• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية رجل وثلاث نساء (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,320
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الحلقة الأولى
من قصة:
(رجل وثلاث نساء)..
بقلمي,,,
-------------------------------
كان كل شيء يبدو طبيعياً..
كان صباحاً صيفياً ينبيء بيوم حار ..
لم يكن أي شيء غير عادي بالنسبة ل ماهر الشاب ابن ال 25 ربيعاً..لولا أن استيقظ كعادته نصف مغمض العينين..ومد يده على جهاز الموبايل بجانبه بطريقة تلقائية..ليصدح صوت فيروز المخملي الرخيم..تناول سيجارة من علبته فوق المنضدة بجانب سريره..ورفع غلاية القهوة الباردة التي باتت ليلة أمس على نفس المنضدة..فقد تعوّد أن يشرب القهوة ويدخن أول ما يستيقظ.. لكنها كانت فارغة تماماً..فقد نسي انو التهمها ليلاً كلها أثناء مشاهدته لبعض الأفلام الجنسية على جهاز الحاسوب خاصته..فماهر شاب يعشق الجنس حد العبادة.. فإن مرّ يوم لم يمارس فيه العادة السريـّة فإنه لا يحسبه من عمره..نفخ ضجراً وغضباً ثم نهض متثاقلاً إلى المطبخ ليصنع قهوته بنفسه حيث كان الوقت مبكراً جداً على
استيقاظ إحدى أخواته الثلاث كي تصنع له القهوة..

لكنه ما ان خطا أولى خطواته داخل المطبخ.. حتى تسمّر في مكانه..فقد كانت أخته الكبرى "سهر" تصنع قهوتها.. وقد استيقظت في وقت مبكر حيث لم تستطع النوم..سهير بعمر الورد "27" عاماً..دهشته كانت تختبيء في ملابسها الصباحية..كانت ترتدي قميص نوم أحمر ناعم الملمس.. قصير لما فوق الركبة بقليل.. ذا شباحات عريضة نوعاً ما..
وفوقه بلوزة قطنية قصيرة لكن أكمامها كاملة كي تستر ظهرها وصدرها فيما لو استيقظ أحد ممن في البيت ورآها..لكن ارتفاع القميص لما فوق الركبة كان كفيلاً بتجمد نظرات ماهر الذي يعتبر الجنس أجمل اللذات في الحياة.. تمتلك فخذين عاجيين أبيضين.. ومؤخرة متوسطة طرية تهتز كلما تحركت صاحبتها.. ونهدين متوسطين أيضاً لهما استدارة الرمان وشهية التوت..ارتبك قليلاً وتردد بالرجوع إلى الخلف حيث غرفته.. لكن سهر رأته فابتسمت له محيية :قالت: صباح الفل ماهر.. مالك في شي ؟أفاق من ذهوله كانما كان غائباً في منفى بعيد وعاد.. قال بارتباك واضح بعد أن بلع ريقه بصعوبة:ـ لالا ما في شي.. كنت جاي اعمل قهوة..ضحكت سهر وقالت:ـ تصوّر انا التانية ما عرفت انام بعد ما صحيت.. وهيني بعمل قهوتي.. خلص حبيبي راح نشربها سوا..ـ أوكي سهر.. انا بستناكي بغرفتي..ـ اوكي حبيبي جاية ما بطوّل..
عاد إلى غرفته ومشهد فخذي سهر تحت قميصها الأحمر لم يفارق مخيلته...

قعد ماهر ع طرف سريرو .. ذهنو شارد.. ما كان قبل هيك يفكّر بشهوة تجاه أي وحدة من خواتو.. ببساطة لأنهم اخواتو..
بس فخاد سهر ما فارقو خيالو.. وبحركة تلقائية مد ايدو تحت الشورت الأزرق اللي لابسو.. وبدا يداعب عضوه بطريقة
تلقائيّة غريزية.. وبايدو التانية رفع بلوزته الشباح لفوق بطنو وصار يحسس ع بطنو كمان بطريقة غريزية عفوية..إجت سهر وفوق وجهها ابتسامة فيها مسحة حزن ومعها فنجانين قهوة وكاسة ميّ..شال ايديه بسرعة ونزل الشباح لتحت متل ما كان..شافتو سهر وضحكت ضحكة خفيفة مكتومة شوي بسبب حزنها..وقعدت جنب ماهر ع طرف السرير.. فارتفع قميصها أكتر عن فخادها..خلاّ ماهر يبلع ريقو بصعوبة بالغة..كان ظاهر عليه التوتّر.. ومبيّن عليه الارتباك.. فسألتو سهر:ـ مالك ماهر ؟ فيك شي حبيبي ؟؟شرد بكلمة حبيبي رغم إنها بتقللو اياها دائماً.. بس يبدو هالمرّة كان إلها مذاق مختلف أو هيك تهيـّألو.. وجاوبها:ـ لا عادي.. بس كنت بفكّر إنتي شو صحّاكي بكّير هالقد ؟ـ لأنّي نمت بكير كتير وما كان عندي مزاج للسهر متل كل ليلة معكم..تنهّد ماهر بألم من أجلها.. لأنـّو بيعرف إنها إجت عالبيت حردانة وزعلانة من جوزها بس ما عرف السبب..قللها: ايييييه يا سهر.. انا ملاحظك من يومين وبتألم لألمك.. بس احكيلي ليش زعلانين من بعض إنتي وطارق (جوزها) ؟؟تردّدت شوي بعدين قالت:ـ لا تقلق أخي.. في أمور ما بتنحكى..ـ لك شو ما بتنحكى.. تضلي تتألمي بصمت أحسن يعني؟؟ بعدين ناسية إنو أنا واياكي اتفقنا نكون صحاب ونحكي لبعض كل شي.. وإنو قراب ع بعض كتير بالسن والأفكار كمان ؟؟
ـ لاء ما نسيت حبيبي بس.......
ـ لك احكي حبيبتي.. فضفضي..
كان يحاكيها وعيونو كل شويّ تسرق نظرة ع فخادها..
ترددت سهر كمان مرة.. قللها:اوك خلص إذا ما بدّك لا تحكي.. وانا كمان اذا صار معي شي ما راح احكيلك.. وابتسم بسمة عتاب..
قالتلو: انت زعلت مني ؟؟ لك انت عندي بالدنيا كلها.. وما بدي أعذّبك معي أكيد المشكلة راح تعدّي مع الزمن..
(كانت تكذب على حالها) لأنو مشكلتها أكبر من إنو تنحل بمرور الزمن..
قللها:ـ هلأ هيك بتحسبي الأمور انتي ؟؟ لك اذا ما بدي اتعذب مشانك لكان شو هالصداقة والأخوة الي بيننا ؟
تنهّدت سهر وقالت بكلمات ترشح حسرات:
ـ طيب ماهر راح بحكيلك.. بس بدّي يضل الموضوع بيني وبينك.. أنا كنت حابـّة احكيلك من أول بس ما كنت بدي اياك
تقلق وتحمل همّ.. اللي فيك بكفّيك..
ـ حبيبتي سهر انتي بتعرفي إني كانم أسرارك وصديقك وأخوكي وبعدين لا تقلقي عليي أنا بهمني تكوني سعيدة أهم
شي ..
قالت بعد زفرة :
ـ بصراحة يا ماهر طارق ما بيرضيني بالمرة.. وشايفة إنو

حياتي معو جحيم..
ـ ليش أختي مالو طارق ؟ اذا بيظلمك ترى انا بوقفو عند حدّو..
ـ لالا.. مش قصة ظلم.. طارق بيحبني بس بصراحة أناني وما عندو اهتمام فيني كزوجة في الفراش..
ـ اممممممممم .. طيب وضحيلي أكتر اذا ممكن.. كيف يعني ؟؟
ـ يعني لما بنام معي هو بيخلّص بسرعة.. وما بينتظر لأوصل

أنا للآخر.. وبيقلب ع جنبو وبينام.. ومن كتر ما ألحيت عليه خبّرني بصراحة إنو ما بيقدر يأخر حالو مهما حاول.. وإنـّو
حاول كتير.. وجاب مرة دوا يأخر القذف عالفاضي حتى راح للدكتور تحت إصراري والدكتور قللو إنو في خلل بالهرمونات
وما فيك تقدر تأخر القذف.. يعني الحالة مرضيـّة.. وأنا بصراحة كتير بحب الجنس ونفسي أوصل معو للرعشة ولو مرة وحدة بالشهر.. (هون ماهر سرح خيالو كمان مرّة وحس بجفاف ريقو).. وواصلت سهر تقول:
ـ ومن فترة طويلة وانا بعيش الحرمان من ألذ متعة ع قلبي.. لك حتى كلام رومانسي او حلو ما بيحكيلي رغم بيحبني ع
قولو.. حتى الكلام الحلو محرومة منـّو يا ***..؟؟وهون نزلو دمعتين ساخنين من عيونها ..تطلع عليها ماهر وتأثر كتير.. وبنفس الوقت مش قادر يطرد هواجسو الجنسية تجاهها .. فقللها:
ـ سهر لا تبكي أرجوكي.. ما بحب شوفك عم تبكي.. هالعيون الحلوين لازم يضلـّو يضحكو.. ولف ايدو ع رقبتها وحضنها
بشدة حتى لزق كتفها بصدرو.. وبايدو التانية صار يمسح دموعها ويحسس ع خدودها ويراضيها بكلام حلو.. حتى ابتسمت وقالتلو:
ـ ماني عارفة بلاك كيف بتكون حالتي.. انت ملجأي الوحيد.. ابي وامي دائماً مش فاضيين.. مشغولين بالسوبرماركت كل النهار ونص الليل مشاننا ومشان يعيـّشونا أحلى حياة.. يا دوب إمي تجي شوي الضهر تعمللكم الاكل وترجع عند ابي.. . وخواتك البنات ولاء وجيلان ما كتير بقدر أفضفضلهم..ولاء بشغلها بالمدرسة لنص النهار وببيت جوزها..وجيلان دراستها الجامعيـّة ما بتتركلها وقت كبير تسمع هموم غيرها..عدا عن إنها صغيرة ع هيك هموم وكمان ما بتحب تنغمس

بحزن وغمّ بتحب الفرح والفرفشة والمشاكسات..مانت بتعرفها أكبر مشاكسة بالبلد..بس انت اللي بفضفلك وبتنفس همّي معك.. وابتسمت من جديد..تطلع بعيونها وهو مبتسم.. وكفـّو ع خدها وقللها:ايوا هيك سهر.. حبيبتي لازم تضل هالبسمة ملا وجهك دائماً..ورجع حضنها بقوة شوي.. وطبع اوّل بوسة ع خدها..هي كمحرومة احمرّو خدودها ما بتعرف هو انتشاء ولاّ خجل ولاّ التنين بنفس الوقت.. بس كان واضح عليها الارتياح.. قالتلو:
ـ بتعرف ماهر.. نفسي اضل حاسة بالحنان متل ما انا حاسة هلأ.. نفسي بحضن دافي ومشاعر نبيلة حنونة.. تسلملي ما أدفا لمساتك وحضنك.. وقرّبت أكتر لشدة احتياجها للحنان حتى إنـّو فخدتها العارية لامست فخدة ماهر العارية..
حس ماهر بشي من عم يسري بفخدتو.. ورجفت رجلو شوي.. :
ـ سهر لا تحكي هيك.. انا كلّي تحت أمرك.. وكل ما أملك اعتبريه إلك.. بس اللي ما بملكو هو قدرتي على إنـّي أرضيكي
بهيك مشكلة وإلا كان أرضيتك حتى الارتواء.. وضحك مشان يسرّي عنها.. وسرق نظرة شهوانيـّة لفخدتها اللي من
ناحيتو..هي ضحكت بخجل.. وشردت بأفكارها مبتسمة.. وقالت بمزح:
ـ لك انت عن جد ما في منـّك.. يا ريت لو فيك تكون جوزي يا ماهر.. أكيد راح تبسطني كتير كتير.. بس يا خسارة ما بتزبط
ههههههههه ..
وضحكو التنين.. وقال ماهر:
ـ يا ستي أنا اللي بقدر عليه بقدّملك اياه من عيوني..ورجع حضنها أقوى.. وحس بأنفاسها عم تتسارع وتتقطـّع..
وحضنتو هي بدورها ويمكن نسيت حالها شوي فرفعت فخدتها وحطتها فوق فخدتو بس مو بشكل كامل.. وهو كمان يمكن نسي حالو شوي وهو حاضنها وحط ايدو ع فخدتها.. وحسـّس عليها بنعومة لمدّة ثواني وبشكل يبدو عفوي يصاحبو شعور بلذّة غريبة يسأل حالو عنها "هل هي سعادة مرتبطة بإنو قدر يزيل هم أختو وصديقتو سهر" ولا إحساس مرتبط برغبة جسديـّة معينة ؟؟وصار يحكيلها حكي يراضيها فيه وإنو ما تضل زعلانة.. بينما ايدو جامدة ع فخدتها ما بتتحرّك لأنـّو خايف ينفهم غلط "أو ينفهم صح بالأحرى".. لذلك ضلّت إيدو ساكنة ع فخدتها بصمت يضجّ بأحاسيس متفرّقة ومختلطة.. وكان بين كل كلمتين يبوسها بخدودها.. وهي كانت تبدو مرتاحة كتير ومستمتعة.. عايشة إحساس عالي من النشوة ومش قادرة تفسـّرو.. هل هو إحساس بالحنان المفقود ولا انتشاء جسدي ..؟؟ وصارت تحكيلو بصوت متقطـّع ومرتجف بفعل حرارة الاحتضان إنو أوكي راح احاول كون سعيدة قد ما فيني..!!
( يتبع ) ,,,
بقلمي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
(الحلقة الثانية) !!

أدرك ماهر بإحساس الشاب اللي كلـّه طاقة وحيويـّة إنـّه سهر تعبت جنسياً من هالوضع..بدليل ارتجافها وتقطّع صوتها وبسبب ما تعانيه من حرمان جنسي..هل يستغلّ هالفرصة الحلوة..ولاّ يتراجع ويضبط نزواته لإحساسه بالخطأ ؟؟هل تعبها هدا بيعني إنـّو مستعدّة للجنس متلي.. باعتبارها مشتاقة..لا فعلاً بحاجة للحنان أكتر ؟؟وإذا أنا عملت أي حركة معها.. معقول تتقبّل..ولاّ راح تكون ردّة فعلها سلبيّة معي ؟؟كل هالهواجس وهالأفكار راودت ماهر وهي أخته سهر بين
ذرعانه حاضنها بحنان وشهوة بنفس الوقت..فاق من هواجسه ع صوت جيلان وهي عم تضحك ضحكة شقيّة وقالت:
ـ يا عيني يا عيني.. حاضنين بعض متل العشّاق ..بس لازمكم صورة وأنزّلها ع فيسبوك هيك وأكتب عليها (أحضان دافئة) ههههه..ضحكت سهر ونهرت جيلان وقالتلها:
ـ ولك يا مجنونة إنتي ما بدّك تبطلي هالحركات الزفت ؟؟وضحكوا كلهم.. تنحنح ماهر وقال:
ـ ولك يا جيلان سهر مسؤولة منّي..صحيح أنا أصغر منها بسنتين بس أنا أخوها الوحيد..ومسؤول عنها متل ما أنا مسؤول عنك وعن ولاء.قالت جيلان بخبث بريء وهي عم تضحك:
ـ لا تنكر ماهر إنك مستمتع هههههههه
قام ماهر ولحق جيلان ليعاقبها ع هالحكي.. بس كان عم يضحك مو جدّي..مسكها من ورا بين اديه وعضّها برقبتها من ورا وهي تصرّخ وتضربه بمؤخرتها ببراءة (أو هيك يبدو)..حسّ ماهر بطراوة طيز جيلان..هبّت عواصف شهوانيّة بداخله.. ما كان يحسّ بيها قبل هيك..كان كتير يلاعب جيلان ويمزح معها جسدياً بشكل عادي..بس شكلو هالصباح غيّرلو كل دوزانات عقله..بعدين فلّتها.. وسكتت شوي وتلاشت ضحتها شوي شوي وقالت:
ـ بس عن جد أنا كتير مبسوطة إنك قدرت تسلّي أختك وتمسح همّها..كان من زمان يا ماهر اقعد معها هيك..هيها معك بتبتسم..طول اليومين اللي مرقوا وأختك عابسة وبوزها شبرين..ما قدرت أسهر معها ولا أحكي معها متل الخلق..
يعني لو ولاء عالأقل تترك جوزها وتجي تنام عنّا أهون شوي..لك جلطتني سهر..أنا بدي حدا يسليني ولا حدا حردان ومكشّرلي طول الوقت..؟؟ما بستقبل حردانين ببيتي أنا هههههه..وضحكوا وطلعوا من غرفة ماهر مشان سهر تعمللهم فطور..لأنو أمهم راحت مع ابوهم عالسوبرماركت بكّير..أفطروا.. وماهر أخد تاكسي وراح يجيب شويّة غراض للبيت..
ووصّل أخته جيلان عالجامعة بنفس التاكسي بدل ما تاخد هي تاكسي تاني..ورجع عالبيت..ماهر الصحفي الجديد في إحدى الصحف المحليـّة..قرّر ما يروح اليوم عالشغل رغم إنّو عنده شغل كتير في الصحيفة اللي بيشتغل فيها..بس قرّر يضلّ جنب سهر حتّى يسلّيها وما يخلّيها لحالها بالبيت تحسّ بالوحدة ويرجعلها الحزن..ومن ناحية تانية كان يشدّه أكتر جسم سهر اللي مش قادر ينساه..اتّصل بالصحيفة وخبّرهم إنـّه اليوم عندو ظرف خاص..ـ تشرب قهوة قبل ما أقوم أخلّص شغل البيت ؟؟قالت سهر لماهر وهم قاعدين بالصالة..ـ إي اذا كانت من إديكي الحلوين ليش لأ..ـ لعيونك أخي حبيبي..
راحت تعمل قهوة..لحقها ماهر عالمطبخ وصار يتحدث معها ويسلّيها على ما تعمل القهوة..كان في المطبخ دائماً يكون وراها ويسترق نظرات ع فخادها من ورا..مع كل حركة من فخادها كان ريق ماهر ينشف أكتر..ومع كل انحناءة من سهر كانت رياح الشهوة تعصف بقلب ماهر وكيانه..وهي عم تعمل القهوة وقع فنجان عالأرض انكسر..انحنت لتلمـّه.. ارتفع قميصها أكتر عن فخادها من ورا..صحراء من الجفاف مرّت بشفايف ماهر وحلقه لما شاف هالمنظر..وبدون وعي تقدّم ببطء جهة سهر وهي منحنية تنضف الزجاج..لامس بمقدّمة جسمه مؤخرتها من ورا.. جنّ جنونه..وانتصب قضيبه كتير..حسّت سهر وانتبهت.. تطلّعت عليه لورا وما حكت..وكأنـّو نظراتها بتتساءل باستغراب..هو بادرها وقللها:ـ كنت جاي المّ الزجاج اللي انكسر.. وانتي تكمّلي القهوة..ـ لا حبيبي إنت خليك مرتاح انا بلمّه..ماهر ما فهم شي.. وليش سكتت.. رضى ولاّ ما بدها تحرجه..بين رشفتين قهوة شرد ماهر بأفكاره بنظرة بعيدة صامتة..انتبهتلو سهر.. قالتلو وهي عم تبتسم:
ـ شو حبيبي.. وين وصلت ماهر ؟؟انتبه كأنـّه نقط ع وجهه ميّ باردة وهو نايم.. وقال بتلعثم:ـ لأ أبداً أختي.. بس بتعرفي..؟؟تطلّعت سهر بعيونو بنظرة مهتزّة كأنها بتقللو "إي إحكي"..قال:ـ عن جد حرام هالجسم الحلو اللي عليكي يدوب هيك..ابتسمت وقالت:عن جد جسمي هالقدّ حلو ؟؟ عجبك ؟؟ـ لك شو عجبني.. جسمك متل النوّار..حرام يدبل بهالشكل البشع ويتساقط نوره..سهر انبسطت كتير لهالحكي الجميل..ما بتسمع هيك غزل من جوزها..قالتله مازحة:
ـ بس إوعى تكون عم تشتهيه ولا ماهر.. ههههههه..ضحك ماهر بجديـّة شوي وقال:ـ بدّك الصراحة.. بكذب عليكي لو قلتلك ما بشتهيه..بس يا خسارة..أخ بس لو إنك مو أختي هههههههه..وماهر شب من النوع اللي بيشلّح الأنثى "كيلوتها" بنظرة منـّه..جسمه كتير سكسي.. عيونه معبـّاية شهوة وعشق..عدّلت من قعدتها عالكنبة جنبه.. تربّعت فانكشفت فخادها أكتر..وركبتها من تحت صارت فوق ركبتو.. وقالت وعيونها مليانة فرح:ـ ها احكيلي طيب.. لو أنا مو أختك شو بتعمل ؟؟ماحنا قاعدين عم نتسلى احكي..قال:ـ ما بقدر قللك شو راح يطلع معي حقيقة..هالسيقان المتناسقة البيضا.. بدها مين يقدّر الرخام اللي ساكن بطراوتها..هالفخاد المليانة بدها اللي بيتقن الرسم ليشكّل لوحات لهفة ع
نعومتها..نهودك الكاملين أنوثة وشهيـّة لك بدهم شاعر يقدر يوقّف يوصفهم مو أنا..سهر كانت تنصت للحكي وقلبها عم تتسارع دقّاته..وريقها ما كان ينبلع معها بسهولة..كانت بعالم تاني.. عالم من الإحساس بالأنوثة.. والجمال.. والألم.. والحرمان.. والشبق.. والحب..قالتلو بصوت مبحوح هادي ومنخفض فيه شهوة وخجل:ـ لك إنت خليت للشعرا وللرسامين شي ؟؟إنت بتجنن ماهر.. أجمل إنسان يعرف يقدّر المرأة هو إنت أخي..بس هالقدّ فعلاً حاسس فيني وكل هدا بقلبك من ناحيتي ؟؟فعلاً خسارة.. بتمنى لو إنك مو أخي.. واخليك تدوق الحلا.. ههههه..صفن ماهر بعيونها وقال بهدوء واحد غايب ورجع هلأ:ـ إييييه شو نفسي أتذوقه..سهر.. كأنه كانت عم تغرق وانمدّتلها إيد تنقذها.. ضحكت بميوعة..
وبعد صفنة جدّيـّة قالت:ـ إسمع.. انا مقدّرة لهفتك..ومقدّرة إنك شهواني كتير بس متّزن ومستحيل تحاول تعمل سكس مع أيّ بنت برّا لأنك بتحافظ ع سمعة العيلة..ماهر لا تستغرب.. إذا بدّك أنا بعطيك شي للتذوّق بس..حابـّة أريّحك..
رفع راسه بوجهها وعيونه عم ترقص فرح.. قال:ـ عن جدّ سهر ؟؟ـ إي عن جدّ ماهر.. بس مو سكس ها..ـ بعرف مو سكس..انا بدّي بس أبوسك بشفايفك اللي متل العنـّاب ع إمّه..وأحسس ع فخادك الطرايا لمدّة دقيقة بس..
قالتلو بفرح لا يقل عن فرحته:ـ بس بوس وتحسيس.. إوعى تطمع اوكي ؟؟ـ اوكي.. خلص ما بطمع..ردّت بلهفة:ـ هلأ عن جدّ يعني إنت راح تفضّلني ع كل النسوان لو انا مو أختك ؟؟ما جاوبها.. كانت لحظات.. بس الصمت هو اللي عم يحكي
فيها..بيحط إيده ع دراعها العاري.. وإيده التانية ع خدّها اللي من الناحية التانية.. وبيحطّ وجهه ع خدّها اللي ناحيته..
وبغمّض عيونه بلذّة مش مسبوقة..بيشمّ ريحة شهوة مختلفة تماماً عن كل شهوة..وبيبوس خدها المليان.. بوسة ورا بوسة..وبتنزلق شفايفه بتسبق أنفاسه لشفايفها..بيمسك شفتها التحتا بين شفايفه.. بينهب منها الرحيق نهب مو بوس..سهر بتلف ايدها ع رقبته بطريقة تلقائية.. بتضمّه بقوّة لبؤة جوعانة..وبتواصل طريقها لفخدة سهر..والرجفات عم تصاحب أنامله وأنفاسه وفخاد سهر وأنفاسها..بتنساق هي لكل حركة من إيده باستسلام لذيذ..عيونها نص مغمّضة..
وبينساق هو لكل لمسة من إديها الراجفة..وبتمتد إيده لركبة سهر من ورا.. بيمسّد التجويف الخلفي للركبة..وبترجع إيدو لكمش الفخاد بقوّة أكتر..وبتتلمس أصابعه طريقها جوا القميص الخفيف الأحمر..بتلمس شفايف زهرتها المفتوحة عالشبق بقطرات متل الرذاذ المعطّر..سهر كأنها صحيت من نوم عميق متأخرة ع شي وقت ثمين..ارتجفت.. شالت إيدو بسرعة.. وأبعدت فخادها عنـّه وتراجعت لآخر الكنبة.. وقالتله ببسمة عليها آثار نزيف الرغبات:ـ خلص ماهر ما اتفقنا هيك..ارتجف ماهر وهو بيسحب إيده عن طرف قميصها..وقال بصوت مخدّر:ـ إي حبيبتي .. نسيت حالي شوي..قالت متلعثمة:ـ كان أحلى نسيان بس ما فينا نكمّل.. إنت بتضلّ أخي..بس بدّك تعرف إني بحاجة لحنانك الكبير هدا..وبعد ما أروّح أنا.. إبقى زورني ببيتي أكتر !!
(إلى اللقاء في الحلقة القادمة من قصـّة: رجل وثلاث نساء)
بقلمي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
(الحلقة الثالثة)
---------------------------------------------------
ماهر عم يشرب قهوته ببطء ويستمع ل فيروز ولخيالاته

الجنسية
كالعادة كل صباح.. ويمطّط إيره بشهوة..
رن التلفون.. الوقت حوالي التسعة صباح الجمعة..
الاب والام في السوبرماركت من بكّير لأنـّو الزباين يوم الجمع
بيجو بكير كونه يوم عطلة..
ما في حدا بالبيت سوى هو وجيلان اللي لسة نايمة..
هي عادة بتنام لوقت متأخر أيام العطل..
بيقوم ماهر متباطئ عم يتثائب.. بيتوجه للتلفون الارضي
بالصالة..
بيمرّ قدّام باب غرفة جيلان بدون ما يلتفت..
كان ما زال بيفرك عيونه.. تناول السمّاعة وهو نصّ واعي..
ـ آلو..
ـ صباح الخير ماهر..
ـ صباح الورد أختي هلا.. كيفك ؟
ـ الحمد****.. بس مو منيحة يا ماهر..
ـ أنا طول الليل ما نمت.. بدي اياك ضروري ..
ـ طيب احكيلي شوفي ؟؟
ـ لما تجي راح بحكيلك كل شي.. لا تتأخر عليي..
ـ أوك ولا يهمك حبيبتي.. راح امرّ عليكي المسا..
وقفل الخط..
صار يفكّر يا ترى مالها ولاء وهو في طريقه راجع لغرفته..
مرق قدّام غرفة جيلان..
انتبه إنّه الباب موارب شوي (ربع فتحة)..
قاده الفضول بنظرة لجوّا..
(يا الهي.. شو هدا كله ؟؟) بيحكي لنفسه..
كانت نايمة على بطنها من الجنب اليمين..
رجلها اليسرى مثنيـّة..
ورجلها اليمين ممدودة.. لابسة قميص نوم أسود قصير..
خيطين عالكتفين.. واحد نازل عن الكتف لمنتصف الذراع..
ظهر القميص عاري تماماً..
وصدره أقل عري بس كافي لإبراز نهودها متكوّمين فوق

بعضهم
بالكاد تتغطى الحلمات..
وبفعل حركة النوم هاي..
بيرتفع القميص لأعلى الفخدة الممدودة ونصّ الفخدة المثنيـّة..
وبتتجمـّع طياته وثنياته فوق خصرها..
حدائق درّاق عم تنضج فوق فخادها..
زهور بيلسان عم تتفتـّح ع ضهرها الابيض اللدن..
شلال كستنائي من شعرها عم يفرش انسيابه عالمخدة..
تجمّدت رجليه باب الغرفة.. متل ما تجمّد الدم بشرايينه..
بكل صعوبة عم يبلع ريقه.. ويتطلـّع..
صار رجل تقدّم ورجل تأخّر.. يفوت عالغرفة أول المدخل..

يرجع
يطلع..
ويتطلّع .. جداول إغراء تمطر حلا عالتخت..
تشجـّع وتقدّم ببطء مرتعش.. تقدّم.. تقدّم.. وصل جنب

السرير..
عيونو بدها تاكل فخاد جيلان..
وبإيد عم ترجف حسابات وتخوّفات.. لمس فخدتها الممدودة..
غمّض عيونو بلذّة غريبة.. ما حرّك ايده حتى ما تفيق..
اتطمّن إنها نايمة.. ضغط بشكل خفيف ع فخدتها مشان يجسّ
قديش في طراوة..
انهبل.. مشيت ايده ببطء شديد وبحذر أشدّ ع فخدتها..
صار يحسسّ بانتشاء وخوف.. وخجل.. وشهوة.. وترقّب..
رفع مسافات التحسيس لفوق.. عند التقاء فخدتها بطراف

طيزها..
حسّ طيزها من تحت.. جن جنونه.. "شو هالطراوة" ؟؟

معقول
في هيك ؟؟
اك مرتي "طليقتي" مرا حلوة بس مو هالقدّ طريـّة..
بشيل ايدو من الخوف لتفيق..
برجع يحطها.. بحركها شوي بمنتهى النعومة.. بحسس

بشويش..
هي بتحس شوي.. بتقلب حالها ع ضهرها.. بتنكشف فخدتها

اكتر
لفوق الكيلوت..
فخدة كاملة.. بيضا. مبرومة .. مليانة..
بخاف من قلبتها شوي وبيعمل حالو بدور ع شي..
بيتطمّن إنها ما فاقت.. برجع يحسس.. بيخاف.. بيطلع

لغرفتو..
بيبلع بريقو..
بضل يخيل المشهد.. بيرجع.. بحسس كمان..
ومع التحسيس كان دائماً يتطلـّع على عيونها حذراً من إنها
تصحى..
شاف عيونها تحرّكت وهي مغمّضة.. بس ما فتحتها..
بعد شوي.. وهو بهالعالم من الحركات المجنونة الشهوانيّة..
بتفتح جيلان عيونها.. بين نص نايمة ونص صاحية..
بحلقت بماهر.. ارتبك.. تلبّك.. نشف ريقه.. ابتسم بسمة

خجولة..
قالتله: ماهر شو عم تعمل ؟؟
ـ حبيبتي كنتي مكشفّة وبدّي غطيكي..
لا تاخدي برد.. حتى لو الدنيا حرّ.. لما الواحد بيكون مكشّف
وغافي بياخد برد..
ابتسمت وقالت: اممممممم أوكي..
غادرها لغرفته.. وهو يضرب أخماس بأسداس..
يا ترى حسّت بشو عملت ؟؟ أكيد حسّت.. بس ليش ما احتجّت

؟؟
وليش ابتسمت ؟؟
شو سرّ ابتسامتها ؟؟
انقضى النهار بحلوه ومرّه.. وإجا المسا.. صار لازم يروح

لأخته
ولاء يشوف من شو زعلانة..
مرق ع جيلان.. كانت بالصالة وملتهية بموبايلها..
خبّرها إنه ولاء عاوزته ضروري "وما قللها عالقصّة"..
وإنو رايح لعندها وسألها إذا بدّها شي قبل ما يروح لولاء..
قالتله: لا بس سلّم عليها وطمّنّا..
ـ أوكي.. يلا باي..
ـ باي..
*******
فتحت ولاء الباب لأخوها ماهر..
ـ تفضل فوت حبيبي..
دخل ماهر.. فتح تمّ الدهشة من جديد..
كانت ولاء تلبس قميص نوم أزرق..
طويل ومفتوح عن الجانبين بيظهر فخادها كل ما مشت خطوة..
وناعم جداً بحيث يوضـّح إنو ما لابسة تحته صدرية بسبب

بروز
الحلمات من ورا القماش..
بس كان واضح إنها بتلبس كلسون لأنو حدود الكلسون

واضحة
تحت نعومة القميص..
كل شي جواته تلبّك.. رغم كتير كان يزورها ويلاقيها بنفس
الملابس..
بس ما بيعرف أو بيعرف ليش هالمرّة مختلف الوضع..
سلّم عليها وحضنته وباسته عالخدّين..
وهو كمان باسها.. وهو منذهل ويتفاعل بتلقائيـّة كأنو رجل آلي
مو إنسان..
حاول يشغل حاله بالحكي.. قال:
ـ اي ولاء هاتي احكيلي شوصاير معك ؟؟
لما ولاء سمعت هالكلمة.. شبه انهارت بالبكاء ورمت حالها
بحضنه وهي عم تبكي..
وقالت بمرارة:
ـ جوزي بيخونني يا ماهر.. بيخونني تصوّر !!
ـ شوووو ؟؟ شو بتقولي حبيبتي ؟؟ طيب اهدي شوي ما بدّي
هالدموع الغاليين ينزلو..
قالت: لك صارلي شهور محرومة..
أكتر من سنة ما عم يلمسني ومو عارفه السبب واليوم عرفت..
ـ ولاء قبل ما تحكي وتظلمي الزلمة إنتي لازم تكوني متأكدة..
ـ أنا ما عم اظلمه.. انا متأكدة تماماً.. شفتو شوف عيني وكمان

خد
هدول..
تناول منها مجموعة صور.. تجمع بين سمير "جوز ولاء"

وبين
وحدة ست سمرا جمالها عادي..
بوضع حاضنين بعض بس مش بشكل شهواني "مشان

الصورة"
..
قللها: يا الهي شو هاد ؟؟
قالت: اللي شايفه..
ـ وكيف حصلتي عليهم هدول ؟؟
ـ يا سيدي قبل 3 ايام قللي إنو مسافر عالرياض بمهمة شغل
كلـّفتو بيها الشركة..
وراح يبات يومين.. بعد ما سافر بشي ساعين اتصلو يسألوا

عنـّه
بالشغل..
لما قلتلهم إنو بمهمة.. قالوا: بس احنا ما بعتناه..
انا تفاجأت كتير وصار الفار يلعب بعبـّي.. قتلني الشك.. فتـّشت
بقلب شنطة إله..
لقيت هدول الصّور.. طار عقلي.. انجنّيت.. ما عرفت شو أعمل
ولمين أفضفض..
تذكّرت صديقتي رنا بالرياض.. قلت أروحلها أفضفضلها بلكي
خففَت عنـّي شوي..
وأنا ع مفرق الشارع بأول الدخلة اللي عم تفوت ع بيت رنا..
شفته وهو معها الحقيرة..
ورجعت ولاء تبكي من جديد.. صار يخفف عنها ماهر ويمسح
دموعها ووجهها ع صدره..
ـ كملي أختي كملي.. لا تبكي.. وضمّها بحنان وقليل من

الشهوة..
قالت :ـ لما تفاجأوا فيي وما ضل مجال للكذب.. تركها شوي
وإجالي قللي:
ـ لك انتي شو جابك هلأ ؟؟
ـ جابني القدر مشان أكشفك يا خاين.. تصوّر بهدلني قدّام
هالمنحطة.. وقللي:
ـ أنا حرّ بعمل شو ما بدّي..
غضب ماهر كتير وقللها: أنا راح أخلـّص عليه هالخاين..
ـ لالا أرجوك ماهر.. ما بدنا مشاكل أكتر.. أنا بدّي بس تطلّقني
منـّه..
فكّر ماهر.. الطلاق مو سهل.. بس معها حق.. قللها: خلص إلك
غير تطلقي من هالكلب..
قالت والدموع رجعت تنزل ع خدودها:
ـ حزينة كتير انا يا ماهر.. انا بحاجتك أخي..
ـ اممممم.. إنسي أختي إنسي.. إنتي أصلا خسارة فيه.. وتنهّد
ماهر بمرارة من أجل أختو..
صفنت فيه وقالتله: ماهر انا آسفة إني بعذّبك معي.. بزيد
همومك..
عارفة إنو بعد كم يوم عندك جلسة محكمة لإنهاء إجراءات

طلاقك
من مرتك الناكرة للجميل..
ـ لا تحكي هيك ولاء.. وابتسملها بسمة تشجيع ورفع

لمعنوياتها..
وضمّها بحرارة..
حسّت بالحنان والدفا والرقـّة.. ضمّته بقوّة.. وباسته كمان مرّة
وقالت:
ـ ألله يخليلي اياك حبيبي وما يحرمني منك..
ماهر أنا خايفة نام لحالي بتضل تجيني هواجس خيانته..
ـ لا تخافي حبيبتي.. أنا راح انام عندك خلص وراح أنسـّيكي
أحزانك..
فرحت ولاء كتير.. وقالتله: طيب خبّر أهلي إنك نايم عندي

مشان
ما يقلقوا عليك واحكيلهم القصة..
اتصل ماهر بأهلو وخبّرهم..
قعدوا عالسرير يحكوا بالموضوع وبمواضيع مختلفة مشان
يسرّي عنها.. قللها:
ـ ولاء انتي حلوة كتير وألف مين يتمناكي.. لا تقلقي حبيبتي..
هالحلاوة هاي بدّها مين يستحقها..
وقبل ما تحكي.. رن موبايلها.. سمير.. ردّت: شو بدّك يا خاين

؟؟
ـ لا تكبري حكي.. ويكون بعلمِك.. أنا مش راجع عالبيت من

شهر
مشان أربّيكي..
عم تتجسـّسي عليي ؟؟ أنا بفرجيكي..
ـ لا ترجع يا روحي..
وهو وجودك شو عامللي يعني ؟؟ ماني عندك متل الخدامة ويا
ريت مرضية..
حاول ماهر ياخد الموبايل منها ليبهدله ما عطته اياه..
ـ وراح تضلي خدّامة تحت رجليي.. ومادام هيك ما راح ارجع
لسنة..
بدّي اعيش حياتي متل ما بدي..
ولقيت شغل بالرياض وراح اترك الشغل اللي بقرّبني منك

كمان..
وقفل..
رجعت تبكي.. وماهر مرّة يتطلـّع بجسمها.. ومرّة يمسح

دموعها..
حضنها بقوّة وصار يحس ع شعرها وخدودها.. وكتافها..
وهيّ حضنته بلهفة.. وقامت قعدت بحضنه وقالتله:
ـ أرجوك ماهر حبيبي.. دفيني.. حسسني أكتر بالحنان اللي

فاقدتو
من سنين..
ـ ولا يهمك حبيبتي.. انتي بقلبي من جوا..
بينما قلبو وجسمو.. ورجليه تحت طيزها اللي قاعدة عليهم..
واديه وكل شي بيرتعش..
أنفاسو بدت تتسارع.. وكل ما حكت معه شي يردّ بصوت شبه
غايب..
بهاللحظة بتمر المشاهد بمخيلتو.. بتذكر سهر.. وكيف اعطتو
شوية سكس..
بتخيل جيلان اللي من الصبح وهو في حالة اشتهائها..
وهلأ ولاء بحضنه.. ومن حرمانها بتضل بحضنه.. مشتاقة..
وهو بيحضنها بقوة أكتر.. لدرجه انه بيشعر بصدرها وهو

بيلمس
صدره..
بحس بطراوة بزازها ع صدره.. بطير عقله فيهم..
بيحتويها بين اديه بقوة حتى يكاد يكسر ضلاعها.. وهي
مستسلمة..
بدها تشعر بالأمان والحنان بنفس الوقت..
ببوسها بخدودها عدّة بوسات.. بيعطيها جرعات من الحنان..
وبمسك رقبتها تحت لحيتها بحسس عليها وببوس لحيتها..
وتحت لحيتها ع رقبتها.. وهي مو حاسـّة بحالها..
صامتة.. وهو مو حاسس بحاله .. مشحون ومشتاق كتير..
بتقلله: أنا لازم آخد دش مشان ارتاح واهدى شوي..
شجّعها ماهر عالدش لأنه بيعمللها حالة استرخاء.. وفي نفسه
أمور تانية..
قامت جابت الملابس اللي حتنام فيهم بعد الدش.. ومنشفتها..
ماهر حملها بين اديه للحمّام.. ورجع يستنـّاها بالغرفة..
أنهت حمـّامها وإجت.. بعد الحمـّام تلاشت همومها شوي

شوي..
بتبتسم..
بيزيد من مزحه:
ـ لك شو هالجسم اللي عليكي.. كس اخته جوزك..
بتضحك وبتقللو: شايف هالحيوان تاركني من شهور طويلة
محرومة من ألذ شي ع قلبي..؟؟
بلع ريقه ماهر بصعوبة كالعادة..
كانت لابسة قميص نوم بنفسجي.. قصير كتير لفوق نص

الفخاد..
شبه شفاف.. واضح إنها ما لبست تحتو شي..
صدره معرّى تلات أرباع نهودها مبيـّنة.. وظهره معرّى كمان
لفوق طيزها بشوي صغيرة..
أخدته المباغتة.. الرخام اللي عم يلمع ع فخادها.. العاج اللي
بنهودها..
ما بيعرف كيف طلعت من تمّه هالكلمة:
ـ لك بتجنني.. لك بموت فيكي..
ضحكت ولاء بصوت عالي شوي..
ـ لك وانا بحبك كتير ماهر.. بس حب شريف ههههههه..
ضحك ماهر وقال: وعفيف كمان.. لك عن جد شو هالجسم.. لك
كس أخته سمير..
بهاللحظة رن التلفون الارضي.. سهر عالخط.. حكيو هي

وولاء
شوي.. ولاء ما حكتلها قصة جوزها سمير.. سهر بدها تحكي

مع
ماهر بعد ما اتصلت عليه عالبيت وجيلان قالتلها عند ولاء..
تناول ماهر السمـّاعة.. وردّ..
سهر: شو يا منظوم.. ما عدت زرتني يعني ولا اطمنت عليي..

شو
صار الحكي ؟؟
ـ و**** أنا مقصّر معك سوسو.. بس كانت ظروف هيك وراح

آجي
وحياتك..
قالت بغنج واضح:
ـ ما اشتقتلي ولاه ؟؟ وضحكت ضحكة الها معنى..
ابتسم ماهر وحس بشهوانية كلمات سهر.. ق****ا:
ـ كتير وحياتك.. اشتقتلك موت.. بس ولا يهمك راح اعوضك

عن
غيابي باللي تحبيه..
كانت هالكلمة كافية ليفهمو ع بعض.. وسكروا الخط !!
*******
الساعة 12:45 دقيقة بعد نص الليل.. بدهم يناموا او عالأقل
يستلقو..
قال ماهر: أنا بنام بالصالون.. احتجّت ولاء بشدّة :
ـ لك كيف تنام بالصالون ؟؟ انا بدّي اياك تنام عندي مشان

تتركني
لحالي بالغرفة..؟؟
بخاف كتير لحالي قلتلك.. أول مرّة سمير بيغيب عن البيت

قضيت
الليالي الماضية ارجف خوف..
ـ طيب بنام عندك بالغرفة.. افرشيلي فرشة عالارض.. ردّت

بدلال:
ـ مممممممم لاء.. بدّك تنام عندي عالتخت وتحضنني.. لك أنا
بحاجة حنانك..
لك الحنان اللي مفتقدته من زمن طويل..
بعد إلحاح من ولاء.. وإلحاح من قلبه.. ورغبته.. وافق ماهر

ينام
معها ع نفس السرير..
تطلّعت ولاء بماهر وحطت طرف اصبعها بتمّها.. وقالت:
ـ ماهر حبيبي بس أنا بنام هيك بقميص نوم لحاله بس.. اذا

عندك
مانع بلبس شي غيره..
ـ لا حبيبتي عادي.. سبقتيني..
كنت بدّي قللك إني بنام عاري بالمرّة بس مشانك طبعا راح نام
بالكلسون..
ابتسمت ولاء بسمة خبيثة وقالت:
ـ لا حبيبي لا تضغط حالك مشاني.. هاي أنا ما ضغطت حالي
مشانك.. بعدين انت أخي بدّك تخجل منّي ؟؟
ضحك ضحكة مشاكسة وقال: خلص اوكي بنام متل ما انا

متعوّد..
استلقوا عالسرير.. وتحت الشرشف شلح ماهر كلسونه..

وحطه
عالارض جنب السرير..
ولاء جنبه.. بقميص نوم بلا كلسون ولا صدرية..
قرّبت منّه وحضنتو.. حضنها برقـّة.. مستلقي ع ضهره.. وهي
حدّه ع جنبها..
وجهها جهته.. ايدو تحت رقبتها عم بلفها عليها.. خدّها ع
صدره..
ايدها كمان كوعها ع بطنه وكفها ع بزه عم تتسلى بحلمته..
وإيده التانية ماسكة كتفها العاري وعم بتحسس عليه بنعومة..
رفعت رجلها الفوقا ولفتها ع خصره بدلع.. فخدتها فوق ايره
تماماً..
حسّت قديش منتصب.. انبسطت كتير.. تطلعت بعيونه وشافت

شو
فيهم شهوة..
وصفن بعيونها وشاف قديش مليانين رغبات وحرمان..
ما مسك نفسو كتير بسبب حركات فخدتها فوق ايره.. نزّل إيده
اللي ع كتفها لتحت..
ع خصرها.. لتحت أكتر.. ع فخدتها ع جنب طيزها.. وهي

ساكتة
وعم تتسلى بالتحسيس ع حلمات صدره.. نزّلت إيدها لتحت
شوي.. ع سرّته.. لتحت شوي.. لامست أناملها راس ايره..
ارتجف.. طلع صوت الآه مبحوحة من تمّه..
حس بسخونة الوقت.. وشغف الليل.. شجّعته هالحركة منها..
مسك فخدتها الي فوق خصره.. عصرها.. رفع ايده ع طيزها..
عم يحسسلها عالشق بين طيزها.. داعب بطرف أصبعه فتحة
طيزها..
رجفت.. ابتسمت.. عم يلتقي حرمان مهجورة مع حرمان

مطلـّق..
بيعانقوا بعض أشدّ.. بتلتصق فيه أكتر.. بضمّها أقوى..
بمد إيده اللي ع طيزها لتحت ع طرف كسها.. بحسس ع

شفايفه..
بتنهبل.. بتسخسخ.. بترجف أكتر.. بتغنج.. بتطلع منها أنـّات
بصوت شهواني..
بتبوسه.. ببوسها.. بتلتقي الشفايف ببعض..
حرارة وأنفاس ساخنة والتهام شفايف بكون ما يحكو ولا

كلمة..
نهودها واحد فوق التاني بسبب نومتها ع جنبها..
وبطراف أصابعه بيداعب نهدها الفوقاني..
ما بيلمس الحلمة.. بس ع مساحة النهد واستداراته..
بتتلهّف أكتر.. بتعضـّه بطرف صدره.. بتلحس حلماته.. بيجنّ..
بيرفع قميصها أثناء التحسيس لفوق .. لفوق كتير.. بيصير

فوق
خصرها..
بتحرّك رجلها فوقه حركة تلقائيـّة بفعل التحسيس..

واللمسات..
بتفتحها أكتر..
بتمدّ حالها فوقه أكتر.. كسها بصير فوق ايره.. بيلمسه

ملامسة
خفيفة..
برجف كتير وبترجف اكتر.. بمد ايده.. بيمسك كسها.. بتمد

ايدها
بتمسك ايره..
بيداعب بظرها وشفايف كسها بايده.. بتداعب راس ايره

بتفركه
شوي شوي..
بيدوبوا.. بيمص شفايفها.. بدخّل لسانه بتمّها.. بتمصـّه..
بيمصّ لسانها.. بيلاعبوا لساناتهم ببعض.. بيدخل لسانه كمان
مرّة لجوا أكتر..
بتمها.. بيلحس كل شي جوّا تمها.. كأنو عم ينيكها بلسانه..
بتلتهب كتير.. بتصدر آهات وغنجات.. وهو بيصدر آهات
وهمهمات..
بيرفع قميصها أكتر لكتافها.. بيشلحها اياه وهي بتساعده بكل
شهوانية..
تنيناتهم عاريين.. عم يتحّد الجسد بالجسد.. والروح المحرومة
بالروح المحرومة..
والشبق المشتاق بالرغبات الملهوفة.. بيقوم..
بينزل بتمّو بين رجليها.. كأنو بدّو يدوق شي أكلة.. بيلحس

طراف
كسها.. عم ينقّط..
بيشرب.. هي بتدوب أكتر وأكتر.. بتمسك راسه وبتضغطه ع
كسها..
بيمصّ شفايف كسها.. بعضـّهم عالخفيف.. بتجنّ.. بتتمحّن
بالآهات والزفرات..
بيمصمص بظرها.. بشدّ عليه بين شفايفه.. بيشفطو شفط..

بطلعه
لفوق بتمّه.. وبفلّته..
بيقوم.. بيستلقي ع ضهره.. بتقوم هي.. بتجي فوقه.. كسها

فوق
لسانه.. ووجهها فوق ايره (69)..
بيمسك طيزها الطريـّة.. وبيبلـّش لحس وبوس بكسها ومص
بظرها..
وهي بتجنّ.. بتبلـّش مص ب ايره.. بلسانها بتلحوس راس

ايره
بنعومة..
بتنزل لسانها لتحت.. ببطء.. بتلحس بيضاته.. بتحطهم بتمها..
بتمصهم..
بترجع تلحوس ايره من تحت لفوق.. بتعضعض راسه تمرته..
بيهيج كتير..
بياكل كسها أكل.. بفوّت راس لسانه بفتحة طيزها.. بتنمحن

كتير..
بتمد ايدها ع كسها وبتفركه.. وعم تاكل ايره اكل هي التانية..
بيدوبو ببعض.. بتقله بصوت كلّه نعومة ومحنة:
ـ ماهر حبيبي.. دخّله يالا..
ـ حبيبتي لأ ما بصير.. انا أخوكي خلينا عالخفيف هيك.. نروي
شوي من حرماننا..
ـ لك حبيبي هيك عم نحرم حالنا اكتر.. دخّلو شوي أرجوك

ماهر..
ـ حبيبتي بفرشيكي تفرشي..
ـ اففففففف منك.. طيب.. يالا.. (كانت بيـّتت شي بسرّها)..
بيقوم من تحتها.. بيمدها عالتخت.. بجي بين رجليها.. بيضرب
بإيره ع كسها ضربات شهوانيـّة..
بتموت شهوة ولهفة.. بيرفع رجليها فوق مرفقيه.. وبيمد حاله
لقدّام بيطوي رجليها فوق صدرها..
وإيره عم يفرشي كسها بنعومة.. ذهابا وايابا.. بيفوت بين
الشفرات.. بيداعب البظر..
بيزيد البلل.. وهو.. تمرة ايره بتنتفخ أكتر في اقصى حالات
الشبق..
وبحركة قويـّة.. بترفع حالها تحته.. بتدخّل إيره بكسها وبتلف
رجليها حول خصره بتثبته..
هو ما بيتحمّل هالحركة.. بيبلّش نيك قوي.. قوي.. إيره طالع
داخل.. بكل رغبات الحرمان..
وهي عم تشهق تحته متل لبؤة جريحة.. عيونها مليانين

شهوة..
وإيره عم يدخل ويطلع بكل نشوة ومعه كل الرغبات الجنسية
الطويلة.. وكسها عم يفتح بطلوعه ويسكّر عليه بدخوله.. حتى
صرخت بصوت غنـّاج وعالي من كتر النشوة..
واهتزّ السرير تحتهم بفعل تلات رعشات متتالية من جسدها..
وهو صابه الحريق بكل أنحاء جسمه.. اشتعل شهوات.. وعم

ينيك
بكل شراسة..
حتى قرّب ينهي.. طلع إيره من كس ولاء.. وقدّم ناحية

صدرها..
قعدت هي وكأنها عارفة شو بدّو وشو بدها كمان.. جابهم كلهم

ع
صدرها.. وصاروا يسيلو ع نهودها وينقطوا ع بطنها وعطراف
كسها..
إلى اللقاء في الحلقة الخامسة من:
رجل.. وثلاث نساء !!
بقلمي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
(الحلقة الرابعة)

صحيت ولاء قبل ماهر.. تطلعت ع حالها وعلى ماهر.. عريانين..
صارت تفكّر (شو اللي عملناه ؟ صح ولا غلط ؟ أكيد غلط )..
لامت نفسها.. بس أنا كمان محرومة ومشتهيـّة.. حرام أتمتع يعني
؟؟
بعدين هدا أأمن شي.. أخي ما راح يفشي سرّي..
مسكت ماهر من أنفه لتصحيه بطريقة دلع..
تململ.. صحي.. ابتسملها.. تطلـّع هو التاني.. عريانين.. قام واتكأ
ع مسند التخت..
ـ لك شو عملنا يا ولاء ؟؟ قال بنبرة هادية بتدلّ على ندم..
ـ ما بعرف يا ماهر.. أنا ندمت متلك بس حرام كمان احنا
محرومين كتير.. معقول نروح نمارس جنس مع حدا برّاني ؟؟
ـ امممممم معك حق.. ايه كتير محرومين.. وبيطلعلنا نتمتع يعني..
بس...
ـ لا تبسبس.. ولا تخلينا نندم ونفسد فرحنا ومتعتنا ماهر حبيبي..
صفن.. قال:
ـ أوكي حبيبتي.. قرّب من وجهها.. حط خدّه ع خدّها.. وصار
يحسس بخده ع خدها..
مد إيده ع بطنها.. رجف بطنها.. صار يمسد فيه.. لفوق.. ع
نهودها.. نزل بتمّه.. بمصمص حلماتها..
بتدوب.. بتغمّض بلذّة.. بتمسك راسه بتحسس عليه وبتضغطه
لهفة..
بمد إيده ع بطنها من جديد.. لتحت.. ع كسها.. بيحسس بنعومة..
الشمس عم تطلع شوي شوي ..
بتسلل الفضا من بين طيات الستارة..
بيحسس.. بيفرك بظرها.. بتدوب أكتر..
ـ ماهر ..نيكني حبيبي..
بتقولها بشغف ودلع.. بيدوب ماهر..
تحسيس.. مص شفايف.. لساناتهم بيلاعبو بعض.. مص حلمات..
لحس الكس.. البظر.. مص الإير.. 69 .. أكل كسها.. بلعت إيره..
والتقى الشغف بالشغف.. عانقت ****فات لهفات متلها.. انهمر
الحرمان بوديان الحرمان الجارفة.. واتـّحدو الجسدين..
لبس ملابسه ماهر وودع أخته ولاء.. ليروح ع شغله..
------------------------------------------------------------
---
قضى يوم عمل مليان ورجع عالبيت (بيت أهله)..
غيّر ملابسه ولبس بيجاما خفيفة..
وقعد عالكنباية متهالك من التعب.. حرّ.. إرهاق.. لازم ياخد
دوش..
راح للحمـّام.. مسكّـّر.. كانت جيلان رجعت من الجامعة للتوّ وعم
تاخد دوش..
رغبات صحيت من جديد بقلب ماهر.. قلبه دق.. دق.. تخيـّل جسم
جيلان..
ـ بدّي أشوفه.. "قال لنفسه"..
وببطء وصمت.. صار يتطلـّع من فتحة المفتاح.. أوووووووووووه
شو هدا.. يا إلهي..
سمكة عم تتحمـّم.. حوريـّة عم يداعبها المي.. وبحركة لا إراديـّة
مسك إيره من فوق البيجاما..
وصار يفرك فيه.. وياخده مرّة شمال ومرّة يمين..
نظرة تانية.. واااو .. طيزها مع قطرات المي الصافية اللي
بيتدحرجو عليها..
مد إيده تحت بنطلون بيجامته.. مسك إيره وصار يفرك بتمرته..
ويحسس عليه.. ويمطمطه.. يشد ويرخي..
ياااااه.. شو هالكس الناعم..؟؟
نشف ريقه.. بيحاول يبلعه.. شد ع إيره أكتر.. قلبه بيدقّ أسرع..
كل ما شافها بحركة يدوب.. يلهث.. تتقطـّع أنفاسه..
نزّل بنطلون بيجامته لركبتيه.. ودبح إيره تحسيس ومرج..
شالت المنشفة.. وصارت تنشف العاج والرخام المبلل بالشهوات..
تراجع ماهر.. راح قعد بالصالة قبال الممر اللي بودّي عالحمام..
جيلان ما بتعرف إنـّو ماهر إجا.. بتفكّر إنها لحالها بالبيت..
طلعت لافـّة المنشفة ع ضهرها بدون اكتراث..
كسها واضح من بين طرفين المنشفة من قدّام..
كانت رافعتها وتنشف كم نقطة ع رقبتها وخدودها..
استيقظ بركان لهفات بقلب ماهر.. تنحنح ليقللها "أنا هون"..
تفاجأت هي شوي.. غطّّت كسّها بالمنشفة بسرعة.. ابتسمت..
"شو سرّ ابتسامتها" قال لنفسه ..؟؟
قالتله: من إيمتا انت هون ماهر ؟؟
ـ من شوي بس غيـّرت وبدّي أتحمـّم..
ـ اه روح الميّ لسة سخنة.. ابتسمت من جديد..
عم بتددبحه ابتسامتها.. شو السرّ..؟؟ معقول ..؟؟ لالا ما بظن..
بيفكر بكل الاتجاهات..
قام متثاقل عالحمـّام.. أخد دوش.. لبس بدلة رياضيـّة من بنطلون
وسترة خفيفة..
ـ وين بدّك ماهر..؟؟ سألته جيلان.. وهي تنشف شعرها
بالسشوار..
قال:
ـ ما ضلّّ وقت كتير للمغرب ولازم أمرّ ع أختك سهر قبل ما
أروح انام عند ولاء..
كانت جيلان عرفت بقصـّة ولاء من إمها..
ابتسمت بخبث وقالت:
ـ امممممم.. إوعى لا تعمل شي هيك ولا هيك مع ولاء .. ترى إنت
مطلـّق ومشتهي وهيّ جوزها هاجرها ومحرومة هههههههههه ..
ضحك وهجم عليها خربطلها شعراتها.. ضربته بدلع.. حضنها من
ورا..
وعضعض رقبتها وكتفها.. بتصرّخ بدلال:
ـ بتوجّعني ينعنك ماهر.. وعم تحاول تفلت منه.. وهوّ بيشدّ عليها
بروح جنسيـّة..
حسّت بشي متصلـّب عم يدفع طيزها.. ابتسمت كمان مرّة بس
هالمرّة ما شاف ابتسامتها كانت دايرتلـّه ظهرها..
بتصمت وشبه بتستسلم.. بعدين بتلف حالها بقوّة.. بطلع حاضنها
من قدّام.. وجهه بوجهها..
ما بيمسك حاله.. بيعضّـّها بخدّها..
ـ آآآآي متوحّش.. وبتضحك.. وبيضحك.. بتفلّت حالها منـّه..
وبتقولـّه:
يلا روح لأختك سهر.. المحرومة كمان.. إنت نفسك تسلـّيها وتشيل
همومها ههههههههه..
بيضحك:
ـ ينعنك لك إهدي.. وبلا بياختِك هلأ.. بيقرصها بخدّها وبيغادر..
بيفتح الباب.. أمه عالباب. بتدخل.. بيسلـّم عليها وببوسها..
ـ لوين رايح ماهر..؟؟ سألته..
ـ بدّي أمرّ ع سهر أزورها شوي.. صارلي زمان ما رحت أتطمـّن
عليها..
ـ إي **** يرضى عليك.. منيح إنك رايح عند سهر.. خدلها شويّة
هالغراض معك.. ناولته كيس كبير ..
طلع ماهر.. نادته أمـّه:
ـ ماهر لا تنسى تروح تنام عند ولاء.. لا تتركها لحالها إمي هي
بحاجتك هلأ..
ـ لا ماما طبعا مش ناسي..
---------------------------
فتحت سهر الباب بعد ما تطلّعت من العين السحريـّة..
انهمرت الدهشات من عيونه من جديد.. بلع ريقه.. ثورة جواته..
كانت لابسة شورت قطني أسود.. وشبـّاح أخضر قصير بيظهر
نصّ بطنها..
ـ وااااو.. لك شو هالإثارة سوسو..؟؟ قال ماهر وضحك..
ضحكت سهر بدورها.. وقالت:
ـ طيب بلا بياخة يلا فوت بدّك تضلّ عالباب ؟؟
فات.. أغلقت الباب.. عانقها.. عانقته بشغف الشوق..
التصق جسمه بجسمها.. ضمـّها بشدّة.. ولفّ إديه التنتين وراها
ومسك طيزها وكمشها وشدّ عليها..
ـ لك إهدا ماهر شو عم تعمل..؟؟ لا تفكّر إذا المرّة اللي فاتت
عطيتك شي سكسي معناها تنيـ.... وقطعت الكلمة بضحكة ماجنة
بتعبـّر عن
شهوة مكبوتة..
ضحك ماهر بدوره.. قللها:
ـ لك سهر أنا بدّي ريـّحك وأرتاح.. إنتي محرومة وانا مطلـّق
ومحروم كمان.. لا تحرمي حالك وتحرميني من هالمتعة الحلوة..
ـ لا ماهر إنت بتعرف إنـّه هيك ما بصير.. لك أنا أختك..
وابتسمت..
ـ لأ يا ستي بصير.. وإحنا بنمتـّع بعض وأمان لبعض..
(أمان لبعض).. هالكلمة خلّت سهر تصفن شوي.. تكوّنت داخلها
قناعة ما.. وتحرّكت جواتها أكتر من شهوة..
مشيت قدّامه تتكسـّر بمشيتها بشكل مثير يذيب الصخر..
وهو وراءها يمشي وتتجمـّد نظراته على اهتزازات طيزها مع كل
خطوة..
أسرع حتى مسكها وحضنها من ورا.. ولفّ إديه ع بطنها العاري..
وعضـّها عضـّة خفيفة بكتفها جنب الشبـّاح..
استسلمَت شوي.. ورفعت راسها رجّعته لورا.. بوّس رقبتها عن
الجنب اللي ناحيته..
شهقَت وفلّتت حالها منـّه وهربت لقدّام.. لحقها..
ـ أقعد وبلا حركشات ماهر لأجيب القهوة.. قالت سهر وهي
تبتسم..
جابت القهوة وأرجيلتين.. وشويـّة فواكه..
قعدت جنبه.. بيرتشفوا القهوة.. وبيدخنوا الأرجيلة.. ونظرات
ماهر ما بتفارق فخاد سهر..
وهي ملاحظة إنـه بياكل فخادها بعيونه.. تتبسـّم.. حست إنّه
بيرضي أنوثتها..
إيره المنتصب كان واضح لأنه رافع بنطلونه الرياضي بشكل
خيمة..
وهي تتطلـّع عليه بصمت بيخفي وراه اشتهاء فظيع..
مدّ إيده ع فخدتها.. ما احتجّت.. صار يحسّس بنعومة ورقـّة..
مدّت إيدها حول رقبته ع كتفه من الناحية التانية.. وحطّت راسها
ع صدره..
إيده ع فخادها تلمس وتمسـّد. وإيده التانية ع خدّها تحسّس
بمنتهى الرومانسيّة..
وتتنقّل إيده من فخادها لبطنها العاري.. لفوق ع نهودها من فوق
الشبـّاح.. ع رقبتها.. لحيتها..
بيجفّ ريقها.. بتبلعه بصعوبة..
ع شفايفها.. بتمصّ إصبعه وهي مغمضة عيونها.. بيهيج..
بيتصلّب إيره أكتر..بيبلع ريقه..
بيداعب إيره من فوق البنطلون.. بتتطلـّع.. بتتنهّد بشغف.. وبتقلـّه
بصوت واطي وشبه مبحوح:
ـ ماهر.. عتم بتجنـّني إنت.. لك لوين بدّك توصّلني..؟؟
ـ لفوق حبيبتي.. للنشوة العالية.. للمتعة حتى الصهيل..
بتحكيله بغنج وتوسّل وإيدها عم تمسح على خدّه:
ـ لك ما بينفع هيك.. وأنا بضعف قدّامك وقدّام حرماني وشهوتي..
بكفّي ماهر..
ـ حبيبتي سهر.. بدّي أعيّشك قمـّة اللذات.. بدّي أعوّضك كل اللي
فات.. بدّي تنبسطي وتفرحي..
وبيقرصها بخدّها وبيضحك.. بتبتسم.. وبإيد بيشدّ ع فخدتها عند
التقاء أعلى الفخدة بشفايف الكس..
هي بتغنج بالحروف وبتقلّه:
ـ مممممماهر.. لاءا حبيبي..!! وبتشيل إيده بلطف عن طرف
كسـّها.. وبتحطّها ع بطنها..
بيمسك بإيده التانية خدّها وبيدير وجهها ناحية وجهه وبيقرّبه..
بيطبع ع شفايفها قبلة حارّة وناااااعمة كتير..
بيرنّ موبايلها.. طارق (جوزها) عالخط.. بيحكو شوي.. بتقفل..
وبتتنهّد..
ـ هاد طارق بيقول إنه الليلة مش جاي عالبيت قال أخته منال
اتصلت بتحكيله إنها أمّه تعبانة شوي وبدّو يوقف جنبها..
بيبتسم ماهر بخبث ممزوج بالفرحة.. وبيقولـّها:
ـ أحسن.. وهيك بنعيش متعتنا بحريـّة..
ـ لا تحلم.. لك شو بدّك منّي إنت..؟؟
ـ سهر.. بصراحة أنا بشتهيكي وبدّي ايّاكي..
ـ لك مجنون.. لا مستحيل.. ما بخليك.. خلص خلينا هيك عالخفيف
ماهر..
ـ لك إنتي مشتاقة أكتر منّي لا تكابري..
ـ اي مشتاقة وملهوفة كمان بس ما بصير.. خلص خلينا هيك..
ـ طيب بس بدّي أشلح ملابسي.. عندك مانع ؟؟
تبلورَت بقلبها شهوة جديدة لتشوف جسم ماهر وإيره.. قالت بدلع
مع بسمة:
ـ مممممممممم لاء..
أصبح ماهر عاري تماماً.. وإيره قدّامه متصلّب ومنتصب
عالآخر..
فتحت تمـّها دهشة للمنظر.. ابتسمت.. قالت:
ـ لك ينعننننننن ماهر..
ـ ههههههههه .. مالك حبيبتي..؟؟ ألبس ؟؟ هههههه
ـ لا شو تلبس .. هههههه.. بدّي أخجل من أخي حبيبي يعني ؟؟
ـ اي هيك ها.. طيب اشلحي إنتي التانية..
ـ لاء ماهر.. بستحي أنا..
ـ لك هلأ بتحكي ما بتخجلي مني..
ـ لا ما بخجل إنك إنت تشلح بس أنا لاء بخجل..
ـ لك بتخجلي من أخوكي..؟؟
ـ هلأ إنت مو أخي.. إنت هلأ بدّك تنيـ..... هههههههه
ـ لأ ما بدي.. بس متلهّف أشوف جسمك عاري.. وأردف بصيغة
توسّل واستدراج:
ـ يلا حبيبتي اشلحي وما راح اعمل شي إلا ما دون السكس..
ـ وعد ؟؟ قلـّها: وعد..
وقّفت.. تطلّعت عليه بخجل وشهوة مع بعض..
بلّشت تشلح الشبـّاح ببطء كتير.. توقّفت بعد ما صار فوق
نهودها..
وماهر يتطلـّع وما يرمش.. قال بصوت كلـّه رغبة:
ـ يلا كملي..
شلحت الشبـّاح.. قالتله: خلص خلي الشورت حبيبي..
ـ لأ اشلحيه..
ـ لا خليه.. وغمزته بعين مليانة هيجان..
وقف.. حضنها.. صدره ع صدرها يحس بضغط نهودها الطرايا..
إديه راحت ع ضهرها.. لتحت.. مدّ أصابعه تحت طرف الشورت..
وبلّش يشلّحها اياه وهو عم يدوّبها بقبلات ناريـّة بشفايفها..
غابت مع قبلاته بشفافها وع رقبتها.. وما عرفت كيف صار
الشورت تبعها خارج أقدامها عالأرض..
جنّ جنونهم.. قبلات.. لساناتهم يلاعبوا بعض..
إديه مرّة ع طيزها تكمش فيها.. ومرّة إيد منهم ع كسها يبعبصه
بنعومة..
نسيت حالها.. حريق جواتها عم يشعل كل مسامات جسدها من
جوّا..
صارت تحسس ع ضهره.. لتحت.. ع طيزه.. لفوق كمان مرّة..
ولأول مرة مدّت إيدها من قدّام ع إيره..
مسكته بنعومة.. تحسس ع تمرته .. وتمسكه كله.. تلعب
ببيضاته..
اندمجو بحالة من الاشتهاء والالتحام.. بعدين كأنها صحيت من
حلم..
بعّدت عنه.. وقعدت عالكنباية.. قعد جنبها.. حضنها من جديد..
ـ ماهر خلص حبيبي.. بكفي هيك.. هاي شفت جسمي وأنا
مشلّحة.. وعملنا شي..
ـ لا ما عملنا شي.. هلأ هدا شي ؟؟
ـ لك لا تجنني أنا مجنونة خلقة.. هلأ بتورّط معك وإذا بتورّط
صعب توقّفني.. ما بدّي..
ـ حبيبتي لك إنتي بتشتهيني وأنا بشتهيكي صح ؟؟
ـ لك صح ي قلبي.. وبموت فيك ماهر.. بس بكفي حبيبي..
قالتها بغنج واضح وكأنها بتقلـّه تعا ولا تجي..
مسك إيدها.. وقامها عن الكنباية.. وتوجه فيها لغرفة النوم..
انقادت معه بدون ما تقاوم.. بس كان يتملكها خوف.. وخجل..
رجفات.. حالة اشتهاء..
قلّها:
ـ تعي حبيبتي .. قعد عالسرير وقعّدها بحضنه.. إيره بين دفتين
طيزها..
ضهرها ع صدره.. اديه ع نهودها.. ع بطنها.. ع فخادها.. دابت..
داب..
قالت بصوت مبحوح:
ـ ماهر.. بحبك.. بموت فيك.. بس ما بدنا نتورط.. تعا نعمل "
69" بس.. ونخلّص ع هيك..
ـ حبيبتي.......... قاطعته:
ـ لا تحكي..
تمدد هو عالسرير ع ضهره.. وقعدت هي جنبه.. مسكت إيره..
بشويش.. بلطف.. عم تمسح ع راسه المدوّر الحلو.. تحسس
بأصابعها بس..
تناغي راسه بين أصابعها وكأنها بتداعب قط زغير بتدللو ..
انحنت عليه.. باسته بنعومة عالراس المكوّر بجمال.. كمان
بوسة.. وبوسة..
تبوس فيه من كل الاتجاهات..
نزلت بوس وبس.. ع إيره من فوق لتحت.. عالبيضات..
تلحوسهم.. طلعت بوس عالاير..
مدّت لسانها.. لحس عالراس بلهفة ممزوجة بنعومة.. لتحت..
لحس .. شبق.. أنفاسها صارت تتقطّع..
إديه تكمش بزازها وهي محنيـّة ع إيره تمصمصه..
بلّشت مص عنيف.. فوتته كله بتمّها.. طلعته مغسول باللعاب
اللزج بيمط عليه..
مرّة تانية.. وتالتة.. وعاشرة.. تفوته لحلقها وتطلعه من جديد..
زاحت حالها وركبت فوق ماهر.. طيزها فوق وجهه.. بلّش
تلحيس بشفرات كسها..
ع جوانب كسها جهة باطن الفخاد.. بلل أصبعه بميـّة كسها
اللزجة.. فوت راس اصبعه بطيزها..
انمحنت كتير.. عم ترجف.. هو تحتها عم يرجف كمان من
حركاتها الجنسية المثيرة جداً..
مدّت إديها تحت طيزه ومسكتها.. بللت إصبعها بلزوجة لعابها
اللي ع إيره..
فوتت نصـّه بطيزه كمان.. عم تمحنه ليجرم فيها..
رجفات واهتزازات.. جفاف ريق.. مص البظر.. مص الإير.. لحس
البيضات..
عم تضرب بإيره شفايفها ضرب.. وتطلّع لسانها تضربه بإيره
كمان وتلحوسه..
تمرّر إيره ع خدودها.. ع عيونها تغمّض عليه.. ع رقبتها.. ع
صدرها.. ع كتافها.. تحت ابطها..
ماهر عم يعض بظرها بشفايفه مو بأسنانه.. ويطلّعه بتمه
ويمصّه..
ينتقل بشفايفه ع شفرات الكس.. يعضعضهم بشفايفه كمان..
يلحوسهم. غرقت.. ميـّة كسها عم ترشح بتم ماهر..
ـ مااااااااهر.. قالتها بصوت في منتهى الإثارة نابع عن نفس كتير
مشتاقة...
ـ إي حبيبتي..
ـ نيكني ماهر.. نيكني دخيلو ..
ابتسم ماهر..
قاموا.. احتضنها بقوة حدا بدّو يكسر ضلاعها..
حضنته بقوة حدا بدّو يعصر شي..
نيـّمها ع بطنها.. بس نصـّها الفوقاني برّا السرير..
إديها عالأرض وبطنها بالهوا بيميل باتجاه الأرض.. وطيزها
وفخادها بس اللي عالسرير..
فتح رجليها باعد بينهم.. طيزها عم تهتز مع كل حركة.. قرّب
إيره من طيزها..
حطـّه باب كسها.. يلامس شفراته بس.. بينما هو بجسده بينحني
فوق ضهرها.. بعضعض ضهرها..
ببوس رقبتها من ورا.. بعضها.. اديه بتكمـّش بخصرها..
ـ لك آآآآآآآآآه.. لك فوّته ماهر حبيبي.. قالت سهر وهي عم
تتمحـّن..
كسها عم يرتعش.. يفتح ويسكـّر.. يضطرب..
بدأ ماهر بإدخال إيره جوا كسها شوي شوي..
بينزلق بسهولة عم يحتك بجدران كسها اللي كلها لزوجة
وملساء..
ويفوت.. يفوت.. لآخر جزء منـّه.. ليضغط بالبيضات ع طراف
الكس..
وبيطلع بشويش.. بطيء.. وسهر تتلوّى تحته بدّها أكتر.. وتعلى
آهاتها.. آآآه آآآآآه همممممم..
بدا يسرّع من النيك.. يفوته ويطلعه بسرعة أكتر.. يتأوه ماهر
بحرارة.. يزمجر..
كل ما فوّته عالآخر وصارت طيزها تضرب بأسفل بطنه يجن
جنونه..
يزيد من وتيرة النيك أكتر.. هرا كس سهر هري.. وهو فابت طالع
بقوّة وسرعة..
وكأنه زلزال.. ارتجفت سهر رجفة قويـّة كتير.. وارتعش كل
السرير تحتها.. انتفضت بقوّة..
وماهر جنّ بحركات ارتعاشات سهر.. كل جسمه صار يرجف..
ـ آآآآآآه قالها بصوت عالي شوي.. وين أجيبهم سهورة
حبيبتي..؟؟
ـ آآآآآه .. ع طيزي حبيبي ماهر..
لحظات وصار المذو يتدفـّق.. فوق طيز سهر.. ملأ الشق.. وصار
ينزل لتحت كأنه ينبوع صغير..
نزلت قطرات كتيرة من طيزها ع كسها.. سببتلها رعشة جديدة..
بس لمجرد حسّت بالمذو ع طراف كسها..
قام ماهر وقعد متكيء ع مسند السرير..
وإجت سهر قعدت ع إيره وجهها لوجهه.. تمـّه بحلمات نهودها..
يشرب.. يرضع..
وإديه ماسكة طيزها .. وفوّت إيره كمان مرة بكس سهر.. وبلـّش
نياكة من جديد..
صهيل سهر وصـّل كل أنحاء البيت.. صراخها.. آهاتها.. غنجاتها..
دلعها..
وماهر يزيد نياكة كل ما سمعها..
مرّة تالتة.. انتفضت سهر بكل قوّتها.. عدة رعشات متلاحقة..
وضمـّت ماهر من رقبته بعنف.. وتقوّست فوقه.. وشدّت بفخادها
حوله.. وانتفضت من جديد..
ماهر جنّ عالآخر.. غاب عن العالم.. طلـّع إيره من كس سهر..
ووقف فوقها.. وهي قعدت ع رجليها.. وجهها بفوق بتجاه إيره..
مرّة أخرى عم يتدفـّق المذو بغزارة.. فوق شفايفها.. بقلب تمـّها..
ع رقبتها.. ع بزازها.. ينقط من حلماتها ع بطنها..
ساد الصمت والسكون أرجاء البيت.. ارتمت سهر ع بطنها فوق
السرير..
ارتمى ماهر فوقها ع بطنه.. ليرتاحو من رحلة شبق وجنس
اشتهتها سهر سنين طويلة..
واشتاقها ماهر شهور عن سنين.. على ما يروح ينام عند ولاء !!
إلى اللقاء !!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
(الحلقة الخامسة )

قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة..
ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك..
ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟
ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟
ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد ..
ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها..
ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته..
وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج:
ـ اي يلا عاد خلصنا..
ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك..
ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي..
وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض..
وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء..
*******************
مضت الأيـّام وهم على هالحال..يروح لولاء ينيكها أحلى نيك..ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات..وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها..مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها..ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره عطيزها..وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت..وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل..رن التلفون.. كانت ولاء..ـ أهلاً ولاء كيفك ؟
ـ مشتاقيتلك..اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج عالآخر..ضحك ماهر وقال:
ـ راح تفترسيني الليلة معناها..
ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه..
اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء..حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء..فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف..قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي..وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر..بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول:
ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟
ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم..
ـ شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي..
بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه:
ـ اشتقتلك كتير ولك..
ـ وأنا كمان..
ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر:
ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟
ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة ..
ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها..
من يوم انقلع جوزي..
ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء..
التفتت سهر مندهشة شوي وقالت:
ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء..
ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير..
ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا تانية..وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية..وسهر جدنبه من الناحية التانية..ومال ماهر ع ولاء وشوشها:
ـ تعي نسقي سهر بيرة..
ضحكت ولاء بصمت وقالت:
ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي:
ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه..
ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟
ـ لك البيرة ما بتسكر جربي..
وماهر قال من جهته:
ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي..ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي..بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني..
ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس..شربت شوي وما استساغت طعمها المر..
ماهر قللها:
ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل..راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب..
صبت نص كاس وشربته..بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي..صبت كاس كامل..وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة..بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات..كانت البيرة من النوع الثقيل شوي..فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول..سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة..صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر..وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء..شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله:لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء..وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون..
ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟
ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو..قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة..
ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة..مالت ع ماهر ووشوشته:
ـ بدّي تنيكني قدّام سهر..شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد..ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر..يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق الملابس..وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق..قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين..سهر بحلقت بالفلم..ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش متعمدة..كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر لوحده..ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم..
وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته..شافتها سهر وابتسمت بشهوة..بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم..وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر..ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت..ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من سهر..وسهر تبلع ريقها..وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر ..وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها:
ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم..سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها..
ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي..ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع
أكتر..بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم..ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر..بتثيرها من خلال ماهر..بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر..وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد التانية..سهر بتهيج وبترجف كتير..ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها
بشفايفها..ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر وولاء..ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها..وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها..وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب
بلذته..بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه..وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها..
وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة..بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على بزازها..
لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً..وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر البوكسر..سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا بأجسام بعض..بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره..بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة ورومانسيـّة..سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء..بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها..بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر..وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره..وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها..سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها..
بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها بشفايفها..وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر..وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت..وسهر مستسلمة بجنون..وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا..وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها..عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر..كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز سهر..وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها..بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر..ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه..بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها..وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها..تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم..
مبسوطة كتير ودايبة من النشوة..وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء..عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم يفوت ويطلعه بشويش وببطء..وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من المحنة..تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات كسها..وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ كس سهر..وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه..وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة..ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا..بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء..وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها..بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه..وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما عمل مع ولاء..
بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن..بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها..وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره..بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من
كتر المحنة..بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي..وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها..بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت..بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها..ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر..
بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن..بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية..سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها..طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر..وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض..وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه..بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن بلسان ولاء..بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف..بتدوب وبتحترق سهر..
وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء تحت كس سهر..بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق..وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله..وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء وبعض النقاط تنزل بتم سهر..إلى اللقاء !!قصة: (رجل.. وثلاث نساء) !! ..

(الحلقة السادسة)
قالت سهر بخبث مخبـّا:ـ بدّي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة..
ـ من عيوني يَ عمري.. اسألي.. شو ما بدّك..ـ إنت بتنيك ولاء ..؟؟
ـ اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال ؟؟
ـ هيك.. جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها.. وعد ..
ـ لأ .. لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها..
ضحكت سهر ضحكة إلها معنى.. ما صدقته..
وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج:
ـ اي يلا عاد خلصنا..
ـ صدقيني لأ بس متل ما قلتلك..
ـ طيب اوك.. يلا انتبه ع حالك حبيبي..
وبلهفة ونعومة قربوا شفايفهم من بعض..
وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت ولاء..
*******************
مضت الأيـّام وهم على هالحال..
يروح لولاء ينيكها أحلى نيك..
ويزور سهر ينيكها كمان أروع النيكات..
وفي البيت يتلصص ع جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها..
مرة يحضنها من ورا على إنه بيلعب معها..
ومرّة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره ع
طيزها..
وهي ما تتحرّك من مكانها.. وتبتسم من تحت لتحت..
وفي يوم خميس كان ماهر لسـّة مروّح من الشغل..
رن التلفون.. كانت ولاء..
ـ أهلاً ولاء كيفك ؟
ـ مشتاقيتلك..
اسمع الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج
عالآخر..
ضحك ماهر وقال:
ـ راح تفترسيني الليلة معناها..
ـ اي راح افترسك وتفترسني هههههه..
اخد دوش وتغدى هو وجيلان.. وطلع شوي عند بعض الاصدقاء..
حتى اجا وقت الغروب.. توجه لعند ولاء..
فتحتله الباب.. ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف..
قصير كتير.. وظهره عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي..
وهو سكر الباب ولحقها عالصالة.. تفاجأ بوجود سهر..
بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية.. وبيقول:
ـ يا هلا سهر انتي هون ؟؟
ـ اي هون يا بعدي.. شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم..
ـ و**** شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي..
بتقوم بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه:
ـ اشتقتلك كتير ولك..
ـ وأنا كمان..
ولاء بتبتسم وبتسأل ماهر:
ـ شو جايبلنا معك بهالكياس ؟؟
ـ شوية فواكه ومكسرات وبيرة ..
ـ وااااااو بيرة .. حلو كتير.. صارلي زمان ما شربتها..
من يوم انقلع جوزي..
ـ راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء..
التفتت سهر مندهشة شوي وقالت:
ـ لا انا ما بشربها.. خليها الك ولولاء..
ـ لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير..
ـ ما بظن.. بس تمتعوا انتو عادي.. انا باكل مكسرات واشيا
تانية..
وبدت سهرتهم.. شغلوا التلفزيون.. كانت ولاء جنبه عالكنباية..
وسهر جدنبه من الناحية التانية..
ومال ماهر ع ولاء وشوشها:
ـ تعي نسقي سهر بيرة..
ضحكت ولاء بصمت وقالت:
ـ اي يلا نحاول.. وتوجهت لسهر بالحكي:
ـ سهر اشربيلك سوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه..
ـ لا حبيبتي وبلكي سكرت ؟؟
ـ لك البيرة ما بتسكر جربي..
وماهر قال من جهته:
ـ ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي..
ما راح يعرف حدا.. ولا راح يصير شي..
بالعكس راح تحسي بنشوة وتحلـّقي بعالم تاني..
ـ لك شوقتني ماهر.. اوك راح اجرب بس نص كاس..
شربت شوي وما استساغت طعمها المر..
ماهر قللها:
ـ هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعد ما تشربيلك كاس كامل..
راح تحسي بعد ما تشربيه بشوية وقت.. إحساس غريب..
صبت نص كاس وشربته..
بعد شوي حست إنو فعلاً لذيذ شوي..
صبت كاس كامل..
وصارت تتمزمز فيه مش مسترجية تشربه دفعة وحدة..
بعدين تعودت عالنكهة والطعم.. شربته وصبت كمان كاس
وشربته.. وماهر شرب كاسين.. وولاء شربت 3 كاسات..
كانت البيرة من النوع الثقيل شوي..
فلعبت بروسهم بشكل خفيف بالاول..
سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة..
صارت تحكي بعدم اتزان وتضحك بدون مبرر..
وماهر وولاء يضحكو عليها.. وايد ماهر تلعب ع فخاد ولاء..
شافته سهر.. تطلعت فيه وقالتله:
لك عيبو شو عم تحسس ع أختك ولاء..
وضحكت ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون..
ق****ا ماهر: شو غرتي سوسو ؟؟
ـ لا ما غرت بس شفت كيف انا شكّي بمحلو..
قلتلك إنت بتنيك ولاء.. وضحكت نفس الضحكة المجنونة..
ولاء دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة..
مالت ع ماهر ووشوشته:
ـ بدّي تنيكني قدّام سهر..
شي مثير جداً.. راح افترسك وقتها عن جد..
ماهر طرب للفكرة.. وبدا هو وولاء يمزحوا قدّام سهر..
يقرصها بطرف بزّها.. يحضنها ويحطها ع إيره من فوق
الملابس..
وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق..
قامت ولاء شغّلت فلم سكس فيه واحد وخواته التنتين..
سهر بحلقت بالفلم..
ومن تحت لتحت صارت تحكّ كسها بطريقة تبدو إنها مش
متعمدة..
كانت لابسة شورت قصير وصدريـّة.. وماهر لابس بوكسر
لوحده..
ولاء رجعت قعدت جنبه.. هو بالنص بينهم..
وصارت تحسس ع صدره.. وع فخدته..
شافتها سهر وابتسمت بشهوة..
بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم..
وبطريقة عفويـّة مدّت ايدها ع اير ماهر من فوق البوكسر..
ومسكته وحكـّته شوي.. بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت..
ولاء صارت تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من
سهر..
وسهر تبلع ريقها..
وبتصير تحتك بماهر وتحسس شوي شوي ع صدره وتحكيله انها
بحاجة حنانه.. وولاء تضحك من تحت لتحت وتغمز ماهر ..
وتحسس ع فخاد سهر وتحكيلها:
ـ وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي.. وبضحكو كلهم..
سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها..
ماهر بيحسس ع فخدة سهر بنعومة.. بتتهيـّج شوي شوي..
ولأنها مو مصدّقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر.. بتتشجع
أكتر..
بتصير تحسس ع اير ماهر وتطوّل اكتر.. والفلم شغال قدّامهم..
ولاء بتقرب من ماهر وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـّع بسهر..
بتثيرها من خلال ماهر..
بعدين بتقعد بحضن ماهر وبتصير تحسس ع فخاد سهر..
وماهر يحسس ع بطن سهر بإيد.. ويكمش بزاز ولاء بالإيد
التانية..
سهر بتهيج وبترجف كتير..
ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه وبيبوسها
بشفايفها..
ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر.. بتصير سهر بالنص بين ماهر
وولاء..
ماهر يحسس ع فخاد سهر وبطنها..
وولاء تحسس ع بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها بشفايفها..
وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب
بلذته..
بتقوم سهر وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه..
وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش فيها..
وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس.. وعضعضة..
بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر وبتحضنها.. وتبدأ تحسس على
بزازها..
لحظات وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماماً..
وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل تشلـّح ماهر
البوكسر..
سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرّج ع ماهر وولاء بيلعبوا
بأجسام بعض..
بتنزل ولاء ع ركبها.. بين رجلين ماهر.. بتقرب ع ايره..
بتشمـّه.. بتبوسه.. بتصير تلحوس فيه.. وتمصـّه بنعومة
ورومانسيـّة..
سهر بتنقـّل عيونها بين الفلم وبين ماهر وولاء..
بتجنّ.. بتدوب.. بتفرك كسـّها..
بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر..
وبتدلـّعه بتحسس ع لحيته وخدوده وصدره..
وهو بيعانقها.. بيمصمص حلماتها.. واديه بتلعب ورا بطيزها..
سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس ع حالها..
بتشوفها ولاء بتصير تحسس ع صدرها لسهر.. وتبوسها
بشفايفها..
وبيجي ماهر كمان بيحسس ع صدر سهر..
وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت..
وسهر مستسلمة بجنون..
وتببدأ ولاء تحسس على طيز سهر وع فخادها من ورا..
وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها..
عم يشتغلوا ولاء وماهر بسهر..
كلهم سكرانين.. وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز
سهر..
وبتقعد سهر عالكنباية.. فاتحة رجليها..
بتجي ولاء بتنحني قدّام ماهر.. طيزها لماهر ووجهها لسهر..
ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها.. بيمصمصه..
بعدين ببلل اصبعه بلعاب ولاء اللزج.. وبدخـّله بطيزها..
وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير.. وعم تلعب بحالها..
تكمـّش بزازها.. وترفعهم ع تمها وتمصهم..
مبسوطة كتير ودايبة من النشوة..
وماهر بدأ يدخـّل زبه بطيز ولاء..
عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم
يفوت ويطلعه بشويش وببطء..
وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر.. وسهر تجنّ من
المحنة..
تتفرج عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات
كسها..
وكل ما ماهر ضاعف من نياكته لطيز ولاء.. ولاء تجنّ وتعضّ
كس سهر..
وهو بينيك طيز ولاء.. سهر بتقوم وبتقرب منه..
وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس ع طيز ولاء مرّة..
ومرّة تحسس على طيز ماهر وتلعب فيها من ورا..
بيجنّ ماهر وبينمحن كتير.. بطلـّع زبـّه من طيز ولاء..
وبياخد سهر بين إديه بينيـّمها عالكنبة ع ضهرها..
بصير يلحس بكسها.. بتهيج أكتر وبتضغط بإديها ع راسه..
وبيرفع رجليها الآخر ع كتافه.. وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما
عمل مع ولاء..
بيوسعلها فتحة طيزها.. وهي بعالم تاني عم تتمحن..
بقرّب زبـّه وبفرشي فتحة طيز سهر.. وبيبدأ يدخله بطيزها..
وولاء وراه عم تلعبله بطيزه.. وتبعص فيها.. وتعضـّه بظهره..
بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـّله بكسها.. صارت تصرخ من
كتر المحنة..
بعدين بتجي ولاء بتبعد ماهر عن سهر شوي..
وبترفع رجلين سهر ع كواعها.. وبتركبها..
بصير طيز ولاء من فوق.. وكس سهر من تحت..
بصير ماهر ينيك فيهم التنتين.. مرة ينيك ولاء بطيزها..
ومرّة يطلعه ويدخله بكس سهر..
بينكيهم التنتين مع بعض.. والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن..
بعدين بيقوموا كلهم.. بغيروا الوضعية..
سهر وولاء بيعملوا وضع 69 .. ولاء من تحت وسهر فوقها..
طيز سهر فوق وجه ولاء.. كس ولاء تحت وجه سهر..
وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض ويعضعضوا بظر بعض..
وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه.. ويتأوه..
بعدين بيجي من ورا سهر.. بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن
بلسان ولاء..
بيدخل زبه بكسها.. وبصير ينيكها بعنف.. وولاء تلحسلها بعنف..
بتدوب وبتحترق سهر..
وكل شوي.. بيطلـّع ماهر زبـه من كس سهر وبيدخلو بتم ولاء
تحت كس سهر..
بعدين قلبوا.. صارت سهر من تحت وولاء من فوق..
وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله..
وهيك حتى قذف كل حممه من المذو متل المطر ع ظهر ولاء
وبعض النقاط تنزل بتم سهر..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع مشابهة

أعلى أسفل