اسمي مراد و سني ١٨ سنه و طولي ١٧٨ و وزني ٦٥ و طول زبي ١٦ سنتي و عرضه ٣ سنتي أيوا مش كبير بس طبيعي و مشعر شويه مش كتير.
------------
القصه حصلت يوم اتنين و الجو صيف بس أنا اللي مش مبسوط العيب مش في الجو ، العيب مني و من اللي بحسه أو العيب من هرموناتي أو العيب في اني حاسس اني مش راجل طبيعي او أقل من الطبيعي بس اللي حصل اليوم ده خلاني مبسوط لشهرين قدام .
ست عندها ٣٠ سنه مع عسل على دراعها عنده سنتين ولابسه اسود أجرت شقه في اخر الشارع و استخدمت أوضه تبيع منظفات ( طولها ١٧٥ و بشرتها مايله للبياض و عنيها جميله و محجبه و باين خصله لونها بني في أول حجابها، وزنها سكه ٨٥ كيلو كده، و صدرها حجمه مش كبير أوي بس متوسط و ده اللي يعجبني في الست و حجم طيزها كانت كبير اوي)
طبعا أمي اتعرفت عليها و بقوا أصحاب و هي بتحكيلها مشاكلها و كلام ستات انتوا فاهمين بقا ، ف الست بقت عارفاني و تعتبرني زي أخوها الصغير
و بعد كام شهر من وجودها في الشارع جه يوم الاتنين و نزلت أجيب صابون سايل لأمي مع عند أم ياسين (الست) و فتحت باب الشقه من جوه عشان مكسور و لقيتها لابسه عبايه بيتي لونها أزرق و مبلوله و شعرها البني مبلول و لما شافتني اتخضت و دخلت أوضتها ف أنا انحرجت لأني عمري ما هبص لست بصه وحشه و فضلت أتأسف كتير
و لقيتها بتقول : ايه يا مراد مش تكح ولا حاجه يا اخويا في ستات في البيت
أنا: معلش يا أم ياسين حقك عليا ولله انا ماشي
أم ياسين لقيتها فتحت و كانت نشفت شعرها : خلاص يا اخويا خش أنا عارف انك محترم و ملكش في السكه الغلط
أنا و ببص في الأرض: كتر خيرك يا ست أم ياسين
أم ياسين: جرا ايه يا خويا هو أنا كبرت و مبقتش أعجب رجاله؟
أنا: العفو يا أم ياسين انت تعجبي أي حد بس أنا آسف تاني مكنتش أقصد
أم ياسين: جرا ايه يالدلعادي اومال لو مكونتش بشنبات و كبرت و عندك ١٨ سنه
أنا وشي أحمر و سكت و معرفتش أقول ايه
لقيتها دخلت الأوضه و قالتلي تعالى عشان تشيل
ف لقيتها جابت كياس و جرادل و شلحت العبايه المبلوله و رجليها البيضا بانت
بصراحه مكنتش مهتم بس لحد ما سرحت في طيزها و لما قعدت على ركبها و هي بتهز في طيزها طالع نازل لقيت بتاعي وقف شويه من منظرها
لقيتها بتنادي عليا من غير ما تدير وشها ، فقربت منها و بتقولي قريب عليا يا مراد عشان تشيل الجردل مش قادره أقف و أقعد تاني
ف قربت من ضهرها و لسه بحط ايدي على الجردل لقيتها وقفت و لزقت بضرها في بتاعي و وطت على الحيطه ، ساعتها فضلت واقف ثابت مش عارف أعمل ايه و بتاعي وقف من غرابه الموقف و هي بتكلع لقدام و تزق نفسها بالراحه على زبي و لما لقيتني ثابت بقت تزق نفسها أجمد على زبي و تحك طيزها أوي فيه و يا عيني عليها ممحونه نيك عشان جوزها مات من سنه
ف للحظه بعدت عنها بعد ما استوعب اللي هي بتعمله
أنا: ي يا يا أم ياسين انت بتعملي ايه افرضي حد دخل علينا
أم ياسين لقيتها خدتني من ايدي و طلعنا و قفلت الباب بالمفتاح و حكت وراه كرسي خشب بحيث محدش يفتح الباب
و خدتني على أوضه نومها و قفلت الباب و فربت من شفايفها بالراحه و حطيت شفايفي على شفايفها و كانت طريه أوي و لقيت ايديها راحت على زبي و لقيتني غمضت عيني و روحت حطيت أيدي على طيازها و زنقتها في الحيطه و هي رفعت رجليها و زنقت زبي في كسها الهيجان و صوبعي بيخش بين فلقات طيازها السخنه و العبايه اللي مش ساتره جسمها الخفيفه مش ممانعه خالص و ايدي التانيه دخلت على بزازها بقيت أمسك البز الشمال و بلعب بيه في ايدي و صوبعي بيلعب في الحلمه الواقفه و بقرصها و بعدين أطلع بايدي على شعرها و أمسكه و أنزل بلساني لودنها و ألحس ورا ودانها
و أقولها بصوتي بنفس سخن : انت هايجه نيك و أنا مجربتش قبل كده بس هفشخ كسمك
هي: اي اييوه يا مراد عايزاك تفشخ كسمي نفسي اتناك ااوي
قمت نازل بلساني لرقبتها و بقيت ألحس رقبتها و ايدي بتضرب طيزها و بتتهز أوي في ايدي
أروح منيمها على السرير و أقلع التيشيرت و البنطلون و أنزل عليها أقلعها العبايه المبلوله و ضيقه عليها ف قومت قاطعها و أنزل على بزازها ألعب بيهم و أمصهم و ألحسهم و أضربهم و أعض البز الشمال و أرضع منه و أطلع ايدي على شفايفها و أدخل صوبعي الوسطاني و أدخله و أطلعه و أيدي التانيه ماسكه بزها اليمين و بفعصه و ألعب بيه و أبوسه و أعضعضه
و أطلع أبوسها من شفايفها و نزل بلسانه لفلقه بزازها و أضربهم و أنزل لحد أندرها أقلعهولها بسرعه و أنزل لكسها (من حظي انه كان محلوق من كام يوم و منبت مش مليان شعر) و اتفاجئت بجماله و ان أول كس أشوفه على الحقيقه يبقى بالجمال ده
كسها لونه مش اسود بس بني و غامق شويه بس عادي المهم انه نضيف و ريحته حلوه
حطيت لساني على أول كسها و بقيت أنزل و أطلع و ألحس السوايل اللي نزلت منها و هي فتحت رجليها عشان تسهل عليا و روحت لنص كسها و بقيت أدخل لساني و أطلعه لفوق و اهي ماسكاني من شعري و بتزوم أوي لحد ما كسها بان ملامحه و جماله قدامي ، قومت ماسك بظرها و واكله بلسانه و عضعضته و حطيت عقله من صوبعي الوسطاني في خرم طيزها الضيق شويه و لساني فاشخ كسها لحس بحد ما بقيت أقدر أدخل لساني في خرم كسها و أطلعه و أدخله و هي مش عاتقه شعري و بتصوت بالراحه و بقيت أجيب كسها من فوق لتحت بلساني و طلعت صوبعي من خرم طيزها و خدت صوبعين و حطيتهم على كسها و عسلها اللي طالع منه سهل اني أحرك الصوبعين على كسها بسرعه و لساني على بظرها و مستمتع أوي و متكيف بلحس كسها و نسيت نفسي و بدأت أعضعض بظرها و ايدي اليمين طلعتها لفوق عندي بزازها و لطشتهم و بدأت أقرص الحلمات و مكمل لحس و حركه في كسها لقيتها خنقتني و دفست راسي في كسها و بقيت تصوت بصوت أعلى و حسيت انها هتحيبهم ف دخلت صوبعي التخين جوا جوا كسها و بلحس بظرها جامد و صوبعي الصغير دخلته في خرم طيزها
لقيت شلال عسل اتفتح في وشي و جابت كميه كبيره و بعدت عنها بس طلعت ايدي و بقيت احركهم على كسها عشان ترتاح و أكون مضايقتهاش و هي بتجيب ، بصراحه مكنتش عارف أعمل ايه لأني عملت كل اللي أعرفه و اللي حسيت اني أقدر أرضيها بيه
قومت أغسل ايدي و وشي و دخلت عليها الأوضه عشان ألبس لقيت قدامي ست في جمالها مشوفتش ، اللي حصل انها قامت لبست أندر اسود و برا سوده و سرحت شعرها البني و فردته و حطت برفان جميل شبهها و عدلت السرير و قعدت مستنياني
أنا: ايه يعم مشعبتش ولا لسه ناقصك حاجه
أم ياسين: أنا عمري ما شبعت ولا اتبسطت كده في حياتي ، و انت بصراحه مقصرتش و المفروض أبسطك و أكتر زي ما فرحتني
أنا: لا عادي المهم تكوني اتبسطتي يا قمر ده بالدنيا عندي
لقيت أم ياسين وقفت بالراحه و قربت مني و باستني في شفايفي و أنا اندمجت معاها في الحوار تاني و بتاعي وقف و هي مسكته و ضغطت عليه خليتني مش قادر و نزلت بإديها لبضاني و بقيت تضغط عليهم بالراحه و تلعب بيهم و راحت لرقبتي و بقت تبوسني بالراحه و نزلت على ركبها و قلعتني البوكسر و مسكت بتاعي و بقت تضربلي عشره و تحركه و حطت راسه في بوقها و بقت تمصه مش حلو اوي بس عادي يعني المهم انها مره واحده دخلته لآخر زورها و تطلعه و تدخله و تمسك بضاني و تلعب فيهم ف قومتها و نيمتها على السرير على ضهرها و فتحت رجليها و نزلت تاني على كسها ألحسه و لقيتها بتقومني
هي: احنا هنقضيها مص ولحس ولا ايه مش ناوي تدخله
أنا: اه اه هدخله
و ونمت على بطنها و عينها في عيني و هي بتحاول تظبط زبي على كسها اللي مليان عسل و حركت زبي فوق و تحت على كسها و حطيت شفايفي على شفايفه عشان متصوتش و حضنتني من ضهري و بدأت أطلع و أنزل على كسها من غير ما أدخله جواها و هي بتخربش في ضهري عشان أدخله قومت مثبت زبي على كسها و محركه بسرعه على خرمه و نزلت بوسطي على وسكها و زبي دخل كسها جامد و و حاطط شفايفها جامد على شفايفي عشان متصوتش
و سيبت الجزء من زبي في كسها شويه عشان تتعود و طلعت زبي من غير الراس و دخلت تاني و هكذا لحد ما دخلت زبي في كسها جامد (و أنا بحاول أمسك نفسي من غير ما أجيب و بتنفس بالراحه و و سيبت شفايفها و حطيت رقبتها على كتفي و حضنتها و رتبت نفسي بالراحه و زبي طلعت و دخلته تاني و بقيت أنيك كسها بالراحه لحد ما حسيت اني طولت و اتأخرت ف قومت من على السرير و جيبتها على طرفه و رفعت رجليها و هي على ضهرها و قربت كسها لزبي و دخلت زبي في كسها تاني و بقيت أنيك بسرعه و و زبي بيخش في كسها و يطلع و بنعمل صوت رزع من النيك و هي بتزق نفسها عليا و ميلت عليها و قتلها أجيب فين ، قالتلي بلاش جوا أوعى هاتهم على صدري ف قربت صدري من صدرها و زبي جوا كسها و بنيكها بأجمد ما فيا و طلعته بسرعه و جيبتهم على صدرها و بطنها
و روحت على شفتيفها أبوسها تاني و نزلت لصدرها أمص حلماتها و أعضها و صوابعي على كسها بنيكها من برا بسرعه أوي و بعد سبع دقايق كانت جابت عسلها للمره التانيه
معرفش كان عدا وقت قد ايه بس قومت غسل زبي و وشي و جسمي بالميه بسرعه و نشفت جسمي و لبست و هي قامت تجهز الطلبات عشان ماما متتكلمش و بوستها من شفاسفها بسرعه و قولتلها انها ست جميله و ان وقت ما تحتاجني انا موجود و حاسس بيها و انها مش هتقل من نظري أبداً ، أتمنى تكون القصه عجبتكوا بجد و مستني رأيكم ❤
------------
القصه حصلت يوم اتنين و الجو صيف بس أنا اللي مش مبسوط العيب مش في الجو ، العيب مني و من اللي بحسه أو العيب من هرموناتي أو العيب في اني حاسس اني مش راجل طبيعي او أقل من الطبيعي بس اللي حصل اليوم ده خلاني مبسوط لشهرين قدام .
ست عندها ٣٠ سنه مع عسل على دراعها عنده سنتين ولابسه اسود أجرت شقه في اخر الشارع و استخدمت أوضه تبيع منظفات ( طولها ١٧٥ و بشرتها مايله للبياض و عنيها جميله و محجبه و باين خصله لونها بني في أول حجابها، وزنها سكه ٨٥ كيلو كده، و صدرها حجمه مش كبير أوي بس متوسط و ده اللي يعجبني في الست و حجم طيزها كانت كبير اوي)
طبعا أمي اتعرفت عليها و بقوا أصحاب و هي بتحكيلها مشاكلها و كلام ستات انتوا فاهمين بقا ، ف الست بقت عارفاني و تعتبرني زي أخوها الصغير
و بعد كام شهر من وجودها في الشارع جه يوم الاتنين و نزلت أجيب صابون سايل لأمي مع عند أم ياسين (الست) و فتحت باب الشقه من جوه عشان مكسور و لقيتها لابسه عبايه بيتي لونها أزرق و مبلوله و شعرها البني مبلول و لما شافتني اتخضت و دخلت أوضتها ف أنا انحرجت لأني عمري ما هبص لست بصه وحشه و فضلت أتأسف كتير
و لقيتها بتقول : ايه يا مراد مش تكح ولا حاجه يا اخويا في ستات في البيت
أنا: معلش يا أم ياسين حقك عليا ولله انا ماشي
أم ياسين لقيتها فتحت و كانت نشفت شعرها : خلاص يا اخويا خش أنا عارف انك محترم و ملكش في السكه الغلط
أنا و ببص في الأرض: كتر خيرك يا ست أم ياسين
أم ياسين: جرا ايه يا خويا هو أنا كبرت و مبقتش أعجب رجاله؟
أنا: العفو يا أم ياسين انت تعجبي أي حد بس أنا آسف تاني مكنتش أقصد
أم ياسين: جرا ايه يالدلعادي اومال لو مكونتش بشنبات و كبرت و عندك ١٨ سنه
أنا وشي أحمر و سكت و معرفتش أقول ايه
لقيتها دخلت الأوضه و قالتلي تعالى عشان تشيل
ف لقيتها جابت كياس و جرادل و شلحت العبايه المبلوله و رجليها البيضا بانت
بصراحه مكنتش مهتم بس لحد ما سرحت في طيزها و لما قعدت على ركبها و هي بتهز في طيزها طالع نازل لقيت بتاعي وقف شويه من منظرها
لقيتها بتنادي عليا من غير ما تدير وشها ، فقربت منها و بتقولي قريب عليا يا مراد عشان تشيل الجردل مش قادره أقف و أقعد تاني
ف قربت من ضهرها و لسه بحط ايدي على الجردل لقيتها وقفت و لزقت بضرها في بتاعي و وطت على الحيطه ، ساعتها فضلت واقف ثابت مش عارف أعمل ايه و بتاعي وقف من غرابه الموقف و هي بتكلع لقدام و تزق نفسها بالراحه على زبي و لما لقيتني ثابت بقت تزق نفسها أجمد على زبي و تحك طيزها أوي فيه و يا عيني عليها ممحونه نيك عشان جوزها مات من سنه
ف للحظه بعدت عنها بعد ما استوعب اللي هي بتعمله
أنا: ي يا يا أم ياسين انت بتعملي ايه افرضي حد دخل علينا
أم ياسين لقيتها خدتني من ايدي و طلعنا و قفلت الباب بالمفتاح و حكت وراه كرسي خشب بحيث محدش يفتح الباب
و خدتني على أوضه نومها و قفلت الباب و فربت من شفايفها بالراحه و حطيت شفايفي على شفايفها و كانت طريه أوي و لقيت ايديها راحت على زبي و لقيتني غمضت عيني و روحت حطيت أيدي على طيازها و زنقتها في الحيطه و هي رفعت رجليها و زنقت زبي في كسها الهيجان و صوبعي بيخش بين فلقات طيازها السخنه و العبايه اللي مش ساتره جسمها الخفيفه مش ممانعه خالص و ايدي التانيه دخلت على بزازها بقيت أمسك البز الشمال و بلعب بيه في ايدي و صوبعي بيلعب في الحلمه الواقفه و بقرصها و بعدين أطلع بايدي على شعرها و أمسكه و أنزل بلساني لودنها و ألحس ورا ودانها
و أقولها بصوتي بنفس سخن : انت هايجه نيك و أنا مجربتش قبل كده بس هفشخ كسمك
هي: اي اييوه يا مراد عايزاك تفشخ كسمي نفسي اتناك ااوي
قمت نازل بلساني لرقبتها و بقيت ألحس رقبتها و ايدي بتضرب طيزها و بتتهز أوي في ايدي
أروح منيمها على السرير و أقلع التيشيرت و البنطلون و أنزل عليها أقلعها العبايه المبلوله و ضيقه عليها ف قومت قاطعها و أنزل على بزازها ألعب بيهم و أمصهم و ألحسهم و أضربهم و أعض البز الشمال و أرضع منه و أطلع ايدي على شفايفها و أدخل صوبعي الوسطاني و أدخله و أطلعه و أيدي التانيه ماسكه بزها اليمين و بفعصه و ألعب بيه و أبوسه و أعضعضه
و أطلع أبوسها من شفايفها و نزل بلسانه لفلقه بزازها و أضربهم و أنزل لحد أندرها أقلعهولها بسرعه و أنزل لكسها (من حظي انه كان محلوق من كام يوم و منبت مش مليان شعر) و اتفاجئت بجماله و ان أول كس أشوفه على الحقيقه يبقى بالجمال ده
كسها لونه مش اسود بس بني و غامق شويه بس عادي المهم انه نضيف و ريحته حلوه
حطيت لساني على أول كسها و بقيت أنزل و أطلع و ألحس السوايل اللي نزلت منها و هي فتحت رجليها عشان تسهل عليا و روحت لنص كسها و بقيت أدخل لساني و أطلعه لفوق و اهي ماسكاني من شعري و بتزوم أوي لحد ما كسها بان ملامحه و جماله قدامي ، قومت ماسك بظرها و واكله بلسانه و عضعضته و حطيت عقله من صوبعي الوسطاني في خرم طيزها الضيق شويه و لساني فاشخ كسها لحس بحد ما بقيت أقدر أدخل لساني في خرم كسها و أطلعه و أدخله و هي مش عاتقه شعري و بتصوت بالراحه و بقيت أجيب كسها من فوق لتحت بلساني و طلعت صوبعي من خرم طيزها و خدت صوبعين و حطيتهم على كسها و عسلها اللي طالع منه سهل اني أحرك الصوبعين على كسها بسرعه و لساني على بظرها و مستمتع أوي و متكيف بلحس كسها و نسيت نفسي و بدأت أعضعض بظرها و ايدي اليمين طلعتها لفوق عندي بزازها و لطشتهم و بدأت أقرص الحلمات و مكمل لحس و حركه في كسها لقيتها خنقتني و دفست راسي في كسها و بقيت تصوت بصوت أعلى و حسيت انها هتحيبهم ف دخلت صوبعي التخين جوا جوا كسها و بلحس بظرها جامد و صوبعي الصغير دخلته في خرم طيزها
لقيت شلال عسل اتفتح في وشي و جابت كميه كبيره و بعدت عنها بس طلعت ايدي و بقيت احركهم على كسها عشان ترتاح و أكون مضايقتهاش و هي بتجيب ، بصراحه مكنتش عارف أعمل ايه لأني عملت كل اللي أعرفه و اللي حسيت اني أقدر أرضيها بيه
قومت أغسل ايدي و وشي و دخلت عليها الأوضه عشان ألبس لقيت قدامي ست في جمالها مشوفتش ، اللي حصل انها قامت لبست أندر اسود و برا سوده و سرحت شعرها البني و فردته و حطت برفان جميل شبهها و عدلت السرير و قعدت مستنياني
أنا: ايه يعم مشعبتش ولا لسه ناقصك حاجه
أم ياسين: أنا عمري ما شبعت ولا اتبسطت كده في حياتي ، و انت بصراحه مقصرتش و المفروض أبسطك و أكتر زي ما فرحتني
أنا: لا عادي المهم تكوني اتبسطتي يا قمر ده بالدنيا عندي
لقيت أم ياسين وقفت بالراحه و قربت مني و باستني في شفايفي و أنا اندمجت معاها في الحوار تاني و بتاعي وقف و هي مسكته و ضغطت عليه خليتني مش قادر و نزلت بإديها لبضاني و بقيت تضغط عليهم بالراحه و تلعب بيهم و راحت لرقبتي و بقت تبوسني بالراحه و نزلت على ركبها و قلعتني البوكسر و مسكت بتاعي و بقت تضربلي عشره و تحركه و حطت راسه في بوقها و بقت تمصه مش حلو اوي بس عادي يعني المهم انها مره واحده دخلته لآخر زورها و تطلعه و تدخله و تمسك بضاني و تلعب فيهم ف قومتها و نيمتها على السرير على ضهرها و فتحت رجليها و نزلت تاني على كسها ألحسه و لقيتها بتقومني
هي: احنا هنقضيها مص ولحس ولا ايه مش ناوي تدخله
أنا: اه اه هدخله
و ونمت على بطنها و عينها في عيني و هي بتحاول تظبط زبي على كسها اللي مليان عسل و حركت زبي فوق و تحت على كسها و حطيت شفايفي على شفايفه عشان متصوتش و حضنتني من ضهري و بدأت أطلع و أنزل على كسها من غير ما أدخله جواها و هي بتخربش في ضهري عشان أدخله قومت مثبت زبي على كسها و محركه بسرعه على خرمه و نزلت بوسطي على وسكها و زبي دخل كسها جامد و و حاطط شفايفها جامد على شفايفي عشان متصوتش
و سيبت الجزء من زبي في كسها شويه عشان تتعود و طلعت زبي من غير الراس و دخلت تاني و هكذا لحد ما دخلت زبي في كسها جامد (و أنا بحاول أمسك نفسي من غير ما أجيب و بتنفس بالراحه و و سيبت شفايفها و حطيت رقبتها على كتفي و حضنتها و رتبت نفسي بالراحه و زبي طلعت و دخلته تاني و بقيت أنيك كسها بالراحه لحد ما حسيت اني طولت و اتأخرت ف قومت من على السرير و جيبتها على طرفه و رفعت رجليها و هي على ضهرها و قربت كسها لزبي و دخلت زبي في كسها تاني و بقيت أنيك بسرعه و و زبي بيخش في كسها و يطلع و بنعمل صوت رزع من النيك و هي بتزق نفسها عليا و ميلت عليها و قتلها أجيب فين ، قالتلي بلاش جوا أوعى هاتهم على صدري ف قربت صدري من صدرها و زبي جوا كسها و بنيكها بأجمد ما فيا و طلعته بسرعه و جيبتهم على صدرها و بطنها
و روحت على شفتيفها أبوسها تاني و نزلت لصدرها أمص حلماتها و أعضها و صوابعي على كسها بنيكها من برا بسرعه أوي و بعد سبع دقايق كانت جابت عسلها للمره التانيه
معرفش كان عدا وقت قد ايه بس قومت غسل زبي و وشي و جسمي بالميه بسرعه و نشفت جسمي و لبست و هي قامت تجهز الطلبات عشان ماما متتكلمش و بوستها من شفاسفها بسرعه و قولتلها انها ست جميله و ان وقت ما تحتاجني انا موجود و حاسس بيها و انها مش هتقل من نظري أبداً ، أتمنى تكون القصه عجبتكوا بجد و مستني رأيكم ❤