الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الجنسي
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
ماهو الجماع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="🦂 the king Scorpion" data-source="post: 110057" data-attributes="member: 3837"><p>ما هو الجماع</p><p>الجماع أو الإتصال الجنسي (بالإنجليزية: Sexual Intercourse) هو العلاقة التناسلية التي تتم بين الزوجين، ويتم فيها إدخال العضو الذكري إلى الجهاز التناسلي للأنثى، وإذا اكتمل الإتصال الجنسي، فسوف تنتقل الحيوانات المنوية من جسم الذكر إلى الأنثى، ويمكن أن يحدث تخصيب لبويضة الأنثى، مما قد ينتج عنه حدوث حمل.</p><p></p><p>الجماع</p><p>مراحل الجماع</p><p>أمور تؤثر على الجماع</p><p>مدة الجماع</p><p>فوائد الجماع</p><p>مراحل الجماع</p><p>يمر الجماع بين الزوجين بأربعة مراحل تسمى دورة الإستجابة الجنسية (بالإنجليزية: Sexual Response Cycle)، وتشمل تلك المراحل ما يلي:</p><p></p><p>مرحلة الرغبة الجنسية: يمكن أن تستمر هذه المرحلة من بضع دقائق إلى عدة ساعات، وخلالها تحدث بعض التغيرات في الجسم، وهي:</p><p>زيادة توتر العضلات.</p><p>تسارع معدل ضربات القلب.</p><p>زيادة معدل التنفس.</p><p>توهج واحمرار الجلد.</p><p>تصلب الحلمتان.</p><p>انتصاب قضيب الرجل.</p><p>قد يبدأ التزليق المهبلي.</p><p>يصبح ثدي المرأة ممتلئاً، وتبدأ جدران المهبل في الانتفاخ.</p><p>تنتفخ خصيتا الرجل، ويضيق كيس الصفن، ويبدأ في إفراز سائل تزليق.</p><p>لا تحدث كافة الأعراض السابقة لكل من الزوجين، وقد تختلف في كل مرة عن الأخرى، حيث يمكن أن يعاني أحد الطرفين بانخفاض الرغبة الجنسية في بعض الأحيان.</p><p></p><p>مرحلة الإثارة الجنسية: هي مرحلة المداعبة الجنسية بين الزوجين، والتي تساعد في زيادة الإثارة الجنسية، في هذه المرحلة، تزداد حدة التغييرات التي بدأت في المرحلة الأولى، وتكون التغيرات كالتالي:</p><p>استمرار المهبل في الانتفاخ بسبب زيادة تدفق الدم، وقد يصبح لون جدران المهبل داكناً عن الطبيعي.</p><p>زيادة حساسية بظر المرأة.</p><p>يستمر التنفس ومعدل ضربات القلب وضغط الدم في الزيادة.</p><p>قد تبدأ التشنجات العضلية في القدمين، والوجه، واليدين.</p><p>يزداد التوتر في العضلات.</p><p>مرحلة النشوة الجنسية: تعد هذه المرحلة هي ذروة دورة الإستجابة الجنسية، وهي أقصر المراحل، وتستمر لبضع ثوان في معظم الأحيان. تشمل الخصائص العامة لهذه المرحلة ما يلي:</p><p>تبدأ تقلصات العضلات اللاإرادية.</p><p>يصل ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والتنفس إلى أعلى معدلاته.</p><p>تشنج عضلات القدمين.</p><p>انقباض عضلات المهبل لدى النساء، وقد تحدث تقلصات في المهبل.</p><p>الانقباضات المنتظمة لعضلات القضيب، وقذف السائل المنوي.</p><p>مرحلة عودة الجسم لطبيعته: خلال هذه المرحلة، يعود الجسم ببطء إلى مستوى أدائه الطبيعي، وتعود أجزاء الجسم إلى حجمها ولونها السابق، وتتميز هذه المرحلة لدى البعض بإحساس عام بالإستمتاع، وفي كثير من الأحيان بالإرهاق.</p><p>تتمكن بعض النساء من العودة السريعة لمرحلة النشوة مع مزيد من التحفيز الجنسي، فيما يحتاج الرجال في أغلب الأحيان إلى فترة راحة بعد النشوة الجنسية، حيث يصعب عليهم الوصول إلى النشوة مرة أخرى، وتختلف فترة الراحة من رجل لآخر، وتتغير مع تقدم العمر.</p><p></p><p>يمر كلا الشريكين بتلك المراحل، مع اختلاف التوقيت، حيث يصعب على الشريكين الوصول إلى النشوة الجنسية في نفس الوقت، كذلك تختلف شدة الإستجابة والوقت المستغرق في كل مرحلة من شخص لآخر.</p><p></p><p>أيضاً لا يشترط المرور بتلك المراحل بنفس الترتيب، فقد تحدث الإثارة الجنسية مما يزيد الدافع الجنسي فيما بعد.</p><p></p><p>للمزيد: أهمية المداعبة الزوجية قبل الجماع</p><p></p><p>أمور تؤثر على الجماع</p><p>فيما يلي أبرز الأمور التي تؤثر على الإستجابة الجنسية وتحقيق المتعة أثناء الجماع:</p><p></p><p>المداعبة الجنسية: تعتبر المداعبة من أهم الأمور التي تساعد في تحقيق أقصى متعة جنسية بين الجنسين، وهي المرحلة التي تؤدي إلى زيادة الإثارة والرغبة الجنسية.</p><p>الحالة المزاجية: كلما كانت الحالة المزاجية لدى الزوجين جيدة، كلما أصبحت الإستجابة الجنسية أفضل، حيث تؤثر الحالة النفسية على الإثارة والرغبة الجنسية.</p><p>صحة الجسم: في حالة معاناة أي من الشريكين من الإرهاق أو أي مشكلة صحية، فسوف يؤثر هذا على الصحة الجنسية بشكل كبير، ولذلك يجب الحصول على قسط كاف من النوم للحفاظ على الصحة العامة والقدرة على ممارسة الأمور اليومية بشكل جيد، بما في ذلك العلاقة الحميمة.</p><p>كذلك ينصح بتناول أطعمة صحية تعزز الرغبة الجنسية، مثل الأسماك، والخضروات الورقية.</p><p></p><p>مدى التواصل بين الشريكين: والمقصود هنا التواصل في مختلف أمور الحياة، والعلاقة الزوجية الجيدة التي تقوم على التفاهم والثقة المتبادلة.</p><p>اقرأ أيضاً: سرعة القذف، أكثر أنواع العجز الجنسي انتشاراً</p><p></p><p>مدة الجماع</p><p>في الحقيقة، لا يوجد وقت محدد لمدة الجماع بين الزوجين، فالمدة الكافية هي المدة التي تناسب الزوجين معاً، ويعتمد الأمر على عدة عوامل، وهي:</p><p></p><p>المرحلة العمرية: في عمر الشباب، يمكن أن تكون مدة الجماع أطول، ولكن مع تقدم العمر، قد تصبح المدة قصيرة، وتؤثر التغيرات الهرمونية على الصحة الجنسية للرجال والنساء.</p><p>وجود مشكلة صحية: يمكن أن تؤدي المعاناة من مشكلة صحية إلى التأثير على مدة الجماع، وخاصةً الأمراض الجنسية مثل سرعة القذف أو تأخر القذف.</p><p>العلاقة بين الزوجين: تؤثر العلاقة الزوجية على مدة الجماع بأكثر من طريقة، فقد يحدث الجماع بدون مداعبة نتيجة عدم فهم أحد الشريكين للآخر، أو صحوبة الحوار بين الزوجين لتوضيح متطلبات كل منهم أثناء العلاقة الحميمة.</p><p>ألم الجماع: يعتبر ألم الجماع من المشكلات التي قد تواجه الرجل أو المرأة، مما يؤثر على طول مدة الجماع، فقد لا تكتمل مراحل الجماع بسبب الألم الذي يشعر به أحد الطرفين.</p><p>للمزيد: ما هو طول مدة الجماع الأمثل؟</p><p></p><p>فوائد الجماع</p><p>هناك العديد من الفوائد التي تعود على الزوجين من ممارسة الجماع. تشمل فوائد الجماع ما يلي:</p><p></p><p>تعزيز جهاز المناعة: تساعد الممارسة الجنسية في زيادة صحة الجهاز المناعي لدى الزوجين، جنباً إلى جنب مع الممارسات الأخرى لتقوية المناعة، مثل اتباع نمط غذائي صحي، والنوم جداً.</p><p>تحسين الرغبة الجنسية: تساهم ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام في تحسين الرغبة الجنسية والحفاظ على مستوياتها من الإنخفاض.</p><p>فعلى سبيل المثال، يزيد الجماع من ترطيب المهبل، وتدفق الدم لدى المرأة، مما يزيد من رغبتها في الممارسة الحميمة.</p><p></p><p>الوقاية من تقلصات عضلات الحوض: يعمل الجنس بمثابة تمرين لعضلات قاع الحوض وتقويتها، كما أنه يحسن السيطرة على المثانة وتجنب سلس البول عند النساء.</p><p>تعزيز اللياقة البدنية: تعتبر الممارسة الجنسية بمثابة تمرين لكافة عضلات الجسم، فخلال الجماع، يتم حرق حوالي خمس سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة.</p><p>تقليل مخاطر النوبات القلبية: يزيد الجنس من معدل ضربات القلب، ويحافظ على توازن مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون في الجسم، وفي حالة عدم وجود توازن بين هذه الهرمونات، تزداد فرص الإصابة بمشكلات صحية مثل هشاشة العظام وأمراض القلب.</p><p>تخفيف الألم: يمكن أن تساعد هزة الجماع في تخفيف الألم، وتعمل بمثابة مسكن طبيعي للآلام في الجسم، وذلك لأنها تزيد من الشعور بالسعادة والمتعة.</p><p>تحسين نمط النوم: يساعد الجماع في تحسين نمط النوم، حيث يمكن النوم بسهولة بعد الإنتهاء من الممارسة الجنسية، وذلك بعد إطلاق الجسم لهرمون البرولاكتين المسؤول عن الشعور بالإسترخاء والنعاس.</p><p>تخفيف التوتر: أثناء المداعبة الجنسية والجماع، يمكن أن يفرز الجسم هرمون الإندروفين المسؤول عن الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد في تقليل الشعور بالتوتر والقلق.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="🦂 the king Scorpion, post: 110057, member: 3837"] ما هو الجماع الجماع أو الإتصال الجنسي (بالإنجليزية: Sexual Intercourse) هو العلاقة التناسلية التي تتم بين الزوجين، ويتم فيها إدخال العضو الذكري إلى الجهاز التناسلي للأنثى، وإذا اكتمل الإتصال الجنسي، فسوف تنتقل الحيوانات المنوية من جسم الذكر إلى الأنثى، ويمكن أن يحدث تخصيب لبويضة الأنثى، مما قد ينتج عنه حدوث حمل. الجماع مراحل الجماع أمور تؤثر على الجماع مدة الجماع فوائد الجماع مراحل الجماع يمر الجماع بين الزوجين بأربعة مراحل تسمى دورة الإستجابة الجنسية (بالإنجليزية: Sexual Response Cycle)، وتشمل تلك المراحل ما يلي: مرحلة الرغبة الجنسية: يمكن أن تستمر هذه المرحلة من بضع دقائق إلى عدة ساعات، وخلالها تحدث بعض التغيرات في الجسم، وهي: زيادة توتر العضلات. تسارع معدل ضربات القلب. زيادة معدل التنفس. توهج واحمرار الجلد. تصلب الحلمتان. انتصاب قضيب الرجل. قد يبدأ التزليق المهبلي. يصبح ثدي المرأة ممتلئاً، وتبدأ جدران المهبل في الانتفاخ. تنتفخ خصيتا الرجل، ويضيق كيس الصفن، ويبدأ في إفراز سائل تزليق. لا تحدث كافة الأعراض السابقة لكل من الزوجين، وقد تختلف في كل مرة عن الأخرى، حيث يمكن أن يعاني أحد الطرفين بانخفاض الرغبة الجنسية في بعض الأحيان. مرحلة الإثارة الجنسية: هي مرحلة المداعبة الجنسية بين الزوجين، والتي تساعد في زيادة الإثارة الجنسية، في هذه المرحلة، تزداد حدة التغييرات التي بدأت في المرحلة الأولى، وتكون التغيرات كالتالي: استمرار المهبل في الانتفاخ بسبب زيادة تدفق الدم، وقد يصبح لون جدران المهبل داكناً عن الطبيعي. زيادة حساسية بظر المرأة. يستمر التنفس ومعدل ضربات القلب وضغط الدم في الزيادة. قد تبدأ التشنجات العضلية في القدمين، والوجه، واليدين. يزداد التوتر في العضلات. مرحلة النشوة الجنسية: تعد هذه المرحلة هي ذروة دورة الإستجابة الجنسية، وهي أقصر المراحل، وتستمر لبضع ثوان في معظم الأحيان. تشمل الخصائص العامة لهذه المرحلة ما يلي: تبدأ تقلصات العضلات اللاإرادية. يصل ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والتنفس إلى أعلى معدلاته. تشنج عضلات القدمين. انقباض عضلات المهبل لدى النساء، وقد تحدث تقلصات في المهبل. الانقباضات المنتظمة لعضلات القضيب، وقذف السائل المنوي. مرحلة عودة الجسم لطبيعته: خلال هذه المرحلة، يعود الجسم ببطء إلى مستوى أدائه الطبيعي، وتعود أجزاء الجسم إلى حجمها ولونها السابق، وتتميز هذه المرحلة لدى البعض بإحساس عام بالإستمتاع، وفي كثير من الأحيان بالإرهاق. تتمكن بعض النساء من العودة السريعة لمرحلة النشوة مع مزيد من التحفيز الجنسي، فيما يحتاج الرجال في أغلب الأحيان إلى فترة راحة بعد النشوة الجنسية، حيث يصعب عليهم الوصول إلى النشوة مرة أخرى، وتختلف فترة الراحة من رجل لآخر، وتتغير مع تقدم العمر. يمر كلا الشريكين بتلك المراحل، مع اختلاف التوقيت، حيث يصعب على الشريكين الوصول إلى النشوة الجنسية في نفس الوقت، كذلك تختلف شدة الإستجابة والوقت المستغرق في كل مرحلة من شخص لآخر. أيضاً لا يشترط المرور بتلك المراحل بنفس الترتيب، فقد تحدث الإثارة الجنسية مما يزيد الدافع الجنسي فيما بعد. للمزيد: أهمية المداعبة الزوجية قبل الجماع أمور تؤثر على الجماع فيما يلي أبرز الأمور التي تؤثر على الإستجابة الجنسية وتحقيق المتعة أثناء الجماع: المداعبة الجنسية: تعتبر المداعبة من أهم الأمور التي تساعد في تحقيق أقصى متعة جنسية بين الجنسين، وهي المرحلة التي تؤدي إلى زيادة الإثارة والرغبة الجنسية. الحالة المزاجية: كلما كانت الحالة المزاجية لدى الزوجين جيدة، كلما أصبحت الإستجابة الجنسية أفضل، حيث تؤثر الحالة النفسية على الإثارة والرغبة الجنسية. صحة الجسم: في حالة معاناة أي من الشريكين من الإرهاق أو أي مشكلة صحية، فسوف يؤثر هذا على الصحة الجنسية بشكل كبير، ولذلك يجب الحصول على قسط كاف من النوم للحفاظ على الصحة العامة والقدرة على ممارسة الأمور اليومية بشكل جيد، بما في ذلك العلاقة الحميمة. كذلك ينصح بتناول أطعمة صحية تعزز الرغبة الجنسية، مثل الأسماك، والخضروات الورقية. مدى التواصل بين الشريكين: والمقصود هنا التواصل في مختلف أمور الحياة، والعلاقة الزوجية الجيدة التي تقوم على التفاهم والثقة المتبادلة. اقرأ أيضاً: سرعة القذف، أكثر أنواع العجز الجنسي انتشاراً مدة الجماع في الحقيقة، لا يوجد وقت محدد لمدة الجماع بين الزوجين، فالمدة الكافية هي المدة التي تناسب الزوجين معاً، ويعتمد الأمر على عدة عوامل، وهي: المرحلة العمرية: في عمر الشباب، يمكن أن تكون مدة الجماع أطول، ولكن مع تقدم العمر، قد تصبح المدة قصيرة، وتؤثر التغيرات الهرمونية على الصحة الجنسية للرجال والنساء. وجود مشكلة صحية: يمكن أن تؤدي المعاناة من مشكلة صحية إلى التأثير على مدة الجماع، وخاصةً الأمراض الجنسية مثل سرعة القذف أو تأخر القذف. العلاقة بين الزوجين: تؤثر العلاقة الزوجية على مدة الجماع بأكثر من طريقة، فقد يحدث الجماع بدون مداعبة نتيجة عدم فهم أحد الشريكين للآخر، أو صحوبة الحوار بين الزوجين لتوضيح متطلبات كل منهم أثناء العلاقة الحميمة. ألم الجماع: يعتبر ألم الجماع من المشكلات التي قد تواجه الرجل أو المرأة، مما يؤثر على طول مدة الجماع، فقد لا تكتمل مراحل الجماع بسبب الألم الذي يشعر به أحد الطرفين. للمزيد: ما هو طول مدة الجماع الأمثل؟ فوائد الجماع هناك العديد من الفوائد التي تعود على الزوجين من ممارسة الجماع. تشمل فوائد الجماع ما يلي: تعزيز جهاز المناعة: تساعد الممارسة الجنسية في زيادة صحة الجهاز المناعي لدى الزوجين، جنباً إلى جنب مع الممارسات الأخرى لتقوية المناعة، مثل اتباع نمط غذائي صحي، والنوم جداً. تحسين الرغبة الجنسية: تساهم ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام في تحسين الرغبة الجنسية والحفاظ على مستوياتها من الإنخفاض. فعلى سبيل المثال، يزيد الجماع من ترطيب المهبل، وتدفق الدم لدى المرأة، مما يزيد من رغبتها في الممارسة الحميمة. الوقاية من تقلصات عضلات الحوض: يعمل الجنس بمثابة تمرين لعضلات قاع الحوض وتقويتها، كما أنه يحسن السيطرة على المثانة وتجنب سلس البول عند النساء. تعزيز اللياقة البدنية: تعتبر الممارسة الجنسية بمثابة تمرين لكافة عضلات الجسم، فخلال الجماع، يتم حرق حوالي خمس سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة. تقليل مخاطر النوبات القلبية: يزيد الجنس من معدل ضربات القلب، ويحافظ على توازن مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون في الجسم، وفي حالة عدم وجود توازن بين هذه الهرمونات، تزداد فرص الإصابة بمشكلات صحية مثل هشاشة العظام وأمراض القلب. تخفيف الألم: يمكن أن تساعد هزة الجماع في تخفيف الألم، وتعمل بمثابة مسكن طبيعي للآلام في الجسم، وذلك لأنها تزيد من الشعور بالسعادة والمتعة. تحسين نمط النوم: يساعد الجماع في تحسين نمط النوم، حيث يمكن النوم بسهولة بعد الإنتهاء من الممارسة الجنسية، وذلك بعد إطلاق الجسم لهرمون البرولاكتين المسؤول عن الشعور بالإسترخاء والنعاس. تخفيف التوتر: أثناء المداعبة الجنسية والجماع، يمكن أن يفرز الجسم هرمون الإندروفين المسؤول عن الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد في تقليل الشعور بالتوتر والقلق. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الجنسي
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
ماهو الجماع
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل