اعرفكم بنفسي انا مصطفي ٣٥ سنة و مراتي دلوقتي سلمي ٣٢ سنة.. متجوزين بقالنا ٣ سنين و القصة بدأت من قبل ما نتخطب ...
الجزء الاول .. التعارف
الجزء الثاني .. الخطوبة
الجزء الثالث .. الجواز
انا و سلمى كنا شغالين مع بعض في مكان بدون ذكر اسمه و الصراحة عجبتنى لان انا بميل اكتر للبنت المتحررة في لبسها و الضيق و الشعر و الحاجات دي - و اكتشفت بعد كده اني ميال للدياثة و الخولنة بس بحاول اخبي عشان المنظر العام - المهم بدأت اتعرف على سلمى و نتكلم و نحكى و لاقيتها بتكلم شباب كتير عشان خاطر تخلص الشغل و بتحب تدلع ع المديرين عشان تمشي بدري و كده و كل ده خلانى اتعلق بيها اكتر و افكر فيها - ده بخلاف لبسها الضيق اللى كنت علطول بحب ابص عليها و هى بتتحرك قدامى و اتخيلها عريانة و هى كانت حاسة انى مركز معاها ف بدأت تستغلنى انى اخلص بدلها الشغل انى اوصلها حاجة و انا كنت خاضع اوى ليها و كنت بحب انها تطلب مني اى حاجة و في يوم جت الشغل لابسة صندل و حطه مونكير احمر و لاقيت نفسي عاوز انزل امص صوابعها من جمالها و كنت مركز اوى معاهم و هى خدت بالها و لاقيتها بتقولى و بتضحك عجبينك ؟ ف قلتلها إيه هما قالتلى رجليا اللى مبقحل فيهم من ساعة ما جيت اتحركت و حاولت اداري المووضوع قلتلها لا انا بس مستغرب اول مرة تلبسي صندل لاقيتها بتضحك ضحكة خبيثة كده كأنها فاهمة و بتقولى اصل رجليا مكتومة بقالها فترة قلت اهويها و راحت قايلالى قوم اقفل الباب ف انا اتخضيت قلتلها ليه قالتلي عشان محدش يدخل يشوفني من المديرين كده قلتلها كده ازاي ما انتي قاعدة عادي اهو راحت قالت وهى بتقلع لا انا قصدى كده و راحت قلعت الصندل و راحت حطت رجليها ع المكتب اللى قاعدين عليه و بقي رجليها في وشي علطول - راحت قالتلى معلش رجلي وجعنى قلت افردها شوية ع المكتب اوعى تكون متضايق قلتلها لا ابدا و انا وشي احمر و عرقان و مش قادر - و هى كل شوية تمسك الفون و تكلم واحدة صاحبتها اسمها نورا و دى ليها حكاية معانا قدام لانها صاحبتها الانتيم و كل شوية تشتم في حد من المديرين معاها شتايم وسخة اوى و كمان تحرك رجليها قدامى و انا خلاص على اخري زبري واقف و بحاول اداريه و هى كانت حاسة ف لاقيتها بتقولى قوم هاتلى كوباية مياه و اما جيت اقوم لاقيتها بتضحك على شكل لان البنطلون كان منفوخ بعدين لاقيتها نزلت رجليها و لابست الصندل و خرجت و سابتني و انا مش قادر - رحت دخلت حمام الشغل و افتكرت منظر رجليها و ضربت عشرة عليها و من وقتها و انا بقيت بعشق سلمى و نفسي اتقدملها و اتجوزها بس خايف ترفضني - بقيت أحاول اقرب منها اكتر و افتح كلام تاني بس كلام من نوعية لبسك حلو و استايلك عشان تعرف انى بحب كده و هى كانت بتسألنى ماتجوزتش ليه اقولها نفسي اتجوز واحدة استايلهل زيك قالتلى طيب اتجوزني و هزرت و ضحكت قمت قايلها يا ريت ده انا نفسي و قفشت في الكلمة قامت قالتلي انا بهزر قلتلها الصراحة انا بحبك و نفسي اتقدملك يا سلمي و موافق على اى حاجة تطلبيها لاقيتها بتضحك و بتقولى اى حاجة اى حاجة قلتلهل اى حاجة - قالتلى يعنى لو طلبت تخلى العصمة في ايديي هتوافق و بتضحك قلتلها موافق قالتلي انت مجنون و بتضحك - و بعدين قالتلى انت طيب بس انا عصبية و اعصابي بتفلت بسرعة ممكن تلاقينى ضربتك بالقلم مرة واحدة و بتضحك قلتلها و انا ماعنديش مانع اضرب منك و كل ده هى بتحاول تختبر ميولي و لما لاقيتنى خاضع ليها بدأت تقرب هى كمان - قالتلى طيب و هتسمع كلامى و لا هتتعبنى معاك قلتلها كل كلامك هيتنفذ بالحرف قالتلى هنشوف لو طلعت فعلا قد كلامك ده انا هفكر بس خلي بالك انا مابحبش اللى يجادلني اللى اقوله يتنفذ مفهوم قلتلها مفهوم يا سلمي - قالتلى انزل البوفيه هاتلى فطار و تعالى نزلت جري و جيبتلها قالتلى عاوز فلوس قلتلهل لا طبعا انا نفسي كل يوم اجيبلك فطار قالتلي شطور - بعدين اداتنى شغل كتير بتاعها اخلصه فوق شغلى و بعدين قالتلى اطلبلي اوبر عشان اروح فعلا طلبتها و بقي حالنا كل يوم كده تفضل تدينى في اؤامر انفذها و لما كانت تحب تخرج في وسط اليوم تروح اى حتة تتصل بيا تقولى تعالي وديني هنا و هنا و كأنى خدام عندها و فعلا كنت بحب الاحساس ده معاها و هى كمان كانت مبسوطة بيا و انى مش بتاقشها و اني علطول بسمع الكلام و بقول حاضر و بدأت بقي تضغط اكتر عليا عشان تخلينى خاضع ليها تتحكم فيا و تقولى البس ايه و مالبسش ايه و تقولى اكلم مين و ماكلمش مين و بقيت معاها بدون شخصية لحد ما قررت انها هتخلينى أتقدم ليها و قالتلى أعمل حسابك الاسبوع الجاي تجيب اهلك و تيجى تتقدم ليا.. لاقيتها بتقولى انت هاتيجى تتقدم و ارفضك و تيجى تانى و ارفضك و تالت مرة هوافق ف بقولها ليه كده طيب قالتلى عشان أتأكد انك بتحبنى و شارينى و هتكون تحت امري في اى وقت و لو مش عجبك بلاش و راحت قعدت و حطت رجل على رجل و اتعمدت تورينى رجليها عشان عارفة انى بضعف قدامها ف قلتلها طيب و اهلى اعمل فيهم ايه كده هيزعلوا لاقيتها قامت مشخرة و اول مرة اشوفها بتشخر و قالتلى كسم اهلك انا ولا اهلى يا مصطفي ماكنتش حاسس بنفسي غير و اتا بقولها انتى طبعا راحت ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قامت و سابتنى بعدها حددنا المعاد و خدت ابويا و امى و اخواتى و رحنلهم و لاقيت انها بتعاملني وحش اوي قدام اهلى و اهلها و انا كمن مستغرب حتى رفضت تسلم على اهلى و عليا و قمنا روحنا و امى و ابويا كانوا زعلانين عليا و انا اتحرجتلهم اوى بس مكنتش قادر أتكلم تانى يوم لاقيتها مجتش الشغل و لاقيتها بعتالى رسالة انى اقابلها في مكان في وسط البلد و لما قلتلها هخلص شغل و اعدي عليكي قالتلي دلوقتي يا كسمك و تانى مرة تشتمنى و بقي عادى في لسانها الشتيمة ليا لانها لاحظت انى مش بتكلم ولا بزعل ف بقت تخد راحتها و تشتم كل شوية روحتلها و لاقيتها قاعدة مع صاحبتها نورا و اول مرة اشوفها بتشرب شيشة و اما بسألها بقولها بتدخنى من امتى قالتلى من زمان و قالتلى بص انا جايبك هنا عشان اعرفك بحياتى اللى انت هتبقي جزء منها و دى نورا صاحبتي الانتيم مش بخبي عنها حاجه و حكتلها عنك ف انا اتخضيت و وشي احمر لاقيتها بتضحك و بتقولى متخافش نورا جدعة و لاقيت نورا بتقولى بص يا مصطفي اللى يحب سلمى انا احبه و اللى يدوسلها على طرف اطلع *** امه و ضككوا الاثنين و لاقيت سلمى بتقولهل براحة عليه ده هيبقي جوزي يا بنت اللبوة و لاقيتها بتقولى مصطفي انت بتحبني قد ايه قلتلها انا بعشق قد الدنيا كلها و هى و نورا يضحكوا و لاقيتها بتقولى ايه رأيك في المونكير بتاع رجلي و رفعت رجليها لفوق لاقيت وشي احمر و عرقت و بصت لنورا صاحبتها و فضلت تضحك و تقولها مش قلتلك و انا مش فاهم قصدهابعدها لاقيتها بتقولى المرة الجاية تيجي من غير اهلك تتكلم مع اهلى انك عاوز تتقدملى تاني و لازم اهلى يحسوا انك شاريني بجد و توافق على طلباتهم قلتلها حاضر و انا قاعد و كلي خضوع قدامها و هي كل شوية تبص عليا هي و نورا و يتوشوشوا و يضحكوا و بعد كده قالتلى بكرة انا مش جاية الشغل و انت هتعمله مكانى و هبلغ المدير بكده انك هتعمله بدالي قلتلها حاضر و بعدين قالتلى لازم تعرف ان مش بخبي حاجة على نورا و انت كمان لازم تحبها زي ما انا بحبها لانها اكتر من أختي و خد رقمها خليه معاك و اديها رقمك و اى حاجة تقولك عليها برضو لازم تنفذها و الا هتزعلني منك لاقيتنى بقولها حاضر بدون تردد و حسيت خلاص انى بقيت خلخال في رجليها زي اللى بتلبسه بالظبط - بعد كده قالتلي قوم وصل نورا و تعالى ف استغربت قلتلها اوصلها فين قالتلى وصلها البيت ف طلبت اوبر و رحت وصلتها هي ساكنة في الهرم و سلمي اصلا ساكنة في شبرا ف رحت الهرم و بعدين رجعت وسط البلد اخدت سلمى وصلتها شبرا بس و انا مع نورا في الاوبر لاقيتها بعتالي ع الواتس عشان مش عارفة تتكلم قدام السواق بتقولى قول لابن المتناكة ده يخف السرعة شوية قلتلها حاضر و فعلا قلتلها يمشي براحة و بعدين عملت حركة غريبة كده حطت ايدها على رقبتي من ناحية الشباك و بعبصتني في ودني و بعتتلى ع الواتس بتقولى شطورة يا صفصف و بتضحك و انا جسمي ساب خالص من الحركة دى و زبري هاج اوى و بعدين بعتتلى بتقولى ايه اكتر حاجة بتحبها في سلمي بقي ف قلتلها كل حاجة فيها قالتلى زي ايه قووول انا مش هجيب سيرة ليها قلتلها اخلاقها و جمالها و كده قالتلي بس كده يعني و ضحكت قلتلها اه و كنت خايف تكون عارفة حاجة ف قلتلى ماشي يا صفصف براحتك قلتلها ايه صفصف دي ده اسم دلع بنت مش راجل ف راحت ضحكت و عملت الحركة تانى بايدها و بعتتلى تقولى انا بحب ادلعك كده عندك مانع و بعبصتنى في ودني و انا مقدرتش اقولها حاجة غير براحتك راحت قالتلى ايوه كده اتظبط يا كسمك انا اتصدمت ان ازاى تشتمنى كده و فضلت ساكت طوا الطريق لحد ما نزلت و رجعت تاني على وسط البلد ل سلمي لاقيتها قاعدة و معاها ولد اول مرة اشوفهدخلت عليهم لاقيتها بتقولى اقعد يا مصطفي أعرفكم ده مصطفي زميلى في الشغل و ده سامح جاري في المنطقة القديمة و قعدت معاهم و هو مكملش دقيقتين و مشي ف انا بسألها هو مين ده و قاعدة معاه ليه و كنت مضايق لاقيتها قلبت وشها عليا و فجأة قامت متعصبة و بتقولى و انت مالك انت هتتحكم فيا و في اللي اعرفهم ولا ايه انت مين اصلا عشان تسأل بقولك ايه انا مش عاوزك خلاص غوووووور من وشي - لاقيتني بقولها لا ارجوكي خلاص انا اسف مش قصدي انا بس مخنوق شوية و اخر مرة هسألك عن حد و انا اسف و فضلت اتذلل ليها كتير عشان تسامحنى و في الاخر بعد ما كنت هعيط قبلت تسامحني - حكيتلها على اللى عملته نورا صاحبتها لاقيتها بتقولى و ايه يعنى اما تشتمك ولا تبعبصك انت مننا و مش بتعمل كده غير مع اللي انا بحبهم و لو مش عجبك قول عشان نفضها سيرة - لاقيتني بقولها لا خلاص ارجوكي انا مش هقدر ابعد عنك و انا متمسك بيكي و موافق على كل حاجة هتقوليها ارجوكي يا سلمي راحت قايلالى بص.. من دلوقتي اللى هقولك عليه يتنفذ بدون مناقشة و ممنوع تسألنى راحة فين و مع مين و لازم تعرف انى بنت متحررة محدش له كلمة عليا مهما كان هو مين غير امى بس فاهم و انت عارف اني ليا صحاب كتير مش هقدر ابعد عنهم حتي بعد الجواز - موافق ولا لا يا صفصفف قلتلها موافق بس ممكن طلب قالتلى ايه قلتلها بلاش صفصف دي قالتلى ليه قلتلها عشان حاسسها بناتي اوي راحت ضحكت بشرمطة و قربت مني في ودني قالتلى كسمك انت معايا هتبقي بنت عادي و راحت بعدت و انا مفهمتش الكلام تقصد ايه و قالتلي مش هبطل اقولك صفصف دي خالص و يلا اطلبلى اوبر عشان توصلني و حاسب على الحاجة و جيت احاسب لاقيت الحساب ١٣٠٠ج بقولها حساب مين كل ده قالتلى نورا و صاحبهل و انا و سامح - ف بقولها و انا هحاسبلهم ليه قامت بصالى و قالتلى لو محسبتش دلوقتي و رجلك فوق رقبتك مش هتشوفيني تانىرحت محاسب و انا ساكتبعد ما وصلتها و نزلنا قالتلى تعالى اطلع معايا عشان الاسانسير واقف و الدنيا ضلمة و رحت معاها و احنا في الدور الرابع الشقتين مقفولين مفيش حد ع السلم هى كانت متعمدة تطلع قدامى عشان توريني طيزها الكبيرة و كانت بتقولى اطلع ورايا بخطوتين و مرة واحدة راحت واقفة و بتوطي لاقيت وشي خبط في طيزها بالظبط و مكنتش داري من الهيجان و هى بتقولى مش تحاسب يا عرص قلتلها اسف مكنتش اقصد انتى وطيتي فجأة ف بتقولى وطيت عشان افك الصندل ولا اقولك فكهولى انت وراحت قاعدة ع السلم و انا تحتها بدرجتين و رفعت