لوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا فَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتًا مُؤْنِقًا رَمَلًا يُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانا لا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُه واللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحيانًا لا تعذلوني فإنّي من تذكرها نشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانا لم أدر ما وصفها يقظان قد علمت وقد لهوتُ بها في النومِ أحيانًا باتت تناولني فاهًا فألثمهُ جنيّة زُوجت في النوم إنسانًا