🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,860
- مستوى التفاعل
- 13,540
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,155
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
مقدمة
سريعة هى الأيام الجميلة التى نحياها كثيرة هى القصص التى نكون نحن أبطالها ونظن أننا لو قصصناها لكتاب هوليوود لصارت أفلاما تفوز بجميع جوائز الأوسكار
لأول مرة اكتب قصتى " كثير من الأحداث المذكورة فى هذه القصة حقيقية ولكن لن ننوه عنها سأترك القارئ يتوقع الحقيقى من المزيف"
هذه القصة تحتوى على
مثلية
محارم
ستريت
فهى قصص فى قصة.
انا حسام عمرى 32 عام تربيت فى منزل صغير مكتظ بالابناء فنحن 10 اخوة 6 بنات واربع ذكور
مهندس فى شركة الغاز وتاجر أعشاب وممارس للطب الشعبى
نكمل بالعامية
لما سمعت عن المبالغ اللى بيكسبوها الحجامين وبتوع العلاج الطبيعى قولت ليه ما اتعلمش وامارس المهنة دى
روحت لأغلب المعالجين بالحجامة فى المنصورة والقاهرة والشرقية وعرفت طرق العلاج كلها روحت مراكز علاج طبيعى بداية من اللى تحت السلم لغاية اللى الجلسة عندهم ب 1000 جنيه
تعمقت وبقيت بيرفكت
جالى مكالمة وكنت بتكلم بصوت مسموع فى الشارع
انا : المهم الزيت اللى انا قولتلك عليه تدهن منه زى ما انا قولتلك
:
انا : مش معنى انك بقيت كويس انك متكملش قرص العلاج لازم تمشى على التمارين والحجامة كل 3 شهور والزيوت والاعشاب اللى انا كاتبهالك
انا: الف سلامة عليك ونسمع عنك خير دايما سلام
بدخل المحل وبقعد على المكتب بفتح كتاب القانون فى الطب لابن سينا وبراجع فيه
يدخل استاذ سامى
سامى : استاذ حسام مساء الخير
انا: مساء النور ازيك يا استاذ سامى منورنا اتفضل
سامي : معلش هاخد من وقتك دقايق
انا : ينهار ابيض ده انا تحت امرك شوف يا ابنى استاذ سامى هيشرب ايه
سامى: خليها قهوة بقى
حسيت ان سامى عاوز يخلى الولد اللى شغال معايا يبعد لغاية ما يخلص كلامه
سامى: انا سمعت حضرتك يا أستاذ حسام وانت بتقول لواحد على وصفة وحجامة وكده
وانا بصراحة ضهرى واجعنى اوى ومفيش علاج نافع
بعد الدردشة وتاريخ الألم وكلام كتير
انا: لازم تعمل تدليك بزيت السمسم وحجامة
سامى : بلاش حجامة اصل خايف منها اوى
انا : الحجامة علاج صينى قديم يا استاذ سامى والعرب واخدينه من الصين وعلى العموم هنبدأ بالتدليك جايز منحتاجش الحجامة بس لو احتجناها هنعملها
سامى : موافق
كتبتله الطلبات فى ورقة علشان يجيبها
سامى : هو مش انت بتبيع الحاجات دى
انا: ايوة ببيعها بس انا عمرى ما اجيبهالك من عندى واقولك حسابهم كذا مش جايز انت تعرف حد احسن او ارخص منى وعلشان الشيطان ميدخلش بينا
سامى : تصدق زعلتنى هات يا استاذ سامح الحاجة من عندك ولو اصريت ان انا اللى اجيبها هقاطعك مدى الحياة
وافقت على كلامه جيبت الزيوت واديتها له قولتله يجهز اوضة يكون فيها شموع كتير علشان الطاقة السلبية تخرج وعرفته هيعمل الزيت ازاى فوق الشمع علشان ريحته تعمل استرخاء
روحتله البيت ابنه مينا قابلنى وقالى بابا جوه مستنى حضرتك
دخلت اتوهمت من المنظر شقتهم جميلة جدا والاوضة كانت زى الكتاب ما بيقول سامى نايم على الكنبة على بطنه والفوطة على وسطه ده اوبشن هو اللى عمله انا مطلبتوش منه والاوضة الزيوت مخلياها ريحتها روعة
عيني جت عليه اتوهمت من الجمال ضهر ابيض من اى بنت روسية مفيش فيه شعراية واحدة انا كنت قولتله لو فيه شعر كبير حاول تخففه اكتشفت بعد كده انه عمله بالشمع
رجليه كانت بتنور زبرى وقف اول ما شوفت فخاده وهى بيضة اوى كده
سامى: حسام حساااااام انت يا عم
انا: ايه اه معلش ريحة العطور خلتنى مش مركز بس
سامى: العطور برضه ماشى يا دكتور
انا : ايه دكتور دى يا عم انا مبحبش الألقاب
سامى: طب ايه مش هتبدأ
انا : حالا
جبت الزيت قلعت التيشيرت وفضلت بالحمالات واستأذنته اقلع البنطلون لانى لابس تحته ليجن علشان ميتوسخش قالى اعتبر نفسك فى بيتك
بدأت امشى ايدى براحة خالص على ضهره من اول طيزه لغاية رقبته وانا بدلك رقبته لقيته بيقول
امممممم
زبرى وقف اكتر
قولتله لو فى حاجة وجعتك قول
بعد ربع ساعة تدليك فى ضهره نزلت على رجله من تحت طيزه علطول كنت فاكره لابس بوكسر تحت الفوطة لكن لقيت مفيش حاجة جسمى قشعر
فضلت ادعك فى رجليه وعمال اهيج خلاص زبرى هينفجر وعمال اخبطه فيه كل شوية وهو مبيقولش غير اممممم وبس
قولت مبدهاش بقى شيلت الفوطة وقولتله معلش علشان عرق النسا لازم ندلك هنا كويس
قالى براحتك اعمل اللى انت عاوزه كله مش هقولك لا
بس كان صوته ناعم اوى وهو بيقول كده
شيلت الفوطة واتصدمت من منظر طيزه احلى من طيز مراتى بمراحل بيضة ومربربة
قلتله معلش استحمل شوية علشان التدليك فى الإلية ممكن يوجعك شوية
سامى: اعمل اللى انت شايفه صح
انا: طب مش ممكن مينا او حد يدخل علينا يبقى الموقف فى احراج او حاجة
سامى: مينا وايفون ومريم التلاتة فى المحل محدش هنا من ساعة ما انت جيت
اول ما سمعت كده زبرى شد اوى وكنت هجيبهم من مجرد تخيلى انى ممكن يكون هو اللى منزلهم علشان يتناك منى بس محبتش اسبق الأمور
حطيت زيت سمسم وهو زيت مرخى للعضلات على طيزه وفضلت امشي ايدى عليها
على انعم واطرى طيز شوفتها ولمستها فى حياتى سحرتنى ببياضها ونعومتها مشيت صباعى على الفلقة لقيته بيقول
اممممممممم امممممممم اه بصوت كأنه همس
قررت اطبق عليه كل الافلام اللى شوفتها من النوع ده
فتحت طيزه وكانت الصدمة الحقيقية اللى عمرى ما كنت اتخيل انى هشوفها عند راجل
خرم وردى كأنه وردة مفتحة ريحتها مالية المكان بالانتعاش
دخلت صباعى علطول بدون مقدمات ولكن ببطء شديد
سامى: اممممممم اااااه اااااه
انا: بيوجعك يا سمسم
سامى : اممممم امممممم
انا: اشيله لو واجعك
سامى : بصوت مش طالع خالص لااااا ابوس ايدك كمل
وقفت اللى بعمله فتح عينه وقال
وقفت ليه
كنت حاطط ايدى قدام وشه
بصلى وقال
سامى: مع انى مبحبش الطريقة دى بس انا فعلا مستعد ابوس رجلك وتكمل لانى هموت عليك من زمان اوى وباس ايدى بوسة جسمى قشعر منها
قعدته ونزلت بشفايفى على شفايفى اللى زى الكريز وغبنا فى بوسة من أجمل البوسات اللى جربتها فى حياتى
نزلت على خده ورقبته لقيته مش قادر خالص
انا: سمسم ممكن حد يجى؟!
سامى: متقلقش مستحيل حد يطلع غير لما اكلمهم
فى لحظة كنت قالع هدومى وسامى اول ما شاف زبرى نزل جرى وقال
سامى: ياااااااه كان نفسى اشوفك من زمان اوى
انا: اديك شوفته روق عليه بقى
سامى باس زبرى بشفايفه بوسة فرنساوى خلت جسمى كله أشعر
وفضل يمشى لسانه عليه ونزل لغاية البضان يلحس فيهم ويمشى لسانه طالع نازل وقام مدخل زبرى فى بوقه كان بيخبط فى سنانه من طخنه بس انا مكنتش متوجع بالعكس كنت مستمتع اوى اكنى اول مرة حد يمصلى زبرى
بعد حوالى خمس دقايق مص وقفته وكنت اول مرة اخد بالى من زبره كان ميقلش جمال عنه وعن طيزه زبر ابيض قريب من حجم زبرى 18 سنتى بمحيط كبير ايد الراجل الكبيرة متقدرش تقفل عليه
نزلت ارضع فى صدره اللى عامل زى صدر البنات اللى فى اعدادى عامل زى البرتقاله كان حرفيا ممكن يلبس سنتيانة مقاس صغير من حلاوتهم فضلت امشى لسانى على الحلمة وامص فيها وبدأت اتغابى فى المص والعض
وهو مبيقولش غير
اااااااااه اممممممم اححححححح اااااااااه اااااااه
نزلت الحس فى بطنه وفى فخاده كنت همص زبره بس قولت لا خليها لما انيكه الاول لفيته على بطنه ومن غير مقدمات حطيت زبرى على خرمه وهو فنس ومسك طيزه وبيقول معلش دخله فى الاول
براحااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اااااااه
دخلت زبرى كله مرة واحدة وحطيت ايدى بسرعة على بوقه قلتله استحمل شوية معلش مقدرتش استحمل حلاوة طيزك وطى صوتك هنتفضح
سامى : صوته مكتوم امممممممممم اععععععععع اععععععع
بعد حوالى دقيقة حسيته هدى شيلت ايدى من على بوقه
سامى : اهههههه طيزى اتفلقت فشختنى يا حبيبي
لما قال يا حبيبى عرفت انه متكيف
قلتله انت طيزك ضيقة على زبرى بس مفشوخة قبل كده كتير
سامى : سيبك من الكلام وارزعنى بقى
فضلت ادخل وأخرج فى زبرى من طيزه واضرب طيزه المربربة اللى بقت لون الفراولة من كتر الضرب كان شكلها جميل اوى
نزلت حضنته اوى وانا زبرى داخل خارج فى طيزه وبوسته من رقبته لانى لاحظت انه بيضيع لما باجى ناحية رقبته
فضل يقول اههه ااااه تعالى يا ايفون شوفى جوزك وهو تحت الدكر
تعالى يا ايفون شوف زبر اللى طول عمرنا نفسنا فيه وهو فى طيزى
تعالى شوفى الدكر وهو فاشخنى
اول ما سمعت كده اتجننت وفضلت ارزع بغباء واضرب ضهره وشيلت زبرى من طيزه وخليته نام على ضهره
رفعت رجليه على اكتافى ودخلت زبرى بسرعة فى طيزه ونزلت رزع بأقوى حاجة عندى وكل شوية انزل ابوسه
بصة عينيه ليا كانت مهيجانى اوى
لقيت نفسى افتريت وقعدت ارزع واقول
طول عمرك طيزك انت وابنك مهيجانى
لما انت شرموطة كده اومال مينا طيزه زمانها عاملة ازاى
لازم انيكه زى ما نيكتك
سامى: اااااه اههههه اهههه امممممم ونزل لبنه على بطنه وانا لسه بنيك وبرزع فيه خدتهم بايدى وحطيتهم فى بوقه لحسهم كلهم من ايدى
خلاص جبت اخرى قولتله هجيبهم جواك مبحبش اجيبهم بره
سامى: حضنى جامد وقالى احا بقى بعد ده كله تقولى بره اروينى بلبنك يا دكر
انا: اااااه ااااه خد يا ابن المتناكة يا متناك زى ابنك اااااه
سامى: احححححح اخخخخخخخخخ خخخخخخخخ ااااه لبنك مغلى ناااار لسعنى
ونزلت ابوس فى رقبته لانى قرفت ابوسه لانه لسه لاحس لبنه ونزلت نمت جنبه حط راسه على كتفى ورجليه على فخدى حضنته
قلتله عحبتك
سامى : انت عاجبني من زمان وعينى عليك من زمان اوى
قلتله بضحك كده بس ايه اللى هيجك اوى كده لما قولتلك اومال مينا طيزه هتبقى عامله ازاى
قالى اصل اتخيلته معانا وانت بتنيكنى وهو نايم جنبى مستنى دوره
قلتله خخخخخخ احا ده انت هيجتنى تصدق نفسى فيها
قال بس كده وغلاوة زبك عندى لتكون نايكه انهاردة
برقت وقولتله بتهزر اكيد
الجزء الثاني
سامي : عاوزنى احكيلك من البداية خالص ولا احكيلك حكاية مينا بس
انا : الموضوع باين عليه كبير قوم بقى اعملنا كوبايتين شاى وتعالى احكيلى على رواقة
سامى: عينيا يا وحش بس مش عاوزك تستغرب من اى حاجة هقولها
انا: لا متقلقش انا بطلت استغرب من زمان
راح سامى عمل الشاى وجاب معاه جاتوه ودخل عليا الاوضة لابس روب حريمى اسمر واصل لغاية ركبته
اول ما شوفته صفرت وقولت العب يا لبوة واتدلع يا مخلية زبرى بيولع
سامى ابتسم وخده احمر
انا : ايه ده انتى بتتكسفى يا بيضة
سامى : اصل انا اول مرة حد ينادينى بصيغة الأنثى غير ايفون
انا : ايفون؟!
اه صحيح وانا بنيكك انت قولت تعالى يا ايفون شوفي زبر اللى طول عمرنا نفسنا فيه وهو فى طيزى
تعالى شوفى الدكر وهو فاشخنى
هى مدام ايفون عاوزانى هى كمان
مينا : قولتلك هحكيلك وعلى فكرة انا هحكيلك لأنى بثق فيك ثقة عمياء اكتر من اى حد قريبى أو صديقي
انا : شكرا على ثقتك دى يا استاذ سامى
سامى : استاذ!!
ده انت لبنك لسه منشفش من كسى وتقول استاذ
ضحكنا احنا الاتنين على كلمته وبدأ يحكى
سامى: انا وايفون متجوزين من 20 سنة تقريبا وقبل جوازنا كنا أصحاب وعشاق كمان وكنا بتتفرج على سكس دايما مع بعض بحجة أن احنا نتعلم وكده بعد الجواز مفيش يوم واحد دخل الملل حياتنا جربنا كل حاجة وكل الأوضاع حتى لما اشتريت زبر صناعى قولت ايفون ممكن تزعل أو تستغرب بس لقيتها فرحت جدا كنت بدخل الزبر في طيزها وانا انيكها فى كسها فى يوم قالتلى انا عاوزة انيكك وافقت بدون نقاش وقولتلها لو ده هيبسطك انا موافق وفعلا ناكتنى وبقينا نتبادل تقريبا كل يوم وخلفنا مينا ومريم كنت خايف ان الملل يدخل حياتنا زى كل المتجوزين بس ده محصلش ايفون بدأت تتخيل ناس معانا اول مرة كنا فى فرح والعريس حرفيا كان زى الدولاب والعروسة كانت رفيعة وقصيرة حاجة كده كيوت جدا
تقريبا الفرح كله كان بيتكلم وبيفكر هيعمل فيها ايه دى حاجة كده زى ما تدخل اجنة فى خرم ابرة
اول ما روحنا انا كنت مثار جدا من كمية الفساتين القصيرة والبزاز المكشوفة دخلنا الاوضة قلعتها فى لحظة وهى كمان كانت بتشد هدومى نزلت الحس كسها زى ما احنا متعودين شدتنى وقالت مش محتااااااج دخل زبرك علطول رفعت رجليها اللى بقت حوالى طن ودخلت زبرى بسرعة كانت بتشدنى اوى عليها وتقول نيك نيك نيكنى جامد
قلتلها العريس هيجك يا متناكة ردت بصرخة نفسى فييييه يا بختك يا كريستين يا بختك يا كريستين يا بختك يا كريستين
ونزلت سبعة ونص كتير جدا غرقتنى وغرقت السرير وانا نزلت لبن برضه كتير وبعد ما نزلت شدتنى عليها وفضلت تبوس والحس وشى بهستيرية وتقول عاوزة اتناك عاوزة اتناك مش قادرة عاوزة اتناك كمان زبرى منامش لحظة واحدة من الإثارة قومت جبت الزبر الصناعى دخلته فى كسها كنت بدخله جامد اوى فى كسها وبرضه مطولتش وجابت تانى حسيت انها مش طبيعية كانت أول مرة تتخيل انها تحت حد تانى وده كان مهيجها جدا وانا كمان كنت هتجنن من الإثارة والمتعة اللى كنا فيها واحنا قاعدين ناخد نفسنا بعد ما جابت اكتر من عشر مرات وانا كنت جبت 3 مرات سمعنا زعيق جامد فى الشارع
ايفون: اوف بقى هو الشارع ده كده كل يوم شكل وبلطجة وقرف
سامى : هنعمل ايه يعنى شوية وهيسكتو
فى الوقت ده مينا كان كبر كان فى تالتة اعدادى قومت اشوف فى ايه لما لقيت الموضوع عمال يكبر والمشكلة طولت عن كل مرة
بصيت من البلكونة لقيتك واقف فى نص الشارع وبتقول اى متناك أمه اتناكت فيه من طوب الأرض من العزبة بنت المتناكة دى مش عاجبه كلامى يورينى نفسه ومنيم واحد على الأرض اللى اكتشفت بعد كده انه أحمد سبرتو لغاية ما جه الحاج عبده **** يرحمه وقالك خلاص بقى حسام خدو اللى فيه النصيب كفاية كده
وانت قولتله علشان خاطرى يا عم عبده سيبنى اربى ولاد الوسخة دول
قالك ما خلاص كلهم جريو قدامك زى الفراخ هو عاد حد فيهم هيجيلو عين يسبت حد ولا يتراخم على حد خلاص علشان خاطرى وقام مزعق مش قلتلك خلاص بقى ولا انا ماليش لأزمة عندك
وانت قلتله جزمتك على دماغى يا حاج عبده وقومت سبرتو من على الأرض وضربته على قفاه ومشى وهو بيعرج وبيشر ددمم
كنت مذهول من اللى انا شايفه كنت ساعتها فاتح محلك جديد بس انت كنت بتشتغل هنا فى المنطقة بقالك كذا سنة بس مكنتش ملفت اوى لينا
دخلت حكيت لايفون اللى ضحكت اوى وقالت معقولة ضرب أحمد سبرتو كان معاه سكينة شكلها ايه اكيد سيف ساموراى هههههه
سامى: تخيلى أن هو كانت ايده فاضية
ايفون: احا فاضية ازاى يعنى
سامي : ده اللى انا شوفته
ايفون: طب وبقيت الشوارعية كانو فين
سامى : الحاج عبده قاله ما انا خليتهم جريو زى الفراخ معقولة خافو منه
ايفون : باين عليه كان فيلم هندى موجود فى الشارع واحنا مش هنا
حطيت أيدى على كسها قلتلها لا احنا كنا هنا يا لبوة ايه اللى مهيجك اوى كده
ايفون: بصراحة العريس مهيجنى اوى ده زمانه فشخ البت ونزلت ايدها على كسها تجيب لبنى اللى لسة منشفش وتلحسه قلتلها انسى انا معدتش قادر ضحكنا احنا الاتنين ونمنا
تانى يوم روحت شغلى عادى كان يوم روتينى رجعت بالليل لقيت ايفون حاطة شمع فى الاوضة من بدرى وكل شوية تغمزلى علشان اقوم قومت معاها وقولتلها عاوزة ايه اصبرى شوية لما العيال تنام
قالت لا مش قادرة قوم اخلص
سامى: بركاتك يا عريس هيجتلى الولية
ايفون : لا مش العريس اللى مهيجنى حد تانى
سامى : حد تانى مين
ايفون : اللى خلى بلطجية العزبة يجرو زى الفراخ
سامى : خخخخخخ احا هايجة على الشيخ سامح
ايفون : شيخ مين هو انت مسمعتش كان بيشتم ويقول ايه ده انا مدخلتش انهاردة من البلكونة طول النهار بتفرج عليه
سامى : ااااااااه علشان كده واكلين من بره وانا اللى قولت دى تعبت امبارح من كتر النياكة علشان كده مطبختش ماشى يا هايجة
طب ايه اللى شوفتيه
نكنى الأول وبعد كده ابقى احكيلك وكانت بتقلعنى وهى بتحكى قلتلها طب استحمى الأول
ايفون : لااااا عاوزاك عرقان ده انا من ساعة ما ركزت معاه وشوفته عرقان وانا مش قادرة اخلص يا ابن الوسخة زقيتها على السرير فشخت رجليها ونزلت جرى الحس وهى تشد فى دماغى وتقول الحس يا شرموط الحس يا ابن العرص جابتهم فى بقى وشد راسى جامد اوى على كسها كنت هتخنق لغاية ما هديت
سامى : كح كح كح يخربيت هيجانك كنت هتموتينى
ايفون :
سامى : ما تردى يا ولية مالك
ايفون : هشششش اخرص خالص
رفعت رجليها وهى قاطعة النفس خالص ودخلت زبرى بسرعة فى كسها مكنتش بتعمل اى رد فعل بس بعد شوية هاجت اوى وقعدت تقول نيكنى يا شيخ حسام ابوس ايدك نكنى انا من العزبة اللى قولت ان كل نسوانها شراميط اعتبر كسى شتمك وخد حقك منه اه اه اه اه اه نيكنى اوى نفسى فيك اوى اه اه اه
فضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعة واتروقت احلى ترويق
بعد ما هدينا احنا الاتنين
سامى : يخربيت هيجانك اكيد عيالك سمعوكى
ايفون : ما يسمعو هو انا بتناك من حد غريب وبعدين ابنك فى تالتة اعدادى يعنى اكيد اكيد بيتصنط علينا زى ما انت كنت بتتصنط على اهلك فى السن ده وانا كمان كنت بتصنط كبر دماغك
سامى: بقولك اكيد سمعك وانتى بتقولى نكنى يا حسام
ايفون : خخخخ احا هبص فى وشه ازاى دلوقتى بقولك ايه متطلعنيش من المتعة اللى انا فيها كبر دماغك دلوقتي
سامى : نفسى اعرف بتعرفى تشخرى ازاى ده انا جيت اعملها قبل كده شرقت كنت هموت هههه
عودة من الفلاش باك
انا : بس بس بس قوم مصلى علشان انيكك وبعد كده كمل
سامى : عينيا يا قلبى بس ممكن بوسة من شفايفك اللى زى العسل دى
بوسته من شفايفه اللى كانت زى الكريز ولحست لسانه وغبنا فى بوسة طويلة نزلت منها على رقبته وطلعت تانى على خده هو نزل لصدرى يرضع ويلحس ويلعب فى شعر صدرى ونزل خد زبرى كله فى بوقه مكنتش قادر من الإثارة اللى كنت فيها نزلتهم بسرعة جدا حاولت أخرجه من بوقه بس هو مرضاش ونزلت اللبن فى بوقه شربهم وفضل يلحس في زبرى لغاية ما نضفه خالص
وطلع جنبى خدت قطعة جاتوه كلتها وانا بقوله ده انت حكايتك حكاية انا مش هنزل من هنا غير وانا عارف الحكاية كلها حتى لو هبات هنا
سامى : يااااه يا حبيبي ياريت تبات هنا معايا وانا احكيلك كل حاجة
انا: طب احكى يا حبيبي كمل '' '
إلى اللقاء فى الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة
سامى: بقولك اكيد سمعك وانتى بتقولى نكنى يا حسام
ايفون : خخخخ احا هبص فى وشه ازاى دلوقتى بقولك ايه متطلعنيش من المتعة اللى انا فيها كبر دماغك دلوقتي
سامى : نفسى اعرف بتعرفى تشخرى ازاى ده انا جيت اعملها قبل كده شرقت كنت هموت هههه
ايفون : هههههه تعالى يا حبيبي فى حضنى شوية
سامى : تعالى يا قلبى
خدت ايفون فى حضنى وشوية حطيت دماغى على بزها وفضلت ادعك وشى وخدى فى بزازها اللى زى الجيلى لقيتها قالتلى
ايفون : حبيبي اوعى تكون زعلت أن انا كنت هايجة على حد تانى انت عارف انا بحبك اد ايه وعمرى ما احب حد قدك ولا غيرك
سامى : مين قالك ان انا زعلان يا قلبى وبعدين انا كمان كنت مستمتع جدا اكتر من كل السنين اللى فاتت معنى كده انك زعلانة منى
ايفون : لا يا حبيبي ده انا كنت مبسوطة اوى بهيجانك ده انت فشختنى ههه
ضحكنا وقلتلها
سامى : لازم نتكلم جد شوية هنعمل ايه فى مينا اكيد سمع صوتك انتى صوتك كان عالى اوى
ايفون : بصراحة مش عارفة بس اللى مطمنى شوية أن مينا منطوى وخجول اوى يعنى عمره ما هيتكلم معانا فى حاجة زى دى
سامى : ياريت يتكلم احسن ما يكتم فى نفسه ويكتئب الواد ده انا بخاف عليه اوى
ايفون : ما هو خوفك الزايد عليه ده هو اللى مخليه منطوى كده قلتلك خده معاك المحل وعلمه الصنعة بتاعتك وبتاعت جدودك
" تنويه
سامى يمتلك محل ذهب من أفضل محلات الذهب واكبرها فى المنصورة"
سامى : مش عاوزه يتبهدل زى ما انا اتبهدلت لما يكبر يبقى يجى أعلمه يدير المحل ازاى وخلاص
وبعدين ده انا حاطتله فلوس فى البنك لو فضل ياكل فيها طول عمره مش هتخلص
ايفون : **** يخليك لينا وليه يا حبيبي
سامى : انا هقوم اعمل قهوة اعملك حاجة يا حبيبتي
ايفون : ميرسى يا قلبى انا هقوم اعملك القهوة
سامى : لا لا لا خليكى انتى يا روحى انتى عاملة مجهود جامد وكسك اتفشخ انهاردة من الهيجان
ضحكنا وخرجت ملقتش حد من الأولاد فى الصالة مينا فى اوضته بصيت عليه براحة من خرم المفتاح لقيته قاعد أدام الكمبيوتر وعديت على مريم لقيتها نامت لأن الساعة كانت تقريبا 9 ومريم متعودة تنام بدرى كانت فى سنة خمسة ابتدائى فى الوقت ده ومينا فى تالتة اعدادى
عملت القهوة وعملت لايفون نسكافيه وجبت كيك ودخلت الاوضة تانى لقيت ادامى منظر جاحد
ايفون فاشخة رجليها وماسكة الزبر الصناعى حاطاه فى بقها والايد التانية بتدعك كسها قفلت الباب بسرعة وروحتلها الحسلها
قالت
ايفون : لا لا ابعد انت عاوزة اجيب لوحدى من غير مساعدة حد
قعدت على كرسى التسريحة وحطيت رجل على رجل اشرب القهوة واكل قطعة كيك واتفرج عليها كانت هايجة اوى اوى اوى اول مرة اشوفها كده فضلت تمص فى الصناعى وتدخل صوابعها فى كسها وتقول اممممممم اممممممم ااااااه ااااااه ااااااه ااااااه احححححح مش قادرة مش قادرة خلاص انت عملت فيا ايه ودخلت الزبر فى كسها وفضلت تدخله جامد فيها بس مكنتش عارفه تدخله كله بسبب تخنها الزايد جدا وبطنها الكبيرة قامت جابت المخدة ونامت عليها وفضلت تدعك كسها فى المخدة وشخرت خخخخخخخ خخخخخ ااااااه خخخخخخ ااااااه خخخخخخ ااااااه وفجأة هديت خالص وفضلت نايمة على بطنها شوية وبعد كده اتقلبت
ايفون : بابتسامة ايه مالك بتتفرج على ايه
سامى : بتفرج على احلى فيلم سكس شوفته فى حياتى
ايفون : ايه ده انت عملتلى قهوة معاك
سامى : لا عملتلك نسكافيه بس برد اصل انتى طولتى فى نيكك للمخدة حرام عليكى يا مفترية فشختيها
ايفون : هههههه طب هاته هاته مش قادرة اجيلك
أعطيتها النسكافيه وقعدت جنبها
سامى : حسام باين عليه هبلك خلاص
ايفون : حسام؟!! بتقول ليه كده
سامى : وانتى بتغتصبى المخدة كنت بتقولى دخل زبك اوى يا حسام اشتمنى واضربنى انا من العزبة اللى قولت على نسوانها شراميط
ايفون :......
سامى : مالك فى ايه
ايفون : مفيش
سامى : قولتلك أن انا مش زعلان وحابب هيجانك ده اوى بس معقولة هايجة عليه اوى كده علشان المشكلة بتاعت امبارح
ايفون : بصراحة
سامى : ايوة احكيلى بصراحة وانتى عارفة انى عمرى ما بزعل منك واقولك حاجة كمان انا هايج عليه اكتر منك
ايفون : ايه؟!! هايج عليه انت كمان
سامى : احكى الأول انتى هايجة عليه كده ليه
ايفون : بصراحة يا قلبى انت جنتل مان لا غبار عليه عمرك ما خليتنى احتاج حاجة وبتلبيلى كل طلباتى بس انا طول عمرى لما كنت بشوف خناقة فى الشارع والعيال السرسجية دول كنت بهيج عليهم اوى فلما يجى واحد يضرب اكتر واحد انا كنت هايجة عليه بايده فاضية من غير سلاح ده هيجنى اوى عليه وكمان لسانه زفر وسافل اوى ده انا امبارح حلمت بيه وهو...
سامى : حلمتى بايه يا قلبى احكيلى كل حاجة
ايفون : حلمت انه اتخانق معاك وضربك وانت طلعت جرى على البيت وهو طلع وراك كسر الباب ودخل كتفك واغتصبنى ادامك وقايمة من النوم حاسة انه كان حقيقى وانى كسى اتهرى منه بس اهى خيالات كلها اوعى تزعل منها يا حبيبي
سامى : يخربيت هيجانك عمرى ما اتخيلت اننا متشابهين اوى كده فعلا ما جمع الا ما وفق على رأى امى
ايفون : قصدك ايه
سامى : انا كمان طول عمرى بهيج على السرسجية وكان نفسى أحمد سبرتو يغتصبنى وبعد ما شوفت حسام وهو منيمه على الأرض وحاطط رجله على رقبته وانا هايج على حسام اوى بس محلمتش بيه يا هايجة
ضحكنا احنا الاتنين ونمنا بس انا معرفتش انام خالص كل ما انام دقيقتين بالكتير واقوم من النوم تانى قولت اقوم اشرب كوباية لبن أو حاجة وانا خارج بصيت على مينا من خرم الباب لقيته ماسك موبايله وبيلعب فى زبره قولت مش مشكلة مراهق ولازم يعمل كده كلنا ضربنا عشرات واحنا فى سنه بس على أيامنا مكانش فى الموبايلات دى دخلت شربت لبن ودخلت انام معرفتش انام برضه خرجت البلكونة شوية وعينى جت علطول عليك كنت انت قاعد أدام المحل بتشرب شاى تقريبا فضلت اتأمل فيك قلت عندها حق تهيج عليك طول بعرض وهدومك الواسعة مش قادرة تخبى عضلاتك فضلت ابص عليك كتير وكل اللى رايح وجاى يسلم عليك واكتشفت أن انت محبوب من هزار الناس معاك وكل ما راجل كبير يعدى عليك تقفله وتسلم عليه وتهزرو مع بعض
حوالى الساعة واحدة انت قومت قفلت ومشيت وانا دخلت احاول انام ونمت بعد كتير مش عارف اد ايه
تانى يوم مر عادى ومينا مكانش باين عليه حاجة وفضلنا كده فترة لغاية ما فى يوم ايفون طلبت منى انى اشتريلها محل فى نفس البيت اللى فيه شقتنا لأنها سمعت ان صاحب المحلات اللى تحت البيت هيبيعها
سامى : هنعمل بيه ايه يا ايفون مينفعش افتح دهب هنا فى العزبة دى وانا عندى محلى ومكفينا اوى
ايفون : لا احنا هنفتحه هدايا وخردوات وحاجات من دى وانا اللى هقف فيه انا زهقت اوى من القعدة يا سامى وعمالة اتخن اتخن
سامى : هههه فعلا بقيتى نص عجل
ايفون : بس يا رخم عجل فى عينك
سامى : قلتلك اعملك تكميم أو تدبيس وانتى اللى خايفة
ايفون : يعنى بعد كريستين ما عملت العملية وجالها هبوط وتعبت وكانت هتموت ودلوقتي تخنت تانى ويمكن اكتر اروح اعمل زيها
سامى : هى اللى محافظتش على نظام أكلها وحياتها بعد العملية
ايفون : خلاص مش عاوزة حاجة ده انت اول مرة ترفضلى طلب أخص عليك
سامى : خلاص يا قلبى يا بقرة قلبى انتى هههه
ايفون : على فكرة البقرة بتتجوز طور
ضحكنا اوى وقلتلها خلاص بكرة هكلم استاذ ميلاد واتفق معاه
ايفون : ميلاد مين ده انت قديم اوى استاذ ميلاد بايع المحلات لواحد اسمه رياض من زمان
سامى : رياض؟!! مين ده ومعرفتينيش يعنى
ايفون : واحنا من امتى بنشغل بالنا بالناس يا حبيبي كبر دماغك
سامى : على رأيك طب هعرفه ازاى رياض ده وبعدين انتى عرفتى منين اصلا
ايفون : من ام احمد جارتنا اصل جوزها سمسار ما انت عارف عاوزاك بقى تكلمه
سامى : سمسار لا علشان تبقى عارفة لو معرفتش اوصل للراجل من غير سمسار مش هشترى حاجة انا مبحبش السماسرة
ايفون زعلت وقالت : خلاص اللى تشوفه
سامى: خلاص بقى شكلك بيبقى وحش وانتى مكشرة
ايفون : ماشى انا وحشة وعجلة وبقرة خلاص بقى سيبنى انام عاوز منى حاجة
ولفت ضهرها ليا ونامت ندهت عليها مردتش عليا سيبتها وخرجت من الاوضة روحت المطبخ عملت قهوة وانا راجع بصيت على مينا لقيته بيضرب عشرة وماسك التليفون فى ايده ومشدود اوى قلت اكيد فيلم جامد اوى اللى بيتفرج عليه
خرجت البلكونة لقيتك واقف قدام المحل وكل شوية ترجع ورا وتبص على محلك وترجع المحل تظبط حاجة وتمشى فى الشارع يمين وتبصى وترجع برضه تظبط شمال وهكذا قلت فى نفسى طب هو ميخليش حد من اللى شغالين معاه يعملو الحاجات دى ليه بس افتكرت كلمة ابويا قالهالى زمان مفيش حد هيعرف يظبط الشغل غير صاحبه ولا يخاف علي الحاجة غير صاحبها
دخلت غيرت هدومى ونزلت وايفون حتى مسالتنيش انا رايح فين وعاملة نفسها نايمة عرفت انها زعلانة اوى ودى تقريبا كانت أول مرة تحصل بينا من يوم ماعرفتها
نزلت واستجمعت شجاعتى
سامى : مساء الخير يا فندم
حسام : اهلا وسهلا اتفضل
سامى : انا سامى جارك هنا
حسام : اهلا يا استاذ سامى على دماغى اتفضل اتفضل هتشرب ايه
سامى : لا لا **** يخليك كلك زوق كنت بس عاوز اسألك لو كنت تعرف صاحب المحلات دى اصل سمعت انه هيبيعها
حسام : هو باع خلاص مفضلش غير المحل الصغير وهو مغليه اوى
سامى : ليه طالب فيه كام
حسام : سامع كده تقريبا 350 الف
سامى : ياااه كتير اوى
حسام : على العموم هجيبلك رقمه وحاول كده معاه جايز ينزل فى تمنه شوية
سامى : طب حضرتك مفيش بينكو كلام تكلمه لنا
حسام : بصراحة يا استاذ سامى مخبيش عليك الراجل ده انا مبحبوش هجيبلك رقمه واتعامل انت معاه
سامى : يبقى كتر خيرك
خدت الرقم ومشيت طلعت كلمته واتفقت معاه ومرضاش ينزل ولا جنيه تانى يوم ايفون حضرت الفطار ومكلمتنيش نهائى نزلت من غير ما افطر لأول مرة فى حياتى من جوازنا
روحت للراجل وكتبنا العقود ودفعت وروحت محلى زعلان جدا من ايفون
تليفونى رن لقيت مريم بتكلمنى رديت
ايوة يا مريم
مريم : الحقنا يا بابى الحقنا
**********الحلقة الرابعة *************
مريم : الحقنا يا بابى الحقنا بسرعة
سامى : فى ايه يا مريم
مريم : ماما قافلة على نفسها اوضتها من ساعة انت مانزلت وبخبط عليها مش بترد عليا وسامعاها زى ما بتكون بتعيط ومش عارفين نعمل ايه
سامى : حاضر حاضر انا جاى حالا متقلقيش
ركبت عربيتى وروحت بسرعة دخلت الشقة وقعدت اخبط عليها مش راضية تفتح قلتلها لو مفتحتيش انا هروح اجيب حد يكسر الباب
ايفون بصوت مخنوق مش مسموع تقريبا حاضر هفتح بس خلى الولاد يدخلو اوضهم
سامى : يالا يا مريم ادخلى اوضتك وانت يا مينا يالا وهبقى اندهلكم لما اطمن عليها
مريم وهى بتعيط : بليز يا بابى عاوزة اطمن عليها
مينا : خلاص يا مريم بقى ادخلى دلوقتى ونبقى نخرج كمان شوية
دخلو اوضهم وانا خبطت عليها تانى عرفتها أن الاولاد فى اوضهم
فتحت الباب واترمت فى حضنى وقعدت تقول انا اسفة يا حبيبي ابوس ايدك سامحنى ومسكت ايدى تبوسها مسكت انا ايدها وبوستها وخدتها فى حضنى وانا بقولها انا اللى اسف يا عمرى انا عمرى ما رفضتلك طلب ولا هرفضلك طلب ابدا
ايفون : لا انا مش عاوزة حاجة غيرك انت وحبك ليا انا كنت هموت نفسى وخرجت البلكونة كذا مرة علشان ارمى نفسى بس ارجع اقول يعنى اموت وهو زعلان منى
سامى : أخص عليكى وتسيبينى لمين ولقيت نفسي بعيط جامد اوى ومقدرتش امسك نفسى وفضلنا كده شوية لغاية ما هدينا
سامى : قومى قومى اغسلة وشك وظبطى نفسك ولادك هيجرالهم حاجة
ايفون قامت غسلت وشها وانا كمان وندهت للأولاد جم بسرعة
مريم : مامى مامى مالك يا حبيبتي مالك عاوزة دكتور ولا فى ايه
مينا: قعد يحضن فيها ويبوسها ويقولها ابوس ايدك يا مامى تعالى نكشف عليكى لو تعبانة
ايفون : خلاص يا ولاد انا كويسة كنت مصدعة وضهرى واجعنى وبابا ادانى مسكن خلاص
سامى : خلاص بقى يا ولاد هى كويسة
طبعا مفيش غدا انهاردة
ايفون : اسفة يا حبيبي هقوم اعمل حالا
سامى : لا لا لا هنتغدى برة ايه رأيكم استاكوزا ولا الصباحى ولا ايه رايكم فى المحمدى
مريم : كنتاكى كنتاكى يا بابى
مينا : لا انا عاوز الصباحى
ايفون : وانا عاوزة كنتاكى
سامى : وانا عاوز الصباحى كده اتنين اتنين
هههههه ضحكنا كلنا قلت خلاص الغدا كنتاكى والعشا من الصباحى
كلهم فرحو قمنا جهزنا كانت الساعة بقت 3 العصر نزلنا وروحنا اتغدينا فى كنتاكى وروحنا النادى قعدنا هناك لغاية الساعة 8 تقريبا
سامى : ايه رايكم بقى سينما قبل العشا
كلهم هييييييه حتى ايفون سقفت وقالت هييييييه
ضحكت عليهم خرجنا من النادى وروحنا سينما كان فيها فيلم عبده موتة اتفرجنا وقرفنا جدا منه علشان كان معانا مريم ومينا ومكملناش الفيلم وخرجنا لقينا قاعة تانية عارضة فيلم تيتة رهيبة دخلنا اتفرجنا واتبسطنا جدا روحنا المطعم واتعشينا بعد ما اتعشينا قلتلهم باركو لماما يا ولاد
ايفون بصتلى مستغربة
مريم ومينا : على ايه
سامى : اشتريتلها انهاردة المحل الصغير اللى تحت البيت عندنا
ايفون فرحت جدا : **** يخليك ليا يا حبيبي
مريم : مبروك يا مامى هتعملى فيه ايه بقى
مينا : ممكن اقول رأيي،، ولا خلاص خلاص مبروك يا مامى
سامى : لا طبعا لازم تقول رأيك ده انت راجل البيت بعدى وانا اسف يا حبيبي المفروض كنت أحد رايك قبل ما اشترى المحل
مينا : ميرسى يا بابى ايه رايك يا مامى بلاش دهب زى بابا وتفتحيه مكتبة الكتب الدراسية بتطلب جدا واحنا جنبنا سناتر كتير
ضحكت انا وايفون لأن دى كانت دماغها وفكرتها اصلا
مينا : ايه فكرة مش حلوة على العموم انا اسف
ايفون : لا يا حبيبي احنا ضحكنا لأن ده اللى انا كنت بفكر فيه اصلا بتحس بمامى يا قلب مامى
خلصنا عشا وقومنا روحنا اتفرجنا على المحل لقيت انه محتاج توضيب والمحل لاحظت وانا واقف فيه أنه كاشف محلك يا حسام كله يعنى لو انت وقفت فى اى مكان فى محلك اللى واقف فى محلى يشوفك ضحكت
مينا : فى حاجة ولا ايه
سامى : لا ابدا افتكرت حاجة ضحكتنى
طلعنا والأولاد دخلو اوضهم وانا وايفون دخلنا اوضتنا
ايفون : شكرا يا قلبى على المحل ارجوك سامحنى انى زعلتك
سامى : بقولك ايه انا مولع من الكام مشهد اللى شوفتهم فى عبده موتة قومي خلينى ارفعك
ايفون : مين سمعك ده انا مولعة كسى من ساعتها بينقح عليا فكرنى بأحمد سبرتو وكريم دبانة وايرزو
سامى : طب وحسام اللى فشخهم
ايفون : على فكرة انا عارفة انت كنت بتضحك ليه فى المحل
سامى : ليه يا ناصحة
ايفون : علشان المحل كاشف محل حسام كله ده انا هبقى مولعة طول اليوم
سامى : يا بنت المتناااااااكة جبتيها ازاى دى انتى اكيد مخاوية
ايفون :نفس الدماغ يا روحى
سامى : طب قومى بقى استحمى و البسى قميص نوم ولا حاجة. حلوة
قامت ايفون قلعت ملط ونامت على الأرض على ضهرها وفشخت رجليها وقالت
ايفون : اخلص يا موتة انزل نيكنى علشان عندى زباين
سامى : طب قومى يا مرة اتشطفى ولا حاجة
ايفون : ما تخلص يا كس امك ده انا لو استحميت قبل كل واحد ينيكنى مش هطلع من الحمام
سامى أو عبده موتة الان: هفشخ امك يا بنت المرة اللى واخداه قدام وورا
ونزلت تفيت على زبرى ودخلته فى كسها بلا رحمة وفضلت افشخ فيها واتف على وشها
عبده موته : متكيفة يا كس امك زبرى ولا زبر الخول اللى قبلى
ايفون : ااااااه زبرك فشخنى يا عبده براحة يخربيتك عندى زباين بعدك
ااااااه براحة يا ابن الكلب
عبده موتة : انا ابن كلب يا مومس وغلاوة كس امك لأكون فاشخلك طيزك كمان ونزل بالكف على وشها خلاها برقت وضرب فى بزازها ونزل خد بزازها فى بوقه وعضها جامد لدرجة ان صوتها كان اكيد واصل للشارع
اااااااااااااااااه براحة يخربيتك
عبده موته: مفيش براحة مومس زيك تتناك ويطلع ميتين امها ومتنطقش قومى فنسى يا بنت الوسخة
لفت ايفون بصعوبة علشان وزنها
عبده موتة : اييييه ترلة بتاخد ملف ونزل بايده على ضهرها عمل صوت جامد خلاها صرخت
عافرت علشان افتح فلقتين طيزها واوصل للخرم ونكتها فى طيزها وأول ما دخل قالت
ايفون : ااااااه نكنى يا حساااااااام فى طيزى
مستحملتش اول ما قالت يا حسام وقولت ااااااااه ونزلت لبنى فى طيزها
ايفون : خخخخ اححححح سخنين يا حساااااام
فضلت نايم عليها شوية قالتلى
ايفون : لو انت خلصت قوم هاتلى الزبر الصناعى انيك بيه نفسى شوية عاوزة اجيبهم كمان مرة قبل ما انام
قومت من عليها بصعوبة جبتلها الصناعى وطلعت على السرير وهى فضلت على الأرض تلعب فى كسها
ايفون : سامى قولى اى حاجة عن حسام
سامى : حسام مين
ايفون : ابوس ايدك يا سامى قولى اى حاجة عنه هموت مش قادرة
سامى : اقول ايه يعنى
ايفون : ما تخلص يا كس امك قولى كان بيشتم يقول ايه
حسيت انها خلاص مش قادرة
قلتلها
كان بيقول اى متناك ابن متناكة أمه اتناكت فيه من طوب الأرض مش عاجبه كلامى يورينى نفسه
ايفون : ااااااااه قول كمان
سامى : اى متناك ابن متناكة أمه اتناكت فيه من طول الأرض
ايفون : صرخت ااااااااه ااااااااااه اااااااااااااااااه وجابت عسلها وكان كتير على غير العادة وهديت خالص وسابت الزبر فى كسها مشالتوش
سامى : قومى اطلعى على السرير
ايفون : هشششششش سيبنى انام هنا
حدفتلها مخدة وفردت ضهرى ونمت من الإرهاق صحيت من النوم الساعة 8 وكان العادى أن ايفون تصحى قبلى لقيتها لسه نايمة على الأرض
نزلت جنبها وقعدت ابص فى وشها قد ايه هى كيوت اوى لولا بس وزنها بس برضه بحبها وبموت فيها فضلت ابصلها كتير قلقت من النوم لقتنى مقرب وشى منها ومبتسم اتخضت وبعد كده ابتسمت
ايفون : صباح الخير يا حبيبي هى الساعة كام
سامى : بوستها من خدها مش عارف
ايفون : اوعى اما اشوفها بصت فى الساعة ايه ده الساعة بقت 9 ونص
احنا اتاخرنا فى النوم اوى قوم علشان تروح تفتح محدش معاه مفاتيح غيرك
سامى : ولا يهمك يا قلبى ايه يعنى انا نتأخر يوم ما انا بقالى 30 سنة بفتح الساعة 9 مجاتش من يوم بقى
ايفون : انت صاحى من امتى
سامى : من الساعة 8
ايفون : بتهزر طب مصحتنيش ليه
سامى : مش عارف كنت عاوز افضل باصصلك كده
قامت حضنتنى وباستنى
ايفون : **** يخليك ليا يا قلبى
قامت ايفون تجهزلى هدومى وانا اتصلت بمدير المحل قلتله انى هتأخر ساعة كمان
دخلت الحمام خدت دش وخرجت فطرت ولبست هدومى وقلت لايفون انا هكلم مقاول تشطيبات علشان يبقى يجى يظبط المحل بقى
ايفون : ماشى يا قلبى مع السلامة
،،،
عودة من الفلاش باك
حسام : هى الساعة كام يا استاذ سامى
سامى : استنى اشوفها الساعة بقت 12
حسام : يا خبر ابيض انا اتاخرت اوى ومراتك وعيالك كل ده تحت
سامى : ايه زهقت منى
حسام : لا ابدا ده انت مهيجنى اوى بس نكمل يوم تانى علشان باين عليا كده هنيك البيت ده كله
سامى: ههههه كله ما عدا مريم
حسام : طيزها بس حتى هتسخسرها فيا
سامى : ههههه مفيش حاجة تغلى عليك
قومت غيرت هدومى وودعت سامى على وعد انه يجيلى بكرة المحل
نزلت من عنده وروحت لايفون المحل بتاعها أعطيتها بطاقتي
حسام : مساء الخير لو سمحتى يا مدام ايفون صوريلى دى
ايفون برقت لأنى اول مرة اندهلها باسمها علطول بقولها ام مينا أو يا باشا
خدت البطاقة وصورتهالى ولقيت مينا بيبصلى زى ما يكون عاوز يقول حاجة بس مكسوف
خدت البطاقة واديتها 50 جنيه
ايفون : لالا مش هاخد حاجة ده كفاية خدمتك لسامى هو صحيح عامل ايه
حسام : لا الحق حق لو مفيش فكة هاتيلى آلة حاسبة وأستاذ سامى تمام على الآخر هيبقى يحكيلك انى ريحته خالص
وسيبتها وانا هموت عليها لأنى بموت فى النسوان الطخينة وباخد بمقولة
كلما زادت الكتلة زادت الجاذبية،،،
الحلقة الخامسة
رجعت بيتى مرهق ولكن وانا بفتح باب الشقة شميت ريحة برفيوم جميلة اوى دخلت على الصالون طلعت كل حاجة من جيوبى ودخلت المطبخ كلت معلقتين عسل مخلوط بالجنسنج الكورى وحبوب اللقاح وشربت كوباية لبن عليها معلقة عسل جبلى ودخلت الحمام لقيت البرنس خرجت تانى ووقفت عند اوضة النوم
حسام : زى ما انتى يا وحش الوحوش هاخد دش واجيلك
كانت وحش الوحوش " زوجتى" نايمة على بطنها وتانية رجليها اليمين وماسكة الموبايل فى ايدها لابسة قميص اسود قصير مغطى طيزها بالعافية وفخادها الجبارة بتنور من شدة بياضها
سايبة شعرها الطويل اللى بيوصل لغاية ركبها من ورا شديد السواد فى غاية النعومة
هند : ازيك يا حبيبي هقوم اعملك عشا
حسام : خليك يا وحش هاخد دش واجيلك هوا
قامت وجت ورايا الحمام لابسة القميص الأسود حمالات رفيعة جدا بزازها اللى أكبر من بزاز سارة جاى وجيانا ماكليز مجتمعين ودخلت معايا الحمام علشان تحمينى كنت انا نزلت تحت الدش والبانيو كان مليان وريحته تجنن جت وقفت ورايا وحضنتنى من ضهرى وبزازها بتدعك ضهرى وقفلت الدش لفت وقفت ادامى وهى باصة فى عينيا نزلت بشفايفى على شفايفها اللى زى الكريز وغبنا فى بوسة مش عارف اد ايه من الوقت ولكنها كانت بوسة طلعنا فيها كل خبرات البوس اللى فى قواميس البوس حول العالم
حطت ايدها على كتافى فهمت انها عاوزانى انزل في البانيو نزلت وفضلت تمشى ايدها الناعمة على جسمى كانت فنانة لمساتها بتخلى زبرى يقف حتى لو كنت نايك 10 قبلها كانت بتتكلم بنظراتها عليها غمزة عين مع عضة شفايف تأثيرها أفضل من كل حبوب الفياجرا اللى على الكوكب فضلت تنزل بايدها لغاية زبرى دلكته بحنيه زيادة عن اللزوم وتنزل بايدها للبيوض تلعب فيها وتدلكهم برقة الماية خلت القميص عليها بقى فاجر حرفيا لك أن تتخيل ست شبقة جدا بزاز ضخمة بطن مسطحة طيز كبيرة فخاذ ملفوفة وكبيرة جدا لابسة قميص اسود غرقان ماية ماسكة زبرك وباصة فى عينك وبتقول
هند : وحشتني يا قلبى
حسام : ااااااه وانتى كمااااااااان ااااااه
هند : حاجة بتوجعك
حسام : زبرى هيفرقع ارحمينى
هند : تؤتؤ
حسام : علشان خاطرى اقعدى عليه
هند : تؤ تؤ
حسام : ااااااه ااااااه زبرى هينفجر ارحميه ده مش قدك
هند : تؤ تؤ مش هريحك
شديتها وخدتها فى حضنى ورفعتها على زبرى
هند : يا مجنون استنى
حسام : هو انتى لسة شوفتى جنون ودخلت زبرى فى كسها دخل بسرعة علشان الشامبو
"جونسون ***** مبيحرقش ولما لقيتها حاطة جونسون عرفت انها عاوزة تتناك فى البانيو بس بتدلع"
هند : ااااه طب براحة يا ابو زبر هايج ااااااااه
حسام : حاضر خديه براحة اهو ودخلته براحة وخرجته
هند : ااااه بطل رخامة
حسام : مش انتى اللى عاوزاه براحة
هند : اخلص يا كس امك مش قادرة
حسام : عاوزة اية
هند : نكنى جامد بدل ما انيكك
رزعت زبرى باقوى شئ عندى فضلت تصرخ وتقول ااااااااه ااااااه اااااااااااااه زبرك حلو زبرك حلو اوى اوى ااااااااه ااااه اههههههه هههه نيكنى نيكنى اوى
خرجت زبرى من كسها برقت جامد وقفتها وخليتها توطى ودخلت زبرى فى كسها بسرعة كبيرة وانا بضرب على طيزها الكبيرة الملبن
هند : ااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااه اااأاااااااااااااااااااااااه
وانا برزع فيها جابت عسلها واتشنجت هديت عليها لغاية ما هديت خالص ورجعت ادخل زبرى بكل قوة صرخاتها عليت وفضلت تصوت ااااااااااه اااااااااااااه ااااااااااااااااه هيخرم بطنى هيخرم بطنى رفعت كتافها عليا وانا لسه بدخل زبرى وبخرجه من كسها وانا ماسك بزازها بهرس فيها وبقرصها وبعضها من رقبتها
خرجت زبرى من كسها ونزلتها على ركبها وفضلت ادعك فى زبرى جامد وهى ماسكة بزازها رفعاهم وفاتحة بوقها ومطلع لسانها بتلحس شفايفها وانا بقول ااااااه احححححح ااااااه ونزلت لبنى على وشها وكانو كتير جدا من شدة هيجانى فرقت
وشها وشوية جم على بزازها فضلت قاعدة على الأرض وانا دخلت تحت الدش ببص عليها لقيتها بتدعك لبنى على وشها بصتلى لقيتني ببص عليها ضحكت
حسام : مروشة
هند : ايه فى ايه ما انت عارف انى بحب اعمل من لبنك ماسك
هههههههه
حسام : ده انا هعبيه بعد كده فى برطمانات وانافس دوف
هند : هههه علشان اقطعهولك
قلت فى سرى اه لو تعرفى ان اللبن ده جه فى طيز دكر كان زمانك قتلتينى:
قامت استحمت معايا وخرجنا قعدت على السرير وهند جابتلى كيك وشاى كلت قطعة واحدة مع كوباية الشاى وهى قاعدة جنبى
هند : عملت ايه انهاردة في الشغل يا حبيبي
حسام : طلع عينى تعبت اوى انهاردة
هند : معلش يا قلبى **** يعينك
حسام : انت اللى بتهون عليا يا وحش الوحوش
هند : عاوزة اروح شرم أو الغردقة يا حسام
حسام : المالديف يا قلبى
هند : بطل رخامة بقى
حسام : بورسعيد يا هند
هند : هو علطول بورسعيد بورسعيد
حسام : يا قلبى هادية وكويسة ونضيفة
هند : لا انا زهقت
حسام : ولا تزعل يا وحش الوحوش هوديكى مكان تانى واحلى من المالديف بس بشرط
هند قامت نامت على بطنها ورفعت وسطها ومسكت طيزها وقالت اتفضل بس حط زيت الأول على زبرك مش كل مرة تعورنى
قومت بسرعة ونزلت الحس فى كسها وهى رافعة طيزها كده والحس فى خرم طيزها الوردى الجميل ودخلت صباع فيها
هند : ااااااااه براحة يا حسام
دخلت صباع كمان وجبت الزيت غرقت طيزها ودخلت صابعين تانى وادخل وأخرج فيهم وبعد كده تلاتة
وهى
هند : ااااااه ااااااااه طيزى طيزى ااااااااه ااااااه كفاية بقى كده
غرقت زبرى زيت وانا لسة بلعب فى طيزها وقومت وراها
هند : ابوس ايدك براحة
مردتش عليها ودخلت زبرى براحة لغاية ما اتزحلق الطربوش
هند : صرخت ااااااه كفاية استنى استنى
فضلت ثابت وهى منزعجة من الوجع قلتلها هدخل حتة صغيرة كمان
وقبل ما ترد دخلت زبرى كله
صرخت اكنها اول مرة ليها ثبت زبرى جواها شوية وانا ببوس فيها وبحاول أهديها بس ازاى وهى عمرها ما بتهدى وانا بنيك طيزها إذا وافقت انى انيك طيزها
خرجت زبرى من طيزها قامت لفت بسرعة وهى بتعيط رفعت رجليها وحاولت ادخله فى كسها رفضت لأنها بتقرف جدا مع انها نضيفة جدا جدا جدا فضلت ادعك زبرى فى فخدها لغاية ما نزلتهم على فخادها قامت جرى وهى طيزها بتسقف وتقول ااااااه يا طيزى ااااه وراحت تستحمى
وانا نمت ومحستش بنفسى غير تانى يوم
"" "" ""
معلش الجزء ده صغير بكرة هنزل جزئين كبار يعوضو انهاردة
الحلقة السادسة
صحيت من النوم على صوت المنبه الساعة 7 مع انى كنت نايم متأخر جدا تقريبا منمتش غير 4 ساعات ويمكن أقل لكن التعود يحكم انا تقريبا من يوم ما اتولدت وانا بصحى الساعة سبعة قفلت المنبه وبوست هند اللى اتقلبت الناحية التانية علشان هى لسه هتنام كمان ساعة خرجت خدت دش بسرعة جدا ولبست الترنج والكوتش ونزلت الشارع أجرى فأنا متعود أجرى كل يوم ساعة الا ربع تقريبا احيانا أقل وأحيانا اكتر نزلت جريت ووصلت عند المشاية " كورنيش النيل" اللى كان مليان شباب رايحين يشقطو مش يمارسو رياضة ابدا وده بيبقى باين من طريقة لبسهم المستفز إذا كانو بنات او اولاد نادرا لو لقيت حد نازل يجرى علشان يخس مثلا او يحافظ على صحته دايما الشقط هو المقام الأول خلصت ساعة الرياضة الحرة بتاعتى وعديت على الفرن اشتريت عيش وعلى المطعم جبت طعمية سخنة ريحتها بتهبل امى مع انها بتجيبلى حموضة بس ريحة الطعمية المصرية لا تقاوم مع كامل الاحترام للمطاعم السورية
اشتريت الفطار وروحت لقيت ملاكى الجميل فى المطبخ بيعمل عصير برتقال دخلت بوستها من رقبتها
حسام : قلبى يا ناس صباح الخير يا معلمى
هند : نفسى تكمل الجملة كلها حلو لازمتها ايه معلمى ماكفاية قلبى
حسام : عشان انت معلمى يا اسطى
هند : هات هات اما اعمل الفطار ادخل استحمى هو انا هخلص منك
اديتها الأكياس ودخلت الحمام الجاهز دائما استحميت وخرجت ملط
هند : بقولك ايه انت كروتنى امبارح البس بدل ما اخليك متتنقلش من البيت انهاردة
حسام : كروتك ايه يا اسطى ده انتى صوتك كان واصل لآخر الشارع
هند : اه كروتنى ملحستش كسى حلو لغاية ما اجيبهم دخلت علطول
حسام : ما انتى اللى كنتى هايجة وجيتيلى الحمام
هند : من زمان معملناش فى الحمام وكان نفسى فيها
أمشى بقى بزبك ده من ادامى بدل ما اقطعه واخليك تنزل من غيره
حسام : ههههههه مجنونة
دخلت الاوضة غيرت هدومى وخرجت لقيت هند مجهزة الفطار قعدت جنبها
**** يخليكى ليا يا اسطى ايه الفطار الجامد ده
هند : ما انت اللى بتجيب كل حاجة يا عمرى بالهنا والشفا
شربت عصير البرتقال وبدأت اكل لقيت هند ضحكت وقالت
هند : مين سامى اللى انت نكته ده؟!!
لو مكنتش امتلك ثبات انفعالى وواخد فيه دورات على أعلى مستوى كان جرالى حاجة فى الوقت
حسام : نكته نكت مين يا ولية انتى اتهبلتى
هند : ولية!! يا ابنى حسن ملافظك شوية هو انت ايه عربجى
طول الليل وانت عمال تقول هنيكك يا سامى انت ومراتك وابنك
وتسكت شوية وترجع تقول خد في طيزك يا ابن المتناكة
وانا عمالة اضحك عليك
حسام : بصراحة مش فاكر ااااااااه تصدقى انا حلمت ان انا اتشاكلت مع سامى وضربته اه اه صح
هند : هو انت ايه يا ابنى كان نفسك تطلع بلطجى بس مجموعك مجابش
ضحكت على كلمتها وخدت نفسى وهديت لما اتاكدت أن خلاص الموضوع عدى
قومت غسلت سنانى وهند جابتلى كل حاجتى المحفظة والمفاتيح والموبايل وودعتنى على الباب بوستها من شفايفها اللى شفايف أنجلينا جولى تاخد صفر لو اتقارنت بيها
نزلت روحت المحل كان اتفتح دخلت المحل
حسام : ازيك يا احمد نيرمين جت
أحمد : ازيك يا حاج حسام اه جت من بدرى جيت لقيتها مستنية كالعادة اندهلها
حسام : لا لا خليها تكمل شغلها
قعدت على المكتب وشغلت الكمبيوتر دخلت حسابات اليوم اللى فات اللى ضاع على طيز سامى وحكاياته هو وايفون الفيل المتحرك اللى خلاااااص زبرى هينفجر لما بشوفها
نيرمين : ازيك يا استاذ حسام
حسام : ازيك يا نيرمين ها عاملة إيه فى الشغل
نيرمين : كويسة
حسام : ياسمين وأم ندى بيساعدوكى ويعلموكى ولا ايه
نيرمين : اه دول ناس محترمين اوى بس هو مينفعش واحدة منهم تيجى بدرى معايا اصل امبارح جه زبونة الصبح قبل ما ياسمين تيجى وبصراحة اتلبخت الزبونة اللى حضرتك جيت وهى معايا جوة وكنت خايفة تسرق منى حاجة اصل شكلها خوفنى بصراحة
حسام : متقلقيش من حاجة الكاميرات عندنا بتصور كل سنتى فى المحل ما عدا البروفة والحمام حتى الاوضة الخاصة بتاعتى اللى جوة فيها كاميرات وانا كنت متابعك وانتى معاها امبارح واحدة واحدة هتتعلمى وتبقى البريمو
هما مينفعش يجو غير فى الوقت ده ام ندى لازم تطبخ لعيالها الأول وتشوف طلبات بيتها وبعد كده تيجى
وياسمين برضه ليها ظروفها مينفعش تيجى قبل الساعة 11
وانتى بتيجى الساعة 9 يعنى هما ساعتين بس اللى هتبقى لوحدك وبعدين أحمد عارف كل حاجة هنا اساليه وهو هيساعدك
نيرمين : ماشى
حسام : هو مين اللى ماشى
نيرمين ضحكت بصراحة مش عارف ليه مع انه افيه بضان
بتعرفى تعملى قهوة ولا شاى بس
نيرمين : لا ده انا أستاذة فى القهوة
حسام : فى البوفيه جوة برطمان لونه أسمر مكتوب عليه حرف H ده البن بتاعى ممكن تعمليلى مج قهوة كبير المج برضه جوة الأسود
نيرمين : عارفاه
حسام : تمام معلقتين بن وسيبي القهوة تغلى بس كده
نيرمين : والسكر
حسام : لا احفظى بقى هى مش ياسمين امبارح عملالى قهوة سادة
نيرمين : اه صح
حسام : من الحق انتى مش مجبرة انك تعملى القهوة أو أى حاجة شخصية ليا انا بس مبحبش ادخل جوة وفى واحدة بس فى قسم الحريمى إنما أنا بحب اعمل حاجتى بنفسى
نيرمين : لا لا ده انا اصلا بحب اعمل القهوة بحب ريحتها اوى
راحت نيرمين عملتلى القهوة وانا ظبطت شوية حاجات على الكمبيوتر وكتبت النواقص واتصلت جبتها خرجت بره المحل لقيت سامى قاعد قدام محله أو محل ايفون مراته
حسام : استاذ سامى صباح الخير
سامى : وشه احمر مش عارف ليه وقال ازيك يا استاذ حسام صباح الفل يا ريس
حسام : اتفضل قهوة يا باشا
سامى : شكرا يا استاذ حسام ده واجب علينا
وقام من على الكرسى دخل المحل
انا ظنيت انه ممكن يكون حكى لايفون وهى زعلت منه أو هو زعل انه حكالى وخلانى نكته فى بيته ساعة ما كانت شهوته مسيطرة عليه بصراحة مكنتش فاهم فى ايه بس كبرت دماغى وقولت لو هو حب يكمل اهلا وسهلا محبش خلاص اكنى مقابلتوش اصلا ونفضل جيران زى ما احنا زيه زى كتير غيره مرو عليا مرور الكرام وعلاقتنا إلى الآن علاقة صداقة وجيرة ومبنتكلمش فى الموضوع نهائى ولا نذكره
كان مر كذا ساعة وكل اللى شغالين جم ياسمين وأم ندى وقبلهم نيرمين وأحمد وزياد
كان الناس بينتقدونى دائما انت ليه مشغل كل دول بس انا كان عندى قناعة طالما الشغل محتاجه وهو بيأدى شغله رزقه هيجيله
فضلت اقرأ شوية فى كتاب أعشاب وشوية في رواية وشوية كتاب شعر وفى نفس الوقت بتابع الشغل وأوجه البياعين ازاى يعاملو الناس و كان فى ورق عاوز يتصور بس انا اللى قومت اصوره علشان اشوف ايفون أو سامى لو لسه موجود ومراحش محل الدهب لقيت سامى وايفون الاتنين فى المحل حسيت ان سامى متلخبط لما شافنى وبص لايفون اللى وشها احمر مش عارف ليه
حسام : ازيك يا استاذ سامى ازيك يا ام مينا لو سمحت عاوز اصور الورق ده
سامى خد منى الورق وهو متوتر مش عارف ايه مبرر التوتر ده
المهم صو الورق وحاسبته بعد شد وجذب من المجاملات خلى لا شكرا سألته على حالة ضهره وان كان لسه فى ألم ولا الألم خف
سامى : من ناحية فى ألم هو لسه موجود بس احسن كتير
حسام : طب تمام هو انا كنت قولتلك على التمارين اللى هتعملها
سامى : لا مقولتليش
حسام : خلاص هبعتهالك على الواتس مع السلامة
وسيبته ومشيت
سامى : استاذ حسام استاذ حسام ثانية يا باشا بعد اذنك
حسام : أؤمرنى يا ابو مينا
سامى : أم مينا رقبتها بتوجعها اوى ينفع تعملها مساج
ايفون : لا مبتوجعنيش قولتلك مش هعمل
سامى : لا هتعملى ما احنا لفينا كتير على الدكاترة ومفيش فايدة
ايفون : لا لما انت ترتاح الأول واشوف نتيجة العلاج الطبيعي والأعشاب عليك ابقى اجرب انا
بصراحة مكنتش فاهمهم وحسيت انهم عاملين تمثيلية عليا بس مش عارف ليه
حسام : خلاص يا استاذ سامى انا هبعتلك تمارين للرقبة برضه تعملهم وتدهنى قبل ما تنامى رقبتك بزيت سمسم وكافور ونعناع وهتبقى زى الفل
ايفون : إذا كان كده ماشى
سامى : طب انا مش هعمل جلسة انهاردة
حسام : انا جاهز بس بعد الساعة 8
سامى : خلاص انا رايح الشغل دلوقتى وهرجع قبل 8
حسام : خلاص اتفقنا
سيبتهم ومشيت وانا مش فاهمهم فى ايه كانو متوترين وفى ايه اول ما شافنى اتلبخ وسابنى ودخل المحل مش فاهم حاجة بس قولت يا خبر بفلوس الساعة 8 يبقى ببلاش
مر اليوم عادى جدا لغاية الساعة 8 لقيت مينا جايلى المحل
مينا : ازيك يا عمو بابا مستنى حضرتك
بصيت فى عينه لقيته مركز اوى فى عينى بس وشه احمر اوى كان شكله رهيييب احلى من البنت لما بتتكسف
حسام : عينيا يا مينا عشر دقايق وهطلعله
مع انى كنت مستنيه بس مش عارف ليه قولتله كده ولغاية انهاردة مش عارف ليه قولتله بعد عشر دقايق وروحت بعد نص ساعة تقريبا لقيت مينا فى الشارع أدام محلهم قلتله
حسام : معلش اتاخرت شوية هو بابا فين
مينا : بابا فوق مستنى حضرتك
طلعت خبطت على الباب جه سامى فتحلى وهو مكشر
حسام : مالك يا استاذ سامى مكشر كده ليه
: سامى : تعبت من الانتظار
حسام : معلش كان عندى شغل مهم كان لازم اخلصه
دخل سامى ولاحظت انه لابس شورت غير امبارح كان قالع خالص بدأت التدليك واستخدمت كاسات الهوا وبعدت عن طيزه نهائى بس دلكتله جسمه كله بكاسات هوا وهو حصله استرخاء رهيب لدرجة انه نام وصحيته ابتسم واعتذر انه نام بس انا قولتله ده طبيعى يحصل وانا خلاص خلصت بس لازم تكمل فى التمارين كل يوم وتمشى على الأقل نص ساعة كل يوم علشان تنشط الدورة الدموية وجلسة العلاج هتبقى بعد جلسة بكرة كل 3 ايام وبعد كده هتبقى فى الأسبوع مرة لغاية الشفاء التام
واستأذنته علشان امشى قام
سامى : شكرا يا استاذ حسام تعبت حضرتك معايا
حسام : لا ولايهمك يا باشا ده انت على دماغى
حاسبته ومشيت وانا على باب الشقة ندهلى
سامى : حسام مش عاوز تعرف باقى الحكاية
حسام : لو انت حابب ماشى إنما لو مش عاوز اعتبر نفسك مقولتليش اى حاجة
سامى : لا طبعا حابب جدا اتفضل ارتاح لو سمحت
دخلت قعدنا فى الانتريه
سامى : انا اسف على طريقتى انهاردة معاك بس بصراحة انا بعد اللى حصل امبارح حكيت لايفون وبصراحة هى قلقت جدا وخافت وقعدت تعيط
حسام : يا استاذ سامى
سامى : استنى لو سمحت سيبنى اكمل بعد اذنك
حسام : اتفضل كمل
سامى : بعد ما لقيتك انهاردة معلقتش خالص على اللى حصل بينى وبينك وكمان ابقى قالع قدامك ونايملك على بطنى ومتحاولش تعمل معايا اى حاجة ولا حتى تلمح باللى حصل امبارح احترمتك جدا وعرفت انك كنت جدير بالثقة اللى وثقتها فيك
ممكن بقى يا سمسم احكيلك باقى الحكاية
حسام : اولا انا كنت شاكك فى كده فعلا وده زعلنى اوى لأنك كده يا استاذ سامى متعرفنيش كويس يعنى انت تتوقع أن انا هفضحك أو افضح نفسى مثلا انت مش عارف وضعى ولا ايه وغير كده انا اخون ثقة حد فيا معقولة يا استاذ سامى
سامى : متزعلش منى انا كل خوفى كان على ايفون علشان خاطرى متزعلش منى
حسام : خلاص يا استاذ سامى حصل خير بس معلش همشى ونبقى نتكلم وقت تانى
سامى : يبقى لسه زعلان منى وحط ايده على رجلى وقعد على الأرض وقال
علشان خاطرى متزعلش منى وهو باصص فى عينى
شكله رهيب وهو تحت رجلى زبرى بدأ يستجيب لايده ولسانه وهى بتبل شفايفه حطيت أيدى ورا راسى فتحلى سوستة البنطلون ونزل البوكسر وفضل يمشى لسانه على زبرى وهو بيقول انا مش عارف ده كله دخل فيا ازاى ده انا مش قادر من امبارح ودخل زبرى كله فى بوقه وخرجه ومشى بلسانه على الطربوش وفضل يلعب بلسانه فى فتحتة زبرى ونزل بشفايفه على زبرى لغاية بضانى يلعب فيها ويمصها يمص كل واحدة لواحدها وبعد كده يدخلهم الاتنين فى بوقه ويلعبهم بلسانه خرجهم من بوقه وطلع بلسانه على زبرى من تحت لغاية الطربوش ودخل زبرى تانى فى بوقه كل ده من غير مايستخدم ايده كان متمكن اوى احسن من أحسن ممثلة بورنو جسمى اتشنج وشديت راسه على زبرى لغاية ما جبت لبنى كله فى بوقه وهو قعد يكح وعينه دمعت ونزل شوية من لبنى على البنطلون وعلى الأرض قلتله عاجبك كده يا معرص
سامى : معلش يا حبيبي بس انت كنت هتخنقنى
حسام : طب نضفهم بلسانك يا خول
سامى : أمرك يا وحش ونزل لحس اللبن اللى وقع بس لسه فى اثر حد البنطلون ودخل شطفه بماية
سامى : معلش يا حسام انا شطفته وخمس دقايق بس هكويه وهينشف
حسام : متزعلش منى انى شتمتك بس انا احيانا بحب العنف
سامى : وانا كمان
حسام : انت كمان ايه
سامى : احيانا بحب اتناك بعنف
ضحكنا احنا الاتنين قالى عاوز اكملك الحكاية
قلتله مفيش مشكلة بس ثوانى اتصل بمراتى اقولها انى هتأخر بس مينفعش نفضل مسهرين مدام ايفون والأولاد تحت كده
سامى : احنا هندخل اوضة النوم بتاعتى انا وايفون وهى هتنام مع البنت واحنا نسهر براحتنا
كلمت مراتى قلتلها هتأخر فى المحل احتمال اسافر اجيب بضاعة وهاجى بعد الفجر
وكلمت المحل قلتلهم ابقو اقفلو انا مش هاجى
دخلنا اوضة النوم كانت اوضة جميلة جدا سرير واسع وكبير جدا
حسام : ايه يا عم السرير ده كبير كده ليه
سامى : ههههه علشان يستحمل الفيل اللى بينام عليه
حسام : فيل فيل كل شوية تقول فيل يا عم متقولش عليها كده
سامى : خلاص يا سيدى انت هتضربنى اشبع بيها
حسام : مسيرى اشبعها واشبع منها
سامى : ثوانى وجايلك
خرج من الاوضة وانا قعدت على كرسى التسريحة اتأخر شوية ودخل عليا ومعاه عصير
سامى : ما تيجى نطلع على السرير بس خد بالك مش هقدر اعمل حاجة انا حاسس انى بنت بنوت ولسه مفتوحة
ضحكت عليه وقومت قعدت على السرير وهو هدى النور جه يقعد على السرير قلتله لا عاوزك تحكى وانت عندك على الكرسى قالى خلاص انا موافق
قولت لايفون
سامى : انا هجيب انهاردة مقاول هبعته هنا يشوف المحل علشان يعمل ترميمات للمحل وشوية ديكورات كده علشان قلبى يبقى قاعد سعيد وهو قاعد فى وش حبيب القلب
ايفون : ليه هو انت هتقعد هنا معايا وهتسيب محل الدهب لمين
سامى : لا مش انا قصدى على حسام اللى باين عليكى كده مش هتعرفى تجيبى عسلك تانى غير على سيرته
ايفون : انت حبيب قلبى إنما هو حبيب كسى
ضحكنا ونزلت روحت المحل واتصلت بمقاول جالى المحل وفهمته انا عاوز اعمل ايه بالظبط وبعت معاه واحد من عندى فى المحل راح المحل الجديد واتصل بمينا قاله انه تحت نزلت ايفون وقفت معاهم شوية والمقاول خلاص عرف هيعمل ايه وقال خلاص انا هبدأ شغل انهاردة هجيب ناس دلوقتي تبدأ تكسر البلاط القديم والمحارة ونبدأ علطول خير البر عاجله
اللى شغال معايا بلغنى وقلتله تمام وكلمت ايفون وكانت فرحانة
المهم الايام كانت ماشية عادية خالص فى فترة تجهيز المحل كل ما اجى انيكها نقعد نتخيل كذا حد خصوصا العريس اللى كنت حكيتلك عنه لكن لازم بعد ما اخلص معاها تقعد تلعب فى كسها وانا بوصفك ليها وتقعد تقول حسام كان بيشتم يقول ايه وانا اعيد وازيد وهى ترتاح
لقيت مهندس الديكور عاوز يخلى المكتب فى مكان فى المحل لو حد قعد عليه ميشوفش محلك خالص قلتله لا انا عاوزه فى المكان ده قال كده المحل اللى قصادك هيبقى جارح اللى موجود على المكتب قلتله مش مشكلة زبط كل حاجة ماعادا مكان المكتب لازم يبقى هنا وايفون كانت واقفة ابتسمت ودورت وشها الناحية التانية وفعلا ده اللى حصل والمكتب اتحط فى المكان اللى انا قولت عليه
ايفون وشوشتنى : عاوزنى اتفرج على الدكر
سامى : احم احم احم ماشى يا هندسة مش هوصيك بقى على الكاميرات خصوصا الخارجية عاوزها تكشف الشارع كله وركب انضف حاجة زى ما احنا متفقين
وسيبته وطلعنا الشقة
سامى : العيال لسه مجوش من عند جدتهم
ايفون : لا لسه مجوش ما انت عارف احتمال جدتهم تخليهم يباتو عندها وهما خدو هدوم علشان لو هيباتو
سامى : بقى يا هايجة بتقوليلى عاوزنى اتفرج على الدكر فى الشارع افرضى المهندس سمعك
ايفون : هههههههه شكلك وانت مخضوض كان مسخرة
سامى : ما انتى عارفة انى عاوزك تتبسطى وتتفرجى على حبيب كسك يا وسخة
ايفون : اهى اوهام واحلام
سامى : احا احا احتين جيت احطه قالتلى فين انتى عاوزاه بجد يا هايجة
ايفون : وفيها ايه بس تتوقع يقدر على الأوزان دى وشالت بزازها بايدها وسابتهم اكنهم جيلى وهما بيتهزو كده
عودة من الفلاش باك
حسام : معلش مش لازم توصفلى كل لقائاتكم الجنسية غير لو فى حاجة مهمة يعنى علشان الوقت
سامى : انا ناوى فعلا اعمل كده
فلاش باك
سامى : قلتلها اكيد هيقدر على المهلبية دى
مرت الايام وفتحنا المحل وانت جيت باركتلنا وانا كنت مبسوط اوى وايفون فضلت تشكر فيك اوى وانك جنتل مان وانك الوحيد تقريبا اللى باركتلنا على المحل فى أول يوم المهم مرت الايام عادى لغاية ما فيوم بعد ما نكت ايفون كالعادة وهى جابت عسلها وهى بتفكر فيك أو انا بتكلم عليك روحت المطبخ اعمل قهوة سمعت صوت تأوهات من اوضة مينا بصيت من خرم الباب مشوفتش حاجة قولت اكيد بيضرب عشرة بس ده مش صوت حد بيضرب عشرة ده صوت حد بيتناك سمعت حركة جوة حسيت انه بيقوم جريت على اوضتى وبصيت منها بشويش لقيته خرج وراح الحمام وهو لابس بوكسر بس شوية ورجع تانى روحت عملت قهوة وشربتها وفضولى خلانى ارجع لمينا تانى دخلت براحة عليه ندهتله بصوت واطي مردش روحت جنبه خدت موبايله وفتحته وخرجت من الاوضة بشويش فضلت ادخل على كل التطبيقات واشوف مينا بيشوف ايه لقيت البحث بتاع جوجل ممسوح قلت خلاص هو عامل حسابه دخلت اشوف الصور لقيتها كلها صور ليه مع أصحابه أو اخته أو مامته دخلت على الفيديوهات فضلت اقلب فيها لغاية ما لقيت فيديو طويل عن باقى الفيديوهات فتحته لقيت الصورة ثابتة على محلك يا حسام
وانت داخل خارج ودقايق وجت عربية عندك نزلت منها كراتين واتكلمت شوية مع السواق واديته فلوس ومشى كنت مستغرب اوى هو الفيديو كله عليك ولا ايه
خفت مينا يصحى وياخد باله ان التليفون مش جنبه بعت الفيديو لنفسى ورجعت موبايله تانى جنبه ودخلت اوضتى نمت الصبح كالعادة بعد الفطار وانا نازل انا وايفون فتحتلها المحل وقولتلها على اللى حصل امبارح
ايفون : وهو مصور حسام ليه
سامى : مش عارف انتى ايه رايك
ايفون : مش عارفة انا كمان طب هو الفيديو كان فيه بنات مثلا سامى : لا بس البنات اللى بتعدى من الشارع عادى يعنى
ايفون : طب انت كملت الفيديو
سامى : لا مكملتوش
ايفون : طب خلينا نتفرج عليه بالليل وأعمل نفسك متعرفش حاجة لغاية ما نشوف الفيديو كله جايز نفهم
روحت شغلى وانا دماغى عمالة تودى وتجيب وفكرت افتح اكمل الفيديو بس قولت لا خليها بالليل احسن
وانا قاعد لقيت واحد من العمال عندى بيقول يا استاذ سامى مفيش حاجة من اللى بتصحى النايم
واحد تانى قاله قصدك ميت مش نايم سيبك منه يا استاذ سامى مفيش منه رجا
ضحكنا وفتحت شنطتى واديته حباية وقلتله دى متاخدهاش غير يوم السبت علشان لو خدتها انهاردة مش هتيجى بكرة هيفضل صاحى يومين
ضحكنا ووزعت على العمال كلهم حبوب يوم الخميس علشان ينيكو ويدعولى على رأى جورج أقدم موظف عندى قال خدت منك حباية قبل كده ومراتى فضلت رافعة رجليها طول الليل تدعيلك
ضحكنا على كلمته وهزرنا شوية ورجعنا تانى لشغلنا رجعت البيت قعدت شوية مع ايفون وبعد كده قفلت معاها وطلعنا اتعشينا ودخلنا اوضتنا نكمل الفيديو
ايفون : الكاميرا ثابتة على حسام وراحة جاية معاه
سامى : ما انا واخد بالى ومستغرب اوى
شوية انت جبت كرسى وقعدت أدام المحل
وجه أحمد سبرتو وقف قدامك بس الصوت مش باين نهائى بس مينا اتكلم
مينا : ابعد بقى ده انت عيل بضان عاوز اشوف حبيبي
ايفون : خخخخ احا حبيبي!!!
سامى : ايه ده الواد بيقول حبيبي على مين
ايفون : على حسام هو فيه غيره شغل شغل خلينا نكمل
كان فيه شد وجذب بينك وبين أحمد سبرتو وبعد كده انت قومت وزقيته فى صدره وقع على الأرض ورفعت الكرسى نزلت بيه عليه كذا مرة وناس عمالة تجرى يمين وشمال ومينا بيقول اوبااااا حبيبى طلع مفترى
شوية لقينا شوية بلطجية جايين من على الشارع وواحد من اللى شغالين معاك خرج انت قولت اللى هيدخل بينى وبين ابن المتناكة ده هزعله
سريعة هى الأيام الجميلة التى نحياها كثيرة هى القصص التى نكون نحن أبطالها ونظن أننا لو قصصناها لكتاب هوليوود لصارت أفلاما تفوز بجميع جوائز الأوسكار
لأول مرة اكتب قصتى " كثير من الأحداث المذكورة فى هذه القصة حقيقية ولكن لن ننوه عنها سأترك القارئ يتوقع الحقيقى من المزيف"
هذه القصة تحتوى على
مثلية
محارم
ستريت
فهى قصص فى قصة.
انا حسام عمرى 32 عام تربيت فى منزل صغير مكتظ بالابناء فنحن 10 اخوة 6 بنات واربع ذكور
مهندس فى شركة الغاز وتاجر أعشاب وممارس للطب الشعبى
نكمل بالعامية
لما سمعت عن المبالغ اللى بيكسبوها الحجامين وبتوع العلاج الطبيعى قولت ليه ما اتعلمش وامارس المهنة دى
روحت لأغلب المعالجين بالحجامة فى المنصورة والقاهرة والشرقية وعرفت طرق العلاج كلها روحت مراكز علاج طبيعى بداية من اللى تحت السلم لغاية اللى الجلسة عندهم ب 1000 جنيه
تعمقت وبقيت بيرفكت
جالى مكالمة وكنت بتكلم بصوت مسموع فى الشارع
انا : المهم الزيت اللى انا قولتلك عليه تدهن منه زى ما انا قولتلك
:
انا : مش معنى انك بقيت كويس انك متكملش قرص العلاج لازم تمشى على التمارين والحجامة كل 3 شهور والزيوت والاعشاب اللى انا كاتبهالك
انا: الف سلامة عليك ونسمع عنك خير دايما سلام
بدخل المحل وبقعد على المكتب بفتح كتاب القانون فى الطب لابن سينا وبراجع فيه
يدخل استاذ سامى
سامى : استاذ حسام مساء الخير
انا: مساء النور ازيك يا استاذ سامى منورنا اتفضل
سامي : معلش هاخد من وقتك دقايق
انا : ينهار ابيض ده انا تحت امرك شوف يا ابنى استاذ سامى هيشرب ايه
سامى: خليها قهوة بقى
حسيت ان سامى عاوز يخلى الولد اللى شغال معايا يبعد لغاية ما يخلص كلامه
سامى: انا سمعت حضرتك يا أستاذ حسام وانت بتقول لواحد على وصفة وحجامة وكده
وانا بصراحة ضهرى واجعنى اوى ومفيش علاج نافع
بعد الدردشة وتاريخ الألم وكلام كتير
انا: لازم تعمل تدليك بزيت السمسم وحجامة
سامى : بلاش حجامة اصل خايف منها اوى
انا : الحجامة علاج صينى قديم يا استاذ سامى والعرب واخدينه من الصين وعلى العموم هنبدأ بالتدليك جايز منحتاجش الحجامة بس لو احتجناها هنعملها
سامى : موافق
كتبتله الطلبات فى ورقة علشان يجيبها
سامى : هو مش انت بتبيع الحاجات دى
انا: ايوة ببيعها بس انا عمرى ما اجيبهالك من عندى واقولك حسابهم كذا مش جايز انت تعرف حد احسن او ارخص منى وعلشان الشيطان ميدخلش بينا
سامى : تصدق زعلتنى هات يا استاذ سامح الحاجة من عندك ولو اصريت ان انا اللى اجيبها هقاطعك مدى الحياة
وافقت على كلامه جيبت الزيوت واديتها له قولتله يجهز اوضة يكون فيها شموع كتير علشان الطاقة السلبية تخرج وعرفته هيعمل الزيت ازاى فوق الشمع علشان ريحته تعمل استرخاء
روحتله البيت ابنه مينا قابلنى وقالى بابا جوه مستنى حضرتك
دخلت اتوهمت من المنظر شقتهم جميلة جدا والاوضة كانت زى الكتاب ما بيقول سامى نايم على الكنبة على بطنه والفوطة على وسطه ده اوبشن هو اللى عمله انا مطلبتوش منه والاوضة الزيوت مخلياها ريحتها روعة
عيني جت عليه اتوهمت من الجمال ضهر ابيض من اى بنت روسية مفيش فيه شعراية واحدة انا كنت قولتله لو فيه شعر كبير حاول تخففه اكتشفت بعد كده انه عمله بالشمع
رجليه كانت بتنور زبرى وقف اول ما شوفت فخاده وهى بيضة اوى كده
سامى: حسام حساااااام انت يا عم
انا: ايه اه معلش ريحة العطور خلتنى مش مركز بس
سامى: العطور برضه ماشى يا دكتور
انا : ايه دكتور دى يا عم انا مبحبش الألقاب
سامى: طب ايه مش هتبدأ
انا : حالا
جبت الزيت قلعت التيشيرت وفضلت بالحمالات واستأذنته اقلع البنطلون لانى لابس تحته ليجن علشان ميتوسخش قالى اعتبر نفسك فى بيتك
بدأت امشى ايدى براحة خالص على ضهره من اول طيزه لغاية رقبته وانا بدلك رقبته لقيته بيقول
امممممم
زبرى وقف اكتر
قولتله لو فى حاجة وجعتك قول
بعد ربع ساعة تدليك فى ضهره نزلت على رجله من تحت طيزه علطول كنت فاكره لابس بوكسر تحت الفوطة لكن لقيت مفيش حاجة جسمى قشعر
فضلت ادعك فى رجليه وعمال اهيج خلاص زبرى هينفجر وعمال اخبطه فيه كل شوية وهو مبيقولش غير اممممم وبس
قولت مبدهاش بقى شيلت الفوطة وقولتله معلش علشان عرق النسا لازم ندلك هنا كويس
قالى براحتك اعمل اللى انت عاوزه كله مش هقولك لا
بس كان صوته ناعم اوى وهو بيقول كده
شيلت الفوطة واتصدمت من منظر طيزه احلى من طيز مراتى بمراحل بيضة ومربربة
قلتله معلش استحمل شوية علشان التدليك فى الإلية ممكن يوجعك شوية
سامى: اعمل اللى انت شايفه صح
انا: طب مش ممكن مينا او حد يدخل علينا يبقى الموقف فى احراج او حاجة
سامى: مينا وايفون ومريم التلاتة فى المحل محدش هنا من ساعة ما انت جيت
اول ما سمعت كده زبرى شد اوى وكنت هجيبهم من مجرد تخيلى انى ممكن يكون هو اللى منزلهم علشان يتناك منى بس محبتش اسبق الأمور
حطيت زيت سمسم وهو زيت مرخى للعضلات على طيزه وفضلت امشي ايدى عليها
على انعم واطرى طيز شوفتها ولمستها فى حياتى سحرتنى ببياضها ونعومتها مشيت صباعى على الفلقة لقيته بيقول
اممممممممم امممممممم اه بصوت كأنه همس
قررت اطبق عليه كل الافلام اللى شوفتها من النوع ده
فتحت طيزه وكانت الصدمة الحقيقية اللى عمرى ما كنت اتخيل انى هشوفها عند راجل
خرم وردى كأنه وردة مفتحة ريحتها مالية المكان بالانتعاش
دخلت صباعى علطول بدون مقدمات ولكن ببطء شديد
سامى: اممممممم اااااه اااااه
انا: بيوجعك يا سمسم
سامى : اممممم امممممم
انا: اشيله لو واجعك
سامى : بصوت مش طالع خالص لااااا ابوس ايدك كمل
وقفت اللى بعمله فتح عينه وقال
وقفت ليه
كنت حاطط ايدى قدام وشه
بصلى وقال
سامى: مع انى مبحبش الطريقة دى بس انا فعلا مستعد ابوس رجلك وتكمل لانى هموت عليك من زمان اوى وباس ايدى بوسة جسمى قشعر منها
قعدته ونزلت بشفايفى على شفايفى اللى زى الكريز وغبنا فى بوسة من أجمل البوسات اللى جربتها فى حياتى
نزلت على خده ورقبته لقيته مش قادر خالص
انا: سمسم ممكن حد يجى؟!
سامى: متقلقش مستحيل حد يطلع غير لما اكلمهم
فى لحظة كنت قالع هدومى وسامى اول ما شاف زبرى نزل جرى وقال
سامى: ياااااااه كان نفسى اشوفك من زمان اوى
انا: اديك شوفته روق عليه بقى
سامى باس زبرى بشفايفه بوسة فرنساوى خلت جسمى كله أشعر
وفضل يمشى لسانه عليه ونزل لغاية البضان يلحس فيهم ويمشى لسانه طالع نازل وقام مدخل زبرى فى بوقه كان بيخبط فى سنانه من طخنه بس انا مكنتش متوجع بالعكس كنت مستمتع اوى اكنى اول مرة حد يمصلى زبرى
بعد حوالى خمس دقايق مص وقفته وكنت اول مرة اخد بالى من زبره كان ميقلش جمال عنه وعن طيزه زبر ابيض قريب من حجم زبرى 18 سنتى بمحيط كبير ايد الراجل الكبيرة متقدرش تقفل عليه
نزلت ارضع فى صدره اللى عامل زى صدر البنات اللى فى اعدادى عامل زى البرتقاله كان حرفيا ممكن يلبس سنتيانة مقاس صغير من حلاوتهم فضلت امشى لسانى على الحلمة وامص فيها وبدأت اتغابى فى المص والعض
وهو مبيقولش غير
اااااااااه اممممممم اححححححح اااااااااه اااااااه
نزلت الحس فى بطنه وفى فخاده كنت همص زبره بس قولت لا خليها لما انيكه الاول لفيته على بطنه ومن غير مقدمات حطيت زبرى على خرمه وهو فنس ومسك طيزه وبيقول معلش دخله فى الاول
براحااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اااااااه
دخلت زبرى كله مرة واحدة وحطيت ايدى بسرعة على بوقه قلتله استحمل شوية معلش مقدرتش استحمل حلاوة طيزك وطى صوتك هنتفضح
سامى : صوته مكتوم امممممممممم اععععععععع اععععععع
بعد حوالى دقيقة حسيته هدى شيلت ايدى من على بوقه
سامى : اهههههه طيزى اتفلقت فشختنى يا حبيبي
لما قال يا حبيبى عرفت انه متكيف
قلتله انت طيزك ضيقة على زبرى بس مفشوخة قبل كده كتير
سامى : سيبك من الكلام وارزعنى بقى
فضلت ادخل وأخرج فى زبرى من طيزه واضرب طيزه المربربة اللى بقت لون الفراولة من كتر الضرب كان شكلها جميل اوى
نزلت حضنته اوى وانا زبرى داخل خارج فى طيزه وبوسته من رقبته لانى لاحظت انه بيضيع لما باجى ناحية رقبته
فضل يقول اههه ااااه تعالى يا ايفون شوفى جوزك وهو تحت الدكر
تعالى يا ايفون شوف زبر اللى طول عمرنا نفسنا فيه وهو فى طيزى
تعالى شوفى الدكر وهو فاشخنى
اول ما سمعت كده اتجننت وفضلت ارزع بغباء واضرب ضهره وشيلت زبرى من طيزه وخليته نام على ضهره
رفعت رجليه على اكتافى ودخلت زبرى بسرعة فى طيزه ونزلت رزع بأقوى حاجة عندى وكل شوية انزل ابوسه
بصة عينيه ليا كانت مهيجانى اوى
لقيت نفسى افتريت وقعدت ارزع واقول
طول عمرك طيزك انت وابنك مهيجانى
لما انت شرموطة كده اومال مينا طيزه زمانها عاملة ازاى
لازم انيكه زى ما نيكتك
سامى: اااااه اههههه اهههه امممممم ونزل لبنه على بطنه وانا لسه بنيك وبرزع فيه خدتهم بايدى وحطيتهم فى بوقه لحسهم كلهم من ايدى
خلاص جبت اخرى قولتله هجيبهم جواك مبحبش اجيبهم بره
سامى: حضنى جامد وقالى احا بقى بعد ده كله تقولى بره اروينى بلبنك يا دكر
انا: اااااه ااااه خد يا ابن المتناكة يا متناك زى ابنك اااااه
سامى: احححححح اخخخخخخخخخ خخخخخخخخ ااااه لبنك مغلى ناااار لسعنى
ونزلت ابوس فى رقبته لانى قرفت ابوسه لانه لسه لاحس لبنه ونزلت نمت جنبه حط راسه على كتفى ورجليه على فخدى حضنته
قلتله عحبتك
سامى : انت عاجبني من زمان وعينى عليك من زمان اوى
قلتله بضحك كده بس ايه اللى هيجك اوى كده لما قولتلك اومال مينا طيزه هتبقى عامله ازاى
قالى اصل اتخيلته معانا وانت بتنيكنى وهو نايم جنبى مستنى دوره
قلتله خخخخخخ احا ده انت هيجتنى تصدق نفسى فيها
قال بس كده وغلاوة زبك عندى لتكون نايكه انهاردة
برقت وقولتله بتهزر اكيد
الجزء الثاني
سامي : عاوزنى احكيلك من البداية خالص ولا احكيلك حكاية مينا بس
انا : الموضوع باين عليه كبير قوم بقى اعملنا كوبايتين شاى وتعالى احكيلى على رواقة
سامى: عينيا يا وحش بس مش عاوزك تستغرب من اى حاجة هقولها
انا: لا متقلقش انا بطلت استغرب من زمان
راح سامى عمل الشاى وجاب معاه جاتوه ودخل عليا الاوضة لابس روب حريمى اسمر واصل لغاية ركبته
اول ما شوفته صفرت وقولت العب يا لبوة واتدلع يا مخلية زبرى بيولع
سامى ابتسم وخده احمر
انا : ايه ده انتى بتتكسفى يا بيضة
سامى : اصل انا اول مرة حد ينادينى بصيغة الأنثى غير ايفون
انا : ايفون؟!
اه صحيح وانا بنيكك انت قولت تعالى يا ايفون شوفي زبر اللى طول عمرنا نفسنا فيه وهو فى طيزى
تعالى شوفى الدكر وهو فاشخنى
هى مدام ايفون عاوزانى هى كمان
مينا : قولتلك هحكيلك وعلى فكرة انا هحكيلك لأنى بثق فيك ثقة عمياء اكتر من اى حد قريبى أو صديقي
انا : شكرا على ثقتك دى يا استاذ سامى
سامى : استاذ!!
ده انت لبنك لسه منشفش من كسى وتقول استاذ
ضحكنا احنا الاتنين على كلمته وبدأ يحكى
سامى: انا وايفون متجوزين من 20 سنة تقريبا وقبل جوازنا كنا أصحاب وعشاق كمان وكنا بتتفرج على سكس دايما مع بعض بحجة أن احنا نتعلم وكده بعد الجواز مفيش يوم واحد دخل الملل حياتنا جربنا كل حاجة وكل الأوضاع حتى لما اشتريت زبر صناعى قولت ايفون ممكن تزعل أو تستغرب بس لقيتها فرحت جدا كنت بدخل الزبر في طيزها وانا انيكها فى كسها فى يوم قالتلى انا عاوزة انيكك وافقت بدون نقاش وقولتلها لو ده هيبسطك انا موافق وفعلا ناكتنى وبقينا نتبادل تقريبا كل يوم وخلفنا مينا ومريم كنت خايف ان الملل يدخل حياتنا زى كل المتجوزين بس ده محصلش ايفون بدأت تتخيل ناس معانا اول مرة كنا فى فرح والعريس حرفيا كان زى الدولاب والعروسة كانت رفيعة وقصيرة حاجة كده كيوت جدا
تقريبا الفرح كله كان بيتكلم وبيفكر هيعمل فيها ايه دى حاجة كده زى ما تدخل اجنة فى خرم ابرة
اول ما روحنا انا كنت مثار جدا من كمية الفساتين القصيرة والبزاز المكشوفة دخلنا الاوضة قلعتها فى لحظة وهى كمان كانت بتشد هدومى نزلت الحس كسها زى ما احنا متعودين شدتنى وقالت مش محتااااااج دخل زبرك علطول رفعت رجليها اللى بقت حوالى طن ودخلت زبرى بسرعة كانت بتشدنى اوى عليها وتقول نيك نيك نيكنى جامد
قلتلها العريس هيجك يا متناكة ردت بصرخة نفسى فييييه يا بختك يا كريستين يا بختك يا كريستين يا بختك يا كريستين
ونزلت سبعة ونص كتير جدا غرقتنى وغرقت السرير وانا نزلت لبن برضه كتير وبعد ما نزلت شدتنى عليها وفضلت تبوس والحس وشى بهستيرية وتقول عاوزة اتناك عاوزة اتناك مش قادرة عاوزة اتناك كمان زبرى منامش لحظة واحدة من الإثارة قومت جبت الزبر الصناعى دخلته فى كسها كنت بدخله جامد اوى فى كسها وبرضه مطولتش وجابت تانى حسيت انها مش طبيعية كانت أول مرة تتخيل انها تحت حد تانى وده كان مهيجها جدا وانا كمان كنت هتجنن من الإثارة والمتعة اللى كنا فيها واحنا قاعدين ناخد نفسنا بعد ما جابت اكتر من عشر مرات وانا كنت جبت 3 مرات سمعنا زعيق جامد فى الشارع
ايفون: اوف بقى هو الشارع ده كده كل يوم شكل وبلطجة وقرف
سامى : هنعمل ايه يعنى شوية وهيسكتو
فى الوقت ده مينا كان كبر كان فى تالتة اعدادى قومت اشوف فى ايه لما لقيت الموضوع عمال يكبر والمشكلة طولت عن كل مرة
بصيت من البلكونة لقيتك واقف فى نص الشارع وبتقول اى متناك أمه اتناكت فيه من طوب الأرض من العزبة بنت المتناكة دى مش عاجبه كلامى يورينى نفسه ومنيم واحد على الأرض اللى اكتشفت بعد كده انه أحمد سبرتو لغاية ما جه الحاج عبده **** يرحمه وقالك خلاص بقى حسام خدو اللى فيه النصيب كفاية كده
وانت قولتله علشان خاطرى يا عم عبده سيبنى اربى ولاد الوسخة دول
قالك ما خلاص كلهم جريو قدامك زى الفراخ هو عاد حد فيهم هيجيلو عين يسبت حد ولا يتراخم على حد خلاص علشان خاطرى وقام مزعق مش قلتلك خلاص بقى ولا انا ماليش لأزمة عندك
وانت قلتله جزمتك على دماغى يا حاج عبده وقومت سبرتو من على الأرض وضربته على قفاه ومشى وهو بيعرج وبيشر ددمم
كنت مذهول من اللى انا شايفه كنت ساعتها فاتح محلك جديد بس انت كنت بتشتغل هنا فى المنطقة بقالك كذا سنة بس مكنتش ملفت اوى لينا
دخلت حكيت لايفون اللى ضحكت اوى وقالت معقولة ضرب أحمد سبرتو كان معاه سكينة شكلها ايه اكيد سيف ساموراى هههههه
سامى: تخيلى أن هو كانت ايده فاضية
ايفون: احا فاضية ازاى يعنى
سامي : ده اللى انا شوفته
ايفون: طب وبقيت الشوارعية كانو فين
سامى : الحاج عبده قاله ما انا خليتهم جريو زى الفراخ معقولة خافو منه
ايفون : باين عليه كان فيلم هندى موجود فى الشارع واحنا مش هنا
حطيت أيدى على كسها قلتلها لا احنا كنا هنا يا لبوة ايه اللى مهيجك اوى كده
ايفون: بصراحة العريس مهيجنى اوى ده زمانه فشخ البت ونزلت ايدها على كسها تجيب لبنى اللى لسة منشفش وتلحسه قلتلها انسى انا معدتش قادر ضحكنا احنا الاتنين ونمنا
تانى يوم روحت شغلى عادى كان يوم روتينى رجعت بالليل لقيت ايفون حاطة شمع فى الاوضة من بدرى وكل شوية تغمزلى علشان اقوم قومت معاها وقولتلها عاوزة ايه اصبرى شوية لما العيال تنام
قالت لا مش قادرة قوم اخلص
سامى: بركاتك يا عريس هيجتلى الولية
ايفون : لا مش العريس اللى مهيجنى حد تانى
سامى : حد تانى مين
ايفون : اللى خلى بلطجية العزبة يجرو زى الفراخ
سامى : خخخخخخ احا هايجة على الشيخ سامح
ايفون : شيخ مين هو انت مسمعتش كان بيشتم ويقول ايه ده انا مدخلتش انهاردة من البلكونة طول النهار بتفرج عليه
سامى : ااااااااه علشان كده واكلين من بره وانا اللى قولت دى تعبت امبارح من كتر النياكة علشان كده مطبختش ماشى يا هايجة
طب ايه اللى شوفتيه
نكنى الأول وبعد كده ابقى احكيلك وكانت بتقلعنى وهى بتحكى قلتلها طب استحمى الأول
ايفون : لااااا عاوزاك عرقان ده انا من ساعة ما ركزت معاه وشوفته عرقان وانا مش قادرة اخلص يا ابن الوسخة زقيتها على السرير فشخت رجليها ونزلت جرى الحس وهى تشد فى دماغى وتقول الحس يا شرموط الحس يا ابن العرص جابتهم فى بقى وشد راسى جامد اوى على كسها كنت هتخنق لغاية ما هديت
سامى : كح كح كح يخربيت هيجانك كنت هتموتينى
ايفون :
سامى : ما تردى يا ولية مالك
ايفون : هشششش اخرص خالص
رفعت رجليها وهى قاطعة النفس خالص ودخلت زبرى بسرعة فى كسها مكنتش بتعمل اى رد فعل بس بعد شوية هاجت اوى وقعدت تقول نيكنى يا شيخ حسام ابوس ايدك نكنى انا من العزبة اللى قولت ان كل نسوانها شراميط اعتبر كسى شتمك وخد حقك منه اه اه اه اه اه نيكنى اوى نفسى فيك اوى اه اه اه
فضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعة واتروقت احلى ترويق
بعد ما هدينا احنا الاتنين
سامى : يخربيت هيجانك اكيد عيالك سمعوكى
ايفون : ما يسمعو هو انا بتناك من حد غريب وبعدين ابنك فى تالتة اعدادى يعنى اكيد اكيد بيتصنط علينا زى ما انت كنت بتتصنط على اهلك فى السن ده وانا كمان كنت بتصنط كبر دماغك
سامى: بقولك اكيد سمعك وانتى بتقولى نكنى يا حسام
ايفون : خخخخ احا هبص فى وشه ازاى دلوقتى بقولك ايه متطلعنيش من المتعة اللى انا فيها كبر دماغك دلوقتي
سامى : نفسى اعرف بتعرفى تشخرى ازاى ده انا جيت اعملها قبل كده شرقت كنت هموت هههه
عودة من الفلاش باك
انا : بس بس بس قوم مصلى علشان انيكك وبعد كده كمل
سامى : عينيا يا قلبى بس ممكن بوسة من شفايفك اللى زى العسل دى
بوسته من شفايفه اللى كانت زى الكريز ولحست لسانه وغبنا فى بوسة طويلة نزلت منها على رقبته وطلعت تانى على خده هو نزل لصدرى يرضع ويلحس ويلعب فى شعر صدرى ونزل خد زبرى كله فى بوقه مكنتش قادر من الإثارة اللى كنت فيها نزلتهم بسرعة جدا حاولت أخرجه من بوقه بس هو مرضاش ونزلت اللبن فى بوقه شربهم وفضل يلحس في زبرى لغاية ما نضفه خالص
وطلع جنبى خدت قطعة جاتوه كلتها وانا بقوله ده انت حكايتك حكاية انا مش هنزل من هنا غير وانا عارف الحكاية كلها حتى لو هبات هنا
سامى : يااااه يا حبيبي ياريت تبات هنا معايا وانا احكيلك كل حاجة
انا: طب احكى يا حبيبي كمل '' '
إلى اللقاء فى الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة
سامى: بقولك اكيد سمعك وانتى بتقولى نكنى يا حسام
ايفون : خخخخ احا هبص فى وشه ازاى دلوقتى بقولك ايه متطلعنيش من المتعة اللى انا فيها كبر دماغك دلوقتي
سامى : نفسى اعرف بتعرفى تشخرى ازاى ده انا جيت اعملها قبل كده شرقت كنت هموت هههه
ايفون : هههههه تعالى يا حبيبي فى حضنى شوية
سامى : تعالى يا قلبى
خدت ايفون فى حضنى وشوية حطيت دماغى على بزها وفضلت ادعك وشى وخدى فى بزازها اللى زى الجيلى لقيتها قالتلى
ايفون : حبيبي اوعى تكون زعلت أن انا كنت هايجة على حد تانى انت عارف انا بحبك اد ايه وعمرى ما احب حد قدك ولا غيرك
سامى : مين قالك ان انا زعلان يا قلبى وبعدين انا كمان كنت مستمتع جدا اكتر من كل السنين اللى فاتت معنى كده انك زعلانة منى
ايفون : لا يا حبيبي ده انا كنت مبسوطة اوى بهيجانك ده انت فشختنى ههه
ضحكنا وقلتلها
سامى : لازم نتكلم جد شوية هنعمل ايه فى مينا اكيد سمع صوتك انتى صوتك كان عالى اوى
ايفون : بصراحة مش عارفة بس اللى مطمنى شوية أن مينا منطوى وخجول اوى يعنى عمره ما هيتكلم معانا فى حاجة زى دى
سامى : ياريت يتكلم احسن ما يكتم فى نفسه ويكتئب الواد ده انا بخاف عليه اوى
ايفون : ما هو خوفك الزايد عليه ده هو اللى مخليه منطوى كده قلتلك خده معاك المحل وعلمه الصنعة بتاعتك وبتاعت جدودك
" تنويه
سامى يمتلك محل ذهب من أفضل محلات الذهب واكبرها فى المنصورة"
سامى : مش عاوزه يتبهدل زى ما انا اتبهدلت لما يكبر يبقى يجى أعلمه يدير المحل ازاى وخلاص
وبعدين ده انا حاطتله فلوس فى البنك لو فضل ياكل فيها طول عمره مش هتخلص
ايفون : **** يخليك لينا وليه يا حبيبي
سامى : انا هقوم اعمل قهوة اعملك حاجة يا حبيبتي
ايفون : ميرسى يا قلبى انا هقوم اعملك القهوة
سامى : لا لا لا خليكى انتى يا روحى انتى عاملة مجهود جامد وكسك اتفشخ انهاردة من الهيجان
ضحكنا وخرجت ملقتش حد من الأولاد فى الصالة مينا فى اوضته بصيت عليه براحة من خرم المفتاح لقيته قاعد أدام الكمبيوتر وعديت على مريم لقيتها نامت لأن الساعة كانت تقريبا 9 ومريم متعودة تنام بدرى كانت فى سنة خمسة ابتدائى فى الوقت ده ومينا فى تالتة اعدادى
عملت القهوة وعملت لايفون نسكافيه وجبت كيك ودخلت الاوضة تانى لقيت ادامى منظر جاحد
ايفون فاشخة رجليها وماسكة الزبر الصناعى حاطاه فى بقها والايد التانية بتدعك كسها قفلت الباب بسرعة وروحتلها الحسلها
قالت
ايفون : لا لا ابعد انت عاوزة اجيب لوحدى من غير مساعدة حد
قعدت على كرسى التسريحة وحطيت رجل على رجل اشرب القهوة واكل قطعة كيك واتفرج عليها كانت هايجة اوى اوى اوى اول مرة اشوفها كده فضلت تمص فى الصناعى وتدخل صوابعها فى كسها وتقول اممممممم اممممممم ااااااه ااااااه ااااااه ااااااه احححححح مش قادرة مش قادرة خلاص انت عملت فيا ايه ودخلت الزبر فى كسها وفضلت تدخله جامد فيها بس مكنتش عارفه تدخله كله بسبب تخنها الزايد جدا وبطنها الكبيرة قامت جابت المخدة ونامت عليها وفضلت تدعك كسها فى المخدة وشخرت خخخخخخخ خخخخخ ااااااه خخخخخخ ااااااه خخخخخخ ااااااه وفجأة هديت خالص وفضلت نايمة على بطنها شوية وبعد كده اتقلبت
ايفون : بابتسامة ايه مالك بتتفرج على ايه
سامى : بتفرج على احلى فيلم سكس شوفته فى حياتى
ايفون : ايه ده انت عملتلى قهوة معاك
سامى : لا عملتلك نسكافيه بس برد اصل انتى طولتى فى نيكك للمخدة حرام عليكى يا مفترية فشختيها
ايفون : هههههه طب هاته هاته مش قادرة اجيلك
أعطيتها النسكافيه وقعدت جنبها
سامى : حسام باين عليه هبلك خلاص
ايفون : حسام؟!! بتقول ليه كده
سامى : وانتى بتغتصبى المخدة كنت بتقولى دخل زبك اوى يا حسام اشتمنى واضربنى انا من العزبة اللى قولت على نسوانها شراميط
ايفون :......
سامى : مالك فى ايه
ايفون : مفيش
سامى : قولتلك أن انا مش زعلان وحابب هيجانك ده اوى بس معقولة هايجة عليه اوى كده علشان المشكلة بتاعت امبارح
ايفون : بصراحة
سامى : ايوة احكيلى بصراحة وانتى عارفة انى عمرى ما بزعل منك واقولك حاجة كمان انا هايج عليه اكتر منك
ايفون : ايه؟!! هايج عليه انت كمان
سامى : احكى الأول انتى هايجة عليه كده ليه
ايفون : بصراحة يا قلبى انت جنتل مان لا غبار عليه عمرك ما خليتنى احتاج حاجة وبتلبيلى كل طلباتى بس انا طول عمرى لما كنت بشوف خناقة فى الشارع والعيال السرسجية دول كنت بهيج عليهم اوى فلما يجى واحد يضرب اكتر واحد انا كنت هايجة عليه بايده فاضية من غير سلاح ده هيجنى اوى عليه وكمان لسانه زفر وسافل اوى ده انا امبارح حلمت بيه وهو...
سامى : حلمتى بايه يا قلبى احكيلى كل حاجة
ايفون : حلمت انه اتخانق معاك وضربك وانت طلعت جرى على البيت وهو طلع وراك كسر الباب ودخل كتفك واغتصبنى ادامك وقايمة من النوم حاسة انه كان حقيقى وانى كسى اتهرى منه بس اهى خيالات كلها اوعى تزعل منها يا حبيبي
سامى : يخربيت هيجانك عمرى ما اتخيلت اننا متشابهين اوى كده فعلا ما جمع الا ما وفق على رأى امى
ايفون : قصدك ايه
سامى : انا كمان طول عمرى بهيج على السرسجية وكان نفسى أحمد سبرتو يغتصبنى وبعد ما شوفت حسام وهو منيمه على الأرض وحاطط رجله على رقبته وانا هايج على حسام اوى بس محلمتش بيه يا هايجة
ضحكنا احنا الاتنين ونمنا بس انا معرفتش انام خالص كل ما انام دقيقتين بالكتير واقوم من النوم تانى قولت اقوم اشرب كوباية لبن أو حاجة وانا خارج بصيت على مينا من خرم الباب لقيته ماسك موبايله وبيلعب فى زبره قولت مش مشكلة مراهق ولازم يعمل كده كلنا ضربنا عشرات واحنا فى سنه بس على أيامنا مكانش فى الموبايلات دى دخلت شربت لبن ودخلت انام معرفتش انام برضه خرجت البلكونة شوية وعينى جت علطول عليك كنت انت قاعد أدام المحل بتشرب شاى تقريبا فضلت اتأمل فيك قلت عندها حق تهيج عليك طول بعرض وهدومك الواسعة مش قادرة تخبى عضلاتك فضلت ابص عليك كتير وكل اللى رايح وجاى يسلم عليك واكتشفت أن انت محبوب من هزار الناس معاك وكل ما راجل كبير يعدى عليك تقفله وتسلم عليه وتهزرو مع بعض
حوالى الساعة واحدة انت قومت قفلت ومشيت وانا دخلت احاول انام ونمت بعد كتير مش عارف اد ايه
تانى يوم مر عادى ومينا مكانش باين عليه حاجة وفضلنا كده فترة لغاية ما فى يوم ايفون طلبت منى انى اشتريلها محل فى نفس البيت اللى فيه شقتنا لأنها سمعت ان صاحب المحلات اللى تحت البيت هيبيعها
سامى : هنعمل بيه ايه يا ايفون مينفعش افتح دهب هنا فى العزبة دى وانا عندى محلى ومكفينا اوى
ايفون : لا احنا هنفتحه هدايا وخردوات وحاجات من دى وانا اللى هقف فيه انا زهقت اوى من القعدة يا سامى وعمالة اتخن اتخن
سامى : هههه فعلا بقيتى نص عجل
ايفون : بس يا رخم عجل فى عينك
سامى : قلتلك اعملك تكميم أو تدبيس وانتى اللى خايفة
ايفون : يعنى بعد كريستين ما عملت العملية وجالها هبوط وتعبت وكانت هتموت ودلوقتي تخنت تانى ويمكن اكتر اروح اعمل زيها
سامى : هى اللى محافظتش على نظام أكلها وحياتها بعد العملية
ايفون : خلاص مش عاوزة حاجة ده انت اول مرة ترفضلى طلب أخص عليك
سامى : خلاص يا قلبى يا بقرة قلبى انتى هههه
ايفون : على فكرة البقرة بتتجوز طور
ضحكنا اوى وقلتلها خلاص بكرة هكلم استاذ ميلاد واتفق معاه
ايفون : ميلاد مين ده انت قديم اوى استاذ ميلاد بايع المحلات لواحد اسمه رياض من زمان
سامى : رياض؟!! مين ده ومعرفتينيش يعنى
ايفون : واحنا من امتى بنشغل بالنا بالناس يا حبيبي كبر دماغك
سامى : على رأيك طب هعرفه ازاى رياض ده وبعدين انتى عرفتى منين اصلا
ايفون : من ام احمد جارتنا اصل جوزها سمسار ما انت عارف عاوزاك بقى تكلمه
سامى : سمسار لا علشان تبقى عارفة لو معرفتش اوصل للراجل من غير سمسار مش هشترى حاجة انا مبحبش السماسرة
ايفون زعلت وقالت : خلاص اللى تشوفه
سامى: خلاص بقى شكلك بيبقى وحش وانتى مكشرة
ايفون : ماشى انا وحشة وعجلة وبقرة خلاص بقى سيبنى انام عاوز منى حاجة
ولفت ضهرها ليا ونامت ندهت عليها مردتش عليا سيبتها وخرجت من الاوضة روحت المطبخ عملت قهوة وانا راجع بصيت على مينا لقيته بيضرب عشرة وماسك التليفون فى ايده ومشدود اوى قلت اكيد فيلم جامد اوى اللى بيتفرج عليه
خرجت البلكونة لقيتك واقف قدام المحل وكل شوية ترجع ورا وتبص على محلك وترجع المحل تظبط حاجة وتمشى فى الشارع يمين وتبصى وترجع برضه تظبط شمال وهكذا قلت فى نفسى طب هو ميخليش حد من اللى شغالين معاه يعملو الحاجات دى ليه بس افتكرت كلمة ابويا قالهالى زمان مفيش حد هيعرف يظبط الشغل غير صاحبه ولا يخاف علي الحاجة غير صاحبها
دخلت غيرت هدومى ونزلت وايفون حتى مسالتنيش انا رايح فين وعاملة نفسها نايمة عرفت انها زعلانة اوى ودى تقريبا كانت أول مرة تحصل بينا من يوم ماعرفتها
نزلت واستجمعت شجاعتى
سامى : مساء الخير يا فندم
حسام : اهلا وسهلا اتفضل
سامى : انا سامى جارك هنا
حسام : اهلا يا استاذ سامى على دماغى اتفضل اتفضل هتشرب ايه
سامى : لا لا **** يخليك كلك زوق كنت بس عاوز اسألك لو كنت تعرف صاحب المحلات دى اصل سمعت انه هيبيعها
حسام : هو باع خلاص مفضلش غير المحل الصغير وهو مغليه اوى
سامى : ليه طالب فيه كام
حسام : سامع كده تقريبا 350 الف
سامى : ياااه كتير اوى
حسام : على العموم هجيبلك رقمه وحاول كده معاه جايز ينزل فى تمنه شوية
سامى : طب حضرتك مفيش بينكو كلام تكلمه لنا
حسام : بصراحة يا استاذ سامى مخبيش عليك الراجل ده انا مبحبوش هجيبلك رقمه واتعامل انت معاه
سامى : يبقى كتر خيرك
خدت الرقم ومشيت طلعت كلمته واتفقت معاه ومرضاش ينزل ولا جنيه تانى يوم ايفون حضرت الفطار ومكلمتنيش نهائى نزلت من غير ما افطر لأول مرة فى حياتى من جوازنا
روحت للراجل وكتبنا العقود ودفعت وروحت محلى زعلان جدا من ايفون
تليفونى رن لقيت مريم بتكلمنى رديت
ايوة يا مريم
مريم : الحقنا يا بابى الحقنا
**********الحلقة الرابعة *************
مريم : الحقنا يا بابى الحقنا بسرعة
سامى : فى ايه يا مريم
مريم : ماما قافلة على نفسها اوضتها من ساعة انت مانزلت وبخبط عليها مش بترد عليا وسامعاها زى ما بتكون بتعيط ومش عارفين نعمل ايه
سامى : حاضر حاضر انا جاى حالا متقلقيش
ركبت عربيتى وروحت بسرعة دخلت الشقة وقعدت اخبط عليها مش راضية تفتح قلتلها لو مفتحتيش انا هروح اجيب حد يكسر الباب
ايفون بصوت مخنوق مش مسموع تقريبا حاضر هفتح بس خلى الولاد يدخلو اوضهم
سامى : يالا يا مريم ادخلى اوضتك وانت يا مينا يالا وهبقى اندهلكم لما اطمن عليها
مريم وهى بتعيط : بليز يا بابى عاوزة اطمن عليها
مينا : خلاص يا مريم بقى ادخلى دلوقتى ونبقى نخرج كمان شوية
دخلو اوضهم وانا خبطت عليها تانى عرفتها أن الاولاد فى اوضهم
فتحت الباب واترمت فى حضنى وقعدت تقول انا اسفة يا حبيبي ابوس ايدك سامحنى ومسكت ايدى تبوسها مسكت انا ايدها وبوستها وخدتها فى حضنى وانا بقولها انا اللى اسف يا عمرى انا عمرى ما رفضتلك طلب ولا هرفضلك طلب ابدا
ايفون : لا انا مش عاوزة حاجة غيرك انت وحبك ليا انا كنت هموت نفسى وخرجت البلكونة كذا مرة علشان ارمى نفسى بس ارجع اقول يعنى اموت وهو زعلان منى
سامى : أخص عليكى وتسيبينى لمين ولقيت نفسي بعيط جامد اوى ومقدرتش امسك نفسى وفضلنا كده شوية لغاية ما هدينا
سامى : قومى قومى اغسلة وشك وظبطى نفسك ولادك هيجرالهم حاجة
ايفون قامت غسلت وشها وانا كمان وندهت للأولاد جم بسرعة
مريم : مامى مامى مالك يا حبيبتي مالك عاوزة دكتور ولا فى ايه
مينا: قعد يحضن فيها ويبوسها ويقولها ابوس ايدك يا مامى تعالى نكشف عليكى لو تعبانة
ايفون : خلاص يا ولاد انا كويسة كنت مصدعة وضهرى واجعنى وبابا ادانى مسكن خلاص
سامى : خلاص بقى يا ولاد هى كويسة
طبعا مفيش غدا انهاردة
ايفون : اسفة يا حبيبي هقوم اعمل حالا
سامى : لا لا لا هنتغدى برة ايه رأيكم استاكوزا ولا الصباحى ولا ايه رايكم فى المحمدى
مريم : كنتاكى كنتاكى يا بابى
مينا : لا انا عاوز الصباحى
ايفون : وانا عاوزة كنتاكى
سامى : وانا عاوز الصباحى كده اتنين اتنين
هههههه ضحكنا كلنا قلت خلاص الغدا كنتاكى والعشا من الصباحى
كلهم فرحو قمنا جهزنا كانت الساعة بقت 3 العصر نزلنا وروحنا اتغدينا فى كنتاكى وروحنا النادى قعدنا هناك لغاية الساعة 8 تقريبا
سامى : ايه رايكم بقى سينما قبل العشا
كلهم هييييييه حتى ايفون سقفت وقالت هييييييه
ضحكت عليهم خرجنا من النادى وروحنا سينما كان فيها فيلم عبده موتة اتفرجنا وقرفنا جدا منه علشان كان معانا مريم ومينا ومكملناش الفيلم وخرجنا لقينا قاعة تانية عارضة فيلم تيتة رهيبة دخلنا اتفرجنا واتبسطنا جدا روحنا المطعم واتعشينا بعد ما اتعشينا قلتلهم باركو لماما يا ولاد
ايفون بصتلى مستغربة
مريم ومينا : على ايه
سامى : اشتريتلها انهاردة المحل الصغير اللى تحت البيت عندنا
ايفون فرحت جدا : **** يخليك ليا يا حبيبي
مريم : مبروك يا مامى هتعملى فيه ايه بقى
مينا : ممكن اقول رأيي،، ولا خلاص خلاص مبروك يا مامى
سامى : لا طبعا لازم تقول رأيك ده انت راجل البيت بعدى وانا اسف يا حبيبي المفروض كنت أحد رايك قبل ما اشترى المحل
مينا : ميرسى يا بابى ايه رايك يا مامى بلاش دهب زى بابا وتفتحيه مكتبة الكتب الدراسية بتطلب جدا واحنا جنبنا سناتر كتير
ضحكت انا وايفون لأن دى كانت دماغها وفكرتها اصلا
مينا : ايه فكرة مش حلوة على العموم انا اسف
ايفون : لا يا حبيبي احنا ضحكنا لأن ده اللى انا كنت بفكر فيه اصلا بتحس بمامى يا قلب مامى
خلصنا عشا وقومنا روحنا اتفرجنا على المحل لقيت انه محتاج توضيب والمحل لاحظت وانا واقف فيه أنه كاشف محلك يا حسام كله يعنى لو انت وقفت فى اى مكان فى محلك اللى واقف فى محلى يشوفك ضحكت
مينا : فى حاجة ولا ايه
سامى : لا ابدا افتكرت حاجة ضحكتنى
طلعنا والأولاد دخلو اوضهم وانا وايفون دخلنا اوضتنا
ايفون : شكرا يا قلبى على المحل ارجوك سامحنى انى زعلتك
سامى : بقولك ايه انا مولع من الكام مشهد اللى شوفتهم فى عبده موتة قومي خلينى ارفعك
ايفون : مين سمعك ده انا مولعة كسى من ساعتها بينقح عليا فكرنى بأحمد سبرتو وكريم دبانة وايرزو
سامى : طب وحسام اللى فشخهم
ايفون : على فكرة انا عارفة انت كنت بتضحك ليه فى المحل
سامى : ليه يا ناصحة
ايفون : علشان المحل كاشف محل حسام كله ده انا هبقى مولعة طول اليوم
سامى : يا بنت المتناااااااكة جبتيها ازاى دى انتى اكيد مخاوية
ايفون :نفس الدماغ يا روحى
سامى : طب قومى بقى استحمى و البسى قميص نوم ولا حاجة. حلوة
قامت ايفون قلعت ملط ونامت على الأرض على ضهرها وفشخت رجليها وقالت
ايفون : اخلص يا موتة انزل نيكنى علشان عندى زباين
سامى : طب قومى يا مرة اتشطفى ولا حاجة
ايفون : ما تخلص يا كس امك ده انا لو استحميت قبل كل واحد ينيكنى مش هطلع من الحمام
سامى أو عبده موتة الان: هفشخ امك يا بنت المرة اللى واخداه قدام وورا
ونزلت تفيت على زبرى ودخلته فى كسها بلا رحمة وفضلت افشخ فيها واتف على وشها
عبده موته : متكيفة يا كس امك زبرى ولا زبر الخول اللى قبلى
ايفون : ااااااه زبرك فشخنى يا عبده براحة يخربيتك عندى زباين بعدك
ااااااه براحة يا ابن الكلب
عبده موتة : انا ابن كلب يا مومس وغلاوة كس امك لأكون فاشخلك طيزك كمان ونزل بالكف على وشها خلاها برقت وضرب فى بزازها ونزل خد بزازها فى بوقه وعضها جامد لدرجة ان صوتها كان اكيد واصل للشارع
اااااااااااااااااه براحة يخربيتك
عبده موته: مفيش براحة مومس زيك تتناك ويطلع ميتين امها ومتنطقش قومى فنسى يا بنت الوسخة
لفت ايفون بصعوبة علشان وزنها
عبده موتة : اييييه ترلة بتاخد ملف ونزل بايده على ضهرها عمل صوت جامد خلاها صرخت
عافرت علشان افتح فلقتين طيزها واوصل للخرم ونكتها فى طيزها وأول ما دخل قالت
ايفون : ااااااه نكنى يا حساااااااام فى طيزى
مستحملتش اول ما قالت يا حسام وقولت ااااااااه ونزلت لبنى فى طيزها
ايفون : خخخخ اححححح سخنين يا حساااااام
فضلت نايم عليها شوية قالتلى
ايفون : لو انت خلصت قوم هاتلى الزبر الصناعى انيك بيه نفسى شوية عاوزة اجيبهم كمان مرة قبل ما انام
قومت من عليها بصعوبة جبتلها الصناعى وطلعت على السرير وهى فضلت على الأرض تلعب فى كسها
ايفون : سامى قولى اى حاجة عن حسام
سامى : حسام مين
ايفون : ابوس ايدك يا سامى قولى اى حاجة عنه هموت مش قادرة
سامى : اقول ايه يعنى
ايفون : ما تخلص يا كس امك قولى كان بيشتم يقول ايه
حسيت انها خلاص مش قادرة
قلتلها
كان بيقول اى متناك ابن متناكة أمه اتناكت فيه من طوب الأرض مش عاجبه كلامى يورينى نفسه
ايفون : ااااااااه قول كمان
سامى : اى متناك ابن متناكة أمه اتناكت فيه من طول الأرض
ايفون : صرخت ااااااااه ااااااااااه اااااااااااااااااه وجابت عسلها وكان كتير على غير العادة وهديت خالص وسابت الزبر فى كسها مشالتوش
سامى : قومى اطلعى على السرير
ايفون : هشششششش سيبنى انام هنا
حدفتلها مخدة وفردت ضهرى ونمت من الإرهاق صحيت من النوم الساعة 8 وكان العادى أن ايفون تصحى قبلى لقيتها لسه نايمة على الأرض
نزلت جنبها وقعدت ابص فى وشها قد ايه هى كيوت اوى لولا بس وزنها بس برضه بحبها وبموت فيها فضلت ابصلها كتير قلقت من النوم لقتنى مقرب وشى منها ومبتسم اتخضت وبعد كده ابتسمت
ايفون : صباح الخير يا حبيبي هى الساعة كام
سامى : بوستها من خدها مش عارف
ايفون : اوعى اما اشوفها بصت فى الساعة ايه ده الساعة بقت 9 ونص
احنا اتاخرنا فى النوم اوى قوم علشان تروح تفتح محدش معاه مفاتيح غيرك
سامى : ولا يهمك يا قلبى ايه يعنى انا نتأخر يوم ما انا بقالى 30 سنة بفتح الساعة 9 مجاتش من يوم بقى
ايفون : انت صاحى من امتى
سامى : من الساعة 8
ايفون : بتهزر طب مصحتنيش ليه
سامى : مش عارف كنت عاوز افضل باصصلك كده
قامت حضنتنى وباستنى
ايفون : **** يخليك ليا يا قلبى
قامت ايفون تجهزلى هدومى وانا اتصلت بمدير المحل قلتله انى هتأخر ساعة كمان
دخلت الحمام خدت دش وخرجت فطرت ولبست هدومى وقلت لايفون انا هكلم مقاول تشطيبات علشان يبقى يجى يظبط المحل بقى
ايفون : ماشى يا قلبى مع السلامة
،،،
عودة من الفلاش باك
حسام : هى الساعة كام يا استاذ سامى
سامى : استنى اشوفها الساعة بقت 12
حسام : يا خبر ابيض انا اتاخرت اوى ومراتك وعيالك كل ده تحت
سامى : ايه زهقت منى
حسام : لا ابدا ده انت مهيجنى اوى بس نكمل يوم تانى علشان باين عليا كده هنيك البيت ده كله
سامى: ههههه كله ما عدا مريم
حسام : طيزها بس حتى هتسخسرها فيا
سامى : ههههه مفيش حاجة تغلى عليك
قومت غيرت هدومى وودعت سامى على وعد انه يجيلى بكرة المحل
نزلت من عنده وروحت لايفون المحل بتاعها أعطيتها بطاقتي
حسام : مساء الخير لو سمحتى يا مدام ايفون صوريلى دى
ايفون برقت لأنى اول مرة اندهلها باسمها علطول بقولها ام مينا أو يا باشا
خدت البطاقة وصورتهالى ولقيت مينا بيبصلى زى ما يكون عاوز يقول حاجة بس مكسوف
خدت البطاقة واديتها 50 جنيه
ايفون : لالا مش هاخد حاجة ده كفاية خدمتك لسامى هو صحيح عامل ايه
حسام : لا الحق حق لو مفيش فكة هاتيلى آلة حاسبة وأستاذ سامى تمام على الآخر هيبقى يحكيلك انى ريحته خالص
وسيبتها وانا هموت عليها لأنى بموت فى النسوان الطخينة وباخد بمقولة
كلما زادت الكتلة زادت الجاذبية،،،
الحلقة الخامسة
رجعت بيتى مرهق ولكن وانا بفتح باب الشقة شميت ريحة برفيوم جميلة اوى دخلت على الصالون طلعت كل حاجة من جيوبى ودخلت المطبخ كلت معلقتين عسل مخلوط بالجنسنج الكورى وحبوب اللقاح وشربت كوباية لبن عليها معلقة عسل جبلى ودخلت الحمام لقيت البرنس خرجت تانى ووقفت عند اوضة النوم
حسام : زى ما انتى يا وحش الوحوش هاخد دش واجيلك
كانت وحش الوحوش " زوجتى" نايمة على بطنها وتانية رجليها اليمين وماسكة الموبايل فى ايدها لابسة قميص اسود قصير مغطى طيزها بالعافية وفخادها الجبارة بتنور من شدة بياضها
سايبة شعرها الطويل اللى بيوصل لغاية ركبها من ورا شديد السواد فى غاية النعومة
هند : ازيك يا حبيبي هقوم اعملك عشا
حسام : خليك يا وحش هاخد دش واجيلك هوا
قامت وجت ورايا الحمام لابسة القميص الأسود حمالات رفيعة جدا بزازها اللى أكبر من بزاز سارة جاى وجيانا ماكليز مجتمعين ودخلت معايا الحمام علشان تحمينى كنت انا نزلت تحت الدش والبانيو كان مليان وريحته تجنن جت وقفت ورايا وحضنتنى من ضهرى وبزازها بتدعك ضهرى وقفلت الدش لفت وقفت ادامى وهى باصة فى عينيا نزلت بشفايفى على شفايفها اللى زى الكريز وغبنا فى بوسة مش عارف اد ايه من الوقت ولكنها كانت بوسة طلعنا فيها كل خبرات البوس اللى فى قواميس البوس حول العالم
حطت ايدها على كتافى فهمت انها عاوزانى انزل في البانيو نزلت وفضلت تمشى ايدها الناعمة على جسمى كانت فنانة لمساتها بتخلى زبرى يقف حتى لو كنت نايك 10 قبلها كانت بتتكلم بنظراتها عليها غمزة عين مع عضة شفايف تأثيرها أفضل من كل حبوب الفياجرا اللى على الكوكب فضلت تنزل بايدها لغاية زبرى دلكته بحنيه زيادة عن اللزوم وتنزل بايدها للبيوض تلعب فيها وتدلكهم برقة الماية خلت القميص عليها بقى فاجر حرفيا لك أن تتخيل ست شبقة جدا بزاز ضخمة بطن مسطحة طيز كبيرة فخاذ ملفوفة وكبيرة جدا لابسة قميص اسود غرقان ماية ماسكة زبرك وباصة فى عينك وبتقول
هند : وحشتني يا قلبى
حسام : ااااااه وانتى كمااااااااان ااااااه
هند : حاجة بتوجعك
حسام : زبرى هيفرقع ارحمينى
هند : تؤتؤ
حسام : علشان خاطرى اقعدى عليه
هند : تؤ تؤ
حسام : ااااااه ااااااه زبرى هينفجر ارحميه ده مش قدك
هند : تؤ تؤ مش هريحك
شديتها وخدتها فى حضنى ورفعتها على زبرى
هند : يا مجنون استنى
حسام : هو انتى لسة شوفتى جنون ودخلت زبرى فى كسها دخل بسرعة علشان الشامبو
"جونسون ***** مبيحرقش ولما لقيتها حاطة جونسون عرفت انها عاوزة تتناك فى البانيو بس بتدلع"
هند : ااااه طب براحة يا ابو زبر هايج ااااااااه
حسام : حاضر خديه براحة اهو ودخلته براحة وخرجته
هند : ااااه بطل رخامة
حسام : مش انتى اللى عاوزاه براحة
هند : اخلص يا كس امك مش قادرة
حسام : عاوزة اية
هند : نكنى جامد بدل ما انيكك
رزعت زبرى باقوى شئ عندى فضلت تصرخ وتقول ااااااااه ااااااه اااااااااااااه زبرك حلو زبرك حلو اوى اوى ااااااااه ااااه اههههههه هههه نيكنى نيكنى اوى
خرجت زبرى من كسها برقت جامد وقفتها وخليتها توطى ودخلت زبرى فى كسها بسرعة كبيرة وانا بضرب على طيزها الكبيرة الملبن
هند : ااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااه اااأاااااااااااااااااااااااه
وانا برزع فيها جابت عسلها واتشنجت هديت عليها لغاية ما هديت خالص ورجعت ادخل زبرى بكل قوة صرخاتها عليت وفضلت تصوت ااااااااااه اااااااااااااه ااااااااااااااااه هيخرم بطنى هيخرم بطنى رفعت كتافها عليا وانا لسه بدخل زبرى وبخرجه من كسها وانا ماسك بزازها بهرس فيها وبقرصها وبعضها من رقبتها
خرجت زبرى من كسها ونزلتها على ركبها وفضلت ادعك فى زبرى جامد وهى ماسكة بزازها رفعاهم وفاتحة بوقها ومطلع لسانها بتلحس شفايفها وانا بقول ااااااه احححححح ااااااه ونزلت لبنى على وشها وكانو كتير جدا من شدة هيجانى فرقت
وشها وشوية جم على بزازها فضلت قاعدة على الأرض وانا دخلت تحت الدش ببص عليها لقيتها بتدعك لبنى على وشها بصتلى لقيتني ببص عليها ضحكت
حسام : مروشة
هند : ايه فى ايه ما انت عارف انى بحب اعمل من لبنك ماسك
هههههههه
حسام : ده انا هعبيه بعد كده فى برطمانات وانافس دوف
هند : هههه علشان اقطعهولك
قلت فى سرى اه لو تعرفى ان اللبن ده جه فى طيز دكر كان زمانك قتلتينى:
قامت استحمت معايا وخرجنا قعدت على السرير وهند جابتلى كيك وشاى كلت قطعة واحدة مع كوباية الشاى وهى قاعدة جنبى
هند : عملت ايه انهاردة في الشغل يا حبيبي
حسام : طلع عينى تعبت اوى انهاردة
هند : معلش يا قلبى **** يعينك
حسام : انت اللى بتهون عليا يا وحش الوحوش
هند : عاوزة اروح شرم أو الغردقة يا حسام
حسام : المالديف يا قلبى
هند : بطل رخامة بقى
حسام : بورسعيد يا هند
هند : هو علطول بورسعيد بورسعيد
حسام : يا قلبى هادية وكويسة ونضيفة
هند : لا انا زهقت
حسام : ولا تزعل يا وحش الوحوش هوديكى مكان تانى واحلى من المالديف بس بشرط
هند قامت نامت على بطنها ورفعت وسطها ومسكت طيزها وقالت اتفضل بس حط زيت الأول على زبرك مش كل مرة تعورنى
قومت بسرعة ونزلت الحس فى كسها وهى رافعة طيزها كده والحس فى خرم طيزها الوردى الجميل ودخلت صباع فيها
هند : ااااااااه براحة يا حسام
دخلت صباع كمان وجبت الزيت غرقت طيزها ودخلت صابعين تانى وادخل وأخرج فيهم وبعد كده تلاتة
وهى
هند : ااااااه ااااااااه طيزى طيزى ااااااااه ااااااه كفاية بقى كده
غرقت زبرى زيت وانا لسة بلعب فى طيزها وقومت وراها
هند : ابوس ايدك براحة
مردتش عليها ودخلت زبرى براحة لغاية ما اتزحلق الطربوش
هند : صرخت ااااااه كفاية استنى استنى
فضلت ثابت وهى منزعجة من الوجع قلتلها هدخل حتة صغيرة كمان
وقبل ما ترد دخلت زبرى كله
صرخت اكنها اول مرة ليها ثبت زبرى جواها شوية وانا ببوس فيها وبحاول أهديها بس ازاى وهى عمرها ما بتهدى وانا بنيك طيزها إذا وافقت انى انيك طيزها
خرجت زبرى من طيزها قامت لفت بسرعة وهى بتعيط رفعت رجليها وحاولت ادخله فى كسها رفضت لأنها بتقرف جدا مع انها نضيفة جدا جدا جدا فضلت ادعك زبرى فى فخدها لغاية ما نزلتهم على فخادها قامت جرى وهى طيزها بتسقف وتقول ااااااه يا طيزى ااااه وراحت تستحمى
وانا نمت ومحستش بنفسى غير تانى يوم
"" "" ""
معلش الجزء ده صغير بكرة هنزل جزئين كبار يعوضو انهاردة
الحلقة السادسة
صحيت من النوم على صوت المنبه الساعة 7 مع انى كنت نايم متأخر جدا تقريبا منمتش غير 4 ساعات ويمكن أقل لكن التعود يحكم انا تقريبا من يوم ما اتولدت وانا بصحى الساعة سبعة قفلت المنبه وبوست هند اللى اتقلبت الناحية التانية علشان هى لسه هتنام كمان ساعة خرجت خدت دش بسرعة جدا ولبست الترنج والكوتش ونزلت الشارع أجرى فأنا متعود أجرى كل يوم ساعة الا ربع تقريبا احيانا أقل وأحيانا اكتر نزلت جريت ووصلت عند المشاية " كورنيش النيل" اللى كان مليان شباب رايحين يشقطو مش يمارسو رياضة ابدا وده بيبقى باين من طريقة لبسهم المستفز إذا كانو بنات او اولاد نادرا لو لقيت حد نازل يجرى علشان يخس مثلا او يحافظ على صحته دايما الشقط هو المقام الأول خلصت ساعة الرياضة الحرة بتاعتى وعديت على الفرن اشتريت عيش وعلى المطعم جبت طعمية سخنة ريحتها بتهبل امى مع انها بتجيبلى حموضة بس ريحة الطعمية المصرية لا تقاوم مع كامل الاحترام للمطاعم السورية
اشتريت الفطار وروحت لقيت ملاكى الجميل فى المطبخ بيعمل عصير برتقال دخلت بوستها من رقبتها
حسام : قلبى يا ناس صباح الخير يا معلمى
هند : نفسى تكمل الجملة كلها حلو لازمتها ايه معلمى ماكفاية قلبى
حسام : عشان انت معلمى يا اسطى
هند : هات هات اما اعمل الفطار ادخل استحمى هو انا هخلص منك
اديتها الأكياس ودخلت الحمام الجاهز دائما استحميت وخرجت ملط
هند : بقولك ايه انت كروتنى امبارح البس بدل ما اخليك متتنقلش من البيت انهاردة
حسام : كروتك ايه يا اسطى ده انتى صوتك كان واصل لآخر الشارع
هند : اه كروتنى ملحستش كسى حلو لغاية ما اجيبهم دخلت علطول
حسام : ما انتى اللى كنتى هايجة وجيتيلى الحمام
هند : من زمان معملناش فى الحمام وكان نفسى فيها
أمشى بقى بزبك ده من ادامى بدل ما اقطعه واخليك تنزل من غيره
حسام : ههههههه مجنونة
دخلت الاوضة غيرت هدومى وخرجت لقيت هند مجهزة الفطار قعدت جنبها
**** يخليكى ليا يا اسطى ايه الفطار الجامد ده
هند : ما انت اللى بتجيب كل حاجة يا عمرى بالهنا والشفا
شربت عصير البرتقال وبدأت اكل لقيت هند ضحكت وقالت
هند : مين سامى اللى انت نكته ده؟!!
لو مكنتش امتلك ثبات انفعالى وواخد فيه دورات على أعلى مستوى كان جرالى حاجة فى الوقت
حسام : نكته نكت مين يا ولية انتى اتهبلتى
هند : ولية!! يا ابنى حسن ملافظك شوية هو انت ايه عربجى
طول الليل وانت عمال تقول هنيكك يا سامى انت ومراتك وابنك
وتسكت شوية وترجع تقول خد في طيزك يا ابن المتناكة
وانا عمالة اضحك عليك
حسام : بصراحة مش فاكر ااااااااه تصدقى انا حلمت ان انا اتشاكلت مع سامى وضربته اه اه صح
هند : هو انت ايه يا ابنى كان نفسك تطلع بلطجى بس مجموعك مجابش
ضحكت على كلمتها وخدت نفسى وهديت لما اتاكدت أن خلاص الموضوع عدى
قومت غسلت سنانى وهند جابتلى كل حاجتى المحفظة والمفاتيح والموبايل وودعتنى على الباب بوستها من شفايفها اللى شفايف أنجلينا جولى تاخد صفر لو اتقارنت بيها
نزلت روحت المحل كان اتفتح دخلت المحل
حسام : ازيك يا احمد نيرمين جت
أحمد : ازيك يا حاج حسام اه جت من بدرى جيت لقيتها مستنية كالعادة اندهلها
حسام : لا لا خليها تكمل شغلها
قعدت على المكتب وشغلت الكمبيوتر دخلت حسابات اليوم اللى فات اللى ضاع على طيز سامى وحكاياته هو وايفون الفيل المتحرك اللى خلاااااص زبرى هينفجر لما بشوفها
نيرمين : ازيك يا استاذ حسام
حسام : ازيك يا نيرمين ها عاملة إيه فى الشغل
نيرمين : كويسة
حسام : ياسمين وأم ندى بيساعدوكى ويعلموكى ولا ايه
نيرمين : اه دول ناس محترمين اوى بس هو مينفعش واحدة منهم تيجى بدرى معايا اصل امبارح جه زبونة الصبح قبل ما ياسمين تيجى وبصراحة اتلبخت الزبونة اللى حضرتك جيت وهى معايا جوة وكنت خايفة تسرق منى حاجة اصل شكلها خوفنى بصراحة
حسام : متقلقيش من حاجة الكاميرات عندنا بتصور كل سنتى فى المحل ما عدا البروفة والحمام حتى الاوضة الخاصة بتاعتى اللى جوة فيها كاميرات وانا كنت متابعك وانتى معاها امبارح واحدة واحدة هتتعلمى وتبقى البريمو
هما مينفعش يجو غير فى الوقت ده ام ندى لازم تطبخ لعيالها الأول وتشوف طلبات بيتها وبعد كده تيجى
وياسمين برضه ليها ظروفها مينفعش تيجى قبل الساعة 11
وانتى بتيجى الساعة 9 يعنى هما ساعتين بس اللى هتبقى لوحدك وبعدين أحمد عارف كل حاجة هنا اساليه وهو هيساعدك
نيرمين : ماشى
حسام : هو مين اللى ماشى
نيرمين ضحكت بصراحة مش عارف ليه مع انه افيه بضان
بتعرفى تعملى قهوة ولا شاى بس
نيرمين : لا ده انا أستاذة فى القهوة
حسام : فى البوفيه جوة برطمان لونه أسمر مكتوب عليه حرف H ده البن بتاعى ممكن تعمليلى مج قهوة كبير المج برضه جوة الأسود
نيرمين : عارفاه
حسام : تمام معلقتين بن وسيبي القهوة تغلى بس كده
نيرمين : والسكر
حسام : لا احفظى بقى هى مش ياسمين امبارح عملالى قهوة سادة
نيرمين : اه صح
حسام : من الحق انتى مش مجبرة انك تعملى القهوة أو أى حاجة شخصية ليا انا بس مبحبش ادخل جوة وفى واحدة بس فى قسم الحريمى إنما أنا بحب اعمل حاجتى بنفسى
نيرمين : لا لا ده انا اصلا بحب اعمل القهوة بحب ريحتها اوى
راحت نيرمين عملتلى القهوة وانا ظبطت شوية حاجات على الكمبيوتر وكتبت النواقص واتصلت جبتها خرجت بره المحل لقيت سامى قاعد قدام محله أو محل ايفون مراته
حسام : استاذ سامى صباح الخير
سامى : وشه احمر مش عارف ليه وقال ازيك يا استاذ حسام صباح الفل يا ريس
حسام : اتفضل قهوة يا باشا
سامى : شكرا يا استاذ حسام ده واجب علينا
وقام من على الكرسى دخل المحل
انا ظنيت انه ممكن يكون حكى لايفون وهى زعلت منه أو هو زعل انه حكالى وخلانى نكته فى بيته ساعة ما كانت شهوته مسيطرة عليه بصراحة مكنتش فاهم فى ايه بس كبرت دماغى وقولت لو هو حب يكمل اهلا وسهلا محبش خلاص اكنى مقابلتوش اصلا ونفضل جيران زى ما احنا زيه زى كتير غيره مرو عليا مرور الكرام وعلاقتنا إلى الآن علاقة صداقة وجيرة ومبنتكلمش فى الموضوع نهائى ولا نذكره
كان مر كذا ساعة وكل اللى شغالين جم ياسمين وأم ندى وقبلهم نيرمين وأحمد وزياد
كان الناس بينتقدونى دائما انت ليه مشغل كل دول بس انا كان عندى قناعة طالما الشغل محتاجه وهو بيأدى شغله رزقه هيجيله
فضلت اقرأ شوية فى كتاب أعشاب وشوية في رواية وشوية كتاب شعر وفى نفس الوقت بتابع الشغل وأوجه البياعين ازاى يعاملو الناس و كان فى ورق عاوز يتصور بس انا اللى قومت اصوره علشان اشوف ايفون أو سامى لو لسه موجود ومراحش محل الدهب لقيت سامى وايفون الاتنين فى المحل حسيت ان سامى متلخبط لما شافنى وبص لايفون اللى وشها احمر مش عارف ليه
حسام : ازيك يا استاذ سامى ازيك يا ام مينا لو سمحت عاوز اصور الورق ده
سامى خد منى الورق وهو متوتر مش عارف ايه مبرر التوتر ده
المهم صو الورق وحاسبته بعد شد وجذب من المجاملات خلى لا شكرا سألته على حالة ضهره وان كان لسه فى ألم ولا الألم خف
سامى : من ناحية فى ألم هو لسه موجود بس احسن كتير
حسام : طب تمام هو انا كنت قولتلك على التمارين اللى هتعملها
سامى : لا مقولتليش
حسام : خلاص هبعتهالك على الواتس مع السلامة
وسيبته ومشيت
سامى : استاذ حسام استاذ حسام ثانية يا باشا بعد اذنك
حسام : أؤمرنى يا ابو مينا
سامى : أم مينا رقبتها بتوجعها اوى ينفع تعملها مساج
ايفون : لا مبتوجعنيش قولتلك مش هعمل
سامى : لا هتعملى ما احنا لفينا كتير على الدكاترة ومفيش فايدة
ايفون : لا لما انت ترتاح الأول واشوف نتيجة العلاج الطبيعي والأعشاب عليك ابقى اجرب انا
بصراحة مكنتش فاهمهم وحسيت انهم عاملين تمثيلية عليا بس مش عارف ليه
حسام : خلاص يا استاذ سامى انا هبعتلك تمارين للرقبة برضه تعملهم وتدهنى قبل ما تنامى رقبتك بزيت سمسم وكافور ونعناع وهتبقى زى الفل
ايفون : إذا كان كده ماشى
سامى : طب انا مش هعمل جلسة انهاردة
حسام : انا جاهز بس بعد الساعة 8
سامى : خلاص انا رايح الشغل دلوقتى وهرجع قبل 8
حسام : خلاص اتفقنا
سيبتهم ومشيت وانا مش فاهمهم فى ايه كانو متوترين وفى ايه اول ما شافنى اتلبخ وسابنى ودخل المحل مش فاهم حاجة بس قولت يا خبر بفلوس الساعة 8 يبقى ببلاش
مر اليوم عادى جدا لغاية الساعة 8 لقيت مينا جايلى المحل
مينا : ازيك يا عمو بابا مستنى حضرتك
بصيت فى عينه لقيته مركز اوى فى عينى بس وشه احمر اوى كان شكله رهيييب احلى من البنت لما بتتكسف
حسام : عينيا يا مينا عشر دقايق وهطلعله
مع انى كنت مستنيه بس مش عارف ليه قولتله كده ولغاية انهاردة مش عارف ليه قولتله بعد عشر دقايق وروحت بعد نص ساعة تقريبا لقيت مينا فى الشارع أدام محلهم قلتله
حسام : معلش اتاخرت شوية هو بابا فين
مينا : بابا فوق مستنى حضرتك
طلعت خبطت على الباب جه سامى فتحلى وهو مكشر
حسام : مالك يا استاذ سامى مكشر كده ليه
: سامى : تعبت من الانتظار
حسام : معلش كان عندى شغل مهم كان لازم اخلصه
دخل سامى ولاحظت انه لابس شورت غير امبارح كان قالع خالص بدأت التدليك واستخدمت كاسات الهوا وبعدت عن طيزه نهائى بس دلكتله جسمه كله بكاسات هوا وهو حصله استرخاء رهيب لدرجة انه نام وصحيته ابتسم واعتذر انه نام بس انا قولتله ده طبيعى يحصل وانا خلاص خلصت بس لازم تكمل فى التمارين كل يوم وتمشى على الأقل نص ساعة كل يوم علشان تنشط الدورة الدموية وجلسة العلاج هتبقى بعد جلسة بكرة كل 3 ايام وبعد كده هتبقى فى الأسبوع مرة لغاية الشفاء التام
واستأذنته علشان امشى قام
سامى : شكرا يا استاذ حسام تعبت حضرتك معايا
حسام : لا ولايهمك يا باشا ده انت على دماغى
حاسبته ومشيت وانا على باب الشقة ندهلى
سامى : حسام مش عاوز تعرف باقى الحكاية
حسام : لو انت حابب ماشى إنما لو مش عاوز اعتبر نفسك مقولتليش اى حاجة
سامى : لا طبعا حابب جدا اتفضل ارتاح لو سمحت
دخلت قعدنا فى الانتريه
سامى : انا اسف على طريقتى انهاردة معاك بس بصراحة انا بعد اللى حصل امبارح حكيت لايفون وبصراحة هى قلقت جدا وخافت وقعدت تعيط
حسام : يا استاذ سامى
سامى : استنى لو سمحت سيبنى اكمل بعد اذنك
حسام : اتفضل كمل
سامى : بعد ما لقيتك انهاردة معلقتش خالص على اللى حصل بينى وبينك وكمان ابقى قالع قدامك ونايملك على بطنى ومتحاولش تعمل معايا اى حاجة ولا حتى تلمح باللى حصل امبارح احترمتك جدا وعرفت انك كنت جدير بالثقة اللى وثقتها فيك
ممكن بقى يا سمسم احكيلك باقى الحكاية
حسام : اولا انا كنت شاكك فى كده فعلا وده زعلنى اوى لأنك كده يا استاذ سامى متعرفنيش كويس يعنى انت تتوقع أن انا هفضحك أو افضح نفسى مثلا انت مش عارف وضعى ولا ايه وغير كده انا اخون ثقة حد فيا معقولة يا استاذ سامى
سامى : متزعلش منى انا كل خوفى كان على ايفون علشان خاطرى متزعلش منى
حسام : خلاص يا استاذ سامى حصل خير بس معلش همشى ونبقى نتكلم وقت تانى
سامى : يبقى لسه زعلان منى وحط ايده على رجلى وقعد على الأرض وقال
علشان خاطرى متزعلش منى وهو باصص فى عينى
شكله رهيب وهو تحت رجلى زبرى بدأ يستجيب لايده ولسانه وهى بتبل شفايفه حطيت أيدى ورا راسى فتحلى سوستة البنطلون ونزل البوكسر وفضل يمشى لسانه على زبرى وهو بيقول انا مش عارف ده كله دخل فيا ازاى ده انا مش قادر من امبارح ودخل زبرى كله فى بوقه وخرجه ومشى بلسانه على الطربوش وفضل يلعب بلسانه فى فتحتة زبرى ونزل بشفايفه على زبرى لغاية بضانى يلعب فيها ويمصها يمص كل واحدة لواحدها وبعد كده يدخلهم الاتنين فى بوقه ويلعبهم بلسانه خرجهم من بوقه وطلع بلسانه على زبرى من تحت لغاية الطربوش ودخل زبرى تانى فى بوقه كل ده من غير مايستخدم ايده كان متمكن اوى احسن من أحسن ممثلة بورنو جسمى اتشنج وشديت راسه على زبرى لغاية ما جبت لبنى كله فى بوقه وهو قعد يكح وعينه دمعت ونزل شوية من لبنى على البنطلون وعلى الأرض قلتله عاجبك كده يا معرص
سامى : معلش يا حبيبي بس انت كنت هتخنقنى
حسام : طب نضفهم بلسانك يا خول
سامى : أمرك يا وحش ونزل لحس اللبن اللى وقع بس لسه فى اثر حد البنطلون ودخل شطفه بماية
سامى : معلش يا حسام انا شطفته وخمس دقايق بس هكويه وهينشف
حسام : متزعلش منى انى شتمتك بس انا احيانا بحب العنف
سامى : وانا كمان
حسام : انت كمان ايه
سامى : احيانا بحب اتناك بعنف
ضحكنا احنا الاتنين قالى عاوز اكملك الحكاية
قلتله مفيش مشكلة بس ثوانى اتصل بمراتى اقولها انى هتأخر بس مينفعش نفضل مسهرين مدام ايفون والأولاد تحت كده
سامى : احنا هندخل اوضة النوم بتاعتى انا وايفون وهى هتنام مع البنت واحنا نسهر براحتنا
كلمت مراتى قلتلها هتأخر فى المحل احتمال اسافر اجيب بضاعة وهاجى بعد الفجر
وكلمت المحل قلتلهم ابقو اقفلو انا مش هاجى
دخلنا اوضة النوم كانت اوضة جميلة جدا سرير واسع وكبير جدا
حسام : ايه يا عم السرير ده كبير كده ليه
سامى : ههههه علشان يستحمل الفيل اللى بينام عليه
حسام : فيل فيل كل شوية تقول فيل يا عم متقولش عليها كده
سامى : خلاص يا سيدى انت هتضربنى اشبع بيها
حسام : مسيرى اشبعها واشبع منها
سامى : ثوانى وجايلك
خرج من الاوضة وانا قعدت على كرسى التسريحة اتأخر شوية ودخل عليا ومعاه عصير
سامى : ما تيجى نطلع على السرير بس خد بالك مش هقدر اعمل حاجة انا حاسس انى بنت بنوت ولسه مفتوحة
ضحكت عليه وقومت قعدت على السرير وهو هدى النور جه يقعد على السرير قلتله لا عاوزك تحكى وانت عندك على الكرسى قالى خلاص انا موافق
قولت لايفون
سامى : انا هجيب انهاردة مقاول هبعته هنا يشوف المحل علشان يعمل ترميمات للمحل وشوية ديكورات كده علشان قلبى يبقى قاعد سعيد وهو قاعد فى وش حبيب القلب
ايفون : ليه هو انت هتقعد هنا معايا وهتسيب محل الدهب لمين
سامى : لا مش انا قصدى على حسام اللى باين عليكى كده مش هتعرفى تجيبى عسلك تانى غير على سيرته
ايفون : انت حبيب قلبى إنما هو حبيب كسى
ضحكنا ونزلت روحت المحل واتصلت بمقاول جالى المحل وفهمته انا عاوز اعمل ايه بالظبط وبعت معاه واحد من عندى فى المحل راح المحل الجديد واتصل بمينا قاله انه تحت نزلت ايفون وقفت معاهم شوية والمقاول خلاص عرف هيعمل ايه وقال خلاص انا هبدأ شغل انهاردة هجيب ناس دلوقتي تبدأ تكسر البلاط القديم والمحارة ونبدأ علطول خير البر عاجله
اللى شغال معايا بلغنى وقلتله تمام وكلمت ايفون وكانت فرحانة
المهم الايام كانت ماشية عادية خالص فى فترة تجهيز المحل كل ما اجى انيكها نقعد نتخيل كذا حد خصوصا العريس اللى كنت حكيتلك عنه لكن لازم بعد ما اخلص معاها تقعد تلعب فى كسها وانا بوصفك ليها وتقعد تقول حسام كان بيشتم يقول ايه وانا اعيد وازيد وهى ترتاح
لقيت مهندس الديكور عاوز يخلى المكتب فى مكان فى المحل لو حد قعد عليه ميشوفش محلك خالص قلتله لا انا عاوزه فى المكان ده قال كده المحل اللى قصادك هيبقى جارح اللى موجود على المكتب قلتله مش مشكلة زبط كل حاجة ماعادا مكان المكتب لازم يبقى هنا وايفون كانت واقفة ابتسمت ودورت وشها الناحية التانية وفعلا ده اللى حصل والمكتب اتحط فى المكان اللى انا قولت عليه
ايفون وشوشتنى : عاوزنى اتفرج على الدكر
سامى : احم احم احم ماشى يا هندسة مش هوصيك بقى على الكاميرات خصوصا الخارجية عاوزها تكشف الشارع كله وركب انضف حاجة زى ما احنا متفقين
وسيبته وطلعنا الشقة
سامى : العيال لسه مجوش من عند جدتهم
ايفون : لا لسه مجوش ما انت عارف احتمال جدتهم تخليهم يباتو عندها وهما خدو هدوم علشان لو هيباتو
سامى : بقى يا هايجة بتقوليلى عاوزنى اتفرج على الدكر فى الشارع افرضى المهندس سمعك
ايفون : هههههههه شكلك وانت مخضوض كان مسخرة
سامى : ما انتى عارفة انى عاوزك تتبسطى وتتفرجى على حبيب كسك يا وسخة
ايفون : اهى اوهام واحلام
سامى : احا احا احتين جيت احطه قالتلى فين انتى عاوزاه بجد يا هايجة
ايفون : وفيها ايه بس تتوقع يقدر على الأوزان دى وشالت بزازها بايدها وسابتهم اكنهم جيلى وهما بيتهزو كده
عودة من الفلاش باك
حسام : معلش مش لازم توصفلى كل لقائاتكم الجنسية غير لو فى حاجة مهمة يعنى علشان الوقت
سامى : انا ناوى فعلا اعمل كده
فلاش باك
سامى : قلتلها اكيد هيقدر على المهلبية دى
مرت الايام وفتحنا المحل وانت جيت باركتلنا وانا كنت مبسوط اوى وايفون فضلت تشكر فيك اوى وانك جنتل مان وانك الوحيد تقريبا اللى باركتلنا على المحل فى أول يوم المهم مرت الايام عادى لغاية ما فيوم بعد ما نكت ايفون كالعادة وهى جابت عسلها وهى بتفكر فيك أو انا بتكلم عليك روحت المطبخ اعمل قهوة سمعت صوت تأوهات من اوضة مينا بصيت من خرم الباب مشوفتش حاجة قولت اكيد بيضرب عشرة بس ده مش صوت حد بيضرب عشرة ده صوت حد بيتناك سمعت حركة جوة حسيت انه بيقوم جريت على اوضتى وبصيت منها بشويش لقيته خرج وراح الحمام وهو لابس بوكسر بس شوية ورجع تانى روحت عملت قهوة وشربتها وفضولى خلانى ارجع لمينا تانى دخلت براحة عليه ندهتله بصوت واطي مردش روحت جنبه خدت موبايله وفتحته وخرجت من الاوضة بشويش فضلت ادخل على كل التطبيقات واشوف مينا بيشوف ايه لقيت البحث بتاع جوجل ممسوح قلت خلاص هو عامل حسابه دخلت اشوف الصور لقيتها كلها صور ليه مع أصحابه أو اخته أو مامته دخلت على الفيديوهات فضلت اقلب فيها لغاية ما لقيت فيديو طويل عن باقى الفيديوهات فتحته لقيت الصورة ثابتة على محلك يا حسام
وانت داخل خارج ودقايق وجت عربية عندك نزلت منها كراتين واتكلمت شوية مع السواق واديته فلوس ومشى كنت مستغرب اوى هو الفيديو كله عليك ولا ايه
خفت مينا يصحى وياخد باله ان التليفون مش جنبه بعت الفيديو لنفسى ورجعت موبايله تانى جنبه ودخلت اوضتى نمت الصبح كالعادة بعد الفطار وانا نازل انا وايفون فتحتلها المحل وقولتلها على اللى حصل امبارح
ايفون : وهو مصور حسام ليه
سامى : مش عارف انتى ايه رايك
ايفون : مش عارفة انا كمان طب هو الفيديو كان فيه بنات مثلا سامى : لا بس البنات اللى بتعدى من الشارع عادى يعنى
ايفون : طب انت كملت الفيديو
سامى : لا مكملتوش
ايفون : طب خلينا نتفرج عليه بالليل وأعمل نفسك متعرفش حاجة لغاية ما نشوف الفيديو كله جايز نفهم
روحت شغلى وانا دماغى عمالة تودى وتجيب وفكرت افتح اكمل الفيديو بس قولت لا خليها بالليل احسن
وانا قاعد لقيت واحد من العمال عندى بيقول يا استاذ سامى مفيش حاجة من اللى بتصحى النايم
واحد تانى قاله قصدك ميت مش نايم سيبك منه يا استاذ سامى مفيش منه رجا
ضحكنا وفتحت شنطتى واديته حباية وقلتله دى متاخدهاش غير يوم السبت علشان لو خدتها انهاردة مش هتيجى بكرة هيفضل صاحى يومين
ضحكنا ووزعت على العمال كلهم حبوب يوم الخميس علشان ينيكو ويدعولى على رأى جورج أقدم موظف عندى قال خدت منك حباية قبل كده ومراتى فضلت رافعة رجليها طول الليل تدعيلك
ضحكنا على كلمته وهزرنا شوية ورجعنا تانى لشغلنا رجعت البيت قعدت شوية مع ايفون وبعد كده قفلت معاها وطلعنا اتعشينا ودخلنا اوضتنا نكمل الفيديو
ايفون : الكاميرا ثابتة على حسام وراحة جاية معاه
سامى : ما انا واخد بالى ومستغرب اوى
شوية انت جبت كرسى وقعدت أدام المحل
وجه أحمد سبرتو وقف قدامك بس الصوت مش باين نهائى بس مينا اتكلم
مينا : ابعد بقى ده انت عيل بضان عاوز اشوف حبيبي
ايفون : خخخخ احا حبيبي!!!
سامى : ايه ده الواد بيقول حبيبي على مين
ايفون : على حسام هو فيه غيره شغل شغل خلينا نكمل
كان فيه شد وجذب بينك وبين أحمد سبرتو وبعد كده انت قومت وزقيته فى صدره وقع على الأرض ورفعت الكرسى نزلت بيه عليه كذا مرة وناس عمالة تجرى يمين وشمال ومينا بيقول اوبااااا حبيبى طلع مفترى
شوية لقينا شوية بلطجية جايين من على الشارع وواحد من اللى شغالين معاك خرج انت قولت اللى هيدخل بينى وبين ابن المتناكة ده هزعله