رجليها و بتقولى فك يا عرص محسيتش بنفسي غير و انا بفكها و متنح فيها لاقيتها بترفع رجليها عند وشي و بتقربها و انا خلاص هيجان عليها اوى و بتقرب صوابعها من شفايفي و بتقولى حلوين صح قالتلها اه اوي راحت ضربني بيهم بالقلم و ضحكت و قامت و لاقيتها بتقولى انزل يلا روح و كلمني لما توصل و انا نازل عرقان و زبري واقف و هايج مش قادر رحت البيت دخلت الحمام ضربت عشرة عليهم من المنظر خلاص انا كده بقيت مدمن رجليها و طيزها و بزازها كمان و عشان تتخيلوا معايا هي نفس جسم و شكل البورن ستار نيكي بينز و نورا نفس جسم و شكل انيسا كاتي مكنش قدامي حل غير اني اعترفلها عشان تريحنى و ارتاح بقي و دخلت الاوضه بعتلها قلتلها انا وصلت لاقيتها بتقولى ايه الى عملته ع السلم ده يا عرص كده تخبط في طيزي و بتضحك اوى قلتلها انا اسف مقدرتش امسك نفسي انا بصراحة عاوز اعترفلك يا سلمى انى مجنون بطيزك اوى و رجليكي و بزازك و كل ما بشوفهم بنهار لاقيتها ضحكت و قالتلى انا عارفة و باين عليك و بحب اشوفك و انت مولع عليا كده يا صفصف يا وسخة و بقولها عرفتى منين قالتلى من اول ما رفعت رجلي ع المكتب في وشك و حسيتك عاوز تمصهم يا عرص و راحت بعتالى صورة ل رجليها ولعتنى اكتر و بتقولى عجبينك صح قلتها اااااااه مش قادر نفسي انزل الحسهم دلوقتي قالتلى زي ما كنت هتلحسهم و احنا ع السلم صح قلتلها اه انا كان نفسي فيهم اوى ف ضحكت و قالتلى انا عارفة و كل ما هتكون بتحبنى و مطيع هخليك تلحسهم قلتلها انا تحت امرك اعتبريني خدامك و كلبك و كنت اول مرة اعترفلها كده لاقيتها بتقولى يعنى موافق تكون خدامي و كلب يا صفصف قلتلهل ااااااه و انا هاااايج اوي بعدها قالتلي طيب يلا هنام و بكرة نتكلم تانى يوم رحت خلصت شغلها و شغلى و لاقيتها بعتالى صورة ل صندل غالى اوى و بتقولى اطلبهولى اون لاين و انا عارف انها بتحب تستغلنى المهم مصلحتها و قلتلها بس ده غالي اوي قالتلي يعني هيغلى عليا و بعدين انت اللى هتلبسهولى اول لما قالتلى كده و تخيلت رحت قلتلها حاضر و استلفت عشان اطلبه لان كان معدي ال ٤٠٠٠ جنية و بعدها قالتلى خلص شغل و عدى على نورا وصلها عندي عشان عاوزها ف بقولها انا رايح مشوار مع امى بعد الشغل ينفع هى تروحلك لواحدها لاقيتها قالتلى كسمك مفيش مشاوير مع امك انت هتلغي معاها و تروح تجيب نورا يا المتناكة اول اما سمعت كده هيجت على كلامها و فعلا رحت لنورا و فضلت مستنيها شوية لحد ما نزلت و اول لما نزلت قالتلى هتطلع الدور التالت هتلاقي كيس زبالة اسود هاته و ارمي في الصندوق بتاع الزبالة ف بقولها ده بتاع مين قالتلى امى عاوزنى انزل ارميه و طبعا انت معايا يبقي مش هعمل حاجة يا صفصف يلا اطلع عقبال ما الاوبر يجي و طلعت فعلا خدت الزبالة و رميتها و هي مستنياني و ركبنا و وصلتها ل سلمي و بعدين روحت و مستنى سلمى تكلمنى لان كل ما اكلمها تكنسل عليا شوية و كلمتنى قالتلى انا و نورا نازلين هنقابل ناس صحابنا ف بسألها ينفع اجى معاكم قالتلى لا حولى على فودافون كاش ١٠٠٠ج عشان مش معايا فلوس و فعلا حولتلها و استنيت اما ترجع بليل لاقيتها بعتالى الساعة ٢ بليل بتقولى لسه راجعة دلوقتى بقولها مكلمتنيش ليه اوصلك قالتلى سامح وصلني و عرفت ان سامح كان معاها ف بقولها ده سامح جاركم قالتلى اه اضيقت شوية و بعدين دخلت نمت صحيت تانى يوم لاقيت سلمى عاملة جروب ليا انا و هى و نورا و بتقولى عشان نتكلم براحتنا هنا مع بعض كلنا و عرفت بعد كده ان الجروب ده الغرض منه انها تكسرني قدام نورا صاحبتها و تكسر عيني عشان مابقش ليا عين اقول اى حاجة و كل ده و انا مستحمل لانى موهوم بيها اوى - رحت الشغل و لاقيتها جت ولابسه حتة طقم ضيق اوى و طيزها كبيرة و بارزة و كمان بزازها كبيرة اوى غير ان رجليها لابسه صندل و خلخال بيخلوني اولع و احنا قاعدين شغالين لاقيتها صورت رجليها و بعتالى واتس بتقولى حلوين قلتلها اه اوى قالتلى جيبت ال
صندل اللى طلبته منك قلتلهل هيوصل بكرة قالتلي ماشي و كل شوية تقوم تمشي من جمبي و تتعمد توطى عشان تورينى طيزها و طبعل كل اللى معانا في الشغل نازلين هزار معاها و هى مبسوطة بده لانها بتحب تولع اللى قدامها و يكون هايج عليها و بعدين لاقيت نورا بعتت ع الجروب انها عاوزنى اعدى عليها اوديها مشوار من الهرم ل مصر الجديدة و انا شفت الرسالة و ماردتش لاقيتها بتزعق و بتشتم بتقولى انت يا ابن الوسخة مش بكلمك ترد عليا ما تظبطى الشرموطة دي يا سلمى بدل ما اظبطهالك لاقيت سلنى بتضحك و بترد تقولها معلش براحة عليه ولاقيتهل بتقولى اسمع الكلام يا مصطفي و عدي عليها يلا ف نزلنا بريك انا و سلمى مع بعض و بقولها هى ليه نورا بتعاملنى كده هو انا خدامها انا خدامك انتى قالتلى نورا طيبة و بتحبك زيي بس انت لازم تتعود على كده و راحت بايسنى من غير ما حد يخد باله و دي كانت اول مرة تبوسني و مرة واحدة لاقيتني جيبتهم على نفسي و هى لاحظت ف ضحكت و قالتلى قومى يا لبوة نضفي نفسك ف قمت دخلت الحمام و خرجت و انا محرج اوى منها لاقيتها بتقولى انا مش عاوزك تتكسف مني انت هتبقي جوزي لازم تبقي صريح معايا و انا كمان صريحة معاك قلتلها طبعا يا سلمى قالتلى طيب ايه رأيك في لبسي قلتلها حلو اوى قالتلى الناس كلها عينها عليا و عاوزين يتحرشوا بيا قالت كده و انا لاقيت نفسي بعرق اوي و هي لاحظت و قالتلى هتعمل ايه لو شفت حد بيعاكسني قلتلها مش هعمل حاجه راحت ضحكت و قالتلى عجبتنى يا عرص و راحت قايلالي خلص مع نورا و تعالالي عشان نخرج بليل ف فرحت اوي لان اول مرى هنخرج مع بعض لواحدنا رحت لنورا اوصلها و اول لما شافتنى راحت مزعقة فيا و قالتلى انا اما اكلمك ترد عليا يا ابن المتناكة انت فاهم ولا لا والا هخلى سلمى تشوف غيرك كنت زعلان من كلامها بس خفت من سلمى و بقيت موافق على اللى بتقوله خصوصاً ان شخصيتها قوية و بنت قارحة عكس سلمى شخصية هادية لكنها خبيثة و بتعرف تعمل اللى عاوزه برضو و انا في الطريق لاقيتها بعتت ع الجروب ليا انا و سلمى أنا راحة ل وليد يا سلمي اصله واحشني اوى و و سلمى ترد تقولها وليد ابو زبر حديد و تضحك و انا شايف الكلام و ساكت و نورا تقولها ايوه واحشني ابن الوسخة اهله مسافرين و قالى تعالى عاوزك سلمى تقولها بس اوعي ينزل لبنه فيكي و نورا تقولها يا ريت نفسي و سلمى تقولها عقبالى انا كمان و تضحك و نورا تقولها عقبال ما العرص يجيبهم فيكي قصدها عليا انا راحت سلمي قالتلها مش هيحصل لا و ده كان الغرض من الجروب ان هما يتكلموا كده قصادي وصلت نورا و رجعت خدت دش و رجعت لسلمى عشان نخرج و كالعادة لبسها يهيج اى حد و اول لما شافتنى قالتلى عاوزة ابوسك بس خايفة تجيبهم على نفسك يا معرص لاقيت زبري وقف اول لما قالت كده هى خدت بالها و ضحكة قالت هو بيقف لما اقولك معرص رحت قايلها بيقف عل اى شتيمة منك و راحت ضحكت و قلتلها هنروح فين لاقيتها بتقولى في كافية معين هنروحه هى عارفه و عرفت انها بتروح هناك عشان بتحب تهيج الرجالة هناك عليها و احنا مع بعض بسألها هو مين وليد اللى نورا راحتله ده قالتلى ده صاحبنا و بيحب نورا و هيتجوزا قريب بقولها بس هو بينيكها الاول لاقيتها بتقولى عادى بقولها انتى ممكن تخليني انيكك قبل ما نتجوز راحا رقعت ضحكة شرموطة اوي و بتقولى لا طبعاً ف فرحت و بعده صدمتني قالتلي لان انا اصلا اتناكت خلاص ف اتصدمت و بقولها ازاي بتقولى انا قلتلك قبل كده انى متحررة و بحب الحياة و انا اللي كنت مرتبطة بيه قبل كده نام معايا و فتحني كمان مش عارف هنا كنا فرحان و برضو مصدوم فرحان عشان مراتي طلعت متحررة و كمان مصدوم انى عرفت بدري قلتلهل و حد يعرف غيري قالتلى نورا بس قلتلها و مين ده اللي عمل كده و اتصدمت اما عرفت ان هو سامح جارهم ف بقولها طيب و هو ليه بيقابلك و بيخرج معاكي قالتلي احنا خلاص دلوقتي احنا صحاب انا كنت بحبه و هو بيحبني بس دلوقتي صحاب بس رغم ان مدخلش عليا الكلام ده لكن عرفت ان هي خلاص بقيت مفتوحة و اتناكت كتير قبل كده ده غير ان كلامها كان مخلي زبري يقف اوي - قالتلى انت هاتيجى تقابل بابا يوم الخميس و اللى يقولك عليه تقول حاضر و بس لازم يطمن انك شاريني و بتحبنى و انا قلتلها حاضر و فعلا رحت قابلته و لاقيت طالب منى كل حاجة شقة و تجهيزها و عفشها بالكامل و كمان همضي قايمة و هى مش هتجيب حاجة خالص ف مكنش قدامى غير انى اوافق و اما قلت لاهلى حصلت مشاكل و كانوا رافضين جدا و شافوا ان هى و اهلها ببستغلوني و انا برضو صممت على رأئي انى هتقدملهل اى كان اللى هيحصل و لما لاقوا انى موافق قالوا خلاص و رحت فعلا اتقدمت تانى باهلى و المرة دي وافقوا و اتخطبت انا و سلمى رسمي و قدام الناس كلها - استنوا الجزء التانى بتاع الخطوبة عشان تعرفوا حصل ايه خلال فترة الخطوبة... سلاااااام
اولا اسف ع التأخير.. ثانياً نخش في الموضوع بسرعة عشان الاحداث مثيرة و هتعجبكم
بعد ما اتخطبت انا و سلمي بقي الحياة اختلفت بينا و كنا صراحا مع بعض اكتر من اللازم.. طبعاً الخطوبة اتعملت على الضيق اهلى و اهلها و هنا سلمى طلبت منى اشتريلها فستان يخلى الكل يشوفها اجمل واحدة و نزلنا اختارت فستان عريان عشان بزازها تبقي باينة و اما سألتنى ايه رأيك اترعشت و ماعرفتش ارد بين انى عاوز اقولها ده عريان و في نفس الوقت نفسي تلبسه اوى.. هى لاحظت انى هلهوله مش عارف ارد راحت قالتلى اندهلى صاحب المحل رحت نديته ف لاقيتها بتقوله حلو عليا ولا لا راح الراجل كان هينط عليها و قالها حلو اوى بس محتاج يترفع شوية من هنا و بيشارو ع الصدر ف بيقولى خش يا استاذ ارفعهولها راحت سلمى قالتله لا تعالى انت ارفعه بنفسك و دخل مسك بزازها قدامى و هى بتبصلى في عنيا و بتضحك ضحكة خبيثة كده و انا كنت خلاص ميت من الهيجان.. بعد ما خلصنا و اشترينا الفستان خرجنا و احنا مشيين لاقيتها بتقولى انت يا عرص مقولتش ليا رايك في الفستان و هنا كانت خلاص بقي متعودة تشتمنى علطول بسبب و بدون ف قلتلها حلو اوى يا حبيبتي قالتلى ما انا عارفة يا عرص هو انا هجيب حاجة اى كلام و راحت قربت مني و بتقولى شفت الراجل و هو بيرفعهوالى ف بقولها هو ايه ده قالتلى الفستان هيكون ايه و راحت ضاحكة بلبونة و انا ماشي جمبها مش قادر اتكلم.. سلمى كانت خلاص ركبتنى حرفياً و انا ما الا دلدول ليها و هى اللى متحكمة في كا حاجه و عشان عارفة اني مقدرش استغني عنها بقيت بقيت تستغلينى كل شوية و علطول و نكسر عيني و تجرحني و تهيجني و تسيبني مولع كده.. في اليوم ده وصلتها و روحت ضربت عشرة على نفسي من شكل الفستان عليها و بليل لاقيتها بعتالى صورها و هى بالفستان و بتقولى هبعته لصحابي عشان يقولولى رأيهم قلتلها براحتك يا حبيبتي.. شوية و لاقيت نورا صاحبتها بترن عليا و بتقولى سلمى معاك قلتلها لا قالتلى اومال مشغولة مع مين الوسخة دي ف بهزر معاه بضحك و بقولها ماتقوليش عليها وسخة لو سمحتى راحت رقعلى شخرة في التيلفون و قالتلى من عنيا يا يا ابن الوسخة حلو كده رحت قلتلها اه انا اتشتم هى لا راحت ضحكت بلبونة و قالتلى شاطر يا صفصف يا ابو قرون.. نورا صاحبتها كانت بتتعمد كل شوية تقولى ابو قرون و انا اشتكى لسلمى و سلمى تقولى بتهزر معاك عادى مع ان كلامها كان بيولعنى هيجان ف كنت بعدى و اسكت.. فضلت اتصل بسلمى كتير مشغولة لحد ما بعتلها واتس و نمت صحيت تانى يوم لاقيتها بعتالى بتقولى انها بتفكر تغير الفستان ف قلتلها ليه لاقيتها بتقولى مش عاجب سامح ف انا بقوله و هو ماله قالتلى ازاى هو ماله مش صاحبي الانتيم و رأيه مهم عندي ف سكت و بلعت الكلام و قلتلها طيب و هتعملى ايه قالتلى مش عارفة نورا جايلى دلوقتي و هخليها تقنعه و انا كنت مذهول كأن سامح هو العريس مش انا و في نفس الوقت كنت هايج اوي و فتحت الصور نزلت لبنى عليها.. المهم نمت و صحيت لاقيتها بعتالى صورة فستان تانى برضو مفتوح من عند البزاز بس شكل تانى و بتقولى جيبت ده و ايه رايك قلتلها حلو ذوقك حلو يا حبيبتي قالتلي لا يا قلبي ده ذوق سموحة ف اتصدمت و قلتلها هو راح معاكى قالتلى اه انا و هو و نورا استنى هكلمك فون احكيلك.. اتصلت و انا بقولها هو سامح راح ليه و زعلان لاقيتها بتقولى و انت مال امك سامح و نورا صحابي هو انا بتدخل في صحابك احاااا و راحت شخرالى في الفون ف اتخضيت و قلتلها طيب براحة قالتلى انا مفهمك قبل كده دول اصحابي و متدخلش في حياتي والا نفسخ كسم الموضوع طبعا ماستحملتش و جيبت ورا و اعتذرتلها و قالتلى ابعتلى ٢٠٠٠ج فرق الفستان عشان سامح دفعهم و عاوزة ابعتهمله و قلتلها حاضر و بقولها هو عجبك فيه ايه قالتلى لما قيستو و شفته لاقيته حلو عليا و كمان عجب سامح قالي عاوز اشوفك بيه و دخل معايا و قسهولى و رفعلى السوستة اللى مكنتش عارف ترفعها يا خول انت ولاقيتها بترقع ضحكة شرموطة و هى بتقولى ف بقولها سوستت ايه و ليه نورا مرفعتهاش قالتى بضحكة شرموطة تانى نورا كانت بترفع حاجة تانية من اللى بتقولك عليها دايما و انتوا عارفين نورا كانت ديما تقولى يا ابو قرون ف عرفت ان نورا وقفت تتبعلهم الجو و هما دخلو البروفة مع بعض.. ف قلتلها كملى قالتلى عاوزني اكمل كل حاجة يا معرص و تضحك و انا اترعش.. قلتلها كملى و بعد ما رفع السوستة عمل إيه راحت قايلالي اسكت مش اما جيه يفكهالي عصلجت معاه و مكنتش راضية تتفك خالص و مرة واحدة شدها الفستان وقع كله و بعدين بقيت واقفة قدامه عريانة خالص يا حبيبي و بزازي بتتهز و تضحك زي الشراميط و انا خلاص بنهج و صوتي واضح من الهيجان و هي لاحظت كده ف بقيت تزيد فيها و تقولى البروفة كانت ضيقه اوى و سامح لازق فيا اوي و مسك بزازي اوووووى بيقولى ان هى كبرت صحيح يا حبيبي هى فعلا بزازي كبرت زي ما هو قالي و انا مولع من الهيجان و بقولها ااااه و هى تقولى اااه ايه بقولها كبرت اه بتقولى قول بزازك كبرت يا حبيبتي زي ما سامح مسكهم و قالك خليتنى اقول كده راحت رقعة ضحكة شرموطة و قالتلى ما انا عارفة يا كس امك سامح فضل يشدهم اوي و انا بقولها ليه بتقولى كانوا عجبينه.. خطيبتك بزازها تعجب اى حد صح يا قلبي قلنلها اااااه صح قالتلى شطورة يا قلبي بحبك وراحت قالتلي اقفل دلوقتي بقي عشان هو معايا ع الويت.. قفلت و انا على اخري و هايج و نفسي اعرف هيكلمها يقولها ايه.. راحت اتصلت تانى بعدها بشوية بتقولى انها راحة عند نورا و طلبت منى أروح اوصلها و لبست و رحتلها و كنت هايج اوي و بسألها هتروح ليه عندها قالتلي هروح و ابات عشان في ست هاتيجي تعملنا سويت و راحت مقربة مني و قالتلى عقبال ما اعملك يا عرصي و راحت شخرت و ضحكت و راحت طالعة لنورا و انا خلاص هيجان اوى و مش قادر روحت البيت قلتلها ممكن يا حبيبتي اشوف بزازك راحت قالتلى لا طبعاً بعد الجواز ف بقولها اشمعنا سامح شافهم راحت رقعت ضحكة تانى و قالتلى سامح بيعرف يرفع انت مابتعرفش فبقولها يرفع ايه يا سلمي قالتلى السوستة يا كس امك و مرة واحد لاقيت التيلفون اتشد منها و لاقيت نورا بتقولى اقفل يالا مش فاضينلك دلوقتي و بتضحك و راحت قفلت في وشي و نمت.. كان فاضل خلاص يومين ع الخطوبة لاقيتها بعتالى ع الواتس اما تصحي تعالالى عند نورا روحنى صحيت كلمتها و رحتلها و وصلتها البيت و قعدة معاها شوية هناك و بعدين دخلت لبست الفستان عشان توريه لأمها و امها قالتلها بس ده عريان يا بنتى كده خطيبك يزعل راحت قالت قدام امها ان انا اللى اخترتو ف امها بصيتلى كده و قالتلى و هتسيبها كده قلتلها هى مبسوطة خلاص ف امها قالت خلاص اللي يريحكم اعملوا و بعدين نزلت من عندهم و انا كان نفسي اشوف بزازها من تحت الفستان.. اما روحت بعتلها قلتلها كان نفسي اشوف بزازك من تحت الفستان ف راحت ضحكت و قالتلى مانا عارفة عشان كده لبسته قدامك عشان بحبك هايج كده و مولع زي الكلب تشوفني تخضع ليا و رقعت ضحكتها المعتادة و قلتلها طيب هتسيبينى كده قالتلى اه بحب اشوفك كده يا عرص يا ابن المتناكة يا شرموط هى قالتلى كده و انا فضلت اقول ااااه و نزلت لبن ع نفسي زي الجردل و هي لاحظت بتقولى بتنهج ليه جيبتهم ولا ايه و ضحكت ف قلتلها اه مستحملتش راحت قالتلى انت اخرك تنزل لبن عليا و انا عريان لكن ماتقدرش عليا لانك هتفرفر بسرعة يا خول يا ابو نقطة رحت قلتلها لا انا بس عشان كنت هايج قالتلى من دلوقتي ممنوع تنزل لبنك غير بإذني و انا اللى اقولك امتى و فين تنزل مفهوم يا ابن الوسخه انت قلتلها حاضر و هي بتعرف تسيطر عليا جامد اوي.. جينا اليوم اللي قبل الخطوبة علطول كلمتها قالتلى ان نورا صاحبتها هتعدى عليها و تقعد اليوم كله عندها و انى اروح اجيب نورا و اوصلها عند سلمي ف رحت و نورا اما وصلت بكلمها قالتلى اطلع مفيش حد في البيت طلعت و فتحتلى و دخلت لاقيتها لابسة شورت قصير بتاع بيت و تيشرت اوفر سايز و اول لما شفتها هيجت اوى لان نورا دى بزازها كبيرة شوية و مكنتش لابسة برا تحتها ف بقولها اومال فين اهالك قالتلى كلهم نزلوا و بقولها طيب قدامك كتير قالتلى لا هخد شاور و البس بس عاوزك في المطبخ ثواني قمت معاها لاقيتها بتقولى شايف المطبخ متبهدل ازاى و المواعين عاوزاك تغسلهم و تروق عقبال ما البس ف اتعصبت و اضيقت اوي و قلتها لا هو انا جاي انضف هنا راحت بصالى بقوة و رفعت حاجبها و قالتلى طيب انا هوريك تتكلم معايا كده ازاى يا ابو قرون.. لاقيتها اتصلت بسلمى و قالتلها انا مش هقدر اجيلك يا سلمي النهاردة عشان في مواعين كتيرة و خطيبك مش عاوز يساعدني فيها لحد ما اخلص و البس راحت سلمى شخرالها في الفون و انا سامعهل و بتقولها ادهولى ابن المتناكة ده ف قالتلى خد كلم لسه بقول الو لاقيت سلمى بتقولى و بعدين يا ابن *** الكلب انت عاوز تبوظ اليوم ليه فيها ايه اما تساعدها يا كسمك لو مسمعتش كلامها اعتبر مفيش خطوبة بكرة و قفلت السكة و نورا سمعت و كانت بتبصلى بسخرية و بانتصار كده قالتلى ما كان من الاول لازم تخد على عينك من ستك يلا لف عشان البسك المريلة و تضحك بشرمطة و انا كنت خلاص منهار و مكسور بس مش قادر اتكلم و كل ما احاول اخد موقف اضعف قدام سلمي و تهزيقها ليا لبست المريلة و نورا اتحولت في الكلام من خطيب صاحبتها لخدام عندها قالتلى قدام نص ساعة لو مخلصتش كل حاجة انت عارف هعمل فيك ايه ف قلتلها هتعملى ايه راحت قربت منى من ورا و قالتلى هنيكك يا عرص وراحتت مبعبصاني و انا قلت اااااه مكتومنة كده راحت ضحكت و قالتلى شفت بقي يا متناك و سابتنى و دخلت الحمام و بعد شوية ندهت عليا قالتلى خد ده حطه في ثبت الغسيل و ده كان اندر من اندرتها و انا بحطه فضلت اشم فيه و كنت هايج اوى و بعد ما خرجت لاقيتني خلصت خالص قالتلى انت شطورة بس برضو هنيكك و بعدين ضحكت و كانت خارجة لابسة بشكير عليها و دخلت الاوضة لبست و بعدين ندهتلى قالتلى تعالى لابسنى الكوتشي و نزلت اول ما شفت رجليها انهارت و كنت عاوز الحسها و ابوسها و هى لاحظت كده راحت ضربتنى بالقفا و قالتلى متنح في ايه اول مرة تشوف رجلين و راحت ضاحكة و انا مش مستوعب الضرب و قالتلي عجبينك و رفعتهم في وشي رحت طلعت لسانى الحس و هى قالتلى الحس زي الكلب عاوزة اشوفك كده و انا رحت عملت وضعية الكلب على ايدى و رجلي و بقيت الحس و هي تقولى شاطر يا كلب كمل لحس و انا مش واخد بالي انها بتصورني و اول لما لاحظت رحت قايم بسرعة و قلتلها انتى بتصورينى ليه قالتلى عشان خطيبتك تشوف انت بتعمل ايه فضلت اتحايل و اتوسل ليه ماتبعتش لخطيبتي فضلت تضحك و تقولى هفكر و بعدين امرتني البسها الجزمة و نزلنا و احنا في الاوبر لاقيتها بعتالى الفيديو اللى صورتهولى و بتقولى شكلك و انت كلب حلو اوى و انا بقولها ارجوكي امسحيه و بقيت ماشي معاها خايف لحد ما وصلتها لسلمى و مشيت روحت و انا خايف توري الفيديو لسلمي و الخطوبة تبوظ.. عدى اليوم و سلمي مكلمتنيش و تاني يوم كان الخطوبة و كانت سلمى محدده فيلا نعملها فيهل و رحنا كلنا و اليوم كان حلو و سلمى فضلت مكشرة شوية و انا مش فاهم ليه و لما سألتها قالتلى بعدين بعدين و انا حاسس ان هى مش مبسوطة و مرة واحدة دخل علينا سامح و لاقيتها اتبسطت و بدأت تضحك و قامت ترقص هى و نورا و بعد شوية قالتلى هطلع فوق اخش الحمام و انا قاعد لاحظت ان سامح اختفي هو كمان بس لاقيت الوقت اتأخر ف نورا جات قالتلى بخبث كده ما تطلع تشوف خطيبتك يا ابو قرون بتعمل ايه فوق و ضحكة ضحكة خبيثة ف انا قلقت ف طلعت فوق رحت الحمام لاقيته مفتوح و مفيش حد رحت الاوضة بتاعتها اللى كانت بتغير فيها خبطت لاقيتها بتقول مين ف بقولهل انا ف قالتلى ثوانى و فتحت الباب موارب كده و هى عريانة بقولها بتعملى ايه قالتلى بصلح الفستان السوستة اتقطعت و حسيت ان في حد في الاوضة ف بقولها تحبي اساعدك قالتلى لا انزل و ابعتلى نورا قلتلها ماشي و قفلت الباب و سمعت الترباس بيتقفل ف وقفت ع الباب اسمع في حد ولا لا.. لاقيت صوت معاها جوا بتاع راجل و بيقولها خد باله و هى بتقوله و لو خد ما كسمه خلص انت بس عشان محدش يخد باله و لاقيته بيقولها بزازك حلوة اوى النهاردة و هى تقوله مش خسارة فيك زبرك واحشنى عاوزك تفشخنى زي زمان خدت بالى انها بتتناك من سامح من زمان و هيجت اوى عليهم و خرجت زبري ادعك لحد ما نزلت لبنى و انا شايف خطيبتي بتتناك يوم خطوبتها من صاحبها و فجاءة لما نزلت لبنى لاقيت نورا واقفة قدامي و بتضحك و بتصورني و بتقولى انت بتعمل ايه و مبقيتش قادر ارفع عيني فيها و قالتلى يا خول سلمى جوا بتتناك و انت واقف بتدعك زبرك يا خروف يا ابن الوسخة فضلت اتذلل ليها ماتجيبش سيرة لحد و انا هعملها كل اللى هى عايزه ف ضحكت و قامت ضربنى بالقلم و قالتلى انزل تحت يلا و بعد شوية لاقيت سلمى نزلت و بعدها سامح نزل و اختفي و شوية و نورا جت و فضلت تبصلى و انا خايف منها و طبعا مكنتش قادر اتكلم مع سلمي في حاجة و عدى اليوم و خلص... تاني يوم خرجنا انا و سلمي و كان اليوم ده فاصل في حياتنا لانها واجهتنى بصراحة بكل حاجة و وريتنى الفيديوهات اللى صورته نورا ليا و قالتلى انا عارفة من الاول انك خول و معرص و ابن شرموطة و قبلت بيك عشان بحب التحكم في اللى معايا ف تعمل حسابك من دلوقتي انت قدام الناس خطيب لكن بيني و بينك انت خدام و عرص و دلدول ليا و طبعاً مقدرتش ارد عليها و قلتلها حاضر و صراحتني باللى كنت شاكك فيه و هو انها بتتناك من سامح و انها كانت مرتبطة بيه زمان و لسه مياله له لانه بيعرف يمتعها و هى مفتوحة منه و طبعا كل ده نورا عارفه و سلمى قايلالها انى شخصيتي ضعيفة و من اللحظة دي بقي حياتى مع سلمي خطيبتي و نورا صاحبتها اختلفت خالص و بقي كل شئ ع المكشوف انا خاطب سلمى اللى بتتناك من صاحبها سامح و نورا صاحبتها مشغلانى خدام عندها و الاتنين بيتسلوا بيا و بيخلوني دلدول ليهم
واستنوا باقي الاحداث طول فترة الخطوبة
في الجزء التالت و الاخير لقصتي مع سلمي خطيبتى
طبعاً دلوقتي كل شئ بقي عالمكشوف قدام خطيبتى سلمى و صاحبتها نورا و سامح و بقزا عارفين ان عرص خطيبتى و ضعيف قدامهاو مابقدرش اتكلم او اعترض على اى حاجة تعملها و دلوقتي احنا خلاص مخطوبين رسمي قدام كل الناس لكن بينا احنا الاربعة انا مجرد عرص لخطيبتى و خدام لصاحبتها.. دلوقتي سلمى تحكمها زاد اوى فيا بطريقة كبيرة و بقيت بتتعمد باستمرار تهينى قدام اى حد و تضحك عليا سامح و نورا و نورا بقيت متأكدة خلاص ان انا مجرد خلخال في رجليهم و انا للاسف مبقيتش أقدر غير اقول حاضر و بس و كمان لو اعترضت سلمى و نورا معاهم الفيديو بتاع الجزء التانى من القصة ممكن يفضحوني بيه.. صحيت من النوم على رسالة من سلمى بتقولى انها نازلة مع سامح بس قايللهم في البيت انها معايا و انى اعدى عليها اما تخلص عشان اوصلها ف بسألها راحة فين لاقيتها بتقولى راحة اتناك يا ابن الشرموطة طبعا مقدرتش اتكلم لانى متعود علي كده خلاص فضلت مستنى تكلمني و انا بفكر يا تري بتتناك فين و ازاي و هيجت اوي و طلعت زبري نزلت لبني و انا بتخيلها لحد ما لاقيتها بعتلى لوكيشن اروح اخدها منه و اما رحت لاقيتها واقفة هى و سامح و لابسة لبس مفتوح اوى و احنا ماشين لاقيت سامح بيوشوشينى و بيضحك و يقولى خلى بالك لكس خطيبتك يخد برد عشان مش لابسة اندر و وشي احمر و ماعرفتش ارد عليه و مشينا انا و سلمي و وبقولها هو انتى فعلا مش لابسة اندر قالتلى اه ف بقولها ليه قالتلى سامح بيحب كده يا عرص و احنا ماشين و الناس بتنهش بعيونها جسمها لاقيتها بتقولى انت من بكرة تجيبلى مفتاح شقة الجواز ف استغربت و بقولها ليه دى لسه سيراميك بس مش جاهزة و مخلصتش قالتلى مش مهم بعدين هتعرف و بعدين كملنا و اما وصلنا و احنا في مدخل العمارة كان ضلمة لاقيتها قربت مني و قالتلى تعالى احكيلك سامح عمل فيا ايه يا شرموط و بعبصتنى و فضلت تدعك على زبري من فوق الهدوم و انا اقولها بلاش ارجوكي شكلى هيبقي صعب لو جيبتهم على نفسي في الهدوم و هى تضحك و تقولى ما انا عاوزة كده يا كسمك و فضلت تقولى سامح مسك بزازي جامد ايه رايك في بزاز خطيبتك يا خول أقولها حلوة اوي تقولى نفسك فيهم اقولها اه تقولى لا دول بتوع سامح بس بقولها و انا طيب تقولى انتى خروفي و كلبي بس اخرج تلحسهم اما سامح ينزل لبنه عليهم لاقيتنى بترعش منها و بقولها ارجوكي كغاية ارحميني و هي تضحك و تقولى انا عملت حاجة يا لبوة يا خول و تقولى زبر سامح كان كبير و دخل في كسي و هى تقول كده و انا مش قادر قالتلى سامح ناك خطيبتك يا معرص و تدعك على زبري اوي لحد ما جيبتهم على نفسي راحت ضحكت و ضربتنى بالقفا و قالتلى شاطر يا خروف و راحت طالعة و انا طلبت اوبر و روحت علطول و مش عارف امشي و منظري زي اللي عامل حمام على نفسه و اما روحت كلمتها قلتلها ليه عملتي فيا كده قالتلى لان عاوزك علطول هيجان عليا و تحت امري في اى وقت و اتبسطت و نمنا.. صحيت جهزت المفاتيح و اتصلت بيها قلتلها المفتاح جاهز بتاع الشقة و كانت في العبور و قابلتها و رحنا سوا و اول لما دخلنا فضلت تلف في الشقة شوية و بعد كده جات قالتلى اقلع هدومك كلها يا خول ف انا فرحت و كنت فاكر انها هتخلينى انيكها زي سامح و هى دخلت جابت من شنطتها حاجة زي حبل كده و طلعت انها رقبة كلاب بالسلسلة بتاعتها و كمان جايبة قفص حديد للزبر اللى بيقفل بالمفتاح ده ف بسألها دول ليه و انتي مش هتقلعي لاقيتها ضربتني بالقلم على وشي جامد و مسكتنى من ودنى و قالتلى يا ابن المتناكة يا عرص يا ابن الخول اما نكون انا و انت لوحدنا دايماً اتعود انك تكون كلب و خدام تحت رجلي فاهم ولا لا و راحت ضربتنى بالقلم تانى فضلت اعيط و قلتها حاضر.. لاقيتها ملبساني القفص و قفلت عليه و انا بعيط و بقولها بيوجع اوى لانها لما ضربتني هيجت ف زبري وقف شوية و بعدين لاقيتها بتتكلم نورا في الفون و بتقولها طلع مظبوط و اتركب سمعت نورا بتقولها وريهولى لاقيت سلمى بتصور زبري و هو مقفول و بعتهه لسلمى و قفلت معاه راحت ملبساني سلسلة الكلب و خليتنى نزلت تحت رجليهل و كان في كرسي قديم في الشقة راحت قاعدت عليه و امرتني انزل تحت رجليها زي الكلب على ايدي و رجلي وقالعت الكوتش بتاعها و راحت مقربة رجليها من بوقي و بتقولى فاكر رجلي اما كنت برفعها في وشك يا شرموط و انا اقولها ااااااااه امرتني اشم و الحسها جامد و قالتلي من بكرة تجيب في الشقة دي سرير و تجهز فيها الحمام عشان بعد كده هقابل سامح هنا ف انا إستغربت و بقولها ازاى ده ولسه هقوم اقف راحت مسكانى ضرب بالاقلام وقعتنى و فضلت تشتم فيا و تقولى يا ابن المتناكة ماسمعش صوتك كلامى يتنفذ و ممنوع تقوم تقف غير اما اقولك و فضلت اعيط و نزلت تحت رجليها و انا مكسور و بقولها حاضر راحت قربت مني و فضلت تهمس في ودني و بتبعبصني في طيزي و تقولى هو انت مش بتحبني يا كسمك و انا أقولها بموت فيكي هى تقولى اومال مش بتسمع الكلام ليه بصوت كله لبونة و تبعبص و انا هموت من الوجع عشان القفص بتاع زبري قلتلها هسمع حاضر خدامك كلبك قالتلى انت كلب مين قلتلها كلبك يا سلمي قالتلى هتخلي سامح ينيك سلمى خطيبتك في شقتنا و تبعبص اوووى ف اقولها اااااه و هي تضحك بخبث و شايفني بتوجع و تقولى القفص بيوجعك قلتلها ااااه قالتلى ده في الاول بعد كده هيريحك قلتلها هو انا هفضل بيه قالتلى ايوه عاوزك بيه عشان افضل احبك وإلا لو اتفك مش هكمل معاك تاني قلتلها لا ارجوكى خليكي معايا هعمل كل اللي تقوليه عليه ااااااااه و خلاص مكنتش قادر قالتلى شاطر يا كلبي و راحت مدخلة صبعها جامد اوي في طيزي و فضلت تقولى انا هتناك ع السرير هنا من زبر سامح الدكر يا معرص يا ابو قرون و انا اقولها امرك و هى تقولى هتناك منه و انت قاعد تتفرج علينا زي الكلب و هنا لاقيتنى بنزل لبني من غير ما احس بسبب كلامها اللى ولعنى و هى بتضحك و تقولى اتحلبت يا شرموط قوم يلا غير هدومك ف بقولها هو القفص ده هبفضل كده مش هيعورني قالتلي هو دلوقتي ريحك ولاا لا قلتها اه ريحني قالتلي خلاص هتسيبه لحد ما انا افكه و بكرة تعمل اللي قلتلك عليه و اديتها المفتاح و نزلنا سوا مشينا.. تاني يوم رحت جيبت السرير و ظبط كل حاجة زي ما قالتلي و بلغتها و لاقيتها بتقولى انها هتروح الشقة بكرة و عاوزنى هناك ف انا فرحت و كنت مفكر هتعمل فيا زي ما عملت اول مرة و رحت لاقيتها هناك و معاها نورا و سامح و اول لما دخلت لاقيت سامح عشان بيتعمد يهينى زيهم راح واخد سلمى على حجرو و هما قاعدين و انا قاعدت جمب نورا لاني جيبت كرسي و كنبة صغيرة متشيلش غير ٣ بس لاقيت سلمي بتقولى تصدق سامح مش عجبه السرير ف بقوله ليه طيب قالى بقي ده هيستحملنا انا و البطل ده و بيشارو على خطيبتي راحت نورا ضحكت و قالت معاك حق ده ما يستحملنيش لواحدى و راحت ضربتني بالقفا قدامهم و بتقولى ما كنت قلتلى كنت عرفتك تجيب ايه بكسمك راحت سلمي قالت لسامح تعالى نجربه يا سامح يمكن تكون ظالمو و راحوا قايمين داخلين الاوضة و كده كده هى من غير باب لسه ف اللى بره ممكن يشوف اللى جوا و انا قاعد انا و نورا بره لاقيتها بتقولى القفص هيوجعك دلوقتي يا قرني قلتلها ليه قالتلى لانك هتشوف خطيبتك و سامح بينيكها و هتهيج يا ابن الشرموطة و راحت ضربتنى بالقفا تانى و بعد كده سلمى ندهت عليا رحتلها لاقيتها نايمة هى و سامح ع السرير بس لابسين و بتقولى شوف سامح عاوز ايه لاقيته بيقولى خد الرقم ده و اتصل عليه و هنروحله اكتوبر يديك حاجة تجيبها ف انا قلت في بالى هو اكيد بيوزعني عشان ينيك سلمى و فعلا رحت اكتوبر و انا في الطريق فضلت أفكر في خطيبتى و هى زمانها بتتناك هى و نورا من سامح في شقتي و لاقيتنى هيجت اوى و زبري واجعنى من القفص و بقيت مش قادر خلاص هموت و ادعك زبري و مش قادر رحت لاقيت حد شكلة مندوب كده ادانى علبة كده مقفوولة مش باين فيها ايه و رجعتلهم تانى كانت الساعة حوالى ١٠ بليل جيت افتح لاقيت سلمى حطه المفتاح من جوا و الباب مش بيفتح اتصلت بيها عشان تفتحلى لاقيتها فتحت و خارجى و هى عريانة خالص شفتها وشي احمر من الهيجان اوى اول مرة اشوف جسمها و بزازها الكبيرة و هى لاحظت ف بتقولى مالك هيجت ليه على بزازي يا عرص بقولها نفسي فيهم اوى لاقيتها بترقع ضحكة شراميط و بتقولى ده بعينك يا كسمك اقعد هنا متخشش لحد ما نخلص مع سامح انا و نورا من كتر هيجانى مستحملتش و قلتلها ممكن اتفرج عليكم قالتلى لا سامح مش عاوز دلوقتي بعدين هبقي اخليه يوافق و حكمت عليا ادخل اقعد في اخر الشقة عشان متفرجش عليهم و انا سامع صويتهم هى و نورا و بيقولوا لسامح يفشخهم نيك و هنا زبري شد اوى من الوجع عليا و نزلت لبني على نفسي لانى مش عارف ادعك بعد شوية شفت سامح خارج ملط رايح الحمام و زبره كان كبير اوووى قلت سلمى ليها حق تحب زبره و بعد كده سامح لبس هدومه و مشي بس مخدش معاه العلبة اللى كان باعتنى اجيبهاله و بعدها سلمى ندهت عليا رحتلها لاقيتها نايمة هى و نورا عريانين ع السرير و بزازهم غرقانة لبن لاقيت سلمى بتقولى اقلع يا عرص و تعالى نضف مستحملتش الكلمة و قلعت بسرعة و لاقيتنى بلحس بزازهم من لبن سامح و سلمى تقولى سامح ده زبره كبير اوى مش زيك يا خروف و نورا تضحك و تقولها ده ابن شرموطة اخره ينضف و راحت قربت مسكت القفص بتاع زبري و تشد فيه جامد اوى بعنف و انا اصوت و اعيط و هى تضحك هى و سلمى و انا مش قادر لحد ما نورا قامت جابت العلبة بتاعت سامح و كان فيها زبر صناعى كبير و لاقيت سلمى بتقولى شفت يا متناك كنت رايح تجيب الزبر اللى هينيكك اهو و لاقيت نورا بتلبسه و بتنيمنى ع السرير و بدأت تنيك فيا قدام سلمى و سلمى بتقولى هتسيبها تنيكك يا ابن المتناكة و نورا ترد عليها تقولها و هو يقدر يفتح بوقه ابن الشرموطة ده و هى بتقول كده كان الزبر ده طيزي ماقدرتش امسك نفسي و لاقيتنى نزلت لبنى من القفص و سلمى شافت كده فضلت تضحك و تقولى نزلت يا خروف يا ابن الوسخة الزبر كيفيك يا لبوة و فضلت نورا تنيك فيا و تضرب و تشتم و هى بتنيك و سلمى قاعدة تلعب في كسها و تقولى شايف الكس ده عمرك ما هتنيكوا ولا زبرك هيدخل فيه يا ابن العرص الكس ده بتاع سامح يا متناك نورا و مورا تضحك ز تقولها ده الشرموطة بتاعتنا من دلوقتي و بعد شوية نورا خلصت نيك في طيزي و قمنا لبسنا كلنا و نزلنا و لاقيت سلمى بتدينى اندر اسود من بتوعها بتقولى البس ده و تنام بيه و ماتقلعهوش غير لما اقولك يا لبوة لاحظت ان سلمى بتحولنى من ولد ل بنت واحدة واحدة على قد ما كنت زعلان كنت مبسوط من هيجاني.. و تانى يوم صحيت لاقيت في جروب ع الواتساب معمول لينا احنا الاربعة و الكلام في الجروب عبار عن سلمى بتصور بزازها و بتبعت لسامح عشان تهيجوا و هو بيقولها بزازك حلوة يا شرموطة يا بنت المتناكة و نورا بتضحك و بتقوله اوعى تقولها ذده كده لاحسن خطيبها يشوف كلامك و يزعل ده ىاجل اوووى و بنقولها بتريقة لاقيته بيقولى خطيبتك بزازها حلوة يا صاصا صح و شرموطة كبيرة لاقيتنى هيجت اوى و بقوله اه شرموطة كبيرة لاقيت سلمى بتقولى يا ابن المتناكة يا عرص يا ابن الخول يا ابن الزانية هو يقول براحته انت ماتقولش يا كسمك ده هطلع كسمك و فضلوا يضحكوا كده طول اليوم و عديت الايام و الشهور و انا ع الوضع ده مع سلمي و اتجوزنا و بعد الجواز بقيت حياتي عبار عن ان بجهز كل يوم السرير لسامح يجي ينيك مراتى و مراتى تمسكنى تنيكنى و علطول قافلة على زبري القفص لانها شرطة عليا زبري مايخشش كسها خالص.. لحد ما عرفنا ان هى حامل في بنت و كنت زعلان اوى عشان عارف انها مش بنتى لكن بقي امر واقع خلاص و مراتي هتخلف قريب و دي نهاية القصة
الجزء الاول .. التعارف
الجزء الثاني .. الخطوبة
الجزء الثالث .. الجواز
انا و سلمى كنا شغالين مع بعض في مكان بدون ذكر اسمه و الصراحة عجبتنى لان انا بميل اكتر للبنت المتحررة في لبسها و الضيق و الشعر و الحاجات دي - و اكتشفت بعد كده اني ميال للدياثة و الخولنة بس بحاول اخبي عشان المنظر العام - المهم بدأت اتعرف على سلمى و نتكلم و نحكى و لاقيتها بتكلم شباب كتير عشان خاطر تخلص الشغل و بتحب تدلع ع المديرين عشان تمشي بدري و كده و كل ده خلانى اتعلق بيها اكتر و افكر فيها - ده بخلاف لبسها الضيق اللى كنت علطول بحب ابص عليها و هى بتتحرك قدامى و اتخيلها عريانة و هى كانت حاسة انى مركز معاها ف بدأت تستغلنى انى اخلص بدلها الشغل انى اوصلها حاجة و انا كنت خاضع اوى ليها و كنت بحب انها تطلب مني اى حاجة و في يوم جت الشغل لابسة صندل و حطه مونكير احمر و لاقيت نفسي عاوز انزل امص صوابعها من جمالها و كنت مركز اوى معاهم و هى خدت بالها و لاقيتها بتقولى و بتضحك عجبينك ؟ ف قلتلها إيه هما قالتلى رجليا اللى مبقحل فيهم من ساعة ما جيت اتحركت و حاولت اداري المووضوع قلتلها لا انا بس مستغرب اول مرة تلبسي صندل لاقيتها بتضحك ضحكة خبيثة كده كأنها فاهمة و بتقولى اصل رجليا مكتومة بقالها فترة قلت اهويها و راحت قايلالى قوم اقفل الباب ف انا اتخضيت قلتلها ليه قالتلي عشان محدش يدخل يشوفني من المديرين كده قلتلها كده ازاي ما انتي قاعدة عادي اهو راحت قالت وهى بتقلع لا انا قصدى كده و راحت قلعت الصندل و راحت حطت رجليها ع المكتب اللى قاعدين عليه و بقي رجليها في وشي علطول - راحت قالتلى معلش رجلي وجعنى قلت افردها شوية ع المكتب اوعى تكون متضايق قلتلها لا ابدا و انا وشي احمر و عرقان و مش قادر - و هى كل شوية تمسك الفون و تكلم واحدة صاحبتها اسمها نورا و دى ليها حكاية معانا قدام لانها صاحبتها الانتيم و كل شوية تشتم في حد من المديرين معاها شتايم وسخة اوى و كمان تحرك رجليها قدامى و انا خلاص على اخري زبري واقف و بحاول اداريه و هى كانت حاسة ف لاقيتها بتقولى قوم هاتلى كوباية مياه و اما جيت اقوم لاقيتها بتضحك على شكل لان البنطلون كان منفوخ بعدين لاقيتها نزلت رجليها و لابست الصندل و خرجت و سابتني و انا مش قادر - رحت دخلت حمام الشغل و افتكرت منظر رجليها و ضربت عشرة عليها و من وقتها و انا بقيت بعشق سلمى و نفسي اتقدملها و اتجوزها بس خايف ترفضني - بقيت أحاول اقرب منها اكتر و افتح كلام تاني بس كلام من نوعية لبسك حلو و استايلك عشان تعرف انى بحب كده و هى كانت بتسألنى ماتجوزتش ليه اقولها نفسي اتجوز واحدة استايلهل زيك قالتلى طيب اتجوزني و هزرت و ضحكت قمت قايلها يا ريت ده انا نفسي و قفشت في الكلمة قامت قالتلي انا بهزر قلتلها الصراحة انا بحبك و نفسي اتقدملك يا سلمي و موافق على اى حاجة تطلبيها لاقيتها بتضحك و بتقولى اى حاجة اى حاجة قلتلهل اى حاجة - قالتلى يعنى لو طلبت تخلى العصمة في ايديي هتوافق و بتضحك قلتلها موافق قالتلي انت مجنون و بتضحك - و بعدين قالتلى انت طيب بس انا عصبية و اعصابي بتفلت بسرعة ممكن تلاقينى ضربتك بالقلم مرة واحدة و بتضحك قلتلها و انا ماعنديش مانع اضرب منك و كل ده هى بتحاول تختبر ميولي و لما لاقيتنى خاضع ليها بدأت تقرب هى كمان - قالتلى طيب و هتسمع كلامى و لا هتتعبنى معاك قلتلها كل كلامك هيتنفذ بالحرف قالتلى هنشوف لو طلعت فعلا قد كلامك ده انا هفكر بس خلي بالك انا مابحبش اللى يجادلني اللى اقوله يتنفذ مفهوم قلتلها مفهوم يا سلمي - قالتلى انزل البوفيه هاتلى فطار و تعالى نزلت جري و جيبتلها قالتلى عاوز فلوس قلتلهل لا طبعا انا نفسي كل يوم اجيبلك فطار قالتلي شطور - بعدين اداتنى شغل كتير بتاعها اخلصه فوق شغلى و بعدين قالتلى اطلبلي اوبر عشان اروح فعلا طلبتها و بقي حالنا كل يوم كده تفضل تدينى في اؤامر انفذها و لما كانت تحب تخرج في وسط اليوم تروح اى حتة تتصل بيا تقولى تعالي وديني هنا و هنا و كأنى خدام عندها و فعلا كنت بحب الاحساس ده معاها و هى كمان كانت مبسوطة بيا و انى مش بتاقشها و اني علطول بسمع الكلام و بقول حاضر و بدأت بقي تضغط اكتر عليا عشان تخلينى خاضع ليها تتحكم فيا و تقولى البس ايه و مالبسش ايه و تقولى اكلم مين و ماكلمش مين و بقيت معاها بدون شخصية لحد ما قررت انها هتخلينى أتقدم ليها و قالتلى أعمل حسابك الاسبوع الجاي تجيب اهلك و تيجى تتقدم ليا.. لاقيتها بتقولى انت هاتيجى تتقدم و ارفضك و تيجى تانى و ارفضك و تالت مرة هوافق ف بقولها ليه كده طيب قالتلى عشان أتأكد انك بتحبنى و شارينى و هتكون تحت امري في اى وقت و لو مش عجبك بلاش و راحت قعدت و حطت رجل على رجل و اتعمدت تورينى رجليها عشان عارفة انى بضعف قدامها ف قلتلها طيب و اهلى اعمل فيهم ايه كده هيزعلوا لاقيتها قامت مشخرة و اول مرة اشوفها بتشخر و قالتلى كسم اهلك انا ولا اهلى يا مصطفي ماكنتش حاسس بنفسي غير و اتا بقولها انتى طبعا راحت ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قامت و سابتنى بعدها حددنا المعاد و خدت ابويا و امى و اخواتى و رحنلهم و لاقيت انها بتعاملني وحش اوي قدام اهلى و اهلها و انا كمن مستغرب حتى رفضت تسلم على اهلى و عليا و قمنا روحنا و امى و ابويا كانوا زعلانين عليا و انا اتحرجتلهم اوى بس مكنتش قادر أتكلم تانى يوم لاقيتها مجتش الشغل و لاقيتها بعتالى رسالة انى اقابلها في مكان في وسط البلد و لما قلتلها هخلص شغل و اعدي عليكي قالتلي دلوقتي يا كسمك و تانى مرة تشتمنى و بقي عادى في لسانها الشتيمة ليا لانها لاحظت انى مش بتكلم ولا بزعل ف بقت تخد راحتها و تشتم كل شوية روحتلها و لاقيتها قاعدة مع صاحبتها نورا و اول مرة اشوفها بتشرب شيشة و اما بسألها بقولها بتدخنى من امتى قالتلى من زمان و قالتلى بص انا جايبك هنا عشان اعرفك بحياتى اللى انت هتبقي جزء منها و دى نورا صاحبتي الانتيم مش بخبي عنها حاجه و حكتلها عنك ف انا اتخضيت و وشي احمر لاقيتها بتضحك و بتقولى متخافش نورا جدعة و لاقيت نورا بتقولى بص يا مصطفي اللى يحب سلمى انا احبه و اللى يدوسلها على طرف اطلع *** امه و ضككوا الاثنين و لاقيت سلمى بتقولهل براحة عليه ده هيبقي جوزي يا بنت اللبوة و لاقيتها بتقولى مصطفي انت بتحبني قد ايه قلتلها انا بعشق قد الدنيا كلها و هى و نورا يضحكوا و لاقيتها بتقولى ايه رأيك في المونكير بتاع رجلي و رفعت رجليها لفوق لاقيت وشي احمر و عرقت و بصت لنورا صاحبتها و فضلت تضحك و تقولها مش قلتلك و انا مش فاهم قصدهابعدها لاقيتها بتقولى المرة الجاية تيجي من غير اهلك تتكلم مع اهلى انك عاوز تتقدملى تاني و لازم اهلى يحسوا انك شاريني بجد و توافق على طلباتهم قلتلها حاضر و انا قاعد و كلي خضوع قدامها و هي كل شوية تبص عليا هي و نورا و يتوشوشوا و يضحكوا و بعد كده قالتلى بكرة انا مش جاية الشغل و انت هتعمله مكانى و هبلغ المدير بكده انك هتعمله بدالي قلتلها حاضر و بعدين قالتلى لازم تعرف ان مش بخبي حاجة على نورا و انت كمان لازم تحبها زي ما انا بحبها لانها اكتر من أختي و خد رقمها خليه معاك و اديها رقمك و اى حاجة تقولك عليها برضو لازم تنفذها و الا هتزعلني منك لاقيتنى بقولها حاضر بدون تردد و حسيت خلاص انى بقيت خلخال في رجليها زي اللى بتلبسه بالظبط - بعد كده قالتلي قوم وصل نورا و تعالى ف استغربت قلتلها اوصلها فين قالتلى وصلها البيت ف طلبت اوبر و رحت وصلتها هي ساكنة في الهرم و سلمي اصلا ساكنة في شبرا ف رحت الهرم و بعدين رجعت وسط البلد اخدت سلمى وصلتها شبرا بس و انا مع نورا في الاوبر لاقيتها بعتالي ع الواتس عشان مش عارفة تتكلم قدام السواق بتقولى قول لابن المتناكة ده يخف السرعة شوية قلتلها حاضر و فعلا قلتلها يمشي براحة و بعدين عملت حركة غريبة كده حطت ايدها على رقبتي من ناحية الشباك و بعبصتني في ودني و بعتتلى ع الواتس بتقولى شطورة يا صفصف و بتضحك و انا جسمي ساب خالص من الحركة دى و زبري هاج اوى و بعدين بعتتلى بتقولى ايه اكتر حاجة بتحبها في سلمي بقي ف قلتلها كل حاجة فيها قالتلى زي ايه قووول انا مش هجيب سيرة ليها قلتلها اخلاقها و جمالها و كده قالتلي بس كده يعني و ضحكت قلتلها اه و كنت خايف تكون عارفة حاجة ف قلتلى ماشي يا صفصف براحتك قلتلها ايه صفصف دي ده اسم دلع بنت مش راجل ف راحت ضحكت و عملت الحركة تانى بايدها و بعتتلى تقولى انا بحب ادلعك كده عندك مانع و بعبصتنى في ودني و انا مقدرتش اقولها حاجة غير براحتك راحت قالتلى ايوه كده اتظبط يا كسمك انا اتصدمت ان ازاى تشتمنى كده و فضلت ساكت طوا الطريق لحد ما نزلت و رجعت تاني على وسط البلد ل سلمي لاقيتها قاعدة و معاها ولد اول مرة اشوفهدخلت عليهم لاقيتها بتقولى اقعد يا مصطفي أعرفكم ده مصطفي زميلى في الشغل و ده سامح جاري في المنطقة القديمة و قعدت معاهم و هو مكملش دقيقتين و مشي ف انا بسألها هو مين ده و قاعدة معاه ليه و كنت مضايق لاقيتها قلبت وشها عليا و فجأة قامت متعصبة و بتقولى و انت مالك انت هتتحكم فيا و في اللي اعرفهم ولا ايه انت مين اصلا عشان تسأل بقولك ايه انا مش عاوزك خلاص غوووووور من وشي - لاقيتني بقولها لا ارجوكي خلاص انا اسف مش قصدي انا بس مخنوق شوية و اخر مرة هسألك عن حد و انا اسف و فضلت اتذلل ليها كتير عشان تسامحنى و في الاخر بعد ما كنت هعيط قبلت تسامحني - حكيتلها على اللى عملته نورا صاحبتها لاقيتها بتقولى و ايه يعنى اما تشتمك ولا تبعبصك انت مننا و مش بتعمل كده غير مع اللي انا بحبهم و لو مش عجبك قول عشان نفضها سيرة - لاقيتني بقولها لا خلاص ارجوكي انا مش هقدر ابعد عنك و انا متمسك بيكي و موافق على كل حاجة هتقوليها ارجوكي يا سلمي راحت قايلالى بص.. من دلوقتي اللى هقولك عليه يتنفذ بدون مناقشة و ممنوع تسألنى راحة فين و مع مين و لازم تعرف انى بنت متحررة محدش له كلمة عليا مهما كان هو مين غير امى بس فاهم و انت عارف اني ليا صحاب كتير مش هقدر ابعد عنهم حتي بعد الجواز - موافق ولا لا يا صفصفف قلتلها موافق بس ممكن طلب قالتلى ايه قلتلها بلاش صفصف دي قالتلى ليه قلتلها عشان حاسسها بناتي اوي راحت ضحكت بشرمطة و قربت مني في ودني قالتلى كسمك انت معايا هتبقي بنت عادي و راحت بعدت و انا مفهمتش الكلام تقصد ايه و قالتلي مش هبطل اقولك صفصف دي خالص و يلا اطلبلى اوبر عشان توصلني و حاسب على الحاجة و جيت احاسب لاقيت الحساب ١٣٠٠ج بقولها حساب مين كل ده قالتلى نورا و صاحبهل و انا و سامح - ف بقولها و انا هحاسبلهم ليه قامت بصالى و قالتلى لو محسبتش دلوقتي و رجلك فوق رقبتك مش هتشوفيني تانىرحت محاسب و انا ساكتبعد ما وصلتها و نزلنا قالتلى تعالى اطلع معايا عشان الاسانسير واقف و الدنيا ضلمة و رحت معاها و احنا في الدور الرابع الشقتين مقفولين مفيش حد ع السلم هى كانت متعمدة تطلع قدامى عشان توريني طيزها الكبيرة و كانت بتقولى اطلع ورايا بخطوتين و مرة واحدة راحت واقفة و بتوطي لاقيت وشي خبط في طيزها بالظبط و مكنتش داري من الهيجان و هى بتقولى مش تحاسب يا عرص قلتلها اسف مكنتش اقصد انتى وطيتي فجأة ف بتقولى وطيت عشان افك الصندل ولا اقولك فكهولى انت وراحت قاعدة ع السلم و انا تحتها بدرجتين و رفعت رجليها و بتقولى فك يا عرص محسيتش بنفسي غير و انا بفكها و متنح فيها لاقيتها بترفع رجليها عند وشي و بتقربها و انا خلاص هيجان عليها اوى و بتقرب صوابعها من شفايفي و بتقولى حلوين صح قالتلها اه اوي راحت ضربني بيهم بالقلم و ضحكت و قامت و لاقيتها بتقولى انزل يلا روح و كلمني لما توصل و انا نازل عرقان و زبري واقف و هايج مش قادر رحت البيت دخلت الحمام ضربت عشرة عليهم من المنظر خلاص انا كده بقيت مدمن رجليها و طيزها و بزازها كمان و عشان تتخيلوا معايا هي نفس جسم و شكل البورن ستار نيكي بينز و نورا نفس جسم و شكل انيسا كاتي مكنش قدامي حل غير اني اعترفلها عشان تريحنى و ارتاح بقي و دخلت الاوضه بعتلها قلتلها انا وصلت لاقيتها بتقولى ايه الى عملته ع السلم ده يا عرص كده تخبط في طيزي و بتضحك اوى قلتلها انا اسف مقدرتش امسك نفسي انا بصراحة عاوز اعترفلك يا سلمى انى مجنون بطيزك اوى و رجليكي و بزازك و كل ما بشوفهم بنهار لاقيتها ضحكت و قالتلى انا عارفة و باين عليك و بحب اشوفك و انت مولع عليا كده يا صفصف يا وسخة و بقولها عرفتى منين قالتلى من اول ما رفعت رجلي ع المكتب في وشك و حسيتك عاوز تمصهم يا عرص و راحت بعتالى صورة ل رجليها ولعتنى اكتر و بتقولى عجبينك صح قلتها اااااااه مش قادر نفسي انزل الحسهم دلوقتي قالتلى زي ما كنت هتلحسهم و احنا ع السلم صح قلتلها اه انا كان نفسي فيهم اوى ف ضحكت و قالتلى انا عارفة و كل ما هتكون بتحبنى و مطيع هخليك تلحسهم قلتلها انا تحت امرك اعتبريني خدامك و كلبك و كنت اول مرة اعترفلها كده لاقيتها بتقولى يعنى موافق تكون خدامي و كلب يا صفصف قلتلهل ااااااه و انا هاااايج اوي بعدها قالتلي طيب يلا هنام و بكرة نتكلم تانى يوم رحت خلصت شغلها و شغلى و لاقيتها بعتالى صورة ل صندل غالى اوى و بتقولى اطلبهولى اون لاين و انا عارف انها بتحب تستغلنى المهم مصلحتها و قلتلها بس ده غالي اوي قالتلي يعني هيغلى عليا و بعدين انت اللى هتلبسهولى اول لما قالتلى كده و تخيلت رحت قلتلها حاضر و استلفت عشان اطلبه لان كان معدي ال ٤٠٠٠ جنية و بعدها قالتلى خلص شغل و عدى على نورا وصلها عندي عشان عاوزها ف بقولها انا رايح مشوار مع امى بعد الشغل ينفع هى تروحلك لواحدها لاقيتها قالتلى كسمك مفيش مشاوير مع امك انت هتلغي معاها و تروح تجيب نورا يا المتناكة اول اما سمعت كده هيجت على كلامها و فعلا رحت لنورا و فضلت مستنيها شوية لحد ما نزلت و اول لما نزلت قالتلى هتطلع الدور التالت هتلاقي كيس زبالة اسود هاته و ارمي في الصندوق بتاع الزبالة ف بقولها ده بتاع مين قالتلى امى عاوزنى انزل ارميه و طبعا انت معايا يبقي مش هعمل حاجة يا صفصف يلا اطلع عقبال ما الاوبر يجي و طلعت فعلا خدت الزبالة و رميتها و هي مستنياني و ركبنا و وصلتها ل سلمي و بعدين روحت و مستنى سلمى تكلمنى لان كل ما اكلمها تكنسل عليا شوية و كلمتنى قالتلى انا و نورا نازلين هنقابل ناس صحابنا ف بسألها ينفع اجى معاكم قالتلى لا حولى على فودافون كاش ١٠٠٠ج عشان مش معايا فلوس و فعلا حولتلها و استنيت اما ترجع بليل لاقيتها بعتالى الساعة ٢ بليل بتقولى لسه راجعة دلوقتى بقولها مكلمتنيش ليه اوصلك قالتلى سامح وصلني و عرفت ان سامح كان معاها ف بقولها ده سامح جاركم قالتلى اه اضيقت شوية و بعدين دخلت نمت صحيت تانى يوم لاقيت سلمى عاملة جروب ليا انا و هى و نورا و بتقولى عشان نتكلم براحتنا هنا مع بعض كلنا و عرفت بعد كده ان الجروب ده الغرض منه انها تكسرني قدام نورا صاحبتها و تكسر عيني عشان مابقش ليا عين اقول اى حاجة و كل ده و انا مستحمل لانى موهوم بيها اوى - رحت الشغل و لاقيتها جت ولابسه حتة طقم ضيق اوى و طيزها كبيرة و بارزة و كمان بزازها كبيرة اوى غير ان رجليها لابسه صندل و خلخال بيخلوني اولع و احنا قاعدين شغالين لاقيتها صورت رجليها و بعتالى واتس بتقولى حلوين قلتلها اه اوى قالتلى جيبت ال
صندل اللى طلبته منك قلتلهل هيوصل بكرة قالتلي ماشي و كل شوية تقوم تمشي من جمبي و تتعمد توطى عشان تورينى طيزها و طبعل كل اللى معانا في الشغل نازلين هزار معاها و هى مبسوطة بده لانها بتحب تولع اللى قدامها و يكون هايج عليها و بعدين لاقيت نورا بعتت ع الجروب انها عاوزنى اعدى عليها اوديها مشوار من الهرم ل مصر الجديدة و انا شفت الرسالة و ماردتش لاقيتها بتزعق و بتشتم بتقولى انت يا ابن الوسخة مش بكلمك ترد عليا ما تظبطى الشرموطة دي يا سلمى بدل ما اظبطهالك لاقيت سلنى بتضحك و بترد تقولها معلش براحة عليه ولاقيتهل بتقولى اسمع الكلام يا مصطفي و عدي عليها يلا ف نزلنا بريك انا و سلمى مع بعض و بقولها هى ليه نورا بتعاملنى كده هو انا خدامها انا خدامك انتى قالتلى نورا طيبة و بتحبك زيي بس انت لازم تتعود على كده و راحت بايسنى من غير ما حد يخد باله و دي كانت اول مرة تبوسني و مرة واحدة لاقيتني جيبتهم على نفسي و هى لاحظت ف ضحكت و قالتلى قومى يا لبوة نضفي نفسك ف قمت دخلت الحمام و خرجت و انا محرج اوى منها لاقيتها بتقولى انا مش عاوزك تتكسف مني انت هتبقي جوزي لازم تبقي صريح معايا و انا كمان صريحة معاك قلتلها طبعا يا سلمى قالتلى طيب ايه رأيك في لبسي قلتلها حلو اوى قالتلى الناس كلها عينها عليا و عاوزين يتحرشوا بيا قالت كده و انا لاقيت نفسي بعرق اوي و هي لاحظت و قالتلى هتعمل ايه لو شفت حد بيعاكسني قلتلها مش هعمل حاجه راحت ضحكت و قالتلى عجبتنى يا عرص و راحت قايلالي خلص مع نورا و تعالالي عشان نخرج بليل ف فرحت اوي لان اول مرى هنخرج مع بعض لواحدنا رحت لنورا اوصلها و اول لما شافتنى راحت مزعقة فيا و قالتلى انا اما اكلمك ترد عليا يا ابن المتناكة انت فاهم ولا لا والا هخلى سلمى تشوف غيرك كنت زعلان من كلامها بس خفت من سلمى و بقيت موافق على اللى بتقوله خصوصاً ان شخصيتها قوية و بنت قارحة عكس سلمى شخصية هادية لكنها خبيثة و بتعرف تعمل اللى عاوزه برضو و انا في الطريق لاقيتها بعتت ع الجروب ليا انا و سلمى أنا راحة ل وليد يا سلمي اصله واحشني اوى و و سلمى ترد تقولها وليد ابو زبر حديد و تضحك و انا شايف الكلام و ساكت و نورا تقولها ايوه واحشني ابن الوسخة اهله مسافرين و قالى تعالى عاوزك سلمى تقولها بس اوعي ينزل لبنه فيكي و نورا تقولها يا ريت نفسي و سلمى تقولها عقبالى انا كمان و تضحك و نورا تقولها عقبال ما العرص يجيبهم فيكي قصدها عليا انا راحت سلمي قالتلها مش هيحصل لا و ده كان الغرض من الجروب ان هما يتكلموا كده قصادي وصلت نورا و رجعت خدت دش و رجعت لسلمى عشان نخرج و كالعادة لبسها يهيج اى حد و اول لما شافتنى قالتلى عاوزة ابوسك بس خايفة تجيبهم على نفسك يا معرص لاقيت زبري وقف اول لما قالت كده هى خدت بالها و ضحكة قالت هو بيقف لما اقولك معرص رحت قايلها بيقف عل اى شتيمة منك و راحت ضحكت و قلتلها هنروح فين لاقيتها بتقولى في كافية معين هنروحه هى عارفه و عرفت انها بتروح هناك عشان بتحب تهيج الرجالة هناك عليها و احنا مع بعض بسألها هو مين وليد اللى نورا راحتله ده قالتلى ده صاحبنا و بيحب نورا و هيتجوزا قريب بقولها بس هو بينيكها الاول لاقيتها بتقولى عادى بقولها انتى ممكن تخليني انيكك قبل ما نتجوز راحا رقعت ضحكة شرموطة اوي و بتقولى لا طبعاً ف فرحت و بعده صدمتني قالتلي لان انا اصلا اتناكت خلاص ف اتصدمت و بقولها ازاي بتقولى انا قلتلك قبل كده انى متحررة و بحب الحياة و انا اللي كنت مرتبطة بيه قبل كده نام معايا و فتحني كمان مش عارف هنا كنا فرحان و برضو مصدوم فرحان عشان مراتي طلعت متحررة و كمان مصدوم انى عرفت بدري قلتلهل و حد يعرف غيري قالتلى نورا بس قلتلها و مين ده اللي عمل كده و اتصدمت اما عرفت ان هو سامح جارهم ف بقولها طيب و هو ليه بيقابلك و بيخرج معاكي قالتلي احنا خلاص دلوقتي احنا صحاب انا كنت بحبه و هو بيحبني بس دلوقتي صحاب بس رغم ان مدخلش عليا الكلام ده لكن عرفت ان هي خلاص بقيت مفتوحة و اتناكت كتير قبل كده ده غير ان كلامها كان مخلي زبري يقف اوي - قالتلى انت هاتيجى تقابل بابا يوم الخميس و اللى يقولك عليه تقول حاضر و بس لازم يطمن انك شاريني و بتحبنى و انا قلتلها حاضر و فعلا رحت قابلته و لاقيت طالب منى كل حاجة شقة و تجهيزها و عفشها بالكامل و كمان همضي قايمة و هى مش هتجيب حاجة خالص ف مكنش قدامى غير انى اوافق و اما قلت لاهلى حصلت مشاكل و كانوا رافضين جدا و شافوا ان هى و اهلها ببستغلوني و انا برضو صممت على رأئي انى هتقدملهل اى كان اللى هيحصل و لما لاقوا انى موافق قالوا خلاص و رحت فعلا اتقدمت تانى باهلى و المرة دي وافقوا و اتخطبت انا و سلمى رسمي و قدام الناس كلها - استنوا الجزء التانى بتاع الخطوبة عشان تعرفوا حصل ايه خلال فترة الخطوبة... سلاااااام
اولا اسف ع التأخير.. ثانياً نخش في الموضوع بسرعة عشان الاحداث مثيرة و هتعجبكم
بعد ما اتخطبت انا و سلمي بقي الحياة اختلفت بينا و كنا صراحا مع بعض اكتر من اللازم.. طبعاً الخطوبة اتعملت على الضيق اهلى و اهلها و هنا سلمى طلبت منى اشتريلها فستان يخلى الكل يشوفها اجمل واحدة و نزلنا اختارت فستان عريان عشان بزازها تبقي باينة و اما سألتنى ايه رأيك اترعشت و ماعرفتش ارد بين انى عاوز اقولها ده عريان و في نفس الوقت نفسي تلبسه اوى.. هى لاحظت انى هلهوله مش عارف ارد راحت قالتلى اندهلى صاحب المحل رحت نديته ف لاقيتها بتقوله حلو عليا ولا لا راح الراجل كان هينط عليها و قالها حلو اوى بس محتاج يترفع شوية من هنا و بيشارو ع الصدر ف بيقولى خش يا استاذ ارفعهولها راحت سلمى قالتله لا تعالى انت ارفعه بنفسك و دخل مسك بزازها قدامى و هى بتبصلى في عنيا و بتضحك ضحكة خبيثة كده و انا كنت خلاص ميت من الهيجان.. بعد ما خلصنا و اشترينا الفستان خرجنا و احنا مشيين لاقيتها بتقولى انت يا عرص مقولتش ليا رايك في الفستان و هنا كانت خلاص بقي متعودة تشتمنى علطول بسبب و بدون ف قلتلها حلو اوى يا حبيبتي قالتلى ما انا عارفة يا عرص هو انا هجيب حاجة اى كلام و راحت قربت مني و بتقولى شفت الراجل و هو بيرفعهوالى ف بقولها هو ايه ده قالتلى الفستان هيكون ايه و راحت ضاحكة بلبونة و انا ماشي جمبها مش قادر اتكلم.. سلمى كانت خلاص ركبتنى حرفياً و انا ما الا دلدول ليها و هى اللى متحكمة في كا حاجه و عشان عارفة اني مقدرش استغني عنها بقيت بقيت تستغلينى كل شوية و علطول و نكسر عيني و تجرحني و تهيجني و تسيبني مولع كده.. في اليوم ده وصلتها و روحت ضربت عشرة على نفسي من شكل الفستان عليها و بليل لاقيتها بعتالى صورها و هى بالفستان و بتقولى هبعته لصحابي عشان يقولولى رأيهم قلتلها براحتك يا حبيبتي.. شوية و لاقيت نورا صاحبتها بترن عليا و بتقولى سلمى معاك قلتلها لا قالتلى اومال مشغولة مع مين الوسخة دي ف بهزر معاه بضحك و بقولها ماتقوليش عليها وسخة لو سمحتى راحت رقعلى شخرة في التيلفون و قالتلى من عنيا يا يا ابن الوسخة حلو كده رحت قلتلها اه انا اتشتم هى لا راحت ضحكت بلبونة و قالتلى شاطر يا صفصف يا ابو قرون.. نورا صاحبتها كانت بتتعمد كل شوية تقولى ابو قرون و انا اشتكى لسلمى و سلمى تقولى بتهزر معاك عادى مع ان كلامها كان بيولعنى هيجان ف كنت بعدى و اسكت.. فضلت اتصل بسلمى كتير مشغولة لحد ما بعتلها واتس و نمت صحيت تانى يوم لاقيتها بعتالى بتقولى انها بتفكر تغير الفستان ف قلتلها ليه لاقيتها بتقولى مش عاجب سامح ف انا بقوله و هو ماله قالتلى ازاى هو ماله مش صاحبي الانتيم و رأيه مهم عندي ف سكت و بلعت الكلام و قلتلها طيب و هتعملى ايه قالتلى مش عارفة نورا جايلى دلوقتي و هخليها تقنعه و انا كنت مذهول كأن سامح هو العريس مش انا و في نفس الوقت كنت هايج اوي و فتحت الصور نزلت لبنى عليها.. المهم نمت و صحيت لاقيتها بعتالى صورة فستان تانى برضو مفتوح من عند البزاز بس شكل تانى و بتقولى جيبت ده و ايه رايك قلتلها حلو ذوقك حلو يا حبيبتي قالتلي لا يا قلبي ده ذوق سموحة ف اتصدمت و قلتلها هو راح معاكى قالتلى اه انا و هو و نورا استنى هكلمك فون احكيلك.. اتصلت و انا بقولها هو سامح راح ليه و زعلان لاقيتها بتقولى و انت مال امك سامح و نورا صحابي هو انا بتدخل في صحابك احاااا و راحت شخرالى في الفون ف اتخضيت و قلتلها طيب براحة قالتلى انا مفهمك قبل كده دول اصحابي و متدخلش في حياتي والا نفسخ كسم الموضوع طبعا ماستحملتش و جيبت ورا و اعتذرتلها و قالتلى ابعتلى ٢٠٠٠ج فرق الفستان عشان سامح دفعهم و عاوزة ابعتهمله و قلتلها حاضر و بقولها هو عجبك فيه ايه قالتلى لما قيستو و شفته لاقيته حلو عليا و كمان عجب سامح قالي عاوز اشوفك بيه و دخل معايا و قسهولى و رفعلى السوستة اللى مكنتش عارف ترفعها يا خول انت ولاقيتها بترقع ضحكة شرموطة و هى بتقولى ف بقولها سوستت ايه و ليه نورا مرفعتهاش قالتى بضحكة شرموطة تانى نورا كانت بترفع حاجة تانية من اللى بتقولك عليها دايما و انتوا عارفين نورا كانت ديما تقولى يا ابو قرون ف عرفت ان نورا وقفت تتبعلهم الجو و هما دخلو البروفة مع بعض.. ف قلتلها كملى قالتلى عاوزني اكمل كل حاجة يا معرص و تضحك و انا اترعش.. قلتلها كملى و بعد ما رفع السوستة عمل إيه راحت قايلالي اسكت مش اما جيه يفكهالي عصلجت معاه و مكنتش راضية تتفك خالص و مرة واحدة شدها الفستان وقع كله و بعدين بقيت واقفة قدامه عريانة خالص يا حبيبي و بزازي بتتهز و تضحك زي الشراميط و انا خلاص بنهج و صوتي واضح من الهيجان و هي لاحظت كده ف بقيت تزيد فيها و تقولى البروفة كانت ضيقه اوى و سامح لازق فيا اوي و مسك بزازي اوووووى بيقولى ان هى كبرت صحيح يا حبيبي هى فعلا بزازي كبرت زي ما هو قالي و انا مولع من الهيجان و بقولها ااااه و هى تقولى اااه ايه بقولها كبرت اه بتقولى قول بزازك كبرت يا حبيبتي زي ما سامح مسكهم و قالك خليتنى اقول كده راحت رقعة ضحكة شرموطة و قالتلى ما انا عارفة يا كس امك سامح فضل يشدهم اوي و انا بقولها ليه بتقولى كانوا عجبينه.. خطيبتك بزازها تعجب اى حد صح يا قلبي قلنلها اااااه صح قالتلى شطورة يا قلبي بحبك وراحت قالتلي اقفل دلوقتي بقي عشان هو معايا ع الويت.. قفلت و انا على اخري و هايج و نفسي اعرف هيكلمها يقولها ايه.. راحت اتصلت تانى بعدها بشوية بتقولى انها راحة عند نورا و طلبت منى أروح اوصلها و لبست و رحتلها و كنت هايج اوي و بسألها هتروح ليه عندها قالتلي هروح و ابات عشان في ست هاتيجي تعملنا سويت و راحت مقربة مني و قالتلى عقبال ما اعملك يا عرصي و راحت شخرت و ضحكت و راحت طالعة لنورا و انا خلاص هيجان اوى و مش قادر روحت البيت قلتلها ممكن يا حبيبتي اشوف بزازك راحت قالتلى لا طبعاً بعد الجواز ف بقولها اشمعنا سامح شافهم راحت رقعت ضحكة تانى و قالتلى سامح بيعرف يرفع انت مابتعرفش فبقولها يرفع ايه يا سلمي قالتلى السوستة يا كس امك و مرة واحد لاقيت التيلفون اتشد منها و لاقيت نورا بتقولى اقفل يالا مش فاضينلك دلوقتي و بتضحك و راحت قفلت في وشي و نمت.. كان فاضل خلاص يومين ع الخطوبة لاقيتها بعتالى ع الواتس اما تصحي تعالالى عند نورا روحنى صحيت كلمتها و رحتلها و وصلتها البيت و قعدة معاها شوية هناك و بعدين دخلت لبست الفستان عشان توريه لأمها و امها قالتلها بس ده عريان يا بنتى كده خطيبك يزعل راحت قالت قدام امها ان انا اللى اخترتو ف امها بصيتلى كده و قالتلى و هتسيبها كده قلتلها هى مبسوطة خلاص ف امها قالت خلاص اللي يريحكم اعملوا و بعدين نزلت من عندهم و انا كان نفسي اشوف بزازها من تحت الفستان.. اما روحت بعتلها قلتلها كان نفسي اشوف بزازك من تحت الفستان ف راحت ضحكت و قالتلى مانا عارفة عشان كده لبسته قدامك عشان بحبك هايج كده و مولع زي الكلب تشوفني تخضع ليا و رقعت ضحكتها المعتادة و قلتلها طيب هتسيبينى كده قالتلى اه بحب اشوفك كده يا عرص يا ابن المتناكة يا شرموط هى قالتلى كده و انا فضلت اقول ااااه و نزلت لبن ع نفسي زي الجردل و هي لاحظت بتقولى بتنهج ليه جيبتهم ولا ايه و ضحكت ف قلتلها اه مستحملتش راحت قالتلى انت اخرك تنزل لبن عليا و انا عريان لكن ماتقدرش عليا لانك هتفرفر بسرعة يا خول يا ابو نقطة رحت قلتلها لا انا بس عشان كنت هايج قالتلى من دلوقتي ممنوع تنزل لبنك غير بإذني و انا اللى اقولك امتى و فين تنزل مفهوم يا ابن الوسخه انت قلتلها حاضر و هي بتعرف تسيطر عليا جامد اوي.. جينا اليوم اللي قبل الخطوبة علطول كلمتها قالتلى ان نورا صاحبتها هتعدى عليها و تقعد اليوم كله عندها و انى اروح اجيب نورا و اوصلها عند سلمي ف رحت و نورا اما وصلت بكلمها قالتلى اطلع مفيش حد في البيت طلعت و فتحتلى و دخلت لاقيتها لابسة شورت قصير بتاع بيت و تيشرت اوفر سايز و اول لما شفتها هيجت اوى لان نورا دى بزازها كبيرة شوية و مكنتش لابسة برا تحتها ف بقولها اومال فين اهالك قالتلى كلهم نزلوا و بقولها طيب قدامك كتير قالتلى لا هخد شاور و البس بس عاوزك في المطبخ ثواني قمت معاها لاقيتها بتقولى شايف المطبخ متبهدل ازاى و المواعين عاوزاك تغسلهم و تروق عقبال ما البس ف اتعصبت و اضيقت اوي و قلتها لا هو انا جاي انضف هنا راحت بصالى بقوة و رفعت حاجبها و قالتلى طيب انا هوريك تتكلم معايا كده ازاى يا ابو قرون.. لاقيتها اتصلت بسلمى و قالتلها انا مش هقدر اجيلك يا سلمي النهاردة عشان في مواعين كتيرة و خطيبك مش عاوز يساعدني فيها لحد ما اخلص و البس راحت سلمى شخرالها في الفون و انا سامعهل و بتقولها ادهولى ابن المتناكة ده ف قالتلى خد كلم لسه بقول الو لاقيت سلمى بتقولى و بعدين يا ابن *** الكلب انت عاوز تبوظ اليوم ليه فيها ايه اما تساعدها يا كسمك لو مسمعتش كلامها اعتبر مفيش خطوبة بكرة و قفلت السكة و نورا سمعت و كانت بتبصلى بسخرية و بانتصار كده قالتلى ما كان من الاول لازم تخد على عينك من ستك يلا لف عشان البسك المريلة و تضحك بشرمطة و انا كنت خلاص منهار و مكسور بس مش قادر اتكلم و كل ما احاول اخد موقف اضعف قدام سلمي و تهزيقها ليا لبست المريلة و نورا اتحولت في الكلام من خطيب صاحبتها لخدام عندها قالتلى قدام نص ساعة لو مخلصتش كل حاجة انت عارف هعمل فيك ايه ف قلتلها هتعملى ايه راحت قربت منى من ورا و قالتلى هنيكك يا عرص وراحتت مبعبصاني و انا قلت اااااه مكتومنة كده راحت ضحكت و قالتلى شفت بقي يا متناك و سابتنى و دخلت الحمام و بعد شوية ندهت عليا قالتلى خد ده حطه في ثبت الغسيل و ده كان اندر من اندرتها و انا بحطه فضلت اشم فيه و كنت هايج اوى و بعد ما خرجت لاقيتني خلصت خالص قالتلى انت شطورة بس برضو هنيكك و بعدين ضحكت و كانت خارجة لابسة بشكير عليها و دخلت الاوضة لبست و بعدين ندهتلى قالتلى تعالى لابسنى الكوتشي و نزلت اول ما شفت رجليها انهارت و كنت عاوز الحسها و ابوسها و هى لاحظت كده راحت ضربتنى بالقفا و قالتلى متنح في ايه اول مرة تشوف رجلين و راحت ضاحكة و انا مش مستوعب الضرب و قالتلي عجبينك و رفعتهم في وشي رحت طلعت لسانى الحس و هى قالتلى الحس زي الكلب عاوزة اشوفك كده و انا رحت عملت وضعية الكلب على ايدى و رجلي و بقيت الحس و هي تقولى شاطر يا كلب كمل لحس و انا مش واخد بالي انها بتصورني و اول لما لاحظت رحت قايم بسرعة و قلتلها انتى بتصورينى ليه قالتلى عشان خطيبتك تشوف انت بتعمل ايه فضلت اتحايل و اتوسل ليه ماتبعتش لخطيبتي فضلت تضحك و تقولى هفكر و بعدين امرتني البسها الجزمة و نزلنا و احنا في الاوبر لاقيتها بعتالى الفيديو اللى صورتهولى و بتقولى شكلك و انت كلب حلو اوى و انا بقولها ارجوكي امسحيه و بقيت ماشي معاها خايف لحد ما وصلتها لسلمى و مشيت روحت و انا خايف توري الفيديو لسلمي و الخطوبة تبوظ.. عدى اليوم و سلمي مكلمتنيش و تاني يوم كان الخطوبة و كانت سلمى محدده فيلا نعملها فيهل و رحنا كلنا و اليوم كان حلو و سلمى فضلت مكشرة شوية و انا مش فاهم ليه و لما سألتها قالتلى بعدين بعدين و انا حاسس ان هى مش مبسوطة و مرة واحدة دخل علينا سامح و لاقيتها اتبسطت و بدأت تضحك و قامت ترقص هى و نورا و بعد شوية قالتلى هطلع فوق اخش الحمام و انا قاعد لاحظت ان سامح اختفي هو كمان بس لاقيت الوقت اتأخر ف نورا جات قالتلى بخبث كده ما تطلع تشوف خطيبتك يا ابو قرون بتعمل ايه فوق و ضحكة ضحكة خبيثة ف انا قلقت ف طلعت فوق رحت الحمام لاقيته مفتوح و مفيش حد رحت الاوضة بتاعتها اللى كانت بتغير فيها خبطت لاقيتها بتقول مين ف بقولهل انا ف قالتلى ثوانى و فتحت الباب موارب كده و هى عريانة بقولها بتعملى ايه قالتلى بصلح الفستان السوستة اتقطعت و حسيت ان في حد في الاوضة ف بقولها تحبي اساعدك قالتلى لا انزل و ابعتلى نورا قلتلها ماشي و قفلت الباب و سمعت الترباس بيتقفل ف وقفت ع الباب اسمع في حد ولا لا.. لاقيت صوت معاها جوا بتاع راجل و بيقولها خد باله و هى بتقوله و لو خد ما كسمه خلص انت بس عشان محدش يخد باله و لاقيته بيقولها بزازك حلوة اوى النهاردة و هى تقوله مش خسارة فيك زبرك واحشنى عاوزك تفشخنى زي زمان خدت بالى انها بتتناك من سامح من زمان و هيجت اوى عليهم و خرجت زبري ادعك لحد ما نزلت لبنى و انا شايف خطيبتي بتتناك يوم خطوبتها من صاحبها و فجاءة لما نزلت لبنى لاقيت نورا واقفة قدامي و بتضحك و بتصورني و بتقولى انت بتعمل ايه و مبقيتش قادر ارفع عيني فيها و قالتلى يا خول سلمى جوا بتتناك و انت واقف بتدعك زبرك يا خروف يا ابن الوسخة فضلت اتذلل ليها ماتجيبش سيرة لحد و انا هعملها كل اللى هى عايزه ف ضحكت و قامت ضربنى بالقلم و قالتلى انزل تحت يلا و بعد شوية لاقيت سلمى نزلت و بعدها سامح نزل و اختفي و شوية و نورا جت و فضلت تبصلى و انا خايف منها و طبعا مكنتش قادر اتكلم مع سلمي في حاجة و عدى اليوم و خلص... تاني يوم خرجنا انا و سلمي و كان اليوم ده فاصل في حياتنا لانها واجهتنى بصراحة بكل حاجة و وريتنى الفيديوهات اللى صورته نورا ليا و قالتلى انا عارفة من الاول انك خول و معرص و ابن شرموطة و قبلت بيك عشان بحب التحكم في اللى معايا ف تعمل حسابك من دلوقتي انت قدام الناس خطيب لكن بيني و بينك انت خدام و عرص و دلدول ليا و طبعاً مقدرتش ارد عليها و قلتلها حاضر و صراحتني باللى كنت شاكك فيه و هو انها بتتناك من سامح و انها كانت مرتبطة بيه زمان و لسه مياله له لانه بيعرف يمتعها و هى مفتوحة منه و طبعا كل ده نورا عارفه و سلمى قايلالها انى شخصيتي ضعيفة و من اللحظة دي بقي حياتى مع سلمي خطيبتي و نورا صاحبتها اختلفت خالص و بقي كل شئ ع المكشوف انا خاطب سلمى اللى بتتناك من صاحبها سامح و نورا صاحبتها مشغلانى خدام عندها و الاتنين بيتسلوا بيا و بيخلوني دلدول ليهم
واستنوا باقي الاحداث طول فترة الخطوبة
في الجزء التالت و الاخير لقصتي مع سلمي خطيبتى
طبعاً دلوقتي كل شئ بقي عالمكشوف قدام خطيبتى سلمى و صاحبتها نورا و سامح و بقزا عارفين ان عرص خطيبتى و ضعيف قدامهاو مابقدرش اتكلم او اعترض على اى حاجة تعملها و دلوقتي احنا خلاص مخطوبين رسمي قدام كل الناس لكن بينا احنا الاربعة انا مجرد عرص لخطيبتى و خدام لصاحبتها.. دلوقتي سلمى تحكمها زاد اوى فيا بطريقة كبيرة و بقيت بتتعمد باستمرار تهينى قدام اى حد و تضحك عليا سامح و نورا و نورا بقيت متأكدة خلاص ان انا مجرد خلخال في رجليهم و انا للاسف مبقيتش أقدر غير اقول حاضر و بس و كمان لو اعترضت سلمى و نورا معاهم الفيديو بتاع الجزء التانى من القصة ممكن يفضحوني بيه.. صحيت من النوم على رسالة من سلمى بتقولى انها نازلة مع سامح بس قايللهم في البيت انها معايا و انى اعدى عليها اما تخلص عشان اوصلها ف بسألها راحة فين لاقيتها بتقولى راحة اتناك يا ابن الشرموطة طبعا مقدرتش اتكلم لانى متعود علي كده خلاص فضلت مستنى تكلمني و انا بفكر يا تري بتتناك فين و ازاي و هيجت اوي و طلعت زبري نزلت لبني و انا بتخيلها لحد ما لاقيتها بعتلى لوكيشن اروح اخدها منه و اما رحت لاقيتها واقفة هى و سامح و لابسة لبس مفتوح اوى و احنا ماشين لاقيت سامح بيوشوشينى و بيضحك و يقولى خلى بالك لكس خطيبتك يخد برد عشان مش لابسة اندر و وشي احمر و ماعرفتش ارد عليه و مشينا انا و سلمي و وبقولها هو انتى فعلا مش لابسة اندر قالتلى اه ف بقولها ليه قالتلى سامح بيحب كده يا عرص و احنا ماشين و الناس بتنهش بعيونها جسمها لاقيتها بتقولى انت من بكرة تجيبلى مفتاح شقة الجواز ف استغربت و بقولها ليه دى لسه سيراميك بس مش جاهزة و مخلصتش قالتلى مش مهم بعدين هتعرف و بعدين كملنا و اما وصلنا و احنا في مدخل العمارة كان ضلمة لاقيتها قربت مني و قالتلى تعالى احكيلك سامح عمل فيا ايه يا شرموط و بعبصتنى و فضلت تدعك على زبري من فوق الهدوم و انا اقولها بلاش ارجوكي شكلى هيبقي صعب لو جيبتهم على نفسي في الهدوم و هى تضحك و تقولى ما انا عاوزة كده يا كسمك و فضلت تقولى سامح مسك بزازي جامد ايه رايك في بزاز خطيبتك يا خول أقولها حلوة اوي تقولى نفسك فيهم اقولها اه تقولى لا دول بتوع سامح بس بقولها و انا طيب تقولى انتى خروفي و كلبي بس اخرج تلحسهم اما سامح ينزل لبنه عليهم لاقيتنى بترعش منها و بقولها ارجوكي كغاية ارحميني و هي تضحك و تقولى انا عملت حاجة يا لبوة يا خول و تقولى زبر سامح كان كبير و دخل في كسي و هى تقول كده و انا مش قادر قالتلى سامح ناك خطيبتك يا معرص و تدعك على زبري اوي لحد ما جيبتهم على نفسي راحت ضحكت و ضربتنى بالقفا و قالتلى شاطر يا خروف و راحت طالعة و انا طلبت اوبر و روحت علطول و مش عارف امشي و منظري زي اللي عامل حمام على نفسه و اما روحت كلمتها قلتلها ليه عملتي فيا كده قالتلى لان عاوزك علطول هيجان عليا و تحت امري في اى وقت و اتبسطت و نمنا.. صحيت جهزت المفاتيح و اتصلت بيها قلتلها المفتاح جاهز بتاع الشقة و كانت في العبور و قابلتها و رحنا سوا و اول لما دخلنا فضلت تلف في الشقة شوية و بعد كده جات قالتلى اقلع هدومك كلها يا خول ف انا فرحت و كنت فاكر انها هتخلينى انيكها زي سامح و هى دخلت جابت من شنطتها حاجة زي حبل كده و طلعت انها رقبة كلاب بالسلسلة بتاعتها و كمان جايبة قفص حديد للزبر اللى بيقفل بالمفتاح ده ف بسألها دول ليه و انتي مش هتقلعي لاقيتها ضربتني بالقلم على وشي جامد و مسكتنى من ودنى و قالتلى يا ابن المتناكة يا عرص يا ابن الخول اما نكون انا و انت لوحدنا دايماً اتعود انك تكون كلب و خدام تحت رجلي فاهم ولا لا و راحت ضربتنى بالقلم تانى فضلت اعيط و قلتها حاضر.. لاقيتها ملبساني القفص و قفلت عليه و انا بعيط و بقولها بيوجع اوى لانها لما ضربتني هيجت ف زبري وقف شوية و بعدين لاقيتها بتتكلم نورا في الفون و بتقولها طلع مظبوط و اتركب سمعت نورا بتقولها وريهولى لاقيت سلمى بتصور زبري و هو مقفول و بعتهه لسلمى و قفلت معاه راحت ملبساني سلسلة الكلب و خليتنى نزلت تحت رجليهل و كان في كرسي قديم في الشقة راحت قاعدت عليه و امرتني انزل تحت رجليها زي الكلب على ايدي و رجلي وقالعت الكوتش بتاعها و راحت مقربة رجليها من بوقي و بتقولى فاكر رجلي اما كنت برفعها في وشك يا شرموط و انا اقولها ااااااااه امرتني اشم و الحسها جامد و قالتلي من بكرة تجيب في الشقة دي سرير و تجهز فيها الحمام عشان بعد كده هقابل سامح هنا ف انا إستغربت و بقولها ازاى ده ولسه هقوم اقف راحت مسكانى ضرب بالاقلام وقعتنى و فضلت تشتم فيا و تقولى يا ابن المتناكة ماسمعش صوتك كلامى يتنفذ و ممنوع تقوم تقف غير اما اقولك و فضلت اعيط و نزلت تحت رجليها و انا مكسور و بقولها حاضر راحت قربت مني و فضلت تهمس في ودني و بتبعبصني في طيزي و تقولى هو انت مش بتحبني يا كسمك و انا أقولها بموت فيكي هى تقولى اومال مش بتسمع الكلام ليه بصوت كله لبونة و تبعبص و انا هموت من الوجع عشان القفص بتاع زبري قلتلها هسمع حاضر خدامك كلبك قالتلى انت كلب مين قلتلها كلبك يا سلمي قالتلى هتخلي سامح ينيك سلمى خطيبتك في شقتنا و تبعبص اوووى ف اقولها اااااه و هي تضحك بخبث و شايفني بتوجع و تقولى القفص بيوجعك قلتلها ااااه قالتلى ده في الاول بعد كده هيريحك قلتلها هو انا هفضل بيه قالتلى ايوه عاوزك بيه عشان افضل احبك وإلا لو اتفك مش هكمل معاك تاني قلتلها لا ارجوكى خليكي معايا هعمل كل اللي تقوليه عليه ااااااااه و خلاص مكنتش قادر قالتلى شاطر يا كلبي و راحت مدخلة صبعها جامد اوي في طيزي و فضلت تقولى انا هتناك ع السرير هنا من زبر سامح الدكر يا معرص يا ابو قرون و انا اقولها امرك و هى تقولى هتناك منه و انت قاعد تتفرج علينا زي الكلب و هنا لاقيتنى بنزل لبني من غير ما احس بسبب كلامها اللى ولعنى و هى بتضحك و تقولى اتحلبت يا شرموط قوم يلا غير هدومك ف بقولها هو القفص ده هبفضل كده مش هيعورني قالتلي هو دلوقتي ريحك ولاا لا قلتها اه ريحني قالتلي خلاص هتسيبه لحد ما انا افكه و بكرة تعمل اللي قلتلك عليه و اديتها المفتاح و نزلنا سوا مشينا.. تاني يوم رحت جيبت السرير و ظبط كل حاجة زي ما قالتلي و بلغتها و لاقيتها بتقولى انها هتروح الشقة بكرة و عاوزنى هناك ف انا فرحت و كنت مفكر هتعمل فيا زي ما عملت اول مرة و رحت لاقيتها هناك و معاها نورا و سامح و اول لما دخلت لاقيت سامح عشان بيتعمد يهينى زيهم راح واخد سلمى على حجرو و هما قاعدين و انا قاعدت جمب نورا لاني جيبت كرسي و كنبة صغيرة متشيلش غير ٣ بس لاقيت سلمي بتقولى تصدق سامح مش عجبه السرير ف بقوله ليه طيب قالى بقي ده هيستحملنا انا و البطل ده و بيشارو على خطيبتي راحت نورا ضحكت و قالت معاك حق ده ما يستحملنيش لواحدى و راحت ضربتني بالقفا قدامهم و بتقولى ما كنت قلتلى كنت عرفتك تجيب ايه بكسمك راحت سلمي قالت لسامح تعالى نجربه يا سامح يمكن تكون ظالمو و راحوا قايمين داخلين الاوضة و كده كده هى من غير باب لسه ف اللى بره ممكن يشوف اللى جوا و انا قاعد انا و نورا بره لاقيتها بتقولى القفص هيوجعك دلوقتي يا قرني قلتلها ليه قالتلى لانك هتشوف خطيبتك و سامح بينيكها و هتهيج يا ابن الشرموطة و راحت ضربتنى بالقفا تانى و بعد كده سلمى ندهت عليا رحتلها لاقيتها نايمة هى و سامح ع السرير بس لابسين و بتقولى شوف سامح عاوز ايه لاقيته بيقولى خد الرقم ده و اتصل عليه و هنروحله اكتوبر يديك حاجة تجيبها ف انا قلت في بالى هو اكيد بيوزعني عشان ينيك سلمى و فعلا رحت اكتوبر و انا في الطريق فضلت أفكر في خطيبتى و هى زمانها بتتناك هى و نورا من سامح في شقتي و لاقيتنى هيجت اوى و زبري واجعنى من القفص و بقيت مش قادر خلاص هموت و ادعك زبري و مش قادر رحت لاقيت حد شكلة مندوب كده ادانى علبة كده مقفوولة مش باين فيها ايه و رجعتلهم تانى كانت الساعة حوالى ١٠ بليل جيت افتح لاقيت سلمى حطه المفتاح من جوا و الباب مش بيفتح اتصلت بيها عشان تفتحلى لاقيتها فتحت و خارجى و هى عريانة خالص شفتها وشي احمر من الهيجان اوى اول مرة اشوف جسمها و بزازها الكبيرة و هى لاحظت ف بتقولى مالك هيجت ليه على بزازي يا عرص بقولها نفسي فيهم اوى لاقيتها بترقع ضحكة شراميط و بتقولى ده بعينك يا كسمك اقعد هنا متخشش لحد ما نخلص مع سامح انا و نورا من كتر هيجانى مستحملتش و قلتلها ممكن اتفرج عليكم قالتلى لا سامح مش عاوز دلوقتي بعدين هبقي اخليه يوافق و حكمت عليا ادخل اقعد في اخر الشقة عشان متفرجش عليهم و انا سامع صويتهم هى و نورا و بيقولوا لسامح يفشخهم نيك و هنا زبري شد اوى من الوجع عليا و نزلت لبني على نفسي لانى مش عارف ادعك بعد شوية شفت سامح خارج ملط رايح الحمام و زبره كان كبير اوووى قلت سلمى ليها حق تحب زبره و بعد كده سامح لبس هدومه و مشي بس مخدش معاه العلبة اللى كان باعتنى اجيبهاله و بعدها سلمى ندهت عليا رحتلها لاقيتها نايمة هى و نورا عريانين ع السرير و بزازهم غرقانة لبن لاقيت سلمى بتقولى اقلع يا عرص و تعالى نضف مستحملتش الكلمة و قلعت بسرعة و لاقيتنى بلحس بزازهم من لبن سامح و سلمى تقولى سامح ده زبره كبير اوى مش زيك يا خروف و نورا تضحك و تقولها ده ابن شرموطة اخره ينضف و راحت قربت مسكت القفص بتاع زبري و تشد فيه جامد اوى بعنف و انا اصوت و اعيط و هى تضحك هى و سلمى و انا مش قادر لحد ما نورا قامت جابت العلبة بتاعت سامح و كان فيها زبر صناعى كبير و لاقيت سلمى بتقولى شفت يا متناك كنت رايح تجيب الزبر اللى هينيكك اهو و لاقيت نورا بتلبسه و بتنيمنى ع السرير و بدأت تنيك فيا قدام سلمى و سلمى بتقولى هتسيبها تنيكك يا ابن المتناكة و نورا ترد عليها تقولها و هو يقدر يفتح بوقه ابن الشرموطة ده و هى بتقول كده كان الزبر ده طيزي ماقدرتش امسك نفسي و لاقيتنى نزلت لبنى من القفص و سلمى شافت كده فضلت تضحك و تقولى نزلت يا خروف يا ابن الوسخة الزبر كيفيك يا لبوة و فضلت نورا تنيك فيا و تضرب و تشتم و هى بتنيك و سلمى قاعدة تلعب في كسها و تقولى شايف الكس ده عمرك ما هتنيكوا ولا زبرك هيدخل فيه يا ابن العرص الكس ده بتاع سامح يا متناك نورا و مورا تضحك ز تقولها ده الشرموطة بتاعتنا من دلوقتي و بعد شوية نورا خلصت نيك في طيزي و قمنا لبسنا كلنا و نزلنا و لاقيت سلمى بتدينى اندر اسود من بتوعها بتقولى البس ده و تنام بيه و ماتقلعهوش غير لما اقولك يا لبوة لاحظت ان سلمى بتحولنى من ولد ل بنت واحدة واحدة على قد ما كنت زعلان كنت مبسوط من هيجاني.. و تانى يوم صحيت لاقيت في جروب ع الواتساب معمول لينا احنا الاربعة و الكلام في الجروب عبار عن سلمى بتصور بزازها و بتبعت لسامح عشان تهيجوا و هو بيقولها بزازك حلوة يا شرموطة يا بنت المتناكة و نورا بتضحك و بتقوله اوعى تقولها ذده كده لاحسن خطيبها يشوف كلامك و يزعل ده ىاجل اوووى و بنقولها بتريقة لاقيته بيقولى خطيبتك بزازها حلوة يا صاصا صح و شرموطة كبيرة لاقيتنى هيجت اوى و بقوله اه شرموطة كبيرة لاقيت سلمى بتقولى يا ابن المتناكة يا عرص يا ابن الخول يا ابن الزانية هو يقول براحته انت ماتقولش يا كسمك ده هطلع كسمك و فضلوا يضحكوا كده طول اليوم و عديت الايام و الشهور و انا ع الوضع ده مع سلمي و اتجوزنا و بعد الجواز بقيت حياتي عبار عن ان بجهز كل يوم السرير لسامح يجي ينيك مراتى و مراتى تمسكنى تنيكنى و علطول قافلة على زبري القفص لانها شرطة عليا زبري مايخشش كسها خالص.. لحد ما عرفنا ان هى حامل في بنت و كنت زعلان اوى عشان عارف انها مش بنتى لكن بقي امر واقع خلاص و مراتي هتخلف قريب و دي نهاية القصة