• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

واقعية قصة عشق دودو لزوج عمتها عصام تصل بهما للممارسة الجنسية الكاملة في السرير (1 مشاهد)

هاني الزبير

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
104
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
145
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________

في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة كان (جابر) طالب في الجامعة عايش مع اسرته الميسورة مالياً والمكونة من أخته (ليلى) التي تصغره بخمس سنوات وأمه وأبوه التاجر الذي يمتلك عدة محلات تجارية.
وقبل أن يتخرج جابر من الجامعة بشهرين توفى أبوه، وإضطر جابر لأن يستغنى عن أحلامه بالإنتقال للعمل بالقاهرة أو الإسكندرية بعد التخرج وإضطر للبقاء بمنزل الأسرة بدمنهور لرعاية أمه وأخته الصغرى بعد وفاة الأب ولمتابعة وإدارة تجارة والده التي أصبح هو المسؤول عنها الآن.
وتزوج جابر من إبنة عمه وأقام في بيت العائلة مع أمه وأخته.
ولم يُرزق جابر من زوجته إلا بطفلة واحدة إسمها (دنيا) والجميع يناديها (دودو).
ونظرأ لإنها الطفلة الوحيدة في البيت فكانت دودو هي محور حياة كل أفراد العائلة ودلوعة البيت وكل طلباتها مُجابة ولا يرفض أحد لها أي طلب، وكبرت دودو وتعودت على الدلع والشقاوة والتحرر في ملابسها حتى عندما كبرت وبلغت سن المراهقة.
وتمر السنين... ويتقدم (عصام) الصديق المقرب لجابر للزواج من (ليلى) أخت جابر التي كان يحبها منذ الصغر، ويتم زواجهما، وكانت الطفلة دودو في ذلك الوقت عمرها سبع سنوات.
وكان عصام ليس غريباً عنهم لإنه من جيران عائلة جابر وصديقه منذ طفولته رغم أنه أصغر من جابر بسنتين.
وخلال فترة طفولة دودو وقبل زواج عمتها ليلى كانت مرتبطة جداً بعصام نظراً لقربه الدائم من الأسرة ولخفة دمه ووسامته وتدليله لها دائماً ولحنيته عليها وكان دائماً يصطحبها ويخرجها معاه ويفسحها ويحضر لها الهدايا واللعب والشيكولاتة التي تحبها نظراً لإنشغال أبوها في تجارته وإنشغال أمها في المنزل، مما زاد حبها له وتعلقها به، فكانت دائماً تحب وتدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها، وكل ده كان عادي لإنها مازالت **** صغيرة وهي الطفلة الوحيدة الشقيه دلوعة البيت.
وبعد تخرج عصام من الجامعة تحصل على فرصة عمل جيدة في القاهرة، وبعد زواجه من ليلى إنتقلوا للقاهرة في شقة فاخرة في حي راقي.
ولم يُرزق عصام وليلى بأطفال وحتى بعد كثيراً من المحاولات مع عدة أطباء ورضوا بقدرهما بالحرمان من الأطفال نظراً لحبهما لبعض.
وبعد زواج ليلى من عصام وإنتقالهما للحياة في القاهرة كانت دودو الطفلة الدلوعه تفتقد كثيراً حب وحنان عمتها ليلى التي كانت مرتبطة بها جداً، وكذلك متعة الدلع والشقاوة مع عمو عصام التي كانت مرتبطة بهم جداً، ولم يرفض والديها أن يسفروها للقاهرة لمنزل عصام وليلى لتقضي معهما كل الإجازات المدرسية سواءً الأجازات الصيفية وحتى في نصف العام، فكانوا يعتبرونها وكإنها إبنتهم التي تملأ حياتهما سعادة وبهجة، لذلك كانت دودو تقضي معهما معظم شهور السنة، وكانوا قد قاموا بتجهيز غرفة لها في الشقة وكإنها إبنتهم فعلاً.
ونظراً للإرتباط والتعلق الشديد بين دودو وعمو عصام فكانت وهي معهما في بيتهم تدلع عليه ولا تتحرج أن تقعد تتمحن عليه وتبوسه وهي في حضنه وعلى حجره وتنام معاه في السرير وكل ده بملابسها المثيرة والشبه عارية المتعودة عليها، وكانت عمتها ليلى لا ترى في ذلك أي مشكلة لإنها شايفه إن دودو كإبنتهم هي وعصام، وهي ماتزال لسه **** صغيره بريئه.
وعندما بدأت دودو تكبر شوية بعد سن 11 سنه كان عصام بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع دودو الدلوعه الشقيه في وجود زوجته ليلى، خاصة إنه بدأ يلاحظ أن جسم دودو بيكبر ويحلو ويكون أكثر إثارة وهي لم تعد الطفلة الصغيرة البريئة الدلوعه بل أصبحت على مشارف مرحلة المراهقة المثيرة، وأن مشاعره تجاه دودو قد تغيرت ويشعر بالإثارة الجنسية كل ما يلمس جسمها المثير وبيحس إنها بتتمادى في الإلتصاق به وإثارته وتتلذذ بذلك.
وبدأ يراعي التحفظ شوية في علاقته بها في وجود زوجته ليلى عمة دودو، ولكنه كان أيضاً يتلذذ بقربها منه وبتجاوبها معاه وهي بستتمتع بتجاوبه معاها.
وإتفق معاها على إنه يكون عمها بس في وجود زوجته عمتها ليلى لأنها أصبحت الآن بنوته كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها كمراهقة شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف.
وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لدودو كل ما تكون عندهم، وتحولت علاقتها بعمو عصام لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة ولكنها علاقة صامته دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه وسايحه خالص ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي.
ولكن طبعاً في وجود زوجته بيعاملها كأنها بنته وهو عمو عصام زوج عمتها.
وعند قرب بلوغ دودو لعمر 18 سنه وهي في الثانوية العامة كان عصام وصل لعمر 38 سنه وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو دودو حبيبة قلبه الدلوعه المثيرة ذات الجمال الفتان وخاصة أن علاقته بزوجته ليلى صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كمهندسه في شركة كبيرة وتهتم بعملها أكتر من إهتمامها بزوجها وبيتها.
فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود دودو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها معهما معظم شهور السنة لأن عصام زوج عمتها ويعتبر عمها إللي مربيها وهو في مقام أبوها، ولكن عصام كان يشتهيها دائماً ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً إنها حاجات وأمور عادية وبدون قصد وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونه أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت دودو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام يمارس العادة السرية فتأكدت إنه بيشتهيها في خياله فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه.
___________________
وتبدأ سخونة قصتنا عندما حصلت دودو على الثانوية العامة بمجموع كبير رشحها للإلتحاق بكلية مرموقة بجامعة القاهرة، وكان من الطبيعي أن يوافق والديها على إقامتها الدائمة خلال سنوات الجامعة في منزل عمتها ليلى وزوجها عصام بالقاهرة.
وطبعاً هذا الوضع الجديد أسعد دودو وعصام جداً لإن إقامتها معهم ستكون شبه دائمة ومستمرة وستتاح لهما الفرص للقرب من بعض والإنفراد ببعضهما ويعيشوا أمتع وأسخن أوقات غرامهم المتبادل ولممارسة تحرشاتهم ببعض أكتر.
وفي هذه الفترة عندما كانت دودو تجاوزت 18 سنه وصارت فتاة مثيرة دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة، كل شئ فيها جذاب..أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً.
وخلال السنة الأولى لدودو في الجامعة تحدث المفاجأة السعيدة... فقد مرضت أم ليلى (جدة دودو) مرضاً شديداً وإضطرت ليلى للسفر وحدها لإمها في دمنهور لعدم تمكن زوجها عصام للسفر معها لظروف عمله ولإرتباط دودو بدراستها في الجامعة فسافرت ليلى لوحدها، وبقيت دودو مع عمو عصام زوج عمتها لوحدهم في البيت لمدة أسبوع (وهنا قام الشيطان بلعب دوره بين عصام و دودو).
وبعد أن قام عصام بتوصيل زوجته ليلى لمحطة القطار وخلال رجوعه للبيت بسيارته كان قلبه يتراقص فرحاً وبيفكر في وضع خطة للإستمتاع بحبيبة قلبه دودو وإمتاعها خلال هذا الأسبوع، فقام بالإتصال بعمله وأبلغهم بطلب الحصول على أجازة لمدة أسبوع نظراً لظروف عائلية طارئة لأسرته في البلد.
وفي نفس الوقت كانت دودو في قمة سعادتها تنتظره في البيت بإشتياق العشيقة لعشيقها وبترقص من داخلها فرحاً لإنها هتكون لوحدها وبراحتها مع عمو عصام لمدة أسبوع كامل.
وأول ما وصل عصام للبيت وبيفتح باب الشقة وجد دودو منتظراه بإشتياق العشيقة لعشيقها وسلمت عليه بالبوس في خدوده وبالأحضان (كعادتها) ولكنها زودتها شوية وطولت في حضنه شوية، وفي قبلاتها لخدوده كانت بتقرب من شفايفه أكتر وبتلزق في جسمه أكتر وهي في حضنه وهو متجاوب معاها.
دودو: عمو عصام حبيبي أخيراً بقينا لوحدنا.
ولكنه كان عايز يكون لقائهم في وضع أكثر إعداداً وسخونة ليتناسب مع إشتياقهم لبعض.
فمسكها من دراعها بحنيه وفكها من حضنه وقال لها: أصبري يا عفريته أنا عاملك مفاجأة حلوه تعالي بس نقعد وأقولك.
دودو: عمو... إنت بالنسبة ليا أحلى وأغلى هدية من الدنيا، ووجودي براحتي معاك لوحدنا في البيت أحلى وأجمل مفاجأة في الدنيا كلها.
وكانت وقتها لابسه بيجامه بيت حرير ضيقة وشفافه ومبينه كل مفاتنها.
عصام قعد وهي جنبه بتتنطط وبتقوله: عشان خاطري قولي إيه المفاجأة.
عصام: شوفي يا ست البنات عمتك ليلى هتقعد أسبوع عند جدتك في دمنهور.
دودو: عارفه يا سيدي، إيه الجديد ؟
عصام: بيني وبينك كده... أنا أخدت الأسبوع ده كله أجازه عشان أفسحك وأعملك كل إللي إنتي عايزاه.
دودو قامت ونطت في حجره من فرحتها وبتبوسه في كل حته في وجهه بجنون زي الأطفال.
دودو: بجد يا عصام... قصدي يا عمو.
عصام: حبيبتي براحتك... ومن دلوقتي طول ما إحنا الإثنين لوحدينا مع بعض أنا عصام بس من غير عمو، وشوفي بقا يا قمر إنتي تحبي نتفسح فين الليلة.
دودو: بحبك أوي وبموت فيك يا عمو.. قصدي يا عصام يا حبيبي.
بتكلمه وهي قاعده على حجره زي الأطفال وعصام ضمها أوي في حضنه وبيبادلها البوس في الخدود.
دودو: هاهاهاها... هاهاهاها.. أسبوع حرية ولازم تخليني أعيشه بالطول والعرض وإن غاب القط إلعب يا فار وهعمل إللي أنا عايزاه.. شوف يا عصام يا حبيبي مفيش جامعة ولا إنت عندك شغل يعني أسبوع حرية وفُسح وتنطيط وهعمل كل حاجة حلوة ومنحرفة وإنت لازم تسمع كلامي.
عصام: إنتي مجنونه يا بنتي.
دودو: عصومه حبيبي إنت إللي مجنون لو ماسمعتش كلامي وإلا هموتك وهقول لعمتو إنك مش بتخلي بالك مني وبتخرج مع ستات وبنات وحشين وبتعمل معاهم حاجات كده قلة أدب يا روحي.
كل ده وهي لسه متعلقه في رقبته بدلع ومياصة وهو حاضنها شوية عشان متقعش وراحت هي بايساه في خده بحنيه وقالت له وشفايفها على خده وبهمس ودلع: عشان خاطري يا عصومه.
الوضع ده وطريقتها هيجت عصام وحركت بداخله غريزته الذكورية وبدأ زبه يقف ويُنذر بخطر قادم لا محاله... وسحب إيديها من حوالين رقبته.. وقال لها: حاضر يا روح قلب ودلوعة عصومه.
دودو: شوف يا حبيبي هنعمل برنامج فُسح وخروج ونهيص ونعيش حياتنا يا روحي، حياتي إللي أنا مش عارفه أعيشها وعمتو موجوده، أول حاجة إحنا دلوقتي المغرب ساعتين كده أجهز نفسي وألبس حاجه حلوه ونخرج تسهرني في ديسكو يا قمر.
عصام بإنزعاج : إنتي أكيد مجنونه ديسكو إيه !! إنتي لسه صغيره، وإنتي تعرفي الديسكو والحاجات دي منين؟
دودو بمحن وهمس: عشان خاطري يا عصومه... وبعدين كل صحباتي بيروحوا ديسكوهات مع شباب أصحابهم ومفيش غيري أنا بس إللي مؤدبة ومش عايشه حياتي زيهم، والديسكو قريب أوي من هنا أقل من ربع ساعة بالعربية يا قلبي... بس أصبر بس يا حبيبي لما أجهز نفسي وهتلاقي قدامك بنت خمسه وعشرين سنه، عشان خاطري يا روحي.
طبعاً عصام وافق تحت تأثير هذا المُحن والدلع منها ورغبته في خوض هذه التجربة معها، وخاصة أن الشيطان بدأ يوسوس له بالتمتع بهذا الأسبوع وأن يغوص في بحر المتعة واللذة مع بنت صاحبه أخو زوجته دودو الدلوعة الشقية.
وقبل مرور ساعتين كان عصام أخد شاور ولبس ومنتظرها في الصالة وجاهز بلبس الخروج، ثم خرجت دودو من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس، كانت دودو بتنور فعلاً، كانت لابسه بنطلون حريري ذهبي ضيق جداً وموضح الكلوت السكسي إللي تحته ومبين كل تفاصيل فخادها وطيزها وكسها منفوخ وبارز أوي، وعليه من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف أخضر غامق بيلمع ويصل طوله يدوب لحرف البنطلون وتحته سنتيان فقط وخفيف وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه بارزين أوي أوي، ولابسه شوز بكعب عالي عشان تكون أطول من طولها الحقيقي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها .... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً.
إنبهر عصام من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقالها: يخربيتك.. إيه ده؟ وإزاي مامتك وافقت على اللبس ده؟
دودو: لا ماما ولا بابا ولا عمتو حتى يعرفوا حاجه عن الطقم ده.... أنا إشتريته من وراهم.. بس إيه رأيك عجبك يا قلب دودو ؟
عصام: عجبني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر.... بس كده عريان أوي يا حبيبتي.
دودو: ماتقلقش معايا سكارف هاحطه على كتافي وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا عصومه.
عصام: حاضر يا حبيبتي العفريته القمر.
ونزلوا وركبوا العربية ووصلوا لصالة الديسكو في أحد الفنادق الفاخرة القريبة، ودخلوا وتركوا حاجتهم والإيشارب الإسكارف بتاعها على المائدة وإنطلقوا للرقص مثل كل الموجودين على مزيكا صاخبة، وبعد شوية الموسيقى تغيرت لهادئة وتعانق كل شاب مع فتاة وكذلك عصام ضم دودو إليه في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافته المتلألأه التي خلقت جو رومانسي وسكسي يذيب الحديد.
وكان عصام هايج جداً وهي في حضنه وزبه واقف وهينط من بنطلونه ومزنوق في كس دودو إللي بتلزق في جسمه أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه وبيتكلموا بالهمس عن صاحباتها البنات إللي شافوه معاها قبل كده ومعجبين بيه ووسامته وجسمه وإنها بتغير عليه منهم، وهي في حضنه وبتلعب في شعره بإيدها ومحوطه وسطه بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيه أوي وكأنهم عشاق، وعصام كان هايج ومندمج جداً ومحوط جسمها بإيديه الإتنين وبيحسس على وسطها وضهرها من فوق البادي الحريري ودَخل إيده شوية من تحت البادي ولمس جسمها المولع من الشهوه وهي في حضنه وبيحسس بكفه بحنيه على ضهرها وهي بدأت تتنهد وخرجت منها آآآآآآه... آآآآآآه وقالتله : عصام يا شقي.
إتكسف عصام ورفع إيده بسرعة وقالها : آسف...
فمسكت هي إيده ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت في حضنه أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خده وقالتله : لا يا حبيبي مش قصدي يا عصومه أنا كده مبسوطه أوي إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي تدفيني في حضنك.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها جنب شفايفه وكأنه هيسمعها بشفايفه.
عصام تجرأ أكتر وشغال تحسيس في ضهرها كله ودَخل إيده شوية في بنطلونها بيحسس على لحمها فوق طيزها وإيده التانيه بتقفش في طيزها الملبن من فوق البنطلون وضمها أوي في حضنه وبزازها مدفونه في صدره وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفه وعيونها العسلي في عيونه بنظرات كلها سكس وشهوه، وهي سايحه خالص وجسمها كله سايب وكسها غرقان من عسل شهوتها، وقالتله : أنا بحبك أوي أوي يا عصام، وراحت بيساه بشهوه بشفايفها جنب شفايفه.... وإستمروا كده طول السهرة وشربوا بيره بين وصلات الرقص، ولما تعبوا وهي وحوحت على الآخر من الهيجان وقالت له: حبيبي تعالى نروح البيت... بس على شرط مفيش نوم هنكمل سهر ورقص في البيت أنا عايزه أسهر وأنبسط معاك على قد ما أقدر.
عصام كان خلاص هيقلعها وينيكها في الديسكو من كتر هيجانه وإغراءها له وقرر أن تكون السهرة في البيت سخنه أكتر وقالها: من عيوني يا حبيبتي.
ولما روحوا البيت كان عصام أحضر معه شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم سهرة البيت.
وفي البيت عصام لبس فانلة رياضية بحمالات وشورت سكسي واسع وقصير مع برفان رجالي مثير ومنتظرها في الصالة وشغل من القمر الأوربي فيلم رومانسي كله مشاهد بوس وأحضان وأوضاع سكسية ساخنه.
وخرجت هي من أوضتها لابسه قميص نوم بحمالات أبيض شفاف عاري الضهر والصدر وقصير لنص فخادها الملبن وكاشف من تحته كلوت أحمر سكسي أوي وسنتيان من نفس طقم الكلوت ويدوب مغطي حلمات بزازها، وقعدت جنبه على الكنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها مكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب بيره وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا اللي طلعت شوية من تحت الشورت.
دودو: ميرسي أوي يا عصومه أنا مبسوطه أوي إنك رضيت نروح الديسكو.. حقيقي بجد كانت سهره حلوه أوي أوي يا حبيبي.
عصام: حبيبتي أنا عينيا ليكي، وأنا قولتلك إن الأسبوع ده بتاعك إنتي بس عشان تكوني مبسوطه وقول لي بقا يا قمر عايزه نخرج فين بكره.
دودو: خروج إيه بس !! أنا مش عايزه أخرج لأي مكان من حضنك الدافي ده إللي كله حنيه يا روحي.
وهي في حضنه تعمدت (وكأنه غصب عنها وهي مش واخده بالها) تدلق شوية بيره على فانلته فقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله: آسفه يا روحي وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل وقالتله: مش كده أحسن الدنيا حر يا روحي.
عصام حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه.. وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف ومنتصب أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة إن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، وهي عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا في بعض أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وخلص الفيلم وسألها عصام إن كانت هتنام؟ قالت له بمرقعه:
نوم إيه يا قمر !! عمتو مسافره وأنا وإنت أجازه وأنا جعانه سهر وهيصة ورقص ودلع... وبعدين إحنا مش هنكمل رقص ولا إيه؟
عصام: ياسلام.. بس كده؟ من عيوني يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكي للصبح.
وقام عصام وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً: تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة دودو حبيبتي وروح قلبي .
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة: إنت اللي أميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس دلوقتي.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
شغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وهو كان متحكم في نفسه شويه إلي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إن دودو خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها، وقالها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها: تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها، وهي خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، هو سحب إيده ودخلها من صدر القميص بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها وقالها: آآآآآآه من حلاوتك وعلى جمالك يا حبيبتي المشمش كبر وبقا مانجا زي العسل. هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
دودو بتنهيده سخنه اوي : أححححح عصومي آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
هو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وهي رفعت كفها من على فخده وشبكته في إيده دي وسحبتها براحة لفخدها، وهو حط كفه على فخادها وهي حطت كفها فوقه وبتسحب كفه لفوق ولورا بضغط خفيف عشان عصام يسحب فخدها عليه وهي ساعدته ورفعت فخدها كله على فخده أوي بلبونه لحد ما خبط في زبه المنتصب أوي وبشكل سكسي مولع وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوه وبتقرب من بعض بهدوء.... حتى تلامست شفايف دودو الدلوعة بشفايف عصام.
(وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وكانت دودو قاعده في حضنه وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده على حجره وفي حضنه الدافي ووجهها في وجهه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش شورت عصام وكلوتها المبلول.
ورفع عصام قميصها عنها وقلعهولها وهي متجاوبة معاه وممحونه وجسمها مولع في حضنه، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات صدره.
وهو بيسحب كلوتها بالراحة فمسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي.
وهمست في شفايفه وقالت له:
آآآآآآه.. أنا تعبت أوي ومش قادره.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه انت تعبتني أوي، بس تعالى على سريرك إنت وعمتو ليلى.
عصام شالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
دخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وقلع الشورت بتاعه وحرر زبه المنتصب وبيبحلق في جسمها اللي زي المرمر، وهي فكت السنتيان وبتقوله: قلعني الكلوت يا روحي.
عصام بيحسس على فخادها ونزل بوشه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وتصرخ آآآآآآه أححح آآآآه أوووووف دخله حبيبي.. كسي مولع أحححح ... هموت يا روحي... دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي.
وهي بتصرخ: أحححح آآآآه أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا روحي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآه و أووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام عصام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووف وفي لحظة واحدة هما الاتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما عصام خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت دودو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا اوي وراح عصام راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها على بطنها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححح آآآآآآه أوووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما دودو حسيت إن هو خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم عصام هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت دودو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب عمو عصام حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل و دودو المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عصام الزبير .
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان جرح أول نيكه في كسها.
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام واتغدوا وقعدوا يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكانت دودو وعصام عايشين حياتهم مع زوجته ليلى عمة دودو ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن طالبة جامعية محترمه عايشه في الغربة مع عمتها وزوجها المحرومين من الإنجاب، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار عصام ليس له ملاذ إلا حضن بنت أخو زوجته دودو والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، و دودو تتفانى في إسعاد عمو عصام وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب دودو وعشقها لعمو عصام وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع عمو عصام في السرير يبقا مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية).

والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️❤️🔥😋💋❤️ ❤️
 

🦂 the king Scorpion

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
36,856
مستوى التفاعل
13,535
النقاط
0
نقاط
171,102
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
حلوة القصة
 

LORDDODY

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
2 يوليو 2023
المشاركات
208
مستوى التفاعل
101
النقاط
0
نقاط
140
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________

في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة كان (جابر) طالب في الجامعة عايش مع اسرته الميسورة مالياً والمكونة من أخته (ليلى) التي تصغره بخمس سنوات وأمه وأبوه التاجر الذي يمتلك عدة محلات تجارية.
وقبل أن يتخرج جابر من الجامعة بشهرين توفى أبوه، وإضطر جابر لأن يستغنى عن أحلامه بالإنتقال للعمل بالقاهرة أو الإسكندرية بعد التخرج وإضطر للبقاء بمنزل الأسرة بدمنهور لرعاية أمه وأخته الصغرى بعد وفاة الأب ولمتابعة وإدارة تجارة والده التي أصبح هو المسؤول عنها الآن.
وتزوج جابر من إبنة عمه وأقام في بيت العائلة مع أمه وأخته.
ولم يُرزق جابر من زوجته إلا بطفلة واحدة إسمها (دنيا) والجميع يناديها (دودو).
ونظرأ لإنها الطفلة الوحيدة في البيت فكانت دودو هي محور حياة كل أفراد العائلة ودلوعة البيت وكل طلباتها مُجابة ولا يرفض أحد لها أي طلب، وكبرت دودو وتعودت على الدلع والشقاوة والتحرر في ملابسها حتى عندما كبرت وبلغت سن المراهقة.
وتمر السنين... ويتقدم (عصام) الصديق المقرب لجابر للزواج من (ليلى) أخت جابر التي كان يحبها منذ الصغر، ويتم زواجهما، وكانت الطفلة دودو في ذلك الوقت عمرها سبع سنوات.
وكان عصام ليس غريباً عنهم لإنه من جيران عائلة جابر وصديقه منذ طفولته رغم أنه أصغر من جابر بسنتين.
وخلال فترة طفولة دودو وقبل زواج عمتها ليلى كانت مرتبطة جداً بعصام نظراً لقربه الدائم من الأسرة ولخفة دمه ووسامته وتدليله لها دائماً ولحنيته عليها وكان دائماً يصطحبها ويخرجها معاه ويفسحها ويحضر لها الهدايا واللعب والشيكولاتة التي تحبها نظراً لإنشغال أبوها في تجارته وإنشغال أمها في المنزل، مما زاد حبها له وتعلقها به، فكانت دائماً تحب وتدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها، وكل ده كان عادي لإنها مازالت **** صغيرة وهي الطفلة الوحيدة الشقيه دلوعة البيت.
وبعد تخرج عصام من الجامعة تحصل على فرصة عمل جيدة في القاهرة، وبعد زواجه من ليلى إنتقلوا للقاهرة في شقة فاخرة في حي راقي.
ولم يُرزق عصام وليلى بأطفال وحتى بعد كثيراً من المحاولات مع عدة أطباء ورضوا بقدرهما بالحرمان من الأطفال نظراً لحبهما لبعض.
وبعد زواج ليلى من عصام وإنتقالهما للحياة في القاهرة كانت دودو الطفلة الدلوعه تفتقد كثيراً حب وحنان عمتها ليلى التي كانت مرتبطة بها جداً، وكذلك متعة الدلع والشقاوة مع عمو عصام التي كانت مرتبطة بهم جداً، ولم يرفض والديها أن يسفروها للقاهرة لمنزل عصام وليلى لتقضي معهما كل الإجازات المدرسية سواءً الأجازات الصيفية وحتى في نصف العام، فكانوا يعتبرونها وكإنها إبنتهم التي تملأ حياتهما سعادة وبهجة، لذلك كانت دودو تقضي معهما معظم شهور السنة، وكانوا قد قاموا بتجهيز غرفة لها في الشقة وكإنها إبنتهم فعلاً.
ونظراً للإرتباط والتعلق الشديد بين دودو وعمو عصام فكانت وهي معهما في بيتهم تدلع عليه ولا تتحرج أن تقعد تتمحن عليه وتبوسه وهي في حضنه وعلى حجره وتنام معاه في السرير وكل ده بملابسها المثيرة والشبه عارية المتعودة عليها، وكانت عمتها ليلى لا ترى في ذلك أي مشكلة لإنها شايفه إن دودو كإبنتهم هي وعصام، وهي ماتزال لسه **** صغيره بريئه.
وعندما بدأت دودو تكبر شوية بعد سن 11 سنه كان عصام بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع دودو الدلوعه الشقيه في وجود زوجته ليلى، خاصة إنه بدأ يلاحظ أن جسم دودو بيكبر ويحلو ويكون أكثر إثارة وهي لم تعد الطفلة الصغيرة البريئة الدلوعه بل أصبحت على مشارف مرحلة المراهقة المثيرة، وأن مشاعره تجاه دودو قد تغيرت ويشعر بالإثارة الجنسية كل ما يلمس جسمها المثير وبيحس إنها بتتمادى في الإلتصاق به وإثارته وتتلذذ بذلك.
وبدأ يراعي التحفظ شوية في علاقته بها في وجود زوجته ليلى عمة دودو، ولكنه كان أيضاً يتلذذ بقربها منه وبتجاوبها معاه وهي بستتمتع بتجاوبه معاها.
وإتفق معاها على إنه يكون عمها بس في وجود زوجته عمتها ليلى لأنها أصبحت الآن بنوته كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها كمراهقة شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف.
وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لدودو كل ما تكون عندهم، وتحولت علاقتها بعمو عصام لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة ولكنها علاقة صامته دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه وسايحه خالص ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي.
ولكن طبعاً في وجود زوجته بيعاملها كأنها بنته وهو عمو عصام زوج عمتها.
وعند قرب بلوغ دودو لعمر 18 سنه وهي في الثانوية العامة كان عصام وصل لعمر 38 سنه وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو دودو حبيبة قلبه الدلوعه المثيرة ذات الجمال الفتان وخاصة أن علاقته بزوجته ليلى صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كمهندسه في شركة كبيرة وتهتم بعملها أكتر من إهتمامها بزوجها وبيتها.
فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود دودو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها معهما معظم شهور السنة لأن عصام زوج عمتها ويعتبر عمها إللي مربيها وهو في مقام أبوها، ولكن عصام كان يشتهيها دائماً ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً إنها حاجات وأمور عادية وبدون قصد وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونه أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت دودو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام يمارس العادة السرية فتأكدت إنه بيشتهيها في خياله فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه.
___________________
وتبدأ سخونة قصتنا عندما حصلت دودو على الثانوية العامة بمجموع كبير رشحها للإلتحاق بكلية مرموقة بجامعة القاهرة، وكان من الطبيعي أن يوافق والديها على إقامتها الدائمة خلال سنوات الجامعة في منزل عمتها ليلى وزوجها عصام بالقاهرة.
وطبعاً هذا الوضع الجديد أسعد دودو وعصام جداً لإن إقامتها معهم ستكون شبه دائمة ومستمرة وستتاح لهما الفرص للقرب من بعض والإنفراد ببعضهما ويعيشوا أمتع وأسخن أوقات غرامهم المتبادل ولممارسة تحرشاتهم ببعض أكتر.
وفي هذه الفترة عندما كانت دودو تجاوزت 18 سنه وصارت فتاة مثيرة دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة، كل شئ فيها جذاب..أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً.
وخلال السنة الأولى لدودو في الجامعة تحدث المفاجأة السعيدة... فقد مرضت أم ليلى (جدة دودو) مرضاً شديداً وإضطرت ليلى للسفر وحدها لإمها في دمنهور لعدم تمكن زوجها عصام للسفر معها لظروف عمله ولإرتباط دودو بدراستها في الجامعة فسافرت ليلى لوحدها، وبقيت دودو مع عمو عصام زوج عمتها لوحدهم في البيت لمدة أسبوع (وهنا قام الشيطان بلعب دوره بين عصام و دودو).
وبعد أن قام عصام بتوصيل زوجته ليلى لمحطة القطار وخلال رجوعه للبيت بسيارته كان قلبه يتراقص فرحاً وبيفكر في وضع خطة للإستمتاع بحبيبة قلبه دودو وإمتاعها خلال هذا الأسبوع، فقام بالإتصال بعمله وأبلغهم بطلب الحصول على أجازة لمدة أسبوع نظراً لظروف عائلية طارئة لأسرته في البلد.
وفي نفس الوقت كانت دودو في قمة سعادتها تنتظره في البيت بإشتياق العشيقة لعشيقها وبترقص من داخلها فرحاً لإنها هتكون لوحدها وبراحتها مع عمو عصام لمدة أسبوع كامل.
وأول ما وصل عصام للبيت وبيفتح باب الشقة وجد دودو منتظراه بإشتياق العشيقة لعشيقها وسلمت عليه بالبوس في خدوده وبالأحضان (كعادتها) ولكنها زودتها شوية وطولت في حضنه شوية، وفي قبلاتها لخدوده كانت بتقرب من شفايفه أكتر وبتلزق في جسمه أكتر وهي في حضنه وهو متجاوب معاها.
دودو: عمو عصام حبيبي أخيراً بقينا لوحدنا.
ولكنه كان عايز يكون لقائهم في وضع أكثر إعداداً وسخونة ليتناسب مع إشتياقهم لبعض.
فمسكها من دراعها بحنيه وفكها من حضنه وقال لها: أصبري يا عفريته أنا عاملك مفاجأة حلوه تعالي بس نقعد وأقولك.
دودو: عمو... إنت بالنسبة ليا أحلى وأغلى هدية من الدنيا، ووجودي براحتي معاك لوحدنا في البيت أحلى وأجمل مفاجأة في الدنيا كلها.
وكانت وقتها لابسه بيجامه بيت حرير ضيقة وشفافه ومبينه كل مفاتنها.
عصام قعد وهي جنبه بتتنطط وبتقوله: عشان خاطري قولي إيه المفاجأة.
عصام: شوفي يا ست البنات عمتك ليلى هتقعد أسبوع عند جدتك في دمنهور.
دودو: عارفه يا سيدي، إيه الجديد ؟
عصام: بيني وبينك كده... أنا أخدت الأسبوع ده كله أجازه عشان أفسحك وأعملك كل إللي إنتي عايزاه.
دودو قامت ونطت في حجره من فرحتها وبتبوسه في كل حته في وجهه بجنون زي الأطفال.
دودو: بجد يا عصام... قصدي يا عمو.
عصام: حبيبتي براحتك... ومن دلوقتي طول ما إحنا الإثنين لوحدينا مع بعض أنا عصام بس من غير عمو، وشوفي بقا يا قمر إنتي تحبي نتفسح فين الليلة.
دودو: بحبك أوي وبموت فيك يا عمو.. قصدي يا عصام يا حبيبي.
بتكلمه وهي قاعده على حجره زي الأطفال وعصام ضمها أوي في حضنه وبيبادلها البوس في الخدود.
دودو: هاهاهاها... هاهاهاها.. أسبوع حرية ولازم تخليني أعيشه بالطول والعرض وإن غاب القط إلعب يا فار وهعمل إللي أنا عايزاه.. شوف يا عصام يا حبيبي مفيش جامعة ولا إنت عندك شغل يعني أسبوع حرية وفُسح وتنطيط وهعمل كل حاجة حلوة ومنحرفة وإنت لازم تسمع كلامي.
عصام: إنتي مجنونه يا بنتي.
دودو: عصومه حبيبي إنت إللي مجنون لو ماسمعتش كلامي وإلا هموتك وهقول لعمتو إنك مش بتخلي بالك مني وبتخرج مع ستات وبنات وحشين وبتعمل معاهم حاجات كده قلة أدب يا روحي.
كل ده وهي لسه متعلقه في رقبته بدلع ومياصة وهو حاضنها شوية عشان متقعش وراحت هي بايساه في خده بحنيه وقالت له وشفايفها على خده وبهمس ودلع: عشان خاطري يا عصومه.
الوضع ده وطريقتها هيجت عصام وحركت بداخله غريزته الذكورية وبدأ زبه يقف ويُنذر بخطر قادم لا محاله... وسحب إيديها من حوالين رقبته.. وقال لها: حاضر يا روح قلب ودلوعة عصومه.
دودو: شوف يا حبيبي هنعمل برنامج فُسح وخروج ونهيص ونعيش حياتنا يا روحي، حياتي إللي أنا مش عارفه أعيشها وعمتو موجوده، أول حاجة إحنا دلوقتي المغرب ساعتين كده أجهز نفسي وألبس حاجه حلوه ونخرج تسهرني في ديسكو يا قمر.
عصام بإنزعاج : إنتي أكيد مجنونه ديسكو إيه !! إنتي لسه صغيره، وإنتي تعرفي الديسكو والحاجات دي منين؟
دودو بمحن وهمس: عشان خاطري يا عصومه... وبعدين كل صحباتي بيروحوا ديسكوهات مع شباب أصحابهم ومفيش غيري أنا بس إللي مؤدبة ومش عايشه حياتي زيهم، والديسكو قريب أوي من هنا أقل من ربع ساعة بالعربية يا قلبي... بس أصبر بس يا حبيبي لما أجهز نفسي وهتلاقي قدامك بنت خمسه وعشرين سنه، عشان خاطري يا روحي.
طبعاً عصام وافق تحت تأثير هذا المُحن والدلع منها ورغبته في خوض هذه التجربة معها، وخاصة أن الشيطان بدأ يوسوس له بالتمتع بهذا الأسبوع وأن يغوص في بحر المتعة واللذة مع بنت صاحبه أخو زوجته دودو الدلوعة الشقية.
وقبل مرور ساعتين كان عصام أخد شاور ولبس ومنتظرها في الصالة وجاهز بلبس الخروج، ثم خرجت دودو من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس، كانت دودو بتنور فعلاً، كانت لابسه بنطلون حريري ذهبي ضيق جداً وموضح الكلوت السكسي إللي تحته ومبين كل تفاصيل فخادها وطيزها وكسها منفوخ وبارز أوي، وعليه من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف أخضر غامق بيلمع ويصل طوله يدوب لحرف البنطلون وتحته سنتيان فقط وخفيف وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه بارزين أوي أوي، ولابسه شوز بكعب عالي عشان تكون أطول من طولها الحقيقي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها .... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً.
إنبهر عصام من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقالها: يخربيتك.. إيه ده؟ وإزاي مامتك وافقت على اللبس ده؟
دودو: لا ماما ولا بابا ولا عمتو حتى يعرفوا حاجه عن الطقم ده.... أنا إشتريته من وراهم.. بس إيه رأيك عجبك يا قلب دودو ؟
عصام: عجبني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر.... بس كده عريان أوي يا حبيبتي.
دودو: ماتقلقش معايا سكارف هاحطه على كتافي وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا عصومه.
عصام: حاضر يا حبيبتي العفريته القمر.
ونزلوا وركبوا العربية ووصلوا لصالة الديسكو في أحد الفنادق الفاخرة القريبة، ودخلوا وتركوا حاجتهم والإيشارب الإسكارف بتاعها على المائدة وإنطلقوا للرقص مثل كل الموجودين على مزيكا صاخبة، وبعد شوية الموسيقى تغيرت لهادئة وتعانق كل شاب مع فتاة وكذلك عصام ضم دودو إليه في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافته المتلألأه التي خلقت جو رومانسي وسكسي يذيب الحديد.
وكان عصام هايج جداً وهي في حضنه وزبه واقف وهينط من بنطلونه ومزنوق في كس دودو إللي بتلزق في جسمه أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه وبيتكلموا بالهمس عن صاحباتها البنات إللي شافوه معاها قبل كده ومعجبين بيه ووسامته وجسمه وإنها بتغير عليه منهم، وهي في حضنه وبتلعب في شعره بإيدها ومحوطه وسطه بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيه أوي وكأنهم عشاق، وعصام كان هايج ومندمج جداً ومحوط جسمها بإيديه الإتنين وبيحسس على وسطها وضهرها من فوق البادي الحريري ودَخل إيده شوية من تحت البادي ولمس جسمها المولع من الشهوه وهي في حضنه وبيحسس بكفه بحنيه على ضهرها وهي بدأت تتنهد وخرجت منها آآآآآآه... آآآآآآه وقالتله : عصام يا شقي.
إتكسف عصام ورفع إيده بسرعة وقالها : آسف...
فمسكت هي إيده ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت في حضنه أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خده وقالتله : لا يا حبيبي مش قصدي يا عصومه أنا كده مبسوطه أوي إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي تدفيني في حضنك.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها جنب شفايفه وكأنه هيسمعها بشفايفه.
عصام تجرأ أكتر وشغال تحسيس في ضهرها كله ودَخل إيده شوية في بنطلونها بيحسس على لحمها فوق طيزها وإيده التانيه بتقفش في طيزها الملبن من فوق البنطلون وضمها أوي في حضنه وبزازها مدفونه في صدره وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفه وعيونها العسلي في عيونه بنظرات كلها سكس وشهوه، وهي سايحه خالص وجسمها كله سايب وكسها غرقان من عسل شهوتها، وقالتله : أنا بحبك أوي أوي يا عصام، وراحت بيساه بشهوه بشفايفها جنب شفايفه.... وإستمروا كده طول السهرة وشربوا بيره بين وصلات الرقص، ولما تعبوا وهي وحوحت على الآخر من الهيجان وقالت له: حبيبي تعالى نروح البيت... بس على شرط مفيش نوم هنكمل سهر ورقص في البيت أنا عايزه أسهر وأنبسط معاك على قد ما أقدر.
