في نوع من الصُحاب ما ينفعش نستغنى عنهم، مهما قابلنا وعرفنا ناس جديدة هما في حتة تانية لوحدهم، ودايمًا في كيميا ما بينا .. دا غير الدفا اللي ما بنحسش بيه غير في وجودهم، وأول ما نتقابل بنقعُد نحكي لبعض كُل اللي حصل في الأيام اللي فاتت .. وبنسألهم عن رأيهم وبنشاركهم همومنا ومشاكلنا وكُل حاجة حرفيًا.
النوع دا من الصُحاب مهما الدُنيا تشغلنا وتفرقنا في الأخر مالناش غير بعض ودايمًا فاكرين بعض بكُل خير.
النوع دا من الصُحاب مهما الدُنيا تشغلنا وتفرقنا في الأخر مالناش غير بعض ودايمًا فاكرين بعض بكُل خير.