كل القصص إلي هكتبها حقيقية وعلي قد ما أقدر هحاول اكتب الاحداث كويس
الجزء الأول
أنا إسمي محمد عندي ٢٠ سنه جسمي حلو
وزبي ١٩ س
صحيت في يوم رحت الكلية وخلصت
ورحت اركب من برا الكليه عشان أروح
طبعا كان في زحمه عشان الناس تركب
ونا مكنش في دماغي حاجه خالص
المهم ركبت في الكنبه إلي ورا جه جنب الشباك
جات بنت بيضة وحاطه روج ولابسه طرحه سوده وبنطلون جينز وصدرها وسط وطيزها كبيره
وجه راجل كبير بس تخين حبتين قعد
بقت هيا قاعده في نص
المهم بعد ما مشينا بشويه كتفي كل شويه يخبط فيها غصب عني
بعدها سخنت شويه قلت إما أجرب ازود
قمت مربع أيدي بقي صوابعي على دارعي
كل شويه بحسس عليها براحه بس كنت مقلق آوي ل تفضحني قلت أسكت وكفايه
بعدت أيدي بعدها لقيتها ب دقيقه بتهز كتفها الشمال نحيتي
قلت في نفسي احا دي عايزه
قمت مرجع أيدي على كتفها بحسس ب صوابعي
لقيتها بتعض شفايفها علي خفيف
وبعدها لقيتها بتحط الشنط على رجلها
فهمت إنها عايزه امسك فخدها بس خايفه
من راجل إلي جنبها قمت لازق رجلي علي فخدتها
وجاى ب أيدي اليمين تحسيس براحه وقمت ماسك فخدها جامد لقيتها
بتعض علي شفايفها وبتبصلي
في اللحظه دي زبي كان واقف مووت
بعدها كان ناس كتيره نزلت والراجل إلي جنبنا نزل
لقيتها بتبصلي بصه كلها شهوه مش قادر انساها
خلتها تسند بضهرها ل قدام وفضلت احسس علي ضهرها لحد ما نزلت ل طيزها طريه آوي
وشفت الاندر إلي لبساه كان واسع ومشجر كدا
قمت منزل أيدي لحد خرم طيزها أول لما لمسته لقيتها اتنفضت لقدام وقالت آه
مش عارفين محدش سمعها إزاي
لو عجبتكم القصه قوليلي وهكمل
حابب اشكر الدعم إلي شفته منكم
الجزء الثاني
مش عارفين محدش سمعها ازاي
قمت باصص ليها عشان تهدي شوية لقيتها بتعض في شفايفها وعينها فيها كمية هيجان مش طبيعي
فضلت ادعك في طيزها من علي لحم وطيزها طريه آوي دخلت حته من صباعي في خرم طيزها
لقيتها اتنفضت لقدام وجسمها بيتهز وصوتها نفسها عالي وحاسس بجسمها سخن
فضلت لعب في طيزها شويه لحد ما المكروباص ناس ركبت وواحده ست ركبت جنبها إحنا اتعدلنا طبعا
وقلت إما ابص احنا فين عرفت إن نص ساعه وهكون وصلت
بعدها إما كلوا ركب رجعت احسس ب ضهر أيدي علي فخادها وهيا ف عالم تاني
لقيتها مره واحده طلعت تسند ل قدام وبتحرك أيدها علي صدرها فهمت
هيا عايز إيه بس كنت بحاول نخليش حد يشوفنا إحساس الشهوه مع توتر جامد
قمت طالع ب أيدي من علي فخادها لحد بطنها كل دا من الناحية إلي نا قاعد فيها
لحد إما وصلت ل بزها حسست عليه ب ضهر أيدي الأول بعدها لقيت حلم بزها واقفه من البرا
قمت ماسك بزها مره واحده وهيا سانده وفاتحه بقها وبتنهج
ونا ماسك بزها جيت ب صباعي الكبير فضلت العب في حلمه بزها والف صباعي حواليه دايره كدا
وامسك حلمه بزها أشدها جامده وهيا ماسكه نفسها بالعافيه
ونفس الوقت بمسك بزها ب أيدي جامد فضلت العب فيهم ونفسي واقلعها وانكها
بعدها قمت ساكت شويه ومطلع الفون وفاتحه عشان عايز رقمها هيا من الهيجان ومفكرتش كتبت الرقم
وإحنا بعدها خمس دقايق كنا وصلنا أول لما وقفنا والست إلي
جنبنا طلعت قدام نا قمت ماسك وسطها ومرجعها عليها زبي كلوا
كان في طيزها كان ثواني
بس كان إحساس حلو اوي
وفضلنا أنا والبنت دي علي تواصل وحصل بينا حجات كتيير بس
اتوقفت للأسف عشان سافرت
ومن وقتها ونا حصلت ليا حجات كتير في المواصلات هبقي أحكيها
وحاجه حابب أعرفها ليكوا نا مش بعمل دا غير لما البنت بتبقي عايزه
القصه كدا خلصت أتمنى تكون عجبتكم ولو حابين إني أكمل اشوف دعمكم .
الجزء الأول
أنا إسمي محمد عندي ٢٠ سنه جسمي حلو
وزبي ١٩ س
صحيت في يوم رحت الكلية وخلصت
ورحت اركب من برا الكليه عشان أروح
طبعا كان في زحمه عشان الناس تركب
ونا مكنش في دماغي حاجه خالص
المهم ركبت في الكنبه إلي ورا جه جنب الشباك
جات بنت بيضة وحاطه روج ولابسه طرحه سوده وبنطلون جينز وصدرها وسط وطيزها كبيره
وجه راجل كبير بس تخين حبتين قعد
بقت هيا قاعده في نص
المهم بعد ما مشينا بشويه كتفي كل شويه يخبط فيها غصب عني
بعدها سخنت شويه قلت إما أجرب ازود
قمت مربع أيدي بقي صوابعي على دارعي
كل شويه بحسس عليها براحه بس كنت مقلق آوي ل تفضحني قلت أسكت وكفايه
بعدت أيدي بعدها لقيتها ب دقيقه بتهز كتفها الشمال نحيتي
قلت في نفسي احا دي عايزه
قمت مرجع أيدي على كتفها بحسس ب صوابعي
لقيتها بتعض شفايفها علي خفيف
وبعدها لقيتها بتحط الشنط على رجلها
فهمت إنها عايزه امسك فخدها بس خايفه
من راجل إلي جنبها قمت لازق رجلي علي فخدتها
وجاى ب أيدي اليمين تحسيس براحه وقمت ماسك فخدها جامد لقيتها
بتعض علي شفايفها وبتبصلي
في اللحظه دي زبي كان واقف مووت
بعدها كان ناس كتيره نزلت والراجل إلي جنبنا نزل
لقيتها بتبصلي بصه كلها شهوه مش قادر انساها
خلتها تسند بضهرها ل قدام وفضلت احسس علي ضهرها لحد ما نزلت ل طيزها طريه آوي
وشفت الاندر إلي لبساه كان واسع ومشجر كدا
قمت منزل أيدي لحد خرم طيزها أول لما لمسته لقيتها اتنفضت لقدام وقالت آه
مش عارفين محدش سمعها إزاي
لو عجبتكم القصه قوليلي وهكمل
حابب اشكر الدعم إلي شفته منكم
الجزء الثاني
مش عارفين محدش سمعها ازاي
قمت باصص ليها عشان تهدي شوية لقيتها بتعض في شفايفها وعينها فيها كمية هيجان مش طبيعي
فضلت ادعك في طيزها من علي لحم وطيزها طريه آوي دخلت حته من صباعي في خرم طيزها
لقيتها اتنفضت لقدام وجسمها بيتهز وصوتها نفسها عالي وحاسس بجسمها سخن
فضلت لعب في طيزها شويه لحد ما المكروباص ناس ركبت وواحده ست ركبت جنبها إحنا اتعدلنا طبعا
وقلت إما ابص احنا فين عرفت إن نص ساعه وهكون وصلت
بعدها إما كلوا ركب رجعت احسس ب ضهر أيدي علي فخادها وهيا ف عالم تاني
لقيتها مره واحده طلعت تسند ل قدام وبتحرك أيدها علي صدرها فهمت
هيا عايز إيه بس كنت بحاول نخليش حد يشوفنا إحساس الشهوه مع توتر جامد
قمت طالع ب أيدي من علي فخادها لحد بطنها كل دا من الناحية إلي نا قاعد فيها
لحد إما وصلت ل بزها حسست عليه ب ضهر أيدي الأول بعدها لقيت حلم بزها واقفه من البرا
قمت ماسك بزها مره واحده وهيا سانده وفاتحه بقها وبتنهج
ونا ماسك بزها جيت ب صباعي الكبير فضلت العب في حلمه بزها والف صباعي حواليه دايره كدا
وامسك حلمه بزها أشدها جامده وهيا ماسكه نفسها بالعافيه
ونفس الوقت بمسك بزها ب أيدي جامد فضلت العب فيهم ونفسي واقلعها وانكها
بعدها قمت ساكت شويه ومطلع الفون وفاتحه عشان عايز رقمها هيا من الهيجان ومفكرتش كتبت الرقم
وإحنا بعدها خمس دقايق كنا وصلنا أول لما وقفنا والست إلي
جنبنا طلعت قدام نا قمت ماسك وسطها ومرجعها عليها زبي كلوا
كان في طيزها كان ثواني
بس كان إحساس حلو اوي
وفضلنا أنا والبنت دي علي تواصل وحصل بينا حجات كتيير بس
اتوقفت للأسف عشان سافرت
ومن وقتها ونا حصلت ليا حجات كتير في المواصلات هبقي أحكيها
وحاجه حابب أعرفها ليكوا نا مش بعمل دا غير لما البنت بتبقي عايزه
القصه كدا خلصت أتمنى تكون عجبتكم ولو حابين إني أكمل اشوف دعمكم .