١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها **** جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟ واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلة كلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة ! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي .
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها **** جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟ واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلة كلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة ! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي .