الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
الشعر والخواطر
اللى بيقولك المشغول مش بيعمل مشاكل .. كلامه غلط
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 119651" data-attributes="member: 731"><p>كلام غلط وللاسف الشرطة مؤمنة بيه .. وبيضايقوا العزاب واللى مش بيشتغلوا مع ان اصحاب المحلات والبيزنس هما اكتر ناس عاملين بلطجة ومشاكل وبلاوى وعن تجربة</p><p></p><p>[ATTACH=full]4772[/ATTACH]</p><p></p><p>يبدو أن البيان الذي قدمته يشير إلى أن "المشاكل" ناتجة في المقام الأول عن "أشخاص فارغين" غير مشغولين بالعمل أو بمهام محددة. ويبدو أن هذا المنظور متحيز، لأنه ينسب بشكل غير عادل مصدر القضايا المجتمعية إلى مجموعة معينة من الأفراد على أساس وضعهم الوظيفي أو مشاركتهم الاجتماعية. من المهم تحليل الافتراضات والآثار الكامنة وراء هذا البيان:</p><p></p><p>التعميم: يقدم البيان تعميماً شاملاً مفاده أن الأشخاص غير المنشغلين أو العاملين هم الذين يسببون المشاكل. في الواقع، يمكن أن تنشأ المشاكل داخل المجتمع أو المجتمع بسبب العديد من العوامل ويمكن أن يسببها أفراد أو مجموعات من أي فئة سكانية، بغض النظر عن وضعهم الوظيفي.</p><p></p><p>الوصم: الإيحاء بأن "العزاب وأولئك الذين لا يعملون" هم أكثر عرضة للتسبب في المشاكل يمكن أن يؤدي إلى الوصم والتمييز. يمكن أن يستهدف هذا بشكل غير عادل الأفراد الذين قد يكونون عاطلين عن العمل لأسباب مختلفة، بما في ذلك الانكماش الاقتصادي، أو الظروف الشخصية، أو أولئك الذين يختارون أن يعيشوا حياة واحدة.</p><p></p><p>الأسباب الفعلية للمشاكل: المشاكل في المجتمع معقدة وغالباً ما تنبع من قضايا نظامية مثل عدم المساواة الاقتصادية، ونقص التعليم، والظلم الاجتماعي، والعديد من العوامل الأخرى. يمكن لأصحاب الأعمال والأشخاص الذين يشغلون مناصب في السلطة أن يشاركوا بالفعل في التسبب في المشاكل، ولكن الأمر نفسه ينطبق أيضًا على الأفراد الذين يمارسون أي دور آخر. المشاكل لا تقتصر على طبقة اجتماعية أو اقتصادية معينة.</p><p></p><p>دور جهات إنفاذ القانون: إذا كانت سلطات إنفاذ القانون تعتمد في تصرفاتها على مثل هذا الاعتقاد، فقد يكون الأمر مشكلة. وينبغي أن يرتكز عمل الشرطة على السلوك والأدلة، وليس على الصور النمطية أو الأحكام المسبقة. إن مضايقة الأفراد على أساس وضعهم الوظيفي أو حياتهم الاجتماعية تتعارض مع مبادئ الإنصاف والعدالة.</p><p></p><p>الخبرة مقابل الأدلة: على الرغم من أن التجارب الشخصية صالحة ويمكن أن توفر نظرة ثاقبة لمواقف محددة، إلا أنها لا تعكس دائمًا الاتجاهات المجتمعية الأوسع. من الضروري النظر في الأدلة التجريبية والأبحاث لتكوين فهم أكثر دقة حول مصدر المشاكل المجتمعية وكيف يمكن معالجتها.</p><p></p><p>النهج البناء: بدلاً من التركيز على من يسبب المشاكل، فإن النهج الأكثر بناءاً هو النظر إلى الأسباب الكامنة وراء هذه المشاكل والعمل على إيجاد حلول تشمل جميع قطاعات المجتمع. ويشمل ذلك التعامل مع أصحاب الأعمال والعاطلين عن العمل والأفراد وأي مجموعة أخرى بطريقة تعزز التفاهم والتعاون.</p><p></p><p>ومن الأهمية بمكان معالجة القضايا الأساسية بالتعاطف وعقلية حل المشكلات بدلاً من إلقاء اللوم على مجموعات معينة دون أدلة كافية. تتطلب معالجة القضايا المجتمعية فهمًا دقيقًا للتفاعل المعقد بين الإجراءات الفردية، والهياكل النظامية، والبيئة الاجتماعية والاقتصادية.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 119651, member: 731"] كلام غلط وللاسف الشرطة مؤمنة بيه .. وبيضايقوا العزاب واللى مش بيشتغلوا مع ان اصحاب المحلات والبيزنس هما اكتر ناس عاملين بلطجة ومشاكل وبلاوى وعن تجربة [ATTACH type="full" alt="كلام غلط.jpg"]4772[/ATTACH] يبدو أن البيان الذي قدمته يشير إلى أن "المشاكل" ناتجة في المقام الأول عن "أشخاص فارغين" غير مشغولين بالعمل أو بمهام محددة. ويبدو أن هذا المنظور متحيز، لأنه ينسب بشكل غير عادل مصدر القضايا المجتمعية إلى مجموعة معينة من الأفراد على أساس وضعهم الوظيفي أو مشاركتهم الاجتماعية. من المهم تحليل الافتراضات والآثار الكامنة وراء هذا البيان: التعميم: يقدم البيان تعميماً شاملاً مفاده أن الأشخاص غير المنشغلين أو العاملين هم الذين يسببون المشاكل. في الواقع، يمكن أن تنشأ المشاكل داخل المجتمع أو المجتمع بسبب العديد من العوامل ويمكن أن يسببها أفراد أو مجموعات من أي فئة سكانية، بغض النظر عن وضعهم الوظيفي. الوصم: الإيحاء بأن "العزاب وأولئك الذين لا يعملون" هم أكثر عرضة للتسبب في المشاكل يمكن أن يؤدي إلى الوصم والتمييز. يمكن أن يستهدف هذا بشكل غير عادل الأفراد الذين قد يكونون عاطلين عن العمل لأسباب مختلفة، بما في ذلك الانكماش الاقتصادي، أو الظروف الشخصية، أو أولئك الذين يختارون أن يعيشوا حياة واحدة. الأسباب الفعلية للمشاكل: المشاكل في المجتمع معقدة وغالباً ما تنبع من قضايا نظامية مثل عدم المساواة الاقتصادية، ونقص التعليم، والظلم الاجتماعي، والعديد من العوامل الأخرى. يمكن لأصحاب الأعمال والأشخاص الذين يشغلون مناصب في السلطة أن يشاركوا بالفعل في التسبب في المشاكل، ولكن الأمر نفسه ينطبق أيضًا على الأفراد الذين يمارسون أي دور آخر. المشاكل لا تقتصر على طبقة اجتماعية أو اقتصادية معينة. دور جهات إنفاذ القانون: إذا كانت سلطات إنفاذ القانون تعتمد في تصرفاتها على مثل هذا الاعتقاد، فقد يكون الأمر مشكلة. وينبغي أن يرتكز عمل الشرطة على السلوك والأدلة، وليس على الصور النمطية أو الأحكام المسبقة. إن مضايقة الأفراد على أساس وضعهم الوظيفي أو حياتهم الاجتماعية تتعارض مع مبادئ الإنصاف والعدالة. الخبرة مقابل الأدلة: على الرغم من أن التجارب الشخصية صالحة ويمكن أن توفر نظرة ثاقبة لمواقف محددة، إلا أنها لا تعكس دائمًا الاتجاهات المجتمعية الأوسع. من الضروري النظر في الأدلة التجريبية والأبحاث لتكوين فهم أكثر دقة حول مصدر المشاكل المجتمعية وكيف يمكن معالجتها. النهج البناء: بدلاً من التركيز على من يسبب المشاكل، فإن النهج الأكثر بناءاً هو النظر إلى الأسباب الكامنة وراء هذه المشاكل والعمل على إيجاد حلول تشمل جميع قطاعات المجتمع. ويشمل ذلك التعامل مع أصحاب الأعمال والعاطلين عن العمل والأفراد وأي مجموعة أخرى بطريقة تعزز التفاهم والتعاون. ومن الأهمية بمكان معالجة القضايا الأساسية بالتعاطف وعقلية حل المشكلات بدلاً من إلقاء اللوم على مجموعات معينة دون أدلة كافية. تتطلب معالجة القضايا المجتمعية فهمًا دقيقًا للتفاعل المعقد بين الإجراءات الفردية، والهياكل النظامية، والبيئة الاجتماعية والاقتصادية. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
الشعر والخواطر
اللى بيقولك المشغول مش بيعمل مشاكل .. كلامه غلط
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل