𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
(الجزء الأول)
كان سامي (29 سنه) شاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس، ويقيم وحده في الأسكندرية بعد وفاة أمه منذ 5 سنوات، وكان أبوه متوفي منذ 12 سنه، وأخته الوحيدة منى 39 سنه مطلقة
(أكبر منه ب 10 سنين) وتقيم في القاهرة مع بنتها وإبنها بعد ما طلقها زوجها منذ 8 سنوات وتركها وتزوج بأخرى وسافر معها للخارج وإنتهت علاقته بها هي وبنته وإبنه.
وكانت منى تعمل مديرة إستقبال في أحد الفنادق الفاخرة بالقاهرة، وهي كانت إمرأة رائعة الجمال متأججة الأنوثة ولها جسم مثير وخلاب وتبدو وكأنها مازالت بنت في العشرينات من العمر ولم تتزوج وذلك لمحافظتها على وزنها ورشاقتها وجمالها للآن، وكانت إمرأة متحررة جداً في لبسها وفي تعاملاتها مع الآخرين، وكان لها عشيق رجل أربعيني متزوج تمارس معه الجنس منذ مدة لتروي عطشها وشهوتها الجنسية في شقة مفروشة كان هو قد إستأجرها ليقضوا فيها أوقات المتعة الجنسية كلما تتاح لهما الفرصة، وكانت تقضي معه يوم كامل أو يومين كل أسبوع في هذه الشقة بعيداً عن بنتها وإبنها وكانت تقول لهم إنها في ورديات عمل إضافية في شغلها بالفندق.
هذا بالإضافة إلى أنها كانت لبوه شهوانية ومتحرره جنسياً مع إبنها وبنتها، ودائماً وهي وحدها في غرفتها كانت تشاهد الأفلام الإباحية وتفرك كسها وكل جسمها لإشباع غريزتها الجنسية، وكانت تعلم بنتها سوسو (18 سنه) الرقص بشرمطة وكذلك فنون الجنس واللبونه وتمارس معها السحاق بجنون سراً وهما لوحدهم.
وكانت سوسو فتاة دلوعه وشقيه ومتحررة جداً في لبسها، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وفي عدم وجود سوسو كانت منى أمها تتعرى سراً
أمام إبنها زيزو (13 سنه) الذي كان في بداية مرحلة البلوغ الجنسي والتعرف على المواضع الحساسة في جسم الولد والبنت وكانت أمه دائماً لما تكون لوحدها معاه تلعبله في زبه الصغير حتى ينتصب وينزل منه السائل اللزج الذي يسبق السائل المنوي وتلحسه بلسانها وتمصله زبه ببوقها وتحضنه وهي عريانه وترضعه من حلمات بزازها ويمصهم وهو نايم عريان فوقيها ويدخل زبه الصغير شوية وهو منتصب وواقف في كسها وهي بتنزل عسل شهوتها وترتاح.
وكانت تمارس هذه الأفعال الماجنة الجنونية مع كل من بنتها وتتساحق معها، أو مع إبنها سراً وعلى إنفراد في عدم وجود التاني وتحذر كل منهم من أن يقول للتاني وإلا ستُحرمه أو تُحرمها من هذه اللذة والمتعة الجنسية معها، فكان إبنها وبنتها بيطيعوها جداً في هذه الأمور.
وخلال وجودهم هم التلاتة في البيت كانت منى تلبس هي وبنتها سوسو كل ما هو مثير ويكشف جسمهم ومفاتنهم المثيرة مثل قمصان النوم القصيرة والشفافه والشبه عارية بكلوتات وسنتيانات سكسية أو بدون، وزيزو يكون بالسليب فقط.
ولما كان ولادها يخلصوا مذاكرتهم كانت تشغل أفلام رومانسية شبه إباحية ويقعدوا يشاهدوها مع بعض وهم لازقين في بعض أو أياً منهم على حجر التاني ويتبادلوا الأحضان والقبلات المثيرة وكلهم ممحونين وهايجين على بعض وبيكون الجو كله إثارة وسكس ومنى متلذذه من كده أوي .
وفي نهاية السهرة تدخل منى أوضتها لوحدها وتكمل مع نفسها مشاهدة أفلام ومقاطع سكس وتهيج وتريح نفسها بإيدها.
وسوسو وزيزو يدخلوا أوضتهم وهما هايجين من مشاهدة العلاقات الحميمية في الأفلام وكان لكل منهم سرير منفصل ولكن سوسو كانت الكبيرة وأكثر جراءة من أخوها فكانت دايماً (منذ عدة سنوات منذ بداية فترة بلوغها) قبل ما تنام تحضن أخوها الصغير زيزو وتبوسه في شفايفه بشهوه وتنيمه جنبها في سريرها وتاخذه في حضنها وترفع قميصها لفوق وتعري فخادها وتلزقها في فخاده العاريه وهو نايم بالسليب فقط وتمسك زبه من على السليب
وتقوله: وريني حمامتك أشوفها كده كبرت ولا لسه.. وتخرج زبه وتلعبله فيه وتحطه على كلوتها وساعات تدخل زبه لما يبدأ ينتصب جوه كلوتها على كسها الموحوح كانت تضم أخوها أوي في حضنها وتخرج له بزازها وتخليه يمصلها حلمات بزازها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من البوس ..
ويستمروا كده شوية لحد ما يجيبوا مية شهوتهم مع بعض ويرتاحوا هما الإتنين، وساعات كانت تنام على بطنها وترفع القميص لفوق
وتقوله : زيزو يا حبيبي أنا ضهري بيوحعني تعالى نام على ضهري بتقلك عشان ضهري يفك، وكان أخوها ينام عليها وزبه يقف على طيزها وهو يخرج زبه من السليب ويسحب كلوتها للجنب شوية وهي عاملة مش واخده بالها ويحط زبه بين فلقتي طيزها وهي تسحب إيديه لداخل السنتيان وتحطهم على حلمات بزازها عشان يقفش فيهم وهي بتتلوى تحته وتقوله بمُحن: أيوه كده إضغط بجسمك أوي يا حبيبي عشان ضهري يفك أنا تعبانه أوي وإنت بتريحني كده يا حبيبي، ويفضل زيزو ينيك أخته الكبيرة سوسو في طيزها لحد ما ينزل لبنه في طيزها وعلى فخادها.
وكانت منى أمهم دايماً بتتلصص وتتفرج عليهم خِلسة وهما بيمارسوا جنس المراهقين ده بين إبنها وبنتها وتتلذذ بالفرجة عليهم وتفرك كسها وتنزل عسل شهوتها الجارفه.... ودي كانت الحياة المثيرة الماجنة لها مع إبنها وبنتها المراهقين.
نرجع تاني لأخوها سامي الذي يقيم وحده في الإسكندرية....
تم تكليف سامي من الشركة التي يعمل بها في الأسكندرية لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر وتم منحه أسبوع أجازه قبل بدء الدورة التدريبية، وسافر سامي للقاهرة على أن يقيم خلال هذه الفترة في بيت أخته منى وأن يقضي معهم أسبوع الأجازة قبل بدء الدورة.
وعند وصول سامي لبيت أخته منى بالقاهره سلموا عليه بالأحضان والقبلات الحاره من أخته وبنتها سوسو وزيزو إبنها.
وفوجئ سامي بهذا الإستقبال الحار على غير العادة وخاصة لما شاف منظرهم المتحرر والغير معتاد أن يشوفهم كده.
فكانت أخته منى لابسه قميص نوم بحمالات وشفاف وضيق جداً وقصير لفوق الركبة بشوية وتظهر سمانة رجلها وجزء من فخادها البيضا الملبن ومفتوح أوي من فوق ويظهر منه نص صدرها وكتافها ونص ضهرها ويبرز منها تفاصيل ولون الكلوت والسنتيان وحلمات بزازها من تحتها وجسمها كله سكس وإثارة
وكانت سوسو لابسه هوت شورت قصير جداً وضيق وعليه بلوزة قصيرة بحمالات وعارية الصدر والكتاف وكل ماتتحرك تترفع البلوزة وتتعرى بطنها وسرتها وضهرها.
وحتى زيزو كان لابس سليب ملون صغير فقط وشكله سكسي أوي وكأنه كلوت بناتي وطيزه بارزه أوي ومكورة زي البنات، وهو كان جسمه أبيض ومدور وفخاده حلوه وشعره طويل وحركاته مايصه وكلامه ناعم زي البنات و زيزو كان عنده ميول بنوتيه وخَولنه أُنثوية وبيحب دايماً إن حد يلعبله في طيزه وأمه وأخته كانوا عارفين كده ودايماً بيلعبوا له في طيزه ويبعبصوه بصوابعهم لما يكون نايم في حضن أياً منهما.
وسامي شعر أنه وقع في بحر لبن ومتعة من منظرهم وكلامهم وحركاتهم معاه في إستقباله وحس إنه هيتعب وهيعاني جداً في مقاومة كل هذه الإثارات الجنسية ولكنه كان مكسوف شوية من الوضع ده الغريب عليه.
وبعد السلامات قامت أخته منى وسحبته من إيده وقعدت جنبه على الكنبه ولازقه في جسمه وواخداه في حضنها وبتحسس على خدوده وبتلعب له في شعره وباسته في خده وقالتله بمُحن : وحشتني أوي أوي يا حبيبي ينفع كده أكتر من سنه ماتشوفش أختك الكبيرة ولا تسأل عنها يا مجرم.
سامي : معلش يا ست الكل إنتي عارفه ظروف الشغل.
منى : وحشتني وكنت مشتقالك أوي أوي يا حبيبي وكويس إنك جيت تقعد معانا الفترة دي هنا عشان تعيش معانا ونشبع منك.
وراحت ضماه تاني بشوق في حضنها أوي لدرجة إن قميصها إترفع لفوق أكتر شوية وفخدها إتعرى جزء منه وهي لازقة في سامي وبزازها كانوا مدفونين في صدره وهو حاسس بحلمات بزازها وبدأ يهيج وزبه يقف ويكون باين شوية في بنطلونه مما أثار منى وبنتها سوسو وحتى زيزو البنوتي الخول المايص، وراحت مقربة وشها منه وباسته تاني في خده برضه ولكن بمُحن أكتر وبتلحس خده شوية وبشكل كله سكس
وقالتله:
شوف يا سامي يا حبيبي إنت مش غريب وانت هنا في بيتك بالضبط يعني كل حاجة براحتك تلبس براحتك وتنام وتاكل وتخرج وتدخل وتسهر براحتك وأي حاجة عايز تعملها ماتتكسفش وتعملها وأنا هنا يا حبيبي أختك وأمك وسوسو وزيزو تعتبرهم ولادك أو إخواتك الصغيرين ومفيش أي تكليف أو كسوف بينكم في أي حاجه وإنت شايف يا حبيبي إننا هنا عايشين براحتنا ومحدش واخد منها حاجة المهم ندلع نفسنا وأنا متأكده إنك إنت هنا هتنبسط وترتاح أوي معانا.
سامي شكرها جداً وباس إيدها وبدأ يتعود عليهم ولكنه كان لسه مستغرب الوضع المثير ده شوية،
وسألها : وأنا هنام فين يا حبيبتي القمر.
منى عجبها أوي كلمة قمر وإن سامي بدأ ياخد عليها وبدأت تشعر ناحيته بشهوة وإثارة جنسية وقالتله : تنام مطرح ما يعجبك يا حبيبي إنت مش غريب وممكن تنام معايا في أوضتي ولو حتى عايزني أنيمك على حجري زي زمان لما كنت صغير ماعنديش مانع ولو تحب تنام مع سوسو وزيزو في أوضتهم زي ما تحب، وعلى العموم يا حبيبي غرفة النوم التالته أنا مجهزها ليك من ساعة ما عرفت إنك هتقعد معانا الفترة دي عشان تكون براحتك يا قلبي.
سامي: خلاص أنام أنا لوحدي في الأوضة التالته عشان لما أسهر محدش يتضايق.
سوسو راحت ناطه وقعدت جنب خالها سامي ولزقت فيه بجسمها المثير وحوطت جسمه بدراعها ودخلت في حضنه بدلع وقالتله: تضايق مين بس يا خالو ، ده إنت وحشتنا أوي وعايزين نشبع منك يا حبيبي، عشان خاطري خليك معانا في أوضتنا.
سامي كان متجاوب معاها أوي وضمها لجسمه وباسها في خدها وقال لها: يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكم طول الوقت بس خليني براحتي في الأوضة التالته يا أحلى سوسو في الدنيا.
منى: خلاص يا سوسو سيبي خالك سمسم براحته.
ووجهت كلامها لسامي: شوف يا سمسم يا حبيبي سوسو وزيزو صاروا من دلوقتي إخواتك الصغيرين وإنت أخوهم الكبير في كل شئ ومفيش بينكم أي تكليف أو كسوف، وتلاقيك يا عينيا تعبان من السفر أدخل وضب ورتب هدومك وحاجتك في الدولاب وخُدلك شاور وريحلك شوية وأكون أنا حضرت الغدا وخد العيال إخواتك دول يساعدوك.
سامي: تسلميلي يا أحلى وأجمل أخت في الدنيا، وحلوه أوي سمسم دي من شفايفك الحلوين يا روحي، وخلاص أنا إسمي من دلوقتي سمسم أنا مش بحب كلمة خالو دي بحس إني عجوز.
سوسو وزيزو شالوا شنطة سامي ودخلوا معاه الأوضة، وأول ما دخل لقى جدران الأوضة كلها صور بنات وشباب شبه عرايا في أوضاع رومانسية ساخنه وبوس وأحضان، وهو بص بذهول وسوسو خدت بالها وضحكت بدلع ومرقعة وقالت لخالها سامي : عجبتك الأوضة يا سمسم ماتستغربش أصل إحنا هنا كلنا بنحب الرومانسيه والدلع وكل أوضنا في البيت كده.
وبدأوا يرتبوا هدومه في الدولاب ومما زاد إثارته أن سوسو كانت بتحط غياراته الداخلية وتفردها وتُعيد تطبيقها تاني وتحسس على مكان الزب في كل بوكسر بإثارة واضحه، وكل شوية تلزق جسمها في جسمه وكأنها بطريقة عفوية وكذلك زيزو واقف أمام سامي وعمل نفسه بيرتب الرف التحتاني وكل شوية يوطي ويلزق طيزه في زب سامي.
سامي هاج أوي وكان زبه هينفجر من الإثارة ودخل على الحمام بسرعة وضرب عشرة وحلب زبه وريح نفسه وخد شاور ودخل يحاول ينام شوية وكان بالشورت والفانلة، وأول ما رجع أوضته قفل الباب وكان زيزو نايم صاحي في السرير ولابس سليب أحمر بس شبه الكلوت الحريمي وهو جسمه أبيض وناعم ومثير وشعره طويل وناعم زي البنات وقال لسامي بمياصة ودلع بنات : سوسو وماما منى في المطبخ بيحضروا الأكل وفاضلهم ساعة عشان يخلصوا إقفل الباب وتعالى نام جنبي ندردش شوية أنا مشتاقلك أوي.
سامي نام جنب زيزو وزيزو لزق فيه وقاله : نيمني على دراعك وخُدني في حضنك أنا زهقت من النوم في حضن ماما وأختي.
سامي : يا عبيط وهو حد ممكن يزهق من حضن سوسو أو ماما منى... وخده في حضنه وحس إنه بيحضن بنت مثيرة مش ولد وهاج وزبه وقف تاني جوه الشورت وخاصة إن زيزو قرب وشه منه وبيحسس على شعر صدره وبيقوله : شعر صدرك حلو أوي وأنا نفسي يكون عندي شعر في صدري زيك يا حبيبي ضُمني أوي حضنك دافي وحنين أوي.
سامي هاج عليه وأخده في حضنه وبيقفش في طيزه الملبن من ورا وفي كل حته في جسمه الملبن المثير وبيبوسه في كل حته وتعانقت فخادهم ببعض وراح بايسه من شفايفه وزيزو متجاوب معاه وكأنه بنت عايزه تتناك من عشيقها، ولف جسمه ولزق طيزه في زب سامي ومد إيده ومسك زب رامي المنتصب بالشورت وقاله : ياااه دي حمامتك كبيرة أوي.
سامي تجرأ وخاصة إنه كان هايج على جسم زيزو البنوتي والباب مقفول، وزيزو لف بجسمه وصار ضهره في حضن خاله سامي وطيزه في مواجهة زبه المنتصب في الشورت، وسامي أخد زيزو في حضنه وحط راس زبه بين فلقتي طيز زيزو وحس إنه بينيك طيز بنت هايجة وزيزو كان ممحون وهايج وبيهز طيزه وبيتنهد من حلاوة الوضع ده وسامي راح راشق زبه في طيز زيزو الملبن وهما لسه لابسين وبيقفش ويبوس كل حته في جسمه الأنثوي وبينيك فيه بالهدوم بشهوه وكأنه بينيك شرموطة هايجة.
وفجأة وهما كده سامي سمع صوت حد بيفتح باب الأوضه فسحب الملاية بسرعة وغطى بيها نفسه هو وزيزو بس كان واضح جداً وضعهم ، ودخلت سوسو عليهم وأخذت بالها طبعاً
وبتضحك بشرمطة وبتعض على شفايفها وقالت : يا واد يا زيزو يا شقي كفاية هزار مع سمسم وماتتعبوش من أول ساعه ماهو قاعد معانا أكتر من شهر يا عفريت، يللا قوموا الغدا جاهز.
وقفلت عليهم الباب تاني.
سامي طبعاً زبه إنكمش من الخضة وقاموا بسرعة وخرجوا وقعدوا يتغدوا على السفرة وسوسو قعدت جنب خالها سامي ولازقه فخادها في فخاده ، وأخته منى قاعده قدامه ونص بزازها عريانين وهينطوا من القميص والسنتيان، وسامي مش عارف يركز في الأكل من الإثارة الجنسية من فخاد سوسو السخنين إللي لازقين فيه وبسبب بزاز أخته إللي قدامه، ولما خلصوا قعدوا في الصالة يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا كلهم مع بعض وكلام وهزار وتلميحات كلها دلع ومياصة ومرقعة وتلزيق في بعض وإيحاءات جنسية واضحه.
سامي كان قد أخد عليهم أوي وحس إنه هيعيش معاهم في مليطة ومتعة ودلع.
منى : إيه رأيكم تعالوا نخرج شوية.
كلهم وافقوا وقاموا لبسوا ونزلوا وتوجهوا لأحد المولات الراقية، وكانت منى لابسه فستان شيك جداً بدون أكمام وقصير لفوق الركبة بشوية، وسوسو لابسه بادي كات ضيق على بنطلون جينز بناتي ضيق مثير جداً مقطوع من على ركبتيها لفوق لحد نص فخادها ويظهر منه لحم فخادها البيضا الملبن، وزيزو لابس شورت وفانلة رياضيه بحمالات.
وكانت منى هي إللي سايقة العربية والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها وسامي قاعد جنبها هايج على منظرها المثير وعينه ما إترفعتش من على فخادها العريانه وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها على أخوها سامي وسوسو وزيزو قاعدين في الخلف واخدين بالهم وقاعدين يهزروا مع بعض ويحضنوا بعض.
ولما وصلوا المول كانوا ماشيين يتفرجوا على المحلات ومنى ماسكه إيد إبنها زيزو وسوسو مع خالها سامي لازقه فيه و محوطه وسطه بدراعها وسامي حاطط دراعه على كتفها بيحسس عليها، ولما تعبوا قعدوا في إحدى الكافيهات وكان المكان مزدحم ولم يكن يوجد كراسي تكفيهم غير 3 كراسي فقط على الترابيزه وصمم زيزو يقعد على كرسي لوحده وسوسو طلبت من زيزو يقوم عشان هي تقعد ورفض وحاول سامي يقوم وهي تقعد مكانه فرفضت وحطت دراعها على كتفه وهي بتميل عليه وقالت له بدلع:
لأ يا سمسم خليك إنت مستريح وأنا هقعد على حرف رِجلك.
منى عجبها الوضع ده وتلذذت بيه وبتعض على شفايفها وقالت: خليك قاعد مستريح إنت يا سمسم يا حبيبي وخُدها على رجلك وسوسو زي أختك الصغيرة برضه.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص و زودت في الدلع والمياصه وحضنت خالها سامي أكتر وهي على حجره وفخادها على فخاده وقربت طيزها شوية لزبه ولزقت بزازها في صدره وباسته في خده بدلع ومياصة وقالت لأمها: طبعاً سمسم أخويا حبيبي وعمري ما كنت أحلم إن يكون ليا أخ أكبر مني حلو ومُز زي العسل باللبن كده... كل ده وهي شفايفها على خد سامي بتبوسه بدلع ومياصه.
منى: أهو أخوكي حبيبك العسل باللبن جالك وعندك أهو وإشبعي منه بس ماتخلصيش العسل واللبن كله وسيبيلي شوية منه ليا أنا وأخوكي.
وكلهم ضحكوا بمياصة ولكن سامي كان مستغرب أوي من تحررهم وجراءتهم وتلميحاتهم الجنسية الجريئة دي، بس كان مبسوط وهايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي أوي في البنطلون تحت فخاد سوسو ومش مصدق إللي بيحصل ده ومش داريان بنفسه من الشهوه وتجرأ شوية ومسك ياسمين من وسطها وبإيده التانيه حطها على فخادها وبيحسس عليها من الجزء المقطع في بنطلونها وكل شوية يحط شفايفه على كتفها ويبوس فيهم وسوسو كانت متجاوبه معاه وهايجة وممحونه وبتزحلق نفسها بدلع لحد ما كانت طيزها الملبن كلها على زبه، وهي بتعدل وضع طيزها على زبه المنتصب في البنطلون.
رغم إن سامي كان مُتلذذ من الوضع ده ولكنه كان ملاحظ إن الناس واخدين بالهم منهم ومن وضعهم المثير فطلب منهم إن يرجعوا البيت لأنه تعبان ومحتاج ينام.
فقاموا ورجعوا البيت وغيروا هدومهم وكل واحد دخل أوضته ينام، ولما كان سامي لسه بيغير هدومه وواقف عريان بالسليب فقط وزبه واقف وخارج شوية من السليب وتفاجئ بأخته منى بتفتح باب أوضته ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وبدون ملابس داخليه وبتقوله: سمسم يا حبيبي مش عايز حاجه ؟
سامي إتكسف وبيحاول يداري زبه بسرعة.
منى: مالك يا واد !! إنت هتتكسف مني ولا إيه !! إنت ناسي إني كنت بحميك وإنت صغير يا حبيبي !!
سامي بصلها بشهوه وقالها: آسف يا ست الكل بس كنت لسه بلبس.
منى كانت عيونها على زبه المنتصب وشعر صدره العاري وبتعض على شفايفها بشهوة وقالت له بمحن: براحتك يا حبيبي ولو عايز حاجه في أي وقت إبقا نادي عليا أو تعالى عندي قولي، هنا البيت بيتك يا روحي ... تصبح على خير يا سمسم.
سامي: وإنتي من أهل الخير يا قمر.
وخرجت منى وحاول سامي ينام ولكنه مش عارف من التفكير في هذه الأوضاع المثيرة وإزاي يستغل كده في إنه يمتع نفسه مع أخته الكبيرة المثيرة منى ومع بنت أخته المراهقة الدلوعة الهايجة سوسو بعد ما لاحظ محاولتهم إثارته طول اليوم، ومن كتر التعب غلبه النعاس ونام للصبح بالسليب فقط بدون فانله.
_______________________________________
(الجزء الثاني)
وفي الصبح خرجت سوسو وزيزو لمدارسهم ومنى أمهم ماراحتش الشغل عشان تكون لوحدها مع أخوها سامي في البيت طول النهار وتحاول تثيره وتقضي معاه وقت متعة.
ولبست منى قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وتحته كلوت سكسي لونه أسمر وبدون سنتيان ودخلت على أخوها سامي وجدته لسه نايم بالسليب بس وزبه واقف ومنتصب في السليب فتحركت شهوتها وبدأ كسها ينبض وراحت قاعده جنبه على السرير وموطيه بصدرها وراسها عليه وبتصحيه بمياصة وبتحسس على شعر صدره وعلى فخاده وعلى خده وشفايفه بمُحن وشرمطة.
منى: قوم إفطر يا حبيبي الساعة بقت تسعه صباح الخير يا عسل.
سامي فتح عينه وإتكسفت إنه بالسليب بس وزبه كان منتصب في السليب ، وبيسحب الملاية يداري جسمه، وهي شدت منه الملاية وبتقوله : إنت عبيط يا واد هو إنت هتتكسف مني مش إحنا إمبارح إتفقنا إن مفيش بينا أي كسوف ولا تكليف، وقولي بقا إنت نمت كويس إمبارح ولا العيال تعبوك بشقاوتهم ؟ باين عليهم بسطوك أوي.
سامي : آه تمام نمت كويس أوي وبصراحة سوسو وزيزو عسل أوي وحبوني وأنا حبيتهم أوي.
منى : طب قوم يللا خدلك شاور، ومش هقولك تاني إنك هنا في بيتك وفي أي وقت تلبس براحتك خالص الجو حر ومحدش غريب معانا، يللا خلص وتعالى نفطر سوا ونقعد نتسلى شوية يا حبيبي.
وراحت موطيه عليه وبيساه في صدره وإيديها كانت على فخاده من فوق جنب زبه إللي بدأ ينتفض من شكلها وكلامها وحركاتها المثيرة.
قام سامي وإستحمى وحط بارفان رجالي مثير ولبس شورت وفانله وخرج عليها فنظرت منى له بغضب وقالتله: إنت كده بتزعلني إنك مش براحتك يا حبيبي، وأنا عارفه إنك في الصيف بتحب تكون في البيت بالسليب بس، إتفضل أدخل غير الزفت ده.
سامي مش عايز يزعلها بس مكسوف يقعد معاها بالسليب بس وبرضه زبه مولع وعايز يقلع وينيكها، ودخل أوضته وغير هدومه وخرج لها لابس سليب أسمر خفيف فقط وشكله سكسي أوي.
منى إنبهرت وعجبها منظره السكسي أوي وبتتنهد بمُحن وقالتله بدلع: أيوه كده يا حبيبي إنت كده عسل أوي، تعالى جنبي نفطر سوا.
وقعدوا يفطروا على الأرض في مواجهة بعض وهي فاتحة رجليها وفخادها عريانين وكسها بارز ومنفوخ جوه كلوتها الأسمر إللي باين أوي، وهو هايج وقاعد مربع رجليه وزبه واقف من منظرها وبيوضه وحته من زبه باينين من جنب السليب وهي واخده بالها وبتعض على شفايفها وبتتنهد بسخونة وإثارة أوي، ولما خلصوا فطار قالتله : تعالى يا حبيبي نشرب الشاي عندي في أوضتي وتحكي لي عن أحوالك وغرامياتك مع البنات في إسكندرية يا شقي، بقولك إنت بتحب الشاي بلبن ولا ساده؟
سامي : إنتي بتحبيه إزاي؟
منى : أنا طبعاً بموت فيه باللبن وبالذات وهو سخن آآآآآآه على جماله وحلاوته باللبن وهو سخن.
سامي بإستغراب : هو إيه ده؟
منى وهي ماشية بشرمطه: الشاي يا واد.. وطلعت منها ضحكة شراميط عاليه أوي.
سامي : ماشي أشربه بلبن زيك.
ولما عملت الشاي دخلوا سوا أوضتها وقعدوا على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا عن أخباره وكده، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره كل مره وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله : أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل ولا العيال العفاريت خلصوا العسل باللبن كله... وبتضحك بدلع ولبونه.
سامي : لأ يا قمر قلبي إنتي، العسل عندي عمره مايخلص أبداً.
منى ضحكت بمرقعه ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي : بس كده من عيوني يا أختي حبيبتي القمر، وألعبلك في شعرك بس مش عايزه ألعب في حاجة تاني... وضحك بخبث.
منى : لأ..شعري بس يا خفيف.
وسامي سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وبيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من السليب وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله : كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري.
سامي : حبيبتي.. بموت فيكي يا عسل إنتي.
وكان زبه من الحركة خرج من السليب وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وراح ماسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
منى : مالك يا واد آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآآه أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب سامي أخوها بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وش سامي وباسته في شفايفه وقالتله بمُحن : حبيبي إيه ده كله ده؟ مين دي إللي ممكن تتجوزها وتستحمل كل ده أحححححح.
وقامت وقلعت الكلوت وهو قلع السليب وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وسامي راح مقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله : بالراحة يا مجنون أنا معاك يا سمسم ومش هطير أحححححح بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أحححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أأأأأأأأأأأأه دخله كله يا حبيبي كسي مولع يا سمسم أححححح، هموت يا روحي ... دخله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله : أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت منى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب إبن أخوها رامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة.
ولما صحيوا كانت منى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي : أوي أوي يا حبيبتي.
منى : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم سامي ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد يا واد ، العيال زمانهم راجعين من المدرسة بعد ساعة ونص قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما يرجعوا العيال وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا خرجوا من الحمام، وكملوا لبسهم وهي لبست قميص نوم بحمالات طويل أحمر شفاف وتحته كلوت أسمر بدون سنتيان ومفتوح من الجناب لفوق الركبه ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت لما كان سامي بينيكها ،
وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعة وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد شوية رجعوا سوسو وزيزو من المدرسة وعجبهم شكل ولبس أمهم منى وخالهم سامي وخدوهم بالأحضان والبوس.
سوسو فهمت علطول اللي حصل بين أمها وسامي من شكلهم ومسكت أمها من حلمات بزازها بلبونه ومُحن وقالت لأمها: مالك إنهارده شكلك حلو ومُزه أوي كده ليه، كل ده عشان سمسم قعد معاكي بالنهار يسليكي ويدلعك يا دلوعه أخوكي، وشعرك مبلول كده ليه يا قمر.
فقالت منى بمرقعه : أنا طول عمري مُزه وقمر يا حبيبتي وهفضل كده على طول، وشعري مبلول عشان خالك سمسم المجرم كان بيهزر معايا ودلق كباية اللبن على شعري وغرقه لبن فغسلته.
سوسو وهي بتعض على شفايفها قالت لسامي : آآآآآآه يا حبيبي مش تنشفهولها زي ما غرقتها لبن يا شقي.
سامي بجراءة: ما أنا كنت لسه هنشفهولها قبل ما ترجعوا بس هي بتدلع، ومسك فوطه وقعد خلف أخته منى ينشف لها شعرها وهي بين فخاده بتتشرمط في وجود ولادها، وسامي كان خلاص تجرأ وتخلى عن كسوفه وقاعد معاهم بالسليب فقط.
سوسو وزيزو غيروا هدومهم وحضروا الغدا مع أمهم، وبعد الأكل قامت منى تجهز شنطة هدوم صغيرة لأنها كانت على موعد هذه الليلة مع عشيقها لتقضي معاه يومين في شقته المفروشة عِش الغرام والمتعة الحرام بتاعتها، وقالت لهم في البيت إنها في مأمورية شغل لمدة يومين لفرع الفندق بتاعها في الغردقه.
__________________________________
(الجزء الثالث)
وبعد ما نزلت منى وتركت سامي وحده مع ولادها سوسو وزيزو وكانت أوصت سامي على ولادها خلال فترة غيابها لمدة يومين كاملين وحذرت سوسو وزيزو من إنهم يسببوا أي إزعاج لخالهم سامي ولازم يسمعوا كلامه.
زيزو فرح جداً وكان مشتاق للنيك من صاحبه عادل إبن جيرانهم إللي بينيكه فطلب من أخته سوسو إنها تكلم خالهم سامي إنه يسمح له يروح يذاكر عند عادل صاحبه ويبات معاه في بيته. (وطبعاً زيزو رايح يبات عند صاحبه عادل عشان يتفرجوا على أفلام سكس وعادل ينيكه في طيزه ولا هيذاكروا ولا حاجه).
وسوسو طلبت من خالها سامي كده فوافق على طول على أساس أن تكون سوسو معاه لوحدهم في البيت ويكونوا براحتهم هذه الليلة.
وسوسو كانت مبسوطه من وجودها لوحدها في البيت مع خالها سامي وفكرت في إنها تستغل هذه الفرصة لإمتلاكه ولكي تستمتع بوسامته وفحولته وقررت بينها وبين نفسها أن تزيد من إثارتها وإغرائها له عشان توقعه في غرامها وبحر الممارسة الجنسية معه.
ولما زيزو نزل طلبت سوسو من سامي بدلع ومياصه إنهم يخرجوا شوية للكافيه في المول الراقي القريب من البيت ويسمح لها تشرب شيشه معاه.
فقالها سامي: شيشة إيه إللي تشربيها إنتي لسه صغيرة على كده.
سوسو مسكت بزازها من تحت بدلع ورفعتهم وبتهزهم بشرمطة لفوق (زي حركة منه شلبي الممثلة في فيلم الساحر) وقالتله: كل ده ولسه صغيرة!! عشان خاطري يا سمسم.
وافق سامي بناءً على دلعها وإثارتها وإغراءها له.
سامي: أنا مش بقدر أرفض لك طلب يا حبيبتي، أدخلي إلبسي وتعالي ننزل.
سوسو بدأت في تنفيذ خطتها و رمت نفسها في حضنه ولزقت فيه بجسمها وهي بتدلع وتترقص في حضنه وتهز جسمها وباسته في خده جنب شفايفه وقالتله: ماتحرمش منك يا سمسم يا حبيبي، دقايق بسيطة وأكون جاهزه.
سامي كان هايج من كلامها وحركاتها ودخل أوضته عشان يلبس.
ونزلوا راحوا الكافية في المول الراقي القريب من البيت وكانت سوسو لابسه فستان قصير ذهبي فوق الركبة بشوية، لما قعدت جنبه في العربية كانت ممحونة وبتغني بمرقعة والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها البيضا الملبن وسامي سايق العربية وعيونه على فخادها.
ولما وصلوا قعدوا جنب بعض على كنبة صغيرة وشربوا شيشة وعصاير وبيتكلموا في أي حاجة بالهمس وكأنهم إتنين عاشق، وسامي حاطط إيده على فخادها المكشوفة بيحسس عليهم وهي هايجه ومتجاوبة معاه.
وبعد شوية مشيوا وهما الإتنين ماسكين إيدين بعض وبعدين سامي كان ماسكها من وسطها وهي ماسكاه من وسطه وهو مُتلذذ من الوضع ده أوي ونزل بإيده شوية فوق طيزها وسوسو متجاوبة معاه ولازقه فيه وهما ماشيين رايحين للعربية في الباركينج.
ولما وصلوا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها أبيض وبينور.
ثم دخل سامي بعدها وخد شاور وتجرأ بعد ما تعود على التحرر معاهم وخرج لابس البوكسر فقط بدون فانلة، وهي بعد شوية خرجت من أوضتها ولابسه قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وسامي أول ما شافها كده زبه وقف تاني وكان واضح جداً من تحت البوكسر.
وسوسو كانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها، الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً
هو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقال لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
سوسو: بس إيه رأيك عجبتك ؟ أنا أحلى ولا بنات إسكندرية ؟
أنا : عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
سوسو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكه وديلها في إسكندرية يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا هعمل نسكافيه تحب أعملك معايا يا قمر.
سامي: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
سوسو: تعب إيه بس يا سمسم إنت نور عيني يا حبيبي، يللا قوم وبلاش دلع وتعالى ساعدني في المطبخ.
سامي: من عيوني يا روحي إسبقيني وأنا جاي وراكي.
سوسو مشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وسامي مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها عليه، وهي دخلت المطبخ قبله وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على سامي وقالتله: لو سمحت يا سمسم تعالى ساعدني و دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
وقف سامي وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل وكان سامي على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد سامي أن يختل توازنه من دفعها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.
وسوسو أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا سمسم كنت هتوقعني يا حبيبي.
سامي فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله معاها.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت سوسو النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه بيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلموا في أي مواضيع ولكنهم هما الإتنين هايجين وممحونين على بعض، وبعد ما شربوا أزاحت نفسها شوية جنب سامي لطرف الكنبة وطبعاً قميصها الضيق المثير إترفع على فخادها أوي وكشف وعرى جزء كبير من فخادها وكان تأثير الإثارة الجنسية ظاهر عليها أوي وكل شوية تفرك بين فخادها وفي صدرها، وسامي زبه واقف زي الحديد وعيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شويه شويه و بيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان في الفيلم رقص شرقي ساخن.
وبدأ سامي يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
سوسو قالت له: رقص إيه ده !! مفيش بنت ماتعرفش ترقص، ده حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا سمسم إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش إن بنت أختك بقت مُوزه وشاطرة إزاي.
سامي: طب ما توريني يا مُزه كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى.
سوسو: إنت إللي واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك إنت أخويا أو صاحبي مش خالو يا سمسم.
سامي: تاني....خالو.... أنا قولتلك إني هنا معاكم سمسم يا روحي.
سوسو: خلاص ماشي.. إنت سمسم بس وصاحبي وحبيبي كمان.
سامي: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص الجامد يكون إزاي.
سوسو قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا ، دقيقه واحده بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي تتحزم بيه.
فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وراح ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكادت أن ترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإترفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها لتحت الكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو كان مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من البوكسر مالت عليه ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وقومته يرقص معاها وهي تعمدت إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيلمسها من بزازها وفخادها ويقفش في ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية سامي غَير الموسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
سوسو بهمس ومياصه ودلع : إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص مع بعض وسامي ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كُتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبحسس على طيزها الملبن النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
سوسو كانت سايحه خالص وقالتله بهمس: آآآآآه سمسم ممممممم مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي: مالك يا روحي.
سوسو كانت سايحه جداً ودايخه ودخلت في حضنه أوي ومش قادرة تقف على رجليها وفاتحه رجليها وبتضهم وتفتحهم من الهيجان وسامي حاضنها جامد وضامم جسمها في حضنه وساندها بإيديه من وراها وماسكها من طيزها وبيدخل إيديه من تحت الكلوت بيحسس على طيزها وزبه واقف زي العمود في البوكسر ومحشور بين فخادها تحت كسها وراس زبه المنتصب طلعت وملامسه لحمها.
سوسو: آآآآآه سمسم ممممممم بقولك مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي حس إن سوسو خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها : إنتي تعبتي يا روحي ؟
فأشارت بعيونها بمُحن وقالت له: آآآآآآه تعبت أوي أوي يا سمسم ومش قادرة.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه وبعدين نكمل رقص تاني براحتنا.
هي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وهو سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي من التعب رمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
سوسو: سمسم إنت حنين أوي وحبوب وحلو أوي يا حبيبي.
سامي: إيه إللي حلو فيا يا حبيبتي ؟
سوسو بتنهيده سخنه: كل حاجة منك حلوه يا روحي.
وهي كانت متجاوبة معاه وممحونة عليه وجسمها كله في حضنه وبتحسس بإيدها على شعر صدره وبتلزق فخدها في فخده ورفعته شوية على فخده قرب راس زبه المنتصب و إللي خرجت شوية من البوكسر وهي كانت خلاص ساحت من لمساته، وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع أكثر لفوق وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه ، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي .
سامي كان واخدها في حضنه أوي وباسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه و حس إن هي ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي ، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي.
وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص له يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه وهو حط إيده عليه بيقفش فيه من على الكلوت.
سامي: سوسو... مبسوطه يا حبيبتي ؟
سوسو ردت عليه بصوت واطي مثل الهمس : آآآآآآه أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي أنا كلي ليك يا حبيبي، تحب أرقصلك تاني يا روحي ؟
سامي: لأ يا روحي... خلي الرقص بعدين عشان جسمك مايتعبش، خليكي معايا أدلكلك جسمك شوية.
سوسو: حبيبي إنت شاطر في كل حاجه حتى التدليك كمان!! سمسم إعمل يا روحي زي ما تحب بس براحه عليا عشان جسمي كله بيترعش مش عارفه ليه!!
سامي حضنها وضمها أوي وهي متجاوبة معاه وممحونة أوي وهو شغال تدليك وتحسيس في كل جسمها وبيحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وشغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخده بإيده وسحبه فوق فخده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
سامي كان هايج خالص فسحبها عليه بحنيه وهي رفعت جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي...
وبتقول: سمسم حبيبي بالراحة شوية أي أي آآآآآه آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
سامي: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
سامي: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي سوسو القمر هدلع مين بعني ؟
ولما رفعها على حجره فوق فخاده كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش كلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو شغال تدليك وتحسيس وتقفيش في فخادها وجسمها كله، وقرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وبتطلع لسانها إللي لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره و شفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده في كلوتها بلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وبتتلوى بلبونه على حجره وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
سوسو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سمسم آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه أححححح سمسم دلكهم يا حبيبي إيديك حنينه أوي وبتريحني... آآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضع جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهم وصلوا لمرحلة اللاعودة كما كان كل منهما يتمنى وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي ملتهبة.
وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش البوكسر بتاعه وكلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها بتتلوى وتمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره العاري.
سوسو وهي في حضنه على حجره قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة وهي مسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آااااه سمسم حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام وشالها ورفعها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإثنين وزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضته ونيمها على السرير وطفا النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
وقالت له: سمسم ضمني أوي أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه دي آآآآآه ... يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه ، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه وريحني يا حبيبي.
سامي بدأ يقلعها القميص وسحب السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي صارت عريانه ملط ومسكت البوكسر بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وأصبحوا عريانين تماماً هما الإتنين، ونيمها على ضهرها وهي فاتحة فخادها ونام فوقيها وشغال بوس في شفايفها وبيقفش في حلمات بزازها وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
سامي: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا حبيبتي.
وهي نايمه على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كُلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما خال وبنت أخته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وهو كان عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايديه لفوق شوية شوية لشفرات كسها، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة المشتاقة للمتعة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم هو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وعض كسها بأسنانه بيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح
أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هجيه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
سامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي .
ظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف وفي لحظة واحدة كانوا نزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها اشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجتش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو شغال بإيديه تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه....
وراحت سوسو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح فخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك هو رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني بنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما سوسو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي وناكها تاني في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسو حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب خالها حبيبها وعشيقها سامي الزبير .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وهو ساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجَعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا و كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
سوسو: سمسم حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي .
سامي وهو بيمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك.
سوسو فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامي الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وعشيق أمها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
سامي: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو بمحن ودلع ولبونه : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
سامي طبعاً ضحك أوي ومبسوط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
سوسو وهي بتمسك زبه بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده سامي: حبيبتي هشغلك دلوقتي فيلم حلو يبسطنا ويهيحنا أكتر.
سوسو بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي.
وشغل فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت سوسو قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج ورفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت سوسو وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته تاني وهو كان هايج وسخن على الآخر وبلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت هي ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين نزلوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها وبيلعب وبقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه وبيحسس وبيقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا ويأنوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم.
وسوسو بتصرخ بصوت عالي ولبونه : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أححححح أحححححح آآآآآآه ناااار .
سامي: أحححححح كسك حلو أوي يا لبوه أوووووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوه يا متناكة.
سوسو: أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححححح زبك حلو أوي أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
سامي: إنتي إيه؟
سوسو: أنا لبوه لزبك يا روحي .
سامي: وإيه تاني؟
سوسو : ومتناكة وشرموطة حبيبي سمسم
سامي: وعايزه إيه.
سوسو: عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا سمسم يا حبيبي اوووووف هموت مش قادره.
سامي: وعايزه إيه تاني يا لبوه.
سوسو: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووووووف.
سامي: زبي حلو يا سوسو ؟
سوسو: حلو أوي أوي يا سمسم أححححح ، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وهو كان بيهيجها أوي وبيفرك شفايفه في شفايفها وبيقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وسوسو بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي : سمسم حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآآه أوووووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه آآآآآآه.
واستمروا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما هو حس إنه خلاص هينَزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره أوي ورشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بعبصة بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة...
كانوا هما الاتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية هو قام تاني ينيكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه ببنيكها أول مرة.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه بزبه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك ، وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه : أوي أوي أحححححح.
ورزعها في كسها المره دي زوبر سخن أوي وبشهوه لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب خالها سامي حبيبها.
وريحوا شوية وهما عريانين وحاضنين بعض من التعب، ولما سوسو فتحت عينيها لقت سامي جنبها عريان فمسكت زبه بإيدها وزبه بدأ يقف من لمساتها وبتحسس بإيدها التانيه على شعر صدره بتصحيه بدلع ومياصه وهو بدأ يصحا ويفوق فقامت سوسو وهي عريانه ورمت نفسها في حضنه وهو صحي وقام من النوم وخدها في حضنه ونزل فيها بوس وتقفيش، وطبعاً كان زبه منتصب و واقف أوي وكانت سوسو نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله : مبسوط يا روحي؟ وأنا عرفت أمتعك كويس؟
سامي: أوي أوي يا روح قلبي سوسو دلعوة عمري وعشق الروح والقلب.
سوسو: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري مافكرت إن النيك في الكوكو حلو وممتع كده ومش ممكن هتمتع كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد في كسها وطيزها كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره يا روحي.
سامي: ممكن أطلب منك طلب؟
سوسو: إنت تؤمرني يا روحي.
سامي: ممكن يا حبيبتي تقوليلي بصراحة مين غيري أنا لمس جسمك أو ناكك قبل كده؟
سوسو: إسمع يا حبيبي هقولك بصراحة... ساعات أنا بنام في حضن ماما وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ونقضيها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض.
سامي هاج وسخن من كلامها وهي في حضنه وماسكه زبه وقالها : ماما عادي ومين تاني.
سوسو: وساعات لما بكون مع واحده من صحباتي لوحدنا عندي هنا في البيت أو في بيتها بنقلع وننام في حضن بعض وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ونقضيها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض.
سامي: كل ده عادي مفيش فيه مشكلة ، كل البنات بتعمل كده مع بعض ، ومين تاني نام معاكي؟
سوسو: والواد زيزو أخويا كمان.
سامي: أخوكي عادي إنه ينيكك مفيش مشكله.
سوسو: وحتى لو كان أخويا بينيك ماما في طيزها وكسها بزبه، أحلفلك بغلاوتك عندي يا حبيبي إن أخويا زيزو بينيكني من طيزي بس وبيفرش لي كسي من بره بس وبيحط زبه بين فخادي تحت كسي وعمره ما دخل زبه في كسي، صدقني إنت أول واحد يدَخل زبه في كسي يا فاشخني.
سامي: أنا متأكد من كده والدليل نقط الدم اللي نزلت من كسك وأنا بنيكك بزبي في كسك من شوية، ويا نهار أسود زيزو أخوكي بينيك أمه !!
سوسو: وإيه المشكلة ماما ست لسه صغيره ومطلقة ومحتاجة إن حد يريحها وزيزو بيريحها وبيتعلم معاها النيك أحسن ما هيا ترتاح مع حد غريب، زي ما إنت نيكتها وريحتها بزبك العسل ده إمبارح بالنهار وإحنا في المدرسة يا شقي.
وراحت ماسكه زب خالها سامي ودخلته بين فخادها، وهو ضمها لحضنه أوي وهو بيبوسها في شفايفها
وقالها: بموت فيكي يا عفريته، بصراحه أمك حلوه ومُغريه أوي يا روحي وأنا مقدرتش أمسك نفسي معاها، لكن إنتي دلوعة وحاجة تانية خالص يا حبيبتي، طب ومين تاني نام معاكي بصراحة؟؟
سوسو: شوف يا حبيبي... أنا هقولك بصراحه وعمو هشام كمان.
سامي: مين عمو هشام ده؟؟
سوسو: عمو هشام أبو مروه صاحبتي عندهم في البيت ، بس أحلفلك بغلاوتك عندي كانت مرتين إتنين بس ومن بره بس.
سامي: يخربيتك !! إزاي ده حصل ؟ إحكي لي.
سوسو: من شهر كده تقريباً أنا كنت هايجه ومشتاقه للجنس أوي وطلبت من ماما إني أروح أذاكر مع مروه صاحبتي في بيتها، وماما وافقت عشان مروه وحيده ومعندهاش أخوات ومامتها صاحبة ماما، والبت مروه دي مُزه وجسمها ابيض وسكسي وحلوووو أوي أوي يا حبيبي، وكنت أنا ومروه متفقين إننا نتفرج على أفلام سكس عندها ولا هنذاكر ولا حاجة، وبعد ما وصلت عندها كنا بالليل ودخلنا أوضتها وقفلنا على نفسنا ومش بنذاكر ولا حاجة وقاعدين نتفرج على أفلام سكس وبعد شوية هيجنا أوي وقلعنا هدومنا وقعدنا نحضن في بعض وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ومقضينها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض
(وأنا كنت إتصلت بماما وقولتلها إني هبات عند مروه عشان الوقت إتأخر ولسه بنذاكر وماما وافقت) ، وفي نص الليل مروه قالتلي إن باباها ومامتها أكيد دخلوا يناموا تعالي نتفرج عليهم وهو بينيكها ده بيكون منظرهم يجنن وإنها متعوده على كده كل ليلة وإن باباها بيكون عارف إنها بتتجسس عليهم وبيسيب الباب موارب عشان يهيجها وإنها بقت بتعشق باباها هشام ولما بيكونوا لوحدهم في البيت بيقلعوا ملط وبتنام في حضن باباها عريانه وبيريحها ويمتعها وبيلعبلها في كسها وبينيكها بزبه في طيزها، وقتها كلامها ده هيجني أوي وقمنا عريانين أنا ومروه وروحنا نتجسس على أبوها وأمها من فتحة باب
أوضتهم الموارب، وفضلنا كده نلعب في بعض ونتفرج على نيك ومليطه على الطبيعة لمدة ساعة ولما تعبنا رجعنا أو مروه ونمنا حاضنين بعض وعريانين ملط وغطينا جسمنا بملاية، وفي الصبح أنا صحيت على صوت باب الأوضة بيتفتح علينا ولقيت عمو هشام داخل علينا عريان خالص وزبه مدلدل بين فخاده، وأنا عملت نفسي نايمه ولقيته بيقرب من السرير وبيرفع الغطا من على بنته مروه وهي صحيت ولما شافته كده ضحكت بمياصة وسألته عن أمها فقالها إن أمها راحت الشغل وإن هو في أجازه وقاعد في البيت إنهارده عشانها، مروه فرحت وقامت وهي عريانه وباست أبوها عمو هشام في شفايفه وهو خدها في حضنه وقعد وأخدها على حجره وهي هايجه وممحونه أوي ونام جنبنا على السرير ونيمها في حضنه ودخل زبه بين فخادها وبدأوا وصلة بوس ساخن وأحضان وتقفيش في بعض وأنا عريانه جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه أوي أوي يا سمسم، ونيم بنته مروه على بطنها ونام فوقيها وبدأ ينيكها بزبه في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادها وزبه راشق في طيزها وهو شغال تحسيس وتقفيش في بزازها وكسها وكل جسمها، يا حبيبي كل ده وأنا جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه وموحوحه خالص وبلعب بإيدي في بزازي وكسي المولع، وفجأة لقيت إيد عمو هشام بين فخادي وبيحسس على كسي ومروه بنته بتقوله ريحها يا دادي، وكان هو لسه فوق بنته مروه بينيكها في طيزها وميل عليا آآآآآآآه وبيبوسني في شفايفي بشهوه جنونية وأنا متجاوبة معاه وممحونة عليه وبمص في شفايفه ولسانه وهو سحب جسمي عليه وصار حاضني أنا ومروه أوي وكأني أنا ومروه جسم واحد تحته لكن زبه لسه في طيز بنته مروه، وفضلنا كده شوية ونزل لبنه في طيز بنته مروه وعلى ضهرها وفخادها وطلع زبه من طيزها وكان زبه لسه واقف وشكله حلو ومُغري أوي وقربه من وشي وأنا تلقائياً علطول أخدت زبه المنتصب في بوقي بين شفايفي وبمصه بشهوه جنونية، ومروه نزلت لحس في كسي وبتمص العسل إللي كسي بينزله بغزارة وأنا فاتحه فخادي، ولما عمو هشام طلع زبه المنتصب من بوقي حطه على شفرات كسي وأنا مولعه
وقولتله: بلاش من كسي يا عمو أنا لسه بنت، فقلبني ونيمني على بطني وفتح فخادي وبيحسس على طيزي ويلعبلي فيها بلسانه وشغال لحس في طيزي وفخادي وأنا بصرخ من الشهوه ومش قادرة خالص
وقولتله: أححححح آآآآآآه أنا مش قادرة يا عموووووو آآآآآآه ريحني بزبك يا عموووووو آآآآآآه ريحني، راح هو حط زبه المنتصب على طيزي وبدأ يدخله واحدة واحدة وأنا هايجة وممحونه أوي أوي ومروه بنته نايمه عريانه ملط فوقيه وحضناه وبتفرك كسها وبزازها في ضهره وهو هايج وشغال نيك في طيزي بزبه وواخدني في حضنه أوي وبيقفش في بزازي، وفضلنا كده شوية كتيرة ونزل لبنه في طيزي وعلى ضهري وفخادي وغرق جسمي كله لبن كتييييير لما
كنت هموت يومها.
سامي: يخربيتك.... وبعدين.
سوسو: الحكاية دي كررناه تاني مرتين تلاته عندهم في البيت، بس صدقني يا روحي كل ده كان بينكني في طيزي وأنام في حضنه ويلعبلي في بزازي وعلى كسي من بره بس، لكن إنت حاجه تانيه خالص يا حبيبي.
سامي: يخربيتك وفيه حد تاني نام معاكي.
سوسو: بصراحه يا قمر إنت.... وكابتن هاني مدرب السباحة في النادي كذا مرة بعد ما التمرين بيخلص والبنات والولاد يطلعوا من البيسين يقولي إستني شوية أمرنك كويس وننزل في جنب البيسين ويقف ورايا ويزنقني في حضنه ويخرج زبه ويدخله كله في طيزي من جنب المايوه ويمسكني من كسي ويلعب في بزازي وكسي وينزل لبن زبه في طيزي وبعدين نطلع من البيسين.
سامي : ومين تاني؟
سوسو: الواد سمير صاحبي وزميلي في المدرسة ساعات بندخل أي فصل فاضي ونقعد نتكلم مع بعض شوية وبنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض وأقعد في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زبه وانا أرفع الجيبه ويقلعني الكلوت ويدخل زبه في طيزي ويلعب في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي بس.
سامي: أحححه.. ومين تاني؟
سوسو: مره كنت لوحدي في البيت بالنهار ولابسه قميص نوم قصير وشفاف ومبين جسمي وطلبت أكل دليفري وفتحت لبتاع الدليفري وكان شاب حلو ومُز أوي ودخلته في الصالة عشان أجيب الفلوس من جوه ولما هو عرف إني لوحدي في البيت فمسكني من إيدي وأنا أصلاً كنت وقتها ممحونه وهايجه أوي من حلاوته فإترميت في حضنه مش عارفه إزاي وهو قفل الباب ونزل بنطلونه وأنا في حضنه وقلعني القميص وناكني بزبه في طيزي بس بعد ما هرى بزازي وجسمي كله تقفيش.
سامي: دي إنتي طلعتي حكايه ولبوه كمان، إيه ومين تاني؟
سوسو: لبوة إيه يا حبيبي !!
ده كله بوس وأحضان بريئة على الطاير سريعة وتقفيش في بزازي ونيك في طيزي بس.
سامي: أحححه !! ومين تاني ؟
سوسو: هو أنا لسه هفتكر !! فيه كام واد تاني من صحابي المُزز في المدرسة والنادي ساعات لما بتيجي فرصة وبكون مع حد منهم في أي مكان مأمون أو في عربيته لوحدينا ونكون بندردش سوا ساعات بنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض ويقعدني في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زبه وأنا أقلع البنطلون أو أرفع الجيبه وأقلع الكلوت ويدخل زبه في طيزي ويلعب في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي بس.
سامي: أحححه..!! وماما بتكون عارفه كل ده ؟
سوسو: ممكن.. بس طبعاً مش كل المرات.
وراحت سوسو مرميه بجسمها كله في حضن سامي وبتلعب في زبه وشفايفها في شفايفه وقالتله بمُحن ومياصة أوي: في كل المرات دي محسيتش بمتعة النيك زي اللي حسيتها معاك يا حبيبي وكفاية إن زبك هو أول وآخر زب يدخل في كسي ويفتحني يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن هو سِخن أوي وزبه واقف أوي وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد، شوف يا روحي دلوقتي أكلم الواد زيزو أخويا وأشوفه هيرجع إمتا من عند صاحبه وبعدين نكمل براحتنا، وبعد كده نعمل اللي إنت عايزه والكوكو وطيزي وجسمي كله وقلبي وروحي كلهم بتوعك وتحت أمرك في كل وقت يا روحي.
سامي: ماشي يا قمر كلميه وشوفي كده.
سوسو كلمت أخوها زيزو في الموبايل وقالها إنه كان بيذاكر طول الليل مع صاحبه وناموا لبعد الضهر وإنه راجع البيت خلال ساعة، وسوسو قامت ولبست شورت قصير وتيشيرت على اللحم بدون ملابس داخليه ، وسامي قام لبس شورت وفانلة رياضيه
بحمالات، وقاموا وطلبوا الأكل دليفري، ولما رجع زيزو كان الأكل وصل وإتغدوا سمك وجمبري وسي فود، وبعد الغدا قاموا إرتاحوا شوية، وطبعاً سامي وسوسو كانوا تعبانين من كتر النيك والمليطة طول الليل وزيزو تعبان من كتر النيك في طيزه عند صاحبه.
____________________________________
(الجزء الرابع)
وبعد المغرب سوسو فتحت عينيها ولقيت أخوها زيزو جنبها في سريرها وقالع هدومه وبيرفع التيشيرت بتاعها وبيلعب في بزازها وبيمصهم وزانق زبه المنتصب بين فخادها وبيحاول يقلعها الشورت
وبيقولها: سوسو حبيبتي ممكن عشان خاطري يا روحي الليلة فرصة إن ماما لسه مش موجوده وممكن تقولي لسمسم يوافق إني أروح أذاكر تاني عند عادل صاحبي وأبات عنده الليلة تاني من غير ماما ماتعرف وأنا تحت أمرك في أي حاجة تطلبيها مني.
طبعاً زيزو كان عايز يروح يتفرج على أفلام سكس عند عادل صاحبه وينيكوا بعض على راحتهم.
وطبعاً سوسو وافقت علطول عشان تاخد راحتها مع خالها سامي وهما لوحدهم.
سوسو: ماشي يا حبيبي، بس خليك شوية معايا في السرير نايم في حضني عشان إنت واحشني أوي يا خويا وجسمك الحلو ده أنا بحبه أوي.
