتن مامته بتزيد و هي ام طبيعيه زي اي ام يعني حتى اوقات كتير كانت بتقعد قصاد ابنها بسنتيانه من فوق بس خصوصا لما بتكون بره فمشوار و بترجع. لما ابنها بيكون قاعد فاوضتها مبتحزروش حتى انها هتقلع و الابن بيكون اصلا واحشه جسم مامته اوي و ماسك موبايله عامل نفسه مركز فيه و هي تقف قصاد الدولاب تقلع طرحتها و تفتح زراير عبايتها و فجاه الابن يشوف مامته من ضهرها بالكلوت و السنتيانه بس و الام بتوطي تجيب كلوت و سنتيانه نضاف علشان تستحمى بعد ما رجعت من بره عرقانه من الحر و مجاش فبالها انها لما وطت كلوتها اتشد على طيزها الحلوه و بين فرق طيزها و ابنها تنح فمنظر كسها المنفوخ و رجعت وقفت عادي و قالتله (حبيبي هستحمى و هعملك الغدا انت و اختك). مروة دخلت تستحمى و ابنها متابعها بعنيه و جسمها اية فالخلاعه و الانحراف قصاد عينه و بيسمع صوت باب الحمام بيتقفل و بيتنهد بحرقه حقيقيه (ااااه من شرمطتك يا ماما. جننتيني. نفسي امسك جسمك كله وهو ملط).
مازن زي كل ابن امه مجنناه بعريها الدائم جوه البيت مسك زبره من فوق الهدوم و ابتدى يتخيل منظر مروة امه تحت الدش. اكتر حاجه كان مازن بيتخيلها هم حلمات بزاز امه لانهم كبار جدا جدا. زبره نشف اوي و هو سامع صوت الدش فالحمام و فجاه افتكر كل المواقف اللي شاف فيها جسم امه و افتكر كل مره حتة من جسمها اتعرت قصاد عينه و فجاه الفكره جت فباله. باب الحمام قصاد الدش. باب الحمام فيه خرم مكان الترباس البايظ. و فجاه مازن قام جري و اول حاجه عملها اتطمن ان اخته نايمه فاوضتها. رجع جري على الحمام و قلبه هيقف من الاثاره و قعد على ركبه و بص و برق. كان هيغم عليه. امه مروة ملط. قال فسره (يخربيتك يا ماما. يخربيتك على بيت جسمك). مازن فضل شويه مش مصدق نفسه. اصل اول مره تتفرج على امك الحلوه و هي بتستحمى مبتتنسيش. واللي باب حمام بيتهم فيه فتحه عنده كنز عظيم و برغم ان حمام بيتهم ترباسه بايظ من زمان بس مازن عمره ما فكر يتلصص على امه وهي بتستحمى.
زي ما قلنا شهوة المحارم بتكون صعبه على الابن و مش عاديه و اي حد بيكتب قصص انه حب شهوة المحارم من اللي بيقراه على النت ده كداب. اي ابن بيكون بريء و حتى مش بتجيله افكار مريضه انه يتجسس و يتلصص. كل بيت فيه قنبلة محارم نايمه لكن ممكن تنفجر فاي وقت. و مازن خلاص مبقاش مكتفي باللي امه بتعرضهوله. الابن فلحظه معينه بيبقى عايز يشوف امه ملط. و كذا ابن بيتمنى فعلا بعد فتره انه يقدر يمتع عينه بامه طول الوقت و بيبتدي يعمل حاجات بقصد. انه مثلا يبص عليها وهي بتستحمى او انه يتصنت عليها وهي بتتناك من باباه. مازن زبره كان بيقف على امه من غير ما يلمسه او يدعكه و منظر لحمها وهي بتستحمى خلاه يستنى الوقت اللي هي بتستحمى فيه كل يوم علشان يتفرج على لحمها و هي بتكمل عليه لما بتخرج من الحمام وهي لابسه شفاف جدا و اوقات كتير برضه من غير سنتيانه.
و فصل الصيف كله بتاع اولى اعدادي كان عبارة عن شهوة و بس. ممكن ولاد الموضوع بيبتدي معاهم قبل كده و ممكن بعد كده و ممكن نيحصلش خالص. بس المؤكد انه ملهوش علاقه بالتربيه. انا متاكد ان ولاد كتير و شباب متربيين و امهاتهم محترمه جدا و بيقروا كلامي ده و امهاتهم لسه معديين قصادهم بهدوم شفافه و عريانه. يا ترى زبر الابن المتربي مش بيحس بحاجه ناحية حلمات امه. حلمات الام كبيره اوي اوي اوي و عريانه. عارفين كام ابن دلوقتي قاعد على السرير جنب امه و عينه ضاربه فبزازها اللي تفاصيلها باينه. و عينه بتزني ففخادها و طيزها اللي تفاصيلهم باينه بالكامل. كانك بتتفرج لايف على نجمة اباحيه عارضالك مفاتنها. و اي ام جسمها حلو و بتلبس لبس سافر قصاد ولادها فالبيت بتكون العن مليون مره من ممثلات السكس.
مازن بقى مدمن على الفرجه على جسم امه و هي بتستحمى. و بقى مدمن على العاده السريه و اخته زودت الموضوع ببيچاماتها الخفيفه و سنتيانتها اللي باينه. بس بشكل كبير الاخت بتكون محترمه عن الام. و كل عشاق المحارم عارفين ده. الاخت بتتكسف من اخوها لما بيكبر عكس الام اللي تحسها قاصده تبهدل هرمونات ابنها. و مروة ابتدت تاخد بالها ان زبر ابنها علطول واقف. علطول باين. خدت بالها زي امهااات كاتير ان ابنها بيتاخر فالحمام و بقت عارفه ان ابنها بيعمل عاده سريه و ابتدت تلاقي لبن ناشف جوه كلوتات ابنها. و بقت يوميا تشوف راس زبر ابنها متحدده فشورتاته. الولاد اللي ازبارهم كبيره امهم بتكون عارفه ان ازبارهم موجوعه. بس برغم العري فالبيت و برغم الجسم السخن اللي تعب الابن فالام برضه عمرها ما بيجي فبالها ان ابنها تعبان بسببها. و بتتخيل ان دي شهوة مراهق.
لكن مروة محاولتش خالص و مجاش فبالها تغطي جسمها او تلبس محترم فالبيت و اعتبرت ان اللي ابنها فيه فترة طبيعيه و هتعدي و قررت انها تتكلم معاه. و فيوم بعد ما استحمت و طبعا مازن كان بيتفرج عليها من خرم الباب دخلت اوضتها بعد ما خلصت و ندهتله. و الابن دخل الاوضه و برق. حرفيا رجلين امه كلها كلها ملط. زبره اصلا كان واقف جدا من منظر لحمها تحت الميه. و زبره وقف اكتر اول ما شافها ممددة على السرير و الواد زبره واقف و باين و عامل هرم تحت هدومه. قالتله (حبيبي تعالى عايزه اكلمك شويه و اقفل الباب). مروة كانت باصه على زبر ابنها الكبير و بقت شبه متاكده ان ابنها فرجته على السكس على الموبايل مبهدله هرموناته. لكن فالحقيقه جسمها و سخونتها هم اللي بهدلو هرمونات ابنها. مازن قفل الباب و مكسوف من منظر زبره و هيجان على امه اوي خصوصا ان فستانها حملاته طويله اوي و واصله لنص بطنها. يا اخي دي بزاز الام دي تقريبا اكتر حاجه اتضرب عليها عشرة منذ بدء الخليقه. مروة من كتر ما هي عريانه من فوق كل بزازها كانت عريانه من الجنب و حلماتها بس هي اللي متغطيه. مازن استغل ان ريموت التليفيزيون وقع من على السرير و امه وطت بجسمها تجيبه و قام زاني فبزازها بعيونه. بزاز امه حرفيا خرجت بالكامل. زبره خلاص هيفرقع لوحده. منظر الام و هي بتمسك بزازها الضخمه علشان تدخلها جوه القميص تاني خلى ابنها مبلم. و مروة خطفت بعنيها نظره على زبر ابنها و مكسوفه ازاي هتفتح معاه كلام فالموضوع المحرج ده. مازن قعد و زبره واقف جدا و امه رافعه رجلها على السرير و تانياها و بعداها عن الرجل التانيه. فخادك يا ماما هي اللي تعبت زبري. فخادك حلوه اوي يا ماما. فخادك ازاي كبيره كده و مصبوبه كده. مازن كان شايف كس امه بالكامل تحت كلوتها الخفيف. و قصاد عينه بزازها كلها ملط و حتى لما مروة رجعت بزازها جوه قميص النوم مخدتش بالها ان حلماتها الضخمه معظمهم عريان و ان كل بزازها منفجره قصاد زبر ابنها و ان فرق بزازها كبيييير و عريان و بطنها عريااانه. وفجاه مروة غلطت الغلطة اللي كل الامهات بيغلطوها و بتكون الفتيل اللي اشعل قنبلة السكس النوويه جوه بيتها. منتظر تعليقاتكم. و سؤال هذا الجزء (لو زنا المحارم متاح بنسبة كام فالميه هتدخل على ماما دلوقتي تزني فكل جسمها؟)
الجزء 4
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحارم. قراءة ممتعة للجميع.
-------------
خلونا نتكلم عن مروة شويه قبل ما نحكي عن اللي حصل بينها و بين ابنها فالاوضه لما قررت تنصحه انه يبعد نفسه عن الفرجه على السكس. مروة فالوقت ده كانت داخله على 39 سنه. ربة منزل محجبه متعلمه و حاولت طول حياتها تربي بنتها الكبيرة و ابنها الصغير احسن تربيه و كل قرايبها و معارفها يشهدولها بانها احسنت تربيتها. البنت و الولد متفوقين دراسيا و اخلاقيا و هي ست محبوبه جدا وسط عيلتها و برغم امكانيات جسمها الجنسيه اللي اتكلمنا عنها قبل كده فهي عمرها ما الشيطان وزها انها تستغل ده فانها تهيج الناس و عمر ما كان عندها شهوة اظهار جمالها. من صغرها و هي جسمها متعب جدا و اتجوزت صغيره و مع الزمن جسمها كبر و اتملى لحم بشكل جميل. جسم مروة المتعب ده اكيد تعب جوزها و هد حيله. جوزها امه كانت داعياله لما اتجوز مروة. *** و اخلاق و نسب يشرف و جسم سكسي لاعلى درجه و هو كان نييك بشكل قوي و فعلا اول فترة جوازهم كان بيفرتك مروة. بزازها المدلدله المنفوخه اللي واصله لفوق سرتها و حلماتها الكبيره جدا على جسمها الرفيع اول ما اتجوزت كانو بيجبرو جوزها ينيكها كل يوم بالخمس مرات. وهي فالسكس مكنتش بتشبع ابدا ابدا ابدا و الخمس مرات مكانوش بيكيفوها خصوصا انها متختنتش و زنبورها كبير اوي و شفايف كسها كبيره و جلد كسها مدلدل من قبل ما تتجوز. جسم مروة كان طبيعي جدا و طيازها كبيره. تخيل المنظر. وسط رفيع تحتيه منطقة حوض عريضه كده و تحتهم فخاد مليانه نازله مصبوبه على سمانه جنسيه و صوابع رجلين تهيج الحجر و جلد قمحاوي فاتح و ناعم جدا و مشدود و من فوق بزين يهدو جبل مدلدلين و منفوخين و مرميين على الجنبين لدرجة ان اللي يشوف مروة ملط من ضهرها يقدر يشوف بزازها خارجين من الجناب بسبب وسطها الصغير. و لما حملت فبنتها من اول نيكه و بطنها ابتدت تتنفخ منظرها بقى اوسخ لدرجة ان جوزها بقى ينيكها اكتر و اكتر و مكنش بيقدر يقاوم منظر بطنها المنفوخه وهي بتتنطط على زبره الكبير. مروة اتعودت على التنطيط على زبر جوزها. كان فحل و قوي و هي كانت بتشفط زبره بعضلات كسها الغويط اوي. و جوزها كان من كتر متعته بجسمها و ببزازها كان تقريبا كل يوم لازم يمص بزازها و يعفصهم لمدة ساعه و بالرغم من كده مكنش بيشبع. كان كل يوم يفتح فخادها على الاخر و ينزل يشفط كل جلد و لحم كسها بشكل شهواني رهيب و ممكن يوصل انه ياكل فكسها لمدة ساعه كامله. لا هو كان بيشبع و لا هي كانت بترتاح من هيجانها. و الحمل كبر بزازها زياده و ملى جسمها لحمه و زودها فجر و خلاعه و بقت مثال حي للست اللي مفروض تكون متجوزه عشر رجاله فنفس الوقت علشان جسمها ياخد حقه. بس جوزها مقصرش و فعلا كان بيضاجعها كل ما الوقت يسمح بعد ما خلفت بنتها. النيك قل بسبب اهتمامها ببنتها الرضيعه و بكائها المستمر. بس ده ممنعش انه يستفرد بمروة كل ما الظروف تسمح. حلمات مروة كبرت اوي بسبب الرضاعه و بقت ميلفايه قبل الاوان. و الزمن فضل يسخن فجسمها لحد ما بقت بيت دعارة متكامل. مروة كانت بتعمل لجوزها كل حاجه فالسكس. لانچيريهات سافله جدا و خصوصا مع منظر بزازها الوهمي. كانت بتعشق مص زبر جوزها الكبير. كانت بتمص بمحن و شهوو. و برغم فحولة جوزها بس لما شفايف مروة كانت بترضع زبره مكنش بياخد دقيقتين الا و يكون جايبهم. جوز مروة جاب لبنه بجسم مراته بكل الطرق. من كتر ما بزازها فاجره و كبيره كان يوميا لازم يحشر زبره بينهم و هي ضاغطه على زبره و ماسكه بزازها من الجنبين و كانت بتحلب زبره حلب لحد ما يغرق فرق بزازها. و من كتر ما طيازها كانت بتوقف زبره كان بيتمنى ينيك فخرم طيزها بس هي كانت بترفض لحرمانية الموضوع بس كانت بتوطي قصاده وهي مفنساله طيزها و من كبر فردتين طيازها و حلاوتهم الراجل كان بيفرش فرق طيزها طالع نازل كل يوم لحد ما ينزل رطل لبن على خرم طيزها. مروة من يومها و طيازها مشدوده و كبيره و مرميه على الجنبين. و طيازها كبرت بعد الخلفه بشكل سكسي لدرجة ان مفيش راجل فاهلها و اهل جوزها متمناش يزني فيها. بالرغم ان من يوم جوازها و هي بتلبس عبايات واسعه عمرها ما حددت شكل جسمها بس الرجاله الخبيره كانو بيقدروا يشوفوا اللي تحت الهدوم بخبرتهم و خيالهم المتمرس فكشف اجسام الستات. و لانها محترمه جدا محدش من قرايبها حاول يبين هيجانه عليها و كانو بيكتفوا بتخيل لحمها جوه مخهم بس.
و ميرنا بنت مروة كانت بتكبر و اهتمام الام بيزيد مع البنت اكتر و اكتر و لانها بنت فمروة فضلت محافظه على عريها و سخونتها فالبيت. و فضلت محافظه على شبقها الجنسي اللي ميبانش عليها بره البيت قصاد الاغراب و فضلت محافظه لجوزها على المتع الجنسيه اللي متتوصفش و خصوصا ان لحم جسمها كان بيزيد فجر و سكس مع كل سنه بتزيدها فعمرها. و بزاز مروة عماله تكبر و جسمها بيدملك اكتر و اكتر و الزوج مبقاش قادر على بلاعة السكس اللي متجوزها اللي حرفيا جسمها قدر يخلص بالتدريج على قوى زبره و قوى خصيتيه اللي مبقوش قادرين ينتجوا مني زياده يكفي مروة و يشبع كسها الهيجان بالفطره. و بالتدريج مروة لقت نفسها ام لبنت عدت ال 11 سنه سنه و مبقاش ينفع تصوت وهي بتتنطط على زبر راجلها من وقت ما بنتها كبرت و مبقاش ينفع تتشرمط بلحمها الفاجر و تدلع فبيتها علشان حياء بنتها اللي كبرت. و حملت مروة تاني فمازن ابنها بطل حكايتنا. و مع حملها الثاني جسمها اتفجر انوثه اكتر و اكتر و اكتر و شهوتها كانت رهيبه فوقت الحمل التاني بشكل بشع و كانها لسه عروسه جديده. بس جوزها كانت صحته راحت من كتر النيك. و مروة مرحمتهوش و كانت بتدلع عليه بجسمها بشكل اوسخ بكتير اوي اوي اوي من ال 12 سنه جواز اللي عدوا. و كفايه وشها اللي اصلا - و بشهادة كل راجل شاف مروة - معمول علشان يتزني فيه بكل انواع و اشكال الزنا اللي فالارض. مروة حرفيا اتضرب عليها عشره و اتعمل عليها عادة سريه من كل راجل و شاب و مراهق فقرايبها و قرايب جوزها. و بالرغم انها عمرها ما حاولت تغري حد. بس كانت سبب فان اي راجل يشوف وشها و يشوف منظر جسمها اللي متغطي كله بانه ينزل منيه وهو بيتخيلها مرة و مرتين و ممكن توصل ان الرجاله قرايبها يتخيلوها زانيتهم مية مرة كل ليلة. جوز مروة مبقاش قادر على الكس الحوت اللي مبيشبعش و واحده واحده انشغل بشغله و هي كمان ابتدت تنشغل بتربية ابنها و بنتها الكبيره و بتصبر نفسها بلحس جوزها لبزازها القمر و كسها الفاجر. جوزها كان بيعوض ضعف زبره اللي حصل نتيجة الاستهلاك و الزمن و متاعب الحياه بالمداعبات. و مروة كانت كل ما تكبر سنه كانت بتجبره اكتر انه يعشق المداعبات دي. جوزها كان بمجرد بيشوفها باللانچيريز اللي تحتها اكبر بزاز الكون بيروح هاجم عليها مص و لحس و رضاعه هيستيريه و هي واحده واحده اتعودت تريح نفسها بايديها و تجيب شهوتها بالعاده السريه اللي مكنتش سريه لجوزها. الراجل كان كل يوم يبص على لحمها و مهما زادت سنين الجواز بيفضل منبهر. و هيجانها وصله انه كل ليله ينزل يقرب راسه بين فخادها المفتوحه وهم قافلين باب اوضتهم علشان ابنهم اللي بقى فاولى ابتدائي ميسمعش و علشان بقو مكسوفين من بنتهم اللي بلغت و بقت عروسه و داخله ثانوي. جوز مروة كان بيبرق فمراته كل ليله و هي نايمه ملط و لحمها المدملك بيشع سكس و فاتحه وراكها كانها فبيت دعاره و مستنيه ازبار الرجاله تدخل فيها. جوز مروة كان بينزل يلحس العسل اللي بينزل بغزارة من كسها و هو مبرق فصوابعها اللي بتهتك زنبورها لحد ما بتجيلها الاورجازم و تفضي فبق جوزها مية شهوتها الكتير اوي اوي. مروة كانت من نوع الستات اللي بتنزل شلال و دفعات ميه من كسها لما بتوصل لرعشات الجماع.
مروة مكنتش بتزعل من جوزها لان السكس واحده واحده مبقاش رقم واحد فحياتها. بقى قبله ارقام كتير. ولادها و مشاكلهم و مشاكل الحياه و تعب الدنيا. الامومه و حمل البيت و مصاعب الحياه طفت شهوتها بالتدريج لكن جسمها كان عكس الشهوه المكبوته. جسمها كان كل شويه بيسخن اكتر. بيفجر فجور ابن كلب. و لحمها كان كل يوم بيعدي عمال يحوش محن و وساخه و تعب جنسي مكبوت. مروة كانت عامله زي البركان الخامد بس جسمها كان بيلهلبها هي شخصيا لدرجة ان مرات كتير وهي لوحدها فاوضتها كانت بتقلع ملط و تبرق فجسمها فالمرايه و تشهق و تقول (ااااه حرام بقى جسمي تعب) و تقوم ماسكه بزازها الاتنين او بالادق تقوم شايله بزازها الفاجره المدلدله الكبيره و رفعاهم بكفوف ايديها و تنزل دعك فلحمهم اللي مدلدل من جنابها وهي رافعاهم. مروة كانت بمجرد بتلمس حلماتها كانت بتنهار فجزء من الثانيه و اوقات كان كسها بينزل عسل الشهوه بمجرد عنيها تلمح شكل شفايف كسها فالمرايه. ضعفت و لوحدها و من غير علم جوزها و ناكت كسها مره بموزه كبيره. يومها صرخت حرفيا و ولادها سمعوها بتقول فاوضتها (لاء بقااااااا انا على اخرييييييييييي) بس هي لما خرجت لولادها قالتلهم انها كانت بتتخانق فالموبايل مع واحده صاحبتها. كانت بتندم على العاده السريه بسبب حرمانيتها و بين كل عاده و عاده كانت بتشغل نفسها بتربية الاولاد. و غصب عنها بعد فتره تقوم تضعف و تنيك نفسها تاني و هكذا و الاب دوره الجنسي ابتدى يختفي تماما تماما بس اللي كان مصبر مروة ان جوزها كان لسه موهوم بلحم جسمها و كان بيعبده برغم الزمن. الزوج فضل يشتري لمراته ام جسم متناك هدوم بيت سافله و مغريه تهيج الحجر علشان تساعده يوقف زبره. و فعلا جسم مروة مع اللبس السافل كان بيقدر على فترات متباعده يوقف زبر جوزها بس طبعا كفائته مش زي زمان. بس كان بيكفيها انها تشوف زبر واقف على لحمها. زبر جوز مروة كان محافظ على حجمه و هي كانت بتتفنن فاغراءة برغم انها عارفه انه مش هيكيفها. اي ست فالدنيا بتعشق شعور ان زبر جوزها لسه مشتهيها و بينتصب بسببها. و مروة اخلاقها و تربيتها محترمين و عمرها ما عملت زي ستات تانيه كتير بقو يستلذوا و يعشقوا انهم يوقفوا ازبار الرجاله الغريبه عليهم بعريهم و لبسهم الخليع. و مع ان مروة كان عندها الجسم اللي فعلا يخلي اي راجل و حتى اي عيل صغير يتمنى يركبها بكل عنف الدنيا بس هي كانت محافظه على جسمها و مبتلبسش لبس حرام بره البيت. و حياتها كانت سعيده تماما وهي شايفه ابنها بيكبر قصاد عنيها و بنتها شاطرة و بتجيب درجات متفوقه فالمدرسه و اخلاقها الطيبه نسخه من اخلاق امها. و حياتها الجنسيه كانت راضياها بحلوها و مرها.
مازن ابن مروة مكنش يبان عليه ابدا الهيجان اللي حصله ده. ولد كيوت و امور جدا. ملامحه رقيقه جدا و ناعم جدا جدا و حتى فالبيت مطيع لامه و مش بيزعلها ابدا ابدا و بيتكسف من خياله و ده اللي خلاها ميجيش فبالها ابدا ان جسمها هيكون ليه متيم فالبيت. مكنتش واخده بالها انها بتخلق بركان سريع ممكن يفور فاي وقت زي بركان كسها الخامد اللي على تكه و يفور هو كمان. و لحد ما مازن وصل نص المرحلة الابتدائيه امه كانت مبتتكسفش تقعد باللانچيريهات الملط الوسخه الممحونه. و الغريب انها لحد الوقت ده كانت بتسيب بنتها تاخد راحتها فالبيت زيها بالذات ففصل الصيف و الحر الشديد. مروة كانت بتعتبر ابنها *** و هو فعلا كان لسه *** بريء جدا و زي ما قلنا تفكيره الجنسي الشهواني مبتداش غير فاولى اعدادي. بس قبل اولى اعدادي مروة كانت يوميا بتلبس بيبي دولز شرموطه جدا جدا و علطول قاعده بكلوتات فتله محشوره ففرق طيزها الضخمه و محشورة جوه كسها و لانجيريهات من اللي مش مغطية الكس حتى و بزازها من ضخامتها كان 90 فالميه منها دايما عريان و ملط و مدلدل من حمالات اللانچيريهات و يادوب مثلثين خفاف اوي اوي و شفافين بيكونوا مغطيين حلماتها و بس. و الحلمات علطول واقفه و تعبانه من منظر الجسم المتناك. و اوقات كتير كانت بتقعد بسنتيانه و كلوت و بس. و مروة من الامهات اللي كل سنتياناتهم و كلوتاتهم منيوكه حرفيا. و مكنتش بتتكسف من بنتها لان مفيش بنت بتتكسف تشوف مامتها كده و لا ام بتتكسف تقعد قصاد بنتها كده. بس ده مش معناه ان مروة كانت ست وحشه او سافله لان عمرها ما عملت شقاوة مع جوزها غير وهم فالاوضه و قافلين الباب. مازن ذات نفسه مره شاف امه بتستحمى ملط لما دخل الحمام و هي كانت ناسيه تقفل الباب. ولانه *** بريء مبصش اصلا عليها و اتاسفلها و مشي بالرغم انها لما دخل عليها جسمها كان محتاج دكر يركبه.
و اول ما مازن بان عليه البلوغ امه خدت بالها و ابتدت تحتشم قصاده. بس للاسف تقديرها للاحتشام خانها. اي نعم هي بطلت تلبس الكلوتات الفتله خالص خالص و سابتها فدولابها تعدي عليها الايام من غير ما تلمس كسها و بطلت تلبس اللانچيريهات الجنسيه اللي حرفيا مش بتداري ولا مللي من لحم جسمها و بدات تاخد بالها انها دايما تقفل بابها كويس وهي بتقلع ملط او وهي بتستحمى. لكن اللي بقت تلبسه بعد كده مفرقش كتير. يكفي ان مروة طول فصل الصيف مفيش حمالة صدر بتلمس لحمها فالبيت و مفيش حاجه بتلبسها غير وهي شفافه بدرجه رهيبه. و مع الوقت رجعت تتساهل تاني فلبسها قصاد ابنها. رجعت تتساهل فعريها وهي نايمه حرانه. و الواد كبر و كبر زبره. و زبر مازن طالع اكبر من زبر ابوه و هيجانه اكبر من هيجان كس امه. و اخته ميرنا جسمها نسخه من البطل اللي خلفتها. ميرنا كان جسمها فرنساوي بس بنفس طيز و بزاز مامتها. حتى الحلمات الكبيره هي هي حلمات امها الوسخه. بس عري ميرنا فالبيت موصلش ابدا انه يكون زي عري امها و خصوصا ان البنت في معظم البيوت المصريه و العربيه الطبيعيه بتتكسف من باباها و بتتكسف تقعد قصاده من غير سنتيانه او بهدوم مكشوفه اوي من فوق او قصيره جدا من تحت.
لكن ميرنا لما ابوها مكنش بيبقى فالبيت كانت بتبهدل اخوها جدا و بتتعب هرموناته المفشوخه اصلا اكتر و اكتر و اللي برضه ساعد على كده انها بتعتبر اخوها اللي اصغر منها ب 8 سنين كانه ابنها و بتشوفه لسه صغير و حتى بعد ما بلغ و كبر. و اللي زود المصيبه فبيت مروة اكتر و اكتر ان مازن مكانش يبان عليه ابدا ابدا الافكار الهيجانه المنحرفه و عمره ما بص بشكل مباشر على محارمه و بالعكس و مش تمثيل هو فعلا كان بيتكسف جدا جدا جدا من عريهم في بداية مشاعرة الجنسيه اللي ابتدت بعد ابتدائية.
نأسف على الإطاله و لكن كان ضروري نعرف كل الملابسات و الظروف اللي ممكن تتجمع فاي بيت طبيعي و بتولد رغبة و شهوة تجاه المحارم المحرمه. الملابسات دي للاسف معظم و يمكن كل المواقع الطبيه النفسيه او الدينيه بتتغافل عنها تماما و اوقات بيذكروها بس فترتيب متأخر و طبعا دراسات كتير ليها وجهات نظر كتير بس بشكل عام و في مجتمعنا العربي هم لخصوا اسباب شهوة المحارم بشكل سطحي جدا و بشكل حكم و مواعظ و هنسرد بعض النقاط اللي وصلتلها معظم الدراسات و و التحليلات العربيه لتولد شهوات جنسيه اتجاه المحارم طبعا و بشكل سطحي فج بيلبسوها فالجانب الديني و الايماني و طبعا مش قصدي اقلل من الجانب ده لانه اكيد ليه دور كبير في هداية اللي بيحسوا بشهوة محارم و بيخليهم يندموا و منهم طبعا الجانب ده بيمنعه انه يكمل بس معظم الاولاد و المراهقين بيفضلوا مكملين خصوصا ان الشهوة الجنسيه فبدايتها بتكون كبيره جدا. و طبعا تحليلاتهم السطحيه البعيده كل البعد عن الواقع زي اتهامهم لفئات شعبيه فقيره بان ده منتشر بينهم و ده ظلم و افتراء لان عادي فيه ناس ميسورين كتير بيحصل فبيوتهم كده. و طبعا منسيوش فتحليلاتهم الهبله فكرة الزحمة في مكان السكن و ان كذا حد في اوضة واحده و ده كمان ملهوش اي علاقه بالواقع. و غيرها من الاسباب اللي فعلا لما تقراها تحس ان الدكاتره و الشيوخ دول في وادي تاني و لا يفقهوا اي شيء عن الوضع. كلامهم عايم و مايع و حكم و امثال . و يمكن الحاجتين الوحيدتين اللي صح في تحليلاتهم هم اللبس السافر فالبيت من الستات قصاد محارمهم من الاولاد و الاخوات و تاني مشكله هي عدم الحياء من الذكور فالبيت و الاطمئنان لهم بشكل كامل. تاني حاجه اغفلتها كل الدراسات و المواقع اللي للاسف لم اجد انسان عاقل وحيد يتحدث بصدق عن هذه المشكله و هي الاصعب في نظري. وهي مشكلة الشهوة الجنسيه. معظم المواقع سواء مواقع الاستفسارات الدينيه او النفسيه و معظم اخبار الصحف و المجلات هي عن حالات زنا المحارم!!؟؟ و لم اجد اي انسان يتحدث عن الشرارة التي اشعلت النار. كلهم يتكلمون عن النتيجه و ينكرون و لا يتحدثون عن السبب و هو هياج الذكور على جمال و انوثة محارمهم و كانه حاجه مبتحصلش. و لو قلنا ان زنا المحارم موجود ب نسبه لا تتجاوز 10 فالمائه من بيوت العرب و بتكون حالات علاقات جنسية و عاطفيه كامله بين المحارم فان الهيجان و الانجذاب الشهواني الجنسي لمفاتن و اجسام المحارم اعتقد بيوصل لنسب كبيره جدا ممكن توصل لاكتر من 50 فالمائه من البيوت و معظمها بيكون هيجان و تعب جنسي فالسر. و زي ما قلنا بالاخص فالمجتمعات المنغلقه اللي الستات فيها مبتخرجش من بيتها و بالتبعية فالمراهق حرفيا مبيشوفش غير اهل بيته و بس.
الحلقه القادمه سنعود لسرد ما حدث بين مازن و امه مروه. في انتظار النقاش الجاد و التعليقات. و مع سؤال الجزء و اتمنى من القراء الاجابه فالتعليقات (لو خيروك تتمتع بجسم مماتك اللي مجننك جنسيا و تاعب شهوتك بدون عقاب هتوافق ولا هترفض؟)
الجزء 5
(عذرا على الملل في الاجزاء السابقه و التي تعمدت فيها اظهار شخصيات الام و الابن بشكل تفصيلي يشمل كل تطوراتهم الجنسيه. قراءة ممتعه)
مازن فضل مبرق فجسم مامته العريان بالكامل قصاده. و استغل ان تليفون البيت رن و امه ردت على صاحبتها و انشغلت و كانت بتدور على حاجه فالكومودينو اللي جنبها و لمدة 5 دقايق مروة ممددة قصاد ابنها الهيجان و ابنها طالع نازل بعينيه بيزني فكل نقطة فجسم امه. و مروة موطيه بالجنب و حمالة قميص النوم واقعه من جنب و عماله تقع و بزها اليمين اصلا تلات تربعه متعري و باظظ من الجنب و عمال يتعرى و يتعرى و مازن شاف حلمة بز امه عريانه بالكامل. برق و زبره ارتعش و عرق و امه لسه مش واخده بالها. و بزها ابن كلب يغري اي حد حتى ابنها و قميص نومها مرفوع كله من تحت و فردة طيزها اليمين بقت عريانه بالكامل و الكلوت مغري و فخادها ناعمه اوي و مفيهاش شعرايه واحده. مازن بحلق فطيز امه الكبيره و فضل ينزل بعينه كأنه بيمصمص لحم امه بعينيه و ووصل لركبتها من ورى و كانت مغريه جدا جدا و خلاص زبره هينزل لبن فاي لحظه بسبب جنب امه العريان بالكامل و بزازها اللي باينه تحت قميص النوم الشفاف. و فجاه مروة خلصت كلام فالتليفون و حطت سماعة الارضي و بصت لابنها و عدلت حمالة قميص النوم و بطريقه عفوية مسكت بزها اليمين الكبير اللي كان خارج بره قميص النوم. مسكته و شالته و خدت بالها ان مازن متنح فبزها. متنح و مركز و عرقان جدا و عينه تعبانه اوي وهي باصه على بزها.
مروة اتخضت من بصة ابنها الصغير و لمحت زبره واقف و باين جدا و فجاه التليفون رن تاني.
مروة ضحكت و حاولت تداري ارتباكها المفاجيء اللي حست بيه لما حست ان ابنها باصص عليها و قالت : شكلهم كدا مش عايزينني اتكلم معاك. معلش يا حبيبي. و ردت على التليفون. حاولت متركزش فعين ابنها. و مازن كان ناسي نفسه و باصص على كس امه اللي متحدد تحت كلوتها الخفيف. مروة كان صاعقة كهرباء ضربتها لما لقت ابنها مبرق فكسها. كانت قادرة متبينش على صوتها و هي بتتكلم فالتليفون الارضي. كانت بتكلم باباها جد مازن و بطريقه عاديه شدت قميص نومها من تحت علشان تغطي كسها و مخدتش بالها ان بزازها خلاص تكه و هتتعرى و تخرج من حمالات قميص النوم و البزين خرجوا بره منطورين على الجنبين. عنيها لمحت وش ابنها اللي برق فبزازها و فتح بقه حته صغيره من الصدمه لما شاف منظر بزاز مامته بتخرج و بتترمي على الجنبين و الحلمات واقفه جدا جدا. مروة بحركه عفويه مسكت بزازها الاتنين مكسوفه و بان على صوتها وهي بتكلم باباها و رفعت بزها الشمال لفوق و دخلته جوه هدومها و رفعت البز التاني و الحمالات ساقطه خالص و حلماتها برضه عريانين بالكامل و بصت قاصده على مازن. و اتخضت لما لقت زبر ابنها بيرتعش اوي تحت الهدوم. و مازن شاف عنيها بصاله و ارتبك. معرفش يداري زبره اللي واقف وراسه تخينه جدا. مروة خلصت مكالمتها بهدوء و طلبت بهدوء من ابنها انه يخرج و هتبقى تكلمه بعدين علشان حست انها محتاجه تنام.
مازن قلق من تصرف امه و خاف انها تكون حست بنظراته. زي اللي على راسه باطحه. و اترعب و تفكيره الخائف صورله ان امه كانت واخده بالها من زمان و ان هو ده الموضوع اللي كانت هتكلمه فيه. و فضل فاوضته مرعوب من جواه. و مروة فاوضتها بتفكر هو ابنها كان باصصلها ولا بيتهايألها. طب و زبره اللي كان واقف اوي و نظراته اللي كانت بتاكل بزازها و كسها. وزي اي ام طبيعيه مروة صرفت عن بالها اي تفكير مريض. مفيش ام بتفترض ابدا شهوة الابن ناحيتها و لما اخيرا بتكتشف ده بيكون فات وقت كبير اوي اوي. مروة تفكيرها هداها ان ابنها اكيد بيتفرج على سكس كتير و ده سبب انتصاب بتاعه. و لانها اصلا كانت مكسوفه تكلمه فالموضوع ده لقت ان الاحسن باباه هو اللي يكلمه.
مازن كان خايف و متوقع ان امه هتغير لبسها قصاده و انها هتبهدله. لكن العكس حصل لما لاقاها لابسه قميص النوم العريان هو هو باقي اليوم حتى لما قعدت جنبه بتذاكرله كانت سايبه بزازها عريانه بالكامل و حلماتها باينه اوي. امه كانت لازقه فيه اوي و دراعه لازق فبزها كله من الجنب. ضعف و عرق و مكنش مركز. امه خدت بالها من توتره. شكت ان اللي بيحصله هو هو اللي حصله الصبح. و لمحت عينه تاني مبرقه فبزازها من فوق. مازن مستحملش ان بزاز امه جنبه و عريانه كده و حلماتها باينه كده اوي. و مخدش باله ان امه شايفه عينه الزانيه فلحمها. و فلحم بزازها و فلحم بطنها اللي بين لحم بزازها.
مروة اتخضت و فجاه سألت ابنها : مازن انت كويس. مازن تهته و بص فالكتاب : اه اه كويس حران شويه بس. و فجاه مروة عملت حركة مجنونه و قامت وقفت قصاد ابنها و فجاه نزلت حمالات قميص نومها و وفجاه وقع كله فالارض و بصت فوش ابنها و قالتله بعصبيه (مازن انا هدخل انام شويه) و فجاه مروة خدت بالها ان بزازها خرجت تاني من الهدوم لما قامت بسرعة. و مازن كان بيتهته و عينه مبرقه فبزاز مامته اللي قصاده ملط. امه خلاص اتاكدت من نظرة عينه. لما شافته متنح فحلماتها اوي اوي. و الهيجان بيشر منه. قامت شاخطه فيه و قامت شداه من ايده و صرخت : اوووم كده وريني نفسك. قامت شداه و برقت لما شافت راس زبره واقفه و رافعه هدومه من تحت قامت صرخت فوشه : انت بتبص على جسمي و بتاعك واقف ليه كده. و فجاه مازن شهق و فجاه مروة شافت اللبن بيخرج من مسام هدوم ابنها. و مازن غمض عينه و قال غصب عنه اااااه ااااه اااااه. مروة كانت مصدومه و صرخت تاني و لطشت ابنها بالقلم و صرخت فيه : تستحمى و تجيلي الاوضه اكلمك.
مروه مكنتش مصدقه. كانها كانت بتحلم و دخلت اوضتها عيطت. فضلت تعيط. مفيش ام طبيعيه او حتى غير طبيعيه ممكن تستحمل حقيقه زي دي. حقيقة ان ابنها بيشتهيها جنسيا. حاولت تقنع نفسها ان السبب برضه هو فرجته على البورن. بس المره ده مقدرتش تصدق نفسها. ولما اتكلمت معاه بعصبيه بس مقدرتش تكلمه انه هيجان عليها.
مروة : انت دلوقتي كبير و مفروض تعرف الحرام و اللي مش حرام. انا خدت بالي انك بتتفرج على قلة ادب. ده حرام. و بيضعف صحتك. بلاش اللي بتعمله بايدك تاني.
مازن معرفش يرد عليها. خد باله ان امه لاول مره تلبسله روب مقفول مغطي جسمها كله. خد باله انها مش لابسه سنتيانه. محاولش يبص كتير. امه كانت متعصبه و على اخرها. صرخت فيه (و تحاول تخبي حاجتك دي. انت عندك اخت كبيره و انت كمان كبرت).
مروة مجابتش سيره خالص عن اللي قالته لابنها. و بالليل وهي نايمه فكرت فاللي عملته. ازاي خضتها و عصبيتها خلوها تتصرف كده. مروة لاول مره تنام و هي قافله باب اوضتها. مكانتش مستحمله الحر و نايمه بالكلوت و بس و باقي جسمها ملط. و المروحه جايبه هوا سخن من كتر الحر و جوزها فالشغل ورديه مسائيه. مروة افتكرت المشهد كله. افتكرت و هي بزازها ملط قصاد ابنها افتكرت انها وقفت ملط قصاد ابنها. افتكرت تبريق عيون ابنها لبزازها وهي بتتعرى. افتكرت صوت ابنها و هو بيقول اااااه و مني زبره من قوته و كميته الكبيره خرج من كلوته و خرج من شورته الخفيف. مروة لقت نفسها بتفتح وراكها غصب عنها. حست بهيجان لما افتكرت. زبره كان ضخم اوي. مروة غصب عنها لمست كلوتها. زنبورها اللي حجمه كبير اوي واقف جدا جدا و مبلول جدا. اتنهدت و فجاه دمعت و فضلت تدعي بانها مكنش قصدها و تدعي **** يسامح مازن. كانت بتكلم نفسها بصوت عالي (مكتش قصدي اغريه. الواد هيضيع مني. الواد هيجان عليا.). صوابعها كانت على زنبورها و بيتحركوا بشويش اوي و مروة كانت بتعمل عاده من غير ما تحس. لا اراديا. و فجاه مروة نسيت نفسها و دخلت كف ايديها جوه الكلوت و مسكت لحم كسها و لاول مره من فتره كبيره مروة تعمل عاده سريه. بس المرادي كانت عاده سريه عنيفه جدا جدا جدا و بشعه لدرجة انها عيطت جامد وهي فالرعشه.
بس قبل ما نتهم مروة. تخيل عزيزي القاريء الهيجان ان مامتك او اختك او مراة اخوك او مراة ابوك او بنتك حتى. تخيل واحده منهم شفتها وهي متنحه فشكل زبرك. تفتكر هتحس بهيجان فزبرك ولا لاء!! تخيل كده لو مامتك جابتهم من كسها و هي بتزني بعنيها فزبرك. غصب عنك هتهيج و هتعمل عاده سريه بعدها علطول. طب ليه نقبل ان الزبر يحس بكده و نحرمه على الكس. مروة حست ان فيه ذكر مبرق في لحمها. زبره واقف على لحمها. بيجيب لبنه بسبب لحمها. دي شافت زبره وهي بينطر. وهي وقفت قصاد ابنها ملط. بزازها مهيجه زبر ابنها. و برغم ان نيتها كانت طبيعيه بس حست وهي بتنيك كسها انها زانية ابنها و ضميرها كان مأنبها اكتر من كسها الممحون.
(على فكره انا ككاتب حصل ده معايا شخصيا و ماما لما اكتشفت هيجاني عليها وقفت قصادي و قلعت ملط و جاتلها حالة جنون وفضلت تقول كلام زي : عايز امك. هيجان على امك. لدرجة ان ماما قالتلي وهي بتصرخ: ما تيجي بالمره تريح بتاعك جوه جسمي يا وسخ. وبعدها عملت عاده فالحمام علطول. وده حقيقي مائه بالمائه ولا اختلقه- الكاتب)
علشان كده لو حابب تهيج امك و تعرفها انك نفسك انت و هي تكونوا عايشين زاني و زانيه تحت سقف واحد اول خطوه بتكون انك توريها حجم زبرك و توريها تعبه. متلبسش كلوت فالبيت. استغل ان ابوك مش موجود. استغل ان مفيش اخوات موجودين. و البس شورتات خفيفه. لو زبرك كبير امك هتاخد بالها و انت مش خسران حاجه. يا اما هي هتستغرب و هاتقولك انت مش لابس اندر ليه؟ يا اما هتزعقلك و تقولك (مينفعش تقعد كده فالبيت انت كبير؟) يا اما مش هتتكلم معاك فالموضوع. و معظم الولاد اللي بيطبقوا الفكره دي بيتجنبو يبصوا على امهاتهم. بيكونو براء تماما. امك لو متكلمتش خليها تشوف حجم و شكل زبرك كل يوم. بس متزودهاش. و متفتكرش انها مش واخده بالها. الام بتكون صايعه و فاهمه كل حاجه. و تعرف شكل الزبر الحلو كويس. و واحده واحده بينلها ان زبرك بينتصب عليها.
(انا شخصيا كنت بخلي زبري يقف كل ما اتكلم معاها و عيون ماما كانت بتتابع لحظات انتصاب زبري الكبير شويه. وكنت بستغل ان مليش اخوات وابويا مشغول و كنت تقريبا عودت ماما انها تشوف منظر زبري تحت الهدوم. و اشمعنى يعني ما هي هي اللبوه كانت بتقعد قصادي علطول مبينه لحم جسمها.)
و ده اللي حصل مع مروة. مازن اتاكد ان امه خدت بالها من هيجانه عليها وفعلا من يومها امه بتغطي جسمها قصاده. بس استغرب انها مكلمتهوش فكده. خمن انها مكسوفه. وبدل ما جسم امه يهديه بعد ما اتغطى بقى هيجان اكتر على امه. فضل لمدة 3 سنين نفسه ينيك امه. مازن خلاص هيدخل اولى ثانوي و عنده 15 سنه ولسه مش عارف يبطل تعشير على امه. مش عارف يبطل فرجة على لحمها وهي بتستحمى. جسمها بقى ابن كلب اكتر. زبره كبر. مبقاش عارف يداريه مهما عمل. زبره تخن اوي اوي و طول اوي و حصله نمو رهيب. و علطول واقف فالبيت على امه. ايوه فيه امهااات تاعبه ازبار ولادها اوي. و اكيد قراء كتير شافو صور الديوثين اللي بيتجسسوا على امهاتهم و بيصوروهم و بيعرضوا صورهم على النت من كتر هيجانهم عليهم. و بصراحه بيكونوا امهااات يجبروا اي ولد يتمنى يكونوا امهاته. و تلاقي الولد بيقول فسره (يا لهوي دي لو امي كان زماني زنيت معاها و جبت منها عيال). و بعض الاولاد من شدة هيجانهم و عشقهم لاجساد امهاتهم بيحلموا فعلا انهم يحبلوا امهاتهم بالذات الامهات الصغيره الحلوه. و بيتخيلوا ان بطون امهاتهم بتتنفخ بسبب ازبارهم. فكرة تهيج اوي ان ماما تقعد على زبرك و تشفطه بكسها كانها مراتك و بتترقص على زبرك كانها زانيتك.
مازن ساعة ما كان بيلمح حته فجسم امه ملط كان علطول بينيكها بعينه. و مروة كانت فبداية الاربعين و جسمها فورتيكه و ميلفايه يتمناها كل زبر بيفهم فالستات.3 سنين كامله قدروا ينسوا مروة الموقف اللي حصل او يتهايألها انها نسيت. لان مازن ابنها لما زبره كبر خالص و بقى مفيش مفر انها تلمحه كل يوم رجعت و افتكرت تاني ان فيوم من الايام ابنها جاب شهوته قصادها و عليها وهي ملط. مروة رجعت تخاف ان زبر ابنها لسه بيقف عليها. بس للامانه زبر ابنها كان مش واقف. مازن كان بيحاول علطول يحافظ على اعصابه قصاد امه. و خيبة الامل فانها ترجع تتعرى قصاده كانت مالياه. و فضلت فترة كبيره جدا تلبس فالبيت كان فيه راجل غريب. لكن مازن كان لازم كل ما الفرصه تتحقق يقوم قالع عريان من تحت وهي بتستحمى و يعمل عاده سريه لزبره الكبير و مروة امه بتستحمى لايف قصاده. و لما اخته و ابوه مش موجوديين بيستغل لو كانو نايمين و يتفرج على امه بس من غير ما يقلع. لكن قصاد امه كان دايما بيخللي زبره يفضل نايم. و لان زبره ضخم اوي يعني كان 19 سم و هو لسه فاولى ثانوي و لسه مراهق صغير فزبره كان وهو نايم باين انه زبر كبير واقف. و مازن كان خلاص على اخره من امه. لحد ما فيوم رجع من المدرسه و قعد يذاكر وكان فاواخر اولى ثانوي و اخته كانت اتجوزت و سابت البيت و ابوه فالشغل و فجاه سمع صوت ااه مكتومه. اتسحب و بص من خرم الحمام. امه ملط ملط و بتعمل عاده سريه و مغمضه و رافعه رجلها فوق الكبانيه و مفنسه طيزها لباب الحمام. و فجاه مازن بص على الطربيزه اللي قصاد باب الحمام من بره و لقى امه ناسيه الكلوت و السنتيانه و البيچامه و الاسدال. فضل متنح وهي بتنيك نفسها جوه. زبره وقف اوي. قلع هدومه كلها و مدد رجليه على الارض و هو بيتفرج على امه الجامده الممحونه. و نزل دعك فزبره جامد اوي و عمال يقول فسره (احو يا منيوكه نفسي اركبك اوي. نفسي اعشرك يا ماما. نفسي انكحك يا ماما. نفسي ادخل فلحمك كله يا ماما. اااه يا ام جسم مهتوك). مازن مكنش مصدق ان امه بتعمل عاده زيه. امه هيجانه زيه. بس هو هيجان عليها وهي مش حاسه. و فجاه الباب خبط و الجرس رن. و مازن عمل حركه مجنوننه و خبى البرا و السنتيانه و البيچامه و ساب الاسدال لوحده و ساب الباب يخبط و شاف امه متعكننه جوه الحمام لانها خلاص كانت هتجيب شهوتها و ملحقتش و لسه الجرس بيرن تاني و تالت. و دخل اوضته عمل نفسه نايم و سمع امه بتفتح باب الحمام بعد ما الجرس بتاع الباب رن كتير. و فجاه امه جاتله اوضته متعصبه (انت مش سامع الباب يا مازن. تعالى اقف مع السباك). مازن عمل نفسه كان نايم و كان هيصرخ اول ما شاف امه. مكنش متخيل ان الاسدال لوحده هيكون خفيف كده. دي بزازها متجسمه و مدلدله و بتتمرجح و الاسدال لازق فجسمها لزق و محدد وسطها و طيازها و داخل ففرق طيزها اللي من غير كلوت. وواضح ان خطته نجحت و امه لبست الاسدال على اللحم بسرعه علشان تفتح الباب. و مشيت قصاده ترقص بطيزها وهو زبره وقف على اخره. و بزازها المتجسمه الضخمه واصله لحد نص بطنها و منفوخين و زانقين الاسدال بينهم و بيتمرجحوا بشكل باين جدا جدا.
مازن هاج فشخ من فكرة ان امه فتحت الباب للسباك كده. و برغم انها واضح انها فتحت للسباك بسرعه و دخلته و دخلت تنادي مازن بس مازن كان هيجان لمجرد فكرة ان السباك لمح امه و لمح جسمها الشرموط. و السباك كان لسه بيقلع الجزمه و بيحضر عدته جنب باب الشقه. و مازن خد باله ان السباك مكسوف يبص على امه و امه كمان سرعت خطوتها علشان تدخل اوضتها علطول تلبس حاجه تسترها. و السباك لما دخل الحمام مازن اتسحب و بص على امه من خرم الباب و كانت لسه هتبتدي تقلع الاسدال. و من جنان مازن و علشان خلاص مبقاش قادر قام مصرخ (ماما ماما الحقي فيه فار فيه فار). و فجاه وقف وبعد عن الباب و امه خرجت بالاسدال و السباك خرج من الحمام. مروه اتخضت و افتكرت ان فيه فار بجد و سالت ابنها و مازن قال شفته بيجري على المطبخ. و مازن مركز مع جسم امه. و مع نظرات السباك. اللي حرفيا مشالش عينه من على جسم امه مروه. السباك عرض يساعد و دخل المطبخ و مازن دخل لقى امه ماسكه عصاية و بتدور فوق الدواليب و بزازها منفوخه جدا تحت الاسدال. السباك مبرق فام مازن. مازن واخد باله ان السباك بيلمس زبره. مازن زبره وقف جدا. جدا. عمر ما زبر مازن هاج على امه كده ابدا. الاسدال اللي مغطيها بالكامل محدد كل تفصيله فلحم جسمها الوسخ. محدد شكل فخادها و طيازها. السباك عينه بتزني فمروة. و مازن ابن مروة عيونه بتزني مع عيون السباك فجسم امه. السباك مبرق فحلمات مروة. و مازن راس زبره هتخرم البنطلون. مازن عرقان. حس بهيجان لما راجل هاج على امه. يمكن ساعتها اتطمن انه مش الوحيد اللي بيهيج عليها. او يمكن لانه كان نفسه حد يحس بمعاناته فانه يعيش مع الست الجامده دي فبيت واحد. من كتر ما هو مش قادر يزني فامه حس بمتعه فان راجل غريب يعرف طعم الزنا فلحم امه الحلو. و فجاه السباك اتجنن ولزق فطيز مروه و عامل نفسه مش قصده (وريني كده يا مدام ممكن يكون هنا) و مروة حست بزبره و بعدت نفسها و الابن مش مستحمل. و مروة خرجت من المطبخ مكسوفه و سالت ابنها (انت متاكد شفت فار).
السباك حاول يداري اللي عمله و توقع ان مازن برضه يمكن بيتهايأله و دخل يكمل شغل فالحمام. و مازن وقف معاه. مازن كان مستني السباك يمشي علشان يدخل يضرب عشره على اللي السباك عمله مع امه من شويه. مروة ندهت ابنها و ادتله فلوس و قالتله (حاسب الراجل لما يخلص. انا هدخل انام شويه). مازن اتضايق لان امه برضه قفلت باب اوضتها. و هو خلاص نفسه ينيك لحمها. وباب اوضتها كان لحسن حظه قصاد باب الشقه على صالة توزيع صغيره. و لما السباك خلص و وقف يلبس جزمته مازن قرر. و برغم انه معاه الفلوس قام فاتح باب اوضة امه بشويش اوي وقال للسباك قبلها (معلش يا عمو هجيب فلوس من ماما). السباك برق. مروة نايمه و سريرها فوش باب الاوضه و نور اوضة التوزيع منور و هي رايحه فسابع نومه. مازن برق. امه نايمه بقميص صغير خالص و مرفوع و رجليها ملط و فاتحه وراكها ونايمه على ضهرها. السباك كان واقف و استغل ان مازن مش شايفه و فضل باصص. تنح فكس ام مازن. تنح فجسمها العريان. ومازن معملش صوت جوه. و استخبى بس كان شايف فمراية الدولاب ان السباك واقف و بيدعك زبره. مازن لمس زبره اوي. تنح فلحم امه. كان عارف ان السباك دلوقتي بيزني فيها فخياله. مروه رايحه فسابع نومه. و كسها متحدد جدا. و السباك شايفه بوضوح. وشايف ازاي فخادها حلوه. مازن مكنش قادر يقف على رجله. فكرة انه حرفيا بيفرج لحم امه لراجل غريب كانت هتخليه يفقد وعيه من الاثاره. مازن اتسحب و طلع للسباك اللي بقى عرقان و دايخ من اللي شافه و ساب باب اوضة امه مفتوح وقال للسباك بصوت هيجان اوي (ننن نسيت يا عمو دي ماما سايبالي الفلوس). مازن اتسحب دخل اوضته اللي كانت على نفس اوضة صالة التوزيع و بص من ورى الباب و شاف السباك لسه مبرق فلحم امه. السباك بيقرب و بيبص على اوضة مازن وخايف انه يشوفه بيبص على امه. السباك نسي نفسه و بدا يزني بجد فلحم ام مازن. الراجل كان بيحك زبره بايده و بيلحس شفايفه. و مش مصدق جمال الفخاد و الكس اللي متعريين قصاد عنيه. و فجاه حس ان مازن راجع فدور وشه. السباك كان بيتهته وقال لمازن بصوت مبحوح (ممكن كباية ميه معلش). و مازن ملى كبايه من المطبخ بسرعه و بص وهو راجع من بعيد لقى السباك مطلع موبايله و بيصور جسم امه فيديو. بيصور و مزوم على جسم مروة امه. و احساسه كان رهيب وهو شايف لاول مره راجل بيصور لحم جسم امه. مازن مستحملش و دارى نفسه و دعك زبره بشهوه و السباك نازل تصوير وتسجيل و زنا فلحم الست اللي خلفته. ادي اخرة تخبية جسم الام عن ابنها بدون علاج لشهوته. الشهوة اتحولت لدياثة و اتحولت متعة في التعريص. و من الموقف ده ابتدت رحلة الدياثه على لحم مروة من ابنها و اللي وصلهم لسكه معرفوش هم الاتنين يرجعوا منها ابدا .سكة زنا المحارم بين الام و ابنها. سكة العلاقة الجنسيه الكامله بين ابن و ابنها.
مروة طبعا معرفتش ان السباك صور لحم جسمها بخطه من ابنها. و مازن اليوم ده عشر كتير على امه. و دخل عليها تاني و هي نايمه. طيازها عريانه ملط و كلوتها صغير جدا. بزازها باينه بالكامل تحت قميص النوم الشفاف جدا. و لاول مره مازن يقرب ايده . لمس بز امه بكف ايده. حسس على حلمة بز امه. حسس عل كل تدوير بز امه. حس بطراوة بز امه. حس بسخونة بز امه. و عرق و ركبه خبطت فبعضها. و اتسحب و خرج. و رجع تاني. كان هيتجنن. شاف امه فاتحه رجلها و كلوتها الصغير محشور جوه كسها. الواد سجد قصاد كس امه. قرب مناخيره. مروه على ضهرها و رايحه فسابع نومه. مروة نومها تقيل شويه. و ابنها وشه لازق فكسها. عارفين كام ابن عمل الحركه دي. قرب من كس امه و شم ريحته.
(الكاتب- ريحة كس ماما من الحاجات اللي عمري شخصيا ما انساها. ريحة كسها و شفايف كسها اللي كانت مدلدله بره الكلوت زي بطلة القصه مروه.)
و فجاه مازن برق فكس امه و طلع لسانه بشويش و قام لاحس زنبور امه اللي متحدد فالكلوت. مازن مكنش مصدق نفسه. و قام لامس زبره و هو شايف كلوت امه مبلول بلسانه لما لحسه. و بعد كده وقف قلبه بيدق. بص على وش امه. قرب وشه. زبره على اخره. ماسك زبره. بيوطي براسه و بيقرب شفايفه من شفايف امه مروة اللي تتاكل اكل. مازن قال لنفسه وهو هيجان (يلعن ابو شفايفك يا ماما ازاي حلوين كده) و قام بايس امه بوسه رقيقه خالص و بعد. امه لسه نايمه و مش حاسه بحاجه و هو كان هيغم عليه من اللي عمله و طعم شفايف امه ولع زبره على الاخر. قليلين اوي اللي داقوا شفايف امهم بشهوه. و قليلين اللي حسوا بسخونة لحس شفايف امهم. و مازن قرر من اليوم ده انه لازم يدوق جسم امه كل يوم و كل وقت.
الجزء 6
----------
مازن مكنش يعرف ان اللي عمله فامه بعفويه ده حطه على اول سلمة فسلم الدياثة و التعريص. مازن من كتر عشقه لمامته و جسم مامته و من كتر ما هو بيتمنى يفضل شايفه متعري و مكشوف شهوته حصل فيها خلل. و اللي زود الخلل ده انها بقالها كتير مخبيه جسمها عنه من ساعة ما زعقتله لما مقدرش يمنع عينه انها تهيج على بزازها و لحمها. مازن من كتر ما جسم امه بالنسباله بقى معنى العهر مبقاش مصدق نفسه. بقى نفسه عيون تانيه تنبهر بيها زيه. بقى نفسه عوراتها كلها تتكشف قصاد ازبار ناس تانيه غريبه. علشان يشوف نظرات الزنا فعيون اللي بيهتك امه الجميله. مازن لما فجاه قرر انه يخبي هدوم مامته و هي بتستحمى و انه يخطط فلمح الزمن بانه يخلي امه تلبس اسدالها بس على اللحم الجنسي ده و انها تضطر تفتح لراجل غريب بالشكل ده. الشكل اللي يوقف زبر اي راجل. تخيل نفسك شايف مامتك ولا اختك و لا مراة اخوك لابسه اسدالها اللي مغطي شعرها و رقبتها و ايديها و مغطي كل جسمها بس اسدالها خفيف اوي و لازق على اللحم. تخيل مامتك او اختك او مراة اخوك او حتى اخت مراتك لابسين اسدالهم على اللحم ملط من غير سنتيانه ولا كلوت و بزازهم متجسمه و كبيره. البزاز المصريه المتغطيه الوسخه الكبيره.
مازن بعفويه متع راجل غريب بلحم امه اللي خلفته و كبرته. امه اللي بيعبد لحم جسمها من جمال شكله. و السباك يومها متوصاش. زنا فام مازن و نكح كل حته فجسمها بعينه. و زبره هاج على عورات ست محترمه. بس بصراحه مروة فعلا كانت من الامهات اللي اجسامها تتعب اي ابن. اللي امه شبه مروة يعني بجد من حقه يتعب. غصب عنه هيعشق اجسامهم. لبسهم الخفيف. لبسهم السافر. و اجسامهم السافره. و العيال مكبوته و ازبارها تعبت من اللي بيشوفوه فالشارع. العيال مبتستحملش فخاد امهاتهم الملط. مبيستحملوش بزاز امهاتهم الملط. امهاتهم اللي يستاهلوا الهتك من اي دكر.
اسف على المقدمه الطويله اللي فاتت. بس الدياثه مش سهله و اثرت فحياة مازن كلها. مازن كمان بعد ما اتجنن و اتجرأ و حسس على بزاز امه و لحس كلوتها اللي لازق فكسها حس بطعم امه و ابتدى يعشقه. ما هي الام الحلوه اللي شبه مروة بطلة قصتنا ام مازن طعمها حلو اوي. و اي ابن يقدر يدوق طعم امه زي مازن. بطرق عمليه كتير. زي ما مازن عمل بعدها بيوم. نام جنب امه و لازق فيها و حسس بطريقه عفويه على بزازها وهو بيقوم. و الجميل انه كان بيكلم باباه اللي واقف جنبهم. ببساطه حسس على بزاز امه كلها كأنه بيسند. يمكن مروة مفهمتش غلط. بس هو دخل علطول الحمام يعشر على طعم بزازها. و بعدها بيوم ندهتله و هي نايمه علشان يجيبلها كباية ميه. و لما جاب الميه و دخل اوضة امه لاقاها بقميص نوم سخن اوي. كانت عريانه من فوق اوي. طبعا هي غطت جسمها الحلو من تحت علشان هي كانت لسه بتتكسف من ابنها. بس بزازها كانو ملط. مازن ساعتها برق. بزاز مامتك لو حلوه اوي ادخل اتفرج عليها و هي نايمه و هتحس ان زبرك هينطر لوحده. مازن برق فنقط الميه اللي بتتسرب على رقبة امه و هي بتشرب. قطرات الميه بتنزل علر فرق بزازها الكبيره. مازن اتجنن و زبره وقف اوي. مسك منديل و نشف الميه بعفويه. بس وهو بينشف مسك فرق بزاز امه بايده و مسك جلد رقبتها و تنح فشفايفها. و هي كمان خدت بالها ان ابنها متنح فشفايفها. مازن مهمهوش ان امه تحس بيه. ده كان قاصد يمكن يزني فيها قصاد عنيها علشان يثبتلها انها ام مهتوكه و كسها بياكلها. وفعلا مفيش ام جسمها حلو زي مروة كده غير و هتلاقيها شرموطة سرير و هيوجه. و بجد محظوظين اوي الولاد اللي امهاتهم كده. و يمكن متعوسين بسبب اللي وصلولوا بسبب جمال امهاتهم.
مازن بقى يهزر كتير. دمه خفيف و مامته بتحبه اوي. و على فكره برغم هيجانه ده على امه و برغم زناه فجسمها كل يوم بعنيه و ادبه و قلبه و زبره و شهوته كلها بس مازن برضه كان مؤدب و جميل و كيوت قصاد اي حد. حتى امه كانت يمكن نسيت انها زعقتله زمان. و انها شافته هيجان عليها. بس مروة حركات ابنها رجعت ذكرياتها. خدت بالها ان الواد بيمسك لحم جسمها كل يوم. كل يوم كذا مره و بطرق كتير.
فمرة يلزق فطيزها وهم بيحركو الدولاب. امه مكانتش عامله حسابها و كانت لابسه قميص نوم خفيف و قصير اوي. شفاف سنه و كلوتها الكبير بابن. كلوت مغطي كل طيزها. بس كلوت خفيف اوي اوي. و مخلي طيازها الكبار واخدين راحتهم و محدوفين على الجناب. خفيف اوي. كانت نايمه و صحيت علشان تدور على شاحن الموبايل. و متعرفش ان مازن هو اللي سايبه قصد ورا الدولاب. الواد بقى يخطط خطط هبله و سهله بتخليه يجرب حلاوة الزنا فماما الحلوه اللي جمالها بيجبرة يعمل كده. مروة مخدتش بالها ان ابنها دخل الاوضه من بابها الموارب. ابنها مبرق فطيزها الحلوه. و مازن كان قالع الكلوت و لابس شورت خفيف جدااااااا. زبره عمودي على جسمه. زاويه 90 زبره واقف اوي و طويل و تخين و ناشف.
على فكره فيه فكرة متاخده غلط عن اللي بيشتهوا محارمهم. يمكن الفكرة دي عند الاجانب مش موجوده. بس احنا كعرب بنعتبر ان مشتهي محارمه ده زبره صغير و خول و بيتناك. بس ده غلط. بالعكس. ده كل ولد زبره حلو و كبير ابسط طريقه يتأمل فيها فحولة زبره هو انه يوقف زبره على محارمه. بيبهرهم بزبره بمكر. زي مازن كده.
مازن نده امه برقه (مش تناديني اساعدك يا ماما). و قام لازق فطيزها. و مروه حست بزبر ابنها. غمضت و حاولت متركزش. هو بيساعدها تزق الدولاب. بس مازن المجنون اللي فكرته سهله و اي ولد زبره كبير يقدر يطبقها مع ماما اللي مجنناه. لو نفسك تنيك ماما فيوم لازم فالاول تعرفها قوة زبرك و تحسسها بوجع الكس اللي بقالها كتير محستهوش مع زبر راجل. مازن ضغط بوسطه اكتر و طياز امه الطريه المفتوحه شفطت زبره. ربع زبرك داخل فطياز مامتك. انت متخيل!! ده انت ممكن تحس بكده وهي بتتطبخ. و دي مازن عملها كتير.
مازن كان قلبه بيدق. و مروة سامعه نبض قلب ابنها بيعلى. و نبض زبر ابنها بيضرب فطيزها. مروة غمضت و حست براس زبر ابنها الكبيره اوي. و ابنها اصلا اقصر منها و ارفع بس زبره مالي طيزها الكبيره. مازن مزودهاش و رجع قبل ما امه تاخد رد فعل. و بعدها باسها على خدها و قال ليها (تصبحي على خير يا ماما). و عدى من وراها و لما اتحرك اتعمد يمشي صوابعه على طيزها. صوابعه كلها حسست على طيز امه. الواد لمس تدوير طيز امه من تحت عند فخادها. لمس امه بسىرعه بشكل عفوي كانه مش قاصد. مروة يومها قبل ما تنام رجعتلها ذكريات هيجان ابنها عليها زمان.
مروة فضلت تفكر طول الليل هل هي كانت ساعتها صح و لا كانت تهيؤات مريضه. و على فكرة اي ام عمرها ما بتقتنع بسهوله بفكرة ان ابنها هيجان علي جسمها و عليها. مروة فعلا كانت نسيت الموضوع. اقنعت نفسها ان مازن ابنها كان صغير و يمكن الفرجه على السكس خلته عايز يستكشف. مروة كانت اقنعت نفسها ان ابنها عمره ما يفكر كده. و ده ميمنعش انها تاخد بالها انها كانت بتلبس سافل علطول قصاده و ان مينفعش كده دلوقتي لانه كبر.
مروة كمان خدت بالها بقالها فتره ان زبر ابنها بيكبر اوي. يعني الواد فاولى ثانوي بس زبره كبر اوي بسرعه. مروة شافت شكل زبر ابنها كذا مره تحت الهدوم. و مره سرحت فمنظره. هي يومها بررت سرحانها بانها كانت فرحانه بان ابنها كبر. بس فعلا اللي مازن عمله يومها سهل و اي ولد زبره كبير و امه حلوه و مغريه يقدر يعمل معاها كده. مازن كان لابس بوكسر خفيف صيفي و شفاف سنه صغيره. و مازن زبره كان مولع نار و منتصب بس مش واقف اوي. زبر مازن كان عريض اوي و لافف كده على فخدته. مروة يومها ساحت من غير قصدها. هي زي ما قلنا بررت انها فرحانه. بس لما قلعت الكلوت بعدها كان حرفيا غرقان عسل. مروة من كتر ما تنحت فمنظر زبر ابنها نزلت مية شهوة. و انت كمان امك هيعجبها زبرك اوي. جرب ولو مره. اخرها هتزعقلك؟ مش مشكله. و بنسبه كبيره امك مش هتعلق. امشيلها كده بزبرك مدلدل و بوكسرك محدده. زي ما هي بتوريك تفاصيل بزازها انت كمان حقك تفرجها زبرك عامل ازاي.
مروة منامتش لحظه. و الصبح حصل موقف غريب. مروة كانت بتنزل ابنها يركب باص المدرسه. و بالمره هتروح مشوار. جم يركبوا الاسانسير. مازن بكل سهوله خد معاه كيسين زباله محوشهم و مراماهمش قصد. دخلهم الاول و الاسانسير ضيق. مروة دخلت الاول. عبايتها محترمه اوي. و كومبليزون تحت العبايه علشان ميصفش و لا يحدد جسمها. بس مازن كان زبره هيجان اوي. مازن كان عامل حسابه و مخرج زبره الضخم من الكلوت الابيض. مازن لزق فجسم امه مروه. حتى دي اي ولد هيجان على مامته يقدر يعملها. بالتركيز تقدر تخطط و تقف ورى امك فالاسانسير و تحس بلحم زبرك محشور فلحم طيزها. اوف ده حتى بالهدوم اصلا انت هتنزل لبنك. و لو مامتك حست بحاجه و اتحركت قول ليها معلش الاسانسير ضيق.
و عند مروة الاسانسير كان ضيق جدا جدا فعلا. مازن لزق. مروة اتخضت. الواد داس بوسطه لقدام و قال (ماما حاسبي بالباب مش هيقفل كده). مروة شهقت من الخضه. و ابنها ضاغط اوي اوي. عمل نفسه هيقع. ركب طيزها و ضهرها بجسمه كله. زبره خلاص محشور. مروة ارتبكت و قالت بعصبيه (مازن ابعد شويه). و مازن داس على زرار الزيرو. و داس على طيز امه تاني. و كانوا فالدور ال 14. و مازن كل دور بيدخل جسمه اكتر. مروة حاسه بزبره اوي. قالت تاني (مازن ابعد شويه الدنيا حر). الواد قام راجع بضهره و حشر زبره قدام اكتر. و فجاه وصلوا للدور الارضي. و بكل براءه مازن خرج. و امه مرتبكه. هو الواد زبره ماله فيه ايه.ابواد زبره ناشف عليا علطول. هو انا بجد بتعبه اوي كده.
مروة حاولت متفكرش في الافكار دي. و ابنها كل يوم مكمل اغراء فزبره.
(تجربه شخصيه - عضوى في فترة ثانوي كان فحولي كبير جدا. و كنت خلاص عادي بقعد بلبس خفيف اوي و من غير كلوت اوقات علشان افرج ماما. فالاول مكنتش بتبص. بعد كده بقت تركز. بقت تتنح. و فمره خليتها تشوف زبري منتصب جدا و كنت رابط فوطه حوالين وسطي. و ماما تنحت فيه و قالت "" ولد انت كبير مينفعش تبينه كده. البس حاجه بقى تصغره"" و يومها رديت على ماما اللي فعلا كانت على اخرها من افعالي (هو ايه ده اللي مبينه). ماما يومها برضه عملت عاده سريه فالحمام و اعتقد عملتها على تفكيرها في زبري)
مازن مكنش قادر ينسى انه فرج السباك على لحم فخاد مامته. و فيوم مامته قالتله ان السباك جاي تاني بس هي بره البيت. مازن لقى نفسه بيستغل ان البيت فاضي و قام فاتح دولاب امه و قام مطلع كل هدومها الوسخه. اللانجيريهات السخنه و الكلوتات الفتله. مازن خرج اوسخ حاجات. وقف و طلع زبره. زي ولاد كتير اوي بيطلعوا ملابس امهاتهم الداخليه و بيعملوا فوقيها عاده سريه. و بيتبسطو اوي اوي من الشعور ده. طريقه بسيطه. ممكن فاي وقت البيت فاضي فيه تدخل و تقلب فهدوم ماما. بس بشرط ان مامتك تكون مغريه زي مروة كده. مازن غمض و بدا يتخيل امه لابسه كده و بس. لابسه كده قصاده. و لكل الناس. وفجاه السباك خبط على بابا الشقه.
مازن بدياثه اوتوماتيكيه خد كلوتين و لانچيري من بتوع امه و رماهم فارض الحمام. و ساب شويه على السرير تقريبا كلوتين و لانجيريهين و برا احمر سخن اوي. السباك اول ما دخل الحمام لقى الكلوتات. مازن خد باله ان السباك عم انور عينه بتتفرج على كلوتات امه مروة. و على اللانجيري السافل. و فجاه مازن عمل نفسه بيشيلهم بسرعه من على الارض و سابهم على سبت مفتوح و خرج. و لما رجع لقى ان فيه كلوت ناقص. مازن شاف الكلوت حته باينه منه بس وهو فجيب السباك. السباك مقدرش يقاوم و خطف الكلوت بتاع ام مازن. اللي امه عندها لسه كلوتات فتله كده لازم يجرب الشعور ده. شعور ان حد يشوف كلوت امه السخن. ده فيه ولاد بس دول ديوثين اوي. بيرموا كلوتات امهم من البلكونه علشان البوابين اللي ازبارهم كبيره تشوف و تمسك كلوت امه المحترمه.
مازن خد باله ان السباك زبره وقف. و بعد شويه مروة رجعت البيت. السباك اول ما شافها تنح فوشها. اصل مروة وشها كان اصلا بيهيج اوي زي ما قلنا. السباك سمع مروة بتقول لابنها انها هتنام شويه. السباك فضل يأخر نفسه. اتجنن. عايز يشوف عورات مروة المفتريه. على فكره متستغربوش. فعلا فيه امهااات كتير الناس بتهيج عليهم. و اكيد فيه قراء حاسين بده. عارفين ان الناس بتهيج على جسم امهم. يا ترى كام واحد فيكم حس بمتعة انه يتفرج على راجل غريب يهيج على جسم امه. السباك سال مازن (استاذ مازن بلغ ماما اني خلصت خليها تيجي تطمن على البلاعه انها اتسلكت كويس). مازن قال ببرائه (لا دي نامت يا عمو. معلش هي قايلالي اخد الحساب منها). السباك قلبه زقطط. وقف يلبس جزمته قصاد اوضة مروة. و مازن خلاص الدياثه هتفجر بيضانه من الوجع. مازن فتح الباب. و قصاده جسم امه بيبان. نايمه على بطنها. بس قميص نومها مغطي رجلها. مازن اتجنن. كان نفسه يلاقيها متعريه اكتر.
بس السباك اصلا هاج من اللي شافه. ده كفايه منظر شعر مروة المنعكش و هي نايمه. انور السباك قال فنفسه (يا لهوي يا حاجه مروه ده انت فورتيكه). مازن خد باله ان السباك متنح فجسم امه المتحدد. مروة اتقلبت سنه. و مازن اتجنن. شد قميص نومها لفوق قال ايه بيدور على الفلوس وراها. المجنون لقى نفسه بيرفع قميص نومها جدا بسرعه لحد ما عرى طيزها بالكامل. و الكلوت صغير اوي. السباك مسك زبره. تنح فطياز مروة. انور خلاص بقى على اخره و قرر انه يمتع زبره. انور قال فنفسه (يالهوي الواد ابنها ده ديوث اوي). السباك اتجنن و دخل الاوضه. وقرب. و لحم جسم ام مازن بيقرب. الست ملط من قدمها لطيزها. و السباك عمال يبص على وش مازن. و مازن عامل مش شايفه. السباك بيقرب و بيشوف لحم ام مازن اكتر. بقى واقف لازق فالسرير. و مبرق فاللحم اللي عمره ما تخيل انه يقدر يشوفه. و مازن فجاه شاف امه بتتقلب. فتحت رجليها. اتعرت من تحت اوي. مازن شايف السباك مبرق فجسم امه في مراية التسريحه.
مازن خاف امه تصحى و تشوف السباك قريب كده. قام خد فلوس و اداها للسباك و خرجه بره الاوضه. مازن كان عرقان. و تعبان و مش مصدق انه عرص كده. و عم انور السباك كان زبره هيطرشق. انور لما خرج قال لمازن وهو بيتهته (بص يا استاذ مازن. ماما لما تصحى و تيجي تجرب الدش و تتاكد ان البلاعه اتصلحت كلمني قوللي علشان اتطمن.). السباك قرب من ودن مازن و لمس زبره. ايوه لمس زبره اللي كان واقف اوي. انور لمس زبر مازن و قال (و ياريت لو يعني اتطمن بنفسي. انا خدت بالي ان الحمام بابه فيه فتحه كبيره. و لو محتاج نجار ممكن اجيبلك نجار يصلحها.). و فجاه انور مسك زبر مازن اكبر و مازن مش مصدق ان زبره ممسوك من راجل. و هاج اكتر من ايد راجل. مازن قال بصوت واطي (هرنلك و تطلع علطول هتلاقيني فاتح الباب. و ايوه عايزك تجيب نجار. بسسس بس يعني يكون محترم مع ماما زيك كده امين ونفسك تريحها).
السباك نزل استنى على قهوه فالشارع. و مازن مبقاش مصدق جنان اللي بيعمله. و بعد شويه امه مروة الجامده قامت تستحمى. مازن رن علطول للسباك. انور طلع. مازن شده من ايده. و قعد راجل غريب يتفرج على لحم امه عريان ملط قصاده. انور خلاص زبره هينفجر. قصاده و قصاد عينه الست ام مازن. الست الفاضله المحترمه. ملط. و جسمها وسخ اوي. انور مسك زبره. و بص على زبر مازن و وشوشه (نكتها ولا لسه؟). مازن وشوشه (معقول ابن ينيك مامته). انور غمض و هو بيضرب عشره و قصاد عينه مروة بتدعك بزازها بالصابون و بترفعهم و هم كبار و منفوخين اوي. انور قال اااااااه خفيفه اوي. و مازن عرقان و نار الدياثه بتحرقه. الدياثه حلوه اوي. اوي. و للاسف الاجسام الحلوه فبيوتنا بتخلق ديوثين كتير.
مروة خلصت الشاور بتاعها. السباك بيتفرج على لحمها و هي بتلبس الكلوت. مازن وشوشه (انا هقف ورى الباب اللي هناك ده. ايه رايك تستنى و تسال ماما عن رايها فالسباكه). مازن عينه بترتعش و انور مقدرش ينطق و عينه برقت فبركان التعريص ده. مازن بص من بعيد. انور لسه بيتفرج. و فجاه مروة فتحت باب الحمام و صرخت. (ايه ده. ايه ده. انت دخلت ازاي هنا يا عم انور. يا لهوي. انت بتبص من الباب). انور تهته و ارتبك و قال (نسيت حاجه من العده و استاذ مازن قاللي فالحمام. معرفش انك جوه با حاجه مروه). و فجاه خرج انور جري. و مروة هتعيط من الخوف من اللي حصل. دورت على ابنها و لقته ممدد على سريره. مروه صحت ابنها و هي بتعيط. و متعصبه (الراجل الزباله ده متفتحلهوش تاني يا مازن). مازن قال ليها راجل مين. مروة فهمت ان غالبا السباك عرف يفتح باب الشقه. اتكسفت تقول لابنها ان لسه من شويه راجل غريب كان بيتفرج عليها و هي بتستحمى فالحمام. مروة بعصبيه قالت (مازن بكره تجيب نجار علشان نصلح باب الحمام و نشوف باب شقه اقوى) و خرجت متعصبه.
مروة الليله دي منامتش. افتكرت منظر كلوتاتها على السرير. كده بقى يبقى السباك فتح دولابها. يا لهوي. مروة اتكسفت علشان كلوتاتها سافله اوي. مروة فجاه لمست كسها و هي نايمه. هاجت من غير قصدها. دي استحمت عريانه قصاد عيون راجل غريب. و فجاه مروة مسكت زنبورها برقه. و قالت (ااااه تعبانه تعبانه).
مازن واقف بره اوضة نوم امه اللي بابها مقفول بس سامع اهات محنها. و ابتدى صويتها يزيد بس بصوت مكتوم. و مازن ماسك زبره بره بيدعكه عريان على صوت امه. شعور حلو اوي لما تتصنت على امك وهي ممحونه.
(انا ككاتب شفتها بعيني كتير. كانت ماما بتنيك نفسها بالخيار و الموز و انا باصص عليها من بعيد. و اوقات كنت بدخل عليها علشان اذللها و اذل شهوتها الوسخه. و فمره من هيجان ماما مقدرتش تبطل و فضلت تدعك كسها تحت الغطا و هي بتكلمني لحد ما جابتهم و ارتعشت.)
و مروه جوه على اخرها. مكانتش تتخيل ان انكشاف عوراتها على راجل اجنبي غريب عنها هيخليها تهيج كده. و فجاه مازن جاب لبنه فايده و فنفس الوقت امه جابت شهوتها جوه الاوضه. و الصبح مازن كمل اشعال فشهوتها. و هي بتحضر الفطار و حك فطيزها فالمطبخ. و حك فبزازها. طرق عفويه خالص. و فجاه وهي بتسلق البيض لزق فطيزها جامد و زبره ناشف. و قام بايس خدها و قال (تسلم ايدك يا ماما). و قام لازق بزبره اكتر. و لما عدى. امه بصت على مكان زبره. خدت بالها ان زبره باين اوي. الواد بتاعه كبير اوي. و بقى فعلا يلزق فيها كتير اوي. و موضوع السباك ده لسه مهيج كسها اوي. برغم انها صحيت ندمانه لانها مارست عاده سريه على حاجه زي دي. دي مفروض كانت تزعل. مروة استغفرت و حاولت متفكرش.
الحلقه القادمه هنشوف ازدياد شهوة الدياثه و المحارم جوه مازن و هنشوف اللي هيحصل لامك عزيزي القاريء المراهق او ام اي حد من قرايبك او صحابك. هنشوف كس مروه هيحصل فيه ايه. مع دخول مفاجيء لشخصية الاب الديوث. ابو الديوث زوج الشرموطه مروه.
(اتمنى منكم التفاعل في التعليقات و التقييم. منتظر توقعاتكم لاحداث الجزء القادم. و قراءة ممتعه للجميع. احكوا تجاربكم في المحارم. احكوا عن شهواتكم اتجاه امهاتكم او محارمكم عموما.)
الجزء 7
----------
مازن جسم امه بقى يحلو فعينه و يوقف زبره الكبير كل يوم اكتر من اللي قبله. هي فضلت تاخد بالها من لبسها طول اليوم قصاده. يا اما هدوم واسعه يا اما روب مقفول. مروة رجعلها تاني هاجس ان ابنها مغرم بجسمها. مكنتش بتفكر فالهاجس ده كتير و بتصرف نظر عنه بس ده ميمنعش انها خدت بالها ان جسمها مثير و مينفعش تبين تفاصيله لابنها بعد كده. بس مواقف الحك و التلزيق زادت من مازن. يعمل ايه و زبره خلاص مش قادر. اصعب حاجه فشهوة المحارم انهم بيكونوا قصادك طول الوقت تحت سقف واحد و عيونك شايفاهم ليل و نهار. حرفيا مازن كان زبره بياكله على مروة امه. و بقى مدمن الفرجه عليها و هي نايمه. و بقى مدمن الفرجه عليها و هي بتستحمى. بقى حتى وهو ابوه موجود بقى عادي يدخل عليهم و هم نايمين بمليون حجه. المهم انه يملي عينه من لحم امه. و مروة كل يوم بتحلو اكتر و اكتر و اكتر خصوصا بعد ما عملت دايت بتشجيع من جوزها. مروة بسبب قعدة البيت تخنت زياده لكن مع الرچيم جسمها بقى قنبله نوويه. مازن بقى يتعمد ان ابوه بيطلب منه ازازة ميه و هو نايم و يقوم جايبهاله و خلاص جنان مازن بلحم امه خلاه بجح. بقى يقف جنب ابوه و هو بيشرب و مستنيه ياخد الازازه و فنفس الوقت عينه بتنكح فخاد امه الملط. مفيش ام هدومها مبتترفعش وهي نايمه و ده اللي خلى ولاد كتير زي مازن يتمتعوا يوميا بعورات امهاتهم.
ولما ابو مازن بيصحى بالليل يدخل الحمام لما مواعيد شغله بتكون بالنهار. مازن بيجري جري يقف قصاد باب اوضة ابوه و امه و يبرق و يقول لنفسه (احا يا ماما كل دي طيز. كل دي فخاد). و يا سلام لو ابو مازن بيخرج من اوضته علشان يستحمى و بينسى باب الاوضه مفتوح و كاشف مروة مراته بالكامل بالذات طيازها و رجليها اللي فوش الباب علطول. مازن بيروح يقف و يولع نور المطبخ علشان النور يضرب فالاوضه. و كل مره مازن كان بيقف كان بيتجنن اكتر و يقول لروحه (اااه يا ماما نفسي امسك جسمك ده و ادعكه و انيكه. احا انت مش ام ده انت شرموطه). اصل انتم مش متخيلين بيبقى متعري من مروة و غيرها من الامهات ايه وهم نايمين. رجلين مروة بتبرق وهي نايمه و ابنها بيتفرج كل ما يقدر و الظروف بتسمح. كل يوم الواد بيزيد بجاحه. و فيوم لما ابو مازن قام يدخل الحمام بالليل و مروة رايحه فسابع نومه. مازن راح علشان يتجسس على لحم امه كالعاده. و طبعا الموضوع يبان انه طبيعي لان المطبخ جنب الاوضه. بيعمل نفسه منور نور المطبخ كانه بيعمل شاي. المهم. يومها مازن بلم. مفيش حته فامه متغطيه. مروة نايمه و لابسه كلوت فتله مترحل سنه و فاتحه فخادها اوي اوي و هي نايمه على بطنها. قميص نومها مرفوع لنص ضهرها. مازن مسك زبره. مشي بعنيه على جمال صوابع امه و جمال وسخونة قدمها و وعهر سمانتها و وساخة فخادها المكلبظه المظبوطه و طيازها عريانين بالكامل. مازن جري جاب موبايله.
مش حاجه صعبه على فكره و نتيجه حتميه للعهر اللي الولاد اللي امهاتهم مغريه بيشوفوه. و الموبايلات سهلت على كل مراهق هيجان انه يصور و يسجل و يوثق لحم محارمه بكل سهوله و في كل الاوضاع. طبعا مازن قلبه كان بيدق جامد من اللي بيعمله. خايف ابوه يشوفه. بس مازن اتطمن لما سمع صوت الدش و ده طمنه ان ابوه هيتأخر. مازن تقريبا كان بقاله كتير مشافش مامته بالعري و السخونه دي. طيازها ملط بالكاااامل. كان بيقول لنفسه و هو بيجري يجيب موبايله من اوضته (يالهوي دي كسها عريان و طيزها و خرم طيزها). رجع جري بموبايله و ابتدى يصور فيديو. ماسك الموبايل بايد و ايده التانيه لا اراديا ماسكه زبره. مازن لو عليه فاللحظه دي كان اغتصب جسم امه. و يمكن ده اللي خلاه يغتصبها بالموبايل زي كل ولد نفسه فامه بس مش عارف. الواد مسابش نقطه فلحم امه غير وهو ناكحها بالموبايل. و من كتر بشاعة عري جسم مروة ابنها ابتدى يقرب و هو متنح فشاشة موبايله اللي ظاهر فيها نص ضهرها الحلو الناعم عريان ملط. مازن اتعمد يجيب جسمها من بعيد الاول و هو بيدعك زبره على جمال ضهرها و وسطها الصغير. و فجاه مازن لقى نفسه من غير ما يحس واقف لزق جمب السرير. و نازل هتك فلحم مامته بالكاميرا. طالع نازل على كل جسمها. زبره على اخره. بيتخيل انه بيفعص اللحم الحلو ده بايده. ولما قرب منها برق. خرم طيز مروة عريان ملط. مازن مصدقش عينه. قرب موبايله و بقى يصور طيز امه بس. يخربيت نعومة طيز الام و يخربيت حلاوة منظر خرم طيز الام اللي زي مروة. مازن زود فدعك زبره و هو متنح فالغمقان اللي حوالين خرم طيز امه و نزل بعينيه لقى الكلوت صغير اوي و كسها كله باين. و كس مروة كان كانه كس بورن ستار. مازن مصدقش نفسه. وفجاه لقى نفسه بينزل بشويش بيبرق فكس مامته وخلاص عمال يقرب مناخيره و ريحة كسها جننت زبره اكتر و اكتر. متخيل ريحة كس امك تكون عامله ازاي. خصوصا لو امك زي مروة و بتعتني بكسها و نضافة كسها كويس. مازن شم شمه كبيره اوي من ريحة كس امه. و قرب لسانه و خلاص نسي نفسه و حط طرف لسانه فنص كس امه المفتوحه. و جابهم. ايوه جاب لبنه و لسانه لازق فكس امه اللي اصلا علطول غرقان بسبب هيجانها و تعبها و وجع كسها اللي مبيرتحش.
مازن فضل يرتعش كتير و هو بيجيبهم و قام لاحس بشويش اوي اوي اوي زنبور مامته. و قام براسه بسرعه و قلبه هيقف من كتر الدق و من كتر ما هو مش مصدق نفسه و مفيش غير جمله واحده فدماغه (نفسي اعض كسك و الحسه و امصه و ازني فيه بكل جسمي يا ماما). مازن كان هيغم عليه حرفيا. موقف مش سهل. اتسحب و طلع بره الاوضه و قعد فاوضته و شغل الفيديو تاني و تحت الغطا عرى جسمه كله من تحت. و ايده مسكت زبره تدعكه تاني على منظر جسم مامته اللبوه. مازن ساعتها كان بيضرب عشره جامد اوي اوي و عمال يقول بصوت واطي (احا ازاي مصورتكيش قبل كده ازاي مصورتش جسمك قبل كده. نفسي افشخ جسمك يا ماما بقى.)
مازن الفيديو جننه اكتر ما هو مجنون. و ادمان الفرجه على جسم امه منيمهوش لحظه. قام و طلع بره و هو بيمني نفسه بانه يشوف اللحم اللي بيهيجه علطول ده تاني. و قف جنب المطبخ بس للاسف لقى الباب مقفول. كان هيتجنن. وفعلا هو ذات نفسه ميعرفش ازاي جاتله الجرأه و قام فاتح الباب بشويش. و دخل و برق فكس امه اللي قصاد عينه. مروه نايمه نفس النومه بس فاتحه وراكها اكتر و اكتر و فجاه مازن قلبه وقع. ابوه كان صاحي و صوته كانه صاعقه هزت كيان مازن (مازن. ايه اللي مصحيك دلوقتي. عايز حاجه؟). مازن و كأن صوته اتحشر و خرج منه مبحوح (كنت بدور على شاحن ماما عل علشاان شاحني باظ. معلش متعرفش فين يا بابا). ابوه رد عليه بصوت نايم خالص (معرفش يا حبيبي و****. شوفه كده ورى الكومودينو اللي جنبها). الاب كان نايم و عنيه رايحه فالنوم و مدي ضهره لمراته و ابنه. و مروة وشها لبره السرير. مازن خلاص مش مستحمل اللي شايفه. حمالات قميص نوم مامته واقعه اوي. وقف عند الكومودينو و كان فوق بزاز امه بالظبط. بزاز مروة كلها ملط معدا حلماتها و علشان نايمه سنه على جنبها بزازها لازقين فبعض اوي و فرقهم طويل اوي و محدوفين لبره فوش مازن. مازن عرق. و تنح. يا ترى كل ابن بيشوف مامته كده بيحس بايه. مازن فاللحظه دي كان نفسه يقطع بزازها بايده. كان نفسه يمسك الوساخه اللي متعريه من امه. جاب الشاحن و زبره جابره يخاطر و يقف يكمل زنا بعنيه فامه. و العرق على جلد امه يتعب اي راجل. و فجاه مازن قرب صوابعه. اتجنن. حرك صوابعه على فرق بز امه من اول فوق لحد اخره. وشد قميص النوم شده حنينه هاديه خالص كانت كفيله انها تخرج بز امه بالكامل. ايوه بز امه الشمال بالكامل خرج من الهدوم. و مازن هيموت و نفسه يفعص البز ده. يخربيت الامهات اللي بزازها حلوه. يعني الولاد يعملوا ايه. يعملوا ايه فالتعب ده. مازن تعب و قرر يحس ببز امه تاني. و حسس على فرق البزاز بشويش تاني. و الواد زبره مغرق بنطلونه الخفيف. و خلاص هيجيب لبنه للمره المليون على شرمطة الوسخه اللي تعبته كده. و فجاه للمره التانيه صوت ابوه يوقع قلبه. (مازن لو لقيت الشاحن اديهولي. موبايلي هيفصل). مازن كان خلاص بينهج و مش قادر يتكلم. و ابوه لسه مديله ضهره. مازن قال بصوت مبحوح (بس مممم معلش هاجي كمان شويه اخده). مازن راح ناحية ابوه و ركبه بتخبط فبعض و حط الشاحن فالفيشه. و خرج من الاوضه وفجاه ابوه قال (سيب الباب مفتوح الجو حر اوي يا مازن. بس اطفي نور المطبخ علشان ميدايقش ماما).
مازن خرج وهو هيغم عليه و زبره قصاده شبرين. طفى نور المطبخ. هيموت من الهيجان. و جسمه تعب من التعشير. فيه ولاد كده بيفضلوا يضربوا عشره كتير على امهاتهم كل يوم. و الامهات الحلوه العريانه بيكونوا سبب فادمان عيالهم العاده السريه. و هو خارج من المطبخ شاف اللي مكنش فيوم يتخيله. الباب بتاع اوضة امه مفتوح على الاخر. و نور الطرقه البعيد مبين جسم امه بالكامل. مازن رجع بجسمه لجوه المطبخ تاني. مصدقش. مد راسه و شاف بعينه ابوه نازل بوس فرقبة امه و ايده نازله تحسيس على تدوير طيازها بشكل سكسي شهواني. مازن برق. كل حاجه باينه جدا. ابوه نايم على جنبه ولازق فجسم امه من عند كتافها. و امه نايمه على جنبها اليمين و و لسه بزها الشمال كله بره. رجلين و وراك مروة كانت فقمة الوساخه. رجلها اليمين مفروده بالطول و الشمال مفتوحه على الاخر. و ايد ابوه الشمال نازله تحسيس على طيز امه لحد فخادها بشويش اوي. مازن مسك زبره اوي اوي و برق فصوابع باباه اللي بتطلع على جلد امه و بتتحرك بشويش على الخط الفاصل بين طيزها المليانه و فخدتها اللي اوسخ من اوسخ فيلم سكس. الواد فتح بقه وهو شايف صوابع ابوه بتتحرك لفوق. مازن شهق فسره و عرق وشه مغرقه وهو شايف صوابع ابوه بتتحرك بين طيز امه لحد ما وصلت لخرم طيزها. وفجاه مازن حس ان قلبه هيقف من الشهوه.
مازن فجاه رجع رجع راسه جوه المطبخ. نفسه سريع اوي. مش قادر يتنفس. قلبه بيدق اوي اوي و كأنه خلاص هيقف. و زبره واقف جدا جدا. غمض عنيه. حاول يهدى و معرفش. هيغم عليه. وقف يتخيل ايده هي اللي بتحسس على لحم فخاد امه. بيتخيل بعبوصه هو اللي بيحسس على فرق طيزها. الواد و كانه خلاص مش فارق معاه قام مطلع راسه تاني والمرادي قرب من باب الاوضه. بيتسحب من غير صوت. زبره بيرتعش. و ايد ابوه لسه نازله تحسيس حوالين خرم طيز امه. مازن لمس زبره. المنظر بيوضح اكتر. شايف بعبوص ابوه بيلمس خرم طيز امه. و فجاه ابوه يوقع قلبه تاني فالليله الطويله دي (مازن حبيبي. تعالى غطينا علشان الغطا واقع على الارض). مازن مقدرش يقول غير (حاضر). صوته محشرج و مبحوح. عنيه مبرقه فايد باباه اللي على فردة طيز امه اللي نايمه بيها على السرير و صوابعه حرفيا لازقه فخرم طيزها. و مروة اصلا كل ده فسابع نوومه و الاب بياخد باله ان ابنه قرب و بيسيب طياز مراته الجامده و بيلف ينام على جنبه التاني و فجاه مازن رفع الكوفرته الخفيفه من الارض و غطى بيها ابوه الاول وقام من كتر جنانه برق فجسم امه العريان تحته تاني.من كتر الهيجان و التعب ايده اتحركت على لحمها الباظظ من كل حته وهو بيغطيها و فجاه مازن لقى نفسه ماسك بز امه الملط تحت الغطى. كف ايده كله ماسك بزها الشمال. الواد مقدرش يسيب بز مامته. معزور. ده البز ده الواد حلم كتير يفرتكه. زي كل ابن بزاز امه مملطه و بتتمرجح قصاده طول الوقت و كلها شرمطه من كتر ما هي عريانه و وسخه. و فجاه مروة اتقلبت. و لما اتقلبت بزها اتفعص فكف ايد ابنها اكتر و حرفيا مازن نزل منيه من غير لمس.
مازن دخل اوضته و زبره بينزل لبن لوحده. شغل الفيديو بتاع امه تاني. شغله و على الاضائه بتاعة الموبايل. فيديو عشر دقائق لكل حته فلحم مامته. ولما مازن ركز المره دي فالفيديو. قدر يشوف اللي هيجانه و سربعته منعته انه يركز فيه. كس امه الكبير الحلو العريان بالكاااامل و شعره الخفيف اللي فوقيه. مش كس ام ابدا. ده كس مامته احلى من ممثلات سكس كتير. لحم كسها رطب و جلد كسها مبلول. و لازق على الجناب.
مازن قفل باب اوضته بالمفتاح و قلع ملط. و طلع كلوت من كلوتات امه كان سارقه من الحمام. فرد الكلوت الشفاف الصغير على السرير بتاعع و وقف ملط و ابتدى يدعك زبره تاني و هو بيتفرج عليه و عمال يقول لنفسه (انت عارفه زبري نفسه يلمسك اد ايه يا ماما. اااااه عارفه زبري نفسه يتحرك اد ايه عليكي يا ماما. زبري كبير و هيمتع كسك يا ماما. زبري عايز ينيك كسك يا ماما). و ابتدى يدعك زبره الضخم جامد جامد جامد و هو بيفتكر ايد ابوه وهي بتتحرك على احلى طيز شافها فحياته. بيفتكر صوابع ابوه وهي بتلمس فرق طيز امه كله. (يا بختك يا بابا. اوووف. يا بختك بتقدر تمسك و تلمس القحبه دي). مازن مسك كلوت امه السخن و لفه بحنيه على عروق و جلد زبره و بقى يعشر زي المجنون و عمال يقول بصوت عالي (يا بختك يا بابا. دي ماما دي لو مراتي مش هرحم بزازها المنيوكه. مش هخرج زبري من طيزها. مش هخرج زبري من طيز ماما. اااه اااه ااااااه طيز مامااااااا مرووووواااا). و شلال لبن فجاه خرج من زبر مازن للمره الرابعه على التوالي و المني ملى كلوت مروة. و لبن الابن اللي تعبان بسبب امه غرق كلوتها اللي اصلا لبن الواد بينزل عليه كل يوم. مازن حتى مبيغسلش كلوت امه بعد ما بيعشر عليه كل يوم. و كل ما اللبن ينشف مازن يقوم مغرقه بلبن جديد.
و اسهل طريقه لاي ولد زي مازن انه ينكح بيها شرف امه و يحقق شهوته فالزنا معاها هو ملابسها الداخليه. بالذات الامهات اللي زي مروة اللي كلوتاتهم و سنتياناتهم مثيرين اوي و يتعبوا اوي. اي ولد بيستحمى بيفتش الاول فسبت الغسيل و يطلع كلوتات امه يعشر عليها. و مازن فضل فتره كبيره كل ما يستحمى يقوم مطلع كلوتات مامته و يقوم مغرق زبره صابون و لازق الكلوتات على مناخيره. يا لهوي على ريحة كس الام اللي لازق فكلوتاتها. تحس وانت بتلحس كلوت مامتك انك بتمص كسها العريان. و ده اللي مازن كان بيعمله هو و مراهقين كتير كل يوم. صابون و ضرب عشرات و كلوتات لازقه فمناخيرهم. و العيال الهيجانه بتنزل لحس بلسانها فالكلوتات بالذات الكلوتات اللي ريحتها عرق الكس و عرق الطيز.
بس مازن مع الوقت خد باله ان دايما كلوتات مامته عليها سائل لذج خفيف كده وطعمه مالح شويه. كل كلوتاتها. و لما مازن دخل على امه فالمره اللي لسه حاكيينها و لحس كسها عرف مصدر السائل اللي بيغرق كلوتات امه. دي مية هيجان كسها. مروة كانت من الستات اللي كسها علطول رطب و مبلول و فيه كمية شهوة عمرها ما بتنطفي. بس مازن كان لسه ميعرفش مقدار كبت امه مروة و شهوتها المكتومه جوه لحم كسها. و فمره من المرات مازن عرف امه على اخرها اد ايه. و بالرغم انه كان بيشوفها مره او مرتين كل شهر بتنيك نفسها فالحمام بس المره دي كانت مختلفه.
مازن كان اوقات كتير بيكون معدي جنب اوضة امه و ابوه و يسمع همهمات و كلام هيجان زي (اااااه بس يا .... متلمسنيش كده. اااه بس متهيجنيش مش قادره. بس بقولك. اااه الواد صاحي بس بقاااا). و كلام تاني زي (اوووف بقى سيبني. سيبه متلمسهوش كده ااااه متهيجنيش وتسيبني زي كل مره على اخري حرام عليك) و كلام زي (كفايه هصوت بجد اووف كفايه بعبصا اااه). مين قال ان امهاتنا المحترمه مش بيصرخوا زي اللباوي وهم هيجانين و مين منع عنهم حق الشهوه الممحونه لما حد بيحسس على لحمهم. و مين قال ان مامتك مش شرموطة سرير مع جوزها فالسرير. و انها مش بيطلع من شفايفها كلام شراميط و دلع وهي اثناء المعاشرات و المداعبات؟!
و المره اللي هنحكي عنها بالتفصيل دي الحلقة القادمه هي اللي بوظت الدنيا و خلت مازن يقسم لنفسه انه لازم يخلي زبره يعيش طول عمره يزني فمامته زنا حقيقي بين راجل مكتمل الذكوره و ست مكتملة الشهوه و ينسى ان الست دي تبقى مامته.
في انتظار تعليق و تفاعل كل القراء. متكسلش تقول رايك فالقصه و تحكيلنا تجربة شهوتك ناحية مامتك الحلوه اللي مقدرتش تقاوم اغرائها زي ام مازن ما عملت في ابنها.
الجزء 8
----------
(منظر ايدين بابا وهي بتحسس على جسم ماما. صوت اهات ماما. منظر ماما مروة وهي بتدعك كسها فالحمام. ااااه يخربيت منظر بزازها وهي ملط. يخربيت لحم بزها ازاي كان طري لما مسكته وهي نايمه كده. و كمان عم انور السباك اللي هاج اوي على ماما. اووف ده شاف ماما مروة ملط وهي بتستحمى و صورها وهي نايمه. اوووف المره دي فاجره ازاي كده)
مازن وقف يضرب عشره على كلوت جديد سرقوا من على المنشر. كلوت فتله احمر شفاف. كلوت واحده شرموطه. مازن كان بيحرك الكلوت على زبره كانه بيضاجعه و بينكحه (خلاص تعبت يا ماما. عايز انزل لبني جواكي بقى يا ماما. اااااه زبري كبير و مش قادر بقى على جسمك).
فاللحظه دي مامته رجعت من مشوار بره و سمع صوتها وهي داخله الحمام. جري كالعاده و حط عينه على خرم الباب. منظر الصابون على بزاز امه الكبيره صدمه. و منظر ايديها و هي بتغسل بزازها كلها و بترفعهم و بتقفشهم علشان تنضفهم خلاه يجري على اوضته و يمسك كلوت امه اللي عليه طن لبن و قام رايح اوضة مامته فتح الشباك. و من غير ما يفكر رمى الكلوت فالشارع. امه متعوده تنشر كلوتاتها من جوه و تداريها ببقية الهدوم المغسوله. قفل الشباك و بص على منظر زبره. مازن خلاص قرر يسوق العبط و الاستهبال. ملبسش كلوت يلم زبره الكبير. و بيچامته الصيفي خفيفه و محدده شكل زبره بالكامل بالتفصيل. قعد على سرير امه و مسك ريموت التليفيزيون و استناها وهو بيفكر فالراجل او الولد اللي هيلاقي كلوت امه. مازن زبره وقف فلحظه. سمع امه بتخرج من الحمام و عمل نفسه بيتفرج على التليفيزيون.
و فجاه مروة دخلت اوضتها و اتخضت. دخلت لافه فوطه على جسمها و بس. اتخضت لما شافت ابنها ممدد على سريرها. مخدتش بالها من زبره علشان مازن كان مغطي نفسه بغطى خفيف. حاول ميبصش بشكل مباشر على لحم امه. الفوطه ملفوفه على جسم مامته بشكل مثير اوي و حلماتها بارزه تحت الفوطه وبزازها الكبيره كلها حرفيا ملط ملط و فرقها طوييييل و الفوطه مغطيه ربع بزازها بس من تحت و ماسكه على وسطها الصغير و محدده تفاصيل جسمها الوسخ اللي جنن ابنها.
مروة: كنت فاكراك نايم يا حبيبي. قالتها وهي بشكل عفوي حاطه كف ايديها على فرق بزازها و كف ايديها الصغيره مش عارف يغطي العري الحلو ده كله. والفوطه قصيره جدا جدا و معريه كل رجلين مروه و جسمها المليان عند طيزها و نازل مصبوب على اجمل فخاد اتخلقوا فواحده ست.
مازن حرفيا كان هيتجنن من السكس اللي قصاده.
مازن: كنت مستنيكي. زهقت من المذاكره. معلش اصل الوصله مش شغاله على التليفيزيون اللي فالليفينج. تحبي اخرج علشان تلبسي. ماما انت زي القمر اوي كده على فكره.
مازن حاول يقولها بشكل طبيعي على قد ما يقدر بس هيجانه فضحه جدا و طريقته خلت مروة مامته تتكسف و تبص فالارض.
مروة: مازن عيب كده بطل شقاوة يا ولد. يلا اطلع بره علشان البس هدومي.
مازن قام من على السرير و هو مبرق فلحم فخاد امه الوسخ اوي اوي اوي و يتعب اوي بسبب نعومته و حجمه و مروة كانت مدياله ضهرها و واقفه فاتحه الدولاب و بتطلع كلوت و سنتيانه و هدوم نوم.
مازن خلاص مبقاش مازن الخجول بتاع زمان. خلاص دقنه ابتدت تطلع فوشه و شنبه خفيف شكله حلو اوي. قام و بكل بجاحه وقف و قرب من مامته و زبره مش منتصب بس متجسم اوي فبيچامته. عينه هيجانه اوي على كتافها العريانه و امه عامله شعرها كحكه و رابطاه و منظر رقبتها الناعمه عايز يتضاجع. و فجاه بكل نعومه مازن لزق فطيز مامته بحنيه اوي و طلع من جيبه علبة كريم.
مروة اتخضت اول ما مازن لزق فطيزها بس هو علطول مد دراعاته الاثنين و لزق فضهرها اكتر و قال ليها بنعومه (كل سنه و انت طيبه يا مروتي. انا عارف انها هديه صغيره بس انا كنت شفتك بتسالي مره عن الكريم ده. حوشت و جيبتهولك.).
مازن ضغط بزبره اكتر و زبره كأنه زبر حصان مليان و راسه بتلعب على فخدة امه تحت فوطتها القصيره و هي حست بسخونة جسم ابنها اللي مطلع صهد من تحت. حاولت متفكرش و شكرته على هديته والواد لازق دراعاته الاتنين من الجناب فبزازها الكبيره.
مروة : تسلم ايدك يا حبيبي بس الكريم ده غالي اوي. ليه مكلف نفسك يا مازن يا حبيبي.
و مازن قام لازق و شابب اكتر و خلى زبره يتزنق بين فخادها تحت طيزها علطول. و بكل رومانسيه قرب شفايفه من ودانها و وشوشها ولسه ايديه الاتنين ضاغطين على بزازها من الجناب (مفيش حاجه تغلى عليكي يا مروتي. كل سنه وانت طيبه يا روح قلبي) و قام بايس مامته تحت ودانها بشكل هيجان خالص بس يبان انه بوسه عاديه من ابن لامه. و زبره عمال ينتصب تحت هدومه و يترفع. و مروة حست بسخونه اكتر فجسم ابنها اللي لازق فيها جدا جدا بس كانت مبسوطه من الهديه خصوصا ان جوزها حتى محاولش ياخد اجازه من شغله فعيد ميلادها. و علشان ترد بوسة ابنها قامت رجعت براسها لورا و لاول مره من زمان اوي وشها يبقى قريب من ابنها بالشكل ده.
مروة فجزء من الثانيه خدت بالها من الموقف كله ومن لزقتها فجسم ابنها و من حضنها بس حاولت تتعامل عادي وقالت (شكرا بجد يا اجمل مازن فالدنيا.). و قامت بايسه خده و البوسه برغم انها بوسه من ام لكن خلت زبر الواد يزيد فطوله و حجمه و راسه ابتدت ترفع بنطلون البيچامه الواسع و حتى فوطة مروة اترفعت سنه من كتر ما زبر ابنها ناشف جدا.
مروة حست بكسوف خصوصا انها خدت بالها ان مازن حاضنها من فوق و دايس على بزازها من فوق الفوطه. قالتله بلهوجه (يلا يا حبيبي خليني البس هدومي و انت...). مازن قطع كلامها و بكل شقاوه كمل كلامه وهو بيفتح علبة الكريم (على فكرة قريت فعلا ريفيوهات حلوة اوي عن الكريم ده و كمان اخترتهولك بريحة الفواكه اللي بتحبيها). كفوف ايده لازقه فبزاز امه اوي اوي اوي بشكل شقي و بسرعه قال (ماما حاولي تفتحيها خايف اكسر الغطا). و مروة بتحاول تبعد طيزها و فعلا طلعت لقدام سنه و خدت العلبه من ابنها و حاولت تتكلم بشكل طبيعي (وريني يا حبيبي). و اول ما خدت العلبه منه الواد لقى كفوف ايده الاتنين على بزاز امه من فوق الفوطه اللي مع الوقت كانت بتنزل لتحت. مازن عرق و بص على زبره و كان وصل لاعلى درجات الانتصاب و الشهوه وكان هيقع من طوله. امه فتحت العلبه و مكنتش مركزه فايده. بس مازن كان حاسس انه خلاص هينزل لبن زبره. كل كف من كفوفه محطوط على بز من بزاز امه. اتجنن. قال ليها و صوته رايح (شمميني كده يا ماما). لزق فطيزها تاني بشويش. عمل نفسه بيشم و امه المكنه مقربه الكريم من مناخيره. وهو بيضغط ايديه الاتنين بس بحنيه اوي على بزازها اللي 80 فالميه منها ملط تماما. كان خلاص اتجنن وعلى اخره. شم الكريم و قام ضاغط من تحت اكتر (ممم ريحته حلوه فعلا) و زبره محشور حرفيا بين فخاد امه و عمال يترفع لفوق سنه سنه.
مروة بصت بعنيها على كفوف ايد ابنها ولقيتها ماسكه بزازها المتعريه و باظه جدا فوق الفوطه. قالت جوه نفسها (اكيد مش قصده ده ساندها بس) و فجاه مازن عمل حركه اجرأ من اللي فات كله. وشوش مروة حبيبته فودانها (ممكن تغمضي عينك بقى يا حبيبتي علشان اوريكي المفجأه التانيه). مروة اتخضت لان خلاص راس زبر مازن تعتبر لامسه فرق طيزها من تحت. قالتله (حبيبي طب خليني اغير الاول علشان مبردش). مدالهاش فرصه و مسك ايديها الاتنين و حط كفوف ايديها على عنيها و اتعمد يلزق اكتر. مازن كان خلاص بيتعامل ان مروة مراته و عشيقته مش امه. قال فودانها (خليكي بس قافله عينك. وطي). و قام شاددها من دراعاتها اللي هي رافعاهم (انزلي كده. الهديه فالدرج تحت). مازن كان خلاص جسمه عرق من كل حته. و مروة مبقتش عارفه تبعد عن زبره (مازن ابعد شويه مش عارفه اقف). و الواد مكمل هتك. شدها بحنيه و خلاها تنزل على ركبها الاتتين و فضل يكلمها فودانها بكل حنيه (يلا افتحى الدرج وهتلاقي هديتك). مروة فضلت مغمضه و مازن خد كفوف ايد مامته وحطها على مقبض الدرج اللي جوه الدولاب من تحت. الواد برق فمنظر زبره علشان كان واقف جدا جدا و لاول مره ياخد باله ان زبره فعلا لايق على طيز امه اوي. و مروة لما نزلت على ركبها و وطت تفتح الدرج مازن استغل انها مغمضه و قعد يزني فلحم فخادها اكتر. فوطتها مرفوعه و مبينه فرق طيزها من تحت. الواد اتجنن لان كس امه خلاص اتعرى من تحت جدا و هوا قاعد على ركبه ورى جسمها. قرب من تحت. لزق. لزق جدا. كلمها بهدوء و هو بيعدل زبره و بيخليه يقف عمودي على جسمه (خليكي مغمضه. ايوه دخلي ايدك جوه الدرج. على اليمين). مروة وهي مغمضه حست بحاجه ناشفه جدا جدا بتلمس فخادها من النص تحت كسها علطول. مازن عارف ان الهديه مش هنا. ابنها قام لازق فيها بالكامل من تحت لدرجة ان زبره عدى من فخادها و هي حاسه بحاجه ناشفه اوي معديه من ورى لقدام بعرض فخادها المدملكه. و فجاه مازن لزق زبره الهيجان فكس امه مروة و قال (يا ماما استنى اصل الهديه فاخر الدرج جوه). زبره حرفيا فرش كسها بشكل وقح جدا و هي بتوتر قالت (مازن ابعد شويه). والواد بكل لؤم فجاه قال (اااه ده انا غبي. دي فالدرج اللي تحتيه يا ماما) و طبعا هو عمال يتحرك بجسمه بشكل بشع لدرجة ان مروة غصب عنه جاتلها قشعريره و مازن حس بيها بس كمل و عمل نفسه بيمد ايديه فالدرج اللي تحت اللي امه فاتحاه و دراعاته عماله تتحرك على بزاز امه المدلدله جوه الفوطه. و مازن متنح فالعرق اللي بينزل من وش مروة و مروة مغمضه و قالت (اااه مازن ابعد الدنيا حر اوي). و الواد كانه مش سامعها و بيعمل كل خطوه بالراحه جدا. يقفل الدرج اللي فتحوه الاول و يزنق زبره للاخر و دراعاته تدعك بزاز امه و يفتح الدرج اللي تحته. فيرجع بدراعاته و يتعمد يحرك فوطة امه لتحت. و يرجع بزبره كله لزق فكس امه. و امه ارتعشت فاللحظه دي تاني. و هو قام ماسك ايديها و برضه كيعان ايده عماله تدعك فوطة امه و بزازها من تحت ووشوشها (يلا امسكي هديتك).
كان مبرق فعنيها و هي مغمضه. عينها بتتحرك تحت جفونها بسرعه. و اول ما مسكت الهديه ابنها داس بزبره بكل قوته و مهداش فرصه تتحرك. امه فتحت شافت علبة موبايل فايديها. و مازن عرقان و تعبان و خلاص زبره هينفجر. قرب ولزق فكل ضهرها. وهي من خضتها من الهديه حرفيا معرفتش تتصرف.
مروة فاللحظه دي كانت قاعده على حجر ابنها حرفيا و فوطتها المرفوعه لازقه فبطن ابنها و زبره الوسخ مستخبي بين فخادها. مدالهاش فرصه تتحرك ولا هي فعلا للامانه كان عندها فرصه تتحرك بسبب الهديه اللي فاجئتها.
مروة: حبيبي ده ليا انا. ده غالي اوي. متشكره اوي يا مازن.
رجعت بضهرها بعفويه و هي بتخرج الكيس اللي فيه الموبايل وهي بتكلمه و للمره التانيه ابنها بيقرب من ودانها. بس المره دي وامه قاعده على حجره و زبره حرفيا راشق فكسها. وشوشها (بصراحه الموبايل ده بابا اشترك معايا فيه. كل سنه و انت احلى ماما فالدنيا) و قام بايس رقبتها بحنيه بوسه بالراحه اوي خلت زبره يرتعش و امه تحس ان فيه حاجه بتتحشر بين شفايف كسها. بس خلاص كسها كان حرفيا غرق بمية الشهوه اللي بتنزل تلقائي اول ما اي زبر ناشف بيلمس الكس.
مازن كان فعلا مشترك مع باباه فالموبايل. الاب طبعا دافع معظم الفلوس وهو اللي مغلف العلبه و حاططها فالدولاب. ومازن استغرب لما باباه كلمه على الموبايل و هو فالشغل وقال ليه يوري مامته الهديه علشان يفرحها. بس مازن ميعرفش ان فنفس الكيس فيه هدية تانيه الاب شاريها لمامته. و مكنش يعرف ايه هي الهديه التانيه.
ومروة اول ما ابنها باس رقبتها حست ان روحها بتتسحب منها وحست بكسها بينبض و بيرتعش و حاولت تقف و تبعد. و برضه لفت راسها لابنها بعفويه و قالت (تسلمولي يا حبيبي شكرا على الهديه الحلوه). و لتاني مره مازن ساب بطن كفوف ايده تلزق فبزاز امه بس المرادي صوابعه الصغيره كانت داخله جوه الفوطه. و مروة مكسوفه (قوم بقى يا مازن. خليني اقوم و اشوف ال...). مسابهاش تكمل كلامها و قاطعها و هو بيزنق كسها اكترررر (ماما ايه اللي فالكيس ده). و فجاه مروة خدت بالها و مدت ايديها جوه الكيس و عينيها وسعت و هي بترفع لانچيري سخن جدا جدا و قصير اوي من الكيس و ابنها مازن ذات نفسه مبرق وزبره بين شفايف امه و عمل نفسه بيهزر (واااااو ده اكيد من بابا. يا بخته باللي هتلبس الحاجات الحلوه دي).
مروة اول ما شافت اللانچيري السخن و مع دخول زبر ابنها الناشف اوي بين شفايف كسها غصب عنها طلعت ااااه و قالت (بس يا مازن بطل شقاوة يا ولد. يلا يلا قوم بقى يا واد انا كده هفطسك هههه). مروة رجعت اللانچيري فالدرج و قفلت الدرج و قامت من على حجر ابنها و مازن اول حاجه عملها برق فبنطلونه الغرقان من كس امه. كان خلاص هيغم عليه من الشهوه. و مروة اول ما قامت برضه اول حاجه عملتها بصت على الحاجه الناشفه اوي اللي كانت قاعده عليها بطيزها و كسها و وشها احمر اول ما شافت زبر ابنها مازن. تنحت فيه و نسيت نفسها بالذات مع العسل اللي نزل من كسها و غرق انتفاخ بنطلونه لدرجة انها اتكسفت منه و اتكسفت تقول ليه اي حاجه بخصوص زبره.
مازن برضه عمل نفسه ولا كان زبره رافع بنطلونه قرب الربع متر و رجع مدد على السرير و مسك الريموت و اتكلم ولا كانه حاسس باي حاجه (تصدقي فيه قنوات اجنبي حلوه كتير يا ماما على الوصله.) و امه لسه واقفه مبرقه فزبره اللي عامل هرم و غرقان اوي. مروة اتمشت لدولابها تاني و قلبها بيدق من اللي لسه حاصل بينها و بين ابنها و من منظر زبره و من بلل و وجع كسها. و بصوت مبحوح قالت لابنها (حبيبي معلش ممكن تطلع علشان اغير). عمل نفسه مركز ففيلم شغال و رد عليها من غير ما يبص (انت هتتكسفي مني يا ست انتي. حاضر هخرج)
قام من على السرير و اتعمد يفرجها كل تفصيله فزبره الكبير اللي بيتمرجح بين فخاده و خرج. اول ما خرج طلع تعبه كله فتنهيده. مكنش مصدق انه كان لازق فطيز امه كده و مقعدها على حجره بكسها كده. و فجاه سمع صوت كيس. بص من خرم الباب و لقى مروة بتطلع اللانچيري. و قصاد عينه امه قلعت الفوطه و جسمها اتعرى كله و كان بيبرق و سكسي و ناعم و شرموط جدا. مازن خد باله ان امه بتحسس على قماشة اللانچيري. حطته على السرير و وقفت قصاد مراية التسريحه. مازن خرج زبره. زبره بيتنفض و عروقه وارمه جدا. و قصاد عينه مامته واقفه و بتحرك صوباعها على كسها. مروة مش مصدقه كمية العسل اللي نازله من كسها. و ابنها بره شايف السائل اللذج اللي بيطلع مع صوباع امه و بيتشد من على كسها. سمع تنهيدتها. مروة غصب عنها قالت ااااه كانت مسموعه و طلعت بكفوف ايديها على بطنها المشدوده و دخلتهم تحت بزازها الاتنين الكبار و قامت رفعاهم و هي مغمضه اوي و فاتحه شفايفها. بصت على اللانجيري و فنفس الوقت قامت مفعصه بزازها الاتنين تفعيص محن و هيجان. و قامت واخده اللانچري و قامت محركاه على بزازها و بطنها و هي لسه فاتحه شفايفها و تعبانه مازن فسره كان عمال يشتم مامته باقذر الشتايم و كان نفسه فاللحظه دي يدخل عليها و يركبها و شافها قصاد عينه بتدعك بزازها باللانچيري المولع و هي بترقص بوسطها و بطيزها. مازن كان بيتفرج على فيلم سكس بطولة امه مروة الجامده و صوابعه نزله تحسيس على عروق زبره اللي هتنفجر من كتر ضغط الدم اللي فيهم.
وفجاه الباب خبط. مازن بص من العين و شاف توفيق البواب واقف و فايده كيسه. فتحله و البواب كان محرج جدا جدا (معلش يا استاذ مازن. فيه هدوم وقعت من منشر الغسيل عندكم على عربيات الناس. اتفضل). مازن خد الكيس و قبل ما يقفل الباب قال للبواب (انت متأكد يا عم توفيق ان الهدوم دي بتاعتنا )و كان متوقع اللي فالكيس الاسود. و البواب مكسوف يرد و مازن الخول فجاه قصاد البواب طلع كلوت امه الغرقان بالمني السخن من جوه الكيس. مازن من جواه كان هيموت من الفرحه. كان نفسه البواب يعرف و اكيد البواب عرف ان الكلوت مضروب عليه عشره. زبر مازن كان باين جدا و توفيق خد باله. مازن طلع الكلوت كله قصاد عيون البواب و قام قايل (ايوه فعلا ده بتاع ماما تلاقيه وقع منها) و الكلوت فتله و يهيج اي دكر و االبن لسه باين عليه منشفش كله. البواب مصدقش منظر الكلوت فايد مازن و مازن قال ليه (معلش تعبناك يا عم توفيق) و قفل الباب. مروة ندهت ابنها من ورى باب اوضتها. كانت لسه عريانه ملط وجسمها مخبياه ورى الباب (مين يا مازن). (ده توفيق يا ماما. جايب كيسه و بيقول انها هدوم وقعت من المنشر). مازن ادى الكيس لايد امه الممدوده و قال (انا هدخل استحمى و هنام). و من خرم الباب شاف امه الملط بتطلع كلوتها من الكيس و بتبرق و بتاخد بالها من السائل الابيض اللي مغرقه. مازن فضل يدعك زبره و مروة رفعت الكلوت و قربته و شمت ريحته و هي مستغربه. و فجاه مروة شهقت بصوت واطي. عرفت انه لبن زبر و افتكرت ان البواب هو اللي ضرب عشره على كلوتها السيكسي اوي.
مازن خد باله ان مامته لفت فوطتها تاني على اللحم و كانت بتقرب من باب الاوضه. جري و وقف فالحمام. ساب الباب مفتوح متعمد وقلع. كان متوقع ان امه هتروح تحط كلوتها فسبت الغسيل. او انها هتسأله عن اللي البواب قالهوله. وقف ملط بالكامل قصاد مراية الحمام و زبره مبلول جدا جدا لدرجة ان المذي بينقط من زبره على الارض. مسك زبره الطويل و دهنه بالمذي اللي خارج منه علشان يلمع. كان مقرر يفرج امه اخيرا على زبره و هو ملط. عمل نفسه بيحلق دقنه. و سامع صوت خطوات امه بره الطرقه. الخطوات بتقرب. و هو مركز فالحلاقه و زبره مش منتصب لاخره بس ناشف و متقوص لتحت و بيرقص مع حركة جسمه. مازن قلبه كان بيدق و مش عارف رد فعل امه. و سامع صوت نفسها بره الحمام. و هو عامل نفسه مش حاسس.
مروة كانت هتنادي ابنها لكن اول ما قربت و شافت راس زبره سكتت. فضلت واقفه بره. و من بعيد عماله تحدف راسها. عماله تشوف اكتر فزبر ابنها. و مازن اول ما حس ان امه بتتفرج فضل يدندن اغنيه مشهوره بس من جواه كان بيغلي. و زبره عمال ينتصب اكتر و اكتر و اكتر و اكتر. و مروة واقفه مبرقه فالقضيب الكبير. مبرقه فلمعانه. بيقف بيقف بيقف. زبر مازن على اخره. مروة لا اراديا بصت على المذي اللي بينقط من زبر ابنها. مذي لزج و زبره كانه ماسورة حديد كبيره بتلمع. و فجاه المجنون. قال بصوت عالي (يوووه نسيت الفوطه بره). و قام بسرعه خرج من الحمام قاصد و فجاه خبط فامه و امه صرخت (اااه مازن حاسب). الخول كان قاصد يخبط المره التعبانه جامد و وقعوا سوا على الارض. مروة وقعت على ضهرها و لا اراديا فتحت وراكها على الاخر حرفيا كانها نايمه تحت راجل هينكحها. فنفس اللحظه قال (ااااه ماما معلش و**** معرفش انك جايه) و هي صرخت تاني (ااااه ماااازن قوم وجعتني). و الاحداث جريت بسرعة البرق. (ماما ااااه رجلي شدت ااااه). ايده ماسكه طيزها كلها تحت الفوطه و متمطع بجسمه و زبره لازق فكس امه. زبره بين شفايف كس امه. مروة برقت لتحت و صوتها مبحوح (مااازن قووم يا مااازن) و الواد بيستهبل و قام ماسك فوطتها كانه بيسند و بيصرخ (ااه رجلي يا ماما رجلي هتموتني. اااه) و ايده فجاه كانها اتزحلقت و شالت الفوطه و فجاه حصل اللي عمر ما مازن كان يصدقه و امه حاولت تزقه (ااااي قوم يا مازن مش قادره اتنفس). و فجاه الهيجان لقى زبره كله بيتحشر جوه جسم امه و كسها اللزج الغرقان اللي من كتر ما هو غرقان حرفيا راس زبره وصلت لرحم امه اللي صوتت و قالت (ياااالهوي اااااه قوم يا مازن من عليا). و زقته جامد جدا لدرجة انه اترمى على ضهره.
الموقف حصل بسرعه جدا جدا جدا اسرع بكتير من وصفنا ليه بالكتابه. و مازن مكنش مصدق ان زبره دخل بالكامل فكس امه. زبره دخل فكس امه. قرر انه يعمل نفسه موجوع بسبب رجله. قرر يستهبل و كأنه محسش بزبره اللي دخل فكس امه. و مروة بسرعه ربطت فوطتها بلهوجه على بزازها و كانت دايخه و عرقانه و مش مصدقه و مش فاهمه اللي حصل.
تنحت فابنها كانها فصدمه عصبيه و هي فعلا كانت فصدمه عصبيه. زبر ابنها ملى كسها كله. حست براس زبره الناشفه بتقطع جدار رحمها. مفوقهاش غير صريخ ابنها (ااااه رجلي يا ماما. رجلي). صرخت فيه بعصبية الدنيا كلها (انت قالع ليه كده) (مازن: كنت رايح اجيب الفوطه. اااه حاسس ان رجلي هتموتني يا ماما ااااه). مروة لسه مصدومه. متكهربه. و فجاه حست ان الدنيا بتلف بيها. سندت راسها و ضهرها على الحيطه اللي وراها. و زبر ابنها بيتمرجح قصادها و بيلمع من مية كسها البيضه اللي مغرقاه من راسه لحد بيضانه.
مازن بصلها و لقاها عرقانه و دايخه و فعلا مروة من صدمة اللي حصل بسرعه مكانتش قادره تاخد نفسها. و مازن كانه اتحول لشيطان مش عايز حاجه غير انه يتمتع بلحم الست اللبوه اللي قصاده. مازن نده امه (ماما؟؟ انت كويسه). مروة كانت دايخه ولسه ماسكه كلوتها بايدها اليمين. و مغمضه عنيها و بتنهج بشكل مخيف. و الفوطه مش مربوطه كويس و مفتوحه من تحت بزازها علطول و معريه كل بطنها و رجليها و شعر كسها وكسها رطب جدا و بيلمع و فخادها عرقانه و عريانه و مفتوحه. قام زي المجنون وقف بزبره قصاد وشها. والوليه دايخه جدا جدا وضغطها وطي جدا جدا. مغمضه عنيها و مش قادره تاخد نفسها. ندهلها (ماما. مالك. ماما انت تعبانه). و امه ردت بصوت دايخ خارج بالعافيه (دخلني اوضتي يا مازن). و الواد كانه لقى كنز. كنز ثمين وقرر ياخد من الكنز ده لحد ما يشبع. عينه محمره و زبره محمر و مغطاش نفسه حتى. و مغطاش امه الدايخه اللي مش دريانه بنفسها. شالها من دراعاتها ووقفها و بقصده وقع فوطتها. زبره لازق فبطنها وهو بيقومها وهي بتبرطم و هي دايخه (اااه اااه هيغم عليا يا مازن). و حرفيا مازن مكنش عارف ازاي جتله الجرأه يكمل فهتك شرف مروة امه كده. شالها من فخادها. كان عارف انها اتقل منه. بزازها ملط ولازقه فجسمه الملط. زبره ملط و لازق فبطنها. مسك طيازها تاني. و تالت. كان بيمسك طياز امه بايده الاتنين كانه بيحاول يسندها. مسك طيازها لرابع مره و حشر صوابع ايده ففرق طيزها. زبره بيضرب سوتها بكل عنف. حط راسه على بزازها. بيتكلم كانه خايف عليها (ماما حاولي تقفي مش قادر اشيلك) بس هو كان عمال يمرمغ وشه على بزازها الاتنين. زنق راسه بين بزازها العملاقه. خبط زبره العملاق فكسها. فتح طيازها تاني. وهي دايخه و مرميه على جسمه. وقفها زنقها فالحيطه. لزق ضهرها كله و طيزها فالحيطه. لزق فيها كانه دكرها اللي بيعشرها. زبره غرقان و مرفوع لفوق جدا و زبره كان من النوع اللي لما بيقف راسه كان مغناطيس بيشدها لفوق بشكل رأسي. كانت هتقع. مسك بزازها. مازن مسك بزازها. مروة عماله تقول (ااااه سيبني. اااه سيبني). والواد كان ايده اخيرا مسكت الجنه. برق فكفوف ايده اللي ماسكه بزاز امه. فعصهم اكتر (ماما مش قادر اشيلك). فعصهم كمان و كمان و كمان و لزق من تحت. نشن راس زبره. (ماما حطي ايدك على رقبتي كده هتقعي). حضنته و حطت راسها على كتفه (اااه سيبني يا مازن سيبني بقى سيبنييي). و فجاه الواد لقى خده على خد امه. دعك خده فخدها. ايديه بتنيك بزازها الكبيره. زبره على بوابة كسها. الواد قال فنفسه (وحياتك لادقرك ولو فيها موتي). صرخ فيها (ماما هتقعي كده اسندي نفسك ابوس ايدك). و فجاه لتاني مره مازن يبص على زبره الهيجان وعلى كس امه اللي راكب فوقيه. عفص بزازها بكل قوته و حشر زبره كله فكسها. المره دي حشره اجمد و اقوى و ابطأ و صوت. صويته خرج بجد من غير قصده (اااااااااااه اااه يا ماما). و مروة خربشت ضهره و هي دايخه و بترتعش من تحت و صرخت (ااااااه سيبني سيبني يا حبيبي سيبني ااااه). مازن من قوة حشر زبره جوه جسم امه حس ان راس زبره خابطه جوه فحاجه طريه اوي. خاف ينزل. و برغم انه نفسه يخلي امه تحمل منه بس عمره ما تخيل ان الموقف ده يحصل بحق وحقيق. خرج زبره بعنف. فضل مقطع بزازها ورافعهم و فاشخهم. بص على عنين امه لقاها مغمضه و شفايفها لسه بتبرطم (سيبني بقى سيبني اااه مش قادره). ولاول مره يلاقي عنده القوه. رفعها من طيازها. ايوه رفعها على كتفه. بطنها على كتفه. و بزازها متفعصه فكتفه و ايديه الاتنين مقفشين طيازها. للحظه كان فاكر انه بيحلم. بعبوصه لازق فخرم امه. كان هيوقعها. مره مدملكه و تقيله و لحد اوضتها مازن حرفيا كان بيحسس و بيدعك و بيقفش طياز امه الاتنين بكل عنف و بص على زبره. زبره بيرتعش. بعبص امه. زبره نطر شوية لبن صغيرين. بعبصها تاني. بعبصها تالت. بعبصها رابع. لما وصل اوضتها كانت صوابعه كلها نازله دعك. دعك دي كلمه قليله. دي صوابعه كانت نازله هتك بشع ففرق طيز امه. و فاللحظات دي مروة كانت فعلا مش داريه بحاجه و مش حاسه بحاجه. نزلها من على كتفه. بص على زبره. بص على وشها. محسش بتأنيب ضمير. بالعكس ده كان نفسه يغتصب وشها كله بلسانه. وشها اللي زي وش امهااات كتير ولادهم نفسهم يمصوه مص و يعشروه بلسنتهم الهيجانه.
بص تاني على وشها و بص على زبره. و فجاه سمع صوت على السلم. و عرف صوت مين. و الفكره المجنونه اتولدت فدماغه فلحظه. بص على جسم مامته مروة اللي كله ملط. برق في كسها المفتوح المفشوخ. برق فبزازها الوهميه اللي لسه مشبعش من الزنا بايده فيها. سمع الصوت تاني بره باب الشقه. زبره خلاص على تكه و ينزل لبن. لو حشر زبره مره كمان هيحقق حلمه. هيملى رحمها بلبن زبره. سمع الصوت بيقرب من باب الشقه على السلم. وقرر ينفذ.
و بعد 6 ساعات و على نفس السرير. ابو مازن كان قاعد جنب مروة ام مازن (سلامتك يا حبيبتي. ايه اللي حصلك بس). مروة ردت عليه وهي لسه دايخه (دخت فجاه و حسيت اني وقعت من طولي). الاب دخل الحمام يستحمى بعد الليله المتعبه و قلقه على مراته و اللي حصل ليها. مازن جمب مامته حاطط ايده على بطنها و بيكلمها بحنيه (ماما علشان خاطري متقوليش لبابا. انا اصلا اول ما خبطت فيكي لقيتك دختي و مكنتيش داريانه بحاجه. متزعليش مني). امه كانت دايخه جدا لسه بس ردت عليه بصوت تعبان (انا عارفه يا حبيبي انه مكنش قصدك. ولا يهمك يا روح قلب ماما). مازن سألها بحنيه (مالك بس انت ايه جرالك)؟؟. امه ردت (مش عارفه يا حبيبي. لما وقعت عليا وانت خارج من الحمام. دخت كده و روحي كانت هتطلع. مكنتش قادره اتنفس و محستش بنفسي غير وانا فالمستشفى وباباك وانت جنبي). مازن ابتسم و قال لمامته (ليكي حق تتخضي يا ماما. انا عارف ان يعني لما اتخبطنا ووقعنا حصل حاجه عيب...). مروة قاطعته بصوت واطي (لا يا حبيب قلبي. ده مش قصدك. مش زعلانه منك و****.). و فجاه مروة لسانها تقل و راحت فالنوم. و مازن ملامح وشه اتغيرت. و قام باصص على باب الاوضه و قام فجاه نازل خاطف شفايف امه جوه بقه بكل هيجان و شهوه و محن ومصمصه و شفط. بيلحس شفايفها زي المجنون و بيلحس دقنها و وشها و ايده ماسكه بزازها الكبيره و نازله فيهم تفعيص جنسي رهيب وهو بيفتكر اللي حصل فالست ساعات اللي فاتوا اللي امه مروه متعرفش حصل فلحم جسمها ايه فيهم.
الجزء 9 (قبل الاخير)
---------------------------
مازن كان بيلحس شفايف امه كأنها عشيقته الشرموطه. ودانه مركزه مع صوت ابوه اللي بيستحمى فالحمام و ايديه نازله تفعيص فبزاز امه العملاقه. و لسانه نازل زنا فكل تفصيله من تفاصيل وش مروة امه الحلوه اللي ذنبها الوحيد انها مكنه اوي و مخلفه عيل هيجان اوي. مازن و هو بيحضن بشفايفه جلد شفايف مامته كان بيفتكر تفاصيل الليله المثيره اوي دي.
اول ما سمع صوت توفيق البواب بيلم كياس الزباله من على السلم. مازن كان حافظ الصوت ده و خبط الجرادل الكبيره بتاعة الزباله. و امه نايمه قصاده ملط على السرير. و هو ملط. دخل زبره جوه كسها مرتين. حس بالرحم اللي اتكون جواه مرتين. جسمها وسخ اوي زي امهااات كتير اوي اوي تاعبين ازبار ولاد كتير. مروة حولت ابنها لوحش جنسي مبيشبعش هيجان على لحمها الحلو. مازن حس ان جسم مامته عايز اكتر من كده. عايز ازبار كتير تهيج عليه. ايه اللي يمنع يعني انها تتشاف و يتهاج عليها. مازن اتحول لديوث و معرص بسبب جمال امه. افتكر لما السباك شافها فالاسدال على لحمها الملط. افتكر منظر بزازها وهم بيترجوا قصاد راجل غريب. السباك اللي مازن سمحله انه يتفرج على امه وهي بتستحمى. و خلاه يعرف انه عرص على امه اوي. مازن فجاه سمع صوت البواب تاني بره باب الشقه. جري لبس كلوت ضيق يخبي زبره و لبس بنطلون جينز. و بسرعة البرق فتخ باب الشقه و صرخ (الحقني يا عم توفيق ماما مغم عليها. تعالى الحقني.). البواب جري ورى مازن بشهامه علشان يتطمن و فجاه شاف مروة ممدده ملط على السرير. برق فالكس المحمر. برق فالبزاز. توفيق قال فنفسه (احا يا حاجه مروة ايه البزاز دي يا وسخه). مازن الديوث اوي قاعد جنب امه. مش فارق معاه البواب اللي بيتفرج على امه ملط. و مروة شبه فاقده الوعي و ضغطها واطي اوي. مازن زبره اتجنن. البواب بيقرب من السرير. البواب بارتباك (سالمتها الحاجه. الف سلامه. اتطمن). و فجاه البواب بص على زبر مازن اللي وارم تحت هدومه. و مازن خد باله و بصله بنظرة بتقول (ايوه انا ديوث و عايزك تمتعني بزناك فلحم امي). توفيق قعد لازق فمروة. مبرق فبزازها. مش مصدق سكس الدياثه و التعريص اللي اتحط فيه فجاه ده. قال لمازن (هات هدوم نلبس ماما يا استاذ مازن). و مازن ساعتها بص على زبر البواب و كان واقف جدا تحت الجلبيه.
مازن بكل وساخه قال ليه (طب خليك معاها دقيقه علشان اجيب اسدالها). و فجاه مازن جري على الصاله لانه عارف ان الاسدال امه بتسيبه فالصاله بعد ما بتستخدمه. نفس الاسدال اللي السباك شاف مروة بيه. و توفيق فجاه لقى نفسه لوحده قاعد مع جسم مروة ملط. برق فلحمها كله. لعب فزبره. بص على الباب و اتاكد ان مازن مش واقف. و فجاه توفيق مسك بزاز مروة ام مازن. و زبره واقف فجلبيته اوي. و فنفس الوقت مازن ماسك مقص و بيقطع اسدال امه من عند باطها الشمال اوي. قطعة تخرج بزها كله من الجنب. و قطع من تحت على الجنب لحد فوق عند وسطها. و رجع يتسحب و هو زبره هينفجر. مازن بص لقى البواب نازل بوس فحلمات امه و ايده بتبعبص زنبور كسها. مازن ساعتها بلم. زبره وجعه. لدرجة ان مازن دخل ايده فبنطلونه و خرج زبره كله من الكلوت. و فجاه مازن ساب زبره اللي شبه التعبان يرمح فرجل بنطلونه الليكرا اللي بيمط. كان كانه لابس ليجينج حرمة و محدد شكل انتصاب زبره بالحرف. دخل على البواب فجاه و قال (يلا نلبسها يا عم توفيق).
مازن خلاص نفسه يشوف امه بتتناك من زبر البواب. و مش مصدق ان راجل غريب ماسك لحم امه بيرفعه و بيدعكه و بيشده. و توفيق خلاص كان على اخره. و مروة مرة عفيه و وزنها مش خفيف بس توفيق كان صعيدي قوي و زبره ناشف اوي. رفع ست مروة وهي ملط و زبره راشق بين طيازها و كفوف ايده ماسكه بزازها و مقفشاها. و مازن عينه برقت في بزاز امه المتفعصه بكفوف ايد راجل غريب. مازن لبسها الاسدال من فوق و نزله و البواب مفعص لحمها و زبره على اخره و عرقان. واول ما توفيق شاف لحم مروة اللي متعري من قطعات الاسدال قال لمازن برهبه (الاسدال مقطوع و معري لحم الحاجه يا استاذ مازن). مازن بص على بز امه الضخم اللي باظظ من القطع اللي تحت باط اسدالها. و بص على وراكها و رجليها اللي ربعهم متعري و الاسدال مفتوح من عند الطيز لتحت خالص.
مازن قال للبواب (ادخل الاسانسير و اسندها.
توفيق دخل و لزق ضهره و شايل مروة و وشها فوشه. و مازن المعرص دخل فطيز امه. كل ده حصل بسرعه و مروة لسه مهبطه و مش داريانه.
مازن كان بيفتكر كل ده و هو نازل مص فشفايف امه اللي نايمه بسبب حقنة مخدر. دوا الاغتصاب زي ما توفيق البواب قال ليه. و صوت الميه وقف فالحمام. ابو مازن خرج و مازن كان لسه قاعد جنب امه اللي بزها خارج معظمه من اسدالها من الجنب و و رجل كامله كامله عريانه بسبب الخياطه اللي مازن شالها بمزاجه لحد فوق طيزها. و ابوه دخل و قال (يلا ساعدني يا مازن نغير لماما). مازن مصدقش اللي سمعه من ابوه. مصدقش غير لما ابوه ابتدى فعلا يرفع الاسدال من تحت. ابوه عرى كس امه قصاده. مازن كان زبره كبير و منتصب اوي ولابس شورت بيتي خفيف اوي. حاول يداري زبره و ابوه خد باله بس معلقش. ابوه قال (مازن ارفع وسط ماما علشان اقلعها). مازن هاج اوي على كلمة اقلعها. الواد رفع طياز امه بايده. مسك لحمها الملط. و كس امه متعري من غير كلوت. و مازن شد الاسدال من فوق لحد ما بزازها اتعرت. بزازها محمرين اوي اوي اوي. مازن دعك بزازها من غير ما ابوه يحس. الاب راح وجاب هدوم من الدولاب. مازن خد باله من زبر ابوه المنتصب في بيچامته. و استغرب من اللي ابوه جابه لامه علشان تلبسه. جابلها بيبي دول قصير اوي و كلوت فتله. مازن فجاه لقى ابوه بيلبس امه كلوت قصاد عنيه. وراك امه مفتوحه و بزازها ملط تحت منه علطول. و الاب بيشد الكلوت لفوق و بيدخله فكس الام و الشفايف باظه من الجنبين. و فجاه مازن لقى زبره فطيز امه قصاد ابوه. لقى نفسه رافع امه و ضهرها لازق فبطنه و زبره مرشوق بين طيازها. و هي مدروخه. و الاب بينزل البيبي دول من فوق. و مازن داعك بزاز امه. و فجاه مازن طلب من ابوه (بابا خليني انام جنب ماما علشان لو احتاجت حاجه و انت ارتاح انت لسه راجع من الشغل تعبان).
و فعلا الاب الغريب خرج و قفل باب الاوضه. الاب اللي بيقلع مراته عادي قصاد ابنها. الاب اللي معلقش على علامات الضرب و التقفيش فطياز مراته و بزها. الاب معلقش ان مراته كانت بره و اكتر من راجل شاف لحم جسمها بيترج تحت الاسدال. مازن فكر فزبر ابوه. طب ما هو كبير و منتصب اهو. اومال مبيكيفهاش ليه. مازن برق فلحم امه اللي ابتدت تفوق من حقنة المهديء اللي واخداها. جسمها كله ملط و البيبي دول شرموط اوي بتاع عروسه فدخلتها. مازن استغرب ان ابوه لبسها حاجه زي دي قصاده. مازن برق فحلمات امه اللي محمره من العض. و برق فعلامات الايدين اللي معلمه فبزازها. بص على وش امه. و قرر يستمتع بالباقي من دوختها و عدم وعيها. طلع مدد جنبها. لزق فيها. بص على وشها. و نزل لحس شفايف امه تاني. لحس و مص و شفط. بهدل شفايفها. و حط ايديها على زبره. و خلاها تمسك زبره. حرك زبره كله رايح جاي فبطن ايديها و هو بيحرك حمالات البابي دول و بيوقعها على ايديها. و بيفتكر بقية اللي حصل بينه و بين البواب من ساعتين فاتو.
شاوروا لتاكسي. و مازن اتعمد يقعد امه الدايخه جنب السواق. و اتعمد يشد الاسدال لبره من تحت طيزها فنص طيزها اللي جنب السواق طبعا اتعرت و بزها اللي جنب السواق خلاص تكه و ينفجر من فتحة الاسدال. و مروة و هي دايخه وشها زي القمر. و طول الطريق مازن واخد باله ان البواب عينه بتنيك بز امه اللي باظظ من الجنب. و السواق نازل تحسيس ففخاد امه و هو ماسك الفيتيس رايح جاي. السواق سال البواب فسره (بقولك يا صاحبي ما تيجي كده قبل ما نوصلها المستشفى نحاول نداويها). مازن عمل نفسه مش فاهم. و البواب وشوش السواق (دي امه و الواد شكله معرص خالص). الجمله دي بقى فعلا مازن مسمعهاش. مازن كان مشغول و بيشغل مسجل الصوت فموبايل امه. و كان متوقع اللي ممكن يحصل. خبى الموبايل فجيب الكرسي. وفجاه البواب قال (بقولك يا استاذ مروان. ضروري نشتري عصاير للست الوالده.). و فجاه سواق التاكسي وقف جنب كشك. و اول ما مازن نزل من التاكسي و راح الكشك. البواب قال لمازن (هنلفلك علشان ممنوع نقف هنا يا استاذ مازن). و لمدة ربع ساعه بعدها مازن معرفش حاجه عن امه. كان هيجان اوي اوي. فكرة ان امه نايمه بمنوم جنب راجلين اغراب هيجته فشخ. كان عارف انهم هيرجعوا. البواب هيخاف على اكل عيشه. و لما رجعوا. مازن طلع الموبايل بتاع امه من غير ما حد ياخد باله. و سواق التاكسي بيكلم واحد صاحبه على الموبايل (الووو يا جنووو. حبيبي ايه اخبارك. بقولك. مش انهرده انت وردية مسائيه فالطواريء. تمام. طب انا جايلك علشان معانا ست دايخه)
مازن استغرب. و وصلوا مستشفى كحيانه كده محدش بيدخلها. وعلى باب المستشفى كان واقف علاء جنوو الممرض في الطواريء. مازن كان بيفتكر ازاي سواق التاكسي و البواب كانوا ماسكين طياز امه و هم ساندينها. بزها متعري من الجنب. و فخادها بتتعري و هي بتتحرك. بس شعرها متغطي. مازن خد باله من نظرات الممرض لجسم امه. خد باله ان زبره كبير. قاس ليها الضغط و الحراره. و قال ليهم (ضغطها وطي جدا. هنديها المحلول ده يهديها. حضراتكم ارتاحو بره). الممرض كان بينيك جسم مروة بايده و هو بيحطها على السرير. و فجاه مازن سمع الممرض بيقول (الحقنه دي هتنيمها بتاع 4 ساعات. و نفيش دكاتره موجوده).
مازن كان بيفتكر و خلاص زبره هينزل فكف ايد امه. ابتدى يحرك ايده على طيزها العريانه. قرب بزبره من فرق طيزها. حشر زبره. حس بسخونة فخاد امه على زبره. نزل حمالاتها خالص. كان عارف انها لسه نايمه بتاثير المنوم. و دايخه و مش حاسه بحاجه. الواد زنق راس زبره فكس امه من ورا. و الوليه كسها ضخم و مفتوح. مازن حس فجاه بصوت خطوات. ولانه خبير فالتلصص من خرم الباب كان سهل يعرف ان ابوه بيبص عليهم من الباب. مازن اتخض. بس حب يشوف رد فعل ابوه. ما هو ابوه برضه اللي مقلعها كده قصاد ابنها. مازن رجع حضن طيز امه اكتر. كان على اخره. فكرة ان ابوه شايفه مجنناه. ازاي جاتله الجرأه. هو متاكد ان ابوه شايف.
و فجاه مازن افتكر اللي حصل من شويه. لما بص على اوضة الطواريء و شاف امه ملط على السرير. بص بهدوء و ماخدوش بالهم. و لما شافوه كملوا. الممرض كان ماسك بز امه اليمين و نازل مصمصه فشفايفها. و سواق التاكسي ماسك البز التاني و بيمصمص نفس الشفايف بالتبادل. البواب واقف و رافع جلبيته. مازن قرب منه. البواب قال (يا بختك بيها يا مازن بيه). مازن فجاه شاف زبر البواب. زبر كبير اوي. بيتحرك على كس امه. الممرض راح و قفل الباب بالمفتاح. وشوش مازن (ما تيجي دوق امك. تعالى يا عرص). مازن قرب و قام نازل باصص على وش امه. حرك ايده لحد ما وصلت لزبر البواب. مازن بص فعيون البواب و مسك زبره و ابتسمله (ما فيها ايه يعني ايوه انا ديوث زي ما بيقولوا) و قام مدخل زبره. الواد دخل بايده زبر فكس امه النايمه. البواب برق فايد مازن اللي بتحشر زبره اكتر. مازن قال بهيجان رهيب (افشخ ميتينها يا عم توفيق. افشخ ماما بقى). و فجاه البواب ابتدى يدخل و يخرج. قلع ملط. بص للممرض. الممرض بيحرك زبره على بزاز مروة.
مازن من تعبه قعد على كرسي. و مش مصدق. امه بيتزنا فيها قصاد عينه. البواب بيتنطط جوه كسها. جامد. و يبدل مع سواق التاكسي اللي كان بيلحس بزاز مروة. و سواق التاكسي مش مصدق و بيقول بهيجان (احا طب ما الواد لازم يبقى معرص. ده كس ام ده). و قام حاشر زبره فكس مروة. و مازن خلاص بيحلب زبره و هيجان. و فجاه الممرض حرك زبره على وش مروه. و نده مازن. قال (تعالى يا فندم اسألك على حاجه). مازن راحله. الممرض وشوشه (ما تيجي جرب وشها. عادي دي مامتك). و فجاه مازن بقى سامع اهات الرجاله وهم بيحشروا ازبارهم فكس امه. مازن لمس رقبتها. اتامل وشها. قال (بحبك. بحبك. عايز افضل اشوفك بتتناكي طول عمرك.) و قام لاحس رقبتها كلها. و شفايفها و عنيها. و الرجاله اللي بينيكوا امه قاعدين يقولوا (اول مره نشوف بعنينا حالة زنا محارم شهوانية كده). البواب فجاه خرج زبره من كس مروة. و قام مطلع زبره و فرقع لبنه على وش مروة و ابنها اللي بيبوسها. و بعده علطول الممرض كان بيتنطط بسرعه فشخ و بعدها جاب لبنه على شفايف مازن و شفايف امه. و الواد مكمل مصمصه فبق مامته. و سواق التاكسي فجاه رفع رجلين مروة. و فجاه حشر زبره فخرم طيز مروة. و قام مزعق لمازن. تعالى اتعلم علشان لما تنام مع ماما فالبيت. و مازن نزل برق فطيز امه. و خرم طيزها بيتفتح. و فجاه مازن ابتدى يدعك زبره. و فجاه مازن حس بحاجه بتبل زبره. البواب بيلحس زبر مازن. مازن مكنش مصدق. البواب نازل مصمصه و بيقول (هعملك اللي انت عايزه بس متحرمنيش تاني من جسم امك.). مازن برق فسواق التاكسي اللي نازل دق فطيز امه. دق جامد. مازن مغمض. قال (ماما دي ملك اي راجل يا عم توفيق. نفسي اشوفك بتعشرها كل ليله). و فجاه السواق كانه ركبه عفريت. بقى يخبط طيز مروة زي المجنون. و يصوت. و كل ده و مازن بيصور بموبايله كل حاجه. كان مثبته على طربيزة. و فجاه الزبر الغريب عشر اخيرا طيز مروة لاول مرة. مازن برق فاللبن اللي نازل من طيز امه.
مازن كان سرحان فذكرياته. نسي انه لازق فكس مامته فالحقيقه. زبره كان بيلمع اوي. و السبوت منور الاوضه. و مازن متاكد ان ابوه شايف. اتاكد ان طالما ابوه سايبه يبقى هو مش جايب التعريص من بره. ابتدى يخبط كس امه. دخل راس زبره. و فجاه امه قالت (اااه بتعمل ايه. انا تعبانه). كان صوتها مدروخ جدا. من تاثير المنوم اللي الممرض حقنه فجسمها. قالت بصوت واطي وهي مش شايفه مين اللي بينيكها (بس يا حبيبي مازن صاحي بره. انا تعبانه).
مازن برق و استغل الفرصه. عارف ان امه مدروخه. وشوشها و هو بيقلد صوت ابوه (طب قوليلي بحبك و انا اسيبك). و مازن المجنون قام حاشر زبره جامد. لدرجة ان مروة صوتت (ااااه بحبااااك ايي). و بره الاوضه فعلا ابو مازن كان واقف بيحلب زبره. الاب اللي كان فاكر ان الابن هو بس اللي هيجان على امه. دي الام كمان بتقول و بتصرخ لابنها انها بتحبه. ابو مازن مكنش مصدق عينه. مراته بتتناك من ابنها و ابنه. مراته بتزني مع ابنهم. و بتقول بعلو صوتها انها بتحبه. و شايف ابنه بيدق كس مامته. بشكل هادي كده و رومانسي و هي بتهز طيزها و بتطلع اهات.
ابو مازن كان هيموت من الصدمه. سامع الام بتقول لابنها (بحبك بحبك بحبك سيبني بقى يا راجل ). و فجاه مازن لمح حركة ورى خرم الباب. امه راحت فالنوم. وقف و راح ولع سيجاره فالبلكونه. كان مش مصدق انه ناك امه قصاد ابوه. معقول دي حاجه تبسط ابوه. مازن اليوم ده قال فنفسه (كل الظروف بتساعدني اني اتجوزك يا ماما. واضح انك مبترحميش اي راجل. حتى جوزك بقى معرص بسبب حلاوة جسمك.). مازن اصلا حركات ابوه غريبه.
مازن نام و بعد 3 ساعات. امه كانت لسه مدروخه. و هو كان نايم قتيل . ابوه صحي و دخل عليهم الاوضه. مازن كان مش حاسس بنظرات ابوه لجسم امه. و نظرات ابوه لزبره اللي اشترك مع زبر ابوه فكس مامته مروه. و لما مازن صحي كان بيتعامل طبيعي. كان كل حاجه طبيعيه. مش كأن الاب ديوث و بيعرص على مراته مع ابنه. و الابن وسخ كده و بقى بيزني مع امه بعلم ابوه. و الام لسه دايخه. و مازن قاعد جنبها. و ابوه دخل و قال (ماما خدت الدوا يا مازن). مازن قال (اه يا بابا بس لسه مرهم العضم). مازن كان بيختبر تعريص ابوه. و ابوه جاب المرهم و قعاد قصاد رجلين مروة و فتحهم. و مازن مش مصدق ان ابوه معرص كده. ان ابوه كان بيتفرج عليه و هو بينيك كس امه. مازن برق فلحم وراك امه. ابوه عرقان و فاتح وراكها جدا. و عمال يدهن من المرهم على فخادها من فوق. و مازن شايف كس امه و ابوه بيدعك الفخاد اللي جنبه. مازن قال لابوه بلؤم (هاتني مكانك يا بابا. انت تلاقي ايدك وجعتك.). مازن ساعتها نزل عند رجلين امه و هي نايمه على ضهرها و فاتحه فخادها و كسها عريان ملط و الفتله داخله جواه اوي. مازن خد باله ان ابوه بيلمس زبره. مازن قال يجرب يمتع باباه اوي. و ابتدى يدعك فخاد امه. يلمس جلد احلى منطقة فامه. يلمس حوالين كسها من الجنبين. كس مروة كان غرقان عسل. ابو مازن متنح فعينين ابنه اللي مبرقه فلحم امه.
و مازن بيفتكر اللي سمعه على الموبايل. لما شغل مسجل الصوت و ساب الموبايل فالتاكسي. ولما مازن نزل بجيب عصاير السواق قال للبواب (ايه يا عم الحاج هو انتم معكوش حاجه تغطوا بيها المدام. البواب تهته و قال (الست دي يابو عمو مهيجاني جدا و ابنها ده معرص و هو اللي معريهالنا. ده فرجني عليها و هي ملط. يلا اطلع فاي شارع جانبي قبل ما تفوق. و بعد دقيقتين مازن بقى سامع فالموبايل صوت لحس و شفط. و اهات رجاله. و توفيق البواب بيقول بهيجان (بخربيت حلماتك يا ست مروة.). و السواق المحشش اصلا صوت شفطه لشفايف مروه باين و بيقول (انا عايز اعشر الحرمه دي. لازم اعشرها). و بعدها صوت اهات تانيه و كلام هيجان وصوت لحس الرجاله فمروة.
مازن فوق نفسه. اكتشف انه سرح فذكرياته و ايده كانت لامسه كس امه. ايده كان مغناطيس خلاها تبقى فوق شفايف كس امه. مازن شال ايده بسرعه لانه خد باله ان ابوه شايف ايده.
وفجاه مروة ابتدت تحس بالدنيا. جوزها ابتسم و حضنها و قال (اتطمني يا مروة احنا جنبك). و ابتدى يوم جديد و عهد جديد من المحارم و التعريص فبيت مروة.
منتظر تعليقاتكم و رأيكم في تطور الاحداث.
الجزء 10 (الاخير)
----------------------
مازن برغم صغر سنه الا انه كان بجح. و يمكن تهور السن الصغير ده هو اللي خلاه يكمل فالجنان اللي وصل ليه. و على عكس اللي هو كان عليه من اول ما ابتدى يفكر فامه سواء رهبة او خوف انه ينكشف، مازن مبقاش خايف من حاجه. خصوصا انه من جواه خلاص اتأكد ان ابوه معرص. الاكتشاف اللي عمره ما جه فيوم على بال مازن.
مازن كان قاعد بين رجلين امه العريانه ملط. فخادها مفتوحه على الاخر و كلوتها الفتله الصغير اوي محشور كله بين شفايف كسها. شفايف كس مروة الكبيره من كبرها محدوفه على الجنبين و الجلد اللي تحت بظر كسها عريان ملط و مدلدل على شفايف كسها من الجنبين. و فجاه مروة ابتدت تفوق من تاثير المخدر اللي خدته فالمستشفى. المخدر اللي خلى 3 رجاله هيجانين يغتصبو اخرامها كلها. المخدر اللي خلاها عروسه جنسيه ل 3 ازبار غريبه يعملوا فشرفها كل اللي بيتمنوه. و سيد جوزها قاعد جنبها زبره حرفيا عمال ينزل مذي على المنظر اللي قصاده. منظر لحمها و كسها العريانين قصاد عيون ابنها. سيد زبره كان واقف من لحظة ما شاف مروة و مازن بيزنوا مع بعض على سريره. مراته وابنه بيضاجعوا بعض بشهوه مجنونه.
مازن كان متأكد ان ابوه خلاص فاهم ان مروة مامته بتمارس زنا المحارم معاه برغبتها خصوصا انها مكنتش دريانه ان ابنها هو اللي كان بينيك لحمها و هي نايمه. و سيد ابو مازن برغم انه عارف و واخد باله ان الواد هيجان اوي على امه من زمان لكن عمر ما خطر على باله ان مازن بيمارس الجنس مع مامته. سيد طبعا توقع ان مراته المحترمه كانت مقضياها سكس ليل و نهار مع ابنها و ده اللي مازن توقع ان ابوه يفتكره.
صوت مروة خرج ابنها و جوزها من تفكيرهم. كانت سانده راسها على كتف جوزها مدروخه و مش حاسه ان نص جسمها التحتاني كله ملط و ابنها قصادها. بصوت رايح و تعبان مروة ابتدت تتكلم (ااييي تعبانه اوي. جسمي متكسر كله و دايخه). و فجاه حست بصوابع بتتحرك على فخادها. اتخضت و بصت على ابنها. دوختها كانت مخلياها تتصرف ببطء. قفلت فخادها و غطت كسها بكف ايديها. سيد جوزها زبره كان خلاص هينفجر لكن طبعا كان مداري دياثته و هيجانه و كلمها بحنيه (متخافيش يا حبيبتي الف سلامه عليكي.) و بكل هدوء قال لمازن (مازن ناولني المرهم علشان ادعك كتاف ماما).
مازن فاللحظه دي اتاكد ان ابوه معرص رسمي. و هو بيناول باباه المرهم قال لامه (الف سلامه عليكي يا ماما. الدكتور وصانا لازم المرهم المسكن ده يوميا علشان تخفي بسرعه).
جوز مروة سندها و خلاها تقعد و تسند ضهرها على السرير. و حط المرهم على كتافها. و بزازها مرميه على بطنها و نصها متعري. مازن برق فايدين ابوه. و هو كمان رجع يحسس. بس بقلة ادب خالص و هو بيقول لامه (افتحي رجلك علشان ادعكها يا ماما). مروة خدت بالها ان زبر ابنها باين اوي. واقف اوي. و مازن اصلا عدل نفسه و فجاه تنى رجل امه و رفعها و حدفها على الجنب و دخل بجسمه قعد تحت رجليها المتنيه و زبره واقف صاروخ. مروة اتكسفت و قالتله (اااه مازن بتعمل ايه). و فجأه جوزها وقع حمالة قميص النوم اليمين وهو بيدعك كتفها و خد راسها و نيمها على كتفه و طمنها (غمضي يا حبيبتي و حاولي ترتاحي). مروة مشالتش عينها من على زبر ابنها و مشالتش ايديها من على كسها لانها عارفه انها كسها عريان ملط. و جوزها نازل تحسيس فلحم دراعها و عمال يشد الحماله لتحت و بزها الضخم عمال يتعرى اكتر. و زبر مازن عمال يخبط ففخدة امه. و اول ما زبره بيلمسها بتتخض و تفتح وركها اكتر.
مازن قرر يزني فبز امه بعينه. اتعمد يسألها (حاسه بتحسن يا ماما). كان بيكلمها و هو شايف بزها حلمته بتتعرى. خدت بالها و رفعت قميص النوم بس الواد علطول حك زبره ففخدتها و و غصب عنها فتحت وركها اكتر و ايده قربت من كسها اكتر. صوابعه بتحسس بنجاسه. و بتقرب. و فجاه مازن لمس صوابع امه اللي مخبيه كسها. هو مش لمس وبس ده دعك كف ايديها كله وخلاها تتخض و تقفل وراكها تاني و تقول ليه (كفايه يا حبيبي بقيت احسن) و جوزها جنبها مراقب اللي ابنه بيعمله و قام موقع الحماله التانيه. و فجاه مازن قام و زبره قصاده متر. محاولش يبص على عين باباه بس هو كان عارف ان ابوه باصص. مروة كمان بصت اوي على زبر ابنها. و فجاه مازن قرب اوي ووطى و قال لمامته (سلامتك يا حبيبتي) و قام بكل شهوه سند على بزها و مسكه بكف ايده من جوه قميص النوم و عفصه بشكل سلس و هادي وفنفس اللحظه قام شافط شفايف امه. ايوه شفطها بشكل وسخ و لمدة مش صغيره. حوالي 3 ثواني شفايف مروة كانت بين شفايف ابنها وهي مبرقه فعينه و هو مبرق فعينها ببجاحه و بيدعك بزها بكف ايده بنعومه. و فجاه شال شفايفه و قال (اسف مكنش قصدي يا ماما كنت عايز ابوس خدك).
مروة حرفيا اتخرصت و فضلت مبرقه فكف ابنها اللي جوه هدومها مفعص بزها. و ببجاحه مازن بص على ابوه. ابوه كان عرقان و بيتهته و متنح فايد ابنه. الواد عارف ان ابوه على اخره. مازن بكل برائه قال (تصبح على خير يا بابا) و قام موطي اكتر و قام محرك ايده اللي جوه قميص امه و قام دعك فرق بزازها و قام ماسك بزها التاني. و باس ابوه على خده. كان موطي اوي ولازق فجنب امه اوي لدرجة ان زبره كله كان دايس على دراعها كل ده مخدش 10 ثواني. و مازن بعد ما باس ابوه كأنه ولد مطيع و طيب رجع فرد جسمه و برضه دعك بز امه تاني و فرق بزازها. و فضل سايب ايده ماسكه فرق بزازها وهو بيقول ليها وهو مبرق فعينيها (ماما لو احتجتي حاجه ناديني). مروة حرفيا كانها مسمعتهوش و كانت متنحه فزبره اللي بالل هدومه من تحت. ندهلها تاني و ايده ماسكه بزها اوي لدرجة انها صرخت (اااه مازن حاسب صدري). مازن شال ايده بس برضه بهدوء و قال (معلش سندت جامد. انا هدخل اخد دش. لو احتجتوا حاجه اندهولي) و اتمشى قصاد ابوه و امه و زبره هيخرم هدومه و بيرقص قصاده. ابوه كان عرقان و مش مصدق المتعه اللي هو فيها و بص على زبره لقاه خلاص هينزل لبن من غير ما يلمسه حتى. و مع كل خطوه من خطوات ابنه و هو خارج من الاوضه كان مركز مع زبره الضخم اوي.
سيد خد الغطا و غطى نصه التحتاني. مروة اللي حصل خلاها مسهمه. و مازن اول ما خرج و قفل الباب جري شغل الميه فالحمام علشان يسمعهم انه بيستحمى و بص على باب الحمام و فثانيه الفكره جاتله و نفذها و قام ماسك ملقاط كان على حوض الحمام و فك الترباس بتاع الحمام اللي متثبت بمسامير من جوه. و ساب الميه شغاله و رجع يتصنت على ابوه و امه. بص من خرم الباب و لزق وشه علشان يسمع. بس استغرب لان ابوه كان نايم. و اللي خلاه يستغرب اكتر هي مروة امه. مروة كانت واقفه قصاد المرايه بتاعة التسريحه عريانه ملط. باصه باستغراب على جسمها. بتحرك صوابعها على لحمها المحمر. لحم بزازها متعلم مكان الايدين الكتير اللي فعصته. مروة فتحت وراكها و بصت على كسها مستغربه جدا و حاسه بحاجه غريبه. و فجاه قالت ااه خفيفه و وطت و لمست خرم طيزها و اول ما لمسته اتوجعت جامد. كان واضح عليها انها مستغربه الوجع اللي فطيزها بسبب النيك.
كل ده مازن مبرق فتفاصيل جسم امه و فتفاصيل بزازها الحلوه و طيازها اللي حالف انه يدقرها طول عمره. و اول ما شافها بتلبس روبها على لحمها ملط جري و دخل الحمام و قلع و وقف تحت الدش. زبره كان منتصب على الاخر. مستني امه تيجي ناحية الحمام فاي لحظه. و مروة خرجت من اوضتها مش قادره تمشي بسبب وجع طيزها الرهيب. كأن فيه نار فخرم طيزها و عضمها متكسر. دايخه لسه بسبب المخدر و مش فكامل تركيزها. باب الحمام مقفول لكن من غير مفتاح ولا قفل ولا لسان فالباب. جت تخبط على مازن فزقت الباب من غير قصدها. مازن كان مستنيها و موجه زبره فوش الباب و الصابون مغطي وشه. مروة برقت. قصاد عنيها ابنها بيستحمى ملط. بس اللي صدمها اكتر منظر زبره. لدرجة ان مروة غصب عنها عضت شفتها التحتانيه بالراحه و مخدتش بالها ان عنيها متنحه فزبر ابنها. اتكسفت من نفسها. مازن قلبه كان بيدق. زبره ال 20 سم التخين واقف و ناشف كانه عمود كهربا. مروة اتكسفت. حاولت تقفل الباب تاني بس عملت صوت و ده اللي مازن كان مستنيه. عمل نفسه مخضوض. بس بالرغم من كده مغطاش زبره. ندهلها (ماما. انا قربت اخلص. ماما ممكن كده تيجي تبصيلي حاسس ان فيه حبايه مدايقاني.).
مروة باصه فالارض و مرتبكه. قالتله (طب خلص و ...) و البجح قاطعها تاني بسرعه (يا ماما تعالي انت هتتكسفي مني. طيب استني هخلص و البس). مروه لسه باصه فالارض. بس غصب عنها عنيها رجعت بصت على لحم جسم ابنها. منظر الصابون وهو مغرق زبره الضخم خلاها تتنح شويه. و مازن كان واخد باله برغم انه واقف بالجنب و قام ماسك زبره العملاق بايده ينضفه بالميه. مروة عنيها فنجلت زياده من منظر زبر ابنها. ايده ماسكه زبره من عند بيضانه و زبره كأنه خرطوم مطافي بجد. مفاقتش غير لما مازن قفل الميه. و حاولت تقفل الباب و تخرج. و فجاه لقت ايد مازن بتمسك ايديها. قرب من وشها اوي وهو ملط و مبلول من غير ما ينشف. مروة برقت فزبر الواد اللي قصادها علطول. شدت ايدها من ايده و قالت بعصبيه (مازن عيب كده البس هدومك.). مسك ايديها تاني و قرب منها اكتر و راس زبره خبطت فسوتها و قال و هو مبرق فشفايفها (ماما ايه ده انت هتتكسفي مني؟!). امه بصت فعينه. مش مصدقه ان ابنها مبرق فشفايفها كده. مروة حست كانها **** مكسوفه. وش ابنها قريب اوي من وشها. شفايفها بترتعش اوي (ايوه اتكسف منك انت كبير مش صغير). مازن قام محسس ببعبوصه على ضهر ايد امه. مروة شدت ايديها و لفت بسرعه. بس مازن كان على اخره خلاص. و عايز يفقع شرف امه بكل قوه.
مروة خرجت من الحمام و برضه بتعرج بسبب الفشخ اللي حصل فطيزها. و مازن ضحك قصاد مراية الحمام و قال فنفسه (يخربيتك انت ازاي قحبه كده يا مرة). لف فوطه على وسطه. فوطه قصيره اوي و مخليها مفتوحه اوي من الجنب و زبره برضه مش عايز يهدى. امه كانت واقفه فالمطبخ مسهمه. دخل عليها و زبره رافع الفوطه. بصت على زبره تاني و استغربت انه علطول كده. قالتله بعصبيه (مازن. مينفعش تمشي بالفوطه كده روح البس). قال ليها بكهن وهو بيقرب منها (ماما كنت عايز اقولك حاجه). قرب اكتر و هي فعلا بقت خايفه اوي. و فجاه قال ليها فودانها (انا بعشقك). مروة اتخضت جدا و لفت راسها و من غير قصدها خبطت جامد فزبر ابنها بطيزها. تنحت فعينه. و هو كان متنح فعينها. الوليه هتتجنن و خايفه (مااازن ممازن روح البس. و انا بحبك يا حبيبي برضه). و فجاه قام مازن قعد على رخامة المطبخ جنبها و مسك ايديها و حطها على فخدته و قال (بصي كده حاسس ان الحته دي وارمه.). و مروة متوتره جدا. قالتله بسرعه (لا يا حبيبي مش وارمه ولا حاجه) و جت تسحب ايديها قال ليها بسرعه (طب استني اشيل الفوطه علشان تشوفي كويس). و فجاه فك الفوطه و فتح وراكه على الاخر. و مروه بلمت. اتخضت. لفت راسها و زعقت وهي بترتعش (مازن. عيب كده انت مش لابس اندر ليه). مازن قام ساحب ايديها تاني و حطها جنب بضانه على طول. (مازن: يا ماما بصي. انا هتكسف اقول لبابا بصراحه. يلا بقى).
مروة لفت راسها بشويش. ابنها فاتح رجله و قاعد قصادها وزبره ابن كلب لدرجة ان مروة قالت فنفسها (يخربيتك هو مبينامش ابدا ليه). خافت تبص بشكل مباشر على زبره. بصت بعيد. قالتله بعصبيه و هي حاطه ايدها جنب بضانه (ممم مينفعش كده على فكره خالص. انت كبرت على حركات العيال دي). و فجاه المجنون حرك نفسه و زبره بقى مالي كف امه. و فجاه زعق (حاسبي هقع) و قام نازل من على الرخامه و مسك بزازها اللي مدلدلين جوه الروب. مسكهم جامد جدا لدرجة انها صرخت (حاسب اااه صدري يا مازن. ااااه). و فجاه مازن قرب وشه تاني و لزق فامه. وشه قصاد وشها. و زبره دايس على بطنها كلها و قال (سلامة صدرك يا ماما). اتخضت و بصت فعينيه و قالتله (ماازن انت بتقول ايه). الواد فجاه باس خدها بحنيه و قال بشهوه (سلامة) و باس بوسه تانيه قرب شفايفها (صدرك) و مروة لاول مره بتحس باحساس غريب فجسمها. حاولت تزقه و تشيل ايده. الواد فعص بزاز امه اجمد و قال بشهوه و شفايفه لازقه فشفايفها وخلاص هتلمسها (يا حا بيب تييي) و لتاني مره مازن بيبوس شفة امه التحتانيه. و امه لثانيتين نسيت نفسها و نسيت الدنيا. وفجاه فاقت و زعقتله وهي بتزقه (ابعد بقى وجعتني. عيب كده انت عريان كده ليه. ااييي ماسك صدري كده ليه. اييي).
و فجاه مازن سابها و وطى جاب فوطته و لفها على وسطه بسرعه و قال و هو بيضحك (جرى ايه يا ماما هو انا غريب. و قام لازق فضهرها و زبره سحب روبها و دخل بين فخادها. و قال (يلا ادخلي خدي شاور. ايه رايك اجي احميكي). مروة مزنوقه بين الرخامه و زبر ابنها. قالتله (مازن عيب كده. عيب. ابعد متلزقش كده). الواد خلاص عايز ينزل و تعبان بسبب سخونة و كسوف امه. زنقها اكتر لدرجة ان زبره بالكامل داس على كسها من تحت و ضغطه اوي. امه قالت احلى ااااااه فالدنيا و قالت بصوت واطي (ممم مااازن ابعد شويه). و الواد قام لتالت مره بايس جنب شفايفها و بيدوس من تحت بزبره و قام بقصده جنب ودنها قال (ماما انا مكسوف اوي علشان دخلت فيكي). مروة عرقت و تهتهت و صوتها عمال يوطى اكتر و يتعب اكتر (مممازن انسى الموضوع ده. ابعد بقى). قام موشوش ودانها و زبره دايس على كسها اجمد و اجمد لدرجة انها ارتعشت من تحت و قال ليها (هو انت كده بقيتي مراتي). مروة فجاه شهقت و قالت (ااااه مازن انت لازق اوي. انت بتقول ايه!.). و فجاه مازن بعد عنها. و ساب امه واقفه دايخه. دايخه جدا. سانده بايديها.
مروة فجاه كل المشاهد دارت فعقلها. من اول نظرات ابنها الهايجه زمان و هو لسه فاولى اعدادي لحد ما دخل زبره فكسها بالغلط. مسكه و تفعيصه لبزازها. زبره اللي علطول منتصب قصادها. دعك زبره فكسها. و فجاه افتكرت النيكه القويه اللي اتناكتها الليله اللي قبلها و هي دايخه. مروة حست فجاه انه كان مازن. مجرد الفكره خلت نفسها يروح و الدنيا تلف بيها. افتكرت بجاحة ابنها. بوسته لشفايفها كانت مش بوسة ابن خالص. زبره العريان علطول ده. سندت على الرخامه و رجليها سابت. فاللحظه دي مازن كان بيطلع علبه من علب الدوا اللي الممرض ادهاله. دوا خطير اسمه مخدر الاغتصاب. مازن وهو شايف امه دايخه افتكر لما الممرض وشوشه فالوقت اللي كانو مستنيين ابو مازن يوصل المستشفى. وشوشه ساعتها (ده بقى كل ما تحب يعني تعمل مع ماما. زودلها الجرعه شويه و هي هتروح فسابع نومه و حتى لو فضلت صاحيه هتبقى مش داريانه بحاجه. و ده رقمي يعني علشان لو ماما تعبت تاني).
مازن جري على المطبخ و معاه ازازة المنوم و ملى كباية ميه و حط فيها كذا نقطة من المخدر. عمل مخضوض على امه. شربها الميه. مروة خافت ابنها يلزق فيها تاني (مازن حبيبي متقلقش. هاخد دش و هبقى كويسه). مشيت قصاده بتعرج من وجع الطيز و الدوخه. تنح فطيزها اللي بتترج تحت الروب و قال فنفسه (احا يا ماما طيزك دي هتبقى شرموطة زبري بجد). و فجاه امه ندهتله من ورى باب الحمام (مازن هو الترباس ده ايه وقعه كده؟؟!). راحلها و بكل هدوء قال (اصلي شديت الباب جامد و المسامير اتفكت. كده كده انت كنتي طلبتي مني اشوف نجار. نخليه بالمره يصلح الباب.). مروة ردت الباب على الاخر و ابنها الهيجان لسه لابس الفوطه. زبره هدي شويه بس برضه نفسه يحس بلحم امه تاني. سمع صوت الميه و فجاه فتح الباب. مروة صرخت وهي مغطيه بزازها بكفوف ايديها (مازن فيه ايه. انت مش عارف اني بستحمى). بص فالارض و قال بادب (اسف يا ماما بصراحه خايف عليكي تدوخي. علشان خاطري متتكسفيش و خلى الباب موارب علشان اتطمن عليكي). مدلهاش فرصه ترد. كان عارف ان شويه و المخدر مفعوله هيشتغل. سابها 10 دقايق كمان. دخل جاب موبايله. كان هيتجنن. فضل يقلب فكل فيديوهات التجسس و الصور اللي صورها للحم امه. و ابتدى يسمع اهات امه الوسخه الجنسيه لما كان بيسيب موبايله على الحوض و هو بيسجل صوت و بيعمل انه نازل يشتري حاجه. و امه كانت بتعمل عاده سريه بصريخ قوي فكل مره. شغل احلى تسجيل ليها. المره اللي صريخ امه كان عالي اوي اوي فيها من كتر وجع شهوتها. زبره وقف فشخ تاني بسبب اهات و محن كس امه و فجاه رجع الحمام و دخل على امه. مروه كانت خلصت و كانت لافه فوطه على جسمها. و كانت دايخه خالص و مغمضه عنيها و سانده على حوض الحمام. و بكل هيجان بص على لحم امه اوي و على فخادها و كتافها و بزازها اللي هيقطعوا الفوطه و قام لازق فيها من ورى و عمل مخضوض عليها (ماما. سلامتك. دختي تاني ليه كده) و مروة خلاص بتفقد وعيها. الواد كالعاده اول ما بيلمس لحم امه المكنه زبره بيقف فلحظه و بيبقى ناشف اوي. (مازن بلهوجه: استني هجيبلك ميه بسكر). جري على المطبخ و جابلها بسرعه ميه بسكر و منسيش طبعا يحط صابون مواعين على زبره و فخاده. كان طاير من الفرحه علشان فرصه انه يبهدل مامته بزبره تاني. راحلها و كانت لسه موطيه بجسمها على رخام الحمام و من دوختها حطت خدها على الرخامه و الفوطه مرفوعه من ورى و مازن زبره خارج من الفوطه بتاعته و الصابون مغرقه.
مصعبتش عليه لحظه و بالعكس ده تنح فجسمها من اول قدم رجليها و سمانتها و ركبتها. و قف وراها و فايده كباية الميه بالسكر و كمل تتنيح ففخادها الملط و رجليها المفتوحه. مسك زبره. عينه ثبتت على فرق طيازها. خرم طيزها قصاد عينه بيناديه. خرم طيز امه اللي اتهتك قصاد عينه من سواق التاكسي الغريب اللي هاج عليها من اول لحظه شافها. و مروة نايمه براسها على رخامة حوض الحمام. و فجاه بكل عنف و بزبره المتغرق صابون هجم عليها. كل هيجانه و كل تعبه و كل معاناته بسبب جسم امه انفجروا فلحظه واحده. ركب طيزها بعنف و زبره الضخم حرفيا اتحشر بين شفايف كسها. و فجاه مروة صرخت (ااااه اااه مازن) من كتر ما الواد وجع كس امه خلاها تفرد ضهرها جامد. بصت فالمرايه و هي دايخه. مدلهاش فرصه تتكلم وسبقها بالكلام و ناولها الكبايه بايده اليمين قصاد وشها بالظبط و بكف ايده الشمال قام مفعص بزها الشمال تفعيصة متتعملش فشرموطه فبيت دعاره (ماما. اشربي دي هتفوقك) و هو بيقول الجمله كان نازل تخبيط عنيف فكسها خلاها تغمض تقول اااااه حقيقيه. اهة وجع بسبب راس زبره اللي عمالة تخبط زنبورها. مسكت ايده اللي مقفشه بزها من فوق الفوطه و حاولت تشيلها بضعف (ممممم اااه متمسكنيش كده بقى مش قادره حرام عليك). كأنه مسمعهاش و نازل دعك فكسها كله رايح جاي. فضل قافش بزها. بيفعصه كانه بيفعص بالونه كبيره. و صوته خلاص صوت واحد بيجامع واحده (اا ااااه الميه دي هتفوقك). مروة حاولت بايدها تبعد زبره و هي بيغم عليها (يخربيتك يخربيتك بتعمل ايه فيا اااه مش كده يا ممماا). و الواد مبرق فوشها و ملامح وجعها فالمرايه و قام دالق الكبايه على شفايفها و هو نازل تفريش فلحم كسها و هي لسه بتحاول تبعده. داخت زياده (اااه حرام عليك حرام عليك متلزقش كدا بتعمل ايه). و الواد مش هامه و عمال يمسك فبزها من فوق الفوطه و بيكب الميه المسكره على شفايفها و بيراقب الميه وهي بتغرق دقنها و رقبتها و نازل خبط فشيخ ابن كلب فلحم كسها و هي صوتها ابتدى يروح خالص و راسها باصه للسقف و مغمضه و دايخه (كفايه يا مازن كفايه يا حبيبي كفايه كدااا انت عريان كده ليه متلزقش فيا كده سيب صدري اااي). و فجاه مروة حاولت تفتح و بصت للمرايه و مازن وقف خبط فكسها بس زبره ناشف و راسه على فتحة كسها الحلو الكبير. و فجاه قال لامه وهو باصص لوشها فالمرايه (ماما جسمك هيلزق كده. استني هشطفلك بزازك). و فجاه مروة الكلمه فوقتها شويه و بصت فالمرايه. صوتها تعبااان جدا جدا ومقدرتش تكمل جملتها (انت بتعمل فيا ايه اااه....) و فجاه مازن حط الكبايه على الرخامه و تنح فوش امه اللي غمضت و راسها تقلت و مرميه على كتفه. تنح فبزازها اللي قلبتله كيانه. حسس بكفوف ايده على بزازها الاتنين من اولهم لحد ما وصل لتدوير بزازها تحت و قام حاشر ايديه بين بزازها و بطنها و قام فجاه قافش بزازها من فوق الفوطه معفصهم و فثانيه واحده قام راشق زبره جوه خرم كس امه. رشقه بعنف. حشره كله دفعه واحده و الثانيه اللي وراها مروة صرخت وهي غايبه عن الوعي بصوت واطي جدا(اااااه كوووسييي) و الثانيه التالته قام مازن فاتح فوطة امه جامد و عراها و عرى بزازها فلحظه و برق. برق فلحم بزازها اللي مجننه. و فجاه قام مطلع غله كله فكس امه. قال ليها بهيجان (خليني اغسلهملك بالميه) وهي فدنيا تانيه مش داريه باللي ابنها بيعمله فجسمها و فجاه قام دايس اكتر و هو شادد امه على جسمه من فوق بزازها مكان ما فك الفوطه. و هي فاللحظه ده شهقت شهقه كأن روحها بتخرج منها و قامت طلعت اااااهة وسخه اوي من بين شفايفها. و فجاه الواد طلع زبره سنه بسيطه من كسها و قام حاشره للاخر تاني فنفس اللحظه اللي فيها مسك بزاز امه الاتنين بالميه اللي خدها من الحنفيه و قال ليها بهيجان و جنان ولاد كلب (يخربيت بزازك يا شيخه). مروة فجاه مستحملتش كل ده. فقدت وعيها. راسها رجعت لورا و اترمت على كتف ابنها. ضهرها متني و ابنها خلاص مبقاش فارق معاه. عايز يرتاح بقى. مش قادر يستحمل اغرائها اللي بهدله. و بقى يهبد زبره فكسها هبد هيستيري و هو بينكح بزازها و بيفرتكها بكفوف ايده زي المجنون. بينهج و بيطلع اهات. و عمال يقول بصوت هيجان و صريخ جنسي (يخربيتك يا ماما. بخربيتك. حرام عليكي انت. حرام جسمك ده. حرام جسمك ده. جننتيني يا منيوكه. اااااه اااه). بينيكها بكل قوته. بطريقه عنيفه و ساديه و مجنونه. طريقة حيوانيه. فاشخ بزازها شد و تفعيص. كتفها اكتر. تنى رجليه و قام راشق زبره كله للاخر لحد رحمها و قام مصرخ من الشهوه (اااااه ااااه مش قادر) و بيقطع بزازها.
لف بجسمه و لف امه المكنه معاه و وشه للباب و بزاز امه متفرتكه فبطن ايده. راسها لسه لفوق و مغم عليها من الصدمه و من المخدر و فجاه مازن قام مكتف بز امه اليمين بدراعه اليمين. و كف نفس الايد هاتك لحم بزها الشمال و قام فجاه الواد رفع رجل امه الشمال و سندها على طبق الغسيل و فشخ وراكها اوييييي. و قام نازل نيك كانه كلب بينكح كلبه فالشارع. بيقطع كس امه و بيفشخ بزازها دعك و عمال يقول بصوت عالي (يخربيتك يخربيتك انت ازاي كده انت ازاي كده اااه كس ام حلاوة النيك فيكي اااااه اااه). صوت خبط زبره فكس امه عالى جدا. و بزازها بتتقطع فايده. و فجاه سمع صوت باب اوضة ابوه بيتفتح.
و فلحظه شغل موبايله على التسجيل. كان عارف ان ده هيحصل. شغل الريكورد اللي صوت امه فيه واضح جدا كأنه حقيقي من كتر ما كانت بتصرخ بصوت عالي. اللي كان مسجله لامه وهي بتعمل عاده فالحمام. كان حافظ ال 5 دقايق صم. كان حافظ كل صرخه و كل اهه خرجت من امه فاليوم ده. من كتر ما سمع الريكورد ده بقى يتخيلها بتصوت وهي بتزني على زبره. صويتها كان عالي علشان كانت عارفه انها لوحدها يومها. مكنتش تعرف ان ابنها اللي بيعبد السكس اللي فيها بيسجل و بيوثق شرمطتها مع نفسها. و قام فجاه قفل باب الحمام. و قام لافف امه و وشها بقى فوشه و هي مغم عليها تماما و جسمها سايب و فجاه قعد على الارض. و قام مقعدها على زبره. و برق فوشها. ركز فخرم الباب. و فجاه اول ما لمح عين ابوه بتبص. قام راجع بضهره و نام على ارض الحمام و فاتح وراك امه اللي قاعده على زبره على الاخر و راح نازل خبط خبط خبط خبط فكسها. و صوت صريخها فالموبايل عالي عالي جدا. ماسك كل بز من بزازها الكبار و ساند جسمها من لحم بزازها. و راسها مرميه لفوق.
و ابوه بره عمال يدعك زبره. قلع بنطلونه. قعد على الارض. و مازن عمال يصرخ (ارحمي زبري يا لبوه. زبري اتعجن فكسك. ااااه يا مامااااا ااااااه.) و صوت امه فالموبايل كانه صوتها فالحقيقه و نازله صريخ هستيري (كسي كسي كسي كسييييي). و جت اللحظه اللي مازن حافظها فالريكورد. و مروة صرخت بعلو صوتها (مش قادراااااااا مش قادراااااا تعبانه تعبانه تعبانه تعبااااانااااااااا يا كسييييييي). و مع الصريخ ده مازن بقى بيضرب زبره زي الكرباج جوه كس مروة امه و زود سرعة نيكه جدا جدا جدا و ابوه بره هيغم عليه من الزنا ابن الكلب القوي اللي مراته بتعمله مع زبر ابنها. و فجاه مروة فالريكورد جابت شهوتها و صرخت (ااااه ااااه ااااه ااااي ايييي ااااااااااي). و فجاه مازن قام رافع ضهره و لزق فبزاز امه ببطنه و قام ماسك راسها بكفوف ايديه الاتنين و قام شافط شفايفها و هو جسمه بيدق كسها من تحت زي الحيوان. و ابوه خلاص فاتح بقه بره. و ابنه نازل فشخ فشفايف امه و جسمه بيتحرك جوه لحم امه بشكل عنيف جدا جدا جدا و فجاه مازن صرخ (اااااااااااه). و زبره خرج اكبر كمية مني خرجت من زبره طووووول عمره. الواد كان بيصرخ بجد من حلاوة شعور انه بينزل مني جوه كس امه و فنفس اللحظه ابوه بره حط كف ايده تحت زبره و نزل جواه كمية لبن قد اللي نزلت من زبر ابنه فكس مروة ام ابنه. و لمدة دقيقه كامله من اول اللحظه اللي خرج فيها اول اللبن من زبر مازن قام شد لسانها من بقها و بقى يشفطه كانه بيقطعه و بيخلعه من جوه بقها و هو لسه نازل خبط بزبره جوه لحم كسها. لمدة دقيقه مازن بيحلب زبره. بيحلبه و بيملى بيه كس اللي تستحق لبنه. كس اللي تعبت زبره. كس الهيجانه القمر امه مروة ام جسم يخبل. و ابوه بره مبرق فشلال اللبن اللي بينزل من كس مراته و مغرق زبر ابنها اللي محشور جوه.
و فجاه مازن قام وقف و قال بصوت عالي (تعالى يا قحبه نامي فسريري). و نيمها على وشها على الارض و لسه صوتها فالموبايل بتنهج. و لف فوطه على وسطه و خد باله ان ابوه اتحرك و خرم الباب نور بسبب الاضائه اللي بانت وراه. و قام شايل امه سندها. و برغم تقلها قدر يوصلها اوضته. و ساب باب اوضته مفتوح. نيمها ملط و غطاها. عمل نفسه نايم. و امه لسه متخدره بسبب المخدر القوي جدا جدا جدا. ابوه منامش لحظه. خلص علبتين سجاير. مش عارف يتصرف ازاي. فنظره مراته بتستغفله و بتزني مع ابنهم. بتتناك من ابنهم. بتتضاجع من ابنهم. و بتنام ملط جمب عشيقها. ابنهم يبقى عشيقها. ميعرفش ازاي 4 ساعات كاملين عدوا و هو قاعد فمكانه بره فالصاله. و فجاه وقف و مشي فاتجاه اوضة ابنه. دخل و اللي شافه خلى دمه يغلي زي البركان.