جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أليشيا كريستيان فوستر (بالإنجليزية: Alicia Christian Foster) المعروفة باسم جودي فوستر (بالإنجليزية: Jodie Foster) (مواليد 19 نوفمبر 1962 –) هي ممثلة، ومخرجة، ومنتجة ولدت في لوس أنجلوس، في كاليفورنيا، في الولايات المتحدة الأمريكية وتُعد أفضل ممثلة في جيلها في هوليوود. حصلت على جائزتين أوسكار لأفضل ممثلة رئيسية، الأولى عام 1988 عن دور ناجية من الاغتصاب في فيلم المتهم، والثانية عام 1991 عن دور وكيلة الإف بي آي كلاريس ستارلينغ في فيلم صمت الحملان. تشمل قائمة جوائزها أيضا ثلاث جوائز بافتا، وثلاث جوائز غولدن غلوب، وجائزة سيسيل بي دوميل، كما ترشحت لجائزة إيمي برايم تايم لعملها كمخرجة. أطلقت عليها مجلة بيبول لقب أجمل امراة في العالم في عام 1992، كما تم التصويت لها في عام 2003 في المرتبة 23 بالعد التنازلي للقناة 4 لأعظم 100 نجم سينمائي في جميع الأوقات. في عام 1996، وضعتها مجلة إنترتينمنت ويكلي في المرتبة 57 في قائمة أعظم 100 نجم سينمائي في جميع الأوقات. وفي عام 2016، دخلت في ممشى المشاهير في هوليوود مع نجمة صور متحركة تقع في 6927 هوليوود بوليفارد.
أليسيا كريستيان "جودي" فوستر (من مواليد 19 نوفمبر 1962) هي ممثلة ومخرجة أفلام أمريكية. حصلت على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزتي الأوسكار، وثلاث جوائز البافتا، وثلاث جوائز جولدن جلوب. حصلت أيضًا على العديد من الأوسمة مثل جائزة سيسيل بي ديميل في عام 2013 والسعفة الذهبية الفخرية في عام 2021.
بدأت فوستر حياتها المهنية كعارضة أزياء للأطفال، ثم ظهرت لاحقًا كممثلة مراهقة في العديد من أفلام ديزني بما في ذلك نابليون وسامانثا (1972)، وفراكي فرايداي (1976)، وكاندل شو (1977). عملت في الدراما الكوميدية لمارتن سكورسيزي "أليس لا تعيش هنا بعد الآن" (1974) وفيلم الإثارة "سائق التاكسي" (1976). لدورها عاهرة مراهقة في الأخير، تم ترشيحها لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة. تشمل الأفلام المبكرة الأخرى توم سوير (1973)، بوغسي مالون (1976)، الفتاة الصغيرة التي تعيش في الممر (1976)، كارني (1980) و الثعالب (1980).
بعد التحاقها بجامعة ييل، انتقلت فوستر إلى أدوار قيادية ناضجة وحصلت على جائزتي الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في دور ضحية ****** في فيلم المتهم (1988)، وكلاريس ستارلينج في فيلم صمت الحملان (1991). كما حصلت على ترشيح لفيلم نيل (1994). تشمل أفلامها البارزة الأخرى سومرزبي (1993)، المنشق (1994)، الاتصال (1997)، آنا والملك (1999)، غرفة الذعر (2002)، خطة الطيران (2005)، داخل الرجل (2006)، الشجاع (2007). )، جزيرة نيم (2008)، المذبحة (2011)، الجنة (2013)، الموريتاني (2021)، نياد (2023). وكان آخر هؤلاء هو حصول فوستر على ترشيحها الخامس لجائزة الأوسكار. في عام 2024، لعبت دور البطولة في المسلسل التلفزيوني True Detective: Night Country.
ظهرت فوستر لأول مرة في فيلمها الإخراجي مع Little Man Tate (1991)، ومنذ ذلك الحين قامت بإخراج أفلام مثل Home for the Holidays (1995)، The Beaver (2011) وMoney Monster (2016). أسست شركة الإنتاج الخاصة بها، Egg Pictures، في عام 1992. حصلت على ترشيحين لجائزة Primetime Emmy عن إنتاج The Baby Dance (1999)، وإخراج حلقة Orange Is the New Black بعنوان "Lesbian Request Denied" في عام 2014. كما قامت بإخراج حلقات. لـ Tales from the Darkside عام 1988، وHouse of Cards عام 2014، وحلقة Black Mirror "Arkangel" عام 2017، وTales from the Loop عام 2020.
بدأت فوستر حياتها المهنية كعارضة بعمر الثلاث سنوات، بينما بدأت التمثيل في عام 1968 في السيت كوم مايبيري آر إف دي. ظهرت فوستر في عدة مسلسلات تلفزيونية في فترة أواخر الستينات وأوائل السبعينات، كما يُعَدّ فيلم ديزني نابليون وسامانثا (1972) هو أول فيلم لها. ظهرت أيضا في فيلم توم سوير (1973) وأليس لم تعد تعيش هنا (1974)، وقدمت دورها المتميز في فيلم سائق التاكسي (1976)، حيث لعبت دور عاهرة **** وتلقت عن الدور تَرْشِيحًا لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة. ظهرت في دور الْمُرَاهِقَة في فيلمي بيغسي مالون (1976) والفتاة الصغيرة التي تعيش أسفل الممر (1976)، وأصبحت محبوبة الشباب بعدما ظهرت في فيلم فريكي فرايداي (1976)، وكاندل شو (1977)، وكارني (1980)، والثعالب (1980).
أولي تجارب فوستر في الإخراج كانت عام 1988 في مسلسل قصص من الجانب المظلم، حلقة «لا تفتح هذا الصندوق»، كما أخرجت فيلم الرجل الصغير تيت الذي مثلت فيه أيضاً. أسست شركة الإنتاج الخاصة بها في عام 1992 وكان فيلم نيل (1994) أولى تجاربها في الإنتاج، والذي ترشحت عنه لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة. تشمل أفلامها الأخري الناجحة في عقد التسعينات سومرسبي (1993)، ومافريك (1994)، واتصال (1997)، وآنا والملك (1999).
مع بداية عقد الألفينات، لعبت فوستر بطولة فيلم غرفة الذعر (2002)، وخطة رحلة (2005)، وإنسايد مان (2006)، والشجاع (2007). لعبت أَيْضًا بطولة فيلم المذبحة (2011)، وإيليزيم (2013)، وفندق أرتيميس (2018)، والموريتاني (2021) وحصلت عن الأخير علي جائزة الغولدن غلوب لأفضل ممثلة مساعدة في فيلم. عادت إلي الإخراج مع فيلمي ذا بيفر (2011) ووحش المال (2016)، وحلقات من مسلسلات نتفليكس البرتقالي هو الأسود الجديد (2013–2019)، وبيت البطاقات (2013–2018)، والمرآة السوداء (2011–2019). ترشحت لجائزة الإيمي برايم تايم لأفضل إخراج في مسلسل كوميدي عن إخراجها ثالث حلقات مسلسل البرتقالي هو الأسود الجديد بعنوان «رفض طلب السحاقيات». تزوجت في عام 2014 من الممثلة ألكسندرا هيدسون.
ar.wikipedia.org
الحياة الشخصية
التقى فوستر بالمنتجة سيدني برنارد، التي كانت آنذاك منسقة إنتاج، أثناء تصوير فيلم سومرزبي (1993). كانا على علاقة من عام 1993 حتى عام 2008 وأنجبا ولدين معًا، ولدا في عامي 1998 و2001. جودي فوستر هي والدتهما البيولوجية؛ لم يتم الإعلان عن هوية الأب البيولوجي. في أبريل 2014، تزوج فوستر من الممثلة والمصورة ألكسندرا هيديسون بعد عام من المواعدة. أصبح التوجه الجنسي لفوستر موضوعًا للنقاش العام في عام 1991 عندما ادعت منشورات مثل OutWeek وThe Village Voice، احتجاجًا على رهاب المثلية المزعومة ورهاب التحول الجنسي في صمت الحملان، أنها كانت مثلية. اعترفت علنًا بعلاقتها التي استمرت 14 عامًا مع برنارد في خطاب ألقته في حفل إفطار "النساء في الترفيه" الذي أقامته مجلة هوليوود ريبورتر لتكريمها، في عام 2007. في عام 2013، تناولت قرارها في خطاب ألقته بعد حصولها على جائزة سيسيل بي ديميل في حفل توزيع جوائز جولدن جلوب السبعين، مما دفع العديد من وسائل الإعلام إلى وصفها بأنها مثلية الجنس. ] أشارت بعض المصادر إلى أنها لم تستخدم عبارة "مثلي الجنس" أو "سحاقية" في خطابها.[177]
أليسيا كريستيان "جودي" فوستر (من مواليد 19 نوفمبر 1962) هي ممثلة ومخرجة أفلام أمريكية. حصلت على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزتي الأوسكار، وثلاث جوائز البافتا، وثلاث جوائز جولدن جلوب. حصلت أيضًا على العديد من الأوسمة مثل جائزة سيسيل بي ديميل في عام 2013 والسعفة الذهبية الفخرية في عام 2021.
بدأت فوستر حياتها المهنية كعارضة أزياء للأطفال، ثم ظهرت لاحقًا كممثلة مراهقة في العديد من أفلام ديزني بما في ذلك نابليون وسامانثا (1972)، وفراكي فرايداي (1976)، وكاندل شو (1977). عملت في الدراما الكوميدية لمارتن سكورسيزي "أليس لا تعيش هنا بعد الآن" (1974) وفيلم الإثارة "سائق التاكسي" (1976). لدورها عاهرة مراهقة في الأخير، تم ترشيحها لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة. تشمل الأفلام المبكرة الأخرى توم سوير (1973)، بوغسي مالون (1976)، الفتاة الصغيرة التي تعيش في الممر (1976)، كارني (1980) و الثعالب (1980).
بعد التحاقها بجامعة ييل، انتقلت فوستر إلى أدوار قيادية ناضجة وحصلت على جائزتي الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في دور ضحية ****** في فيلم المتهم (1988)، وكلاريس ستارلينج في فيلم صمت الحملان (1991). كما حصلت على ترشيح لفيلم نيل (1994). تشمل أفلامها البارزة الأخرى سومرزبي (1993)، المنشق (1994)، الاتصال (1997)، آنا والملك (1999)، غرفة الذعر (2002)، خطة الطيران (2005)، داخل الرجل (2006)، الشجاع (2007). )، جزيرة نيم (2008)، المذبحة (2011)، الجنة (2013)، الموريتاني (2021)، نياد (2023). وكان آخر هؤلاء هو حصول فوستر على ترشيحها الخامس لجائزة الأوسكار. في عام 2024، لعبت دور البطولة في المسلسل التلفزيوني True Detective: Night Country.
ظهرت فوستر لأول مرة في فيلمها الإخراجي مع Little Man Tate (1991)، ومنذ ذلك الحين قامت بإخراج أفلام مثل Home for the Holidays (1995)، The Beaver (2011) وMoney Monster (2016). أسست شركة الإنتاج الخاصة بها، Egg Pictures، في عام 1992. حصلت على ترشيحين لجائزة Primetime Emmy عن إنتاج The Baby Dance (1999)، وإخراج حلقة Orange Is the New Black بعنوان "Lesbian Request Denied" في عام 2014. كما قامت بإخراج حلقات. لـ Tales from the Darkside عام 1988، وHouse of Cards عام 2014، وحلقة Black Mirror "Arkangel" عام 2017، وTales from the Loop عام 2020.
بدأت فوستر حياتها المهنية كعارضة بعمر الثلاث سنوات، بينما بدأت التمثيل في عام 1968 في السيت كوم مايبيري آر إف دي. ظهرت فوستر في عدة مسلسلات تلفزيونية في فترة أواخر الستينات وأوائل السبعينات، كما يُعَدّ فيلم ديزني نابليون وسامانثا (1972) هو أول فيلم لها. ظهرت أيضا في فيلم توم سوير (1973) وأليس لم تعد تعيش هنا (1974)، وقدمت دورها المتميز في فيلم سائق التاكسي (1976)، حيث لعبت دور عاهرة **** وتلقت عن الدور تَرْشِيحًا لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة. ظهرت في دور الْمُرَاهِقَة في فيلمي بيغسي مالون (1976) والفتاة الصغيرة التي تعيش أسفل الممر (1976)، وأصبحت محبوبة الشباب بعدما ظهرت في فيلم فريكي فرايداي (1976)، وكاندل شو (1977)، وكارني (1980)، والثعالب (1980).
أولي تجارب فوستر في الإخراج كانت عام 1988 في مسلسل قصص من الجانب المظلم، حلقة «لا تفتح هذا الصندوق»، كما أخرجت فيلم الرجل الصغير تيت الذي مثلت فيه أيضاً. أسست شركة الإنتاج الخاصة بها في عام 1992 وكان فيلم نيل (1994) أولى تجاربها في الإنتاج، والذي ترشحت عنه لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة. تشمل أفلامها الأخري الناجحة في عقد التسعينات سومرسبي (1993)، ومافريك (1994)، واتصال (1997)، وآنا والملك (1999).
مع بداية عقد الألفينات، لعبت فوستر بطولة فيلم غرفة الذعر (2002)، وخطة رحلة (2005)، وإنسايد مان (2006)، والشجاع (2007). لعبت أَيْضًا بطولة فيلم المذبحة (2011)، وإيليزيم (2013)، وفندق أرتيميس (2018)، والموريتاني (2021) وحصلت عن الأخير علي جائزة الغولدن غلوب لأفضل ممثلة مساعدة في فيلم. عادت إلي الإخراج مع فيلمي ذا بيفر (2011) ووحش المال (2016)، وحلقات من مسلسلات نتفليكس البرتقالي هو الأسود الجديد (2013–2019)، وبيت البطاقات (2013–2018)، والمرآة السوداء (2011–2019). ترشحت لجائزة الإيمي برايم تايم لأفضل إخراج في مسلسل كوميدي عن إخراجها ثالث حلقات مسلسل البرتقالي هو الأسود الجديد بعنوان «رفض طلب السحاقيات». تزوجت في عام 2014 من الممثلة ألكسندرا هيدسون.
جودي فوستر - ويكيبيديا
الحياة الشخصية
التقى فوستر بالمنتجة سيدني برنارد، التي كانت آنذاك منسقة إنتاج، أثناء تصوير فيلم سومرزبي (1993). كانا على علاقة من عام 1993 حتى عام 2008 وأنجبا ولدين معًا، ولدا في عامي 1998 و2001. جودي فوستر هي والدتهما البيولوجية؛ لم يتم الإعلان عن هوية الأب البيولوجي. في أبريل 2014، تزوج فوستر من الممثلة والمصورة ألكسندرا هيديسون بعد عام من المواعدة. أصبح التوجه الجنسي لفوستر موضوعًا للنقاش العام في عام 1991 عندما ادعت منشورات مثل OutWeek وThe Village Voice، احتجاجًا على رهاب المثلية المزعومة ورهاب التحول الجنسي في صمت الحملان، أنها كانت مثلية. اعترفت علنًا بعلاقتها التي استمرت 14 عامًا مع برنارد في خطاب ألقته في حفل إفطار "النساء في الترفيه" الذي أقامته مجلة هوليوود ريبورتر لتكريمها، في عام 2007. في عام 2013، تناولت قرارها في خطاب ألقته بعد حصولها على جائزة سيسيل بي ديميل في حفل توزيع جوائز جولدن جلوب السبعين، مما دفع العديد من وسائل الإعلام إلى وصفها بأنها مثلية الجنس. ] أشارت بعض المصادر إلى أنها لم تستخدم عبارة "مثلي الجنس" أو "سحاقية" في خطابها.[177]