عصام كان خلاص هيقلعها وينيكها في الديسكو من كتر هيجانه وإغراءها له وقرر أن تكون السهرة في البيت سخنه أكتر وقالها: من عيوني يا حبيبتي.
ولما روحوا البيت كان عصام أحضر معه شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم سهرة البيت.
وفي البيت عصام لبس فانلة رياضية بحمالات وشورت سكسي واسع وقصير مع برفان رجالي مثير ومنتظرها في الصالة وشغل من القمر الأوربي فيلم رومانسي كله مشاهد بوس وأحضان وأوضاع سكسية ساخنه.
وخرجت هي من أوضتها لابسه قميص نوم بحمالات أبيض شفاف عاري الضهر والصدر وقصير لنص فخادها الملبن وكاشف من تحته كلوت أحمر سكسي أوي وسنتيان من نفس طقم الكلوت ويدوب مغطي حلمات بزازها، وقعدت جنبه على الكنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها مكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب بيره وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا اللي طلعت شوية من تحت الشورت.
دودو: ميرسي أوي يا عصومه أنا مبسوطه أوي إنك رضيت نروح الديسكو.. حقيقي بجد كانت سهره حلوه أوي أوي يا حبيبي.
عصام: حبيبتي أنا عينيا ليكي، وأنا قولتلك إن الأسبوع ده بتاعك إنتي بس عشان تكوني مبسوطه وقول لي بقا يا قمر عايزه نخرج فين بكره.
دودو: خروج إيه بس !! أنا مش عايزه أخرج لأي مكان من حضنك الدافي ده إللي كله حنيه يا روحي.
وهي في حضنه تعمدت (وكأنه غصب عنها وهي مش واخده بالها) تدلق شوية بيره على فانلته فقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله: آسفه يا روحي وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل وقالتله: مش كده أحسن الدنيا حر يا روحي.
عصام حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه.. وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف ومنتصب أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة إن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، وهي عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا في بعض أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وخلص الفيلم وسألها عصام إن كانت هتنام؟ قالت له بمرقعه:
نوم إيه يا قمر !! عمتو مسافره وأنا وإنت أجازه وأنا جعانه سهر وهيصة ورقص ودلع... وبعدين إحنا مش هنكمل رقص ولا إيه؟
عصام: ياسلام.. بس كده؟ من عيوني يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكي للصبح.
وقام عصام وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً: تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة دودو حبيبتي وروح قلبي .
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة: إنت اللي أميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس دلوقتي.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
شغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وهو كان متحكم في نفسه شويه إلي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إن دودو خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها، وقالها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها: تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها، وهي خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، هو سحب إيده ودخلها من صدر القميص بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها وقالها: آآآآآآه من حلاوتك وعلى جمالك يا حبيبتي المشمش كبر وبقا مانجا زي العسل. هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
دودو بتنهيده سخنه اوي : أححححح عصومي آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
هو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وهي رفعت كفها من على فخده وشبكته في إيده دي وسحبتها براحة لفخدها، وهو حط كفه على فخادها وهي حطت كفها فوقه وبتسحب كفه لفوق ولورا بضغط خفيف عشان عصام يسحب فخدها عليه وهي ساعدته ورفعت فخدها كله على فخده أوي بلبونه لحد ما خبط في زبه المنتصب أوي وبشكل سكسي مولع وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوه وبتقرب من بعض بهدوء.... حتى تلامست شفايف دودو الدلوعة بشفايف عصام.
(وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وكانت دودو قاعده في حضنه وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده على حجره وفي حضنه الدافي ووجهها في وجهه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش شورت عصام وكلوتها المبلول.
ورفع عصام قميصها عنها وقلعهولها وهي متجاوبة معاه وممحونه وجسمها مولع في حضنه، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات صدره.
وهو بيسحب كلوتها بالراحة فمسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي.
وهمست في شفايفه وقالت له:
آآآآآآه.. أنا تعبت أوي ومش قادره.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه انت تعبتني أوي، بس تعالى على سريرك إنت وعمتو ليلى.
عصام شالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
دخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وقلع الشورت بتاعه وحرر زبه المنتصب وبيبحلق في جسمها اللي زي المرمر، وهي فكت السنتيان وبتقوله: قلعني الكلوت يا روحي.
عصام بيحسس على فخادها ونزل بوشه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وتصرخ آآآآآآه أححح آآآآه أوووووف دخله حبيبي.. كسي مولع أحححح ... هموت يا روحي... دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي.
وهي بتصرخ: أحححح آآآآه أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا روحي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآه و أووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام عصام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووف وفي لحظة واحدة هما الاتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما عصام خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت دودو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا اوي وراح عصام راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها على بطنها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححح آآآآآآه أوووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما دودو حسيت إن هو خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم عصام هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت دودو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب عمو عصام حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل و دودو المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عصام الزبير .
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان جرح أول نيكه في كسها.
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام واتغدوا وقعدوا يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكانت دودو وعصام عايشين حياتهم مع زوجته ليلى عمة دودو ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن طالبة جامعية محترمه عايشه في الغربة مع عمتها وزوجها المحرومين من الإنجاب، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار عصام ليس له ملاذ إلا حضن بنت أخو زوجته دودو والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، و دودو تتفانى في إسعاد عمو عصام وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب دودو وعشقها لعمو عصام وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع عمو عصام في السرير يبقا مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية).

والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️❤️🔥😋💋❤️ ❤️
جامده جدا كمل
 

popshetos

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
13 فبراير 2024
المشاركات
4
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
نقاط
11
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
:love::love::love::love::love::love:
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل