الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رجل وثلاث نساء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃" data-source="post: 120864" data-attributes="member: 57"><p><strong><span style="font-size: 22px">الحلقة الأولى</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من قصة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(رجل وثلاث نساء)..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقلمي,,,</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>-------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان كل شيء يبدو طبيعياً..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان صباحاً صيفياً ينبيء بيوم حار ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يكن أي شيء غير عادي بالنسبة ل ماهر الشاب ابن ال 25 ربيعاً..لولا أن استيقظ كعادته نصف مغمض العينين..ومد يده على جهاز الموبايل بجانبه بطريقة تلقائية..ليصدح صوت فيروز المخملي الرخيم..تناول سيجارة من علبته فوق المنضدة بجانب سريره..ورفع غلاية القهوة الباردة التي باتت ليلة أمس على نفس المنضدة..فقد تعوّد أن يشرب القهوة ويدخن أول ما يستيقظ.. لكنها كانت فارغة تماماً..فقد نسي انو التهمها ليلاً كلها أثناء مشاهدته لبعض الأفلام الجنسية على جهاز الحاسوب خاصته..فماهر شاب يعشق الجنس حد العبادة.. فإن مرّ يوم لم يمارس فيه العادة السريـّة فإنه لا يحسبه من عمره..نفخ ضجراً وغضباً ثم نهض متثاقلاً إلى المطبخ ليصنع قهوته بنفسه حيث كان الوقت مبكراً جداً على</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استيقاظ إحدى أخواته الثلاث كي تصنع له القهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكنه ما ان خطا أولى خطواته داخل المطبخ.. حتى تسمّر في مكانه..فقد كانت أخته الكبرى "سهر" تصنع قهوتها.. وقد استيقظت في وقت مبكر حيث لم تستطع النوم..سهير بعمر الورد "27" عاماً..دهشته كانت تختبيء في ملابسها الصباحية..كانت ترتدي قميص نوم أحمر ناعم الملمس.. قصير لما فوق الركبة بقليل.. ذا شباحات عريضة نوعاً ما..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفوقه بلوزة قطنية قصيرة لكن أكمامها كاملة كي تستر ظهرها وصدرها فيما لو استيقظ أحد ممن في البيت ورآها..لكن ارتفاع القميص لما فوق الركبة كان كفيلاً بتجمد نظرات ماهر الذي يعتبر الجنس أجمل اللذات في الحياة.. تمتلك فخذين عاجيين أبيضين.. ومؤخرة متوسطة طرية تهتز كلما تحركت صاحبتها.. ونهدين متوسطين أيضاً لهما استدارة الرمان وشهية التوت..ارتبك قليلاً وتردد بالرجوع إلى الخلف حيث غرفته.. لكن سهر رأته فابتسمت له محيية :قالت: صباح الفل ماهر.. مالك في شي ؟أفاق من ذهوله كانما كان غائباً في منفى بعيد وعاد.. قال بارتباك واضح بعد أن بلع ريقه بصعوبة:ـ لالا ما في شي.. كنت جاي اعمل قهوة..ضحكت سهر وقالت:ـ تصوّر انا التانية ما عرفت انام بعد ما صحيت.. وهيني بعمل قهوتي.. خلص حبيبي راح نشربها سوا..ـ أوكي سهر.. انا بستناكي بغرفتي..ـ اوكي حبيبي جاية ما بطوّل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاد إلى غرفته ومشهد فخذي سهر تحت قميصها الأحمر لم يفارق مخيلته...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعد ماهر ع طرف سريرو .. ذهنو شارد.. ما كان قبل هيك يفكّر بشهوة تجاه أي وحدة من خواتو.. ببساطة لأنهم اخواتو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس فخاد سهر ما فارقو خيالو.. وبحركة تلقائية مد ايدو تحت الشورت الأزرق اللي لابسو.. وبدا يداعب عضوه بطريقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلقائيّة غريزية.. وبايدو التانية رفع بلوزته الشباح لفوق بطنو وصار يحسس ع بطنو كمان بطريقة غريزية عفوية..إجت سهر وفوق وجهها ابتسامة فيها مسحة حزن ومعها فنجانين قهوة وكاسة ميّ..شال ايديه بسرعة ونزل الشباح لتحت متل ما كان..شافتو سهر وضحكت ضحكة خفيفة مكتومة شوي بسبب حزنها..وقعدت جنب ماهر ع طرف السرير.. فارتفع قميصها أكتر عن فخادها..خلاّ ماهر يبلع ريقو بصعوبة بالغة..كان ظاهر عليه التوتّر.. ومبيّن عليه الارتباك.. فسألتو سهر:ـ مالك ماهر ؟ فيك شي حبيبي ؟؟شرد بكلمة حبيبي رغم إنها بتقللو اياها دائماً.. بس يبدو هالمرّة كان إلها مذاق مختلف أو هيك تهيـّألو.. وجاوبها:ـ لا عادي.. بس كنت بفكّر إنتي شو صحّاكي بكّير هالقد ؟ـ لأنّي نمت بكير كتير وما كان عندي مزاج للسهر متل كل ليلة معكم..تنهّد ماهر بألم من أجلها.. لأنـّو بيعرف إنها إجت عالبيت حردانة وزعلانة من جوزها بس ما عرف السبب..قللها: ايييييه يا سهر.. انا ملاحظك من يومين وبتألم لألمك.. بس احكيلي ليش زعلانين من بعض إنتي وطارق (جوزها) ؟؟تردّدت شوي بعدين قالت:ـ لا تقلق أخي.. في أمور ما بتنحكى..ـ لك شو ما بتنحكى.. تضلي تتألمي بصمت أحسن يعني؟؟ بعدين ناسية إنو أنا واياكي اتفقنا نكون صحاب ونحكي لبعض كل شي.. وإنو قراب ع بعض كتير بالسن والأفكار كمان ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لاء ما نسيت حبيبي بس.......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك احكي حبيبتي.. فضفضي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان يحاكيها وعيونو كل شويّ تسرق نظرة ع فخادها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ترددت سهر كمان مرة.. قللها:اوك خلص إذا ما بدّك لا تحكي.. وانا كمان اذا صار معي شي ما راح احكيلك.. وابتسم بسمة عتاب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلو: انت زعلت مني ؟؟ لك انت عندي بالدنيا كلها.. وما بدي أعذّبك معي أكيد المشكلة راح تعدّي مع الزمن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(كانت تكذب على حالها) لأنو مشكلتها أكبر من إنو تنحل بمرور الزمن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قللها:ـ هلأ هيك بتحسبي الأمور انتي ؟؟ لك اذا ما بدي اتعذب مشانك لكان شو هالصداقة والأخوة الي بيننا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تنهّدت سهر وقالت بكلمات ترشح حسرات:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب ماهر راح بحكيلك.. بس بدّي يضل الموضوع بيني وبينك.. أنا كنت حابـّة احكيلك من أول بس ما كنت بدي اياك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقلق وتحمل همّ.. اللي فيك بكفّيك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي سهر انتي بتعرفي إني كانم أسرارك وصديقك وأخوكي وبعدين لا تقلقي عليي أنا بهمني تكوني سعيدة أهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بعد زفرة :</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بصراحة يا ماهر طارق ما بيرضيني بالمرة.. وشايفة إنو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حياتي معو جحيم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ليش أختي مالو طارق ؟ اذا بيظلمك ترى انا بوقفو عند حدّو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لالا.. مش قصة ظلم.. طارق بيحبني بس بصراحة أناني وما عندو اهتمام فيني كزوجة في الفراش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اممممممممم .. طيب وضحيلي أكتر اذا ممكن.. كيف يعني ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يعني لما بنام معي هو بيخلّص بسرعة.. وما بينتظر لأوصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أنا للآخر.. وبيقلب ع جنبو وبينام.. ومن كتر ما ألحيت عليه خبّرني بصراحة إنو ما بيقدر يأخر حالو مهما حاول.. وإنـّو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاول كتير.. وجاب مرة دوا يأخر القذف عالفاضي حتى راح للدكتور تحت إصراري والدكتور قللو إنو في خلل بالهرمونات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وما فيك تقدر تأخر القذف.. يعني الحالة مرضيـّة.. وأنا بصراحة كتير بحب الجنس ونفسي أوصل معو للرعشة ولو مرة وحدة بالشهر.. (هون ماهر سرح خيالو كمان مرّة وحس بجفاف ريقو).. وواصلت سهر تقول:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ومن فترة طويلة وانا بعيش الحرمان من ألذ متعة ع قلبي.. لك حتى كلام رومانسي او حلو ما بيحكيلي رغم بيحبني ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولو.. حتى الكلام الحلو محرومة منـّو يا ***..؟؟وهون نزلو دمعتين ساخنين من عيونها ..تطلع عليها ماهر وتأثر كتير.. وبنفس الوقت مش قادر يطرد هواجسو الجنسية تجاهها .. فقللها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ سهر لا تبكي أرجوكي.. ما بحب شوفك عم تبكي.. هالعيون الحلوين لازم يضلـّو يضحكو.. ولف ايدو ع رقبتها وحضنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشدة حتى لزق كتفها بصدرو.. وبايدو التانية صار يمسح دموعها ويحسس ع خدودها ويراضيها بكلام حلو.. حتى ابتسمت وقالتلو:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماني عارفة بلاك كيف بتكون حالتي.. انت ملجأي الوحيد.. ابي وامي دائماً مش فاضيين.. مشغولين بالسوبرماركت كل النهار ونص الليل مشاننا ومشان يعيـّشونا أحلى حياة.. يا دوب إمي تجي شوي الضهر تعمللكم الاكل وترجع عند ابي.. . وخواتك البنات ولاء وجيلان ما كتير بقدر أفضفضلهم..ولاء بشغلها بالمدرسة لنص النهار وببيت جوزها..وجيلان دراستها الجامعيـّة ما بتتركلها وقت كبير تسمع هموم غيرها..عدا عن إنها صغيرة ع هيك هموم وكمان ما بتحب تنغمس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحزن وغمّ بتحب الفرح والفرفشة والمشاكسات..مانت بتعرفها أكبر مشاكسة بالبلد..بس انت اللي بفضفلك وبتنفس همّي معك.. وابتسمت من جديد..تطلع بعيونها وهو مبتسم.. وكفـّو ع خدها وقللها:ايوا هيك سهر.. حبيبتي لازم تضل هالبسمة ملا وجهك دائماً..ورجع حضنها بقوة شوي.. وطبع اوّل بوسة ع خدها..هي كمحرومة احمرّو خدودها ما بتعرف هو انتشاء ولاّ خجل ولاّ التنين بنفس الوقت.. بس كان واضح عليها الارتياح.. قالتلو:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بتعرف ماهر.. نفسي اضل حاسة بالحنان متل ما انا حاسة هلأ.. نفسي بحضن دافي ومشاعر نبيلة حنونة.. تسلملي ما أدفا لمساتك وحضنك.. وقرّبت أكتر لشدة احتياجها للحنان حتى إنـّو فخدتها العارية لامست فخدة ماهر العارية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حس ماهر بشي من عم يسري بفخدتو.. ورجفت رجلو شوي.. :</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ سهر لا تحكي هيك.. انا كلّي تحت أمرك.. وكل ما أملك اعتبريه إلك.. بس اللي ما بملكو هو قدرتي على إنـّي أرضيكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بهيك مشكلة وإلا كان أرضيتك حتى الارتواء.. وضحك مشان يسرّي عنها.. وسرق نظرة شهوانيـّة لفخدتها اللي من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ناحيتو..هي ضحكت بخجل.. وشردت بأفكارها مبتسمة.. وقالت بمزح:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك انت عن جد ما في منـّك.. يا ريت لو فيك تكون جوزي يا ماهر.. أكيد راح تبسطني كتير كتير.. بس يا خسارة ما بتزبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههههههه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضحكو التنين.. وقال ماهر:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يا ستي أنا اللي بقدر عليه بقدّملك اياه من عيوني..ورجع حضنها أقوى.. وحس بأنفاسها عم تتسارع وتتقطـّع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحضنتو هي بدورها ويمكن نسيت حالها شوي فرفعت فخدتها وحطتها فوق فخدتو بس مو بشكل كامل.. وهو كمان يمكن نسي حالو شوي وهو حاضنها وحط ايدو ع فخدتها.. وحسـّس عليها بنعومة لمدّة ثواني وبشكل يبدو عفوي يصاحبو شعور بلذّة غريبة يسأل حالو عنها "هل هي سعادة مرتبطة بإنو قدر يزيل هم أختو وصديقتو سهر" ولا إحساس مرتبط برغبة جسديـّة معينة ؟؟وصار يحكيلها حكي يراضيها فيه وإنو ما تضل زعلانة.. بينما ايدو جامدة ع فخدتها ما بتتحرّك لأنـّو خايف ينفهم غلط "أو ينفهم صح بالأحرى".. لذلك ضلّت إيدو ساكنة ع فخدتها بصمت يضجّ بأحاسيس متفرّقة ومختلطة.. وكان بين كل كلمتين يبوسها بخدودها.. وهي كانت تبدو مرتاحة كتير ومستمتعة.. عايشة إحساس عالي من النشوة ومش قادرة تفسـّرو.. هل هو إحساس بالحنان المفقود ولا انتشاء جسدي ..؟؟ وصارت تحكيلو بصوت متقطـّع ومرتجف بفعل حرارة الاحتضان إنو أوكي راح احاول كون سعيدة قد ما فيني..!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>( يتبع ) ,,,</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقلمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الحلقة الثانية) !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أدرك ماهر بإحساس الشاب اللي كلـّه طاقة وحيويـّة إنـّه سهر تعبت جنسياً من هالوضع..بدليل ارتجافها وتقطّع صوتها وبسبب ما تعانيه من حرمان جنسي..هل يستغلّ هالفرصة الحلوة..ولاّ يتراجع ويضبط نزواته لإحساسه بالخطأ ؟؟هل تعبها هدا بيعني إنـّو مستعدّة للجنس متلي.. باعتبارها مشتاقة..لا فعلاً بحاجة للحنان أكتر ؟؟وإذا أنا عملت أي حركة معها.. معقول تتقبّل..ولاّ راح تكون ردّة فعلها سلبيّة معي ؟؟كل هالهواجس وهالأفكار راودت ماهر وهي أخته سهر بين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذرعانه حاضنها بحنان وشهوة بنفس الوقت..فاق من هواجسه ع صوت جيلان وهي عم تضحك ضحكة شقيّة وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يا عيني يا عيني.. حاضنين بعض متل العشّاق ..بس لازمكم صورة وأنزّلها ع فيسبوك هيك وأكتب عليها (أحضان دافئة) ههههه..ضحكت سهر ونهرت جيلان وقالتلها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ولك يا مجنونة إنتي ما بدّك تبطلي هالحركات الزفت ؟؟وضحكوا كلهم.. تنحنح ماهر وقال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ولك يا جيلان سهر مسؤولة منّي..صحيح أنا أصغر منها بسنتين بس أنا أخوها الوحيد..ومسؤول عنها متل ما أنا مسؤول عنك وعن ولاء.قالت جيلان بخبث بريء وهي عم تضحك:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تنكر ماهر إنك مستمتع هههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام ماهر ولحق جيلان ليعاقبها ع هالحكي.. بس كان عم يضحك مو جدّي..مسكها من ورا بين اديه وعضّها برقبتها من ورا وهي تصرّخ وتضربه بمؤخرتها ببراءة (أو هيك يبدو)..حسّ ماهر بطراوة طيز جيلان..هبّت عواصف شهوانيّة بداخله.. ما كان يحسّ بيها قبل هيك..كان كتير يلاعب جيلان ويمزح معها جسدياً بشكل عادي..بس شكلو هالصباح غيّرلو كل دوزانات عقله..بعدين فلّتها.. وسكتت شوي وتلاشت ضحتها شوي شوي وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بس عن جد أنا كتير مبسوطة إنك قدرت تسلّي أختك وتمسح همّها..كان من زمان يا ماهر اقعد معها هيك..هيها معك بتبتسم..طول اليومين اللي مرقوا وأختك عابسة وبوزها شبرين..ما قدرت أسهر معها ولا أحكي معها متل الخلق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني لو ولاء عالأقل تترك جوزها وتجي تنام عنّا أهون شوي..لك جلطتني سهر..أنا بدي حدا يسليني ولا حدا حردان ومكشّرلي طول الوقت..؟؟ما بستقبل حردانين ببيتي أنا هههههه..وضحكوا وطلعوا من غرفة ماهر مشان سهر تعمللهم فطور..لأنو أمهم راحت مع ابوهم عالسوبرماركت بكّير..أفطروا.. وماهر أخد تاكسي وراح يجيب شويّة غراض للبيت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ووصّل أخته جيلان عالجامعة بنفس التاكسي بدل ما تاخد هي تاكسي تاني..ورجع عالبيت..ماهر الصحفي الجديد في إحدى الصحف المحليـّة..قرّر ما يروح اليوم عالشغل رغم إنّو عنده شغل كتير في الصحيفة اللي بيشتغل فيها..بس قرّر يضلّ جنب سهر حتّى يسلّيها وما يخلّيها لحالها بالبيت تحسّ بالوحدة ويرجعلها الحزن..ومن ناحية تانية كان يشدّه أكتر جسم سهر اللي مش قادر ينساه..اتّصل بالصحيفة وخبّرهم إنـّه اليوم عندو ظرف خاص..ـ تشرب قهوة قبل ما أقوم أخلّص شغل البيت ؟؟قالت سهر لماهر وهم قاعدين بالصالة..ـ إي اذا كانت من إديكي الحلوين ليش لأ..ـ لعيونك أخي حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راحت تعمل قهوة..لحقها ماهر عالمطبخ وصار يتحدث معها ويسلّيها على ما تعمل القهوة..كان في المطبخ دائماً يكون وراها ويسترق نظرات ع فخادها من ورا..مع كل حركة من فخادها كان ريق ماهر ينشف أكتر..ومع كل انحناءة من سهر كانت رياح الشهوة تعصف بقلب ماهر وكيانه..وهي عم تعمل القهوة وقع فنجان عالأرض انكسر..انحنت لتلمـّه.. ارتفع قميصها أكتر عن فخادها من ورا..صحراء من الجفاف مرّت بشفايف ماهر وحلقه لما شاف هالمنظر..وبدون وعي تقدّم ببطء جهة سهر وهي منحنية تنضف الزجاج..لامس بمقدّمة جسمه مؤخرتها من ورا.. جنّ جنونه..وانتصب قضيبه كتير..حسّت سهر وانتبهت.. تطلّعت عليه لورا وما حكت..وكأنـّو نظراتها بتتساءل باستغراب..هو بادرها وقللها:ـ كنت جاي المّ الزجاج اللي انكسر.. وانتي تكمّلي القهوة..ـ لا حبيبي إنت خليك مرتاح انا بلمّه..ماهر ما فهم شي.. وليش سكتت.. رضى ولاّ ما بدها تحرجه..بين رشفتين قهوة شرد ماهر بأفكاره بنظرة بعيدة صامتة..انتبهتلو سهر.. قالتلو وهي عم تبتسم:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شو حبيبي.. وين وصلت ماهر ؟؟انتبه كأنـّه نقط ع وجهه ميّ باردة وهو نايم.. وقال بتلعثم:ـ لأ أبداً أختي.. بس بتعرفي..؟؟تطلّعت سهر بعيونو بنظرة مهتزّة كأنها بتقللو "إي إحكي"..قال:ـ عن جد حرام هالجسم الحلو اللي عليكي يدوب هيك..ابتسمت وقالت:عن جد جسمي هالقدّ حلو ؟؟ عجبك ؟؟ـ لك شو عجبني.. جسمك متل النوّار..حرام يدبل بهالشكل البشع ويتساقط نوره..سهر انبسطت كتير لهالحكي الجميل..ما بتسمع هيك غزل من جوزها..قالتله مازحة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بس إوعى تكون عم تشتهيه ولا ماهر.. ههههههه..ضحك ماهر بجديـّة شوي وقال:ـ بدّك الصراحة.. بكذب عليكي لو قلتلك ما بشتهيه..بس يا خسارة..أخ بس لو إنك مو أختي هههههههه..وماهر شب من النوع اللي بيشلّح الأنثى "كيلوتها" بنظرة منـّه..جسمه كتير سكسي.. عيونه معبـّاية شهوة وعشق..عدّلت من قعدتها عالكنبة جنبه.. تربّعت فانكشفت فخادها أكتر..وركبتها من تحت صارت فوق ركبتو.. وقالت وعيونها مليانة فرح:ـ ها احكيلي طيب.. لو أنا مو أختك شو بتعمل ؟؟ماحنا قاعدين عم نتسلى احكي..قال:ـ ما بقدر قللك شو راح يطلع معي حقيقة..هالسيقان المتناسقة البيضا.. بدها مين يقدّر الرخام اللي ساكن بطراوتها..هالفخاد المليانة بدها اللي بيتقن الرسم ليشكّل لوحات لهفة ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعومتها..نهودك الكاملين أنوثة وشهيـّة لك بدهم شاعر يقدر يوقّف يوصفهم مو أنا..سهر كانت تنصت للحكي وقلبها عم تتسارع دقّاته..وريقها ما كان ينبلع معها بسهولة..كانت بعالم تاني.. عالم من الإحساس بالأنوثة.. والجمال.. والألم.. والحرمان.. والشبق.. والحب..قالتلو بصوت مبحوح هادي ومنخفض فيه شهوة وخجل:ـ لك إنت خليت للشعرا وللرسامين شي ؟؟إنت بتجنن ماهر.. أجمل إنسان يعرف يقدّر المرأة هو إنت أخي..بس هالقدّ فعلاً حاسس فيني وكل هدا بقلبك من ناحيتي ؟؟فعلاً خسارة.. بتمنى لو إنك مو أخي.. واخليك تدوق الحلا.. ههههه..صفن ماهر بعيونها وقال بهدوء واحد غايب ورجع هلأ:ـ إييييه شو نفسي أتذوقه..سهر.. كأنه كانت عم تغرق وانمدّتلها إيد تنقذها.. ضحكت بميوعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعد صفنة جدّيـّة قالت:ـ إسمع.. انا مقدّرة لهفتك..ومقدّرة إنك شهواني كتير بس متّزن ومستحيل تحاول تعمل سكس مع أيّ بنت برّا لأنك بتحافظ ع سمعة العيلة..ماهر لا تستغرب.. إذا بدّك أنا بعطيك شي للتذوّق بس..حابـّة أريّحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفع راسه بوجهها وعيونه عم ترقص فرح.. قال:ـ عن جدّ سهر ؟؟ـ إي عن جدّ ماهر.. بس مو سكس ها..ـ بعرف مو سكس..انا بدّي بس أبوسك بشفايفك اللي متل العنـّاب ع إمّه..وأحسس ع فخادك الطرايا لمدّة دقيقة بس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلو بفرح لا يقل عن فرحته:ـ بس بوس وتحسيس.. إوعى تطمع اوكي ؟؟ـ اوكي.. خلص ما بطمع..ردّت بلهفة:ـ هلأ عن جدّ يعني إنت راح تفضّلني ع كل النسوان لو انا مو أختك ؟؟ما جاوبها.. كانت لحظات.. بس الصمت هو اللي عم يحكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فيها..بيحط إيده ع دراعها العاري.. وإيده التانية ع خدّها اللي من الناحية التانية.. وبيحطّ وجهه ع خدّها اللي ناحيته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبغمّض عيونه بلذّة مش مسبوقة..بيشمّ ريحة شهوة مختلفة تماماً عن كل شهوة..وبيبوس خدها المليان.. بوسة ورا بوسة..وبتنزلق شفايفه بتسبق أنفاسه لشفايفها..بيمسك شفتها التحتا بين شفايفه.. بينهب منها الرحيق نهب مو بوس..سهر بتلف ايدها ع رقبته بطريقة تلقائية.. بتضمّه بقوّة لبؤة جوعانة..وبتواصل طريقها لفخدة سهر..والرجفات عم تصاحب أنامله وأنفاسه وفخاد سهر وأنفاسها..بتنساق هي لكل حركة من إيده باستسلام لذيذ..عيونها نص مغمّضة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبينساق هو لكل لمسة من إديها الراجفة..وبتمتد إيده لركبة سهر من ورا.. بيمسّد التجويف الخلفي للركبة..وبترجع إيدو لكمش الفخاد بقوّة أكتر..وبتتلمس أصابعه طريقها جوا القميص الخفيف الأحمر..بتلمس شفايف زهرتها المفتوحة عالشبق بقطرات متل الرذاذ المعطّر..سهر كأنها صحيت من نوم عميق متأخرة ع شي وقت ثمين..ارتجفت.. شالت إيدو بسرعة.. وأبعدت فخادها عنـّه وتراجعت لآخر الكنبة.. وقالتله ببسمة عليها آثار نزيف الرغبات:ـ خلص ماهر ما اتفقنا هيك..ارتجف ماهر وهو بيسحب إيده عن طرف قميصها..وقال بصوت مخدّر:ـ إي حبيبتي .. نسيت حالي شوي..قالت متلعثمة:ـ كان أحلى نسيان بس ما فينا نكمّل.. إنت بتضلّ أخي..بس بدّك تعرف إني بحاجة لحنانك الكبير هدا..وبعد ما أروّح أنا.. إبقى زورني ببيتي أكتر !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(إلى اللقاء في الحلقة القادمة من قصـّة: رجل وثلاث نساء)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقلمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الحلقة الثالثة)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>---------------------------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر عم يشرب قهوته ببطء ويستمع ل فيروز ولخيالاته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجنسية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كالعادة كل صباح.. ويمطّط إيره بشهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رن التلفون.. الوقت حوالي التسعة صباح الجمعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الاب والام في السوبرماركت من بكّير لأنـّو الزباين يوم الجمع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيجو بكير كونه يوم عطلة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما في حدا بالبيت سوى هو وجيلان اللي لسة نايمة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي عادة بتنام لوقت متأخر أيام العطل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيقوم ماهر متباطئ عم يتثائب.. بيتوجه للتلفون الارضي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالصالة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمرّ قدّام باب غرفة جيلان بدون ما يلتفت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان ما زال بيفرك عيونه.. تناول السمّاعة وهو نصّ واعي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ آلو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ صباح الخير ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ صباح الورد أختي هلا.. كيفك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ الحمد****.. بس مو منيحة يا ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أنا طول الليل ما نمت.. بدي اياك ضروري ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب احكيلي شوفي ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لما تجي راح بحكيلك كل شي.. لا تتأخر عليي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أوك ولا يهمك حبيبتي.. راح امرّ عليكي المسا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفل الخط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صار يفكّر يا ترى مالها ولاء وهو في طريقه راجع لغرفته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرق قدّام غرفة جيلان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتبه إنّه الباب موارب شوي (ربع فتحة)..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاده الفضول بنظرة لجوّا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(يا الهي.. شو هدا كله ؟؟) بيحكي لنفسه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت نايمة على بطنها من الجنب اليمين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجلها اليسرى مثنيـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورجلها اليمين ممدودة.. لابسة قميص نوم أسود قصير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خيطين عالكتفين.. واحد نازل عن الكتف لمنتصف الذراع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظهر القميص عاري تماماً..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصدره أقل عري بس كافي لإبراز نهودها متكوّمين فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعضهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالكاد تتغطى الحلمات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبفعل حركة النوم هاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيرتفع القميص لأعلى الفخدة الممدودة ونصّ الفخدة المثنيـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتتجمـّع طياته وثنياته فوق خصرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حدائق درّاق عم تنضج فوق فخادها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زهور بيلسان عم تتفتـّح ع ضهرها الابيض اللدن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شلال كستنائي من شعرها عم يفرش انسيابه عالمخدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجمّدت رجليه باب الغرفة.. متل ما تجمّد الدم بشرايينه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بكل صعوبة عم يبلع ريقه.. ويتطلـّع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صار رجل تقدّم ورجل تأخّر.. يفوت عالغرفة أول المدخل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يرجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يطلع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويتطلّع .. جداول إغراء تمطر حلا عالتخت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تشجـّع وتقدّم ببطء مرتعش.. تقدّم.. تقدّم.. وصل جنب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عيونو بدها تاكل فخاد جيلان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبإيد عم ترجف حسابات وتخوّفات.. لمس فخدتها الممدودة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غمّض عيونو بلذّة غريبة.. ما حرّك ايده حتى ما تفيق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتطمّن إنها نايمة.. ضغط بشكل خفيف ع فخدتها مشان يجسّ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قديش في طراوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انهبل.. مشيت ايده ببطء شديد وبحذر أشدّ ع فخدتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صار يحسسّ بانتشاء وخوف.. وخجل.. وشهوة.. وترقّب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفع مسافات التحسيس لفوق.. عند التقاء فخدتها بطراف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسّ طيزها من تحت.. جن جنونه.. "شو هالطراوة" ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في هيك ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اك مرتي "طليقتي" مرا حلوة بس مو هالقدّ طريـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشيل ايدو من الخوف لتفيق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برجع يحطها.. بحركها شوي بمنتهى النعومة.. بحسس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشويش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي بتحس شوي.. بتقلب حالها ع ضهرها.. بتنكشف فخدتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفوق الكيلوت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فخدة كاملة.. بيضا. مبرومة .. مليانة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بخاف من قلبتها شوي وبيعمل حالو بدور ع شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيتطمّن إنها ما فاقت.. برجع يحسس.. بيخاف.. بيطلع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لغرفتو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيبلع بريقو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بضل يخيل المشهد.. بيرجع.. بحسس كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومع التحسيس كان دائماً يتطلـّع على عيونها حذراً من إنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تصحى..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شاف عيونها تحرّكت وهي مغمّضة.. بس ما فتحتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد شوي.. وهو بهالعالم من الحركات المجنونة الشهوانيّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفتح جيلان عيونها.. بين نص نايمة ونص صاحية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحلقت بماهر.. ارتبك.. تلبّك.. نشف ريقه.. ابتسم بسمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خجولة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتله: ماهر شو عم تعمل ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي كنتي مكشفّة وبدّي غطيكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تاخدي برد.. حتى لو الدنيا حرّ.. لما الواحد بيكون مكشّف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وغافي بياخد برد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت وقالت: اممممممم أوكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غادرها لغرفته.. وهو يضرب أخماس بأسداس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا ترى حسّت بشو عملت ؟؟ أكيد حسّت.. بس ليش ما احتجّت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وليش ابتسمت ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو سرّ ابتسامتها ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انقضى النهار بحلوه ومرّه.. وإجا المسا.. صار لازم يروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأخته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء يشوف من شو زعلانة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرق ع جيلان.. كانت بالصالة وملتهية بموبايلها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خبّرها إنه ولاء عاوزته ضروري "وما قللها عالقصّة"..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإنو رايح لعندها وسألها إذا بدّها شي قبل ما يروح لولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتله: لا بس سلّم عليها وطمّنّا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أوكي.. يلا باي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ باي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*******</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت ولاء الباب لأخوها ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ تفضل فوت حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل ماهر.. فتح تمّ الدهشة من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت ولاء تلبس قميص نوم أزرق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طويل ومفتوح عن الجانبين بيظهر فخادها كل ما مشت خطوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وناعم جداً بحيث يوضـّح إنو ما لابسة تحته صدرية بسبب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بروز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحلمات من ورا القماش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس كان واضح إنها بتلبس كلسون لأنو حدود الكلسون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واضحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحت نعومة القميص..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل شي جواته تلبّك.. رغم كتير كان يزورها ويلاقيها بنفس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الملابس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ما بيعرف أو بيعرف ليش هالمرّة مختلف الوضع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سلّم عليها وحضنته وباسته عالخدّين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو كمان باسها.. وهو منذهل ويتفاعل بتلقائيـّة كأنو رجل آلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مو إنسان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاول يشغل حاله بالحكي.. قال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي ولاء هاتي احكيلي شوصاير معك ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما ولاء سمعت هالكلمة.. شبه انهارت بالبكاء ورمت حالها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحضنه وهي عم تبكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت بمرارة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ جوزي بيخونني يا ماهر.. بيخونني تصوّر !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شوووو ؟؟ شو بتقولي حبيبتي ؟؟ طيب اهدي شوي ما بدّي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالدموع الغاليين ينزلو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت: لك صارلي شهور محرومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكتر من سنة ما عم يلمسني ومو عارفه السبب واليوم عرفت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ولاء قبل ما تحكي وتظلمي الزلمة إنتي لازم تكوني متأكدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أنا ما عم اظلمه.. انا متأكدة تماماً.. شفتو شوف عيني وكمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هدول..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناول منها مجموعة صور.. تجمع بين سمير "جوز ولاء"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحدة ست سمرا جمالها عادي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بوضع حاضنين بعض بس مش بشكل شهواني "مشان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الصورة"</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قللها: يا الهي شو هاد ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت: اللي شايفه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وكيف حصلتي عليهم هدول ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يا سيدي قبل 3 ايام قللي إنو مسافر عالرياض بمهمة شغل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلـّفتو بيها الشركة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وراح يبات يومين.. بعد ما سافر بشي ساعين اتصلو يسألوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عنـّه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالشغل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما قلتلهم إنو بمهمة.. قالوا: بس احنا ما بعتناه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا تفاجأت كتير وصار الفار يلعب بعبـّي.. قتلني الشك.. فتـّشت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقلب شنطة إله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت هدول الصّور.. طار عقلي.. انجنّيت.. ما عرفت شو أعمل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولمين أفضفض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تذكّرت صديقتي رنا بالرياض.. قلت أروحلها أفضفضلها بلكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خففَت عنـّي شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وأنا ع مفرق الشارع بأول الدخلة اللي عم تفوت ع بيت رنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شفته وهو معها الحقيرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورجعت ولاء تبكي من جديد.. صار يخفف عنها ماهر ويمسح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دموعها ووجهها ع صدره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ كملي أختي كملي.. لا تبكي.. وضمّها بحنان وقليل من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت :ـ لما تفاجأوا فيي وما ضل مجال للكذب.. تركها شوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإجالي قللي:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك انتي شو جابك هلأ ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ جابني القدر مشان أكشفك يا خاين.. تصوّر بهدلني قدّام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالمنحطة.. وقللي:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أنا حرّ بعمل شو ما بدّي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غضب ماهر كتير وقللها: أنا راح أخلـّص عليه هالخاين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لالا أرجوك ماهر.. ما بدنا مشاكل أكتر.. أنا بدّي بس تطلّقني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>منـّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكّر ماهر.. الطلاق مو سهل.. بس معها حق.. قللها: خلص إلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غير تطلقي من هالكلب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت والدموع رجعت تنزل ع خدودها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حزينة كتير انا يا ماهر.. انا بحاجتك أخي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اممممم.. إنسي أختي إنسي.. إنتي أصلا خسارة فيه.. وتنهّد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر بمرارة من أجل أختو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفنت فيه وقالتله: ماهر انا آسفة إني بعذّبك معي.. بزيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>همومك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عارفة إنو بعد كم يوم عندك جلسة محكمة لإنهاء إجراءات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلاقك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من مرتك الناكرة للجميل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تحكي هيك ولاء.. وابتسملها بسمة تشجيع ورفع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمعنوياتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضمّها بحرارة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسّت بالحنان والدفا والرقـّة.. ضمّته بقوّة.. وباسته كمان مرّة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ألله يخليلي اياك حبيبي وما يحرمني منك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر أنا خايفة نام لحالي بتضل تجيني هواجس خيانته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تخافي حبيبتي.. أنا راح انام عندك خلص وراح أنسـّيكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحزانك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فرحت ولاء كتير.. وقالتله: طيب خبّر أهلي إنك نايم عندي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما يقلقوا عليك واحكيلهم القصة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتصل ماهر بأهلو وخبّرهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدوا عالسرير يحكوا بالموضوع وبمواضيع مختلفة مشان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يسرّي عنها.. قللها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ولاء انتي حلوة كتير وألف مين يتمناكي.. لا تقلقي حبيبتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالحلاوة هاي بدّها مين يستحقها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقبل ما تحكي.. رن موبايلها.. سمير.. ردّت: شو بدّك يا خاين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تكبري حكي.. ويكون بعلمِك.. أنا مش راجع عالبيت من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشان أربّيكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم تتجسـّسي عليي ؟؟ أنا بفرجيكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ترجع يا روحي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو وجودك شو عامللي يعني ؟؟ ماني عندك متل الخدامة ويا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ريت مرضية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاول ماهر ياخد الموبايل منها ليبهدله ما عطته اياه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وراح تضلي خدّامة تحت رجليي.. ومادام هيك ما راح ارجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لسنة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدّي اعيش حياتي متل ما بدي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولقيت شغل بالرياض وراح اترك الشغل اللي بقرّبني منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت تبكي.. وماهر مرّة يتطلـّع بجسمها.. ومرّة يمسح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دموعها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حضنها بقوّة وصار يحس ع شعرها وخدودها.. وكتافها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهيّ حضنته بلهفة.. وقامت قعدت بحضنه وقالتله:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أرجوك ماهر حبيبي.. دفيني.. حسسني أكتر بالحنان اللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فاقدتو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من سنين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ولا يهمك حبيبتي.. انتي بقلبي من جوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينما قلبو وجسمو.. ورجليه تحت طيزها اللي قاعدة عليهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واديه وكل شي بيرتعش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أنفاسو بدت تتسارع.. وكل ما حكت معه شي يردّ بصوت شبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غايب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بهاللحظة بتمر المشاهد بمخيلتو.. بتذكر سهر.. وكيف اعطتو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية سكس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتخيل جيلان اللي من الصبح وهو في حالة اشتهائها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهلأ ولاء بحضنه.. ومن حرمانها بتضل بحضنه.. مشتاقة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو بيحضنها بقوة أكتر.. لدرجه انه بيشعر بصدرها وهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيلمس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحس بطراوة بزازها ع صدره.. بطير عقله فيهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيحتويها بين اديه بقوة حتى يكاد يكسر ضلاعها.. وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مستسلمة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدها تشعر بالأمان والحنان بنفس الوقت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ببوسها بخدودها عدّة بوسات.. بيعطيها جرعات من الحنان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبمسك رقبتها تحت لحيتها بحسس عليها وببوس لحيتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتحت لحيتها ع رقبتها.. وهي مو حاسـّة بحالها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صامتة.. وهو مو حاسس بحاله .. مشحون ومشتاق كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقلله: أنا لازم آخد دش مشان ارتاح واهدى شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شجّعها ماهر عالدش لأنه بيعمللها حالة استرخاء.. وفي نفسه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمور تانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت جابت الملابس اللي حتنام فيهم بعد الدش.. ومنشفتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر حملها بين اديه للحمّام.. ورجع يستنـّاها بالغرفة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أنهت حمـّامها وإجت.. بعد الحمـّام تلاشت همومها شوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتبتسم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيزيد من مزحه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك شو هالجسم اللي عليكي.. كس اخته جوزك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتضحك وبتقللو: شايف هالحيوان تاركني من شهور طويلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محرومة من ألذ شي ع قلبي..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلع ريقه ماهر بصعوبة كالعادة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت لابسة قميص نوم بنفسجي.. قصير كتير لفوق نص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفخاد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شبه شفاف.. واضح إنها ما لبست تحتو شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدره معرّى تلات أرباع نهودها مبيـّنة.. وظهره معرّى كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفوق طيزها بشوي صغيرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أخدته المباغتة.. الرخام اللي عم يلمع ع فخادها.. العاج اللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنهودها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بيعرف كيف طلعت من تمّه هالكلمة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك بتجنني.. لك بموت فيكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت ولاء بصوت عالي شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك وانا بحبك كتير ماهر.. بس حب شريف ههههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك ماهر وقال: وعفيف كمان.. لك عن جد شو هالجسم.. لك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كس أخته سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بهاللحظة رن التلفون الارضي.. سهر عالخط.. حكيو هي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وولاء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوي.. ولاء ما حكتلها قصة جوزها سمير.. سهر بدها تحكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر بعد ما اتصلت عليه عالبيت وجيلان قالتلها عند ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناول ماهر السمـّاعة.. وردّ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر: شو يا منظوم.. ما عدت زرتني يعني ولا اطمنت عليي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صار الحكي ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ و**** أنا مقصّر معك سوسو.. بس كانت ظروف هيك وراح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آجي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحياتك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بغنج واضح:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما اشتقتلي ولاه ؟؟ وضحكت ضحكة الها معنى..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسم ماهر وحس بشهوانية كلمات سهر.. ق****ا:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ كتير وحياتك.. اشتقتلك موت.. بس ولا يهمك راح اعوضك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غيابي باللي تحبيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت هالكلمة كافية ليفهمو ع بعض.. وسكروا الخط !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*******</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الساعة 12:45 دقيقة بعد نص الليل.. بدهم يناموا او عالأقل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يستلقو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال ماهر: أنا بنام بالصالون.. احتجّت ولاء بشدّة :</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك كيف تنام بالصالون ؟؟ انا بدّي اياك تنام عندي مشان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتركني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحالي بالغرفة..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بخاف كتير لحالي قلتلك.. أول مرّة سمير بيغيب عن البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قضيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الليالي الماضية ارجف خوف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب بنام عندك بالغرفة.. افرشيلي فرشة عالارض.. ردّت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدلال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مممممممم لاء.. بدّك تنام عندي عالتخت وتحضنني.. لك أنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحاجة حنانك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لك الحنان اللي مفتقدته من زمن طويل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد إلحاح من ولاء.. وإلحاح من قلبه.. ورغبته.. وافق ماهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معها ع نفس السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تطلّعت ولاء بماهر وحطت طرف اصبعها بتمّها.. وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر حبيبي بس أنا بنام هيك بقميص نوم لحاله بس.. اذا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عندك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مانع بلبس شي غيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا حبيبتي عادي.. سبقتيني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بدّي قللك إني بنام عاري بالمرّة بس مشانك طبعا راح نام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالكلسون..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت ولاء بسمة خبيثة وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا حبيبي لا تضغط حالك مشاني.. هاي أنا ما ضغطت حالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشانك.. بعدين انت أخي بدّك تخجل منّي ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك ضحكة مشاكسة وقال: خلص اوكي بنام متل ما انا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>متعوّد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استلقوا عالسرير.. وتحت الشرشف شلح ماهر كلسونه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالارض جنب السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء جنبه.. بقميص نوم بلا كلسون ولا صدرية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قرّبت منّه وحضنتو.. حضنها برقـّة.. مستلقي ع ضهره.. وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حدّه ع جنبها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وجهها جهته.. ايدو تحت رقبتها عم بلفها عليها.. خدّها ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايدها كمان كوعها ع بطنه وكفها ع بزه عم تتسلى بحلمته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإيده التانية ماسكة كتفها العاري وعم بتحسس عليه بنعومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفعت رجلها الفوقا ولفتها ع خصره بدلع.. فخدتها فوق ايره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تماماً..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسّت قديش منتصب.. انبسطت كتير.. تطلعت بعيونه وشافت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فيهم شهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصفن بعيونها وشاف قديش مليانين رغبات وحرمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما مسك نفسو كتير بسبب حركات فخدتها فوق ايره.. نزّل إيده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي ع كتفها لتحت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع خصرها.. لتحت أكتر.. ع فخدتها ع جنب طيزها.. وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ساكتة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وعم تتسلى بالتحسيس ع حلمات صدره.. نزّلت إيدها لتحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوي.. ع سرّته.. لتحت شوي.. لامست أناملها راس ايره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتجف.. طلع صوت الآه مبحوحة من تمّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حس بسخونة الوقت.. وشغف الليل.. شجّعته هالحركة منها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسك فخدتها الي فوق خصره.. عصرها.. رفع ايده ع طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم يحسسلها عالشق بين طيزها.. داعب بطرف أصبعه فتحة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجفت.. ابتسمت.. عم يلتقي حرمان مهجورة مع حرمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مطلـّق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيعانقوا بعض أشدّ.. بتلتصق فيه أكتر.. بضمّها أقوى..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمد إيده اللي ع طيزها لتحت ع طرف كسها.. بحسس ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شفايفه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتنهبل.. بتسخسخ.. بترجف أكتر.. بتغنج.. بتطلع منها أنـّات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصوت شهواني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتبوسه.. ببوسها.. بتلتقي الشفايف ببعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حرارة وأنفاس ساخنة والتهام شفايف بكون ما يحكو ولا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلمة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهودها واحد فوق التاني بسبب نومتها ع جنبها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبطراف أصابعه بيداعب نهدها الفوقاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بيلمس الحلمة.. بس ع مساحة النهد واستداراته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتتلهّف أكتر.. بتعضـّه بطرف صدره.. بتلحس حلماته.. بيجنّ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيرفع قميصها أثناء التحسيس لفوق .. لفوق كتير.. بيصير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خصرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتحرّك رجلها فوقه حركة تلقائيـّة بفعل التحسيس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واللمسات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفتحها أكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتمدّ حالها فوقه أكتر.. كسها بصير فوق ايره.. بيلمسه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ملامسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خفيفة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برجف كتير وبترجف اكتر.. بمد ايده.. بيمسك كسها.. بتمد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتمسك ايره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيداعب بظرها وشفايف كسها بايده.. بتداعب راس ايره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفركه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوي شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيدوبوا.. بيمص شفايفها.. بدخّل لسانه بتمّها.. بتمصـّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمصّ لسانها.. بيلاعبوا لساناتهم ببعض.. بيدخل لسانه كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرّة لجوا أكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتمها.. بيلحس كل شي جوّا تمها.. كأنو عم ينيكها بلسانه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتلتهب كتير.. بتصدر آهات وغنجات.. وهو بيصدر آهات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهمهمات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيرفع قميصها أكتر لكتافها.. بيشلحها اياه وهي بتساعده بكل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شهوانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تنيناتهم عاريين.. عم يتحّد الجسد بالجسد.. والروح المحرومة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالروح المحرومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والشبق المشتاق بالرغبات الملهوفة.. بيقوم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينزل بتمّو بين رجليها.. كأنو بدّو يدوق شي أكلة.. بيلحس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طراف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها.. عم ينقّط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيشرب.. هي بتدوب أكتر وأكتر.. بتمسك راسه وبتضغطه ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمصّ شفايف كسها.. بعضـّهم عالخفيف.. بتجنّ.. بتتمحّن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالآهات والزفرات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمصمص بظرها.. بشدّ عليه بين شفايفه.. بيشفطو شفط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بطلعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفوق بتمّه.. وبفلّته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيقوم.. بيستلقي ع ضهره.. بتقوم هي.. بتجي فوقه.. كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لسانه.. ووجهها فوق ايره (69)..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمسك طيزها الطريـّة.. وبيبلـّش لحس وبوس بكسها ومص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بظرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي بتجنّ.. بتبلـّش مص ب ايره.. بلسانها بتلحوس راس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنعومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتنزل لسانها لتحت.. ببطء.. بتلحس بيضاته.. بتحطهم بتمها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتمصهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بترجع تلحوس ايره من تحت لفوق.. بتعضعض راسه تمرته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيهيج كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بياكل كسها أكل.. بفوّت راس لسانه بفتحة طيزها.. بتنمحن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتمد ايدها ع كسها وبتفركه.. وعم تاكل ايره اكل هي التانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيدوبو ببعض.. بتقله بصوت كلّه نعومة ومحنة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر حبيبي.. دخّله يالا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي لأ ما بصير.. انا أخوكي خلينا عالخفيف هيك.. نروي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوي من حرماننا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك حبيبي هيك عم نحرم حالنا اكتر.. دخّلو شوي أرجوك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي بفرشيكي تفرشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اففففففف منك.. طيب.. يالا.. (كانت بيـّتت شي بسرّها)..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيقوم من تحتها.. بيمدها عالتخت.. بجي بين رجليها.. بيضرب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بإيره ع كسها ضربات شهوانيـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتموت شهوة ولهفة.. بيرفع رجليها فوق مرفقيه.. وبيمد حاله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقدّام بيطوي رجليها فوق صدرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإيره عم يفرشي كسها بنعومة.. ذهابا وايابا.. بيفوت بين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشفرات.. بيداعب البظر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيزيد البلل.. وهو.. تمرة ايره بتنتفخ أكتر في اقصى حالات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشبق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبحركة قويـّة.. بترفع حالها تحته.. بتدخّل إيره بكسها وبتلف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجليها حول خصره بتثبته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو ما بيتحمّل هالحركة.. بيبلّش نيك قوي.. قوي.. إيره طالع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>داخل.. بكل رغبات الحرمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي عم تشهق تحته متل لبؤة جريحة.. عيونها مليانين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإيره عم يدخل ويطلع بكل نشوة ومعه كل الرغبات الجنسية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الطويلة.. وكسها عم يفتح بطلوعه ويسكّر عليه بدخوله.. حتى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صرخت بصوت غنـّاج وعالي من كتر النشوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واهتزّ السرير تحتهم بفعل تلات رعشات متتالية من جسدها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو صابه الحريق بكل أنحاء جسمه.. اشتعل شهوات.. وعم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بكل شراسة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتى قرّب ينهي.. طلع إيره من كس ولاء.. وقدّم ناحية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت هي وكأنها عارفة شو بدّو وشو بدها كمان.. جابهم كلهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدرها.. وصاروا يسيلو ع نهودها وينقطوا ع بطنها وعطراف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلى اللقاء في الحلقة الخامسة من:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجل.. وثلاث نساء !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقلمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الحلقة الرابعة)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صحيت ولاء قبل ماهر.. تطلعت ع حالها وعلى ماهر.. عريانين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صارت تفكّر (شو اللي عملناه ؟ صح ولا غلط ؟ أكيد غلط )..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لامت نفسها.. بس أنا كمان محرومة ومشتهيـّة.. حرام أتمتع يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين هدا أأمن شي.. أخي ما راح يفشي سرّي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسكت ماهر من أنفه لتصحيه بطريقة دلع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تململ.. صحي.. ابتسملها.. تطلـّع هو التاني.. عريانين.. قام واتكأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع مسند التخت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك شو عملنا يا ولاء ؟؟ قال بنبرة هادية بتدلّ على ندم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما بعرف يا ماهر.. أنا ندمت متلك بس حرام كمان احنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محرومين كتير.. معقول نروح نمارس جنس مع حدا برّاني ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ امممممم معك حق.. ايه كتير محرومين.. وبيطلعلنا نتمتع يعني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تبسبس.. ولا تخلينا نندم ونفسد فرحنا ومتعتنا ماهر حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفن.. قال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أوكي حبيبتي.. قرّب من وجهها.. حط خدّه ع خدّها.. وصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يحسس بخده ع خدها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مد إيده ع بطنها.. رجف بطنها.. صار يمسد فيه.. لفوق.. ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهودها.. نزل بتمّه.. بمصمص حلماتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتدوب.. بتغمّض بلذّة.. بتمسك راسه بتحسس عليه وبتضغطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لهفة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمد إيده ع بطنها من جديد.. لتحت.. ع كسها.. بيحسس بنعومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشمس عم تطلع شوي شوي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتسلل الفضا من بين طيات الستارة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيحسس.. بيفرك بظرها.. بتدوب أكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر ..نيكني حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقولها بشغف ودلع.. بيدوب ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحسيس.. مص شفايف.. لساناتهم بيلاعبو بعض.. مص حلمات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحس الكس.. البظر.. مص الإير.. 69 .. أكل كسها.. بلعت إيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والتقى الشغف بالشغف.. عانقت ****فات لهفات متلها.. انهمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحرمان بوديان الحرمان الجارفة.. واتـّحدو الجسدين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبس ملابسه ماهر وودع أخته ولاء.. ليروح ع شغله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>------------------------------------------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>---</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قضى يوم عمل مليان ورجع عالبيت (بيت أهله)..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غيّر ملابسه ولبس بيجاما خفيفة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعد عالكنباية متهالك من التعب.. حرّ.. إرهاق.. لازم ياخد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دوش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راح للحمـّام.. مسكّـّر.. كانت جيلان رجعت من الجامعة للتوّ وعم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاخد دوش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رغبات صحيت من جديد بقلب ماهر.. قلبه دق.. دق.. تخيـّل جسم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جيلان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بدّي أشوفه.. "قال لنفسه"..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وببطء وصمت.. صار يتطلـّع من فتحة المفتاح.. أوووووووووووه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شو هدا.. يا إلهي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمكة عم تتحمـّم.. حوريـّة عم يداعبها المي.. وبحركة لا إراديـّة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسك إيره من فوق البيجاما..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصار يفرك فيه.. وياخده مرّة شمال ومرّة يمين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرة تانية.. واااو .. طيزها مع قطرات المي الصافية اللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيتدحرجو عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مد إيده تحت بنطلون بيجامته.. مسك إيره وصار يفرك بتمرته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويحسس عليه.. ويمطمطه.. يشد ويرخي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياااااه.. شو هالكس الناعم..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نشف ريقه.. بيحاول يبلعه.. شد ع إيره أكتر.. قلبه بيدقّ أسرع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ما شافها بحركة يدوب.. يلهث.. تتقطـّع أنفاسه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزّل بنطلون بيجامته لركبتيه.. ودبح إيره تحسيس ومرج..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شالت المنشفة.. وصارت تنشف العاج والرخام المبلل بالشهوات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تراجع ماهر.. راح قعد بالصالة قبال الممر اللي بودّي عالحمام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جيلان ما بتعرف إنـّو ماهر إجا.. بتفكّر إنها لحالها بالبيت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت لافـّة المنشفة ع ضهرها بدون اكتراث..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها واضح من بين طرفين المنشفة من قدّام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت رافعتها وتنشف كم نقطة ع رقبتها وخدودها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استيقظ بركان لهفات بقلب ماهر.. تنحنح ليقللها "أنا هون"..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تفاجأت هي شوي.. غطّّت كسّها بالمنشفة بسرعة.. ابتسمت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>"شو سرّ ابتسامتها" قال لنفسه ..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتله: من إيمتا انت هون ماهر ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ من شوي بس غيـّرت وبدّي أتحمـّم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اه روح الميّ لسة سخنة.. ابتسمت من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم بتددبحه ابتسامتها.. شو السرّ..؟؟ معقول ..؟؟ لالا ما بظن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيفكر بكل الاتجاهات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام متثاقل عالحمـّام.. أخد دوش.. لبس بدلة رياضيـّة من بنطلون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسترة خفيفة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وين بدّك ماهر..؟؟ سألته جيلان.. وهي تنشف شعرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالسشوار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما ضلّّ وقت كتير للمغرب ولازم أمرّ ع أختك سهر قبل ما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أروح انام عند ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت جيلان عرفت بقصـّة ولاء من إمها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت بخبث وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ امممممم.. إوعى لا تعمل شي هيك ولا هيك مع ولاء .. ترى إنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مطلـّق ومشتهي وهيّ جوزها هاجرها ومحرومة هههههههههه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك وهجم عليها خربطلها شعراتها.. ضربته بدلع.. حضنها من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وعضعض رقبتها وكتفها.. بتصرّخ بدلال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بتوجّعني ينعنك ماهر.. وعم تحاول تفلت منه.. وهوّ بيشدّ عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بروح جنسيـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسّت بشي متصلـّب عم يدفع طيزها.. ابتسمت كمان مرّة بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالمرّة ما شاف ابتسامتها كانت دايرتلـّه ظهرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتصمت وشبه بتستسلم.. بعدين بتلف حالها بقوّة.. بطلع حاضنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من قدّام.. وجهه بوجهها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما بيمسك حاله.. بيعضّـّها بخدّها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ آآآآي متوحّش.. وبتضحك.. وبيضحك.. بتفلّت حالها منـّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتقولـّه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا روح لأختك سهر.. المحرومة كمان.. إنت نفسك تسلـّيها وتشيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>همومها ههههههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيضحك:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ينعنك لك إهدي.. وبلا بياختِك هلأ.. بيقرصها بخدّها وبيغادر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيفتح الباب.. أمه عالباب. بتدخل.. بيسلـّم عليها وببوسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لوين رايح ماهر..؟؟ سألته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بدّي أمرّ ع سهر أزورها شوي.. صارلي زمان ما رحت أتطمـّن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ إي **** يرضى عليك.. منيح إنك رايح عند سهر.. خدلها شويّة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالغراض معك.. ناولته كيس كبير ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلع ماهر.. نادته أمـّه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر لا تنسى تروح تنام عند ولاء.. لا تتركها لحالها إمي هي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحاجتك هلأ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ماما طبعا مش ناسي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>---------------------------</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت سهر الباب بعد ما تطلّعت من العين السحريـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انهمرت الدهشات من عيونه من جديد.. بلع ريقه.. ثورة جواته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت لابسة شورت قطني أسود.. وشبـّاح أخضر قصير بيظهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نصّ بطنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وااااو.. لك شو هالإثارة سوسو..؟؟ قال ماهر وضحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت سهر بدورها.. وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب بلا بياخة يلا فوت بدّك تضلّ عالباب ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فات.. أغلقت الباب.. عانقها.. عانقته بشغف الشوق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التصق جسمه بجسمها.. ضمـّها بشدّة.. ولفّ إديه التنتين وراها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومسك طيزها وكمشها وشدّ عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك إهدا ماهر شو عم تعمل..؟؟ لا تفكّر إذا المرّة اللي فاتت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عطيتك شي سكسي معناها تنيـ.... وقطعت الكلمة بضحكة ماجنة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتعبـّر عن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شهوة مكبوتة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك ماهر بدوره.. قللها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك سهر أنا بدّي ريـّحك وأرتاح.. إنتي محرومة وانا مطلـّق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومحروم كمان.. لا تحرمي حالك وتحرميني من هالمتعة الحلوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ماهر إنت بتعرف إنـّه هيك ما بصير.. لك أنا أختك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وابتسمت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لأ يا ستي بصير.. وإحنا بنمتـّع بعض وأمان لبعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(أمان لبعض).. هالكلمة خلّت سهر تصفن شوي.. تكوّنت داخلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قناعة ما.. وتحرّكت جواتها أكتر من شهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشيت قدّامه تتكسـّر بمشيتها بشكل مثير يذيب الصخر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو وراءها يمشي وتتجمـّد نظراته على اهتزازات طيزها مع كل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خطوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أسرع حتى مسكها وحضنها من ورا.. ولفّ إديه ع بطنها العاري..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وعضـّها عضـّة خفيفة بكتفها جنب الشبـّاح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استسلمَت شوي.. ورفعت راسها رجّعته لورا.. بوّس رقبتها عن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجنب اللي ناحيته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شهقَت وفلّتت حالها منـّه وهربت لقدّام.. لحقها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أقعد وبلا حركشات ماهر لأجيب القهوة.. قالت سهر وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبتسم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جابت القهوة وأرجيلتين.. وشويـّة فواكه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت جنبه.. بيرتشفوا القهوة.. وبيدخنوا الأرجيلة.. ونظرات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر ما بتفارق فخاد سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي ملاحظة إنـه بياكل فخادها بعيونه.. تتبسـّم.. حست إنّه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيرضي أنوثتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إيره المنتصب كان واضح لأنه رافع بنطلونه الرياضي بشكل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خيمة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي تتطلـّع عليه بصمت بيخفي وراه اشتهاء فظيع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدّ إيده ع فخدتها.. ما احتجّت.. صار يحسّس بنعومة ورقـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدّت إيدها حول رقبته ع كتفه من الناحية التانية.. وحطّت راسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع صدره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إيده ع فخادها تلمس وتمسـّد. وإيده التانية ع خدّها تحسّس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمنتهى الرومانسيّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتتنقّل إيده من فخادها لبطنها العاري.. لفوق ع نهودها من فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشبـّاح.. ع رقبتها.. لحيتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيجفّ ريقها.. بتبلعه بصعوبة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع شفايفها.. بتمصّ إصبعه وهي مغمضة عيونها.. بيهيج..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيتصلّب إيره أكتر..بيبلع ريقه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيداعب إيره من فوق البنطلون.. بتتطلـّع.. بتتنهّد بشغف.. وبتقلـّه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصوت واطي وشبه مبحوح:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر.. عتم بتجنـّني إنت.. لك لوين بدّك توصّلني..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لفوق حبيبتي.. للنشوة العالية.. للمتعة حتى الصهيل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتحكيله بغنج وتوسّل وإيدها عم تمسح على خدّه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك ما بينفع هيك.. وأنا بضعف قدّامك وقدّام حرماني وشهوتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بكفّي ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي سهر.. بدّي أعيّشك قمـّة اللذات.. بدّي أعوّضك كل اللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فات.. بدّي تنبسطي وتفرحي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيقرصها بخدّها وبيضحك.. بتبتسم.. وبإيد بيشدّ ع فخدتها عند</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التقاء أعلى الفخدة بشفايف الكس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي بتغنج بالحروف وبتقلّه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مممممماهر.. لاءا حبيبي..!! وبتشيل إيده بلطف عن طرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسـّها.. وبتحطّها ع بطنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيمسك بإيده التانية خدّها وبيدير وجهها ناحية وجهه وبيقرّبه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيطبع ع شفايفها قبلة حارّة وناااااعمة كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيرنّ موبايلها.. طارق (جوزها) عالخط.. بيحكو شوي.. بتقفل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتتنهّد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هاد طارق بيقول إنه الليلة مش جاي عالبيت قال أخته منال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتصلت بتحكيله إنها أمّه تعبانة شوي وبدّو يوقف جنبها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيبتسم ماهر بخبث ممزوج بالفرحة.. وبيقولـّها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أحسن.. وهيك بنعيش متعتنا بحريـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تحلم.. لك شو بدّك منّي إنت..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ سهر.. بصراحة أنا بشتهيكي وبدّي ايّاكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك مجنون.. لا مستحيل.. ما بخليك.. خلص خلينا هيك عالخفيف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك إنتي مشتاقة أكتر منّي لا تكابري..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي مشتاقة وملهوفة كمان بس ما بصير.. خلص خلينا هيك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب بس بدّي أشلح ملابسي.. عندك مانع ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبلورَت بقلبها شهوة جديدة لتشوف جسم ماهر وإيره.. قالت بدلع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مع بسمة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مممممممممم لاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصبح ماهر عاري تماماً.. وإيره قدّامه متصلّب ومنتصب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالآخر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت تمـّها دهشة للمنظر.. ابتسمت.. قالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك ينعننننننن ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ههههههههه .. مالك حبيبتي..؟؟ ألبس ؟؟ هههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا شو تلبس .. هههههه.. بدّي أخجل من أخي حبيبي يعني ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي هيك ها.. طيب اشلحي إنتي التانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لاء ماهر.. بستحي أنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك هلأ بتحكي ما بتخجلي مني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ما بخجل إنك إنت تشلح بس أنا لاء بخجل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك بتخجلي من أخوكي..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هلأ إنت مو أخي.. إنت هلأ بدّك تنيـ..... هههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لأ ما بدي.. بس متلهّف أشوف جسمك عاري.. وأردف بصيغة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توسّل واستدراج:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يلا حبيبتي اشلحي وما راح اعمل شي إلا ما دون السكس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وعد ؟؟ قلـّها: وعد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقّفت.. تطلّعت عليه بخجل وشهوة مع بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلّشت تشلح الشبـّاح ببطء كتير.. توقّفت بعد ما صار فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهودها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر يتطلـّع وما يرمش.. قال بصوت كلـّه رغبة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يلا كملي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شلحت الشبـّاح.. قالتله: خلص خلي الشورت حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لأ اشلحيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا خليه.. وغمزته بعين مليانة هيجان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقف.. حضنها.. صدره ع صدرها يحس بضغط نهودها الطرايا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إديه راحت ع ضهرها.. لتحت.. مدّ أصابعه تحت طرف الشورت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبلّش يشلّحها اياه وهو عم يدوّبها بقبلات ناريـّة بشفايفها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غابت مع قبلاته بشفافها وع رقبتها.. وما عرفت كيف صار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشورت تبعها خارج أقدامها عالأرض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جنّ جنونهم.. قبلات.. لساناتهم يلاعبوا بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إديه مرّة ع طيزها تكمش فيها.. ومرّة إيد منهم ع كسها يبعبصه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنعومة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نسيت حالها.. حريق جواتها عم يشعل كل مسامات جسدها من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جوّا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صارت تحسس ع ضهره.. لتحت.. ع طيزه.. لفوق كمان مرّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولأول مرة مدّت إيدها من قدّام ع إيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسكته بنعومة.. تحسس ع تمرته .. وتمسكه كله.. تلعب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ببيضاته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اندمجو بحالة من الاشتهاء والالتحام.. بعدين كأنها صحيت من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعّدت عنه.. وقعدت عالكنباية.. قعد جنبها.. حضنها من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر خلص حبيبي.. بكفي هيك.. هاي شفت جسمي وأنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشلّحة.. وعملنا شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ما عملنا شي.. هلأ هدا شي ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك لا تجنني أنا مجنونة خلقة.. هلأ بتورّط معك وإذا بتورّط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صعب توقّفني.. ما بدّي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي لك إنتي بتشتهيني وأنا بشتهيكي صح ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك صح ي قلبي.. وبموت فيك ماهر.. بس بكفي حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها بغنج واضح وكأنها بتقلـّه تعا ولا تجي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسك إيدها.. وقامها عن الكنباية.. وتوجه فيها لغرفة النوم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انقادت معه بدون ما تقاوم.. بس كان يتملكها خوف.. وخجل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجفات.. حالة اشتهاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلّها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ تعي حبيبتي .. قعد عالسرير وقعّدها بحضنه.. إيره بين دفتين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضهرها ع صدره.. اديه ع نهودها.. ع بطنها.. ع فخادها.. دابت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>داب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بصوت مبحوح:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ماهر.. بحبك.. بموت فيك.. بس ما بدنا نتورط.. تعا نعمل "</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>69" بس.. ونخلّص ع هيك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ حبيبتي.......... قاطعته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا تحكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمدد هو عالسرير ع ضهره.. وقعدت هي جنبه.. مسكت إيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشويش.. بلطف.. عم تمسح ع راسه المدوّر الحلو.. تحسس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بأصابعها بس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناغي راسه بين أصابعها وكأنها بتداعب قط زغير بتدللو ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انحنت عليه.. باسته بنعومة عالراس المكوّر بجمال.. كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بوسة.. وبوسة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبوس فيه من كل الاتجاهات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت بوس وبس.. ع إيره من فوق لتحت.. عالبيضات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلحوسهم.. طلعت بوس عالاير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدّت لسانها.. لحس عالراس بلهفة ممزوجة بنعومة.. لتحت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحس .. شبق.. أنفاسها صارت تتقطّع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إديه تكمش بزازها وهي محنيـّة ع إيره تمصمصه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلّشت مص عنيف.. فوتته كله بتمّها.. طلعته مغسول باللعاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللزج بيمط عليه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرّة تانية.. وتالتة.. وعاشرة.. تفوته لحلقها وتطلعه من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زاحت حالها وركبت فوق ماهر.. طيزها فوق وجهه.. بلّش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلحيس بشفرات كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع جوانب كسها جهة باطن الفخاد.. بلل أصبعه بميـّة كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللزجة.. فوت راس اصبعه بطيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انمحنت كتير.. عم ترجف.. هو تحتها عم يرجف كمان من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حركاتها الجنسية المثيرة جداً..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدّت إديها تحت طيزه ومسكتها.. بللت إصبعها بلزوجة لعابها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي ع إيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوتت نصـّه بطيزه كمان.. عم تمحنه ليجرم فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجفات واهتزازات.. جفاف ريق.. مص البظر.. مص الإير.. لحس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البيضات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم تضرب بإيره شفايفها ضرب.. وتطلّع لسانها تضربه بإيره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمان وتلحوسه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمرّر إيره ع خدودها.. ع عيونها تغمّض عليه.. ع رقبتها.. ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدرها.. ع كتافها.. تحت ابطها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر عم يعض بظرها بشفايفه مو بأسنانه.. ويطلّعه بتمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويمصّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينتقل بشفايفه ع شفرات الكس.. يعضعضهم بشفايفه كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلحوسهم. غرقت.. ميـّة كسها عم ترشح بتم ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مااااااااهر.. قالتها بصوت في منتهى الإثارة نابع عن نفس كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشتاقة...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ إي حبيبتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ نيكني ماهر.. نيكني دخيلو ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسم ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاموا.. احتضنها بقوة حدا بدّو يكسر ضلاعها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حضنته بقوة حدا بدّو يعصر شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيـّمها ع بطنها.. بس نصـّها الفوقاني برّا السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إديها عالأرض وبطنها بالهوا بيميل باتجاه الأرض.. وطيزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفخادها بس اللي عالسرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح رجليها باعد بينهم.. طيزها عم تهتز مع كل حركة.. قرّب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إيره من طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حطـّه باب كسها.. يلامس شفراته بس.. بينما هو بجسده بينحني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوق ضهرها.. بعضعض ضهرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ببوس رقبتها من ورا.. بعضها.. اديه بتكمـّش بخصرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك آآآآآآآآآه.. لك فوّته ماهر حبيبي.. قالت سهر وهي عم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتمحـّن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها عم يرتعش.. يفتح ويسكـّر.. يضطرب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأ ماهر بإدخال إيره جوا كسها شوي شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينزلق بسهولة عم يحتك بجدران كسها اللي كلها لزوجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وملساء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويفوت.. يفوت.. لآخر جزء منـّه.. ليضغط بالبيضات ع طراف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيطلع بشويش.. بطيء.. وسهر تتلوّى تحته بدّها أكتر.. وتعلى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آهاتها.. آآآه آآآآآه همممممم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدا يسرّع من النيك.. يفوته ويطلعه بسرعة أكتر.. يتأوه ماهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحرارة.. يزمجر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ما فوّته عالآخر وصارت طيزها تضرب بأسفل بطنه يجن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جنونه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يزيد من وتيرة النيك أكتر.. هرا كس سهر هري.. وهو فابت طالع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقوّة وسرعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكأنه زلزال.. ارتجفت سهر رجفة قويـّة كتير.. وارتعش كل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>السرير تحتها.. انتفضت بقوّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر جنّ بحركات ارتعاشات سهر.. كل جسمه صار يرجف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ آآآآآآه قالها بصوت عالي شوي.. وين أجيبهم سهورة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حبيبتي..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ آآآآآه .. ع طيزي حبيبي ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحظات وصار المذو يتدفـّق.. فوق طيز سهر.. ملأ الشق.. وصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينزل لتحت كأنه ينبوع صغير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت قطرات كتيرة من طيزها ع كسها.. سببتلها رعشة جديدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس لمجرد حسّت بالمذو ع طراف كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام ماهر وقعد متكيء ع مسند السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإجت سهر قعدت ع إيره وجهها لوجهه.. تمـّه بحلمات نهودها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يشرب.. يرضع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وإديه ماسكة طيزها .. وفوّت إيره كمان مرة بكس سهر.. وبلـّش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نياكة من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صهيل سهر وصـّل كل أنحاء البيت.. صراخها.. آهاتها.. غنجاتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دلعها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر يزيد نياكة كل ما سمعها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرّة تالتة.. انتفضت سهر بكل قوّتها.. عدة رعشات متلاحقة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضمـّت ماهر من رقبته بعنف.. وتقوّست فوقه.. وشدّت بفخادها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حوله.. وانتفضت من جديد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر جنّ عالآخر.. غاب عن العالم.. طلـّع إيره من كس سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ووقف فوقها.. وهي قعدت ع رجليها.. وجهها بفوق بتجاه إيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرّة أخرى عم يتدفـّق المذو بغزارة.. فوق شفايفها.. بقلب تمـّها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ع رقبتها.. ع بزازها.. ينقط من حلماتها ع بطنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ساد الصمت والسكون أرجاء البيت.. ارتمت سهر ع بطنها فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>السرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتمى ماهر فوقها ع بطنه.. ليرتاحو من رحلة شبق وجنس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشتهتها سهر سنين طويلة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واشتاقها ماهر شهور عن سنين.. على ما يروح ينام عند ولاء !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلى اللقاء !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الحلقة الخامسة )</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي يلا عاد خلصنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*******************</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مضت الأيـّام وهم على هالحال..يروح لولاء ينيكها أحلى نيك..ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات..وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها..مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها..ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره عطيزها..وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت..وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل..رن التلفون.. كانت ولاء..ـ أهلاً ولاء كيفك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مشتاقيتلك..اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج عالآخر..ضحك ماهر وقال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ راح تفترسيني الليلة معناها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء..حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء..فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف..قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي..وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر..بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اشتقتلك كتير ولك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وأنا كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من يوم انقلع جوزي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التفتت سهر مندهشة شوي وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا تانية..وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية..وسهر جدنبه من الناحية التانية..ومال ماهر ع ولاء وشوشها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ تعي نسقي سهر بيرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت ولاء بصمت وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك البيرة ما بتسكر جربي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر قال من جهته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي..ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي..بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس..شربت شوي وما استساغت طعمها المر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر قللها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل..راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صبت نص كاس وشربته..بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي..صبت كاس كامل..وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة..بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات..كانت البيرة من النوع الثقيل شوي..فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول..سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة..صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر..وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء..شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله:لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء..وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو..قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة..مالت ع ماهر ووشوشته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بدّي تنيكني قدّام سهر..شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد..ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر..يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق الملابس..وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق..قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين..سهر بحلقت بالفلم..ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش متعمدة..كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر لوحده..ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته..شافتها سهر وابتسمت بشهوة..بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم..وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر..ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت..ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من سهر..وسهر تبلع ريقها..وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر ..وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم..سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي..ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكتر..بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم..ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر..بتثيرها من خلال ماهر..بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر..وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد التانية..سهر بتهيج وبترجف كتير..ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشفايفها..ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر وولاء..ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها..وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها..وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلذته..بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه..وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة..بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على بزازها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً..وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر البوكسر..سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا بأجسام بعض..بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره..بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة ورومانسيـّة..سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء..بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها..بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر..وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره..وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها..سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها بشفايفها..وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر..وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت..وسهر مستسلمة بجنون..وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا..وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها..عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر..كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز سهر..وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها..بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر..ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه..بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها..وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها..تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبسوطة كتير ودايبة من النشوة..وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء..عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم يفوت ويطلعه بشويش وببطء..وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من المحنة..تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات كسها..وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ كس سهر..وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه..وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة..ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا..بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء..وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها..بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه..وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما عمل مع ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن..بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها..وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره..بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كتر المحنة..بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي..وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها..بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت..بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها..ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن..بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية..سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها..طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر..وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض..وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه..بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن بلسان ولاء..بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف..بتدوب وبتحترق سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء تحت كس سهر..بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق..وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله..وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء وبعض النقاط تنزل بتم سهر..إلى اللقاء !!قصة: (رجل.. وثلاث نساء) !! ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(الحلقة السادسة)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك..ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي يلا عاد خلصنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*******************</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مضت الأيـّام وهم على هالحال..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يروح لولاء ينيكها أحلى نيك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره ع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رن التلفون.. كانت ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ أهلاً ولاء كيفك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ مشتاقيتلك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالآخر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك ماهر وقال:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ راح تفترسيني الليلة معناها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ و**** شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اشتقتلك كتير ولك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وأنا كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من يوم انقلع جوزي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التفتت سهر مندهشة شوي وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسهر جدنبه من الناحية التانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومال ماهر ع ولاء وشوشها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ تعي نسقي سهر بيرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت ولاء بصمت وقالت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك البيرة ما بتسكر جربي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر قال من جهته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شربت شوي وما استساغت طعمها المر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر قللها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صبت نص كاس وشربته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صبت كاس كامل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت البيرة من النوع الثقيل شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ق****ا ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مالت ع ماهر ووشوشته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ بدّي تنيكني قدّام سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الملابس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بحلقت بالفلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>متعمدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لوحده..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شافتها سهر وابتسمت بشهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسهر تبلع ريقها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتثيرها من خلال ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التانية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بتهيج وبترجف كتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشفايفها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلذته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بزازها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البوكسر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بأجسام بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورومانسيـّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشفايفها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وسهر مستسلمة بجنون..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبسوطة كتير ودايبة من النشوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يفوت ويطلعه بشويش وببطء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المحنة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كس سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمل مع ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كتر المحنة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلسان ولاء..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتدوب وبتحترق سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحت كس سهر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعض النقاط تنزل بتم سهر..</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃, post: 120864, member: 57"] [B][SIZE=6]الحلقة الأولى[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]من قصة: (رجل وثلاث نساء).. بقلمي,,, ------------------------------- كان كل شيء يبدو طبيعياً.. كان صباحاً صيفياً ينبيء بيوم حار .. لم يكن أي شيء غير عادي بالنسبة ل ماهر الشاب ابن ال 25 ربيعاً..لولا أن استيقظ كعادته نصف مغمض العينين..ومد يده على جهاز الموبايل بجانبه بطريقة تلقائية..ليصدح صوت فيروز المخملي الرخيم..تناول سيجارة من علبته فوق المنضدة بجانب سريره..ورفع غلاية القهوة الباردة التي باتت ليلة أمس على نفس المنضدة..فقد تعوّد أن يشرب القهوة ويدخن أول ما يستيقظ.. لكنها كانت فارغة تماماً..فقد نسي انو التهمها ليلاً كلها أثناء مشاهدته لبعض الأفلام الجنسية على جهاز الحاسوب خاصته..فماهر شاب يعشق الجنس حد العبادة.. فإن مرّ يوم لم يمارس فيه العادة السريـّة فإنه لا يحسبه من عمره..نفخ ضجراً وغضباً ثم نهض متثاقلاً إلى المطبخ ليصنع قهوته بنفسه حيث كان الوقت مبكراً جداً على استيقاظ إحدى أخواته الثلاث كي تصنع له القهوة.. لكنه ما ان خطا أولى خطواته داخل المطبخ.. حتى تسمّر في مكانه..فقد كانت أخته الكبرى "سهر" تصنع قهوتها.. وقد استيقظت في وقت مبكر حيث لم تستطع النوم..سهير بعمر الورد "27" عاماً..دهشته كانت تختبيء في ملابسها الصباحية..كانت ترتدي قميص نوم أحمر ناعم الملمس.. قصير لما فوق الركبة بقليل.. ذا شباحات عريضة نوعاً ما.. وفوقه بلوزة قطنية قصيرة لكن أكمامها كاملة كي تستر ظهرها وصدرها فيما لو استيقظ أحد ممن في البيت ورآها..لكن ارتفاع القميص لما فوق الركبة كان كفيلاً بتجمد نظرات ماهر الذي يعتبر الجنس أجمل اللذات في الحياة.. تمتلك فخذين عاجيين أبيضين.. ومؤخرة متوسطة طرية تهتز كلما تحركت صاحبتها.. ونهدين متوسطين أيضاً لهما استدارة الرمان وشهية التوت..ارتبك قليلاً وتردد بالرجوع إلى الخلف حيث غرفته.. لكن سهر رأته فابتسمت له محيية :قالت: صباح الفل ماهر.. مالك في شي ؟أفاق من ذهوله كانما كان غائباً في منفى بعيد وعاد.. قال بارتباك واضح بعد أن بلع ريقه بصعوبة:ـ لالا ما في شي.. كنت جاي اعمل قهوة..ضحكت سهر وقالت:ـ تصوّر انا التانية ما عرفت انام بعد ما صحيت.. وهيني بعمل قهوتي.. خلص حبيبي راح نشربها سوا..ـ أوكي سهر.. انا بستناكي بغرفتي..ـ اوكي حبيبي جاية ما بطوّل.. عاد إلى غرفته ومشهد فخذي سهر تحت قميصها الأحمر لم يفارق مخيلته... قعد ماهر ع طرف سريرو .. ذهنو شارد.. ما كان قبل هيك يفكّر بشهوة تجاه أي وحدة من خواتو.. ببساطة لأنهم اخواتو.. بس فخاد سهر ما فارقو خيالو.. وبحركة تلقائية مد ايدو تحت الشورت الأزرق اللي لابسو.. وبدا يداعب عضوه بطريقة تلقائيّة غريزية.. وبايدو التانية رفع بلوزته الشباح لفوق بطنو وصار يحسس ع بطنو كمان بطريقة غريزية عفوية..إجت سهر وفوق وجهها ابتسامة فيها مسحة حزن ومعها فنجانين قهوة وكاسة ميّ..شال ايديه بسرعة ونزل الشباح لتحت متل ما كان..شافتو سهر وضحكت ضحكة خفيفة مكتومة شوي بسبب حزنها..وقعدت جنب ماهر ع طرف السرير.. فارتفع قميصها أكتر عن فخادها..خلاّ ماهر يبلع ريقو بصعوبة بالغة..كان ظاهر عليه التوتّر.. ومبيّن عليه الارتباك.. فسألتو سهر:ـ مالك ماهر ؟ فيك شي حبيبي ؟؟شرد بكلمة حبيبي رغم إنها بتقللو اياها دائماً.. بس يبدو هالمرّة كان إلها مذاق مختلف أو هيك تهيـّألو.. وجاوبها:ـ لا عادي.. بس كنت بفكّر إنتي شو صحّاكي بكّير هالقد ؟ـ لأنّي نمت بكير كتير وما كان عندي مزاج للسهر متل كل ليلة معكم..تنهّد ماهر بألم من أجلها.. لأنـّو بيعرف إنها إجت عالبيت حردانة وزعلانة من جوزها بس ما عرف السبب..قللها: ايييييه يا سهر.. انا ملاحظك من يومين وبتألم لألمك.. بس احكيلي ليش زعلانين من بعض إنتي وطارق (جوزها) ؟؟تردّدت شوي بعدين قالت:ـ لا تقلق أخي.. في أمور ما بتنحكى..ـ لك شو ما بتنحكى.. تضلي تتألمي بصمت أحسن يعني؟؟ بعدين ناسية إنو أنا واياكي اتفقنا نكون صحاب ونحكي لبعض كل شي.. وإنو قراب ع بعض كتير بالسن والأفكار كمان ؟؟ ـ لاء ما نسيت حبيبي بس....... ـ لك احكي حبيبتي.. فضفضي.. كان يحاكيها وعيونو كل شويّ تسرق نظرة ع فخادها.. ترددت سهر كمان مرة.. قللها:اوك خلص إذا ما بدّك لا تحكي.. وانا كمان اذا صار معي شي ما راح احكيلك.. وابتسم بسمة عتاب.. قالتلو: انت زعلت مني ؟؟ لك انت عندي بالدنيا كلها.. وما بدي أعذّبك معي أكيد المشكلة راح تعدّي مع الزمن.. (كانت تكذب على حالها) لأنو مشكلتها أكبر من إنو تنحل بمرور الزمن.. قللها:ـ هلأ هيك بتحسبي الأمور انتي ؟؟ لك اذا ما بدي اتعذب مشانك لكان شو هالصداقة والأخوة الي بيننا ؟ تنهّدت سهر وقالت بكلمات ترشح حسرات: ـ طيب ماهر راح بحكيلك.. بس بدّي يضل الموضوع بيني وبينك.. أنا كنت حابـّة احكيلك من أول بس ما كنت بدي اياك تقلق وتحمل همّ.. اللي فيك بكفّيك.. ـ حبيبتي سهر انتي بتعرفي إني كانم أسرارك وصديقك وأخوكي وبعدين لا تقلقي عليي أنا بهمني تكوني سعيدة أهم شي .. قالت بعد زفرة : ـ بصراحة يا ماهر طارق ما بيرضيني بالمرة.. وشايفة إنو حياتي معو جحيم.. ـ ليش أختي مالو طارق ؟ اذا بيظلمك ترى انا بوقفو عند حدّو.. ـ لالا.. مش قصة ظلم.. طارق بيحبني بس بصراحة أناني وما عندو اهتمام فيني كزوجة في الفراش.. ـ اممممممممم .. طيب وضحيلي أكتر اذا ممكن.. كيف يعني ؟؟ ـ يعني لما بنام معي هو بيخلّص بسرعة.. وما بينتظر لأوصل أنا للآخر.. وبيقلب ع جنبو وبينام.. ومن كتر ما ألحيت عليه خبّرني بصراحة إنو ما بيقدر يأخر حالو مهما حاول.. وإنـّو حاول كتير.. وجاب مرة دوا يأخر القذف عالفاضي حتى راح للدكتور تحت إصراري والدكتور قللو إنو في خلل بالهرمونات وما فيك تقدر تأخر القذف.. يعني الحالة مرضيـّة.. وأنا بصراحة كتير بحب الجنس ونفسي أوصل معو للرعشة ولو مرة وحدة بالشهر.. (هون ماهر سرح خيالو كمان مرّة وحس بجفاف ريقو).. وواصلت سهر تقول: ـ ومن فترة طويلة وانا بعيش الحرمان من ألذ متعة ع قلبي.. لك حتى كلام رومانسي او حلو ما بيحكيلي رغم بيحبني ع قولو.. حتى الكلام الحلو محرومة منـّو يا ***..؟؟وهون نزلو دمعتين ساخنين من عيونها ..تطلع عليها ماهر وتأثر كتير.. وبنفس الوقت مش قادر يطرد هواجسو الجنسية تجاهها .. فقللها: ـ سهر لا تبكي أرجوكي.. ما بحب شوفك عم تبكي.. هالعيون الحلوين لازم يضلـّو يضحكو.. ولف ايدو ع رقبتها وحضنها بشدة حتى لزق كتفها بصدرو.. وبايدو التانية صار يمسح دموعها ويحسس ع خدودها ويراضيها بكلام حلو.. حتى ابتسمت وقالتلو: ـ ماني عارفة بلاك كيف بتكون حالتي.. انت ملجأي الوحيد.. ابي وامي دائماً مش فاضيين.. مشغولين بالسوبرماركت كل النهار ونص الليل مشاننا ومشان يعيـّشونا أحلى حياة.. يا دوب إمي تجي شوي الضهر تعمللكم الاكل وترجع عند ابي.. . وخواتك البنات ولاء وجيلان ما كتير بقدر أفضفضلهم..ولاء بشغلها بالمدرسة لنص النهار وببيت جوزها..وجيلان دراستها الجامعيـّة ما بتتركلها وقت كبير تسمع هموم غيرها..عدا عن إنها صغيرة ع هيك هموم وكمان ما بتحب تنغمس بحزن وغمّ بتحب الفرح والفرفشة والمشاكسات..مانت بتعرفها أكبر مشاكسة بالبلد..بس انت اللي بفضفلك وبتنفس همّي معك.. وابتسمت من جديد..تطلع بعيونها وهو مبتسم.. وكفـّو ع خدها وقللها:ايوا هيك سهر.. حبيبتي لازم تضل هالبسمة ملا وجهك دائماً..ورجع حضنها بقوة شوي.. وطبع اوّل بوسة ع خدها..هي كمحرومة احمرّو خدودها ما بتعرف هو انتشاء ولاّ خجل ولاّ التنين بنفس الوقت.. بس كان واضح عليها الارتياح.. قالتلو: ـ بتعرف ماهر.. نفسي اضل حاسة بالحنان متل ما انا حاسة هلأ.. نفسي بحضن دافي ومشاعر نبيلة حنونة.. تسلملي ما أدفا لمساتك وحضنك.. وقرّبت أكتر لشدة احتياجها للحنان حتى إنـّو فخدتها العارية لامست فخدة ماهر العارية.. حس ماهر بشي من عم يسري بفخدتو.. ورجفت رجلو شوي.. : ـ سهر لا تحكي هيك.. انا كلّي تحت أمرك.. وكل ما أملك اعتبريه إلك.. بس اللي ما بملكو هو قدرتي على إنـّي أرضيكي بهيك مشكلة وإلا كان أرضيتك حتى الارتواء.. وضحك مشان يسرّي عنها.. وسرق نظرة شهوانيـّة لفخدتها اللي من ناحيتو..هي ضحكت بخجل.. وشردت بأفكارها مبتسمة.. وقالت بمزح: ـ لك انت عن جد ما في منـّك.. يا ريت لو فيك تكون جوزي يا ماهر.. أكيد راح تبسطني كتير كتير.. بس يا خسارة ما بتزبط ههههههههه .. وضحكو التنين.. وقال ماهر: ـ يا ستي أنا اللي بقدر عليه بقدّملك اياه من عيوني..ورجع حضنها أقوى.. وحس بأنفاسها عم تتسارع وتتقطـّع.. وحضنتو هي بدورها ويمكن نسيت حالها شوي فرفعت فخدتها وحطتها فوق فخدتو بس مو بشكل كامل.. وهو كمان يمكن نسي حالو شوي وهو حاضنها وحط ايدو ع فخدتها.. وحسـّس عليها بنعومة لمدّة ثواني وبشكل يبدو عفوي يصاحبو شعور بلذّة غريبة يسأل حالو عنها "هل هي سعادة مرتبطة بإنو قدر يزيل هم أختو وصديقتو سهر" ولا إحساس مرتبط برغبة جسديـّة معينة ؟؟وصار يحكيلها حكي يراضيها فيه وإنو ما تضل زعلانة.. بينما ايدو جامدة ع فخدتها ما بتتحرّك لأنـّو خايف ينفهم غلط "أو ينفهم صح بالأحرى".. لذلك ضلّت إيدو ساكنة ع فخدتها بصمت يضجّ بأحاسيس متفرّقة ومختلطة.. وكان بين كل كلمتين يبوسها بخدودها.. وهي كانت تبدو مرتاحة كتير ومستمتعة.. عايشة إحساس عالي من النشوة ومش قادرة تفسـّرو.. هل هو إحساس بالحنان المفقود ولا انتشاء جسدي ..؟؟ وصارت تحكيلو بصوت متقطـّع ومرتجف بفعل حرارة الاحتضان إنو أوكي راح احاول كون سعيدة قد ما فيني..!! ( يتبع ) ,,, بقلمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ (الحلقة الثانية) !! أدرك ماهر بإحساس الشاب اللي كلـّه طاقة وحيويـّة إنـّه سهر تعبت جنسياً من هالوضع..بدليل ارتجافها وتقطّع صوتها وبسبب ما تعانيه من حرمان جنسي..هل يستغلّ هالفرصة الحلوة..ولاّ يتراجع ويضبط نزواته لإحساسه بالخطأ ؟؟هل تعبها هدا بيعني إنـّو مستعدّة للجنس متلي.. باعتبارها مشتاقة..لا فعلاً بحاجة للحنان أكتر ؟؟وإذا أنا عملت أي حركة معها.. معقول تتقبّل..ولاّ راح تكون ردّة فعلها سلبيّة معي ؟؟كل هالهواجس وهالأفكار راودت ماهر وهي أخته سهر بين ذرعانه حاضنها بحنان وشهوة بنفس الوقت..فاق من هواجسه ع صوت جيلان وهي عم تضحك ضحكة شقيّة وقالت: ـ يا عيني يا عيني.. حاضنين بعض متل العشّاق ..بس لازمكم صورة وأنزّلها ع فيسبوك هيك وأكتب عليها (أحضان دافئة) ههههه..ضحكت سهر ونهرت جيلان وقالتلها: ـ ولك يا مجنونة إنتي ما بدّك تبطلي هالحركات الزفت ؟؟وضحكوا كلهم.. تنحنح ماهر وقال: ـ ولك يا جيلان سهر مسؤولة منّي..صحيح أنا أصغر منها بسنتين بس أنا أخوها الوحيد..ومسؤول عنها متل ما أنا مسؤول عنك وعن ولاء.قالت جيلان بخبث بريء وهي عم تضحك: ـ لا تنكر ماهر إنك مستمتع هههههههه قام ماهر ولحق جيلان ليعاقبها ع هالحكي.. بس كان عم يضحك مو جدّي..مسكها من ورا بين اديه وعضّها برقبتها من ورا وهي تصرّخ وتضربه بمؤخرتها ببراءة (أو هيك يبدو)..حسّ ماهر بطراوة طيز جيلان..هبّت عواصف شهوانيّة بداخله.. ما كان يحسّ بيها قبل هيك..كان كتير يلاعب جيلان ويمزح معها جسدياً بشكل عادي..بس شكلو هالصباح غيّرلو كل دوزانات عقله..بعدين فلّتها.. وسكتت شوي وتلاشت ضحتها شوي شوي وقالت: ـ بس عن جد أنا كتير مبسوطة إنك قدرت تسلّي أختك وتمسح همّها..كان من زمان يا ماهر اقعد معها هيك..هيها معك بتبتسم..طول اليومين اللي مرقوا وأختك عابسة وبوزها شبرين..ما قدرت أسهر معها ولا أحكي معها متل الخلق.. يعني لو ولاء عالأقل تترك جوزها وتجي تنام عنّا أهون شوي..لك جلطتني سهر..أنا بدي حدا يسليني ولا حدا حردان ومكشّرلي طول الوقت..؟؟ما بستقبل حردانين ببيتي أنا هههههه..وضحكوا وطلعوا من غرفة ماهر مشان سهر تعمللهم فطور..لأنو أمهم راحت مع ابوهم عالسوبرماركت بكّير..أفطروا.. وماهر أخد تاكسي وراح يجيب شويّة غراض للبيت.. ووصّل أخته جيلان عالجامعة بنفس التاكسي بدل ما تاخد هي تاكسي تاني..ورجع عالبيت..ماهر الصحفي الجديد في إحدى الصحف المحليـّة..قرّر ما يروح اليوم عالشغل رغم إنّو عنده شغل كتير في الصحيفة اللي بيشتغل فيها..بس قرّر يضلّ جنب سهر حتّى يسلّيها وما يخلّيها لحالها بالبيت تحسّ بالوحدة ويرجعلها الحزن..ومن ناحية تانية كان يشدّه أكتر جسم سهر اللي مش قادر ينساه..اتّصل بالصحيفة وخبّرهم إنـّه اليوم عندو ظرف خاص..ـ تشرب قهوة قبل ما أقوم أخلّص شغل البيت ؟؟قالت سهر لماهر وهم قاعدين بالصالة..ـ إي اذا كانت من إديكي الحلوين ليش لأ..ـ لعيونك أخي حبيبي.. راحت تعمل قهوة..لحقها ماهر عالمطبخ وصار يتحدث معها ويسلّيها على ما تعمل القهوة..كان في المطبخ دائماً يكون وراها ويسترق نظرات ع فخادها من ورا..مع كل حركة من فخادها كان ريق ماهر ينشف أكتر..ومع كل انحناءة من سهر كانت رياح الشهوة تعصف بقلب ماهر وكيانه..وهي عم تعمل القهوة وقع فنجان عالأرض انكسر..انحنت لتلمـّه.. ارتفع قميصها أكتر عن فخادها من ورا..صحراء من الجفاف مرّت بشفايف ماهر وحلقه لما شاف هالمنظر..وبدون وعي تقدّم ببطء جهة سهر وهي منحنية تنضف الزجاج..لامس بمقدّمة جسمه مؤخرتها من ورا.. جنّ جنونه..وانتصب قضيبه كتير..حسّت سهر وانتبهت.. تطلّعت عليه لورا وما حكت..وكأنـّو نظراتها بتتساءل باستغراب..هو بادرها وقللها:ـ كنت جاي المّ الزجاج اللي انكسر.. وانتي تكمّلي القهوة..ـ لا حبيبي إنت خليك مرتاح انا بلمّه..ماهر ما فهم شي.. وليش سكتت.. رضى ولاّ ما بدها تحرجه..بين رشفتين قهوة شرد ماهر بأفكاره بنظرة بعيدة صامتة..انتبهتلو سهر.. قالتلو وهي عم تبتسم: ـ شو حبيبي.. وين وصلت ماهر ؟؟انتبه كأنـّه نقط ع وجهه ميّ باردة وهو نايم.. وقال بتلعثم:ـ لأ أبداً أختي.. بس بتعرفي..؟؟تطلّعت سهر بعيونو بنظرة مهتزّة كأنها بتقللو "إي إحكي"..قال:ـ عن جد حرام هالجسم الحلو اللي عليكي يدوب هيك..ابتسمت وقالت:عن جد جسمي هالقدّ حلو ؟؟ عجبك ؟؟ـ لك شو عجبني.. جسمك متل النوّار..حرام يدبل بهالشكل البشع ويتساقط نوره..سهر انبسطت كتير لهالحكي الجميل..ما بتسمع هيك غزل من جوزها..قالتله مازحة: ـ بس إوعى تكون عم تشتهيه ولا ماهر.. ههههههه..ضحك ماهر بجديـّة شوي وقال:ـ بدّك الصراحة.. بكذب عليكي لو قلتلك ما بشتهيه..بس يا خسارة..أخ بس لو إنك مو أختي هههههههه..وماهر شب من النوع اللي بيشلّح الأنثى "كيلوتها" بنظرة منـّه..جسمه كتير سكسي.. عيونه معبـّاية شهوة وعشق..عدّلت من قعدتها عالكنبة جنبه.. تربّعت فانكشفت فخادها أكتر..وركبتها من تحت صارت فوق ركبتو.. وقالت وعيونها مليانة فرح:ـ ها احكيلي طيب.. لو أنا مو أختك شو بتعمل ؟؟ماحنا قاعدين عم نتسلى احكي..قال:ـ ما بقدر قللك شو راح يطلع معي حقيقة..هالسيقان المتناسقة البيضا.. بدها مين يقدّر الرخام اللي ساكن بطراوتها..هالفخاد المليانة بدها اللي بيتقن الرسم ليشكّل لوحات لهفة ع نعومتها..نهودك الكاملين أنوثة وشهيـّة لك بدهم شاعر يقدر يوقّف يوصفهم مو أنا..سهر كانت تنصت للحكي وقلبها عم تتسارع دقّاته..وريقها ما كان ينبلع معها بسهولة..كانت بعالم تاني.. عالم من الإحساس بالأنوثة.. والجمال.. والألم.. والحرمان.. والشبق.. والحب..قالتلو بصوت مبحوح هادي ومنخفض فيه شهوة وخجل:ـ لك إنت خليت للشعرا وللرسامين شي ؟؟إنت بتجنن ماهر.. أجمل إنسان يعرف يقدّر المرأة هو إنت أخي..بس هالقدّ فعلاً حاسس فيني وكل هدا بقلبك من ناحيتي ؟؟فعلاً خسارة.. بتمنى لو إنك مو أخي.. واخليك تدوق الحلا.. ههههه..صفن ماهر بعيونها وقال بهدوء واحد غايب ورجع هلأ:ـ إييييه شو نفسي أتذوقه..سهر.. كأنه كانت عم تغرق وانمدّتلها إيد تنقذها.. ضحكت بميوعة.. وبعد صفنة جدّيـّة قالت:ـ إسمع.. انا مقدّرة لهفتك..ومقدّرة إنك شهواني كتير بس متّزن ومستحيل تحاول تعمل سكس مع أيّ بنت برّا لأنك بتحافظ ع سمعة العيلة..ماهر لا تستغرب.. إذا بدّك أنا بعطيك شي للتذوّق بس..حابـّة أريّحك.. رفع راسه بوجهها وعيونه عم ترقص فرح.. قال:ـ عن جدّ سهر ؟؟ـ إي عن جدّ ماهر.. بس مو سكس ها..ـ بعرف مو سكس..انا بدّي بس أبوسك بشفايفك اللي متل العنـّاب ع إمّه..وأحسس ع فخادك الطرايا لمدّة دقيقة بس.. قالتلو بفرح لا يقل عن فرحته:ـ بس بوس وتحسيس.. إوعى تطمع اوكي ؟؟ـ اوكي.. خلص ما بطمع..ردّت بلهفة:ـ هلأ عن جدّ يعني إنت راح تفضّلني ع كل النسوان لو انا مو أختك ؟؟ما جاوبها.. كانت لحظات.. بس الصمت هو اللي عم يحكي فيها..بيحط إيده ع دراعها العاري.. وإيده التانية ع خدّها اللي من الناحية التانية.. وبيحطّ وجهه ع خدّها اللي ناحيته.. وبغمّض عيونه بلذّة مش مسبوقة..بيشمّ ريحة شهوة مختلفة تماماً عن كل شهوة..وبيبوس خدها المليان.. بوسة ورا بوسة..وبتنزلق شفايفه بتسبق أنفاسه لشفايفها..بيمسك شفتها التحتا بين شفايفه.. بينهب منها الرحيق نهب مو بوس..سهر بتلف ايدها ع رقبته بطريقة تلقائية.. بتضمّه بقوّة لبؤة جوعانة..وبتواصل طريقها لفخدة سهر..والرجفات عم تصاحب أنامله وأنفاسه وفخاد سهر وأنفاسها..بتنساق هي لكل حركة من إيده باستسلام لذيذ..عيونها نص مغمّضة.. وبينساق هو لكل لمسة من إديها الراجفة..وبتمتد إيده لركبة سهر من ورا.. بيمسّد التجويف الخلفي للركبة..وبترجع إيدو لكمش الفخاد بقوّة أكتر..وبتتلمس أصابعه طريقها جوا القميص الخفيف الأحمر..بتلمس شفايف زهرتها المفتوحة عالشبق بقطرات متل الرذاذ المعطّر..سهر كأنها صحيت من نوم عميق متأخرة ع شي وقت ثمين..ارتجفت.. شالت إيدو بسرعة.. وأبعدت فخادها عنـّه وتراجعت لآخر الكنبة.. وقالتله ببسمة عليها آثار نزيف الرغبات:ـ خلص ماهر ما اتفقنا هيك..ارتجف ماهر وهو بيسحب إيده عن طرف قميصها..وقال بصوت مخدّر:ـ إي حبيبتي .. نسيت حالي شوي..قالت متلعثمة:ـ كان أحلى نسيان بس ما فينا نكمّل.. إنت بتضلّ أخي..بس بدّك تعرف إني بحاجة لحنانك الكبير هدا..وبعد ما أروّح أنا.. إبقى زورني ببيتي أكتر !! (إلى اللقاء في الحلقة القادمة من قصـّة: رجل وثلاث نساء) بقلمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ (الحلقة الثالثة) --------------------------------------------------- ماهر عم يشرب قهوته ببطء ويستمع ل فيروز ولخيالاته الجنسية كالعادة كل صباح.. ويمطّط إيره بشهوة.. رن التلفون.. الوقت حوالي التسعة صباح الجمعة.. الاب والام في السوبرماركت من بكّير لأنـّو الزباين يوم الجمع بيجو بكير كونه يوم عطلة.. ما في حدا بالبيت سوى هو وجيلان اللي لسة نايمة.. هي عادة بتنام لوقت متأخر أيام العطل.. بيقوم ماهر متباطئ عم يتثائب.. بيتوجه للتلفون الارضي بالصالة.. بيمرّ قدّام باب غرفة جيلان بدون ما يلتفت.. كان ما زال بيفرك عيونه.. تناول السمّاعة وهو نصّ واعي.. ـ آلو.. ـ صباح الخير ماهر.. ـ صباح الورد أختي هلا.. كيفك ؟ ـ الحمد****.. بس مو منيحة يا ماهر.. ـ أنا طول الليل ما نمت.. بدي اياك ضروري .. ـ طيب احكيلي شوفي ؟؟ ـ لما تجي راح بحكيلك كل شي.. لا تتأخر عليي.. ـ أوك ولا يهمك حبيبتي.. راح امرّ عليكي المسا.. وقفل الخط.. صار يفكّر يا ترى مالها ولاء وهو في طريقه راجع لغرفته.. مرق قدّام غرفة جيلان.. انتبه إنّه الباب موارب شوي (ربع فتحة).. قاده الفضول بنظرة لجوّا.. (يا الهي.. شو هدا كله ؟؟) بيحكي لنفسه.. كانت نايمة على بطنها من الجنب اليمين.. رجلها اليسرى مثنيـّة.. ورجلها اليمين ممدودة.. لابسة قميص نوم أسود قصير.. خيطين عالكتفين.. واحد نازل عن الكتف لمنتصف الذراع.. ظهر القميص عاري تماماً.. وصدره أقل عري بس كافي لإبراز نهودها متكوّمين فوق بعضهم بالكاد تتغطى الحلمات.. وبفعل حركة النوم هاي.. بيرتفع القميص لأعلى الفخدة الممدودة ونصّ الفخدة المثنيـّة.. وبتتجمـّع طياته وثنياته فوق خصرها.. حدائق درّاق عم تنضج فوق فخادها.. زهور بيلسان عم تتفتـّح ع ضهرها الابيض اللدن.. شلال كستنائي من شعرها عم يفرش انسيابه عالمخدة.. تجمّدت رجليه باب الغرفة.. متل ما تجمّد الدم بشرايينه.. بكل صعوبة عم يبلع ريقه.. ويتطلـّع.. صار رجل تقدّم ورجل تأخّر.. يفوت عالغرفة أول المدخل.. يرجع يطلع.. ويتطلّع .. جداول إغراء تمطر حلا عالتخت.. تشجـّع وتقدّم ببطء مرتعش.. تقدّم.. تقدّم.. وصل جنب السرير.. عيونو بدها تاكل فخاد جيلان.. وبإيد عم ترجف حسابات وتخوّفات.. لمس فخدتها الممدودة.. غمّض عيونو بلذّة غريبة.. ما حرّك ايده حتى ما تفيق.. اتطمّن إنها نايمة.. ضغط بشكل خفيف ع فخدتها مشان يجسّ قديش في طراوة.. انهبل.. مشيت ايده ببطء شديد وبحذر أشدّ ع فخدتها.. صار يحسسّ بانتشاء وخوف.. وخجل.. وشهوة.. وترقّب.. رفع مسافات التحسيس لفوق.. عند التقاء فخدتها بطراف طيزها.. حسّ طيزها من تحت.. جن جنونه.. "شو هالطراوة" ؟؟ معقول في هيك ؟؟ اك مرتي "طليقتي" مرا حلوة بس مو هالقدّ طريـّة.. بشيل ايدو من الخوف لتفيق.. برجع يحطها.. بحركها شوي بمنتهى النعومة.. بحسس بشويش.. هي بتحس شوي.. بتقلب حالها ع ضهرها.. بتنكشف فخدتها اكتر لفوق الكيلوت.. فخدة كاملة.. بيضا. مبرومة .. مليانة.. بخاف من قلبتها شوي وبيعمل حالو بدور ع شي.. بيتطمّن إنها ما فاقت.. برجع يحسس.. بيخاف.. بيطلع لغرفتو.. بيبلع بريقو.. بضل يخيل المشهد.. بيرجع.. بحسس كمان.. ومع التحسيس كان دائماً يتطلـّع على عيونها حذراً من إنها تصحى.. شاف عيونها تحرّكت وهي مغمّضة.. بس ما فتحتها.. بعد شوي.. وهو بهالعالم من الحركات المجنونة الشهوانيّة.. بتفتح جيلان عيونها.. بين نص نايمة ونص صاحية.. بحلقت بماهر.. ارتبك.. تلبّك.. نشف ريقه.. ابتسم بسمة خجولة.. قالتله: ماهر شو عم تعمل ؟؟ ـ حبيبتي كنتي مكشفّة وبدّي غطيكي.. لا تاخدي برد.. حتى لو الدنيا حرّ.. لما الواحد بيكون مكشّف وغافي بياخد برد.. ابتسمت وقالت: اممممممم أوكي.. غادرها لغرفته.. وهو يضرب أخماس بأسداس.. يا ترى حسّت بشو عملت ؟؟ أكيد حسّت.. بس ليش ما احتجّت ؟؟ وليش ابتسمت ؟؟ شو سرّ ابتسامتها ؟؟ انقضى النهار بحلوه ومرّه.. وإجا المسا.. صار لازم يروح لأخته ولاء يشوف من شو زعلانة.. مرق ع جيلان.. كانت بالصالة وملتهية بموبايلها.. خبّرها إنه ولاء عاوزته ضروري "وما قللها عالقصّة".. وإنو رايح لعندها وسألها إذا بدّها شي قبل ما يروح لولاء.. قالتله: لا بس سلّم عليها وطمّنّا.. ـ أوكي.. يلا باي.. ـ باي.. ******* فتحت ولاء الباب لأخوها ماهر.. ـ تفضل فوت حبيبي.. دخل ماهر.. فتح تمّ الدهشة من جديد.. كانت ولاء تلبس قميص نوم أزرق.. طويل ومفتوح عن الجانبين بيظهر فخادها كل ما مشت خطوة.. وناعم جداً بحيث يوضـّح إنو ما لابسة تحته صدرية بسبب بروز الحلمات من ورا القماش.. بس كان واضح إنها بتلبس كلسون لأنو حدود الكلسون واضحة تحت نعومة القميص.. كل شي جواته تلبّك.. رغم كتير كان يزورها ويلاقيها بنفس الملابس.. بس ما بيعرف أو بيعرف ليش هالمرّة مختلف الوضع.. سلّم عليها وحضنته وباسته عالخدّين.. وهو كمان باسها.. وهو منذهل ويتفاعل بتلقائيـّة كأنو رجل آلي مو إنسان.. حاول يشغل حاله بالحكي.. قال: ـ اي ولاء هاتي احكيلي شوصاير معك ؟؟ لما ولاء سمعت هالكلمة.. شبه انهارت بالبكاء ورمت حالها بحضنه وهي عم تبكي.. وقالت بمرارة: ـ جوزي بيخونني يا ماهر.. بيخونني تصوّر !! ـ شوووو ؟؟ شو بتقولي حبيبتي ؟؟ طيب اهدي شوي ما بدّي هالدموع الغاليين ينزلو.. قالت: لك صارلي شهور محرومة.. أكتر من سنة ما عم يلمسني ومو عارفه السبب واليوم عرفت.. ـ ولاء قبل ما تحكي وتظلمي الزلمة إنتي لازم تكوني متأكدة.. ـ أنا ما عم اظلمه.. انا متأكدة تماماً.. شفتو شوف عيني وكمان خد هدول.. تناول منها مجموعة صور.. تجمع بين سمير "جوز ولاء" وبين وحدة ست سمرا جمالها عادي.. بوضع حاضنين بعض بس مش بشكل شهواني "مشان الصورة" .. قللها: يا الهي شو هاد ؟؟ قالت: اللي شايفه.. ـ وكيف حصلتي عليهم هدول ؟؟ ـ يا سيدي قبل 3 ايام قللي إنو مسافر عالرياض بمهمة شغل كلـّفتو بيها الشركة.. وراح يبات يومين.. بعد ما سافر بشي ساعين اتصلو يسألوا عنـّه بالشغل.. لما قلتلهم إنو بمهمة.. قالوا: بس احنا ما بعتناه.. انا تفاجأت كتير وصار الفار يلعب بعبـّي.. قتلني الشك.. فتـّشت بقلب شنطة إله.. لقيت هدول الصّور.. طار عقلي.. انجنّيت.. ما عرفت شو أعمل ولمين أفضفض.. تذكّرت صديقتي رنا بالرياض.. قلت أروحلها أفضفضلها بلكي خففَت عنـّي شوي.. وأنا ع مفرق الشارع بأول الدخلة اللي عم تفوت ع بيت رنا.. شفته وهو معها الحقيرة.. ورجعت ولاء تبكي من جديد.. صار يخفف عنها ماهر ويمسح دموعها ووجهها ع صدره.. ـ كملي أختي كملي.. لا تبكي.. وضمّها بحنان وقليل من الشهوة.. قالت :ـ لما تفاجأوا فيي وما ضل مجال للكذب.. تركها شوي وإجالي قللي: ـ لك انتي شو جابك هلأ ؟؟ ـ جابني القدر مشان أكشفك يا خاين.. تصوّر بهدلني قدّام هالمنحطة.. وقللي: ـ أنا حرّ بعمل شو ما بدّي.. غضب ماهر كتير وقللها: أنا راح أخلـّص عليه هالخاين.. ـ لالا أرجوك ماهر.. ما بدنا مشاكل أكتر.. أنا بدّي بس تطلّقني منـّه.. فكّر ماهر.. الطلاق مو سهل.. بس معها حق.. قللها: خلص إلك غير تطلقي من هالكلب.. قالت والدموع رجعت تنزل ع خدودها: ـ حزينة كتير انا يا ماهر.. انا بحاجتك أخي.. ـ اممممم.. إنسي أختي إنسي.. إنتي أصلا خسارة فيه.. وتنهّد ماهر بمرارة من أجل أختو.. صفنت فيه وقالتله: ماهر انا آسفة إني بعذّبك معي.. بزيد همومك.. عارفة إنو بعد كم يوم عندك جلسة محكمة لإنهاء إجراءات طلاقك من مرتك الناكرة للجميل.. ـ لا تحكي هيك ولاء.. وابتسملها بسمة تشجيع ورفع لمعنوياتها.. وضمّها بحرارة.. حسّت بالحنان والدفا والرقـّة.. ضمّته بقوّة.. وباسته كمان مرّة وقالت: ـ ألله يخليلي اياك حبيبي وما يحرمني منك.. ماهر أنا خايفة نام لحالي بتضل تجيني هواجس خيانته.. ـ لا تخافي حبيبتي.. أنا راح انام عندك خلص وراح أنسـّيكي أحزانك.. فرحت ولاء كتير.. وقالتله: طيب خبّر أهلي إنك نايم عندي مشان ما يقلقوا عليك واحكيلهم القصة.. اتصل ماهر بأهلو وخبّرهم.. قعدوا عالسرير يحكوا بالموضوع وبمواضيع مختلفة مشان يسرّي عنها.. قللها: ـ ولاء انتي حلوة كتير وألف مين يتمناكي.. لا تقلقي حبيبتي.. هالحلاوة هاي بدّها مين يستحقها.. وقبل ما تحكي.. رن موبايلها.. سمير.. ردّت: شو بدّك يا خاين ؟؟ ـ لا تكبري حكي.. ويكون بعلمِك.. أنا مش راجع عالبيت من شهر مشان أربّيكي.. عم تتجسـّسي عليي ؟؟ أنا بفرجيكي.. ـ لا ترجع يا روحي.. وهو وجودك شو عامللي يعني ؟؟ ماني عندك متل الخدامة ويا ريت مرضية.. حاول ماهر ياخد الموبايل منها ليبهدله ما عطته اياه.. ـ وراح تضلي خدّامة تحت رجليي.. ومادام هيك ما راح ارجع لسنة.. بدّي اعيش حياتي متل ما بدي.. ولقيت شغل بالرياض وراح اترك الشغل اللي بقرّبني منك كمان.. وقفل.. رجعت تبكي.. وماهر مرّة يتطلـّع بجسمها.. ومرّة يمسح دموعها.. حضنها بقوّة وصار يحس ع شعرها وخدودها.. وكتافها.. وهيّ حضنته بلهفة.. وقامت قعدت بحضنه وقالتله: ـ أرجوك ماهر حبيبي.. دفيني.. حسسني أكتر بالحنان اللي فاقدتو من سنين.. ـ ولا يهمك حبيبتي.. انتي بقلبي من جوا.. بينما قلبو وجسمو.. ورجليه تحت طيزها اللي قاعدة عليهم.. واديه وكل شي بيرتعش.. أنفاسو بدت تتسارع.. وكل ما حكت معه شي يردّ بصوت شبه غايب.. بهاللحظة بتمر المشاهد بمخيلتو.. بتذكر سهر.. وكيف اعطتو شوية سكس.. بتخيل جيلان اللي من الصبح وهو في حالة اشتهائها.. وهلأ ولاء بحضنه.. ومن حرمانها بتضل بحضنه.. مشتاقة.. وهو بيحضنها بقوة أكتر.. لدرجه انه بيشعر بصدرها وهو بيلمس صدره.. بحس بطراوة بزازها ع صدره.. بطير عقله فيهم.. بيحتويها بين اديه بقوة حتى يكاد يكسر ضلاعها.. وهي مستسلمة.. بدها تشعر بالأمان والحنان بنفس الوقت.. ببوسها بخدودها عدّة بوسات.. بيعطيها جرعات من الحنان.. وبمسك رقبتها تحت لحيتها بحسس عليها وببوس لحيتها.. وتحت لحيتها ع رقبتها.. وهي مو حاسـّة بحالها.. صامتة.. وهو مو حاسس بحاله .. مشحون ومشتاق كتير.. بتقلله: أنا لازم آخد دش مشان ارتاح واهدى شوي.. شجّعها ماهر عالدش لأنه بيعمللها حالة استرخاء.. وفي نفسه أمور تانية.. قامت جابت الملابس اللي حتنام فيهم بعد الدش.. ومنشفتها.. ماهر حملها بين اديه للحمّام.. ورجع يستنـّاها بالغرفة.. أنهت حمـّامها وإجت.. بعد الحمـّام تلاشت همومها شوي شوي.. بتبتسم.. بيزيد من مزحه: ـ لك شو هالجسم اللي عليكي.. كس اخته جوزك.. بتضحك وبتقللو: شايف هالحيوان تاركني من شهور طويلة محرومة من ألذ شي ع قلبي..؟؟ بلع ريقه ماهر بصعوبة كالعادة.. كانت لابسة قميص نوم بنفسجي.. قصير كتير لفوق نص الفخاد.. شبه شفاف.. واضح إنها ما لبست تحتو شي.. صدره معرّى تلات أرباع نهودها مبيـّنة.. وظهره معرّى كمان لفوق طيزها بشوي صغيرة.. أخدته المباغتة.. الرخام اللي عم يلمع ع فخادها.. العاج اللي بنهودها.. ما بيعرف كيف طلعت من تمّه هالكلمة: ـ لك بتجنني.. لك بموت فيكي.. ضحكت ولاء بصوت عالي شوي.. ـ لك وانا بحبك كتير ماهر.. بس حب شريف ههههههه.. ضحك ماهر وقال: وعفيف كمان.. لك عن جد شو هالجسم.. لك كس أخته سمير.. بهاللحظة رن التلفون الارضي.. سهر عالخط.. حكيو هي وولاء شوي.. ولاء ما حكتلها قصة جوزها سمير.. سهر بدها تحكي مع ماهر بعد ما اتصلت عليه عالبيت وجيلان قالتلها عند ولاء.. تناول ماهر السمـّاعة.. وردّ.. سهر: شو يا منظوم.. ما عدت زرتني يعني ولا اطمنت عليي.. شو صار الحكي ؟؟ ـ و**** أنا مقصّر معك سوسو.. بس كانت ظروف هيك وراح آجي وحياتك.. قالت بغنج واضح: ـ ما اشتقتلي ولاه ؟؟ وضحكت ضحكة الها معنى.. ابتسم ماهر وحس بشهوانية كلمات سهر.. ق****ا: ـ كتير وحياتك.. اشتقتلك موت.. بس ولا يهمك راح اعوضك عن غيابي باللي تحبيه.. كانت هالكلمة كافية ليفهمو ع بعض.. وسكروا الخط !! ******* الساعة 12:45 دقيقة بعد نص الليل.. بدهم يناموا او عالأقل يستلقو.. قال ماهر: أنا بنام بالصالون.. احتجّت ولاء بشدّة : ـ لك كيف تنام بالصالون ؟؟ انا بدّي اياك تنام عندي مشان تتركني لحالي بالغرفة..؟؟ بخاف كتير لحالي قلتلك.. أول مرّة سمير بيغيب عن البيت قضيت الليالي الماضية ارجف خوف.. ـ طيب بنام عندك بالغرفة.. افرشيلي فرشة عالارض.. ردّت بدلال: ـ مممممممم لاء.. بدّك تنام عندي عالتخت وتحضنني.. لك أنا بحاجة حنانك.. لك الحنان اللي مفتقدته من زمن طويل.. بعد إلحاح من ولاء.. وإلحاح من قلبه.. ورغبته.. وافق ماهر ينام معها ع نفس السرير.. تطلّعت ولاء بماهر وحطت طرف اصبعها بتمّها.. وقالت: ـ ماهر حبيبي بس أنا بنام هيك بقميص نوم لحاله بس.. اذا عندك مانع بلبس شي غيره.. ـ لا حبيبتي عادي.. سبقتيني.. كنت بدّي قللك إني بنام عاري بالمرّة بس مشانك طبعا راح نام بالكلسون.. ابتسمت ولاء بسمة خبيثة وقالت: ـ لا حبيبي لا تضغط حالك مشاني.. هاي أنا ما ضغطت حالي مشانك.. بعدين انت أخي بدّك تخجل منّي ؟؟ ضحك ضحكة مشاكسة وقال: خلص اوكي بنام متل ما انا متعوّد.. استلقوا عالسرير.. وتحت الشرشف شلح ماهر كلسونه.. وحطه عالارض جنب السرير.. ولاء جنبه.. بقميص نوم بلا كلسون ولا صدرية.. قرّبت منّه وحضنتو.. حضنها برقـّة.. مستلقي ع ضهره.. وهي حدّه ع جنبها.. وجهها جهته.. ايدو تحت رقبتها عم بلفها عليها.. خدّها ع صدره.. ايدها كمان كوعها ع بطنه وكفها ع بزه عم تتسلى بحلمته.. وإيده التانية ماسكة كتفها العاري وعم بتحسس عليه بنعومة.. رفعت رجلها الفوقا ولفتها ع خصره بدلع.. فخدتها فوق ايره تماماً.. حسّت قديش منتصب.. انبسطت كتير.. تطلعت بعيونه وشافت شو فيهم شهوة.. وصفن بعيونها وشاف قديش مليانين رغبات وحرمان.. ما مسك نفسو كتير بسبب حركات فخدتها فوق ايره.. نزّل إيده اللي ع كتفها لتحت.. ع خصرها.. لتحت أكتر.. ع فخدتها ع جنب طيزها.. وهي ساكتة وعم تتسلى بالتحسيس ع حلمات صدره.. نزّلت إيدها لتحت شوي.. ع سرّته.. لتحت شوي.. لامست أناملها راس ايره.. ارتجف.. طلع صوت الآه مبحوحة من تمّه.. حس بسخونة الوقت.. وشغف الليل.. شجّعته هالحركة منها.. مسك فخدتها الي فوق خصره.. عصرها.. رفع ايده ع طيزها.. عم يحسسلها عالشق بين طيزها.. داعب بطرف أصبعه فتحة طيزها.. رجفت.. ابتسمت.. عم يلتقي حرمان مهجورة مع حرمان مطلـّق.. بيعانقوا بعض أشدّ.. بتلتصق فيه أكتر.. بضمّها أقوى.. بمد إيده اللي ع طيزها لتحت ع طرف كسها.. بحسس ع شفايفه.. بتنهبل.. بتسخسخ.. بترجف أكتر.. بتغنج.. بتطلع منها أنـّات بصوت شهواني.. بتبوسه.. ببوسها.. بتلتقي الشفايف ببعض.. حرارة وأنفاس ساخنة والتهام شفايف بكون ما يحكو ولا كلمة.. نهودها واحد فوق التاني بسبب نومتها ع جنبها.. وبطراف أصابعه بيداعب نهدها الفوقاني.. ما بيلمس الحلمة.. بس ع مساحة النهد واستداراته.. بتتلهّف أكتر.. بتعضـّه بطرف صدره.. بتلحس حلماته.. بيجنّ.. بيرفع قميصها أثناء التحسيس لفوق .. لفوق كتير.. بيصير فوق خصرها.. بتحرّك رجلها فوقه حركة تلقائيـّة بفعل التحسيس.. واللمسات.. بتفتحها أكتر.. بتمدّ حالها فوقه أكتر.. كسها بصير فوق ايره.. بيلمسه ملامسة خفيفة.. برجف كتير وبترجف اكتر.. بمد ايده.. بيمسك كسها.. بتمد ايدها بتمسك ايره.. بيداعب بظرها وشفايف كسها بايده.. بتداعب راس ايره بتفركه شوي شوي.. بيدوبوا.. بيمص شفايفها.. بدخّل لسانه بتمّها.. بتمصـّه.. بيمصّ لسانها.. بيلاعبوا لساناتهم ببعض.. بيدخل لسانه كمان مرّة لجوا أكتر.. بتمها.. بيلحس كل شي جوّا تمها.. كأنو عم ينيكها بلسانه.. بتلتهب كتير.. بتصدر آهات وغنجات.. وهو بيصدر آهات وهمهمات.. بيرفع قميصها أكتر لكتافها.. بيشلحها اياه وهي بتساعده بكل شهوانية.. تنيناتهم عاريين.. عم يتحّد الجسد بالجسد.. والروح المحرومة بالروح المحرومة.. والشبق المشتاق بالرغبات الملهوفة.. بيقوم.. بينزل بتمّو بين رجليها.. كأنو بدّو يدوق شي أكلة.. بيلحس طراف كسها.. عم ينقّط.. بيشرب.. هي بتدوب أكتر وأكتر.. بتمسك راسه وبتضغطه ع كسها.. بيمصّ شفايف كسها.. بعضـّهم عالخفيف.. بتجنّ.. بتتمحّن بالآهات والزفرات.. بيمصمص بظرها.. بشدّ عليه بين شفايفه.. بيشفطو شفط.. بطلعه لفوق بتمّه.. وبفلّته.. بيقوم.. بيستلقي ع ضهره.. بتقوم هي.. بتجي فوقه.. كسها فوق لسانه.. ووجهها فوق ايره (69).. بيمسك طيزها الطريـّة.. وبيبلـّش لحس وبوس بكسها ومص بظرها.. وهي بتجنّ.. بتبلـّش مص ب ايره.. بلسانها بتلحوس راس ايره بنعومة.. بتنزل لسانها لتحت.. ببطء.. بتلحس بيضاته.. بتحطهم بتمها.. بتمصهم.. بترجع تلحوس ايره من تحت لفوق.. بتعضعض راسه تمرته.. بيهيج كتير.. بياكل كسها أكل.. بفوّت راس لسانه بفتحة طيزها.. بتنمحن كتير.. بتمد ايدها ع كسها وبتفركه.. وعم تاكل ايره اكل هي التانية.. بيدوبو ببعض.. بتقله بصوت كلّه نعومة ومحنة: ـ ماهر حبيبي.. دخّله يالا.. ـ حبيبتي لأ ما بصير.. انا أخوكي خلينا عالخفيف هيك.. نروي شوي من حرماننا.. ـ لك حبيبي هيك عم نحرم حالنا اكتر.. دخّلو شوي أرجوك ماهر.. ـ حبيبتي بفرشيكي تفرشي.. ـ اففففففف منك.. طيب.. يالا.. (كانت بيـّتت شي بسرّها).. بيقوم من تحتها.. بيمدها عالتخت.. بجي بين رجليها.. بيضرب بإيره ع كسها ضربات شهوانيـّة.. بتموت شهوة ولهفة.. بيرفع رجليها فوق مرفقيه.. وبيمد حاله لقدّام بيطوي رجليها فوق صدرها.. وإيره عم يفرشي كسها بنعومة.. ذهابا وايابا.. بيفوت بين الشفرات.. بيداعب البظر.. بيزيد البلل.. وهو.. تمرة ايره بتنتفخ أكتر في اقصى حالات الشبق.. وبحركة قويـّة.. بترفع حالها تحته.. بتدخّل إيره بكسها وبتلف رجليها حول خصره بتثبته.. هو ما بيتحمّل هالحركة.. بيبلّش نيك قوي.. قوي.. إيره طالع داخل.. بكل رغبات الحرمان.. وهي عم تشهق تحته متل لبؤة جريحة.. عيونها مليانين شهوة.. وإيره عم يدخل ويطلع بكل نشوة ومعه كل الرغبات الجنسية الطويلة.. وكسها عم يفتح بطلوعه ويسكّر عليه بدخوله.. حتى صرخت بصوت غنـّاج وعالي من كتر النشوة.. واهتزّ السرير تحتهم بفعل تلات رعشات متتالية من جسدها.. وهو صابه الحريق بكل أنحاء جسمه.. اشتعل شهوات.. وعم ينيك بكل شراسة.. حتى قرّب ينهي.. طلع إيره من كس ولاء.. وقدّم ناحية صدرها.. قعدت هي وكأنها عارفة شو بدّو وشو بدها كمان.. جابهم كلهم ع صدرها.. وصاروا يسيلو ع نهودها وينقطوا ع بطنها وعطراف كسها.. إلى اللقاء في الحلقة الخامسة من: رجل.. وثلاث نساء !! بقلمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ (الحلقة الرابعة) صحيت ولاء قبل ماهر.. تطلعت ع حالها وعلى ماهر.. عريانين.. صارت تفكّر (شو اللي عملناه ؟ صح ولا غلط ؟ أكيد غلط ).. لامت نفسها.. بس أنا كمان محرومة ومشتهيـّة.. حرام أتمتع يعني ؟؟ بعدين هدا أأمن شي.. أخي ما راح يفشي سرّي.. مسكت ماهر من أنفه لتصحيه بطريقة دلع.. تململ.. صحي.. ابتسملها.. تطلـّع هو التاني.. عريانين.. قام واتكأ ع مسند التخت.. ـ لك شو عملنا يا ولاء ؟؟ قال بنبرة هادية بتدلّ على ندم.. ـ ما بعرف يا ماهر.. أنا ندمت متلك بس حرام كمان احنا محرومين كتير.. معقول نروح نمارس جنس مع حدا برّاني ؟؟ ـ امممممم معك حق.. ايه كتير محرومين.. وبيطلعلنا نتمتع يعني.. بس... ـ لا تبسبس.. ولا تخلينا نندم ونفسد فرحنا ومتعتنا ماهر حبيبي.. صفن.. قال: ـ أوكي حبيبتي.. قرّب من وجهها.. حط خدّه ع خدّها.. وصار يحسس بخده ع خدها.. مد إيده ع بطنها.. رجف بطنها.. صار يمسد فيه.. لفوق.. ع نهودها.. نزل بتمّه.. بمصمص حلماتها.. بتدوب.. بتغمّض بلذّة.. بتمسك راسه بتحسس عليه وبتضغطه لهفة.. بمد إيده ع بطنها من جديد.. لتحت.. ع كسها.. بيحسس بنعومة.. الشمس عم تطلع شوي شوي .. بتسلل الفضا من بين طيات الستارة.. بيحسس.. بيفرك بظرها.. بتدوب أكتر.. ـ ماهر ..نيكني حبيبي.. بتقولها بشغف ودلع.. بيدوب ماهر.. تحسيس.. مص شفايف.. لساناتهم بيلاعبو بعض.. مص حلمات.. لحس الكس.. البظر.. مص الإير.. 69 .. أكل كسها.. بلعت إيره.. والتقى الشغف بالشغف.. عانقت ****فات لهفات متلها.. انهمر الحرمان بوديان الحرمان الجارفة.. واتـّحدو الجسدين.. لبس ملابسه ماهر وودع أخته ولاء.. ليروح ع شغله.. ------------------------------------------------------------ --- قضى يوم عمل مليان ورجع عالبيت (بيت أهله).. غيّر ملابسه ولبس بيجاما خفيفة.. وقعد عالكنباية متهالك من التعب.. حرّ.. إرهاق.. لازم ياخد دوش.. راح للحمـّام.. مسكّـّر.. كانت جيلان رجعت من الجامعة للتوّ وعم تاخد دوش.. رغبات صحيت من جديد بقلب ماهر.. قلبه دق.. دق.. تخيـّل جسم جيلان.. ـ بدّي أشوفه.. "قال لنفسه".. وببطء وصمت.. صار يتطلـّع من فتحة المفتاح.. أوووووووووووه شو هدا.. يا إلهي.. سمكة عم تتحمـّم.. حوريـّة عم يداعبها المي.. وبحركة لا إراديـّة مسك إيره من فوق البيجاما.. وصار يفرك فيه.. وياخده مرّة شمال ومرّة يمين.. نظرة تانية.. واااو .. طيزها مع قطرات المي الصافية اللي بيتدحرجو عليها.. مد إيده تحت بنطلون بيجامته.. مسك إيره وصار يفرك بتمرته.. ويحسس عليه.. ويمطمطه.. يشد ويرخي.. ياااااه.. شو هالكس الناعم..؟؟ نشف ريقه.. بيحاول يبلعه.. شد ع إيره أكتر.. قلبه بيدقّ أسرع.. كل ما شافها بحركة يدوب.. يلهث.. تتقطـّع أنفاسه.. نزّل بنطلون بيجامته لركبتيه.. ودبح إيره تحسيس ومرج.. شالت المنشفة.. وصارت تنشف العاج والرخام المبلل بالشهوات.. تراجع ماهر.. راح قعد بالصالة قبال الممر اللي بودّي عالحمام.. جيلان ما بتعرف إنـّو ماهر إجا.. بتفكّر إنها لحالها بالبيت.. طلعت لافـّة المنشفة ع ضهرها بدون اكتراث.. كسها واضح من بين طرفين المنشفة من قدّام.. كانت رافعتها وتنشف كم نقطة ع رقبتها وخدودها.. استيقظ بركان لهفات بقلب ماهر.. تنحنح ليقللها "أنا هون".. تفاجأت هي شوي.. غطّّت كسّها بالمنشفة بسرعة.. ابتسمت.. "شو سرّ ابتسامتها" قال لنفسه ..؟؟ قالتله: من إيمتا انت هون ماهر ؟؟ ـ من شوي بس غيـّرت وبدّي أتحمـّم.. ـ اه روح الميّ لسة سخنة.. ابتسمت من جديد.. عم بتددبحه ابتسامتها.. شو السرّ..؟؟ معقول ..؟؟ لالا ما بظن.. بيفكر بكل الاتجاهات.. قام متثاقل عالحمـّام.. أخد دوش.. لبس بدلة رياضيـّة من بنطلون وسترة خفيفة.. ـ وين بدّك ماهر..؟؟ سألته جيلان.. وهي تنشف شعرها بالسشوار.. قال: ـ ما ضلّّ وقت كتير للمغرب ولازم أمرّ ع أختك سهر قبل ما أروح انام عند ولاء.. كانت جيلان عرفت بقصـّة ولاء من إمها.. ابتسمت بخبث وقالت: ـ امممممم.. إوعى لا تعمل شي هيك ولا هيك مع ولاء .. ترى إنت مطلـّق ومشتهي وهيّ جوزها هاجرها ومحرومة هههههههههه .. ضحك وهجم عليها خربطلها شعراتها.. ضربته بدلع.. حضنها من ورا.. وعضعض رقبتها وكتفها.. بتصرّخ بدلال: ـ بتوجّعني ينعنك ماهر.. وعم تحاول تفلت منه.. وهوّ بيشدّ عليها بروح جنسيـّة.. حسّت بشي متصلـّب عم يدفع طيزها.. ابتسمت كمان مرّة بس هالمرّة ما شاف ابتسامتها كانت دايرتلـّه ظهرها.. بتصمت وشبه بتستسلم.. بعدين بتلف حالها بقوّة.. بطلع حاضنها من قدّام.. وجهه بوجهها.. ما بيمسك حاله.. بيعضّـّها بخدّها.. ـ آآآآي متوحّش.. وبتضحك.. وبيضحك.. بتفلّت حالها منـّه.. وبتقولـّه: يلا روح لأختك سهر.. المحرومة كمان.. إنت نفسك تسلـّيها وتشيل همومها ههههههههه.. بيضحك: ـ ينعنك لك إهدي.. وبلا بياختِك هلأ.. بيقرصها بخدّها وبيغادر.. بيفتح الباب.. أمه عالباب. بتدخل.. بيسلـّم عليها وببوسها.. ـ لوين رايح ماهر..؟؟ سألته.. ـ بدّي أمرّ ع سهر أزورها شوي.. صارلي زمان ما رحت أتطمـّن عليها.. ـ إي **** يرضى عليك.. منيح إنك رايح عند سهر.. خدلها شويّة هالغراض معك.. ناولته كيس كبير .. طلع ماهر.. نادته أمـّه: ـ ماهر لا تنسى تروح تنام عند ولاء.. لا تتركها لحالها إمي هي بحاجتك هلأ.. ـ لا ماما طبعا مش ناسي.. --------------------------- فتحت سهر الباب بعد ما تطلّعت من العين السحريـّة.. انهمرت الدهشات من عيونه من جديد.. بلع ريقه.. ثورة جواته.. كانت لابسة شورت قطني أسود.. وشبـّاح أخضر قصير بيظهر نصّ بطنها.. ـ وااااو.. لك شو هالإثارة سوسو..؟؟ قال ماهر وضحك.. ضحكت سهر بدورها.. وقالت: ـ طيب بلا بياخة يلا فوت بدّك تضلّ عالباب ؟؟ فات.. أغلقت الباب.. عانقها.. عانقته بشغف الشوق.. التصق جسمه بجسمها.. ضمـّها بشدّة.. ولفّ إديه التنتين وراها ومسك طيزها وكمشها وشدّ عليها.. ـ لك إهدا ماهر شو عم تعمل..؟؟ لا تفكّر إذا المرّة اللي فاتت عطيتك شي سكسي معناها تنيـ.... وقطعت الكلمة بضحكة ماجنة بتعبـّر عن شهوة مكبوتة.. ضحك ماهر بدوره.. قللها: ـ لك سهر أنا بدّي ريـّحك وأرتاح.. إنتي محرومة وانا مطلـّق ومحروم كمان.. لا تحرمي حالك وتحرميني من هالمتعة الحلوة.. ـ لا ماهر إنت بتعرف إنـّه هيك ما بصير.. لك أنا أختك.. وابتسمت.. ـ لأ يا ستي بصير.. وإحنا بنمتـّع بعض وأمان لبعض.. (أمان لبعض).. هالكلمة خلّت سهر تصفن شوي.. تكوّنت داخلها قناعة ما.. وتحرّكت جواتها أكتر من شهوة.. مشيت قدّامه تتكسـّر بمشيتها بشكل مثير يذيب الصخر.. وهو وراءها يمشي وتتجمـّد نظراته على اهتزازات طيزها مع كل خطوة.. أسرع حتى مسكها وحضنها من ورا.. ولفّ إديه ع بطنها العاري.. وعضـّها عضـّة خفيفة بكتفها جنب الشبـّاح.. استسلمَت شوي.. ورفعت راسها رجّعته لورا.. بوّس رقبتها عن الجنب اللي ناحيته.. شهقَت وفلّتت حالها منـّه وهربت لقدّام.. لحقها.. ـ أقعد وبلا حركشات ماهر لأجيب القهوة.. قالت سهر وهي تبتسم.. جابت القهوة وأرجيلتين.. وشويـّة فواكه.. قعدت جنبه.. بيرتشفوا القهوة.. وبيدخنوا الأرجيلة.. ونظرات ماهر ما بتفارق فخاد سهر.. وهي ملاحظة إنـه بياكل فخادها بعيونه.. تتبسـّم.. حست إنّه بيرضي أنوثتها.. إيره المنتصب كان واضح لأنه رافع بنطلونه الرياضي بشكل خيمة.. وهي تتطلـّع عليه بصمت بيخفي وراه اشتهاء فظيع.. مدّ إيده ع فخدتها.. ما احتجّت.. صار يحسّس بنعومة ورقـّة.. مدّت إيدها حول رقبته ع كتفه من الناحية التانية.. وحطّت راسها ع صدره.. إيده ع فخادها تلمس وتمسـّد. وإيده التانية ع خدّها تحسّس بمنتهى الرومانسيّة.. وتتنقّل إيده من فخادها لبطنها العاري.. لفوق ع نهودها من فوق الشبـّاح.. ع رقبتها.. لحيتها.. بيجفّ ريقها.. بتبلعه بصعوبة.. ع شفايفها.. بتمصّ إصبعه وهي مغمضة عيونها.. بيهيج.. بيتصلّب إيره أكتر..بيبلع ريقه.. بيداعب إيره من فوق البنطلون.. بتتطلـّع.. بتتنهّد بشغف.. وبتقلـّه بصوت واطي وشبه مبحوح: ـ ماهر.. عتم بتجنـّني إنت.. لك لوين بدّك توصّلني..؟؟ ـ لفوق حبيبتي.. للنشوة العالية.. للمتعة حتى الصهيل.. بتحكيله بغنج وتوسّل وإيدها عم تمسح على خدّه: ـ لك ما بينفع هيك.. وأنا بضعف قدّامك وقدّام حرماني وشهوتي.. بكفّي ماهر.. ـ حبيبتي سهر.. بدّي أعيّشك قمـّة اللذات.. بدّي أعوّضك كل اللي فات.. بدّي تنبسطي وتفرحي.. وبيقرصها بخدّها وبيضحك.. بتبتسم.. وبإيد بيشدّ ع فخدتها عند التقاء أعلى الفخدة بشفايف الكس.. هي بتغنج بالحروف وبتقلّه: ـ مممممماهر.. لاءا حبيبي..!! وبتشيل إيده بلطف عن طرف كسـّها.. وبتحطّها ع بطنها.. بيمسك بإيده التانية خدّها وبيدير وجهها ناحية وجهه وبيقرّبه.. بيطبع ع شفايفها قبلة حارّة وناااااعمة كتير.. بيرنّ موبايلها.. طارق (جوزها) عالخط.. بيحكو شوي.. بتقفل.. وبتتنهّد.. ـ هاد طارق بيقول إنه الليلة مش جاي عالبيت قال أخته منال اتصلت بتحكيله إنها أمّه تعبانة شوي وبدّو يوقف جنبها.. بيبتسم ماهر بخبث ممزوج بالفرحة.. وبيقولـّها: ـ أحسن.. وهيك بنعيش متعتنا بحريـّة.. ـ لا تحلم.. لك شو بدّك منّي إنت..؟؟ ـ سهر.. بصراحة أنا بشتهيكي وبدّي ايّاكي.. ـ لك مجنون.. لا مستحيل.. ما بخليك.. خلص خلينا هيك عالخفيف ماهر.. ـ لك إنتي مشتاقة أكتر منّي لا تكابري.. ـ اي مشتاقة وملهوفة كمان بس ما بصير.. خلص خلينا هيك.. ـ طيب بس بدّي أشلح ملابسي.. عندك مانع ؟؟ تبلورَت بقلبها شهوة جديدة لتشوف جسم ماهر وإيره.. قالت بدلع مع بسمة: ـ مممممممممم لاء.. أصبح ماهر عاري تماماً.. وإيره قدّامه متصلّب ومنتصب عالآخر.. فتحت تمـّها دهشة للمنظر.. ابتسمت.. قالت: ـ لك ينعننننننن ماهر.. ـ ههههههههه .. مالك حبيبتي..؟؟ ألبس ؟؟ هههههه ـ لا شو تلبس .. هههههه.. بدّي أخجل من أخي حبيبي يعني ؟؟ ـ اي هيك ها.. طيب اشلحي إنتي التانية.. ـ لاء ماهر.. بستحي أنا.. ـ لك هلأ بتحكي ما بتخجلي مني.. ـ لا ما بخجل إنك إنت تشلح بس أنا لاء بخجل.. ـ لك بتخجلي من أخوكي..؟؟ ـ هلأ إنت مو أخي.. إنت هلأ بدّك تنيـ..... هههههههه ـ لأ ما بدي.. بس متلهّف أشوف جسمك عاري.. وأردف بصيغة توسّل واستدراج: ـ يلا حبيبتي اشلحي وما راح اعمل شي إلا ما دون السكس.. ـ وعد ؟؟ قلـّها: وعد.. وقّفت.. تطلّعت عليه بخجل وشهوة مع بعض.. بلّشت تشلح الشبـّاح ببطء كتير.. توقّفت بعد ما صار فوق نهودها.. وماهر يتطلـّع وما يرمش.. قال بصوت كلـّه رغبة: ـ يلا كملي.. شلحت الشبـّاح.. قالتله: خلص خلي الشورت حبيبي.. ـ لأ اشلحيه.. ـ لا خليه.. وغمزته بعين مليانة هيجان.. وقف.. حضنها.. صدره ع صدرها يحس بضغط نهودها الطرايا.. إديه راحت ع ضهرها.. لتحت.. مدّ أصابعه تحت طرف الشورت.. وبلّش يشلّحها اياه وهو عم يدوّبها بقبلات ناريـّة بشفايفها.. غابت مع قبلاته بشفافها وع رقبتها.. وما عرفت كيف صار الشورت تبعها خارج أقدامها عالأرض.. جنّ جنونهم.. قبلات.. لساناتهم يلاعبوا بعض.. إديه مرّة ع طيزها تكمش فيها.. ومرّة إيد منهم ع كسها يبعبصه بنعومة.. نسيت حالها.. حريق جواتها عم يشعل كل مسامات جسدها من جوّا.. صارت تحسس ع ضهره.. لتحت.. ع طيزه.. لفوق كمان مرّة.. ولأول مرة مدّت إيدها من قدّام ع إيره.. مسكته بنعومة.. تحسس ع تمرته .. وتمسكه كله.. تلعب ببيضاته.. اندمجو بحالة من الاشتهاء والالتحام.. بعدين كأنها صحيت من حلم.. بعّدت عنه.. وقعدت عالكنباية.. قعد جنبها.. حضنها من جديد.. ـ ماهر خلص حبيبي.. بكفي هيك.. هاي شفت جسمي وأنا مشلّحة.. وعملنا شي.. ـ لا ما عملنا شي.. هلأ هدا شي ؟؟ ـ لك لا تجنني أنا مجنونة خلقة.. هلأ بتورّط معك وإذا بتورّط صعب توقّفني.. ما بدّي.. ـ حبيبتي لك إنتي بتشتهيني وأنا بشتهيكي صح ؟؟ ـ لك صح ي قلبي.. وبموت فيك ماهر.. بس بكفي حبيبي.. قالتها بغنج واضح وكأنها بتقلـّه تعا ولا تجي.. مسك إيدها.. وقامها عن الكنباية.. وتوجه فيها لغرفة النوم.. انقادت معه بدون ما تقاوم.. بس كان يتملكها خوف.. وخجل.. رجفات.. حالة اشتهاء.. قلّها: ـ تعي حبيبتي .. قعد عالسرير وقعّدها بحضنه.. إيره بين دفتين طيزها.. ضهرها ع صدره.. اديه ع نهودها.. ع بطنها.. ع فخادها.. دابت.. داب.. قالت بصوت مبحوح: ـ ماهر.. بحبك.. بموت فيك.. بس ما بدنا نتورط.. تعا نعمل " 69" بس.. ونخلّص ع هيك.. ـ حبيبتي.......... قاطعته: ـ لا تحكي.. تمدد هو عالسرير ع ضهره.. وقعدت هي جنبه.. مسكت إيره.. بشويش.. بلطف.. عم تمسح ع راسه المدوّر الحلو.. تحسس بأصابعها بس.. تناغي راسه بين أصابعها وكأنها بتداعب قط زغير بتدللو .. انحنت عليه.. باسته بنعومة عالراس المكوّر بجمال.. كمان بوسة.. وبوسة.. تبوس فيه من كل الاتجاهات.. نزلت بوس وبس.. ع إيره من فوق لتحت.. عالبيضات.. تلحوسهم.. طلعت بوس عالاير.. مدّت لسانها.. لحس عالراس بلهفة ممزوجة بنعومة.. لتحت.. لحس .. شبق.. أنفاسها صارت تتقطّع.. إديه تكمش بزازها وهي محنيـّة ع إيره تمصمصه.. بلّشت مص عنيف.. فوتته كله بتمّها.. طلعته مغسول باللعاب اللزج بيمط عليه.. مرّة تانية.. وتالتة.. وعاشرة.. تفوته لحلقها وتطلعه من جديد.. زاحت حالها وركبت فوق ماهر.. طيزها فوق وجهه.. بلّش تلحيس بشفرات كسها.. ع جوانب كسها جهة باطن الفخاد.. بلل أصبعه بميـّة كسها اللزجة.. فوت راس اصبعه بطيزها.. انمحنت كتير.. عم ترجف.. هو تحتها عم يرجف كمان من حركاتها الجنسية المثيرة جداً.. مدّت إديها تحت طيزه ومسكتها.. بللت إصبعها بلزوجة لعابها اللي ع إيره.. فوتت نصـّه بطيزه كمان.. عم تمحنه ليجرم فيها.. رجفات واهتزازات.. جفاف ريق.. مص البظر.. مص الإير.. لحس البيضات.. عم تضرب بإيره شفايفها ضرب.. وتطلّع لسانها تضربه بإيره كمان وتلحوسه.. تمرّر إيره ع خدودها.. ع عيونها تغمّض عليه.. ع رقبتها.. ع صدرها.. ع كتافها.. تحت ابطها.. ماهر عم يعض بظرها بشفايفه مو بأسنانه.. ويطلّعه بتمه ويمصّه.. ينتقل بشفايفه ع شفرات الكس.. يعضعضهم بشفايفه كمان.. يلحوسهم. غرقت.. ميـّة كسها عم ترشح بتم ماهر.. ـ مااااااااهر.. قالتها بصوت في منتهى الإثارة نابع عن نفس كتير مشتاقة... ـ إي حبيبتي.. ـ نيكني ماهر.. نيكني دخيلو .. ابتسم ماهر.. قاموا.. احتضنها بقوة حدا بدّو يكسر ضلاعها.. حضنته بقوة حدا بدّو يعصر شي.. نيـّمها ع بطنها.. بس نصـّها الفوقاني برّا السرير.. إديها عالأرض وبطنها بالهوا بيميل باتجاه الأرض.. وطيزها وفخادها بس اللي عالسرير.. فتح رجليها باعد بينهم.. طيزها عم تهتز مع كل حركة.. قرّب إيره من طيزها.. حطـّه باب كسها.. يلامس شفراته بس.. بينما هو بجسده بينحني فوق ضهرها.. بعضعض ضهرها.. ببوس رقبتها من ورا.. بعضها.. اديه بتكمـّش بخصرها.. ـ لك آآآآآآآآآه.. لك فوّته ماهر حبيبي.. قالت سهر وهي عم تتمحـّن.. كسها عم يرتعش.. يفتح ويسكـّر.. يضطرب.. بدأ ماهر بإدخال إيره جوا كسها شوي شوي.. بينزلق بسهولة عم يحتك بجدران كسها اللي كلها لزوجة وملساء.. ويفوت.. يفوت.. لآخر جزء منـّه.. ليضغط بالبيضات ع طراف الكس.. وبيطلع بشويش.. بطيء.. وسهر تتلوّى تحته بدّها أكتر.. وتعلى آهاتها.. آآآه آآآآآه همممممم.. بدا يسرّع من النيك.. يفوته ويطلعه بسرعة أكتر.. يتأوه ماهر بحرارة.. يزمجر.. كل ما فوّته عالآخر وصارت طيزها تضرب بأسفل بطنه يجن جنونه.. يزيد من وتيرة النيك أكتر.. هرا كس سهر هري.. وهو فابت طالع بقوّة وسرعة.. وكأنه زلزال.. ارتجفت سهر رجفة قويـّة كتير.. وارتعش كل السرير تحتها.. انتفضت بقوّة.. وماهر جنّ بحركات ارتعاشات سهر.. كل جسمه صار يرجف.. ـ آآآآآآه قالها بصوت عالي شوي.. وين أجيبهم سهورة حبيبتي..؟؟ ـ آآآآآه .. ع طيزي حبيبي ماهر.. لحظات وصار المذو يتدفـّق.. فوق طيز سهر.. ملأ الشق.. وصار ينزل لتحت كأنه ينبوع صغير.. نزلت قطرات كتيرة من طيزها ع كسها.. سببتلها رعشة جديدة.. بس لمجرد حسّت بالمذو ع طراف كسها.. قام ماهر وقعد متكيء ع مسند السرير.. وإجت سهر قعدت ع إيره وجهها لوجهه.. تمـّه بحلمات نهودها.. يشرب.. يرضع.. وإديه ماسكة طيزها .. وفوّت إيره كمان مرة بكس سهر.. وبلـّش نياكة من جديد.. صهيل سهر وصـّل كل أنحاء البيت.. صراخها.. آهاتها.. غنجاتها.. دلعها.. وماهر يزيد نياكة كل ما سمعها.. مرّة تالتة.. انتفضت سهر بكل قوّتها.. عدة رعشات متلاحقة.. وضمـّت ماهر من رقبته بعنف.. وتقوّست فوقه.. وشدّت بفخادها حوله.. وانتفضت من جديد.. ماهر جنّ عالآخر.. غاب عن العالم.. طلـّع إيره من كس سهر.. ووقف فوقها.. وهي قعدت ع رجليها.. وجهها بفوق بتجاه إيره.. مرّة أخرى عم يتدفـّق المذو بغزارة.. فوق شفايفها.. بقلب تمـّها.. ع رقبتها.. ع بزازها.. ينقط من حلماتها ع بطنها.. ساد الصمت والسكون أرجاء البيت.. ارتمت سهر ع بطنها فوق السرير.. ارتمى ماهر فوقها ع بطنه.. ليرتاحو من رحلة شبق وجنس اشتهتها سهر سنين طويلة.. واشتاقها ماهر شهور عن سنين.. على ما يروح ينام عند ولاء !! إلى اللقاء !! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ (الحلقة الخامسة ) قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة.. ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك.. ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟ ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟ ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد .. ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها.. ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته.. وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج: ـ اي يلا عاد خلصنا.. ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك.. ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي.. وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض.. وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء.. ******************* مضت الأيـّام وهم على هالحال..يروح لولاء ينيكها أحلى نيك..ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات..وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها..مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها..ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره عطيزها..وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت..وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل..رن التلفون.. كانت ولاء..ـ أهلاً ولاء كيفك ؟ ـ مشتاقيتلك..اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج عالآخر..ضحك ماهر وقال: ـ راح تفترسيني الليلة معناها.. ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه.. اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء..حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء..فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف..قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي..وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر..بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول: ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟ ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم.. ـ شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي.. بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه: ـ اشتقتلك كتير ولك.. ـ وأنا كمان.. ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر: ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟ ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة .. ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها.. من يوم انقلع جوزي.. ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء.. التفتت سهر مندهشة شوي وقالت: ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء.. ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير.. ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا تانية..وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية..وسهر جدنبه من الناحية التانية..ومال ماهر ع ولاء وشوشها: ـ تعي نسقي سهر بيرة.. ضحكت ولاء بصمت وقالت: ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي: ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه.. ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟ ـ لك البيرة ما بتسكر جربي.. وماهر قال من جهته: ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي..ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي..بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني.. ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس..شربت شوي وما استساغت طعمها المر.. ماهر قللها: ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل..راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب.. صبت نص كاس وشربته..بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي..صبت كاس كامل..وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة..بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات..كانت البيرة من النوع الثقيل شوي..فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول..سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة..صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر..وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء..شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله:لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء..وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون.. ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟ ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو..قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة.. ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة..مالت ع ماهر ووشوشته: ـ بدّي تنيكني قدّام سهر..شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد..ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر..يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق الملابس..وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق..قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين..سهر بحلقت بالفلم..ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش متعمدة..كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر لوحده..ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم.. وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته..شافتها سهر وابتسمت بشهوة..بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم..وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر..ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت..ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من سهر..وسهر تبلع ريقها..وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر ..وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها: ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم..سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها.. ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي..ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع أكتر..بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم..ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر..بتثيرها من خلال ماهر..بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر..وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد التانية..سهر بتهيج وبترجف كتير..ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها بشفايفها..ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر وولاء..ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها..وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها..وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب بلذته..بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه..وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها.. وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة..بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على بزازها.. لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً..وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر البوكسر..سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا بأجسام بعض..بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره..بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة ورومانسيـّة..سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء..بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها..بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر..وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره..وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها..سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها.. بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها بشفايفها..وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر..وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت..وسهر مستسلمة بجنون..وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا..وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها..عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر..كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز سهر..وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها..بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر..ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه..بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها..وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها..تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم.. مبسوطة كتير ودايبة من النشوة..وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء..عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم يفوت ويطلعه بشويش وببطء..وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من المحنة..تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات كسها..وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ كس سهر..وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه..وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة..ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا..بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء..وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها..بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه..وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما عمل مع ولاء.. بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن..بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها..وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره..بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من كتر المحنة..بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي..وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها..بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت..بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها..ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر.. بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن..بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية..سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها..طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر..وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض..وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه..بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن بلسان ولاء..بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف..بتدوب وبتحترق سهر.. وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء تحت كس سهر..بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق..وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله..وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء وبعض النقاط تنزل بتم سهر..إلى اللقاء !!قصة: (رجل.. وثلاث نساء) !! .. (الحلقة السادسة) قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة.. ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك..ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟ ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟ ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد .. ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها.. ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته.. وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج: ـ اي يلا عاد خلصنا.. ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك.. ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي.. وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض.. وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء.. ******************* مضت الأيـّام وهم على هالحال.. يروح لولاء ينيكها أحلى نيك.. ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات.. وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها.. مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها.. ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره ع طيزها.. وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت.. وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل.. رن التلفون.. كانت ولاء.. ـ أهلاً ولاء كيفك ؟ ـ مشتاقيتلك.. اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج عالآخر.. ضحك ماهر وقال: ـ راح تفترسيني الليلة معناها.. ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه.. اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء.. حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء.. فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف.. قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي.. وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر.. بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول: ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟ ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم.. ـ و**** شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي.. بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه: ـ اشتقتلك كتير ولك.. ـ وأنا كمان.. ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر: ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟ ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة .. ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها.. من يوم انقلع جوزي.. ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء.. التفتت سهر مندهشة شوي وقالت: ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء.. ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير.. ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا تانية.. وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية.. وسهر جدنبه من الناحية التانية.. ومال ماهر ع ولاء وشوشها: ـ تعي نسقي سهر بيرة.. ضحكت ولاء بصمت وقالت: ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي: ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه.. ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟ ـ لك البيرة ما بتسكر جربي.. وماهر قال من جهته: ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي.. ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي.. بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني.. ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس.. شربت شوي وما استساغت طعمها المر.. ماهر قللها: ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل.. راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب.. صبت نص كاس وشربته.. بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي.. صبت كاس كامل.. وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة.. بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات.. كانت البيرة من النوع الثقيل شوي.. فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول.. سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة.. صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر.. وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء.. شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله: لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء.. وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون.. ق****ا ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟ ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو.. قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة.. ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة.. مالت ع ماهر ووشوشته: ـ بدّي تنيكني قدّام سهر.. شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد.. ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر.. يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق الملابس.. وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق.. قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين.. سهر بحلقت بالفلم.. ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش متعمدة.. كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر لوحده.. ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم.. وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته.. شافتها سهر وابتسمت بشهوة.. بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم.. وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر.. ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت.. ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من سهر.. وسهر تبلع ريقها.. وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر .. وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها: ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم.. سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها.. ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي.. ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع أكتر.. بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم.. ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر.. بتثيرها من خلال ماهر.. بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر.. وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد التانية.. سهر بتهيج وبترجف كتير.. ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها بشفايفها.. ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر وولاء.. ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها.. وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها.. وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب بلذته.. بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه.. وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها.. وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة.. بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على بزازها.. لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً.. وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر البوكسر.. سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا بأجسام بعض.. بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره.. بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة ورومانسيـّة.. سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء.. بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها.. بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر.. وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره.. وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها.. سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها.. بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها بشفايفها.. وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر.. وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت.. وسهر مستسلمة بجنون.. وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا.. وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها.. عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر.. كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز سهر.. وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها.. بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر.. ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه.. بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها.. وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها.. تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم.. مبسوطة كتير ودايبة من النشوة.. وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء.. عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم يفوت ويطلعه بشويش وببطء.. وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من المحنة.. تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات كسها.. وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ كس سهر.. وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه.. وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة.. ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا.. بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء.. وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها.. بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه.. وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما عمل مع ولاء.. بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن.. بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها.. وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره.. بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من كتر المحنة.. بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي.. وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها.. بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت.. بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها.. ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر.. بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن.. بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية.. سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها.. طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر.. وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض.. وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه.. بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن بلسان ولاء.. بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف.. بتدوب وبتحترق سهر.. وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء تحت كس سهر.. بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق.. وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله.. وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء وبعض النقاط تنزل بتم سهر..[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رجل وثلاث نساء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل