𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
انا عندي ١٩ سنة كنت قاعد فالكويت مع اهلي و بنت عمي كانت قاعدة فالسعودية و كنا بنتقبل فالصيف في بيت العيلة في مصر. هيا آية في الجمال و أصغر مني تقريبا ب ٣ سنين
ف لما كنا صغيرين كنت انا تقريبا ١٦ سنة و هي ١٣ سنة ف كنا بتقعد نهزر مع بعض بس بأباحة شويتين. كانت هيا لسة بتلبس جيب و كده.
و كانت بتيجي تقعد على رجلي لما بنكون قاعدين في شقة من شقق البيت الفاضية و ساعات لما بتكون لابسة جيبة ف بقوم انا مرقدها عالارض و ارفع رجليها عشان العجيبة تنزل و الاندر يبان و كانت هيا بتقعد تقول عيب و تقاوم و كده و ساعات اقولها تعالي اشيلك و اقوم شايلها و احضن و احسس على طيزها . و فيه مرة كنا قاعدين لوحدنا في الشقة و بنتفرج على فيلم لولوش غالبا دي كانت أول او ثاني إجازة تكون جاية بالغة فيها. المهم و احنا قاعدين جه مشهد لما عادل امام كان بيدعك فخاد يسرا ف و هي جمبي قمت عامل زيه عشان احسس و لو هيا اتضايقت ولا حاجة تكون عارفة اني بهزر. ف سابتني ادعك في فخادها و و انا بدأت ادخل ايدي جوة ناحية كسها واحدة واحدة. فقامت قالتلي لا و كده مش هينفع و الكلام ده. جه مشهد تاني لما شاف يسرا على كتفه قلتلها تعالي اشيلك على كتفي زيهم. قامت و شيلتها و قمت لامس طيزها و هيا ملبن و جسمها حلو من زماان. و قعدت جمبي تاني و انا رجعت المس فخادها و وصلت لكسها و هيا كانت هيجانة بس مخبية. ف لما لقيتها حبيت الموضوع قومتها و خليتها قدامي و انا قاعد عالكنبة و بدأت احسس على طيزها من تحت الهدوم و عمال ادعك فيهم و قلعتها الجيب خالص و قلتلها تعالي نجرب نبوس بعض. و بدأت تبوس فيا بهيجان و طبعا مكناش عارفين نبوس كويس فالاول. و بدأت بعد كده اقلعها الالاندر و الفانلة و بدأت الحس حلمتها و العب في بزازها اللي لسة بيطلعوا. قلتلها ابوكي وامك هييجوا قالتبي لسة هيتأخروا ف عرضت عليها ندخل عالسرير و هيا وافقت. شيلتها و نيمتها عالسرير و قلعت و شافت زبي و كأول زي تشوفه في حياتها كان حجمه كويس. نزلت فوقها بوس في رقبتها و بزازها و انا بلعب في كسها بنفس الوقت. و لحست كسها لحس خفيف كده و ضربتلها سبعة و نص و كانت أول مرة تجربها و خليتها تضربلي ١٠ بقت بتف عليه و تدعكهولي و قولتلها اننا لازم نستخمى بعد ما بنعمل كده و هيا دخلت استحمت و انا معاها و فضلنا مقضيينها بوس و عمال ابعبص فيها و العب في طيزها و هيا بتتشرمط اوييي.
و بقينا بنعمل كده طول الاجازة مع بعض و سكس فون اما سافرنا..
الجزء الثاني
كانت قاعدة فالسعودية و كنا بنتقبل فالصيف في بيت العيلة في مصر. هيا آية في الجمال و أصغر مني تقريبا ب ٣ سنين ف لما كنا صغيرين كنت انا تقريبا ١٦ سنة و هي ١٣ سنة...
بعد ما عملنا اول مرة مع بعض بقينا نعمل مع بعض كتييير حتى لو أهلها فالبيت، لو هما فالاوضة بنعط مع بعض على اد ما نقدر فالاوضة التانية او فالصالة، و هما كانوا عارفين اني محترم و واخدين على بعض فمكنوش بيسألوا ت
علينا و احنا مع بعض،
و بعد اول مره بقت هي بتستغل كده و بقت كل ما اروح الاقيها لابسة لبس يهيج، و ساعات تلبس من غير اندر و برا بس تيشرت و بنطلون البيجامة او الفيزون ده، و هدوم تكون ضيقة اويييي.
في مرة كنت عندهم و كانت لابسة فيزون و تيشرت كت و كل كتفها عريانة و نص ظهرها باين و كان باين انها مش لابسة اندر و برا. قعدنا شوية و ابوها و امها دخلوا ناموا و سابونا قاعدين مع بعض.
و انا قاعد هيجان و هي هيجانة اكتر وقت ما كانوا قاعدين
دخلوا و اتأكدنا انهم ناموا
ف هي دخلت المطبخ و انا دخلت وراها قمت مدخل ايدي في طيزها و هيا عالفيزون بقى و هي لسة كتكوته و صوتها ناعم مع نطة خضة البعبوص هيجان اويييي. قعدت تقولي ابويا و امي هنا و مش عارف ٨ قلتلها دول ناموا و دخلنا احنا الأوضة بتاعتها. و اول ما دخلنا قامت ناطة عليا و انا مسكت رجليها و هيا حاضنة رقبتي و عمالة بتبوس في شفايفي و تقولي بقيت بعرف ابوس اكتر من الاول و تتشرمط كده
و انا ببوس فيه و ايدي شغالة تلعب في طيزها تحت. قلتلها احنا الشقة بتاعتنا فاضية تعالي نروح فيها، كان اهلي مسافرين لقرايبنا وقتها. طلعنا شقتنا و لسة نفس الوضع اللي كنا فيه. و ايدي دخلت تحت البلوزة بتاعتها و عمال يحسس على ظهرها و بعدها شديت الكات قلعته لها خالص و بقيت بمص حلماتها الصغنين و هيا عمالة بتصوت و تتنهد. قالتلي نزلني من على ايدك و ليه و مش ليه لقيتها بتقلعني هدومي و شافت زبي قالتلي انا عايزة اعمل زي الافلام و امصه
و اديتها زبي تمصه. حرفيا كانت بتاكله مش بتمصه. كانت بتمصه ببوقها و ايديها مع بعض. و كل ما أقرب اجيب اقوم اخليها توقف و ادعك فيها شوية. قلعتها البنطلون و ر قدنا عالسرير مع بعض بقيت يبوسها و بلعب في كسها بإيدي فنفس الوقت لغاية ما حسيتها قربت تجيب هيا كمان. بعدين قلتلها عايز الحسلك كسك زي الافلام انا كمانخليتني الحس لها لغاية ما نزلت كتيييير جات عندي مصت تاني لغاية ما فرقت بزازها و انا نزلت كتييير عشان كانت كل ما اقرب اجيبهم اخليها توقف
و نمنا تحت لحاف واحد و احنا ملط و لحمنا في لحم بعض و رجلينا داخلين في بعض و كنا مدفيين بعض اويييي و كانت ليلة حلوة موووت .........
ف لما كنا صغيرين كنت انا تقريبا ١٦ سنة و هي ١٣ سنة ف كنا بتقعد نهزر مع بعض بس بأباحة شويتين. كانت هيا لسة بتلبس جيب و كده.
و كانت بتيجي تقعد على رجلي لما بنكون قاعدين في شقة من شقق البيت الفاضية و ساعات لما بتكون لابسة جيبة ف بقوم انا مرقدها عالارض و ارفع رجليها عشان العجيبة تنزل و الاندر يبان و كانت هيا بتقعد تقول عيب و تقاوم و كده و ساعات اقولها تعالي اشيلك و اقوم شايلها و احضن و احسس على طيزها . و فيه مرة كنا قاعدين لوحدنا في الشقة و بنتفرج على فيلم لولوش غالبا دي كانت أول او ثاني إجازة تكون جاية بالغة فيها. المهم و احنا قاعدين جه مشهد لما عادل امام كان بيدعك فخاد يسرا ف و هي جمبي قمت عامل زيه عشان احسس و لو هيا اتضايقت ولا حاجة تكون عارفة اني بهزر. ف سابتني ادعك في فخادها و و انا بدأت ادخل ايدي جوة ناحية كسها واحدة واحدة. فقامت قالتلي لا و كده مش هينفع و الكلام ده. جه مشهد تاني لما شاف يسرا على كتفه قلتلها تعالي اشيلك على كتفي زيهم. قامت و شيلتها و قمت لامس طيزها و هيا ملبن و جسمها حلو من زماان. و قعدت جمبي تاني و انا رجعت المس فخادها و وصلت لكسها و هيا كانت هيجانة بس مخبية. ف لما لقيتها حبيت الموضوع قومتها و خليتها قدامي و انا قاعد عالكنبة و بدأت احسس على طيزها من تحت الهدوم و عمال ادعك فيهم و قلعتها الجيب خالص و قلتلها تعالي نجرب نبوس بعض. و بدأت تبوس فيا بهيجان و طبعا مكناش عارفين نبوس كويس فالاول. و بدأت بعد كده اقلعها الالاندر و الفانلة و بدأت الحس حلمتها و العب في بزازها اللي لسة بيطلعوا. قلتلها ابوكي وامك هييجوا قالتبي لسة هيتأخروا ف عرضت عليها ندخل عالسرير و هيا وافقت. شيلتها و نيمتها عالسرير و قلعت و شافت زبي و كأول زي تشوفه في حياتها كان حجمه كويس. نزلت فوقها بوس في رقبتها و بزازها و انا بلعب في كسها بنفس الوقت. و لحست كسها لحس خفيف كده و ضربتلها سبعة و نص و كانت أول مرة تجربها و خليتها تضربلي ١٠ بقت بتف عليه و تدعكهولي و قولتلها اننا لازم نستخمى بعد ما بنعمل كده و هيا دخلت استحمت و انا معاها و فضلنا مقضيينها بوس و عمال ابعبص فيها و العب في طيزها و هيا بتتشرمط اوييي.
و بقينا بنعمل كده طول الاجازة مع بعض و سكس فون اما سافرنا..
الجزء الثاني
كانت قاعدة فالسعودية و كنا بنتقبل فالصيف في بيت العيلة في مصر. هيا آية في الجمال و أصغر مني تقريبا ب ٣ سنين ف لما كنا صغيرين كنت انا تقريبا ١٦ سنة و هي ١٣ سنة...
بعد ما عملنا اول مرة مع بعض بقينا نعمل مع بعض كتييير حتى لو أهلها فالبيت، لو هما فالاوضة بنعط مع بعض على اد ما نقدر فالاوضة التانية او فالصالة، و هما كانوا عارفين اني محترم و واخدين على بعض فمكنوش بيسألوا ت
علينا و احنا مع بعض،
و بعد اول مره بقت هي بتستغل كده و بقت كل ما اروح الاقيها لابسة لبس يهيج، و ساعات تلبس من غير اندر و برا بس تيشرت و بنطلون البيجامة او الفيزون ده، و هدوم تكون ضيقة اويييي.
في مرة كنت عندهم و كانت لابسة فيزون و تيشرت كت و كل كتفها عريانة و نص ظهرها باين و كان باين انها مش لابسة اندر و برا. قعدنا شوية و ابوها و امها دخلوا ناموا و سابونا قاعدين مع بعض.
و انا قاعد هيجان و هي هيجانة اكتر وقت ما كانوا قاعدين
دخلوا و اتأكدنا انهم ناموا
ف هي دخلت المطبخ و انا دخلت وراها قمت مدخل ايدي في طيزها و هيا عالفيزون بقى و هي لسة كتكوته و صوتها ناعم مع نطة خضة البعبوص هيجان اويييي. قعدت تقولي ابويا و امي هنا و مش عارف ٨ قلتلها دول ناموا و دخلنا احنا الأوضة بتاعتها. و اول ما دخلنا قامت ناطة عليا و انا مسكت رجليها و هيا حاضنة رقبتي و عمالة بتبوس في شفايفي و تقولي بقيت بعرف ابوس اكتر من الاول و تتشرمط كده
و انا ببوس فيه و ايدي شغالة تلعب في طيزها تحت. قلتلها احنا الشقة بتاعتنا فاضية تعالي نروح فيها، كان اهلي مسافرين لقرايبنا وقتها. طلعنا شقتنا و لسة نفس الوضع اللي كنا فيه. و ايدي دخلت تحت البلوزة بتاعتها و عمال يحسس على ظهرها و بعدها شديت الكات قلعته لها خالص و بقيت بمص حلماتها الصغنين و هيا عمالة بتصوت و تتنهد. قالتلي نزلني من على ايدك و ليه و مش ليه لقيتها بتقلعني هدومي و شافت زبي قالتلي انا عايزة اعمل زي الافلام و امصه
و اديتها زبي تمصه. حرفيا كانت بتاكله مش بتمصه. كانت بتمصه ببوقها و ايديها مع بعض. و كل ما أقرب اجيب اقوم اخليها توقف و ادعك فيها شوية. قلعتها البنطلون و ر قدنا عالسرير مع بعض بقيت يبوسها و بلعب في كسها بإيدي فنفس الوقت لغاية ما حسيتها قربت تجيب هيا كمان. بعدين قلتلها عايز الحسلك كسك زي الافلام انا كمانخليتني الحس لها لغاية ما نزلت كتيييير جات عندي مصت تاني لغاية ما فرقت بزازها و انا نزلت كتييير عشان كانت كل ما اقرب اجيبهم اخليها توقف
و نمنا تحت لحاف واحد و احنا ملط و لحمنا في لحم بعض و رجلينا داخلين في بعض و كنا مدفيين بعض اويييي و كانت ليلة حلوة موووت .........