[قصة واقعية بتاريخ يناير ٢٠٢٤]
أنا راجل دكتور عندى ٢٨ سنة و مليش أى تجارب جنسية غير الأستمناء و افلام السكس و معروف انى محترم و متربي و مؤدب.
جارتى اللى ساكنة معانا فى نفس العمارة مع جوزها و أولادها اللى فى ابتدائى و سنها حوالى ٣٧ سنة قابلتها كذا مرة فى مدخل العمارة بس الغريب أنها بتكون خايفة جداً جداً منى معرفش ليه مع أنها مش حلوة أوى أو أنا كنت مفكرها كدا لأنها ***** و لبسها كله مقفول.
المهم فى مرة كان فى كلاب قدام باب العمارة و هى خايفة تدخل فأنا كنت بالصدفة طالع ... فمشيت الكللابب لكن هى مشكرتنيش حتى و كانت خايفة منى و دخلت و هى باصة فى الأرض !!!
المهم من اسبوع سمعتها من البلكونة لأننا دور أول (أرضى) بتزعق مع بنتها فى التليفون علشان راحت مع أخوها و زوجها عند جدتهم و هى معاها حاجات و عايزه حد يشيل معاها علشان السلم، فاستغليت أنا الفرصة علشان أثبتلها حسن نيتى و عملت نفسي خارج و لما لقيت معاها الشنط عرضت عليها أساعدها و كانت خايفة جداً بس أنا ابتسمتلها و بدأت أشيل معاها و طلعت الحاجة و هى رفضت أنى ادخلهم جوة الشقة و شكرتنى بالعافية !!
بس و أنا ماشي قالتلى أن طول الاسبوع فى حاجات هتحتاج تطلعها زى كدا فسألتنى لو اقدر اساعدها بردوا ... وافقت علطول و اتفقت معاها على الساعة ١ الظهر كل يوم هكون واقف فى البلكونة علشان اشوفها و هى جاية و أطلع اشيل معاها
تانى يوم كان خوفها أقل و أنا كنت مبسوط إنها بدأت تطمن و مكانش فى بالى أى حاجة خالص و لكن فى آخر يومين فى ناس كانت بتجيب الشُنط و تسيبها عند المدخل و أنا اخدهم و اطلعهم الشقة ليها ... غكانت بتفتحلى و هى لابسة بيجامة عادية بس كانت بتنسي تحط الطرحة و أنا لاحظت بس قولت عادى و فى آخر يوم شكرتنى جامد ... فاتجرأت و سألتها عن سبب خوفها منى و كنت بسألها و أنا زعلان و مضايق من اللى كانت بتعمله فى الأول ... فهى اتكسفت من نفسها و أعتذرت و قالتى معلش غصب عنى و أعذرنى أنا مغلوبة على أمرى !!!!
فاستغربت كلمة "غصب عنى و أعذرنى أنا مغلوبة على أمرى" و قولتلها هو فى حد عندنا زعلكم فى حاجة و صممت أعرف معنى الكلام ده ... فلقيتها بتبص فى الأرض و بتقولى بُص أنت زى أخويا الصغير و أنا بينى و بين جوزى خلافات، فبخاف أتعامل مع أى راجل أو شاب من برة علشان كل ست بتكون محتاجة حاجات و كدا بس الحمد **** أدينا عايشيين و مستورين و كفاية عليا ولادى !!! ...
ففهمت أن جوزها مش بيجامعها تقريباً أو شئ مشابه لكدا و اتكسفت طبعاً و اعتذرتلها و علشان أعوض ده قولتلها أنا الأسبوع اللى جاى عندى كله أجازة فطلبات البيت هطلع أخدها منك فى ورقة الصبح بعد ما تودى الأولاد المدرسة و أجيبها و حاسبينى عليها آخر النهار قبل ما تنزلى علشان تجيبى الأولاد و علشان توافق قولتلها علشان تقليلى احتكاكك بالرجالة و ضحكت ... فوافقت و أنا ماشي قالتلى استنى أنا عندى مانجا فشكرتها و رفضت و لكن طبعاً بكرم المصريين قالتلى لأ استنى كُل من المانجا و بدأت آكل كعادة بعد كدا المصريين و لغوست الدنيا و فى مانجا جت على الهدوم و على المفرش فقولتلها سيبينى هنضف أنا و دخلت بعفوية على الحمام آخد فوطة فلقيت هناك فى سلة الغسيل كلوتات
فغسلت المانجا اللى على المفرش و بعد كدا استأذنتها أخش الحمام انضف اللى جه على هدومى و دخلت الحمام و قفلت عليا الباب و مسكت الكلوتات و لقيت أغلبهم مبلوليين لسة طازة و الريحة منهم حلوة جداً، و ريحة عسل الكُس مع روائح عطور و مرطبات جميلة خالص هيجتنى جامد و روحت مطلع زوبرى اللى معدى ال ٢٠ سم و بدأت أحك فى كذا كلوت و جيبتهم فى واحد كان لونه أحمر و لأن الكلوتات كانت كتير طمعت فى واحد لونه أسود لأنى بحب اللون ده و حطيته فى جيبى و نسيت خالص امسح اللبن اللى فى الكلوت الاحمر و نسيت أنضف مكان المانجا اللى على لبسي و لما طلعت قالتلى يعنى طولت جوا و المانجا زى ماهى على لبسك !!! فقولتلها مش راضية تطلع هبقى احطه فى الغسيل و استأذنتها و مشيت.
بعد كدا الاسبوع اللى بعده طلعتلها علشان أوفى بوعدى و اجيبلها الطلبات و لكن فى تانى يوم فتحتلى الباب و قالتلى ادخل عايزة اقولك على حاجة فأنا اتخضيت و قولت يبقى أخدت بالها من الكلوت الأسود اللى أتاخد ... بس أطمنت لما لقيتها بتقولى استنى معلش شوية علشان مستنية تليفون أعرف بس حماتى جاية بكرة و لا لأ علشان لو جاية هزود الطلبات علشان اللى هيجوا من قرايب جوزى ... فاستنيت و كدا و بعدها قولت ادخل الحمام أضرب عشراية تانى و بدأت أركز فى جسمها و كانت لابسة بيجامة عادى و مش مغطية شعرها و الصراحة لما ركزت لقيت أنها صاروووووخ بس انا اللى اهبل و طيب و عبيط و مش مركز معاها
بشرتها بيضا و خدودها مليانة شوية و شعرها بنى غامق و شفايفها مش رُفعيين و لا تُخان ....
و صدرها كبير و حلماتها باينة من البيجامة و بالرغم انها مش لابسة حمالة صدر ألا أنا صدرها لأنه كبير و البيجامة ضيقة فمرفوع و كأنها لابسة حمالة صدر عادى ....
و طولها وسط و طيزها مدوره و فيها ستريتش ماركس على الجوانب باينة من البيجامة و كعب رجليها كعب غزال و ريحتها روائح لوشنز غالية و مهتمة بنعومة أيديها و بنظافتها ....
بعد كل الفحص و التدقيق زوبرى وقف و أنا زوبرى من غير ما يوقف أحياناً بيكون ظاهر من تحت البنطلون فهى أخدت بالها منه و قامت دخلت جوا علشان متعبش أكتر من كدا، و أنا اتكسفت و من التوتر نسيت حوار الحمام ....
و بعدها بشوية سمعت صوت ماية و كأن فى حد بيستحمى فقولت مش معقول هتستحمى و فى حد غريب و لكن المفاجأة لقيتها فعلاً بتستحمى !! فدخلت غرفة النوم و قولت آخد أى حاجة ذكرى منها ففتحت الدولاب لقت هدوم جوزها فقفلت و فتحت ضرفه تانى لقيت لبسها و انا بقلب وسط لبس الخروج لقيت كيس اسود فبفتحه لقيت فيه زب سيليكون صناعى !!!
و أنا بكمل تدوير سمعت صوت آهاااات يخلى العجوز يرجع شاب تانى ، فلميت الدنيا بعد ما صورت الزب الصناعى و طوله كان مكتوب فى ورقة المنتج ١٣ سم و وروحت اسمع من باب الحمام لقيت الآهااات من جوه و تقريباً فكرة وجود شاب معاها فى الشقة و خصوصاً بعد ما شافت زوبرى واقف هيج الخيالات الجنسية فى دماغها فدخلت تاخد شاور بسرعة و تضربلها سبعة و نص .... و فضلت متابع الآهات لغاية ما حسيت أنها جابتهم و بدأت تغنج جامد و بعد كدا اتصدمت لما لقيتها بتقول ياريته كان جاب لبنه على كل الكلوتات مش الكلوت الأحمر بس !!!!!!!
فافتكرت أنى نسيت أشيل لبنى من على الكلوت الأحمر و اتأكدت أنها عرفت اللى عملته فى الحمام و أنى أخدت كلوت اسود منها و لكن اللى طمنى انها هايجة و تعبانة فمش هتفكر تأذينى و طلعت قعدت على الكنبة و استنيتها لغاية لما حددت ليا الطلبات اللى هشتريها.
تانى يوم قررت انيكها بينى و بين نفسي و لكن مش عارف أزاى فطلعتلها عادى و دخلت و سابتنى و قالتلى ثوانى و جاية و كان موبايلها متساب على السفرة و لاحظت أنه لسة الشاشة مفتوحة فقولت يمكن بتدخل على أفلام سكس و تريح نفسها فمش هتفكر تمارس معايا لكن وجت هاتفها خالى من أى حاجة و طبعاً أنا عارف كل الطرق اللى بنخبي بيها أى حاجة ليها علاقة بالسكس، و لكنها اتأخرت فقولت انده عليها بس مفيش رد ... فقولت اروح ناحية الحمام و المطبخ و أوضة نومها أشوف الموضوع، لقيت باب أوضة النوم بتاعها مقفول و سمعت آآهااات و تأوهات فعرفت أنها بتنيك نفسها بالزب الصناعى و أنها بتحب تعمل ده و أنا موجود فى الشقة علشان ده بيساعدها تتخيلنى معاها فى علاقة ... فأخدت قرار أنى أنيكها و بصيت لقيت الباب ملهوش قفل بمفتاح على عكس باب الحمام ففتحته و دخلت !!!!
لقيتها عريانة ملط و جسمها خلى زوبرى يقف زى الحديد و قولت فى نفسي أنا مش همشى من هنا و غير و أنا نايك الصاروخ ده ...
و هى لقيتها أتجمدت من الصدمة و من دخولى عليها و مش لاقيها حاجة تقولها فقربت منها و قولتها متخافيش أنا فاهم كل حاجة من بدرى و متقلقيش و بدأت أبوسها فى بوقها و أنا بدخل و أطلع الزب الصناعى فى كُسها شوية براحة و شوية بسرعة و مش موقف بوس شفايف و مص لسانها و بعد كدا بدأت أدخل ب ٣ صوابع جوا الكُس و بالراحة فى الأول و بعد كدا بسرعة و لقيت نفسها بدأت يبقى سريع خالص و بتقولى آآآه آآآه جوزى ملمسش كُسي ليه ٣ سنين !!! و سخنت على الآخر و بدأت أبوس فى الرقبة و الأنف و العين و أعض الأذن و اهمس فى ودانها كلام غزل و نزلت أبوس و ألحس تحت باطها و كان نضيف و فيه شوية عرق بسيط من الشهوة و بعد كدا أمصمص فى بزازها و أقرص عليهم و كل ده و أنا ببعبص كُسها تحت لغاية ما صرخت و قالتلى كفاية آآآه .... كفاية ابوس أيدك أكتر من كدا مش هقدر آآآآه ... مسمعتش كلامها و كملت زى مانا لغاية ما بدأت أعض فى صدرها و رقبتها لقيتها بتمسك أيدى اللى فى كُسها جامد و بتتشنج و بتنطر ماية و عسل و أنا جريت حطيت بوقى على كُسها و شربت كل حاجة طلعت منها ... و بعد كدا قلعت القميص و كملت بعبصة و بوس فى كل حتة لغاية سُرة البطن و لحستها و نزلت على الكُس و كان غرقان عسل و ماية و بدأت ألحس فيه بلسانى و هى تتلوى على السرير من كُتر المتعة و أصبحت شبه فى غيبوبة من كتر الشهوة و الأستمتاع و أيديها بتتنفض من النشوة و بدأت آكل فى كُسها ببوقى و ابعبصها بلسانى و اشد براحة فى شعر العانة لغاية ما بدأت تصرخ جامد فمسكت أيدها على جمب و كانت بتخربش فيهم جامد و بتصوت و كملت بلسانى تهيج فى البظر و مص فى الشفرات لغاية ما جابتهم تانى فى وشى و طبعاً كنت حريص أنى أشرب كل حاجة تطلع من كُسها اللى كان بالنسبالى ينبوع الحياة و الجمال و السعادة .... و بعدها بدأت تنهد جامد و تقولى خلاااااص كفاآآية كدا، مش قاآآدره اعمل أى حاجه، ااااه حرام عليك أنا ماسكة نفسي ليا سنين تعبت كُسى محتاجك آآآه و هى بتمسك راسي و تضغط ببوقى على كُسها و تحرك وسطها علشان الكُس يتحرك على بوقى و أنا بلسانى و داخل جوة الكُس زى المكنة و بعد كدا راحت شادانى لفوق و لقيتها عايز تحضنى فحضنتها و فضلت أبوس فيها و امصمص شفايفها و لسانها و أشرب لُعابها و لقيتها بتنزل أيديها و بتحسس على زوبرى من فوق البنطلون ... فروحت قالع و مطلعه برا البوكسر و لقيتها برقت و اتخضت و قالت كُل ده و فضلت تبوس فيه و تبوس منطقة العانة عندى و نيمتنى على ضهرى و فضلت تبوس من أول البيض لغاية حلماتى و بدأت تلحس حلماتى بلسانها و انا شايف عسلها نازل خيط من كُسها و بينقط على رجلى تحت و بعد كدا نزلت على زوبرى و بدأت تُمصه و كأنها عطشانة للزوبر من زمان و تمُصه براحة و بعد كدا بسرعه و ترجع تانى بلساها تحت الراس شوية براحة و شوية بسرعه لغاية ما هيجت على الآخر و قومت زانقها فى الحيطة و زانق زوبرى جوا بوقها و سايبه لغاية ما بدأت عينيها تحمر و مش قادر تاخد نفسها طلعته لمدة ثانيتين و رزعته تانى لغاية ما وصل زورها و فضلت على الوضع ده لغاية ما جبتهم جوة زورها و كملت نيك فى بوقها شوية .... و بعد كدا لأنى معود نفسي لما كنت بستمنى أنى أكمل بعد ما أجيبهم فقدرت أكمل و آخدها على الواقف و ارزع زوبرى فى كُسها و أنا بعض فى رقبتها و فضلت انيك فيها لغاية ما بدأت تخربش فى ضهرى و أنا اتوجعت من الخربشة ... فروحت واخدها على بطنها على السرير و كملت نيك و هى بتقول آآآهات ولعت زوبرى جوة كُسها الضيق و فضلت أعض فى ضهرها و هى تخبط على المرتبة و تشد فى الملاية أكتر كل ما ازود فى السرعة و صوت آهااتها و أنفاس شهوتها بدأت تزيد و بعد كدا روحت مطلع زوبرى مرة واحدة و مرجعه لورا ... لقيتها من الشهوة بتبصلى بصة مُحن و بترجع لورا علشان الزوبر يدخل فيها تانى و أنا أبعده عنها كل ما تقرب لغاية ما مسكته بأيديها و قالتى نيكنى أرجوك بترجاك دخله كله تانى ... روحت رزعته مرة واحده فلقيتها بتشد شعرها و تقولى يا خول فشخت كُسي هات لبنك آآآآه مش قادة كفاية تعزييب فيا كُسي محتاج لبنك يا خول آآآه أفهم بقى ... هاتهم آآه هاتهم و ريحه بقى و أنا مكمل بمنتهى العنف و السرعه و مش راحم كُسها
روحت قومتها و خليتها فى وضع cow girl و فضلت تنط على زوبرى و أنا أفعص فى صدرها اللى عمال يتخبط فى بعضه و يروح يمين و شمال و لقيتها بدأت تجيب لبن من بزازها فشديتها عليا و بدأت أرضع منهم و بعد كدا هى حضنتنى جامد و غمضت عنيها و اترعشت و حسيت بانقباضات المهبل كلها و روحت مطلع زوبرى و لقيت نافورة غرقتنى طالعه من كُسها و دى كانت المرة التالتة اللى تجيبهم فيها معايا ....
و الغريب أن بعد كل الأنبساط و المتعة دى لقيتها قعدت تعيط و لما قربت منها و و بقولها فى أية ؟ أنتى ندمانه ؟ قالتلى لأ ... أنا عاوزاك جنبي أنا كنت محتاجاك قوى متسبنيش ... و راحت اترمت فى حضنى و كملت عياط تانى !!!!!!!
قومت ألم الدنيا قالتلى روح انت ، أنا هلم كل حاجة و متجيبش طلبات انهاردة فى أكا باقى من أمبارح و أنا مفياش حيل أعمل أكل انا هكمل باقى اليوم نوم و هتصل بجوزى أخليه يجيب الأولاد.
الصور دى قريبةجداً بنسبة ٩٨ ٪ من جسم و سن و حلاوة جارتي اللى نيكتها
أنا راجل دكتور عندى ٢٨ سنة و مليش أى تجارب جنسية غير الأستمناء و افلام السكس و معروف انى محترم و متربي و مؤدب.
جارتى اللى ساكنة معانا فى نفس العمارة مع جوزها و أولادها اللى فى ابتدائى و سنها حوالى ٣٧ سنة قابلتها كذا مرة فى مدخل العمارة بس الغريب أنها بتكون خايفة جداً جداً منى معرفش ليه مع أنها مش حلوة أوى أو أنا كنت مفكرها كدا لأنها ***** و لبسها كله مقفول.
المهم فى مرة كان فى كلاب قدام باب العمارة و هى خايفة تدخل فأنا كنت بالصدفة طالع ... فمشيت الكللابب لكن هى مشكرتنيش حتى و كانت خايفة منى و دخلت و هى باصة فى الأرض !!!
المهم من اسبوع سمعتها من البلكونة لأننا دور أول (أرضى) بتزعق مع بنتها فى التليفون علشان راحت مع أخوها و زوجها عند جدتهم و هى معاها حاجات و عايزه حد يشيل معاها علشان السلم، فاستغليت أنا الفرصة علشان أثبتلها حسن نيتى و عملت نفسي خارج و لما لقيت معاها الشنط عرضت عليها أساعدها و كانت خايفة جداً بس أنا ابتسمتلها و بدأت أشيل معاها و طلعت الحاجة و هى رفضت أنى ادخلهم جوة الشقة و شكرتنى بالعافية !!
بس و أنا ماشي قالتلى أن طول الاسبوع فى حاجات هتحتاج تطلعها زى كدا فسألتنى لو اقدر اساعدها بردوا ... وافقت علطول و اتفقت معاها على الساعة ١ الظهر كل يوم هكون واقف فى البلكونة علشان اشوفها و هى جاية و أطلع اشيل معاها
تانى يوم كان خوفها أقل و أنا كنت مبسوط إنها بدأت تطمن و مكانش فى بالى أى حاجة خالص و لكن فى آخر يومين فى ناس كانت بتجيب الشُنط و تسيبها عند المدخل و أنا اخدهم و اطلعهم الشقة ليها ... غكانت بتفتحلى و هى لابسة بيجامة عادية بس كانت بتنسي تحط الطرحة و أنا لاحظت بس قولت عادى و فى آخر يوم شكرتنى جامد ... فاتجرأت و سألتها عن سبب خوفها منى و كنت بسألها و أنا زعلان و مضايق من اللى كانت بتعمله فى الأول ... فهى اتكسفت من نفسها و أعتذرت و قالتى معلش غصب عنى و أعذرنى أنا مغلوبة على أمرى !!!!
فاستغربت كلمة "غصب عنى و أعذرنى أنا مغلوبة على أمرى" و قولتلها هو فى حد عندنا زعلكم فى حاجة و صممت أعرف معنى الكلام ده ... فلقيتها بتبص فى الأرض و بتقولى بُص أنت زى أخويا الصغير و أنا بينى و بين جوزى خلافات، فبخاف أتعامل مع أى راجل أو شاب من برة علشان كل ست بتكون محتاجة حاجات و كدا بس الحمد **** أدينا عايشيين و مستورين و كفاية عليا ولادى !!! ...
ففهمت أن جوزها مش بيجامعها تقريباً أو شئ مشابه لكدا و اتكسفت طبعاً و اعتذرتلها و علشان أعوض ده قولتلها أنا الأسبوع اللى جاى عندى كله أجازة فطلبات البيت هطلع أخدها منك فى ورقة الصبح بعد ما تودى الأولاد المدرسة و أجيبها و حاسبينى عليها آخر النهار قبل ما تنزلى علشان تجيبى الأولاد و علشان توافق قولتلها علشان تقليلى احتكاكك بالرجالة و ضحكت ... فوافقت و أنا ماشي قالتلى استنى أنا عندى مانجا فشكرتها و رفضت و لكن طبعاً بكرم المصريين قالتلى لأ استنى كُل من المانجا و بدأت آكل كعادة بعد كدا المصريين و لغوست الدنيا و فى مانجا جت على الهدوم و على المفرش فقولتلها سيبينى هنضف أنا و دخلت بعفوية على الحمام آخد فوطة فلقيت هناك فى سلة الغسيل كلوتات
فغسلت المانجا اللى على المفرش و بعد كدا استأذنتها أخش الحمام انضف اللى جه على هدومى و دخلت الحمام و قفلت عليا الباب و مسكت الكلوتات و لقيت أغلبهم مبلوليين لسة طازة و الريحة منهم حلوة جداً، و ريحة عسل الكُس مع روائح عطور و مرطبات جميلة خالص هيجتنى جامد و روحت مطلع زوبرى اللى معدى ال ٢٠ سم و بدأت أحك فى كذا كلوت و جيبتهم فى واحد كان لونه أحمر و لأن الكلوتات كانت كتير طمعت فى واحد لونه أسود لأنى بحب اللون ده و حطيته فى جيبى و نسيت خالص امسح اللبن اللى فى الكلوت الاحمر و نسيت أنضف مكان المانجا اللى على لبسي و لما طلعت قالتلى يعنى طولت جوا و المانجا زى ماهى على لبسك !!! فقولتلها مش راضية تطلع هبقى احطه فى الغسيل و استأذنتها و مشيت.
بعد كدا الاسبوع اللى بعده طلعتلها علشان أوفى بوعدى و اجيبلها الطلبات و لكن فى تانى يوم فتحتلى الباب و قالتلى ادخل عايزة اقولك على حاجة فأنا اتخضيت و قولت يبقى أخدت بالها من الكلوت الأسود اللى أتاخد ... بس أطمنت لما لقيتها بتقولى استنى معلش شوية علشان مستنية تليفون أعرف بس حماتى جاية بكرة و لا لأ علشان لو جاية هزود الطلبات علشان اللى هيجوا من قرايب جوزى ... فاستنيت و كدا و بعدها قولت ادخل الحمام أضرب عشراية تانى و بدأت أركز فى جسمها و كانت لابسة بيجامة عادى و مش مغطية شعرها و الصراحة لما ركزت لقيت أنها صاروووووخ بس انا اللى اهبل و طيب و عبيط و مش مركز معاها
بشرتها بيضا و خدودها مليانة شوية و شعرها بنى غامق و شفايفها مش رُفعيين و لا تُخان ....
و صدرها كبير و حلماتها باينة من البيجامة و بالرغم انها مش لابسة حمالة صدر ألا أنا صدرها لأنه كبير و البيجامة ضيقة فمرفوع و كأنها لابسة حمالة صدر عادى ....
و طولها وسط و طيزها مدوره و فيها ستريتش ماركس على الجوانب باينة من البيجامة و كعب رجليها كعب غزال و ريحتها روائح لوشنز غالية و مهتمة بنعومة أيديها و بنظافتها ....
بعد كل الفحص و التدقيق زوبرى وقف و أنا زوبرى من غير ما يوقف أحياناً بيكون ظاهر من تحت البنطلون فهى أخدت بالها منه و قامت دخلت جوا علشان متعبش أكتر من كدا، و أنا اتكسفت و من التوتر نسيت حوار الحمام ....
و بعدها بشوية سمعت صوت ماية و كأن فى حد بيستحمى فقولت مش معقول هتستحمى و فى حد غريب و لكن المفاجأة لقيتها فعلاً بتستحمى !! فدخلت غرفة النوم و قولت آخد أى حاجة ذكرى منها ففتحت الدولاب لقت هدوم جوزها فقفلت و فتحت ضرفه تانى لقيت لبسها و انا بقلب وسط لبس الخروج لقيت كيس اسود فبفتحه لقيت فيه زب سيليكون صناعى !!!
و أنا بكمل تدوير سمعت صوت آهاااات يخلى العجوز يرجع شاب تانى ، فلميت الدنيا بعد ما صورت الزب الصناعى و طوله كان مكتوب فى ورقة المنتج ١٣ سم و وروحت اسمع من باب الحمام لقيت الآهااات من جوه و تقريباً فكرة وجود شاب معاها فى الشقة و خصوصاً بعد ما شافت زوبرى واقف هيج الخيالات الجنسية فى دماغها فدخلت تاخد شاور بسرعة و تضربلها سبعة و نص .... و فضلت متابع الآهات لغاية ما حسيت أنها جابتهم و بدأت تغنج جامد و بعد كدا اتصدمت لما لقيتها بتقول ياريته كان جاب لبنه على كل الكلوتات مش الكلوت الأحمر بس !!!!!!!
فافتكرت أنى نسيت أشيل لبنى من على الكلوت الأحمر و اتأكدت أنها عرفت اللى عملته فى الحمام و أنى أخدت كلوت اسود منها و لكن اللى طمنى انها هايجة و تعبانة فمش هتفكر تأذينى و طلعت قعدت على الكنبة و استنيتها لغاية لما حددت ليا الطلبات اللى هشتريها.
تانى يوم قررت انيكها بينى و بين نفسي و لكن مش عارف أزاى فطلعتلها عادى و دخلت و سابتنى و قالتلى ثوانى و جاية و كان موبايلها متساب على السفرة و لاحظت أنه لسة الشاشة مفتوحة فقولت يمكن بتدخل على أفلام سكس و تريح نفسها فمش هتفكر تمارس معايا لكن وجت هاتفها خالى من أى حاجة و طبعاً أنا عارف كل الطرق اللى بنخبي بيها أى حاجة ليها علاقة بالسكس، و لكنها اتأخرت فقولت انده عليها بس مفيش رد ... فقولت اروح ناحية الحمام و المطبخ و أوضة نومها أشوف الموضوع، لقيت باب أوضة النوم بتاعها مقفول و سمعت آآهااات و تأوهات فعرفت أنها بتنيك نفسها بالزب الصناعى و أنها بتحب تعمل ده و أنا موجود فى الشقة علشان ده بيساعدها تتخيلنى معاها فى علاقة ... فأخدت قرار أنى أنيكها و بصيت لقيت الباب ملهوش قفل بمفتاح على عكس باب الحمام ففتحته و دخلت !!!!
لقيتها عريانة ملط و جسمها خلى زوبرى يقف زى الحديد و قولت فى نفسي أنا مش همشى من هنا و غير و أنا نايك الصاروخ ده ...
و هى لقيتها أتجمدت من الصدمة و من دخولى عليها و مش لاقيها حاجة تقولها فقربت منها و قولتها متخافيش أنا فاهم كل حاجة من بدرى و متقلقيش و بدأت أبوسها فى بوقها و أنا بدخل و أطلع الزب الصناعى فى كُسها شوية براحة و شوية بسرعة و مش موقف بوس شفايف و مص لسانها و بعد كدا بدأت أدخل ب ٣ صوابع جوا الكُس و بالراحة فى الأول و بعد كدا بسرعة و لقيت نفسها بدأت يبقى سريع خالص و بتقولى آآآه آآآه جوزى ملمسش كُسي ليه ٣ سنين !!! و سخنت على الآخر و بدأت أبوس فى الرقبة و الأنف و العين و أعض الأذن و اهمس فى ودانها كلام غزل و نزلت أبوس و ألحس تحت باطها و كان نضيف و فيه شوية عرق بسيط من الشهوة و بعد كدا أمصمص فى بزازها و أقرص عليهم و كل ده و أنا ببعبص كُسها تحت لغاية ما صرخت و قالتلى كفاية آآآه .... كفاية ابوس أيدك أكتر من كدا مش هقدر آآآآه ... مسمعتش كلامها و كملت زى مانا لغاية ما بدأت أعض فى صدرها و رقبتها لقيتها بتمسك أيدى اللى فى كُسها جامد و بتتشنج و بتنطر ماية و عسل و أنا جريت حطيت بوقى على كُسها و شربت كل حاجة طلعت منها ... و بعد كدا قلعت القميص و كملت بعبصة و بوس فى كل حتة لغاية سُرة البطن و لحستها و نزلت على الكُس و كان غرقان عسل و ماية و بدأت ألحس فيه بلسانى و هى تتلوى على السرير من كُتر المتعة و أصبحت شبه فى غيبوبة من كتر الشهوة و الأستمتاع و أيديها بتتنفض من النشوة و بدأت آكل فى كُسها ببوقى و ابعبصها بلسانى و اشد براحة فى شعر العانة لغاية ما بدأت تصرخ جامد فمسكت أيدها على جمب و كانت بتخربش فيهم جامد و بتصوت و كملت بلسانى تهيج فى البظر و مص فى الشفرات لغاية ما جابتهم تانى فى وشى و طبعاً كنت حريص أنى أشرب كل حاجة تطلع من كُسها اللى كان بالنسبالى ينبوع الحياة و الجمال و السعادة .... و بعدها بدأت تنهد جامد و تقولى خلاااااص كفاآآية كدا، مش قاآآدره اعمل أى حاجه، ااااه حرام عليك أنا ماسكة نفسي ليا سنين تعبت كُسى محتاجك آآآه و هى بتمسك راسي و تضغط ببوقى على كُسها و تحرك وسطها علشان الكُس يتحرك على بوقى و أنا بلسانى و داخل جوة الكُس زى المكنة و بعد كدا راحت شادانى لفوق و لقيتها عايز تحضنى فحضنتها و فضلت أبوس فيها و امصمص شفايفها و لسانها و أشرب لُعابها و لقيتها بتنزل أيديها و بتحسس على زوبرى من فوق البنطلون ... فروحت قالع و مطلعه برا البوكسر و لقيتها برقت و اتخضت و قالت كُل ده و فضلت تبوس فيه و تبوس منطقة العانة عندى و نيمتنى على ضهرى و فضلت تبوس من أول البيض لغاية حلماتى و بدأت تلحس حلماتى بلسانها و انا شايف عسلها نازل خيط من كُسها و بينقط على رجلى تحت و بعد كدا نزلت على زوبرى و بدأت تُمصه و كأنها عطشانة للزوبر من زمان و تمُصه براحة و بعد كدا بسرعه و ترجع تانى بلساها تحت الراس شوية براحة و شوية بسرعه لغاية ما هيجت على الآخر و قومت زانقها فى الحيطة و زانق زوبرى جوا بوقها و سايبه لغاية ما بدأت عينيها تحمر و مش قادر تاخد نفسها طلعته لمدة ثانيتين و رزعته تانى لغاية ما وصل زورها و فضلت على الوضع ده لغاية ما جبتهم جوة زورها و كملت نيك فى بوقها شوية .... و بعد كدا لأنى معود نفسي لما كنت بستمنى أنى أكمل بعد ما أجيبهم فقدرت أكمل و آخدها على الواقف و ارزع زوبرى فى كُسها و أنا بعض فى رقبتها و فضلت انيك فيها لغاية ما بدأت تخربش فى ضهرى و أنا اتوجعت من الخربشة ... فروحت واخدها على بطنها على السرير و كملت نيك و هى بتقول آآآهات ولعت زوبرى جوة كُسها الضيق و فضلت أعض فى ضهرها و هى تخبط على المرتبة و تشد فى الملاية أكتر كل ما ازود فى السرعة و صوت آهااتها و أنفاس شهوتها بدأت تزيد و بعد كدا روحت مطلع زوبرى مرة واحدة و مرجعه لورا ... لقيتها من الشهوة بتبصلى بصة مُحن و بترجع لورا علشان الزوبر يدخل فيها تانى و أنا أبعده عنها كل ما تقرب لغاية ما مسكته بأيديها و قالتى نيكنى أرجوك بترجاك دخله كله تانى ... روحت رزعته مرة واحده فلقيتها بتشد شعرها و تقولى يا خول فشخت كُسي هات لبنك آآآآه مش قادة كفاية تعزييب فيا كُسي محتاج لبنك يا خول آآآه أفهم بقى ... هاتهم آآه هاتهم و ريحه بقى و أنا مكمل بمنتهى العنف و السرعه و مش راحم كُسها
روحت قومتها و خليتها فى وضع cow girl و فضلت تنط على زوبرى و أنا أفعص فى صدرها اللى عمال يتخبط فى بعضه و يروح يمين و شمال و لقيتها بدأت تجيب لبن من بزازها فشديتها عليا و بدأت أرضع منهم و بعد كدا هى حضنتنى جامد و غمضت عنيها و اترعشت و حسيت بانقباضات المهبل كلها و روحت مطلع زوبرى و لقيت نافورة غرقتنى طالعه من كُسها و دى كانت المرة التالتة اللى تجيبهم فيها معايا ....
و الغريب أن بعد كل الأنبساط و المتعة دى لقيتها قعدت تعيط و لما قربت منها و و بقولها فى أية ؟ أنتى ندمانه ؟ قالتلى لأ ... أنا عاوزاك جنبي أنا كنت محتاجاك قوى متسبنيش ... و راحت اترمت فى حضنى و كملت عياط تانى !!!!!!!
قومت ألم الدنيا قالتلى روح انت ، أنا هلم كل حاجة و متجيبش طلبات انهاردة فى أكا باقى من أمبارح و أنا مفياش حيل أعمل أكل انا هكمل باقى اليوم نوم و هتصل بجوزى أخليه يجيب الأولاد.
الصور دى قريبةجداً بنسبة ٩٨ ٪ من جسم و سن و حلاوة جارتي اللى نيكتها