وعلطول سوسو قلعت الشورت والتيشيرت بتاعها وصارت عريانه ملط زي أخوها زيزو وهما الإتنين هايجين على بعض، وحضنها ومسكت زبه بتلعبله فيه وهو بيلعب في كسها وطيزها وحلمات بزازها وفي جسمها كله وهو نايم فوقيها وزبه صار واقف بين فخادها وكسها موحوح وسوسو صارت لبوه وعايزه تتناك تاني بأي شكل، وفاتحة فخادها ورافعه رجولها وزب أخوها على كسها، وهي محوطه وسطه بفخادها وبتضغط على ضهره أوي أوي، وبتعبصه بصوابعها في طيزه عشان هي عارفه إنه بيحب كده إنه يتبعبص في طيزه عشان يهيج أكتر، وزب أخوها زيزو دخل في كسها المفتوح وظل ينيكها فى كسها زي ما بينيك أمه وزي إللي بيشوفه في أفلام السكس ونزل لبنه فيها وهي موحوحه ومستمتعه معاه.
ولما خلصوا نيك كان زيزو فاق ولاحظ إنه ناك أخته الكبيرة سوسو في كسها وإنها مفتوحة، وسألها مين إللي فتحها، فقالت له إنها من يومين كانت في الحمام وهايجه وممحونه وبتلعب في كسها بإيد فرشة الشعر وفتحت نفسها بدون ماتشعر، وإن كده مفيش مشكلة عشان تاخد راحتها معاه وينيكها براحتهم كل ما يكونوا لوحدهم في أوضتهم.
زيزو فرح جداً بكده وحضنها وباسها وقام يستحما عشان يلبس هدومه ويروح لصاحبه، وسوسو قامت ولبست قميص نوم شفاف بدون ملابس داخليه وراحت تصحي خالها سامي.
ودخلت على خالها حبيبها تصحيه وقعدت جنبه على السرير بتلعبله في زبه، وأول ما سامي فتح عينيه كانت سوسو الممحونة بتبوسه في شفايفه وماسكه زبه، وسامي قام هايج عليها وعايز ينيكها.
وسوسو طلبت منه ينتظر شوية وقالتله على طلب أخوها زيزو، وسامي طبعاً وافق عشان يكونوا لوحدهم وبراحتهم الليلة دي كمان.
ولما زيزو نزل وصارت سوسو مع خالها سامي لوحدهم في البيت طلبت منه يخرجوا شوية لأحد الفنادق الراقية يتعشوا ويهيصوا ويحتفلوا بعلاقتهم مع بعض ولما يرجعوا يسهروا في البيت للصبح، وسامي وافق وخرجوا إتعشوا وسهروا ورقصوا وهيصوا وشربوا في احد الفنادق الراقية على النيل، ولما رجعوا البيت كملوا السهرة رقص وشرب ونيك ومليطة في السرير للصبح وناموا للضهر، وطبعاً كانت ليلة أسخن وأمتع من الليلة الأولى.
ولما رجعت أمها منى من عند عشيقها آخر اليوم وكان برضه زيزو رجع من عند صاحبه كان كل شيء كأنه عادي.
ولكن منى عند عودتها سلمت عليهم كلهم بالأحضان والبوس، وكان حضنها وبوسها لأخوها سامي أكثر سخونة وبشهوه ملحوظة ولمست زبه المنتصب من على الشورت بإيديها وهمست في ودنه: أنا مشتاقه لك أوي يا حبيبي والليلة تيجيلي أوضتي عشان أنا عايزاك أوي أوي وهمتعك بس بعد العيال ما يناموا يا أسد.
وسوسو أخدت بالها من حركات وكلام أمها لسامي ولكن عملت نفسها مش واخده بالها.
وقعدوا يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا وإتعشوا ورقصت لهم سوسو شوية وأمها رقصت هي كمان بقمصان نوم مثيرة تهيج الحجر.
ولما خلصت السهرة وحضروا نفسهم للنوم دخلوا ناموا كل واحد منهم في أوضته، وسامي دخل أوضته كأنه هينام ولكنه منتظر الإشارة من أخته منى عشان يروح لها أوضتها، وسوسو وزيزو من كتر التعب ناموا علطول في أوضتهم، ومنى كانت في أوضتها، بتجهز نفسها لقضاء ليلة حمرا مع أخوها سامي الزبير وجهزت إزازه شامبانيا وكاسين وأطباق تفاح ومكسرات وقلعت كل هدومها وحطت برفان سكسي ونامت على السرير عريانه ملط وغطت جسمها بالملاية، ثم إتصلت على أخوها سامي بالموبايل.
منى: سمسم حبيبي... إنت نمت ؟
سامي: لأ يا روحي مستنيكي تتصلي وتنادي عليا.
منى: العيال أكيد ناموا دلوقتي تعالى يا حبيبي أنا مستنياك إفتح الباب وأدخل علطول.
سامي هاج وزبه وقف من كلامها (وكان أخد قرص فياجرا عشان يطَول في نيك أخته منى ويمتعها لأنه عارف إنها حيحانه عليه أوي) وقالها: خمس دقايق بس يا قمر.
وقام سامي وقلع هدومه ولبس سليب سكسي لونه دهبي وخرج من أوضته بشويش لأوضة منى، ولكن سوسو كانت لسه صاحيه وبتراقبه وشافته وهو داخل أوضة أمها بالسليب بس، ولما سامي دخل أوضة منى وقفل الباب، راحت سوسو وأحضرت أخوها الصغير زيزو عشان يتفرجوا عليهم من خُرم الباب ووقفوا يتفرجوا عليهم شوية وهما شغالين نيك ومليطة، وكانوا هما الإتنين هايجين على بعض من مشاهدة خالهم سامي بينيك اللبوه أمهم فرجعوا أوضتهم يمارسوا إللي شافوه مع بعض.
ولما دخل سامي على أخته منى كان النور مطفي، وأول ما دخل الأوضة منى شغلت نور أحمر سكسي من الأباجورة إللي جنب السرير وهي عريانه ملط ومتغطيه بالملاية وقالتله: تعالى جنبي يا حبيبي وإقفل الباب بالراحه.
سامي أول ما شافها كده وبسرعة قلع السليب ودخل معاها تحت الملاية وخدها في حضنه وشغال بوس في شفايفها وشبكوا فخادهم في بعض وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها.
وكانت منى هايجه وممحونه أوي ومشتاقة أوي لزب أخوها سامي الفحل إللي أطول وأجمد بكتير عن زب عشيقها الأربعيني إللي كانت مقضيه معاه اليومين الماضيين.
منى: سمسم حبيبي عايزاك تمتعني وتفشخني أوي أوي يا روحي أححححححح زبك ده مفيش زيه يا أسد آآآآآآه... موتني ونيك كل حته في جسمي كله قطعني يا حبيبي، أنا كلي ملكك.... آآآآآآآه.
سامي كان هايج عليها أوي وناكها بشهوه جنونية ومتعها وناكها في كسها وطيزها وبين بزازها ولحس لها كسها وكل حته في جسمها وشبعها وغرقها لبن تحت تأثير الفياجرا والشامبانيا وهيجانها عليه، وظلوا كده نيك ومليطة للفجر، ومنى إتمتعت و إتكيفت نيك من أخوها وتعبت ونامت للصبح ولما صحيت كان سامي لسه نايم وهي قامت وأخدت شاور ولبست هدومها ونزلت تروح شغلها بالفندق الساعة 9 الصبح، وتركت أخوها سامي نايم عريان في سريرها وهي غطته بالملاية وغادرت البيت.
بعد ما نزلت منى كانت سوسو بنتها قامت من النوم هايجه ومشتاقه لزب خالها سامي، وتأكدت إن أمها خرجت، ولبست قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر على اللحم وبدون ملابس داخليه وراحت لسامي غرفته ولم تجده وتذكرت إنه كان بالليل بينيك أمها في غرفتها، فذهبت لغرفة أمها وفتحت الباب وكانت الغرفة تفوح منها رائحة النيك واللبن والشامبانيا، وملابس أمها وخالها الداخلية مرميه جنب السرير، وكان خالها سامي نايم عريان في سرير أمها ومتغطي بالملاية وزبه واقف ومنتصب أوي زي الصاروخ.
سوسو عطرت نفسها من بارفان أمها السكسي ورفعت الملاية من على خالها سامي ونامت جنبه على السرير وحضنته ومسكت زبه وبتحسس بإيدها على راس زبه المنتصب بمحن ودلع ولبونه وبتبوسه في خده ورقبته وشفايفه وعلى حلمات صدره المُشعر العاري.
وسامي بدأ يصحا ويفوق ومن رائحتها بيعتقد إنها أخته منى، وفرد دراعه تحت رقبتها عشان يحضنها وبيقول: آآآآآه... صباح الورد والياسمين حبيبتي منى يا روحي يا أحلى أخت في الدنيا.
سوسو قرصته في شفايفه وقالت له: قوم يا مجرم يا بتاع منى!! إنت لسه بتحلم بمنى ؟ إنت لسه ماشبعتش من جسم منى!!
سامي إتفاجئ من وجود سوسو في حضنه وهو لسه نايم عريان في سرير أخته منى.
سامي: يا مجنونه.... أمك ممكن تشوفنا كده وتبقى مشكلة.
سوسو (بمحن وشرمطه): ماما نزلت من شوية راحت الشغل ودلوقتي مفيش غير سوسو حبيبتك يا روحي، ومشتاقة ليك أوي أوي أوي وجسمي كله مولع نار وعايزاك أوي أوي يا سمسم تريحني وتمتعني.
سامي كان هايج عليها أوي وتأثير الفياجرا لسه شغال وزبه واقف ومنتصب أوي، ورفع سوسو فوقيه وهي في حضنه وبيقفش في طيزها وهي نايمه عليه وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وهي ممحونة أوي وبتبوسه في شفايفه بشهوه ومتعة نااااااار ، وسامي قلعها القميص وهي فوقيه وبتفرك كسها على زبه، وهو بيحاول يدخل زبه في كسها الموحوح.
سوسو: لأ يا حبيبي.... أفرك راسه شوية على كسي من بره أنا بحب كده أوي أوي.
سامي قلبها تحته وفتح فخادها وقعد عليهم وبيفرش لها شفرات كسها براس زبه المنتصب وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه.
سامي: وطي صوتك يا مجنونه ليسمع أخوكي زيزو.
سوسو: خليه يسمع ويجي يتفرج كمان على أخته
وهي بتتناك وتتمتع من سمسم حبيبها وعشيقها مش مشكلة عشان يتعلم النيك على أصوله .....
أحححححح آآآآآآه أححححح ... سمسم يا روحي مش قادره أحححححح دخلو.....دخلو......دخلو كله أححححححح كسي مولع نار أحححححح...... زبك حلو أوي أوي أوي يا روحي.
سامي كان هايج وسخن أوي من هيجانها ورشق زبه كله في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادها ورافعه رجولها وزبه كله راشق في كسها وهي تحته وفي حضنه، وفي هذه اللحظة كان زيزو صحي من النوم هايج على صوتها وجه يتفرج عليهم في هذا الوضع المثير وقلع السليب وواقف جنب السرير بيلعب في زبه ومستمتع بهذا المشهد المثير وهما مش واخدين بالهم منه بسبب إندماجهم في النيك.
وسوسو هايجه وممحونه تحت خالها سامي وبتصرخ من الشهوه وسامي فشخها نيك في كسها قدام أخوها زيزو.
واستمروا كده وقت طويل إلي أن سامي نزل لبنه في كسها وهي موحوحه ومستمتعه معاه، وقام من عليها ونام جنبها وهي بتمسح لبنه من على كسها بصوابعها وتلحسه من على صوابعها بلبونه قدام أخوها زيزو.
وسوسو بصت لأخوها بشرمطة وقالت له: زيزو حبيبى تعالى إلحس لبن سمسم حبيبي من على كسي.
زيزو نام بين فخادها وبيمص عسل كسها وبيلحس لبن سامي من على كسها، ومد إيده على زب سامي ومسكه بشهوه وبيحسس على راسه الحمرا.
وسامي بدأ زبه يقف تاني على سوسو وزيزو.
سوسو كانت عارفه وفاهمه رغبة أخوها وإشتياقه لإنه يتناك في طيزه من زب خالها سامي، فقالت له: سمسم حبيبي عشان خاطري ريح زيزو عشان طيزه بتاكله أوي.
فقام سامي وسحب زيزو للجنب التاني وصارت سوسو على يمينه وزيزو على شماله، وزيزو نام على بطنه ورفع طيزه وسامي قام ونام فوقيه ورشق زبه في طيز زيزو بينيكه وزيزو مستمتع وبيتلوى تحته وكأنه واحده لبوه وشرموطة محترفة نيك.
وسامي كان بينيك زيزو بزبه وبيلعب ويقفش في حلمات بزاز سوسو وكسها وهي بتضحك وتصرخ جامد بشرمطة.
وظلوا كده هما التلاتة نيك ومليطة لوقت الضهر، وناموا من التعب ومش حاسين بالوقت، وناموا عريانين ملط في السرير وكان سامي نايم بين سوسو وزيزو وحاضنين بعض وفخادهم متشابكة وسوسو ماسكة زب سامي بإيدها وهي في حضنه.
و مر وقت طويل وهما نايمين على الوضع ده لآخر النهار.
حتى عادت منى من شغلها ودخلت الشقة وكانت مستغربه لعدم وجود أي صوت أو حركة في البيت، فدخلت على غرفتها مباشرةً وفوجئت بهذا المشهد المثير.
وكادت أن تُصعق من هذا المشهد، وطبعاً فهمت إنه كانت هناك معركة جنسية مثيرة بين أخوها الفحل الزبير وبنتها وإبنها على سريرها، ولكن لحظتها تحركت داخلها أحاسيس وشهوة الأنثى الشهوانية الماجنة، فوقفت تُمتع نظرها بهذا المشهد المثير وأخوها حبيبها وعشيقها إللي بينيكها نايم عريان وواخد بنتها وإبنها المراهقين عريانين في حضنه وهما الإتنين ماسكين زبه.
وبدأت دون أن تدري ترفع الفستان وتحسس على فخادها وكسها وقلعت الكلوت وبتلعب في كسها وهي هايجه وممحونه أوي، ونسيت تماماً أي إعتبارات أسرية أو أخلاقية ولا تحركها إلا شهوتها الجنسية فقط، وظلت على هذا الوضع شوية إلي أن نزلت عسل كسها وإرتاحت.
وعدلت منى فستانها وكأنها لم تفعل شيئاً وعادت إلى وعيها ورشدها ، وصرخت فيهم وهما نايمين حاضنين بعض وعريانين ملط: قوموا يا كلاب.... إيه الوساخه والشرمطة دي إللي بتعملوها يا كلاب !!
كلهم (سامي وسوسو وزيزو) تفاجأوا بها وقاموا مفزوعين وسوسو بتحاول تغطي جسمها بالملاية، وسامي بكل بجاحة قام عريان ومسك أخته منى وقعدها جنبهم على السرير وخدها في حضنه وقال لها: مالك يا روحي مفيش مشكلة يا حبيبتي، سوسو بنتك كبرت وهي دلوقتي مش صغيره ولها إحتياجاتها الجنسية وكانت تعبانه وأنا ريحتها ومتعتها زي ما أنا ريحتك بالليل يا روحي ومش كده أحسن ما حد غريب يخدعها ويضرها.
منى بدأت تسيح من حضن ولمسات وكلام أخوها وحطت إيدها على فخاده وبتقرب من زبه إللي بدأ ينتصب تاني وقالتله: بس أوعى تكون فتحها يا مجرم.
سامي ضمها لجسمه أوي وبيقرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في خدودها وعلى شفايفها وبيرفع الفستان وبيحسس على فخادها وقالها: وإيه المشكلة لما أفتحها أنا، وقبل ما تتجوز نبقا نعملها عملية بسيطة بترجع كل شىء لأصله، ودلوقتي نعمل حسابنا على إنه مايحصلش حمل، المهم تعيش حياتها وتتمتع بشبابها معانا يا روحي.
منى بدأت تسيح منه وتهيج وصوتها يكون واطي وقالتله: والكلب زيزو ده كان بيعرص عليكم؟
سامي: أهو بيتعلم هو كمان ويريح نفسه ويتمتع معانا وسوسو برضه أخته الكبيرة حبيبته وأنا خاله ومش غريب، وكلنا ستر وغطا على بعض، وإنتي كمان يا روحي لازم تمتعي ولادك وتتمتعي بيهم يا روحي، وبذمتك زبي المشتاق لكسك ده ماوحشكيش؟؟
ورفع الملاية من على جسم سوسو وهراها وخد إيد أخته منى ومسكها زبه، وقلعها فستانها وملابسها الداخلية وصارت عريانه ملط زيهم.
ومنى نزلت على زب أخوها سامي وأخدته في بوقها وبتمص فيه وبتلعب بإيدها في كس بنتها سوسو وبإيدها التانيه على زب إبنها زيزو بتلعبله فيه.
سامي قام وهو عريان ملط شد أخته منى من أيدها بضحك وقعدها بين فخاده وحضنها وباسها من شفايفها وقالها: سوري يا حبيبتى ما كنتش قادر أمسك نفسي عن جسم حبيبتي سوسو العسل (وحَضن سوسو ومسكها من بزازها وباسها هي كمان من شفايفها) أصل جسمها حلو وسكسي أوي ومولع زي جسمك إنتي يا روحي وبصراحة انا بحبكم إنتم الإتنين وحتى الواد زيزو بموت فيه وفي جسمه البنوتي وهتجوزكم يا روحي إنتي وسوسو حبيبتي إنتم الإتنين والليلة نعمل الفرح والدخله .
وإنفجر الجميع في الضحك الفاجر بشرمطة وبصوت عالي، ودخلوا كلهم في حضن بعض وتلاقت الأجساد الملتهبة في مشهد نيك جماعي ساخن.
ولما خلصوا قاموا وطلبوا الأكل دليفري وإتغدوا سمك وجمبري وسي فود، وبعد الغدا قاموا إرتاحوا شوية وعملوا كل اللي رتبه ونظمه سامي لليلة دي، وعلى الليل كانوا كلهم جاهزين للسهرة ولابسين أحلى وأقصر فساتين سهرة خليعة، وسامي وزيزو لابسين لبس سهره، وخرجوا لأحد الفنادق الراقية على النيل سهروا وإتعشوا وشربوا ورقصوا وهيصوا، وإعتبروا أنهم أقاموا فرح لهم كلهم.
وبعد العشا والرقص والمرقعة وهما كلهم على الترابيزة، سامي قالهم : زوجوني أنفسكم.
وكلهم ردوا بالترتيب (أخته منى وبنتها المراهقة سوسو وحتى الواد البنوتي الخول زيزو) : زَوَجتُك نفسي، وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكلهم مع بعض خدوا بعض بالحضن وباسوا بعض من الشفايف بوسه ساخنه طويلة.
ولما رجعوا البيت غيروا هدوم السهرة ولبسوا هدوم عريانه ومكشوفة سكسية فاجرة ودخلوا في وصلة رقص سلو على مزيكا ناعمة أوي وكل إتنين مع بعض أحضان وبوس وتقفيش وشرمطة وبعدين يبدلوا مع بعض عشان كله يتمتع ويهيص، وأثناء الرقص كانوا كلهم قَلَعُوا بعض كل حاجة وصاروا عريانين ملط تماماُ.
وناموا كلهم مع بعض على السرير الكبير في غرفة نوم منى (منى وسوسو وسامي وزيزو) وحسب الوضع مايكون كل إتنين مسكوا بعض نيك أو سحاق أو حتى لواط مع زيزو البنوتي أبو طيز ملبن، وبعد شوية يبدلوا أطراف النيك وأوضاعهم عشان كله يتمتع.
وأذكركم أن سامي كان موجود معاهم في القاهرة فقط لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر، وبعد إنتهاء فترة الدورة تقدم لشركته بطلب لنقله لفرع الشركة بالقاهرة، وترك شقة الإسكندرية، ثم إنتقل للإقامة معهم بشكل دائم، وصارت شقة الإسكندرية شقة مصيفية يقضي فيها سامي وأخته منى وسوسو وزيزو الإجازات وفترة المصيف.
وإستمروا على هذا الأوضاع الممتعة الساخنه والمثيرة، ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة وكسر الملل، والممتع في علاقتهم إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم.
كان سامي (29 سنه) شاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس، ويقيم وحده في الأسكندرية بعد وفاة أمه منذ 5 سنوات، وكان أبوه متوفي منذ 12 سنه، وأخته الوحيدة منى 39 سنه مطلقة
(أكبر منه ب 10 سنين) وتقيم في القاهرة مع بنتها وإبنها بعد ما طلقها زوجها منذ 8 سنوات وتركها وتزوج بأخرى وسافر معها للخارج وإنتهت علاقته بها هي وبنته وإبنه.
وكانت منى تعمل مديرة إستقبال في أحد الفنادق الفاخرة بالقاهرة، وهي كانت إمرأة رائعة الجمال متأججة الأنوثة ولها جسم مثير وخلاب وتبدو وكأنها مازالت بنت في العشرينات من العمر ولم تتزوج وذلك لمحافظتها على وزنها ورشاقتها وجمالها للآن، وكانت إمرأة متحررة جداً في لبسها وفي تعاملاتها مع الآخرين، وكان لها عشيق رجل أربعيني متزوج تمارس معه الجنس منذ مدة لتروي عطشها وشهوتها الجنسية في شقة مفروشة كان هو قد إستأجرها ليقضوا فيها أوقات المتعة الجنسية كلما تتاح لهما الفرصة، وكانت تقضي معه يوم كامل أو يومين كل أسبوع في هذه الشقة بعيداً عن بنتها وإبنها وكانت تقول لهم إنها في ورديات عمل إضافية في شغلها بالفندق.
هذا بالإضافة إلى أنها كانت لبوه شهوانية ومتحرره جنسياً مع إبنها وبنتها، ودائماً وهي وحدها في غرفتها كانت تشاهد الأفلام الإباحية وتفرك كسها وكل جسمها لإشباع غريزتها الجنسية، وكانت تعلم بنتها سوسو (18 سنه) الرقص بشرمطة وكذلك فنون الجنس واللبونه وتمارس معها السحاق بجنون سراً وهما لوحدهم.
وكانت سوسو فتاة دلوعه وشقيه ومتحررة جداً في لبسها، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وفي عدم وجود سوسو كانت منى أمها تتعرى سراً
أمام إبنها زيزو (13 سنه) الذي كان في بداية مرحلة البلوغ الجنسي والتعرف على المواضع الحساسة في جسم الولد والبنت وكانت أمه دائماً لما تكون لوحدها معاه تلعبله في زبه الصغير حتى ينتصب وينزل منه السائل اللزج الذي يسبق السائل المنوي وتلحسه بلسانها وتمصله زبه ببوقها وتحضنه وهي عريانه وترضعه من حلمات بزازها ويمصهم وهو نايم عريان فوقيها ويدخل زبه الصغير شوية وهو منتصب وواقف في كسها وهي بتنزل عسل شهوتها وترتاح.
وكانت تمارس هذه الأفعال الماجنة الجنونية مع كل من بنتها وتتساحق معها، أو مع إبنها سراً وعلى إنفراد في عدم وجود التاني وتحذر كل منهم من أن يقول للتاني وإلا ستُحرمه أو تُحرمها من هذه اللذة والمتعة الجنسية معها، فكان إبنها وبنتها بيطيعوها جداً في هذه الأمور.
وخلال وجودهم هم التلاتة في البيت كانت منى تلبس هي وبنتها سوسو كل ما هو مثير ويكشف جسمهم ومفاتنهم المثيرة مثل قمصان النوم القصيرة والشفافه والشبه عارية بكلوتات وسنتيانات سكسية أو بدون، وزيزو يكون بالسليب فقط.
ولما كان ولادها يخلصوا مذاكرتهم كانت تشغل أفلام رومانسية شبه إباحية ويقعدوا يشاهدوها مع بعض وهم لازقين في بعض أو أياً منهم على حجر التاني ويتبادلوا الأحضان والقبلات المثيرة وكلهم ممحونين وهايجين على بعض وبيكون الجو كله إثارة وسكس ومنى متلذذه من كده أوي .
وفي نهاية السهرة تدخل منى أوضتها لوحدها وتكمل مع نفسها مشاهدة أفلام ومقاطع سكس وتهيج وتريح نفسها بإيدها.
وسوسو وزيزو يدخلوا أوضتهم وهما هايجين من مشاهدة العلاقات الحميمية في الأفلام وكان لكل منهم سرير منفصل ولكن سوسو كانت الكبيرة وأكثر جراءة من أخوها فكانت دايماً (منذ عدة سنوات منذ بداية فترة بلوغها) قبل ما تنام تحضن أخوها الصغير زيزو وتبوسه في شفايفه بشهوه وتنيمه جنبها في سريرها وتاخذه في حضنها وترفع قميصها لفوق وتعري فخادها وتلزقها في فخاده العاريه وهو نايم بالسليب فقط وتمسك زبه من على السليب
وتقوله: وريني حمامتك أشوفها كده كبرت ولا لسه.. وتخرج زبه وتلعبله فيه وتحطه على كلوتها وساعات تدخل زبه لما يبدأ ينتصب جوه كلوتها على كسها الموحوح كانت تضم أخوها أوي في حضنها وتخرج له بزازها وتخليه يمصلها حلمات بزازها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من البوس ..
ويستمروا كده شوية لحد ما يجيبوا مية شهوتهم مع بعض ويرتاحوا هما الإتنين، وساعات كانت تنام على بطنها وترفع القميص لفوق
وتقوله : زيزو يا حبيبي أنا ضهري بيوحعني تعالى نام على ضهري بتقلك عشان ضهري يفك، وكان أخوها ينام عليها وزبه يقف على طيزها وهو يخرج زبه من السليب ويسحب كلوتها للجنب شوية وهي عاملة مش واخده بالها ويحط زبه بين فلقتي طيزها وهي تسحب إيديه لداخل السنتيان وتحطهم على حلمات بزازها عشان يقفش فيهم وهي بتتلوى تحته وتقوله بمُحن: أيوه كده إضغط بجسمك أوي يا حبيبي عشان ضهري يفك أنا تعبانه أوي وإنت بتريحني كده يا حبيبي، ويفضل زيزو ينيك أخته الكبيرة سوسو في طيزها لحد ما ينزل لبنه في طيزها وعلى فخادها.
وكانت منى أمهم دايماً بتتلصص وتتفرج عليهم خِلسة وهما بيمارسوا جنس المراهقين ده بين إبنها وبنتها وتتلذذ بالفرجة عليهم وتفرك كسها وتنزل عسل شهوتها الجارفه.... ودي كانت الحياة المثيرة الماجنة لها مع إبنها وبنتها المراهقين.
نرجع تاني لأخوها سامي الذي يقيم وحده في الإسكندرية....
تم تكليف سامي من الشركة التي يعمل بها في الأسكندرية لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر وتم منحه أسبوع أجازه قبل بدء الدورة التدريبية، وسافر سامي للقاهرة على أن يقيم خلال هذه الفترة في بيت أخته منى وأن يقضي معهم أسبوع الأجازة قبل بدء الدورة.
وعند وصول سامي لبيت أخته منى بالقاهره سلموا عليه بالأحضان والقبلات الحاره من أخته وبنتها سوسو وزيزو إبنها.
وفوجئ سامي بهذا الإستقبال الحار على غير العادة وخاصة لما شاف منظرهم المتحرر والغير معتاد أن يشوفهم كده.
فكانت أخته منى لابسه قميص نوم بحمالات وشفاف وضيق جداً وقصير لفوق الركبة بشوية وتظهر سمانة رجلها وجزء من فخادها البيضا الملبن ومفتوح أوي من فوق ويظهر منه نص صدرها وكتافها ونص ضهرها ويبرز منها تفاصيل ولون الكلوت والسنتيان وحلمات بزازها من تحتها وجسمها كله سكس وإثارة
وكانت سوسو لابسه هوت شورت قصير جداً وضيق وعليه بلوزة قصيرة بحمالات وعارية الصدر والكتاف وكل ماتتحرك تترفع البلوزة وتتعرى بطنها وسرتها وضهرها.
وحتى زيزو كان لابس سليب ملون صغير فقط وشكله سكسي أوي وكأنه كلوت بناتي وطيزه بارزه أوي ومكورة زي البنات، وهو كان جسمه أبيض ومدور وفخاده حلوه وشعره طويل وحركاته مايصه وكلامه ناعم زي البنات و زيزو كان عنده ميول بنوتيه وخَولنه أُنثوية وبيحب دايماً إن حد يلعبله في طيزه وأمه وأخته كانوا عارفين كده ودايماً بيلعبوا له في طيزه ويبعبصوه بصوابعهم لما يكون نايم في حضن أياً منهما.
وسامي شعر أنه وقع في بحر لبن ومتعة من منظرهم وكلامهم وحركاتهم معاه في إستقباله وحس إنه هيتعب وهيعاني جداً في مقاومة كل هذه الإثارات الجنسية ولكنه كان مكسوف شوية من الوضع ده الغريب عليه.
وبعد السلامات قامت أخته منى وسحبته من إيده وقعدت جنبه على الكنبه ولازقه في جسمه وواخداه في حضنها وبتحسس على خدوده وبتلعب له في شعره وباسته في خده وقالتله بمُحن : وحشتني أوي أوي يا حبيبي ينفع كده أكتر من سنه ماتشوفش أختك الكبيرة ولا تسأل عنها يا مجرم.
سامي : معلش يا ست الكل إنتي عارفه ظروف الشغل.
منى : وحشتني وكنت مشتقالك أوي أوي يا حبيبي وكويس إنك جيت تقعد معانا الفترة دي هنا عشان تعيش معانا ونشبع منك.
وراحت ضماه تاني بشوق في حضنها أوي لدرجة إن قميصها إترفع لفوق أكتر شوية وفخدها إتعرى جزء منه وهي لازقة في سامي وبزازها كانوا مدفونين في صدره وهو حاسس بحلمات بزازها وبدأ يهيج وزبه يقف ويكون باين شوية في بنطلونه مما أثار منى وبنتها سوسو وحتى زيزو البنوتي الخول المايص، وراحت مقربة وشها منه وباسته تاني في خده برضه ولكن بمُحن أكتر وبتلحس خده شوية وبشكل كله سكس
وقالتله:
شوف يا سامي يا حبيبي إنت مش غريب وانت هنا في بيتك بالضبط يعني كل حاجة براحتك تلبس براحتك وتنام وتاكل وتخرج وتدخل وتسهر براحتك وأي حاجة عايز تعملها ماتتكسفش وتعملها وأنا هنا يا حبيبي أختك وأمك وسوسو وزيزو تعتبرهم ولادك أو إخواتك الصغيرين ومفيش أي تكليف أو كسوف بينكم في أي حاجه وإنت شايف يا حبيبي إننا هنا عايشين براحتنا ومحدش واخد منها حاجة المهم ندلع نفسنا وأنا متأكده إنك إنت هنا هتنبسط وترتاح أوي معانا.
سامي شكرها جداً وباس إيدها وبدأ يتعود عليهم ولكنه كان لسه مستغرب الوضع المثير ده شوية،
وسألها : وأنا هنام فين يا حبيبتي القمر.
منى عجبها أوي كلمة قمر وإن سامي بدأ ياخد عليها وبدأت تشعر ناحيته بشهوة وإثارة جنسية وقالتله : تنام مطرح ما يعجبك يا حبيبي إنت مش غريب وممكن تنام معايا في أوضتي ولو حتى عايزني أنيمك على حجري زي زمان لما كنت صغير ماعنديش مانع ولو تحب تنام مع سوسو وزيزو في أوضتهم زي ما تحب، وعلى العموم يا حبيبي غرفة النوم التالته أنا مجهزها ليك من ساعة ما عرفت إنك هتقعد معانا الفترة دي عشان تكون براحتك يا قلبي.
سامي: خلاص أنام أنا لوحدي في الأوضة التالته عشان لما أسهر محدش يتضايق.
سوسو راحت ناطه وقعدت جنب خالها سامي ولزقت فيه بجسمها المثير وحوطت جسمه بدراعها ودخلت في حضنه بدلع وقالتله: تضايق مين بس يا خالو ، ده إنت وحشتنا أوي وعايزين نشبع منك يا حبيبي، عشان خاطري خليك معانا في أوضتنا.
سامي كان متجاوب معاها أوي وضمها لجسمه وباسها في خدها وقال لها: يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكم طول الوقت بس خليني براحتي في الأوضة التالته يا أحلى سوسو في الدنيا.
منى: خلاص يا سوسو سيبي خالك سمسم براحته.
ووجهت كلامها لسامي: شوف يا سمسم يا حبيبي سوسو وزيزو صاروا من دلوقتي إخواتك الصغيرين وإنت أخوهم الكبير في كل شئ ومفيش بينكم أي تكليف أو كسوف، وتلاقيك يا عينيا تعبان من السفر أدخل وضب ورتب هدومك وحاجتك في الدولاب وخُدلك شاور وريحلك شوية وأكون أنا حضرت الغدا وخد العيال إخواتك دول يساعدوك.
سامي: تسلميلي يا أحلى وأجمل أخت في الدنيا، وحلوه أوي سمسم دي من شفايفك الحلوين يا روحي، وخلاص أنا إسمي من دلوقتي سمسم أنا مش بحب كلمة خالو دي بحس إني عجوز.
سوسو وزيزو شالوا شنطة سامي ودخلوا معاه الأوضة، وأول ما دخل لقى جدران الأوضة كلها صور بنات وشباب شبه عرايا في أوضاع رومانسية ساخنه وبوس وأحضان، وهو بص بذهول وسوسو خدت بالها وضحكت بدلع ومرقعة وقالت لخالها سامي : عجبتك الأوضة يا سمسم ماتستغربش أصل إحنا هنا كلنا بنحب الرومانسيه والدلع وكل أوضنا في البيت كده.
وبدأوا يرتبوا هدومه في الدولاب ومما زاد إثارته أن سوسو كانت بتحط غياراته الداخلية وتفردها وتُعيد تطبيقها تاني وتحسس على مكان الزب في كل بوكسر بإثارة واضحه، وكل شوية تلزق جسمها في جسمه وكأنها بطريقة عفوية وكذلك زيزو واقف أمام سامي وعمل نفسه بيرتب الرف التحتاني وكل شوية يوطي ويلزق طيزه في زب سامي.
سامي هاج أوي وكان زبه هينفجر من الإثارة ودخل على الحمام بسرعة وضرب عشرة وحلب زبه وريح نفسه وخد شاور ودخل يحاول ينام شوية وكان بالشورت والفانلة، وأول ما رجع أوضته قفل الباب وكان زيزو نايم صاحي في السرير ولابس سليب أحمر بس شبه الكلوت الحريمي وهو جسمه أبيض وناعم ومثير وشعره طويل وناعم زي البنات وقال لسامي بمياصة ودلع بنات : سوسو وماما منى في المطبخ بيحضروا الأكل وفاضلهم ساعة عشان يخلصوا إقفل الباب وتعالى نام جنبي ندردش شوية أنا مشتاقلك أوي.
سامي نام جنب زيزو وزيزو لزق فيه وقاله : نيمني على دراعك وخُدني في حضنك أنا زهقت من النوم في حضن ماما وأختي.
سامي : يا عبيط وهو حد ممكن يزهق من حضن سوسو أو ماما منى... وخده في حضنه وحس إنه بيحضن بنت مثيرة مش ولد وهاج وزبه وقف تاني جوه الشورت وخاصة إن زيزو قرب وشه منه وبيحسس على شعر صدره وبيقوله : شعر صدرك حلو أوي وأنا نفسي يكون عندي شعر في صدري زيك يا حبيبي ضُمني أوي حضنك دافي وحنين أوي.
سامي هاج عليه وأخده في حضنه وبيقفش في طيزه الملبن من ورا وفي كل حته في جسمه الملبن المثير وبيبوسه في كل حته وتعانقت فخادهم ببعض وراح بايسه من شفايفه وزيزو متجاوب معاه وكأنه بنت عايزه تتناك من عشيقها، ولف جسمه ولزق طيزه في زب سامي ومد إيده ومسك زب رامي المنتصب بالشورت وقاله : ياااه دي حمامتك كبيرة أوي.
سامي تجرأ وخاصة إنه كان هايج على جسم زيزو البنوتي والباب مقفول، وزيزو لف بجسمه وصار ضهره في حضن خاله سامي وطيزه في مواجهة زبه المنتصب في الشورت، وسامي أخد زيزو في حضنه وحط راس زبه بين فلقتي طيز زيزو وحس إنه بينيك طيز بنت هايجة وزيزو كان ممحون وهايج وبيهز طيزه وبيتنهد من حلاوة الوضع ده وسامي راح راشق زبه في طيز زيزو الملبن وهما لسه لابسين وبيقفش ويبوس كل حته في جسمه الأنثوي وبينيك فيه بالهدوم بشهوه وكأنه بينيك شرموطة هايجة.
وفجأة وهما كده سامي سمع صوت حد بيفتح باب الأوضه فسحب الملاية بسرعة وغطى بيها نفسه هو وزيزو بس كان واضح جداً وضعهم ، ودخلت سوسو عليهم وأخذت بالها طبعاً
وبتضحك بشرمطة وبتعض على شفايفها وقالت : يا واد يا زيزو يا شقي كفاية هزار مع سمسم وماتتعبوش من أول ساعه ماهو قاعد معانا أكتر من شهر يا عفريت، يللا قوموا الغدا جاهز.
وقفلت عليهم الباب تاني.
سامي طبعاً زبه إنكمش من الخضة وقاموا بسرعة وخرجوا وقعدوا يتغدوا على السفرة وسوسو قعدت جنب خالها سامي ولازقه فخادها في فخاده ، وأخته منى قاعده قدامه ونص بزازها عريانين وهينطوا من القميص والسنتيان، وسامي مش عارف يركز في الأكل من الإثارة الجنسية من فخاد سوسو السخنين إللي لازقين فيه وبسبب بزاز أخته إللي قدامه، ولما خلصوا قعدوا في الصالة يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا كلهم مع بعض وكلام وهزار وتلميحات كلها دلع ومياصة ومرقعة وتلزيق في بعض وإيحاءات جنسية واضحه.
سامي كان قد أخد عليهم أوي وحس إنه هيعيش معاهم في مليطة ومتعة ودلع.
منى : إيه رأيكم تعالوا نخرج شوية.
كلهم وافقوا وقاموا لبسوا ونزلوا وتوجهوا لأحد المولات الراقية، وكانت منى لابسه فستان شيك جداً بدون أكمام وقصير لفوق الركبة بشوية، وسوسو لابسه بادي كات ضيق على بنطلون جينز بناتي ضيق مثير جداً مقطوع من على ركبتيها لفوق لحد نص فخادها ويظهر منه لحم فخادها البيضا الملبن، وزيزو لابس شورت وفانلة رياضيه بحمالات.
وكانت منى هي إللي سايقة العربية والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها وسامي قاعد جنبها هايج على منظرها المثير وعينه ما إترفعتش من على فخادها العريانه وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها على أخوها سامي وسوسو وزيزو قاعدين في الخلف واخدين بالهم وقاعدين يهزروا مع بعض ويحضنوا بعض.
ولما وصلوا المول كانوا ماشيين يتفرجوا على المحلات ومنى ماسكه إيد إبنها زيزو وسوسو مع خالها سامي لازقه فيه و محوطه وسطه بدراعها وسامي حاطط دراعه على كتفها بيحسس عليها، ولما تعبوا قعدوا في إحدى الكافيهات وكان المكان مزدحم ولم يكن يوجد كراسي تكفيهم غير 3 كراسي فقط على الترابيزه وصمم زيزو يقعد على كرسي لوحده وسوسو طلبت من زيزو يقوم عشان هي تقعد ورفض وحاول سامي يقوم وهي تقعد مكانه فرفضت وحطت دراعها على كتفه وهي بتميل عليه وقالت له بدلع:
لأ يا سمسم خليك إنت مستريح وأنا هقعد على حرف رِجلك.
منى عجبها الوضع ده وتلذذت بيه وبتعض على شفايفها وقالت: خليك قاعد مستريح إنت يا سمسم يا حبيبي وخُدها على رجلك وسوسو زي أختك الصغيرة برضه.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص و زودت في الدلع والمياصه وحضنت خالها سامي أكتر وهي على حجره وفخادها على فخاده وقربت طيزها شوية لزبه ولزقت بزازها في صدره وباسته في خده بدلع ومياصة وقالت لأمها: طبعاً سمسم أخويا حبيبي وعمري ما كنت أحلم إن يكون ليا أخ أكبر مني حلو ومُز زي العسل باللبن كده... كل ده وهي شفايفها على خد سامي بتبوسه بدلع ومياصه.
منى: أهو أخوكي حبيبك العسل باللبن جالك وعندك أهو وإشبعي منه بس ماتخلصيش العسل واللبن كله وسيبيلي شوية منه ليا أنا وأخوكي.
وكلهم ضحكوا بمياصة ولكن سامي كان مستغرب أوي من تحررهم وجراءتهم وتلميحاتهم الجنسية الجريئة دي، بس كان مبسوط وهايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي أوي في البنطلون تحت فخاد سوسو ومش مصدق إللي بيحصل ده ومش داريان بنفسه من الشهوه وتجرأ شوية ومسك ياسمين من وسطها وبإيده التانيه حطها على فخادها وبيحسس عليها من الجزء المقطع في بنطلونها وكل شوية يحط شفايفه على كتفها ويبوس فيهم وسوسو كانت متجاوبه معاه وهايجة وممحونه وبتزحلق نفسها بدلع لحد ما كانت طيزها الملبن كلها على زبه، وهي بتعدل وضع طيزها على زبه المنتصب في البنطلون.
رغم إن سامي كان مُتلذذ من الوضع ده ولكنه كان ملاحظ إن الناس واخدين بالهم منهم ومن وضعهم المثير فطلب منهم إن يرجعوا البيت لأنه تعبان ومحتاج ينام.
فقاموا ورجعوا البيت وغيروا هدومهم وكل واحد دخل أوضته ينام، ولما كان سامي لسه بيغير هدومه وواقف عريان بالسليب فقط وزبه واقف وخارج شوية من السليب وتفاجئ بأخته منى بتفتح باب أوضته ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وبدون ملابس داخليه وبتقوله: سمسم يا حبيبي مش عايز حاجه ؟
سامي إتكسف وبيحاول يداري زبه بسرعة.
منى: مالك يا واد !! إنت هتتكسف مني ولا إيه !! إنت ناسي إني كنت بحميك وإنت صغير يا حبيبي !!
سامي بصلها بشهوه وقالها: آسف يا ست الكل بس كنت لسه بلبس.
منى كانت عيونها على زبه المنتصب وشعر صدره العاري وبتعض على شفايفها بشهوة وقالت له بمحن: براحتك يا حبيبي ولو عايز حاجه في أي وقت إبقا نادي عليا أو تعالى عندي قولي، هنا البيت بيتك يا روحي ... تصبح على خير يا سمسم.
سامي: وإنتي من أهل الخير يا قمر.
وخرجت منى وحاول سامي ينام ولكنه مش عارف من التفكير في هذه الأوضاع المثيرة وإزاي يستغل كده في إنه يمتع نفسه مع أخته الكبيرة المثيرة منى ومع بنت أخته المراهقة الدلوعة الهايجة سوسو بعد ما لاحظ محاولتهم إثارته طول اليوم، ومن كتر التعب غلبه النعاس ونام للصبح بالسليب فقط بدون فانله.
_______________________________________
(الجزء الثاني)
وفي الصبح خرجت سوسو وزيزو لمدارسهم ومنى أمهم ماراحتش الشغل عشان تكون لوحدها مع أخوها سامي في البيت طول النهار وتحاول تثيره وتقضي معاه وقت متعة.
ولبست منى قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وتحته كلوت سكسي لونه أسمر وبدون سنتيان ودخلت على أخوها سامي وجدته لسه نايم بالسليب بس وزبه واقف ومنتصب في السليب فتحركت شهوتها وبدأ كسها ينبض وراحت قاعده جنبه على السرير وموطيه بصدرها وراسها عليه وبتصحيه بمياصة وبتحسس على شعر صدره وعلى فخاده وعلى خده وشفايفه بمُحن وشرمطة.
منى: قوم إفطر يا حبيبي الساعة بقت تسعه صباح الخير يا عسل.
سامي فتح عينه وإتكسفت إنه بالسليب بس وزبه كان منتصب في السليب ، وبيسحب الملاية يداري جسمه، وهي شدت منه الملاية وبتقوله : إنت عبيط يا واد هو إنت هتتكسف مني مش إحنا إمبارح إتفقنا إن مفيش بينا أي كسوف ولا تكليف، وقولي بقا إنت نمت كويس إمبارح ولا العيال تعبوك بشقاوتهم ؟ باين عليهم بسطوك أوي.
سامي : آه تمام نمت كويس أوي وبصراحة سوسو وزيزو عسل أوي وحبوني وأنا حبيتهم أوي.
منى : طب قوم يللا خدلك شاور، ومش هقولك تاني إنك هنا في بيتك وفي أي وقت تلبس براحتك خالص الجو حر ومحدش غريب معانا، يللا خلص وتعالى نفطر سوا ونقعد نتسلى شوية يا حبيبي.
وراحت موطيه عليه وبيساه في صدره وإيديها كانت على فخاده من فوق جنب زبه إللي بدأ ينتفض من شكلها وكلامها وحركاتها المثيرة.
قام سامي وإستحمى وحط بارفان رجالي مثير ولبس شورت وفانله وخرج عليها فنظرت منى له بغضب وقالتله: إنت كده بتزعلني إنك مش براحتك يا حبيبي، وأنا عارفه إنك في الصيف بتحب تكون في البيت بالسليب بس، إتفضل أدخل غير الزفت ده.
سامي مش عايز يزعلها بس مكسوف يقعد معاها بالسليب بس وبرضه زبه مولع وعايز يقلع وينيكها، ودخل أوضته وغير هدومه وخرج لها لابس سليب أسمر خفيف فقط وشكله سكسي أوي.
منى إنبهرت وعجبها منظره السكسي أوي وبتتنهد بمُحن وقالتله بدلع: أيوه كده يا حبيبي إنت كده عسل أوي، تعالى جنبي نفطر سوا.
وقعدوا يفطروا على الأرض في مواجهة بعض وهي فاتحة رجليها وفخادها عريانين وكسها بارز ومنفوخ جوه كلوتها الأسمر إللي باين أوي، وهو هايج وقاعد مربع رجليه وزبه واقف من منظرها وبيوضه وحته من زبه باينين من جنب السليب وهي واخده بالها وبتعض على شفايفها وبتتنهد بسخونة وإثارة أوي، ولما خلصوا فطار قالتله : تعالى يا حبيبي نشرب الشاي عندي في أوضتي وتحكي لي عن أحوالك وغرامياتك مع البنات في إسكندرية يا شقي، بقولك إنت بتحب الشاي بلبن ولا ساده؟
سامي : إنتي بتحبيه إزاي؟
منى : أنا طبعاً بموت فيه باللبن وبالذات وهو سخن آآآآآآه على جماله وحلاوته باللبن وهو سخن.
سامي بإستغراب : هو إيه ده؟
منى وهي ماشية بشرمطه: الشاي يا واد.. وطلعت منها ضحكة شراميط عاليه أوي.
سامي : ماشي أشربه بلبن زيك.
ولما عملت الشاي دخلوا سوا أوضتها وقعدوا على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا عن أخباره وكده، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره كل مره وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله : أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل ولا العيال العفاريت خلصوا العسل باللبن كله... وبتضحك بدلع ولبونه.
سامي : لأ يا قمر قلبي إنتي، العسل عندي عمره مايخلص أبداً.
منى ضحكت بمرقعه ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي : بس كده من عيوني يا أختي حبيبتي القمر، وألعبلك في شعرك بس مش عايزه ألعب في حاجة تاني... وضحك بخبث.
منى : لأ..شعري بس يا خفيف.
وسامي سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وبيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من السليب وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله : كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري.
سامي : حبيبتي.. بموت فيكي يا عسل إنتي.
وكان زبه من الحركة خرج من السليب وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وراح ماسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
منى : مالك يا واد آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآآه أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب سامي أخوها بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وش سامي وباسته في شفايفه وقالتله بمُحن : حبيبي إيه ده كله ده؟ مين دي إللي ممكن تتجوزها وتستحمل كل ده أحححححح.
وقامت وقلعت الكلوت وهو قلع السليب وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وسامي راح مقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله : بالراحة يا مجنون أنا معاك يا سمسم ومش هطير أحححححح بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أحححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أأأأأأأأأأأأه دخله كله يا حبيبي كسي مولع يا سمسم أححححح، هموت يا روحي ... دخله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله : أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت منى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب إبن أخوها رامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة.
ولما صحيوا كانت منى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي : أوي أوي يا حبيبتي.
منى : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم سامي ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد يا واد ، العيال زمانهم راجعين من المدرسة بعد ساعة ونص قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما يرجعوا العيال وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا خرجوا من الحمام، وكملوا لبسهم وهي لبست قميص نوم بحمالات طويل أحمر شفاف وتحته كلوت أسمر بدون سنتيان ومفتوح من الجناب لفوق الركبه ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت لما كان سامي بينيكها ،
وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعة وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد شوية رجعوا سوسو وزيزو من المدرسة وعجبهم شكل ولبس أمهم منى وخالهم سامي وخدوهم بالأحضان والبوس.
سوسو فهمت علطول اللي حصل بين أمها وسامي من شكلهم ومسكت أمها من حلمات بزازها بلبونه ومُحن وقالت لأمها: مالك إنهارده شكلك حلو ومُزه أوي كده ليه، كل ده عشان سمسم قعد معاكي بالنهار يسليكي ويدلعك يا دلوعه أخوكي، وشعرك مبلول كده ليه يا قمر.
فقالت منى بمرقعه : أنا طول عمري مُزه وقمر يا حبيبتي وهفضل كده على طول، وشعري مبلول عشان خالك سمسم المجرم كان بيهزر معايا ودلق كباية اللبن على شعري وغرقه لبن فغسلته.
سوسو وهي بتعض على شفايفها قالت لسامي : آآآآآآه يا حبيبي مش تنشفهولها زي ما غرقتها لبن يا شقي.
سامي بجراءة: ما أنا كنت لسه هنشفهولها قبل ما ترجعوا بس هي بتدلع، ومسك فوطه وقعد خلف أخته منى ينشف لها شعرها وهي بين فخاده بتتشرمط في وجود ولادها، وسامي كان خلاص تجرأ وتخلى عن كسوفه وقاعد معاهم بالسليب فقط.
سوسو وزيزو غيروا هدومهم وحضروا الغدا مع أمهم، وبعد الأكل قامت منى تجهز شنطة هدوم صغيرة لأنها كانت على موعد هذه الليلة مع عشيقها لتقضي معاه يومين في شقته المفروشة عِش الغرام والمتعة الحرام بتاعتها، وقالت لهم في البيت إنها في مأمورية شغل لمدة يومين لفرع الفندق بتاعها في الغردقه.
__________________________________
(الجزء الثالث)
وبعد ما نزلت منى وتركت سامي وحده مع ولادها سوسو وزيزو وكانت أوصت سامي على ولادها خلال فترة غيابها لمدة يومين كاملين وحذرت سوسو وزيزو من إنهم يسببوا أي إزعاج لخالهم سامي ولازم يسمعوا كلامه.
زيزو فرح جداً وكان مشتاق للنيك من صاحبه عادل إبن جيرانهم إللي بينيكه فطلب من أخته سوسو إنها تكلم خالهم سامي إنه يسمح له يروح يذاكر عند عادل صاحبه ويبات معاه في بيته. (وطبعاً زيزو رايح يبات عند صاحبه عادل عشان يتفرجوا على أفلام سكس وعادل ينيكه في طيزه ولا هيذاكروا ولا حاجه).
وسوسو طلبت من خالها سامي كده فوافق على طول على أساس أن تكون سوسو معاه لوحدهم في البيت ويكونوا براحتهم هذه الليلة.
وسوسو كانت مبسوطه من وجودها لوحدها في البيت مع خالها سامي وفكرت في إنها تستغل هذه الفرصة لإمتلاكه ولكي تستمتع بوسامته وفحولته وقررت بينها وبين نفسها أن تزيد من إثارتها وإغرائها له عشان توقعه في غرامها وبحر الممارسة الجنسية معه.
ولما زيزو نزل طلبت سوسو من سامي بدلع ومياصه إنهم يخرجوا شوية للكافيه في المول الراقي القريب من البيت ويسمح لها تشرب شيشه معاه.
فقالها سامي: شيشة إيه إللي تشربيها إنتي لسه صغيرة على كده.
سوسو مسكت بزازها من تحت بدلع ورفعتهم وبتهزهم بشرمطة لفوق (زي حركة منه شلبي الممثلة في فيلم الساحر) وقالتله: كل ده ولسه صغيرة!! عشان خاطري يا سمسم.
وافق سامي بناءً على دلعها وإثارتها وإغراءها له.
سامي: أنا مش بقدر أرفض لك طلب يا حبيبتي، أدخلي إلبسي وتعالي ننزل.
سوسو بدأت في تنفيذ خطتها و رمت نفسها في حضنه ولزقت فيه بجسمها وهي بتدلع وتترقص في حضنه وتهز جسمها وباسته في خده جنب شفايفه وقالتله: ماتحرمش منك يا سمسم يا حبيبي، دقايق بسيطة وأكون جاهزه.
سامي كان هايج من كلامها وحركاتها ودخل أوضته عشان يلبس.
ونزلوا راحوا الكافية في المول الراقي القريب من البيت وكانت سوسو لابسه فستان قصير ذهبي فوق الركبة بشوية، لما قعدت جنبه في العربية كانت ممحونة وبتغني بمرقعة والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها البيضا الملبن وسامي سايق العربية وعيونه على فخادها.
ولما وصلوا قعدوا جنب بعض على كنبة صغيرة وشربوا شيشة وعصاير وبيتكلموا في أي حاجة بالهمس وكأنهم إتنين عاشق، وسامي حاطط إيده على فخادها المكشوفة بيحسس عليهم وهي هايجه ومتجاوبة معاه.
وبعد شوية مشيوا وهما الإتنين ماسكين إيدين بعض وبعدين سامي كان ماسكها من وسطها وهي ماسكاه من وسطه وهو مُتلذذ من الوضع ده أوي ونزل بإيده شوية فوق طيزها وسوسو متجاوبة معاه ولازقه فيه وهما ماشيين رايحين للعربية في الباركينج.
ولما وصلوا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها أبيض وبينور.
ثم دخل سامي بعدها وخد شاور وتجرأ بعد ما تعود على التحرر معاهم وخرج لابس البوكسر فقط بدون فانلة، وهي بعد شوية خرجت من أوضتها ولابسه قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وسامي أول ما شافها كده زبه وقف تاني وكان واضح جداً من تحت البوكسر.
وسوسو كانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها، الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً
هو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقال لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
سوسو: بس إيه رأيك عجبتك ؟ أنا أحلى ولا بنات إسكندرية ؟
أنا : عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
سوسو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكه وديلها في إسكندرية يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا هعمل نسكافيه تحب أعملك معايا يا قمر.
سامي: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
سوسو: تعب إيه بس يا سمسم إنت نور عيني يا حبيبي، يللا قوم وبلاش دلع وتعالى ساعدني في المطبخ.
سامي: من عيوني يا روحي إسبقيني وأنا جاي وراكي.
سوسو مشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وسامي مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها عليه، وهي دخلت المطبخ قبله وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على سامي وقالتله: لو سمحت يا سمسم تعالى ساعدني و دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
وقف سامي وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل وكان سامي على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد سامي أن يختل توازنه من دفعها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.
وسوسو أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا سمسم كنت هتوقعني يا حبيبي.
سامي فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله معاها.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت سوسو النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه بيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلموا في أي مواضيع ولكنهم هما الإتنين هايجين وممحونين على بعض، وبعد ما شربوا أزاحت نفسها شوية جنب سامي لطرف الكنبة وطبعاً قميصها الضيق المثير إترفع على فخادها أوي وكشف وعرى جزء كبير من فخادها وكان تأثير الإثارة الجنسية ظاهر عليها أوي وكل شوية تفرك بين فخادها وفي صدرها، وسامي زبه واقف زي الحديد وعيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شويه شويه و بيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان في الفيلم رقص شرقي ساخن.
وبدأ سامي يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
سوسو قالت له: رقص إيه ده !! مفيش بنت ماتعرفش ترقص، ده حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا سمسم إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش إن بنت أختك بقت مُوزه وشاطرة إزاي.
سامي: طب ما توريني يا مُزه كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى.
سوسو: إنت إللي واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك إنت أخويا أو صاحبي مش خالو يا سمسم.
سامي: تاني....خالو.... أنا قولتلك إني هنا معاكم سمسم يا روحي.
سوسو: خلاص ماشي.. إنت سمسم بس وصاحبي وحبيبي كمان.
سامي: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص الجامد يكون إزاي.
سوسو قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا ، دقيقه واحده بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي تتحزم بيه.
فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وراح ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكادت أن ترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإترفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها لتحت الكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو كان مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من البوكسر مالت عليه ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وقومته يرقص معاها وهي تعمدت إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيلمسها من بزازها وفخادها ويقفش في ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية سامي غَير الموسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
سوسو بهمس ومياصه ودلع : إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص مع بعض وسامي ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كُتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبحسس على طيزها الملبن النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
سوسو كانت سايحه خالص وقالتله بهمس: آآآآآه سمسم ممممممم مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي: مالك يا روحي.
سوسو كانت سايحه جداً ودايخه ودخلت في حضنه أوي ومش قادرة تقف على رجليها وفاتحه رجليها وبتضهم وتفتحهم من الهيجان وسامي حاضنها جامد وضامم جسمها في حضنه وساندها بإيديه من وراها وماسكها من طيزها وبيدخل إيديه من تحت الكلوت بيحسس على طيزها وزبه واقف زي العمود في البوكسر ومحشور بين فخادها تحت كسها وراس زبه المنتصب طلعت وملامسه لحمها.
سوسو: آآآآآه سمسم ممممممم بقولك مش قادره يا حبيبي آآآآآآآه.
سامي حس إن سوسو خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها : إنتي تعبتي يا روحي ؟
فأشارت بعيونها بمُحن وقالت له: آآآآآآه تعبت أوي أوي يا سمسم ومش قادرة.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه وبعدين نكمل رقص تاني براحتنا.
هي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وهو سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي من التعب رمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
سوسو: سمسم إنت حنين أوي وحبوب وحلو أوي يا حبيبي.
سامي: إيه إللي حلو فيا يا حبيبتي ؟
سوسو بتنهيده سخنه: كل حاجة منك حلوه يا روحي.
وهي كانت متجاوبة معاه وممحونة عليه وجسمها كله في حضنه وبتحسس بإيدها على شعر صدره وبتلزق فخدها في فخده ورفعته شوية على فخده قرب راس زبه المنتصب و إللي خرجت شوية من البوكسر وهي كانت خلاص ساحت من لمساته، وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع أكثر لفوق وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه ، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي .
سامي كان واخدها في حضنه أوي وباسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه و حس إن هي ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي ، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي.
وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص له يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه وهو حط إيده عليه بيقفش فيه من على الكلوت.
سامي: سوسو... مبسوطه يا حبيبتي ؟
سوسو ردت عليه بصوت واطي مثل الهمس : آآآآآآه أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي أنا كلي ليك يا حبيبي، تحب أرقصلك تاني يا روحي ؟
سامي: لأ يا روحي... خلي الرقص بعدين عشان جسمك مايتعبش، خليكي معايا أدلكلك جسمك شوية.
سوسو: حبيبي إنت شاطر في كل حاجه حتى التدليك كمان!! سمسم إعمل يا روحي زي ما تحب بس براحه عليا عشان جسمي كله بيترعش مش عارفه ليه!!
سامي حضنها وضمها أوي وهي متجاوبة معاه وممحونة أوي وهو شغال تدليك وتحسيس في كل جسمها وبيحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وشغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخده بإيده وسحبه فوق فخده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
سامي كان هايج خالص فسحبها عليه بحنيه وهي رفعت جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي...
وبتقول: سمسم حبيبي بالراحة شوية أي أي آآآآآه آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
سامي: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
سامي: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي سوسو القمر هدلع مين بعني ؟
ولما رفعها على حجره فوق فخاده كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش كلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو شغال تدليك وتحسيس وتقفيش في فخادها وجسمها كله، وقرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وبتطلع لسانها إللي لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره و شفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده في كلوتها بلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وبتتلوى بلبونه على حجره وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
سوسو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سمسم آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه أححححح سمسم دلكهم يا حبيبي إيديك حنينه أوي وبتريحني... آآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضع جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهم وصلوا لمرحلة اللاعودة كما كان كل منهما يتمنى وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي ملتهبة.
وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش البوكسر بتاعه وكلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها بتتلوى وتمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره العاري.
سوسو وهي في حضنه على حجره قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة وهي مسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آااااه سمسم حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام وشالها ورفعها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإثنين وزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضته ونيمها على السرير وطفا النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
وقالت له: سمسم ضمني أوي أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه دي آآآآآه ... يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه ، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه وريحني يا حبيبي.
سامي بدأ يقلعها القميص وسحب السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي صارت عريانه ملط ومسكت البوكسر بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وأصبحوا عريانين تماماً هما الإتنين، ونيمها على ضهرها وهي فاتحة فخادها ونام فوقيها وشغال بوس في شفايفها وبيقفش في حلمات بزازها وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
سامي: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا حبيبتي.
وهي نايمه على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كُلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما خال وبنت أخته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وهو كان عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايديه لفوق شوية شوية لشفرات كسها، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة المشتاقة للمتعة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم هو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وعض كسها بأسنانه بيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح
أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هجيه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
سامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي .
ظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف وفي لحظة واحدة كانوا نزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها اشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجتش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو شغال بإيديه تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه....
وراحت سوسو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح فخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك هو رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني بنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما سوسو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي وناكها تاني في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسو حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب خالها حبيبها وعشيقها سامي الزبير .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وهو ساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجَعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا و كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
سوسو: سمسم حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي .
سامي وهو بيمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك.
سوسو فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامي الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وعشيق أمها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
سامي: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو بمحن ودلع ولبونه : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
سامي طبعاً ضحك أوي ومبسوط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
سوسو وهي بتمسك زبه بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده سامي: حبيبتي هشغلك دلوقتي فيلم حلو يبسطنا ويهيحنا أكتر.
سوسو بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي.
وشغل فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت سوسو قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج ورفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت سوسو وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته تاني وهو كان هايج وسخن على الآخر وبلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت هي ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين نزلوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها وبيلعب وبقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه وبيحسس وبيقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا ويأنوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم.
وسوسو بتصرخ بصوت عالي ولبونه : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أححححح أحححححح آآآآآآه ناااار .
سامي: أحححححح كسك حلو أوي يا لبوه أوووووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوه يا متناكة.
سوسو: أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححححح زبك حلو أوي أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
سامي: إنتي إيه؟
سوسو: أنا لبوه لزبك يا روحي .
سامي: وإيه تاني؟
سوسو : ومتناكة وشرموطة حبيبي سمسم
سامي: وعايزه إيه.
سوسو: عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا سمسم يا حبيبي اوووووف هموت مش قادره.
سامي: وعايزه إيه تاني يا لبوه.
سوسو: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووووووف.
سامي: زبي حلو يا سوسو ؟
سوسو: حلو أوي أوي يا سمسم أححححح ، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وهو كان بيهيجها أوي وبيفرك شفايفه في شفايفها وبيقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وسوسو بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي : سمسم حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآآه أوووووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه آآآآآآه.
واستمروا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما هو حس إنه خلاص هينَزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره أوي ورشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بعبصة بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة...
كانوا هما الاتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية هو قام تاني ينيكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه ببنيكها أول مرة.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه بزبه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك ، وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه : أوي أوي أحححححح.
ورزعها في كسها المره دي زوبر سخن أوي وبشهوه لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب خالها سامي حبيبها.
وريحوا شوية وهما عريانين وحاضنين بعض من التعب، ولما سوسو فتحت عينيها لقت سامي جنبها عريان فمسكت زبه بإيدها وزبه بدأ يقف من لمساتها وبتحسس بإيدها التانيه على شعر صدره بتصحيه بدلع ومياصه وهو بدأ يصحا ويفوق فقامت سوسو وهي عريانه ورمت نفسها في حضنه وهو صحي وقام من النوم وخدها في حضنه ونزل فيها بوس وتقفيش، وطبعاً كان زبه منتصب و واقف أوي وكانت سوسو نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله : مبسوط يا روحي؟ وأنا عرفت أمتعك كويس؟
سامي: أوي أوي يا روح قلبي سوسو دلعوة عمري وعشق الروح والقلب.
سوسو: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري مافكرت إن النيك في الكوكو حلو وممتع كده ومش ممكن هتمتع كده غير معاك يا حبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد في كسها وطيزها كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره يا روحي.
سامي: ممكن أطلب منك طلب؟
سوسو: إنت تؤمرني يا روحي.
سامي: ممكن يا حبيبتي تقوليلي بصراحة مين غيري أنا لمس جسمك أو ناكك قبل كده؟
سوسو: إسمع يا حبيبي هقولك بصراحة... ساعات أنا بنام في حضن ماما وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ونقضيها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض.
سامي هاج وسخن من كلامها وهي في حضنه وماسكه زبه وقالها : ماما عادي ومين تاني.
سوسو: وساعات لما بكون مع واحده من صحباتي لوحدنا عندي هنا في البيت أو في بيتها بنقلع وننام في حضن بعض وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ونقضيها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض.
سامي: كل ده عادي مفيش فيه مشكلة ، كل البنات بتعمل كده مع بعض ، ومين تاني نام معاكي؟
سوسو: والواد زيزو أخويا كمان.
سامي: أخوكي عادي إنه ينيكك مفيش مشكله.
سوسو: وحتى لو كان أخويا بينيك ماما في طيزها وكسها بزبه، أحلفلك بغلاوتك عندي يا حبيبي إن أخويا زيزو بينيكني من طيزي بس وبيفرش لي كسي من بره بس وبيحط زبه بين فخادي تحت كسي وعمره ما دخل زبه في كسي، صدقني إنت أول واحد يدَخل زبه في كسي يا فاشخني.
سامي: أنا متأكد من كده والدليل نقط الدم اللي نزلت من كسك وأنا بنيكك بزبي في كسك من شوية، ويا نهار أسود زيزو أخوكي بينيك أمه !!
سوسو: وإيه المشكلة ماما ست لسه صغيره ومطلقة ومحتاجة إن حد يريحها وزيزو بيريحها وبيتعلم معاها النيك أحسن ما هيا ترتاح مع حد غريب، زي ما إنت نيكتها وريحتها بزبك العسل ده إمبارح بالنهار وإحنا في المدرسة يا شقي.
وراحت ماسكه زب خالها سامي ودخلته بين فخادها، وهو ضمها لحضنه أوي وهو بيبوسها في شفايفها
وقالها: بموت فيكي يا عفريته، بصراحه أمك حلوه ومُغريه أوي يا روحي وأنا مقدرتش أمسك نفسي معاها، لكن إنتي دلوعة وحاجة تانية خالص يا حبيبتي، طب ومين تاني نام معاكي بصراحة؟؟
سوسو: شوف يا حبيبي... أنا هقولك بصراحه وعمو هشام كمان.
سامي: مين عمو هشام ده؟؟
سوسو: عمو هشام أبو مروه صاحبتي عندهم في البيت ، بس أحلفلك بغلاوتك عندي كانت مرتين إتنين بس ومن بره بس.
سامي: يخربيتك !! إزاي ده حصل ؟ إحكي لي.
سوسو: من شهر كده تقريباً أنا كنت هايجه ومشتاقه للجنس أوي وطلبت من ماما إني أروح أذاكر مع مروه صاحبتي في بيتها، وماما وافقت عشان مروه وحيده ومعندهاش أخوات ومامتها صاحبة ماما، والبت مروه دي مُزه وجسمها ابيض وسكسي وحلوووو أوي أوي يا حبيبي، وكنت أنا ومروه متفقين إننا نتفرج على أفلام سكس عندها ولا هنذاكر ولا حاجة، وبعد ما وصلت عندها كنا بالليل ودخلنا أوضتها وقفلنا على نفسنا ومش بنذاكر ولا حاجة وقاعدين نتفرج على أفلام سكس وبعد شوية هيجنا أوي وقلعنا هدومنا وقعدنا نحضن في بعض وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ومقضينها بعبصه وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض
(وأنا كنت إتصلت بماما وقولتلها إني هبات عند مروه عشان الوقت إتأخر ولسه بنذاكر وماما وافقت) ، وفي نص الليل مروه قالتلي إن باباها ومامتها أكيد دخلوا يناموا تعالي نتفرج عليهم وهو بينيكها ده بيكون منظرهم يجنن وإنها متعوده على كده كل ليلة وإن باباها بيكون عارف إنها بتتجسس عليهم وبيسيب الباب موارب عشان يهيجها وإنها بقت بتعشق باباها هشام ولما بيكونوا لوحدهم في البيت بيقلعوا ملط وبتنام في حضن باباها عريانه وبيريحها ويمتعها وبيلعبلها في كسها وبينيكها بزبه في طيزها، وقتها كلامها ده هيجني أوي وقمنا عريانين أنا ومروه وروحنا نتجسس على أبوها وأمها من فتحة باب
أوضتهم الموارب، وفضلنا كده نلعب في بعض ونتفرج على نيك ومليطه على الطبيعة لمدة ساعة ولما تعبنا رجعنا أو مروه ونمنا حاضنين بعض وعريانين ملط وغطينا جسمنا بملاية، وفي الصبح أنا صحيت على صوت باب الأوضة بيتفتح علينا ولقيت عمو هشام داخل علينا عريان خالص وزبه مدلدل بين فخاده، وأنا عملت نفسي نايمه ولقيته بيقرب من السرير وبيرفع الغطا من على بنته مروه وهي صحيت ولما شافته كده ضحكت بمياصة وسألته عن أمها فقالها إن أمها راحت الشغل وإن هو في أجازه وقاعد في البيت إنهارده عشانها، مروه فرحت وقامت وهي عريانه وباست أبوها عمو هشام في شفايفه وهو خدها في حضنه وقعد وأخدها على حجره وهي هايجه وممحونه أوي ونام جنبنا على السرير ونيمها في حضنه ودخل زبه بين فخادها وبدأوا وصلة بوس ساخن وأحضان وتقفيش في بعض وأنا عريانه جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه أوي أوي يا سمسم، ونيم بنته مروه على بطنها ونام فوقيها وبدأ ينيكها بزبه في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادها وزبه راشق في طيزها وهو شغال تحسيس وتقفيش في بزازها وكسها وكل جسمها، يا حبيبي كل ده وأنا جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه وموحوحه خالص وبلعب بإيدي في بزازي وكسي المولع، وفجأة لقيت إيد عمو هشام بين فخادي وبيحسس على كسي ومروه بنته بتقوله ريحها يا دادي، وكان هو لسه فوق بنته مروه بينيكها في طيزها وميل عليا آآآآآآآه وبيبوسني في شفايفي بشهوه جنونية وأنا متجاوبة معاه وممحونة عليه وبمص في شفايفه ولسانه وهو سحب جسمي عليه وصار حاضني أنا ومروه أوي وكأني أنا ومروه جسم واحد تحته لكن زبه لسه في طيز بنته مروه، وفضلنا كده شوية ونزل لبنه في طيز بنته مروه وعلى ضهرها وفخادها وطلع زبه من طيزها وكان زبه لسه واقف وشكله حلو ومُغري أوي وقربه من وشي وأنا تلقائياً علطول أخدت زبه المنتصب في بوقي بين شفايفي وبمصه بشهوه جنونية، ومروه نزلت لحس في كسي وبتمص العسل إللي كسي بينزله بغزارة وأنا فاتحه فخادي، ولما عمو هشام طلع زبه المنتصب من بوقي حطه على شفرات كسي وأنا مولعه
وقولتله: بلاش من كسي يا عمو أنا لسه بنت، فقلبني ونيمني على بطني وفتح فخادي وبيحسس على طيزي ويلعبلي فيها بلسانه وشغال لحس في طيزي وفخادي وأنا بصرخ من الشهوه ومش قادرة خالص
وقولتله: أححححح آآآآآآه أنا مش قادرة يا عموووووو آآآآآآه ريحني بزبك يا عموووووو آآآآآآه ريحني، راح هو حط زبه المنتصب على طيزي وبدأ يدخله واحدة واحدة وأنا هايجة وممحونه أوي أوي ومروه بنته نايمه عريانه ملط فوقيه وحضناه وبتفرك كسها وبزازها في ضهره وهو هايج وشغال نيك في طيزي بزبه وواخدني في حضنه أوي وبيقفش في بزازي، وفضلنا كده شوية كتيرة ونزل لبنه في طيزي وعلى ضهري وفخادي وغرق جسمي كله لبن كتييييير لما
كنت هموت يومها.
سامي: يخربيتك.... وبعدين.
سوسو: الحكاية دي كررناه تاني مرتين تلاته عندهم في البيت، بس صدقني يا روحي كل ده كان بينكني في طيزي وأنام في حضنه ويلعبلي في بزازي وعلى كسي من بره بس، لكن إنت حاجه تانيه خالص يا حبيبي.
سامي: يخربيتك وفيه حد تاني نام معاكي.
سوسو: بصراحه يا قمر إنت.... وكابتن هاني مدرب السباحة في النادي كذا مرة بعد ما التمرين بيخلص والبنات والولاد يطلعوا من البيسين يقولي إستني شوية أمرنك كويس وننزل في جنب البيسين ويقف ورايا ويزنقني في حضنه ويخرج زبه ويدخله كله في طيزي من جنب المايوه ويمسكني من كسي ويلعب في بزازي وكسي وينزل لبن زبه في طيزي وبعدين نطلع من البيسين.
سامي : ومين تاني؟
سوسو: الواد سمير صاحبي وزميلي في المدرسة ساعات بندخل أي فصل فاضي ونقعد نتكلم مع بعض شوية وبنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض وأقعد في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زبه وانا أرفع الجيبه ويقلعني الكلوت ويدخل زبه في طيزي ويلعب في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي بس.
سامي: أحححه.. ومين تاني؟
سوسو: مره كنت لوحدي في البيت بالنهار ولابسه قميص نوم قصير وشفاف ومبين جسمي وطلبت أكل دليفري وفتحت لبتاع الدليفري وكان شاب حلو ومُز أوي ودخلته في الصالة عشان أجيب الفلوس من جوه ولما هو عرف إني لوحدي في البيت فمسكني من إيدي وأنا أصلاً كنت وقتها ممحونه وهايجه أوي من حلاوته فإترميت في حضنه مش عارفه إزاي وهو قفل الباب ونزل بنطلونه وأنا في حضنه وقلعني القميص وناكني بزبه في طيزي بس بعد ما هرى بزازي وجسمي كله تقفيش.
سامي: دي إنتي طلعتي حكايه ولبوه كمان، إيه ومين تاني؟
سوسو: لبوة إيه يا حبيبي !!
ده كله بوس وأحضان بريئة على الطاير سريعة وتقفيش في بزازي ونيك في طيزي بس.
سامي: أحححه !! ومين تاني ؟
سوسو: هو أنا لسه هفتكر !! فيه كام واد تاني من صحابي المُزز في المدرسة والنادي ساعات لما بتيجي فرصة وبكون مع حد منهم في أي مكان مأمون أو في عربيته لوحدينا ونكون بندردش سوا ساعات بنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض ويقعدني في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زبه وأنا أقلع البنطلون أو أرفع الجيبه وأقلع الكلوت ويدخل زبه في طيزي ويلعب في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي بس.
سامي: أحححه..!! وماما بتكون عارفه كل ده ؟
سوسو: ممكن.. بس طبعاً مش كل المرات.
وراحت سوسو مرميه بجسمها كله في حضن سامي وبتلعب في زبه وشفايفها في شفايفه وقالتله بمُحن ومياصة أوي: في كل المرات دي محسيتش بمتعة النيك زي اللي حسيتها معاك يا حبيبي وكفاية إن زبك هو أول وآخر زب يدخل في كسي ويفتحني يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن هو سِخن أوي وزبه واقف أوي وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد، شوف يا روحي دلوقتي أكلم الواد زيزو أخويا وأشوفه هيرجع إمتا من عند صاحبه وبعدين نكمل براحتنا، وبعد كده نعمل اللي إنت عايزه والكوكو وطيزي وجسمي كله وقلبي وروحي كلهم بتوعك وتحت أمرك في كل وقت يا روحي.
سامي: ماشي يا قمر كلميه وشوفي كده.
سوسو كلمت أخوها زيزو في الموبايل وقالها إنه كان بيذاكر طول الليل مع صاحبه وناموا لبعد الضهر وإنه راجع البيت خلال ساعة، وسوسو قامت ولبست شورت قصير وتيشيرت على اللحم بدون ملابس داخليه ، وسامي قام لبس شورت وفانلة رياضيه
بحمالات، وقاموا وطلبوا الأكل دليفري، ولما رجع زيزو كان الأكل وصل وإتغدوا سمك وجمبري وسي فود، وبعد الغدا قاموا إرتاحوا شوية، وطبعاً سامي وسوسو كانوا تعبانين من كتر النيك والمليطة طول الليل وزيزو تعبان من كتر النيك في طيزه عند صاحبه.
____________________________________
(الجزء الرابع)
وبعد المغرب سوسو فتحت عينيها ولقيت أخوها زيزو جنبها في سريرها وقالع هدومه وبيرفع التيشيرت بتاعها وبيلعب في بزازها وبيمصهم وزانق زبه المنتصب بين فخادها وبيحاول يقلعها الشورت
وبيقولها: سوسو حبيبتي ممكن عشان خاطري يا روحي الليلة فرصة إن ماما لسه مش موجوده وممكن تقولي لسمسم يوافق إني أروح أذاكر تاني عند عادل صاحبي وأبات عنده الليلة تاني من غير ماما ماتعرف وأنا تحت أمرك في أي حاجة تطلبيها مني.
طبعاً زيزو كان عايز يروح يتفرج على أفلام سكس عند عادل صاحبه وينيكوا بعض على راحتهم.
وطبعاً سوسو وافقت علطول عشان تاخد راحتها مع خالها سامي وهما لوحدهم.
سوسو: ماشي يا حبيبي، بس خليك شوية معايا في السرير نايم في حضني عشان إنت واحشني أوي يا خويا وجسمك الحلو ده أنا بحبه أوي.
وعلطول سوسو قلعت الشورت والتيشيرت بتاعها وصارت عريانه ملط زي أخوها زيزو وهما الإتنين هايجين على بعض، وحضنها ومسكت زبه بتلعبله فيه وهو بيلعب في كسها وطيزها وحلمات بزازها وفي جسمها كله وهو نايم فوقيها وزبه صار واقف بين فخادها وكسها موحوح وسوسو صارت لبوه وعايزه تتناك تاني بأي شكل، وفاتحة فخادها ورافعه رجولها وزب أخوها على كسها، وهي محوطه وسطه بفخادها وبتضغط على ضهره أوي أوي، وبتعبصه بصوابعها في طيزه عشان هي عارفه إنه بيحب كده إنه يتبعبص في طيزه عشان يهيج أكتر، وزب أخوها زيزو دخل في كسها المفتوح وظل ينيكها فى كسها زي ما بينيك أمه وزي إللي بيشوفه في أفلام السكس ونزل لبنه فيها وهي موحوحه ومستمتعه معاه.
ولما خلصوا نيك كان زيزو فاق ولاحظ إنه ناك أخته الكبيرة سوسو في كسها وإنها مفتوحة، وسألها مين إللي فتحها، فقالت له إنها من يومين كانت في الحمام وهايجه وممحونه وبتلعب في كسها بإيد فرشة الشعر وفتحت نفسها بدون ماتشعر، وإن كده مفيش مشكلة عشان تاخد راحتها معاه وينيكها براحتهم كل ما يكونوا لوحدهم في أوضتهم.
زيزو فرح جداً بكده وحضنها وباسها وقام يستحما عشان يلبس هدومه ويروح لصاحبه، وسوسو قامت ولبست قميص نوم شفاف بدون ملابس داخليه وراحت تصحي خالها سامي.
ودخلت على خالها حبيبها تصحيه وقعدت جنبه على السرير بتلعبله في زبه، وأول ما سامي فتح عينيه كانت سوسو الممحونة بتبوسه في شفايفه وماسكه زبه، وسامي قام هايج عليها وعايز ينيكها.
وسوسو طلبت منه ينتظر شوية وقالتله على طلب أخوها زيزو، وسامي طبعاً وافق عشان يكونوا لوحدهم وبراحتهم الليلة دي كمان.
ولما زيزو نزل وصارت سوسو مع خالها سامي لوحدهم في البيت طلبت منه يخرجوا شوية لأحد الفنادق الراقية يتعشوا ويهيصوا ويحتفلوا بعلاقتهم مع بعض ولما يرجعوا يسهروا في البيت للصبح، وسامي وافق وخرجوا إتعشوا وسهروا ورقصوا وهيصوا وشربوا في احد الفنادق الراقية على النيل، ولما رجعوا البيت كملوا السهرة رقص وشرب ونيك ومليطة في السرير للصبح وناموا للضهر، وطبعاً كانت ليلة أسخن وأمتع من الليلة الأولى.
ولما رجعت أمها منى من عند عشيقها آخر اليوم وكان برضه زيزو رجع من عند صاحبه كان كل شيء كأنه عادي.
ولكن منى عند عودتها سلمت عليهم كلهم بالأحضان والبوس، وكان حضنها وبوسها لأخوها سامي أكثر سخونة وبشهوه ملحوظة ولمست زبه المنتصب من على الشورت بإيديها وهمست في ودنه: أنا مشتاقه لك أوي يا حبيبي والليلة تيجيلي أوضتي عشان أنا عايزاك أوي أوي وهمتعك بس بعد العيال ما يناموا يا أسد.
وسوسو أخدت بالها من حركات وكلام أمها لسامي ولكن عملت نفسها مش واخده بالها.
وقعدوا يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا وإتعشوا ورقصت لهم سوسو شوية وأمها رقصت هي كمان بقمصان نوم مثيرة تهيج الحجر.
ولما خلصت السهرة وحضروا نفسهم للنوم دخلوا ناموا كل واحد منهم في أوضته، وسامي دخل أوضته كأنه هينام ولكنه منتظر الإشارة من أخته منى عشان يروح لها أوضتها، وسوسو وزيزو من كتر التعب ناموا علطول في أوضتهم، ومنى كانت في أوضتها، بتجهز نفسها لقضاء ليلة حمرا مع أخوها سامي الزبير وجهزت إزازه شامبانيا وكاسين وأطباق تفاح ومكسرات وقلعت كل هدومها وحطت برفان سكسي ونامت على السرير عريانه ملط وغطت جسمها بالملاية، ثم إتصلت على أخوها سامي بالموبايل.
منى: سمسم حبيبي... إنت نمت ؟
سامي: لأ يا روحي مستنيكي تتصلي وتنادي عليا.
منى: العيال أكيد ناموا دلوقتي تعالى يا حبيبي أنا مستنياك إفتح الباب وأدخل علطول.
سامي هاج وزبه وقف من كلامها (وكان أخد قرص فياجرا عشان يطَول في نيك أخته منى ويمتعها لأنه عارف إنها حيحانه عليه أوي) وقالها: خمس دقايق بس يا قمر.
وقام سامي وقلع هدومه ولبس سليب سكسي لونه دهبي وخرج من أوضته بشويش لأوضة منى، ولكن سوسو كانت لسه صاحيه وبتراقبه وشافته وهو داخل أوضة أمها بالسليب بس، ولما سامي دخل أوضة منى وقفل الباب، راحت سوسو وأحضرت أخوها الصغير زيزو عشان يتفرجوا عليهم من خُرم الباب ووقفوا يتفرجوا عليهم شوية وهما شغالين نيك ومليطة، وكانوا هما الإتنين هايجين على بعض من مشاهدة خالهم سامي بينيك اللبوه أمهم فرجعوا أوضتهم يمارسوا إللي شافوه مع بعض.
ولما دخل سامي على أخته منى كان النور مطفي، وأول ما دخل الأوضة منى شغلت نور أحمر سكسي من الأباجورة إللي جنب السرير وهي عريانه ملط ومتغطيه بالملاية وقالتله: تعالى جنبي يا حبيبي وإقفل الباب بالراحه.
سامي أول ما شافها كده وبسرعة قلع السليب ودخل معاها تحت الملاية وخدها في حضنه وشغال بوس في شفايفها وشبكوا فخادهم في بعض وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها.
وكانت منى هايجه وممحونه أوي ومشتاقة أوي لزب أخوها سامي الفحل إللي أطول وأجمد بكتير عن زب عشيقها الأربعيني إللي كانت مقضيه معاه اليومين الماضيين.
منى: سمسم حبيبي عايزاك تمتعني وتفشخني أوي أوي يا روحي أححححححح زبك ده مفيش زيه يا أسد آآآآآآه... موتني ونيك كل حته في جسمي كله قطعني يا حبيبي، أنا كلي ملكك.... آآآآآآآه.
سامي كان هايج عليها أوي وناكها بشهوه جنونية ومتعها وناكها في كسها وطيزها وبين بزازها ولحس لها كسها وكل حته في جسمها وشبعها وغرقها لبن تحت تأثير الفياجرا والشامبانيا وهيجانها عليه، وظلوا كده نيك ومليطة للفجر، ومنى إتمتعت و إتكيفت نيك من أخوها وتعبت ونامت للصبح ولما صحيت كان سامي لسه نايم وهي قامت وأخدت شاور ولبست هدومها ونزلت تروح شغلها بالفندق الساعة 9 الصبح، وتركت أخوها سامي نايم عريان في سريرها وهي غطته بالملاية وغادرت البيت.
بعد ما نزلت منى كانت سوسو بنتها قامت من النوم هايجه ومشتاقه لزب خالها سامي، وتأكدت إن أمها خرجت، ولبست قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر على اللحم وبدون ملابس داخليه وراحت لسامي غرفته ولم تجده وتذكرت إنه كان بالليل بينيك أمها في غرفتها، فذهبت لغرفة أمها وفتحت الباب وكانت الغرفة تفوح منها رائحة النيك واللبن والشامبانيا، وملابس أمها وخالها الداخلية مرميه جنب السرير، وكان خالها سامي نايم عريان في سرير أمها ومتغطي بالملاية وزبه واقف ومنتصب أوي زي الصاروخ.
سوسو عطرت نفسها من بارفان أمها السكسي ورفعت الملاية من على خالها سامي ونامت جنبه على السرير وحضنته ومسكت زبه وبتحسس بإيدها على راس زبه المنتصب بمحن ودلع ولبونه وبتبوسه في خده ورقبته وشفايفه وعلى حلمات صدره المُشعر العاري.
وسامي بدأ يصحا ويفوق ومن رائحتها بيعتقد إنها أخته منى، وفرد دراعه تحت رقبتها عشان يحضنها وبيقول: آآآآآه... صباح الورد والياسمين حبيبتي منى يا روحي يا أحلى أخت في الدنيا.
سوسو قرصته في شفايفه وقالت له: قوم يا مجرم يا بتاع منى!! إنت لسه بتحلم بمنى ؟ إنت لسه ماشبعتش من جسم منى!!
سامي إتفاجئ من وجود سوسو في حضنه وهو لسه نايم عريان في سرير أخته منى.
سامي: يا مجنونه.... أمك ممكن تشوفنا كده وتبقى مشكلة.
سوسو (بمحن وشرمطه): ماما نزلت من شوية راحت الشغل ودلوقتي مفيش غير سوسو حبيبتك يا روحي، ومشتاقة ليك أوي أوي أوي وجسمي كله مولع نار وعايزاك أوي أوي يا سمسم تريحني وتمتعني.
سامي كان هايج عليها أوي وتأثير الفياجرا لسه شغال وزبه واقف ومنتصب أوي، ورفع سوسو فوقيه وهي في حضنه وبيقفش في طيزها وهي نايمه عليه وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وهي ممحونة أوي وبتبوسه في شفايفه بشهوه ومتعة نااااااار ، وسامي قلعها القميص وهي فوقيه وبتفرك كسها على زبه، وهو بيحاول يدخل زبه في كسها الموحوح.
سوسو: لأ يا حبيبي.... أفرك راسه شوية على كسي من بره أنا بحب كده أوي أوي.
سامي قلبها تحته وفتح فخادها وقعد عليهم وبيفرش لها شفرات كسها براس زبه المنتصب وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه.
سامي: وطي صوتك يا مجنونه ليسمع أخوكي زيزو.
سوسو: خليه يسمع ويجي يتفرج كمان على أخته
وهي بتتناك وتتمتع من سمسم حبيبها وعشيقها مش مشكلة عشان يتعلم النيك على أصوله .....
أحححححح آآآآآآه أححححح ... سمسم يا روحي مش قادره أحححححح دخلو.....دخلو......دخلو كله أححححححح كسي مولع نار أحححححح...... زبك حلو أوي أوي أوي يا روحي.
سامي كان هايج وسخن أوي من هيجانها ورشق زبه كله في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادها ورافعه رجولها وزبه كله راشق في كسها وهي تحته وفي حضنه، وفي هذه اللحظة كان زيزو صحي من النوم هايج على صوتها وجه يتفرج عليهم في هذا الوضع المثير وقلع السليب وواقف جنب السرير بيلعب في زبه ومستمتع بهذا المشهد المثير وهما مش واخدين بالهم منه بسبب إندماجهم في النيك.
وسوسو هايجه وممحونه تحت خالها سامي وبتصرخ من الشهوه وسامي فشخها نيك في كسها قدام أخوها زيزو.
واستمروا كده وقت طويل إلي أن سامي نزل لبنه في كسها وهي موحوحه ومستمتعه معاه، وقام من عليها ونام جنبها وهي بتمسح لبنه من على كسها بصوابعها وتلحسه من على صوابعها بلبونه قدام أخوها زيزو.
وسوسو بصت لأخوها بشرمطة وقالت له: زيزو حبيبى تعالى إلحس لبن سمسم حبيبي من على كسي.
زيزو نام بين فخادها وبيمص عسل كسها وبيلحس لبن سامي من على كسها، ومد إيده على زب سامي ومسكه بشهوه وبيحسس على راسه الحمرا.
وسامي بدأ زبه يقف تاني على سوسو وزيزو.
سوسو كانت عارفه وفاهمه رغبة أخوها وإشتياقه لإنه يتناك في طيزه من زب خالها سامي، فقالت له: سمسم حبيبي عشان خاطري ريح زيزو عشان طيزه بتاكله أوي.
فقام سامي وسحب زيزو للجنب التاني وصارت سوسو على يمينه وزيزو على شماله، وزيزو نام على بطنه ورفع طيزه وسامي قام ونام فوقيه ورشق زبه في طيز زيزو بينيكه وزيزو مستمتع وبيتلوى تحته وكأنه واحده لبوه وشرموطة محترفة نيك.
وسامي كان بينيك زيزو بزبه وبيلعب ويقفش في حلمات بزاز سوسو وكسها وهي بتضحك وتصرخ جامد بشرمطة.
وظلوا كده هما التلاتة نيك ومليطة لوقت الضهر، وناموا من التعب ومش حاسين بالوقت، وناموا عريانين ملط في السرير وكان سامي نايم بين سوسو وزيزو وحاضنين بعض وفخادهم متشابكة وسوسو ماسكة زب سامي بإيدها وهي في حضنه.
و مر وقت طويل وهما نايمين على الوضع ده لآخر النهار.
حتى عادت منى من شغلها ودخلت الشقة وكانت مستغربه لعدم وجود أي صوت أو حركة في البيت، فدخلت على غرفتها مباشرةً وفوجئت بهذا المشهد المثير.
وكادت أن تُصعق من هذا المشهد، وطبعاً فهمت إنه كانت هناك معركة جنسية مثيرة بين أخوها الفحل الزبير وبنتها وإبنها على سريرها، ولكن لحظتها تحركت داخلها أحاسيس وشهوة الأنثى الشهوانية الماجنة، فوقفت تُمتع نظرها بهذا المشهد المثير وأخوها حبيبها وعشيقها إللي بينيكها نايم عريان وواخد بنتها وإبنها المراهقين عريانين في حضنه وهما الإتنين ماسكين زبه.
وبدأت دون أن تدري ترفع الفستان وتحسس على فخادها وكسها وقلعت الكلوت وبتلعب في كسها وهي هايجه وممحونه أوي، ونسيت تماماً أي إعتبارات أسرية أو أخلاقية ولا تحركها إلا شهوتها الجنسية فقط، وظلت على هذا الوضع شوية إلي أن نزلت عسل كسها وإرتاحت.
وعدلت منى فستانها وكأنها لم تفعل شيئاً وعادت إلى وعيها ورشدها ، وصرخت فيهم وهما نايمين حاضنين بعض وعريانين ملط: قوموا يا كلاب.... إيه الوساخه والشرمطة دي إللي بتعملوها يا كلاب !!
كلهم (سامي وسوسو وزيزو) تفاجأوا بها وقاموا مفزوعين وسوسو بتحاول تغطي جسمها بالملاية، وسامي بكل بجاحة قام عريان ومسك أخته منى وقعدها جنبهم على السرير وخدها في حضنه وقال لها: مالك يا روحي مفيش مشكلة يا حبيبتي، سوسو بنتك كبرت وهي دلوقتي مش صغيره ولها إحتياجاتها الجنسية وكانت تعبانه وأنا ريحتها ومتعتها زي ما أنا ريحتك بالليل يا روحي ومش كده أحسن ما حد غريب يخدعها ويضرها.
منى بدأت تسيح من حضن ولمسات وكلام أخوها وحطت إيدها على فخاده وبتقرب من زبه إللي بدأ ينتصب تاني وقالتله: بس أوعى تكون فتحها يا مجرم.
سامي ضمها لجسمه أوي وبيقرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في خدودها وعلى شفايفها وبيرفع الفستان وبيحسس على فخادها وقالها: وإيه المشكلة لما أفتحها أنا، وقبل ما تتجوز نبقا نعملها عملية بسيطة بترجع كل شىء لأصله، ودلوقتي نعمل حسابنا على إنه مايحصلش حمل، المهم تعيش حياتها وتتمتع بشبابها معانا يا روحي.
منى بدأت تسيح منه وتهيج وصوتها يكون واطي وقالتله: والكلب زيزو ده كان بيعرص عليكم؟
سامي: أهو بيتعلم هو كمان ويريح نفسه ويتمتع معانا وسوسو برضه أخته الكبيرة حبيبته وأنا خاله ومش غريب، وكلنا ستر وغطا على بعض، وإنتي كمان يا روحي لازم تمتعي ولادك وتتمتعي بيهم يا روحي، وبذمتك زبي المشتاق لكسك ده ماوحشكيش؟؟
ورفع الملاية من على جسم سوسو وهراها وخد إيد أخته منى ومسكها زبه، وقلعها فستانها وملابسها الداخلية وصارت عريانه ملط زيهم.
ومنى نزلت على زب أخوها سامي وأخدته في بوقها وبتمص فيه وبتلعب بإيدها في كس بنتها سوسو وبإيدها التانيه على زب إبنها زيزو بتلعبله فيه.
سامي قام وهو عريان ملط شد أخته منى من أيدها بضحك وقعدها بين فخاده وحضنها وباسها من شفايفها وقالها: سوري يا حبيبتى ما كنتش قادر أمسك نفسي عن جسم حبيبتي سوسو العسل (وحَضن سوسو ومسكها من بزازها وباسها هي كمان من شفايفها) أصل جسمها حلو وسكسي أوي ومولع زي جسمك إنتي يا روحي وبصراحة انا بحبكم إنتم الإتنين وحتى الواد زيزو بموت فيه وفي جسمه البنوتي وهتجوزكم يا روحي إنتي وسوسو حبيبتي إنتم الإتنين والليلة نعمل الفرح والدخله .
وإنفجر الجميع في الضحك الفاجر بشرمطة وبصوت عالي، ودخلوا كلهم في حضن بعض وتلاقت الأجساد الملتهبة في مشهد نيك جماعي ساخن.
ولما خلصوا قاموا وطلبوا الأكل دليفري وإتغدوا سمك وجمبري وسي فود، وبعد الغدا قاموا إرتاحوا شوية وعملوا كل اللي رتبه ونظمه سامي لليلة دي، وعلى الليل كانوا كلهم جاهزين للسهرة ولابسين أحلى وأقصر فساتين سهرة خليعة، وسامي وزيزو لابسين لبس سهره، وخرجوا لأحد الفنادق الراقية على النيل سهروا وإتعشوا وشربوا ورقصوا وهيصوا، وإعتبروا أنهم أقاموا فرح لهم كلهم.
وبعد العشا والرقص والمرقعة وهما كلهم على الترابيزة، سامي قالهم : زوجوني أنفسكم.
وكلهم ردوا بالترتيب (أخته منى وبنتها المراهقة سوسو وحتى الواد البنوتي الخول زيزو) : زَوَجتُك نفسي، وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكلهم مع بعض خدوا بعض بالحضن وباسوا بعض من الشفايف بوسه ساخنه طويلة.
ولما رجعوا البيت غيروا هدوم السهرة ولبسوا هدوم عريانه ومكشوفة سكسية فاجرة ودخلوا في وصلة رقص سلو على مزيكا ناعمة أوي وكل إتنين مع بعض أحضان وبوس وتقفيش وشرمطة وبعدين يبدلوا مع بعض عشان كله يتمتع ويهيص، وأثناء الرقص كانوا كلهم قَلَعُوا بعض كل حاجة وصاروا عريانين ملط تماماُ.
وناموا كلهم مع بعض على السرير الكبير في غرفة نوم منى (منى وسوسو وسامي وزيزو) وحسب الوضع مايكون كل إتنين مسكوا بعض نيك أو سحاق أو حتى لواط مع زيزو البنوتي أبو طيز ملبن، وبعد شوية يبدلوا أطراف النيك وأوضاعهم عشان كله يتمتع.
وأذكركم أن سامي كان موجود معاهم في القاهرة فقط لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر، وبعد إنتهاء فترة الدورة تقدم لشركته بطلب لنقله لفرع الشركة بالقاهرة، وترك شقة الإسكندرية، ثم إنتقل للإقامة معهم بشكل دائم، وصارت شقة الإسكندرية شقة مصيفية يقضي فيها سامي وأخته منى وسوسو وزيزو الإجازات وفترة المصيف.
وإستمروا على هذا الأوضاع الممتعة الساخنه والمثيرة، ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة وكسر الملل، والممتع في علاقتهم إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم.