الجزء الأول
التسوق
انا احمد 15 سنه كنت احب قراءة قصص الجنسية وخاصة التجسس ومغرم بها حتى عشقت ان اتجسس على محارمي او الجيران
وخاصة امي
لم اكن افكر بها يوما بشكل جنسي معي بل احب ان اتجسس عليها او اتمنى ان اراها تمارس الجنس ورؤيتها عارية
بدأ الأمر كمزحة واكتشفت انني ارغب ان ارى او اسمع او ارى نظرات الناس لها حينما اخبرني احد اصدقائي عن حجك صدر امي بدا كمزحة لكن الأمر اثارني ان يفكر الأخرين بأمي
كان لها جسد مثير يجعل اي حركة منها تثير الأخرين وتجعل انظارهم ناحيتها
لم تكن امي لتنزعج بأي مظرات تتوجه حولها ولم تكن تتحدث عن الأمر حول ذلك لأبي بل انها اخبرتني ان لا اخبر ابي عن اي شيء لأنه سريع الغضب ولن يسمح لها بالخروج
وقد اعتادت امي ان تتشتري كل مستلزمات البيت من الأسواق والكتب و الخضار واللحوم واي شيء ليس على ابي سوى ان يسلمها المال لحاجات الشهر
ولم تكن امي لتستاء من الأمر لأنها تأخذ نصيبها من المال لشراء ما تحتاج تقسم المال بين اغراض المنزل وحاجتها وتحتفظ بالباقي تقوم بجمعه
كنت اذهب معها بالسابق ثم كنت اتعذر حينما تطلب مني فأصبح تذهب لوحدها فترة طويلة
حتى انتابتني الأثارة بعد تخيلها عارية او التجسس على مفاتنها
وطلبت منها ذات مرة ان اذهب معها الى السوق وقد تعجبت بعد ان كنت لا احب الذهاب معها
فأخبرتني انها ستكون سعيدة ان اساعدها بحمل الأغراض
ذهبنا الى سوق اللحوم وهي ملاحم قديمة قذرة اسبه بسوق شعبية داخليه يقومون بعرض اللحوم بالخارج معلقة ويقومون بتقطيعها للزبائن داخل المحل فوق طاولة صغيرة ولديهم بالداخل جهاز تبريد و ذباخ معلقة مغطيه بأقمشة
كانت امي تمر على المحلات وقد اعتدنا ان نشتري من شخص واحد وهو تقريباً الزعيم بينهم فهو كبير الجزارين
ابتسمت امي لدى المرور على المحل وبدأ تسأله ان كان هناك لحوم جيدة اليوم
خرج الجزار من المحل وتوجه لنا وهو يعرض الذباخ بالخارج لنا حينما نظرت امي وقالت لها انها تريد خمسة كيالو لحم فحمل جزء من الذبيحة الخارجية ليقوم بقطعها لها لكن امي اوقفته
وتقول له
لا نريد من هذه نصفها عظم والنصف الأخر شحم
وهويقول لها الي تأمري بيه
فسألته عن الذبائح الأخرى فقال لها لدينا ذبيحه اليوم لكن لن ينفع ان اقطع منها فقك خمسة كيالو مالم تطلبي كمية اكبر لتقطيعها
فقالت له ارى اللحم اولاً
فنظر لها وهو يزيح قطعة لحم معروضة بالخارج كانت معروضة امام المحل والبوابة
وهو يقول لها
تفضلي القي نظرة عليها
كان المحل صغير لا يتجاوز 3 امتار طول وعرض 5 امتار
وبه طاولة امام المحل وطاولة نهايته ولا يمكن لأحد ان ينحشر داخله
ورغم ذلك
دخلت امي الى المحل وسار هو خلفها وترك الذبيحة المعروضة امام المحل وبقيت انا بالخارج احاول ان انظر من خلال ما يجري
قان الجزار بفتح احدى الذبائح وعرضها لأمي وكان بالداخل ذبيحتين معلقين فتح الأولى كنت احاول ان اتلصص المكان وكان الجزار ضخم ضارعه كبيرة وكانت مع امي يشغلون المكان بحجمهم فهو ضخم وامي عريضة ولها مؤخرة كبيرة
يالكاد يمكن التحرك داخل المحل
عرض لها الذبيحة الأولى فتقدمت امي تنظر اليها وهو يقف خلفها يتطلع اليها من الخلف
وهي تنتحي وتعرض مؤخرتها له
سمتعها وهي تقول له ان اللحم لا يبدو جديد ومثلج
قال لها كيف
انها ذبيحه جديدة لكنها وضعت بالثلاجة اليوم
وهو يقول ذلك كان قد تقدم ناحيتها ليمسك بالذبيحه وبنفس الوقت لم يكن هناك مجال بينهما سوى انه احتك بها وهو يحاول التقدم ليمسك بالذبيحه وعرضها لها ليثبت لها انها جديدة
رفع الذبيحه وكان يعرضها امام امي ويقول لها لو لم تعجبك اللحمة سوف اعيد لك مالك
مر من جانب امي وقد احتك من جديد بجسدها العريض من الجنب ورأيت جزء من فخدها ومؤخرتها تتهتز لدى مروره من جانبها
شعرت بطراوة جسدها لم ارى ذلك من قبل امر اثارني وانا ارى نظرات الجزار الذي تعمد الأحتكاك بها ان كان يستمتع بهذا الجسد بأي وسيلة وفرصة ممكنه
وضع اللحم على الطاولة ليجهزها
وحمل الساطور بيده ويقول لها اي جزء تريد
وبدون ان ترد مسك جزء من الذبيحه ليقطعه لكن امي اوقفته وهي تقول له ليس من هنا
اشار له بمنطقة الفخذ فأمسك من بدايه العظم ليقطع فأوقفته من جديد
وبسخرية قال لها تعبنا معاك عاوزه من اي حته مش طلبتي من الفخذ اهو الفخذ حلو
فقالت له انها لا تريد قطعه العظم
فقال لها لا يمكن ان يقطع لها لحم فقط بدون عظم لأنه سيخر الذبيحة لو باعها فقط اللحم فالجزء يشمل العظم
امسك امي بجزء من الفخذ وقال له اقطع من هنا وهي تنحني لتشير له على المكان كان قد اتاح لها المجال لتميل بجسدها ناحية اللحم على الطاولة واصبح هو يقف بجانبها لكنه قد اصبح يغطي جزء من جسدها فلا يمكنها ان تتراجع خطوة دون ان تصطدم به
بعد ان اخبرته بذلك اعتدلت بوقفتها للتراجع للخلف فأحتك جسدها من جديد بجسده هذه المرة جزء من فخده يغطي فوق مؤخرتها وكأنها بأزدحام باص تراجعه وقد مر جسدها وطيزها على جسده ولم يكن لها ان تقول شيء فالمحل صغير ولا يمكن ان يتحرك به احد بحرية
وقال لها وهو يبتسم انه يتمنى ان تعجبها اللحمه فهي جيدة وبنفس الوقت كان ينظر الى اسفل جسد امي
خرجت من المحل وهي تقول لها انها ستذهب الى محل الأسماك وتعود اليه
توجهنا الى محل قريب منه يبيع السمك وهو محل اقذر من محل اللحوم ورائحته كريهه ومساحته اصغر من محل اللحوم وبه ثلاجات تبريد كبير بها ثلج لحفظ الأسماك وبنفس الطريقة تدخل الى المحل لترى الأسماك المعروضة لكن المحل به عاملان من الهنود اج
هم يقوم بالتقطيع والأخر البيع للزبائن
عرض العامل لأمي السمك بالثلاجة فتقدمت امي ناحية الثلاجة تنظر الى الأسماك بداخلها ولأن الثلاجة رفيعه كانت تنحني للأمام حتى يمكن ان نرى تدلي صدرها من خلال عبائتها وهو يتراقص وارتفاع مؤخرتها وكأنها تدعوه ان يلتصق بها
اطالت الوقوف على الوضعيه وهي تمتم ان ليس هناك اسماك طازجه
لم تمر دقائق حتى سمعت الجزار وهو يتحدث للعامل ويقول لها لا ان يعرض لها بضاعة جيدة ولا يغشها
كان يحمل بيده كيس اللحوم ووضعه بيدي احمله عنه
حينما قال للعامل ان يعرض لها السمك الذي وصل اليوم
كان بالأرض صناديق مغلقة من الفلين فتح غطائها وكان بها اسمك محشورة مع الثلج نظرت امي ناحيتها وطلبت صنف معين من السمك
ففتح صندوق اخر لم ترى منه شيء فرفع عنه الثلج والسمك الكبير من فوقه وكان به اسمك صغيرة ووسط مدت امي يدها ناحية الأسماك ولكون الصندوق على الأرض كان عليها ان تنحي على وضعيه الركوع وتدخل يدها بالصندوق
كان الجزار يقف عند الباب والعامل ينظر الى مؤخرى امي التي اصبحت عريضة وبارزة بهذه الوضعيه ثم ينظر الى الجزار الواقف وهو يبتسم له
فقال له ساعدها
لكنه كان متردد لأنه بذلك سيحتك بأمي فلم يتجرأ ان يتقدم لها
والجزار يشير بيده دون ان يتكلم ان يذهب ناحية امي وهي تجمع السمك
وقف خلفها وهو يجمع عنها السمك الذي تختار ويضعه بسله فوق الطاولة
ولا يقترب اكثر
فتقدم الجزار وهو يشير له بالتقدم وكأنه يقول له **** بها
فتقدم ناحيته خطوتين ودفعه من ظهره ليقترب من امي
حتى يكاد ان يلتصق بها وجسده يحاول ان لا يصطدمها
فقال له احمل عنها لا تجعلها تتسخ بالسمك والزفروامي تمسك بالسمك الصغير حاول ان يمسك عنها السمك وبدفعه من اجزار بطرف يده على ظهره كان طيز امي يلتصق بصروالة الذي شعر بطراوة مؤخرتها
لم ابدي امي اي اعتراض وكأنها حدث غير مقصود لأنه ابتعد عنها وحينما اخرجت امي سمكة اخرى مد يده ناحيتها ليمسكها ايضاً فألتصق من جديد على مؤخرتها هذه المرة كان بروز زبه ظاهر ولم يتراجع مباشرة
وامي ايضاً لم تبتعد او تعترض بل انها مدت يدها للسمك لتخرج سمكة اخرى ولازال جسده ملتصق بها
وحينما رفعت السمكة اليه كانت قد رفعت طيزها ليحتك بجسده ويضغط عليه وترتفع للأعلى وتحك بزبه من اسفل الى اعلى
بالتاكيد امي شعرت بزبه وعلمت انها تريد ان تشعر به لأن حركتها وكأنها تشعر بحجمة
فسمعت الجزار وهو يقول عاوز اي مساعده انا موجود
فأعتدلت امي بوقفتها وقد جمعت بسلة السمك الذي تريد شراءه وطلبت منه ان يقوم بتنظيفها
حينها علمت ان امي تحب المديح والنظر الى جسدها لكني رأيت اليوم انها تريد اكثر من مجرد كلام ونظر تريد ان تشعر بهم وتحب ان يتحرشو بها
لم تكن تعلم امي اني قد رأيت ذلك لأني اقف خارج المحل ولا يمكن رؤيتها من البوابة لكني كنت انظر اليها من خلال الزجاجي الأمامي لأنها كانت تنظر ناحية البوابة ولم تراني اقف مما جعلها تطمئن من عدم رؤيتي ما حدث
قامت بدفع المال لهم بعد ان كسبو تجارتهم وتحسسها بنفس الوقت
وخرجت دون ان تنظر الي او اشعر من وجهها اي ملامح يمكن ان افسر ما حدث هل هو انزعاج ام راحة ام شهوة
كانت ملامحها لا تدل على شيء سوى صمتها
عدنا للبيت وقامت امي بوضع الأطعمه بالتبريد وبعدها ذهب لغرفتها لتستحم من رائحة السمك والدم
وكأنني اقول في نفسي ام انها تريد ان تنظف كسها الملتهب الأن
بنفس الوقت استبعد ان تكون لها شهوة لما حدث ربما لم ترد ان تثر اي مشاكل وتترك الأمور تعدي لما يحدث او انها رغبة الشعور بالتحرش بها فقط
لحقت بها بعد دخلت الى الحمام لتستحم
ونظرت الى سلة ملابسها
وسروالها الداخلي فقد رأيت فيها بقة بيضاء متسخة داخل سروالها الداخلي جعلني اتاكد انها وصلت للأثارة
قمت بشم رائخته وكانت قوية ورطبة
شعرت بالأنتصاب والأثارة ليس لشعوري بأن امي جنسية بل لمجرد التفكير انها تفكر بزب غريب
شعرت انني انتظر هذه اللحظة التي ارى فيها امي بأحضان رجل اخر واتمنى ان ارها بهذا الوضع
ومن ذلك اليوم وانا اراقبها وانتظر اي يحدث امر كبير
وبنفس الوقت كنت اريد ان افتح المجال ان تكون مع رجال وان اراقبهم
باي مناسبه حتى لاحظت انها تتود الى عامل البقالة فهو يقوم بتوصيل لدى الأتصال به
وكنت اراقبهم من نافذة حينما تقوم بفتح الباب الخارجي وتستلم منه البقالة
امي تعلم اني ثقيل النوم ولا اصحو الى وقت الغذاء في نهاية الأسبوع
وحينما تطلب من صاحب البقالة ان يأتي لها بأي غرض كانت تخرج بعبائتها وبأسفلها ملابس البيت بدون حمالة الصدر وانا ارىها وهي تتراقص بمشيتها
وصلت الى ان امي تريد زب لكنها لم تحصل عليه بعد فلازالت تحاول اثارتهم او تريد ان يتحرشو بها لكنها لا تجرؤ على دعوتهم على جسدها
ذات يوم كان بالبيت عمال اتى بهم ابي لتركيب دواليب
خطرت ببالي وسيلة جريئة لا يمكن معرفة نتجيتها
لكني وددت ان اتكتشف مدى رغبتها
كانت امي تجلس بغرفة الجلوس وقضى العمال فترة طويلة بتركيب الدواليب داخل غرفتها وكنت انا برفقتهم وحينما انتهو وخرج معهم ابي كان ذهبت الى حمام غرفتها وامسك ملابسها الداخليه وسحبت زبي ادعكة فوق كليوتها ولم اكن اشعر انني انيكها بل انني كنت اتخيل العمال ينيكوها فهذه هي الطريقة لكي ينتصب زبي ومت بصب كل مائي فوق كليوتها وحمالة الصدر وملابس اللانجري الشفاف وتركتها فوق السلة
اريدها ان ترى واعلم ما تصنع بها حتى لو كانت مجازفة لكن لا اتوقع ان امي ستثير امر كهذا لأبي أنه اعاطها حريتها معي ولو اكتشف اي شيء سيمنعها من الخروج وهذا ما تكرره دائما لي ان لا اخبر ابي بشيء فيثور من اي امر
تركت الملابس مكانها لتراها امي كانت امي قد رأت الدواليب بعد تركيبها ولم تعلق بشيء لكن بعد دخولها غرفتها علمت انها سترى ملابسها المتسخة بمائي
خلال جلوسها معي وابي غير موجود سألتني ان كنت دخلت غرفتها
فقلت لها لا
لكن ابي ادخل احد العمال للحمام الدخلي لغرفتي
فسألتني ان استخدم حمامها الشخصي
فقلت لا اظن لقد دخل الحمام الرئيسي
ثم صمتت ولم تعلق
فسألتها بحيلة
هل هناك امر ما؟ هل فقدت شيء
فقالت لا
لكنني اردت ان اطمئن فقط
فقلت لها كان ابي اغلب الوقت برفقتهم يمكنك ان تسأليه عن ذلك لو فقدت شيء سيتعامل معهم
فقال لا ..ولا تخبر اباك انني فقط اتسائل
ثم عادت الى غرفتها
تخيلت امي انها ستعود لتشم رائحة ملابسها من جديد ولا تعلم انني من صب عليها بزبي
بالمساء دخلت غرفتها ولم تقم بغسلها فلازالت رائحتها ملتصقة بها رغم انها قامت برفع الملابس الأخرى لغسلها لكنها لم تغسل كليوتها المتسخ بمائي
نهاية الجزء الأول .....
لو عاوزين نزيع هنزيع ونكمل القصة
2
ذات يوم اخبرتني انها تريد ان تشتري من سوق الخضار وبالطبع لا افوق فرصة كهذه
امي تشتري الخضار من السوق القديمة وهي محلات متراصة تبيع بأسعار اقل من المحلات الكبيرة
وبالطبع هناك محل يعتبر اعتدنا ان نشتري منه يبيع بضائع وخضار نظيف وجيد
كان بالمحل عامل باكستاني يعمل معه عامل من نفسه بلدته اتى به ليعلمه ويخدمه بالتحميل فالمحل يعتبر له وهو يقوم بشراء الخضار من المستوردين والمزارع الكبيرة ويحملها للسوق لمحلة ويبيع جملة للمحلات الأخرى فهو الممول لهم
لذلك نعلم انه يوفر خضار جديد وطازج
قامت امي بجمع الخضار بأكياس تقسس بالأوزان ما تريد من الخيار والجزر وووو
لكن الطماطم حباته صغيرة فطلبت منه طاطم اكبر
فأحضر لها صندوق
ولم يعجبها فهو غير كامل النضوج واخضر وصلب
وطلبت طماطم اكثر طراوة
واحضر لها اخر فلم يعجبها
فقال لها ان بالغرفة الخلفية مخزن للخضار الجديد ان كانت تريد اختيار منه
فلم تمانع امي
فسار وسارت خلفه الى غرفة ليست بمخزن كبير لكنها غرغفة يجمع فيها صناديق فهو يحتفظ بمخزنه بمكان اخر لكن لديه بنفس المحل غرفة للحمولة الزائدة دخل معها وهو مكان بعرض المحل لكن طولة مقدار 3 امتار ضيق مكدس به صناديق ومظلم وهناك نور ضعيف بالداخل لأنارة صفراء صغيرة
وقفت بالخارج كي تدخل لوحدها معه
كان الصبي العامل معه لا يعلم ان ذهب رئيسه فهو يقوم بعمليه التنظيف وحينما خرج من المحل ليقف بالخارج توجهت انا الى ناحية المخزن الخلفي لأراقب الوضع
كانت امي تنظر الى الصناديق وقد وضع لها صندق الطماطم على الأرض لكنها يبدو انها سألته عن اشياء اخرى فبدأ برفع الصناديق ليخرج صناديق اخرى وهذه المرة رأيت امي واقفه قريبة منه وهو يقوم بتنزيل الصناديق
حينما وضع الصندوق على الأرض نظرت الى ناحية الصندوق على الأرض وهي تعطيه ظهرها وانحنت فبرز طيزها له
ولم يكن ليفوت هذه الفرصة فهو شعر انه امام امرأة ممحونة
فقالت له وهي تبتسم ان الخضار ليس جيد
فرفع صندوق اخر ووضعه فوق الصندوق الأول
كانت امي ترتدي عبائة بأزرار يغلقها اليوم ارتدت عبائة بمشابك وليس ازار فحينما انحنت لصندوق على الأرض كانت العبائة قد فتحت جزء منها من الأعلى كشف ملابسها وجزء من صدرها وحينما انحت كان فلقتي صدرها واضحة كشف نصف ثديها للعامل لكني لم تقم بتغطية جسدها او عبائتها بل ظلت منحنيه وعبائتها مفتوحه وحينما اعتدلت بوقفوها ارتج صدرها امامه ليقف من جديد وخط الصدر كبير وبارز
خلال ذلك كان العامل ينادي العامل الشاب ليأتي له ويقول له ان يقوم بحمل الصندوق من المخزن خلال ذلك ابتعدت انا قبل ان يسمع العامل الشاب كلامه ويأتي مسرعاً له دخل الى المخزن ليرى امي تقف امام العامل وصندوقين من على ألأرض
طلب منه ان يأتي لرفعهما ورغم ان امي تقف بين الصندوق والعامل لكن العامل الشاب حينما تقدم ناحيتهم لم يقم برفعها من الأرض مباشرة بل سار بين امي والصندوق حيث المكان كان لا يتسع ليقف فيه ثلاثة اشخاص كان قد حشر جسده بجسد امي حينما امي تقدمت خطورة لتلتصق بصدر العامل الأخر والشاب كان خلف ملتصق بطيزها انحنى العامل الشاب لرفع الصندوق فوق رأسه ثم اعتدل ليمر من خلال طيز امي من جديد التي لم تجد سوى ان تجعله يمر وجسده ملتصق جسدها من الخلف وصدرها قد اصطدم بجسد العامل الأخر ولا يوجد شك حول التصاق العامل من الخلف ان تحسس كل جزء من مؤخرتها لدرجة انه رفعها وهو يسير رأيت طيز امي وكأنه ارتفع واترج حتى مر من امامها
حينما كان يمر بتلك اللحظة كانت امي تتعثر بوقوفها فمد العامل يده لأمساك يدها بنفس الوقت قد مرت يده على صدرها الذي ارتج بلمسته لها قبل ان يضع يديه على ذراعها يسندها
سارت امامه لتخرج من المخزن وقبل ذلك قامت بغلق عبائتها قبل ان اراها لدى خروجها
كنت اقف مع العامل الشاب حينما كانت امي تقف مع العامل الأخر لتدفع الحساب
وكانت العامل الشاب قد لاحظ انني قد رأيته حينما دخل الى المخزن وما جرى بالداخل
وادعيت ان الأمر طبيعي فأراد ان يختبرني بقوله ان الخضار ممتاز وجديد
فقلت له يبدو ان امي اختارت خضار جيدة
فرد علي انها جيدة ومتماسكة
كنت اريد ان يعلم انني استمتعت بالمنظر ايضاً
فقلت له ان عمله جيد ويأتي له زبائن جيدين كل يوم
فرد علي كل زبون كويس وحلو
فأبتسمت له وقلت له ان كانت الخضار جيدة سنأتي له دائما لشراءها
فرد يجي كل يوم ما في مشكل خضرة كله كويس
حينما انتهت امي من الحساب طلب منه العامل ان يقوم بتوصيل الخضار معنا بعربة يدفها بيده وضع الخضار بالعربة وخرجنا من المحل وسارت امي امامنا وانا والعامل الشاب خلفها كانت تسبقنا بخطوات قليلة وانا ارى العامل ينظر الى طيزها وهي تسير امامنا
كانت نظراته تخرج لتلحس طيزها والحقيقة ان طيز امي تتمايل بين اليمين واليسار تشد اليها النظر
حينما نظر الي رأى عيني تنظر الى ما ينظر وعلم انني علمت بنظراته لجسد امي لكني لم اعلق
بعد ذلك سألته ان كان مستاء من حمل الأغراض للزبائن
فقال لا كل زبون لازم يكون مبسوط اي شي حق زبون يبي
قلت له اكيد لأننا اشترينا خضار صناديق كثيرة فالسعر كويس
قال انا مافي وصل لزبون بعيد بس زبون هنا منطقة بيت قريب
فقلت له هذا زبون كويس شوي ولا زيادة
فقال هذا زبون واجد زياده كويس
فقلت له عشان حرمة كويس ولا كلو كويس
فقال كلو كويس
فقلت له بس حرمة كويس كلام كويس مافي حساب سيم رجال يدفع كويس وريحة عطر كويس جسم كويس
رأيت نظراته لكلامي وما اريد ان اصل له
فرد كلو كويس
فقلت له كل حرمة يشتري مثل ماما جسم
فرد علي كلو شكل
فقلت له انت وظيفه كويس كل يوم في شوف حرمه في روح بيت يعطي فلوس زيادة ..ما يعطي فلوس لما في وصل خضار بيت
قال لا
قلت له لازم يعطي شي حلو
علم ما اقصد فقال يعطي كتير
فسالته مين يعطي انت يعطي حرمة ولا حرمة يعطي
فقال اتنين يعطي
هنا تحول حديثنا عن النيك فهو يعلم وانا اعلم ما يتحدث عنه وما اقصده
فسالته ماما انا ما يعطي
فقال لا ما يعطي فلوس
فأبتسمت له وقلت له لازم يصير انت كويس عشان يعطي فلوس زياده
فرد علي انا زيادة كويس
فسالته
طيب ايش مشكل ماما انا زبون قديم محل خضار
فرد ايوه زبون كويس بس هو كلام مع مدير انا مافي كلام مع انا
وليش مافي كويس مع انت ايش مدير كويس
فرد كلام كويس يعطي سعر كويس هو مدير كبير
فسألته كيف مدير كبير
وكأني علمت انه يقصد ان زبه كبير فسألته انت مافي مدير كبير
قال لا انا عال
فقلت له اذا انت شغل زيادة في صير مدير كبير وكل حرمة يجي حق انت
لم يكن الحديث عن الزبائن لأني قلت له ان من يأتيه من النساء
صمت قليلاً
وقد اقتربنا من البيت واريد ان اطيل معه اكثر فقلت له
ماما انا كتير كويس انا في كويس هو يعطي كويس
وصلنا للبيت وقام بأدخالها الى المطبخ وكان ينظر للمكان وكأنه يخطط مداخه وشكلة
دخلت امي المطبخ ووضعت حقيبتها من يدها ووقفت امامنا وهنا كان منظر مؤخرتها امام عينه ورغم انني كنت انظر اليه وابتسم لكنه لم يرفع نظره عنها
سحبته خارج المطبخ ظنت امي انني سأخرجه من البيت مباشرة لكني اوقفته للحظات لينتظرني حتى اتيه بمبلغ لحملة الأغراض للبيت وبنفس الوقت انتهز فرصة ان امي ستخلع عبائتها وهي لا تعلم ان العامل يقف امام المطبخ حينما خلعت عبائتها كانت عيناه ناحية المطيخ قبل ان اعود اليه كان ينظر لأمي التي كانت ترتدي فستان اسفل الركبة بقليل وساقها الأبيض السمين الملتهب
اعطيته المال وقد ارتبك انني سأوبخه على النظر لأمي
لكنني قلت له شكرا وخرج من البيت
في ذلك اليوم حلمت بها وهو ينيكها بالمطبخ وهي على اربع وطيزها يرتج على ضربات زبه بطيزها منظر خيال تمنيت ان يتحقق لذا كان علي ان اخلق مواقف لها مع اكثر من شخص يمكن ان تستلطفه او يثيرها بداية مع الجزار ومحلات اللحوم
واليوم مع عمال الخضار
يتبع
3
هناك عامل البقالة متردد على المنزل
والسائق الخاص للجيران يقوم بعمل توصيل لنا فجارتنا تسمح لأمي ان يقوم بتوصيلها دائما
كنت انتظر فرصة اخرى وذات يوم كانت امي تتحدث مع خالتي واخبرتها عن طريقة طبخ تحتاج الى بعض الأدوات والخضار
فقالت لها امي انها ستقوم بشراء اللازم لتحضيرها
ذهبت مع أمي لأساعدها بحمل الأغراض طبعاً
ذهبنا الى محل الخضار لكن العامل لم يكن بالمحل لكن العامل الشاب كان هناك وما ان رأى امي تدخل المحل حتى قام على قدميه لخدمتها
كان بالمحل عامل اخر يبدو انه صاحبه فلا يبدو انه اتى ليشتري من المحل
وحينما سألته عن ريئسه بالعمل اخبرها انه سيغيب اسبوع
شعرت وكأن امي ترددت من شراء شيء او البقاء بالمحل اطول كعادتها
جمعت بعض الحشائش والخضروات بأكياس لكنها بعثت عن صنف معين لم تره معروض
حينما سألته
قال لها انه غير موجود
فسمعت الشخص الأخر الواقف اخبرها ان لديه منه بمحلة المجاور القريب منها ان تأتي لتراها
نظرت امي اليه وقالت لي ان ابقى وانها ستذهب وتعود للمحل لحمل الأغراض معي خرجت من المحل وذهبت لمحل مقابل للشارع يبعد ثلاثة محلات من الجهة الأخرى
فوضعت الأكياس بعد رأيتها تدخل المحل وذهب وتبعتها الى هناك ووقفت خارجاً لم يكن للمحل اضاءة خارجية فكنت اقف بجهة مظلمة اراقب داخل المحل
اخرج لها صندوق من الخضرة وضعه بجانبها وبدأت تتفحصة ولايبدو انه احضر لها ما تريد لأنها اخبرته ان ليس هذا ما طلبته
اخرج لها اخرى وقد احتك بها اثناء مروره بجانبها حتى لاحظت البروز بسرواله ولايبدو انه يرتدي شيء يمسك بزبه لأن زبه تحرك بمجرد اصطدامه بفخذ امي
وهذه الحركة قد جعلته كما يبدو ان يتصرف بجرأة اكبر حينما رأيت امي تقفز من مكانها وعلامات الغضب بوجهها لم ارى ما حدث لكنني شعرت ان يده كانت بالأسفل وملامحها تدل انه قد تحسس مؤخرتها بيده بشكل جريء جعلها تثور عليه
وهمت بالخروج من المحل وهو يعتذر منها ويعطيها بعض ما جمعته من محله لكنها القته عليه وهي تقول لا اريد شيء
ابتعدت قبل خروجها خلف باب المحل وعادت الى المحل الأول ودخلت انا خلفها وانا اسائلها هل وجدت ما تبحثين عنه قالت
لا لنرحل من هنا
وعادنا الى البيت دون ان نتكلم
يبدو ان امي لم تحب جرئة العامل مما جعلها تغضب لكنها لم تتحدث عن الأمر
وهنا لم تعد تذهب حتى انها طلبت من ابي ان يأتي لها وانها متعبة لا تريد الذهاب لشراء الخضرة بعد تلك الحادثة
تقريباً بعد يومين حينما كنا بالبيت قالت امي انها ستخرج ولن تغيب
خرجت لوحدها فقررت ان اتبعها فرأيتها تذهب الى سوق الخضار
كان الوقت متأخر والمحلات قد تغلق بأي ساعة والسوق تقريباً اصبحت خاوية فهي نهاية يوم بيع
وكأني لمحت وجهتنا وكما توقعت توجهت للمحل الذي جعلها تغضب منه للعامل الجريء
دخلت المحل كان هناك بعض الأجانب يشترون من المحل حينما كانت هي تتبضع وكان العامل جالس او يتحدث مع بعض الزبائن وملامحه تدل انه تعرف عليها رغم انه ارتكب لوهله لكن تصرفها وكأنها تدخل المحل لأول مرة جعله يراقب ما تريد
نادت عليه ليرفع لها بعض الخضار والجزر من الرف ففعل دون ان يقترب منها
حملت الكيس بخصرها ويدها ترفع صدرها للأعلى بحركة مثيرة كأنها تشد عبائتها حولها
بعد فترة دخل زوجين مع ابنائهم ورجل اخر قد شغلو المحل واصبحو يتحركون داخل المحل والعامل يتحرك معهم لتلبية طلباتهم
حينما مر ناحية امي تاخر بخطواته من اجل ان تزيح له كي يمكنه المرور لكنها لم تتحرك وكانت تقف وظهرها ناحيته
توقف لثواني وهو يردد مدام مدام لكنها لم تتحرك
فتعمد المرور بجانبها كي تتحرك حينما تراه بقربها لكنها ظلت واقفه حتى اصطدم فيها لبرهه اراد ان يبتعد كي لا تثير له امي مشكلة لكنها تحركت بشكل يجعل جسدها يحتك به اكثر لم يكن احد ليلاحظ ذلك لأن المحل مربع يطوف حوله طاولة لعرض الخضار وبالمنتصف يوجد طاولة دائرية وضع عليها انواع من الخضار اولفواكه بشكل طولي مرتفع يغطي كل النواحي
كان وجه العامل يلتفت ناحية الزبائن ولازال جسده ملتصق بأمي
حتى مر من امامها وابتعد حمل بعض الخضار لسيارة الزبون وعاد للمحل
لكنه وقف الناحية الأخرى ولازال بالمحل 2 رجال احدهم يجمع الخضار والحشائش التالفه يبدو انه صاحب مرزعة يقوم بشرائها منه
حينما كان الأخر يحمل كيس يجمع فيه بعض الخضار ويقوم بوزنها بنفسه
وقفت امي ناحية الطاولة التي تتوسط المحل تجمع بعض الخضار منها حينما اسقطت بعض الخضار على الأرض كانت حبتين او اكثر بقليل حينما سمع العامل صوت تناثر الخضار توجه لرؤيتها فأسقطت امي مجموعة اخرى
انحنت امي لترفعها من الأرض وحملت بيدها حبات تتسع لقبضة يدها حينما هو ذهب لجمع الخضار من الأرض كانت امي تقف بجانبة وهو اسفل قدميها تقوم بوضع الخضار من يدها على الطولة وتقوم بترتيبها بشكل بطيء وتحركها من كل جانب فوق الطاولة وكأنها تضعها وقف هو ليضع الخضار معها على الطاولة فأصبح كتفه بجانب كتفها ونزل لألتقاط مجموعة اخرى وحينما اراد الوقوف كانت يده اليمنى بالهواء مرت بجانب فخدها
وما ان وقف حتى وصلت يده الى مؤخرتها دون لمسها مد طرف اصبعه ناحية طيزها فلمسها بخفة فلم يرى اي صد منها
فمد كفة ووضعها بخفة على مؤخرتها بكل هدوء حتى لامست طيزها فلم تصده ايضاً حينها رأيته يحركها لفوق واسفل
بين فلقتي طيزها وظلت امي بهذا المشهد وهو يتحسس مؤخرتها
وهي تنظر للأمام حينما هو كان يرتب بجانبها باليد الأخرى ويده فوق طيز امي حتى شعرت ان حركته بدت عميقة وكأنه يحرك اصبعه بطيز امي
فقدو التركيز عن وجود رجلين بالمحل حينما كان الرجل الأول الذي كان يجمع الخضار الفاسد قد لمح حركة لأنه كان اقرب للأرض من رؤية ما يحدث اسفل الطاولة فتقدم ناحية امي والعامل فرأى يده فوق طيز امي حينما لمح وجوده العامل ابتعد عنها ووقف ناحية الزبون الأخر
ارتبكت امي لثواني لرؤيته لكنها ادعت انها تجمع الخضار من جديد داخل اكياس
مر الرجل بجانب امي و حك جسده وهو يمر بجانبها ليستمتع هو الأخر بطرواة جسدها فبعد ان سمحت للعامل ان يتحسس جسدها اتى دور الرجل الأخر ليشارك
ولشدة محنتها لم تعلم ما تفعل فما ان التصق بها حتى شعرت بزبه الذي اثارها هو الأخر فلم تفعل له شئ سوى تركه يحك جسده هو ايضاً بطيزها
بحركة تمنع مدت امي يدهل لتبعده عنها فأمسك كفها ووضعه فوق زبه ارادت ا ن ترفع يدها لكن ظل ممسكا بها حتى ارخت يدها واصبح هو يمررها على زبه من فوق الملابس حتى رفع يده عنها ولازالت يدها فوقه حتى شعرت بأنتصابة وبروزة
كان العامل يغطي ما يحدث بالحديث ومحاسبة الزبون الأخر الذي خرج من المحل حينها وجه كلامه للزبون الأول وقال له ان الوقت اغلاق المحل
اطفأ العامل الأنوار الخارجية واغلق الستارة الأمامية وهم ليغلق نصف البوابة الأول قبل ان يغلق البوابة الرئيسية توجه ناحية امي التي لا يبدو انها تريد ان ترحل هي ايضاً بل ظلت واقفه امام شهوة الرجل على جسدها
عاد لهم وهو يقول لازم يقفل محل ما يبي مشكل داخل محل
فرد عليه الرجل خمسة دقيقة زبون ما خلص
فرد عليه مافي هنا نفرات يشوف يصير مشكل
فقال له انت ازقف عند باب عشرة دقيقة انا في نيك هذا شرموطة
قد ثارني وصفه امي بالشرموطة وامي بدا عليها انها تريد ان تتناك ايضاً
كان الرجل يلتصق بأمي من الخلف ويده على افخادها تتحسها للأعلى
حينما قال له عشرة دقيقة هناك ورا مخزن
سحب الرجل امي لغرفة بأخر المحل صغيرة ادخلها الى هناك وظل العامل واقف محله وزبه ايضاً منتصب
ينتظر الرجل حتى ينتهي من نيك امي
ولا يمكنني رؤية ما يحدث وهم هناك
اغلق انوار المحل ثم قام بغلق الباب الأمامي للمحل ليبدو انه مغلق
مرت ربع ساعه حتى رأيت الباب الأمامي يفتح ويخرج الرجل منه وكان يتحدث من العامل حينما وقفت انا بعيداً عن المحل اراقب عن بعد
كان العامل يتلفت المكان فبعض المحلات اغلقت وكانت السوق خاوية الا من بعض المحلات التي لازالت تقوم بتنظيف محلاتها
رحل الرجل بعد ان تحدث مع العامل وهويضحك حول نياكتها
دخل العامل الى محله واغلق الباب ايضاً ولم تخرج امي من المحل حتى الأن
مرت دقائق فتقدمت ناحية المحل احاول ان استمع لشي ففتحت جزء من الباب ونظرت داخل المحل فكان مظلم ولا يوجد به احد
وكان هناك ضوء اصفر ضعيف بالغرفة الخلفيه
حينها تجرأت ان احاول التلصص دون ان اصدر صوت فتقدمت ناحية المخزن الخلفي وممدت رأسي وكان المخزن هو ممر عرضي للمحل لكني لازلت لا ارى العامل او امي
تقدمت خطوة اخرى فرأيت امي نائمة على بطنها دون ان تخلع ملابسها وكان طيزها وافخادها ظاهرة وكبيرة والعامل هو الأخر كان يأخذ نصيبه من كسها ويدخل زبه فوقها وهي على ارض صلبة وضع عليها ورق كرتون كان زب العامل اسمر وطويل وخصيتيه كبيرة وكثيفه الشعر وقد سمعت صوت امي وشهوتها من ادخل زبه بكسها
كان يدخله بعنف يخرجه بالكامل ويدخله بكسها
كنت ارى زبه يدخل بفتحة كسها الأحمر الذي يغطيه الشعر الكثيف وزب العامل ممتلأ ببقعه بيضاء لا اعلم ان كانت من امي ام من الرجل الأخر صب داخل كسها
توقف العامل ونام فوق طيزها وجسدها فوقها من التعب
ثم قام ورفع جسدها وقام بقلبها على ظهرها وفتح ساقها وافخادها ليدخل زبه بكسها ونام فوقها وزبه يتحرك داخل كسها
حينما بدا يحركة بقوة رفعت امي افخادها فوق ظهره دفعه اكثر داخل كسها الملتهب
قام العامل بفتح عبائتها والتهام صدرها من فوق الملابس حتى اخرجه وقام بمص صدرها وحلماتها
كانت امي تصرخ من المحنة لقوة زبه الكبير الذي كان يغوص داخل كسها بضربات قويه وانا اسمعها تصرخ ااااههههههاه
وبدأ هو بشد جسده ايضاً ليصب هو ايضاً حتى تدفق منيه بكسها وخرج من كسها السائل الأبيض وهو لا يزال ينيكها به
حينما اخرجه قام من فوقها ووضعه على وجهها فأدخلته بفمها تقوم بمصه وتنظفه من مائه حتى شفطت كل مائه وصرخ من قوة مصها لزبه والأرهاق فنام بجانبها ظلت للحظات هي ايضاً تحاول ان تستجمع انفاسها بعد هذه النيكة ومسحت كسها بكليوتها بمائه ووجها الذي كان غارق
فمالت على زبه وهو نائم بجانبها لتقوم بمصة من جديد
ورفعت رأسها ووضعت شفتيها على شفتيه تقبله وهو يلحس وجهها وطيزها العريضة ظاهرة فوق جسدة نائمة عليه قبل ان تقوم وتقوم بتغطية جسدها وملابسها فخرجت مسرعاً من المحل ووقفت بعيداً بعد ذلك خرجت امي من المحل وسارت بعيداً عن المكان عائدة الى البيت لتغسل جسدها بعد نيكتها
وقد تحققت امنيتي ان ارى امي تتناك وقد شعرت بالأثارة وانتصاب لم ارى زبي ينتصب ويصب دون ان المسه من شدة الشهوة
يتبع
4
حينما عدت للبيت كان خاوي ولا يوجد احد بغرفة الجلوس يبدو ان ابي كان نائم وامي نامت الزانية بجانبه وهو لا يعلم ان زوجته شرموطة
تسللت الى غرفتها ودخلت حمامها الخاص كانت ملابسها التي كانت ترتديها وعبائتها فوق سلة بحثت فيها عن كليوتها الذي مسحت فيه كسها
فرأيته مبتل وغارق بطبقة لزجة لازالت فوقه كلته كبيرة بيضاء وصفراء
كان لها رائحة قوية
انها رائحة الرجال كان ماء العامل قد صب بكمية كبيرة على كسها واغرقه به وقد نظفت كسها بكليوتها
قمت بشم رائحته ووضعه امام انفي اشم رائحته عن قرب واعلم انني لا اشم رائحة كسها بل رائحة الزب الذي ناكها
شعور جعل زبي ينتصب من جديد اخرجت زبي وانا اعيد المشهد من جديد واشم رائحة ماء العامل على ملابسها
فتحولت الرائحة الكريهه المقرفة الى رائحة مثيرة جعلت زبي ينتصب بقوة وانا ادعكه واشم رائحته
ولشدة الأثارة وضعت كليوتها فوق انفي اشمه بقوة حتى سالت الرطوبة من فوقه على وجهي وكان جزئه فوق انفي حتى اسفل وجهي فبدأت الحس الماء من فوقه اتذوق طعم الزب الذي ناك امي
فشعرت بمرارة لكنني كنت اقوم بلحس المزيد حتى بدأت ادعك زبي بقوة اكبر ولساني يلحس المني من فوق كليوت امي
اخذت منه بأصابعي ووضعته فوق زبي ادعكه به وكنت اتخيله يدخل بكس امي ورغبت ان اشعر بحجمة الكبير واتخيله
فوضعت منه على طيزي وبدأ ادخل اصبعي بطيزي وانا اتخيله ينيك امي
ولشدة الشهوة بدأت ادخل اصبعي بشكل اكبر واسرع وبقوة اكثر وكان شعور مثير شعرت ان طيزي توسعت من ادخال اصبعي فيها واصبحت طريه
حتى ادخلت اصبعين فيها
وحينما اقتربت ان اقذف وضعت الكليوت على راس زبي وصببت فيه مائي الذي تدفق بكل مكان بالحمام
ذهبت لغرفتي لأنام فقد شعرت ان قاويي قد خارت بالكامل لمجرد تخيل ما حدث اليوم
باليوم التالي استيقظت بوقت بوقت الظهيرة وكنت اسمع صوت امي بالمطبخ تعد الطعام ما فاجأني هو منظرها الذي لم تبالي او تظهر هكذا من قبل لا اعلم ان لم تشعر انه يمكنني رؤيتها بهذا الشكل او لم تتوقع ان استيقظ لرؤيتها هكذا كانت ترتدي ملابس بيضاء طويلة لكنها لم تكن تخفي جسدها فكانت سرتها الكبيرة ظاهرة من خلال ملابسها وترتدي ستيانه زرقاء لا تخفي شكل صدرها الكبير الذي كان بارز من خلاله وخط صدرها واضح وما اثارني اكثر انها لم تكن ترتدي شيء تحت بين فخديها برز شعر كسها الأسود ظاهراً من ملابسها
شعرت انها لازالت تشعر بنيكة الليلة الماضية
انا ايضا لازلت اشعر بطعم زب العامل بعد لحس مائه من كليوت امي
وكانت طعمه ورائحته اللاذعه مثيرة ولذيذة
ابتسمت امي لدى رؤيتي وقالت لي انني استيقظت مبكرا وسألتني عن وقت قدومي البيت
فأخبرتها انني قضيت الوقت لدى احد اصدقئي وعدت متأخرا ونمت مباشرة واشعر انني نمت جيداً
قال جيد وسألتني ان كنت اريد تناول اي شيئ
فقلت لها انني لست بجائع فقد تناولت وجبة لذيذة الليلة الماضية
فقالت ساخرة لم لم تحضر لي معك
فقلت لها ستعجبك المرة القادمة سأجعلك تتذوقينها
اخبرتها انني سأذهب لمنزل اقاربنا واجتمع معهم بعض الوقت وسأتي بعد الظهيرة بوقت الغذاء
فقلت لي جيد ولا تتأخر
كنت اهم بالخروج لكنني بقيت على جهاز الكمبيوتر فلم اخرج مباشرة
خلال ذلك دق جرس الباب
بقيت للحظة حيث غرفتي بالدور الثاني تطل على واجهة البيت
فرأيت امي تخرج لتفتح الباب حينما كان العامل الخضار نياك امي قد اتى اليها
وكان معه عربة خضار قامت بادخاله واغلاق باب الطريق الخارجي وكانت تتحدث اليه ويبدو انها تساله عن قدومة فحركات يدها تدل على انها تطلب منه الذهاب وعدم القدوم الى هنا
حينها تقدم منها ووضع يده على مؤخرتها وشدها ناحيته فأبعدته عنها وبدأت تنظر للخلف بدأا يتحدثان حينما تركته ودخلت للبيت وتركته واقف محله
سمعت امي تنادي علي وعلمت انها قادمة الى غرفتي حينها اغلقت النافذة واختبأت خلف الدولاب لا اصدر اي صوت
نظرت امي للغرفة نظرة سريعه فلم ترني وظنت انني قد خرجت من البيت كما اخبرتها
خرجت من الغرفه واغلقت الباب ونظرت من جديد للنافذة فرأيتها عادت اليه بعد شعرت انني نائم
وخرجت للعامل تنظر اليه وتمد رأسها للخارج ولا يمكنني سماعهم من داخل البيت وانا انظر من فتحة النافذة الأمامية للمنزل التي تطل على الحديقة
وكانت تتحدث معه لكن لا يبدو انها تريده ان يرحل رغم ان حركاتها تدل على انها تطلب منه عدم المجي فأخذها بأحضانه يقبل رقبتها وهي تتمنع حينما امتص شفتيها ناحيته فذابت بين يديه
تحركت ناحية البيت وهو ملتصق بها من الخلف حتى دخلا الى البيت ولم ارى شيء
بقيت للحظة فخرجت من غرفتي احاول ان اسمع صوتهما وكانت غرفتي بالدور الثاني حينما نزلت السلالم رأيت ظلهم على الجدار بمدخل البيت حاولت ان انظر دون ان يروني وانا اقف عند السلالم فمددت رأسي وانا نائم على بطني فرأيت امي على الأرض وهو واقف وسروالة تحت ركبته واخرج زبه وامي تقوم بمص زبه الكبير
وترفع زبه لتلحس خصيتيه الكثيفة الشعر لازالت مشتاقة لزبه وتريد ان تتناك اكثر منه
سحبها بيده فوقفت ولازالت ممسكة برأس زبه تحركه بأصابعها حينما قام هو بفتح عبائتها واخرج ثديهها ومصة بقوة ادار ظهرها ناحية الحائط ورفع عبائتها من الخلف كاشف طيزها البيضاء الكبيرة ودفع زبه يحكه على طيزها من اعلى لأسفل حتى ادخل بين فلقتي طيزها
وبدأ يحركه بين فخديها وفوق كسها دون ان يدخله حتى رأيتها تحرك طيزها معه الى ان ادخله بكسها وبدأ ينيكها بكسها بكل قوة وصدرها علىالجدار وهو ممسك بطيزها بيده وزبه داخل كسها
حتى بدأت صرخات امي ترتفع مع نيكها وادخل هو اصابعه بفمها فبدأت تمصها
حتى وصلت الى شدة الأثارة فسحب زبه من كسها وأمسك برأس امي ليضع زبها على فمها بعد ان جلست امامه تفتح فمها فأغرق وجهها فأخذته داخل فمها تمص ما تبقى منه قبل ان يقذف بقيته بفمها وتقوم بأبتلاعه
كان منظر مثير خاصة بقذف سائلة فوق امي
حتى ابتلعته بالكامل
اخرج زبه وهو ينظر الى امي بأبتسامه رضاء
ثم ارتدى ملابسه وخرج من المنززل حينما قامت امي بمسح وجهها من مائة بمناديل ورمتها بصندوق النفايات وذهبت الى غرفتها تغتسل وتنام بعد هذه النيكة
كان المنظر اقوى ان افوته فقدم قمت بتصوير كل ما حدث هذه المرة بالجوال
5
اردت ان اشم من جديد رائحة الزب الذي ناك امي ومائه فأخرجت قطعه الورق المتسخه التي مسحتها امي من وجهها وصدها وكانت ممتلئه ورطبة وكثيفه وبها قطعه كبيرة صفراء لزجه ورائحتها قوية للغاية
وكالمرة السابقة كنت اشعر برأئحتها الكريهه الغير مستساغه حملتها الى غرفتي
قمت بدعك زبي به حتى قمت بترطيب طيزي ايضاً وادخال اصبعي بطيزي من لزوجة سوائل العامل وانا اتخيل المنظر المثير الذي رأيته اليوم لكن امي قد قامت بأبتلاع مائه بفمها ومصة بالكامل فلم يبقى الكثير سوى ما قامت بمسحه من جسدها اما البقية فقد ابتلعته وكنت اتخيل مدى شهوتها لتقوم بأبتلاع حليبه بحقلقها رغم رائحته المنفره الكريهه
قمت بلحس ما تبقى من قطعة الورق حتى ذابت بلساني
حتى وصلت الى الأثارة وقذفت فوق بطني فمسحته على زبي وخصيتي وعلى طيزي اقوم بأدخال اصبعي بمائي حتى اصبح طري فأدخلت 3 اصابع من شدة المحنه
وكان شعور رائع
دخلت للحمام لأغتسل ولازال طيزي يشعر بالحرارة وعدم الأكتفاء من حكة ويريد شيء اكبر
خرجت من الغرفة للأسفل ولازالت امي بغرفتها
وجلست اتابع التلفاز لوقت حتى رأيتها تخرج من غرفتها متجهة الى المطبخ كانت ترتدي ملابس بيضاء وجسدها يبدو رطب سألتني عن عودتي فقلت لها انني اتيت من نصف ساعه
فقالت دقائق ويكون الغذاء جاهز
اكملت متابعتي للتلفاز حينما كانت تقوم بالتنظيف وكأنها تذكرت قطعة الورق التي القت بها بالصندوق فأدعت التنظيف وجمع النفايات وتوجهت الى صندوق النفايات تبحث عن القطعة المتسخة فلم ترى شيء فحينما رفعتها منه كان الصندوق فارغ
كان تنظر بتعجب حول ان كنت رأيتها او اكون انا من رفعها ولا تعلم ان كنت رفعتها وشككت بها ام قمت بتفريغ النفايات فقط
6
لم تحاول سؤالي كي لا تبدي للأمر اهميه لكن قلقها بدا ظاهر ان كنت شعرت بشيء او شكك بوجودها
لم تحدثني امي عن الأمر فلا يمكنها ان تسأل عن ذلك
ويبدو انني قد تورطت ان اجد عذر لأختفائها فلم اتوقع ان تقوم بالبحث عنها فلا يوجد غيري بالبيت معها
مر اليوم دون ان يثار اي تساؤل او حتى تسألني ان كنت قد رميت النفايات اليوم
بالمساء كنت اقضي وقتي بمنزل صاحبي وحينما يذهب الجميع ويتأخر الوقت كان يقوم بعرض الأفلام الجنسية التي يشاركني فيها وكانت امه ايضاً مثيرة وصدرها ثائر وقد كان يمزح حول اجسام امهاتنا ويلمح الى رغبته بأمي بشكل غري مباشر او بشكل ساخر حول حجم صدرها وبعد ان ينتهي من عرض الفيلم يدخل الحمام ليفرغ شهوته هناك
بعد مضي وقت سالني ان كنت اريد ان اتناول اي شيء فأقترح ان يشتري من البوفية القريب من منزله وانه سيذهب ويمكنني ان استخدم جهازه حتى يعود
قلت له لابأس
بعد خروجه دخلت الى الحمام لأفرغ شهوتي ايضاًَ
لكني ام اشعر بالأثارة من متابعه الفيلم فبحثت عما يجعل زبي ينتصب فبحثت عن قطعة الورق التي مسح بها صاحبي زبه فكان قد فرغ كل مائه فيها وكانت ممتلئه ورائحة اكبر من العامل واكثر لزوجه كم رغبت ان يصب مائه في فمي كأمي
ولا اعلم كيف افعل ذلك ويجعلني امص له ويصب بفمي
كانت هناك قطعة لزجه تتدلى لتسقط من الورقة ففتحت فمي استقبلها وادخلها داخل فمي قمت بمص اصابعي التي غرستها فوق قطعة القماش
اصبحت احب رائحتها وطعمها واريدها من ان امصها من الزب ايضاً
حينما عاد صاحبي جلسنا سويا وكنت اتخيل كيف هو حجم زبه ومنظره لكن يصعب علي مصارحته بشيء كهذا لكن عيني كان ترسم على شكل زبه من خلال ملابسه
حينما عدت بالمساء كانت امي مستلقيه على الكتب تتابع شيء في التلفزيون
جلست معها لبعض الوقت دون ان يكون هناك حديث بيننا ثم ذهبت لتناول بعض الطعام من المطبخ حينما سمعت هاتفها يرن فبقيت مكاني احاول ان استمع للمتصل
فسمتها تتحدث بصوت منخفض
وما فمهته من حديثتها انها تقول للعامل لأنها كانت تتحدث بطريقة تعرف من خلالها الشخص المتصل بلغة مكسرة
بكرة ما في تأخير الساعه 9
فمهت ان لقائهم المتكرر سيكون بالغد
فخطرت ببالي ان اثير شهوتها بمنعها من لقائه هذه المرة بل انني سأكون متواجد طوال الوقت حتى تحترق بشهوتها
في اليوم التالي كنت قد استيقظت قبلها وتعجبت امي من حيث كان جسدها يدل على انها تنتظر زب لتثيره به
هذه المرة حلماتها كانت بارزة ولم تكن ترتدي تحت ردائها اي شي سوى كليوت وبدا انه بخط من الخلف
فسألتني ان كان لي نيه ان اذهب لأي مكان
فقلت لها لا
فسألت من جديد عن سبب استيقاظي مبكراً
فقلت لها انني نمت جيداً الليلة الماضية فقد كنت متعباً ونمت بوقت مبكر واشعر انني اخذت كفايتي بالنوم
كان الوقت مبكر وهناك ساعة ونصف على موعدها ذهبت للمطبخ وقضت بعض الوقت ثم عادت الى غرفتها لعلني اشعر بالضجر واخرج من البيت او اعود غرفتي
وقبل موعدها بعشر دقائق خرجت لتراني جالس بمكاني فلم تعلق لكنها كانت تدور بالبيت لا تعلم ما تفعل ويبدو ان كسها كانت ينتظر نيكه ويحكها
حينما رن هاتفها فسمعتها ترد عليه من المطبخ ان لا يأتي اليوم بتلميحات وهي تقول ما يبي اليوم بكرة ممكن يشتري
ثم اغلقت وعادت وجلست بالغرفة واعلم انها تريدني ان ارحل من مكاني حتى انها لم تكن تأخذ وضعها بشكل جيد بكل دقيقة كانت تتحرك على مؤخرتها يمينا وشمالاً مما زاد في محنتها هو فقدانها للزب الذي كانت تنتظره
حتى شعرت ان ضاق بها الأنتظار فعادت الى غرفتها وسمعت باب الحمام علمت انها تريد ان تطفيء كسها
ثم خرجت من الحمام ولم اعد اسمعها فحينما ذهبت لأنظر الى غرفتها كانت نائمة بردائها على بطنها وطيزها بارزة وفخداها عارية حتى مستوى طيزها
اشعر ان طيز امي اصبحت اكبر بعد دخول زب العامل فيها
اخرجت زبي وبدأ ادعكه وانا انظر اليها نائمة رغم انني كنت اخشى ان ترفع رأسها وتراني لكن بنفس الوقت لدي ضمانات الفيلم النياكة الخاص بها انه افضل ضمان لأي امر يحدث لذا لم اهتم كثيرا سوى ان اقوم بصب حليبي بالنظر الى جسدها وطيزها وتخيلها وهي تتناك من اكثر من شخص
لكن منظر امي لا يثيرني كمنظرها وهي تتناك فأنا يثيرني منظر الأزبار التي تنيكها واحجامهم وارغب بشم رائتحهم وشرب حليبهم
عجزت ان اقذف دون ان يكون هناك اثارة اكبر فزبي لم ينتصب كما ينتصب بمنظرها وهي تتناك اشعر انه ينفجر من شدة الأثارة
خرجت من الغرفة فقد ارتخى زبي لعدة مرات وانا احاول انعاشه بجسد امي لكنني اريد الزب اكثر من امي
حرمان امي من النيك جعل زبي ايضاً يؤلمني لأني لم استطع القذف ايضاًَ
ظللنا على هذا الحال ليومين اخرين تحركات امي كلها امام عيني واخرج بالمساء لبعض الوقت واعود لأراقب البيت من جديد فكانت لا تعلم متى غيابي او دخولي للبيت فلم يكن هناك وقت يمكنها ان تعلم ان يكون مناسب لها فقد كنت افسد عليها اي امر تفكر بها بالخروج او طلباتها لي بأن اخرج من البيت
باليوم الثالث طلبت مني ان اذهب لسوق الخضار واحضر لها بعض المواد من هناك وهذه المرة لم ترغب ان تذهب معي
فخطرت ببالي فكرة واخبرتها انني قد اتأخر ربما ارسل الطلب مع العامل
نظرت الي امي وهي ترجو ان اذهب للمحل الأخر
فقالت لي ان اشتري من محل فلان فهو يبيع خضار جيدة
اي اطلب من نياكها ان يأتي اليها
ذهبت للسوق الى محل
الأخر وكان هناك العامل الشاب فطلبت منه ان يجهز خضار ويرسلها للبيت
ولا يمكنني ان اذهب معه فلدي امر مهم اذهب اليه
وتركته وسبقته الى البيت انتظر قدومة دخلت البيت دون ان تلاحظ وجودي امي وذهبت الى غرفتي اراقب من النافذة مجيء العامل
بعد فترة رأيت امي تخرج لفتح الباب الخارجي بعد ان سمعت صوت الجرس وكانت تتوقع مجيء العامل لها خاصة ان لديها وقت بتقضية فأنا سأغيب عن البيت لساعات
كانت ترتدي عبائتها لكن بدون ان تقوم بتغطية نفسها فكانت شبه مفتوحه تخرج مفاتنها وكان فخدها يخرج من عبائتها وهي تسير مسرعة الى الباب وما ان فتحت الباب حتى اتضح لها ان الواقف امامها هو العامل الشاب
ارتبكت وهي تحاول اغلاق عبائتها لستر جسدها حينما كان جزء من الصدر فاضح وساقاها لم تغطيهما بالكامل
حاول هو عدم النظر اليها لكن عينيه كانت ترسم جسدها وهي تحاول ستر نفسها وبنفس الوقت التصرف بشكل طبيعي
تحدثت معه وهو يحمل معه عربة الخضار فكان عليها ان تجعله يدخل العربة الى مقدمة البيت فدخوله افضل من ترك الباب يكشف للمارة
وقف بالداخل بعد ان دفع عربته وقام وكانت هناك صندوق كبير فيها طلباتنا لا يمكن لأمي رفعه لوحدها فطلبت منه ان يدخله الى الداخل
لم اعد اعلم ما يحدث ان كان فقط ادخل الخضار للداخل لكن بعد مضي اقل من دقيقتين رأيته يخرج من البيت ويقف بالخارج وامي معه وكان ينظر بطرف عينه الى عبائتها وما تخفيه
حتى انه نسي حسابه وكان يريد ان يرحل حينما اشارت اليه امي بقيمة الطلب
فأخرجت من حقيبتها المال التي كانت تحملها بيدها بنفس اللحظة قد انفتحت عبائتها التي كانت تمسكها بيدها كي تفتح حقيبتها لتسلمه المال فأصبح ينظر الى داخل عبائتها وملابسها التي انكشفت له لثواني وهي تسلمة حسابه امسك المال ولم تقم امي بتغطية جسدها بعد ان انكشف له للمرة الثانية
حيث خرج من البيت اوغلفت امي الباب خلفه
عادت للداخل
وكانت تلك محاولة لجر الشاب لأحضان امي الممحونه
بعد فترة دخلت اليها وكأني عائد من الخارج حيث لم يدر بيننا حديث مطول سوى كيف هي احوالي ولم عدت مبكرا فأخبرتها ان صاحبي لديه بعض الأمور تشغله
فسألتني لم لم اشتري من المحل الأول
فقلت لها انه رفض توصيل الطلب لأنه مشغول وانا لا يمكنني ان احمله للبيت لأني كنت متفق على لقاء صاحبي
فسألت المحل الأخر وكان لديه متسع لتوصيل الطلب
فقال له
نعم افضل ..ان هذا المحل بضاعته افضل
قلت لها نعم كنا دائما نتعامل معه لا اعلم لم اصبحنا نأخذ من محل اخر
بحديثي عنه ورفضة التوصيل ارادت هي ايضاً ان لا تبدي له اهميه وربما تتثاقل عليه
وكأنها بنفس الوقت تشعر انه رأى غيرها
كانت تحادث نفسها وخيالها يمكن قراءته حول انشغال تفكيرها
خلال ذلك عاد ابي من عمله واصبح متواجد بالبيت وعادت امي الى ربة منزل التي لا تخرج بدون اذنه ولا تلبس العباءة الضيقه اوا لملابس القصيرة
لكن وجود ابي لم يغطي على امي شهوتها وحاجتها الجنسية وهو ما شعرت به فبعد ان شعرت بحجم الزب الكبير اصبح من الصعب قبول زب ابي الذي لا يقضي على شهوتها فبعد اول ثلاثة ايام من قدومه لم يعد يقضي مع امي وقت واعلم انه لايمارس معها الجنس فهو ينام بوقت مبكر ويستيقظ بوقت مبكر ويخرج من البيت ويقضي الوقت بالقهوة او مع اصحابه وهذه هي الفترة التي يقضيها ابي حينما ياخذ اجازة من العمل ليقضي اجازته معنا فهي تضيع بعيداً عنا
مرت ثلاث اسابيع اصبحت امي تجلس معي وتطلب مني ان لا اخرج من البيت لأنها تقضي الليل لوحدها بعد نوم ابي
حتى انها اصبحت ترتدي ملابس النوم امامي بعد نوم ابي تجلس معي لمشاهدته التلفزيون وتجلس على الكنب وانا ارى الفستان الطويل لا يلتصق بلحمها وحينما تجلس كان ينكشف فخدها امامي
وحينما تقوم كانت طيزها تلتصق بملابسها من الخلف ويظهر حجم وفلقتي طيزها
اتصل بي صاحبي تلك الليلة ولم ارغب بالخروج فقلت له ان يأتي للبيت ويسهر معي وسنحضر شي للسهرة ونشاهد بغرفة الضيوف
فقال لي حسناً
حينما وصل ادخلته الى غرفة الضيوف ولم تكن تعلم اني ان لدينا ضيف حيث ان باب غرفة الضيوف له باب خارجي
كانت امي تجلس بوسط المنزل حينما سألتها ان كان هناك شيء للأكل فقالت لي ان هناك العشاء يمكنها ان تقوم بتسخينه لي
فقلت لها جيد واخبرتها انني سأشاهد بغرفة الضيوف واستخدم النت وبعد ذلك تركت صاحبي بغرفة الضيوف لوحده حينما انتهت امي من تسخين الطعام دخلت الى غرفة الضيوف لتقدمها لي لكنها تفاجأت بأني غير موجود هناك وان هناك صاحبي الذي كان يجلس ورفع عينه ليرى امي وصدرها ظاهر ابيض وكبير وجزء كبير من ساقها حتى فخدها عاري اصيب بصدمة من المشهد وكذلك امي التي ارتبكت ووقفت مكانها قبل ان تخرج من الغرفة مسرعه
تركت المشهد لفترة قبل ان اظهر انا وادخل على صاحبي الذي كان صامتاً بالغرفة لم يقل اي شيء عما حدث
حينها ذهبت الى امي لأحضر الطعام بشكل طبيعي وكان ظاهر عليها الأرتباك غير انها لم تقل اي شي ايضاً
حينما عدت لصاحبي وسهرنا الليل ثم بدأ الحديث والسهر وتحول الحديث عن النساء والجنس اصبح يتحدث عن الصدور الكبيرة واعلم ان منظر صدر امي قد الهبه وكم يعشق الأجسام الكبيرة والصدور الرفيعه
كان صاحبي بالسابق يتغزل بأمي ساخراً لكني بالسابق لم يرى صدرها بل كان حديثه عن جسمها من فوق العباءة
هذه المرة قد رأى ما يخفيه ملابسها وعبائتها
حينما خرج صاحبي من البيت رأيت امي لازالت مستلقيه على الكنب تشاهد التلفاز جلست بقربها وانا اسألها لم هي ساهرة لهذا الوقت
فقال انها لا تشعر بالنعاس
ثم نظرت الي وهي تقول رائحتك دخان
فقلت لها تعلمين ان صاحبي يدخن ولا يمكنه ان يتخلى عن هذه العادة
ثم قال لي وماذا كان حديثكم حتى هذا الوقت
فقلت لها تعرفي شباب كلها كورة
فقالت لي بس كورة
ولا كورة ثانية
فأبتسمت بخبث وبلاهه كوني لا افهم ما تعني
فقالت لي ان حديثكم كان يصل الى هنا
فسألتها عن ماذا سمعت
فقالت لي صاحبك يعشق الصدور الكبيرة
فقلت لها تعرفي امي انها كلام مراهقين لم نقصد شي وكان هناك مشاهد في الأفلام فاضحة
ثم ابتسمت وقال صحيح
بس انت ما خبرتني ان عندك ضيوف من البداية كنت حضرت اكل يكفي لكم
قلت لها اننا لم نكن جائعين لكننا كنا نحلي
فأبتسمت امي
واضح ان صاحبك عجبته التحلية
فقلت لها اكيد اعجبته ويتمنى ان يتناول كل يوم
فقالت طيب لو يحب يجي كل يوم الأكل يكفي ويزيد
في تلك الليلة انتصب زبي لما حدث وشعرت ان امي قد اعجبها ايضاً واثارها ولم تعترض او تخبرني بما حدث واحتفظت به سراً خاصة انني لم اسألها فظنت ان صاحبي ايضاً لم يخبرني فلا اعلم بما حدث
انتابني شعور بأن اشعل الشرارة بينهما
بداية بأخبارها بأعجاب صاحبي بالطعام
او اجعلها تستقبل اتصالاته حينما اتركها معه على الهاتف يتبادول بعض المحادثات الصغيرة
كان صاحبي لديه سيارة فكنت اطلب منه ان يقوم بتوصيل امي
حتى اعتادت امي ان تصعد معه بسيارته حتى او لم اكن معهم في حالة طلبها ان نقوم بتوصيلها والعودة اليها اطلب من صاحبي بالمرور عليها دون ان اكون معه
حتى كان الحديث معه اقرب للمزاح مع الوقت
حتى حينما تعلم امي انه معي بالبيت كانت تسأل عنه و كان يرد عليها كان بمثابة ابن لها هكذا امي تظن انني ارى علاقتهما انها تعتبره كأبنها فهو بعمري لكني كنت ارى نظرات صاحبي الشهوانية ناحية امي ولا يمكن لأمي ان ترى كيف ينظر لها دون ان تعلم انه ينظر لها بشهوانية
ذات ليلة كان ابي وامي مدعوان لمناسبة بقيت بالبيت فأتصلت لصاحبي ان يجلس معي كون البيت اصبح فارغاً وانا لوحدي
جلسنا بغرفة الضيوف لكن كان يتحرك بالبيت بحرية كون لا يوجد احد غيرنا فكان يدخل للمطبخ لأعداد شيء نأكله او شرب ماء
حينما سألني عن وجود سلة كبيرة مغطاة وسط الصالة
فأخبرته انها سلة الملابس تقوم امي بجمع الملابس المتسخة لتقوم بغسلها
لم يعلق على شيء سوى انه كان ينظر للسلة واعلم اين خياله ذهب به انه يريد ان يرى ملابس امي الداخليه وسط السلة
جلسنا نتابع التلفاز وكان هو يدخن فأخبرته اني سأذهب للحمام وتركته وبعد ان تركته بلحظات كنت اقوم بمراقبته من بعيد
فرأيته يقوم ويذهب ناحية سلة الملابس ويبحث بداخلها عن ملابس امي فأخرج منها كليوتها المتسخ وحمالة الصدر الكبيرة
وجعل يشم برائحتها
وما ان سمع صوتي اعادها الى مكانها
عدت اليه وجلسنا الليل بطوله قبل ان اسمع صوت سيارة ابي بالخارج
علمت امي ان صاحبي بالبيت بعد ان رأت سيارته تقف بالخارج
حينها فكرت ان اقوم بحيلة سرقة كليوتها وان تظن ان صاحبي قد اخذها
ولدى دخولها وقد استقبلت دخولهما ذهب ابي للنوم مباشرة حينما سألتني امي عن يومي وهل صاحبي معي فقلت له نعم انه بغرفة الضيوف
نظرت الى المكان المتسخ بالصالة وسألتني ان كنا سهرنا الليل هنا ام بالصالة
فأخبرتها اننا قضينا الليل هنا لأن التلفاز هنا اكبر خاصة انه لم يكن احد بالبيت ان لم يكن هناك اي مشكلة
هزت رأسها وقالت لابأس لكنها التفت فرأت سلة الملابس بوسط الصالة
ونظرت الي وهي تقول لي لماذا لم تقم بأخراج السلة من هنا
فقلت لها انها سلة الملابس لم افكر انك لا تريدينها هنا
فردت علي كان يجب ان تقوم بترتيب المكان رغم ذلك وعدم ترك شيء هنا
قامت بحمل السلة وادخلتها الى المطبخ حيث يوجد بها مغسلة اتوماتيكيه تقوم بوضع الملابس فيها حينما اخبرتها انني سأعود لصاحبي فهو ينتظرني وكنت اراقبها وهي تقوم بفرز الملابس من السلة وكأنها تبحث عن ملابسها المتسخة حينما لمحت ان هناك شيء مفقود
لكنها تصرفت بشكل طبيعي ووضعت الملابس بالمكان وقام بغسل الملابس الملونه اخبرتني ان اقوم بغلقها لو لم تأتي لها ونامت عنها
وذهبت الى صاحبي واكملنا السهرة حينما
بعد خروج صاحبي فكرت بوضع كليوتها من جديد بالسلة لكني قمت بدعك زبي به وقذف حليبي فيه
وبعد 40 دقيقة اتت امي فوجدتني جالس بالصالة
وسألتني ان رحل صاحبي فقلت لها نعم قبل عشر دقائق
فسألتني كيف كانت سهرتكم فقلت لها جيدة لكنني كنت اشعر بالمغص وقضيت الليل كله بالحمام ربما لشيء اكلته
فسألتني وهل تركت صاحبك لوحده
فرددت عليها انه كمنزله وكان يشاهد المباراة
ذهبت امي لتكمل الغسيل حينما بقيت جالس بالصالة اتابع التلفاز لكن عيني تتبع امي لغرفة الغسيل القريبة حينما قامت بأخراج الملابس من جهاز الغسيل ووضعها بجهاز التجفيف واخرجت ملابسها الداخليه هذه المرة رأت كليوتها فوق الملابس ملقى وبذلك تظن ان صاحبي وهو اقرب اختيار لها انه اعاد كليوتها
لكنها ما ان امسكته بيدها حتى شعرت باللزوجه فوق اصابعها
ونظرت حولها ثم عادت ونظرت اليه وبدأ بوضع باقي الملابس قبل ان تقوم بمسح يدها بعلبة الورق القريبة منها
كنت انتظر تصرف او غضب منها حينما رأيتها تضع كل الملابس وابقت كليوتها ووقفت ناحية المغسلة اليدويه بالبداية غسلت يدها من المادة اللزجة لحليبي وظننت ولم اعلم ما تفكر به حينما فتحت صنبور الماء فظننت انها ستقوم بغسل كليوت لأنني ظننت انها ستوجه لي اتهام لكنها قد ادعت انها لم ترى شيء
لكني لمحتها تضع كليوتها جانباً دون ان تقوم بغسله واكملت غسل باقي ملابسها
ثم سألتني ان كنت تناولت شيء
فقلت لها نعم لقد اعددنا لنا بعض الطعام بالمطبخ وانني اشعر بالتعب
وارغب بالنوم
فقالت لي انها ايضاً ستذهب للنوم فهي تشعر انها متعبة ايضاً لكنها ستنهي غسل الملابس وتذهب للنوم ادعيت انني ذهاب لغرفتي حينما جلست امي تنتظر الملابس لينتهي غسلها
التسوق
انا احمد 15 سنه كنت احب قراءة قصص الجنسية وخاصة التجسس ومغرم بها حتى عشقت ان اتجسس على محارمي او الجيران
وخاصة امي
لم اكن افكر بها يوما بشكل جنسي معي بل احب ان اتجسس عليها او اتمنى ان اراها تمارس الجنس ورؤيتها عارية
بدأ الأمر كمزحة واكتشفت انني ارغب ان ارى او اسمع او ارى نظرات الناس لها حينما اخبرني احد اصدقائي عن حجك صدر امي بدا كمزحة لكن الأمر اثارني ان يفكر الأخرين بأمي
كان لها جسد مثير يجعل اي حركة منها تثير الأخرين وتجعل انظارهم ناحيتها
لم تكن امي لتنزعج بأي مظرات تتوجه حولها ولم تكن تتحدث عن الأمر حول ذلك لأبي بل انها اخبرتني ان لا اخبر ابي عن اي شيء لأنه سريع الغضب ولن يسمح لها بالخروج
وقد اعتادت امي ان تتشتري كل مستلزمات البيت من الأسواق والكتب و الخضار واللحوم واي شيء ليس على ابي سوى ان يسلمها المال لحاجات الشهر
ولم تكن امي لتستاء من الأمر لأنها تأخذ نصيبها من المال لشراء ما تحتاج تقسم المال بين اغراض المنزل وحاجتها وتحتفظ بالباقي تقوم بجمعه
كنت اذهب معها بالسابق ثم كنت اتعذر حينما تطلب مني فأصبح تذهب لوحدها فترة طويلة
حتى انتابتني الأثارة بعد تخيلها عارية او التجسس على مفاتنها
وطلبت منها ذات مرة ان اذهب معها الى السوق وقد تعجبت بعد ان كنت لا احب الذهاب معها
فأخبرتني انها ستكون سعيدة ان اساعدها بحمل الأغراض
ذهبنا الى سوق اللحوم وهي ملاحم قديمة قذرة اسبه بسوق شعبية داخليه يقومون بعرض اللحوم بالخارج معلقة ويقومون بتقطيعها للزبائن داخل المحل فوق طاولة صغيرة ولديهم بالداخل جهاز تبريد و ذباخ معلقة مغطيه بأقمشة
كانت امي تمر على المحلات وقد اعتدنا ان نشتري من شخص واحد وهو تقريباً الزعيم بينهم فهو كبير الجزارين
ابتسمت امي لدى المرور على المحل وبدأ تسأله ان كان هناك لحوم جيدة اليوم
خرج الجزار من المحل وتوجه لنا وهو يعرض الذباخ بالخارج لنا حينما نظرت امي وقالت لها انها تريد خمسة كيالو لحم فحمل جزء من الذبيحة الخارجية ليقوم بقطعها لها لكن امي اوقفته
وتقول له
لا نريد من هذه نصفها عظم والنصف الأخر شحم
وهويقول لها الي تأمري بيه
فسألته عن الذبائح الأخرى فقال لها لدينا ذبيحه اليوم لكن لن ينفع ان اقطع منها فقك خمسة كيالو مالم تطلبي كمية اكبر لتقطيعها
فقالت له ارى اللحم اولاً
فنظر لها وهو يزيح قطعة لحم معروضة بالخارج كانت معروضة امام المحل والبوابة
وهو يقول لها
تفضلي القي نظرة عليها
كان المحل صغير لا يتجاوز 3 امتار طول وعرض 5 امتار
وبه طاولة امام المحل وطاولة نهايته ولا يمكن لأحد ان ينحشر داخله
ورغم ذلك
دخلت امي الى المحل وسار هو خلفها وترك الذبيحة المعروضة امام المحل وبقيت انا بالخارج احاول ان انظر من خلال ما يجري
قان الجزار بفتح احدى الذبائح وعرضها لأمي وكان بالداخل ذبيحتين معلقين فتح الأولى كنت احاول ان اتلصص المكان وكان الجزار ضخم ضارعه كبيرة وكانت مع امي يشغلون المكان بحجمهم فهو ضخم وامي عريضة ولها مؤخرة كبيرة
يالكاد يمكن التحرك داخل المحل
عرض لها الذبيحة الأولى فتقدمت امي تنظر اليها وهو يقف خلفها يتطلع اليها من الخلف
وهي تنتحي وتعرض مؤخرتها له
سمتعها وهي تقول له ان اللحم لا يبدو جديد ومثلج
قال لها كيف
انها ذبيحه جديدة لكنها وضعت بالثلاجة اليوم
وهو يقول ذلك كان قد تقدم ناحيتها ليمسك بالذبيحه وبنفس الوقت لم يكن هناك مجال بينهما سوى انه احتك بها وهو يحاول التقدم ليمسك بالذبيحه وعرضها لها ليثبت لها انها جديدة
رفع الذبيحه وكان يعرضها امام امي ويقول لها لو لم تعجبك اللحمة سوف اعيد لك مالك
مر من جانب امي وقد احتك من جديد بجسدها العريض من الجنب ورأيت جزء من فخدها ومؤخرتها تتهتز لدى مروره من جانبها
شعرت بطراوة جسدها لم ارى ذلك من قبل امر اثارني وانا ارى نظرات الجزار الذي تعمد الأحتكاك بها ان كان يستمتع بهذا الجسد بأي وسيلة وفرصة ممكنه
وضع اللحم على الطاولة ليجهزها
وحمل الساطور بيده ويقول لها اي جزء تريد
وبدون ان ترد مسك جزء من الذبيحه ليقطعه لكن امي اوقفته وهي تقول له ليس من هنا
اشار له بمنطقة الفخذ فأمسك من بدايه العظم ليقطع فأوقفته من جديد
وبسخرية قال لها تعبنا معاك عاوزه من اي حته مش طلبتي من الفخذ اهو الفخذ حلو
فقالت له انها لا تريد قطعه العظم
فقال لها لا يمكن ان يقطع لها لحم فقط بدون عظم لأنه سيخر الذبيحة لو باعها فقط اللحم فالجزء يشمل العظم
امسك امي بجزء من الفخذ وقال له اقطع من هنا وهي تنحني لتشير له على المكان كان قد اتاح لها المجال لتميل بجسدها ناحية اللحم على الطاولة واصبح هو يقف بجانبها لكنه قد اصبح يغطي جزء من جسدها فلا يمكنها ان تتراجع خطوة دون ان تصطدم به
بعد ان اخبرته بذلك اعتدلت بوقفتها للتراجع للخلف فأحتك جسدها من جديد بجسده هذه المرة جزء من فخده يغطي فوق مؤخرتها وكأنها بأزدحام باص تراجعه وقد مر جسدها وطيزها على جسده ولم يكن لها ان تقول شيء فالمحل صغير ولا يمكن ان يتحرك به احد بحرية
وقال لها وهو يبتسم انه يتمنى ان تعجبها اللحمه فهي جيدة وبنفس الوقت كان ينظر الى اسفل جسد امي
خرجت من المحل وهي تقول لها انها ستذهب الى محل الأسماك وتعود اليه
توجهنا الى محل قريب منه يبيع السمك وهو محل اقذر من محل اللحوم ورائحته كريهه ومساحته اصغر من محل اللحوم وبه ثلاجات تبريد كبير بها ثلج لحفظ الأسماك وبنفس الطريقة تدخل الى المحل لترى الأسماك المعروضة لكن المحل به عاملان من الهنود اج
هم يقوم بالتقطيع والأخر البيع للزبائن
عرض العامل لأمي السمك بالثلاجة فتقدمت امي ناحية الثلاجة تنظر الى الأسماك بداخلها ولأن الثلاجة رفيعه كانت تنحني للأمام حتى يمكن ان نرى تدلي صدرها من خلال عبائتها وهو يتراقص وارتفاع مؤخرتها وكأنها تدعوه ان يلتصق بها
اطالت الوقوف على الوضعيه وهي تمتم ان ليس هناك اسماك طازجه
لم تمر دقائق حتى سمعت الجزار وهو يتحدث للعامل ويقول لها لا ان يعرض لها بضاعة جيدة ولا يغشها
كان يحمل بيده كيس اللحوم ووضعه بيدي احمله عنه
حينما قال للعامل ان يعرض لها السمك الذي وصل اليوم
كان بالأرض صناديق مغلقة من الفلين فتح غطائها وكان بها اسمك محشورة مع الثلج نظرت امي ناحيتها وطلبت صنف معين من السمك
ففتح صندوق اخر لم ترى منه شيء فرفع عنه الثلج والسمك الكبير من فوقه وكان به اسمك صغيرة ووسط مدت امي يدها ناحية الأسماك ولكون الصندوق على الأرض كان عليها ان تنحي على وضعيه الركوع وتدخل يدها بالصندوق
كان الجزار يقف عند الباب والعامل ينظر الى مؤخرى امي التي اصبحت عريضة وبارزة بهذه الوضعيه ثم ينظر الى الجزار الواقف وهو يبتسم له
فقال له ساعدها
لكنه كان متردد لأنه بذلك سيحتك بأمي فلم يتجرأ ان يتقدم لها
والجزار يشير بيده دون ان يتكلم ان يذهب ناحية امي وهي تجمع السمك
وقف خلفها وهو يجمع عنها السمك الذي تختار ويضعه بسله فوق الطاولة
ولا يقترب اكثر
فتقدم الجزار وهو يشير له بالتقدم وكأنه يقول له **** بها
فتقدم ناحيته خطوتين ودفعه من ظهره ليقترب من امي
حتى يكاد ان يلتصق بها وجسده يحاول ان لا يصطدمها
فقال له احمل عنها لا تجعلها تتسخ بالسمك والزفروامي تمسك بالسمك الصغير حاول ان يمسك عنها السمك وبدفعه من اجزار بطرف يده على ظهره كان طيز امي يلتصق بصروالة الذي شعر بطراوة مؤخرتها
لم ابدي امي اي اعتراض وكأنها حدث غير مقصود لأنه ابتعد عنها وحينما اخرجت امي سمكة اخرى مد يده ناحيتها ليمسكها ايضاً فألتصق من جديد على مؤخرتها هذه المرة كان بروز زبه ظاهر ولم يتراجع مباشرة
وامي ايضاً لم تبتعد او تعترض بل انها مدت يدها للسمك لتخرج سمكة اخرى ولازال جسده ملتصق بها
وحينما رفعت السمكة اليه كانت قد رفعت طيزها ليحتك بجسده ويضغط عليه وترتفع للأعلى وتحك بزبه من اسفل الى اعلى
بالتاكيد امي شعرت بزبه وعلمت انها تريد ان تشعر به لأن حركتها وكأنها تشعر بحجمة
فسمعت الجزار وهو يقول عاوز اي مساعده انا موجود
فأعتدلت امي بوقفتها وقد جمعت بسلة السمك الذي تريد شراءه وطلبت منه ان يقوم بتنظيفها
حينها علمت ان امي تحب المديح والنظر الى جسدها لكني رأيت اليوم انها تريد اكثر من مجرد كلام ونظر تريد ان تشعر بهم وتحب ان يتحرشو بها
لم تكن تعلم امي اني قد رأيت ذلك لأني اقف خارج المحل ولا يمكن رؤيتها من البوابة لكني كنت انظر اليها من خلال الزجاجي الأمامي لأنها كانت تنظر ناحية البوابة ولم تراني اقف مما جعلها تطمئن من عدم رؤيتي ما حدث
قامت بدفع المال لهم بعد ان كسبو تجارتهم وتحسسها بنفس الوقت
وخرجت دون ان تنظر الي او اشعر من وجهها اي ملامح يمكن ان افسر ما حدث هل هو انزعاج ام راحة ام شهوة
كانت ملامحها لا تدل على شيء سوى صمتها
عدنا للبيت وقامت امي بوضع الأطعمه بالتبريد وبعدها ذهب لغرفتها لتستحم من رائحة السمك والدم
وكأنني اقول في نفسي ام انها تريد ان تنظف كسها الملتهب الأن
بنفس الوقت استبعد ان تكون لها شهوة لما حدث ربما لم ترد ان تثر اي مشاكل وتترك الأمور تعدي لما يحدث او انها رغبة الشعور بالتحرش بها فقط
لحقت بها بعد دخلت الى الحمام لتستحم
ونظرت الى سلة ملابسها
وسروالها الداخلي فقد رأيت فيها بقة بيضاء متسخة داخل سروالها الداخلي جعلني اتاكد انها وصلت للأثارة
قمت بشم رائخته وكانت قوية ورطبة
شعرت بالأنتصاب والأثارة ليس لشعوري بأن امي جنسية بل لمجرد التفكير انها تفكر بزب غريب
شعرت انني انتظر هذه اللحظة التي ارى فيها امي بأحضان رجل اخر واتمنى ان ارها بهذا الوضع
ومن ذلك اليوم وانا اراقبها وانتظر اي يحدث امر كبير
وبنفس الوقت كنت اريد ان افتح المجال ان تكون مع رجال وان اراقبهم
باي مناسبه حتى لاحظت انها تتود الى عامل البقالة فهو يقوم بتوصيل لدى الأتصال به
وكنت اراقبهم من نافذة حينما تقوم بفتح الباب الخارجي وتستلم منه البقالة
امي تعلم اني ثقيل النوم ولا اصحو الى وقت الغذاء في نهاية الأسبوع
وحينما تطلب من صاحب البقالة ان يأتي لها بأي غرض كانت تخرج بعبائتها وبأسفلها ملابس البيت بدون حمالة الصدر وانا ارىها وهي تتراقص بمشيتها
وصلت الى ان امي تريد زب لكنها لم تحصل عليه بعد فلازالت تحاول اثارتهم او تريد ان يتحرشو بها لكنها لا تجرؤ على دعوتهم على جسدها
ذات يوم كان بالبيت عمال اتى بهم ابي لتركيب دواليب
خطرت ببالي وسيلة جريئة لا يمكن معرفة نتجيتها
لكني وددت ان اتكتشف مدى رغبتها
كانت امي تجلس بغرفة الجلوس وقضى العمال فترة طويلة بتركيب الدواليب داخل غرفتها وكنت انا برفقتهم وحينما انتهو وخرج معهم ابي كان ذهبت الى حمام غرفتها وامسك ملابسها الداخليه وسحبت زبي ادعكة فوق كليوتها ولم اكن اشعر انني انيكها بل انني كنت اتخيل العمال ينيكوها فهذه هي الطريقة لكي ينتصب زبي ومت بصب كل مائي فوق كليوتها وحمالة الصدر وملابس اللانجري الشفاف وتركتها فوق السلة
اريدها ان ترى واعلم ما تصنع بها حتى لو كانت مجازفة لكن لا اتوقع ان امي ستثير امر كهذا لأبي أنه اعاطها حريتها معي ولو اكتشف اي شيء سيمنعها من الخروج وهذا ما تكرره دائما لي ان لا اخبر ابي بشيء فيثور من اي امر
تركت الملابس مكانها لتراها امي كانت امي قد رأت الدواليب بعد تركيبها ولم تعلق بشيء لكن بعد دخولها غرفتها علمت انها سترى ملابسها المتسخة بمائي
خلال جلوسها معي وابي غير موجود سألتني ان كنت دخلت غرفتها
فقلت لها لا
لكن ابي ادخل احد العمال للحمام الدخلي لغرفتي
فسألتني ان استخدم حمامها الشخصي
فقلت لا اظن لقد دخل الحمام الرئيسي
ثم صمتت ولم تعلق
فسألتها بحيلة
هل هناك امر ما؟ هل فقدت شيء
فقالت لا
لكنني اردت ان اطمئن فقط
فقلت لها كان ابي اغلب الوقت برفقتهم يمكنك ان تسأليه عن ذلك لو فقدت شيء سيتعامل معهم
فقال لا ..ولا تخبر اباك انني فقط اتسائل
ثم عادت الى غرفتها
تخيلت امي انها ستعود لتشم رائحة ملابسها من جديد ولا تعلم انني من صب عليها بزبي
بالمساء دخلت غرفتها ولم تقم بغسلها فلازالت رائحتها ملتصقة بها رغم انها قامت برفع الملابس الأخرى لغسلها لكنها لم تغسل كليوتها المتسخ بمائي
نهاية الجزء الأول .....
لو عاوزين نزيع هنزيع ونكمل القصة
2
ذات يوم اخبرتني انها تريد ان تشتري من سوق الخضار وبالطبع لا افوق فرصة كهذه
امي تشتري الخضار من السوق القديمة وهي محلات متراصة تبيع بأسعار اقل من المحلات الكبيرة
وبالطبع هناك محل يعتبر اعتدنا ان نشتري منه يبيع بضائع وخضار نظيف وجيد
كان بالمحل عامل باكستاني يعمل معه عامل من نفسه بلدته اتى به ليعلمه ويخدمه بالتحميل فالمحل يعتبر له وهو يقوم بشراء الخضار من المستوردين والمزارع الكبيرة ويحملها للسوق لمحلة ويبيع جملة للمحلات الأخرى فهو الممول لهم
لذلك نعلم انه يوفر خضار جديد وطازج
قامت امي بجمع الخضار بأكياس تقسس بالأوزان ما تريد من الخيار والجزر وووو
لكن الطماطم حباته صغيرة فطلبت منه طاطم اكبر
فأحضر لها صندوق
ولم يعجبها فهو غير كامل النضوج واخضر وصلب
وطلبت طماطم اكثر طراوة
واحضر لها اخر فلم يعجبها
فقال لها ان بالغرفة الخلفية مخزن للخضار الجديد ان كانت تريد اختيار منه
فلم تمانع امي
فسار وسارت خلفه الى غرفة ليست بمخزن كبير لكنها غرغفة يجمع فيها صناديق فهو يحتفظ بمخزنه بمكان اخر لكن لديه بنفس المحل غرفة للحمولة الزائدة دخل معها وهو مكان بعرض المحل لكن طولة مقدار 3 امتار ضيق مكدس به صناديق ومظلم وهناك نور ضعيف بالداخل لأنارة صفراء صغيرة
وقفت بالخارج كي تدخل لوحدها معه
كان الصبي العامل معه لا يعلم ان ذهب رئيسه فهو يقوم بعمليه التنظيف وحينما خرج من المحل ليقف بالخارج توجهت انا الى ناحية المخزن الخلفي لأراقب الوضع
كانت امي تنظر الى الصناديق وقد وضع لها صندق الطماطم على الأرض لكنها يبدو انها سألته عن اشياء اخرى فبدأ برفع الصناديق ليخرج صناديق اخرى وهذه المرة رأيت امي واقفه قريبة منه وهو يقوم بتنزيل الصناديق
حينما وضع الصندوق على الأرض نظرت الى ناحية الصندوق على الأرض وهي تعطيه ظهرها وانحنت فبرز طيزها له
ولم يكن ليفوت هذه الفرصة فهو شعر انه امام امرأة ممحونة
فقالت له وهي تبتسم ان الخضار ليس جيد
فرفع صندوق اخر ووضعه فوق الصندوق الأول
كانت امي ترتدي عبائة بأزرار يغلقها اليوم ارتدت عبائة بمشابك وليس ازار فحينما انحنت لصندوق على الأرض كانت العبائة قد فتحت جزء منها من الأعلى كشف ملابسها وجزء من صدرها وحينما انحت كان فلقتي صدرها واضحة كشف نصف ثديها للعامل لكني لم تقم بتغطية جسدها او عبائتها بل ظلت منحنيه وعبائتها مفتوحه وحينما اعتدلت بوقفوها ارتج صدرها امامه ليقف من جديد وخط الصدر كبير وبارز
خلال ذلك كان العامل ينادي العامل الشاب ليأتي له ويقول له ان يقوم بحمل الصندوق من المخزن خلال ذلك ابتعدت انا قبل ان يسمع العامل الشاب كلامه ويأتي مسرعاً له دخل الى المخزن ليرى امي تقف امام العامل وصندوقين من على ألأرض
طلب منه ان يأتي لرفعهما ورغم ان امي تقف بين الصندوق والعامل لكن العامل الشاب حينما تقدم ناحيتهم لم يقم برفعها من الأرض مباشرة بل سار بين امي والصندوق حيث المكان كان لا يتسع ليقف فيه ثلاثة اشخاص كان قد حشر جسده بجسد امي حينما امي تقدمت خطورة لتلتصق بصدر العامل الأخر والشاب كان خلف ملتصق بطيزها انحنى العامل الشاب لرفع الصندوق فوق رأسه ثم اعتدل ليمر من خلال طيز امي من جديد التي لم تجد سوى ان تجعله يمر وجسده ملتصق جسدها من الخلف وصدرها قد اصطدم بجسد العامل الأخر ولا يوجد شك حول التصاق العامل من الخلف ان تحسس كل جزء من مؤخرتها لدرجة انه رفعها وهو يسير رأيت طيز امي وكأنه ارتفع واترج حتى مر من امامها
حينما كان يمر بتلك اللحظة كانت امي تتعثر بوقوفها فمد العامل يده لأمساك يدها بنفس الوقت قد مرت يده على صدرها الذي ارتج بلمسته لها قبل ان يضع يديه على ذراعها يسندها
سارت امامه لتخرج من المخزن وقبل ذلك قامت بغلق عبائتها قبل ان اراها لدى خروجها
كنت اقف مع العامل الشاب حينما كانت امي تقف مع العامل الأخر لتدفع الحساب
وكانت العامل الشاب قد لاحظ انني قد رأيته حينما دخل الى المخزن وما جرى بالداخل
وادعيت ان الأمر طبيعي فأراد ان يختبرني بقوله ان الخضار ممتاز وجديد
فقلت له يبدو ان امي اختارت خضار جيدة
فرد علي انها جيدة ومتماسكة
كنت اريد ان يعلم انني استمتعت بالمنظر ايضاً
فقلت له ان عمله جيد ويأتي له زبائن جيدين كل يوم
فرد علي كل زبون كويس وحلو
فأبتسمت له وقلت له ان كانت الخضار جيدة سنأتي له دائما لشراءها
فرد يجي كل يوم ما في مشكل خضرة كله كويس
حينما انتهت امي من الحساب طلب منه العامل ان يقوم بتوصيل الخضار معنا بعربة يدفها بيده وضع الخضار بالعربة وخرجنا من المحل وسارت امي امامنا وانا والعامل الشاب خلفها كانت تسبقنا بخطوات قليلة وانا ارى العامل ينظر الى طيزها وهي تسير امامنا
كانت نظراته تخرج لتلحس طيزها والحقيقة ان طيز امي تتمايل بين اليمين واليسار تشد اليها النظر
حينما نظر الي رأى عيني تنظر الى ما ينظر وعلم انني علمت بنظراته لجسد امي لكني لم اعلق
بعد ذلك سألته ان كان مستاء من حمل الأغراض للزبائن
فقال لا كل زبون لازم يكون مبسوط اي شي حق زبون يبي
قلت له اكيد لأننا اشترينا خضار صناديق كثيرة فالسعر كويس
قال انا مافي وصل لزبون بعيد بس زبون هنا منطقة بيت قريب
فقلت له هذا زبون كويس شوي ولا زيادة
فقال هذا زبون واجد زياده كويس
فقلت له عشان حرمة كويس ولا كلو كويس
فقال كلو كويس
فقلت له بس حرمة كويس كلام كويس مافي حساب سيم رجال يدفع كويس وريحة عطر كويس جسم كويس
رأيت نظراته لكلامي وما اريد ان اصل له
فرد كلو كويس
فقلت له كل حرمة يشتري مثل ماما جسم
فرد علي كلو شكل
فقلت له انت وظيفه كويس كل يوم في شوف حرمه في روح بيت يعطي فلوس زيادة ..ما يعطي فلوس لما في وصل خضار بيت
قال لا
قلت له لازم يعطي شي حلو
علم ما اقصد فقال يعطي كتير
فسالته مين يعطي انت يعطي حرمة ولا حرمة يعطي
فقال اتنين يعطي
هنا تحول حديثنا عن النيك فهو يعلم وانا اعلم ما يتحدث عنه وما اقصده
فسالته ماما انا ما يعطي
فقال لا ما يعطي فلوس
فأبتسمت له وقلت له لازم يصير انت كويس عشان يعطي فلوس زياده
فرد علي انا زيادة كويس
فسالته
طيب ايش مشكل ماما انا زبون قديم محل خضار
فرد ايوه زبون كويس بس هو كلام مع مدير انا مافي كلام مع انا
وليش مافي كويس مع انت ايش مدير كويس
فرد كلام كويس يعطي سعر كويس هو مدير كبير
فسألته كيف مدير كبير
وكأني علمت انه يقصد ان زبه كبير فسألته انت مافي مدير كبير
قال لا انا عال
فقلت له اذا انت شغل زيادة في صير مدير كبير وكل حرمة يجي حق انت
لم يكن الحديث عن الزبائن لأني قلت له ان من يأتيه من النساء
صمت قليلاً
وقد اقتربنا من البيت واريد ان اطيل معه اكثر فقلت له
ماما انا كتير كويس انا في كويس هو يعطي كويس
وصلنا للبيت وقام بأدخالها الى المطبخ وكان ينظر للمكان وكأنه يخطط مداخه وشكلة
دخلت امي المطبخ ووضعت حقيبتها من يدها ووقفت امامنا وهنا كان منظر مؤخرتها امام عينه ورغم انني كنت انظر اليه وابتسم لكنه لم يرفع نظره عنها
سحبته خارج المطبخ ظنت امي انني سأخرجه من البيت مباشرة لكني اوقفته للحظات لينتظرني حتى اتيه بمبلغ لحملة الأغراض للبيت وبنفس الوقت انتهز فرصة ان امي ستخلع عبائتها وهي لا تعلم ان العامل يقف امام المطبخ حينما خلعت عبائتها كانت عيناه ناحية المطيخ قبل ان اعود اليه كان ينظر لأمي التي كانت ترتدي فستان اسفل الركبة بقليل وساقها الأبيض السمين الملتهب
اعطيته المال وقد ارتبك انني سأوبخه على النظر لأمي
لكنني قلت له شكرا وخرج من البيت
في ذلك اليوم حلمت بها وهو ينيكها بالمطبخ وهي على اربع وطيزها يرتج على ضربات زبه بطيزها منظر خيال تمنيت ان يتحقق لذا كان علي ان اخلق مواقف لها مع اكثر من شخص يمكن ان تستلطفه او يثيرها بداية مع الجزار ومحلات اللحوم
واليوم مع عمال الخضار
يتبع
3
هناك عامل البقالة متردد على المنزل
والسائق الخاص للجيران يقوم بعمل توصيل لنا فجارتنا تسمح لأمي ان يقوم بتوصيلها دائما
كنت انتظر فرصة اخرى وذات يوم كانت امي تتحدث مع خالتي واخبرتها عن طريقة طبخ تحتاج الى بعض الأدوات والخضار
فقالت لها امي انها ستقوم بشراء اللازم لتحضيرها
ذهبت مع أمي لأساعدها بحمل الأغراض طبعاً
ذهبنا الى محل الخضار لكن العامل لم يكن بالمحل لكن العامل الشاب كان هناك وما ان رأى امي تدخل المحل حتى قام على قدميه لخدمتها
كان بالمحل عامل اخر يبدو انه صاحبه فلا يبدو انه اتى ليشتري من المحل
وحينما سألته عن ريئسه بالعمل اخبرها انه سيغيب اسبوع
شعرت وكأن امي ترددت من شراء شيء او البقاء بالمحل اطول كعادتها
جمعت بعض الحشائش والخضروات بأكياس لكنها بعثت عن صنف معين لم تره معروض
حينما سألته
قال لها انه غير موجود
فسمعت الشخص الأخر الواقف اخبرها ان لديه منه بمحلة المجاور القريب منها ان تأتي لتراها
نظرت امي اليه وقالت لي ان ابقى وانها ستذهب وتعود للمحل لحمل الأغراض معي خرجت من المحل وذهبت لمحل مقابل للشارع يبعد ثلاثة محلات من الجهة الأخرى
فوضعت الأكياس بعد رأيتها تدخل المحل وذهب وتبعتها الى هناك ووقفت خارجاً لم يكن للمحل اضاءة خارجية فكنت اقف بجهة مظلمة اراقب داخل المحل
اخرج لها صندوق من الخضرة وضعه بجانبها وبدأت تتفحصة ولايبدو انه احضر لها ما تريد لأنها اخبرته ان ليس هذا ما طلبته
اخرج لها اخرى وقد احتك بها اثناء مروره بجانبها حتى لاحظت البروز بسرواله ولايبدو انه يرتدي شيء يمسك بزبه لأن زبه تحرك بمجرد اصطدامه بفخذ امي
وهذه الحركة قد جعلته كما يبدو ان يتصرف بجرأة اكبر حينما رأيت امي تقفز من مكانها وعلامات الغضب بوجهها لم ارى ما حدث لكنني شعرت ان يده كانت بالأسفل وملامحها تدل انه قد تحسس مؤخرتها بيده بشكل جريء جعلها تثور عليه
وهمت بالخروج من المحل وهو يعتذر منها ويعطيها بعض ما جمعته من محله لكنها القته عليه وهي تقول لا اريد شيء
ابتعدت قبل خروجها خلف باب المحل وعادت الى المحل الأول ودخلت انا خلفها وانا اسائلها هل وجدت ما تبحثين عنه قالت
لا لنرحل من هنا
وعادنا الى البيت دون ان نتكلم
يبدو ان امي لم تحب جرئة العامل مما جعلها تغضب لكنها لم تتحدث عن الأمر
وهنا لم تعد تذهب حتى انها طلبت من ابي ان يأتي لها وانها متعبة لا تريد الذهاب لشراء الخضرة بعد تلك الحادثة
تقريباً بعد يومين حينما كنا بالبيت قالت امي انها ستخرج ولن تغيب
خرجت لوحدها فقررت ان اتبعها فرأيتها تذهب الى سوق الخضار
كان الوقت متأخر والمحلات قد تغلق بأي ساعة والسوق تقريباً اصبحت خاوية فهي نهاية يوم بيع
وكأني لمحت وجهتنا وكما توقعت توجهت للمحل الذي جعلها تغضب منه للعامل الجريء
دخلت المحل كان هناك بعض الأجانب يشترون من المحل حينما كانت هي تتبضع وكان العامل جالس او يتحدث مع بعض الزبائن وملامحه تدل انه تعرف عليها رغم انه ارتكب لوهله لكن تصرفها وكأنها تدخل المحل لأول مرة جعله يراقب ما تريد
نادت عليه ليرفع لها بعض الخضار والجزر من الرف ففعل دون ان يقترب منها
حملت الكيس بخصرها ويدها ترفع صدرها للأعلى بحركة مثيرة كأنها تشد عبائتها حولها
بعد فترة دخل زوجين مع ابنائهم ورجل اخر قد شغلو المحل واصبحو يتحركون داخل المحل والعامل يتحرك معهم لتلبية طلباتهم
حينما مر ناحية امي تاخر بخطواته من اجل ان تزيح له كي يمكنه المرور لكنها لم تتحرك وكانت تقف وظهرها ناحيته
توقف لثواني وهو يردد مدام مدام لكنها لم تتحرك
فتعمد المرور بجانبها كي تتحرك حينما تراه بقربها لكنها ظلت واقفه حتى اصطدم فيها لبرهه اراد ان يبتعد كي لا تثير له امي مشكلة لكنها تحركت بشكل يجعل جسدها يحتك به اكثر لم يكن احد ليلاحظ ذلك لأن المحل مربع يطوف حوله طاولة لعرض الخضار وبالمنتصف يوجد طاولة دائرية وضع عليها انواع من الخضار اولفواكه بشكل طولي مرتفع يغطي كل النواحي
كان وجه العامل يلتفت ناحية الزبائن ولازال جسده ملتصق بأمي
حتى مر من امامها وابتعد حمل بعض الخضار لسيارة الزبون وعاد للمحل
لكنه وقف الناحية الأخرى ولازال بالمحل 2 رجال احدهم يجمع الخضار والحشائش التالفه يبدو انه صاحب مرزعة يقوم بشرائها منه
حينما كان الأخر يحمل كيس يجمع فيه بعض الخضار ويقوم بوزنها بنفسه
وقفت امي ناحية الطاولة التي تتوسط المحل تجمع بعض الخضار منها حينما اسقطت بعض الخضار على الأرض كانت حبتين او اكثر بقليل حينما سمع العامل صوت تناثر الخضار توجه لرؤيتها فأسقطت امي مجموعة اخرى
انحنت امي لترفعها من الأرض وحملت بيدها حبات تتسع لقبضة يدها حينما هو ذهب لجمع الخضار من الأرض كانت امي تقف بجانبة وهو اسفل قدميها تقوم بوضع الخضار من يدها على الطولة وتقوم بترتيبها بشكل بطيء وتحركها من كل جانب فوق الطاولة وكأنها تضعها وقف هو ليضع الخضار معها على الطاولة فأصبح كتفه بجانب كتفها ونزل لألتقاط مجموعة اخرى وحينما اراد الوقوف كانت يده اليمنى بالهواء مرت بجانب فخدها
وما ان وقف حتى وصلت يده الى مؤخرتها دون لمسها مد طرف اصبعه ناحية طيزها فلمسها بخفة فلم يرى اي صد منها
فمد كفة ووضعها بخفة على مؤخرتها بكل هدوء حتى لامست طيزها فلم تصده ايضاً حينها رأيته يحركها لفوق واسفل
بين فلقتي طيزها وظلت امي بهذا المشهد وهو يتحسس مؤخرتها
وهي تنظر للأمام حينما هو كان يرتب بجانبها باليد الأخرى ويده فوق طيز امي حتى شعرت ان حركته بدت عميقة وكأنه يحرك اصبعه بطيز امي
فقدو التركيز عن وجود رجلين بالمحل حينما كان الرجل الأول الذي كان يجمع الخضار الفاسد قد لمح حركة لأنه كان اقرب للأرض من رؤية ما يحدث اسفل الطاولة فتقدم ناحية امي والعامل فرأى يده فوق طيز امي حينما لمح وجوده العامل ابتعد عنها ووقف ناحية الزبون الأخر
ارتبكت امي لثواني لرؤيته لكنها ادعت انها تجمع الخضار من جديد داخل اكياس
مر الرجل بجانب امي و حك جسده وهو يمر بجانبها ليستمتع هو الأخر بطرواة جسدها فبعد ان سمحت للعامل ان يتحسس جسدها اتى دور الرجل الأخر ليشارك
ولشدة محنتها لم تعلم ما تفعل فما ان التصق بها حتى شعرت بزبه الذي اثارها هو الأخر فلم تفعل له شئ سوى تركه يحك جسده هو ايضاً بطيزها
بحركة تمنع مدت امي يدهل لتبعده عنها فأمسك كفها ووضعه فوق زبه ارادت ا ن ترفع يدها لكن ظل ممسكا بها حتى ارخت يدها واصبح هو يمررها على زبه من فوق الملابس حتى رفع يده عنها ولازالت يدها فوقه حتى شعرت بأنتصابة وبروزة
كان العامل يغطي ما يحدث بالحديث ومحاسبة الزبون الأخر الذي خرج من المحل حينها وجه كلامه للزبون الأول وقال له ان الوقت اغلاق المحل
اطفأ العامل الأنوار الخارجية واغلق الستارة الأمامية وهم ليغلق نصف البوابة الأول قبل ان يغلق البوابة الرئيسية توجه ناحية امي التي لا يبدو انها تريد ان ترحل هي ايضاً بل ظلت واقفه امام شهوة الرجل على جسدها
عاد لهم وهو يقول لازم يقفل محل ما يبي مشكل داخل محل
فرد عليه الرجل خمسة دقيقة زبون ما خلص
فرد عليه مافي هنا نفرات يشوف يصير مشكل
فقال له انت ازقف عند باب عشرة دقيقة انا في نيك هذا شرموطة
قد ثارني وصفه امي بالشرموطة وامي بدا عليها انها تريد ان تتناك ايضاً
كان الرجل يلتصق بأمي من الخلف ويده على افخادها تتحسها للأعلى
حينما قال له عشرة دقيقة هناك ورا مخزن
سحب الرجل امي لغرفة بأخر المحل صغيرة ادخلها الى هناك وظل العامل واقف محله وزبه ايضاً منتصب
ينتظر الرجل حتى ينتهي من نيك امي
ولا يمكنني رؤية ما يحدث وهم هناك
اغلق انوار المحل ثم قام بغلق الباب الأمامي للمحل ليبدو انه مغلق
مرت ربع ساعه حتى رأيت الباب الأمامي يفتح ويخرج الرجل منه وكان يتحدث من العامل حينما وقفت انا بعيداً عن المحل اراقب عن بعد
كان العامل يتلفت المكان فبعض المحلات اغلقت وكانت السوق خاوية الا من بعض المحلات التي لازالت تقوم بتنظيف محلاتها
رحل الرجل بعد ان تحدث مع العامل وهويضحك حول نياكتها
دخل العامل الى محله واغلق الباب ايضاً ولم تخرج امي من المحل حتى الأن
مرت دقائق فتقدمت ناحية المحل احاول ان استمع لشي ففتحت جزء من الباب ونظرت داخل المحل فكان مظلم ولا يوجد به احد
وكان هناك ضوء اصفر ضعيف بالغرفة الخلفيه
حينها تجرأت ان احاول التلصص دون ان اصدر صوت فتقدمت ناحية المخزن الخلفي وممدت رأسي وكان المخزن هو ممر عرضي للمحل لكني لازلت لا ارى العامل او امي
تقدمت خطوة اخرى فرأيت امي نائمة على بطنها دون ان تخلع ملابسها وكان طيزها وافخادها ظاهرة وكبيرة والعامل هو الأخر كان يأخذ نصيبه من كسها ويدخل زبه فوقها وهي على ارض صلبة وضع عليها ورق كرتون كان زب العامل اسمر وطويل وخصيتيه كبيرة وكثيفه الشعر وقد سمعت صوت امي وشهوتها من ادخل زبه بكسها
كان يدخله بعنف يخرجه بالكامل ويدخله بكسها
كنت ارى زبه يدخل بفتحة كسها الأحمر الذي يغطيه الشعر الكثيف وزب العامل ممتلأ ببقعه بيضاء لا اعلم ان كانت من امي ام من الرجل الأخر صب داخل كسها
توقف العامل ونام فوق طيزها وجسدها فوقها من التعب
ثم قام ورفع جسدها وقام بقلبها على ظهرها وفتح ساقها وافخادها ليدخل زبه بكسها ونام فوقها وزبه يتحرك داخل كسها
حينما بدا يحركة بقوة رفعت امي افخادها فوق ظهره دفعه اكثر داخل كسها الملتهب
قام العامل بفتح عبائتها والتهام صدرها من فوق الملابس حتى اخرجه وقام بمص صدرها وحلماتها
كانت امي تصرخ من المحنة لقوة زبه الكبير الذي كان يغوص داخل كسها بضربات قويه وانا اسمعها تصرخ ااااههههههاه
وبدأ هو بشد جسده ايضاً ليصب هو ايضاً حتى تدفق منيه بكسها وخرج من كسها السائل الأبيض وهو لا يزال ينيكها به
حينما اخرجه قام من فوقها ووضعه على وجهها فأدخلته بفمها تقوم بمصه وتنظفه من مائه حتى شفطت كل مائه وصرخ من قوة مصها لزبه والأرهاق فنام بجانبها ظلت للحظات هي ايضاً تحاول ان تستجمع انفاسها بعد هذه النيكة ومسحت كسها بكليوتها بمائه ووجها الذي كان غارق
فمالت على زبه وهو نائم بجانبها لتقوم بمصة من جديد
ورفعت رأسها ووضعت شفتيها على شفتيه تقبله وهو يلحس وجهها وطيزها العريضة ظاهرة فوق جسدة نائمة عليه قبل ان تقوم وتقوم بتغطية جسدها وملابسها فخرجت مسرعاً من المحل ووقفت بعيداً بعد ذلك خرجت امي من المحل وسارت بعيداً عن المكان عائدة الى البيت لتغسل جسدها بعد نيكتها
وقد تحققت امنيتي ان ارى امي تتناك وقد شعرت بالأثارة وانتصاب لم ارى زبي ينتصب ويصب دون ان المسه من شدة الشهوة
يتبع
4
حينما عدت للبيت كان خاوي ولا يوجد احد بغرفة الجلوس يبدو ان ابي كان نائم وامي نامت الزانية بجانبه وهو لا يعلم ان زوجته شرموطة
تسللت الى غرفتها ودخلت حمامها الخاص كانت ملابسها التي كانت ترتديها وعبائتها فوق سلة بحثت فيها عن كليوتها الذي مسحت فيه كسها
فرأيته مبتل وغارق بطبقة لزجة لازالت فوقه كلته كبيرة بيضاء وصفراء
كان لها رائحة قوية
انها رائحة الرجال كان ماء العامل قد صب بكمية كبيرة على كسها واغرقه به وقد نظفت كسها بكليوتها
قمت بشم رائحته ووضعه امام انفي اشم رائحته عن قرب واعلم انني لا اشم رائحة كسها بل رائحة الزب الذي ناكها
شعور جعل زبي ينتصب من جديد اخرجت زبي وانا اعيد المشهد من جديد واشم رائحة ماء العامل على ملابسها
فتحولت الرائحة الكريهه المقرفة الى رائحة مثيرة جعلت زبي ينتصب بقوة وانا ادعكه واشم رائحته
ولشدة الأثارة وضعت كليوتها فوق انفي اشمه بقوة حتى سالت الرطوبة من فوقه على وجهي وكان جزئه فوق انفي حتى اسفل وجهي فبدأت الحس الماء من فوقه اتذوق طعم الزب الذي ناك امي
فشعرت بمرارة لكنني كنت اقوم بلحس المزيد حتى بدأت ادعك زبي بقوة اكبر ولساني يلحس المني من فوق كليوت امي
اخذت منه بأصابعي ووضعته فوق زبي ادعكه به وكنت اتخيله يدخل بكس امي ورغبت ان اشعر بحجمة الكبير واتخيله
فوضعت منه على طيزي وبدأ ادخل اصبعي بطيزي وانا اتخيله ينيك امي
ولشدة الشهوة بدأت ادخل اصبعي بشكل اكبر واسرع وبقوة اكثر وكان شعور مثير شعرت ان طيزي توسعت من ادخال اصبعي فيها واصبحت طريه
حتى ادخلت اصبعين فيها
وحينما اقتربت ان اقذف وضعت الكليوت على راس زبي وصببت فيه مائي الذي تدفق بكل مكان بالحمام
ذهبت لغرفتي لأنام فقد شعرت ان قاويي قد خارت بالكامل لمجرد تخيل ما حدث اليوم
باليوم التالي استيقظت بوقت بوقت الظهيرة وكنت اسمع صوت امي بالمطبخ تعد الطعام ما فاجأني هو منظرها الذي لم تبالي او تظهر هكذا من قبل لا اعلم ان لم تشعر انه يمكنني رؤيتها بهذا الشكل او لم تتوقع ان استيقظ لرؤيتها هكذا كانت ترتدي ملابس بيضاء طويلة لكنها لم تكن تخفي جسدها فكانت سرتها الكبيرة ظاهرة من خلال ملابسها وترتدي ستيانه زرقاء لا تخفي شكل صدرها الكبير الذي كان بارز من خلاله وخط صدرها واضح وما اثارني اكثر انها لم تكن ترتدي شيء تحت بين فخديها برز شعر كسها الأسود ظاهراً من ملابسها
شعرت انها لازالت تشعر بنيكة الليلة الماضية
انا ايضا لازلت اشعر بطعم زب العامل بعد لحس مائه من كليوت امي
وكانت طعمه ورائحته اللاذعه مثيرة ولذيذة
ابتسمت امي لدى رؤيتي وقالت لي انني استيقظت مبكرا وسألتني عن وقت قدومي البيت
فأخبرتها انني قضيت الوقت لدى احد اصدقئي وعدت متأخرا ونمت مباشرة واشعر انني نمت جيداً
قال جيد وسألتني ان كنت اريد تناول اي شيئ
فقلت لها انني لست بجائع فقد تناولت وجبة لذيذة الليلة الماضية
فقالت ساخرة لم لم تحضر لي معك
فقلت لها ستعجبك المرة القادمة سأجعلك تتذوقينها
اخبرتها انني سأذهب لمنزل اقاربنا واجتمع معهم بعض الوقت وسأتي بعد الظهيرة بوقت الغذاء
فقلت لي جيد ولا تتأخر
كنت اهم بالخروج لكنني بقيت على جهاز الكمبيوتر فلم اخرج مباشرة
خلال ذلك دق جرس الباب
بقيت للحظة حيث غرفتي بالدور الثاني تطل على واجهة البيت
فرأيت امي تخرج لتفتح الباب حينما كان العامل الخضار نياك امي قد اتى اليها
وكان معه عربة خضار قامت بادخاله واغلاق باب الطريق الخارجي وكانت تتحدث اليه ويبدو انها تساله عن قدومة فحركات يدها تدل على انها تطلب منه الذهاب وعدم القدوم الى هنا
حينها تقدم منها ووضع يده على مؤخرتها وشدها ناحيته فأبعدته عنها وبدأت تنظر للخلف بدأا يتحدثان حينما تركته ودخلت للبيت وتركته واقف محله
سمعت امي تنادي علي وعلمت انها قادمة الى غرفتي حينها اغلقت النافذة واختبأت خلف الدولاب لا اصدر اي صوت
نظرت امي للغرفة نظرة سريعه فلم ترني وظنت انني قد خرجت من البيت كما اخبرتها
خرجت من الغرفه واغلقت الباب ونظرت من جديد للنافذة فرأيتها عادت اليه بعد شعرت انني نائم
وخرجت للعامل تنظر اليه وتمد رأسها للخارج ولا يمكنني سماعهم من داخل البيت وانا انظر من فتحة النافذة الأمامية للمنزل التي تطل على الحديقة
وكانت تتحدث معه لكن لا يبدو انها تريده ان يرحل رغم ان حركاتها تدل على انها تطلب منه عدم المجي فأخذها بأحضانه يقبل رقبتها وهي تتمنع حينما امتص شفتيها ناحيته فذابت بين يديه
تحركت ناحية البيت وهو ملتصق بها من الخلف حتى دخلا الى البيت ولم ارى شيء
بقيت للحظة فخرجت من غرفتي احاول ان اسمع صوتهما وكانت غرفتي بالدور الثاني حينما نزلت السلالم رأيت ظلهم على الجدار بمدخل البيت حاولت ان انظر دون ان يروني وانا اقف عند السلالم فمددت رأسي وانا نائم على بطني فرأيت امي على الأرض وهو واقف وسروالة تحت ركبته واخرج زبه وامي تقوم بمص زبه الكبير
وترفع زبه لتلحس خصيتيه الكثيفة الشعر لازالت مشتاقة لزبه وتريد ان تتناك اكثر منه
سحبها بيده فوقفت ولازالت ممسكة برأس زبه تحركه بأصابعها حينما قام هو بفتح عبائتها واخرج ثديهها ومصة بقوة ادار ظهرها ناحية الحائط ورفع عبائتها من الخلف كاشف طيزها البيضاء الكبيرة ودفع زبه يحكه على طيزها من اعلى لأسفل حتى ادخل بين فلقتي طيزها
وبدأ يحركه بين فخديها وفوق كسها دون ان يدخله حتى رأيتها تحرك طيزها معه الى ان ادخله بكسها وبدأ ينيكها بكسها بكل قوة وصدرها علىالجدار وهو ممسك بطيزها بيده وزبه داخل كسها
حتى بدأت صرخات امي ترتفع مع نيكها وادخل هو اصابعه بفمها فبدأت تمصها
حتى وصلت الى شدة الأثارة فسحب زبه من كسها وأمسك برأس امي ليضع زبها على فمها بعد ان جلست امامه تفتح فمها فأغرق وجهها فأخذته داخل فمها تمص ما تبقى منه قبل ان يقذف بقيته بفمها وتقوم بأبتلاعه
كان منظر مثير خاصة بقذف سائلة فوق امي
حتى ابتلعته بالكامل
اخرج زبه وهو ينظر الى امي بأبتسامه رضاء
ثم ارتدى ملابسه وخرج من المنززل حينما قامت امي بمسح وجهها من مائة بمناديل ورمتها بصندوق النفايات وذهبت الى غرفتها تغتسل وتنام بعد هذه النيكة
كان المنظر اقوى ان افوته فقدم قمت بتصوير كل ما حدث هذه المرة بالجوال
5
اردت ان اشم من جديد رائحة الزب الذي ناك امي ومائه فأخرجت قطعه الورق المتسخه التي مسحتها امي من وجهها وصدها وكانت ممتلئه ورطبة وكثيفه وبها قطعه كبيرة صفراء لزجه ورائحتها قوية للغاية
وكالمرة السابقة كنت اشعر برأئحتها الكريهه الغير مستساغه حملتها الى غرفتي
قمت بدعك زبي به حتى قمت بترطيب طيزي ايضاً وادخال اصبعي بطيزي من لزوجة سوائل العامل وانا اتخيل المنظر المثير الذي رأيته اليوم لكن امي قد قامت بأبتلاع مائه بفمها ومصة بالكامل فلم يبقى الكثير سوى ما قامت بمسحه من جسدها اما البقية فقد ابتلعته وكنت اتخيل مدى شهوتها لتقوم بأبتلاع حليبه بحقلقها رغم رائحته المنفره الكريهه
قمت بلحس ما تبقى من قطعة الورق حتى ذابت بلساني
حتى وصلت الى الأثارة وقذفت فوق بطني فمسحته على زبي وخصيتي وعلى طيزي اقوم بأدخال اصبعي بمائي حتى اصبح طري فأدخلت 3 اصابع من شدة المحنه
وكان شعور رائع
دخلت للحمام لأغتسل ولازال طيزي يشعر بالحرارة وعدم الأكتفاء من حكة ويريد شيء اكبر
خرجت من الغرفة للأسفل ولازالت امي بغرفتها
وجلست اتابع التلفاز لوقت حتى رأيتها تخرج من غرفتها متجهة الى المطبخ كانت ترتدي ملابس بيضاء وجسدها يبدو رطب سألتني عن عودتي فقلت لها انني اتيت من نصف ساعه
فقالت دقائق ويكون الغذاء جاهز
اكملت متابعتي للتلفاز حينما كانت تقوم بالتنظيف وكأنها تذكرت قطعة الورق التي القت بها بالصندوق فأدعت التنظيف وجمع النفايات وتوجهت الى صندوق النفايات تبحث عن القطعة المتسخة فلم ترى شيء فحينما رفعتها منه كان الصندوق فارغ
كان تنظر بتعجب حول ان كنت رأيتها او اكون انا من رفعها ولا تعلم ان كنت رفعتها وشككت بها ام قمت بتفريغ النفايات فقط
6
لم تحاول سؤالي كي لا تبدي للأمر اهميه لكن قلقها بدا ظاهر ان كنت شعرت بشيء او شكك بوجودها
لم تحدثني امي عن الأمر فلا يمكنها ان تسأل عن ذلك
ويبدو انني قد تورطت ان اجد عذر لأختفائها فلم اتوقع ان تقوم بالبحث عنها فلا يوجد غيري بالبيت معها
مر اليوم دون ان يثار اي تساؤل او حتى تسألني ان كنت قد رميت النفايات اليوم
بالمساء كنت اقضي وقتي بمنزل صاحبي وحينما يذهب الجميع ويتأخر الوقت كان يقوم بعرض الأفلام الجنسية التي يشاركني فيها وكانت امه ايضاً مثيرة وصدرها ثائر وقد كان يمزح حول اجسام امهاتنا ويلمح الى رغبته بأمي بشكل غري مباشر او بشكل ساخر حول حجم صدرها وبعد ان ينتهي من عرض الفيلم يدخل الحمام ليفرغ شهوته هناك
بعد مضي وقت سالني ان كنت اريد ان اتناول اي شيء فأقترح ان يشتري من البوفية القريب من منزله وانه سيذهب ويمكنني ان استخدم جهازه حتى يعود
قلت له لابأس
بعد خروجه دخلت الى الحمام لأفرغ شهوتي ايضاًَ
لكني ام اشعر بالأثارة من متابعه الفيلم فبحثت عما يجعل زبي ينتصب فبحثت عن قطعة الورق التي مسح بها صاحبي زبه فكان قد فرغ كل مائه فيها وكانت ممتلئه ورائحة اكبر من العامل واكثر لزوجه كم رغبت ان يصب مائه في فمي كأمي
ولا اعلم كيف افعل ذلك ويجعلني امص له ويصب بفمي
كانت هناك قطعة لزجه تتدلى لتسقط من الورقة ففتحت فمي استقبلها وادخلها داخل فمي قمت بمص اصابعي التي غرستها فوق قطعة القماش
اصبحت احب رائحتها وطعمها واريدها من ان امصها من الزب ايضاً
حينما عاد صاحبي جلسنا سويا وكنت اتخيل كيف هو حجم زبه ومنظره لكن يصعب علي مصارحته بشيء كهذا لكن عيني كان ترسم على شكل زبه من خلال ملابسه
حينما عدت بالمساء كانت امي مستلقيه على الكتب تتابع شيء في التلفزيون
جلست معها لبعض الوقت دون ان يكون هناك حديث بيننا ثم ذهبت لتناول بعض الطعام من المطبخ حينما سمعت هاتفها يرن فبقيت مكاني احاول ان استمع للمتصل
فسمتها تتحدث بصوت منخفض
وما فمهته من حديثتها انها تقول للعامل لأنها كانت تتحدث بطريقة تعرف من خلالها الشخص المتصل بلغة مكسرة
بكرة ما في تأخير الساعه 9
فمهت ان لقائهم المتكرر سيكون بالغد
فخطرت ببالي ان اثير شهوتها بمنعها من لقائه هذه المرة بل انني سأكون متواجد طوال الوقت حتى تحترق بشهوتها
في اليوم التالي كنت قد استيقظت قبلها وتعجبت امي من حيث كان جسدها يدل على انها تنتظر زب لتثيره به
هذه المرة حلماتها كانت بارزة ولم تكن ترتدي تحت ردائها اي شي سوى كليوت وبدا انه بخط من الخلف
فسألتني ان كان لي نيه ان اذهب لأي مكان
فقلت لها لا
فسألت من جديد عن سبب استيقاظي مبكراً
فقلت لها انني نمت جيداً الليلة الماضية فقد كنت متعباً ونمت بوقت مبكر واشعر انني اخذت كفايتي بالنوم
كان الوقت مبكر وهناك ساعة ونصف على موعدها ذهبت للمطبخ وقضت بعض الوقت ثم عادت الى غرفتها لعلني اشعر بالضجر واخرج من البيت او اعود غرفتي
وقبل موعدها بعشر دقائق خرجت لتراني جالس بمكاني فلم تعلق لكنها كانت تدور بالبيت لا تعلم ما تفعل ويبدو ان كسها كانت ينتظر نيكه ويحكها
حينما رن هاتفها فسمعتها ترد عليه من المطبخ ان لا يأتي اليوم بتلميحات وهي تقول ما يبي اليوم بكرة ممكن يشتري
ثم اغلقت وعادت وجلست بالغرفة واعلم انها تريدني ان ارحل من مكاني حتى انها لم تكن تأخذ وضعها بشكل جيد بكل دقيقة كانت تتحرك على مؤخرتها يمينا وشمالاً مما زاد في محنتها هو فقدانها للزب الذي كانت تنتظره
حتى شعرت ان ضاق بها الأنتظار فعادت الى غرفتها وسمعت باب الحمام علمت انها تريد ان تطفيء كسها
ثم خرجت من الحمام ولم اعد اسمعها فحينما ذهبت لأنظر الى غرفتها كانت نائمة بردائها على بطنها وطيزها بارزة وفخداها عارية حتى مستوى طيزها
اشعر ان طيز امي اصبحت اكبر بعد دخول زب العامل فيها
اخرجت زبي وبدأ ادعكه وانا انظر اليها نائمة رغم انني كنت اخشى ان ترفع رأسها وتراني لكن بنفس الوقت لدي ضمانات الفيلم النياكة الخاص بها انه افضل ضمان لأي امر يحدث لذا لم اهتم كثيرا سوى ان اقوم بصب حليبي بالنظر الى جسدها وطيزها وتخيلها وهي تتناك من اكثر من شخص
لكن منظر امي لا يثيرني كمنظرها وهي تتناك فأنا يثيرني منظر الأزبار التي تنيكها واحجامهم وارغب بشم رائتحهم وشرب حليبهم
عجزت ان اقذف دون ان يكون هناك اثارة اكبر فزبي لم ينتصب كما ينتصب بمنظرها وهي تتناك اشعر انه ينفجر من شدة الأثارة
خرجت من الغرفة فقد ارتخى زبي لعدة مرات وانا احاول انعاشه بجسد امي لكنني اريد الزب اكثر من امي
حرمان امي من النيك جعل زبي ايضاً يؤلمني لأني لم استطع القذف ايضاًَ
ظللنا على هذا الحال ليومين اخرين تحركات امي كلها امام عيني واخرج بالمساء لبعض الوقت واعود لأراقب البيت من جديد فكانت لا تعلم متى غيابي او دخولي للبيت فلم يكن هناك وقت يمكنها ان تعلم ان يكون مناسب لها فقد كنت افسد عليها اي امر تفكر بها بالخروج او طلباتها لي بأن اخرج من البيت
باليوم الثالث طلبت مني ان اذهب لسوق الخضار واحضر لها بعض المواد من هناك وهذه المرة لم ترغب ان تذهب معي
فخطرت ببالي فكرة واخبرتها انني قد اتأخر ربما ارسل الطلب مع العامل
نظرت الي امي وهي ترجو ان اذهب للمحل الأخر
فقالت لي ان اشتري من محل فلان فهو يبيع خضار جيدة
اي اطلب من نياكها ان يأتي اليها
ذهبت للسوق الى محل
الأخر وكان هناك العامل الشاب فطلبت منه ان يجهز خضار ويرسلها للبيت
ولا يمكنني ان اذهب معه فلدي امر مهم اذهب اليه
وتركته وسبقته الى البيت انتظر قدومة دخلت البيت دون ان تلاحظ وجودي امي وذهبت الى غرفتي اراقب من النافذة مجيء العامل
بعد فترة رأيت امي تخرج لفتح الباب الخارجي بعد ان سمعت صوت الجرس وكانت تتوقع مجيء العامل لها خاصة ان لديها وقت بتقضية فأنا سأغيب عن البيت لساعات
كانت ترتدي عبائتها لكن بدون ان تقوم بتغطية نفسها فكانت شبه مفتوحه تخرج مفاتنها وكان فخدها يخرج من عبائتها وهي تسير مسرعة الى الباب وما ان فتحت الباب حتى اتضح لها ان الواقف امامها هو العامل الشاب
ارتبكت وهي تحاول اغلاق عبائتها لستر جسدها حينما كان جزء من الصدر فاضح وساقاها لم تغطيهما بالكامل
حاول هو عدم النظر اليها لكن عينيه كانت ترسم جسدها وهي تحاول ستر نفسها وبنفس الوقت التصرف بشكل طبيعي
تحدثت معه وهو يحمل معه عربة الخضار فكان عليها ان تجعله يدخل العربة الى مقدمة البيت فدخوله افضل من ترك الباب يكشف للمارة
وقف بالداخل بعد ان دفع عربته وقام وكانت هناك صندوق كبير فيها طلباتنا لا يمكن لأمي رفعه لوحدها فطلبت منه ان يدخله الى الداخل
لم اعد اعلم ما يحدث ان كان فقط ادخل الخضار للداخل لكن بعد مضي اقل من دقيقتين رأيته يخرج من البيت ويقف بالخارج وامي معه وكان ينظر بطرف عينه الى عبائتها وما تخفيه
حتى انه نسي حسابه وكان يريد ان يرحل حينما اشارت اليه امي بقيمة الطلب
فأخرجت من حقيبتها المال التي كانت تحملها بيدها بنفس اللحظة قد انفتحت عبائتها التي كانت تمسكها بيدها كي تفتح حقيبتها لتسلمه المال فأصبح ينظر الى داخل عبائتها وملابسها التي انكشفت له لثواني وهي تسلمة حسابه امسك المال ولم تقم امي بتغطية جسدها بعد ان انكشف له للمرة الثانية
حيث خرج من البيت اوغلفت امي الباب خلفه
عادت للداخل
وكانت تلك محاولة لجر الشاب لأحضان امي الممحونه
بعد فترة دخلت اليها وكأني عائد من الخارج حيث لم يدر بيننا حديث مطول سوى كيف هي احوالي ولم عدت مبكرا فأخبرتها ان صاحبي لديه بعض الأمور تشغله
فسألتني لم لم اشتري من المحل الأول
فقلت لها انه رفض توصيل الطلب لأنه مشغول وانا لا يمكنني ان احمله للبيت لأني كنت متفق على لقاء صاحبي
فسألت المحل الأخر وكان لديه متسع لتوصيل الطلب
فقال له
نعم افضل ..ان هذا المحل بضاعته افضل
قلت لها نعم كنا دائما نتعامل معه لا اعلم لم اصبحنا نأخذ من محل اخر
بحديثي عنه ورفضة التوصيل ارادت هي ايضاً ان لا تبدي له اهميه وربما تتثاقل عليه
وكأنها بنفس الوقت تشعر انه رأى غيرها
كانت تحادث نفسها وخيالها يمكن قراءته حول انشغال تفكيرها
خلال ذلك عاد ابي من عمله واصبح متواجد بالبيت وعادت امي الى ربة منزل التي لا تخرج بدون اذنه ولا تلبس العباءة الضيقه اوا لملابس القصيرة
لكن وجود ابي لم يغطي على امي شهوتها وحاجتها الجنسية وهو ما شعرت به فبعد ان شعرت بحجم الزب الكبير اصبح من الصعب قبول زب ابي الذي لا يقضي على شهوتها فبعد اول ثلاثة ايام من قدومه لم يعد يقضي مع امي وقت واعلم انه لايمارس معها الجنس فهو ينام بوقت مبكر ويستيقظ بوقت مبكر ويخرج من البيت ويقضي الوقت بالقهوة او مع اصحابه وهذه هي الفترة التي يقضيها ابي حينما ياخذ اجازة من العمل ليقضي اجازته معنا فهي تضيع بعيداً عنا
مرت ثلاث اسابيع اصبحت امي تجلس معي وتطلب مني ان لا اخرج من البيت لأنها تقضي الليل لوحدها بعد نوم ابي
حتى انها اصبحت ترتدي ملابس النوم امامي بعد نوم ابي تجلس معي لمشاهدته التلفزيون وتجلس على الكنب وانا ارى الفستان الطويل لا يلتصق بلحمها وحينما تجلس كان ينكشف فخدها امامي
وحينما تقوم كانت طيزها تلتصق بملابسها من الخلف ويظهر حجم وفلقتي طيزها
اتصل بي صاحبي تلك الليلة ولم ارغب بالخروج فقلت له ان يأتي للبيت ويسهر معي وسنحضر شي للسهرة ونشاهد بغرفة الضيوف
فقال لي حسناً
حينما وصل ادخلته الى غرفة الضيوف ولم تكن تعلم اني ان لدينا ضيف حيث ان باب غرفة الضيوف له باب خارجي
كانت امي تجلس بوسط المنزل حينما سألتها ان كان هناك شيء للأكل فقالت لي ان هناك العشاء يمكنها ان تقوم بتسخينه لي
فقلت لها جيد واخبرتها انني سأشاهد بغرفة الضيوف واستخدم النت وبعد ذلك تركت صاحبي بغرفة الضيوف لوحده حينما انتهت امي من تسخين الطعام دخلت الى غرفة الضيوف لتقدمها لي لكنها تفاجأت بأني غير موجود هناك وان هناك صاحبي الذي كان يجلس ورفع عينه ليرى امي وصدرها ظاهر ابيض وكبير وجزء كبير من ساقها حتى فخدها عاري اصيب بصدمة من المشهد وكذلك امي التي ارتبكت ووقفت مكانها قبل ان تخرج من الغرفة مسرعه
تركت المشهد لفترة قبل ان اظهر انا وادخل على صاحبي الذي كان صامتاً بالغرفة لم يقل اي شيء عما حدث
حينها ذهبت الى امي لأحضر الطعام بشكل طبيعي وكان ظاهر عليها الأرتباك غير انها لم تقل اي شي ايضاً
حينما عدت لصاحبي وسهرنا الليل ثم بدأ الحديث والسهر وتحول الحديث عن النساء والجنس اصبح يتحدث عن الصدور الكبيرة واعلم ان منظر صدر امي قد الهبه وكم يعشق الأجسام الكبيرة والصدور الرفيعه
كان صاحبي بالسابق يتغزل بأمي ساخراً لكني بالسابق لم يرى صدرها بل كان حديثه عن جسمها من فوق العباءة
هذه المرة قد رأى ما يخفيه ملابسها وعبائتها
حينما خرج صاحبي من البيت رأيت امي لازالت مستلقيه على الكنب تشاهد التلفاز جلست بقربها وانا اسألها لم هي ساهرة لهذا الوقت
فقال انها لا تشعر بالنعاس
ثم نظرت الي وهي تقول رائحتك دخان
فقلت لها تعلمين ان صاحبي يدخن ولا يمكنه ان يتخلى عن هذه العادة
ثم قال لي وماذا كان حديثكم حتى هذا الوقت
فقلت لها تعرفي شباب كلها كورة
فقالت لي بس كورة
ولا كورة ثانية
فأبتسمت بخبث وبلاهه كوني لا افهم ما تعني
فقالت لي ان حديثكم كان يصل الى هنا
فسألتها عن ماذا سمعت
فقالت لي صاحبك يعشق الصدور الكبيرة
فقلت لها تعرفي امي انها كلام مراهقين لم نقصد شي وكان هناك مشاهد في الأفلام فاضحة
ثم ابتسمت وقال صحيح
بس انت ما خبرتني ان عندك ضيوف من البداية كنت حضرت اكل يكفي لكم
قلت لها اننا لم نكن جائعين لكننا كنا نحلي
فأبتسمت امي
واضح ان صاحبك عجبته التحلية
فقلت لها اكيد اعجبته ويتمنى ان يتناول كل يوم
فقالت طيب لو يحب يجي كل يوم الأكل يكفي ويزيد
في تلك الليلة انتصب زبي لما حدث وشعرت ان امي قد اعجبها ايضاً واثارها ولم تعترض او تخبرني بما حدث واحتفظت به سراً خاصة انني لم اسألها فظنت ان صاحبي ايضاً لم يخبرني فلا اعلم بما حدث
انتابني شعور بأن اشعل الشرارة بينهما
بداية بأخبارها بأعجاب صاحبي بالطعام
او اجعلها تستقبل اتصالاته حينما اتركها معه على الهاتف يتبادول بعض المحادثات الصغيرة
كان صاحبي لديه سيارة فكنت اطلب منه ان يقوم بتوصيل امي
حتى اعتادت امي ان تصعد معه بسيارته حتى او لم اكن معهم في حالة طلبها ان نقوم بتوصيلها والعودة اليها اطلب من صاحبي بالمرور عليها دون ان اكون معه
حتى كان الحديث معه اقرب للمزاح مع الوقت
حتى حينما تعلم امي انه معي بالبيت كانت تسأل عنه و كان يرد عليها كان بمثابة ابن لها هكذا امي تظن انني ارى علاقتهما انها تعتبره كأبنها فهو بعمري لكني كنت ارى نظرات صاحبي الشهوانية ناحية امي ولا يمكن لأمي ان ترى كيف ينظر لها دون ان تعلم انه ينظر لها بشهوانية
ذات ليلة كان ابي وامي مدعوان لمناسبة بقيت بالبيت فأتصلت لصاحبي ان يجلس معي كون البيت اصبح فارغاً وانا لوحدي
جلسنا بغرفة الضيوف لكن كان يتحرك بالبيت بحرية كون لا يوجد احد غيرنا فكان يدخل للمطبخ لأعداد شيء نأكله او شرب ماء
حينما سألني عن وجود سلة كبيرة مغطاة وسط الصالة
فأخبرته انها سلة الملابس تقوم امي بجمع الملابس المتسخة لتقوم بغسلها
لم يعلق على شيء سوى انه كان ينظر للسلة واعلم اين خياله ذهب به انه يريد ان يرى ملابس امي الداخليه وسط السلة
جلسنا نتابع التلفاز وكان هو يدخن فأخبرته اني سأذهب للحمام وتركته وبعد ان تركته بلحظات كنت اقوم بمراقبته من بعيد
فرأيته يقوم ويذهب ناحية سلة الملابس ويبحث بداخلها عن ملابس امي فأخرج منها كليوتها المتسخ وحمالة الصدر الكبيرة
وجعل يشم برائحتها
وما ان سمع صوتي اعادها الى مكانها
عدت اليه وجلسنا الليل بطوله قبل ان اسمع صوت سيارة ابي بالخارج
علمت امي ان صاحبي بالبيت بعد ان رأت سيارته تقف بالخارج
حينها فكرت ان اقوم بحيلة سرقة كليوتها وان تظن ان صاحبي قد اخذها
ولدى دخولها وقد استقبلت دخولهما ذهب ابي للنوم مباشرة حينما سألتني امي عن يومي وهل صاحبي معي فقلت له نعم انه بغرفة الضيوف
نظرت الى المكان المتسخ بالصالة وسألتني ان كنا سهرنا الليل هنا ام بالصالة
فأخبرتها اننا قضينا الليل هنا لأن التلفاز هنا اكبر خاصة انه لم يكن احد بالبيت ان لم يكن هناك اي مشكلة
هزت رأسها وقالت لابأس لكنها التفت فرأت سلة الملابس بوسط الصالة
ونظرت الي وهي تقول لي لماذا لم تقم بأخراج السلة من هنا
فقلت لها انها سلة الملابس لم افكر انك لا تريدينها هنا
فردت علي كان يجب ان تقوم بترتيب المكان رغم ذلك وعدم ترك شيء هنا
قامت بحمل السلة وادخلتها الى المطبخ حيث يوجد بها مغسلة اتوماتيكيه تقوم بوضع الملابس فيها حينما اخبرتها انني سأعود لصاحبي فهو ينتظرني وكنت اراقبها وهي تقوم بفرز الملابس من السلة وكأنها تبحث عن ملابسها المتسخة حينما لمحت ان هناك شيء مفقود
لكنها تصرفت بشكل طبيعي ووضعت الملابس بالمكان وقام بغسل الملابس الملونه اخبرتني ان اقوم بغلقها لو لم تأتي لها ونامت عنها
وذهبت الى صاحبي واكملنا السهرة حينما
بعد خروج صاحبي فكرت بوضع كليوتها من جديد بالسلة لكني قمت بدعك زبي به وقذف حليبي فيه
وبعد 40 دقيقة اتت امي فوجدتني جالس بالصالة
وسألتني ان رحل صاحبي فقلت لها نعم قبل عشر دقائق
فسألتني كيف كانت سهرتكم فقلت لها جيدة لكنني كنت اشعر بالمغص وقضيت الليل كله بالحمام ربما لشيء اكلته
فسألتني وهل تركت صاحبك لوحده
فرددت عليها انه كمنزله وكان يشاهد المباراة
ذهبت امي لتكمل الغسيل حينما بقيت جالس بالصالة اتابع التلفاز لكن عيني تتبع امي لغرفة الغسيل القريبة حينما قامت بأخراج الملابس من جهاز الغسيل ووضعها بجهاز التجفيف واخرجت ملابسها الداخليه هذه المرة رأت كليوتها فوق الملابس ملقى وبذلك تظن ان صاحبي وهو اقرب اختيار لها انه اعاد كليوتها
لكنها ما ان امسكته بيدها حتى شعرت باللزوجه فوق اصابعها
ونظرت حولها ثم عادت ونظرت اليه وبدأ بوضع باقي الملابس قبل ان تقوم بمسح يدها بعلبة الورق القريبة منها
كنت انتظر تصرف او غضب منها حينما رأيتها تضع كل الملابس وابقت كليوتها ووقفت ناحية المغسلة اليدويه بالبداية غسلت يدها من المادة اللزجة لحليبي وظننت ولم اعلم ما تفكر به حينما فتحت صنبور الماء فظننت انها ستقوم بغسل كليوت لأنني ظننت انها ستوجه لي اتهام لكنها قد ادعت انها لم ترى شيء
لكني لمحتها تضع كليوتها جانباً دون ان تقوم بغسله واكملت غسل باقي ملابسها
ثم سألتني ان كنت تناولت شيء
فقلت لها نعم لقد اعددنا لنا بعض الطعام بالمطبخ وانني اشعر بالتعب
وارغب بالنوم
فقالت لي انها ايضاً ستذهب للنوم فهي تشعر انها متعبة ايضاً لكنها ستنهي غسل الملابس وتذهب للنوم ادعيت انني ذهاب لغرفتي حينما جلست امي تنتظر الملابس لينتهي غسلها