🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,860
- مستوى التفاعل
- 13,540
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,143
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
كان أسامه 23 سنه شاب جذاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس مثل كل الشباب ، وله جاذبية مثيرة عند كل البنات ، وكان منذ بداية فترة المراهقة يعشق ويشتهي أخته الصغرى سوسن 19 سنه في صمت ومفتون بها وبجسمها المثير من دون إخواته البنات الإتنين الأخريات حيث أنها هي الأخت التي تليه في العمر مباشرة ، وكان لا يستطيع أن ييصارحها بذلك أو يتحرش بها لخوفه من رد فعلها المحتمل لطبيعة علاقة الأخوه بينهما ولنظام بيتهم الذي يتصف بالإلتزام، وكان كثيراً يتلصص عليها في حرص وهي نايمه أو في الحمام ودائماً بيتخيلها عارية بين أحضانه بجسمها المثير في أحلامه وفي تخيلاته وهو بيمارس العادة السرية وبيفرك زبه في الحمام.
وكان يحبها لدرجة العشق لأن سوسن فتاة جميلة دلوعه وشقيه، وجسمها يبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها الطاغية المثيرة وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة ، وذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وكل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... و طيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وبعد حصول سوسن على الثانوية العامة تم ترشيحها لإحدى الكليات بجامعة الإسكندرية وكان يجب أن تسافر من القاهرة للأسكندرية قبل بدء الدراسة بشهر لإستكمال ملف الإلتحاق وإنهاء إجراءات القيد والتسجيل والكشف الطبي وحجز مكان التسكين في المدينة الجامعية وسوف تتطلب هذه الإجراءات يومين على الأقل وهي التي لم تسافر وحدها من قبل، فسافر معها أخوها الأكبر أسامه بتعليمات من الأب بأن يعاونها في ذلك ويخلي باله منها ويرعاها ويعرفها الأماكن هناك ويؤدي لها كل ما هي تحتاجه وأن يحجزوا غرفتين في أي فندق محترم حسب المدة اللي هيقضوها هناك وأعطاه كل الفلوس اللي ممكن يحتاجوها خلال ذلك.
وكاد أسامه أن يطير من السعادة لأنه سيكون مع أخته التي يعشقها منذ الصغر لوحدهم يومين بعيداً عن أهلهم مما يتيح له التقرب منها أكتر.
وطبعاً كانت سوسن سعيدة بهذه الرحلة والفسحة في إسكندرية شوية وبحياتها الجامعية المقبلة.
وسافرت سوسن مع أخوها أسامه مبكراً وأخدوا باص السوبر جيت الفاخر وجلست بجواره في آخر مقعدين في الباص، وفي الطريق غلبها النوم وألقت برأسها على كتفه وبعد شوية كانت رقبتها تعبت فطلبت من أخيها أن يفرد دراعه تحت رقبتها وتنام عليه، وراحت في النوم على دراعه وكأنها في حضنه وكانت الجيبه التي تلبسها قصيرة شوية وطبعاً إترفعت الجيبه لفوق ركبتها بشوية من حركتها وهي نايمه وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة الملتصقة تماماً في فخاده، وأسامه هاج من كده وحضنها أكتر بدراعه وبيحسس على كتفها ودراعها وحط إيده التانيه على فخادها بيحسس عليهم وقرب وشه من وشها وعامل نفسه نايم ومش واخد باله، وكان حاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت سوسن هي كمان حاسه بلمساته وتحرشه بها ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب منه وتلزق فيه أكتر في صمت وعامله نفسها نايمه هي كمان، حيث أن متعة أي أنثى مهما كان عمرها في أنها تشعر بتأثير أنوثتها وجاذبيتها وأنها مرغوبه من الجنس الآخر.
ولما وصلوا إسكندرية توجهوا للجامعة مباشرة وكان الوقت لسه بدري والإجراءات سهله وعلى العصر كانوا خلصوا كل حاجه في الجامعة والمدينة الجامعية وبذلك إنتهوا من مأموريتهم من أول يوم وممكن يرجعوا دلوقتي للقاهرة، ورغم سعادتهم هما الإتنين بسهولة وإنهاء الإجراءات كانوا زعلانين إن الرحلة خلصت بدون فسح، فإقترح عليها أسامه أن يقضوا يومين أو ثلاثة في إسكندرية يفسحها ويعرفها كل الأماكن اللي هي ماشافتهاش قبل كده وخاصة إن هما معاهم تصريح من أبوهم بأن يقضوا هناك الوقت اللازم لإنهاء الإجراءات ومش هيعَرفوا أهلهم إنهم خلصوا.
كانت سوسن هطير من الفرح بكده، وإتفقوا إنهم بدلاً من أن يحجزوا غرفتين في أي فندق فيحجزوا غرفة واحدة بسريرين عشان يوفروا الفلوس للفسح.
وإتصلوا بأهلهم في القاهرة وطمنوهم وعرفوهم إن الإجراءات طويلة وصعبة وإنهم بدأوا فيها والموضوع يحتاج عدة أيام عشان يخلصوا كل حاجة وإنهم حجزوا غرفتين في الفندق وكله تمام، فإطمأن الأهل وأوصوا أسامه إنه يخلي باله من أخته وميزعلهاش ويجيبلها كل اللي نفسها فيه.
ولأن إسكندرية مزدحمة جداً في الصيف وحجز الفنادق ليس بالسهوله المتوقعة ولم يجدوا غرفة بسريرين في أي فندق.
وإقترحت سوسن على أخيها أن يحجزوا أي غرفة ولو حتى بسرير واحد عشان هي تعبانة جداً من السفر والمشاوير ومحتاجه تستريح ومفيش مشكلة وهما إخوات وهي كانت كتير بتنام جنبه قبل كده لما كان بيبات عندهم ضيوف في البيت.
وإضطروا لحجز غرفة single بسرير واحد في الدور السابع في فندق على البحر وغيروا هدومهم بالتناوب في الغرفة ولبسوا بيجامات بيت عاديه، وطلبوا الغدا وإتغدوا في الغرفة وبعد الغدا ريحوا شوية وكل منهما نايم في جنب السرير ، وبالليل خرجوا يتفسحوا ويتمشوا على الكورنيش وقعدوا إتعشوا على البحر وكلوا أيس كريم وحلويات، وطول الوقت من كتر سعادتهم ببعض كانوا متشابكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وكأنهم إتنين عشاق أو إتنين في شهر العسل.
ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أسامه وباسته في خده بوسه أخويه عاديه وشكرته على تعبه معاها وكل اللي عمله عشان يسعدها ، والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام عشان هي تغير هدومها براحتها بدون خجل، ولما خرج من الحمام كانت هي لبست قميص نوم أبيض شفاف طويل كت بدون أكمام وكلوتها والسنتيان باينين من تحته.
فإنبهر أسامه من جمالها وأنوثتها اوي وقالها : إيه القمر ده.
سوسن بكسوف : أنا طول عمري قمر بس هنا أنا عايزه آخد راحتي شوية إحنا في أجازة يا جميل.
ودخلت الحمام تتشطف وعشان أخوها يغير هدومه براحته، وأسامه لبس شورت وفانله رياضية بحمالات، ولما خرجت من الحمام ظبطت شعرها ورشت بارفان حريمي جذاب، وسألها أسامه إن كانت هتنام؟
فمسكته من إيده وقالتله : نوم إيه يا عم شوف المنظر من هنا روعة تعالى نقعد شوية على المرجيحة الهزازه اللي في البلكونة قدام البحر.
وقعدت جنبه في المرجيحة الهزازه وشغلوا مزيكا ناعمه، ومع منظر البحر الخلاب من الدور السابع وسكون الليل وسعادتهم ببعض ولبسهم المثير وهما لوحدهم وإشتياق كل منهم للحب وإحتياجات أجسادهم العطشانه لرغبات الغريزة الفطرية المشتعلة عندهم هما الإتنين، وكانت مساحة المرجيحة يدوب تكفي لجلوس شخص واحد أو لجلوسهم هما الإتنين لازقين في بعض وهي كانت من التعب قاعده جنبه ولازقه فيه راميه راسها على كتفه وبدأت تنعس وهو لافف دراعه عليها وكأنها في حضنه وهايج من كده وحضنها أكتر بدراعه وبيحسس على كتفها ودراعها وفخادها لازقه في فخاده وهو قرب وشه من وشها وحاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت هي حاسه بلمساته السخنه ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب وتلزق فيه أكتر في صمت وعامله نفسها نايمه، وبعد شوية هو تجرأ أكتر وحط إيده على صدرها ورقبتها بيحسس عليهم وهي فتحت عيونها وهو إتكسف وخاف من رد فعلها وقالها : ناموسة شقية كانت بتقرصك وإنتي نايمه يا سوسو .
فإبتسمت بدلع وقالتله : تسلملي يا حبيبي متحرمش منك أبداً يا سمسم أنا هدخل أنام ، وإنت هتنام ولا هتسهر؟
أسامه : لأ سهر إيه تاني ده أنا جعان نوم من تعب طول النهار.
سوسن : معلش يا خويا تعبتك معايا كتير.
أسامه : تعبتيني إيه يا حبيبتي دي إنتي أختي وحبيبتي ونور عيني.
ودخلت هي على السرير وهو راح الحمام دقيقة ورجع الأوضة ولقاها نايمه في وسط السرير وشعرها مفرود على المخده وعامله مكياج خفيف ولكنه ساحر ويفوح منها عطر برفان سكسي خطير ولابسه قميص النوم الأبيض الشفاف الطويل وكلوتها والسنتيان باينين من خلاله وكأنها عروسه ليلة دخلتها.
إنبهر أسامه وتحركت الشهوه بداخله وذكريات شقاوة أيام المراهقة، ووقوف زبه لا إرادياً كاد أن يفضح مشاعره ورغباته الحميمية.
ونام جنبها بالشورت والفانلة على حرف السرير مكسوف تاركاً مسافة أمان بينهما، وتحرجت سوسن من كسوفه وزحزحت نفسها سنتيمترات مُبتعدة قليلاً عشان ياخد راحته، ورفعت نفسها قليلاً قائلةً له وهي بتضع بوسه على خده بحنيه ودلال : تصبح على خير ومتحرمش منك أبداً يا حبيبي.
وهو إرتبك من البوسة دي وجسمه ولع وبقا مش عارف يداري إنتفاخ الشورت بسبب وقوف وإنتصاب زبه فيه ورد عليها بتلعثم : وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
أخته كانت مبسوطة من تأثير جمالها وأنوثتها المثيرة على أخوها وغيرت من وضعها ونامت على جنبها وضهرها وطيزها ناحيته وبسبب حركتها كان القميص إترفع شوية وكشف عن ساقيها المرمر وحته من فخادها المثيرة وراحت في النوم من التعب ولكنها بتفكر وبتحلم بما تخبيه لها الأيام الجاية مع أخوها الحنين أسامه .
وفي نفس الوقت لم يدوق أسامه طعم النوم وشعوره وإحساسه بأنفاس ورائحة جسد أنثى جميلة ومثيرة نايمه جنبه على بعد سنتيمترات منه وجسمها المشتعل أيقظ غريزته الجنسية ورفع من حرارة شهوته، ومن تكون هذه الأنثى؟ إنها سوسو أخته الجميلة المثيرة معشوقته وحلم المراهقة وهم الآن في سرير واحد في غرفة مقفولة عليهم بعيداً عن الأهل مئات الكيلو مترات، ورغم كل هذه المغريات لم يستطع أن يأخذ خطوة البداية غير إنه إقترب شوية منها وحط إيده على وسطها وقرب ركبته من فخدها وتمتع بنعومة ملامسة لحم فخادها العاري وزادت درجة إثارته وإشتعلت شهوته وزبه كان هينط من الشورت ويلتهم كسها وطيزها الملبن، ولكنه خاف من رد فعلها لو تمادى في التحرش بها فقام جري على الحمام ليفرغ زبه من سائل إشتهائه لأخته المثيرة، ورجع نام جنبها من التعب لبعد العاشرة صباحاً.
ولما صحيت سوسن الصبح وجدت أخوها لسه نايم ووشه ليها وشبه حاضنها وإيده على صدرها فوق القميص ونص فخادها عريانين وفخد وركبة أخوها عليها فحسست بإيديها على فخده وصدره وفضلت كده شوية سرحانه ومبسوطة ومستمتعة من ملامسة جسمه لجسمها، ولما هي فاقت من نشوتها بَعدت جسمها عنه شوية وصحيته بحنان ومُحن ودلع، ولما هو صحي وصبح عليها وغيروا هدومهم بالتناوب برضه وفطروا ، ونزلوا أخدوا تاكسي على حدائق المنتزه يتفسحوا ويقضوا اليوم هناك.
وكانت حدائق المنتزه مشهوره بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر الخلاب هناك ومشهوره أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان أسامه وأخته سوسن متاشبكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل وكانوا هما الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنه وبنات قاعده في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزه بدون أي حياء أو خجل لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت سوسن من أخوها ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط المناظر الطبيعية الجميلة فكان أسامه يتعمد في الصور الإلتصاق بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبه معاه أوي أوي، وقعدوا يريحوا شوية من المشي وكانوا تحت شجره متدارية شوية وكل إللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد، وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وجدوا جنبهم تحت شجرة متدارية فتاة سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده هي كانت بتصرخ من الشهوه.
وسوسن كانت مركزه أوي معاهم وقالها أخوها : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
سوسن كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
وسوسن ساحت خالص وخدها أسامه وهو هايج في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد أخوها وهو ماسكها من فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي سايحه منه خالص وكسها موحوح، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل لبسه ولبسها بإيده وكان اليوم أوشك على دخول الليل فقاموا وكأنه لم يحدث شئ وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وكلموا أهلهم بالموبايل وطمنوهم عليهم.
ورجعوا الفندق وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهره، ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أخوها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة دي وأد إيه هي إتبسطت إنهارده.
والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام ياخد دش ويغير هدومه ولبس شورت شكله سكسي وأصغر من بتاع إمبارح بدون بوكسر وفانلة رياضية فقط، وهي دخلت بعده الحمام وأخذت معاها هدومها وخرجت بلبس أكثر فجوراً وتحرراً عن إمبارح فكانت لابسه قميص نوم أسمر شفاف قصير فوق الركبة وبحمالات وعاري الصدر و نص الضهر وتحته كلوت وسنتيان لونهم أحمر وباينين من تحت القميص الشفاف.
وكان منظرها كده يُوحي لأخوها بأن هذه الليلة ستكون ليلة عسل ولبن فمسكها من إيديها ولففها حوالين نفسها مثل راقصات الباليه وقالها : الجمال ده كله كان مستخبي فين؟
سوسن كانت مبسوطه وطايره من السعادة وحنيه أخوها وتعامله معاها برومانسية وحب كانت محرومه منهم وقالتله : أنا جميلة في عيونك إنت بس يا حبيبي وعلى فكره أنا بحس إني بَحلو أكتر لما أكون مبسوطه وعمري ماكنت سعيده زي إنهارده وإمبارح مع أخويا سمسم حبيبي.
وحضنوا بعض حضن دافي وهو باسها في خدها وعلى شعرها وقالها : تحبي نخرج الليلة ؟
سوسن : خروج إيه يا راجل هو فيه أجمل من إننا نسهر هنا سوا والمنظر والقعدة في البلكونة بتاعتنا أحلى من أي خروجه.
ومسكته من إيده ودخلوا البلكونة وشغلوا أغاني رومانسية وهو قعد على المرجيحة الهزازه وهي وقفت قدامه تتفرج على البحر وسانده دراعاتها على السور وموطيه شوية وهي بتهز رجليها مع المزيكا وتتني ركبتيها بالتبادل والهوا كل شوية بيطَير ويرفع قميصها وفخادها كلها تتعرى لدرجة إن كلوتها الأحمر بيبان قدام عيون أخوها مباشرة وهي عامله نفسها مش واخده بالها وهو لا إرادياً من شدة الإثارة حط إيده على زبه بيفركه من على الشورت، وبعد شوية مسكها من وسطها وقعدها جنبه ولزقوا في بعض وقالها : هو أنا هقعد أكلم نفسي ولا إيه البحر موجود ومش هيطير.
وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها فراوله ومكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا اللي طلعت شوية من تحت الشورت، وهي تعمدت تدلق شوية بيبسي على فانلته فقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله : آسفه يا سمسم ماخدتش بالي . وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل، وكان أسامه هيقوم يلبس فانله غيرها فقالتله : مش لازم خليك كده الجو حلو مش برد وكأنك قاعد على البحر وعشان خاطري ما تقومش وتسبيني لوحدي.
أسامه : حاضر يا حبيبتي ماشي كلامك يا قمر.
سوسن بمياصه : ده إنت اللي قمر وبصراحة واد مُز كمان.
أسامه : يا سلااااام كل ده عشان فَسَحتك شوية؟
سوسن وهي هايجة وممحونه وبتحسس على شعر صدره : لأ طبعاً يا حبيبي فسحة إيه ده إنت طلعت حنين أوي ورومانسي كمان وأنا نفسي لما أتجوز يكون جوزي راجل حلو في كل حاجة زيك كده يا سمسم.
أسامه سخن وهاج من كلامها وحس إنه مع عشيقته مش أخته وقالها : سوسو إنتي أختي حبيبتي اللي هي أحلى وأجمل بنت في الدنيا ونفسي أكون معاكي العمر كله .
وحط إيده على إيديها اللي بتحسس بيها على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق أكتر شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه ، وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية.
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة إن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، وأخته عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقطعت سوسن صمت العشق وقالتله برومانسية : سمسم يا حبيبي تعرف دلوقتي أنا نفسي في إيه؟
أسامه : إيه يا حبيبتي؟ إنتي تؤمري يا قمر.
سوسن :الجو حلو أوي ونفسي أرقص إيه رأيك ماتيجي نرقص سوا يا سمسم.
أسامه : بس كده يا حبيبتي؟
وقام وشغل مزيكا رومانسية ناعمة وخفف الأنوار وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي أوي، فضحكت وقالت بمرقعه : ليه كده؟
فقال لها : يا روحي المزيكا دي محدش ينفع يسمعها غير كده عشان يحس ويستمتع بيها.
قالت : أوكيه حبيبي.
وهو إنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري.
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
بدأوا الرقص وضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وسايحه وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية ، وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وكانت قد إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة الأخوة بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة، وأدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللا عودة من الإثارة والمتعة الجنسية.
وهو كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي متجاوبة معاه وفي حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالشورت فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأن ماسك كورتين من الذبده المعجونه قشطه ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه، كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت : بدلع وعلوقية آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا روحي . وهو إتشجع وفك لها حمالات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد مشبك السنتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت : آآآآآآه أحححح بالراحة شوية يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن، وكل ده وهي قاعدة على فخاده هايجة وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته الشورت ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عرايا تماماً أسامه وأخته حبيبته معشوقته سوسن على السرير.
ومسك كسها المنفوخ بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو بيعض بظرها بين شفرات كسها بشفايفه وبيمص أحلى وأطيب عسل، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه هموت يا سمسم أحححححح مش قادره يا حبيبي دخله بسرعه كسي مولع أححححح هموت يا سمسم دخله أوي أوي بسرعه آآآآآآه. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي. طبعاً كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ يا مجنونه بلاش وخلينا من بره بس عشان إنتي لسه بنت. هي صرخت بهياج وقالت : مش مشكلة يا روحي بعدين نبقا نتصرف أوووووف هموت مش قادره يا حبيبي دخله في كسي يا سمسم أحححححح دخل زبك في كسي آآآآآآه.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير .
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها اكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية
الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح ، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها الملبن أوي من تحت وشغال فيها بعبصة بصوابعه ، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض ، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أخوها خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولع.
وهي في حضنه لما حسيت بإنتصاب زبه تاني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح أخوها راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ من الشهوه : أوي أوي آآآآآآه أحححححح آآآآآآه أووووووووف.
ومن شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إن أخوها خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونه على بين بزازها .
ففهم أسامه هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ، ومن شدة الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها حبيبها. وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسن الجميلة المثيرة تحت زب أخوها معشوقها حبيبها أسامه الزبير .
ولما صحيوا كانت سوسن نايمه عريانه في حضن أخوها وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله : مبسوط يا روحي.
أسامه : أوي أوي يا سوسو يا روح قلبي القمر دلوعة قلبي.
سوسن : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت أحلم بإني ممكن أتمتع كده ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره آآآآآآه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم أخوها ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : سمسم إنت مش بتهمد يا حبيبي؟ أنا كسي إتهرى، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا وبعدين نعمل اللي إنت عايزه وبعدين أنا مش هطير يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها وقطرات ددمم بكارة كسها.
وكلموا أهلهم بالموبايل بعد اليوم التالت وعرفوهم إن كل حاجه هتخلص بكره وطمنوهم عليهم وسوسن طلبت من أبوها أن يوافق لها على أن تحضر كورس مجاني (دورة تنشيطية ستنظمها الجامعة لمدة أسبوع تبدأ من بعد غداً) في اللغة الإنجليزية للطلبة الجدد قبل بدء الدراسة وهذا سيكون مفيد جداً لها في دراستها.
فوافق أبوها وطلب من أسامه أن لا يترك أخته وحدها في إسكندرية كل هذه المدة وأن يظل معها ويخلي باله منها ولما هي تنتهي من هذا الكورس يرجعوا سوا وأنه غداً سوف يرسل له مبلغ مالي على حسابه البنكي عشان يسحب منه بالفيزا لزوم الإقامة وتكاليف الإعاشة خلال هذه الفترة.
وبعد هذه المكالمة و إطمنوا إنهم لسه هيقعدوا لوحدهم في إسكندرية أكتر من أسبوع تاني وبطلب من أهلهم.
فقاموا يطنطوا ويرقصوا ومش مصدقين نفسهم ويحضنوا بعض وهما عريانين.
ودخلوا الحمام سوا وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها وطيزها وبين فخادها عشان دي أول مرة تتفتح وتتناك من كسها وطيزها.
وهما في الحمام هاج عليها تاني وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو، وكان ضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا نيك كل منهم لف نص جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام.
وكلوا حاجات خفيفه، وقعدوا على كنبة الأنتريه في الغرفة وبيسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعات وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، ورجليها وفخادها بينوروا من تحت البشكير وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وشغلوا فيلم سكس من القمر الأوربي، وهو شال البشكير وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان هو زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه اوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (اللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثار أخوها وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت أخته ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام أسامه وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام أسامه وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وإستمروا كده طول هذا اليوم التالت وليلته بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في السرير وعلى الكنبة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي وكل مكان في الغرفة لدرجة أنه ناكها بالليل في طيزها وهي قاعده في حجره على فخاده على كنبة المرجيحة في البلكونة مستغلين ظلام الليل.
ورابع يوم الصبح نزل أسامه وترك أخته نايمه في الفندق وراح سحب فلوس من البنك (اللي أرسلها له والده) ورجع الفندق وترك في الحسابات مبلغ إضافي لزوم مد الحجز لأسبوع تاني.
وقضى أسامه مع أخته الجميلة المثيرة سوسن ما يقرب من أسبوعين لوحدهم في غرفة في فندق على البحر في إسكندرية وكانت بالنسبة لهما أحلى وأمتع أيام حياتهم وأكثرها إثارة، وكانوا كل يوم بالنهار بيتفسحوا وبيتغدوا في مكان جديد ويرجعوا آخر النهار وأخوها ينيكها ويرتاحوا شوية ويستحموا سوا وبالليل يدخلوا سينما أو يقعدوا في مكان جديد على البحر، ولما يرجعوا الفندق يمتعوا بعض أحضان ونيك ودلع لطلوع الشمس.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وبعد إنتهاء المدة اللي متفقين عليها مع والدهم رجعوا لبيت اهلهم بالقاهرة.
وكان أسامه وأخته سوسن عايشين حياتهم مع أهلهم وإخواتهم في البيت ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن أخ وأخته الصغرى حياة عادية ولكن لما تتاح لهما الفرصة ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة يكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.
ومع بداية الدراسة إنتقلت سوسن للإقامة في المدينة الجامعية بإسكندرية وكانت تحضر لأسرتها بالقاهرة كل خميس وجمعه كل أسبوعين، وكان من الضروري أن تلتقي مع عشيقها وحبيبها أخوها الكبير أسامه في علاقة حميمية ساخنة ولو مرة أو مرتين كل أجازة بأي شكل وفي أي مكان .
ومن شدة ولوعة نار الشوق بينهما وحرصهم على الحياة مع بعض كان أسامه يبذل مجهود خرافي في البحث عن أي فرصة عمل بشهادته المحاسبية في إسكندرية ليكون قريباً من معشوقته وحبيبته أخته الصغرى الجميلة سوسن، ولحسن حظه إلتحق بالعمل في إحدى الشركات الكبرى في إسكندرية بمرتب محترم وإستأجر شقة غرفتين ليقيم فيها قريبة جداً من الجامعة بمنطقة سموحه.
وأقنع أسامه والده بأن تُقيم أخته معه في شقته القريبة جداً من الجامعة وفي غرفة مستقلة لها وتترك المدينة الجامعية توفيراً للنفقات وعشان تكون تحت عينه وفي رعايته حتى تنتهي من دراستها.
وإنتقلت سوسن للإقامه مع عشيقها وحبيبها أخوها سمسم الذي كان كل منهما لا يتخيل أن يتحقق حلمهما بهذه الطريقة وأن يعيشوا لوحدهم مع بعض كده.
ودي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع لممارسة عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية، وإستمر إستمتاع أسامه الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسن ، وإستمتاع سوسن بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
وحتى بعد 4 سنين لما إتخرحت سوسن من الجامعة إستطاع أخوها أن يجد لها فرصة عمل متميزة في إسكندرية بشهادتها الجامعية وإستمرت في حياتها مع أخوها في بحر العشق والمتعة الحميمية بلا حدود، وكانت سوسن تستخدم موانع للحمل ليستمروا في متعتهم في أمان دون أي معوقات.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع جديدة لتحقيق المزيد من الشهوه والمتعة بإستمرار.
وصار أسامه ليس له ملاذ إلا حضن أخته سوسن الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، وسوسن تتفانى في إسعاد أخيها وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حبها وعشقها لأخيها وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع أخوها وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية ولا إتناكت من زب راجل).
وإستمر إستمتاع سمسم الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسو، وإستمتاع سوسو بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
وكان يحبها لدرجة العشق لأن سوسن فتاة جميلة دلوعه وشقيه، وجسمها يبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها الطاغية المثيرة وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة ، وذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وكل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... و طيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وبعد حصول سوسن على الثانوية العامة تم ترشيحها لإحدى الكليات بجامعة الإسكندرية وكان يجب أن تسافر من القاهرة للأسكندرية قبل بدء الدراسة بشهر لإستكمال ملف الإلتحاق وإنهاء إجراءات القيد والتسجيل والكشف الطبي وحجز مكان التسكين في المدينة الجامعية وسوف تتطلب هذه الإجراءات يومين على الأقل وهي التي لم تسافر وحدها من قبل، فسافر معها أخوها الأكبر أسامه بتعليمات من الأب بأن يعاونها في ذلك ويخلي باله منها ويرعاها ويعرفها الأماكن هناك ويؤدي لها كل ما هي تحتاجه وأن يحجزوا غرفتين في أي فندق محترم حسب المدة اللي هيقضوها هناك وأعطاه كل الفلوس اللي ممكن يحتاجوها خلال ذلك.
وكاد أسامه أن يطير من السعادة لأنه سيكون مع أخته التي يعشقها منذ الصغر لوحدهم يومين بعيداً عن أهلهم مما يتيح له التقرب منها أكتر.
وطبعاً كانت سوسن سعيدة بهذه الرحلة والفسحة في إسكندرية شوية وبحياتها الجامعية المقبلة.
وسافرت سوسن مع أخوها أسامه مبكراً وأخدوا باص السوبر جيت الفاخر وجلست بجواره في آخر مقعدين في الباص، وفي الطريق غلبها النوم وألقت برأسها على كتفه وبعد شوية كانت رقبتها تعبت فطلبت من أخيها أن يفرد دراعه تحت رقبتها وتنام عليه، وراحت في النوم على دراعه وكأنها في حضنه وكانت الجيبه التي تلبسها قصيرة شوية وطبعاً إترفعت الجيبه لفوق ركبتها بشوية من حركتها وهي نايمه وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة الملتصقة تماماً في فخاده، وأسامه هاج من كده وحضنها أكتر بدراعه وبيحسس على كتفها ودراعها وحط إيده التانيه على فخادها بيحسس عليهم وقرب وشه من وشها وعامل نفسه نايم ومش واخد باله، وكان حاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت سوسن هي كمان حاسه بلمساته وتحرشه بها ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب منه وتلزق فيه أكتر في صمت وعامله نفسها نايمه هي كمان، حيث أن متعة أي أنثى مهما كان عمرها في أنها تشعر بتأثير أنوثتها وجاذبيتها وأنها مرغوبه من الجنس الآخر.
ولما وصلوا إسكندرية توجهوا للجامعة مباشرة وكان الوقت لسه بدري والإجراءات سهله وعلى العصر كانوا خلصوا كل حاجه في الجامعة والمدينة الجامعية وبذلك إنتهوا من مأموريتهم من أول يوم وممكن يرجعوا دلوقتي للقاهرة، ورغم سعادتهم هما الإتنين بسهولة وإنهاء الإجراءات كانوا زعلانين إن الرحلة خلصت بدون فسح، فإقترح عليها أسامه أن يقضوا يومين أو ثلاثة في إسكندرية يفسحها ويعرفها كل الأماكن اللي هي ماشافتهاش قبل كده وخاصة إن هما معاهم تصريح من أبوهم بأن يقضوا هناك الوقت اللازم لإنهاء الإجراءات ومش هيعَرفوا أهلهم إنهم خلصوا.
كانت سوسن هطير من الفرح بكده، وإتفقوا إنهم بدلاً من أن يحجزوا غرفتين في أي فندق فيحجزوا غرفة واحدة بسريرين عشان يوفروا الفلوس للفسح.
وإتصلوا بأهلهم في القاهرة وطمنوهم وعرفوهم إن الإجراءات طويلة وصعبة وإنهم بدأوا فيها والموضوع يحتاج عدة أيام عشان يخلصوا كل حاجة وإنهم حجزوا غرفتين في الفندق وكله تمام، فإطمأن الأهل وأوصوا أسامه إنه يخلي باله من أخته وميزعلهاش ويجيبلها كل اللي نفسها فيه.
ولأن إسكندرية مزدحمة جداً في الصيف وحجز الفنادق ليس بالسهوله المتوقعة ولم يجدوا غرفة بسريرين في أي فندق.
وإقترحت سوسن على أخيها أن يحجزوا أي غرفة ولو حتى بسرير واحد عشان هي تعبانة جداً من السفر والمشاوير ومحتاجه تستريح ومفيش مشكلة وهما إخوات وهي كانت كتير بتنام جنبه قبل كده لما كان بيبات عندهم ضيوف في البيت.
وإضطروا لحجز غرفة single بسرير واحد في الدور السابع في فندق على البحر وغيروا هدومهم بالتناوب في الغرفة ولبسوا بيجامات بيت عاديه، وطلبوا الغدا وإتغدوا في الغرفة وبعد الغدا ريحوا شوية وكل منهما نايم في جنب السرير ، وبالليل خرجوا يتفسحوا ويتمشوا على الكورنيش وقعدوا إتعشوا على البحر وكلوا أيس كريم وحلويات، وطول الوقت من كتر سعادتهم ببعض كانوا متشابكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وكأنهم إتنين عشاق أو إتنين في شهر العسل.
ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أسامه وباسته في خده بوسه أخويه عاديه وشكرته على تعبه معاها وكل اللي عمله عشان يسعدها ، والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام عشان هي تغير هدومها براحتها بدون خجل، ولما خرج من الحمام كانت هي لبست قميص نوم أبيض شفاف طويل كت بدون أكمام وكلوتها والسنتيان باينين من تحته.
فإنبهر أسامه من جمالها وأنوثتها اوي وقالها : إيه القمر ده.
سوسن بكسوف : أنا طول عمري قمر بس هنا أنا عايزه آخد راحتي شوية إحنا في أجازة يا جميل.
ودخلت الحمام تتشطف وعشان أخوها يغير هدومه براحته، وأسامه لبس شورت وفانله رياضية بحمالات، ولما خرجت من الحمام ظبطت شعرها ورشت بارفان حريمي جذاب، وسألها أسامه إن كانت هتنام؟
فمسكته من إيده وقالتله : نوم إيه يا عم شوف المنظر من هنا روعة تعالى نقعد شوية على المرجيحة الهزازه اللي في البلكونة قدام البحر.
وقعدت جنبه في المرجيحة الهزازه وشغلوا مزيكا ناعمه، ومع منظر البحر الخلاب من الدور السابع وسكون الليل وسعادتهم ببعض ولبسهم المثير وهما لوحدهم وإشتياق كل منهم للحب وإحتياجات أجسادهم العطشانه لرغبات الغريزة الفطرية المشتعلة عندهم هما الإتنين، وكانت مساحة المرجيحة يدوب تكفي لجلوس شخص واحد أو لجلوسهم هما الإتنين لازقين في بعض وهي كانت من التعب قاعده جنبه ولازقه فيه راميه راسها على كتفه وبدأت تنعس وهو لافف دراعه عليها وكأنها في حضنه وهايج من كده وحضنها أكتر بدراعه وبيحسس على كتفها ودراعها وفخادها لازقه في فخاده وهو قرب وشه من وشها وحاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت هي حاسه بلمساته السخنه ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب وتلزق فيه أكتر في صمت وعامله نفسها نايمه، وبعد شوية هو تجرأ أكتر وحط إيده على صدرها ورقبتها بيحسس عليهم وهي فتحت عيونها وهو إتكسف وخاف من رد فعلها وقالها : ناموسة شقية كانت بتقرصك وإنتي نايمه يا سوسو .
فإبتسمت بدلع وقالتله : تسلملي يا حبيبي متحرمش منك أبداً يا سمسم أنا هدخل أنام ، وإنت هتنام ولا هتسهر؟
أسامه : لأ سهر إيه تاني ده أنا جعان نوم من تعب طول النهار.
سوسن : معلش يا خويا تعبتك معايا كتير.
أسامه : تعبتيني إيه يا حبيبتي دي إنتي أختي وحبيبتي ونور عيني.
ودخلت هي على السرير وهو راح الحمام دقيقة ورجع الأوضة ولقاها نايمه في وسط السرير وشعرها مفرود على المخده وعامله مكياج خفيف ولكنه ساحر ويفوح منها عطر برفان سكسي خطير ولابسه قميص النوم الأبيض الشفاف الطويل وكلوتها والسنتيان باينين من خلاله وكأنها عروسه ليلة دخلتها.
إنبهر أسامه وتحركت الشهوه بداخله وذكريات شقاوة أيام المراهقة، ووقوف زبه لا إرادياً كاد أن يفضح مشاعره ورغباته الحميمية.
ونام جنبها بالشورت والفانلة على حرف السرير مكسوف تاركاً مسافة أمان بينهما، وتحرجت سوسن من كسوفه وزحزحت نفسها سنتيمترات مُبتعدة قليلاً عشان ياخد راحته، ورفعت نفسها قليلاً قائلةً له وهي بتضع بوسه على خده بحنيه ودلال : تصبح على خير ومتحرمش منك أبداً يا حبيبي.
وهو إرتبك من البوسة دي وجسمه ولع وبقا مش عارف يداري إنتفاخ الشورت بسبب وقوف وإنتصاب زبه فيه ورد عليها بتلعثم : وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
أخته كانت مبسوطة من تأثير جمالها وأنوثتها المثيرة على أخوها وغيرت من وضعها ونامت على جنبها وضهرها وطيزها ناحيته وبسبب حركتها كان القميص إترفع شوية وكشف عن ساقيها المرمر وحته من فخادها المثيرة وراحت في النوم من التعب ولكنها بتفكر وبتحلم بما تخبيه لها الأيام الجاية مع أخوها الحنين أسامه .
وفي نفس الوقت لم يدوق أسامه طعم النوم وشعوره وإحساسه بأنفاس ورائحة جسد أنثى جميلة ومثيرة نايمه جنبه على بعد سنتيمترات منه وجسمها المشتعل أيقظ غريزته الجنسية ورفع من حرارة شهوته، ومن تكون هذه الأنثى؟ إنها سوسو أخته الجميلة المثيرة معشوقته وحلم المراهقة وهم الآن في سرير واحد في غرفة مقفولة عليهم بعيداً عن الأهل مئات الكيلو مترات، ورغم كل هذه المغريات لم يستطع أن يأخذ خطوة البداية غير إنه إقترب شوية منها وحط إيده على وسطها وقرب ركبته من فخدها وتمتع بنعومة ملامسة لحم فخادها العاري وزادت درجة إثارته وإشتعلت شهوته وزبه كان هينط من الشورت ويلتهم كسها وطيزها الملبن، ولكنه خاف من رد فعلها لو تمادى في التحرش بها فقام جري على الحمام ليفرغ زبه من سائل إشتهائه لأخته المثيرة، ورجع نام جنبها من التعب لبعد العاشرة صباحاً.
ولما صحيت سوسن الصبح وجدت أخوها لسه نايم ووشه ليها وشبه حاضنها وإيده على صدرها فوق القميص ونص فخادها عريانين وفخد وركبة أخوها عليها فحسست بإيديها على فخده وصدره وفضلت كده شوية سرحانه ومبسوطة ومستمتعة من ملامسة جسمه لجسمها، ولما هي فاقت من نشوتها بَعدت جسمها عنه شوية وصحيته بحنان ومُحن ودلع، ولما هو صحي وصبح عليها وغيروا هدومهم بالتناوب برضه وفطروا ، ونزلوا أخدوا تاكسي على حدائق المنتزه يتفسحوا ويقضوا اليوم هناك.
وكانت حدائق المنتزه مشهوره بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر الخلاب هناك ومشهوره أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان أسامه وأخته سوسن متاشبكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل وكانوا هما الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنه وبنات قاعده في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزه بدون أي حياء أو خجل لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت سوسن من أخوها ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط المناظر الطبيعية الجميلة فكان أسامه يتعمد في الصور الإلتصاق بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبه معاه أوي أوي، وقعدوا يريحوا شوية من المشي وكانوا تحت شجره متدارية شوية وكل إللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد، وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وجدوا جنبهم تحت شجرة متدارية فتاة سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده هي كانت بتصرخ من الشهوه.
وسوسن كانت مركزه أوي معاهم وقالها أخوها : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
سوسن كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
وسوسن ساحت خالص وخدها أسامه وهو هايج في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد أخوها وهو ماسكها من فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي سايحه منه خالص وكسها موحوح، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل لبسه ولبسها بإيده وكان اليوم أوشك على دخول الليل فقاموا وكأنه لم يحدث شئ وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وكلموا أهلهم بالموبايل وطمنوهم عليهم.
ورجعوا الفندق وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهره، ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أخوها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة دي وأد إيه هي إتبسطت إنهارده.
والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام ياخد دش ويغير هدومه ولبس شورت شكله سكسي وأصغر من بتاع إمبارح بدون بوكسر وفانلة رياضية فقط، وهي دخلت بعده الحمام وأخذت معاها هدومها وخرجت بلبس أكثر فجوراً وتحرراً عن إمبارح فكانت لابسه قميص نوم أسمر شفاف قصير فوق الركبة وبحمالات وعاري الصدر و نص الضهر وتحته كلوت وسنتيان لونهم أحمر وباينين من تحت القميص الشفاف.
وكان منظرها كده يُوحي لأخوها بأن هذه الليلة ستكون ليلة عسل ولبن فمسكها من إيديها ولففها حوالين نفسها مثل راقصات الباليه وقالها : الجمال ده كله كان مستخبي فين؟
سوسن كانت مبسوطه وطايره من السعادة وحنيه أخوها وتعامله معاها برومانسية وحب كانت محرومه منهم وقالتله : أنا جميلة في عيونك إنت بس يا حبيبي وعلى فكره أنا بحس إني بَحلو أكتر لما أكون مبسوطه وعمري ماكنت سعيده زي إنهارده وإمبارح مع أخويا سمسم حبيبي.
وحضنوا بعض حضن دافي وهو باسها في خدها وعلى شعرها وقالها : تحبي نخرج الليلة ؟
سوسن : خروج إيه يا راجل هو فيه أجمل من إننا نسهر هنا سوا والمنظر والقعدة في البلكونة بتاعتنا أحلى من أي خروجه.
ومسكته من إيده ودخلوا البلكونة وشغلوا أغاني رومانسية وهو قعد على المرجيحة الهزازه وهي وقفت قدامه تتفرج على البحر وسانده دراعاتها على السور وموطيه شوية وهي بتهز رجليها مع المزيكا وتتني ركبتيها بالتبادل والهوا كل شوية بيطَير ويرفع قميصها وفخادها كلها تتعرى لدرجة إن كلوتها الأحمر بيبان قدام عيون أخوها مباشرة وهي عامله نفسها مش واخده بالها وهو لا إرادياً من شدة الإثارة حط إيده على زبه بيفركه من على الشورت، وبعد شوية مسكها من وسطها وقعدها جنبه ولزقوا في بعض وقالها : هو أنا هقعد أكلم نفسي ولا إيه البحر موجود ومش هيطير.
وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها فراوله ومكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا اللي طلعت شوية من تحت الشورت، وهي تعمدت تدلق شوية بيبسي على فانلته فقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله : آسفه يا سمسم ماخدتش بالي . وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل، وكان أسامه هيقوم يلبس فانله غيرها فقالتله : مش لازم خليك كده الجو حلو مش برد وكأنك قاعد على البحر وعشان خاطري ما تقومش وتسبيني لوحدي.
أسامه : حاضر يا حبيبتي ماشي كلامك يا قمر.
سوسن بمياصه : ده إنت اللي قمر وبصراحة واد مُز كمان.
أسامه : يا سلااااام كل ده عشان فَسَحتك شوية؟
سوسن وهي هايجة وممحونه وبتحسس على شعر صدره : لأ طبعاً يا حبيبي فسحة إيه ده إنت طلعت حنين أوي ورومانسي كمان وأنا نفسي لما أتجوز يكون جوزي راجل حلو في كل حاجة زيك كده يا سمسم.
أسامه سخن وهاج من كلامها وحس إنه مع عشيقته مش أخته وقالها : سوسو إنتي أختي حبيبتي اللي هي أحلى وأجمل بنت في الدنيا ونفسي أكون معاكي العمر كله .
وحط إيده على إيديها اللي بتحسس بيها على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق أكتر شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه ، وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية.
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة إن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، وأخته عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقطعت سوسن صمت العشق وقالتله برومانسية : سمسم يا حبيبي تعرف دلوقتي أنا نفسي في إيه؟
أسامه : إيه يا حبيبتي؟ إنتي تؤمري يا قمر.
سوسن :الجو حلو أوي ونفسي أرقص إيه رأيك ماتيجي نرقص سوا يا سمسم.
أسامه : بس كده يا حبيبتي؟
وقام وشغل مزيكا رومانسية ناعمة وخفف الأنوار وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي أوي، فضحكت وقالت بمرقعه : ليه كده؟
فقال لها : يا روحي المزيكا دي محدش ينفع يسمعها غير كده عشان يحس ويستمتع بيها.
قالت : أوكيه حبيبي.
وهو إنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري.
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
بدأوا الرقص وضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وسايحه وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية ، وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وكانت قد إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة الأخوة بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة، وأدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللا عودة من الإثارة والمتعة الجنسية.
وهو كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي متجاوبة معاه وفي حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالشورت فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأن ماسك كورتين من الذبده المعجونه قشطه ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه، كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت : بدلع وعلوقية آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا روحي . وهو إتشجع وفك لها حمالات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد مشبك السنتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت : آآآآآآه أحححح بالراحة شوية يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن، وكل ده وهي قاعدة على فخاده هايجة وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته الشورت ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عرايا تماماً أسامه وأخته حبيبته معشوقته سوسن على السرير.
ومسك كسها المنفوخ بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو بيعض بظرها بين شفرات كسها بشفايفه وبيمص أحلى وأطيب عسل، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه هموت يا سمسم أحححححح مش قادره يا حبيبي دخله بسرعه كسي مولع أححححح هموت يا سمسم دخله أوي أوي بسرعه آآآآآآه. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي. طبعاً كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ يا مجنونه بلاش وخلينا من بره بس عشان إنتي لسه بنت. هي صرخت بهياج وقالت : مش مشكلة يا روحي بعدين نبقا نتصرف أوووووف هموت مش قادره يا حبيبي دخله في كسي يا سمسم أحححححح دخل زبك في كسي آآآآآآه.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير .
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها اكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية
الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح ، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها الملبن أوي من تحت وشغال فيها بعبصة بصوابعه ، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض ، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أخوها خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولع.
وهي في حضنه لما حسيت بإنتصاب زبه تاني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح أخوها راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ من الشهوه : أوي أوي آآآآآآه أحححححح آآآآآآه أووووووووف.
ومن شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إن أخوها خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونه على بين بزازها .
ففهم أسامه هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ، ومن شدة الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها حبيبها. وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسن الجميلة المثيرة تحت زب أخوها معشوقها حبيبها أسامه الزبير .
ولما صحيوا كانت سوسن نايمه عريانه في حضن أخوها وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله : مبسوط يا روحي.
أسامه : أوي أوي يا سوسو يا روح قلبي القمر دلوعة قلبي.
سوسن : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت أحلم بإني ممكن أتمتع كده ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره آآآآآآه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم أخوها ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : سمسم إنت مش بتهمد يا حبيبي؟ أنا كسي إتهرى، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا وبعدين نعمل اللي إنت عايزه وبعدين أنا مش هطير يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها وقطرات ددمم بكارة كسها.
وكلموا أهلهم بالموبايل بعد اليوم التالت وعرفوهم إن كل حاجه هتخلص بكره وطمنوهم عليهم وسوسن طلبت من أبوها أن يوافق لها على أن تحضر كورس مجاني (دورة تنشيطية ستنظمها الجامعة لمدة أسبوع تبدأ من بعد غداً) في اللغة الإنجليزية للطلبة الجدد قبل بدء الدراسة وهذا سيكون مفيد جداً لها في دراستها.
فوافق أبوها وطلب من أسامه أن لا يترك أخته وحدها في إسكندرية كل هذه المدة وأن يظل معها ويخلي باله منها ولما هي تنتهي من هذا الكورس يرجعوا سوا وأنه غداً سوف يرسل له مبلغ مالي على حسابه البنكي عشان يسحب منه بالفيزا لزوم الإقامة وتكاليف الإعاشة خلال هذه الفترة.
وبعد هذه المكالمة و إطمنوا إنهم لسه هيقعدوا لوحدهم في إسكندرية أكتر من أسبوع تاني وبطلب من أهلهم.
فقاموا يطنطوا ويرقصوا ومش مصدقين نفسهم ويحضنوا بعض وهما عريانين.
ودخلوا الحمام سوا وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها وطيزها وبين فخادها عشان دي أول مرة تتفتح وتتناك من كسها وطيزها.
وهما في الحمام هاج عليها تاني وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو، وكان ضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا نيك كل منهم لف نص جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام.
وكلوا حاجات خفيفه، وقعدوا على كنبة الأنتريه في الغرفة وبيسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن منذ ساعات وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، ورجليها وفخادها بينوروا من تحت البشكير وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وشغلوا فيلم سكس من القمر الأوربي، وهو شال البشكير وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان هو زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه اوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (اللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثار أخوها وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت أخته ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام أسامه وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام أسامه وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وإستمروا كده طول هذا اليوم التالت وليلته بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في السرير وعلى الكنبة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي وكل مكان في الغرفة لدرجة أنه ناكها بالليل في طيزها وهي قاعده في حجره على فخاده على كنبة المرجيحة في البلكونة مستغلين ظلام الليل.
ورابع يوم الصبح نزل أسامه وترك أخته نايمه في الفندق وراح سحب فلوس من البنك (اللي أرسلها له والده) ورجع الفندق وترك في الحسابات مبلغ إضافي لزوم مد الحجز لأسبوع تاني.
وقضى أسامه مع أخته الجميلة المثيرة سوسن ما يقرب من أسبوعين لوحدهم في غرفة في فندق على البحر في إسكندرية وكانت بالنسبة لهما أحلى وأمتع أيام حياتهم وأكثرها إثارة، وكانوا كل يوم بالنهار بيتفسحوا وبيتغدوا في مكان جديد ويرجعوا آخر النهار وأخوها ينيكها ويرتاحوا شوية ويستحموا سوا وبالليل يدخلوا سينما أو يقعدوا في مكان جديد على البحر، ولما يرجعوا الفندق يمتعوا بعض أحضان ونيك ودلع لطلوع الشمس.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وبعد إنتهاء المدة اللي متفقين عليها مع والدهم رجعوا لبيت اهلهم بالقاهرة.
وكان أسامه وأخته سوسن عايشين حياتهم مع أهلهم وإخواتهم في البيت ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن أخ وأخته الصغرى حياة عادية ولكن لما تتاح لهما الفرصة ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة يكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.
ومع بداية الدراسة إنتقلت سوسن للإقامة في المدينة الجامعية بإسكندرية وكانت تحضر لأسرتها بالقاهرة كل خميس وجمعه كل أسبوعين، وكان من الضروري أن تلتقي مع عشيقها وحبيبها أخوها الكبير أسامه في علاقة حميمية ساخنة ولو مرة أو مرتين كل أجازة بأي شكل وفي أي مكان .
ومن شدة ولوعة نار الشوق بينهما وحرصهم على الحياة مع بعض كان أسامه يبذل مجهود خرافي في البحث عن أي فرصة عمل بشهادته المحاسبية في إسكندرية ليكون قريباً من معشوقته وحبيبته أخته الصغرى الجميلة سوسن، ولحسن حظه إلتحق بالعمل في إحدى الشركات الكبرى في إسكندرية بمرتب محترم وإستأجر شقة غرفتين ليقيم فيها قريبة جداً من الجامعة بمنطقة سموحه.
وأقنع أسامه والده بأن تُقيم أخته معه في شقته القريبة جداً من الجامعة وفي غرفة مستقلة لها وتترك المدينة الجامعية توفيراً للنفقات وعشان تكون تحت عينه وفي رعايته حتى تنتهي من دراستها.
وإنتقلت سوسن للإقامه مع عشيقها وحبيبها أخوها سمسم الذي كان كل منهما لا يتخيل أن يتحقق حلمهما بهذه الطريقة وأن يعيشوا لوحدهم مع بعض كده.
ودي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع لممارسة عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية، وإستمر إستمتاع أسامه الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسن ، وإستمتاع سوسن بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
وحتى بعد 4 سنين لما إتخرحت سوسن من الجامعة إستطاع أخوها أن يجد لها فرصة عمل متميزة في إسكندرية بشهادتها الجامعية وإستمرت في حياتها مع أخوها في بحر العشق والمتعة الحميمية بلا حدود، وكانت سوسن تستخدم موانع للحمل ليستمروا في متعتهم في أمان دون أي معوقات.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع جديدة لتحقيق المزيد من الشهوه والمتعة بإستمرار.
وصار أسامه ليس له ملاذ إلا حضن أخته سوسن الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، وسوسن تتفانى في إسعاد أخيها وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حبها وعشقها لأخيها وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع أخوها وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية ولا إتناكت من زب راجل).
وإستمر إستمتاع سمسم الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسو، وإستمتاع سوسو بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.