🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,851
- مستوى التفاعل
- 13,532
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,063
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
دائما مع احلى قصص اللواط و النيك و هذه المرة مع جورج الذي كنت اعرف امه المطلقة و التي كانت في عمرها تسعة و ثلاثون سنة لكنها تبدو اقل بكثر من سنها و كنت ادخل الى بيتها وقتما اشاء كي انيكها فانا احبها و هي تحبني و تحب زبي و مع مرور الوقت و السنوات صار ابنها جورج شابا يافعا و جميل الجسم مع عينين خضراوتان و بشرة بيضاء نقية جدا حيث كان له طيز جميل جدا و لم اكن افكر فيه ابدا لانني كنت احب النيك مع امه الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم . دخلت يومها كالعادة انيك ام جورج و كنا في الغرفة و من عادتنا ان نلتقي حين يكون جورج في الدراسة او خارج البيت و كان يحدث في بعض المرات ان يدخل الى البيت فنسارع بلبس ثيابنا حتى لا نثير انتباهه و لكن في احدى المرات دخل و لم نشعر به و كان باب الغرفة غير مغلوق و شاهدني جورج انيك امه و بقي يراقبنا و هو يتمحن الى ان اكملت النيك و لبست ثيابي و هممت بمغادرة البيت فوجدته جالسا و نظر الي وتبسم . لم افهم في البداية سر ابتسامته و لكن حين هممت بالخروج اقترب مني جورج و همس في اذني قائلا كيف وجدت النيك مع امي و تظاهرت اني لم اسمعه ثم اخبرته انني التقي معها فقط من اجل التباحث في مشاريع تجارية لكنه اخبرني انه شاهدني بعينيه و انا انيكها و ادخل زبي في كسها و اكد لي انه معجب بي و بزبي الذي محنه اكثر و عرض علي ممارسة اللواط و تعجبت من جراته و اخبرته اننا سنتفق على الامر فيما بعد و اعطيته موعدا نلتقي فيه حين تكون امه غائبة . و بعد حوالي عشرة ايام رن هاتفي و اذا برقم جورج على الشاشة و لما تحدثت معه اخبرني انه وحيدا في البيت و ان امه ذهبت لزيارة احدى قريباتها المريضة و اكد انه غير قادر على الصبر على زبي و اللواط معي فاخذت مفاتيح سيارتي و توجهت مباشرة اليه . وجدته ينتظرني و هو يلبس روب نوم امه و ستيانها و سترينغ احمر حيث استقبلني و هو يضع احمر الشفاه و الماكياج على وجهه و قد حلق كل جسمه من الشعر و وضع باروكة جميلة حتى تخيلت ان امه امامي و طلب مني ان اخرج له زبي كي يرضعه و كان ينظر اليه بكل محنة و لهفة قبل ان يبدا بمصه و شعرب بمتعة كبيرة جدا حين رضع لي زبي و لم استطع تمالك حرارة و ارتفاع الشهوة بداخلي و قذفت المني على وجهه بسرعة رهيبة جدا ثم لحس كل المني المتبقي في زبي و هو يمسكه بيده التي كانت دافئة جدا
بعد ذلك توجهنا الى الحمام معا و عيته مثلما ولدته امه و نزعت انا ايضا ثيابي ثم بدات اغسل جسمه و انظفه بالصابون حتى ارتفعت الشهوة بداخلي مرة اخرى و بدات اقبله من شفتيه المثيرتين و هو يئن مثل امه التي كانت ساخنة جدا في النيك و . ثم امسك قطعة صابون و دهن بها زبي جيدا و بدا يستمني لي حتى صار زبي مثل الفولاذ و نزلت الحس فتحة طيزه البيضاء و اتحسس على فلقتين ثم دفعت راس زبي في فتحة الشرج فدخل بسرعة عجيبة جدا رغم انه لم يتذوق الزب من قبل و طل ذلك بسبب الصابون الذي كان على زبي و بقيت امارس اللواط معه و هي منحني انا انيكه بكل متعة . في تلك الاثناء كان جورج يستمني و كان زبه اصغر من زبي بكثير و حتى اجعله مستمتع اكثر فقد دهنت يدي بالصابون و بقيت استمني له و انا انيكه و هي يلهث و يتاوه بحرارة كبيرة جدا و نحن نمارس اللواط الساخن و لم اشعر حتى احسست بشيئ حار في يدي و لما نظرت وجدته قد قذف المني على يدي و حينها انطفات شهوته و بدا يحس بزبي الذي كان يالمه اثناء النيك و صرت اضخ بكل قوة حيث لم اتوقف تماما و انا امسكه من بطنه بكلتا يداي حتى قذفت مرة اخرى داخل احشائه و انا اصرخ بكل لذة و لما اخرجت زبي من طيزه انسكب المني من فتحة شرجه و بدا يقطر و هنا دخلت البانيو و اخذت حماما ساخنا ثم هممت بلبس ثيابي و المغادرة . و قبل ان اغادر وضعت زبي فوق حوض غسل اليدين كي اتبول لكني احسست بحرقة كبيرة في فتحة زبي و كل ذلك بسبب كثرة الصابون الذي كان يدخل الى زبي اثناء اللواط و من حسن حظي اني غسلته مرة اخرى نظفته جيدا حتى زالت حرقة التبول و هنا هممت بالخروج و اعطيته قبلة حارة جدا في شفتيه و ضربت له موعدا اخر كي انيكه مرة اخرى لكني وجدته مازال لم يشبع و ترجاني ان انيكه مرة اخرى لانه مازال بحاجة الى الزب و المتعة
في تلك الاثناء اتجهنا الى غرفة النوم اين اعتدت على النيك مع امه ثم خلعت ثيابي مرة اخرى و تركته يرضع زبي لكني لم اشعر باللذة الا بعد حوالي عشرة دقائق من الرضع و المص و مارسنا بعدها وضعية 69 اين رضعت له زبه ايضا و كانت اول مرة ارضع فيها زب و احسست بمتعة عالية جدا و حلاوة كبيرة و بسرعة رفعت له رجليه الى اعلى نقطة ممكنة مثلما كنت افعل لامه و بصقت على فتحة طيزه التي قابلتني تحت خصيتيه صم دفعت زبي الذي دخل بسرعة ايضا لكن الاحتكاك مع طيزه لم يكن لذيذا مثل المرة السابقة حين كان زبي مدهونا بالصابون و لذلك طلبت منه ان يحظر الفازلين التي كانت مخباة في الخزانة و كنت استخدمها حين احسس بجفاف كس امه اثناء النيك . و ضعت الفازلين على زبي و ادخلته في طيز جورج في المرة الثالثة التي مارسنا اللواط فيها و كنت انيكه بقوة دون اي رحمة و استطعت ان ابقى لمدة اكثر من نصف ساعة و انا انيك دون توقف و بما انه كان خفيف الوزن فقد حملته على حجري و بقيت اقبله من فمه و اداعبه اثناء اللواط و عندما احسست بقرب انقضاء شهوتي قابلت زبي مع زبه و بقي كل واحد فينا يدلك زب الاخر حتى بدا هو يقذف على زبي المني و احسست لحظتها ان يده صارت تنزلق على زبي بطريقة امتع و بسرعة كبيرة رددت له القذف و بدات الطلقات المنوية تتهاطل فوق زبه حتى ارتخت ازبارنا و انهينا احلى لحظات اللواط و التي سوف تستمر دون شك في المستقبل لانني قررت ان اقسم زبي بين جورج و امه حيث اختار في كل مرة بين النيك مع امه او اللواط معه و اقاسمه الفراش
بعد ذلك توجهنا الى الحمام معا و عيته مثلما ولدته امه و نزعت انا ايضا ثيابي ثم بدات اغسل جسمه و انظفه بالصابون حتى ارتفعت الشهوة بداخلي مرة اخرى و بدات اقبله من شفتيه المثيرتين و هو يئن مثل امه التي كانت ساخنة جدا في النيك و . ثم امسك قطعة صابون و دهن بها زبي جيدا و بدا يستمني لي حتى صار زبي مثل الفولاذ و نزلت الحس فتحة طيزه البيضاء و اتحسس على فلقتين ثم دفعت راس زبي في فتحة الشرج فدخل بسرعة عجيبة جدا رغم انه لم يتذوق الزب من قبل و طل ذلك بسبب الصابون الذي كان على زبي و بقيت امارس اللواط معه و هي منحني انا انيكه بكل متعة . في تلك الاثناء كان جورج يستمني و كان زبه اصغر من زبي بكثير و حتى اجعله مستمتع اكثر فقد دهنت يدي بالصابون و بقيت استمني له و انا انيكه و هي يلهث و يتاوه بحرارة كبيرة جدا و نحن نمارس اللواط الساخن و لم اشعر حتى احسست بشيئ حار في يدي و لما نظرت وجدته قد قذف المني على يدي و حينها انطفات شهوته و بدا يحس بزبي الذي كان يالمه اثناء النيك و صرت اضخ بكل قوة حيث لم اتوقف تماما و انا امسكه من بطنه بكلتا يداي حتى قذفت مرة اخرى داخل احشائه و انا اصرخ بكل لذة و لما اخرجت زبي من طيزه انسكب المني من فتحة شرجه و بدا يقطر و هنا دخلت البانيو و اخذت حماما ساخنا ثم هممت بلبس ثيابي و المغادرة . و قبل ان اغادر وضعت زبي فوق حوض غسل اليدين كي اتبول لكني احسست بحرقة كبيرة في فتحة زبي و كل ذلك بسبب كثرة الصابون الذي كان يدخل الى زبي اثناء اللواط و من حسن حظي اني غسلته مرة اخرى نظفته جيدا حتى زالت حرقة التبول و هنا هممت بالخروج و اعطيته قبلة حارة جدا في شفتيه و ضربت له موعدا اخر كي انيكه مرة اخرى لكني وجدته مازال لم يشبع و ترجاني ان انيكه مرة اخرى لانه مازال بحاجة الى الزب و المتعة
في تلك الاثناء اتجهنا الى غرفة النوم اين اعتدت على النيك مع امه ثم خلعت ثيابي مرة اخرى و تركته يرضع زبي لكني لم اشعر باللذة الا بعد حوالي عشرة دقائق من الرضع و المص و مارسنا بعدها وضعية 69 اين رضعت له زبه ايضا و كانت اول مرة ارضع فيها زب و احسست بمتعة عالية جدا و حلاوة كبيرة و بسرعة رفعت له رجليه الى اعلى نقطة ممكنة مثلما كنت افعل لامه و بصقت على فتحة طيزه التي قابلتني تحت خصيتيه صم دفعت زبي الذي دخل بسرعة ايضا لكن الاحتكاك مع طيزه لم يكن لذيذا مثل المرة السابقة حين كان زبي مدهونا بالصابون و لذلك طلبت منه ان يحظر الفازلين التي كانت مخباة في الخزانة و كنت استخدمها حين احسس بجفاف كس امه اثناء النيك . و ضعت الفازلين على زبي و ادخلته في طيز جورج في المرة الثالثة التي مارسنا اللواط فيها و كنت انيكه بقوة دون اي رحمة و استطعت ان ابقى لمدة اكثر من نصف ساعة و انا انيك دون توقف و بما انه كان خفيف الوزن فقد حملته على حجري و بقيت اقبله من فمه و اداعبه اثناء اللواط و عندما احسست بقرب انقضاء شهوتي قابلت زبي مع زبه و بقي كل واحد فينا يدلك زب الاخر حتى بدا هو يقذف على زبي المني و احسست لحظتها ان يده صارت تنزلق على زبي بطريقة امتع و بسرعة كبيرة رددت له القذف و بدات الطلقات المنوية تتهاطل فوق زبه حتى ارتخت ازبارنا و انهينا احلى لحظات اللواط و التي سوف تستمر دون شك في المستقبل لانني قررت ان اقسم زبي بين جورج و امه حيث اختار في كل مرة بين النيك مع امه او اللواط معه و اقاسمه الفراش