الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا ومنى اختى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 5288" data-attributes="member: 158"><p><span style="font-size: 18px">انا و اختي منى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة ***** رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ، و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها.</span></p><p><span style="font-size: 18px">عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل .</span></p><p><span style="font-size: 18px">تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عاد زوجي من عمله بسرعة او ان الاطفال رجعوا من المدارس و راحت تفكر الى ان وصلت باب الشقة و سالت من الطارق ؟ فاجابها صوت خافت و ناعم : انا اخوكي انور ، ففتحت و هي متعجبة و لكن استقبلته و احتضنته و ضمته بذراعيها الى صدرها و قبلته على وجنتيه و قالت اهلا يا اخويا ، خير كفاك **** من الشر ، عندما ضمت منى انور الى صدرها احس برعشة غريبة و لذيذة و لأول مرة في حياته يحسها و لعن الشيطان على هذه الفكار التي واتته للحظات ثم تلاشت حيث انه عندما ضمته اخته من زكم انفه الروائح العطرة التيه من تحت رقبتها و من صدرها و كذلك الدفء الذي احس به عندما ضمته الى صدرها و كأنه نام على صدر من حرير فقد احس ان صدره انغمس في صدرها و التصق في ثدييها النافرين و لكنهما طريين كالملبن الذي يذوب تحت اللسان و لا تستطيع ان تستبقي حلاوته في فمك إلا لحظات ولذلك يجب ان تغطس فيه دائما ليستمر مذاق الحلاوة ، طل هذه الأفكار و اللحظات مرت بسرعة شديده عليه ، حتى انه لم يسمع و لم يفقه سؤالها إلا حين هز رأسه يمينا و شمالا كانه يفرغ الأفكار كي لا تلاحظ عليه اخته هذا التغير الفجائي و اعتذر انه لم يسمع السؤال : فقالت له الظاهر انك سارح و مسمعتش شو قلت لك ، انا قلت لك خير شو اللي جابك و شرفتنا عالصبح ؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">فقال لها : الصراحة انا مش مبسوط من امبارح و زعلت شوية من زوجتي علما باني اعرف انني يمكن ان اكون غلطان بس مش ملاقي حد افرغ عنده همومي ، و احلامي و افكاري و مشاكلي ، و خرجت من البيت مبكرا و مشيت و ضليت افكر و افكر و رحت على شغلي و خدت اجازة و مشيت و سرحت اروح فين اروح فين و قادتني خطواتي لبيتك العزيز، فقالت له منى على كل حال اهلا و سهلا بيك و لحظات اخلص مكياجي و لبسي و اسرح شعري و نقعد نفطر سوا و نشرب كاسة قهوة و شاي و تفض اللي عندك و انا حاساعدك ان شاء **** و احاول افك لك مشاكلك ، فقال لها شكرا يا اختي الحبيبة و هذا العشم منك ،،،،، فقد كانت منى هي الأخت الوسطى بين اخواتها و اخوتها و كانت مدلله و عزيزة عند الجميع وابوها و امها و كذلك اخواتها يحبونها جميعا و يحترمونها و ذلك لجرأتها و طرح المشاكل و الحلول بموضوعية و المواجهة و ان كانت مع والدها الصعب المراس ، و ان صدف و اراد احد من اخوتها حاجة فإنهم لا يواجهون والدهم بل يوكلون الأمر اليها ، فتقضيه لهم بعد اقناع والدها ، كذلك حازت على رضى و حب زوجها و حماها و حماتها ، و ابناء اسرتهم فهي لم تكن ميالة للمشاكل و تحل أي مشكلة بالرضى و الحب و ان كانت احيانا تأخذ بعض المشاكل على جانبها و تصبر فاصبحت مثالا يحتذى.</span></p><p><span style="font-size: 18px">جلس انور على كرسي جلدي مريح في غرفة نوم اخته منى و هي تقف امامه ووجهها للمرآه تزين شعرها و تكلمه و تستنطقه في المشاكل التي تواجهه ، فقال لها ابدا انتي اختي و حبيبتي و انا باثق فيكي كثير ، انا اعلم بانني تجاوزت حدودي و لكن حاجة غصب عني و **** يلعن الشيطان اللي خلاني افكر هكذا ؟؟ لم تفهم شيئ منا و قالت له مالك انتا بديت تخرف و اللا شارب حاجة مالك و مال مرات و مال الشيطان فهمني شو اللي جرى مع مراتك ؟ فقال لها اتركيني شوية اهدأ ثم اقول لكي ، تابعي انت زينتك و بعدين لما تخلصي نشرب قهوة و احكيلك ، فقالت اوكي ، و راحت تغني اغنية دلع و تغير من كلماتها و تضفي عليها كلمات جنسية مثيرة و هي تتمايل و تتطعوج امامه ، و التفتت اليه فجأة و قالت بذمتك و ايش تقول عن اختك انا حلوة و الا بشعة هو اللبس دا حلو و لايق على و الا اغير هدومي شو رايك بتسريحتي ، كان انور سارح البال فرفع رأسه ونظر اليها و فرك عينيه مرة و مرة و مرة اخرى فقالت له اخته مالك شو اللي جرالك انت مش شايفني و اللا ايه ؟ فقال لها الصراحة انا اول مرة باشوف اختي منى فتعجبت ما هو انا كل اسبوع باجي عندكم و ازوركم . ازاي دي اول مرة تشوفني فيها ؟؟؟؟ فهمني انت اكيد جرى لعقلك حاجة ، فقال لها ابدا بس هاي اول مرة اشوفك فيها بالجمال الصارخ هذا ، و كم كنت اتمنى طول عمري ان تكون لي زوجة بهذا الجمال الصرخ و هذه الشياكة ، و هذا الدلال و الدلع ؟؟ فقالت له : انت عندك اجمل زوجة و ماتنساش انا اللي نقيتها لك و خطبتها لك و دي حلوة و صغيرة و لهطة قشطة مين فين مسكتها اكلتها و لقيت فيها حلاوة ما بتنساهاش، فقال لها لولا انك خطبتها لي لما تزوجتها و لكني اعرف ذوقك ووافقت في الحال و انا عايش مبسوط معها و هي لم تقصر في أي متطلب لي و لو كان صعبا و ما بتخلنيش اعوز حاجة حتى عيني ما بتبصش على غيرها ، بس انتي جننتيني بلباسك هذا و تمنيت لو انها هي الواقفة الان امامي بهذا البس و الشياكة و الزينة لكنت اكلتها اكلا و اطعمتها جنسا و نيكا و شربت منها لغايو ما اشبع ، سمعت منى كلمات جديدة من اخوها دمث الأخلاق آخر الجملة و تعجبت فهذا جديد على قاموسه و قاموسها و عذرته و بررت ذلك انه يمر بضائقة نفسية و افرغ بعض ما عنده و خلطها بهذه الكلمات الجنسية المثيرة ، و لكن رغم ذلك طغاها شعور بالانبساط و التلذذ الداخلي لسماعها هذه الكلمات ، و لكن استأذنته في استكمال زينتها ، و تلفتت للمرآه و هي تدمدم بأغنيات مثيرة يسمعها لأول مرة في حياته و هي في كل لحظه تمطره بلحظ خفي من عينيها لترى ما يموج في نفسه ، فرأته ينظر اليها و رأت العرق يتصبب من وجهه و قد كان ظهرها لوجهه ، و انطلق وحش خياله و انقلبت روحه الدمثة و تبدلت بالنفس الماكرة و التي راحت تزرع الخيال و انطلق عنان خياله و تصوراته الجنسية الرهيبة .</span></p><p><span style="font-size: 18px">لقد كان شعرها اسودا يميل للون كستنائي هو يحبه و يفضله و كانت الخصلات تتطاير مع كل نفحة من نفحات السشوار الذي تسرح به شعرها ، و قد كانت عارية بما كانت تلبسه من لباس كامل فقد كانت تلبس جونله و بنطالا و لكن من النوعية الجديدة التي تسمى( البودي) و هي ملابس شبه مطاطية تلتصق بالجسم حت تكاد تكون قطعة منه و ما يميزه عن الجسم الا اختلاف اللون فقط و ان لبس المرء قماشا من نفس لون الجسم يظهر الجسم و كأنه عاري مثلما تلبس الراقصات او المطربات ابو بعض الممثلات كفيلم ذئاب لا تأكل اللحم و قد كانت فيه الممثلة عارية علما بأنها كانت تلبس مثل هذا اللباس ، رأي جسدها من الخلف الظهر و بروز الكتفين حتى سلسلة العمود الفقري كان يستطيع ان يعد فقراتها لشدة بروزه و التصاق القماش في الجسد و ارخي بنظره لأسفل ظهرها و قد هاله المنظر وود لو انه لم تكن اخته لهجم عليها و اغتصبها و ليكن ما يكون ، فقد كانت فلقتي الطيز بارزتان متوسطتي الحجم يتيه بينهما الزبر و يتمرغ في شحمها اللذيذ ، و الساقان ملفوفتان و كانت كلما شدت خصلة من خصلات شعرها او تكويها حرارة السشوار تتأوه و تتمايل مما يجعل فلقتي طيزها تغنجان وتهتزان و يظهر النتوء المدور بينهما للعيان ، كانت نظراته تخترق القماش و تحرقه بأشعة نظره اللاهبة و ترتكز على خرم طيزها ، فلم يشعر بنفسه إلا و قضيبه ينتصب رغم انه اخوها و يجب ان تطفأ صلة القرابة نار الهيجان و الانتصاب إلا ان قضيبه واصل الانتصاب و كاد ان يخترق قماش بطاله و السوسته إلا انه لم يجد مفرا من التمدد في الجانب الايمن من فخذه و يتكور تاركا خيمة يمكن ان يلاحظها أي مرء من بعيد و قد نفش بنطاله ، و قد لاحظت اخته هذا و توجست من الخوف الا ان ما يريحها انه اخوها و لتتركه لحظات ينعم بانتصابه و يفرغ شحناته الا انه لم يفتها هذا الحجم العجيب المتكدس داخل بنطاله و ودت لو انه زوجها كان بهذه الجلسه لهجمت عليه و طاحت في زبره عضا و لحسا و اكلا و نصبت كسها عليه ليفرغ هذه الشحنات المتأججة في صميم رحمها و تجعله يغوص غوصا في بحار مهبلها و كسها و تسقي شفي كسها من مائه الغزير و لكن هيهات زوجها في عمله و ما هذه اللحظات لا تاتي الا بغتة و صدفة و مزاجية ، لقد استلذت على هذا المنظر و تركته يتمتع و لكن ارادت ان تعذبه و هي بدات تحس ان نارا قد بدات تشتعل في صدرها مقدمات للذاتها و راحت تشعر بنبضات و انقباضات خفيفة تعتري وسطها و كسها و راحت ترتجف و تتمنى مرة اخرى ان يكون زوجها موجودا لتقيم نهارا احمر يملؤه الصخب و الجنس و النياكة النهارية اللذيذه ، راح المشط يرتجف من بين يديها و هي تتامل بطرفها الخفي زب اخوها ينتصب و هو يربت عليه و يحاول ان يهدئه و يخفيه عن عيون اخته و هو يظن انها لا تراه و ماذا يفسر لها اذا راته على هذا الحال ، و عاجلته هي بسؤال ارادت ان يكون بريئا و مثيرا في نفس الوقت لتستدرجه : مالك يا انور ازوجتك مقصرة في شؤون البيت فقال لا ،فقالت في هندامك فقال لا فقالت افي حقوقك الزوجية فقال له: نوعا ما و لكن ما اريده تمنعه عني و لكنها محقة في رفضها و لكنها تكون رغبتي حينما اكون مندمجا و تاتيني الشهوة و اريد ان امارس شيئا آخر ، فقالت و ما هو الشيئ الآخر اظن انه القبل و لكن اعذرها فهي صغيرة و تستطيع ان تعلمها القبل و المداعبة قبل ان تتضاجعا و انت تعلم الرجال يفرغون قبل النساء و يتركونهم يتلوعون الا القليل منهم الذي يتفهم حاجات المراة ، فقال لها انت اختي و انا عايز اكلمك بصراحة فانت امرأة و تفهمين علي و لم ارد ان احكي لأحد غيرك و تركت اخواتك و جئت اقصدك لنك متفتحة و جريئة و تستطيعين مناقشة الأمور و لو ان فيه نوع من الخجل و خدش الحياء و اريد ان افرغ كلامي لمن يسمعني فان نصحتني فلا بأس و ان لم تقتنعي فاعتبري كانك لم تسمعي شيئا ، و على كل حال ساتكلم بالبلدي و لعذريني ان كان في كلماتي جمل و كلمات جنسية مثيرة فلا استطيع التعبير إلا بهذه الصورة ، فقالت له احكي لي يا اخي و لا يهمك و ساحل مشكلتك ، فقال لها تعلمين انني تزوجت بالتي اخترتيها لي و هي جميلة و غنوجه و لقد علمتها كثير من فنون الحب و العشق و الجنس و انواع النياكة الشرقي منها و الغربي و جميع الأوضاع و كانت هي في قمة اللذة و الاستمتاع وكانت ايضاً تتجاوب معي الا انني و للصراحة كنت و اياها في قمة لذتنا و عطاءنا و كنت قد مارست معها و قذفنا في المرة الولى و الثانية و نحن في غاية الانبساط و ارضيتها و استكملت معها الثالث و اوصلتها لقمة المحنة و اللذه و اثناء مداعبتنا ارتطم رأس ايري بمقدمة طيزها فاستثارني هذا الموضوع الجديد و رحت ادخله بين فلقتي طيزها ذهابا و ايابا و استمتعت و كنت احسها تستمتع و تتاوه تحتي مما اثارني و راد في انتصاب زبي و احسست انه تضخم اكثر و من ثم اخذت بعض المراهم و رحت ادلك لها الفلقتين متعمدا في كل لحظة ان اقترب باصابعي على حفة فتحة طيزها و ادلكها ايضا كانت تستلذ و تتاوه و تتمايل و تغنج و تصرخ في ان اضع زبي في كسها و اخفف من وطأة محنتها و هي تصرخ آيييي اوووووي ، و انا احف في فلقتي طيزها و عضلات فتحة طيزها و اضع على راس زبري الكثير من المراهم و الزيوت و اصعد به و اهبط بين فلقتيها حتى استشاطت من التلذذ و جاءت انقباضات وسطها و كسها ورجتني ان العب على الاقل بأصابعي في بظرها و شفتي كسها أو ادخلهما في كسها لينيكها اصبعي و تقذف بحمم مائها عليه فاستجبت لها قليلا ، و لكني ما زلت احزّ في فلقتي طيزها و هي تتاوه و تتلوي و تصرخ اه نيكني في كسي افسخه و اجعله حتت احرثه بيدك وبزبك و مرغه في مياه زبك و اشطح و انطح في زنبوري و شفايف كسي رفعت زبي ووضعته دفعة واحدة في كسها و لغاية ىخره و حتى الصقت بيضاتي على بوابة كسها بحيث اصبحت تحف شفايف كسها و بظرها فصرخت من شدة الاستمتاع و استزادتني و هويت بزبي فيها يمينا و شمالا و انا ادخله اردت ان احميه و اتخنه اكثر و اكثر بغية الوصول لهدفي المنشود و احس بانقباضانها و دفقات مياه كسها و هي تصرخ و تغنج من شدة الم اللذة ، و احسست ان زبري قد امتلأ و غرق من مني كسها اللزج الناعم و الساخن فاخرجته بسرعة و شرعت في حز فلقتي طيزها صعودا و هبوطا و هي تصرخ ملتذة و احسست انها تشجعني و ذلك بمد يديها لتمسك فلقتي طيزها و تباعدهما لتفسح المجال لزبري في الغوص بمعالم اخرى و قربت زبري على فوهة طيزها و رحت اداعبه بقدمة زبري المليئة بالمني اللزج و احسست انها تتلوي و تتأوه و تصدر كلمات شهوانية تثيرني اكثر فاكثر فزدت من دعك زبي على دائرة طيزها و هي تحثني و تلوي طيزها بحركة دائرية ليلعب زبري على باب طيزها و حين جاءت اللحظة المناسبة و احسست بالانتصاب المناسب و الرعشة و الرغبة تحسبت للامر فامسكت بذراعي جيدا في خصرها ووجهت مقدمة مدفعي على فوهة طيزها اللزجة و التي بدت شيئا ما متسعة و مستعدة لاستقبال الزائر الجديد الذي سيخترق معالم جديدة لأول مرة و استملكت منها و امسكت بيدي رأس زبري فيما الخري متحكمة في خصرها و بكل قوتي دفعت مدفعي في طيزها دفعة واحدة و حتى بيضاتي ، فلم البث إلا أن سمعت صرخة مدوية انطلقت منها و كان المر حسنا إذ النوافذ كانت كلها محكمة الإغلاق و إلا كان فضيحة لي بجلاجل مع صرختها اغمي عليها ، فنمت فوقها و اسكنت زبي داخل طيزها كاملا و لم احركه خوفا من جرحها مرة اخرى او عودة صياحها إن فاقت من غيبوبتها ، اعلم ان هذا المر مخالف و هي لا تحبه و لكني لم استطع كتم هذه الرغبة التي تنتابني منذ زمن و لا اخفيك قولا انني كنت امارس العادة السرية عندما لم استطع ان اتمكن من طيزها و اظل اتخيلها في الحمام و انا راكب فوقها و غمد زبري في طيزها يطوح بها يمينا و شمالا، المهم افاقت من غيبوبتها في تلك اللحظة و ارادت ان تسحب نفسها من تحتي في تلك اللحظة و سترفض جماعي ، وان لم تذهب عند اهلها فغنها ستعتزلني لمدة حتى ارجع عن امري هذا ، و جعلت استرضيها و ابوسها في خدودها و اكتافها و بزازها و اقرص حلماتها و اداعب لها فرجها إلا انها اصبحت كالدمية لم تتجاوب معي و كأنني انيك في دمية و رجوتها ان تلبي رغبتي طالما ان زبري دخل طيزها خلاص انتهت المسألة نكمل الشوط بعدين نتفاهم ، فلم ترض و انا لم اتنازل فاكملت نياكتها في طيزها داخل خارج و احسست بانها لم تتجاوب مما اخر الماء عندي ، و تكدرت و صممت على انزال الماء داخل طيزها مهما جري ، ورجوتها بان تتجاوب و لو قليلا على الأقل لحين انزال الماء فرفضت و ظللت احز الى ان تعبت و اخيرا جاءتني الرجفة الموعودة فأفرغت مائي كله في طيزها كنهر يتدفق كان له من الزمن محبوس ، و و احسست فقط بقليل من اللذة و قمت عنها و انا متكدر و نظرت الي طيزها فوجدت مائي يتدفق من طيزها بشكل فقاقيع بيضاء مصحوبة بقليل من الدماء فامعنت النظر فوجدت اني شققت جزءا لا بأس به من طيزها ينحد الشق تجاه كسها فرحت امسح لها المني و احضرت المطهر و الكحول و اليود و عقمت جرحها و مسحته ، ونامت و هي مفتوحة الرجلين و هي تقولي فسختني انت عندك عمود كهرباء ادخلته في و الا صاروخ بجناحين فسخت في طيزي انا مش نايمة معاك من هنا و طالع و يصير شو ما يصير فحاولت ان استرضيها و اقول لها هذه لذة النساء و اكثر النساء يفعلن ذلك و يمارسنه و يتمنين دائما ان ينيكهن ازواجهن من اطيازهن و اكساسن و افواههن و انا حبيت ارضيكي و اعلمك فن جديد ، فقالت اعلم ان هذا فن و لكنه كما اعلم انه ممنوع و منهي عنه اضافة الى انني احب طيزي وفتحتها الصغيرة ، و هي فعلا فتحة صغيرة و كم رأيتها و لحستها لها و هي تسمح بذلك في لحظة طمعت ان افتحها و افسخها ، و نمنا متكدرين و منفصلين و لم تكلمني منذ يومين فقط تقوم بشؤون المنزل دون ان تتكلم او تنام معي رغم ارضائي لها بمعسول الكلام و الهدايا التي احضرتها لها و رغم ذلك لم تحن على بكلمة او همسة رضا او صلح علما باني احبها و اشتهيها و لكن الطعم الذي ذقته امس بنياكتها في طيزها سيجعلني مصمما على نياكتها في طيزها و لكنني لا اجد الطريقة التي اصل بها اليها و لا اريد ان افقدها، و هذه حالي يا اختي الحبيبة انقذيني و ماذا ترين في امري و حاولي جمعي و اياها و ان نصطلح ، و نزلت عدة دمعات من عينيه مع شهقة صغيرة تدل على الألم و البكاء و المعاناة فبادر بيمسحهما ، فحنت عليه اخته منى و تركت زينتها و اقتربت منه و امسكت بذراعيها البضين وجهه و نظرت فيه بعمق فرات جما في عينيه العسليتين اللوزيتين و لأول مرة تلحظهما ، وشارب اشقر صغير منمق و خدود وردية حمراء و شعر اشقر ناعم فامسكت منديلها المعبق بالعطور و مسحت دموع عينيه ، و ضمته لصدرها البض فانغرس وجهه و خدوده بين ثدييها فاحس بالدفء و الهدوء لأول مرة يحس بالدفء و الحب و الحنان و لكنه في نفس اللحظة انتفض ايره ، و ترك التقاعس الذي انامه حكاية قصة زوجته و نفر من الدماء و الدفء الذي سرى في عروق صاحبه ، ضمته اخته منى للحظات في صدرها و ابقته كذلك و احس انه يغوص و ينام على صدر وردي طري وناعم يبعث الحرارة في المريض و يجعل زب النائم يقوم و ينتفض ،ففكر كيف يبقي وجهه على صدرها لحظات اخري و كيف يستميلها اليه فأجهش في البكاء بحرارة و راح يهز راسه بحركات اهتزازية بين ثديها كانه منفعل من البكاء و هي تزيد في ضمه و تربت على ظهره و تقول خلاص يا حبيبي ما تزعلش انا حاصالحك معاها لبس انت اسكت و اهدى و نتفاهم ياللا يا حبيبي روق خلاص بقى ، احس انه لا يريد ان يزيد في ذلك خوفا من ان تزيح اخته رأسه عنها و تحسب أي حساب فازاح هو رأسه و رفعة متسلحا بدموعه ، فرق قلبها عليه و لا تدري هي او هو كيف جلست على ساقيه قريبة من حضنه و هو جالس على الكرسي لتستطيع الوصول لكامل وجهه لتمسح دموعه ، واحست بساقها ذلك الشي القاسي المنتفخ الذي يربض بين ساقيه ، فقامت بسرعة خوفا من تأثرها بذلك الشيئ و تضعف عزيمتها و تهوي ، فتركها تقوم و امسك يدها و بدأ في تقبيلها قبلات تدل على الخوية من بدايه اصابعها و حتى نهايه ذراعها وصولا لكتفها العري و انتهاء بقبلة حارة على خدها قريبة من شفتيها ، و قال لها اشكرك يا اختي العزيزة على استماعك لمشاكلي و اعلم انني اثقلت عليك و بحت لك بأسراري و اعلم انها يجب ان لا ابوح بها لحد لأنها اسرار و علاقات زوجية و لكني احسست انك اقرب الناس الى و الى قلبي و كذلك حب زوجتي لك .</span></p><p><span style="font-size: 18px">اتعلمين عندما رأيت و قلت لك انني أراك للمرة الاولى لقد كنت صادقا في قولي و تمنيت ان تكون زوجتي على شاكلتك بجملك الهادئ الجذاب بجراتك بحبك بعنفوانك بشخصيتك بعطائك بشياكتك ، اتعلمين انني عندما كنت انظر اليك كنت اتخيل زوجتي بهذا اللباس اللذيد ، و الذي قررت ان تصالحنا ان تلبس فقط هذه الملبوسات ليلا و نهارا لأنني احب الإغراء و تمنيتها ان تكوني هي في هذه اللحظة لأفرغ ما في نفسي و ما عندي من فنون لآكلها كما هي و اغتصبها اغتصابا و امزق ثيابها تمزيقا و اجعلها اجزاء و اعمل فتحات صغيره على قدر فتحة كسها و طيزها لنيكها من خلالها لأرتشف من لبن ضرعها اللذيذ لمص أثدائها و اقتلهما عضا ، لأشرف مني كسها المتساقط و النازف من أقصى اعالي قعرها ، لأغتصب طيزها و افسخها المرة تلو الأخرى لأفرغ كل طاقاتي الكامنة و الحبيسة و التي لم تجد طريقا تفرغ به كل المكنونات، فقالت له اخته حيلك حيلك انت تنفع تكون شاعر سكسي ، بأه يا راجل كل اللي عملته في الست مراتك و لسه في عندك فنون و طاقات كامنة ، **** يساعدها عليك و على تصرفاتك ، وبعدين هي عندها حق في انها تمنعك من طيزها و نياكتها في طيزها ، و كيف و انتا خزقتها و فسختها و حانعمل ايه دلوقتي معها و ازاي نرضيها دي مسألة مش سهلة بس انت اصبر على و حا خليها تصالحك ، و انت بتعرف هي بتعزني كتير و انا حازورها ، و بعدين حضرتك بتسمح لها بزيارتي عشان اراضيها و اعالج فسخ طيزها و احنن قلبها عليك ، و لازم يوم بعد يوم تجيبها عندي و ما تغصبشي عليها في حاجة و ما تطلبشي منها حاجة خصوصا شغلات النياكة و الذي منه ، و اعمل نفسك تقيل و انك زعلان من نفسك و اشعرها انك متاثر عشانها بس ما تزيدهاش و تكون بحدودها علشان البنت برضه ما تطمعش حتى لو طلبت منك نياكتها فارفض بلباقة و اظهر خوفك عليها و ارفض بادب فقط بعض مداعبات البزاز و الحلمات و ان تقبلها و تصبحي على خير ، و اذا حسيت ان المور صارت تبدا معك كده فتفاءل خير فهي و ان تضايقت من عملتك المهببة إلا انها ذاقت حلاوتها بعد حين و تريد ان تعيد الكرة و لكن ليس بطلب صريح بل هي تريد ان تكون انت البادئ و من ثم ستكمل هي المشوار ، فاتقل عليها لحين ما يطب المحن فيها و تجعل طيزها تتراقص امام عيون زبك و بعدين بتفكر تنيكها فيها و لكن ما تنيكهاش نيكها بخجل و برود و هدوء في كسها نيكا كلاسيكيا فتجد انها ستدفعك دفعا لنياكتها في طيزها ، و لكن ارفض بادب و ظل على طريقتك في كسها مع مواصلة البوس بين بزازها و شفتيها و حلماتها و سرتها و باقي جسدها ، فستشتعل هي نارا ، و ستمسك زبك و ستدفعة في طيزها لنها بلغت درجة من المحن لا تستطيع التنازل عنها حتى لو اخترق زبك امعائها وصولا لمريئها ، واهمس لها اخاف عليك يا حبيبتي و انا تعلمت من التجربة الاولى و اخاف على طيزك من زبي و من فسخها و بكائك و اعلم انك لا تحبين ذلك و تتضايقين و لا احب ان اعيد معك الكرة حبا بك ، و لو انني ارغب و من اعماق قلبي دائما ان انيكك في طيزك و الوح بك و بجسدك تلويحا و انت راكبة على زبي وخرم طيز متركز على وسط قضيبي و اشيلك و انزلك ، ولكن التجربة السابقة منعتني و لا اريد ان افقد ودك ، و بعدين خود زبك و امسكه بايدك و مرره على فتحة طيزها و افركك في الفتحة وبين الفلقتين حتلاقيها تشعوط و تشتعل من اللذه و الاستمتاع و الصراخ حتى انها تمسكه بيدها و سوف تدخله فتمنع قليلا و قل لها سادخل الرأس فقط للحظة و سأخرجه عشان ما تزعليش احنا ما صدقنا تطيب طيزك و ترجع الفتحة صغيرة تاني زي ما انتي بتحبيها انا مش عايز ااذيكي ، و افضل حك لها براس زبرك في فتحة طيزها حتى تحس بانقباضاتها و حرارة كسها فادخله فورا في كسها بسرعة و قوة دخولا و خروجا و اقبض على ثدييها و اضغطهما و شد الحلمات ، و قول لها خدي في كسك في كسك خديه من كله للبيضات خديه في طيزك كله ايوة ايوة كمان كبي المية بتاعتك يا حبيبتي عل زبي ياللا ياللا يا احلى ممحونه اشوفها بحياتي يا احلى منيوكة نكتها في حياتي يا مراتي يا حبيبت يا احلى كس اشوفه عليه يا احلى طيز صغيره احطه فيها يا احلى زنبور قايم امصه لها يا احلى شفايف كس الحسهم لها يا احلى مهبل اشرب منه اكسير المني يا احلى بزاز ارضع لبنهم يا احلى شفايف اموت في غرامهم يا احلى عيون اغوص في بحرهم يا احلى فخاد ارتمي عليهم يا احلى فلقات طيز امرغ زبري عليهم يا احلى حلوة هي ملكتة حبى ممحونتي انا حبيبتي انا يا مراتي. </span></p><p><span style="font-size: 18px">نظر اليها انور مشدوها بكلماتها هذه و الاوصاف و تصوير هذه العملية الحنسية المفترضة و كانها حدثت ، فقال لها : ايه الخبرة دي كأنك مجربة الكلام ده ، وده حصل معاكي متخبيش على انا اخوكي يعني انا و جوزك اصحاب ومصلحة واحدة ، فاطرقت بوجهها للحظات بحزن و خجل و قالت نعم هذا حدث معي و لكني لم الجا لأحد ووجدت ان زوجي متفاهم و قد حدث معي ما حدث لزوجتك و صبر على و راضاني و انا اثقل و فكرت انه اخطا و انا لا احب ما فعله ، علما بان هناك فارق كبير فيما بينك و بينه فهو كان يتمنى علي و يذيقني من الحب صنوفا و يهمس باذني كلام يذيبني ، حتى انني كنت مستعدة لأسلم اليه أي شيئ يطلبه حتى طيزي و لكنه كان يستأذنني في التجربة كما يسمعها من زنلائه او ما يشاهده من أفلام و عندما وثق بأن هذا الشيئ يسعد المرأة و يجعلها في اكثر الأحيان تطلبه فعرض على الفكرة و انا كنت في لحظة مزاجية استسلامية و في غاية اللذة و الاستمتاع بما يتدفق مني من مني و مياه و انقباضات نتيجة لمداعبته كسي و حلماتي و احيانا التلاعب ببعض اصابع الماكياج في كسي و على حواف و شفايف كسي و كذلك على حلمتي و عمودي الفقري فأشعر بأني في عالم آخر من الاسترخاء و الاستمتاع و النشوة ، و عرض على الأمر فوافقته الى ان يداعب حواف طيزي و الفلقتين و اذا اراد ادخاله فليعمل مساجا و تدايكا باصابعة و راس زبره لفتحة طيزي حتى تتجاوب في التوسع ان يزيد من الكريمات الطرية و الناعمة التي تسهل الدخول ، و قبل ايلاجه في طيزي فليجرب ان يدخل احد اصابعه في الاجزاء الولى من فتحة طيزي و برفق و يبدا في التوسيع بأصابعه حتى آذان له بالولوج و لكن على شرط ان يدخل رأسه فقط و اقل من 2 سم و يخرجه و ان تألمت على الا يعود لذلك الأمر ثانية ، فوافق و بدأ العملية و انا استشيط محنا و اثارة و لذه وهو يراقبني و لا يترك البوس و اللحس و العضعضة و زبه و يديه من جهة اخرى تعمل في طيزي بداية عمليات التوسيع و التي تزيدني محنا و شوقا الى ان بلغت الذروة و طلبت منه ادخاله فقال لي انت ادخليه براحتك ، عندما امسكته شعرت انني لول مرة امسك زب زوجي وادخله في طيزي علما بأنني يوميا امسكة و امصه و ابتلع منيه و اهريه عضا و مصا و لحسا و بلعا ، و كذلك فإن كسي لم يعتقه و يظهر انه تعود على ضخامته ، في تلك اللحظات التي وضعت بها راس زب زوجي على فتحة طيزي احسست انه منتفخ الأوداج و كأن قطره عامود كهرباء يود اختراق فتحة ابره ، و هي اول مرة يفض فيها زوجي بكارة طيزي و يفتتحها شبه رسميا حيث انه لم يغمده كله لغاية الآن انما كان على الأبواب ، في تلك اللحظة شجعته و امسكت زبره و غمدته في منتصف فتحة طيزي و اشعرته باني جاهزة حيث وضعت يدي على مؤخرة فخذه و ضغطت عليها فعلم انني جاهزة و استعد و ضغط بزبره في فتحة شرجي فدخل رأسه بصعوبة في فتحة طيزي فصرخت صرخة شديدة من الألم و احسست ان طيزي قد انفتحت بدائرة قطرها اكثر من متر، و ان ما دخلها ليس زبرا بل ماردا عملاقا قد شقها نصفين و احسست ان امعائي قد سقطت و دمائي قد نزلت و من شدة الالم سحبت جسدي و بقوة من بين ذراعية المتراخيتين و ارتميت على حافة السرير اطلب منه ان يضع الفوط و المخدات في طيزي ليسد هذا الشرخ الكبير و هذا السيل الجارف من الدماء انصرع زوجي لرؤيتي اتصرف بهذا التصرف الجنوني و الكلمات الجنونية التي تفوهت بها و لا اتذكرها و نظر الى فتحة طيزي ليطمئن عليها و انا اضغط و احاول ان احشو اللفائف بها فخاف على و ركب فوق سيقاني و انا بطني ووجهي للاسفل و علا ظهري و ابعد يدي بالقوة و ازاح اللفائف عن طيزي و فتح بيديه فلقتي طيزي ليجد فتحتي صغيرة كما هي و لكنها تنقبض بسرعة تفتح و تضم ، و لم ادري ان ذلك من حمّ و سخونة زبره بل حسبت انه شق طيزي نصفين و ضربني على طيزي و قاللي قومي يا ممحونة انتي خوفتيني وووقفتي المية في زبري روحي شوفي طيزك في المرآه و تطمني عليها و شوفي شو اللي جرى لها ، ما جرى لها شي بس هذا دلع و انتي من قلة النيك و انا محقوق اللي ما فتحتك اول ما تجوزتك و محنتك و خليتك كل يوم تركعي لي عشان انيكك في طيزك ، و لأجل هذه الخوفة سانزل مائي بيدي لكيلا يتجمد داخلى و اصاب بالمرض ، و عليه فإنني لن المسك من الان فصاعدا خلاص انتي محرومة من النياكة لمدة شهر ، و سانام انا في غرفة اخرى او مع الأولاد فرجوته ان يبقى فلم يرض ، نمت مقهورة و محروقة ففي قمة استمتاعنا و تلذذنا تنكنا و لم نكمل و نام كل منا على طرف ، و اصبح و لم يكلمني و ظل ساكتا و لمدة اسبوع ، اكلت النار كسي و خف الم طيزي حيث انه احضر لي من الكريمات و الدهونات العربية و الطبية ما عالجت به آلام طيزي و الفسخ الصغير الذي لا يرى فقد زال ، و اصبحت كلما دخلت الحمام امسك الليف و ادعك به جسدي و اثدائي و افرك حلماتي فاصاب بذلك الاشتعال الجنسي و انزل بأصابعي و افرك بظري و شفايف كسي و رحت ادخل انابيب المعاجين او أي ادوات رفيعة تشبه الزب في كسي حتى انزل مائي و اصبحت امارس العادة السرية و ذلك لابتعاد زوجي عني ، و اثناء ادارتي لجسدي تحت دش الماء انزلقت احدى قدمي على ارضية الباني فلم استطع في الحال ان امسك نفسي و ذلك لنعومة بلاط الحمام فانزلق جسمي لسفل و انا اضغط برجلى على حافة البانيو لكي يكون الانزلاق خفيفا خوفا من اتاذي او اقع ارضا فينكسر شيئا ما من جسدي و اركنت ظهري للحائط و رحت انزلق بطيئا حتى اتمكن من التوقف ، و اثناء انزلاقي حدث شيئ لم يكن بالحسبان فمن ثقل جسمي لم احس انني وصلت الى خلاط الماء الساخن و البارد و هو عبارة عن عامود حديدي مطلي بالكروم رفيع و طويل حوالي 15 عشر سم و يشبه قضيب الرجل و كان يستخدم اذا ادرته يمينا حصلت على ماء بارد و اذا ادرته يسارا حصلت على ماء ساخن و اذا تركته في المنتصف حصلت على ماء مخلوط ، لم ادري إلا و شيء دخل فتحة و تجويف طيزي الى آخره و رقدت على قاعدة الخلاط بحيث كانت يد الخلاط كلها و لآخرها تقبع في طيزي صرخت بزوجي ان ينقذني و يلحقني و يزيحني عن هذا البلاء و تذكرت حينها انني لوحدي و قد غادر زوجي للعمل فماذا افعل ، اغلقت الماء و انا جالسة على القضيب الحديدي و رحت ابكي على هذا الحال و افكر ماذا افعل و كيف اتخلص من هذا ، و انتظرت على هذا الحال الى ان جف ماء حوض البانيو و اصبح بامكاني ان اقف شوية شوية و ببطء خوفا من قضيب الحديد ان يشق فتحة طيزي و يشركها مع فتحة كسي ، فتحاملت على نفسي و رحت اقف شوية شوية و احاول ان ارفع مؤخرتي و ازيح قضيب الحديد من طيزي و كنت احسه كزبر انسان يعاندني فكلما حاولت الوقوف و اخرجت طيزي منه بضع سنتيمترات رايت اعوجاجه و تقوسه في منتصفه يجذبني لاسفل لأدخله كله و اجلس عليه و هكذا حاولت عدة مرات الوقوف بهذا الشكل و كنت في اول الأمر احس بالألم الفظيع و لكن بعد تكرار عدد من المرات احسست ان فتحة طيزي قد تكيفت على هذا الوضع و فتحت على مصراعيها فاصبحت اقوم عنه الي بدايته ثم انزل فوقه ببط خوفا ان يعورني و استمرأت هذا الحال و تلذذت منه حين اصبحت اشعر بانقباضات كسي و نزول المياه منه فانبسطت و وجدت لي نييك فأول من فتحني رسميا من الجماد هو هذا القضيب الحديدي و بالصدفة ، و لم اكذب خبرا فأحضرت (كندوم مطاطي) و البسته لقضيب الحديد و دهنت الكندوم بالمعاجين و المراهم من اوله لآخره و رحت اجلس عليه اقوم و اقعد و اصرخ من اللذه و لم اكتفي بذلك بل احضرت بعض الخيار و رحت ادخله في فرجي و للمرة الأولى احسست باني شبقة و سكسية لأجعل جمادين ينيكانني و احرم زوجي من هذه اللذة التي تنتابه و سوف تنتابني لم اكن اعلم ان هناك لذه من النيك في الطيز ، و قضيت نهاري ذلك في الحمام و لم اذهب للعمل و كببت على نفسي اكثر من خمس مرات ، و تمنيت حينها ان يأتي زوجي و يكون بديلاً عن ذلك القضيب الحديدي ليمدده داخل جسمي و يكتشف اعماقي و يقذف حمم مياهه في صميم امعائي و اتلوي على زبره يمينا و شمالا و اجعله يغتصبني اغتصابا و يفسخني فسخا ، و اخيرا نظفت جسدي و رحت مهدودة و نمت على سريري على وجهي عارية إلا من غطاء خفيف و فتحت رجلي لأجل فسحة لفتحة طيزي كي يدخل الهواء البارد اليها و يبرد نارها التي اكلتها من كثرة نياكتها من القضيب الحديدي و تمنيت انه اذا جاء زوجي و كشف جسدي العاري ووجد ساقاي المفتوحتين لآخرهما و فتحة طيزي التي تنتظره بفارغ الصبر منذ اكثر من عشرة ايام و مدى المحن الذي احس به بع انقطاعه عن نياكتي ساسلم له نفسي في الحال طيزي قبل كسي فليتمرغ فيهما كيف شاء و ليفسخني و ليفعلما يحلو له ، جاء زوجي بالفعل ووجدني ممدة على السرير بهذا الشكل المغري و رأي جسمي العاري من خلال تقاطيعة تحت الشرشف الخفيف و استغرب و سلم على و سألني لماذا لم اذهب للعمل كعادتي و لكني لم ارد إلا ان قلت له انني مجهدة ، و ارجو ان تسامحني عما سبق و بدر مني و انا آسفة استغرب زوجي ذلك الاسلوب و الاستسلام مني و لنه رقيق و سريع العاطفة نظر الى وجهي المنكسر و الذابل و هو لا يعلم انه من كثرة نياكتي بالقضيب والخيارة افرغت ما في جعبتي من كبت و محن و لذه و مياه ، فمال على خدي و قبلني و قال لي سلامتك يا حبيبتي انا مسامحك ، فقلت له لا ارضى إلا بقبلة حارة على شفتي و ان تقبل كتفي من الخلف اللذان اشتاقا لقبلاتك الحارة و هما يبكيان من طول الانتظار فقبلني قبلة لم اجد لها طعما من قبل و من بعد قبلة شوق و حرمان بعد طول زمن اشعلت كل جسمي و كياني و اعطتني دفعة من النشاط بعد الذبول و اراد الابتعاد فنظرت اليه نظرة عتاب و اشرت له على كتفي و تذكر و قال انا اسف و ازاح عني الغطاء الخفيف حتي مقدمة طيزي ولكنه لم يكشفها و اصبح الان هو فوق ساقي و انزل صدره على ظهري مقتربا بشفاه على اعلى كتفي و احسست بأنفاسه الحارة اللافحة و اللاهثة و لكنها في اشتياق الكبرياء و لن يلمسني إلا اذا صرحت له انا راح يفبل كتفي و اعلى عمودي الفقري حتى وصل لشحمة اذني و راح يلحسهمها و يمصهما و هو يعرف انهما نقطتا ضعفي الوحيدتين اذ عند ملامسته لهما و مداعبته لهما و همسه باذني بأنفاسه الحارة فانني تحصيل حاصل سأسلم له كل كياني و كل جسدي يعبث به ما يشاء و لكن الذي ستميز هذه المرة ساجعله أول من يخترق و يفض بكارة طيزي كإنسي وذلك لتميز الزب الطبيعي عن الصناعي و الجماد ، عندما كنت احس بانفاسه كانت الرغبة و الشهوة تجتاحني و الان فقد ركب جسمي كاملا من اخمص قدمي و لغاية راسي و احسست بزبره المتكور في بنطالة يزداد صلابة و تمددا شيئا فشيئا فلمست بنطاله بيدي لعلي اقلعه اياه ففهم اشارتي و خلع بنطاله و هو فوقي و ما زال يقبل كتفي و يلحس شحمة اذني اصبح عاريا فوقي و لم يفصل زبره عن طيزي و فلقتيها و فتحتها الا الغطاء فازحت الغطاء فاكمل عني و اتخذ زبره موقعه فوق فلقتي طيزي و لكنه ظل كامنا بانتظار الاشارة و هو لن يفعل شيئا و يعيدنا كالماضي بلغت ذروة شهوتي و محنتي اقصاها خصوصا احساسي بزبه و ساذوقه في طيزي بعد تجربتي مع القضيب الحديدي فسحبت من جارور الماكياج الذي بجانبي انبوبة مرهم و كريم و كنت البادئة فوضعت منهما على حافة اصبعي و دهنت فتحة طيزي و تناولت مرة اخري كريما و تناولت زبه ودهنت رأسه و جزءً منه و ناولته الكريم ليكمل الباقي فهم اشارتي و هلت اساريره و راح يدهن كل زبه و فلقتي طيزي و خصوصا الفتحة التي دهن جوانبها و سمحت له بادخال اصبعه ليوسع من فتحة طيزه و التي هي بحكم ما فعلته قبل ساعة هي مفتوحة و جاهزة و لكن لكي اعلمه انه لم يلمسها احد قبله تركت له عملية الدهان و التدليك و التي انقلب منها مسروراً و راح يهمس في اذني من كلمات الحب و الغزل التي تثير الشهية و المحن و بعض الكلمات الجنسية الخليعة التي تثير و تستفز و لكنها في هذه المواقف من الانفعالات مرضي عنها كان يقول لي باحبك يا حبيبتي و باموت فيكي و في كسك انا عارف انك ممحمنة و بتتشرمطي علي و بتتقلي و انا عارف انك بدك عشر ازبار في الليلة خمسة في كسك و خمسة في طيزك غير اللي في تمك انا حارضيكي و حاهريكي و حافسخ لك كسك و افسخ لك طيزك ماشي يا حبيبتي الان ساوجه مدفعي ساختق اعماقك اصبري و اصمدي للحظة و بعدين بتكوني مفتوحة وبيسهل عليكي بعدين تنتاي و تنمحني في كل وقت بدون الم او خوف لكن حانستلذ مع بعضنا و ساريكي فنون النيك في الطيز و الكس معا سانيكك من كل النواحي و في كل المنافذ كان يقول هذا و هو يعالج راس قضيبه على فتحة طيزي و يقول اصمدي شوية يا حبيبتي اصمدي شوية و بعدين بتصيري ممحونة و منيوكة في الخزقين الكس و الطيز و اعتبريها ليلة دخلو راح يهمس في اذني حتى حميت خالص و صرت انا العب بفتحة طيزي على راس زبره و احاوة ان ارجعها للخلف و اضربها بطرة زبره حتى اثيره و اعلمه اني مستعدة لنياكتي من طيزي لم يكذب خبرا وضع رزبه على فتحة طيزي و رفعها حتى يستملكها و امسكني بيديه من خصري و كبس بزبره في طيزي دفعة واحدة حتى احسست ان بيضاته قد دخلت ايضا صرخت صرخة خافتة و لكني تحملت و ابقي زبره في طيزي ساكنا حتى اهدا و ياخذ هو موضعه فالذي خفف علي الألم انني قد فتحت نفسي بنفسي من خلال قضيب الحديد و السبب الثاني ان فتحة طيزي مهيئة و مليئة بالكريمات و الدهون التي سهلت على زب زوجي للانزلاق في الداخل و اقول لك الصراحة بعد ذهاب اللم بلحظات احسست بمتعة ذلك المارد ساكن في جنبات طيزي و يتمرغ في احشائي و يحرث فيها و يستكشف بعد ان ابتلعت زبه اردت ان اتجاوب مع هذا الواقع و هذه اللذة فصرت اقدم طيزي و أؤخرها لكي يخرج زبره و يدخل ففهم اشارتي و راحي هو يدخله بطيئا و يخرجه و هكذا الى ان اصبحت الفتحة مهيئة للنيك الطبيعي فاصبح ينيكني بالشكل المعتاد كما انه ينيك كسي و في بعض الاحيان يثيرني فيخرج كل زبه للخارج ثم يدخله مرة واحدة لآخره فاصرخ و انتشي و اطالبه بالمزيد و انا اطلق الاهات و الوحوحات و انين الأنثى الممحونة و التي تثيره فيزيد قوة و شراسة في نيكي و احيانا يثيرني اكثر فيخرج قضيبه من طيزي و يدخله في كسي و بالعكس يفعل هذا مرات و مرات الى ان تبلغ بي النشوة فأقذف الماء من كسي و هو يقذف ماءه الحار في طيزي و احيانا على ظهري و احيانا على مقدمة كسي و احيانا يخرج قضيبه من طيزي و يضعه في فمصي لمصه و احميه له و يعود وضعه في طيزي و امصه له و كضلك في كسي و هو يقذف و انا اقذف و لم نحس انفسنا و قد نسينا اطفالنا فقد ناموا بلا دراسة او طعام إلا ما كان في الثلاجة و قد تبادلنا الحب و النيكة من ظهر ذلك اليوم الى صباح اليوم التالي و اذكر اننا فعلنا ذلك اكثر من عشر مرات حتى ارهقنا و نمنا فوق بعضنا و زبه ملازم طيزي لاخره فيها و لول مرة يحدث هذا و في الصباح واسيقظت على حرارة زبه في طيزي فحركتها يمينا و شمالاً ليقظه و يكمل مسيرته فاستيقظ و قبلني ووجد زبره ساخنا في طيزي فاحسست بانتصابه داخلها و انتشيت وراح ينيك في بهدوء ثم بقوة اكبر فاكبر الى ان كب في طيزي شلالات من المياه الدافقة اللزجة و الساخنة فسحبت طيزي بهدوء و جعلتها لأعلى لسيتقر فيها السائل المنوي و رحت امصمص زبره و الحس له ما تبقى من سائل و ابلعه و علمت ان اجمل زبره تنتاكه المرأة هو زبر الصباح حيث تكون كل قوى الرجل متجمعة بعد الراحة و هو ما جعلني انتتشى و جلسنا فوق بعض بالمقلوب هو يلحس ماء كسي و الذي اختلط بسائله المنوي الذي يسيل من طيزي و انا امص له زبره و احاول ان اجعله يقذف مرة اخرى وفعلا بعد لحظات تم القذف و حسبتني أتزوجه لأول مرة في حياتي و امارس معه الجنس للمرة الولى بلون آخر و لون آخر و بين القبل و الهمسات و المداعبات صفح كل واحد منا للآخر و تأسفنا على ما فاتنا من ايام لم نكتسبها في ليالي العشق و الغرام ، و أصبحت حياتنا مسك و عنبر و احلى من العسل إلا اننا اتفقنا أنه لن نتعامل بالنياكة من الخلف إلا حسب اتفاق او مواعيد معينة و الصدف تكون أكثر على الارجح لكي لا تكون روتينية و يكون الانبساط و اللذة لكلينا هو الهدف ، و لكن عند الضرورة او اشتياق احدنا للمضاجعة من الخلف اتفقنا على ان أي واحد منا يريد هذا الشيئ يجب ان يضع حبة من الفاكهة على مسند السرير خصوصا زوجي لكي اعلم انه يريد ذلك و انا كذلك حتى يتحضر كل منا لهذه المواجهة اللذيذة و يستعد لها و ان لم يكن مستعدا فيزيح الحبة عن السرير بحيث يعلم احدنا ان الاخر ليس مستعدا بعد اما اذا ما توافقنا و اردنا ذلك فإن الطرف المطلوب يبقي الحبة اشارة لموافقته ، و هكذا سارت الأيام و أنا كل يوم ازداد حبا و عشقا لزوجي الذي يغطي كافة رغبتي الجنسية و المنزلية و المصروف ، و زد على ذلك فإنه يحضر لى الحليب بشكل دائم و اضاف ضنوفا جديدة من المراهم و الدهون و الأدوية التي استعملها لفتحة طيزي لتكون دائما ضيقة و في وضعها الطبيعي حيث انه عندما نتنايك ترجع صعوبة الاختراق كما كانت و لكن بدل الصراخ و الألم ، يستبدل بألم اللذة حيث يتم الدخول بمساعدة الكريمات و الدهون ، و كذلك هو يعتني بزبه من خلال التدليك و المقويات الجنسية الطبيعية و الدوائية ، و كل يوم يطعمني من اشكال النياكة تختلف عن اليوم السابق و كأننا كل يوم في ليلة دخلة و كذلك انا فإنني افرغ للعناية بجسدي يوميا اكثر من ثلاث ساعات ابتداء من وجهي و حتى اخمص قدمي و هناك العناية الفائقة بشد كسي و صدري و اثدائي و حلماتي و تدليك فتحة طيزي و عضلاتها و تنظيف جسدي من اقل الشعيرات ، ناهيك عن اللباس خصوصا اللباس اللاصق على الجسم لكي يتجسد هذا الجسم بكافة تقاطيعه و بكافة الألوان و لقد اعجب زوي بهذه الثياب التي ارتديها و كل يوم شكل جديد و لبس جديد و نوع جديد من نفس اللباس ، و هذا الذي جعل زوجي عندما يعود و يراني بهذا الشكل لا يصبر على طعام و شراب إلا ان يذوق اولا من شراب اثدائي و يطعم و يروي نفسه من قذف مياه كسي ، و ليس ذلك و حسب انما في بعض الأحيان يقوم باستثارتي و يجعلني في قمة اللذة حينما يتركني في ثيابي اللاصقة و يقوم فقط بعمل فتحة سفلية اسفل بنطالي بين فتحة طيزي و كسي و يقوم باغتصابي من الجهتين و انا في قمة اللذة و الانبساط و لا اقذف الا على الاقل مرتين او ثلاث و كذلك هو الى ان يروي غليلي بانتظار الوجبة المسائية الليلية ، و ظللنا على هذا الحال الى يومنا هذا و هذا برنامجنا اليومي ، اما انت و من خلال كلامك فانت الغلطان لأنك اغتصبتها و لم ترضها او تكون مبادرا و لو بالتحسيس عليها او تقبيلها او الهمس لها بكلمات جميلة تدل على الندم و انك لم تقصد هذا إلا بداعي انك تحبها و تريد ان تزيد في انبساطها و لذتها ، و انك لن تقوم بفعل هذا الشيئ مرة اخرى غلا اذا هي طلبت ذلك و كانت مهيأة للأمر ، و ارضائها ببعض الهدايا المحببة لنفسها او أخذها لزيارة من تحبهم و ترتاح لرؤيتهم او اصطحابها لجلسه في احدى المناطق الهادئة و المريحة جلسة رومانسية يسودها الحب و الكلمات العطره و العتاب الخ ، و على كل حال سوف اساعدك و اقوم بدعوتها و تليين موقفها و تعليمها على هذه المواقف و مواقف الأزواج و متطلباتهم ، و اللذه و الجنس و الإثارة ، فلا تحمل هما.</span></p><p><span style="font-size: 18px">كان انور يسمع لكلامها الجنسي المثير و هو سارح في عالم آخر اخذته النشوة من كلماتها و حركاتها التمثيلية كلما كانت تصف في العملية الجنسية مع زوجها ، و عاود زبه انتصابه و لم يستطع الاحتمال و هو يتخيل اخته بين ذراعي زوجها يفعل بها هذه الفاعيل المثيرة ، و تخيل زوجته بهذه الأوضاع و تكون راضية عليها فيبلغا قمة اللذه و العطاء و المجون الرهيب ، و لكن ما تخيله اكثر هو ان يكون هو و اخته منى يمارسان ما قامت بشرحة سابقا عن هذه العملية و قد اتته الرجفة و العرق و لكنه مقيد لا يستطيع فعل شيئ لزبه النافر و المعترض على جبسه بهذا البنطال و يجب ان ينطلق ليشتم هواء الحرية و يبحث عن الاكساس و فتحات الطياز و الافواه التي تنتظر المص و البلع ، و لم يستطع انور الصمود اكثر من ذلك فهو يريد ان يقذف و اخته في مواجهته و هي ترى انتصاب زبره الا انها لم تعلق على شيئ بل تركته كذلك لتلتذ لنفسها و لو انها تحس ان هناك بعض الانقباضات الخفية التي تنتاب حلقومها و التي تجعلها تبلع ريقها بشكل متتالي و كذلك الانقباضات التي تنتابها من عند عانتها لتتصل اسفل كسها و لقد احست بالافرازات الاولية تسيل من كسها الا ان لون بنطالها غامق اللون يستر ما ينزل منها ، تعلم انها اثارته بكلماتها و شروحها لعملية الجنس مع زوجها لعله يتعلم ايضا كيف يطبق ذلك مع زوجته ، و التي رسمت ايضا في مخيلتها كيف تصطادها و تعلمها الجنس و تستأثر بها و تنتقم من طيزها لأخيها و تجعل من طيزها ماخورا يرتاده زوجها و اخيها ، طلب انور من اخته ان تعمل له فنجالا من القهوة حتى تغيب في المطبخ لعدة دقائق حتى يتمكن من اخراج زبره و دفق ما فيه من مني محبوس يضغط عليه و يستعد لقذف نفسه في اية لحظة ، فأجابته بالإيجاب و هي تعلم في قرارة نفسها لماذا هذا المبرر من اخوها و لكنها انصرفت للمطبخ ووضعت الغلاية على الغاز و لم تشعله بعد و انتظرت اكثر من دقيقة حتى يكمئن اخوها انها في المطبخ و هو يستعد لعملية القذف ، و كذلك فعل هو و تسلل على قدميه بخفة ليتاكد من انها في المطبخ و رجع لغرفة نوم اخته و لكنه فكر لن يكون قذفه سدى بل سيتخيل الشخص الذي يحبه و الذي سيقذف فيه سائله المنوي ، التفت لدولاب اخته و فتحه فوجد قمصان نومها المغرية الخفيفة التي يستحق ان يقذف زبرا في كل قميص منهما و ذلك لإثارة منظرهما و تفصيلهما ووقعت عينيه على احد كيلوتاتها فاخذه ووضعه على قضيبه وراح يمرج به زبره و يقول آه يا اختي الحبيبة لقد ذبحتيني بكلمات الشهوانية لقد ادخلتيني في عالم الجنس الحقيقي ليتني فتحت طيزك قبل زوجتك ليتني امص لك كسك ليتني افسخك و اركبك كما يركبك زوجك ليتني انال لحظة منك من اللحظات التي تعطينها لزوجك آه يا حبيبتي آه يا قاهرتي آه يا فاتنتي ، لن يهدأ لي بال إلا اذا نكتك لن المس زوجتي قبل ان امتطيكي و استكشف انحاء جسدك الصارخ الطاغي ، لن اركب امرأتي إلا و انا اتخيلك بين يدي سأنيكها و لكن لن تكون هي المنيوكة بل انت سانيكها باسمك و سأقذف في كسها و طيزها و فمها باسمك ، لن اعود لوضعي الطبيعي إلا عندما انالك ، و اخذ زبه يرتجف و اخذه هو يطوح نفسه للامام و الخلف و كيلوت اخته يحيط بقضيبه و كانه يخاطب اخته افتحي طيزك يا حبيبتي ها انا ادخله آه ما اجمل طيزك و فتحتها انني احس بانقباضات عضلات حلقة طيزك انها تشعرني بالاستمتاع فهي تفتح و تضم هيا اضغطي بفتحتك على قضيبي آه و آه و آه هيا انه يدخل احشائك آه ما جمل هذا العالم الدافئ داخلك اين زوجتي المجنونة لترى كيف الحب و كيف النياكة و فنها ىه يا اختي انني اعبدك و احبك و احبك و احبك و احب كل ما فيكي ارجوكي دعي زبي يرتع في طيزك و في كسك آه ها هو يدخل دعيه يدخل آه آه آه .</span></p><p><span style="font-size: 18px">لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا..</span></p><p><span style="font-size: 18px">لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك ****** المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون و يفرك صدرها و اثدائها و حلماتهاو تقول له اما اكتفيت فيقول هو الذي يراكي لا يكتفي بواحد او اثنين على الق خمس او مرات يدوب يشبع منك انتي كل حته فيك عايزة نياكة و انا عايز اترك بصمات زبري على كل جسدك و راحا يضحكان و ادارت له ظهرها فاصبح زبره الذي بدا في الانتصاب رويدا رويدا على فلقتي طيزها الأمر الذي اثارها و راح اخوها يحوطها بيديه ويقبل كتفيها و يلحسهما فادارات وجهها و امسكت بزبره تمرجه مرة اخرى و نزلت لأسفل و راحت تمصه له بقوة و الماء الغزير يتساقط على زبره و شفايفها و احس زبره بحراره فمها فواصل انتصابه المهول و اصبح مستعدا لغزو أي ركن و منفذ من منافذها و قامت و ادارت ظهرها لخيها و راحت تحك فلقة طيزها بزبر اخيها فاحس انور بذلك و قال في نفسه و هذا المطلوب منذ ان رأيت اختي بلبسه الفاضح السكسي هذا و راح يمرر قضيبه بهدوء بين فلقتي طيز اخته منى المر الذي اثارها و راح يداعب باصبعه عضلات فتحة طيزها ليثيرها و يهيئها لاقتحام زبره الضخم و بالفعل فقد استجابت هذه العضلات و نزل انور على ركبتيه و اصبح وجهه ملاصقا لطيز اخته و في مواجهة الفلقتين و فتحة طيزها و راح يقبلهما ثم يعضعضهما و يلحسهما ثم اقترب بلسانه و راح يلعب و يلحس في عضلات الطيز ووجد ان طيز اخته ما زالت صغيرة رغم نيكة زوجها لها و هذا القضيب الديدي الواقف بجانبه في الحما و راح يدخل لسانه في فتحة طيزها و رأي فتحة الطيز تفتح و تضم و تنقبض من هذه ىالإثارة و اخته تتاوه و تنمحن و تقول له ياللا خلص و افسخني ما بقا لك إلا طيزي و نخلص و بكه تكون نكت كل حلقاتي ياللا يا حبيبي ثم ركعت و مدت يديها و فتحت فلقتي طيوها لتوسع الفتحة و قالت له ارجوك انت زبك اتخن من زبزوجي و اطول ارجوك ضع شوية دهون و كريمات و بالراحة في الول بعدين خد راحتك و افسخني و طوحني و العب في طيزي كيفما تشاء بس ريحن ي سمع كلماتها فبلغت به النشوة ووضهع دهون على زبره و سلطهه على فتحة طيزة و راح يحاول ان يدخل راسه فيطيزها بالراحة و هي تتاوه من الألم و اللذه معا الى ان دخل فقط الراس فصبر لحظه و راح يحسس على جسدها و امسك بظرها باصابعه و احس ان عضلات طيزها تريد ان تحتوي زبره و هي تضغط عايه تنقبض و تنفتح فاحس بلذه عارمة فمسكها من كتفيها و تملكها و ادخل بقية زبره فيه مره واحدة فاحست انه اخترق اعماقها ووصل لمواقع جديده لم يصلها زب زوجها و راحك يدعك في طيزها بزبره يمينا و شمالا و يصرخ و يتاوه و يتلذذ بهذه الفرصة السعيده في ان يكون له معشوقة و ممحونه جديدة غير زوجته يستطيع اشباع رغبته منها و كذلك يشبعها و ما زالا في هذا الجو الى ان بلغ نشوتهما و قذف في طيزها كل مائه بعد الرجفات المتتالية اللذيذة و بعد ان انتهى راحت تمص له زبره و تبلع ما تبقي من منيه و تقول له اه يا حبيبي يا خويا لقد اصبح لى عشيقين و نييكين يا لحظي السعيد اشكرك يا اخي علىهذه الفرصة التي جعلتني في قمة الاستمتاع و كلما يشتاق احدنا للاخر فلنضرب موعدا موعدا و لنتواصل و سابسطك و اجمعك مع زوجي و زوجتك لنتنايك نياكة جماعية لن تنساها فوافقتها في الحال فأنا اريد ان اؤدب زوجتي و اعلمها اصول النياكة فلينيكها زوج اختي مثلما نكت اختي و سانيكها انا و زوج اختي معا واحد من طيزها و واحد من كسها حتى اعلمها المجون و الفجور و المحن و سارضي اختي الحبيبة .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 5288, member: 158"] [SIZE=5]انا و اختي منى لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة. رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة ***** رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ، و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها. عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل . تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عاد زوجي من عمله بسرعة او ان الاطفال رجعوا من المدارس و راحت تفكر الى ان وصلت باب الشقة و سالت من الطارق ؟ فاجابها صوت خافت و ناعم : انا اخوكي انور ، ففتحت و هي متعجبة و لكن استقبلته و احتضنته و ضمته بذراعيها الى صدرها و قبلته على وجنتيه و قالت اهلا يا اخويا ، خير كفاك **** من الشر ، عندما ضمت منى انور الى صدرها احس برعشة غريبة و لذيذة و لأول مرة في حياته يحسها و لعن الشيطان على هذه الفكار التي واتته للحظات ثم تلاشت حيث انه عندما ضمته اخته من زكم انفه الروائح العطرة التيه من تحت رقبتها و من صدرها و كذلك الدفء الذي احس به عندما ضمته الى صدرها و كأنه نام على صدر من حرير فقد احس ان صدره انغمس في صدرها و التصق في ثدييها النافرين و لكنهما طريين كالملبن الذي يذوب تحت اللسان و لا تستطيع ان تستبقي حلاوته في فمك إلا لحظات ولذلك يجب ان تغطس فيه دائما ليستمر مذاق الحلاوة ، طل هذه الأفكار و اللحظات مرت بسرعة شديده عليه ، حتى انه لم يسمع و لم يفقه سؤالها إلا حين هز رأسه يمينا و شمالا كانه يفرغ الأفكار كي لا تلاحظ عليه اخته هذا التغير الفجائي و اعتذر انه لم يسمع السؤال : فقالت له الظاهر انك سارح و مسمعتش شو قلت لك ، انا قلت لك خير شو اللي جابك و شرفتنا عالصبح ؟ فقال لها : الصراحة انا مش مبسوط من امبارح و زعلت شوية من زوجتي علما باني اعرف انني يمكن ان اكون غلطان بس مش ملاقي حد افرغ عنده همومي ، و احلامي و افكاري و مشاكلي ، و خرجت من البيت مبكرا و مشيت و ضليت افكر و افكر و رحت على شغلي و خدت اجازة و مشيت و سرحت اروح فين اروح فين و قادتني خطواتي لبيتك العزيز، فقالت له منى على كل حال اهلا و سهلا بيك و لحظات اخلص مكياجي و لبسي و اسرح شعري و نقعد نفطر سوا و نشرب كاسة قهوة و شاي و تفض اللي عندك و انا حاساعدك ان شاء **** و احاول افك لك مشاكلك ، فقال لها شكرا يا اختي الحبيبة و هذا العشم منك ،،،،، فقد كانت منى هي الأخت الوسطى بين اخواتها و اخوتها و كانت مدلله و عزيزة عند الجميع وابوها و امها و كذلك اخواتها يحبونها جميعا و يحترمونها و ذلك لجرأتها و طرح المشاكل و الحلول بموضوعية و المواجهة و ان كانت مع والدها الصعب المراس ، و ان صدف و اراد احد من اخوتها حاجة فإنهم لا يواجهون والدهم بل يوكلون الأمر اليها ، فتقضيه لهم بعد اقناع والدها ، كذلك حازت على رضى و حب زوجها و حماها و حماتها ، و ابناء اسرتهم فهي لم تكن ميالة للمشاكل و تحل أي مشكلة بالرضى و الحب و ان كانت احيانا تأخذ بعض المشاكل على جانبها و تصبر فاصبحت مثالا يحتذى. جلس انور على كرسي جلدي مريح في غرفة نوم اخته منى و هي تقف امامه ووجهها للمرآه تزين شعرها و تكلمه و تستنطقه في المشاكل التي تواجهه ، فقال لها ابدا انتي اختي و حبيبتي و انا باثق فيكي كثير ، انا اعلم بانني تجاوزت حدودي و لكن حاجة غصب عني و **** يلعن الشيطان اللي خلاني افكر هكذا ؟؟ لم تفهم شيئ منا و قالت له مالك انتا بديت تخرف و اللا شارب حاجة مالك و مال مرات و مال الشيطان فهمني شو اللي جرى مع مراتك ؟ فقال لها اتركيني شوية اهدأ ثم اقول لكي ، تابعي انت زينتك و بعدين لما تخلصي نشرب قهوة و احكيلك ، فقالت اوكي ، و راحت تغني اغنية دلع و تغير من كلماتها و تضفي عليها كلمات جنسية مثيرة و هي تتمايل و تتطعوج امامه ، و التفتت اليه فجأة و قالت بذمتك و ايش تقول عن اختك انا حلوة و الا بشعة هو اللبس دا حلو و لايق على و الا اغير هدومي شو رايك بتسريحتي ، كان انور سارح البال فرفع رأسه ونظر اليها و فرك عينيه مرة و مرة و مرة اخرى فقالت له اخته مالك شو اللي جرالك انت مش شايفني و اللا ايه ؟ فقال لها الصراحة انا اول مرة باشوف اختي منى فتعجبت ما هو انا كل اسبوع باجي عندكم و ازوركم . ازاي دي اول مرة تشوفني فيها ؟؟؟؟ فهمني انت اكيد جرى لعقلك حاجة ، فقال لها ابدا بس هاي اول مرة اشوفك فيها بالجمال الصارخ هذا ، و كم كنت اتمنى طول عمري ان تكون لي زوجة بهذا الجمال الصرخ و هذه الشياكة ، و هذا الدلال و الدلع ؟؟ فقالت له : انت عندك اجمل زوجة و ماتنساش انا اللي نقيتها لك و خطبتها لك و دي حلوة و صغيرة و لهطة قشطة مين فين مسكتها اكلتها و لقيت فيها حلاوة ما بتنساهاش، فقال لها لولا انك خطبتها لي لما تزوجتها و لكني اعرف ذوقك ووافقت في الحال و انا عايش مبسوط معها و هي لم تقصر في أي متطلب لي و لو كان صعبا و ما بتخلنيش اعوز حاجة حتى عيني ما بتبصش على غيرها ، بس انتي جننتيني بلباسك هذا و تمنيت لو انها هي الواقفة الان امامي بهذا البس و الشياكة و الزينة لكنت اكلتها اكلا و اطعمتها جنسا و نيكا و شربت منها لغايو ما اشبع ، سمعت منى كلمات جديدة من اخوها دمث الأخلاق آخر الجملة و تعجبت فهذا جديد على قاموسه و قاموسها و عذرته و بررت ذلك انه يمر بضائقة نفسية و افرغ بعض ما عنده و خلطها بهذه الكلمات الجنسية المثيرة ، و لكن رغم ذلك طغاها شعور بالانبساط و التلذذ الداخلي لسماعها هذه الكلمات ، و لكن استأذنته في استكمال زينتها ، و تلفتت للمرآه و هي تدمدم بأغنيات مثيرة يسمعها لأول مرة في حياته و هي في كل لحظه تمطره بلحظ خفي من عينيها لترى ما يموج في نفسه ، فرأته ينظر اليها و رأت العرق يتصبب من وجهه و قد كان ظهرها لوجهه ، و انطلق وحش خياله و انقلبت روحه الدمثة و تبدلت بالنفس الماكرة و التي راحت تزرع الخيال و انطلق عنان خياله و تصوراته الجنسية الرهيبة . لقد كان شعرها اسودا يميل للون كستنائي هو يحبه و يفضله و كانت الخصلات تتطاير مع كل نفحة من نفحات السشوار الذي تسرح به شعرها ، و قد كانت عارية بما كانت تلبسه من لباس كامل فقد كانت تلبس جونله و بنطالا و لكن من النوعية الجديدة التي تسمى( البودي) و هي ملابس شبه مطاطية تلتصق بالجسم حت تكاد تكون قطعة منه و ما يميزه عن الجسم الا اختلاف اللون فقط و ان لبس المرء قماشا من نفس لون الجسم يظهر الجسم و كأنه عاري مثلما تلبس الراقصات او المطربات ابو بعض الممثلات كفيلم ذئاب لا تأكل اللحم و قد كانت فيه الممثلة عارية علما بأنها كانت تلبس مثل هذا اللباس ، رأي جسدها من الخلف الظهر و بروز الكتفين حتى سلسلة العمود الفقري كان يستطيع ان يعد فقراتها لشدة بروزه و التصاق القماش في الجسد و ارخي بنظره لأسفل ظهرها و قد هاله المنظر وود لو انه لم تكن اخته لهجم عليها و اغتصبها و ليكن ما يكون ، فقد كانت فلقتي الطيز بارزتان متوسطتي الحجم يتيه بينهما الزبر و يتمرغ في شحمها اللذيذ ، و الساقان ملفوفتان و كانت كلما شدت خصلة من خصلات شعرها او تكويها حرارة السشوار تتأوه و تتمايل مما يجعل فلقتي طيزها تغنجان وتهتزان و يظهر النتوء المدور بينهما للعيان ، كانت نظراته تخترق القماش و تحرقه بأشعة نظره اللاهبة و ترتكز على خرم طيزها ، فلم يشعر بنفسه إلا و قضيبه ينتصب رغم انه اخوها و يجب ان تطفأ صلة القرابة نار الهيجان و الانتصاب إلا ان قضيبه واصل الانتصاب و كاد ان يخترق قماش بطاله و السوسته إلا انه لم يجد مفرا من التمدد في الجانب الايمن من فخذه و يتكور تاركا خيمة يمكن ان يلاحظها أي مرء من بعيد و قد نفش بنطاله ، و قد لاحظت اخته هذا و توجست من الخوف الا ان ما يريحها انه اخوها و لتتركه لحظات ينعم بانتصابه و يفرغ شحناته الا انه لم يفتها هذا الحجم العجيب المتكدس داخل بنطاله و ودت لو انه زوجها كان بهذه الجلسه لهجمت عليه و طاحت في زبره عضا و لحسا و اكلا و نصبت كسها عليه ليفرغ هذه الشحنات المتأججة في صميم رحمها و تجعله يغوص غوصا في بحار مهبلها و كسها و تسقي شفي كسها من مائه الغزير و لكن هيهات زوجها في عمله و ما هذه اللحظات لا تاتي الا بغتة و صدفة و مزاجية ، لقد استلذت على هذا المنظر و تركته يتمتع و لكن ارادت ان تعذبه و هي بدات تحس ان نارا قد بدات تشتعل في صدرها مقدمات للذاتها و راحت تشعر بنبضات و انقباضات خفيفة تعتري وسطها و كسها و راحت ترتجف و تتمنى مرة اخرى ان يكون زوجها موجودا لتقيم نهارا احمر يملؤه الصخب و الجنس و النياكة النهارية اللذيذه ، راح المشط يرتجف من بين يديها و هي تتامل بطرفها الخفي زب اخوها ينتصب و هو يربت عليه و يحاول ان يهدئه و يخفيه عن عيون اخته و هو يظن انها لا تراه و ماذا يفسر لها اذا راته على هذا الحال ، و عاجلته هي بسؤال ارادت ان يكون بريئا و مثيرا في نفس الوقت لتستدرجه : مالك يا انور ازوجتك مقصرة في شؤون البيت فقال لا ،فقالت في هندامك فقال لا فقالت افي حقوقك الزوجية فقال له: نوعا ما و لكن ما اريده تمنعه عني و لكنها محقة في رفضها و لكنها تكون رغبتي حينما اكون مندمجا و تاتيني الشهوة و اريد ان امارس شيئا آخر ، فقالت و ما هو الشيئ الآخر اظن انه القبل و لكن اعذرها فهي صغيرة و تستطيع ان تعلمها القبل و المداعبة قبل ان تتضاجعا و انت تعلم الرجال يفرغون قبل النساء و يتركونهم يتلوعون الا القليل منهم الذي يتفهم حاجات المراة ، فقال لها انت اختي و انا عايز اكلمك بصراحة فانت امرأة و تفهمين علي و لم ارد ان احكي لأحد غيرك و تركت اخواتك و جئت اقصدك لنك متفتحة و جريئة و تستطيعين مناقشة الأمور و لو ان فيه نوع من الخجل و خدش الحياء و اريد ان افرغ كلامي لمن يسمعني فان نصحتني فلا بأس و ان لم تقتنعي فاعتبري كانك لم تسمعي شيئا ، و على كل حال ساتكلم بالبلدي و لعذريني ان كان في كلماتي جمل و كلمات جنسية مثيرة فلا استطيع التعبير إلا بهذه الصورة ، فقالت له احكي لي يا اخي و لا يهمك و ساحل مشكلتك ، فقال لها تعلمين انني تزوجت بالتي اخترتيها لي و هي جميلة و غنوجه و لقد علمتها كثير من فنون الحب و العشق و الجنس و انواع النياكة الشرقي منها و الغربي و جميع الأوضاع و كانت هي في قمة اللذة و الاستمتاع وكانت ايضاً تتجاوب معي الا انني و للصراحة كنت و اياها في قمة لذتنا و عطاءنا و كنت قد مارست معها و قذفنا في المرة الولى و الثانية و نحن في غاية الانبساط و ارضيتها و استكملت معها الثالث و اوصلتها لقمة المحنة و اللذه و اثناء مداعبتنا ارتطم رأس ايري بمقدمة طيزها فاستثارني هذا الموضوع الجديد و رحت ادخله بين فلقتي طيزها ذهابا و ايابا و استمتعت و كنت احسها تستمتع و تتاوه تحتي مما اثارني و راد في انتصاب زبي و احسست انه تضخم اكثر و من ثم اخذت بعض المراهم و رحت ادلك لها الفلقتين متعمدا في كل لحظة ان اقترب باصابعي على حفة فتحة طيزها و ادلكها ايضا كانت تستلذ و تتاوه و تتمايل و تغنج و تصرخ في ان اضع زبي في كسها و اخفف من وطأة محنتها و هي تصرخ آيييي اوووووي ، و انا احف في فلقتي طيزها و عضلات فتحة طيزها و اضع على راس زبري الكثير من المراهم و الزيوت و اصعد به و اهبط بين فلقتيها حتى استشاطت من التلذذ و جاءت انقباضات وسطها و كسها ورجتني ان العب على الاقل بأصابعي في بظرها و شفتي كسها أو ادخلهما في كسها لينيكها اصبعي و تقذف بحمم مائها عليه فاستجبت لها قليلا ، و لكني ما زلت احزّ في فلقتي طيزها و هي تتاوه و تتلوي و تصرخ اه نيكني في كسي افسخه و اجعله حتت احرثه بيدك وبزبك و مرغه في مياه زبك و اشطح و انطح في زنبوري و شفايف كسي رفعت زبي ووضعته دفعة واحدة في كسها و لغاية ىخره و حتى الصقت بيضاتي على بوابة كسها بحيث اصبحت تحف شفايف كسها و بظرها فصرخت من شدة الاستمتاع و استزادتني و هويت بزبي فيها يمينا و شمالا و انا ادخله اردت ان احميه و اتخنه اكثر و اكثر بغية الوصول لهدفي المنشود و احس بانقباضانها و دفقات مياه كسها و هي تصرخ و تغنج من شدة الم اللذة ، و احسست ان زبري قد امتلأ و غرق من مني كسها اللزج الناعم و الساخن فاخرجته بسرعة و شرعت في حز فلقتي طيزها صعودا و هبوطا و هي تصرخ ملتذة و احسست انها تشجعني و ذلك بمد يديها لتمسك فلقتي طيزها و تباعدهما لتفسح المجال لزبري في الغوص بمعالم اخرى و قربت زبري على فوهة طيزها و رحت اداعبه بقدمة زبري المليئة بالمني اللزج و احسست انها تتلوي و تتأوه و تصدر كلمات شهوانية تثيرني اكثر فاكثر فزدت من دعك زبي على دائرة طيزها و هي تحثني و تلوي طيزها بحركة دائرية ليلعب زبري على باب طيزها و حين جاءت اللحظة المناسبة و احسست بالانتصاب المناسب و الرعشة و الرغبة تحسبت للامر فامسكت بذراعي جيدا في خصرها ووجهت مقدمة مدفعي على فوهة طيزها اللزجة و التي بدت شيئا ما متسعة و مستعدة لاستقبال الزائر الجديد الذي سيخترق معالم جديدة لأول مرة و استملكت منها و امسكت بيدي رأس زبري فيما الخري متحكمة في خصرها و بكل قوتي دفعت مدفعي في طيزها دفعة واحدة و حتى بيضاتي ، فلم البث إلا أن سمعت صرخة مدوية انطلقت منها و كان المر حسنا إذ النوافذ كانت كلها محكمة الإغلاق و إلا كان فضيحة لي بجلاجل مع صرختها اغمي عليها ، فنمت فوقها و اسكنت زبي داخل طيزها كاملا و لم احركه خوفا من جرحها مرة اخرى او عودة صياحها إن فاقت من غيبوبتها ، اعلم ان هذا المر مخالف و هي لا تحبه و لكني لم استطع كتم هذه الرغبة التي تنتابني منذ زمن و لا اخفيك قولا انني كنت امارس العادة السرية عندما لم استطع ان اتمكن من طيزها و اظل اتخيلها في الحمام و انا راكب فوقها و غمد زبري في طيزها يطوح بها يمينا و شمالا، المهم افاقت من غيبوبتها في تلك اللحظة و ارادت ان تسحب نفسها من تحتي في تلك اللحظة و سترفض جماعي ، وان لم تذهب عند اهلها فغنها ستعتزلني لمدة حتى ارجع عن امري هذا ، و جعلت استرضيها و ابوسها في خدودها و اكتافها و بزازها و اقرص حلماتها و اداعب لها فرجها إلا انها اصبحت كالدمية لم تتجاوب معي و كأنني انيك في دمية و رجوتها ان تلبي رغبتي طالما ان زبري دخل طيزها خلاص انتهت المسألة نكمل الشوط بعدين نتفاهم ، فلم ترض و انا لم اتنازل فاكملت نياكتها في طيزها داخل خارج و احسست بانها لم تتجاوب مما اخر الماء عندي ، و تكدرت و صممت على انزال الماء داخل طيزها مهما جري ، ورجوتها بان تتجاوب و لو قليلا على الأقل لحين انزال الماء فرفضت و ظللت احز الى ان تعبت و اخيرا جاءتني الرجفة الموعودة فأفرغت مائي كله في طيزها كنهر يتدفق كان له من الزمن محبوس ، و و احسست فقط بقليل من اللذة و قمت عنها و انا متكدر و نظرت الي طيزها فوجدت مائي يتدفق من طيزها بشكل فقاقيع بيضاء مصحوبة بقليل من الدماء فامعنت النظر فوجدت اني شققت جزءا لا بأس به من طيزها ينحد الشق تجاه كسها فرحت امسح لها المني و احضرت المطهر و الكحول و اليود و عقمت جرحها و مسحته ، ونامت و هي مفتوحة الرجلين و هي تقولي فسختني انت عندك عمود كهرباء ادخلته في و الا صاروخ بجناحين فسخت في طيزي انا مش نايمة معاك من هنا و طالع و يصير شو ما يصير فحاولت ان استرضيها و اقول لها هذه لذة النساء و اكثر النساء يفعلن ذلك و يمارسنه و يتمنين دائما ان ينيكهن ازواجهن من اطيازهن و اكساسن و افواههن و انا حبيت ارضيكي و اعلمك فن جديد ، فقالت اعلم ان هذا فن و لكنه كما اعلم انه ممنوع و منهي عنه اضافة الى انني احب طيزي وفتحتها الصغيرة ، و هي فعلا فتحة صغيرة و كم رأيتها و لحستها لها و هي تسمح بذلك في لحظة طمعت ان افتحها و افسخها ، و نمنا متكدرين و منفصلين و لم تكلمني منذ يومين فقط تقوم بشؤون المنزل دون ان تتكلم او تنام معي رغم ارضائي لها بمعسول الكلام و الهدايا التي احضرتها لها و رغم ذلك لم تحن على بكلمة او همسة رضا او صلح علما باني احبها و اشتهيها و لكن الطعم الذي ذقته امس بنياكتها في طيزها سيجعلني مصمما على نياكتها في طيزها و لكنني لا اجد الطريقة التي اصل بها اليها و لا اريد ان افقدها، و هذه حالي يا اختي الحبيبة انقذيني و ماذا ترين في امري و حاولي جمعي و اياها و ان نصطلح ، و نزلت عدة دمعات من عينيه مع شهقة صغيرة تدل على الألم و البكاء و المعاناة فبادر بيمسحهما ، فحنت عليه اخته منى و تركت زينتها و اقتربت منه و امسكت بذراعيها البضين وجهه و نظرت فيه بعمق فرات جما في عينيه العسليتين اللوزيتين و لأول مرة تلحظهما ، وشارب اشقر صغير منمق و خدود وردية حمراء و شعر اشقر ناعم فامسكت منديلها المعبق بالعطور و مسحت دموع عينيه ، و ضمته لصدرها البض فانغرس وجهه و خدوده بين ثدييها فاحس بالدفء و الهدوء لأول مرة يحس بالدفء و الحب و الحنان و لكنه في نفس اللحظة انتفض ايره ، و ترك التقاعس الذي انامه حكاية قصة زوجته و نفر من الدماء و الدفء الذي سرى في عروق صاحبه ، ضمته اخته منى للحظات في صدرها و ابقته كذلك و احس انه يغوص و ينام على صدر وردي طري وناعم يبعث الحرارة في المريض و يجعل زب النائم يقوم و ينتفض ،ففكر كيف يبقي وجهه على صدرها لحظات اخري و كيف يستميلها اليه فأجهش في البكاء بحرارة و راح يهز راسه بحركات اهتزازية بين ثديها كانه منفعل من البكاء و هي تزيد في ضمه و تربت على ظهره و تقول خلاص يا حبيبي ما تزعلش انا حاصالحك معاها لبس انت اسكت و اهدى و نتفاهم ياللا يا حبيبي روق خلاص بقى ، احس انه لا يريد ان يزيد في ذلك خوفا من ان تزيح اخته رأسه عنها و تحسب أي حساب فازاح هو رأسه و رفعة متسلحا بدموعه ، فرق قلبها عليه و لا تدري هي او هو كيف جلست على ساقيه قريبة من حضنه و هو جالس على الكرسي لتستطيع الوصول لكامل وجهه لتمسح دموعه ، واحست بساقها ذلك الشي القاسي المنتفخ الذي يربض بين ساقيه ، فقامت بسرعة خوفا من تأثرها بذلك الشيئ و تضعف عزيمتها و تهوي ، فتركها تقوم و امسك يدها و بدأ في تقبيلها قبلات تدل على الخوية من بدايه اصابعها و حتى نهايه ذراعها وصولا لكتفها العري و انتهاء بقبلة حارة على خدها قريبة من شفتيها ، و قال لها اشكرك يا اختي العزيزة على استماعك لمشاكلي و اعلم انني اثقلت عليك و بحت لك بأسراري و اعلم انها يجب ان لا ابوح بها لحد لأنها اسرار و علاقات زوجية و لكني احسست انك اقرب الناس الى و الى قلبي و كذلك حب زوجتي لك . اتعلمين عندما رأيت و قلت لك انني أراك للمرة الاولى لقد كنت صادقا في قولي و تمنيت ان تكون زوجتي على شاكلتك بجملك الهادئ الجذاب بجراتك بحبك بعنفوانك بشخصيتك بعطائك بشياكتك ، اتعلمين انني عندما كنت انظر اليك كنت اتخيل زوجتي بهذا اللباس اللذيد ، و الذي قررت ان تصالحنا ان تلبس فقط هذه الملبوسات ليلا و نهارا لأنني احب الإغراء و تمنيتها ان تكوني هي في هذه اللحظة لأفرغ ما في نفسي و ما عندي من فنون لآكلها كما هي و اغتصبها اغتصابا و امزق ثيابها تمزيقا و اجعلها اجزاء و اعمل فتحات صغيره على قدر فتحة كسها و طيزها لنيكها من خلالها لأرتشف من لبن ضرعها اللذيذ لمص أثدائها و اقتلهما عضا ، لأشرف مني كسها المتساقط و النازف من أقصى اعالي قعرها ، لأغتصب طيزها و افسخها المرة تلو الأخرى لأفرغ كل طاقاتي الكامنة و الحبيسة و التي لم تجد طريقا تفرغ به كل المكنونات، فقالت له اخته حيلك حيلك انت تنفع تكون شاعر سكسي ، بأه يا راجل كل اللي عملته في الست مراتك و لسه في عندك فنون و طاقات كامنة ، **** يساعدها عليك و على تصرفاتك ، وبعدين هي عندها حق في انها تمنعك من طيزها و نياكتها في طيزها ، و كيف و انتا خزقتها و فسختها و حانعمل ايه دلوقتي معها و ازاي نرضيها دي مسألة مش سهلة بس انت اصبر على و حا خليها تصالحك ، و انت بتعرف هي بتعزني كتير و انا حازورها ، و بعدين حضرتك بتسمح لها بزيارتي عشان اراضيها و اعالج فسخ طيزها و احنن قلبها عليك ، و لازم يوم بعد يوم تجيبها عندي و ما تغصبشي عليها في حاجة و ما تطلبشي منها حاجة خصوصا شغلات النياكة و الذي منه ، و اعمل نفسك تقيل و انك زعلان من نفسك و اشعرها انك متاثر عشانها بس ما تزيدهاش و تكون بحدودها علشان البنت برضه ما تطمعش حتى لو طلبت منك نياكتها فارفض بلباقة و اظهر خوفك عليها و ارفض بادب فقط بعض مداعبات البزاز و الحلمات و ان تقبلها و تصبحي على خير ، و اذا حسيت ان المور صارت تبدا معك كده فتفاءل خير فهي و ان تضايقت من عملتك المهببة إلا انها ذاقت حلاوتها بعد حين و تريد ان تعيد الكرة و لكن ليس بطلب صريح بل هي تريد ان تكون انت البادئ و من ثم ستكمل هي المشوار ، فاتقل عليها لحين ما يطب المحن فيها و تجعل طيزها تتراقص امام عيون زبك و بعدين بتفكر تنيكها فيها و لكن ما تنيكهاش نيكها بخجل و برود و هدوء في كسها نيكا كلاسيكيا فتجد انها ستدفعك دفعا لنياكتها في طيزها ، و لكن ارفض بادب و ظل على طريقتك في كسها مع مواصلة البوس بين بزازها و شفتيها و حلماتها و سرتها و باقي جسدها ، فستشتعل هي نارا ، و ستمسك زبك و ستدفعة في طيزها لنها بلغت درجة من المحن لا تستطيع التنازل عنها حتى لو اخترق زبك امعائها وصولا لمريئها ، واهمس لها اخاف عليك يا حبيبتي و انا تعلمت من التجربة الاولى و اخاف على طيزك من زبي و من فسخها و بكائك و اعلم انك لا تحبين ذلك و تتضايقين و لا احب ان اعيد معك الكرة حبا بك ، و لو انني ارغب و من اعماق قلبي دائما ان انيكك في طيزك و الوح بك و بجسدك تلويحا و انت راكبة على زبي وخرم طيز متركز على وسط قضيبي و اشيلك و انزلك ، ولكن التجربة السابقة منعتني و لا اريد ان افقد ودك ، و بعدين خود زبك و امسكه بايدك و مرره على فتحة طيزها و افركك في الفتحة وبين الفلقتين حتلاقيها تشعوط و تشتعل من اللذه و الاستمتاع و الصراخ حتى انها تمسكه بيدها و سوف تدخله فتمنع قليلا و قل لها سادخل الرأس فقط للحظة و سأخرجه عشان ما تزعليش احنا ما صدقنا تطيب طيزك و ترجع الفتحة صغيرة تاني زي ما انتي بتحبيها انا مش عايز ااذيكي ، و افضل حك لها براس زبرك في فتحة طيزها حتى تحس بانقباضاتها و حرارة كسها فادخله فورا في كسها بسرعة و قوة دخولا و خروجا و اقبض على ثدييها و اضغطهما و شد الحلمات ، و قول لها خدي في كسك في كسك خديه من كله للبيضات خديه في طيزك كله ايوة ايوة كمان كبي المية بتاعتك يا حبيبتي عل زبي ياللا ياللا يا احلى ممحونه اشوفها بحياتي يا احلى منيوكة نكتها في حياتي يا مراتي يا حبيبت يا احلى كس اشوفه عليه يا احلى طيز صغيره احطه فيها يا احلى زنبور قايم امصه لها يا احلى شفايف كس الحسهم لها يا احلى مهبل اشرب منه اكسير المني يا احلى بزاز ارضع لبنهم يا احلى شفايف اموت في غرامهم يا احلى عيون اغوص في بحرهم يا احلى فخاد ارتمي عليهم يا احلى فلقات طيز امرغ زبري عليهم يا احلى حلوة هي ملكتة حبى ممحونتي انا حبيبتي انا يا مراتي. نظر اليها انور مشدوها بكلماتها هذه و الاوصاف و تصوير هذه العملية الحنسية المفترضة و كانها حدثت ، فقال لها : ايه الخبرة دي كأنك مجربة الكلام ده ، وده حصل معاكي متخبيش على انا اخوكي يعني انا و جوزك اصحاب ومصلحة واحدة ، فاطرقت بوجهها للحظات بحزن و خجل و قالت نعم هذا حدث معي و لكني لم الجا لأحد ووجدت ان زوجي متفاهم و قد حدث معي ما حدث لزوجتك و صبر على و راضاني و انا اثقل و فكرت انه اخطا و انا لا احب ما فعله ، علما بان هناك فارق كبير فيما بينك و بينه فهو كان يتمنى علي و يذيقني من الحب صنوفا و يهمس باذني كلام يذيبني ، حتى انني كنت مستعدة لأسلم اليه أي شيئ يطلبه حتى طيزي و لكنه كان يستأذنني في التجربة كما يسمعها من زنلائه او ما يشاهده من أفلام و عندما وثق بأن هذا الشيئ يسعد المرأة و يجعلها في اكثر الأحيان تطلبه فعرض على الفكرة و انا كنت في لحظة مزاجية استسلامية و في غاية اللذة و الاستمتاع بما يتدفق مني من مني و مياه و انقباضات نتيجة لمداعبته كسي و حلماتي و احيانا التلاعب ببعض اصابع الماكياج في كسي و على حواف و شفايف كسي و كذلك على حلمتي و عمودي الفقري فأشعر بأني في عالم آخر من الاسترخاء و الاستمتاع و النشوة ، و عرض على الأمر فوافقته الى ان يداعب حواف طيزي و الفلقتين و اذا اراد ادخاله فليعمل مساجا و تدايكا باصابعة و راس زبره لفتحة طيزي حتى تتجاوب في التوسع ان يزيد من الكريمات الطرية و الناعمة التي تسهل الدخول ، و قبل ايلاجه في طيزي فليجرب ان يدخل احد اصابعه في الاجزاء الولى من فتحة طيزي و برفق و يبدا في التوسيع بأصابعه حتى آذان له بالولوج و لكن على شرط ان يدخل رأسه فقط و