قصتي حقيقية فعلا بس ضيفت ليها شوية تفاصيل خيالية غير مخلة بالأحداث الواقعية لغرض الحبكة الدرامية.
الجزء الاول
أنا مين؟ أنا فادي.. طالب جامعي في أخر سنين الكلية و حكايتي بتبدأ من زمان, مع صديق عمري..عمر, عمر مكنش صاحب عادي عمر كان صاحبي من أولي الإبتدائية لحد ما فرقتنا الجامعة لكن ظلت صداقتنا قوية زي ما هي..لدرجة إن أهالينا عرفوا و اتصاحبوا علي بعض بفعل صحوبيتنا, عيب عمر الوحيد يمكن إنه طري شوية زي ما بيقوله, مش خول لا , هو بس شخصيته ضعيفة و دايما بحسه بيعتمد عليا في كل حاجة, أما بقي عن بطلة قصتنا فا هي ندي أخت عمر و ندي فعلا بطل زي ما قولت, مهما وصفت في جمالها و رقتها و جسمها مش هعرف, لأنها ببساطة مش زي أي بنت ممكن تشوفها, و ميزة كمان فيها إنها شخصية قوية يعتمد عليها عكس عمر أخوها,أنا و ندي أكبر بكام شهر من عمر لكن شاءت الأقدار إننا نبقي كلنا في نفس السنة الدراسية من زمان, فا اتربيت معاهم من و انا صغير و ندي بدأت صداقتنا تطور يوم عن التاني, عمري ما حسيت إن عمر بيغير عليها مني, يمكن عشان كان فعلا بيحبني و بيثق فيا, أما مع بدايات دخولنا مرحلة الثانوية بدأنا أنا و ندي نقرب من بعض أول, و دا تزامننا مع الدروس اللي كنا بناخدها أنا و هي مع بعض و عمر مش بيجيها, كانت علاقتي بندي عادية كأخت صاحبي زمان لكن دلوقتي الوضع اتغير, بحيث إننا إتفقنا إننا نبقي بير أسرار لبعض, و من ساعتها مبقتش تخبي عني حاجة لدرجة إنها بقت بتحكيلي حاجات مبتحكهاش لعمر أخوها, و دا خلانا بالتدريج يبقي فيه بيننا شوية تجاوزات علي خفيف أثناء الدروس يعني مثلا مسكة إيد شوية تقفيش و بوسة كدا ولا كدا من وقت للتاني, و لكن مخبيش إن ساعتها ضميري كان بينقح عليا بشكل مش طبيعي, بقي ازاي أخون ثقة عمر فيا! بس للأسف موجة شهوتي كانت أعلي بكتير من إرادتي, خصوصا إن ندي زي من غير مبالغة لبوة, هي اللي بدأت تهيجني في الأول و اعترفتلي بدا بعد ما علاقتنا تطورت, قالتلي إني كنت عاجبها من زمان و هي حاولت معايا كتير لحد ما أغرتني صح, و من حينها و احنا مش مبطلين هري في بعض بس مفتحتهاش, و دخلت ثانوية عامة علينا و خلصناها علي خير, و اللي حصل ببساطة إن ندي دخلت نفس الجامعة بتاعتي لكن كلية تانية, في حين إن عمر دخل جامعة تانية بعيدة, و قدرنا نوفق المواعيد أنا و ندي فا بقينا بنروح مع بعض معظم الأيام, و مع مرور الأيام حسيت إن عمر متضايق مني, معرفتش ليه في الأول لكن صممت أعرف منه..فا عديت عليه بعد أول شهر في الجامعة و قولتله يلا ننزل ع القهوة فا نزلي و هو مكشر.
فادي:ايه يعم بقي التقل دا كله! هتحايل عليك بعد كدا علشان أشوفك؟
عمر بص بعيد عني للحظات و هو متضايق و رد عليا و هو مش باصصلي:ما انت لو تفضالي شوية.. بعدين انت و ندي كل يوم ما بعض و مش معبرني خالص تنزلوا الجامعة و ترجعوا ولا كإن ليكم تالت تسألوا عليه...
(معرفش ليه وقتها حسيت بإثارة ولعت فيا وقت ما حسيت إن عمر بقي أخيرا بيغير علي أخته مني, و طريقته الطرية اللي مفهاش حزم دي مخلتنيش أخد الموضوع علي محمل الجد)
فرديت عليه..
فادي:كبر دماغك يالا! احنا مش لسة عيال ع القمص دا, ولا انت بتغير علي ندودي مني يا ولا! هههه (شديته من خدوده بهزار عشان أفكه من وشه المكشر دا) فا ابتسم و اتكسف و قلبها هزار معايا و قالي:لا يعم.. من امتي بغير منك؟ انت عارف انك أقرب ليا من أبويا, بس ابقي عبرني بعد كدا متبقاش ندي واخدة كل اهتمامك هااه!
فادي:لا أحا بقي ما هي ندي لو مش هتاخد كل إهتمامي أومال مين ياخده! بعدين يا أهبل أنا بخلي بالي منها, مش أنا راجلها في الجامعة ولا ايه؟
عمر ابتسم ابتسامة غير مبررة و حسيت انه اتبسط بالكلام و لكن سرعان ما فاق من رد فعله الغريب دا و رجع لحالته الأولي و رد عليا..
عمر: طبعا أومال أنا سايبها مع خول ولا ايه!
فادي:أهو شوفت بقي انك ملكش حق تزعل؟ بعدين حقك عليا يا علق قولتلك خلاص انهي الموضوع
(عمر حس بهيمنتي و هيبتي اللي مش عارف ينافسها كالعادة و خدها بهزار و عدي الموقف)
و بعدها بأيام و قررنا أنا و ندي إني هعدي عليها بالعربية و نعمل نفسنا رايحين الجامعة و بدل ما نروح الجامعة هنطلع علي البيت عندي اكمننا واحشين بعض مووت, يومها الصبح اتقابلنا و وش ندي جايب ألوان أول ما ركبت العربية فا سألتها بسرعة:مالك يا مزتي مخضوضة كدا ليه؟ ولا كإن أهلك مش عارفين إنك راكبة معايا هههه
رددت و هي متعصبة و قالتلي:فادي..عمر كان ماسك الموبيل بتاعي الصبح النهاردة و انا بلبس و طلعت براحة أشوفه بيقلب في ايه لقيته فاتح الشات بتاعنا و شاف كلامنا و احنا بنتفق علي مرواح البيت عندك
فادي:أحححاا! انتي بتقولي اييه! بتتكلمي بجد يا ندي!!!
ندي:ايوة و **** دا اللي حصل (و ابتدت تعيط)
فادي:هشش الناس هتتفرج علينا في الشارع (و روحت مدور العربية و متحرك لبعيد و وقفنا علي جنب تاني نتكلم)
فادي:و قالك ايه ولا عملتي ايه؟؟ (سألتها و انا بحط ايدي علي كتفها في العربية و النهار لسة طالع و احنا راكنين في حتة هادية قريبة من بيتهم, نسيت أقولكم إن مستواهم المادي كان أعلي مني شوية فا هما عايشين في حتة أرقي مننا)
ندي بصيتلي و هي مذهولة و حزينة و قالتلي:المصيبة انه عمل عبيط و اداني التليفون علي طول أول ما سألته بتعمل فيه ايه واترعب من سؤالي كإنه كان بيتجسس علينا, كل اللي عمله انه قفل الواتس و اداني التليفون تاني و قالي انه كان بيرن علي تليفونه عشان مش لاقيه.
فادي:و انا المفروض أصدق حكاية زي دي يبنت الوسخة! بطلي بقي حواراتك دي.
ندي رددت علي بإنفعال و قالت: فاادي انا مبهزرش, الموضوع دا حصل زي ما بقولك بالظبط..أنا متأكدة إنه شاف الشات لأني كنت واقفة وراه و هو بيقلب فيه.
فادي:أحا يعني عمر معرص ولا ايه؟
ندي:ما دا اللي خايفة منه (و ابتدت تعيط)
فادي:بطلي أفورة بقي.. (حضنتها و قعدت أطبطب عليها)
ندي:لا يا فادي لا أنا مش متخيلة إن عمر يطلع كدا أبدا! معقولة مش بيغير عليا! دا ياريته كان نزل فيا ضرب كسرني ولا إنه يسكت كدا..
فادي:و انا كنت هسكتله يبنت العبيطة! دا انا كنت فشختهولك لو مد ايده عليكي.
نديندي لسة بتعيط لأنها متضايقة فعلا بسبب الموقف دا و رددت علي..) انا كان نفسي في أخ راجل يحبني و يغير عليا.
فادي: يا بت ايش عرفك انه شاف حاجة ولا إنه مش بيغير عليكي, هو يمكن ارتبك من الموقف و مش فاهم حاجة لإنه مقرأش الشات كله أكيد.
ندي:تفتكر؟ مع إني وقفت وراه ثواني و شايفاه بيقلب في الشات.
فادي:معرفش بقي بس هنجرب, فاكرة البت مي اللي وجع دماغنا بيها من أول ما دخل الجامعة؟ (مي دي صاحبته هو اتعرف عليها في كليته), هجس نبضه بيها.. لو فعلا مغارش عليها يبقي نشكر **** يا ندي هههه!
ندي:انت سافل ولا عندك ددمم.
فادي:لا بس مفيش حاجة تستاهل الزعل دا كله يمزتي (كنت عمال أقفشلها و احنا بنتكلم و هي بتمثل انها بتمانع عشان زعلانة)
و دي حاجة بتعجبني في ندي فشخ إنها بتعرف تخليني عايزها كويس.
و خدتها و طلعت ع البيت عندي زي ما اتفقنا..
و اليوم دا كنت مولع الدنيا ع الأخر و ظابط الدماغ, سجايري و بيرتي و كل الأكل و الشرب اللي نفسنا فيه.
و ندي يومها سابت نفسها ليا ع الأخر من بعد ما داقت شوية بيرة, لا و خليتها تشرب سجاير كمان (و دي كانت مشكلة).
كنا نازلين في بعض بوس و احنا سكرانين شوية بس لسة فايقين ع السريرو كإنه أخر يوم في عمرنا.
ندي كانت بتبوسني بوسة فيها حب و عاطفة مش سكس حيوانات, علي عكسي أنا مكنتش بحبها الحب دا.
بدأت أعاملها بعنف أكتر من اللي هي بتحبه..(ندي كانت بتحب السكس العنيف و انا كمان فشخ)
كانت بتستجيب لأوامري زي اللبوة بالظبط, فا نزلتها علي الأرض من شعرها بعنف و شخطت فيها: وريني هتمصي ازاي يا كسمك!!
و من غير ما أستني ردها شديت شعرها و فتحت بقها بإيدي و بسرعة حشرت زبي اللي كانت بتحلف بيه من ضخامته.
ندي شهقت من الصدمة و مكنتش ملاحقة تمصه كويس بس كانت بتحاول بكل جهدها لأني عيشت الدور عالأخر و نزلت فيها تلطيش و هي بتمص زبي بس من غير ما أوجعها (كإننا بنمثل بس تمثيل جامد عاجبنا احنا الاتنين)
و البيرة عاملة عمايلها و ندي مش سايبة زبي بل بتمصه ولا كإنها أجدع شرموطة.
خدتها ع السرير و حطيتها علي الدوجي ستايل.. و محتجتش زيت ولا كريم عشان أدخله في طيزها لأني بالفعل كنت بنيكها فيها كتير بقالي فترة (بس عمري ما نيكتها في كسها أبدا عشان هي لسة بنت)
بدأت أنيكها زي الغول بدخله و بطلعه في طيزها زي المجنوون و هي بتصرخ: اااهه ااه لا لا لااا يا فاادي اححح!!
و هي كل ما اتصرخ اضربها علي طيزها اكتر لحد ما حمرتها و مش موقف نيك أبدا.
وشديتها من شعرها لورا جامد المرادي عشان تبصلي من تحت و تبقي عيني في عينها و زبي موسع خرم طيزها ع الأخر و هي مستسلمة.
فادي:كسم طيز أخت صاحبي الشرموطة اتفوو! (تفيت علي وشها)
ندي هاجت جدا وقتها و ابتدت تجيبهم للمرة التانية و بترتعش و هي بتتأوه جامد من تحتي و مغضمة عنيها و انا لسة شاددها من شعرها و برزع في طيزها دقيقتين زيادة بعد ما جابتهم و مرضتش اجيبهم فيها قررت اطلعه من طيزها و ازقها علي السرير علي ضهرها و اطلع فوقيها بجسمي و انا ماسك زبي و بدعكه بسرعة فوق وشها و هي فهمت المطلوب و فتحت بقها بإبتسامة اللبوة المنتصرة بعد ما قالتلي: ااهه هاات لبنك علي اخت صاحبك عشان انت أسدها و عرفت تشرمطها كويس (كان صوتها مبحوح من قوة السكس و الرعشة) و فعلا جبيتهم عليها و انا نفسي تقيل و بنهج من تعب النص ساعة اللي قضيناها في السرير..
و معداش موضوع عمر بتاع الصبح عادي و فضلنا نتكلم فيه كتير و نحط احتمالات و سيناريوهات مختلفة.
و اليوم مخلصش علي كدا و لكن اتجنن جنوننا و نيكتها 5 مرات اليوم دا علي مدار النهار.
ندي من النوع الشبق جدا و مببتيكفش غير لما تتفشخ كويس و دا انا بعرف اعمله كويس.
و خلص اليوم بعد معركة سكس عنيفة مع اخت صاحبي اللي انا و هي مستمتعين بيها بأقصي درجة و تناسينا انها اخت صاحبي الانتيم.
هعتبر دا الجزء الأول و لو لقيت تفاعل كبير و عايزين تعرفوا ازاي اتأكدنا إن عمر معرص بجد و مش بس علي اخته لا علي حبيبته كمان هقولهم في أجزاء تانية...
الجزء الأول مكنش فيه سكس كتير حبيت أخليه زي مقدمة كدا.. كدا كدا الأكشن و التعريص لسة كله جي.
قولولي لو عجبتكم أكلمها.
مساء الفل ع الكل..
كنا وقفنا في الجزء الأول لحد ما أنا خدت ندي أخت صاحبي عمر البيت و صالحتها بعد ما كانت زعلانة إن أخوها مش بيغير عليها بأحلي و أسخن سكس عملناه من زماان أوي, و دلوقتي جه وقت الجزء التاني..
من غير ما أطول عليكم هنكمل حكايتي من بعد أيام من أخر نيكة نيكتها لندي..
محصلش أحداث كتيرة الأيام دي غير إني أنا و ندي كل يوم بنروح الجامعة عادي بالعربية و أهلها عارفين, و علاقتنا أنا و ندي كل يوم بتتطور و ميولنا الجنسية كل يوم بنكتشفها و بقينا أجرئ لدرجة إن ندي بقت بتلعب في زبي و انا سايق و ساعات بتمصلي في العربية, و بقت هي أقرب ليا من عمر أخوها, و مكنش فيه أحداث كتير بتحصل الأيام دي بسبب روتين الكلية, لحد ما لقيت عمر بيكلمني في مرة و بيقولي انه عايز يشوفني عشان يحكيلي علي شوية حاجات مهمة و كان باين في صوته الحماس, فا نزلت قابلته لوحدنا من غير ندي المرادي و روحنا قعدنا علي القهوة و قعدنا في ركن بعيد عن باقي الناس و دار ما بينا الكلام الأتي:
عمر:ولا يا فادي جايبلك شوية أخبار طازة هتفرحك ههه! (عمر كان متحمس فشخ فا عرفت انه هيكلمني عن مي صاحبته اللي بيحاول كل دا يظبطها)
فادي:هاه يعم طمني.. ايه اللي حاصل؟
عمر:صاحبك طلع شطور و عرف يوقع مي في حبه ههه (عيونه كانت بتلمع لما بيجيب سيرتها و كإنها خاطفة قلبه)
فادي: (ضحكت و طبطبت علي كتفه) و رفعت راسنا ولا ايه يا عمر باشا؟؟
عمر:لا يعم مش للدرجة دي محترمة, مسألتنيش يعني شقطها ازاي؟
فادي:و انا بيني و بينك مستغرب يعم عمر لحسن انت يتشك في أمرك أصلا من قلة النسوان في حياتك (مكنتش أول مرة أتريق علي عمر)
عمر: (ضربني في كتفي براحة و بهزار) يا غلاسة أهلك ياض! دا بدل ما تفرحلي؟؟ بعدين بقي أنا جامد فشخ و خدتها و خرجنا كذا مرة, و خد الكبيرة بقي..مسكنا إيد بعض (و ضحك و كإن دا أعظم إنتصاراته)
فادي:يابن الإيه يا عمر مسكت إيديها! و طلعت طرية بقي و تستاهل الضجة اللي انت عاملها عليها؟
عمرعمر حس إني انمدجت معاه في الكلام و دا عجبه) ايوة طرية, عقبال عندك بقي.
فادي:طب وريني (ابتسمتله إبتسامة خبيثة و انا بختبر غيرته)
عمر:أوريك ايه يا معلم؟
فادي:أكيد مش طيزك! مي وريني مي.
عمرضحك و حسيته اتكسف شوية بس ملقتش منه أي رد فعل غير إنه بيهزر و بيكمل رغي معايا) ما انت شوفتها قبل كدا عايز ايه تاني؟!
في الوقت دا كانت موبيلاتنا احنا الاتنين علي الطربيزة فا شديت موبيله و حاولت فتحته..
(عمر كان مسجل بصمتي علي موبيله و انا مكنتش مسجل بصمته علي موبيلي)
عمر عمل نفسه معترض و قالي :ايه يعم ااييه! (و كالعادة معرفش إنه يفرض رأيه عليا)
و فضلت أقلب في موبيله بعد ما قرأت شاتهم مع بعض بصوت عالي معاه و نضحك علي المحن اللي ما بينهم لحد ما لقيته محتفظ بصورها كلها في ملف لوحده وفتحته و روحت كإني لقيت كنز, صور مي كلها علي الإنستا و صور في المصايف بالبكيني و أول ما لاقاني دابب عيني في الصور نتش مني الموبيل
فادي:أحا! هو مش في إيدي؟؟
عمر:أحا انت! انت صاحبي أما هي شرفي هههه
فادي:إخلص بقي يا بتاع مي الجامدة انت! (و مديلته إيدي تاني عشان يديني الموبيل)
أول ما سمع كلمة جامدة حسيت صوته رق و ابتدي يعرق و رد عليا بصوت مبحوح..
عمر:طب بس خليك محترم!
و اداني الموبيل أقلب في الصور تاني و فضلت أقوله:أووه ايه دا كله يبن المحظوظة أوفف! (و انا بقلب في الصور) و هو مبيقولش حاجة غير:ااه بس احترم نفسك هاه!
و زبي وقت و حاولت أخبيه بإيدي و احنا بنقلب في باقي الصور و بنتكلم عليها و لقيته مركز معاه أول و بيبلع ريقه.
هنا عرفت إن خلاص عمر اتحط علي أول طريق الدياثة..
و قعدتنا ع القهوة خلصت بإتفاقنا إننا هنخرج كلنا أنا و هو و هي و ندي يوم الخميس..
و روحنا كل واحد علي بيته و حكيت لندي كل حاجة بالتفصيل و لقيتها قفشت مني عشان هيجت علي مي,أه فعلا..ندي بقت بتغير عليا, و دا عجبني فشخ, عرفت أكل عقلها بكلمتين حلوين و صالحتها و لقيتها بتهددني في الأخر إني لو خونتها هتروح تقول لعمر إني حيحان علي مي..ضحكت و قولتلها إنه ما هيصدق دا يحصل و خدنا الموضوع بهزار و خلصنا الموضوع علي كدا..و مرت الأيام لحد ما جه يوم الخميس و اتقابلنا فعلا كلنا و مي كانت متألقة و هي لابسة بلاستيك ليجينج أسود علي جاكت بامب قصير و بدي من تحته مفتوح من عند الرقبة كلها لدرجة إني سخنت عليها أول ما شوفتها و سلمت عليها و ندي و عمر لاحظوا إنها عجبتني و أنا عجبتها..
و ندي قعدت جنبي و احنا في الكافيه و قدامنا عمر و مي و هي مولعة غيرة مني عشان واكل الجو مع مي حبيبة أخوها و مش مديها أهمية, فا نزلت ايديها تحت الطربيزة و اكنها ساندة ايديها عادي و ابتدت تلعب في زبي, مديتش أي رد فعل عشان منتقفش و لكن سيبتها تعمل اللي هي عايزاه, و احنا في وسط القعدة ميلت عليا و همست في ودني..
ندي:عينك لو منزلتش من عليها مش هتعدي علي خير فاهمني!
رديت عليها بهمس في ودنها برضو:طب ياريت عمر اللي كان قال كدا يا أخت العرص!
ضحكنا احنا الاتنين قدامهم عشان يبان إننا كنا بنهزر..و اليوم بيخلص و ماشيين للعربية عشان نروح خدت مي في ايدي و سبقناهم عشان أغيظهم هما الاتنين و رغينا حبة لحد ما نوصل..
و في الوقت اللي كان ماشي فيه عمر و ندي ورانا دار بينهم الحوار الأتي..
ندي:عاجبك صاحبك اللي مقطع السمكة و ديلها دا؟
عمر:صاحبي و يعمل اللي هو عايزه ههه
ندي:يا علق دا واكل عقل مي و هي منجذباله! (و كانت دي من المرات القليلة اللي ندي بتشتم فيها عمر)
عمر:و انتي غيرانة يبت منها ولا ايه؟؟
ندي:بس يا حمار! فادي ميملاش عينه غير واحدة زيي, هو اللي قايلي دا بنفسه.
عمر:عارف ان زوقه حلو كالعادة يا ندي دا صاحبي و انا عارفه.
ندي:طب ياريت تعرف يعم الأريال إن النمس صاحبك هيشقط منك مي
عمر اكتفي بالضحك و مردش عليها لأننا كنا وصلنا للعربية كلنا و ركبنا و مشينا و عين ندي باصالي في المراية من ورا و هي شايطة من الغيظ..
و كان بيت عمر و ندي قبل بيت مي بالنسبالي فا وسلطهم الأول و مي نزلت تركب قدام جنبي عشان أوصلها و باين عليها الحماسة..
لقيت عمر عينه بتلمع و هي بتقفل الباب قدامه و بتضحكله و بتقوله :باااي..
و اتحركنا انا و هي و ندي خدت عمر و طلعت ع البيت و هي مستحلفالي,و انا و مي في الطريق فضلنا نرغي و نضحك لحد ما وصلنا لبيتها وقبل ما انزلها خدت سيلفي معاها في العربية و لقيتها هي اللي هتصورنا و لفت ادتني ضهرها و هي قاعدة جنبي و فتحنا نور صالون العربية و رجعت بضهرها ميلت علي صدري و ابتدت تلعب في شعرها عشان تظبه في الكاميرا و في الوقت دا و هي لازقة فيا ريحتها الحلوة غمرتني و هيجتني فشخ و اتصورنا و خدت رقمها و هي ممانعتش بل لقيتها مرحبة جدا بدا و نزلت و انا ببص علي طيزها الجامدة في البلاستيك ليجينج الأسود اللي محليها و مبين تفاصيل طيزها و فخادها الأجمد من بعض و هي بتمشي قدامي لحد ما دخلت العمارة و لفتلي بعتتلي بوسة ع الهوا و عملتلي بااي..
في الوقت دا كنت عايز انزلها ازنقها في العمارة علي لبونتها دي بس مسكت نفسي بالعافية و مشيت..و لما روحت عملت جروب واتس لينا احنا الأربعة و بعتلهم صورتي انا و هي في العربية و هي مميلة عليا بلبونة في و خدنا الموضوع بهزار و حتي عمر مدخليش ع البرايفت اعترض ع الكلام دا..ندي هي اللي اتخانقت معايا يومها..و بسهولة صالحتها بعدين بإننا بدل ما نروح الجامعة روحنا علي بيتي تاني..فضلت مقموصة و متمنعة عني لحد ما زقيتها زنقتها في الحيطة و لزقت جسمي فيها و بان فرق الطول الكبير ما بيننا و عيوننا بتتلاقي في اللحظة دي..إيديا الاتنين ضموا وسطها و بدأت أبوسها ببساطة في الأول.. و هي نسيت اللي مزعلها و بتتجاوب معايا..فا رفعتها من طيزها علي ايديا و انا زانق ضهرها في الحيطة و فضلت ادوق طعم لسانها و شعرها مغطينا و احنا في عالم تاني..متأخرناش كتير علي ما سخنت عليا و دخلنا الأوضة و نزلت علي ركبتيها و هي بتقلعني البنطلون بسرعة عشان وحشها مص زبي أول و أول ما طلعته ابتسمت و هي بتبصله و ماسكاه و بتقولي:دا بتاعي أنا مش بتاع مي! و نزلت تمص فيه بنهم و هي صوت شفايفها علي زبي بيعمل مزيكا بتسخني اكتر فا شديتها من شعرها و حشرته كله في زورها وانا بقولها:خلاص متزعليش هنيككم انتم الاتنين..حاولت تفلت من شدي لشعرها عشان تعترض علي كلامي لكن معرفتش فا فضلت تعمل أصوات كإنها عايزة تقول حاجة و مش عارفة عشان زبي الكبير مالي بقها ع الأخر و ضحكت علي منظرها في الوقت دا فا هي اتستلمت للأمر الواقع و كملت مص فيه..لحد ما قومتها و جت فقرة النيك الجامد و نيمتني هي علي ضهري بعد ما قلعتني التيشيرت و ابتدت هي تقلع قدامي هدومها واحدة واحدة و كإنها بتغريني.. و نطت علي حجري و انا ع السرير و باستني بوسة سخنة و هي بتمشي ايديها علي كتافي العريضة و بعدها بدأت تعدي شعرها و مكست زبي اللي كان حديدة من نار و وجهته ناحية طيزها أول ما حطيته كملت انا الباقي و مكستها من دراعاتها الاتنين و ميلتها عليا قدام و زقيت نصي التحتاني بحيث اني ادخل زبي كله مرة واحدة فيها و سمعت منها أحلي شهقة في وقتها و أأهه طالعة من قلبها مش بقها..
و بدأت أنيكها زي الطور و اصواتنا متداخلة و احنا في عالم وهمي من المتعة..
صويتها ابتدي يعلي و هي مستحملة زبي بالعافية في طيزها علي حجري و هي راكباه:أأهه اههححح لا لا لا مش ققاادرة حراام اخخخ لاا هه ااه اههه
و انا مش مهتم بأي حاجة غير إني أقفش في بزازها اللي بتتنطط علي وشي و عيونها مغمضة من المتعة..و بعد ما فضلت أدق فيها لربع ساعة علي أوضاع مختلفة جيبتهم في طيزها المرادي و سمعتني أحلي شهقة و الأورجازم بتاعها بيرعشني معاها و جسمها ساب خالص و انا لسة بطلع زبي براحة من طيزها و هي ثابتة مبتتحركش.. واحنا الاتنين اترمينا ع السرير جنب بعض و نفسنا تقيل و نمنا شوية لحد ما صحينا علي رنة عمر علي موبيلها..رددت عليه و صوتها تعبان و طمنته علينا علي اننا في الجامعة عادي و لكنه مكنش مصدقها لأن مكنش فيه دوشة حوالينا اكمننا كنا في البيت اساسا..فا ندي اتعصبت عليه في التليفون و قالتله:بس يا خول انت مالك انت احنا فين! مش لما تغير علي مي الأول تبقي تعمل راجل عليا!
عمرانصدم من زعيقها و حس انه اتجرح لوهلة و معرفش يرد لكنه استجمع قواه و بدأ يزعلقها هو التاني و ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمعني)
ندي سابته يخلص كلامه و هي مش مهتمة خالص و احنا في حضن بعض ملط ع السرير و ردت..
ندي:زي ما قولتلك يا عمر احنا في الجامعة و مسمعكش بتعلي صوتك عليا تاني أحسنلك فاهمني؟
عمرجاب ورا و هدي اللعب ساعتها) حاضر ياستي أنا غلطان إني بخاف عليكي
روحت ناتش الموبيل منها في وقتها و اتدخلت في المكالمة..
فادي:تخاف عليها و هي معايا؟ اخص ع الصحاب! يلا يعم شوف انت بتعمل ايه اختك الحلوة في الحفظ و الصون.
و قفلت في وشه من غير ما يرد عليا بس سمعته بيضحك فا اتأكدت انه خلاص عدي الموضوع..
و دا كان الجزء التاني بتاع قصتنا..
الجزء التالت بقي المفروض هتعرفوا علاقتي أنا و مي مشيت ازاي و ايه رد فعل عمر عليها و ازاي بقت بتقرطسه معايا هي كمان و احنا كلنا مستعبطين و مبسوطين باللي بيحصل..
لو عايزين الجزء التالت هحتاجكم تتفاعلوا علي الجزء دا تفاعل كبير و تتابعوني..
لو فيه حد عنده ملاحظات يقولي و انا بحاول أحسن المستوي في كل مرة..
الجزء الثالث
مساء الفل ع الكل!
كنا خلصنا الجزء التاني لحد ما كانت ندي معايا في البيت و عمر كلمها بيسأل و عدي الموضوع لما فهمناه إننا في الجامعة..والحقيقة إنها كانت لحظة مجنونة متتوصفش و اخت صاحبي حبيبي في حضني ملط ع السرير في بيتي و هي بتكلمه في التليفون بتفهمه ان احنا في الجامعة بكل بساطة..أما عن الأحداث اللي حصلت خلال الأسابيع اللي بعد كدا مش سهل تتحكي..
عمر عشان هو إنسان عشري و حبوب قرر انه يقربنا اكتر من مي, و عشان يدوبك احنا شوفناها مرة واحدة قبل كدا هو بقي بيظبلطنا خروجات تانية كتير مع بعض, و مي انسجمت مع ندي و بقوا صحاب لكن ندي كانت لسة غيرانة منها عشان بتتعامل بلبونة معايا زي انها تسند علي كتفي و او تضحك بشرمطة معايا وقت الهزار, و مكنش ظاهر ابدا إن عمر كان متضايق, و مي كانت شخصيتها أقوي من عمر و دا كلنا كنا ملاحظينه و بل بنتريق عليه ساعات كمان بهزار..
كان لما بيحاول يعلق علي لبسها ولا طريقتها كانت علي طول بتقلب علي الوش التاني و تخليه يقف علي ايديه عشان يصالحها, من الأخر كدا عشق عمر لمي اتحول لإدمان, و هي كانت بتحبه برضو عشان هو إنسان كويس, لكن كانت مستقنصاه دايما لدرجة انها في مرة قالتلي في الشات ما بيننا انها شايفة انه مشروع عرص من اللي بيعمله, اتضايقت انها حتي هي كمان شايفاه كدا و خوفت لتكون بتستغله ماديا و خلاص,قفشت معاها ع الكلمة دي, و ندي كانت دايما تحذرني منها و زادت غيرتها عليا الغير مبررة لما مي في مرة قالتلها إني عاجبها موت..جريت ندي حكتلي الحوار اللي حصل ما بينهم..
(كانوا بيتكلموا و هما قاعدين في مرة في كافيه و انا و عمر كنا بنجيب حاجات و اتأخرنا عليهم)
مي:بقولك ايه يابت يا ندودة! كل ما أشوفك مع الواد فادي أقول ما شاء **** لتتحسدوا.. الناس كلها فاكرينكم مرتبطين و هو اساسا مش هيحصل هههه
ندي:مي يا لبوة انتي اهمدي! انا عارفة نيتك الوسخة, أروح أقول لعمر إنك بتعاكسي صاحبه؟
مي:بقي دي اخرتها؟ دا انتي قفل يا شيخة محدش يعرف يهزر معاكي.
ندي:لا يا روحي انتي تهزري زي ما انتي عايزة بس بعيدا عن فدفودي ههه
ميضحكت من ندي و شاورتلها بصوابعها عشان تقرب منها تقولها حاجة في ودنها)..
مي:انا بشوف عينه مش بتنزل من علي طيزك, الواد شقي مش كدا؟؟
ندي استغربت من جرائتها و رجعت لورا و هي بتحاول تاخد الموضوع بهزار لكن مش عارفة ترد تقول ايه
ندي:طب ما هو بيبص علي طيزك يا روح امك باللي انتي لابساه انتي التانية يعني هو كدا بيقفشلك! هو أه مش عاتق الولا لكن مش كدا يا لبوة و احترمي نفسك!
مي نزلت ايدها من تحت الطربيزة و حطيتها علي رجل ندي من تحت و حسست عليها و قالتلها..
مي:دا ياريت يقفش هههه (و ابتدت تاكل في شفايفها و هي بتحسس علي رجل ندي من تحت)
ندي:يا بنت الكلب انتي مش هتجبيها لبرا! (سابتها بتلعب في فخادها برضو و كملت كلامها..)
ندي:كله إلا دا يا مي, فادي دا بتاعي بس (و طلعلتها لسانها أكنها بتكيدها)
مي:يبقي اللي في دماغي شكله صح, مش معقول الرجولة دي كلها تبقي بتروح الجامعة كل يوم معاكي و مفيش شقاوة كدا ولا كدا ههه..(زودت في التقفيش في رجلين ندي اوي في الوقت دا)
ندي كانت سخنت من حركات ايديها و كلامها و تعبيراتها و إنفعلاتها اللي كلها شهوة و نزلت ايديها علي ايد مي مسكتها شوية و هي حاسة إن مي مش سهلة أبدا و ابتسمتلها و باين عليها المحن..
مي لما لقت ندي مرضتش عليها شاروتلها تقرب منها تاني و همست في ودنها بحنية: انا هعرف ازاي اخليكي تقولي كل حاجة يا اخت حبيبي اللبوة انتي..(و باستها من خدها و هنا ندي طلعت أأه بسيطة و مي لاقيتنا داخلين عليهم تاني و شوفنا ايد مي و هي تحت الطربيزة و تصرفهم الغريب دا و انا و عمر بصينا لبعض و احنا داخلين عليهم و ضحكنها عشان منوترش الجو و عمر عمل عبيط و انا رجعت قعدت جنب ندي و أول ما قعدت مسكت ايدي حطتها علي فخادها و مسكت زبي .. نسيت أقولكم إننا كنا في كافيه فاخر من الأخر و الطربيزة كان عليها مفرش إلي حد ما طويل فا يغطي رجلينا)
باقي الشوية اللي قعدناهم مكونوش فيهم حاجة جديدة غير اننا بنهزر و بنتعرف علي مي اكتر, بس ندي لاحظت إن عنيها مني جدا..
و دا كان الحوار اللي كان بين ندي و مي اللي ندي حكتهولي بالتفصيل أول ما اتقابلنا بعدها علي طول و احنا رايحين الجامعة..كل اللي استغربته من ندي ساعتها هي ازاي تهيج من لمسات مي, فسألتها:و ازاي بقي يا كسمك تسيبيها تلعب فيكي! هو مش انتي بتاعتي انا بس؟؟
ندي لمست شعرها بإيدي و طبطبت عليا شوية و احنا راكنين بالعربية و لسة منزلناش و قالتلي:معلش يا حبيبي دي أول مرة بنت تلمسني كدا و انا نفسي مستغربة, بس المهم تاخد بالك من تصرفاتها و متدهاش فرصة تقرب منك, انت بتاعي أنا و بس (و باستني من خدي بسرعة عشان محدش ياخد باله و رجعت مكانها)
فادي:يعني خايفة عليا أنا منها و مش خايفة علي أخوكي؟ الشرموطة دي مستعرصاه ع الأخر..
أنا مش عايز عمر يكمل معاها, دي مش هتبقي زوجة كويسة.
ندي ضحكت ضحكة بسيطة بتنم عن حزن و هي بتبص من شباك العربية لبرا و ردت:و انت تفتكر هو مش واخد باله من دا كله؟؟ انت اصلا مش مستغرب انه يحب واحدة لبسها مفتوح و ضيق و قصير و جريئة بزيادة مع كل الناس؟ بزمتك انت لسة مسترجل عمر؟؟
فادي:ندي! أوعي تقولي كدا دا أخوكي.. و انتي ترضيله يتجوز واحدة زي دي؟؟(سألتها بعصبية)
ندي ردت عليا و هي ساندة كوعها علي الباب و حاطة خدها علي ايدها و باصة لبرا برضو بصوت فيه عدم اهتمام و قالت: انت شايف فيه واحدة هتعبره؟ عمر عمره ما عرف بنات غير علي سبيل الصداقة يا فادي..اللي يحصل يحصل بقي انا نفسي هو يظبط نفسه و حاله يتعدل.
قفلت معاها الكلام في الموضوع دا و قولتلها أنا هكلم عمر بيني و بينه بعدين..و نزلنا قضينا يومنا في الجامعة و انا طول اليوم الموضو ع دا شاغل بالي و جت في بالي فكرة إني أكلم عمر النهاردة ننزل ع القهوة انا و هو لوحده و احاول اشوف دماغه عاملة ازاي..
و قد كان, بليل اتقابلنا و هو كالعادة علي وشه سعادة متفهمش جت منين, الظاهر إن دخول مي حياته غيره 180 درجة, قعدنا نتكلم شوية لحد ما فتح موضوع مي و قالي:واد يا فادي, انا كنت بكلم مي امبارح علي مستقبلنا و قولتلها اني هخطبها لما نخلص كلية السنة الجاية انا و هي.
بصيت في الأرض شوية و قولتله:يعم عمر, انت متأكد من الخطوة دي؟
عمر رد عليا بمنتهي التلقائية و اللهفة و قالي: هو أنا أطول يعم اتجوز مي؟؟ انا بحبها يا فادي أوي و انت عارف! بعدين مالها يعني؟؟
مبقتش عارف أقوله ايه لكن رديت عليه بسؤال:انت شايف لبسها عامل ازاي, هي متناسبناش, بالرغم إن أختك ندي بتلبس لبس ملفت برضو و هي حلوة عشان احنا من المعادي و لكن مي من التجمع يعم عمر.
عمر اتقمص شوية و رجع بضهره في الكرسي و بصلي و قالي:قصدك ايه يعني؟ مي محترمة يا فادي و احنا عارفين دا كويس! (استغربت انه عدي موضوع ان ندي بتلبس لبس ملفت)
فادي:مقولناش حاجة يا عمر, بس انا بقولك فكر تاني و اتأكد من انكم مناسبين لبعض..أنا شايف إنك بتتنازل كتير و انت معاها في العلاقة دي.
عمر ابتدي يتضايق شوية و يحس إني ملاحظ خضوعه ليها و ربع ايده و بص بعيد و رد عليا..
عمر:أعمل ايه بقي! معنديش غيرها حبتني و حبيتها زي ما احنا..
هنا قاطعته بسؤال إستنكاري و قولتله: و انت هتسيبها تسوقك زي ما هي عايزة؟؟
عمر استقبل السؤال في صدمة ممتزجة بالمتعة إن صاحبه فعلا ملاحظ انه دلدول و ابتدي يهدي جو المناقشة و يتدلع في الكلام كعادته و رد عليا و قالي:مزتي حقها تدلع ههه
ضحكت في الوقت دا و قولتله: ههه دا انت عيل لقطة يابن العرص انت ههه..
عمر ضحك معايا و ابتدي خضوعه و خنوعه مش بس إتجاه البنات لا كمان اتجاهي يظهر..
مردش عليا الشتيمة و لو بهزار فا كملت كلامي و قولتله:طالع لأبوك انت أوبن مايندد, عشان كدا أمك متألقة في كل الأوقات ههه
(مكنتش أول مرة أعاكس نرمين أم عمر بهزار قدامه لكن المرادي علي عكس باقي المرات مردش عليا بشتيمة بل أخد الموضوع بصدر رحب و ضحك و كإني مقولتش حاجة)
عمر:قولي بقي رأيك بجد أتقدم لمي في بعد أما نخلص؟؟
رديت عليه بهزار و انا ابتديت اهيج شوية لما حسيت إن عمر ابتدي يعرص بجد و قولتله:أخاف أجي أبعبصك في الخطوبة تيجي فيها ههه! بس ماشي..
عمر اتفاجئ فشخ من ردي الغير متوقع و تعابير وشه عكست انبهاره بجرئتي و سيطرتي ع الموقف.. فضل متنح ثواني فيا ثواني و هو مبتسم إبتسامة خفيفة قبل ما بقه ينطق و هو مفتوح و حواجبه مرفوعة و قالي:يا خول يا علق احترم نفسك! بعبصني أنا بس ملكش دعوة بيها!!
طبقة صوته و أسلوبه كان باين فيهم انه بيهزر و مقفشش..
فا عدينا الموقف و احنا الاتنين بنبص في عيون بعض و نظراتنا بتبعت رسائل مخفية فينا نفسنا نقولها و مش قادرين..و احنا بنقوم قولت لعمر: أنا هظبطلك مي, سيبهالي كدا أختبرها كام إختبار و أقولك إذا كانت تمام ولا شمال زي ما قولتلك.
عمر زي ما يكون كان متوقع حاجة زي كدا فا قالي علي طول من غير تفكير:ماشي, بس متشقطهاش مني هي كمان سيبلي حاجة يا أناني.
مشينا و جريت كلمت ندي في التليفون أول ما دخلت البيت حكيتلها كل اللي حصل بالتفصيل, و سخنت لما اتأكدت إن عمر خلاص دلدول و معرص و راح زعلها علي الموضوع و اتبدل بإثارة و شهوة لما استوعبت انه خلاص كل واحد فينا مش هيعرف يغير اللي جواه..
لكنها أكدت عليا إني لازم أدخلها في الحوار بعد كدا عشان تبقي جزء منه, عشان تتابعني أنا و مي و دا اللي أنا مكنتش واخد بالي منه, و متعديش دقايق قليلة قبل ما نقلب المكالمة سكس و أباحة بحتة, و لما الموضوع سخن قامت قفلت الباب و رجعلتي..
ندي:هو أنا مقولتلكش إنك واحشتني قد السماء و الأرض؟
فادي:قصدك زبي اللي وحشك يا شرموطة متتكسفيش تقولي..
ندي عضت شفايفها و طلعت منها أأه حنينة تهيج الحجر و هي مغمضة عنيها و بتسمعني بشتمها و ترد عليا بصوت كله محن:ما انت لو ترحمني و تسيبني في حالي!
فادي:قال و انتي هتستغني عني يابت, دا انا لما مبسألش عليكي يومين بتجيلي البيت تمصيلي!
ندي: اه عشان بحبك و عايزة أبسطك دايما..
علي كلامها دا عمر دخل الأوضة فجأة و قالها: بحبك و عايزة ابسطك! بتكلمي مين يابنت الكلب!!
ندي اتخضضت و لكن هدت نفسها و رددت عليه:اطلع برا يخول انت ايه اللي دخلك كدا!
هنا كانت أول مرة ندي تشتم عمر شتيمة قبيحة, عمر الشتيمة دخلت دماغه أوي و كيفته بس مبينش دا و كمل في عصبيته و انا معاهم ع التليفون مقفلتش الخط و بسمعه لسة..
ندي في وسط عصبيته اللي كان باين أوي انه بيمثل فيها شاورلته ع الباب و قالتله :إقفله و تعالا نتكلم هنا عشان أبوك و أمك ميسمعوناش.
عمر حس إن ندي هادية بزيادة إنه كدا مكبر الموضوع فا قفل الباب بسرعة و رجع قعد قدامها ع السرير و سألته هي بكل برود:انت تعرف أنا بكلم مين؟؟ لو تعرف مش هتزعل كدا.
عمر:بتكلمي مين ورييني! (خطف منها الموبيل و بص فيه لقي اسمي و جنبه قلب و المكالمة شغالة لسة).. اتصدم و بصلها و رجع يبص للتليفون تاني لقي إن المكالمة داخلة علي الساعة.
ندي:شوفت بقي إنك ظالمني؟ و بعدين انت عامل راجل عليا ليه؟؟ ما تروح تشوف صاحبتك اللي بتتشرمط علي صاحبك (و بتشاورله ع التليفون اللي هو أنا يعني) ولا انت مش قادر عليها و جي علي أنا بس!
عمر حس إن رجولته اتمسح بيها البلاط و بص لتحت و لقي زبه الصغير بينبض في بنطلونه فا حاول مرة أخيرة يدافع عن نفسه و قال:إياكي تقولي كدا! مي محترمة غصبا عنك! (قفل المكالمة ما بيني و بين ندي علي تليفونها عشان مسمعش كلامهم و الباقي ندي حكيتهولي بعدين)
ندي:أأه طيب يا حبيبي نبقي نشوف الموضوع دا لما فادي يشقطها منك! يا علق يا ناقص بقي بتعلي صوتك عليا! انا هوريك من هنا و رايح ازاي تتعامل معاها.
و مسكته من التيشيرت و كانت بتبهدله بس بصوت واطي ميسمعهوش أهلهم برا.
عمر استسلم لرغباته المنحرفة و اطلق العنان لمتعته الخاصة لما انجرف لإحساسه العميق إنه خلاص عرص رسمي و قالها:طب خلاص خلاص! انا مش هعملك حاجة تاني, بس بقي ينفع كدا, صاحب عمري يقرطسني مع أختي و كمان بتلميني إني متضايق؟
ندي:هو انت لسة شوفت قرطسة؟؟ من هنا و رايح قبل ما تخش الأوضة تخبط فااهم ولا لا؟؟(بتشده من ياقة التيشيرت لسة و عمر مستسلم تماما و عينه ابتدت تدمع عشان صعبان عليه حاله, بالرغم إن التعريص بيمتعه لكنه متضايق إنه معرص و إن أخته شكلها كدا بتتشرمط مع صاحبه حبيبه من زمان..ندي صعب عليها عمر و هدت اللعب شوية)
ندي:ايه يا عمر انت هتعيط!
عمر بيمسح دموعه و مردش.
ندي سابته في الوقت دا و طبطبت عليه براحة و قربت منه لما حست انه دا أخوها و حرام اللي بتعمله فيه.
ندي:بس ياض مفيش رجالة بتعيط, و متزعلش من كلامي, انا برضو عاجبني إنك غيران عليا (خدته في حضنها و هو حضنها و ابتدي يعيط عشان صعب عليه نفسه اكتر إن حتي أخته نفسها يغير عليها لكنه من جواه مش غيران و بيمثل بس)
عمر و هو دافس راسه في صدر اخته و الدمعة علي عينيه:بس انا مستاهلش كل دا! ايه اللي ما بينكم لازم تفهميني.
ندي ضحكت بمرقعة و قالتله:لا مش لازم تعرف بقي ههه..
بصلها و ردها عليه سخنه و حيره أكتر و مردش لأنه مستغرب زيه زيها الموقف الي هما فيه..
عمر:لا قوليلي و انا مش هعمل حاجة, لازم تعرفي إن محدش في الدنيا دي هيخاف عليكي قدي.
ندي:انت بتحبني يا عمر مش كدا؟؟ (مسكت خدوده و رفعت وشه في وشها)
بلع ريقه بصعوبة و وشه محمر و قالها:انتي شاكة في دا؟
ندي اتبسمت بخبث و قالتله:لا طبعا, بس اللي بيحب حد بيتمناله السعادة, وانا و فادي صحاب مش اكتر, بس زي ما تقول صحاب أوي يعني..فا متقلقش مفيش حاجة تستدعي كل دا..و لما مقولهوش هو بحبك و عايزاك مبسوط أومال هقول لمين؟؟
عمر تعابير وشه بتزيد حزن و هي لسة ماسكة وشه عشان عايزة عينيه في عينه..
عمر:بس دا مينفعشش..(ندي حطيتها صباعها علي بقه و قالتله:هشششش)
ندي:يبقي انت كدا مبتحبنيش..
عمر شال ايديها قالها: لا بحبك و بخاف عليكي..
ندي:يبقي نتفق إن دا يفضل سر ما بيننا, عشان متخوفنيش منك و اجي أحكيلك كل حاجة..اتفقنا؟
عمر:اه اتفقنا (ابتدي وشه يتفرد و يتبسط ظننا منه إن اخته ممكن تحكيله كل حاجة و يبقي عرص رسمي)
ندي:ممكن تبقي تسيب أختك حبيبتك لوحدها شوية؟ عشان عايزة تكلم صاحبك حبيبك ههه(ندي ابتدت تغيظ عمر و حست بالسيطرة عليه و دا هيجها لما حست إنها بتتحكم في أخوها و أنا بشكمها و بتحكم فيها)
عمر ضحك و ضربها في كتفها و قالها:يعني برضو مفيش فايدة!! طب أوعديني إنك مش هتقوليله إني عارف. (مسك ايديها و هو بيقولها كدا و باصصلها في عنيها بكل خنوع و ضعف و خوف من الفضيحة)
ندي: متقلقش يا قمور هو هيعرف لوحده لما يتصاحب علي مي أكتر.
عمر هنا فهم إني قولت لندي اللي حصل بيننا النهاردة و اتصدم..
عمر:طب خلي بالك من نفسك و احترمي نفسك بعد كدا متقوللهوش بحبك هاه!
ندي:حاضر غور يلا بقي لحسن وحشني ههه
عمر مسك تليفونها و داس علي نمرتي أكنه بيديها موافقة غير مباشرة علي علاقتها بيا و بصوا لبعض و ابتسموا و هو خرج و قفل الباب وراه و هو عارف خلاص إن من بعض الحركة دي ميقدرش يقول لا علي حاجة تاني..
ندي مقدرتش تمسك لسانها ثانية أول ما سألتها ايه اللي حصل و حكتلي كل حاجة..
فادي:أحا مكنتش متخيل إن الموضوع ممكن يوصل لكدا..
مخدناش وقت علي ما هيجنا تاني في التليفون و ابتديت انيكها فون و انا ماسك زبي اللي زي الحجر و هي ما عاتقة كسها دعك..
ندي:هاات بقي امص اللي مجنني دا ااااهه!!
فادي:لا لا استني يا روحي عشان تعرفي تركزي, (قولت عمممرر أكني بنده عليه و هو معانا يعني و احنا بنتخيل ..تعالا لم شعر أختك عشان تعرف تمصلي و ميضايقهاش)
ندي هاجت فشخ لما دخلت عمر في الموضوع و ابتدت تتلوي زي الحرباية و بقت علي أخرها و صوتها ابتدي يعلي..
ندي:أأه يا عمووري ساعدني لحسن صاحبك بيبهدلني ااه ااه..
عمر من أول ما خرج و هو واقف رامي ودنه علي الباب بيسمعها و أول ما سمع إسمه دخل في الموضوع سخن ع الأخر و ابتدي يدعك من برا..
فادي:اهو انا بقي مشيلش هم دلوقتي و ارجع انام علي ضهري و انتي بتتولي أمر زبي..
ندي: و انا هشيله في عنيا هممما ممممممم ااعع احح
فادي:اخخخ براحة يا بنت الوسخة!
كل دا أنا و ندي بنتكلم و فاكرين إن الدنيا أمان و منعرفش إن عمر برا بيتجسس علينا زي الخول.
ندي:لا لا مقدرش أقاوم همم ااامم دا هيدخل فيا ازااي دا كله!
فادي:عمر يدخلوا بنفسه بقي متشغليش بالك
ندي:قصدك يعني إن أخويا العرص يمسك بتاعك يدخله في كسي!! (شهقت بعد ما قالت دا بشرمطة و عمر سمع الكلمتين و جابهم علي نفسه و هو مغمض عينه و الشهوة امتلكته لما سمع اخته بتكلم صاحبه في التليفون جوا و مش دريانة انه سامعها برا و هي بتعرصه في خيالهم)
و فضلنا ننيك في التليفون و كلامنا كله أباحة في أباحة و بشتمها وهي تهيج و تطلع أهات أكتر و احنا بنتخيل إني بنكيها علي الدوجي ستايل و شادد شعرها و راكبها زي الفارس ما بيركب جواده و عمر قاعد تحت بيتفرج و دا اللي خلانا نوصل لقمة المتعة لحد ما الرعشة اتملكت من جسمها و انا زبي بقي زي البركان الهايج و جبناهم سوا و أصوات أهاتنا و متعتنا بتتداخل في المكالمة نفسنا تقل كإن كل دا كان حقيقي مش خيال و دا كان أحلي سكس فون عملناه أنا و هي في حياتنا لأننا أول مرة نجيب سيرة عمر في الموضوع..
و دا كان الجزء التالت من قصتي أنا و صاحبي و أخته و حبيبته..
لو عايزين أكملها هحتاجكم تعملوا لايكات كتير و التفاعل يبقي عالي.
و الكومنتات مفتوحة لأي تعليق سلبي أو إيجابي و لازم أعرف رأيكم عشان لو هكمل.
نرجع و نقول يا مساء الحلاوة..
هنكمل النهارة قصتنا و
الجزء الرابع
منها, و عشان نبقي مع بعض علي نفس الخط أفكركم بس بأن عمر المرة اللي فاتت كان بيتسنط علي ندي و هي بتتكلم معايا في التليفون من برا بعد ما هو بنفسه رن عليا عشان تكلمني, اللي حصل بعد الموقف دا إن عمر مبقاش يكلمني ولا يقولي ننزل ولا حاجة لمدة طويلة, و انا يعتبر نسيته كام يوم كدا, و انا و ندي رجعنا لحياتنا الطبيعية من مرواح الجامعة للسكس 3 او 4 مرات في الاسبوع ساعات في العربية و ساعات عندي في البيت لأننا كنا شبه كل يوم مع بعض, و كلامنا عن عمر كله انحصر وقت السكس وقت ما بنتخيله واقف بيعرص عليها و بس لدرجة إني مبقتش عارف عنه حاجة لمدة اسبوعين و دا غريب, فا في مرة بسأل ندي عليه في الوقت دا بقولها:هو أخوكي مات ولا ايه؟ ملهوش حس بقاله كتير.
ندي:لا يعم انت عارفه الدحيح دا يا بيذاكر يا بيكلم مي.
فادي:أهه صحيح! فين مي بقالها كتير مش ظاهرة؟
ندي بصتلي و هي مستغربة إني بسأل علي مي و قالتلي:تحب أكلمهالك؟ (بنرفزة خفيفة كدا)
فادي:هه ياريت, أخدكم انتم الاتنين في ثري صم ابن متناكة
ندي اتعصبت و قالتلي بغيرة:فادي لو فكرت فيها تاني قولي نبعد عن بعض أحسن.
حطيت ايدي علي شعرها و احنا قاعدين في العربية تحت بيتهم بعد ما رجعنا من الجامعة و حسست علي شعرها و نزلت منه علي خدها و هي مدية وشها الناحية التانية و عاملة مقموصة.
فادي:يعني تسيبيها تقفشلك اللبوة دي و انا مخدلكيش حقك منها؟ بعدين اعتبريها مجاملة منك ياستي بترفعي قرون أخوكي أكتر و اكتر.
ندي لوهلة افتكرت لمسات مي ليها و سخنت من فكرة انها بتعرص أخوها كدا أكتر و هتسيطر عليه و ابتدت تفك من القفشة دي و قالت:خلاص خلاص انا هبقي أشوف هي مختفية فين, يلا أنا هطلع بقي عايز حاجة؟
فادي:هتطلعي من غير البوسة بتاعتي؟
ندي: اه لما تحترم نفسك هبقي ابوسك يلا سلام (و فتحت الباب و مسكت ايديها قبل ما تنزل و لفت وشها بصتلي و كان باين إنها بتحور و مش متضايقة)
فادي:انتي بقيتي بتتقمصي بسرعة علي فكرة.
ندي:لا ما هي مي فعلا عينها منك و انا بحبك و بغير و انت معندكش ددمم.
انا طنشت كلامها و كإنها مقلتش حاجة و شديت ايدها علي زبي و قفشت فخادها و الباب بتاعها مفتوح و قربت وشي من وشها و قولتلها بصوت رومانسي هادي:يعني دا اخر كلام؟
ندي كانت بتهيج من المفاجأت فا كنت علي طول بفاجئها بأساليب معاملة جديدة يعني شوية رومانسية شوية عنف شوية و شوية اشتمها و اكرفلها و هكذا, كنت بجننها مش بديها فرصة تتوقع هعمل ايه و كانت عارفة إني مجنون و جرئ و مسيطر, و المرادي اتفاجئت برد فعلي و بشكل لا إرادي ايديها اتسحبت و مسكت ايدي و عنيها اتقفلت و هي بتحاول تجمع صوتها عشان ترد عليا و في الوقت دا انا كنت بحرك ايدي التانية علي فخادها و مميل جسمي ناحيتها و ردت عليا هي و قالت: انت مشكلتك إنك مش بتطلع نفسك غلطان.
شفايفنا لمست بعض في الوقت دا و انفاسنا اختلطت و احاسيسنا بتتغير و تتمرجح بسرعة من الإثارة للحب للزعل للخناق و مردتش عليها غير بعد كام بوسة خفيفة علي شفايفها و رديت عليها بهدوء و عنينا بتتلاقي: انتي عارفة إني بحب أضايق البرنسيسة بتاعتي عشان أصالحها..
خدت ايدها بوستها في الوقت دا و هي بتبصلي بإبتسامة اترسمت علي وشها من تاني و مردتش عليا, فا بصتلها أنا و قولتلها: يلا امشي أنا خدت اللي انا عايزه..
ضحكت و ضربتني في كتفي براحة و بتقولي: مش بقولك معندكش ددمم؟!
ضحكنا انا و هي و هي بتاخد شنطتها و بتطلع من العربية و ايدينا بتسيب و هي بتقوم..
بتلف تبصلي بصة فيها رضي و إنبساط ممزوج بشوية زعل من إن مي سهل تغريني و هي بتقول في بالها:الواد دا مش هيجبها لبرا..
و مشيت و انا مشيت و عدي يومين مفيش جديد و عمر مختفي كالعادة لحد ما ندي لاقيتها بتقولي إنها كلمت مي تسأل عليها و مي قالتلها إن هي عرفت حاجات كتير من عمر عايزة تتكلم فيهم معاها لوحدهم, و اتفقوا انهم هيتقابلوا في بيت مي في الويك اند عشان أهلها هيبقوا برا..
و انا مشغلش بالي كل دا غير ايه اللي مي عرفته من عمر؟؟ هل راح قالها إن ندي بتتشرمط معايا ولا حكالها ايه الجدع دا مش عارف! و ندي كانت أكتر واحدة متشوقة للقاء دا كون لمسات مي وحشتها و بتتمني لو مي تحاول تعمل كدا تاني..
و جه اليوم اللي اتقابلوا فيه و ندي لبست اتشيكت اخر حاجة كالعادة و عمر شايفها بتحط مكياج قدام التسريحة و بتجهز نفسها فا افتكر انها خارجة معايا أنا فدخلها الأوضة و ابتدي يتكلم معاها..
عمر: علي فين رايح الحلو دا؟
ندي بصتله في المراية و لقت إن مزاجه رايق زيها فا ابتسمت و قالت:رايحة لمزتك يعم الحنين, واخدها انت مننا ولا كإننا عايشين معاكم.
عمر: و من امتي بتخرجوا من ورانا يعني, مقلتليش بنت اللذينة!
ندي ابتدت ترمي شعرها لورا و تفرده ناحية عمر و هي بصة لسة في المراية و ردت عليه:و دا يضايقك لما أقرب من حبيبتك؟ معتقدش يعني
عمر: لا يا روحي دا انا ابتسط بدا, هي بتحبك علي فكرة و اكيد هتتبسطوا مع بعض, بس ليه الشياكة الأوفر دي؟ دا انتم لو نازلين مع ولاد مش هتعملي كدا ههه!
ندي ضربته بكوعها في بطنه بهزار و قالتله: بس يا عمر انا طول عمري مزة دا مش جديد عليا.
عمر:أومال ايه يا قطتي محدش يقدر يقول غير كدا, هتروحوا فين طيب؟
ندي:رايحلها البيت شوية و ممكن نشوف لو هننزل هناك في حتة.
عمر:ياه هتروحلها التجمع؟ طب أوصلك بالعربية بدل ما تاخدي أوبر؟ (عمر كان بيلعبها في شعرها شوية و هو حابب إنه دلوقتي أقرب لأخته أكتر من أي وقت فات كونهم خدوا خطوة أقرب لبعض من ساعت موضوع كلامها في التليفون معاها)
ندي لفتله و قالتله:كتر خيرك يا عاموري اهو تبقي راجل مرة واحدة في حياتك(و ضحكت و خبت بقها و هي بتضحك)
عمر بص في الأرض و اتضايق لوهلة لما لقي إن اخته بتتريق عليه و معدش فيه إحترام خالص له و لكن هي سرعان ما لحقت الموقف و صالحته و ضحكم في الأخر سوا..
عمر:طيب هنزل أجهز العربية اهو (نزل و هو مبسوط إنه فك الجو شوية مع اخته)
و ندي نزلتله بعدها بدقايق و وصلها البيت و كلم مي في التليفون سلم عليها لما وصلوا تحت عندها و مشي و ساب ندي تطلع لمي..
و مي كانت بتستقبل ندي ع الباب ببجامة ضيقة مخلياها سيكسي اكتر ما هي حلوة اساسا و حاطة شوية ميكاب خفيف محليها و حاطة روج كمان و لما بصوا لبعض حسوا إنها مكنتش صدفة, مي خدت ندي في حضنها بعشم البنات و ندي اتبسطت بالحضن دا اوي و حست إن مي بتحرك ايديها علي جسمها كله وهي بترحب بيها..
مي:ايه يابت الجمال دا؟ انتي مفيش مرة كدا اشوفك مش مزة؟
ندي: مسكت خدود مي تشدهم و معاكستها بسطتها و قالتلها: نيجي جمبك ايه يا صاروخ التجمع انت يا قمر! يووغتي يووغتي..
و بعد السلامات الحامية دي ندي دخلت قدام مي جوا و مي ماشية باصة علي طيزها كإنها هتاكلها..و دخلوا قعدوا في الأوضة ع السرير يرغوا كتير لحد ما جاعوا و اتغدوا بالأكل اللي مي حضرته, و من بعد الأكل رجعوا ع السرير تاني لكن المرادي ناموا جمب بعض و ندي فتحت معاها موضوع عمر سألتها:مش هتقوليلي بقي أخويا قالك ايه و ايه اللي حصل؟
مي زي ما تكون كانت مستنية السؤال دا بشغف فا راحت فاردة دراع ندي ع المخدة و نايمة عليه و بصوا لبعض و قالتلها:أخوكي مش طبيعي يا ندي, أنا حظي زفت إني حبيت واحد زيه.
ندي بصتلها بإستغراب و بإيديها التانية وزعت شعر مي علي الجنبين بحنية.
ندي:هو انتي تطولي يابت أخويا يحبك! ماله الواد مضايقك ولا ايه..
مي:لا مش مضايقني, انا بس من ساعت ما حكالي اللي حصل بينك و بينه لما كنتي بتكلمي فادي في التليفون و انا مبقتش فاهماه,هو ازاي يسكت علي حاجة زي دي؟!
ندي اندهشت من كلام مي و استغربت فشخ إن عمر راح حكالها حاجة زي دي, ندي مردتش علي مي من المفاجأة و الكسوف..
مي:انا هربيكي يا لبوة بس بعدين عشان كدبتي عليا لما سألتك في الكافيه إذا كنتم بتتشاقوا مع بعض ولا لا و اشتغلتيني (ضحكوا هما الاتنين و مي قامت اتعدلت في القعدة و سندت ضهرها زي ما ندي ساندة ضهرها علي ضهر السرير)
ندي:طب استني بقي متضحكنيش عشان نعرف نتكلم كلمتين بجد, اكيد نظرتك لعمر اتغيرت مش كدا؟
مي:أكيد... المشكلة إني بحبه و مش عارفة ليه, الكلام دا هيفضل ما بيننا؟؟(مي قطعت حبل أفكارها بالسؤال دا و هي بتبص لندي و ندي هزت دماغها بالموافقة فا مي خدتها هي في حضنها المرادي)
مي:طب خففي لبسك الدنيا حر, أنا مش مستحملة البجامة مع الغطي..
ندي ابتسمت و هي ابتدت تقرأ دماغ مي و قالتلها: طب ما نشيل الغطي؟
مي:لا لا احنا عايزين ننام تحته شوية, يلا بقي انا كمان هقلع البجامة
و قاموا هما الاتنين ندي قلعت بنطلونها و بلوزتها و فضلت بالبرا و الاندر و مي كذلك و عنيهم بتاكل في أجسام بعض و كل واحدة منهم مستنية التانية تاخد المبادرة.
و رجعوا تاني تحت الغطا و المرادي ناموا علي جنبهم و ماسكين دراعات بعض و وشوشهم قريبة من بعض و كإنهم عاشقين ولهانين في لحظات دافية قبل ما ندي تقطع السكون الغريب اللي ما بينهم و تقولها:انتي موافقة علي عمر بجد و هتتخطبوا لما نخلص امتحانات؟
(كنا ساعتها كلنا في اخر ترم في الكلية)
مي:اه بالرغم انه عرص قد الدنيا بس بنحب بعض فا قدرنا اننا نكمل..
ندي سألتها بسرعة و عصبية:ايه اللي بتقوليه دا يا وسخة انتي! هو قالك إنه معرص بجد؟؟
مي مسكت شعر ندي و لعبت فيه عشان تمتص عصبيتها و بهدوء ردت عليها و هي باصة علي شفايفها:لا طبعا مقاليش, بس بعد الموقف اللي حصل ما بينكم دا لسة محتاجين نتأكد؟؟
ندي فكرت في كلامها شوية قالتلها:امم بس متقوليش عليه كدا تاني, دا أخويا هاه! خلي عندك ددمم.
مي:طب و حبيبك بقي؟
ندي:حبيبي ميين؟؟
مي بصت في عنيها و ايديها بتحسس علي رقبة ندي من تحت شعرها و بتقربها منها لحد ما وشهم بقي في وش بعض و قالتلها:فادي يا متناكة بطلي الحركات بتاعتك دي..
ندي ابتسطت من الشتيمة لكن مبينتش دا خالص و ردت عليها:ماله فادي؟
مي حطت ايدها علي صدر ندي في الوقت دا و ابتدت تمشي ايدها علي البرا من برا و تطلع بإيديها لحد رقبتها و انفاسهم ابتدت تتقل في الوقت دا..ندي سخنت من لمساتها و حطت ايديها علي ايدها أكنها بتحاول تمنعها لكن مقدرتش تبعد ايديها عنها.
مي:بيقفش في البزاز دي كويس؟؟
ندي:معدش ينفع أكدب عليكي تاني, أه شاطر أوي في التقفيش (و طلعت أه بسيطة أول ما مي فعصت بزازها كل دا من فوق البرا و رجعت راسها لورا و هي مستسلمة لمي و غمضت عينيها من الشهوة اللي امتلكت جسمها في الوقت دا و مي واخداها في حضنها ع السرير و دراعها ملفوف حوالين وسط ندي ضماها ليها)
مي:امم مش عارفة أقول يا بخته ولا يا بختك
مي في الوقت دا شدت شعر ندي من ورا و زقت وشها لقدام ترجعها قريب منها و ندي بصيتلها في عيونها و أكنها بتترجاها تكمل, في اللحظة دي مي متررددتش تبوسها من بقها بوسة بناتي خفيفة علي شفايفها لكن البوسة طولت لما ندي اتجاوبت معاها و ابتدت تحضنها و تقرب منها و كإنها مش عايزة ما صدقت, و بدأ البوس يسخن ما بينهم لمدة دقايق بوتيرة هادية من الحب و الرومانسية للشهوة و السخونة و الحماسة.
مي كانت ايديها في الدقايق دي مش فاضية بتلف علي جسم ندي من علي رقبتها شوية لتحت علي بزازها شوية و هما لابسين الاندرات و البراهات و لبطنها و فخادها من الجنب ومن بعدهم ايديها تتزحلق لطيزها من ورا و أول ما وصلت لطيزها ايدها اتسحبت لتحت الأندر و قفشت فيها جامد و ندي في عالم تاني مش مركزة غير في البوسة اللي متقطعش ما بينهم بقالها كتير و مي من غير تفكير كتير دخلت صباعها الوسطاني في طيز ندي الطرية النضيفة الكيرفي و دا اللي خلي ندي تشهق من المفاجأة السارة دي و روحها تتسحب و جسمها اترعش و ضهرها اتشد و هي حاسة بصباع مي بخش فيها أكتر و أكتر و مكست مي رقبة ندي في اللحظة دي و تهمس في ودنها:يخربيته دا موسعلهاك خالص
ندي متردش غير بأهات و مي تدخل صباع تاني بسرعة و تقولها: يلعن حظك اللي وقعك فيه و حظي اللي وقعني في عمر.
ندي لسة هترد عليها يقاطع كلامهم صوت تليفون ندي و هو بيرن..
ندي لفت براحة تشوف مين لقيته فادي, بصت لمي و ابتسمت و قالتلها:كنا جيبنا في سيرة مليون جنيه.
مي اتحمست و سألتها:فادي فادي؟؟!
ندي هزتلها دماغها و هي ردت في نفس اللحظة عليا..
ندي قامت قعدت علي ركبتها ع السرير قدام ندي و هي مستنية بتبصلها و مركزة معاها أوي
ندي قررت تغيظ مي في الوقت دا و ابتدت ترد عليا بدلع في المكالمة مع إننا كنا بنتكلم علي حاجات عادية فشخ لكنها كانت بتحاول تهيجني..
مي شاورتلها تفتح الاسبيكر و تسمعها و ندي فتحته و حطت التليفون ما بينهم..
فادي:انتي فين كدا يا ندي؟
ندي:أنا عند مي في التجمع يا روووحي.
فادي:عرفتي منها يابت ماله عمر اليومين دول و هي مختفية ليه؟
ندي بصوت ناعم:أه يا قلبي لما أشوفك هقولك كل حاجة.
فادي:و ايه الدلع دا كله؟ ما كنا لسة متخانقين من كام يوم؟
مي في الوقت دا زقت ندي عشان تنام علي ضهرها ع السرير و نامت هي فوقيها و بقي التليفون ما بينهم علي صدر ندي و طبعا صوت الحركة دي بان بس مخدتش بالي هو عبارة عن ايه..
ردت ندي بسرعة: انت متعرفش إني بحبك اوي؟
فهمت وقتها انها حيحانة عايزانا نسكس شوية
فا قولتلها:اه عارف, بس فين البوسة بتاعتي؟
ندي:امواااه موااه اامم ياا بن قلبي.
فادي:ايه دا كله!! انتي بتكلميني كدا و مي جمبك؟
ندي اتبرجلت شوية من السؤال و قالتلي:ايه! لا لا طبعا ازاي يعني
فادي:و فيها ايه احنا هنخاف؟ اذا كان أخوكي نفسه عامل عبيط ههه
ندي:امم يعني عايز تنيكني قدامها؟
مي سخنت من كلامنا اوي و كانت في الوقت دا بتدعك لندي في بزازها و بتحاول تقلعها البرا و ندي بتساعدها بإنها ترفعلها كتافها و ضهرها من ع السرير..
فادي:اه انا انيكك قدامها و لما تفرهدي مني أخدها هي جولة ع السريع و يبقي عمر قاعد معانا لابس لبس جرسون و بيجبلنا المشاريب.
ضحكوا هما الاتنين و سمعت صوت ضحك مي لكن ندي كتمت بق مي بسرعة و قالتلي:انا قولتلك كام مرة إنك سافل و مش هتجيبها لبرا؟ بس ع العموم انسي انك تنيك مي.
فادي:عارفة أحلي حاجة بحبها فيكي ايه؟
ندي: ايه؟؟
فادي: غيرتك عليا يا مزتي.
مي في الوقت دا كانت بتتسحب لتحت في السرير لحد ما نزلت ما بين رجلين ندي و رمت البطانية ع الأرض و ابتدت تقلع ندي الكلوت براحة و ندي مستسلمة تماما و سايبلها نفسها.
ندي:يعني هتبقي مؤدب و تنيكني أنا بس قدام مي و عمر؟
فادي: لا موعدكيش, أنا كدا كدا هرزعها واحد ع السرير سريعا بعدك و لو عمر فتح بقه معايا هنيكه هو التاني!
مي في الوقت داِ نزلت علي كس ندي النضيف الحلو بكل شوق و داقته بلسانها من تحت لفوق برااحة و دا اللي خلي ندي تطلع أه عالية و تسيب التليفون علي صدرها و تكلبش في ملاية السرير..و مش قادرة ترد عليا غير بشوية أهات مكتومة و هي بتحاول تسيطر علي نفسها و مي مش عاتقاها و دافسة راسها بين رجليها و ماسكة فخادها و بتجننها بعضات خفيفة علي شفايف كسها اللي سخن ع الأخر و شوية لحس يبلها أكتر ما هي مبلولة..
فادي:في ايه يا لبوة انتي بتسخني من أقل حاجة كدا؟ (مكنتش اعرف أي حاجة بتحصل بينهم في الوقت دا)
ندي:ما انت لو تبطل و تسيبني في حالي.. (صوتها طالع بالعافية)
فادي:مقدرش أسيبك يا ندودي دا انا سعادتي كلها بتتمحور حوالين بزازك يا بنت الوسخة انتي!
مي رفعت راسها من تحت ندي و بصوا لبعض و قالتلها بصوت واطي انا مسمعهوش:قوليله ييجي ينيك و ينيكني هنا.(مي كانت بتتكلم بجد في الوقت دا و ندي هزت دماغها بالرفض)
ندي:طب مش هتحطه بقي؟؟
فادي:أحطه يا نونتي خدي زبي بقي كله في كسك الشرموط دا ااحح....
ندي هاجت و ابتدت تتأوه معايا و احنا الاتنين بنأبح في المكالمة جامد و مي مش مدية ندي فرصة تاخد نفسها و لما حست انها قربت تجيبهم سابتها مولعة و قامت وقفت و رجعت خطوتين لورا عند باب الأوضة و ندهت علي ندي بصوت عالي عشان اسمعها و قالتلها:ندووودي انتي فييين؟
ندي بصتلها بإستغراب و ردت عليها و هي مش فاهمة هي بتعمل ايه و قالتلها:بكلم فادي في الأوضة يا مي عايزة حاجة؟
مي قربت منها و فضلت تحفل عليها و تهزر معاها و انا كل دا سامعهم في المكالمة و حاسس إن فيه حاجة غلط لكن مش متأكد..
لحد ما مي خدت التليفون من ندي و قالتلها:استني بقي اسلم علي الباشا اللي مش معبرنا دا بقاله كتير..(خدت منها التليفون في الوقت دا و سلمت عليا بلبونة و خدنا كلنا الموضوع بهزار)
مي:ايه بقي يعم فادي واخد مني البت ندي و عمال انده عليها من المطبخ مش معبراني(بتكلمني و تبص لندي و مبستمة و ندي ربعت ايديها و قعدت جنبها و شكلها متغاظ من اللي بتعمله صاحبتها)
فادي:و ايه المشكلة؟ انتي بتاعت عمر و ندي بتاعتي, بس ابقي اسألي عليا انتي و خلي بالك من مزتي النهاردة.
مي:عيوني يا باشا, عارفة إن ندي مزة و تتعاكس متقلقش عليها معايا هه
فادي: هي مش ندي بس اللي تتعاكس فا لو حد ضايقكم نمرتي معاكي
ضحكنا انا و هي و مي كانت قاصدة تغيظ ندي و ندي فعلا اتضايقت و بس كانت لسة هايجة و هي شايفة حبيبة أخوها بتتلبون في الكلام مع صاحبه و حبيبها هي.
مي:مش هتقولي بقي ندي كانت بتقولك ايه؟؟ (بصوت فيه دلع)
فادي:لا ميصحش بقي كنت, ولا أقولك.. كنت بقولها هاتي بوسة و مرضتش تديني ينفع كدا؟
مي:هييه! دي إخت صاحبك يا سافل انت ايه؟؟
فادي:اعمل ايه بقي ما هي حلوة و بتغريني..
مي:طب أنا ولا هي؟؟
فادي:لو هتديني انتي بوسة يبقي انتي اكيد.
ندي سخنت علي كلامنا و قعدت علي ركبها ورا مي و هي بتكلمني و فتحت دبوس البرا بتاعها و ورمته بعيد و مسكت بزاز مي الاتنين بإيديها و ابتدت تلعب فيها و هي ساندة دقنها علي كتفها و مركزة معانا أوي في المكالمة..
مي:أكيد لا يعني, ازاي أبوسك و انا مرتبطة بصاحبك؟
فادي:خلاص يبقي ندي أحلي بقي
مي: لا دا انت مش سهل خالص..ابقي خلي بقي ندي تديك بوسة ههه
فادي:قوللها بقي عشان لو مباستنيش هبوسك انا.
ندي اتدخلت في الوقت دا و قالتلنا : بس يا سفلة منك ليها انا سمعاكم ولا هيبقي فيه بوسة ولا هيبقي فيه حضن يلا بقي بيتك بيتك انت و هي يلا..
ندي خدت التليفون من مي و بتحاول تقفل معايا المكالمة بقي و كلنا كنا هيجانين باللي بيحصل لكن هما متعتهم أكبر لأنهم هما اللي عاملين اللعبة دي عليا..قفلت معايا ندي و زقت مي علي السرير و نطت فوقيها و مسكتها من رقبتها بتحاول تخنقها براحة عشان متغاظة منها و لطشتها قلمين اول ما قعدت فوقيها..
ندي:انتي ايه يا بت الشرمطة دي! انا مش قولتلك ملكيش دعوة بيه؟؟
مي: و انتي متضايقة ليه و هو كدا كدا مش هيبقي ليكي.
مي بتحاول تبعد ايدين ندي عنها و من بعد شد و جذب كتير ندي قدرت تكتف ايدين مي جنبها ع السرير بحيث انها بقت ماسكة كل ايد منهم في ناحية و هي فوقيها و مقربة منها..ندي ميلت علي مي قدام وشها بالظبط..
ندي:بطلي منيكة انتي مرتبطة بأخويا مش هسمحلك بدا!
مي:طب ولو هو نفسه سمحلي بدا؟
ندي استغربت فشخ من السؤال دا و تنحت و سرحت فقامت مي رافعة نفسها و قلبتها هي ع السرير و طلعت هي فوقيها و فردت نفسها علي و ابتدت تبوسها كتير و هما الاتنين ممحونين و بزازهم بيترجوا علي بعض..
ندي:انت تقصدي ايه بالكلام دا؟؟
مي فردت ضهرها و هي قاعدة عريانة علي بطن ندي و ابتدت ترمي شعرها لورا و تعدل نفسها و بتتأخر في الرد علي ندي بقصدها عشان تجننها اكتر و هنا ندي تلاقي بزاز مي مغرية أوي و هي بيضة ووسط و مشدودة و مع إنها أصغر من بزاز ندي نفسها لكنها متتقاومش فا رفعت ايديها الاتنين براحة تمسكهم و هي مبحلقة فيهم أوي و بتعيد عليها السؤال تاني..
ندي:انجزي بقي و قوليلي.. انا حاسة انك مخبية عليا حاجة.
مي باست ندي في بقها بوسة سريعة و رجعت لورا و هي بتحاول تقعد بين رجلين ندي و قبل ما تفتح رجلين ندي الاتنين قالتلها:معدش فيه بيننا حاجة ينفع تستخبي.
أول ما ظبطت مي المقص و ابتدت تحرك كسها علي كس ندي ندي صرخت من المتعة و السرير بقي بيتهبد من حركتهم العنيفة و أهاتهم ملت الأوضة و الشقة و كل واحدة متمسكة بالتانية و اللبونة اشتغلت ع الاخر و ندي في وسط المدعكة دي ندي قامت زقت مي و نزلت علي كسها في أقل من ثانية تاكله بكل نهم و مي بتترعش من بتتنفض من حركات لسان ندي علي كسها و بتصرخ و جابتهم علي بق ندي و ندي ما صدقت و مسابتش نقطة واحدة من عسل مي تنزل ع السرير و وشها اتغرق..
مي بتحاول تاخد نفسها عشان تقول لندي:هااه يخربييتك دا أحلي أورجازم في حياتي!
ندي:ردي الجميل بقي يا كسمك! (و اترمت ندي علي ضهرها و فتحت المجال لمي اللي بتزحف من كتر التعب عشان تلحس كسها)
و مي استعادت شوية من نشاطها أول ما رجعت تبوس في كس ندي و فضلت تلاعبه بلسانها يمين و شمال و ندي فقدت السيطرة علي صويتها و جسمها و بقي وسطها يترفع لفوق من سخونة لعب مي في كسها و مي ترجعها تاني و تاكله و مش مدياها فرصة تاخد نفسها لحد ما جابتهم هي التانية برعشة هزت السرير و نفسهم هما الاتنين تقيل و معدوش قادرين ينطقوا فا يدوبك مي زحفت بإيديها لحد ما وصلت جنب ندي ع السرير و بصوا لبعض و راحوا في بوسة خفيفة طويلة و النوم غلبهم و هما في حضن بعض..
و دا كان الجزء الرابع, لو عايزين تعرفوا ازاي ايه اللي حصل بعد كدا و عمر ازاي فقد غيرته تماما من غير ما يعترفلنا بدا بصراحة و ازاي ندي و مي عشقوا علاقتهم ببعض و سحبوني معاهم لمتعة مبتنتهيش و امتي و ازاي خطوبة مي و عمر حصلت و شكل علاقتنا اتغيرت ازاي كلنا مع بعض عرفوني لو عجبتكم و عايزني اكملها..
الكومنتات مفتوحة لأي أراء سلبية كانت أو إيجابية أهم حاجة متنساش لايكك الجميل لو عجبتك.
الجزء الخامس
مساؤه عسل يا جماعة و دا الجزء الخامس بناءا علي طلبكم, واضح إن القصة عجبتكم و بتمني الباقي يبقي أحلي..
فلاش باك سريع علي أخر الأحداث ببساطة ندي راحت لمي بيتها و حصل ما بينهم شوية سكس مكنش حد منهم متوقعه ولا كانوا فاكرين إنه ممكن يبقي ممتع كدا و دا اللي انا فهمته بعدين, و دا حصل من بعد أيام من مقابلتي لعمر لما راهني إن أعرف مي شرموطة ولا محترمة.. و تتسارع وتيرة الأحداث بمرور الأيام و مي ابتدت ترغي معايا ع الواتس كتير و كلامها بقي أجرئ معايا و حسيت إن البوسة اللي بعتتهالي ع الهوا بعد ما نزلت من عربيتي مكنتش مجرد صدفة, حاولت علي قد ما أقدر أخبي صداقتي بمي عن ندي بالرغم من محاولاتها الكتيرة لمعرفة خباية موضوعنا, و علي عكس ما كنت بتمني مي مكنتش بتخبي حاجة عن ندي و بتعرفها كل حاجة ما بيننا, و الحقيقة إن مي كانت أسهل من ندي بكتير, يدوبك خلال إسبوعين من بعد ممارستها مع ندي ابتدت تتكون عندها من ناحيتي مشاعر, و دا مكنتش مخبياه و كنا متفقين إنها بتحب عمر كحبيب لكنها عارفة إنها مش هتسمتع معاه جنسيا زيي, و من هنا كانت بداية كلامنا في الجنس, مي كانت شبقة جدا,مكنتش بتشبع حرفيا, و معداش كام يوم من بداية كلامنا ع السكس و بدأت تبعتلي نودز من ورا عمر طبعا لكن مكنتش مخبية عن ندي, و ندي كانت الفترة دي بطلت تسأل عن علاقتي بمي و دا شككني إنها عارفة, خصوصا إن البنات مبتخبيش حاجة عن بعض, و من أول صورة لجسمها العريان الأبيض السكسي و كيرفاتها اللي تدوخ و طيزها البارزة لورا و وشها صاحب الملامح الأوروبية وقعتني في هاجس الجنس معاها و زودت متعة حياتي الجنسية بأني فاكر إني مخبي علاقتي بيها عن ندي و عمر و لكن كنت مغفل و طلعت ندي عارفة كويس و متابعة معاها كل جديد أول بأول, و علي طول افتكرت رهاني مع عمر, و فكرت كتير ازاي هقوله موضوع زي دا, و لغاية اللحظة دي كان صعبان عليا عمر صاحبي و مش عايزه يتجوز شرموطة زي مي, مش كفاية اخته! ..
ووسط عاصفة أفكاري بين إني أنصحه و أوعيه و إن دي متعة متتعوضش و إن لو قولت لعمر ممكن يكتئب و ممكن يبقي فيه سيناريوهات تانية أنا متوقعهاش ممكن تحصل, بس قررت إني أكمل الموضوع من حيث انتهي, و قد كان, كلمت عمر قولتله إني عايز أشوفه النهاردة لسبب مهم, اتخض عمر و حاول يعرف في ايه و لكني مرضتش ارسيه علي بر و جالي جري ع البيت و هو مستغرب, و عملت نفسي متضايق شوية و انا بستقبله ع الباب عشان لما أقوله الخبر ميبنش إني كنت بقرطسه ولا إني مبسوط باللي هحكيه, عمر كان مستغرب و فضل يسأل مالي و ايه الحوار و لكن قولتله هنخش الأوضة نتكلم براحتنا عشان أهلي, و فعلا دخلت الأوضة و قفلت علينا الباب و دقات قلوبنا بتزيد و هو حاسس إنه عارف أنا عايزه ليه, روحت قعدت علي طرف السرير و سندت دراعاتي جنبي و هو واقف عند الباب لسة مش عارف يسألني علي ايه..بصتله بصة طويلة و احنا ساكتين و قولتله: انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:انت قلقتني يعم مش متعود عليك كدا, ما تنطق بقي.
فادي:هات كرسي التسريحة و تعالا اقعد قدامي.
جاب الكرسي عمر ومكنش له ضهر فا قعد عليه و ميل علي قدام و هو ساند كوعه علي ركبته و دقنه علي ايده و مديني كل اهتمامه..
عمر:خير بقي؟ متفضلش موترني كدا..
فادي: انت لسة عايز مي يا عمر؟
عمر مفركش كتير في الإجابة و قالي: هو دا اللي انت مجريني من بيتي لبيتك عشانه! ايوة يعم عايزها و بحبها في ايه بقي؟؟
بصيت حواليا ع الأرض و سكت لوهلة عشان أزود حيرته و قولتله:فاكر كلامنا ع القهوة؟
عمر:ايوة فاكر, عملت حاجة ولا عرفت حاجة؟؟
فادي:امم, اه و للأسف الأخبار وحشة..
عمر:ايه يا فادي اللي حصل؟؟ (عمر اتحمس و كإنه كان مستني يسمع دا)
بصتله و قولتله:مي مش محترمة يا عمر, مي متنفعكش.
عمر زعل شوية و بص في الأرض أو عمل نفسه زعل معرفش..
عمر:و انت ازاي عرفت الكلام دا؟
فادي:مش مهم ازاي, بس انا اللي بقولك انها متنفعكش.
عمر: لا لازم اعرف, مش يمكن انت اللي فاهم غلط؟
فادي:مي بتتكلم معايا في السكس يا عمر, مي بت أبيحة و هايجة, متنفعش مشروع زوجة.
عمر:ايه اللي انت بتقوله دا؟؟ (عمر صوته علي لما سمع مني الكلمتين دول و بصلي و هو بيحاول يخبي إثارته بالموضوع لكن عنيه بتعكس كلام غير اللي بيقوله)
فادي:دا مش بس كدا يا عمر, دي بعتتلي نودز كمان, شيلها من دماغك بقي و ابقي اسمع كلامي بعد كدا..
عمر: لا لا انت اكيد بتهزر مش كدا! قول انك بتهزر! (عمر ابتدي ينهار و يتعصب اكتر و الحزن بدأ يبان عليه)
فادي:هو فيه هزار في الحاجات دي يا حمار انت!
عمر:مش معقول يا فادي مي متعملش كدا ابدا, دي كانت بتحسسني إن احنا بنعمل مصيبة لما بمسك ايديها!
فادي:عشان انت عبيط! اهو بص بنفسك..(طلعتله موبيلي و فتحتله الشات و اديته الموبيل يقرأ و يشوف هو بنفسه)
عمر أخد التليفون بلهفة و هو بيقلب في الشات بسرعة زي المجنون و بيقرأ شوية بصوت عالي و شوية من سكات لحد ما نطق كلام مي من الشات و هي بتقول: "زبك أكيد يا فادي هيبقي أحلي من زب عمر"
عمر نطق الكلمتين دول و بصلي و هو مصدوم و مش عايز يصدق..
فادي:شوفت؟؟ مش قولتلك؟!
عمر: انا مش مصدق اللي بيحصل لا لا دا اكيد مش حقيقي (عمر ابتدي يعيط حرفيا و اداني الموبيل في ايدي تاني)
فادي: مالك يا اهبل انت! انت كنت متوقع ايه من واحدة بالشكل دا؟ دي بتلبس لبس أوسخ من أختك! (الكلام طلع مني بتلقائية بحتة و عمر استغرب اكتر من كلامي علي لبس ندي و بصلي و الدموع لسة بتنزل من عينه)
عمر:أحا يعني انت كمان بتبص علي ندي؟؟
فادي: مش القصد يا عبيط! انا بقولك بس اللي فيها, بعدين انت المفروض تبقي ممتن إن انت اكتشفت دا بدري قبل ما تلبسها.
عمر:بس انا بحبها..
قاطعته بعصبية و قولتله:بتحبها!! بعد كل اللي بقولهولك دا و تقولي بحبها؟!
عمر: ما انت اللي جرجرتها لقلة الأدب دي انت اللي غلطان يا فادي حرام عليك.
عمر بقي كل دا بيكلمني و وشه في الأرض و لسة زعلان..
فادي:طب قوم يا روح امك هات اللاب و تعالا أوريك اللي هي بعتهولي و نشوف انا اللي غلطان ولا لا.
عمر قام جري و ابتسم و ضهره ليا و هو بيجيب اللاب اللي هيشوف عليه نودز حبيبته اللي بعتهاله لصاحب عمره.. عمر جاب اللاب و انا رجعت لورا ع السرير سندت ضهري علي ضهره و فردت رجلي و هو جه قعد جنبي باللاب..خدته و فتحته من سكات و فتحت الفولدر اللي عامله ليها..اه نسيت اقولكم, ندي بعتالي كمية نودز صور و فيديوهات و سجلتلها و احنا بنتكلم فيديو كول عريانين كمان فا عاملها فولدر لوحدها غير الفولدة التاني اللي لامم فيه كل النودز التانية, عمر بصلي و مندهش و بيقولي: انت عاملها فولدر كمان!
فادي:اخرص بقي و بطل الإندهاش دا.
فتحت الفولدر و عيني و عينه وقعت عليه و احنا بنقلب في كل الصور و الفيديوهات بسرعة من غير كلام و هو متنح و عينه بتلمح و ابتدت تختفي عصبيته و ظهر إندهاشه و إثارته علي عينيه و مكنش بينطق في الوقت دا..
فادي:لما بتبعتلي انا كل دا و مش بتخليك تبوسها حتي دا تسميه ايه؟ دي مقرطساك خالص يا عمر حتي مش عاملالك حساب.
عمر سمع كلمة مقرطساك دي و بص علي بتاعه الصغير في البنطلون الميلتون اللي كان لابسه و هو بينبض و بلع ريقه و بصلي تاني و هو بدأ يتأكد خلاص انه عرص رسمي و صاحبته بتقرطسه و بتفرج صاحبه علي لحمها و جسمها و عايشة معاه في عالم تاني من المتعة هو كان نفسه يبقي مكاني أنا فيه.
عمر:طب طب.. اا يعني..مش امم
فادي:طب ايه انت لسة متمسك بيها بعد دا كله؟؟
عمر:انت مش عارف يعني ايه حب انت جاحد!
ضحكت علي كلامه دا و قولتله: خلاص اتفرج بقي و انت ساكت لحسن انت دماغك مسوحاك..
زقيت اللاب من علي بطني بحيث انه بقي علي حجري و مسكت زبي من علي البنطلون اللي كان واقف زي الحجر و بص عليه عمر و تنح و فتح بقه و هو شايف صاحبه حيحان علي حبيبته و مبقاش عامله إحترام و رجع يبص ع الشاشة في نفس الوقت لما شغلت الفيديو كول اللي كان طوله 20 دقيقة و احنا عريانين و بنمارس سكس أبيح و هي بتنطط بزازها قدام الكاميرا انا مصدرلها بتاعي قدام الكاميرا و هو واقف زي الحجر و عمال اشتمها شتايم أبيحة و هي تتأوه و تدعك في كسها أكتر و عمر أول ما سمع شتيمتي ليها مبقاش قادر يتفرج من سكات فا مسك بتاعه اللي وقت خلاص علي تعريصه الواضح علي حبيبة قلبه اللبوة اللي بتخونه مع صاحبه في فيديو كول و هي بتقوله "شرمطني يا فاادي ااه دخله فييا كله الزبر ابن الكلب دا بس براحة ليفلقني اااه" بصيت لعمر و هو بيتفرج و بيدعك في زبه و ضحكت و انا المتعة متملكاني و انا بقيت مستعرص صحبي و خلاص ضميري معدش يوجعني فا طلعت بتاعي من البنطلون و اديته اللاب حطيته علي حجره و بدأت انا اضرب عشرة و الفيديو شغال و صوت صويتها في الفيديو مسخننا احنا الاتنين و عمر مبقاش مركز علي الفيديو اكتر ما هو مركز علي زبي و مش مصدق حجمه المهول مقارنة بحجم زبه المتواضع جدا..
فادي:لامؤخذة بقي انت مش غريب يعم عمر ههه
عمر فاق من سرحانه في زبي و بلع ريقه و رد بتلقائية: لا لا براحتك (و صوته بقي فيه محنة واضحة)
كل دا استمر لحد ما ابتدينا نجيب سيرة عمر انا و مي في الفيديو كول و نشتمه و هي بتقول "نكني قدام العرص ابنل عرص دا ااه اااه" بصيت لعمر و ضحكت و قولتله:عديها بقي يا عمور هه..
عمر ضحك ضحكة بسيطة لكنه افتكر انه مينفعش يضحك و عمل نفسه قافش تاني و مردش عليا و كمل فرجة علي الفيديو و عينه شوية علي الفيديو و شوية علي زبي و هو مش مصدق اللي بيحصل.. لحد ما جينا لفقرة اللبن انا و مي في الفيديو كول و طلعلتي لسانها ع الكاميرا و مقربة بزازها بإيديها الاتنين اكنها بتمصلي و انا بجيبهم علي وشها و بزازها و هي بتتموحن و بتقولي "هاتهم عليا يا أسدي و ياريت تسيب شوية لعموور صاحبك أكيد هيحب يدوق ااه" و انا ارد عليها و اقولها "بس يا بنت الشرموطة ابلعيهم و انتي ساكتة عمر اخره يتفرج بس "و كنت ماسك زبي في الفيديو و بدعكه بسرعة اوي و انا خلاص هجيبهم..عمر كان بيسمع الكلام دا و هو مندهش و مش بينطق جنبي و شايفني ماسك زبي جنبه و بصلي و بص علي زبي اول ما انفجر بركان لبني علي الكاميرا و غرقها و مبقتش انا باين من الصورة من اللبن اللي غطي الكاميرا مي ابتدت تجيب و ترتعش من الشهوة و هي بتقولي "ااه لبنك اكيد سخن و نفسي أكل زبك دا أكل في الحقيقة ااه"
عمر بصلي في الوقت دا و قالي:انت عملت معاها حاجة في الحقيقة؟
فادي:و دا سؤال يتسأل دلوقتي؟
عمر:قولي بقي معدش فيه حاجة تستخبي..
طلعتله لساني و مسكت زبي هزيته قدامه و انا ببص عليه..
فادي:انت شايف ايه؟
عمر اتحير اكتر و فضل باصصلي و هو مش بيرد بحاجة و في الوقت دا خدت ايده الطرية اللي متعتبرش ايد ولد اساسا ة حطيتها علي زبي بهزار عشان مردش علي سؤاله بسرعة و افضل مهيجه و محيره اكتر..لقيته مشلش ايده فا حركت ايده علي زبي و فضل يبص عليا ويبص عليه و هو مش مصدق انه مبقاش عرص بس لا دا خول و نفسه يدوقه زي ما مي قالت في الفيديو..
فادي:لو دوقته هقولك انا نيكتها ولا لا..
عمر مردش علي سؤالي بل قام بهمة و ركن اللاب و وسع رجليا و قعد علي ركبته بين رجليا و ابتدي يمصه و انا حاسس بقرف من الموضوع لأني مش شاذ و لا عمري أحب أعمل حاجة زي كدا لكن سيبته يمصه عشان اكسره و اخليه خول و ميفتحش بقه بعد كدا, و عمر قام بالواجب و كان دا أول زب يمسكه في حياته غير زبه و فضل يمص فيه بنهم و يحاول ياخده كله في بقه و ماسكه بإيد واحدة و ايده التانية علي بتاعه من برا بنطلونه بيدعكه و لما حسيت اني خلاص هجيبهم شديت شعره و حشرت زبي كله في بقه و رجعت راسي لورا و انا بشخر و بدوس علي راسه اكتر و انا بجيبهم في بقه و هو مشالش راسه و كان مستسلم تماما و هو بيحس بلبني السخن بيطلع علي دفعات شديدة ورا بعض في زوره و لسانة و هو بيشيل راسه من عليه لقيته بيجرعهم ع السرير زعقتله و قولتله يبلعهم كلهم و عمل كدا و هو قرفان شوية و انا كمان كنت قرفان جدا و فضل يدعك في بتاعي شوية قبل م ينام تماما و هو بيمسح بقه بكم دراعه في اخر لحظات هيجاني و ساعتها جابهم من غير ما يلمس بتاعه و بان علي بنطلون حتة لبن صغيرة فا ضحكت عليه و فردت ضهري و ريحت و انا مش بتكلم و مغمض عيني و هو جه جمبي تاني و رمي نفسه و سألني:هاه بقي انت نيكتها ولا لا يا فادي متخبيش عليا؟
فادي:لا مصحلش, اتطمن موصلناش للدرجادي..
طلع عمر نفس عميق بينم عن توتر و رهبة ممزوجين بخوف و متعة إكتشاف ميوله الجديدة و اترمي جنبي فارد نفسه و احنا ساكتين لمدة طويلة لحد ما ريحنا من الموقف دا و قومت اعدل نفسي و البس البنطلون تاني و بصلي و قالي و هو علي السرير بعيون شوية حزينة و صوت هادي:فادي الكلام دا هيفضل ما بيننا صح؟
ضحكت و قولتله:علي حسب..
عمر اتخض و قالي:فادي متهزرش! دا انا اتقتل فيها دي..
فادي:هتسيبني أنيك مي؟ (ابتسمتله إبتسامة الوحش المنتصر المتحكم في الموقف)
عمر اتردد شوية و قال:أنا مش هكمل معاها..
فادي:لا متحورش انت بتحبها و دا مش هيحصل (كنت بكلمه وانا بقرب منه و مسكته من كتفه اهزه اكني بهزقه)
بصلي و قالي عمر: طب طمني و قولي إن محدش هيعرف دا غيرنا أبوس ايدك! (نظرته كلها اتحولت لضعف و خضوع)
فادي:خلاص يعم اتطمن, بس تسمع كلامي بعد كدا.. و اللي أقولك عليه تنفذه من غير تفكير.
عمر هز دماغه بالموافقة و هو متمسك بقشة تحسسه بالأمان في الموقف اللي ميتحسدش عليه دا و قالي: طيب طيب أنت عارف إن عمري ما برفضلك طلب من زمان.
فادي:طيب حيث كدا أنا اللي هفتح كس مي مش انت, و انت تعمل عبيط لحد ما نعرفها الموضوع و نضمك لينا.
عمر هز راسه تاني مرة و هو باصصلي و انا واقف جنبه و هو ع السرير بنظرة اتحولت من الحزن و الخوف للبهجة و الإثارة.
فادي:و ندي..
عمر:مالها هي التانية؟!
فادي:أنا بنيكها دي من بدري لا مفيش مشكلة, مع إن إحساس إننا بنستغلك ممتع بس معدش له لازمة إني أخبي عليك حاجة مش كدا؟
مستغربش عمر كتير و فضل باصصلي و هو حاسس إنه حقير أوي و رجولته بيتمسح بيها البلاط..
عمر:فعلا..معدش فيه حاجة تستخبي, بس انت ليه عملت فيا كل دا؟ صاحب عمرك مصعبش عليك؟
فادي:و انا زبي مصعبش عليك؟؟ و اختك صاحبة الجسم الفاجر اللي ميتقاومش بتتلبون عليا من زمان.. و صاحبتك الشرموطة اللي عايزة تتكيف مني مش سايباني في حالي..أعمل ايه أنا؟!
عمر:خلاص متعملش حاجة (بص عمر في الأرض)
رجعت انا قعدت ع السرير و هو قام عدل نفسه و قالي: انا همشي بقي..
فادي:ماشي يعم طريق السلامة..
و عمر بيفتح أوكرة الباب بصلي لثانية و قالي:فادي, أعمل اللي انت عايزه بس متسببليش مشاكل, دا طلبي الوحيد لو ليا معزة عندك..
فادي:متقلقش, هاخد رأيك بعد كدا في كل حاجة, المهم تبقي واقف في صف زبي, عشان كدا كدا معندكش نخوة تقف في صفها.
عمر معرفش يرد و طلع من الأوضة و خرج و روح بيتهم و قبل ما يوصل بيته كنت مكلم ندي و حاكيلها كل حاجة و هي مكنتش عاوزة تصدق بس سرعان ما حبت الوضع الجديد إن أخوها بقي عرص كبير عليها و علي حبيبته صاحبتها..و أول ما دخل البيت ندي اتسقبلته علي الباب بإبتسامة خبيثة بتعكسله معرفتها بكل شئ و دا وتر عمر و استناها تقول حاجة لكنها سابته يخش و متكلموش لحد ما اهله ناموا و فتحت ندي عليه الأوضة فجأة و قالتله: انا سمعت إن زب فادي عجبك ههه..
عمر اتخض و اتفزع من كلامها و اتصلب في السرير و هو باصصلها و دخلت هي لجوا الأوضة و قفلت الباب من وراها و اتبسمتله و قالتله:مسألتنيش يعني حلم حياتي ايه قبل كدا يا عمموري..
قعدت قدامه علي طرف السرير و رجليها ع الأرض و مدياله جنبها و بتكلمه و هي حاطة رجل علي رجل و بتبص علي مونيكير ايديها..
عمر سألها بحذر و صوت متلجلج و قالها: ايه هو يا ندي حلم عمرك؟
ندي: كان نفسي في خدام و خول كدا افش فيه غلي و اطلع فيه اللي فادي بيعمله فيا.. ما انت متعرفش صاحبك بيفخشني ازاي.
عمر بلع ريقه و قالها: ندي سيبيني في حالي دلوقتي..
ندي بصتله و شخرتله و قالتله بزعيق:انت يا خول لما أكلمك ترد عليا كويس فاهم ولا لا!
عمر حس بضعفه اكتر و ملقاش حاجة يدافع بيها عن نفسه فقرر الإستسلام لأخته كمان و قالها:حاضر..(و بص بعيد عنها تاني)
ندي:تعالا هنا.. (شاورت ع الأرض قدامها)
عمر قام براحة و اتحرك خطوتين ناحيتها لحد ما وصل قدامها, ندي شارولته بصوابعها علي الأرض عشان يفهم انه ينزل علي ركبه و هي حاطة رجل علي رجل بتناكة مبالغ فيها..
و عمر بينزل علي الأرض نزل هو كمان من نظرها و اتحولت علاقتهم و علاقتي من أصحاب و إخوات لدياثة و خولنة و نجاسة..ندي حطيتها ايدها علي شعره بتلعب فيه زي ما يكون كلبها و بتدلعه..
و سألته بصوت كله دلع:مقولتليش ايه رأيك في المونيكير بتاعي؟؟
عمر:حلو يا ندي. (عمر متوتر و هيجان في نفس الوقت من اخته الشرموطة اللي مستعرصاه و بتتحكم فيه)
ندي: طب دوقه كدا و قولي
عمر مسك قدمها و براحة ابتدي يبوس رجلها و يشم صوابعها و هو معدش حاسس بنفسه غير انه خول و عرص و ابتدي يلحس صوابعها براحة..
ندي ضربته قلم خفيف و قالتله:ااه يا خول صوابعي وجعاني من التنطيط علي حجر صاحبك المفتري اعملي مساج كويس..
ندي ريحت ضهرها لورا ع السرير و سابت عمر اللي مرضش علي كلامها و فضل يلحس في صوابعها و هي سايبة رجل علي رجل و عمر قايم بواجبه كويس و بيريح اخته و بيتنقل من رجل لرجل و طعم مونيكيرها و رجليها الطرية حلوة في عنيه و أطلق العنان لخولنته تسوقه و لأخته تذله.. وبعد دقايق اتعدلت ندي تاني و ضربته قلم أجمد من اللي فات و هي عاجبها دور..
ندي:خلاص كدا يا خول كفاية عليك..انا داخلة أكلم فادي شوية قبل ما أنام هاه! مش عايزاك تعمل دوشة..
و سابته و قامت و دخلت اوضتها و عمر فضل حيران و هيجان من معاملتنا ليه هل بنحبه لسة ولا لا, معدش سؤال بنحترمه منطقي, لأنه هو نفسه معدش حاسس بتقدير لنفسه..سابها عمر دقيقتين و اتسحب علي صوابعه وراها يتنصت عليها و ندي حاسة انه برا فا علت صوتها شوية في المكالمة معايا عشان تسمعه و عمر مسك زبه و هو برا بيعرص علي اخته و هو أول مرة يسمعها بتكلم ولد كلام أبيح و نايمة معاه في التليفون بعد ما خليته يلحس رجليها, ندي ندهت عليا من جوا و اتأخر شوية علي ما فتح الباب و دخل كإنه جي من أوضته و قالتله:تعالا عايزينك, خش و اقفل الباب..
و دا كان اتفاقنا في أول المكالمة اننا نخليه يسمعنا و دي بقت متعتنا خلاص كلنا فا فتحنا ورقنا ع المكشوف و ندي فتحت الاسبيكر و سابت الموبيل علي صدرها و مدخلة ايديها الاتنين بتدعك في كسها معايا في المكالمة و عمر واقف متنح مش عارف هو المفروض يعمل ايه..
ندي:انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:طب انتي عايزاني اعمل ايه دلوقتي مش كفاية اللي عملتوه فيا انتم الاتنين؟؟
ندي: يعني انت عايز تفهمنا انك مش مبسوط؟؟
عمر مردش عليها و اتكسف..
ندي: تعالا طيب انا هصالحك (و فتحتله دراعاتها كإنها عايزاه ييجي في حضنها)
عمر جري عليها و حط راسه علي صدرها جنب التليفون و حضنها و حس لوهلة إنها إخته حبيبته لكن نسخة جديدة شرموطة نايمة مع صاحبه في التليفون.. و أول ما ندش لقت عمر في حضنها زي البيبهات كملت لبونة معايا عملنا احلي سكس فون و انا عارف انه معانا و سامعنا و و زبه و واقف عليا انا و اخته و احنا بنتمتع بنيك التليفون و هي نازلة دعك في كسها و بزازها تحت راسه و هو مبسوط و ابتدت قرونه تجني ثمارها و مبيتكلمش وبيسمعنا بس لحد ما جبناهم كلنا و ودعته انا في المكاملة بشتيمة أبيحة و مردش عليا بغير:تصبح علي خير يا فادي متشكرين..
و ندي ضحكت و قالتله خد هنا رايح فين؟ فين بوسة ندي حبيبه؟
رجعلها باس علي دماغها و هي ع السرير و هي شدته من خدوده و قالتله بصوت دلوع فيه هزار:أحلي أخ معرص دا يا اخواتي عمموري الخول دا ياالهووي!
و ضحكنا كلنا و خلصنا اليوم علي كدا و دي كانت بداية مرحلة جديدة تماما في حياتنا كلنا..
دا كان الجزء الخامس اتمني يعجبكم..قولولي لو عايزني اكمل.
تعليقاتكم و تفاعلكم بيفرق كتير
يا مساء الفل علي الكل من تاني..
النهاردة جي أحكيلكم الجزء السادس من قصتي,
كنت قولتلكم ازاي عمر عرف إن حبيبته مي عنيها مني و إن ندي أخته شرموطة و سمعها بنفسه و هي نايمة معايا في التليفون و هو نايم في حضنها من بعد ما أنا عرصته علي نودز مي و شافها معايا بنفسه, و النهاردة هو فصل جديد تماما في حياتنا, فصل نسينا فيه كل العادات و التقاليد و اطلقنا العنان فيه لشهوتنا و رغباتنا.
و بتكمل حكايتنا من بعد أيام من ما ركبت قرون لعمر لما جه عندي و رسيته علي حوار مي, و كل دا أنا مكنتش نمت معاها لسة, و عمر معاملته اتغيرت معانا كلنا بالتدريج, عمر ابتدي يبقي منعزل أكتر و يقلل خروج و كلام معانا جدا, غالبا مخدناش بالنا من الموضوع دا أول للأننا كنا في أواخر الترم التاني من الجامعة فا كنا بنستعد للإمتحانات, و الحقيقة إني مشغلتش بالي الفترة دي بحاجة غير ندي اللي حياتي الجنسية معاها كانت متزبزبة الفترة الأخيرة, ودا يرجع لأسباب كتير منها إهتمامي بمي اللي معدتش مخبيه عليها و هي عارفة تماما كل اللي ما بيننا لأن مي و ندي في الفترة دي بقوا أكتر من صحاب, ندي مبقتش تظهر الغيرة بتاعت زمان و دا اللي خلاني أحس إنها بتخطط لحاجة أنا و عمر مش عارفينها و دا الل كان بيحصل بالفعل من ورانا, علاقة ندي و مي موقفتش عند المرة اللي ناموا مع بعض فيها في بيت مي, و انا و عمر كل دا مكناش عارفين عن الموضوع دا حاجة بالرغم إني كنت شاكك فيه لكني مكنتش مدي أهمية للموضوع..
مي لاحظت هي كمان تغيير عمر المريب و حست إنه متضايق و كانوا متقابلوش بقالهم أكتر من اسبوع فا كلمته هي و اتفقت معاه علي ديت ينزلوه سوا و كإن دا كان طوق النجاة لعمر اللي بان من صوته إنه مشتاق للخروج و إن حبيبته وحشاه أوي و خوفه من كونها متمرمغة معايا في السكس دا يبعدها عنه لكنها علي عكس خوفه و ظنه هي لسة بتحبه و مهتمية بيه, جهز عمر و ظبطت نفسه و جاب ورد لمي و عدي عليها بالعربية قبل الميعاد كمان من كتر ما هي وحشاه, مي مكدبتش خبر من أول ما شافته واد شيك و مز و واقف مستنيها ببوكيه ورد قدام باب العربية في لحظة رومانسية جميلة و خدته بالحضن و دا كان يدوبك تاني حضن تدهوله من ساعت ما اتربطوا, عمر حس إن روحه رجعت ليه و هو شايفها جاية علي بتبسم و هي لابسة فستان أحمر أوف شولدر مبين جزء من بزازها البيضة المشدودة و الروج الأحمر اللي ماشي مع الفستان الضيق القصير الشيك فشخ ومفتوح من الضهر مبين حلاوتها اللي بتجذب عيون البنات قبل الشباب و هي عشان بنت عيلة راقية من التجمع فا دا مكنش غريب عليها و لأن عمر ابن عيلة غنية برضو من المعادي فا مكنش متضايق بل حاسس إنه محظوظ إن مزة زي دي سابت كل الرجالة و حبته هو, و من بعد الحضن و من بعد ما اداها بوكيه الورد و عاشوا لحظات كانت واحشة عمر اكتر من مي قرروا يروحوا يتعشوا في مطعم راقي (فاين داينينج) مش بعيد أول عن بيت مي بمناسبة اللبس الحلو اللي مكنوش متفقين عليه, و عدي الوقت في العربية ولا كإن فيه حاجة حصلت و عمر كإنه متناسي تماما اللي حبيبته كانت بتعمله من إسبوعين مع صاحبه و مي كانت مستغربة إنه مفتحش الموضوع لحد دلوقتي و انمدجت معاه في مواضيع كتير اتكلموا فيها قبل ما يوصلوا المطعم, وصلوا و عمر دخل بمي المطعم و دراعه لافف حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط و دا مكنش منظر غريب وسط الوسط الغني اللي كان في المطعم و مكنش غريب برضو بصات الناس و العمال لمي اللي خطفت قلب و عقل كل من شافها في الوقت دا و عمر ماشي و حاسس إنه معاه ملكة جمال مش بنت عادية, من بعد ما قعدوا و طلبوا الأكل عمر مسك ايديها الاتنين علي الطربيزة و رجع يتكلم معاها تاني و مي مستنش كتير و قاطعته عشان تسأله عن أحواله و التغيير اللي حصله الفترة الأخيرة..
مي:عمر استني بقي و بطل رغي في حاجات تافهة و قولي..مالك اليومين دول؟ الفترة اللي فاتت احتفيت ولا بتسأل عليا ولا بتخرج مع صحابك..ايه اللي حصل؟
عمر اتبرجل من السؤال اللي مكنش مستنيه ولا متوقعه و دعك في عنيه و رد بلين و هداوة:مفيش يا حبيبتي, اكيد كلنا مضغوطين الفترة دي.
مي ميلت لقدام علي الطربيزة ناحية عمر و شدت ايده عليها شوية عشان تشد انتباهه و تخليه يقرب منها و قالتله بصوت واطي مليان حيرة:هو أنا لسة عارفاك أول إمبارح؟! بطل تشتغلني بقي مش هعديهالك.
عمر: ما قولتلك مفيش حاجة يا مي, سيبك بقي من كل دا أنا ما صدقت نبقي لوحدنا في يوم حلو زي دا يا حلو انت..(و رفع ايد مي و باسها)
مي عضت شفايفها من اللحظة الحلوة اللي حسيستها إنها أنثي مرغوب فيها بمشاعر بجد مش بشهوة بس زي معظم الولاد التانية اللي مش بيشوفوا فيها حاجة غير جسمها و حلاوتها اللي شبه بنات أوروبا..
مي:متاكلش دماغي بقي بمكلتين حلوين, لحسن أنا بموت في حنيتك دي..(ضحكت بسهتنة كدا)
عمر:و أنا هخبي عليكي ليه يا مي؟ ما لو فيه حاجة هقولك..
مي كانت عارفة من ندي إن عمر شاف كل النودز اللي بعتهالي و كانت بتحاول تخليه هو يتكلم عن الموضوع دا بنفسه لكنها لاحظت إن عمر معدش مهتم بالموضوع ولا ظاهر عليه الحزن فا قررت تغيظه و تختبره بشكل غير مباشر كدا..
مي:طب و فادي يا عمر؟!
عمر اتخض لما سمع إسمي و كإنه كان بيحاول ينسي تروما حصتلته و جاتله تاني أكنها بتلاحقه..بلع ريقه و ابتدي يفك صوابعه اللي ماسكة في ايديها و يسيبها واحدة واحدة..
عمر: ماله فادي؟
مي: يعني لا بتكلمه ولا بتقوله ننزل كلنا زي زمان..عمر ماعدش عمر اللي عرفناه زمان.
عمر: و انتي عرفتي منين اني مش بكلمه ولا بقوله نتجمع؟ مين قالك كدا؟ (عمر كان نفسه مي تجاوبه إجابة غير صريحة و متفتحش معاه موضوع علاقتها السافلة بيا و كإنه كان عايز يركن الموضوع دا لركن الإستعباط مش الصراحة, لأنه بالرغم من إنه تعريصه بهيجه لكنه لسة فيه حتة كدا بتضايقه و بتخوفه)
مي: ما انا و فادي صحاب يعم انت مش عرفتنا علي بعض من شهور كتير, و عشان هو بيحبك و و مهتم بيك دايما بيسألني عليك.. كان خايف لتكون بتحكيلي أكتر ما بتحكيله, غيران عليك مني يعم ههه..
عمر خد نفسه لما مي مجابتش الموضوع علي بلاطة و رجع يمسك ايديها تاني براحة وابتسملها قبل ما يجاوبها..
عمر:طبعا له حق يغير عليا, ما انتي تخطفي أي حد من الدنيا دي.
مي حبت أوي معاكساته اللي اتطورت عن زمان و حنيته اللي دفيتها بالمشاعر و استرجعت لوهلة ذكرياتها الوسخة معايا و هي سرحانة في عينه و ضميرها ابتدي يأنبها..و دار ما بينها و بين نفسها الحوار التالي..
ضميرها:أنا أزاي بخون حبيبي و مبهدلاه كدا؟
شهوتها:بس أنا حاسة إن فادي أرجل منه فا طبيعي هحبه أكتر في السرير..
ضميرها: عمر ميستاهلش مني كل دا, أنا بوساختي دي خليته عرص و دلدول لصاحبه و جرحت كرامته قدامه لما عرف منه إني ببعتله صوري عريانة..
شهوتها: بس هو نفسه اتبسط بالموضوع دا, ما بالك بقي لما نعيش دا كلنا مع بعض في الحقيقة!
قاطع حبل تفكيرها صوت عمر و هو بينده عليها مرتين تلاتة يفوقها من سرحانها في عنيه..
عمر: ايه يا قمورتي؟ مش يلا ناكل؟
الوايتر كان في الوقت دا واقف جنبهم و بينزلهم الأكل و عمر ملاحظ إن بيحاول يقاوم البص علي بزاز مي اللي أكيد شايفها من فوق بشكل أحسن بكتير..و الحقيقة إن عمر هنا حس بالغيرة الممتزجة بالمتعة و عمل عبيط و شكره لما نزل الأطباق و مشي الوايتر و عمر متابعه بعينه من وقت للتاني و هما بياكلوا و بيتكلموا و كل ما يبص علي عينه يلاقيها علي مي..
متداش الموضوع أهمية أكتر من كدا و ركز مع حبيبته بس في العشا الرومانسي الفاخر دا و كلامهم بياخد منعطف حميمي و المزيكا الهادية شغالة في الخلفية و أنوار المكان بتميل للأصفر و المحمر اللي بيعكس جو هادي و كإن العشا دا في ضواحي باريس مش في التجمع..كل العوامل دي خليتهم يعيشوا يوم جميل ما بينهم و مي تناست أصوات خناقة ضميرها و شهوتها في ظل إستمتاعها بالأمسية الأجمل ما بينهم من ساعت ما ارتبطوا.. و من بعد ما يخلصوا أكل عمر يحاول ياخد دور القيادة في العلاقة و دا الإحساس اللي كانت مفتقداه مي جدا و قالها: يلا بينا نتمشي في الجو الهادي دا برا..
مي ابتسمت لحبيبها و ردت برقة الأنثي: يلا يا حبيبي.
و خلص عمر الحساب و خدها من وسطها تاني يتمشوا في شوراع هادية و الليل مليل و الجو برد فا اداها عمر الجاكت بتاعه و هو كل اللي بيحاول يعمله هو محاولة يائسة منه لإرجاع دور الراجل المسيطر اللي بيدي الست بتاعته الإحساس بالأمان و مع إن حركات الجينتل مان بتاعته عجبت مي لكنها مكنتش كافية إنها تنسي سيطرتي أنا الأقوي عليها من الناحية الجنسية بالرغم إننا مكناش لسة نمنا مع بعض ساعتها, عدت الساعات ما بينهم و انا و ندي منعرفش حاجة عنهم..
و كل الأحداث دي كانت عادية, كان خلاص عمر عرف علاقتي بندي و ندي عارفة انه معرص, و مي كمان عارفة كويس طبيعة عمر الجديدة و الأحداث اللي مر بيها معايا و مع ندي اخته اليومين اللي فاتوا ولكن مكنتش محسساه إنها عارفة كل دا و إنها عارفة إنه شاف النودز بتاعته معايا و دا هو اللي كان بيتمناه عمر, يفضل الحب اللي ما بينهم صافي بالرغم أي حاجة هي بتعملها من وراه, لحد ما خلصوا خروجتهم و وصلوا تاني تحت بيت مي و وقفوا بالعربية شوية يتكلموا و مي قررت تتجرئ معاه أكتر عشان تخليه يتكلم عن اللي حصل بس حاولته تهيجه الأول و هما في العربية بإنها تتكلم معاه بدلع أكتر و تميل عليه و هما بيهزروا و فجأة ربعت رجليها في الكرسي و ناحيته و سندت ضهرها ع الباب و قالتله:عايزين نعمل حاجة جديدة قبل الإمتحانات نغير جو..
عمر:نفسك في ايه يا مزتي؟
مي:مش عارفة بقي خروجة جديدة.. امم ممكن نسافر يوم صد رد كدا و نرجع.
عمر للحظة اتبسطت و افتكر إن مي عايزاهم يبقوا مع بعض بس اليوم دا لوحدهم و لكن مش دي كانت نية مي..
عمر:جامد الحوار دا! هاخدك بكرة العين السخنة و نرجع أخر النهار..
مي:لا ما انت تفهم بقي..بابا عنده شاليه في الساحل الشمالي, هقوله يدهولنا يوم بس لازم ندي تيجي معانا مش هينفع نطلع انا و انت لوحدنا..
عمر:مع إن كان بودي نبقي انا و انت لوحدنا يا قمري بس ميضرش (عمر مسك دقن مي يحسس عليها هي و خدودها و خلي مي تتبسط من الدلع دا)
مي:و متحلاش القعدة من غير فادي بقي, مادام ندي تيجي يبقي نقول لفادي, عشان يشغلوا بعض عننا شوية..
عمر استغرب من طلب مي خصوصا إنها بطريقة غير مباشرة إن فادي هيبقي مركز مع ندي و مش مراعية إنها أخته..عمر خاف لتكون مي ناوية علي حاجة هي و ندي..بس عجبته الفكرة و قال لنفسه قبل ما يرد عليها: بقي انتي يا لبوة فاكرة إن فادي هيتشغل بندي بس؟!
و رد عليها بصوت فيه بعض من الحماسة و شوية من القلق: و ليه لا؟ نتطلع امتي؟
مي:روح حضر شنطتك و انا هظبط الدنيا مع بابا
(مالت عليه مي و اديته بوسة علي خده و فتحت باب العربية و مشيت و هو باصص عليها و مش عارف البنت دي مخبياله ايه في المستقبل)
مي طلعت البيت كلمت ندي قالتلها و ندي اتحمست و اتبسطت عشان هتغير جو..مي اتفقت مع ندي انها هي اللي هتكلمني بنفسها عشان تقولي الموضوع دا و ندي سابتها براحتها..
معداش كتير علي مكالمتهم و لقيت مي بتتصل بيا بليل و رديت عليها..
مي:ايه يعم.. مكناش نعرف انك تقيل كدا.
فادي:و انا ميبانش عليا إني جامد ولا ايه؟
مي: اه بس مش للدرجة يعني, عموما أنا طالعة أجدع منك و جاية أقولك حضر نفسك عشان هنتطلع بكرة الساحل يوم صد رد.
فادي:طب ما تفكك من فرهدة الساحل و تجيلي البيت مادام انتي كدا كدا عايزة تتزنقي ههه
مي:انت يا وسخ مبتفكرش غير في الحاجات دي؟ بعدين مش هنبقي لوحدنا, عمر و ندي طالعين معانا طبعا!
فادي:محدش غريب برضو هنعرف نصرف نفسنا من وراهم..
مي:لا لا انت تحترم نفسك بقي ع الأخر لحسن عمر معانا (مي كانت بتحاول تهيجني لكن مش عايزة تسيبلي نفسها بسهولة)
فادي:خلاص هعمل نفسي خايف من عمر, يلا عشان يدوبك أحضر الشنطة و المايوه, ابقي هاتي معاكي البكيني الأحمر بتاعك اللي كنتي منزلة صورتك بيه قبل كدا ع الإنستاجرام.
مي:مركز انت برضو و مش سهل! طب و لو عمر مش عايزني ألبسه؟
فادي:عمر ايه انتي هتعمليه راجل علينا؟ انت بتاعتي انا و بس بكرة. مسمعش كلام تاني في الموضوع دا.
ضحكت مي بينها و بين نفسها علي رجولتي و غشامتي اللي مفتداها في عمر جدا و قفلنا مكالمتنا القصيرة و كلنا حضرنا حاجات بسيطة يدوبك تكفينا يوم رايح جي, و اتحركنا فجر اليوم اللي بعده أنا و عمر و ندي بعربية عمر ناحية التجمع عشان نجيب مي, كنت قاعد أنا جنب عمر قدام و كلنا كنا بنحاول نتعامل عادي من غير أي وساخة أو حاجات غريبة بتحصل بيني و بين ندي, و بالفعل خدنا مي من عند بيتها و وصلنا الشاليه بتاع أبوها في الساحل ومن بعد ما كنا طول الطريق مشغلين أغاني و هزار و انا خدت بالي إن ندي و مي ماسكين إيدين بعض ورا و أحيانا مي بتقفش في فخاد ندي و ندي بتحسس عليها و هما فاكرين نفسهم ناصحين و محدش واخد باله مننا, لكني لاحظت دا و اتأكدت خلاص إن مي و ندي حيحانين علي بعض و عملت عبيط..
دخلنا الشاليه و مش محتاج أقولكم قد ايه كان فخم, الواضح إن أبو مي دماغه رايقة و بيحب الدلع,مخدناش وقت طويل أنا و عمر عقبال ما غيرنا و لبسنا المايوهات و لكن ندي و مي هما اللي اخدوا وقت طويل, ندي ما صدقت مي جت عشان تغير معاها في نفس الأوضة فا دخلتها بسرعة و قفلت الباب وراها و زقيتها زنقتها في الحيطة و هي هيجانة أوي من اللي عملته فيها في العربية و عمالة تبوس فيها كتير و بسرعة و هي بتحاول تجمع كلمتين علي بعض..
ندي:ينفع بقي اللي عملتيه في العربية؟؟ (ندي كانت زانقة مي في الحيطة و إيد علي رقبتها و إيد علي جنبها و مش بتعمل حاجة غير إنها تدوق لسان مي اللي وحشها في بوسات طويلة متقطعة بتعمل صوت لما لسانهم يفلت عن بعض)
مي:و انا أعمل ايه يا لبوة ما انتي اللي جامدة هحح( مي كانت بتعصر طيز ندي في الوقت دا مكنتش بتحسس عليا)
ندي وقفت بوس في مي و بصت في عنيها و هي لازقة راسها في راس مي و بتدعك في بزازها من علي الهدوم و نفسهم داخل في بعضه و هما هيجانين في لحظة سكون قبل ما مي تكسر الصمت دا و تقولها:فادي بتاعي النهاردة, اشغلي أخوكي عننا وقت ما أقولك..
ندي:كسم الشرمطة! دا انتي مبتعمليش كدا مع عمر!
مي:مهو فادي أجمد يا كسمك و طيزك دي تشهد (قفشتها من طيزها و هما حاضنين بعض)
ندي: يخربيت شرمطتك يا مي احح (التحسيس في الوقت دا قلب علي تقليع)
و أنا و عمر كنا خلصنا و لبسنا المايوهات بتاعتنا و قاعدين في الصالون تحت مستنينهم, فا قولت أنكش عمر شوية بدل ما احنا ساكتين كدا..
فادي:ولا يا عمر البنات اتأخروا فوق..
عمر:اه مش عارف كل دا بيغيروا ولا ايه.
فادي:حد منهم جي ببكيني ياولا؟؟
عمر:بس بقي! (بصلي بصة جدية)
فادي: ايه دا ايه دا يا عمور احنا استرجلنا ولا ايه؟
عمر: فادي..اعمل أي حاجة بعيدا عن مي.
فادي:اشمعني؟؟
عمر: انت مش مكفيك ندي؟ يا بجاحتك يا أخي ارحمني!
فادي:و اللي بتعمله مي دا اعديه؟ انت مشوفتش بنفسك؟؟
عمر بص في الأرض و حس إن عينه مكسورة و معندهوش حاجة يقولها..
قربت منه و حطيت ايدي علي كتفه..
فادي:أنا مش هحرجك و أفكرك ببتاعك اللي وقت لما شوفت نودز الشرموطة حبيبة قلبك عندي, بس هسألك سؤال واحد بس..انت عايزني بجد أوقف المهزلة دي؟
في لحظة سكون و عمر بيبصلي و بيبص بعيد بيفكر يرد عليا أزاي..ملحقش عمر يرد عليا و قاطعنا صوت مي و ندي و هما نازلين من الدور اللي فوق ع السلم و باين إنهم مفرهدين و عرقانين, طبعا أنا استوعبت إن كان فيه مدعكة فوق و رقبة مي عليها علامات عضات خفيفة أجزاء من جسمهم محمرة من قوة التقفيش و السكس السخن اللي عملوه في شوية دقايق قليلة عدت و كل واحدة فيهم معدتش جزء من جسم التانية مقفشتهوش و لحسته, و الصدمة حلت علي وش عمر و هو شايف مي نازلة ببكيني أحمر لابسة فوقيه حاجة زي الشال الخفيف الملون مغطيها لحد ما نوصل للشط بس شفاف و مبين البكيني,طبعا أنا مفوتش الفرصة و صفرت و عاكستها بهزار و هي و ندي ضحكوا و عمر باصللنا و هو متضايق طبعا و هو بيحاول يقاوم شهوته المعرصة عشان صورته قدامهم متتهزش أكتر من كدا فا عمل عبيط و اتفاعل معانا و ندي بتوجهله سؤال: ايه رأيك في المزة بقي يا عمر؟؟ (ماسكة ايديها رافعاها لفوق و بتلفها حوالين نفسها و دا خلانا انا و عمر نبص علي طيزها و هما كانوا قاصدين دا و متفقين عليه)
عدينا الموقف بعد ما رديت أنا بالنيابة عن عمر و قولت: لا يعم انجز و اخطبها دلوقتي مستسناش لاتلاقيها اتشقطت منك ههه..
كلنا ضحكنا و عمر خدها أنجشها من ايديها و اتحركوا قدامنا خرجوا برا الشاليه متوجهين للبحر كلنا اللي مكنش بعيد عننا, ندي جت تمشي جنبي وراهم و مسكة ايدي و هي لابسة مايوه برضو سيكسي و مبين معظم جسمها لكنه مكنش بكيني, كان عبارة عن قطعتين متوصلين من فوق لتحت بحتة بوليستر من نفس خامة المايوه ملفوفة حوالين وسطها و بطنها و مبينة ضهرها و جنابها و كان لون المايوه دا اسود و كانت لابسة برضو كاشمير لحد ما نوصل للمياة, حسيت إن ندي جاية جمبي و ماسكة ايدي عشان تقولي حاجة و قد كان..
ندي:عايزاك تجهز نفسك النهاردة.
فادي: عايزة تاخدي واحد مظبوط؟
ندي: اامم مش أنا بس للأسف اللي عايزة واحد مظبوط..
فادي: أنا كنت حاسس يا لباوي إنكم ناويين علي حاجة.
ندي: و انت خير مش عايز ولا ايه؟
فادي: لا أحا حد يلاقي واحدة زي مي و يسيبها؟
ندي:طب إعمل حسابك بقي إني هشغل عمر في نص اليوم و خد مي ع الشاليه و ريها شطارتك.
فادي:و انتي مش هتيجي معانا؟ عايز اعمل ثري صم ابن متناكة.
ندي:نفسي يا روحي بس مين يشغل الأريال..
فادي:انتي كمان بقيتي إريال هه
ندي:بس يا حيوان! أنا غلطانة إني سايبالكم الحبل ع الواسع. (خبطتني ندي علي كتفي براحة و كنا ساعتها حصلنا مي و عمر عند بوابة الشط و دخلنا علي طربيزة و شامسية..)
حطينا شناطتنا و حاجتنا و مي و ندي قلعوا الباشكيرات ولا مش عارف اسمه ايه دا اللي بيتلبس فوق المايوه, الحقيقة إن اسمه مش مهم لأن اللي مداريه هو الأهم, عمر خد باله من نظراتي اللي مليانة هيجان عليهم هما الاتنين و بالأخص مي اللي البيكيني بتاعها يهيج الحجر و هو مبينها أجنبية جدا ببياضها و شعرها البني اللامع الناعم و ملامحها الهادية الحلوة اللي تخلي أي حد يعشقها..
زادت إثارة الموقف لما اتجرأت و خدت من ندي الصن بلوك و قولتلها إني هحط أنا لمي..مي مكنتش متوقعة مبادرة زي دي مني لكن سكوت عمر إداها فرصة لتمثيل مسرحية عبثية قصيرة قصاد حبيبها الأوبن مايندد و نامت علي الشيزلونج علي بطنها و ندي فهمت اللي بنعمله من غير ما نبقي متفقين حتي و قالتلنا: لا أنا بغير علي مي منك يا فادي الصراحة.
مي ردت بالنيابة عني و هي ساندة دراعاتها الاتنين تحت دقنها و لابسة النضارة الشمس و بتستمتع بلمسات إيدي الخشنة علي ضهرها من علي كتفيها نزولا علي ضهرها براحة لحد الأحبال اللي رابطة الجزء التوب بتاع المايوه اللي كان نفسي أفكه دلوقتي و انا مش قادر استحمل نعومة جسمها و بياضه و قالت:و انتي هتغيري عليا أكتر من أخوكي يابت انتي؟!
عمر اتدخل في الحوار عشان ميبقاش الموقف غريب الأطوار و يقول: دا أنا أغير من أبويا و مغيرش من فادي, مش كدا ولا ايه يعم قولهم حاجة.
كان ابتدي زبي يقف شوية من الموقف اللي ممكن يبان عادي لكن كلنا عارفين إنه مش عادي و بنستهبل..
فادي:أومال ايه يبو عمار (أحيانا كنا بنقول لعمر أبو عمار احنا و صحابنا الولاد و دا كان عربون محبة ما بيننا في الوقت الحلو)
ندي:ماشي يعم يا بختك بس براحة ع البت لتتعصر في ايدك ههه
فادي:ملكيش دعوة انتي بقي لجيبك مطرحها وراها..
ندي و مي ضحكوا و عمر كان متنح بس علي ايدي اللي بتحسس علي اخر حتة في ضهر مي قدامه و حاسس إني هغوط أكتر و جواه خناقة بين افكاره إن دا بيحسسه بالتعريص و الهيجان و في نفس الوقت مكنش عايزه يحصل قدامه..
مكدبتش خبر و مي سايبالي نفسها كدا و انا حاسس بخبرتي مع البنات إنها مستريحة بلمساتي الشقية و نزلت بإيدي الاتنين اللي مليانين صن بلوك علي طيزها اللي باين نصها تقريبا من البيكيني و دعكتها بسرعة بطريقة دائرية و ضربتها براحة عليها و من سكات محدش فينا اتكلم و دعكت باقي جسمها وقت قليل و عمر و ندي خلاص بيستعدوا عشان ينزلوا بس نديت علي ندي قبل ما تنزل و خليتها تستني أحطلها صن بلوك أنا و قومت مي و خليتها تنزل مع عمر هي..
مي خدت عمر و نزلوا المياة زي الملايكة و ندي زي ما تكون ما صدقت إني هتحرش بيها شوية, فردت نفسها ع الشيزلونج علي ضهرها و انا بدأت أدعك كتافها و رقابها بالصن بلوك و احنا مبنتكلمش لحد ما وصلت عند بزازها و كنت بقفشهم براحتي عشان محدش جنبنا و ندي هاجت بسرعة و رجليها شدت و فردتها و ايديها اتسحبت براحة مسكت زبي بطريقة متبانش للناس لأن ببساطة مكنش فيه حد قريب مننا, علي عكس كدا عمر كان مركز معانا و كان فاهم تماما ايه اللي بيدور, و لما مي خدت بالها هو مركز علي ايه لفت من وراه مي و نطت اتشعقلت علي ضهره و لفت رجليها حوالين وسطه و ايديها علي كتافه و قالتله و هم الاتنين نظرهم متوجه ناحيتنا:صاحبك دا نمس خالص!
عمر لف وشه حتة صغيرة ناحيتها ورا و رد عليها و هو بيحسس علي فخادها اللي أول مرة يلمسها في حياته و قالها:ماله فادي؟ ضايقك في حاجة؟
مي:لا بالعكس, دا انا بحب وجوده.
عمر:بتحبي وجوده؟
مي:اه لذيذ و رايق كدا, بس شوفت جرائته و ازاي كان بيلمسني و هو بيحطلي الصن بلوك؟
عمر:مي حبيبتي موقفتهوش ليه عند حده لما دا ضايقك؟
مي:و مين قالك انه ضايقني! حتي أديك شايف ندي منسجمة ازاي معاه (و بتشاور من فوق كتفه علينا بصباعها عشان يفضل متوجه ناحيتهم و هما الاتنين باصين علينا)
عمر كان متأكد إن أنا و ندي بنقفش في بعض بالرغم من إنهم في البحر بعيدا عننا و مش شايف بالظبط إيد ندي و هي بتحسس علي زبي و انا جنبها بدهنلها الصن بلوك و بنتكلم عن اللي هيحصل في مي النهاردة..
عمر بعد ما سرح شوية رد علي مي: طب كويس يا حبيبتي انك كويسين مع بعض، فادي صاحبي المقرب من و احنا صغيرين و هو و ندي واخدين علي بعض فا اكيد مش مستغرب ولا خايف منه
مي ضحكت و غطت بقها و هي راكبة علي ضهره و هي شايفة عمر بيستهبل و مش عارف إنها بالفعل عارفة ندي و فادي بيعملوا ايه و عجبها إستعباط عمر..
مي:بس يا عمر دا كان تقريبا بيقفش في طيزي..
عمر كان اصلا ابتدي يهيج من فخاد مي اللي ماسكها من الجنب عشان يفضل رافعها علي ضهره و لمسات ايديها الطرية علي صدره و منظري و انا منيم اخته ع الشيزلونج ع الشط بعيد عنه و بلمس ضهرها..
عمر:أكيد ميقصدش يا مي متظلمهوش!
مي: و لو يقصد..القرون لايقة عليك هههه
عمر افتكر إن مي بتهزر و قرصها في رجلها و هو شايلها و ضحك معاها بس في الحقيقة مي كانت تقصد الكلمة دي كويس.
معداش خمس دقايق و كنا نازلين وراهم انا و ندي و انا بشدها من ايديها عشان نخشلهم جوا و هي مكنتش بتعرف تعوم كويس زيننا انا و عمر و مي..وقفنا في مكان فيه طول و وقفنا لعبنا لعب كتير و اتسابقنا في سرعة العوم و طول النفس و غلست عليهم كلهم و غرقتهم شوية و طلعتهم شوية و كان هزاري مع ندي كان اجرأ و كنت بشدها من شعرها و اشيلها من وسطها و كلنا كنا بنتعامل علي إن دا هزار مش اكتر و هو فعلا هزار و لعب شباب بيقضوا وقت ممتع في وسط الضغط العصبي بتاع الجامعة، بعد ما قعدنا في المياة ييجي ساعتين كنا فرهدنا و طلعنا ع الشط كلنا و ريحنا و نزلنا تاني حبة و رجعنا ع الشاليه و انا مش عارف امتي المفروض انقض علي مي فريستي الفرسة اللي موصية صاحبتها تخليني أنيكها و استعرصت ندي خلاص زي ما انت مستعرص أخوها، و بعد ما نستحمي و نريح نقرر انا و مي نعمل الغدا و ندي تقول لعمر إنهم عايزين ينزلوا السوق في الساحل يشوفوا لو لقوا لبس حلو ولا حاجة محتاجينها من هناك، و عشان وسط البلد في الساحل و كورنيشه حلوين كان موافق ع الفكرة بس كان مقلق من وجودي مع مي لوحدنا في الشاليه خصوصا من بعد كلام مي علي لمساتي ليها الصبح..لكنه محسبهاش كتير و خد اخته و خرجوا يتفسحوا و دي كانت إشارة ندي لمي عشان تغريني و استفرد بيها، و قد كان..معداش وقت طويل و احنا قاعدين في الصالون عاملين نفسنا بنفكر هناكل ايه و احنا اساسا من جوانا عارفين إننا لا هنطبخ ولا نيلة احنا هنطلب اكل من برا،قربت من مي فشخ ع الكنبة و مسكت خصلات شعرها الناعم و بدأت بحركاتي اسخنها عشان مخدهاش ع البارد و تفصل مني بسرعة، و اتدلعت مي عليا و هي بتتجاهل سؤالي عن الأكل و أول لما لمست شعرها سألتني هي:ايه رأيك فيا؟ مزة؟!
كانن بتنعم صوتها بقصدها في الوقت دا..
فادي:مهو اللي خلاني صممت أدهنلك الصن بلوك بنفسي يا حلوة الصبح هو نودزاتك اللي بتهيجيني بيها بقالك اسابيع دي..(مكنتش باصصلها في عنيها اصلا و انا بكلمها)
مي كانت قاعدة جنبي بطقم بيت صيفي عبارة عن شورت لبني خفيف و قصير يدوبك علي فخادها و بلوزة عادية مفتوحة من عند الرقبة و دا اللي مخلي شعرها المبلول اللي لسة طالع من الشاور و جسمها اللي بيلمع مغريين نيك..
مي:بس انت طلعت سافل! ازاي بتقفشلي قصاد عمر؟
فادي:كسم عمر! انتي مالك مكبراه كدا! دا شايفني و انا بشد اخته من شعرها في المياة و بمسك جسمها بوساخة و انا برفعها و برميها في المياة و متكلمش..
مي:اه بس احنا مش عايزينه يعرف حاجة،عايزين نشوقه ولا ندوقه..
ردها اسغربته لأنه حسسني إن مي مش عارفة اللي حصل بيني و بين عمر و ندي و إنها فاكرة إننا بش اللي بنغفله، بس تجاهلت الأفكار اللي شاغلة بالي و مهتمش بحاجة غير بزازها اللي بدأت ادعكهم من فوق التيشيرت و هي ما صدقت بدأت أنا عشان تمسك زبي من فوق الشورت القماش الخفيف اللي كنت لابسه.
مي:اووف! دا شكله في الحقيقة هيبقي اكبر من الصور..
فادي:عندك فضول تشوفيه بنفسك؟
مي هزت راسها بالإيجاب فا اتزحلقت في الكنبة شوية صغيرين و ريحت ضهري لورا و هي فهمت اللي مطلوب منها، نزلت علي ركبها بين رجلي و طلعته براحة من الشورت و شهقت اول ما شافته و هي ماسكاه من حجمه الضخم مقارنتا بحجم ايديها الصغيرة الناعمة، متكلمناش كتير لأنها نزلت تمص فيه ولا اجدعها شرموطة و محتاجتش اشدها من شعرها و اخنقها بزبي لأنها مكنتش بتطلعه من بقها اللبوة و كإنها أول و أخر مرة تشوف زبر..
فادي:صعبان عليا عمر المغفل اللي فاكر إن ندي مشيته من الشاليه عشان نطبخ احنا أكل و هما يجيبوا حاجات..
مي طلعت زبي اللي بلعاه من بقها و الريالة نازلة من شفايفها متوصلة براس زبي و هي بتدعكه بإيديها الاتنين حامد و قالتلي:اطلبله بيتزا الخول دا هو احنا شغالين عنده!
جت في بالي فكرة إني أطلب الدليفري و هي بتمصلي و مش عارف ايه اللي كان مهيجني في الموضوع دا و لكن نفذته و لحسن حظي تليفوني كان جمبي و كلمت المكان اللي همطلب منه و أول ما رد عليا شاورتلها بصباعي تكمل و هي فهمت و خدت زبي بين بزازها الاتنين و بحنية الأنثي بدأت تدعك زبي اللي في مأساة من حلاوتها و شرمطتها و انا بكلم الراجل في التليفون و بنهج و صوت انفاسنا و تأوهاتنة البسيطة مبين احنا بنعمل ايه و حسيت الراجل اتوتر و هو بيكلمني و هاج في نفس الوقت، من بعد ما طلبت الأكل و قفلت السكة هيجنا فشخ انا و هي و قومت زي الوحش الهيجان و شيلتها من تحت باطها بإيدي الاتنين رفعتها في الهوا و دا مكنش صعب لأنها كانت عود فرنساوي مش رفيع اوي لكنه مظبوط و طبعا انا اكول و اقوي منها بكتير و دا بسطها فشخ لما حست إنها بين ايدين راجل بجد،لفيت رميتها ع الكنبة و انا مقرر افشخها عشان تتكيف و متستغناش عني بعد كدا بالرغم إني كنت تعبان من البحر،حطيتها علي الدوجي ستايل علي ركبها علي الكنبة و قفشت في طيزها و لسوعتها و انا بحرك صوابعي علي كسها الأبيض الحلو اللي باين من ورا و انا مميل ضهرها بقدام و هي ***** نفسها تماما ليا بعد ما قلعت انا و قلعتها شورتها بسهولة و هي علي ركبها و بتساعدني اخلعه منها و بقينا انا و هي بص بالتشيرتات اللي علي نصنا الفوقاني، مسكت زبي و بدأت احركه علي كسها و دا هيجها و عشان مقدرتش تقولي لا مش هنا من كتر ما صوتها مبحوح و نفسها مقطوع فا يدوبك بصوابعها غطت كسها فا سألتها:أحا يا كسمك انتي مش مفتوحة ولا ايه؟
ردت عليا بالعافية من بعد ما لقت صوتها بيطلع:لا و لا حتى طيزي مفتوحة، لكن سيب كسي لبعدين..
فادي:و انا هسيب عمر اللي يفتحك؟ لازم أدقك أنا ليلة الدخلة علي حسه و هو بيتفرج.
هاجت مي و قالت:احح اه ياريت ياريت فشخ تفشخني أنا مكانه ليلة الدخلة دا هيبقي يوم المني..
مردتش عليها و فاجأتها بمحاول دخول زبي اللي كان مبلول كويس من مصها المحترف في طيزها اللي كانت ضيقة جدا عليه،و من بعد محاولات كتير لمدة عشر دقايق و صويت كتير منها روحت جيبت كريم المزلق اللي كنت جايبه معايا احتياطي عشان ساعات طيز ندي بتضيق لما بقعد كتير مبنكهاش..
شخرت مي لما حطيت جزء منه علي خرم طيزها و علي زبي و قالت:ما كان من بدري يا حيوان انت لازم تعذبني!
ضربتها علي طيزها جامد لدرجة إن جسمها كله اتمرجح لقدام و قولتلها و انا بشدها من شعرها لورا و بدهت زبي بإيدي اللي ضربتها بيها:انتي لسة شوفتي حاجة!
مي:دي أول مرة ليا هاه! براحة..
فادي:اشش يا كسمك..واضح من زبي اللي اتبري من شرمطتك..
ملحقتش ترد عليا مي و لكنها استوعبت طعنة زبي في طيزها اللي بمجرد ما قابل فتحة طيزها الضيقة ابتدت توسع و غمضت عنيها و اتشنجت و جسمها اتحدف لقدام و عشان كنت شاددها من شعرها معرفتش تفلت،ايديها معادتش قادرة تسند عليها من الألم ال و التعب لكن بمفعول الكريم اللي كان فيه مخدر للألم خفيف كدا ساعدها تتحمل دخول زبي، من بعد شهقة طويلة شهقتها مع صدمة اقتحام زبي ليها و من بعد ما وصل بالسلامة لمصارينها من جوا ابتدت تولع من الهيجان و الشهوة و امتزج الألم وقتها بالمتعة و دورت فيها النيك و انا برزع فيها زبي زي المجنون..
مي:ااح اهه لا لا يا فاادي (مي كانت بتصوت حرفيا و جسمها بيتمرجح مع كل خبطة لزبي في لحمها من ورا)
فادي:ايه يا شرموطة مش عاجبك ولا حاجة؟!
مي:ابوس اييدك برااحححةة اااهههه
رجعت شديت شعرها لتاني و ايدي التانية قافشة طيزها زي ما يكون لقيت كنز و ماسك فيه و و مبطلتش نيك و لكن فردت ضهري و حسيت إني خيال ساعتها راكب فرسه و رديت عليها:و انا ليه أرحمك؟ انتي اللي مهيجاني من بدري..
مي كانت بالعافية قادرة ترد عليا في وسط صويتها و قالت:عشان خاطر صاحبك مش قاادرة برااحة شوية..
فادي:كسم صاحبي دا لو شافك هيشجعني افشخك اكتر و هو ماسك الفوطة.
كان عدي حوالي ٣ دقايق من بداية نيك طيزها فا كان ابتدي الألم يخف كتير عن الأول..
مي:اممم يح يححح مهو العرص دا لو بيحبني بجد مش هيقف يتفرج عليا كدا (كان قصدها إننا نتخيل إنه واقف معانا دلوقتي لأنها عارفة إن دا بيهيجيني)
فادي: بزمتك مش منظره حلو كدا و هو زي العلق قالع و ماسك زبه و هو قاعد علي الأرض جنبنا و بيتفرج عليا و انا بهتك عرضك ااحح اااه.
مكنتش موقف نيك و مع سخونة كلامنا كنت بسرع الريتم اكتر لدرجة إني كتفت إيديها الاتنين ورا ضهرها و مسكتهم بإيد واحدة و خليت نصها الفوقاني مرمي لقدام علي الكنبة عشان اتحكم فيها و اذلها اكتر..مي عجبها فشخ تحكمي فيها المليان رجولة و غشونة و صويتها ابتدي يعلي عشان مش قاعدة مستريحة و طيزها حاسة بمتعة ملهاش مثيل و هي دخول زب صاحب حبيبها المغفل فيها..
مي:نيكني نيكني كويس قداام المعرص دا..
فضلت اضرب مي علي طيزها بإيدي التانية لغاية ما حمرتها و عشان صويتها الناعم كان بيسخني اكتر و بيخليني افتري عليها اكتر..
مردتش اجيبهم فيها علي وضع واحد فا طلعته من طبزها و قعدت انا جنبها ع الكنبة و خدتها فوقية من غير ما اديها فرصة تاخد نفسها و قولتلها :وريني شطارتك يا بنت الوسخة!
رفعتها من دراعاتها الاتنين بعد ما قلعنا تشيرتاتنا و هي علي حجري و خليتها في الهوا لمدة ثواني لغاية ما عرفت تمسك زبي من تحتها و توجهه لطيزها و سيبتها تنزل عليه بوزنها و وشنا في وش بعض و بدأت الحولة التانية و هي مميلة عليا ببزازها و ساندة علي كتفي و بتجاول تتنطط بجسمها الأبيض الخفيف بالنسبالي لكن مش رفيع علي زبي كويس و طيزها بلعاه كله و انا بساعدها بإيدي اللي ماسكاها من فخادها اني اني انططها كتر و صوت أهاتنا امتزج و ملأ الشاليه و مكناش دريانين بأي حاجة لحد ما جرس الشاليه ضرب قطع علينا هيجاننا اللي ملهوش مثيل دا، فكرنها انه ممكن يكون بتاع البيتزا و قد كان فعلا لإن مي متفقة مع ندي مترجعش علي الشاليه بعمر غير لما مي تكلمها، قومت فتحتله و انا لافف فوطة حوالين وسطي أكني خارج من الحمام و مفتحتش الباب علي الأخر عشان ميشوفش مي العريانة ملط في الصالون، الشاب كان لذيذ و بيهزر معايا و انا باخد منه علب البيتزا و يحضرله فلوس و من صوته عرفت إنه هو اللي كان بيكلمني في التليفون..فا سبتله تيبس كبير قولت بيني و بين نفسي تعويضا عن القرون اللي ركبتهاله، فرح بيها و سابلي رقمه و قالي:لو عوزت أي حاجة كلمني.
مدتش الموضوع أهمية اكمننا ماشيين النهاردة اصلا بس مردتش اكسفه و سجلت رقمه بالفعل و فرح بالتيبس الكبير و مشي و انا حاسس إنه كان نفسه يسمعني بنيك اكتر لأنه حاول يسأل علي صوتي كان ماله في التليفون تعبان و انا زاولته اكتر و مرسيتهوش علي بر..
لكني عرفت منه إني مكلمه من ساعةإلا ربع.. يعني بقالي ساعة إلا ربع مع مي شغال فيها نيك و مجيبتهمش و دا بسطني..
رجعت لمي تاني و احنا بنكمل السكس العنيف بتاعنا ندي تكلمها تقاطعنا و تسألها شوية اسألة عبارة عن سين هما متفقين عليه يتكلموا بيه قدامنا عشان منفهمهوش و كنت انا ساعتها برضو بنيك في مي ع الكنبة و هي نايمة علي ضهرها و فاشخة رجلها و بتحاول تبينلي انها مش عايزة ندي تعرف علي إني أهبل و مش فاهم انهم متفقين و هاودتها في الموضوع دا و ندي فهمت من ندي إنها متجيش دلوقتي و دخلنا في حالة هيجان و عنف ابن كلب فشخت فيه مي لمدة عشر دقايق كمان و دي كانت تاني مرة اجيبهم في طيزها و احنا قاعدين مع بعض حوالي ٣ ساعات..
اتهمدنا علي الكنبة و احنا نفسنا مقطوع و مي كلمت ندي قالتلها خلاص يرجعوا، شوية و قومنا لبسنا عشان لما ييجوا و ملحقناش نخش نستحمي لأنهم كانوا بالفعل وصلوا و قولنا نتغدي الأول، طبعا مش محتاج أقولكم نظرات ندي لينا و هي عارفة المجزرة اللي كانت حاصلة و عمر اللي مش فاهم ايه الاحمرار اللي في جسم مي دا و شعرها المبهدل و ريحتنا و شكلنا و تعبنا المبالغ فيه طبعا كل دا دخل الشك في قلبه و مكنتش مستريحلنا بس مجرد ما افتكر زبي اللي مصه عندي في البيت و اتخيل إن مي المزة الطرية من الممكن إنها كانت بتعمل زيه دا هيجه و هو قاعد ع الطرييزة معانا و مفاقش من سحرانه غير علي صوت ندي اخته و هي بتنادي علي اسمه عشان يبصلها و ياخد منها العلبة و هي قاعدة قدامه الناحية التانية جمب مي و انا قاعد ع الكرسي اللي في النص علي رأس الطربيزة..
عمر حاول يتعامل عادي و يبطل تفكيره النجس اللي بيرجع يندم عليه و ابتدي يكلمونا علي الحاجات اللي جابوها من السوق و خلصنا أكل و فرجونا علي الحاجة و طلعوا جايبين لنا لبس و حاجات كتير تاني، شكرت عمر جدا علي الحاجات دي و بعد ما ريحنا بعد الأكل فكرنا نعمل ايه بعد الضهر قبل ما نرجع علي القاهرة، بعد شوية إقتراحات و مناقشة رأيي أنا اللي مشي في الاخر يعد ما اقنعتهم اننا نقعد علي كافيه ساعتين و نتحرك، و بسبب إننا مكناش نعرف الكومباوند فا كلمت الولد بتاع الدليفري و اسأله..عرفني اقرب كافيه راقي لينا فين بالظبط بعد ما سألني إذا كان فيه بنات هتقعد معانا ولا لا و قولتله اه و كان بيهزر معايا ولا كإنه صاحبي، مركزتش كتير في الموضوع و اتحركنا بالعربية بعد ما لمينا حاجتنا عشان نتحرك من برا برا..طلبت أنا علي الكافيه شيشة و كان التدخين بالنسبالي عادة جديدة و عمر كان بيشرب سجاير كل فين و فين كدا..
ندي سألتني:الشيشة دي فواكه؟؟
فادي:اه فيها خوخة حلوة و تفاحها احمر زي خدودك تعالي دوقي ههه
ضحكنا و انا كنت بهزر بس لقيتها قامت بجد و بتقول بعمر يبدل معاها يروح هو يقعد جمب مي و هي هتقعد جمبي..عمر طبعا مكنش عايز اخته تشرب دخان كمان و لكنه افتكر القلمين اللي كلهم في البيت منها لما كان بيرد عليها و قام علي طول و قعدت جنبي هي لزقت كتفي في كتفهي و حطت رفعت رجلها الشمال علي رجلي اليمين من تحت الطربيزة..و دي كانت قعدتنا الرومانسية المفضلة و لحسن الحظ الطربيزة كانت مغطيانا كويس، نفخت النفس في وشها أول ما قعدت و عمر و مي بيتفرجوا علينا و مبتسمين بس..ندي كحت و قالت:يخربيت غلاستك يا أخي انت! هات اللاي دا كدا (و شدته من ايدي)
لعبت بيه شوية علي شفايفها و احنا باصين عليها و فاكرينها بتهزر و مش هتشرب لكنها شربت و ضحكنا و فضلنا طول القعدة نشيش انا و ندي من لاي واحد و ريقي و ريقها علي نفس اللاي و رجلها علي حجري
من تحت و ايدي بتنزل كل شوية تلاعب فخادها و هي مش بتبعد ايدها من علي زبي غير لو حست اننا ممكن نتقفش، الوقت عدي بسرعة و احنا مبسوطين و مفرفرشين و احنا راجعين كنا مفرهدين و من غير ما نتفق قعدت ورا انا و ندي ومي اول ما ركبنا راحت في النوم من تعب اليوم الطويل، و انا ندي بصينا لعمر في المراية و عيوننا بتتكلم و شفايفنا ساكتة، مسكت ايديها بإيد و بالدراع التاني خدتها في حضني، بصلنا و بلع ىيقه و كإن عيونه بتقول "أرجوكم بلاش لا مي تاخد بالها" لكننا مقاومناش هيجاننا المكبوت من أول اليوم و بدأت ابوسها كام بوسة خفيفة برومانسية و احنا قاعدين ورا و عمر بيحاول يركز علي الطريق و يعمل عبيط،مكناش عاملين دوشة فا مي محستش بحاجة بس فضلت ألعب لي بزاز و فخاد و طيز ندي من علي الهدوم و هي فضلت تلعب في زبي و محبيناش نأبح أكتر من كدا قصاد عمر في أول مرة فا اكتفينا بدا و اتهمدنا باقي المشوار و احنا بنرغي مع عمر عشان مينامش و وصلنا و روحنا بيوتنا و ذكريات اليوم دا اتحفرت في عقولنا، محدش فينا كان متوقع اللي وصلناله و علاقتنا رجعت طبيعية و عمر رجع يكلمنا و نخرج و نتجمع كتير انا و هو و صحابنا الولاد و انا و هو مي و ندي و عايشين في الاستعباط و احنا مي فاكرة انها بتغفب عمر و عمر فاكر إن مي متعرفش حقيقته و انا و ندي مظبطين الجو من وراهم و ندي و مي مبيخبوش علي بعض حاجة من ساعتها و بقي بيتقابلوا كتير في بيت مي و هما هيجانين علي بعض ينزلوا في بعض تقفيش و لحس و كل واحدة بتحكي للتانية مغامراتها معايا الفترة اللي فاتت..
و لحد دلوقتي دا كان الجزء السادس من قصتي، اتأخرت عليكم للأسف و دا كان غصبا عني، و كعادتي افكركم إن تفاعلكم معايا بيفرق و بيشجعني اكتب سواء كان تعليق إيجابي أو سلبي كله مرحب بيه..
قولولي لو عايزني اكمل و الأجزاء الجاية اللي اكيد متقلش إثارة عن البداية..أتمني تكونوا استمتعوا و تحياتي للكل.
الجزء السابع
من قصتي و يا أحلي مسا علي الكل..
كنا وصلنا لحد ما رجعنا من الساحل أنا و ندي و عمر و مي و نمت هناك مع مي و دا حكيناه بالتفصيل في الجزء اللي فات و يدوبك معرفتش أعمل حاجة مع ندي غير شوية بوس و تقفيش علي خفيف و احنا راجعين في العربية عشان مي متصحاش..
الحقيقة إننا انشغلنا كام يوم بعد السفرية دي كل واحد في كليته و دنيته, و عمر كل دا كان بيتفكر في الموقف اللي حصل لما رجع هو و ندي من برا و هما سايبنا في الشاليه و كان شكلنا غريب و مريب أنا و مي و كإننا كنا بنعمل واحد, فضل الموضوع دا شغله شوية و هو بيفكر فيه و هو غيران مني, مش عشان بنيك أخته و ممكن أكون كمان بنيك حبيبته بعد ما هي بالفعل اتشرمطت معايا و بعتتلي صورها عريانة بس..بل عشان حس إنه ناقص و خول.
عمر كان محتار و مش متأكد دا حصل بجد ولا دي تهيأت و ميوله التعريصية سايقاه و هو متضايق شوية و هيجان شوية و نفسه يعرف و أكيد مش هيروح يسأل مي بشكل مباشر عشان متعرفش إنه معرص (عمر كل دا كان فاكر إن مي مش عارفة) فا فكر إنه ممكن يسأل ندي, و مع إنه كان مكسوف منها و مش بيحب أبدا يتكلم معاها في أي حاجة و كان كل ما يسمعها بتكلمني في التليفون كان بيبعد و لكنه استجمع قواه و قرر يسأل ندي بينه و بينه , وفي يوم بعد ما ندي رجعت من الجامعة و اتجمعت العيلة تتغدي مع بعض, سرح في التشابه الكبير اللي بين ندي و أمه اللي اتجوزت صغيرة و هي في الجامعة من أبوهم عشان هي حلوة جدا و الفرق في السن بين أمه و أبوه مش كبير, بالرغم من سنها اللي كان مكملش 45 سنة لكن اللي يشوفها مع عمر يقول دي اخته الكبيرة مش أمه, و سرح شوية و هو بيبصلهم هما الإتنين و بيقول في نفسه " يا تري أمي كانت شقية و هي صغيرة زي ندي دلوقتي ولا ندي هي اللي طالعة كدا؟ و لو طالعة لأمي و أنا علق و معرص هبقي طالع لأبويا برضو؟ و أبويا اللي سايب أمي مش ***** دي دا عادي؟ طب و ساكت علي لبس ندي ازاي؟؟ و ندي ممكن تقول لمي إني قعدت معاها و هي بتكلم فادي في التليفون؟! أحا بقي أنا مبقتش فاهم حاجة..." قاطع سرحانه صوت أمه الحنين و هي بتقوله: ما تاكل يا ولا..
عمر:حاضر يا ماما باكل اهو, بعدين تسلم ايديكي كل أكلك حلو كالعادة.
عدي الموقف عادي كأسرة مصرية متجمعين عالغداء بس ندي لاحظت بغريزة الأنثي إن عمر مش علي بعضه, خصوصا إنها عارفة أكبر أسراره واستنت لبليل و هي ناوية تسأله ماله, و اللي حصل إن عمر هو اللي جالها الأوضة و خبط علي الباب و دخل و لقاها ماسكة الموبيل بتكلمني علي الشات, مرفعتش عنيها من علي التليفون و هي نايمة علي السرير بس سألته:ايه؟ مش جايلك نوم؟
عمر:بصراحة أه, انتي بتعملي حاجة مهمة؟
ندي:أه برغي مع فادي شوية.. (نزلت الموبيل علي بطنها و بصلته و كملت كلامها..) عايز تقول حاجة شكلك..
عمر:ايوة عايز اتكلم معاكي, هينفع دلوقتي ولا بعدين؟
ندي: تعالا تعالا, انت مش غريب.
عمر راح علي السرير جنب ندي اللي وسعتله مكان و فرد دراعه تحتها و ريحت راسها علي دراعه و هي نايمة علي ضهرها و هو علي جنبه و باصصلها و هي مكملة شات معايا و مش بتبصله..
ندي:هاه ارغي!
عمر كان متنح في الشات و هو مليان قلوب و كل ما تطلع فيه ندي لفوق يلاقي صورها عريانة و لكن كانت بتقلب بسرعة ندي في الموبيل فا ملحقش يشوف بالظبط لكنه كان عارف إنها صورها..
عمر: بصي بقي..أنا مش فاهم انتي خدتيني أنا ليه و سيبتي مي و فادي في الشاليه لوحدهم كذا ساعة, لما رجعنا مكنش شكلهم مظبوط!
ندي: و ايه المشكلة؟ مكنتش عايز تخرج مع أختك حبيبتك؟ ولا كنت عايزني أخد فادي و أسيبلك مي تزنقها يا خلبوص انت؟ (ندي كانت لسة بترغي معايا في الشات و مش قلقانة خلاص إن عمر يشوف الكلام اللي ما بيننا ما هو هيبقي فيه ايه اوسخ من اللي سمعه بنفسه في المكالمة)
عمر:ههه ياريت, بس مي مبترضاش ألمسها خالص, محترمة يعني مش زيك! (عمر كان بيهزر)
ندي بصتله بصة جدية خلفها ضحكة لذيذة و هي مبسوطة إنهم خلاص بقي ورقهم مكشوف لبعض..
ردت عليه ندي بعد ما عدلت رأسها علي دراعه و قالت:طب يبقي السيناريو اللي فاضل هو إنك كنت عايزني أخد فادي عشان يزنقني أنا ههه
عمر اتكسف شوية و قال: قال يعني انتم محتاجين تخرجوا بعيد عننا عشان تتسافلوا مع بعض!
ندي اتقلبت علي جنبها و هي لسة نايمة علي دراعه بحيث إن يبقي وشها في وشه و سابت الموبيل.
ندي:طب أومال ايه بقي؟ قول لندودي حبيبه كل اللي شاغلك..
عمر:طيب .. اممم, بصي ياستي, أنا خايف فادي يكون بيلف و يدور علي مي كمان زيك....
ندي رقعت ضحكة بصوت عالي لدرجة إن عمر حاول يكتم بقها عشان أهلهم ميصحوش من صوتها و لما هديت سابها تتكلم..
ندي خدت نفسها و مدت ايدها تلعب في شعر و وش عمر أخوها و قالتله: انت بتغير علي مي من فادي يا عمور؟؟
عمر استغرب من السؤال و اتبرجل شوية و قالها: اه اه.. أومال ايه؟!
ندي كشرت في وشه لوهلة و هي شدت شعره البني الفاتح الناعم شوية براحة و قالتله: يعني يا خول بتغير علي حبيبتك و اختك لا؟ يبقي انت مبتحبنيش!
عمر غمض عينه من شدة الشعر و اتوجع شوية و قالها: بس سيبيني بس بس!
ندي: رد عليا الأول, انت بتغير عليها و مش بتغير عليا؟؟
عمر نطق و هو ممسوك زي العيل اللي بيتعاقب:لا مش كداا ااه.. بغير عليكم انتم الاتنين.
ندي سابت شعره و رجعت تطبطب علي شعره تاني و قالتله:مهو باين ههه
عمر:طب عشان خاطري ردي عليا بجد, مش احنا أقرب اتنين لبعض؟
ندي حست إنها ممكن تعترف شوية لعمر بشرمطة مي عشان تزود الإثارة بس كانت عايزة تذله شوية..
ندي:ايوة طبعا يا روحي, بس تسافر بكرة مع أبوك و أمك عند خالتك و تسيبلي البيت أجيب فادي (قالتله كدا و اكنها بتساومه ورافعة صباعها بين وشهم هما الاتنين)
عمر:عيب بقي احترمي نفسك! (ضربها عمر علي ضهر دماغها براحة بصوابعه كإنه بينكشها)
ندي:خلاص بقي روح اسأل مي هي نامت مع فادي ولا لا..
عمر:اخلصي بقي يا ندي..انتي عارفة إني أكيد مش هروح اسألها
ندي: و ايه المشكلة يا حبيب قلبها؟ ما انت بتموت فيها ولو عملت ايه برضو مش هتبعد عنها.
عمر:قصدك ايه؟ أكيد مش هتجوزها و هي نايمة مع صاحبي!
ندي: (شهقت مي اكنها مستغربة من إجابته) و انت تفتكر إنها كدا تبقي وحشة؟؟ ما انا كمان بنام معاه ههه
عمر اتحرج و سكت شوية و بعدها قال:ايوة يا حبيبتي بس هي المفروض حبيبتي و مرتبطين مينفعش تخونني.
ندي:لا ينفع, عايزني أقولك الحقيقة؟
عمر:أه قولي!
ندي:امم عشان خاطر فخاد مي البيضة الطرية و وشها الملائكي الأوروبي بس ممكن أقولك, بس نتفق إتفاق.
عمر:ايه هو؟
ندي:تدورلي علي عريس قرني زيك في المستقبل يسيبني براحتي مع فادي ههه
عمر:يا بنت الوسخة انتي ههه! اخلصي طب اتكلمي بجد! بعدين ايه فخاد مي الطرية دي, احترمي نفسك دي حبيبتي!
ندي:بتغير عليها مني و مش من فادي؟!
عمر:لا طبعا بغير, بس انتي هتشاركيني فيها ولا ايه!
ندي:ممكن ليه لا..
عمر:ألاقيها منين ولا منين يا أبوويا! يابت انتي المفروض في صفي مش في صف فادي.
ندي:طب ما هي اللي حلوة و تستاهل تتباس يا عمووري.. (اتدلعت عليه ندي في الوقت دا و مشت ايديها الاتنين علي وشه و شعره و دا خلاص يقرب منها شوية)
بصلها عمر بعد ما سكتت ندي و فضلت مشبكة صوابع ايديها الاتنين ورا ضهرها و قالها: خير بقي! انتي بوستيها ولا حاجة؟
ندي:امم و لو بوستها يعني ايه المشكلة؟ (ندي ردت علي عمر بدلع و رجعت ايد واحدة لمست بصباعها شفايف عمر و بتبص عليها عشان متبصش في عينه و تجننه أكتر)
عمر:لا مهو أحا بقي! احكيلي دا حصل ازاي؟؟
ندي:تؤتؤ..مش هحكي.
عمر:قوليلي يا ندوودي عشان لو كدا اقطع علاقتي بالوسخة دي.
ندي:طب يا سيدي تدفع كام؟ عشان دي قصة سكس مثيرة.
عمر:اللي انتي عايزاه بس قولي.
ندي ضحكت علي شغف عمر إنه يعرف هل هي مجرد بوسة ولا حبيبته نامت بجد مع اخته و ابتدت تحكي من بعد ما رجعت تشبك ايديها الإتنين ورا دماغه و دراعه مفروض تحت كتفها و هما الاتنين نايمين علي جنبهم وشهم في وش بعض و رفعت رجلها علي رجله و دي كانت أول مرة يبقوا قريبين من بعض كدا)
حكيتله بالتفصيل يوم ما هو وصلها بنفسه للتجمع عند مي و ازاي الأحداث تطورت من مجرد معاكسات ما بينهم و لمسات لبوس و تقفيش صريح و شوق عمر و إثارته ظهره مع ظهور زبه الصغير واقف في بنطلون البجامة علي كلام ندي اللي بتحكيه بشغف عن قد ايه مي حلوة و طرية و شقية و جريئة عشان هي اللي بدأت تجرجرها للعلاقة دي, و ندي مكنتش مستغربة هيجان عمر, و مع بداية ذكر و شرح الموقف لما كانت بتكلمني في التليفون و مي بتلحسلها في كسها و انا مش عارف عمر مكنش مصدق و فضل يسأل كتير في التفاصيل عشان يتأكد و كان باين عليه الإنبهار..و ندي موقفتش دلع في كلامها و هي بتحكي و كإن كان قصدها تولع عمر اكتر ما هو والع أساسا..
أول ما ندي قالتله إن مي خدت التليفون منها و كلمتني في التليفون و هي لفت وراها تلعب في بزازها فضلت توصف في جمال اللحظة و هي قافشة بزاز مي الإتنين و هي بتكلم فادي بتدلع عليه في التليفون و هو هيجان أساسا و مش عارف اللي بيحصل ما بيننا..عمر عدي الكلام و كإنه مستغربش ولا غار إن مي كانت بتكلمني في التليفون و هي هايجة من تقفيش ندي ليها في الوقت دا..
ندي:البت حتة قشطة يا ولا يا بختك! لازم تتجوزها عشان أجي أبات عندكم و أنام أنا معاها مش لازم فادي, أو ممكن أنا و فادي في نفس الوقت ههه.
عمر كان سرحان شوية و متنح في بزاز ندي و مرضش عليها و هو كل دماغه في اخته السافلة اللي بتحكي بجراءة إنها نامت مع حبيبته
ندي ضربته قلم خفيف علي وشه عشان تفوقه و قالتله:فوق يا علق! أنا اختك مش مي..
عمر حاول ياخد الموضوع بهزار عشان اتكسف و قالها:معلش بقي جمالك خطفني..
ندي: اسم **** عليك من الخطف يا عموور, المهم كنت بقولك لازم تتجوزها عشان أجي أبات عندكم و أنام أنا معاها مش لازم انت..
عمر:ايه البجاحة دي؟و انا هتطلعوني برا المعادلة مش هيبقي ليا دور؟
ندي:لا موعدكش الصراحة, ممكن ندخل فادي معانا و نعمل ثري صم علي سريركم و تمسكلنا انت الفوطة ايه رأيك؟ دور حلو اهو ههههه
عمر شدها من شعرها تاني و هو واخد الموضوع بهزار بس هيجان من اخته المتلبونة علي حبيبته و صاحبه و رافعة رجلها علي رجله و بزازها كل شوية بتقرب من وشه و هي شبه في حضنه..
عمر:لو يبقي عندك ددمم بس هتبقي أحلي أخت بس انتي سافلة و مشوفتيش خمسة رباية..
ندي:أه أه خلاص خلاص سيبني و انا مش هحكيلك حاجة تاني يا قموصة!
عمر سابها و قالها: لا بالعكس, دا أنا أزعل لو خبيتي عني حاجة.
ندي: أه ما انا واخدة بالي إن الحكاية عجبتك ههه (شاورت ندي علي زبه الواقف في بنطلونه و هو عامل خيمة صغيرة)
عمر اتجاهل مي عشان الموقف محرج و رد عليها بسؤال تلقائي: و الكلام دا بجد ولا بتسحري بيا؟؟
ندي:و أنا هسرح بيك ليه؟ لو عايز تشوف أنا ممكن أخليك تتفرج, بس بشروطي..
عمر:و انتي كمان هتتشرطي عليا؟!
ندي لعبت في شعر عمر و اتدلعت عليه اكتر عشان تهيجه و تتحكم فيه و هي عارفة نقطة ضعفه و ردت عليه بصوت ممحون و هي بتاخد ايده و بتحطها علي فخادها و هي رافعة رجلها علي رجله و قالتله:لو مش عاجبك براحتك..بس أبقي شوف مي بقي هترضي تنام معاك ببتاعك الصغير دا ازاي ههه
عمر بلع ريقه و هو حاسس انه بقي مداس خلاص و رد و هو متردد:يعني ايه؟! ما هي لو بقت مراتي أكيد هتنام معايا.
ندي:و انت تفتكر بعد ما داقت زب فادي هترضي بيك؟
عمر اتخض من الكلمة جدا و وشه اتخطف..
سكت لثواني و هو باصص في عيون أخته اللي نايمة في حضنه و بكل بجاحة و أباحة بتخوض في عرض حبيبته و مستحلة رجولته اللي هو حاسس إنها بتختفي يوم عن التاني و للحظة أفتكر زبي اللي مصه قبل كدا و قارن بينه و بين بتاعه و رجع يرد عليها بعصبية مش طالعة من قلبه و قال:أحا يا ندي يعني انتي خدتيني نتمشي و نسيب الشاليه عشان تقرطسيني و تخلي صاحبي ينام مع حبيبتي؟!
ندي هزت دماغها بالإيجاب و هي بتضحك و اتقلبت علي ضهرها جنبه و مسكت موبيلها وطلعت نمرتها و وجهة الموبيل ناحيه وشه من غير ما تتكلم و هو فهم المطلوب منه و داس علي الزاز إنه يتصل بيا و هو خلاص اقتنع إن عينه بقت مكسورة و صل للنقطة اللي ميقدرش يقول فيها لا للي بيحصل..
و التليفون بيرن عليا و قبل ما أنا أرد ندي قالتله:حبيبي مش عايزة أسمع صوتك ماشي؟
عمر من غير ما يرد هز دماغه بالإيجاب و هو باصصلها و مديها كل انتباهه
ندي:و انت عارف بقي رجلي بتوجعني علي طول فا لو مفهاش زعل يعني..(و شاورتله علي رجلها عشان تخليه يتزل يلحسها و يدعكها عشان دا كان بيحسسها بقمة المتعة إنها بتتحكم في أخوها الخول و بتطلع عليه اللي بعمله فيها)
رديت عليها وقتها و قولتلها: ايه يا حلوة انتي لسة منمتيش؟
ندي:و انا من امتي بنام من غير ما أكلمك؟
فادي:طيب أنا عايز أنام انتي عايزة ايه؟
ندي:وحشتني..(بصوت متدلع)
فادي:وحشتك ايه يا لبوة ما احنا علي طول مع بعض في الجامعة.
ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمع عمر و فردت جسمها كويس علي السرير..
ندي:لو تبطل بواخة و تحن عليا بكلامك في مرة هتبقي أحلي من كدا بكتير..
فادي:ما انتي اللي زيك لازم يتلسوع علي طيزه عشان يتعدل..(عمر سمع الكلمتين دول و هو قاعد علي ركبته جمب ندي علي السرير و ابتدي يسخن)
ندي ضحكت من شكل عمر و هو داخل في مود التعريص ضحكة خفيفة و زودت اللبونة في المكالمة اكتر و انا كل دا مش عارف إن عمر قاعد و سامع.
ندي:طب أنا عملتلك ايه عشان تعمل فيا كل دا؟ دا انا بحبك.
ندي برقت لعمر و شاورلته علي رجلها عشان ينزل يدعكها و يلحس صوابعها و نزل بسرعة من غير تردد ولا تفكير مسك رجليها و ابتدي يلحسها بلسانه و ايده التانية علي زبه من فوق البنطلون بيلعب فيه و مركز أوي في كلامنا..
فادي:ما انتي لو مكنتيش اتشرمطي عليا من الأول مكنش حصل كل دا!
ندي:ألفاظك يا حيوان انت! انت بتستغل حبي ليك يعني؟
فادي:ما انتي لو طيزك و فخادك و بزازك دول مكانوش بالفجر مكنتش هعمل فيكي كل دا!
ندي:خلاص يبقي أنا وحشتك زي ما انت وحشتني..
فادي:طبعا وحشتيني يا ندوودي
ندي:طب هتيجي بكرة زي ما اتفقنا؟
فادي:بس هتفطرينا عشان عايز أكل من إيدك الحلوة.
ندي:تعالا انت من الصبح بدري و انا هعملك كل حاجة انت بتحبها
فادي:طب عمر هيروح مع أهلك؟
ندي:و قال يعني لو موجود هتفرق معاك؟ ههه ما انت عارف اللي فيها
زعل عمر من الكلمة دي و وقف دعك في رجليها و بصلها و هو علي ركبه علي الأرض قدام السرير و ندي بصتله و طنشت و رجعت راسها علي المخدة تاني..
فادي:و انتي خلاص بقيتي فاجرة رسمي يا كسمك! هييجي اليوم اللي هنيكك فيه قدامه استني بس.
ندي:أووف أنا عايزة من دا أووي..
فادي:يابنت الوسخة!! طب هجيب كمان أبوكي يتفرج ما يمكن أخوكي طالعله أصلا, و أقولك كمان؟ هنيكك انتي و امك
ندي سخنت معايا و فتحت رجليها و دخلت ايديها في بنطلون البجامة تدعك في كسها الحيحان و هي بتكلمني في التليفون و الوساخة دي كلها عمر أخوها سامعها و هو قاعد عند رجلها..
عمر نسي الكلام اللي سمعه من أخته و ضايقه و نورت في باله فكرة إن أمه كمان تتناك مني و دا هيجه و خلاه يرجع يلحس رجلين ندي بنهم و ايده التانية بتلعب في بتاعه اللي مش مستحمل و قرب يجيبهم من التعريص..
ندي جالها فكرة شيطانية عشان تهيج أخوها أكتر و طرقعتله صوابعها براحة كدا عشان تجذب انتباهه و لما بصلها راحت ماسكة طرف تشيرت البجامة بتاعتها و كنا في الشتا و ابتدت ترفعه براحة لفوق و كإنها بتغريه بالتصوير البطئ و هي معايا علي التليفون و انا مش دريان بكل اللي بيحصل أنا فاكر إني بكلمها لوحدنا زي ما احنا متعودين و عمر فتح بقه من الدهشة و هو شايف بطن أخته المسفلتة اللي مفهاش دهون و وسطها الرفيع بيتدي يبان و هي بتوحوح و هي منمدجة معايا و انا بحكيلها ازاي هنيكها قصاد عمر و هي سايحة خالص من وش عمر المتنح اللي مستني بفارغ الصبر التيشيرت يترفع لفوق..
ندي كانت بتعض علي شفايفها و هي باصة في عيون عمر و بترفع التيشيرت لحد ما البرا البمبي اللي كانت بالعافية محاوطة بزازها الكبيرة المشدودة بانت, عمر لسانه دلدل وهو بيبصلها في عنيها في الوقت دا و عينه بتعكس السؤال الواضح اللي نفسه يسألهولها بس مش عايزني أعرف إنه موجود معاها في الأوضة بس ندي فهمت دهشته و شاورتله بصباعين اتنين بكل الإغراء اللي في الدنيا و هو ما صدق كلبش في فخادها الاتنين عشان يشد لنفسه لفوق علي السرير فوقيها عشان ركبته مكنتش شايلاه من المحن..ابتدي عمر يزحف لفوق لحد ما وصلها و هو بينهج و قفش في بزها اليمين و ايده الشمال حصلت اختهاو شد نفسه شوية كمان و أول ما ظبط نفسه فوقيها دفس وشه في بزازها و كإنه *** ما صدق يخش في حضن أمه و هي دي اللحظة اللي ابتدي صوت ندي يعلي من المحن وأهاتها ملت الشقة كلها و انا معاها في المكالمة بوصفلها عن اللحظة اللي هخلي عمر يدخل زبي في كسها بنفسه و هي نايمة فوق ريم و كل شوية أبدل بينهم أطلع زبي من كسها و ادخله في مي في وقتها و هما الاتنين نايمين فوق بعض و هنا عمر نسي إنه كان بيغير علي مي و هيجانه غلبه و استسلم لميوله الحقيقة و كل اللي همه في اللحظة دي إنه يستمتع ببزاز اخته اللي سمحتله يلعب فيهم و حاول يقلعها البرا فا ندي رجعت راسها لورا من المتعة و هي بتتخيلني أنا اللي فوقيها في اللحظة دي مش عمر..
عمر شد البرا و طلع بزاز أخته البيضة و هي زي حتة الشقطة في ايده سايحة و هايجة تحته بس مش منه لا مني..نزل يلحس و يبوس بزازها و هما الاتنين بيحاولوا جاهدين إنهم ميطلعوش صوت عشان معرفش حاجة مع إني مكنتش هستغرب وساختهم و لكن هما حبوا يبقي فيه شئ بينهم برايفت زي ما كل واحد فينا له مع التاني جزء خاص ايه بيتسمتعوا بيه مع بعض..
ندي هيجتها أوي فكرة إني أنيكها مع مي في وقت واحد مع إنها مكنتش أول مرة تتخيلها و لكن لمسات عمر لحلماتها الناشفة و وساختي و خلاها تفقد السيطرة علي صويتها و من غير وعي داست علي راس عمر اكتر عشان تخليه يقفش في بزازها أجمد و في اللحظة دي عمر اترعش و هو بيحك بتاعه في فخادها و هو سامعني بهزقه و انا بقوله إني بنيك دلوقتي مي وهو مستحملش و نطرهم في بنطلونه و هو قافش في بزاز ندي و ندي احتنضته و مرضتش تهزقه اكتر هي كمان و طبطب علي شعره و هو حضنها أوي زي ما يكون أخيرا حس بندي أخته الطيبة بتاعت زمان..
حب عمر يرضلها جميلها دا و شاورلها لإيده و لسانه انه ينزل يلحسلها كسها عشان تنزل هي كمان و هي فهمت و لكن شاروتله بصابعها و بنظرة منكرة عليه طلبه البعيد أوي عن الواقع و فهم إنه لا..
و فضل في حضنها و هي بتطبطب علي شعره و انا و هي لسة في المكالمة عمالين بنسكس بكل الأوضاع و خيالنا شاطح علي البحري و الحقيقة إنه بالرغم إني أنا و ندي متعودين علي السكس فون لكن المرادي كنت حاسس بحاجة مختلفة..متعة زيادة..مش عارف ليه لكن دا اللي كان حاصل..فضل عمر متمسك بحضن مي زي الأطفال و هو خلاص معدش متضايق إن صاحبه بياخد مصلحته من أخته و مسترجل عليه و حس إن دي الحياة اللي مكنش يعرف إنه هيتسمتع بيها أوي كدا.. و غمض عينه الدقايق الباقية من المالكة و هو مبتسم علي صدر مي..
مي فضلت تدعك في كسها بغشامة بعد ما زقت نص جسم أخوها التحتاني من عليها و سابت بس نصه اللي فوق نايم عليها و السرير كان بالعافية مستحمل رعشة ندي اللي كانت بتنط و تتهبد علي السرير تاني من كتر الشهوة و أصوات أهاتنا أنا و هي بتداخل و بتتناغم و انا و هي بنجيبهم في نفس الوقت و قفلنا بعد ما اتفقنا إني هجيلها بكرة الصبح عشان أقضي معاهم اليوم و اللي شغلني هو إني هزحلق عمر ازاي عشان انيك ندي..مع أني أقدر أنيكها قدامه لكن مكنتش حابب الموضوع دا يحصل بسرعة كنت حابب كل حاجة تاخد وقتها..
نمت من التعب و علي الناحية التانية كان ندي و عمر بيتكلموا علي اللي حصل و هما الاتنين بيعبروا بكل شغف عن حبهم لبعض و عن قد ايه هما محظوظين ببعض..
كل واحد فيهم دخل ينام و هو في باله تخيلات كتير ليوم بكرة..هل هو الوقت المناسب عشان نفتح الموضوع علي البحري ولا الإستهبال أحلي؟ كلنا كنا متحمسين و مش عارفين أخرتها ايه..
نمنا كلنا و لقيت ندي بتصحيني بدري, لقيتها بس عايزاني أجي بدري عشان أفطر معاهم عشان هي اللي هتحضر الأكل بنفسها و هي عارفة إني بحب أكل من إيديها..
شتمتها عشان صحتني بدري و هي ضحكت و قفلت معايا و جريت علي المطبخ تحضر الأكل و مصحتش عمر سابته لحد ما أجي, خدت العربية بعد ما استحميت و لبست و روحتلهم و انا مزاجي رايق..
خبط و فتحتلي و لما لقيت عمر مش صاحي خدتها في بوسة فرنساوي خفيفة قلبت بسرعة علي بوس اتنين حيحانين واحشين بعض و مع إننا مكناش عايزين عمر يشوفنا لكن مكناش خايفين يصحي أكيد و يشوفنا..عمر صحي وقتها علي صوت الباب و سمع صوتي برا و سمع صوت بوسنا و هو لسة مدروخ و مش فايق و قام براحة من علي السرير و بس من ورا الباب و محبش يبوظ أول مرة يشوف علي الحقيقة اللي بقاله كتير بيسمعه ما بيننا في المكالمة فا وقف مستخبي ورا الباب مذهول من منظر أخته بين ايدين صاحبه و هما بيبوسوا بعض ولا هاممهم كونه في الأوضة جمبهم.
بعد ما قفشت في طيز ندي اللي كانت وحشاني و هي عصرتني أحضان و سيبنا بعض عمر طلع و عمل نفسه لسة قايم و بيتاوب..
سلم عليا عمر بحماسته الطفولية المعتادة و ندي دخلت المطبخ تكمل عمل الفطار و قعدنا أنا و هو في الصالة شوية و لقيته بينط جمبي علي الكنبة و بيقولي بصوت واطي:انت جي عشاني ولا عشان ندي؟
بصتله و ضحكت علي طريقته اللي بيسأل بيها و قولتله:يعم جي عشانكم انتم الاتنين
ضربني في كتفي و قال بهزار: علي فكرة انا سايبكم بمزاجي بس لكن دا مينعفش!
مسكته من خدوده ساعتها و قولتله:بس عييونك بتقول غير كدا يا مووري..
عمر شال ايدي و هو مبستم و مش عارف يخبي فرحته و دهشته في نفس الوقت من الجراءة و المرحلة اللي وصلنالها في صداقتنا اللي مبقتش عادية ابدا و قالي:بس بس انت لو تعرف موري زعلان قد ايه من فادي صاحبه اللي وثق فيه طول عمره و في الأخر لقاه حيحان علي اخته و حبيبته! يا أخي دا انا عمري ما لقيت بنت تحبني قد مي تقوم تطمع فيها كدا!
أنا:وثق! هي بقت وثق! يعني انت مبقتش تثق فيا دلوقتي؟؟
عمر بدلع و هز راسه و صوته ابتدي ينعم وقالي:تؤتؤ!
أنا:طب و ليه قولت إني أنا اللي طمعت فيها ما انت شوفت بنفسك الشات و حضرت الفيديو كول و شوفت قد ايه كانت ملهوفة عليا اللبوة ههه
عمر وشه اتقمص وقتها لثواني و مقدرش يداري ضحكته فا رد و عليا: عيب بقي يا ولا دي كلها كام شهر و تبقي خطيبة صاحبك.
فادي:حتي لما تبقي مراتك يا موري مش هحلها ههه (بحسس علي فخاده وقتها)
عمر اترعش من لمستي وقتها و غمض عينه لثانية و قبل ما يرد عليا قاطعته و قولتله:يلا يا عرصي شوفلي شورت من عندك بدل ما انا قاعد بالجينز دا..
عمر مأبداش أي ردة فعل علي شتيمتي له وكإنه بدأ يستمتع بخضوعه ليا لما حس و تيقن إن خلاص معدش فيه رجوع من كل الغلطات اللي احنا فيها دي و شدني من ايدي قام بيا من علي الكنبة و قالي:تعالا يعم ما انت البيت بيتك اساسا..
دخلنا أوضته و قفلنا الباب علينا و عمر فتح الدولاب طلعلي منه بجامة صيفي و قالي:خد دي حلوة.
خدتها منه و فردتها و انا بشوفها و قولتله:ماشي يا سيدي اللي ييجي منك أحسن منك.
و قلعت التيشيرت و لبست تيشيرت البجامة و لقيته واقف زي ما هو قصادي متنحلي..
أنا: انت مش هتطرقنا ولا ايه عايز أغير الشورت (كنت بتكلم بهزار عشان أجس نبضه عشان اصلا احنا متعودين من زمان نغير قصاد بعض)
عمر: أحا قال يعني احنا لسة عارفين بعض امبارح (بإبتسامة خجولة و ودي وشه الناحية التانية)
أنا: براحتك بقي كدا هتشوف حاجات متتمناش انك تشوفها ههه
و قلعت بنطلوني و كان زبي واقف نص وقفة من كلامنا الأبيح دا و عمر باصص عليه و متنح..
أنا: ايه معندكش زيه ولا ايه!
عمر:لا عندي يا خفيف, تحب تشوف؟
أنا: لا شكلك انت اللي مستني تشوف, شوفلنا كدا ندي طلعت من المطبخ ولا لسة..
عمر اتحرك ناحية الباب بسرعة شويةو هو بيتمتم بكلام اللي فهمته منه أنه بيقول و قال يعني هتفرق ما هي شرموطة اساسا و حاجات تانية مفهمتهاش و فتح الباب طلع راسه يبص ملقاش ندي في الصالة فا قفل الباب تاني و قالي:مش برا يا سيدي عايز ايه بقي؟ (ونظرة عينه فيها لمعان بغض النظر عن محاولاتنا احنا الاتنين اننا نخلي كلامنا كله في سياق هزار)
أنا: عندك انت واحد زي دا (و روحت منزل البوكسر براحة خالص و عينيه عليه و هو بيظهر واحدة واحدة من تحته)
عمر:مش بالطول يسطي ههه بالمفعول..
أنا:طب تعالاا يابنل خايبة تعالا (بإبتسامة و مشاورة بإيدي عشان يقرب مني)
قرب مني عمر كإنه متنيم مغناطيسيا و روحت شاديت ايده حطيتها علي بتاعي..
عمل نفسه متفاجئ بس مشالش ايده من علي بتاعي اللي ماسكه و الإبتسامة مرسومة علي وشه و لوهلة افتكر المرات اللي كانت اخته بتعمل معايا سكس فون و هو نايم في حضنها و قد ايه كانت بتتلبون في وصفها لمص زبي لو كنا مع بعض في الوقت دا و حس بفرق كبير بيني و بينه مش بس في الصفات الرجولية لا دا كمان في الشخصية اللي مجننة البنات.
ضحكت عليه و قولتله:إذا كان عاجبك انت اومال استغربت ليه لما مي كانت هتموت عليه في الفيديو كول بتاعنا ههه!
عمر فضل لامس بتاعي برضو و كإنه مش عايز يسيبه و لكن كلامي دا جرحه و خلي مشاعره متلخبطة بين إننا صحاب أوي و بين انه معدش حاسس برجولته اللي بدوس عليها و هو مش قادر يعمل حاجة لا و كمان بيحس بالمتعة في حالة الضعف دي..
اتردد و تهته عمر قبل ما يقول: بس بس! امم انتاكييد مش هتعمل كدا تاني صح؟! وههو انتم عملتم حاجة في الشاليه يوم ما سافرنا؟؟
عمر كان باين عليه مزيج من الزعل و المحن في نفس الوقت و الأستهبال دا بالنسبالي كان قمة المتعة إنك شايف صاحب عمرك بيحسس علي بتاعك و انتم اه مش شواذ ولا حاجة و لكنه عنده فضول يعرف الزبر اللي هو متأكد إنه دخل في أخته اللي مبقتش تعمله حساب ممكن يكون لمس حبيبته اللي هو نفسه لسة مخدش منها غير بالعافية حضن..
مسكت كتافه الأتنين و هزتهم و قولتلته:عمر عايز تعرف الحقيقة؟!
اتصدم عمر من الموقف و بالراحة ساب بتاعي و هو متخشب بين ايديا و فاتح بقه و مستني يسمع الخبر اللي كان خايف منه و يدوبك هز دماغه بس عشان أكمل و أقوله:انزل طيب هاتلنا بيرة و انا هقولك إذا كنت قفشت في مي ولا لا هههه.
غمض عينه عمر و بلع ريقه و كإنه ممتن إنه لسة مسمعش الخبر اللي المفروض إنه يبقي حزين لسة
و عشان هو عارف أسلوبي و عارف إني لما أحبي أتوه حد في الكلام مش هرسيه علي بر ولا عمر هيعرف يسلك معايا فا قرر يهاودني و قالي:يعني لو جيبتلك البيرة اللي نفسك فيها هتقولي؟!
فادي:و سجاير (أنا مبدخنش غير علي خفيف كدا كل فترة و هو كمان و ندي عارفة و كانت بتداري علينا من أهله و أهلي الموضوع دا زمان في اعدادي و ثانوي..دا قبل طبعا ما تبتدي هي تصيع معايا و تشرب علي خفيف برضو كل فين و فين)
عمر:حاضر يا سيدي تؤمر بحاجة تاني يا سي فادي؟ (عمر كان ابتدي يمد ايده تاني و احنا واقفين في وش بعض في أوضته لو نسيتوا يعني عشان يحاول يوصل لبتاعي و كإنه يستهبل و بيطول في الكلام عشان يرجع يمسكه)
فادي:يعني الخبر دا مهم أوي بالنسبالك يعم عمر؟
عمر:ايوة يا فادي متهزرش!
فادي:طب انزل دلوقتي هات اللي قولتلك عليه و اتأخر علينا شوية (و غمزتله بضحكة)
عمر:ليه خير؟؟(عامل عبيط و كإنه عايز يسمع بنفسه إني هفشخ طيز ندي اخته شوية و هو تحت)
فادي:ندود يعني ملهاش في الحلو نصيب؟
(و روحت مشاور علي بتاعي اللي هو ماسكه بيدعكه علي خفيف خالص و ضحكت)
عمر:يا بجاحتك يا أخي! طييب (و راح واخد فلوس من جيب بنطلونه المتعلق و بصلي قبل ما يخرج من عند الباب بصة مفهمتهاش و خرج)
قال لندي إنه نازل يجيب اللي هيجيبه و ندي شبطت زي العيال و قالتله يجيبلها معاه و انا كنت بغير جوا و ملحقتش أغير و اطلع لقيت ندي بتفتح الباب بهدووء زي الأفلام و داخلة عليا مبتسمة
ريحة برفانها شدني و كانت حاطة مكياج خفيف كدا محليها أنا كنت بحبه و لما قربت مني زقتني علي السرير و نطت علي حجري و بمنتهي اللبونة بتعض شفايفها و هي بتميل عليا و بتحسس علي صدري و لما قربت من وشي قالتلي:انت اللي زحلقته مش كدا؟
فادي:اه زحلقته عشان المزة دي وحشتني!
مسكتها من دراعاتها و قلبتها هي جمبي و قومت انا علي ركبي بقيت فوقيها و هي جسمها السكيس المظبوط بين رجليا بيتلوي من المتعة و الإبتسامة العريضة علي وشها علامة إعجاب علي قوتي اللي بسهولة رميتها هنا و روحت مميل علي رقبتها براحة بايسها و فردت ايديها علي السرير مستجيبة لحركة ايدي اللي ماسكة كل ايد فيهم في اتجاه فاردهم علي الاخر و ساند علي معصميها و هنا بدأت ألحس و اعمل هيكيس(عضعضة خفيفة مع شفطة) علي رقبتها و دا اللي جننها و ولعها كالعادة و خلي روحها تتسحب معايا و احنا مغمضين عنينا و من حسن حظنا كانت ستاير الأوضة مقفولة لأننا مكناش دريانين إن شبابيك الأوضة الكبيرة مفتوحة (شقتهم الفخمة اللي واخدة ناصية مخليا كل شبابيك الأوض علي الشارع و كبيرة بجرار ألموتال)
دوبنا و توهنا انا و ندي في صراع شفايفنا اللي بيتخانقوا عشان يقفلوا علي ألسنتنا اللي النهم هو اللي مسيطر عليهم و كإنها أول و أخر مرة هنبقي مع بعض فيها و صوت البوس بيعلي و حركات جسمنا خليتنا نلاقي نفسنا فجأة قاعدين ع السرير علي ركبنا مش عارفين وصلنا للمرحلة دي ازاي و لما فصلنا أخر بوسة و بصينا لبعض عيوننا عكست الحب و الشوق و دي الجرعة اللي لازم أدهالها من الحنية قبل ما أخش علي مرحلة الحيوانية في السكس لأني بعشق السكس العنيف (مش المتطرف) و اللي ريتمه سريع..
سيبتها ع السرير تقلع هدومها و كانت قطع لبسها بتترمي ع الأرض يمين و شمال و انا مديها ضهري عند الباب بقفله و بشغل بلايليست مكس أغاني و مزيكا احنا بنحبهم (منهم أغاني حماسية و منهم مزيكا هادية) و قفلت النور و مفضلش منه غير نور الشمس اللي بالكاد داخل من ورا الستارة و مخلينا شايفين بعض و دا كان أحلي جو احنا بنحبه..
قلعت قدامها و انا واقف و هي متنحة عليا و كإنها بتقول في نفسها "اخلص بقي قبل ما العلق يشرف"..
قربت منها خطوتين و هي قربت مني علي ركبها علي السرير بحيث انها تبقي علي طرفه في مقابلتي و بصيتله من فوق و صوابعي بتلمس دقنهي بترفع راسها لفوق و هي منظرها السيكسي اللي أي حد يتمناه دا مجنني و نظراتها اللي مليانة ضعف الأنوثة و حب دا اللي خلاني أمسكها من رقبتها بإيد و من تحت دراعها بالإيد التانية و ارفعها في الهوا شوية صغيرين و ألفها حوالين نفسها بحيث إن يبقي ضهرها ليا و أروح راميها براحة ع السرير هنا الإثارة عندنا كانت وصلت لقمتها و هي سابت نفسها خالص و بتضحك من احساس انها ريشة بالنسبة لعشيقها قاطعت ضحكها دا بسبانك خفيفة علي طيزها المدورة المشدودة اللي خليتها بتتعاكس حتي و هي ماشية مع عمر و معايا (و دا خلاني أتخانقتلها كتير في الشارع عكس عمر اللي كان بياخد موقف سلبي و كانت بتقولي إنها نفسها جوزها المستقبلي يبقي راجل زي)
و هزة طيزها استفزني و خلاني ارقعها سبانكاية اجمد خليتها تقول :أوووهه! طويلة بصوت كله رقة
مشديتش ندي لطرف السرير كالعادة عشان اعرف انيكها براحتي بس قولت أغير و أتعب أنا شوية في النيك عشان نعمل حاجة جديدة و روحت طالع فوقيها و ضامم رجليها بين رجلينا و خدت ايديها الاتنين كتفتهم ورا ضهرها بإيد واحدة و دا خلاها تلف وشها شوية و تقول :انت هتعمل ايه يا مجنون!
و بإيدي التانية مسكتها من شعرها دفست راسها في المرتبة و بسرعة مش براحة زي كل مرة دخلت بتاعي مرحلة مرحلة في طيزها و شهقت ندي شهقة مع تنهد مكتوم بسبب اللي انا عامله فيها و من ألم دخول زبي اللي هي و مي أكدوا إنه كبير و أكد دا شدة رجليها بين رجليا و كإنها بتفلفص من تحتيا..
مديتش كل دا أهمية كبيرة لأني عارف إني دا مع إنها اشتكت منه قبل كدا كذا مرة و لكنها بترجع و تقول إنه كان ممتع بشكل رهيب..
فا ابتديت انيكها و انيكها و ارزع في طيزها زبي كله من فوق لتحت دقيقة و را دقيقة و صويتها ابتدي يعلي فا لسوعتها علي طيزها و قولتلها تخرص فا هزت راسها و حاولت تكتم صوتها فا روحت سايب ايديها الاتنين اللي سابوا جمبها علي السرير لحد م اتفردوا زي جناحات الطياارة و غمضت عنيها و انا و هي سرحنا في رحلة نيك طيز كل ما بدقها تترج و نوعمتها بتخليني عايز اقفش فيها لحد ما تتعصر (خصوصا إن ندي كانت مالية للبياض و جسمها كيرفي مشدود مش زي معظم البنات)
في الوقت دا عمر كان بعتلي كذا مسدج ع الواتساب بيسألني يرجع ولا لا و انا طبعا مشوفتهاش فا هو قرر يستغل الموقف دا و يطب علينا فجأة مكن يعرف يشوف حاجة زي ما كان بيتمني مع إنه كان بيعارض نفسه و بيقول لا مش هستحمل أشوف حاجة زي كدا و لكن فضوله ناحية زبي اللي مسكه من شوية و إن ازاي اخته بتستحمهله دا خلاه يقفل العربية و يطلع جري..
حسينا أنا و ندي و بصوت باب الشقة من برا بيتقفل و هي اتوترت شوية ليفتح الباب مش خوفا منه لأنها عارفة انه معرص و لكن مكنتش عايزة تتحط في الموقف دا مع أخوها..
و دا محصلش و عمر مفتحش الباب لما شاف إنه مقفول بل وقف برا جمبه بيميل ودنه عليه عشان يعرف اذا كنا جوا ولا لا و مع أهاتها اللي طلعت تاني بعد ما نمت فوقيها و زبي لسة في طيزها و بقيت ارفع وسطي و انزل عليها و نفسي كله في ودنها عمر اتأكد إننا جوا و مع إن انتابته موجة من الشهوة لثواني لكنه كان حزين و قرر انه خلاص يستسلم بينه و بين نفسه للأمر الواقع إنه معرص..
ابتدي يدعك زبه من ع البنطلون من برا لانه خاف نطلع فجأة و نلاقيه بيضرب عشرة ع الصوت, و انا كنت متأكد انه هيعمل كدا زي ما اكون كنت حاسس بيه فا كنت متعمد أشتم ندي و اضربها علي طيزها تاني و تالت و دا خلاها تترعش من المتعة و عينها مغمضة و نفسها تقيل, معداش أكتر من دقايق 5 دقايق كانت ندي اترعشت و جابتهم و انا كمان معاها و لفتلي ندي براحة و هي تعبانة و باستني بوسة كلها حنية و حب بتعبر عن قد ايه هي اتبسطت..
بصينا لبعض لثواني انا و ندي و ابتسمنا و احنا بنبص ناحية الباب و مش عارفين ايه اللي المفروض نعمله دلوقتي بس ندي قامت و غمزلتي أول ما مسكت بجامتها اللي اترمت ع الأرض من شوية و قالتلي بصوت عالي:أومال عمر فين دا كله؟!
أنا:مش عارف أخوكي واحدة عاكسته و لا اتخطف ولا حكايته ايه!
ندي ضحكت و قالت:صاحبك المز دا مقالكش رايح فين؟
فادي:كنت بعته انا يجيبلنا ازازتين بيرة و سجاير ليا و احنا بقالنا كتير بنشوف اللاب بتاعك البايظ دا هنا و يمكن هو جه برا أساسا و بيدور علينا..
كل دا كنا بنستهبل و بنتكلم بصوت عالي عشان يسمعنا و يعرف اننا خلاص خارجين و قد كان عمر أول ما حس اننا خلاص جايين ع الباب رجع جري لباب الشقة فتحه و عمل نفسه لسة بيدخل..
عنيا جت في عينه في اللحظة دي و انا بفتح باب أوضته و بطلع منها و ورايا ندي أخته و هو عارف متأكد احنا كنا بنعمل ايه جوا و كل اللي شاغل اننا بس نكون منعرفش انه سمعنا و نفتكر انه لسة جي..
عمر هزر بنغمة متوترة بيحاول يداريها بإبتسامة و قال:منزلني انت يعم عشان كيفك و دماغك في الحر دا و قاعد انت في التكيف جوا مااشي مااشي
بصيت لندي و قولت اهاوده و اشوف اخرة الحركات دي ايه:المهم طلعت جدع و جبتلنا الحاجة؟
عمر:عيب علييك! خد خد و انا هخش أغير لحسن مش قادر و مش هنزل تاني
خدت منه الشنطة و اترميت ع الكنبة و انا ركبي مش شيلاني و ندي دخلت المطبخ تجيبلنا فاكهة و كوبايات نصب فيها البيرة و طفاية السجاير..
بص عمر ليا و ابتسم ابتسامة مفهمتهاش و لقيته قام ورا ندي..
دخل عمر ورا ندي و اتجرأ لوهلة و مد ايده علي طيز ندي اخته من علي بنطلون البجامة الضيق..
اتخضت ندي و لفت لطشته بالقلم و بصوت حازم قالتله: ايه دا يا وسخ انت! انت اتجننت يا عمر؟
عمر اتكسف من اللطشة و قالها و هو حاطط ايده علي وشه:ايه يا ندي دا! أخرة اللي يهزر معاكي كدا؟ بعدين يعني هو كان لازم تنزلوني عشان يستفرد بيكي؟
حاول يقولها بهزار عمر عشان ميوترش الموقف أكتر من كدا
ابتسمت ندي للحظة و افتكرت المرات اللي عمر كان بيبقي نايم في حضنها فيها و هي بتكلمني في التليفون و انتم عارفين ايه اللي كان بيحصل
حست ندي إن عمر بيحاول يتحرر و يخليها فققرت إنها تديله الفرصة اخيرا و قالتلته: و انت بقي كنت عايز تبقي قاعد سامعنا و هو بيرزعني الواحد التمام يا عرصي؟
ندي قالتلته الكلمتين دول و هي بتحسس علي شعره
ضحك عمر و قالها بطريقة خولاتي:و اسمع ليه لما عندي عين و ممكن اشوف! ولا انتي مكسوفة ههه
ندي قرصت خد عمر و شديته عشان يقرب من وشها و تداخلت انفاسهم في الثانية دي و قالتلته:يبقي متزعلش يا عمر لما تلاقيه راكب مي كمان في المستقبل مادام انت اللي ادتنا الفرصة لدا..بس انا هحققلك رغبتك.. طاوعني برا و انا هناولك اللي نفسك فيه..ماشي يا عمووري؟
عمر بإبتسامة مغلوطة بخضة من كلامها عن مي هز راسه كذا مرة و سبقها و طلع لعندي و انا مش فاهم ايه سر السعادة اللي علي وشه دي
جت ندي و معاها الحاجة و اترمت جمبي و رفعت رجليها الاتنين فردتها علي حجري قصاد عمر و قالتلي و هي بتفتح ازازة البيرة:ايه مالك مستغرب ليه؟ هو عمر غريب ولا حاجة؟
حسيت إن فيه حاجة غلط بس مش عارف هي ايه, بصيت لعمر و لقيته مبسوط و ساكت
قولتلها: لا هو عمر مننا و علينا برضو..
حسست علي رجليها لحد ما طلعت علي فخادها و الطرية الكيرفي الملبن و اول ما قربت بإيدي لكسها شالت ايدي براحة و ادتني البيرة في لقطة رومانسية بعد ما كانت بتصبها و انا بحسس عليها..
بصيت لعمر لقيت وشه ابتدي يحمر تقريبا من الكسوف فقولتله:عمور انا مش هعرف اقوم اجيب السجاير في الوضع الحلو دا قوم هاتهالي
قام جري عمر جاب علبة السجاير من علي الطربيزة و ادهاني و لسة هيقعد جمبي قولتله يشغل التليفزون يفرجنا علي حاجة و يطفي النور و كانت الدنيا ابتدت تليل فا كان الجو حلو عمل اللي قولتله عليه عمر و كإنها أوامر واخدها و رجع قعد جمبي
فتحت علبة السجاير و طلعت واحدة لقيت ندي خطفتها مني..
هي أه كانت بتشرب معايا ساعات بس قليل و دي كانت من الأسرار اللي بينا و عمر مكنش عارف فا بصلها أوي كدا بإستغراب و قالها: ايه يا ندي من امتي بتشربي سجاير؟
ندي ردت بكل برود بعد ما ولعتها و شربت شفطة بيرة: ما انت بتشرب كمان و انا عارفة و ساكتة ايه المشكلة؟
بلع عمر ريقه و خد مني السيجارة اللي عزمت عليه بيها وقتها و الفيلم بدأ و ابتدينا نتفرج و انا ايدي من منزلها من علي فخاد ندي و عمال افعص فيها و مع الوقت كان الموضوع بقي أجرأ و عمر انتابهه كله معانا مش مع الفيلم بالرغم من محاولته إنه يخبي إثارته و هيجانه في أول تجربة تعريص علي أرض الواقع اللي كان طول عمره بيقاوم إحساسه أنه يبقي كدا في يوم من الأيام لكنه لقي نفسه مستمتع بلمسات ايدي اللي ابتدت تطلع علي بطن و بزاز ندي و هي سايباني بقالها حبة لحد ما سخنت و خلصنا السيجارتين و الفيلم شغال و زحلقت نفسها اكتر ع الكنبة عشان تبقي فخادها كلها علي حجري و كعبها علي حجر عمر اكنها بتدينا الضوء الأخضر خلاص..
معرفش دا كان الحظ ولا الصدفة بس في نفس اللحظة دي بعد ما ندي سندت راسها علي ايد الكنبة الطرية الشيك بتاعتهم و نصها التحتاني علي حجري الفيلم دخل في مشهد رومانسي بين البطل و البطلة..
البطل قرب من البطلة و عنيهم في عين بعض, بصيت لعمر في وقتها لقيته بيبصلي بصة فكرتني بالأيام اللي كنا بنشوف فيها مع بعض سكس في أيام المراهقة..(هبقي أحكيلكم شوية منها بعدين لأن حصل شوية أحداث فيها تستحق تتحكي)
و في وقت البوسة ما بدأت لقيت عمر بيبلع ريقه و بتاعه الصغير بدأ يبان اخيرا في البنطلون الشروال بتاعه..
مكدبتش خبر انا في وقتها و روحت سايب الكاس من ايدي و مميل علي ندي بنصي الفوقاني بوستها بوسة يمكن كانت من الأحلي في حياتنا في كل السنين دي..
معرفش ازاي أعصابنا سابت كدا و مخدتش بالي ازاي رجليها اتفتحت و بقت هي تحتي و طلعت انا فوقيها امتي بس اللي حاصل إن ندي كانت ايدها مفرودة اللي فيها الكاس و اعصابها سايبة ماسكة الكاس بالعافية ليقع و لساني انا و هي بيتلاقوا و شفايفنا بتعزف مزيكا بالنسبالنا و كانت بالنسبة لعمر بمثابة طرب و هو اتطرف علي طرف الكنبة أول ما خدت انا مساحة عليها و طلعت علي ندي اخته اللي كان فاكر زمان انها محترمة و اننا مجرد صحاب و إن وزات الشيطان اللي كانت بتجيله عشان يبقي معرص عمرها ما هتحقق..
مخدناش وقت عشان ألاقي ندي علي حجري..و احنا البيرة لسة يدوبك معليا معانا
و مسكت طرف تيشيرت البجامة و بصت لعمر و انا ايدي الاتنين ساندينها من طيزها من ورا..كإنها بتاخد منه الأذن و عمر بدون وعي هز دماغه و هو فاتح بقه مش مصدق إن اللي بيشوفه دا بجد..
براحة ندي ابتدت ترفع التيشيرت و كإنها بتعملنا احنا الاتنين إغراء و بهدوء رمت التيشيرت علي رجل عمر اللي حط ايده عليه بحماسة حاول يداريها و هو مبحلق علينا و ندي اللي راكبة علي حجري بالبرا اللي مش مداري غير يدوبك حلمات بزازها المشدودة..(عشان لو نسيت أقولكم ندي في الحقيقة من غير أفورة وتكة أو بطل زي ما بيقولوا, بس مي وشها أحلي منها و مع ذلك ندي عسل و أي حد يتمناها..ما بالكم بمي اللي هحكيلكم عن اللي حصل زمان و الشهرين اللي غيبتهم عنكم فيهم ما بيني و ما بينها)
ايدي مستحملتش تفضل مكانها اكتر من كدا من كتر هيجان زبي اللي ندي كانت حاسة بيه تحتها و قومت قافش في جوز بزازها و شديتها عليا عشان ألحس رقبتها و انا عارف إن الحركة دي بتهيجها و سابتلي ندي نفسها و هي مميلة علي كتفي و راسها في اتجاه عمر و بصوا لبعض في لحظة رومانسية ما بينهم و كإنه بيقولها ياريتك ما كنتي اختي يا شرموطة..
نزلت ندي علي ركبها و انا هيجان و زاد هيجاني و متعتي وجود عمر جمبنا بيتفرج علينا..بالرغم إن كان نفسي دا يحصل في يوم من الأيام مكنتش أتخيل إنه هيبقي ممتع كدا
ندي حسست علي زبي و هي بتلحس شفايفها و براحة بدأت تفك زرار بنطلوني و تنزل السوستة و انا بصيت لعمر لقيته حرفيا مبحلق و بيريل علي نفسه من غير هزار و لما حس إني باصصله بصلي و فضلنا باصين لبعض و بعد ثانيتين و لما حسيت إن ندي مسكت زبي و هتطلعه ابتسمنا لبعض انا و هو و علي وشه علامات الرضي و اللي باين انه مستمتع اكتر مني بالمنظر اللي شايفه و اللي يأكد دا منظر زبره في بنطلونه..
حاولت أوصل لأزازة البيرة بتاعتي من علي الطربيزة الصغيرة اللي في ضهر ندي معرفتش عمر نط من مكانه و ناولهاني من سكات و كإنه حب إحساس الخدام و فضل واقف باصصلي و انا مش عارف المفروض اشكره ولا اعمله ايه و الحقيقة مقدرتش حتة اخد بق لأن في اللحظة دي ندي خدت زبي في بقها و شفطته و سحبت روحي معاها
ريحت راسي علي ضهر الكنبة و اتزحلقت و فتحت رجلي خالص و ندي ما بينهم تحت بتتخانق مع زبي مش بتمصه..
عمر سند بركبته علي الكنبة جمبي و خد علبة السجاير حط سيجارة في بقي و ولعها و انا يدوبك سحبت منها نفس و خدها هو خد منها نفس
اخد من ايدي كمان ازازة البيرة وشربني بق و ابتدي فعلا يحس بإحساس اللي ماسك الفوطة و بدأ يعيش الدور و بقي مهتم بمتعتي و متعة ندي و كيفنا احنا الاتنين و استسلم تماما للموقف و عرف إن خلاص معدش فيه أمل فيه بعد ما شاف لهفة ندي علي زبي الكبير مقارنة بزبه اللي هو نفسه مصه من فترة مش كبيرة و اللي كانت مش أول مرة علي فكرة..
عمر دلق علي زبي بهزار شوية بيرة فندي ضحكت و داقت البيرة من علي زبي و عمر راح دالق علي وشها و علي زبي غرقنا..
ضحكنا كلنا و خدت منه السيجارة و شربت و قولتله:متشكرين يعم عمر ع الواجب بتاعك دا
عمر كإنه اتكسف من الكلام وقتها عدي الموقف بإبتسامة و قومت انا و قومت ندي شديتها من شعرها براحة قعدتها علي الكنبة علي رجليها جمب عمر اللي كان لسة ساند بركبته علي الكنبة
سندت بإيديها الاتنين علي الحيطة و وشها لازق في الحيطة كمان و هي هيجانة علي الأخر من معاملة الكللابب اللي بعاملهالها و عمر استغرب من سكوت ندي علي الأسلوب دا و انا روحت مقلعها بنطلون البجامة بتاعها الضيق بإيد واحدة و انا مثبت راسها علي الحيطة من شعرها..
يدوبك نزلت الاندر ورا البنطلون و طيزها البيضة القشطة الطرية ظهرت قدامي و عمر كان خلاص مبقاش مستحمل و ابتدي يلعب في زوبره من علي البنطلون و هو مكسوف ناخد بالنا فا براحة كدا كان بيحاول يمسكه و هو مركز أوي و عارف ايه اللي هيحصل دلوقتي..
مسكت بتاعي بإيدي و خبطه علي طيز اخته و مشيته عليها وبصيت لعمر بصلي في ذهول و كان من أحلي ال eye contact بيني و بينه في حياتي و انا شايفه في الحالة بتاعته اللي مش مفهومة دي بس بتديني انا اضعاف المتعة انا و ندي
مضيعتش وقت و حشرت بتاعي في طيز ندي اللي استوعبته من غير صعوبة بالرغم من حجمه, و مكنش دا غريب لأننا متعودين بس كان لازم ادخله في الأول براحة عشان برضو بيوجعها و طلعت ندي كام أه كدا علي كام ثانية و انا بدخل حبة حبة من بتاعي في طيزها اللي بتوسع عشان و ضهرها المتقوص من الوضع اللي هي عليه و انا لسة برضو شادد شعرها و زانق وشها للحيطة عشان انا بحب أذلها ( في الجنس دايما و أحيانا في المعاملة العادية) لحد ما دخلته كله و ندي بقت نفسها زاد و دقات قلوبنا كلنا سرعت مع أول رقعة مني فيها و ابتديت انيكها زي المجنون الجعان و صوت رزع بضاني في طيزها كان عالي لدرجة تخوف و دي كانت قمة المتعة انا شايف طيزها بتتهز زي الموجة مع كل خبطة و دي كانت أكتر حاجة بتغيظني و بتثير غريزتي عشان ألسوعها علي طيزها جامد و احمرها..
علي طول شديت ايد ندي اليمين ورا ضهرنا و ايدها التانية وراها و مسكتهم هما الاتنين ورا ضهرها كتفتها و مالت هي بنصها الفوقاني علي ضهر الكنبة في وضع مش مريح تماما بالنسبالها و مع ذلك كان ممتع ليا و ليها و برضو حرصت علي انها تبص لعمر اللي كان خلاص مش قادر يستحمل و بدأ يدعك في زبه من علي البنطلون جامد و عيونهم هما الاتنين بينهم حنية و حب و متعة و لسعة السيجارة عمر اللي نسي انه ماسكها في ايده و الطفي وقع علي رجله فا راح واخد منها نفس و اداني منها اخر نفس و انا بنيك و طفاها و قعد تاني جمب ندي بزاوية عشان يفضل باصصلها و اتجرأ عمر و حسس علي شعر ندي اللي كانت مستنية منه انه يطبطب عليها فعلا في وسط المدعكة اللي كنا فيها..
غمضت عنيها ندي و اتبسط عمر افتكر انه من لمساته ليها بس اللي مكنش يعرفه أنها كانت علي اخرها لأن كنا عدينا بأكتر من خمس دقايق علي الوضع دا و عنيها اتقلبت لورا لوهلة و اترعشت و هي بتتأوه و جسمها سايب و جسمها اتنفض تماما في تناغم مع حركات زبي لبرا و جوا اللي كانت سريعة بالمناسبة في الوقت دا لأني حسيت إني خلاص هجيبهم من المتعة و فعلا بعدها بيمكن نص دقيقة كنت خلاص جيبتهم في طيزها و انا نفسي و دقات قلبي عاليين جدا و صوت أهات ندي كان أعلي و اترميت جمب ندي الناحية التانية و ندي اترمت في حضن عمر سندت بضهرها علي كتفه و ضمها عمر في حضن أخوي حميمي و هي عريانة و في اللحظة دي كانت تاني مرة عمر يجيبهم في الربع ساعة دي..
حست ندي ان عمر اتهز و جابهم ضحكت و قالتله بصوت يدوبك طالع منها:اتبسط؟ (و هي بتحسس بإيديها علي دقنه و بصاله من تحت)
عمر قالها: مادام انتي مبسوطة يا حبيبتي فا انا طاير من الفرحة..و بشكلك المفرهد دا فا واضح إننا كلنا اتكيفنا..
ضحكنا كلنا و ريحنا حبة حلوين و شربنا سجاير و بيرة تاني و ندي خلعت البنطلون اللي كان ماسك في رجلها دا و متقلعش و فضلت انا كمان عريان و اتكلمنا حبة و شربنا تاني و دار حوارات مش طويلة عن قد ايه انا مبسوط أن عمر مش قابل دا و مش هيعمل فيها صعيدي و بتاع و ندي عبرت عن حبها ليا اللي بالمناسبة كنت بحبها بس مكنش بنفس الطريقة أو المقدار بتاع حبها تجاهي و عمر في الأخر ختم الكلام بيدوبك تأكيده علي أن أي حاجة ما بينا لازم تفضل ما بينا و انه هامه انبساطنا و متعتنا دي أهم حاجة عنده قاطعته ندي و قالتله: و مي ملهاش في الحلو نصيب ولا ايه؟ (و هي بتحسس علي صدري كدا و بتغيظه و هي ما بينا)
عمر ضحك ضحكة المهزوم المكسور الممزوجة بإثارة التعريص و قالها: ما خدت نصيبها هي زمان و انتي مش دريانة (بصلي عمر و احنا الاتنين بنفتكر النودز و الشاتات و حتي الفيديو كول اللي حضره لايف بيني و بين مي و مي متعرفش لحد دلوقتي إنه كان موجود ورا الكاميرا)
بطراطيف صوابعها ندي لمست شعر عمر من ورا و هي لسة نايمة بضهرها علي صدره و قالتلته: دا انت اللي مش دريان.. هتصعب عليا يا حبيبي من المفاجأت اللي هتعرفها بعدين
كان يوم طويل يومها لأننا عملنا واحد تاني علي طول مفيش بعد نص ساعة و بيت عندهم يومها و نمنا احنا التلاتة علي سرير أبوهم و امهم اللي كان كبير بالمناسبة و انا كنت في النص و ندي علي يميني في حضني و عمر نام علي الطرف..
*هنا دي نهاية الجزء دا و كويس لحد كدا عشان اسيبلك تفاصيل و مفاجأت في الأجزاء الجاية.. و لازم اعتذر علي التأخير دا كله يا حبايبي أنا فعلا مشغول و مسحول بشكل مش قادر أوصفه و انا اصلا كنت كتبت الجزء السابع و قبل ما اخلصه و انزله اتمسح مني بالغلط و اللي سألوا عليا و كلموني عارفين كدا..
متشكر علي سؤالكم عليا و أنا فعلا ممتن ليكم ولكل كومنت كويس.. دا بيشجعني و بتبسط لما بلاقيكم مبسوطين بالقصة.. و متنسوش إن معظم الأحداث حقيقية حدثت بالفعل و لكن فيه جانب منها خيالي لأجل الحبكة الدرامية و فيه تفاصيل كتير و حكايات كتير عايز أحكيهالكم علي أجزاء تانية.. و كمان حابب أخد رأيكم في كتابة قصة تانية أحداثها حديثة بيني و بين زميلتي في الجامعة (واحدة غير ندي) بس لو هبتدي في القصة دي ممكن تأثر علي تتابع أجزاء القصة بتاعتنا و تأخر الأجزاء الجاية..عموما عايز رأيكم في الجزء دا و أحلي مسا علي حبايب قلبي واحد واحد فيكم.. و بعتذر تاني علي التأخير, دعمكم و رأيكم هو الأهم..سلام مؤقت
قبل ما نبدأ الجزء التامن حابب أشكركم علي الكومنتات و الرسايل اللي بتسألوا عليا فيهم بالرغم إني مش بلحق أرد عليها كلها لكنها بتسعدني و تشجعني..
في الجزء التامن مش هطول عليكم هحكيلكم شوية أحداث متفرقة علي شوية مواقف حصلت بعد ما وصلنا لأني نيكت ندي قصاد عمر, تقدروا تعتبروا الجزء دا فلاش باك علي شوية ميموريز قبل ما نكمل باقي الأحداث..
الجزء الثامن:
عدت فترة صغيرة بعد ما اللي حصل حصل في الجزء السابع و كنا ساعتها في اجازة سنة تانية كلية, غيبت عن عمر و ندي يومين وانشغلت في شوية حاجات..
لقيت عمر باعتلي ع الواتس اني وحشته و عايز يشوفني فا قولتله إني مش هقدر النهاردة لأني هرجع متأخر قالي انه هيعدي عليا بالعربية نقعد فيها حتي ولو ساعة (احنا الاتنين ساكنين في المعادي و دي عادة خروجات الشباب هناك بتبقي في العربيات, و كان لسة أبوه جايبله عربية جديدة اللي كان مواعده بيها من بعد ثانوية عامة)
محبتش ازعله و قولت انزله ليكون فيه حاجة مهمة..الصراحة كانت نازل متكدر بس اهو عشانه..
المهم أول اتقابلنا لقيته جايبلي أكل و بيبسي و سجاير كمان ولا كإنه حبيبته اللي مخرجها و علي وشه سعادة غير مبررة, معداش دقايق بعد ماقعدنا و ابتدينا ناكل ابتدي يرغي عن مي و يشتكي منها..شوية من لبسها و شوية من طريقتها معاه, اكمنها مش مدياه فرصة انه يتحكم فيها ابدا..و كانت مشكلته الرئيسية في لبسها..
بصيتله و انا مستغرب و قولتله بهزار:لبسها ايه يا عمر اللي بتتكل فيه انت هتعمل فيها راجل بجد؟
عمر لسة هيقول:بسس يا فادي..
روحت مقاطعه و قايله:ولا بس ولا مبسش ما انت عارف انها شمال ولا نسيت!
عمر بصلي و هو متضايق إني مش موافقه الرأي و قالي:لا مش شمال يا فادي مينفعش تقول علي البت بتاعتي اللي هتبقي خطيبتي كدا!
فادي:ههه ما انا وريتك بنفسي ولا ايه! بعدين خد هنا خطوبة ايه انتم اتفقتوا علي حاجة؟؟
عمر بإبتسامة الأطفال البريئة قال:ايوة يعم ما انا دا اللي جايبك عشانه..انا كلمت أبويا خلاص و بعد زن مني و من ندي عليه وافق نروح نكلم أهلها و هي خدتلنا ميعاد منهم..
فادي:طيب يا سيدي ع البركة..متنساش حلاوة أخوك بقي
عمر:انت لسة عايز حلويات تاني! يا أخي حرام عليك الطمع دا (بيبتسم عمر و هو بيلمح علي اللي بيحصل بيني و بين ندي و اللي حصل بيني و بين مي قدامه في مرة)
فهمتها ع الطاير انا و قولتله:أخوك مبيشبعش و انت عارف يا عمور..بعدين الحلويات دي كتير عليك لوحدك.
عمر حاول يكتم الضحكة و يتكلم بجد و قال:لا ما انا كنت عايز أكلمك في الموضوع دا..انت لازم تشيل مي من دماغك,مش كفاية ندي و اللي انت عامله فيها
فادي:حبيبي حتي لو انا فكستلها هي حيحانة عليا, ما انا وريتك و انت مصمم تعمل عبيط
عمر:لا يا فادي دي حاجة حصلت غلطة و خلاص هي حتي متعرفش إني عارف, و لازم كمان متعرفش اللي حصل من فترة دا
فادي:تفتكر ندي مقالتلهاش؟ معتقدش..رغي البنات دا يجيب بلاوي.
عمر:أحا قصدك ايه يعني, ندي هتروح تقول لمي إنك ااا بت..بتعمل معااها كدا و انا عارف!
رفعت كتافي و لوحت دماغي بعلامة اني معرفش..
و انا في الحقيقة أعرف لأن علاقتي بمي كانت لا تقل عن علاقتي بندي ما عدي إني نمت معاها مرة واحدة بس لما كنا مسافرين..
اتوتر عمر فجأة و سرح وغالبا كان بيفكر في الموضوع و إن معاملة متغيرة معاه بقالها كتير و هي اللي ماسكة زمام الأمور في علاقتهم و بالبلدي كدا ممشياه ع العجين ميلغبطهوش, دا غير انها مش بترضي تخليه يحضنها حتي اخرهم يمسكوا ايد بعض.. و مع ذلك انا كنت بسألها كتير اذا كانت بتحبه ولا لا و كانت دايما بتأكد علي انها بتعشقه بكل صفاته الوسخة دي..
قطع سكون اللحظة دي رنة موبيل عمر و كانت ندي بتسأل عليه هو فين و لما عرفت انه معايا زعلت منه انه خرج معايا من غيرها و قالتله يجيبني تحت البيت عندهم عشان تسلم عليا و قد كان..
عمر اتحرك بالعربية بسرعة من غير ما ياخد رأيي و انا مستغرب اللي بيحصل و حاسس إنهم متفقين مثلا أو حاجة بس عملت عبيط وقولت يلا اديني هشوفها عشان وحشتني و قبل ما اخلص السيجارة كنا تحت بيته وهي نزلتلنا بالبجامة و فوقيها الروب
ندي بصت يمين و شمال وهي طالعة من العمارة اتأكدت إن البواب مش قاعد و إن مفيش حد في الشارع عشان الوقت كان متأخر جدا و جريت عليا حضنتني..
زقيتها بسرعة و قولتلها:يا بنت العبيطة اخوكي واقف افرضي حد شافنا من البلكونة ولا حاجة يقولوا عليه ايه!
ندي:يقولوا عليه معرص عادي مش مشكلة..
عمر بص في الأرض بعد ما كان مبسوط بالحضن و البوسة اللي باستهالي من خدي قبل ما ازقها.
فادي:يا لبوة 100 مرة أقولك خلي بالك من تصرفاتك عشان حيحنتك دي كانت هتفضحنا كتير في الشارع
عمر بصلي بإندهاش و سألني:انتم كنتم بتعملوا حاجة في الشارع؟ يخربيتكم!
ندي بضحكة لطيفة خبت بقها فيها ردت عليه:في العربية في العربية يعم اكيد مش في الشارع عيني عينك
عمر:اااه يابنل كللب عشان كدا كنتم علي طول بتروحوا الكلية بالعربية ااه.. بقي بتغفلوني كدا بقالكم سنتين
فادي:متقولش كدا يا عمور انت بقيت بير أسرارنا خلاص..
ندي قربت مني لزقت فيا و بصتلي لفوق (عشان كانت اقصر مني بحبة بالرغم انها مش قصيرة.. انا اللي طويل) ونفسها طلع في نفسي و رفعت ايديها بالراحة لمست خدي و قالتلي بصوت كله أنوثة و سهتنة:وحشتنيي..
شديتها من وسطها لزقتها فيا و قولتلها:ما انتي كمان يا بنت الكلب وحشتيني مبتسأليش عليا ليه!
عمر:لا لا **** يباركلكم مش هنا خالص! (خاف عمر و فضل يبص حواليه و فوق ع البلكونات ليكون حد سهران ولا حاجة و يشوفنا كدا خصوصا انهم معروفين بحكم إن أبو عمر مهندس كبير)
ندي سحبت نفسها خطوة لورا و ضربتني في صدري و قالتلي:و انت يعني مبتكلمنيش ليه؟ ولا هو مبتسألش عليا غير لما تكون حيحان
ضحكت و قولتلها:أظن دا كفاية انه يبسطك عشان تعرفي بس انك مزتي اللي مفيش غيرها بيملي عيني (ومسكت ايديها تحت كدا ما بينا)
عمر سخن من الموقف و هو دا اللي كان مستنيه اساسا فقطع كلامنا و قالنا:لا احنا نكمل قعدتنا في العربية لحسن انتم كدا هتفضحونا
ندي كإنها ما صدقت و سحبتني من ايديا جري ع العربية ورانا و عمر يدوبك فتحلنا السنتر لقيتني انا و ندي ع الكنبة ورا
هنا اتأكدت انهم متفقين لأن عمر ركب بسرعة و اتحرك بينا..وكإنه بقي خلاص عدي مرحلة المعرص و وصل لمرحلة الخدام اللي بقي بيمسك الفوطة لأخته عشان تتكيف و هو كمان مستمتع بدا و كإنها بروفة علي اللي هيحصل قدام مع مي (ودا هبقي احكيلكم عليه في الأجزاء اللي جاية لسة الحكاوي كتير مخلصتش)
مركزتش بقي عمر واخدنا علي فين لأن ندي بكل حيحنة و قلة حياء زقتني من دماغي عليها و روحنا في بوسة بنت كلب لحد دلوقتي فاكرها لأنها كانت لحظة رومانسية في نص الليل في العربية الهاتش باك الجديدة بتاعت عمر اللي كانت بالمناسبة صالونها أوسع من صالون عربيتي فا كنا عارفين ناخد راحتنا فشخ..
وقف بينا عمر في شارع ضلمة هادي من شوارع المعادي النضيفة و قالنا:خلي بالكم مش عايزين نتقفش لحسن انا هروح في داهية اكتر منكم..
فادي:طب ما تنزل يا علق تقفلنا ندرجي خمساية ع العربية بدل ما انت قاعد زي خيبتها منورنا كدا!
عمر:ايه دا؟ أنزل؟ اممم
ندي زقت عمر من كتفه كذا مرة و هي بتقوله:اخلصص انززل انززل..
نزل عمر و سند ضهره ع العربية و قالنا: لو خبط ع العربية تهدوا خالص..
وبصراحة مكنتش قلقان لأني عارف الشارع دا عشان مكنتش أول مرة أخد ندي فيه بل مي كمان و خصوصا إن العربية متفيمة (و دا هبقي احكهولكم قدام لحسن فيه بلاوي حصلت و بتحصل و مش ملاحق عليها)
يمكن كانت العربية لو بتتكلم كانت شخرتلنا علي كمية الهز اللي كنا بنهزه جوا اكمن ندي كانت حيحانة لدرجة انها كانت بتمص بتاعي كإنها اخر مرة هتشوفوا في حياتها و انا حاسس بعمر برا و هو بيلفلنا كل شوية و كإنها بيتسائل و بيستعجب عن سر لهفة ندي ليا و ليه مي مش مشدوداله بنفس الطريقة و ليه اصلا هو حاسس بمتعة انه اخو الشرموطة و نفسه يشوف أي حاجة بس مكنش عارف ياعيني..
بدلت مع ندي وفردتها علي بطنها علي الكنبة و رجليها اترفعت علي الشباك و قدمنا الكراسي اللي قدام عشان نفضي مساحة و استمتعت باللحظات اللي بقلعها فيها بنطلون البجامة الضيق بتاعها و طيزها الناعمة الكيرفي بتظهر قدامي, مقدرتش اقاوم منظرها فنزلت عليها سبانكاية ورا التانية و روحت قايم فوقيها و حاولت احشره في طيزها علي الوضع دا لكنه كان صعب بسبب انها مفرودة متنية ودا خلاها حرفيا تصوت و عمر يرزع علي الباب من برا و هو خايف و يقولنا:هشششش لالا لالا الصووت يا فاددي الصووت!
فادي:حااضر يعم خراا انت! (بزعيق)
كتمت بق ندي بإيدي عشان واضح إن الزوق مش نافع و زقيت زبي بعنف لدرجة ان حسيت ندي بتتفتح لأول مرة من طيزها علي الوضع دا و كان ممتع بالنسبالي بسبب انه كان مضيق خرمها عن العادي..
مطولناش المرادي لأني كنت بنيكها بسرعة و هي متشنجة من تحتي و مغمضة عنيها زي ما اكون بعذبها بس مع ذلك واضح عليها جدا علامات المتعة و النشوة اللي ظهرت عليها بعد ما جيبتهم في طيزها و رزعتها اتنين كمان قبل ما اطلع بتاعي..
أول ما عمر حس إن الوضع هدي خبط علينا و قرب من الأزاز و سأل:ايه دا خلصتوا؟؟
ندي بصوت متقطع عشان كانت يدوبك قادرة تاخد نفسها:ااه خخش..
عمر في ثانية نط علي كرسي السواق و كنا لسة ملبسناش و فضل باصصلنا و مبحلق علي زبي و علي اخته اللي مفرودة تحتي و بتحاول تعدل نفسها و تقوم..
بصيت لعمر بإبتسامة و انا قاعد ع الكنبة لسة مرفعتش بنطلوني و قولتله: انتم كنتم متفقين علي كدا صح؟
ندي:امم ههه ايوة..انا عشان عمالة احكي لعمر عن مغامراتنا بقالي فترة فا هو اتحمس و قالي انه عايز يشاركنا اللحظات الحلوة دي من هنا و رايح..صح يا عمر؟
عمر هز دماغه زي الطفل المكسوف و هو حاطط صباعه في بقه بياكل ضوافره من التوتر بتاع الموقف دا بالذات اننا في الشارع..
فادي:يابن العلق انت بعد كدا تعالا دوغري معايا, محسسني إن فيها بينا حساسية
ندي مسكت زبي تدعكه اللي كان بدأ ينام و قالت:لا مهو مكسوف يعني يا فادي و انت لازم تقدر الموقف دا..هاه يا عمر مش هتقول حاجة لفادي (و بتغمزله و هي ماسكة بتاعي)
عمر اتاخد كدا و قالها: أقوله ايه؟!
ندي:ييووه يا عمر انت مش قولتلي انك نفسك تمسكه!
عمر وشه جاب ألوان لأن ندي كدا فضحته كمان مرة قدامي و بكدا فهمت انهم بيتكلموا في السكس كتير مابينهم و عمر بقي بيتحول تاتا لخول نايتي مش معرص بس..
ضحكتله و قولت:بس كدا؟ دا انا بتاعي كله تحت أمرك يعم عمر..رييح الكرسي عليا. (و شاورتله بصباعي بشكل مثير)
عمر زي ما يكون نفسه بس قلقان هي اه مش أول مرة يمسك بتاعي فيها بس المرادي قصاد اخته و بعد ما وقع بلسانه في مرة و قالها ان شكل بتاعي كان حلو و هو داخل و طالع فيها أول مرة نيكتها فيها قدامه ع الكنبة..
ريح عمر ضهر الكرسي خالص عليا و فتحت انا رجلي و عمر قعد علي ركبته ع الكرسي و بصلي ومش عارف المفروض يعمل ايه..
فادي:نام عليه زي الشيزولنج علي وشك
فرد نفسه عمر علي بطنه ع الكرسي و لقي نفسه قصاد بتاعي اللي ندي سابته وقته و ابتدي يقف تاني و بصله اوي و بصلي
طبطبت علي شعره و هنا كان عمر ابتدي يتحول من شخصية عمر صاحبي اللي بيبقي راجل عادي في كل الأوقات لشخصية عمر المعرص اللي معجب بزب صاحبه..مسكت ايدهو لقيتها بتترعش رعشة خفيفة و حطيتها علي زبي بص علي زبي عمر وهو ماسكه و ابتدي يدعكه و كان مكسوف يبصلي بعينه و ابتدي يعرف شوية من إجابات الأسئلة اللي دارت في دماغه من شوية لما لقي زبي نشف و كبر في ايده وندي كانت في اللحظة دي حضناني و باصة لعمر و هو بيلعب في زبي براحة..
ندي:اييه رأيك يا عمر هه شكلك مووت و انت قاعد كدا( ندي شدته من شعره بهزار في اللحظة دي)
كملت كلامها ندي بعد إبتسامة عمر و قالتله:عارف؟ هيبقي شكلك أحلي لو وريت لفادي النودز الأخيرة اللي بعتتهالك مي(مي كانت بتقصد تبعتله نودز و تكلمه في السكس علي التليفون و الشات لكن كانت بتمنعه انه يلمسها في الحقيقة و دا عشان تهيجه اكتر و هي عارفة اصلا ميوله من كلامها مع ندي فكانت بتحب تلاعبه بطريقتها و بمزاجها)
عمر لوهلة بصلها من تحت و راح فارد نفسه ع الاخر عشان يعرف يطلع تليفونه و مسبش بتاعي و هو بيقلب فيه لحد ما طلع الشات بتاعه مع مي و كانت بعتاله صور و فيديوهات جديدة غير اللي كانت بتبعتهالي..
مدلي ايده بالموبيل عمر عشان اخده جت قولتله:لاا! وانا هسيبك تلعب ببلاش؟ اتعب انت و امسكلي الموبيل كمان زي ما بتمسكلي الفوطة هنا و روحت مميل علي ندي رازعها بوسة عسل عملت صوت و ضحكنا كلنا
عمر ابتدي يفك و يتجاوب معانا و يقلبلي في الصور بإيد و هو ماسك بتاعي بالأيد التانية و فجأة و انا بتفرج علي فيديو منهم و سرحان ومركز اوي فيه لقيت شفايف عمر بتلمس زبي و ندي مركزة معاه اوي و مستمتعة باللي بيحصل و كانت لبست هي بنطلونها و عدلت نفسها..اتكهربت للحظة و رخيت نفسي تاني و بإيدي براحة مسكت شعره شديته شوية عليا عشان احشره في بقه براحة..وعمر كان مسالم جدا ولا الهوا و فضل ماسكلي الموبيل بإيد و بيمصلي و ماسك بتاعي اللي كان في طيز اخته من ثواني بالإيد التانية و دا كان ليفل متعة جديد بالنسبالي اللي هو انا مش بس مستعرص عمر لا دا انا كمان بخليه يشقي عشان ينول متعته معانا..
و فضلت اعلق انا و ندي علي الصور واقول:احاا يابن الشرمووطة يا محظوظ بقي انت هتخطب الفرسة دي!
و ندي تضحك وتطبطب علي عمر و تقولي:مهو هو هيخطبها و انت تركبها متقلقش عمر مش أناني.
عمر كان سايبنا و في عالم تاني بيلحس زبي كإنه مصاصة و هو مستمتع بشتيمته و شتيمة حبيبته..
ندي:امتي بقي يا فادي تاخدني انا و مي مرة واحدة و دب دب ياا سلاام!
محصلش حاجة تاني يومها و لكن الكام يوم اللي بعده لقيت مي بقت بتبعتلي مسدجات و تكلمني كتير مع إننا متعودين اننا نغيب عن بعض عادي بالأيام و ابتدت تحكيلي انها عرفت من ندي اللي حصل و انها مش عايزة عمر يطلع خول و انا قولتلها اني كدا كدا مش هنيكه عشان انا مش بتاع ولاد..
خرجنا احنا الأربعة كتير في الاجازة دي و مكنش ابدا بتحصل حاجة وقت ما كلنا بنبقي متجمعين اكمن عمر فاكر أو عشمان إن مي مش عارفة حاجة عني انا و ندي و هو..
والممتع في الموضوع هي كانت اللحظات اللي بنسرقها انا و مي في الأوقات اللي بينتجمع فيها و ندي شاغلة عمر عننا عشان اخدلي كام بوسة علي كام تقفيشة منها, و المضحك اننا في مرة اتقفشنا لأني كنت زانقها في طرقة مطعم فخم و فاكر إن مفيش حد هيطب علينا لكن مساعد الشيف كان داخل المخزن و شافنا و احنا بنفعص في بعض و كان هيزعق و يعمل مشكلة لكني كرمشتله 200 جنيه و قولتله يسكت لحسن دي خطيبة صاحبيو هو قاعد برا حرام عليه يفضحنا كدا و البيه ساق فيها و كان لسة هيزعق تاني روحت مديله 200 زيها تاني اكمني غبي و اديته سبب يخليه يستغلني اكتر..
و كعادة مي دايما لبسها شيك و معظمه مفتوح و قصير فكانت مغرية اوي بالنسبالي و انا علي طول بفكر و مشغول بيها و بقول امتي هييجي اليوم اللي انيكها فيه من كسها و طيزها و كل خرم فيها لحسن و اخدها مع ندي علي سرير واحد..خيالاتي الجنسية كانت أعلي من المتاح الفترة دي علي الأقل..
و اللي حصل بعدها بكام اسبوع قبل الدراسة عمر و اهله راحوا اتقدموا لمي واهلها فعلا و خدوا موافقة مبدأية و يا علي سعادة عمر ومي, و الحق يتقال هما كانوا زي العسل و لايقين علي بعض..
وحددوا ميعاد الخطوبة و اتخطبوا بداية الدراسة و اتفقوا علي ان مفيش جواز غير بعد الكلية..
و من المواقف الأبيحة اللي افتكرها حصلت بعد خطوبتهم هي أني اخدتها نرقص و احنا سهرانين في بار في ليلة من ليالي الدراسة الشتوية و اتنين تاني صحاب عمر من الكلية و اسمهم احمد و يارا كانوا معانا و شافوني و انا برقص مع مي في وسط الدانس فولور و استغربوا لما لقوني برقص معاها بشكل أوفر و ايدي بتلعب براحتها فين ما تعوز و عمر و ندي قاعدين ع البار بيدردشوا ولا هاممهم..لكن احمد و يارا كانوا أوبن مايندد برضو فا مدققوش مع عمر بس هزر احمد معاه و قاله: ايه يعم هو انت اللي خطبت و فادي اتجوز ولا ايه!
خدوها بضحك و عمر قاله:فادي أخويا متقلقش
يارا قالتله:شكلهم حلو و هما بيرقصوا..زي مايكونوا متمرنين ع الرقصة..
متعرفش يارا اننا صايعين و بنسهر في بارات كتير..
ولما لقيت انا انهم مندمجين و محدش منهم بقي مركز معانا خدت مي من ايديها و طلعنا علي العربية بتاعتي برا و هي بتقدم رجل و بتأخر التانية عشان خايفة من ساعت ما اتقفشنا قبل كدا..
مي:فادي ابوس ايدك احنا كنا هنروح في داهية المرة اللي فاتت
فادي:حبيبتي دا كان المرة اللي فاتت انما احنا دلوقتي في المرادي, بعدين لو مش عايزة تتناكي تمصيلي علي أقل زبي اللي موقفهولي دا بجيبتك القصيرة و التوب اللي مبين اكتر مهو مداري دا!
شديتها و دخلنا العربية و خليتها تمصلي جامد و كنت حرفيا بستعملها..
مي فضلت تمصلي و هي علي ركبها و احنا في الكنبة اللي ورا انا بإيدي عمال ألعب في طيزها و كسها اللي بوصلهم بسهولة من تحت الجيبة.
ندي خدت بالها اننا مش موجودين فا عرفت اننا بنعمل واحد ولا حاجة و حاولت تلهي احمد و يارا بالذات بالكلام, لحسن يبان الموضوع غريب اكتر من كدا..
مع إن كان نفسي أوي أنيك مي و افتحها دلوقتي لأنها كانت مهيجاني علي طول لكنها قالتلي:بلاش دلوقتي خلينا لمرة تانية وانت عارف طيزي مشتقالك اكتر ما انت مشتقالها..
فادي:لا و مين قالك اني عايز طيزك بس؟ المرادي انا عايز الكسكس الجميل دا افشخه!
مي:اخصص علييك يا فوودي(عليها واحدة فودي توقف الملة) بقي عايز تفتحني قبل ما صاحبك..
فادي:ما انتي عارفة اللي فيها لو عليه هو مايصدق!
مي بدلع:ايوة بس انا هبقي اقوله ملكش دعوة انت
و نزلت تكمل مص و دعك في زبي بسرعة و خليتني اجيبهم بنت المجنونة و رجعنا تاني قعدناو كملنا معاهم القعدة و يارا كانت عمالة تبصلي و تبص لمي كإنها كانت شاكة في حاجة..
دا كان جزء صغير من الذكريات المجنونة اللي عيشتها معاهم السنة اللي فاتت..
حاولت اخلي الجزء دا يبقي خارج سياق القصة عشان مزهقوش.
عموما انا هكمل القصة علي 4 أو5 أجزاء بالكتير الفترة الجاية و هقفلها علي كدا عشان عايز اكتب واحدة تانية حقيقة 100% بتحصل الفترة دي مع صاحبتي في الكلية..(مش ندي عشان ندي مش معايا في الكلية اصلا)
ولو فيه وقت و مزاج هبقي اعمل من القصة دي سلسلة تانية نكمل فيها أحداث أكتر لأن فيه حكايات كتير عايز احكيها..
(هحرقلكم حاجة صغيرة و هي إن الفترة دي ندي لقت واحد بيحبها في الجامعة و عايز يتقربلها ودا يطول الكلام في اللي بيحصل معاه ومعانا, بإختصار هو علي أول الطريق اللي مشي فيه عمر..هبقي احكليكم اكتر الأجزاء الجاية.)
عموما بعتذر لو مستوي السرد و المتعة مكنش علي نفس المستوي..
عارف إن فيه أحسن بس حابب امسي بجزء صغير ع الماشي..
الجزء اللي جي يمكن يتأخر شوية عشان هيبقي كبير زي السابع و المتعة فيه فووق زي ما انتم مستنين..
حابب أشكركم مرة تانية علي كل الرسايل و التعليقات..
بتبسط و برحب بيها واعذروني لو مش لاحق أرد علي الكل..
مستني رأيكم و لايكاتكم و الذي منه..
سلام مؤقت يا حبايبنا
الجزء التاسع
B]مساء الخير يا أحلي ناس في الدنيا..
حابب أكمل معاكم جزء كمان من حياتي الشخصية و قصتي مع ندي و مي عمر حبايبي و صحابي..[/B]
يمكن أكون مش فاكر وقفت لحد فين في قصتنا لكن هحكيلكم النهاردة عن أول موقف مع صاحب ندي في الكلية (يوسف)..
خلصنا امتحانات الفاينال و فجأة لقيت يوسف دا ناططلنا في كل خروجاتنا و قعدتنا سواء في قعدتنا احنا الاربعة بس أو في خروجات شلتنا الكبيرة و فهمت من ندي انه واقع في حبها و انه بيغير مني لما بيلاقيني بحط ايدي علي وسطها و بتصور معاها و بهزر معاها و انه بيحاول يقرب من ندي اكتر و اكتر و لمحلها اكتر من مرة بحبه ليها و هي تقلانة عليه و لحد دلوقتي ميعرفش طبعا انه وقع في حب شرموطتي أخت صاحبي المعرص و مخبيش عليكم دا كان بيزيد إثارتي لما بلاقي في عيونه الغيرة و هو قاعد في وسطنا..
لحد ما في مرة خرج مع عمر لوحدهم و جه الكلام عليا و علي ندي..
و عشان تبقوا معايا في الصورة يوسف فيه شبه من عمر في الشكل شبهه كمان في الأسلوب..نفس الطراوة و الخضوع، زي ما تقولوا كدا عيال نايتي
فلما عمر حس إنه مرتاح ليوسف سأله بشكل مباشر: انت بتحب ندي يا يوسف؟
لوهلة يوسف ارتبك لأنه مكنش متوقع إن الكلام هيوصل لحد هنا هو كل ما كان يقصده انه يعرف طبيعة علاقتي و صداقتي بندي و بيه..
كرر عليه عمر السؤال فهزله يوسف دماغه بالإيجاب..
ابتسم عمر و قاله: طب يعم انت مخبي عليا ليه احنا صحاب بقالنا كتير و أنا بثق فيك زي ما بثق في فادي بالظبط، انتم اخواتي يبنل عبيطة يعني متتكسفش مني..
اخد نفسه يوسف و قاله: بس انا مش عايزك تفهمني غلط، انا بحبها و عايزها في الحلال..
ميل عليه عمر و هو بيضحك و همس ما بينه و بين يوسف و قاله: و حتي ولو في الحرام يعم واحد
استغرب فشخ يوسف عمر و ضحك علي كلامه واتكسف لدرجة إن خدوده احمرت و لوهلة ابتدي يستوعب إن شكوكه بأن عمر أوبن مايندد أو زي ما بيقولوا بالبلدي معرص يمكن تكون حقيقية..
ولع عمر سيجارة و كمل كلامه مع يوسف و قاله: يعم ما انا عارف انك بتحب اختي، شايفك بتسيمب عليها من ساعت ما عرفتها في الكلية و هي بتحكيلنا..احنا مبنخليش حاجة عن بعض احنا الأربعة بالذات، انما انت كنت خايف ليه دا كله تيجي تحكيلي؟ كنت فاكر إني هتعصب و هتخانق معاك؟ لا ابدا.. مش شايف ازاي انا سايب فادي يتعامل براحته مع ندي و مي انا مش فلاح يعني يا يوسف..الجيل القديم بتاع الغيرة و لاا دي بتاعتي انا بس مبقاش موجود في الجيل بتاعنا..دا انا حتي بشوف في عينيك لمعة غريبة لما انا و فادي نهزر و نتصور مع اختك (اخت يوسف اسمها ياسمين و هي بتدرس نفس الكلية بتاعتي انما في جامعة تانية و اصغر مني بسنة فا لما يوسف اتعرف علينا و نزلت معانا ياسمين صاحبتها و بقيت بساعدها في الدراسة كمان و دي ليها حكاية طويلة لوحدها)
كمل كلامه عمر و هو بيتمشي مع يوسف من الكافيه لحد ما وصلوا لعربية عمر و قعدوا فيها و قاله: انا بقي هسألك سؤال، انا لو جيت قولتلك إني بحب ياسمين..و انت عارف بقي اللي بيحبوا بعض بيعملوا ايه هتبقي اشطي ولا هتبقي فلاح..
يوسف رد بإبتسامة و حس بالإثارة من كلام عمر و ابتدت بوادر التعريص ترجع تاني لذهنه لما افتكر ازاي كنا بنتعامل مع اخته و المواقف المختلفة اللي حصلت بينها و بيني او مع عمر حتي من لمسات و هزار أبيح قدامه و انه ساعتها كان بيراضي ضميره بأننا عادي صحاب و دا بيحصل و ابتدي يستوعب إنه فري زي عمر و قاله: لا يعم انا مش فلاح برضو دي حتي بتقولي انك لو مكنتش مرتبط بمي كانت هتحب تبقي معاك..
عمر قاله:و مقالتلكش حاجة علي فادي؟
يوسف قاله:كانت بتقولي فادي مش هينفع اتجوزه انما ينفع عادي تحضنه قالتلي حتي عمر مش هيبقي عنده مانع..
عمر ضحك و قاله: اهه منك ياللي اختك جامدة و حيحانة
يوسف نغزه في كتفه و قاله: بلاش انت يا معرص دا انت اختك و حبيبتك مش حالين فادي و **** و أعلم ايه اللي بينهم تاني
عمر بصله و قاله: و انت بقي يبو الرجولة كلها بتعشق ندي و شايفها مصاحبة فادي بالشكل دا!
بص عمر علي بتاع يوسف و لاحظ انه ابتدي يقف و شاور عليه و قاله: اهو شوفت محدش احسن من حد
يوسف راح ماسك بتاع عمر من فوق البنطلون بهزار و قاله: مهو وااقف اهو ع الكلام يخول مجتش عليا! و ايه البتاع النونو دا هه! دا انت حكايتك حكاية
عمر ساب نفسه في الكرسي خالص اول ما يوسف مسك بتاعه و غمض عينه و قاله بهزار: ااه يا ياسمين براحة علي بتاعي يا لبوة مش كدا!
يوسف كمل الموضوع بهزار برضو و هو عارف انهم هما الاتنين حيحانين ع الأخر و قاله: انا يوسف صاحبك يخول مش ياسمين! انا هقول لمي إنك حيحان علي ياسمين و نبقي نشوف بقي اخرتها معاك ايه!
فتح عينه عمر لما يوسف ساب بتاعه و قاله: يعم ملكش دعوة انت انا و حبيبتي صافي يا لبن مع بعض هي حيحانة علي فادي زي ما اختك و حبيبتك حيحانين عليه خلينا احنا كدا خولات حيحانين لمجرد انهم حيحانين عليه
يوسف بصدمة قاله: هي ندي كمان بتحب فادي! احا بقي علي حظي المنيل..
عمر طبطب عليه و قاله: ما كل البنات بتريل علي فادي جت عليها! انما انت عارف انهم برضو مش هينفعوا يتجوزوا انت بقي دورك انك تقنع ندي بحبك و انكم تكملوا مع بعض..و اراهن أن البتاع الصغنن دا مش هيبقي عنده مانع من اللي بيحصل (مسك عمر بتاع يوسف ردهاله)
يوسف ساب عمر يلعب في بتاعه اللي بقي زي الحديدة في بنطلونه و بص حواليه في الشارع ليكون حد معدي و قاله:يعني ايه؟ ايه اللي بيحصل ما بينهم!
عمر طلعله لسانه و قاله:مش هقولك..
يوسف نغزه بدراعه و قاله:اخلص يا معرص انت احكيلي..
و حكاله عمر الحكاية من أول توتة توتة لحلوة ولا ملتوتة و هما الاتنين بيلعبوا في ازبار بعض من فوق البنطلون و انفاسهم بتتداخل و هما قريبين من بعض و عيونهم كلها شبق و نهم و حيحنة..
يوسف كان جابهم من كلام عمر و لعبه في بتاعه و ضحك عمر و قاله: بقي انا اللي معرص و انت بس من الكلام جيبتهم! اومال هتعمل ايه لما تتفرج؟
يوسف قاله: انا عمري ما كنت اتخيل إني هبقي كدا في يوم من الأيام، من و انا صغير بحارب الميول دي لكن دلوقتي لما لقيت انك كدا حسيت اني مش لوحدي، انا بحبك فشخ يا صاحبي
و باس يوسف عمر من بقه بوسة طويلة غابوا فيها حبة لحد ما قاطعهم رنة تليفون يوسف و كانت اخته اللي بترن عليه عشان تقوله انها نازلة معايا تجيب لبس و كان باين من صوتها انها مبسوطة..
قفل معاها يوسف و قال لعمر دي ياسمين نازلة مع فادي..
ظاط عمر عليه و قاله: ايووة يعم مش هتبقي حبيبتك بس اللي شرموطة فادي!
ضحك يوسف و قاله:احا بس احنا المفروض منبقاش كدا! مش عارف ايه اللي وصلنا لكدا و ايه اللي منزل فادي معاها اساسا!
فاطعه عمر و قاله استني اكلمه انا هرزهولك..
لقيت عمر بيكلمني فرديت لقيته بيقولي:ايووة يعمم النممس ارححم بقي! يعني مش مكفيش ندي و مي و داخل علي ياسمين كمان يا أخي انت ايه مبتشبعش!
كنت مستغرب هو عرف منين اني نازل معاها فلما سألته لقيته ارتبك و قالي: هو فيه حاجة بتخفي في الزمن دا يا معلم، انما انت ناوي علي ايه ( وقام فاتح الاسبيكر و يوسف حمبه و انا معرفش)
قولتله: ناوي علي كل خير يا عمر البت ياسمين جامدة و قمورة و ييجي منها ياكش تعدي علي خير بس و منتقفش
عمر:احا انت بجد هتزنقها؟ فيين؟؟
يوسف سمع الكلام و ابتدي يهيج فشخ و بقي قاعد علي اعصابه من اللي بيسمعه
فادي:لا يعم بهزر هو انا اه بحاول معاها بس هي تقيلة يعني فا لو رسيت علي تقفيشة و بوسة كدا خطف يبقي حلو اوي..
عمر ظاط و قالي:ايووة يععم يارتني اجي اتفرج.
قولتله:يابنل خايبة بدل ما تقولي اجي اشاركك و نعمل جانج بانج انت بقيت خول رسمي ولا ايه انت راجل يلا و بتعرف تنيك!
عمر قالي:خلاص يعم ننيك انا و انت و اخوها يتفرج زي ما انت بتعمل فيا
قولتله:ياريت يعم ياريت يوسف دا عيل طري و اخته جامدة زيك فا لو حصل انا هبقي مبسوط فشخ يلا غور بقي عشان انزلها اللبوة دي!
عمر: ماشي يعم انجوي بااي
قفل المكالمة لقي يوسف باصصله و وشه محمر و بتاعه وقف تاني و قاله: سوري يا صاحبي اندمجنا شوية
يوسف:لا دا انا اندمجت اكتر
يوسف كمل كلامه و قال: هو انا ممكن اتفرج بجد؟ احا ايه اللي بقوله دا! قصدي اني اشاركك دكة البدلاء دي و فادي بيركب ندي و مي..انا هموت و اشوفهم
عمر راح شاده و بوسه بوسة سريعة و قاله: لو عملتلي بلوچوب هفكر في الموضوع..
يوسف نغزه في كتفه و قاله:اخلص بقي انا مش هشحت منك..احنا بقينا في مركب واحدة
عمر ضحكله و شاور علي بتاعه من غير ما يتكلم يوسف سكت شوية و قاله:هنا؟؟
قاله: اه عيب عليك، فادي كان بيزنق حبيبتك هنا قدامي هه!
يوسف بإيده الاتنين فك لعمر السوستة و هو بيقوله: ما حبيبتي اللي هي اختك يا معرص مااشي..
و نزل يوسف يمص لعمر و دا كان أول زب يمصه في حياته و ولا هو ولا عمر مصدقين مدي التطور اللي وصلتله صداقتهم اللي يدوبك بدأت من شهور و عمر بيملس علي شعر يوسف و هو مميل علبه و بيمصله بتاعه راح مطلع بإيده التانية تليفونه من جيبه يوسف اتخض و قاله: انت بتعمل ايه! قاله: لا دا انا هتفرج علي نودز مي اللي بعتاها لفادي
يوسف ضحك و كمل مص و عمر بيضغط علي راسه بإيده اليمين و بإيده الشمال بيقلب في الصور و الفيديوهات بتاعتي انا و مي و ندي و مطولش و جابهم في بق يوسف و هو بيتشنج و يوسف بيتخنق من اللبن اللي اتنطر في بقه فجأة و ضغط عمر علي دماغه
و أول لما رفع يوسف راسه من علي بتاع عمر و اللبن بيدلدق من علي شفايفه عمر ضحك و يوسف بيمسح بقه بإيده و قاله:ولد! مش عايز العربية تتوسخ، ابلع يلا يا نونو و مسك رقبته رفعها لفوق و كتم بق يوسف بإيده التانية و أول ما يوسف بلع لبن عمر قاله:شطوور، انت أول مرة تمص؟
يوسف هزله راسه و هو مبتسم و مكسوف
عمر: اتعود بقي علي كدا من هنا و رايح
يوسف: بس يا ولا انت اللي بيعمله فيك فادي هتطلعه عليا
عمر: لما انت مش عارف تمص بتاعي و تبلع لبني اومال هتعمل ايه لما تيجي تمص لفادي
يوسف ازبهل و قاله بحماسة: فادي عادي هيسيبني أمصله؟!
عمر:اومال مين هينضف مطرح فادي انا مش هقدر اسد قصاد تلاتة فادي بينيكهم لوحدي (قصده علي ندي و مي و ياسمين)
يوسف:يالهووي دا تلاقيه دلوقتي زانق ياسمين في البروفة و هاتك يا دعك
عمر: يخربيتك كل دا من مكالمة سمعتها اومال لما تشوف بعينك..
يوسف: مش مصدق دا حلم ولا علم!
عمر ضحك و قاله:تعالا نعدي علي مي في التجمع بايتة لوحدها النهاردة عشان اهلها مسافرين و ندي هتبات معاها تعالا نطب عليهم
دور العربية عمر و اتحركوا علي بيت مي و يوسف استأذن عمر ياخد موبيله يتفرج علي نودز ندي و مي و فيديوهاتهم معايا و عمر سابله الموبيل و يوسف بقي مش مصدق نفسه و فاتح بقه متنح و هو بيقلب في حرفيا مئات الصور و الفيديوهات ليهم و ليا معاهم و ليا مع بنات تانية من الجامعة (هبقي احكيلكم علي فيرينا صاحبتي في الجامعة متقلقوش)
يوسف سأل عمر:هو انت قفشت فيرينا دي مع فادي؟
عمر:اه دي حبيبة الكل دي مبتقولش لا
يوسف:اوف دي بطاية فشخ دا خدوني معاكم المرة الجاية
عمر: يالهوي عليك يا يوسف دا انت هتنام تحلم باللي حصل النهاردة ماشي يعم هخليك تمسكلنا الفوطة
يوسف:لا يخول انا عايز انيكها معاكم،جربني و انا سداد
.........
وصلوا عمر و يوسف عند بيت مي و خبطوا ع الباب و يوسف واقف ورا عمر فتحت ندي و هي لابسة بجامة البيت الضيقة عليها و قالت لعمر: ياريت تكون جيبتلنا اكل مش جي لخطيبتك تنط عليها و ايدك فاضية يا خول...!
و اتعربت ندي لما لاحظت يوسف اللي واقف ورا عمر زي ما تكون فقدت النطق من الخضة ساعتها فقالها عمر: متقلقيش متقلقيش! دا حبيبك مش حد غريب، ولا علفكرة طلعت قرونه اطول من قروني
اتكسف يوسف و قالها:ازيك يا ندي!
ندي مصدومة و بتبص لعمر و يوسف و مش فاهمة
عمر:تعالي هفهمك خشي خشي انتي كنتي نايمة مع مي ولا ايه يخربيتك!
و لما لفت ندي و عشان تخش قدامهم رزعها عمر سبانك علي طيزها و لفت ندي مخضوضة و مستغربة ازاي عمر بيعمل كدا قدام زميلها في الجامعة اللي هي عارفة انه بيحبها و هي معجبة بيه و في نفس الوقت!
مي جت جري من الأوضة شافت يوسف سلمت عليه و قامت حاضنة عمر و اديته بوسة رومانسية و هي حضناه بدراعها حوالين رقبته و هو رافعها من وسطها من علي الأرض
بعد البوسة مي قالتله:وحشتني بمفاجأتك و انت بتطب عليا فجأة كدا لا و جايبلنا يوسف يعم معاك ازيك يا يووسف (بدلع)..
يوسف سلم عليها و هو مكسوف و مبتسم و قالها عمر:طب خشي يا لبوتي اعمليلنا حاجة نشربها علي ما اقول ليوسف و ندي كلمتين و راح اداها سبانك هي كمان و هي داخلة ع المطبخ فرحت مي و اترعشت من ضربته و قالتله و هي ماشية:ااه يا طييزي منك يحبيبي و من حيحنتك!
و دخلت ع المطبخ و قعدوا يوسفو عمر و ندي في الصالة و عمر ابتدي كلامه و قال لندي:ايه يا بت مكسوفة من ايه هو يوسف غريب! دا صاحبنا و من شلتنا بعيدا عن انه بيكرش عليكي بقاله شهور يعني و انتي بتتقلي عليه، بس انا قولت اقولك انا مكانه..يوسف بيحبك
لمعت عينين ندي و ضمت رجليها و بصت بعيد من الكسوف و قالت: و دي طريقة تعاملني بيها قصاد حبيبي..
يوسف اتبسط فشخ لما قالت كلمة حبيبك و زق نفسه لقدام و عمر كان قاعد ما بينهم و مسك ايديها و قالها: ندي انا بحبك فأي وضع و تحت أي ظرف..
ندي:يوسف انا مش عايزة أظلمك معايا، انت تستاهل واحدة احسن مني، واحد في شطارتك و شكلك و شخصيتك تستاهل واحدة احسن مني عشان كدا انا مرضتش اقرب منك اكتر من كدا كل الفترة اللي فاتت..بس بصراحة انا كمان معجبة بيك.
يوسف قلبه بقي بيدق من السعادة و قالها بإنفعال: انا عمري ما هلاقي واحدة احسن منك في الدنيا (و شد علي ايديها و عمر قاعد ما بينهم)
عمر كان منمدج اوي معاهم و قال: ولا هيلاقي واحدة طيزها حلوة زيك انا راجل و عارف الرجالة بتدور علي ايه
ضحكوا كلهم و عمر كمل كلامه و قال:عموما يا ندي متخفيش من أي حاجة، انا حكيت ليوسف كل حاجة و هو بيحبك زي ما انتي لا و كمان هيسيبك تكملي لبونتك مع فادي..هو كدا كدا بتاعه صغير مش هيكفيكي
اتفشخت ندي ضحك و هي ماسكة ايد يوسف و منفعلة و ميلت علي حجر عمر سندت بكوعها علي رجله و يوسف كمان قرب منها و سند علي عمر و شديته من خدوده و قالتله: انا كنت دايما شاكة فيك انك اريال بس بحبك ياعرصي انت
يوسف بتاعه وقف اوي و قام مقرب علي ندي بايسها من بقها و عمر حضنهم هما الاتنين و هما في حضنه
مي طلعت من المطبخ شافت المنظهر ضحكت و زعقتلها و قالتلها: بت يا سهلة يا رخيصة انا مش لسة رزعاكي بوسة جوا و احنا ع السرير و قولتيلي انتي بتاعتي انا و فادي بس ميعديش نص ساعة الاقيكي بتبوسي يوسف! اخصص عليكي و انت يا معرص ياللي قاعد في النص انت ماسكلهم الفوطة لم اختك الحيحانة دي
عمر قام خد منها الصينية حطها ع الطربيزة و قالها: يعني مش كفاية بتتلبوني مع صاحبي كمان بتتلبوني مع اختي!
و خدها عمر جري ع الأوضة و قفل الباب وراهم فبص يوسف لندي و مسك ايديها و قرب منها و كان عايز يبوسها تاني منعته بإيديها ندي عشان كانت عايزة تسخنه اكتر و قالتله: ايه انت استحلتها يخول! بعدين عمر العرص دا حكالك ايه بالظبط قولي..
حكالها يوسف كل اللي حصل اليوم دا بينه و بين عمر و هي مستعجبة فشخ و هما ماسكين ايد بعض ع الكنبة وقاطعت كلامه في الأخر و قالتله: يعني قالك إن فادي فاتحني و بينام معايا!
هزلها دماغه بأيوة..
ندي قالتله: و انت بقي هتعمل فيها راجل بعد كدا و لاا و مش هينفع ولا هتبقي جود بوي زي عمر..
يوسف:هبقي جود بوي زي عمر، انا مفيش حاجة هتخليني ابعد عنك ابدا انا بموت فيكي يا ندي (و حاول يبوسها تاني و منعته بلبونة)
هزت رجليها في الهوا ندي و كانت لابسة شبشب بيت مبطن علي شكل دبدوب و قالتله:ايه رأيك في دبدووبي! (بدلع و لبونة)
قالها:حلو و جميل زيك
ندي: طب ما تقلعهوني ولا انت داخل سخن كدا عايز تقلعني علي طول، دا انت مرة تبوسني دا انا كنت بسيبك تمسك ايديا زمان كدا رأفة بيك، جي عايز تاخد كله ع الجاهز..
يوسف:عنيا يا حبيبتي
و نزل يوسف جمب رجلها بيحاول يقلعها الشبشب الفرو بتاعها و ظهرت قدامه رجليها بالمونوكير الأحمر و هي بتهزهم قدامه و لاحظت انه حيحان اوي
ندي: صوابعي واجعني يا حبيبي ما تشوفلي فيهم ايه كدا
يوسف زي ما يكون عقله اتلحس و مبقاش واعي هو بيعمل ايه مسك صوابع رجليها بايديه الاتنين و بيدلكهم جمب بعض قصاد وشه بالظبط و دارت ندي ضحكتها الخبيثة و هي حاسة بمتعة رهيبة انها ابتدت تتحكم في الولد اللي بيحبها و هي معجبة بيه و قالتله: دوق كدا يا حبيبي المونوكير دا و قولي طعمه ايه
يوسف بنهم نزل علي رجليها و هو ماسكهم بإيدها في الهوا لحس و مص في صوابعها زي الحيحان و عمر و مي كل دا في الأوضة و اهات مي ابتدت تعلي و تسمعهم برا و دا سخن يوسف اكتر و فضل يلحس في رجلين ندي اللي اعصابها سابت و ريحت ضهرها و غمضت عينيها و سابته يلحس رجليها زي الكلب..
و أول ما لاحظ يوسف إن ندي هاجت و اعصابها سابت سند علي فخادها و قوم نفسه و قفش في بزازها و قعد جمبها و لسة يدوبك بياخدها من فخادها بيطلعها علي حجره و هما لسة لابسين عشان تبقي ندي فوقيه و مع أول بوسة كان عمر و مي فتحوا باب الاوضة و هما لابسين الاندر وير بس و طلعوا برا و مي قالتله: لا يا كسمك دي بتاعتي انا النهاردة انا لسة مشبعتش منها و قعدت جمب يوسف و خدت ايدين ندي براحة و برقة و قالتلها تعالي يا حبيبتي انا يا رووحي اننا و قامت ندي من علي حجر يوسف اتنقلت لحجر مي و ضحكت بلبونة قالتله:معلش يا حبيبي الطلب عليا كتير النهاردة و دي قلبي مقدرش علي زعلها أناا
و نزلت ندي في حضن مي بوس و تقفيش في بزاز بعض و هما علي الكنبة و يوسف قاعد جمبهم و عمر جه قصاد يوسف و قاله:مش كنت عايز تتفرج؟ مظنش حد فينا يتصور ان الموضوع يحصل في ساعتين زمن كدا
و مسك ايد يوسف و قعد علي حجره و وشه في وشه زي ما ندي اخته قاعدة بالظبط علي حجر مي و هو حاسس بزب يوسف تحته واقف و ميل عليه باسه و قاله:معلش بقي انا اللي قدامك دلوقتي مش كل حاجة نفسنا فيها بنطولها
ضحك يوسف و قاله عشان يغيظ ندي:لا ما انت اطري من اختك تعالا يا حبيبي
و قام شاده بايسه زي ما مي بتبوس ندي و ايده اليمين ماسكة ايد عمر ع الكنبة و ايده الشمال بتحسس علي طيز ندي اللي قاعدة علي حجر مي و عمر ماسك ايد مي و صوت البوس ابتدي يعلي و مي ابتدت تضرب ندي علي طيزها و الكنبة حرفيا بتتهزر من حركات و لبونة مي و ندي اللي كانوا زي ممثلات البورنو الليسبيان الحيحانين علي الأخر
قامت مي خدت ندي في ايديها و مشيت علي الأوضة و يوسف قوم من عمر من علي حجره و راحوا وراهم دخلوا كلهم و مي قفلت الباب وراهم وخدت مي ندي من ايديها وقفوا في نص الاوضة و مي بالاندر وير والبرا و ندي بالبچامة لسة و جه عمر ورا مي و فك البرا بتاعها من ورا و و سابه يقع و نزل علي ركبته يقفش في طيزها بإيده الاتنين و يشمها و في نفس الوقت كان يوسف حاضن ندي من ورا و بيحاول يقلعها الهودي و مي و ندي في عالم تاني مندمجين مع بعض و صوت شفايفهم و هما بيقفلوا علي بعض مهيجهم و أول ما يوسف قلع ندي و عمر قلع مي راحت ندي زقت مي علي السرير و نامت عليها و قفشت في بزازها بإيديها الاتنين و هي بتسحب لسانها لبرا و بتمصه و لما شافهم يوسف و عمر تحت الإضاءة الصفرا الخفيفة و هما عريانين تماما و هيجانين علي بعض تماما لقوا نفسهم مرمين جمبهم عريانين هما كمان بعد ما شد عمر يوسف و باسه و هما الاتنين بيلعبوا في ازبار بعض من فوق البنطلون و بيقلعوا بعض..
قامت ندي من حضن مي و سابت نفسها علي حضن يوسف و يوسف ما صدق قايم بايسها و قافش في طيزها و هي فوقيه بتتلوي من الحب اللي من المرات القليلة اللي تحس بيه لأني كنت دايما بنيكها بعنف و بفشخها و اكتشفت انها عادي بتحب الرومانسية خصوصا انه مع يوسف الكراش بتاعها و قدام اخوها كمان قام عمر نط من فوق اخته و هو زبه وقف و حك في طيزها و عدي الناحية التانية لمي اللي استقبلته في حضنها فوقيها و غطسوا هما الأربعة في احضان و بوس و البنات بيلعبوا في ازبار حبايبهم عشان يهيجوهم اكتر و هما اصوات البوس عليت و ايديهم تشابكت كلهم ما بينهم لحد ما مي سخنت علي الأخر و قالت لعمر:حبيبي دخلوا فياا كله افشخني!
قام عمر من فوقيها و مسك حبيبته قلبها علي بطنها و رفع وسطها لفوق خلاها علي الدوجي ستايل و بص ليوسف لقاه متنح من حلاوة و بياض و نعومة جسم مب تحت الضوء الأصفر و انسجامها مع لمسات خطيبها و تحكمه فيها اللي برضو من المرات القليلة اللي تحس انه دكر و قادر يتحكم فيها بعد فقال عمر ليوسف: ايه يعم كل واحد يخليه في مزته..
ابتسمت ندي و هي لسة قاعدة علي حرج يوسف و ميلت عليه و لمست وشه بحنية و قالتله:عجباك مي يا حبيبي؟ لو عايز تخش مع عمر عادي انا مش ممانعة
هزلها يوسف راسه و هو مبسوط زي العيال راحت لطشته ندي بالقلم جامد و قالتله:انت بتاعي انا يا خول و بس فاهم و لا لا!
و قامت ماسكة بضانه تحتها جامد و صرخ يوسف و قالتله:لو فكرت يا معرص تلمس واحدة تانية غيري هفشخك أخليك متنفعش تاني
صرخ احمد و اتشنج جسمه و قالها:ااهع ابووس ايدك يا ندي لا لا كفاايةة!
ندي سابت بضانه و ميلت علي باسته و ابتسمتله و قالتله بمنتهي الحنية من بعد ما كانت بتزعقله: قوم نيك الشرموطة دي مع عمر براحتك يا روححي
و قامت ندي رفعت مي من دراعتها ادت مساحة ليوسف يخش تحتها و عمر مش مصدق نفسه ان خطيبته هتتناك من اتنين لأني مكنتش بسمحله يشاركني فيها و كنت بخليه يتفرج بس عشان كنت فاكر إن دا اللي بيكيفه لكنه اترعش أول ما زب يوسف من تحت مي لمس زبه و هو واقف علي الأرض و مي علي ركبتها علي طرف السرير و يوسف تحتها و مي كانت منشكحة بشكل مش طبيعي لأنها أول مرة هتتناك بزبرين مرة واحدة حبيبها و خطيبها في طيزها و حبيب صاحبتها المقربة في كسها و كل واحد مسك بتاعه و يوسف حرك بتاعه علي كس مي و عمر حشر راس زبه في طيز مي و مع أول آه طلعت من مي الاتنين حشروا ازبارهم فيها و يوسف و ابتدت سيمفونية من النيك بريتم ثابت مع بين التلاتة و مي معمولة سندويتش ما بينهم و كسها الغرقان من الهيجان سهل حركة زب يوسف جوا كسها و يوسف ساندها من بطنها و مغمض عينه و مع رزع عمر زبه في طيز مي دا اللي كان بيحركها و ينططها اكتر علي زب يوسف و ندي فضلت تدعك في كسها و تبوس مي اللي مكتش فايقة لندي خالص و مغمضة عنيها من كتر المتعة و معداش كام دقيقة كانت مي بالفعل ابتدت تترعش و تقري من النشوة من همسات عمر في ودانها و زب يوسف الناشف ابمحشور في كسها و بالرغم إن ازبارهم مكنتش طويلة بس عرفوا يحسسوها بأنوثتها و يفشخوا كسها و طيزها و عمر جابهم في طيز مي بعد ما هي وصلت للنشوة و خلصت صويت و اترمي هو و هي علي السرير و قامت ندي ناطة علي حجر يوسف اللي كان لسة بتاعه واقف و مجابهش و دخلته بإيديها في كسها و هي بتقوله:عارف يا كسمك لو مكيفتنيش! مش هنكمل مع بعض..
و ابتدت تتنطط بكسها علي زب يوسف اللي ملحقش يسألها اذا كانت مفتوحة ولا لا ولكنه عرف لما ابتدي ينيكها و بسهولة و حس بالزعل لوهلة لأني انا اللي فتحتها و لكن شتيمتها له سخنته و شجعته انه ينيكها اجمد و يكيفها عشان يثبتلها إنه دكرها و راح عاصر بزازها بإيده الاتنين و شد ندي منهم لفوق ثبتها و ابتدي يرزع في كسها و السرير حرفيا كان هيتكسر من كم الحركة و ندي معملتش حاجة غير انها تصوت: ااه آااه يا يووسف حراام عليك اااه...
مي خدت عمر في حضنها و ادت يوسف و ندي ضهرها و فضل عمر باصص علي اخته و هي راكبة علي زب صاحبه حبيبها و متكيفة بعد ما كلهم كانوا فاكرين ان محدش هيكيفها غير فادي و معداش غير كام دقيقة و جابهم يوسف في كس ندي و ندي اترمت جمب مي و جسمها سايب من النشوة و المحن و قلوبهم كلهم بتدق بسرعة و محدش فيهم قادر يتكلم يدوبك يوسف خد ندي في حضنه و مسكت ندي ايد مي من ورا ضهر بعض و ريحوا فترة من غير كلام و كلهم مبسوطين و مش مصدقين فعلا كم المتعة اللي حسوا بيها و خصوصا يوسف اللي حياته اتشقلبت في ساعات
و قام عمر و يوسف لبسوا هدومهم عشان عمر يوصل يوسف البيت و يروح و ساب ندي بايتة عند مي يكملوا ليلتهم اللي قضوها عريانين في حضن بعض بوس و تقفيش و كل واحدى فيهم لحست كس التانية شوية تدوق لبن اللي ناكها و ناموا مفرهدين مفشوخين و يوسف داري عن أبوه و امه إن ياسمين كانت معايا برا لوحدها بعد ما هي كلمته في الطريق و اتفقت معاه انه يقول لأمه و أبوه انه كان معاها و فعلا اتقابلوا تحت العمارة بعد ما انا وصلتها بالعربية تحت بيتها و سلمت علي يوسف و ياسمين سابتني معاه و طلعت هي بالشنط و قالي بهزار و هو ساند علي باب العربية و نصه الفوقاني قدامي: ينفع حد يشقط اخت صاحبه و يخرجوا لوحدهم كدا يعم فادي؟ البت راجعة منشكحة فشخ جيبته ايه لبس؟
فادي: متقلقش كله تحت السيطرة هاي ويست جينز و كروب توب و حاجات تاني ضيقة و قصيرة ابقي خد بالك من اختك لحسن هتتعاكس بعد كدا
نسيت اقولكم إن يوسف من عيلة أغنياء و ولاد ناس برضو زينا فكانت ياسمين مش ***** و فري في لبسها يمكن زي مي و اكتر كمان...
يوسف: لو هترسي عليك انت و عمر و شلتنا بس تعاكسوها ماشي انما كله كله كدا لا
ضحكنا و اتكلمنا شوية انا و يوسف و شربنا سيجارتين ع السريع و حصل اخته و انا معرفش تماما انه كان مع عمر ولا اعرف حاجة عن اللي حصل لكن اللي لاحظته أن يوسف كان بيحاول دايما يجيب الكلام علي اخته ياسمين و انه يخليني أقع في الكلام زي ما بتقولوا كدا عايزني اعاكسها أو أقول ايه اللي حصل النهاردة فخلصنا الكلام مع بعض بأني بوريله الاستوري بتاعتنا و احنا متصورين في مراية البروفة و هي لابسة طقم نقته مبين بطنها و ضيق علي طيزها و هي واقفة بالورب وكانت الصورة لذيذة و احنا بنضحك و باين اننا كنا مبوسطين و في ايديها باقي الشنط و انا وراها اطول منها و ضاممها عليا و ايدي علي كتفها بان يوسف مسك الموبيل و اتفرج علي الصورة كتير بعد ما ظاط و هزر و بان انه مبهور من الصورة و قالي:يعم مكنتش تنزلها بس عشان العيال لحسن كله هيبقي عايز يحضن و يتصور زيك
ضحكنا و قفلنا الكلام و اتفقنا هننزل بكرة انا و هو و عمر مع الشباب و بعدين نقعد احنا التلاتة لوحدنا في حتة..
و دا كان الجزء التاسع من قصتي.. و أحب أفكركم إنها حقيقية و انا اتأخرت للأسف عليكم كتير فشخ لأني مشغول و كتبت الجزء التاسع مرتين و اتسمح مني بالغلط في المرتين فا اتقفلت و مرضتش اكتب فترة طويلة من الموضوع دا..
طبعا مقدرش مشكرش كل واحد فيكم سأل عليا و بيكلمني من وقت للتاني يتطمن عليا و أنا بالفعل طلعت بشوية صحاب حلوين من هنا..طبعا مش هقول أسماء عشان منساش حد لكن انا ممتن ليكم كلكم و زي ما انتم عارفين أهم حاجة أرائكم في الكومنتات ولايكاتكم و الحلويات دي هحاول أخلص القصة الفترة الجاية معرفش امتي فا أعذروني لأني فعلا مشغول، و يمكن أبدأ واحدة جديدة مين يعرف..
المهم انكم تكونوا اتبسطوا، بحبكم..وداع مؤقت
الجزء العاشر
مساء الفل ع الكل يا حبايب قلبي..
هكملكم الجزء العاشر من قصتي اللي لسة حاصل من قريب.
و اه عشان الناس اللي بتخش تسألني مشغول في ايه أنا حاليا في أخر سنة في كلية حاسبات و معلومات و مشروع التخرج واخد كل وقتي..و عمر في هندسة و ندي في BIS و مس مع عمر يجدعان زميلته و ياسمين في حاسبات زيي و يوسف زي ما انتم المفروض توقعتوا لو مركزين في القصة في BIS مع ندي...
أتمنولي حظ سعيد زي ما انت بتمنالكم كلكم حياة سعيدة مليانة نجاح مع الناس اللي بتحبوهم، و طبعا ع الجانب الجنسي دا أهم حاجة..بكل ميولكم،بحبكم
.--------------------------------------------------------------------------
البداية:
عمر بيصحي في يوم اجازة عادي علي مسدچ من يوسف علي الواتساب بيقوله فيها: انت يعم عايز أحكيلك علي موقف غريب و مهم فشخ
عمر دعك في عينه اللي لمعت و هو بيفوق حس إن فيه أكشن حصل و قاله: قول يقلبي ايه اللي حصل أمك بتتشرمط مع حد غريب ولا ايه
ساب عمر الموبيل و قام يشوف الكلام علي ايه و لقي ندي بتحضره الفطار و ابوه و امه في الشغل كالعادة و زبه واقف و لقي ندي بتبص علي بتاعه اللي عامل خيمة صغيرة في بنطلون البچامة و بتقوله: اللي يشوفك كدا يقول عليك وحش السرير انما يسأل مي عليك تقوله خيبتها يا عيني
ضحكوا هما الاتنين و قرب منها عمر و حضنها من ورا في المطبخ و سند علي كتفها بدقنه و قالها: انا اللي مصبرني عليكي انك اختي حبيبتي انما انتي دبش تستاهلي قلمين علي وشك.
حست ندي بزب عمر أخوها بيحك في طيزها و لكنه كان حضن أخوي حميمي فقالتله و هي بتلمس شعره بإيديها: أنا يهزر معاك انت عارف إني مبحبش حد في الدنيا قدك بكل عيوبك، احنا محظوظين ببعض..
لفها من كتفها عمر و مسك ايديها الاتنين بينهم و ميل عليها بجسمه شوية لزق فيها و قالها: يعني أنا ولا يوسف ولا فادي يا ندي؟
ندي برقة قالتله: أخويا ميتحطش في مقارنة مع حد، انت ازاي تقول كدا؟ مش عارف إني ملكيش غيرك بعد بابا و ماما؟
عمر حس بالرضا من رد ندي و ابتسم و قالها: طيب كدا أنا الأول، فادي ولا يوسف بقي؟
فلتت ندي ايديها و ضربة عمر علي كتفه براحة بهزار و قالتله: متجيبش سيرتهم بقي لحسن بسخن بسرعة..انما اممم، بص انا بحب يوسف جدا، بموت فيه..دا أول واحد عرفته في الكلية و كنا صحاب أوي لحد ما هو وقع في دباديبي..
قام عمر مادد ايده حسس علي فخادها من ع الجمب براحة و ايده اتسحبت لفوق علي بطنها الفلات لحد ما وصل لبزازها و عينه بتاكل جسمها و ندي ابتدت تسخن من لمسات أخوها اللي اول مرة تاخد بالها إنه بيهيج عليها و قالها و هو بيعمل كدا: ااهزمن ناحية الدباديب فا هي توقع أتقل شنب
ضحكت ندي و رفعت دقنه بإيديها و اديهم التانية لسة متشبكة تحت ما بينهم و هو مميل عليها و زانقها في رخامة المطبخ الأمريكان و قالتله: عمر! أنا عجباك؟
عمر قالها: و مين متعجبهوش يا بطل الأبطال، دا انتي بتمشي في الشارع مفيش عين تنزل من عليكي، انما مقولتليش بقي فادي ولا يوسف؟
ندي قالتله: زي ما قولتلك يوسف دا حب حياتي، انت عارف اني حبيت فادي فترة طويلة لغاية من قريب بس طبعا مينفعش نكمل مع بعض..فا انا لسة بحبه بس هكمل مع يوسف، يوسف أحن و فيه كل الصفات اللي البنات تتمناها، ما عدي قرونه يعني انا بس اللي محظوظة بيها..
ضحكوا هما الاتنين و كملت ندي كلامها و قالت: الفرق بينهم بصراحة إن فادي أرجل، فادي هو الولد اللي يقدر يكيف أي بنت في السيكو سيكو
و عمر كل دا سامعها و بيقسم نظراته ما بين عيونها و ما بين جسمها اللي الكل يتمني منه لمسة و لكنه محروم منه كونها أخوه و قالها: مفيش فايدة يعني هتفضلي لبوة، بس طبعا يوسف بوسته أحلي بالنسبالك لأنها مليانة مشاعر.
ندي: يا ساافل! هو أه يوسف بحس معاه بحاجات مش بحسها مع فادي و برضو فادي بحس معاه حاجات مقدرش أستغني عنها ولا يوسف بيقدمهالي، انما الاتنين بيبوسوا حلو اووي
عمر: طب و انا ببوس حلو ولا لا؟
ضحكت ندي و قالتله و هي بتشد علي ايده و بتجذبه ناحيتها اكتر بحيث انهم يلزقوا في بعض تماما زي الحبيبة و قالتله: أنا مجربتش بس ممكن مي بتقول إنك شاطر و بتتحسن مع الوقت.
عمر:طب ما تجربي بنفسك دا حتي المثل بيقول اسأل مجرب ولا تسألش طبيب يا مزتي
ندي دارت الضحكة علي كلام أخوها الحيحان ع الصبح و برقة لمست ضهر راسه شدته عليها و باسته بوسة فرينش طويلة اتطورت لحد ما غابوا هما الاتنين في بوسة كلها محن أه و لكنها كانت مليانة مشاعر اكتر ما هي جنسية
ولما ندي لقت إن عمر سخن بزيادة و ابتدي يقفش في فخادها شوية و بزازها شوية فصلت البوسة و ابتسمتله و قابتله: كدا الفطار هيتحرق يخربيتك.. يلا امشي عشان أأكلك و إلا هقعدك جعان..
ضحك عمر عشان يقلل التوتر اللي كان فيه و ضربات قلبه زادت و قالها:لا ما انا هعمل دايت من هنا و رايح و هاكل شفايفك بس اشمعني فادي و يوسف يعني
و مشي عمر دخل الحمام و طلع قعد علي موبيله برا لقي طوفان رسايل من يوسف بيحكيله فيها اللي حصل..
ابتدي عمر يقرأ و هو حاطط رجل علي رجل و مستكنيص و كان يوسف باعتله التالي:
أنا حلمت النهاردة إن ياسمين بتقولي إنها عايزة فادي يساعدها في المذاكرة شوية عشان هي عطلانة في المنهج فا بقولها طيب يا حبيبتي كلميه و شوفيه فاضي امتي و انزلوا اتقابلوا فا لقيتها بتبتسم و بتقولي لا ما انا اصلا قولتله و قالي انه جي دلوقتي نقعد في الأوضة نذاكر فا استغربت و قولتلها هو أه بابا عارف فادي و مش هيمانع بس مش حاسة إنك بجحة شوية إنك تقعدي معاه في الأوضة لوحدكم من قبل ما تاخدي رأيي؟ قالتلي بعفوية ايه يا يوسف انت من امتي بتغير عليا كدا! بعدين انا مش باخد رأيك انا بس عايزاك متخليش لا بابا ولا ماما يخشوا علينا و انت لو هتخش تبقي تخبط الأول فا مش فاكر قولتلها ايه و قعدنا نهري شوية المهم لقيت فادي جه و دخلوا الأوضة و انا قعدت جمب الأوضة عملت نفسي بذاكر و سمعتها بتقول من جوا: اووف يا فاادي لاا بابا و ماما و يوسف براا مش هينفعع يخربيتك و شوية و سمعت صوت بوس و لقيتني كمان شوية بخبط عليهم و بيقولولي خش فتحت الباب لقيت ياسمين قاعدة بركبتها علي الأرض بتمصله و الاتنين باصينلي و مبتسمين ابتسامة مريية المهم مش فاكر ايه اللي حصل تاني في الحلم بس اللي فاكره اني وقفتلهم برا نضورجي ع الباب بداري علي اختي اللي بتتشرمط مع صاحبي و بينيكها جوا عشان أهلي ميخشوش عليهم فجأة و صحيت لقيتني جايبهم علي نفسي و زبي برضو واقف زي الحديدة من الحلم لسة بدعك فيه و اوعي تفتكر إن دا الغريب..الغريب بقي أن لقيت ياسمين داخلة عليا بجد بتقولي إنها عايزة فادي يذاكرلها شوية و بتقولهالي بدلع و كسوف اححااا يسططي انا مبقتش فاهم انا صااحي ولا نايم و قعدنا نتكلم انا و هي كتير من شوية و الكلام أبح مننا و لازم أحكيلك قالتلي ايه لما أشوفك.
عمر كان سرحان من القراية و مش مصدق اللي يوسف بيحكيه لكنه اتحمس و قاله: طب ما تجيبها و تيجي انا و ندي قاعدين فاضين انا و انت نقعد نتكلم و هما يقعدوا يسلوا بعض
يوسف قاله: لا انا أجي لوحدي الأول أعمل واحد مع اختك حبيبتي بعد كدا نشوف قعدة ياسمين و ندي دي
(دا علي الشات ما بينهم علي الواتساب عشان متتلخبطوش)
عمر:طب هات بقي يا كسمك اختك انا كمان أعمل معاها واحد مدام هي ماشية كدا
يوسف:لاا مش قبل ما فادي يفتحها و يفشخها انا جي انا و هي يابن قلبي يا وسخ كمان شوية
و عدي شوية وقت و عمر بيفكر في كلام يوسف و يوسف و باسمين كانوا في البيت بيلبسوا عشان يروحوا لعمر و ندي في البيت بدل الزهق دا...
في الطريق بالعربية لعمر يوسف قرر يكسر السكوت الممل و يتكلم مع اخته فسألها: إلا صحيح يا ياسمين احنا من امتي بنخرج مع ولاد لوحدينا؟ و أشمعني فادي يعني اللي تنزلي معاه تجيبي لبس فين صحابك البنات؟
ياسمين بتبصله و تقول: صحابي البنات القدام معدوش صحابي زي الأول أنا دلوقتي في شلتكم أنتم (بتتكلم علي شلتنا الكبيرة اللي بننزل ولاد و بنات و عددنا بيعدي ال ١٥)
يوسف:ايوة برضو مفهمتش ليه نزلتي مع فادي لوحدكم، دا انتي حتي مخدتيش رأيي انا لقيتك بتكلميني تقوليلي انك نازلة..ملكيش كبير يبت ولا ايه!
ياسمين: جرا ايه يا يوسف هو فادي غريب؟ مهو صاحبك و انت عارفه..بعدين الأولي انك تغير علي ندي مزتك اللي مقضياها هزار و سرمحة معاه مش تعمل راجل علبا و بس
يوسف اتكسف و بلع ريقه و قالها هو بيتمتم: سسرممحة ايه يا ياسمين عيب تقولي كدا..دي حبيبة أخوكي و في يوم هتبقي خطيبتي و مراتي و في نفس الوقت صاحبتك..
ياسمين: و عادي يعني فادي يحضن ندي في الصور و في قعداتنا يهزر و يشتمها بألفاظ أبيحة و انت عادي ساكتله؟ انما انا ابقي الوحشة لو خرجت معاه..بعدين دا واد مسخرة جامد فشخ اكبر بقي و بطل حركات العيال بتاعتك دي
يوسف: ياسمين انتي عارفة اني بحبك، انا بتكلم معاكي عشان بخاف عليكي لكن فادي انا واثق فيه يعني مقصدش.
ياسمين ضحكة جامد و غطت بقها و قالتله: لا ابقي متثقش في حد جامد أوي كدا لتلقيه مخفلك و انت عبيط ولا نياتك كدا..
يوسف استغرب من كلامها اوي و قالها:يعني ايه!! هو حاول يعمل معاكي أي حركة كدا ولا كدا يبت ولا ايه قوولي!
ياسمين: هو امم حاول أه، هزار يعني مش اكتر زي ما بيعمل مع ندي انما اختك ب ١٠٠ راجل كشمتله..
يوسف:اهه اذا كان كدا طمنتيني..بس عمل ايه يعني الوسخ دا!
ياسمين اتكسفت و خدودها احمرت و قالتله:لاا مش هقولك لحسن المشرحة مش ناقصة قتلة ههه
يوسف سخن فشخ من كلام ياسمين و ابتدي زبه يقف و بقي يحاول يركز مع الطريق اكتر لكنه اتجنن من كلامهم و مش مصدق ان كلامه مع اخته وصل للدرجة دي و ما صدق انها فتحاله قلبها فا سألها: عشان خاطري قوليلي عشان لو مضايقك أنا هوقفه عند حده..
ياسمين قالتله بهزار: لا و هو مش مضايقني..( و بصوت واطي بتكمل كلامها اكنها بتهمس و بتبص ع الشباك يمينها لبرا) دا مسخني..
يوسف سمع الكلمة دي و زبه نشف في البنطلون و حاول يداري علي موقفه البايخ قدام اخته و هو حاسس بقرونه بتطلع فسألها: عمل ايه يعني عشان لو بتحبيني قوليلي و انا و **** ما هعملك حاجة.
ياسمين بإبتسامة خجولة قالتله: فاكر لما كنا طالعين من الكافيه من فترة كلنا (تقصد الشلة كلها) و ندي جت تركب العربية مع فادي علي ما عمر يجيب العربية قام فادي مديها سبانك علي توتتها بهزار و قالها: عشان تبقي توسخي العربية بالكوتشي تاني يا متناكة قصادي انا و انت و ضحكنا و قال اهو دا حكم الشايب اللي كان عليكي جوا و انا مرضتش اخليكي تعمل حاجة دلوقتي خالصين!
يوسف افتكر الموقف اللي كان غريب فشخ فعلا في الشارع و قالها: اهه فااكر! ايه يعني هزر معاكي انتي كمان كدا!
ياسمين هزت دماغها بالإيجاب مع إبتسامة
فا يوسف قالها: دا حصل امتي دا و انتم بتجيبوا لبس ولا ايه؟
لاحظت ياسمين وقتها إن يوسف أخوها رد فعله غريب بعد ما كانت متوقعة إنه يكسرها ضرب و يتوعد إنه يتخانق مع فادي كشاب شرقي عادي بيغير علي اخته و لكن علي النقيض تماما لقيته بيسألها بحماسة و إبتسامة مرسومة علي وشه بيحاول يداريها لا و كمان بتاعه واقف و دا كمان خلاها تستغرب اكتر لكن ارتاحت انها بتحكي مع أخوها براحتها من غير مشاكل فكملت كلامها..
ياسمين: اه امم لما طلعت من البروفة بوريله الطقم لفني من ايدي زي العروسة و أول ما لفيت قام ضاربني براحة ع التوتة فا اتخضيت و لفيت ببرقله لقيته بيقولي بشوف الخامة و التلبيس يا ياسمين فيه ايه و قام محسس علي رجلي من هنا (بتشاور علي فخدتها) و مسك كمر البنطلون و رفعه شوية و كمل استهبال و قفشش..
يوسف قاطعها بسرعة و هو ضربات قلبه بتزيد و قالها: قفش في طييزك!
ياسمين برضو هزت دماغها بالإيجاب
يوسف: طب و ليه منزلتيش علي وشه بضهر إيدك دغدغتيله سنانه يا ياسمين! ازاي تسكتي علي اللي حصل؟!
ياسمين: يعم هو انا بحكيلك عشان تتحمق و تتعصب! هتخليمي أندم إني بحكيلك حاجة..
يوسف: يا ياسمين ردي عليا انا مش بتعصب ولا حاجة..
ياسمين: امم يعني اممم..لو قولتلك إني مكنتش متضايقة ساعتها هتضايق؟
يوسف:أومال ايه يا لبوة انتي كنتي مبسوطة؟!
و دي كانت أول مرة يوسف يشتم اخته شتيمة أبيحة علي عكس المعتاد انهم بيشتموا بعض كإخوات بهزار من غير ألفاظ خارجة
ياسمين تجاهلت الشتيمة و قالتله: مش بالظبط يعني..بس كنا بنهزر يا يوسف بعدين ما هو بيهزر مع ندي من زمان بنفس الطريقة و اكتر كمان دا مبيعملش حساب أن أخوها و حبيبها موجودين، هتيجي علي أختك حبيبتك يعني و تتعصب؟ (بدلع عشان تهدي الجو)
يوسف:لا يا ياسمين مش القصد انا بس مستغرب ازاي تسيبيه يعمل كدا و متجيش تقوليلي..
ياسمين:عادي بقي يا يوسف متبقاش رزل يا أخي ما انا قولتلك كنا بنهزر..دا حتي و احنا بنركب العربية قام مديني سبانك تانية..
يوسف: و انا المفروض اسمع الكلام دا و اسكت بقي..دا أنا المفروض أمسككم انتم الاتنين ادعكم في بعض
ياسمين: ههه خلاص مش هكملك انت قموصة..
يوسف: هو حصل تاني؟! قولي قولي
ياسمين:مهو باين عليك انك حيحان و عايز تعرف ( و شاورت علي بتاعه اللي واقف في البنطلون)...
يوسف اتحرج و تأتأ و ياسمين كملت كلامها: أول ما ركبنا فضل يحسس علي رجلي و يقولي إن زوقي حلو في اللبس و إن اللي جيبناه النهاردة هيخليني مزة أكتر، و قام واخد ايدي علي الفتيس كدا ( وخدت ايد اخوها اليمين اللي بيعاني مع السواقة و هو حيحان و بيبصلها)و قالي أعلمك السواقة بصي قولتله بهزار بس دي أوتوماتيك راح ساحب ايدي اللي كان لسة ماسكها بحنية حاططها علي ( و حركت ايد يوسف اللي فوق ايديها ناحية بتاعه و مسكته براحة) ااا ممم و قالي دا مانويل بقي انتي المفروض تبقي عارفة تسوقيه لوحدك..
يوسف اتجنن وقالها: خد ايدك فين يبت! علي ااا ( وبصوت محرج واطي و وشه عرقان) علي بتاعه؟!
ياسمين قالت:ايوة هوو دا..بس كان أكبر حبتين
و كانوا خلاص بيركنوا و ختموا نقاشهم بضحكة كبيرة مع الموقف دا و يوسف قالها:لا دا احنا بينا كلام علي اللي حصل دا لا يمكن يعدي يلا بس عشان تلاقيهم مستنينا ع الغدا..
و طلعوا هما الاتنين فوق سلموا علي بعض كلهم و يوسف حضن ندي اوي قصاد عمر و ياسمين و ياسمين استغربت اوي لما لقت عمر واقف باصص عليهم و هما بيحضنوا بعض و قامت حضناه حضن خفيف كدا عمر ضمها لنفسه و ايده علي جمبها في حين ان يوسف جمبه ايده علي طيز اخته و هو باصص عليهم من فوق كتف ياسمين..
و دخلت ياسمين مع ندي تجيب الغدا من المطبخ و قعد عمر و يوسف ع الطربيزة و عمر قاله:هاه يا برنس طمني عليك
يوسف: شوية بس اخدك في الأوضة و نقعد نتكلم براحتنا
و قعدوا كلهم أكلوا و هما بيتكلموا عن حياتهم و أمورهم و كان وقت لطيف انمدمجوا مع بعض فيه و يوسف بيتغزل في ندي و بيشكرها علي أكلها بكلام حلو مش جنسي و خدوا عمر علي اوضته بعد ما خلصوا أكل و البنات دخلوا اوضة ندي و اول ما دخلوا عمر مسك يوسف من ايده و قفل الباب و خده السرير اترمي بيه علي ضهره و بقي يوسف جمبه و باسه من بقه بوسة خفيفة و كل واحد فيهم ايده اتسحبت علي بتاع التاني براحة و يوسف مكنش متوقع إن دا بيحصل لكنه كان حاسس ناحية عمر إحساس مش قادر يوصفه و عمر كان مرتاحله و بيحبه كصحبه اللي لما لقاه واقع في نفس ميوله معدش بيحس بالغربة زي الأول و ابتدوا يلعبوا في ازبار بعض بعد ما اتعدلوا هما الاتنين ع السرير و سندوا ضهرهم علي ضهر السرير و فاردين نفسهم..
عمر:هاه بقي ايه اللي حصل تاني شوقتني؟!
يوسف ابتسم و ابتدي يحكيله بالتفصيل الممل من الأول تاني من أول حلم امبارح لحد الكلام اللي حصل ما بينه و بين ياسمين في العربية دلوقتي و هما جايين و عمر بيسمعه بإهتمام و كل اللي بيرد بيه: اوه! بجد! لا بتهزر! و كل واحد فيهم لسة بيدعك بتاع التاني و الاتنين مخدوش بالهم امتي دخلوا ايديهم في بنطلونات بعض من كتر اندماجهم في الحديث الشيق اللي كان بيتخلله بعض الهزار و الضحك بين اتنين شباب بيحبوا بعض و بقوا اكتر من مجرد صحاب..
يوسف نهي حكايته ب: بس يا سيدي اختي شكلها هي كمان هتبقي شرموطة كبيرة.. عمري ما كنت أتخيل إن دا يحصل..انا كنت زمان بغير عليها، بالرغم إن من صغري كان بيجيلي هواجس كدا عن التعريص بس كنت بحاربها لحد ما حبيت ندي و عرفت اللي فيها..سلمت بالأمر الواقع، بس الحق يتقال أختك أجمد عليها حضضنن يااض يالهووي ( و قام مميل علي عمر باسه و اتعدل تاني عشان يكملوا لعب في بعض زي ما هما)
عمر:مش هتبقي أطري من أختك يا معرص دي اللي هي حضنتني من نفسها بعدين ينفع نحضن ندي كدا و انا واقف منظري انا يبقي ايه قدامها!(يقصد ياسمين)
يوسف زحف ع السرير لحد ما بقي بين رجلين عمر نايم علي بطنه تماما و هو مسك بتاعه طلعه من بنطلون البجامة و قاله:امم يعني حضن أختي عجبك يا خول! طب عندا فيك هنيك ندي النهاردة قبل ما أمشي..بس أديله بوسة الزبر اللي واحشني داا عممم
و قام نازل علي زب عمر مص جامد في الأول و لسانه بيداعبه و هو في بقه لدرجة إن عمر اتشنج و ايديه الاتنين مسكت في ملاية السرير و غمض عينه و روحه بتتسحب مع ريتم مص صاحبه لزبه و الحركات اللي بيعملها لدرجة إن جسمه ساب بس مسابش نفسه اكتر من كدا و قام ماسك يوسف من كتفه و قلبه علي ضهره و نط عمر ع الارض و شد يوسف من رجليه و يوسف نايم علي ضهره ع السرير و رجليه ع الأرض و عمر ابتدي يمص زب يوسف جامد اوي و يوسف بيتأوه و مغمي عينه بدراعه و سايب نفسه خالص لعمر و لما سخن اكتر ابتدي يدوس علي راس عمر و يدخل زبه كله في بق عمر اللي بدأ يتخنق و لكنه مستمتع يمكن اكتر من يوسف نفسه لحد ما سمعوا هما الاتنين صوت البنات بيطلعوا من اوضتهم نطوا من مكانهم و بسرعة لبسوا و عدلوا نفسهم علي دخلة ياسمين اللي كانت قاعدة مع ندي كل دا ندي بتحكيلها عن كل حاجة حرفيا بعد ما ياسمين حكت لندي اصلا اللي حصل في العربية بينها و بين يوسف و بقت ياسمين عارفة كل حاجة و كل الحكي اللي ما بينهم مكنش كلام بس كان كلام و شوية بوس و تقفيش بحنية و اكتشفت ياسمين ان البنات كمان حلوة مش الولاد بس...مخبطتش ياسمين و دخلت لقيتهم واقفين فا قالت ليوسف: أنا فادي كلمني و قالي إنه فاضي دلوقتي يشرحلي أروحله و لا نعمل ايه؟
عمر قالها: طب ما يجيلك هنا يشرحلك و بعدين نقعد كلنا، حتي ممكن اكلم مي كمان تيجي
بصيتله ياسمين حبة بصة فيها إستحقار بعد ما عرفت أن عمر زي أخوها معرص و خول و قالت: امم ايه رأيك يا يوسف..انت اللي عارف اللي فيها.
يوسف بص لعمر و هو محرج ميعرفش إن ندي قالت لياسمين كل حاجة تقريباً في الوقت الحميمي الممحون اللي قضوه في أوضتهم و كمان بتقول كدا قصاد عمر.
يوسف:حبيبتي خليه ييجي و احنا كدا كدا خارجين كلنا مع الشلة بليل اقعدوا شوية في الأوضة هنا و ننزل كلنا..
ابتسمت ياسمين و قالت و هي بترن عليا و انا كنت رديت و بقيت سامع و قالت: بس محدش يفتح علينا الباب
فندي ضحكت بشرمطة و قالت: أنا هبقي أخش معاكم..قصدي عليكم
وانا سمعت الكلمتين دول و ابتديت أخد بالي إن فيه حاجة مش مظبوطة هتحصل و لبست و خدت اللاب بتاعي جري عليهم و في الوقت دا ندي و ياسمين دخلوا اوضتهم تاني ز ندي ابتدت تظبط المكياج لياسمين من تاني و هي كمان التدت تحط في الوقت اللي كان عمر بيقول فيه ليوسف و هما في الصالة برا: بص عايز تتمتع صح..سيب كل حاجة تاخد مجراها و تحصل بظروفها، دا هيبقي أمتع بكتير من ما نقوله ينط علي اختك كدا
يوسف ضحك و قاله:مهو لو نط علي اختي هنط أنا علي اختك و هتقعد انت تحك في الكنب
عمر: لا ما حتي أختي هتبقي معاه ياسمين في النطة دي و انا اللي هنط عليك يخول
يوسف: خلاص أخد انا مي و امسكلنا انت الفوطة مدام هي كدا
عمر:أحا يخول انت دي خطيبتيو انا سيبتك تنيكها معايا مرة اه لكن تاخدها ليك لوحدك ليه انت فاكر نفسك فادي!
علي كلامهم دا كنت انا وصلت و كانوا فعلا واحشني فا سلمت عليهم بالحضن يوسف و عمر و لما ندي و ياسمين لقوني جيت طلعوا من الاوضة جري و ندي حضنتني و باستني علي خدي و ياسمين اتجرأت قدام عمر و يوسف و عملت زيها و احنا بنهزر و قالتلي: دي عشان هتشرحلي بس يبقي مصلحة قصاد مصلحة ههه
فادي: لا كدا مش مجازية معايا أنا لسة مخدتش المصلحة كلها ( و عملت حركة حمدي الوزير و ببص علي يوسف لقيته بيضحك و بصيت لعمر و انا مستغرب فا عمر غمزلي..و انا و عمر عشان صحاب العمر بينا لغة عيون محدش غيرنا يفهمها)
و قد كان خدت ياسمين في الأوضة و بدأت أذاكرلها و أشوف اللي واقف معاها و أشرحولها و شوية بشوية مسكت إيديها و انازاللي بتكلم و ابتسمت ياسمين و قربت مني اكتر لزقت فيا و انا مركز في الشرح علي قد ما انا مركز في عيونها المدورة العسلي زي عيني و وشها الكيوت الأبيض المدور و فخادها الكيرفي و وسطها الرفيع اللي لازقين فيا لحد ما بقيت مش عاي بعضي فسرعت في الشرح علي قد ما أقدر و وقبل ما خلص بحاجة بسيطة مسكت رجليها الشمال بصوابعي من تحت عند فخادها و رفعتها حطيتها علي رجلي و حسست علي فخادها و قولتلها: مش كدا أريح؟
ياسمين اتنهدت و بصيتلي و برقة قالتلي:لا انت كدا بتتعبي أكتر
فادي:ما انا هريحك متقلقيش
فا ضحكت بشرمطة و الولاد سمعوها برا و قالتلي: طب يلا بسرعة عشان نشوف الحوار دا
خلصنا المذاكرة بسرعة و قومت مدخل دراعي تحت رجليها و رفعت رجليها التانية علي دراعي و احنا لسة قاعدين و جي بقوم بيها اتشعلقت في رقبتي و ضحكت و انا كنت ساعتها علي اخري لأن ياسمين كانت جميلة لدرجة إنها قمورة فشخ زي مي و جامدة و كيرفي زي ندي
و الحق يتقال هما التلاتة أبطال بس دا مش موضوعنا خدتها في حضني زي العروسة و علي السرير براحة نزلتها و نزلت بجسمي فوقيها و صوابعي جت من ورا رقبتها لقدام عند وشها دخلت صباعي في بقها و ساند لسة بركبتي جمبها و هي مفرودة علي السرير و مصت صباعي و هي بصالي بصة كلها محن فسحبته من بقها و نزلت من علي رقبتها لحد بزازها بدأت أقفش فيها و احنا غرقانين في بوسة مش عارفين هي بدأت امتي ولا هتخلص أمتي لكن احنا الاتنين مش حالين بعض انا بقفش في بزازها و هي مدت ايديها تحسس علي زبي لتاني مرة..
مضيعناش وقت أكتر من كدا قومت انا وقفت قدامها و اتعدلت علي و بقت قاعدة علي طرف السرير و فهمت لوحدها المفروض تعمل ايه و مسكت زرار بنطلوني فكته و السوستة بتنزلها براحة و هي بتبصلي بعيونها الفاجرة المليانة أنوثة و منظرها تحتي بقي أحلي و هي بتمص في زبي و لأنها كانت أول مرة ليها مكننش عارفة تتعامل اوي ففضلت أضغطت علي راسها و انا شاددها من شعرها بحيث ادخل زبي كله في بقها لدرجة إنها شرقت و ابتديت تريل علي بتاعي و بتنزل الريالة علي شفايفها اللي كانت حاطة عليها ليب جلوس فا بقت بتلمع أكتر و انا حتي مديتهاش فرصة تتكلم أو تتنفس و فضلت انيك بقها لحد ما لقينا الباب بيتفتح و احنا مش واخدين بالنا إن صوتنا كان عالي و هي بتمصمص و انا بشتمها..
كانت ندي اللي بتفتح الباب تشوفنا اتأخرنا ليه و تنحت لما لقت ياسمين قاعدة ع السرير و زبي في بقها و ماسكاه بإيديها و بتبصلها بجمي عنيها من الخضة ثبتت ع الوضع دا..
ندي بصت ع الشباب لاقيتهم قاعدين ع الكنبة مشافوش المنظر اللي جوا الأوضة قامت دخلت بسرعة و قفلت الباب وراها و قربت علي ياسمين لسعتها قلم جامد و قالتلها بإنفعال لكن بصوت واطي: يا بنت اللبوة يا شرموطة انتي عارفة أن فادي بتاعي يدوبك أحكيلك علي اللي حصل ألاقي زبه في بقك؟!
و قامت زقاني لورا كنت هتكعبل بسبب إن مكنتش قالع البنطلون لكنه كان لسة في رجلي علي الأرض و قالتلي بإبتسامة و غمزة: و انت يا حيحان بقي أي بز و كس ييجي قدامك تقوم خايني؟ دا انا سايباك براحتك مع مي لكن مفتحتهاش ع البحري
عومت علي عومها و قولتلها: ندي..صاحبتك اللي لبوة و هيجتني و بعدين ايه اللي خلاكي تحكيلها و تصغري عمر قدلمها!
ياسمين قامت وسطنا اتدخلت في النقاش و قالت: ندي اهدي (و مسكتها من دراعاتها) صدقيني ما كنت أعرف أن دا هيحصل، و لمي الدور بقي عشان أخويا و أخوكي..احنا ملحقناش نعمل حاجة اصلا
ندي ابتسمت لندي و اتحولت من العصبية للدلع و حسست علي بزاز ياسمين و قالتلها: حبيبتي تعرفي انك زعلتيني أوي..و أخوكي العرص لو عرف مين عارف هيتبسط ولا هيكسر رقبتك..
ياسمين اتنهدت و رفعت راسها لفوق مع قرصة ندي لحلماتها من علي اللبس: ندي مش كدا! أنا وثقت فيكي في وقت قليل مش معقولة تكونوا عاملين الفيلم دا عشان تأذوني..حرام عليكم يوسف طيب..
ندي مسكت زبي بإيدها تحت و بدأت تدعك فيه و هي باصة لياسمين في عنيها لسة و قربت منها لحست رقبتها براحة من فوق لتحت و ياسمين رجعت راسها لورا و مسكت في دراع ندي عشان داخت من الهيجان للحظة فا ندي قالتلها: لا و مين قالك إن يوسف أصلا هيتضايق..انتي قلبك ضعيف لازم تبقي أجمد و أصيع من كدا..و أنا بحبك أصلا و عشانك أنتي بس هسيب فادي يفشخك..
قامت ندي مزعقة عشان تسمعهم برا و قالت: يووسفف..مش عايز بوسة يا حبيبي؟!
قام يوسف و عمر يجروا ع الأوضة يشوفوا فيه ايه و فتحوا الباب و كان المنظر كالأتي قدامهم، ندي ماسكة بتاعي زي ما هو و إيديها التانية حاضنة ياسمين من عند طيزها ضماها ليا..
وقفنا احنا الخمسة حرفيا دقيقة بنستوعب الموقف اللي احنا فيه لحد ما كسرت الصمت انا و قولت أهزر عشان أخف حدة الموقف علي يوسف و ياسمين بالذات و بدأت أفهم من بصة عمر إن أه يوسف معرص زيه خصوصا إنه شايف زبي قدامه و اخته معايا في الأوضة و ثابت مكانه فاتح بقه و متنح و قولت: شكلك مش عايز خليك هبوسها أنا..
و قومت شادد راس ندي عليا راقعها بوستين حلوين من اللي بيعملوا صوت دول فا عمر قاله:إلحق حبيبتك بتتزنق
بصله يوسف و قاله: ما هي أختك يبنل خايبة..
و دخلوا هما الاتنين وقفوا وسطنا و يوسف مش مركز معانا و باصص لياسمين في عينها و ساكت لحد ما ياسمين اتكسفت و حست بالذنب و بصت في الأرض قام رافع يوسف راس اخته من دقنها و قالها: شكلك محكتيش كل الحكاية و احنا جايين (و ابتسم)
هديت ياسمين و هي باصة لوش أخوها اللي لا متعصب ولا غيره و قالتلها: أنا مخبتش عليك حاجة بس شكل القصة مخلصتش و انت بقيت جزء منها
يوسف قالها: دا انتي اللي بقيتي جزء منها أنا أقدم منك يا ماما حتي بصي..
و قام شادد ندي عليه بعد ما كنا وقفنا نتفرج علي حديثهم الصغير دا و خدها وقع بيها علي ضهره علي السرير و هي فوقه و بقوا يبوسوا و يحضنوا بعض بنهم زي الحبيبة اللي واحشين بعض أوي
من جوايا ساعتها كنت غيران علي ندي لكن ضميري ارتاح عشان مبقتش متعلقة بيا عاطفيا زي زمان و بقت بتحب و تتحب فا بصيت لعمر و قولتله: إلحق صاحبك واخد أختك نازل فيها بوس، تعالا نردهاله و نفتح أخته (و حسست علي شعرها و هي واقفة جمبي و هي اقصر مني و بتبصلي لفوق بإثارة) و قالي: قواام ( و بدأ يقلع هدومه بسرعة)
بصيت لياسمين أنا و بدأت أقلعها التيشيرت و احنا بنبوس بعضو بعدها هي قلعتني التيشيرت و عمر سلتلي البنطلون من رجليا و البوكسر وراه و بقيت ملط قصاد ياسمين و زبي بدأ يقف تاني و جه هو من وراها حضنها و بإيده بدأ يقلعها بنطلونها وبقي يحك فيها من ورا و انا أحك فيها من قدام و ببوسها و نزل علي رجله تاني سلتلها البنطلون و الاندر و في الوثت دا فكيتلها انا البرا من ورا و سيبته يقع علي راس عمر و ظهرت قدامي أحلي بزاز مشدودة و مظبوطة و بيضة و حلمتها وردي زي مي علي عكس ندي و كانت تقريب نفس حجم بزاز ندي كبار يعني..
همستلها في ودنها: عايزة تتفتحي ولا لا؟
بصيتلي بصة اللي هو مش عارفة تقول ايه و بصت علي ندي لقيتها قلعت هي و يوسف أخوها و ابتدت بالفعل تتنط علي زبه بكسها علي السرير و هزتلي راسها بالموافقة..ابتسمتلها و حسست علي شعرها و قولتلها: بس مش عايزين صويت..ولا تعب عشان خارجين بليل.
فادي: عمر! انت عمرك ما فتحت بنت حتي مي أنا اللي فاتحها..(ضحك عمر و لسة باصصلي)، فرصتك و جاتلك يبنل محظوظة هسيبهالك كسها الحلو دا يعم ابسط و انا هخش معاك في طيزها..
شاورتله عمر ينام ع السرير جمب يوسف نط بسرعة نام علي صهره لزق في يوسف و بقي شايف اخته بتتناك من حبيبها و عينها في عينه و يوسف بيبصله و علي وشه علامة الرضا و شيكوا ايديهم في ايد بعض، قومت انا شايل ياسمين حرفيا من تحت دراعاها و حطيتها علي حجر عمر و هي كانت خايفة اكتر من ما هي هيجانة بصيتلي لورا و متكلمتش فا لزقت فيها من ورا و اديتها سبانك علي طيزها و ميلت علي ودانها من ورا و قولتلها: متخفيش، أوله بيوجع بعدين هتدمنيه..
حسست علي شعرها شوية لحد ما هديت و هاجت اكتر و اكتر لما عمر بقي بيحرك بتاعه علي كسها من تحت و انا بزبي علي طيزها من ورا..
و بصيت لعمر قولتلها: جاهز يا معلم؟
عمر رد بحماسة الأطفاب و قالي: جاهز يا اسطي اوممال!
و بدأنا واحدة واحدة احنا الاتنين ندخل بتاعنا في اخرامها و صرخت ياسمين شوية صريخ خلي ندي تكتم بقها بإيديها و هي جمبها و زعقتلها و قالت: يا بنت الوسخة هتفضحينا!
و يوسف طلع زبه من كس ندي و فضل متنح علي منظر اخته و هي راكبة علي صاحبه اللي زحلق راس زبه في كسها بالفعل و لسة بيحاول يدخله و صاحبه التاني لسة بيعاني عشان يدخل أول حتة من زبه في طيز اخته اللي وشها باين عليه علامات الألم و هي بتجز علي سنانها و كاتمة نفسها و مغمضة عنيها و ندي كتمت بقها تاني لحد ما خلال دقيقتين كنا احنا الاتنين بدأنا ننيكها زي الصعرانين و السرير بيتهز بينا و يوسف كمل مع ندي بعد ما زبه كان بدأ ينام و هو مركز معانا و وقف تاني و بدأ ينيك ندي علي صرخات ياسمين اخته اللي بقت شرموطة رسمي و بتتفشخ بزوبرين مش زبر واحد و هو حاسس بنفس سعادة عمر و هي النيك و التعريص و بدأنا كلنا نتأوه و البنات بيصرخوا لحد ما ياسمين نزلت نقطتين ددمم صغيرين خالص علي زب عمر قومت انا مطلع زبي من ياسمين و جيت ورا ندي ضربتها علي طيزها و قولت ليوسف و انا باصصله من فوق كتفها قايله: فاضي يسطي؟
يوسف صحك و قالي: أه أركب
قومت مدخله في ندي حبيبتي من ورا و بقينا بنيكها احنا الاتنين و دي كانت أول مرة ندي تعمل ثري صم و عمر كمل شوية كمان مع ياسمين لحد ما اترعشوا و جابهم جواها و دي كانت تاني مرة ياسمين تجيبهم فيها في خلال الكام دقيقة دول.. و اترمت ياسمين في حضن عمر و هي مفرهدة علي الاخر نامت علي صدره و شوية تفتح عنيها تتفرج علينا و شوية تغمض و تحضن عمر اكتر اللي كان نفسه مقطوع و حاسس بالنشوة لأنه أول مرة ينيك كس ضيق و يفتحه بنفسه لا و مين دي اخت صاحبه الجامدة الكيرفي الملبن القشطة الطرية الدلوعة..
و كنت انا يوسف لسة عاملين ندي سندويتش و انا مميل عليها و عمال اديها قدام و ورا و يوسف بيرفعها و ينزلها لحد ما عجناها و جابهم هو قبلي و طلع زبه و كملت انا دقدقة فيها بعنف دقيقة ولا اتنين كمان و هي لسة فوقه و عنيها في عينه و شعرها مغطيهم و باسوا بعض يدوبك بوستين كنت انا و ندي بنجيبهم و نطرت في طيزها يمكن أكتر مرة عشان كنت هيجان اوي من اللي حاصل و يمكن عشان كان بقالي اسبوعين منكتش
طلعت برا انا ريحت علي الكنبة و انا لسة ملط زي ما انا فردت نفسي و سندت راسي و ولعت سيجارة و انا اصلا نفسي رايح و هما فضلوا هما الاربعة ع السرير في حضن بعض شوية لحد ما لقيت يوسف طالعلي و بيبص علي بتاعي اللي نايم و بيبصلي بٱبتسامة المكسوف
فا قولتله: فاشخ ضبك كدا ليه يعم يوسف؟
جه جمبي يوسف زق رجلي و قالي:اتعدل يا بارد يابنل بارد هو انا فيا حيل أقف!
اتعدلت و قعد جمبي فقولتله: عارف ندي لبوة شقية و تفرهد العنتيل..
يوسف قالي: هو أنا قولتلك إني بحب ندي؟
خدت الصدمة أنا من كلامه لما أكدلب دلوقتي كل ظنوني زمان إنه كان بيكراش عليها من ساعت ما دخلتوا الشلة و ابتدي ينزل معانا..
فقولتله: أومال ايه اللي حصل دا من شوية (و بشاور ع الأوضة و قصدي انه سابني انيك اخته قدامه و حبيبته معاه و مقلق شوية منه)
حط ايده علي كتفي يوسف و بصلي بإبتسامة و بأسلوب لذيذ قالي: قولت مسيبش عمر يحس إنه معرص لوحده
فادي: ااه قول كدا بقي أنا كنت عارف من الأول اساسا باين عليك يخول
يوسف: لا لسة مبقتش خول انا معرص بس..ولا اللي بيمص زب صاحبه بيبقي خول؟
فادي:مش اوي يعني مدام مش بيتناك منه يعتبر نص خول
يوسف: طب دا انا مطلعنش معرص بس
و ابتدي يمسك زبي بإيده يدعك فيه و هو نايم
فبصيت علي ايده اللي علي زبي و بصيتله و قولتله: انت مصيت قبل؟
يوسف: أه يعم عمر الخول هو اللي خلاني أمصله، ذلني عشان يحكيلي حكايتكم وقتها كنت انت واخد ياسمين بتجيبوا لبسها و احنا في العربية ابنل كلب
فادي: طب يعم مننا و علينا محدش غريب
يوسف:أحا بتاعك كبير فشخ أوعي بقي أما أدوق كدا
ميل يوسف علي بتاعي و هو قاعد ابتدي يمصلي لقيت موبيلي بيرن قولتله يروح يجيبهولي مسكه و قالي:ڤيرينا، مين ڤيرينا دي يا ولا؟ (و لقيته جي عليا بسرعة تاني) خدت منه التليفون و رديت نزل هو مضيعش وقت يكمل مص في زبي و انا بكلم ڤيرينا(صاحبتي الشمال من الجامعة ) و لقيتها بتقولي انها زهقانة أوي فقولتلها تخرج معانا و أعرفها ع الشلة و هي كانت قبل كدا نزلت معانا انا و عمر و ندي لكن نفسها من زمان يبقي عندها صحاب بجد فا صعبت عليا وقولتلها إني هعدي عليها أخدها كمان شوية و لكن بشرط إني أخد منها بوسة و ضحكنا لقيت يوسف عض بتاعي براحة فتوجعت و ضربته بالقلم و لما سألتني: ايه دا ايه اللي حصل!
قولتلها:لا صباعي الصغير بس اتخبط في الكرسي يلا اقفلي دلوقتي يا لبوة و عايزك زي الصاروخ بليل باي باي..
قفلت معاها و فشخت يوسف ضربته بالقلم تاني و شتمته و دوست علي دماغه دخلت بتاعي كله في بقه خنقته بيه عشان ميعملش كدا تاني و عمر طلع شاف المنظر جري زي الأهبل نزل جمب يوسف و بقوا الاتنين بيلحسوا عمود زوبري بالراحة شوية و جامد شوية و لما بيطلعوا من تحت لفوق بلسانهم عليه بيبوسوا بعض بوسة و ينزلوا تاني يجيبوه من الأول لحد ما جسمي ساح و معدتش قادر فا مسكت زبي و لزقت راسهك في بعض و دعكته بسرعة و جيبتهم علي وشهم و كنت في قمة السعادة و انا صحابي الاتنين بيدوقوا طعم طياز اخواتهم من علي زبي و بعملهم ماسك بلبني و قاموا فا أخد يوسف ندي و دخلوا يستحموا بسرعة و من بعدهم عمر و ياسمين و انا دخلت أخر واحد و ابتدينا نجهز عشان ننزل نخرج بعض مع هدينا و ابتدينا نعقل عشان ننزل نقابل شلتنا الكبيرة بالوش الطبيعي بتاعنا..
هبقي أحكيلكم بقي اللي حصل مع ڤيرينا من الأول لحد الخروجة بعدين هيعجبكم فشخ الجزء دا..
انما لحد هنا أنا خلصت كفاية عليكم اوي كدا..
و علي فكرة كل دا حصل بجد خلال الشهرين اللي فاتوا، و لسة كل شوية بيحصل جديد و الإثارة بتكتر..
المهم بقي لو وصلت لحد هنا عرفني في الكومنتات بأنك تقولي ايه اكتر حاجة عجباك في القصة و ايه ميولك و ازاي القصة بتشبعها..طبعا الكل مرحب بيه
استنوني عشان الجديد شديد و الأهم هو رأيك في الكومنت يا صديق، سلام مؤقت
ازيكم حبايبي..
دا الجزء الحداشر من قصتي..
هحكيلكم فيه سريعاً ايه اللي حصل مع مهرائيل من بداية معرفتي بيها لحد نيكناها أنا و عمر و يوسف سوا..
و انا الحقيقة أعرفها من زمان أوي بحكم إنها كانت زميلتنا في المدرسة من و احنا صغيرين.
و هي الحقيقة متعبتنيش معاها عشان أجرجرها لأني من بدري كنت معرفها إني واخدها كصديقة عشان هي جامدة و أي حد يشوفها يتمني ينام معاها لأنها كانت ملفاية جسمها مشدود كما يقول الكتاب، زائد إنها بيضة زي القشطة لدرجة إن اللي يشوفها ممكن يفتكرها أجنبية من حلاوتها
و مهرائيل أصلا كانت مرتبطة أول ما دخلت الكلية و معرفة صاحبها عليا و زي ما تقول كان واثق فيا أو مكنش مدي خوانة و إني مجرد زميل مش أكتر، و عشان هي ليها علاقات جنسية مع حبيبها و من قبله كمان فا كان كلامنا القبيح سلس و من غير مقدمات..و طبعا حبيبها ميعرفش و لكن هي كانت أسهل مما كنت أتوقع، لأنها حيحانة بزيادة.
أجمد موقف إفتكرته دلوقتي معاها مش هقدر أنساه كان تاني مرة تخرجني مع حبيبها عشان تعرفني عليه و عشان هو طلب بنفسه إنه يعرف مين زميلها في الكلية دا اللي رايح و راجع معاها، و بالمناسبة هو اسمه مايكل
اللي حصل إننا كنا قاعدين في كافيه من الغالين دول و الحمامين الحريمي و الرجالي بتخشلهم زي طرقة علي أولها باب معمول درفتين زي باب ال cowboy لو تعرفوه..
و قومنا أحنا التلاتة نخش الحمام و دخلنا أنا و يوسف و احنا جوا فضل يتكلم معايا حبة و انا كان ساعتها زبي واقف لأن مهرائيل كانت عمالة تتلبون عليا و احنا قاعدين و تلزق فخادها الكيرڤي الطرية في رجلي بجراءة و بجاحة مشوفتهاش قبل كدا..
و خرج هو سبقني طلع برا و وانا طالع من بعده لقيت مهرائيل طالعة من حمام البنات بصيت يمين و شمال ملقتش حد لأن المكان كان هادي جدا فسحبتها من دراعها زقتها ع الحيطة زنقتها و نزلت فيها بوس و تقفيش لأني كنت حيحان علي الأخر و هي فضلت تلعب في بتاعي لحد ما سمعنا صوت خطوات جاية علينا و زقتها ابعدها عني علي دخلة الشخص دا و كان يوسف و زي ما يكون شك في حاجة لكنه سألنا واقفين كدا ليه فا استعبطنا أنا و ڤيرينا علي إنها مكنتش فاكرة موبيلها كان في جيبها ولا سابته في الشنطة برا فا كنا بنشوفه و عدي الموضوع و لكنه كان بداية شك من مايكل تجاه مهرائيل حبيبته و بعدها بكام يوم هي حكتلي إنه أتكلم معاها علي الموقف دا و إني كنت لازقها في الحيطة و هو استخدم اللفظ دا تحديدا فسألته هي بعفوية: انت تقصد ايه يا مايكل، يعني فادي كان زانقني؟
مايكل ارتبك و قالها: حبيبتي مقصدش بس أنا معجبنتنيش وقفتكم بالشكل دا..
مهرائيل: مايكل أنا مبحبش الشك، و لو أنا بعمل حاجة غلط سيبني..أنا حكيالك كل حاجة أنا عملتها قبل ما عرفتك و قبل ما نرتبط و أنت قولتلي اللي فات مات و نبدأ صفحة جديدة لكن هتفضل تشك فيا أنا مش هيمشي معايا الوضع دا..
مايكل استغرب من جراءة مهرائيل و عنفها في الرد عليه و جاب ورا لما حس انها اتعصبت و قالها:طيب يا ڤيرينا اقفلي الموضوع دلوقتي..
دا اللي حكتهولي و الحقيقة إنه مجاش كلمني في الموضوع ولا حتي قالي عايزك تبعد عنها أو غير معاملته معايا ابدا فضلنا نتقابل و خدته قعدته مع يوسف و عمر و شلة الشباب بتوعنا..
و بعد أما خدت مهرائيل نزلتها معانا و عرفتها علي صحابي و نزلت معانا أكتر من مرة و مايكل كمان كان بيبقي معاها عمر و يوسف في دماغهم، طبعا بعد ما رستهم ع الحكاية من أولها لأخرها مبقوش علي بعضهم و بقوا هيموتوا عليها..فا قالولي هاتهالنا نفشخها كلنا قولتلهم لا مش بالسهولة دي..
و موقفتس محاولتهم لحد هنا لأنهم كانوا مهوسيين بيها و حتي و احنا كنا بنعمل سكس مع البنات كلنا كانوا بيجيبوا سيرتها و يقولوا ياريت مهرائيل كانت تبقي معانا و البنات كانوا بياخدوهم علي قد عقلهم و كانوا بيهزروا معاهم و يقولولهم: هو أخركم تتفرجوا لكن مش هتقدروا عليها
و فاكر في مرة و انا كنت بنيك ياسمين و عمر بينيك مي و يوسف بينيك ندي قولتلهم: اهي ياسمين أقرب واحدة لجسم مهرائيل و اديتها سبانك جامدة من ورا و هي جسمها مفرود ع السرير و انا فوقيها حاشره في طيزها في وضع جامد جدا كان مضيق خرم طيزها علي زبي..
يوسف قال ساعتها "طب يعم أنا مينفعش أنيك أختي هاتلنا بقي مهرائيل ولا انت مستكفي بالهيصة دي" و ضحكنا و عدينا الموضوع و ياسمين الحقيقة كانت واخدة كل انتباهي و كانت شاطرة فشخ في إنها تعرف أنا عايز أنهي مود دلوقتي الرومانسي ولا العنف ولا ايه فا في وسط ما.كنا بنريح عشان نكمل تاني حضنتني حضن فعلا حنين حبيته و ارتاحت فيه و معرفش بقي بالظبط كانت بتحاول تغيظ يوسف أكتر ولا ايه بس دا اللي حصل..
و طبعا دا هيجني فا بالطريقة من غير كلام حطيت ال ٣ بنات فوق بعد كل واحدة نايمة فوق التانية و دا كان ستايل شوفته في فيلم سكس زمااان حبيت أقلده..و بدأت أدخل و أخرج زبي في واحدة و أقوم مدخله في التانية و هكذا و هما نايمين فوق بعض علي بطنهم و اللي ساعدني في كدا إن كان عمر و يوسف بيريحوا و و احنا كلنا بنتحرك علي أظبطهم ع القعدة دي كانوا جم جمب بعض و قعدوا يتفرجوا علي المنظر اللي ميتعوضش بالنسبالهم و كل واحد بيلعب بحنية في بتاع التاني و هما متنحين علينا..
و من غير ما أفصلكم بس بعد زن كتير من العيال علي مهرائيل قررت إني أنولهم طلبهم بعد ما فكرت فيه و لقيت إنها هتبقي تجربة مثيرة فعلا..
فا قولتلهم: كل واحد فيكم لازم يشقي عشان ينالها زي ما أنا عملت مع ندي و ياسمين و مي و هي و غيرهم..فا اتفقنا في الأخر إن كل واحد فيهم هيحاول يقرب منها و اللي هيعرف يوقعها هنعمل أنا و هو و هي ثري صم..
و قد كان لقيت مهرائيل في يوم جاية بتقولي إن يوسف بيحاول يأبح معاها بالكلام و إن شكله عايز ينام معاها و بعد ما عملت نفسي متفاجئ بكلامها ضحكت و قولتلها:مهو مين يشوفك و ميعوزش يقفشلك يا طري يا ملبن انت..
ضحكت مهرائيل و قالت: أحا لا مهو أنا مش شرموطة عشان الشلة كلها تنام معايا كفاية انت عشان مايكل ميقفشنيش
اتريقت شوية عليها و بعد مجادلات و هري كتير اقنعتها اننا هنعمل ثري صم و مش دي كانت المفاجأة بالنسبالها إني عارف كل اللي بيحصل كانت المفاجأة إن عمر هيتفرج علينا بعد ما خسر الرهان..
سخنت شوية مهرائيل و سرحت في كلامي مردتش علي طول و بعد سكات ثواني قالتلي: بس أنا عمري ما كنت بحب أذل حد، أبعد عمر عن الموضوع..
فهمتها كل حاجة و مكنش علي وشها غير تعبيرات المفاجأة لما ابتدت تعرف جزء كبير من أسرار شلتنا و عجبها الموضوع و وصيتها إن كلامنا دا ميطلعش برا لحد عشان هما بالذات ميتأذوش..
و قد كان أتفقنا إن أخر الأسبوع بيتها هيبقي فاضي عشان أهلها هيزوروا قرايبهم و مكنش علي بالنا إن هيحصل المفاجأة الكبيرة..
من غير ما أضيع وقتكم أكتر من كدا..
روحنا يومها إحنا التلاتة و قابلتنا ڤيرينا بكامل أناقتها في البيت، مكياچ و لابسة أحلي طقم عندها و مكنش فيه أي حساسية لأنها كانت تعرف عمر و يوسف من قبل كدا زي ما قولتلكم إنها نزلت معانا أكتر من مرة..
الحقيقة إني مضيعتش وقت خدتها معايا في الأوضة و هما حصلونا و حاوطتها أنا و يوسف و قلعناها براحة و انا من قدامها واخد كل إهتمامها و مكدبش عليكم دا كان قمة المتعة إنها مركزة معايا أكتر ما هي مركزة مع يوسف بس سايباه يقلعها من ورا و هي بتبوسني و احنا هاريين بعد تقفيش و عمر المسكين لمحته واقف محتار عند الباب مش عارف يروح فين و علي وشه مزيج بين الإثارة و الغيرة من يوسف لإنه كان بيتمني من قلبه إنه يكون مكانه معايا..
نزلت مهرائيل علي ركبتها قدام السرير و احنا الاتنين واقفين و مسكت أزبارنا بإيديها الإتنين الناعمة الطرية بتدعكهم و هي بتبصلنا من تحت بصة بضحكة جميلة كانت كفيلة توقع التخين في حبها..
و نزلت في بتوعنا مص بالتناوب و أصوات مصها عليت و كنت أنا بضغط علي راسها و بشدها من شعرها كل مرة بتمص زبي فيه فكانت بتتخنق و تتعب و ترتاح بمص زب يوسف شوية اللي كان مكسوف أو مش عارف يعمل زي ما انت بعمل الحقيقة معرفش لكنه كان سايب نفسه ليها تماماً
قومتها لما لقيت عمر فرد نفسه علي السرير و هو لسة لابس زي ما هو و بتاعه واقف و بيدعك فيه و هو باصص علينا و مش بيتكلم و قلعت بقيت لمسي و رميته و اترميت جمب عمر و خبطت علي رجلي و شاورتلها بما معناه (تعالي)..
جت مهرائيل و كإنها مسلوبة الإرادة أو كانت هيجانة بزيادة مش مستحملة و طلعت فوقيا و قبل ما أدخل بتاعي في كسها بصيت ليوسف و قولتله: "ايه كنت عايز تيجي مكاني؟!"
يوسف رد عليا و قالي: "اللي تشوفه كفاية إن كله من خيرك" و ضحك
و طلع يوسف ورا مهرائيل علي السرير و من زي ما نكون متفقين دخلنا أزبارنا فيها في وقت واحد في طيزها و كسها و عشان مهرائيل كانت مفتوحة مواجهتش تعب ولا ألم بس كانت مفاجأة بالنسبالها إنها تحس بزبين داخلين جواها مرة واحدة و أجمل ما كان في تلك اللحظة بالنسبة لعمر هو تعابير وشها اللي زي ما تقولوا كانت شبق و نهم و هيجان و بعد ما استوعبت بتوعنا احنا الاتنين فتحت عنيها و عدلت قصة شعرها من علي عنيها و بصت لعمر و هي بتعض شفايفها و مالت عليا سندت علي المخدة من حواليا و في اللحظة دي عمر قاوم بالعافية إحساس إنه هيموت و يجيبهم و أكتشف نوع جديد من الإثارة بالنسباله مكنش واخد باله من متعته و هو إنه يتفرج و يعرص مش شرط علي واحدة بيحبها لا ممكن علي واحدة هو هيموت و نيكها بس مش عارف و كفاية عليه إنه شايفها بتتكيف من صحابه اللي بيحبهم و بيحبوه بجد مش واخدينه عرص و خلاص..
و للأسف المتعة مكملتش لأخرها لأن في وسط ما احنا بننيك مهرائيل علي نفس الوضع و بزازها بتتهز فوق راسي و انا يوسف منمدجين علي الأخر زي المثل الإنجليزي ما بيقول "we were fucking like there is no tomorrow" سمعنا صوت الباب بيتفتح..
طلع أخوها اللي في ثانوية عامة اللي كان المفروض يخلص الدرس و يحصل أهله عند قرايبهم لكنه قرر أسوء قرار في حياته بالنسبالنا كلنا..
كلنا اتخضينا و اتلهوجنا بنحاول نلم نفسنا و نلبس و لكنه كان سمع أصواتنا جوا خبط علي الباب بإيده المرعوشة اللي كان بيتمني ساعتها إن الباب ميتفتحش ولا إنه يتأكد من اللي شاكك فيه..
معرفناش نعمل ايه بس كنا لبسنا في أجزاء من لبسنا كلنا و انا قررت ساعتها أتصرف من غير ما أفكر و فتحت الباب و طلعتله وبرا و انا مش عارف ساعتها كنت بقول ايه لكني كنت بقول أي كلام أهبل و هو باصصلي و مصدوم لما شاف اتنين ورايا في الأوضة و اخته معاهم..
الحقيقة أنا و أخوها كنا نعرف بعض بشكل سطحي بحكم إني كنت باخد دروس مع مهرائيل كتير فمكنتش أول مرة نتقابل ولا حاجة بس كانت المرة الوحيدة اللي عمرنا ما نتخيل إننا نتقابل فيها بالشكل دا..
و هو لا ثار ولا حاجة بل كان مصدوم و صعب عليا ساعتها فشخ فا خدته من كفته و روحنا قعدنا علي الكنبة و قولتلها: بص أنا مقدر موقفك جدا، و فاهم إن انت مصدوم و مش مصدق اللي بيحصل، بس هو سؤال واحد "انت عايز تعمل مشكلة ولا نلم الموضوع؟".
(أنا مش عايز أقول إسمه في القصة لأن الموقف دا بالذات حصل و هما زمانهم بيقرأوا القصة معاكم دلوقتي)
رد عليا بعد ثواني بكلام متمتم و مش مفهوم و هو بيعرق و متوتر و قالي: "انت ازاي تعمل كدا؟ دا احنا دخلناك بيتنا من زمان و مصاحبينك و عارفينك كويس..أنا مش مصدق أنا مش مصدق...!" و حط ايده علي دماغه و طاطي راسه من الخجل بعد ما قال كلام طلع من قلبه مكنش قادر يقوله..
و للعلم هو شخص خجول و طري جدا في الحقيقة مش بتاع مشاكل ولا حاجة.
طبطبت علي كتفه و قولتله: مش عارف أقولك حاجة غير إني أسف، هحاول أعوضك..مش عارف أزاي بس أنا مش همشي غير لما أراضيك..و أوعي تفتكر إن أختك شرموطة ولا حاجة..
قاطعني بسرعة و قالي: " مش شرموطة! انت بتدافع عنها كمان! انت مش عارف انها مرتبطة بمايكل اصلا اللي كان بيخرج معاكم، انت خونت ثقة كل الناس انت حيوان!"
قولتله:" افهم يا غبي الحياة مش زي ما انت فاكر، مش كل حاجة بتمشي زي ما احنا عايزين..و انا و مهرائيل أصلا مع بعض من زمان يعني أنا مخونتش مايكل ولا حاجة، بعدين أنت أخوها أنت اللي المفروض تستوعب و تهدي عشان نعرف نفكر سوا..انت مش بتحب أختك؟
هزلي دماغه و الدمعة بتنزل من عينيه من سكات..
خدته في حضني و قولتله: "يبقي المفروض متزعلش مدام هي بتعمل اللي عايزاه من غير أذية ليك، و هي علي فكرة بتحبك و اترعبت لما لقيتك جيت..و أقولك.علي حاجة كمان، هي كانت عارفة من بدري إنك بتعط مع بنات و ساكتالك يبقي انت كمان المفروض متزعلش ولا حاجة.."
اتاخد ساعتها لما سمع الكلمتين دول و زي ما يكون جاب ورا و اتردد قبل ما يقولي: يعني ايه؟! يعني المفروض احنا الاتنين نسكت؟!
قولتله:ايووة
قالي: بس انا خايف للموضوع يوسع أكتر من كدا، و بعدين ايه البرتيتة دي كلها دي كانت حفلة! طب حتي لو انتم الاتنين مبسوطين مع بعض و مغفلني أنا و مايكل لامم صحابك كمان معاك! يا أخي.مش.مكسوف من نفسك !
ضحكت و قولتله: طب أقولك سر عشان ميبقاش هما بس اللي ماسكين عليك ذلة؟
(كان ساعتها يوسف و عمر و مهرائيل طلعوا واقفين جمبنت في الصالة و راح الخوف منهم و بقي بس مشدودين للنقاش الفلسفي العميق دا..)
قالي: خير؟ (بإبتسامة مفهمتهاش فعلا)
قولتله:هما الإتنين أخواتهم زي مهرائيل و أكتر، و أنا المعلم بتاع الليلة دي..
ضحكنا كلنا زي ما نكون كنا بنضحك تأدية واجب عشان نغطي علي الموقف و الكلام المحرج اللي قولته..
قال يوسف:خلاص كدا نبقي خالصين..
و بعد لحظات سكوت و نظرات متبادلة كلنا مع بعض مهرائيل قالت بصوت ما بين الحزن الممزوج بالسعادة إن الموقف حصل و عدي:"يعني أنت مش زعلان مني؟!"
قام يوسف حضنها و قالها: "إنتي عارفة إنك أغلي حاجة في حياتي، أه زعلان لكني مسامحك..
كمل كلام و قال بهزار عشان يلطف الجو: مهو احنا كدا نبقي خالصين لا انتي تفضحيني ولا أنا أفضحك
ضحكنا و خدته مشيت بيه ناحية الباب مع شنطته في ايدي إدتهاله و قولتله و احنا بنكمل هزارنا:طب يلا بقي من هنا عشان انت قاطعتنا و جيت في وقت مش ولا بد..
قالي: احا بتطردني من بيتي! انت قولت هتراضيني مش بعد كل دا تطردني يا بجح!
قولتله: يعم ليك عندي حتة عزومة بنت كلب اليوم اللي هتبقي فاضي فيه مفيش دروس يلا بقي اتكل من هنا..
قال: ماشي يعم أنا خدتها منك كلمة أبقي وريني هتطلع عيل ولا ايه..أنا نازل شوية و جي ملاقيش حد منكم هنا يا ولاد الكلب..
قال كدا و هو نازل علي السلم
ضحكنا و قفلنا الباب و طبعا مش لازم أقولكم إننا رجعنا ننيكها أقوي من الأول كمان بهيجان مفيش زيه و كنا بنبدل عليها أنا و يوسف شوية من طيزها و شوية من كسها و حنن هي علي عمر و مصت زبه و هو واقف جمبنت و احنا عاملينها سندويتش و فضلنا نشتم فيها و نضربها و علي طيزها و نشد شعرها لحد ما سخننا كلنا علي الأخر و بدأ واحد واحد فينا يجيب و كان أولنا عمر اللي جابهم في بقها و بلعتهم و بعده يوسف اللي اداها سبانك جامدة و جابهم في طيزها من تاني و أنا جبتهم في كسها قعدنا ارتاحنا شوية و اتكلمنا في اللي حصل و اللي المفروض يحصل بعد.كدا و ازاي هنتصرف في أي سيناريو ممكن ييجي علي البال بعد كدا عشان نبقي عاملين حسابنا ...
و دي كانت من أجمد النيكات اللي نيكتها في حياتي حرفيا بدون مبالغة من كم المتعة و اللي انتهت بإن مهرائيل رجعت تمصلنا تاني أنا و يوسف في حين إن عمر نزل تحتها يلحسلها كسها اللي كان طعمه علي حد ما وصف بعد كدا معسل...
و مكنش دا اللقاء الوحيد لينا احنا الأربعة بل كان الاول
و في التاني و التالت و غيرهم لحد دلوقتي كان كل مرة واحد من عمر و يوسف لازم يقعد يتفرج و الغريب إنهم كانوا بيتعازموا علي بعض اللي هو لا نيك انت المرادي و انا هتفرج و كإنها فعلا ما قولت ميول أكتشفوها و حبوها.
و كل مرة مهرائيل كانت بتفاجئنا بنوع جديد من الإثارة و التشويق و المتعة و كانت زي ما اتقول خبرة في انها تختار مواعيد مقابلتنا لو كنا هنيجي عندها..
و في مرة خلت عمر ينيك يوسف اللي كان بينيكها في طيزها وقتها..
و كنا زي القطر حرفيا انا تحتها و هي بتتنطط علي زبي و يوسف راشقه في طيزها و عمر راشقه في طيزه.
و مكنش مؤلم ولا حاجة بالنسبة ليوسف لإني أكتشفت بعدين إنهم بينيكوا بعض من وقت للتاني.
أه مكنتش دي ميولهم الأساسية ولا هدفهم بس كانوا بيحبوا يغيروا في السكس كل شوية و يكتشفوا أنواع جديدة من المتعة مع بعض.
و هبقي أحكيلكم علي حاجات حصلت مع أخوها في الجزء الأخير مش عايز أطول عليكم بس..
مخلصتش ليلة أول مقابلة لينا مه مهرائيل علي كدا لإن الصدفة وصلتنا إننا نتقابل نقعد في العربيات احنا و البنات..ندي و ياسمين و مي.
و اللي طبعا محدش فينا جاب سيرة اللي حصل فيها، منعرفش ليه..بس كنت حابين يبقي فيه حاجة برايفت في حياتنا كشلة ولاد مع بعض..
و الليلة كملت بشوية لعب و هزار في العربيات و احنا فارشين كراسي الصيد في الشارع و مشغلين أغاني..
(و اللي بيجي المعادي أكيد شاف المنظر دا قبل كدا)
مع بوسة كدا تقفيشة كدا لحد ما كنا كولاد كل واحد فينا ياخد واحدة تمصله شوية في العربية شوية انا و مي شوية يوسف و مي شوية عمر و ياسمين هكذا و انا الحقيقة عرفت أنيك ندي نيكة سريعة في عربية عمر لأنها هاتش باك واسعة زي ما كنت قولتلكم و كانت واحشاني فشخ..
و أخر حاجة فاكرها إن يوسف مص لعمر عشان يرجعوا ذكريات المقابلة الأولي اللي كان فيها كل حاجة إتكشفت علي حقيقتها..
و دا مكنش غريب بالنسبة للبنات طبعا لأنه كان بيحصل قدامهم من وقت للتاني..
بس كدا قولت أسلم عليكم بجزء سريع كدا..
و عايز أشكر كل اللي بيسألوا عليا و بيتواصلوا معايا يتطمنوا عليا و يشكروني..
بحبكم كلكم بجد مش تعريص.
عموما أنا خلصت أمتحانات أخر ترم في البكالريوس و ناقصلي أناقش مشروع التخرج..
Just wish me a good luck as i wish you all in back.
و متنسوش تعملوا حمامات كتير السكس فعلا أهم و أحلي حاجة في الحياة..
هحاول مأخرش عليكم الجزء الأخير من السلسة عشان ننهيها بقي مع إني عارف إني بقولكم كدا كتير و بتأخر بس انتم اتعودتم بقي..
مش عايز أفكركم باللايكات و الكومنتات أيوة أنا أتنشن هور
و كالعادة..سلام مؤقت
الجزء الاول
أنا مين؟ أنا فادي.. طالب جامعي في أخر سنين الكلية و حكايتي بتبدأ من زمان, مع صديق عمري..عمر, عمر مكنش صاحب عادي عمر كان صاحبي من أولي الإبتدائية لحد ما فرقتنا الجامعة لكن ظلت صداقتنا قوية زي ما هي..لدرجة إن أهالينا عرفوا و اتصاحبوا علي بعض بفعل صحوبيتنا, عيب عمر الوحيد يمكن إنه طري شوية زي ما بيقوله, مش خول لا , هو بس شخصيته ضعيفة و دايما بحسه بيعتمد عليا في كل حاجة, أما بقي عن بطلة قصتنا فا هي ندي أخت عمر و ندي فعلا بطل زي ما قولت, مهما وصفت في جمالها و رقتها و جسمها مش هعرف, لأنها ببساطة مش زي أي بنت ممكن تشوفها, و ميزة كمان فيها إنها شخصية قوية يعتمد عليها عكس عمر أخوها,أنا و ندي أكبر بكام شهر من عمر لكن شاءت الأقدار إننا نبقي كلنا في نفس السنة الدراسية من زمان, فا اتربيت معاهم من و انا صغير و ندي بدأت صداقتنا تطور يوم عن التاني, عمري ما حسيت إن عمر بيغير عليها مني, يمكن عشان كان فعلا بيحبني و بيثق فيا, أما مع بدايات دخولنا مرحلة الثانوية بدأنا أنا و ندي نقرب من بعض أول, و دا تزامننا مع الدروس اللي كنا بناخدها أنا و هي مع بعض و عمر مش بيجيها, كانت علاقتي بندي عادية كأخت صاحبي زمان لكن دلوقتي الوضع اتغير, بحيث إننا إتفقنا إننا نبقي بير أسرار لبعض, و من ساعتها مبقتش تخبي عني حاجة لدرجة إنها بقت بتحكيلي حاجات مبتحكهاش لعمر أخوها, و دا خلانا بالتدريج يبقي فيه بيننا شوية تجاوزات علي خفيف أثناء الدروس يعني مثلا مسكة إيد شوية تقفيش و بوسة كدا ولا كدا من وقت للتاني, و لكن مخبيش إن ساعتها ضميري كان بينقح عليا بشكل مش طبيعي, بقي ازاي أخون ثقة عمر فيا! بس للأسف موجة شهوتي كانت أعلي بكتير من إرادتي, خصوصا إن ندي زي من غير مبالغة لبوة, هي اللي بدأت تهيجني في الأول و اعترفتلي بدا بعد ما علاقتنا تطورت, قالتلي إني كنت عاجبها من زمان و هي حاولت معايا كتير لحد ما أغرتني صح, و من حينها و احنا مش مبطلين هري في بعض بس مفتحتهاش, و دخلت ثانوية عامة علينا و خلصناها علي خير, و اللي حصل ببساطة إن ندي دخلت نفس الجامعة بتاعتي لكن كلية تانية, في حين إن عمر دخل جامعة تانية بعيدة, و قدرنا نوفق المواعيد أنا و ندي فا بقينا بنروح مع بعض معظم الأيام, و مع مرور الأيام حسيت إن عمر متضايق مني, معرفتش ليه في الأول لكن صممت أعرف منه..فا عديت عليه بعد أول شهر في الجامعة و قولتله يلا ننزل ع القهوة فا نزلي و هو مكشر.
فادي:ايه يعم بقي التقل دا كله! هتحايل عليك بعد كدا علشان أشوفك؟
عمر بص بعيد عني للحظات و هو متضايق و رد عليا و هو مش باصصلي:ما انت لو تفضالي شوية.. بعدين انت و ندي كل يوم ما بعض و مش معبرني خالص تنزلوا الجامعة و ترجعوا ولا كإن ليكم تالت تسألوا عليه...
(معرفش ليه وقتها حسيت بإثارة ولعت فيا وقت ما حسيت إن عمر بقي أخيرا بيغير علي أخته مني, و طريقته الطرية اللي مفهاش حزم دي مخلتنيش أخد الموضوع علي محمل الجد)
فرديت عليه..
فادي:كبر دماغك يالا! احنا مش لسة عيال ع القمص دا, ولا انت بتغير علي ندودي مني يا ولا! هههه (شديته من خدوده بهزار عشان أفكه من وشه المكشر دا) فا ابتسم و اتكسف و قلبها هزار معايا و قالي:لا يعم.. من امتي بغير منك؟ انت عارف انك أقرب ليا من أبويا, بس ابقي عبرني بعد كدا متبقاش ندي واخدة كل اهتمامك هااه!
فادي:لا أحا بقي ما هي ندي لو مش هتاخد كل إهتمامي أومال مين ياخده! بعدين يا أهبل أنا بخلي بالي منها, مش أنا راجلها في الجامعة ولا ايه؟
عمر ابتسم ابتسامة غير مبررة و حسيت انه اتبسط بالكلام و لكن سرعان ما فاق من رد فعله الغريب دا و رجع لحالته الأولي و رد عليا..
عمر: طبعا أومال أنا سايبها مع خول ولا ايه!
فادي:أهو شوفت بقي انك ملكش حق تزعل؟ بعدين حقك عليا يا علق قولتلك خلاص انهي الموضوع
(عمر حس بهيمنتي و هيبتي اللي مش عارف ينافسها كالعادة و خدها بهزار و عدي الموقف)
و بعدها بأيام و قررنا أنا و ندي إني هعدي عليها بالعربية و نعمل نفسنا رايحين الجامعة و بدل ما نروح الجامعة هنطلع علي البيت عندي اكمننا واحشين بعض مووت, يومها الصبح اتقابلنا و وش ندي جايب ألوان أول ما ركبت العربية فا سألتها بسرعة:مالك يا مزتي مخضوضة كدا ليه؟ ولا كإن أهلك مش عارفين إنك راكبة معايا هههه
رددت و هي متعصبة و قالتلي:فادي..عمر كان ماسك الموبيل بتاعي الصبح النهاردة و انا بلبس و طلعت براحة أشوفه بيقلب في ايه لقيته فاتح الشات بتاعنا و شاف كلامنا و احنا بنتفق علي مرواح البيت عندك
فادي:أحححاا! انتي بتقولي اييه! بتتكلمي بجد يا ندي!!!
ندي:ايوة و **** دا اللي حصل (و ابتدت تعيط)
فادي:هشش الناس هتتفرج علينا في الشارع (و روحت مدور العربية و متحرك لبعيد و وقفنا علي جنب تاني نتكلم)
فادي:و قالك ايه ولا عملتي ايه؟؟ (سألتها و انا بحط ايدي علي كتفها في العربية و النهار لسة طالع و احنا راكنين في حتة هادية قريبة من بيتهم, نسيت أقولكم إن مستواهم المادي كان أعلي مني شوية فا هما عايشين في حتة أرقي مننا)
ندي بصيتلي و هي مذهولة و حزينة و قالتلي:المصيبة انه عمل عبيط و اداني التليفون علي طول أول ما سألته بتعمل فيه ايه واترعب من سؤالي كإنه كان بيتجسس علينا, كل اللي عمله انه قفل الواتس و اداني التليفون تاني و قالي انه كان بيرن علي تليفونه عشان مش لاقيه.
فادي:و انا المفروض أصدق حكاية زي دي يبنت الوسخة! بطلي بقي حواراتك دي.
ندي رددت علي بإنفعال و قالت: فاادي انا مبهزرش, الموضوع دا حصل زي ما بقولك بالظبط..أنا متأكدة إنه شاف الشات لأني كنت واقفة وراه و هو بيقلب فيه.
فادي:أحا يعني عمر معرص ولا ايه؟
ندي:ما دا اللي خايفة منه (و ابتدت تعيط)
فادي:بطلي أفورة بقي.. (حضنتها و قعدت أطبطب عليها)
ندي:لا يا فادي لا أنا مش متخيلة إن عمر يطلع كدا أبدا! معقولة مش بيغير عليا! دا ياريته كان نزل فيا ضرب كسرني ولا إنه يسكت كدا..
فادي:و انا كنت هسكتله يبنت العبيطة! دا انا كنت فشختهولك لو مد ايده عليكي.
نديندي لسة بتعيط لأنها متضايقة فعلا بسبب الموقف دا و رددت علي..) انا كان نفسي في أخ راجل يحبني و يغير عليا.
فادي: يا بت ايش عرفك انه شاف حاجة ولا إنه مش بيغير عليكي, هو يمكن ارتبك من الموقف و مش فاهم حاجة لإنه مقرأش الشات كله أكيد.
ندي:تفتكر؟ مع إني وقفت وراه ثواني و شايفاه بيقلب في الشات.
فادي:معرفش بقي بس هنجرب, فاكرة البت مي اللي وجع دماغنا بيها من أول ما دخل الجامعة؟ (مي دي صاحبته هو اتعرف عليها في كليته), هجس نبضه بيها.. لو فعلا مغارش عليها يبقي نشكر **** يا ندي هههه!
ندي:انت سافل ولا عندك ددمم.
فادي:لا بس مفيش حاجة تستاهل الزعل دا كله يمزتي (كنت عمال أقفشلها و احنا بنتكلم و هي بتمثل انها بتمانع عشان زعلانة)
و دي حاجة بتعجبني في ندي فشخ إنها بتعرف تخليني عايزها كويس.
و خدتها و طلعت ع البيت عندي زي ما اتفقنا..
و اليوم دا كنت مولع الدنيا ع الأخر و ظابط الدماغ, سجايري و بيرتي و كل الأكل و الشرب اللي نفسنا فيه.
و ندي يومها سابت نفسها ليا ع الأخر من بعد ما داقت شوية بيرة, لا و خليتها تشرب سجاير كمان (و دي كانت مشكلة).
كنا نازلين في بعض بوس و احنا سكرانين شوية بس لسة فايقين ع السريرو كإنه أخر يوم في عمرنا.
ندي كانت بتبوسني بوسة فيها حب و عاطفة مش سكس حيوانات, علي عكسي أنا مكنتش بحبها الحب دا.
بدأت أعاملها بعنف أكتر من اللي هي بتحبه..(ندي كانت بتحب السكس العنيف و انا كمان فشخ)
كانت بتستجيب لأوامري زي اللبوة بالظبط, فا نزلتها علي الأرض من شعرها بعنف و شخطت فيها: وريني هتمصي ازاي يا كسمك!!
و من غير ما أستني ردها شديت شعرها و فتحت بقها بإيدي و بسرعة حشرت زبي اللي كانت بتحلف بيه من ضخامته.
ندي شهقت من الصدمة و مكنتش ملاحقة تمصه كويس بس كانت بتحاول بكل جهدها لأني عيشت الدور عالأخر و نزلت فيها تلطيش و هي بتمص زبي بس من غير ما أوجعها (كإننا بنمثل بس تمثيل جامد عاجبنا احنا الاتنين)
و البيرة عاملة عمايلها و ندي مش سايبة زبي بل بتمصه ولا كإنها أجدع شرموطة.
خدتها ع السرير و حطيتها علي الدوجي ستايل.. و محتجتش زيت ولا كريم عشان أدخله في طيزها لأني بالفعل كنت بنيكها فيها كتير بقالي فترة (بس عمري ما نيكتها في كسها أبدا عشان هي لسة بنت)
بدأت أنيكها زي الغول بدخله و بطلعه في طيزها زي المجنوون و هي بتصرخ: اااهه ااه لا لا لااا يا فاادي اححح!!
و هي كل ما اتصرخ اضربها علي طيزها اكتر لحد ما حمرتها و مش موقف نيك أبدا.
وشديتها من شعرها لورا جامد المرادي عشان تبصلي من تحت و تبقي عيني في عينها و زبي موسع خرم طيزها ع الأخر و هي مستسلمة.
فادي:كسم طيز أخت صاحبي الشرموطة اتفوو! (تفيت علي وشها)
ندي هاجت جدا وقتها و ابتدت تجيبهم للمرة التانية و بترتعش و هي بتتأوه جامد من تحتي و مغضمة عنيها و انا لسة شاددها من شعرها و برزع في طيزها دقيقتين زيادة بعد ما جابتهم و مرضتش اجيبهم فيها قررت اطلعه من طيزها و ازقها علي السرير علي ضهرها و اطلع فوقيها بجسمي و انا ماسك زبي و بدعكه بسرعة فوق وشها و هي فهمت المطلوب و فتحت بقها بإبتسامة اللبوة المنتصرة بعد ما قالتلي: ااهه هاات لبنك علي اخت صاحبك عشان انت أسدها و عرفت تشرمطها كويس (كان صوتها مبحوح من قوة السكس و الرعشة) و فعلا جبيتهم عليها و انا نفسي تقيل و بنهج من تعب النص ساعة اللي قضيناها في السرير..
و معداش موضوع عمر بتاع الصبح عادي و فضلنا نتكلم فيه كتير و نحط احتمالات و سيناريوهات مختلفة.
و اليوم مخلصش علي كدا و لكن اتجنن جنوننا و نيكتها 5 مرات اليوم دا علي مدار النهار.
ندي من النوع الشبق جدا و مببتيكفش غير لما تتفشخ كويس و دا انا بعرف اعمله كويس.
و خلص اليوم بعد معركة سكس عنيفة مع اخت صاحبي اللي انا و هي مستمتعين بيها بأقصي درجة و تناسينا انها اخت صاحبي الانتيم.
هعتبر دا الجزء الأول و لو لقيت تفاعل كبير و عايزين تعرفوا ازاي اتأكدنا إن عمر معرص بجد و مش بس علي اخته لا علي حبيبته كمان هقولهم في أجزاء تانية...
الجزء الأول مكنش فيه سكس كتير حبيت أخليه زي مقدمة كدا.. كدا كدا الأكشن و التعريص لسة كله جي.
قولولي لو عجبتكم أكلمها.
مساء الفل ع الكل..
كنا وقفنا في الجزء الأول لحد ما أنا خدت ندي أخت صاحبي عمر البيت و صالحتها بعد ما كانت زعلانة إن أخوها مش بيغير عليها بأحلي و أسخن سكس عملناه من زماان أوي, و دلوقتي جه وقت الجزء التاني..
من غير ما أطول عليكم هنكمل حكايتي من بعد أيام من أخر نيكة نيكتها لندي..
محصلش أحداث كتيرة الأيام دي غير إني أنا و ندي كل يوم بنروح الجامعة عادي بالعربية و أهلها عارفين, و علاقتنا أنا و ندي كل يوم بتتطور و ميولنا الجنسية كل يوم بنكتشفها و بقينا أجرئ لدرجة إن ندي بقت بتلعب في زبي و انا سايق و ساعات بتمصلي في العربية, و بقت هي أقرب ليا من عمر أخوها, و مكنش فيه أحداث كتير بتحصل الأيام دي بسبب روتين الكلية, لحد ما لقيت عمر بيكلمني في مرة و بيقولي انه عايز يشوفني عشان يحكيلي علي شوية حاجات مهمة و كان باين في صوته الحماس, فا نزلت قابلته لوحدنا من غير ندي المرادي و روحنا قعدنا علي القهوة و قعدنا في ركن بعيد عن باقي الناس و دار ما بينا الكلام الأتي:
عمر:ولا يا فادي جايبلك شوية أخبار طازة هتفرحك ههه! (عمر كان متحمس فشخ فا عرفت انه هيكلمني عن مي صاحبته اللي بيحاول كل دا يظبطها)
فادي:هاه يعم طمني.. ايه اللي حاصل؟
عمر:صاحبك طلع شطور و عرف يوقع مي في حبه ههه (عيونه كانت بتلمع لما بيجيب سيرتها و كإنها خاطفة قلبه)
فادي: (ضحكت و طبطبت علي كتفه) و رفعت راسنا ولا ايه يا عمر باشا؟؟
عمر:لا يعم مش للدرجة دي محترمة, مسألتنيش يعني شقطها ازاي؟
فادي:و انا بيني و بينك مستغرب يعم عمر لحسن انت يتشك في أمرك أصلا من قلة النسوان في حياتك (مكنتش أول مرة أتريق علي عمر)
عمر: (ضربني في كتفي براحة و بهزار) يا غلاسة أهلك ياض! دا بدل ما تفرحلي؟؟ بعدين بقي أنا جامد فشخ و خدتها و خرجنا كذا مرة, و خد الكبيرة بقي..مسكنا إيد بعض (و ضحك و كإن دا أعظم إنتصاراته)
فادي:يابن الإيه يا عمر مسكت إيديها! و طلعت طرية بقي و تستاهل الضجة اللي انت عاملها عليها؟
عمرعمر حس إني انمدجت معاه في الكلام و دا عجبه) ايوة طرية, عقبال عندك بقي.
فادي:طب وريني (ابتسمتله إبتسامة خبيثة و انا بختبر غيرته)
عمر:أوريك ايه يا معلم؟
فادي:أكيد مش طيزك! مي وريني مي.
عمرضحك و حسيته اتكسف شوية بس ملقتش منه أي رد فعل غير إنه بيهزر و بيكمل رغي معايا) ما انت شوفتها قبل كدا عايز ايه تاني؟!
في الوقت دا كانت موبيلاتنا احنا الاتنين علي الطربيزة فا شديت موبيله و حاولت فتحته..
(عمر كان مسجل بصمتي علي موبيله و انا مكنتش مسجل بصمته علي موبيلي)
عمر عمل نفسه معترض و قالي :ايه يعم ااييه! (و كالعادة معرفش إنه يفرض رأيه عليا)
و فضلت أقلب في موبيله بعد ما قرأت شاتهم مع بعض بصوت عالي معاه و نضحك علي المحن اللي ما بينهم لحد ما لقيته محتفظ بصورها كلها في ملف لوحده وفتحته و روحت كإني لقيت كنز, صور مي كلها علي الإنستا و صور في المصايف بالبكيني و أول ما لاقاني دابب عيني في الصور نتش مني الموبيل
فادي:أحا! هو مش في إيدي؟؟
عمر:أحا انت! انت صاحبي أما هي شرفي هههه
فادي:إخلص بقي يا بتاع مي الجامدة انت! (و مديلته إيدي تاني عشان يديني الموبيل)
أول ما سمع كلمة جامدة حسيت صوته رق و ابتدي يعرق و رد عليا بصوت مبحوح..
عمر:طب بس خليك محترم!
و اداني الموبيل أقلب في الصور تاني و فضلت أقوله:أووه ايه دا كله يبن المحظوظة أوفف! (و انا بقلب في الصور) و هو مبيقولش حاجة غير:ااه بس احترم نفسك هاه!
و زبي وقت و حاولت أخبيه بإيدي و احنا بنقلب في باقي الصور و بنتكلم عليها و لقيته مركز معاه أول و بيبلع ريقه.
هنا عرفت إن خلاص عمر اتحط علي أول طريق الدياثة..
و قعدتنا ع القهوة خلصت بإتفاقنا إننا هنخرج كلنا أنا و هو و هي و ندي يوم الخميس..
و روحنا كل واحد علي بيته و حكيت لندي كل حاجة بالتفصيل و لقيتها قفشت مني عشان هيجت علي مي,أه فعلا..ندي بقت بتغير عليا, و دا عجبني فشخ, عرفت أكل عقلها بكلمتين حلوين و صالحتها و لقيتها بتهددني في الأخر إني لو خونتها هتروح تقول لعمر إني حيحان علي مي..ضحكت و قولتلها إنه ما هيصدق دا يحصل و خدنا الموضوع بهزار و خلصنا الموضوع علي كدا..و مرت الأيام لحد ما جه يوم الخميس و اتقابلنا فعلا كلنا و مي كانت متألقة و هي لابسة بلاستيك ليجينج أسود علي جاكت بامب قصير و بدي من تحته مفتوح من عند الرقبة كلها لدرجة إني سخنت عليها أول ما شوفتها و سلمت عليها و ندي و عمر لاحظوا إنها عجبتني و أنا عجبتها..
و ندي قعدت جنبي و احنا في الكافيه و قدامنا عمر و مي و هي مولعة غيرة مني عشان واكل الجو مع مي حبيبة أخوها و مش مديها أهمية, فا نزلت ايديها تحت الطربيزة و اكنها ساندة ايديها عادي و ابتدت تلعب في زبي, مديتش أي رد فعل عشان منتقفش و لكن سيبتها تعمل اللي هي عايزاه, و احنا في وسط القعدة ميلت عليا و همست في ودني..
ندي:عينك لو منزلتش من عليها مش هتعدي علي خير فاهمني!
رديت عليها بهمس في ودنها برضو:طب ياريت عمر اللي كان قال كدا يا أخت العرص!
ضحكنا احنا الاتنين قدامهم عشان يبان إننا كنا بنهزر..و اليوم بيخلص و ماشيين للعربية عشان نروح خدت مي في ايدي و سبقناهم عشان أغيظهم هما الاتنين و رغينا حبة لحد ما نوصل..
و في الوقت اللي كان ماشي فيه عمر و ندي ورانا دار بينهم الحوار الأتي..
ندي:عاجبك صاحبك اللي مقطع السمكة و ديلها دا؟
عمر:صاحبي و يعمل اللي هو عايزه ههه
ندي:يا علق دا واكل عقل مي و هي منجذباله! (و كانت دي من المرات القليلة اللي ندي بتشتم فيها عمر)
عمر:و انتي غيرانة يبت منها ولا ايه؟؟
ندي:بس يا حمار! فادي ميملاش عينه غير واحدة زيي, هو اللي قايلي دا بنفسه.
عمر:عارف ان زوقه حلو كالعادة يا ندي دا صاحبي و انا عارفه.
ندي:طب ياريت تعرف يعم الأريال إن النمس صاحبك هيشقط منك مي
عمر اكتفي بالضحك و مردش عليها لأننا كنا وصلنا للعربية كلنا و ركبنا و مشينا و عين ندي باصالي في المراية من ورا و هي شايطة من الغيظ..
و كان بيت عمر و ندي قبل بيت مي بالنسبالي فا وسلطهم الأول و مي نزلت تركب قدام جنبي عشان أوصلها و باين عليها الحماسة..
لقيت عمر عينه بتلمع و هي بتقفل الباب قدامه و بتضحكله و بتقوله :باااي..
و اتحركنا انا و هي و ندي خدت عمر و طلعت ع البيت و هي مستحلفالي,و انا و مي في الطريق فضلنا نرغي و نضحك لحد ما وصلنا لبيتها وقبل ما انزلها خدت سيلفي معاها في العربية و لقيتها هي اللي هتصورنا و لفت ادتني ضهرها و هي قاعدة جنبي و فتحنا نور صالون العربية و رجعت بضهرها ميلت علي صدري و ابتدت تلعب في شعرها عشان تظبه في الكاميرا و في الوقت دا و هي لازقة فيا ريحتها الحلوة غمرتني و هيجتني فشخ و اتصورنا و خدت رقمها و هي ممانعتش بل لقيتها مرحبة جدا بدا و نزلت و انا ببص علي طيزها الجامدة في البلاستيك ليجينج الأسود اللي محليها و مبين تفاصيل طيزها و فخادها الأجمد من بعض و هي بتمشي قدامي لحد ما دخلت العمارة و لفتلي بعتتلي بوسة ع الهوا و عملتلي بااي..
في الوقت دا كنت عايز انزلها ازنقها في العمارة علي لبونتها دي بس مسكت نفسي بالعافية و مشيت..و لما روحت عملت جروب واتس لينا احنا الأربعة و بعتلهم صورتي انا و هي في العربية و هي مميلة عليا بلبونة في و خدنا الموضوع بهزار و حتي عمر مدخليش ع البرايفت اعترض ع الكلام دا..ندي هي اللي اتخانقت معايا يومها..و بسهولة صالحتها بعدين بإننا بدل ما نروح الجامعة روحنا علي بيتي تاني..فضلت مقموصة و متمنعة عني لحد ما زقيتها زنقتها في الحيطة و لزقت جسمي فيها و بان فرق الطول الكبير ما بيننا و عيوننا بتتلاقي في اللحظة دي..إيديا الاتنين ضموا وسطها و بدأت أبوسها ببساطة في الأول.. و هي نسيت اللي مزعلها و بتتجاوب معايا..فا رفعتها من طيزها علي ايديا و انا زانق ضهرها في الحيطة و فضلت ادوق طعم لسانها و شعرها مغطينا و احنا في عالم تاني..متأخرناش كتير علي ما سخنت عليا و دخلنا الأوضة و نزلت علي ركبتيها و هي بتقلعني البنطلون بسرعة عشان وحشها مص زبي أول و أول ما طلعته ابتسمت و هي بتبصله و ماسكاه و بتقولي:دا بتاعي أنا مش بتاع مي! و نزلت تمص فيه بنهم و هي صوت شفايفها علي زبي بيعمل مزيكا بتسخني اكتر فا شديتها من شعرها و حشرته كله في زورها وانا بقولها:خلاص متزعليش هنيككم انتم الاتنين..حاولت تفلت من شدي لشعرها عشان تعترض علي كلامي لكن معرفتش فا فضلت تعمل أصوات كإنها عايزة تقول حاجة و مش عارفة عشان زبي الكبير مالي بقها ع الأخر و ضحكت علي منظرها في الوقت دا فا هي اتستلمت للأمر الواقع و كملت مص فيه..لحد ما قومتها و جت فقرة النيك الجامد و نيمتني هي علي ضهري بعد ما قلعتني التيشيرت و ابتدت هي تقلع قدامي هدومها واحدة واحدة و كإنها بتغريني.. و نطت علي حجري و انا ع السرير و باستني بوسة سخنة و هي بتمشي ايديها علي كتافي العريضة و بعدها بدأت تعدي شعرها و مكست زبي اللي كان حديدة من نار و وجهته ناحية طيزها أول ما حطيته كملت انا الباقي و مكستها من دراعاتها الاتنين و ميلتها عليا قدام و زقيت نصي التحتاني بحيث اني ادخل زبي كله مرة واحدة فيها و سمعت منها أحلي شهقة في وقتها و أأهه طالعة من قلبها مش بقها..
و بدأت أنيكها زي الطور و اصواتنا متداخلة و احنا في عالم وهمي من المتعة..
صويتها ابتدي يعلي و هي مستحملة زبي بالعافية في طيزها علي حجري و هي راكباه:أأهه اههححح لا لا لا مش ققاادرة حراام اخخخ لاا هه ااه اههه
و انا مش مهتم بأي حاجة غير إني أقفش في بزازها اللي بتتنطط علي وشي و عيونها مغمضة من المتعة..و بعد ما فضلت أدق فيها لربع ساعة علي أوضاع مختلفة جيبتهم في طيزها المرادي و سمعتني أحلي شهقة و الأورجازم بتاعها بيرعشني معاها و جسمها ساب خالص و انا لسة بطلع زبي براحة من طيزها و هي ثابتة مبتتحركش.. واحنا الاتنين اترمينا ع السرير جنب بعض و نفسنا تقيل و نمنا شوية لحد ما صحينا علي رنة عمر علي موبيلها..رددت عليه و صوتها تعبان و طمنته علينا علي اننا في الجامعة عادي و لكنه مكنش مصدقها لأن مكنش فيه دوشة حوالينا اكمننا كنا في البيت اساسا..فا ندي اتعصبت عليه في التليفون و قالتله:بس يا خول انت مالك انت احنا فين! مش لما تغير علي مي الأول تبقي تعمل راجل عليا!
عمرانصدم من زعيقها و حس انه اتجرح لوهلة و معرفش يرد لكنه استجمع قواه و بدأ يزعلقها هو التاني و ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمعني)
ندي سابته يخلص كلامه و هي مش مهتمة خالص و احنا في حضن بعض ملط ع السرير و ردت..
ندي:زي ما قولتلك يا عمر احنا في الجامعة و مسمعكش بتعلي صوتك عليا تاني أحسنلك فاهمني؟
عمرجاب ورا و هدي اللعب ساعتها) حاضر ياستي أنا غلطان إني بخاف عليكي
روحت ناتش الموبيل منها في وقتها و اتدخلت في المكالمة..
فادي:تخاف عليها و هي معايا؟ اخص ع الصحاب! يلا يعم شوف انت بتعمل ايه اختك الحلوة في الحفظ و الصون.
و قفلت في وشه من غير ما يرد عليا بس سمعته بيضحك فا اتأكدت انه خلاص عدي الموضوع..
و دا كان الجزء التاني بتاع قصتنا..
الجزء التالت بقي المفروض هتعرفوا علاقتي أنا و مي مشيت ازاي و ايه رد فعل عمر عليها و ازاي بقت بتقرطسه معايا هي كمان و احنا كلنا مستعبطين و مبسوطين باللي بيحصل..
لو عايزين الجزء التالت هحتاجكم تتفاعلوا علي الجزء دا تفاعل كبير و تتابعوني..
لو فيه حد عنده ملاحظات يقولي و انا بحاول أحسن المستوي في كل مرة..
الجزء الثالث
مساء الفل ع الكل!
كنا خلصنا الجزء التاني لحد ما كانت ندي معايا في البيت و عمر كلمها بيسأل و عدي الموضوع لما فهمناه إننا في الجامعة..والحقيقة إنها كانت لحظة مجنونة متتوصفش و اخت صاحبي حبيبي في حضني ملط ع السرير في بيتي و هي بتكلمه في التليفون بتفهمه ان احنا في الجامعة بكل بساطة..أما عن الأحداث اللي حصلت خلال الأسابيع اللي بعد كدا مش سهل تتحكي..
عمر عشان هو إنسان عشري و حبوب قرر انه يقربنا اكتر من مي, و عشان يدوبك احنا شوفناها مرة واحدة قبل كدا هو بقي بيظبلطنا خروجات تانية كتير مع بعض, و مي انسجمت مع ندي و بقوا صحاب لكن ندي كانت لسة غيرانة منها عشان بتتعامل بلبونة معايا زي انها تسند علي كتفي و او تضحك بشرمطة معايا وقت الهزار, و مكنش ظاهر ابدا إن عمر كان متضايق, و مي كانت شخصيتها أقوي من عمر و دا كلنا كنا ملاحظينه و بل بنتريق عليه ساعات كمان بهزار..
كان لما بيحاول يعلق علي لبسها ولا طريقتها كانت علي طول بتقلب علي الوش التاني و تخليه يقف علي ايديه عشان يصالحها, من الأخر كدا عشق عمر لمي اتحول لإدمان, و هي كانت بتحبه برضو عشان هو إنسان كويس, لكن كانت مستقنصاه دايما لدرجة انها في مرة قالتلي في الشات ما بيننا انها شايفة انه مشروع عرص من اللي بيعمله, اتضايقت انها حتي هي كمان شايفاه كدا و خوفت لتكون بتستغله ماديا و خلاص,قفشت معاها ع الكلمة دي, و ندي كانت دايما تحذرني منها و زادت غيرتها عليا الغير مبررة لما مي في مرة قالتلها إني عاجبها موت..جريت ندي حكتلي الحوار اللي حصل ما بينهم..
(كانوا بيتكلموا و هما قاعدين في مرة في كافيه و انا و عمر كنا بنجيب حاجات و اتأخرنا عليهم)
مي:بقولك ايه يابت يا ندودة! كل ما أشوفك مع الواد فادي أقول ما شاء **** لتتحسدوا.. الناس كلها فاكرينكم مرتبطين و هو اساسا مش هيحصل هههه
ندي:مي يا لبوة انتي اهمدي! انا عارفة نيتك الوسخة, أروح أقول لعمر إنك بتعاكسي صاحبه؟
مي:بقي دي اخرتها؟ دا انتي قفل يا شيخة محدش يعرف يهزر معاكي.
ندي:لا يا روحي انتي تهزري زي ما انتي عايزة بس بعيدا عن فدفودي ههه
ميضحكت من ندي و شاورتلها بصوابعها عشان تقرب منها تقولها حاجة في ودنها)..
مي:انا بشوف عينه مش بتنزل من علي طيزك, الواد شقي مش كدا؟؟
ندي استغربت من جرائتها و رجعت لورا و هي بتحاول تاخد الموضوع بهزار لكن مش عارفة ترد تقول ايه
ندي:طب ما هو بيبص علي طيزك يا روح امك باللي انتي لابساه انتي التانية يعني هو كدا بيقفشلك! هو أه مش عاتق الولا لكن مش كدا يا لبوة و احترمي نفسك!
مي نزلت ايدها من تحت الطربيزة و حطيتها علي رجل ندي من تحت و حسست عليها و قالتلها..
مي:دا ياريت يقفش هههه (و ابتدت تاكل في شفايفها و هي بتحسس علي رجل ندي من تحت)
ندي:يا بنت الكلب انتي مش هتجبيها لبرا! (سابتها بتلعب في فخادها برضو و كملت كلامها..)
ندي:كله إلا دا يا مي, فادي دا بتاعي بس (و طلعلتها لسانها أكنها بتكيدها)
مي:يبقي اللي في دماغي شكله صح, مش معقول الرجولة دي كلها تبقي بتروح الجامعة كل يوم معاكي و مفيش شقاوة كدا ولا كدا ههه..(زودت في التقفيش في رجلين ندي اوي في الوقت دا)
ندي كانت سخنت من حركات ايديها و كلامها و تعبيراتها و إنفعلاتها اللي كلها شهوة و نزلت ايديها علي ايد مي مسكتها شوية و هي حاسة إن مي مش سهلة أبدا و ابتسمتلها و باين عليها المحن..
مي لما لقت ندي مرضتش عليها شاروتلها تقرب منها تاني و همست في ودنها بحنية: انا هعرف ازاي اخليكي تقولي كل حاجة يا اخت حبيبي اللبوة انتي..(و باستها من خدها و هنا ندي طلعت أأه بسيطة و مي لاقيتنا داخلين عليهم تاني و شوفنا ايد مي و هي تحت الطربيزة و تصرفهم الغريب دا و انا و عمر بصينا لبعض و احنا داخلين عليهم و ضحكنها عشان منوترش الجو و عمر عمل عبيط و انا رجعت قعدت جنب ندي و أول ما قعدت مسكت ايدي حطتها علي فخادها و مسكت زبي .. نسيت أقولكم إننا كنا في كافيه فاخر من الأخر و الطربيزة كان عليها مفرش إلي حد ما طويل فا يغطي رجلينا)
باقي الشوية اللي قعدناهم مكونوش فيهم حاجة جديدة غير اننا بنهزر و بنتعرف علي مي اكتر, بس ندي لاحظت إن عنيها مني جدا..
و دا كان الحوار اللي كان بين ندي و مي اللي ندي حكتهولي بالتفصيل أول ما اتقابلنا بعدها علي طول و احنا رايحين الجامعة..كل اللي استغربته من ندي ساعتها هي ازاي تهيج من لمسات مي, فسألتها:و ازاي بقي يا كسمك تسيبيها تلعب فيكي! هو مش انتي بتاعتي انا بس؟؟
ندي لمست شعرها بإيدي و طبطبت عليا شوية و احنا راكنين بالعربية و لسة منزلناش و قالتلي:معلش يا حبيبي دي أول مرة بنت تلمسني كدا و انا نفسي مستغربة, بس المهم تاخد بالك من تصرفاتها و متدهاش فرصة تقرب منك, انت بتاعي أنا و بس (و باستني من خدي بسرعة عشان محدش ياخد باله و رجعت مكانها)
فادي:يعني خايفة عليا أنا منها و مش خايفة علي أخوكي؟ الشرموطة دي مستعرصاه ع الأخر..
أنا مش عايز عمر يكمل معاها, دي مش هتبقي زوجة كويسة.
ندي ضحكت ضحكة بسيطة بتنم عن حزن و هي بتبص من شباك العربية لبرا و ردت:و انت تفتكر هو مش واخد باله من دا كله؟؟ انت اصلا مش مستغرب انه يحب واحدة لبسها مفتوح و ضيق و قصير و جريئة بزيادة مع كل الناس؟ بزمتك انت لسة مسترجل عمر؟؟
فادي:ندي! أوعي تقولي كدا دا أخوكي.. و انتي ترضيله يتجوز واحدة زي دي؟؟(سألتها بعصبية)
ندي ردت عليا و هي ساندة كوعها علي الباب و حاطة خدها علي ايدها و باصة لبرا برضو بصوت فيه عدم اهتمام و قالت: انت شايف فيه واحدة هتعبره؟ عمر عمره ما عرف بنات غير علي سبيل الصداقة يا فادي..اللي يحصل يحصل بقي انا نفسي هو يظبط نفسه و حاله يتعدل.
قفلت معاها الكلام في الموضوع دا و قولتلها أنا هكلم عمر بيني و بينه بعدين..و نزلنا قضينا يومنا في الجامعة و انا طول اليوم الموضو ع دا شاغل بالي و جت في بالي فكرة إني أكلم عمر النهاردة ننزل ع القهوة انا و هو لوحده و احاول اشوف دماغه عاملة ازاي..
و قد كان, بليل اتقابلنا و هو كالعادة علي وشه سعادة متفهمش جت منين, الظاهر إن دخول مي حياته غيره 180 درجة, قعدنا نتكلم شوية لحد ما فتح موضوع مي و قالي:واد يا فادي, انا كنت بكلم مي امبارح علي مستقبلنا و قولتلها اني هخطبها لما نخلص كلية السنة الجاية انا و هي.
بصيت في الأرض شوية و قولتله:يعم عمر, انت متأكد من الخطوة دي؟
عمر رد عليا بمنتهي التلقائية و اللهفة و قالي: هو أنا أطول يعم اتجوز مي؟؟ انا بحبها يا فادي أوي و انت عارف! بعدين مالها يعني؟؟
مبقتش عارف أقوله ايه لكن رديت عليه بسؤال:انت شايف لبسها عامل ازاي, هي متناسبناش, بالرغم إن أختك ندي بتلبس لبس ملفت برضو و هي حلوة عشان احنا من المعادي و لكن مي من التجمع يعم عمر.
عمر اتقمص شوية و رجع بضهره في الكرسي و بصلي و قالي:قصدك ايه يعني؟ مي محترمة يا فادي و احنا عارفين دا كويس! (استغربت انه عدي موضوع ان ندي بتلبس لبس ملفت)
فادي:مقولناش حاجة يا عمر, بس انا بقولك فكر تاني و اتأكد من انكم مناسبين لبعض..أنا شايف إنك بتتنازل كتير و انت معاها في العلاقة دي.
عمر ابتدي يتضايق شوية و يحس إني ملاحظ خضوعه ليها و ربع ايده و بص بعيد و رد عليا..
عمر:أعمل ايه بقي! معنديش غيرها حبتني و حبيتها زي ما احنا..
هنا قاطعته بسؤال إستنكاري و قولتله: و انت هتسيبها تسوقك زي ما هي عايزة؟؟
عمر استقبل السؤال في صدمة ممتزجة بالمتعة إن صاحبه فعلا ملاحظ انه دلدول و ابتدي يهدي جو المناقشة و يتدلع في الكلام كعادته و رد عليا و قالي:مزتي حقها تدلع ههه
ضحكت في الوقت دا و قولتله: ههه دا انت عيل لقطة يابن العرص انت ههه..
عمر ضحك معايا و ابتدي خضوعه و خنوعه مش بس إتجاه البنات لا كمان اتجاهي يظهر..
مردش عليا الشتيمة و لو بهزار فا كملت كلامي و قولتله:طالع لأبوك انت أوبن مايندد, عشان كدا أمك متألقة في كل الأوقات ههه
(مكنتش أول مرة أعاكس نرمين أم عمر بهزار قدامه لكن المرادي علي عكس باقي المرات مردش عليا بشتيمة بل أخد الموضوع بصدر رحب و ضحك و كإني مقولتش حاجة)
عمر:قولي بقي رأيك بجد أتقدم لمي في بعد أما نخلص؟؟
رديت عليه بهزار و انا ابتديت اهيج شوية لما حسيت إن عمر ابتدي يعرص بجد و قولتله:أخاف أجي أبعبصك في الخطوبة تيجي فيها ههه! بس ماشي..
عمر اتفاجئ فشخ من ردي الغير متوقع و تعابير وشه عكست انبهاره بجرئتي و سيطرتي ع الموقف.. فضل متنح ثواني فيا ثواني و هو مبتسم إبتسامة خفيفة قبل ما بقه ينطق و هو مفتوح و حواجبه مرفوعة و قالي:يا خول يا علق احترم نفسك! بعبصني أنا بس ملكش دعوة بيها!!
طبقة صوته و أسلوبه كان باين فيهم انه بيهزر و مقفشش..
فا عدينا الموقف و احنا الاتنين بنبص في عيون بعض و نظراتنا بتبعت رسائل مخفية فينا نفسنا نقولها و مش قادرين..و احنا بنقوم قولت لعمر: أنا هظبطلك مي, سيبهالي كدا أختبرها كام إختبار و أقولك إذا كانت تمام ولا شمال زي ما قولتلك.
عمر زي ما يكون كان متوقع حاجة زي كدا فا قالي علي طول من غير تفكير:ماشي, بس متشقطهاش مني هي كمان سيبلي حاجة يا أناني.
مشينا و جريت كلمت ندي في التليفون أول ما دخلت البيت حكيتلها كل اللي حصل بالتفصيل, و سخنت لما اتأكدت إن عمر خلاص دلدول و معرص و راح زعلها علي الموضوع و اتبدل بإثارة و شهوة لما استوعبت انه خلاص كل واحد فينا مش هيعرف يغير اللي جواه..
لكنها أكدت عليا إني لازم أدخلها في الحوار بعد كدا عشان تبقي جزء منه, عشان تتابعني أنا و مي و دا اللي أنا مكنتش واخد بالي منه, و متعديش دقايق قليلة قبل ما نقلب المكالمة سكس و أباحة بحتة, و لما الموضوع سخن قامت قفلت الباب و رجعلتي..
ندي:هو أنا مقولتلكش إنك واحشتني قد السماء و الأرض؟
فادي:قصدك زبي اللي وحشك يا شرموطة متتكسفيش تقولي..
ندي عضت شفايفها و طلعت منها أأه حنينة تهيج الحجر و هي مغمضة عنيها و بتسمعني بشتمها و ترد عليا بصوت كله محن:ما انت لو ترحمني و تسيبني في حالي!
فادي:قال و انتي هتستغني عني يابت, دا انا لما مبسألش عليكي يومين بتجيلي البيت تمصيلي!
ندي: اه عشان بحبك و عايزة أبسطك دايما..
علي كلامها دا عمر دخل الأوضة فجأة و قالها: بحبك و عايزة ابسطك! بتكلمي مين يابنت الكلب!!
ندي اتخضضت و لكن هدت نفسها و رددت عليه:اطلع برا يخول انت ايه اللي دخلك كدا!
هنا كانت أول مرة ندي تشتم عمر شتيمة قبيحة, عمر الشتيمة دخلت دماغه أوي و كيفته بس مبينش دا و كمل في عصبيته و انا معاهم ع التليفون مقفلتش الخط و بسمعه لسة..
ندي في وسط عصبيته اللي كان باين أوي انه بيمثل فيها شاورلته ع الباب و قالتله :إقفله و تعالا نتكلم هنا عشان أبوك و أمك ميسمعوناش.
عمر حس إن ندي هادية بزيادة إنه كدا مكبر الموضوع فا قفل الباب بسرعة و رجع قعد قدامها ع السرير و سألته هي بكل برود:انت تعرف أنا بكلم مين؟؟ لو تعرف مش هتزعل كدا.
عمر:بتكلمي مين ورييني! (خطف منها الموبيل و بص فيه لقي اسمي و جنبه قلب و المكالمة شغالة لسة).. اتصدم و بصلها و رجع يبص للتليفون تاني لقي إن المكالمة داخلة علي الساعة.
ندي:شوفت بقي إنك ظالمني؟ و بعدين انت عامل راجل عليا ليه؟؟ ما تروح تشوف صاحبتك اللي بتتشرمط علي صاحبك (و بتشاورله ع التليفون اللي هو أنا يعني) ولا انت مش قادر عليها و جي علي أنا بس!
عمر حس إن رجولته اتمسح بيها البلاط و بص لتحت و لقي زبه الصغير بينبض في بنطلونه فا حاول مرة أخيرة يدافع عن نفسه و قال:إياكي تقولي كدا! مي محترمة غصبا عنك! (قفل المكالمة ما بيني و بين ندي علي تليفونها عشان مسمعش كلامهم و الباقي ندي حكيتهولي بعدين)
ندي:أأه طيب يا حبيبي نبقي نشوف الموضوع دا لما فادي يشقطها منك! يا علق يا ناقص بقي بتعلي صوتك عليا! انا هوريك من هنا و رايح ازاي تتعامل معاها.
و مسكته من التيشيرت و كانت بتبهدله بس بصوت واطي ميسمعهوش أهلهم برا.
عمر استسلم لرغباته المنحرفة و اطلق العنان لمتعته الخاصة لما انجرف لإحساسه العميق إنه خلاص عرص رسمي و قالها:طب خلاص خلاص! انا مش هعملك حاجة تاني, بس بقي ينفع كدا, صاحب عمري يقرطسني مع أختي و كمان بتلميني إني متضايق؟
ندي:هو انت لسة شوفت قرطسة؟؟ من هنا و رايح قبل ما تخش الأوضة تخبط فااهم ولا لا؟؟(بتشده من ياقة التيشيرت لسة و عمر مستسلم تماما و عينه ابتدت تدمع عشان صعبان عليه حاله, بالرغم إن التعريص بيمتعه لكنه متضايق إنه معرص و إن أخته شكلها كدا بتتشرمط مع صاحبه حبيبه من زمان..ندي صعب عليها عمر و هدت اللعب شوية)
ندي:ايه يا عمر انت هتعيط!
عمر بيمسح دموعه و مردش.
ندي سابته في الوقت دا و طبطبت عليه براحة و قربت منه لما حست انه دا أخوها و حرام اللي بتعمله فيه.
ندي:بس ياض مفيش رجالة بتعيط, و متزعلش من كلامي, انا برضو عاجبني إنك غيران عليا (خدته في حضنها و هو حضنها و ابتدي يعيط عشان صعب عليه نفسه اكتر إن حتي أخته نفسها يغير عليها لكنه من جواه مش غيران و بيمثل بس)
عمر و هو دافس راسه في صدر اخته و الدمعة علي عينيه:بس انا مستاهلش كل دا! ايه اللي ما بينكم لازم تفهميني.
ندي ضحكت بمرقعة و قالتله:لا مش لازم تعرف بقي ههه..
بصلها و ردها عليه سخنه و حيره أكتر و مردش لأنه مستغرب زيه زيها الموقف الي هما فيه..
عمر:لا قوليلي و انا مش هعمل حاجة, لازم تعرفي إن محدش في الدنيا دي هيخاف عليكي قدي.
ندي:انت بتحبني يا عمر مش كدا؟؟ (مسكت خدوده و رفعت وشه في وشها)
بلع ريقه بصعوبة و وشه محمر و قالها:انتي شاكة في دا؟
ندي اتبسمت بخبث و قالتله:لا طبعا, بس اللي بيحب حد بيتمناله السعادة, وانا و فادي صحاب مش اكتر, بس زي ما تقول صحاب أوي يعني..فا متقلقش مفيش حاجة تستدعي كل دا..و لما مقولهوش هو بحبك و عايزاك مبسوط أومال هقول لمين؟؟
عمر تعابير وشه بتزيد حزن و هي لسة ماسكة وشه عشان عايزة عينيه في عينه..
عمر:بس دا مينفعشش..(ندي حطيتها صباعها علي بقه و قالتله:هشششش)
ندي:يبقي انت كدا مبتحبنيش..
عمر شال ايديها قالها: لا بحبك و بخاف عليكي..
ندي:يبقي نتفق إن دا يفضل سر ما بيننا, عشان متخوفنيش منك و اجي أحكيلك كل حاجة..اتفقنا؟
عمر:اه اتفقنا (ابتدي وشه يتفرد و يتبسط ظننا منه إن اخته ممكن تحكيله كل حاجة و يبقي عرص رسمي)
ندي:ممكن تبقي تسيب أختك حبيبتك لوحدها شوية؟ عشان عايزة تكلم صاحبك حبيبك ههه(ندي ابتدت تغيظ عمر و حست بالسيطرة عليه و دا هيجها لما حست إنها بتتحكم في أخوها و أنا بشكمها و بتحكم فيها)
عمر ضحك و ضربها في كتفها و قالها:يعني برضو مفيش فايدة!! طب أوعديني إنك مش هتقوليله إني عارف. (مسك ايديها و هو بيقولها كدا و باصصلها في عنيها بكل خنوع و ضعف و خوف من الفضيحة)
ندي: متقلقش يا قمور هو هيعرف لوحده لما يتصاحب علي مي أكتر.
عمر هنا فهم إني قولت لندي اللي حصل بيننا النهاردة و اتصدم..
عمر:طب خلي بالك من نفسك و احترمي نفسك بعد كدا متقوللهوش بحبك هاه!
ندي:حاضر غور يلا بقي لحسن وحشني ههه
عمر مسك تليفونها و داس علي نمرتي أكنه بيديها موافقة غير مباشرة علي علاقتها بيا و بصوا لبعض و ابتسموا و هو خرج و قفل الباب وراه و هو عارف خلاص إن من بعض الحركة دي ميقدرش يقول لا علي حاجة تاني..
ندي مقدرتش تمسك لسانها ثانية أول ما سألتها ايه اللي حصل و حكتلي كل حاجة..
فادي:أحا مكنتش متخيل إن الموضوع ممكن يوصل لكدا..
مخدناش وقت علي ما هيجنا تاني في التليفون و ابتديت انيكها فون و انا ماسك زبي اللي زي الحجر و هي ما عاتقة كسها دعك..
ندي:هاات بقي امص اللي مجنني دا ااااهه!!
فادي:لا لا استني يا روحي عشان تعرفي تركزي, (قولت عمممرر أكني بنده عليه و هو معانا يعني و احنا بنتخيل ..تعالا لم شعر أختك عشان تعرف تمصلي و ميضايقهاش)
ندي هاجت فشخ لما دخلت عمر في الموضوع و ابتدت تتلوي زي الحرباية و بقت علي أخرها و صوتها ابتدي يعلي..
ندي:أأه يا عمووري ساعدني لحسن صاحبك بيبهدلني ااه ااه..
عمر من أول ما خرج و هو واقف رامي ودنه علي الباب بيسمعها و أول ما سمع إسمه دخل في الموضوع سخن ع الأخر و ابتدي يدعك من برا..
فادي:اهو انا بقي مشيلش هم دلوقتي و ارجع انام علي ضهري و انتي بتتولي أمر زبي..
ندي: و انا هشيله في عنيا هممما ممممممم ااعع احح
فادي:اخخخ براحة يا بنت الوسخة!
كل دا أنا و ندي بنتكلم و فاكرين إن الدنيا أمان و منعرفش إن عمر برا بيتجسس علينا زي الخول.
ندي:لا لا مقدرش أقاوم همم ااامم دا هيدخل فيا ازااي دا كله!
فادي:عمر يدخلوا بنفسه بقي متشغليش بالك
ندي:قصدك يعني إن أخويا العرص يمسك بتاعك يدخله في كسي!! (شهقت بعد ما قالت دا بشرمطة و عمر سمع الكلمتين و جابهم علي نفسه و هو مغمض عينه و الشهوة امتلكته لما سمع اخته بتكلم صاحبه في التليفون جوا و مش دريانة انه سامعها برا و هي بتعرصه في خيالهم)
و فضلنا ننيك في التليفون و كلامنا كله أباحة في أباحة و بشتمها وهي تهيج و تطلع أهات أكتر و احنا بنتخيل إني بنكيها علي الدوجي ستايل و شادد شعرها و راكبها زي الفارس ما بيركب جواده و عمر قاعد تحت بيتفرج و دا اللي خلانا نوصل لقمة المتعة لحد ما الرعشة اتملكت من جسمها و انا زبي بقي زي البركان الهايج و جبناهم سوا و أصوات أهاتنا و متعتنا بتتداخل في المكالمة نفسنا تقل كإن كل دا كان حقيقي مش خيال و دا كان أحلي سكس فون عملناه أنا و هي في حياتنا لأننا أول مرة نجيب سيرة عمر في الموضوع..
و دا كان الجزء التالت من قصتي أنا و صاحبي و أخته و حبيبته..
لو عايزين أكملها هحتاجكم تعملوا لايكات كتير و التفاعل يبقي عالي.
و الكومنتات مفتوحة لأي تعليق سلبي أو إيجابي و لازم أعرف رأيكم عشان لو هكمل.
نرجع و نقول يا مساء الحلاوة..
هنكمل النهارة قصتنا و
الجزء الرابع
منها, و عشان نبقي مع بعض علي نفس الخط أفكركم بس بأن عمر المرة اللي فاتت كان بيتسنط علي ندي و هي بتتكلم معايا في التليفون من برا بعد ما هو بنفسه رن عليا عشان تكلمني, اللي حصل بعد الموقف دا إن عمر مبقاش يكلمني ولا يقولي ننزل ولا حاجة لمدة طويلة, و انا يعتبر نسيته كام يوم كدا, و انا و ندي رجعنا لحياتنا الطبيعية من مرواح الجامعة للسكس 3 او 4 مرات في الاسبوع ساعات في العربية و ساعات عندي في البيت لأننا كنا شبه كل يوم مع بعض, و كلامنا عن عمر كله انحصر وقت السكس وقت ما بنتخيله واقف بيعرص عليها و بس لدرجة إني مبقتش عارف عنه حاجة لمدة اسبوعين و دا غريب, فا في مرة بسأل ندي عليه في الوقت دا بقولها:هو أخوكي مات ولا ايه؟ ملهوش حس بقاله كتير.
ندي:لا يعم انت عارفه الدحيح دا يا بيذاكر يا بيكلم مي.
فادي:أهه صحيح! فين مي بقالها كتير مش ظاهرة؟
ندي بصتلي و هي مستغربة إني بسأل علي مي و قالتلي:تحب أكلمهالك؟ (بنرفزة خفيفة كدا)
فادي:هه ياريت, أخدكم انتم الاتنين في ثري صم ابن متناكة
ندي اتعصبت و قالتلي بغيرة:فادي لو فكرت فيها تاني قولي نبعد عن بعض أحسن.
حطيت ايدي علي شعرها و احنا قاعدين في العربية تحت بيتهم بعد ما رجعنا من الجامعة و حسست علي شعرها و نزلت منه علي خدها و هي مدية وشها الناحية التانية و عاملة مقموصة.
فادي:يعني تسيبيها تقفشلك اللبوة دي و انا مخدلكيش حقك منها؟ بعدين اعتبريها مجاملة منك ياستي بترفعي قرون أخوكي أكتر و اكتر.
ندي لوهلة افتكرت لمسات مي ليها و سخنت من فكرة انها بتعرص أخوها كدا أكتر و هتسيطر عليه و ابتدت تفك من القفشة دي و قالت:خلاص خلاص انا هبقي أشوف هي مختفية فين, يلا أنا هطلع بقي عايز حاجة؟
فادي:هتطلعي من غير البوسة بتاعتي؟
ندي: اه لما تحترم نفسك هبقي ابوسك يلا سلام (و فتحت الباب و مسكت ايديها قبل ما تنزل و لفت وشها بصتلي و كان باين إنها بتحور و مش متضايقة)
فادي:انتي بقيتي بتتقمصي بسرعة علي فكرة.
ندي:لا ما هي مي فعلا عينها منك و انا بحبك و بغير و انت معندكش ددمم.
انا طنشت كلامها و كإنها مقلتش حاجة و شديت ايدها علي زبي و قفشت فخادها و الباب بتاعها مفتوح و قربت وشي من وشها و قولتلها بصوت رومانسي هادي:يعني دا اخر كلام؟
ندي كانت بتهيج من المفاجأت فا كنت علي طول بفاجئها بأساليب معاملة جديدة يعني شوية رومانسية شوية عنف شوية و شوية اشتمها و اكرفلها و هكذا, كنت بجننها مش بديها فرصة تتوقع هعمل ايه و كانت عارفة إني مجنون و جرئ و مسيطر, و المرادي اتفاجئت برد فعلي و بشكل لا إرادي ايديها اتسحبت و مسكت ايدي و عنيها اتقفلت و هي بتحاول تجمع صوتها عشان ترد عليا و في الوقت دا انا كنت بحرك ايدي التانية علي فخادها و مميل جسمي ناحيتها و ردت عليا هي و قالت: انت مشكلتك إنك مش بتطلع نفسك غلطان.
شفايفنا لمست بعض في الوقت دا و انفاسنا اختلطت و احاسيسنا بتتغير و تتمرجح بسرعة من الإثارة للحب للزعل للخناق و مردتش عليها غير بعد كام بوسة خفيفة علي شفايفها و رديت عليها بهدوء و عنينا بتتلاقي: انتي عارفة إني بحب أضايق البرنسيسة بتاعتي عشان أصالحها..
خدت ايدها بوستها في الوقت دا و هي بتبصلي بإبتسامة اترسمت علي وشها من تاني و مردتش عليا, فا بصتلها أنا و قولتلها: يلا امشي أنا خدت اللي انا عايزه..
ضحكت و ضربتني في كتفي براحة و بتقولي: مش بقولك معندكش ددمم؟!
ضحكنا انا و هي و هي بتاخد شنطتها و بتطلع من العربية و ايدينا بتسيب و هي بتقوم..
بتلف تبصلي بصة فيها رضي و إنبساط ممزوج بشوية زعل من إن مي سهل تغريني و هي بتقول في بالها:الواد دا مش هيجبها لبرا..
و مشيت و انا مشيت و عدي يومين مفيش جديد و عمر مختفي كالعادة لحد ما ندي لاقيتها بتقولي إنها كلمت مي تسأل عليها و مي قالتلها إن هي عرفت حاجات كتير من عمر عايزة تتكلم فيهم معاها لوحدهم, و اتفقوا انهم هيتقابلوا في بيت مي في الويك اند عشان أهلها هيبقوا برا..
و انا مشغلش بالي كل دا غير ايه اللي مي عرفته من عمر؟؟ هل راح قالها إن ندي بتتشرمط معايا ولا حكالها ايه الجدع دا مش عارف! و ندي كانت أكتر واحدة متشوقة للقاء دا كون لمسات مي وحشتها و بتتمني لو مي تحاول تعمل كدا تاني..
و جه اليوم اللي اتقابلوا فيه و ندي لبست اتشيكت اخر حاجة كالعادة و عمر شايفها بتحط مكياج قدام التسريحة و بتجهز نفسها فا افتكر انها خارجة معايا أنا فدخلها الأوضة و ابتدي يتكلم معاها..
عمر: علي فين رايح الحلو دا؟
ندي بصتله في المراية و لقت إن مزاجه رايق زيها فا ابتسمت و قالت:رايحة لمزتك يعم الحنين, واخدها انت مننا ولا كإننا عايشين معاكم.
عمر: و من امتي بتخرجوا من ورانا يعني, مقلتليش بنت اللذينة!
ندي ابتدت ترمي شعرها لورا و تفرده ناحية عمر و هي بصة لسة في المراية و ردت عليه:و دا يضايقك لما أقرب من حبيبتك؟ معتقدش يعني
عمر: لا يا روحي دا انا ابتسط بدا, هي بتحبك علي فكرة و اكيد هتتبسطوا مع بعض, بس ليه الشياكة الأوفر دي؟ دا انتم لو نازلين مع ولاد مش هتعملي كدا ههه!
ندي ضربته بكوعها في بطنه بهزار و قالتله: بس يا عمر انا طول عمري مزة دا مش جديد عليا.
عمر:أومال ايه يا قطتي محدش يقدر يقول غير كدا, هتروحوا فين طيب؟
ندي:رايحلها البيت شوية و ممكن نشوف لو هننزل هناك في حتة.
عمر:ياه هتروحلها التجمع؟ طب أوصلك بالعربية بدل ما تاخدي أوبر؟ (عمر كان بيلعبها في شعرها شوية و هو حابب إنه دلوقتي أقرب لأخته أكتر من أي وقت فات كونهم خدوا خطوة أقرب لبعض من ساعت موضوع كلامها في التليفون معاها)
ندي لفتله و قالتله:كتر خيرك يا عاموري اهو تبقي راجل مرة واحدة في حياتك(و ضحكت و خبت بقها و هي بتضحك)
عمر بص في الأرض و اتضايق لوهلة لما لقي إن اخته بتتريق عليه و معدش فيه إحترام خالص له و لكن هي سرعان ما لحقت الموقف و صالحته و ضحكم في الأخر سوا..
عمر:طيب هنزل أجهز العربية اهو (نزل و هو مبسوط إنه فك الجو شوية مع اخته)
و ندي نزلتله بعدها بدقايق و وصلها البيت و كلم مي في التليفون سلم عليها لما وصلوا تحت عندها و مشي و ساب ندي تطلع لمي..
و مي كانت بتستقبل ندي ع الباب ببجامة ضيقة مخلياها سيكسي اكتر ما هي حلوة اساسا و حاطة شوية ميكاب خفيف محليها و حاطة روج كمان و لما بصوا لبعض حسوا إنها مكنتش صدفة, مي خدت ندي في حضنها بعشم البنات و ندي اتبسطت بالحضن دا اوي و حست إن مي بتحرك ايديها علي جسمها كله وهي بترحب بيها..
مي:ايه يابت الجمال دا؟ انتي مفيش مرة كدا اشوفك مش مزة؟
ندي: مسكت خدود مي تشدهم و معاكستها بسطتها و قالتلها: نيجي جمبك ايه يا صاروخ التجمع انت يا قمر! يووغتي يووغتي..
و بعد السلامات الحامية دي ندي دخلت قدام مي جوا و مي ماشية باصة علي طيزها كإنها هتاكلها..و دخلوا قعدوا في الأوضة ع السرير يرغوا كتير لحد ما جاعوا و اتغدوا بالأكل اللي مي حضرته, و من بعد الأكل رجعوا ع السرير تاني لكن المرادي ناموا جمب بعض و ندي فتحت معاها موضوع عمر سألتها:مش هتقوليلي بقي أخويا قالك ايه و ايه اللي حصل؟
مي زي ما تكون كانت مستنية السؤال دا بشغف فا راحت فاردة دراع ندي ع المخدة و نايمة عليه و بصوا لبعض و قالتلها:أخوكي مش طبيعي يا ندي, أنا حظي زفت إني حبيت واحد زيه.
ندي بصتلها بإستغراب و بإيديها التانية وزعت شعر مي علي الجنبين بحنية.
ندي:هو انتي تطولي يابت أخويا يحبك! ماله الواد مضايقك ولا ايه..
مي:لا مش مضايقني, انا بس من ساعت ما حكالي اللي حصل بينك و بينه لما كنتي بتكلمي فادي في التليفون و انا مبقتش فاهماه,هو ازاي يسكت علي حاجة زي دي؟!
ندي اندهشت من كلام مي و استغربت فشخ إن عمر راح حكالها حاجة زي دي, ندي مردتش علي مي من المفاجأة و الكسوف..
مي:انا هربيكي يا لبوة بس بعدين عشان كدبتي عليا لما سألتك في الكافيه إذا كنتم بتتشاقوا مع بعض ولا لا و اشتغلتيني (ضحكوا هما الاتنين و مي قامت اتعدلت في القعدة و سندت ضهرها زي ما ندي ساندة ضهرها علي ضهر السرير)
ندي:طب استني بقي متضحكنيش عشان نعرف نتكلم كلمتين بجد, اكيد نظرتك لعمر اتغيرت مش كدا؟
مي:أكيد... المشكلة إني بحبه و مش عارفة ليه, الكلام دا هيفضل ما بيننا؟؟(مي قطعت حبل أفكارها بالسؤال دا و هي بتبص لندي و ندي هزت دماغها بالموافقة فا مي خدتها هي في حضنها المرادي)
مي:طب خففي لبسك الدنيا حر, أنا مش مستحملة البجامة مع الغطي..
ندي ابتسمت و هي ابتدت تقرأ دماغ مي و قالتلها: طب ما نشيل الغطي؟
مي:لا لا احنا عايزين ننام تحته شوية, يلا بقي انا كمان هقلع البجامة
و قاموا هما الاتنين ندي قلعت بنطلونها و بلوزتها و فضلت بالبرا و الاندر و مي كذلك و عنيهم بتاكل في أجسام بعض و كل واحدة منهم مستنية التانية تاخد المبادرة.
و رجعوا تاني تحت الغطا و المرادي ناموا علي جنبهم و ماسكين دراعات بعض و وشوشهم قريبة من بعض و كإنهم عاشقين ولهانين في لحظات دافية قبل ما ندي تقطع السكون الغريب اللي ما بينهم و تقولها:انتي موافقة علي عمر بجد و هتتخطبوا لما نخلص امتحانات؟
(كنا ساعتها كلنا في اخر ترم في الكلية)
مي:اه بالرغم انه عرص قد الدنيا بس بنحب بعض فا قدرنا اننا نكمل..
ندي سألتها بسرعة و عصبية:ايه اللي بتقوليه دا يا وسخة انتي! هو قالك إنه معرص بجد؟؟
مي مسكت شعر ندي و لعبت فيه عشان تمتص عصبيتها و بهدوء ردت عليها و هي باصة علي شفايفها:لا طبعا مقاليش, بس بعد الموقف اللي حصل ما بينكم دا لسة محتاجين نتأكد؟؟
ندي فكرت في كلامها شوية قالتلها:امم بس متقوليش عليه كدا تاني, دا أخويا هاه! خلي عندك ددمم.
مي:طب و حبيبك بقي؟
ندي:حبيبي ميين؟؟
مي بصت في عنيها و ايديها بتحسس علي رقبة ندي من تحت شعرها و بتقربها منها لحد ما وشهم بقي في وش بعض و قالتلها:فادي يا متناكة بطلي الحركات بتاعتك دي..
ندي ابتسطت من الشتيمة لكن مبينتش دا خالص و ردت عليها:ماله فادي؟
مي حطت ايدها علي صدر ندي في الوقت دا و ابتدت تمشي ايدها علي البرا من برا و تطلع بإيديها لحد رقبتها و انفاسهم ابتدت تتقل في الوقت دا..ندي سخنت من لمساتها و حطت ايديها علي ايدها أكنها بتحاول تمنعها لكن مقدرتش تبعد ايديها عنها.
مي:بيقفش في البزاز دي كويس؟؟
ندي:معدش ينفع أكدب عليكي تاني, أه شاطر أوي في التقفيش (و طلعت أه بسيطة أول ما مي فعصت بزازها كل دا من فوق البرا و رجعت راسها لورا و هي مستسلمة لمي و غمضت عينيها من الشهوة اللي امتلكت جسمها في الوقت دا و مي واخداها في حضنها ع السرير و دراعها ملفوف حوالين وسط ندي ضماها ليها)
مي:امم مش عارفة أقول يا بخته ولا يا بختك
مي في الوقت دا شدت شعر ندي من ورا و زقت وشها لقدام ترجعها قريب منها و ندي بصيتلها في عيونها و أكنها بتترجاها تكمل, في اللحظة دي مي متررددتش تبوسها من بقها بوسة بناتي خفيفة علي شفايفها لكن البوسة طولت لما ندي اتجاوبت معاها و ابتدت تحضنها و تقرب منها و كإنها مش عايزة ما صدقت, و بدأ البوس يسخن ما بينهم لمدة دقايق بوتيرة هادية من الحب و الرومانسية للشهوة و السخونة و الحماسة.
مي كانت ايديها في الدقايق دي مش فاضية بتلف علي جسم ندي من علي رقبتها شوية لتحت علي بزازها شوية و هما لابسين الاندرات و البراهات و لبطنها و فخادها من الجنب ومن بعدهم ايديها تتزحلق لطيزها من ورا و أول ما وصلت لطيزها ايدها اتسحبت لتحت الأندر و قفشت فيها جامد و ندي في عالم تاني مش مركزة غير في البوسة اللي متقطعش ما بينهم بقالها كتير و مي من غير تفكير كتير دخلت صباعها الوسطاني في طيز ندي الطرية النضيفة الكيرفي و دا اللي خلي ندي تشهق من المفاجأة السارة دي و روحها تتسحب و جسمها اترعش و ضهرها اتشد و هي حاسة بصباع مي بخش فيها أكتر و أكتر و مكست مي رقبة ندي في اللحظة دي و تهمس في ودنها:يخربيته دا موسعلهاك خالص
ندي متردش غير بأهات و مي تدخل صباع تاني بسرعة و تقولها: يلعن حظك اللي وقعك فيه و حظي اللي وقعني في عمر.
ندي لسة هترد عليها يقاطع كلامهم صوت تليفون ندي و هو بيرن..
ندي لفت براحة تشوف مين لقيته فادي, بصت لمي و ابتسمت و قالتلها:كنا جيبنا في سيرة مليون جنيه.
مي اتحمست و سألتها:فادي فادي؟؟!
ندي هزتلها دماغها و هي ردت في نفس اللحظة عليا..
ندي قامت قعدت علي ركبتها ع السرير قدام ندي و هي مستنية بتبصلها و مركزة معاها أوي
ندي قررت تغيظ مي في الوقت دا و ابتدت ترد عليا بدلع في المكالمة مع إننا كنا بنتكلم علي حاجات عادية فشخ لكنها كانت بتحاول تهيجني..
مي شاورتلها تفتح الاسبيكر و تسمعها و ندي فتحته و حطت التليفون ما بينهم..
فادي:انتي فين كدا يا ندي؟
ندي:أنا عند مي في التجمع يا روووحي.
فادي:عرفتي منها يابت ماله عمر اليومين دول و هي مختفية ليه؟
ندي بصوت ناعم:أه يا قلبي لما أشوفك هقولك كل حاجة.
فادي:و ايه الدلع دا كله؟ ما كنا لسة متخانقين من كام يوم؟
مي في الوقت دا زقت ندي عشان تنام علي ضهرها ع السرير و نامت هي فوقيها و بقي التليفون ما بينهم علي صدر ندي و طبعا صوت الحركة دي بان بس مخدتش بالي هو عبارة عن ايه..
ردت ندي بسرعة: انت متعرفش إني بحبك اوي؟
فهمت وقتها انها حيحانة عايزانا نسكس شوية
فا قولتلها:اه عارف, بس فين البوسة بتاعتي؟
ندي:امواااه موااه اامم ياا بن قلبي.
فادي:ايه دا كله!! انتي بتكلميني كدا و مي جمبك؟
ندي اتبرجلت شوية من السؤال و قالتلي:ايه! لا لا طبعا ازاي يعني
فادي:و فيها ايه احنا هنخاف؟ اذا كان أخوكي نفسه عامل عبيط ههه
ندي:امم يعني عايز تنيكني قدامها؟
مي سخنت من كلامنا اوي و كانت في الوقت دا بتدعك لندي في بزازها و بتحاول تقلعها البرا و ندي بتساعدها بإنها ترفعلها كتافها و ضهرها من ع السرير..
فادي:اه انا انيكك قدامها و لما تفرهدي مني أخدها هي جولة ع السريع و يبقي عمر قاعد معانا لابس لبس جرسون و بيجبلنا المشاريب.
ضحكوا هما الاتنين و سمعت صوت ضحك مي لكن ندي كتمت بق مي بسرعة و قالتلي:انا قولتلك كام مرة إنك سافل و مش هتجيبها لبرا؟ بس ع العموم انسي انك تنيك مي.
فادي:عارفة أحلي حاجة بحبها فيكي ايه؟
ندي: ايه؟؟
فادي: غيرتك عليا يا مزتي.
مي في الوقت دا كانت بتتسحب لتحت في السرير لحد ما نزلت ما بين رجلين ندي و رمت البطانية ع الأرض و ابتدت تقلع ندي الكلوت براحة و ندي مستسلمة تماما و سايبلها نفسها.
ندي:يعني هتبقي مؤدب و تنيكني أنا بس قدام مي و عمر؟
فادي: لا موعدكيش, أنا كدا كدا هرزعها واحد ع السرير سريعا بعدك و لو عمر فتح بقه معايا هنيكه هو التاني!
مي في الوقت داِ نزلت علي كس ندي النضيف الحلو بكل شوق و داقته بلسانها من تحت لفوق برااحة و دا اللي خلي ندي تطلع أه عالية و تسيب التليفون علي صدرها و تكلبش في ملاية السرير..و مش قادرة ترد عليا غير بشوية أهات مكتومة و هي بتحاول تسيطر علي نفسها و مي مش عاتقاها و دافسة راسها بين رجليها و ماسكة فخادها و بتجننها بعضات خفيفة علي شفايف كسها اللي سخن ع الأخر و شوية لحس يبلها أكتر ما هي مبلولة..
فادي:في ايه يا لبوة انتي بتسخني من أقل حاجة كدا؟ (مكنتش اعرف أي حاجة بتحصل بينهم في الوقت دا)
ندي:ما انت لو تبطل و تسيبني في حالي.. (صوتها طالع بالعافية)
فادي:مقدرش أسيبك يا ندودي دا انا سعادتي كلها بتتمحور حوالين بزازك يا بنت الوسخة انتي!
مي رفعت راسها من تحت ندي و بصوا لبعض و قالتلها بصوت واطي انا مسمعهوش:قوليله ييجي ينيك و ينيكني هنا.(مي كانت بتتكلم بجد في الوقت دا و ندي هزت دماغها بالرفض)
ندي:طب مش هتحطه بقي؟؟
فادي:أحطه يا نونتي خدي زبي بقي كله في كسك الشرموط دا ااحح....
ندي هاجت و ابتدت تتأوه معايا و احنا الاتنين بنأبح في المكالمة جامد و مي مش مدية ندي فرصة تاخد نفسها و لما حست انها قربت تجيبهم سابتها مولعة و قامت وقفت و رجعت خطوتين لورا عند باب الأوضة و ندهت علي ندي بصوت عالي عشان اسمعها و قالتلها:ندووودي انتي فييين؟
ندي بصتلها بإستغراب و ردت عليها و هي مش فاهمة هي بتعمل ايه و قالتلها:بكلم فادي في الأوضة يا مي عايزة حاجة؟
مي قربت منها و فضلت تحفل عليها و تهزر معاها و انا كل دا سامعهم في المكالمة و حاسس إن فيه حاجة غلط لكن مش متأكد..
لحد ما مي خدت التليفون من ندي و قالتلها:استني بقي اسلم علي الباشا اللي مش معبرنا دا بقاله كتير..(خدت منها التليفون في الوقت دا و سلمت عليا بلبونة و خدنا كلنا الموضوع بهزار)
مي:ايه بقي يعم فادي واخد مني البت ندي و عمال انده عليها من المطبخ مش معبراني(بتكلمني و تبص لندي و مبستمة و ندي ربعت ايديها و قعدت جنبها و شكلها متغاظ من اللي بتعمله صاحبتها)
فادي:و ايه المشكلة؟ انتي بتاعت عمر و ندي بتاعتي, بس ابقي اسألي عليا انتي و خلي بالك من مزتي النهاردة.
مي:عيوني يا باشا, عارفة إن ندي مزة و تتعاكس متقلقش عليها معايا هه
فادي: هي مش ندي بس اللي تتعاكس فا لو حد ضايقكم نمرتي معاكي
ضحكنا انا و هي و مي كانت قاصدة تغيظ ندي و ندي فعلا اتضايقت و بس كانت لسة هايجة و هي شايفة حبيبة أخوها بتتلبون في الكلام مع صاحبه و حبيبها هي.
مي:مش هتقولي بقي ندي كانت بتقولك ايه؟؟ (بصوت فيه دلع)
فادي:لا ميصحش بقي كنت, ولا أقولك.. كنت بقولها هاتي بوسة و مرضتش تديني ينفع كدا؟
مي:هييه! دي إخت صاحبك يا سافل انت ايه؟؟
فادي:اعمل ايه بقي ما هي حلوة و بتغريني..
مي:طب أنا ولا هي؟؟
فادي:لو هتديني انتي بوسة يبقي انتي اكيد.
ندي سخنت علي كلامنا و قعدت علي ركبها ورا مي و هي بتكلمني و فتحت دبوس البرا بتاعها و ورمته بعيد و مسكت بزاز مي الاتنين بإيديها و ابتدت تلعب فيها و هي ساندة دقنها علي كتفها و مركزة معانا أوي في المكالمة..
مي:أكيد لا يعني, ازاي أبوسك و انا مرتبطة بصاحبك؟
فادي:خلاص يبقي ندي أحلي بقي
مي: لا دا انت مش سهل خالص..ابقي خلي بقي ندي تديك بوسة ههه
فادي:قوللها بقي عشان لو مباستنيش هبوسك انا.
ندي اتدخلت في الوقت دا و قالتلنا : بس يا سفلة منك ليها انا سمعاكم ولا هيبقي فيه بوسة ولا هيبقي فيه حضن يلا بقي بيتك بيتك انت و هي يلا..
ندي خدت التليفون من مي و بتحاول تقفل معايا المكالمة بقي و كلنا كنا هيجانين باللي بيحصل لكن هما متعتهم أكبر لأنهم هما اللي عاملين اللعبة دي عليا..قفلت معايا ندي و زقت مي علي السرير و نطت فوقيها و مسكتها من رقبتها بتحاول تخنقها براحة عشان متغاظة منها و لطشتها قلمين اول ما قعدت فوقيها..
ندي:انتي ايه يا بت الشرمطة دي! انا مش قولتلك ملكيش دعوة بيه؟؟
مي: و انتي متضايقة ليه و هو كدا كدا مش هيبقي ليكي.
مي بتحاول تبعد ايدين ندي عنها و من بعد شد و جذب كتير ندي قدرت تكتف ايدين مي جنبها ع السرير بحيث انها بقت ماسكة كل ايد منهم في ناحية و هي فوقيها و مقربة منها..ندي ميلت علي مي قدام وشها بالظبط..
ندي:بطلي منيكة انتي مرتبطة بأخويا مش هسمحلك بدا!
مي:طب ولو هو نفسه سمحلي بدا؟
ندي استغربت فشخ من السؤال دا و تنحت و سرحت فقامت مي رافعة نفسها و قلبتها هي ع السرير و طلعت هي فوقيها و فردت نفسها علي و ابتدت تبوسها كتير و هما الاتنين ممحونين و بزازهم بيترجوا علي بعض..
ندي:انت تقصدي ايه بالكلام دا؟؟
مي فردت ضهرها و هي قاعدة عريانة علي بطن ندي و ابتدت ترمي شعرها لورا و تعدل نفسها و بتتأخر في الرد علي ندي بقصدها عشان تجننها اكتر و هنا ندي تلاقي بزاز مي مغرية أوي و هي بيضة ووسط و مشدودة و مع إنها أصغر من بزاز ندي نفسها لكنها متتقاومش فا رفعت ايديها الاتنين براحة تمسكهم و هي مبحلقة فيهم أوي و بتعيد عليها السؤال تاني..
ندي:انجزي بقي و قوليلي.. انا حاسة انك مخبية عليا حاجة.
مي باست ندي في بقها بوسة سريعة و رجعت لورا و هي بتحاول تقعد بين رجلين ندي و قبل ما تفتح رجلين ندي الاتنين قالتلها:معدش فيه بيننا حاجة ينفع تستخبي.
أول ما ظبطت مي المقص و ابتدت تحرك كسها علي كس ندي ندي صرخت من المتعة و السرير بقي بيتهبد من حركتهم العنيفة و أهاتهم ملت الأوضة و الشقة و كل واحدة متمسكة بالتانية و اللبونة اشتغلت ع الاخر و ندي في وسط المدعكة دي ندي قامت زقت مي و نزلت علي كسها في أقل من ثانية تاكله بكل نهم و مي بتترعش من بتتنفض من حركات لسان ندي علي كسها و بتصرخ و جابتهم علي بق ندي و ندي ما صدقت و مسابتش نقطة واحدة من عسل مي تنزل ع السرير و وشها اتغرق..
مي بتحاول تاخد نفسها عشان تقول لندي:هااه يخربييتك دا أحلي أورجازم في حياتي!
ندي:ردي الجميل بقي يا كسمك! (و اترمت ندي علي ضهرها و فتحت المجال لمي اللي بتزحف من كتر التعب عشان تلحس كسها)
و مي استعادت شوية من نشاطها أول ما رجعت تبوس في كس ندي و فضلت تلاعبه بلسانها يمين و شمال و ندي فقدت السيطرة علي صويتها و جسمها و بقي وسطها يترفع لفوق من سخونة لعب مي في كسها و مي ترجعها تاني و تاكله و مش مدياها فرصة تاخد نفسها لحد ما جابتهم هي التانية برعشة هزت السرير و نفسهم هما الاتنين تقيل و معدوش قادرين ينطقوا فا يدوبك مي زحفت بإيديها لحد ما وصلت جنب ندي ع السرير و بصوا لبعض و راحوا في بوسة خفيفة طويلة و النوم غلبهم و هما في حضن بعض..
و دا كان الجزء الرابع, لو عايزين تعرفوا ازاي ايه اللي حصل بعد كدا و عمر ازاي فقد غيرته تماما من غير ما يعترفلنا بدا بصراحة و ازاي ندي و مي عشقوا علاقتهم ببعض و سحبوني معاهم لمتعة مبتنتهيش و امتي و ازاي خطوبة مي و عمر حصلت و شكل علاقتنا اتغيرت ازاي كلنا مع بعض عرفوني لو عجبتكم و عايزني اكملها..
الكومنتات مفتوحة لأي أراء سلبية كانت أو إيجابية أهم حاجة متنساش لايكك الجميل لو عجبتك.
الجزء الخامس
مساؤه عسل يا جماعة و دا الجزء الخامس بناءا علي طلبكم, واضح إن القصة عجبتكم و بتمني الباقي يبقي أحلي..
فلاش باك سريع علي أخر الأحداث ببساطة ندي راحت لمي بيتها و حصل ما بينهم شوية سكس مكنش حد منهم متوقعه ولا كانوا فاكرين إنه ممكن يبقي ممتع كدا و دا اللي انا فهمته بعدين, و دا حصل من بعد أيام من مقابلتي لعمر لما راهني إن أعرف مي شرموطة ولا محترمة.. و تتسارع وتيرة الأحداث بمرور الأيام و مي ابتدت ترغي معايا ع الواتس كتير و كلامها بقي أجرئ معايا و حسيت إن البوسة اللي بعتتهالي ع الهوا بعد ما نزلت من عربيتي مكنتش مجرد صدفة, حاولت علي قد ما أقدر أخبي صداقتي بمي عن ندي بالرغم من محاولاتها الكتيرة لمعرفة خباية موضوعنا, و علي عكس ما كنت بتمني مي مكنتش بتخبي حاجة عن ندي و بتعرفها كل حاجة ما بيننا, و الحقيقة إن مي كانت أسهل من ندي بكتير, يدوبك خلال إسبوعين من بعد ممارستها مع ندي ابتدت تتكون عندها من ناحيتي مشاعر, و دا مكنتش مخبياه و كنا متفقين إنها بتحب عمر كحبيب لكنها عارفة إنها مش هتسمتع معاه جنسيا زيي, و من هنا كانت بداية كلامنا في الجنس, مي كانت شبقة جدا,مكنتش بتشبع حرفيا, و معداش كام يوم من بداية كلامنا ع السكس و بدأت تبعتلي نودز من ورا عمر طبعا لكن مكنتش مخبية عن ندي, و ندي كانت الفترة دي بطلت تسأل عن علاقتي بمي و دا شككني إنها عارفة, خصوصا إن البنات مبتخبيش حاجة عن بعض, و من أول صورة لجسمها العريان الأبيض السكسي و كيرفاتها اللي تدوخ و طيزها البارزة لورا و وشها صاحب الملامح الأوروبية وقعتني في هاجس الجنس معاها و زودت متعة حياتي الجنسية بأني فاكر إني مخبي علاقتي بيها عن ندي و عمر و لكن كنت مغفل و طلعت ندي عارفة كويس و متابعة معاها كل جديد أول بأول, و علي طول افتكرت رهاني مع عمر, و فكرت كتير ازاي هقوله موضوع زي دا, و لغاية اللحظة دي كان صعبان عليا عمر صاحبي و مش عايزه يتجوز شرموطة زي مي, مش كفاية اخته! ..
ووسط عاصفة أفكاري بين إني أنصحه و أوعيه و إن دي متعة متتعوضش و إن لو قولت لعمر ممكن يكتئب و ممكن يبقي فيه سيناريوهات تانية أنا متوقعهاش ممكن تحصل, بس قررت إني أكمل الموضوع من حيث انتهي, و قد كان, كلمت عمر قولتله إني عايز أشوفه النهاردة لسبب مهم, اتخض عمر و حاول يعرف في ايه و لكني مرضتش ارسيه علي بر و جالي جري ع البيت و هو مستغرب, و عملت نفسي متضايق شوية و انا بستقبله ع الباب عشان لما أقوله الخبر ميبنش إني كنت بقرطسه ولا إني مبسوط باللي هحكيه, عمر كان مستغرب و فضل يسأل مالي و ايه الحوار و لكن قولتله هنخش الأوضة نتكلم براحتنا عشان أهلي, و فعلا دخلت الأوضة و قفلت علينا الباب و دقات قلوبنا بتزيد و هو حاسس إنه عارف أنا عايزه ليه, روحت قعدت علي طرف السرير و سندت دراعاتي جنبي و هو واقف عند الباب لسة مش عارف يسألني علي ايه..بصتله بصة طويلة و احنا ساكتين و قولتله: انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:انت قلقتني يعم مش متعود عليك كدا, ما تنطق بقي.
فادي:هات كرسي التسريحة و تعالا اقعد قدامي.
جاب الكرسي عمر ومكنش له ضهر فا قعد عليه و ميل علي قدام و هو ساند كوعه علي ركبته و دقنه علي ايده و مديني كل اهتمامه..
عمر:خير بقي؟ متفضلش موترني كدا..
فادي: انت لسة عايز مي يا عمر؟
عمر مفركش كتير في الإجابة و قالي: هو دا اللي انت مجريني من بيتي لبيتك عشانه! ايوة يعم عايزها و بحبها في ايه بقي؟؟
بصيت حواليا ع الأرض و سكت لوهلة عشان أزود حيرته و قولتله:فاكر كلامنا ع القهوة؟
عمر:ايوة فاكر, عملت حاجة ولا عرفت حاجة؟؟
فادي:امم, اه و للأسف الأخبار وحشة..
عمر:ايه يا فادي اللي حصل؟؟ (عمر اتحمس و كإنه كان مستني يسمع دا)
بصتله و قولتله:مي مش محترمة يا عمر, مي متنفعكش.
عمر زعل شوية و بص في الأرض أو عمل نفسه زعل معرفش..
عمر:و انت ازاي عرفت الكلام دا؟
فادي:مش مهم ازاي, بس انا اللي بقولك انها متنفعكش.
عمر: لا لازم اعرف, مش يمكن انت اللي فاهم غلط؟
فادي:مي بتتكلم معايا في السكس يا عمر, مي بت أبيحة و هايجة, متنفعش مشروع زوجة.
عمر:ايه اللي انت بتقوله دا؟؟ (عمر صوته علي لما سمع مني الكلمتين دول و بصلي و هو بيحاول يخبي إثارته بالموضوع لكن عنيه بتعكس كلام غير اللي بيقوله)
فادي:دا مش بس كدا يا عمر, دي بعتتلي نودز كمان, شيلها من دماغك بقي و ابقي اسمع كلامي بعد كدا..
عمر: لا لا انت اكيد بتهزر مش كدا! قول انك بتهزر! (عمر ابتدي ينهار و يتعصب اكتر و الحزن بدأ يبان عليه)
فادي:هو فيه هزار في الحاجات دي يا حمار انت!
عمر:مش معقول يا فادي مي متعملش كدا ابدا, دي كانت بتحسسني إن احنا بنعمل مصيبة لما بمسك ايديها!
فادي:عشان انت عبيط! اهو بص بنفسك..(طلعتله موبيلي و فتحتله الشات و اديته الموبيل يقرأ و يشوف هو بنفسه)
عمر أخد التليفون بلهفة و هو بيقلب في الشات بسرعة زي المجنون و بيقرأ شوية بصوت عالي و شوية من سكات لحد ما نطق كلام مي من الشات و هي بتقول: "زبك أكيد يا فادي هيبقي أحلي من زب عمر"
عمر نطق الكلمتين دول و بصلي و هو مصدوم و مش عايز يصدق..
فادي:شوفت؟؟ مش قولتلك؟!
عمر: انا مش مصدق اللي بيحصل لا لا دا اكيد مش حقيقي (عمر ابتدي يعيط حرفيا و اداني الموبيل في ايدي تاني)
فادي: مالك يا اهبل انت! انت كنت متوقع ايه من واحدة بالشكل دا؟ دي بتلبس لبس أوسخ من أختك! (الكلام طلع مني بتلقائية بحتة و عمر استغرب اكتر من كلامي علي لبس ندي و بصلي و الدموع لسة بتنزل من عينه)
عمر:أحا يعني انت كمان بتبص علي ندي؟؟
فادي: مش القصد يا عبيط! انا بقولك بس اللي فيها, بعدين انت المفروض تبقي ممتن إن انت اكتشفت دا بدري قبل ما تلبسها.
عمر:بس انا بحبها..
قاطعته بعصبية و قولتله:بتحبها!! بعد كل اللي بقولهولك دا و تقولي بحبها؟!
عمر: ما انت اللي جرجرتها لقلة الأدب دي انت اللي غلطان يا فادي حرام عليك.
عمر بقي كل دا بيكلمني و وشه في الأرض و لسة زعلان..
فادي:طب قوم يا روح امك هات اللاب و تعالا أوريك اللي هي بعتهولي و نشوف انا اللي غلطان ولا لا.
عمر قام جري و ابتسم و ضهره ليا و هو بيجيب اللاب اللي هيشوف عليه نودز حبيبته اللي بعتهاله لصاحب عمره.. عمر جاب اللاب و انا رجعت لورا ع السرير سندت ضهري علي ضهره و فردت رجلي و هو جه قعد جنبي باللاب..خدته و فتحته من سكات و فتحت الفولدر اللي عامله ليها..اه نسيت اقولكم, ندي بعتالي كمية نودز صور و فيديوهات و سجلتلها و احنا بنتكلم فيديو كول عريانين كمان فا عاملها فولدر لوحدها غير الفولدة التاني اللي لامم فيه كل النودز التانية, عمر بصلي و مندهش و بيقولي: انت عاملها فولدر كمان!
فادي:اخرص بقي و بطل الإندهاش دا.
فتحت الفولدر و عيني و عينه وقعت عليه و احنا بنقلب في كل الصور و الفيديوهات بسرعة من غير كلام و هو متنح و عينه بتلمح و ابتدت تختفي عصبيته و ظهر إندهاشه و إثارته علي عينيه و مكنش بينطق في الوقت دا..
فادي:لما بتبعتلي انا كل دا و مش بتخليك تبوسها حتي دا تسميه ايه؟ دي مقرطساك خالص يا عمر حتي مش عاملالك حساب.
عمر سمع كلمة مقرطساك دي و بص علي بتاعه الصغير في البنطلون الميلتون اللي كان لابسه و هو بينبض و بلع ريقه و بصلي تاني و هو بدأ يتأكد خلاص انه عرص رسمي و صاحبته بتقرطسه و بتفرج صاحبه علي لحمها و جسمها و عايشة معاه في عالم تاني من المتعة هو كان نفسه يبقي مكاني أنا فيه.
عمر:طب طب.. اا يعني..مش امم
فادي:طب ايه انت لسة متمسك بيها بعد دا كله؟؟
عمر:انت مش عارف يعني ايه حب انت جاحد!
ضحكت علي كلامه دا و قولتله: خلاص اتفرج بقي و انت ساكت لحسن انت دماغك مسوحاك..
زقيت اللاب من علي بطني بحيث انه بقي علي حجري و مسكت زبي من علي البنطلون اللي كان واقف زي الحجر و بص عليه عمر و تنح و فتح بقه و هو شايف صاحبه حيحان علي حبيبته و مبقاش عامله إحترام و رجع يبص ع الشاشة في نفس الوقت لما شغلت الفيديو كول اللي كان طوله 20 دقيقة و احنا عريانين و بنمارس سكس أبيح و هي بتنطط بزازها قدام الكاميرا انا مصدرلها بتاعي قدام الكاميرا و هو واقف زي الحجر و عمال اشتمها شتايم أبيحة و هي تتأوه و تدعك في كسها أكتر و عمر أول ما سمع شتيمتي ليها مبقاش قادر يتفرج من سكات فا مسك بتاعه اللي وقت خلاص علي تعريصه الواضح علي حبيبة قلبه اللبوة اللي بتخونه مع صاحبه في فيديو كول و هي بتقوله "شرمطني يا فاادي ااه دخله فييا كله الزبر ابن الكلب دا بس براحة ليفلقني اااه" بصيت لعمر و هو بيتفرج و بيدعك في زبه و ضحكت و انا المتعة متملكاني و انا بقيت مستعرص صحبي و خلاص ضميري معدش يوجعني فا طلعت بتاعي من البنطلون و اديته اللاب حطيته علي حجره و بدأت انا اضرب عشرة و الفيديو شغال و صوت صويتها في الفيديو مسخننا احنا الاتنين و عمر مبقاش مركز علي الفيديو اكتر ما هو مركز علي زبي و مش مصدق حجمه المهول مقارنة بحجم زبه المتواضع جدا..
فادي:لامؤخذة بقي انت مش غريب يعم عمر ههه
عمر فاق من سرحانه في زبي و بلع ريقه و رد بتلقائية: لا لا براحتك (و صوته بقي فيه محنة واضحة)
كل دا استمر لحد ما ابتدينا نجيب سيرة عمر انا و مي في الفيديو كول و نشتمه و هي بتقول "نكني قدام العرص ابنل عرص دا ااه اااه" بصيت لعمر و ضحكت و قولتله:عديها بقي يا عمور هه..
عمر ضحك ضحكة بسيطة لكنه افتكر انه مينفعش يضحك و عمل نفسه قافش تاني و مردش عليا و كمل فرجة علي الفيديو و عينه شوية علي الفيديو و شوية علي زبي و هو مش مصدق اللي بيحصل.. لحد ما جينا لفقرة اللبن انا و مي في الفيديو كول و طلعلتي لسانها ع الكاميرا و مقربة بزازها بإيديها الاتنين اكنها بتمصلي و انا بجيبهم علي وشها و بزازها و هي بتتموحن و بتقولي "هاتهم عليا يا أسدي و ياريت تسيب شوية لعموور صاحبك أكيد هيحب يدوق ااه" و انا ارد عليها و اقولها "بس يا بنت الشرموطة ابلعيهم و انتي ساكتة عمر اخره يتفرج بس "و كنت ماسك زبي في الفيديو و بدعكه بسرعة اوي و انا خلاص هجيبهم..عمر كان بيسمع الكلام دا و هو مندهش و مش بينطق جنبي و شايفني ماسك زبي جنبه و بصلي و بص علي زبي اول ما انفجر بركان لبني علي الكاميرا و غرقها و مبقتش انا باين من الصورة من اللبن اللي غطي الكاميرا مي ابتدت تجيب و ترتعش من الشهوة و هي بتقولي "ااه لبنك اكيد سخن و نفسي أكل زبك دا أكل في الحقيقة ااه"
عمر بصلي في الوقت دا و قالي:انت عملت معاها حاجة في الحقيقة؟
فادي:و دا سؤال يتسأل دلوقتي؟
عمر:قولي بقي معدش فيه حاجة تستخبي..
طلعتله لساني و مسكت زبي هزيته قدامه و انا ببص عليه..
فادي:انت شايف ايه؟
عمر اتحير اكتر و فضل باصصلي و هو مش بيرد بحاجة و في الوقت دا خدت ايده الطرية اللي متعتبرش ايد ولد اساسا ة حطيتها علي زبي بهزار عشان مردش علي سؤاله بسرعة و افضل مهيجه و محيره اكتر..لقيته مشلش ايده فا حركت ايده علي زبي و فضل يبص عليا ويبص عليه و هو مش مصدق انه مبقاش عرص بس لا دا خول و نفسه يدوقه زي ما مي قالت في الفيديو..
فادي:لو دوقته هقولك انا نيكتها ولا لا..
عمر مردش علي سؤالي بل قام بهمة و ركن اللاب و وسع رجليا و قعد علي ركبته بين رجليا و ابتدي يمصه و انا حاسس بقرف من الموضوع لأني مش شاذ و لا عمري أحب أعمل حاجة زي كدا لكن سيبته يمصه عشان اكسره و اخليه خول و ميفتحش بقه بعد كدا, و عمر قام بالواجب و كان دا أول زب يمسكه في حياته غير زبه و فضل يمص فيه بنهم و يحاول ياخده كله في بقه و ماسكه بإيد واحدة و ايده التانية علي بتاعه من برا بنطلونه بيدعكه و لما حسيت اني خلاص هجيبهم شديت شعره و حشرت زبي كله في بقه و رجعت راسي لورا و انا بشخر و بدوس علي راسه اكتر و انا بجيبهم في بقه و هو مشالش راسه و كان مستسلم تماما و هو بيحس بلبني السخن بيطلع علي دفعات شديدة ورا بعض في زوره و لسانة و هو بيشيل راسه من عليه لقيته بيجرعهم ع السرير زعقتله و قولتله يبلعهم كلهم و عمل كدا و هو قرفان شوية و انا كمان كنت قرفان جدا و فضل يدعك في بتاعي شوية قبل م ينام تماما و هو بيمسح بقه بكم دراعه في اخر لحظات هيجاني و ساعتها جابهم من غير ما يلمس بتاعه و بان علي بنطلون حتة لبن صغيرة فا ضحكت عليه و فردت ضهري و ريحت و انا مش بتكلم و مغمض عيني و هو جه جمبي تاني و رمي نفسه و سألني:هاه بقي انت نيكتها ولا لا يا فادي متخبيش عليا؟
فادي:لا مصحلش, اتطمن موصلناش للدرجادي..
طلع عمر نفس عميق بينم عن توتر و رهبة ممزوجين بخوف و متعة إكتشاف ميوله الجديدة و اترمي جنبي فارد نفسه و احنا ساكتين لمدة طويلة لحد ما ريحنا من الموقف دا و قومت اعدل نفسي و البس البنطلون تاني و بصلي و قالي و هو علي السرير بعيون شوية حزينة و صوت هادي:فادي الكلام دا هيفضل ما بيننا صح؟
ضحكت و قولتله:علي حسب..
عمر اتخض و قالي:فادي متهزرش! دا انا اتقتل فيها دي..
فادي:هتسيبني أنيك مي؟ (ابتسمتله إبتسامة الوحش المنتصر المتحكم في الموقف)
عمر اتردد شوية و قال:أنا مش هكمل معاها..
فادي:لا متحورش انت بتحبها و دا مش هيحصل (كنت بكلمه وانا بقرب منه و مسكته من كتفه اهزه اكني بهزقه)
بصلي و قالي عمر: طب طمني و قولي إن محدش هيعرف دا غيرنا أبوس ايدك! (نظرته كلها اتحولت لضعف و خضوع)
فادي:خلاص يعم اتطمن, بس تسمع كلامي بعد كدا.. و اللي أقولك عليه تنفذه من غير تفكير.
عمر هز دماغه بالموافقة و هو متمسك بقشة تحسسه بالأمان في الموقف اللي ميتحسدش عليه دا و قالي: طيب طيب أنت عارف إن عمري ما برفضلك طلب من زمان.
فادي:طيب حيث كدا أنا اللي هفتح كس مي مش انت, و انت تعمل عبيط لحد ما نعرفها الموضوع و نضمك لينا.
عمر هز راسه تاني مرة و هو باصصلي و انا واقف جنبه و هو ع السرير بنظرة اتحولت من الحزن و الخوف للبهجة و الإثارة.
فادي:و ندي..
عمر:مالها هي التانية؟!
فادي:أنا بنيكها دي من بدري لا مفيش مشكلة, مع إن إحساس إننا بنستغلك ممتع بس معدش له لازمة إني أخبي عليك حاجة مش كدا؟
مستغربش عمر كتير و فضل باصصلي و هو حاسس إنه حقير أوي و رجولته بيتمسح بيها البلاط..
عمر:فعلا..معدش فيه حاجة تستخبي, بس انت ليه عملت فيا كل دا؟ صاحب عمرك مصعبش عليك؟
فادي:و انا زبي مصعبش عليك؟؟ و اختك صاحبة الجسم الفاجر اللي ميتقاومش بتتلبون عليا من زمان.. و صاحبتك الشرموطة اللي عايزة تتكيف مني مش سايباني في حالي..أعمل ايه أنا؟!
عمر:خلاص متعملش حاجة (بص عمر في الأرض)
رجعت انا قعدت ع السرير و هو قام عدل نفسه و قالي: انا همشي بقي..
فادي:ماشي يعم طريق السلامة..
و عمر بيفتح أوكرة الباب بصلي لثانية و قالي:فادي, أعمل اللي انت عايزه بس متسببليش مشاكل, دا طلبي الوحيد لو ليا معزة عندك..
فادي:متقلقش, هاخد رأيك بعد كدا في كل حاجة, المهم تبقي واقف في صف زبي, عشان كدا كدا معندكش نخوة تقف في صفها.
عمر معرفش يرد و طلع من الأوضة و خرج و روح بيتهم و قبل ما يوصل بيته كنت مكلم ندي و حاكيلها كل حاجة و هي مكنتش عاوزة تصدق بس سرعان ما حبت الوضع الجديد إن أخوها بقي عرص كبير عليها و علي حبيبته صاحبتها..و أول ما دخل البيت ندي اتسقبلته علي الباب بإبتسامة خبيثة بتعكسله معرفتها بكل شئ و دا وتر عمر و استناها تقول حاجة لكنها سابته يخش و متكلموش لحد ما اهله ناموا و فتحت ندي عليه الأوضة فجأة و قالتله: انا سمعت إن زب فادي عجبك ههه..
عمر اتخض و اتفزع من كلامها و اتصلب في السرير و هو باصصلها و دخلت هي لجوا الأوضة و قفلت الباب من وراها و اتبسمتله و قالتله:مسألتنيش يعني حلم حياتي ايه قبل كدا يا عمموري..
قعدت قدامه علي طرف السرير و رجليها ع الأرض و مدياله جنبها و بتكلمه و هي حاطة رجل علي رجل و بتبص علي مونيكير ايديها..
عمر سألها بحذر و صوت متلجلج و قالها: ايه هو يا ندي حلم عمرك؟
ندي: كان نفسي في خدام و خول كدا افش فيه غلي و اطلع فيه اللي فادي بيعمله فيا.. ما انت متعرفش صاحبك بيفخشني ازاي.
عمر بلع ريقه و قالها: ندي سيبيني في حالي دلوقتي..
ندي بصتله و شخرتله و قالتله بزعيق:انت يا خول لما أكلمك ترد عليا كويس فاهم ولا لا!
عمر حس بضعفه اكتر و ملقاش حاجة يدافع بيها عن نفسه فقرر الإستسلام لأخته كمان و قالها:حاضر..(و بص بعيد عنها تاني)
ندي:تعالا هنا.. (شاورت ع الأرض قدامها)
عمر قام براحة و اتحرك خطوتين ناحيتها لحد ما وصل قدامها, ندي شارولته بصوابعها علي الأرض عشان يفهم انه ينزل علي ركبه و هي حاطة رجل علي رجل بتناكة مبالغ فيها..
و عمر بينزل علي الأرض نزل هو كمان من نظرها و اتحولت علاقتهم و علاقتي من أصحاب و إخوات لدياثة و خولنة و نجاسة..ندي حطيتها ايدها علي شعره بتلعب فيه زي ما يكون كلبها و بتدلعه..
و سألته بصوت كله دلع:مقولتليش ايه رأيك في المونيكير بتاعي؟؟
عمر:حلو يا ندي. (عمر متوتر و هيجان في نفس الوقت من اخته الشرموطة اللي مستعرصاه و بتتحكم فيه)
ندي: طب دوقه كدا و قولي
عمر مسك قدمها و براحة ابتدي يبوس رجلها و يشم صوابعها و هو معدش حاسس بنفسه غير انه خول و عرص و ابتدي يلحس صوابعها براحة..
ندي ضربته قلم خفيف و قالتله:ااه يا خول صوابعي وجعاني من التنطيط علي حجر صاحبك المفتري اعملي مساج كويس..
ندي ريحت ضهرها لورا ع السرير و سابت عمر اللي مرضش علي كلامها و فضل يلحس في صوابعها و هي سايبة رجل علي رجل و عمر قايم بواجبه كويس و بيريح اخته و بيتنقل من رجل لرجل و طعم مونيكيرها و رجليها الطرية حلوة في عنيه و أطلق العنان لخولنته تسوقه و لأخته تذله.. وبعد دقايق اتعدلت ندي تاني و ضربته قلم أجمد من اللي فات و هي عاجبها دور..
ندي:خلاص كدا يا خول كفاية عليك..انا داخلة أكلم فادي شوية قبل ما أنام هاه! مش عايزاك تعمل دوشة..
و سابته و قامت و دخلت اوضتها و عمر فضل حيران و هيجان من معاملتنا ليه هل بنحبه لسة ولا لا, معدش سؤال بنحترمه منطقي, لأنه هو نفسه معدش حاسس بتقدير لنفسه..سابها عمر دقيقتين و اتسحب علي صوابعه وراها يتنصت عليها و ندي حاسة انه برا فا علت صوتها شوية في المكالمة معايا عشان تسمعه و عمر مسك زبه و هو برا بيعرص علي اخته و هو أول مرة يسمعها بتكلم ولد كلام أبيح و نايمة معاه في التليفون بعد ما خليته يلحس رجليها, ندي ندهت عليا من جوا و اتأخر شوية علي ما فتح الباب و دخل كإنه جي من أوضته و قالتله:تعالا عايزينك, خش و اقفل الباب..
و دا كان اتفاقنا في أول المكالمة اننا نخليه يسمعنا و دي بقت متعتنا خلاص كلنا فا فتحنا ورقنا ع المكشوف و ندي فتحت الاسبيكر و سابت الموبيل علي صدرها و مدخلة ايديها الاتنين بتدعك في كسها معايا في المكالمة و عمر واقف متنح مش عارف هو المفروض يعمل ايه..
ندي:انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:طب انتي عايزاني اعمل ايه دلوقتي مش كفاية اللي عملتوه فيا انتم الاتنين؟؟
ندي: يعني انت عايز تفهمنا انك مش مبسوط؟؟
عمر مردش عليها و اتكسف..
ندي: تعالا طيب انا هصالحك (و فتحتله دراعاتها كإنها عايزاه ييجي في حضنها)
عمر جري عليها و حط راسه علي صدرها جنب التليفون و حضنها و حس لوهلة إنها إخته حبيبته لكن نسخة جديدة شرموطة نايمة مع صاحبه في التليفون.. و أول ما ندش لقت عمر في حضنها زي البيبهات كملت لبونة معايا عملنا احلي سكس فون و انا عارف انه معانا و سامعنا و و زبه و واقف عليا انا و اخته و احنا بنتمتع بنيك التليفون و هي نازلة دعك في كسها و بزازها تحت راسه و هو مبسوط و ابتدت قرونه تجني ثمارها و مبيتكلمش وبيسمعنا بس لحد ما جبناهم كلنا و ودعته انا في المكاملة بشتيمة أبيحة و مردش عليا بغير:تصبح علي خير يا فادي متشكرين..
و ندي ضحكت و قالتله خد هنا رايح فين؟ فين بوسة ندي حبيبه؟
رجعلها باس علي دماغها و هي ع السرير و هي شدته من خدوده و قالتله بصوت دلوع فيه هزار:أحلي أخ معرص دا يا اخواتي عمموري الخول دا ياالهووي!
و ضحكنا كلنا و خلصنا اليوم علي كدا و دي كانت بداية مرحلة جديدة تماما في حياتنا كلنا..
دا كان الجزء الخامس اتمني يعجبكم..قولولي لو عايزني اكمل.
تعليقاتكم و تفاعلكم بيفرق كتير
يا مساء الفل علي الكل من تاني..
النهاردة جي أحكيلكم الجزء السادس من قصتي,
كنت قولتلكم ازاي عمر عرف إن حبيبته مي عنيها مني و إن ندي أخته شرموطة و سمعها بنفسه و هي نايمة معايا في التليفون و هو نايم في حضنها من بعد ما أنا عرصته علي نودز مي و شافها معايا بنفسه, و النهاردة هو فصل جديد تماما في حياتنا, فصل نسينا فيه كل العادات و التقاليد و اطلقنا العنان فيه لشهوتنا و رغباتنا.
و بتكمل حكايتنا من بعد أيام من ما ركبت قرون لعمر لما جه عندي و رسيته علي حوار مي, و كل دا أنا مكنتش نمت معاها لسة, و عمر معاملته اتغيرت معانا كلنا بالتدريج, عمر ابتدي يبقي منعزل أكتر و يقلل خروج و كلام معانا جدا, غالبا مخدناش بالنا من الموضوع دا أول للأننا كنا في أواخر الترم التاني من الجامعة فا كنا بنستعد للإمتحانات, و الحقيقة إني مشغلتش بالي الفترة دي بحاجة غير ندي اللي حياتي الجنسية معاها كانت متزبزبة الفترة الأخيرة, ودا يرجع لأسباب كتير منها إهتمامي بمي اللي معدتش مخبيه عليها و هي عارفة تماما كل اللي ما بيننا لأن مي و ندي في الفترة دي بقوا أكتر من صحاب, ندي مبقتش تظهر الغيرة بتاعت زمان و دا اللي خلاني أحس إنها بتخطط لحاجة أنا و عمر مش عارفينها و دا الل كان بيحصل بالفعل من ورانا, علاقة ندي و مي موقفتش عند المرة اللي ناموا مع بعض فيها في بيت مي, و انا و عمر كل دا مكناش عارفين عن الموضوع دا حاجة بالرغم إني كنت شاكك فيه لكني مكنتش مدي أهمية للموضوع..
مي لاحظت هي كمان تغيير عمر المريب و حست إنه متضايق و كانوا متقابلوش بقالهم أكتر من اسبوع فا كلمته هي و اتفقت معاه علي ديت ينزلوه سوا و كإن دا كان طوق النجاة لعمر اللي بان من صوته إنه مشتاق للخروج و إن حبيبته وحشاه أوي و خوفه من كونها متمرمغة معايا في السكس دا يبعدها عنه لكنها علي عكس خوفه و ظنه هي لسة بتحبه و مهتمية بيه, جهز عمر و ظبطت نفسه و جاب ورد لمي و عدي عليها بالعربية قبل الميعاد كمان من كتر ما هي وحشاه, مي مكدبتش خبر من أول ما شافته واد شيك و مز و واقف مستنيها ببوكيه ورد قدام باب العربية في لحظة رومانسية جميلة و خدته بالحضن و دا كان يدوبك تاني حضن تدهوله من ساعت ما اتربطوا, عمر حس إن روحه رجعت ليه و هو شايفها جاية علي بتبسم و هي لابسة فستان أحمر أوف شولدر مبين جزء من بزازها البيضة المشدودة و الروج الأحمر اللي ماشي مع الفستان الضيق القصير الشيك فشخ ومفتوح من الضهر مبين حلاوتها اللي بتجذب عيون البنات قبل الشباب و هي عشان بنت عيلة راقية من التجمع فا دا مكنش غريب عليها و لأن عمر ابن عيلة غنية برضو من المعادي فا مكنش متضايق بل حاسس إنه محظوظ إن مزة زي دي سابت كل الرجالة و حبته هو, و من بعد الحضن و من بعد ما اداها بوكيه الورد و عاشوا لحظات كانت واحشة عمر اكتر من مي قرروا يروحوا يتعشوا في مطعم راقي (فاين داينينج) مش بعيد أول عن بيت مي بمناسبة اللبس الحلو اللي مكنوش متفقين عليه, و عدي الوقت في العربية ولا كإن فيه حاجة حصلت و عمر كإنه متناسي تماما اللي حبيبته كانت بتعمله من إسبوعين مع صاحبه و مي كانت مستغربة إنه مفتحش الموضوع لحد دلوقتي و انمدجت معاه في مواضيع كتير اتكلموا فيها قبل ما يوصلوا المطعم, وصلوا و عمر دخل بمي المطعم و دراعه لافف حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط و دا مكنش منظر غريب وسط الوسط الغني اللي كان في المطعم و مكنش غريب برضو بصات الناس و العمال لمي اللي خطفت قلب و عقل كل من شافها في الوقت دا و عمر ماشي و حاسس إنه معاه ملكة جمال مش بنت عادية, من بعد ما قعدوا و طلبوا الأكل عمر مسك ايديها الاتنين علي الطربيزة و رجع يتكلم معاها تاني و مي مستنش كتير و قاطعته عشان تسأله عن أحواله و التغيير اللي حصله الفترة الأخيرة..
مي:عمر استني بقي و بطل رغي في حاجات تافهة و قولي..مالك اليومين دول؟ الفترة اللي فاتت احتفيت ولا بتسأل عليا ولا بتخرج مع صحابك..ايه اللي حصل؟
عمر اتبرجل من السؤال اللي مكنش مستنيه ولا متوقعه و دعك في عنيه و رد بلين و هداوة:مفيش يا حبيبتي, اكيد كلنا مضغوطين الفترة دي.
مي ميلت لقدام علي الطربيزة ناحية عمر و شدت ايده عليها شوية عشان تشد انتباهه و تخليه يقرب منها و قالتله بصوت واطي مليان حيرة:هو أنا لسة عارفاك أول إمبارح؟! بطل تشتغلني بقي مش هعديهالك.
عمر: ما قولتلك مفيش حاجة يا مي, سيبك بقي من كل دا أنا ما صدقت نبقي لوحدنا في يوم حلو زي دا يا حلو انت..(و رفع ايد مي و باسها)
مي عضت شفايفها من اللحظة الحلوة اللي حسيستها إنها أنثي مرغوب فيها بمشاعر بجد مش بشهوة بس زي معظم الولاد التانية اللي مش بيشوفوا فيها حاجة غير جسمها و حلاوتها اللي شبه بنات أوروبا..
مي:متاكلش دماغي بقي بمكلتين حلوين, لحسن أنا بموت في حنيتك دي..(ضحكت بسهتنة كدا)
عمر:و أنا هخبي عليكي ليه يا مي؟ ما لو فيه حاجة هقولك..
مي كانت عارفة من ندي إن عمر شاف كل النودز اللي بعتهالي و كانت بتحاول تخليه هو يتكلم عن الموضوع دا بنفسه لكنها لاحظت إن عمر معدش مهتم بالموضوع ولا ظاهر عليه الحزن فا قررت تغيظه و تختبره بشكل غير مباشر كدا..
مي:طب و فادي يا عمر؟!
عمر اتخض لما سمع إسمي و كإنه كان بيحاول ينسي تروما حصتلته و جاتله تاني أكنها بتلاحقه..بلع ريقه و ابتدي يفك صوابعه اللي ماسكة في ايديها و يسيبها واحدة واحدة..
عمر: ماله فادي؟
مي: يعني لا بتكلمه ولا بتقوله ننزل كلنا زي زمان..عمر ماعدش عمر اللي عرفناه زمان.
عمر: و انتي عرفتي منين اني مش بكلمه ولا بقوله نتجمع؟ مين قالك كدا؟ (عمر كان نفسه مي تجاوبه إجابة غير صريحة و متفتحش معاه موضوع علاقتها السافلة بيا و كإنه كان عايز يركن الموضوع دا لركن الإستعباط مش الصراحة, لأنه بالرغم من إنه تعريصه بهيجه لكنه لسة فيه حتة كدا بتضايقه و بتخوفه)
مي: ما انا و فادي صحاب يعم انت مش عرفتنا علي بعض من شهور كتير, و عشان هو بيحبك و و مهتم بيك دايما بيسألني عليك.. كان خايف لتكون بتحكيلي أكتر ما بتحكيله, غيران عليك مني يعم ههه..
عمر خد نفسه لما مي مجابتش الموضوع علي بلاطة و رجع يمسك ايديها تاني براحة وابتسملها قبل ما يجاوبها..
عمر:طبعا له حق يغير عليا, ما انتي تخطفي أي حد من الدنيا دي.
مي حبت أوي معاكساته اللي اتطورت عن زمان و حنيته اللي دفيتها بالمشاعر و استرجعت لوهلة ذكرياتها الوسخة معايا و هي سرحانة في عينه و ضميرها ابتدي يأنبها..و دار ما بينها و بين نفسها الحوار التالي..
ضميرها:أنا أزاي بخون حبيبي و مبهدلاه كدا؟
شهوتها:بس أنا حاسة إن فادي أرجل منه فا طبيعي هحبه أكتر في السرير..
ضميرها: عمر ميستاهلش مني كل دا, أنا بوساختي دي خليته عرص و دلدول لصاحبه و جرحت كرامته قدامه لما عرف منه إني ببعتله صوري عريانة..
شهوتها: بس هو نفسه اتبسط بالموضوع دا, ما بالك بقي لما نعيش دا كلنا مع بعض في الحقيقة!
قاطع حبل تفكيرها صوت عمر و هو بينده عليها مرتين تلاتة يفوقها من سرحانها في عنيه..
عمر: ايه يا قمورتي؟ مش يلا ناكل؟
الوايتر كان في الوقت دا واقف جنبهم و بينزلهم الأكل و عمر ملاحظ إن بيحاول يقاوم البص علي بزاز مي اللي أكيد شايفها من فوق بشكل أحسن بكتير..و الحقيقة إن عمر هنا حس بالغيرة الممتزجة بالمتعة و عمل عبيط و شكره لما نزل الأطباق و مشي الوايتر و عمر متابعه بعينه من وقت للتاني و هما بياكلوا و بيتكلموا و كل ما يبص علي عينه يلاقيها علي مي..
متداش الموضوع أهمية أكتر من كدا و ركز مع حبيبته بس في العشا الرومانسي الفاخر دا و كلامهم بياخد منعطف حميمي و المزيكا الهادية شغالة في الخلفية و أنوار المكان بتميل للأصفر و المحمر اللي بيعكس جو هادي و كإن العشا دا في ضواحي باريس مش في التجمع..كل العوامل دي خليتهم يعيشوا يوم جميل ما بينهم و مي تناست أصوات خناقة ضميرها و شهوتها في ظل إستمتاعها بالأمسية الأجمل ما بينهم من ساعت ما ارتبطوا.. و من بعد ما يخلصوا أكل عمر يحاول ياخد دور القيادة في العلاقة و دا الإحساس اللي كانت مفتقداه مي جدا و قالها: يلا بينا نتمشي في الجو الهادي دا برا..
مي ابتسمت لحبيبها و ردت برقة الأنثي: يلا يا حبيبي.
و خلص عمر الحساب و خدها من وسطها تاني يتمشوا في شوراع هادية و الليل مليل و الجو برد فا اداها عمر الجاكت بتاعه و هو كل اللي بيحاول يعمله هو محاولة يائسة منه لإرجاع دور الراجل المسيطر اللي بيدي الست بتاعته الإحساس بالأمان و مع إن حركات الجينتل مان بتاعته عجبت مي لكنها مكنتش كافية إنها تنسي سيطرتي أنا الأقوي عليها من الناحية الجنسية بالرغم إننا مكناش لسة نمنا مع بعض ساعتها, عدت الساعات ما بينهم و انا و ندي منعرفش حاجة عنهم..
و كل الأحداث دي كانت عادية, كان خلاص عمر عرف علاقتي بندي و ندي عارفة انه معرص, و مي كمان عارفة كويس طبيعة عمر الجديدة و الأحداث اللي مر بيها معايا و مع ندي اخته اليومين اللي فاتوا ولكن مكنتش محسساه إنها عارفة كل دا و إنها عارفة إنه شاف النودز بتاعته معايا و دا هو اللي كان بيتمناه عمر, يفضل الحب اللي ما بينهم صافي بالرغم أي حاجة هي بتعملها من وراه, لحد ما خلصوا خروجتهم و وصلوا تاني تحت بيت مي و وقفوا بالعربية شوية يتكلموا و مي قررت تتجرئ معاه أكتر عشان تخليه يتكلم عن اللي حصل بس حاولته تهيجه الأول و هما في العربية بإنها تتكلم معاه بدلع أكتر و تميل عليه و هما بيهزروا و فجأة ربعت رجليها في الكرسي و ناحيته و سندت ضهرها ع الباب و قالتله:عايزين نعمل حاجة جديدة قبل الإمتحانات نغير جو..
عمر:نفسك في ايه يا مزتي؟
مي:مش عارفة بقي خروجة جديدة.. امم ممكن نسافر يوم صد رد كدا و نرجع.
عمر للحظة اتبسطت و افتكر إن مي عايزاهم يبقوا مع بعض بس اليوم دا لوحدهم و لكن مش دي كانت نية مي..
عمر:جامد الحوار دا! هاخدك بكرة العين السخنة و نرجع أخر النهار..
مي:لا ما انت تفهم بقي..بابا عنده شاليه في الساحل الشمالي, هقوله يدهولنا يوم بس لازم ندي تيجي معانا مش هينفع نطلع انا و انت لوحدنا..
عمر:مع إن كان بودي نبقي انا و انت لوحدنا يا قمري بس ميضرش (عمر مسك دقن مي يحسس عليها هي و خدودها و خلي مي تتبسط من الدلع دا)
مي:و متحلاش القعدة من غير فادي بقي, مادام ندي تيجي يبقي نقول لفادي, عشان يشغلوا بعض عننا شوية..
عمر استغرب من طلب مي خصوصا إنها بطريقة غير مباشرة إن فادي هيبقي مركز مع ندي و مش مراعية إنها أخته..عمر خاف لتكون مي ناوية علي حاجة هي و ندي..بس عجبته الفكرة و قال لنفسه قبل ما يرد عليها: بقي انتي يا لبوة فاكرة إن فادي هيتشغل بندي بس؟!
و رد عليها بصوت فيه بعض من الحماسة و شوية من القلق: و ليه لا؟ نتطلع امتي؟
مي:روح حضر شنطتك و انا هظبط الدنيا مع بابا
(مالت عليه مي و اديته بوسة علي خده و فتحت باب العربية و مشيت و هو باصص عليها و مش عارف البنت دي مخبياله ايه في المستقبل)
مي طلعت البيت كلمت ندي قالتلها و ندي اتحمست و اتبسطت عشان هتغير جو..مي اتفقت مع ندي انها هي اللي هتكلمني بنفسها عشان تقولي الموضوع دا و ندي سابتها براحتها..
معداش كتير علي مكالمتهم و لقيت مي بتتصل بيا بليل و رديت عليها..
مي:ايه يعم.. مكناش نعرف انك تقيل كدا.
فادي:و انا ميبانش عليا إني جامد ولا ايه؟
مي: اه بس مش للدرجة يعني, عموما أنا طالعة أجدع منك و جاية أقولك حضر نفسك عشان هنتطلع بكرة الساحل يوم صد رد.
فادي:طب ما تفكك من فرهدة الساحل و تجيلي البيت مادام انتي كدا كدا عايزة تتزنقي ههه
مي:انت يا وسخ مبتفكرش غير في الحاجات دي؟ بعدين مش هنبقي لوحدنا, عمر و ندي طالعين معانا طبعا!
فادي:محدش غريب برضو هنعرف نصرف نفسنا من وراهم..
مي:لا لا انت تحترم نفسك بقي ع الأخر لحسن عمر معانا (مي كانت بتحاول تهيجني لكن مش عايزة تسيبلي نفسها بسهولة)
فادي:خلاص هعمل نفسي خايف من عمر, يلا عشان يدوبك أحضر الشنطة و المايوه, ابقي هاتي معاكي البكيني الأحمر بتاعك اللي كنتي منزلة صورتك بيه قبل كدا ع الإنستاجرام.
مي:مركز انت برضو و مش سهل! طب و لو عمر مش عايزني ألبسه؟
فادي:عمر ايه انتي هتعمليه راجل علينا؟ انت بتاعتي انا و بس بكرة. مسمعش كلام تاني في الموضوع دا.
ضحكت مي بينها و بين نفسها علي رجولتي و غشامتي اللي مفتداها في عمر جدا و قفلنا مكالمتنا القصيرة و كلنا حضرنا حاجات بسيطة يدوبك تكفينا يوم رايح جي, و اتحركنا فجر اليوم اللي بعده أنا و عمر و ندي بعربية عمر ناحية التجمع عشان نجيب مي, كنت قاعد أنا جنب عمر قدام و كلنا كنا بنحاول نتعامل عادي من غير أي وساخة أو حاجات غريبة بتحصل بيني و بين ندي, و بالفعل خدنا مي من عند بيتها و وصلنا الشاليه بتاع أبوها في الساحل ومن بعد ما كنا طول الطريق مشغلين أغاني و هزار و انا خدت بالي إن ندي و مي ماسكين إيدين بعض ورا و أحيانا مي بتقفش في فخاد ندي و ندي بتحسس عليها و هما فاكرين نفسهم ناصحين و محدش واخد باله مننا, لكني لاحظت دا و اتأكدت خلاص إن مي و ندي حيحانين علي بعض و عملت عبيط..
دخلنا الشاليه و مش محتاج أقولكم قد ايه كان فخم, الواضح إن أبو مي دماغه رايقة و بيحب الدلع,مخدناش وقت طويل أنا و عمر عقبال ما غيرنا و لبسنا المايوهات و لكن ندي و مي هما اللي اخدوا وقت طويل, ندي ما صدقت مي جت عشان تغير معاها في نفس الأوضة فا دخلتها بسرعة و قفلت الباب وراها و زقيتها زنقتها في الحيطة و هي هيجانة أوي من اللي عملته فيها في العربية و عمالة تبوس فيها كتير و بسرعة و هي بتحاول تجمع كلمتين علي بعض..
ندي:ينفع بقي اللي عملتيه في العربية؟؟ (ندي كانت زانقة مي في الحيطة و إيد علي رقبتها و إيد علي جنبها و مش بتعمل حاجة غير إنها تدوق لسان مي اللي وحشها في بوسات طويلة متقطعة بتعمل صوت لما لسانهم يفلت عن بعض)
مي:و انا أعمل ايه يا لبوة ما انتي اللي جامدة هحح( مي كانت بتعصر طيز ندي في الوقت دا مكنتش بتحسس عليا)
ندي وقفت بوس في مي و بصت في عنيها و هي لازقة راسها في راس مي و بتدعك في بزازها من علي الهدوم و نفسهم داخل في بعضه و هما هيجانين في لحظة سكون قبل ما مي تكسر الصمت دا و تقولها:فادي بتاعي النهاردة, اشغلي أخوكي عننا وقت ما أقولك..
ندي:كسم الشرمطة! دا انتي مبتعمليش كدا مع عمر!
مي:مهو فادي أجمد يا كسمك و طيزك دي تشهد (قفشتها من طيزها و هما حاضنين بعض)
ندي: يخربيت شرمطتك يا مي احح (التحسيس في الوقت دا قلب علي تقليع)
و أنا و عمر كنا خلصنا و لبسنا المايوهات بتاعتنا و قاعدين في الصالون تحت مستنينهم, فا قولت أنكش عمر شوية بدل ما احنا ساكتين كدا..
فادي:ولا يا عمر البنات اتأخروا فوق..
عمر:اه مش عارف كل دا بيغيروا ولا ايه.
فادي:حد منهم جي ببكيني ياولا؟؟
عمر:بس بقي! (بصلي بصة جدية)
فادي: ايه دا ايه دا يا عمور احنا استرجلنا ولا ايه؟
عمر: فادي..اعمل أي حاجة بعيدا عن مي.
فادي:اشمعني؟؟
عمر: انت مش مكفيك ندي؟ يا بجاحتك يا أخي ارحمني!
فادي:و اللي بتعمله مي دا اعديه؟ انت مشوفتش بنفسك؟؟
عمر بص في الأرض و حس إن عينه مكسورة و معندهوش حاجة يقولها..
قربت منه و حطيت ايدي علي كتفه..
فادي:أنا مش هحرجك و أفكرك ببتاعك اللي وقت لما شوفت نودز الشرموطة حبيبة قلبك عندي, بس هسألك سؤال واحد بس..انت عايزني بجد أوقف المهزلة دي؟
في لحظة سكون و عمر بيبصلي و بيبص بعيد بيفكر يرد عليا أزاي..ملحقش عمر يرد عليا و قاطعنا صوت مي و ندي و هما نازلين من الدور اللي فوق ع السلم و باين إنهم مفرهدين و عرقانين, طبعا أنا استوعبت إن كان فيه مدعكة فوق و رقبة مي عليها علامات عضات خفيفة أجزاء من جسمهم محمرة من قوة التقفيش و السكس السخن اللي عملوه في شوية دقايق قليلة عدت و كل واحدة فيهم معدتش جزء من جسم التانية مقفشتهوش و لحسته, و الصدمة حلت علي وش عمر و هو شايف مي نازلة ببكيني أحمر لابسة فوقيه حاجة زي الشال الخفيف الملون مغطيها لحد ما نوصل للشط بس شفاف و مبين البكيني,طبعا أنا مفوتش الفرصة و صفرت و عاكستها بهزار و هي و ندي ضحكوا و عمر باصللنا و هو متضايق طبعا و هو بيحاول يقاوم شهوته المعرصة عشان صورته قدامهم متتهزش أكتر من كدا فا عمل عبيط و اتفاعل معانا و ندي بتوجهله سؤال: ايه رأيك في المزة بقي يا عمر؟؟ (ماسكة ايديها رافعاها لفوق و بتلفها حوالين نفسها و دا خلانا انا و عمر نبص علي طيزها و هما كانوا قاصدين دا و متفقين عليه)
عدينا الموقف بعد ما رديت أنا بالنيابة عن عمر و قولت: لا يعم انجز و اخطبها دلوقتي مستسناش لاتلاقيها اتشقطت منك ههه..
كلنا ضحكنا و عمر خدها أنجشها من ايديها و اتحركوا قدامنا خرجوا برا الشاليه متوجهين للبحر كلنا اللي مكنش بعيد عننا, ندي جت تمشي جنبي وراهم و مسكة ايدي و هي لابسة مايوه برضو سيكسي و مبين معظم جسمها لكنه مكنش بكيني, كان عبارة عن قطعتين متوصلين من فوق لتحت بحتة بوليستر من نفس خامة المايوه ملفوفة حوالين وسطها و بطنها و مبينة ضهرها و جنابها و كان لون المايوه دا اسود و كانت لابسة برضو كاشمير لحد ما نوصل للمياة, حسيت إن ندي جاية جمبي و ماسكة ايدي عشان تقولي حاجة و قد كان..
ندي:عايزاك تجهز نفسك النهاردة.
فادي: عايزة تاخدي واحد مظبوط؟
ندي: اامم مش أنا بس للأسف اللي عايزة واحد مظبوط..
فادي: أنا كنت حاسس يا لباوي إنكم ناويين علي حاجة.
ندي: و انت خير مش عايز ولا ايه؟
فادي: لا أحا حد يلاقي واحدة زي مي و يسيبها؟
ندي:طب إعمل حسابك بقي إني هشغل عمر في نص اليوم و خد مي ع الشاليه و ريها شطارتك.
فادي:و انتي مش هتيجي معانا؟ عايز اعمل ثري صم ابن متناكة.
ندي:نفسي يا روحي بس مين يشغل الأريال..
فادي:انتي كمان بقيتي إريال هه
ندي:بس يا حيوان! أنا غلطانة إني سايبالكم الحبل ع الواسع. (خبطتني ندي علي كتفي براحة و كنا ساعتها حصلنا مي و عمر عند بوابة الشط و دخلنا علي طربيزة و شامسية..)
حطينا شناطتنا و حاجتنا و مي و ندي قلعوا الباشكيرات ولا مش عارف اسمه ايه دا اللي بيتلبس فوق المايوه, الحقيقة إن اسمه مش مهم لأن اللي مداريه هو الأهم, عمر خد باله من نظراتي اللي مليانة هيجان عليهم هما الاتنين و بالأخص مي اللي البيكيني بتاعها يهيج الحجر و هو مبينها أجنبية جدا ببياضها و شعرها البني اللامع الناعم و ملامحها الهادية الحلوة اللي تخلي أي حد يعشقها..
زادت إثارة الموقف لما اتجرأت و خدت من ندي الصن بلوك و قولتلها إني هحط أنا لمي..مي مكنتش متوقعة مبادرة زي دي مني لكن سكوت عمر إداها فرصة لتمثيل مسرحية عبثية قصيرة قصاد حبيبها الأوبن مايندد و نامت علي الشيزلونج علي بطنها و ندي فهمت اللي بنعمله من غير ما نبقي متفقين حتي و قالتلنا: لا أنا بغير علي مي منك يا فادي الصراحة.
مي ردت بالنيابة عني و هي ساندة دراعاتها الاتنين تحت دقنها و لابسة النضارة الشمس و بتستمتع بلمسات إيدي الخشنة علي ضهرها من علي كتفيها نزولا علي ضهرها براحة لحد الأحبال اللي رابطة الجزء التوب بتاع المايوه اللي كان نفسي أفكه دلوقتي و انا مش قادر استحمل نعومة جسمها و بياضه و قالت:و انتي هتغيري عليا أكتر من أخوكي يابت انتي؟!
عمر اتدخل في الحوار عشان ميبقاش الموقف غريب الأطوار و يقول: دا أنا أغير من أبويا و مغيرش من فادي, مش كدا ولا ايه يعم قولهم حاجة.
كان ابتدي زبي يقف شوية من الموقف اللي ممكن يبان عادي لكن كلنا عارفين إنه مش عادي و بنستهبل..
فادي:أومال ايه يبو عمار (أحيانا كنا بنقول لعمر أبو عمار احنا و صحابنا الولاد و دا كان عربون محبة ما بيننا في الوقت الحلو)
ندي:ماشي يعم يا بختك بس براحة ع البت لتتعصر في ايدك ههه
فادي:ملكيش دعوة انتي بقي لجيبك مطرحها وراها..
ندي و مي ضحكوا و عمر كان متنح بس علي ايدي اللي بتحسس علي اخر حتة في ضهر مي قدامه و حاسس إني هغوط أكتر و جواه خناقة بين افكاره إن دا بيحسسه بالتعريص و الهيجان و في نفس الوقت مكنش عايزه يحصل قدامه..
مكدبتش خبر و مي سايبالي نفسها كدا و انا حاسس بخبرتي مع البنات إنها مستريحة بلمساتي الشقية و نزلت بإيدي الاتنين اللي مليانين صن بلوك علي طيزها اللي باين نصها تقريبا من البيكيني و دعكتها بسرعة بطريقة دائرية و ضربتها براحة عليها و من سكات محدش فينا اتكلم و دعكت باقي جسمها وقت قليل و عمر و ندي خلاص بيستعدوا عشان ينزلوا بس نديت علي ندي قبل ما تنزل و خليتها تستني أحطلها صن بلوك أنا و قومت مي و خليتها تنزل مع عمر هي..
مي خدت عمر و نزلوا المياة زي الملايكة و ندي زي ما تكون ما صدقت إني هتحرش بيها شوية, فردت نفسها ع الشيزلونج علي ضهرها و انا بدأت أدعك كتافها و رقابها بالصن بلوك و احنا مبنتكلمش لحد ما وصلت عند بزازها و كنت بقفشهم براحتي عشان محدش جنبنا و ندي هاجت بسرعة و رجليها شدت و فردتها و ايديها اتسحبت براحة مسكت زبي بطريقة متبانش للناس لأن ببساطة مكنش فيه حد قريب مننا, علي عكس كدا عمر كان مركز معانا و كان فاهم تماما ايه اللي بيدور, و لما مي خدت بالها هو مركز علي ايه لفت من وراه مي و نطت اتشعقلت علي ضهره و لفت رجليها حوالين وسطه و ايديها علي كتافه و قالتله و هم الاتنين نظرهم متوجه ناحيتنا:صاحبك دا نمس خالص!
عمر لف وشه حتة صغيرة ناحيتها ورا و رد عليها و هو بيحسس علي فخادها اللي أول مرة يلمسها في حياته و قالها:ماله فادي؟ ضايقك في حاجة؟
مي:لا بالعكس, دا انا بحب وجوده.
عمر:بتحبي وجوده؟
مي:اه لذيذ و رايق كدا, بس شوفت جرائته و ازاي كان بيلمسني و هو بيحطلي الصن بلوك؟
عمر:مي حبيبتي موقفتهوش ليه عند حده لما دا ضايقك؟
مي:و مين قالك انه ضايقني! حتي أديك شايف ندي منسجمة ازاي معاه (و بتشاور من فوق كتفه علينا بصباعها عشان يفضل متوجه ناحيتهم و هما الاتنين باصين علينا)
عمر كان متأكد إن أنا و ندي بنقفش في بعض بالرغم من إنهم في البحر بعيدا عننا و مش شايف بالظبط إيد ندي و هي بتحسس علي زبي و انا جنبها بدهنلها الصن بلوك و بنتكلم عن اللي هيحصل في مي النهاردة..
عمر بعد ما سرح شوية رد علي مي: طب كويس يا حبيبتي انك كويسين مع بعض، فادي صاحبي المقرب من و احنا صغيرين و هو و ندي واخدين علي بعض فا اكيد مش مستغرب ولا خايف منه
مي ضحكت و غطت بقها و هي راكبة علي ضهره و هي شايفة عمر بيستهبل و مش عارف إنها بالفعل عارفة ندي و فادي بيعملوا ايه و عجبها إستعباط عمر..
مي:بس يا عمر دا كان تقريبا بيقفش في طيزي..
عمر كان اصلا ابتدي يهيج من فخاد مي اللي ماسكها من الجنب عشان يفضل رافعها علي ضهره و لمسات ايديها الطرية علي صدره و منظري و انا منيم اخته ع الشيزلونج ع الشط بعيد عنه و بلمس ضهرها..
عمر:أكيد ميقصدش يا مي متظلمهوش!
مي: و لو يقصد..القرون لايقة عليك هههه
عمر افتكر إن مي بتهزر و قرصها في رجلها و هو شايلها و ضحك معاها بس في الحقيقة مي كانت تقصد الكلمة دي كويس.
معداش خمس دقايق و كنا نازلين وراهم انا و ندي و انا بشدها من ايديها عشان نخشلهم جوا و هي مكنتش بتعرف تعوم كويس زيننا انا و عمر و مي..وقفنا في مكان فيه طول و وقفنا لعبنا لعب كتير و اتسابقنا في سرعة العوم و طول النفس و غلست عليهم كلهم و غرقتهم شوية و طلعتهم شوية و كان هزاري مع ندي كان اجرأ و كنت بشدها من شعرها و اشيلها من وسطها و كلنا كنا بنتعامل علي إن دا هزار مش اكتر و هو فعلا هزار و لعب شباب بيقضوا وقت ممتع في وسط الضغط العصبي بتاع الجامعة، بعد ما قعدنا في المياة ييجي ساعتين كنا فرهدنا و طلعنا ع الشط كلنا و ريحنا و نزلنا تاني حبة و رجعنا ع الشاليه و انا مش عارف امتي المفروض انقض علي مي فريستي الفرسة اللي موصية صاحبتها تخليني أنيكها و استعرصت ندي خلاص زي ما انت مستعرص أخوها، و بعد ما نستحمي و نريح نقرر انا و مي نعمل الغدا و ندي تقول لعمر إنهم عايزين ينزلوا السوق في الساحل يشوفوا لو لقوا لبس حلو ولا حاجة محتاجينها من هناك، و عشان وسط البلد في الساحل و كورنيشه حلوين كان موافق ع الفكرة بس كان مقلق من وجودي مع مي لوحدنا في الشاليه خصوصا من بعد كلام مي علي لمساتي ليها الصبح..لكنه محسبهاش كتير و خد اخته و خرجوا يتفسحوا و دي كانت إشارة ندي لمي عشان تغريني و استفرد بيها، و قد كان..معداش وقت طويل و احنا قاعدين في الصالون عاملين نفسنا بنفكر هناكل ايه و احنا اساسا من جوانا عارفين إننا لا هنطبخ ولا نيلة احنا هنطلب اكل من برا،قربت من مي فشخ ع الكنبة و مسكت خصلات شعرها الناعم و بدأت بحركاتي اسخنها عشان مخدهاش ع البارد و تفصل مني بسرعة، و اتدلعت مي عليا و هي بتتجاهل سؤالي عن الأكل و أول لما لمست شعرها سألتني هي:ايه رأيك فيا؟ مزة؟!
كانن بتنعم صوتها بقصدها في الوقت دا..
فادي:مهو اللي خلاني صممت أدهنلك الصن بلوك بنفسي يا حلوة الصبح هو نودزاتك اللي بتهيجيني بيها بقالك اسابيع دي..(مكنتش باصصلها في عنيها اصلا و انا بكلمها)
مي كانت قاعدة جنبي بطقم بيت صيفي عبارة عن شورت لبني خفيف و قصير يدوبك علي فخادها و بلوزة عادية مفتوحة من عند الرقبة و دا اللي مخلي شعرها المبلول اللي لسة طالع من الشاور و جسمها اللي بيلمع مغريين نيك..
مي:بس انت طلعت سافل! ازاي بتقفشلي قصاد عمر؟
فادي:كسم عمر! انتي مالك مكبراه كدا! دا شايفني و انا بشد اخته من شعرها في المياة و بمسك جسمها بوساخة و انا برفعها و برميها في المياة و متكلمش..
مي:اه بس احنا مش عايزينه يعرف حاجة،عايزين نشوقه ولا ندوقه..
ردها اسغربته لأنه حسسني إن مي مش عارفة اللي حصل بيني و بين عمر و ندي و إنها فاكرة إننا بش اللي بنغفله، بس تجاهلت الأفكار اللي شاغلة بالي و مهتمش بحاجة غير بزازها اللي بدأت ادعكهم من فوق التيشيرت و هي ما صدقت بدأت أنا عشان تمسك زبي من فوق الشورت القماش الخفيف اللي كنت لابسه.
مي:اووف! دا شكله في الحقيقة هيبقي اكبر من الصور..
فادي:عندك فضول تشوفيه بنفسك؟
مي هزت راسها بالإيجاب فا اتزحلقت في الكنبة شوية صغيرين و ريحت ضهري لورا و هي فهمت اللي مطلوب منها، نزلت علي ركبها بين رجلي و طلعته براحة من الشورت و شهقت اول ما شافته و هي ماسكاه من حجمه الضخم مقارنتا بحجم ايديها الصغيرة الناعمة، متكلمناش كتير لأنها نزلت تمص فيه ولا اجدعها شرموطة و محتاجتش اشدها من شعرها و اخنقها بزبي لأنها مكنتش بتطلعه من بقها اللبوة و كإنها أول و أخر مرة تشوف زبر..
فادي:صعبان عليا عمر المغفل اللي فاكر إن ندي مشيته من الشاليه عشان نطبخ احنا أكل و هما يجيبوا حاجات..
مي طلعت زبي اللي بلعاه من بقها و الريالة نازلة من شفايفها متوصلة براس زبي و هي بتدعكه بإيديها الاتنين حامد و قالتلي:اطلبله بيتزا الخول دا هو احنا شغالين عنده!
جت في بالي فكرة إني أطلب الدليفري و هي بتمصلي و مش عارف ايه اللي كان مهيجني في الموضوع دا و لكن نفذته و لحسن حظي تليفوني كان جمبي و كلمت المكان اللي همطلب منه و أول ما رد عليا شاورتلها بصباعي تكمل و هي فهمت و خدت زبي بين بزازها الاتنين و بحنية الأنثي بدأت تدعك زبي اللي في مأساة من حلاوتها و شرمطتها و انا بكلم الراجل في التليفون و بنهج و صوت انفاسنا و تأوهاتنة البسيطة مبين احنا بنعمل ايه و حسيت الراجل اتوتر و هو بيكلمني و هاج في نفس الوقت، من بعد ما طلبت الأكل و قفلت السكة هيجنا فشخ انا و هي و قومت زي الوحش الهيجان و شيلتها من تحت باطها بإيدي الاتنين رفعتها في الهوا و دا مكنش صعب لأنها كانت عود فرنساوي مش رفيع اوي لكنه مظبوط و طبعا انا اكول و اقوي منها بكتير و دا بسطها فشخ لما حست إنها بين ايدين راجل بجد،لفيت رميتها ع الكنبة و انا مقرر افشخها عشان تتكيف و متستغناش عني بعد كدا بالرغم إني كنت تعبان من البحر،حطيتها علي الدوجي ستايل علي ركبها علي الكنبة و قفشت في طيزها و لسوعتها و انا بحرك صوابعي علي كسها الأبيض الحلو اللي باين من ورا و انا مميل ضهرها بقدام و هي ***** نفسها تماما ليا بعد ما قلعت انا و قلعتها شورتها بسهولة و هي علي ركبها و بتساعدني اخلعه منها و بقينا انا و هي بص بالتشيرتات اللي علي نصنا الفوقاني، مسكت زبي و بدأت احركه علي كسها و دا هيجها و عشان مقدرتش تقولي لا مش هنا من كتر ما صوتها مبحوح و نفسها مقطوع فا يدوبك بصوابعها غطت كسها فا سألتها:أحا يا كسمك انتي مش مفتوحة ولا ايه؟
ردت عليا بالعافية من بعد ما لقت صوتها بيطلع:لا و لا حتى طيزي مفتوحة، لكن سيب كسي لبعدين..
فادي:و انا هسيب عمر اللي يفتحك؟ لازم أدقك أنا ليلة الدخلة علي حسه و هو بيتفرج.
هاجت مي و قالت:احح اه ياريت ياريت فشخ تفشخني أنا مكانه ليلة الدخلة دا هيبقي يوم المني..
مردتش عليها و فاجأتها بمحاول دخول زبي اللي كان مبلول كويس من مصها المحترف في طيزها اللي كانت ضيقة جدا عليه،و من بعد محاولات كتير لمدة عشر دقايق و صويت كتير منها روحت جيبت كريم المزلق اللي كنت جايبه معايا احتياطي عشان ساعات طيز ندي بتضيق لما بقعد كتير مبنكهاش..
شخرت مي لما حطيت جزء منه علي خرم طيزها و علي زبي و قالت:ما كان من بدري يا حيوان انت لازم تعذبني!
ضربتها علي طيزها جامد لدرجة إن جسمها كله اتمرجح لقدام و قولتلها و انا بشدها من شعرها لورا و بدهت زبي بإيدي اللي ضربتها بيها:انتي لسة شوفتي حاجة!
مي:دي أول مرة ليا هاه! براحة..
فادي:اشش يا كسمك..واضح من زبي اللي اتبري من شرمطتك..
ملحقتش ترد عليا مي و لكنها استوعبت طعنة زبي في طيزها اللي بمجرد ما قابل فتحة طيزها الضيقة ابتدت توسع و غمضت عنيها و اتشنجت و جسمها اتحدف لقدام و عشان كنت شاددها من شعرها معرفتش تفلت،ايديها معادتش قادرة تسند عليها من الألم ال و التعب لكن بمفعول الكريم اللي كان فيه مخدر للألم خفيف كدا ساعدها تتحمل دخول زبي، من بعد شهقة طويلة شهقتها مع صدمة اقتحام زبي ليها و من بعد ما وصل بالسلامة لمصارينها من جوا ابتدت تولع من الهيجان و الشهوة و امتزج الألم وقتها بالمتعة و دورت فيها النيك و انا برزع فيها زبي زي المجنون..
مي:ااح اهه لا لا يا فاادي (مي كانت بتصوت حرفيا و جسمها بيتمرجح مع كل خبطة لزبي في لحمها من ورا)
فادي:ايه يا شرموطة مش عاجبك ولا حاجة؟!
مي:ابوس اييدك برااحححةة اااهههه
رجعت شديت شعرها لتاني و ايدي التانية قافشة طيزها زي ما يكون لقيت كنز و ماسك فيه و و مبطلتش نيك و لكن فردت ضهري و حسيت إني خيال ساعتها راكب فرسه و رديت عليها:و انا ليه أرحمك؟ انتي اللي مهيجاني من بدري..
مي كانت بالعافية قادرة ترد عليا في وسط صويتها و قالت:عشان خاطر صاحبك مش قاادرة برااحة شوية..
فادي:كسم صاحبي دا لو شافك هيشجعني افشخك اكتر و هو ماسك الفوطة.
كان عدي حوالي ٣ دقايق من بداية نيك طيزها فا كان ابتدي الألم يخف كتير عن الأول..
مي:اممم يح يححح مهو العرص دا لو بيحبني بجد مش هيقف يتفرج عليا كدا (كان قصدها إننا نتخيل إنه واقف معانا دلوقتي لأنها عارفة إن دا بيهيجيني)
فادي: بزمتك مش منظره حلو كدا و هو زي العلق قالع و ماسك زبه و هو قاعد علي الأرض جنبنا و بيتفرج عليا و انا بهتك عرضك ااحح اااه.
مكنتش موقف نيك و مع سخونة كلامنا كنت بسرع الريتم اكتر لدرجة إني كتفت إيديها الاتنين ورا ضهرها و مسكتهم بإيد واحدة و خليت نصها الفوقاني مرمي لقدام علي الكنبة عشان اتحكم فيها و اذلها اكتر..مي عجبها فشخ تحكمي فيها المليان رجولة و غشونة و صويتها ابتدي يعلي عشان مش قاعدة مستريحة و طيزها حاسة بمتعة ملهاش مثيل و هي دخول زب صاحب حبيبها المغفل فيها..
مي:نيكني نيكني كويس قداام المعرص دا..
فضلت اضرب مي علي طيزها بإيدي التانية لغاية ما حمرتها و عشان صويتها الناعم كان بيسخني اكتر و بيخليني افتري عليها اكتر..
مردتش اجيبهم فيها علي وضع واحد فا طلعته من طبزها و قعدت انا جنبها ع الكنبة و خدتها فوقية من غير ما اديها فرصة تاخد نفسها و قولتلها :وريني شطارتك يا بنت الوسخة!
رفعتها من دراعاتها الاتنين بعد ما قلعنا تشيرتاتنا و هي علي حجري و خليتها في الهوا لمدة ثواني لغاية ما عرفت تمسك زبي من تحتها و توجهه لطيزها و سيبتها تنزل عليه بوزنها و وشنا في وش بعض و بدأت الحولة التانية و هي مميلة عليا ببزازها و ساندة علي كتفي و بتجاول تتنطط بجسمها الأبيض الخفيف بالنسبالي لكن مش رفيع علي زبي كويس و طيزها بلعاه كله و انا بساعدها بإيدي اللي ماسكاها من فخادها اني اني انططها كتر و صوت أهاتنا امتزج و ملأ الشاليه و مكناش دريانين بأي حاجة لحد ما جرس الشاليه ضرب قطع علينا هيجاننا اللي ملهوش مثيل دا، فكرنها انه ممكن يكون بتاع البيتزا و قد كان فعلا لإن مي متفقة مع ندي مترجعش علي الشاليه بعمر غير لما مي تكلمها، قومت فتحتله و انا لافف فوطة حوالين وسطي أكني خارج من الحمام و مفتحتش الباب علي الأخر عشان ميشوفش مي العريانة ملط في الصالون، الشاب كان لذيذ و بيهزر معايا و انا باخد منه علب البيتزا و يحضرله فلوس و من صوته عرفت إنه هو اللي كان بيكلمني في التليفون..فا سبتله تيبس كبير قولت بيني و بين نفسي تعويضا عن القرون اللي ركبتهاله، فرح بيها و سابلي رقمه و قالي:لو عوزت أي حاجة كلمني.
مدتش الموضوع أهمية اكمننا ماشيين النهاردة اصلا بس مردتش اكسفه و سجلت رقمه بالفعل و فرح بالتيبس الكبير و مشي و انا حاسس إنه كان نفسه يسمعني بنيك اكتر لأنه حاول يسأل علي صوتي كان ماله في التليفون تعبان و انا زاولته اكتر و مرسيتهوش علي بر..
لكني عرفت منه إني مكلمه من ساعةإلا ربع.. يعني بقالي ساعة إلا ربع مع مي شغال فيها نيك و مجيبتهمش و دا بسطني..
رجعت لمي تاني و احنا بنكمل السكس العنيف بتاعنا ندي تكلمها تقاطعنا و تسألها شوية اسألة عبارة عن سين هما متفقين عليه يتكلموا بيه قدامنا عشان منفهمهوش و كنت انا ساعتها برضو بنيك في مي ع الكنبة و هي نايمة علي ضهرها و فاشخة رجلها و بتحاول تبينلي انها مش عايزة ندي تعرف علي إني أهبل و مش فاهم انهم متفقين و هاودتها في الموضوع دا و ندي فهمت من ندي إنها متجيش دلوقتي و دخلنا في حالة هيجان و عنف ابن كلب فشخت فيه مي لمدة عشر دقايق كمان و دي كانت تاني مرة اجيبهم في طيزها و احنا قاعدين مع بعض حوالي ٣ ساعات..
اتهمدنا علي الكنبة و احنا نفسنا مقطوع و مي كلمت ندي قالتلها خلاص يرجعوا، شوية و قومنا لبسنا عشان لما ييجوا و ملحقناش نخش نستحمي لأنهم كانوا بالفعل وصلوا و قولنا نتغدي الأول، طبعا مش محتاج أقولكم نظرات ندي لينا و هي عارفة المجزرة اللي كانت حاصلة و عمر اللي مش فاهم ايه الاحمرار اللي في جسم مي دا و شعرها المبهدل و ريحتنا و شكلنا و تعبنا المبالغ فيه طبعا كل دا دخل الشك في قلبه و مكنتش مستريحلنا بس مجرد ما افتكر زبي اللي مصه عندي في البيت و اتخيل إن مي المزة الطرية من الممكن إنها كانت بتعمل زيه دا هيجه و هو قاعد ع الطرييزة معانا و مفاقش من سحرانه غير علي صوت ندي اخته و هي بتنادي علي اسمه عشان يبصلها و ياخد منها العلبة و هي قاعدة قدامه الناحية التانية جمب مي و انا قاعد ع الكرسي اللي في النص علي رأس الطربيزة..
عمر حاول يتعامل عادي و يبطل تفكيره النجس اللي بيرجع يندم عليه و ابتدي يكلمونا علي الحاجات اللي جابوها من السوق و خلصنا أكل و فرجونا علي الحاجة و طلعوا جايبين لنا لبس و حاجات كتير تاني، شكرت عمر جدا علي الحاجات دي و بعد ما ريحنا بعد الأكل فكرنا نعمل ايه بعد الضهر قبل ما نرجع علي القاهرة، بعد شوية إقتراحات و مناقشة رأيي أنا اللي مشي في الاخر يعد ما اقنعتهم اننا نقعد علي كافيه ساعتين و نتحرك، و بسبب إننا مكناش نعرف الكومباوند فا كلمت الولد بتاع الدليفري و اسأله..عرفني اقرب كافيه راقي لينا فين بالظبط بعد ما سألني إذا كان فيه بنات هتقعد معانا ولا لا و قولتله اه و كان بيهزر معايا ولا كإنه صاحبي، مركزتش كتير في الموضوع و اتحركنا بالعربية بعد ما لمينا حاجتنا عشان نتحرك من برا برا..طلبت أنا علي الكافيه شيشة و كان التدخين بالنسبالي عادة جديدة و عمر كان بيشرب سجاير كل فين و فين كدا..
ندي سألتني:الشيشة دي فواكه؟؟
فادي:اه فيها خوخة حلوة و تفاحها احمر زي خدودك تعالي دوقي ههه
ضحكنا و انا كنت بهزر بس لقيتها قامت بجد و بتقول بعمر يبدل معاها يروح هو يقعد جمب مي و هي هتقعد جمبي..عمر طبعا مكنش عايز اخته تشرب دخان كمان و لكنه افتكر القلمين اللي كلهم في البيت منها لما كان بيرد عليها و قام علي طول و قعدت جنبي هي لزقت كتفي في كتفهي و حطت رفعت رجلها الشمال علي رجلي اليمين من تحت الطربيزة..و دي كانت قعدتنا الرومانسية المفضلة و لحسن الحظ الطربيزة كانت مغطيانا كويس، نفخت النفس في وشها أول ما قعدت و عمر و مي بيتفرجوا علينا و مبتسمين بس..ندي كحت و قالت:يخربيت غلاستك يا أخي انت! هات اللاي دا كدا (و شدته من ايدي)
لعبت بيه شوية علي شفايفها و احنا باصين عليها و فاكرينها بتهزر و مش هتشرب لكنها شربت و ضحكنا و فضلنا طول القعدة نشيش انا و ندي من لاي واحد و ريقي و ريقها علي نفس اللاي و رجلها علي حجري
من تحت و ايدي بتنزل كل شوية تلاعب فخادها و هي مش بتبعد ايدها من علي زبي غير لو حست اننا ممكن نتقفش، الوقت عدي بسرعة و احنا مبسوطين و مفرفرشين و احنا راجعين كنا مفرهدين و من غير ما نتفق قعدت ورا انا و ندي ومي اول ما ركبنا راحت في النوم من تعب اليوم الطويل، و انا ندي بصينا لعمر في المراية و عيوننا بتتكلم و شفايفنا ساكتة، مسكت ايديها بإيد و بالدراع التاني خدتها في حضني، بصلنا و بلع ىيقه و كإن عيونه بتقول "أرجوكم بلاش لا مي تاخد بالها" لكننا مقاومناش هيجاننا المكبوت من أول اليوم و بدأت ابوسها كام بوسة خفيفة برومانسية و احنا قاعدين ورا و عمر بيحاول يركز علي الطريق و يعمل عبيط،مكناش عاملين دوشة فا مي محستش بحاجة بس فضلت ألعب لي بزاز و فخاد و طيز ندي من علي الهدوم و هي فضلت تلعب في زبي و محبيناش نأبح أكتر من كدا قصاد عمر في أول مرة فا اكتفينا بدا و اتهمدنا باقي المشوار و احنا بنرغي مع عمر عشان مينامش و وصلنا و روحنا بيوتنا و ذكريات اليوم دا اتحفرت في عقولنا، محدش فينا كان متوقع اللي وصلناله و علاقتنا رجعت طبيعية و عمر رجع يكلمنا و نخرج و نتجمع كتير انا و هو و صحابنا الولاد و انا و هو مي و ندي و عايشين في الاستعباط و احنا مي فاكرة انها بتغفب عمر و عمر فاكر إن مي متعرفش حقيقته و انا و ندي مظبطين الجو من وراهم و ندي و مي مبيخبوش علي بعض حاجة من ساعتها و بقي بيتقابلوا كتير في بيت مي و هما هيجانين علي بعض ينزلوا في بعض تقفيش و لحس و كل واحدة بتحكي للتانية مغامراتها معايا الفترة اللي فاتت..
و لحد دلوقتي دا كان الجزء السادس من قصتي، اتأخرت عليكم للأسف و دا كان غصبا عني، و كعادتي افكركم إن تفاعلكم معايا بيفرق و بيشجعني اكتب سواء كان تعليق إيجابي أو سلبي كله مرحب بيه..
قولولي لو عايزني اكمل و الأجزاء الجاية اللي اكيد متقلش إثارة عن البداية..أتمني تكونوا استمتعوا و تحياتي للكل.
الجزء السابع
من قصتي و يا أحلي مسا علي الكل..
كنا وصلنا لحد ما رجعنا من الساحل أنا و ندي و عمر و مي و نمت هناك مع مي و دا حكيناه بالتفصيل في الجزء اللي فات و يدوبك معرفتش أعمل حاجة مع ندي غير شوية بوس و تقفيش علي خفيف و احنا راجعين في العربية عشان مي متصحاش..
الحقيقة إننا انشغلنا كام يوم بعد السفرية دي كل واحد في كليته و دنيته, و عمر كل دا كان بيتفكر في الموقف اللي حصل لما رجع هو و ندي من برا و هما سايبنا في الشاليه و كان شكلنا غريب و مريب أنا و مي و كإننا كنا بنعمل واحد, فضل الموضوع دا شغله شوية و هو بيفكر فيه و هو غيران مني, مش عشان بنيك أخته و ممكن أكون كمان بنيك حبيبته بعد ما هي بالفعل اتشرمطت معايا و بعتتلي صورها عريانة بس..بل عشان حس إنه ناقص و خول.
عمر كان محتار و مش متأكد دا حصل بجد ولا دي تهيأت و ميوله التعريصية سايقاه و هو متضايق شوية و هيجان شوية و نفسه يعرف و أكيد مش هيروح يسأل مي بشكل مباشر عشان متعرفش إنه معرص (عمر كل دا كان فاكر إن مي مش عارفة) فا فكر إنه ممكن يسأل ندي, و مع إنه كان مكسوف منها و مش بيحب أبدا يتكلم معاها في أي حاجة و كان كل ما يسمعها بتكلمني في التليفون كان بيبعد و لكنه استجمع قواه و قرر يسأل ندي بينه و بينه , وفي يوم بعد ما ندي رجعت من الجامعة و اتجمعت العيلة تتغدي مع بعض, سرح في التشابه الكبير اللي بين ندي و أمه اللي اتجوزت صغيرة و هي في الجامعة من أبوهم عشان هي حلوة جدا و الفرق في السن بين أمه و أبوه مش كبير, بالرغم من سنها اللي كان مكملش 45 سنة لكن اللي يشوفها مع عمر يقول دي اخته الكبيرة مش أمه, و سرح شوية و هو بيبصلهم هما الإتنين و بيقول في نفسه " يا تري أمي كانت شقية و هي صغيرة زي ندي دلوقتي ولا ندي هي اللي طالعة كدا؟ و لو طالعة لأمي و أنا علق و معرص هبقي طالع لأبويا برضو؟ و أبويا اللي سايب أمي مش ***** دي دا عادي؟ طب و ساكت علي لبس ندي ازاي؟؟ و ندي ممكن تقول لمي إني قعدت معاها و هي بتكلم فادي في التليفون؟! أحا بقي أنا مبقتش فاهم حاجة..." قاطع سرحانه صوت أمه الحنين و هي بتقوله: ما تاكل يا ولا..
عمر:حاضر يا ماما باكل اهو, بعدين تسلم ايديكي كل أكلك حلو كالعادة.
عدي الموقف عادي كأسرة مصرية متجمعين عالغداء بس ندي لاحظت بغريزة الأنثي إن عمر مش علي بعضه, خصوصا إنها عارفة أكبر أسراره واستنت لبليل و هي ناوية تسأله ماله, و اللي حصل إن عمر هو اللي جالها الأوضة و خبط علي الباب و دخل و لقاها ماسكة الموبيل بتكلمني علي الشات, مرفعتش عنيها من علي التليفون و هي نايمة علي السرير بس سألته:ايه؟ مش جايلك نوم؟
عمر:بصراحة أه, انتي بتعملي حاجة مهمة؟
ندي:أه برغي مع فادي شوية.. (نزلت الموبيل علي بطنها و بصلته و كملت كلامها..) عايز تقول حاجة شكلك..
عمر:ايوة عايز اتكلم معاكي, هينفع دلوقتي ولا بعدين؟
ندي: تعالا تعالا, انت مش غريب.
عمر راح علي السرير جنب ندي اللي وسعتله مكان و فرد دراعه تحتها و ريحت راسها علي دراعه و هي نايمة علي ضهرها و هو علي جنبه و باصصلها و هي مكملة شات معايا و مش بتبصله..
ندي:هاه ارغي!
عمر كان متنح في الشات و هو مليان قلوب و كل ما تطلع فيه ندي لفوق يلاقي صورها عريانة و لكن كانت بتقلب بسرعة ندي في الموبيل فا ملحقش يشوف بالظبط لكنه كان عارف إنها صورها..
عمر: بصي بقي..أنا مش فاهم انتي خدتيني أنا ليه و سيبتي مي و فادي في الشاليه لوحدهم كذا ساعة, لما رجعنا مكنش شكلهم مظبوط!
ندي: و ايه المشكلة؟ مكنتش عايز تخرج مع أختك حبيبتك؟ ولا كنت عايزني أخد فادي و أسيبلك مي تزنقها يا خلبوص انت؟ (ندي كانت لسة بترغي معايا في الشات و مش قلقانة خلاص إن عمر يشوف الكلام اللي ما بيننا ما هو هيبقي فيه ايه اوسخ من اللي سمعه بنفسه في المكالمة)
عمر:ههه ياريت, بس مي مبترضاش ألمسها خالص, محترمة يعني مش زيك! (عمر كان بيهزر)
ندي بصتله بصة جدية خلفها ضحكة لذيذة و هي مبسوطة إنهم خلاص بقي ورقهم مكشوف لبعض..
ردت عليه ندي بعد ما عدلت رأسها علي دراعه و قالت:طب يبقي السيناريو اللي فاضل هو إنك كنت عايزني أخد فادي عشان يزنقني أنا ههه
عمر اتكسف شوية و قال: قال يعني انتم محتاجين تخرجوا بعيد عننا عشان تتسافلوا مع بعض!
ندي اتقلبت علي جنبها و هي لسة نايمة علي دراعه بحيث إن يبقي وشها في وشه و سابت الموبيل.
ندي:طب أومال ايه بقي؟ قول لندودي حبيبه كل اللي شاغلك..
عمر:طيب .. اممم, بصي ياستي, أنا خايف فادي يكون بيلف و يدور علي مي كمان زيك....
ندي رقعت ضحكة بصوت عالي لدرجة إن عمر حاول يكتم بقها عشان أهلهم ميصحوش من صوتها و لما هديت سابها تتكلم..
ندي خدت نفسها و مدت ايدها تلعب في شعر و وش عمر أخوها و قالتله: انت بتغير علي مي من فادي يا عمور؟؟
عمر استغرب من السؤال و اتبرجل شوية و قالها: اه اه.. أومال ايه؟!
ندي كشرت في وشه لوهلة و هي شدت شعره البني الفاتح الناعم شوية براحة و قالتله: يعني يا خول بتغير علي حبيبتك و اختك لا؟ يبقي انت مبتحبنيش!
عمر غمض عينه من شدة الشعر و اتوجع شوية و قالها: بس سيبيني بس بس!
ندي: رد عليا الأول, انت بتغير عليها و مش بتغير عليا؟؟
عمر نطق و هو ممسوك زي العيل اللي بيتعاقب:لا مش كداا ااه.. بغير عليكم انتم الاتنين.
ندي سابت شعره و رجعت تطبطب علي شعره تاني و قالتله:مهو باين ههه
عمر:طب عشان خاطري ردي عليا بجد, مش احنا أقرب اتنين لبعض؟
ندي حست إنها ممكن تعترف شوية لعمر بشرمطة مي عشان تزود الإثارة بس كانت عايزة تذله شوية..
ندي:ايوة طبعا يا روحي, بس تسافر بكرة مع أبوك و أمك عند خالتك و تسيبلي البيت أجيب فادي (قالتله كدا و اكنها بتساومه ورافعة صباعها بين وشهم هما الاتنين)
عمر:عيب بقي احترمي نفسك! (ضربها عمر علي ضهر دماغها براحة بصوابعه كإنه بينكشها)
ندي:خلاص بقي روح اسأل مي هي نامت مع فادي ولا لا..
عمر:اخلصي بقي يا ندي..انتي عارفة إني أكيد مش هروح اسألها
ندي: و ايه المشكلة يا حبيب قلبها؟ ما انت بتموت فيها ولو عملت ايه برضو مش هتبعد عنها.
عمر:قصدك ايه؟ أكيد مش هتجوزها و هي نايمة مع صاحبي!
ندي: (شهقت مي اكنها مستغربة من إجابته) و انت تفتكر إنها كدا تبقي وحشة؟؟ ما انا كمان بنام معاه ههه
عمر اتحرج و سكت شوية و بعدها قال:ايوة يا حبيبتي بس هي المفروض حبيبتي و مرتبطين مينفعش تخونني.
ندي:لا ينفع, عايزني أقولك الحقيقة؟
عمر:أه قولي!
ندي:امم عشان خاطر فخاد مي البيضة الطرية و وشها الملائكي الأوروبي بس ممكن أقولك, بس نتفق إتفاق.
عمر:ايه هو؟
ندي:تدورلي علي عريس قرني زيك في المستقبل يسيبني براحتي مع فادي ههه
عمر:يا بنت الوسخة انتي ههه! اخلصي طب اتكلمي بجد! بعدين ايه فخاد مي الطرية دي, احترمي نفسك دي حبيبتي!
ندي:بتغير عليها مني و مش من فادي؟!
عمر:لا طبعا بغير, بس انتي هتشاركيني فيها ولا ايه!
ندي:ممكن ليه لا..
عمر:ألاقيها منين ولا منين يا أبوويا! يابت انتي المفروض في صفي مش في صف فادي.
ندي:طب ما هي اللي حلوة و تستاهل تتباس يا عمووري.. (اتدلعت عليه ندي في الوقت دا و مشت ايديها الاتنين علي وشه و شعره و دا خلاص يقرب منها شوية)
بصلها عمر بعد ما سكتت ندي و فضلت مشبكة صوابع ايديها الاتنين ورا ضهرها و قالها: خير بقي! انتي بوستيها ولا حاجة؟
ندي:امم و لو بوستها يعني ايه المشكلة؟ (ندي ردت علي عمر بدلع و رجعت ايد واحدة لمست بصباعها شفايف عمر و بتبص عليها عشان متبصش في عينه و تجننه أكتر)
عمر:لا مهو أحا بقي! احكيلي دا حصل ازاي؟؟
ندي:تؤتؤ..مش هحكي.
عمر:قوليلي يا ندوودي عشان لو كدا اقطع علاقتي بالوسخة دي.
ندي:طب يا سيدي تدفع كام؟ عشان دي قصة سكس مثيرة.
عمر:اللي انتي عايزاه بس قولي.
ندي ضحكت علي شغف عمر إنه يعرف هل هي مجرد بوسة ولا حبيبته نامت بجد مع اخته و ابتدت تحكي من بعد ما رجعت تشبك ايديها الإتنين ورا دماغه و دراعه مفروض تحت كتفها و هما الاتنين نايمين علي جنبهم وشهم في وش بعض و رفعت رجلها علي رجله و دي كانت أول مرة يبقوا قريبين من بعض كدا)
حكيتله بالتفصيل يوم ما هو وصلها بنفسه للتجمع عند مي و ازاي الأحداث تطورت من مجرد معاكسات ما بينهم و لمسات لبوس و تقفيش صريح و شوق عمر و إثارته ظهره مع ظهور زبه الصغير واقف في بنطلون البجامة علي كلام ندي اللي بتحكيه بشغف عن قد ايه مي حلوة و طرية و شقية و جريئة عشان هي اللي بدأت تجرجرها للعلاقة دي, و ندي مكنتش مستغربة هيجان عمر, و مع بداية ذكر و شرح الموقف لما كانت بتكلمني في التليفون و مي بتلحسلها في كسها و انا مش عارف عمر مكنش مصدق و فضل يسأل كتير في التفاصيل عشان يتأكد و كان باين عليه الإنبهار..و ندي موقفتش دلع في كلامها و هي بتحكي و كإن كان قصدها تولع عمر اكتر ما هو والع أساسا..
أول ما ندي قالتله إن مي خدت التليفون منها و كلمتني في التليفون و هي لفت وراها تلعب في بزازها فضلت توصف في جمال اللحظة و هي قافشة بزاز مي الإتنين و هي بتكلم فادي بتدلع عليه في التليفون و هو هيجان أساسا و مش عارف اللي بيحصل ما بيننا..عمر عدي الكلام و كإنه مستغربش ولا غار إن مي كانت بتكلمني في التليفون و هي هايجة من تقفيش ندي ليها في الوقت دا..
ندي:البت حتة قشطة يا ولا يا بختك! لازم تتجوزها عشان أجي أبات عندكم و أنام أنا معاها مش لازم فادي, أو ممكن أنا و فادي في نفس الوقت ههه.
عمر كان سرحان شوية و متنح في بزاز ندي و مرضش عليها و هو كل دماغه في اخته السافلة اللي بتحكي بجراءة إنها نامت مع حبيبته
ندي ضربته قلم خفيف علي وشه عشان تفوقه و قالتله:فوق يا علق! أنا اختك مش مي..
عمر حاول ياخد الموضوع بهزار عشان اتكسف و قالها:معلش بقي جمالك خطفني..
ندي: اسم **** عليك من الخطف يا عموور, المهم كنت بقولك لازم تتجوزها عشان أجي أبات عندكم و أنام أنا معاها مش لازم انت..
عمر:ايه البجاحة دي؟و انا هتطلعوني برا المعادلة مش هيبقي ليا دور؟
ندي:لا موعدكش الصراحة, ممكن ندخل فادي معانا و نعمل ثري صم علي سريركم و تمسكلنا انت الفوطة ايه رأيك؟ دور حلو اهو ههههه
عمر شدها من شعرها تاني و هو واخد الموضوع بهزار بس هيجان من اخته المتلبونة علي حبيبته و صاحبه و رافعة رجلها علي رجله و بزازها كل شوية بتقرب من وشه و هي شبه في حضنه..
عمر:لو يبقي عندك ددمم بس هتبقي أحلي أخت بس انتي سافلة و مشوفتيش خمسة رباية..
ندي:أه أه خلاص خلاص سيبني و انا مش هحكيلك حاجة تاني يا قموصة!
عمر سابها و قالها: لا بالعكس, دا أنا أزعل لو خبيتي عني حاجة.
ندي: أه ما انا واخدة بالي إن الحكاية عجبتك ههه (شاورت ندي علي زبه الواقف في بنطلونه و هو عامل خيمة صغيرة)
عمر اتجاهل مي عشان الموقف محرج و رد عليها بسؤال تلقائي: و الكلام دا بجد ولا بتسحري بيا؟؟
ندي:و أنا هسرح بيك ليه؟ لو عايز تشوف أنا ممكن أخليك تتفرج, بس بشروطي..
عمر:و انتي كمان هتتشرطي عليا؟!
ندي لعبت في شعر عمر و اتدلعت عليه اكتر عشان تهيجه و تتحكم فيه و هي عارفة نقطة ضعفه و ردت عليه بصوت ممحون و هي بتاخد ايده و بتحطها علي فخادها و هي رافعة رجلها علي رجله و قالتله:لو مش عاجبك براحتك..بس أبقي شوف مي بقي هترضي تنام معاك ببتاعك الصغير دا ازاي ههه
عمر بلع ريقه و هو حاسس انه بقي مداس خلاص و رد و هو متردد:يعني ايه؟! ما هي لو بقت مراتي أكيد هتنام معايا.
ندي:و انت تفتكر بعد ما داقت زب فادي هترضي بيك؟
عمر اتخض من الكلمة جدا و وشه اتخطف..
سكت لثواني و هو باصص في عيون أخته اللي نايمة في حضنه و بكل بجاحة و أباحة بتخوض في عرض حبيبته و مستحلة رجولته اللي هو حاسس إنها بتختفي يوم عن التاني و للحظة أفتكر زبي اللي مصه قبل كدا و قارن بينه و بين بتاعه و رجع يرد عليها بعصبية مش طالعة من قلبه و قال:أحا يا ندي يعني انتي خدتيني نتمشي و نسيب الشاليه عشان تقرطسيني و تخلي صاحبي ينام مع حبيبتي؟!
ندي هزت دماغها بالإيجاب و هي بتضحك و اتقلبت علي ضهرها جنبه و مسكت موبيلها وطلعت نمرتها و وجهة الموبيل ناحيه وشه من غير ما تتكلم و هو فهم المطلوب منه و داس علي الزاز إنه يتصل بيا و هو خلاص اقتنع إن عينه بقت مكسورة و صل للنقطة اللي ميقدرش يقول فيها لا للي بيحصل..
و التليفون بيرن عليا و قبل ما أنا أرد ندي قالتله:حبيبي مش عايزة أسمع صوتك ماشي؟
عمر من غير ما يرد هز دماغه بالإيجاب و هو باصصلها و مديها كل انتباهه
ندي:و انت عارف بقي رجلي بتوجعني علي طول فا لو مفهاش زعل يعني..(و شاورتله علي رجلها عشان تخليه يتزل يلحسها و يدعكها عشان دا كان بيحسسها بقمة المتعة إنها بتتحكم في أخوها الخول و بتطلع عليه اللي بعمله فيها)
رديت عليها وقتها و قولتلها: ايه يا حلوة انتي لسة منمتيش؟
ندي:و انا من امتي بنام من غير ما أكلمك؟
فادي:طيب أنا عايز أنام انتي عايزة ايه؟
ندي:وحشتني..(بصوت متدلع)
فادي:وحشتك ايه يا لبوة ما احنا علي طول مع بعض في الجامعة.
ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمع عمر و فردت جسمها كويس علي السرير..
ندي:لو تبطل بواخة و تحن عليا بكلامك في مرة هتبقي أحلي من كدا بكتير..
فادي:ما انتي اللي زيك لازم يتلسوع علي طيزه عشان يتعدل..(عمر سمع الكلمتين دول و هو قاعد علي ركبته جمب ندي علي السرير و ابتدي يسخن)
ندي ضحكت من شكل عمر و هو داخل في مود التعريص ضحكة خفيفة و زودت اللبونة في المكالمة اكتر و انا كل دا مش عارف إن عمر قاعد و سامع.
ندي:طب أنا عملتلك ايه عشان تعمل فيا كل دا؟ دا انا بحبك.
ندي برقت لعمر و شاورلته علي رجلها عشان ينزل يدعكها و يلحس صوابعها و نزل بسرعة من غير تردد ولا تفكير مسك رجليها و ابتدي يلحسها بلسانه و ايده التانية علي زبه من فوق البنطلون بيلعب فيه و مركز أوي في كلامنا..
فادي:ما انتي لو مكنتيش اتشرمطي عليا من الأول مكنش حصل كل دا!
ندي:ألفاظك يا حيوان انت! انت بتستغل حبي ليك يعني؟
فادي:ما انتي لو طيزك و فخادك و بزازك دول مكانوش بالفجر مكنتش هعمل فيكي كل دا!
ندي:خلاص يبقي أنا وحشتك زي ما انت وحشتني..
فادي:طبعا وحشتيني يا ندوودي
ندي:طب هتيجي بكرة زي ما اتفقنا؟
فادي:بس هتفطرينا عشان عايز أكل من إيدك الحلوة.
ندي:تعالا انت من الصبح بدري و انا هعملك كل حاجة انت بتحبها
فادي:طب عمر هيروح مع أهلك؟
ندي:و قال يعني لو موجود هتفرق معاك؟ ههه ما انت عارف اللي فيها
زعل عمر من الكلمة دي و وقف دعك في رجليها و بصلها و هو علي ركبه علي الأرض قدام السرير و ندي بصتله و طنشت و رجعت راسها علي المخدة تاني..
فادي:و انتي خلاص بقيتي فاجرة رسمي يا كسمك! هييجي اليوم اللي هنيكك فيه قدامه استني بس.
ندي:أووف أنا عايزة من دا أووي..
فادي:يابنت الوسخة!! طب هجيب كمان أبوكي يتفرج ما يمكن أخوكي طالعله أصلا, و أقولك كمان؟ هنيكك انتي و امك
ندي سخنت معايا و فتحت رجليها و دخلت ايديها في بنطلون البجامة تدعك في كسها الحيحان و هي بتكلمني في التليفون و الوساخة دي كلها عمر أخوها سامعها و هو قاعد عند رجلها..
عمر نسي الكلام اللي سمعه من أخته و ضايقه و نورت في باله فكرة إن أمه كمان تتناك مني و دا هيجه و خلاه يرجع يلحس رجلين ندي بنهم و ايده التانية بتلعب في بتاعه اللي مش مستحمل و قرب يجيبهم من التعريص..
ندي جالها فكرة شيطانية عشان تهيج أخوها أكتر و طرقعتله صوابعها براحة كدا عشان تجذب انتباهه و لما بصلها راحت ماسكة طرف تشيرت البجامة بتاعتها و كنا في الشتا و ابتدت ترفعه براحة لفوق و كإنها بتغريه بالتصوير البطئ و هي معايا علي التليفون و انا مش دريان بكل اللي بيحصل أنا فاكر إني بكلمها لوحدنا زي ما احنا متعودين و عمر فتح بقه من الدهشة و هو شايف بطن أخته المسفلتة اللي مفهاش دهون و وسطها الرفيع بيتدي يبان و هي بتوحوح و هي منمدجة معايا و انا بحكيلها ازاي هنيكها قصاد عمر و هي سايحة خالص من وش عمر المتنح اللي مستني بفارغ الصبر التيشيرت يترفع لفوق..
ندي كانت بتعض علي شفايفها و هي باصة في عيون عمر و بترفع التيشيرت لحد ما البرا البمبي اللي كانت بالعافية محاوطة بزازها الكبيرة المشدودة بانت, عمر لسانه دلدل وهو بيبصلها في عنيها في الوقت دا و عينه بتعكس السؤال الواضح اللي نفسه يسألهولها بس مش عايزني أعرف إنه موجود معاها في الأوضة بس ندي فهمت دهشته و شاورتله بصباعين اتنين بكل الإغراء اللي في الدنيا و هو ما صدق كلبش في فخادها الاتنين عشان يشد لنفسه لفوق علي السرير فوقيها عشان ركبته مكنتش شايلاه من المحن..ابتدي عمر يزحف لفوق لحد ما وصلها و هو بينهج و قفش في بزها اليمين و ايده الشمال حصلت اختهاو شد نفسه شوية كمان و أول ما ظبط نفسه فوقيها دفس وشه في بزازها و كإنه *** ما صدق يخش في حضن أمه و هي دي اللحظة اللي ابتدي صوت ندي يعلي من المحن وأهاتها ملت الشقة كلها و انا معاها في المكالمة بوصفلها عن اللحظة اللي هخلي عمر يدخل زبي في كسها بنفسه و هي نايمة فوق ريم و كل شوية أبدل بينهم أطلع زبي من كسها و ادخله في مي في وقتها و هما الاتنين نايمين فوق بعض و هنا عمر نسي إنه كان بيغير علي مي و هيجانه غلبه و استسلم لميوله الحقيقة و كل اللي همه في اللحظة دي إنه يستمتع ببزاز اخته اللي سمحتله يلعب فيهم و حاول يقلعها البرا فا ندي رجعت راسها لورا من المتعة و هي بتتخيلني أنا اللي فوقيها في اللحظة دي مش عمر..
عمر شد البرا و طلع بزاز أخته البيضة و هي زي حتة الشقطة في ايده سايحة و هايجة تحته بس مش منه لا مني..نزل يلحس و يبوس بزازها و هما الاتنين بيحاولوا جاهدين إنهم ميطلعوش صوت عشان معرفش حاجة مع إني مكنتش هستغرب وساختهم و لكن هما حبوا يبقي فيه شئ بينهم برايفت زي ما كل واحد فينا له مع التاني جزء خاص ايه بيتسمتعوا بيه مع بعض..
ندي هيجتها أوي فكرة إني أنيكها مع مي في وقت واحد مع إنها مكنتش أول مرة تتخيلها و لكن لمسات عمر لحلماتها الناشفة و وساختي و خلاها تفقد السيطرة علي صويتها و من غير وعي داست علي راس عمر اكتر عشان تخليه يقفش في بزازها أجمد و في اللحظة دي عمر اترعش و هو بيحك بتاعه في فخادها و هو سامعني بهزقه و انا بقوله إني بنيك دلوقتي مي وهو مستحملش و نطرهم في بنطلونه و هو قافش في بزاز ندي و ندي احتنضته و مرضتش تهزقه اكتر هي كمان و طبطب علي شعره و هو حضنها أوي زي ما يكون أخيرا حس بندي أخته الطيبة بتاعت زمان..
حب عمر يرضلها جميلها دا و شاورلها لإيده و لسانه انه ينزل يلحسلها كسها عشان تنزل هي كمان و هي فهمت و لكن شاروتله بصابعها و بنظرة منكرة عليه طلبه البعيد أوي عن الواقع و فهم إنه لا..
و فضل في حضنها و هي بتطبطب علي شعره و انا و هي لسة في المكالمة عمالين بنسكس بكل الأوضاع و خيالنا شاطح علي البحري و الحقيقة إنه بالرغم إني أنا و ندي متعودين علي السكس فون لكن المرادي كنت حاسس بحاجة مختلفة..متعة زيادة..مش عارف ليه لكن دا اللي كان حاصل..فضل عمر متمسك بحضن مي زي الأطفال و هو خلاص معدش متضايق إن صاحبه بياخد مصلحته من أخته و مسترجل عليه و حس إن دي الحياة اللي مكنش يعرف إنه هيتسمتع بيها أوي كدا.. و غمض عينه الدقايق الباقية من المالكة و هو مبتسم علي صدر مي..
مي فضلت تدعك في كسها بغشامة بعد ما زقت نص جسم أخوها التحتاني من عليها و سابت بس نصه اللي فوق نايم عليها و السرير كان بالعافية مستحمل رعشة ندي اللي كانت بتنط و تتهبد علي السرير تاني من كتر الشهوة و أصوات أهاتنا أنا و هي بتداخل و بتتناغم و انا و هي بنجيبهم في نفس الوقت و قفلنا بعد ما اتفقنا إني هجيلها بكرة الصبح عشان أقضي معاهم اليوم و اللي شغلني هو إني هزحلق عمر ازاي عشان انيك ندي..مع أني أقدر أنيكها قدامه لكن مكنتش حابب الموضوع دا يحصل بسرعة كنت حابب كل حاجة تاخد وقتها..
نمت من التعب و علي الناحية التانية كان ندي و عمر بيتكلموا علي اللي حصل و هما الاتنين بيعبروا بكل شغف عن حبهم لبعض و عن قد ايه هما محظوظين ببعض..
كل واحد فيهم دخل ينام و هو في باله تخيلات كتير ليوم بكرة..هل هو الوقت المناسب عشان نفتح الموضوع علي البحري ولا الإستهبال أحلي؟ كلنا كنا متحمسين و مش عارفين أخرتها ايه..
نمنا كلنا و لقيت ندي بتصحيني بدري, لقيتها بس عايزاني أجي بدري عشان أفطر معاهم عشان هي اللي هتحضر الأكل بنفسها و هي عارفة إني بحب أكل من إيديها..
شتمتها عشان صحتني بدري و هي ضحكت و قفلت معايا و جريت علي المطبخ تحضر الأكل و مصحتش عمر سابته لحد ما أجي, خدت العربية بعد ما استحميت و لبست و روحتلهم و انا مزاجي رايق..
خبط و فتحتلي و لما لقيت عمر مش صاحي خدتها في بوسة فرنساوي خفيفة قلبت بسرعة علي بوس اتنين حيحانين واحشين بعض و مع إننا مكناش عايزين عمر يشوفنا لكن مكناش خايفين يصحي أكيد و يشوفنا..عمر صحي وقتها علي صوت الباب و سمع صوتي برا و سمع صوت بوسنا و هو لسة مدروخ و مش فايق و قام براحة من علي السرير و بس من ورا الباب و محبش يبوظ أول مرة يشوف علي الحقيقة اللي بقاله كتير بيسمعه ما بيننا في المكالمة فا وقف مستخبي ورا الباب مذهول من منظر أخته بين ايدين صاحبه و هما بيبوسوا بعض ولا هاممهم كونه في الأوضة جمبهم.
بعد ما قفشت في طيز ندي اللي كانت وحشاني و هي عصرتني أحضان و سيبنا بعض عمر طلع و عمل نفسه لسة قايم و بيتاوب..
سلم عليا عمر بحماسته الطفولية المعتادة و ندي دخلت المطبخ تكمل عمل الفطار و قعدنا أنا و هو في الصالة شوية و لقيته بينط جمبي علي الكنبة و بيقولي بصوت واطي:انت جي عشاني ولا عشان ندي؟
بصتله و ضحكت علي طريقته اللي بيسأل بيها و قولتله:يعم جي عشانكم انتم الاتنين
ضربني في كتفي و قال بهزار: علي فكرة انا سايبكم بمزاجي بس لكن دا مينعفش!
مسكته من خدوده ساعتها و قولتله:بس عييونك بتقول غير كدا يا مووري..
عمر شال ايدي و هو مبستم و مش عارف يخبي فرحته و دهشته في نفس الوقت من الجراءة و المرحلة اللي وصلنالها في صداقتنا اللي مبقتش عادية ابدا و قالي:بس بس انت لو تعرف موري زعلان قد ايه من فادي صاحبه اللي وثق فيه طول عمره و في الأخر لقاه حيحان علي اخته و حبيبته! يا أخي دا انا عمري ما لقيت بنت تحبني قد مي تقوم تطمع فيها كدا!
أنا:وثق! هي بقت وثق! يعني انت مبقتش تثق فيا دلوقتي؟؟
عمر بدلع و هز راسه و صوته ابتدي ينعم وقالي:تؤتؤ!
أنا:طب و ليه قولت إني أنا اللي طمعت فيها ما انت شوفت بنفسك الشات و حضرت الفيديو كول و شوفت قد ايه كانت ملهوفة عليا اللبوة ههه
عمر وشه اتقمص وقتها لثواني و مقدرش يداري ضحكته فا رد و عليا: عيب بقي يا ولا دي كلها كام شهر و تبقي خطيبة صاحبك.
فادي:حتي لما تبقي مراتك يا موري مش هحلها ههه (بحسس علي فخاده وقتها)
عمر اترعش من لمستي وقتها و غمض عينه لثانية و قبل ما يرد عليا قاطعته و قولتله:يلا يا عرصي شوفلي شورت من عندك بدل ما انا قاعد بالجينز دا..
عمر مأبداش أي ردة فعل علي شتيمتي له وكإنه بدأ يستمتع بخضوعه ليا لما حس و تيقن إن خلاص معدش فيه رجوع من كل الغلطات اللي احنا فيها دي و شدني من ايدي قام بيا من علي الكنبة و قالي:تعالا يعم ما انت البيت بيتك اساسا..
دخلنا أوضته و قفلنا الباب علينا و عمر فتح الدولاب طلعلي منه بجامة صيفي و قالي:خد دي حلوة.
خدتها منه و فردتها و انا بشوفها و قولتله:ماشي يا سيدي اللي ييجي منك أحسن منك.
و قلعت التيشيرت و لبست تيشيرت البجامة و لقيته واقف زي ما هو قصادي متنحلي..
أنا: انت مش هتطرقنا ولا ايه عايز أغير الشورت (كنت بتكلم بهزار عشان أجس نبضه عشان اصلا احنا متعودين من زمان نغير قصاد بعض)
عمر: أحا قال يعني احنا لسة عارفين بعض امبارح (بإبتسامة خجولة و ودي وشه الناحية التانية)
أنا: براحتك بقي كدا هتشوف حاجات متتمناش انك تشوفها ههه
و قلعت بنطلوني و كان زبي واقف نص وقفة من كلامنا الأبيح دا و عمر باصص عليه و متنح..
أنا: ايه معندكش زيه ولا ايه!
عمر:لا عندي يا خفيف, تحب تشوف؟
أنا: لا شكلك انت اللي مستني تشوف, شوفلنا كدا ندي طلعت من المطبخ ولا لسة..
عمر اتحرك ناحية الباب بسرعة شويةو هو بيتمتم بكلام اللي فهمته منه أنه بيقول و قال يعني هتفرق ما هي شرموطة اساسا و حاجات تانية مفهمتهاش و فتح الباب طلع راسه يبص ملقاش ندي في الصالة فا قفل الباب تاني و قالي:مش برا يا سيدي عايز ايه بقي؟ (ونظرة عينه فيها لمعان بغض النظر عن محاولاتنا احنا الاتنين اننا نخلي كلامنا كله في سياق هزار)
أنا: عندك انت واحد زي دا (و روحت منزل البوكسر براحة خالص و عينيه عليه و هو بيظهر واحدة واحدة من تحته)
عمر:مش بالطول يسطي ههه بالمفعول..
أنا:طب تعالاا يابنل خايبة تعالا (بإبتسامة و مشاورة بإيدي عشان يقرب مني)
قرب مني عمر كإنه متنيم مغناطيسيا و روحت شاديت ايده حطيتها علي بتاعي..
عمل نفسه متفاجئ بس مشالش ايده من علي بتاعي اللي ماسكه و الإبتسامة مرسومة علي وشه و لوهلة افتكر المرات اللي كانت اخته بتعمل معايا سكس فون و هو نايم في حضنها و قد ايه كانت بتتلبون في وصفها لمص زبي لو كنا مع بعض في الوقت دا و حس بفرق كبير بيني و بينه مش بس في الصفات الرجولية لا دا كمان في الشخصية اللي مجننة البنات.
ضحكت عليه و قولتله:إذا كان عاجبك انت اومال استغربت ليه لما مي كانت هتموت عليه في الفيديو كول بتاعنا ههه!
عمر فضل لامس بتاعي برضو و كإنه مش عايز يسيبه و لكن كلامي دا جرحه و خلي مشاعره متلخبطة بين إننا صحاب أوي و بين انه معدش حاسس برجولته اللي بدوس عليها و هو مش قادر يعمل حاجة لا و كمان بيحس بالمتعة في حالة الضعف دي..
اتردد و تهته عمر قبل ما يقول: بس بس! امم انتاكييد مش هتعمل كدا تاني صح؟! وههو انتم عملتم حاجة في الشاليه يوم ما سافرنا؟؟
عمر كان باين عليه مزيج من الزعل و المحن في نفس الوقت و الأستهبال دا بالنسبالي كان قمة المتعة إنك شايف صاحب عمرك بيحسس علي بتاعك و انتم اه مش شواذ ولا حاجة و لكنه عنده فضول يعرف الزبر اللي هو متأكد إنه دخل في أخته اللي مبقتش تعمله حساب ممكن يكون لمس حبيبته اللي هو نفسه لسة مخدش منها غير بالعافية حضن..
مسكت كتافه الأتنين و هزتهم و قولتلته:عمر عايز تعرف الحقيقة؟!
اتصدم عمر من الموقف و بالراحة ساب بتاعي و هو متخشب بين ايديا و فاتح بقه و مستني يسمع الخبر اللي كان خايف منه و يدوبك هز دماغه بس عشان أكمل و أقوله:انزل طيب هاتلنا بيرة و انا هقولك إذا كنت قفشت في مي ولا لا هههه.
غمض عينه عمر و بلع ريقه و كإنه ممتن إنه لسة مسمعش الخبر اللي المفروض إنه يبقي حزين لسة
و عشان هو عارف أسلوبي و عارف إني لما أحبي أتوه حد في الكلام مش هرسيه علي بر ولا عمر هيعرف يسلك معايا فا قرر يهاودني و قالي:يعني لو جيبتلك البيرة اللي نفسك فيها هتقولي؟!
فادي:و سجاير (أنا مبدخنش غير علي خفيف كدا كل فترة و هو كمان و ندي عارفة و كانت بتداري علينا من أهله و أهلي الموضوع دا زمان في اعدادي و ثانوي..دا قبل طبعا ما تبتدي هي تصيع معايا و تشرب علي خفيف برضو كل فين و فين)
عمر:حاضر يا سيدي تؤمر بحاجة تاني يا سي فادي؟ (عمر كان ابتدي يمد ايده تاني و احنا واقفين في وش بعض في أوضته لو نسيتوا يعني عشان يحاول يوصل لبتاعي و كإنه يستهبل و بيطول في الكلام عشان يرجع يمسكه)
فادي:يعني الخبر دا مهم أوي بالنسبالك يعم عمر؟
عمر:ايوة يا فادي متهزرش!
فادي:طب انزل دلوقتي هات اللي قولتلك عليه و اتأخر علينا شوية (و غمزتله بضحكة)
عمر:ليه خير؟؟(عامل عبيط و كإنه عايز يسمع بنفسه إني هفشخ طيز ندي اخته شوية و هو تحت)
فادي:ندود يعني ملهاش في الحلو نصيب؟
(و روحت مشاور علي بتاعي اللي هو ماسكه بيدعكه علي خفيف خالص و ضحكت)
عمر:يا بجاحتك يا أخي! طييب (و راح واخد فلوس من جيب بنطلونه المتعلق و بصلي قبل ما يخرج من عند الباب بصة مفهمتهاش و خرج)
قال لندي إنه نازل يجيب اللي هيجيبه و ندي شبطت زي العيال و قالتله يجيبلها معاه و انا كنت بغير جوا و ملحقتش أغير و اطلع لقيت ندي بتفتح الباب بهدووء زي الأفلام و داخلة عليا مبتسمة
ريحة برفانها شدني و كانت حاطة مكياج خفيف كدا محليها أنا كنت بحبه و لما قربت مني زقتني علي السرير و نطت علي حجري و بمنتهي اللبونة بتعض شفايفها و هي بتميل عليا و بتحسس علي صدري و لما قربت من وشي قالتلي:انت اللي زحلقته مش كدا؟
فادي:اه زحلقته عشان المزة دي وحشتني!
مسكتها من دراعاتها و قلبتها هي جمبي و قومت انا علي ركبي بقيت فوقيها و هي جسمها السكيس المظبوط بين رجليا بيتلوي من المتعة و الإبتسامة العريضة علي وشها علامة إعجاب علي قوتي اللي بسهولة رميتها هنا و روحت مميل علي رقبتها براحة بايسها و فردت ايديها علي السرير مستجيبة لحركة ايدي اللي ماسكة كل ايد فيهم في اتجاه فاردهم علي الاخر و ساند علي معصميها و هنا بدأت ألحس و اعمل هيكيس(عضعضة خفيفة مع شفطة) علي رقبتها و دا اللي جننها و ولعها كالعادة و خلي روحها تتسحب معايا و احنا مغمضين عنينا و من حسن حظنا كانت ستاير الأوضة مقفولة لأننا مكناش دريانين إن شبابيك الأوضة الكبيرة مفتوحة (شقتهم الفخمة اللي واخدة ناصية مخليا كل شبابيك الأوض علي الشارع و كبيرة بجرار ألموتال)
دوبنا و توهنا انا و ندي في صراع شفايفنا اللي بيتخانقوا عشان يقفلوا علي ألسنتنا اللي النهم هو اللي مسيطر عليهم و كإنها أول و أخر مرة هنبقي مع بعض فيها و صوت البوس بيعلي و حركات جسمنا خليتنا نلاقي نفسنا فجأة قاعدين ع السرير علي ركبنا مش عارفين وصلنا للمرحلة دي ازاي و لما فصلنا أخر بوسة و بصينا لبعض عيوننا عكست الحب و الشوق و دي الجرعة اللي لازم أدهالها من الحنية قبل ما أخش علي مرحلة الحيوانية في السكس لأني بعشق السكس العنيف (مش المتطرف) و اللي ريتمه سريع..
سيبتها ع السرير تقلع هدومها و كانت قطع لبسها بتترمي ع الأرض يمين و شمال و انا مديها ضهري عند الباب بقفله و بشغل بلايليست مكس أغاني و مزيكا احنا بنحبهم (منهم أغاني حماسية و منهم مزيكا هادية) و قفلت النور و مفضلش منه غير نور الشمس اللي بالكاد داخل من ورا الستارة و مخلينا شايفين بعض و دا كان أحلي جو احنا بنحبه..
قلعت قدامها و انا واقف و هي متنحة عليا و كإنها بتقول في نفسها "اخلص بقي قبل ما العلق يشرف"..
قربت منها خطوتين و هي قربت مني علي ركبها علي السرير بحيث انها تبقي علي طرفه في مقابلتي و بصيتله من فوق و صوابعي بتلمس دقنهي بترفع راسها لفوق و هي منظرها السيكسي اللي أي حد يتمناه دا مجنني و نظراتها اللي مليانة ضعف الأنوثة و حب دا اللي خلاني أمسكها من رقبتها بإيد و من تحت دراعها بالإيد التانية و ارفعها في الهوا شوية صغيرين و ألفها حوالين نفسها بحيث إن يبقي ضهرها ليا و أروح راميها براحة ع السرير هنا الإثارة عندنا كانت وصلت لقمتها و هي سابت نفسها خالص و بتضحك من احساس انها ريشة بالنسبة لعشيقها قاطعت ضحكها دا بسبانك خفيفة علي طيزها المدورة المشدودة اللي خليتها بتتعاكس حتي و هي ماشية مع عمر و معايا (و دا خلاني أتخانقتلها كتير في الشارع عكس عمر اللي كان بياخد موقف سلبي و كانت بتقولي إنها نفسها جوزها المستقبلي يبقي راجل زي)
و هزة طيزها استفزني و خلاني ارقعها سبانكاية اجمد خليتها تقول :أوووهه! طويلة بصوت كله رقة
مشديتش ندي لطرف السرير كالعادة عشان اعرف انيكها براحتي بس قولت أغير و أتعب أنا شوية في النيك عشان نعمل حاجة جديدة و روحت طالع فوقيها و ضامم رجليها بين رجلينا و خدت ايديها الاتنين كتفتهم ورا ضهرها بإيد واحدة و دا خلاها تلف وشها شوية و تقول :انت هتعمل ايه يا مجنون!
و بإيدي التانية مسكتها من شعرها دفست راسها في المرتبة و بسرعة مش براحة زي كل مرة دخلت بتاعي مرحلة مرحلة في طيزها و شهقت ندي شهقة مع تنهد مكتوم بسبب اللي انا عامله فيها و من ألم دخول زبي اللي هي و مي أكدوا إنه كبير و أكد دا شدة رجليها بين رجليا و كإنها بتفلفص من تحتيا..
مديتش كل دا أهمية كبيرة لأني عارف إني دا مع إنها اشتكت منه قبل كدا كذا مرة و لكنها بترجع و تقول إنه كان ممتع بشكل رهيب..
فا ابتديت انيكها و انيكها و ارزع في طيزها زبي كله من فوق لتحت دقيقة و را دقيقة و صويتها ابتدي يعلي فا لسوعتها علي طيزها و قولتلها تخرص فا هزت راسها و حاولت تكتم صوتها فا روحت سايب ايديها الاتنين اللي سابوا جمبها علي السرير لحد م اتفردوا زي جناحات الطياارة و غمضت عنيها و انا و هي سرحنا في رحلة نيك طيز كل ما بدقها تترج و نوعمتها بتخليني عايز اقفش فيها لحد ما تتعصر (خصوصا إن ندي كانت مالية للبياض و جسمها كيرفي مشدود مش زي معظم البنات)
في الوقت دا عمر كان بعتلي كذا مسدج ع الواتساب بيسألني يرجع ولا لا و انا طبعا مشوفتهاش فا هو قرر يستغل الموقف دا و يطب علينا فجأة مكن يعرف يشوف حاجة زي ما كان بيتمني مع إنه كان بيعارض نفسه و بيقول لا مش هستحمل أشوف حاجة زي كدا و لكن فضوله ناحية زبي اللي مسكه من شوية و إن ازاي اخته بتستحمهله دا خلاه يقفل العربية و يطلع جري..
حسينا أنا و ندي و بصوت باب الشقة من برا بيتقفل و هي اتوترت شوية ليفتح الباب مش خوفا منه لأنها عارفة انه معرص و لكن مكنتش عايزة تتحط في الموقف دا مع أخوها..
و دا محصلش و عمر مفتحش الباب لما شاف إنه مقفول بل وقف برا جمبه بيميل ودنه عليه عشان يعرف اذا كنا جوا ولا لا و مع أهاتها اللي طلعت تاني بعد ما نمت فوقيها و زبي لسة في طيزها و بقيت ارفع وسطي و انزل عليها و نفسي كله في ودنها عمر اتأكد إننا جوا و مع إن انتابته موجة من الشهوة لثواني لكنه كان حزين و قرر انه خلاص يستسلم بينه و بين نفسه للأمر الواقع إنه معرص..
ابتدي يدعك زبه من ع البنطلون من برا لانه خاف نطلع فجأة و نلاقيه بيضرب عشرة ع الصوت, و انا كنت متأكد انه هيعمل كدا زي ما اكون كنت حاسس بيه فا كنت متعمد أشتم ندي و اضربها علي طيزها تاني و تالت و دا خلاها تترعش من المتعة و عينها مغمضة و نفسها تقيل, معداش أكتر من دقايق 5 دقايق كانت ندي اترعشت و جابتهم و انا كمان معاها و لفتلي ندي براحة و هي تعبانة و باستني بوسة كلها حنية و حب بتعبر عن قد ايه هي اتبسطت..
بصينا لبعض لثواني انا و ندي و ابتسمنا و احنا بنبص ناحية الباب و مش عارفين ايه اللي المفروض نعمله دلوقتي بس ندي قامت و غمزلتي أول ما مسكت بجامتها اللي اترمت ع الأرض من شوية و قالتلي بصوت عالي:أومال عمر فين دا كله؟!
أنا:مش عارف أخوكي واحدة عاكسته و لا اتخطف ولا حكايته ايه!
ندي ضحكت و قالت:صاحبك المز دا مقالكش رايح فين؟
فادي:كنت بعته انا يجيبلنا ازازتين بيرة و سجاير ليا و احنا بقالنا كتير بنشوف اللاب بتاعك البايظ دا هنا و يمكن هو جه برا أساسا و بيدور علينا..
كل دا كنا بنستهبل و بنتكلم بصوت عالي عشان يسمعنا و يعرف اننا خلاص خارجين و قد كان عمر أول ما حس اننا خلاص جايين ع الباب رجع جري لباب الشقة فتحه و عمل نفسه لسة بيدخل..
عنيا جت في عينه في اللحظة دي و انا بفتح باب أوضته و بطلع منها و ورايا ندي أخته و هو عارف متأكد احنا كنا بنعمل ايه جوا و كل اللي شاغل اننا بس نكون منعرفش انه سمعنا و نفتكر انه لسة جي..
عمر هزر بنغمة متوترة بيحاول يداريها بإبتسامة و قال:منزلني انت يعم عشان كيفك و دماغك في الحر دا و قاعد انت في التكيف جوا مااشي مااشي
بصيت لندي و قولت اهاوده و اشوف اخرة الحركات دي ايه:المهم طلعت جدع و جبتلنا الحاجة؟
عمر:عيب علييك! خد خد و انا هخش أغير لحسن مش قادر و مش هنزل تاني
خدت منه الشنطة و اترميت ع الكنبة و انا ركبي مش شيلاني و ندي دخلت المطبخ تجيبلنا فاكهة و كوبايات نصب فيها البيرة و طفاية السجاير..
بص عمر ليا و ابتسم ابتسامة مفهمتهاش و لقيته قام ورا ندي..
دخل عمر ورا ندي و اتجرأ لوهلة و مد ايده علي طيز ندي اخته من علي بنطلون البجامة الضيق..
اتخضت ندي و لفت لطشته بالقلم و بصوت حازم قالتله: ايه دا يا وسخ انت! انت اتجننت يا عمر؟
عمر اتكسف من اللطشة و قالها و هو حاطط ايده علي وشه:ايه يا ندي دا! أخرة اللي يهزر معاكي كدا؟ بعدين يعني هو كان لازم تنزلوني عشان يستفرد بيكي؟
حاول يقولها بهزار عمر عشان ميوترش الموقف أكتر من كدا
ابتسمت ندي للحظة و افتكرت المرات اللي عمر كان بيبقي نايم في حضنها فيها و هي بتكلمني في التليفون و انتم عارفين ايه اللي كان بيحصل
حست ندي إن عمر بيحاول يتحرر و يخليها فققرت إنها تديله الفرصة اخيرا و قالتلته: و انت بقي كنت عايز تبقي قاعد سامعنا و هو بيرزعني الواحد التمام يا عرصي؟
ندي قالتلته الكلمتين دول و هي بتحسس علي شعره
ضحك عمر و قالها بطريقة خولاتي:و اسمع ليه لما عندي عين و ممكن اشوف! ولا انتي مكسوفة ههه
ندي قرصت خد عمر و شديته عشان يقرب من وشها و تداخلت انفاسهم في الثانية دي و قالتلته:يبقي متزعلش يا عمر لما تلاقيه راكب مي كمان في المستقبل مادام انت اللي ادتنا الفرصة لدا..بس انا هحققلك رغبتك.. طاوعني برا و انا هناولك اللي نفسك فيه..ماشي يا عمووري؟
عمر بإبتسامة مغلوطة بخضة من كلامها عن مي هز راسه كذا مرة و سبقها و طلع لعندي و انا مش فاهم ايه سر السعادة اللي علي وشه دي
جت ندي و معاها الحاجة و اترمت جمبي و رفعت رجليها الاتنين فردتها علي حجري قصاد عمر و قالتلي و هي بتفتح ازازة البيرة:ايه مالك مستغرب ليه؟ هو عمر غريب ولا حاجة؟
حسيت إن فيه حاجة غلط بس مش عارف هي ايه, بصيت لعمر و لقيته مبسوط و ساكت
قولتلها: لا هو عمر مننا و علينا برضو..
حسست علي رجليها لحد ما طلعت علي فخادها و الطرية الكيرفي الملبن و اول ما قربت بإيدي لكسها شالت ايدي براحة و ادتني البيرة في لقطة رومانسية بعد ما كانت بتصبها و انا بحسس عليها..
بصيت لعمر لقيت وشه ابتدي يحمر تقريبا من الكسوف فقولتله:عمور انا مش هعرف اقوم اجيب السجاير في الوضع الحلو دا قوم هاتهالي
قام جري عمر جاب علبة السجاير من علي الطربيزة و ادهاني و لسة هيقعد جمبي قولتله يشغل التليفزون يفرجنا علي حاجة و يطفي النور و كانت الدنيا ابتدت تليل فا كان الجو حلو عمل اللي قولتله عليه عمر و كإنها أوامر واخدها و رجع قعد جمبي
فتحت علبة السجاير و طلعت واحدة لقيت ندي خطفتها مني..
هي أه كانت بتشرب معايا ساعات بس قليل و دي كانت من الأسرار اللي بينا و عمر مكنش عارف فا بصلها أوي كدا بإستغراب و قالها: ايه يا ندي من امتي بتشربي سجاير؟
ندي ردت بكل برود بعد ما ولعتها و شربت شفطة بيرة: ما انت بتشرب كمان و انا عارفة و ساكتة ايه المشكلة؟
بلع عمر ريقه و خد مني السيجارة اللي عزمت عليه بيها وقتها و الفيلم بدأ و ابتدينا نتفرج و انا ايدي من منزلها من علي فخاد ندي و عمال افعص فيها و مع الوقت كان الموضوع بقي أجرأ و عمر انتابهه كله معانا مش مع الفيلم بالرغم من محاولته إنه يخبي إثارته و هيجانه في أول تجربة تعريص علي أرض الواقع اللي كان طول عمره بيقاوم إحساسه أنه يبقي كدا في يوم من الأيام لكنه لقي نفسه مستمتع بلمسات ايدي اللي ابتدت تطلع علي بطن و بزاز ندي و هي سايباني بقالها حبة لحد ما سخنت و خلصنا السيجارتين و الفيلم شغال و زحلقت نفسها اكتر ع الكنبة عشان تبقي فخادها كلها علي حجري و كعبها علي حجر عمر اكنها بتدينا الضوء الأخضر خلاص..
معرفش دا كان الحظ ولا الصدفة بس في نفس اللحظة دي بعد ما ندي سندت راسها علي ايد الكنبة الطرية الشيك بتاعتهم و نصها التحتاني علي حجري الفيلم دخل في مشهد رومانسي بين البطل و البطلة..
البطل قرب من البطلة و عنيهم في عين بعض, بصيت لعمر في وقتها لقيته بيبصلي بصة فكرتني بالأيام اللي كنا بنشوف فيها مع بعض سكس في أيام المراهقة..(هبقي أحكيلكم شوية منها بعدين لأن حصل شوية أحداث فيها تستحق تتحكي)
و في وقت البوسة ما بدأت لقيت عمر بيبلع ريقه و بتاعه الصغير بدأ يبان اخيرا في البنطلون الشروال بتاعه..
مكدبتش خبر انا في وقتها و روحت سايب الكاس من ايدي و مميل علي ندي بنصي الفوقاني بوستها بوسة يمكن كانت من الأحلي في حياتنا في كل السنين دي..
معرفش ازاي أعصابنا سابت كدا و مخدتش بالي ازاي رجليها اتفتحت و بقت هي تحتي و طلعت انا فوقيها امتي بس اللي حاصل إن ندي كانت ايدها مفرودة اللي فيها الكاس و اعصابها سايبة ماسكة الكاس بالعافية ليقع و لساني انا و هي بيتلاقوا و شفايفنا بتعزف مزيكا بالنسبالنا و كانت بالنسبة لعمر بمثابة طرب و هو اتطرف علي طرف الكنبة أول ما خدت انا مساحة عليها و طلعت علي ندي اخته اللي كان فاكر زمان انها محترمة و اننا مجرد صحاب و إن وزات الشيطان اللي كانت بتجيله عشان يبقي معرص عمرها ما هتحقق..
مخدناش وقت عشان ألاقي ندي علي حجري..و احنا البيرة لسة يدوبك معليا معانا
و مسكت طرف تيشيرت البجامة و بصت لعمر و انا ايدي الاتنين ساندينها من طيزها من ورا..كإنها بتاخد منه الأذن و عمر بدون وعي هز دماغه و هو فاتح بقه مش مصدق إن اللي بيشوفه دا بجد..
براحة ندي ابتدت ترفع التيشيرت و كإنها بتعملنا احنا الاتنين إغراء و بهدوء رمت التيشيرت علي رجل عمر اللي حط ايده عليه بحماسة حاول يداريها و هو مبحلق علينا و ندي اللي راكبة علي حجري بالبرا اللي مش مداري غير يدوبك حلمات بزازها المشدودة..(عشان لو نسيت أقولكم ندي في الحقيقة من غير أفورة وتكة أو بطل زي ما بيقولوا, بس مي وشها أحلي منها و مع ذلك ندي عسل و أي حد يتمناها..ما بالكم بمي اللي هحكيلكم عن اللي حصل زمان و الشهرين اللي غيبتهم عنكم فيهم ما بيني و ما بينها)
ايدي مستحملتش تفضل مكانها اكتر من كدا من كتر هيجان زبي اللي ندي كانت حاسة بيه تحتها و قومت قافش في جوز بزازها و شديتها عليا عشان ألحس رقبتها و انا عارف إن الحركة دي بتهيجها و سابتلي ندي نفسها و هي مميلة علي كتفي و راسها في اتجاه عمر و بصوا لبعض في لحظة رومانسية ما بينهم و كإنه بيقولها ياريتك ما كنتي اختي يا شرموطة..
نزلت ندي علي ركبها و انا هيجان و زاد هيجاني و متعتي وجود عمر جمبنا بيتفرج علينا..بالرغم إن كان نفسي دا يحصل في يوم من الأيام مكنتش أتخيل إنه هيبقي ممتع كدا
ندي حسست علي زبي و هي بتلحس شفايفها و براحة بدأت تفك زرار بنطلوني و تنزل السوستة و انا بصيت لعمر لقيته حرفيا مبحلق و بيريل علي نفسه من غير هزار و لما حس إني باصصله بصلي و فضلنا باصين لبعض و بعد ثانيتين و لما حسيت إن ندي مسكت زبي و هتطلعه ابتسمنا لبعض انا و هو و علي وشه علامات الرضي و اللي باين انه مستمتع اكتر مني بالمنظر اللي شايفه و اللي يأكد دا منظر زبره في بنطلونه..
حاولت أوصل لأزازة البيرة بتاعتي من علي الطربيزة الصغيرة اللي في ضهر ندي معرفتش عمر نط من مكانه و ناولهاني من سكات و كإنه حب إحساس الخدام و فضل واقف باصصلي و انا مش عارف المفروض اشكره ولا اعمله ايه و الحقيقة مقدرتش حتة اخد بق لأن في اللحظة دي ندي خدت زبي في بقها و شفطته و سحبت روحي معاها
ريحت راسي علي ضهر الكنبة و اتزحلقت و فتحت رجلي خالص و ندي ما بينهم تحت بتتخانق مع زبي مش بتمصه..
عمر سند بركبته علي الكنبة جمبي و خد علبة السجاير حط سيجارة في بقي و ولعها و انا يدوبك سحبت منها نفس و خدها هو خد منها نفس
اخد من ايدي كمان ازازة البيرة وشربني بق و ابتدي فعلا يحس بإحساس اللي ماسك الفوطة و بدأ يعيش الدور و بقي مهتم بمتعتي و متعة ندي و كيفنا احنا الاتنين و استسلم تماما للموقف و عرف إن خلاص معدش فيه أمل فيه بعد ما شاف لهفة ندي علي زبي الكبير مقارنة بزبه اللي هو نفسه مصه من فترة مش كبيرة و اللي كانت مش أول مرة علي فكرة..
عمر دلق علي زبي بهزار شوية بيرة فندي ضحكت و داقت البيرة من علي زبي و عمر راح دالق علي وشها و علي زبي غرقنا..
ضحكنا كلنا و خدت منه السيجارة و شربت و قولتله:متشكرين يعم عمر ع الواجب بتاعك دا
عمر كإنه اتكسف من الكلام وقتها عدي الموقف بإبتسامة و قومت انا و قومت ندي شديتها من شعرها براحة قعدتها علي الكنبة علي رجليها جمب عمر اللي كان لسة ساند بركبته علي الكنبة
سندت بإيديها الاتنين علي الحيطة و وشها لازق في الحيطة كمان و هي هيجانة علي الأخر من معاملة الكللابب اللي بعاملهالها و عمر استغرب من سكوت ندي علي الأسلوب دا و انا روحت مقلعها بنطلون البجامة بتاعها الضيق بإيد واحدة و انا مثبت راسها علي الحيطة من شعرها..
يدوبك نزلت الاندر ورا البنطلون و طيزها البيضة القشطة الطرية ظهرت قدامي و عمر كان خلاص مبقاش مستحمل و ابتدي يلعب في زوبره من علي البنطلون و هو مكسوف ناخد بالنا فا براحة كدا كان بيحاول يمسكه و هو مركز أوي و عارف ايه اللي هيحصل دلوقتي..
مسكت بتاعي بإيدي و خبطه علي طيز اخته و مشيته عليها وبصيت لعمر بصلي في ذهول و كان من أحلي ال eye contact بيني و بينه في حياتي و انا شايفه في الحالة بتاعته اللي مش مفهومة دي بس بتديني انا اضعاف المتعة انا و ندي
مضيعتش وقت و حشرت بتاعي في طيز ندي اللي استوعبته من غير صعوبة بالرغم من حجمه, و مكنش دا غريب لأننا متعودين بس كان لازم ادخله في الأول براحة عشان برضو بيوجعها و طلعت ندي كام أه كدا علي كام ثانية و انا بدخل حبة حبة من بتاعي في طيزها اللي بتوسع عشان و ضهرها المتقوص من الوضع اللي هي عليه و انا لسة برضو شادد شعرها و زانق وشها للحيطة عشان انا بحب أذلها ( في الجنس دايما و أحيانا في المعاملة العادية) لحد ما دخلته كله و ندي بقت نفسها زاد و دقات قلوبنا كلنا سرعت مع أول رقعة مني فيها و ابتديت انيكها زي المجنون الجعان و صوت رزع بضاني في طيزها كان عالي لدرجة تخوف و دي كانت قمة المتعة انا شايف طيزها بتتهز زي الموجة مع كل خبطة و دي كانت أكتر حاجة بتغيظني و بتثير غريزتي عشان ألسوعها علي طيزها جامد و احمرها..
علي طول شديت ايد ندي اليمين ورا ضهرنا و ايدها التانية وراها و مسكتهم هما الاتنين ورا ضهرها كتفتها و مالت هي بنصها الفوقاني علي ضهر الكنبة في وضع مش مريح تماما بالنسبالها و مع ذلك كان ممتع ليا و ليها و برضو حرصت علي انها تبص لعمر اللي كان خلاص مش قادر يستحمل و بدأ يدعك في زبه من علي البنطلون جامد و عيونهم هما الاتنين بينهم حنية و حب و متعة و لسعة السيجارة عمر اللي نسي انه ماسكها في ايده و الطفي وقع علي رجله فا راح واخد منها نفس و اداني منها اخر نفس و انا بنيك و طفاها و قعد تاني جمب ندي بزاوية عشان يفضل باصصلها و اتجرأ عمر و حسس علي شعر ندي اللي كانت مستنية منه انه يطبطب عليها فعلا في وسط المدعكة اللي كنا فيها..
غمضت عنيها ندي و اتبسط عمر افتكر انه من لمساته ليها بس اللي مكنش يعرفه أنها كانت علي اخرها لأن كنا عدينا بأكتر من خمس دقايق علي الوضع دا و عنيها اتقلبت لورا لوهلة و اترعشت و هي بتتأوه و جسمها سايب و جسمها اتنفض تماما في تناغم مع حركات زبي لبرا و جوا اللي كانت سريعة بالمناسبة في الوقت دا لأني حسيت إني خلاص هجيبهم من المتعة و فعلا بعدها بيمكن نص دقيقة كنت خلاص جيبتهم في طيزها و انا نفسي و دقات قلبي عاليين جدا و صوت أهات ندي كان أعلي و اترميت جمب ندي الناحية التانية و ندي اترمت في حضن عمر سندت بضهرها علي كتفه و ضمها عمر في حضن أخوي حميمي و هي عريانة و في اللحظة دي كانت تاني مرة عمر يجيبهم في الربع ساعة دي..
حست ندي ان عمر اتهز و جابهم ضحكت و قالتله بصوت يدوبك طالع منها:اتبسط؟ (و هي بتحسس بإيديها علي دقنه و بصاله من تحت)
عمر قالها: مادام انتي مبسوطة يا حبيبتي فا انا طاير من الفرحة..و بشكلك المفرهد دا فا واضح إننا كلنا اتكيفنا..
ضحكنا كلنا و ريحنا حبة حلوين و شربنا سجاير و بيرة تاني و ندي خلعت البنطلون اللي كان ماسك في رجلها دا و متقلعش و فضلت انا كمان عريان و اتكلمنا حبة و شربنا تاني و دار حوارات مش طويلة عن قد ايه انا مبسوط أن عمر مش قابل دا و مش هيعمل فيها صعيدي و بتاع و ندي عبرت عن حبها ليا اللي بالمناسبة كنت بحبها بس مكنش بنفس الطريقة أو المقدار بتاع حبها تجاهي و عمر في الأخر ختم الكلام بيدوبك تأكيده علي أن أي حاجة ما بينا لازم تفضل ما بينا و انه هامه انبساطنا و متعتنا دي أهم حاجة عنده قاطعته ندي و قالتله: و مي ملهاش في الحلو نصيب ولا ايه؟ (و هي بتحسس علي صدري كدا و بتغيظه و هي ما بينا)
عمر ضحك ضحكة المهزوم المكسور الممزوجة بإثارة التعريص و قالها: ما خدت نصيبها هي زمان و انتي مش دريانة (بصلي عمر و احنا الاتنين بنفتكر النودز و الشاتات و حتي الفيديو كول اللي حضره لايف بيني و بين مي و مي متعرفش لحد دلوقتي إنه كان موجود ورا الكاميرا)
بطراطيف صوابعها ندي لمست شعر عمر من ورا و هي لسة نايمة بضهرها علي صدره و قالتلته: دا انت اللي مش دريان.. هتصعب عليا يا حبيبي من المفاجأت اللي هتعرفها بعدين
كان يوم طويل يومها لأننا عملنا واحد تاني علي طول مفيش بعد نص ساعة و بيت عندهم يومها و نمنا احنا التلاتة علي سرير أبوهم و امهم اللي كان كبير بالمناسبة و انا كنت في النص و ندي علي يميني في حضني و عمر نام علي الطرف..
*هنا دي نهاية الجزء دا و كويس لحد كدا عشان اسيبلك تفاصيل و مفاجأت في الأجزاء الجاية.. و لازم اعتذر علي التأخير دا كله يا حبايبي أنا فعلا مشغول و مسحول بشكل مش قادر أوصفه و انا اصلا كنت كتبت الجزء السابع و قبل ما اخلصه و انزله اتمسح مني بالغلط و اللي سألوا عليا و كلموني عارفين كدا..
متشكر علي سؤالكم عليا و أنا فعلا ممتن ليكم ولكل كومنت كويس.. دا بيشجعني و بتبسط لما بلاقيكم مبسوطين بالقصة.. و متنسوش إن معظم الأحداث حقيقية حدثت بالفعل و لكن فيه جانب منها خيالي لأجل الحبكة الدرامية و فيه تفاصيل كتير و حكايات كتير عايز أحكيهالكم علي أجزاء تانية.. و كمان حابب أخد رأيكم في كتابة قصة تانية أحداثها حديثة بيني و بين زميلتي في الجامعة (واحدة غير ندي) بس لو هبتدي في القصة دي ممكن تأثر علي تتابع أجزاء القصة بتاعتنا و تأخر الأجزاء الجاية..عموما عايز رأيكم في الجزء دا و أحلي مسا علي حبايب قلبي واحد واحد فيكم.. و بعتذر تاني علي التأخير, دعمكم و رأيكم هو الأهم..سلام مؤقت
قبل ما نبدأ الجزء التامن حابب أشكركم علي الكومنتات و الرسايل اللي بتسألوا عليا فيهم بالرغم إني مش بلحق أرد عليها كلها لكنها بتسعدني و تشجعني..
في الجزء التامن مش هطول عليكم هحكيلكم شوية أحداث متفرقة علي شوية مواقف حصلت بعد ما وصلنا لأني نيكت ندي قصاد عمر, تقدروا تعتبروا الجزء دا فلاش باك علي شوية ميموريز قبل ما نكمل باقي الأحداث..
الجزء الثامن:
عدت فترة صغيرة بعد ما اللي حصل حصل في الجزء السابع و كنا ساعتها في اجازة سنة تانية كلية, غيبت عن عمر و ندي يومين وانشغلت في شوية حاجات..
لقيت عمر باعتلي ع الواتس اني وحشته و عايز يشوفني فا قولتله إني مش هقدر النهاردة لأني هرجع متأخر قالي انه هيعدي عليا بالعربية نقعد فيها حتي ولو ساعة (احنا الاتنين ساكنين في المعادي و دي عادة خروجات الشباب هناك بتبقي في العربيات, و كان لسة أبوه جايبله عربية جديدة اللي كان مواعده بيها من بعد ثانوية عامة)
محبتش ازعله و قولت انزله ليكون فيه حاجة مهمة..الصراحة كانت نازل متكدر بس اهو عشانه..
المهم أول اتقابلنا لقيته جايبلي أكل و بيبسي و سجاير كمان ولا كإنه حبيبته اللي مخرجها و علي وشه سعادة غير مبررة, معداش دقايق بعد ماقعدنا و ابتدينا ناكل ابتدي يرغي عن مي و يشتكي منها..شوية من لبسها و شوية من طريقتها معاه, اكمنها مش مدياه فرصة انه يتحكم فيها ابدا..و كانت مشكلته الرئيسية في لبسها..
بصيتله و انا مستغرب و قولتله بهزار:لبسها ايه يا عمر اللي بتتكل فيه انت هتعمل فيها راجل بجد؟
عمر لسة هيقول:بسس يا فادي..
روحت مقاطعه و قايله:ولا بس ولا مبسش ما انت عارف انها شمال ولا نسيت!
عمر بصلي و هو متضايق إني مش موافقه الرأي و قالي:لا مش شمال يا فادي مينفعش تقول علي البت بتاعتي اللي هتبقي خطيبتي كدا!
فادي:ههه ما انا وريتك بنفسي ولا ايه! بعدين خد هنا خطوبة ايه انتم اتفقتوا علي حاجة؟؟
عمر بإبتسامة الأطفال البريئة قال:ايوة يعم ما انا دا اللي جايبك عشانه..انا كلمت أبويا خلاص و بعد زن مني و من ندي عليه وافق نروح نكلم أهلها و هي خدتلنا ميعاد منهم..
فادي:طيب يا سيدي ع البركة..متنساش حلاوة أخوك بقي
عمر:انت لسة عايز حلويات تاني! يا أخي حرام عليك الطمع دا (بيبتسم عمر و هو بيلمح علي اللي بيحصل بيني و بين ندي و اللي حصل بيني و بين مي قدامه في مرة)
فهمتها ع الطاير انا و قولتله:أخوك مبيشبعش و انت عارف يا عمور..بعدين الحلويات دي كتير عليك لوحدك.
عمر حاول يكتم الضحكة و يتكلم بجد و قال:لا ما انا كنت عايز أكلمك في الموضوع دا..انت لازم تشيل مي من دماغك,مش كفاية ندي و اللي انت عامله فيها
فادي:حبيبي حتي لو انا فكستلها هي حيحانة عليا, ما انا وريتك و انت مصمم تعمل عبيط
عمر:لا يا فادي دي حاجة حصلت غلطة و خلاص هي حتي متعرفش إني عارف, و لازم كمان متعرفش اللي حصل من فترة دا
فادي:تفتكر ندي مقالتلهاش؟ معتقدش..رغي البنات دا يجيب بلاوي.
عمر:أحا قصدك ايه يعني, ندي هتروح تقول لمي إنك ااا بت..بتعمل معااها كدا و انا عارف!
رفعت كتافي و لوحت دماغي بعلامة اني معرفش..
و انا في الحقيقة أعرف لأن علاقتي بمي كانت لا تقل عن علاقتي بندي ما عدي إني نمت معاها مرة واحدة بس لما كنا مسافرين..
اتوتر عمر فجأة و سرح وغالبا كان بيفكر في الموضوع و إن معاملة متغيرة معاه بقالها كتير و هي اللي ماسكة زمام الأمور في علاقتهم و بالبلدي كدا ممشياه ع العجين ميلغبطهوش, دا غير انها مش بترضي تخليه يحضنها حتي اخرهم يمسكوا ايد بعض.. و مع ذلك انا كنت بسألها كتير اذا كانت بتحبه ولا لا و كانت دايما بتأكد علي انها بتعشقه بكل صفاته الوسخة دي..
قطع سكون اللحظة دي رنة موبيل عمر و كانت ندي بتسأل عليه هو فين و لما عرفت انه معايا زعلت منه انه خرج معايا من غيرها و قالتله يجيبني تحت البيت عندهم عشان تسلم عليا و قد كان..
عمر اتحرك بالعربية بسرعة من غير ما ياخد رأيي و انا مستغرب اللي بيحصل و حاسس إنهم متفقين مثلا أو حاجة بس عملت عبيط وقولت يلا اديني هشوفها عشان وحشتني و قبل ما اخلص السيجارة كنا تحت بيته وهي نزلتلنا بالبجامة و فوقيها الروب
ندي بصت يمين و شمال وهي طالعة من العمارة اتأكدت إن البواب مش قاعد و إن مفيش حد في الشارع عشان الوقت كان متأخر جدا و جريت عليا حضنتني..
زقيتها بسرعة و قولتلها:يا بنت العبيطة اخوكي واقف افرضي حد شافنا من البلكونة ولا حاجة يقولوا عليه ايه!
ندي:يقولوا عليه معرص عادي مش مشكلة..
عمر بص في الأرض بعد ما كان مبسوط بالحضن و البوسة اللي باستهالي من خدي قبل ما ازقها.
فادي:يا لبوة 100 مرة أقولك خلي بالك من تصرفاتك عشان حيحنتك دي كانت هتفضحنا كتير في الشارع
عمر بصلي بإندهاش و سألني:انتم كنتم بتعملوا حاجة في الشارع؟ يخربيتكم!
ندي بضحكة لطيفة خبت بقها فيها ردت عليه:في العربية في العربية يعم اكيد مش في الشارع عيني عينك
عمر:اااه يابنل كللب عشان كدا كنتم علي طول بتروحوا الكلية بالعربية ااه.. بقي بتغفلوني كدا بقالكم سنتين
فادي:متقولش كدا يا عمور انت بقيت بير أسرارنا خلاص..
ندي قربت مني لزقت فيا و بصتلي لفوق (عشان كانت اقصر مني بحبة بالرغم انها مش قصيرة.. انا اللي طويل) ونفسها طلع في نفسي و رفعت ايديها بالراحة لمست خدي و قالتلي بصوت كله أنوثة و سهتنة:وحشتنيي..
شديتها من وسطها لزقتها فيا و قولتلها:ما انتي كمان يا بنت الكلب وحشتيني مبتسأليش عليا ليه!
عمر:لا لا **** يباركلكم مش هنا خالص! (خاف عمر و فضل يبص حواليه و فوق ع البلكونات ليكون حد سهران ولا حاجة و يشوفنا كدا خصوصا انهم معروفين بحكم إن أبو عمر مهندس كبير)
ندي سحبت نفسها خطوة لورا و ضربتني في صدري و قالتلي:و انت يعني مبتكلمنيش ليه؟ ولا هو مبتسألش عليا غير لما تكون حيحان
ضحكت و قولتلها:أظن دا كفاية انه يبسطك عشان تعرفي بس انك مزتي اللي مفيش غيرها بيملي عيني (ومسكت ايديها تحت كدا ما بينا)
عمر سخن من الموقف و هو دا اللي كان مستنيه اساسا فقطع كلامنا و قالنا:لا احنا نكمل قعدتنا في العربية لحسن انتم كدا هتفضحونا
ندي كإنها ما صدقت و سحبتني من ايديا جري ع العربية ورانا و عمر يدوبك فتحلنا السنتر لقيتني انا و ندي ع الكنبة ورا
هنا اتأكدت انهم متفقين لأن عمر ركب بسرعة و اتحرك بينا..وكإنه بقي خلاص عدي مرحلة المعرص و وصل لمرحلة الخدام اللي بقي بيمسك الفوطة لأخته عشان تتكيف و هو كمان مستمتع بدا و كإنها بروفة علي اللي هيحصل قدام مع مي (ودا هبقي احكيلكم عليه في الأجزاء اللي جاية لسة الحكاوي كتير مخلصتش)
مركزتش بقي عمر واخدنا علي فين لأن ندي بكل حيحنة و قلة حياء زقتني من دماغي عليها و روحنا في بوسة بنت كلب لحد دلوقتي فاكرها لأنها كانت لحظة رومانسية في نص الليل في العربية الهاتش باك الجديدة بتاعت عمر اللي كانت بالمناسبة صالونها أوسع من صالون عربيتي فا كنا عارفين ناخد راحتنا فشخ..
وقف بينا عمر في شارع ضلمة هادي من شوارع المعادي النضيفة و قالنا:خلي بالكم مش عايزين نتقفش لحسن انا هروح في داهية اكتر منكم..
فادي:طب ما تنزل يا علق تقفلنا ندرجي خمساية ع العربية بدل ما انت قاعد زي خيبتها منورنا كدا!
عمر:ايه دا؟ أنزل؟ اممم
ندي زقت عمر من كتفه كذا مرة و هي بتقوله:اخلصص انززل انززل..
نزل عمر و سند ضهره ع العربية و قالنا: لو خبط ع العربية تهدوا خالص..
وبصراحة مكنتش قلقان لأني عارف الشارع دا عشان مكنتش أول مرة أخد ندي فيه بل مي كمان و خصوصا إن العربية متفيمة (و دا هبقي احكهولكم قدام لحسن فيه بلاوي حصلت و بتحصل و مش ملاحق عليها)
يمكن كانت العربية لو بتتكلم كانت شخرتلنا علي كمية الهز اللي كنا بنهزه جوا اكمن ندي كانت حيحانة لدرجة انها كانت بتمص بتاعي كإنها اخر مرة هتشوفوا في حياتها و انا حاسس بعمر برا و هو بيلفلنا كل شوية و كإنها بيتسائل و بيستعجب عن سر لهفة ندي ليا و ليه مي مش مشدوداله بنفس الطريقة و ليه اصلا هو حاسس بمتعة انه اخو الشرموطة و نفسه يشوف أي حاجة بس مكنش عارف ياعيني..
بدلت مع ندي وفردتها علي بطنها علي الكنبة و رجليها اترفعت علي الشباك و قدمنا الكراسي اللي قدام عشان نفضي مساحة و استمتعت باللحظات اللي بقلعها فيها بنطلون البجامة الضيق بتاعها و طيزها الناعمة الكيرفي بتظهر قدامي, مقدرتش اقاوم منظرها فنزلت عليها سبانكاية ورا التانية و روحت قايم فوقيها و حاولت احشره في طيزها علي الوضع دا لكنه كان صعب بسبب انها مفرودة متنية ودا خلاها حرفيا تصوت و عمر يرزع علي الباب من برا و هو خايف و يقولنا:هشششش لالا لالا الصووت يا فاددي الصووت!
فادي:حااضر يعم خراا انت! (بزعيق)
كتمت بق ندي بإيدي عشان واضح إن الزوق مش نافع و زقيت زبي بعنف لدرجة ان حسيت ندي بتتفتح لأول مرة من طيزها علي الوضع دا و كان ممتع بالنسبالي بسبب انه كان مضيق خرمها عن العادي..
مطولناش المرادي لأني كنت بنيكها بسرعة و هي متشنجة من تحتي و مغمضة عنيها زي ما اكون بعذبها بس مع ذلك واضح عليها جدا علامات المتعة و النشوة اللي ظهرت عليها بعد ما جيبتهم في طيزها و رزعتها اتنين كمان قبل ما اطلع بتاعي..
أول ما عمر حس إن الوضع هدي خبط علينا و قرب من الأزاز و سأل:ايه دا خلصتوا؟؟
ندي بصوت متقطع عشان كانت يدوبك قادرة تاخد نفسها:ااه خخش..
عمر في ثانية نط علي كرسي السواق و كنا لسة ملبسناش و فضل باصصلنا و مبحلق علي زبي و علي اخته اللي مفرودة تحتي و بتحاول تعدل نفسها و تقوم..
بصيت لعمر بإبتسامة و انا قاعد ع الكنبة لسة مرفعتش بنطلوني و قولتله: انتم كنتم متفقين علي كدا صح؟
ندي:امم ههه ايوة..انا عشان عمالة احكي لعمر عن مغامراتنا بقالي فترة فا هو اتحمس و قالي انه عايز يشاركنا اللحظات الحلوة دي من هنا و رايح..صح يا عمر؟
عمر هز دماغه زي الطفل المكسوف و هو حاطط صباعه في بقه بياكل ضوافره من التوتر بتاع الموقف دا بالذات اننا في الشارع..
فادي:يابن العلق انت بعد كدا تعالا دوغري معايا, محسسني إن فيها بينا حساسية
ندي مسكت زبي تدعكه اللي كان بدأ ينام و قالت:لا مهو مكسوف يعني يا فادي و انت لازم تقدر الموقف دا..هاه يا عمر مش هتقول حاجة لفادي (و بتغمزله و هي ماسكة بتاعي)
عمر اتاخد كدا و قالها: أقوله ايه؟!
ندي:ييووه يا عمر انت مش قولتلي انك نفسك تمسكه!
عمر وشه جاب ألوان لأن ندي كدا فضحته كمان مرة قدامي و بكدا فهمت انهم بيتكلموا في السكس كتير مابينهم و عمر بقي بيتحول تاتا لخول نايتي مش معرص بس..
ضحكتله و قولت:بس كدا؟ دا انا بتاعي كله تحت أمرك يعم عمر..رييح الكرسي عليا. (و شاورتله بصباعي بشكل مثير)
عمر زي ما يكون نفسه بس قلقان هي اه مش أول مرة يمسك بتاعي فيها بس المرادي قصاد اخته و بعد ما وقع بلسانه في مرة و قالها ان شكل بتاعي كان حلو و هو داخل و طالع فيها أول مرة نيكتها فيها قدامه ع الكنبة..
ريح عمر ضهر الكرسي خالص عليا و فتحت انا رجلي و عمر قعد علي ركبته ع الكرسي و بصلي ومش عارف المفروض يعمل ايه..
فادي:نام عليه زي الشيزولنج علي وشك
فرد نفسه عمر علي بطنه ع الكرسي و لقي نفسه قصاد بتاعي اللي ندي سابته وقته و ابتدي يقف تاني و بصله اوي و بصلي
طبطبت علي شعره و هنا كان عمر ابتدي يتحول من شخصية عمر صاحبي اللي بيبقي راجل عادي في كل الأوقات لشخصية عمر المعرص اللي معجب بزب صاحبه..مسكت ايدهو لقيتها بتترعش رعشة خفيفة و حطيتها علي زبي بص علي زبي عمر وهو ماسكه و ابتدي يدعكه و كان مكسوف يبصلي بعينه و ابتدي يعرف شوية من إجابات الأسئلة اللي دارت في دماغه من شوية لما لقي زبي نشف و كبر في ايده وندي كانت في اللحظة دي حضناني و باصة لعمر و هو بيلعب في زبي براحة..
ندي:اييه رأيك يا عمر هه شكلك مووت و انت قاعد كدا( ندي شدته من شعره بهزار في اللحظة دي)
كملت كلامها ندي بعد إبتسامة عمر و قالتله:عارف؟ هيبقي شكلك أحلي لو وريت لفادي النودز الأخيرة اللي بعتتهالك مي(مي كانت بتقصد تبعتله نودز و تكلمه في السكس علي التليفون و الشات لكن كانت بتمنعه انه يلمسها في الحقيقة و دا عشان تهيجه اكتر و هي عارفة اصلا ميوله من كلامها مع ندي فكانت بتحب تلاعبه بطريقتها و بمزاجها)
عمر لوهلة بصلها من تحت و راح فارد نفسه ع الاخر عشان يعرف يطلع تليفونه و مسبش بتاعي و هو بيقلب فيه لحد ما طلع الشات بتاعه مع مي و كانت بعتاله صور و فيديوهات جديدة غير اللي كانت بتبعتهالي..
مدلي ايده بالموبيل عمر عشان اخده جت قولتله:لاا! وانا هسيبك تلعب ببلاش؟ اتعب انت و امسكلي الموبيل كمان زي ما بتمسكلي الفوطة هنا و روحت مميل علي ندي رازعها بوسة عسل عملت صوت و ضحكنا كلنا
عمر ابتدي يفك و يتجاوب معانا و يقلبلي في الصور بإيد و هو ماسك بتاعي بالأيد التانية و فجأة و انا بتفرج علي فيديو منهم و سرحان ومركز اوي فيه لقيت شفايف عمر بتلمس زبي و ندي مركزة معاه اوي و مستمتعة باللي بيحصل و كانت لبست هي بنطلونها و عدلت نفسها..اتكهربت للحظة و رخيت نفسي تاني و بإيدي براحة مسكت شعره شديته شوية عليا عشان احشره في بقه براحة..وعمر كان مسالم جدا ولا الهوا و فضل ماسكلي الموبيل بإيد و بيمصلي و ماسك بتاعي اللي كان في طيز اخته من ثواني بالإيد التانية و دا كان ليفل متعة جديد بالنسبالي اللي هو انا مش بس مستعرص عمر لا دا انا كمان بخليه يشقي عشان ينول متعته معانا..
و فضلت اعلق انا و ندي علي الصور واقول:احاا يابن الشرمووطة يا محظوظ بقي انت هتخطب الفرسة دي!
و ندي تضحك وتطبطب علي عمر و تقولي:مهو هو هيخطبها و انت تركبها متقلقش عمر مش أناني.
عمر كان سايبنا و في عالم تاني بيلحس زبي كإنه مصاصة و هو مستمتع بشتيمته و شتيمة حبيبته..
ندي:امتي بقي يا فادي تاخدني انا و مي مرة واحدة و دب دب ياا سلاام!
محصلش حاجة تاني يومها و لكن الكام يوم اللي بعده لقيت مي بقت بتبعتلي مسدجات و تكلمني كتير مع إننا متعودين اننا نغيب عن بعض عادي بالأيام و ابتدت تحكيلي انها عرفت من ندي اللي حصل و انها مش عايزة عمر يطلع خول و انا قولتلها اني كدا كدا مش هنيكه عشان انا مش بتاع ولاد..
خرجنا احنا الأربعة كتير في الاجازة دي و مكنش ابدا بتحصل حاجة وقت ما كلنا بنبقي متجمعين اكمن عمر فاكر أو عشمان إن مي مش عارفة حاجة عني انا و ندي و هو..
والممتع في الموضوع هي كانت اللحظات اللي بنسرقها انا و مي في الأوقات اللي بينتجمع فيها و ندي شاغلة عمر عننا عشان اخدلي كام بوسة علي كام تقفيشة منها, و المضحك اننا في مرة اتقفشنا لأني كنت زانقها في طرقة مطعم فخم و فاكر إن مفيش حد هيطب علينا لكن مساعد الشيف كان داخل المخزن و شافنا و احنا بنفعص في بعض و كان هيزعق و يعمل مشكلة لكني كرمشتله 200 جنيه و قولتله يسكت لحسن دي خطيبة صاحبيو هو قاعد برا حرام عليه يفضحنا كدا و البيه ساق فيها و كان لسة هيزعق تاني روحت مديله 200 زيها تاني اكمني غبي و اديته سبب يخليه يستغلني اكتر..
و كعادة مي دايما لبسها شيك و معظمه مفتوح و قصير فكانت مغرية اوي بالنسبالي و انا علي طول بفكر و مشغول بيها و بقول امتي هييجي اليوم اللي انيكها فيه من كسها و طيزها و كل خرم فيها لحسن و اخدها مع ندي علي سرير واحد..خيالاتي الجنسية كانت أعلي من المتاح الفترة دي علي الأقل..
و اللي حصل بعدها بكام اسبوع قبل الدراسة عمر و اهله راحوا اتقدموا لمي واهلها فعلا و خدوا موافقة مبدأية و يا علي سعادة عمر ومي, و الحق يتقال هما كانوا زي العسل و لايقين علي بعض..
وحددوا ميعاد الخطوبة و اتخطبوا بداية الدراسة و اتفقوا علي ان مفيش جواز غير بعد الكلية..
و من المواقف الأبيحة اللي افتكرها حصلت بعد خطوبتهم هي أني اخدتها نرقص و احنا سهرانين في بار في ليلة من ليالي الدراسة الشتوية و اتنين تاني صحاب عمر من الكلية و اسمهم احمد و يارا كانوا معانا و شافوني و انا برقص مع مي في وسط الدانس فولور و استغربوا لما لقوني برقص معاها بشكل أوفر و ايدي بتلعب براحتها فين ما تعوز و عمر و ندي قاعدين ع البار بيدردشوا ولا هاممهم..لكن احمد و يارا كانوا أوبن مايندد برضو فا مدققوش مع عمر بس هزر احمد معاه و قاله: ايه يعم هو انت اللي خطبت و فادي اتجوز ولا ايه!
خدوها بضحك و عمر قاله:فادي أخويا متقلقش
يارا قالتله:شكلهم حلو و هما بيرقصوا..زي مايكونوا متمرنين ع الرقصة..
متعرفش يارا اننا صايعين و بنسهر في بارات كتير..
ولما لقيت انا انهم مندمجين و محدش منهم بقي مركز معانا خدت مي من ايديها و طلعنا علي العربية بتاعتي برا و هي بتقدم رجل و بتأخر التانية عشان خايفة من ساعت ما اتقفشنا قبل كدا..
مي:فادي ابوس ايدك احنا كنا هنروح في داهية المرة اللي فاتت
فادي:حبيبتي دا كان المرة اللي فاتت انما احنا دلوقتي في المرادي, بعدين لو مش عايزة تتناكي تمصيلي علي أقل زبي اللي موقفهولي دا بجيبتك القصيرة و التوب اللي مبين اكتر مهو مداري دا!
شديتها و دخلنا العربية و خليتها تمصلي جامد و كنت حرفيا بستعملها..
مي فضلت تمصلي و هي علي ركبها و احنا في الكنبة اللي ورا انا بإيدي عمال ألعب في طيزها و كسها اللي بوصلهم بسهولة من تحت الجيبة.
ندي خدت بالها اننا مش موجودين فا عرفت اننا بنعمل واحد ولا حاجة و حاولت تلهي احمد و يارا بالذات بالكلام, لحسن يبان الموضوع غريب اكتر من كدا..
مع إن كان نفسي أوي أنيك مي و افتحها دلوقتي لأنها كانت مهيجاني علي طول لكنها قالتلي:بلاش دلوقتي خلينا لمرة تانية وانت عارف طيزي مشتقالك اكتر ما انت مشتقالها..
فادي:لا و مين قالك اني عايز طيزك بس؟ المرادي انا عايز الكسكس الجميل دا افشخه!
مي:اخصص علييك يا فوودي(عليها واحدة فودي توقف الملة) بقي عايز تفتحني قبل ما صاحبك..
فادي:ما انتي عارفة اللي فيها لو عليه هو مايصدق!
مي بدلع:ايوة بس انا هبقي اقوله ملكش دعوة انت
و نزلت تكمل مص و دعك في زبي بسرعة و خليتني اجيبهم بنت المجنونة و رجعنا تاني قعدناو كملنا معاهم القعدة و يارا كانت عمالة تبصلي و تبص لمي كإنها كانت شاكة في حاجة..
دا كان جزء صغير من الذكريات المجنونة اللي عيشتها معاهم السنة اللي فاتت..
حاولت اخلي الجزء دا يبقي خارج سياق القصة عشان مزهقوش.
عموما انا هكمل القصة علي 4 أو5 أجزاء بالكتير الفترة الجاية و هقفلها علي كدا عشان عايز اكتب واحدة تانية حقيقة 100% بتحصل الفترة دي مع صاحبتي في الكلية..(مش ندي عشان ندي مش معايا في الكلية اصلا)
ولو فيه وقت و مزاج هبقي اعمل من القصة دي سلسلة تانية نكمل فيها أحداث أكتر لأن فيه حكايات كتير عايز احكيها..
(هحرقلكم حاجة صغيرة و هي إن الفترة دي ندي لقت واحد بيحبها في الجامعة و عايز يتقربلها ودا يطول الكلام في اللي بيحصل معاه ومعانا, بإختصار هو علي أول الطريق اللي مشي فيه عمر..هبقي احكليكم اكتر الأجزاء الجاية.)
عموما بعتذر لو مستوي السرد و المتعة مكنش علي نفس المستوي..
عارف إن فيه أحسن بس حابب امسي بجزء صغير ع الماشي..
الجزء اللي جي يمكن يتأخر شوية عشان هيبقي كبير زي السابع و المتعة فيه فووق زي ما انتم مستنين..
حابب أشكركم مرة تانية علي كل الرسايل و التعليقات..
بتبسط و برحب بيها واعذروني لو مش لاحق أرد علي الكل..
مستني رأيكم و لايكاتكم و الذي منه..
سلام مؤقت يا حبايبنا
الجزء التاسع
B]مساء الخير يا أحلي ناس في الدنيا..
حابب أكمل معاكم جزء كمان من حياتي الشخصية و قصتي مع ندي و مي عمر حبايبي و صحابي..[/B]
يمكن أكون مش فاكر وقفت لحد فين في قصتنا لكن هحكيلكم النهاردة عن أول موقف مع صاحب ندي في الكلية (يوسف)..
خلصنا امتحانات الفاينال و فجأة لقيت يوسف دا ناططلنا في كل خروجاتنا و قعدتنا سواء في قعدتنا احنا الاربعة بس أو في خروجات شلتنا الكبيرة و فهمت من ندي انه واقع في حبها و انه بيغير مني لما بيلاقيني بحط ايدي علي وسطها و بتصور معاها و بهزر معاها و انه بيحاول يقرب من ندي اكتر و اكتر و لمحلها اكتر من مرة بحبه ليها و هي تقلانة عليه و لحد دلوقتي ميعرفش طبعا انه وقع في حب شرموطتي أخت صاحبي المعرص و مخبيش عليكم دا كان بيزيد إثارتي لما بلاقي في عيونه الغيرة و هو قاعد في وسطنا..
لحد ما في مرة خرج مع عمر لوحدهم و جه الكلام عليا و علي ندي..
و عشان تبقوا معايا في الصورة يوسف فيه شبه من عمر في الشكل شبهه كمان في الأسلوب..نفس الطراوة و الخضوع، زي ما تقولوا كدا عيال نايتي
فلما عمر حس إنه مرتاح ليوسف سأله بشكل مباشر: انت بتحب ندي يا يوسف؟
لوهلة يوسف ارتبك لأنه مكنش متوقع إن الكلام هيوصل لحد هنا هو كل ما كان يقصده انه يعرف طبيعة علاقتي و صداقتي بندي و بيه..
كرر عليه عمر السؤال فهزله يوسف دماغه بالإيجاب..
ابتسم عمر و قاله: طب يعم انت مخبي عليا ليه احنا صحاب بقالنا كتير و أنا بثق فيك زي ما بثق في فادي بالظبط، انتم اخواتي يبنل عبيطة يعني متتكسفش مني..
اخد نفسه يوسف و قاله: بس انا مش عايزك تفهمني غلط، انا بحبها و عايزها في الحلال..
ميل عليه عمر و هو بيضحك و همس ما بينه و بين يوسف و قاله: و حتي ولو في الحرام يعم واحد
استغرب فشخ يوسف عمر و ضحك علي كلامه واتكسف لدرجة إن خدوده احمرت و لوهلة ابتدي يستوعب إن شكوكه بأن عمر أوبن مايندد أو زي ما بيقولوا بالبلدي معرص يمكن تكون حقيقية..
ولع عمر سيجارة و كمل كلامه مع يوسف و قاله: يعم ما انا عارف انك بتحب اختي، شايفك بتسيمب عليها من ساعت ما عرفتها في الكلية و هي بتحكيلنا..احنا مبنخليش حاجة عن بعض احنا الأربعة بالذات، انما انت كنت خايف ليه دا كله تيجي تحكيلي؟ كنت فاكر إني هتعصب و هتخانق معاك؟ لا ابدا.. مش شايف ازاي انا سايب فادي يتعامل براحته مع ندي و مي انا مش فلاح يعني يا يوسف..الجيل القديم بتاع الغيرة و لاا دي بتاعتي انا بس مبقاش موجود في الجيل بتاعنا..دا انا حتي بشوف في عينيك لمعة غريبة لما انا و فادي نهزر و نتصور مع اختك (اخت يوسف اسمها ياسمين و هي بتدرس نفس الكلية بتاعتي انما في جامعة تانية و اصغر مني بسنة فا لما يوسف اتعرف علينا و نزلت معانا ياسمين صاحبتها و بقيت بساعدها في الدراسة كمان و دي ليها حكاية طويلة لوحدها)
كمل كلامه عمر و هو بيتمشي مع يوسف من الكافيه لحد ما وصلوا لعربية عمر و قعدوا فيها و قاله: انا بقي هسألك سؤال، انا لو جيت قولتلك إني بحب ياسمين..و انت عارف بقي اللي بيحبوا بعض بيعملوا ايه هتبقي اشطي ولا هتبقي فلاح..
يوسف رد بإبتسامة و حس بالإثارة من كلام عمر و ابتدت بوادر التعريص ترجع تاني لذهنه لما افتكر ازاي كنا بنتعامل مع اخته و المواقف المختلفة اللي حصلت بينها و بيني او مع عمر حتي من لمسات و هزار أبيح قدامه و انه ساعتها كان بيراضي ضميره بأننا عادي صحاب و دا بيحصل و ابتدي يستوعب إنه فري زي عمر و قاله: لا يعم انا مش فلاح برضو دي حتي بتقولي انك لو مكنتش مرتبط بمي كانت هتحب تبقي معاك..
عمر قاله:و مقالتلكش حاجة علي فادي؟
يوسف قاله:كانت بتقولي فادي مش هينفع اتجوزه انما ينفع عادي تحضنه قالتلي حتي عمر مش هيبقي عنده مانع..
عمر ضحك و قاله: اهه منك ياللي اختك جامدة و حيحانة
يوسف نغزه في كتفه و قاله: بلاش انت يا معرص دا انت اختك و حبيبتك مش حالين فادي و **** و أعلم ايه اللي بينهم تاني
عمر بصله و قاله: و انت بقي يبو الرجولة كلها بتعشق ندي و شايفها مصاحبة فادي بالشكل دا!
بص عمر علي بتاع يوسف و لاحظ انه ابتدي يقف و شاور عليه و قاله: اهو شوفت محدش احسن من حد
يوسف راح ماسك بتاع عمر من فوق البنطلون بهزار و قاله: مهو وااقف اهو ع الكلام يخول مجتش عليا! و ايه البتاع النونو دا هه! دا انت حكايتك حكاية
عمر ساب نفسه في الكرسي خالص اول ما يوسف مسك بتاعه و غمض عينه و قاله بهزار: ااه يا ياسمين براحة علي بتاعي يا لبوة مش كدا!
يوسف كمل الموضوع بهزار برضو و هو عارف انهم هما الاتنين حيحانين ع الأخر و قاله: انا يوسف صاحبك يخول مش ياسمين! انا هقول لمي إنك حيحان علي ياسمين و نبقي نشوف بقي اخرتها معاك ايه!
فتح عينه عمر لما يوسف ساب بتاعه و قاله: يعم ملكش دعوة انت انا و حبيبتي صافي يا لبن مع بعض هي حيحانة علي فادي زي ما اختك و حبيبتك حيحانين عليه خلينا احنا كدا خولات حيحانين لمجرد انهم حيحانين عليه
يوسف بصدمة قاله: هي ندي كمان بتحب فادي! احا بقي علي حظي المنيل..
عمر طبطب عليه و قاله: ما كل البنات بتريل علي فادي جت عليها! انما انت عارف انهم برضو مش هينفعوا يتجوزوا انت بقي دورك انك تقنع ندي بحبك و انكم تكملوا مع بعض..و اراهن أن البتاع الصغنن دا مش هيبقي عنده مانع من اللي بيحصل (مسك عمر بتاع يوسف ردهاله)
يوسف ساب عمر يلعب في بتاعه اللي بقي زي الحديدة في بنطلونه و بص حواليه في الشارع ليكون حد معدي و قاله:يعني ايه؟ ايه اللي بيحصل ما بينهم!
عمر طلعله لسانه و قاله:مش هقولك..
يوسف نغزه بدراعه و قاله:اخلص يا معرص انت احكيلي..
و حكاله عمر الحكاية من أول توتة توتة لحلوة ولا ملتوتة و هما الاتنين بيلعبوا في ازبار بعض من فوق البنطلون و انفاسهم بتتداخل و هما قريبين من بعض و عيونهم كلها شبق و نهم و حيحنة..
يوسف كان جابهم من كلام عمر و لعبه في بتاعه و ضحك عمر و قاله: بقي انا اللي معرص و انت بس من الكلام جيبتهم! اومال هتعمل ايه لما تتفرج؟
يوسف قاله: انا عمري ما كنت اتخيل إني هبقي كدا في يوم من الأيام، من و انا صغير بحارب الميول دي لكن دلوقتي لما لقيت انك كدا حسيت اني مش لوحدي، انا بحبك فشخ يا صاحبي
و باس يوسف عمر من بقه بوسة طويلة غابوا فيها حبة لحد ما قاطعهم رنة تليفون يوسف و كانت اخته اللي بترن عليه عشان تقوله انها نازلة معايا تجيب لبس و كان باين من صوتها انها مبسوطة..
قفل معاها يوسف و قال لعمر دي ياسمين نازلة مع فادي..
ظاط عمر عليه و قاله: ايووة يعم مش هتبقي حبيبتك بس اللي شرموطة فادي!
ضحك يوسف و قاله:احا بس احنا المفروض منبقاش كدا! مش عارف ايه اللي وصلنا لكدا و ايه اللي منزل فادي معاها اساسا!
فاطعه عمر و قاله استني اكلمه انا هرزهولك..
لقيت عمر بيكلمني فرديت لقيته بيقولي:ايووة يعمم النممس ارححم بقي! يعني مش مكفيش ندي و مي و داخل علي ياسمين كمان يا أخي انت ايه مبتشبعش!
كنت مستغرب هو عرف منين اني نازل معاها فلما سألته لقيته ارتبك و قالي: هو فيه حاجة بتخفي في الزمن دا يا معلم، انما انت ناوي علي ايه ( وقام فاتح الاسبيكر و يوسف حمبه و انا معرفش)
قولتله: ناوي علي كل خير يا عمر البت ياسمين جامدة و قمورة و ييجي منها ياكش تعدي علي خير بس و منتقفش
عمر:احا انت بجد هتزنقها؟ فيين؟؟
يوسف سمع الكلام و ابتدي يهيج فشخ و بقي قاعد علي اعصابه من اللي بيسمعه
فادي:لا يعم بهزر هو انا اه بحاول معاها بس هي تقيلة يعني فا لو رسيت علي تقفيشة و بوسة كدا خطف يبقي حلو اوي..
عمر ظاط و قالي:ايووة يععم يارتني اجي اتفرج.
قولتله:يابنل خايبة بدل ما تقولي اجي اشاركك و نعمل جانج بانج انت بقيت خول رسمي ولا ايه انت راجل يلا و بتعرف تنيك!
عمر قالي:خلاص يعم ننيك انا و انت و اخوها يتفرج زي ما انت بتعمل فيا
قولتله:ياريت يعم ياريت يوسف دا عيل طري و اخته جامدة زيك فا لو حصل انا هبقي مبسوط فشخ يلا غور بقي عشان انزلها اللبوة دي!
عمر: ماشي يعم انجوي بااي
قفل المكالمة لقي يوسف باصصله و وشه محمر و بتاعه وقف تاني و قاله: سوري يا صاحبي اندمجنا شوية
يوسف:لا دا انا اندمجت اكتر
يوسف كمل كلامه و قال: هو انا ممكن اتفرج بجد؟ احا ايه اللي بقوله دا! قصدي اني اشاركك دكة البدلاء دي و فادي بيركب ندي و مي..انا هموت و اشوفهم
عمر راح شاده و بوسه بوسة سريعة و قاله: لو عملتلي بلوچوب هفكر في الموضوع..
يوسف نغزه في كتفه و قاله:اخلص بقي انا مش هشحت منك..احنا بقينا في مركب واحدة
عمر ضحكله و شاور علي بتاعه من غير ما يتكلم يوسف سكت شوية و قاله:هنا؟؟
قاله: اه عيب عليك، فادي كان بيزنق حبيبتك هنا قدامي هه!
يوسف بإيده الاتنين فك لعمر السوستة و هو بيقوله: ما حبيبتي اللي هي اختك يا معرص مااشي..
و نزل يوسف يمص لعمر و دا كان أول زب يمصه في حياته و ولا هو ولا عمر مصدقين مدي التطور اللي وصلتله صداقتهم اللي يدوبك بدأت من شهور و عمر بيملس علي شعر يوسف و هو مميل علبه و بيمصله بتاعه راح مطلع بإيده التانية تليفونه من جيبه يوسف اتخض و قاله: انت بتعمل ايه! قاله: لا دا انا هتفرج علي نودز مي اللي بعتاها لفادي
يوسف ضحك و كمل مص و عمر بيضغط علي راسه بإيده اليمين و بإيده الشمال بيقلب في الصور و الفيديوهات بتاعتي انا و مي و ندي و مطولش و جابهم في بق يوسف و هو بيتشنج و يوسف بيتخنق من اللبن اللي اتنطر في بقه فجأة و ضغط عمر علي دماغه
و أول لما رفع يوسف راسه من علي بتاع عمر و اللبن بيدلدق من علي شفايفه عمر ضحك و يوسف بيمسح بقه بإيده و قاله:ولد! مش عايز العربية تتوسخ، ابلع يلا يا نونو و مسك رقبته رفعها لفوق و كتم بق يوسف بإيده التانية و أول ما يوسف بلع لبن عمر قاله:شطوور، انت أول مرة تمص؟
يوسف هزله راسه و هو مبتسم و مكسوف
عمر: اتعود بقي علي كدا من هنا و رايح
يوسف: بس يا ولا انت اللي بيعمله فيك فادي هتطلعه عليا
عمر: لما انت مش عارف تمص بتاعي و تبلع لبني اومال هتعمل ايه لما تيجي تمص لفادي
يوسف ازبهل و قاله بحماسة: فادي عادي هيسيبني أمصله؟!
عمر:اومال مين هينضف مطرح فادي انا مش هقدر اسد قصاد تلاتة فادي بينيكهم لوحدي (قصده علي ندي و مي و ياسمين)
يوسف:يالهووي دا تلاقيه دلوقتي زانق ياسمين في البروفة و هاتك يا دعك
عمر: يخربيتك كل دا من مكالمة سمعتها اومال لما تشوف بعينك..
يوسف: مش مصدق دا حلم ولا علم!
عمر ضحك و قاله:تعالا نعدي علي مي في التجمع بايتة لوحدها النهاردة عشان اهلها مسافرين و ندي هتبات معاها تعالا نطب عليهم
دور العربية عمر و اتحركوا علي بيت مي و يوسف استأذن عمر ياخد موبيله يتفرج علي نودز ندي و مي و فيديوهاتهم معايا و عمر سابله الموبيل و يوسف بقي مش مصدق نفسه و فاتح بقه متنح و هو بيقلب في حرفيا مئات الصور و الفيديوهات ليهم و ليا معاهم و ليا مع بنات تانية من الجامعة (هبقي احكيلكم علي فيرينا صاحبتي في الجامعة متقلقوش)
يوسف سأل عمر:هو انت قفشت فيرينا دي مع فادي؟
عمر:اه دي حبيبة الكل دي مبتقولش لا
يوسف:اوف دي بطاية فشخ دا خدوني معاكم المرة الجاية
عمر: يالهوي عليك يا يوسف دا انت هتنام تحلم باللي حصل النهاردة ماشي يعم هخليك تمسكلنا الفوطة
يوسف:لا يخول انا عايز انيكها معاكم،جربني و انا سداد
.........
وصلوا عمر و يوسف عند بيت مي و خبطوا ع الباب و يوسف واقف ورا عمر فتحت ندي و هي لابسة بجامة البيت الضيقة عليها و قالت لعمر: ياريت تكون جيبتلنا اكل مش جي لخطيبتك تنط عليها و ايدك فاضية يا خول...!
و اتعربت ندي لما لاحظت يوسف اللي واقف ورا عمر زي ما تكون فقدت النطق من الخضة ساعتها فقالها عمر: متقلقيش متقلقيش! دا حبيبك مش حد غريب، ولا علفكرة طلعت قرونه اطول من قروني
اتكسف يوسف و قالها:ازيك يا ندي!
ندي مصدومة و بتبص لعمر و يوسف و مش فاهمة
عمر:تعالي هفهمك خشي خشي انتي كنتي نايمة مع مي ولا ايه يخربيتك!
و لما لفت ندي و عشان تخش قدامهم رزعها عمر سبانك علي طيزها و لفت ندي مخضوضة و مستغربة ازاي عمر بيعمل كدا قدام زميلها في الجامعة اللي هي عارفة انه بيحبها و هي معجبة بيه و في نفس الوقت!
مي جت جري من الأوضة شافت يوسف سلمت عليه و قامت حاضنة عمر و اديته بوسة رومانسية و هي حضناه بدراعها حوالين رقبته و هو رافعها من وسطها من علي الأرض
بعد البوسة مي قالتله:وحشتني بمفاجأتك و انت بتطب عليا فجأة كدا لا و جايبلنا يوسف يعم معاك ازيك يا يووسف (بدلع)..
يوسف سلم عليها و هو مكسوف و مبتسم و قالها عمر:طب خشي يا لبوتي اعمليلنا حاجة نشربها علي ما اقول ليوسف و ندي كلمتين و راح اداها سبانك هي كمان و هي داخلة ع المطبخ فرحت مي و اترعشت من ضربته و قالتله و هي ماشية:ااه يا طييزي منك يحبيبي و من حيحنتك!
و دخلت ع المطبخ و قعدوا يوسفو عمر و ندي في الصالة و عمر ابتدي كلامه و قال لندي:ايه يا بت مكسوفة من ايه هو يوسف غريب! دا صاحبنا و من شلتنا بعيدا عن انه بيكرش عليكي بقاله شهور يعني و انتي بتتقلي عليه، بس انا قولت اقولك انا مكانه..يوسف بيحبك
لمعت عينين ندي و ضمت رجليها و بصت بعيد من الكسوف و قالت: و دي طريقة تعاملني بيها قصاد حبيبي..
يوسف اتبسط فشخ لما قالت كلمة حبيبك و زق نفسه لقدام و عمر كان قاعد ما بينهم و مسك ايديها و قالها: ندي انا بحبك فأي وضع و تحت أي ظرف..
ندي:يوسف انا مش عايزة أظلمك معايا، انت تستاهل واحدة احسن مني، واحد في شطارتك و شكلك و شخصيتك تستاهل واحدة احسن مني عشان كدا انا مرضتش اقرب منك اكتر من كدا كل الفترة اللي فاتت..بس بصراحة انا كمان معجبة بيك.
يوسف قلبه بقي بيدق من السعادة و قالها بإنفعال: انا عمري ما هلاقي واحدة احسن منك في الدنيا (و شد علي ايديها و عمر قاعد ما بينهم)
عمر كان منمدج اوي معاهم و قال: ولا هيلاقي واحدة طيزها حلوة زيك انا راجل و عارف الرجالة بتدور علي ايه
ضحكوا كلهم و عمر كمل كلامه و قال:عموما يا ندي متخفيش من أي حاجة، انا حكيت ليوسف كل حاجة و هو بيحبك زي ما انتي لا و كمان هيسيبك تكملي لبونتك مع فادي..هو كدا كدا بتاعه صغير مش هيكفيكي
اتفشخت ندي ضحك و هي ماسكة ايد يوسف و منفعلة و ميلت علي حجر عمر سندت بكوعها علي رجله و يوسف كمان قرب منها و سند علي عمر و شديته من خدوده و قالتله: انا كنت دايما شاكة فيك انك اريال بس بحبك ياعرصي انت
يوسف بتاعه وقف اوي و قام مقرب علي ندي بايسها من بقها و عمر حضنهم هما الاتنين و هما في حضنه
مي طلعت من المطبخ شافت المنظهر ضحكت و زعقتلها و قالتلها: بت يا سهلة يا رخيصة انا مش لسة رزعاكي بوسة جوا و احنا ع السرير و قولتيلي انتي بتاعتي انا و فادي بس ميعديش نص ساعة الاقيكي بتبوسي يوسف! اخصص عليكي و انت يا معرص ياللي قاعد في النص انت ماسكلهم الفوطة لم اختك الحيحانة دي
عمر قام خد منها الصينية حطها ع الطربيزة و قالها: يعني مش كفاية بتتلبوني مع صاحبي كمان بتتلبوني مع اختي!
و خدها عمر جري ع الأوضة و قفل الباب وراهم فبص يوسف لندي و مسك ايديها و قرب منها و كان عايز يبوسها تاني منعته بإيديها ندي عشان كانت عايزة تسخنه اكتر و قالتله: ايه انت استحلتها يخول! بعدين عمر العرص دا حكالك ايه بالظبط قولي..
حكالها يوسف كل اللي حصل اليوم دا بينه و بين عمر و هي مستعجبة فشخ و هما ماسكين ايد بعض ع الكنبة وقاطعت كلامه في الأخر و قالتله: يعني قالك إن فادي فاتحني و بينام معايا!
هزلها دماغه بأيوة..
ندي قالتله: و انت بقي هتعمل فيها راجل بعد كدا و لاا و مش هينفع ولا هتبقي جود بوي زي عمر..
يوسف:هبقي جود بوي زي عمر، انا مفيش حاجة هتخليني ابعد عنك ابدا انا بموت فيكي يا ندي (و حاول يبوسها تاني و منعته بلبونة)
هزت رجليها في الهوا ندي و كانت لابسة شبشب بيت مبطن علي شكل دبدوب و قالتله:ايه رأيك في دبدووبي! (بدلع و لبونة)
قالها:حلو و جميل زيك
ندي: طب ما تقلعهوني ولا انت داخل سخن كدا عايز تقلعني علي طول، دا انت مرة تبوسني دا انا كنت بسيبك تمسك ايديا زمان كدا رأفة بيك، جي عايز تاخد كله ع الجاهز..
يوسف:عنيا يا حبيبتي
و نزل يوسف جمب رجلها بيحاول يقلعها الشبشب الفرو بتاعها و ظهرت قدامه رجليها بالمونوكير الأحمر و هي بتهزهم قدامه و لاحظت انه حيحان اوي
ندي: صوابعي واجعني يا حبيبي ما تشوفلي فيهم ايه كدا
يوسف زي ما يكون عقله اتلحس و مبقاش واعي هو بيعمل ايه مسك صوابع رجليها بايديه الاتنين و بيدلكهم جمب بعض قصاد وشه بالظبط و دارت ندي ضحكتها الخبيثة و هي حاسة بمتعة رهيبة انها ابتدت تتحكم في الولد اللي بيحبها و هي معجبة بيه و قالتله: دوق كدا يا حبيبي المونوكير دا و قولي طعمه ايه
يوسف بنهم نزل علي رجليها و هو ماسكهم بإيدها في الهوا لحس و مص في صوابعها زي الحيحان و عمر و مي كل دا في الأوضة و اهات مي ابتدت تعلي و تسمعهم برا و دا سخن يوسف اكتر و فضل يلحس في رجلين ندي اللي اعصابها سابت و ريحت ضهرها و غمضت عينيها و سابته يلحس رجليها زي الكلب..
و أول ما لاحظ يوسف إن ندي هاجت و اعصابها سابت سند علي فخادها و قوم نفسه و قفش في بزازها و قعد جمبها و لسة يدوبك بياخدها من فخادها بيطلعها علي حجره و هما لسة لابسين عشان تبقي ندي فوقيه و مع أول بوسة كان عمر و مي فتحوا باب الاوضة و هما لابسين الاندر وير بس و طلعوا برا و مي قالتله: لا يا كسمك دي بتاعتي انا النهاردة انا لسة مشبعتش منها و قعدت جمب يوسف و خدت ايدين ندي براحة و برقة و قالتلها تعالي يا حبيبتي انا يا رووحي اننا و قامت ندي من علي حجر يوسف اتنقلت لحجر مي و ضحكت بلبونة قالتله:معلش يا حبيبي الطلب عليا كتير النهاردة و دي قلبي مقدرش علي زعلها أناا
و نزلت ندي في حضن مي بوس و تقفيش في بزاز بعض و هما علي الكنبة و يوسف قاعد جمبهم و عمر جه قصاد يوسف و قاله:مش كنت عايز تتفرج؟ مظنش حد فينا يتصور ان الموضوع يحصل في ساعتين زمن كدا
و مسك ايد يوسف و قعد علي حجره و وشه في وشه زي ما ندي اخته قاعدة بالظبط علي حجر مي و هو حاسس بزب يوسف تحته واقف و ميل عليه باسه و قاله:معلش بقي انا اللي قدامك دلوقتي مش كل حاجة نفسنا فيها بنطولها
ضحك يوسف و قاله عشان يغيظ ندي:لا ما انت اطري من اختك تعالا يا حبيبي
و قام شاده بايسه زي ما مي بتبوس ندي و ايده اليمين ماسكة ايد عمر ع الكنبة و ايده الشمال بتحسس علي طيز ندي اللي قاعدة علي حجر مي و عمر ماسك ايد مي و صوت البوس ابتدي يعلي و مي ابتدت تضرب ندي علي طيزها و الكنبة حرفيا بتتهزر من حركات و لبونة مي و ندي اللي كانوا زي ممثلات البورنو الليسبيان الحيحانين علي الأخر
قامت مي خدت ندي في ايديها و مشيت علي الأوضة و يوسف قوم من عمر من علي حجره و راحوا وراهم دخلوا كلهم و مي قفلت الباب وراهم وخدت مي ندي من ايديها وقفوا في نص الاوضة و مي بالاندر وير والبرا و ندي بالبچامة لسة و جه عمر ورا مي و فك البرا بتاعها من ورا و و سابه يقع و نزل علي ركبته يقفش في طيزها بإيده الاتنين و يشمها و في نفس الوقت كان يوسف حاضن ندي من ورا و بيحاول يقلعها الهودي و مي و ندي في عالم تاني مندمجين مع بعض و صوت شفايفهم و هما بيقفلوا علي بعض مهيجهم و أول ما يوسف قلع ندي و عمر قلع مي راحت ندي زقت مي علي السرير و نامت عليها و قفشت في بزازها بإيديها الاتنين و هي بتسحب لسانها لبرا و بتمصه و لما شافهم يوسف و عمر تحت الإضاءة الصفرا الخفيفة و هما عريانين تماما و هيجانين علي بعض تماما لقوا نفسهم مرمين جمبهم عريانين هما كمان بعد ما شد عمر يوسف و باسه و هما الاتنين بيلعبوا في ازبار بعض من فوق البنطلون و بيقلعوا بعض..
قامت ندي من حضن مي و سابت نفسها علي حضن يوسف و يوسف ما صدق قايم بايسها و قافش في طيزها و هي فوقيه بتتلوي من الحب اللي من المرات القليلة اللي تحس بيه لأني كنت دايما بنيكها بعنف و بفشخها و اكتشفت انها عادي بتحب الرومانسية خصوصا انه مع يوسف الكراش بتاعها و قدام اخوها كمان قام عمر نط من فوق اخته و هو زبه وقف و حك في طيزها و عدي الناحية التانية لمي اللي استقبلته في حضنها فوقيها و غطسوا هما الأربعة في احضان و بوس و البنات بيلعبوا في ازبار حبايبهم عشان يهيجوهم اكتر و هما اصوات البوس عليت و ايديهم تشابكت كلهم ما بينهم لحد ما مي سخنت علي الأخر و قالت لعمر:حبيبي دخلوا فياا كله افشخني!
قام عمر من فوقيها و مسك حبيبته قلبها علي بطنها و رفع وسطها لفوق خلاها علي الدوجي ستايل و بص ليوسف لقاه متنح من حلاوة و بياض و نعومة جسم مب تحت الضوء الأصفر و انسجامها مع لمسات خطيبها و تحكمه فيها اللي برضو من المرات القليلة اللي تحس انه دكر و قادر يتحكم فيها بعد فقال عمر ليوسف: ايه يعم كل واحد يخليه في مزته..
ابتسمت ندي و هي لسة قاعدة علي حرج يوسف و ميلت عليه و لمست وشه بحنية و قالتله:عجباك مي يا حبيبي؟ لو عايز تخش مع عمر عادي انا مش ممانعة
هزلها يوسف راسه و هو مبسوط زي العيال راحت لطشته ندي بالقلم جامد و قالتله:انت بتاعي انا يا خول و بس فاهم و لا لا!
و قامت ماسكة بضانه تحتها جامد و صرخ يوسف و قالتله:لو فكرت يا معرص تلمس واحدة تانية غيري هفشخك أخليك متنفعش تاني
صرخ احمد و اتشنج جسمه و قالها:ااهع ابووس ايدك يا ندي لا لا كفاايةة!
ندي سابت بضانه و ميلت علي باسته و ابتسمتله و قالتله بمنتهي الحنية من بعد ما كانت بتزعقله: قوم نيك الشرموطة دي مع عمر براحتك يا روححي
و قامت ندي رفعت مي من دراعتها ادت مساحة ليوسف يخش تحتها و عمر مش مصدق نفسه ان خطيبته هتتناك من اتنين لأني مكنتش بسمحله يشاركني فيها و كنت بخليه يتفرج بس عشان كنت فاكر إن دا اللي بيكيفه لكنه اترعش أول ما زب يوسف من تحت مي لمس زبه و هو واقف علي الأرض و مي علي ركبتها علي طرف السرير و يوسف تحتها و مي كانت منشكحة بشكل مش طبيعي لأنها أول مرة هتتناك بزبرين مرة واحدة حبيبها و خطيبها في طيزها و حبيب صاحبتها المقربة في كسها و كل واحد مسك بتاعه و يوسف حرك بتاعه علي كس مي و عمر حشر راس زبه في طيز مي و مع أول آه طلعت من مي الاتنين حشروا ازبارهم فيها و يوسف و ابتدت سيمفونية من النيك بريتم ثابت مع بين التلاتة و مي معمولة سندويتش ما بينهم و كسها الغرقان من الهيجان سهل حركة زب يوسف جوا كسها و يوسف ساندها من بطنها و مغمض عينه و مع رزع عمر زبه في طيز مي دا اللي كان بيحركها و ينططها اكتر علي زب يوسف و ندي فضلت تدعك في كسها و تبوس مي اللي مكتش فايقة لندي خالص و مغمضة عنيها من كتر المتعة و معداش كام دقيقة كانت مي بالفعل ابتدت تترعش و تقري من النشوة من همسات عمر في ودانها و زب يوسف الناشف ابمحشور في كسها و بالرغم إن ازبارهم مكنتش طويلة بس عرفوا يحسسوها بأنوثتها و يفشخوا كسها و طيزها و عمر جابهم في طيز مي بعد ما هي وصلت للنشوة و خلصت صويت و اترمي هو و هي علي السرير و قامت ندي ناطة علي حجر يوسف اللي كان لسة بتاعه واقف و مجابهش و دخلته بإيديها في كسها و هي بتقوله:عارف يا كسمك لو مكيفتنيش! مش هنكمل مع بعض..
و ابتدت تتنطط بكسها علي زب يوسف اللي ملحقش يسألها اذا كانت مفتوحة ولا لا ولكنه عرف لما ابتدي ينيكها و بسهولة و حس بالزعل لوهلة لأني انا اللي فتحتها و لكن شتيمتها له سخنته و شجعته انه ينيكها اجمد و يكيفها عشان يثبتلها إنه دكرها و راح عاصر بزازها بإيده الاتنين و شد ندي منهم لفوق ثبتها و ابتدي يرزع في كسها و السرير حرفيا كان هيتكسر من كم الحركة و ندي معملتش حاجة غير انها تصوت: ااه آااه يا يووسف حراام عليك اااه...
مي خدت عمر في حضنها و ادت يوسف و ندي ضهرها و فضل عمر باصص علي اخته و هي راكبة علي زب صاحبه حبيبها و متكيفة بعد ما كلهم كانوا فاكرين ان محدش هيكيفها غير فادي و معداش غير كام دقيقة و جابهم يوسف في كس ندي و ندي اترمت جمب مي و جسمها سايب من النشوة و المحن و قلوبهم كلهم بتدق بسرعة و محدش فيهم قادر يتكلم يدوبك يوسف خد ندي في حضنه و مسكت ندي ايد مي من ورا ضهر بعض و ريحوا فترة من غير كلام و كلهم مبسوطين و مش مصدقين فعلا كم المتعة اللي حسوا بيها و خصوصا يوسف اللي حياته اتشقلبت في ساعات
و قام عمر و يوسف لبسوا هدومهم عشان عمر يوصل يوسف البيت و يروح و ساب ندي بايتة عند مي يكملوا ليلتهم اللي قضوها عريانين في حضن بعض بوس و تقفيش و كل واحدى فيهم لحست كس التانية شوية تدوق لبن اللي ناكها و ناموا مفرهدين مفشوخين و يوسف داري عن أبوه و امه إن ياسمين كانت معايا برا لوحدها بعد ما هي كلمته في الطريق و اتفقت معاه انه يقول لأمه و أبوه انه كان معاها و فعلا اتقابلوا تحت العمارة بعد ما انا وصلتها بالعربية تحت بيتها و سلمت علي يوسف و ياسمين سابتني معاه و طلعت هي بالشنط و قالي بهزار و هو ساند علي باب العربية و نصه الفوقاني قدامي: ينفع حد يشقط اخت صاحبه و يخرجوا لوحدهم كدا يعم فادي؟ البت راجعة منشكحة فشخ جيبته ايه لبس؟
فادي: متقلقش كله تحت السيطرة هاي ويست جينز و كروب توب و حاجات تاني ضيقة و قصيرة ابقي خد بالك من اختك لحسن هتتعاكس بعد كدا
نسيت اقولكم إن يوسف من عيلة أغنياء و ولاد ناس برضو زينا فكانت ياسمين مش ***** و فري في لبسها يمكن زي مي و اكتر كمان...
يوسف: لو هترسي عليك انت و عمر و شلتنا بس تعاكسوها ماشي انما كله كله كدا لا
ضحكنا و اتكلمنا شوية انا و يوسف و شربنا سيجارتين ع السريع و حصل اخته و انا معرفش تماما انه كان مع عمر ولا اعرف حاجة عن اللي حصل لكن اللي لاحظته أن يوسف كان بيحاول دايما يجيب الكلام علي اخته ياسمين و انه يخليني أقع في الكلام زي ما بتقولوا كدا عايزني اعاكسها أو أقول ايه اللي حصل النهاردة فخلصنا الكلام مع بعض بأني بوريله الاستوري بتاعتنا و احنا متصورين في مراية البروفة و هي لابسة طقم نقته مبين بطنها و ضيق علي طيزها و هي واقفة بالورب وكانت الصورة لذيذة و احنا بنضحك و باين اننا كنا مبوسطين و في ايديها باقي الشنط و انا وراها اطول منها و ضاممها عليا و ايدي علي كتفها بان يوسف مسك الموبيل و اتفرج علي الصورة كتير بعد ما ظاط و هزر و بان انه مبهور من الصورة و قالي:يعم مكنتش تنزلها بس عشان العيال لحسن كله هيبقي عايز يحضن و يتصور زيك
ضحكنا و قفلنا الكلام و اتفقنا هننزل بكرة انا و هو و عمر مع الشباب و بعدين نقعد احنا التلاتة لوحدنا في حتة..
و دا كان الجزء التاسع من قصتي.. و أحب أفكركم إنها حقيقية و انا اتأخرت للأسف عليكم كتير فشخ لأني مشغول و كتبت الجزء التاسع مرتين و اتسمح مني بالغلط في المرتين فا اتقفلت و مرضتش اكتب فترة طويلة من الموضوع دا..
طبعا مقدرش مشكرش كل واحد فيكم سأل عليا و بيكلمني من وقت للتاني يتطمن عليا و أنا بالفعل طلعت بشوية صحاب حلوين من هنا..طبعا مش هقول أسماء عشان منساش حد لكن انا ممتن ليكم كلكم و زي ما انتم عارفين أهم حاجة أرائكم في الكومنتات ولايكاتكم و الحلويات دي هحاول أخلص القصة الفترة الجاية معرفش امتي فا أعذروني لأني فعلا مشغول، و يمكن أبدأ واحدة جديدة مين يعرف..
المهم انكم تكونوا اتبسطوا، بحبكم..وداع مؤقت
الجزء العاشر
مساء الفل ع الكل يا حبايب قلبي..
هكملكم الجزء العاشر من قصتي اللي لسة حاصل من قريب.
و اه عشان الناس اللي بتخش تسألني مشغول في ايه أنا حاليا في أخر سنة في كلية حاسبات و معلومات و مشروع التخرج واخد كل وقتي..و عمر في هندسة و ندي في BIS و مس مع عمر يجدعان زميلته و ياسمين في حاسبات زيي و يوسف زي ما انتم المفروض توقعتوا لو مركزين في القصة في BIS مع ندي...
أتمنولي حظ سعيد زي ما انت بتمنالكم كلكم حياة سعيدة مليانة نجاح مع الناس اللي بتحبوهم، و طبعا ع الجانب الجنسي دا أهم حاجة..بكل ميولكم،بحبكم
.--------------------------------------------------------------------------
البداية:
عمر بيصحي في يوم اجازة عادي علي مسدچ من يوسف علي الواتساب بيقوله فيها: انت يعم عايز أحكيلك علي موقف غريب و مهم فشخ
عمر دعك في عينه اللي لمعت و هو بيفوق حس إن فيه أكشن حصل و قاله: قول يقلبي ايه اللي حصل أمك بتتشرمط مع حد غريب ولا ايه
ساب عمر الموبيل و قام يشوف الكلام علي ايه و لقي ندي بتحضره الفطار و ابوه و امه في الشغل كالعادة و زبه واقف و لقي ندي بتبص علي بتاعه اللي عامل خيمة صغيرة في بنطلون البچامة و بتقوله: اللي يشوفك كدا يقول عليك وحش السرير انما يسأل مي عليك تقوله خيبتها يا عيني
ضحكوا هما الاتنين و قرب منها عمر و حضنها من ورا في المطبخ و سند علي كتفها بدقنه و قالها: انا اللي مصبرني عليكي انك اختي حبيبتي انما انتي دبش تستاهلي قلمين علي وشك.
حست ندي بزب عمر أخوها بيحك في طيزها و لكنه كان حضن أخوي حميمي فقالتله و هي بتلمس شعره بإيديها: أنا يهزر معاك انت عارف إني مبحبش حد في الدنيا قدك بكل عيوبك، احنا محظوظين ببعض..
لفها من كتفها عمر و مسك ايديها الاتنين بينهم و ميل عليها بجسمه شوية لزق فيها و قالها: يعني أنا ولا يوسف ولا فادي يا ندي؟
ندي برقة قالتله: أخويا ميتحطش في مقارنة مع حد، انت ازاي تقول كدا؟ مش عارف إني ملكيش غيرك بعد بابا و ماما؟
عمر حس بالرضا من رد ندي و ابتسم و قالها: طيب كدا أنا الأول، فادي ولا يوسف بقي؟
فلتت ندي ايديها و ضربة عمر علي كتفه براحة بهزار و قالتله: متجيبش سيرتهم بقي لحسن بسخن بسرعة..انما اممم، بص انا بحب يوسف جدا، بموت فيه..دا أول واحد عرفته في الكلية و كنا صحاب أوي لحد ما هو وقع في دباديبي..
قام عمر مادد ايده حسس علي فخادها من ع الجمب براحة و ايده اتسحبت لفوق علي بطنها الفلات لحد ما وصل لبزازها و عينه بتاكل جسمها و ندي ابتدت تسخن من لمسات أخوها اللي اول مرة تاخد بالها إنه بيهيج عليها و قالها و هو بيعمل كدا: ااهزمن ناحية الدباديب فا هي توقع أتقل شنب
ضحكت ندي و رفعت دقنه بإيديها و اديهم التانية لسة متشبكة تحت ما بينهم و هو مميل عليها و زانقها في رخامة المطبخ الأمريكان و قالتله: عمر! أنا عجباك؟
عمر قالها: و مين متعجبهوش يا بطل الأبطال، دا انتي بتمشي في الشارع مفيش عين تنزل من عليكي، انما مقولتليش بقي فادي ولا يوسف؟
ندي قالتله: زي ما قولتلك يوسف دا حب حياتي، انت عارف اني حبيت فادي فترة طويلة لغاية من قريب بس طبعا مينفعش نكمل مع بعض..فا انا لسة بحبه بس هكمل مع يوسف، يوسف أحن و فيه كل الصفات اللي البنات تتمناها، ما عدي قرونه يعني انا بس اللي محظوظة بيها..
ضحكوا هما الاتنين و كملت ندي كلامها و قالت: الفرق بينهم بصراحة إن فادي أرجل، فادي هو الولد اللي يقدر يكيف أي بنت في السيكو سيكو
و عمر كل دا سامعها و بيقسم نظراته ما بين عيونها و ما بين جسمها اللي الكل يتمني منه لمسة و لكنه محروم منه كونها أخوه و قالها: مفيش فايدة يعني هتفضلي لبوة، بس طبعا يوسف بوسته أحلي بالنسبالك لأنها مليانة مشاعر.
ندي: يا ساافل! هو أه يوسف بحس معاه بحاجات مش بحسها مع فادي و برضو فادي بحس معاه حاجات مقدرش أستغني عنها ولا يوسف بيقدمهالي، انما الاتنين بيبوسوا حلو اووي
عمر: طب و انا ببوس حلو ولا لا؟
ضحكت ندي و قالتله و هي بتشد علي ايده و بتجذبه ناحيتها اكتر بحيث انهم يلزقوا في بعض تماما زي الحبيبة و قالتله: أنا مجربتش بس ممكن مي بتقول إنك شاطر و بتتحسن مع الوقت.
عمر:طب ما تجربي بنفسك دا حتي المثل بيقول اسأل مجرب ولا تسألش طبيب يا مزتي
ندي دارت الضحكة علي كلام أخوها الحيحان ع الصبح و برقة لمست ضهر راسه شدته عليها و باسته بوسة فرينش طويلة اتطورت لحد ما غابوا هما الاتنين في بوسة كلها محن أه و لكنها كانت مليانة مشاعر اكتر ما هي جنسية
ولما ندي لقت إن عمر سخن بزيادة و ابتدي يقفش في فخادها شوية و بزازها شوية فصلت البوسة و ابتسمتله و قابتله: كدا الفطار هيتحرق يخربيتك.. يلا امشي عشان أأكلك و إلا هقعدك جعان..
ضحك عمر عشان يقلل التوتر اللي كان فيه و ضربات قلبه زادت و قالها:لا ما انا هعمل دايت من هنا و رايح و هاكل شفايفك بس اشمعني فادي و يوسف يعني
و مشي عمر دخل الحمام و طلع قعد علي موبيله برا لقي طوفان رسايل من يوسف بيحكيله فيها اللي حصل..
ابتدي عمر يقرأ و هو حاطط رجل علي رجل و مستكنيص و كان يوسف باعتله التالي:
أنا حلمت النهاردة إن ياسمين بتقولي إنها عايزة فادي يساعدها في المذاكرة شوية عشان هي عطلانة في المنهج فا بقولها طيب يا حبيبتي كلميه و شوفيه فاضي امتي و انزلوا اتقابلوا فا لقيتها بتبتسم و بتقولي لا ما انا اصلا قولتله و قالي انه جي دلوقتي نقعد في الأوضة نذاكر فا استغربت و قولتلها هو أه بابا عارف فادي و مش هيمانع بس مش حاسة إنك بجحة شوية إنك تقعدي معاه في الأوضة لوحدكم من قبل ما تاخدي رأيي؟ قالتلي بعفوية ايه يا يوسف انت من امتي بتغير عليا كدا! بعدين انا مش باخد رأيك انا بس عايزاك متخليش لا بابا ولا ماما يخشوا علينا و انت لو هتخش تبقي تخبط الأول فا مش فاكر قولتلها ايه و قعدنا نهري شوية المهم لقيت فادي جه و دخلوا الأوضة و انا قعدت جمب الأوضة عملت نفسي بذاكر و سمعتها بتقول من جوا: اووف يا فاادي لاا بابا و ماما و يوسف براا مش هينفعع يخربيتك و شوية و سمعت صوت بوس و لقيتني كمان شوية بخبط عليهم و بيقولولي خش فتحت الباب لقيت ياسمين قاعدة بركبتها علي الأرض بتمصله و الاتنين باصينلي و مبتسمين ابتسامة مريية المهم مش فاكر ايه اللي حصل تاني في الحلم بس اللي فاكره اني وقفتلهم برا نضورجي ع الباب بداري علي اختي اللي بتتشرمط مع صاحبي و بينيكها جوا عشان أهلي ميخشوش عليهم فجأة و صحيت لقيتني جايبهم علي نفسي و زبي برضو واقف زي الحديدة من الحلم لسة بدعك فيه و اوعي تفتكر إن دا الغريب..الغريب بقي أن لقيت ياسمين داخلة عليا بجد بتقولي إنها عايزة فادي يذاكرلها شوية و بتقولهالي بدلع و كسوف اححااا يسططي انا مبقتش فاهم انا صااحي ولا نايم و قعدنا نتكلم انا و هي كتير من شوية و الكلام أبح مننا و لازم أحكيلك قالتلي ايه لما أشوفك.
عمر كان سرحان من القراية و مش مصدق اللي يوسف بيحكيه لكنه اتحمس و قاله: طب ما تجيبها و تيجي انا و ندي قاعدين فاضين انا و انت نقعد نتكلم و هما يقعدوا يسلوا بعض
يوسف قاله: لا انا أجي لوحدي الأول أعمل واحد مع اختك حبيبتي بعد كدا نشوف قعدة ياسمين و ندي دي
(دا علي الشات ما بينهم علي الواتساب عشان متتلخبطوش)
عمر:طب هات بقي يا كسمك اختك انا كمان أعمل معاها واحد مدام هي ماشية كدا
يوسف:لاا مش قبل ما فادي يفتحها و يفشخها انا جي انا و هي يابن قلبي يا وسخ كمان شوية
و عدي شوية وقت و عمر بيفكر في كلام يوسف و يوسف و باسمين كانوا في البيت بيلبسوا عشان يروحوا لعمر و ندي في البيت بدل الزهق دا...
في الطريق بالعربية لعمر يوسف قرر يكسر السكوت الممل و يتكلم مع اخته فسألها: إلا صحيح يا ياسمين احنا من امتي بنخرج مع ولاد لوحدينا؟ و أشمعني فادي يعني اللي تنزلي معاه تجيبي لبس فين صحابك البنات؟
ياسمين بتبصله و تقول: صحابي البنات القدام معدوش صحابي زي الأول أنا دلوقتي في شلتكم أنتم (بتتكلم علي شلتنا الكبيرة اللي بننزل ولاد و بنات و عددنا بيعدي ال ١٥)
يوسف:ايوة برضو مفهمتش ليه نزلتي مع فادي لوحدكم، دا انتي حتي مخدتيش رأيي انا لقيتك بتكلميني تقوليلي انك نازلة..ملكيش كبير يبت ولا ايه!
ياسمين: جرا ايه يا يوسف هو فادي غريب؟ مهو صاحبك و انت عارفه..بعدين الأولي انك تغير علي ندي مزتك اللي مقضياها هزار و سرمحة معاه مش تعمل راجل علبا و بس
يوسف اتكسف و بلع ريقه و قالها هو بيتمتم: سسرممحة ايه يا ياسمين عيب تقولي كدا..دي حبيبة أخوكي و في يوم هتبقي خطيبتي و مراتي و في نفس الوقت صاحبتك..
ياسمين: و عادي يعني فادي يحضن ندي في الصور و في قعداتنا يهزر و يشتمها بألفاظ أبيحة و انت عادي ساكتله؟ انما انا ابقي الوحشة لو خرجت معاه..بعدين دا واد مسخرة جامد فشخ اكبر بقي و بطل حركات العيال بتاعتك دي
يوسف: ياسمين انتي عارفة اني بحبك، انا بتكلم معاكي عشان بخاف عليكي لكن فادي انا واثق فيه يعني مقصدش.
ياسمين ضحكة جامد و غطت بقها و قالتله: لا ابقي متثقش في حد جامد أوي كدا لتلقيه مخفلك و انت عبيط ولا نياتك كدا..
يوسف استغرب من كلامها اوي و قالها:يعني ايه!! هو حاول يعمل معاكي أي حركة كدا ولا كدا يبت ولا ايه قوولي!
ياسمين: هو امم حاول أه، هزار يعني مش اكتر زي ما بيعمل مع ندي انما اختك ب ١٠٠ راجل كشمتله..
يوسف:اهه اذا كان كدا طمنتيني..بس عمل ايه يعني الوسخ دا!
ياسمين اتكسفت و خدودها احمرت و قالتله:لاا مش هقولك لحسن المشرحة مش ناقصة قتلة ههه
يوسف سخن فشخ من كلام ياسمين و ابتدي زبه يقف و بقي يحاول يركز مع الطريق اكتر لكنه اتجنن من كلامهم و مش مصدق ان كلامه مع اخته وصل للدرجة دي و ما صدق انها فتحاله قلبها فا سألها: عشان خاطري قوليلي عشان لو مضايقك أنا هوقفه عند حده..
ياسمين قالتله بهزار: لا و هو مش مضايقني..( و بصوت واطي بتكمل كلامها اكنها بتهمس و بتبص ع الشباك يمينها لبرا) دا مسخني..
يوسف سمع الكلمة دي و زبه نشف في البنطلون و حاول يداري علي موقفه البايخ قدام اخته و هو حاسس بقرونه بتطلع فسألها: عمل ايه يعني عشان لو بتحبيني قوليلي و انا و **** ما هعملك حاجة.
ياسمين بإبتسامة خجولة قالتله: فاكر لما كنا طالعين من الكافيه من فترة كلنا (تقصد الشلة كلها) و ندي جت تركب العربية مع فادي علي ما عمر يجيب العربية قام فادي مديها سبانك علي توتتها بهزار و قالها: عشان تبقي توسخي العربية بالكوتشي تاني يا متناكة قصادي انا و انت و ضحكنا و قال اهو دا حكم الشايب اللي كان عليكي جوا و انا مرضتش اخليكي تعمل حاجة دلوقتي خالصين!
يوسف افتكر الموقف اللي كان غريب فشخ فعلا في الشارع و قالها: اهه فااكر! ايه يعني هزر معاكي انتي كمان كدا!
ياسمين هزت دماغها بالإيجاب مع إبتسامة
فا يوسف قالها: دا حصل امتي دا و انتم بتجيبوا لبس ولا ايه؟
لاحظت ياسمين وقتها إن يوسف أخوها رد فعله غريب بعد ما كانت متوقعة إنه يكسرها ضرب و يتوعد إنه يتخانق مع فادي كشاب شرقي عادي بيغير علي اخته و لكن علي النقيض تماما لقيته بيسألها بحماسة و إبتسامة مرسومة علي وشه بيحاول يداريها لا و كمان بتاعه واقف و دا كمان خلاها تستغرب اكتر لكن ارتاحت انها بتحكي مع أخوها براحتها من غير مشاكل فكملت كلامها..
ياسمين: اه امم لما طلعت من البروفة بوريله الطقم لفني من ايدي زي العروسة و أول ما لفيت قام ضاربني براحة ع التوتة فا اتخضيت و لفيت ببرقله لقيته بيقولي بشوف الخامة و التلبيس يا ياسمين فيه ايه و قام محسس علي رجلي من هنا (بتشاور علي فخدتها) و مسك كمر البنطلون و رفعه شوية و كمل استهبال و قفشش..
يوسف قاطعها بسرعة و هو ضربات قلبه بتزيد و قالها: قفش في طييزك!
ياسمين برضو هزت دماغها بالإيجاب
يوسف: طب و ليه منزلتيش علي وشه بضهر إيدك دغدغتيله سنانه يا ياسمين! ازاي تسكتي علي اللي حصل؟!
ياسمين: يعم هو انا بحكيلك عشان تتحمق و تتعصب! هتخليمي أندم إني بحكيلك حاجة..
يوسف: يا ياسمين ردي عليا انا مش بتعصب ولا حاجة..
ياسمين: امم يعني اممم..لو قولتلك إني مكنتش متضايقة ساعتها هتضايق؟
يوسف:أومال ايه يا لبوة انتي كنتي مبسوطة؟!
و دي كانت أول مرة يوسف يشتم اخته شتيمة أبيحة علي عكس المعتاد انهم بيشتموا بعض كإخوات بهزار من غير ألفاظ خارجة
ياسمين تجاهلت الشتيمة و قالتله: مش بالظبط يعني..بس كنا بنهزر يا يوسف بعدين ما هو بيهزر مع ندي من زمان بنفس الطريقة و اكتر كمان دا مبيعملش حساب أن أخوها و حبيبها موجودين، هتيجي علي أختك حبيبتك يعني و تتعصب؟ (بدلع عشان تهدي الجو)
يوسف:لا يا ياسمين مش القصد انا بس مستغرب ازاي تسيبيه يعمل كدا و متجيش تقوليلي..
ياسمين:عادي بقي يا يوسف متبقاش رزل يا أخي ما انا قولتلك كنا بنهزر..دا حتي و احنا بنركب العربية قام مديني سبانك تانية..
يوسف: و انا المفروض اسمع الكلام دا و اسكت بقي..دا أنا المفروض أمسككم انتم الاتنين ادعكم في بعض
ياسمين: ههه خلاص مش هكملك انت قموصة..
يوسف: هو حصل تاني؟! قولي قولي
ياسمين:مهو باين عليك انك حيحان و عايز تعرف ( و شاورت علي بتاعه اللي واقف في البنطلون)...
يوسف اتحرج و تأتأ و ياسمين كملت كلامها: أول ما ركبنا فضل يحسس علي رجلي و يقولي إن زوقي حلو في اللبس و إن اللي جيبناه النهاردة هيخليني مزة أكتر، و قام واخد ايدي علي الفتيس كدا ( وخدت ايد اخوها اليمين اللي بيعاني مع السواقة و هو حيحان و بيبصلها)و قالي أعلمك السواقة بصي قولتله بهزار بس دي أوتوماتيك راح ساحب ايدي اللي كان لسة ماسكها بحنية حاططها علي ( و حركت ايد يوسف اللي فوق ايديها ناحية بتاعه و مسكته براحة) ااا ممم و قالي دا مانويل بقي انتي المفروض تبقي عارفة تسوقيه لوحدك..
يوسف اتجنن وقالها: خد ايدك فين يبت! علي ااا ( وبصوت محرج واطي و وشه عرقان) علي بتاعه؟!
ياسمين قالت:ايوة هوو دا..بس كان أكبر حبتين
و كانوا خلاص بيركنوا و ختموا نقاشهم بضحكة كبيرة مع الموقف دا و يوسف قالها:لا دا احنا بينا كلام علي اللي حصل دا لا يمكن يعدي يلا بس عشان تلاقيهم مستنينا ع الغدا..
و طلعوا هما الاتنين فوق سلموا علي بعض كلهم و يوسف حضن ندي اوي قصاد عمر و ياسمين و ياسمين استغربت اوي لما لقت عمر واقف باصص عليهم و هما بيحضنوا بعض و قامت حضناه حضن خفيف كدا عمر ضمها لنفسه و ايده علي جمبها في حين ان يوسف جمبه ايده علي طيز اخته و هو باصص عليهم من فوق كتف ياسمين..
و دخلت ياسمين مع ندي تجيب الغدا من المطبخ و قعد عمر و يوسف ع الطربيزة و عمر قاله:هاه يا برنس طمني عليك
يوسف: شوية بس اخدك في الأوضة و نقعد نتكلم براحتنا
و قعدوا كلهم أكلوا و هما بيتكلموا عن حياتهم و أمورهم و كان وقت لطيف انمدمجوا مع بعض فيه و يوسف بيتغزل في ندي و بيشكرها علي أكلها بكلام حلو مش جنسي و خدوا عمر علي اوضته بعد ما خلصوا أكل و البنات دخلوا اوضة ندي و اول ما دخلوا عمر مسك يوسف من ايده و قفل الباب و خده السرير اترمي بيه علي ضهره و بقي يوسف جمبه و باسه من بقه بوسة خفيفة و كل واحد فيهم ايده اتسحبت علي بتاع التاني براحة و يوسف مكنش متوقع إن دا بيحصل لكنه كان حاسس ناحية عمر إحساس مش قادر يوصفه و عمر كان مرتاحله و بيحبه كصحبه اللي لما لقاه واقع في نفس ميوله معدش بيحس بالغربة زي الأول و ابتدوا يلعبوا في ازبار بعض بعد ما اتعدلوا هما الاتنين ع السرير و سندوا ضهرهم علي ضهر السرير و فاردين نفسهم..
عمر:هاه بقي ايه اللي حصل تاني شوقتني؟!
يوسف ابتسم و ابتدي يحكيله بالتفصيل الممل من الأول تاني من أول حلم امبارح لحد الكلام اللي حصل ما بينه و بين ياسمين في العربية دلوقتي و هما جايين و عمر بيسمعه بإهتمام و كل اللي بيرد بيه: اوه! بجد! لا بتهزر! و كل واحد فيهم لسة بيدعك بتاع التاني و الاتنين مخدوش بالهم امتي دخلوا ايديهم في بنطلونات بعض من كتر اندماجهم في الحديث الشيق اللي كان بيتخلله بعض الهزار و الضحك بين اتنين شباب بيحبوا بعض و بقوا اكتر من مجرد صحاب..
يوسف نهي حكايته ب: بس يا سيدي اختي شكلها هي كمان هتبقي شرموطة كبيرة.. عمري ما كنت أتخيل إن دا يحصل..انا كنت زمان بغير عليها، بالرغم إن من صغري كان بيجيلي هواجس كدا عن التعريص بس كنت بحاربها لحد ما حبيت ندي و عرفت اللي فيها..سلمت بالأمر الواقع، بس الحق يتقال أختك أجمد عليها حضضنن يااض يالهووي ( و قام مميل علي عمر باسه و اتعدل تاني عشان يكملوا لعب في بعض زي ما هما)
عمر:مش هتبقي أطري من أختك يا معرص دي اللي هي حضنتني من نفسها بعدين ينفع نحضن ندي كدا و انا واقف منظري انا يبقي ايه قدامها!(يقصد ياسمين)
يوسف زحف ع السرير لحد ما بقي بين رجلين عمر نايم علي بطنه تماما و هو مسك بتاعه طلعه من بنطلون البجامة و قاله:امم يعني حضن أختي عجبك يا خول! طب عندا فيك هنيك ندي النهاردة قبل ما أمشي..بس أديله بوسة الزبر اللي واحشني داا عممم
و قام نازل علي زب عمر مص جامد في الأول و لسانه بيداعبه و هو في بقه لدرجة إن عمر اتشنج و ايديه الاتنين مسكت في ملاية السرير و غمض عينه و روحه بتتسحب مع ريتم مص صاحبه لزبه و الحركات اللي بيعملها لدرجة إن جسمه ساب بس مسابش نفسه اكتر من كدا و قام ماسك يوسف من كتفه و قلبه علي ضهره و نط عمر ع الارض و شد يوسف من رجليه و يوسف نايم علي ضهره ع السرير و رجليه ع الأرض و عمر ابتدي يمص زب يوسف جامد اوي و يوسف بيتأوه و مغمي عينه بدراعه و سايب نفسه خالص لعمر و لما سخن اكتر ابتدي يدوس علي راس عمر و يدخل زبه كله في بق عمر اللي بدأ يتخنق و لكنه مستمتع يمكن اكتر من يوسف نفسه لحد ما سمعوا هما الاتنين صوت البنات بيطلعوا من اوضتهم نطوا من مكانهم و بسرعة لبسوا و عدلوا نفسهم علي دخلة ياسمين اللي كانت قاعدة مع ندي كل دا ندي بتحكيلها عن كل حاجة حرفيا بعد ما ياسمين حكت لندي اصلا اللي حصل في العربية بينها و بين يوسف و بقت ياسمين عارفة كل حاجة و كل الحكي اللي ما بينهم مكنش كلام بس كان كلام و شوية بوس و تقفيش بحنية و اكتشفت ياسمين ان البنات كمان حلوة مش الولاد بس...مخبطتش ياسمين و دخلت لقيتهم واقفين فا قالت ليوسف: أنا فادي كلمني و قالي إنه فاضي دلوقتي يشرحلي أروحله و لا نعمل ايه؟
عمر قالها: طب ما يجيلك هنا يشرحلك و بعدين نقعد كلنا، حتي ممكن اكلم مي كمان تيجي
بصيتله ياسمين حبة بصة فيها إستحقار بعد ما عرفت أن عمر زي أخوها معرص و خول و قالت: امم ايه رأيك يا يوسف..انت اللي عارف اللي فيها.
يوسف بص لعمر و هو محرج ميعرفش إن ندي قالت لياسمين كل حاجة تقريباً في الوقت الحميمي الممحون اللي قضوه في أوضتهم و كمان بتقول كدا قصاد عمر.
يوسف:حبيبتي خليه ييجي و احنا كدا كدا خارجين كلنا مع الشلة بليل اقعدوا شوية في الأوضة هنا و ننزل كلنا..
ابتسمت ياسمين و قالت و هي بترن عليا و انا كنت رديت و بقيت سامع و قالت: بس محدش يفتح علينا الباب
فندي ضحكت بشرمطة و قالت: أنا هبقي أخش معاكم..قصدي عليكم
وانا سمعت الكلمتين دول و ابتديت أخد بالي إن فيه حاجة مش مظبوطة هتحصل و لبست و خدت اللاب بتاعي جري عليهم و في الوقت دا ندي و ياسمين دخلوا اوضتهم تاني ز ندي ابتدت تظبط المكياج لياسمين من تاني و هي كمان التدت تحط في الوقت اللي كان عمر بيقول فيه ليوسف و هما في الصالة برا: بص عايز تتمتع صح..سيب كل حاجة تاخد مجراها و تحصل بظروفها، دا هيبقي أمتع بكتير من ما نقوله ينط علي اختك كدا
يوسف ضحك و قاله:مهو لو نط علي اختي هنط أنا علي اختك و هتقعد انت تحك في الكنب
عمر: لا ما حتي أختي هتبقي معاه ياسمين في النطة دي و انا اللي هنط عليك يخول
يوسف: خلاص أخد انا مي و امسكلنا انت الفوطة مدام هي كدا
عمر:أحا يخول انت دي خطيبتيو انا سيبتك تنيكها معايا مرة اه لكن تاخدها ليك لوحدك ليه انت فاكر نفسك فادي!
علي كلامهم دا كنت انا وصلت و كانوا فعلا واحشني فا سلمت عليهم بالحضن يوسف و عمر و لما ندي و ياسمين لقوني جيت طلعوا من الاوضة جري و ندي حضنتني و باستني علي خدي و ياسمين اتجرأت قدام عمر و يوسف و عملت زيها و احنا بنهزر و قالتلي: دي عشان هتشرحلي بس يبقي مصلحة قصاد مصلحة ههه
فادي: لا كدا مش مجازية معايا أنا لسة مخدتش المصلحة كلها ( و عملت حركة حمدي الوزير و ببص علي يوسف لقيته بيضحك و بصيت لعمر و انا مستغرب فا عمر غمزلي..و انا و عمر عشان صحاب العمر بينا لغة عيون محدش غيرنا يفهمها)
و قد كان خدت ياسمين في الأوضة و بدأت أذاكرلها و أشوف اللي واقف معاها و أشرحولها و شوية بشوية مسكت إيديها و انازاللي بتكلم و ابتسمت ياسمين و قربت مني اكتر لزقت فيا و انا مركز في الشرح علي قد ما انا مركز في عيونها المدورة العسلي زي عيني و وشها الكيوت الأبيض المدور و فخادها الكيرفي و وسطها الرفيع اللي لازقين فيا لحد ما بقيت مش عاي بعضي فسرعت في الشرح علي قد ما أقدر و وقبل ما خلص بحاجة بسيطة مسكت رجليها الشمال بصوابعي من تحت عند فخادها و رفعتها حطيتها علي رجلي و حسست علي فخادها و قولتلها: مش كدا أريح؟
ياسمين اتنهدت و بصيتلي و برقة قالتلي:لا انت كدا بتتعبي أكتر
فادي:ما انا هريحك متقلقيش
فا ضحكت بشرمطة و الولاد سمعوها برا و قالتلي: طب يلا بسرعة عشان نشوف الحوار دا
خلصنا المذاكرة بسرعة و قومت مدخل دراعي تحت رجليها و رفعت رجليها التانية علي دراعي و احنا لسة قاعدين و جي بقوم بيها اتشعلقت في رقبتي و ضحكت و انا كنت ساعتها علي اخري لأن ياسمين كانت جميلة لدرجة إنها قمورة فشخ زي مي و جامدة و كيرفي زي ندي
و الحق يتقال هما التلاتة أبطال بس دا مش موضوعنا خدتها في حضني زي العروسة و علي السرير براحة نزلتها و نزلت بجسمي فوقيها و صوابعي جت من ورا رقبتها لقدام عند وشها دخلت صباعي في بقها و ساند لسة بركبتي جمبها و هي مفرودة علي السرير و مصت صباعي و هي بصالي بصة كلها محن فسحبته من بقها و نزلت من علي رقبتها لحد بزازها بدأت أقفش فيها و احنا غرقانين في بوسة مش عارفين هي بدأت امتي ولا هتخلص أمتي لكن احنا الاتنين مش حالين بعض انا بقفش في بزازها و هي مدت ايديها تحسس علي زبي لتاني مرة..
مضيعناش وقت أكتر من كدا قومت انا وقفت قدامها و اتعدلت علي و بقت قاعدة علي طرف السرير و فهمت لوحدها المفروض تعمل ايه و مسكت زرار بنطلوني فكته و السوستة بتنزلها براحة و هي بتبصلي بعيونها الفاجرة المليانة أنوثة و منظرها تحتي بقي أحلي و هي بتمص في زبي و لأنها كانت أول مرة ليها مكننش عارفة تتعامل اوي ففضلت أضغطت علي راسها و انا شاددها من شعرها بحيث ادخل زبي كله في بقها لدرجة إنها شرقت و ابتديت تريل علي بتاعي و بتنزل الريالة علي شفايفها اللي كانت حاطة عليها ليب جلوس فا بقت بتلمع أكتر و انا حتي مديتهاش فرصة تتكلم أو تتنفس و فضلت انيك بقها لحد ما لقينا الباب بيتفتح و احنا مش واخدين بالنا إن صوتنا كان عالي و هي بتمصمص و انا بشتمها..
كانت ندي اللي بتفتح الباب تشوفنا اتأخرنا ليه و تنحت لما لقت ياسمين قاعدة ع السرير و زبي في بقها و ماسكاه بإيديها و بتبصلها بجمي عنيها من الخضة ثبتت ع الوضع دا..
ندي بصت ع الشباب لاقيتهم قاعدين ع الكنبة مشافوش المنظر اللي جوا الأوضة قامت دخلت بسرعة و قفلت الباب وراها و قربت علي ياسمين لسعتها قلم جامد و قالتلها بإنفعال لكن بصوت واطي: يا بنت اللبوة يا شرموطة انتي عارفة أن فادي بتاعي يدوبك أحكيلك علي اللي حصل ألاقي زبه في بقك؟!
و قامت زقاني لورا كنت هتكعبل بسبب إن مكنتش قالع البنطلون لكنه كان لسة في رجلي علي الأرض و قالتلي بإبتسامة و غمزة: و انت يا حيحان بقي أي بز و كس ييجي قدامك تقوم خايني؟ دا انا سايباك براحتك مع مي لكن مفتحتهاش ع البحري
عومت علي عومها و قولتلها: ندي..صاحبتك اللي لبوة و هيجتني و بعدين ايه اللي خلاكي تحكيلها و تصغري عمر قدلمها!
ياسمين قامت وسطنا اتدخلت في النقاش و قالت: ندي اهدي (و مسكتها من دراعاتها) صدقيني ما كنت أعرف أن دا هيحصل، و لمي الدور بقي عشان أخويا و أخوكي..احنا ملحقناش نعمل حاجة اصلا
ندي ابتسمت لندي و اتحولت من العصبية للدلع و حسست علي بزاز ياسمين و قالتلها: حبيبتي تعرفي انك زعلتيني أوي..و أخوكي العرص لو عرف مين عارف هيتبسط ولا هيكسر رقبتك..
ياسمين اتنهدت و رفعت راسها لفوق مع قرصة ندي لحلماتها من علي اللبس: ندي مش كدا! أنا وثقت فيكي في وقت قليل مش معقولة تكونوا عاملين الفيلم دا عشان تأذوني..حرام عليكم يوسف طيب..
ندي مسكت زبي بإيدها تحت و بدأت تدعك فيه و هي باصة لياسمين في عنيها لسة و قربت منها لحست رقبتها براحة من فوق لتحت و ياسمين رجعت راسها لورا و مسكت في دراع ندي عشان داخت من الهيجان للحظة فا ندي قالتلها: لا و مين قالك إن يوسف أصلا هيتضايق..انتي قلبك ضعيف لازم تبقي أجمد و أصيع من كدا..و أنا بحبك أصلا و عشانك أنتي بس هسيب فادي يفشخك..
قامت ندي مزعقة عشان تسمعهم برا و قالت: يووسفف..مش عايز بوسة يا حبيبي؟!
قام يوسف و عمر يجروا ع الأوضة يشوفوا فيه ايه و فتحوا الباب و كان المنظر كالأتي قدامهم، ندي ماسكة بتاعي زي ما هو و إيديها التانية حاضنة ياسمين من عند طيزها ضماها ليا..
وقفنا احنا الخمسة حرفيا دقيقة بنستوعب الموقف اللي احنا فيه لحد ما كسرت الصمت انا و قولت أهزر عشان أخف حدة الموقف علي يوسف و ياسمين بالذات و بدأت أفهم من بصة عمر إن أه يوسف معرص زيه خصوصا إنه شايف زبي قدامه و اخته معايا في الأوضة و ثابت مكانه فاتح بقه و متنح و قولت: شكلك مش عايز خليك هبوسها أنا..
و قومت شادد راس ندي عليا راقعها بوستين حلوين من اللي بيعملوا صوت دول فا عمر قاله:إلحق حبيبتك بتتزنق
بصله يوسف و قاله: ما هي أختك يبنل خايبة..
و دخلوا هما الاتنين وقفوا وسطنا و يوسف مش مركز معانا و باصص لياسمين في عينها و ساكت لحد ما ياسمين اتكسفت و حست بالذنب و بصت في الأرض قام رافع يوسف راس اخته من دقنها و قالها: شكلك محكتيش كل الحكاية و احنا جايين (و ابتسم)
هديت ياسمين و هي باصة لوش أخوها اللي لا متعصب ولا غيره و قالتلها: أنا مخبتش عليك حاجة بس شكل القصة مخلصتش و انت بقيت جزء منها
يوسف قالها: دا انتي اللي بقيتي جزء منها أنا أقدم منك يا ماما حتي بصي..
و قام شادد ندي عليه بعد ما كنا وقفنا نتفرج علي حديثهم الصغير دا و خدها وقع بيها علي ضهره علي السرير و هي فوقه و بقوا يبوسوا و يحضنوا بعض بنهم زي الحبيبة اللي واحشين بعض أوي
من جوايا ساعتها كنت غيران علي ندي لكن ضميري ارتاح عشان مبقتش متعلقة بيا عاطفيا زي زمان و بقت بتحب و تتحب فا بصيت لعمر و قولتله: إلحق صاحبك واخد أختك نازل فيها بوس، تعالا نردهاله و نفتح أخته (و حسست علي شعرها و هي واقفة جمبي و هي اقصر مني و بتبصلي لفوق بإثارة) و قالي: قواام ( و بدأ يقلع هدومه بسرعة)
بصيت لياسمين أنا و بدأت أقلعها التيشيرت و احنا بنبوس بعضو بعدها هي قلعتني التيشيرت و عمر سلتلي البنطلون من رجليا و البوكسر وراه و بقيت ملط قصاد ياسمين و زبي بدأ يقف تاني و جه هو من وراها حضنها و بإيده بدأ يقلعها بنطلونها وبقي يحك فيها من ورا و انا أحك فيها من قدام و ببوسها و نزل علي رجله تاني سلتلها البنطلون و الاندر و في الوثت دا فكيتلها انا البرا من ورا و سيبته يقع علي راس عمر و ظهرت قدامي أحلي بزاز مشدودة و مظبوطة و بيضة و حلمتها وردي زي مي علي عكس ندي و كانت تقريب نفس حجم بزاز ندي كبار يعني..
همستلها في ودنها: عايزة تتفتحي ولا لا؟
بصيتلي بصة اللي هو مش عارفة تقول ايه و بصت علي ندي لقيتها قلعت هي و يوسف أخوها و ابتدت بالفعل تتنط علي زبه بكسها علي السرير و هزتلي راسها بالموافقة..ابتسمتلها و حسست علي شعرها و قولتلها: بس مش عايزين صويت..ولا تعب عشان خارجين بليل.
فادي: عمر! انت عمرك ما فتحت بنت حتي مي أنا اللي فاتحها..(ضحك عمر و لسة باصصلي)، فرصتك و جاتلك يبنل محظوظة هسيبهالك كسها الحلو دا يعم ابسط و انا هخش معاك في طيزها..
شاورتله عمر ينام ع السرير جمب يوسف نط بسرعة نام علي صهره لزق في يوسف و بقي شايف اخته بتتناك من حبيبها و عينها في عينه و يوسف بيبصله و علي وشه علامة الرضا و شيكوا ايديهم في ايد بعض، قومت انا شايل ياسمين حرفيا من تحت دراعاها و حطيتها علي حجر عمر و هي كانت خايفة اكتر من ما هي هيجانة بصيتلي لورا و متكلمتش فا لزقت فيها من ورا و اديتها سبانك علي طيزها و ميلت علي ودانها من ورا و قولتلها: متخفيش، أوله بيوجع بعدين هتدمنيه..
حسست علي شعرها شوية لحد ما هديت و هاجت اكتر و اكتر لما عمر بقي بيحرك بتاعه علي كسها من تحت و انا بزبي علي طيزها من ورا..
و بصيت لعمر قولتلها: جاهز يا معلم؟
عمر رد بحماسة الأطفاب و قالي: جاهز يا اسطي اوممال!
و بدأنا واحدة واحدة احنا الاتنين ندخل بتاعنا في اخرامها و صرخت ياسمين شوية صريخ خلي ندي تكتم بقها بإيديها و هي جمبها و زعقتلها و قالت: يا بنت الوسخة هتفضحينا!
و يوسف طلع زبه من كس ندي و فضل متنح علي منظر اخته و هي راكبة علي صاحبه اللي زحلق راس زبه في كسها بالفعل و لسة بيحاول يدخله و صاحبه التاني لسة بيعاني عشان يدخل أول حتة من زبه في طيز اخته اللي وشها باين عليه علامات الألم و هي بتجز علي سنانها و كاتمة نفسها و مغمضة عنيها و ندي كتمت بقها تاني لحد ما خلال دقيقتين كنا احنا الاتنين بدأنا ننيكها زي الصعرانين و السرير بيتهز بينا و يوسف كمل مع ندي بعد ما زبه كان بدأ ينام و هو مركز معانا و وقف تاني و بدأ ينيك ندي علي صرخات ياسمين اخته اللي بقت شرموطة رسمي و بتتفشخ بزوبرين مش زبر واحد و هو حاسس بنفس سعادة عمر و هي النيك و التعريص و بدأنا كلنا نتأوه و البنات بيصرخوا لحد ما ياسمين نزلت نقطتين ددمم صغيرين خالص علي زب عمر قومت انا مطلع زبي من ياسمين و جيت ورا ندي ضربتها علي طيزها و قولت ليوسف و انا باصصله من فوق كتفها قايله: فاضي يسطي؟
يوسف صحك و قالي: أه أركب
قومت مدخله في ندي حبيبتي من ورا و بقينا بنيكها احنا الاتنين و دي كانت أول مرة ندي تعمل ثري صم و عمر كمل شوية كمان مع ياسمين لحد ما اترعشوا و جابهم جواها و دي كانت تاني مرة ياسمين تجيبهم فيها في خلال الكام دقيقة دول.. و اترمت ياسمين في حضن عمر و هي مفرهدة علي الاخر نامت علي صدره و شوية تفتح عنيها تتفرج علينا و شوية تغمض و تحضن عمر اكتر اللي كان نفسه مقطوع و حاسس بالنشوة لأنه أول مرة ينيك كس ضيق و يفتحه بنفسه لا و مين دي اخت صاحبه الجامدة الكيرفي الملبن القشطة الطرية الدلوعة..
و كنت انا يوسف لسة عاملين ندي سندويتش و انا مميل عليها و عمال اديها قدام و ورا و يوسف بيرفعها و ينزلها لحد ما عجناها و جابهم هو قبلي و طلع زبه و كملت انا دقدقة فيها بعنف دقيقة ولا اتنين كمان و هي لسة فوقه و عنيها في عينه و شعرها مغطيهم و باسوا بعض يدوبك بوستين كنت انا و ندي بنجيبهم و نطرت في طيزها يمكن أكتر مرة عشان كنت هيجان اوي من اللي حاصل و يمكن عشان كان بقالي اسبوعين منكتش
طلعت برا انا ريحت علي الكنبة و انا لسة ملط زي ما انا فردت نفسي و سندت راسي و ولعت سيجارة و انا اصلا نفسي رايح و هما فضلوا هما الاربعة ع السرير في حضن بعض شوية لحد ما لقيت يوسف طالعلي و بيبص علي بتاعي اللي نايم و بيبصلي بٱبتسامة المكسوف
فا قولتله: فاشخ ضبك كدا ليه يعم يوسف؟
جه جمبي يوسف زق رجلي و قالي:اتعدل يا بارد يابنل بارد هو انا فيا حيل أقف!
اتعدلت و قعد جمبي فقولتله: عارف ندي لبوة شقية و تفرهد العنتيل..
يوسف قالي: هو أنا قولتلك إني بحب ندي؟
خدت الصدمة أنا من كلامه لما أكدلب دلوقتي كل ظنوني زمان إنه كان بيكراش عليها من ساعت ما دخلتوا الشلة و ابتدي ينزل معانا..
فقولتله: أومال ايه اللي حصل دا من شوية (و بشاور ع الأوضة و قصدي انه سابني انيك اخته قدامه و حبيبته معاه و مقلق شوية منه)
حط ايده علي كتفي يوسف و بصلي بإبتسامة و بأسلوب لذيذ قالي: قولت مسيبش عمر يحس إنه معرص لوحده
فادي: ااه قول كدا بقي أنا كنت عارف من الأول اساسا باين عليك يخول
يوسف: لا لسة مبقتش خول انا معرص بس..ولا اللي بيمص زب صاحبه بيبقي خول؟
فادي:مش اوي يعني مدام مش بيتناك منه يعتبر نص خول
يوسف: طب دا انا مطلعنش معرص بس
و ابتدي يمسك زبي بإيده يدعك فيه و هو نايم
فبصيت علي ايده اللي علي زبي و بصيتله و قولتله: انت مصيت قبل؟
يوسف: أه يعم عمر الخول هو اللي خلاني أمصله، ذلني عشان يحكيلي حكايتكم وقتها كنت انت واخد ياسمين بتجيبوا لبسها و احنا في العربية ابنل كلب
فادي: طب يعم مننا و علينا محدش غريب
يوسف:أحا بتاعك كبير فشخ أوعي بقي أما أدوق كدا
ميل يوسف علي بتاعي و هو قاعد ابتدي يمصلي لقيت موبيلي بيرن قولتله يروح يجيبهولي مسكه و قالي:ڤيرينا، مين ڤيرينا دي يا ولا؟ (و لقيته جي عليا بسرعة تاني) خدت منه التليفون و رديت نزل هو مضيعش وقت يكمل مص في زبي و انا بكلم ڤيرينا(صاحبتي الشمال من الجامعة ) و لقيتها بتقولي انها زهقانة أوي فقولتلها تخرج معانا و أعرفها ع الشلة و هي كانت قبل كدا نزلت معانا انا و عمر و ندي لكن نفسها من زمان يبقي عندها صحاب بجد فا صعبت عليا وقولتلها إني هعدي عليها أخدها كمان شوية و لكن بشرط إني أخد منها بوسة و ضحكنا لقيت يوسف عض بتاعي براحة فتوجعت و ضربته بالقلم و لما سألتني: ايه دا ايه اللي حصل!
قولتلها:لا صباعي الصغير بس اتخبط في الكرسي يلا اقفلي دلوقتي يا لبوة و عايزك زي الصاروخ بليل باي باي..
قفلت معاها و فشخت يوسف ضربته بالقلم تاني و شتمته و دوست علي دماغه دخلت بتاعي كله في بقه خنقته بيه عشان ميعملش كدا تاني و عمر طلع شاف المنظر جري زي الأهبل نزل جمب يوسف و بقوا الاتنين بيلحسوا عمود زوبري بالراحة شوية و جامد شوية و لما بيطلعوا من تحت لفوق بلسانهم عليه بيبوسوا بعض بوسة و ينزلوا تاني يجيبوه من الأول لحد ما جسمي ساح و معدتش قادر فا مسكت زبي و لزقت راسهك في بعض و دعكته بسرعة و جيبتهم علي وشهم و كنت في قمة السعادة و انا صحابي الاتنين بيدوقوا طعم طياز اخواتهم من علي زبي و بعملهم ماسك بلبني و قاموا فا أخد يوسف ندي و دخلوا يستحموا بسرعة و من بعدهم عمر و ياسمين و انا دخلت أخر واحد و ابتدينا نجهز عشان ننزل نخرج بعض مع هدينا و ابتدينا نعقل عشان ننزل نقابل شلتنا الكبيرة بالوش الطبيعي بتاعنا..
هبقي أحكيلكم بقي اللي حصل مع ڤيرينا من الأول لحد الخروجة بعدين هيعجبكم فشخ الجزء دا..
انما لحد هنا أنا خلصت كفاية عليكم اوي كدا..
و علي فكرة كل دا حصل بجد خلال الشهرين اللي فاتوا، و لسة كل شوية بيحصل جديد و الإثارة بتكتر..
المهم بقي لو وصلت لحد هنا عرفني في الكومنتات بأنك تقولي ايه اكتر حاجة عجباك في القصة و ايه ميولك و ازاي القصة بتشبعها..طبعا الكل مرحب بيه
استنوني عشان الجديد شديد و الأهم هو رأيك في الكومنت يا صديق، سلام مؤقت
ازيكم حبايبي..
دا الجزء الحداشر من قصتي..
هحكيلكم فيه سريعاً ايه اللي حصل مع مهرائيل من بداية معرفتي بيها لحد نيكناها أنا و عمر و يوسف سوا..
و انا الحقيقة أعرفها من زمان أوي بحكم إنها كانت زميلتنا في المدرسة من و احنا صغيرين.
و هي الحقيقة متعبتنيش معاها عشان أجرجرها لأني من بدري كنت معرفها إني واخدها كصديقة عشان هي جامدة و أي حد يشوفها يتمني ينام معاها لأنها كانت ملفاية جسمها مشدود كما يقول الكتاب، زائد إنها بيضة زي القشطة لدرجة إن اللي يشوفها ممكن يفتكرها أجنبية من حلاوتها
و مهرائيل أصلا كانت مرتبطة أول ما دخلت الكلية و معرفة صاحبها عليا و زي ما تقول كان واثق فيا أو مكنش مدي خوانة و إني مجرد زميل مش أكتر، و عشان هي ليها علاقات جنسية مع حبيبها و من قبله كمان فا كان كلامنا القبيح سلس و من غير مقدمات..و طبعا حبيبها ميعرفش و لكن هي كانت أسهل مما كنت أتوقع، لأنها حيحانة بزيادة.
أجمد موقف إفتكرته دلوقتي معاها مش هقدر أنساه كان تاني مرة تخرجني مع حبيبها عشان تعرفني عليه و عشان هو طلب بنفسه إنه يعرف مين زميلها في الكلية دا اللي رايح و راجع معاها، و بالمناسبة هو اسمه مايكل
اللي حصل إننا كنا قاعدين في كافيه من الغالين دول و الحمامين الحريمي و الرجالي بتخشلهم زي طرقة علي أولها باب معمول درفتين زي باب ال cowboy لو تعرفوه..
و قومنا أحنا التلاتة نخش الحمام و دخلنا أنا و يوسف و احنا جوا فضل يتكلم معايا حبة و انا كان ساعتها زبي واقف لأن مهرائيل كانت عمالة تتلبون عليا و احنا قاعدين و تلزق فخادها الكيرڤي الطرية في رجلي بجراءة و بجاحة مشوفتهاش قبل كدا..
و خرج هو سبقني طلع برا و وانا طالع من بعده لقيت مهرائيل طالعة من حمام البنات بصيت يمين و شمال ملقتش حد لأن المكان كان هادي جدا فسحبتها من دراعها زقتها ع الحيطة زنقتها و نزلت فيها بوس و تقفيش لأني كنت حيحان علي الأخر و هي فضلت تلعب في بتاعي لحد ما سمعنا صوت خطوات جاية علينا و زقتها ابعدها عني علي دخلة الشخص دا و كان يوسف و زي ما يكون شك في حاجة لكنه سألنا واقفين كدا ليه فا استعبطنا أنا و ڤيرينا علي إنها مكنتش فاكرة موبيلها كان في جيبها ولا سابته في الشنطة برا فا كنا بنشوفه و عدي الموضوع و لكنه كان بداية شك من مايكل تجاه مهرائيل حبيبته و بعدها بكام يوم هي حكتلي إنه أتكلم معاها علي الموقف دا و إني كنت لازقها في الحيطة و هو استخدم اللفظ دا تحديدا فسألته هي بعفوية: انت تقصد ايه يا مايكل، يعني فادي كان زانقني؟
مايكل ارتبك و قالها: حبيبتي مقصدش بس أنا معجبنتنيش وقفتكم بالشكل دا..
مهرائيل: مايكل أنا مبحبش الشك، و لو أنا بعمل حاجة غلط سيبني..أنا حكيالك كل حاجة أنا عملتها قبل ما عرفتك و قبل ما نرتبط و أنت قولتلي اللي فات مات و نبدأ صفحة جديدة لكن هتفضل تشك فيا أنا مش هيمشي معايا الوضع دا..
مايكل استغرب من جراءة مهرائيل و عنفها في الرد عليه و جاب ورا لما حس انها اتعصبت و قالها:طيب يا ڤيرينا اقفلي الموضوع دلوقتي..
دا اللي حكتهولي و الحقيقة إنه مجاش كلمني في الموضوع ولا حتي قالي عايزك تبعد عنها أو غير معاملته معايا ابدا فضلنا نتقابل و خدته قعدته مع يوسف و عمر و شلة الشباب بتوعنا..
و بعد أما خدت مهرائيل نزلتها معانا و عرفتها علي صحابي و نزلت معانا أكتر من مرة و مايكل كمان كان بيبقي معاها عمر و يوسف في دماغهم، طبعا بعد ما رستهم ع الحكاية من أولها لأخرها مبقوش علي بعضهم و بقوا هيموتوا عليها..فا قالولي هاتهالنا نفشخها كلنا قولتلهم لا مش بالسهولة دي..
و موقفتس محاولتهم لحد هنا لأنهم كانوا مهوسيين بيها و حتي و احنا كنا بنعمل سكس مع البنات كلنا كانوا بيجيبوا سيرتها و يقولوا ياريت مهرائيل كانت تبقي معانا و البنات كانوا بياخدوهم علي قد عقلهم و كانوا بيهزروا معاهم و يقولولهم: هو أخركم تتفرجوا لكن مش هتقدروا عليها
و فاكر في مرة و انا كنت بنيك ياسمين و عمر بينيك مي و يوسف بينيك ندي قولتلهم: اهي ياسمين أقرب واحدة لجسم مهرائيل و اديتها سبانك جامدة من ورا و هي جسمها مفرود ع السرير و انا فوقيها حاشره في طيزها في وضع جامد جدا كان مضيق خرم طيزها علي زبي..
يوسف قال ساعتها "طب يعم أنا مينفعش أنيك أختي هاتلنا بقي مهرائيل ولا انت مستكفي بالهيصة دي" و ضحكنا و عدينا الموضوع و ياسمين الحقيقة كانت واخدة كل انتباهي و كانت شاطرة فشخ في إنها تعرف أنا عايز أنهي مود دلوقتي الرومانسي ولا العنف ولا ايه فا في وسط ما.كنا بنريح عشان نكمل تاني حضنتني حضن فعلا حنين حبيته و ارتاحت فيه و معرفش بقي بالظبط كانت بتحاول تغيظ يوسف أكتر ولا ايه بس دا اللي حصل..
و طبعا دا هيجني فا بالطريقة من غير كلام حطيت ال ٣ بنات فوق بعد كل واحدة نايمة فوق التانية و دا كان ستايل شوفته في فيلم سكس زمااان حبيت أقلده..و بدأت أدخل و أخرج زبي في واحدة و أقوم مدخله في التانية و هكذا و هما نايمين فوق بعض علي بطنهم و اللي ساعدني في كدا إن كان عمر و يوسف بيريحوا و و احنا كلنا بنتحرك علي أظبطهم ع القعدة دي كانوا جم جمب بعض و قعدوا يتفرجوا علي المنظر اللي ميتعوضش بالنسبالهم و كل واحد بيلعب بحنية في بتاع التاني و هما متنحين علينا..
و من غير ما أفصلكم بس بعد زن كتير من العيال علي مهرائيل قررت إني أنولهم طلبهم بعد ما فكرت فيه و لقيت إنها هتبقي تجربة مثيرة فعلا..
فا قولتلهم: كل واحد فيكم لازم يشقي عشان ينالها زي ما أنا عملت مع ندي و ياسمين و مي و هي و غيرهم..فا اتفقنا في الأخر إن كل واحد فيهم هيحاول يقرب منها و اللي هيعرف يوقعها هنعمل أنا و هو و هي ثري صم..
و قد كان لقيت مهرائيل في يوم جاية بتقولي إن يوسف بيحاول يأبح معاها بالكلام و إن شكله عايز ينام معاها و بعد ما عملت نفسي متفاجئ بكلامها ضحكت و قولتلها:مهو مين يشوفك و ميعوزش يقفشلك يا طري يا ملبن انت..
ضحكت مهرائيل و قالت: أحا لا مهو أنا مش شرموطة عشان الشلة كلها تنام معايا كفاية انت عشان مايكل ميقفشنيش
اتريقت شوية عليها و بعد مجادلات و هري كتير اقنعتها اننا هنعمل ثري صم و مش دي كانت المفاجأة بالنسبالها إني عارف كل اللي بيحصل كانت المفاجأة إن عمر هيتفرج علينا بعد ما خسر الرهان..
سخنت شوية مهرائيل و سرحت في كلامي مردتش علي طول و بعد سكات ثواني قالتلي: بس أنا عمري ما كنت بحب أذل حد، أبعد عمر عن الموضوع..
فهمتها كل حاجة و مكنش علي وشها غير تعبيرات المفاجأة لما ابتدت تعرف جزء كبير من أسرار شلتنا و عجبها الموضوع و وصيتها إن كلامنا دا ميطلعش برا لحد عشان هما بالذات ميتأذوش..
و قد كان أتفقنا إن أخر الأسبوع بيتها هيبقي فاضي عشان أهلها هيزوروا قرايبهم و مكنش علي بالنا إن هيحصل المفاجأة الكبيرة..
من غير ما أضيع وقتكم أكتر من كدا..
روحنا يومها إحنا التلاتة و قابلتنا ڤيرينا بكامل أناقتها في البيت، مكياچ و لابسة أحلي طقم عندها و مكنش فيه أي حساسية لأنها كانت تعرف عمر و يوسف من قبل كدا زي ما قولتلكم إنها نزلت معانا أكتر من مرة..
الحقيقة إني مضيعتش وقت خدتها معايا في الأوضة و هما حصلونا و حاوطتها أنا و يوسف و قلعناها براحة و انا من قدامها واخد كل إهتمامها و مكدبش عليكم دا كان قمة المتعة إنها مركزة معايا أكتر ما هي مركزة مع يوسف بس سايباه يقلعها من ورا و هي بتبوسني و احنا هاريين بعد تقفيش و عمر المسكين لمحته واقف محتار عند الباب مش عارف يروح فين و علي وشه مزيج بين الإثارة و الغيرة من يوسف لإنه كان بيتمني من قلبه إنه يكون مكانه معايا..
نزلت مهرائيل علي ركبتها قدام السرير و احنا الاتنين واقفين و مسكت أزبارنا بإيديها الإتنين الناعمة الطرية بتدعكهم و هي بتبصلنا من تحت بصة بضحكة جميلة كانت كفيلة توقع التخين في حبها..
و نزلت في بتوعنا مص بالتناوب و أصوات مصها عليت و كنت أنا بضغط علي راسها و بشدها من شعرها كل مرة بتمص زبي فيه فكانت بتتخنق و تتعب و ترتاح بمص زب يوسف شوية اللي كان مكسوف أو مش عارف يعمل زي ما انت بعمل الحقيقة معرفش لكنه كان سايب نفسه ليها تماماً
قومتها لما لقيت عمر فرد نفسه علي السرير و هو لسة لابس زي ما هو و بتاعه واقف و بيدعك فيه و هو باصص علينا و مش بيتكلم و قلعت بقيت لمسي و رميته و اترميت جمب عمر و خبطت علي رجلي و شاورتلها بما معناه (تعالي)..
جت مهرائيل و كإنها مسلوبة الإرادة أو كانت هيجانة بزيادة مش مستحملة و طلعت فوقيا و قبل ما أدخل بتاعي في كسها بصيت ليوسف و قولتله: "ايه كنت عايز تيجي مكاني؟!"
يوسف رد عليا و قالي: "اللي تشوفه كفاية إن كله من خيرك" و ضحك
و طلع يوسف ورا مهرائيل علي السرير و من زي ما نكون متفقين دخلنا أزبارنا فيها في وقت واحد في طيزها و كسها و عشان مهرائيل كانت مفتوحة مواجهتش تعب ولا ألم بس كانت مفاجأة بالنسبالها إنها تحس بزبين داخلين جواها مرة واحدة و أجمل ما كان في تلك اللحظة بالنسبة لعمر هو تعابير وشها اللي زي ما تقولوا كانت شبق و نهم و هيجان و بعد ما استوعبت بتوعنا احنا الاتنين فتحت عنيها و عدلت قصة شعرها من علي عنيها و بصت لعمر و هي بتعض شفايفها و مالت عليا سندت علي المخدة من حواليا و في اللحظة دي عمر قاوم بالعافية إحساس إنه هيموت و يجيبهم و أكتشف نوع جديد من الإثارة بالنسباله مكنش واخد باله من متعته و هو إنه يتفرج و يعرص مش شرط علي واحدة بيحبها لا ممكن علي واحدة هو هيموت و نيكها بس مش عارف و كفاية عليه إنه شايفها بتتكيف من صحابه اللي بيحبهم و بيحبوه بجد مش واخدينه عرص و خلاص..
و للأسف المتعة مكملتش لأخرها لأن في وسط ما احنا بننيك مهرائيل علي نفس الوضع و بزازها بتتهز فوق راسي و انا يوسف منمدجين علي الأخر زي المثل الإنجليزي ما بيقول "we were fucking like there is no tomorrow" سمعنا صوت الباب بيتفتح..
طلع أخوها اللي في ثانوية عامة اللي كان المفروض يخلص الدرس و يحصل أهله عند قرايبهم لكنه قرر أسوء قرار في حياته بالنسبالنا كلنا..
كلنا اتخضينا و اتلهوجنا بنحاول نلم نفسنا و نلبس و لكنه كان سمع أصواتنا جوا خبط علي الباب بإيده المرعوشة اللي كان بيتمني ساعتها إن الباب ميتفتحش ولا إنه يتأكد من اللي شاكك فيه..
معرفناش نعمل ايه بس كنا لبسنا في أجزاء من لبسنا كلنا و انا قررت ساعتها أتصرف من غير ما أفكر و فتحت الباب و طلعتله وبرا و انا مش عارف ساعتها كنت بقول ايه لكني كنت بقول أي كلام أهبل و هو باصصلي و مصدوم لما شاف اتنين ورايا في الأوضة و اخته معاهم..
الحقيقة أنا و أخوها كنا نعرف بعض بشكل سطحي بحكم إني كنت باخد دروس مع مهرائيل كتير فمكنتش أول مرة نتقابل ولا حاجة بس كانت المرة الوحيدة اللي عمرنا ما نتخيل إننا نتقابل فيها بالشكل دا..
و هو لا ثار ولا حاجة بل كان مصدوم و صعب عليا ساعتها فشخ فا خدته من كفته و روحنا قعدنا علي الكنبة و قولتلها: بص أنا مقدر موقفك جدا، و فاهم إن انت مصدوم و مش مصدق اللي بيحصل، بس هو سؤال واحد "انت عايز تعمل مشكلة ولا نلم الموضوع؟".
(أنا مش عايز أقول إسمه في القصة لأن الموقف دا بالذات حصل و هما زمانهم بيقرأوا القصة معاكم دلوقتي)
رد عليا بعد ثواني بكلام متمتم و مش مفهوم و هو بيعرق و متوتر و قالي: "انت ازاي تعمل كدا؟ دا احنا دخلناك بيتنا من زمان و مصاحبينك و عارفينك كويس..أنا مش مصدق أنا مش مصدق...!" و حط ايده علي دماغه و طاطي راسه من الخجل بعد ما قال كلام طلع من قلبه مكنش قادر يقوله..
و للعلم هو شخص خجول و طري جدا في الحقيقة مش بتاع مشاكل ولا حاجة.
طبطبت علي كتفه و قولتله: مش عارف أقولك حاجة غير إني أسف، هحاول أعوضك..مش عارف أزاي بس أنا مش همشي غير لما أراضيك..و أوعي تفتكر إن أختك شرموطة ولا حاجة..
قاطعني بسرعة و قالي: " مش شرموطة! انت بتدافع عنها كمان! انت مش عارف انها مرتبطة بمايكل اصلا اللي كان بيخرج معاكم، انت خونت ثقة كل الناس انت حيوان!"
قولتله:" افهم يا غبي الحياة مش زي ما انت فاكر، مش كل حاجة بتمشي زي ما احنا عايزين..و انا و مهرائيل أصلا مع بعض من زمان يعني أنا مخونتش مايكل ولا حاجة، بعدين أنت أخوها أنت اللي المفروض تستوعب و تهدي عشان نعرف نفكر سوا..انت مش بتحب أختك؟
هزلي دماغه و الدمعة بتنزل من عينيه من سكات..
خدته في حضني و قولتله: "يبقي المفروض متزعلش مدام هي بتعمل اللي عايزاه من غير أذية ليك، و هي علي فكرة بتحبك و اترعبت لما لقيتك جيت..و أقولك.علي حاجة كمان، هي كانت عارفة من بدري إنك بتعط مع بنات و ساكتالك يبقي انت كمان المفروض متزعلش ولا حاجة.."
اتاخد ساعتها لما سمع الكلمتين دول و زي ما يكون جاب ورا و اتردد قبل ما يقولي: يعني ايه؟! يعني المفروض احنا الاتنين نسكت؟!
قولتله:ايووة
قالي: بس انا خايف للموضوع يوسع أكتر من كدا، و بعدين ايه البرتيتة دي كلها دي كانت حفلة! طب حتي لو انتم الاتنين مبسوطين مع بعض و مغفلني أنا و مايكل لامم صحابك كمان معاك! يا أخي.مش.مكسوف من نفسك !
ضحكت و قولتله: طب أقولك سر عشان ميبقاش هما بس اللي ماسكين عليك ذلة؟
(كان ساعتها يوسف و عمر و مهرائيل طلعوا واقفين جمبنت في الصالة و راح الخوف منهم و بقي بس مشدودين للنقاش الفلسفي العميق دا..)
قالي: خير؟ (بإبتسامة مفهمتهاش فعلا)
قولتله:هما الإتنين أخواتهم زي مهرائيل و أكتر، و أنا المعلم بتاع الليلة دي..
ضحكنا كلنا زي ما نكون كنا بنضحك تأدية واجب عشان نغطي علي الموقف و الكلام المحرج اللي قولته..
قال يوسف:خلاص كدا نبقي خالصين..
و بعد لحظات سكوت و نظرات متبادلة كلنا مع بعض مهرائيل قالت بصوت ما بين الحزن الممزوج بالسعادة إن الموقف حصل و عدي:"يعني أنت مش زعلان مني؟!"
قام يوسف حضنها و قالها: "إنتي عارفة إنك أغلي حاجة في حياتي، أه زعلان لكني مسامحك..
كمل كلام و قال بهزار عشان يلطف الجو: مهو احنا كدا نبقي خالصين لا انتي تفضحيني ولا أنا أفضحك
ضحكنا و خدته مشيت بيه ناحية الباب مع شنطته في ايدي إدتهاله و قولتله و احنا بنكمل هزارنا:طب يلا بقي من هنا عشان انت قاطعتنا و جيت في وقت مش ولا بد..
قالي: احا بتطردني من بيتي! انت قولت هتراضيني مش بعد كل دا تطردني يا بجح!
قولتله: يعم ليك عندي حتة عزومة بنت كلب اليوم اللي هتبقي فاضي فيه مفيش دروس يلا بقي اتكل من هنا..
قال: ماشي يعم أنا خدتها منك كلمة أبقي وريني هتطلع عيل ولا ايه..أنا نازل شوية و جي ملاقيش حد منكم هنا يا ولاد الكلب..
قال كدا و هو نازل علي السلم
ضحكنا و قفلنا الباب و طبعا مش لازم أقولكم إننا رجعنا ننيكها أقوي من الأول كمان بهيجان مفيش زيه و كنا بنبدل عليها أنا و يوسف شوية من طيزها و شوية من كسها و حنن هي علي عمر و مصت زبه و هو واقف جمبنت و احنا عاملينها سندويتش و فضلنا نشتم فيها و نضربها و علي طيزها و نشد شعرها لحد ما سخننا كلنا علي الأخر و بدأ واحد واحد فينا يجيب و كان أولنا عمر اللي جابهم في بقها و بلعتهم و بعده يوسف اللي اداها سبانك جامدة و جابهم في طيزها من تاني و أنا جبتهم في كسها قعدنا ارتاحنا شوية و اتكلمنا في اللي حصل و اللي المفروض يحصل بعد.كدا و ازاي هنتصرف في أي سيناريو ممكن ييجي علي البال بعد كدا عشان نبقي عاملين حسابنا ...
و دي كانت من أجمد النيكات اللي نيكتها في حياتي حرفيا بدون مبالغة من كم المتعة و اللي انتهت بإن مهرائيل رجعت تمصلنا تاني أنا و يوسف في حين إن عمر نزل تحتها يلحسلها كسها اللي كان طعمه علي حد ما وصف بعد كدا معسل...
و مكنش دا اللقاء الوحيد لينا احنا الأربعة بل كان الاول
و في التاني و التالت و غيرهم لحد دلوقتي كان كل مرة واحد من عمر و يوسف لازم يقعد يتفرج و الغريب إنهم كانوا بيتعازموا علي بعض اللي هو لا نيك انت المرادي و انا هتفرج و كإنها فعلا ما قولت ميول أكتشفوها و حبوها.
و كل مرة مهرائيل كانت بتفاجئنا بنوع جديد من الإثارة و التشويق و المتعة و كانت زي ما اتقول خبرة في انها تختار مواعيد مقابلتنا لو كنا هنيجي عندها..
و في مرة خلت عمر ينيك يوسف اللي كان بينيكها في طيزها وقتها..
و كنا زي القطر حرفيا انا تحتها و هي بتتنطط علي زبي و يوسف راشقه في طيزها و عمر راشقه في طيزه.
و مكنش مؤلم ولا حاجة بالنسبة ليوسف لإني أكتشفت بعدين إنهم بينيكوا بعض من وقت للتاني.
أه مكنتش دي ميولهم الأساسية ولا هدفهم بس كانوا بيحبوا يغيروا في السكس كل شوية و يكتشفوا أنواع جديدة من المتعة مع بعض.
و هبقي أحكيلكم علي حاجات حصلت مع أخوها في الجزء الأخير مش عايز أطول عليكم بس..
مخلصتش ليلة أول مقابلة لينا مه مهرائيل علي كدا لإن الصدفة وصلتنا إننا نتقابل نقعد في العربيات احنا و البنات..ندي و ياسمين و مي.
و اللي طبعا محدش فينا جاب سيرة اللي حصل فيها، منعرفش ليه..بس كنت حابين يبقي فيه حاجة برايفت في حياتنا كشلة ولاد مع بعض..
و الليلة كملت بشوية لعب و هزار في العربيات و احنا فارشين كراسي الصيد في الشارع و مشغلين أغاني..
(و اللي بيجي المعادي أكيد شاف المنظر دا قبل كدا)
مع بوسة كدا تقفيشة كدا لحد ما كنا كولاد كل واحد فينا ياخد واحدة تمصله شوية في العربية شوية انا و مي شوية يوسف و مي شوية عمر و ياسمين هكذا و انا الحقيقة عرفت أنيك ندي نيكة سريعة في عربية عمر لأنها هاتش باك واسعة زي ما كنت قولتلكم و كانت واحشاني فشخ..
و أخر حاجة فاكرها إن يوسف مص لعمر عشان يرجعوا ذكريات المقابلة الأولي اللي كان فيها كل حاجة إتكشفت علي حقيقتها..
و دا مكنش غريب بالنسبة للبنات طبعا لأنه كان بيحصل قدامهم من وقت للتاني..
بس كدا قولت أسلم عليكم بجزء سريع كدا..
و عايز أشكر كل اللي بيسألوا عليا و بيتواصلوا معايا يتطمنوا عليا و يشكروني..
بحبكم كلكم بجد مش تعريص.
عموما أنا خلصت أمتحانات أخر ترم في البكالريوس و ناقصلي أناقش مشروع التخرج..
Just wish me a good luck as i wish you all in back.
و متنسوش تعملوا حمامات كتير السكس فعلا أهم و أحلي حاجة في الحياة..
هحاول مأخرش عليكم الجزء الأخير من السلسة عشان ننهيها بقي مع إني عارف إني بقولكم كدا كتير و بتأخر بس انتم اتعودتم بقي..
مش عايز أفكركم باللايكات و الكومنتات أيوة أنا أتنشن هور
و كالعادة..سلام مؤقت