🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,855
- مستوى التفاعل
- 13,535
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,091
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
ما أعظم الصدف ان صدقت و ابهرتنا اقدار الحياه لتفرح قلوبنا عن طريق الصدفه و ما أكثر المشاعر التي ذهبت هباء لمجرد الخوف من رد فعل الحبيبين و رفضهم بعضم البعض .
كانت الفتاة جالسة كعادتها في مقهى حتى أتاها الجرسون :
– فقال لها : تفضلي القهوة آنستي.
ردت عليه قائله : شكرا جزيلا لك.
ثم قال : لكن هذا ثالث فنجان قهوة أحضره لك آنستي و لا تشربينه!
قالت : لأنني لا اشرب القهوة.
–قال بأستغراب : لماذا تطلبينها إذا؟
– ردت عليه سريعا : لأنني ….. و ما شأنك أنت؟
-قال : أنا أعمل هنا في هذا المقهى ، لكن أنا أدرس أيضا معك في نفس الجامعة … أظن أنك لم تلاحظي هذا لكن أنا أتابعك بشدة كبيرة و أراقبك دائما!
– قالت : لماذا ؟؟!!
قال :أنا أشعر انك غريبة الأطوار و متقلبة المزاج دائما ، أراك تضحكين فجأة و تحزنين أخرى …… أنا آتي إلى العمل كل يوم و قد أحببته بسببك …. أنت لا تعلمين أنني افتعل المشاكل لاي شخص يحاول الاستهزاء بك و السخرية منك
قالت : ماذا ؟؟!!
– قال : نعم ، أنا لا أشعر بالاطمئنان إلا عندما أراك و أتبعك كل يوم …… سامحيني آنستي أنا حقا آسف.!
– قالت : آسف … على ماذا ؟؟!!
– قال : لأنني أراقبك دائما و أتبعك كل ليلة .
– فقالت هي : حسنا … لنعد إلى موضوعنا!
– قال : لم يكن هناك موضوع !
– قالت : بلى كان ، ألم تسألني لماذا أطلب القهوة و لا أشربها ؟؟!!
– قال : أجل، قلت ذلك.!
– فقالت : …. أنا فعلا لا أحب القهوة،
لكن أطلبها كي اراك 🥹
في حد عمل كده و فضل يخبي احساسه و خاف ياخد الخطوه لحد ما ضاع منه او الصدفه لعبت دور و ساعدته؟
لو فيه يا ريت يحكيلنا و يشاركنا تجربته
كانت الفتاة جالسة كعادتها في مقهى حتى أتاها الجرسون :
– فقال لها : تفضلي القهوة آنستي.
ردت عليه قائله : شكرا جزيلا لك.
ثم قال : لكن هذا ثالث فنجان قهوة أحضره لك آنستي و لا تشربينه!
قالت : لأنني لا اشرب القهوة.
–قال بأستغراب : لماذا تطلبينها إذا؟
– ردت عليه سريعا : لأنني ….. و ما شأنك أنت؟
-قال : أنا أعمل هنا في هذا المقهى ، لكن أنا أدرس أيضا معك في نفس الجامعة … أظن أنك لم تلاحظي هذا لكن أنا أتابعك بشدة كبيرة و أراقبك دائما!
– قالت : لماذا ؟؟!!
قال :أنا أشعر انك غريبة الأطوار و متقلبة المزاج دائما ، أراك تضحكين فجأة و تحزنين أخرى …… أنا آتي إلى العمل كل يوم و قد أحببته بسببك …. أنت لا تعلمين أنني افتعل المشاكل لاي شخص يحاول الاستهزاء بك و السخرية منك
قالت : ماذا ؟؟!!
– قال : نعم ، أنا لا أشعر بالاطمئنان إلا عندما أراك و أتبعك كل يوم …… سامحيني آنستي أنا حقا آسف.!
– قالت : آسف … على ماذا ؟؟!!
– قال : لأنني أراقبك دائما و أتبعك كل ليلة .
– فقالت هي : حسنا … لنعد إلى موضوعنا!
– قال : لم يكن هناك موضوع !
– قالت : بلى كان ، ألم تسألني لماذا أطلب القهوة و لا أشربها ؟؟!!
– قال : أجل، قلت ذلك.!
– فقالت : …. أنا فعلا لا أحب القهوة،
لكن أطلبها كي اراك 🥹
في حد عمل كده و فضل يخبي احساسه و خاف ياخد الخطوه لحد ما ضاع منه او الصدفه لعبت دور و ساعدته؟
لو فيه يا ريت يحكيلنا و يشاركنا تجربته