اقل من 2 سم و يخرجه و ان تألمت على الا يعود لذلك الأمر ثانية ، فوافق و بدأ العملية و انا استشيط محنا و اثارة و لذه وهو يراقبني و لا يترك البوس و اللحس و العضعضة و زبه و يديه من جهة اخرى تعمل في طيزي بداية عمليات التوسيع و التي تزيدني محنا و شوقا الى ان بلغت الذروة و طلبت منه ادخاله فقال لي انت ادخليه براحتك ، عندما امسكته شعرت انني لول مرة امسك زب زوجي وادخله في طيزي علما بأنني يوميا امسكة و امصه و ابتلع منيه و اهريه عضا و مصا و لحسا و بلعا ، و كذلك فإن كسي لم يعتقه و يظهر انه تعود على ضخامته ، في تلك اللحظات التي وضعت بها راس زب زوجي على فتحة طيزي احسست انه منتفخ الأوداج و كأن قطره عامود كهرباء يود اختراق فتحة ابره ، و هي اول مرة يفض فيها زوجي بكارة طيزي و يفتتحها شبه رسميا حيث انه لم يغمده كله لغاية الآن انما كان على الأبواب ، في تلك اللحظة شجعته و امسكت زبره و غمدته في منتصف فتحة طيزي و اشعرته باني جاهزة حيث وضعت يدي على مؤخرة فخذه و ضغطت عليها فعلم انني جاهزة و استعد و ضغط بزبره في فتحة شرجي فدخل رأسه بصعوبة في فتحة طيزي فصرخت صرخة شديدة من الألم و احسست ان طيزي قد انفتحت بدائرة قطرها اكثر من متر، و ان ما دخلها ليس زبرا بل ماردا عملاقا قد شقها نصفين و احسست ان امعائي قد سقطت و دمائي قد نزلت و من شدة الالم سحبت جسدي و بقوة من بين ذراعية المتراخيتين و ارتميت على حافة السرير اطلب منه ان يضع الفوط و المخدات في طيزي ليسد هذا الشرخ الكبير و هذا السيل الجارف من الدماء انصرع زوجي لرؤيتي اتصرف بهذا التصرف الجنوني و الكلمات الجنونية التي تفوهت بها و لا اتذكرها و نظر الى فتحة طيزي ليطمئن عليها و انا اضغط و احاول ان احشو اللفائف بها فخاف على و ركب فوق سيقاني و انا بطني ووجهي للاسفل و علا ظهري و ابعد يدي بالقوة و ازاح اللفائف عن طيزي و فتح بيديه فلقتي طيزي ليجد فتحتي صغيرة كما هي و لكنها تنقبض بسرعة تفتح و تضم ، و لم ادري ان ذلك من حمّ و سخونة زبره بل حسبت انه شق طيزي نصفين و ضربني على طيزي و قاللي قومي يا ممحونة انتي خوفتيني وووقفتي المية في زبري روحي شوفي طيزك في المرآه و تطمني عليها و شوفي شو اللي جرى لها ، ما جرى لها شي بس هذا دلع و انتي من قلة النيك و انا محقوق اللي ما فتحتك اول ما تجوزتك و محنتك و خليتك كل يوم تركعي لي عشان انيكك في طيزك ، و لأجل هذه الخوفة سانزل مائي بيدي لكيلا يتجمد داخلى و اصاب بالمرض ، و عليه فإنني لن المسك من الان فصاعدا خلاص انتي محرومة من النياكة لمدة شهر ، و سانام انا في غرفة اخرى او مع الأولاد فرجوته ان يبقى فلم يرض ، نمت مقهورة و محروقة ففي قمة استمتاعنا و تلذذنا تنكنا و لم نكمل و نام كل منا على طرف ، و اصبح و لم يكلمني و ظل ساكتا و لمدة اسبوع ، اكلت النار كسي و خف الم طيزي حيث انه احضر لي من الكريمات و الدهونات العربية و الطبية ما عالجت به آلام طيزي و الفسخ الصغير الذي لا يرى فقد زال ، و اصبحت كلما دخلت الحمام امسك الليف و ادعك به جسدي و اثدائي و افرك حلماتي فاصاب بذلك الاشتعال الجنسي و انزل بأصابعي و افرك بظري و شفايف كسي و رحت ادخل انابيب المعاجين او أي ادوات رفيعة تشبه الزب في كسي حتى انزل مائي و اصبحت امارس العادة السرية و ذلك لابتعاد زوجي عني ، و اثناء ادارتي لجسدي تحت دش الماء انزلقت احدى قدمي على ارضية الباني فلم استطع في الحال ان امسك نفسي و ذلك لنعومة بلاط الحمام فانزلق جسمي لسفل و انا اضغط برجلى على حافة البانيو لكي يكون الانزلاق خفيفا خوفا من اتاذي او اقع ارضا فينكسر شيئا ما من جسدي و اركنت ظهري للحائط و رحت انزلق بطيئا حتى اتمكن من التوقف ، و اثناء انزلاقي حدث شيئ لم يكن بالحسبان فمن ثقل جسمي لم احس انني وصلت الى خلاط الماء الساخن و البارد و هو عبارة عن عامود حديدي مطلي بالكروم رفيع و طويل حوالي 15 عشر سم و يشبه قضيب الرجل و كان يستخدم اذا ادرته يمينا حصلت على ماء بارد و اذا ادرته يسارا حصلت على ماء ساخن و اذا تركته في المنتصف حصلت على ماء مخلوط ، لم ادري إلا و شيء دخل فتحة و تجويف طيزي الى آخره و رقدت على قاعدة الخلاط بحيث كانت يد الخلاط كلها و لآخرها تقبع في طيزي صرخت بزوجي ان ينقذني و يلحقني و يزيحني عن هذا البلاء و تذكرت حينها انني لوحدي و قد غادر زوجي للعمل فماذا افعل ، اغلقت الماء و انا جالسة على القضيب الحديدي و رحت ابكي على هذا الحال و افكر ماذا افعل و كيف اتخلص من هذا ، و انتظرت على هذا الحال الى ان جف ماء حوض البانيو و اصبح بامكاني ان اقف شوية شوية و ببطء خوفا من قضيب الحديد ان يشق فتحة طيزي و يشركها مع فتحة كسي ، فتحاملت على نفسي و رحت اقف شوية شوية و احاول ان ارفع مؤخرتي و ازيح قضيب الحديد من طيزي و كنت احسه كزبر انسان يعاندني فكلما حاولت الوقوف و اخرجت طيزي منه بضع سنتيمترات رايت اعوجاجه و تقوسه في منتصفه يجذبني لاسفل لأدخله كله و اجلس عليه و هكذا حاولت عدة مرات الوقوف بهذا الشكل و كنت في اول الأمر احس بالألم الفظيع و لكن بعد تكرار عدد من المرات احسست ان فتحة طيزي قد تكيفت على هذا الوضع و فتحت على مصراعيها فاصبحت اقوم عنه الي بدايته ثم انزل فوقه ببط خوفا ان يعورني و استمرأت هذا الحال و تلذذت منه حين اصبحت اشعر بانقباضات كسي و نزول المياه منه فانبسطت و وجدت لي نييك فأول من فتحني رسميا من الجماد هو هذا القضيب الحديدي و بالصدفة ، و لم اكذب خبرا فأحضرت (كندوم مطاطي) و البسته لقضيب الحديد و دهنت الكندوم بالمعاجين و المراهم من اوله لآخره و رحت اجلس عليه اقوم و اقعد و اصرخ من اللذه و لم اكتفي بذلك بل احضرت بعض الخيار و رحت ادخله في فرجي و للمرة الأولى احسست باني شبقة و سكسية لأجعل جمادين ينيكانني و احرم زوجي من هذه اللذة التي تنتابه و سوف تنتابني لم اكن اعلم ان هناك لذه من النيك في الطيز ، و قضيت نهاري ذلك في الحمام و لم اذهب للعمل و كببت على نفسي اكثر من خمس مرات ، و تمنيت حينها ان يأتي زوجي و يكون بديلاً عن ذلك القضيب الحديدي ليمدده داخل جسمي و يكتشف اعماقي و يقذف حمم مياهه في صميم امعائي و اتلوي على زبره يمينا و شمالا و اجعله يغتصبني اغتصابا و يفسخني فسخا ، و اخيرا نظفت جسدي و رحت مهدودة و نمت على سريري على وجهي عارية إلا من غطاء خفيف و فتحت رجلي لأجل فسحة لفتحة طيزي كي يدخل الهواء البارد اليها و يبرد نارها التي اكلتها من كثرة نياكتها من القضيب الحديدي و تمنيت انه اذا جاء زوجي و كشف جسدي العاري ووجد ساقاي المفتوحتين لآخرهما و فتحة طيزي التي تنتظره بفارغ الصبر منذ اكثر من عشرة ايام و مدى المحن الذي احس به بع انقطاعه عن نياكتي ساسلم له نفسي في الحال طيزي قبل كسي فليتمرغ فيهما كيف شاء و ليفسخني و ليفعلما يحلو له ، جاء زوجي بالفعل ووجدني ممدة على السرير بهذا الشكل المغري و رأي جسمي العاري من خلال تقاطيعة تحت الشرشف الخفيف و استغرب و سلم على و سألني لماذا لم اذهب للعمل كعادتي و لكني لم ارد إلا ان قلت له انني مجهدة ، و ارجو ان تسامحني عما سبق و بدر مني و انا آسفة استغرب زوجي ذلك الاسلوب و الاستسلام مني و لنه رقيق و سريع العاطفة نظر الى وجهي المنكسر و الذابل و هو لا يعلم انه من كثرة نياكتي بالقضيب والخيارة افرغت ما في جعبتي من كبت و محن و لذه و مياه ، فمال على خدي و قبلني و قال لي سلامتك يا حبيبتي انا مسامحك ، فقلت له لا ارضى إلا بقبلة حارة على شفتي و ان تقبل كتفي من الخلف اللذان اشتاقا لقبلاتك الحارة و هما يبكيان من طول الانتظار فقبلني قبلة لم اجد لها طعما من قبل و من بعد قبلة شوق و حرمان بعد طول زمن اشعلت كل جسمي و كياني و اعطتني دفعة من النشاط بعد الذبول و اراد الابتعاد فنظرت اليه نظرة عتاب و اشرت له على كتفي و تذكر و قال انا اسف و ازاح عني الغطاء الخفيف حتي مقدمة طيزي ولكنه لم يكشفها و اصبح الان هو فوق ساقي و انزل صدره على ظهري مقتربا بشفاه على اعلى كتفي و احسست بأنفاسه الحارة اللافحة و اللاهثة و لكنها في اشتياق الكبرياء و لن يلمسني إلا اذا صرحت له انا راح يفبل كتفي و اعلى عمودي الفقري حتى وصل لشحمة اذني و راح يلحسهمها و يمصهما و هو يعرف انهما نقطتا ضعفي الوحيدتين اذ عند ملامسته لهما و مداعبته لهما و همسه باذني بأنفاسه الحارة فانني تحصيل حاصل سأسلم له كل كياني و كل جسدي يعبث به ما يشاء و لكن الذي ستميز هذه المرة ساجعله أول من يخترق و يفض بكارة طيزي كإنسي وذلك لتميز الزب الطبيعي عن الصناعي و الجماد ، عندما كنت احس بانفاسه كانت الرغبة و الشهوة تجتاحني و الان فقد ركب جسمي كاملا من اخمص قدمي و لغاية راسي و احسست بزبره المتكور في بنطالة يزداد صلابة و تمددا شيئا فشيئا فلمست بنطاله بيدي لعلي اقلعه اياه ففهم اشارتي و خلع بنطاله و هو فوقي و ما زال يقبل كتفي و يلحس شحمة اذني اصبح عاريا فوقي و لم يفصل زبره عن طيزي و فلقتيها و فتحتها الا الغطاء فازحت الغطاء فاكمل عني و اتخذ زبره موقعه فوق فلقتي طيزي و لكنه ظل كامنا بانتظار الاشارة و هو لن يفعل شيئا و يعيدنا كالماضي بلغت ذروة شهوتي و محنتي اقصاها خصوصا احساسي بزبه و ساذوقه في طيزي بعد تجربتي مع القضيب الحديدي فسحبت من جارور الماكياج الذي بجانبي انبوبة مرهم و كريم و كنت البادئة فوضعت منهما على حافة اصبعي و دهنت فتحة طيزي و تناولت مرة اخري كريما و تناولت زبه ودهنت رأسه و جزءً منه و ناولته الكريم ليكمل الباقي فهم اشارتي و هلت اساريره و راح يدهن كل زبه و فلقتي طيزي و خصوصا الفتحة التي دهن جوانبها و سمحت له بادخال اصبعه ليوسع من فتحة طيزه و التي هي بحكم ما فعلته قبل ساعة هي مفتوحة و جاهزة و لكن لكي اعلمه انه لم يلمسها احد قبله تركت له عملية الدهان و التدليك و التي انقلب منها مسروراً و راح يهمس في اذني من كلمات الحب و الغزل التي تثير الشهية و المحن و بعض الكلمات الجنسية الخليعة التي تثير و تستفز و لكنها في هذه المواقف من الانفعالات مرضي عنها كان يقول لي باحبك يا حبيبتي و باموت فيكي و في كسك انا عارف انك ممحمنة و بتتشرمطي علي و بتتقلي و انا عارف انك بدك عشر ازبار في الليلة خمسة في كسك و خمسة في طيزك غير اللي في تمك انا حارضيكي و حاهريكي و حافسخ لك كسك و افسخ لك طيزك ماشي يا حبيبتي الان ساوجه مدفعي ساختق اعماقك اصبري و اصمدي للحظة و بعدين بتكوني مفتوحة وبيسهل عليكي بعدين تنتاي و تنمحني في كل وقت بدون الم او خوف لكن حانستلذ مع بعضنا و ساريكي فنون النيك في الطيز و الكس معا سانيكك من كل النواحي و في كل المنافذ كان يقول هذا و هو يعالج راس قضيبه على فتحة طيزي و يقول اصمدي شوية يا حبيبتي اصمدي شوية و بعدين بتصيري ممحونة و منيوكة في الخزقين الكس و الطيز و اعتبريها ليلة دخلو راح يهمس في اذني حتى حميت خالص و صرت انا العب بفتحة طيزي على راس زبره و احاوة ان ارجعها للخلف و اضربها بطرة زبره حتى اثيره و اعلمه اني مستعدة لنياكتي من طيزي لم يكذب خبرا وضع رزبه على فتحة طيزي و رفعها حتى يستملكها و امسكني بيديه من خصري و كبس بزبره في طيزي دفعة واحدة حتى احسست ان بيضاته قد دخلت ايضا صرخت صرخة خافتة و لكني تحملت و ابقي زبره في طيزي ساكنا حتى اهدا و ياخذ هو موضعه فالذي خفف علي الألم انني قد فتحت نفسي بنفسي من خلال قضيب الحديد و السبب الثاني ان فتحة طيزي مهيئة و مليئة بالكريمات و الدهون التي سهلت على زب زوجي للانزلاق في الداخل و اقول لك الصراحة بعد ذهاب اللم بلحظات احسست بمتعة ذلك المارد ساكن في جنبات طيزي و يتمرغ في احشائي و يحرث فيها و يستكشف بعد ان ابتلعت زبه اردت ان اتجاوب مع هذا الواقع و هذه اللذة فصرت اقدم طيزي و أؤخرها لكي يخرج زبره و يدخل ففهم اشارتي و راحي هو يدخله بطيئا و يخرجه و هكذا الى ان اصبحت الفتحة مهيئة للنيك الطبيعي فاصبح ينيكني بالشكل المعتاد كما انه ينيك كسي و في بعض الاحيان يثيرني فيخرج كل زبه للخارج ثم يدخله مرة واحدة لآخره فاصرخ و انتشي و اطالبه بالمزيد و انا اطلق الاهات و الوحوحات و انين الأنثى الممحونة و التي تثيره فيزيد قوة و شراسة في نيكي و احيانا يثيرني اكثر فيخرج قضيبه من طيزي و يدخله في كسي و بالعكس يفعل هذا مرات و مرات الى ان تبلغ بي النشوة فأقذف الماء من كسي و هو يقذف ماءه الحار في طيزي و احيانا على ظهري و احيانا على مقدمة كسي و احيانا يخرج قضيبه من طيزي و يضعه في فمصي لمصه و احميه له و يعود وضعه في طيزي و امصه له و كضلك في كسي و هو يقذف و انا اقذف و لم نحس انفسنا و قد نسينا اطفالنا فقد ناموا بلا دراسة او طعام إلا ما كان في الثلاجة و قد تبادلنا الحب و النيكة من ظهر ذلك اليوم الى صباح اليوم التالي و اذكر اننا فعلنا ذلك اكثر من عشر مرات حتى ارهقنا و نمنا فوق بعضنا و زبه ملازم طيزي لاخره فيها و لول مرة يحدث هذا و في الصباح واسيقظت على حرارة زبه في طيزي فحركتها يمينا و شمالاً ليقظه و يكمل مسيرته فاستيقظ و قبلني ووجد زبره ساخنا في طيزي فاحسست بانتصابه داخلها و انتشيت وراح ينيك في بهدوء ثم بقوة اكبر فاكبر الى ان كب في طيزي شلالات من المياه الدافقة اللزجة و الساخنة فسحبت طيزي بهدوء و جعلتها لأعلى لسيتقر فيها السائل المنوي و رحت امصمص زبره و الحس له ما تبقى من سائل و ابلعه و علمت ان اجمل زبره تنتاكه المرأة هو زبر الصباح حيث تكون كل قوى الرجل متجمعة بعد الراحة و هو ما جعلني انتتشى و جلسنا فوق بعض بالمقلوب هو يلحس ماء كسي و الذي اختلط بسائله المنوي الذي يسيل من طيزي و انا امص له زبره و احاول ان اجعله يقذف مرة اخرى وفعلا بعد لحظات تم القذف و حسبتني أتزوجه لأول مرة في حياتي و امارس معه الجنس للمرة الولى بلون آخر و لون آخر و بين القبل و الهمسات و المداعبات صفح كل واحد منا للآخر و تأسفنا على ما فاتنا من ايام لم نكتسبها في ليالي العشق و الغرام ، و أصبحت حياتنا مسك و عنبر و احلى من العسل إلا اننا اتفقنا أنه لن نتعامل بالنياكة من الخلف إلا حسب اتفاق او مواعيد معينة و الصدف تكون أكثر على الارجح لكي لا تكون روتينية و يكون الانبساط و اللذة لكلينا هو الهدف ، و لكن عند الضرورة او اشتياق احدنا للمضاجعة من الخلف اتفقنا على ان أي واحد منا يريد هذا الشيئ يجب ان يضع حبة من الفاكهة على مسند السرير خصوصا زوجي لكي اعلم انه يريد ذلك و انا كذلك حتى يتحضر كل منا لهذه المواجهة اللذيذة و يستعد لها و ان لم يكن مستعدا فيزيح الحبة عن السرير بحيث يعلم احدنا ان الاخر ليس مستعدا بعد اما اذا ما توافقنا و اردنا ذلك فإن الطرف المطلوب يبقي الحبة اشارة لموافقته ، و هكذا سارت الأيام و أنا كل يوم ازداد حبا و عشقا لزوجي الذي يغطي كافة رغبتي الجنسية و المنزلية و المصروف ، و زد على ذلك فإنه يحضر لى الحليب بشكل دائم و اضاف ضنوفا جديدة من المراهم و الدهون و الأدوية التي استعملها لفتحة طيزي لتكون دائما ضيقة و في وضعها الطبيعي حيث انه عندما نتنايك ترجع صعوبة الاختراق كما كانت و لكن بدل الصراخ و الألم ، يستبدل بألم اللذة حيث يتم الدخول بمساعدة الكريمات و الدهون ، و كذلك هو يعتني بزبه من خلال التدليك و المقويات الجنسية الطبيعية و الدوائية ، و كل يوم يطعمني من اشكال النياكة تختلف عن اليوم السابق و كأننا كل يوم في ليلة دخلة و كذلك انا فإنني افرغ للعناية بجسدي يوميا اكثر من ثلاث ساعات ابتداء من وجهي و حتى اخمص قدمي و هناك العناية الفائقة بشد كسي و صدري و اثدائي و حلماتي و تدليك فتحة طيزي و عضلاتها و تنظيف جسدي من اقل الشعيرات ، ناهيك عن اللباس خصوصا اللباس اللاصق على الجسم لكي يتجسد هذا الجسم بكافة تقاطيعه و بكافة الألوان و لقد اعجب زوي بهذه الثياب التي ارتديها و كل يوم شكل جديد و لبس جديد و نوع جديد من نفس اللباس ، و هذا الذي جعل زوجي عندما يعود و يراني بهذا الشكل لا يصبر على طعام و شراب إلا ان يذوق اولا من شراب اثدائي و يطعم و يروي نفسه من قذف مياه كسي ، و ليس ذلك و حسب انما في بعض الأحيان يقوم باستثارتي و يجعلني في قمة اللذة حينما يتركني في ثيابي اللاصقة و يقوم فقط بعمل فتحة سفلية اسفل بنطالي بين فتحة طيزي و كسي و يقوم باغتصابي من الجهتين و انا في قمة اللذة و الانبساط و لا اقذف الا على الاقل مرتين او ثلاث و كذلك هو الى ان يروي غليلي بانتظار الوجبة المسائية الليلية ، و ظللنا على هذا الحال الى يومنا هذا و هذا برنامجنا اليومي ، اما انت و من خلال كلامك فانت الغلطان لأنك اغتصبتها و لم ترضها او تكون مبادرا و لو بالتحسيس عليها او تقبيلها او الهمس لها بكلمات جميلة تدل على الندم و انك لم تقصد هذا إلا بداعي انك تحبها و تريد ان تزيد في انبساطها و لذتها ، و انك لن تقوم بفعل هذا الشيئ مرة اخرى غلا اذا هي طلبت ذلك و كانت مهيأة للأمر ، و ارضائها ببعض الهدايا المحببة لنفسها او أخذها لزيارة من تحبهم و ترتاح لرؤيتهم او اصطحابها لجلسه في احدى المناطق الهادئة و المريحة جلسة رومانسية يسودها الحب و الكلمات العطره و العتاب الخ ، و على كل حال سوف اساعدك و اقوم بدعوتها و تليين موقفها و تعليمها على هذه المواقف و مواقف الأزواج و متطلباتهم ، و اللذه و الجنس و الإثارة ، فلا تحمل هما. كان انور يسمع لكلامها الجنسي المثير و هو سارح في عالم آخر اخذته النشوة من كلماتها و حركاتها التمثيلية كلما كانت تصف في العملية الجنسية مع زوجها ، و عاود زبه انتصابه و لم يستطع الاحتمال و هو يتخيل اخته بين ذراعي زوجها يفعل بها هذه الفاعيل المثيرة ، و تخيل زوجته بهذه الأوضاع و تكون راضية عليها فيبلغا قمة اللذه و العطاء و المجون الرهيب ، و لكن ما تخيله اكثر هو ان يكون هو و اخته منى يمارسان ما قامت بشرحة سابقا عن هذه العملية و قد اتته الرجفة و العرق و لكنه مقيد لا يستطيع فعل شيئ لزبه النافر و المعترض على جبسه بهذا البنطال و يجب ان ينطلق ليشتم هواء الحرية و يبحث عن الاكساس و فتحات الطياز و الافواه التي تنتظر المص و البلع ، و لم يستطع انور الصمود اكثر من ذلك فهو يريد ان يقذف و اخته في مواجهته و هي ترى انتصاب زبره الا انها لم تعلق على شيئ بل تركته كذلك لتلتذ لنفسها و لو انها تحس ان هناك بعض الانقباضات الخفية التي تنتاب حلقومها و التي تجعلها تبلع ريقها بشكل متتالي و كذلك الانقباضات التي تنتابها من عند عانتها لتتصل اسفل كسها و لقد احست بالافرازات الاولية تسيل من كسها الا ان لون بنطالها غامق اللون يستر ما ينزل منها ، تعلم انها اثارته بكلماتها و شروحها لعملية الجنس مع زوجها لعله يتعلم ايضا كيف يطبق ذلك مع زوجته ، و التي رسمت ايضا في مخيلتها كيف تصطادها و تعلمها الجنس و تستأثر بها و تنتقم من طيزها لأخيها و تجعل من طيزها ماخورا يرتاده زوجها و اخيها ، طلب انور من اخته ان تعمل له فنجالا من القهوة حتى تغيب في المطبخ لعدة دقائق حتى يتمكن من اخراج زبره و دفق ما فيه من مني محبوس يضغط عليه و يستعد لقذف نفسه في اية لحظة ، فأجابته بالإيجاب و هي تعلم في قرارة نفسها لماذا هذا المبرر من اخوها و لكنها انصرفت للمطبخ ووضعت الغلاية على الغاز و لم تشعله بعد و انتظرت اكثر من دقيقة حتى يكمئن اخوها انها في المطبخ و هو يستعد لعملية القذف ، و كذلك فعل هو و تسلل على قدميه بخفة ليتاكد من انها في المطبخ و رجع لغرفة نوم اخته و لكنه فكر لن يكون قذفه سدى بل سيتخيل الشخص الذي يحبه و الذي سيقذف فيه سائله المنوي ، التفت لدولاب اخته و فتحه فوجد قمصان نومها المغرية الخفيفة التي يستحق ان يقذف زبرا في كل قميص منهما و ذلك لإثارة منظرهما و تفصيلهما ووقعت عينيه على احد كيلوتاتها فاخذه ووضعه على قضيبه وراح يمرج به زبره و يقول آه يا اختي الحبيبة لقد ذبحتيني بكلمات الشهوانية لقد ادخلتيني في عالم الجنس الحقيقي ليتني فتحت طيزك قبل زوجتك ليتني امص لك كسك ليتني افسخك و اركبك كما يركبك زوجك ليتني انال لحظة منك من اللحظات التي تعطينها لزوجك آه يا حبيبتي آه يا قاهرتي آه يا فاتنتي ، لن يهدأ لي بال إلا اذا نكتك لن المس زوجتي قبل ان امتطيكي و استكشف انحاء جسدك الصارخ الطاغي ، لن اركب امرأتي إلا و انا اتخيلك بين يدي سأنيكها و لكن لن تكون هي المنيوكة بل انت سانيكها باسمك و سأقذف في كسها و طيزها و فمها باسمك ، لن اعود لوضعي الطبيعي إلا عندما انالك ، و اخذ زبه يرتجف و اخذه هو يطوح نفسه للامام و الخلف و كيلوت اخته يحيط بقضيبه و كانه يخاطب اخته افتحي طيزك يا حبيبتي ها انا ادخله آه ما اجمل طيزك و فتحتها انني احس بانقباضات عضلات حلقة طيزك انها تشعرني بالاستمتاع فهي تفتح و تضم هيا اضغطي بفتحتك على قضيبي آه و آه و آه هيا انه يدخل احشائك آه ما جمل هذا العالم الدافئ داخلك اين زوجتي المجنونة لترى كيف الحب و كيف النياكة و فنها ىه يا اختي انني اعبدك و احبك و احبك و احبك و احب كل ما فيكي ارجوكي دعي زبي يرتع في طيزك و في كسك آه ها هو يدخل دعيه يدخل آه آه آه . لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا.. لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك ****** المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون و يفرك صدرها و اثدائها و حلماتهاو تقول له اما اكتفيت فيقول هو الذي يراكي لا يكتفي بواحد او اثنين على الق خمس او مرات يدوب يشبع منك انتي كل حته فيك عايزة نياكة و انا عايز اترك بصمات زبري على كل جسدك و راحا يضحكان و ادارت له ظهرها فاصبح زبره الذي بدا في الانتصاب رويدا رويدا على فلقتي طيزها الأمر الذي اثارها و راح اخوها يحوطها بيديه ويقبل كتفيها و يلحسهما فادارات وجهها و امسكت بزبره تمرجه مرة اخرى و نزلت لأسفل و راحت تمصه له بقوة و الماء الغزير يتساقط على زبره و شفايفها و احس زبره بحراره فمها فواصل انتصابه المهول و اصبح مستعدا لغزو أي ركن و منفذ من منافذها و قامت و ادارت ظهرها لخيها و راحت تحك فلقة طيزها بزبر اخيها فاحس انور بذلك و قال في نفسه و هذا المطلوب منذ ان رأيت اختي بلبسه الفاضح السكسي هذا و راح يمرر قضيبه بهدوء بين فلقتي طيز اخته منى المر الذي اثارها و راح يداعب باصبعه عضلات فتحة طيزها ليثيرها و يهيئها لاقتحام زبره الضخم و بالفعل فقد استجابت هذه العضلات و نزل انور على ركبتيه و اصبح وجهه ملاصقا لطيز اخته و في مواجهة الفلقتين و فتحة طيزها و راح يقبلهما ثم يعضعضهما و يلحسهما ثم اقترب بلسانه و راح يلعب و يلحس في عضلات الطيز ووجد ان طيز اخته ما زالت صغيرة رغم نيكة زوجها لها و هذا القضيب الديدي الواقف بجانبه في الحما و راح يدخل لسانه في فتحة طيزها و رأي فتحة الطيز تفتح و تضم و تنقبض من هذه ىالإثارة و اخته تتاوه و تنمحن و تقول له ياللا خلص و افسخني ما بقا لك إلا طيزي و نخلص و بكه تكون نكت كل حلقاتي ياللا يا حبيبي ثم ركعت و مدت يديها و فتحت فلقتي طيوها لتوسع الفتحة و قالت له ارجوك انت زبك اتخن من زبزوجي و اطول ارجوك ضع شوية دهون و كريمات و بالراحة في الول بعدين خد راحتك و افسخني و طوحني و العب في طيزي كيفما تشاء بس ريحن ي سمع كلماتها فبلغت به النشوة ووضهع دهون على زبره و سلطهه على فتحة طيزة و راح يحاول ان يدخل راسه فيطيزها بالراحة و هي تتاوه من الألم و اللذه معا الى ان دخل فقط الراس فصبر لحظه و راح يحسس على جسدها و امسك بظرها باصابعه و احس ان عضلات طيزها تريد ان تحتوي زبره و هي تضغط عايه تنقبض و تنفتح فاحس بلذه عارمة فمسكها من كتفيها و تملكها و ادخل بقية زبره فيه مره واحدة فاحست انه اخترق اعماقها ووصل لمواقع جديده لم يصلها زب زوجها و راحك يدعك في طيزها بزبره يمينا و شمالا و يصرخ و يتاوه و يتلذذ بهذه الفرصة السعيده في ان يكون له معشوقة و ممحونه جديدة غير زوجته يستطيع اشباع رغبته منها و كذلك يشبعها و ما زالا في هذا الجو الى ان بلغ نشوتهما و قذف في طيزها كل مائه بعد الرجفات المتتالية اللذيذة و بعد ان انتهى راحت تمص له زبره و تبلع ما تبقي من منيه و تقول له اه يا حبيبي يا خويا لقد اصبح لى عشيقين و نييكين يا لحظي السعيد اشكرك يا اخي علىهذه الفرصة التي جعلتني في قمة الاستمتاع و كلما يشتاق احدنا للاخر فلنضرب موعدا موعدا و لنتواصل و سابسطك و اجمعك مع زوجي و زوجتك لنتنايك نياكة جماعية لن تنساها فوافقتها في الحال فأنا اريد ان اؤدب زوجتي و اعلمها اصول النياكة فلينيكها زوج اختي مثلما نكت اختي و سانيكها انا و زوج اختي معا واحد من طيزها و واحد من كسها حتى اعلمها المجون و الفجور و المحن و سارضي اختي الحبيبة . [/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا ومنى اختى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل