هاي اسمي منه عندى 20 سنه من اسره متدينه جدا وكل اهل قريتي عارفين ان احنا اكتر بيت محترم ومتدين
بابا شيخ جامع وبيشتخ مدرس عربي فى المدرسه، ماما منتقبه وربة منزل ، اخويا خالد 28 سنه متخرج من تجاره وشغال محاسب .
انا فى كلية اصول *** ازهر علشان بابا كان عايزني ادرس فيها فدخلتها وكنت متفوقه فى اول سنه وحاليا انا فى تاني سنه ليا .
عمرى ما كلمت ولد قبل كده ولا اختلطت بولاد ولا بكلم قرايبي الولاد حتى .
لبسي ديما واسع ودايما بلبس خمار وانا برا فوق الهدوم .
طولى 158 سنتي ووزني 65 كيلو، شعرى لونه اسود فى بني وحرير ناعم وطوله واصل لنص ضهرى، لون بشترى بيضه قريبه من اللون الخمرى وملامحي كلها انوثه وجذابه اوى وده اللى اتقالى كتير من اهلى، عندى بطن صغيره بس مش بكرش انا قريبه للكيرڤي بس ع خفيف جسمي مرسوم، مؤخرتي بارزه وطريه اوي اوي وفوقيها فى غمازتين فى اخر ضهرى، فخادى ملفوفين وطريين جدا وصدرى طوله متوسط بس منفوخ اكنه مليان لبن وصوتي رقيق اوي اوي .
كليتي بعيده عن بيتي بساعتين وبتاخر ع ما ارجع بوصل اوقات 6 او 6 ونص علشان المحاضرات وبوصل فى قريه قريبه من قريتي بركب منها توكتوك يوصلني قريتي فى 5 دقايق مثلا
المهم كنت فى شهر 12 راجعه من الكليه متاخره ع الساعه 8 بليل وصلت القريه اللى جمب قريتي وبابا رن من القلق وعرفته ان انا لسه واصله واتاخرت بسبب الطريق كان زحمه لان النهارده الخميس
قفلت معاه وقعدت ادور ع اى توكتوك ملقتش فقررت امشي لقريتي بس هاخد طريق مختصر لقريتي علشان اوصل اسرع
ممكن اوصل فى 40 دقيقه بس الطريق ده كان فى اراضي زراعيه مفيهاش نور خالص والطريق طويل
المهم بدات امشي وانا مرعوبه ليطلعلي فار او تعبان علشان بخاف منهم، مشي ربع الطريق وبقيت بعيده عن بداية الطريق اللى دخلته بس عديت ع عشه صغيره كان قاعد قدامها راجل باين عليه كبير فى السن تقريبا 45 سنه ومكنش باين طوله اوى بس شعره كان ابيض فى اسود وكان شعره طويل شويه وتقيل
الموضوع كان مرعب جدا بالنسبالى وكنت خايفه ليكون عفريت او جن لانه قاعد فى الضلمه عادي بيشرب سجاره بس
المهم اول ما عديت من جمبه بشويه ومكمله فى طريقي لاحظت انه بدا يمشي ورايا وبيقرب بسرعه رهيبه فوقفت ع جمب علشان يعدي، بس هو جه وقف جمبي كان اطول مني بكتير كان تقريبا 185 سنتي وانا قلبي كان هيقف وقالى
الراجل الغريب : انتى بنت مين ؟
انا : انا بنت استاذ عمر
الراجل الغريب: استاذ عمر مين ؟
انا : استاذ عمر فى القريه اللى قدامنا دى قرية *****
الراجل الغريب: معرفهوش بس انتى جايه من هنا ليه ؟
انا : المفروض كنت اركب توكتوك يروحني بس ملقتش فخدت الطريق ده اروح منه علشان كنت متعوده اجي من هنا وانا فى الثانوى بروح من هنا بس اول مره اشوف العشه بتاعتك
الراجل الغريب : اه انا هنا بقالى 7 شهور ، بس انتى مش خايفه تتعاكسي
* حط ايده ع مؤخرتي وحجم كف ايده كانت كبيره اوى *
* انا شيلت ايده وبرجع خطوتين لورا *
انا : لو سمحت يعمو انا هدلازم امشي حالا مع السلامه
* بلف وبمشي تجاه قريتي علشان اروح *
الراجل الغريب : خدى هنا استني بس ....
* مسك دراعي لفني وكان فى ايده سكينه حطها ع بطني *
الراجل الغريب : انتى ياما هتسمعي الكلام وتروحي لابوكي ياما محدش هيعرف عنك اى حاجه تاني خالص
انا : تقصد ايه مم مش فاهمه
الراجل الغريب : تعالى قدامي وانا هفهمك
* انا بدات اعيط *
انا : والنبي سيبني اروح ب**** عليك
* قرصني بسن السكينه فى بطني *
انا : ااه
الراجل الغريب : اسمعي الكلام بدل ما ادبحك حالا
انا : خلاص و**** حاضر هسمع الكلام
بعدها مشاني قدامه رجعني لعشته تاني ودخلني جوا
وشغل كشاف كبير كان حاطه جوا وقالى
الراجل الغريب : لو فضلتي تعيطي انا مش هسمي عليكي وهقتلك انتى فاهمه
انا : حاضر خلاص و**** مش بعيط بس ممكن متأذنيش وتسيبني اروح ؟
الراجل الغريب : هسيب تروحي يبطه بس لما تسمعي الكلام..... اقعدى ع ركبك
انا : ليه ؟
الراجل الغريب : هتمصي زُبرى سيدك وتاج راسك يا شرموطه
انا : والنبي بلاش سيبني اروح
* بعيط *
* الراجل الغريب رفع ايده وضربني بالكف ع وشي *
الراجل الغريب : انا قولتلك اقعدي ع ركبك وبطلي عياط
انا : حاضر * بعيط بصوت خفيف *
* قعدت ع ركبي وهو جه قدام وشي وخرج بتاعه، كان منفوخ وعريض شويه مش اوى وطوله 17 سنتى *
الراجل الغريب : مصي زُبرى يلا علشان تروحي
انا : حاضر
بدات افتكر الافلام اللى كنت بشوفها قبل كده وانا فى 3 ثانوي وازاى البنت بتمص للراجل وحاولت اعمل كده
كنت دخلت راس بتاعه فى بوقي وبمصها وانا مرعوبه بس بدات اسمع صوته وهو مستمتع
الراجل الغريب : اااه مش قادر .
كان مغمض عينه ومستمتع بالمص بتاعي وده خلق شعور جوايا باللذه وبدا الخوف اللى جوايا يتحول تدريجيا لاستمتاع وبدات احس بكسي هايج وبدا يبقا مبلول
لقيتني بتجرا وبدخل بتاعه جوا بوقي اكتر وصوته كان بيزيد اكتر واكتر
بعدها بدا هو يقولى اعمل ايه ومعملش ايه، خلاني امصله بضانه وارجع امصله بتاعه تاني
بعدها خلاني الف ورفع هدومي ووطاني ع ايدي وركبي وهو قعد ورايا ع ركبه ونزلى الجيبه والبنطلون والاندر
حسيت ان انا عايزه كده اوى بس خايفه
لقيته قطع تفكيرى وقالى
الراجل الغريب : متخفيش مش هقرب لكسك، انا هريح طيازك بزُبرى بس
حسيت نوعا ما بشوية راحه بس كنت خايفه من الوجع
بدا هو يبوس طيزى كتير ويحسس ويقف فيها كتير وبعدها فتح طيزى وبدا يلحس كتير بسرعه زى الجعان وكل شويه ينزل بلسانه ع كسي لحد اما كسي كان نزله عسله كتير اوى وخد بصوابعه من عسل كسي وحطه ع فتحة طيزي وبدا يدعك فتحة طيزى ويلينها
فى الوقت ده بابا رن ع تليفوني والراجل الغريب هددني لو انا اتكلمت قولت حاجه هو مش هيرحمني وامرني ارد اقوله ان انا جايه فى الطريق
فرجعلى الخوف تاني ورديت عرفت بابا ان انا استنيت تكاتك كتير وملقتش وان انا مروحه خلاص قربت وكلها خمس دقايق وهوصل
وفى نص منا بكلم بابا كان الراجل الغريب دخل صابعين فى فتحة طيزى وبدا يبعبصني وانا مكنتش قادره
ومصدقت قفلت مع بابا، كنت هايجه اوى وجه الراجل الغريب من ورايا وتف ع بتاعه وبدخل يحاول يدخله فيا
فضل يحاول شويه لحد اما دخل راسه وانا من الوجع مستحملتش فقرصت بفتحة طيزى ع تحت راس زبه اللى دخلت جوا طيزى
قفلت عليه وعصرتها بفتحة طيزى وده هيجه اوى خصوصا وانا بتوجع فخلاه يفقد السيطره ع نفسه ونزل لبنه جوا طيزى وكنت حاسه بيهم وصوته وهو بيجبهم خلاني انزل عسلي بكميه كبيره
بعدها هو قام ووقع نام جمبي
بعدها هو شكرني واتاسف ع الطريقه اللى عمل بيها معايا كده وانه مش هيأذيني وكلمني بطريقه كويسه
بعدها ساعدني فى تنضيف نفسي ولبسني هدومى ونفضلى شنطة الكليه ومسك كف ايدي باسه
بعدها انا مشيت وانا حاسه بشوية وجع فى فتحة طيزى بس كنت مبسوطه اوى باللى حصل وكنت مبتسمه طول مانا مروحه بس بدات اكلم نفسي وان اللى عملته ده حرام وعملت كده كمان من ورا اهلى وخونت ثقتهم فيا بس قولت ان كل ده كان غصب عني وان انا مش هضحي بحياتي علشان كده
بعد كده افتكرت الشخص الغريب ده وهو بيبوس ايدى برومانسيه وهو بيبتسملى وحسيت ان قلبي بدا ينبض
ولقيت نفسي وصلت القريه بعد تفكير كتير
المهم بعدها روحت البيت فى 4 دقايق
روحت سلمت ع بابا ودخلت الحمام استحمي وفى نص مانا بستحمى بدات افتكر اللى حصل وبدات اعمل العاده السريه وانا بدخل صابعي فى فتحة طيزى لحد اما نزلت عسلى
بعدها نضفت نفسي وشيلت كل الشعر الصغير اللى كان فى جسمي
وغسلت نفسي وبعدها لبست وروحت اوضتي، مكنتش قادره انسى اللى حصل
فحاولت اشغل نفسي بأي حاجه وبردو بفشل فقولت هروح اوضة اخويا اشوفه صاحي ولا لا ولو صاحي اتكلم معاه
بس لما قربت من الباب لقيته متوارب وسمعت صوت اهات واحده خفيف وصوت راجل بيتكلم انجليزي وفى صوت زى صوت صفات ففكرت
اخويا بيشوف فيلم رعب
فحاولت ادخل راس بين الباب والحيطه علشان اخض خالد واهزر معاه
فشوفت اخويا نايم ع السرير ومغطي نصه اللي تحت وزى ما بيكون بيدعك بتاعه بسرعه اوى بسبب حركة ايده تحت البطانيه
ففهمت انه بيعمل العاده السريه وبيشوف افلام قليلة الادب وحمدت **** انه مشافنيش وسحبت راسي لبرا تاني ومشيت روحت اوضتي وانا مش فاهمه اى حاجه بتحصل بس كنت بضحك
اول مره اشوف اخويا كده
المهم عدا اليوم وحياتي رجعت زى ما كانت بس مش قادره انسى الراجل الغريب ده ولا اللى شوفته من اخويا
وكالعاده بيتقدملى اكتر من عريس كل شويه بس بابا بيرفض علشان مفيش حاجه تعطلني عن مذاكرتي لحد اما السنه الدراسيه خلصت واتقدملى عريس فى شهر 6 شغال دكتور كان اتقدملى مره قبل كده وانا فى 3 ثانوى وبابا رفض
المهم اتقدم تاني واهلى وافقو المره دى
الدكتور اسمه مصطفى عنده 33 سنه قصير
اطول مني بحاجه بسيطه طوله 163 سنتي وبكرش شويه وبيلبس نضاره ودقنه خفيفه
طيب جدا وخجول جدا جدا لما قعدت انا وهو لاحظت انه باصص ع رجلى اغلب الوقت ومش عارف يتكلم جملتين ع بعض وبيتهته كتير
استلطفته جدا ووافقت عليه
المهم قرينا فاتحه واتخطبنا بعدها باسبوع بالظبط
كان مهووس بيا جدا وبتفاصيل يومى وكان بيكتبلي شعر كل شويه وبيجبلي هدايا كتير
كان لما بيسمع صوتي بيضعف جدا خصوصا لما كان بيرن عليه
المهم فى مره كنت فى القريه اللى جمبنا كنت بشترى طلبات للبيت وراجعه وقابلني بالصدفه الشخص الغريب صاحب العشه
كنا العصر وانا مروحه من السوق
ابتسملي وهو عينه بتلمع، ابتسامته كانت اجمل ابتسامه لراجل شوفتها فى حياتي
حسيت بقلبي وهو راجع يدق تاني، فضحكت وبصيت فى الارض ومشيت
فضلت كذا يوم مش قادره انساه وكنت متضايقه ان انا بفكر فيه وانا مخطوبه لغيره
لحد اما جه يوم ماما كانت عايزه تنزل تشترى طلبات من نفس القريه اللى جمبنا كانت عايزه خضار علشان الغدا فانتهزت الفرصه وعرفتها ان اتا هروح مكانها وفعلا روحت جيبت الخضار اللى كانت عايزاه وقررت ان انا هروحله العشه اكلمه واتخانق معاه
وفعلا روحتله وانا جوايا تردد ومتعصبه كنت الساعه 2 الضهر كده
واول ما وصلت بصيت ع العشه ملقتش حد، لقيت فى كشكول موجود وقلم وبراد وشاى وسكر وكوبايات فدخلت مسكت الكشكول اشوفه ولقيته راسمني بالظبط واكنه بيشوفني كل يوم، راسمني اكتر من رسمه ورا بعض وانا مصدومه وفجاه
الراجل الغريب : ازيك
* انا اتخضيت والكشكول وقع من ايدى ولفيت بسرعه تجاهه وانا متنحه، كانت دقنه كبرت حاجه بسيطه مش زى ما بيحلقها دايما وكان لابس بنطلون فلاحى شويه وواسع ومش لابس حاجه فوق، كان حاطت قميصه ع كتفه وتقريبا كان فى الارض بتاعته بيزرع حاجه مش عارفه بس جسمه كان مليان عضلات فى بطنه وصدره ودراعات وكان عرقان شويه *
الراجل الغريب : مالك اتخضيتي ليه
انا : هاه لا مفيش انا لازم امشي حالا
الراجل الغريب : طب انتى جيتي كنتى عايزه تقولى حاجه ؟
انا : اأا انا ؟ اه ايوا انا متعصبه منك بسبب اللى عملته لانك دمرتلى حياتي وبكرهك
* ضربني تاني اجمد *
انا : ااااهه
بعدها بدا يقفش فى طيزى ويرجها وخلاني افتحهاله وهو تف ع فتحة طيزى وبدا يدعكها بصباعه لحد اما صابعه دخل وطيزى بدات تطلع سائل فصابعه بقا بيتزفلط لجوا وبدا يدخل صابعين وانا بتوجع، بعدها جاب زبه وقعد يخبط بيه ع فتحة طيزى وخلاني افتحله طيزى اكتر وكنت متحمسه اوى يدخله فيا تاني، المهم كان بيحاول يدخل راسه ويتف يبلها اكتر وفعلا راسه دخلت وبدا يحاول يدخله اكتر وبدا يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه وينكني براحه
انا : ااااه براحه اكتر
* بس هو كمل زى ما هو وهو بيحسس ع طيزى ونزل ايده بدا يدعكلى فى كسي وهو بينكني فى طيزى، مكنتش قادره استحمل فنزلت عسلى ع ايده وبعدها هو خرج بتاعه من جوايا وقعد يدعك بتاعه وانا لفيت وشي بس اتفرج عليه فلقيته غمزلى غمزه كانت مخليه قلبي بيرفر وقالى ..
الراجل الغريب : عايزه تشوفى لبن زبرى وهو بينزل ع طيازك صح ؟
انا : اه اوى
بعدها هو بدا يدعك بتاعه اوى وشوفته وهو بينزل لبن اللى بيطير من جوا بتاعه وبينزل ع طيزى زى الشهب فى السما، وشكل ملامح وشه وهو بيجيب لبنه كان مخلى كسي بينبض من الشهوه .
المهم هو نزل لبنه ع طيزى وزى المره اللى فاتت ساعدني انضف نفسي ومسحلى اللبن بخياره من الخضار اللى انا كنت شارياه وخلاني اقطم ببوقي الحته اللى مسحلى بيها اللبن وكانت متغرقي لبن وكنت باكلها قدامه وبعدها هو حط باقي الخياره فى كيس الخضار ولبسني باقي هدومي وباسني من ايدي تاني وقالى انه بيحبني وانا بادلته نفس الاعتراف بالحب
بعد كده خدنا ارقام بعض واتفقنا انه هيرن عليا ع 2 بليل يكون مراته وعياله نامو
بعدها بوسته تاني من شفايفه وضربني سبانك ع طيزى وانا خرجت من العشه وروحت
اول ما روحت ماما سالتني انا اتاخرت ليه فقولتلها كنت زهقانه فاتمشيت بدل ما اركب حاجه
بعدها شافت الخياره اللى انا اكلت منها حته وسالتني هى عامله كده ليه فعرفتها ان انا كلت منها وانا ماشيه فى الشارع فضحكت عليا وخدتها منها اكمل اكل فيها ودخلت اوضتي خدت هدومي وكلت الخياره كلها ودخلت الحمام استحميت ونضفت نفسي وخرجت روحت اوضتي نمت
نهاية الجزء الاول ........
الجزء الثاني ........
صحيت ع موبايلي كان بيرن
كان هو اللى بيرن، صوته كان عميق اوى وعريض كان بيخلي جسمي يقشعر
عرفت منه ان اسمه موسى وان سنه 43 سنه ومتجوز بقاله 15 سنه، واللى كان مخليه فى العشه يوم ما شوفته اول مره انه كان اتخانق مع مراته، عنده بنت واحده بس حاليا فى 3 ثانوي،
وانا عرفته حياتي وان انا مخطوبه بس بحبه هو مش خطيبي واتكلمنا شويه وبعد كده قفلنا وانا رجعت اكمل نومي بس سمعت صوت خرفشه جاي من اوضة اخويا فقومت اشوفه صاحي ليه.
اول ما قربت من الباب وكنت لسه هفتح سمعته بيتكلم وهو بيعيط، كان بيكلم حد بيترجاه انها متسيبهوش وانه بيحبها، ففهمت انه بيكلم واحده بيحبها، فقولت هسيبه شويه وهرجع تاني، المهم دخلت اوضتي قعدت شويه بفكر فى اللى حصل مع اخويا وانه صعبان عليا اوي.... قعدت تقريبا نص ساعه وبعد كده روحتله وقفت قدام الباب بس مسمعتش اى صوت، فتحت الباب ودخلت براحه علشان مضايقهوش وكنت ماشيه تجاهه اكلمه وهو كان مغطي وشه ونايم ع جمبه وموبايله كان فى ايده كان مفتوح، فكنت لسه هناديله بس سمعت صوته بدا يطلع صوت من مناخيره وكان فى سابع نومه، تقريبا نام من التعب، انا بصراحه مفكرتش كتير وسحبت موبايله من ايده واتسحبت لبرا اوضته وروحت اوضتي، بدات اقلب فى موبايله اول حاجه فتحتها كان الواتساب بتاعه وشوفت المحادثه اللى بينه وبين البنت اللى بيحبها، شوفته وهو بيتحايل عليها تصبر عليه شويه ع ما يجهز نفسه وبعدين هيتقدملها وهى كانت بترفض وبعدها عملتله بلوك، فطلعت فوق فى المحادثه لايام قديمه بينهم من شهور وشوفتهم بيقولو كلام قليل الادب لبعض وكانو بيبعتو صور عريانه لبعض، اخويا بتاعه كان حوالى تقريبا 12 سنتى ورفيع، مع ان اخويا بكرش المفروض بتاعه يبقا عريض ع الاقل بلاش الطول، المهم اتفرجت ع كل صورهم اللى كانو بيبعتوها لبعض، وفكرت افتح تطبيق الصور من ع موبايله يمكن يكون مصوره اكتر لان الفضول اخدني اوى وبدات احس ان انا هايجه اوى، المهم فتحت الصور وبدات اقلب فيها وملقتش حاجه، فروحت لخزنة الصور المخفيه اللى فى موبايله لان حسيت انه مخبي صوره عريانه هناك، لقيته حاطت باسورد فجربت اسم حبيبته وفتح من اول مره وكنت مبسوطه اوي، بس اول ما فتح شوفت صور كتير اوى ليه وهو عريان وصور للبنت اللى بيحبها وفى نص الصور لقيته حاطت صور ليا كنت متصوره انا وهو فيها بس هو قاصصها ومخليني انا لوحدى بس اللى فيها، وصور تانيه كان مصورني وانا نايمه وهو رافع البطنيه من فوقي ومصور رجلى وفخادي وشفايفي، مش عارفه صور كل الصور دى امتى وليه صورني اصلا، هو بيفكر فيا ؟ هو مجنون ؟؟, بس قاطع تفكيرى ان انا كنت لسه بدور ع صور ليه عريان وكنت هايجه ، فالغضب اللى كان جوايا اتحول لكسفه، بقيت مكسوفه شويه، بعدها روحت فتحت ماسنچر عنده لقيت جاي علامه حمرا فى الاعدادت عنده ففتحتها وعرفت ان هو عنده حساب تاني بيفتحه بس شكله مش غريب عليا، المهم فتحته ولما فتحته شوفته باعتلى كلام سافل وقليل الادب وباعتلى صورة عضو ذكرى بس مكنش بتاعه وتقريبا جايبها من النت، انا اتصدمت صدمه مكنتش متوقعاها، بس مكنش باعت لحد غيرى.
انا سالت نفسي انا ليه مكنتش بخش اشوف طلبات المراسله اللى كانت بتجيلي كلهم !
المهم وانا بفكر الموبايل كان هيقع من ايدي فكنت بلحقه ووانا بلحقه قفلت الشاشه بالغلط فحاولت افتحها ولقيت ان فى باسورد، حاولت افتحه بكل الطرق وفشلت ولا حتى كان عامل الباسورد باسم حبيبته، بصراحه خوفت اور وقلبي كان هيقف فروحت اتسحبت وحطيت الموبايل ع سريره تاني، ووانا واقفه قدامه وهو نايم كنت باصه ع مكان بتاعه اللى متغطي بالبطانيه، كنت بدات امد ايدي وانا مش حاسه باللى بعمله ورفعت البطانيه من الجمب وكنت برفع اكتر تجاه بين رجليه بس فوقت مره واحده وخرجت
دخلت اوضتي وانا قلبي بيدق اوي ومسكت موبايلى فتحت الفيس ودخلت ع طلبات المراسله ولاقيت ان فى ناس كتير اوى باعتين ليا اغلبهم حسابات مزيفه باعتين ليا **** والباقي رجاله بيقولولى انهم معجبين بيا وشوفت الحساب اللى اخويا بعتلى منه وشوفت ان انا كنت شوفت رسايله القديمه علشان كده حسيت ان الحساب المزيف بتاعه مش غريب عليا .
وفى نص منا بفكر لاقيت خطيبي باعتلى يسألني انا اونلاين ومش نايمه ليه... فجاوبته ان مش جايلي نوم، بعد كده كنت بدات احسه بيحاول يقل ادبه، رن عليا وانا رديت واتكلمنا شويه، بعد كده ..
مصطفى : ههههه بس الجو بدا يبقا تلج تاني
انا : مش اوى لسه عادي
مصطفى : يمكن علشان انا قاعد ع الكرسي ورجلى ع السيراميك فسقعان شويه هههه
انا : وايه اللى مقعدك ع الكرسي، وكرسي ايه ده اصلا
مصطفى : كرسي المكتبه فى اوضتي، وبعدين مستغربه ليه هو انتى قاعده فين
انا : قاعده ع السرير
مصطفى : يبخته ههههه
انا : اتلم وبطل قلة ادب هههه
مصطفى : اصل بصراحه قاعدة السرير مش مريحه
انا : امال ايه اللى مريح
مصطفى : ع حجري هههههه
انا : يسلام هههه طب اتلم بقا
مصطفى : متيجي تقعدي ع حجرى وتسيبك من السرير
انا : لا احترم نفسك
مصطفى : علشان خاطرى يا قلبي
انا : ماشي بس مش كتير
مصطفى : تعالى بس
انا : جيت اهو بقعد ع حجرك
مصطفى : اااهه ، انتى لابسه ايه
انا : بنطلون وبلوزه
مصطفى : لازم تقعدى بالبنطلون ؟ ههههه
انا : انت قليل الادب ههههه
مصطفى : بقلعلك البنطلون والاندر وبقعدك ع حجرى تاني
انا : عملت كل ده فى الثانيتين دول ؟ هههههه
مصطفى : اه عادي هههه تخيلي ان انا عملت كده، وبعدين مش حاسه بحاجه واقفه وسخنه تحتك ؟ هههههه
انا : امممممم اه حاسه
مصطفى : طب افرضي حد دخل وشافه كده هيقولو علينا ايه هههههه
انا : هههه انت عايز ايه
مصطفى : ايه رايك تخبيه جواكي ؟ هههههه
انا : ازاى يعني هههه
مصطفى : ارفعي نفسك شويه كده
انا : كده ؟
مصطفى : ايواان اقعدى بقا وانتى بتخبيه فى كسك بس براحه وانتى نازله علشان يدخل واحده واحده
انا : ااااه
مصطفى : ايه ده لالا وطي صوتك
انا : ااااه
مصطفى : زبي بيقشعر اوى مش قادر
انا : مالك
مصطفى : انتى جامده اوى بدخله فى كسك ااااه اهو
انا : ااااااه
مصطفى : ااااااااااااههههههه
انا : يلهوي مالك
مصطفى : .....
انا : يبني انت روحت فين
مصطفى : معلش كنت بجيبهم، دى اكتر مره اطول فيها فى حياتي ، اووووه، ايه رايك فيا وعلفكرا عمر ما فى راجل وصل للرقم القياسي بتاعي ده قبل كده وده مش كلامي ده كلام العلم، فانتى هتتجوزي وحش، ها ايه رايك وحسيتي بايه وانتى بتجيبيهم انتى كمان ؟
..............*
وقتها ادركت ان انا مخطوبه لشخص اكتر مره طول فيها فى حياته كانت 15 ثانيه ؟ ده بجد ؟؟
طبعا وقتها فضلت امدح فيه واتصنع الغباء واتصنع ان انا كمان جبتهم زيه وبعدها قفلنا ونمت.
عدا كذا يوم وحساب اخويا المزيف بدا يبعتلى تاني انه عايز ينام معايا وانه بيحلم وكل زى ده
الشهوه فى جسمي الايام دى بقت عاليه اوى وكل حاجه بتخلى جسمي يفور، جه ليا خطيبي يزورني وكنا قاعدين لوحدنا وكان بيتكلم عن انه عايز يسرع موضوع الجواز علشان نفسه فيا وكان بيبص ع فخادي وبيعرق اوى بس انا كنت بتوه الموضوع وبتكلم فى مواضيع تانيه .
عدت ايام ع نفس الشكل وعدا اسابيع ومبيجليش اى مكالمه من موسى من اخر مره كلمني فيها، فرنيت عليه وانا رايحه الكليه الصبح اتطمن عليه ورد كان بيفطر فى بيته، سالته ليه مبيرنش وقالى انه مش عايز يعملى مشاكل، انا خدت كلامه بسخريه وكنت متضايقه فسالني انا فين فقولتله بقرف ان انا رايحه الموقف علشان رايحه الكليه فسالني ان ده الموقف اللى جمب بيته وقولتله ايوا.،، فقالى انه جايلى وامشي ورا علشان مراته وبنته مش فى البيت وبايتين عند حماته علشان تعبانه وقاعدين معاها وهو قاعد لوحده وعايز يتكلم معايا، فى البدايه رفضت وكنت قلقانه بس هو جالى وفضل مستني شويه قريب من الموقف لحد اما انا وصلت الموقف ولمحته وهو شاورلى من تحت لتحت اجى وراه وفعلا مشيت وراه ولقيتني دخلت شارع ضيق مفيش فيه اى حد خالص مع ان الساعه كانت 7 الصبح.
المهم طلعنا الشقه بتاعته كان ضيقه عن شقتنا المهم دخلت وانا لسه متضايقه وبنفخ فبصلى واعتذرلى وجابلي كوباية عصير برتقان وانا مرضتش اشرب، بعدها هو قالى ان احنا مينفعش علاقتنا تكمل علشان حياتي متبوظش ولا حياته تبوظ فقولتله وانا دموعي ع خدى ان انا بحبه ومينفعش نسيب بعض وان مش بمزاجه يدخل حياتي براحته ويخرج براحته ورده كان ان هو اسف وعلشان انه بيحبني لازم نبعد، حسيت بغضب وروحت وقفت قدامه وضربته بالقلم ع وشه وقولتله ان انا بكرهه ولفيت روحت فتحت باب الشقه علشان انزل بس هو جه من ورايا وقفل الباب اول ما فتحته بحاجه بسيطه، ولزق فيا من ضهرى وهمسلى فى ودني ان انا اول حد فى حياته كلها يضربه وان اهله كلهم محدش مد ايده عليه قبل كده، وان كل الناس كانو بيخافو يقربو منه علشان طول عمره معروف بقوته وسالني انا مش خايفه من ردة فعله ؟ قولتله لا مبخافش منك.
بعدها لفني ووشي بقا تجاه وشه وزقني ع الباب وحط كف ايده ع رقبتي خنقني بيه حاجه بسيطه وكان بيبص ع عيني ببرود وهو بيبدا يضغط ع رقبتي اكتر وبيخنقني اكتر لحد اما وشي بدا يحمر وبدات اتوجع وقولتله بصوت طالع مني بالعافيه ان انا بردو مش خايفه منه لان اللى بيحب حد مبيخافش منه.
بعدها بعدها مسكنى من دراعي وسحبني وراه ع اوضته هو ومراته وقلعني الشنطه وزنقني فى الحيطه وبدانا نبوس بعض بشراهه، كنا بنبوس بعض واكننا بناكل شفايف بعض وبعد كده تف جوا بوقي وضربني ع وشي بالقلم وقالى
موسى : بحبك يا شرموطه
انا : بحبك اوي اوي
بعدها قلعني الچاكت اللى كنت لابساه وانا قلعت الدريس اللى كنت لابساه ونزلت الچيبه وهو رفعلى البادي قلعهولى وقلعلى الخمار والبندانه وفك شعرى وكان نزل سايح وهو مبهور بيه وبيعض ع شفايفه، بعدها قلعني البرا وصدرى نزلو قدامه بردو لاول مره راح رافعني ع حضنه وانا لافيت رجلى ع ضهره وايده تحت طيزى شايلني وانا ايدي ع وشه، بعدها بدا يمص حلمات صدرى وانا كنت بقرب صدرى ع شفايفه وانا جوايا طاقة شهوه عاليه اوى انا وهو
المهم فضل يبدل بين صدرى وهو بياكل حلماتي لحد اما نزلنيوانا قلعته القميص اللى كان لابسه وعضلاته البارزه ظهرت فى وشي، فخربشته بضوافرى ع عضلات صدره وبطنه اوى لدرجة ان انه اتعور فبصلى وهو بيضحك وانا قربت عليه ووقفت ع طراطيف صوابعه وهمست قريب من ودنه ان هو الراجل الواحيد اللى مالى عيني
قولتله كده وانا بحسس ع زبه من فوق الهدوم وهو واقف حجر، بعدها موسى قعدني ع الارض وخرج زبه حطه ع وشي وانا باصاله فى عينه وببتسم وهو قالى انه بيعشقني .
بعدها مسكت زبه بايديا الاتنين كنت بدعكهوله وانا ببصله وببتسم وبعد كده تفيت ع زبه وبدات ارجرجه بايديا وهو كان واقف زى الوحش قدامي مبيتحركش كان بيبصلي وهو بيجز ع سنانه وماسك نفسه بالعافيه فرفعت زبه لفوق ودخلت بضانه فى بوقي بدات امصهم ليه وهو كان بدا يضعف فبدات ارجرج زبه بايدي وانا بشفط بضانه فى بوقى كانو منفوخين اوى، وهو نزل ايده ع شعرى كان بيلعبلى فى شعرى وهو مش قادر فانتهزت الفرصه ودخلت راس زبه فى بوقي وبدات امصها وانا بدعك باقى زبه بايدى وهو بدا يتوجع ويضعف اكتر وانا مبسوطه وهو كده، كملت مص فى بتاعه ولقيته خرجه من بوقي بسرعه وقالى انه كان هيجيب لبنه بالغلط، فضحكتله وقولتله انت ضعفت بسبب حبك ليا ؟ فقالى انه مضعفش وانه لسه زى ما هو، فحبيت استفزه اكتر فضحكت من تحت لتحت، لاقيته مره واحده مسك دماغي بايدي الاتنين وقالى
موسى : افتحى بوقك يا لبوه .
ففتحتله بوقي ولقيته بيدخل زبه فى بوقي وكان عمال يدخله ويخرجه من بوقي وانا كنت بكح وبتنفس بالعافيه بس هو متهداش وكمل عليا ودخل زبه كله فى زورى وفضل سايبه للحظات لدرجة خلاص مكنتش قادره فكنت بخبط ع رجليه، بعدها خرج زبه من بوقى وقومني وهو ماسكني من رقبتي وبيقولى :
موسى : انتى لبوة مين
انا : بتاعتك انت
* بيضربني بالقلم ع وشي *
انا : ااااااه اممم
موسى : اسمها لبوتك يا سيدى، لبوة مين ؟
انا : لبوتك يا سيدى
* بيضربني بالقلم ع وشي تاني *
انا : اااااه
موسى : افتحى بوقك يا شرموطه
* فتحتله بوقي وراح هو تف جوا بوقى *
موسى : ابلعى ريقي يا لبوه
* بيضربني بالقلم ع وشي جامد اوى *
موسى : ابلعي ابلعي يشرموطتي
انا : اااااه
* بدات ادمع من الوجع *
بعدها موسى مسكني زنقني فى الحيطه وانا وشي ليه ومسك ايديا الاتنين رفعهم لفوق وحطهم ع بعض وثبتهم بايده الشمال،
وبايده اليمين ضربني ع وشي وانا بتوجع اوى، وبعد كده بدا يمسك صدرى يقفش فيهم ويفرك حلمات صدرى وبعد كده بدا يضربني ع صدرى ونزل عضني من جلد صدرى فى اماكن كتير ونزلني ع ركبي تانى امصله زبه ولسه ببدا امصه راح هو زق زبه لزورى كنت هتخنق فعضيتله زبه ومسكته من بضانه قرصت عليها بايدى وكان هو بيتوجع وقولتله
انا : لو استهبلت تاني هقطعهولك
موسى : ااه ااااه خلاص يا قلبي خلاصص ااه..
بعدها سيبت بضانه ومسكت زبه بدات ارجه
موسى : حطي زُبرى بين بزازك يا لبوتي
* سمعت كلامه وحطيت زبه بين صدرى وضميتهم عليه وبدات اطلع وانزل ع زبه بصدرى
بعدها هو بدا يحرك نفسه *
موسى : كسم جمال بزازك وانا بنيكهم ااااخخ
بعدها انا سيبت صدرى وقومت كنت بزقه لورا لحد اما وقع ع السرير ع ضهره وهو بيسال في ايه ، روحت طلعت فوقه وقعدت فوق وشه خليت كسي فوق شفايفه بالظبط وملحقتش اقول يبدا، هو بدا يلحس فى شفايف كسي وانا ماسكه شعره وقاعده ع وشه، مكنتش قادره
وهو حط ايديه ع طيزى من ورا، كان بيقفشهم وبيضربني عليهم وهو بيعض فى كل جزء من كسي وبدا يدعك فتحة طيزى وانا مستحملتش ونزلت عسلى جوا بوقه ووقعت ع جمبى ع السرير وهو جه عدلني رفع طيزى لفوق وفتحها بايديها وبدا يلحس فتحة طيزى وهى كانت سايبه خالص فدخل لسانه جوا الفتحه وبدا يلحسلى من جوا وانا حاطه كف ايدي ع كسي من تحت بدعكه ومش قادره، فقام هو وتف ع زبه ودخله جوا فتحة طيزى وداس ع وشي برجليه الشمال وبدا ينكني براحه فى طيزى وانا بدعك كسي من تحت وكنت ع اخرى
انا : ااااااه
موسى : اااخ
انا : اااااه اسرع يموسى اسررع
وبدا موسى يسرع اوى وانا كسى انفجر نزل عسل كتير اوى وموسى مكمل بينكني وهو دايس ع نفسه وجسمه كله عرق
بعد كده نيمني ع جمبى وهو نام ورايا وعضلاته مكتفاني ومسكني بايده الشمال خنقني من رقبتى وبايده اليمين دخل زبه فى طيزى تاني ومسكني من وسطي وبدا ينكني بعنف وانا كنت بدات اصوت
انا : ااااااااااه
راح هو شال ايده الشمال من ع رقبتي وحطها ع بوقى كتم صوتي وكمل نيك فيا ومن سرعة الترزيع فيا صوت خبط اجسامنا فى بعض كان عالى اوى زى ما يكون فى حد بيسقف بعزم ما عنده، طيزى وكل جسمي كانو بيترجو وانا كنت مستمتعه لدرجة ان حاسه ان روحي هتطلع
بعدها نيمني ع بطني وهو نام فوقي ودخل زبه كله كله جوا طيزى فانا شهقت وهو بدا ينكني براحه
موسى : انا مستنى بس لحد اما تتجوزى وانا هكيفلك كسك وطيزك الاتنين مع بعض
انا : اوووففف يعنى مش هتبعد وتسيبني ؟ ااااه
موسى : انا اسيب الدنيا كلها ولا اسيبك يا نور عيوني
انا : ااااه بحبك اوييي ااااااه
موسى : اااههخخ بعشقك وبعشق كسم لبونتك
انا : اووففف ايوا انا لبوتك لوحدك يا حبيبييي اااه
بعدها بدا يسرع وهو بيرتجف ومحدش قادر يستحمل وانا بدات اتدلع علشان اخليه يضعف اكتر ويجيب لبنه
انا : ااااه يا طيزى
موسى : مالها طيازك يا لبوه
انا : اووووفففف انت بتهريها اااه بزبك الحديد ده مشش قادرره ااااه
موسى : احا ااخخ
انا : ااااه يا موسى هموت تحت زبك ارحمنيي اووفففف
موسى : مش قادر يا منه
انا : اااااااااااه ااااااااااه غرقني بلبنك يا اسدي
موسى :خخخخ هجيب يا لبووههه
انا : اااااااه يا طيزييي اوفف
بعدها موسى لزق وسطه ع طيزى وزبه دخل كله جوايا وبدا ينزل لبنه جوا طيزى وهو بيحتل معدش قادر وبعد كده نام فوقى خالص ولف شعرى كله فى اتجاه واحد وجه هو بوشه فى الاتجاه التاني وبدا يبوسني من خدى ورقبتي ويقولى كلام حلو كتير وانه عمره ما يقدر يتخلى عنى وانه اسف ومش هتتكرر وانا سامحته، بعدها خرج زبه براحه وزي ما يكون عليه كريمه من كتر اللبن اللى نزله ومع نعومه طيزى فطالع زبه مهرى وشكله حلو اوى وانا دفعت لبنه خرجته من فتحة طيزى وهو جاب لبنه بصابعه دخله جوا بوقى وانا بلعته وبدانا نبوس بعض وبعد كده انا دخلت اخد شاور عنده فى البيت وهو غير الملايه، وخرجت نشفت شعرى ولبست هدومى اللى هو كان كوهالى ورتبها
وقعدت معاه قدام التلفزيون فى حضنه بناكل بلح الشام سوا، كان مشغل فيلم عربي ابيض واسود والبطل كان بدا يبوس البطله فبصلى وضحك وانا كمان ضحكت وقرب عليا وبدانا نبوس بعض برقه ورومانسيه وبعد كده قالى..
موسى : مصيلى زُبرى يا منه
انا : عينيا
رجعت بعد خطوتين لورا ع الكنبه ونمت ع جنبى لحد اما راسى بقت ع حجره وهو قاعده وبدات امصله زبه وانا قلبى بينبض بحب اوى، كنت مصهوله وبدعكله بضانه وفجاه موبايلى رن
فجيبته من الشنطه وموسى كتم صوت التلفزيون ولقيته خطيبي فمكنتش عارفه هو عايز ايه ده،
موسى : كلميه وانتى بتمصيلى
انا : ههههه حاضر
رديت عليه *
مصطفى : ازيك يا منه عامله ايه
انا : كويسه ايه فى حاجه ؟
* بدعك زب موسى بايد وبالايد التانيه ماسكه الموبايل *
مصطفى : لا ابدا انتى وحشتيني بس فكنت عايز اتطمن عليكي
انا : ااهه لا انا كويسه شكرا لسؤالك
* نزلت بدات امص زب موسى *
مصطفى : كنت بفكر اجيلك النهار....
انا : اممممم ااممممم ااااامممممم * صوت مصي لزب موسى *
مصطفى : ايه الصوت ده ؟
انا : باكل ايس كريم فى ايه
مصطفى : ههههه اصله شبه صوت حاجه كده هتعمليهالى لما نتجوز ههههه
انا : ااااممممم اامممم حاجة ايه ؟ ااامممم
مصطفى : هتمصيلي حاجه كده
انا : اامممممم ممممممم ااهه كح كح.... هو انت مفيش فى دماغك غير الحاجات دى وبس ؟
مصطفى : حقك عليا خلاص طب ممكن اجي انها....
انا : ااممممم ااامممم اااهه امممم * صوت المص*
مصطفى : هو انتى فين ؟
انا : اااممممم فى الحمام فى الكليه وقولت باكل ايس كريم .......... ااامممممم * صوت شفط السائل اللى ع زب موسى *
مصطفى : طب ممكن تساعديني ؟
انا : ااممممم ممممم اووف اساعدك ازاى ؟
مصطفى : اكنك بتمصى بتاعي زى مكنا بنتخيل امبارح و..
انا : اااممممم خلاص خلاص يلا يلا
مصطفى : يلا انا جاهز يحلم حياتي
انا : اااممممممم اوومممممم بمصلك زبك ااامممممم، ااممممم ااااااه
مصطفى : ااااااااه مش قادر
انا : استحمل شويه اوفف امممممممم * صوت شفط السوائل من ع الزب * ااااااممممم
مصطفى : اااااااه بنزللللهمممم ااااااه
انا : شاطور... ااامممممم انا هقفل علشان صاحبتي جت، باي باي .
* قفلت المكالمه *
موسى : اووف يخربيتك انا ع اخرى
انا : غرقني يروحي انا كلى ملكك
موسى : اقفلى ع زبى بشفايفك
انا : حاضر
* قفلت ع زبه بشفايفى من تحت راس زبه بالظبط *
موسى : ااااااااهههه
* بدا موسى ينزل لبنه جوا بوقى بشكل قوى وكان بيغرقلى بوقى حرفيا... كان بينزل لبنه وانا ابلعهم كلهم لحد اما حلبت زبه كله ومعدش في ولا نقطة لبن منزلتش .
بعدها لقيت الساعه بقت 1 الضهر فقولتله ان انا هروح علشان مينفعش اطول هنا اكتر من كده وبعدها بدانا نبوس بعض اوى وهو نزل قبلى علشان يتطمن ان محدش هيشوفني
وفعلا مكنش فى حد ووداني لحد اول الموقف وبينا كام خطوه وانا ركبت توكتوك وداني لقريتي وقابلت ماما فى الشارع وسالتني انا روحت بدرى ليه وقولتلها ان انا بطني كانت وجعاني ومقدرتش اكمل وروحت، فباست راسى وقالتلى انها لسه نازله وبابا كده كده هيروح ع المغرب كالعاده وهى عرفتى خالد اخويا انها قدامها ساعتين وتروح وانها خدت المفتاح فادتنى المفتاح وسلمت عليا ، انا روحت البيت فتحت باب الشقه دخلت وقفلت باب الشقه براحه علشان لو اخويا نايم مصحيهوش وروحت ع اوضتي ع طول علشان اغير هدومي بس اول ما دخلت الاوضه لاقيت اخويا واقف عريان خالص وحاطت ع زبه اندر من اندراتي وبيدعك بيه زبه.
اول ماشافني وقف مكانه زى ما يكون اتشل ووقف زى الصنم وفضلنا نبص لبغض من بعيد
نهاية الجزء التاني .......
الجزء التالت ..........
فضلنا باصين لبعض وكل واحد فينا فى حالة صدمه، بعدها بدات ارجع خطوات لورا بس اخويا اتقدم خطوات لقدام تجاهي وهو بيعتذر
محستش بنفسي غير وانا بضربه بالقلم ع وشه وبزعقله انه يخرج برا الاوضه
وفعلا خرج وهو باصص فى الارض رغم انه اكبر مني ب8 سنين وعمر ما حد فينا عامل التاني بطريقه وحشه ولا زعق للتاني ولا مد ايده ع التاني، فده وجعلى قلبي اوي ان انا ضربته بالقلم ع وشه وزعقتله ووجعنى اكتر مشيته وهو مكسور ومكسوف وهو خارج من الاوضه وحرفيا كل شعور الغضب اللى كان جوايا اتحول لوجع فى قلبي، غيرت هدومي وقعدت افكر فى اللى حصل وشوفت الاندر بتاعي اللى كان خالد اخويا ماسكه مرمي ع الارض جمب الدولاب، فروحت مسكته وبدات افتكر شكل خالد وهو بيدعك بيه بتاعه وافتكر انه بيفكر فيا من شهور لما كان بيحاول يكلمني او يصورني وانا نايمه .
بعدها صوت الباب خبط فخبيت الاندر تحت المخده اللى ورايا وبعدها خالد دخل وهو بيطلب انه يتكلم معايا وانا وافقت ...
بدا خالد يتكلم وهو قاعد ع حرف السرير فى اخره وانا كنت قاعده ع اول السرير فى النص، بدا خالد كلام بالاعتذار وانه بيعمل كده غصب عنه وانه مش عارف يتجوز وكل صحابه اتجوزو وانه حتى كان بيحب بنت و البنت دى سابته ومبقاش عارف يسيطر ع نفسه، بعدها بدا يعيط بشكل خلاني انا كمان اعيط وروحت قعدت جمبه حضنته وطبطبت عليه وهو لسه بيعيط، وعرفته ان انا معنتش زعلانه منه وان انا مسمحاه، بعدها انا رفعت راسه لفوق ومسحت دموعه وبدانا نتكلم وخرجته من مود الزعل ده وروحت عملتله كوباية قهوه وروحتله اوضته ادتهاله وقعدت ع سريره جمبه وشوفت بردو اندر من اندراتي ع سريره وهو اخد باله ان انا شوفت الاندر فجبهولى وهو مكسوف، بعدها اعتذر وانا سالته هو بياخدهم ليه وقالى ...
خالد : مش عارف اقول ايه
انا : قول الحقيقه علشان فعلا مش فاهمه
خالد : بحب ريحتهم
انا : بس لما دخلت عليك الصبح مكنتش بتشمه ... انت كنت بتعمل حاجه تانيه
خالد : قبل ما انتى تدخلى انا كنت قعدت وقت عمال بشم فيه .... بحب ريحة جسمك اللى موجوده فيه
انا : طب ليه كنت عملت اللى شوفتك بتعمله بعد كده ده ؟
خالد : مفيش حاجه مفيش سبب
انا : قول متكدبش
خالد : كنت بتخيل ان انا نايم معاكي
انا : ..........
خالد : انا عارف ان انا كده بجح ومينف...
انا : بتتخيل الحاجات دى معايا من امتى ؟
خالد : بتسألى ليه
انا : عادي عايزه اعرف
خالد : 3 سنين ممكن
انا : انت بتبص ع جسمي بقالك 3 سنين ؟
خالد : انا اسف ان انا كنت بعمل كده انا اس...
انا : ايه اللى شدك فيا
خالد : ايه ؟
انا : ايه اللى شدك في جسمي يخليك بتتفرج عليه بقالك كل الفتره دى
خالد : كل حاجه فيكي
* خالد بيحط ايده ع مكان بتاعه بيخبيه وهو متوتر *
انا : مالك
خالد : مفيش
انا : حطيت ايديك الاتنين هنا فجاه ليه ؟
خالد : عا عادي مفيش حاجه
انا : شيل ايدك عايزه اشوفه
خالد : ايه اللى بتقوليه ده يا منه ؟
انا : عايزه اشوفه زى مانت ببتبص ع جسمي بقالك 3 سنين
* بعد كده خالد اتوتر وكان بيشيل ايده ببطيء وهو مكسوف وبتاعه كان واقف اوي ورافع بنطلونه لفوق، اول لما شوفته هيجت اكتر مانا كنت هايجه بسبب كلامنا وخالد اخد باله ان قاعده مش ع بعضي
خالد : مالك
انا : مفيش هيكون فى ايه مالي
خالد : عايزه تشوفيه من تحت الهدوم ؟
انا : ايه ؟ لا مش عارفه انت حر يعني
* جه خالد قعد جمبي بالظبط ونزل بنطلونه وطلع بتاعه كان واقف اوى ومشدود *
خالد : لو عايزه تمسكيه امسكيه
* حطيت ايدي فعلا ع بتاعه مسكته، وحسيت بايد خالد اتحطت ع طيزى وانا قاعده جمبه فمقدرتش وسيبته وقومت خرجت من اوضته دخلت اوضتي، بدات افكر فى اللى حصل وبعد كده مصطفى رن عليا وكان بيسالني لو انا هبقا فاضيه يجيلي النهارده وانا عرفته انا مش هقدر علشان تعبانه وعلشان لسه منمتش وهنام كتير
واتفقنا يبقا ييجي ع يوم تاني
المهم عدت ساعات وبقينا الساعه 2 بليل كنت نايمه وصحيت اقوم اشرب، كنت رايحه تجاه المطبخ وعديت من جمب اوضة بابا وماما وسمعت صوتهم كان واطي،
بابا : ياااه كنتى وحشاني اوي يا حبيبتي
ماما : بطل بكش بقا يراجل انا مش كنت لسه بمصهولك الصبح قبل ما تروح شغلك
بابا : وحياتك عندى مكنتش شبعت منك وكنت عايز اركبك لولا ان انا كنت متاخر ع الشغل بس
ماما : فى شيخ محترم يقول لمراته اركبك
بابا : ههههه طب بزمتك لو كنتى اتجوزتى واحد تاني كان هيظبطك زى مانا بعمل كده
ماما : ولا انت بردو كنت هتلاقي اجمل مني
بابا : ولا كسك فعلا، لسه منزل اللبن جواه وعايز اركبك تاني، بقولك ايه متنامي ع ضهرك نعمل كمان مره
ماما : اوعي تكون واخد برشامه يراجل ولا حاجه
بابا : يلا يوليه خلينا اكيفك
* بعدها انا رجعت لورا لاوضتي وانا مكسوفه وبردو هموت من الضحك مكنتش مصدقه اللى سمعته، بعد كده نمت ع السرير وروحت فى النوم.
ع الساعه 4 الفجر بدات احس بعدم راحه وبدات افوق من النوم وانا حاسه بحد نايم ورايا لازق فيا فاتخضيت وبصيت ورايا بسرعه وطلع اخويا
فسالته ...
انا : انت بتعمل ايه هنا ؟
خالد : مفيش كنت عايز انام جمبك بس
انا : طب وانت لازق فيا كده ليه ؟ وبعدين ايه ده ثانيه واحده بس ايه اللى لازق فيا من تحت ده !
* نزلت ايديا ورا احسس اشوف ايه ده ولاقيته مطلع بتاعه لازقه فى طيزي وبتاعه زى ما يكون عليه زيت مبلول اوى وخدت بالى ان فتحة طيزى مبلوله فاترعبت ليكون عمل فيا حاجه وانا نايمه *
خالد : هههههه
انا : انت بتستعبط ؟؟ قوم اطلع برا
* حاولت اقوم من جمبه بس هو حضني وكتفني فى حضنه بدراعاته وقالى فى ودني ...
خالد : انا عارف انك عايزاني اريحك زى ما انا عايزك تريحيني
انا : ايه التخلف الل بتقوله ده ؟ ابعد عني
خالد : لما انت كنتى اخدتي الموبايل ورجعتيه انا كنت صاحي مش نايم ولما فتحت الموبايل لما رجعتيه عرفت ان انتى عرفتي كل حاجه وانهارده شوفت فى عينك انك عايزاني اريحك
انا : انت بتقول ايه انت مجنون ؟
* بعد كده خالد نزلى البنطلون والاندر لحد ركبتي *
خالد : بطلى عند وخلينا نريح بعض
انا : انا مش عايزه كده
خالد : متخافيش هدخله ورا مش قدام وانا بقالى شويه كنت بدعكلك خرم طيزك بڤازلين بتاعك اللى بتستخدميه لبشرتك ده كنت سمعت انهم بيستخدموه علشان يسهل دخوله ورا وكنت بدعك زبي بردو
* بدا خالد يحاول يدخل زبه فى طيزى ودخل فيا بسرعه *
خالد : اااه الاحساس جامد اوى وخرم طيزى مولع تؤتؤ مش قادر
* فجاه خالد فعلا فاجئني ونزل لبنه فى اقل من 3 ثواني وفصل خالد وهو نايم ورايا، فقومت عدلت نفسي وطردته برا الاوضه وانا حلفتله لساني ما هيخاطب لسانه تاني وانا قرفانه وانا شايفه اخويا كان بيحاول يغتصبني .
عدت الايام والشهور وموسى رقمه بقا مقفول دايما والعشه بتاعته بقت فاضيه دايما كل اما بروحها وخايفه اروحله البيت اعمل كارثه فعلا فقررت اتخطاه وانساه من حياتي كلها .
وفعلا ركزت ع حياتي وعدت السنين وخلصت كليتي واتجوزت مصطفى اللى فعلا اقل حاجه تتقال عليه هو انه اخره نص دقيقه بالكتير بس قررت ان انا مش هخونه، وعلاقتي باخويا انتهت نهائيا وكل اللى بينا قدام الناس هو تصنع بس.
ودى نهاية قصة ( منه )
بابا شيخ جامع وبيشتخ مدرس عربي فى المدرسه، ماما منتقبه وربة منزل ، اخويا خالد 28 سنه متخرج من تجاره وشغال محاسب .
انا فى كلية اصول *** ازهر علشان بابا كان عايزني ادرس فيها فدخلتها وكنت متفوقه فى اول سنه وحاليا انا فى تاني سنه ليا .
عمرى ما كلمت ولد قبل كده ولا اختلطت بولاد ولا بكلم قرايبي الولاد حتى .
لبسي ديما واسع ودايما بلبس خمار وانا برا فوق الهدوم .
طولى 158 سنتي ووزني 65 كيلو، شعرى لونه اسود فى بني وحرير ناعم وطوله واصل لنص ضهرى، لون بشترى بيضه قريبه من اللون الخمرى وملامحي كلها انوثه وجذابه اوى وده اللى اتقالى كتير من اهلى، عندى بطن صغيره بس مش بكرش انا قريبه للكيرڤي بس ع خفيف جسمي مرسوم، مؤخرتي بارزه وطريه اوي اوي وفوقيها فى غمازتين فى اخر ضهرى، فخادى ملفوفين وطريين جدا وصدرى طوله متوسط بس منفوخ اكنه مليان لبن وصوتي رقيق اوي اوي .
كليتي بعيده عن بيتي بساعتين وبتاخر ع ما ارجع بوصل اوقات 6 او 6 ونص علشان المحاضرات وبوصل فى قريه قريبه من قريتي بركب منها توكتوك يوصلني قريتي فى 5 دقايق مثلا
المهم كنت فى شهر 12 راجعه من الكليه متاخره ع الساعه 8 بليل وصلت القريه اللى جمب قريتي وبابا رن من القلق وعرفته ان انا لسه واصله واتاخرت بسبب الطريق كان زحمه لان النهارده الخميس
قفلت معاه وقعدت ادور ع اى توكتوك ملقتش فقررت امشي لقريتي بس هاخد طريق مختصر لقريتي علشان اوصل اسرع
ممكن اوصل فى 40 دقيقه بس الطريق ده كان فى اراضي زراعيه مفيهاش نور خالص والطريق طويل
المهم بدات امشي وانا مرعوبه ليطلعلي فار او تعبان علشان بخاف منهم، مشي ربع الطريق وبقيت بعيده عن بداية الطريق اللى دخلته بس عديت ع عشه صغيره كان قاعد قدامها راجل باين عليه كبير فى السن تقريبا 45 سنه ومكنش باين طوله اوى بس شعره كان ابيض فى اسود وكان شعره طويل شويه وتقيل
الموضوع كان مرعب جدا بالنسبالى وكنت خايفه ليكون عفريت او جن لانه قاعد فى الضلمه عادي بيشرب سجاره بس
المهم اول ما عديت من جمبه بشويه ومكمله فى طريقي لاحظت انه بدا يمشي ورايا وبيقرب بسرعه رهيبه فوقفت ع جمب علشان يعدي، بس هو جه وقف جمبي كان اطول مني بكتير كان تقريبا 185 سنتي وانا قلبي كان هيقف وقالى
الراجل الغريب : انتى بنت مين ؟
انا : انا بنت استاذ عمر
الراجل الغريب: استاذ عمر مين ؟
انا : استاذ عمر فى القريه اللى قدامنا دى قرية *****
الراجل الغريب: معرفهوش بس انتى جايه من هنا ليه ؟
انا : المفروض كنت اركب توكتوك يروحني بس ملقتش فخدت الطريق ده اروح منه علشان كنت متعوده اجي من هنا وانا فى الثانوى بروح من هنا بس اول مره اشوف العشه بتاعتك
الراجل الغريب : اه انا هنا بقالى 7 شهور ، بس انتى مش خايفه تتعاكسي
* حط ايده ع مؤخرتي وحجم كف ايده كانت كبيره اوى *
* انا شيلت ايده وبرجع خطوتين لورا *
انا : لو سمحت يعمو انا هدلازم امشي حالا مع السلامه
* بلف وبمشي تجاه قريتي علشان اروح *
الراجل الغريب : خدى هنا استني بس ....
* مسك دراعي لفني وكان فى ايده سكينه حطها ع بطني *
الراجل الغريب : انتى ياما هتسمعي الكلام وتروحي لابوكي ياما محدش هيعرف عنك اى حاجه تاني خالص
انا : تقصد ايه مم مش فاهمه
الراجل الغريب : تعالى قدامي وانا هفهمك
* انا بدات اعيط *
انا : والنبي سيبني اروح ب**** عليك
* قرصني بسن السكينه فى بطني *
انا : ااه
الراجل الغريب : اسمعي الكلام بدل ما ادبحك حالا
انا : خلاص و**** حاضر هسمع الكلام
بعدها مشاني قدامه رجعني لعشته تاني ودخلني جوا
وشغل كشاف كبير كان حاطه جوا وقالى
الراجل الغريب : لو فضلتي تعيطي انا مش هسمي عليكي وهقتلك انتى فاهمه
انا : حاضر خلاص و**** مش بعيط بس ممكن متأذنيش وتسيبني اروح ؟
الراجل الغريب : هسيب تروحي يبطه بس لما تسمعي الكلام..... اقعدى ع ركبك
انا : ليه ؟
الراجل الغريب : هتمصي زُبرى سيدك وتاج راسك يا شرموطه
انا : والنبي بلاش سيبني اروح
* بعيط *
* الراجل الغريب رفع ايده وضربني بالكف ع وشي *
الراجل الغريب : انا قولتلك اقعدي ع ركبك وبطلي عياط
انا : حاضر * بعيط بصوت خفيف *
* قعدت ع ركبي وهو جه قدام وشي وخرج بتاعه، كان منفوخ وعريض شويه مش اوى وطوله 17 سنتى *
الراجل الغريب : مصي زُبرى يلا علشان تروحي
انا : حاضر
بدات افتكر الافلام اللى كنت بشوفها قبل كده وانا فى 3 ثانوي وازاى البنت بتمص للراجل وحاولت اعمل كده
كنت دخلت راس بتاعه فى بوقي وبمصها وانا مرعوبه بس بدات اسمع صوته وهو مستمتع
الراجل الغريب : اااه مش قادر .
كان مغمض عينه ومستمتع بالمص بتاعي وده خلق شعور جوايا باللذه وبدا الخوف اللى جوايا يتحول تدريجيا لاستمتاع وبدات احس بكسي هايج وبدا يبقا مبلول
لقيتني بتجرا وبدخل بتاعه جوا بوقي اكتر وصوته كان بيزيد اكتر واكتر
بعدها بدا هو يقولى اعمل ايه ومعملش ايه، خلاني امصله بضانه وارجع امصله بتاعه تاني
بعدها خلاني الف ورفع هدومي ووطاني ع ايدي وركبي وهو قعد ورايا ع ركبه ونزلى الجيبه والبنطلون والاندر
حسيت ان انا عايزه كده اوى بس خايفه
لقيته قطع تفكيرى وقالى
الراجل الغريب : متخفيش مش هقرب لكسك، انا هريح طيازك بزُبرى بس
حسيت نوعا ما بشوية راحه بس كنت خايفه من الوجع
بدا هو يبوس طيزى كتير ويحسس ويقف فيها كتير وبعدها فتح طيزى وبدا يلحس كتير بسرعه زى الجعان وكل شويه ينزل بلسانه ع كسي لحد اما كسي كان نزله عسله كتير اوى وخد بصوابعه من عسل كسي وحطه ع فتحة طيزي وبدا يدعك فتحة طيزى ويلينها
فى الوقت ده بابا رن ع تليفوني والراجل الغريب هددني لو انا اتكلمت قولت حاجه هو مش هيرحمني وامرني ارد اقوله ان انا جايه فى الطريق
فرجعلى الخوف تاني ورديت عرفت بابا ان انا استنيت تكاتك كتير وملقتش وان انا مروحه خلاص قربت وكلها خمس دقايق وهوصل
وفى نص منا بكلم بابا كان الراجل الغريب دخل صابعين فى فتحة طيزى وبدا يبعبصني وانا مكنتش قادره
ومصدقت قفلت مع بابا، كنت هايجه اوى وجه الراجل الغريب من ورايا وتف ع بتاعه وبدخل يحاول يدخله فيا
فضل يحاول شويه لحد اما دخل راسه وانا من الوجع مستحملتش فقرصت بفتحة طيزى ع تحت راس زبه اللى دخلت جوا طيزى
قفلت عليه وعصرتها بفتحة طيزى وده هيجه اوى خصوصا وانا بتوجع فخلاه يفقد السيطره ع نفسه ونزل لبنه جوا طيزى وكنت حاسه بيهم وصوته وهو بيجبهم خلاني انزل عسلي بكميه كبيره
بعدها هو قام ووقع نام جمبي
بعدها هو شكرني واتاسف ع الطريقه اللى عمل بيها معايا كده وانه مش هيأذيني وكلمني بطريقه كويسه
بعدها ساعدني فى تنضيف نفسي ولبسني هدومى ونفضلى شنطة الكليه ومسك كف ايدي باسه
بعدها انا مشيت وانا حاسه بشوية وجع فى فتحة طيزى بس كنت مبسوطه اوى باللى حصل وكنت مبتسمه طول مانا مروحه بس بدات اكلم نفسي وان اللى عملته ده حرام وعملت كده كمان من ورا اهلى وخونت ثقتهم فيا بس قولت ان كل ده كان غصب عني وان انا مش هضحي بحياتي علشان كده
بعد كده افتكرت الشخص الغريب ده وهو بيبوس ايدى برومانسيه وهو بيبتسملى وحسيت ان قلبي بدا ينبض
ولقيت نفسي وصلت القريه بعد تفكير كتير
المهم بعدها روحت البيت فى 4 دقايق
روحت سلمت ع بابا ودخلت الحمام استحمي وفى نص مانا بستحمى بدات افتكر اللى حصل وبدات اعمل العاده السريه وانا بدخل صابعي فى فتحة طيزى لحد اما نزلت عسلى
بعدها نضفت نفسي وشيلت كل الشعر الصغير اللى كان فى جسمي
وغسلت نفسي وبعدها لبست وروحت اوضتي، مكنتش قادره انسى اللى حصل
فحاولت اشغل نفسي بأي حاجه وبردو بفشل فقولت هروح اوضة اخويا اشوفه صاحي ولا لا ولو صاحي اتكلم معاه
بس لما قربت من الباب لقيته متوارب وسمعت صوت اهات واحده خفيف وصوت راجل بيتكلم انجليزي وفى صوت زى صوت صفات ففكرت
اخويا بيشوف فيلم رعب
فحاولت ادخل راس بين الباب والحيطه علشان اخض خالد واهزر معاه
فشوفت اخويا نايم ع السرير ومغطي نصه اللي تحت وزى ما بيكون بيدعك بتاعه بسرعه اوى بسبب حركة ايده تحت البطانيه
ففهمت انه بيعمل العاده السريه وبيشوف افلام قليلة الادب وحمدت **** انه مشافنيش وسحبت راسي لبرا تاني ومشيت روحت اوضتي وانا مش فاهمه اى حاجه بتحصل بس كنت بضحك
اول مره اشوف اخويا كده
المهم عدا اليوم وحياتي رجعت زى ما كانت بس مش قادره انسى الراجل الغريب ده ولا اللى شوفته من اخويا
وكالعاده بيتقدملى اكتر من عريس كل شويه بس بابا بيرفض علشان مفيش حاجه تعطلني عن مذاكرتي لحد اما السنه الدراسيه خلصت واتقدملى عريس فى شهر 6 شغال دكتور كان اتقدملى مره قبل كده وانا فى 3 ثانوى وبابا رفض
المهم اتقدم تاني واهلى وافقو المره دى
الدكتور اسمه مصطفى عنده 33 سنه قصير
اطول مني بحاجه بسيطه طوله 163 سنتي وبكرش شويه وبيلبس نضاره ودقنه خفيفه
طيب جدا وخجول جدا جدا لما قعدت انا وهو لاحظت انه باصص ع رجلى اغلب الوقت ومش عارف يتكلم جملتين ع بعض وبيتهته كتير
استلطفته جدا ووافقت عليه
المهم قرينا فاتحه واتخطبنا بعدها باسبوع بالظبط
كان مهووس بيا جدا وبتفاصيل يومى وكان بيكتبلي شعر كل شويه وبيجبلي هدايا كتير
كان لما بيسمع صوتي بيضعف جدا خصوصا لما كان بيرن عليه
المهم فى مره كنت فى القريه اللى جمبنا كنت بشترى طلبات للبيت وراجعه وقابلني بالصدفه الشخص الغريب صاحب العشه
كنا العصر وانا مروحه من السوق
ابتسملي وهو عينه بتلمع، ابتسامته كانت اجمل ابتسامه لراجل شوفتها فى حياتي
حسيت بقلبي وهو راجع يدق تاني، فضحكت وبصيت فى الارض ومشيت
فضلت كذا يوم مش قادره انساه وكنت متضايقه ان انا بفكر فيه وانا مخطوبه لغيره
لحد اما جه يوم ماما كانت عايزه تنزل تشترى طلبات من نفس القريه اللى جمبنا كانت عايزه خضار علشان الغدا فانتهزت الفرصه وعرفتها ان اتا هروح مكانها وفعلا روحت جيبت الخضار اللى كانت عايزاه وقررت ان انا هروحله العشه اكلمه واتخانق معاه
وفعلا روحتله وانا جوايا تردد ومتعصبه كنت الساعه 2 الضهر كده
واول ما وصلت بصيت ع العشه ملقتش حد، لقيت فى كشكول موجود وقلم وبراد وشاى وسكر وكوبايات فدخلت مسكت الكشكول اشوفه ولقيته راسمني بالظبط واكنه بيشوفني كل يوم، راسمني اكتر من رسمه ورا بعض وانا مصدومه وفجاه
الراجل الغريب : ازيك
* انا اتخضيت والكشكول وقع من ايدى ولفيت بسرعه تجاهه وانا متنحه، كانت دقنه كبرت حاجه بسيطه مش زى ما بيحلقها دايما وكان لابس بنطلون فلاحى شويه وواسع ومش لابس حاجه فوق، كان حاطت قميصه ع كتفه وتقريبا كان فى الارض بتاعته بيزرع حاجه مش عارفه بس جسمه كان مليان عضلات فى بطنه وصدره ودراعات وكان عرقان شويه *
الراجل الغريب : مالك اتخضيتي ليه
انا : هاه لا مفيش انا لازم امشي حالا
الراجل الغريب : طب انتى جيتي كنتى عايزه تقولى حاجه ؟
انا : اأا انا ؟ اه ايوا انا متعصبه منك بسبب اللى عملته لانك دمرتلى حياتي وبكرهك
- لقيته ابتسم وقرب عليا وانا كنت واقفه بحاول ابان ان انا شخصيه قويه، بس هو قرب اكتر ومسكني من عضمة دقني كان بيحسس علي عضمة دقني بصابع الابهام بتاعه وبعد كده رغع صابعه لفوق وحسس ع شفايفي بالابهام بتاعه وانا كنت واقفه زى ما اكون مشلوله مش قادره اعمل اى حاجه وحاسه بضعف اوى وهو واقف قدامي، بعد كده دخل صابعه بين شفايفي بيحسس ع سناني وبعدها انا فتحت بوقي تلقائيا ومحستش بنفسي غير وانا بمصله صابعه ودايبه فى عينيه *
- بعدها قرب اكتر عليا وبدا يبوسني من شفايف وبوسنا بعض دقيقه دقيقتين كدا وبعدها حط ايده ع كتفي وكان بينزلني لتحت براحه يقعدني ع ركبي وانا كنت بنزل ومستسمله تماما لحد اما بقا هو واقف قدامي وانا قاعده ع ركبي قدامه وفتح بوقي تف جوا بوقي وكنت ببلع ريقه وانا متخدره وبعدها كان بيحسس ع خدى وبتاعه كان وقف اوى فى وشي فمديت ايت حسست عليه من فوق الهدوم وهو نزل بنطلونه وبتاعه خرج قدام وشي وكنت مبهوه بيه جدا ولقيت نفسي مسكته وبدعكهوله وانا باصه فى عينه وشوفت وهو بدا يستمتع وغمض عينه فدخلته جوا بوقي وبدات امصهوله وبدات اعمله كل اللى هو علمهولى قبل كده وكان كل ما يتأوه او يقول اه وهو دايب كنت انا بمصله بتاعه اكتر واكتر، كنت بمصله بجوع رهيب لحد اما هو قومني قدامه وبدا يبوسني اوى وهو بيقفش فى طيزى وبعدها لفني ورفعلى العبايه وقعدني ع ايدى وركبي تاني وخلاني اوطي راسي ع الارض فبقت طيزى بس هي اللى مرفوعه، ونزلى البنطلون والاندر وضربني ع طيزى سبانك
* ضربني تاني اجمد *
انا : ااااهه
بعدها بدا يقفش فى طيزى ويرجها وخلاني افتحهاله وهو تف ع فتحة طيزى وبدا يدعكها بصباعه لحد اما صابعه دخل وطيزى بدات تطلع سائل فصابعه بقا بيتزفلط لجوا وبدا يدخل صابعين وانا بتوجع، بعدها جاب زبه وقعد يخبط بيه ع فتحة طيزى وخلاني افتحله طيزى اكتر وكنت متحمسه اوى يدخله فيا تاني، المهم كان بيحاول يدخل راسه ويتف يبلها اكتر وفعلا راسه دخلت وبدا يحاول يدخله اكتر وبدا يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه وينكني براحه
انا : ااااه براحه اكتر
* بس هو كمل زى ما هو وهو بيحسس ع طيزى ونزل ايده بدا يدعكلى فى كسي وهو بينكني فى طيزى، مكنتش قادره استحمل فنزلت عسلى ع ايده وبعدها هو خرج بتاعه من جوايا وقعد يدعك بتاعه وانا لفيت وشي بس اتفرج عليه فلقيته غمزلى غمزه كانت مخليه قلبي بيرفر وقالى ..
الراجل الغريب : عايزه تشوفى لبن زبرى وهو بينزل ع طيازك صح ؟
انا : اه اوى
بعدها هو بدا يدعك بتاعه اوى وشوفته وهو بينزل لبن اللى بيطير من جوا بتاعه وبينزل ع طيزى زى الشهب فى السما، وشكل ملامح وشه وهو بيجيب لبنه كان مخلى كسي بينبض من الشهوه .
المهم هو نزل لبنه ع طيزى وزى المره اللى فاتت ساعدني انضف نفسي ومسحلى اللبن بخياره من الخضار اللى انا كنت شارياه وخلاني اقطم ببوقي الحته اللى مسحلى بيها اللبن وكانت متغرقي لبن وكنت باكلها قدامه وبعدها هو حط باقي الخياره فى كيس الخضار ولبسني باقي هدومي وباسني من ايدي تاني وقالى انه بيحبني وانا بادلته نفس الاعتراف بالحب
بعد كده خدنا ارقام بعض واتفقنا انه هيرن عليا ع 2 بليل يكون مراته وعياله نامو
بعدها بوسته تاني من شفايفه وضربني سبانك ع طيزى وانا خرجت من العشه وروحت
اول ما روحت ماما سالتني انا اتاخرت ليه فقولتلها كنت زهقانه فاتمشيت بدل ما اركب حاجه
بعدها شافت الخياره اللى انا اكلت منها حته وسالتني هى عامله كده ليه فعرفتها ان انا كلت منها وانا ماشيه فى الشارع فضحكت عليا وخدتها منها اكمل اكل فيها ودخلت اوضتي خدت هدومي وكلت الخياره كلها ودخلت الحمام استحميت ونضفت نفسي وخرجت روحت اوضتي نمت
نهاية الجزء الاول ........
الجزء الثاني ........
صحيت ع موبايلي كان بيرن
كان هو اللى بيرن، صوته كان عميق اوى وعريض كان بيخلي جسمي يقشعر
عرفت منه ان اسمه موسى وان سنه 43 سنه ومتجوز بقاله 15 سنه، واللى كان مخليه فى العشه يوم ما شوفته اول مره انه كان اتخانق مع مراته، عنده بنت واحده بس حاليا فى 3 ثانوي،
وانا عرفته حياتي وان انا مخطوبه بس بحبه هو مش خطيبي واتكلمنا شويه وبعد كده قفلنا وانا رجعت اكمل نومي بس سمعت صوت خرفشه جاي من اوضة اخويا فقومت اشوفه صاحي ليه.
اول ما قربت من الباب وكنت لسه هفتح سمعته بيتكلم وهو بيعيط، كان بيكلم حد بيترجاه انها متسيبهوش وانه بيحبها، ففهمت انه بيكلم واحده بيحبها، فقولت هسيبه شويه وهرجع تاني، المهم دخلت اوضتي قعدت شويه بفكر فى اللى حصل مع اخويا وانه صعبان عليا اوي.... قعدت تقريبا نص ساعه وبعد كده روحتله وقفت قدام الباب بس مسمعتش اى صوت، فتحت الباب ودخلت براحه علشان مضايقهوش وكنت ماشيه تجاهه اكلمه وهو كان مغطي وشه ونايم ع جمبه وموبايله كان فى ايده كان مفتوح، فكنت لسه هناديله بس سمعت صوته بدا يطلع صوت من مناخيره وكان فى سابع نومه، تقريبا نام من التعب، انا بصراحه مفكرتش كتير وسحبت موبايله من ايده واتسحبت لبرا اوضته وروحت اوضتي، بدات اقلب فى موبايله اول حاجه فتحتها كان الواتساب بتاعه وشوفت المحادثه اللى بينه وبين البنت اللى بيحبها، شوفته وهو بيتحايل عليها تصبر عليه شويه ع ما يجهز نفسه وبعدين هيتقدملها وهى كانت بترفض وبعدها عملتله بلوك، فطلعت فوق فى المحادثه لايام قديمه بينهم من شهور وشوفتهم بيقولو كلام قليل الادب لبعض وكانو بيبعتو صور عريانه لبعض، اخويا بتاعه كان حوالى تقريبا 12 سنتى ورفيع، مع ان اخويا بكرش المفروض بتاعه يبقا عريض ع الاقل بلاش الطول، المهم اتفرجت ع كل صورهم اللى كانو بيبعتوها لبعض، وفكرت افتح تطبيق الصور من ع موبايله يمكن يكون مصوره اكتر لان الفضول اخدني اوى وبدات احس ان انا هايجه اوى، المهم فتحت الصور وبدات اقلب فيها وملقتش حاجه، فروحت لخزنة الصور المخفيه اللى فى موبايله لان حسيت انه مخبي صوره عريانه هناك، لقيته حاطت باسورد فجربت اسم حبيبته وفتح من اول مره وكنت مبسوطه اوي، بس اول ما فتح شوفت صور كتير اوى ليه وهو عريان وصور للبنت اللى بيحبها وفى نص الصور لقيته حاطت صور ليا كنت متصوره انا وهو فيها بس هو قاصصها ومخليني انا لوحدى بس اللى فيها، وصور تانيه كان مصورني وانا نايمه وهو رافع البطنيه من فوقي ومصور رجلى وفخادي وشفايفي، مش عارفه صور كل الصور دى امتى وليه صورني اصلا، هو بيفكر فيا ؟ هو مجنون ؟؟, بس قاطع تفكيرى ان انا كنت لسه بدور ع صور ليه عريان وكنت هايجه ، فالغضب اللى كان جوايا اتحول لكسفه، بقيت مكسوفه شويه، بعدها روحت فتحت ماسنچر عنده لقيت جاي علامه حمرا فى الاعدادت عنده ففتحتها وعرفت ان هو عنده حساب تاني بيفتحه بس شكله مش غريب عليا، المهم فتحته ولما فتحته شوفته باعتلى كلام سافل وقليل الادب وباعتلى صورة عضو ذكرى بس مكنش بتاعه وتقريبا جايبها من النت، انا اتصدمت صدمه مكنتش متوقعاها، بس مكنش باعت لحد غيرى.
انا سالت نفسي انا ليه مكنتش بخش اشوف طلبات المراسله اللى كانت بتجيلي كلهم !
المهم وانا بفكر الموبايل كان هيقع من ايدي فكنت بلحقه ووانا بلحقه قفلت الشاشه بالغلط فحاولت افتحها ولقيت ان فى باسورد، حاولت افتحه بكل الطرق وفشلت ولا حتى كان عامل الباسورد باسم حبيبته، بصراحه خوفت اور وقلبي كان هيقف فروحت اتسحبت وحطيت الموبايل ع سريره تاني، ووانا واقفه قدامه وهو نايم كنت باصه ع مكان بتاعه اللى متغطي بالبطانيه، كنت بدات امد ايدي وانا مش حاسه باللى بعمله ورفعت البطانيه من الجمب وكنت برفع اكتر تجاه بين رجليه بس فوقت مره واحده وخرجت
دخلت اوضتي وانا قلبي بيدق اوي ومسكت موبايلى فتحت الفيس ودخلت ع طلبات المراسله ولاقيت ان فى ناس كتير اوى باعتين ليا اغلبهم حسابات مزيفه باعتين ليا **** والباقي رجاله بيقولولى انهم معجبين بيا وشوفت الحساب اللى اخويا بعتلى منه وشوفت ان انا كنت شوفت رسايله القديمه علشان كده حسيت ان الحساب المزيف بتاعه مش غريب عليا .
وفى نص منا بفكر لاقيت خطيبي باعتلى يسألني انا اونلاين ومش نايمه ليه... فجاوبته ان مش جايلي نوم، بعد كده كنت بدات احسه بيحاول يقل ادبه، رن عليا وانا رديت واتكلمنا شويه، بعد كده ..
مصطفى : ههههه بس الجو بدا يبقا تلج تاني
انا : مش اوى لسه عادي
مصطفى : يمكن علشان انا قاعد ع الكرسي ورجلى ع السيراميك فسقعان شويه هههه
انا : وايه اللى مقعدك ع الكرسي، وكرسي ايه ده اصلا
مصطفى : كرسي المكتبه فى اوضتي، وبعدين مستغربه ليه هو انتى قاعده فين
انا : قاعده ع السرير
مصطفى : يبخته ههههه
انا : اتلم وبطل قلة ادب هههه
مصطفى : اصل بصراحه قاعدة السرير مش مريحه
انا : امال ايه اللى مريح
مصطفى : ع حجري هههههه
انا : يسلام هههه طب اتلم بقا
مصطفى : متيجي تقعدي ع حجرى وتسيبك من السرير
انا : لا احترم نفسك
مصطفى : علشان خاطرى يا قلبي
انا : ماشي بس مش كتير
مصطفى : تعالى بس
انا : جيت اهو بقعد ع حجرك
مصطفى : اااهه ، انتى لابسه ايه
انا : بنطلون وبلوزه
مصطفى : لازم تقعدى بالبنطلون ؟ ههههه
انا : انت قليل الادب ههههه
مصطفى : بقلعلك البنطلون والاندر وبقعدك ع حجرى تاني
انا : عملت كل ده فى الثانيتين دول ؟ هههههه
مصطفى : اه عادي هههه تخيلي ان انا عملت كده، وبعدين مش حاسه بحاجه واقفه وسخنه تحتك ؟ هههههه
انا : امممممم اه حاسه
مصطفى : طب افرضي حد دخل وشافه كده هيقولو علينا ايه هههههه
انا : هههه انت عايز ايه
مصطفى : ايه رايك تخبيه جواكي ؟ هههههه
انا : ازاى يعني هههه
مصطفى : ارفعي نفسك شويه كده
انا : كده ؟
مصطفى : ايواان اقعدى بقا وانتى بتخبيه فى كسك بس براحه وانتى نازله علشان يدخل واحده واحده
انا : ااااه
مصطفى : ايه ده لالا وطي صوتك
انا : ااااه
مصطفى : زبي بيقشعر اوى مش قادر
انا : مالك
مصطفى : انتى جامده اوى بدخله فى كسك ااااه اهو
انا : ااااااه
مصطفى : ااااااااااااههههههه
انا : يلهوي مالك
مصطفى : .....
انا : يبني انت روحت فين
مصطفى : معلش كنت بجيبهم، دى اكتر مره اطول فيها فى حياتي ، اووووه، ايه رايك فيا وعلفكرا عمر ما فى راجل وصل للرقم القياسي بتاعي ده قبل كده وده مش كلامي ده كلام العلم، فانتى هتتجوزي وحش، ها ايه رايك وحسيتي بايه وانتى بتجيبيهم انتى كمان ؟
..............*
وقتها ادركت ان انا مخطوبه لشخص اكتر مره طول فيها فى حياته كانت 15 ثانيه ؟ ده بجد ؟؟
طبعا وقتها فضلت امدح فيه واتصنع الغباء واتصنع ان انا كمان جبتهم زيه وبعدها قفلنا ونمت.
عدا كذا يوم وحساب اخويا المزيف بدا يبعتلى تاني انه عايز ينام معايا وانه بيحلم وكل زى ده
الشهوه فى جسمي الايام دى بقت عاليه اوى وكل حاجه بتخلى جسمي يفور، جه ليا خطيبي يزورني وكنا قاعدين لوحدنا وكان بيتكلم عن انه عايز يسرع موضوع الجواز علشان نفسه فيا وكان بيبص ع فخادي وبيعرق اوى بس انا كنت بتوه الموضوع وبتكلم فى مواضيع تانيه .
عدت ايام ع نفس الشكل وعدا اسابيع ومبيجليش اى مكالمه من موسى من اخر مره كلمني فيها، فرنيت عليه وانا رايحه الكليه الصبح اتطمن عليه ورد كان بيفطر فى بيته، سالته ليه مبيرنش وقالى انه مش عايز يعملى مشاكل، انا خدت كلامه بسخريه وكنت متضايقه فسالني انا فين فقولتله بقرف ان انا رايحه الموقف علشان رايحه الكليه فسالني ان ده الموقف اللى جمب بيته وقولتله ايوا.،، فقالى انه جايلى وامشي ورا علشان مراته وبنته مش فى البيت وبايتين عند حماته علشان تعبانه وقاعدين معاها وهو قاعد لوحده وعايز يتكلم معايا، فى البدايه رفضت وكنت قلقانه بس هو جالى وفضل مستني شويه قريب من الموقف لحد اما انا وصلت الموقف ولمحته وهو شاورلى من تحت لتحت اجى وراه وفعلا مشيت وراه ولقيتني دخلت شارع ضيق مفيش فيه اى حد خالص مع ان الساعه كانت 7 الصبح.
المهم طلعنا الشقه بتاعته كان ضيقه عن شقتنا المهم دخلت وانا لسه متضايقه وبنفخ فبصلى واعتذرلى وجابلي كوباية عصير برتقان وانا مرضتش اشرب، بعدها هو قالى ان احنا مينفعش علاقتنا تكمل علشان حياتي متبوظش ولا حياته تبوظ فقولتله وانا دموعي ع خدى ان انا بحبه ومينفعش نسيب بعض وان مش بمزاجه يدخل حياتي براحته ويخرج براحته ورده كان ان هو اسف وعلشان انه بيحبني لازم نبعد، حسيت بغضب وروحت وقفت قدامه وضربته بالقلم ع وشه وقولتله ان انا بكرهه ولفيت روحت فتحت باب الشقه علشان انزل بس هو جه من ورايا وقفل الباب اول ما فتحته بحاجه بسيطه، ولزق فيا من ضهرى وهمسلى فى ودني ان انا اول حد فى حياته كلها يضربه وان اهله كلهم محدش مد ايده عليه قبل كده، وان كل الناس كانو بيخافو يقربو منه علشان طول عمره معروف بقوته وسالني انا مش خايفه من ردة فعله ؟ قولتله لا مبخافش منك.
بعدها لفني ووشي بقا تجاه وشه وزقني ع الباب وحط كف ايده ع رقبتي خنقني بيه حاجه بسيطه وكان بيبص ع عيني ببرود وهو بيبدا يضغط ع رقبتي اكتر وبيخنقني اكتر لحد اما وشي بدا يحمر وبدات اتوجع وقولتله بصوت طالع مني بالعافيه ان انا بردو مش خايفه منه لان اللى بيحب حد مبيخافش منه.
بعدها بعدها مسكنى من دراعي وسحبني وراه ع اوضته هو ومراته وقلعني الشنطه وزنقني فى الحيطه وبدانا نبوس بعض بشراهه، كنا بنبوس بعض واكننا بناكل شفايف بعض وبعد كده تف جوا بوقي وضربني ع وشي بالقلم وقالى
موسى : بحبك يا شرموطه
انا : بحبك اوي اوي
بعدها قلعني الچاكت اللى كنت لابساه وانا قلعت الدريس اللى كنت لابساه ونزلت الچيبه وهو رفعلى البادي قلعهولى وقلعلى الخمار والبندانه وفك شعرى وكان نزل سايح وهو مبهور بيه وبيعض ع شفايفه، بعدها قلعني البرا وصدرى نزلو قدامه بردو لاول مره راح رافعني ع حضنه وانا لافيت رجلى ع ضهره وايده تحت طيزى شايلني وانا ايدي ع وشه، بعدها بدا يمص حلمات صدرى وانا كنت بقرب صدرى ع شفايفه وانا جوايا طاقة شهوه عاليه اوى انا وهو
المهم فضل يبدل بين صدرى وهو بياكل حلماتي لحد اما نزلنيوانا قلعته القميص اللى كان لابسه وعضلاته البارزه ظهرت فى وشي، فخربشته بضوافرى ع عضلات صدره وبطنه اوى لدرجة ان انه اتعور فبصلى وهو بيضحك وانا قربت عليه ووقفت ع طراطيف صوابعه وهمست قريب من ودنه ان هو الراجل الواحيد اللى مالى عيني
قولتله كده وانا بحسس ع زبه من فوق الهدوم وهو واقف حجر، بعدها موسى قعدني ع الارض وخرج زبه حطه ع وشي وانا باصاله فى عينه وببتسم وهو قالى انه بيعشقني .
بعدها مسكت زبه بايديا الاتنين كنت بدعكهوله وانا ببصله وببتسم وبعد كده تفيت ع زبه وبدات ارجرجه بايديا وهو كان واقف زى الوحش قدامي مبيتحركش كان بيبصلي وهو بيجز ع سنانه وماسك نفسه بالعافيه فرفعت زبه لفوق ودخلت بضانه فى بوقي بدات امصهم ليه وهو كان بدا يضعف فبدات ارجرج زبه بايدي وانا بشفط بضانه فى بوقى كانو منفوخين اوى، وهو نزل ايده ع شعرى كان بيلعبلى فى شعرى وهو مش قادر فانتهزت الفرصه ودخلت راس زبه فى بوقي وبدات امصها وانا بدعك باقى زبه بايدى وهو بدا يتوجع ويضعف اكتر وانا مبسوطه وهو كده، كملت مص فى بتاعه ولقيته خرجه من بوقي بسرعه وقالى انه كان هيجيب لبنه بالغلط، فضحكتله وقولتله انت ضعفت بسبب حبك ليا ؟ فقالى انه مضعفش وانه لسه زى ما هو، فحبيت استفزه اكتر فضحكت من تحت لتحت، لاقيته مره واحده مسك دماغي بايدي الاتنين وقالى
موسى : افتحى بوقك يا لبوه .
ففتحتله بوقي ولقيته بيدخل زبه فى بوقي وكان عمال يدخله ويخرجه من بوقي وانا كنت بكح وبتنفس بالعافيه بس هو متهداش وكمل عليا ودخل زبه كله فى زورى وفضل سايبه للحظات لدرجة خلاص مكنتش قادره فكنت بخبط ع رجليه، بعدها خرج زبه من بوقى وقومني وهو ماسكني من رقبتي وبيقولى :
موسى : انتى لبوة مين
انا : بتاعتك انت
* بيضربني بالقلم ع وشي *
انا : ااااااه اممم
موسى : اسمها لبوتك يا سيدى، لبوة مين ؟
انا : لبوتك يا سيدى
* بيضربني بالقلم ع وشي تاني *
انا : اااااه
موسى : افتحى بوقك يا شرموطه
* فتحتله بوقي وراح هو تف جوا بوقى *
موسى : ابلعى ريقي يا لبوه
* بيضربني بالقلم ع وشي جامد اوى *
موسى : ابلعي ابلعي يشرموطتي
انا : اااااه
* بدات ادمع من الوجع *
بعدها موسى مسكني زنقني فى الحيطه وانا وشي ليه ومسك ايديا الاتنين رفعهم لفوق وحطهم ع بعض وثبتهم بايده الشمال،
وبايده اليمين ضربني ع وشي وانا بتوجع اوى، وبعد كده بدا يمسك صدرى يقفش فيهم ويفرك حلمات صدرى وبعد كده بدا يضربني ع صدرى ونزل عضني من جلد صدرى فى اماكن كتير ونزلني ع ركبي تانى امصله زبه ولسه ببدا امصه راح هو زق زبه لزورى كنت هتخنق فعضيتله زبه ومسكته من بضانه قرصت عليها بايدى وكان هو بيتوجع وقولتله
انا : لو استهبلت تاني هقطعهولك
موسى : ااه ااااه خلاص يا قلبي خلاصص ااه..
بعدها سيبت بضانه ومسكت زبه بدات ارجه
موسى : حطي زُبرى بين بزازك يا لبوتي
* سمعت كلامه وحطيت زبه بين صدرى وضميتهم عليه وبدات اطلع وانزل ع زبه بصدرى
بعدها هو بدا يحرك نفسه *
موسى : كسم جمال بزازك وانا بنيكهم ااااخخ
بعدها انا سيبت صدرى وقومت كنت بزقه لورا لحد اما وقع ع السرير ع ضهره وهو بيسال في ايه ، روحت طلعت فوقه وقعدت فوق وشه خليت كسي فوق شفايفه بالظبط وملحقتش اقول يبدا، هو بدا يلحس فى شفايف كسي وانا ماسكه شعره وقاعده ع وشه، مكنتش قادره
وهو حط ايديه ع طيزى من ورا، كان بيقفشهم وبيضربني عليهم وهو بيعض فى كل جزء من كسي وبدا يدعك فتحة طيزى وانا مستحملتش ونزلت عسلى جوا بوقه ووقعت ع جمبى ع السرير وهو جه عدلني رفع طيزى لفوق وفتحها بايديها وبدا يلحس فتحة طيزى وهى كانت سايبه خالص فدخل لسانه جوا الفتحه وبدا يلحسلى من جوا وانا حاطه كف ايدي ع كسي من تحت بدعكه ومش قادره، فقام هو وتف ع زبه ودخله جوا فتحة طيزى وداس ع وشي برجليه الشمال وبدا ينكني براحه فى طيزى وانا بدعك كسي من تحت وكنت ع اخرى
انا : ااااااه
موسى : اااخ
انا : اااااه اسرع يموسى اسررع
وبدا موسى يسرع اوى وانا كسى انفجر نزل عسل كتير اوى وموسى مكمل بينكني وهو دايس ع نفسه وجسمه كله عرق
بعد كده نيمني ع جمبى وهو نام ورايا وعضلاته مكتفاني ومسكني بايده الشمال خنقني من رقبتى وبايده اليمين دخل زبه فى طيزى تاني ومسكني من وسطي وبدا ينكني بعنف وانا كنت بدات اصوت
انا : ااااااااااه
راح هو شال ايده الشمال من ع رقبتي وحطها ع بوقى كتم صوتي وكمل نيك فيا ومن سرعة الترزيع فيا صوت خبط اجسامنا فى بعض كان عالى اوى زى ما يكون فى حد بيسقف بعزم ما عنده، طيزى وكل جسمي كانو بيترجو وانا كنت مستمتعه لدرجة ان حاسه ان روحي هتطلع
بعدها نيمني ع بطني وهو نام فوقي ودخل زبه كله كله جوا طيزى فانا شهقت وهو بدا ينكني براحه
موسى : انا مستنى بس لحد اما تتجوزى وانا هكيفلك كسك وطيزك الاتنين مع بعض
انا : اوووففف يعنى مش هتبعد وتسيبني ؟ ااااه
موسى : انا اسيب الدنيا كلها ولا اسيبك يا نور عيوني
انا : ااااه بحبك اوييي ااااااه
موسى : اااههخخ بعشقك وبعشق كسم لبونتك
انا : اووففف ايوا انا لبوتك لوحدك يا حبيبييي اااه
بعدها بدا يسرع وهو بيرتجف ومحدش قادر يستحمل وانا بدات اتدلع علشان اخليه يضعف اكتر ويجيب لبنه
انا : ااااه يا طيزى
موسى : مالها طيازك يا لبوه
انا : اووووفففف انت بتهريها اااه بزبك الحديد ده مشش قادرره ااااه
موسى : احا ااخخ
انا : ااااه يا موسى هموت تحت زبك ارحمنيي اووفففف
موسى : مش قادر يا منه
انا : اااااااااااه ااااااااااه غرقني بلبنك يا اسدي
موسى :خخخخ هجيب يا لبووههه
انا : اااااااه يا طيزييي اوفف
بعدها موسى لزق وسطه ع طيزى وزبه دخل كله جوايا وبدا ينزل لبنه جوا طيزى وهو بيحتل معدش قادر وبعد كده نام فوقى خالص ولف شعرى كله فى اتجاه واحد وجه هو بوشه فى الاتجاه التاني وبدا يبوسني من خدى ورقبتي ويقولى كلام حلو كتير وانه عمره ما يقدر يتخلى عنى وانه اسف ومش هتتكرر وانا سامحته، بعدها خرج زبه براحه وزي ما يكون عليه كريمه من كتر اللبن اللى نزله ومع نعومه طيزى فطالع زبه مهرى وشكله حلو اوى وانا دفعت لبنه خرجته من فتحة طيزى وهو جاب لبنه بصابعه دخله جوا بوقى وانا بلعته وبدانا نبوس بعض وبعد كده انا دخلت اخد شاور عنده فى البيت وهو غير الملايه، وخرجت نشفت شعرى ولبست هدومى اللى هو كان كوهالى ورتبها
وقعدت معاه قدام التلفزيون فى حضنه بناكل بلح الشام سوا، كان مشغل فيلم عربي ابيض واسود والبطل كان بدا يبوس البطله فبصلى وضحك وانا كمان ضحكت وقرب عليا وبدانا نبوس بعض برقه ورومانسيه وبعد كده قالى..
موسى : مصيلى زُبرى يا منه
انا : عينيا
رجعت بعد خطوتين لورا ع الكنبه ونمت ع جنبى لحد اما راسى بقت ع حجره وهو قاعده وبدات امصله زبه وانا قلبى بينبض بحب اوى، كنت مصهوله وبدعكله بضانه وفجاه موبايلى رن
فجيبته من الشنطه وموسى كتم صوت التلفزيون ولقيته خطيبي فمكنتش عارفه هو عايز ايه ده،
موسى : كلميه وانتى بتمصيلى
انا : ههههه حاضر
رديت عليه *
مصطفى : ازيك يا منه عامله ايه
انا : كويسه ايه فى حاجه ؟
* بدعك زب موسى بايد وبالايد التانيه ماسكه الموبايل *
مصطفى : لا ابدا انتى وحشتيني بس فكنت عايز اتطمن عليكي
انا : ااهه لا انا كويسه شكرا لسؤالك
* نزلت بدات امص زب موسى *
مصطفى : كنت بفكر اجيلك النهار....
انا : اممممم ااممممم ااااامممممم * صوت مصي لزب موسى *
مصطفى : ايه الصوت ده ؟
انا : باكل ايس كريم فى ايه
مصطفى : ههههه اصله شبه صوت حاجه كده هتعمليهالى لما نتجوز ههههه
انا : ااااممممم اامممم حاجة ايه ؟ ااامممم
مصطفى : هتمصيلي حاجه كده
انا : اامممممم ممممممم ااهه كح كح.... هو انت مفيش فى دماغك غير الحاجات دى وبس ؟
مصطفى : حقك عليا خلاص طب ممكن اجي انها....
انا : ااممممم ااامممم اااهه امممم * صوت المص*
مصطفى : هو انتى فين ؟
انا : اااممممم فى الحمام فى الكليه وقولت باكل ايس كريم .......... ااامممممم * صوت شفط السائل اللى ع زب موسى *
مصطفى : طب ممكن تساعديني ؟
انا : ااممممم ممممم اووف اساعدك ازاى ؟
مصطفى : اكنك بتمصى بتاعي زى مكنا بنتخيل امبارح و..
انا : اااممممم خلاص خلاص يلا يلا
مصطفى : يلا انا جاهز يحلم حياتي
انا : اااممممممم اوومممممم بمصلك زبك ااامممممم، ااممممم ااااااه
مصطفى : ااااااااه مش قادر
انا : استحمل شويه اوفف امممممممم * صوت شفط السوائل من ع الزب * ااااااممممم
مصطفى : اااااااه بنزللللهمممم ااااااه
انا : شاطور... ااامممممم انا هقفل علشان صاحبتي جت، باي باي .
* قفلت المكالمه *
موسى : اووف يخربيتك انا ع اخرى
انا : غرقني يروحي انا كلى ملكك
موسى : اقفلى ع زبى بشفايفك
انا : حاضر
* قفلت ع زبه بشفايفى من تحت راس زبه بالظبط *
موسى : ااااااااهههه
* بدا موسى ينزل لبنه جوا بوقى بشكل قوى وكان بيغرقلى بوقى حرفيا... كان بينزل لبنه وانا ابلعهم كلهم لحد اما حلبت زبه كله ومعدش في ولا نقطة لبن منزلتش .
بعدها لقيت الساعه بقت 1 الضهر فقولتله ان انا هروح علشان مينفعش اطول هنا اكتر من كده وبعدها بدانا نبوس بعض اوى وهو نزل قبلى علشان يتطمن ان محدش هيشوفني
وفعلا مكنش فى حد ووداني لحد اول الموقف وبينا كام خطوه وانا ركبت توكتوك وداني لقريتي وقابلت ماما فى الشارع وسالتني انا روحت بدرى ليه وقولتلها ان انا بطني كانت وجعاني ومقدرتش اكمل وروحت، فباست راسى وقالتلى انها لسه نازله وبابا كده كده هيروح ع المغرب كالعاده وهى عرفتى خالد اخويا انها قدامها ساعتين وتروح وانها خدت المفتاح فادتنى المفتاح وسلمت عليا ، انا روحت البيت فتحت باب الشقه دخلت وقفلت باب الشقه براحه علشان لو اخويا نايم مصحيهوش وروحت ع اوضتي ع طول علشان اغير هدومي بس اول ما دخلت الاوضه لاقيت اخويا واقف عريان خالص وحاطت ع زبه اندر من اندراتي وبيدعك بيه زبه.
اول ماشافني وقف مكانه زى ما يكون اتشل ووقف زى الصنم وفضلنا نبص لبغض من بعيد
نهاية الجزء التاني .......
الجزء التالت ..........
فضلنا باصين لبعض وكل واحد فينا فى حالة صدمه، بعدها بدات ارجع خطوات لورا بس اخويا اتقدم خطوات لقدام تجاهي وهو بيعتذر
محستش بنفسي غير وانا بضربه بالقلم ع وشه وبزعقله انه يخرج برا الاوضه
وفعلا خرج وهو باصص فى الارض رغم انه اكبر مني ب8 سنين وعمر ما حد فينا عامل التاني بطريقه وحشه ولا زعق للتاني ولا مد ايده ع التاني، فده وجعلى قلبي اوي ان انا ضربته بالقلم ع وشه وزعقتله ووجعنى اكتر مشيته وهو مكسور ومكسوف وهو خارج من الاوضه وحرفيا كل شعور الغضب اللى كان جوايا اتحول لوجع فى قلبي، غيرت هدومي وقعدت افكر فى اللى حصل وشوفت الاندر بتاعي اللى كان خالد اخويا ماسكه مرمي ع الارض جمب الدولاب، فروحت مسكته وبدات افتكر شكل خالد وهو بيدعك بيه بتاعه وافتكر انه بيفكر فيا من شهور لما كان بيحاول يكلمني او يصورني وانا نايمه .
بعدها صوت الباب خبط فخبيت الاندر تحت المخده اللى ورايا وبعدها خالد دخل وهو بيطلب انه يتكلم معايا وانا وافقت ...
بدا خالد يتكلم وهو قاعد ع حرف السرير فى اخره وانا كنت قاعده ع اول السرير فى النص، بدا خالد كلام بالاعتذار وانه بيعمل كده غصب عنه وانه مش عارف يتجوز وكل صحابه اتجوزو وانه حتى كان بيحب بنت و البنت دى سابته ومبقاش عارف يسيطر ع نفسه، بعدها بدا يعيط بشكل خلاني انا كمان اعيط وروحت قعدت جمبه حضنته وطبطبت عليه وهو لسه بيعيط، وعرفته ان انا معنتش زعلانه منه وان انا مسمحاه، بعدها انا رفعت راسه لفوق ومسحت دموعه وبدانا نتكلم وخرجته من مود الزعل ده وروحت عملتله كوباية قهوه وروحتله اوضته ادتهاله وقعدت ع سريره جمبه وشوفت بردو اندر من اندراتي ع سريره وهو اخد باله ان انا شوفت الاندر فجبهولى وهو مكسوف، بعدها اعتذر وانا سالته هو بياخدهم ليه وقالى ...
خالد : مش عارف اقول ايه
انا : قول الحقيقه علشان فعلا مش فاهمه
خالد : بحب ريحتهم
انا : بس لما دخلت عليك الصبح مكنتش بتشمه ... انت كنت بتعمل حاجه تانيه
خالد : قبل ما انتى تدخلى انا كنت قعدت وقت عمال بشم فيه .... بحب ريحة جسمك اللى موجوده فيه
انا : طب ليه كنت عملت اللى شوفتك بتعمله بعد كده ده ؟
خالد : مفيش حاجه مفيش سبب
انا : قول متكدبش
خالد : كنت بتخيل ان انا نايم معاكي
انا : ..........
خالد : انا عارف ان انا كده بجح ومينف...
انا : بتتخيل الحاجات دى معايا من امتى ؟
خالد : بتسألى ليه
انا : عادي عايزه اعرف
خالد : 3 سنين ممكن
انا : انت بتبص ع جسمي بقالك 3 سنين ؟
خالد : انا اسف ان انا كنت بعمل كده انا اس...
انا : ايه اللى شدك فيا
خالد : ايه ؟
انا : ايه اللى شدك في جسمي يخليك بتتفرج عليه بقالك كل الفتره دى
خالد : كل حاجه فيكي
* خالد بيحط ايده ع مكان بتاعه بيخبيه وهو متوتر *
انا : مالك
خالد : مفيش
انا : حطيت ايديك الاتنين هنا فجاه ليه ؟
خالد : عا عادي مفيش حاجه
انا : شيل ايدك عايزه اشوفه
خالد : ايه اللى بتقوليه ده يا منه ؟
انا : عايزه اشوفه زى مانت ببتبص ع جسمي بقالك 3 سنين
* بعد كده خالد اتوتر وكان بيشيل ايده ببطيء وهو مكسوف وبتاعه كان واقف اوي ورافع بنطلونه لفوق، اول لما شوفته هيجت اكتر مانا كنت هايجه بسبب كلامنا وخالد اخد باله ان قاعده مش ع بعضي
خالد : مالك
انا : مفيش هيكون فى ايه مالي
خالد : عايزه تشوفيه من تحت الهدوم ؟
انا : ايه ؟ لا مش عارفه انت حر يعني
* جه خالد قعد جمبي بالظبط ونزل بنطلونه وطلع بتاعه كان واقف اوى ومشدود *
خالد : لو عايزه تمسكيه امسكيه
* حطيت ايدي فعلا ع بتاعه مسكته، وحسيت بايد خالد اتحطت ع طيزى وانا قاعده جمبه فمقدرتش وسيبته وقومت خرجت من اوضته دخلت اوضتي، بدات افكر فى اللى حصل وبعد كده مصطفى رن عليا وكان بيسالني لو انا هبقا فاضيه يجيلي النهارده وانا عرفته انا مش هقدر علشان تعبانه وعلشان لسه منمتش وهنام كتير
واتفقنا يبقا ييجي ع يوم تاني
المهم عدت ساعات وبقينا الساعه 2 بليل كنت نايمه وصحيت اقوم اشرب، كنت رايحه تجاه المطبخ وعديت من جمب اوضة بابا وماما وسمعت صوتهم كان واطي،
بابا : ياااه كنتى وحشاني اوي يا حبيبتي
ماما : بطل بكش بقا يراجل انا مش كنت لسه بمصهولك الصبح قبل ما تروح شغلك
بابا : وحياتك عندى مكنتش شبعت منك وكنت عايز اركبك لولا ان انا كنت متاخر ع الشغل بس
ماما : فى شيخ محترم يقول لمراته اركبك
بابا : ههههه طب بزمتك لو كنتى اتجوزتى واحد تاني كان هيظبطك زى مانا بعمل كده
ماما : ولا انت بردو كنت هتلاقي اجمل مني
بابا : ولا كسك فعلا، لسه منزل اللبن جواه وعايز اركبك تاني، بقولك ايه متنامي ع ضهرك نعمل كمان مره
ماما : اوعي تكون واخد برشامه يراجل ولا حاجه
بابا : يلا يوليه خلينا اكيفك
* بعدها انا رجعت لورا لاوضتي وانا مكسوفه وبردو هموت من الضحك مكنتش مصدقه اللى سمعته، بعد كده نمت ع السرير وروحت فى النوم.
ع الساعه 4 الفجر بدات احس بعدم راحه وبدات افوق من النوم وانا حاسه بحد نايم ورايا لازق فيا فاتخضيت وبصيت ورايا بسرعه وطلع اخويا
فسالته ...
انا : انت بتعمل ايه هنا ؟
خالد : مفيش كنت عايز انام جمبك بس
انا : طب وانت لازق فيا كده ليه ؟ وبعدين ايه ده ثانيه واحده بس ايه اللى لازق فيا من تحت ده !
* نزلت ايديا ورا احسس اشوف ايه ده ولاقيته مطلع بتاعه لازقه فى طيزي وبتاعه زى ما يكون عليه زيت مبلول اوى وخدت بالى ان فتحة طيزى مبلوله فاترعبت ليكون عمل فيا حاجه وانا نايمه *
خالد : هههههه
انا : انت بتستعبط ؟؟ قوم اطلع برا
* حاولت اقوم من جمبه بس هو حضني وكتفني فى حضنه بدراعاته وقالى فى ودني ...
خالد : انا عارف انك عايزاني اريحك زى ما انا عايزك تريحيني
انا : ايه التخلف الل بتقوله ده ؟ ابعد عني
خالد : لما انت كنتى اخدتي الموبايل ورجعتيه انا كنت صاحي مش نايم ولما فتحت الموبايل لما رجعتيه عرفت ان انتى عرفتي كل حاجه وانهارده شوفت فى عينك انك عايزاني اريحك
انا : انت بتقول ايه انت مجنون ؟
* بعد كده خالد نزلى البنطلون والاندر لحد ركبتي *
خالد : بطلى عند وخلينا نريح بعض
انا : انا مش عايزه كده
خالد : متخافيش هدخله ورا مش قدام وانا بقالى شويه كنت بدعكلك خرم طيزك بڤازلين بتاعك اللى بتستخدميه لبشرتك ده كنت سمعت انهم بيستخدموه علشان يسهل دخوله ورا وكنت بدعك زبي بردو
* بدا خالد يحاول يدخل زبه فى طيزى ودخل فيا بسرعه *
خالد : اااه الاحساس جامد اوى وخرم طيزى مولع تؤتؤ مش قادر
* فجاه خالد فعلا فاجئني ونزل لبنه فى اقل من 3 ثواني وفصل خالد وهو نايم ورايا، فقومت عدلت نفسي وطردته برا الاوضه وانا حلفتله لساني ما هيخاطب لسانه تاني وانا قرفانه وانا شايفه اخويا كان بيحاول يغتصبني .
عدت الايام والشهور وموسى رقمه بقا مقفول دايما والعشه بتاعته بقت فاضيه دايما كل اما بروحها وخايفه اروحله البيت اعمل كارثه فعلا فقررت اتخطاه وانساه من حياتي كلها .
وفعلا ركزت ع حياتي وعدت السنين وخلصت كليتي واتجوزت مصطفى اللى فعلا اقل حاجه تتقال عليه هو انه اخره نص دقيقه بالكتير بس قررت ان انا مش هخونه، وعلاقتي باخويا انتهت نهائيا وكل اللى بينا قدام الناس هو تصنع بس.
ودى نهاية قصة ( منه )