١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
اختي تهديني طيزها الساخنة في الحمام وزبي يقذف عليها
سأحكي لكم يوم ما كانت اختي تهديني طيزها الجميلة لأتمتع بها وأطفئ نار شهوتي، كانت دائما تحبني وانا احبها واحب ان اداعبها إلى ان بدات علاقتنا بالتطور حيث بدات انظر اليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة قررت ان اصبح البوي فرند تبع اختي فكنت انتظر خروج اهلي من المنزل لنبقى مع بعذنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقا الا ان انتهت الفرصة الصيفية وجائت المدرسة في الشهر الاول كنت اعود من المدرسة مبكرا لاجدها في المنزل ابدا بالتفكير كيف سوف ابدا معها بما اريده كيف رح اعمل فيها الي بدي اياه؟ فابدا بمداعبتها وملاعبتها وحملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل وفي يوم من الايام قررت ان اغمق البوس فقبلتها من اسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فانت تضحكني وتدغدغني قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة ورح انتقم منك فيها وفعلا قبلتني اختها وانا بدا زبي بالانتصاب فسحبتها على اساس اني اداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح افرجيكي البوس على اصوله فبتحطها على الارض وبدات بتقبيل رقبتها وخديها واحيانا امر بجانب شفتيها الا ان بدات بتقبيل كتفيها وفجاة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوا اخبر ابي بما فعلت فاستطعت اخبارها بان لا تفعل وفي اليوم التالي عدت إلى المنزل لاجدها قبلي فحملتها وبدات اقبلها من رقبتها فقالت لي اتريد ان تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فررفعت يدها وبدات بلحسه ثم قلت لها ما رايك ان ادوركك مثل الطيارة؟ فقالت لي نعم اريد هيا الان وضعت يدي على رقبتها والاخرى على كسها ولكن من خارج البنطلون وتحججت ان يدي تسحل لان البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا ان ادخل يدي فيه فوافقت مقابل ان احملها مثل الطيارة ادخلت يدي في اول البنطلون وبدات الفها وهي تصرخ وتضحك إلى ان تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زبي وبداخ بادخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيئ الا ان وصلت إلى كسها فقالت لي توقف وكل يوم اصل إلى هذة المرحلة لتقول لي توقف وبعد اربعة اشهر جاء الشتاء وعدت في احد الايام مبكرا ولم يكن هناك احد في البيت جلست في تختي لشدة البرد واذا بالباب ينفتح نعم انها لولو وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجائت عندي ووضعتها امامي وبدات الز زبي على طيزها واسس على كسها وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها انا ادفئك فقالت لي حسنا وبعد ان تدفئني سوف اقوم بتدفئتك فقلت لها موافق وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدات تلز على طيزي وتشد عليها وتحسس على زبي وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وانا بدا زبي بالانتصاب اكثر فاكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت افعل لها فقالت لي ما هذا الشيئ الكبير فقلت لها لا شيئ وبقيت هكذا الا ان بدات افاتحها بمواضيع السكس وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة الا ان بدات افهمها ما كنت افعل وفي يوم من الايام اتفقت ان اضع زبي على كسها لكي ترا زبي وانا ارى كسها مع بعض فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كسها وهي امسكته حتى لا يرجع وانا طلعت زبي وحطيته على كسها لكي تراه فقالت لي ما هذا انه كبييييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدات احركه وافركه عليه الا ان جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كسها فقرفت منه وعاتبتني وبدات في ما بعد اعمق عبلقتي معها اكثر فاكثر إلى ان اصبحنا نشاهد افلام السكس مع بعضنا البعض وفي يوم من الايام طلبت منها ان ادخل زبي في طيزها فعارضت بشدة ولكني اقنعتها إلى ان وافقت وفعلا تمددت على الارض امامي وفتحت طيزها وبدات ادخلة ببطئ شديد وهي تتالم وتصرخ إلى ان دخل راسه فقالت لي كفا اخرجه فاخرجته ورديت دخلته وفي المرة التالية دخلت اكتر منو بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي انتا بكفي فتركت راس زبي في طيزها وبدات اقبل رقبتها وفمها من الامام وافرك كسها وهي تقول لي ليش بتعمل بكسي هيك حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك لا انو اجا اليوم الي كانو فيه اهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت ان اهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الاقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا فقلت لها م راسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت اغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وانا بدي اشوفك عارضت في البداية فاقنعتها بعد ان وعدتها ان اتحمم امامها لتراني وفعلا تحممت هي فدامي وبعديها انا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها اواعيها ولفيتها مزبوط وحكيتلها انا بدي ادفيكي اكتر وصرت ابوس تمها لكن على غير العادة هذة المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زبي على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس راسو بس ولا مرة قبلت انها تمصو وبيوم من الايام طلبت منها انها تمرجلي اياه خرجت عالصالون كنا لحالنا وشغلت فلم السكس وطلت زبي وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس وتمرجلي اياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد ايدها بالمرج الا ان جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم الا ان جاء يوم حظي وكنت راجع من المدرسة لحالي لانو اهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام رحت للحمام وطفيت الضو فاذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها انا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي احكيلك كلمة بدانك افتحي بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها وساند الباب من جوا وبلشت ابوسها وابوس صدرها الصغير واضربها على طيزها وابوسها من طيزها وافرك كسها وابوسها من تمها الا ان جعلتها تنزل عالارض وانا انزل فوقيها ودخلت زبي كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زبي جوا طيزها حوالي عشر دقايق وانا نايم فوفيها ابوس فيها واحط اصابعي بتمها وامسك لسانها والحسو وامصو إلى ان جاء ضهري بطيزها وهي حست انو في اشي نزل بطيزها انا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي انيكها بنيكها ومرات بنيكها بغرفة امي وابوي وهي لليوم معي وما اظن انها رح تنئطع عني هي هلاء عمرها صار 16 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الها
سأحكي لكم يوم ما كانت اختي تهديني طيزها الجميلة لأتمتع بها وأطفئ نار شهوتي، كانت دائما تحبني وانا احبها واحب ان اداعبها إلى ان بدات علاقتنا بالتطور حيث بدات انظر اليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة قررت ان اصبح البوي فرند تبع اختي فكنت انتظر خروج اهلي من المنزل لنبقى مع بعذنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقا الا ان انتهت الفرصة الصيفية وجائت المدرسة في الشهر الاول كنت اعود من المدرسة مبكرا لاجدها في المنزل ابدا بالتفكير كيف سوف ابدا معها بما اريده كيف رح اعمل فيها الي بدي اياه؟ فابدا بمداعبتها وملاعبتها وحملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل وفي يوم من الايام قررت ان اغمق البوس فقبلتها من اسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فانت تضحكني وتدغدغني قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة ورح انتقم منك فيها وفعلا قبلتني اختها وانا بدا زبي بالانتصاب فسحبتها على اساس اني اداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح افرجيكي البوس على اصوله فبتحطها على الارض وبدات بتقبيل رقبتها وخديها واحيانا امر بجانب شفتيها الا ان بدات بتقبيل كتفيها وفجاة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوا اخبر ابي بما فعلت فاستطعت اخبارها بان لا تفعل وفي اليوم التالي عدت إلى المنزل لاجدها قبلي فحملتها وبدات اقبلها من رقبتها فقالت لي اتريد ان تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فررفعت يدها وبدات بلحسه ثم قلت لها ما رايك ان ادوركك مثل الطيارة؟ فقالت لي نعم اريد هيا الان وضعت يدي على رقبتها والاخرى على كسها ولكن من خارج البنطلون وتحججت ان يدي تسحل لان البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا ان ادخل يدي فيه فوافقت مقابل ان احملها مثل الطيارة ادخلت يدي في اول البنطلون وبدات الفها وهي تصرخ وتضحك إلى ان تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زبي وبداخ بادخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيئ الا ان وصلت إلى كسها فقالت لي توقف وكل يوم اصل إلى هذة المرحلة لتقول لي توقف وبعد اربعة اشهر جاء الشتاء وعدت في احد الايام مبكرا ولم يكن هناك احد في البيت جلست في تختي لشدة البرد واذا بالباب ينفتح نعم انها لولو وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجائت عندي ووضعتها امامي وبدات الز زبي على طيزها واسس على كسها وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها انا ادفئك فقالت لي حسنا وبعد ان تدفئني سوف اقوم بتدفئتك فقلت لها موافق وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدات تلز على طيزي وتشد عليها وتحسس على زبي وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وانا بدا زبي بالانتصاب اكثر فاكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت افعل لها فقالت لي ما هذا الشيئ الكبير فقلت لها لا شيئ وبقيت هكذا الا ان بدات افاتحها بمواضيع السكس وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة الا ان بدات افهمها ما كنت افعل وفي يوم من الايام اتفقت ان اضع زبي على كسها لكي ترا زبي وانا ارى كسها مع بعض فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كسها وهي امسكته حتى لا يرجع وانا طلعت زبي وحطيته على كسها لكي تراه فقالت لي ما هذا انه كبييييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدات احركه وافركه عليه الا ان جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كسها فقرفت منه وعاتبتني وبدات في ما بعد اعمق عبلقتي معها اكثر فاكثر إلى ان اصبحنا نشاهد افلام السكس مع بعضنا البعض وفي يوم من الايام طلبت منها ان ادخل زبي في طيزها فعارضت بشدة ولكني اقنعتها إلى ان وافقت وفعلا تمددت على الارض امامي وفتحت طيزها وبدات ادخلة ببطئ شديد وهي تتالم وتصرخ إلى ان دخل راسه فقالت لي كفا اخرجه فاخرجته ورديت دخلته وفي المرة التالية دخلت اكتر منو بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي انتا بكفي فتركت راس زبي في طيزها وبدات اقبل رقبتها وفمها من الامام وافرك كسها وهي تقول لي ليش بتعمل بكسي هيك حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك لا انو اجا اليوم الي كانو فيه اهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت ان اهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الاقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا فقلت لها م راسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت اغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وانا بدي اشوفك عارضت في البداية فاقنعتها بعد ان وعدتها ان اتحمم امامها لتراني وفعلا تحممت هي فدامي وبعديها انا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها اواعيها ولفيتها مزبوط وحكيتلها انا بدي ادفيكي اكتر وصرت ابوس تمها لكن على غير العادة هذة المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زبي على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس راسو بس ولا مرة قبلت انها تمصو وبيوم من الايام طلبت منها انها تمرجلي اياه خرجت عالصالون كنا لحالنا وشغلت فلم السكس وطلت زبي وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس وتمرجلي اياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد ايدها بالمرج الا ان جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم الا ان جاء يوم حظي وكنت راجع من المدرسة لحالي لانو اهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام رحت للحمام وطفيت الضو فاذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها انا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي احكيلك كلمة بدانك افتحي بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها وساند الباب من جوا وبلشت ابوسها وابوس صدرها الصغير واضربها على طيزها وابوسها من طيزها وافرك كسها وابوسها من تمها الا ان جعلتها تنزل عالارض وانا انزل فوقيها ودخلت زبي كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زبي جوا طيزها حوالي عشر دقايق وانا نايم فوفيها ابوس فيها واحط اصابعي بتمها وامسك لسانها والحسو وامصو إلى ان جاء ضهري بطيزها وهي حست انو في اشي نزل بطيزها انا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي انيكها بنيكها ومرات بنيكها بغرفة امي وابوي وهي لليوم معي وما اظن انها رح تنئطع عني هي هلاء عمرها صار 16 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الها