تبدأ قصتي منذ ثلاث سنوات عندما توفيت أمي وكا ن والدي قد توفي منذ سنوات فاخذتني عمتي لاعيش معها حيث انها لم تنجب و زوجها ايضا طلقها في الايام الاولي كانت الامور عاديه لكني كنت معتاد علي رؤيه الافلام السكس فطلبت من عمتي ان احضر الكمبيوتر الخاص بي من منزلنا فوافقت وكانت هي عندها محل لقطع غيار السيارات و كنت اقضي وقتي بين مواقع السكس علي النت و في احد المرات رئتني و انا اتفرج علي فيلم فزعلت و قالت لي اني لسه صغير علي هذه الاشياء لكن وجدت انها في معاملتها لي قد تغيرت الي الافضل و في احد الايام كنا جالسين في شرفه منزلها قالت لي هل ما ذلت اشاهد هذه الافلام لكن بغير كذب و حلفتني ان اقول الصدق فقلت لها نعم فقالت لي ماذا يعجبك في هذه الافلام فانت ما ذلت صغيرا قلت لها انها هي من تراني صغيرا فقالت تعالي وريني صمت قليلا فقالت لي اريد ان اري ماذا يعجبك فذهبنا الي غرفتي وجلست بجانبي و فتحت لها موقع سكس قالت لا انت كنت بتتفرج علي افلام فبحثت عن فيلم و بقينا معا نتفرج فقام زبري و يبدو انها لاحظت انتفاخ بنطلوني فطلبت ان احضر لها كوب من الماء و عندما قمت نظرت الي زبري و قالت ايه ده انا ماكنتش اعرف انك كده انت لازم تتجوز و ذهبت ولم ارد عليها ولكن عندما احضرت لها الماء كانت جلست مكاني فوقفت بجانبها فمدت يدها لتاخذ الماء ليصتدم كوعها بزبري المنتصب فشربت جرعه ضغيره ثم قالت لي ان اجلس علي الكنبه و هي ستجلس جانبي فجلست فقامت هي من الكرسي و عندما همت بالجلوس وضعت يدها علي زبري و قالت انه كبير جدا هل انت متهيج قلت لها انا علي الاخر قالت يعني لو انت اتجوزت حتعرف تخلف قلتلها حجيب اتنين مره واحده قالتلي يا واد يا جامد ووضعت يدها علي زبري فقلت لها لا ترفعي يدك فقالت ايه يا ولد انت عايز عمتك قلتلها ان عمري ما حد مسك زبري قالت لي اتكلم مع عمتك بادب قلت لها انا عايز انيك عمتي قالت لي عايز تنيك عمتك مش عيب فوضعت يدي علي وركها وقلت عيب ليه انتي مطلقه من امتي اغمضت عينها و قالت من ذمان حركت يدي علي بطنها و قلت لها انتي مش عايزه لم تردفوضعت فمي علي فمها اقبلها فسكتت فامسكت بزها فقالت انت بتعمل ايه لم ارد عليا بل قبلتها ثانيه و اقتربت منها اريد ان يصل زبري اليها فقالت كفايه كده انا داخله انام مسكتها من يدها فوضعتها فوق زبري و نزلت بيدي اتلمس كسها من فوق الملابس فبدئت تفتح ارجلها فرفعت لها الجلبيه و امسكت كسها فبئت تلين و تتاوه قالت كفايه انا مش قادره امسك نفسي قلت لها سيبي نفسك علي الاخر و ادخلت يدي بداخل الكلوت لاداعب كسها الاسمر الجميل كانت المره الاولي لم اكن اصدق نفسي اني امسك كس بيدي و كانت يدها قد قبضت علي زبري بشده فاقتربت من اذني و قالت اااااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي من زمان يخرب بيتك انت جاي علي اخر الزمن تعمل في ايه قلت انا نفسي انيك و انت اولي من الغريب انت عايزه تتناكي قلت في اذني ااااااااه فجلست علي ركبي في الارض و رفعت ملابسها و خلعت كلوتها و للمره الاولي في حياتي اشوف الكس ما احلاه ما اجمله ارجو ان يراه من لم يراه انه علي الطبيعه اجمل بكثير ففتحت اقدامها اتامل هذا الكس الجميل فاردت ان اقبله فاقتربت علي حافه الكنبه لتمكنني من تقبيله فانهلت علي كسها اقبله بكل حنيه و شهوه قبلت كل حته فيه فقامت هي بفتح شفراتها و قالت لي هنا و اشارت الي زنبورها فقبلته و قالت لي هل استطيع ان ارضع زنبورها مثل الرضيع الصغير فنفذت علي الفور فقالت انتظر انا هجت خالص فقامت و خلعت ملابسها لتجلس امامي عاريه تماما فخلعت ملابسي فاشارت ان استمر في رضع كسها و لكن اردت انا ان ادخل زبري في كسها قالت لي استني لسه شويه فعدت لرضع زنبورها فقالت اقترب فوضعت بزها في فمي و قالت ارضع فرضعت من الاثنين فاقترب زبري و لامس كسها فضمتني من مؤخرتي نحوها فامسكت طيزها و ضممتها الي فقبلتني و قالت اريده الان ادخله اريده قوي انا عايزاه فامسكت زبري بيدها فوضعته علي فتحه كسها وقالت ادخله و كان احساس لا يوصف انما يحس فقط مهما وصفت لكم لن استطيع ان اصف لحظه دخول زبري في كسها و عندما ادخلت زبري بالكامل احتضنتها بشده و نسيت اي شيئ في الدنيا انها المره الاولي التي انيك فيها و قالت لي علي ان احرك زبري للداخل و الخارج حتي احس باللذه القصوي ففعلت و لم ادري كم مر من الوقت بين تاوهاتها و تاوهاتي كان كسها دافئ من الداخل كانه يحتضن زبري بكل حنيه كانت يدي حائره بين طيزها و بزازها اردت ان يكون لي عندها الف يد لاضعها فوق كل حته من جسمها و نزلنا علي الارض لتنام علي ظهرها فاتحا اقدامها لاضع زبري في كسها من جديد و حزرتني ان يقذف الان لانها لسه مش شبعانه من زبري و عرقت بشده فقالت لي تعالي نجرب وضع تاني فنمت انا علي ظهري و جلست هي علي لتدخل زبري في كسها لا ادري كم مر من الوقت لكني احسست اني سوف اقذف لبني فقلت لها فقالت نزلهم في كسي متنزلش حاجه بره فنامت علي ظهرها و قالت يلا نيك لحد ما تنزل ان شبعت و كسي حرقني من كتر النيك و تحولت انا الي ماكينه للنيك طالع داخل لحد ما اطلقت فذائفي لاشعر بعدها بكميه من اللبن كثيره تخرج من زبري الي داخل كسها فنمت علي ظهري بجانبها و كانت هذه هي المره الاولي التي نكت فيها و كانت عمتي هي صاحبه النصيب و لكن لم تكن الاخيره فحتي الان انا انيكها كل يوم لا نضيع يوم بل انه ممكن ان يكون في اليوم مرتان و ثلاث مرات.